مثلية واقعية قضيبى المثل الاعلى للذكورة

[سونة الدلوعة]

جلس بجوارى باكيا يقص قصة قضيبه قال :

تخيلت ان هناك مشكلتين فى قضيبى تحتاجان للفحص الطبى (ملحوظة انا معجب جدا بقضيبى و ممارساته المعجزات السحرية فى المواقف الحاسمة ولهذا اتابعه بدقة باستمرار بالمقاييس والموازين والاطوال والكاميرات ، ناهيك عن مراجعات تقويم أداءه مع كل من تخضع له من الاناث و الذكور والولدان و من ملكت يمينه و شماله من المحارم والزميلات والجارات و الزائرات)
هالنى وجود نقطة لونها اسود على ظهر قضيبى فى منطقة الوسط ، يسميها اهل مصر (الحسنة) واسميها بحكم موقعها ( السيئة) ، فخيل لى انها علامة مرض جلدى جنسى والعياذ ب** *** و زادت شكوى و هلعى لاننى عندما ينتصب قضيبى ويشتد و يتصلب و يرتعش ( ويظهر على فمه نقاط لزجة شفافة فى خيط طويل طعمها حلو سكرى بعض الشىء ) و يتشنج لأعلى كمن أصابه مرض الصرع وخلل فى النافوخ واليافوخ و الشبكة العصبية نتيجة عمل أو سحر او حقد حاقد ، فقمت باشعال البخور له وطفت به على مقابر أولياء ال *** الصالحين و وزعت له الصدقات على الأرامل والعوانس والمحتاجين. ولكنه لم يكتب له الشفاء و صار يبلل اللباس والبنطلون كالبنات عند الاثارة والهيجان .. فعزمت العزم على زيارة أعظم الأطباء شأوا واعلاهم مكانه وأكثرهم شهرة. فلما ادخلتنى الباش ممرضة ذات الثديين الكثيرين المرتعشتين المرتجفتين مع ابتسامة ساحرة و غمزة عين طائحة وهزة خصر قاتلة و انا كالكبش يساق وراء اردافها المضاربة المصارعة حتى ارتفع منى القضيب و انصهر قلبى فى قعرها الحريق و القتنى كالخروف أمام (طبيبة جميلة مثيرة بزازها نافرة و رموش عينيها سيوف ماضية وبطنها سوة شفط وهز ورهز وافخاذها ممتلئة مستديرة طرية تفضح نشاطها بالليل والنهار فى الهز والمز والرهز والغربلة والكربلة والرفع والفشخ و الدفع والشفط والشخر و الشوق) فصرخت صرخة شهيد صريع الغوانى ثكلتنى أمى يا ابن الغانية قائلا بصوت جعورى عالى كالثور المذبوح (لا لا لا والف لا انا ابن جلا جلا وطلاع الثنايا انا من ناك الف ذكر و ذبح دماء عذريات مليون نتاية . لا اخلع لباسى لامرأة وان كانت أم الاناث ولا اخفض رأسى وافتح طيظى لتضع فيه انثى اصبعها و كاننى الخول البنوتى اوطى للأحباب حتى ينيكونى لا لا لا وا شرفاه لا لا لا وا طيزاه لن ترى الطبيبة عورتى وتهز رجولتى ووتغتصب طيظتى ابد ابدا أبدا
.) فاسرع ودخل الحجرة خمسة ممرضين اشداء يشبهون عنترة بن شداد و الاخفس بن حلزة و معهم كبير الأطباء وقال لى ؛ ( انت يا واد ياخول عامل دوشة ليه فى مستشفى جامعة القاهرة كلها. مالك يا متناك ؟ _ متناك؟؟؟ __ يا نهر اسود ده عرف الحقيقة ؟؟ ماعندناش دكتور متخصص فى الزبر و البروستاتا وفتحة الطيظ غير الدكتورة أمامك غادة الدورى، عاوز تكشف على خيبتك هى اللى تكشف ، عاوز تتناك برضه هى تنيكك. عاوز ايه يا متناك وانت باين عليك طيظك قشطة ؟ اقلع يا ابن اللبوة . خللى الدكتورة الدوغرى تدخل بتاعها فى طيظك و انت ح تبقى مبسوط اخر حاجة)
ابتسمت لى الملاك الجميل الطبيبة الحلوة الأستاذة الدكتورة غادة الدرى دوغرى و قالت لهم سيبوه واطلعوا برة ياشباب .. ده حتى سمسم قمر ولذيذ خالص ويجنن بجد .. و خرج الجميع و غلقت الأبواب وقالت هيت لك. و مدت ايديها الناعمة الجميلة لمست خدودى وشفايفى و رقبتى وحسست على بزازى الواقفة و لعبت بحلمة بزى شوية وهى تبص لى فى عينيا و شفايفها تقبل بطنى وتلحس السرة ... اوف اححة .. و فكت البنطلون سحبته لتحت و معاه الكلوت ، فقفز قضيبى كالفارس قطرى بن الفجاءة قفزة فارس لايشق له غبار فابتسمت الطبيبة غادة وقالت لى اموت فيك ياحمش ياجامد .. و لمست قضيبى تتحسسه و بدأ السائل الشفاف ينساب منه فوضعته فى فمها ونظرت عميقا فى عينى .

اضغط لقراءة المزيد...