NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
550
مستوى التفاعل
1,229
نقاط
2,460
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
نيكه في العيد

كنت مراهقا وفي أول أيام ألجهل كان يوم ألعيد ألكبير خرجت من ألبيت وقد أعطاني والدي خرجية ألعيد وهي عباره عن 2ليره وكان يومها لليره قيمه فخرجت من البيت وقررت

ألذهاب ألى ألسينما وكنت يومها لابس شورت قصير ومحصور على جسمي وكنت لابس قميص رقيق وخرجت مبسوط لأول أيام ألعيد لأني أخرج لأول مره فيها لوحدي من دون والدي

ألذي كان دائمآ يرافقني في مثل هكذا مناسبات ولمل وصلت لساحة ألعيد مبتهجآ أنظر ألى ألأولاد كيف يلعبون ويتأرجحو بالمراجيح وغيرها وقف بقربي رجل كبير في ألسن

وقال لي من مال ألله وكان شحادآ نظرت أليه وقال لي أعطيني شي من مال ألله وقلت قديش يعني فقال يللي بتعطيه بكون لك مشورآ فأعطيته ربع ليره ووقف وصار يقول لي

ألله يخل لك شبابك ويطول عمرك ويدعيلي ويتطلع فيي بشغف وينظر لي بنظرات شهوانيه وبعد قليل قال لي أنت لوحدك هون فقلت نعم قال وين بيتك قلت بعيد شويه من هون

فقال بس تتعب تعال لعندي بيتي هناك لايبعد من هون سوى بعض أمتار فقلت طيب وراح بعيد عني ووقف بعيدآ اكلت سحلب من واحد ولعبت بعض ألشيء والرجل لايزال واقف ينظر

ألي فسألت نفس ما ألذي يريده مني ومن سؤال لأخر يلعب برأسي قررت أن أذهب وأسأله عن حمام لأن ألسحلب فرط لي معدتي وسألته عن حمام فقال طبعآ تعال لعندي وأقضي

حاجتك فذهبت ودخلت الى بيته وكان يسكن لوحده وكان بيته عبارة عن غرفه وحمام وفيه تخت وليس لديه كراسي أو غيره للجلوس سوى على ألتخت وهنا خرجت من ألحمام فقال

تعال أرتاح شوي فأقتربت اليه وقال أجلس فلم أدري لما أنا في بيته وكيف أستدرجني وأصبحت بقربه ولوحدي معه فقال لي أذا كنت تعبان تمدد على ألتخت وأستلقي

فقلت يعتي شويه تعبان

فقال تمدد وطلب مني أن أخلع حذائي فخلعته وتمددت وبقي جالس بقربي ينظر ألي وبعد لحظات قال راح سكر ألشباك لترتاح قليلا فقلت طيب وهون كان هيك قد أمن عليي انه

صرت تحت سيطرته فذهب الى ألحمام وبقي مده قصيره وخرج من الحمام وكان قد خلع كل ثيابه وكان عاري الجسد تماما وانا أنظر اليه فظننت أنه يريد أن يغير ثيابه أو

ماشابه ذلك وقال شو كيف صرت قلت يعني فقال وأنا كمان تعبان ودخل فورا ألى الفراش بقربي وقال هيك بتدفئ أكثر وبتصح بسرعه فسكتت من خوفي وصار جسدي يرتعش من ألخوف

منه وما يريده مني فال ليه عم بترجف فقلت بردان فقال تعى لدفيك وكمش أيدي وحطها على أيره وكان أيره مثل ألنار سخن وقال دفي حالك وخليك ماسكه هيك وأنا ما عم بتطلع

مني ولا كلمة أعتراض وما شفت حالي وألا وأنا عم بحلب له أيره ومن غير أنتباه مني هون هوي تشجع وراح مشلحني الشورت وكمان الكيلوت خلاني عاري تماما وصار يلحمس

لي على جسمي الناعم ويبرم يديه على كل قطعه من جسمي الناعم مثل نعومة فتاة ومسك ايري وما كان هيداك ألأير يللي بينحكى فيه بالأسم أير وصار يلعبلي فيه ويمغط

فيه لحتى قومه وما أن وقف معي قلبني على بطني وكان بعده كامش أيري وعم بيلعب فيه ألى أن تمادى وقلب يده لعند طيزي وحط أصبعه ببخش طيزي وما بعرف كيف فتحت شهوتي

وبدال ما أمانعه صرت أفتح له فخادي أكثر وأكثر وصار بكل سهوله يدفع أصبعه للداخل ويشيله وهون من كثرة هيجانه ركب فوقي وبزق لي بباب طيزي وحاول أن يفوت أيره

فخفت من تخن أيره فقال لا تخاف بس يفوت راح تنبسط كثير فقلت لأ **** يخليك احلبه وبس فقال طيب وهون قام عني وراح جايب زيت وكان داهن أيره منه وقال راح أدهنلك

طيزك بشوية زيت حلو فقلت طيب

بصراحه أنا كان أجاني محن مش معقول بس تخانة أيره كمان بتخوف معه أير مش معقول شحاد وأيره كبير بهالشكل ألطبيعي يعني بطول 20 سنتم وتخين وهون لما دهن لي طيزي

صار يلعب لي بايري وفركه فرك سريع من شان يجيبلي ظهري وكان اصبعه ببخش طيزي ولما أحس أنه راح يجي معي نام فوقي وقال لي هلق بتشوف شو هاللذه يللي بدها تيجيك

وما أن قالها حتى كان كابس أيره كبسه واحده كان فات معه للبيض وكمش أيري وبسرعه صار يحلبه ولما حاولت أن أقذف ألمن كان أيره صاركله طالع فايت بطيزي وكانها مثل

خندق سحب أيره لبره وقال كيف فقلت أرجع فوته فقال طول بالك ما قلت لك انه راح تنبسط منه وهون قلبني على ضهري وعلا لي رجليي طلوع ودخل أيره ثاني مره وصار ينيكني

وكأنه عم بينيك أمرأه ويدفع كل ايره لجوه ويطلعه ألى أن قذف ألمن كله جوه بطيزي وظل أيره جوه ألى أن نام معه وخرج من طيزي لوحده والمن كمان صار يكب من طيزي

لبره ونمت نومه ما حسيت على حالي فيها وألا صارت ألعصر وكان كمان نايم هوي جنبي ولما تقلبت لأدير ظهري فاق من نومه وقال شو غطسنا بالنومه قلت هيك ألظاهر وأنا

لازم روح فقال يلله بس بدي قول لك شيء فقلت شو فقال ألله يخليك خليني نيكك بعد مره فقلت لأ بدي روح فقال بس خليني حفه حف على باب طيزك لأنه قام أيري ثاني مره

وما راح لاقي ولد مثلك العب معه فقلت بس بعجله لأنه هلق أهلي بيدورو عليي فقال طيب وهون نام جنبي وكمش أيري وصار يلعب فيه ووقف جنب التخت ونزل لي رجليي على

ألأرض ووقف ورائي وكمش أيره وصار يحفه على باب طيزي وهوي ماسك لي أيري ومن غير أنتباه مني كمشني كمشه قويه من خواصري وقال بوحشيه وين بدك تروح يا منيوك بدي

نيكك عن سنه يأخو ألمنيوكه وراح ايره فايت بطيزي وكأني مرته وصار ينيكني ويقلبني مثل ما بده وما خلا نيكه وألا وناكني أياها لحد ما ورمني من كثر ألنيك وبقيت

عنده الى منتصف ألليل وهوي ينيك فيي وناكني يومها أربع مرات متتاليه وكان أيره في كل نيكه يصير أتخن وأتخن وبخش طيزي صار قالب لأيره وفي نصف ألليل قررت ألذهاب

ألى ألبيت ولما خرجت ونويت الذهاب خرج خلفي وقال أنتبه على حالك وأذا بدك أرجع وفي ألصباح بتروح فقلت لأ أنا رايح وما أن مشيت مسافه حتى ظهر لي أثنين من حراس

ألبلديه وقال أحدهم وين كاين يا صبي فقلت عند واحد صاحبي فقال وبنص ألليل فقلت نسيت حالي وهلق رايح على ألبيت فقال لي أحدهم ما تكون عم بتسرق شي ولاه فقلت لا

و**** كنت عند صاحبي فقال تعال بدي فتشك أذا معك شيء فقلت ما معي شي و**** فقال أخرس وأدخلني ألى مدخل بنايه كانو واقفين بداخله وقال لي بدي فتشك فقلت فتشني

ما معي شيء فقال أسكت ولا كلمه وقال لصاحبه

يا أبو علي شوفلي أذا أحد جاي

فقال أبو علي ليه

فقال له بدي فتشه بلكي معه شيء فقلت ما معي وهون قال شوف أذا بتسمع ألكلمه وما بتطلع صوتك بخليك تروح على البيت وأذا بيطلعلك صوت بدي أحبسك فقلت لأ ألله يخليك

شو بتأمرني بسمع كلامك وهون شلح بنطلونه وكلسونه ومسك أيره قال أرضعه وحطه بفمي وكان أيره نايم واما وقف أيره منيح قال لي طوبز وأفتح أجريك ففعلت ما أمرني به

وكمش أيره وصار يفرك فيه باب طيزي وهوي عم بيفرك أيره كان أيره يزمط وراح يفوت بطيزي فقال ولاه شو طيزك وسيعه وكنت عم بتنتاك ولاه فقلت ولا بمحل فقال ليه وسيع

هيك لكان فقلت ما بعرف وهون دفش أيره وفات كله وصار ينيك فيي مثل ألوحش ألى أن كب ألمن بقلب طيزي ومسح أيره بثيابي وقال لأبوعلي تعال نيكه فقال أبو علي ما عندي

خلق له أتركه خليه يروح وتركوني وذهبت الى البيت وكان أهلي ينتظرو عودتي وأختلقت لهم قصه بأنني كنت عند ولد تعرفت عليه وعزمني لعنده وتأخرت ألى ذلك ألوقت وبعد

آخر أيام ألعيد ترجيت والدي بأن أذهب لوداع آخر أيام ألعيد ووعدته أن أكون باكرآ في ألبيت فسمح لي وعلى ألفور ذهبت ألى قرب بيت ألشحاد ومريت من قربه فرأني وناداني

فعملت حالي مني سامع فخرج وصاح وقال وينك يا صبي فنظرت أليه فقال تعال ساعدني بهالغرض فقلت بماذا فقال هذا وكان يقصد أن ألجيران لاينتبهو لي لماذا أنا عنده

وما أن دخلت ألى بيته هجم عليي وصار يبوس فيي مثل مجنون ويقول دخيلك عجل أنا مهتاج من يوم تركتني

وفورا خلع ثيابه وكمش أيره وصار يحفه على فخادي وبطني ومن كثر هيجانه كمشني وصاريمص شفافي ولساني ويمص أيري وكان لو ما شويه كان نتش أيري وشاله من مكانه من كثرة

هيجانه هون حملني وكان أيره مثل ألحجر وأدخله من تحت طيزي وكبسه وهوي حاملني وأنا لافف أجريي على خواصره وكان مستحكم فيي مظبوط وهوي عم بيعليني وينزلني على

أيره وأنا بصراحه ماكنت حاسس بأيره من هيجاني كمان لأنه ألمحن قتلني ووداني لعنده وسلمت نفسي له على مدة سنه تقريبا وهوي بينيك فيي وكل ما ينيكني وكل ما أيره

يكبر ويتخن ومن دون أوجاع ولا شيء كان يدخل أيره بكل بساطه وكان ينيكني مرات أكثر من ثلاث مرات وأنا ما أشبع من أيره ألتخين يللي كان مرات لما ما أراه كنت أشتري

خيار من ألنوع ألتخين وكنت نيك حالي بحالي لأقتل المحن يللي دب فيي من ضربات أير ألشحاد

وهيك ناكني ثلاث مرات متتاليه وقلت له يكفي اليوم بكرا أنا جايي ومن يوم خرجت من عنده بعد يومين سمعت انه مريض طال معه المرض الى ان أدى الى وفاته وهكذا تعلمت

منه أحلى فنون ألنياكه



 
تم نقل القصة لقسم القصص القصيرة برجاء عند نشر قصة جديدة وضعها في القسم المناسب
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%