- إنضم
- 3 نوفمبر 2023
- المشاركات
- 18
- مستوى التفاعل
- 16
- نقاط
- 4
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- دولت
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
حكيت قبل كدة ازاى قابلت مجدى زميلى الجديد فى المدرسة الاعدادى و وقعت فى حبه و جماله الغير عادى وجسمه البنوتى الانثوى و الآن احاول افتكر تفاصيل لذيذة واكتشاف لبعض اسرار الحب مع مجدى .. جايز تكون انت نسيت لكن علشان افكرك قلت :
.
هو (مجدى) تلميذ جديد فى المدرسة، جميل شعره بنى تقيل ناعم و المدرسة قالت له يجلس بجوارى فى نفس الدكة و المقعد عنيه حلوة مبتسم خدوده مليانة تفاح احمر شفايفه مليانة لونها وردى و جسمه مليان لحم و دهن و بنطلونه ضيق عليه و رموشه طويلة و نظراته خجولة ناعم حرير ابيض بزازه كبيرة لحمه ابيض رأيت بزازه من فتحة الزراير فى قميصه طوله مناسب ١٦٨ لتلميذ فى اعدادى ، البنطلون منتفخ عامل هرم منفوخ وارم علشان قضيبه طخين قوى مليان لحم و منتصب شويتين و افخاذة مليانة قوى طرية و مسكت ايده دافئة طرية و جهه احمر خجلا و عنيه مكسوفة ... اتعرفت عليه و قلت له اول جملة (انت حلو خالص اخاف عليك من الحسد و من العيال الصايعة اللى بتعمل قلة أدب مع بعض فى التواليت .. خلليك جنبى علشان ادافع عنك ) ابتسم و قال لى فى خجل (حاضر .. تعالى معايا البيت اعرفك بماما )..
ذهبت مع مجدى و قابلت مامته بجمالها وانوثتها الرائعة و جسدها الممتلىء بعض الشىء و القوية الثدي والارداف و ساحرة العيون قاتلة الشفايف و انتصب قضيبى و يدى بين يديها نتحدث حديث المودة والتعارف الجديد ولاحظت ان نظر ام مجدى متعلق ثابت على قضيبى المنتصب طوال الزيارة لاتفارقنى ابدا حتى بينما اكلت من يديها قطع الكنافة و البسبوسة الكبيرة جدا بالمكسرات و كانت عليها بودرة حمراء رأيت ام مجدى تضعها فى المطبخ ، وعندما ذهبت لاغسل فمى بجوار المطبخ دخلت بسرعة و اخذت ورقة وعلبة رمتها ام مجدى فيها و وضعتها فى جيبى و دخلت التواليت اتعرف عليها وافحصها فوجدت انها علبة بودرة مسحوق الفياجرا الف وخمسمائة مل جم من المانيا, فاحسست بالقلق لأنها وضعت ذلك لى فى الحلوى الشرقية واكلتها كلها ..خرجت و حاولت الاستئذان و العودة إلى ماما وبيتنا ولكن ام مجدى طلبت منى البقاء لتناول طعام العشاء معها ومع مجدى و لاحكى لها عن نفسى اكثر فقلت لها اننى ابن وحيد واعيش وحدى مع أمى الجميلة جدا فى بيت واسع كبير و سألتني فقلت نعم عندى حجرتى المستقلة و مكتبه ولكننى انام فى أحضان أمى الشابة ٣٤ سنة الجميلة و نعم نتبادل القبلات و ماما تحتضننى و تلاعبنى وتنام فوقى و نعم اشعر ان ماما زوجتى و تفعل معى كل ما تفعله زوجة مع عشيقها وزوجها و لا لا اعرف شيئا عن الجنس و لم اشاهد انثى عارية غير أمى فى الحمام ونحن نستحم معا وقلت نعم أمى تحذرني من الرجال الغرباء وان لا ادعهم يقربون جسدى ولكنها لم تحذرني من البنات والستات .. و عند الوداع حضنتني بقوة واعتصرت جسدى بين يديها وثدييها المبيرين شبه عارية و فعل مجدى نفس الشىء و حضننى بقوة بين ذراعيه وجسده السمين الأبيض و قبل شفتى بشفتيه الحمراء كثيرا و طويلا وهو يتحسس لحم ظهرى تحت القميص فانتصر قضيبى و أحسست ايضا ان قضيبه منتصب غليظ جدا منفوخ صلب طويل فى الشورت الخفيف الضيق الذى يرتديه و تملكتنى الحيرة وهو يتحسس اردافى يعتصرها بقوة وحنان و اصبعه الأوسط يضغط فتحتى الشرجية و يدلك حولها فنظرت فى عينيه و أعطيته شفتيى تماما يمتصهما و نظرت فى عينيه فرايت نظرة غريبة قوية مضيئة و نظرت الى ام مجدى فوجدتها تبتسم وهى تنظر إلى قضيب مجدى المنتصب بين افخاذى يضغط و يداعب قضيبى و خدودها حمراء ملتهبة و عينيها تلمعان بفرح و قالت هات مامتك معاك بكرة نتعرف ونتغدى مع بعض وانت تذاكر مع مجدى فوعدتها بذلك و انصرفت وانا افكر فى قضيب مجدى و فى الاحساس بحضنه وحضن امه وانتصب قضيبى بقوة وانا فى الاوتوبيس و دون ان أدرى زنقت قضيبى بالتدريج ثم بقوة بين ارداف ولد بدين مقارب لى فى السن و شعرت بمتعة كلما اهتز الباص واندفع قضيبى يحتك بين اردافه وفجأة قذفت اللبن بعنف وقوة وانا ارتعش فاحتضنت الولد امامى بقوة و يدى على بطنه ولديه و همست له همسة مثل الغنج و قلت احبك انت جميل قوى معلش غصب عنى جبت على طيظك من برة .. فابتسم و قال معلهش بتحصل معايا ساعات و تعارفنا و أخذته الى بيتنا لانظف بنطلونه من اللبن و غسلت له البنطلون والكلوت ونحن عاريان فى الحمام و نشرت كليهما فى الشمس و أخذته الى السرير و اغلقت باب حجرتى و احتضنت الولد واسمه حمادة و نام على ظهره وانا فوقه امتص خدوده وشفتيه فاتح وباعد بين فخذيه و قضيبى يحك قضيبه المنتصب الأكبر وأكثر غلظة من قضيبى كثيرا و بشكل واضح فقلت له (ياه قضيبك حلو قوى كبير و طخين وناشف .. انت هايج عاوز تعمل لى ؟) قال لى (موش لازم دلوقت .. انت جميل و اعمل لى انت الاول زى ما تحب ؟) أحسست بالخيبة فقد كنت أريد قضيبه محشورا قويا مؤلما لذيذا فى أعماق بطنى. رفعت فخذيه فوق اكتافى .. و امسك هو قضيبى يقوده بنفسه الى فتحته الشرجية و انا اضغط عليه بلهفة و تسرع ، فابتسم و قال لى على مهلك قوى و هات شفايفك متعنى .. و انزلق قضيبى الجميل الغليظ العملاق ببطؤ و سهولة بعض الشىء الى أعماق بطنه وهو يتاوه ويغنج ، قلت له احبك قوى .. قال و الدموع فى عينيه انا حبيتك اكتر .. اوعدني تفضل معايا ما تسيبنيش أبدا .. واوعدك اكون مراتك و تحت رجليك .. قلت له اوعدك .. انت عيونك تبكى ليه ؟ قال لى لما تنيكنى حلو احكى لك فى الحمام .. و نكت الولد بمزاج و متعة و لذة جميلة جدا .. و قذفت جواه فى بطنه عميقا ثلاث حمولات كاملة من اللبن الغليظ .. قال لى عاوز اشرب اللبن .. قلت له بعدين .. تعالى انت نيكنى .. ابتسم و قال لى موش لازم النهاردة .. بعدين .. بصراحة موش عاوز النهاردة .. النهاردة انت بس تنيكنى وتمتعنى .. و أخذته فى حضنى فى السرير و اختفينا تحت البطانية تتحسس بزازه وجسمه البدين الناعم الجميل و ارضع شفتيه طويلا وهو يرضع لسانى و يتحسس طيظى بحنان و اصبعه يداعب فتحتى الشرجية بحنان و يضغط و ينسحب و شهقت و قلت له طيب دخل صباعك فيا و نيكنى بيه .. وفعلا ناكنى باصبعين و طار مخى و تنهدت و شهقت و انا اتحسس قضيبه الجميل الغليظ جدا بشكل مخيف و طويل كقضيب الحمار يتصلب بالتدريج فى يدى .. همست وانا احتضنها.. علشان خاطرى ... نيكنى ولو مرة علشان انا حبيتك قوى و مزاجى عاوزك و طيظى نفسها فى بتاعك الجميل ده .. و نمت على بطنى و وضع لى كمية كبيرة من كريم نيفيا فى فتحتى الشرجية و صعد ونام فوق ظهرى يقبل خدودى و اعطيه شفتيى يقبلنى القبلة الطويلة واغمض عينى و يده تتحسس بزازى تعتصرها و بطنى و قبة كسى و قضيبى شبه منتصب فى يده وهمس لى احبك قوى . قلت له احبك اكتر مليون مرة .. و ارتاح قضيبه المخيف بين اردافى راسه الكبيرة الى أعلى نحو ظهرى و انا اتململ أريده ان يدخل رأس قضيبه جوايا و بدأ يحكى كيف ان امه المعلمة فى مدرسة الثانوية للبنات تعشق طيظه بجنون و انها تنيكه كل ليلة باصابعها و بخيارة و بقضيب كهرباء اصطناعي ضخم .. بل انها تتلذذ بأن تجعل زميلتها و عشيقتها السحاقية تنيكه هى الأخرى و تجعله عبد وخدام بينهما يلحس و يمتص كسها و فتحتها الشرجية و ينيكها تحت أمرها و توجيهاتها و عندما رآه ذكر عشيق امه طلب منها واطاعته بشهوة و جعلته ينيك ابنها الجميل وهى مستمتعة تشاهد ثم بدأت تطلب من كل ذكر أو أنثى تعشقهم ان ينيك ابنها بقوة بلا حدود .. هنا بدأ حمادة و رأس قضيبه تبحث عن فتحتى الشرجية و تنضبت فيها وتضغط بالتدريج بحنان مؤلم و بقوة و اصرار .. فساعدته و اخذت ارضع شفتيه واضغط اردافى على قضيبه و افتح فتحتى له بقوة و أحسست برأس قضيبه تنزلق تنزلق تنزلق و تدخل تدخل تدخل و قضيبه الرهيب الصلب يشق لحمى يؤلمنى و انا اساعده وادفع فتحتى نحوه اقوى حتى دخل قضيبه العملاق بلذة لا توصف داخلى .. همس لى وجعتك ؟ قلت له شوية بس لذيذ قوى . نيكنى براحتك باة متعنى . فراح حمادة يحرك قضيبه يدخله كله فاشهق شهقة خوف و هلع و يسحبه يخرجه فاغنج و اتاوه واتنهد و اتوسل اليه يدخله كله تانى آه لاهه خلليه جوايا ينيكنى و يمتعنى ده حلو قوى ولذيذ .. و قذف حمادة طنا من اللبن المنوى كامل الدسم جوايا فى مرات متتالية عديدة . حتى تعب و تعبت فاحتضننى و انا بين ذراعيه عاريين و دخلت ماما فكشفت البطانية و راتنا هكذا فابتسمت و قبلتنا و همست (مبسوط ؟ خلليه يدلعك حلو و ينيكك كثير باين عليه ولد جميل أمور خالص ) و اطفات الانوار و اغلقت باب الحجرة واغرقنا انا وحمادة فى النوم و لكنه استيقظ قبيل الفجر يتحسس بزازى و قال عاوز انيكك ، أعطيته ظهرى و فتحت له فتحتى بيدى فى صمت و كل اعصابى و احساساتى مستمتعة بجسده الجميل وقضيبه يملأ بطنى بنيكنى كالمجنون حتى طلعت شمس اليوم الثانى .. نكته بسرعة و استحممنا ونحن ننيك بعضنا فى الحمام وخطفنا طعام الإفطار من يد ماما العارية تقريبا و سجد أمامها حمادة يلحس و يمتص كسها و ذهبنا الى المدرسة لاجلس بجوار مجدى تتشابك ايدينا و تداعب أصابعه اصابعى و يتحسس فخاذى و اردافى كاننى خطيبته او حبيبته و تبعنى الى تواليت المدرسة و قال لى تعالى نستعمل تواليت الناظر احسن معايا مفتاحه و نظيف .. و احتضننى مجدى حضن عاشق لعاشقة و شفتيه تلتهم رقبتى وخدودى و شفتيى بقوة و يده تخلع الكلوت منى بالبنطلون فى حركة واحدة و قال ماتنساش تجيب مامتك تتغدى وتتعرف على ماما النهاردة ، و انا باة معاك فى حجرتى محضر لك مفاجأة جميلة ، ضحكت و انا الف ذراعى حول كتفيه و امسكت قضيبه المخيف و قلت له (عارف المفاجأة. هى دى .. زوبرك الجميل ده .. هو احلى مفاجأة منك علشان انا احبك) و دفع مجدى قضيبه بين افخاذى وهو يعتصر اردافى بيديه و لسانه ينيك شفتاى بقوة وعنف فى قبلة لذيذة جدا و رفع مجدى فخذى عاليا على ذراعه و دفع قضيبه فى فتحتى الشرجية باحتراف و قوة فاطلقت صرخة وشهقة عذراء لحظة تمزيق غشاء البكارة وفقدانها العارية و قضيب مجدى منطلق كالصاروخ يدق أعماق طيظى الناعمة الكبيرة المرتعشة و قذف مجدى لوود كبير ثقيل جدا من اللبن جوايا و رمانى على قاعدة التواليت و قبل شفتى بحب و قال لى ح اخرج انا الأول بسرعة قبل حضرة الناظر او حد من المدرسين يخش هنا و يشوفنا كدة .. و خرج مجدى من التواليت قبل ان ارد عليه .. كنت تعبان جدا من كثرة النيك فيا يومين ورا بعض. وفجأة دخل الاستاذ عادل استاذ التربية الرياضية و هو يمسك قضيبه منتصب فى يده طويل جدا ابيض و جميل مثير وقالى وطى ياللا .. و انحنيت امامى على مقعد التواليت و اندفع قضيب الاستاذ عادل يشق و يمزق أعماق طيظى وانا اشهق واتاوه و هو يزداد ضربا داخل بطنى بقضيبه ..
.
هو (مجدى) تلميذ جديد فى المدرسة، جميل شعره بنى تقيل ناعم و المدرسة قالت له يجلس بجوارى فى نفس الدكة و المقعد عنيه حلوة مبتسم خدوده مليانة تفاح احمر شفايفه مليانة لونها وردى و جسمه مليان لحم و دهن و بنطلونه ضيق عليه و رموشه طويلة و نظراته خجولة ناعم حرير ابيض بزازه كبيرة لحمه ابيض رأيت بزازه من فتحة الزراير فى قميصه طوله مناسب ١٦٨ لتلميذ فى اعدادى ، البنطلون منتفخ عامل هرم منفوخ وارم علشان قضيبه طخين قوى مليان لحم و منتصب شويتين و افخاذة مليانة قوى طرية و مسكت ايده دافئة طرية و جهه احمر خجلا و عنيه مكسوفة ... اتعرفت عليه و قلت له اول جملة (انت حلو خالص اخاف عليك من الحسد و من العيال الصايعة اللى بتعمل قلة أدب مع بعض فى التواليت .. خلليك جنبى علشان ادافع عنك ) ابتسم و قال لى فى خجل (حاضر .. تعالى معايا البيت اعرفك بماما )..
ذهبت مع مجدى و قابلت مامته بجمالها وانوثتها الرائعة و جسدها الممتلىء بعض الشىء و القوية الثدي والارداف و ساحرة العيون قاتلة الشفايف و انتصب قضيبى و يدى بين يديها نتحدث حديث المودة والتعارف الجديد ولاحظت ان نظر ام مجدى متعلق ثابت على قضيبى المنتصب طوال الزيارة لاتفارقنى ابدا حتى بينما اكلت من يديها قطع الكنافة و البسبوسة الكبيرة جدا بالمكسرات و كانت عليها بودرة حمراء رأيت ام مجدى تضعها فى المطبخ ، وعندما ذهبت لاغسل فمى بجوار المطبخ دخلت بسرعة و اخذت ورقة وعلبة رمتها ام مجدى فيها و وضعتها فى جيبى و دخلت التواليت اتعرف عليها وافحصها فوجدت انها علبة بودرة مسحوق الفياجرا الف وخمسمائة مل جم من المانيا, فاحسست بالقلق لأنها وضعت ذلك لى فى الحلوى الشرقية واكلتها كلها ..خرجت و حاولت الاستئذان و العودة إلى ماما وبيتنا ولكن ام مجدى طلبت منى البقاء لتناول طعام العشاء معها ومع مجدى و لاحكى لها عن نفسى اكثر فقلت لها اننى ابن وحيد واعيش وحدى مع أمى الجميلة جدا فى بيت واسع كبير و سألتني فقلت نعم عندى حجرتى المستقلة و مكتبه ولكننى انام فى أحضان أمى الشابة ٣٤ سنة الجميلة و نعم نتبادل القبلات و ماما تحتضننى و تلاعبنى وتنام فوقى و نعم اشعر ان ماما زوجتى و تفعل معى كل ما تفعله زوجة مع عشيقها وزوجها و لا لا اعرف شيئا عن الجنس و لم اشاهد انثى عارية غير أمى فى الحمام ونحن نستحم معا وقلت نعم أمى تحذرني من الرجال الغرباء وان لا ادعهم يقربون جسدى ولكنها لم تحذرني من البنات والستات .. و عند الوداع حضنتني بقوة واعتصرت جسدى بين يديها وثدييها المبيرين شبه عارية و فعل مجدى نفس الشىء و حضننى بقوة بين ذراعيه وجسده السمين الأبيض و قبل شفتى بشفتيه الحمراء كثيرا و طويلا وهو يتحسس لحم ظهرى تحت القميص فانتصر قضيبى و أحسست ايضا ان قضيبه منتصب غليظ جدا منفوخ صلب طويل فى الشورت الخفيف الضيق الذى يرتديه و تملكتنى الحيرة وهو يتحسس اردافى يعتصرها بقوة وحنان و اصبعه الأوسط يضغط فتحتى الشرجية و يدلك حولها فنظرت فى عينيه و أعطيته شفتيى تماما يمتصهما و نظرت فى عينيه فرايت نظرة غريبة قوية مضيئة و نظرت الى ام مجدى فوجدتها تبتسم وهى تنظر إلى قضيب مجدى المنتصب بين افخاذى يضغط و يداعب قضيبى و خدودها حمراء ملتهبة و عينيها تلمعان بفرح و قالت هات مامتك معاك بكرة نتعرف ونتغدى مع بعض وانت تذاكر مع مجدى فوعدتها بذلك و انصرفت وانا افكر فى قضيب مجدى و فى الاحساس بحضنه وحضن امه وانتصب قضيبى بقوة وانا فى الاوتوبيس و دون ان أدرى زنقت قضيبى بالتدريج ثم بقوة بين ارداف ولد بدين مقارب لى فى السن و شعرت بمتعة كلما اهتز الباص واندفع قضيبى يحتك بين اردافه وفجأة قذفت اللبن بعنف وقوة وانا ارتعش فاحتضنت الولد امامى بقوة و يدى على بطنه ولديه و همست له همسة مثل الغنج و قلت احبك انت جميل قوى معلش غصب عنى جبت على طيظك من برة .. فابتسم و قال معلهش بتحصل معايا ساعات و تعارفنا و أخذته الى بيتنا لانظف بنطلونه من اللبن و غسلت له البنطلون والكلوت ونحن عاريان فى الحمام و نشرت كليهما فى الشمس و أخذته الى السرير و اغلقت باب حجرتى و احتضنت الولد واسمه حمادة و نام على ظهره وانا فوقه امتص خدوده وشفتيه فاتح وباعد بين فخذيه و قضيبى يحك قضيبه المنتصب الأكبر وأكثر غلظة من قضيبى كثيرا و بشكل واضح فقلت له (ياه قضيبك حلو قوى كبير و طخين وناشف .. انت هايج عاوز تعمل لى ؟) قال لى (موش لازم دلوقت .. انت جميل و اعمل لى انت الاول زى ما تحب ؟) أحسست بالخيبة فقد كنت أريد قضيبه محشورا قويا مؤلما لذيذا فى أعماق بطنى. رفعت فخذيه فوق اكتافى .. و امسك هو قضيبى يقوده بنفسه الى فتحته الشرجية و انا اضغط عليه بلهفة و تسرع ، فابتسم و قال لى على مهلك قوى و هات شفايفك متعنى .. و انزلق قضيبى الجميل الغليظ العملاق ببطؤ و سهولة بعض الشىء الى أعماق بطنه وهو يتاوه ويغنج ، قلت له احبك قوى .. قال و الدموع فى عينيه انا حبيتك اكتر .. اوعدني تفضل معايا ما تسيبنيش أبدا .. واوعدك اكون مراتك و تحت رجليك .. قلت له اوعدك .. انت عيونك تبكى ليه ؟ قال لى لما تنيكنى حلو احكى لك فى الحمام .. و نكت الولد بمزاج و متعة و لذة جميلة جدا .. و قذفت جواه فى بطنه عميقا ثلاث حمولات كاملة من اللبن الغليظ .. قال لى عاوز اشرب اللبن .. قلت له بعدين .. تعالى انت نيكنى .. ابتسم و قال لى موش لازم النهاردة .. بعدين .. بصراحة موش عاوز النهاردة .. النهاردة انت بس تنيكنى وتمتعنى .. و أخذته فى حضنى فى السرير و اختفينا تحت البطانية تتحسس بزازه وجسمه البدين الناعم الجميل و ارضع شفتيه طويلا وهو يرضع لسانى و يتحسس طيظى بحنان و اصبعه يداعب فتحتى الشرجية بحنان و يضغط و ينسحب و شهقت و قلت له طيب دخل صباعك فيا و نيكنى بيه .. وفعلا ناكنى باصبعين و طار مخى و تنهدت و شهقت و انا اتحسس قضيبه الجميل الغليظ جدا بشكل مخيف و طويل كقضيب الحمار يتصلب بالتدريج فى يدى .. همست وانا احتضنها.. علشان خاطرى ... نيكنى ولو مرة علشان انا حبيتك قوى و مزاجى عاوزك و طيظى نفسها فى بتاعك الجميل ده .. و نمت على بطنى و وضع لى كمية كبيرة من كريم نيفيا فى فتحتى الشرجية و صعد ونام فوق ظهرى يقبل خدودى و اعطيه شفتيى يقبلنى القبلة الطويلة واغمض عينى و يده تتحسس بزازى تعتصرها و بطنى و قبة كسى و قضيبى شبه منتصب فى يده وهمس لى احبك قوى . قلت له احبك اكتر مليون مرة .. و ارتاح قضيبه المخيف بين اردافى راسه الكبيرة الى أعلى نحو ظهرى و انا اتململ أريده ان يدخل رأس قضيبه جوايا و بدأ يحكى كيف ان امه المعلمة فى مدرسة الثانوية للبنات تعشق طيظه بجنون و انها تنيكه كل ليلة باصابعها و بخيارة و بقضيب كهرباء اصطناعي ضخم .. بل انها تتلذذ بأن تجعل زميلتها و عشيقتها السحاقية تنيكه هى الأخرى و تجعله عبد وخدام بينهما يلحس و يمتص كسها و فتحتها الشرجية و ينيكها تحت أمرها و توجيهاتها و عندما رآه ذكر عشيق امه طلب منها واطاعته بشهوة و جعلته ينيك ابنها الجميل وهى مستمتعة تشاهد ثم بدأت تطلب من كل ذكر أو أنثى تعشقهم ان ينيك ابنها بقوة بلا حدود .. هنا بدأ حمادة و رأس قضيبه تبحث عن فتحتى الشرجية و تنضبت فيها وتضغط بالتدريج بحنان مؤلم و بقوة و اصرار .. فساعدته و اخذت ارضع شفتيه واضغط اردافى على قضيبه و افتح فتحتى له بقوة و أحسست برأس قضيبه تنزلق تنزلق تنزلق و تدخل تدخل تدخل و قضيبه الرهيب الصلب يشق لحمى يؤلمنى و انا اساعده وادفع فتحتى نحوه اقوى حتى دخل قضيبه العملاق بلذة لا توصف داخلى .. همس لى وجعتك ؟ قلت له شوية بس لذيذ قوى . نيكنى براحتك باة متعنى . فراح حمادة يحرك قضيبه يدخله كله فاشهق شهقة خوف و هلع و يسحبه يخرجه فاغنج و اتاوه واتنهد و اتوسل اليه يدخله كله تانى آه لاهه خلليه جوايا ينيكنى و يمتعنى ده حلو قوى ولذيذ .. و قذف حمادة طنا من اللبن المنوى كامل الدسم جوايا فى مرات متتالية عديدة . حتى تعب و تعبت فاحتضننى و انا بين ذراعيه عاريين و دخلت ماما فكشفت البطانية و راتنا هكذا فابتسمت و قبلتنا و همست (مبسوط ؟ خلليه يدلعك حلو و ينيكك كثير باين عليه ولد جميل أمور خالص ) و اطفات الانوار و اغلقت باب الحجرة واغرقنا انا وحمادة فى النوم و لكنه استيقظ قبيل الفجر يتحسس بزازى و قال عاوز انيكك ، أعطيته ظهرى و فتحت له فتحتى بيدى فى صمت و كل اعصابى و احساساتى مستمتعة بجسده الجميل وقضيبه يملأ بطنى بنيكنى كالمجنون حتى طلعت شمس اليوم الثانى .. نكته بسرعة و استحممنا ونحن ننيك بعضنا فى الحمام وخطفنا طعام الإفطار من يد ماما العارية تقريبا و سجد أمامها حمادة يلحس و يمتص كسها و ذهبنا الى المدرسة لاجلس بجوار مجدى تتشابك ايدينا و تداعب أصابعه اصابعى و يتحسس فخاذى و اردافى كاننى خطيبته او حبيبته و تبعنى الى تواليت المدرسة و قال لى تعالى نستعمل تواليت الناظر احسن معايا مفتاحه و نظيف .. و احتضننى مجدى حضن عاشق لعاشقة و شفتيه تلتهم رقبتى وخدودى و شفتيى بقوة و يده تخلع الكلوت منى بالبنطلون فى حركة واحدة و قال ماتنساش تجيب مامتك تتغدى وتتعرف على ماما النهاردة ، و انا باة معاك فى حجرتى محضر لك مفاجأة جميلة ، ضحكت و انا الف ذراعى حول كتفيه و امسكت قضيبه المخيف و قلت له (عارف المفاجأة. هى دى .. زوبرك الجميل ده .. هو احلى مفاجأة منك علشان انا احبك) و دفع مجدى قضيبه بين افخاذى وهو يعتصر اردافى بيديه و لسانه ينيك شفتاى بقوة وعنف فى قبلة لذيذة جدا و رفع مجدى فخذى عاليا على ذراعه و دفع قضيبه فى فتحتى الشرجية باحتراف و قوة فاطلقت صرخة وشهقة عذراء لحظة تمزيق غشاء البكارة وفقدانها العارية و قضيب مجدى منطلق كالصاروخ يدق أعماق طيظى الناعمة الكبيرة المرتعشة و قذف مجدى لوود كبير ثقيل جدا من اللبن جوايا و رمانى على قاعدة التواليت و قبل شفتى بحب و قال لى ح اخرج انا الأول بسرعة قبل حضرة الناظر او حد من المدرسين يخش هنا و يشوفنا كدة .. و خرج مجدى من التواليت قبل ان ارد عليه .. كنت تعبان جدا من كثرة النيك فيا يومين ورا بعض. وفجأة دخل الاستاذ عادل استاذ التربية الرياضية و هو يمسك قضيبه منتصب فى يده طويل جدا ابيض و جميل مثير وقالى وطى ياللا .. و انحنيت امامى على مقعد التواليت و اندفع قضيب الاستاذ عادل يشق و يمزق أعماق طيظى وانا اشهق واتاوه و هو يزداد ضربا داخل بطنى بقضيبه ..