NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة فانتازيا وخيال سادية ليــــــزا في مدرسة إعادة التربية ـ حتي الجزء الثاني 28/8/2023

Im28LUlukatty

انا كنحله أهبك العسل ولكنّي ألسعك
نسوانجي متفاعل
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
1 يونيو 2023
المشاركات
1,317
مستوى التفاعل
4,071
الإقامة
تونس
نقاط
415
الجنس
أنثي
الدولة
تونس
توجه جنسي
انجذب للذكور

ليزا فتاة تونسية 19 سنة كانت تعيش مع والديها في كندا وكانت ثرية

ليزا في الأصل كيرفي طولها 70'1 و وزنها 72 يعني جسم متوازن شعر حريري اسود وعيون زرقاء سماوي و شفايف وردية مملوئة وصدرها مملوء ايضا قياسه 105D ارداف نار و كبيرة و كرش ( بطن) صغير و تاتو في ظهرها كانت تهتم بكل انواع المودا جينز مثقوب فساتين قصيرة يعني كانت تعيش كملكة

كانت تحصل على أي شئ تطلب من والديها وهدا خلاها تكون مغرورة وشقية وحتى صارت تسهر في ملاهي و تدخن الشيشة و تشرب و كان ايامها سهرات و خرجات ابوها خلاص زهق منها وماعرف شو يعمل معها و طلب من صديقه نصيحة و يسجلها في ثانوية خارج المدينة يعني في بلدية مجاورة ليزا اعادة السنة 3 مرات وطردت من كل الثانويات التي درست فيها و حذرها ابوها لو تطرد راح يوقف تقديم مصاريف ليها و حتى ممكن يطردها من البيت لانها خلاص

ساعة و نص سفر خلاص انا تعبت جالسة قدام ابوي كان كل الطريق عم يتكلم هيك و هيك طفشت من الكلام وانا بطريق ابتعد عن المدينة و انا لان اشوف غير البقر في الطريق لكن كنت لدي أصل للمكان ليوقف ابوي الكلام
هد نهاية السهرات عالقة في قرية كلها بقر بعيدة عن المدينة ايييي حظي الزفت

وصلت في النهاية بعد أن عبرت القرية شو عم اعمل هون هد موش مكاني صلنا إلى الثانوية أو أقل هذا البناية جميلة
ساعدني ابوي علا إخراج حقيبتي من السيارة رافقني الي الداخل بعدين تركني و هرب رجع لسيارة خلاني لوحدي كأنو تحرر من وحش
دخلت إلى قاعة الاستقبال وجدت إمراة كبيرة شوي في السن
--- اهلين بيكي ياأنسة
--- مرحبا مدام
--- انتي الطالبة الجديدة ؟ ليزا بن حمودة؟
--- ايييي اني مشهورة من البداية
--- منقول احنا نعرف مع من نتعامل يلا خلينا مانضيع وقت الباب على يمينك مكتب المديرة ماتضيعي وقت روحي لعندها

ذهبت بخطوات ثابتة صراحة البناية كتير حلوة و الديكو مستوحى من العصور القديمة كان كتير جميل وصلت
للباب طرقت

--- تفضل
دخلت وجدت إمراة خمسينة شعر ابيض باين عليها بورجوازية لبسة تنورة سوداء و بلوزة
و باين عليها شديدة و صارمة

بجانبها إمراة اخرى لكن اصغر، ممكن 40 سنة. هي طويلة وشعرها بني طويل ، وأكتاف عريضة ، وبنية حلوة . كانت ترتدي ببساطة أكثر ، بنطلون أسود وسترة بدلة مناسبة ، و كعب العالي مما يمنحها مظهرًا أكثر صرامة.
--- تفضلي أنسة بن حمودة أظن ؟
--- ايو
--- نعم مدام
انا انصدمت من ردت فعلها
--- نعم مدا..م

--- حسنا طيب، اجلسي. ماعندنا وقت نضيعه ، فكلما انتهينا مبكرًا ، كلما أسرعت في الوصول إلى الفصل. أنا مدام هندرسون ، مديرة هذه المدرسة وهذه مداموازيل دواين ، رئيسة المشرفة. تكلم والدك إلينا مطولاً عنك وأعطانا شيكًا كبيرًا حتى نولي اهتمامًا خاصًا لإعادة تأهيلك. لا تنس أنك تخاطري بفقدان كل شيء إذا تم استبعادك ، لذلك أقترح أن تتمسك بموقفك. الانضباط هو أهم فضيلة لهذه المدرسة وسوف نجعلك شابة مشرقة ونمنحك مستقبلاً.

ـ ـ ـ طيب ، الان غيري ملابسك لانهم غير لائقة ، سنوفر لك زيا موحدا ، ولكن قبل كدا ترافقك الآنسة دواين لحمام ، رائحة العرق تخرج منك ، هون نهتم بالنظافة.ـ

ـ ـ ـ شــو ، الاستحمام في هذه الساعة!

ـ ـ ـ سكتي! (المشرفة

- خذي أغراضك واتبعني. (أعطتني كومة من الملابس

أتبعها وقادتني لطابق العلوي. ممر طويل مع غرف المدرسة الداخلية. أضع حقائبي في غرفة صغيرة بها سريرين. ثم تبعتها إلى الحمام ، جماعي ، أووف !

أترك ملابسي الجديدة على مقعد: زي موحد قديم ، وتنورة ذات ثنيات ، وبلوزة بيضاء ، وحذاء جلدي صغير ، وجوارب بيضاء طويلة ومجموعة من أندر قطنية بيضاء ، ياسلام بتمنى أني أحلــم!

ـ ـ ـ تعالي ، لنكمل بسرعة ، إخلعي ملابسك وغسلي نفسك بعناية.

أنا أتعرى وهذه العاهرة تقف هناك تنظر إلي ، تسخر مني! أنا منزعجة منها،

ـ ـ ـ دوري

ـ ـ ـ كــ...يف

ـ ـ ـ مابدي أسمع صوتك

آس...فة

ـ ـ ـ يحق لك ضع قليل من المكياج وأحمر الشفاه والكحل هذا كل شيء. لما ترجعي إلى غرفتك ،عطيني الموبايل ، فهذا ممنوع. كما ممنوع التدخين داخل مكان الإقامة. شيء أخير ، يجب ربط شعرك للخلف ، على شكل ذيل حصان أوحبة طماطم

أنا كنت أغلي من لداخل ، تزعجني بينما كنت عاريه أمامها. هي تحدق في وجهي ، بزازي ، طيزي وحتى كسي ، شو مشكلتها ، هل هي مثلية أم ماذا؟ أرتدي ملابسي وأنظر إلى نفسي في المرآة. زي القرف! أبدو كطفلة ، الميزة الجيدة هي أن البلوزة تبرزبزازي ، وآمل أن يكون هناك رجال وسيمون في هذا الصندوق الفاسد. التنورة ضيقة على طيزي ، وآمل أن لاولاد هون يعجبهم الطياز الكبيرة ، وأنا أضحك مع نفسي.

بعد وضع أشيائي فلغفي ، ترافقني إلى الفصل. طرقت على الباب ودخلت. دخلت الغرفة والجميع يحدقون بي وهم يهمسون. جميعهم يرتدون نفس الزي الرسمي الغبي. تم تقديمي وأنا جلست.

الدرس يمر ، طويل ولا نهاية له ... بعد فترة سألت فتاة تجلس بجواري عن الوقت.

ـ ـ ـ سكوت ! مين تكلم؟

ـ ـ ـ "آسف سيدتي ، كنت أساءل عن الوقت.



ـ ـ ـ تشعري بالملل ، لا تحب درسي؟

ـ ـ ـ صراحة ، الدرس مو مهتمة .

ـ ـ ـ مين بتحسي حالك لتتكلمي هيك

ـ ـ ـ طب ، من يهتم بمعرفة كل هد ليش نتعلم التاريخ القديم ، لا فائدة منه.

ـ ـ ـ " طيب، أرى أننا نتعامل مع شقية ، وسنترك الأمر عند هذا الحد الآن ، ....لكن.

يرن جرس الباب ، هرعت للخارج واتجهت إلى المطعم ، جلست لوحدي على طاولة ، لا أريد التحدث مع الآخرين في الوقت الحالي. بعد 15 دقيقة من بدء الوجبة ، إعلان على الميكروفون.

على الميكروفون ــــ الآنسة بن حمودة مطلوبة في مكتب المديرة ،

! ٱٱٱٱٱوف

ذهبت ! طرقت الباب.

ـ ـ ـ تفضلي

كانت المديرة تنتظرني و حتى تلك المجنونة أنسة دواين جلست

ـ ـ ـ "لم أخبرك أن تجلسي ، ابق واقفة.



المشرفة تقترب مني.



ـ المديرة ـ ـ ـ " أظن أنك استمعت لي هذا الصباح ، هل تعرف ما الذي تخاطر به؟ لا أستطيع أن أدعك تبدأ يومك الأول هكذا.

ـ ليـــزا ـ ـ ـ يلا إنا بس....

ـ المشرفة ـ ـ ـ آخرصي ...

نهظت المديرة

المديرة ـ ـ ـ تعي

إقتربت منها

ـ المديرة ـ ـ ـ سيتعين علينا اتخاذ إجراأت صارمة ، ستفهمي بسرعة أنني لا أسمح لك بعدم احترام المعلمين.



تقف بجانبي.

ـ المديرة ـ ـ ـ انحنى على المكتب

!



ـ ليزا ضحكت ، ـ ـ ـ تضربنني ؟

.ـ المشرفة ـ ـ ـ بكفي ، نحني.

تأخذ ذراعي بعنف ، تؤلمني ، قبضتها كانت قوية!

ليزا ـ ـ ـ وقفي ، بيوجع!

تأخذني من شعري من الذيل وتسحبه ، ثم تأخذ ذراعي وتجبرني على الانحناء على الطاولة ، يا لها من قوة!



تجعلتني متكئة على المكتب ، وبزازي مضغوطين على الدرج ، وهي تمد يدي إلى الأمام. في هذه الأثناء ، تسحب المديرة حبلاً من درجها وتقوم بربط معصمي وربطها بأرجل المكتب. ماكنت استمتع ، وصدري مضغوط ،

مدام هندرسون ترفع تنورتي وأنا لأن بكيلوط فقط.





المديرة ـ ـ ـ مددي ساقيك وقوسي ظهرك ، أريد أن أرى أردافك مرفوعة .

لــيزا ـ ـ ـ لا

الأنسي داين مسكتني من شعري كنت كتير بتوجع

المديرة ـ ـ ـ "كلما قاتلت أكثر ، كلما زادت معاناتك.

إستسلمت ورفعت طيزي بعدها أرى المديرة تخرج من الدرج سوط

"كل خرق للاحترام والانضباط ، سيكون لك الحق في هذا النوع من العقاب البدني. هل فهمت؟

ليزا ـ ـ ـ ٱيـ..و نعم مدام

ثم بدأت باللعب بالسوط على أردافى ، ثم مداعبتها بلطف شديد وفجأة طقطقة! ٱحححح ، بأشعر بألم شديد! طقطقة طقطقة طقطقة! طيزي يحترق وأشعر بالدموع تنهمر. ثم تأخذ سروالي بين أصابعها وتسحبها ، . طقطقة طقطقة! أنا أصرخ.

ليزا ـ ـ ـ أوتش! توقف ، مابقدر أتحمل !

المديرة ـ ـ ـ صمت! تخلع الأندر وتسلمه للمشرفة. "ضعي الكيلوط في فمها ، لا أريد سمعها".



أنا لا أتركها ، لكنها تقرص أنفي وتمنعني من التنفس

و تجبر ني على فتح فمي ، أجد نفسي مع سروالي الداخلي في فمي ، ، طعمه مثل كسي. في هذه الأثناء ، ربطت المديرة حبلًا آخر في كاحلي ، وأجبرتني على فرد فخذي وربط قدمي بساقي الطاولة.

إنها تنزلق السوط إلى فخذي. طقطقة طقطقة! السوط يمزق فخذي من الداخل ثم ترتفع ، ثم أشعر بالسوط على كسي ، مجنونة! طق طق ة!

مروع ، لقد صفعت بسوط قطتي ثم بدأت مرة أخرى و عدة مرات. الدموع تغمر وجهي.

المديرة ـ ـ ـ أعتقد أنك تعلمت الدرس ، أليس كذلك؟

ليزا ـ ـ ـ أومف ...

لمديرة ـ ـ ـ اخلعي الكيلوط من فمها ، أريد سمعها. شو آنسة بن حمودة ؟




قلت وأنا أبكي: ـ ـ ـ"نعم سيدتي ، فهمت".

المديرة ـ ـ ـ طيب ، ستبقى الآثار الحمراء الجميلة على طيزك الكبيرة لأيام ، لتذكيرك بأنني لا أمزح مع الانضباط.

ليزا ـ ـ ـ نعم.

المديرة ـ ـ ـ المرة القادمة سأكون أكثر حدة ، مفهوم؟

ليزا ـ ـ ـ نعم سيدتي.


أشعر في تلك اللحظة أن يداها تداعب طيزي ، تضربني قليلاً ، وتنزل ، وتجري على طول فخاذي ، ثم تضعها على شفتي كسي ، وتنشرها . أدخلت إصبعها فيه ،.

المديرة ـ ـ ـ أحب المتمردات مثلك ، يسعدني دائمًا تأديبهن ، أنت حرة في عدم إرضائي ... أعتقد سنستمتع كثيرًا معك ...


الجزء الثاني

بعد ما المشرفة فكت ربطي

- اوقفي أنسة بن حمودة و امسكي الجيبه بيدك و طلعيها لفوق و جهك مقابل الحائط
المشرفة اخذت كاميرا و صورت افخاذ ليزا

- الصورة دي نعلقها في حائط العار في المؤسسة هيك الكل يعرف بعصيانك و شقاوتك ألبسي هدومك المشرفة سترافقك لقسمك و مع الوقت يلي ضعيتيه هون عندك ساعة زيادة الاربعاء المقبل
-
طلبت ليزا كلوطها بس المشرفة ترفض

  • اليوم تبقى بلا اندر لكل اليوم
  • بس...
  • خرسي

خرجت من مكتب المديرة و هي حمراء الوجه مباشرة نحو القسم و هي تحسي الجيبه علا فخاذها من شدة الضرب تلتسق الجيبه و كان كتير يوجع عيناي ليزا عليها دموع لأول مرة في حياتها تحس بالعار و اول مرة تنضرب و كان الغضب يسيطر عليها و تحس انها ضائعة
باقي اليوم جاز بسرعة و هدوء

ليزا بعد نهاية الدرس مباشرة نحو غرفتها وهي في الردهة تمشي و بتشوف جدار كبير و صور عليه شيبه عراة باين عليهم طلاب و اساميهم هد كان جدار العار الذي تكلمت عنه المديرة و هي تشوف الصور تصل لصورتها عليها اسمها و سبب التعليق شعرت ليزا بخجل اسود مابتعرف وين تحط راسها قدرت تحكم دموعها و بسرعة نحو غرفتها
لما دخلت الغرفة لحظت نصف الغرفة مأخوذ و خزانه مفتوحة عليها ملابس نزلت على السرير و الدموع على عيونها

- اهلين

ليزا فتحت عينها و امامها بنت كانت نفس عمرها على الباب فتاة بيضاء جسم ضعيف شوي عيون زرقاء و شعر طويل بإبتسامة حنونة كان باين عليها منزعجة و تلبس نظرات كبيرة لكن كانت نظراتها حزينة باللغة الفرنسية بدأت ليزا الكلام


  • اهلين من انتي؟؟
  • انا اسمي جيسيكا و هي غرفتي انا كمان
  • اه. اهلين انا ليزا
  • اسفة لتجربتك اليوم مع المديرة
  • بتشكرك بس من فضلك مابدي احكي على الموضوع دا لو سمحتي

كانت جيسيكا من بين البنات العطوفة التي قابلت ليزا لحد الان ماكانت متكبرة او متعجرفة كانت هادئه و تتكلم بلباقه و بتحس انها ماكانت كويسه هون باين عليها كأنها ارنوبة داخل قفص ذئاب على الأقل مو بس ليزا كانت بتحس هيك تعرفت ليزا مع جيسيكا لساعه و سبب وجودهن هون
جيسيكا هي من عائلة بورجوازية غنية هي كمان بس للأسف والديها ماتو في حادث مرور هي 5 اشهر عمتها كانت تستكفل بيها بس كانت عجوزة شمطاء و ماكانت كويسه مع جيسيكا و عاشت جحيم معاها لاول مرة ليزا شعرت بحزن شديد بعد سماعها لحياة جيسيكا و فكرت انها ماراح تلاقي افضل صديقة هو من جيسيكا

في نفس المسا ليزا قررت الاتصال بأبيها لتحكي شو صار ليها اليوم اب ليزا سمعها وبعدها قال

- اسمعيني كويس هي سنين و انت ماتسمعي كلام و تعملي يلي بدك و مغرورة حلولنا بكل الطرق الكويسه انا و امك بس بلا فايدة انا مو مهتم بطريقة عملهم مابدي اعرف شو صار بس بوعدك المرة دي لو تنفصلي اني اطردك من البيت و اقطع عنك المصاريف

بعدها قطع الخط ماخلا ليزا تنطق ولا كلمه

في يوم الاربعاء بعد ما كملت ليزا ساعتها الزيادة كانت قادرة تتنفس شوي في الاربعاء مافي دروس بعد 12 زولا و ممكن تخرج من المؤسسه لمشوار

قررنا انا وجيسيكا الخروج الي البلدة القريب كان علا بعد 30 دقيقة بس كانت البلدة مخيفة حانوت واحد لبيع السجاير بااار قديم و سوبر ماركت و الباقي منازل بساتين في الأفق و مزارع

ليزا ماضيعت فرصة و إشترت علبه سجاير و كرتونه صغيرة بيرا جلسنا انا وجيسيكا عل جسر قديم كان علا الأقل منظر طبيعي و جميل و شربنا من البيرا و حكينا لوقت طويل ورغم جيسيكا كانت شوي حزينة الا و ضحكو كتير معا

كنا سكرانات بس كان وقت ممتع لما البنات عادة للمدرسة لمحتا طلاب عند الباب الرئيسي و المشرفة كانت امام الباب تفتش الطلاب بنات و اولاد ... ليزا ماعجبها الحال """" شو هد يعنى احنا فين """""
حان دور ليزا كانت شوي قلقة على علبه سجاير التى اخفتها داخل جوربها

-ٱنسه بن حمودة رائحة الكحول تخرج منك و حتى زميلتك
المشرفة قامت بتفتيش ليزا و ساقيها و تجد علبه سجاير

- احم....احم انا لاحظت انك لساتك تعصي الاموامر ....مافي درس المسا دي بدي اشوفكن انتو الاثنين بساحة المؤسسة بعد المطعم

"" اححااا""

بعد المطعم ليزا و جيسيكا تذهبا مباشرة نحو الساحة و المشرفة بإنتظارهن

- تبعوني

اخذتهم الى قاعة الطعام دخلو المطبخ بعيدن باب يأدي الي قبو ظالم ثم باب مخفى خلف رف و قامت بإدخالهن
وصلو للغرفة مضلمة اشعلت المشرفة شموع كأنها بيت يعمل به السحر الارضية كانت ترابية وعند الجدار كنبه من الجلد قديمة وفي حلقات من الحديد في الحائط و خطاف في السقف غلقت المشرفة الباب بقفل

- انتو ماتتعلمو و عقاب مبارح ماإستفدتو منه انتو الاثنين اخلو لباسكم كله

ليزا- بس ليه...
- اخرسي ماتنسي احنا على وشك طردك اطيعي اوامري او في عواقب و انت يا جيسيكا عمتك ماراح يعجبها الحال دا

ثوان و جيسيكا تنهمر بالبكاء

- انا ارجع بعد دقائق لما إرجع بدي اشوفكن عراة كليا

اطعنا اوامرها و خلعنا ثيابنا جيسيكا كانت ضعيفة و عندها بزاز صغيرة هي تخلع و هي تبكي حسيت بحزن وانا ارى جيسيكا هيك انا المخطئة و انا السبب لاننا في الموضع دااا
رجعت المشرفة و غيرت هدومها كانت بلباس جلدي لتكس latex بزازها عارية و كان اللباس ضيق و اللون اسود المشرفة صارت اكثر هيبة و تحكم خفت لما شفتها هيك و عرفت انو العقاب دا يكون اشرس من الاول لبستنا طوق من الجلد عنده حلقة من حديد

ليزا- شو هد ؟؟ شوف عم تعملي ؟
- اخرسي ياكلبه " تصفع ليزا بقوة على فخاذها التى لسه توجع من العقاب السابق ليزا مباشرة تنهمر بالبكاء"

بعدها المشرفة تقوم بي ربط طوق ليزا بحبل و تذهب و تجلس على الكنبه

- على اربع ارجل يلا يا كلبه العاصية

مباشرة تقوم بالجلوس على اربع ارجل و بعدها تقول بسحب الحبل ليها لسحب البنات قدمها

- بدي طيزكم لفوق و لحسولي اقدامي
-
بقرف ليزا وجيسيكا بلسانهم يلحسن كعب الجلدي المشرفة و هي في نفس الوقت بسوط جلدي تضربهن لطيزهن " سلاش سلاش" صراخ تعزييب يخرج من افواه ليزا و جيسيكا

- هههه..... صيحا اد مابدكو مافي اي حدا يقدر يسمعكو بلا.... بدي الكعب يكون نضيف استخدمو لعابكو ياكلبات

"سلاش سلاش سلاش" على فخاذ ليزا و ضربة في طيز جيسيكا الصغير " سلاش سلاش"

- يلا هلاء بدي ياكم على ركبة جيسيكا ضع نفسك وراء ليزا لأنك ستمسكي بزازها الكبيرة

جيسيكا وقفت وراء ليزا و تأخذ بزازها بإيدها لليزا اول مرة بنت تلمس بزازها يداها كانت ناعمة و مرتعشة

- جميل...هلاء العبي ببزازها و اعصري حلمات صدرها و إسحبيها

جيسيكا مباشرة تداعب بزاز ليزا و تعصر حلمات صدرها و تقرسهم ليزا كانت تشعر بالعار بس يد جيسيكا الناعمة تحس بشئ جميل المشرفة وقتها تشعل سجارة من علبة ليزا

- هلاء جيسيكا امسكي بزازها بقوة و ليزا انحني و مددي بزازك

تقترب المشرفة مع السجارة و تمررها على بزاز ليزا و هي تصرخ بألم و تحاول الابتعاد

- امسكيها كويس ارجعيها لمكانها او سأعملك نفس الشي جيسيكا يلا
-
جيسيكا لم تتحمل و تبكي بشدة

- اسفه ليزاا انا كتير خايفة اسفة

جيسيكا تلسق جسمها خلف ظهر ليزا و تمسكها بقوة و تمسك بزازها بقوة و تقربهم من المشرفة هي ترتعش بس قدرت تمسك ليزا ...ليزا تعلم ان جيسيكا مرغمة و تتقرر عدم المقاومة لانها ماكانت تريد جيسيكا يكون مصيرها مثلها

المشرفة بلا رحمة تقوم بسحق السجارة مرة أخرى على بزاز ليزا بسسسسست ليزا تصرخ و تبكي بحرقة رمت السجارة و حطت ايدها علا بزاز ليزا و تلعب بيهم و نعرصهم بقوة و بعدها حلمات صدرها تدغدها و تعصرها و تسحبهم ليزا كانت تشعر بألم الا و ان حلمات صدرها صارت واقفة و صلبة و بدأت المشرفة بصفع حلمات صدرها بقوة أين الصوت يتردد في الغرفة

- صراحة يكلبه عند بزاز بتجنن و حلمات صدرها كبيرة ....يلا جيسيكا فيكيها و تعلا انتو لاثنين جنبي على الركبه امام الكنبه
البنات عملو شو امرت المشرفة و قامت بربط ايديهم وراء الظهر وتمسك شعرهن و تجبرهم على ادخال وجهن بين بزازها الكبيرة بزاز المشرفة كانت كبيرة و مملوئة

- انتو عندكو حظ عندي ولد صغير و بزازي مملوئة حليب و كل وحدة ترضع بزي و سأملىء فمكم حليب كامل الدسم

سحبت شعرهم ماعندهن حل آخر الا و قبول اوامر المشرفة و اخذت ليزا بزها في فمها و جيسيكا البز الاخر ترضع و ترضع و الحليب يسيل بين شفايها هد دليل عل كثرة الحليب صوت المص يزداد

- ليزا ليه ما تأخذي جيسيكا كقدوة بلا ليزا مصي و شربي حليبي سيعجبك ...ممممم جيسيكا انت مصاصة كتير حلو و تعرفي كيف تمصي

ليزا تتشجع و تبدأ مص و مص و مص طعم الحليب كانت مقرف بنسبة لها بس كانت تمص كأنها طفله صغيرة


- اه..حلو .... كملي شفايفك منفخة انا متأكدة انت تعرفي تمصي بإحتراف الزب تحبي تمصي ؟

صحيح ليزا تعرف كيف تمص و الشباب كتير يحبو نص ليزا وهي كمان كانت تحب المص ليزا تضيغ في افكارها و تفكر في حبيبها السابق ....كيف بدها تكون بين ذراعيه و تاتي فلاش باك كيف كانت تمص صديقها السابق في القطار و زبه المنفوخ داخل فمها و هو يقذف داخل فمها ...و هلاء تحس بسوائل تسيل بين ساقيها
المشرفة تلاحظ ذلك و داعبت طيز ليزا و تنشر فخاذها و تلعب بشفايفها و تزلق إصبع بينها و تنشرها وتلعب ببظرها ليزا تشعر بقرف بس ماكنت تتحكم بسوائلها التي تسيل بلا توقف "" شو عم يصير "

  • انت بتحبي الشي ...لكونك من الشرق انت عذراء؟
  • لا
  • اممم ياشقية انت ...بتحبي كيف العب ببظرك
  • لا وقفي بترجاك
  • كاذبه ....( تصفعها بقوه لفخاذها ) هيك خلاص وقفو انتو لاثنين

قامت البنات المشرفة تسحب غطاء و تظهر طاولة وفيها حلقات من حديد

- تعالي ليزا نامى على الطاولة

تنحنى ليزا على الطاولة و تربط يدها على الطاولة في الحلقات و اقدامها على ارجل الطاولة

  • جيسيكا انت عذراء ؟
  • اي .ايو مدام
  • اممم.سأهتم بيكي لاحقا

بعد دقائق المشرفة تسحب غطاء و تظهر مرآه اري جيسيكا ورائ و تأخذ بوب بلاستيكي ذات حزام

- جيسيكا لانك هون بسببها انا ستعاقبينها

جيسيكا - لا....لا بترجاك
- اخرسي ياكلبه ( تصفع طيزها )

ربطت ايد جيسيكا وراء ظهرها و تلبسها الزب و تدفعها نحو ليزا لحد مايلمس شفايفها

- حلو ....هلاء جيسيكا بدي ياك تفشجيها ككلبه طريق شوفي لوجها بدها تتناك بس هي ترفض بس شوفي كسها كيف مبلل

الزب امام فتحت ليزا المشرفة وراء جيسيكا تمسك ليزا من وكرها و بقوة مفاجئة تدفع جيسيكا و تدخل داخل كس ليزا الزب داخل تقريبا كليا و صوت عالي و الم ليزا تصرخ

- حلو جيسيكا... نيكي كسها حركي حالك اللوراء و لامام و ادخليها بعمق بدي بها تتوجع و تتوجع اد ماتسمعي كلامي انت بلي راح يتحسي بألم فهمني
جيسيكا - فهمت

جيسيكا بقوة تتحرك و تهزر بعنف و يدخل الزب بعنف جيسيكا عيونها كانت تدمع و ماوقت هزر والمشرفة كانت ورائها تصفع طيزها بعد وقت وقفنا قامت بفك سراحي و امرتني اكون على اربع ارجل و قامت بفك ربط جيسيكا


- هلا جيسيكا لوحدك بدي تنيكيها هيك على اربع ارجل و انكحيها بقوة

جيسيكا تعمل ماامرتها المشرفة و ناكت ليزا بعنف ليزا تحس ان جيسيكا بدأت يعجبها الحال المشرفة بدات مرة أخرى باللعب ببزاز ليزا و هما يتحركان من شدة النيك جيسيكا كانت ناشطة و تهزر بعنف و تصفع المشرفة طيز ليزا بدأت تشعر بشهوة و كانت تشعر بخجل لان الامر بدأيعجبها و حسست انها قريبة لذورتها و بدات المشرفة بلعب بخرم طيز ليزا

  • اممم...طيزك أحبه كتير يا انسه بن حمودة ياكلبتي كبير و مدور بتحبي تتناكي من ورا؟؟
  • لا.ماجربت من قبل
  • قريبا .....

وهي تلعب بخرم طيزها و تصفع فخاذها ليزا خلاص ماقدرت تتحمل و تطلق انين صغير

- حلو ...بدي اسمع انينك كأنك عاهرة

ليزا تصرخ بشهوة و يخرج فيضان من السوائل و تبلل الأرضية جيسيكا تبتعد و ليزا تسقط على الارض تتأوه و تتنفس بعمق تقوم المشرفة بنزع الزب من جيسيكا و تداعب بزازها الصغيرة و تقرصهم و تسحبها بعنف و بعدها تبدأ بي مداعبة كسها

  • عجبك نيكه هي العاهرة
  • ايو مدام
  • بتحبي لما العب ببزازك
  • ا..ايوو مدام
  • حلو

تداعب كسها و تلعب ببظرها و تضع إصبع جيسيكا ترتعش و تنفجر مباشرة
  • حلو لبسو هدومكم و لغرفتكم مباشرة من اليوم انتو تكون كلباتي سأستعمل جسمكم وقت مابدي الشي دا يكون صعب بالاول بس مع الوقت يعجبكو الحال مع الاطاعة و الخضوع فهمتو؟
  • ايو مدام
  • ايو مدام
............

-
 
  • عجبني
  • حبيته
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: sakher, Aol, ماستر مالك و 13 آخرين
ليزا فتاة تونسية 19 سنة كانت تعيش مع والديها في كندا وكانت ثرية

ليزا في الأصل كيرفي طولها 70'1 و وزنها 72 يعني جسم متوازن شعر حريري اسود وعيون زرقاء سماوي و شفايف وردية مملوئة وصدرها مملوء ايضا قياسه 105D ارداف نار و كبيرة و كرش ( بطن) صغير و تاتو في ظهرها كانت تهتم بكل انواع المودا جينز مثقوب فساتين قصيرة يعني كانت تعيش كملكة

كانت تحصل على أي شئ تطلب من والديها وهدا خلاها تكون مغرورة وشقية وحتى صارت تسهر في ملاهي و تدخن الشيشة و تشرب و كان ايامها سهرات و خرجات ابوها خلاص زهق منها وماعرف شو يعمل معها و طلب من صديقه نصيحة و يسجلها في ثانوية خارج المدينة يعني في بلدية مجاورة ليزا اعادة السنة 3 مرات وطردت من كل الثانويات التي درست فيها و حذرها ابوها لو تطرد راح يوقف تقديم مصاريف ليها و حتى ممكن يطردها من البيت لانها خلاص

ساعة و نص سفر خلاص انا تعبت جالسة قدام ابوي كان كل الطريق عم يتكلم هيك و هيك طفشت من الكلام وانا بطريق ابتعد عن المدينة و انا لان اشوف غير البقر في الطريق لكن كنت لدي أصل للمكان ليوقف ابوي الكلام
هد نهاية السهرات عالقة في قرية كلها بقر بعيدة عن المدينة ايييي حظي الزفت

وصلت في النهاية بعد أن عبرت القرية شو عم اعمل هون هد موش مكاني صلنا إلى الثانوية أو أقل هذا البناية جميلة
ساعدني ابوي علا إخراج حقيبتي من السيارة رافقني الي الداخل بعدين تركني و هرب رجع لسيارة خلاني لوحدي كأنو تحرر من وحش
دخلت إلى قاعة الاستقبال وجدت إمراة كبيرة شوي في السن
--- اهلين بيكي ياأنسة
--- مرحبا مدام
--- انتي الطالبة الجديدة ؟ ليزا بن حمودة؟
--- ايييي اني مشهورة من البداية
--- منقول احنا نعرف مع من نتعامل يلا خلينا مانضيع وقت الباب على يمينك مكتب المديرة ماتضيعي وقت روحي لعندها

ذهبت بخطوات ثابتة صراحة البناية كتير حلوة و الديكو مستوحى من العصور القديمة كان كتير جميل وصلت
للباب طرقت

--- تفضل
دخلت وجدت إمراة خمسينة شعر ابيض باين عليها بورجوازية لبسة تنورة سوداء و بلوزة
و باين عليها شديدة و صارمة

بجانبها إمراة اخرى لكن اصغر، ممكن 40 سنة. هي طويلة وشعرها بني طويل ، وأكتاف عريضة ، وبنية حلوة . كانت ترتدي ببساطة أكثر ، بنطلون أسود وسترة بدلة مناسبة ، و كعب العالي مما يمنحها مظهرًا أكثر صرامة.
--- تفضلي أنسة بن حمودة أظن ؟
--- ايو
--- نعم مدام
انا انصدمت من ردت فعلها
--- نعم مدا..م


--- حسنا طيب، اجلسي. ماعندنا وقت نضيعه ، فكلما انتهينا مبكرًا ، كلما أسرعت في الوصول إلى الفصل. أنا مدام هندرسون ، مديرة هذه المدرسة وهذه مداموازيل دواين ، رئيسة المشرفة. تكلم والدك إلينا مطولاً عنك وأعطانا شيكًا كبيرًا حتى نولي اهتمامًا خاصًا لإعادة تأهيلك. لا تنس أنك تخاطري بفقدان كل شيء إذا تم استبعادك ، لذلك أقترح أن تتمسك بموقفك. الانضباط هو أهم فضيلة لهذه المدرسة وسوف نجعلك شابة مشرقة ونمنحك مستقبلاً.

ـ ـ ـ طيب ، الان غيري ملابسك لانهم غير لائقة ، سنوفر لك زيا موحدا ، ولكن قبل كدا ترافقك الآنسة دواين لحمام ، رائحة العرق تخرج منك ، هون نهتم بالنظافة.ـ

ـ ـ ـ شــو ، الاستحمام في هذه الساعة!

ـ ـ ـ سكتي! (المشرفة

- خذي أغراضك واتبعني. (أعطتني كومة من الملابس

أتبعها وقادتني لطابق العلوي. ممر طويل مع غرف المدرسة الداخلية. أضع حقائبي في غرفة صغيرة بها سريرين. ثم تبعتها إلى الحمام ، جماعي ، أووف !

أترك ملابسي الجديدة على مقعد: زي موحد قديم ، وتنورة ذات ثنيات ، وبلوزة بيضاء ، وحذاء جلدي صغير ، وجوارب بيضاء طويلة ومجموعة من أندر قطنية بيضاء ، ياسلام بتمنى أني أحلــم!

ـ ـ ـ تعالي ، لنكمل بسرعة ، إخلعي ملابسك وغسلي نفسك بعناية.

أنا أتعرى وهذه العاهرة تقف هناك تنظر إلي ، تسخر مني! أنا منزعجة منها،

ـ ـ ـ دوري

ـ ـ ـ كــ...يف

ـ ـ ـ مابدي أسمع صوتك

آس...فة

ـ ـ ـ يحق لك ضع قليل من المكياج وأحمر الشفاه والكحل هذا كل شيء. لما ترجعي إلى غرفتك ،عطيني الموبايل ، فهذا ممنوع. كما ممنوع التدخين داخل مكان الإقامة. شيء أخير ، يجب ربط شعرك للخلف ، على شكل ذيل حصان أوحبة طماطم

أنا كنت أغلي من لداخل ، تزعجني بينما كنت عاريه أمامها. هي تحدق في وجهي ، بزازي ، طيزي وحتى كسي ، شو مشكلتها ، هل هي مثلية أم ماذا؟ أرتدي ملابسي وأنظر إلى نفسي في المرآة. زي القرف! أبدو كطفلة ، الميزة الجيدة هي أن البلوزة تبرزبزازي ، وآمل أن يكون هناك رجال وسيمون في هذا الصندوق الفاسد. التنورة ضيقة على طيزي ، وآمل أن لاولاد هون يعجبهم الطياز الكبيرة ، وأنا أضحك مع نفسي.

بعد وضع أشيائي فلغفي ، ترافقني إلى الفصل. طرقت على الباب ودخلت. دخلت الغرفة والجميع يحدقون بي وهم يهمسون. جميعهم يرتدون نفس الزي الرسمي الغبي. تم تقديمي وأنا جلست.

الدرس يمر ، طويل ولا نهاية له ... بعد فترة سألت فتاة تجلس بجواري عن الوقت.

ـ ـ ـ سكوت ! مين تكلم؟


ـ ـ ـ "آسف سيدتي ، كنت أساءل عن الوقت.



ـ ـ ـ تشعري بالملل ، لا تحب درسي؟

ـ ـ ـ صراحة ، الدرس مو مهتمة .

ـ ـ ـ مين بتحسي حالك لتتكلمي هيك


ـ ـ ـ طب ، من يهتم بمعرفة كل هد ليش نتعلم التاريخ القديم ، لا فائدة منه.

ـ ـ ـ " طيب، أرى أننا نتعامل مع شقية ، وسنترك الأمر عند هذا الحد الآن ، ....لكن.

يرن جرس الباب ، هرعت للخارج واتجهت إلى المطعم ، جلست لوحدي على طاولة ، لا أريد التحدث مع الآخرين في الوقت الحالي. بعد 15 دقيقة من بدء الوجبة ، إعلان على الميكروفون.

على الميكروفون ــــ الآنسة بن حمودة مطلوبة في مكتب المديرة ،

! ٱٱٱٱٱوف


ذهبت ! طرقت الباب.

ـ ـ ـ تفضلي

كانت المديرة تنتظرني و حتى تلك المجنونة أنسة دواين جلست


ـ ـ ـ "لم أخبرك أن تجلسي ، ابق واقفة.



المشرفة تقترب مني.



ـ المديرة ـ ـ ـ " أظن أنك استمعت لي هذا الصباح ، هل تعرف ما الذي تخاطر به؟ لا أستطيع أن أدعك تبدأ يومك الأول هكذا.

ـ ليـــزا ـ ـ ـ يلا إنا بس....

ـ المشرفة ـ ـ ـ آخرصي ...

نهظت المديرة

المديرة ـ ـ ـ تعي


إقتربت منها

ـ المديرة ـ ـ ـ سيتعين علينا اتخاذ إجراأت صارمة ، ستفهمي بسرعة أنني لا أسمح لك بعدم احترام المعلمين.



تقف بجانبي.

ـ المديرة ـ ـ ـ انحنى على المكتب

!




ـ ليزا ضحكت ، ـ ـ ـ تضربنني ؟

.ـ المشرفة ـ ـ ـ بكفي ، نحني.

تأخذ ذراعي بعنف ، تؤلمني ، قبضتها كانت قوية!

ليزا ـ ـ ـ وقفي ، بيوجع!

تأخذني من شعري من الذيل وتسحبه ، ثم تأخذ ذراعي وتجبرني على الانحناء على الطاولة ، يا لها من قوة!




تجعلتني متكئة على المكتب ، وبزازي مضغوطين على الدرج ، وهي تمد يدي إلى الأمام. في هذه الأثناء ، تسحب المديرة حبلاً من درجها وتقوم بربط معصمي وربطها بأرجل المكتب. ماكنت استمتع ، وصدري مضغوط ،

مدام هندرسون ترفع تنورتي وأنا لأن بكيلوط فقط.






المديرة ـ ـ ـ مددي ساقيك وقوسي ظهرك ، أريد أن أرى أردافك مرفوعة .

لــيزا ـ ـ ـ لا

الأنسي داين مسكتني من شعري كنت كتير بتوجع

المديرة ـ ـ ـ "كلما قاتلت أكثر ، كلما زادت معاناتك.

إستسلمت ورفعت طيزي بعدها أرى المديرة تخرج من الدرج سوط

"كل خرق للاحترام والانضباط ، سيكون لك الحق في هذا النوع من العقاب البدني. هل فهمت؟

ليزا ـ ـ ـ ٱيـ..و نعم مدام

ثم بدأت باللعب بالسوط على أردافى ، ثم مداعبتها بلطف شديد وفجأة طقطقة! ٱحححح ، بأشعر بألم شديد! طقطقة طقطقة طقطقة! طيزي يحترق وأشعر بالدموع تنهمر. ثم تأخذ سروالي بين أصابعها وتسحبها ، . طقطقة طقطقة! أنا أصرخ.

ليزا ـ ـ ـ أوتش! توقف ، مابقدر أتحمل !


المديرة ـ ـ ـ صمت! تخلع الأندر وتسلمه للمشرفة. "ضعي الكيلوط في فمها ، لا أريد سمعها".



أنا لا أتركها ، لكنها تقرص أنفي وتمنعني من التنفس

و تجبر ني على فتح فمي ، أجد نفسي مع سروالي الداخلي في فمي ، ، طعمه مثل كسي. في هذه الأثناء ، ربطت المديرة حبلًا آخر في كاحلي ، وأجبرتني على فرد فخذي وربط قدمي بساقي الطاولة.

إنها تنزلق السوط إلى فخذي. طقطقة طقطقة! السوط يمزق فخذي من الداخل ثم ترتفع ، ثم أشعر بالسوط على كسي ، مجنونة! طق طق ة!


مروع ، لقد صفعت بسوط قطتي ثم بدأت مرة أخرى و عدة مرات. الدموع تغمر وجهي.

المديرة ـ ـ ـ أعتقد أنك تعلمت الدرس ، أليس كذلك؟


ليزا ـ ـ ـ أومف ...

لمديرة ـ ـ ـ اخلعي الكيلوط من فمها ، أريد سمعها. شو آنسة بن حمودة ؟




قلت وأنا أبكي: ـ ـ ـ"نعم سيدتي ، فهمت".

المديرة ـ ـ ـ طيب ، ستبقى الآثار الحمراء الجميلة على طيزك الكبيرة لأيام ، لتذكيرك بأنني لا أمزح مع الانضباط.

ليزا ـ ـ ـ نعم.

المديرة ـ ـ ـ المرة القادمة سأكون أكثر حدة ، مفهوم؟

ليزا ـ ـ ـ نعم سيدتي.


أشعر في تلك اللحظة أن يداها تداعب طيزي ، تضربني قليلاً ، وتنزل ، وتجري على طول فخاذي ، ثم تضعها على شفتي كسي ، وتنشرها . أدخلت إصبعها فيه ،.

المديرة ـ ـ ـ أحب المتمردات مثلك ، يسعدني دائمًا تأديبهن ، أنت حرة في عدم إرضائي ... أعتقد سنستمتع كثيرًا معك ...
كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: Im28LUlukatty
ليزا فتاة تونسية 19 سنة كانت تعيش مع والديها في كندا وكانت ثرية

ليزا في الأصل كيرفي طولها 70'1 و وزنها 72 يعني جسم متوازن شعر حريري اسود وعيون زرقاء سماوي و شفايف وردية مملوئة وصدرها مملوء ايضا قياسه 105D ارداف نار و كبيرة و كرش ( بطن) صغير و تاتو في ظهرها كانت تهتم بكل انواع المودا جينز مثقوب فساتين قصيرة يعني كانت تعيش كملكة

كانت تحصل على أي شئ تطلب من والديها وهدا خلاها تكون مغرورة وشقية وحتى صارت تسهر في ملاهي و تدخن الشيشة و تشرب و كان ايامها سهرات و خرجات ابوها خلاص زهق منها وماعرف شو يعمل معها و طلب من صديقه نصيحة و يسجلها في ثانوية خارج المدينة يعني في بلدية مجاورة ليزا اعادة السنة 3 مرات وطردت من كل الثانويات التي درست فيها و حذرها ابوها لو تطرد راح يوقف تقديم مصاريف ليها و حتى ممكن يطردها من البيت لانها خلاص

ساعة و نص سفر خلاص انا تعبت جالسة قدام ابوي كان كل الطريق عم يتكلم هيك و هيك طفشت من الكلام وانا بطريق ابتعد عن المدينة و انا لان اشوف غير البقر في الطريق لكن كنت لدي أصل للمكان ليوقف ابوي الكلام
هد نهاية السهرات عالقة في قرية كلها بقر بعيدة عن المدينة ايييي حظي الزفت

وصلت في النهاية بعد أن عبرت القرية شو عم اعمل هون هد موش مكاني صلنا إلى الثانوية أو أقل هذا البناية جميلة
ساعدني ابوي علا إخراج حقيبتي من السيارة رافقني الي الداخل بعدين تركني و هرب رجع لسيارة خلاني لوحدي كأنو تحرر من وحش
دخلت إلى قاعة الاستقبال وجدت إمراة كبيرة شوي في السن
--- اهلين بيكي ياأنسة
--- مرحبا مدام
--- انتي الطالبة الجديدة ؟ ليزا بن حمودة؟
--- ايييي اني مشهورة من البداية
--- منقول احنا نعرف مع من نتعامل يلا خلينا مانضيع وقت الباب على يمينك مكتب المديرة ماتضيعي وقت روحي لعندها

ذهبت بخطوات ثابتة صراحة البناية كتير حلوة و الديكو مستوحى من العصور القديمة كان كتير جميل وصلت
للباب طرقت

--- تفضل
دخلت وجدت إمراة خمسينة شعر ابيض باين عليها بورجوازية لبسة تنورة سوداء و بلوزة
و باين عليها شديدة و صارمة

بجانبها إمراة اخرى لكن اصغر، ممكن 40 سنة. هي طويلة وشعرها بني طويل ، وأكتاف عريضة ، وبنية حلوة . كانت ترتدي ببساطة أكثر ، بنطلون أسود وسترة بدلة مناسبة ، و كعب العالي مما يمنحها مظهرًا أكثر صرامة.
--- تفضلي أنسة بن حمودة أظن ؟
--- ايو
--- نعم مدام
انا انصدمت من ردت فعلها
--- نعم مدا..م


--- حسنا طيب، اجلسي. ماعندنا وقت نضيعه ، فكلما انتهينا مبكرًا ، كلما أسرعت في الوصول إلى الفصل. أنا مدام هندرسون ، مديرة هذه المدرسة وهذه مداموازيل دواين ، رئيسة المشرفة. تكلم والدك إلينا مطولاً عنك وأعطانا شيكًا كبيرًا حتى نولي اهتمامًا خاصًا لإعادة تأهيلك. لا تنس أنك تخاطري بفقدان كل شيء إذا تم استبعادك ، لذلك أقترح أن تتمسك بموقفك. الانضباط هو أهم فضيلة لهذه المدرسة وسوف نجعلك شابة مشرقة ونمنحك مستقبلاً.

ـ ـ ـ طيب ، الان غيري ملابسك لانهم غير لائقة ، سنوفر لك زيا موحدا ، ولكن قبل كدا ترافقك الآنسة دواين لحمام ، رائحة العرق تخرج منك ، هون نهتم بالنظافة.ـ

ـ ـ ـ شــو ، الاستحمام في هذه الساعة!

ـ ـ ـ سكتي! (المشرفة

- خذي أغراضك واتبعني. (أعطتني كومة من الملابس

أتبعها وقادتني لطابق العلوي. ممر طويل مع غرف المدرسة الداخلية. أضع حقائبي في غرفة صغيرة بها سريرين. ثم تبعتها إلى الحمام ، جماعي ، أووف !

أترك ملابسي الجديدة على مقعد: زي موحد قديم ، وتنورة ذات ثنيات ، وبلوزة بيضاء ، وحذاء جلدي صغير ، وجوارب بيضاء طويلة ومجموعة من أندر قطنية بيضاء ، ياسلام بتمنى أني أحلــم!

ـ ـ ـ تعالي ، لنكمل بسرعة ، إخلعي ملابسك وغسلي نفسك بعناية.

أنا أتعرى وهذه العاهرة تقف هناك تنظر إلي ، تسخر مني! أنا منزعجة منها،

ـ ـ ـ دوري

ـ ـ ـ كــ...يف

ـ ـ ـ مابدي أسمع صوتك

آس...فة

ـ ـ ـ يحق لك ضع قليل من المكياج وأحمر الشفاه والكحل هذا كل شيء. لما ترجعي إلى غرفتك ،عطيني الموبايل ، فهذا ممنوع. كما ممنوع التدخين داخل مكان الإقامة. شيء أخير ، يجب ربط شعرك للخلف ، على شكل ذيل حصان أوحبة طماطم

أنا كنت أغلي من لداخل ، تزعجني بينما كنت عاريه أمامها. هي تحدق في وجهي ، بزازي ، طيزي وحتى كسي ، شو مشكلتها ، هل هي مثلية أم ماذا؟ أرتدي ملابسي وأنظر إلى نفسي في المرآة. زي القرف! أبدو كطفلة ، الميزة الجيدة هي أن البلوزة تبرزبزازي ، وآمل أن يكون هناك رجال وسيمون في هذا الصندوق الفاسد. التنورة ضيقة على طيزي ، وآمل أن لاولاد هون يعجبهم الطياز الكبيرة ، وأنا أضحك مع نفسي.

بعد وضع أشيائي فلغفي ، ترافقني إلى الفصل. طرقت على الباب ودخلت. دخلت الغرفة والجميع يحدقون بي وهم يهمسون. جميعهم يرتدون نفس الزي الرسمي الغبي. تم تقديمي وأنا جلست.

الدرس يمر ، طويل ولا نهاية له ... بعد فترة سألت فتاة تجلس بجواري عن الوقت.

ـ ـ ـ سكوت ! مين تكلم؟


ـ ـ ـ "آسف سيدتي ، كنت أساءل عن الوقت.



ـ ـ ـ تشعري بالملل ، لا تحب درسي؟

ـ ـ ـ صراحة ، الدرس مو مهتمة .

ـ ـ ـ مين بتحسي حالك لتتكلمي هيك


ـ ـ ـ طب ، من يهتم بمعرفة كل هد ليش نتعلم التاريخ القديم ، لا فائدة منه.

ـ ـ ـ " طيب، أرى أننا نتعامل مع شقية ، وسنترك الأمر عند هذا الحد الآن ، ....لكن.

يرن جرس الباب ، هرعت للخارج واتجهت إلى المطعم ، جلست لوحدي على طاولة ، لا أريد التحدث مع الآخرين في الوقت الحالي. بعد 15 دقيقة من بدء الوجبة ، إعلان على الميكروفون.

على الميكروفون ــــ الآنسة بن حمودة مطلوبة في مكتب المديرة ،

! ٱٱٱٱٱوف


ذهبت ! طرقت الباب.

ـ ـ ـ تفضلي

كانت المديرة تنتظرني و حتى تلك المجنونة أنسة دواين جلست


ـ ـ ـ "لم أخبرك أن تجلسي ، ابق واقفة.



المشرفة تقترب مني.



ـ المديرة ـ ـ ـ " أظن أنك استمعت لي هذا الصباح ، هل تعرف ما الذي تخاطر به؟ لا أستطيع أن أدعك تبدأ يومك الأول هكذا.

ـ ليـــزا ـ ـ ـ يلا إنا بس....

ـ المشرفة ـ ـ ـ آخرصي ...

نهظت المديرة

المديرة ـ ـ ـ تعي


إقتربت منها

ـ المديرة ـ ـ ـ سيتعين علينا اتخاذ إجراأت صارمة ، ستفهمي بسرعة أنني لا أسمح لك بعدم احترام المعلمين.



تقف بجانبي.

ـ المديرة ـ ـ ـ انحنى على المكتب

!




ـ ليزا ضحكت ، ـ ـ ـ تضربنني ؟

.ـ المشرفة ـ ـ ـ بكفي ، نحني.

تأخذ ذراعي بعنف ، تؤلمني ، قبضتها كانت قوية!

ليزا ـ ـ ـ وقفي ، بيوجع!

تأخذني من شعري من الذيل وتسحبه ، ثم تأخذ ذراعي وتجبرني على الانحناء على الطاولة ، يا لها من قوة!




تجعلتني متكئة على المكتب ، وبزازي مضغوطين على الدرج ، وهي تمد يدي إلى الأمام. في هذه الأثناء ، تسحب المديرة حبلاً من درجها وتقوم بربط معصمي وربطها بأرجل المكتب. ماكنت استمتع ، وصدري مضغوط ،

مدام هندرسون ترفع تنورتي وأنا لأن بكيلوط فقط.






المديرة ـ ـ ـ مددي ساقيك وقوسي ظهرك ، أريد أن أرى أردافك مرفوعة .

لــيزا ـ ـ ـ لا

الأنسي داين مسكتني من شعري كنت كتير بتوجع

المديرة ـ ـ ـ "كلما قاتلت أكثر ، كلما زادت معاناتك.

إستسلمت ورفعت طيزي بعدها أرى المديرة تخرج من الدرج سوط

"كل خرق للاحترام والانضباط ، سيكون لك الحق في هذا النوع من العقاب البدني. هل فهمت؟

ليزا ـ ـ ـ ٱيـ..و نعم مدام

ثم بدأت باللعب بالسوط على أردافى ، ثم مداعبتها بلطف شديد وفجأة طقطقة! ٱحححح ، بأشعر بألم شديد! طقطقة طقطقة طقطقة! طيزي يحترق وأشعر بالدموع تنهمر. ثم تأخذ سروالي بين أصابعها وتسحبها ، . طقطقة طقطقة! أنا أصرخ.

ليزا ـ ـ ـ أوتش! توقف ، مابقدر أتحمل !


المديرة ـ ـ ـ صمت! تخلع الأندر وتسلمه للمشرفة. "ضعي الكيلوط في فمها ، لا أريد سمعها".



أنا لا أتركها ، لكنها تقرص أنفي وتمنعني من التنفس

و تجبر ني على فتح فمي ، أجد نفسي مع سروالي الداخلي في فمي ، ، طعمه مثل كسي. في هذه الأثناء ، ربطت المديرة حبلًا آخر في كاحلي ، وأجبرتني على فرد فخذي وربط قدمي بساقي الطاولة.

إنها تنزلق السوط إلى فخذي. طقطقة طقطقة! السوط يمزق فخذي من الداخل ثم ترتفع ، ثم أشعر بالسوط على كسي ، مجنونة! طق طق ة!


مروع ، لقد صفعت بسوط قطتي ثم بدأت مرة أخرى و عدة مرات. الدموع تغمر وجهي.

المديرة ـ ـ ـ أعتقد أنك تعلمت الدرس ، أليس كذلك؟


ليزا ـ ـ ـ أومف ...

لمديرة ـ ـ ـ اخلعي الكيلوط من فمها ، أريد سمعها. شو آنسة بن حمودة ؟




قلت وأنا أبكي: ـ ـ ـ"نعم سيدتي ، فهمت".

المديرة ـ ـ ـ طيب ، ستبقى الآثار الحمراء الجميلة على طيزك الكبيرة لأيام ، لتذكيرك بأنني لا أمزح مع الانضباط.

ليزا ـ ـ ـ نعم.

المديرة ـ ـ ـ المرة القادمة سأكون أكثر حدة ، مفهوم؟

ليزا ـ ـ ـ نعم سيدتي.


أشعر في تلك اللحظة أن يداها تداعب طيزي ، تضربني قليلاً ، وتنزل ، وتجري على طول فخاذي ، ثم تضعها على شفتي كسي ، وتنشرها . أدخلت إصبعها فيه ،.

المديرة ـ ـ ـ أحب المتمردات مثلك ، يسعدني دائمًا تأديبهن ، أنت حرة في عدم إرضائي ... أعتقد سنستمتع كثيرًا معك ...
ليش ما بتكملي
 
  • عجبني
التفاعلات: Im28LUlukatty
  • عجبني
التفاعلات: ماستر مالك
ليزا فتاة تونسية 19 سنة كانت تعيش مع والديها في كندا وكانت ثرية

ليزا في الأصل كيرفي طولها 70'1 و وزنها 72 يعني جسم متوازن شعر حريري اسود وعيون زرقاء سماوي و شفايف وردية مملوئة وصدرها مملوء ايضا قياسه 105D ارداف نار و كبيرة و كرش ( بطن) صغير و تاتو في ظهرها كانت تهتم بكل انواع المودا جينز مثقوب فساتين قصيرة يعني كانت تعيش كملكة

كانت تحصل على أي شئ تطلب من والديها وهدا خلاها تكون مغرورة وشقية وحتى صارت تسهر في ملاهي و تدخن الشيشة و تشرب و كان ايامها سهرات و خرجات ابوها خلاص زهق منها وماعرف شو يعمل معها و طلب من صديقه نصيحة و يسجلها في ثانوية خارج المدينة يعني في بلدية مجاورة ليزا اعادة السنة 3 مرات وطردت من كل الثانويات التي درست فيها و حذرها ابوها لو تطرد راح يوقف تقديم مصاريف ليها و حتى ممكن يطردها من البيت لانها خلاص

ساعة و نص سفر خلاص انا تعبت جالسة قدام ابوي كان كل الطريق عم يتكلم هيك و هيك طفشت من الكلام وانا بطريق ابتعد عن المدينة و انا لان اشوف غير البقر في الطريق لكن كنت لدي أصل للمكان ليوقف ابوي الكلام
هد نهاية السهرات عالقة في قرية كلها بقر بعيدة عن المدينة ايييي حظي الزفت

وصلت في النهاية بعد أن عبرت القرية شو عم اعمل هون هد موش مكاني صلنا إلى الثانوية أو أقل هذا البناية جميلة
ساعدني ابوي علا إخراج حقيبتي من السيارة رافقني الي الداخل بعدين تركني و هرب رجع لسيارة خلاني لوحدي كأنو تحرر من وحش
دخلت إلى قاعة الاستقبال وجدت إمراة كبيرة شوي في السن
--- اهلين بيكي ياأنسة
--- مرحبا مدام
--- انتي الطالبة الجديدة ؟ ليزا بن حمودة؟
--- ايييي اني مشهورة من البداية
--- منقول احنا نعرف مع من نتعامل يلا خلينا مانضيع وقت الباب على يمينك مكتب المديرة ماتضيعي وقت روحي لعندها

ذهبت بخطوات ثابتة صراحة البناية كتير حلوة و الديكو مستوحى من العصور القديمة كان كتير جميل وصلت
للباب طرقت

--- تفضل
دخلت وجدت إمراة خمسينة شعر ابيض باين عليها بورجوازية لبسة تنورة سوداء و بلوزة
و باين عليها شديدة و صارمة

بجانبها إمراة اخرى لكن اصغر، ممكن 40 سنة. هي طويلة وشعرها بني طويل ، وأكتاف عريضة ، وبنية حلوة . كانت ترتدي ببساطة أكثر ، بنطلون أسود وسترة بدلة مناسبة ، و كعب العالي مما يمنحها مظهرًا أكثر صرامة.
--- تفضلي أنسة بن حمودة أظن ؟
--- ايو
--- نعم مدام
انا انصدمت من ردت فعلها
--- نعم مدا..م


--- حسنا طيب، اجلسي. ماعندنا وقت نضيعه ، فكلما انتهينا مبكرًا ، كلما أسرعت في الوصول إلى الفصل. أنا مدام هندرسون ، مديرة هذه المدرسة وهذه مداموازيل دواين ، رئيسة المشرفة. تكلم والدك إلينا مطولاً عنك وأعطانا شيكًا كبيرًا حتى نولي اهتمامًا خاصًا لإعادة تأهيلك. لا تنس أنك تخاطري بفقدان كل شيء إذا تم استبعادك ، لذلك أقترح أن تتمسك بموقفك. الانضباط هو أهم فضيلة لهذه المدرسة وسوف نجعلك شابة مشرقة ونمنحك مستقبلاً.

ـ ـ ـ طيب ، الان غيري ملابسك لانهم غير لائقة ، سنوفر لك زيا موحدا ، ولكن قبل كدا ترافقك الآنسة دواين لحمام ، رائحة العرق تخرج منك ، هون نهتم بالنظافة.ـ

ـ ـ ـ شــو ، الاستحمام في هذه الساعة!

ـ ـ ـ سكتي! (المشرفة

- خذي أغراضك واتبعني. (أعطتني كومة من الملابس

أتبعها وقادتني لطابق العلوي. ممر طويل مع غرف المدرسة الداخلية. أضع حقائبي في غرفة صغيرة بها سريرين. ثم تبعتها إلى الحمام ، جماعي ، أووف !

أترك ملابسي الجديدة على مقعد: زي موحد قديم ، وتنورة ذات ثنيات ، وبلوزة بيضاء ، وحذاء جلدي صغير ، وجوارب بيضاء طويلة ومجموعة من أندر قطنية بيضاء ، ياسلام بتمنى أني أحلــم!

ـ ـ ـ تعالي ، لنكمل بسرعة ، إخلعي ملابسك وغسلي نفسك بعناية.

أنا أتعرى وهذه العاهرة تقف هناك تنظر إلي ، تسخر مني! أنا منزعجة منها،

ـ ـ ـ دوري

ـ ـ ـ كــ...يف

ـ ـ ـ مابدي أسمع صوتك

آس...فة

ـ ـ ـ يحق لك ضع قليل من المكياج وأحمر الشفاه والكحل هذا كل شيء. لما ترجعي إلى غرفتك ،عطيني الموبايل ، فهذا ممنوع. كما ممنوع التدخين داخل مكان الإقامة. شيء أخير ، يجب ربط شعرك للخلف ، على شكل ذيل حصان أوحبة طماطم

أنا كنت أغلي من لداخل ، تزعجني بينما كنت عاريه أمامها. هي تحدق في وجهي ، بزازي ، طيزي وحتى كسي ، شو مشكلتها ، هل هي مثلية أم ماذا؟ أرتدي ملابسي وأنظر إلى نفسي في المرآة. زي القرف! أبدو كطفلة ، الميزة الجيدة هي أن البلوزة تبرزبزازي ، وآمل أن يكون هناك رجال وسيمون في هذا الصندوق الفاسد. التنورة ضيقة على طيزي ، وآمل أن لاولاد هون يعجبهم الطياز الكبيرة ، وأنا أضحك مع نفسي.

بعد وضع أشيائي فلغفي ، ترافقني إلى الفصل. طرقت على الباب ودخلت. دخلت الغرفة والجميع يحدقون بي وهم يهمسون. جميعهم يرتدون نفس الزي الرسمي الغبي. تم تقديمي وأنا جلست.

الدرس يمر ، طويل ولا نهاية له ... بعد فترة سألت فتاة تجلس بجواري عن الوقت.

ـ ـ ـ سكوت ! مين تكلم؟


ـ ـ ـ "آسف سيدتي ، كنت أساءل عن الوقت.



ـ ـ ـ تشعري بالملل ، لا تحب درسي؟

ـ ـ ـ صراحة ، الدرس مو مهتمة .

ـ ـ ـ مين بتحسي حالك لتتكلمي هيك


ـ ـ ـ طب ، من يهتم بمعرفة كل هد ليش نتعلم التاريخ القديم ، لا فائدة منه.

ـ ـ ـ " طيب، أرى أننا نتعامل مع شقية ، وسنترك الأمر عند هذا الحد الآن ، ....لكن.

يرن جرس الباب ، هرعت للخارج واتجهت إلى المطعم ، جلست لوحدي على طاولة ، لا أريد التحدث مع الآخرين في الوقت الحالي. بعد 15 دقيقة من بدء الوجبة ، إعلان على الميكروفون.

على الميكروفون ــــ الآنسة بن حمودة مطلوبة في مكتب المديرة ،

! ٱٱٱٱٱوف


ذهبت ! طرقت الباب.

ـ ـ ـ تفضلي

كانت المديرة تنتظرني و حتى تلك المجنونة أنسة دواين جلست


ـ ـ ـ "لم أخبرك أن تجلسي ، ابق واقفة.



المشرفة تقترب مني.



ـ المديرة ـ ـ ـ " أظن أنك استمعت لي هذا الصباح ، هل تعرف ما الذي تخاطر به؟ لا أستطيع أن أدعك تبدأ يومك الأول هكذا.

ـ ليـــزا ـ ـ ـ يلا إنا بس....

ـ المشرفة ـ ـ ـ آخرصي ...

نهظت المديرة

المديرة ـ ـ ـ تعي


إقتربت منها

ـ المديرة ـ ـ ـ سيتعين علينا اتخاذ إجراأت صارمة ، ستفهمي بسرعة أنني لا أسمح لك بعدم احترام المعلمين.



تقف بجانبي.

ـ المديرة ـ ـ ـ انحنى على المكتب

!




ـ ليزا ضحكت ، ـ ـ ـ تضربنني ؟

.ـ المشرفة ـ ـ ـ بكفي ، نحني.

تأخذ ذراعي بعنف ، تؤلمني ، قبضتها كانت قوية!

ليزا ـ ـ ـ وقفي ، بيوجع!

تأخذني من شعري من الذيل وتسحبه ، ثم تأخذ ذراعي وتجبرني على الانحناء على الطاولة ، يا لها من قوة!




تجعلتني متكئة على المكتب ، وبزازي مضغوطين على الدرج ، وهي تمد يدي إلى الأمام. في هذه الأثناء ، تسحب المديرة حبلاً من درجها وتقوم بربط معصمي وربطها بأرجل المكتب. ماكنت استمتع ، وصدري مضغوط ،

مدام هندرسون ترفع تنورتي وأنا لأن بكيلوط فقط.






المديرة ـ ـ ـ مددي ساقيك وقوسي ظهرك ، أريد أن أرى أردافك مرفوعة .

لــيزا ـ ـ ـ لا

الأنسي داين مسكتني من شعري كنت كتير بتوجع

المديرة ـ ـ ـ "كلما قاتلت أكثر ، كلما زادت معاناتك.

إستسلمت ورفعت طيزي بعدها أرى المديرة تخرج من الدرج سوط

"كل خرق للاحترام والانضباط ، سيكون لك الحق في هذا النوع من العقاب البدني. هل فهمت؟

ليزا ـ ـ ـ ٱيـ..و نعم مدام

ثم بدأت باللعب بالسوط على أردافى ، ثم مداعبتها بلطف شديد وفجأة طقطقة! ٱحححح ، بأشعر بألم شديد! طقطقة طقطقة طقطقة! طيزي يحترق وأشعر بالدموع تنهمر. ثم تأخذ سروالي بين أصابعها وتسحبها ، . طقطقة طقطقة! أنا أصرخ.

ليزا ـ ـ ـ أوتش! توقف ، مابقدر أتحمل !


المديرة ـ ـ ـ صمت! تخلع الأندر وتسلمه للمشرفة. "ضعي الكيلوط في فمها ، لا أريد سمعها".



أنا لا أتركها ، لكنها تقرص أنفي وتمنعني من التنفس

و تجبر ني على فتح فمي ، أجد نفسي مع سروالي الداخلي في فمي ، ، طعمه مثل كسي. في هذه الأثناء ، ربطت المديرة حبلًا آخر في كاحلي ، وأجبرتني على فرد فخذي وربط قدمي بساقي الطاولة.

إنها تنزلق السوط إلى فخذي. طقطقة طقطقة! السوط يمزق فخذي من الداخل ثم ترتفع ، ثم أشعر بالسوط على كسي ، مجنونة! طق طق ة!


مروع ، لقد صفعت بسوط قطتي ثم بدأت مرة أخرى و عدة مرات. الدموع تغمر وجهي.

المديرة ـ ـ ـ أعتقد أنك تعلمت الدرس ، أليس كذلك؟


ليزا ـ ـ ـ أومف ...

لمديرة ـ ـ ـ اخلعي الكيلوط من فمها ، أريد سمعها. شو آنسة بن حمودة ؟




قلت وأنا أبكي: ـ ـ ـ"نعم سيدتي ، فهمت".

المديرة ـ ـ ـ طيب ، ستبقى الآثار الحمراء الجميلة على طيزك الكبيرة لأيام ، لتذكيرك بأنني لا أمزح مع الانضباط.

ليزا ـ ـ ـ نعم.

المديرة ـ ـ ـ المرة القادمة سأكون أكثر حدة ، مفهوم؟

ليزا ـ ـ ـ نعم سيدتي.


أشعر في تلك اللحظة أن يداها تداعب طيزي ، تضربني قليلاً ، وتنزل ، وتجري على طول فخاذي ، ثم تضعها على شفتي كسي ، وتنشرها . أدخلت إصبعها فيه ،.

المديرة ـ ـ ـ أحب المتمردات مثلك ، يسعدني دائمًا تأديبهن ، أنت حرة في عدم إرضائي ... أعتقد سنستمتع كثيرًا معك ...
عجبتني يا لولو
 
  • عجبني
التفاعلات: Im28LUlukatty
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: Lucifer horny
  • بيضحكني
التفاعلات: Im28LUlukatty
ليزا فتاة تونسية 19 سنة كانت تعيش مع والديها في كندا وكانت ثرية

ليزا في الأصل كيرفي طولها 70'1 و وزنها 72 يعني جسم متوازن شعر حريري اسود وعيون زرقاء سماوي و شفايف وردية مملوئة وصدرها مملوء ايضا قياسه 105D ارداف نار و كبيرة و كرش ( بطن) صغير و تاتو في ظهرها كانت تهتم بكل انواع المودا جينز مثقوب فساتين قصيرة يعني كانت تعيش كملكة

كانت تحصل على أي شئ تطلب من والديها وهدا خلاها تكون مغرورة وشقية وحتى صارت تسهر في ملاهي و تدخن الشيشة و تشرب و كان ايامها سهرات و خرجات ابوها خلاص زهق منها وماعرف شو يعمل معها و طلب من صديقه نصيحة و يسجلها في ثانوية خارج المدينة يعني في بلدية مجاورة ليزا اعادة السنة 3 مرات وطردت من كل الثانويات التي درست فيها و حذرها ابوها لو تطرد راح يوقف تقديم مصاريف ليها و حتى ممكن يطردها من البيت لانها خلاص

ساعة و نص سفر خلاص انا تعبت جالسة قدام ابوي كان كل الطريق عم يتكلم هيك و هيك طفشت من الكلام وانا بطريق ابتعد عن المدينة و انا لان اشوف غير البقر في الطريق لكن كنت لدي أصل للمكان ليوقف ابوي الكلام
هد نهاية السهرات عالقة في قرية كلها بقر بعيدة عن المدينة ايييي حظي الزفت

وصلت في النهاية بعد أن عبرت القرية شو عم اعمل هون هد موش مكاني صلنا إلى الثانوية أو أقل هذا البناية جميلة
ساعدني ابوي علا إخراج حقيبتي من السيارة رافقني الي الداخل بعدين تركني و هرب رجع لسيارة خلاني لوحدي كأنو تحرر من وحش
دخلت إلى قاعة الاستقبال وجدت إمراة كبيرة شوي في السن
--- اهلين بيكي ياأنسة
--- مرحبا مدام
--- انتي الطالبة الجديدة ؟ ليزا بن حمودة؟
--- ايييي اني مشهورة من البداية
--- منقول احنا نعرف مع من نتعامل يلا خلينا مانضيع وقت الباب على يمينك مكتب المديرة ماتضيعي وقت روحي لعندها

ذهبت بخطوات ثابتة صراحة البناية كتير حلوة و الديكو مستوحى من العصور القديمة كان كتير جميل وصلت
للباب طرقت

--- تفضل
دخلت وجدت إمراة خمسينة شعر ابيض باين عليها بورجوازية لبسة تنورة سوداء و بلوزة
و باين عليها شديدة و صارمة

بجانبها إمراة اخرى لكن اصغر، ممكن 40 سنة. هي طويلة وشعرها بني طويل ، وأكتاف عريضة ، وبنية حلوة . كانت ترتدي ببساطة أكثر ، بنطلون أسود وسترة بدلة مناسبة ، و كعب العالي مما يمنحها مظهرًا أكثر صرامة.
--- تفضلي أنسة بن حمودة أظن ؟
--- ايو
--- نعم مدام
انا انصدمت من ردت فعلها
--- نعم مدا..م


--- حسنا طيب، اجلسي. ماعندنا وقت نضيعه ، فكلما انتهينا مبكرًا ، كلما أسرعت في الوصول إلى الفصل. أنا مدام هندرسون ، مديرة هذه المدرسة وهذه مداموازيل دواين ، رئيسة المشرفة. تكلم والدك إلينا مطولاً عنك وأعطانا شيكًا كبيرًا حتى نولي اهتمامًا خاصًا لإعادة تأهيلك. لا تنس أنك تخاطري بفقدان كل شيء إذا تم استبعادك ، لذلك أقترح أن تتمسك بموقفك. الانضباط هو أهم فضيلة لهذه المدرسة وسوف نجعلك شابة مشرقة ونمنحك مستقبلاً.

ـ ـ ـ طيب ، الان غيري ملابسك لانهم غير لائقة ، سنوفر لك زيا موحدا ، ولكن قبل كدا ترافقك الآنسة دواين لحمام ، رائحة العرق تخرج منك ، هون نهتم بالنظافة.ـ

ـ ـ ـ شــو ، الاستحمام في هذه الساعة!

ـ ـ ـ سكتي! (المشرفة

- خذي أغراضك واتبعني. (أعطتني كومة من الملابس

أتبعها وقادتني لطابق العلوي. ممر طويل مع غرف المدرسة الداخلية. أضع حقائبي في غرفة صغيرة بها سريرين. ثم تبعتها إلى الحمام ، جماعي ، أووف !

أترك ملابسي الجديدة على مقعد: زي موحد قديم ، وتنورة ذات ثنيات ، وبلوزة بيضاء ، وحذاء جلدي صغير ، وجوارب بيضاء طويلة ومجموعة من أندر قطنية بيضاء ، ياسلام بتمنى أني أحلــم!

ـ ـ ـ تعالي ، لنكمل بسرعة ، إخلعي ملابسك وغسلي نفسك بعناية.

أنا أتعرى وهذه العاهرة تقف هناك تنظر إلي ، تسخر مني! أنا منزعجة منها،

ـ ـ ـ دوري

ـ ـ ـ كــ...يف

ـ ـ ـ مابدي أسمع صوتك

آس...فة

ـ ـ ـ يحق لك ضع قليل من المكياج وأحمر الشفاه والكحل هذا كل شيء. لما ترجعي إلى غرفتك ،عطيني الموبايل ، فهذا ممنوع. كما ممنوع التدخين داخل مكان الإقامة. شيء أخير ، يجب ربط شعرك للخلف ، على شكل ذيل حصان أوحبة طماطم

أنا كنت أغلي من لداخل ، تزعجني بينما كنت عاريه أمامها. هي تحدق في وجهي ، بزازي ، طيزي وحتى كسي ، شو مشكلتها ، هل هي مثلية أم ماذا؟ أرتدي ملابسي وأنظر إلى نفسي في المرآة. زي القرف! أبدو كطفلة ، الميزة الجيدة هي أن البلوزة تبرزبزازي ، وآمل أن يكون هناك رجال وسيمون في هذا الصندوق الفاسد. التنورة ضيقة على طيزي ، وآمل أن لاولاد هون يعجبهم الطياز الكبيرة ، وأنا أضحك مع نفسي.

بعد وضع أشيائي فلغفي ، ترافقني إلى الفصل. طرقت على الباب ودخلت. دخلت الغرفة والجميع يحدقون بي وهم يهمسون. جميعهم يرتدون نفس الزي الرسمي الغبي. تم تقديمي وأنا جلست.

الدرس يمر ، طويل ولا نهاية له ... بعد فترة سألت فتاة تجلس بجواري عن الوقت.

ـ ـ ـ سكوت ! مين تكلم؟


ـ ـ ـ "آسف سيدتي ، كنت أساءل عن الوقت.



ـ ـ ـ تشعري بالملل ، لا تحب درسي؟

ـ ـ ـ صراحة ، الدرس مو مهتمة .

ـ ـ ـ مين بتحسي حالك لتتكلمي هيك


ـ ـ ـ طب ، من يهتم بمعرفة كل هد ليش نتعلم التاريخ القديم ، لا فائدة منه.

ـ ـ ـ " طيب، أرى أننا نتعامل مع شقية ، وسنترك الأمر عند هذا الحد الآن ، ....لكن.

يرن جرس الباب ، هرعت للخارج واتجهت إلى المطعم ، جلست لوحدي على طاولة ، لا أريد التحدث مع الآخرين في الوقت الحالي. بعد 15 دقيقة من بدء الوجبة ، إعلان على الميكروفون.

على الميكروفون ــــ الآنسة بن حمودة مطلوبة في مكتب المديرة ،

! ٱٱٱٱٱوف


ذهبت ! طرقت الباب.

ـ ـ ـ تفضلي

كانت المديرة تنتظرني و حتى تلك المجنونة أنسة دواين جلست


ـ ـ ـ "لم أخبرك أن تجلسي ، ابق واقفة.



المشرفة تقترب مني.



ـ المديرة ـ ـ ـ " أظن أنك استمعت لي هذا الصباح ، هل تعرف ما الذي تخاطر به؟ لا أستطيع أن أدعك تبدأ يومك الأول هكذا.

ـ ليـــزا ـ ـ ـ يلا إنا بس....

ـ المشرفة ـ ـ ـ آخرصي ...

نهظت المديرة

المديرة ـ ـ ـ تعي


إقتربت منها

ـ المديرة ـ ـ ـ سيتعين علينا اتخاذ إجراأت صارمة ، ستفهمي بسرعة أنني لا أسمح لك بعدم احترام المعلمين.



تقف بجانبي.

ـ المديرة ـ ـ ـ انحنى على المكتب

!




ـ ليزا ضحكت ، ـ ـ ـ تضربنني ؟

.ـ المشرفة ـ ـ ـ بكفي ، نحني.

تأخذ ذراعي بعنف ، تؤلمني ، قبضتها كانت قوية!

ليزا ـ ـ ـ وقفي ، بيوجع!

تأخذني من شعري من الذيل وتسحبه ، ثم تأخذ ذراعي وتجبرني على الانحناء على الطاولة ، يا لها من قوة!




تجعلتني متكئة على المكتب ، وبزازي مضغوطين على الدرج ، وهي تمد يدي إلى الأمام. في هذه الأثناء ، تسحب المديرة حبلاً من درجها وتقوم بربط معصمي وربطها بأرجل المكتب. ماكنت استمتع ، وصدري مضغوط ،

مدام هندرسون ترفع تنورتي وأنا لأن بكيلوط فقط.






المديرة ـ ـ ـ مددي ساقيك وقوسي ظهرك ، أريد أن أرى أردافك مرفوعة .

لــيزا ـ ـ ـ لا

الأنسي داين مسكتني من شعري كنت كتير بتوجع

المديرة ـ ـ ـ "كلما قاتلت أكثر ، كلما زادت معاناتك.

إستسلمت ورفعت طيزي بعدها أرى المديرة تخرج من الدرج سوط

"كل خرق للاحترام والانضباط ، سيكون لك الحق في هذا النوع من العقاب البدني. هل فهمت؟

ليزا ـ ـ ـ ٱيـ..و نعم مدام

ثم بدأت باللعب بالسوط على أردافى ، ثم مداعبتها بلطف شديد وفجأة طقطقة! ٱحححح ، بأشعر بألم شديد! طقطقة طقطقة طقطقة! طيزي يحترق وأشعر بالدموع تنهمر. ثم تأخذ سروالي بين أصابعها وتسحبها ، . طقطقة طقطقة! أنا أصرخ.

ليزا ـ ـ ـ أوتش! توقف ، مابقدر أتحمل !


المديرة ـ ـ ـ صمت! تخلع الأندر وتسلمه للمشرفة. "ضعي الكيلوط في فمها ، لا أريد سمعها".



أنا لا أتركها ، لكنها تقرص أنفي وتمنعني من التنفس

و تجبر ني على فتح فمي ، أجد نفسي مع سروالي الداخلي في فمي ، ، طعمه مثل كسي. في هذه الأثناء ، ربطت المديرة حبلًا آخر في كاحلي ، وأجبرتني على فرد فخذي وربط قدمي بساقي الطاولة.

إنها تنزلق السوط إلى فخذي. طقطقة طقطقة! السوط يمزق فخذي من الداخل ثم ترتفع ، ثم أشعر بالسوط على كسي ، مجنونة! طق طق ة!


مروع ، لقد صفعت بسوط قطتي ثم بدأت مرة أخرى و عدة مرات. الدموع تغمر وجهي.

المديرة ـ ـ ـ أعتقد أنك تعلمت الدرس ، أليس كذلك؟


ليزا ـ ـ ـ أومف ...

لمديرة ـ ـ ـ اخلعي الكيلوط من فمها ، أريد سمعها. شو آنسة بن حمودة ؟




قلت وأنا أبكي: ـ ـ ـ"نعم سيدتي ، فهمت".

المديرة ـ ـ ـ طيب ، ستبقى الآثار الحمراء الجميلة على طيزك الكبيرة لأيام ، لتذكيرك بأنني لا أمزح مع الانضباط.

ليزا ـ ـ ـ نعم.

المديرة ـ ـ ـ المرة القادمة سأكون أكثر حدة ، مفهوم؟

ليزا ـ ـ ـ نعم سيدتي.


أشعر في تلك اللحظة أن يداها تداعب طيزي ، تضربني قليلاً ، وتنزل ، وتجري على طول فخاذي ، ثم تضعها على شفتي كسي ، وتنشرها . أدخلت إصبعها فيه ،.

المديرة ـ ـ ـ أحب المتمردات مثلك ، يسعدني دائمًا تأديبهن ، أنت حرة في عدم إرضائي ... أعتقد سنستمتع كثيرًا معك ...
خيال جامح.. و جميل..
روعة 🌹
 
  • عجبني
التفاعلات: Im28LUlukatty
  • حبيته
التفاعلات: الباحـــث
  • حبيته
التفاعلات: Lucifer horny
  • عجبني
التفاعلات: Im28LUlukatty
  • حبيته
التفاعلات: الباحـــث
  • حبيته
التفاعلات: Im28LUlukatty
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث و Im28LUlukatty
ليزا فتاة تونسية 19 سنة كانت تعيش مع والديها في كندا وكانت ثرية

ليزا في الأصل كيرفي طولها 70'1 و وزنها 72 يعني جسم متوازن شعر حريري اسود وعيون زرقاء سماوي و شفايف وردية مملوئة وصدرها مملوء ايضا قياسه 105D ارداف نار و كبيرة و كرش ( بطن) صغير و تاتو في ظهرها كانت تهتم بكل انواع المودا جينز مثقوب فساتين قصيرة يعني كانت تعيش كملكة

كانت تحصل على أي شئ تطلب من والديها وهدا خلاها تكون مغرورة وشقية وحتى صارت تسهر في ملاهي و تدخن الشيشة و تشرب و كان ايامها سهرات و خرجات ابوها خلاص زهق منها وماعرف شو يعمل معها و طلب من صديقه نصيحة و يسجلها في ثانوية خارج المدينة يعني في بلدية مجاورة ليزا اعادة السنة 3 مرات وطردت من كل الثانويات التي درست فيها و حذرها ابوها لو تطرد راح يوقف تقديم مصاريف ليها و حتى ممكن يطردها من البيت لانها خلاص

ساعة و نص سفر خلاص انا تعبت جالسة قدام ابوي كان كل الطريق عم يتكلم هيك و هيك طفشت من الكلام وانا بطريق ابتعد عن المدينة و انا لان اشوف غير البقر في الطريق لكن كنت لدي أصل للمكان ليوقف ابوي الكلام
هد نهاية السهرات عالقة في قرية كلها بقر بعيدة عن المدينة ايييي حظي الزفت

وصلت في النهاية بعد أن عبرت القرية شو عم اعمل هون هد موش مكاني صلنا إلى الثانوية أو أقل هذا البناية جميلة
ساعدني ابوي علا إخراج حقيبتي من السيارة رافقني الي الداخل بعدين تركني و هرب رجع لسيارة خلاني لوحدي كأنو تحرر من وحش
دخلت إلى قاعة الاستقبال وجدت إمراة كبيرة شوي في السن
--- اهلين بيكي ياأنسة
--- مرحبا مدام
--- انتي الطالبة الجديدة ؟ ليزا بن حمودة؟
--- ايييي اني مشهورة من البداية
--- منقول احنا نعرف مع من نتعامل يلا خلينا مانضيع وقت الباب على يمينك مكتب المديرة ماتضيعي وقت روحي لعندها

ذهبت بخطوات ثابتة صراحة البناية كتير حلوة و الديكو مستوحى من العصور القديمة كان كتير جميل وصلت
للباب طرقت

--- تفضل
دخلت وجدت إمراة خمسينة شعر ابيض باين عليها بورجوازية لبسة تنورة سوداء و بلوزة
و باين عليها شديدة و صارمة

بجانبها إمراة اخرى لكن اصغر، ممكن 40 سنة. هي طويلة وشعرها بني طويل ، وأكتاف عريضة ، وبنية حلوة . كانت ترتدي ببساطة أكثر ، بنطلون أسود وسترة بدلة مناسبة ، و كعب العالي مما يمنحها مظهرًا أكثر صرامة.
--- تفضلي أنسة بن حمودة أظن ؟
--- ايو
--- نعم مدام
انا انصدمت من ردت فعلها
--- نعم مدا..م


--- حسنا طيب، اجلسي. ماعندنا وقت نضيعه ، فكلما انتهينا مبكرًا ، كلما أسرعت في الوصول إلى الفصل. أنا مدام هندرسون ، مديرة هذه المدرسة وهذه مداموازيل دواين ، رئيسة المشرفة. تكلم والدك إلينا مطولاً عنك وأعطانا شيكًا كبيرًا حتى نولي اهتمامًا خاصًا لإعادة تأهيلك. لا تنس أنك تخاطري بفقدان كل شيء إذا تم استبعادك ، لذلك أقترح أن تتمسك بموقفك. الانضباط هو أهم فضيلة لهذه المدرسة وسوف نجعلك شابة مشرقة ونمنحك مستقبلاً.

ـ ـ ـ طيب ، الان غيري ملابسك لانهم غير لائقة ، سنوفر لك زيا موحدا ، ولكن قبل كدا ترافقك الآنسة دواين لحمام ، رائحة العرق تخرج منك ، هون نهتم بالنظافة.ـ

ـ ـ ـ شــو ، الاستحمام في هذه الساعة!

ـ ـ ـ سكتي! (المشرفة

- خذي أغراضك واتبعني. (أعطتني كومة من الملابس

أتبعها وقادتني لطابق العلوي. ممر طويل مع غرف المدرسة الداخلية. أضع حقائبي في غرفة صغيرة بها سريرين. ثم تبعتها إلى الحمام ، جماعي ، أووف !

أترك ملابسي الجديدة على مقعد: زي موحد قديم ، وتنورة ذات ثنيات ، وبلوزة بيضاء ، وحذاء جلدي صغير ، وجوارب بيضاء طويلة ومجموعة من أندر قطنية بيضاء ، ياسلام بتمنى أني أحلــم!

ـ ـ ـ تعالي ، لنكمل بسرعة ، إخلعي ملابسك وغسلي نفسك بعناية.

أنا أتعرى وهذه العاهرة تقف هناك تنظر إلي ، تسخر مني! أنا منزعجة منها،

ـ ـ ـ دوري

ـ ـ ـ كــ...يف

ـ ـ ـ مابدي أسمع صوتك

آس...فة

ـ ـ ـ يحق لك ضع قليل من المكياج وأحمر الشفاه والكحل هذا كل شيء. لما ترجعي إلى غرفتك ،عطيني الموبايل ، فهذا ممنوع. كما ممنوع التدخين داخل مكان الإقامة. شيء أخير ، يجب ربط شعرك للخلف ، على شكل ذيل حصان أوحبة طماطم

أنا كنت أغلي من لداخل ، تزعجني بينما كنت عاريه أمامها. هي تحدق في وجهي ، بزازي ، طيزي وحتى كسي ، شو مشكلتها ، هل هي مثلية أم ماذا؟ أرتدي ملابسي وأنظر إلى نفسي في المرآة. زي القرف! أبدو كطفلة ، الميزة الجيدة هي أن البلوزة تبرزبزازي ، وآمل أن يكون هناك رجال وسيمون في هذا الصندوق الفاسد. التنورة ضيقة على طيزي ، وآمل أن لاولاد هون يعجبهم الطياز الكبيرة ، وأنا أضحك مع نفسي.

بعد وضع أشيائي فلغفي ، ترافقني إلى الفصل. طرقت على الباب ودخلت. دخلت الغرفة والجميع يحدقون بي وهم يهمسون. جميعهم يرتدون نفس الزي الرسمي الغبي. تم تقديمي وأنا جلست.

الدرس يمر ، طويل ولا نهاية له ... بعد فترة سألت فتاة تجلس بجواري عن الوقت.

ـ ـ ـ سكوت ! مين تكلم؟


ـ ـ ـ "آسف سيدتي ، كنت أساءل عن الوقت.



ـ ـ ـ تشعري بالملل ، لا تحب درسي؟

ـ ـ ـ صراحة ، الدرس مو مهتمة .

ـ ـ ـ مين بتحسي حالك لتتكلمي هيك


ـ ـ ـ طب ، من يهتم بمعرفة كل هد ليش نتعلم التاريخ القديم ، لا فائدة منه.

ـ ـ ـ " طيب، أرى أننا نتعامل مع شقية ، وسنترك الأمر عند هذا الحد الآن ، ....لكن.

يرن جرس الباب ، هرعت للخارج واتجهت إلى المطعم ، جلست لوحدي على طاولة ، لا أريد التحدث مع الآخرين في الوقت الحالي. بعد 15 دقيقة من بدء الوجبة ، إعلان على الميكروفون.

على الميكروفون ــــ الآنسة بن حمودة مطلوبة في مكتب المديرة ،

! ٱٱٱٱٱوف


ذهبت ! طرقت الباب.

ـ ـ ـ تفضلي

كانت المديرة تنتظرني و حتى تلك المجنونة أنسة دواين جلست


ـ ـ ـ "لم أخبرك أن تجلسي ، ابق واقفة.



المشرفة تقترب مني.



ـ المديرة ـ ـ ـ " أظن أنك استمعت لي هذا الصباح ، هل تعرف ما الذي تخاطر به؟ لا أستطيع أن أدعك تبدأ يومك الأول هكذا.

ـ ليـــزا ـ ـ ـ يلا إنا بس....

ـ المشرفة ـ ـ ـ آخرصي ...

نهظت المديرة

المديرة ـ ـ ـ تعي


إقتربت منها

ـ المديرة ـ ـ ـ سيتعين علينا اتخاذ إجراأت صارمة ، ستفهمي بسرعة أنني لا أسمح لك بعدم احترام المعلمين.



تقف بجانبي.

ـ المديرة ـ ـ ـ انحنى على المكتب

!




ـ ليزا ضحكت ، ـ ـ ـ تضربنني ؟

.ـ المشرفة ـ ـ ـ بكفي ، نحني.

تأخذ ذراعي بعنف ، تؤلمني ، قبضتها كانت قوية!

ليزا ـ ـ ـ وقفي ، بيوجع!

تأخذني من شعري من الذيل وتسحبه ، ثم تأخذ ذراعي وتجبرني على الانحناء على الطاولة ، يا لها من قوة!




تجعلتني متكئة على المكتب ، وبزازي مضغوطين على الدرج ، وهي تمد يدي إلى الأمام. في هذه الأثناء ، تسحب المديرة حبلاً من درجها وتقوم بربط معصمي وربطها بأرجل المكتب. ماكنت استمتع ، وصدري مضغوط ،

مدام هندرسون ترفع تنورتي وأنا لأن بكيلوط فقط.






المديرة ـ ـ ـ مددي ساقيك وقوسي ظهرك ، أريد أن أرى أردافك مرفوعة .

لــيزا ـ ـ ـ لا

الأنسي داين مسكتني من شعري كنت كتير بتوجع

المديرة ـ ـ ـ "كلما قاتلت أكثر ، كلما زادت معاناتك.

إستسلمت ورفعت طيزي بعدها أرى المديرة تخرج من الدرج سوط

"كل خرق للاحترام والانضباط ، سيكون لك الحق في هذا النوع من العقاب البدني. هل فهمت؟

ليزا ـ ـ ـ ٱيـ..و نعم مدام

ثم بدأت باللعب بالسوط على أردافى ، ثم مداعبتها بلطف شديد وفجأة طقطقة! ٱحححح ، بأشعر بألم شديد! طقطقة طقطقة طقطقة! طيزي يحترق وأشعر بالدموع تنهمر. ثم تأخذ سروالي بين أصابعها وتسحبها ، . طقطقة طقطقة! أنا أصرخ.

ليزا ـ ـ ـ أوتش! توقف ، مابقدر أتحمل !


المديرة ـ ـ ـ صمت! تخلع الأندر وتسلمه للمشرفة. "ضعي الكيلوط في فمها ، لا أريد سمعها".



أنا لا أتركها ، لكنها تقرص أنفي وتمنعني من التنفس

و تجبر ني على فتح فمي ، أجد نفسي مع سروالي الداخلي في فمي ، ، طعمه مثل كسي. في هذه الأثناء ، ربطت المديرة حبلًا آخر في كاحلي ، وأجبرتني على فرد فخذي وربط قدمي بساقي الطاولة.

إنها تنزلق السوط إلى فخذي. طقطقة طقطقة! السوط يمزق فخذي من الداخل ثم ترتفع ، ثم أشعر بالسوط على كسي ، مجنونة! طق طق ة!


مروع ، لقد صفعت بسوط قطتي ثم بدأت مرة أخرى و عدة مرات. الدموع تغمر وجهي.

المديرة ـ ـ ـ أعتقد أنك تعلمت الدرس ، أليس كذلك؟


ليزا ـ ـ ـ أومف ...

لمديرة ـ ـ ـ اخلعي الكيلوط من فمها ، أريد سمعها. شو آنسة بن حمودة ؟




قلت وأنا أبكي: ـ ـ ـ"نعم سيدتي ، فهمت".

المديرة ـ ـ ـ طيب ، ستبقى الآثار الحمراء الجميلة على طيزك الكبيرة لأيام ، لتذكيرك بأنني لا أمزح مع الانضباط.

ليزا ـ ـ ـ نعم.

المديرة ـ ـ ـ المرة القادمة سأكون أكثر حدة ، مفهوم؟

ليزا ـ ـ ـ نعم سيدتي.


أشعر في تلك اللحظة أن يداها تداعب طيزي ، تضربني قليلاً ، وتنزل ، وتجري على طول فخاذي ، ثم تضعها على شفتي كسي ، وتنشرها . أدخلت إصبعها فيه ،.

المديرة ـ ـ ـ أحب المتمردات مثلك ، يسعدني دائمًا تأديبهن ، أنت حرة في عدم إرضائي ... أعتقد سنستمتع كثيرًا معك ...


الجزء الثاني


بعد ما المشرفة فكت ربطي

- اوقفي أنسة بن حمودة و امسكي الجيبه بيدك و طلعيها لفوق و جهك مقابل الحائط
المشرفة اخذت كاميرا و صورت افخاذ ليزا

- الصورة دي نعلقها في حائط العار في المؤسسة هيك الكل يعرف بعصيانك و شقاوتك ألبسي هدومك المشرفة سترافقك لقسمك و مع الوقت يلي ضعيتيه هون عندك ساعة زيادة الاربعاء المقبل
-
طلبت ليزا كلوطها بس المشرفة ترفض

  • اليوم تبقى بلا اندر لكل اليوم
  • بس...
  • خرسي

خرجت من مكتب المديرة و هي حمراء الوجه مباشرة نحو القسم و هي تحسي الجيبه علا فخاذها من شدة الضرب تلتسق الجيبه و كان كتير يوجع عيناي ليزا عليها دموع لأول مرة في حياتها تحس بالعار و اول مرة تنضرب و كان الغضب يسيطر عليها و تحس انها ضائعة
باقي اليوم جاز بسرعة و هدوء

ليزا بعد نهاية الدرس مباشرة نحو غرفتها وهي في الردهة تمشي و بتشوف جدار كبير و صور عليه شيبه عراة باين عليهم طلاب و اساميهم هد كان جدار العار الذي تكلمت عنه المديرة و هي تشوف الصور تصل لصورتها عليها اسمها و سبب التعليق شعرت ليزا بخجل اسود مابتعرف وين تحط راسها قدرت تحكم دموعها و بسرعة نحو غرفتها
لما دخلت الغرفة لحظت نصف الغرفة مأخوذ و خزانه مفتوحة عليها ملابس نزلت على السرير و الدموع على عيونها

- اهلين

ليزا فتحت عينها و امامها بنت كانت نفس عمرها على الباب فتاة بيضاء جسم ضعيف شوي عيون زرقاء و شعر طويل بإبتسامة حنونة كان باين عليها منزعجة و تلبس نظرات كبيرة لكن كانت نظراتها حزينة باللغة الفرنسية بدأت ليزا الكلام


  • اهلين من انتي؟؟
  • انا اسمي جيسيكا و هي غرفتي انا كمان
  • اه. اهلين انا ليزا
  • اسفة لتجربتك اليوم مع المديرة
  • بتشكرك بس من فضلك مابدي احكي على الموضوع دا لو سمحتي

كانت جيسيكا من بين البنات العطوفة التي قابلت ليزا لحد الان ماكانت متكبرة او متعجرفة كانت هادئه و تتكلم بلباقه و بتحس انها ماكانت كويسه هون باين عليها كأنها ارنوبة داخل قفص ذئاب على الأقل مو بس ليزا كانت بتحس هيك تعرفت ليزا مع جيسيكا لساعه و سبب وجودهن هون
جيسيكا هي من عائلة بورجوازية غنية هي كمان بس للأسف والديها ماتو في حادث مرور هي 5 اشهر عمتها كانت تستكفل بيها بس كانت عجوزة شمطاء و ماكانت كويسه مع جيسيكا و عاشت جحيم معاها لاول مرة ليزا شعرت بحزن شديد بعد سماعها لحياة جيسيكا و فكرت انها ماراح تلاقي افضل صديقة هو من جيسيكا

في نفس المسا ليزا قررت الاتصال بأبيها لتحكي شو صار ليها اليوم اب ليزا سمعها وبعدها قال

- اسمعيني كويس هي سنين و انت ماتسمعي كلام و تعملي يلي بدك و مغرورة حلولنا بكل الطرق الكويسه انا و امك بس بلا فايدة انا مو مهتم بطريقة عملهم مابدي اعرف شو صار بس بوعدك المرة دي لو تنفصلي اني اطردك من البيت و اقطع عنك المصاريف

بعدها قطع الخط ماخلا ليزا تنطق ولا كلمه

في يوم الاربعاء بعد ما كملت ليزا ساعتها الزيادة كانت قادرة تتنفس شوي في الاربعاء مافي دروس بعد 12 زولا و ممكن تخرج من المؤسسه لمشوار

قررنا انا وجيسيكا الخروج الي البلدة القريب كان علا بعد 30 دقيقة بس كانت البلدة مخيفة حانوت واحد لبيع السجاير بااار قديم و سوبر ماركت و الباقي منازل بساتين في الأفق و مزارع

ليزا ماضيعت فرصة و إشترت علبه سجاير و كرتونه صغيرة بيرا جلسنا انا وجيسيكا عل جسر قديم كان علا الأقل منظر طبيعي و جميل و شربنا من البيرا و حكينا لوقت طويل ورغم جيسيكا كانت شوي حزينة الا و ضحكو كتير معا

كنا سكرانات بس كان وقت ممتع لما البنات عادة للمدرسة لمحتا طلاب عند الباب الرئيسي و المشرفة كانت امام الباب تفتش الطلاب بنات و اولاد ... ليزا ماعجبها الحال """" شو هد يعنى احنا فين """""
حان دور ليزا كانت شوي قلقة على علبه سجاير التى اخفتها داخل جوربها

-ٱنسه بن حمودة رائحة الكحول تخرج منك و حتى زميلتك
المشرفة قامت بتفتيش ليزا و ساقيها و تجد علبه سجاير

- احم....احم انا لاحظت انك لساتك تعصي الاموامر ....مافي درس المسا دي بدي اشوفكن انتو الاثنين بساحة المؤسسة بعد المطعم

"" اححااا""

بعد المطعم ليزا و جيسيكا تذهبا مباشرة نحو الساحة و المشرفة بإنتظارهن

- تبعوني

اخذتهم الى قاعة الطعام دخلو المطبخ بعيدن باب يأدي الي قبو ظالم ثم باب مخفى خلف رف و قامت بإدخالهن
وصلو للغرفة مضلمة اشعلت المشرفة شموع كأنها بيت يعمل به السحر الارضية كانت ترابية وعند الجدار كنبه من الجلد قديمة وفي حلقات من الحديد في الحائط و خطاف في السقف غلقت المشرفة الباب بقفل

- انتو ماتتعلمو و عقاب مبارح ماإستفدتو منه انتو الاثنين اخلو لباسكم كله

ليزا- بس ليه...
- اخرسي ماتنسي احنا على وشك طردك اطيعي اوامري او في عواقب و انت يا جيسيكا عمتك ماراح يعجبها الحال دا

ثوان و جيسيكا تنهمر بالبكاء

- انا ارجع بعد دقائق لما إرجع بدي اشوفكن عراة كليا

اطعنا اوامرها و خلعنا ثيابنا جيسيكا كانت ضعيفة و عندها بزاز صغيرة هي تخلع و هي تبكي حسيت بحزن وانا ارى جيسيكا هيك انا المخطئة و انا السبب لاننا في الموضع دااا
رجعت المشرفة و غيرت هدومها كانت بلباس جلدي لتكس latex بزازها عارية و كان اللباس ضيق و اللون اسود المشرفة صارت اكثر هيبة و تحكم خفت لما شفتها هيك و عرفت انو العقاب دا يكون اشرس من الاول لبستنا طوق من الجلد عنده حلقة من حديد

ليزا- شو هد ؟؟ شوف عم تعملي ؟
- اخرسي ياكلبه " تصفع ليزا بقوة على فخاذها التى لسه توجع من العقاب السابق ليزا مباشرة تنهمر بالبكاء"

بعدها المشرفة تقوم بي ربط طوق ليزا بحبل و تذهب و تجلس على الكنبه

- على اربع ارجل يلا يا كلبه العاصية

مباشرة تقوم بالجلوس على اربع ارجل و بعدها تقول بسحب الحبل ليها لسحب البنات قدمها

- بدي طيزكم لفوق و لحسولي اقدامي
-
بقرف ليزا وجيسيكا بلسانهم يلحسن كعب الجلدي المشرفة و هي في نفس الوقت بسوط جلدي تضربهن لطيزهن " سلاش سلاش" صراخ تعزييب يخرج من افواه ليزا و جيسيكا

- هههه..... صيحا اد مابدكو مافي اي حدا يقدر يسمعكو بلا.... بدي الكعب يكون نضيف استخدمو لعابكو ياكلبات

"سلاش سلاش سلاش" على فخاذ ليزا و ضربة في طيز جيسيكا الصغير " سلاش سلاش"

- يلا هلاء بدي ياكم على ركبة جيسيكا ضع نفسك وراء ليزا لأنك ستمسكي بزازها الكبيرة

جيسيكا وقفت وراء ليزا و تأخذ بزازها بإيدها لليزا اول مرة بنت تلمس بزازها يداها كانت ناعمة و مرتعشة

- جميل...هلاء العبي ببزازها و اعصري حلمات صدرها و إسحبيها

جيسيكا مباشرة تداعب بزاز ليزا و تعصر حلمات صدرها و تقرسهم ليزا كانت تشعر بالعار بس يد جيسيكا الناعمة تحس بشئ جميل المشرفة وقتها تشعل سجارة من علبة ليزا

- هلاء جيسيكا امسكي بزازها بقوة و ليزا انحني و مددي بزازك

تقترب المشرفة مع السجارة و تمررها على بزاز ليزا و هي تصرخ بألم و تحاول الابتعاد

- امسكيها كويس ارجعيها لمكانها او سأعملك نفس الشي جيسيكا يلا
-
جيسيكا لم تتحمل و تبكي بشدة

- اسفه ليزاا انا كتير خايفة اسفة

جيسيكا تلسق جسمها خلف ظهر ليزا و تمسكها بقوة و تمسك بزازها بقوة و تقربهم من المشرفة هي ترتعش بس قدرت تمسك ليزا ...ليزا تعلم ان جيسيكا مرغمة و تتقرر عدم المقاومة لانها ماكانت تريد جيسيكا يكون مصيرها مثلها

المشرفة بلا رحمة تقوم بسحق السجارة مرة أخرى على بزاز ليزا بسسسسست ليزا تصرخ و تبكي بحرقة رمت السجارة و حطت ايدها علا بزاز ليزا و تلعب بيهم و نعرصهم بقوة و بعدها حلمات صدرها تدغدها و تعصرها و تسحبهم ليزا كانت تشعر بألم الا و ان حلمات صدرها صارت واقفة و صلبة و بدأت المشرفة بصفع حلمات صدرها بقوة أين الصوت يتردد في الغرفة

- صراحة يكلبه عند بزاز بتجنن و حلمات صدرها كبيرة ....يلا جيسيكا فيكيها و تعلا انتو لاثنين جنبي على الركبه امام الكنبه
البنات عملو شو امرت المشرفة و قامت بربط ايديهم وراء الظهر وتمسك شعرهن و تجبرهم على ادخال وجهن بين بزازها الكبيرة بزاز المشرفة كانت كبيرة و مملوئة

- انتو عندكو حظ عندي ولد صغير و بزازي مملوئة حليب و كل وحدة ترضع بزي و سأملىء فمكم حليب كامل الدسم

سحبت شعرهم ماعندهن حل آخر الا و قبول اوامر المشرفة و اخذت ليزا بزها في فمها و جيسيكا البز الاخر ترضع و ترضع و الحليب يسيل بين شفايها هد دليل عل كثرة الحليب صوت المص يزداد

- ليزا ليه ما تأخذي جيسيكا كقدوة بلا ليزا مصي و شربي حليبي سيعجبك ...ممممم جيسيكا انت مصاصة كتير حلو و تعرفي كيف تمصي

ليزا تتشجع و تبدأ مص و مص و مص طعم الحليب كانت مقرف بنسبة لها بس كانت تمص كأنها طفله صغيرة


- اه..حلو .... كملي شفايفك منفخة انا متأكدة انت تعرفي تمصي بإحتراف الزب تحبي تمصي ؟

صحيح ليزا تعرف كيف تمص و الشباب كتير يحبو نص ليزا وهي كمان كانت تحب المص ليزا تضيغ في افكارها و تفكر في حبيبها السابق ....كيف بدها تكون بين ذراعيه و تاتي فلاش باك كيف كانت تمص صديقها السابق في القطار و زبه المنفوخ داخل فمها و هو يقذف داخل فمها ...و هلاء تحس بسوائل تسيل بين ساقيها
المشرفة تلاحظ ذلك و داعبت طيز ليزا و تنشر فخاذها و تلعب بشفايفها و تزلق إصبع بينها و تنشرها وتلعب ببظرها ليزا تشعر بقرف بس ماكنت تتحكم بسوائلها التي تسيل بلا توقف "" شو عم يصير "

  • انت بتحبي الشي ...لكونك من الشرق انت عذراء؟
  • لا
  • اممم ياشقية انت ...بتحبي كيف العب ببظرك
  • لا وقفي بترجاك
  • كاذبه ....( تصفعها بقوه لفخاذها ) هيك خلاص وقفو انتو لاثنين

قامت البنات المشرفة تسحب غطاء و تظهر طاولة وفيها حلقات من حديد

- تعالي ليزا نامى على الطاولة

تنحنى ليزا على الطاولة و تربط يدها على الطاولة في الحلقات و اقدامها على ارجل الطاولة

  • جيسيكا انت عذراء ؟
  • اي .ايو مدام
  • اممم.سأهتم بيكي لاحقا

بعد دقائق المشرفة تسحب غطاء و تظهر مرآه اري جيسيكا ورائ و تأخذ بوب بلاستيكي ذات حزام

- جيسيكا لانك هون بسببها انا ستعاقبينها

جيسيكا - لا....لا بترجاك
- اخرسي ياكلبه ( تصفع طيزها )

ربطت ايد جيسيكا وراء ظهرها و تلبسها الزب و تدفعها نحو ليزا لحد مايلمس شفايفها

- حلو ....هلاء جيسيكا بدي ياك تفشجيها ككلبه طريق شوفي لوجها بدها تتناك بس هي ترفض بس شوفي كسها كيف مبلل

الزب امام فتحت ليزا المشرفة وراء جيسيكا تمسك ليزا من وكرها و بقوة مفاجئة تدفع جيسيكا و تدخل داخل كس ليزا الزب داخل تقريبا كليا و صوت عالي و الم ليزا تصرخ

- حلو جيسيكا... نيكي كسها حركي حالك اللوراء و لامام و ادخليها بعمق بدي بها تتوجع و تتوجع اد ماتسمعي كلامي انت بلي راح يتحسي بألم فهمني
جيسيكا - فهمت

جيسيكا بقوة تتحرك و تهزر بعنف و يدخل الزب بعنف جيسيكا عيونها كانت تدمع و ماوقت هزر والمشرفة كانت ورائها تصفع طيزها بعد وقت وقفنا قامت بفك سراحي و امرتني اكون على اربع ارجل و قامت بفك ربط جيسيكا


- هلا جيسيكا لوحدك بدي تنيكيها هيك على اربع ارجل و انكحيها بقوة

جيسيكا تعمل ماامرتها المشرفة و ناكت ليزا بعنف ليزا تحس ان جيسيكا بدأت يعجبها الحال المشرفة بدات مرة أخرى باللعب ببزاز ليزا و هما يتحركان من شدة النيك جيسيكا كانت ناشطة و تهزر بعنف و تصفع المشرفة طيز ليزا بدأت تشعر بشهوة و كانت تشعر بخجل لان الامر بدأيعجبها و حسست انها قريبة لذورتها و بدات المشرفة بلعب بخرم طيز ليزا

  • اممم...طيزك أحبه كتير يا انسه بن حمودة ياكلبتي كبير و مدور بتحبي تتناكي من ورا؟؟
  • لا.ماجربت من قبل
  • قريبا .....

وهي تلعب بخرم طيزها و تصفع فخاذها ليزا خلاص ماقدرت تتحمل و تطلق انين صغير

- حلو ...بدي اسمع انينك كأنك عاهرة

ليزا تصرخ بشهوة و يخرج فيضان من السوائل و تبلل الأرضية جيسيكا تبتعد و ليزا تسقط على الارض تتأوه و تتنفس بعمق تقوم المشرفة بنزع الزب من جيسيكا و تداعب بزازها الصغيرة و تقرصهم و تسحبها بعنف و بعدها تبدأ بي مداعبة كسها

  • عجبك نيكه هي العاهرة
  • ايو مدام
  • بتحبي لما العب ببزازك
  • ا..ايوو مدام
  • حلو

تداعب كسها و تلعب ببظرها و تضع إصبع جيسيكا ترتعش و تنفجر مباشرة
  • حلو لبسو هدومكم و لغرفتكم مباشرة من اليوم انتو تكون كلباتي سأستعمل جسمكم وقت مابدي الشي دا يكون صعب بالاول بس مع الوقت يعجبكو الحال مع الاطاعة و الخضوع فهمتو؟
  • ايو مدام
  • ايو مدام
............

-
رووووووعة..
سرد مشوق ومفصل.. و احداث جانبية كثيرة.. وصف مفصل للأماكن...
احداث جنسية دقيقة و مثيرة جدا..
تألق و أبداع مهاري بالكتابة..
ننتظر القادم بفارغ الصبر 🌹
 
  • حبيته
التفاعلات: Im28LUlukatty
قصه روعه روعه بجد استمر في تنزيل الأجزاء في اسرع وقت
 
  • حبيته
التفاعلات: Im28LUlukatty
رووووووعة..
سرد مشوق ومفصل.. و احداث جانبية كثيرة.. وصف مفصل للأماكن...
احداث جنسية دقيقة و مثيرة جدا..
تألق و أبداع مهاري بالكتابة..
ننتظر القادم بفارغ الصبر 🌹
تسلم ياغالي ❤️❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: الباحـــث
حلوة يالول
ليزا فتاة تونسية 19 سنة كانت تعيش مع والديها في كندا وكانت ثرية

ليزا في الأصل كيرفي طولها 70'1 و وزنها 72 يعني جسم متوازن شعر حريري اسود وعيون زرقاء سماوي و شفايف وردية مملوئة وصدرها مملوء ايضا قياسه 105D ارداف نار و كبيرة و كرش ( بطن) صغير و تاتو في ظهرها كانت تهتم بكل انواع المودا جينز مثقوب فساتين قصيرة يعني كانت تعيش كملكة

كانت تحصل على أي شئ تطلب من والديها وهدا خلاها تكون مغرورة وشقية وحتى صارت تسهر في ملاهي و تدخن الشيشة و تشرب و كان ايامها سهرات و خرجات ابوها خلاص زهق منها وماعرف شو يعمل معها و طلب من صديقه نصيحة و يسجلها في ثانوية خارج المدينة يعني في بلدية مجاورة ليزا اعادة السنة 3 مرات وطردت من كل الثانويات التي درست فيها و حذرها ابوها لو تطرد راح يوقف تقديم مصاريف ليها و حتى ممكن يطردها من البيت لانها خلاص

ساعة و نص سفر خلاص انا تعبت جالسة قدام ابوي كان كل الطريق عم يتكلم هيك و هيك طفشت من الكلام وانا بطريق ابتعد عن المدينة و انا لان اشوف غير البقر في الطريق لكن كنت لدي أصل للمكان ليوقف ابوي الكلام
هد نهاية السهرات عالقة في قرية كلها بقر بعيدة عن المدينة ايييي حظي الزفت

وصلت في النهاية بعد أن عبرت القرية شو عم اعمل هون هد موش مكاني صلنا إلى الثانوية أو أقل هذا البناية جميلة
ساعدني ابوي علا إخراج حقيبتي من السيارة رافقني الي الداخل بعدين تركني و هرب رجع لسيارة خلاني لوحدي كأنو تحرر من وحش
دخلت إلى قاعة الاستقبال وجدت إمراة كبيرة شوي في السن
--- اهلين بيكي ياأنسة
--- مرحبا مدام
--- انتي الطالبة الجديدة ؟ ليزا بن حمودة؟
--- ايييي اني مشهورة من البداية
--- منقول احنا نعرف مع من نتعامل يلا خلينا مانضيع وقت الباب على يمينك مكتب المديرة ماتضيعي وقت روحي لعندها

ذهبت بخطوات ثابتة صراحة البناية كتير حلوة و الديكو مستوحى من العصور القديمة كان كتير جميل وصلت
للباب طرقت

--- تفضل
دخلت وجدت إمراة خمسينة شعر ابيض باين عليها بورجوازية لبسة تنورة سوداء و بلوزة
و باين عليها شديدة و صارمة

بجانبها إمراة اخرى لكن اصغر، ممكن 40 سنة. هي طويلة وشعرها بني طويل ، وأكتاف عريضة ، وبنية حلوة . كانت ترتدي ببساطة أكثر ، بنطلون أسود وسترة بدلة مناسبة ، و كعب العالي مما يمنحها مظهرًا أكثر صرامة.
--- تفضلي أنسة بن حمودة أظن ؟
--- ايو
--- نعم مدام
انا انصدمت من ردت فعلها
--- نعم مدا..م


--- حسنا طيب، اجلسي. ماعندنا وقت نضيعه ، فكلما انتهينا مبكرًا ، كلما أسرعت في الوصول إلى الفصل. أنا مدام هندرسون ، مديرة هذه المدرسة وهذه مداموازيل دواين ، رئيسة المشرفة. تكلم والدك إلينا مطولاً عنك وأعطانا شيكًا كبيرًا حتى نولي اهتمامًا خاصًا لإعادة تأهيلك. لا تنس أنك تخاطري بفقدان كل شيء إذا تم استبعادك ، لذلك أقترح أن تتمسك بموقفك. الانضباط هو أهم فضيلة لهذه المدرسة وسوف نجعلك شابة مشرقة ونمنحك مستقبلاً.

ـ ـ ـ طيب ، الان غيري ملابسك لانهم غير لائقة ، سنوفر لك زيا موحدا ، ولكن قبل كدا ترافقك الآنسة دواين لحمام ، رائحة العرق تخرج منك ، هون نهتم بالنظافة.ـ

ـ ـ ـ شــو ، الاستحمام في هذه الساعة!

ـ ـ ـ سكتي! (المشرفة

- خذي أغراضك واتبعني. (أعطتني كومة من الملابس

أتبعها وقادتني لطابق العلوي. ممر طويل مع غرف المدرسة الداخلية. أضع حقائبي في غرفة صغيرة بها سريرين. ثم تبعتها إلى الحمام ، جماعي ، أووف !

أترك ملابسي الجديدة على مقعد: زي موحد قديم ، وتنورة ذات ثنيات ، وبلوزة بيضاء ، وحذاء جلدي صغير ، وجوارب بيضاء طويلة ومجموعة من أندر قطنية بيضاء ، ياسلام بتمنى أني أحلــم!

ـ ـ ـ تعالي ، لنكمل بسرعة ، إخلعي ملابسك وغسلي نفسك بعناية.

أنا أتعرى وهذه العاهرة تقف هناك تنظر إلي ، تسخر مني! أنا منزعجة منها،

ـ ـ ـ دوري

ـ ـ ـ كــ...يف

ـ ـ ـ مابدي أسمع صوتك

آس...فة

ـ ـ ـ يحق لك ضع قليل من المكياج وأحمر الشفاه والكحل هذا كل شيء. لما ترجعي إلى غرفتك ،عطيني الموبايل ، فهذا ممنوع. كما ممنوع التدخين داخل مكان الإقامة. شيء أخير ، يجب ربط شعرك للخلف ، على شكل ذيل حصان أوحبة طماطم

أنا كنت أغلي من لداخل ، تزعجني بينما كنت عاريه أمامها. هي تحدق في وجهي ، بزازي ، طيزي وحتى كسي ، شو مشكلتها ، هل هي مثلية أم ماذا؟ أرتدي ملابسي وأنظر إلى نفسي في المرآة. زي القرف! أبدو كطفلة ، الميزة الجيدة هي أن البلوزة تبرزبزازي ، وآمل أن يكون هناك رجال وسيمون في هذا الصندوق الفاسد. التنورة ضيقة على طيزي ، وآمل أن لاولاد هون يعجبهم الطياز الكبيرة ، وأنا أضحك مع نفسي.

بعد وضع أشيائي فلغفي ، ترافقني إلى الفصل. طرقت على الباب ودخلت. دخلت الغرفة والجميع يحدقون بي وهم يهمسون. جميعهم يرتدون نفس الزي الرسمي الغبي. تم تقديمي وأنا جلست.

الدرس يمر ، طويل ولا نهاية له ... بعد فترة سألت فتاة تجلس بجواري عن الوقت.

ـ ـ ـ سكوت ! مين تكلم؟


ـ ـ ـ "آسف سيدتي ، كنت أساءل عن الوقت.



ـ ـ ـ تشعري بالملل ، لا تحب درسي؟

ـ ـ ـ صراحة ، الدرس مو مهتمة .

ـ ـ ـ مين بتحسي حالك لتتكلمي هيك


ـ ـ ـ طب ، من يهتم بمعرفة كل هد ليش نتعلم التاريخ القديم ، لا فائدة منه.

ـ ـ ـ " طيب، أرى أننا نتعامل مع شقية ، وسنترك الأمر عند هذا الحد الآن ، ....لكن.

يرن جرس الباب ، هرعت للخارج واتجهت إلى المطعم ، جلست لوحدي على طاولة ، لا أريد التحدث مع الآخرين في الوقت الحالي. بعد 15 دقيقة من بدء الوجبة ، إعلان على الميكروفون.

على الميكروفون ــــ الآنسة بن حمودة مطلوبة في مكتب المديرة ،

! ٱٱٱٱٱوف


ذهبت ! طرقت الباب.

ـ ـ ـ تفضلي

كانت المديرة تنتظرني و حتى تلك المجنونة أنسة دواين جلست


ـ ـ ـ "لم أخبرك أن تجلسي ، ابق واقفة.



المشرفة تقترب مني.



ـ المديرة ـ ـ ـ " أظن أنك استمعت لي هذا الصباح ، هل تعرف ما الذي تخاطر به؟ لا أستطيع أن أدعك تبدأ يومك الأول هكذا.

ـ ليـــزا ـ ـ ـ يلا إنا بس....

ـ المشرفة ـ ـ ـ آخرصي ...

نهظت المديرة

المديرة ـ ـ ـ تعي


إقتربت منها

ـ المديرة ـ ـ ـ سيتعين علينا اتخاذ إجراأت صارمة ، ستفهمي بسرعة أنني لا أسمح لك بعدم احترام المعلمين.



تقف بجانبي.

ـ المديرة ـ ـ ـ انحنى على المكتب

!




ـ ليزا ضحكت ، ـ ـ ـ تضربنني ؟

.ـ المشرفة ـ ـ ـ بكفي ، نحني.

تأخذ ذراعي بعنف ، تؤلمني ، قبضتها كانت قوية!

ليزا ـ ـ ـ وقفي ، بيوجع!

تأخذني من شعري من الذيل وتسحبه ، ثم تأخذ ذراعي وتجبرني على الانحناء على الطاولة ، يا لها من قوة!




تجعلتني متكئة على المكتب ، وبزازي مضغوطين على الدرج ، وهي تمد يدي إلى الأمام. في هذه الأثناء ، تسحب المديرة حبلاً من درجها وتقوم بربط معصمي وربطها بأرجل المكتب. ماكنت استمتع ، وصدري مضغوط ،

مدام هندرسون ترفع تنورتي وأنا لأن بكيلوط فقط.






المديرة ـ ـ ـ مددي ساقيك وقوسي ظهرك ، أريد أن أرى أردافك مرفوعة .

لــيزا ـ ـ ـ لا

الأنسي داين مسكتني من شعري كنت كتير بتوجع

المديرة ـ ـ ـ "كلما قاتلت أكثر ، كلما زادت معاناتك.

إستسلمت ورفعت طيزي بعدها أرى المديرة تخرج من الدرج سوط

"كل خرق للاحترام والانضباط ، سيكون لك الحق في هذا النوع من العقاب البدني. هل فهمت؟

ليزا ـ ـ ـ ٱيـ..و نعم مدام

ثم بدأت باللعب بالسوط على أردافى ، ثم مداعبتها بلطف شديد وفجأة طقطقة! ٱحححح ، بأشعر بألم شديد! طقطقة طقطقة طقطقة! طيزي يحترق وأشعر بالدموع تنهمر. ثم تأخذ سروالي بين أصابعها وتسحبها ، . طقطقة طقطقة! أنا أصرخ.

ليزا ـ ـ ـ أوتش! توقف ، مابقدر أتحمل !


المديرة ـ ـ ـ صمت! تخلع الأندر وتسلمه للمشرفة. "ضعي الكيلوط في فمها ، لا أريد سمعها".



أنا لا أتركها ، لكنها تقرص أنفي وتمنعني من التنفس

و تجبر ني على فتح فمي ، أجد نفسي مع سروالي الداخلي في فمي ، ، طعمه مثل كسي. في هذه الأثناء ، ربطت المديرة حبلًا آخر في كاحلي ، وأجبرتني على فرد فخذي وربط قدمي بساقي الطاولة.

إنها تنزلق السوط إلى فخذي. طقطقة طقطقة! السوط يمزق فخذي من الداخل ثم ترتفع ، ثم أشعر بالسوط على كسي ، مجنونة! طق طق ة!


مروع ، لقد صفعت بسوط قطتي ثم بدأت مرة أخرى و عدة مرات. الدموع تغمر وجهي.

المديرة ـ ـ ـ أعتقد أنك تعلمت الدرس ، أليس كذلك؟


ليزا ـ ـ ـ أومف ...

لمديرة ـ ـ ـ اخلعي الكيلوط من فمها ، أريد سمعها. شو آنسة بن حمودة ؟




قلت وأنا أبكي: ـ ـ ـ"نعم سيدتي ، فهمت".

المديرة ـ ـ ـ طيب ، ستبقى الآثار الحمراء الجميلة على طيزك الكبيرة لأيام ، لتذكيرك بأنني لا أمزح مع الانضباط.

ليزا ـ ـ ـ نعم.

المديرة ـ ـ ـ المرة القادمة سأكون أكثر حدة ، مفهوم؟

ليزا ـ ـ ـ نعم سيدتي.


أشعر في تلك اللحظة أن يداها تداعب طيزي ، تضربني قليلاً ، وتنزل ، وتجري على طول فخاذي ، ثم تضعها على شفتي كسي ، وتنشرها . أدخلت إصبعها فيه ،.

المديرة ـ ـ ـ أحب المتمردات مثلك ، يسعدني دائمًا تأديبهن ، أنت حرة في عدم إرضائي ... أعتقد سنستمتع كثيرًا معك ...


الجزء الثاني


بعد ما المشرفة فكت ربطي

- اوقفي أنسة بن حمودة و امسكي الجيبه بيدك و طلعيها لفوق و جهك مقابل الحائط
المشرفة اخذت كاميرا و صورت افخاذ ليزا

- الصورة دي نعلقها في حائط العار في المؤسسة هيك الكل يعرف بعصيانك و شقاوتك ألبسي هدومك المشرفة سترافقك لقسمك و مع الوقت يلي ضعيتيه هون عندك ساعة زيادة الاربعاء المقبل
-
طلبت ليزا كلوطها بس المشرفة ترفض

  • اليوم تبقى بلا اندر لكل اليوم
  • بس...
  • خرسي

خرجت من مكتب المديرة و هي حمراء الوجه مباشرة نحو القسم و هي تحسي الجيبه علا فخاذها من شدة الضرب تلتسق الجيبه و كان كتير يوجع عيناي ليزا عليها دموع لأول مرة في حياتها تحس بالعار و اول مرة تنضرب و كان الغضب يسيطر عليها و تحس انها ضائعة
باقي اليوم جاز بسرعة و هدوء

ليزا بعد نهاية الدرس مباشرة نحو غرفتها وهي في الردهة تمشي و بتشوف جدار كبير و صور عليه شيبه عراة باين عليهم طلاب و اساميهم هد كان جدار العار الذي تكلمت عنه المديرة و هي تشوف الصور تصل لصورتها عليها اسمها و سبب التعليق شعرت ليزا بخجل اسود مابتعرف وين تحط راسها قدرت تحكم دموعها و بسرعة نحو غرفتها
لما دخلت الغرفة لحظت نصف الغرفة مأخوذ و خزانه مفتوحة عليها ملابس نزلت على السرير و الدموع على عيونها

- اهلين

ليزا فتحت عينها و امامها بنت كانت نفس عمرها على الباب فتاة بيضاء جسم ضعيف شوي عيون زرقاء و شعر طويل بإبتسامة حنونة كان باين عليها منزعجة و تلبس نظرات كبيرة لكن كانت نظراتها حزينة باللغة الفرنسية بدأت ليزا الكلام


  • اهلين من انتي؟؟
  • انا اسمي جيسيكا و هي غرفتي انا كمان
  • اه. اهلين انا ليزا
  • اسفة لتجربتك اليوم مع المديرة
  • بتشكرك بس من فضلك مابدي احكي على الموضوع دا لو سمحتي

كانت جيسيكا من بين البنات العطوفة التي قابلت ليزا لحد الان ماكانت متكبرة او متعجرفة كانت هادئه و تتكلم بلباقه و بتحس انها ماكانت كويسه هون باين عليها كأنها ارنوبة داخل قفص ذئاب على الأقل مو بس ليزا كانت بتحس هيك تعرفت ليزا مع جيسيكا لساعه و سبب وجودهن هون
جيسيكا هي من عائلة بورجوازية غنية هي كمان بس للأسف والديها ماتو في حادث مرور هي 5 اشهر عمتها كانت تستكفل بيها بس كانت عجوزة شمطاء و ماكانت كويسه مع جيسيكا و عاشت جحيم معاها لاول مرة ليزا شعرت بحزن شديد بعد سماعها لحياة جيسيكا و فكرت انها ماراح تلاقي افضل صديقة هو من جيسيكا

في نفس المسا ليزا قررت الاتصال بأبيها لتحكي شو صار ليها اليوم اب ليزا سمعها وبعدها قال

- اسمعيني كويس هي سنين و انت ماتسمعي كلام و تعملي يلي بدك و مغرورة حلولنا بكل الطرق الكويسه انا و امك بس بلا فايدة انا مو مهتم بطريقة عملهم مابدي اعرف شو صار بس بوعدك المرة دي لو تنفصلي اني اطردك من البيت و اقطع عنك المصاريف

بعدها قطع الخط ماخلا ليزا تنطق ولا كلمه

في يوم الاربعاء بعد ما كملت ليزا ساعتها الزيادة كانت قادرة تتنفس شوي في الاربعاء مافي دروس بعد 12 زولا و ممكن تخرج من المؤسسه لمشوار

قررنا انا وجيسيكا الخروج الي البلدة القريب كان علا بعد 30 دقيقة بس كانت البلدة مخيفة حانوت واحد لبيع السجاير بااار قديم و سوبر ماركت و الباقي منازل بساتين في الأفق و مزارع

ليزا ماضيعت فرصة و إشترت علبه سجاير و كرتونه صغيرة بيرا جلسنا انا وجيسيكا عل جسر قديم كان علا الأقل منظر طبيعي و جميل و شربنا من البيرا و حكينا لوقت طويل ورغم جيسيكا كانت شوي حزينة الا و ضحكو كتير معا

كنا سكرانات بس كان وقت ممتع لما البنات عادة للمدرسة لمحتا طلاب عند الباب الرئيسي و المشرفة كانت امام الباب تفتش الطلاب بنات و اولاد ... ليزا ماعجبها الحال """" شو هد يعنى احنا فين """""
حان دور ليزا كانت شوي قلقة على علبه سجاير التى اخفتها داخل جوربها

-ٱنسه بن حمودة رائحة الكحول تخرج منك و حتى زميلتك
المشرفة قامت بتفتيش ليزا و ساقيها و تجد علبه سجاير

- احم....احم انا لاحظت انك لساتك تعصي الاموامر ....مافي درس المسا دي بدي اشوفكن انتو الاثنين بساحة المؤسسة بعد المطعم

"" اححااا""

بعد المطعم ليزا و جيسيكا تذهبا مباشرة نحو الساحة و المشرفة بإنتظارهن

- تبعوني

اخذتهم الى قاعة الطعام دخلو المطبخ بعيدن باب يأدي الي قبو ظالم ثم باب مخفى خلف رف و قامت بإدخالهن
وصلو للغرفة مضلمة اشعلت المشرفة شموع كأنها بيت يعمل به السحر الارضية كانت ترابية وعند الجدار كنبه من الجلد قديمة وفي حلقات من الحديد في الحائط و خطاف في السقف غلقت المشرفة الباب بقفل

- انتو ماتتعلمو و عقاب مبارح ماإستفدتو منه انتو الاثنين اخلو لباسكم كله

ليزا- بس ليه...
- اخرسي ماتنسي احنا على وشك طردك اطيعي اوامري او في عواقب و انت يا جيسيكا عمتك ماراح يعجبها الحال دا

ثوان و جيسيكا تنهمر بالبكاء

- انا ارجع بعد دقائق لما إرجع بدي اشوفكن عراة كليا

اطعنا اوامرها و خلعنا ثيابنا جيسيكا كانت ضعيفة و عندها بزاز صغيرة هي تخلع و هي تبكي حسيت بحزن وانا ارى جيسيكا هيك انا المخطئة و انا السبب لاننا في الموضع دااا
رجعت المشرفة و غيرت هدومها كانت بلباس جلدي لتكس latex بزازها عارية و كان اللباس ضيق و اللون اسود المشرفة صارت اكثر هيبة و تحكم خفت لما شفتها هيك و عرفت انو العقاب دا يكون اشرس من الاول لبستنا طوق من الجلد عنده حلقة من حديد

ليزا- شو هد ؟؟ شوف عم تعملي ؟
- اخرسي ياكلبه " تصفع ليزا بقوة على فخاذها التى لسه توجع من العقاب السابق ليزا مباشرة تنهمر بالبكاء"

بعدها المشرفة تقوم بي ربط طوق ليزا بحبل و تذهب و تجلس على الكنبه

- على اربع ارجل يلا يا كلبه العاصية

مباشرة تقوم بالجلوس على اربع ارجل و بعدها تقول بسحب الحبل ليها لسحب البنات قدمها

- بدي طيزكم لفوق و لحسولي اقدامي
-
بقرف ليزا وجيسيكا بلسانهم يلحسن كعب الجلدي المشرفة و هي في نفس الوقت بسوط جلدي تضربهن لطيزهن " سلاش سلاش" صراخ تعزييب يخرج من افواه ليزا و جيسيكا

- هههه..... صيحا اد مابدكو مافي اي حدا يقدر يسمعكو بلا.... بدي الكعب يكون نضيف استخدمو لعابكو ياكلبات

"سلاش سلاش سلاش" على فخاذ ليزا و ضربة في طيز جيسيكا الصغير " سلاش سلاش"

- يلا هلاء بدي ياكم على ركبة جيسيكا ضع نفسك وراء ليزا لأنك ستمسكي بزازها الكبيرة

جيسيكا وقفت وراء ليزا و تأخذ بزازها بإيدها لليزا اول مرة بنت تلمس بزازها يداها كانت ناعمة و مرتعشة

- جميل...هلاء العبي ببزازها و اعصري حلمات صدرها و إسحبيها

جيسيكا مباشرة تداعب بزاز ليزا و تعصر حلمات صدرها و تقرسهم ليزا كانت تشعر بالعار بس يد جيسيكا الناعمة تحس بشئ جميل المشرفة وقتها تشعل سجارة من علبة ليزا

- هلاء جيسيكا امسكي بزازها بقوة و ليزا انحني و مددي بزازك

تقترب المشرفة مع السجارة و تمررها على بزاز ليزا و هي تصرخ بألم و تحاول الابتعاد

- امسكيها كويس ارجعيها لمكانها او سأعملك نفس الشي جيسيكا يلا
-
جيسيكا لم تتحمل و تبكي بشدة

- اسفه ليزاا انا كتير خايفة اسفة

جيسيكا تلسق جسمها خلف ظهر ليزا و تمسكها بقوة و تمسك بزازها بقوة و تقربهم من المشرفة هي ترتعش بس قدرت تمسك ليزا ...ليزا تعلم ان جيسيكا مرغمة و تتقرر عدم المقاومة لانها ماكانت تريد جيسيكا يكون مصيرها مثلها

المشرفة بلا رحمة تقوم بسحق السجارة مرة أخرى على بزاز ليزا بسسسسست ليزا تصرخ و تبكي بحرقة رمت السجارة و حطت ايدها علا بزاز ليزا و تلعب بيهم و نعرصهم بقوة و بعدها حلمات صدرها تدغدها و تعصرها و تسحبهم ليزا كانت تشعر بألم الا و ان حلمات صدرها صارت واقفة و صلبة و بدأت المشرفة بصفع حلمات صدرها بقوة أين الصوت يتردد في الغرفة

- صراحة يكلبه عند بزاز بتجنن و حلمات صدرها كبيرة ....يلا جيسيكا فيكيها و تعلا انتو لاثنين جنبي على الركبه امام الكنبه
البنات عملو شو امرت المشرفة و قامت بربط ايديهم وراء الظهر وتمسك شعرهن و تجبرهم على ادخال وجهن بين بزازها الكبيرة بزاز المشرفة كانت كبيرة و مملوئة

- انتو عندكو حظ عندي ولد صغير و بزازي مملوئة حليب و كل وحدة ترضع بزي و سأملىء فمكم حليب كامل الدسم

سحبت شعرهم ماعندهن حل آخر الا و قبول اوامر المشرفة و اخذت ليزا بزها في فمها و جيسيكا البز الاخر ترضع و ترضع و الحليب يسيل بين شفايها هد دليل عل كثرة الحليب صوت المص يزداد

- ليزا ليه ما تأخذي جيسيكا كقدوة بلا ليزا مصي و شربي حليبي سيعجبك ...ممممم جيسيكا انت مصاصة كتير حلو و تعرفي كيف تمصي

ليزا تتشجع و تبدأ مص و مص و مص طعم الحليب كانت مقرف بنسبة لها بس كانت تمص كأنها طفله صغيرة


- اه..حلو .... كملي شفايفك منفخة انا متأكدة انت تعرفي تمصي بإحتراف الزب تحبي تمصي ؟

صحيح ليزا تعرف كيف تمص و الشباب كتير يحبو نص ليزا وهي كمان كانت تحب المص ليزا تضيغ في افكارها و تفكر في حبيبها السابق ....كيف بدها تكون بين ذراعيه و تاتي فلاش باك كيف كانت تمص صديقها السابق في القطار و زبه المنفوخ داخل فمها و هو يقذف داخل فمها ...و هلاء تحس بسوائل تسيل بين ساقيها
المشرفة تلاحظ ذلك و داعبت طيز ليزا و تنشر فخاذها و تلعب بشفايفها و تزلق إصبع بينها و تنشرها وتلعب ببظرها ليزا تشعر بقرف بس ماكنت تتحكم بسوائلها التي تسيل بلا توقف "" شو عم يصير "

  • انت بتحبي الشي ...لكونك من الشرق انت عذراء؟
  • لا
  • اممم ياشقية انت ...بتحبي كيف العب ببظرك
  • لا وقفي بترجاك
  • كاذبه ....( تصفعها بقوه لفخاذها ) هيك خلاص وقفو انتو لاثنين

قامت البنات المشرفة تسحب غطاء و تظهر طاولة وفيها حلقات من حديد

- تعالي ليزا نامى على الطاولة

تنحنى ليزا على الطاولة و تربط يدها على الطاولة في الحلقات و اقدامها على ارجل الطاولة

  • جيسيكا انت عذراء ؟
  • اي .ايو مدام
  • اممم.سأهتم بيكي لاحقا

بعد دقائق المشرفة تسحب غطاء و تظهر مرآه اري جيسيكا ورائ و تأخذ بوب بلاستيكي ذات حزام

- جيسيكا لانك هون بسببها انا ستعاقبينها

جيسيكا - لا....لا بترجاك
- اخرسي ياكلبه ( تصفع طيزها )

ربطت ايد جيسيكا وراء ظهرها و تلبسها الزب و تدفعها نحو ليزا لحد مايلمس شفايفها

- حلو ....هلاء جيسيكا بدي ياك تفشجيها ككلبه طريق شوفي لوجها بدها تتناك بس هي ترفض بس شوفي كسها كيف مبلل

الزب امام فتحت ليزا المشرفة وراء جيسيكا تمسك ليزا من وكرها و بقوة مفاجئة تدفع جيسيكا و تدخل داخل كس ليزا الزب داخل تقريبا كليا و صوت عالي و الم ليزا تصرخ

- حلو جيسيكا... نيكي كسها حركي حالك اللوراء و لامام و ادخليها بعمق بدي بها تتوجع و تتوجع اد ماتسمعي كلامي انت بلي راح يتحسي بألم فهمني
جيسيكا - فهمت

جيسيكا بقوة تتحرك و تهزر بعنف و يدخل الزب بعنف جيسيكا عيونها كانت تدمع و ماوقت هزر والمشرفة كانت ورائها تصفع طيزها بعد وقت وقفنا قامت بفك سراحي و امرتني اكون على اربع ارجل و قامت بفك ربط جيسيكا


- هلا جيسيكا لوحدك بدي تنيكيها هيك على اربع ارجل و انكحيها بقوة

جيسيكا تعمل ماامرتها المشرفة و ناكت ليزا بعنف ليزا تحس ان جيسيكا بدأت يعجبها الحال المشرفة بدات مرة أخرى باللعب ببزاز ليزا و هما يتحركان من شدة النيك جيسيكا كانت ناشطة و تهزر بعنف و تصفع المشرفة طيز ليزا بدأت تشعر بشهوة و كانت تشعر بخجل لان الامر بدأيعجبها و حسست انها قريبة لذورتها و بدات المشرفة بلعب بخرم طيز ليزا

  • اممم...طيزك أحبه كتير يا انسه بن حمودة ياكلبتي كبير و مدور بتحبي تتناكي من ورا؟؟
  • لا.ماجربت من قبل
  • قريبا .....

وهي تلعب بخرم طيزها و تصفع فخاذها ليزا خلاص ماقدرت تتحمل و تطلق انين صغير

- حلو ...بدي اسمع انينك كأنك عاهرة

ليزا تصرخ بشهوة و يخرج فيضان من السوائل و تبلل الأرضية جيسيكا تبتعد و ليزا تسقط على الارض تتأوه و تتنفس بعمق تقوم المشرفة بنزع الزب من جيسيكا و تداعب بزازها الصغيرة و تقرصهم و تسحبها بعنف و بعدها تبدأ بي مداعبة كسها

  • عجبك نيكه هي العاهرة
  • ايو مدام
  • بتحبي لما العب ببزازك
  • ا..ايوو مدام
  • حلو

تداعب كسها و تلعب ببظرها و تضع إصبع جيسيكا ترتعش و تنفجر مباشرة
  • حلو لبسو هدومكم و لغرفتكم مباشرة من اليوم انتو تكون كلباتي سأستعمل جسمكم وقت مابدي الشي دا يكون صعب بالاول بس مع الوقت يعجبكو الحال مع الاطاعة و الخضوع فهمتو؟
  • ايو مدام
  • ايو مدام
............

-
و
 
  • عجبني
التفاعلات: Im28LUlukatty

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%