اني بلقيس من صنعاء بداية قصتي لما كان عمري ثمان سنين كان معي صديقه بنت الجيران وكان ابوها وامها يحبوني كانو يحسبوني كانني بنتهم وكان ابي وامي ما يخافو عليا. اذا كنت عندهم. وذالك بسبب اخلاقهم وسمعتهم الطيبه. طبعا انا ملكه جمال والكل يشهد بجمالي.من صغري المهم كنت عادنا صغيره. ما كنت اعرف اميز حب عائله الجيران هل بيحبونني لانهم طيبين وسمعتهم طيبه او بيحبوني عشان جمالي المهم كان معاهم ولد اسمه ابراهيم كان عمره حوالي 18 سنة يعني مراهق . واني كنت اكثر الاوقات اضل عندهم. حتى اني كنت العب مع الاب او الام. او الولد. وكانو طيبين ما عمرهم اتضايقو مني وكنت ادخل اي غرفه ببيتهم وادخل لغرفته ابراهيم وكان يذاكر واني كان عمري ثمان سنين مش عارفه بشي. فاتذكر كان ابراهيم احيانا لما اقرب بقرب النافذه اشوف للشارع كان ابراهيم يجي ورايا ويلزني وكانه بيساعدني ويرفعني عشان اشوف من النافذه لان النوافذ مرتفعه وكنت احس بزبه ورا طيزي ويلزني حينها ما كنت اعرف بشي. واحيانا كان ياخذني و يجلسني بحضنه ويقلي بحب تجلسي بحضني وكان يعطيني جعاله او بطاطس وكنت اكل الجعاله او البطاطس واني في حظنه فوق زبه وزبه مقووووم وكان يحركني بحضنة كانه بيلاعبني وكان لما يقرب للرعشه كان يحركني اكثر عشان اتحرك فوق زبه لمايرتعش وكان احسه خايف وتركيزه على باب الغرفه لحد ياتي او يشوفه واني طفله فارحه بالجعاله او البطاطيس ومش عارفة شي وهكذا بقيت يوميا اروح العب ببيتهم وادخل لغرفه إبراهيم عشان الجعاله بس كنت لما احس بزبه تحتي مقووم كنت افكر بشي غريب ومش عارفة ايش هو بس وقتها ما قدرت افهم انه كان يعربني من فوق الملابس وانه كان يقووم عليا و كنت اضن انه يحبني ويعطيني جعاله وتطورت الامور معه فلم يكتفي بتجليسي في حظنه فكان احيانا يسئالني ويقلي البنات بيكون معاها ابزاز عشان ترضع الاولاد ليش انتي مافيش معك ابزاز وانا اقله عادنا صغيره لما اكبر راح يكبرين ويقلي بلقيس اقلك حاجه بس ما تقولي لحد قلت ايوه. قال وانا بعطيش جعاله اكثر واكثر وشكلاته. وابو عودي. واني افرح انه بيعطيني جعالة اكثر . قال لكن ما تكلمي احد قلت تمام قال انا اشتي ارضع من ابزازك اشتي اشوف هل قد مع ابزازك حليب او مابش قلت شوف وهو. رفع لي الفنيليه ومسك صدري. وكانت ابزازي صغار وبدايه البروز لانه كنت صغيرة و عمري ثمان سنين فكنت اخليه يرضع ابزازي. عشان الجعاله. وكنت فرحانه بالجعاله وابراهيم فارح انه بينيكني ويمص ابزازي واني مش عارفه بشي. وكل يوم كان يرضع من ابزازي. حتى حسيت ان ابزازي بيكبرين و برزن قليل وبداء يبرز ويكبر. وكان كل يوم يسوي معي حاجه فكان يبوسني في خدودي ويقلي اممممممممممممححححححح طعم البوسه حقش يا بلقيس عسل وكان يمص صدري واني اكل الجعاله في حظنه. وزبه يقوووم. وكان احيانا احسه يلمس طيزي. المهم ضليت بهذه الحالة لأكثر من سنة ليوم رحت بيتهم ودخلت غرفة ابراهيم واخذني بحضنة واعطاني جعالة واني جالسه بحظنه. فوق زبه وهو مقووم. وبقى يحركني فوق زبه. قلت له ايش هو هذا. الذي بنحسه تحتي بيقسى ويرجع يرتخي. فقال لي ايش هو امسكيه. وانا مسكته. قال عرفتي ايش هو قلت لا قال اخليش تشوفيه بس ما تكلمي حدا. قلت تمام. ونزل كلسونه. وخرج زبه واني اشوفه ومستغربه. قلت له طيب ليش بيقسى. ويرتخي. قال يقسى. لما تجلسي عليه لانه يحبك. قلت اها. قال وانتي معك زب مثلي قلت له لا. مابش قال اصه وريني اشوف زبك وخلسني البنطلون. وشاف استي. وقال ااححححححح مابش معش زب. بس لما تكبري عيطلع لك زب. وكان يبوسني في استي. وكانت استي صغيره. وحمراء ومن ثم مددني واعطاني تلفونة العب فيه وهو.جلس يلحس استي واني العب بتلفونه. وضل يلحس استي لما حسيت برعشه وكانت اول رعشه في حياتي. وهكذا استمر ابراهيم يوميا. ينيكني وبقيت اتشوق اروح لبيتهم واذا كان ابراهيم مش في البيت احس بفراغ ونفسي تشتي حظنه.لانه محني واصبحت ممحونه وبداءات اشتاق انه يبوس استي عشان احس بالرعشه الي حصلت لي واليوم الثالث رحت وهو كان. مش مهتم. وقلت له وين الجعاله. قال موجوده. وجابها لي وجلسني في حظنه. وقلت له. ليش ما تمددني مثل المره الاوله قال ليش او اعجبك قلت له ايوه. اعجبني قال ابشري بمددك. لاكن انتبهي تكلمي احد. لانه انا بحبك بنسوي معك. لو يعرف احد عتقع مشكله. وما عتقدري تكوني تجي عندنا قلت و**** ما كلم احد. ومددني وبداء يلحس استي واني مركزه ومنتضره يجيني الاحساس الي حسيته المره الاوله الرعشه. وضل يلحس استي ويمصها. ويلاعبها بلسانه. ويمص ابزازي وكانين بدايه البروز وقال بلقيس قد ابزازك بدءين يكبرين. وقال تعالي بوسي زبي مثل ما انا بنبوس استك. وانا اول مره ابوس زبه. ورجعت تمددت عشان يستمر يلحس استي. وقال مسرع تمددتي. قلت له اشتي ارتعش مثل المره الاوله. قال تشتي ترتعشي قلت له ايوه قال معي طريقه تخليش ترتعشي. رعشه حاليه قويه. قلت ايش هي. قال امتدي وانا بدخل زبي في طيزش. وعترتعشي.وانا فرحت و تمددت. وهو قام ياخذ الفازلي ويدهن طيزي وكان يدخل الفازلي طيزي باصبعه لما ملا طيزي فازلي ودهن زبه. وبداء يدخل راس زبه ويخرجه. عشان تتوسع وكنت احسه كل مره يدخله اكثر شوي واني احس بدايه الالم. واقله بس بيوجعني. وهو يرجع يخرجه. ويدخل راس زبه. ويخرجه لفتره وبعدين كان يدخل زبه اكثر. حتى توسع طيزي و دخل زبه كله. ورفعني وجلسني في حظني وزبه لازال داخل طيزي. وكان يلاعب استي باصبعه. لما ارتعشت. وهو قذف داخل طيزي. وقمت من فوقه. وطيزي. مفلوخه بس مع الفازلي ما حسيت بوجع. محني بزبه. وضل ينيكني لمده سنتين. خلاني ممحونه جدااا. ومحني.
واصبحت ممحونه وانتاك وعمري عشر سنين.
وبعدها كان يعربني واجلس في حظنه ويدخل زبه بطيزي وهو ممتد وانا اهتز فوقه. واحيانا اليل. اتذكره. وادخل اصبعي في طيزي وانيك نفسي لما ارتعش. واحيانا بالقلم. وبعدها كبرت. واصبح لي ابزاز. مثل الرمان. وكنت انيك نفسي. بعلبه الببسي او جزره او اي حاجه. وكان ابراهيم. لما يكون البيت فاضي يتصلي واروح له وادهن جسمي وابزازي واستي وطيزي بزباد بطعم التوت واروح له ينيكني وكاني رحت عند اخته. لما تزوج. وما قدرت اتواصل معه وانقطعت علاقتي معه.
ولاكنني اصبحت ممحونه. واعشق الزب. ونفسي في زب يفلخ طيزي. واتنبع فوقه. المهم كملت الثانويه ورحت اسجل في الجامعه. كليه التجاره وكان في زحمه في التسجيل. وكان البنات طابور لحالهن والعيال طابور لحالهم. وفجائه اسمع الطلاب يقولو انهم راح يوقفو التسجيل بسبب الاقتراب من اكتمال العدد فبداء الطلاب يزدحمو عشان كل منهم يريد يلحق التسجيل وتخربش النظام والطابور. واصبحت البوابه مختلط عيال مع البنات. وكل واحد عرض الثاني. فقلت في نفسي و**** فرصه ازاحم. عشان لا احد من العيال يلبق بعرض طيزي. او احس بزبه. طبعا كنت لابسه بالطوه استرتش وضيقه. وكمان تحت البالطوه بنطلون خفيف واسترتش. فدخلت الزحمه.
وكان ورائي واحد من الطلاب وكنت احسه يقترب مني بشكل كبير ويلمس جسمي وانا متلذذه ولم اتهرب منه بسبب الزحمه فحسيته التصق بي جدااا وحسيت زبه بين فلقتي وانا ذبت وهو ضل يحك زبه في طيزي. واني مستمتعه ومنبسطة وعامله نفسي اتقزز من الزحمه. واني مضطره عشان اسجل ولا يفوتني التسجيل وهو يقرب بزبه من طيزي ويلمسها واني مستمتعه واحس زبه في طيزي وذايبة واريد اصيح بكل قوتي واقول له دخله دخل زبك نيكني برد محنتي. وهو ضل يهمس زبه بطيزي واني اتصنع الغباء وما اشوف حوالي فتويقح أكثر ومد يده ولمس استي وبدأ اللعب بها آآآآآآآآآآآآآآآه ااااااااااااااااااااااااه تجننت وحسيت برعشتي والولد ورايا وزبه وسط طيزي من فوق البالطوه لما ارتعشت وارتحت. خرجت و روحت البيت واني شهوتي لفوق راسي. ونفسي في زب. ومستعده انتاك لو يحصل ما يحصل وصلت البيت وكان.يوسف ابن اختي عندنا وعمره 19 سنة يوسف وسيم وطبعه هادئ وما كان يحب الاصدقاء. واغلب وقته في البيت. وذالك لانهم يسخرو منه لوسامته الزايده. كنت اوسوس ويوسوس لي الشيطان اني اخلي يوسف ابن اختي ينيكني. وارجع اتراجع لانه خجول وخايفه تطلع المغامره فشنق او يطلع زبه صغير. او ما يهيج ويقوم لانه مش حق بنات لانني . مابين احس فيه رغبات جنسيه. .
المهم جلست اوسوس وكنت لابسه فنيليه فتحتها عند الصدر واسعه وخفيفه اذا دنيت او وطيت. يمكن اي احد يشوف ابزازي. وبنطلون استرتش مطاط قصير وضيق قربنا الغداء. اني وامي واختي وابنها يوسف. وبينما بنتغداء. واني اوسوس في يوسف. وكان الجو حمى يطفح. وبينما كنا بنتغدا مرت عربيه تبيع الاسكريم. وكان مع صاحب السكريم مكرفون. واغنيه اسكريم نانا. فطلبت من يوسف يروح يصيح لصاحب الاسكريم ينتظر. ويروح يشتري لنا اسكريم. فاعطته امي الف ريال. وقلت له اشتري بالالف بنطرح الباقي في الثلاجه. وراج وجاب الاسكريم. واني اشتكي من الحمى. وامي تكلم اختي انها بتروح عند فلانه والده. واختي قالت واني بروح معك. والشيطان وز في اذني. وقلت حلو فرصتك يا بلقيس. ماراح اضيح الفرصه واني وحضي المهم رفعنا الاكل وامي دخلت تلبس واختي لبست وقال يوسف عتلعبي بلستيشن. قلت ايوه. اغسل الصحون واجي العب معك واهزمك يا فاشل. خرجت امي واختي. وراحين الولاد. واناكملت غسل الصحون.وعقلي يخطط بيوسف كملت ورحت غرفتي. اتعطرت ودهنت جسمي بزباد بطعم التوت. ودهنت ابزازي ورقبتي واستي وطيزي. وافخاذي. وعملت اول خطوه. نزلت البنطلون حقي. شوي عشان يضهر طيزي. ودخلت اجيب ليوسف الشاهي ووطيت عشان يشوف ابزازي الي مثل حبات الرمان. وفعلا شفت عيون يوسف شافت ابزازي. ورجعت احط الصحن للمطبخ واني امشي بغنج. وهو يشوف طيزي. رجعت وبدانا العب. قال ايش تشتي من لعبه مباراه او سيارات او مصارعه. قلت له مصارعه. عشان اضربك واهزمك. واخترت البطله. بنت كانت لابسه كلسون وسنتاينه وهو اختار بطل ملان عضلات. وكان يهزمني. وكان فخذي فوق فخذه. لما كنت اموت في العبه. كانت الي بنلعب بها تكون ممدده وهي عريانه. واني اقل حرام عليك يا يوسف ليش تقتل المزه هكذا. وهو يضحك. قال هي العبه كذا. قلت ااححححححح ااححححححح منك. ما عندك رومنسيه. بشوف البطل الي انت بتلعب به واشوف عضلاته وما اسخى اضربه. قال اها. يعني بتنهزمي عشان معجبه بالبطل وعضلاته. قلت ايوه هههههههه قال لا تتعذري يا مهزومه. وكان يفوز عليا. واقله حرام عليك خليني افوز مره واحده. يا عنيف. واقوم اتعلق برقبته واضربه واجلس في حظنه. وكانت ريحتي كلها زباد التوت تذوب الحجر. واقله انت شاطر وعنيف بالعبه بس في الواقع اني بهزمك يا مضربه. وكنت امسك رقبته والز رقبته فوق بزي. وكاني بنقل له. مص مص بزي واتعمد اخلي فمه وماسكه رقبته عرض بزي. وكانت شهوتي نار ونفسي يقوم ينيكني وحتى انه احيانا كان يقاومني والفنيليه لانها واسعه من الصدر كان احد ابزازي يخرج منها. وهو يشوف. ويضحك على الموقف. واقله مالك بتضحك با مضربه. يقلي. احد الموضوع خرج. وشفته. اقله ايش الي خرج. قال بزك خرج. من الفنيليه. واني اسوي نفسي غبيه. اها. وهو يموت ضحك. واني متعلقه برقبته. واقله خلاص يكفي ضحك.
وهو يموت ضحك. قلت له يوسف. بزي لهذه الدرجه مضحك او كيف او مكتوب فيه نكته. قال لا بس كان شكله مضحك يا خاله. قلت له اصلا ما كنت اعرف انك قدك بتركز لهذه الاشياء وقدك رجال كنت افتكر انك صغير. ذلحين شاكن اخاف منك واتغطى قال مالك يا خاله بلقيس لا تزعلي. خلاص ما عد بضحك معك. وبعدين قد عمري 19 قدنا حق زواجه. قلت اها اها.
قلت ابشر نزوجك باحلا بنت. او في نفسك بنت معينه يا نزغه قال لا مابش قال اشتي واحده مثلك. وتشبهك. قلت ليش مثلي. قال لانك حلوه. قلت صدق قال و**** واني جلست في حظنه وفكيت يدي من رقبته. وبوسته في خده امووووح اني فديتك يا روح خالتك. وهو باسني امووووح يا احلا خاله. واني جسمي ارتعش. ورجعت ابوسه. وهو يبوسني. وقال ااححححححح ااححححححح شمك حالي.يجنن قلت له شم شم وهو يشممني. ويشم رقبتي.وهنا بقيت احس بزبه بداء يقوم. وقال ااححححححح اااح لو انتي مش خالتي الان كنت بسوي عمايل. قلت له افففففففففففففف عادي الان اعتبرني مش خالتك. وريني ما عتسوي. قال خايف لا تتضايقي مني قلت لا مابتضايق خذ راحتك. قال بجد قلت ايوه قال اشتي اشم صدرك. واني ما صدقت انه قال هاكذا. وعلى طول. مسكت راسه وقربته لصدري. والز راسه عرض بزي. واقله شم شم براحتك.
والز راسه عرض بزي. وقلت له يوسف. شميت الحلا ولا ازيد اخلس الفنيليه.تشم سوى قال افففففففففففففف ياريت اخلسي. واني على طول خلست الفنيليه وهو شاف ابزازي مقومات ومركوزات. وانامسكت راسه واقله بوس ابزازي. بوس ابزازي ومصهن. وهو مسكهن بيده. واني استي قد عتنفجر. نزات شهوتي بسرعه وما قدرت اقاوم. وقلت له وانت اخلس وقمت من حظنه. وقام خلس الفنيليه قلت اريدك تخلس كامل ومسكت بنطلونه و خلسته البنطلون. واشوف زبه امام. مقوووم. ااححححححح ااححححححح وبدون تردد مسكت زبه ومصيته . وزبه ممقوووم مثل الحجر. وعروق زبه بارزات. وشعره خفيف وزبه وردي. مصيت زبه وشفت زبه شفط لما ارتعش وخرجهن لفمي واني اشرب مني زبه. وقلت له الان دورك الحس استي. وهو خلسني البنطلون وانا اتمددت. وهو دخل راسه بين افخاذي. وبقى يلحس استي. وهو يقولو ااححححححح ااححححححح يوووووه والطعم. يا خاله بلقيس. اوووخ والشم. اوووخ والحلا. وكان يلحس العنقري. واني امسك شعر راسه واضغطه على استي واقله مص مص قوي. مص باقوى قوتك اااااااااااااااااااااااح اااااااااااااح فديتك يا يوسف اشفط العنقري حقي اشفطه. لما ارتعشت. ونزلت مني استي. لفم يوسف. ويوسف يقل اووووه والطعم عسل عسل. عسل يا خاله. وكانت هذه رعشتي الثانيه ولا زلت هايجه واشتي اكل يوسف اكل. بعدما اصبحنا مخلسين بالكامل اني وهو مخلسين حتئ قباضه شعري بعدها قلت له يوسف اشتيك تنيكني بعنف اشتيك تكون عنيف مثل العبه البستشين ما ترحمني قال فين انيكك قلت بطيزي قال تمام يا حبيبتي بلقيس ودربني لسرير وطلع فوقي لحسني كلي وقلب راسه لكسي وزبه بفمي ولحس لي ويدخل اصابيعه لطيزي واني من الشهوه امص بكل شهوه ولهفه وامشي اصابيعي ب كعله هزرني من شعري ونزلني ومددني على بطني وعمل وساده بين استي وسرتي وكان يدلكني وتدليك خفيف من ظهري الى طيزي قال افتحي طيزش اشوف الفتحه حقش فتحت طيزي وكنت اقبض وافتح طيزي عشان اجننه وهو لحسه وعمل تفاله ب اصابعه ودخل واحده وثنتين وثلاث واربع بس ب الرابعه كنت اصيح اح اااااااااااااااااااااااه بسسسسس نيكني يا حبيبي بسسسس اي اي اي اه نيكني لا ترحمني يا روح خالتك لا ترحمني يا روح بلقيس. اعنفني. يا يوسف حبيبي وكان يصلفع طيزي لما طيزي وقع احمر وطبع يده في طيزي. وزرق زبه في طيزي ضربه واحده واني اتلذذ اول ما حسيت زبه بيزرق في طيزي انفجرت استي وارتعش جسمي رعشه قويه. وهذه الرعشه الثالثه. وضل ينيكني. واني اصيح. ااااااااااااح اااااح. وهو يصيح. وكعله يضرب طيزي لما تعب. وقلت له اجلس واني بقوم في حظنك وجلسته. وكان زبه مقوووم وعروق زبه بارزات. وزرقته بطيزي وكنت اضرب طيزي فوق زبه بعنف وكان يطلع صوت الارتطام.طق طق طق طق طق طق طططططققققق ومسكته من رقبته واني انيك يوسف. واضرب طيزي في زبه واطلع وانزل لما قرب للرعشه. وشفت نفسه انكتتم وانفجر زبه داخل طيزي. واني اطلع وانزل وماسكه رقبته. وكان طيزي يوطل. واصيح ااااااااح اااااح. زبك حالي يا روح خالتك. ااااااح ااااح وارتعشت للمره الرابعه. وكان الوقت بعد المغرب اجت امي واختي. وسهرنا. واني مبسوطه ومش متوقعه انه شرتاح بهذه الراحه. واليل لما نامت امي واختي دخلت على يوسف ورحنا المجلس. وعربني. للصبح. واصبحنا كل يوم وكل ما يجي عندنا يعربني. ومش متوقعه انه يكون عراب بهذه القوه وانا كنت فاكره يوسف ابن اختي انه مش شهواني طلع. فحل فحول.
الــنهاية
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
واصبحت ممحونه وانتاك وعمري عشر سنين.
وبعدها كان يعربني واجلس في حظنه ويدخل زبه بطيزي وهو ممتد وانا اهتز فوقه. واحيانا اليل. اتذكره. وادخل اصبعي في طيزي وانيك نفسي لما ارتعش. واحيانا بالقلم. وبعدها كبرت. واصبح لي ابزاز. مثل الرمان. وكنت انيك نفسي. بعلبه الببسي او جزره او اي حاجه. وكان ابراهيم. لما يكون البيت فاضي يتصلي واروح له وادهن جسمي وابزازي واستي وطيزي بزباد بطعم التوت واروح له ينيكني وكاني رحت عند اخته. لما تزوج. وما قدرت اتواصل معه وانقطعت علاقتي معه.
ولاكنني اصبحت ممحونه. واعشق الزب. ونفسي في زب يفلخ طيزي. واتنبع فوقه. المهم كملت الثانويه ورحت اسجل في الجامعه. كليه التجاره وكان في زحمه في التسجيل. وكان البنات طابور لحالهن والعيال طابور لحالهم. وفجائه اسمع الطلاب يقولو انهم راح يوقفو التسجيل بسبب الاقتراب من اكتمال العدد فبداء الطلاب يزدحمو عشان كل منهم يريد يلحق التسجيل وتخربش النظام والطابور. واصبحت البوابه مختلط عيال مع البنات. وكل واحد عرض الثاني. فقلت في نفسي و**** فرصه ازاحم. عشان لا احد من العيال يلبق بعرض طيزي. او احس بزبه. طبعا كنت لابسه بالطوه استرتش وضيقه. وكمان تحت البالطوه بنطلون خفيف واسترتش. فدخلت الزحمه.
وكان ورائي واحد من الطلاب وكنت احسه يقترب مني بشكل كبير ويلمس جسمي وانا متلذذه ولم اتهرب منه بسبب الزحمه فحسيته التصق بي جدااا وحسيت زبه بين فلقتي وانا ذبت وهو ضل يحك زبه في طيزي. واني مستمتعه ومنبسطة وعامله نفسي اتقزز من الزحمه. واني مضطره عشان اسجل ولا يفوتني التسجيل وهو يقرب بزبه من طيزي ويلمسها واني مستمتعه واحس زبه في طيزي وذايبة واريد اصيح بكل قوتي واقول له دخله دخل زبك نيكني برد محنتي. وهو ضل يهمس زبه بطيزي واني اتصنع الغباء وما اشوف حوالي فتويقح أكثر ومد يده ولمس استي وبدأ اللعب بها آآآآآآآآآآآآآآآه ااااااااااااااااااااااااه تجننت وحسيت برعشتي والولد ورايا وزبه وسط طيزي من فوق البالطوه لما ارتعشت وارتحت. خرجت و روحت البيت واني شهوتي لفوق راسي. ونفسي في زب. ومستعده انتاك لو يحصل ما يحصل وصلت البيت وكان.يوسف ابن اختي عندنا وعمره 19 سنة يوسف وسيم وطبعه هادئ وما كان يحب الاصدقاء. واغلب وقته في البيت. وذالك لانهم يسخرو منه لوسامته الزايده. كنت اوسوس ويوسوس لي الشيطان اني اخلي يوسف ابن اختي ينيكني. وارجع اتراجع لانه خجول وخايفه تطلع المغامره فشنق او يطلع زبه صغير. او ما يهيج ويقوم لانه مش حق بنات لانني . مابين احس فيه رغبات جنسيه. .
المهم جلست اوسوس وكنت لابسه فنيليه فتحتها عند الصدر واسعه وخفيفه اذا دنيت او وطيت. يمكن اي احد يشوف ابزازي. وبنطلون استرتش مطاط قصير وضيق قربنا الغداء. اني وامي واختي وابنها يوسف. وبينما بنتغداء. واني اوسوس في يوسف. وكان الجو حمى يطفح. وبينما كنا بنتغدا مرت عربيه تبيع الاسكريم. وكان مع صاحب السكريم مكرفون. واغنيه اسكريم نانا. فطلبت من يوسف يروح يصيح لصاحب الاسكريم ينتظر. ويروح يشتري لنا اسكريم. فاعطته امي الف ريال. وقلت له اشتري بالالف بنطرح الباقي في الثلاجه. وراج وجاب الاسكريم. واني اشتكي من الحمى. وامي تكلم اختي انها بتروح عند فلانه والده. واختي قالت واني بروح معك. والشيطان وز في اذني. وقلت حلو فرصتك يا بلقيس. ماراح اضيح الفرصه واني وحضي المهم رفعنا الاكل وامي دخلت تلبس واختي لبست وقال يوسف عتلعبي بلستيشن. قلت ايوه. اغسل الصحون واجي العب معك واهزمك يا فاشل. خرجت امي واختي. وراحين الولاد. واناكملت غسل الصحون.وعقلي يخطط بيوسف كملت ورحت غرفتي. اتعطرت ودهنت جسمي بزباد بطعم التوت. ودهنت ابزازي ورقبتي واستي وطيزي. وافخاذي. وعملت اول خطوه. نزلت البنطلون حقي. شوي عشان يضهر طيزي. ودخلت اجيب ليوسف الشاهي ووطيت عشان يشوف ابزازي الي مثل حبات الرمان. وفعلا شفت عيون يوسف شافت ابزازي. ورجعت احط الصحن للمطبخ واني امشي بغنج. وهو يشوف طيزي. رجعت وبدانا العب. قال ايش تشتي من لعبه مباراه او سيارات او مصارعه. قلت له مصارعه. عشان اضربك واهزمك. واخترت البطله. بنت كانت لابسه كلسون وسنتاينه وهو اختار بطل ملان عضلات. وكان يهزمني. وكان فخذي فوق فخذه. لما كنت اموت في العبه. كانت الي بنلعب بها تكون ممدده وهي عريانه. واني اقل حرام عليك يا يوسف ليش تقتل المزه هكذا. وهو يضحك. قال هي العبه كذا. قلت ااححححححح ااححححححح منك. ما عندك رومنسيه. بشوف البطل الي انت بتلعب به واشوف عضلاته وما اسخى اضربه. قال اها. يعني بتنهزمي عشان معجبه بالبطل وعضلاته. قلت ايوه هههههههه قال لا تتعذري يا مهزومه. وكان يفوز عليا. واقله حرام عليك خليني افوز مره واحده. يا عنيف. واقوم اتعلق برقبته واضربه واجلس في حظنه. وكانت ريحتي كلها زباد التوت تذوب الحجر. واقله انت شاطر وعنيف بالعبه بس في الواقع اني بهزمك يا مضربه. وكنت امسك رقبته والز رقبته فوق بزي. وكاني بنقل له. مص مص بزي واتعمد اخلي فمه وماسكه رقبته عرض بزي. وكانت شهوتي نار ونفسي يقوم ينيكني وحتى انه احيانا كان يقاومني والفنيليه لانها واسعه من الصدر كان احد ابزازي يخرج منها. وهو يشوف. ويضحك على الموقف. واقله مالك بتضحك با مضربه. يقلي. احد الموضوع خرج. وشفته. اقله ايش الي خرج. قال بزك خرج. من الفنيليه. واني اسوي نفسي غبيه. اها. وهو يموت ضحك. واني متعلقه برقبته. واقله خلاص يكفي ضحك.
وهو يموت ضحك. قلت له يوسف. بزي لهذه الدرجه مضحك او كيف او مكتوب فيه نكته. قال لا بس كان شكله مضحك يا خاله. قلت له اصلا ما كنت اعرف انك قدك بتركز لهذه الاشياء وقدك رجال كنت افتكر انك صغير. ذلحين شاكن اخاف منك واتغطى قال مالك يا خاله بلقيس لا تزعلي. خلاص ما عد بضحك معك. وبعدين قد عمري 19 قدنا حق زواجه. قلت اها اها.
قلت ابشر نزوجك باحلا بنت. او في نفسك بنت معينه يا نزغه قال لا مابش قال اشتي واحده مثلك. وتشبهك. قلت ليش مثلي. قال لانك حلوه. قلت صدق قال و**** واني جلست في حظنه وفكيت يدي من رقبته. وبوسته في خده امووووح اني فديتك يا روح خالتك. وهو باسني امووووح يا احلا خاله. واني جسمي ارتعش. ورجعت ابوسه. وهو يبوسني. وقال ااححححححح ااححححححح شمك حالي.يجنن قلت له شم شم وهو يشممني. ويشم رقبتي.وهنا بقيت احس بزبه بداء يقوم. وقال ااححححححح اااح لو انتي مش خالتي الان كنت بسوي عمايل. قلت له افففففففففففففف عادي الان اعتبرني مش خالتك. وريني ما عتسوي. قال خايف لا تتضايقي مني قلت لا مابتضايق خذ راحتك. قال بجد قلت ايوه قال اشتي اشم صدرك. واني ما صدقت انه قال هاكذا. وعلى طول. مسكت راسه وقربته لصدري. والز راسه عرض بزي. واقله شم شم براحتك.
والز راسه عرض بزي. وقلت له يوسف. شميت الحلا ولا ازيد اخلس الفنيليه.تشم سوى قال افففففففففففففف ياريت اخلسي. واني على طول خلست الفنيليه وهو شاف ابزازي مقومات ومركوزات. وانامسكت راسه واقله بوس ابزازي. بوس ابزازي ومصهن. وهو مسكهن بيده. واني استي قد عتنفجر. نزات شهوتي بسرعه وما قدرت اقاوم. وقلت له وانت اخلس وقمت من حظنه. وقام خلس الفنيليه قلت اريدك تخلس كامل ومسكت بنطلونه و خلسته البنطلون. واشوف زبه امام. مقوووم. ااححححححح ااححححححح وبدون تردد مسكت زبه ومصيته . وزبه ممقوووم مثل الحجر. وعروق زبه بارزات. وشعره خفيف وزبه وردي. مصيت زبه وشفت زبه شفط لما ارتعش وخرجهن لفمي واني اشرب مني زبه. وقلت له الان دورك الحس استي. وهو خلسني البنطلون وانا اتمددت. وهو دخل راسه بين افخاذي. وبقى يلحس استي. وهو يقولو ااححححححح ااححححححح يوووووه والطعم. يا خاله بلقيس. اوووخ والشم. اوووخ والحلا. وكان يلحس العنقري. واني امسك شعر راسه واضغطه على استي واقله مص مص قوي. مص باقوى قوتك اااااااااااااااااااااااح اااااااااااااح فديتك يا يوسف اشفط العنقري حقي اشفطه. لما ارتعشت. ونزلت مني استي. لفم يوسف. ويوسف يقل اووووه والطعم عسل عسل. عسل يا خاله. وكانت هذه رعشتي الثانيه ولا زلت هايجه واشتي اكل يوسف اكل. بعدما اصبحنا مخلسين بالكامل اني وهو مخلسين حتئ قباضه شعري بعدها قلت له يوسف اشتيك تنيكني بعنف اشتيك تكون عنيف مثل العبه البستشين ما ترحمني قال فين انيكك قلت بطيزي قال تمام يا حبيبتي بلقيس ودربني لسرير وطلع فوقي لحسني كلي وقلب راسه لكسي وزبه بفمي ولحس لي ويدخل اصابيعه لطيزي واني من الشهوه امص بكل شهوه ولهفه وامشي اصابيعي ب كعله هزرني من شعري ونزلني ومددني على بطني وعمل وساده بين استي وسرتي وكان يدلكني وتدليك خفيف من ظهري الى طيزي قال افتحي طيزش اشوف الفتحه حقش فتحت طيزي وكنت اقبض وافتح طيزي عشان اجننه وهو لحسه وعمل تفاله ب اصابعه ودخل واحده وثنتين وثلاث واربع بس ب الرابعه كنت اصيح اح اااااااااااااااااااااااه بسسسسس نيكني يا حبيبي بسسسس اي اي اي اه نيكني لا ترحمني يا روح خالتك لا ترحمني يا روح بلقيس. اعنفني. يا يوسف حبيبي وكان يصلفع طيزي لما طيزي وقع احمر وطبع يده في طيزي. وزرق زبه في طيزي ضربه واحده واني اتلذذ اول ما حسيت زبه بيزرق في طيزي انفجرت استي وارتعش جسمي رعشه قويه. وهذه الرعشه الثالثه. وضل ينيكني. واني اصيح. ااااااااااااح اااااح. وهو يصيح. وكعله يضرب طيزي لما تعب. وقلت له اجلس واني بقوم في حظنك وجلسته. وكان زبه مقوووم وعروق زبه بارزات. وزرقته بطيزي وكنت اضرب طيزي فوق زبه بعنف وكان يطلع صوت الارتطام.طق طق طق طق طق طق طططططققققق ومسكته من رقبته واني انيك يوسف. واضرب طيزي في زبه واطلع وانزل لما قرب للرعشه. وشفت نفسه انكتتم وانفجر زبه داخل طيزي. واني اطلع وانزل وماسكه رقبته. وكان طيزي يوطل. واصيح ااااااااح اااااح. زبك حالي يا روح خالتك. ااااااح ااااح وارتعشت للمره الرابعه. وكان الوقت بعد المغرب اجت امي واختي. وسهرنا. واني مبسوطه ومش متوقعه انه شرتاح بهذه الراحه. واليل لما نامت امي واختي دخلت على يوسف ورحنا المجلس. وعربني. للصبح. واصبحنا كل يوم وكل ما يجي عندنا يعربني. ومش متوقعه انه يكون عراب بهذه القوه وانا كنت فاكره يوسف ابن اختي انه مش شهواني طلع. فحل فحول.
الــنهاية
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
