NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول ملوك المثيره والفاتنه واحلا ****** من ابن جارهم الفحل احمد وكيف بقت شهوانية وهايجه وعاشقه للنيك منه ومن شباب فحول اخرين

قصص جنس يمني

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
22 أبريل 2023
المشاركات
157
مستوى التفاعل
525
الإقامة
عدن
نقاط
1,781
الجنس
ذكر
الدولة
اليمن
توجه جنسي
ثنائي الميل
إسمي ملوك من احدي الارياف اليمنيه والقريبه من مدينه حجه انا بنت حلوه وجميلة وملفته للانظار عمري 19سنه انا متزوجه لي سنه يعني عادني في سنة العسل ومتزوجه لقرية قريبه من مدينه حجه و بعيده شوي عن قرية اهلي فزوجي عسكري فبقيت عايشه معه في بيت مستقل بقريته وكنت عايشه حياتي مع زوجي طبيعي وراضية بكل شي معه ومقتنعه حتى بعلاقتنا الجنسية ونحب بعض وبعد مرور 10 أشهر على زواجنا اظطر زوجي يرجع للمعسكر وكان عسكري بمعسكر في محافظة حضرموت يعني بعيده عن محافظتنا الذي هي حجه وانا وافقت على رجوعه للمعسكر لكي يستمر مرتبه ونكون انفسنا وكنت مطمئنة ببقائي لوحدي في البيت لانني عايشه بقرية قبلية تتحلا بالعادات الحلوه وكل اهلها يعتبرون اسره واهل ويتناهون عن اي غلط يشوفوه فانا بعد زواجي تعرفت على اغلب بنات ونساء القريه وكماهي العادات عند نساء الريف والقرى نتجمع بعد الضهر في اي بيت في القريه ونجلس مع بعض ونخزن خصوصا اذا هناك اي مناسبة سوى ولاده او خطوبة او شي
بصراحة انا ماكنت احس انه يوجد احد من اهل القرية خصوصا الشباب انه مغرم اومعجب بي اومشتهيني فلم احس باي حركة او معاكسة او شي من احد وكنت احس كل شي طبيعي ومطمئنة
فبعد سفر زوجي ورجوعه المعسكر ماكان عندي اي عمل فكنت اشغل نفسي باي شي في البيت حتى الضهر واتغداء واروح بين بعض الاقسام القات الصغيره حق زوجي اقطف لي قليل قات و كنت اروح عند نسوان القريه فين مايكونين مجتمعات اجلس معاهن واخزن لاقبل المغرب وارجع بيتي اسمر على التلفزيون او على تلفوني حتى احس بنوم وانام عادي بدون اي خوف او تفكير بشي
المهم بعد مرور حوالي 40 يوم من سفر زوجي للمعسكر في يوم كنت راجع في المغرب من بيت احد جيراننا كنت مع نسوانهم جالسة ومخزنه ورجعت بيتي قبل المغرب وكان طعم القات ذاك اليوم حالي فواصلت التخزينه للساعة 9 مساء واتفرج على التلفزيون وانا مش متعوده من قبل اخزن كثير بس تلك الليله طعمت القات وبعد الساعة 9 مساء غثرت القات وكان الجو حار وحسيت مافيش نوم وكانت ليلة خميس فقررت استحم لكي ابرد وياتيني النوم فدخلت الحمام استحميت وبعد ان كملت استحم كانت الساعه تقريبا عشر مساء واني في البيت لحالي فخرجت من الحمام وكان عاد شعري مبلول وكنت لابسه روب شفاف مخلع و مفتوح من امام فخوذي ومن تحت إبطاي وجوانب نهودي وكمان كان الروب لاصق على جسمي وطيزي البيضاء المربربه لان جسمي كان لازال لين من الماء وكمان ماكنتش لابسه كلسون او شي تحت الروب لانني مطمئنة انني في بيتي لوحدي ومغلقه الابواب المهم عند خروجي من الحمام واذا بي اسمع دقات خفيفه علي الباب فلم ارد و حبيت اقرب تجاه الباب اتأكد فقربت من الباب والدقات كانت مستمره فقلت بصوت خفيف مين ؟
فرد عليا وقلي انا أحمد ابن الحاج حمود وانا قد كنت اعرفه لان هو جارنا فقلت له ايش تشتي؟
فقال ممكن ياملوك الاقي عندك حبه حق وجع الراس ارجوك راسي بيوجعني قوي قد اينفجر وماحصلت حبه مهدي وانا فتحت الباب شوية قاصده الومة على دقدقته عليا بهذه الساعة في الليل ففتحت الباب شوي بدون ما اضهر عليه
وقلت له مالك ياحمد تدق عليا هذه الساعة وانت عاقل مايصلح ارجوك روح لا احد يشوفك ايش بيقول بيشكو ان بيننا حاجة ثانية خصوصا والكل عارف انني في البيت لوحدي وزوجي غايب بالمعسكر فقال ياملوك ماجيتك الا مظطر بسبب وجع راسي ارجوك اذا فيه معك حبه امول جيبي لي وبقى يتوسلنب ويترجاني ويقلي لاتفهميني غلط .فانا صدقته وعلى نياتي
وقلت له طيب انتظر وانا بشوف لك حبه وتذكرت ان عندي حبة امول بدرج الدولاب فدخلت تجاه غرفة نومي
عشان اجيب له الحبه البرمول . ولاكنني بعد دخولي الغرفه وقد كنت فتحت درج الدولاب وكنت منحنيه وموطية بين افتش بالدرج حق الدولاب لكي اجيب الحبه البرمول لاكنني تفاجات باحمد قده خلفي واقف يعني دخل بعدي بدون ما احس به فاني حينها انخظيت وارتعبت وكمان شهقت من الفجيعه وقلت يوووووووووووزووووووووووووووه ليش دخلت يامجنون عيب عليك ارجوك اخرج مادخل بك من الباب انت ناوي تعمل لي سمعه و تخرب بيتي وتفضحني وحاولت ادهفه واخرجه من عندي باي وسيله ولاكن احمد برك على الارض وبقى يقبل ارجلي و يقبل صوابع ارجلي ويقلي ياملوك ارحميني اخرجي روحي من جسدي ولا تخرجيني من عندك واستمر يقبل اقدامي وركباتي وفخوذي وايدية بقت ملفوفه علي طيزي وانا ارتعبت اكثر وبقيت احاول افتك منه وابعده ولاكني مش قادره فسحبته من اكتافه عشان يوقف بس كان اسرع مني وقف وبسرعه وبجراءه انزل سرواله و كشف على زبه الكبير المدهش اللي كان مقوم ومشدود بقوووه وعروقه منتفخ تلمع فمجرد ان اوطى سرواله قفز زبه امام عيوني وكان رافع راسه الاحمر كأنه يريد يقفز عليا ويريد يعانقني ومشتهيني ومشتهي ينيك استي التي تحت الروب فانا اندهشت وتعجمت لساني وتخدرت وكمان اندهشت من ضخامه وكبر وطول زبه لانني لم اشوف من قبل زب بهذا الحجم ولم اعرف شكل اي زب سوى زب زوجي الذي يعادل ربع زب احمد افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف فحينها بقيت احس بمزيج من الاحساس بقيت احس باثاره وهيج وشهوه لانني محرومة من الجنس لفتره بغياب زوجي وحسيت استي بسرعة بقت هايجه ومولعه وتتبلل بماء شهوتي اللزج وفي نفس الوقت كنت خايفة على شرفي وسمعتي وانني سوف انفضح وافضح اهلي وزوجي فحينها عرفت نيته ومقصده انه مشتهيني ويريد ينيكني ولايريد حبه وجع الراس ولاكنني خايفه لو ننكشف
فبقيت احاول مع احمد لكي اقنعه ويخرج فقلت له يا احمد عيب الذي بتسوية وانت ابن فلان ونحن جيران واهل واقله طيب مش انت جيت وقلت انك تريد حبة حق وجع الراس انا بجيلها لك فانحنيت ومديت يدي اجيب له الحبه من الدرج وتفاجات بالكهرباء انقطعت والضوء انطفأ فحصلت حبه بالدرج وخرجت يدي وفتحتها وبقيت ابحثت في الظلام عن يد احمد اعطية الحبه فاتجهت يدي مباشرة علي زبه واحمد بسرعة البرق امسك يدي على زبه وقلي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح امانة ياملوك هبي له غمزه وانا بصراحة عند لمسي

لزبة حسيت بقشعريره بجسمي وذبت ولاكنني لازلت متخوفة فراوغته وقلت له ياحمد بطل هبالة ارجوك خد الحبه فاخذها بيده الثانيه وبلعها ويدي لازالت محطوطه علي زبه وهو ماسكها بيده الثانية فقلت له احمد ارجوك بدون فضايح اخرج وعاد الدنيا ظلمه وكنت اريد ابعد يدي واسحبها من على زبه ولاكنه ماسكها على زبه بقووه فقلت في نفس ايش فيها اذا بقت يدي على زبه حلو يكون ضمنت ان زبه في يدي وانه مش هيقدر يسوي بي حاجه فتركت يدي على زبه ولم اشدها او اسحبها كالاول وبقيت اكلمه ز احاول اقنعه بان يتركني و يخرج فقلت له ياحمد عيب الذي بتسوية لازم تخرج وكلام كثير احاول اقناعه وانا ماعد بسحب يدي من زبه وهو مجرد ان حس بي اني ماعد بين اسحب يدي من على زبة ظن انني استسلمت وانني ذبت وانني مستمتعة بمسك زبه فارخى يده وانا ابعدتها من على زبه وقلت له اني رايحه للمطبخ اجيب شمعه وخرجت جبت الشمعه ورجعت وبصراحة كنت احس بشهوتي تشتعل وصوره زبه الكبير الذي يشبه زب الحصان بقى مرسوم بخيالي واتخيله بكل جدران الغرفة ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح تجننت وذبت و بقيت زي المسحوره بس لم استسلم واطيعة وبقيت ممانعه نفسي مرت حوالي ربع ساعه واني احاول افهمه انني متزوجه واللي سواه غلط واني جارته واعتبره اخ وإنه مهماحاول معي مستحيل اسلمه نفسي وهو واقف صامت وزبه بيده و يتحسسه ويدعكه بيده زي اللي يحد السكين وبدأيسمعني كلام رمسسة وغزل كلام عمري ماسمعته من قبل فبقى يتغزل بجمالي وجسمي وانوثتي المغريه وقلي انني مجنناه من اول ماشافني بعد ماتزوجت لقريتهم وانه حاول يقنع نفسه ويبتعد عني وماقدر خااالص ولهذا قرر يدخل عليا ويحصل ماحصل حتى لو تكون اخرليله من عمره وقال لي انه مش خارج من عندي قبل ماينيكني حتى لو يموت وقال لي ياملوك اذا تشتي تصوتي وتلمي اهل القرية صيحي ولميهم ياتو يقتلوني او ايش مايشون فانا بصراحة لايمكن انني اصيح لاحد لان احمد اصبح بغرفتي والجميع ايقولو ايش دخله وليش فتحت له الباب في هذه الساعة وما احد بيصدقني وكمان لو صيحت ما اخلو من الفضيحة والسمعه فبعد انني عرفت انه مافيه فايده من محاولاتي لاخراجه من عندي وبعد سماعي لقراره الصارم فكان لازم عليا اخلص نفسي باي وسيله تكون اهون من انني اجعله ينيكني .
فقلت له خلاص يا احمد مادامك هايج لاهذه الدرجة وتريد ترتاح وتنزل شهوتك انا مستعده الاعب لك زبك بيدي واجلخ لك حتى تنزل شهوتك و ترتاح بس بشرط توعدني انك بعدها تخرج من بيتي فكان جوابه صارم وقال لي ياملوك انا ماجيت وغامرت لاعندك عشان تجلخي لي وترهطي لزبي فقلت له كان ايش تشتي يامجنون اكثر من هاذا فقال اذا كان ولابد وانتي مش موافقة تخليني اعربك فلازم تمصي لي زبي للاخر وانا رفضت وقلت لايمكن امص لك فقلي خلاص كان اسمحي لي الحس لك استك ؟. فبقيت محتاره ومتردده شوية وحسيت ان التلحيس ارحم لي وقلت في نفسي يلحس استي بلسانه ايش اللي بياخذه من استي ؟ وبدون تأخير قلت له خلاص موافقه تلحس بس بسرعه وتطلع علي طول قال تمام موافق قلت يعني ماعد تتقلب بكلامك وتتذمر قال ايوه وبعد ان وافق اني تمددت علي ظهري فوق الفراش ورفعت روبي وانا مش لابسه حاجه تحت الروب وباعدت بين فخوذي وقلت له يله وهو قرب وبدل مايجلس بين فخوذي ويلحس استي اتى وانفلخ بفخوذه فوق راسي وسجد لابين فخوذي واستلم استي وهات يالحس ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ذووووبني و جنني جنان لماخلاني زي المجنونه فبقيت اتنهد واشهق بدون اراده وبدون شعوري وكمان اثارني اكثر شكل زبه المنصب فوق وجهي فكان راس زبه فوق وجهي و يلامس خدودي ويسلم علي شفايفي فزاد هيجي واثارتي وبدون اراده بقيت اقبله و ابوس جوانب زبه واعدل اتجاهه لداخل فمي وبقيت الحس راس زبه بطرف لساني واحمد شغال لحس باشفار استي وعندما حسيته مسك العنقري حقي بطرف شفايفه زي السجاره وبدأ يشفطها ويمصها بطريقة مثيره ذبت وتجننت وخلاني افتح فمي واقفله واهيج زي المهره الحبرانه وحينها دخل زبه في فمي بدون ان اعرف وبقيت امصه وارضعة وهاكذا بقيناكلما رضع استي ومص العنقري رضعت انا زبه وبقيت ادخله لاحلقي واخرجه بس عشان اقول ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح وارجعه وفجأه رفع فمه من علي استي وجلس علي ركبه خلف اكتافي واني اقتلبت زي المسعوره بدون اراده وبركت علي ركبي ويداتي ونزلت راسي بسرعة لابين فخوذه وبقيت ادخل زبه كله بفمي واخرجه وامصه والحس اكعاله وتحتهم والحس زبه من تحت لفوق وارجعه بفمي وامصمصة بجنون وهو بقى يصرخ ويوحوح ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه واني كنت مرتكزه بين رجوله واستي باين من ورا بعدما رفعلي روبي لاعند رقبتي اخذ يمسح ظهري وينزل يداته من تحت ويدلع ويجغصص نهودي اللي تهتز وصاريرفع شعري من علي وجهي واني رايحه جايه بفمي علي زبه بشبق ولهفة وبقيت اسرع حتي حسسته انني مشتهي اكل زبه اكل فمسكني من اكتافي ورفعني واستلم شفايفي واحتضنني
واني فاقده للوعي وهو شغال ببوسي واثارتي وبقى يمددني ببط لما حطني على ظهري فوق السرير وهو بسرعه اصبح بوسط فخوذي فرفع فخوذي من تحت وعطفني نصفين لماوصل ركبي لاعند اكتافي وسندهم بيداته واني مخدره وفاقده الوعي وغير ممانعه فقرب راس زبه من باب استي واني لما حسيت بزبه لامس استي فقت و شهقت ايييييييييييييييييي وصرخت عليه لا لا ياحمد لا ارجوك ايش ناوي تسوي لاتنيكني يااحمممد ... ايش اتفقناااا
ولاكن قبل مااكمل كلامي تفاجات باحساسي بزبه اصبح كامل بداخل استي انزلج لداخل استي بسهوله مالقي حاجه تمنعه لان استي كانت مبلول وغارقة من ريقه ورغوه شهوتي وكان البلل واصل حتى لافتحة طيزي فحينها عرفت ان مافيش لي اي مجال افتك منه فاحمد كان عاطفني و جاثم عليا ومثبتني فبقى يرهزني ويشحن استي شحن بقوووه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح لما كنت احس بزبه يدق في قلبي من طوله ومن ثخانته كان مالي عنق رحمي وفاتحها افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف فبقى يرهزني بقووووه ويشتد فوفي لماخلاني اسمع صوت استي غج غج غج غج غج غج غج غغغغغغغججججج ومن شده رهزه بقى يحركني تحته ويزحلقني فوق السرير من شده وقوه رهزه حتى اوصلني لطرف السرير فنزل راسي واكتافي من على السرير بتجاه الارض وبقيت مرتكزه ولم يتبقى سوى طيزي على السرير فكان لازم عليا اتمسك بيداتي في حرف السرير فتمسكت واحمد يرهزني بقوووه وانا بقيت ابادله الرهز من تحت لفوق وارفع طيزي معاه بدون اراده عشان يدخل زبه كله بستي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح كنت اشوف وهو يظغط زبة ويدخله الي منابت الشعر وكعله بقت تخبط بطيزي و ترسم علي فتحةطيزي رسمة زي الختم افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف
فبقى يرهزني وينيكني
اكثرمن نص ساعه حتى اني ارتعشت عده رعشات وكسي بقى يتدفق شهوه بشكل مدهش كأني اخرج شهوة عمري كله في ذيه النيكه والعرق بقى ينزل من اذاني ورقبتي وظهري وفلقات طيزي المربربه اللي مخلياني مرفوعه ومنتكسه ومركوزه .وكنت تحته افتحر وهو شغال نيك ورهز بقووووه وعنف افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف وانا اتشاهق وارتعش رعشات متتالية ومع كل شهقه وكل رعشه كنت اظن ان احمد هيفضي ولاكنه لم يفضي ومستمر بنيكي ورهزي بقوووه كانه ماكينه اتوماتيك وحينها ولعت الكهرباء وااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح فشفت احمد بقى يعرق وعرقة كان يقطر منه بغزاره فاخذت امسح له عرقه اللي كان يقطر ويروي نهودي .واقول له بصوت مخنوق احمد ارحمني اوجعتني كسرتني ارجوك فكني خليني اتعدل بحس انك مكسرني انت مكسر رقبتي وضهري فقال حاضر بافك لك بس اكمل نيكتي اشتي انيكك وانتي باركه اشتي اطعم نيك استك من ورا فقلت له تمام حاضر فبداء يسحب زبه من استي وااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح حسيته كأنه يسحب سيف من غمده ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ومجرد خروج زبه من داخل استي كان نفسي الحس كسي زي النمره لماتلعق جرحها بس مش قادره اوصل لها وفضلت الحس زبه اللي خرجة من استي قبل ماابرك له علي ركبي فقربت ولحست زبه ونظفته ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح حسيت انني بلحس عسل ثم بركت له على ركبي وفخوذي كانت على شكل ثمانيه ويداتي ممدوده امامي وخدي مطروح بينهم واحمد اتى من خلفي و مسك زبه من النص وفحس به بين مشافر استي من ورا وبقى يضرب ويخبط بزبه على استي وااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح جنني جنااااان وحسيت بلهفة وشوق اريد احس بزبه العملاق بداخل استي افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف بقى يداعب ويضرب استي بزبه لما حسيته قربني من الموت من شده هيجي واثارتي واشتعال شهوتي فبقيت اتشاهق افففففففففففففففففففف ااححححححححححححححح يوووووووووووزووووووووووووووه ااححححححححححححححح بسسسس ارجووووك دخل زبك نيكني كنت اقولها بدون اراده وحينها احمد ضغط زبه ودفعه لداخل استي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح لما حسيته وصله لسنه قلبي وانا صحت وشهقت اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه افففففففففففففففففففف ااححححححححححححححح يوووووووووووزووووووووووووووه وهو رجع سحبه لماخلا راس زبه بس في داخل استي وتوقف . وقلي ملووووكة تحركي انتي روحي وارجعي على زبي زي الطحانه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فلم امانع وبقيت اتحرك وانيك زبه بكسي واقوول لنفسي معقوله اني كنت محرومه من هذاكله حسيت حينها ان كل ممارستي الجنسية مع زوجي ولاحاجه مقارنتا ما احس به مع احمد ومع زبه فبقيت اروح وارجع للاخر على زب احمد بلهفة واحمد كان يمسح بظهري ويجغصص نهودي ويذوبني وبقى يرهز على رجوعي على زبي حتى انهريت وبقى صدري و نهودي ضاغطه علي الفرش ساعتها مسكني أحمد من خصري وصار يرهزني بقوه وسرعه اكبر وكان يدق استي بكل عنف واني اصيح و بقيت اقضم الفراش عشان صوتي مايوصل الشارع واني اصرخ مثل القطه حقنا حينما كنت اسمعها وهو ينيكها قط الجيران فبقيت مستغربه ومندهشه بنياكة احمد لهذه الفتره كلها ولم يفضي رغم كل هذا النيك واحمدلم يفضي وينزل شهوتة؟! ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فحسيت بانني مرهقه ومتكسره فقررت اغير وضعيتي و امدد احمد واجلس علي زبه واتمسك في اكتافه وانزل واطلع علي زبه بكل قوتي تكون اهون لانني عندما اشعر بتعب ساجلس على زبه واستريح وفعلا طلبت منه هذه الوضعية وامتد احمد وانا انطنط شوي حتى اتعب كنت اجلس على زبه للاخر وكنت افحس بضري و استي في عانته بسرعه رهيبه وهاكذا بقيت اكررها لماحمراستي وورمت شفايفها وبضري قربت تولع وكنت اتوقف و كنت حاسه راس زبه يحك في عمق رحمي من داخل وبدأت استي تدفق مره بعد مره
واني اترنح زي المدوخه وهويصرخ ويقول ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف ايوه ايوه إنتاكي يااحلا جاره شبعي استك الحاليه بزبي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ويحضني من ظهري ويلحس رقبتي وتحت حلمات اذني واني احس طيزي يضربها الهواء واني اتنطنط و انايك زبه افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف ولاكنني انذهلت وحسيت بوجع والم بستي وبضري حتى بكيت ساعتها رفعته واني فالخه علي فخوذه ووجهي في وجهه واحنا حاضنين بعض وسمحت له يمددني ويمتد فوقي وزبه لازال داخل استي
واني ضامه ارجلي خلف ظهره وهو بقى ينيكني بلارحمه واستي تزيط متلهف لكل قطره مني تخرج من زبه تبرد وترتاح بها فبقيت اترجاه واسأله ب**** ان يفضي بداخل استي ويريحني وكنت مستغربه منه ومن فحولته واقول لنفسي ليش مايفضي وحينها دخل الشك في قلبي بخصوص الحبه الذي اعطيته في الضلام ولاكن احمد بدا ينفعل ويتوتر ويلزني بكل قوته حتي حسيت عظامي راح تتكسر من لزته وبقى يدفع زبه بقووووه لا اعمق نقطه في داخل استي ويضغط بقوه وبدأ يتهيج بشكل رهيب ومثير حتى انه اوصلني لذروة هيجاني واكبر رعشاتي التي حسيتها بدأت تخرج من اصابع اقدامي ومن عيوني ويافوخ دماغي افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف وحينها احمد قذف سائله المنوي وسكب حليب زبه وطفي نار استي وبردها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه ومتعه وانا احس باحلا واللذ وامتع نيك يحصل عليه المتنايكين الصح
فمن قوه راحتي وانبساطي بنيكه احمد بقيت ابوسه بقوووه واقله ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والحلا ولو انك قربتني علي الموت وكنت احس جسمي مازال ينتفض وقلبي ينبض وزبه داخل استي واحسه لازال مشدود ومقوم حجر ثم بداء احمد يسحب زبه من استي فحسيته وهو يخرجه وحسيت شهوتي تسيل بعده من داخل استي وتسيل بغزاره حتى اغرقت فتحة طيزي واني حطيت يدي علي باب كسي عشان امنع شهوتنا من الخروج وبقيت ملمومه زي المقتوله وبصراحة حسيت براحة ومتعة فامتديت على الفراش واحمد جنبي وبقيت اناقشة وسالته هل سبق وناك واحده من قبل فقال بصراحة ايوه فقلت من هي ما اضن ان فيه واحده تنتاك زنا هنا في القرية ماقد سمعت اي خبر فقال الا فيه بس ما احد بيعرف عنهن قلت مثل من فقال لي اقول لك وانتي ماتكلمي احد انني كلمتك قلت اكيد قال مثل ابتسام جارتنا زوجه صالح المغترب تنتاك مستمر من صاحبي سعيد وانا اكتشفتهم وهددتها وظغطت عليها ونكتها حوالي ثلاث مرات بس كرهتها قلت ليش قال لان استها بقت واسعه ومفتوحه كثير من زب صاحبي سعيد فقلت له ليش عاد زب صاحبك سعيد اكبر من زبك قال ايوه وقد خبرتني ابتسام عنه قلت افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف وحينها اندهشت اكثر وحسيت انني مضلومة وان زب زوجي لاشي امام زب احمد وكمان زب سعيد كما سمعت عنه فقلت لاحمد انت متاكد ان صاحبك سعيد لازال مستمر بنيك ابتسام قال ايوه والان تحصلية عندها بيفشخها وما يخرج من عندها الا بالفجر فانا اندهشت وما كنت عارف ان جارتي ابتسام قحبه وتنتاك وكنت اظنها عفيفة ومن شده التعب نعست ورحت في نوم عميقه وما صحيت وفتحت عيوني الا عند سماعي لاذان الفجر فصحيت ولقيت احمد نايم خلفي وحاضني من ورا وزبه مقوم وراهزني في فكةطيزي وحسيته كانه عمود واخزني فعاودتني الدهشه بزبه وشكيت من جديد في الحبه الذي اعطيته فمديت يدي و فتحت الدرج وكانت المفاجأة فقد لقيت حبة وجع الراس لازالت محلها ومالقيت الحبه الزرقا الفياجرا حق زوجي الذي كان يستخدمها وقت احساسة بالضعف فحينها عرفت السبب فتبسمت وخرجت زب احمدمن فكة طيزي وقمت و احمد حينها حس بي وصحي فقلت له يله لازم تخرج يله قوم اشوف لك الباب .فقام لبس واني فتحت الباب بشويش وخرجت راسي اشوف الشارع عشان يخرج احمدومايشوفه تحد
والمفاجأة شفت سعيد صاحب احمد فعلا خارج من بيت ابتسام صاحبتي وجارتي وحينها حسيت بشوق اتعرف على زب سعيد فقررت اجعل سعيد يحس بي ويعرف ان احمد كان عندي فرجعت راسي من الباب وسكرته وعملت نفسي كأني اودع احمد وحضنته وهمست في اذنه وقلت له حسك عينك تجيني مره ثانيه اخر واول مره سمعت وقرصت اذنه وفتحت له يخرج وقفلت بابي واني حاسه كأن مريت بليلة دخلتي مفشوخة ومتفالخة من نياكة احمد
وفي ثاني يوم اجت خالتي وابنها محسن من قريتهم البعيده مننا اتت خالتي عشان تدخل المستشفى في مدينه حجه تعمل عمليه لعيونها توجعها فرحبت بهم و جهزت الغدا بدري ومحسن ابن خالتي عمره 20 سنة شاب حلو وجسم معضل يدرس بالجامعه في صنعاء المهم تغدينا بدري وطلبو مني اروح معاهم المستشفى لكي اذا احتاجوني ارافق خالتي لانني فاضية ماعندي عمل ولا اولاد وزوجي بالمعسكر فوافقت وتحركنا لامدينه حجه بعد الضهر ووصلنا للمستشفى بمدينه حجه لانها قريبه مننا مسافة نصف ساعة فقط من عندنا المهم رحنا وعملو لها فحوصات وقررو لها عمليه وجهز محسن كل شي وسووا لها عمليه وبعدالمغرب قررو لها رقود ليومين فبقينا اني ومحسن عندها بالغرفه بالمستشفى تلك الليلة فاني متعوده مااتحجب من محسن ابن خالتي المهم جلسنامع بعض بالغرفه واني كنت لابسه بالطو و تحت البالطو بنطلون جنز وطيزي كانت مضغوطه
ومرتفعه وبارزه ونهودي رافعين روسهم وكان كل ماتحركت كنت الاحظ عيون محسن مبحلقة بي وكانها هتاكل جسمي اكل فانا حسيت باثاره وشهوه خصوصا بعد نيك احمد جارنا في الليلة الماضية فقد جعلني شهوانية فحسيت بشهوتي ناااار ومشتهية زب ينيكني باي وسيلة فبقيت مبسوطة لتركيز محسن ابن خالتي فيني وكمان حسيت بمحسن انه يهيج عليا جدااا واعجبه تحركي امامه فبقى يتحجج باي شي اعمله امامه لكي اتحرك امامه فمثلا كان يقلي جيبي ماء من الثلاجه حطي العلاج بالدرج القطي الفاين من الارض وعرفت ان غرضه يشوف طيزي المربربه
واني بقيت اذوبه و اثيره واكثر حركاتي المثيره وادلع واتغنوج لماجننته وذوبته وخليت زبه قام فعرفت وتاكدت انه مشتهيني وبقيت فارحة ومتشوقه ينيكني فبقيت ازود اثارته وتشجعت وقررت اتجراء اكثر فقمت خلست البالطو وبقيت بالفنيله القصيره والبنطلون الجنز وربطت البالطو علي مؤخرتي وفكيت حتى ربطة شعري ورحت شربت من الثلاجه ورجعت جلست جنبه وبقينا نضحك ونمزح وخالتي نايمة فحسيت محسن هاج للاخر فقام محسن وخلس ثيابه وبقي على البجامه والفانيلية العلاقي و كان صدره عريض ومغري وكله رجوله وفحوله تخلي اي بنت تتهيج وتذوب وكسها ينبض وشفايفها تبعد عن بعض وفتحةكسها تصير مكشوفه غصب عنها المهم اتى محسن و جلس طرف السريرجنبي واني تمددت علي ظهري وكنت افتح رجولي شوية وقتلبت علي جنب وجعلت وجهي للداخل وتركت له ظهري وطيزي بعدما مديت رجل علي طولها وعطفت الرجل الثانيه لما وصلت ركبة الرجل الثانيه لا امام نهدي مشلوطة لماحسيت استي في فراغ مابين فخوذي من ورا محبوس بالجنز والا كان بان وشافها محسن المهم بقيت ممدده ومحسن كمان تمدد جنبي بالمعكوس يعني راسه من جهة رجولي ورجوله ممدوده لاعند راسي وانا راحت عليا نومه وماصحيت الا اخرالليل وكانت المفاجأة انني التفت اشوف محسن ولقيت زبه مقوم تحت بجامته وممدود علي فخذه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ذوبني وجنني منظر زبة المنتفخ والذي ياكدلي على كبر وطول وعرض زبه فقمت بشويش ونزلت من السرير علي الارض ووقفت امام محسن اتامل بزبه ويدي تحاول تمتد و تلمسه بدون اراده مني من شده اثارتي وقوه شهوتي ولهفتي لرؤية زبه فكانت يدي تمتد تجاه زب محسن واني امنعها واحول مسارها نحو استي واجعلها تمسح عليها من فوق الجنز فلقيت يدي الثانيه امتدت غصب عني وسحبت بجامته لاتحت وتخرج زبه المدهش ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والزب يجنن ويذوووب وبسرعه مسكته وقمت ابوسه وامشيه علي شفايفي وخدودي وامسح به عيوني وادخله في فمي وبدأت الحسه و امصه بلهفه وحنيه وامسح به نهودي وارجعه لفمي مره ثانيه وارضع والحس ريقي من عليه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والطعم كان زبه احلا والذ من الايسكريم واحس حنانة بشفايفي فوق ما اتصور فلم اشبع من رضع ومص زبه فبقيت امصمصه بلهفة وشوق ولم اقتنع حتى انني كنت ماسكه زبه بيد وامصمص وارضع زبه بفمي ويدي الثانيه على استي افحسها وافحس العنقري حتى ارتعشت عده مرات ولاكن لم تبرد شهوتي فبقيت امصمص زب محسن حتى حسيت محسن بدأ يحرك جسمه فتوقفت عن المص ورجعت زبه مكانه ورجعت بجامته وعرفت انني مش قادره انتاك منه بغرفة المستشفى وماهي الاشويه وكانت الساعة 2 بعد منتصف الليل ففتح محسن عيونه فقلت له صح النوم فتبسم وقلي لي واقفه فين رايحه فقلت له ماجانيش نوم ولازم ارجع البيت وبكره اجيلك بدري واجيب لك فطور فقال على راحتك
فطلبت منه ينزل يوقف لي سياره توديني للبيت ومحسن ماقصر نزل اخذ لي تاكسي وطلب من السواق يوصلني واداه فلوس اجرته ورجعت البيت وانا هايجه ومولعه نار ومشتهية انتاك باي وسيلة خصوصا بعد اثارتي بزب محسن ابن خالتي ولماوصلت جنب البيت نزلت من التاكسي وقربت من باب بيتي وشغت احمد ابن الجيران واقف مقابل باب بيتي كأنه منتظرني فاني عملت نفسي مش شايفه وبصراحة مشتهية ومتشوقة انتاك وابرد ناااار شهوتي المجنناني فقربت من باب بيتي وفتحت الباب ودخلت وتركت الباب بدون اغلاق متعمده ودخلت مباشرة وقمت بخلع ملابسي و تعريت خالص وبقيت كماخلقني ربي ودخلت الحمام اغتسلت وخرجت عريانه لغرفتي فلقيت احمد ابن الجيران ممتد على سريري عريان بالكامل شافني وابتسمنا لبعض وقام استقبلني واخذني في حضنه وامددني على السرير وااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح هات يابوس ومصمصة وجغصصة وتلحيس حتى ذووووبني وزاد هيجي على ما انا فية وبقيت اترجاه ينيكني ويفشخ كسي ويبرد لهيبي وفعلا احمد ماقصر بدأ ينيكني نيك قووووي وفشخني فشخ ريحني بنياكته زي ماناكني ليلة الامس حتى ارتحت وتعبت ونمت وكمان احمد نام بحضني حتى الصباح واللي زاد في الموضوع انه ترجاني ينيكني في طيزي بس انا رفضت بقوه وقلت له اني سمحت لك بستي تنيكها حتى لماتعطف شفايفها وتقطعها تقطيع اما طيزي لا فاقتنع والصباح صحينا وخرجت احمد وانا عملت فطور و رحت المستشفي وجهزنا كل شي وبعد الضهر خرجنا خالتي وتغدينا بالمطعم وراح محسن اشترى قات عاااال ورجع وقال لي ملوووكة انا اشتريت قات لي انا وانتي لازم تخزني معي اليوم قلت تمام ياولد خالتي ورجعنا بيتنا قبل العصر ولما وصلنا البيت نيمنا خالتي بغرفة وخرجنا انا ومحسن للمجلس وطلبت منه ينتظر ولايبداء يخزن ورحت جبت زبيب ولوز ومكسرات وشاهي وقلت له كل ياحلو وانا رجعت غرفتي وانا متشوقة له ولزبه فتعمدت اغرية واثيره فقمت بلبس ملابس مثيره ومغرية حيث لبست فنيله ضغط لاعند سرتي وبنطلون مطاط خفيف شفاف لاصق بجسمي ملابس مغريه ومثيره شفت نفسي بها شبه عريانه واضح منها كل تفاصيل جسمي ومفاتني لدرجة ان كلسوني كان ظاهر وواضح ومخلي استي باينة ومورمة واشفارها مرسومة وطيزي المضغوطه تهتز كلما مشيت . افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف وكمان رشيت عطر فواح وعملت حاموره بشفايفي ومكياج خفيف زاد من جمالي عملت كل هذا متعمده علي شان كنت متاكده وعاملة حسابي علي نيكه من زب محسن الذي مجنني ومذووووبني طوال الليلة الماضية تجهزت في غرفتي وخرجت على محسن للمجلس وكان ماقده مخزن و طلبت منه يدخل غرفتي وينقي له ملابس من ملابس زوجي اللي تناسبه علي بال مااجهز له الحمام عشان يتروش بالاول فقال حلو هذا الذي كنت اريده وراح محسن غرفتي ينقي له ملابس واني كنت مولعة نااار ومشتهية انتاك بزب محسن واحس به بداخل استي قبل كل شي فتحركت بسرعه ودخلت قبله الحمام وخلست ملابسي وزوبرت (جلست) علي اطراف صوابعي وفخوذي مفتوحه لما انفتحت استي وبدأ البول يرش فوق البلاط وكان وجهي بتجاه باب الحمام الذي كنت تاركه شبة فاتح يعني رجعتة للنصف فقط وماهي الا لحظة واذا بمحسن اتى وفتح باب الحمام وشافني بمنظر مثير امامه وشاف استي منفشخ امام عيونه وانا بسرعه سويت نفسي انني تفاجأت بدخوله وشهقت يووووووووووووووووووووووووه وغطيت استي بيدي ووقفت ولفيت بوجهي ناحية الجدار وظهري وطيزي بقى ناحيه محسن وانتظرت شويه كانني منتظره لمحسن يخرج وانا عارفة ومتاكده انه مابيخرج وان ماشافني عليه كافي باثارته وهيجة فبقيت شوية والتفت بوجهي وصدري اشوف محسن واذا بي لقيت محسن أصبح عريان مثلي وباب الحمام مسكر علينا ومحسن ماسك لزبه من النص وااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح من حلاوه وكبر زبة يجنن فبقيت انظر لزبه بدهشة وامثل انني مستحية فابتسم محسن وبقى يشاورلي بزبه ويقلي زبي وكسك اولاد خاله ياملوووكة خليهم يغسلوا بعض وانا ذااايبة وقبل ماارد عليه شعرت بستي تحترق وتحكني وبضري يوقف.وجسمي يقشعر ويحمي وشهوتي تبض من اشفار استي افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف
حسيت شهوه كبيره ونيراااان مشتعلة بكل جسمي وحسيت حلمات نهودي انتصبين ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فرجعت ضهري للجدار و بسرعه ضميت فخوذي علي كسي وخبيته وقمت اغطي نهودي بيداتي بغنج اريد محسن يكون المبادر واريد احس به انه يغتصبني لانني اعجبني طريقة اغتصابي المثيره من احمد ابن الجيران وفعلا حسيت بمحسن هايج ومشتهيني فقرب محسن مني اكثر وانا ذااايبة ومتشوقة احس بجسمه يلامسني فبقى محسن يقترب مني لماالتصق صدره بيديا الذي كنت حاططهن على نهودي وكمان حسيت بزبه لامس بين فخوذي وعلى اشفار كسي فاني دفعته بيداتي دفعه خفيفه ممثله انني ابعده مني ومحسن عرف من قوه دفعي انني ذايبة ومشتهية فمسك يداتي ورفعهن علي الجدار لافوق وثبتني بيداته وقفل لي فمي بقبله طويلة ومثيره امممممممممححححححححح خلت شفايفي ترتعش وتمنيت يبوسني ويمص شفايفي اكثر ولاكنه فضل خدودي ورقبتي فبقى يبوسني بشغف ولهفة ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من لذذذذه وهات يابوس ولحس ومص لشفايفي لمااجبرني بدون اراده اباعد بين ارجولي وتركت زبه يتسلل من تحت استي لماخرج راسه من فكة طيزي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح تجننت وولعت وخلاني اتراقص علي زبه وبقيت اتخيلة بداخل كسي وكيف بتكون متعتي ولذتي بزبه العملاق ومحسن لماتأكد من استسلامي ترك يداتي الذي نزلت تتحسس شعر راسه وتمسح ظهره واما شفايف كسي فبقت تنبض وتنفتح وتنقبض ومتلهفة لاستقبال زبه الذي اصبح يدقدق ببابها وبقت تدمع وتنبض بمائها اللزج وااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح تجننت وولعت وهجت هيج بجنون افقدني كل احاسيسي وبدون مااشعر او احس حركني محسن ونزل يداتي علي حوض البانيو وخلاني منحنية واتاني من الخلف وباعد بين فخوذي ومسح علي طيزي وظهري لماخلاني حطيت نهودي وصدري علي حافة البانيو وكسي انكشف له من ورا فمسك زبه واخذ يمسح به على اشفار كسي وبضري من تحت لفوق ومن فوق لتحت لماخلاني اتشاهق واوحوح ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااححححححححححححححح افففففففففففففففففففف يووووووووووووووووووووووووه امممممممممححححححححح وبدون اراده ومن شده هيجي مديت يدي ومسكت زبه ودليت راسه علي فتحة كسي اللي ماصدقت انها ابتلعه كله بسرعة رهيبة بسبب الرطوبه الزايده واني اللي كنت خايفه من دخول زبه الكبير والثخين وخايفه على استي انها ماتقدر تستحمله ولاكن زبه انحشر كاملا بكسي وااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح بصراحة انني اول ماحسيت زبة انغرس ولعبن عيوني وزغللين وصحت ايييييييييييييييييييييييي ايييييييييييييييييييييييي يووووووووووووووووووووووووه افففففففففففففففففففف ااححححححححححححححح ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه واردت اهرب ولاكن محسن ماسكني ومثبتني وبقى يرهزني وكان يسحبه لمايبقي راس زبة ويرجعة ويشحن شحن بقوه عندما يدخله بكله افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف وبقي يدخله ويخرجه بستي وانا بقيت اوحوح واتلذذ وامدح زبة بدون اراده كانني شرموطة ومحسن شغال نيك فكنت احس كل ماسحب زبة من داخل استي احس بان روحي تنسحب معاه ولما يرجعه ترجع لي روحي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح
فبقى ينيكني ويرهزني ويرجز استي رجز بقوووه ومن قووووه وشده نياكتة ورهزه وظغطه بزبه في داخل استي

بقيت اصيح و اصرخ ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااه افففففففففففففففففففف يووووووووووووووووووووووووه ااححححححححححححححح ايووووه ايووووه ااححححححححححححححح زبك يجنن يووووووووووووووووووووووووه والطعم فية ايووووه احبببببببك احبببببببك ايووووه افشخني برد استي واقله يللا يامحسن نيك بنت خالتك دقدق استها ريحها استي محرومة ومضلومة اني ولامره انتكت هاكذا ايووووه عبي استي يا ابن خالتي ارزعني لماتشهقني ومحسن سمعني اقول هاكذا وحسيته ينيك بقوه اكثر و يزيد من سرعة حركته ويلزني بقوه كأنه خايف لاتهرب منه استي وفجأه توقف وقلي ايش رأيك نستحم ونخرج للغرفه وعلي سريرك نكمل و اشبعك نيك قلت الذي تشتي فخرجنا ودخلنا غرفتي ومددني وركب فوقي ودخل زبه وااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح من نيك كنت احس بزبه بيخرج من لقفي حين كان يضغط زبه بستي وبقى ينيكني على سريري اكثر من نصف ساعة حتى اكمل نيكتة الذي بدائها بالحمام افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف من نيكة فشخ استي فشخ خلاها فاتحة ومورمة ثم رجعنا توضينا وخزنا بالمجلس للمغرب ورحنا لخالتي جبنالها العلاج واعطيتها عشاء وكمان تعشينا انا ومحسن وخالتي نامت وحنا رجعنا خزنا انا ومحسن للساعة 11 مساء وكنا نضحك ونهزر وكلام سكس وحسينا بهيج غثرنا القات وتعرينا وهات ياليلة ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح كان محسن ابن خالتي خبره فبقى يداعبني ببوسة ومصمصتة وجغصصتة ولحس استي والعنقري وانا مصيت زبه واكعالة بشبق ثم اشتغلني نيك بقوووه بكل الوضاع ماعمري انتكت مثلة ناكني اكثر من اربع مرات تلك الليلة للصبح فقد ناكني لدرجة انه خلاني امشي بصعوبة مفالخه وبقي محسن عندي وكأنه زوجي ينيكني ليل نهار لمده اسبوع لانه كان عاد فيه عوده لخالتي للمستشفى فقد ناكني محسن نيك لن استطيع وصفة فكان ينيكني بالمطبخ واني اطبخ وناكني بالمجلس ونحن نحزن وكان يجعلني اجلس على زبه لساعات ونحن مخزنين وناكني مرات بالحمام ونحن نستحم واما نياكته لي بغرفة نومي فهي كثيرة وباوضاع متعدده لم انتاك بها من قبل ولا من بعد فبقى اسبوع كامل واغلب الوقت يكون زب محسن بكسي حتى عندما ننام كان محسن يحشر زبه بداخل استي ويحتضنني وننام حتى نصحى وزبه المثير بداخل استي افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف متعة ولذه حسيتها في ذالك الاسبوع لاتنسى وبعد ان ارجعنا خالتي للمستشفى وقال الدكتور انها بخير وماتحتاج لعوده سافر محسن واني حزنت على فراقة وقلبي يقطر ددمم ولاكنني بعد ان سافر محسن وخالتي ورجعو للبلاد اني لم استحمل البقاء بدون نيك وبقيت شهوااااانية ومنيوكة مشتهية انتاك مستمر واريد زب يفشخني بعنف فرجعت لحبيبي الاول احمد وبقيت ادخله عندي من بعد المغرب واجعله يشتغلني نيك للصبح ولاكن احمد بعض الليالي كان يتعب حتى انني كنت اذا حسيت بشهوه ومشتهية انتاك بالنهار كنت اتصل باحمد وياتي ينيكني بالنهار ونخزن سوى واجلس بحضنة بقيت استمتع وارتاح كلما حسيت الزب بكسي وبقى احمد يخبرني عن صاحبة سعيد وقال لي ان سعيد اخبره كيف بينيك جارتي ابتسام وانه بينيكها حتى يخلي استها تزيط وتظرط وانا بقيت متشوقة لزب سعيد فبقيت اراقب صديقه سعيد كل ليلة لمايخرج من عند ابتسام فكنت اوقف على باب بيتي ولما اشوف سعيد خارجي من بيت ابتسام اني اتنحنح وااشر له بضوء الولاعة ومره اعمل نفسي ارش الماء لماإفتهم له وفي ليله احمد ماكان موجود وكانت الساعة 10 مساء شفت سعيد على ضوء القمر كان يتلوى امام بيتي وبيت ابتسام لان الباب حقنا وباب بيت ابتسام متقاربات يفرقهن شارع صغير فشفت سعيد يروح ويرجع وكانه يتاكد اذا فية احد بيشوفة وكان كل الجيران نامو فانا شفته وحينها كانت الكهربه طافيه فاني خرجت لاباب بيتي وفتحت الباب وتحنحنت حتى سمعني سعيد فدعيته بصوت واطي حتى اتى للباب لاعندي فطلبت منه الولاعه عشان اسرج شمع وتحججت انني نسيت فين حطيت ولاعتي فاعطاني الولاعة وانا قلت له تسلم ياحلو ودخلت بتجاه البيت وتركت له الباب مفتوح ودخلت ولعت الشمع وكنت مفكر انه بيدخل بعدي ويلحقني ولاكنه مالحقني فرجعت له بقصد ارجع الولاعة وناديته من داخل الباب وقلت له سعيد ادخل لا داخل الباب خذ الولاعة عشان اني خايفه احد يشوفني ويشك بنا فدخل سعيد واني سكرت الباب وسويت نفسي طيحت الولاعه ونكست ادورها بطريقه مغريه وطيزي مرفوعه وبقيت ارجع ورا بتجاه سعيد لما حسيت طيزي اصتطم بين فخوذه وحسيت بزبة بين فرد اردافي ثم ارتفعت لماالتصق ضهري بصدره وااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح حسيت حرارة انفاسه على رقبتي وزبه ينخد بطيزي فتجننت وهجت وحسيت شهوتي تشتعل بداخل استي كانها جمر تحترق فلم استحمل فالتفت اليه والصقت جسمي بجسمة وصدري بصدره ووجهي امام وجهه واحتضنتة وقبلته بشفايفة وهو احتضنني وبادلني البوس وحسيت زبه يشتد وينتفخ تحت بنطلونه فشدني الشوق لاكتشافة ومعرفة حجمه وصلابتة فنزلت يدي لاتحت وادخلتها لاجيب بنطلونه وقلت له بغنج سعووودي معاك ولاعه ثانيه واخذت اقلب في جيبه في جهة فخذه لما مسكت زبه اللي بسرعه حسيته بقى يقوم وينتفخ اكثر بداخل يدي وااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح من زب حسيته معه يجنن ويدهش زب مثل الهراوه افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف فبقيت ماسكه واقله يووووووووووووووووووووووووه والحلا سعمن خرجه ياسعيد يولع شمعتي فقال منك جد ياملوك قلت ايوه فقال ابشري كلي فدااااك و بسرعه خرج لي زبه من السحاب حق بنطلونة وكان مش مصدق نفسة انني مشتهية ويحسبني بمزح معه واسيبه من غير ماامصله واترك شهوتي بدون ما اخرجها وارتاح من زبه فقال لي زبي حاااامي ناااار وفعلا كان زبه حامي وكبيرلدرجة انني مسكته وماقدرت الاقي يدي علية افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف فوطيت راسي وبست زبه ولحست راسه وحاولت ادخله فمي فملالي فمي وماقدرت احركة بداخل فمي فمصيت منه اللي قدرت عليه من ثخانته ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح زادني هيج ولهفة وبقيت اتخيله كيف بيسوي بكسي وكيف بيفتحها ويفلهعا وتجننت وهجت نااار لما انفتحت شهية استي للنيك منه فبقيت ماسكه بزبه و مشيت من الحوش لداخل البيت وسعيد يمشي بعدي كأنه مهر دخلنا للصاله واغلقت الباب ومشيت تجاه غرفتي واني اخلع ملابسي وارامي بهن لمابقيت عريانه وسعيد يمشي بعدي وصلت غرفتي ومباشرة وامتديت على سريري وولعت الشمع عشان تكون نيكه رومنسيه تنسي سعيد من ابتسام ومن كس ابتسام وعشان يتأكد سعيد إنني مشتهية و ذواقه وملكة بالجنس بإمتياز واريد احسسه بان النيك معي له طعم ولذذذه ثانية فلهذا قمت واجلست سعيد على سريري وخلست له كل ملابسة ومدتة ثم شغلت موسيقى رومنسية وتمددت بجنبه وبدأت ارقص واني ممدده واسوي حركات تخلي استي تنفتح وتبان حتى فتحة طيزي واني اتعطف زي اللبانه وكنت احسب نفسي بجننة واصمد قباله واتغلب علية فكنت احسة في البداية مستحي ومش متجرئ ولاكن مش هقللكم انني اول مره احس واحد يخلي استي تضرط وهو ينيكني كانني بظرط من طيزي بس هذه الحقيقة فبسبب اثارتي له بحركاتي انتفخ زبه بشكل مدهش عمري ماشفت زب بهذا الانتفاخ وهذه الصلابة فقفز عليا مثل الاسد المفترس وبسرعه البرق فلخ رجولي وعطفني مثل الكتاب وثبتني بقوه تحته وكسي بقت بارزه ومفشوخة وشفت لوجه سعيد واصبح احمر وعروقة مشدوده بكل جسمه وعضلاتة منتفخة وبسرعة رهزني بزبه دفعه واحده ادخله للاخر بكسي وانا صحت بصوت مخنوق لانني معطوفة صوت يمكن كل الجيران سمعوني ايييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يووووووووووووووووووووووووه يووووووووووووووووووووووووه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف يووووووووووووووووووووووووه ياكعلتي يووووووووووووووووووووووووه يامه اشتطت استي اييييييييييييييييييييييييي اييييييييييييييييييييييييي وسعيد بقى ينهش ويرهز كسي بقوووه وعنف وكنت احس زبه واصل لحلقي واحسه شاققني نصفين فكنت اصيح وهو مش راحمني بل بقى يرهز ويظغط زبه اكثر افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف فكانت رعشاتي تتردد وهو شغال بي فشخ ونيك ورهز حتى جعل استي تظرط من كبرررر زبة وثخانته المدهشة فمن كبر زبة شده رهزه كان يكتم انفاسي ويخليني اصرخ صراخ بأمه وابوه واني منتظره احس انه يخرج من زبه ولو حتى شويه مني من شان يهون على كسي ويلينها واقدر اناهش فكنت احس زبه مزق استي مزاق وقطعها تقطيع وحسيت انه بيقتلع استي قلع من مكانها افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف فكنت اترجاه يتوقف حتى استعيد نفسي ولاكنه لن يسمعني ويرهزني وهو صامت فكان من شده رهز زبه كان يطلع لي الغثيان ويخليني اكح فبقيت افكر ببتسام واقول في نفسي اتحدى ابتسام تكون قدرت تستحمل نصف زبه يدخل بستها من غير ماتكح كيف بتستحمله وهو اطول من ساعد يدي وعرضه مثل الهراوه افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف فبقيت مستسلمة وراضية باي نتيجة تحصل لانه لامفر لي فقد اصبح مثبتني وجاثم عليا ولايمكن اتمكن من اخراج زبه لهذا استسلمت وبقيت مثل الجثة الميتة تحتة ينهش بي براحتة وااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح من نيكة ماكنت متوقعها تحصل معي وااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح من زب لايمكن انساه بصراحه زب نياك و شحان يخلي الوحده يخرج من عيونها دخان وتكون محظوظه لوفضي فيها وعادها تعيش ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فاول ماحسيته دخله بستي واوصله لا عمق رحمي انكتب في عيوني جاري الشحن افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف بقى ينيكني ويفشخ استي بزبه مايقارب ساعة ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح كنت خلالها احس انني بغيبوبة وافوق وهو شغال نيك وفرحت من قلبي حين حسيته ارتعش ونزل شهوتة رغم انه قبل ان يفضي حسيت ان زبه ضهر من فمي وحسيت كل امعائي خرجت مني من شده ظغطه وبعد ان اخرج زبه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح حسيت كل ماببطني تنسحب خلف زبه فكنت اصيح يووووووووووووووووووووووووه اييييييييييييييييييييييييي افففففففففففففففففففف وعند خروج زبه طلع صووووت ففففقققققق ببببببب وانا بقيت متفالخة وكنت اريد اتلملم واشوف كسي كيف سارت ولاكن لم اقدر احس كل جسمي مكسر ومختلط كودا بعد أكثر من ربع ساعة تلملمت وعدلت نفسي على سريري وطلبت من سعيد يخرج ويرجع الباب وراه فقال حاضر ياملوووكة وبقى يتاسف لي وقال انه لم يذوووق احلا من طعم نيكته هذه بكسي وقال اتمناء وماتحرميني منها قلت باشوف الان خليني ارتاح فخرج واني مندهشة وتناسيت كل من ناكني من قبل و جمعت كل احاسيسي في الجنس واكدت انه لايوجد زب مثل زب سعيد ولانياك مثله وبصراحه نمت وصحيت الصباح واني لازلت مفشوخة ومكسره وحسيت استي لازالت مفتوحة ولم تلتم فقمت اكويها لعده مرات وبقيت اكثر من اسبوع ما اقدر امشي او اخرج من البيت وبعدها حسيت انني تحسنت فقررت اعاود التجربه مع سعيد وفعلا اشرت له واتى وفشخني فشخ وقطع استي تقطيع مثل تلك الليله ومن هنا بقيت كلما حسيت بشهوه كبيره كنت استدعي سعيد وكنت بعد كل نيكه من زب سعيداجلس ثلاثه ايام اكوي كسي بماءساحن وجمر عشان يرجع لشكله الطبيعي ومن هنا بعدها كنت اروح عند ابتسام ونجلس ونخزن وتوططت صحبتنا وبقينا نكلم بعض عن اسرارنا واعترفنا لبعض واخبرتني انها بقت مدمنه على زب ونياكة سعيد واخبرتني انها بدايه معرفتها بسعيد حصل معاها مثلي وكانت تمرض اسبوع بعد نياكته ولاكنها تعودت وانها تنتاك منه من سنة ونصف واعترفت لي انها انتاكت من شباب كثير ومنهم احمد ولاكنها لم ترتاح وتستمتع مثل نياكة سعيد فقلت لها وهل بتستحملي زبه يدخل كامل قالت في البداية لا كنت اصيح واجمع كل قوتي واجعله فارق مني لكي لايدخل زبه كامل وكنت ارفض اجعله يجثم عليا ويثبتني وما اقدر ازيحة وحتى انها روتني استها وشفت كيف هي مفتوحة ومنتفخ فتاكدت من صدقها لانني كنت مش مصدق نفسي انها تستحمل زب سعيد العملاق يدخل بكامله فيها لان ابتسام انحف مني وجسمها اضعف مني ولاكنني بعد رؤية استها صدقتها وبقينا نجتمع كل يوم الثنتين مع بعض سوى ببيتي او ببيتها ونقول لبعض بالذي حصل معنا بالليلة الماضية اذا كنا انتكنا فاني بصراحة كنت انتاك من احمد اغلب الليالي لان نيكتة اهون وارحم وماكنت انتاك من سعيد الا اذا حسيت عندي شهوه كبيره وحسيت ان احمد غير نافع باشباعي وتبريد لهيب استي وهكذا
وفي يوم في العصركنت رايحه عندابتسام كعادتي وأثناء خروجي للباب حق بيتي تفاجأت بخالد ابن خالتي اخو محسن على بابي فسلمت عليه ورحبت به دخلته للبيت وسألته عن امه وبعدهاعن اخوه محسن وعرفت منه انه جاء يشتري لامه علاج واخبرني ان اخوه محسن بيدرس في الجامعه في صنعاء
و خالد ولد حلو ووسيم ابيض عمره 14 سنه فكان ناوي يروح لاحجه يشتري العلاج ويرجع لاقريتهم فقريتهم بعيده والوقت متاخر واني خفت عليه يروح فطلبت منه يبقي عندي لماالصباح فكان خايف تنتظره امه فقلت له لاتخاف انا بتصلها واتصلت بخالتي وفهمتها ووافقت و خالدتشكرني وكان جايب معاه قات حالي يجنن فقال لي وين كنتي رايحه قلت عند جارتي فقال خذي لك قات من حقي فهو ظن انني باروح عند ابتسام فقلت له لا ماعد بروح عندها مادامك موجود يا ابن خالتي بجلس اخزن معك وهو فرح وقلي تمام وانا قمت خلست البالطو الذي كنت لبستها وبقيت على برموده قصير لونها سماوي وكلسون احمر وجلست اخزن مع خلودي زي مايدلعوه كانت سيقاني مكشوفه للركب وكنت جالسة عادي وكنت اضن خلووودي عاده صغير ولو ان جسمه يتخيل لك ان عمره كبير المهم بقيت جالسه امام خالد اخزن واضحك معه ونهزر وكان خالد لبق وفرفوش ودمه خفيف فكان يهزر وينكت معي وانا اضحك بقوه وافتح رجولي بدون قصد فحسيت خالد يتفحصني ويناضر لكل جسمي خصوصا لارجلي المكشوفة وافخاذي كلما انفلخت قليل وكمان شاف كلسوني فحسيت انني واخذه كل اهتمام عيون خالد ويمكن انه شاف كلسوني اكثرمن عشرمرات فحسيت حينها برغبة وشهوه تجاه خلووودي وبقيت مشتهية لانه ولد حلو ووسيم وجسمه يجنن وما شجعني اكثر تجاها احساسي بتركيزه وتفحصة لي فاكد لي انه مثار بي لانه ولد مراهق فقررت اثيره اكثر وقررت انني اجعله ينيكني بهذه الليله وانام بحضنة واتخذت قراري وبقيت اثيره واهيجة اكثر فكنت لمااقوم اسكب ماء من الجاك اللي قدامه انحني واجعله يشوف صدري ونهودي فحسيت انه كانت تسحره حلاوه و بياض نهودي وصدري وكنت افتلخ بقوه واجعله يشوف فخوذي وكلسوني وكنت اضحك بغنج ودلع وقحب وكل ما عملت من حركه امامه اشوفه يلم فخوذه وحسيت انه بيحاول يخفي زبه وكان ينزل يده بسرعة ويظغط زبه لابين فخوذه و كلما رفع يده احس انه ماقدر يسيطر عليه فعرفت ان زبه اصبح منتصب بقوووه وماقدر يتحكم به بفخوذه من صلابته وانا بقت شهوتي تزيد وكمان كنت اشجع خلووودي واقله خذ راحتك حبيبي البيت بيتك ولازم تحس انك راجلي اليوم هنا في بيتي لاتستحي بشي ولوتشتي حاجه قلي وماتخجل واستمرت الجلسه والتخزينة والاثاره للساعة السابعه مساء ومسكين حبة عيني كان محاصر لبوله وكان خجلان يقوم للحمام لان زبه مقوم فاني فهمت وقلت له خلووودي تريد الحمام قوم واني اوريك الحمام فتردد خجلان لان زبه مقوووم بس اني قمت و سحبته من يده ومشيت قبله وهو بعدي ودخلنا الحمام ودنيت انا افتح الحنفيه وتركت له طيزي يشبع عيونه منها ثم قررت اتجراء امامه فوقفت والتفت لجهته و قابلته ورفعت بلوزتي لاتحت سرتي وخلست كلسوني وجلست علي اطراف صوابعي منفشخه وبدأت اشخ وهو بقى يشوف استي بوضوووح وهي تنزل البول ولماخلصت خليته يديني مناديل ومسحت استي وقمت
وقلت له يله دورك خرج زبك وبول وانت واقف عشان مايتوسخ بنطلونك في البدايه استحى مني ومارضي ولاكنني قربت منه و خلست له البنطلون بالقوه و مسكين ماكان لابس سروال تحت بنطلونه وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من حلاوه زبه يجنن زب كبير كانه زب شاب بالعشرينات ماكنت اظن زبه بهذا الحجم صحيح انه مش زب ضخم مثل زب اخوه محسن او زب سعيد او احمد بس زب خالد لاباس به مقارنة بصغر سنه وكمان طيزه حلوه بيضاء زي القشطه وزبه عليه شعر صغار خفيف وناعم كان زبه مقوم ومشدود وهاذا اللي خلاه خاجل و ماقدرش يخرج بوله فبقي يعصر زبه من غير فايده واني قلت يمكن مستحي مني فتركته وقلت له انا بخرج و لماتخلص تعال وبالعاني تعمدت و حركت بنطلونه وطيحته في الماء من غير مايحس من اجل ياتي اليا عاري وخرجت من غير ما البس كلسوني خرجت للصاله انتضرت شوي ومن شده شهوتي وهيجي تذكرت محاولت كل من انتكت منهم احمد ومحسن وسعيد وتذكرت ان كل منهم كان يحاول ينيك طيزي وكانو يبعصصوني بطيزي ويفحسو ازبابهم بخرم طيزي وبصراحة كنت استمحن واتمنى انتاك بطيزي واستمتع بتخنيث طيزي كما كانو يقولون له بمحاولتهم باقناعي ان نيك الطيز ممتع لايقل عن نياكه الكس بس كنت اخااااف جدااا لكبر وضخامه ازبابهم الذي ماقدرت استحملها بكسي ولذالك كنت ارفض نياكتهم لطيزي فحين تذكرت محاولتهم واغرائهم لي بنيك طيزي حسيت برغبه وقررت اجعل خالد ولد خالتي ينيك طيزي ويفتحها لانني شفت زبه مناسب صغير مش مثل ازباب احمد وسعيد ومحسن وحينها كنت منتظر لخالد يخرج من الحمام ولاكنه تاخر فرجعت و لمارجعت لقيته ماسك زبه ويشمشم كلسوني ويدخل زبه بكلسوني فقلت له خلودي ممكن كلسوني وهو سمعني و تفاجأ وخجل و اني بسرعه كسرتها ضحكه وقلت له يووووووووووووووووووووووووه ياروحي قدك رجال وتشتي تخرج شهوتك ابشر حبيبي انا بساعدك واريحك ومباشرة قربت ومسكت زبه وبستوه وحشرته بفمي وبدأت ارضعه وامصه زي الاسكريم ابو عود ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح وبقيت امصمصة
واقله اممممممحححححح امموه حسك تنزل في فمي وبعدمامصيت له قلت له يله نيكني زي ماتنيك الاولاد اصحابك وبكحت له وهو بسرعه ماحسيت به الاونكسني ورفع لي البلووزه عن طيزي وفتح فلقاتي بيداته ودهن فتحة طيزي بشامبو ودهن راس زبه وبدأ يقربه من فتحة طيزي واني اعدل من وضعي لماجبت فتحت طيزي على راس زبه وبدأت ادخله فيها زي الدبله بالاصبع وبعد ماحسيت الا بخلووودي ضغط وادخل راس زبه بطيزي وانا حسيت بعيوني سرجين وصرخت بقوه اييييييييييييييييييييييييي يووووووووووووووووووووووووه افففففففففففففففففففف من شده الالم كان راس زبه كله بداخل طيزي وكنت راغبه ومشتهية اتخنث بطيزي واحس بالمتعه وكمان كنت خايفه انتاك من ورا بس فرحانه عشان اول مره انتاك في طيزي بزب خلودي لانه صغير شوي وفرحانه عشان حسيت اني قدرت استحمله وحسيت بطيزي تشفطه للداخل غصب عن مقاومتي صح انه زب ولد بس اسمه زب خلي عيوني تزغلل و تدمع وخلي استي تقطرعلى فخوذي ونهودي تهتز رايحه جائيه مع رهز زب خلودي ودخلته وخرجته.وبقى يرهزني حوالي ربع ساعة وانا بقيت اتلذذ واوحوح وحسيت بلذه ومتعه نيك الطيز حتى نزل خلووودي حليبه بداخل طيزي وااااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح من شعور يجنن واستحمينا وخرجنا دخلته غرفتي وجبت عشاء وبعدين ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح استمتعت وانبسطت مع خلووودي وكنت اوهمه بانني بعلمة طريقه النيك لياخذ خبره عندما يكبر ويتزوج وكنت احس خلووودي منبسط وفارح وانا اكثر فشغلته طواااال الليل وخليته ينيك استي وطيزي وكنت مستمتع معه لان جسمه يجنن ويذوووب وناكني اكثر من 5 مرات حتى الساعة 3 فجرا وكنت اتعمد انه ينيكني بطيزي اكثر من اجل تتوسع وتتجهز لازباب احمد وسعيد وهذا ماحصل ونمت وانا محتضن خلووودي حتى الصباح وكنت مبسوطة ومرتاحة وفي الصباح راح اخذ العلاج لامه ورجع منطقتهم ووعدني انه بيكون يزورني فعرفت انه استمتع واعجبه نياكتي ومن هنا حسيت بنفسي أصبحت قحبة مشهوره وما اشبع نيك اما زوجي فبقيت امارس معه الجنس كلما اتى في اجازتة مجاملة فقط ولم احس بنياكتة اصبح لاشي امام حبايبي وفحولي احمد وسعيد الذي مستمره بعلاقتي معهم حتى الان حتى ان سعيد خفف بعلاقتة مع ابتسام وقال انه بينبسط ويرتاح جدااا بنياكته معي ولاكنني اصر عليه بان يروح لها وينيكها

وهذه قصتي واتمنا انكم استمتعتم

#النـهايـة.......
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%