عشيقى و عشيق ماما

[Ahhh Yani]

منذ شهور وقبلها لسنوات يجمعنى الحمام مع عصام اخى نغتسل ويساعد بعضنا بعضا و يطيل عصام تدليك جسدى و اللعب مع الأماكن الحساسة و يضمنى طويلا البه واستسلم لقبلاته و تزاد قبلات حمى و يحضننى بقوة بجسدينا العاريين حتى يتدفق من قضيبه سائله المنوى و احرص على ان امسك السائل طويلا فى يدى اتذوقه واشم رائحته النفاذة القوية و انا وعصام نتبادل القبلات بالشفايف و فى كل مكان فى البيت أو فى النادى او بالمواصلات يحتضننى عصام ويلتصق بى بقوة وأشعر بقضيبه المنتصب دائما بين اردافى لايكاد يستريح ولا ينام ، و امندت السنوات حتى صرت فى الرابعة عشرة و عصام فى السابعة عشرة و لايظل الحمام يجمعنا للاستحمام مرتين فى الاسبوع على الاقل ، و حتى لاحظت ان أمى تهتم أكثر بكل من اخى عماد الجامعى و صديقه حسنين فتجلس شبه عارية مع كل منهما تستعرض ثدييها ولحم اكتافها و ظهرها و افخاذها بل وقبة كسها و كسها نفسه بدون خجل على الإطلاق، و عندما انظر لامى نظرة استغراب واستنكار تبتسم لى وتضحك فى دلع ودلال و ترسل لى قبلات عبر العواء و رسالة على الموبايل تتكرر تقول ( عندما ينبت شعر عانتك كثيفا و تشعرين بالسخونة لايحتمل فى كسك وهو يفرز وينزل منه العسل ويملا بين اردافك ويسيل بين فخذيك و يقطر قطرات على كعب رجليك و تدعكين فى بظرك وتشهقين ستعرفين ما أشعر به الآن ومدى شوقى الى قضيب كبير يشبع أحلامي ويطفىء نيران كسى ) فاعتبرها نكتة ساخنة من أمى.. و اظل اتأملها واراقبها والشباب أخى و صديقه يعتصران بزازها و اردافها و بطنها و يمسكون كسها و هى تترامى فى احضانهما غانية لعوب ، حتى يرميها أحدهم على السرير و يفشخ رافعه فخذيها و ينيكها بكل عنف وقوة واندفاع الشباب. عندها تبدأ نظرات عميقة مستقرة لا تحيد ابدا ولا تتغير بين عينيها وعيونى .. اظل انظر فى عينيها و تظل هى تحرص على النظر فى عينى تقول لى الكثير جدا عن مشاعرها و احاسبسها و تنقل لى متعتها كاملة و الامها واوجاع كسها و حرقة فتحتها الشرجية .. لاشىء أجمل ولا الذ ولا أصدق من نظرات أمى فى عينى وهى تحت الرجال ينيكونها بقسوة و عنف وترتج و تهتز راسها و بمزقون شفتيها بالقبلاث ولكنها حريصة على ان تظل تنظر فى عينى و تغنج لى و تتاوه بشوق و شبق .. وعندما يلقمها الذكر قضيبه فى فمها تمتصه و تشرب اللبن منه وهى تنظر فى عينى لا تهتز رموشها مرة .. حتى إذا قام عنها الشاب و غادرها أسرعت تاخذني فى احضانها تقبل شفتى و عينى و تهمس (لأنى احبك انت) ... وتسير الحياة .. وكل ليلة ادخل الى غرفتى وسريرى استعيد نظرات عيون أمى لى واعيش فيها احاول ان افهمها ان اترجمها لنفسى ، حتى بدأ أخى الصغير رفيقى فى الاستحمام يدخل سامى أخى من أمى فقط و غير الشقيق و من أب آخر صامتا الى حجرتى و يغلق الباب بعناية و هو ينظر لوجهى طويلا و يتحسس شفتى و رقبتى بعنيه يقبلنى و يلحسنى بنظراته وانظر الى وجهه ، قضيبه منتصب يدفع بنطلون السروال للأمام عاليا ، وهو ينظر إلى بزازى شبه العارية طويلا فى صمت قم تنزل عيناه الى بطنى العارية المكشوفة له، و ينظر بعيون سارحة الى منطقة عانتى و شعرة كسى طويلا جدا دقائق تمر وانا انظر إلى عينيه تنظران الى كسى الكبير المنتفخ تحت الكلوت و افتح فمى قليلا ولكننى لا أقول شيئا ، ينظر إلى عينى و ابادله النظرة وعينى حالمة تكشف ضعفى واستسلامى و تعلن اننى فقدت الارادة تماما. اهرب من نظرة عينيه فى عينى و اتأمل قضيبه تحت بنطلون بجامعه منتصب جدا صلب راسه واضحة المعالم والحجم .انظر إلى قضيبه طويل طويل طويل عنيد يرتفع الى أعلى. اعيد عينى تنظر إلى عينى أخى سامى الواقف بجوار سريرى وانا نائمة عليه تحت قضيبه المنتصب تماما و تلاقى عينه عيني.. فارفع حاجبى أتساءل بعينى تقول ح تعمل ايه فيا يا سامى ..و تتحرك يد سامى و تتحسس أصابعه عانتى و شفتيى كسى و انظر فى عينيه تنظر فى عينى و يده تنتزع بنطلونى و لباسى معا ثم يضع لباسى فى انفه يشمه طويلا و عميقا و يغمض عينيه بقوة و تلذذ ثم يرميه بعيدا تحت السرير .. مددت يدى و خلعت قميصى الشفاف القصير واعطيته لسامى .. أخذه من يدى وضعه على أنفه يشمه ثم رماه بعيدا جدا مددت اصابعى الى صدرى اتجسسه و اتحسس حلمات بزازى وانظر فى عينى سامى فى صمت ، نزع سامى لباسه و ارتفع فوق السرير بين افخاذى. نظر فى عينى طويلا فى صمت و رفع افخاذى على كتفيه و حبات عرق على رقبته و خديه و امسك قضيبه الكبير يدلكه ونظرت فى عينيه و اقترب أكثر. وضع رأس قضيبه بين شفتى كسى و انا انظر فى عينيه ، و انفتح باب الحجرة .. دخلت أمى و جلست على السرير المقابل فى صمت و هى تنظر لى فى عينى ، و خلعت كل ملابسها و تمددت على ظهرها عارية تماما مفتوحة الفخذين ترفعها آلى أعلى و هى تنظر فى عينى .. نظرت انا فى عين سامى الذى يمسك برأس قضيبه يدلكها بين شفتى كسى و بظرى . نظر سامى فى عينى أمى قليلا .. ثم نظر فى عينى و ضغط قضيبه بقوة فينزلق قويا يمزق كسى و يدق آخر أعماق مهبلى ... شهقت و أغمضت عينى و عضضت شفتاى مع آهة لذة طويلة لا تنتهى ابدا .

اضغط لقراءة المزيد...