NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول احمد و هدى زوجه جارهم الشهوانية و المحرومة والجنس الحار والمثير حتى الفضيحة الكبرى

قصص جنس يمني

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
22 أبريل 2023
المشاركات
157
مستوى التفاعل
524
الإقامة
عدن
نقاط
1,755
الجنس
ذكر
الدولة
اليمن
توجه جنسي
ثنائي الميل
اولا القصة يرويها احد المقربين من احمد وهدى والمطلع عليها منهم بالكامل
ويقول
اولا احمد شاب يمني من احدى القرى الريفيه الجبليه عمره 40 سنة متزوج ولدية اولاد وجسمه مفتول وقوي
المهم كان لاحمد جيران وكما هي عادات القرى والارياف اليمنية انهم يتعاونون ويتكاتفون فيما بينهم
وفي يوم حصل حادث لجار احمد وحصل له انزلاق فقرتين في العمود الفقري وكون هذا الشخص فقير عملو اهل القرية وفاعلين الخير مقدورهم لمعالجته ولاكن مافيش نتيجة
هذا الشخص كان مزوج ولديه اثنين ***** واسم زوجته هدى
فهدى بنت ريفيه متوسطة الجمال عمرها حوالي 28 سنة بس كما عرف فهي شهوانيه
المهم بعد حصول الحادث لزوج هدى وانكسار فقرتين بعموده الفقري وبعد عجز الأطباء في اليمن بمعالجتة اصبح طريح الفراش وغير قادر على المشي حتى اصبح كمان غير قادر علي نياكه زوجته هدى وممارسة الجنس معها فاصبحت زوجته هدى محرومة من الجنس رغم عدم اضهارها هذا الشي لزوجها واهله واهلها كمان وحتى لاهل ونساء القرية
ولاكن في الحقيقة كانت هدى تحترق داخليا وتتالم وتشتهي لراجل يعربها وينيكها ويريحها ويشبع رغبتها الجنسية الملتهبة
المهم بقت هدى تعاني من الحرمان الجنسي لما يقارب سنة وبعد تاكدها انه مافيش فايده من تعافي زوجها ورجوعه لحالته السابقة حينها بدات تفكر بالحصول على شخص مناسب يعوض حرمانها ويشبع رغبتها الجنسية
وكما قلت لكم ان من العادات الحسنة والقيمة في سكان القرى الريفية انهم يوقفون مع الضعيف ويتعاونون معه
حينها كان لزوج هدى بعض الاموال الزراعية وكمان كان قبل حدوث الحادث له كان قد بنا له بيت صغير شعبي متواضع عباره عن غرفتين ومجلس وحمام ولم يكن قد بنا ديمه (مطبخ)للطبخ وكانت زوجته تروح تطبخ في الديمه الاولى الذي في بيتهم القديم
فحينها قامو بعض شباب القريه بتحضير بعض الاحجار لبناء مطبخ لهدى ومن ثم طلبت هدى من اهل القرية باتمام جميلهم ومساعدتها ببناء المطبخ فاستعد جارها احمد ببناها وطلب منها ايجاد شخص يقوم بتقريب الحجار واحمد يبنيها فقالت هدى انها تستحي من الالحاح على اهل القرية كثير بمساعدتها وقالت لاحمد لاتهم انا باكون اقرب الحجار والطين لاعندك وانت عليك ابنيها فقط فوافق احمد واقترح انه بيكون ياتي يبني لها المطبخ من بعد العصر كون هدى في الصباح مشغوله بجلب الحطب والماء واعمال البيت فقالت هدى تمام
في تلك الفتره كان زوج هدى باقي في صنعاء عند عمه بحجه تغذيته و يكون قريب من المستشفى وكمان اريح له من البقاء في الريف
المهم احمد في البداية ماكان يفكر بعمل شي مع هدى وكانت نينه صافية يعمل خير فقط
وحينها بداء احمد بتاسيس المطبخ وكانت هدى من تقوم بتقريب الحجار والخلب وكان يتكلمون عادي
ومن بعد اول يوم لاحمد بتاسيس المطبخ اشتغل من العصر حتى المغرب ورجع بيته وهدى دخلت جابت عشاء لاولادها الصغار ونيمتهم وكونها مولعية للقات وتخزن ما اتاها نوم فبقت تفكر في نفسها وفي حاجتها للجنس واشباع رغبتها الجنسية فتذكرت احمد جارهم وحينها بدات هدى تفكر باحمد خصوصا لما شافت جسمه قوي ونشيط واحمد ماكان يعرف بماتفكر به هدى
المهم في اليوم الثاني اتى احمد في ميعاده بالعصر بعد ان خزن لكي يواصل بناء المطبخ لهدى وكان لابس ثوب ورابط حقوه بغتره وعاطف للثوب للحزام وهدى كانت قدها مخزنه فمجرد ان اتى احمد قامت بتقريب الحجار له وتذكرت تفكيرها باحمد في الليلة الماضية فبقت تشوف بتجاه زبه وكون احمد كان محشر ثوبه وداخس الثوب للرباط الذي بحقوه كان سرواله مبين ومع حركته أثناء البناء وتقليب الاحجار كان حركه زبه وحجمه تحت السروال واضحة فكانت هدى تركز على زب احمد بشده وشهوتها تشتعل وتزيد واحمد لم ياخذ انتباهه بما تشوفه هدى
ومن شده هيج هدى ولهفتها للنيك خصوصا بعد تقديرها لزب احمد بقت تفكر بطريقة تغري وتثير احمد عليها وتجعله يشتهيها فقامت بفتح علاقيه القات حقها ونقت قليل منها الاغصان الحاليات وجابتهن لاحمد فقال لها مابحتاج معي قات فقالت له و**** ماعذرك ماتاخذهن هذولا أغصان حاليات عسل من الجربه الفلانيه وبدات تتكلم معه انها حين تخزن من هذه الجربه ماعد يجيها نوم فقام احمد اخذ القات منها واكلهن وبداء يمازحها وقال لها ياهدى مبين عليك مولعية قوي للقات تعرفي القات العال قالت ايوه تصدق ياحمد انني بعض الليالي اخزن واعمر مداعه لانصف الليل ومايجيني نوم واتمنى على التخديره وبه عمل اشتغل تصدق انني اقوم انظف البيت وادور لي اي عمل فقال احمد خلاص مادامك بتسهري انا بجلس ونواصل بناء الديمه في الليل لوما نكون نتعب قالت تمام ربي يحفظك وبقو يتكلمو عن القات والتخديره فمازحها احمد وقال لها ياهدى لاتكوني تزيدي التخزينة خايف تجنني وكمان اتخدري وين اتجي وزوجك مريض ومش موجود فتنهدت هدى وقالت ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح ياحمد ماهذا و**** انه صدق لو تشوف والحاله بتوقع لي فقال لها احمد يعني ياهدى زوجك ماعد بيقربك ولابيسوي معك شي قالت من حين حصل له الحادث خلاص ماعد سوى معي شي حتى ان الدكاترة قد كلموه وكلموني انه مستحيل يسوي معي شي الا اذا سار للخارج يتعالج ونسبه الامل قليل فقال لها احمد ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح اسف عليك و**** ياهدى عادك في زهره شبابك بس مش مبينه بشي لاحد فقالت ايش اسوي تصدق يا احمد انا واثقه بك لانك طيب وانت اول واحد اكلمك بما في قلبي تصدق انني بعض الليالي اتمنى وبه جنبي رجال يعربني لوما اشبع واتجنن وافكر ايش اسوي حتى افكر بالطلاق بس لو اخلي زوجي يطلقني واروح اتزوج بس بين اهم عيالي من بيرعيهم وينتبه لهم ومافيش معاهم احد غيري وحينها احمد بقى يتحسر عليها وبقى يفكر بحالة هدى بعد سماعة لكلامها واشتغل احمد للمغرب وقال لها هاااه اروح اصلي وارجع نشتغل شوية قالت تمام اهم شي اذا انت نشط ما اشتي اتعبك زياده قال مابش تعب خلاص انا باروح اصلي واجيب الكشاف حقي واجي قالت تمام انا بجهز لك العشاء والشاهي لوما ترجع وراح احمد صلى المغرب وجاب الكشاف حقه ورجع وهدى كانت قد عشت اولادها ونمتهم و جهزت العشاء والشاهي لاحمد تعشو الاثنين ورجعو يخزنو شويه بالمجلس واحمد شاف هدى تضحك وتتغنج بشكل مختلف وكان براسها شي بس ماكانه متوقع انها بقت ناوية عليه و مشتهية ينيكها خزن معاها شوي ويضحكو ثم خرجو يشتغلو بالظلام على الكشافات وحينها كانت هدى غالبا توجه ضوء الكشاف بتجاه زب احمد وحينها احمد بداء يشك بها ومن ثم بدات هدى تتكلم مع احمد عن حياته مع زوجته وتجراءت حتى بقت تساله كم مره بينيكها فقال احمد بصراحة ياهدى بين احس زوجتي بقت بارده وضعيفه بالجنس وتتهرب مني اذا حست انني اشتهيها فقالت هدى يووووووووووووووووووووووووووه شلوها المخلوف من المفروض تفرح لما تشوفك تشتي تعربها ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح ياريت وانا مكانها لاجننك وخليك تعربني ليل ونهار فقال احمد اففففففففففففففففففففف بجد ياهدى قالت ايوه وحينها احمد بداء يحس بهدى ويشتهيها ويجرب معها رغم ان زوجته اجمل من هدى ولاكن حس ان هدى شهوانيه وحااار وبيكون لذته ومتعته بنياكتها احلا فاشتعلت نيران شهوتة على هدى وكونهم الاثنين فقط ولوحدهم ومحدش بيسمعهم او يشوفهم بقى احمد يتجراء معها بالكلام والمزاح وكمان بداء يصافطها ويمسكها بيدها ويلطمها بجحرها فشاف هدى ذاااايبة وتتغنج ومش ممانع فتاكد انها مشتهية له بجد وتتمنى ينيكها وحينها زبه قوووم وانتفخ فبقى احمد يتعمد يرفع الثوب وبقى زبه واضح ومنتفخ تحت السروال وشاف هدى بقت توجه ضوء كشافها بتجاه زبه كثير وتتخيل زبه وحينها احمد بقى يتجراء ويذوبها أكثر فبقى كلما اقتربت هدى اليه تقرب حجره كان يجغص ابزازها وهدى تصيح بصوت واطي و بغنج وتقول يووووووووووووووووووووووووووه ياحمد لاعد تجنني بتجغصني لوما تتفالت اعصابي واحمد يضحك وجغصها في كعلتها وهدى ذاااااابت وصاحت يووووووووووووووووووووووووووه يابة جننتني و**** لاجننك مثلما بتجنني ومدت يدها ومسكت زبه فحست حينها بكبر وحجم زبه وصلابته وشهقت يووووووووووووووووووووووووووه يابة سعمن يووووووووووووووووووووووووووه والحلا فقال لها احمد هااااه اعجبك اين احلا حقي او حق زوجك فقالت هدى بين احس زبك اكبر واحلا وكانت هدى لازالت ماسكه لزب احمد من فوق السروال فقال لها احمد خلاص فلتي لاعد تجننيني بعدين فين اروح زوجتي ماترضى تخليني اعربها لانني عادني عربتها امس الليل فضحكت هدى وقالت لاتهم انا بخليك انا وقدوه تفعل خير في بناء الديمه وبكعلتي قال احمد ابشري منك جد اتخليني اعربك قالت ايوه أخطاء ندخل الفرفه ذلحين واحمد رجم بالمطرقة حق الحجار من يده ومسك بيدها وقال ي**** ودخلو الغرفه وغلقو الباب وهدى قفزت احتضنته وتباوسو وخلسو ملابسهم وكان قد اصبح كل منهم هايج على الاخر خصوصا هدى فقد كانت متعطشة للنيك بشده بسبب حرمانها وقوه شهوتها فكانت ذااااايبة واعصابها منهاره ومنتظره تحس بزب احمد يغوص بداخل استها بشده فحينها قام احمد ومددها على الفراش ورفع ارجولها وعطفهن حتى اصبحن مقابل لراسها ووجة زبه لاستها المتعطش والذي كان ينبض وغارق بشهوتها وقام بدفع زبه مره واحده بداخل استها وحينها هدى شهقت شاهق بقوووووه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح واحمد بقى يرهزها بقوووووه والمثير ان هدى كانت وبسبب قوه شهوتها كانت تهيج تحتة وتحتضن احمد بقوووووه وتضمه اليها وتمصمص مباسمه بشغف وبشكل جنووووني يبين قوه ولهفتها للنيك مما جعل احمد يهيج ويزداد اثاره واعجاب بحركات هدى وهيجها وزاد يتلذذ ويستمتع بنياكتها اضعاف فبقى يرهزها ويركبها وهدى تهيج اكثر وتوحوح وتتلوى بجنون وتتشاهق اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااحححححححححححححححح امممممممححححححححححح اففففففففففففففففففففف ااحححححححححححححححح ايووووه يحمد نيكني اركبني انا مظلووومة انا محرووومة ااحححححححححححححححح انا فدااااء زبك شطط استي بزبك الحالي افشخني فالخني ااحححححححححححححححح زبك يجنن انا من اليوم حبيبتك قحبتك منيوكتك امووووت في زبك واحمد يرهز اكثر بقى حوالي ربع ساعة حتى اتت رعشتة وقذف حليبه بداخل است هدى اما هدى فكانت قد انزلت شهوتها عده مرات واستراحو قليل وهدى ارتاحت جدااا من نيكة احمد واعجبت بنياكته وزبه قوي فقررت تثير احمد اكثر وتجعله يعجب بها ويشتهيها بستمرار فبقت تحتضن احمد وتبوسة وتتحسس جسمه وتمدح به وبزبه حتى انها مسكت زبه وبقت تلعب به بيدها وكمان نزلت تبوس زبه وترضعه مما جعل احمد يثار منها ويندهش من حركاتها لان زوجته ماعمرها مصت زبه فحينها اشتد زب احمد وقام ناكها نيكة ثانية احلا واقوى واطول وبصراحة حسب ماافاد احمد انه استمتع جدااا واعجب بممارسة الجنس مع هدى كثير فاتفقو الاثنين بان تستمر علاقتهم بسرية واتفقو ان يستغلو بناء الديمه بالليل لكي لايكون هناك شكوك من بقية اهالي القرية ويكون احمد ينيك هدى وفعلا هذا الذي حصل بقى احمد يعمل ببناء المطبخ حق هدى بالليل ببطء لكي ياتي اليها وكانت هدى تتغنج لاحمد وتمارس الجنس معه بشكل مثير ومدهش وبحركات مثيره مما جعل احمد يعشقها من حركاتها وطريقتها بممارسة الجنس وليس على جمالها فان زوجته اجمل المهم بقى احمد مع هدى لأكثر من شهرين ايام بناء المطبخ وعند الانتهاء من بناء المطبخ فكرو بطريقة اخرى يكون يلتقو بها فحينها اضهر احمد انه متعاطف مع هدى واستعد بمساعدتها بالعمل بين اموالهم ومزرعتهم فكان يروح يساعد هدى بالحرث والمذراء في الاموال وكون اغلب المدرجات والاموال الزراعية باقرى والريف اليمني بعيده عن القرى فكان يروح احمد مع هدى بحجه يساعدها بين الاموال وكانو يستغلو اي مكان يكون مختفي ومستور عن اعين الناس ويقوم احمد بنيك هدى هناك مما جعل احمد يتعلق بهدى بقوه ويعشقها فكان ينيكها مرتين ثلاث في اليوم في بين المزارع اثناء العمل ولاكن هدى من قوووه شهوتها ولهفتها للنيك وللزب خصوصا بالليل وبعد التخزينه كانت تشتهي تنتاك فاخبرت احمد بذالك وقالت له انها بالليل بعد التخزينه بتتجنن وتتخيله جنبها ولم تستكفي بنياكته لها بالنهار بين الاموال وقالت له حتى انها بعض الليالي من شده هيجها ولهفتها للنيك ولزب احمد كانت تنوي تاتي اليه لبيته ولاكنها تخاف احد يحس بها وحينها احمد اتفق معها واعطاها رقمه وقال لها ان عليها في الوقت الذي تكون مشتهية له ينيكها تعمله رساله او رنه فقط وانه سوف يتسلل وياتي اليها وينيكها وقال لها حتى هو اذا حس انه مشتهيها بانه سوف يعمل لها رساله او رنه كاشاره انه مشتهيها وعليها تتجهز وانه سوف ياتي اليها فوافقت هدى وبقت مبسوطة وفرحانه بعلاقتها ونياكتها من احمد وفعلا هذا الذي حصل بقت الرسايل والرنه اشاره بينهم وبقى احمد يتسلل و يروح لهدى بالليل الا بيتها وينيكها ويستمتعو ببعض وبقو مطمئنين ان علاقتهم سرية ومحدش عارف
المهم استمرو بعلاقتهم لأكثر من سنة كاملة بسرية ومن ثم حصل خلاف بين احمد وواحد من اهل القرية حيث شهد احمد على هذا الشخص انه بيسرق القات حق اهالي القرية فحصلت العداوه وكان بيت هذا الشخص مجاور لبيت احمد فبقى هذا الشخص يراقب احمد وبقى يشوف احمد اغلب الليالي يخرج من بيته ويروح ففي ليله قام هذا الشخص وتتبع بعد احمد فشافه دخل بيت هدى فراوده الشك ورجع سكته وبقى يفكر ايش بيسوي احمد مع هدى فقرر يراقب احمد اكثر بالليل والنهار وفعلا في يوم شاف احمد بينيك هدى في بين المزرعة بس كان هذا الشخص لوحده وخاف ينتقم من احمد ويفضحة بس مافيش من يشهد معه وحينها بقى هذا الشخص متاكد من علاقة احمد بهدى وانهم بيتنايكو ولاكنه قرر يثبتهم اكثر فبقى يراقب احمد وهدى بستمرار وبحذر دون ان يحسو او يعرفو حتى اتت احدى الليالي وراح احمد بالليل الا عند هدى وهذا الشخص يشوف فقام هذا الشخص وتسلق من جدار بيت هدى الا امام الطاقه حق الغرفة الذي فيها احمد وهدى وشاف احمد بينيك هدى ويضحكو ومطمئنين فقام هذا الشخص بتصويرهم فديو من الطاقة بالاول واحمد وهدى لم يعرفو ثم قام بالطلوع الا سطح بيت هدى ونزل من الدرج وقام باغلاق باب الغرفة الذي فيها احمد وهدى من الخارج واتصل ببعض الاشخاص الاخرين من اهل القرية اتو وهنا كانت الكارثة اتو الاشخاص واخبرهم الشخص الذي بيتابع احمد ان احمد بينيك هدى وانه قد شافه لعده مرات واخبرهم ان احمد الان بالغرفة مع هدى فقامو الاشخاص بعد ان تاكدو بان احمد بالغرفة مع هدى قامو بقلع الباب بسرعة والدخول للغرفة وفعلا وجدو احمد وهدى بشكل فضيع عريانين وحاولو الامساك باحمد ولاكن احمد لانه معضل وقوي فلت منهم وهرب بالليل من القرية بالكامل وكمان هدى قامت وراحت بيت اهلها ومن هنا قررو اهل القرية احتواء الموقف وعدم التشهير وقررو بعدم السماح لاحمد بالبقاء في القرية او الرجوع اليها بعد ذاك اليوم واذا رجع فدمه ددمم حنش وكمان اتصلو لزوج هدى المريض واخبروه بالواقعه فقام زوجها مباشره وطلق هدى
وهذه هي القصة

🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥

#النـهايـة.......


 
  • عجبني
التفاعلات: homsa
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%