القصه البعض منها حقيقة
البدايه انا اسمي حسن عندي ٢٥ سنه القصه دي بدأت مع جارتي وقتها كان عمري ١٥ سنه كنت ماليش في الجنس قد كدا و كنت بردو ما تفرجتش على سكس كتير و جارتي كانت حوالي ٤٦ سنه .
اولا والدتي و جارتنا دي كانوا صحاب و كانت اختي مصاحبه بنتهم اختي كانت ٢٢ وقتها و بنتهم في نفس السن أو اكبر سيكه ، احنا كنا ساكنين جنب بعض احنا كنا مأجرين في عمره و هما بيتهم اللي جنبنا ،
فعلطول ماما كانت بتبقى عندهم فجارتنا دي على طول كانت بتطلوب مني اني اساعدها اجيب معاها طلبات حاجه ممكن اشيله و ساعات كانت بتطلب مني اني اجي اقعد معاه علشان هي لوحدها و بنتها اتجوزت و جوزها مش في البيت و ابنها مسافر ، ف كنت بروح قربت منها جامد و بقت بتعاملني زي ابنها بالظبط و كانت بتزاكر معايا كمان نسيت اقول لكم انها مدرسة عليا في المدرسه.
في فترة الصيف هي كانت دائما بتقعد قدامي بقمصان النوم و انا عادي مش واخد خوانه انا بعتبرها زي امي عادي.
جيت مره تعبانه جامد و جسمها واجعها جامد فلقيتها بتقولي معلش يا حسن يا ابني تعالى ادعك لي ضهري شويه اصل عضمي كله مكسر.
قولتلها ماشي انت تؤامري و انا بدعك كدا حسيتها مستمتعه لقيتها كدا مره وحده بتقولي ادعك تحت جامد عند العصوص كدا .
فأنا ايها اتحرجت و بدأت ادعك بس خفيف كدا لقيتها بتقولي : مالك يا واد ما تدعك عدل و لا انت مكسوف مني دا انت زي ابني ادعك ادعك .
قولتلها يا ابله ساميه علشان بس ما توجعكيش اكتر
اه صحيح اسمها ساميه بس مش الحقيقي
قالتلي اي ابله دي لا قولي ساميه ولا اقول لك قولي يا سوسو زي ما ابني ما بيقولي و بعدين انت ايدك حلوه اوي في الدعك دا انت لو دكتور علاج طبيعي ايدك مش هتبقى كدا.
فقلت لها **** يخليك .
كملت دعك و هي كانت مستمعه عدا خمس دقائق و جوزها جيه فقولت لها اروح انا ابله ، قالت لي مش قولت لك سو سو.
قولت لها ماشي يا سوسو سلام
جيه تاني يوم جاي من بره كنت بروح العب كوره مع جماعه صحابي فوالدتي قالت لي ساميه بتسأل عليك و عايزاك تجيب لها حاجات من السوق و قولت لها ماشي روحت ل سوسو و رمت ليا الفلوس و المفتاح علشان و انا جاي اعرف افتح الباب علشان هي هتاخد دش .
اشتريت الطلبات و راجع بفتح الباب لقيت اللي طالعه و لابسه قميص نوم لبني و مش لابسه اي حاجه تحته وقفت مكاني و وشي احمر لقيتها بتقولي مالك يا واد داهيه لا تكون اتكسفت قولتلها لا عادي قالت لي اومال مالك وشك احمر كدا ليه يا واد اومال هتعمل ايه مع مراتك لما تكبر .
قولت لها لسه بدري يا سوسو .
قالت لي لا بدري ولا حاجه كلها ٥ سنين و نشوف لك عروسه .
قولت لها خمس سنين لا طب قولي عشره .
قالت لي عشره ليه هتتجوز لما تعجز ، دا كان زمان الشباب كان بيتجوزو و يخلفوا في سنك.
قولت لها زمان بقى .
بعده قالت لي ادخل أوضة النوم و بلاش تقعد في الصاله علشان الجو حر هنا اوي .
فدخلت لقيتها جايبه فاكه و كدا علشان و احنا قاعدين مع بعض ف احنا كنا قاعدين على الأرض فهي جات تقعد فقعدت قصادي بظبط فأنا كنت مركز مع التلفزيون
فجيت أمد ايدي واخد خوخه ببص كدا شوفت كسها و كان منبت كدا و دي كانت اول مره اشوف كس .
البدايه انا اسمي حسن عندي ٢٥ سنه القصه دي بدأت مع جارتي وقتها كان عمري ١٥ سنه كنت ماليش في الجنس قد كدا و كنت بردو ما تفرجتش على سكس كتير و جارتي كانت حوالي ٤٦ سنه .
اولا والدتي و جارتنا دي كانوا صحاب و كانت اختي مصاحبه بنتهم اختي كانت ٢٢ وقتها و بنتهم في نفس السن أو اكبر سيكه ، احنا كنا ساكنين جنب بعض احنا كنا مأجرين في عمره و هما بيتهم اللي جنبنا ،
فعلطول ماما كانت بتبقى عندهم فجارتنا دي على طول كانت بتطلوب مني اني اساعدها اجيب معاها طلبات حاجه ممكن اشيله و ساعات كانت بتطلب مني اني اجي اقعد معاه علشان هي لوحدها و بنتها اتجوزت و جوزها مش في البيت و ابنها مسافر ، ف كنت بروح قربت منها جامد و بقت بتعاملني زي ابنها بالظبط و كانت بتزاكر معايا كمان نسيت اقول لكم انها مدرسة عليا في المدرسه.
في فترة الصيف هي كانت دائما بتقعد قدامي بقمصان النوم و انا عادي مش واخد خوانه انا بعتبرها زي امي عادي.
جيت مره تعبانه جامد و جسمها واجعها جامد فلقيتها بتقولي معلش يا حسن يا ابني تعالى ادعك لي ضهري شويه اصل عضمي كله مكسر.
قولتلها ماشي انت تؤامري و انا بدعك كدا حسيتها مستمتعه لقيتها كدا مره وحده بتقولي ادعك تحت جامد عند العصوص كدا .
فأنا ايها اتحرجت و بدأت ادعك بس خفيف كدا لقيتها بتقولي : مالك يا واد ما تدعك عدل و لا انت مكسوف مني دا انت زي ابني ادعك ادعك .
قولتلها يا ابله ساميه علشان بس ما توجعكيش اكتر
اه صحيح اسمها ساميه بس مش الحقيقي
قالتلي اي ابله دي لا قولي ساميه ولا اقول لك قولي يا سوسو زي ما ابني ما بيقولي و بعدين انت ايدك حلوه اوي في الدعك دا انت لو دكتور علاج طبيعي ايدك مش هتبقى كدا.
فقلت لها **** يخليك .
كملت دعك و هي كانت مستمعه عدا خمس دقائق و جوزها جيه فقولت لها اروح انا ابله ، قالت لي مش قولت لك سو سو.
قولت لها ماشي يا سوسو سلام
جيه تاني يوم جاي من بره كنت بروح العب كوره مع جماعه صحابي فوالدتي قالت لي ساميه بتسأل عليك و عايزاك تجيب لها حاجات من السوق و قولت لها ماشي روحت ل سوسو و رمت ليا الفلوس و المفتاح علشان و انا جاي اعرف افتح الباب علشان هي هتاخد دش .
اشتريت الطلبات و راجع بفتح الباب لقيت اللي طالعه و لابسه قميص نوم لبني و مش لابسه اي حاجه تحته وقفت مكاني و وشي احمر لقيتها بتقولي مالك يا واد داهيه لا تكون اتكسفت قولتلها لا عادي قالت لي اومال مالك وشك احمر كدا ليه يا واد اومال هتعمل ايه مع مراتك لما تكبر .
قولت لها لسه بدري يا سوسو .
قالت لي لا بدري ولا حاجه كلها ٥ سنين و نشوف لك عروسه .
قولت لها خمس سنين لا طب قولي عشره .
قالت لي عشره ليه هتتجوز لما تعجز ، دا كان زمان الشباب كان بيتجوزو و يخلفوا في سنك.
قولت لها زمان بقى .
بعده قالت لي ادخل أوضة النوم و بلاش تقعد في الصاله علشان الجو حر هنا اوي .
فدخلت لقيتها جايبه فاكه و كدا علشان و احنا قاعدين مع بعض ف احنا كنا قاعدين على الأرض فهي جات تقعد فقعدت قصادي بظبط فأنا كنت مركز مع التلفزيون
فجيت أمد ايدي واخد خوخه ببص كدا شوفت كسها و كان منبت كدا و دي كانت اول مره اشوف كس .