- إنضم
- 30 يناير 2022
- المشاركات
- 546
- مستوى التفاعل
- 1,222
- نقاط
- 2,426
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
لاول مرة في حياتي جربت اللواط مع شاذ جميل و لذيذ جدا و كان شاب ناعم بجسد اثارني و جعلني اميل اليه و قد تعرفت عليه في موقع خاصة بدردشة الشواذ و انا وضعت فيه كل مواصفاتي و ميولاتي و حتى مواصفات الشاب الذي اتمناه . و بقيت اتلقى الرسائل المتتالية حتى جاءتني رسالة فيها شاب كان حسب مواصفاته متر و اثنان و سبعون سنتيم اي قصير نوعا ما على ستة و ثمانون كيلوغرام اي ممتلئ الجسم واعتقدت في الاول انه سمين و بدين لكن قررت ان التقي به واعطيته موعد و لما رايته احسست ان زبي يسيل باللعاب على ذلك الجسد الجميل المثير جدا و صعد الى سيارتي و تركني اقبله من الرقبة و اتحسس عليه وانا اقود السيارة حتى اشتعلت شهوتي عليه
ثم بدات افكر اين اخذه و لم اجد الا حل واحد و هو بيتي حيث فكرت في اخذ زوجتي و بنتي الى بيت اهل زوجتي و احظرت يومها احلى شاب يحب الزب و بدا اللواط مع شاذ ناعم و كان مستمتع جدا خاصة و انه يمارس الجنس مع رجل متزوج و نياك . و ادهشني كيف كان يرضع لي زبي و كانه زوجتي او افضل منها و عريته و رايت طيزه البيضاء الكبيرة الممتلئة جدا و حتى زبه جميل و محلوق وهو من النوع الذي لا يوجد عليه شعر و عانقته و انا ايضا تعريت و لاحظت ان جسمي مشعر اكثر من جسمه بكثير و زبي اطول و اعرض من زبه و كان زبي واقف اثناء اللواط
و تركته يرضع ثم دار لوحده و قال لي اريد ان تتمزق هذه الفتحة و كان يتكلم و هو يوسع فلقاته و انا غرق في لذة اللواط و زبي على باب فتحته يحاول تفجيرها و فتحها و انا ساخن و اغلي و هائج جدا . و ادخلت له الراس في طيزه و اكملت ادخال زبي و انا اتحسس عليه والمس في مؤخرته و جسمه و مددت يدي حتى امسكت له زبه و بدات العب بزبه و هو هاج اكثر و سخن لما لمست له الزب و صرت انكحه وانيك و استمني له و المتعة زادت اكثر و زبي يدخل في تلك الفتة التي كانت ناعمة و مرنة جدا و انا اوحوح بقوة اثناء اللواط بتلك الطريقة الحارة المثيرة
و كنت احرك له زبي بقوة و هو يوحوح و لا يتالم فهو كان يشعر باللذة الكبيرة خاصة حين استمني له و افرك له زبه و هو ينازع اه اه اح اح و سخنني حتى احسست ان زبي سيكب و يقذف و كنت اعض على شفتي من الشهوة . ثم دفعت زبي و صرخت اه اه اح اح و بدا زبي يكب الشهوة بقوة حارة جدا و انا غارق في لذتي في احلى لحظات اللواط و هو يقذف ايضا و يخرج المني من زبي و كلانا يذوب
كان اجمل لواط مع شاب جميل جدا و ناعم كانه فتاة و كنت انا اريد ان انيكه و لكن هو دائما يرفض و يقاوم و لم اجد الا حل واحد و هو ان اتبادل معه و اتركه ينيك حتى يمكنني من تلك الطيز الجميلة البيضاء و كان يسكن في نفس الحي الذي اعمل فيه وامتلك هناك محل لبيع الحلويات . و كانت امه ترسله عندي يشتري و كلما يدخل اتحرش به و احاول لمس مؤخرته و هو يتدلع علي و حين اطلب منه ممارسة اللواط يرفض و احيانا يقول انا من سينيكك و لم اجد من حل الا موافقته على ان ينيكني و طلبت منه ان ياتيني وقت الظهيرة و كان يومها الجو حار و لا يحتمل و حين رايت الشاب هاج زبي عليه و كاد يمزق سروالي من الانتصاب
و كنت مجبرا ان اتركه ينيكني لاني كنت اريد ان انيك و لما ادخلته كان هو يقبلني و انا اقبله و اغلي و احس ان شهوتي كانت اكبر من شهوته فهو اصغر مني و لم يكن يتمحن علي بل كان يفعل ذلك فقط ليثبت لي رجولته و كنا في اجمل لواط و احلى متعة . و حين هممت باخراج زبي راح هو يخرج زبه و كان زبه تقريبا في نصف حجم زبي و حين راى زبي فتح فمه من الدهشة و رحت انا احك زبي على زبه الدافئ و اسخنه ثم طلبت منه ان ينيكني و درت له و كنت اتلقى زبه بصعوبة كبيرة لانني معتاد على النيك و ليس على استقبال الزب و لكن زبه لم يكن كبير و كنت معه في اجمل لواط و هو خلفي يتمتع
و بسرعة راح الشاب يقذف الحليب و احسست به داخل طيزي يقذف حليبه وهو يذوب ثم درت اليه و انا احمل زبي الذي كان مثل العصى و قلت له هيا الان در و هو حاول التنصل و لكن ثبته بالقوة و قلت له اما ان تدور او انيك لك امك و اخرج من هنا عاري كما ولدتك امك . و خوفته حتى بدا يبكي ثم ادرته و رحت في اجمل لواط ادخل له زبي الضخم الكبير جدا في فتحته و هو كان ينازع حين راى زبي و خاف منه و انا احشر له و ادخل و ادهن زبي باللعاب و ابصق و ادخل بكل قوة حتى تسلل زبي في فتحته و ادخلته له بقوة لأشعر مباشرة باجمل لذة و احلى حرارة جنسية و كنت اهتز من خلفه ادخل و اخرج الزب بلا توقف
و من شدة الالم كان يبكي و هو ينازع اي اي اي على مهلك اه اه اه سيحدث نزيف في طيزي بهذا الزب و هو لم يكن يعلم ان زبي قد فتح طيزه و اصبحت موسعة بحيث كان زبي يتحرك حر داخل الفتحة و انا انيكه و غير مصدق اني اخيرا انيك ذلك الشاب الجميل الهادء . و حتى في لحظات القذف كنت اذوب و اصرخ اه اح اه اه اه اح اح اح و المني يخرج من زبي حار و ساخن جدا داخل احلى فتحة و انا في اجمل لواط اتمتع مع ذلك الشاب حتى اخرجت زبي من فتحته التي بقيت مرخية و موسعة من كثرة النيك و غلاظة الزب
ثم بدات افكر اين اخذه و لم اجد الا حل واحد و هو بيتي حيث فكرت في اخذ زوجتي و بنتي الى بيت اهل زوجتي و احظرت يومها احلى شاب يحب الزب و بدا اللواط مع شاذ ناعم و كان مستمتع جدا خاصة و انه يمارس الجنس مع رجل متزوج و نياك . و ادهشني كيف كان يرضع لي زبي و كانه زوجتي او افضل منها و عريته و رايت طيزه البيضاء الكبيرة الممتلئة جدا و حتى زبه جميل و محلوق وهو من النوع الذي لا يوجد عليه شعر و عانقته و انا ايضا تعريت و لاحظت ان جسمي مشعر اكثر من جسمه بكثير و زبي اطول و اعرض من زبه و كان زبي واقف اثناء اللواط
و تركته يرضع ثم دار لوحده و قال لي اريد ان تتمزق هذه الفتحة و كان يتكلم و هو يوسع فلقاته و انا غرق في لذة اللواط و زبي على باب فتحته يحاول تفجيرها و فتحها و انا ساخن و اغلي و هائج جدا . و ادخلت له الراس في طيزه و اكملت ادخال زبي و انا اتحسس عليه والمس في مؤخرته و جسمه و مددت يدي حتى امسكت له زبه و بدات العب بزبه و هو هاج اكثر و سخن لما لمست له الزب و صرت انكحه وانيك و استمني له و المتعة زادت اكثر و زبي يدخل في تلك الفتة التي كانت ناعمة و مرنة جدا و انا اوحوح بقوة اثناء اللواط بتلك الطريقة الحارة المثيرة
و كنت احرك له زبي بقوة و هو يوحوح و لا يتالم فهو كان يشعر باللذة الكبيرة خاصة حين استمني له و افرك له زبه و هو ينازع اه اه اح اح و سخنني حتى احسست ان زبي سيكب و يقذف و كنت اعض على شفتي من الشهوة . ثم دفعت زبي و صرخت اه اه اح اح و بدا زبي يكب الشهوة بقوة حارة جدا و انا غارق في لذتي في احلى لحظات اللواط و هو يقذف ايضا و يخرج المني من زبي و كلانا يذوب
كان اجمل لواط مع شاب جميل جدا و ناعم كانه فتاة و كنت انا اريد ان انيكه و لكن هو دائما يرفض و يقاوم و لم اجد الا حل واحد و هو ان اتبادل معه و اتركه ينيك حتى يمكنني من تلك الطيز الجميلة البيضاء و كان يسكن في نفس الحي الذي اعمل فيه وامتلك هناك محل لبيع الحلويات . و كانت امه ترسله عندي يشتري و كلما يدخل اتحرش به و احاول لمس مؤخرته و هو يتدلع علي و حين اطلب منه ممارسة اللواط يرفض و احيانا يقول انا من سينيكك و لم اجد من حل الا موافقته على ان ينيكني و طلبت منه ان ياتيني وقت الظهيرة و كان يومها الجو حار و لا يحتمل و حين رايت الشاب هاج زبي عليه و كاد يمزق سروالي من الانتصاب
و كنت مجبرا ان اتركه ينيكني لاني كنت اريد ان انيك و لما ادخلته كان هو يقبلني و انا اقبله و اغلي و احس ان شهوتي كانت اكبر من شهوته فهو اصغر مني و لم يكن يتمحن علي بل كان يفعل ذلك فقط ليثبت لي رجولته و كنا في اجمل لواط و احلى متعة . و حين هممت باخراج زبي راح هو يخرج زبه و كان زبه تقريبا في نصف حجم زبي و حين راى زبي فتح فمه من الدهشة و رحت انا احك زبي على زبه الدافئ و اسخنه ثم طلبت منه ان ينيكني و درت له و كنت اتلقى زبه بصعوبة كبيرة لانني معتاد على النيك و ليس على استقبال الزب و لكن زبه لم يكن كبير و كنت معه في اجمل لواط و هو خلفي يتمتع
و بسرعة راح الشاب يقذف الحليب و احسست به داخل طيزي يقذف حليبه وهو يذوب ثم درت اليه و انا احمل زبي الذي كان مثل العصى و قلت له هيا الان در و هو حاول التنصل و لكن ثبته بالقوة و قلت له اما ان تدور او انيك لك امك و اخرج من هنا عاري كما ولدتك امك . و خوفته حتى بدا يبكي ثم ادرته و رحت في اجمل لواط ادخل له زبي الضخم الكبير جدا في فتحته و هو كان ينازع حين راى زبي و خاف منه و انا احشر له و ادخل و ادهن زبي باللعاب و ابصق و ادخل بكل قوة حتى تسلل زبي في فتحته و ادخلته له بقوة لأشعر مباشرة باجمل لذة و احلى حرارة جنسية و كنت اهتز من خلفه ادخل و اخرج الزب بلا توقف
و من شدة الالم كان يبكي و هو ينازع اي اي اي على مهلك اه اه اه سيحدث نزيف في طيزي بهذا الزب و هو لم يكن يعلم ان زبي قد فتح طيزه و اصبحت موسعة بحيث كان زبي يتحرك حر داخل الفتحة و انا انيكه و غير مصدق اني اخيرا انيك ذلك الشاب الجميل الهادء . و حتى في لحظات القذف كنت اذوب و اصرخ اه اح اه اه اه اح اح اح و المني يخرج من زبي حار و ساخن جدا داخل احلى فتحة و انا في اجمل لواط اتمتع مع ذلك الشاب حتى اخرجت زبي من فتحته التي بقيت مرخية و موسعة من كثرة النيك و غلاظة الزب