NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

اصطياد الموجب فى شباك السالب

سامية سالب

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
14 أغسطس 2023
المشاركات
301
مستوى التفاعل
358
نقاط
115
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
نونو واوا
توجه جنسي
عدم الإفصاح
كنا فر بداية المراهقة واحنا مع بعض فى رحلة او فى بيت واحد مننا نحكى لبعض عن البنات والستات و الخوالات و عن خبراتنا الضيقة المحدودة و احيانا نخترع قصص و روايات عن نيكة كان الواحد فينا طرف فيها بيتناك او بينيك. و يخلط ما بين الأحلام و مناظر من مجلات جنسية او افلام اجنبية مع زنقة فى السوق او خبرة حقيقية مع المحارم و المدرسين والمدرسات او فى المواصلات ... و أثناء الحكاية ينتصب القضيب و يتسبب العرق و تنهج الأنفاس وترتعش الافخاذ و يلتصق أحدنا بصديق او يحتضن صديقته و يحاول تطبيق الخيال والقصص فى الواقع الحقيقى ..
و بما اننى الأكثر جمالا و نظافة و جاذبيتى لاتقاوم و اردافى الأكبر والثقل و أكثر ارتجاج و ارتعاشا و مع قضيبى المصاب بشبه تصلب وانتصاب دائم لا يرتخي و لا يتحول إلى طرى ابدا لأسباب تشريحية غير الرغبة و الاثارة الجنسية و مع بزازى الجميلة المكورة الانثوية ، فإن معظم وأفضل الأصحاب فى الشلة يتسابق ليلتصق بى و يتحرش اثناء تلك الحكايات فاشعر بقضيب مزنوق بين اردافى و افخاذ تتحرش بى وارداف امامى تلتصق بقضيبى الذى يدعى كذبا انه منتصب ، و دائمآ يقذف الملصق بى اللبن من قضيبه بين اردافى و قد استسلمت له و لم انتبه عن عمد وهو ينزل لى البنطلون و يزيح الكلوت و يرشق قضيبه فى فتحتى الشرجية و أشعر باللذة ويد تتحسس بزازى و أخرى بين افخاذى و شفايف تقبل وتمتص وترضع شفتى فى ظلام الحجرة الشاعرى فى منتصف الليل.. حتى نضجت قليلا و اعترفت لنفسى باننى سالب و أنثى و تشتاق وتبحث عن ذكر ينيكنى و يمتعنى لنعيش سويا لحظات محرمة ممتعة بلا حدود ..فصنعت قضيبه وثانيا و عشرات الأزبار مختلفة الأشكال والأحجام من مواد مختلفة و غالبا من الخشب و فروع الأشجار خاصة اننى فنان رسام نحات، و ارتديت الملابس الداخلية من أمى و اخواتى البنات و اشتريت لنفسى الأجمل منها و اخفيته فى مكان سرى وظللت اتابع بشغف و تركيز الافلام الجنسية البورن و المجلات واقرا الاعترافات ..........
واحتكم الأمر... لابد أن أجد عاشقا ومواصفاته معينة نادرة. .... أريد قضيبه ينيكنى .. من فضلك اعطني هذا الدواء ، و استسلمت نادرا لعاشق فشخني بحق وناكنى بحنان و متعتى فوق السحاب و نزفت دمائى غزيرة و كدت اموت بسببه .. و عدت للهروب من الذكور بل والاناث كلهم يريدون ممارسة الجنس معى ... ثم اشتقت لاحضان رجل ذكر و قضيبه فأخذت ابحث عنه و اتمتع بالمتحرش بى فى وسائل النقل و فى البحر اثناء السباحة و فى السينما المظلمة و لا اهرب منهم و لكن لا اذهب معهم اى مكان .. . ووجدت غايتى و هدفى أحببت مدرسا لى .. جميلا شابا قويا رياضيا و قضيبه كبير واضح المعالم تحت المايوه فى حمام السباحة فى كبريتات حلوان .. هو تذكرني كتلميذ عنده فى الاعدادى و عانقته والتصقت به لاشعر بقضيبه الكبير على بطنى و ثدييه عارفين قويين على ثدييى الانثوين. .. وتعمدت الوقوف أمامه عند شراء الساندويتشات و كررت ذلك فى طابور الآيس كريم و كررت ذلك فى حمام السباحة لاشعر بقضيبه كبير فى فلقة طيظى... و همست له بخجل .. استاذ وحيد .. انا احبك .. اريد ان انام معك فى حضنك .. عاوز انك تنيكنى حلو بمزاجك ... وصفعنى على وجهى صفعة قوية فبكيت بالدموع و اختفيت وراء شجرة .. وأخبر زوجته .. وجاءت تصالحني و تقبل خدودى و شفتاى ... واعطتنى العنوان و رقم تليفون البيت و الموبايل ... و ذهبت إليها يوما .. فمارست معى الجنس والحب بين المقليات البنات .. وحقائق استمتعت وقذفت ... و فى المرة التالية ذهبت وكان هناك الاستاذ وحيد نفسه فقط ... وانفرد بى وناكنى كثيرا و انا احلق مستمتعا فوق السحاب ... و فى المرة الثالثة كان الاستاذ وحيد و زوجته هناك معا ... و مارسنا جميعا معا الجنس ... كنت الحس كس الزوجة و انيكها فى طيزها و انا امص قضيب الاستاذ ثم ينيكنى بقوة فى طيظى و هى تمتص قضيبى ... و بعد سنوات افترقنا وسافر وحيد و زوجته ،،، و عدت ابحث فى كل مكان عن حبيب ينيكنى .. حتى وجدت حبيبى الثانى و الثالث .. و
 
  • عجبني
التفاعلات: البرنس احمد، ديوث ممحون و نزيه الخاطر
كنا فر بداية المراهقة واحنا مع بعض فى رحلة او فى بيت واحد مننا نحكى لبعض عن البنات والستات و الخوالات و عن خبراتنا الضيقة المحدودة و احيانا نخترع قصص و روايات عن نيكة كان الواحد فينا طرف فيها بيتناك او بينيك. و يخلط ما بين الأحلام و مناظر من مجلات جنسية او افلام اجنبية مع زنقة فى السوق او خبرة حقيقية مع المحارم و المدرسين والمدرسات او فى المواصلات ... و أثناء الحكاية ينتصب القضيب و يتسبب العرق و تنهج الأنفاس وترتعش الافخاذ و يلتصق أحدنا بصديق او يحتضن صديقته و يحاول تطبيق الخيال والقصص فى الواقع الحقيقى ..
و بما اننى الأكثر جمالا و نظافة و جاذبيتى لاتقاوم و اردافى الأكبر والثقل و أكثر ارتجاج و ارتعاشا و مع قضيبى المصاب بشبه تصلب وانتصاب دائم لا يرتخي و لا يتحول إلى طرى ابدا لأسباب تشريحية غير الرغبة و الاثارة الجنسية و مع بزازى الجميلة المكورة الانثوية ، فإن معظم وأفضل الأصحاب فى الشلة يتسابق ليلتصق بى و يتحرش اثناء تلك الحكايات فاشعر بقضيب مزنوق بين اردافى و افخاذ تتحرش بى وارداف امامى تلتصق بقضيبى الذى يدعى كذبا انه منتصب ، و دائمآ يقذف الملصق بى اللبن من قضيبه بين اردافى و قد استسلمت له و لم انتبه عن عمد وهو ينزل لى البنطلون و يزيح الكلوت و يرشق قضيبه فى فتحتى الشرجية و أشعر باللذة ويد تتحسس بزازى و أخرى بين افخاذى و شفايف تقبل وتمتص وترضع شفتى فى ظلام الحجرة الشاعرى فى منتصف الليل.. حتى نضجت قليلا و اعترفت لنفسى باننى سالب و أنثى و تشتاق وتبحث عن ذكر ينيكنى و يمتعنى لنعيش سويا لحظات محرمة ممتعة بلا حدود ..فصنعت قضيبه وثانيا و عشرات الأزبار مختلفة الأشكال والأحجام من مواد مختلفة و غالبا من الخشب و فروع الأشجار خاصة اننى فنان رسام نحات، و ارتديت الملابس الداخلية من أمى و اخواتى البنات و اشتريت لنفسى الأجمل منها و اخفيته فى مكان سرى وظللت اتابع بشغف و تركيز الافلام الجنسية البورن و المجلات واقرا الاعترافات ..........
واحتكم الأمر... لابد أن أجد عاشقا ومواصفاته معينة نادرة. .... أريد قضيبه ينيكنى .. من فضلك اعطني هذا الدواء ، و استسلمت نادرا لعاشق فشخني بحق وناكنى بحنان و متعتى فوق السحاب و نزفت دمائى غزيرة و كدت اموت بسببه .. و عدت للهروب من الذكور بل والاناث كلهم يريدون ممارسة الجنس معى ... ثم اشتقت لاحضان رجل ذكر و قضيبه فأخذت ابحث عنه و اتمتع بالمتحرش بى فى وسائل النقل و فى البحر اثناء السباحة و فى السينما المظلمة و لا اهرب منهم و لكن لا اذهب معهم اى مكان .. . ووجدت غايتى و هدفى أحببت مدرسا لى .. جميلا شابا قويا رياضيا و قضيبه كبير واضح المعالم تحت المايوه فى حمام السباحة فى كبريتات حلوان .. هو تذكرني كتلميذ عنده فى الاعدادى و عانقته والتصقت به لاشعر بقضيبه الكبير على بطنى و ثدييه عارفين قويين على ثدييى الانثوين. .. وتعمدت الوقوف أمامه عند شراء الساندويتشات و كررت ذلك فى طابور الآيس كريم و كررت ذلك فى حمام السباحة لاشعر بقضيبه كبير فى فلقة طيظى... و همست له بخجل .. استاذ وحيد .. انا احبك .. اريد ان انام معك فى حضنك .. عاوز انك تنيكنى حلو بمزاجك ... وصفعنى على وجهى صفعة قوية فبكيت بالدموع و اختفيت وراء شجرة .. وأخبر زوجته .. وجاءت تصالحني و تقبل خدودى و شفتاى ... واعطتنى العنوان و رقم تليفون البيت و الموبايل ... و ذهبت إليها يوما .. فمارست معى الجنس والحب بين المقليات البنات .. وحقائق استمتعت وقذفت ... و فى المرة التالية ذهبت وكان هناك الاستاذ وحيد نفسه فقط ... وانفرد بى وناكنى كثيرا و انا احلق مستمتعا فوق السحاب ... و فى المرة الثالثة كان الاستاذ وحيد و زوجته هناك معا ... و مارسنا جميعا معا الجنس ... كنت الحس كس الزوجة و انيكها فى طيزها و انا امص قضيب الاستاذ ثم ينيكنى بقوة فى طيظى و هى تمتص قضيبى ... و بعد سنوات افترقنا وسافر وحيد و زوجته ،،، و عدت ابحث فى كل مكان عن حبيب ينيكنى .. حتى وجدت حبيبى الثانى و الثالث .. و
ونته من كثرتهم غُلُبت في معررفة عددهم
 
  • حبيته
التفاعلات: سامية سالب
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كنا فر بداية المراهقة واحنا مع بعض فى رحلة او فى بيت واحد مننا نحكى لبعض عن البنات والستات و الخوالات و عن خبراتنا الضيقة المحدودة و احيانا نخترع قصص و روايات عن نيكة كان الواحد فينا طرف فيها بيتناك او بينيك. و يخلط ما بين الأحلام و مناظر من مجلات جنسية او افلام اجنبية مع زنقة فى السوق او خبرة حقيقية مع المحارم و المدرسين والمدرسات او فى المواصلات ... و أثناء الحكاية ينتصب القضيب و يتسبب العرق و تنهج الأنفاس وترتعش الافخاذ و يلتصق أحدنا بصديق او يحتضن صديقته و يحاول تطبيق الخيال والقصص فى الواقع الحقيقى ..
و بما اننى الأكثر جمالا و نظافة و جاذبيتى لاتقاوم و اردافى الأكبر والثقل و أكثر ارتجاج و ارتعاشا و مع قضيبى المصاب بشبه تصلب وانتصاب دائم لا يرتخي و لا يتحول إلى طرى ابدا لأسباب تشريحية غير الرغبة و الاثارة الجنسية و مع بزازى الجميلة المكورة الانثوية ، فإن معظم وأفضل الأصحاب فى الشلة يتسابق ليلتصق بى و يتحرش اثناء تلك الحكايات فاشعر بقضيب مزنوق بين اردافى و افخاذ تتحرش بى وارداف امامى تلتصق بقضيبى الذى يدعى كذبا انه منتصب ، و دائمآ يقذف الملصق بى اللبن من قضيبه بين اردافى و قد استسلمت له و لم انتبه عن عمد وهو ينزل لى البنطلون و يزيح الكلوت و يرشق قضيبه فى فتحتى الشرجية و أشعر باللذة ويد تتحسس بزازى و أخرى بين افخاذى و شفايف تقبل وتمتص وترضع شفتى فى ظلام الحجرة الشاعرى فى منتصف الليل.. حتى نضجت قليلا و اعترفت لنفسى باننى سالب و أنثى و تشتاق وتبحث عن ذكر ينيكنى و يمتعنى لنعيش سويا لحظات محرمة ممتعة بلا حدود ..فصنعت قضيبه وثانيا و عشرات الأزبار مختلفة الأشكال والأحجام من مواد مختلفة و غالبا من الخشب و فروع الأشجار خاصة اننى فنان رسام نحات، و ارتديت الملابس الداخلية من أمى و اخواتى البنات و اشتريت لنفسى الأجمل منها و اخفيته فى مكان سرى وظللت اتابع بشغف و تركيز الافلام الجنسية البورن و المجلات واقرا الاعترافات ..........
واحتكم الأمر... لابد أن أجد عاشقا ومواصفاته معينة نادرة. .... أريد قضيبه ينيكنى .. من فضلك اعطني هذا الدواء ، و استسلمت نادرا لعاشق فشخني بحق وناكنى بحنان و متعتى فوق السحاب و نزفت دمائى غزيرة و كدت اموت بسببه .. و عدت للهروب من الذكور بل والاناث كلهم يريدون ممارسة الجنس معى ... ثم اشتقت لاحضان رجل ذكر و قضيبه فأخذت ابحث عنه و اتمتع بالمتحرش بى فى وسائل النقل و فى البحر اثناء السباحة و فى السينما المظلمة و لا اهرب منهم و لكن لا اذهب معهم اى مكان .. . ووجدت غايتى و هدفى أحببت مدرسا لى .. جميلا شابا قويا رياضيا و قضيبه كبير واضح المعالم تحت المايوه فى حمام السباحة فى كبريتات حلوان .. هو تذكرني كتلميذ عنده فى الاعدادى و عانقته والتصقت به لاشعر بقضيبه الكبير على بطنى و ثدييه عارفين قويين على ثدييى الانثوين. .. وتعمدت الوقوف أمامه عند شراء الساندويتشات و كررت ذلك فى طابور الآيس كريم و كررت ذلك فى حمام السباحة لاشعر بقضيبه كبير فى فلقة طيظى... و همست له بخجل .. استاذ وحيد .. انا احبك .. اريد ان انام معك فى حضنك .. عاوز انك تنيكنى حلو بمزاجك ... وصفعنى على وجهى صفعة قوية فبكيت بالدموع و اختفيت وراء شجرة .. وأخبر زوجته .. وجاءت تصالحني و تقبل خدودى و شفتاى ... واعطتنى العنوان و رقم تليفون البيت و الموبايل ... و ذهبت إليها يوما .. فمارست معى الجنس والحب بين المقليات البنات .. وحقائق استمتعت وقذفت ... و فى المرة التالية ذهبت وكان هناك الاستاذ وحيد نفسه فقط ... وانفرد بى وناكنى كثيرا و انا احلق مستمتعا فوق السحاب ... و فى المرة الثالثة كان الاستاذ وحيد و زوجته هناك معا ... و مارسنا جميعا معا الجنس ... كنت الحس كس الزوجة و انيكها فى طيزها و انا امص قضيب الاستاذ ثم ينيكنى بقوة فى طيظى و هى تمتص قضيبى ... و بعد سنوات افترقنا وسافر وحيد و زوجته ،،، و عدت ابحث فى كل مكان عن حبيب ينيكنى .. حتى وجدت حبيبى الثانى و الثالث .. و
قصة حزينة لان ما في عاشق يدوم ولا زب ع طول دايما تختار البديل قبل ما يتركك الاصيل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%