NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
550
مستوى التفاعل
1,229
نقاط
2,460
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
ا عشت قصة تبادل لواط عنيفة جدا و كنا نمارس الشذوذ بكل ما تحمله الكلمة من معاني حيث احببت صديقي و لم اعد اصبر على زبه و شرب حليبه اللذيذ الذي يخرج من زبه و لم يكن يمر يوم الا واراه و اقضى معه وقتا في المدرسة و في الاجازة ايضا، كنا نتقابل يوميا، و للغرابة فلم يبدو انه يعرف شيئا عن علاقتي بحازم، و هو شئ غريب ان اقرب اصدقائي لم يعرفوا ابدا !! كان (ي) طويلا و نحيلا و ابيض اللون و كان ابرز صفاته الجسدية ان صدره كان نافرا كصدر فتاة في الثانية عشرة من عمرها ، كنا اصدقاءه نداعبه بذلك .. كان ولدا لطيفا مهذبا و كثيرا ما كان يأتي ليذاكر معى او لنخرج سويا، لكننى لا اذكر كيف بدأنا نقبل بعضنا انا و هو؟؟!! ليست قبلات كالتي يتبادلها الاصدقاء و انما قبلات جنسية عميقة،قبلات فرنسية كما يقولون، لا زلت اذكر و نحن خلف المكتب في منزلي علي الارض (كى لا يرانا من يدخل فجأة) و نحن منهمكين تماما في قبلات حاره محمومة، و بالطبع لم يقتصر الامر علي القبلات قفد استكشف كل منا جسد الاخر يبديه و اصبحت اعشق مص صدره النافر و هو ما كان يهيجه للغايه، و كنت ارغب بمص زبه بالطبع و لكن كلانا كان ينتظر ما سيفعله الاخر، و ربما لانى معتاد علي ذلك نتيجة لعلاقتى بحازم فكنت اول من امسك بزب الاخر،

كنت اعرف في داخلي ان (ي) مثلي، اقصد ان شخصيته ليست كاخيه جرئ و مندفع، و لكن اقرب الي شخصيتي الخجوله و كنت اعرف ايضا انه لديه مشاعر انثويه مثل مشاعري، فمن طريقته في التقبيل و التى هى النقيض من طريقة اخوه و لكنها اقرب لطريقتي عندما ارمى برأسي الي الوراء منتظرا من يقبلنى ان يسيطر علي كان هو يفعل ذلك ،كان يقبل كما تفعل الفتيات و ليس كما يفعل الرجال، كذلك كان يفتح فمه منتظرا لسانى يجول فيه و لا يدخل لي لسانه الا نادرا، لعله كان يتمنى لو انى انيكه، بل لعلي متأكد من ذلك و لكن لم اكن ذلك الشخص الذي يستطيع القيام بهذا الدور، كنت اشعر وقتها، و حتى الان في الواقع، اننى لست رجلا، و ان ما اريده هو الرجل و الزب و اريد ان اتناك و امص اشرب لبن راجل حقيقي لا ان اكون الرجل بفرض اننى اصلا استطيع القيام بدور الرجل. و لكننا كنا في حمى من نوع اخر حمي التقبيل و التى ادت بطبيعة الحال الي ما هو اكثر فقد قادنا تحسس الاجساد الي ان تعرينا سويا .. كنت عنده مررت عليه لنخرج قليلا و كان وحده في البيت، و دخل ليغير ملابسه و دخلت معه، بعد ان خلع البيجاما اقتربت منه و احتضنته و اندمجنا في قبلة عميقه تحسست خلالها جسده العارى الا من كيلوت صغير، و مصصت بزازه و هو يلهث و يتأوه ثم نزلت الي زبه فاخرجته و وضعته في فمى و انهمكت في المص

كان هايج جدا لدرجة انه قذف في فمى بعد دقيقة واحده لا اكثر … ثم رقد علي ظهره يلتقط انفاسه و ذهبت اليه و قبلته و انزلت لبنه من فمى الي فمه … اندهش و لكنه استقبله و اعاده الي فمى، و اخذنا نتبادل اللبن بين شفاهنا الي ان بلعناه، عندها كان قد التهب ثانية و هاج من اثر ما فعلناه و مد يده يحاول ان يفك بنطلونى ثم انزله لى حتى وصل الي زبي و بدأ يمصه كانت اول مرة حد يمص زبي، و اول مره هو يمص و لكنه كان يمص جيدا، و لم استغرق وقتا حتى قذفت في فمه و كررنا تبادل اللبن عبر قبلاتنا، بينما دارت ايدينا يتحسس كل منا جسد الاخر، و استقرت عند طيازنا، اخذ يتحسس طيزي و يدخل اصابعه في فتحتى و كانت بالطبع خالية من الشعر كما يحب حازم، و انا ايضا ادخلت اصبعى في فتحته الضيقه بعد ان بللته بلعابي و لعابه ، كان كلانا ينتفض و نحن نمارس الجنس لاول مره سويا، كنا نحتضن احدنا الاخر و نحك اجسامنا العارية ببعضها حتى نرتوي فينحني احدنا علي زب الاخر يمص له ثم نعود لاحتكاك الاجساد و التقبيل العميق و مص البزاز و اختراق اصابعنا لطياز بعضنا، كان (ي) مثلي كما كنت اعرف، يحتاج لان يكون الانثى في العلاقة فمارسنا كفتاتين سحاقيتين…

بعدها اصبحنا نلتقي للجنس يوميا تقريبا، و عندما يكون احد البيتين خاليا كأن يسافروا او يخرجوا كنا نلتقي في جنس نتعري فيه و يدخل كل منا اشياء في طيز الاخر خيار او اي جسم مشابه، كان ينام علي حجرى عاريا و طيزه الي اعلي و اداعب فتحته باصابعى ابعبصه، و بالكريم اوسعه ثم ادخل الخياره و انيكه بيها بينما اتحدث اليه عن انه شرموطه و انه عايز راجل يشبعه، و كان يفعل لي نفس الشئ، الفارق هو انه كان لدي راجل بيشبعنى و هو حازم اخوه و لم يكن لديه هو من يشبعه و هو ما كنت اعرف انها فقط مسألة وقت حتى يحدث ان يفتحه احد الشباب.

كنا بالطبع نتكلم في ذلك و كنت اشعر انى اخدعه لاننى لا اذكر علاقتى بحازم، الي ان كانت مرة تذكر فيها ان طيزي كانت بدون شعر في اول مره لنا و قال لي انه لا يصدق اننى احب ان احلقه و انه يظن ان هناك رجل ينيكنى و هو من احلق له شعر طيزي، فما كان منى الا ان اعترفت له بعلاقتى باخيه بعد ان وعدنى الا يفشي السر، و قد اوفي بوعده… بعدها تعمقت علاقتنا اكثر و اصبحت احكى له عما يفعله حازم معي، و هو يشتاق و يقول لي انه يريد من يفعل ذلك معه، كل هذا و لم يفكر احدنا ان ينيك الاخر مع انه كان طبيعيا ان نفعل الا ان كلا منا كان يريد من ينيكه، كلانا كا يريد راجل و زب راجل.

كان. (هـ) شابا وسيما من اصدقاء حازم و شلته و كان جارنا في الحى، و كان يعجب (ي) كثيرا و كان دائم التحدث عنه، و ذات مره و انا العب له في طيزه يالخيارة و نحن عرايا وهو نايم بجواري فاتح رجليه و مغمض عيونه يستمتع باحساس اختراق الخيارة لطيزه، قلت له “نفسك تكون زب (هـ)؟” ففتح عينيه و نظر الي و من خلال لهاثه و اهاته الخافته قال لي “ايوه يا عمرو، عايزه ينيكنى” قلت له و انا مستمر في نيكه بالخيارة “ينام فوقك ، يركبك و يفتحك بزبه، زي المره” قال “اااه” كأنه قطة صغيرة ، اسرعت في تحريك الخياره في طيزه و هو زاد من رفع رجليه يريدها بعمق داخل، و قال “ينيكنى في كسي، انا مره يا عمرو، عايزاه ينيكنى في كسي و ينام عليا و يخلينى شرموطته، اااه احح، عايزه لبنه جوايا” و مع اسراعى في نيك طيزه بالخيارة و سيرة (هـ) و تخيل (ي) انه هو اللي بينيكه زاد تنفسه سرعه و صار يغمغم و هو مغمض العينين، و يحرك طيزه ليقابل الخياره حتى قذف علي بطنه. تركت الخياره في طيزه و مددت يدي اجمع ما قذفه علي بطنه و اعطيه له علي اصبعى ليلحسه الي ان لحس كل ما كان علي بطنه

و انا اقول له “انتى عايزه راجل يشربك لبنه، و يقعدك عريانة تحت زبه و يخليكي لبوته” مال علي يقبلنى و يعطينى بعض ما في فمه لالحسه معه “ايوه ما انتى عندك اللى مكيفك و بينيكك زي الشرموطة، انما انا غلبان، نفسي اقعد مع راجل ، اعيش معاه ابقي زي مراته، اقعد له عريان في البيت او البس له قمصان نوم او لبس سكسي زي ما يحب، و ابقي تحت زبه امصله كتير و ينيكنى كتير ، عايز اتناك بجد عايز زب يفتحنى، عارف الكلام اللي كنا بنقوله زمان عن البنات و اللي نفسنا نتجوزها و كده، كله راح، انا بفكر بس دلوقتى في الرجالة و انى انا اللي ابقي الست!!”​
 
  • عجبني
التفاعلات: Moccha boy و Hicham Yoseef792008
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%