لا توجد خطوط حمراء

[سامية سالب]

كلمنى فى التليفون جارى الاستاذ الدكتور حسان الاستاذ الغير متفرغ فى أحدى الجامعات الكبرى بالقاهرة قال ؛ الحقني يا سامى انا و زوجتى الأستاذة الدكتورة ملك فى قسم الحوادث فى مستشفى عين شمس التخصصي. أسرعت الى هناك. ايه اللى حصل . عربية تاكسي خبطته هما الاثنين و هما يعبران الطريق. والتشخيص ايه رضوض خفيفة و نقل فى عظام اصابع القدم و خدوش سطحية بسيطة . لاتحتاج لبقاء المصابين فى الرعاية المركزة ولا فى المستشفى و الدواء دهانات كريمات مسكنة و رباط ضاغط و أقراص مسكنة و قطن و دهانات مطهرة للخدوش . والف سلامة و تصريح خروج و معاه تقارير مختومة

جاء كرسيان بعجلات و ممرضين و وضعوا المصابين لى فى سيارتي الى البيت حيث أنهما جيرانى فى الشقة المجاورة لى فى عمارة بالتجمع ..
وهناك تعاون معى البواب و زوجته فى حمل المصابين الى شقتهما
كان لزاما عليا متابعة ورعاية الدكتور و زوجته لان أولاده و بناته مهاجرين فى الولايات المتحدة الأمريكية و كندا ولايوجد من يقدم لهما رعاية هنا فى مصر ...
فكنت اوفر لهما الطعام و تقوم الخادمة و زوجة البواب بكل أعمال التسوق و النظافة و نقل كل منهما بين أجزاء الشقة والاطمئنان عليهما
وكنت اذهب للجلوس معهما و رعايتهما و مشاهدة التليفزيون و تقديم اى ادوية ومشروبات و اساعد فى دخول التواليت و الاستحمام و الانتقال للسرير والاطمئنان عليهما و إغلاق باب الشقة و العودة لشقتى على ان اعود اليهما فى السابعة صباحا لايقاظهما و نقلهما الى التواليت و تقديم الأدوية و الإفطار و تغيير الملابس والغيارات ..
و هنا كانت الأحداث تاخذ مجراها. عندما كنت اساعد الدكتور على الاستحمام فى البانيو وهو عجوز فى الخامسة والسبعين. و كنت أدلك له جسده بالشامبو والصابون و الليفة وهو سعيد يضحك كالاطفال و انا اداعبه بالماء و ادعك له اردافه و فتحته الشرجية قلت له جسمك جميل وناعم و مثير جنسيا يا دكتور فضحك و قال لى ده كان زمان قوى مين زوبره ممكن يقف عليا و يحب ينيكنى دلوقت .. فضحكت وقلت له انا عاوز انيكك .. انا عازب فى عز الشباب وهايج و ممكن انيكك و ارتاح و اريحك .. ضحك وقال لا أظن ذلك .. طيظى خلاص قفلت خالص.. فدسست اصبعى الأوسط ببطؤ فى طيظ الدكتور وانزلق اصبعى كله فشهق الدكتور وتنهد و نظر لى فى ضعف الانثى و قال تصدق حلو ولذيذ قوى ؟ عمرى ما حسيت باللذة دى . قلت له عاوز استمر اكتر ؟ ضحك الدكتور وقال لى اللى تشوفه انت باة مقدرش اقول لك لاهه. قلت طيب تعالى لقدام عليا كدة و احضنى من كتافى و اخذت أدلك قضيبه .. كان ثقيل الوزن طرى سايب .. و قلت له و زوبرك دة تلاقيه يا ما قطع نسوان وناك عيال .. و بدأ قضيبه ينتفخ فى بطؤ ويكبر فى يدى .. قال هامسا عاوز الصراحة ؟ انا كنت غاوى انيك الشباب و الرجال المثليين لغاية وقت قريب .. خلعت ملابسى انا عاريا و قلت للدكتور ايه رأيك فى قضيبى ؟ نظر له باعجاب و انبهار و همس فى ضعف .. قرب منى شوية .. و امسك قضيبى يتحسس ويدلكه و دلك به شفتيه قليلا و تذوقه بطرف لسانه و فتح فمه وامتص قضيبى بإخلاص واشتهاء وهو ينظر لقبة شعر العانة و تسللت أصابعه بين افخاذى فى الخلف و بدأ ينزلق اصبعه الأوسط مع اصبعه المجاور فى فتحة طيظى و ينيكنى باصبعين معا عميقا بقدر استطاعته ، و قال لى طيظك واسعة اكيد انت ب تتناك بانتظام موش محروم من الازبار .. قلت له صدقنى محروم و مفيش لى حبيب من سنوات .. طيظى واسعة من الخيارة بس .. قال تعالى اقعد على زوبرى انا عاوز انيكك .. قلت له ح تقدر انت عجوز قوى.. قال تعالى بلاش كلام كثير .. و نزلت بين فخذيه امص قضيبه الذى تصلب وطال وانتفخ فصار فى حجم قريب جدا من قضيب الحمار لكنه ابيض وردى جميل جدا و نظيف و جلده مشدود و عروقه منفوخة .. قال ادينى وشك احضنك و ابوسك و انا ب انيكك يا سامية .. و نزلت بفتحتى الشرجية فوق راس قضيبه العملاق المنتصب و بدأ ينزلق فى طيظى ببطؤ و صعوبه حتى جذوره .. نظرت فى عينيه و همست انت خطر خالص و مجرم فاخذ شفتيى يرضعهما باشتهاء .. تاوهت وغنجت وسألته.. انت اكيد مهيا ومدلع الدكتورة سناء الديب مراتك نيك ليل ونهار .. قال لى ضحكا بقالى ثلاثين سنة لم احط زوبرى فى كسها خالص .. هى تمارس العادة السرية .. ياريت تنيكها انت و تمتعها وقدام عينى و اتفرج عليها معاك .. قلت وانا اقمط واعتصر قضيبه بقوة .. زوبرك بيوجعنى جوة طيظى قوى يا دكتور .. هات باة انت تعبتنى خالص... قال اصبر حالا اهه .. و ضرب الدكتور قضيبه جوايا بقوة عدة ضربات عميقة و تصبب منه اللبن ساخنا فعضضت شفتيه بقوة وانا اصرخ اح اح اح ولعة .. وارتميت الى جانبه فى البانيو تحت الماء الساخن .. همس قائلا باشتهاء و فرح قوم انت نيكنى باة دة دورى .. قمت فى حالة هيجان وإثارة وانحنى لى الدكتور و دفعت قضيبى منتصب جدا صلب فى فتحته الشرجية بعنف وهو يغنج ويشهق و انفتح باب الحمام و أطلت الدكتورة سناء الديب تضحك و تقول لى خسارة تضيع قضيبك و صحتك مع دكر زيك .. خلليك حلو وسليم انا اللى عاوزاك تمتعنى وتنيكنى لان الدكتور بقاله ثلاثين سنة ماحطش زوبره جوايا .. وانت يا دكتور تعالى لى انيكك بالزوبر الصناعي زى كل ليلة .. سيب سامى ليا انا ينيكنى .. و خلعت الدكتورة سناء الديب كل هدومها و اخذتنى بين ذراعيها و قالت لى نيك الستات الحلوة اللى زييى مفيد لصحتك يا سمسم .. ياللا الحس لى كسى ونيكنى عاوزة نيكة احلف بيها .. على فكرة انا سنى دلوقت ثمانين سنة بس ولعة وانت تشوف وتحلف ...

سامية سالب
نسوانجى
Aug 17th, 2023

اضغط لقراءة المزيد...

 

[العيون السود]

كلمنى فى التليفون جارى الاستاذ الدكتور حسان الاستاذ الغير متفرغ فى أحدى الجامعات الكبرى بالقاهرة قال ؛ الحقني يا سامى انا و زوجتى الأستاذة الدكتورة ملك فى قسم الحوادث فى مستشفى عين شمس التخصصي. أسرعت الى هناك. ايه اللى حصل . عربية تاكسي خبطته هما الاثنين و هما يعبران الطريق. والتشخيص ايه رضوض خفيفة و نقل فى عظام اصابع القدم و خدوش سطحية بسيطة . لاتحتاج لبقاء المصابين فى الرعاية المركزة ولا فى المستشفى و الدواء دهانات كريمات مسكنة و رباط ضاغط و أقراص مسكنة و قطن و دهانات مطهرة للخدوش . والف سلامة و تصريح خروج و معاه تقارير مختومة

جاء كرسيان بعجلات و ممرضين و وضعوا المصابين لى فى سيارتي الى البيت حيث أنهما جيرانى فى الشقة المجاورة لى فى عمارة بالتجمع ..
وهناك تعاون معى البواب و زوجته فى حمل المصابين الى شقتهما
كان لزاما عليا متابعة ورعاية الدكتور و زوجته لان أولاده و بناته مهاجرين فى الولايات المتحدة الأمريكية و كندا ولايوجد من يقدم لهما رعاية هنا فى مصر ...
فكنت اوفر لهما الطعام و تقوم الخادمة و زوجة البواب بكل أعمال التسوق و النظافة و نقل كل منهما بين أجزاء الشقة والاطمئنان عليهما
وكنت اذهب للجلوس معهما و رعايتهما و مشاهدة التليفزيون و تقديم اى ادوية ومشروبات و اساعد فى دخول التواليت و الاستحمام و الانتقال للسرير والاطمئنان عليهما و إغلاق باب الشقة و العودة لشقتى على ان اعود اليهما فى السابعة صباحا لايقاظهما و نقلهما الى التواليت و تقديم الأدوية و الإفطار و تغيير الملابس والغيارات ..
و هنا كانت الأحداث تاخذ مجراها. عندما كنت اساعد الدكتور على الاستحمام فى البانيو وهو عجوز فى الخامسة والسبعين. و كنت أدلك له جسده بالشامبو والصابون و الليفة وهو سعيد يضحك كالاطفال و انا اداعبه بالماء و ادعك له اردافه و فتحته الشرجية قلت له جسمك جميل وناعم و مثير جنسيا يا دكتور فضحك و قال لى ده كان زمان قوى مين زوبره ممكن يقف عليا و يحب ينيكنى دلوقت .. فضحكت وقلت له انا عاوز انيكك .. انا عازب فى عز الشباب وهايج و ممكن انيكك و ارتاح و اريحك .. ضحك وقال لا أظن ذلك .. طيظى خلاص قفلت خالص.. فدسست اصبعى الأوسط ببطؤ فى طيظ الدكتور وانزلق اصبعى كله فشهق الدكتور وتنهد و نظر لى فى ضعف الانثى و قال تصدق حلو ولذيذ قوى ؟ عمرى ما حسيت باللذة دى . قلت له عاوز استمر اكتر ؟ ضحك الدكتور وقال لى اللى تشوفه انت باة مقدرش اقول لك لاهه. قلت طيب تعالى لقدام عليا كدة و احضنى من كتافى و اخذت أدلك قضيبه .. كان ثقيل الوزن طرى سايب .. و قلت له و زوبرك دة تلاقيه يا ما قطع نسوان وناك عيال .. و بدأ قضيبه ينتفخ فى بطؤ ويكبر فى يدى .. قال هامسا عاوز الصراحة ؟ انا كنت غاوى انيك الشباب و الرجال المثليين لغاية وقت قريب .. خلعت ملابسى انا عاريا و قلت للدكتور ايه رأيك فى قضيبى ؟ نظر له باعجاب و انبهار و همس فى ضعف .. قرب منى شوية .. و امسك قضيبى يتحسس ويدلكه و دلك به شفتيه قليلا و تذوقه بطرف لسانه و فتح فمه وامتص قضيبى بإخلاص واشتهاء وهو ينظر لقبة شعر العانة و تسللت أصابعه بين افخاذى فى الخلف و بدأ ينزلق اصبعه الأوسط مع اصبعه المجاور فى فتحة طيظى و ينيكنى باصبعين معا عميقا بقدر استطاعته ، و قال لى طيظك واسعة اكيد انت ب تتناك بانتظام موش محروم من الازبار .. قلت له صدقنى محروم و مفيش لى حبيب من سنوات .. طيظى واسعة من الخيارة بس .. قال تعالى اقعد على زوبرى انا عاوز انيكك .. قلت له ح تقدر انت عجوز قوى.. قال تعالى بلاش كلام كثير .. و نزلت بين فخذيه امص قضيبه الذى تصلب وطال وانتفخ فصار فى حجم قريب جدا من قضيب الحمار لكنه ابيض وردى جميل جدا و نظيف و جلده مشدود و عروقه منفوخة .. قال ادينى وشك احضنك و ابوسك و انا ب انيكك يا سامية .. و نزلت بفتحتى الشرجية فوق راس قضيبه العملاق المنتصب و بدأ ينزلق فى طيظى ببطؤ و صعوبه حتى جذوره .. نظرت فى عينيه و همست انت خطر خالص و مجرم فاخذ شفتيى يرضعهما باشتهاء .. تاوهت وغنجت وسألته.. انت اكيد مهيا ومدلع الدكتورة سناء الديب مراتك نيك ليل ونهار .. قال لى ضحكا بقالى ثلاثين سنة لم احط زوبرى فى كسها خالص .. هى تمارس العادة السرية .. ياريت تنيكها انت و تمتعها وقدام عينى و اتفرج عليها معاك .. قلت وانا اقمط واعتصر قضيبه بقوة .. زوبرك بيوجعنى جوة طيظى قوى يا دكتور .. هات باة انت تعبتنى خالص... قال اصبر حالا اهه .. و ضرب الدكتور قضيبه جوايا بقوة عدة ضربات عميقة و تصبب منه اللبن ساخنا فعضضت شفتيه بقوة وانا اصرخ اح اح اح ولعة .. وارتميت الى جانبه فى البانيو تحت الماء الساخن .. همس قائلا باشتهاء و فرح قوم انت نيكنى باة دة دورى .. قمت فى حالة هيجان وإثارة وانحنى لى الدكتور و دفعت قضيبى منتصب جدا صلب فى فتحته الشرجية بعنف وهو يغنج ويشهق و انفتح باب الحمام و أطلت الدكتورة سناء الديب تضحك و تقول لى خسارة تضيع قضيبك و صحتك مع دكر زيك .. خلليك حلو وسليم انا اللى عاوزاك تمتعنى وتنيكنى لان الدكتور بقاله ثلاثين سنة ماحطش زوبره جوايا .. وانت يا دكتور تعالى لى انيكك بالزوبر الصناعي زى كل ليلة .. سيب سامى ليا انا ينيكنى .. و خلعت الدكتورة سناء الديب كل هدومها و اخذتنى بين ذراعيها و قالت لى نيك الستات الحلوة اللى زييى مفيد لصحتك يا سمسم .. ياللا الحس لى كسى ونيكنى عاوزة نيكة احلف بيها .. على فكرة انا سنى دلوقت ثمانين سنة بس ولعة وانت تشوف وتحلف ...

سامية سالب
نسوانجى
Aug 17th, 2023

يا يطسلام ع نيك الكبار