أحب الرجال وماما أكثر منى

[TIAZEVA]

قالت ماما لى انها تعشق الرجل ذا الارداف الكبيرة الثقيلة الناعمة و فتحته الشرجية ضيقة .. لانه عندما يدفع قضيبه فى كسها أو فى فتحتها الشرجية يندفع بقوة بكل الوزن الثقيل المحمل على أردافه وافخاذه الغليظة القوية جدا فيدخلها قضيبه بقوة يدق بلذة اعماقها ويهزها هزها .. كما أن وزنه الثقيل يحبسها و يمتلكها تحته فلاتستطيع الهرب منه او الزحزحة تحته وهذا يمتعها للغاية .. و تدل ضيق و تشنج فتحة الرجل الشرجية على أن القمط فى طيظه عنيف و أن انتصابه قوى حديدى و قوة القذف البعيد للبن عنده بعيدة جدا لأن ماما تحب أن يكون القضيب شديد الصلابة عنيف الانتصاب غليظا جدا و يقذف اللبن فى اعماقها بعيدا فى اعماقها بكميات كبيرة وكلما كان اللبن كثيرا متدفقا عشقت أمى الرجل و النيك منه
ابتسمت و احمرت شفايفها وخدودها عندما حكيت لها ماسبق نقلا عن ماما عندما تحسست اردافى العارية و سألتني وهى تركبني عارية عن سر جمال اردافى و حجمها و هى تقول لى : الشيخ رضا ناكك يا سمسمة و فشخك جامد قوى علشان طياظك كبيرة قوى وحلوة ياسمسم .. معاه حق معذور ماقدرش يقاوم إثارة طيظك وهاج عليك جامد ..
كانت مدام mlak ملك صديقة ماما المقربة تعرف حكايتى مع الشيخ الشاب الجميل جدا رضا وقضيبه الكبير غير عادى و عندما ناكنى فى زاوية ومسجد الطريقة الحامدية الشاذلية فى السيدة زينب و كيف اننى استمتعت به جدا و اصابنى تمزقات شرعية ونزيف ددمم غزير و حملونى إلى مستشفى احمد ماهر و عشقت رضا و عدت إليه فى منزله بعد ذلك لينيكنى و منحته جسدى و قلبى و حياتى
. .. و لكن ماحدث اصار فضول وشوق ملك كي ترى و تفحص فتحتى الشرجية واردافى فوقعت فى حبى و طلبت انها تنيكنى وتستمتع بى سرا (ماما عرفت و وافقت كمت اخبرتنى ماما) و كانت ملك تنيكنى بأصبعها و بكسها مباشرة او بسيارة طويلة مشتركة بين طيظها و طيظى . قذفت ملك افرازاتها الغزيرة فى طيظى المفتوحة لها تحتها و شهقت بعمق .. و شفتى بين شفتها تلتهمنى بلهفة همست لى (خد محمود ابنى معاك جوة الحمام واستحمى معاه كل ما تحب .. علمه ينيكك يا سمسمتى )
فى الحمام خلعت انا ومحمود كل شىء و تأملت جسمه الطويل عريض الكبير الممتلىء باللحم وبطنه طرى مفلطح عريض و قبة عانته ثقيلة بالدهن و قضيبه العظيم النموذجي كما تحب أن تصف ماما تماما قضيب محمود بن ملك غليظا جدا و طويل جدا مثل قضيب الحصان .. شفايف محمود جميلة مثيرة تماما مثل شفايف أمه ملك واخته فيفى البيضاء الثمينة
فورا التهمت شفايف محمود و رضعتها بشهوة غريبة عنيفة داخلى وانا اتأمل عينيه تغمض فى لذة و يدى تتحسس و تدلك لحم ورأس قضيبه المنفوخ الناعم فى مقدمة قضيبه الثقيل الوزن فى يدى كانه خمسة كيلو لحمة ملبس بالدهون
و انتصب قضيب محمود بسرعة وتصلب وانتفض فى يدى و انا اتحسس بيوضه و بطنه وبزازه همست له محمود انا باحبك قوى .. ونزلت خلف محمود أقبل اردافه و افتحها بيدى و دسست انفى وفمى بينهما أقبل فتحته الشرجية فامسك محمود راسى و انحنى يتاوه ويغنج وهمس ياااه لذيذ قوى .. وضعت قضيبى على فتحته الشرجية و فرشت فتحته قليلا ثم دفعت قضيبى فيها بقوة و فعنف وانا احتضن محمود من الخلف و اعتصر قضيبه بحنان وحب .. استند محمود على الحائط يكاد يبكى من اللذة يشهق و يغنج ويتاوه .. و نطر اللبن من قضيبه فى يدى فغسلت به اردافه تماما.. لم اهتم بالدماء على قضيبى ورحت أنيك جوانب أعماق الشرجية و بادق قضيبى جواه بجنون حتى ارتعش جسدى وقذفت بقوة داخل بطن محمود بن ابلة ملك.. نظر لى محمود بحب و هو يعانقنى . قال لى نيكنى تانى .. زبرك حلو قوى
قلت له لأهه تعالى انت نيكنى باة الدور عليك ياجميل متعنى .. جاس محمود على مقعد صغير و جلست منحنيا على قضيبه الضخم الرهيب المؤلم باستمتاع شديد و ضغط ببطؤ فتحتى الشرجية عليه فانزلق جوايا .. و كانت نيكة .. احلى نيكة بس يا حلاوة ساعتها كنت اتمنى النيكة تستمر الف نيكة .. ناكنى محمود خمس مرات متتالية حتى جاءت ابلة ملك تستعجلنى للنوم فى حضنها و لارسال محمود إلى محلات الترزى مع ابوه ..
كنت فى أحضان ملك الجميلة الثمينة تنيكنى بصباعها بقوة وخبرة ... عندما راتنى فيفى ابنتها . فبكت وعاتبتنى كثيرا اننى اخونها مع امها .. صالحت فيفى و نكتها بإشراف ملك
كل كلمة كتبتها حقيقة صادقة تماما
اكتب باختصار جدا و بعيدا عن التفاصيل
سمسمة

اضغط لقراءة المزيد...

 

[TopTia]

قالت ماما لى انها تعشق الرجل ذا الارداف الكبيرة الثقيلة الناعمة و فتحته الشرجية ضيقة .. لانه عندما يدفع قضيبه فى كسها أو فى فتحتها الشرجية يندفع بقوة بكل الوزن الثقيل المحمل على أردافه وافخاذه الغليظة القوية جدا فيدخلها قضيبه بقوة يدق بلذة اعماقها ويهزها هزها .. كما أن وزنه الثقيل يحبسها و يمتلكها تحته فلاتستطيع الهرب منه او الزحزحة تحته وهذا يمتعها للغاية .. و تدل ضيق و تشنج فتحة الرجل الشرجية على أن القمط فى طيظه عنيف و أن انتصابه قوى حديدى و قوة القذف البعيد للبن عنده بعيدة جدا لأن ماما تحب أن يكون القضيب شديد الصلاة عنيف الانتصاب غليظا جدا و يقذف اللبن فى اعماقها بعيدا فى اعماقها بكميات كبيرة وكلما كان اللبن كثيرا متدفقا عشقت أمى الرجل و النيك منه
ابتسمت و احمرت شفايفها وخدودها عندما حكيت لها ماسبق نقلا عن ماما عندما تحسست اردافى العارية و سألتني وهى تركبني عارية عن سر جمال اردافى و حجمها و هى تقول لى : الشيخ رضا ناكك يا سمسمة و فشخك جامد قوى علشان طياظك كبيرة قوى وحلوة ياسمسم .. معاه حق معذور ماقدرش يقاوم إثارة طيظك وهاج عليك جامد ..
كانت مدام mlak ملك صديقة ماما المقربة تعرف حكايتى مع الشيخ الشاب الجميل جدا رضا وقضيبه الكبير غير عادى و عندما ناكنى فى زاوية ومسجد الطريقة الحامدية الشاذلية فى السيدة زينب و كيف اننى استمتعت به جدا و اصابنى تمزقات شرعية ونزيف ددمم غزير و حملونى إلى مستشفى احمد ماهر و عشقت رضا و عدت إليه فى منزله بعد ذلك لينيكنى و منحته جسدى و قلبى و حياتى
. .. و لكن ماحدث اصار فضول وشوق ملك كي ترى و تفحص فتحتى الشرجية واردافى فوقعت فى حبى و طلبت انها تنيكنى وتستمتع بى سرا (ماما عرفت و وافقت كمت اخبرتنى ماما) و كانت ملك تنيكنى بأصبعها و بكسها مباشرة او بسيارة طويلة مشتركة بين طيظها و طيظى . قذفت ملك افرازاتها الغزيرة فى طيظى المفتوحة لها تحتها و شهقت بعمق .. و شفتى بين شفتها تلتهمنى بلهفة همست لى (خد محمود ابنى معاك جوة الحمام واستحمى معاه كل ما تحب .. علمه ينيكك يا سمسمتى )
فى الحمام خلعت انا ومحمود كل شىء و تأملت جسمه الطويل عريض الكبير الممتلىء باللحم وبطنه طرى مفلطح عريض و قبة عانته ثقيلة بالدهن و قضيبه العظيم النموذجي كما تحب أن تصف ماما تماما قضيب محمود بن ملك غليظا جدا و طويل جدا مثل قضيب الحصان .. شفايف محمود جميلة مثيرة تماما مثل شفايف أمه ملك واخته فيفى البيضاء الثمينة
فورا التهمت شفايف محمود و رضعتها بشهوة غريبة عنيفة داخلى وانا اتأمل عينيه تغمض فى لذة و يدى تتحسس و تدلك لحم ورأس قضيبه المنفوخ الناعم فى مقدمة قضيبه الثقيل الوزن فى يدى كانه خمسة كيلو لحمة ملبس بالدهون
و انتصب قضيب محمود بسرعة وتصلب وانتفض فى يدى و انا اتحسس بيوضه و بطنه وبزازه همست له محمود انا باحبك قوى .. ونزلت خلف محمود أقبل اردافه و افتحها بيدى و دسست انفى وفمى بينهما أقبل فتحته الشرجية فامسك محمود راسى و انحنى يتاوه ويغنج وهمس ياااه لذيذ قوى .. وضعت قضيبى على فتحته الشرجية و فرشت فتحته قليلا ثم دفعت قضيبى فيها بقوة و فعنف وانا احتضن محمود من الخلف و اعتصر قضيبه بحنان وحب .. استند محمود على الحائط يكاد يبكى من اللذة يشهق و يغنج ويتاوه .. و نطر اللبن من قضيبه فى يدى فغسلت به اردافه تماما.. لم اهتم بالدماء على قضيبى ورحت أنيك جوانب أعماق الشرجية و بادق قضيبى جواه بجنون حتى ارتعش جسدى وقذفت بقوة داخل بطن محمود بن ابلة ملك.. نظر لى محمود بحب و هو يعانقنى . قال لى نيكنى تانى .. زبرك حلو قوى
قلت له لأهه تعالى انت نيكنى باة الدور عليك ياجميل متعنى .. جاس محمود على مقعد صغير و جلست منحنيا على قضيبه الضخم الرهيب المؤلم باستمتاع شديد و ضغط ببطؤ فتحتى الشرجية عليه فانزلق جوايا .. و كانت نيكة .. احلى نيكة بس يا حلاوة ساعتها كنت اتمنى النيكة تستمر الف نيكة .. ناكنى محمود خمس مرات متتالية حتى جاءت ابلة ملك تستعجلنى للنوم فى حضنها و لارسال محمود إلى محلات الترزى مع ابوه ..
كنت فى أحضان ملك الجميلة الثمينة تنيكنى بصباعها بقوة وخبرة ... عندما راتنى فيفى ابنتها . فبكت وعاتبتنى كثيرا اننى اخونها مع امها .. صالحت فيفى و نكتها بإشراف ملك
كل كلمة كتبتها حقيقة صادقة تماما
اكتب باختصار جدا و بعيدا عن التفاصيل
سمسمة

نفسى نفسى اتناك زى مامتك وابقى شرموطة زيها وانت تنيكنى قوى قوى

 

[Darsh0202]

قالت ماما لى انها تعشق الرجل ذا الارداف الكبيرة الثقيلة الناعمة و فتحته الشرجية ضيقة .. لانه عندما يدفع قضيبه فى كسها أو فى فتحتها الشرجية يندفع بقوة بكل الوزن الثقيل المحمل على أردافه وافخاذه الغليظة القوية جدا فيدخلها قضيبه بقوة يدق بلذة اعماقها ويهزها هزها .. كما أن وزنه الثقيل يحبسها و يمتلكها تحته فلاتستطيع الهرب منه او الزحزحة تحته وهذا يمتعها للغاية .. و تدل ضيق و تشنج فتحة الرجل الشرجية على أن القمط فى طيظه عنيف و أن انتصابه قوى حديدى و قوة القذف البعيد للبن عنده بعيدة جدا لأن ماما تحب أن يكون القضيب شديد الصلاة عنيف الانتصاب غليظا جدا و يقذف اللبن فى اعماقها بعيدا فى اعماقها بكميات كبيرة وكلما كان اللبن كثيرا متدفقا عشقت أمى الرجل و النيك منه
ابتسمت و احمرت شفايفها وخدودها عندما حكيت لها ماسبق نقلا عن ماما عندما تحسست اردافى العارية و سألتني وهى تركبني عارية عن سر جمال اردافى و حجمها و هى تقول لى : الشيخ رضا ناكك يا سمسمة و فشخك جامد قوى علشان طياظك كبيرة قوى وحلوة ياسمسم .. معاه حق معذور ماقدرش يقاوم إثارة طيظك وهاج عليك جامد ..
كانت مدام mlak ملك صديقة ماما المقربة تعرف حكايتى مع الشيخ الشاب الجميل جدا رضا وقضيبه الكبير غير عادى و عندما ناكنى فى زاوية ومسجد الطريقة الحامدية الشاذلية فى السيدة زينب و كيف اننى استمتعت به جدا و اصابنى تمزقات شرعية ونزيف ددمم غزير و حملونى إلى مستشفى احمد ماهر و عشقت رضا و عدت إليه فى منزله بعد ذلك لينيكنى و منحته جسدى و قلبى و حياتى
. .. و لكن ماحدث اصار فضول وشوق ملك كي ترى و تفحص فتحتى الشرجية واردافى فوقعت فى حبى و طلبت انها تنيكنى وتستمتع بى سرا (ماما عرفت و وافقت كمت اخبرتنى ماما) و كانت ملك تنيكنى بأصبعها و بكسها مباشرة او بسيارة طويلة مشتركة بين طيظها و طيظى . قذفت ملك افرازاتها الغزيرة فى طيظى المفتوحة لها تحتها و شهقت بعمق .. و شفتى بين شفتها تلتهمنى بلهفة همست لى (خد محمود ابنى معاك جوة الحمام واستحمى معاه كل ما تحب .. علمه ينيكك يا سمسمتى )
فى الحمام خلعت انا ومحمود كل شىء و تأملت جسمه الطويل عريض الكبير الممتلىء باللحم وبطنه طرى مفلطح عريض و قبة عانته ثقيلة بالدهن و قضيبه العظيم النموذجي كما تحب أن تصف ماما تماما قضيب محمود بن ملك غليظا جدا و طويل جدا مثل قضيب الحصان .. شفايف محمود جميلة مثيرة تماما مثل شفايف أمه ملك واخته فيفى البيضاء الثمينة
فورا التهمت شفايف محمود و رضعتها بشهوة غريبة عنيفة داخلى وانا اتأمل عينيه تغمض فى لذة و يدى تتحسس و تدلك لحم ورأس قضيبه المنفوخ الناعم فى مقدمة قضيبه الثقيل الوزن فى يدى كانه خمسة كيلو لحمة ملبس بالدهون
و انتصب قضيب محمود بسرعة وتصلب وانتفض فى يدى و انا اتحسس بيوضه و بطنه وبزازه همست له محمود انا باحبك قوى .. ونزلت خلف محمود أقبل اردافه و افتحها بيدى و دسست انفى وفمى بينهما أقبل فتحته الشرجية فامسك محمود راسى و انحنى يتاوه ويغنج وهمس ياااه لذيذ قوى .. وضعت قضيبى على فتحته الشرجية و فرشت فتحته قليلا ثم دفعت قضيبى فيها بقوة و فعنف وانا احتضن محمود من الخلف و اعتصر قضيبه بحنان وحب .. استند محمود على الحائط يكاد يبكى من اللذة يشهق و يغنج ويتاوه .. و نطر اللبن من قضيبه فى يدى فغسلت به اردافه تماما.. لم اهتم بالدماء على قضيبى ورحت أنيك جوانب أعماق الشرجية و بادق قضيبى جواه بجنون حتى ارتعش جسدى وقذفت بقوة داخل بطن محمود بن ابلة ملك.. نظر لى محمود بحب و هو يعانقنى . قال لى نيكنى تانى .. زبرك حلو قوى
قلت له لأهه تعالى انت نيكنى باة الدور عليك ياجميل متعنى .. جاس محمود على مقعد صغير و جلست منحنيا على قضيبه الضخم الرهيب المؤلم باستمتاع شديد و ضغط ببطؤ فتحتى الشرجية عليه فانزلق جوايا .. و كانت نيكة .. احلى نيكة بس يا حلاوة ساعتها كنت اتمنى النيكة تستمر الف نيكة .. ناكنى محمود خمس مرات متتالية حتى جاءت ابلة ملك تستعجلنى للنوم فى حضنها و لارسال محمود إلى محلات الترزى مع ابوه ..
كنت فى أحضان ملك الجميلة الثمينة تنيكنى بصباعها بقوة وخبرة ... عندما راتنى فيفى ابنتها . فبكت وعاتبتنى كثيرا اننى اخونها مع امها .. صالحت فيفى و نكتها بإشراف ملك
كل كلمة كتبتها حقيقة صادقة تماما
اكتب باختصار جدا و بعيدا عن التفاصيل
سمسمة

انا موجود علشان اربح مامتك