تحياتي احبابي رجعت لأكتب لكم ما احب اتخيل به زوجتي وحبيبتي سمية ذات الجسم رشيق الممتلئ وبياض جسمها وشعرها الاشقر وصدرها الملبن
وحلماتها الوردية وطيزها البارزة وطرية وكسها الواسع منتفخ وردي اللون وزنبورها المطل من أعلى شفراتها ينده عليك تمصه ترضعه وللزوجة كسها
كتير لست بحاجة إلى أي مرطب وهذه وهي بعقدها رابع ، اكون صريح معكم عندما تراها تفتكرها بنت تلاتين وعند ما تنيكنا بتحسها بنت العشرين .
وسمية مهتمة بمناظرها الخارجي وبي لباسها كثيرا وهي متحررة بلبسها وتحب اظهار جمالها ولفت الأنظار إليها .
أنا أيمن في عقدي الخامس احب الجنس وبالأخص معاشرة الرجال واكون خاضع لهم بالعربي (سالب) ، هاد موجز عني وعن زوجتي سمية.
سمية تعمل بشركة مقاولات طبعا في ألمانيا صاحبها من الاردن سكرتيرة عنده ، عفوا نسيت أخبركم أننا من سوريا ونقيم في ألمانيا.
طبعا طبيعة عملها دائما على اتصال مديرها حتى خارج أوقات العمل وطبعا اقامة عزائم العشاء شبه أسبوعي واحيانا عدة مرات بالاسبوع وكثير سفر معه ومع زملائها لوحدها معهم ممكن تطول الاسبوع ، واحيانا تدعوني للعشاء معهم وبصراحة ماكنت احب ذهاب لأني كنت أشعر بالوحدة وعدم استطاعتي بمشاركة حديثهم عن عملهم ومايخططون برنامجهم للعمل فأحس بالوحدة وكان مديرها يشعر بي ويحاول تحدث معي كمجاملة وكانت دائما زوجتي مكان جلوسها بجانبه بلبسها الأنيق الفاجر بعض شىء تحب لبس فساتين لاصقة بجسمها والقصير الجزمة يجب تكون كعب عالي لتظهر مفاتن ساقيها .
المهم بعض الأحيان تذهب معه إلى طاولة لوحدهم ويجلسون يقلبون الاوراق فهناك اسرار شركة وارى سمية ملتصقة به واكتر الأحيان يضع يده خلفها على ضهرها وارى عيون زملائها لي وأشعر نظراتهم كلها تسائل كيف اتقبل هذا الوضع لأجل ذلك ﻻ احب ذهاب.
في احد الايام وزوجتي كانت في سفر مع مديرها جاني اتصال من زميلها احمد وهو كمان بعقده رابع من العمر وطلب أن يأتي لزيارتي فالبيت وفعلا اتفقنا على وقت سابعة مساءا ياتي لعندي ، قدم بالوقت المحدد رحبت به ودخل فجلس بصالون على الكنبه وقمت لاحضر له ما يشربه وكنت اشرب قبل قدومه
شرابي المفضل ( ويسكي بثلج) ورغب هو أيضا أن يشرب ويسكي بس مع كولا وثلج أحضرت له شراب وجلسنا نتحدث بأمور عادية فنحن نعرف بعض وأكثر من مرة التقينا بس اول مرة يأتي لبيتي ، ونحن على هذا الحال نتكلم بكل المواضيع حتى تكلمنا بالجنس وما نحب ونحن نشرب ونتحدث فسألني إن كان عندي افلام سكس أنا خليت سؤاله عادي وقلت ﻻ ما عندي بس فيك بالتلفزيون تدخل عالنت وتبحث عن فلم وحطه نتفرج واستئاذنت منه وذهب للحمام وانا بالحمام شعرت أنه يريد ينيكني وصرت نظف طيزي بالماء وذهبت لغرفة نوم ولبست أحد كلاسين سمية كان فتلة واحمر لون وعدت لصالون واخذتو مكاني وجلسنا نشاهد سوية الفيلم الذي وضعه وفلم كان موضوعه دياثة زوج وزوجته أو ازواج مع بعض يتبادلون زوجاتهم كان الفلم ممتع وكان مترجم بالكلام ليس كتابي واحيانا يقوم ببعض تعليقات وخاصة عندما زوجة تنتاك أمام زوجها وكم هو يتمنى أن يعرف ما يدور في هذه لحظة بتفكيره وانا رد عليه اكيد يشعر بالمتعة واطلب من احمد أن انظر كيف صار زبو حديد على منظر زوجته راح احمد ضحك ضحكة خفيفة وقالي شوف زبي كيف وقف على منظروا ومنظر زوجته نظرت عليه وفعلا كان واقف وعم يدعك بايدوا فوق البنطلون شفت حجموا زبو الكبير أنا شعرت بخجل ورجعت اتفرج عالفلم واسرق نظر اليه وهو يدعك زبه وراح سألني معقول زبك ما وقف أضحكت واستمرت اتفرج عالفلم وماهي الا لحظات وأشعر به يخرج زبه من فتحة البنطلون ويقوم بدعكه ولعب فيه ﻻ تسألوني شو صار فيني لما كنت اسرق نظر عليه انمحنت كتير بس لحد هلق خجلان مو عارف أتصرف وهو بدأ يكلمني ويوصف احداث الفلم ويطلب راي لكي انظر إليه محاولة منه أن أشاهده وهو يلعب بزبو صرت متأكد أنه يريد ينيكني، ورح طلب مني طلع زبي والعب فيه متلوا رحت عامل نفسي اني مش عارف أنه مطلع زبو وطلعت عليه وكان منظروا يجنن وقلت له زبك كبير متل يلي بالفلم وضحكت بس أنفاسي فضحتني وقلت له زبي ما بطلع نص زبك راح قالي وريني وانا بحكم رحت ساحب زبي وكان واقف حديد مش قد زب احمد بالحجم راح دغري قالي كيف عم تشبعها لسمية بهاد زب رديت عليه وقلت ما شرط طول راح رد علي وقالي كلامك صح شعرت أنه من خلف ذكره سمية يريد أن يعرف رددت فعلي واظن أنه شعر باني متل يلي بالفلم ونحن على هاد الحال طلب مني كأس تاني قمت وجهزت كأس وقربت لاعطيه راح مسك زبي وقلي طيب ليش قاعد بعيد تعال لجنبي نلعب لبعض أن كنت ما تمانع بهاي لحظة شعرت نفسي اني ضعفت مع احمد وجلست جنبه واخد ايدي ومسكني زبو ااااه ارتجفت اول مامسكته وصرت ادعك فيه وهو يسالني اذا عجبني وانا بصوت مش كان واضح أقوله أي زبك حلو واكيد النسوان بيكيفوا معك لما تنيكهم رد علي وقالي مو بس نسوان في رجال بحبوا ينتاكوا مني وراح بعد ايدي وطلب مني أمص وارضع زبه نزلت بين رجليه بعد ما شلح البنطلون والكلسون وبالشت ابوس والحس زبوا وهو كمش راس ويكبس تمي ليدخل زب كلو بتمي وصار ينيكني من تمي ويقولي ويشتم فيني بالخول والعرص والمنيك وانا من كتر محنتي صرت ارضع والحس بيضاتوا قريب العشر دقائق وبعدها اوقفني أمامه بعد ما خلع تشرت وبدأ بخلع ثيابي بدأ بتشرت وثم انزل بنطالي وكانت المفاجأة ما هو متوقعها شاف كلسون سمية راح ضربني على طيزي وقالي لحظة طلع تلفونه وراح واصلو بالتلفزيون واجى قعد وقعدني على حجروا وانا لسى بكلسون سمية وطلب من اتفرج على هاد الفلم رح انبسط اكتروشغل الفيديو من تلفون لتظهر الي سمية وهي ملط عم تمص زب مديرها واحمد من خلفها عم ينيكها من كسها وهي عم ترضع زب مديرها يلي أنا اتفاجئت بحجموا كان أكبر من زب احمد بكتير زب احمد قريب ١٩ وزب المدير ﻻ يقل عن ٢٤ ومع أنه المدير بحيطان ستين بس كان زبو حديد وهون احمد طلب مني اخد وضعية الكلب لينيكني وانا عم شوف شرفي على زب مديرها واحمد راح احمد ابعد الخط من على باب خرمي ودهن دهون على خرمي ودخل فيني زبو من هيجاني ما حسيت بالألم لما دخلوا بالعكس كنت حاسس بمتعة غريبة بالنسبة إلي لأول مرة بس كنت مستمتع كتير
زب بخرمي وسمية قدامي عم تنتاك من اتنين وهم يتبادلون فيها واسمع اهاتها وتنهيداتها ومديرها بنيكها وبتمص لاحمد وعملوا وضعيات كتير بس احلى وضعية كانت لما المدير نام على ضهره ودخلو بطيزها وقام احمد دخل بكسها وهي تفرك وتنمحن عليهم اكتر وتبادلوا الفتحات وبالاخير احمد والمدير يكبوا لبنهم فيها وهي عم ترتعش بينهم ويوصفوها بالشرموطة والقحبة كان الفيديو قريب نص ساعة صرت احس باحمد بدو يكب لبنوا ويسألني وين بتحب ﻻ شعوريا قايل له شو سمية احسن مني جيبهم جواتي راح يكب شلال فيني ومن شهوتي المرتفعة لقيت نفسي بكب معو وحس بخرمي كيف كان يغلق على زبو وانا عم جيب ضهري وصار يقول احلى اخو شرموطة طلعت ، وانا نمت على بطني وهو فوقي وزبو لسى فيني وصار يبوسني من ضهري ومن رقبتي لحد ما طلع زبو من خرمي جلس غلى الكنبة واخدت زبوا لانظفوا من لبنوا وحطيت محارم على خرمي وقعدت جنبوا نتفرج عالفيدوهات تانية وكلهم كانو حلوين طلبت منو يبعتلي ياهم ، ووعدني أن بحب شىء مرة اكون معهم قلت له بتمناه ، ويومها ناكني تلات مرات على فيديوهات سمية عالساعة واحد ذهب وتواعدنا كل يومين أو تلاتة بيجي لنقضي وقت مع بعض .
انتهت قصتي مع احمد وزوجتي سمية ويهمني اسمع ارائكم والمرة تانية اقص عليكم سمية وانا مع مديرها واحمد.
شكرا للمتابعةاحبائي
وحلماتها الوردية وطيزها البارزة وطرية وكسها الواسع منتفخ وردي اللون وزنبورها المطل من أعلى شفراتها ينده عليك تمصه ترضعه وللزوجة كسها
كتير لست بحاجة إلى أي مرطب وهذه وهي بعقدها رابع ، اكون صريح معكم عندما تراها تفتكرها بنت تلاتين وعند ما تنيكنا بتحسها بنت العشرين .
وسمية مهتمة بمناظرها الخارجي وبي لباسها كثيرا وهي متحررة بلبسها وتحب اظهار جمالها ولفت الأنظار إليها .
أنا أيمن في عقدي الخامس احب الجنس وبالأخص معاشرة الرجال واكون خاضع لهم بالعربي (سالب) ، هاد موجز عني وعن زوجتي سمية.
سمية تعمل بشركة مقاولات طبعا في ألمانيا صاحبها من الاردن سكرتيرة عنده ، عفوا نسيت أخبركم أننا من سوريا ونقيم في ألمانيا.
طبعا طبيعة عملها دائما على اتصال مديرها حتى خارج أوقات العمل وطبعا اقامة عزائم العشاء شبه أسبوعي واحيانا عدة مرات بالاسبوع وكثير سفر معه ومع زملائها لوحدها معهم ممكن تطول الاسبوع ، واحيانا تدعوني للعشاء معهم وبصراحة ماكنت احب ذهاب لأني كنت أشعر بالوحدة وعدم استطاعتي بمشاركة حديثهم عن عملهم ومايخططون برنامجهم للعمل فأحس بالوحدة وكان مديرها يشعر بي ويحاول تحدث معي كمجاملة وكانت دائما زوجتي مكان جلوسها بجانبه بلبسها الأنيق الفاجر بعض شىء تحب لبس فساتين لاصقة بجسمها والقصير الجزمة يجب تكون كعب عالي لتظهر مفاتن ساقيها .
المهم بعض الأحيان تذهب معه إلى طاولة لوحدهم ويجلسون يقلبون الاوراق فهناك اسرار شركة وارى سمية ملتصقة به واكتر الأحيان يضع يده خلفها على ضهرها وارى عيون زملائها لي وأشعر نظراتهم كلها تسائل كيف اتقبل هذا الوضع لأجل ذلك ﻻ احب ذهاب.
في احد الايام وزوجتي كانت في سفر مع مديرها جاني اتصال من زميلها احمد وهو كمان بعقده رابع من العمر وطلب أن يأتي لزيارتي فالبيت وفعلا اتفقنا على وقت سابعة مساءا ياتي لعندي ، قدم بالوقت المحدد رحبت به ودخل فجلس بصالون على الكنبه وقمت لاحضر له ما يشربه وكنت اشرب قبل قدومه
شرابي المفضل ( ويسكي بثلج) ورغب هو أيضا أن يشرب ويسكي بس مع كولا وثلج أحضرت له شراب وجلسنا نتحدث بأمور عادية فنحن نعرف بعض وأكثر من مرة التقينا بس اول مرة يأتي لبيتي ، ونحن على هذا الحال نتكلم بكل المواضيع حتى تكلمنا بالجنس وما نحب ونحن نشرب ونتحدث فسألني إن كان عندي افلام سكس أنا خليت سؤاله عادي وقلت ﻻ ما عندي بس فيك بالتلفزيون تدخل عالنت وتبحث عن فلم وحطه نتفرج واستئاذنت منه وذهب للحمام وانا بالحمام شعرت أنه يريد ينيكني وصرت نظف طيزي بالماء وذهبت لغرفة نوم ولبست أحد كلاسين سمية كان فتلة واحمر لون وعدت لصالون واخذتو مكاني وجلسنا نشاهد سوية الفيلم الذي وضعه وفلم كان موضوعه دياثة زوج وزوجته أو ازواج مع بعض يتبادلون زوجاتهم كان الفلم ممتع وكان مترجم بالكلام ليس كتابي واحيانا يقوم ببعض تعليقات وخاصة عندما زوجة تنتاك أمام زوجها وكم هو يتمنى أن يعرف ما يدور في هذه لحظة بتفكيره وانا رد عليه اكيد يشعر بالمتعة واطلب من احمد أن انظر كيف صار زبو حديد على منظر زوجته راح احمد ضحك ضحكة خفيفة وقالي شوف زبي كيف وقف على منظروا ومنظر زوجته نظرت عليه وفعلا كان واقف وعم يدعك بايدوا فوق البنطلون شفت حجموا زبو الكبير أنا شعرت بخجل ورجعت اتفرج عالفلم واسرق نظر اليه وهو يدعك زبه وراح سألني معقول زبك ما وقف أضحكت واستمرت اتفرج عالفلم وماهي الا لحظات وأشعر به يخرج زبه من فتحة البنطلون ويقوم بدعكه ولعب فيه ﻻ تسألوني شو صار فيني لما كنت اسرق نظر عليه انمحنت كتير بس لحد هلق خجلان مو عارف أتصرف وهو بدأ يكلمني ويوصف احداث الفلم ويطلب راي لكي انظر إليه محاولة منه أن أشاهده وهو يلعب بزبو صرت متأكد أنه يريد ينيكني، ورح طلب مني طلع زبي والعب فيه متلوا رحت عامل نفسي اني مش عارف أنه مطلع زبو وطلعت عليه وكان منظروا يجنن وقلت له زبك كبير متل يلي بالفلم وضحكت بس أنفاسي فضحتني وقلت له زبي ما بطلع نص زبك راح قالي وريني وانا بحكم رحت ساحب زبي وكان واقف حديد مش قد زب احمد بالحجم راح دغري قالي كيف عم تشبعها لسمية بهاد زب رديت عليه وقلت ما شرط طول راح رد علي وقالي كلامك صح شعرت أنه من خلف ذكره سمية يريد أن يعرف رددت فعلي واظن أنه شعر باني متل يلي بالفلم ونحن على هاد الحال طلب مني كأس تاني قمت وجهزت كأس وقربت لاعطيه راح مسك زبي وقلي طيب ليش قاعد بعيد تعال لجنبي نلعب لبعض أن كنت ما تمانع بهاي لحظة شعرت نفسي اني ضعفت مع احمد وجلست جنبه واخد ايدي ومسكني زبو ااااه ارتجفت اول مامسكته وصرت ادعك فيه وهو يسالني اذا عجبني وانا بصوت مش كان واضح أقوله أي زبك حلو واكيد النسوان بيكيفوا معك لما تنيكهم رد علي وقالي مو بس نسوان في رجال بحبوا ينتاكوا مني وراح بعد ايدي وطلب مني أمص وارضع زبه نزلت بين رجليه بعد ما شلح البنطلون والكلسون وبالشت ابوس والحس زبوا وهو كمش راس ويكبس تمي ليدخل زب كلو بتمي وصار ينيكني من تمي ويقولي ويشتم فيني بالخول والعرص والمنيك وانا من كتر محنتي صرت ارضع والحس بيضاتوا قريب العشر دقائق وبعدها اوقفني أمامه بعد ما خلع تشرت وبدأ بخلع ثيابي بدأ بتشرت وثم انزل بنطالي وكانت المفاجأة ما هو متوقعها شاف كلسون سمية راح ضربني على طيزي وقالي لحظة طلع تلفونه وراح واصلو بالتلفزيون واجى قعد وقعدني على حجروا وانا لسى بكلسون سمية وطلب من اتفرج على هاد الفلم رح انبسط اكتروشغل الفيديو من تلفون لتظهر الي سمية وهي ملط عم تمص زب مديرها واحمد من خلفها عم ينيكها من كسها وهي عم ترضع زب مديرها يلي أنا اتفاجئت بحجموا كان أكبر من زب احمد بكتير زب احمد قريب ١٩ وزب المدير ﻻ يقل عن ٢٤ ومع أنه المدير بحيطان ستين بس كان زبو حديد وهون احمد طلب مني اخد وضعية الكلب لينيكني وانا عم شوف شرفي على زب مديرها واحمد راح احمد ابعد الخط من على باب خرمي ودهن دهون على خرمي ودخل فيني زبو من هيجاني ما حسيت بالألم لما دخلوا بالعكس كنت حاسس بمتعة غريبة بالنسبة إلي لأول مرة بس كنت مستمتع كتير
زب بخرمي وسمية قدامي عم تنتاك من اتنين وهم يتبادلون فيها واسمع اهاتها وتنهيداتها ومديرها بنيكها وبتمص لاحمد وعملوا وضعيات كتير بس احلى وضعية كانت لما المدير نام على ضهره ودخلو بطيزها وقام احمد دخل بكسها وهي تفرك وتنمحن عليهم اكتر وتبادلوا الفتحات وبالاخير احمد والمدير يكبوا لبنهم فيها وهي عم ترتعش بينهم ويوصفوها بالشرموطة والقحبة كان الفيديو قريب نص ساعة صرت احس باحمد بدو يكب لبنوا ويسألني وين بتحب ﻻ شعوريا قايل له شو سمية احسن مني جيبهم جواتي راح يكب شلال فيني ومن شهوتي المرتفعة لقيت نفسي بكب معو وحس بخرمي كيف كان يغلق على زبو وانا عم جيب ضهري وصار يقول احلى اخو شرموطة طلعت ، وانا نمت على بطني وهو فوقي وزبو لسى فيني وصار يبوسني من ضهري ومن رقبتي لحد ما طلع زبو من خرمي جلس غلى الكنبة واخدت زبوا لانظفوا من لبنوا وحطيت محارم على خرمي وقعدت جنبوا نتفرج عالفيدوهات تانية وكلهم كانو حلوين طلبت منو يبعتلي ياهم ، ووعدني أن بحب شىء مرة اكون معهم قلت له بتمناه ، ويومها ناكني تلات مرات على فيديوهات سمية عالساعة واحد ذهب وتواعدنا كل يومين أو تلاتة بيجي لنقضي وقت مع بعض .
انتهت قصتي مع احمد وزوجتي سمية ويهمني اسمع ارائكم والمرة تانية اقص عليكم سمية وانا مع مديرها واحمد.
شكرا للمتابعةاحبائي
