مساء الخير تبدأ قصتي مع ام صحبي لما كان ابنها
مسافر وجوزها توفي كنت بروح اطمن عليها عادي
بحكم اني صاحب ابنها الوحيد فا كنت بروح اشوفها عامله اي و لو عاوزا حاجه لحد ما كانت بتعزل من بتها القديم و رايحه شقه تنيا فا كنت معاها وهي بتنقل روحت معاها و كنت واقف معاها لحد ما العمال الي بتشيل مشيو فا فضلت معاها و كانت هيا طالبه مني اني ابات معاها في البيت علشان العمال الي هيجيبو الحاجه الصبح بدري فا فضلت وهي كانت في اوضه وانا في اوضه بس كنت حاسس بحاجه غريبه وانا نايم حسيت ب ايد بتلعب في زوبري بس التعب غلبني معرفتش اركز في اي الي حصل و كملت نومي عادي صحيت الصبح جم العمال عادي وخلصو و مشيو و مردتش اصحيها علشان متتعبش صح نسيت اقولكم ام صحبي دي ميلف كده عندها ٤١ سنه و انا عندي ٢١ سنه و صحبي ده مسافر روسيا و هو مسافر علشان ينيك و يشتغل بس مش اكتر .المهم بعد ما مشيو العمال دخلت القوضه نمت صحيت علي الساعه ٢ العصر و هي كانت صاحيه و كانت لابسه قميص نوم طويل احمر بس اي حكايه شفتني قلتلي صباح الخير معلش اخش البس اي حاجه علشان زي منتا شايف كده افتكرتك مشيت قلتلها براحتك عادي انا نازل خلاص قلتلي لا ابدا هتتغدي معايا الاول قلتلها يا ستي متتعبيش نفسك قلتلي لا ابدا ورحمه الغالي لتتغدي معايا قلتلها الي يريحك و روحت قعدت قدام التلفزيون و هي دخلت لبسه عبايا بيتي لزقه عليها و طرحه مغطيه شعرها بس المهم لقتها بتنادي عليا عاوزاني اقف اجيب حاجه من الرف الي فوق و هي واقفه قصادي و هنا بدايه الحلو و قفت وراها و جبت الحاجه و هي المسافه بين المطبخ و الحيطه حوالي ٤٠ سنتي و انا قلت ابعدي اجيب الحاجه قلتلي لا انا سانده حاجه تنيا هطقع قلت تمام و انا اي لازق في طيزها و اوف يا جدعان و اقف بجيب الحاجه وهي رايحه يمين و شمال علي اساس انها بتشورلي علي حاجه تنيا فا انا ابتدي زبي يقف و انا كنت بحاول ابعد مش عارف ابعد و بتاعي و قف بين طيازها و لقتها و قفت كده و بتقولي بصوت ممبوح ايوا هو البطرمان ده و حسيت بنفسها و هو بيعلي و بتسخن اوي روحت جايبه و رجعت معادي و حاطط مخده علي زوبري علشان اداريه حضرت الاكل و كلنا و دخلت القوضه بتاعتي و هي دخلت اوضتها و لقتها بتنادي عليا تعالي معلش ساعدني في ترتيب الدولاب كانت مطبقه هدوم كتير و قلتلي معلش هتاخد الهدوم و هقولك تحطها فين خد الهدوم و قلتلي المكان و احطو فيه و هي كانت قدامي في كل مره و لقتها مره واحده ماسكه زوبري اوي و بتقولي انت اي مش بتحس قلت خلاص انا غلطان اني فكرت أنها هتسكت المهم قلتلها انا اسف مش واخد بالي لقت بتقولي تعبتني اوي و لقتها حضناني قلتلي مش بتحس بتعبي ليه بجد انا محتاجه لراجل معايا قلتلها انا معاكي اهو في اي انا قلت اتقل عليها لقتها ماسكه زبي و راحت فاكه زراير البنطلون قالتلي انا تعبت منك انتي قلتلها انتي ام صحبي مش هينفع قلتلي لا سبلي نفسك اوي و راحت واخده بقي في بوسه اي من بتاعت الشفايف البلدي دي و يا يلهوي يا جدعان روحت في دنيا تنيا و روحت ماسكها و قلبتها علي السرير و ادتها زوبري و راحت واخداه في بقها كله و روحت قالع و قلعها معيا و بقينا احنا الاتنين عريانين خالص امهم فضلت تمصلي و سابته و انا بقا روحت ماسك زبي و حطيته بين بزازها و فضلتةانيت في بزازها و هي راحت في عالم تاني روحت باعد زبري من علها و مسكت كسها بين شافية من و فضتلت امص كسها و روحت قالبها تنام عل
عى وءشتة
مسافر وجوزها توفي كنت بروح اطمن عليها عادي
بحكم اني صاحب ابنها الوحيد فا كنت بروح اشوفها عامله اي و لو عاوزا حاجه لحد ما كانت بتعزل من بتها القديم و رايحه شقه تنيا فا كنت معاها وهي بتنقل روحت معاها و كنت واقف معاها لحد ما العمال الي بتشيل مشيو فا فضلت معاها و كانت هيا طالبه مني اني ابات معاها في البيت علشان العمال الي هيجيبو الحاجه الصبح بدري فا فضلت وهي كانت في اوضه وانا في اوضه بس كنت حاسس بحاجه غريبه وانا نايم حسيت ب ايد بتلعب في زوبري بس التعب غلبني معرفتش اركز في اي الي حصل و كملت نومي عادي صحيت الصبح جم العمال عادي وخلصو و مشيو و مردتش اصحيها علشان متتعبش صح نسيت اقولكم ام صحبي دي ميلف كده عندها ٤١ سنه و انا عندي ٢١ سنه و صحبي ده مسافر روسيا و هو مسافر علشان ينيك و يشتغل بس مش اكتر .المهم بعد ما مشيو العمال دخلت القوضه نمت صحيت علي الساعه ٢ العصر و هي كانت صاحيه و كانت لابسه قميص نوم طويل احمر بس اي حكايه شفتني قلتلي صباح الخير معلش اخش البس اي حاجه علشان زي منتا شايف كده افتكرتك مشيت قلتلها براحتك عادي انا نازل خلاص قلتلي لا ابدا هتتغدي معايا الاول قلتلها يا ستي متتعبيش نفسك قلتلي لا ابدا ورحمه الغالي لتتغدي معايا قلتلها الي يريحك و روحت قعدت قدام التلفزيون و هي دخلت لبسه عبايا بيتي لزقه عليها و طرحه مغطيه شعرها بس المهم لقتها بتنادي عليا عاوزاني اقف اجيب حاجه من الرف الي فوق و هي واقفه قصادي و هنا بدايه الحلو و قفت وراها و جبت الحاجه و هي المسافه بين المطبخ و الحيطه حوالي ٤٠ سنتي و انا قلت ابعدي اجيب الحاجه قلتلي لا انا سانده حاجه تنيا هطقع قلت تمام و انا اي لازق في طيزها و اوف يا جدعان و اقف بجيب الحاجه وهي رايحه يمين و شمال علي اساس انها بتشورلي علي حاجه تنيا فا انا ابتدي زبي يقف و انا كنت بحاول ابعد مش عارف ابعد و بتاعي و قف بين طيازها و لقتها و قفت كده و بتقولي بصوت ممبوح ايوا هو البطرمان ده و حسيت بنفسها و هو بيعلي و بتسخن اوي روحت جايبه و رجعت معادي و حاطط مخده علي زوبري علشان اداريه حضرت الاكل و كلنا و دخلت القوضه بتاعتي و هي دخلت اوضتها و لقتها بتنادي عليا تعالي معلش ساعدني في ترتيب الدولاب كانت مطبقه هدوم كتير و قلتلي معلش هتاخد الهدوم و هقولك تحطها فين خد الهدوم و قلتلي المكان و احطو فيه و هي كانت قدامي في كل مره و لقتها مره واحده ماسكه زوبري اوي و بتقولي انت اي مش بتحس قلت خلاص انا غلطان اني فكرت أنها هتسكت المهم قلتلها انا اسف مش واخد بالي لقت بتقولي تعبتني اوي و لقتها حضناني قلتلي مش بتحس بتعبي ليه بجد انا محتاجه لراجل معايا قلتلها انا معاكي اهو في اي انا قلت اتقل عليها لقتها ماسكه زبي و راحت فاكه زراير البنطلون قالتلي انا تعبت منك انتي قلتلها انتي ام صحبي مش هينفع قلتلي لا سبلي نفسك اوي و راحت واخده بقي في بوسه اي من بتاعت الشفايف البلدي دي و يا يلهوي يا جدعان روحت في دنيا تنيا و روحت ماسكها و قلبتها علي السرير و ادتها زوبري و راحت واخداه في بقها كله و روحت قالع و قلعها معيا و بقينا احنا الاتنين عريانين خالص امهم فضلت تمصلي و سابته و انا بقا روحت ماسك زبي و حطيته بين بزازها و فضلتةانيت في بزازها و هي راحت في عالم تاني روحت باعد زبري من علها و مسكت كسها بين شافية من و فضتلت امص كسها و روحت قالبها تنام عل
عى وءشتة
