تحرر محارم واقعية ماما ساعدت خالي اخوها ينيكنى قدامها

[TIAZEVA]

بعد أن نكت ماما خمسة او ست مرات اثناء عمل مساج وتدليك ليها كل ليلة وتعودت عليا و صارت تسالنى بعد النيك والتعب ان اخبرها بصراحة و بكل ثقة تجاربى الجنسية وعلاقاتى بغيرها بكل صدق وهذا كان يثيرها ويهيجها عليا جدا بعنف و جنون وتطلب أوضاع وطرق شاذة غير عادية معى فى النيك و لاحظت انها تعتصر طيظى ووتدخل صباعين فيا وتنيكنى باشتهاء غريب و اعترفت ماما لى بكل حياتها الجنسية منذ ولدت وحتى هذه اللحظة ووعن زوجها السابق الديوث و عشاقها من الجنسين وممارستها السحاق مع جارتها ومع ضرتها ومع صديقاتها و الجارات و كلمتنى بكل تفصيل عن عشاقها الرجال والشباب والمراهقين حتى من اصحابى فى المدرسة ومع المدرسين والمدرسات بتوعى وعن اصدقاء بابا وعن ازواج اخواتى البنات ووحتى عن علاقتها باخى الاكبر الطبيب . اخبرتها ان خالى اخوها محمود ناكنى وكم تالمت منه ولكن كم تمتعت وكم اشتاق لينيكنى بقضيبه الجميل فضحكت وقالت إن خالى محمود عشيقها أيضا و ينام معاها عندما تذهب إلى القرية فى الإجازات. وسالتنى ان كنت عاوز او اشتاق ان ينيكنى اخوها محمود و انها تحب جدا انها تكون موجودة معانا تشاهد اخوها محمود ينيكنى قدام عنيها .. فلم ارد و سكت و احتضنتها وقمت انيكها بقوة وهيجان وفن رومانسي بينما انا اتخيل واتذكر محمود خالى ينيكنى فىةتلك اللحظة واحسست بمتعة قضيبه الجميل العملاء ينيك احشائى بلذة والأم غريبة متنوعة ..
بعد اسبوع جاء لزيارتنا خالى محمود و ناكنى فى حجرتى ومتعنى جدا بينما ماما كانت فى زيارة مدام ملكة ، و جاءت أمى و دخلت حجرتى و راتنى اغنج وتلذذ واعانق خالى بعشق واطلب منه انه ينيكنى بقوة وعنف أكثر ورأيت ماما تنظر لى وتبتسم وعيونها تلمع و فها مفتوح تراقبنا وهو ينيكنى حتى هلكنا مم التعب
بالليل بعد العشاء دخلت لامى العارية اعمل لها مساج وتدليل عاريا و عندما غرست فضيبى عميقا فى فتحتها الشرجية دخل خالى محمود عاريا و ضمنى بقوة وقضيبه الرهيب يفشخنى ويدخل كله جوايا و اعتدلت أمى وصارت تحتضننى من الامام و قضيبى فى كسها بينما محمود خالى ينيكنى بين اردافى من الخلف و أمى تفشخ اردافى ووتدلك بزازى و تمص قضببى بفرح وشهوة و هى تضحك و تنظر لوجهى وعيونها تضحك وتلمع فى حال غريبة و تهمس بقوة وغنج تقول لاخيها بحماس شديد .. نيكه قوى يامحمود نيك سامى ابنى وحبيبى وعشيقى علشان هو ينيكنى كل ليلة للصبح ، نيك حبيبى روحى قوى، نيكه يا محمود ياللا نيكه يامحمود نيك سامى عشيقى نيكه اوجعه يامحمود نيك ابنى زى مانكتنى كل يوم فى طيظى يامحمود نيكه نيكه نيكه اوجعه متعه نيكه دلعه قوى قطع طياظه يا محمود وكلما نطقت يزداد محمود جنونا وعنفا

اضغط لقراءة المزيد...

 

[بعشق البزاز الكبيره ملبن]

يابختك يامحمو

بعد أن نكت ماما خمسة او ست مرات اثناء عمل مساج وتدليك ليها كل ليلة وتعودت عليا و صارت تسالنى بعد النيك والتعب ان اخبرها بصراحة و بكل ثقة تجاربى الجنسية وعلاقاتى بغيرها بكل صدق وهذا كان يثيرها ويهيجها عليا جدا بعنف و جنون وتطلب أوضاع وطرق شاذة غير عادية معى فى النيك و لاحظت انها تعتصر طيظى ووتدخل صباعين فيا وتنيكنى باشتهاء غريب و اعترفت ماما لى بكل حياتها الجنسية منذ ولدت وحتى هذه اللحظة ووعن زوجها السابق الديوث و عشاقها من الجنسين وممارستها السحاق مع جارتها ومع ضرتها ومع صديقاتها و الجارات و كلمتنى بكل تفصيل عن عشاقها الرجال والشباب والمراهقين حتى من اصحابى فى المدرسة ومع المدرسين والمدرسات بتوعى وعن اصدقاء بابا وعن ازواج اخواتى البنات ووحتى عن علاقتها باخى الاكبر الطبيب . اخبرتها ان خالى اخوها محمود ناكنى وكم تالمت منه ولكن كم تمتعت وكم اشتاق لينيكنى بقضيبه الجميل فضحكت وقالت إن خالى محمود عشيقها أيضا و ينام معاها عندما تذهب إلى القرية فى الإجازات. وسالتنى ان كنت عاوز او اشتاق ان ينيكنى اخوها محمود و انها تحب جدا انها تكون موجودة معانا تشاهد اخوها محمود ينيكنى قدام عنيها .. فلم ارد و سكت و احتضنتها وقمت انيكها بقوة وهيجان وفن رومانسي بينما انا اتخيل واتذكر محمود خالى ينيكنى فىةتلك اللحظة واحسست بمتعة قضيبه الجميل العملاء ينيك احشائى بلذة والأم غريبة متنوعة ..
بعد اسبوع جاء لزيارتنا خالى محمود و ناكنى فى حجرتى ومتعنى جدا بينما ماما كانت فى زيارة مدام ملكة ، و جاءت أمى و دخلت حجرتى و راتنى اغنج وتلذذ واعانق خالى بعشق واطلب منه انه ينيكنى بقوة وعنف أكثر ورأيت ماما تنظر لى وتبتسم وعيونها تلمع و فها مفتوح تراقبنا وهو ينيكنى حتى هلكنا مم التعب
بالليل بعد العشاء دخلت لامى العارية اعمل لها مساج وتدليل عاريا و عندما غرست فضيبى عميقا فى فتحتها الشرجية دخل خالى محمود عاريا و ضمنى بقوة وقضيبه الرهيب يفشخنى ويدخل كله جوايا و اعتدلت أمى وصارت تحتضننى من الامام و قضيبى فى كسها بينما محمود خالى ينيكنى بين اردافى من الخلف و أمى تفشخ اردافى ووتدلك بزازى و تمص قضببى بفرح وشهوة و هى تضحك و تنظر لوجهى وعيونها تضحك وتلمع فى حال غريبة و تهمس بقوة وغنج تقول لاخيها بحماس شديد .. نيكه قوى يامحمود نيك سامى ابنى وحبيبى وعشيقى علشان هو ينيكنى كل ليلة للصبح ، نيك حبيبى روحى قوى، نيكه يا محمود ياللا نيكه يامحمود نيك سامى عشيقى نيكه اوجعه يامحمود نيك ابنى زى مانكتنى كل يوم فى طيظى يامحمود نيكه نيكه نيكه اوجعه متعه نيكه دلعه قوى قطع طياظه يا محمود وكلما نطقت يزداد محمود جنونا وعنفا

ويابختك يامحمود.. وانت بتنيك اختك وابنها

بعد أن نكت ماما خمسة او ست مرات اثناء عمل مساج وتدليك ليها كل ليلة وتعودت عليا و صارت تسالنى بعد النيك والتعب ان اخبرها بصراحة و بكل ثقة تجاربى الجنسية وعلاقاتى بغيرها بكل صدق وهذا كان يثيرها ويهيجها عليا جدا بعنف و جنون وتطلب أوضاع وطرق شاذة غير عادية معى فى النيك و لاحظت انها تعتصر طيظى ووتدخل صباعين فيا وتنيكنى باشتهاء غريب و اعترفت ماما لى بكل حياتها الجنسية منذ ولدت وحتى هذه اللحظة ووعن زوجها السابق الديوث و عشاقها من الجنسين وممارستها السحاق مع جارتها ومع ضرتها ومع صديقاتها و الجارات و كلمتنى بكل تفصيل عن عشاقها الرجال والشباب والمراهقين حتى من اصحابى فى المدرسة ومع المدرسين والمدرسات بتوعى وعن اصدقاء بابا وعن ازواج اخواتى البنات ووحتى عن علاقتها باخى الاكبر الطبيب . اخبرتها ان خالى اخوها محمود ناكنى وكم تالمت منه ولكن كم تمتعت وكم اشتاق لينيكنى بقضيبه الجميل فضحكت وقالت إن خالى محمود عشيقها أيضا و ينام معاها عندما تذهب إلى القرية فى الإجازات. وسالتنى ان كنت عاوز او اشتاق ان ينيكنى اخوها محمود و انها تحب جدا انها تكون موجودة معانا تشاهد اخوها محمود ينيكنى قدام عنيها .. فلم ارد و سكت و احتضنتها وقمت انيكها بقوة وهيجان وفن رومانسي بينما انا اتخيل واتذكر محمود خالى ينيكنى فىةتلك اللحظة واحسست بمتعة قضيبه الجميل العملاء ينيك احشائى بلذة والأم غريبة متنوعة ..
بعد اسبوع جاء لزيارتنا خالى محمود و ناكنى فى حجرتى ومتعنى جدا بينما ماما كانت فى زيارة مدام ملكة ، و جاءت أمى و دخلت حجرتى و راتنى اغنج وتلذذ واعانق خالى بعشق واطلب منه انه ينيكنى بقوة وعنف أكثر ورأيت ماما تنظر لى وتبتسم وعيونها تلمع و فها مفتوح تراقبنا وهو ينيكنى حتى هلكنا مم التعب
بالليل بعد العشاء دخلت لامى العارية اعمل لها مساج وتدليل عاريا و عندما غرست فضيبى عميقا فى فتحتها الشرجية دخل خالى محمود عاريا و ضمنى بقوة وقضيبه الرهيب يفشخنى ويدخل كله جوايا و اعتدلت أمى وصارت تحتضننى من الامام و قضيبى فى كسها بينما محمود خالى ينيكنى بين اردافى من الخلف و أمى تفشخ اردافى ووتدلك بزازى و تمص قضببى بفرح وشهوة و هى تضحك و تنظر لوجهى وعيونها تضحك وتلمع فى حال غريبة و تهمس بقوة وغنج تقول لاخيها بحماس شديد .. نيكه قوى يامحمود نيك سامى ابنى وحبيبى وعشيقى علشان هو ينيكنى كل ليلة للصبح ، نيك حبيبى روحى قوى، نيكه يا محمود ياللا نيكه يامحمود نيك سامى عشيقى نيكه اوجعه يامحمود نيك ابنى زى مانكتنى كل يوم فى طيظى يامحمود نيكه نيكه نيكه اوجعه متعه نيكه دلعه قوى قطع طياظه يا محمود وكلما نطقت يزداد محمود جنونا وعنفا

يابختك يامحمود وانت بتنيك اختك وابنها العرص المتناك كمان ومع بعض يامحمود... نيكهم ولاد المتناكه دول اوى يامحمود... وانا هاجى وانت قالع هدومك وبتنيكهم وانيكك انت كمان يامحمود واغرزه كله فى طيزك يامحمود عشان تجرب النيك انت كمان يامحمود وبعدين انيك اختك المومس وابنها الديوث اكبر معرص على امه يامحمود... هههههههه..... جميله