- إنضم
- 14 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 164
- مستوى التفاعل
- 369
- نقاط
- 3,068
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- بين الفخذين
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
اعترف عندى تجارب كثير مع الجنسين من كل الأعمار و الاشكال، و فجأة وقعت فى حب استاذى فى جامعة الصعب و الممنوع و المشانق و الاعدام على اى غلطة او تعبير حب او لمسة جنس. اشمعنى انا يحبنى و انا اقول اشمعنى هو ده أجرى وراه و اخلص له و رحت له البيت و سلمت له نفسى مسحورة بيه، وهو على حق جميل رياضى مثقف دائرة انسيكلوبيديا اله وحده فى قمم إمبراطورية الجنس و ذوقنى الجنس و متعته بما يفوق الخيال و مسح من حياتى كل الجنس اللى مارسته و عشته من مليون ذكر و مليون انثى قبل ما اسلمه نفسى بغشاء بكارة مزور مرقع بامتياز مستحيل يكشفه. لم يترك فى انوثتى و جسمى و شعرى خلية و لا فتحة و لا فتفوته غير لما ذوقها الجنس و متعها و شواها ع النار والبركان و حرقها و خلقها من جديد على مزاجه وانا دايبة دايخة فوق السحاب فى عالم احلام متعته المجنونة و الرومانسية و احلف اكيد هو اللى اكتشف وخلق الجنس و المتعة مفيش حد غيره ، و بعد سنوات بدأ يثق فيا و يحكى لى شوية عن خبراته مع غيرى جنسيا. لكن انا لم أقل له شىء مهم سوى خبرات الطفولة مع ابن الجيران و بنات الجيران و زميلات المدرسة و الجامعة و اولاد خالتى و خطيبى و أكدت له انى كنت عذراء و هم دخلوا فقط فى فتحتى الشرجية فقط. الخطير ان خبراته التى حكى لى على بعض قليل منها كانت لها ادلة و صور و تسجيلات صوتية وأفلام فيديو طويلة رهيبة عمرى ما شفت زيها ابدا فى قنوات البورنو و لا فى اعترافات الانترنت المجنونة. اتأكدت انا فعلا ان اول من علمته الجنس كانت امه الأرملة الجميلة جدا الصغيرة السن جدا جدا و هو لايزال أعمى عن أعضاءه الجنسية و عاشت له زوجة و عشيقة فاجرة قدمته لكل اخواتها البنات و صديقاتها الكبيرات و شجعته ان يكون ذئبا صياد فاصطاد بنات إخوته و بل أخته نفسها و الجارات و العمات و الخالات و زميلاته فى المدرسة و الجامعات الستة التى درس فيها و العشرات بل المئات من الجامعات قام بالتدريس والإشراف على رسايل و عمل فيها بالانتدابات ..... حتى كانت مفاجأة عجيبة غريبة يوم تحسست اردافه و هو منبطح على بطنه و تحسست ظهره اقبله و اعض طياظه و فشخه و لحست فتحته الشرجية و لسانى بحاول الدخول فيها فشهق و تاوه بعمق و شبه غاب تقريبا عن الوعى و طلب منى ان اركب على طياظه وانيكه بكسى ففعلت وتلذذت وقذفت سائلى فى فتحته من الخارج. فطلب ان انيكه بخيارة مخرومة بالطول فيها شفاطة سوائل بحيث تنقل سائل كسى الى أعماق طياظه عندما أضع طرف الخيارة فى كسى و الطرف الآخر في طيزه و فعلت فكانت لذة و متعة لامثيل لها و قام ينيكنى فى طيظى بفن و جمال و سيطرة طويلا لساعة و نصف اتوه عن الوجود كله و سألته أين و كيف تعلمت فن النيك فى الطيظ و انا افحص فتحته الشرجية فوجدت بها شقوق فى الشفايف نتيجة آثار قديمة لانه اتناك فى طيظه و وجدته يتمتع يستجيب يغنج لى و يشهق كالانثى و يتوسل لى ان انيكه اقوى بلا رحمة و ان اضرب الأركان و الدوائر جوة طيظه و تنقلب عيناه و يغمى عليه من المتعة و بدأ يحكى لى و يعترف ، قال ان أخاه الأكبر منه اول من ناكه و فتحه و تمتع منه وعشقه بجنون وهو غر اول الطريق جميل ناعم مثير كانثى قال لى و توالت سلسلة من الذكور الذين ناكوه عشرات مئات و تعدوا الألفين و شاهدنا الأفلام و الصور و التسجيلات وهو يرتدي ملابس انثى مثيرة بشعر طويل و مكياج و احمر شفايف و يرقص رقصات جنسية مثيرة و أحيانا ينيكه اكثر من واحد و أحيانا تسعة شباب ينيكون حبيبى معا و هو سعيد متمتع تائه بين ازبارهم يفرغون اللبن فى طيظه و على بزازه و وجهه و هو يشرب اللبن. و تحولت علاقتى بحبيبى عشيقى فأصبحت اتناك منه ثم انيكه انا ، حتى جاء زائر يوما وانا عارية تحته ينيكنى ، فدخل الزائر شاب صغير و ناك حبيبى أمام عينى و انا جالسة بجواره فى السرير عدة مرات متتالية و طلب حبيبى من الشاب ان ينيكنى فرفض و انصرف و ارتميت فى حضن حبيبى ينيكنى .. و بعد عدة ايام جاء اثنان من الشباب ينيكون حبيبى و وافق أحدهم ان ينيكنى بعد ان ناك عشيقى.. انا مبهورة بقوة لا أصدق عقلى و لا عينى و لاجسدى .... و عندما ناقشنا جميعا ما يحدث بيننا .. قال الجميع أن كل الشباب و الذكور الرجال الان يتناكون فى طيظهم لكن يحتفظون بذلك سرا .. و مرت ايام واعترفت لحبيبى اننى أيضا اول من ناكنى كان أخى الكبير و ان من خرقنى ابن خالتى و اول من مارست معى السحاق عمتى ثم اختى .. و لكنني لا أصدق ان حبيبى متناك مدمن للزوبر بنبطح و يرفع افخاذه فوق كتف شاب آخر لينيكه و يملأ طيظه باللبن .. لا أصدق فهو مثال الرجولة والذكورة فى حياتى وعينى و أفضل ذكر عشقته و الإمبراطور ملك النيك فى كسى وطيظى وسوف يظل مدى الحياة
