NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

nana sexey

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
25 يناير 2022
المشاركات
130
مستوى التفاعل
698
نقاط
3,367
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
نا اسمي خالد من اسره ميسوره الحال توفي والدي في حادث سياره و كانت معه والدتي خرجت من الحادث ببتر احدي قدميها و مضاعفات في اجهزة جسمها كنت وقتها لسه عيل في المرحله الابتدائيه قررت امي تجيب حد يساعدها في البيت بشكل يومي فجابت الدادا فاطمه هي ست فلاحه تقيم مع جوزها في القاهره تكبرني بحوالي ٢٠ سنه يعني سنها ٣٤ سنه عندها بنت اصغر مني سنه و بنت تانيه اصغر بسنتين و بنت ثالثه ٥ سنوات وكلهم يادوب اتعلمو القراءه و الكتابه في ابتدائي و سابو المدرسه ... و منذ ان دخلت منزلنا و هي بتعاملني زي ابنها و انا كنت باعتبرها زي امي و امي حبيتها قوي لانها كانت امينه جدا و دايما تهزر و تضحك و كان وشها مكشوف شويه في الهزار لما كانت تحكي عن اي حاجه عن زوجين او جوزها و كله هزار و تقريبا هي طريقتهم كده في مجتمعها النسائي و كانت بتحكي لامي كل حاجه و امي خلاص اعتبرتها واحده من البيت مش واحده شغاله في البيت و بتيجي كل يوم و كتير كانت بتجيب بناتها معاها نلعب سوا لما ولادها اصبحو اخواتي حتي المصيف كانو بيسافرو معانا و بقينا عيله واحده تقريبا جوزها لانه راجل فلاح عايز يخلف ولد و اهله شجعوه يتجوز واحده تانيه تجيب له الولد بنت عمه جوزها توفي سايب ارض و خير و قالو له يتجوزها و هي معاها عيل منه هو لانه طماع وافق و اتجوزها طبعا الداده كانت في مشاكل كبيره معاه و كانت عايزه تطلق منه و اتفقو انه يعيش هناك في بلده و هما يعيشو في القاهره و امي وقفت معاها مرت السنين و كبرنا و انا دخلت الجامعه و بناتها الكبار اتجوزو و امي ساعدتها كتير في جهازهم و الكبيره ابوها صمم يجوزها لأبن مراته الجديده الي جابت له ولد علشان يضمن ميراثه من ابوه و كانت الدادا في الوقت ده تقريبا مقيمه معانا في البيت هي و بنتها الصغيره و بعد تخرجي من الجامعه بوقت قصير امي دخلت في المرض و بعد كام شهر توفت حزنت عليها جدا طبعا و دخلت في فترة حزن طويله شربت فيها سجاير و حشيش مع اصحابي و بقت دادا فاطمه قاعده معايا علي طول هي و بنتها الصغيره الي كبرت و بقت شابه صغيره اسمها شيماء و كانت شقيه قوي و واخده عليا جدا بحكم انها تربت في البيت و كان وقتها انا عمري ٢٣ سنه و الدادا ٤٣ سنه و جه يوم غير حاجات كتيره في يوم اصحابي عزموني اسهر معاهم في ديسكو روحت معاهم شربت لغاية ما اتبهدلت اصحابي اخدوني روحوني طبعا الدادا شافتني اتخضت هي و شيماء و دخلوني غرفة نومي نيموني علي السرير لاقيت نفسي بارجع الي في بطني غرقت طبعا نفسي و السرير قلعتني الدادا هي و شيماء هدومي و فضلت بالبوكسر و اخدوني علي الحمام قعدوني علي طرف البانيو و جابو الدش يحموني بيه انا كنت صحيح سكراني و ضايع بس واعي و بحاول اساعدهم الدش غرقهم و هما بيحموني و بقت هدومهم بتسقط مايه مش بتنقط انا كنت دماغي مسقطه و بافتح عنيا بالعافيه لاقيت شيماء بتقلع جلابيتها امها بتقولها بتعملي ايه قالت هدومي غرقت هاخرج بيها تغرق الارض قالت لها قدام الواد ردت بنتها ده نايم هو دريان بحاجه امها قالت صعبان عليا قوي كل ده انا سامعه بنتها قالت لها اقلعي جلبيتك هاتغرق الدنيا بره فعلا الدادا قلعت و الاتنين واقفين جنبي لابسين قمصان الي تحت و لاول مره اشوف جسم الدادا جسمها ناااااااااااار مقسم و اسمر و تحفه و بزازها وسط كده و حلوه قوي حتي رجليها جامده و شيماء جسمها هي كمان مقسم و بزازها صغيرين حلوين قوي حسيت بهيجان و دماغي سرحت معاهم و راحت الدادا جابت بشكير تلف بيه وسطي علشان تقلعني البوكسر فعلا وقفتني و لفتني بالبشكير و نزلت البوكسر من تحته و انا لاقيت زوبري وقف و هما بيسندوني و خارجين من الحمام شيماء قالت ندخله اي غرفه عقبال ما ننضف سريره و فجأه البشكير فك و وقع و طبعا زوبري بقي واقف اني فوقت و جيت اوطي من كسوفي حسيت اني هاقع عدلت نفسي تاني و طبعا الدادا اتلبخت و نزلت بسرعه تجيب البشكير و شيماء مسخسخه من الضحك و امها تقولها ساعديني يا شرموطه بدل ما بتضحكي بسرعه لفوني تاني بيه و دخلوني غرفه امي و نمت علي السرير و الدادا سمعتها بتقول يخيبك كبرت يا واد و بقيت راجل و بتضحك هو و بنتها علي الي حصل غطوني و الدادا قالت نسيبه هنا للصبح و لما يصحي يبقي يلبس خرجو راحو ينضفو غرفتي و انا تقريبا روحت في النوم قلقت علي ايد بتلعب في زوبري فتحت عيني براحه قوي يادوب اشوف مين لاقيت شيماء رفعت البشكير و بتلعب بصباعها علي زوبري زي الي خايفه احس بيها ندهت عليها امها غطيتني بسرعه و راحت لها انا كنت بدأت خلاص افوق بس عايز انام دخلو الاتنين اطمنو عليا و روحت في النوم صحيت تاني علي حد بيلعب في زوبري بصيت براحه لاقيتها برضه شيماء بتلعب فيه و حسيت بهزه كده في السرير بسيطه قوي حاولت اشوف فيه ايه لاقيت شيماء مدخله ايديها في بنطولها و بتلعب في كسها انا طبعا زوبري بقي عمود واقف و دماغي قلت لي اقوم انيكها بس خوفت لاني عمري ما عملت اي جنس انا كان اخري اتفرج علي سكس و اضرب عشرات حتي ايام الدراسه علاقاتي بالبنات كانت زماله فقط بنخرج و نروح و نيجي اصحاب بس لاني متعود علي وجود البنات من صغري لان مدرستي طول عمرها مشتركه المهم سيبتها تلعب في زوبري براحتها و تمسكه لغاية ما خلصت و خرجت انا روحت في النوم تاني قمت الصبح لفيت نفسي بالباشكير و روحت علي اوضتي لاقيتهم في الصاله صبحت عليهم و روحت لبست هدومي و دخلت الحمام و خرجت الدادا قالت لي تعالي علشان تفطر طبعا نظرتي ليهم اتغيرت لاني بقيت ابص علي جسمهم و اتذكر الي حصل امبارح قلت ليهم هو ايه الي حصل امبارح شيماء قالت هو انت مش فاكر حاجه قلتلها و لا حاجه خالص حسيتها فرحت و اطمنت الدادا طبعا بهزارها المعتاد حكت لي الي حصل بالتفصيل و احنا بنضحك و بنتريق فقلتلها يعني انتو شوفتو كل حاجه قالت اه و علي فكره انت لازم تتجوز و بتقولها بضحكت علي ان زوبري كبير و لما وقف و كان هايج و شيماء تتريق معاها عليا و قعدت تقولي بص انا عارفه الي فيك و فراق والدتك و انت عارف اني زعلانه زيك لانها كانت كل الي ليا في الدنيا زيك كده بس لازم تفوق لنفسك و تشوف حياتك و تشوف تعمل اي مشروع او تشتغل اي حاجه و تتجوز و تعيش حياتك و بلاش الي بتشربه ده قلتلها اكيد ده هايحصل فقالت بص لو عايز تشرب حاجه اشربها هنا بدل ما يحصلك حاجه بره قلتلها انا مش باشرب غير حشيش و بيره و مش كل يوم قالت يعني تفريح و فرفشه اشربها هنا في اوضتك علشان لو تعتبت تبقي في وسطنا قلتلها ماشي و قضينا يومنا عادي ضحك و هزار بس دماغي شغاله فيهم و بقيت هيجاني يزيد عليهم و بافكر ازاي انيكهم دخلت اوضتي لفيت سيجاره قاعد باشربها لاقيت شيماء بتخبط دخلتها قالت هي ريحة الاوضه فيها ايه شافت السيجاره في ايدي قالت قشطه انت بتحشش و ضحكت و هزرت قلتلها تاخدي نفس قالت لو مش هاتقول لامي هات اجرب اديتها اخدت نفس قعدت تكح و كانت روحها هاتطلع دخلت امها بتقول مالها قلت دخان السجاير خلاها تشرق جابت ليها مايه شربت وبقت كويسه فقالت لي علي فكره دماغي بتلف و بتضحك طبعا النفس مع دخان الحشيش في الاوضه خلاها دماغها تلف شويه و بقت هزارها زايد و نضحك كتير خليت امها تعمل لينا شاي عملته و هي وقفت تعمل الاكل في المطبخ و قعدت مع شيماء فقلت ليها علي فكره انا فاكر كل حاجه حصلت امبارح اتخضت كده و قالت فاكر ايه قلتلها كل حاجه حتي لما دخلتي لي بالليل اتخضت و خافت قلتلها ماتخافيش ده سر بينا زي السيجاره كده فضلت ساكته و وشها في الارض من الكسوف طمنتها ان ده سر و اني كنت مبسوط من الي بتعمله و اني معجب بجسمها قوي هي مش بترد و مكسوفه و بدأت احسس علي ظهرها فقلتلها زي ما انا عجبتك انتي عجبتيني فبلاش كسوف و انا عايز تاني لو انتي عايزه و سيبتها و قومت تفكر و دخلت للدادا في المطبخ اهزر معاها علي الي حصل و زوبري الي شافته و بهزار سئلتها بما انك ست ايه رأيك اعجب ؟ قالت طبعا تعجب قوي كمان طبعا زي ما قلتلكم في البدايه هي وشها مكشوف شويه لاقيت نفسي باقولها انا يهمني اعجبك انتي و سيبتها و خرجت بسرعه بصراحه انا مش عارف انا جت لي جرأه منين اقولها كده و كنت مرعوب من ردة فعلها خرجت قعدت مع شيماء قلتلها انتي لسه خايفه مني ؟ قالت لا بس .. قلتلها مافيش بس اعتبري الي قلته ما حصلش و خلاص يا بت و هزرت معاها بدأت تهزر و تفك معايا شويه و خرجت الدادا من المطبخ قالت الاكل جهز تعالي جهزي معايا السفره كان باين عليها صدمة كلامي و مش بتهزر و كانت جد حتي شيماء لاحظت و قالت لها مالك ؟ قالت مافيش اكلنا و دخلت اوضتي اضرب سيجارة حشيش دخلت لي الدادا و قالت لي ايه الي انت قلته ده قلتلها ايه هو عيب اني اعجب بيكي قالت انا زي امك و انت زي ابني قلتها زي ابنك يعني مش حقيقه قالت انت محتاج تتجوز علي فكره قلتلها عايزه تجيبي واحده تاخدني منك ماهو الي هاتجوزها دي هاتعملي كل حاجه و ساعتها مش هاتبقي معانا قالت و انت هاتسيبني ؟ قلتلها انا مش عايز اتجوز علشان مش عايز اسيبك انتي الي عايزاني اتجوز و اسيبك سرحت كده في كلامنا و انا حطيت ايدي علي كتفها و ضميتها ليا و قلت ليها انا بحبك و ماليش غيرك انتي امي و صاحبتي و حبيبتي عايزاني اسيب ده كله و اروح اشوف واحده تانيه لاقيتها بصت في عينيا شويه و سرحت في كلامي و قامت مره واحده و قالت برضه مش هاينفع و خرجت دخلت شيماء قالت لي فيه ايه ؟ قلتلها مافيش قالت مخبيين عليا ايه قلتلها سيبك منها و خلينا في موضوعنا ضحكت و قالت موضوع ايه قلتلها موضوعنا قالت امبارح الي حصل ده كان غصب عني بقي قلتلها طب انا نفسي اشوف عندك الي شوفتيه عندي قالت يعني ايه شاوت علي كسها ضحكت قوي و قالت سافل قلتلها يعني انتي تشوفي و انا لأ انتي ريحتي نفسك امبارح انا مش عارف ارتاح حتي شوفي قمت واقف و مطلع زوبري الي واقف ضحكت جامد و قالت دخله امي تدخل علينا يخرب بيتك قلتلها هادخله لو وعدتيني اشوف زيك قالت ماشي ماشي بس دخله دخلته و خرجنا قالت لامها مالك بقي قالت اختك الكبيره متخانقه مع حماتها الي هي مرات ابوها و ابوكي جاي في صف المحروس جوزها علشان ما يزعلش مراته و لا ابنها و التانيه جوزها عاملها خدامه لامه و مطلعه عينها قالت ماهو ابويا السبب في الجوازات الزفت دي علشان مصلحته قالت هانعمل ايه اهو نصيب بقي ... جه الليل و كلنا نمنا و الصبح لاقيت الدادا بتعمل فطار في المطبخ دخلت حضنتها من ظهرها لاول مره هي سحبت نفسها مني و قالت قلتلك مش هاينفع قلتلها بضحك طب اروح اتجوز و اجيبلك ضره قالت و تسيبني ... انا طول الليل بافكر في الموضوع ده و مخنوقه قلتلها الحل في ايدك قالت انت مجنون ؟ قلتلها خلاص نعقل و اتجوز و تجيلك ضره تاني قالت اه انا عايشه علشان كل واحد يروح يتجوز و يجيبلي ضره و لاقيتها هاتعيط قربت منها و اخدتها في حضني المره دي سابتني احضنها و لاقيتها بتقولي انا مش متخيله تبعد عني قلتلها عمري ما هابعد عنك و بوستها جنب شفايفها كده و سحبت نفسها مني و قالت طب يالا نفطر علشان انا رايحه شقتي اشوفها بقالي كتير ما روحتش هناك قلتلها اجي معاكي قالت لا انا حتي مش هاخد شيماء معايا حسيت انها عايزه تقعد وحدها بعيد تفكر .. فطرنا و هي خرجت قعدت مع شيماء قلتلها احنا وحدنا اهو قالت عايز ايه قلتلها اشوف اتكسفت كده و قالت طب ادخل اوضتك و انا هاجيلك دخلت ولعت سيجارة حشيش و هي جت شربت معايا نفسين قلتلها عجبك بتاعي قالت اه عايزه اشوفه و العب فيه براحتي بقي قلتلها و تمصيه قالت ازاي ؟ قلتلها ما شوفتيش فيلم سكس قبل كده ؟ قالت لأ شغلت فيلم علي اللاب بتاعي و قعدت جنبي علي السرير تتفرج و هي مزهوله اخدتها في حضني و بقيت احسس عليها مسكت ايديها حطيتها علي زوبري مسكته و قعدت تلعب فيه قمت مطلعه تلعب فيه و بوستها من شفايفها بوسه طويله و قعدت العب في بزازها و قلتلها شوفتي بيتمص ازاي ؟ قالت اه قلتلها طب مصيه زيهم كده في الفيلم نزلت تمصه في البدايه كانت متردده و شويه شويه بقت تمصه زي الي في الفيلم قلتلها الدور عليكي الحسلك قلعتها البنطلون و نزلت الحس كسها الي لاقيته غرقان عسل و فيه شعر نزلت لحسته لاقيتها بدات تقول اه اح اه اح اقولها حلو تقولي قوي نمنا عكس بعض هي تمصلي و انا الحس لها و اتعدلت و قلعتها باقي هدومها و انا قلعت و نمت فوقها فضلت ازنق زبري في كسها و ارضع بزازها و نبوس بعض و هي اه حلو قوي جامد جامد حلو حلو و انا اقولها عجبك تقولي قوي و بدأ صوتها يعلي و جسمها يتشنج و بدأت تجيب و انا بادعك فيها و هي تقولي جامد جامد حلو قوي لغاية ما جابت و انا جيبت علي بطنها و قلتلها كده احلي و لا لما جبتيهم وحدك قالت لا كده احلي بكتير قوي قامت دخلت الحمام و لاقيت امها بتتصل بيا و بتقولي تعالي خدني من البيت بالعربيه علشان معايا حاجات قمت لبست و روحت ليها لاقيتها بتقولي هنا نتكلم براحتنا انت عايز مني ايه انا هاتجنن كلامك مجنني قمت حضنها و قلتلها عايزك انتي هاتجنن عليكي و قمت بايسها من شفايفها هي كانت بتقاومني بس زي الي عايزه و مش عايزه و بتحاول تبعد نفسها عني و ماتخلنيش ابوسها و انا بابوسها و حضنها قوي و لاول مره اناديها بأسمها من غير دادا قلتلها بحبك يا فاطمه بحبك قوي لاقيتها بدأت تستسلم و تقولي انا كمان بحبك و ما اقدرش ابعد عنك انت الي فاضل لي و سابتني اعمل الي عايزه فيها ابوسها و احسس عليها و العب في بزازها قالت لي انا عارفه انك متربي لانك اتربيت امام عيني و علي ايدي و انك راجل دلوقتي و ليك احتياجات قلتلها و انتي كمان محتاجه زيي انتي جوزك سابك من سنين و انتي لسه صغيره و حلوه و من حقك تعيشي و تتمتعي بحياتك اشمعني هو قالت ياااااااه انا كنت نسيت الحاجات دي قلتلها تعالي نفتكرها سوا و حضنتها تاني و سئلتها عايزاني و لا لأ.. قالت بكسوف مش عارفه انا ملخبطه قلتلها شوفتي انتي عملتي فيا ايه قمت ماسك ايديها و حاططها علي زبي مسكته و سابيته بسرعه انا جيت ارفع لها العبايه مسكت طرفها و قالت لأ مش كده قلتلها طب ازاي قالت سيبني و انا هاجيلك بنفسي انا هاريحك دلوقتي و العبلك في بتاعك لغاية ما تجيبهم قلتلها لأ اما اجيبهم معاكي او بلاش هاستناكي براحتك و بوستها من شفايفها و قلتلها يالا نروح اخدتها و وروحنا لاقيت شيماء قاعده بتتفرج علي اللاب عرفت منها انها بتتفرج علي سكس من الموقع الي سيبته ليها مفتوح و كل ما يخلص فيلم تشغل غيره امها زعقت ليها و قالت ولا عملتي حاجه في الشقه و قامو يوضبو البيت و يجهزو الغدا .....


EPNzz-Ad-Xs-AAy6m-R
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: النسر المحلق, انا فحل امي, kingoffighter23 و 28 آخرين
نا اسمي خالد من اسره ميسوره الحال توفي والدي في حادث سياره و كانت معه والدتي خرجت من الحادث ببتر احدي قدميها و مضاعفات في اجهزة جسمها كنت وقتها لسه عيل في المرحله الابتدائيه قررت امي تجيب حد يساعدها في البيت بشكل يومي فجابت الدادا فاطمه هي ست فلاحه تقيم مع جوزها في القاهره تكبرني بحوالي ٢٠ سنه يعني سنها ٣٤ سنه عندها بنت اصغر مني سنه و بنت تانيه اصغر بسنتين و بنت ثالثه ٥ سنوات وكلهم يادوب اتعلمو القراءه و الكتابه في ابتدائي و سابو المدرسه ... و منذ ان دخلت منزلنا و هي بتعاملني زي ابنها و انا كنت باعتبرها زي امي و امي حبيتها قوي لانها كانت امينه جدا و دايما تهزر و تضحك و كان وشها مكشوف شويه في الهزار لما كانت تحكي عن اي حاجه عن زوجين او جوزها و كله هزار و تقريبا هي طريقتهم كده في مجتمعها النسائي و كانت بتحكي لامي كل حاجه و امي خلاص اعتبرتها واحده من البيت مش واحده شغاله في البيت و بتيجي كل يوم و كتير كانت بتجيب بناتها معاها نلعب سوا لما ولادها اصبحو اخواتي حتي المصيف كانو بيسافرو معانا و بقينا عيله واحده تقريبا جوزها لانه راجل فلاح عايز يخلف ولد و اهله شجعوه يتجوز واحده تانيه تجيب له الولد بنت عمه جوزها توفي سايب ارض و خير و قالو له يتجوزها و هي معاها عيل منه هو لانه طماع وافق و اتجوزها طبعا الداده كانت في مشاكل كبيره معاه و كانت عايزه تطلق منه و اتفقو انه يعيش هناك في بلده و هما يعيشو في القاهره و امي وقفت معاها مرت السنين و كبرنا و انا دخلت الجامعه و بناتها الكبار اتجوزو و امي ساعدتها كتير في جهازهم و الكبيره ابوها صمم يجوزها لأبن مراته الجديده الي جابت له ولد علشان يضمن ميراثه من ابوه و كانت الدادا في الوقت ده تقريبا مقيمه معانا في البيت هي و بنتها الصغيره و بعد تخرجي من الجامعه بوقت قصير امي دخلت في المرض و بعد كام شهر توفت حزنت عليها جدا طبعا و دخلت في فترة حزن طويله شربت فيها سجاير و حشيش مع اصحابي و بقت دادا فاطمه قاعده معايا علي طول هي و بنتها الصغيره الي كبرت و بقت شابه صغيره اسمها شيماء و كانت شقيه قوي و واخده عليا جدا بحكم انها تربت في البيت و كان وقتها انا عمري ٢٣ سنه و الدادا ٤٣ سنه و جه يوم غير حاجات كتيره في يوم اصحابي عزموني اسهر معاهم في ديسكو روحت معاهم شربت لغاية ما اتبهدلت اصحابي اخدوني روحوني طبعا الدادا شافتني اتخضت هي و شيماء و دخلوني غرفة نومي نيموني علي السرير لاقيت نفسي بارجع الي في بطني غرقت طبعا نفسي و السرير قلعتني الدادا هي و شيماء هدومي و فضلت بالبوكسر و اخدوني علي الحمام قعدوني علي طرف البانيو و جابو الدش يحموني بيه انا كنت صحيح سكراني و ضايع بس واعي و بحاول اساعدهم الدش غرقهم و هما بيحموني و بقت هدومهم بتسقط مايه مش بتنقط انا كنت دماغي مسقطه و بافتح عنيا بالعافيه لاقيت شيماء بتقلع جلابيتها امها بتقولها بتعملي ايه قالت هدومي غرقت هاخرج بيها تغرق الارض قالت لها قدام الواد ردت بنتها ده نايم هو دريان بحاجه امها قالت صعبان عليا قوي كل ده انا سامعه بنتها قالت لها اقلعي جلبيتك هاتغرق الدنيا بره فعلا الدادا قلعت و الاتنين واقفين جنبي لابسين قمصان الي تحت و لاول مره اشوف جسم الدادا جسمها ناااااااااااار مقسم و اسمر و تحفه و بزازها وسط كده و حلوه قوي حتي رجليها جامده و شيماء جسمها هي كمان مقسم و بزازها صغيرين حلوين قوي حسيت بهيجان و دماغي سرحت معاهم و راحت الدادا جابت بشكير تلف بيه وسطي علشان تقلعني البوكسر فعلا وقفتني و لفتني بالبشكير و نزلت البوكسر من تحته و انا لاقيت زوبري وقف و هما بيسندوني و خارجين من الحمام شيماء قالت ندخله اي غرفه عقبال ما ننضف سريره و فجأه البشكير فك و وقع و طبعا زوبري بقي واقف اني فوقت و جيت اوطي من كسوفي حسيت اني هاقع عدلت نفسي تاني و طبعا الدادا اتلبخت و نزلت بسرعه تجيب البشكير و شيماء مسخسخه من الضحك و امها تقولها ساعديني يا شرموطه بدل ما بتضحكي بسرعه لفوني تاني بيه و دخلوني غرفه امي و نمت علي السرير و الدادا سمعتها بتقول يخيبك كبرت يا واد و بقيت راجل و بتضحك هو و بنتها علي الي حصل غطوني و الدادا قالت نسيبه هنا للصبح و لما يصحي يبقي يلبس خرجو راحو ينضفو غرفتي و انا تقريبا روحت في النوم قلقت علي ايد بتلعب في زوبري فتحت عيني براحه قوي يادوب اشوف مين لاقيت شيماء رفعت البشكير و بتلعب بصباعها علي زوبري زي الي خايفه احس بيها ندهت عليها امها غطيتني بسرعه و راحت لها انا كنت بدأت خلاص افوق بس عايز انام دخلو الاتنين اطمنو عليا و روحت في النوم صحيت تاني علي حد بيلعب في زوبري بصيت براحه لاقيتها برضه شيماء بتلعب فيه و حسيت بهزه كده في السرير بسيطه قوي حاولت اشوف فيه ايه لاقيت شيماء مدخله ايديها في بنطولها و بتلعب في كسها انا طبعا زوبري بقي عمود واقف و دماغي قلت لي اقوم انيكها بس خوفت لاني عمري ما عملت اي جنس انا كان اخري اتفرج علي سكس و اضرب عشرات حتي ايام الدراسه علاقاتي بالبنات كانت زماله فقط بنخرج و نروح و نيجي اصحاب بس لاني متعود علي وجود البنات من صغري لان مدرستي طول عمرها مشتركه المهم سيبتها تلعب في زوبري براحتها و تمسكه لغاية ما خلصت و خرجت انا روحت في النوم تاني قمت الصبح لفيت نفسي بالباشكير و روحت علي اوضتي لاقيتهم في الصاله صبحت عليهم و روحت لبست هدومي و دخلت الحمام و خرجت الدادا قالت لي تعالي علشان تفطر طبعا نظرتي ليهم اتغيرت لاني بقيت ابص علي جسمهم و اتذكر الي حصل امبارح قلت ليهم هو ايه الي حصل امبارح شيماء قالت هو انت مش فاكر حاجه قلتلها و لا حاجه خالص حسيتها فرحت و اطمنت الدادا طبعا بهزارها المعتاد حكت لي الي حصل بالتفصيل و احنا بنضحك و بنتريق فقلتلها يعني انتو شوفتو كل حاجه قالت اه و علي فكره انت لازم تتجوز و بتقولها بضحكت علي ان زوبري كبير و لما وقف و كان هايج و شيماء تتريق معاها عليا و قعدت تقولي بص انا عارفه الي فيك و فراق والدتك و انت عارف اني زعلانه زيك لانها كانت كل الي ليا في الدنيا زيك كده بس لازم تفوق لنفسك و تشوف حياتك و تشوف تعمل اي مشروع او تشتغل اي حاجه و تتجوز و تعيش حياتك و بلاش الي بتشربه ده قلتلها اكيد ده هايحصل فقالت بص لو عايز تشرب حاجه اشربها هنا بدل ما يحصلك حاجه بره قلتلها انا مش باشرب غير حشيش و بيره و مش كل يوم قالت يعني تفريح و فرفشه اشربها هنا في اوضتك علشان لو تعتبت تبقي في وسطنا قلتلها ماشي و قضينا يومنا عادي ضحك و هزار بس دماغي شغاله فيهم و بقيت هيجاني يزيد عليهم و بافكر ازاي انيكهم دخلت اوضتي لفيت سيجاره قاعد باشربها لاقيت شيماء بتخبط دخلتها قالت هي ريحة الاوضه فيها ايه شافت السيجاره في ايدي قالت قشطه انت بتحشش و ضحكت و هزرت قلتلها تاخدي نفس قالت لو مش هاتقول لامي هات اجرب اديتها اخدت نفس قعدت تكح و كانت روحها هاتطلع دخلت امها بتقول مالها قلت دخان السجاير خلاها تشرق جابت ليها مايه شربت وبقت كويسه فقالت لي علي فكره دماغي بتلف و بتضحك طبعا النفس مع دخان الحشيش في الاوضه خلاها دماغها تلف شويه و بقت هزارها زايد و نضحك كتير خليت امها تعمل لينا شاي عملته و هي وقفت تعمل الاكل في المطبخ و قعدت مع شيماء فقلت ليها علي فكره انا فاكر كل حاجه حصلت امبارح اتخضت كده و قالت فاكر ايه قلتلها كل حاجه حتي لما دخلتي لي بالليل اتخضت و خافت قلتلها ماتخافيش ده سر بينا زي السيجاره كده فضلت ساكته و وشها في الارض من الكسوف طمنتها ان ده سر و اني كنت مبسوط من الي بتعمله و اني معجب بجسمها قوي هي مش بترد و مكسوفه و بدأت احسس علي ظهرها فقلتلها زي ما انا عجبتك انتي عجبتيني فبلاش كسوف و انا عايز تاني لو انتي عايزه و سيبتها و قومت تفكر و دخلت للدادا في المطبخ اهزر معاها علي الي حصل و زوبري الي شافته و بهزار سئلتها بما انك ست ايه رأيك اعجب ؟ قالت طبعا تعجب قوي كمان طبعا زي ما قلتلكم في البدايه هي وشها مكشوف شويه لاقيت نفسي باقولها انا يهمني اعجبك انتي و سيبتها و خرجت بسرعه بصراحه انا مش عارف انا جت لي جرأه منين اقولها كده و كنت مرعوب من ردة فعلها خرجت قعدت مع شيماء قلتلها انتي لسه خايفه مني ؟ قالت لا بس .. قلتلها مافيش بس اعتبري الي قلته ما حصلش و خلاص يا بت و هزرت معاها بدأت تهزر و تفك معايا شويه و خرجت الدادا من المطبخ قالت الاكل جهز تعالي جهزي معايا السفره كان باين عليها صدمة كلامي و مش بتهزر و كانت جد حتي شيماء لاحظت و قالت لها مالك ؟ قالت مافيش اكلنا و دخلت اوضتي اضرب سيجارة حشيش دخلت لي الدادا و قالت لي ايه الي انت قلته ده قلتلها ايه هو عيب اني اعجب بيكي قالت انا زي امك و انت زي ابني قلتها زي ابنك يعني مش حقيقه قالت انت محتاج تتجوز علي فكره قلتلها عايزه تجيبي واحده تاخدني منك ماهو الي هاتجوزها دي هاتعملي كل حاجه و ساعتها مش هاتبقي معانا قالت و انت هاتسيبني ؟ قلتلها انا مش عايز اتجوز علشان مش عايز اسيبك انتي الي عايزاني اتجوز و اسيبك سرحت كده في كلامنا و انا حطيت ايدي علي كتفها و ضميتها ليا و قلت ليها انا بحبك و ماليش غيرك انتي امي و صاحبتي و حبيبتي عايزاني اسيب ده كله و اروح اشوف واحده تانيه لاقيتها بصت في عينيا شويه و سرحت في كلامي و قامت مره واحده و قالت برضه مش هاينفع و خرجت دخلت شيماء قالت لي فيه ايه ؟ قلتلها مافيش قالت مخبيين عليا ايه قلتلها سيبك منها و خلينا في موضوعنا ضحكت و قالت موضوع ايه قلتلها موضوعنا قالت امبارح الي حصل ده كان غصب عني بقي قلتلها طب انا نفسي اشوف عندك الي شوفتيه عندي قالت يعني ايه شاوت علي كسها ضحكت قوي و قالت سافل قلتلها يعني انتي تشوفي و انا لأ انتي ريحتي نفسك امبارح انا مش عارف ارتاح حتي شوفي قمت واقف و مطلع زوبري الي واقف ضحكت جامد و قالت دخله امي تدخل علينا يخرب بيتك قلتلها هادخله لو وعدتيني اشوف زيك قالت ماشي ماشي بس دخله دخلته و خرجنا قالت لامها مالك بقي قالت اختك الكبيره متخانقه مع حماتها الي هي مرات ابوها و ابوكي جاي في صف المحروس جوزها علشان ما يزعلش مراته و لا ابنها و التانيه جوزها عاملها خدامه لامه و مطلعه عينها قالت ماهو ابويا السبب في الجوازات الزفت دي علشان مصلحته قالت هانعمل ايه اهو نصيب بقي ... جه الليل و كلنا نمنا و الصبح لاقيت الدادا بتعمل فطار في المطبخ دخلت حضنتها من ظهرها لاول مره هي سحبت نفسها مني و قالت قلتلك مش هاينفع قلتلها بضحك طب اروح اتجوز و اجيبلك ضره قالت و تسيبني ... انا طول الليل بافكر في الموضوع ده و مخنوقه قلتلها الحل في ايدك قالت انت مجنون ؟ قلتلها خلاص نعقل و اتجوز و تجيلك ضره تاني قالت اه انا عايشه علشان كل واحد يروح يتجوز و يجيبلي ضره و لاقيتها هاتعيط قربت منها و اخدتها في حضني المره دي سابتني احضنها و لاقيتها بتقولي انا مش متخيله تبعد عني قلتلها عمري ما هابعد عنك و بوستها جنب شفايفها كده و سحبت نفسها مني و قالت طب يالا نفطر علشان انا رايحه شقتي اشوفها بقالي كتير ما روحتش هناك قلتلها اجي معاكي قالت لا انا حتي مش هاخد شيماء معايا حسيت انها عايزه تقعد وحدها بعيد تفكر .. فطرنا و هي خرجت قعدت مع شيماء قلتلها احنا وحدنا اهو قالت عايز ايه قلتلها اشوف اتكسفت كده و قالت طب ادخل اوضتك و انا هاجيلك دخلت ولعت سيجارة حشيش و هي جت شربت معايا نفسين قلتلها عجبك بتاعي قالت اه عايزه اشوفه و العب فيه براحتي بقي قلتلها و تمصيه قالت ازاي ؟ قلتلها ما شوفتيش فيلم سكس قبل كده ؟ قالت لأ شغلت فيلم علي اللاب بتاعي و قعدت جنبي علي السرير تتفرج و هي مزهوله اخدتها في حضني و بقيت احسس عليها مسكت ايديها حطيتها علي زوبري مسكته و قعدت تلعب فيه قمت مطلعه تلعب فيه و بوستها من شفايفها بوسه طويله و قعدت العب في بزازها و قلتلها شوفتي بيتمص ازاي ؟ قالت اه قلتلها طب مصيه زيهم كده في الفيلم نزلت تمصه في البدايه كانت متردده و شويه شويه بقت تمصه زي الي في الفيلم قلتلها الدور عليكي الحسلك قلعتها البنطلون و نزلت الحس كسها الي لاقيته غرقان عسل و فيه شعر نزلت لحسته لاقيتها بدات تقول اه اح اه اح اقولها حلو تقولي قوي نمنا عكس بعض هي تمصلي و انا الحس لها و اتعدلت و قلعتها باقي هدومها و انا قلعت و نمت فوقها فضلت ازنق زبري في كسها و ارضع بزازها و نبوس بعض و هي اه حلو قوي جامد جامد حلو حلو و انا اقولها عجبك تقولي قوي و بدأ صوتها يعلي و جسمها يتشنج و بدأت تجيب و انا بادعك فيها و هي تقولي جامد جامد حلو قوي لغاية ما جابت و انا جيبت علي بطنها و قلتلها كده احلي و لا لما جبتيهم وحدك قالت لا كده احلي بكتير قوي قامت دخلت الحمام و لاقيت امها بتتصل بيا و بتقولي تعالي خدني من البيت بالعربيه علشان معايا حاجات قمت لبست و روحت ليها لاقيتها بتقولي هنا نتكلم براحتنا انت عايز مني ايه انا هاتجنن كلامك مجنني قمت حضنها و قلتلها عايزك انتي هاتجنن عليكي و قمت بايسها من شفايفها هي كانت بتقاومني بس زي الي عايزه و مش عايزه و بتحاول تبعد نفسها عني و ماتخلنيش ابوسها و انا بابوسها و حضنها قوي و لاول مره اناديها بأسمها من غير دادا قلتلها بحبك يا فاطمه بحبك قوي لاقيتها بدأت تستسلم و تقولي انا كمان بحبك و ما اقدرش ابعد عنك انت الي فاضل لي و سابتني اعمل الي عايزه فيها ابوسها و احسس عليها و العب في بزازها قالت لي انا عارفه انك متربي لانك اتربيت امام عيني و علي ايدي و انك راجل دلوقتي و ليك احتياجات قلتلها و انتي كمان محتاجه زيي انتي جوزك سابك من سنين و انتي لسه صغيره و حلوه و من حقك تعيشي و تتمتعي بحياتك اشمعني هو قالت ياااااااه انا كنت نسيت الحاجات دي قلتلها تعالي نفتكرها سوا و حضنتها تاني و سئلتها عايزاني و لا لأ.. قالت بكسوف مش عارفه انا ملخبطه قلتلها شوفتي انتي عملتي فيا ايه قمت ماسك ايديها و حاططها علي زبي مسكته و سابيته بسرعه انا جيت ارفع لها العبايه مسكت طرفها و قالت لأ مش كده قلتلها طب ازاي قالت سيبني و انا هاجيلك بنفسي انا هاريحك دلوقتي و العبلك في بتاعك لغاية ما تجيبهم قلتلها لأ اما اجيبهم معاكي او بلاش هاستناكي براحتك و بوستها من شفايفها و قلتلها يالا نروح اخدتها و وروحنا لاقيت شيماء قاعده بتتفرج علي اللاب عرفت منها انها بتتفرج علي سكس من الموقع الي سيبته ليها مفتوح و كل ما يخلص فيلم تشغل غيره امها زعقت ليها و قالت ولا عملتي حاجه في الشقه و قامو يوضبو البيت و يجهزو الغدا .....


EPNzz-Ad-Xs-AAy6m-R
 
نا اسمي خالد من اسره ميسوره الحال توفي والدي في حادث سياره و كانت معه والدتي خرجت من الحادث ببتر احدي قدميها و مضاعفات في اجهزة جسمها كنت وقتها لسه عيل في المرحله الابتدائيه قررت امي تجيب حد يساعدها في البيت بشكل يومي فجابت الدادا فاطمه هي ست فلاحه تقيم مع جوزها في القاهره تكبرني بحوالي ٢٠ سنه يعني سنها ٣٤ سنه عندها بنت اصغر مني سنه و بنت تانيه اصغر بسنتين و بنت ثالثه ٥ سنوات وكلهم يادوب اتعلمو القراءه و الكتابه في ابتدائي و سابو المدرسه ... و منذ ان دخلت منزلنا و هي بتعاملني زي ابنها و انا كنت باعتبرها زي امي و امي حبيتها قوي لانها كانت امينه جدا و دايما تهزر و تضحك و كان وشها مكشوف شويه في الهزار لما كانت تحكي عن اي حاجه عن زوجين او جوزها و كله هزار و تقريبا هي طريقتهم كده في مجتمعها النسائي و كانت بتحكي لامي كل حاجه و امي خلاص اعتبرتها واحده من البيت مش واحده شغاله في البيت و بتيجي كل يوم و كتير كانت بتجيب بناتها معاها نلعب سوا لما ولادها اصبحو اخواتي حتي المصيف كانو بيسافرو معانا و بقينا عيله واحده تقريبا جوزها لانه راجل فلاح عايز يخلف ولد و اهله شجعوه يتجوز واحده تانيه تجيب له الولد بنت عمه جوزها توفي سايب ارض و خير و قالو له يتجوزها و هي معاها عيل منه هو لانه طماع وافق و اتجوزها طبعا الداده كانت في مشاكل كبيره معاه و كانت عايزه تطلق منه و اتفقو انه يعيش هناك في بلده و هما يعيشو في القاهره و امي وقفت معاها مرت السنين و كبرنا و انا دخلت الجامعه و بناتها الكبار اتجوزو و امي ساعدتها كتير في جهازهم و الكبيره ابوها صمم يجوزها لأبن مراته الجديده الي جابت له ولد علشان يضمن ميراثه من ابوه و كانت الدادا في الوقت ده تقريبا مقيمه معانا في البيت هي و بنتها الصغيره و بعد تخرجي من الجامعه بوقت قصير امي دخلت في المرض و بعد كام شهر توفت حزنت عليها جدا طبعا و دخلت في فترة حزن طويله شربت فيها سجاير و حشيش مع اصحابي و بقت دادا فاطمه قاعده معايا علي طول هي و بنتها الصغيره الي كبرت و بقت شابه صغيره اسمها شيماء و كانت شقيه قوي و واخده عليا جدا بحكم انها تربت في البيت و كان وقتها انا عمري ٢٣ سنه و الدادا ٤٣ سنه و جه يوم غير حاجات كتيره في يوم اصحابي عزموني اسهر معاهم في ديسكو روحت معاهم شربت لغاية ما اتبهدلت اصحابي اخدوني روحوني طبعا الدادا شافتني اتخضت هي و شيماء و دخلوني غرفة نومي نيموني علي السرير لاقيت نفسي بارجع الي في بطني غرقت طبعا نفسي و السرير قلعتني الدادا هي و شيماء هدومي و فضلت بالبوكسر و اخدوني علي الحمام قعدوني علي طرف البانيو و جابو الدش يحموني بيه انا كنت صحيح سكراني و ضايع بس واعي و بحاول اساعدهم الدش غرقهم و هما بيحموني و بقت هدومهم بتسقط مايه مش بتنقط انا كنت دماغي مسقطه و بافتح عنيا بالعافيه لاقيت شيماء بتقلع جلابيتها امها بتقولها بتعملي ايه قالت هدومي غرقت هاخرج بيها تغرق الارض قالت لها قدام الواد ردت بنتها ده نايم هو دريان بحاجه امها قالت صعبان عليا قوي كل ده انا سامعه بنتها قالت لها اقلعي جلبيتك هاتغرق الدنيا بره فعلا الدادا قلعت و الاتنين واقفين جنبي لابسين قمصان الي تحت و لاول مره اشوف جسم الدادا جسمها ناااااااااااار مقسم و اسمر و تحفه و بزازها وسط كده و حلوه قوي حتي رجليها جامده و شيماء جسمها هي كمان مقسم و بزازها صغيرين حلوين قوي حسيت بهيجان و دماغي سرحت معاهم و راحت الدادا جابت بشكير تلف بيه وسطي علشان تقلعني البوكسر فعلا وقفتني و لفتني بالبشكير و نزلت البوكسر من تحته و انا لاقيت زوبري وقف و هما بيسندوني و خارجين من الحمام شيماء قالت ندخله اي غرفه عقبال ما ننضف سريره و فجأه البشكير فك و وقع و طبعا زوبري بقي واقف اني فوقت و جيت اوطي من كسوفي حسيت اني هاقع عدلت نفسي تاني و طبعا الدادا اتلبخت و نزلت بسرعه تجيب البشكير و شيماء مسخسخه من الضحك و امها تقولها ساعديني يا شرموطه بدل ما بتضحكي بسرعه لفوني تاني بيه و دخلوني غرفه امي و نمت علي السرير و الدادا سمعتها بتقول يخيبك كبرت يا واد و بقيت راجل و بتضحك هو و بنتها علي الي حصل غطوني و الدادا قالت نسيبه هنا للصبح و لما يصحي يبقي يلبس خرجو راحو ينضفو غرفتي و انا تقريبا روحت في النوم قلقت علي ايد بتلعب في زوبري فتحت عيني براحه قوي يادوب اشوف مين لاقيت شيماء رفعت البشكير و بتلعب بصباعها علي زوبري زي الي خايفه احس بيها ندهت عليها امها غطيتني بسرعه و راحت لها انا كنت بدأت خلاص افوق بس عايز انام دخلو الاتنين اطمنو عليا و روحت في النوم صحيت تاني علي حد بيلعب في زوبري بصيت براحه لاقيتها برضه شيماء بتلعب فيه و حسيت بهزه كده في السرير بسيطه قوي حاولت اشوف فيه ايه لاقيت شيماء مدخله ايديها في بنطولها و بتلعب في كسها انا طبعا زوبري بقي عمود واقف و دماغي قلت لي اقوم انيكها بس خوفت لاني عمري ما عملت اي جنس انا كان اخري اتفرج علي سكس و اضرب عشرات حتي ايام الدراسه علاقاتي بالبنات كانت زماله فقط بنخرج و نروح و نيجي اصحاب بس لاني متعود علي وجود البنات من صغري لان مدرستي طول عمرها مشتركه المهم سيبتها تلعب في زوبري براحتها و تمسكه لغاية ما خلصت و خرجت انا روحت في النوم تاني قمت الصبح لفيت نفسي بالباشكير و روحت علي اوضتي لاقيتهم في الصاله صبحت عليهم و روحت لبست هدومي و دخلت الحمام و خرجت الدادا قالت لي تعالي علشان تفطر طبعا نظرتي ليهم اتغيرت لاني بقيت ابص علي جسمهم و اتذكر الي حصل امبارح قلت ليهم هو ايه الي حصل امبارح شيماء قالت هو انت مش فاكر حاجه قلتلها و لا حاجه خالص حسيتها فرحت و اطمنت الدادا طبعا بهزارها المعتاد حكت لي الي حصل بالتفصيل و احنا بنضحك و بنتريق فقلتلها يعني انتو شوفتو كل حاجه قالت اه و علي فكره انت لازم تتجوز و بتقولها بضحكت علي ان زوبري كبير و لما وقف و كان هايج و شيماء تتريق معاها عليا و قعدت تقولي بص انا عارفه الي فيك و فراق والدتك و انت عارف اني زعلانه زيك لانها كانت كل الي ليا في الدنيا زيك كده بس لازم تفوق لنفسك و تشوف حياتك و تشوف تعمل اي مشروع او تشتغل اي حاجه و تتجوز و تعيش حياتك و بلاش الي بتشربه ده قلتلها اكيد ده هايحصل فقالت بص لو عايز تشرب حاجه اشربها هنا بدل ما يحصلك حاجه بره قلتلها انا مش باشرب غير حشيش و بيره و مش كل يوم قالت يعني تفريح و فرفشه اشربها هنا في اوضتك علشان لو تعتبت تبقي في وسطنا قلتلها ماشي و قضينا يومنا عادي ضحك و هزار بس دماغي شغاله فيهم و بقيت هيجاني يزيد عليهم و بافكر ازاي انيكهم دخلت اوضتي لفيت سيجاره قاعد باشربها لاقيت شيماء بتخبط دخلتها قالت هي ريحة الاوضه فيها ايه شافت السيجاره في ايدي قالت قشطه انت بتحشش و ضحكت و هزرت قلتلها تاخدي نفس قالت لو مش هاتقول لامي هات اجرب اديتها اخدت نفس قعدت تكح و كانت روحها هاتطلع دخلت امها بتقول مالها قلت دخان السجاير خلاها تشرق جابت ليها مايه شربت وبقت كويسه فقالت لي علي فكره دماغي بتلف و بتضحك طبعا النفس مع دخان الحشيش في الاوضه خلاها دماغها تلف شويه و بقت هزارها زايد و نضحك كتير خليت امها تعمل لينا شاي عملته و هي وقفت تعمل الاكل في المطبخ و قعدت مع شيماء فقلت ليها علي فكره انا فاكر كل حاجه حصلت امبارح اتخضت كده و قالت فاكر ايه قلتلها كل حاجه حتي لما دخلتي لي بالليل اتخضت و خافت قلتلها ماتخافيش ده سر بينا زي السيجاره كده فضلت ساكته و وشها في الارض من الكسوف طمنتها ان ده سر و اني كنت مبسوط من الي بتعمله و اني معجب بجسمها قوي هي مش بترد و مكسوفه و بدأت احسس علي ظهرها فقلتلها زي ما انا عجبتك انتي عجبتيني فبلاش كسوف و انا عايز تاني لو انتي عايزه و سيبتها و قومت تفكر و دخلت للدادا في المطبخ اهزر معاها علي الي حصل و زوبري الي شافته و بهزار سئلتها بما انك ست ايه رأيك اعجب ؟ قالت طبعا تعجب قوي كمان طبعا زي ما قلتلكم في البدايه هي وشها مكشوف شويه لاقيت نفسي باقولها انا يهمني اعجبك انتي و سيبتها و خرجت بسرعه بصراحه انا مش عارف انا جت لي جرأه منين اقولها كده و كنت مرعوب من ردة فعلها خرجت قعدت مع شيماء قلتلها انتي لسه خايفه مني ؟ قالت لا بس .. قلتلها مافيش بس اعتبري الي قلته ما حصلش و خلاص يا بت و هزرت معاها بدأت تهزر و تفك معايا شويه و خرجت الدادا من المطبخ قالت الاكل جهز تعالي جهزي معايا السفره كان باين عليها صدمة كلامي و مش بتهزر و كانت جد حتي شيماء لاحظت و قالت لها مالك ؟ قالت مافيش اكلنا و دخلت اوضتي اضرب سيجارة حشيش دخلت لي الدادا و قالت لي ايه الي انت قلته ده قلتلها ايه هو عيب اني اعجب بيكي قالت انا زي امك و انت زي ابني قلتها زي ابنك يعني مش حقيقه قالت انت محتاج تتجوز علي فكره قلتلها عايزه تجيبي واحده تاخدني منك ماهو الي هاتجوزها دي هاتعملي كل حاجه و ساعتها مش هاتبقي معانا قالت و انت هاتسيبني ؟ قلتلها انا مش عايز اتجوز علشان مش عايز اسيبك انتي الي عايزاني اتجوز و اسيبك سرحت كده في كلامنا و انا حطيت ايدي علي كتفها و ضميتها ليا و قلت ليها انا بحبك و ماليش غيرك انتي امي و صاحبتي و حبيبتي عايزاني اسيب ده كله و اروح اشوف واحده تانيه لاقيتها بصت في عينيا شويه و سرحت في كلامي و قامت مره واحده و قالت برضه مش هاينفع و خرجت دخلت شيماء قالت لي فيه ايه ؟ قلتلها مافيش قالت مخبيين عليا ايه قلتلها سيبك منها و خلينا في موضوعنا ضحكت و قالت موضوع ايه قلتلها موضوعنا قالت امبارح الي حصل ده كان غصب عني بقي قلتلها طب انا نفسي اشوف عندك الي شوفتيه عندي قالت يعني ايه شاوت علي كسها ضحكت قوي و قالت سافل قلتلها يعني انتي تشوفي و انا لأ انتي ريحتي نفسك امبارح انا مش عارف ارتاح حتي شوفي قمت واقف و مطلع زوبري الي واقف ضحكت جامد و قالت دخله امي تدخل علينا يخرب بيتك قلتلها هادخله لو وعدتيني اشوف زيك قالت ماشي ماشي بس دخله دخلته و خرجنا قالت لامها مالك بقي قالت اختك الكبيره متخانقه مع حماتها الي هي مرات ابوها و ابوكي جاي في صف المحروس جوزها علشان ما يزعلش مراته و لا ابنها و التانيه جوزها عاملها خدامه لامه و مطلعه عينها قالت ماهو ابويا السبب في الجوازات الزفت دي علشان مصلحته قالت هانعمل ايه اهو نصيب بقي ... جه الليل و كلنا نمنا و الصبح لاقيت الدادا بتعمل فطار في المطبخ دخلت حضنتها من ظهرها لاول مره هي سحبت نفسها مني و قالت قلتلك مش هاينفع قلتلها بضحك طب اروح اتجوز و اجيبلك ضره قالت و تسيبني ... انا طول الليل بافكر في الموضوع ده و مخنوقه قلتلها الحل في ايدك قالت انت مجنون ؟ قلتلها خلاص نعقل و اتجوز و تجيلك ضره تاني قالت اه انا عايشه علشان كل واحد يروح يتجوز و يجيبلي ضره و لاقيتها هاتعيط قربت منها و اخدتها في حضني المره دي سابتني احضنها و لاقيتها بتقولي انا مش متخيله تبعد عني قلتلها عمري ما هابعد عنك و بوستها جنب شفايفها كده و سحبت نفسها مني و قالت طب يالا نفطر علشان انا رايحه شقتي اشوفها بقالي كتير ما روحتش هناك قلتلها اجي معاكي قالت لا انا حتي مش هاخد شيماء معايا حسيت انها عايزه تقعد وحدها بعيد تفكر .. فطرنا و هي خرجت قعدت مع شيماء قلتلها احنا وحدنا اهو قالت عايز ايه قلتلها اشوف اتكسفت كده و قالت طب ادخل اوضتك و انا هاجيلك دخلت ولعت سيجارة حشيش و هي جت شربت معايا نفسين قلتلها عجبك بتاعي قالت اه عايزه اشوفه و العب فيه براحتي بقي قلتلها و تمصيه قالت ازاي ؟ قلتلها ما شوفتيش فيلم سكس قبل كده ؟ قالت لأ شغلت فيلم علي اللاب بتاعي و قعدت جنبي علي السرير تتفرج و هي مزهوله اخدتها في حضني و بقيت احسس عليها مسكت ايديها حطيتها علي زوبري مسكته و قعدت تلعب فيه قمت مطلعه تلعب فيه و بوستها من شفايفها بوسه طويله و قعدت العب في بزازها و قلتلها شوفتي بيتمص ازاي ؟ قالت اه قلتلها طب مصيه زيهم كده في الفيلم نزلت تمصه في البدايه كانت متردده و شويه شويه بقت تمصه زي الي في الفيلم قلتلها الدور عليكي الحسلك قلعتها البنطلون و نزلت الحس كسها الي لاقيته غرقان عسل و فيه شعر نزلت لحسته لاقيتها بدات تقول اه اح اه اح اقولها حلو تقولي قوي نمنا عكس بعض هي تمصلي و انا الحس لها و اتعدلت و قلعتها باقي هدومها و انا قلعت و نمت فوقها فضلت ازنق زبري في كسها و ارضع بزازها و نبوس بعض و هي اه حلو قوي جامد جامد حلو حلو و انا اقولها عجبك تقولي قوي و بدأ صوتها يعلي و جسمها يتشنج و بدأت تجيب و انا بادعك فيها و هي تقولي جامد جامد حلو قوي لغاية ما جابت و انا جيبت علي بطنها و قلتلها كده احلي و لا لما جبتيهم وحدك قالت لا كده احلي بكتير قوي قامت دخلت الحمام و لاقيت امها بتتصل بيا و بتقولي تعالي خدني من البيت بالعربيه علشان معايا حاجات قمت لبست و روحت ليها لاقيتها بتقولي هنا نتكلم براحتنا انت عايز مني ايه انا هاتجنن كلامك مجنني قمت حضنها و قلتلها عايزك انتي هاتجنن عليكي و قمت بايسها من شفايفها هي كانت بتقاومني بس زي الي عايزه و مش عايزه و بتحاول تبعد نفسها عني و ماتخلنيش ابوسها و انا بابوسها و حضنها قوي و لاول مره اناديها بأسمها من غير دادا قلتلها بحبك يا فاطمه بحبك قوي لاقيتها بدأت تستسلم و تقولي انا كمان بحبك و ما اقدرش ابعد عنك انت الي فاضل لي و سابتني اعمل الي عايزه فيها ابوسها و احسس عليها و العب في بزازها قالت لي انا عارفه انك متربي لانك اتربيت امام عيني و علي ايدي و انك راجل دلوقتي و ليك احتياجات قلتلها و انتي كمان محتاجه زيي انتي جوزك سابك من سنين و انتي لسه صغيره و حلوه و من حقك تعيشي و تتمتعي بحياتك اشمعني هو قالت ياااااااه انا كنت نسيت الحاجات دي قلتلها تعالي نفتكرها سوا و حضنتها تاني و سئلتها عايزاني و لا لأ.. قالت بكسوف مش عارفه انا ملخبطه قلتلها شوفتي انتي عملتي فيا ايه قمت ماسك ايديها و حاططها علي زبي مسكته و سابيته بسرعه انا جيت ارفع لها العبايه مسكت طرفها و قالت لأ مش كده قلتلها طب ازاي قالت سيبني و انا هاجيلك بنفسي انا هاريحك دلوقتي و العبلك في بتاعك لغاية ما تجيبهم قلتلها لأ اما اجيبهم معاكي او بلاش هاستناكي براحتك و بوستها من شفايفها و قلتلها يالا نروح اخدتها و وروحنا لاقيت شيماء قاعده بتتفرج علي اللاب عرفت منها انها بتتفرج علي سكس من الموقع الي سيبته ليها مفتوح و كل ما يخلص فيلم تشغل غيره امها زعقت ليها و قالت ولا عملتي حاجه في الشقه و قامو يوضبو البيت و يجهزو الغدا .....


EPNzz-Ad-Xs-AAy6m-R
حصل و دي جارتي ٥٥ وانا ١٩

images-3
 
  • عجبني
التفاعلات: jad.s.o.5, el-korsan, kingoffighter23 و 5 آخرين
نا اسمي خالد من اسره ميسوره الحال توفي والدي في حادث سياره و كانت معه والدتي خرجت من الحادث ببتر احدي قدميها و مضاعفات في اجهزة جسمها كنت وقتها لسه عيل في المرحله الابتدائيه قررت امي تجيب حد يساعدها في البيت بشكل يومي فجابت الدادا فاطمه هي ست فلاحه تقيم مع جوزها في القاهره تكبرني بحوالي ٢٠ سنه يعني سنها ٣٤ سنه عندها بنت اصغر مني سنه و بنت تانيه اصغر بسنتين و بنت ثالثه ٥ سنوات وكلهم يادوب اتعلمو القراءه و الكتابه في ابتدائي و سابو المدرسه ... و منذ ان دخلت منزلنا و هي بتعاملني زي ابنها و انا كنت باعتبرها زي امي و امي حبيتها قوي لانها كانت امينه جدا و دايما تهزر و تضحك و كان وشها مكشوف شويه في الهزار لما كانت تحكي عن اي حاجه عن زوجين او جوزها و كله هزار و تقريبا هي طريقتهم كده في مجتمعها النسائي و كانت بتحكي لامي كل حاجه و امي خلاص اعتبرتها واحده من البيت مش واحده شغاله في البيت و بتيجي كل يوم و كتير كانت بتجيب بناتها معاها نلعب سوا لما ولادها اصبحو اخواتي حتي المصيف كانو بيسافرو معانا و بقينا عيله واحده تقريبا جوزها لانه راجل فلاح عايز يخلف ولد و اهله شجعوه يتجوز واحده تانيه تجيب له الولد بنت عمه جوزها توفي سايب ارض و خير و قالو له يتجوزها و هي معاها عيل منه هو لانه طماع وافق و اتجوزها طبعا الداده كانت في مشاكل كبيره معاه و كانت عايزه تطلق منه و اتفقو انه يعيش هناك في بلده و هما يعيشو في القاهره و امي وقفت معاها مرت السنين و كبرنا و انا دخلت الجامعه و بناتها الكبار اتجوزو و امي ساعدتها كتير في جهازهم و الكبيره ابوها صمم يجوزها لأبن مراته الجديده الي جابت له ولد علشان يضمن ميراثه من ابوه و كانت الدادا في الوقت ده تقريبا مقيمه معانا في البيت هي و بنتها الصغيره و بعد تخرجي من الجامعه بوقت قصير امي دخلت في المرض و بعد كام شهر توفت حزنت عليها جدا طبعا و دخلت في فترة حزن طويله شربت فيها سجاير و حشيش مع اصحابي و بقت دادا فاطمه قاعده معايا علي طول هي و بنتها الصغيره الي كبرت و بقت شابه صغيره اسمها شيماء و كانت شقيه قوي و واخده عليا جدا بحكم انها تربت في البيت و كان وقتها انا عمري ٢٣ سنه و الدادا ٤٣ سنه و جه يوم غير حاجات كتيره في يوم اصحابي عزموني اسهر معاهم في ديسكو روحت معاهم شربت لغاية ما اتبهدلت اصحابي اخدوني روحوني طبعا الدادا شافتني اتخضت هي و شيماء و دخلوني غرفة نومي نيموني علي السرير لاقيت نفسي بارجع الي في بطني غرقت طبعا نفسي و السرير قلعتني الدادا هي و شيماء هدومي و فضلت بالبوكسر و اخدوني علي الحمام قعدوني علي طرف البانيو و جابو الدش يحموني بيه انا كنت صحيح سكراني و ضايع بس واعي و بحاول اساعدهم الدش غرقهم و هما بيحموني و بقت هدومهم بتسقط مايه مش بتنقط انا كنت دماغي مسقطه و بافتح عنيا بالعافيه لاقيت شيماء بتقلع جلابيتها امها بتقولها بتعملي ايه قالت هدومي غرقت هاخرج بيها تغرق الارض قالت لها قدام الواد ردت بنتها ده نايم هو دريان بحاجه امها قالت صعبان عليا قوي كل ده انا سامعه بنتها قالت لها اقلعي جلبيتك هاتغرق الدنيا بره فعلا الدادا قلعت و الاتنين واقفين جنبي لابسين قمصان الي تحت و لاول مره اشوف جسم الدادا جسمها ناااااااااااار مقسم و اسمر و تحفه و بزازها وسط كده و حلوه قوي حتي رجليها جامده و شيماء جسمها هي كمان مقسم و بزازها صغيرين حلوين قوي حسيت بهيجان و دماغي سرحت معاهم و راحت الدادا جابت بشكير تلف بيه وسطي علشان تقلعني البوكسر فعلا وقفتني و لفتني بالبشكير و نزلت البوكسر من تحته و انا لاقيت زوبري وقف و هما بيسندوني و خارجين من الحمام شيماء قالت ندخله اي غرفه عقبال ما ننضف سريره و فجأه البشكير فك و وقع و طبعا زوبري بقي واقف اني فوقت و جيت اوطي من كسوفي حسيت اني هاقع عدلت نفسي تاني و طبعا الدادا اتلبخت و نزلت بسرعه تجيب البشكير و شيماء مسخسخه من الضحك و امها تقولها ساعديني يا شرموطه بدل ما بتضحكي بسرعه لفوني تاني بيه و دخلوني غرفه امي و نمت علي السرير و الدادا سمعتها بتقول يخيبك كبرت يا واد و بقيت راجل و بتضحك هو و بنتها علي الي حصل غطوني و الدادا قالت نسيبه هنا للصبح و لما يصحي يبقي يلبس خرجو راحو ينضفو غرفتي و انا تقريبا روحت في النوم قلقت علي ايد بتلعب في زوبري فتحت عيني براحه قوي يادوب اشوف مين لاقيت شيماء رفعت البشكير و بتلعب بصباعها علي زوبري زي الي خايفه احس بيها ندهت عليها امها غطيتني بسرعه و راحت لها انا كنت بدأت خلاص افوق بس عايز انام دخلو الاتنين اطمنو عليا و روحت في النوم صحيت تاني علي حد بيلعب في زوبري بصيت براحه لاقيتها برضه شيماء بتلعب فيه و حسيت بهزه كده في السرير بسيطه قوي حاولت اشوف فيه ايه لاقيت شيماء مدخله ايديها في بنطولها و بتلعب في كسها انا طبعا زوبري بقي عمود واقف و دماغي قلت لي اقوم انيكها بس خوفت لاني عمري ما عملت اي جنس انا كان اخري اتفرج علي سكس و اضرب عشرات حتي ايام الدراسه علاقاتي بالبنات كانت زماله فقط بنخرج و نروح و نيجي اصحاب بس لاني متعود علي وجود البنات من صغري لان مدرستي طول عمرها مشتركه المهم سيبتها تلعب في زوبري براحتها و تمسكه لغاية ما خلصت و خرجت انا روحت في النوم تاني قمت الصبح لفيت نفسي بالباشكير و روحت علي اوضتي لاقيتهم في الصاله صبحت عليهم و روحت لبست هدومي و دخلت الحمام و خرجت الدادا قالت لي تعالي علشان تفطر طبعا نظرتي ليهم اتغيرت لاني بقيت ابص علي جسمهم و اتذكر الي حصل امبارح قلت ليهم هو ايه الي حصل امبارح شيماء قالت هو انت مش فاكر حاجه قلتلها و لا حاجه خالص حسيتها فرحت و اطمنت الدادا طبعا بهزارها المعتاد حكت لي الي حصل بالتفصيل و احنا بنضحك و بنتريق فقلتلها يعني انتو شوفتو كل حاجه قالت اه و علي فكره انت لازم تتجوز و بتقولها بضحكت علي ان زوبري كبير و لما وقف و كان هايج و شيماء تتريق معاها عليا و قعدت تقولي بص انا عارفه الي فيك و فراق والدتك و انت عارف اني زعلانه زيك لانها كانت كل الي ليا في الدنيا زيك كده بس لازم تفوق لنفسك و تشوف حياتك و تشوف تعمل اي مشروع او تشتغل اي حاجه و تتجوز و تعيش حياتك و بلاش الي بتشربه ده قلتلها اكيد ده هايحصل فقالت بص لو عايز تشرب حاجه اشربها هنا بدل ما يحصلك حاجه بره قلتلها انا مش باشرب غير حشيش و بيره و مش كل يوم قالت يعني تفريح و فرفشه اشربها هنا في اوضتك علشان لو تعتبت تبقي في وسطنا قلتلها ماشي و قضينا يومنا عادي ضحك و هزار بس دماغي شغاله فيهم و بقيت هيجاني يزيد عليهم و بافكر ازاي انيكهم دخلت اوضتي لفيت سيجاره قاعد باشربها لاقيت شيماء بتخبط دخلتها قالت هي ريحة الاوضه فيها ايه شافت السيجاره في ايدي قالت قشطه انت بتحشش و ضحكت و هزرت قلتلها تاخدي نفس قالت لو مش هاتقول لامي هات اجرب اديتها اخدت نفس قعدت تكح و كانت روحها هاتطلع دخلت امها بتقول مالها قلت دخان السجاير خلاها تشرق جابت ليها مايه شربت وبقت كويسه فقالت لي علي فكره دماغي بتلف و بتضحك طبعا النفس مع دخان الحشيش في الاوضه خلاها دماغها تلف شويه و بقت هزارها زايد و نضحك كتير خليت امها تعمل لينا شاي عملته و هي وقفت تعمل الاكل في المطبخ و قعدت مع شيماء فقلت ليها علي فكره انا فاكر كل حاجه حصلت امبارح اتخضت كده و قالت فاكر ايه قلتلها كل حاجه حتي لما دخلتي لي بالليل اتخضت و خافت قلتلها ماتخافيش ده سر بينا زي السيجاره كده فضلت ساكته و وشها في الارض من الكسوف طمنتها ان ده سر و اني كنت مبسوط من الي بتعمله و اني معجب بجسمها قوي هي مش بترد و مكسوفه و بدأت احسس علي ظهرها فقلتلها زي ما انا عجبتك انتي عجبتيني فبلاش كسوف و انا عايز تاني لو انتي عايزه و سيبتها و قومت تفكر و دخلت للدادا في المطبخ اهزر معاها علي الي حصل و زوبري الي شافته و بهزار سئلتها بما انك ست ايه رأيك اعجب ؟ قالت طبعا تعجب قوي كمان طبعا زي ما قلتلكم في البدايه هي وشها مكشوف شويه لاقيت نفسي باقولها انا يهمني اعجبك انتي و سيبتها و خرجت بسرعه بصراحه انا مش عارف انا جت لي جرأه منين اقولها كده و كنت مرعوب من ردة فعلها خرجت قعدت مع شيماء قلتلها انتي لسه خايفه مني ؟ قالت لا بس .. قلتلها مافيش بس اعتبري الي قلته ما حصلش و خلاص يا بت و هزرت معاها بدأت تهزر و تفك معايا شويه و خرجت الدادا من المطبخ قالت الاكل جهز تعالي جهزي معايا السفره كان باين عليها صدمة كلامي و مش بتهزر و كانت جد حتي شيماء لاحظت و قالت لها مالك ؟ قالت مافيش اكلنا و دخلت اوضتي اضرب سيجارة حشيش دخلت لي الدادا و قالت لي ايه الي انت قلته ده قلتلها ايه هو عيب اني اعجب بيكي قالت انا زي امك و انت زي ابني قلتها زي ابنك يعني مش حقيقه قالت انت محتاج تتجوز علي فكره قلتلها عايزه تجيبي واحده تاخدني منك ماهو الي هاتجوزها دي هاتعملي كل حاجه و ساعتها مش هاتبقي معانا قالت و انت هاتسيبني ؟ قلتلها انا مش عايز اتجوز علشان مش عايز اسيبك انتي الي عايزاني اتجوز و اسيبك سرحت كده في كلامنا و انا حطيت ايدي علي كتفها و ضميتها ليا و قلت ليها انا بحبك و ماليش غيرك انتي امي و صاحبتي و حبيبتي عايزاني اسيب ده كله و اروح اشوف واحده تانيه لاقيتها بصت في عينيا شويه و سرحت في كلامي و قامت مره واحده و قالت برضه مش هاينفع و خرجت دخلت شيماء قالت لي فيه ايه ؟ قلتلها مافيش قالت مخبيين عليا ايه قلتلها سيبك منها و خلينا في موضوعنا ضحكت و قالت موضوع ايه قلتلها موضوعنا قالت امبارح الي حصل ده كان غصب عني بقي قلتلها طب انا نفسي اشوف عندك الي شوفتيه عندي قالت يعني ايه شاوت علي كسها ضحكت قوي و قالت سافل قلتلها يعني انتي تشوفي و انا لأ انتي ريحتي نفسك امبارح انا مش عارف ارتاح حتي شوفي قمت واقف و مطلع زوبري الي واقف ضحكت جامد و قالت دخله امي تدخل علينا يخرب بيتك قلتلها هادخله لو وعدتيني اشوف زيك قالت ماشي ماشي بس دخله دخلته و خرجنا قالت لامها مالك بقي قالت اختك الكبيره متخانقه مع حماتها الي هي مرات ابوها و ابوكي جاي في صف المحروس جوزها علشان ما يزعلش مراته و لا ابنها و التانيه جوزها عاملها خدامه لامه و مطلعه عينها قالت ماهو ابويا السبب في الجوازات الزفت دي علشان مصلحته قالت هانعمل ايه اهو نصيب بقي ... جه الليل و كلنا نمنا و الصبح لاقيت الدادا بتعمل فطار في المطبخ دخلت حضنتها من ظهرها لاول مره هي سحبت نفسها مني و قالت قلتلك مش هاينفع قلتلها بضحك طب اروح اتجوز و اجيبلك ضره قالت و تسيبني ... انا طول الليل بافكر في الموضوع ده و مخنوقه قلتلها الحل في ايدك قالت انت مجنون ؟ قلتلها خلاص نعقل و اتجوز و تجيلك ضره تاني قالت اه انا عايشه علشان كل واحد يروح يتجوز و يجيبلي ضره و لاقيتها هاتعيط قربت منها و اخدتها في حضني المره دي سابتني احضنها و لاقيتها بتقولي انا مش متخيله تبعد عني قلتلها عمري ما هابعد عنك و بوستها جنب شفايفها كده و سحبت نفسها مني و قالت طب يالا نفطر علشان انا رايحه شقتي اشوفها بقالي كتير ما روحتش هناك قلتلها اجي معاكي قالت لا انا حتي مش هاخد شيماء معايا حسيت انها عايزه تقعد وحدها بعيد تفكر .. فطرنا و هي خرجت قعدت مع شيماء قلتلها احنا وحدنا اهو قالت عايز ايه قلتلها اشوف اتكسفت كده و قالت طب ادخل اوضتك و انا هاجيلك دخلت ولعت سيجارة حشيش و هي جت شربت معايا نفسين قلتلها عجبك بتاعي قالت اه عايزه اشوفه و العب فيه براحتي بقي قلتلها و تمصيه قالت ازاي ؟ قلتلها ما شوفتيش فيلم سكس قبل كده ؟ قالت لأ شغلت فيلم علي اللاب بتاعي و قعدت جنبي علي السرير تتفرج و هي مزهوله اخدتها في حضني و بقيت احسس عليها مسكت ايديها حطيتها علي زوبري مسكته و قعدت تلعب فيه قمت مطلعه تلعب فيه و بوستها من شفايفها بوسه طويله و قعدت العب في بزازها و قلتلها شوفتي بيتمص ازاي ؟ قالت اه قلتلها طب مصيه زيهم كده في الفيلم نزلت تمصه في البدايه كانت متردده و شويه شويه بقت تمصه زي الي في الفيلم قلتلها الدور عليكي الحسلك قلعتها البنطلون و نزلت الحس كسها الي لاقيته غرقان عسل و فيه شعر نزلت لحسته لاقيتها بدات تقول اه اح اه اح اقولها حلو تقولي قوي نمنا عكس بعض هي تمصلي و انا الحس لها و اتعدلت و قلعتها باقي هدومها و انا قلعت و نمت فوقها فضلت ازنق زبري في كسها و ارضع بزازها و نبوس بعض و هي اه حلو قوي جامد جامد حلو حلو و انا اقولها عجبك تقولي قوي و بدأ صوتها يعلي و جسمها يتشنج و بدأت تجيب و انا بادعك فيها و هي تقولي جامد جامد حلو قوي لغاية ما جابت و انا جيبت علي بطنها و قلتلها كده احلي و لا لما جبتيهم وحدك قالت لا كده احلي بكتير قوي قامت دخلت الحمام و لاقيت امها بتتصل بيا و بتقولي تعالي خدني من البيت بالعربيه علشان معايا حاجات قمت لبست و روحت ليها لاقيتها بتقولي هنا نتكلم براحتنا انت عايز مني ايه انا هاتجنن كلامك مجنني قمت حضنها و قلتلها عايزك انتي هاتجنن عليكي و قمت بايسها من شفايفها هي كانت بتقاومني بس زي الي عايزه و مش عايزه و بتحاول تبعد نفسها عني و ماتخلنيش ابوسها و انا بابوسها و حضنها قوي و لاول مره اناديها بأسمها من غير دادا قلتلها بحبك يا فاطمه بحبك قوي لاقيتها بدأت تستسلم و تقولي انا كمان بحبك و ما اقدرش ابعد عنك انت الي فاضل لي و سابتني اعمل الي عايزه فيها ابوسها و احسس عليها و العب في بزازها قالت لي انا عارفه انك متربي لانك اتربيت امام عيني و علي ايدي و انك راجل دلوقتي و ليك احتياجات قلتلها و انتي كمان محتاجه زيي انتي جوزك سابك من سنين و انتي لسه صغيره و حلوه و من حقك تعيشي و تتمتعي بحياتك اشمعني هو قالت ياااااااه انا كنت نسيت الحاجات دي قلتلها تعالي نفتكرها سوا و حضنتها تاني و سئلتها عايزاني و لا لأ.. قالت بكسوف مش عارفه انا ملخبطه قلتلها شوفتي انتي عملتي فيا ايه قمت ماسك ايديها و حاططها علي زبي مسكته و سابيته بسرعه انا جيت ارفع لها العبايه مسكت طرفها و قالت لأ مش كده قلتلها طب ازاي قالت سيبني و انا هاجيلك بنفسي انا هاريحك دلوقتي و العبلك في بتاعك لغاية ما تجيبهم قلتلها لأ اما اجيبهم معاكي او بلاش هاستناكي براحتك و بوستها من شفايفها و قلتلها يالا نروح اخدتها و وروحنا لاقيت شيماء قاعده بتتفرج علي اللاب عرفت منها انها بتتفرج علي سكس من الموقع الي سيبته ليها مفتوح و كل ما يخلص فيلم تشغل غيره امها زعقت ليها و قالت ولا عملتي حاجه في الشقه و قامو يوضبو البيت و يجهزو الغدا .....


EPNzz-Ad-Xs-AAy6m-R
كملي
 
  • عجبني
التفاعلات: jad.s.o.5
منقوله بس حلوه
 
نا اسمي خالد من اسره ميسوره الحال توفي والدي في حادث سياره و كانت معه والدتي خرجت من الحادث ببتر احدي قدميها و مضاعفات في اجهزة جسمها كنت وقتها لسه عيل في المرحله الابتدائيه قررت امي تجيب حد يساعدها في البيت بشكل يومي فجابت الدادا فاطمه هي ست فلاحه تقيم مع جوزها في القاهره تكبرني بحوالي ٢٠ سنه يعني سنها ٣٤ سنه عندها بنت اصغر مني سنه و بنت تانيه اصغر بسنتين و بنت ثالثه ٥ سنوات وكلهم يادوب اتعلمو القراءه و الكتابه في ابتدائي و سابو المدرسه ... و منذ ان دخلت منزلنا و هي بتعاملني زي ابنها و انا كنت باعتبرها زي امي و امي حبيتها قوي لانها كانت امينه جدا و دايما تهزر و تضحك و كان وشها مكشوف شويه في الهزار لما كانت تحكي عن اي حاجه عن زوجين او جوزها و كله هزار و تقريبا هي طريقتهم كده في مجتمعها النسائي و كانت بتحكي لامي كل حاجه و امي خلاص اعتبرتها واحده من البيت مش واحده شغاله في البيت و بتيجي كل يوم و كتير كانت بتجيب بناتها معاها نلعب سوا لما ولادها اصبحو اخواتي حتي المصيف كانو بيسافرو معانا و بقينا عيله واحده تقريبا جوزها لانه راجل فلاح عايز يخلف ولد و اهله شجعوه يتجوز واحده تانيه تجيب له الولد بنت عمه جوزها توفي سايب ارض و خير و قالو له يتجوزها و هي معاها عيل منه هو لانه طماع وافق و اتجوزها طبعا الداده كانت في مشاكل كبيره معاه و كانت عايزه تطلق منه و اتفقو انه يعيش هناك في بلده و هما يعيشو في القاهره و امي وقفت معاها مرت السنين و كبرنا و انا دخلت الجامعه و بناتها الكبار اتجوزو و امي ساعدتها كتير في جهازهم و الكبيره ابوها صمم يجوزها لأبن مراته الجديده الي جابت له ولد علشان يضمن ميراثه من ابوه و كانت الدادا في الوقت ده تقريبا مقيمه معانا في البيت هي و بنتها الصغيره و بعد تخرجي من الجامعه بوقت قصير امي دخلت في المرض و بعد كام شهر توفت حزنت عليها جدا طبعا و دخلت في فترة حزن طويله شربت فيها سجاير و حشيش مع اصحابي و بقت دادا فاطمه قاعده معايا علي طول هي و بنتها الصغيره الي كبرت و بقت شابه صغيره اسمها شيماء و كانت شقيه قوي و واخده عليا جدا بحكم انها تربت في البيت و كان وقتها انا عمري ٢٣ سنه و الدادا ٤٣ سنه و جه يوم غير حاجات كتيره في يوم اصحابي عزموني اسهر معاهم في ديسكو روحت معاهم شربت لغاية ما اتبهدلت اصحابي اخدوني روحوني طبعا الدادا شافتني اتخضت هي و شيماء و دخلوني غرفة نومي نيموني علي السرير لاقيت نفسي بارجع الي في بطني غرقت طبعا نفسي و السرير قلعتني الدادا هي و شيماء هدومي و فضلت بالبوكسر و اخدوني علي الحمام قعدوني علي طرف البانيو و جابو الدش يحموني بيه انا كنت صحيح سكراني و ضايع بس واعي و بحاول اساعدهم الدش غرقهم و هما بيحموني و بقت هدومهم بتسقط مايه مش بتنقط انا كنت دماغي مسقطه و بافتح عنيا بالعافيه لاقيت شيماء بتقلع جلابيتها امها بتقولها بتعملي ايه قالت هدومي غرقت هاخرج بيها تغرق الارض قالت لها قدام الواد ردت بنتها ده نايم هو دريان بحاجه امها قالت صعبان عليا قوي كل ده انا سامعه بنتها قالت لها اقلعي جلبيتك هاتغرق الدنيا بره فعلا الدادا قلعت و الاتنين واقفين جنبي لابسين قمصان الي تحت و لاول مره اشوف جسم الدادا جسمها ناااااااااااار مقسم و اسمر و تحفه و بزازها وسط كده و حلوه قوي حتي رجليها جامده و شيماء جسمها هي كمان مقسم و بزازها صغيرين حلوين قوي حسيت بهيجان و دماغي سرحت معاهم و راحت الدادا جابت بشكير تلف بيه وسطي علشان تقلعني البوكسر فعلا وقفتني و لفتني بالبشكير و نزلت البوكسر من تحته و انا لاقيت زوبري وقف و هما بيسندوني و خارجين من الحمام شيماء قالت ندخله اي غرفه عقبال ما ننضف سريره و فجأه البشكير فك و وقع و طبعا زوبري بقي واقف اني فوقت و جيت اوطي من كسوفي حسيت اني هاقع عدلت نفسي تاني و طبعا الدادا اتلبخت و نزلت بسرعه تجيب البشكير و شيماء مسخسخه من الضحك و امها تقولها ساعديني يا شرموطه بدل ما بتضحكي بسرعه لفوني تاني بيه و دخلوني غرفه امي و نمت علي السرير و الدادا سمعتها بتقول يخيبك كبرت يا واد و بقيت راجل و بتضحك هو و بنتها علي الي حصل غطوني و الدادا قالت نسيبه هنا للصبح و لما يصحي يبقي يلبس خرجو راحو ينضفو غرفتي و انا تقريبا روحت في النوم قلقت علي ايد بتلعب في زوبري فتحت عيني براحه قوي يادوب اشوف مين لاقيت شيماء رفعت البشكير و بتلعب بصباعها علي زوبري زي الي خايفه احس بيها ندهت عليها امها غطيتني بسرعه و راحت لها انا كنت بدأت خلاص افوق بس عايز انام دخلو الاتنين اطمنو عليا و روحت في النوم صحيت تاني علي حد بيلعب في زوبري بصيت براحه لاقيتها برضه شيماء بتلعب فيه و حسيت بهزه كده في السرير بسيطه قوي حاولت اشوف فيه ايه لاقيت شيماء مدخله ايديها في بنطولها و بتلعب في كسها انا طبعا زوبري بقي عمود واقف و دماغي قلت لي اقوم انيكها بس خوفت لاني عمري ما عملت اي جنس انا كان اخري اتفرج علي سكس و اضرب عشرات حتي ايام الدراسه علاقاتي بالبنات كانت زماله فقط بنخرج و نروح و نيجي اصحاب بس لاني متعود علي وجود البنات من صغري لان مدرستي طول عمرها مشتركه المهم سيبتها تلعب في زوبري براحتها و تمسكه لغاية ما خلصت و خرجت انا روحت في النوم تاني قمت الصبح لفيت نفسي بالباشكير و روحت علي اوضتي لاقيتهم في الصاله صبحت عليهم و روحت لبست هدومي و دخلت الحمام و خرجت الدادا قالت لي تعالي علشان تفطر طبعا نظرتي ليهم اتغيرت لاني بقيت ابص علي جسمهم و اتذكر الي حصل امبارح قلت ليهم هو ايه الي حصل امبارح شيماء قالت هو انت مش فاكر حاجه قلتلها و لا حاجه خالص حسيتها فرحت و اطمنت الدادا طبعا بهزارها المعتاد حكت لي الي حصل بالتفصيل و احنا بنضحك و بنتريق فقلتلها يعني انتو شوفتو كل حاجه قالت اه و علي فكره انت لازم تتجوز و بتقولها بضحكت علي ان زوبري كبير و لما وقف و كان هايج و شيماء تتريق معاها عليا و قعدت تقولي بص انا عارفه الي فيك و فراق والدتك و انت عارف اني زعلانه زيك لانها كانت كل الي ليا في الدنيا زيك كده بس لازم تفوق لنفسك و تشوف حياتك و تشوف تعمل اي مشروع او تشتغل اي حاجه و تتجوز و تعيش حياتك و بلاش الي بتشربه ده قلتلها اكيد ده هايحصل فقالت بص لو عايز تشرب حاجه اشربها هنا بدل ما يحصلك حاجه بره قلتلها انا مش باشرب غير حشيش و بيره و مش كل يوم قالت يعني تفريح و فرفشه اشربها هنا في اوضتك علشان لو تعتبت تبقي في وسطنا قلتلها ماشي و قضينا يومنا عادي ضحك و هزار بس دماغي شغاله فيهم و بقيت هيجاني يزيد عليهم و بافكر ازاي انيكهم دخلت اوضتي لفيت سيجاره قاعد باشربها لاقيت شيماء بتخبط دخلتها قالت هي ريحة الاوضه فيها ايه شافت السيجاره في ايدي قالت قشطه انت بتحشش و ضحكت و هزرت قلتلها تاخدي نفس قالت لو مش هاتقول لامي هات اجرب اديتها اخدت نفس قعدت تكح و كانت روحها هاتطلع دخلت امها بتقول مالها قلت دخان السجاير خلاها تشرق جابت ليها مايه شربت وبقت كويسه فقالت لي علي فكره دماغي بتلف و بتضحك طبعا النفس مع دخان الحشيش في الاوضه خلاها دماغها تلف شويه و بقت هزارها زايد و نضحك كتير خليت امها تعمل لينا شاي عملته و هي وقفت تعمل الاكل في المطبخ و قعدت مع شيماء فقلت ليها علي فكره انا فاكر كل حاجه حصلت امبارح اتخضت كده و قالت فاكر ايه قلتلها كل حاجه حتي لما دخلتي لي بالليل اتخضت و خافت قلتلها ماتخافيش ده سر بينا زي السيجاره كده فضلت ساكته و وشها في الارض من الكسوف طمنتها ان ده سر و اني كنت مبسوط من الي بتعمله و اني معجب بجسمها قوي هي مش بترد و مكسوفه و بدأت احسس علي ظهرها فقلتلها زي ما انا عجبتك انتي عجبتيني فبلاش كسوف و انا عايز تاني لو انتي عايزه و سيبتها و قومت تفكر و دخلت للدادا في المطبخ اهزر معاها علي الي حصل و زوبري الي شافته و بهزار سئلتها بما انك ست ايه رأيك اعجب ؟ قالت طبعا تعجب قوي كمان طبعا زي ما قلتلكم في البدايه هي وشها مكشوف شويه لاقيت نفسي باقولها انا يهمني اعجبك انتي و سيبتها و خرجت بسرعه بصراحه انا مش عارف انا جت لي جرأه منين اقولها كده و كنت مرعوب من ردة فعلها خرجت قعدت مع شيماء قلتلها انتي لسه خايفه مني ؟ قالت لا بس .. قلتلها مافيش بس اعتبري الي قلته ما حصلش و خلاص يا بت و هزرت معاها بدأت تهزر و تفك معايا شويه و خرجت الدادا من المطبخ قالت الاكل جهز تعالي جهزي معايا السفره كان باين عليها صدمة كلامي و مش بتهزر و كانت جد حتي شيماء لاحظت و قالت لها مالك ؟ قالت مافيش اكلنا و دخلت اوضتي اضرب سيجارة حشيش دخلت لي الدادا و قالت لي ايه الي انت قلته ده قلتلها ايه هو عيب اني اعجب بيكي قالت انا زي امك و انت زي ابني قلتها زي ابنك يعني مش حقيقه قالت انت محتاج تتجوز علي فكره قلتلها عايزه تجيبي واحده تاخدني منك ماهو الي هاتجوزها دي هاتعملي كل حاجه و ساعتها مش هاتبقي معانا قالت و انت هاتسيبني ؟ قلتلها انا مش عايز اتجوز علشان مش عايز اسيبك انتي الي عايزاني اتجوز و اسيبك سرحت كده في كلامنا و انا حطيت ايدي علي كتفها و ضميتها ليا و قلت ليها انا بحبك و ماليش غيرك انتي امي و صاحبتي و حبيبتي عايزاني اسيب ده كله و اروح اشوف واحده تانيه لاقيتها بصت في عينيا شويه و سرحت في كلامي و قامت مره واحده و قالت برضه مش هاينفع و خرجت دخلت شيماء قالت لي فيه ايه ؟ قلتلها مافيش قالت مخبيين عليا ايه قلتلها سيبك منها و خلينا في موضوعنا ضحكت و قالت موضوع ايه قلتلها موضوعنا قالت امبارح الي حصل ده كان غصب عني بقي قلتلها طب انا نفسي اشوف عندك الي شوفتيه عندي قالت يعني ايه شاوت علي كسها ضحكت قوي و قالت سافل قلتلها يعني انتي تشوفي و انا لأ انتي ريحتي نفسك امبارح انا مش عارف ارتاح حتي شوفي قمت واقف و مطلع زوبري الي واقف ضحكت جامد و قالت دخله امي تدخل علينا يخرب بيتك قلتلها هادخله لو وعدتيني اشوف زيك قالت ماشي ماشي بس دخله دخلته و خرجنا قالت لامها مالك بقي قالت اختك الكبيره متخانقه مع حماتها الي هي مرات ابوها و ابوكي جاي في صف المحروس جوزها علشان ما يزعلش مراته و لا ابنها و التانيه جوزها عاملها خدامه لامه و مطلعه عينها قالت ماهو ابويا السبب في الجوازات الزفت دي علشان مصلحته قالت هانعمل ايه اهو نصيب بقي ... جه الليل و كلنا نمنا و الصبح لاقيت الدادا بتعمل فطار في المطبخ دخلت حضنتها من ظهرها لاول مره هي سحبت نفسها مني و قالت قلتلك مش هاينفع قلتلها بضحك طب اروح اتجوز و اجيبلك ضره قالت و تسيبني ... انا طول الليل بافكر في الموضوع ده و مخنوقه قلتلها الحل في ايدك قالت انت مجنون ؟ قلتلها خلاص نعقل و اتجوز و تجيلك ضره تاني قالت اه انا عايشه علشان كل واحد يروح يتجوز و يجيبلي ضره و لاقيتها هاتعيط قربت منها و اخدتها في حضني المره دي سابتني احضنها و لاقيتها بتقولي انا مش متخيله تبعد عني قلتلها عمري ما هابعد عنك و بوستها جنب شفايفها كده و سحبت نفسها مني و قالت طب يالا نفطر علشان انا رايحه شقتي اشوفها بقالي كتير ما روحتش هناك قلتلها اجي معاكي قالت لا انا حتي مش هاخد شيماء معايا حسيت انها عايزه تقعد وحدها بعيد تفكر .. فطرنا و هي خرجت قعدت مع شيماء قلتلها احنا وحدنا اهو قالت عايز ايه قلتلها اشوف اتكسفت كده و قالت طب ادخل اوضتك و انا هاجيلك دخلت ولعت سيجارة حشيش و هي جت شربت معايا نفسين قلتلها عجبك بتاعي قالت اه عايزه اشوفه و العب فيه براحتي بقي قلتلها و تمصيه قالت ازاي ؟ قلتلها ما شوفتيش فيلم سكس قبل كده ؟ قالت لأ شغلت فيلم علي اللاب بتاعي و قعدت جنبي علي السرير تتفرج و هي مزهوله اخدتها في حضني و بقيت احسس عليها مسكت ايديها حطيتها علي زوبري مسكته و قعدت تلعب فيه قمت مطلعه تلعب فيه و بوستها من شفايفها بوسه طويله و قعدت العب في بزازها و قلتلها شوفتي بيتمص ازاي ؟ قالت اه قلتلها طب مصيه زيهم كده في الفيلم نزلت تمصه في البدايه كانت متردده و شويه شويه بقت تمصه زي الي في الفيلم قلتلها الدور عليكي الحسلك قلعتها البنطلون و نزلت الحس كسها الي لاقيته غرقان عسل و فيه شعر نزلت لحسته لاقيتها بدات تقول اه اح اه اح اقولها حلو تقولي قوي نمنا عكس بعض هي تمصلي و انا الحس لها و اتعدلت و قلعتها باقي هدومها و انا قلعت و نمت فوقها فضلت ازنق زبري في كسها و ارضع بزازها و نبوس بعض و هي اه حلو قوي جامد جامد حلو حلو و انا اقولها عجبك تقولي قوي و بدأ صوتها يعلي و جسمها يتشنج و بدأت تجيب و انا بادعك فيها و هي تقولي جامد جامد حلو قوي لغاية ما جابت و انا جيبت علي بطنها و قلتلها كده احلي و لا لما جبتيهم وحدك قالت لا كده احلي بكتير قوي قامت دخلت الحمام و لاقيت امها بتتصل بيا و بتقولي تعالي خدني من البيت بالعربيه علشان معايا حاجات قمت لبست و روحت ليها لاقيتها بتقولي هنا نتكلم براحتنا انت عايز مني ايه انا هاتجنن كلامك مجنني قمت حضنها و قلتلها عايزك انتي هاتجنن عليكي و قمت بايسها من شفايفها هي كانت بتقاومني بس زي الي عايزه و مش عايزه و بتحاول تبعد نفسها عني و ماتخلنيش ابوسها و انا بابوسها و حضنها قوي و لاول مره اناديها بأسمها من غير دادا قلتلها بحبك يا فاطمه بحبك قوي لاقيتها بدأت تستسلم و تقولي انا كمان بحبك و ما اقدرش ابعد عنك انت الي فاضل لي و سابتني اعمل الي عايزه فيها ابوسها و احسس عليها و العب في بزازها قالت لي انا عارفه انك متربي لانك اتربيت امام عيني و علي ايدي و انك راجل دلوقتي و ليك احتياجات قلتلها و انتي كمان محتاجه زيي انتي جوزك سابك من سنين و انتي لسه صغيره و حلوه و من حقك تعيشي و تتمتعي بحياتك اشمعني هو قالت ياااااااه انا كنت نسيت الحاجات دي قلتلها تعالي نفتكرها سوا و حضنتها تاني و سئلتها عايزاني و لا لأ.. قالت بكسوف مش عارفه انا ملخبطه قلتلها شوفتي انتي عملتي فيا ايه قمت ماسك ايديها و حاططها علي زبي مسكته و سابيته بسرعه انا جيت ارفع لها العبايه مسكت طرفها و قالت لأ مش كده قلتلها طب ازاي قالت سيبني و انا هاجيلك بنفسي انا هاريحك دلوقتي و العبلك في بتاعك لغاية ما تجيبهم قلتلها لأ اما اجيبهم معاكي او بلاش هاستناكي براحتك و بوستها من شفايفها و قلتلها يالا نروح اخدتها و وروحنا لاقيت شيماء قاعده بتتفرج علي اللاب عرفت منها انها بتتفرج علي سكس من الموقع الي سيبته ليها مفتوح و كل ما يخلص فيلم تشغل غيره امها زعقت ليها و قالت ولا عملتي حاجه في الشقه و قامو يوضبو البيت و يجهزو الغدا .....


EPNzz-Ad-Xs-AAy6m-R
عااااش
 
نا اسمي خالد من اسره ميسوره الحال توفي والدي في حادث سياره و كانت معه والدتي خرجت من الحادث ببتر احدي قدميها و مضاعفات في اجهزة جسمها كنت وقتها لسه عيل في المرحله الابتدائيه قررت امي تجيب حد يساعدها في البيت بشكل يومي فجابت الدادا فاطمه هي ست فلاحه تقيم مع جوزها في القاهره تكبرني بحوالي ٢٠ سنه يعني سنها ٣٤ سنه عندها بنت اصغر مني سنه و بنت تانيه اصغر بسنتين و بنت ثالثه ٥ سنوات وكلهم يادوب اتعلمو القراءه و الكتابه في ابتدائي و سابو المدرسه ... و منذ ان دخلت منزلنا و هي بتعاملني زي ابنها و انا كنت باعتبرها زي امي و امي حبيتها قوي لانها كانت امينه جدا و دايما تهزر و تضحك و كان وشها مكشوف شويه في الهزار لما كانت تحكي عن اي حاجه عن زوجين او جوزها و كله هزار و تقريبا هي طريقتهم كده في مجتمعها النسائي و كانت بتحكي لامي كل حاجه و امي خلاص اعتبرتها واحده من البيت مش واحده شغاله في البيت و بتيجي كل يوم و كتير كانت بتجيب بناتها معاها نلعب سوا لما ولادها اصبحو اخواتي حتي المصيف كانو بيسافرو معانا و بقينا عيله واحده تقريبا جوزها لانه راجل فلاح عايز يخلف ولد و اهله شجعوه يتجوز واحده تانيه تجيب له الولد بنت عمه جوزها توفي سايب ارض و خير و قالو له يتجوزها و هي معاها عيل منه هو لانه طماع وافق و اتجوزها طبعا الداده كانت في مشاكل كبيره معاه و كانت عايزه تطلق منه و اتفقو انه يعيش هناك في بلده و هما يعيشو في القاهره و امي وقفت معاها مرت السنين و كبرنا و انا دخلت الجامعه و بناتها الكبار اتجوزو و امي ساعدتها كتير في جهازهم و الكبيره ابوها صمم يجوزها لأبن مراته الجديده الي جابت له ولد علشان يضمن ميراثه من ابوه و كانت الدادا في الوقت ده تقريبا مقيمه معانا في البيت هي و بنتها الصغيره و بعد تخرجي من الجامعه بوقت قصير امي دخلت في المرض و بعد كام شهر توفت حزنت عليها جدا طبعا و دخلت في فترة حزن طويله شربت فيها سجاير و حشيش مع اصحابي و بقت دادا فاطمه قاعده معايا علي طول هي و بنتها الصغيره الي كبرت و بقت شابه صغيره اسمها شيماء و كانت شقيه قوي و واخده عليا جدا بحكم انها تربت في البيت و كان وقتها انا عمري ٢٣ سنه و الدادا ٤٣ سنه و جه يوم غير حاجات كتيره في يوم اصحابي عزموني اسهر معاهم في ديسكو روحت معاهم شربت لغاية ما اتبهدلت اصحابي اخدوني روحوني طبعا الدادا شافتني اتخضت هي و شيماء و دخلوني غرفة نومي نيموني علي السرير لاقيت نفسي بارجع الي في بطني غرقت طبعا نفسي و السرير قلعتني الدادا هي و شيماء هدومي و فضلت بالبوكسر و اخدوني علي الحمام قعدوني علي طرف البانيو و جابو الدش يحموني بيه انا كنت صحيح سكراني و ضايع بس واعي و بحاول اساعدهم الدش غرقهم و هما بيحموني و بقت هدومهم بتسقط مايه مش بتنقط انا كنت دماغي مسقطه و بافتح عنيا بالعافيه لاقيت شيماء بتقلع جلابيتها امها بتقولها بتعملي ايه قالت هدومي غرقت هاخرج بيها تغرق الارض قالت لها قدام الواد ردت بنتها ده نايم هو دريان بحاجه امها قالت صعبان عليا قوي كل ده انا سامعه بنتها قالت لها اقلعي جلبيتك هاتغرق الدنيا بره فعلا الدادا قلعت و الاتنين واقفين جنبي لابسين قمصان الي تحت و لاول مره اشوف جسم الدادا جسمها ناااااااااااار مقسم و اسمر و تحفه و بزازها وسط كده و حلوه قوي حتي رجليها جامده و شيماء جسمها هي كمان مقسم و بزازها صغيرين حلوين قوي حسيت بهيجان و دماغي سرحت معاهم و راحت الدادا جابت بشكير تلف بيه وسطي علشان تقلعني البوكسر فعلا وقفتني و لفتني بالبشكير و نزلت البوكسر من تحته و انا لاقيت زوبري وقف و هما بيسندوني و خارجين من الحمام شيماء قالت ندخله اي غرفه عقبال ما ننضف سريره و فجأه البشكير فك و وقع و طبعا زوبري بقي واقف اني فوقت و جيت اوطي من كسوفي حسيت اني هاقع عدلت نفسي تاني و طبعا الدادا اتلبخت و نزلت بسرعه تجيب البشكير و شيماء مسخسخه من الضحك و امها تقولها ساعديني يا شرموطه بدل ما بتضحكي بسرعه لفوني تاني بيه و دخلوني غرفه امي و نمت علي السرير و الدادا سمعتها بتقول يخيبك كبرت يا واد و بقيت راجل و بتضحك هو و بنتها علي الي حصل غطوني و الدادا قالت نسيبه هنا للصبح و لما يصحي يبقي يلبس خرجو راحو ينضفو غرفتي و انا تقريبا روحت في النوم قلقت علي ايد بتلعب في زوبري فتحت عيني براحه قوي يادوب اشوف مين لاقيت شيماء رفعت البشكير و بتلعب بصباعها علي زوبري زي الي خايفه احس بيها ندهت عليها امها غطيتني بسرعه و راحت لها انا كنت بدأت خلاص افوق بس عايز انام دخلو الاتنين اطمنو عليا و روحت في النوم صحيت تاني علي حد بيلعب في زوبري بصيت براحه لاقيتها برضه شيماء بتلعب فيه و حسيت بهزه كده في السرير بسيطه قوي حاولت اشوف فيه ايه لاقيت شيماء مدخله ايديها في بنطولها و بتلعب في كسها انا طبعا زوبري بقي عمود واقف و دماغي قلت لي اقوم انيكها بس خوفت لاني عمري ما عملت اي جنس انا كان اخري اتفرج علي سكس و اضرب عشرات حتي ايام الدراسه علاقاتي بالبنات كانت زماله فقط بنخرج و نروح و نيجي اصحاب بس لاني متعود علي وجود البنات من صغري لان مدرستي طول عمرها مشتركه المهم سيبتها تلعب في زوبري براحتها و تمسكه لغاية ما خلصت و خرجت انا روحت في النوم تاني قمت الصبح لفيت نفسي بالباشكير و روحت علي اوضتي لاقيتهم في الصاله صبحت عليهم و روحت لبست هدومي و دخلت الحمام و خرجت الدادا قالت لي تعالي علشان تفطر طبعا نظرتي ليهم اتغيرت لاني بقيت ابص علي جسمهم و اتذكر الي حصل امبارح قلت ليهم هو ايه الي حصل امبارح شيماء قالت هو انت مش فاكر حاجه قلتلها و لا حاجه خالص حسيتها فرحت و اطمنت الدادا طبعا بهزارها المعتاد حكت لي الي حصل بالتفصيل و احنا بنضحك و بنتريق فقلتلها يعني انتو شوفتو كل حاجه قالت اه و علي فكره انت لازم تتجوز و بتقولها بضحكت علي ان زوبري كبير و لما وقف و كان هايج و شيماء تتريق معاها عليا و قعدت تقولي بص انا عارفه الي فيك و فراق والدتك و انت عارف اني زعلانه زيك لانها كانت كل الي ليا في الدنيا زيك كده بس لازم تفوق لنفسك و تشوف حياتك و تشوف تعمل اي مشروع او تشتغل اي حاجه و تتجوز و تعيش حياتك و بلاش الي بتشربه ده قلتلها اكيد ده هايحصل فقالت بص لو عايز تشرب حاجه اشربها هنا بدل ما يحصلك حاجه بره قلتلها انا مش باشرب غير حشيش و بيره و مش كل يوم قالت يعني تفريح و فرفشه اشربها هنا في اوضتك علشان لو تعتبت تبقي في وسطنا قلتلها ماشي و قضينا يومنا عادي ضحك و هزار بس دماغي شغاله فيهم و بقيت هيجاني يزيد عليهم و بافكر ازاي انيكهم دخلت اوضتي لفيت سيجاره قاعد باشربها لاقيت شيماء بتخبط دخلتها قالت هي ريحة الاوضه فيها ايه شافت السيجاره في ايدي قالت قشطه انت بتحشش و ضحكت و هزرت قلتلها تاخدي نفس قالت لو مش هاتقول لامي هات اجرب اديتها اخدت نفس قعدت تكح و كانت روحها هاتطلع دخلت امها بتقول مالها قلت دخان السجاير خلاها تشرق جابت ليها مايه شربت وبقت كويسه فقالت لي علي فكره دماغي بتلف و بتضحك طبعا النفس مع دخان الحشيش في الاوضه خلاها دماغها تلف شويه و بقت هزارها زايد و نضحك كتير خليت امها تعمل لينا شاي عملته و هي وقفت تعمل الاكل في المطبخ و قعدت مع شيماء فقلت ليها علي فكره انا فاكر كل حاجه حصلت امبارح اتخضت كده و قالت فاكر ايه قلتلها كل حاجه حتي لما دخلتي لي بالليل اتخضت و خافت قلتلها ماتخافيش ده سر بينا زي السيجاره كده فضلت ساكته و وشها في الارض من الكسوف طمنتها ان ده سر و اني كنت مبسوط من الي بتعمله و اني معجب بجسمها قوي هي مش بترد و مكسوفه و بدأت احسس علي ظهرها فقلتلها زي ما انا عجبتك انتي عجبتيني فبلاش كسوف و انا عايز تاني لو انتي عايزه و سيبتها و قومت تفكر و دخلت للدادا في المطبخ اهزر معاها علي الي حصل و زوبري الي شافته و بهزار سئلتها بما انك ست ايه رأيك اعجب ؟ قالت طبعا تعجب قوي كمان طبعا زي ما قلتلكم في البدايه هي وشها مكشوف شويه لاقيت نفسي باقولها انا يهمني اعجبك انتي و سيبتها و خرجت بسرعه بصراحه انا مش عارف انا جت لي جرأه منين اقولها كده و كنت مرعوب من ردة فعلها خرجت قعدت مع شيماء قلتلها انتي لسه خايفه مني ؟ قالت لا بس .. قلتلها مافيش بس اعتبري الي قلته ما حصلش و خلاص يا بت و هزرت معاها بدأت تهزر و تفك معايا شويه و خرجت الدادا من المطبخ قالت الاكل جهز تعالي جهزي معايا السفره كان باين عليها صدمة كلامي و مش بتهزر و كانت جد حتي شيماء لاحظت و قالت لها مالك ؟ قالت مافيش اكلنا و دخلت اوضتي اضرب سيجارة حشيش دخلت لي الدادا و قالت لي ايه الي انت قلته ده قلتلها ايه هو عيب اني اعجب بيكي قالت انا زي امك و انت زي ابني قلتها زي ابنك يعني مش حقيقه قالت انت محتاج تتجوز علي فكره قلتلها عايزه تجيبي واحده تاخدني منك ماهو الي هاتجوزها دي هاتعملي كل حاجه و ساعتها مش هاتبقي معانا قالت و انت هاتسيبني ؟ قلتلها انا مش عايز اتجوز علشان مش عايز اسيبك انتي الي عايزاني اتجوز و اسيبك سرحت كده في كلامنا و انا حطيت ايدي علي كتفها و ضميتها ليا و قلت ليها انا بحبك و ماليش غيرك انتي امي و صاحبتي و حبيبتي عايزاني اسيب ده كله و اروح اشوف واحده تانيه لاقيتها بصت في عينيا شويه و سرحت في كلامي و قامت مره واحده و قالت برضه مش هاينفع و خرجت دخلت شيماء قالت لي فيه ايه ؟ قلتلها مافيش قالت مخبيين عليا ايه قلتلها سيبك منها و خلينا في موضوعنا ضحكت و قالت موضوع ايه قلتلها موضوعنا قالت امبارح الي حصل ده كان غصب عني بقي قلتلها طب انا نفسي اشوف عندك الي شوفتيه عندي قالت يعني ايه شاوت علي كسها ضحكت قوي و قالت سافل قلتلها يعني انتي تشوفي و انا لأ انتي ريحتي نفسك امبارح انا مش عارف ارتاح حتي شوفي قمت واقف و مطلع زوبري الي واقف ضحكت جامد و قالت دخله امي تدخل علينا يخرب بيتك قلتلها هادخله لو وعدتيني اشوف زيك قالت ماشي ماشي بس دخله دخلته و خرجنا قالت لامها مالك بقي قالت اختك الكبيره متخانقه مع حماتها الي هي مرات ابوها و ابوكي جاي في صف المحروس جوزها علشان ما يزعلش مراته و لا ابنها و التانيه جوزها عاملها خدامه لامه و مطلعه عينها قالت ماهو ابويا السبب في الجوازات الزفت دي علشان مصلحته قالت هانعمل ايه اهو نصيب بقي ... جه الليل و كلنا نمنا و الصبح لاقيت الدادا بتعمل فطار في المطبخ دخلت حضنتها من ظهرها لاول مره هي سحبت نفسها مني و قالت قلتلك مش هاينفع قلتلها بضحك طب اروح اتجوز و اجيبلك ضره قالت و تسيبني ... انا طول الليل بافكر في الموضوع ده و مخنوقه قلتلها الحل في ايدك قالت انت مجنون ؟ قلتلها خلاص نعقل و اتجوز و تجيلك ضره تاني قالت اه انا عايشه علشان كل واحد يروح يتجوز و يجيبلي ضره و لاقيتها هاتعيط قربت منها و اخدتها في حضني المره دي سابتني احضنها و لاقيتها بتقولي انا مش متخيله تبعد عني قلتلها عمري ما هابعد عنك و بوستها جنب شفايفها كده و سحبت نفسها مني و قالت طب يالا نفطر علشان انا رايحه شقتي اشوفها بقالي كتير ما روحتش هناك قلتلها اجي معاكي قالت لا انا حتي مش هاخد شيماء معايا حسيت انها عايزه تقعد وحدها بعيد تفكر .. فطرنا و هي خرجت قعدت مع شيماء قلتلها احنا وحدنا اهو قالت عايز ايه قلتلها اشوف اتكسفت كده و قالت طب ادخل اوضتك و انا هاجيلك دخلت ولعت سيجارة حشيش و هي جت شربت معايا نفسين قلتلها عجبك بتاعي قالت اه عايزه اشوفه و العب فيه براحتي بقي قلتلها و تمصيه قالت ازاي ؟ قلتلها ما شوفتيش فيلم سكس قبل كده ؟ قالت لأ شغلت فيلم علي اللاب بتاعي و قعدت جنبي علي السرير تتفرج و هي مزهوله اخدتها في حضني و بقيت احسس عليها مسكت ايديها حطيتها علي زوبري مسكته و قعدت تلعب فيه قمت مطلعه تلعب فيه و بوستها من شفايفها بوسه طويله و قعدت العب في بزازها و قلتلها شوفتي بيتمص ازاي ؟ قالت اه قلتلها طب مصيه زيهم كده في الفيلم نزلت تمصه في البدايه كانت متردده و شويه شويه بقت تمصه زي الي في الفيلم قلتلها الدور عليكي الحسلك قلعتها البنطلون و نزلت الحس كسها الي لاقيته غرقان عسل و فيه شعر نزلت لحسته لاقيتها بدات تقول اه اح اه اح اقولها حلو تقولي قوي نمنا عكس بعض هي تمصلي و انا الحس لها و اتعدلت و قلعتها باقي هدومها و انا قلعت و نمت فوقها فضلت ازنق زبري في كسها و ارضع بزازها و نبوس بعض و هي اه حلو قوي جامد جامد حلو حلو و انا اقولها عجبك تقولي قوي و بدأ صوتها يعلي و جسمها يتشنج و بدأت تجيب و انا بادعك فيها و هي تقولي جامد جامد حلو قوي لغاية ما جابت و انا جيبت علي بطنها و قلتلها كده احلي و لا لما جبتيهم وحدك قالت لا كده احلي بكتير قوي قامت دخلت الحمام و لاقيت امها بتتصل بيا و بتقولي تعالي خدني من البيت بالعربيه علشان معايا حاجات قمت لبست و روحت ليها لاقيتها بتقولي هنا نتكلم براحتنا انت عايز مني ايه انا هاتجنن كلامك مجنني قمت حضنها و قلتلها عايزك انتي هاتجنن عليكي و قمت بايسها من شفايفها هي كانت بتقاومني بس زي الي عايزه و مش عايزه و بتحاول تبعد نفسها عني و ماتخلنيش ابوسها و انا بابوسها و حضنها قوي و لاول مره اناديها بأسمها من غير دادا قلتلها بحبك يا فاطمه بحبك قوي لاقيتها بدأت تستسلم و تقولي انا كمان بحبك و ما اقدرش ابعد عنك انت الي فاضل لي و سابتني اعمل الي عايزه فيها ابوسها و احسس عليها و العب في بزازها قالت لي انا عارفه انك متربي لانك اتربيت امام عيني و علي ايدي و انك راجل دلوقتي و ليك احتياجات قلتلها و انتي كمان محتاجه زيي انتي جوزك سابك من سنين و انتي لسه صغيره و حلوه و من حقك تعيشي و تتمتعي بحياتك اشمعني هو قالت ياااااااه انا كنت نسيت الحاجات دي قلتلها تعالي نفتكرها سوا و حضنتها تاني و سئلتها عايزاني و لا لأ.. قالت بكسوف مش عارفه انا ملخبطه قلتلها شوفتي انتي عملتي فيا ايه قمت ماسك ايديها و حاططها علي زبي مسكته و سابيته بسرعه انا جيت ارفع لها العبايه مسكت طرفها و قالت لأ مش كده قلتلها طب ازاي قالت سيبني و انا هاجيلك بنفسي انا هاريحك دلوقتي و العبلك في بتاعك لغاية ما تجيبهم قلتلها لأ اما اجيبهم معاكي او بلاش هاستناكي براحتك و بوستها من شفايفها و قلتلها يالا نروح اخدتها و وروحنا لاقيت شيماء قاعده بتتفرج علي اللاب عرفت منها انها بتتفرج علي سكس من الموقع الي سيبته ليها مفتوح و كل ما يخلص فيلم تشغل غيره امها زعقت ليها و قالت ولا عملتي حاجه في الشقه و قامو يوضبو البيت و يجهزو الغدا .....


EPNzz-Ad-Xs-AAy6m-R
ياريت يكون ليها تكمله
 
للمراجعة @مشرفين قصص
 
قصه جمده كمل
 
حلوة القصه و اتمنى الجزء الجديد يكون قريب
 
انت غيرت سامر لخالد صح
كمل
 
تمام بس غير الاحداث شويه عن القصة القديمة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
القصة قديمة و يجب ذكر انها منقولة للامانة
 
نا اسمي خالد من اسره ميسوره الحال توفي والدي في حادث سياره و كانت معه والدتي خرجت من الحادث ببتر احدي قدميها و مضاعفات في اجهزة جسمها كنت وقتها لسه عيل في المرحله الابتدائيه قررت امي تجيب حد يساعدها في البيت بشكل يومي فجابت الدادا فاطمه هي ست فلاحه تقيم مع جوزها في القاهره تكبرني بحوالي ٢٠ سنه يعني سنها ٣٤ سنه عندها بنت اصغر مني سنه و بنت تانيه اصغر بسنتين و بنت ثالثه ٥ سنوات وكلهم يادوب اتعلمو القراءه و الكتابه في ابتدائي و سابو المدرسه ... و منذ ان دخلت منزلنا و هي بتعاملني زي ابنها و انا كنت باعتبرها زي امي و امي حبيتها قوي لانها كانت امينه جدا و دايما تهزر و تضحك و كان وشها مكشوف شويه في الهزار لما كانت تحكي عن اي حاجه عن زوجين او جوزها و كله هزار و تقريبا هي طريقتهم كده في مجتمعها النسائي و كانت بتحكي لامي كل حاجه و امي خلاص اعتبرتها واحده من البيت مش واحده شغاله في البيت و بتيجي كل يوم و كتير كانت بتجيب بناتها معاها نلعب سوا لما ولادها اصبحو اخواتي حتي المصيف كانو بيسافرو معانا و بقينا عيله واحده تقريبا جوزها لانه راجل فلاح عايز يخلف ولد و اهله شجعوه يتجوز واحده تانيه تجيب له الولد بنت عمه جوزها توفي سايب ارض و خير و قالو له يتجوزها و هي معاها عيل منه هو لانه طماع وافق و اتجوزها طبعا الداده كانت في مشاكل كبيره معاه و كانت عايزه تطلق منه و اتفقو انه يعيش هناك في بلده و هما يعيشو في القاهره و امي وقفت معاها مرت السنين و كبرنا و انا دخلت الجامعه و بناتها الكبار اتجوزو و امي ساعدتها كتير في جهازهم و الكبيره ابوها صمم يجوزها لأبن مراته الجديده الي جابت له ولد علشان يضمن ميراثه من ابوه و كانت الدادا في الوقت ده تقريبا مقيمه معانا في البيت هي و بنتها الصغيره و بعد تخرجي من الجامعه بوقت قصير امي دخلت في المرض و بعد كام شهر توفت حزنت عليها جدا طبعا و دخلت في فترة حزن طويله شربت فيها سجاير و حشيش مع اصحابي و بقت دادا فاطمه قاعده معايا علي طول هي و بنتها الصغيره الي كبرت و بقت شابه صغيره اسمها شيماء و كانت شقيه قوي و واخده عليا جدا بحكم انها تربت في البيت و كان وقتها انا عمري ٢٣ سنه و الدادا ٤٣ سنه و جه يوم غير حاجات كتيره في يوم اصحابي عزموني اسهر معاهم في ديسكو روحت معاهم شربت لغاية ما اتبهدلت اصحابي اخدوني روحوني طبعا الدادا شافتني اتخضت هي و شيماء و دخلوني غرفة نومي نيموني علي السرير لاقيت نفسي بارجع الي في بطني غرقت طبعا نفسي و السرير قلعتني الدادا هي و شيماء هدومي و فضلت بالبوكسر و اخدوني علي الحمام قعدوني علي طرف البانيو و جابو الدش يحموني بيه انا كنت صحيح سكراني و ضايع بس واعي و بحاول اساعدهم الدش غرقهم و هما بيحموني و بقت هدومهم بتسقط مايه مش بتنقط انا كنت دماغي مسقطه و بافتح عنيا بالعافيه لاقيت شيماء بتقلع جلابيتها امها بتقولها بتعملي ايه قالت هدومي غرقت هاخرج بيها تغرق الارض قالت لها قدام الواد ردت بنتها ده نايم هو دريان بحاجه امها قالت صعبان عليا قوي كل ده انا سامعه بنتها قالت لها اقلعي جلبيتك هاتغرق الدنيا بره فعلا الدادا قلعت و الاتنين واقفين جنبي لابسين قمصان الي تحت و لاول مره اشوف جسم الدادا جسمها ناااااااااااار مقسم و اسمر و تحفه و بزازها وسط كده و حلوه قوي حتي رجليها جامده و شيماء جسمها هي كمان مقسم و بزازها صغيرين حلوين قوي حسيت بهيجان و دماغي سرحت معاهم و راحت الدادا جابت بشكير تلف بيه وسطي علشان تقلعني البوكسر فعلا وقفتني و لفتني بالبشكير و نزلت البوكسر من تحته و انا لاقيت زوبري وقف و هما بيسندوني و خارجين من الحمام شيماء قالت ندخله اي غرفه عقبال ما ننضف سريره و فجأه البشكير فك و وقع و طبعا زوبري بقي واقف اني فوقت و جيت اوطي من كسوفي حسيت اني هاقع عدلت نفسي تاني و طبعا الدادا اتلبخت و نزلت بسرعه تجيب البشكير و شيماء مسخسخه من الضحك و امها تقولها ساعديني يا شرموطه بدل ما بتضحكي بسرعه لفوني تاني بيه و دخلوني غرفه امي و نمت علي السرير و الدادا سمعتها بتقول يخيبك كبرت يا واد و بقيت راجل و بتضحك هو و بنتها علي الي حصل غطوني و الدادا قالت نسيبه هنا للصبح و لما يصحي يبقي يلبس خرجو راحو ينضفو غرفتي و انا تقريبا روحت في النوم قلقت علي ايد بتلعب في زوبري فتحت عيني براحه قوي يادوب اشوف مين لاقيت شيماء رفعت البشكير و بتلعب بصباعها علي زوبري زي الي خايفه احس بيها ندهت عليها امها غطيتني بسرعه و راحت لها انا كنت بدأت خلاص افوق بس عايز انام دخلو الاتنين اطمنو عليا و روحت في النوم صحيت تاني علي حد بيلعب في زوبري بصيت براحه لاقيتها برضه شيماء بتلعب فيه و حسيت بهزه كده في السرير بسيطه قوي حاولت اشوف فيه ايه لاقيت شيماء مدخله ايديها في بنطولها و بتلعب في كسها انا طبعا زوبري بقي عمود واقف و دماغي قلت لي اقوم انيكها بس خوفت لاني عمري ما عملت اي جنس انا كان اخري اتفرج علي سكس و اضرب عشرات حتي ايام الدراسه علاقاتي بالبنات كانت زماله فقط بنخرج و نروح و نيجي اصحاب بس لاني متعود علي وجود البنات من صغري لان مدرستي طول عمرها مشتركه المهم سيبتها تلعب في زوبري براحتها و تمسكه لغاية ما خلصت و خرجت انا روحت في النوم تاني قمت الصبح لفيت نفسي بالباشكير و روحت علي اوضتي لاقيتهم في الصاله صبحت عليهم و روحت لبست هدومي و دخلت الحمام و خرجت الدادا قالت لي تعالي علشان تفطر طبعا نظرتي ليهم اتغيرت لاني بقيت ابص علي جسمهم و اتذكر الي حصل امبارح قلت ليهم هو ايه الي حصل امبارح شيماء قالت هو انت مش فاكر حاجه قلتلها و لا حاجه خالص حسيتها فرحت و اطمنت الدادا طبعا بهزارها المعتاد حكت لي الي حصل بالتفصيل و احنا بنضحك و بنتريق فقلتلها يعني انتو شوفتو كل حاجه قالت اه و علي فكره انت لازم تتجوز و بتقولها بضحكت علي ان زوبري كبير و لما وقف و كان هايج و شيماء تتريق معاها عليا و قعدت تقولي بص انا عارفه الي فيك و فراق والدتك و انت عارف اني زعلانه زيك لانها كانت كل الي ليا في الدنيا زيك كده بس لازم تفوق لنفسك و تشوف حياتك و تشوف تعمل اي مشروع او تشتغل اي حاجه و تتجوز و تعيش حياتك و بلاش الي بتشربه ده قلتلها اكيد ده هايحصل فقالت بص لو عايز تشرب حاجه اشربها هنا بدل ما يحصلك حاجه بره قلتلها انا مش باشرب غير حشيش و بيره و مش كل يوم قالت يعني تفريح و فرفشه اشربها هنا في اوضتك علشان لو تعتبت تبقي في وسطنا قلتلها ماشي و قضينا يومنا عادي ضحك و هزار بس دماغي شغاله فيهم و بقيت هيجاني يزيد عليهم و بافكر ازاي انيكهم دخلت اوضتي لفيت سيجاره قاعد باشربها لاقيت شيماء بتخبط دخلتها قالت هي ريحة الاوضه فيها ايه شافت السيجاره في ايدي قالت قشطه انت بتحشش و ضحكت و هزرت قلتلها تاخدي نفس قالت لو مش هاتقول لامي هات اجرب اديتها اخدت نفس قعدت تكح و كانت روحها هاتطلع دخلت امها بتقول مالها قلت دخان السجاير خلاها تشرق جابت ليها مايه شربت وبقت كويسه فقالت لي علي فكره دماغي بتلف و بتضحك طبعا النفس مع دخان الحشيش في الاوضه خلاها دماغها تلف شويه و بقت هزارها زايد و نضحك كتير خليت امها تعمل لينا شاي عملته و هي وقفت تعمل الاكل في المطبخ و قعدت مع شيماء فقلت ليها علي فكره انا فاكر كل حاجه حصلت امبارح اتخضت كده و قالت فاكر ايه قلتلها كل حاجه حتي لما دخلتي لي بالليل اتخضت و خافت قلتلها ماتخافيش ده سر بينا زي السيجاره كده فضلت ساكته و وشها في الارض من الكسوف طمنتها ان ده سر و اني كنت مبسوط من الي بتعمله و اني معجب بجسمها قوي هي مش بترد و مكسوفه و بدأت احسس علي ظهرها فقلتلها زي ما انا عجبتك انتي عجبتيني فبلاش كسوف و انا عايز تاني لو انتي عايزه و سيبتها و قومت تفكر و دخلت للدادا في المطبخ اهزر معاها علي الي حصل و زوبري الي شافته و بهزار سئلتها بما انك ست ايه رأيك اعجب ؟ قالت طبعا تعجب قوي كمان طبعا زي ما قلتلكم في البدايه هي وشها مكشوف شويه لاقيت نفسي باقولها انا يهمني اعجبك انتي و سيبتها و خرجت بسرعه بصراحه انا مش عارف انا جت لي جرأه منين اقولها كده و كنت مرعوب من ردة فعلها خرجت قعدت مع شيماء قلتلها انتي لسه خايفه مني ؟ قالت لا بس .. قلتلها مافيش بس اعتبري الي قلته ما حصلش و خلاص يا بت و هزرت معاها بدأت تهزر و تفك معايا شويه و خرجت الدادا من المطبخ قالت الاكل جهز تعالي جهزي معايا السفره كان باين عليها صدمة كلامي و مش بتهزر و كانت جد حتي شيماء لاحظت و قالت لها مالك ؟ قالت مافيش اكلنا و دخلت اوضتي اضرب سيجارة حشيش دخلت لي الدادا و قالت لي ايه الي انت قلته ده قلتلها ايه هو عيب اني اعجب بيكي قالت انا زي امك و انت زي ابني قلتها زي ابنك يعني مش حقيقه قالت انت محتاج تتجوز علي فكره قلتلها عايزه تجيبي واحده تاخدني منك ماهو الي هاتجوزها دي هاتعملي كل حاجه و ساعتها مش هاتبقي معانا قالت و انت هاتسيبني ؟ قلتلها انا مش عايز اتجوز علشان مش عايز اسيبك انتي الي عايزاني اتجوز و اسيبك سرحت كده في كلامنا و انا حطيت ايدي علي كتفها و ضميتها ليا و قلت ليها انا بحبك و ماليش غيرك انتي امي و صاحبتي و حبيبتي عايزاني اسيب ده كله و اروح اشوف واحده تانيه لاقيتها بصت في عينيا شويه و سرحت في كلامي و قامت مره واحده و قالت برضه مش هاينفع و خرجت دخلت شيماء قالت لي فيه ايه ؟ قلتلها مافيش قالت مخبيين عليا ايه قلتلها سيبك منها و خلينا في موضوعنا ضحكت و قالت موضوع ايه قلتلها موضوعنا قالت امبارح الي حصل ده كان غصب عني بقي قلتلها طب انا نفسي اشوف عندك الي شوفتيه عندي قالت يعني ايه شاوت علي كسها ضحكت قوي و قالت سافل قلتلها يعني انتي تشوفي و انا لأ انتي ريحتي نفسك امبارح انا مش عارف ارتاح حتي شوفي قمت واقف و مطلع زوبري الي واقف ضحكت جامد و قالت دخله امي تدخل علينا يخرب بيتك قلتلها هادخله لو وعدتيني اشوف زيك قالت ماشي ماشي بس دخله دخلته و خرجنا قالت لامها مالك بقي قالت اختك الكبيره متخانقه مع حماتها الي هي مرات ابوها و ابوكي جاي في صف المحروس جوزها علشان ما يزعلش مراته و لا ابنها و التانيه جوزها عاملها خدامه لامه و مطلعه عينها قالت ماهو ابويا السبب في الجوازات الزفت دي علشان مصلحته قالت هانعمل ايه اهو نصيب بقي ... جه الليل و كلنا نمنا و الصبح لاقيت الدادا بتعمل فطار في المطبخ دخلت حضنتها من ظهرها لاول مره هي سحبت نفسها مني و قالت قلتلك مش هاينفع قلتلها بضحك طب اروح اتجوز و اجيبلك ضره قالت و تسيبني ... انا طول الليل بافكر في الموضوع ده و مخنوقه قلتلها الحل في ايدك قالت انت مجنون ؟ قلتلها خلاص نعقل و اتجوز و تجيلك ضره تاني قالت اه انا عايشه علشان كل واحد يروح يتجوز و يجيبلي ضره و لاقيتها هاتعيط قربت منها و اخدتها في حضني المره دي سابتني احضنها و لاقيتها بتقولي انا مش متخيله تبعد عني قلتلها عمري ما هابعد عنك و بوستها جنب شفايفها كده و سحبت نفسها مني و قالت طب يالا نفطر علشان انا رايحه شقتي اشوفها بقالي كتير ما روحتش هناك قلتلها اجي معاكي قالت لا انا حتي مش هاخد شيماء معايا حسيت انها عايزه تقعد وحدها بعيد تفكر .. فطرنا و هي خرجت قعدت مع شيماء قلتلها احنا وحدنا اهو قالت عايز ايه قلتلها اشوف اتكسفت كده و قالت طب ادخل اوضتك و انا هاجيلك دخلت ولعت سيجارة حشيش و هي جت شربت معايا نفسين قلتلها عجبك بتاعي قالت اه عايزه اشوفه و العب فيه براحتي بقي قلتلها و تمصيه قالت ازاي ؟ قلتلها ما شوفتيش فيلم سكس قبل كده ؟ قالت لأ شغلت فيلم علي اللاب بتاعي و قعدت جنبي علي السرير تتفرج و هي مزهوله اخدتها في حضني و بقيت احسس عليها مسكت ايديها حطيتها علي زوبري مسكته و قعدت تلعب فيه قمت مطلعه تلعب فيه و بوستها من شفايفها بوسه طويله و قعدت العب في بزازها و قلتلها شوفتي بيتمص ازاي ؟ قالت اه قلتلها طب مصيه زيهم كده في الفيلم نزلت تمصه في البدايه كانت متردده و شويه شويه بقت تمصه زي الي في الفيلم قلتلها الدور عليكي الحسلك قلعتها البنطلون و نزلت الحس كسها الي لاقيته غرقان عسل و فيه شعر نزلت لحسته لاقيتها بدات تقول اه اح اه اح اقولها حلو تقولي قوي نمنا عكس بعض هي تمصلي و انا الحس لها و اتعدلت و قلعتها باقي هدومها و انا قلعت و نمت فوقها فضلت ازنق زبري في كسها و ارضع بزازها و نبوس بعض و هي اه حلو قوي جامد جامد حلو حلو و انا اقولها عجبك تقولي قوي و بدأ صوتها يعلي و جسمها يتشنج و بدأت تجيب و انا بادعك فيها و هي تقولي جامد جامد حلو قوي لغاية ما جابت و انا جيبت علي بطنها و قلتلها كده احلي و لا لما جبتيهم وحدك قالت لا كده احلي بكتير قوي قامت دخلت الحمام و لاقيت امها بتتصل بيا و بتقولي تعالي خدني من البيت بالعربيه علشان معايا حاجات قمت لبست و روحت ليها لاقيتها بتقولي هنا نتكلم براحتنا انت عايز مني ايه انا هاتجنن كلامك مجنني قمت حضنها و قلتلها عايزك انتي هاتجنن عليكي و قمت بايسها من شفايفها هي كانت بتقاومني بس زي الي عايزه و مش عايزه و بتحاول تبعد نفسها عني و ماتخلنيش ابوسها و انا بابوسها و حضنها قوي و لاول مره اناديها بأسمها من غير دادا قلتلها بحبك يا فاطمه بحبك قوي لاقيتها بدأت تستسلم و تقولي انا كمان بحبك و ما اقدرش ابعد عنك انت الي فاضل لي و سابتني اعمل الي عايزه فيها ابوسها و احسس عليها و العب في بزازها قالت لي انا عارفه انك متربي لانك اتربيت امام عيني و علي ايدي و انك راجل دلوقتي و ليك احتياجات قلتلها و انتي كمان محتاجه زيي انتي جوزك سابك من سنين و انتي لسه صغيره و حلوه و من حقك تعيشي و تتمتعي بحياتك اشمعني هو قالت ياااااااه انا كنت نسيت الحاجات دي قلتلها تعالي نفتكرها سوا و حضنتها تاني و سئلتها عايزاني و لا لأ.. قالت بكسوف مش عارفه انا ملخبطه قلتلها شوفتي انتي عملتي فيا ايه قمت ماسك ايديها و حاططها علي زبي مسكته و سابيته بسرعه انا جيت ارفع لها العبايه مسكت طرفها و قالت لأ مش كده قلتلها طب ازاي قالت سيبني و انا هاجيلك بنفسي انا هاريحك دلوقتي و العبلك في بتاعك لغاية ما تجيبهم قلتلها لأ اما اجيبهم معاكي او بلاش هاستناكي براحتك و بوستها من شفايفها و قلتلها يالا نروح اخدتها و وروحنا لاقيت شيماء قاعده بتتفرج علي اللاب عرفت منها انها بتتفرج علي سكس من الموقع الي سيبته ليها مفتوح و كل ما يخلص فيلم تشغل غيره امها زعقت ليها و قالت ولا عملتي حاجه في الشقه و قامو يوضبو البيت و يجهزو الغدا .....


EPNzz-Ad-Xs-AAy6m-R
جميله كمل بسرعه مطظر الباقى عملت ايه
 
  • عجبني
التفاعلات: Gemy العنتيل
جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: سائد

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%