NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,129
نقاط
19,747
، أنا اسمي سمير من وأنا صغير والجنس عندي هوس كنت بحب أتعرى وأفرج أصحابي في أتوبيس المدرسة زبري الصغير وطيزي البيضة المدورة ، كان دايماً الاتوبيس ينزلنا جنب المدرسه وهناك كان في محل بقاله صغير واقف فيه راجل إسمه عم جمال كان راجل كبير بالستينات من عمره ، كان شعره رمادي خشن وقصير ودايما بيلبس جلابيه صعيدي وعمه ، الصراحة كان أمور وتخين ، كنت بنظرله نظرات كدة إعجاب بريء ، كنا بنروح عنده كل يوم فكان عرفنا بالاسم ، أول مرة مسك ايدي وهو بيديني الباقي ، وقال لي ايدك ناعمة أوي يا سمير إتكسفت وقلت له ميرسي . مرة تانية ، دخلني جوا عنده بعد ما قلي استنى عايزك ، بعد ما المحل فضي ، حضني جامد أوي ، وبسني على خدي بوسة طويلة ، لدرجة خدي إتبل ، وهمس في ودني وحشتني أوي انا بموت في طيزك اتكسفت وضحكت وكنت كل مره اروحله أتعمد إني أكون لوحدي يقوم يمسك زبه من فوق الجلابيه وهو بيبوصلي واكتر من مره يقولي خش المحل ويلزق فيا من ورا وانا حاسس بزبه واقف
اخر مره عديت عليه وبعد ماتاكد اننا لوحدينا راح رافع الجلابيه ومنزل اللباس البلدي الي هوا لابسه شوفت وحش اسود وبيضان اد دماغي
انا خفت وجريت بس اتمنيت انه ينكني.
كان بعدها بأسبوع المدرسة كانت عملة رحلة للقناطر ، كان يوم جمعة والدنيا كانت فاضية ، أهلي وصلوني حوالي الساعة 7 الصبح ، قبل الميعاد بساعة مثلاً ، قلت أعدي على عم جمال اشوفه , وصلت المحل ، لاقته واقف مع راجل تاني من سنه بيوضبوا البضاعة في المحل ، راح على طول عم جمال لما شافني ، قال له ، روح وضب الباقي في المخزن ، الراجل بص لي وضحك ضحكة خبيثة كدة ومشي ، عم جمال قال لي تعالى بقى إنت وحشتني ، راح شدني في حضنه ، بدون مقدمات ، بسني بوسة طويلة على شفايفي ، كنت مغمض وفي حتة تانية ، شدني من ايدي وسحبني ورا التلاجة الكبيرة ، زنقني في ركن وبدأ يبوس فيا ذي المجنون وانا بحضنه ومش قادر الف دراعتي حواليه من كرشه الطخين ، وأنا كنت رحت خلاص ومش في وعيي تقريباً ، لفني وشي للحيطة , رفعت ايدي أسند ، قلعني التشيرت و- الشورت ، ونزل على طيزي ببوقه ، كنت لابس مايوه سليب ، شده لتحت وبص على طيزي البيضة بدون أي شعر خالص وقال اه حبيبي كنت عارف انها حلوة بس مش بالجمال ده , فتح فلقت طيزي بيده وبدأ يلحس خرم طيزي وأنا في حتة تانية مخي شارد فالمتعة إلي كنت فيها ، لفني وقعد يلحس جسمي وتحت بطي الناعم ، ويرجع يبوسني ، طلع زبره من السوستة وكان نص نايم لكن عريض شوية ومش طويل ، جاب ايديه على ايدي وخلاني أمسكه ، كان ملمسه ناعم أوي ، قال لي ممكن تحطه في بقك وتبوسه عشان وجعني أوي ، نزلت على ركبي وبدأت أبوسه وأمص وكأنها مش اول مرة وكأن الموضوع عندي فطرة , وقعدت أمص له بإخلاص وهو صوابعه في خرم طيزي ، حط عليهم كريم كدة كان ساقع شوية ، بعدين سألني لو أحب أجرب الحس خرم طيزه ، قلت له نجرب ، راح لافف وقعد مقرفس وشفت أحلى طيز مدورة وناعمة ، فتح نفسه ، وأنا بدأت الحس خرمه الغامق ، كانت حلوة ونظيفة من أي شعر أو ريحة ، بدأت بيدي العب في زبره إلي وقف أوي، شوية وقال لي مش قادر حموت وعايزك ،
وراح لفني وقال لي لازم ادخله بقي رحت وطيت علي الكرسي الي قدامي وبدأ يدخله وحدة وحدة وأنا موجوع شوية وهو بيقول لي معلش ماتخافش ، وفضل ينيك فيا 10 دقائق وهو قاعد يشتم فيا وطيزي الممحونة ويضربني عليها, لحد ما الراجل إلي بيشتغل عنده رجع ولاقته واقف الظاهر بقاله فترة بيتفرج علينا ، قال لعم جمال ، كدة تزحلقني ، طب وأنا ايه مليش نفس اركب برضه ، وراح منزل بنطلونه ، وزبره كان كان واقف , أرفع بس أطول من عم جمال ، المهم ، عم جمال وطى على ودني وقال لي ممكن تبوس زبر عمك علي عشان وجعه أوي برضه قولتله لا انت بس قالي ليه ده حلو طيب دوقه بس ، كل ده وزبره مخرجش من طيزي ، عم علي قرب مني أنا فتحت بقي ومصت له ، رجع عم جمال ينيك فيا تاني ، بدأ يسرع بعد دقيقة كدة لاقت عم جمال بيرتعش ونزل لابنه كله جوا طيزي ، كان إحساس رائع ، فضل جوايا ونام عالية وقعد يبوس في رقبتي ويلحس وداني ، راح عم علي قاله ماتخلص ياعم عايز اركب بقي اول ماعم جمال خرج زبره دخل عم علي وبدا ينيك بس طول لحد ماجبهم ، وخرج يشرب سيجارة بعد ما قال ده خرمه ضيق اول مره يتناك، أنا كنت قرفان من الي حصل عشان كان أول مرة ، عم جمال ضحك وقال لي اني هحبه بعد كدة ، وإداني علبة حاجة ساقعة ، ولبان وشكولاته وبعدين لبست هدومي ، طلعت من ورا التلاجة ، عم جمال قال لي إنه إمبصت ونفسه نعمل كدة تاني ، مشيت وأنا ركبي بتخبط ف بعد كنت مبسوط وخايف في نفس الوقت ، رحت الرحلة مع صحابي وكل تفكيري في عم جمال وإلي عمله ,
تاني مرة أصلاً قال تعالى الجمعة إلي جايا الساعة 9 الصبح ، رحت له ، قال لا تعالى معايا هنروح حتة تانية أأمن ، كان عند واحد فكهاني ، دخلنا وفهمت إنه هيخليه ينيكني, بدأ عم جمال يسخن فيا وقلعني ملط ، خلاني أمص له برضه وسمعت الباب بتاع الدكان بينزل ، دخل الفكهاني ، قلع الجلابية وشفت زبر مش هنساه في حياتي ، أنا إتخضيت من كبره , مدفع أسمر بشعر ، بضان سودا مدلدلة ، ريحة الزبر الرجولي أوي ، بدون مقدمات حطه في بقي وفضلت أمص نصه في بقي ونصه التاني مسكه بيدي بعصر فيه ، كان الفكهاني واقف قدامي وأنا راكع ، وعم جمال نازل مص ولحس في خرمي
ولما جه وقت النيك ، كنت مرعوب منه ، قال لي ماتخافش ، وخلاني مفلأس ، وحاول يدخله ما دخلش من عرضه ، فا خلا عم سعيد يبدأ ينيكني ، وكان مفيش وجع منه ، بعدين ، لاقت عم جمال بيتوجع ، أتاري الفكهاني بدأ ينيك عم جمال وكنا عملين قطر ، عم جمال كان حاضيني بس وزبره في طيزي ، وسامع أنفاسه بتعلى مع كل دقة من المعلم في طيزه ، بدون مقدمات نطر جويا وكأنه حدث عادي ، كأنه مركز بس مع إلي بيحصل في طيزه ، قاعد يقول أحا نكني يا معلم ، اه اه لاقيت الفكهاني بيقول له جبت يا خول قبلي طب يلا كلهم تاني من على خرمي ، عم جمال خرج من طيزي وبدأ يدخل لسانه في خرمي ذي المجنون وبعدين دخل صوابعه جويا عشان يطلع كل اللبن ، الفكهاني هاج نيك وراح نطر لبنه جوا طيز عم جمال ، راح سحب زبره من طيز عم جمال وجابه قدام بقي وقال لي نظف يا متناك
فضلت أمص له زبره لحد ما نظف من لبنه ، زبره فضل واقف ، ذقني بالراحة على الارض وقال لي دورك تتناك يا أمور دلوقتي
خلاني نايم على ظهري ، خلا عم جمال يحط خرم طيزه على بقي ولبنه بينقط على لساني ، شد رجلي لورا أوي وخلا عم جمال يفتح طيزي أوي ، لاقته دلق مادة على خرمي تقريباً زيت ، وحاست بزبره الكبير بيدخل فيا وحدة وحدة لحد ما دخل كله ، كنت موجوع أوي وبعيط واصوت من الوجع ، لحد ما أخدت على حجمه وخرمي وسع ، بعدين قعد ينيك فيا أوي ، وأنا قاعد بلحس خرم عم سعيد باللبن إلي فيه , كنت اهاتهم مكتومة ، لاحظت انهم قاعدين يبوسوا بعض أوي
لحد ما المعلم بدأ أنفاسه تعلى ونطر جوا طيزي لبن دافي كتير أوي ، سحب زبره بالراحة وقال مبروك يا مدام ، وقعده يضحكوا بصوت عالي ، لبست هدومي وأنا حاسس ببلل رهيب في طيزي
مشيت أنا وعم جمال وأنا مش قادر اقفل رجلي وبعرج ، وهو مسكني من زراعي ، عدينا على عمارة كدة ، لاقيت عم جمال دخلني جوا ، قلت له رايح فين قال ل هحميك بقى عشان اللبن ده كله ، دخلنا عند غرفة البواب ، عم جمال نده عليه وقال له صباح الخير يا عم إسماعيل ، كان راجل عجوز يمكن في ال-70 من عمره ، ممكن نستحمى عندك ؟قال له أوي أوي بس معاكم ، ضحك وقاله يا راجل يا عجوز كفيك حتموت ، ضحكنا ، دخلنا الحمام أنا كنت سايب نفسي لعم سعيد ، قلعنا كلنا ، زبر عم إسماعيل كان صغير وأملس ، قعده يغسلني ويلعب في طيزي ، عم سعيد طلب مني أمص له راح زبه وقف وكبر راح قال تعالا نشفني وراح وااخدني علي الكنبه وقعد ينيك فيا وعم جمال والفكهاني بيتفرجوا ، بعدمفيش شويه جابهم ذي المية في طيزي رحنا استحمينا تاني وبعدين إتنشفنا كلنا ولبسنا ، ومشيت ، كان يوم مهم في حياتي ، روحت فكرت كتير ولاقت إنه في المجمل أنا كنت مبسوط ، من هنا عرفت اني هعشق الزبر خاصةً الرجال إلي أكبر مني
 
  • عجبني
التفاعلات: عبدو سامي
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%