نيكة منقوله من لسان صاحبتها

[first]

أنا نجيبه من صنعاء عمري 26 سنه طبعا انا من النوع الحار ويوميا العب بكسي واحكها وما انام الا وقد فضيت شهوتي مره ومرتين واحيانا عده مرات حسب الشهوه بدايتي مع الجنس من المرحلة الثانويه عمري وقتها 17سنه بالصف الثالث ثنوي كانت لي صديقه اسمها تهاني تدرس معي بنفس الفصل من صف اول ابتدائي صديقتي الروح بالروح وكنت احكي لها كل شي واستشيرها بكل شي وكنت يوميا اروح اجلس اذاكر معها في منزلهم واهلي كانو يهئيو لي كل شي عشان اذاكر وواثقين في جيراني لانهم محترمين وكان مع تهاني اخ اسمه رياض يدرس هندسه سنه ثالثه وكان ذكي وجاء في الثنويه 90 وكان اهدء ولد واذكى واوسم ولد في الحاره بينما كنا نذاكر التفاضل والتكامل. في ماده الرياضيات واذا كنا ما نقدر نحل لمسئله تروح تهاني بالكتاب لغرفت اخوها. ويفهمها وترجع لعندي تفهمني ونواصل المذاكره. ليوم كانت مسئله معقده. وراحت تهاني لغرفه رياض وفهمها ورجعت ولاكني مافمهت وقلت لها خليه يجي يفهمنا الثنتين قالت اهجعي كل شويه يقلي اجي اذاكر لكن الثنتين خليني اسير اذاكر لك ولها. وانا اصده واقله استحي هي صاحبتي. هو نزغه وعيونه طويله وقلت لها خليه يجي. ونشوف رجالته. يمكن انه بيمزح معك. قالت تهاني سدو ما عليا انا داريه باخي عيونه طويله قلت لها سهل خليه يفهمنا وراحت لعنده وجت تهاني مع اخوها وكنت لابسه فوطه وتحتها بنطلون طويل. وفنيليه مكممه. وعدلت حجابي. ودخل ضياء وجلس بيني وبين اخته تهاني وانا كنت خايفه ومتوتره وتهاني تشوف اتجاهي وتضحك عليا. وفهمنا المساله. وراح غرفته وجلست انا وتهاني نضحك ونتكررر على الموقف. كنت بالاول خايفه ومتوتره وبعدين كنت متشوقه وكنت ارجع البيت العب بكسي واتخيل ضياء ينيكني حتى ينزل ويحمر المهم يوم وجاء يفهمنا انا واخته تهاني كانت نضراته لعيوني تذوبني. وكنت استحي وبعدها راح الحياء وكنت انضر لعيونه. واذوب واسرح في وادي واتخيل نفسي في حظنه وابوسه ويبوسني واتخيله يمص ابزازي واطلع حظنه اح كسي فوق زبه. وبينما كنت انضر لعيونه واسرح. يقلي. وين حسك. فهمتي او لا واقله فهمت. واغمض عيوني بدلع وغنج وانا ذايبه وهو عرف وتاكد من نضراتي اني مشتهي له وعرفت انه مشتهي لي بس منتضر لفرصه وهو متاكد اني مشتهيه له وكاننا نتنايك عبر النضرات واروح البيت واتخيل ضياء ينيكني وافحس كسي حتى اصبع بضري كبير من فحسه يوميا ليوم جاء يفهمنا. وبينما هو يشرح لنا امه بتنادي تهاني. تهااااني. وتهاني ترد وامها تقلها تعالي وقامت تهاني تجاوب امها وبقينا انا وضياء لوحدنا مسك افخاذي وقال اخيرا راحت تهاني قلت له ليش قال افخاذش بتذوبني اول ما يشوفني يقوم زبه قال بتجنينني بجمالك ابسري ع افخاذ معش تجنن الي ما يجنن. ومسك افخاذي وانا استسلمت له فلحس افخاذي ورفع الروب حقي وشاف البنطلون الي كنت لابسه له كان ضاغط واسترتش وجلس يفلحس افخاذي ومسك يدي وحطها فوق زبه وكان زبه مقوووم لما انا خذيت وكسي وطل حسيت برعشه كسي وكل جسمي خذ وارتعشت لعب في كسي ومسكه بيده وشافه البنطلون مبلل من كسي قال شكلك فضيتي وكان حاط فمه بفمي كان يشتي يخلسني البنطلون ويدخل يده ما وافقت قلت له خايفه ترجع تهاني. خبي زبك لا تشوفه. واعطيته رقمي وعملي رنه وجلس يمصمص فمي ويمسك ابزازي لما سمعنا صوت مشي تهاني. ورجعنا كل واحد في مكانه وجلست تهاني وكنت خايفه جدا وقلبي بيدق ورحت البيت وانا عقلي عند ضياء لليل تواصلنا وتصلي. وناكني في التلفون وكل مره يتحرش بي ويمسكني زبه بطريقه متخفيه واروح البيت افحر كسي واستمرينا حوالي شهر وكل واحد ميت شوق للاخر كان ميت شوق ينيكني وانا كنت ميته شوق لانتاك منه ليوم اليل اتصلي وقال بكره اختي وامي راح يروحوا بيت خاله عشان معاهم خطوبه بنته. اتجهزي راح يكون البيت فاضي وانتي عتجي وكانك جيتي تذاكري مع اختي وطرت من الفرحه وما نمت اليل من قوه شغفي وشوقي لزب ضياء
اتجهزت واتعطرت واتحمتت ورحت بيت صاحبتي تهاني فتح لي ضياء وحضني وبمص فمي له دخلنا الغرفه وقام يخلس ملابسه وقال هيا اخلسي وبعده نزلت انا كل ملابسي وقام حظني ومددني ورفع ارجلي ومص كسي ولعب بلسانه العنقري وانا اون تحته صراحه جنني المنظر وارتعش كل جسمي وكسي انتفخ لاول مره احسه بهذا الانتفاخ وبداء يقطر وربي وبعدها ما ادري كيف اوصف راسه بين رجولي لسانه على العنقري وشوي على اسفل مادري كيف اوصف مادري المهم اصبح وجهه ونخره مبلول من مني استي وهو يلحس بعدين قام قلت نيكني من ورى قال بالاول مصي زبي المهم عادها اول مره
في حياتي امصمص زب وامسكه بيدي لاول مره وقربه من فمي غمضت عيوني وفتحت فمي وكنت امصمص زبه لما تعب فمي شوي امص امص وكان يتلذذ وكنت اشوفه مستمتع و زاد الحماس عندي وهو يقول هيا هيا حتى نزل المني حق زبه في فمي مالح قوي قمت وانا فيني غاثي واتفل واقح واقل له طعمه شوعه جغر بطوني قال يا نجيبه ذلحين بتقززي منه لانها اول مره مع الايام عتشوفي لما تدمني طعمه وتكوني تتمنياكون اقذف خيرات وتمغطيهن بعدها جلست جلسة الكلب كما يسمونها ورفعت طيزي له جاب فازلين وحطها على زبه وقام يلعب في فتحة طيزي ويدخل اصبعه ويرطبها وفحس اصتي بنفس الوقت اصبع في طيزي ويده الثانيه تفحس استي وانا خلاص كنت مثل المجنونه وحسيت برعشه ارتعش جسمي كامل ونزل مني استي لفوق يده وقال مسرع يا نجيبه عادنا ما قد بداءت النيك مسرع خرجتيهن قلت له يدك سحريه اول مره في حياتي شخص يلمس استي بيده ويفحسها وبعدها وضع هذه الفازلين على زبه وحط راس الزب على فتحت طيزي وكنت احس بشي لزج وحراره تروح وتجي وفجئه دهفه بقوه داخل طيزي لما حسيت انه اشتط طيزي وتمدد فوقي وكنت من قوه الدفعه ممدده على الفراش منبطحه وفاطسني على بطني وهو فوقي وطلعت مني صرخه قوي كتمتها ودمعت عيني وبديت اتاالم وضياء ولا سائل في يدخل ويخرج زبه وارتعش فوقي وقذف داخل طيزي وقام وانا احس ان بطيزي مشطوطه و مجروحه وجلس يحكي معي معي شوي وانا مسدوحه على بطني ورياض ما خلى مكان الا وسلم عليه وبالاخير مصمصني من رجلي الى شعر راسي ورجعت لي الشهوه من جديد و عاودنا نفس الحركه مره ثانيه وناكني وكان يوحعني بس مش مثل الاول وبعدين قلت خلاص يكفي ما عد بنحس بطيزي وجلس ينيكني لساعه ست المغرب لبست ملابسي. وودعني وهو يعصر ابزازي باب الباب. ورحت بيتنا. وانا مبسوطه. واليل حسيت بتانيب الضمير. واني حسيت اني عملت غلط كبير. ووعدت نفسي اني ماراح اغلط مره ثاني ونمت. وبعدها بيومين. بداءت اشتهي ضياء. واتمنى ان نكرر ما عملنا. ورحت اذاكر. واليل فتحت الوتس. اتكلم مع ضياء. وقال انه مشتاق لي وقلت له وانا مشتاقه. وضليت اتشوق لفرصه يكون ضياء مستعد. وكل يوم اقله اشتي تركبني. ويقلي البيت مليان ما اقدر. ويوم ثاني. اقله اشتي تنيكني. طيزي تشتي زبك داخلها. وهو يتحسر ويعتذر لي. ليوم اتصلي. وقال تعالي. العصر. وانا طرت من الفرحه ورحت له وناكني رياض. وهذه المره. اصبحت اكثر انفتاح. واستمتعت فيها اكثر من المره الاوله. وناكني اربع مرات وما تركنا ولا دقيقه من اول ما دخلت له الى وقت ما لبست ملابسي وروحت وكان زبه طول الوقت في طيزي. ومن بعدها ادمنت طيزي زب حبيبي ضياء

#النـهايـة

اضغط لقراءة المزيد...

 

[الامير العراقي]

اهم شيء تونست