- إنضم
- 14 أغسطس 2023
- المشاركات
- 301
- مستوى التفاعل
- 358
- نقاط
- 115
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- نونو واوا
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
اشتقت اليك يا بودى فعلمنى ان لا اشتاق .
كم قاومت جمالك و دلالك و انوثتك يا عبده
كم مرة اعطيتنى شفتيك لاقبلك فأحيد عنها الى خديك يا ولدى
انا اخاف رقتك وجمالك وانوثتك و اهرب من ذراعيك المفتوحتين تريدني ان اضمك وانا اخاف من جمالك و دلالك يا ولدى الحبيب
.
حتى أمس فقط
قابلتك على سلالم العمارة قبيل شقة أمك السورية الناعمة الغناجة الزبدة البيضاء المنزلقة
انت وقفت و ابتسمت تحيينى.. تجنبت ان المسك و أسرعت صاعدا الى شفتى و انا ارد التحية و قضيبى يلقى صباح اللبن علي عيونك المكحلة يا ملاكى الصغير .. واسرعت بالهروب منك الى شقتى
. ... أسرعت اغلق الأبواب خلفى اهرب منك هروبا و جلست على سريرى اخلع ملابسى و اواسى واربع قضيبى اسأله الصبر على حرمانه من اردافك و فتحتك يل دودى وهو ينتفض باكيا رافضا الصبر عليك يا عبودي ..
وقفت أمام المرآة اتحسس عشقا بزازى و سوة هضبة بطنى الطرية و قبة عانتى المرتفعة منفوخة سمينة تصنع شفايف أجمل كس انثى فى العالم و من بين شفتى كسى يمتد قضيبى منتصبا لأعلى الى ذقنى ٢٨ سنتميترا غليظا مثل رسغك و ذراعك البض الطرى السمين يا عبده و تحسست افخاذى الممتلئة الجميلة فى إعجاب وواعتصرت طيظى باشتهاء و شهقت و غنجت و تاوهت و همست لنفسى خلليكى حنينة رقيقة يا سامية و حبيبى خدينى بشويش برقة و متعينى و انزلق اصبعى يخترق اردافى الى فتحتى الشرجية فشهقت وقلت لك لأهه لأه كدة لأةة عيب موش مستحملة الهوا .. و لكن اصبعى داعب وردة شفايف الطيظ برقة بحب بحنان فانفتحت كما تتفتح أوراق الوردة و انطلقت هى تمتصك بلهفة فشفطتك وسالتك عن اصبعك الثانى و الثالث تدعوهم جميعا اليها .. فركعت و سجدت على حافة السرير أمام المرآة ادفع اصابعى برقة بحنان بشوق أوسع واباعد شفايف فتحتى الشرجية و ادفع داخلها القضيب الخشبى التحفة الفنية العملاق الذى صنعته انا بيدى لاستمتع بنيك نفسى عندما يشتد علي نفسى الشوق و الحرمان .
.
وسمعت جرس باب الشقة يرن عاليا مرات عديدة. أسرعت عاريا اعتصر بزازى الكبيرة بلذة ولهفة و نظرت من العين السحرية فرايت عبده عبودي بودى دودو امل حياتى الجميل ذا السبعة عشرة ربيعا الا بضع سنين بالباب .
فتحت الباب عاريا له و ابتسم هو فى دهشة لما رآنى عاريا و رأى بزازى الكبيرة كامل بزاز لانثى تضغط بعضها بعضا و حلماتى منتصبة تشير الى عينيه الجميلة الساحرة
وشهق بودى و شهقت له انا فضحك وارتمى فى صدرى يرضع ثدييى بلهفة و يتحسس بطنى و خصري واردافى يعتصرها بقوة و همس من بين أجمل شفايف رأيتها فى حياتى :
انت جميل قوى يا عمو سامي ، ياه و عندك بزاز يوووووووه وكمان عندك قضيب اكبر من بتاع بابا .. و كمان كس اكبر و احلى كثير من كس ماما ..
همست ادينى شفايفك .. و تحسست خديه وهو يضمنى يده تتحسس بزازى ووحلماتى و قضيبه يعتصره بيده
ونظرت فى عينيه وانا ارضعه لسانى داخل شفتيه و ارضع لسانه وارضع شفتيه ..
واغمض عبده عينيه و ضمنى يرضعنى و التفت يداه حول اكتافى و اعتصرت يداه اردافى و اصبعه يداعب وردة شفايف فتحتى الشرجية و اصبعى ينزلق فى فتحته الشرجية
.
.
وكانت دى اول مرة و دخلتى على بودى زوجتى عشيقتى حبيبتى و احتفظت بدم العذرية فى كلوت ابيض حريمي جميل مثير و وضعتها فى صندوق صدف و همست له .. مبروك يا عروسة
سامية س
فى ١٤ أغسطس ٢٠٢٣
نسوانجى
كم قاومت جمالك و دلالك و انوثتك يا عبده
كم مرة اعطيتنى شفتيك لاقبلك فأحيد عنها الى خديك يا ولدى
انا اخاف رقتك وجمالك وانوثتك و اهرب من ذراعيك المفتوحتين تريدني ان اضمك وانا اخاف من جمالك و دلالك يا ولدى الحبيب
.
حتى أمس فقط
قابلتك على سلالم العمارة قبيل شقة أمك السورية الناعمة الغناجة الزبدة البيضاء المنزلقة
انت وقفت و ابتسمت تحيينى.. تجنبت ان المسك و أسرعت صاعدا الى شفتى و انا ارد التحية و قضيبى يلقى صباح اللبن علي عيونك المكحلة يا ملاكى الصغير .. واسرعت بالهروب منك الى شقتى
. ... أسرعت اغلق الأبواب خلفى اهرب منك هروبا و جلست على سريرى اخلع ملابسى و اواسى واربع قضيبى اسأله الصبر على حرمانه من اردافك و فتحتك يل دودى وهو ينتفض باكيا رافضا الصبر عليك يا عبودي ..
وقفت أمام المرآة اتحسس عشقا بزازى و سوة هضبة بطنى الطرية و قبة عانتى المرتفعة منفوخة سمينة تصنع شفايف أجمل كس انثى فى العالم و من بين شفتى كسى يمتد قضيبى منتصبا لأعلى الى ذقنى ٢٨ سنتميترا غليظا مثل رسغك و ذراعك البض الطرى السمين يا عبده و تحسست افخاذى الممتلئة الجميلة فى إعجاب وواعتصرت طيظى باشتهاء و شهقت و غنجت و تاوهت و همست لنفسى خلليكى حنينة رقيقة يا سامية و حبيبى خدينى بشويش برقة و متعينى و انزلق اصبعى يخترق اردافى الى فتحتى الشرجية فشهقت وقلت لك لأهه لأه كدة لأةة عيب موش مستحملة الهوا .. و لكن اصبعى داعب وردة شفايف الطيظ برقة بحب بحنان فانفتحت كما تتفتح أوراق الوردة و انطلقت هى تمتصك بلهفة فشفطتك وسالتك عن اصبعك الثانى و الثالث تدعوهم جميعا اليها .. فركعت و سجدت على حافة السرير أمام المرآة ادفع اصابعى برقة بحنان بشوق أوسع واباعد شفايف فتحتى الشرجية و ادفع داخلها القضيب الخشبى التحفة الفنية العملاق الذى صنعته انا بيدى لاستمتع بنيك نفسى عندما يشتد علي نفسى الشوق و الحرمان .
.
وسمعت جرس باب الشقة يرن عاليا مرات عديدة. أسرعت عاريا اعتصر بزازى الكبيرة بلذة ولهفة و نظرت من العين السحرية فرايت عبده عبودي بودى دودو امل حياتى الجميل ذا السبعة عشرة ربيعا الا بضع سنين بالباب .
فتحت الباب عاريا له و ابتسم هو فى دهشة لما رآنى عاريا و رأى بزازى الكبيرة كامل بزاز لانثى تضغط بعضها بعضا و حلماتى منتصبة تشير الى عينيه الجميلة الساحرة
وشهق بودى و شهقت له انا فضحك وارتمى فى صدرى يرضع ثدييى بلهفة و يتحسس بطنى و خصري واردافى يعتصرها بقوة و همس من بين أجمل شفايف رأيتها فى حياتى :
انت جميل قوى يا عمو سامي ، ياه و عندك بزاز يوووووووه وكمان عندك قضيب اكبر من بتاع بابا .. و كمان كس اكبر و احلى كثير من كس ماما ..
همست ادينى شفايفك .. و تحسست خديه وهو يضمنى يده تتحسس بزازى ووحلماتى و قضيبه يعتصره بيده
ونظرت فى عينيه وانا ارضعه لسانى داخل شفتيه و ارضع لسانه وارضع شفتيه ..
واغمض عبده عينيه و ضمنى يرضعنى و التفت يداه حول اكتافى و اعتصرت يداه اردافى و اصبعه يداعب وردة شفايف فتحتى الشرجية و اصبعى ينزلق فى فتحته الشرجية
.
.
وكانت دى اول مرة و دخلتى على بودى زوجتى عشيقتى حبيبتى و احتفظت بدم العذرية فى كلوت ابيض حريمي جميل مثير و وضعتها فى صندوق صدف و همست له .. مبروك يا عروسة
سامية س
فى ١٤ أغسطس ٢٠٢٣
نسوانجى