قصه على لسان صاحبتها
قصتي مع صاحب محل الاكترونيات واخو زوجي
الاسماء مستعاره للخصوصية
انا اسمي رهف ساكنه في صنعاء عمري 29 سنة متزوجه من 10 سنوات عندي ولدين بعمر 3 و 5 سنوات زوجي مغترب وانا اعاني من الوحده
انا وبدون فخر جميله و جسمي حلو ومتناسق محافظه على جمالي وانوثتي
بعد غياب زوجي عني لم استطيع التحمل والصبر كوني بلا عمل واسكن بالمدينه ومتفرغه فلم اتحمل الصبر على شهوتي المرتفعه ولهذا
بدات ابحث عن عشيق وفحل اطفي نااار شهوتي المشتعلة فبقيت اثير اي شاب احس انه فحل ونياك و قريب مني
بدات قصتي من فتره مع شباب عده اولهم ابن الجيران سليم حيث انني من اول ماشفته حسيت بفحولته واشتهيته وبقيت اغريه واثيره بحركاتي و بملابسي وكلامي معه كل ماحصلت فرصه بلقياه سوى بمنزلهم او خارج منزلهم حيث بقيت اروح لبيتهم بقصد اشوف سليم وكنت اجلس مع امه وخواته وعندما اشوفه لم اكون اخجل منه وكنت ابقاء فاتشه وانا متزينه ومتمكيجه ومخزنه مع نسائهم وبطريقتي توصلت الا رقمه
وبدات اتكلم معه واراسله وندردش بعض الليالي وكنت ادردش معة برومنسية وغنج حتى حسيته يتجاوب معي وينبسط واستمرينا حتى تطور الامور وبقيت اتحدث معه عن الجنس ثم اخبرته واعترفت له بما اعانيه من حرمان وبكلام جنسي حتى حسيت انه بقى يهيج ويذوب و متشوق لممارسه الجنس معي فسالتة عن احساسة ومشاعره نحوي وايش يتمنى فصارحني انه يتمنى ينام معي ونمارس الجنس ونريح بعض فقلت له انني موافق ومعجب به ومشتهية فقال كيف اوصل لك فقلت له لاتهم انا بمهد لك الطريقه بدون ان يحس احد وفعلا مهدت له الامور وكنت اتصل به بالليل بعد ان ينام اخو زوجي الذي ساكن معي بغياب زوجي بحجه يساعدني بمتطلبات البيت
المهم اتى سليم ابن الجيران في اول ليله تجمعنا لممارسه الجنس وكان متخوف بعض الشي ولاكنني طمنته ففتحت له الباب وادخلته واخذته الى غرفتي وبدانا نحتضن بعض وبوس ومصمصة وجغصصة وبعصصه ونحن واقفين حتى بداء كل منا يخلع ملابس الاخر حتى تعرينا خالص فانبهر سليم من جمالي وبياض جسمي وحلاوتة وانا كذالك انبهرت من جسمه القوي وبالاخص كبر وطول وثخانه زبه وصلابته ففرحت فرح شديد بانني حصلت من يمتعني ويفشخ كسي المشتعل ويعوضني عن الحرمان فازداد شغفنا ولهفتنا. لبعض وبقينا نبوس بعض ونتمصمص بلهفه قوية وبلا مبالاه وبكل شوق فبقيت امسك زبه و اداعبه وانا محتضنه له بقوه وهو يبوس مباسمي وعنقي ويرضع نهودي ويتحسس ويفرك كسي حتى ذبنا خالص وحسيت اعصابي تنهار فامتديت على السرير وسليم امتد فوقي بدون ان نفترق عن بعض وكنا قد سالت ماء شهوتنا واغرقت افخاذنا وحسيت بزب سليم اصبج منتفخ وصلب جدااا فحينها ترجيته ينيكني ويدخل زبه بكسي لانني مولعه ولن استحمل فقمت بمسك زبه ووجهته إلى اشفار كسي وكنت قد افلخت افخاذي للاخر وهو ممتد بين افخاذي واذا بي حسيت بسليم دفع بزبه مره واحده لداخل كسي وانا صحت وشهقت بصوت عالي ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يووووووووووووووووووووووووووه يووووووووووووووووووووووووووه فحسيت ان زبه وصل الى امعائى ولاكنها كانت متعه ولذه لاتوصف فما كان مني الا انني احكمت عليه واحتضنتة بكل قوه بايدي ولفيت ارجلي على خصره وبقيت اتلذذ باحساسي بزبه بداخل كسي وبصراحة كان سليم فحل و بارع بنيكه حيث ناكني نيكه عمري لم احس بها من قبل فبقى ينيكني ويرهزني بقوووه مايقارب النصف ساعه حتى انني حسيت انني سيغمى عليا من شده نياكته ورهزه فحسيت انني اغمى عليا
ولم اعرف بنفسي الا بعد ان حسيته يظغط عليا بكل قوه وزبه محشور للاخر في اعماق كسي وكنت احس زبه يدفع بمعدتي الى حنجرتي وكان ماسك بي ومثبتني بكل قوه وعاطف ارجولي الى امام راسي وانا منعطفه نصفين من خصري وبقى يظغط حتى حسيت انني ساتقيى من شده نيكه وضغط زبه بكسي حتى حسيته بداء يقذف بمنيه الحار والغزير في داخل رحمي كضغط ماء حاره من لي
وبعد ان تم قذفه و هداء واسترخى حسيت بزبه ينكمش وينسحب من كسي وانا حاولت استعيد قوامي وانا شبه منكسره ومفلوخه وكسي منفتح وينزل منه شلال من حليبنا مع بعض وما انشافني احاول لملمه نفسي
بقى يعتذر لي اذا كان اوجعني فابتسمت و قلت له لاحبيبي انا من كنت مشتاقة ومتلهفة لمثل هذه النيكه والان انت عرفتني النيك الصح وعوضتني عن الحرمان
فقال ليس النيك هو كل المتعه ولاكن هناك اشياء لازم تعمل لكي نحصل على اعلا قدر من المتعه ونحن الان لم نعملها بسبب اشتياقنا لذوق لذه النيك كونه اول لقاء يجمعنا فقلت له انت حبيبي ونياكي من اليوم وارجوك لاتحرمني من زبك
فقمت ورحت جبت له عصير وكيك واكلنا واسترحنا شوي ثم بدانا نستعيد طاقتنا فبدانا بالمداعبة والاحضان و بالمص والتقبيل والبوس والبعصصه واخذنا وضع69 وكل منا يلحس ويمص بعضو الاخر حيث قمت بمص زبه وبيضاته ولحسهن اما سليم فكان متفنن بلحس ومص كسي وبضري ونيك كسي بلسانه حتى ذوبني واشعل فيني نار وشهوه لم احس بها من قبل فكنت اتمحن واوحوج واصرخ مثل السكرانه وكان هو مثبتلي تحته ولم يتركني
فكن اصيح اممممممم يووووووووووووووووووووووووووه افففففففففففففففففففف اححححححححح يووووووووووووووووووووووووووه بسسسسسسس ارجوووووك حبيبي بسسسسس ارحمني اتركني وتعال نيكني افففففففففففففففففففف جننتني اشعل النااااااار فيني اممممم اححححححخخ بسسسسسسس
فلم يستمع وضل يلحس ويعض وينيك كسي بلسانه وانا كنت اتقوس تحته واتلوى وارفعه بكل قوه ولا كن لم اتمكن وضل يجنني و يهيجني ويشعل نار كسي اكثر من نصف ساعه حتى انني ارتعشت ونزلت شهوتي عده مرات ثم نهض و اتى ورفع ارجلي على كتفيه وباعد بينهما حتى كان يرا كسي الفارق ينبض و ينفتح وينقبض وكان اصبح لون كسي احمر كانه مطلي بدم
فبداء بفرش زبه على اشفاري وجنني وذوبني من جديد وانا بقيت اصيح و اترجاه يرحمني وبعد ان شافني اتعذب واتلوي وامسك بذراعيه بكل قوه حتى كانت اضفاري تخدش سواعد يديه فحسيته
ادخل زبه دفعه واحده بكسي فصحت و شهقت بكل صوتي ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يووووووووووووووووووووووووووه يووووووووووووووووووووووووووه اححححححححح اححححححححح فشختني شططت كسي يووووووووووووووووووووووووووه ارحمني شوي وبدا ينيك ويرهزني بكل قوه ثم ببط ثم طلب مني ان اغير وضعي مثل الكلب فانقلبت وبكحت وسليم اتا من خلفي وامسكني بخصري وادخل زبه وكان ينيك بي ويرهزني بقوه ومن شده رهزه كنت احبو وهو خلفي حتى لفيت على الغرفه حبو وهو ماسك بخصري وزبه ينيك ويفشخ بكسي وبقى مستمر حتى حسيت انني خلاص تعبت وانهارت قوتي فطرحت راسي بالارض واتكيت عليه وعلى كتفي وطيزي بقى مرتفع وسليم مستمر ينيك بي حتى حسيت ان وجهى انجرح من دلكه بالارض بسبب قوه رهز سليم بكسي
واخيرا انزل منيه بعمق كسي واخرج زبه وانا امتديت مكاني على الفرشه منبطحة ارضا ومتهالكه ومنفلخه فاحتضنني سليم واخذني على السرير وارتاح بجانبي
ويديه تمسح جسمي فشكرته وتعاهدنا اننا نستمر بعلاقتنا سرا وكنت اعطيه فلوس كمساعده لبض طلباته وحق قات
وهكذا استمرت علاقتي بسليم ابن الجيران لعده اشهر وبقيت اعشقه واعشق زبه ونياكته بجنون حتى سافر الى منطقته وحزنت على فراقة حزن شديد
بعد ان ادمنت على نيك سليم ابن الجيران وبقيت مهووسه ومجنونة على زبه ونياكتة فخلال فتره علاقتي بسليم كنا قد عملنا خطة للاطمئنان على علاقتنا فقد جعلته كون علاقه وصداقه بينه وبين احمد اخو زوجي فكان سليم ياتي يسهر مع احمد باليل ويخزنون مع بعض ومن ثم كان يستاذن بالرجوع لبيتهم فكان يوهم احمد انه رجع لبيتهم ولاكنه كان يعملي رساله وانا افتح له الباب حق غرفتي وادخله عندي وينيكني نيك عنيف بابداع ولذه حتى يشبعني وبصراحة كان سليم خبره بالجنس فكان كل يوم ياتي يمارس معي بطريقه وحركة جديدة حتى اصبحت مجنونه على نياكتة و زبه
ولاكن بعد ان سافر سليم حزنت عليه حزن كبير ومن ثم بدات ابحث بكل الطرق للحصول على شاب فحل مثيل سليم لكي يطفي نار كسي الملتهب والمتعوده للنيك العنيف ولاكن لم اتوفق ومن شده هيجاني ونيران شهوتي بقيت كالمجنونة مشتهية انتاك وانفشخ ففكرت باحمد اخو زوجي
فبقيت احاول اغري احمد اخو زوجي بكل الطرق لعله يثار ويهيج عليا ويحس بي لكي ينيكني فكنت اجلس معه بملابس مغريه واتغنج امامه واتدلع واصافطة واحك جسمي بجسمه واتعمد المس زبه واحيانا كنت ادعي انني تاعبة ومرهقة و اطلب منه يدلك لي جسمي وكنت اتعرى من ملابسي ماعدا سروالي الضيق والرقيق اثناء طلبي لاحمد بتدليك جسمي واحيان كنت اعمل شط امام كسي واجلس امامه ليشوف كسي لعله يهيج واحيان اطلب منه كذالك تدليكي وانا بغرفتي وانا ممتده ولم ارتدي سوى سروالي المشطوط ولاكن كنت احس ان احمد كان يستحي ويخجل مني فاحبان كان يخبرني بان سروالي مشطوط و يطلب مني ترقيع سروالي ولم يضهر لي انني اثرته وهيجته رغم انني شاهت زبه عده مرات وهو نايم وكان له زب حلو كبير
المهم بقيت محاوله ومستمره باثاره واغراء احمد اخو زوجي وكمان مستمره ببحثي عن الحصول على شاب فحل بكل الطرق اضافتا الا محاولتي مع احمد اخو زوجي
المهم كان لي صديق شاب محترم تعرفت به على الوتس واسمه محمد ولاكنه من منطقه بعيده وبصراحه كان صديقي محمد له الفضل في مساعدتي والهامي ببعض الخطط فعرفته بكل شي وكان وفي وجاد معي بكل اخلاص فبقى محمد من يعد لي بعض الخطط لكي اغري احمد اخو زوجي واخيرا طلب مني رقمه فاعطيته فكان له الفضل انه اثر باخو زوجي وعمل المستحيل بيننا حتى تمت الموافقه من احمد وعرف سبب ماكنت اعمل معه من حركات واغراء وعرف انني مشتهيه له فكانت احلا ليله عندما اخبرني صديقي محمد بان الامور جاهزه وما عليا الا العوده حالا من عند جارتي وان احمد منتظرلي فاسرعت ورجعت للبيت وفعلا كان احمد منتضر لي و عارف انني رجعت اليه بدري على حسب ماتم التواصل بيننا مع صديقي محمد على الوتس وبينه فدخلت البيت وانا اتغنج وادلع و طلبت من احمد ان يتبعني لغرفتي فتبعني وما ان دخل غرفتي اغلقت الباب ثم بدات اخلع ملابسي امامه و ارتدي ملابس النوم وحينها نضرت لاحمد فاذا بي اشاهد زبه يرفع بنطلونه فقلت له بغنج ماله هذا قده مركزز فقال انتي السبب هيجتيه فرجعت واحتضنا بعض وبوس ومصمصة وجغصصة حتى ذبنا ثم تعرينا خالص وامتدينا على السرير ومن ثم ناكني احمد اخو زوجي ولاكن كانت خبرته محدوده ليس مثل سليم ولاكن حلو ولا ابقى محرومة بالخالص
المهم شغلت احمد وجعلته ينيكني تلك الليلة عده مرات ولم افلته حتى الصباح وكنت سعيده والفضل لصديقي محمد الذي عمل بالتواصل بيننا واستمرت علاقتي باحمد اخو زوجي وكمان لم ايئس من البحث عن شاب فحل اضافه لاحمد
وبقت علاقتي باحمد لفتره ولاكنني حسيت باحمد بداء يضعف بممارسه الجنس معي ولم يشبع رغبتي ويطفي نار كسي بالشكل المطلوب
ولازال تواصلنا بصديقنا محمد على الوتس مستمره فكان هو من يعطينا التعليمات ويحثنا على بذل الجهد لتحقيق متعتنا
وذات يوم خرب تلفوني فحزنت ورحت إلى احد محلات الاكترونيات بحارتنا لكي اصلحة
واول مادخلت باب المحل حصلت صاحب المحل شاب وسيم وجسم حلو فاعطيته تلفوني وطلبت اصلاحة وانا اتامل جسمه وزبه ومن خلال خبرتي بتمميز الشباب ان كان فحل ام لا فحسيت بان الشاب صاحب الاكترونيات فحل وقادر على امتاعي وفشخ كسي الملتهبة فبقيت اتكلم معه بدلع وغنج وهو فهمني وحس انني مشتهية فبداء يغمز لي بعينه فاشعل نيرااان شهوتي وحسيت بهيج قوي فزودت معه الغنج والدلع فتاكد انني مشتهيه انتاك ومولعه فقال لي ياحلوه من عيوني انا سوف اصلح جهازك ولاكن مش الان يحتاج له فحص ولهذا حطية وتعالي له بكره بالليل بعد الساعة الثامنة والنصف مساء
فوافقت وعرفت انه ناوي على شي معي خصوصا بطلبه ان اعود اليه بالليل بعد الساعه ثمان ونصف كوننا بنفس الحاره فودعته بغنج ورجعت بيتي وناكني احمد اخو زوجي نيكه واحده فقط
والليله الثانيه كنت منتظر اروح لصاحب الاكترونيات بشوق ولهفه فقمت تزينت وتعطرت وذهبت اليه وكنت قد خزنت بقات عال ومخدره تخديره للالف ومشتهيه وعقلي يفكر بالشاب وبحجم زبه وفحولته و هل سينيكني ام ماذا
فعند وصولي في الوقت المحدد لباب المحل سلم عليا وهو مبتسم ورحب بي وانا اتشكره وادلع وكان لديه باب خلفي للمحل للمخزن الذي بها بعض عدته وكمان فراش لاباس به ينام فيه فطلب مني الدخول من الباب الخلفي لكي يريني بعض الاشياء بجهازي كون تلفوني غالي ارسله لي زوجي من السعوديه ففهمت مقصده ووافقت ودخلت بدون ممانعه فتاكد له انني مشتهية انتاك فاسرع واغلق باب المحل واتى اليا ومجرد ان دخل اليا شفت زبه منتفخ من تحت ملابسه فنظرت اليه وتبسمت بغنج والشاب قفز واحتضني بقوه وتلاقت اجسامنا وباسني من شفايفي واااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه وشعور فتجاوبت معه وبقينا نتباوس ونتمصمص بلهفة وماهي الادقايق ولم نشعر الا ونحن عريانين واااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح فانبهر بجمالي وحلاوه جسمي وانا انبهرت من جمال جسمه وتناسقه وكبر زبه فشعرت براحة وانبساط كبير لانني حصلت مابحلم به فكنت احس بكبر وثخانة وصلابة زبه الذي اصبح منحشر بين فخوذي وعلى اشفار كسي الغارقة ومن طول زبه اصبح جزء منه خارج من خلفي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فبداء بمداعبتي وجغصصتي ورضع نهودي وبعصصه كسي حتى ذبت خالص وانهارت اعصابي فاخذني و مددني على فراشه وامتد فوقي ومن لهفتنا لم يطول بمداعبتي قام ورفع ارجلي واااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح ما احلاه من شعور وانا اشوف لزبه العملاق يتارجح ومتشوق للدخول بكسي فقام بفرك زبه على اشفاري وانا صحت بدون اراده ادخله افشخني انحر كسي وهو بداء بادخاله وظغط زبه بكسي واااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه ومتعه وانا احسه يغوص باحشاء كسي فلولا خوفي ان احد يسمع كنت صحت باعلا صوت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فبداء برهزي وانا اوحوح واتشرمط بصوت منخفض وغنج وهو يزداد نشاط وهيج ويرهزني اكثر
فناكني نيكه حلوه وممتعه وقوية فكنت احس زبه ظغط بداخل كسي وكمان كنت احس زبه يوصل لمعدتي افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف واستمر برهزي حتى انزل شهوته بداخلي مرتين دون ان يفصل بينهم اويتوقف ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والمتعه ومن ثم
نهضت وانا بقمه سعادتي ولبست ملابسي المتناثره بكل جهه بالغرفه وقبلني وقال لي لن اعطيك جوالك تعالي له بكره بنفس الوقت واعطاني تلفون من عنده استخدمه واشغل شريحتي فيه حتى يجيب تلفوني وانا لم امانع و لم احب ان يجهز تلفوني لكي اتردد اليه كل ليله لاخذ جرعتي من نيك زبه العملاق التي اتمناها تستمر على طول
وفعلا استمريت اتردد عليه كل ليله واتفقت معه تستمر علاقتنا وان يكون فحلي ونياكي واعطاني تلفوني وعلاقتنا مستمرة كل ليله بل بقينا نطول بلقانا الا بعد منتصف الليل وكنا نمارس احلا طرق و اوضاع النيك والمتعه وبقينا نعشق بعض بجنوووون
اما احمد اخو زوجي فكنت اعطيه حصته من النيك بعد ان اعود ولاكنه كان اكثر الاحيان يدعي انه تعبان ويتحجج بذالك
هذه قصتي حتى هذه اللحظه ولازال تواصلي بصديقي محمد على الوتس مستمر ومتمنيه ان يحقق حلمي وياتي لزيارتنا وامتعه واسلم له كامل جسمي ليتمتع ويمتعني كمان كوني شاهدت له بعض الصور
وكذالك علاقتي مستمره باحمد اخو زوجي كونه من يعوضني عن حرماني من الجنس بغياب صاحب الاكترونيات
هذا ولي بعض العلاقات الجنسيه مع اشخاص اخرين لم اذكرهم بقصتي هذه ولاكن هي علاقات عابره وبالصدفة ولم تتكرر
واتمنا انكم استمتعتم بقصتي هذه وشكرا
#النـهايـة.......
قصتي مع صاحب محل الاكترونيات واخو زوجي
الاسماء مستعاره للخصوصية
انا اسمي رهف ساكنه في صنعاء عمري 29 سنة متزوجه من 10 سنوات عندي ولدين بعمر 3 و 5 سنوات زوجي مغترب وانا اعاني من الوحده
انا وبدون فخر جميله و جسمي حلو ومتناسق محافظه على جمالي وانوثتي
بعد غياب زوجي عني لم استطيع التحمل والصبر كوني بلا عمل واسكن بالمدينه ومتفرغه فلم اتحمل الصبر على شهوتي المرتفعه ولهذا
بدات ابحث عن عشيق وفحل اطفي نااار شهوتي المشتعلة فبقيت اثير اي شاب احس انه فحل ونياك و قريب مني
بدات قصتي من فتره مع شباب عده اولهم ابن الجيران سليم حيث انني من اول ماشفته حسيت بفحولته واشتهيته وبقيت اغريه واثيره بحركاتي و بملابسي وكلامي معه كل ماحصلت فرصه بلقياه سوى بمنزلهم او خارج منزلهم حيث بقيت اروح لبيتهم بقصد اشوف سليم وكنت اجلس مع امه وخواته وعندما اشوفه لم اكون اخجل منه وكنت ابقاء فاتشه وانا متزينه ومتمكيجه ومخزنه مع نسائهم وبطريقتي توصلت الا رقمه
وبدات اتكلم معه واراسله وندردش بعض الليالي وكنت ادردش معة برومنسية وغنج حتى حسيته يتجاوب معي وينبسط واستمرينا حتى تطور الامور وبقيت اتحدث معه عن الجنس ثم اخبرته واعترفت له بما اعانيه من حرمان وبكلام جنسي حتى حسيت انه بقى يهيج ويذوب و متشوق لممارسه الجنس معي فسالتة عن احساسة ومشاعره نحوي وايش يتمنى فصارحني انه يتمنى ينام معي ونمارس الجنس ونريح بعض فقلت له انني موافق ومعجب به ومشتهية فقال كيف اوصل لك فقلت له لاتهم انا بمهد لك الطريقه بدون ان يحس احد وفعلا مهدت له الامور وكنت اتصل به بالليل بعد ان ينام اخو زوجي الذي ساكن معي بغياب زوجي بحجه يساعدني بمتطلبات البيت
المهم اتى سليم ابن الجيران في اول ليله تجمعنا لممارسه الجنس وكان متخوف بعض الشي ولاكنني طمنته ففتحت له الباب وادخلته واخذته الى غرفتي وبدانا نحتضن بعض وبوس ومصمصة وجغصصة وبعصصه ونحن واقفين حتى بداء كل منا يخلع ملابس الاخر حتى تعرينا خالص فانبهر سليم من جمالي وبياض جسمي وحلاوتة وانا كذالك انبهرت من جسمه القوي وبالاخص كبر وطول وثخانه زبه وصلابته ففرحت فرح شديد بانني حصلت من يمتعني ويفشخ كسي المشتعل ويعوضني عن الحرمان فازداد شغفنا ولهفتنا. لبعض وبقينا نبوس بعض ونتمصمص بلهفه قوية وبلا مبالاه وبكل شوق فبقيت امسك زبه و اداعبه وانا محتضنه له بقوه وهو يبوس مباسمي وعنقي ويرضع نهودي ويتحسس ويفرك كسي حتى ذبنا خالص وحسيت اعصابي تنهار فامتديت على السرير وسليم امتد فوقي بدون ان نفترق عن بعض وكنا قد سالت ماء شهوتنا واغرقت افخاذنا وحسيت بزب سليم اصبج منتفخ وصلب جدااا فحينها ترجيته ينيكني ويدخل زبه بكسي لانني مولعه ولن استحمل فقمت بمسك زبه ووجهته إلى اشفار كسي وكنت قد افلخت افخاذي للاخر وهو ممتد بين افخاذي واذا بي حسيت بسليم دفع بزبه مره واحده لداخل كسي وانا صحت وشهقت بصوت عالي ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يووووووووووووووووووووووووووه يووووووووووووووووووووووووووه فحسيت ان زبه وصل الى امعائى ولاكنها كانت متعه ولذه لاتوصف فما كان مني الا انني احكمت عليه واحتضنتة بكل قوه بايدي ولفيت ارجلي على خصره وبقيت اتلذذ باحساسي بزبه بداخل كسي وبصراحة كان سليم فحل و بارع بنيكه حيث ناكني نيكه عمري لم احس بها من قبل فبقى ينيكني ويرهزني بقوووه مايقارب النصف ساعه حتى انني حسيت انني سيغمى عليا من شده نياكته ورهزه فحسيت انني اغمى عليا
ولم اعرف بنفسي الا بعد ان حسيته يظغط عليا بكل قوه وزبه محشور للاخر في اعماق كسي وكنت احس زبه يدفع بمعدتي الى حنجرتي وكان ماسك بي ومثبتني بكل قوه وعاطف ارجولي الى امام راسي وانا منعطفه نصفين من خصري وبقى يظغط حتى حسيت انني ساتقيى من شده نيكه وضغط زبه بكسي حتى حسيته بداء يقذف بمنيه الحار والغزير في داخل رحمي كضغط ماء حاره من لي
وبعد ان تم قذفه و هداء واسترخى حسيت بزبه ينكمش وينسحب من كسي وانا حاولت استعيد قوامي وانا شبه منكسره ومفلوخه وكسي منفتح وينزل منه شلال من حليبنا مع بعض وما انشافني احاول لملمه نفسي
بقى يعتذر لي اذا كان اوجعني فابتسمت و قلت له لاحبيبي انا من كنت مشتاقة ومتلهفة لمثل هذه النيكه والان انت عرفتني النيك الصح وعوضتني عن الحرمان
فقال ليس النيك هو كل المتعه ولاكن هناك اشياء لازم تعمل لكي نحصل على اعلا قدر من المتعه ونحن الان لم نعملها بسبب اشتياقنا لذوق لذه النيك كونه اول لقاء يجمعنا فقلت له انت حبيبي ونياكي من اليوم وارجوك لاتحرمني من زبك
فقمت ورحت جبت له عصير وكيك واكلنا واسترحنا شوي ثم بدانا نستعيد طاقتنا فبدانا بالمداعبة والاحضان و بالمص والتقبيل والبوس والبعصصه واخذنا وضع69 وكل منا يلحس ويمص بعضو الاخر حيث قمت بمص زبه وبيضاته ولحسهن اما سليم فكان متفنن بلحس ومص كسي وبضري ونيك كسي بلسانه حتى ذوبني واشعل فيني نار وشهوه لم احس بها من قبل فكنت اتمحن واوحوج واصرخ مثل السكرانه وكان هو مثبتلي تحته ولم يتركني
فكن اصيح اممممممم يووووووووووووووووووووووووووه افففففففففففففففففففف اححححححححح يووووووووووووووووووووووووووه بسسسسسسس ارجوووووك حبيبي بسسسسس ارحمني اتركني وتعال نيكني افففففففففففففففففففف جننتني اشعل النااااااار فيني اممممم اححححححخخ بسسسسسسس
فلم يستمع وضل يلحس ويعض وينيك كسي بلسانه وانا كنت اتقوس تحته واتلوى وارفعه بكل قوه ولا كن لم اتمكن وضل يجنني و يهيجني ويشعل نار كسي اكثر من نصف ساعه حتى انني ارتعشت ونزلت شهوتي عده مرات ثم نهض و اتى ورفع ارجلي على كتفيه وباعد بينهما حتى كان يرا كسي الفارق ينبض و ينفتح وينقبض وكان اصبح لون كسي احمر كانه مطلي بدم
فبداء بفرش زبه على اشفاري وجنني وذوبني من جديد وانا بقيت اصيح و اترجاه يرحمني وبعد ان شافني اتعذب واتلوي وامسك بذراعيه بكل قوه حتى كانت اضفاري تخدش سواعد يديه فحسيته
ادخل زبه دفعه واحده بكسي فصحت و شهقت بكل صوتي ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يووووووووووووووووووووووووووه يووووووووووووووووووووووووووه اححححححححح اححححححححح فشختني شططت كسي يووووووووووووووووووووووووووه ارحمني شوي وبدا ينيك ويرهزني بكل قوه ثم ببط ثم طلب مني ان اغير وضعي مثل الكلب فانقلبت وبكحت وسليم اتا من خلفي وامسكني بخصري وادخل زبه وكان ينيك بي ويرهزني بقوه ومن شده رهزه كنت احبو وهو خلفي حتى لفيت على الغرفه حبو وهو ماسك بخصري وزبه ينيك ويفشخ بكسي وبقى مستمر حتى حسيت انني خلاص تعبت وانهارت قوتي فطرحت راسي بالارض واتكيت عليه وعلى كتفي وطيزي بقى مرتفع وسليم مستمر ينيك بي حتى حسيت ان وجهى انجرح من دلكه بالارض بسبب قوه رهز سليم بكسي
واخيرا انزل منيه بعمق كسي واخرج زبه وانا امتديت مكاني على الفرشه منبطحة ارضا ومتهالكه ومنفلخه فاحتضنني سليم واخذني على السرير وارتاح بجانبي
ويديه تمسح جسمي فشكرته وتعاهدنا اننا نستمر بعلاقتنا سرا وكنت اعطيه فلوس كمساعده لبض طلباته وحق قات
وهكذا استمرت علاقتي بسليم ابن الجيران لعده اشهر وبقيت اعشقه واعشق زبه ونياكته بجنون حتى سافر الى منطقته وحزنت على فراقة حزن شديد
بعد ان ادمنت على نيك سليم ابن الجيران وبقيت مهووسه ومجنونة على زبه ونياكتة فخلال فتره علاقتي بسليم كنا قد عملنا خطة للاطمئنان على علاقتنا فقد جعلته كون علاقه وصداقه بينه وبين احمد اخو زوجي فكان سليم ياتي يسهر مع احمد باليل ويخزنون مع بعض ومن ثم كان يستاذن بالرجوع لبيتهم فكان يوهم احمد انه رجع لبيتهم ولاكنه كان يعملي رساله وانا افتح له الباب حق غرفتي وادخله عندي وينيكني نيك عنيف بابداع ولذه حتى يشبعني وبصراحة كان سليم خبره بالجنس فكان كل يوم ياتي يمارس معي بطريقه وحركة جديدة حتى اصبحت مجنونه على نياكتة و زبه
ولاكن بعد ان سافر سليم حزنت عليه حزن كبير ومن ثم بدات ابحث بكل الطرق للحصول على شاب فحل مثيل سليم لكي يطفي نار كسي الملتهب والمتعوده للنيك العنيف ولاكن لم اتوفق ومن شده هيجاني ونيران شهوتي بقيت كالمجنونة مشتهية انتاك وانفشخ ففكرت باحمد اخو زوجي
فبقيت احاول اغري احمد اخو زوجي بكل الطرق لعله يثار ويهيج عليا ويحس بي لكي ينيكني فكنت اجلس معه بملابس مغريه واتغنج امامه واتدلع واصافطة واحك جسمي بجسمه واتعمد المس زبه واحيانا كنت ادعي انني تاعبة ومرهقة و اطلب منه يدلك لي جسمي وكنت اتعرى من ملابسي ماعدا سروالي الضيق والرقيق اثناء طلبي لاحمد بتدليك جسمي واحيان كنت اعمل شط امام كسي واجلس امامه ليشوف كسي لعله يهيج واحيان اطلب منه كذالك تدليكي وانا بغرفتي وانا ممتده ولم ارتدي سوى سروالي المشطوط ولاكن كنت احس ان احمد كان يستحي ويخجل مني فاحبان كان يخبرني بان سروالي مشطوط و يطلب مني ترقيع سروالي ولم يضهر لي انني اثرته وهيجته رغم انني شاهت زبه عده مرات وهو نايم وكان له زب حلو كبير
المهم بقيت محاوله ومستمره باثاره واغراء احمد اخو زوجي وكمان مستمره ببحثي عن الحصول على شاب فحل بكل الطرق اضافتا الا محاولتي مع احمد اخو زوجي
المهم كان لي صديق شاب محترم تعرفت به على الوتس واسمه محمد ولاكنه من منطقه بعيده وبصراحه كان صديقي محمد له الفضل في مساعدتي والهامي ببعض الخطط فعرفته بكل شي وكان وفي وجاد معي بكل اخلاص فبقى محمد من يعد لي بعض الخطط لكي اغري احمد اخو زوجي واخيرا طلب مني رقمه فاعطيته فكان له الفضل انه اثر باخو زوجي وعمل المستحيل بيننا حتى تمت الموافقه من احمد وعرف سبب ماكنت اعمل معه من حركات واغراء وعرف انني مشتهيه له فكانت احلا ليله عندما اخبرني صديقي محمد بان الامور جاهزه وما عليا الا العوده حالا من عند جارتي وان احمد منتظرلي فاسرعت ورجعت للبيت وفعلا كان احمد منتضر لي و عارف انني رجعت اليه بدري على حسب ماتم التواصل بيننا مع صديقي محمد على الوتس وبينه فدخلت البيت وانا اتغنج وادلع و طلبت من احمد ان يتبعني لغرفتي فتبعني وما ان دخل غرفتي اغلقت الباب ثم بدات اخلع ملابسي امامه و ارتدي ملابس النوم وحينها نضرت لاحمد فاذا بي اشاهد زبه يرفع بنطلونه فقلت له بغنج ماله هذا قده مركزز فقال انتي السبب هيجتيه فرجعت واحتضنا بعض وبوس ومصمصة وجغصصة حتى ذبنا ثم تعرينا خالص وامتدينا على السرير ومن ثم ناكني احمد اخو زوجي ولاكن كانت خبرته محدوده ليس مثل سليم ولاكن حلو ولا ابقى محرومة بالخالص
المهم شغلت احمد وجعلته ينيكني تلك الليلة عده مرات ولم افلته حتى الصباح وكنت سعيده والفضل لصديقي محمد الذي عمل بالتواصل بيننا واستمرت علاقتي باحمد اخو زوجي وكمان لم ايئس من البحث عن شاب فحل اضافه لاحمد
وبقت علاقتي باحمد لفتره ولاكنني حسيت باحمد بداء يضعف بممارسه الجنس معي ولم يشبع رغبتي ويطفي نار كسي بالشكل المطلوب
ولازال تواصلنا بصديقنا محمد على الوتس مستمره فكان هو من يعطينا التعليمات ويحثنا على بذل الجهد لتحقيق متعتنا
وذات يوم خرب تلفوني فحزنت ورحت إلى احد محلات الاكترونيات بحارتنا لكي اصلحة
واول مادخلت باب المحل حصلت صاحب المحل شاب وسيم وجسم حلو فاعطيته تلفوني وطلبت اصلاحة وانا اتامل جسمه وزبه ومن خلال خبرتي بتمميز الشباب ان كان فحل ام لا فحسيت بان الشاب صاحب الاكترونيات فحل وقادر على امتاعي وفشخ كسي الملتهبة فبقيت اتكلم معه بدلع وغنج وهو فهمني وحس انني مشتهية فبداء يغمز لي بعينه فاشعل نيرااان شهوتي وحسيت بهيج قوي فزودت معه الغنج والدلع فتاكد انني مشتهيه انتاك ومولعه فقال لي ياحلوه من عيوني انا سوف اصلح جهازك ولاكن مش الان يحتاج له فحص ولهذا حطية وتعالي له بكره بالليل بعد الساعة الثامنة والنصف مساء
فوافقت وعرفت انه ناوي على شي معي خصوصا بطلبه ان اعود اليه بالليل بعد الساعه ثمان ونصف كوننا بنفس الحاره فودعته بغنج ورجعت بيتي وناكني احمد اخو زوجي نيكه واحده فقط
والليله الثانيه كنت منتظر اروح لصاحب الاكترونيات بشوق ولهفه فقمت تزينت وتعطرت وذهبت اليه وكنت قد خزنت بقات عال ومخدره تخديره للالف ومشتهيه وعقلي يفكر بالشاب وبحجم زبه وفحولته و هل سينيكني ام ماذا
فعند وصولي في الوقت المحدد لباب المحل سلم عليا وهو مبتسم ورحب بي وانا اتشكره وادلع وكان لديه باب خلفي للمحل للمخزن الذي بها بعض عدته وكمان فراش لاباس به ينام فيه فطلب مني الدخول من الباب الخلفي لكي يريني بعض الاشياء بجهازي كون تلفوني غالي ارسله لي زوجي من السعوديه ففهمت مقصده ووافقت ودخلت بدون ممانعه فتاكد له انني مشتهية انتاك فاسرع واغلق باب المحل واتى اليا ومجرد ان دخل اليا شفت زبه منتفخ من تحت ملابسه فنظرت اليه وتبسمت بغنج والشاب قفز واحتضني بقوه وتلاقت اجسامنا وباسني من شفايفي واااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه وشعور فتجاوبت معه وبقينا نتباوس ونتمصمص بلهفة وماهي الادقايق ولم نشعر الا ونحن عريانين واااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح فانبهر بجمالي وحلاوه جسمي وانا انبهرت من جمال جسمه وتناسقه وكبر زبه فشعرت براحة وانبساط كبير لانني حصلت مابحلم به فكنت احس بكبر وثخانة وصلابة زبه الذي اصبح منحشر بين فخوذي وعلى اشفار كسي الغارقة ومن طول زبه اصبح جزء منه خارج من خلفي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فبداء بمداعبتي وجغصصتي ورضع نهودي وبعصصه كسي حتى ذبت خالص وانهارت اعصابي فاخذني و مددني على فراشه وامتد فوقي ومن لهفتنا لم يطول بمداعبتي قام ورفع ارجلي واااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح ما احلاه من شعور وانا اشوف لزبه العملاق يتارجح ومتشوق للدخول بكسي فقام بفرك زبه على اشفاري وانا صحت بدون اراده ادخله افشخني انحر كسي وهو بداء بادخاله وظغط زبه بكسي واااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه ومتعه وانا احسه يغوص باحشاء كسي فلولا خوفي ان احد يسمع كنت صحت باعلا صوت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فبداء برهزي وانا اوحوح واتشرمط بصوت منخفض وغنج وهو يزداد نشاط وهيج ويرهزني اكثر
فناكني نيكه حلوه وممتعه وقوية فكنت احس زبه ظغط بداخل كسي وكمان كنت احس زبه يوصل لمعدتي افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف واستمر برهزي حتى انزل شهوته بداخلي مرتين دون ان يفصل بينهم اويتوقف ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والمتعه ومن ثم
نهضت وانا بقمه سعادتي ولبست ملابسي المتناثره بكل جهه بالغرفه وقبلني وقال لي لن اعطيك جوالك تعالي له بكره بنفس الوقت واعطاني تلفون من عنده استخدمه واشغل شريحتي فيه حتى يجيب تلفوني وانا لم امانع و لم احب ان يجهز تلفوني لكي اتردد اليه كل ليله لاخذ جرعتي من نيك زبه العملاق التي اتمناها تستمر على طول
وفعلا استمريت اتردد عليه كل ليله واتفقت معه تستمر علاقتنا وان يكون فحلي ونياكي واعطاني تلفوني وعلاقتنا مستمرة كل ليله بل بقينا نطول بلقانا الا بعد منتصف الليل وكنا نمارس احلا طرق و اوضاع النيك والمتعه وبقينا نعشق بعض بجنوووون
اما احمد اخو زوجي فكنت اعطيه حصته من النيك بعد ان اعود ولاكنه كان اكثر الاحيان يدعي انه تعبان ويتحجج بذالك
هذه قصتي حتى هذه اللحظه ولازال تواصلي بصديقي محمد على الوتس مستمر ومتمنيه ان يحقق حلمي وياتي لزيارتنا وامتعه واسلم له كامل جسمي ليتمتع ويمتعني كمان كوني شاهدت له بعض الصور
وكذالك علاقتي مستمره باحمد اخو زوجي كونه من يعوضني عن حرماني من الجنس بغياب صاحب الاكترونيات
هذا ولي بعض العلاقات الجنسيه مع اشخاص اخرين لم اذكرهم بقصتي هذه ولاكن هي علاقات عابره وبالصدفة ولم تتكرر
واتمنا انكم استمتعتم بقصتي هذه وشكرا
#النـهايـة.......
