NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مثلية واقعية اكتشاف حب ولد مع ولد والخوف و اللذة و القلق

الحب و سنينه

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
3 نوفمبر 2023
المشاركات
18
مستوى التفاعل
16
نقاط
4
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
دولت
توجه جنسي
عدم الإفصاح
حكيت قبل كدة ازاى قابلت مجدى زميلى الجديد فى المدرسة الاعدادى و وقعت فى حبه و جماله الغير عادى وجسمه البنوتى الانثوى و الآن احاول افتكر تفاصيل لذيذة واكتشاف لبعض اسرار الحب مع مجدى .. جايز تكون انت نسيت لكن علشان افكرك قلت :
.
هو (مجدى) تلميذ جديد فى المدرسة، جميل شعره بنى تقيل ناعم و المدرسة قالت له يجلس بجوارى فى نفس الدكة و المقعد عنيه حلوة مبتسم خدوده مليانة تفاح احمر شفايفه مليانة لونها وردى و جسمه مليان لحم و دهن و بنطلونه ضيق عليه و رموشه طويلة و نظراته خجولة ناعم حرير ابيض بزازه كبيرة لحمه ابيض رأيت بزازه من فتحة الزراير فى قميصه طوله مناسب ١٦٨ لتلميذ فى اعدادى ، البنطلون منتفخ عامل هرم منفوخ وارم علشان قضيبه طخين قوى مليان لحم و منتصب شويتين و افخاذة مليانة قوى طرية و مسكت ايده دافئة طرية و جهه احمر خجلا و عنيه مكسوفة ... اتعرفت عليه و قلت له اول جملة (انت حلو خالص اخاف عليك من الحسد و من العيال الصايعة اللى بتعمل قلة أدب مع بعض فى التواليت .. خلليك جنبى علشان ادافع عنك ) ابتسم و قال لى فى خجل (حاضر .. تعالى معايا البيت اعرفك بماما )..

ذهبت مع مجدى و قابلت مامته بجمالها وانوثتها الرائعة و جسدها الممتلىء بعض الشىء و القوية الثدي والارداف و ساحرة العيون قاتلة الشفايف و انتصب قضيبى و يدى بين يديها نتحدث حديث المودة والتعارف الجديد ولاحظت ان نظر ام مجدى متعلق ثابت على قضيبى المنتصب طوال الزيارة لاتفارقنى ابدا حتى بينما اكلت من يديها قطع الكنافة و البسبوسة الكبيرة جدا بالمكسرات و كانت عليها بودرة حمراء رأيت ام مجدى تضعها فى المطبخ ، وعندما ذهبت لاغسل فمى بجوار المطبخ دخلت بسرعة و اخذت ورقة وعلبة رمتها ام مجدى فيها و وضعتها فى جيبى و دخلت التواليت اتعرف عليها وافحصها فوجدت انها علبة بودرة مسحوق الفياجرا الف وخمسمائة مل جم من المانيا, فاحسست بالقلق لأنها وضعت ذلك لى فى الحلوى الشرقية واكلتها كلها ..خرجت و حاولت الاستئذان و العودة إلى ماما وبيتنا ولكن ام مجدى طلبت منى البقاء لتناول طعام العشاء معها ومع مجدى و لاحكى لها عن نفسى اكثر فقلت لها اننى ابن وحيد واعيش وحدى مع أمى الجميلة جدا فى بيت واسع كبير و سألتني فقلت نعم عندى حجرتى المستقلة و مكتبه ولكننى انام فى أحضان أمى الشابة ٣٤ سنة الجميلة و نعم نتبادل القبلات و ماما تحتضننى و تلاعبنى وتنام فوقى و نعم اشعر ان ماما زوجتى و تفعل معى كل ما تفعله زوجة مع عشيقها وزوجها و لا لا اعرف شيئا عن الجنس و لم اشاهد انثى عارية غير أمى فى الحمام ونحن نستحم معا وقلت نعم أمى تحذرني من الرجال الغرباء وان لا ادعهم يقربون جسدى ولكنها لم تحذرني من البنات والستات .. و عند الوداع حضنتني بقوة واعتصرت جسدى بين يديها وثدييها المبيرين شبه عارية و فعل مجدى نفس الشىء و حضننى بقوة بين ذراعيه وجسده السمين الأبيض و قبل شفتى بشفتيه الحمراء كثيرا و طويلا وهو يتحسس لحم ظهرى تحت القميص فانتصر قضيبى و أحسست ايضا ان قضيبه منتصب غليظ جدا منفوخ صلب طويل فى الشورت الخفيف الضيق الذى يرتديه و تملكتنى الحيرة وهو يتحسس اردافى يعتصرها بقوة وحنان و اصبعه الأوسط يضغط فتحتى الشرجية و يدلك حولها فنظرت فى عينيه و أعطيته شفتيى تماما يمتصهما و نظرت فى عينيه فرايت نظرة غريبة قوية مضيئة و نظرت الى ام مجدى فوجدتها تبتسم وهى تنظر إلى قضيب مجدى المنتصب بين افخاذى يضغط و يداعب قضيبى و خدودها حمراء ملتهبة و عينيها تلمعان بفرح و قالت هات مامتك معاك بكرة نتعرف ونتغدى مع بعض وانت تذاكر مع مجدى فوعدتها بذلك و انصرفت وانا افكر فى قضيب مجدى و فى الاحساس بحضنه وحضن امه وانتصب قضيبى بقوة وانا فى الاوتوبيس و دون ان أدرى زنقت قضيبى بالتدريج ثم بقوة بين ارداف ولد بدين مقارب لى فى السن و شعرت بمتعة كلما اهتز الباص واندفع قضيبى يحتك بين اردافه وفجأة قذفت اللبن بعنف وقوة وانا ارتعش فاحتضنت الولد امامى بقوة و يدى على بطنه ولديه و همست له همسة مثل الغنج و قلت احبك انت جميل قوى معلش غصب عنى جبت على طيظك من برة .. فابتسم و قال معلهش بتحصل معايا ساعات و تعارفنا و أخذته الى بيتنا لانظف بنطلونه من اللبن و غسلت له البنطلون والكلوت ونحن عاريان فى الحمام و نشرت كليهما فى الشمس و أخذته الى السرير و اغلقت باب حجرتى و احتضنت الولد واسمه حمادة و نام على ظهره وانا فوقه امتص خدوده وشفتيه فاتح وباعد بين فخذيه و قضيبى يحك قضيبه المنتصب الأكبر وأكثر غلظة من قضيبى كثيرا و بشكل واضح فقلت له (ياه قضيبك حلو قوى كبير و طخين وناشف .. انت هايج عاوز تعمل لى ؟) قال لى (موش لازم دلوقت .. انت جميل و اعمل لى انت الاول زى ما تحب ؟) أحسست بالخيبة فقد كنت أريد قضيبه محشورا قويا مؤلما لذيذا فى أعماق بطنى. رفعت فخذيه فوق اكتافى .. و امسك هو قضيبى يقوده بنفسه الى فتحته الشرجية و انا اضغط عليه بلهفة و تسرع ، فابتسم و قال لى على مهلك قوى و هات شفايفك متعنى .. و انزلق قضيبى الجميل الغليظ العملاق ببطؤ و سهولة بعض الشىء الى أعماق بطنه وهو يتاوه ويغنج ، قلت له احبك قوى .. قال و الدموع فى عينيه انا حبيتك اكتر .. اوعدني تفضل معايا ما تسيبنيش أبدا .. واوعدك اكون مراتك و تحت رجليك .. قلت له اوعدك .. انت عيونك تبكى ليه ؟ قال لى لما تنيكنى حلو احكى لك فى الحمام .. و نكت الولد بمزاج و متعة و لذة جميلة جدا .. و قذفت جواه فى بطنه عميقا ثلاث حمولات كاملة من اللبن الغليظ .. قال لى عاوز اشرب اللبن .. قلت له بعدين .. تعالى انت نيكنى .. ابتسم و قال لى موش لازم النهاردة .. بعدين .. بصراحة موش عاوز النهاردة .. النهاردة انت بس تنيكنى وتمتعنى .. و أخذته فى حضنى فى السرير و اختفينا تحت البطانية تتحسس بزازه وجسمه البدين الناعم الجميل و ارضع شفتيه طويلا وهو يرضع لسانى و يتحسس طيظى بحنان و اصبعه يداعب فتحتى الشرجية بحنان و يضغط و ينسحب و شهقت و قلت له طيب دخل صباعك فيا و نيكنى بيه .. وفعلا ناكنى باصبعين و طار مخى و تنهدت و شهقت و انا اتحسس قضيبه الجميل الغليظ جدا بشكل مخيف و طويل كقضيب الحمار يتصلب بالتدريج فى يدى .. همست وانا احتضنها.. علشان خاطرى ... نيكنى ولو مرة علشان انا حبيتك قوى و مزاجى عاوزك و طيظى نفسها فى بتاعك الجميل ده .. و نمت على بطنى و وضع لى كمية كبيرة من كريم نيفيا فى فتحتى الشرجية و صعد ونام فوق ظهرى يقبل خدودى و اعطيه شفتيى يقبلنى القبلة الطويلة واغمض عينى و يده تتحسس بزازى تعتصرها و بطنى و قبة كسى و قضيبى شبه منتصب فى يده وهمس لى احبك قوى . قلت له احبك اكتر مليون مرة .. و ارتاح قضيبه المخيف بين اردافى راسه الكبيرة الى أعلى نحو ظهرى و انا اتململ أريده ان يدخل رأس قضيبه جوايا و بدأ يحكى كيف ان امه المعلمة فى مدرسة الثانوية للبنات تعشق طيظه بجنون و انها تنيكه كل ليلة باصابعها و بخيارة و بقضيب كهرباء اصطناعي ضخم .. بل انها تتلذذ بأن تجعل زميلتها و عشيقتها السحاقية تنيكه هى الأخرى و تجعله عبد وخدام بينهما يلحس و يمتص كسها و فتحتها الشرجية و ينيكها تحت أمرها و توجيهاتها و عندما رآه ذكر عشيق امه طلب منها واطاعته بشهوة و جعلته ينيك ابنها الجميل وهى مستمتعة تشاهد ثم بدأت تطلب من كل ذكر أو أنثى تعشقهم ان ينيك ابنها بقوة بلا حدود .. هنا بدأ حمادة و رأس قضيبه تبحث عن فتحتى الشرجية و تنضبت فيها وتضغط بالتدريج بحنان مؤلم و بقوة و اصرار .. فساعدته و اخذت ارضع شفتيه واضغط اردافى على قضيبه و افتح فتحتى له بقوة و أحسست برأس قضيبه تنزلق تنزلق تنزلق و تدخل تدخل تدخل و قضيبه الرهيب الصلب يشق لحمى يؤلمنى و انا اساعده وادفع فتحتى نحوه اقوى حتى دخل قضيبه العملاق بلذة لا توصف داخلى .. همس لى وجعتك ؟ قلت له شوية بس لذيذ قوى . نيكنى براحتك باة متعنى . فراح حمادة يحرك قضيبه يدخله كله فاشهق شهقة خوف و هلع و يسحبه يخرجه فاغنج و اتاوه واتنهد و اتوسل اليه يدخله كله تانى آه لاهه خلليه جوايا ينيكنى و يمتعنى ده حلو قوى ولذيذ .. و قذف حمادة طنا من اللبن المنوى كامل الدسم جوايا فى مرات متتالية عديدة . حتى تعب و تعبت فاحتضننى و انا بين ذراعيه عاريين و دخلت ماما فكشفت البطانية و راتنا هكذا فابتسمت و قبلتنا و همست (مبسوط ؟ خلليه يدلعك حلو و ينيكك كثير باين عليه ولد جميل أمور خالص ) و اطفات الانوار و اغلقت باب الحجرة واغرقنا انا وحمادة فى النوم و لكنه استيقظ قبيل الفجر يتحسس بزازى و قال عاوز انيكك ، أعطيته ظهرى و فتحت له فتحتى بيدى فى صمت و كل اعصابى و احساساتى مستمتعة بجسده الجميل وقضيبه يملأ بطنى بنيكنى كالمجنون حتى طلعت شمس اليوم الثانى .. نكته بسرعة و استحممنا ونحن ننيك بعضنا فى الحمام وخطفنا طعام الإفطار من يد ماما العارية تقريبا و سجد أمامها حمادة يلحس و يمتص كسها و ذهبنا الى المدرسة لاجلس بجوار مجدى تتشابك ايدينا و تداعب أصابعه اصابعى و يتحسس فخاذى و اردافى كاننى خطيبته او حبيبته و تبعنى الى تواليت المدرسة و قال لى تعالى نستعمل تواليت الناظر احسن معايا مفتاحه و نظيف .. و احتضننى مجدى حضن عاشق لعاشقة و شفتيه تلتهم رقبتى وخدودى و شفتيى بقوة و يده تخلع الكلوت منى بالبنطلون فى حركة واحدة و قال ماتنساش تجيب مامتك تتغدى وتتعرف على ماما النهاردة ، و انا باة معاك فى حجرتى محضر لك مفاجأة جميلة ، ضحكت و انا الف ذراعى حول كتفيه و امسكت قضيبه المخيف و قلت له (عارف المفاجأة. هى دى .. زوبرك الجميل ده .. هو احلى مفاجأة منك علشان انا احبك) و دفع مجدى قضيبه بين افخاذى وهو يعتصر اردافى بيديه و لسانه ينيك شفتاى بقوة وعنف فى قبلة لذيذة جدا و رفع مجدى فخذى عاليا على ذراعه و دفع قضيبه فى فتحتى الشرجية باحتراف و قوة فاطلقت صرخة وشهقة عذراء لحظة تمزيق غشاء البكارة وفقدانها العارية و قضيب مجدى منطلق كالصاروخ يدق أعماق طيظى الناعمة الكبيرة المرتعشة و قذف مجدى لوود كبير ثقيل جدا من اللبن جوايا و رمانى على قاعدة التواليت و قبل شفتى بحب و قال لى ح اخرج انا الأول بسرعة قبل حضرة الناظر او حد من المدرسين يخش هنا و يشوفنا كدة .. و خرج مجدى من التواليت قبل ان ارد عليه .. كنت تعبان جدا من كثرة النيك فيا يومين ورا بعض. وفجأة دخل الاستاذ عادل استاذ التربية الرياضية و هو يمسك قضيبه منتصب فى يده طويل جدا ابيض و جميل مثير وقالى وطى ياللا .. و انحنيت امامى على مقعد التواليت و اندفع قضيب الاستاذ عادل يشق و يمزق أعماق طيظى وانا اشهق واتاوه و هو يزداد ضربا داخل بطنى بقضيبه ..
 
  • عجبني
التفاعلات: EL Deed و نفسي بجددد
قصتك اساسها جميل بس الافكار غير مترتبه
 
  • عجبني
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: عشيقة زينب و الحب و سنينه
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • معجبنيش
التفاعلات: عشيقة زينب
  • عجبني
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: عشيقة زينب و الحب و سنينه
قصتك اساسها جميل بس الافكار غير مترتبه
ممنوع نقد القصص في القصص إلا لمن يملك رتبة ناقد فني لو كررتها سيرفع أمرك ل@مشرفين قصص
 
  • معجبنيش
التفاعلات: عشيقة زينب
ممنوع نقد القصص في القصص إلا لمن يملك رتبة ناقد فني لو كررتها سيرفع أمرك ل@مشرفين قصص
يعنى ممنوع التعليق على القصص؟ لان اي تعليق على قصه هو نقد لها
 
  • عجبني
التفاعلات: عشيقة زينب
  • معجبنيش
التفاعلات: عشيقة زينب
  • معجبنيش
التفاعلات: عشيقة زينب
انت مدخل كم قصه فى بعض و كده بتوه القارئ، ركز على موضوع واحد و امشي فيه
انا الموضوع الواحد مركز القصة .. سالب او تبادل و كثيرون حوله يتناك منهم و يتمتع و كلهم فى القصة علشان يشبعوه نيك
 
  • عجبني
التفاعلات: عشيقة زينب
  • معجبنيش
التفاعلات: عشيقة زينب
عندك مجلس النقد الفني خذ راحتك فيه بالنقد
 
  • معجبنيش
التفاعلات: عشيقة زينب
انا الموضوع الواحد مركز القصة .. سالب او تبادل و كثيرون حوله يتناك منهم و يتمتع و كلهم فى القصة علشان يشبعوه نيك
شكرا على الرد بس مش حاقدر اتناقش معاك علشان قالو ممنوع

احنا مفروض نقرا من سكات حسب قوانين منتدى نسوانجى
 
  • عجبني
التفاعلات: الحب و سنينه
اذا لماذا يفتح باب التعليقات من الاساس اذا كانن

اولا يا اخى احنا مش في مدرسه و انا عايو افهم المخالفه

ماهو اى تعليق على قصه يعتبر نقد لها فما هو وجه التعليق المسموح
@مشرفين قصص هم من لديهم الجواب النهائي في هذا الشأن
 
  • معجبنيش
التفاعلات: عشيقة زينب
عندك مجلس النقد الفني خذ راحتك فيه بالنقد
يا عم و لا نقد غنى و لا غيرو لاننا مش في مجلس ادبي

الواحد داخل يتسلى و لما بيلاقى حاجه بيعلق عليها بكل احترام

مش مستاهله اروح مجلس نقد و غيرو و مادام عايزننا نقرا من سكات حنقرا من سكات منتداكم و انتو احرار فيه
 
  • عجبني
التفاعلات: عشيقة زينب
شكرا على الرد بس مش حاقدر اتناقش معاك علشان قالو ممنوع

احنا مفروض نقرا من سكات حسب قوانين منتدى نسوانجى
النقاش في مجلس النقد
 
  • معجبنيش
التفاعلات: عشيقة زينب
يا عم و لا نقد غنى و لا غيرو لاننا مش في مجلس ادبي

الواحد داخل يتسلى و لما بيلاقى حاجه بيعلق عليها بكل احترام

مش مستاهله اروح مجلس نقد و غيرو و مادام عايزننا نقرا من سكات حنقرا من سكات منتداكم و انتو احرار فيه
انا عضو مثلك
 
  • معجبنيش
التفاعلات: عشيقة زينب
حكيت قبل كدة ازاى قابلت مجدى زميلى الجديد فى المدرسة الاعدادى و وقعت فى حبه و جماله الغير عادى وجسمه البنوتى الانثوى و الآن احاول افتكر تفاصيل لذيذة واكتشاف لبعض اسرار الحب مع مجدى .. جايز تكون انت نسيت لكن علشان افكرك قلت :
.
هو (مجدى) تلميذ جديد فى المدرسة، جميل شعره بنى تقيل ناعم و المدرسة قالت له يجلس بجوارى فى نفس الدكة و المقعد عنيه حلوة مبتسم خدوده مليانة تفاح احمر شفايفه مليانة لونها وردى و جسمه مليان لحم و دهن و بنطلونه ضيق عليه و رموشه طويلة و نظراته خجولة ناعم حرير ابيض بزازه كبيرة لحمه ابيض رأيت بزازه من فتحة الزراير فى قميصه طوله مناسب ١٦٨ لتلميذ فى اعدادى ، البنطلون منتفخ عامل هرم منفوخ وارم علشان قضيبه طخين قوى مليان لحم و منتصب شويتين و افخاذة مليانة قوى طرية و مسكت ايده دافئة طرية و جهه احمر خجلا و عنيه مكسوفة ... اتعرفت عليه و قلت له اول جملة (انت حلو خالص اخاف عليك من الحسد و من العيال الصايعة اللى بتعمل قلة أدب مع بعض فى التواليت .. خلليك جنبى علشان ادافع عنك ) ابتسم و قال لى فى خجل (حاضر .. تعالى معايا البيت اعرفك بماما )..

ذهبت مع مجدى و قابلت مامته بجمالها وانوثتها الرائعة و جسدها الممتلىء بعض الشىء و القوية الثدي والارداف و ساحرة العيون قاتلة الشفايف و انتصب قضيبى و يدى بين يديها نتحدث حديث المودة والتعارف الجديد ولاحظت ان نظر ام مجدى متعلق ثابت على قضيبى المنتصب طوال الزيارة لاتفارقنى ابدا حتى بينما اكلت من يديها قطع الكنافة و البسبوسة الكبيرة جدا بالمكسرات و كانت عليها بودرة حمراء رأيت ام مجدى تضعها فى المطبخ ، وعندما ذهبت لاغسل فمى بجوار المطبخ دخلت بسرعة و اخذت ورقة وعلبة رمتها ام مجدى فيها و وضعتها فى جيبى و دخلت التواليت اتعرف عليها وافحصها فوجدت انها علبة بودرة مسحوق الفياجرا الف وخمسمائة مل جم من المانيا, فاحسست بالقلق لأنها وضعت ذلك لى فى الحلوى الشرقية واكلتها كلها ..خرجت و حاولت الاستئذان و العودة إلى ماما وبيتنا ولكن ام مجدى طلبت منى البقاء لتناول طعام العشاء معها ومع مجدى و لاحكى لها عن نفسى اكثر فقلت لها اننى ابن وحيد واعيش وحدى مع أمى الجميلة جدا فى بيت واسع كبير و سألتني فقلت نعم عندى حجرتى المستقلة و مكتبه ولكننى انام فى أحضان أمى الشابة ٣٤ سنة الجميلة و نعم نتبادل القبلات و ماما تحتضننى و تلاعبنى وتنام فوقى و نعم اشعر ان ماما زوجتى و تفعل معى كل ما تفعله زوجة مع عشيقها وزوجها و لا لا اعرف شيئا عن الجنس و لم اشاهد انثى عارية غير أمى فى الحمام ونحن نستحم معا وقلت نعم أمى تحذرني من الرجال الغرباء وان لا ادعهم يقربون جسدى ولكنها لم تحذرني من البنات والستات .. و عند الوداع حضنتني بقوة واعتصرت جسدى بين يديها وثدييها المبيرين شبه عارية و فعل مجدى نفس الشىء و حضننى بقوة بين ذراعيه وجسده السمين الأبيض و قبل شفتى بشفتيه الحمراء كثيرا و طويلا وهو يتحسس لحم ظهرى تحت القميص فانتصر قضيبى و أحسست ايضا ان قضيبه منتصب غليظ جدا منفوخ صلب طويل فى الشورت الخفيف الضيق الذى يرتديه و تملكتنى الحيرة وهو يتحسس اردافى يعتصرها بقوة وحنان و اصبعه الأوسط يضغط فتحتى الشرجية و يدلك حولها فنظرت فى عينيه و أعطيته شفتيى تماما يمتصهما و نظرت فى عينيه فرايت نظرة غريبة قوية مضيئة و نظرت الى ام مجدى فوجدتها تبتسم وهى تنظر إلى قضيب مجدى المنتصب بين افخاذى يضغط و يداعب قضيبى و خدودها حمراء ملتهبة و عينيها تلمعان بفرح و قالت هات مامتك معاك بكرة نتعرف ونتغدى مع بعض وانت تذاكر مع مجدى فوعدتها بذلك و انصرفت وانا افكر فى قضيب مجدى و فى الاحساس بحضنه وحضن امه وانتصب قضيبى بقوة وانا فى الاوتوبيس و دون ان أدرى زنقت قضيبى بالتدريج ثم بقوة بين ارداف ولد بدين مقارب لى فى السن و شعرت بمتعة كلما اهتز الباص واندفع قضيبى يحتك بين اردافه وفجأة قذفت اللبن بعنف وقوة وانا ارتعش فاحتضنت الولد امامى بقوة و يدى على بطنه ولديه و همست له همسة مثل الغنج و قلت احبك انت جميل قوى معلش غصب عنى جبت على طيظك من برة .. فابتسم و قال معلهش بتحصل معايا ساعات و تعارفنا و أخذته الى بيتنا لانظف بنطلونه من اللبن و غسلت له البنطلون والكلوت ونحن عاريان فى الحمام و نشرت كليهما فى الشمس و أخذته الى السرير و اغلقت باب حجرتى و احتضنت الولد واسمه حمادة و نام على ظهره وانا فوقه امتص خدوده وشفتيه فاتح وباعد بين فخذيه و قضيبى يحك قضيبه المنتصب الأكبر وأكثر غلظة من قضيبى كثيرا و بشكل واضح فقلت له (ياه قضيبك حلو قوى كبير و طخين وناشف .. انت هايج عاوز تعمل لى ؟) قال لى (موش لازم دلوقت .. انت جميل و اعمل لى انت الاول زى ما تحب ؟) أحسست بالخيبة فقد كنت أريد قضيبه محشورا قويا مؤلما لذيذا فى أعماق بطنى. رفعت فخذيه فوق اكتافى .. و امسك هو قضيبى يقوده بنفسه الى فتحته الشرجية و انا اضغط عليه بلهفة و تسرع ، فابتسم و قال لى على مهلك قوى و هات شفايفك متعنى .. و انزلق قضيبى الجميل الغليظ العملاق ببطؤ و سهولة بعض الشىء الى أعماق بطنه وهو يتاوه ويغنج ، قلت له احبك قوى .. قال و الدموع فى عينيه انا حبيتك اكتر .. اوعدني تفضل معايا ما تسيبنيش أبدا .. واوعدك اكون مراتك و تحت رجليك .. قلت له اوعدك .. انت عيونك تبكى ليه ؟ قال لى لما تنيكنى حلو احكى لك فى الحمام .. و نكت الولد بمزاج و متعة و لذة جميلة جدا .. و قذفت جواه فى بطنه عميقا ثلاث حمولات كاملة من اللبن الغليظ .. قال لى عاوز اشرب اللبن .. قلت له بعدين .. تعالى انت نيكنى .. ابتسم و قال لى موش لازم النهاردة .. بعدين .. بصراحة موش عاوز النهاردة .. النهاردة انت بس تنيكنى وتمتعنى .. و أخذته فى حضنى فى السرير و اختفينا تحت البطانية تتحسس بزازه وجسمه البدين الناعم الجميل و ارضع شفتيه طويلا وهو يرضع لسانى و يتحسس طيظى بحنان و اصبعه يداعب فتحتى الشرجية بحنان و يضغط و ينسحب و شهقت و قلت له طيب دخل صباعك فيا و نيكنى بيه .. وفعلا ناكنى باصبعين و طار مخى و تنهدت و شهقت و انا اتحسس قضيبه الجميل الغليظ جدا بشكل مخيف و طويل كقضيب الحمار يتصلب بالتدريج فى يدى .. همست وانا احتضنها.. علشان خاطرى ... نيكنى ولو مرة علشان انا حبيتك قوى و مزاجى عاوزك و طيظى نفسها فى بتاعك الجميل ده .. و نمت على بطنى و وضع لى كمية كبيرة من كريم نيفيا فى فتحتى الشرجية و صعد ونام فوق ظهرى يقبل خدودى و اعطيه شفتيى يقبلنى القبلة الطويلة واغمض عينى و يده تتحسس بزازى تعتصرها و بطنى و قبة كسى و قضيبى شبه منتصب فى يده وهمس لى احبك قوى . قلت له احبك اكتر مليون مرة .. و ارتاح قضيبه المخيف بين اردافى راسه الكبيرة الى أعلى نحو ظهرى و انا اتململ أريده ان يدخل رأس قضيبه جوايا و بدأ يحكى كيف ان امه المعلمة فى مدرسة الثانوية للبنات تعشق طيظه بجنون و انها تنيكه كل ليلة باصابعها و بخيارة و بقضيب كهرباء اصطناعي ضخم .. بل انها تتلذذ بأن تجعل زميلتها و عشيقتها السحاقية تنيكه هى الأخرى و تجعله عبد وخدام بينهما يلحس و يمتص كسها و فتحتها الشرجية و ينيكها تحت أمرها و توجيهاتها و عندما رآه ذكر عشيق امه طلب منها واطاعته بشهوة و جعلته ينيك ابنها الجميل وهى مستمتعة تشاهد ثم بدأت تطلب من كل ذكر أو أنثى تعشقهم ان ينيك ابنها بقوة بلا حدود .. هنا بدأ حمادة و رأس قضيبه تبحث عن فتحتى الشرجية و تنضبت فيها وتضغط بالتدريج بحنان مؤلم و بقوة و اصرار .. فساعدته و اخذت ارضع شفتيه واضغط اردافى على قضيبه و افتح فتحتى له بقوة و أحسست برأس قضيبه تنزلق تنزلق تنزلق و تدخل تدخل تدخل و قضيبه الرهيب الصلب يشق لحمى يؤلمنى و انا اساعده وادفع فتحتى نحوه اقوى حتى دخل قضيبه العملاق بلذة لا توصف داخلى .. همس لى وجعتك ؟ قلت له شوية بس لذيذ قوى . نيكنى براحتك باة متعنى . فراح حمادة يحرك قضيبه يدخله كله فاشهق شهقة خوف و هلع و يسحبه يخرجه فاغنج و اتاوه واتنهد و اتوسل اليه يدخله كله تانى آه لاهه خلليه جوايا ينيكنى و يمتعنى ده حلو قوى ولذيذ .. و قذف حمادة طنا من اللبن المنوى كامل الدسم جوايا فى مرات متتالية عديدة . حتى تعب و تعبت فاحتضننى و انا بين ذراعيه عاريين و دخلت ماما فكشفت البطانية و راتنا هكذا فابتسمت و قبلتنا و همست (مبسوط ؟ خلليه يدلعك حلو و ينيكك كثير باين عليه ولد جميل أمور خالص ) و اطفات الانوار و اغلقت باب الحجرة واغرقنا انا وحمادة فى النوم و لكنه استيقظ قبيل الفجر يتحسس بزازى و قال عاوز انيكك ، أعطيته ظهرى و فتحت له فتحتى بيدى فى صمت و كل اعصابى و احساساتى مستمتعة بجسده الجميل وقضيبه يملأ بطنى بنيكنى كالمجنون حتى طلعت شمس اليوم الثانى .. نكته بسرعة و استحممنا ونحن ننيك بعضنا فى الحمام وخطفنا طعام الإفطار من يد ماما العارية تقريبا و سجد أمامها حمادة يلحس و يمتص كسها و ذهبنا الى المدرسة لاجلس بجوار مجدى تتشابك ايدينا و تداعب أصابعه اصابعى و يتحسس فخاذى و اردافى كاننى خطيبته او حبيبته و تبعنى الى تواليت المدرسة و قال لى تعالى نستعمل تواليت الناظر احسن معايا مفتاحه و نظيف .. و احتضننى مجدى حضن عاشق لعاشقة و شفتيه تلتهم رقبتى وخدودى و شفتيى بقوة و يده تخلع الكلوت منى بالبنطلون فى حركة واحدة و قال ماتنساش تجيب مامتك تتغدى وتتعرف على ماما النهاردة ، و انا باة معاك فى حجرتى محضر لك مفاجأة جميلة ، ضحكت و انا الف ذراعى حول كتفيه و امسكت قضيبه المخيف و قلت له (عارف المفاجأة. هى دى .. زوبرك الجميل ده .. هو احلى مفاجأة منك علشان انا احبك) و دفع مجدى قضيبه بين افخاذى وهو يعتصر اردافى بيديه و لسانه ينيك شفتاى بقوة وعنف فى قبلة لذيذة جدا و رفع مجدى فخذى عاليا على ذراعه و دفع قضيبه فى فتحتى الشرجية باحتراف و قوة فاطلقت صرخة وشهقة عذراء لحظة تمزيق غشاء البكارة وفقدانها العارية و قضيب مجدى منطلق كالصاروخ يدق أعماق طيظى الناعمة الكبيرة المرتعشة و قذف مجدى لوود كبير ثقيل جدا من اللبن جوايا و رمانى على قاعدة التواليت و قبل شفتى بحب و قال لى ح اخرج انا الأول بسرعة قبل حضرة الناظر او حد من المدرسين يخش هنا و يشوفنا كدة .. و خرج مجدى من التواليت قبل ان ارد عليه .. كنت تعبان جدا من كثرة النيك فيا يومين ورا بعض. وفجأة دخل الاستاذ عادل استاذ التربية الرياضية و هو يمسك قضيبه منتصب فى يده طويل جدا ابيض و جميل مثير وقالى وطى ياللا .. و انحنيت امامى على مقعد التواليت و اندفع قضيب الاستاذ عادل يشق و يمزق أعماق طيظى وانا اشهق واتاوه و هو يزداد ضربا داخل بطنى بقضيبه ..
المؤلف يكتب قصة علشان الناس تقرأها- كل الناس - علشان كدة لازم يكتب بلهجة و مفردات وتركيب و أساليب و أمثلة من البيئة التى تنتمى اليها أحداث و مضمون القصة و فى نفس الوقت بلغة و تراكيب ولهجة وامثلة تنتمى الى نوعية اغلب القراء. فهذه القصة لو مكتوبة لأهل اللغة و الثقافة الفرنسية فيجب ان تنطبق عليها وتنفذ معايير الكتابة بلغة فرنسية . نفس الشىء لو للقراءة فى الهند او فى الارجنتين .. كل قراء من بيئة معينة لهم الحق فى اللغة والأحداث والمضمون الذى يناسبهم
و بعد ان يتم تنفيذ هذا. لو حدث ان احد القراء او مجموعة منهم اعترض او طلب تفسير او وجه نقد للقصة فإن هذا يشير عند النقاد ان الكاتب المؤلف لديه عيب و نقص وقصور يجب عليه ان يقوم بتصحيحه فى ضوء النقد الموجه اليه ..
ودراسة نماذج كثيرة من المؤلفات فى ضوء البيئات التى كتبت فيها و من أجلها يجعل المؤلف يكتسب مهارات عالية جدا مثل مؤلفات نجيب محفوظ و المنفلوطي و عبد الحليم عبد**** و الشيخ العشرى و تولوستوى و ادجار والاس و البرتو مورافيا و فرانسواز ساجان و فكتور هوجو و غيرهم
ولاحظ ان القصص التى انتقلت من ثقافة الى ثقافة اخرى تمت إعادة كتابتها كل مرة فى ضوء الثقافة المنقول اليها مجددا مثل رواية (لوليتا) فهى فى الأصل روسية قبل سنة ١٨٧٦ ونهايتها تختلف بانتحار اهم الشخصيات، ثم انتقلت الى انجلترا بعد ١٩٠٠ فتغيرت احداثها ونهايتها ثم انتقلت الى فرنسا ثم الى الولايات المتحدة الأمريكية فرفضت تماما و اعيدت الى الناشر فى فرنسا ثم تم تعديلها فعادت الى أمريكا و رايناها بنسختها الاخيرة المشهورة .
مجرد دردشة
تحياتى
 
  • عجبني
التفاعلات: عشيقة زينب

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%