NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

جارتى الضريرة و الجنس

سامية سالب

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
14 أغسطس 2023
المشاركات
301
مستوى التفاعل
358
نقاط
115
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
نونو واوا
توجه جنسي
عدم الإفصاح
يشتعل قلبى عشقا وقضيبى رغبة وانتصابا كلما رأيت جارتى العانس الضريرة التى تعيش وحيدة و قد سافرت ابنتها الى الكويت. طالما تلصصت وسرقت النظر من شباك التواليت الى جسدها المثير أنوثة متفجرا بالشهوة والشبق وهى عارية فى الحمام تستحم وتمارس العادية السرية طويلا مرارا و تكرارا . تمنيت امتلاكها و ممارسة الجنس معها و كنا صديقين ترحب بى كثيرا و بزيارتى و ترددى عليها لتقديم اى مساعدات او مساعدتها فى التسوق، و كنت اتعمد الالتصاق باردافها و ضغط قضيبى المنتصب بين طياظها و اعشق عصر أعلى ذراعيها والتلذذ بلحمها شبه العارى و احتضانها لمنعها من السقوط فى بالوعة او الاصطدام بسيارة او شىء.. فتبتسم و تتحسسنى و تقترب بانفها من صدرى و تشكرني و تشبك اصابع يدها فى يدى و نحن نعبر الطريق او نصعد السلالم. حتى لم اعد استطيع الصبر و كانت تستمتع وتخجل وتبتسم من كلمات الغزل المكشوف منى و عباراتى الجنسية الإباحية أصف لها جمال جسدها و شفتيها و وجهها و افخاذها و اعترف لها برغباتى الجنسية و احلام ركوبها و لحس كسها و دخول قضيبى فيها فتسرع بإغلاق باب شقتها علينا فترتمى فى صدرى تعانقنى بلهفة و تتحسس عضلاتى و بطنى و قضيبى و تعتصر اردافى تضربنى و تنزل لى لباسى و تهمس قلعينى كل هدومى ، فافعل و اضمها عارية و تدس اصبعها فى فتحتى الشرجية و تنيكنى به بفن بالغ فاغنج لها و اشهق فتضحك هى و تقول لى يالبوة يا منيوكة زى كلبة .. و تطلب منى ان احلق لها شعرتها وشعر كسها و فتحة طيظها بماكينة الحلاقة جيليت و ترقد مستسلمه لى و انا ازيل الشعر و اصابعى تدلك بفن و خبرة بظرها و تنيك كسها و فتحتها الشرجية فى وقت متوازى معا فى نفس اللحظة فتشهق وتغنج و تحكى لى مغامراتها و ذكريات مراهقتها ايام كان المدرس ينيكها فى طيظها و عندما ناكها اخوها الصغير فى كسها و خرقها و حملت منه فى طفلة اخذتها امها و نشات تعتقد انها اختها
. .. و تتحسس افخاذى و بطنى و قضيبى وتجذب الكلوت و تهمس بلهفة (اقلع ده خالص. عوزة زوبرك) .. وتظل تتحسس قضيبى تدلكه و تعتصره طويلا و تهمس (نيكنى دخله جوة) ، ف اجلس بين فخاذها ارفعهما عاليا على كتفى و أدلك بزازها الكبيرة القوية و اعتصر لحمها بشهوتى و أدلك كسها بقضيبى فتمد يدها هى تمسك قضيبى و تفرشه بقوة و سرعة فى بظرها حتى تقذف سائلها على بطنى و تهمس دخله جوايا بسرعة اجيب على زوبرك ... و بعد الاستحمام انيكها مرات عديدة و انام بين ذراعيها ونحن عاريان الى ظهر اليوم التالى و استيقظ عندما تنام خلفى تنيكنى فى طيظى بصباعها و هى تعض كتفى وتقول عاوزة اجيب جواك و اعشرك .. هات القمع
. .. تضع القمع على كسها و تدخل زوره و انبوبه فى طيظى و تجلس فوق اردافى تنيكنى و تعضني و تقذف سائلها فى القمع الداخل فى طيظى عدة مرات ثم تقول تعالى انت باة فوق و نيكنى من ورا ...
 
  • عجبني
التفاعلات: سادي للديوثين و الكلبات، محمود اوفا و غريب عن العالم
وقت نشاطك ده هههههههههههههه بظبط الساعه ااهو
 
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: سامية سالب
يشتعل قلبى عشقا وقضيبى رغبة وانتصابا كلما رأيت جارتى العانس الضريرة التى تعيش وحيدة و قد سافرت ابنتها الى الكويت. طالما تلصصت وسرقت النظر من شباك التواليت الى جسدها المثير أنوثة متفجرا بالشهوة والشبق وهى عارية فى الحمام تستحم وتمارس العادية السرية طويلا مرارا و تكرارا . تمنيت امتلاكها و ممارسة الجنس معها و كنا صديقين ترحب بى كثيرا و بزيارتى و ترددى عليها لتقديم اى مساعدات او مساعدتها فى التسوق، و كنت اتعمد الالتصاق باردافها و ضغط قضيبى المنتصب بين طياظها و اعشق عصر أعلى ذراعيها والتلذذ بلحمها شبه العارى و احتضانها لمنعها من السقوط فى بالوعة او الاصطدام بسيارة او شىء.. فتبتسم و تتحسسنى و تقترب بانفها من صدرى و تشكرني و تشبك اصابع يدها فى يدى و نحن نعبر الطريق او نصعد السلالم. حتى لم اعد استطيع الصبر و كانت تستمتع وتخجل وتبتسم من كلمات الغزل المكشوف منى و عباراتى الجنسية الإباحية أصف لها جمال جسدها و شفتيها و وجهها و افخاذها و اعترف لها برغباتى الجنسية و احلام ركوبها و لحس كسها و دخول قضيبى فيها فتسرع بإغلاق باب شقتها علينا فترتمى فى صدرى تعانقنى بلهفة و تتحسس عضلاتى و بطنى و قضيبى و تعتصر اردافى تضربنى و تنزل لى لباسى و تهمس قلعينى كل هدومى ، فافعل و اضمها عارية و تدس اصبعها فى فتحتى الشرجية و تنيكنى به بفن بالغ فاغنج لها و اشهق فتضحك هى و تقول لى يالبوة يا منيوكة زى كلبة .. و تطلب منى ان احلق لها شعرتها وشعر كسها و فتحة طيظها بماكينة الحلاقة جيليت و ترقد مستسلمه لى و انا ازيل الشعر و اصابعى تدلك بفن و خبرة بظرها و تنيك كسها و فتحتها الشرجية فى وقت متوازى معا فى نفس اللحظة فتشهق وتغنج و تحكى لى مغامراتها و ذكريات مراهقتها ايام كان المدرس ينيكها فى طيظها و عندما ناكها اخوها الصغير فى كسها و خرقها و حملت منه فى طفلة اخذتها امها و نشات تعتقد انها اختها
. .. و تتحسس افخاذى و بطنى و قضيبى وتجذب الكلوت و تهمس بلهفة (اقلع ده خالص. عوزة زوبرك) .. وتظل تتحسس قضيبى تدلكه و تعتصره طويلا و تهمس (نيكنى دخله جوة) ، ف اجلس بين فخاذها ارفعهما عاليا على كتفى و أدلك بزازها الكبيرة القوية و اعتصر لحمها بشهوتى و أدلك كسها بقضيبى فتمد يدها هى تمسك قضيبى و تفرشه بقوة و سرعة فى بظرها حتى تقذف سائلها على بطنى و تهمس دخله جوايا بسرعة اجيب على زوبرك ... و بعد الاستحمام انيكها مرات عديدة و انام بين ذراعيها ونحن عاريان الى ظهر اليوم التالى و استيقظ عندما تنام خلفى تنيكنى فى طيظى بصباعها و هى تعض كتفى وتقول عاوزة اجيب جواك و اعشرك .. هات القمع
. .. تضع القمع على كسها و تدخل زوره و انبوبه فى طيظى و تجلس فوق اردافى تنيكنى و تعضني و تقذف سائلها فى القمع الداخل فى طيظى عدة مرات ثم تقول تعالى انت باة فوق و نيكنى من ورا ...
يخربيت كلماتك بتهيج
 
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: سامية سالب
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
يشتعل قلبى عشقا وقضيبى رغبة وانتصابا كلما رأيت جارتى العانس الضريرة التى تعيش وحيدة و قد سافرت ابنتها الى الكويت. طالما تلصصت وسرقت النظر من شباك التواليت الى جسدها المثير أنوثة متفجرا بالشهوة والشبق وهى عارية فى الحمام تستحم وتمارس العادية السرية طويلا مرارا و تكرارا . تمنيت امتلاكها و ممارسة الجنس معها و كنا صديقين ترحب بى كثيرا و بزيارتى و ترددى عليها لتقديم اى مساعدات او مساعدتها فى التسوق، و كنت اتعمد الالتصاق باردافها و ضغط قضيبى المنتصب بين طياظها و اعشق عصر أعلى ذراعيها والتلذذ بلحمها شبه العارى و احتضانها لمنعها من السقوط فى بالوعة او الاصطدام بسيارة او شىء.. فتبتسم و تتحسسنى و تقترب بانفها من صدرى و تشكرني و تشبك اصابع يدها فى يدى و نحن نعبر الطريق او نصعد السلالم. حتى لم اعد استطيع الصبر و كانت تستمتع وتخجل وتبتسم من كلمات الغزل المكشوف منى و عباراتى الجنسية الإباحية أصف لها جمال جسدها و شفتيها و وجهها و افخاذها و اعترف لها برغباتى الجنسية و احلام ركوبها و لحس كسها و دخول قضيبى فيها فتسرع بإغلاق باب شقتها علينا فترتمى فى صدرى تعانقنى بلهفة و تتحسس عضلاتى و بطنى و قضيبى و تعتصر اردافى تضربنى و تنزل لى لباسى و تهمس قلعينى كل هدومى ، فافعل و اضمها عارية و تدس اصبعها فى فتحتى الشرجية و تنيكنى به بفن بالغ فاغنج لها و اشهق فتضحك هى و تقول لى يالبوة يا منيوكة زى كلبة .. و تطلب منى ان احلق لها شعرتها وشعر كسها و فتحة طيظها بماكينة الحلاقة جيليت و ترقد مستسلمه لى و انا ازيل الشعر و اصابعى تدلك بفن و خبرة بظرها و تنيك كسها و فتحتها الشرجية فى وقت متوازى معا فى نفس اللحظة فتشهق وتغنج و تحكى لى مغامراتها و ذكريات مراهقتها ايام كان المدرس ينيكها فى طيظها و عندما ناكها اخوها الصغير فى كسها و خرقها و حملت منه فى طفلة اخذتها امها و نشات تعتقد انها اختها
. .. و تتحسس افخاذى و بطنى و قضيبى وتجذب الكلوت و تهمس بلهفة (اقلع ده خالص. عوزة زوبرك) .. وتظل تتحسس قضيبى تدلكه و تعتصره طويلا و تهمس (نيكنى دخله جوة) ، ف اجلس بين فخاذها ارفعهما عاليا على كتفى و أدلك بزازها الكبيرة القوية و اعتصر لحمها بشهوتى و أدلك كسها بقضيبى فتمد يدها هى تمسك قضيبى و تفرشه بقوة و سرعة فى بظرها حتى تقذف سائلها على بطنى و تهمس دخله جوايا بسرعة اجيب على زوبرك ... و بعد الاستحمام انيكها مرات عديدة و انام بين ذراعيها ونحن عاريان الى ظهر اليوم التالى و استيقظ عندما تنام خلفى تنيكنى فى طيظى بصباعها و هى تعض كتفى وتقول عاوزة اجيب جواك و اعشرك .. هات القمع
. .. تضع القمع على كسها و تدخل زوره و انبوبه فى طيظى و تجلس فوق اردافى تنيكنى و تعضني و تقذف سائلها فى القمع الداخل فى طيظى عدة مرات ثم تقول تعالى انت باة فوق و نيكنى من ورا ...
الكلام ده بجد
 
يا هناكي
 
  • حبيته
التفاعلات: سامية سالب

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%