القصه دي حقيقيه مع اختلاف الاسماء فقط
في يوم واحد صاحبي عرفني علي واحد صاحبه اسمه محمد مع الوقت حصل تقارب مع محمد و عرفني علي اخته الاكبر منه و عندها شركه صغيره لبيع ادوات منزليه بالقسط علشان كنت عايز اشتري حاجه بالقسط المهم اول ما شوفت اخته لاقيتها ست زي القمر عرفت بعدها انها في سن ٣٨ لكن صاروخ و زي القمر و كان عمري وقتها ٣٠ سنه المهم حصل كلام بينا و لاقيتها دمها خفيف و بتهزر وطبعا انا طول الوقت مش شايل عيني من عليها و هي لاحظت و كانت محرجه قوي لكن مع نظراتي بدأت تتجاوب بس بحظر المهم مشيت من عندها و هي واخده كل تفكيري بعدها بكام يوم روحت ليها بحجه اشتري حاجه تانيه رحبت بيا و حسيت انها فرحت لما شافتني و حسيت انها عارفه اني جاي اشوفها مش اشتري .. المهم بدأنا نتعرف بشكل اكبر و عرفت انها ارمله من ٥ سنوات و عندها بنتين و ولد صغير البنت الكبري ١٨ سنه و الاصغر ١٥ سنه و الولد ١١ سنه و طبعا قلت ليها اني معجب بجمالها و هي كانت مبسوطه و محرجه طلبت مني اشتغل معاها اني اجي امسك الشركه في الفتره المسائيه لانها بتقعد طول اليوم و ده مأثر علي عيالها الشركه كانت عباره عن غرفتين و ريسيبشن فيه مكتب و اجهزه و غرفه فيها اجهزه و غرفه في اخر الشقه كانت عاملاها استراحه و مخزن فيها سرير صغير و هي بيتها قريب من المكتب المهم وافقت و اشتغلت معاها و تطورت علاقتنا و تقربت منها و من اولادها جدا و تحولت علاقتي بيها الي علاقه جنسيه و طبعا كانت بتحصل في الغرفه في المكتب و اصبحت جوزها في السر و اب للاولاد في العلن بس حسيت ان بناتها مش معتبرني اب و لاقيت اهتمام من البنت الكبيره و كانت دايما تحب تيجي تقعد معايا و كانت نظراتها احيانا فيها احساس حب لغاية في يوم عيد ميلاد الابن الصغير و عملوه بينهم و كنت معاهم بعد ما طفينا الشمع قعدنا و شغلنا موسيقي يرقصو عليها و كلنا رقصنا و فرحنا و شغلنا اغاني هاديه شويه و هدينا النور فقلت الجو ده محتاج نرقص مع بعض ممكن حد يرقص معايا فكلنا قمنا نرقص مع بعض اهو اي حد يحضن اي حد و طبعا كان مستحيل ابدأ بالام علشان العيال ما تاخدش بالهم بدأت بالبنت الكبيره و احنا بنرقص حضنتني حضن خلاني انا روحت منها و حركة ايديها علي جسمي حركة واحده عايزه تترمي في حضن حبيبها المهم عديت الموقف و تاني يوم جت لي البنت كاعادتها في الفتره الي باكون فيها و تقعد معايا فتحت معاها كلام و قلت لها انها بترقص حلو و اني كنت سعيد جدا و انا بارقص معاها فلاقيتها فرحة قوي بكلامي و كانت سعيده جدا فقلت لها تعرفي نفسي ارقص معاكي تاني فقالت فين بقي ؟ فقلت لها هنا ممكن نرقص فقالت و الشركه قلت لها نقفل الباب و لو حد جه نبقي نفتح له عادي ماهو لما بناكل بنقفله كأننا كنا بناكل فقالت ماشي قمت شغلت موسيقي هاديه و انتظرت كام دقيقه قبل ما اقفل الباب علشان تنسجم مع الموسيقي و قفلت الباب و مسكت ايدها و حضنتها لاقيتها سايبه نفسها خالص رقصنا شويه و احنا بنخضن بعض قوي فعدلت وشها و بصيت في عينيها لاقيتها رايحه خالص و نزلت ابوسها من شفايفها لاقيتها كأنها منتظراها بفارغ الصبر البوسه قعدت اعتقد اكتر من ربع ساعه و كلها تحسيس علي جسمها و بزازها لغاية ما ضاعت خالص اخدتها علي غرفه الاستراحه و حضنتها تاني و بوستها تاني و انا باخلع لها ملابسها لغاية ما بقت الاندر و البراه لاقيتها بصت في وشي و قالت لي بحبك انت بتحبني فقلت لها بحبك اترمت في حضني و سلمت لي نفسها خالص نمت معاها بس طبعا من بره الكس و فضلت بنت عاديه بس كنت باستمتع برومانسيه العلاقه و براءتها و بقيت انيك امها الصبح و هي اخر النهار استمرينا علي كده حوالي سنه و بعدين بدأت الام تشك فينا و حصلت مشاكل و البنت شكت في امها و اننا علي علاقه و الموضوع تحول اني كان لازم ابعد عنهم الاتنين و بعدت عنهم بس كانت تجربه حلوه و ممتعه
في يوم واحد صاحبي عرفني علي واحد صاحبه اسمه محمد مع الوقت حصل تقارب مع محمد و عرفني علي اخته الاكبر منه و عندها شركه صغيره لبيع ادوات منزليه بالقسط علشان كنت عايز اشتري حاجه بالقسط المهم اول ما شوفت اخته لاقيتها ست زي القمر عرفت بعدها انها في سن ٣٨ لكن صاروخ و زي القمر و كان عمري وقتها ٣٠ سنه المهم حصل كلام بينا و لاقيتها دمها خفيف و بتهزر وطبعا انا طول الوقت مش شايل عيني من عليها و هي لاحظت و كانت محرجه قوي لكن مع نظراتي بدأت تتجاوب بس بحظر المهم مشيت من عندها و هي واخده كل تفكيري بعدها بكام يوم روحت ليها بحجه اشتري حاجه تانيه رحبت بيا و حسيت انها فرحت لما شافتني و حسيت انها عارفه اني جاي اشوفها مش اشتري .. المهم بدأنا نتعرف بشكل اكبر و عرفت انها ارمله من ٥ سنوات و عندها بنتين و ولد صغير البنت الكبري ١٨ سنه و الاصغر ١٥ سنه و الولد ١١ سنه و طبعا قلت ليها اني معجب بجمالها و هي كانت مبسوطه و محرجه طلبت مني اشتغل معاها اني اجي امسك الشركه في الفتره المسائيه لانها بتقعد طول اليوم و ده مأثر علي عيالها الشركه كانت عباره عن غرفتين و ريسيبشن فيه مكتب و اجهزه و غرفه فيها اجهزه و غرفه في اخر الشقه كانت عاملاها استراحه و مخزن فيها سرير صغير و هي بيتها قريب من المكتب المهم وافقت و اشتغلت معاها و تطورت علاقتنا و تقربت منها و من اولادها جدا و تحولت علاقتي بيها الي علاقه جنسيه و طبعا كانت بتحصل في الغرفه في المكتب و اصبحت جوزها في السر و اب للاولاد في العلن بس حسيت ان بناتها مش معتبرني اب و لاقيت اهتمام من البنت الكبيره و كانت دايما تحب تيجي تقعد معايا و كانت نظراتها احيانا فيها احساس حب لغاية في يوم عيد ميلاد الابن الصغير و عملوه بينهم و كنت معاهم بعد ما طفينا الشمع قعدنا و شغلنا موسيقي يرقصو عليها و كلنا رقصنا و فرحنا و شغلنا اغاني هاديه شويه و هدينا النور فقلت الجو ده محتاج نرقص مع بعض ممكن حد يرقص معايا فكلنا قمنا نرقص مع بعض اهو اي حد يحضن اي حد و طبعا كان مستحيل ابدأ بالام علشان العيال ما تاخدش بالهم بدأت بالبنت الكبيره و احنا بنرقص حضنتني حضن خلاني انا روحت منها و حركة ايديها علي جسمي حركة واحده عايزه تترمي في حضن حبيبها المهم عديت الموقف و تاني يوم جت لي البنت كاعادتها في الفتره الي باكون فيها و تقعد معايا فتحت معاها كلام و قلت لها انها بترقص حلو و اني كنت سعيد جدا و انا بارقص معاها فلاقيتها فرحة قوي بكلامي و كانت سعيده جدا فقلت لها تعرفي نفسي ارقص معاكي تاني فقالت فين بقي ؟ فقلت لها هنا ممكن نرقص فقالت و الشركه قلت لها نقفل الباب و لو حد جه نبقي نفتح له عادي ماهو لما بناكل بنقفله كأننا كنا بناكل فقالت ماشي قمت شغلت موسيقي هاديه و انتظرت كام دقيقه قبل ما اقفل الباب علشان تنسجم مع الموسيقي و قفلت الباب و مسكت ايدها و حضنتها لاقيتها سايبه نفسها خالص رقصنا شويه و احنا بنخضن بعض قوي فعدلت وشها و بصيت في عينيها لاقيتها رايحه خالص و نزلت ابوسها من شفايفها لاقيتها كأنها منتظراها بفارغ الصبر البوسه قعدت اعتقد اكتر من ربع ساعه و كلها تحسيس علي جسمها و بزازها لغاية ما ضاعت خالص اخدتها علي غرفه الاستراحه و حضنتها تاني و بوستها تاني و انا باخلع لها ملابسها لغاية ما بقت الاندر و البراه لاقيتها بصت في وشي و قالت لي بحبك انت بتحبني فقلت لها بحبك اترمت في حضني و سلمت لي نفسها خالص نمت معاها بس طبعا من بره الكس و فضلت بنت عاديه بس كنت باستمتع برومانسيه العلاقه و براءتها و بقيت انيك امها الصبح و هي اخر النهار استمرينا علي كده حوالي سنه و بعدين بدأت الام تشك فينا و حصلت مشاكل و البنت شكت في امها و اننا علي علاقه و الموضوع تحول اني كان لازم ابعد عنهم الاتنين و بعدت عنهم بس كانت تجربه حلوه و ممتعه
