- إنضم
- 30 مارس 2024
- المشاركات
- 126
- مستوى التفاعل
- 249
- نقاط
- 1,900
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
كان عندي ٢٣ سنة و كنت ساكن في شقة وحدي في احد احياء القاهرة..عن عبده كان راجل اربعيني اسمراني شديد ملامح وشه هلكانه من الشمس و جسمه باين عليه الشقا من سنين في شغل متعب وسط مقالب الزبالة.
كان يومياً يخبط عليا عشان ياخد الزبالة و انا بصراحة كنت بشفق علي وضعه و في نفس الوقت كان عاجبني و نفسي احس بجسمه الناشف فوقي و متخيل ده في النيك هيكون متوحش ازاي و يطلع فيا غلبه و تعبه.
في يوم خبط عليا و انا كنت بلبس و نازل مشوار، كنت للست البنطلون بس من فوق عريان..فتحتله فا مد ايده يسلم عليا "ازيك يا دكتور ايه ليه فالع كده حران ولا ايه"
ضحكت و مديت ايدي اسلم عليه و حسيت بقد ايه ايده خشنة حسيته ممكن لو قفش في ايدي اجمد شوية ممكن اتعور
و فجأة لقيته شدني عليه و باسني و حضنني زي ما بتسلم علي اي حد صاحبك..بس طبعا ايده بتحسس علي ضهري العريان حسيت جسمي كله اترعش و انا في حضنه
الحضن ماكملش ثواني و بعدها اخد الزبالة و نزل..من يومها و بقي يوميا لما افتحله الباب ياخدني بالحضن و مع الوقت بقيت بحس ان البوسة بتبعد عن خدي و بتيجي ناحية شفايفي اكتر.
لحد ما في يوم كنت لسه طالع من الدش و خبط عليا، لفيت نفسي بفوطة و فتحتله..هو اول ما شافني كده لقيته مبحلق في جسمي و في بزازي البارزة و حلماتي و الواقفة من المية الساقعة بتاعت الدش..و لقيته كسر الصمت ده و قاللي معلش يا دكتور ممكن ادخل اريح شوية انا من الصبح شغال.
"طبعا يا عم عبدو البيت بيتك اتفضل" و قفلت الباب وراه و دخل يقعد علي الانتريه..و انا روحت قعدت جنبه و انا زي ما انا ملفوف بالفوطة و باقي جسمي عريان. قعدنا نحكي شوية و بعدها قاللي "معلش يا دكتور هتعبك ممكن كوباية مية"
قمت عشان اروح المطبخ اجيبله المية و انا حاسس بعنيه بتفحص جسمي و بتستكشفه
جبتله كوباية مية و طبق فيه قطعة كيك و اكل و شرف و حكينا شوية ان مراته تعبانة صحيا و ان الفترة دي هو شرقان و مش عارف يعمل ايه عشان مراته مش قادرة تنام معاه "ماتتخدعش يا دكتور في شكلي ولا اني زبال، انا في السرير ببقي سيد الرجالة و ماحدش جه تحتي و استحمل هههههه"
ضحكت و انا بحط ايدي علي رجله و قومت عشان ارجع الكوباية و الطبق في المطبخ..و انا ماسك الفوطة كل حاجة في ايد، الفوطة بنت الوسخة قررت تقع دلوقتي و انا مدي ضهري لعم عبدو
اول ما وقعت بقي لحمي كله مكشوف قدامه..انا اتخضيت و معرفتش اعمل ايه لإن ايديا مشغولة.
لقيت عم عبدو بيجري عليا و بيقوللي "زي ما انت يا دكتور انا هرفعهالك"، و جه جنبي و عمل انه بيربطلي الفوطة و هو ايده الخشنة اللي مليانة وساخة مكان الزبالة حسست علي فلقتين طيازي و حسيته بيقفش فيهم براحة عشان ماخدش بالي.
قلتله "شكرا يا عم عبدو، لامؤاخذة"
رد عم عبده و هو حاطط ايده علي كتفي"ولا يهمك يا دكتور انت زي ابني مافيش داعي للكسوف يعني"
قلتله و انا بضحك"اقلعها يعني خالص يا عم عبدو هههههه"
رد عم عبدو "و ماله يا ولدي اقلعها و خد راحتك، ده انا كمان عايز اقلع الهدوم العرقانة دي و اخلي جسمي يتنفس شوية"
دخلت المطبخ رجعت الحاجة و جيتله تاني علي الصالة و فكيت الفوطة و رميتها بعيد "ادي الفوطة يا عم عبدو يلا خد راحتك بقي انت كمان"
لقيته في ثواني قلع القميص و كان مافيش حاجة تحته و بان قدامي صدره الشديد الاسمر اللي فيه شعر خفيف، و قلع البنطلون و قعد بالشورت الابيض
"ايه يا عم عبده انت اللي مكسوف من ابنك بقي ولا ايه" قلتله و انا بمسك طرف الشورت بتاعه
راح قلعه في ثواني و شوفت قدامي زب متوسط الحجم بس عروقه منفوخة و جوز بضان كبار جدا يمكن قد البرتقانة فا فاهمت دول قد ايه مليانين لبن
"ما ليها حق مراتك ماترضاش تنام معاك يا عم عبدو..بصراحة كبير و يخوف" ضحكت
"هو ايه ده يا دكتور، قصدك علي ده؟" قالها و هو بيحك زبه في فخادي و انا قاعد جنبه و كان زبه بدأ يقوم
مكسته لفوق و قلتله "و ايه البضان دي كلها باين عليك عنتيل يا عم عبدو هههه"
غمزلي و قاللي "اعجبك يا دكتور"
انا فهمت ان كده خلاص هو ناوي يدقني و يعشرني قبل ما ينزل من عندي، و من حظه انا كنت لسه حالق خرمي و منضفه تمام.
اخدته من ايده و دخلت بيه اوضة النوم و نمت علي بطني ع السرير و قلتله "انا جاهز يا عم عبدو..ريح زبك فيا انا ملكك"
و كإنه كان مستني الاشارة ..اول ما سمع الجملة دي اتحول و لقيته سحبلي حتة شخرة خلتني اترعش
مسكني من شعري و حشر زبه في زوري مرة واحدة و لقيته رزعني بالقلب بايده الناشفة دي و هو بيقل "مص يا خول وريني شطارتك عشان اكيف كسم خرمك الهيجان ده"
بدأت امصله و ايده بتفرك في بزازي و بيشد في حلماتي و انا جسمي كله بيترعش و حاسس بجلد ايده الناشف بيعورني في بزازي زي الموس و لقيت حلماتي فعلا بدأت تجيب ددمم
ده خلاني اتجننت و بدأت امص زي الشرموطة ولا فارق معايا ريحة العرق و الزبالة اللي في جسمه ولا الطين اللي بيطلع من زبره لنا اتبل جوة بوقي
لحد ما قاللي "خلاص يا علق هجيبهم"
لفيت بسرعة و نمت علي بطني و قلتله"دخله فيا يا عم عبدو ارجوك..عشرني بلبنك"
تف علي خرمي و رزعه فيا مرة واحدة صوتت و حسيت روحي هاتتطلع بس استحملت عشان اخد اللبن جوايا
فضل ينيك دقيقتين و لقيته شخر جامد "خخخخخخ هجيب يا دكتووووور"
و حسيت بخرمي مولع من سخونة و كمية اللبن اللي نزلهم جوايا لدرجة ان جسمي كان فعلا بيتعرش تحته
فضل فوقي شوية و انا بحلب زبه جوة خرمي و طلعه و قام مسح بواقي اللبن في شعر صدري و طلع الصالة يبلس هدومه و انا مش قادر اقوم من اللي حصل كإنني كنت في خناقة
طلعت الصالة و انا ملط و جسمي مفرهد و اللبن بينقط من خرمي
"هعدي عليك بكرة يا دكتور، السلام عليكم" و طلع و قفل الباب وراه
انا مرضيتش استحمي..لبست علي كده و روحت مشواري و انا ريحتي كلها لبن و عرق الزبال سيد الرجالة عم عبدو
كان يومياً يخبط عليا عشان ياخد الزبالة و انا بصراحة كنت بشفق علي وضعه و في نفس الوقت كان عاجبني و نفسي احس بجسمه الناشف فوقي و متخيل ده في النيك هيكون متوحش ازاي و يطلع فيا غلبه و تعبه.
في يوم خبط عليا و انا كنت بلبس و نازل مشوار، كنت للست البنطلون بس من فوق عريان..فتحتله فا مد ايده يسلم عليا "ازيك يا دكتور ايه ليه فالع كده حران ولا ايه"
ضحكت و مديت ايدي اسلم عليه و حسيت بقد ايه ايده خشنة حسيته ممكن لو قفش في ايدي اجمد شوية ممكن اتعور
و فجأة لقيته شدني عليه و باسني و حضنني زي ما بتسلم علي اي حد صاحبك..بس طبعا ايده بتحسس علي ضهري العريان حسيت جسمي كله اترعش و انا في حضنه
الحضن ماكملش ثواني و بعدها اخد الزبالة و نزل..من يومها و بقي يوميا لما افتحله الباب ياخدني بالحضن و مع الوقت بقيت بحس ان البوسة بتبعد عن خدي و بتيجي ناحية شفايفي اكتر.
لحد ما في يوم كنت لسه طالع من الدش و خبط عليا، لفيت نفسي بفوطة و فتحتله..هو اول ما شافني كده لقيته مبحلق في جسمي و في بزازي البارزة و حلماتي و الواقفة من المية الساقعة بتاعت الدش..و لقيته كسر الصمت ده و قاللي معلش يا دكتور ممكن ادخل اريح شوية انا من الصبح شغال.
"طبعا يا عم عبدو البيت بيتك اتفضل" و قفلت الباب وراه و دخل يقعد علي الانتريه..و انا روحت قعدت جنبه و انا زي ما انا ملفوف بالفوطة و باقي جسمي عريان. قعدنا نحكي شوية و بعدها قاللي "معلش يا دكتور هتعبك ممكن كوباية مية"
قمت عشان اروح المطبخ اجيبله المية و انا حاسس بعنيه بتفحص جسمي و بتستكشفه
جبتله كوباية مية و طبق فيه قطعة كيك و اكل و شرف و حكينا شوية ان مراته تعبانة صحيا و ان الفترة دي هو شرقان و مش عارف يعمل ايه عشان مراته مش قادرة تنام معاه "ماتتخدعش يا دكتور في شكلي ولا اني زبال، انا في السرير ببقي سيد الرجالة و ماحدش جه تحتي و استحمل هههههه"
ضحكت و انا بحط ايدي علي رجله و قومت عشان ارجع الكوباية و الطبق في المطبخ..و انا ماسك الفوطة كل حاجة في ايد، الفوطة بنت الوسخة قررت تقع دلوقتي و انا مدي ضهري لعم عبدو
اول ما وقعت بقي لحمي كله مكشوف قدامه..انا اتخضيت و معرفتش اعمل ايه لإن ايديا مشغولة.
لقيت عم عبدو بيجري عليا و بيقوللي "زي ما انت يا دكتور انا هرفعهالك"، و جه جنبي و عمل انه بيربطلي الفوطة و هو ايده الخشنة اللي مليانة وساخة مكان الزبالة حسست علي فلقتين طيازي و حسيته بيقفش فيهم براحة عشان ماخدش بالي.
قلتله "شكرا يا عم عبدو، لامؤاخذة"
رد عم عبده و هو حاطط ايده علي كتفي"ولا يهمك يا دكتور انت زي ابني مافيش داعي للكسوف يعني"
قلتله و انا بضحك"اقلعها يعني خالص يا عم عبدو هههههه"
رد عم عبدو "و ماله يا ولدي اقلعها و خد راحتك، ده انا كمان عايز اقلع الهدوم العرقانة دي و اخلي جسمي يتنفس شوية"
دخلت المطبخ رجعت الحاجة و جيتله تاني علي الصالة و فكيت الفوطة و رميتها بعيد "ادي الفوطة يا عم عبدو يلا خد راحتك بقي انت كمان"
لقيته في ثواني قلع القميص و كان مافيش حاجة تحته و بان قدامي صدره الشديد الاسمر اللي فيه شعر خفيف، و قلع البنطلون و قعد بالشورت الابيض
"ايه يا عم عبده انت اللي مكسوف من ابنك بقي ولا ايه" قلتله و انا بمسك طرف الشورت بتاعه
راح قلعه في ثواني و شوفت قدامي زب متوسط الحجم بس عروقه منفوخة و جوز بضان كبار جدا يمكن قد البرتقانة فا فاهمت دول قد ايه مليانين لبن
"ما ليها حق مراتك ماترضاش تنام معاك يا عم عبدو..بصراحة كبير و يخوف" ضحكت
"هو ايه ده يا دكتور، قصدك علي ده؟" قالها و هو بيحك زبه في فخادي و انا قاعد جنبه و كان زبه بدأ يقوم
مكسته لفوق و قلتله "و ايه البضان دي كلها باين عليك عنتيل يا عم عبدو هههه"
غمزلي و قاللي "اعجبك يا دكتور"
انا فهمت ان كده خلاص هو ناوي يدقني و يعشرني قبل ما ينزل من عندي، و من حظه انا كنت لسه حالق خرمي و منضفه تمام.
اخدته من ايده و دخلت بيه اوضة النوم و نمت علي بطني ع السرير و قلتله "انا جاهز يا عم عبدو..ريح زبك فيا انا ملكك"
و كإنه كان مستني الاشارة ..اول ما سمع الجملة دي اتحول و لقيته سحبلي حتة شخرة خلتني اترعش
مسكني من شعري و حشر زبه في زوري مرة واحدة و لقيته رزعني بالقلب بايده الناشفة دي و هو بيقل "مص يا خول وريني شطارتك عشان اكيف كسم خرمك الهيجان ده"
بدأت امصله و ايده بتفرك في بزازي و بيشد في حلماتي و انا جسمي كله بيترعش و حاسس بجلد ايده الناشف بيعورني في بزازي زي الموس و لقيت حلماتي فعلا بدأت تجيب ددمم
ده خلاني اتجننت و بدأت امص زي الشرموطة ولا فارق معايا ريحة العرق و الزبالة اللي في جسمه ولا الطين اللي بيطلع من زبره لنا اتبل جوة بوقي
لحد ما قاللي "خلاص يا علق هجيبهم"
لفيت بسرعة و نمت علي بطني و قلتله"دخله فيا يا عم عبدو ارجوك..عشرني بلبنك"
تف علي خرمي و رزعه فيا مرة واحدة صوتت و حسيت روحي هاتتطلع بس استحملت عشان اخد اللبن جوايا
فضل ينيك دقيقتين و لقيته شخر جامد "خخخخخخ هجيب يا دكتووووور"
و حسيت بخرمي مولع من سخونة و كمية اللبن اللي نزلهم جوايا لدرجة ان جسمي كان فعلا بيتعرش تحته
فضل فوقي شوية و انا بحلب زبه جوة خرمي و طلعه و قام مسح بواقي اللبن في شعر صدري و طلع الصالة يبلس هدومه و انا مش قادر اقوم من اللي حصل كإنني كنت في خناقة
طلعت الصالة و انا ملط و جسمي مفرهد و اللبن بينقط من خرمي
"هعدي عليك بكرة يا دكتور، السلام عليكم" و طلع و قفل الباب وراه
انا مرضيتش استحمي..لبست علي كده و روحت مشواري و انا ريحتي كلها لبن و عرق الزبال سيد الرجالة عم عبدو