NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
550
مستوى التفاعل
1,234
نقاط
2,473
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
لم يكن سامي ينتبه كثيراً لحركات أخته منال في البيت ولملابسها البيتية الخفيفة,

ولم يكن ينظر إليها نظرة شهوانية, إلا بعد قرائته لقصص المحارم,

يحيث أخذ يفكر ب"منال" كأنثى وأخذ ينتبه أكثر لملابسها البيتية المثيرة,

حيث كانت أحياناً ترتدي قميص نوم قصير بخيطين على الكتف.

وأحياناً تلبس الشورت والتيشيرت بحمالات,

واحيانا ترتدي الفستان البيتي الـ "نص كم" والذي يقصر عن الركبة بمقدار شبرين,

فكان يحلو له أن يجلس على كنبة في الصالون حين تكون "منال" مشغولة بتنظيف

الأرضية والرفوف وما إلى ذلك,

فكان يراقب بصمتٍ حركاتها المغرية عندما تنحني فيقصر قميص النوم أكثر ويظهر فخذاها

من الخلف كأنهما عمودان من العاج الأبيض, وكأنهما ساقان من الإسفنج لطراوتهما,,

كان يتفرج على التلفزيون بينما لا يفهم شيئاً منه حيث كان في الحقيقة يسرق نظرة على

فخذيها, أو نظرتين متتاليتين على طيزها وهي ترتج كلما تحركت "منال" في عملها

البيتي,,

فكان يكتفي بحك "زبره" من تحت بنطلون البيجاما الذي يرتديه, ويبلع ريقه بصعوبة,

ويوما بعد يوم ازدادت شهوته المحرمة تجاه اخته "منال" ,,

وتضاعفت رغبته في القيام بعمل جنسي معها مهما كان بسيطا,,

الوقت صباحا, أحد أيام تموز الحارة, عطلة نهاية الاسبوع,

الأم ذهبت لزيارة صديقة قدمت من السفر,,

"منال" بقميص نومها الخمري وجسدها الأبيض الطري,,

تمارس مهماتها اليومية بالعمل في البيت,,

في غرفة "سامي" التي تعج بالفوضى,,

أفرغت خزانة الملابس مما فيها كي تعيد ترتيبها من جديد,,

تنحني لتتناول قطع الملابس عن الارض,,

يرتفع قميصها عن فخذيها من الخلف,,

"سامي" جاء من البلكونة بعد أن شرب القهوة على انغام العصافير,,

ما ان وقف بباب غرفته حتى تسمـّرت قدماه ولم يستطع التحرك,,

المشهد في غاية الاثارة,,

"منال" تنحني فوق كوم من الملابس تفرزها لترتبها في خزانة "سامي",,

فخذاها البيضاوان يهتزان على ايقاع شبق غريب,,

بصعوبة يبلع "سامي" ريقه,,

ينتصب "زبره" تحت بيجامته التي يرتديها بدون كلسون,,

يدخل يده تحت بنطلون بيجامته ويلعب بزبره,,

منال تلقي نظرة عفوية الى الخلف فترى سامي بهذا المنظر،،

لا تكترث كثيرا أو هكذا خيل اليه,

وبقيت تلم الملابس منحنية بهذا المشهد الذي يذيب الصخر شهوة,,

يتقدم سامي نحوها ببطء وتردد,,

بعد ان بلع ريقه بصعوبة سألها:

ـ أقدر أساعدكِ أختي ؟؟

ـ يا ريت يا سامي انتا شايف كومة الفوضى بتاعتك,,

ابتسم ابتسامة لها ما وراءها,,

تقدم يلم بعض الاشياء معها ويتعمد الالتصاق بها مرة من جانب فخدها ومرة من خلفها,,

بعد ان ساعدها قليلا قال لها:

ـ خلاص كملي انتي بس ناوليني كلسون عايز البس واخرج شوية,,

ـ كلهم بالغسيل حبيبي,

ـ اعتقد في واحد هنا نضيف, الأسود,,

أخذت تفتش في كومة الملابس على الارض فلم تجده,,

قال لها:

ـ يمكن بين الملابس اللي رتبتيها في الخزانة,,

ـ يمكن, تعال ندور انا وانتا عالرفوف,

انا عالرف الاوسط وانتا عالفوقاني,,

ولأن الرف الاوسط يحتاج منها ان تنحني قليلا, أخذت تبحث فيه،

وسامي يبحث في الرف الاعلى ويقف خلفها مباشرة....

يحتك زبره في طيزها كلما تحرك او تحركت,

يلتصق زبره بطيزها من الخلف فيبتعد ثم يقترب ويلتصق من جديد,

فيجف حلقه وتتفاعل براكين الشهوة في صدره,

اصبح في وضع يرثى له,,

أخذ يفتش بيده اليمنى في الرف العلوي ويضع يده اليسرى على اسفل ظهرها كأنه يتكيء عليه,

احس بنعومة قميص نومها وطراوة جلدها تحته,,

اغمض عينيه وتمنى ان يطول البحث عن الكلسون كثيرا,,

منال لم ترد فعل ولم تفعل شيئا يوضح احساسها,,

فلم يدري سامي هل هي مستمتعة بهذه التحرشات ام انها تتعامل معها بشكل طبيعي,

لكن سكوتها شجعه على مزيد من التحرش والاستمتاع,,

حرك يده اليسرى اسفل ظهرها الى الاسفل اكثر,

لامست اصابعه اعلى طيزها,

يا للهول, اكتشف باللمس انها لا ترتدي كيلوت تحت القميص,,

التصق زبره بطيزها من الخلف وهذه المرة لم يبتعد كما في المرات السابقة,

بقي ملتصقا بها متمتعا بطراوة طيزها المدورة الفاتنة,,

دخل زبره بين فلقتين طيزها كونها لا تلبس كيلوت,

يده اليمنى ما زالت تبحث في الرف دون ان يقصد ايجاد كلسونه,

ويده اليسرى على طيزها تمتد رويدا رويدا الى جهة بطنها,,

منال كأن الامر لا يعنيها, لا ترد فعل ولا تستجيب لتحرشاته,

يده تمتد اكثر نحو بطنها,,

تلامس بطنها ويشد بها على خصرها وطرف بطنها,,

صدرت عن منال آهة خفيفة أذهبت عقل سامي شبقا ورغبة,,

اذن هي تشعر بسامي وتستمتع,,

لكن الامر ما زال غامضا, ربما لا تريد ان تحرجه,,

ولكن لماذا لا تبتعد هي دون ان تحرجه ان كانت لا تريد ذلك ؟؟

اطمأن سامي لهذا التساؤل الذي يحمل اجابة واحدة هي "مستمتعة",,

وبهدوء, وقفت منال امام سامي, ظهرها لصدره,,

تبحث معه في الرف العلوي,

صارت بين يديه, يده اليمنى على الرف تلامس يدها وكتفها,

واليسرى ما زالت على بطنها,

لكنها هذه المرة ليست ثابتة بل تتحسس طراوة بطنها بلذة غريبة,,

ومقدمة جسمه تلتصق بشدة بطيزها من الخلف,,

شدّها اليه اكثر حتى التصق كل جسدها من الخلف بجسده,

وبيده التي كان يبحث بها امسك خدها وقرب وجهها الى وجهه قائلاً:

ـ ماكنتش اعرف انك حلوة قد كده .

قالت مبتسمة بصوت شبه مبحوح بفعل الشهوة:

ـ دا علشان ما كنتش بتبص كويس, وضحك الاثنان,,

ـ منال انا بحبك وعايزك,

ـ لا سامي بلاش,

ـ منال حبيبتي انا بشتهيكي ونفسي فيكي, انتي تجنني بحلاوتك وطراوتك,

ـ سامي انا اختك مينفعش,

ـ اختي وحبيبتي وانا مش هاعمل حاجة تضرك,

ـ ما تضمنش يا روحي,

ـ طب ممكن ابوسك ؟

وقبل ان تجيب قرب وجهها نحو وجهه وقبلها بخدها,

ارتبكت منال قليلا, فلم يمهلها للتراجع,

بدأ يقبلها في خديها الاثنين, ثم قبل شحمة اذنها وعضها بشفتيه,

ـ آآآآه خلاص يا سامي بقا,,

ـ حبيبتي بس ابوسك مش هاعمل حاجة تانية,

قالت بشغف هاديء:

ـ اوكي بس بوس,,

فأخذ يزرع قبلاته في كل انحاء وجهها,

ويتحسس جسمها بكلتا يديه,,

يشد نهديها ويتحسس فخذيها من فوق القميص,

وهي ترتخي بين يديه رويدا رويدا,,

حتى بدأت تستجيب لتحسيسه وتتفاعل مع شهوته برغبة صامتة,

ثم افلتت من بين يديه وقالت:

ـ هاروح اعمل قهوة ونقعد نستريح شوية ونرجع تاني ندور على كلسونك هههههه

ـ هههههه اوكي حبيبتي,,

ادارت نفسها فاصبحت وجها لوجه امامه,

احتضنها من جديد وأخذ يقبلها في كافة انحاء وجهها,,

قالت ضاحكة:

ـ خلاص سيبني اعمل القهوة ولما ارجع بوسني زي مانتا عايز,

ـ اوكي حبيبتي,

صنعت فنجانين من القهوة واحضرتهما,,

انحنت ووضعتهما على المنضدة فأخذه مشهد طيزها من جديد واحتضن بمقدمة جسده طيزها. وامسك خصرها بكلتا يديه,,

وقفت امامه ظهرها لصدره,,

واخذ يحتضنها بشدة ويقبل رقبتها من الخلف,

وهي تترنح بين يديه وتصدر الآهات المبحوحة شبقاً,,

خلع بنطلون بيجامته فاصبح عاريا تماما لانه لم يكن يلبس غيره,

قال: معلش حبيبتي انا بحب اكون عاري,

قالت: اوك مش مشكلة خد راحتك,

جلسا قليلا وتناولا قهوتهما, ثم لف يده حول رقبتها وسرق منها قبلات كثيرة,,

مالت برأسها على صدره واخذت تتحسس صدره وبطنه,,

بينما هو اخذ يتحسس خصرها وبطنها ويعض ما بين كتفها ورقبتها جانبيا,,

ثم مد يده على فخذها تحت القميص واخذ يتحسسها بكل شهوته,

فبادلته التحسيس حيث اخذت تتحسس فخذيه وبطنه,,

ثم رفع قميصها ونزعه عنها تماما فاصبحت عارية مثله,,

فارتفع منشوب شهوتها كثيرا فهجمت عليه تقبله وتعض شفتيه,,

وتلحس رقبته وتمص صدره بكل قوتها كأنها فرس برية,,

فهيجت فيه كل مشاعر الجنس والرغبة,

واخذ هو الآخر يقبلها بكل شغف ويعض هنا ويلحس هناك ..

ثم مد يده على كسها وصار يداعبه باصابعه ويفرك بظرها,,

ومدت يدها بدورها وامسكت زبره تتحسسه صعودا ونزولا,,

حتى وصلا قمة الاحساس بلذة الجنس,,​

فأفرغ لبنه دافقا دافئا وهي ارتعشت عدة مرات متتالية مفرغة ماء كسها
 
  • عجبني
التفاعلات: Medo said, بتاع متعة, البرنس احمد و 3 آخرين
حلوة بس استعجلت في الاحداث
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%