- إنضم
- 30 يناير 2022
- المشاركات
- 546
- مستوى التفاعل
- 1,222
- نقاط
- 2,426
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
لواط مع فرنسي في الخمسين
ما احلى ممارسة لواط مع رجل اجنبي خاصة اذا اكن الامر بالصدفة و دون اي تخطيط مثلما حدث معي في ذلك اليوم مع رجل فرنسيا لتقينا في غرفة نوم مشتركة من اربعة اسرة في مدينة كييف الاكرانية و من حظي في ذلك اليوم ان الغرفة كانت تظمنا انا و هو فقط حيث لم يحجز احد معنا فيها . نزلت مباشرة في مطار كييف الدولي و ركبت احدى سيارات الاجرة و اعطيته ورقة مكتوب فيها اسم الفندق و عنوانه و كانت مكتوبة باللغة الانجليزية و كان السائق متمكنا من الانجليزية الى حد ما و انطلق بي مباشرة الى ذلك الفندق الغير مصنف و الذي كان ثمنه مناسبا لميزانيتي المحدودة . وصلنا الفندق على الساعة العاشرة ليلا تقريبا و اخذتني مضيفة الفندق الى غرفتي و كان ثمن الليلة خمسة عشر دولار في غرفة جماعية تضم اربعة اسرة و حمام و بمجرد ان دخلت وجدت رجلا في حدود الخمسين من عمره سمينا بعض الشيئ و حييته بالانجليزية قائلا هاي فابتسم دون ان يرد علي التحية فعرفت انه لا يجيد الانجليزية و هناك وضعت امتعتي و استلقيت في سرير كي ارتاح من عناء ثلاث ساعات و نصف التي كانت مدة رحلة الطائرة من الجزائر العاصمة الى كييف . و بعد ان ارتحت قليلا قمت من فراشي و دخلت الحمام و كنت اتبول و انا متعجب من تجربتي هذه في حجز غرفة جماعية و لما اكملت خرجت و نظرت الى ذلك الرجل ثم تبسمت و احترت كيف اتواصل معه و الحقيقة اني لم افكر ابدا في لواط معه لانني لست من هواة النيك مع الرجال . ثم جلست فوق سريري الذي كان يبعد عن سريره بحوالي مترين فقط ثم سالته هل يفهم الانجليزية و كان رده مباشرة بكلمة نو و فهمت مباشرة انه فرنسي ثم ضحكت و خاطبته و هل تفهم فرنسي فانفجر ضاحكا ثم رد علي بكل تاكيد ثم عرفته انني جزائري و من المعروف ان الجزائريين يتحدثون الفرنسية بطلاقة اضافة الى العربية . ثم بدانا نحكي و كاننا نتعارف من زمن بعيدو بعد حوالي نصف ساعة استاذنته و تمنيت له ليلة سعيدة و اكدت له اني متعب و اريد النوم
و ما ان وضعت راسي على الوسادة حتى قام من مكانه و بدا يغير ملابسه امامي و تظاهرت ان عيني مغمضة و كان يريد ان يرتدي البيجامة تعجبت من تصرفه كثيرا و لم اكن اعرف ان الاوربيين يتعرون بطريقة عادية امام الغير عكسنا نحن العرب . و لما نزع بنطاله لم يكن يلبس تحته اي شيئ حيث بقي بقميصه الداخلي الابيض و احسست بشهوة كبيرة جدا تحرقني و زبي ينتصب بطريقة رهيبة و هناك فكرت انني سامارس معه لواط و اذيقه زبي و كان جسمه جد رهيب حيث له طيز بيضاء جدا و صافية مثل اطياز النساء و مدورة جدا و بارزة كثيرا تحت ظهره اما زبه فكان صغيرا و غير مختون و محلوق تماما و له خصيتين بحجم متوسط . و لما اكمل ارتداء البيجامة كانت حريرية و ناعمة جدا و التصقت مباشرة بين فلقتيه و لما اكمل هيئ مكانه ثم نام على جنبه و طيزه تقابلني و انا انظر بكل شهوة و رغبة لواط و احك زبي دون ان يراني و قد حاولت ان انام لكن الشهوة التي كنت عليها لم تتركني و ظل زبي منتصبا بطريقة عجيبة جدا و قلبي ينبض . بعد حوالي ساعة اخرى و كان الوقت تقريبا الثانية صباحا قمت من فراشي و خرجت الى شرفة امام الغرفة و اشعلت سيجارة و انا افكر في ذلك الرجل و كيفية نيكه و ما هي الا لحظات حتى وقف امامي و طلب مني سيجارة فناولته واحدة مارلبورو ثم اعطيته الولاعة و نظرت في عينيه نظرة ساخنة جدا . تحدثنا قليلا ثم سالني عن سبب مجيئي فاخبرته ان السبب هو سياحي بحث و كان هو ايضا نفس سبب مجيئه ثم اخبرني لماذا اكتريت غرفة جماعية فاكدت له ان السبب مادي بحث ايضا و هنا ضحك ثم اخبرني عن ميولاتي الجنسية فازداد زبي انتصابا و اكدت له اني امارس النيك مع النساء و ارغب في تجريب لواط مع رجل لو اتيحت لي الفرصة . هنا ازدادت ضحكاته ثم سالني ان كنت املك زب كبير و ما كاد يكمل سؤاله حتى كشفت له عن زبي الذي كان منتصبا بطريقة لم يسبق لي ان رايته عليها . و بمجرد ان راى زبي حتى صاح و قال وااااااو ما هذا الزب ثم اردف قائلا انا اعرف الزب العربي و لكن زبك ليس له مثيل و نزل على ركبته في تلك الشرفة يرضع زبي و كان فمه ساخنا جدا حيث شعرت لاول مرة بمتعة ممارسة لواط مع رجل اوروبي فرنسي بالتحديد
كان يرضع زبي مثل فتاة متمكنة خبيرة في الجنس حيث يضربه على لسانه و يمص الراس و ما زاد من حرارتي اكثر هو تلك النسمات الباردة التي كانت تجتاح جسمي في الليل رغم اننا كنا في فصل الصيف ثم طلبت منه ان ندخل و نمارس لواط ساخن على سريري او سريره لكنه اكد انه يريد ان تكون النيكة الاولى بواسطة المص فقط ثم اكمل المص و رضع زبي بكل شهوته الى ان وصلت الى قمة اللذة الجنسية و لم اكن اريد ان اقذف على وجهه حتى لا اتقزز منه لان الليل كان لا يزال طويلا و اسرعت الى مزهرية كانت في احدى الزوايا و اكملت حلب زبي فيها حتى سقيتها بالمني ثم مسحت زبي على الحائط و و اسشعلت سيجارة اخرى ثم اخفيت زبي و عدلت نفسي و بقيت واقفا و كان لا شيئ حدث رغم انه هناك في تلك المدينة كنت ارى بعد ذلك ان الناس يمارسون لواط و الجنس مع النساء بطريقة علنية و مباشرة في كل مكان . المهم بعد ان قذفت و اتممت لواط فموي رائع احسست براحة جنسية دخلنا الى الغرفة مرة اخرى و سطحته على السرير ثم فتحت فلقتي طيزه و بدات افركهما بيداي و كانت طيزه جد مرنة و طرية و كلما اصفعها تبقى تتحرك و هو يطلب مني المزيد و يتاوه مثل الفتاة و ياكد لي انه يعشق الزب العربي و و تعجبت من صفاء طيزه و حلاوته رغم انه رجل و في حدود الخمسين من عمره او اكثر . وبعد ذلك التفت الي و عرض علي ان نمارس وضعية 69 لكني رفضت ذلك جملة و تفصيلا و اكدت له انني موجب مائة بالمائة و قد تقززت من زبه الذي كان غرلا غير مختون و صغير جدا ثم عريته كلية و نزعت له قميصه الداخلي حتى ظهر ظهره الابيض و زاد اشتعالي و رغبتي الى لواط مع هذا الفرنسي الذي محنني
مددته على السرير ورحت اعريه و كانه زوجتي و هو هادئ و منتشي و لما صار عاريا تماما لم اتمالك نفسي . بدات اقبله و الحسه من كل جهة من طيزه ثم امرر لساني على ظهره حتى اصل الى رقبته و كان مذاقه لذيذا جدا و رائحته جد مغرية ثم فتحت رجليه و و قربت زبي حتى احكه على فتحة شرجه و كان زبي غليظا جدا و لما حاولت ادخاله وجدت صعوبة كبيرة لان الرجل اعتاد على ازبار صغيرة في طيزه و حتى اسهل عملية الايلاج كنت في كل مرة ابصق على طيزه ثم احاول دفع راس زبي و لما رايت الامر مستعصيا بعض الشيئ استعملت القوة و ركبت فوقه ثم دفعت زبي بقوة كبيرة و بما انه كان منتصبا جدا فقد اخترق طيزه و فتحتها و قد اعجبه الامر كثيرا رغم انني كنت متاكدا انه يتالم . ظل يردد كلمة واحدة طوال مراحل لواط الذي مارسناه و هي اوووووو غير معقول ثم يضيف واصل ادخل و كانت كلماته تهيجني اكثر خاصة و اننا كنا وحيدين في الغرفة و كما يقال رب صدفة خير من الف ميعاد و كنت قادرا على ان احجز في غرفة من خمسة نجوم و لا احظى بمثل هذه النيكة الساخنة و لواط كهذا. لم اشعر باللحظات التي كانت تمر و لم احس ابدا انني وصلت من رحلة دامت ثلاث ساعات و نصف و اجرائات المطار و كانني كنت في بيتي و كل هذا من حلاوة طيز الرجل الفرنسي و لذة لواط معه ثم بقيت ادفع زبي و احس انه يخرج وحده و انا اعاود دفعه و اللذة تتعالى اكثر و المتعة تكبر في لواط ساخن و ممتع جدا ثم اخرجت زبي و اعدته الى فمه فصار يرضع و يمص الراس و بعد ذلك قلبته حيث صار على ظهره و رفع رجليه الى الاعلى حتى برزت خصيتيه و زبه الصغير الذي بقي منكمشا رغم انه كان يدلكه . بعد ذلك قربت زبي من زبه و نطحته به و كان الفرق بينهما شاسعا جدا حيث ان زبي منتصب و راسه احمر بارز و منتفخ بينما زبه منكمش و راسه مختفي تحت تلك الجلدة و كان زبه لا يتجاوز سبعة سنتميترات بينما زبي حوالي سبعة عشر سنتيمتر و بعد ذلك ادخلت زبي في طيزه التي كانت مثل الكس في لواط جد ممتع
بقيت انيكه لمدة حوالي ربع ساعة و صار زبي يمر في طيزه متحرر بلذة عالية جدا و لما بلغت شهوتي سحبت زبي و وضعته فوق خصيتيه و بدات اقذف المني عليهما و على زبه الصغير حيث صار زبه ابيض من كثر ة المني و كانه هو الذي قذف . بعد ذلك احس ايريك بنشوة تغمره و بدا يستمني و طلب مني ان اعي د زبي الى طيزه فاعدت زبي الى فتحته رغم ان اللذة كانت اختفت بعدما اكمت لواط ساخن لثاني مرة و استمر يستمني الى ان قذف من زبه المني و لم يكن غزيرا بل كان خفيفا جدا و كنت ارى زبه يقذف و اشعر باشمئزاز في نفسي خاصة واني كنت بلا شهوة او غريزة جنسية و بعد ذلك دخلت الحمام و اخذنا تحميمتين معا حيث غسلت له جسمه بالصابون و نظفته جيدا ثم فعل هو نفس الامر و خرجنا عاريين و اخذ كل واحد سريره وشعرت بتعب كبير و كانت الساعة حوالي الرابعة صباحا و رحت في نوم عميق . و على غير عادتي لم اصحو الا على الساعة التاسعة و كان هو الذي صحاني حين فتحت عيني و وجدته يرضع زبي الذي كان منتصبا دون ارادة مني و لما فتحت عيني وجدته ماسكا زبي في فمه يرضع و يلحس خصيتاي ثم امسكته من راسه و دفعت راسه كاملا الى زبي و تركته يرضع قليلا ثم قمت و لبست ثيابي دون البوكسر و بدات اتجاوب مع الاجواء الاوروبية و نزلنا الى قاعة الافطار الصباحي كي نتناول افطارنا و ضربت له موعدا في لواط اخر حين ننتهي من الطعام . دخلنا القاعة و كانت الماكولات من كل الانواع و اخذت ثلاث حبات بيض وقليل من الجبن مع مربي الفراولة و الخبز و بعض المكسرات والعسل و قهوة و اتجهت الى احدى الطاولات و كنت جائعا جدا و لما اكملت اقترب مني كي يقبلني من فمي و لكني شعرت بالخجل ثم طلب مني ان اكشف له زبي و اخرجته وله و طلبت منه ان ينزل تحت الطاولة كي يراه و كان زبي يطل من تحت الطاولة . بعد ذلك اتجهنا الى سطح الفندق و كنا وحيدين هناك و شعرت برغبة في نيكه و لواط معه في ذلك المكان و جلست على ارجوحة كبيرة و اعطاني ظهره و نزع بنطاله و قابلتني طيزه البيضاء الصافية و بدات اتارجح و كلما و صلت اليه احاول وضع زبي بين فلقتيه و انا اشعر بلذة ساخنة جدا
ظل ايريك في كل مرة يتمتم بنفس العبارات و اصل رائع ما احلى الزب العربي ثم مسكته و قفت الارجوحة و احتضنته و هو يقابلني بظهره و رحت اقبله و الحس رقبته البيضاء الناعمة ثم صعدت فتاة الى السطح و رغم اني تمنيت ان انيكها الا اني كنت سعيدا مع ايريك و تعمد تقبيله امامها والنظر اليها و انا اشتهيها الا انها كانت ترانا بطريقة عادية و كانها معتادة على رؤية رجال يمارسون لواط بطريقة عادية و لكن في نفسي اشتهيتها و زادت رغبتي اكثر و تعمدت مرة اخرى ان اثيرها و قمت من على الارجوحة و اخرجت زبي الذي كان منتصبا عن اخره و طلبت من ايريك ا ن يرضعه و شعرت ان تلك الفتاة اعجبها زبي لكنها جلست في مكان بعيد و راحت تراقبنا و لم اطل الامر كثيرا و و ادخلت زبي في طيز اريك و نكته على سكح الفندق بكل قوة و انا اصرخ و غير مبالي بالبقية حيث صرت هائجا جدا و انا انيكه و اشتمه بعبارات عربية لم يكن يفهمها و الى ان شبعت من النيك و قذفت المني لكن هذه المرة على وجهه و هو يلحس زبي الذيك ان حجمه اكبر من المعتاد و بعد ذلك اخفيت زبي داخل ملابسي و انا انظر الى الفتاة الجميلة و قد رالت رغبتي في النيك معها و خرجت من الفندق مع ايريك نتجول في كييف و لما عدنا الى الفندق في المساء وجدنا نزيلين اخرين من كوريا الجنوبية و لم انكه في تلك الليلة و في اليوم الموالي غادر ايريك الى بلاده تاركا احلى ذكريات لواط مارستها في حياتي تذوقت فيها كل فنون الجنس و لذاته
ما احلى ممارسة لواط مع رجل اجنبي خاصة اذا اكن الامر بالصدفة و دون اي تخطيط مثلما حدث معي في ذلك اليوم مع رجل فرنسيا لتقينا في غرفة نوم مشتركة من اربعة اسرة في مدينة كييف الاكرانية و من حظي في ذلك اليوم ان الغرفة كانت تظمنا انا و هو فقط حيث لم يحجز احد معنا فيها . نزلت مباشرة في مطار كييف الدولي و ركبت احدى سيارات الاجرة و اعطيته ورقة مكتوب فيها اسم الفندق و عنوانه و كانت مكتوبة باللغة الانجليزية و كان السائق متمكنا من الانجليزية الى حد ما و انطلق بي مباشرة الى ذلك الفندق الغير مصنف و الذي كان ثمنه مناسبا لميزانيتي المحدودة . وصلنا الفندق على الساعة العاشرة ليلا تقريبا و اخذتني مضيفة الفندق الى غرفتي و كان ثمن الليلة خمسة عشر دولار في غرفة جماعية تضم اربعة اسرة و حمام و بمجرد ان دخلت وجدت رجلا في حدود الخمسين من عمره سمينا بعض الشيئ و حييته بالانجليزية قائلا هاي فابتسم دون ان يرد علي التحية فعرفت انه لا يجيد الانجليزية و هناك وضعت امتعتي و استلقيت في سرير كي ارتاح من عناء ثلاث ساعات و نصف التي كانت مدة رحلة الطائرة من الجزائر العاصمة الى كييف . و بعد ان ارتحت قليلا قمت من فراشي و دخلت الحمام و كنت اتبول و انا متعجب من تجربتي هذه في حجز غرفة جماعية و لما اكملت خرجت و نظرت الى ذلك الرجل ثم تبسمت و احترت كيف اتواصل معه و الحقيقة اني لم افكر ابدا في لواط معه لانني لست من هواة النيك مع الرجال . ثم جلست فوق سريري الذي كان يبعد عن سريره بحوالي مترين فقط ثم سالته هل يفهم الانجليزية و كان رده مباشرة بكلمة نو و فهمت مباشرة انه فرنسي ثم ضحكت و خاطبته و هل تفهم فرنسي فانفجر ضاحكا ثم رد علي بكل تاكيد ثم عرفته انني جزائري و من المعروف ان الجزائريين يتحدثون الفرنسية بطلاقة اضافة الى العربية . ثم بدانا نحكي و كاننا نتعارف من زمن بعيدو بعد حوالي نصف ساعة استاذنته و تمنيت له ليلة سعيدة و اكدت له اني متعب و اريد النوم
و ما ان وضعت راسي على الوسادة حتى قام من مكانه و بدا يغير ملابسه امامي و تظاهرت ان عيني مغمضة و كان يريد ان يرتدي البيجامة تعجبت من تصرفه كثيرا و لم اكن اعرف ان الاوربيين يتعرون بطريقة عادية امام الغير عكسنا نحن العرب . و لما نزع بنطاله لم يكن يلبس تحته اي شيئ حيث بقي بقميصه الداخلي الابيض و احسست بشهوة كبيرة جدا تحرقني و زبي ينتصب بطريقة رهيبة و هناك فكرت انني سامارس معه لواط و اذيقه زبي و كان جسمه جد رهيب حيث له طيز بيضاء جدا و صافية مثل اطياز النساء و مدورة جدا و بارزة كثيرا تحت ظهره اما زبه فكان صغيرا و غير مختون و محلوق تماما و له خصيتين بحجم متوسط . و لما اكمل ارتداء البيجامة كانت حريرية و ناعمة جدا و التصقت مباشرة بين فلقتيه و لما اكمل هيئ مكانه ثم نام على جنبه و طيزه تقابلني و انا انظر بكل شهوة و رغبة لواط و احك زبي دون ان يراني و قد حاولت ان انام لكن الشهوة التي كنت عليها لم تتركني و ظل زبي منتصبا بطريقة عجيبة جدا و قلبي ينبض . بعد حوالي ساعة اخرى و كان الوقت تقريبا الثانية صباحا قمت من فراشي و خرجت الى شرفة امام الغرفة و اشعلت سيجارة و انا افكر في ذلك الرجل و كيفية نيكه و ما هي الا لحظات حتى وقف امامي و طلب مني سيجارة فناولته واحدة مارلبورو ثم اعطيته الولاعة و نظرت في عينيه نظرة ساخنة جدا . تحدثنا قليلا ثم سالني عن سبب مجيئي فاخبرته ان السبب هو سياحي بحث و كان هو ايضا نفس سبب مجيئه ثم اخبرني لماذا اكتريت غرفة جماعية فاكدت له ان السبب مادي بحث ايضا و هنا ضحك ثم اخبرني عن ميولاتي الجنسية فازداد زبي انتصابا و اكدت له اني امارس النيك مع النساء و ارغب في تجريب لواط مع رجل لو اتيحت لي الفرصة . هنا ازدادت ضحكاته ثم سالني ان كنت املك زب كبير و ما كاد يكمل سؤاله حتى كشفت له عن زبي الذي كان منتصبا بطريقة لم يسبق لي ان رايته عليها . و بمجرد ان راى زبي حتى صاح و قال وااااااو ما هذا الزب ثم اردف قائلا انا اعرف الزب العربي و لكن زبك ليس له مثيل و نزل على ركبته في تلك الشرفة يرضع زبي و كان فمه ساخنا جدا حيث شعرت لاول مرة بمتعة ممارسة لواط مع رجل اوروبي فرنسي بالتحديد
كان يرضع زبي مثل فتاة متمكنة خبيرة في الجنس حيث يضربه على لسانه و يمص الراس و ما زاد من حرارتي اكثر هو تلك النسمات الباردة التي كانت تجتاح جسمي في الليل رغم اننا كنا في فصل الصيف ثم طلبت منه ان ندخل و نمارس لواط ساخن على سريري او سريره لكنه اكد انه يريد ان تكون النيكة الاولى بواسطة المص فقط ثم اكمل المص و رضع زبي بكل شهوته الى ان وصلت الى قمة اللذة الجنسية و لم اكن اريد ان اقذف على وجهه حتى لا اتقزز منه لان الليل كان لا يزال طويلا و اسرعت الى مزهرية كانت في احدى الزوايا و اكملت حلب زبي فيها حتى سقيتها بالمني ثم مسحت زبي على الحائط و و اسشعلت سيجارة اخرى ثم اخفيت زبي و عدلت نفسي و بقيت واقفا و كان لا شيئ حدث رغم انه هناك في تلك المدينة كنت ارى بعد ذلك ان الناس يمارسون لواط و الجنس مع النساء بطريقة علنية و مباشرة في كل مكان . المهم بعد ان قذفت و اتممت لواط فموي رائع احسست براحة جنسية دخلنا الى الغرفة مرة اخرى و سطحته على السرير ثم فتحت فلقتي طيزه و بدات افركهما بيداي و كانت طيزه جد مرنة و طرية و كلما اصفعها تبقى تتحرك و هو يطلب مني المزيد و يتاوه مثل الفتاة و ياكد لي انه يعشق الزب العربي و و تعجبت من صفاء طيزه و حلاوته رغم انه رجل و في حدود الخمسين من عمره او اكثر . وبعد ذلك التفت الي و عرض علي ان نمارس وضعية 69 لكني رفضت ذلك جملة و تفصيلا و اكدت له انني موجب مائة بالمائة و قد تقززت من زبه الذي كان غرلا غير مختون و صغير جدا ثم عريته كلية و نزعت له قميصه الداخلي حتى ظهر ظهره الابيض و زاد اشتعالي و رغبتي الى لواط مع هذا الفرنسي الذي محنني
مددته على السرير ورحت اعريه و كانه زوجتي و هو هادئ و منتشي و لما صار عاريا تماما لم اتمالك نفسي . بدات اقبله و الحسه من كل جهة من طيزه ثم امرر لساني على ظهره حتى اصل الى رقبته و كان مذاقه لذيذا جدا و رائحته جد مغرية ثم فتحت رجليه و و قربت زبي حتى احكه على فتحة شرجه و كان زبي غليظا جدا و لما حاولت ادخاله وجدت صعوبة كبيرة لان الرجل اعتاد على ازبار صغيرة في طيزه و حتى اسهل عملية الايلاج كنت في كل مرة ابصق على طيزه ثم احاول دفع راس زبي و لما رايت الامر مستعصيا بعض الشيئ استعملت القوة و ركبت فوقه ثم دفعت زبي بقوة كبيرة و بما انه كان منتصبا جدا فقد اخترق طيزه و فتحتها و قد اعجبه الامر كثيرا رغم انني كنت متاكدا انه يتالم . ظل يردد كلمة واحدة طوال مراحل لواط الذي مارسناه و هي اوووووو غير معقول ثم يضيف واصل ادخل و كانت كلماته تهيجني اكثر خاصة و اننا كنا وحيدين في الغرفة و كما يقال رب صدفة خير من الف ميعاد و كنت قادرا على ان احجز في غرفة من خمسة نجوم و لا احظى بمثل هذه النيكة الساخنة و لواط كهذا. لم اشعر باللحظات التي كانت تمر و لم احس ابدا انني وصلت من رحلة دامت ثلاث ساعات و نصف و اجرائات المطار و كانني كنت في بيتي و كل هذا من حلاوة طيز الرجل الفرنسي و لذة لواط معه ثم بقيت ادفع زبي و احس انه يخرج وحده و انا اعاود دفعه و اللذة تتعالى اكثر و المتعة تكبر في لواط ساخن و ممتع جدا ثم اخرجت زبي و اعدته الى فمه فصار يرضع و يمص الراس و بعد ذلك قلبته حيث صار على ظهره و رفع رجليه الى الاعلى حتى برزت خصيتيه و زبه الصغير الذي بقي منكمشا رغم انه كان يدلكه . بعد ذلك قربت زبي من زبه و نطحته به و كان الفرق بينهما شاسعا جدا حيث ان زبي منتصب و راسه احمر بارز و منتفخ بينما زبه منكمش و راسه مختفي تحت تلك الجلدة و كان زبه لا يتجاوز سبعة سنتميترات بينما زبي حوالي سبعة عشر سنتيمتر و بعد ذلك ادخلت زبي في طيزه التي كانت مثل الكس في لواط جد ممتع
بقيت انيكه لمدة حوالي ربع ساعة و صار زبي يمر في طيزه متحرر بلذة عالية جدا و لما بلغت شهوتي سحبت زبي و وضعته فوق خصيتيه و بدات اقذف المني عليهما و على زبه الصغير حيث صار زبه ابيض من كثر ة المني و كانه هو الذي قذف . بعد ذلك احس ايريك بنشوة تغمره و بدا يستمني و طلب مني ان اعي د زبي الى طيزه فاعدت زبي الى فتحته رغم ان اللذة كانت اختفت بعدما اكمت لواط ساخن لثاني مرة و استمر يستمني الى ان قذف من زبه المني و لم يكن غزيرا بل كان خفيفا جدا و كنت ارى زبه يقذف و اشعر باشمئزاز في نفسي خاصة واني كنت بلا شهوة او غريزة جنسية و بعد ذلك دخلت الحمام و اخذنا تحميمتين معا حيث غسلت له جسمه بالصابون و نظفته جيدا ثم فعل هو نفس الامر و خرجنا عاريين و اخذ كل واحد سريره وشعرت بتعب كبير و كانت الساعة حوالي الرابعة صباحا و رحت في نوم عميق . و على غير عادتي لم اصحو الا على الساعة التاسعة و كان هو الذي صحاني حين فتحت عيني و وجدته يرضع زبي الذي كان منتصبا دون ارادة مني و لما فتحت عيني وجدته ماسكا زبي في فمه يرضع و يلحس خصيتاي ثم امسكته من راسه و دفعت راسه كاملا الى زبي و تركته يرضع قليلا ثم قمت و لبست ثيابي دون البوكسر و بدات اتجاوب مع الاجواء الاوروبية و نزلنا الى قاعة الافطار الصباحي كي نتناول افطارنا و ضربت له موعدا في لواط اخر حين ننتهي من الطعام . دخلنا القاعة و كانت الماكولات من كل الانواع و اخذت ثلاث حبات بيض وقليل من الجبن مع مربي الفراولة و الخبز و بعض المكسرات والعسل و قهوة و اتجهت الى احدى الطاولات و كنت جائعا جدا و لما اكملت اقترب مني كي يقبلني من فمي و لكني شعرت بالخجل ثم طلب مني ان اكشف له زبي و اخرجته وله و طلبت منه ان ينزل تحت الطاولة كي يراه و كان زبي يطل من تحت الطاولة . بعد ذلك اتجهنا الى سطح الفندق و كنا وحيدين هناك و شعرت برغبة في نيكه و لواط معه في ذلك المكان و جلست على ارجوحة كبيرة و اعطاني ظهره و نزع بنطاله و قابلتني طيزه البيضاء الصافية و بدات اتارجح و كلما و صلت اليه احاول وضع زبي بين فلقتيه و انا اشعر بلذة ساخنة جدا
ظل ايريك في كل مرة يتمتم بنفس العبارات و اصل رائع ما احلى الزب العربي ثم مسكته و قفت الارجوحة و احتضنته و هو يقابلني بظهره و رحت اقبله و الحس رقبته البيضاء الناعمة ثم صعدت فتاة الى السطح و رغم اني تمنيت ان انيكها الا اني كنت سعيدا مع ايريك و تعمد تقبيله امامها والنظر اليها و انا اشتهيها الا انها كانت ترانا بطريقة عادية و كانها معتادة على رؤية رجال يمارسون لواط بطريقة عادية و لكن في نفسي اشتهيتها و زادت رغبتي اكثر و تعمدت مرة اخرى ان اثيرها و قمت من على الارجوحة و اخرجت زبي الذي كان منتصبا عن اخره و طلبت من ايريك ا ن يرضعه و شعرت ان تلك الفتاة اعجبها زبي لكنها جلست في مكان بعيد و راحت تراقبنا و لم اطل الامر كثيرا و و ادخلت زبي في طيز اريك و نكته على سكح الفندق بكل قوة و انا اصرخ و غير مبالي بالبقية حيث صرت هائجا جدا و انا انيكه و اشتمه بعبارات عربية لم يكن يفهمها و الى ان شبعت من النيك و قذفت المني لكن هذه المرة على وجهه و هو يلحس زبي الذيك ان حجمه اكبر من المعتاد و بعد ذلك اخفيت زبي داخل ملابسي و انا انظر الى الفتاة الجميلة و قد رالت رغبتي في النيك معها و خرجت من الفندق مع ايريك نتجول في كييف و لما عدنا الى الفندق في المساء وجدنا نزيلين اخرين من كوريا الجنوبية و لم انكه في تلك الليلة و في اليوم الموالي غادر ايريك الى بلاده تاركا احلى ذكريات لواط مارستها في حياتي تذوقت فيها كل فنون الجنس و لذاته