- إنضم
- 23 نوفمبر 2023
- المشاركات
- 51
- مستوى التفاعل
- 155
- نقاط
- 563
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- مهلبية
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
اتعرفت عليه فى التليفون عن طريق عشيقتى اللى كنت عايشة معاها فى بلدها فالخليج قالت ده دكتوراة من امريكا و شاب صغير رفيع و أنيق جميل قوى و مثقف و قضيبه كبير قوى و قاسى و ماكينة نيك ليل ونهار موش بيتعب و فنان قوى اتعلم النيك فى أمريكا و مزاجه عالى قوى .. اتكلمت معاه فى التليفون كثير وتعرفنا وهو ما اتكلمش خالص عن نفسه ولا طلب انه يشوفني لكن انا اتكلمت عن نفسى ومشاعرى و قلبى وحتى و الجنس كثير و ارسلت له صور عريانة لنفسى واوضاع جنسية و مثيرة و انتظرت انه يهيج عليا و يطلب انه يشوفني لكن ما حصلش خالص. حسيت بالنقص و بالغيرة منه وانه محتقرنى و عرفت أنه بينيك صاحبتى الخليجية كل يوم عنده هنا فى البيت و مقطعها نيك و هى بقيت تحكى لى و تورينى صوره و قضيبه و افلام معاه وهو بينيكها و انا اتجننت عليه و عرفت هو بيدرس ويشتغل فى جامعات كثير فى مصر و عليه طلب جامد ، لبست زى طالبة جامعة و رحت قعدت وسط الطالبات و اتفرجت عليه كام محاضرة لقيته دمه خفيف شربات يجنن و أنيق جدا و بنطلونات ضيقة قماش خفيف و قضيبه باين فيها كبير قوى زى زب الحمار وراسه كبيرة و طخين قوى وطويل قوى لغاية ركبته و صدره عضلات عالية و ذراعه طخين عضلات زى وسط واحدة وقميص جرافتة مفتوحة و نص كم و شعره ناعم طويل لابس نظارة نظر خفيفة ذهب و شفايفه متناكة قوى وشنبه لذيذ يشوك الكس لما يلحس لى و ظهره عريض قوى وكله عضلات وطويل و طيازه كبيرة قوى تقيلة و ناشفة تجنن اشتقت انيكه و ابعبصه فى خرم طيظه و اوجعه و بقيت احلم بيه وهو بيشرح للبنات فى المدرجات زى ما يكون بيرقص مع واحدة و بينيكها وهو بيشرح وانا اتجننت بيه خالص و سمعت البنات بتتكلم عليه كثير ووبنات تتمنى انه ينيكها و توصف أحلامها وانا اذوب واجيب على كلامهم كثير و شفته البنات حواليه ملفوفة حا تبلعه بلع و يركب عربية آخر مودرن أغلى نوع فى العالم و تقيل معتز بنفسه قوى .. من غيظى منه شتمته فى التليفون و بهدلته و هو سامعنى و ساكت خالص و تفيت فى وشه فى التليفون و كسى مبلول عليه مغرق الدنيا شلال و اشتمه قوى واجيب على صوته وهو يحاول يفهم ليه انا اشتمه و انا اشتمه شتيمة قذرة خالص واجيب عليه اكتر .. و انقطع عن الاتصالات بيا بالتليفون و بقيت انا اعاكسه الفجر و بدرى وبالليل واطلبه اخلى اخواتى البنات يشتموه وهو ساكت يسمع و يقفل و خلليت اخويا حبيبى اللى شاذ موجب عاشق ينيك سوالب يطلبه و يعاكسه و يشتمه و يوصف له هو عاوز ينيكه فى طيظه ازاى بالساعات بالليل و حبيبى الدكتور ساكت ومؤدب خالص. وعرفت انه يضيع منى خالص لما اخويا الموجب قال لى كلام صدمة خالص انه راح قابله واتعرف عليه و بقى صديقه و راح معاه شقة هو مخصصها للجنس بعيد عن شقته وعنوانه الرسمى .. و انه ناك اخويا المفروض ان اخويا ده موجب لكن حبيبى التقيل د سامى اغرى اخويا و هيجه قوى و خلاه يتقلب و يبقى سالب وناك اخويا و متعه قوى و اخويا مهندس احمد بقى مجنون بيه و يعشقه واتقلب عبد سليف تحت رجليه يتناك منه و يدفع عمره كله ويبكى و يتعذب من الشوق على قضيب د سامى الامريكانى زى البنات والطلبة ما أطلقت عليه الاسم ده .. و حسيت أنى ضيعت حبيبى من ايدى بايدى و اتعذب وابكى كل ما ييجى اخويا احمد من عنده و معاه فيلم بورنو و هو بيتناك من حبيبى د سامى و بيموت بين ايديه و افخاذه من المتعة و يبكى و يتعذب و يتوسل ان د سامى ينيكه تانى و تالت و اكتر و بقى احمد مجنون وجاله انهيار عصبى فعلا و طبيب نفساني قال لاخويا احمد ان لازم سامى هو اللى يعالجه بنفسه و يحبه و يعطف عليه و يقربه منه اكتر و يشبع احمد نيك بقسوة أكثر بحيث ان احمد يحس و يقتنع انه زوجة تماما و ملك كامل للدكتور سامى و يطمئن من الغيرة عليه .. و الطبيب النفسى اتصل و قال ل سامى العلاج ده .. لكن للأسف سامى زود غيرة احمد عليه اكتر و باة يضربه و يطرده و يحتقره و يذله قوى .. و أصبح احمد مدمن مهدئات نفسية و مقيم معظم الوقت على سلم العمارة زى الكلب قدام باب شقة سامى منتظره ياخذه ينيكه شوية و يصبره يبقى كويس مؤقتا و يرجع عندنا فى البيت يشكى لى و يحكى لى .. و كرهت انا قوى د سامى الامريكى
.
لغاية صباح اول يوم عيد الفطر بدرى قوى رن تليفونى و انا اعيط عاوزة د سامى يحبنى يحضنى و ينيكنى .. سمعت صوتك يهنيني بالعيد ويسأل عنى و عن أحوالى و بقيت طايرة من الفرحة بيه و قلت له انا احبك و عاوزاك فى حضنى .. سالنى عن عنوانى قلت له عنوانى و لكن هات انت عنوانك انا جاية لك ومعايا اختى نادية الأكبر منى نعيد عليك احنا الاثنين .. قال لى عنوانه فى مدينة نصر .. طرت اخدت اختى نادية و اخدت تاكسي و معانا كحك العيد و هدايا كثير قوى غالية و وصلت له البيت من المعادى لآخر مدينة نصر فى دقائق.. و اترميت فى حضنه و بكيت و حضنى و ايديه عصرت انوثتى عصير حنان وحب و ذبت فى ايديه قدام اختى اللى ساحت ورايتها تبكى و تجيب و تترعش وهى تتفرج علينا فى حضن بعض و ما دريتش بنفسى خالص قلعته هدومه ملط و قلعت انا كمان ملط و نيمته على السجادة فى الانتريه تحت رجلين أختى و قضيبه واقف عمود سوارى جميل لذيذ رهيب مغرور عملاق و طلعت على صدره احضنه وابوسه و نزلت على زوبره بين شفايف كسى و نكته بعشق خالص و خرقت كسى بزوبره و بقيت اتمرغ فى حضنه و اوضه و من فرحتى بيه اضربه واعيط و اعضه جامد و حسيت بيه جاب جوايا ملا بطنى لبن و خرج من كسى غرق الدنيا و نادية اختى عريانة ملط تمص وتشرب لبن حبيبى من كسى و تلحس زوبرى و طلعت نادية قدامى ركبت على بطنى و زقتنى بطيظها للخلف و اخدت زوبره دخلته فى كسها و خرقت روحها بزوبر حبيبى و حبيبها د سامى للآخر وشهقت و غنجت و اغمى عليها خالص نقلناها على سرير سامى و شربت عصير كثير وفاقت وقعدت تتفرج وتشاركنى و انا فى حضن سامى انيكه بكل حياتى و قوتى و عنفى و شوقى و من غير ما احس بقيت ابوس والحس واعض سامى فى طياظه و دخلت صباعين فى طيظه و نكته برومانسية و حب وحنان قوى و جاب اللبن فى بقى و بقينا نشرب اللبن منه انا واختى نادية و هو يرضع فى بزازى وشفايفى و بدأت قصة حبى مع د سامى وعشت معاه احلى سنوات عمرى .. والقصة لها بقايا رهيبة لما سامى ناك بنته دنيا قدام عينى و جبت ناريمان زميلتى تنيكه قدامى و حسام و رمضان الصعيدى و بلاويه
.
لغاية صباح اول يوم عيد الفطر بدرى قوى رن تليفونى و انا اعيط عاوزة د سامى يحبنى يحضنى و ينيكنى .. سمعت صوتك يهنيني بالعيد ويسأل عنى و عن أحوالى و بقيت طايرة من الفرحة بيه و قلت له انا احبك و عاوزاك فى حضنى .. سالنى عن عنوانى قلت له عنوانى و لكن هات انت عنوانك انا جاية لك ومعايا اختى نادية الأكبر منى نعيد عليك احنا الاثنين .. قال لى عنوانه فى مدينة نصر .. طرت اخدت اختى نادية و اخدت تاكسي و معانا كحك العيد و هدايا كثير قوى غالية و وصلت له البيت من المعادى لآخر مدينة نصر فى دقائق.. و اترميت فى حضنه و بكيت و حضنى و ايديه عصرت انوثتى عصير حنان وحب و ذبت فى ايديه قدام اختى اللى ساحت ورايتها تبكى و تجيب و تترعش وهى تتفرج علينا فى حضن بعض و ما دريتش بنفسى خالص قلعته هدومه ملط و قلعت انا كمان ملط و نيمته على السجادة فى الانتريه تحت رجلين أختى و قضيبه واقف عمود سوارى جميل لذيذ رهيب مغرور عملاق و طلعت على صدره احضنه وابوسه و نزلت على زوبره بين شفايف كسى و نكته بعشق خالص و خرقت كسى بزوبره و بقيت اتمرغ فى حضنه و اوضه و من فرحتى بيه اضربه واعيط و اعضه جامد و حسيت بيه جاب جوايا ملا بطنى لبن و خرج من كسى غرق الدنيا و نادية اختى عريانة ملط تمص وتشرب لبن حبيبى من كسى و تلحس زوبرى و طلعت نادية قدامى ركبت على بطنى و زقتنى بطيظها للخلف و اخدت زوبره دخلته فى كسها و خرقت روحها بزوبر حبيبى و حبيبها د سامى للآخر وشهقت و غنجت و اغمى عليها خالص نقلناها على سرير سامى و شربت عصير كثير وفاقت وقعدت تتفرج وتشاركنى و انا فى حضن سامى انيكه بكل حياتى و قوتى و عنفى و شوقى و من غير ما احس بقيت ابوس والحس واعض سامى فى طياظه و دخلت صباعين فى طيظه و نكته برومانسية و حب وحنان قوى و جاب اللبن فى بقى و بقينا نشرب اللبن منه انا واختى نادية و هو يرضع فى بزازى وشفايفى و بدأت قصة حبى مع د سامى وعشت معاه احلى سنوات عمرى .. والقصة لها بقايا رهيبة لما سامى ناك بنته دنيا قدام عينى و جبت ناريمان زميلتى تنيكه قدامى و حسام و رمضان الصعيدى و بلاويه