NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

فؤاد ورغي

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
5 فبراير 2022
المشاركات
19
مستوى التفاعل
294
العمر
23
الإقامة
تونس
نقاط
81
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
Tunisie
توجه جنسي
عدم الإفصاح
لو ممكن يا شباب شوية تفاعل بس لان التفاعل ميت عالاخر فبكده حسيت أن القصة مش عجباكو لو حيبقى مفيش تفاعل حوقف كتابة وبس كده، آسف لو طولت عليكو أسيبكم مع القصة دلوقتي:


كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف ليه لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل اي حاجة بس عمال ابص للمشهد اتمنيت لو يدوم الاف السنين كانت إحدى بزاز فيحاء طالعة من فوق القميص، زي مقلتلكم مكنتش لابسة اندر وير فخرجت. الحقيقة بز فيحاء مش أحسن من بز مريم أو منيرة ولا أكبر ولا حاجة بس مش عارف ليه حسيت بإحساس فريد من نوعو لما شفتها كأني أول مرة فحياتي أشوف بز ،وانا متنح كده وسارح بخيالي وجمال وروعة البز كانت فيحاء صحيت خلاص
فيحاء: فااارس؟؟ صباح الخير مالك عالصبح متنح كده .
أنا اصلا كنت مش سامع ولا فاهم كلامها بالعافية فأول مصحيت من الخيال رحت بكل هدوء وبرودة ددمم مديت إيدي ودخلت بز فيحاء جوة القميص وهي كانت متفاجأة أو مصدوم مقلتش كلمة وروحت طلعت من عندها على طول وكنت سامعها بتقول "يا مصبتي أنا إتفضحت". مكنتش عارف هي ليه بتقول كده بس المهم اطلع بقى غسلت حالي وروحت قعدت مع باقي العيلة عشان نفطر شوية ودخلت فيحاء وكانت مكسوفة أوي الحقيقة أنا كمان كنت مش قادر ابصلها فعينها المهم وأنا باكل لاحضت إن عفاف عمالة تبصلي بغرابة أصلاً علاقتي أنا وعفاف مكنتش كويسة أوي يعني يا دوبك نتكلم حتى بيمر يومين ثلاثة ومنقلش كلمة لبعض يعني فاهم كأننا غرباء مش إخوات عكس علاقتي ب هدى( أختي الصغيرة 17 سنة نتعرف عليها أكثر فباقي الأجزاء) كنت دايما بحاول أهزر معها وأستفزها المهم عفاف من لحضات إتغيرت معملتها خالص وعمالة تبصلي وتبتسم بس في خباثة في إبتسامتها يعني، قررت أتجهلها خالص اصلا دماغي كلها مليانة بمنضر بز فيحاء ومش قادر ابطل تفكير فيها. المهم كملت فطرت وزي العادة قلت أخرج اخذلك كم لفة برى وأشوف لو في شراميط تتناك وحيكون الدور على مين يعني غيرت هدومي وطلعت بقى، مش عارف أروح فين بس لقيت مرات عمي هنادي كانت حاملة غراض كتير بأيديها وكأنها مسافرة فقلت اسعدها في حمل الحجات لحد الطريق العام وهناك هتلاقي موصلات وتروح زي مهي عايزة
أنا: صباح الخير، هاتي اساعدك يا مرات عمي
هنادي: صباحو، جيت في وقتك يا ولى تعال إحمل معيا الاغراض دي
أنا: تحت أمرك، هما فين الولاد مبيسعدوكش ليه
هنادي: أهم متنيلين نايمين جوة ولاد العرص
أنا: **** كل ده دلع منك ازاي متمرمطة كده وهما نايمين بقى
هنادي: زي مقلت الدلع ونتايجو بقى
أنا: طب ايه كل ده هو أنت رايحة
هنادي: رايحة بيت ابويا
أنا: **** خير، إوعى يكون عمي يكون مزعلك
هنادي: هو يقدر، بس وحشني اهلي واخويا قلت أروح ازورهم
أنا:ااا كده بقيت فاهم، بس متطوليش بقى حتوحشينا
هنادي: لا بقى يا راجل
أنا: ايوة واللهي ده أنت زهرة الريف كلها، أجمدهم خالص
هنادي: إجمد يا ولى
أنا: واالهي بتكلم بجد أنت قم...
هنادي: كفاية بقى، في ايه مالك اليومين دول لسانك بقى طويل أكثر من اللازم
أنا: لا أنا بس بقول الحقيقة وبس
هنادي: بص كفاية أنا هنادي يا ولى أنت عارف يعني ايه يعني أنا فاهمة كل حاجة فبلاش
أنا: بلاش ايه يا مرات عمي
هنادي: أنا فاهمة كل حاجة وعارفة بتعمل كده ليه وأنا اڨلك انسى تعمل كده خلاص
أنا: يا مرات عمي أعمل ايه أنا مش فا.....
هنادي: أنت فاهم وأنا عارفة فبلاش تعمل دور البريئ وانسى يا واد.
الحقيقة أنا كنت فاهم هي بتتكلم عن ايه فإستحيت أني اكمل كلام بقى سكت خالص ووصلت بمرات غمي للمكان الي هي رايحة ناحيتو وركبت في المواصالات وراحت وأنا راجع قلت أحاول إغتنم الفرصة وأروح اتمتع حبتين مع أمينة بقى رجعت لبيت عمي كنت حدق الباب بس هو فتح على طول
أنا: صباح الخير يا أمين ازيك(أمين إبن عمي الأوسط 20 سنة)
أمين: صباح الخير فارس، انت تمام
أنا: تمام، أنت رايح لمكان
أمين: ايوة، راح مشوار كده أنت عاوز حاجة
أنا:طيب أنا عاوز وائل هو جوة
أمين:طيب واللهي مأنا عارف هو راح المدرسة والا لسى أدخل شوف، يلا سلام
أنا: سلام يا إبن العم.
دخلت كده رحت غرفة أمينة على طول طرقة الباب ملقيتش حد فقلت أروح الصالون أكيد القيها هناك وفعلا لقيتها
أمينة: فارس؟؟
أنا: بيقولو صباح الخير
أمينة: انت جيت امتى ودخلت ازاي
أنا: مأنا كنت واحشك أوي فطرت كده وجيت لبنت عمي حبيبت قلبي
أمينة: لا بجد هههه
أنا: ااه واللهي.
قعدت جمبها وبقينا نرغي شوية كده وبعدينا حطينا نتفرج على فلم كده رومنسي وبقينا نتفرج مع بعض لحد مبداء البطل يبوس البطل بداءت الشهوة تتحرك عندي رحت قربت لأمينة بالراحة ونزلت عند ودنها وقلتلها بالراحة
أنا: مأنا كمان عايز أبوس بقى يا قمر أنت.
راحت على طول مسكت دماغي ودخلنا فبوسة وبدأت شفايفنا كنا بناكل في شفايف بعض وعدينا وقت طويل بنوس فبعض وبعدين بعدتها عنها بالراحة
أنا: أنا نسيت اسأل هو وائل هنا
أمينة: راح المدرسة ليه؟؟
أنا: يعني ماهو برضو عيب يخش يشوفنا كده
أمنية: ههههه لا بج... .
رجعت اخدت شفايفها ببقي وحملتها فحضني ورحت بيها غرفتها ورميتها على السرير وقلعتلها كل ثيابها ونزلت رجعت ابوس فيها بالراحة وادعك بززها الطرية الصغيرة وبعدين ابتديت انزل على رقبتها ابوسها وامصها بالراحة وانزل لحد موصلت لبزها ورحت برضع بز والبز التانية ادعك بيها ونزلت بايدي التانية لحد كسها وابتديت افكر بالراحة وهي بدات تهيج وعمالة تلعب بإيديها على شعري شوية كده وابتديت ادخل صباعي جوة كسها الضيق بالراحة واخرج بعد فترة دخلت صباعي تاني جوة كسها وهي خلاص بقى هاجت عالاخر وأنا كنت كل مرة ارضع بز من بززها الصغيرة واخطف بوسة صغيرة كده وارجع لبززها بعد مهاجت عالاخر راحت قومتني وأخذت شفافي ببقها وعاملة تزقني لورى وتمشي بالراحة لحد مسندت ضهري مع الحيطة وراحت تحرك ايدها بالراحة على زبري من فوق البنطلون وكان على اخرو بقى
أمينة: حرام تعذبو جوة سجنك ده سيبو يتمتع
أنا: تحت أمرك يا سيادة الضابط فك سراحو .
ابتسمت كده وراحت قلعتني البنطلون وبقيت ملط بقى وبدأت تفرك زبري بإديها الناعمة الطرية الحلوة وراحت تفت فإديها وبلت زبري بإيديها ورفعت رجل كده سنتدها عالحيطة وقربت كسها مني وراحت تفرك زبري على زنبورها وبعديت بدأت تضغط بكسها على زبري لحد مدخل الراس جوة كس.. كس ايه ده يبقى اي حاجة الا كس ممكن يكون بركان او جهنم ده سخن لدرجة تحس انو بيلسع بزبرك بجد المهم دخل الراس وهي رفعت راسها وبصتلي اصل كنا الإثنين عمالين نبص ازاي هي تتفن في الشرمطة وعن نفسي أول مرة اجرب الوضع ده فكنت بجد مبهور وعاجبني الوضع جداً خاصة لما بدأ زبري يدخل أعمق بكسها الساخن وصوتها واهاتها بدأت تعلى بالراحة ونفسها السخن بدأ يطلع ويخرج بسرعة وهنا دخل زبري كلو جوة البركان ده أحسن بركان ممكن تشوفو فحياتك وبدأت ترك كسها بالراحة أنا الحقيقة كنت كأني مشلول من المتعة والوضع الرهيب ده ثواني وأنا غارق في بحر المتعة وحلاوة كسها الضيق على زبري لحد مقلت أنا العنتيل أنا الفحل هنا لازم أتصرف فرحت ساند رجلها الي عالحيطة بإيدي والايد التانية حطيتها على طيزها من ورى وهي راحت حاضناني بإيدها من فوق وإبتديت أنا أستلم زمام الأمور ورحت أنيك فيها بالراحة وعمال أسرع لحد مخلاص بدأت تتأوه جامد
أنا: أنت حلوة اوي بموت أنا فكسك الضيق ده
أمينة: ايوة يا إبن عمي نيكني بقى نيك كسي الهايج نار اااااه
أنا:بموت في كسك الهايج أنا حريحهولك يا قمر أنت بجد قمر
أمينة: أنت الوحيد الي ريحتني بجد عاوزة اتفشخ نيك
أنا: إبن عمك حيهري نيك يا بت ، أنت ايه
أمينة: أنا شرموطة
أنا: شرموطة مين
أمنية: شرموطتك أنت
أنا: أنا مين
أمينة: فارس، أنا شرموطك انت يا فارس أنا المتناكة بتاعك ااااه ايوة نيك كس شرموطتك بقى
أنا: انت كلبة زبري، أنت الوسخة بتاعتي كل معوز حاجي أكب فيكي شهوتي وامشي يا متناكة
أمنية: ايوة أنا متناكتك والوسخة بتاعك أنا متعة زبرك نيكني هريني بالمجرم الي داخل خارج جويا ده .
قعدنا كده دقايق احد مخلاص كل جسمي اتجنش وقربت أنزّل
أنا: حجيب ،مممممم
أمينة:لا مش جوة كسي.
وراحت بعدت عني ونزلت على ركبها ودخلت نصف زبري تقريبا ببقها المشكلة إن بقها ميفرقش كثير عن كسها ضيق وسخن أوي فرحت ماسك راسها ومثبتو وانيك جامد فبقها لحد مخلاص نزل رحت مدخل زبري لاقصى حد جوة بقها وكبيت كل لبني جوة بقها وياااه بى عالمتعة حسيت كل أعصابي مرتاحة خالص. والي زاد من متعتي أنها شربت كل لبني حتى نصفت زبري من كل قطرة لبن وبصتلي بعنيها النايمة الي تذوب الحجر وقالت
أمينة: حتكمل مش كده أنا لسى عايزة .
منغير مقول أي كلمة رحت لاطشها قلم كده قوي ورفعتها حملتها ورحت زتيتها على التخت وبعديت سحبتها بوضع الدوجي يعني رجليها عالارض ومفلقسة قدامية وساندة على السرير ورحت راشق زبري كلو جوة كسها فشهقت بقوة أوي من الواجع وبعدين مسكت شعرها كده وسحبتها عندي وابتديت أنيك فيها بكل قوة وعمال اشتمها وكده وهي تصيح وتتوجع جامد وأنا ولا هاممني بنيك بكل قوة واحنا كده فجأة الباب اتفتح ودخل وائل
وائل: أمينة أنت تما.... (وفضلت متسمر في مكانو مصدوم)
أمينة:هو أنت مش عندك دوام جاية دلوقتي ليه
وائل: الماستر مجاش رجعنا بدري
أمينة: طب يلا غور من وشي بقى
أنا: لا مش حيروح مكان خش يا وائل
أمينة:بس يا فا...
أنا:اخرسي خالص وبلاش تتأمري على اخوكي الصغير بقى
وائل:لا أنا حر...
أنا: يا عم متخش وأنت ساكت بقى متنرفزنيش.
دخل وائل وفضل واقف عند الباب ورجعت أنا بنيك في اختو وعمال اشتمها يا وسخة يا شرموطة واقلها بتييك قدام اخوكي ولاحضت أن الكلام ده هيجها أكثر حتى فزودت أكثر فالسرعة النيكة والشتيمة
أنا: كسك بقى اسخن وأنا بزنى بلحمك قدام اخوكي يا متناكة يا بنت المتناكة
أمينة: ايوة ايوة ااااااه نيكني جامد
أنا: أنا بنيكك اهو بنيك كس الضيق وامتع زبري بلحمك النجس زي مأنا عايز قدام رجالة عيلتك
أمينة: حتنيكني قدامهم كلهم وهما يجلخو علينا( وبصت لوائل) أنت مش بتجلخ ليه يا إبن المتناكة.
راح وائل مطلع زبرو تلرفيع الأبيض وبدأ يجلخ وهو متنح فينا بقى الحقيقة أني بنيك أخت قدام اخوها كان أجمد من إني أنيك ست قدام إبنها والا مش عارف لان البنت الي بنيكها أمينة المهم بعد دقائق مالنيك ده حسيت أني حكب تاني فراحت للمرة التانية بلعت زبري لحد النص تقريباً وكبيت جوة بقها واترميت عالسرير جمبها على ضهري وهي على طول طلعت فوقي زي الفارسة الي بيركب على فرسو
أمينة:مش حسألك تاني، أنا عايزة يعني حكمل نيك .
وكانت تحاول تمسك زبري الي لسى واقف زي الحجر رغم إني كبيت مرتين بس أنا مسكت إيديها الإثنين
أنا:تعال يا وائل قرب كده.
قرب وائل وجلس على قرن التخت كده
أنا: عاوزك تحشر زبر إبن عمك فكس أختك المتناكة دي
وائل: بس يا فار... .
من دون أي مقدمات راحت أمينة مدياه قلم بجد قوي جداً لدرجة أنهم بنفس القت إديها بقت معلمة على وشو
أمينة:خذت الاذن من مين عشان تتكلم
وائل: آسف
أمينة: إعمل زي مقلك وبقك مقفول.
طبعا راح وائل ماسك زبري وثبتو على كس أختو وهي قعدت عليه مش قادر أشرح متعة الموقف إنك تنيك أمينة دي متعة رهيبة قدام أخوها جنة من المتعة فمبالك أخوها هو الي بحط زبري جوة كسها كنت حاسس نفسي طاير من المتعة بجد ومع صعود ونزول أمينة على زبري قدام عيون أخوها الي مش بتترفع من على كسها زادت متعتي أكثر دقيقة مش أكثر وكان واضح على وائل الهيجان الشديد وهو يجلخ زبو الصغير فصعب عليا
أنا: تعال شاركني في نيك أختك
وائل:لا
أنا: يا إبني متخفش تعال بقى أنا بضمن تعال
وائل:لا شكراً
أمينة: سيبو مش هيقدر ولا هيعرف ينيك
أنا: ماشي يبقى هزنى بلحم أختك لوحدي.
فضلت أمينة تطنطط على زبري حبتين كده لحد متشنجت وكسها ضغط جامد على زبري وحسيت بأضفرها إتغرست فحسمي واحت عمالة تسيب حمم بركانية على زبري الي مقدرش يستحمل كل المتعة دي فرحت زقيتها من فوقي ورحت عند وشها وكبيت كل لبني ببقها واترميت جمبها أرتاح شوية وهي تاخذ نفس كده ثواني وراحت طرطقت صوابعها ببعض ببص القي وائل جمبها على ركبتو فاتح بقو فتفت تقريبا كل لبني الي جوة بقها الي كنت فاكرها بلعتو ببق أخوها راح بلع كل اللبن ونزل عند رجليها وبدأ يجلخ لحد مكب لبنو هو كمان ونضفها كلها من اللبن طبعا منضر يهيج الحجر فمبالك بزبري بقى
وائل: ستي
أمينة: عاوز أيه
وائل: ممكن اطلع عاوز أروح الحمام
أمينة: غور يلى
أنا: طب يلى نكمل نحن بقى
أمينة: نكمل ايه، لا روح خذ شاور عشان تهدى بقى أنا تهديت خلاص
أنا: طيب بلاش كسك ،طيزك
أمينة: لا مقدرش أصلاً ممكن بابا يجي أو أمين دلوقتي
أنا: طيب لو قلتلك حنيكك وغصب عنك حتمنعيني ازاي
أمينة: أبوس رجلك متعملش كده.
رحت واقف كده وحطيت رجلي قريبة من وشها
أمينة: ايه؟؟
أنا:ابوس رجلك متعملش كده"وأنا بقلدها" اهو أثبتي.
بصتلي وهي مستغربة بس كانت نضرتي حادة يعني مصمم في كلامي فراحت نزلت وكانت نضرت عينها صعبت عليا جامد واول مباست رجلي رحت رافعها كده وحضنتها وبوستها من جبينها وطلعو الحمام كنت فاكر الاقي وائل هناك بس ملقيتهوش أخذت شاور ورجعت البيت كنت بلبس هدومي بقى
أمينة: عارف أنا بتمتع معاك اوي اوي بجد
أنا: قصدك مش زيهم يعني
أمينة:زيهم؟؟ مين هما
أمينة: الي جربتي معاهم قبلي
أمينة: بتقول ايه ، مفيش....
أنا:لا يا أمينة مش عليا احنا الإثنين عارفين عمو جعفر وقعداتو وصحابو وفلوسو أنا ولا يهمني مدامك معيا عاوز أسمع سيرتهم معدى أني أحسن منهم هههههه
أمينة: عارف ليه عشان أنت بجد عاوزني وأنا عاوزاك مش بعمل كده وأنا قرفانة والا تحت تهديد ولا اي حاجة
أنا: بصي لو بيعملولك مشاكل ممكن اساعدك تتخلصي منهم خلاف كده أنا جمبك وجهزي نفسك المرة الجاية لما ازورك حنذوق طعم الطيز بقى
أمينة: يا خرابي
أنا:ايوة ، بقلك أيه قبل مروح خفي شوية عالواد وائل برضو يفضل اخوك
أمينة: ليه هو صعب عليك
أنا: ايوة، هو خبرني كل حاجة فخفي عليه شوية
أمينة: مش كل حاجة يخبرك بيها الواد ده تصدقها يا إبن عمي المرة جاية أحكيلك أنا كل حاجة.
رحت خذت بوستين عالطاير وحدة من الشفايف ووحدة من الكس وطلعت من هناك ورحت ادور على وائل رحت لوادي رحت بيت زميلو في المدرسة ومكنش ليه أثر فقلت أروح والمساء اشوفو بقى رجعت البيت وكان فاضي مفيش أي حركة او صوت رحت الصالون المطبخ ومكنش في حد رحت بيت البنات وفتحت لقيت بس عفاف هناك
أنا: فين فيحاء
عفاف: وعليكم السلام، متقرع الباب ياخي قبل متدخل
أنا: طيب يلى انجزي
عفاف:ندهتلها أمينة من شوية راحت عندها
أنا:طيب.
ولفيت عشان أخرج بقى بس عفاف كلمتني بطريقة غريبة كأن فيها غنج وكده
عفاف: مإحنا كمان بني أدمين ونعرف نعمل كل حاجة ونتكلم
أنا: بجد، طلعتي بني أدم زينا كنت عارف أصل شكلك بيوحي لكده، طب فين الجماعة مفيش حد
عفاف:ماما راحت تزور تيتة وجدو وبابا جاب الغنامات دلوقتي وطلع وهدى عندها دوام المساء مش حترجع البيت
أنا: طيب في غدى
عفاف: أكيد
أنا: طب حطيلي اتغدى عقبال مغسل حالي واجي.
خرجت بقى غسلت حالي ورحت لبس ثياب خفيفة ورحت المطبخة اول حاجة انتبهت ليها هو عفاف غير لبسها للبس خفيف عالاخر وضيق ومكنتش لابسة اند وير فخلاص فهمت أن البت دي عاوزة تلمح لحاجة بس أنا وعدت فيحاء عشان كده ححاول بدأت آكل بس الاكل كان طعمو مش حلو زي العادة
أنا: هو مين عمل الأكل ده
عفاف: أنا ليه معجبكش
أنا:ايوة وأنا أقول ده لا يمكن يكون طبخ بني آدم، وفيحاء مطبختش ليه
عفاف: كفاية رغي مكلنا زي بعض
أنا:لا لا لا لا وقفي عندك، بص لما أقلك ، إنت وأمك وأختك وابوكي واهلك والدوار كلو دي كل البلد مجتمعين مع بعض مش حتيجو فإصبع من أصابع فيحاء ماشي
عفاف: يا سلام، ايده كلو يا واد يا بختها بالحب ده
أنا: طبعا هي أختي وامي والثانية وأنا بموت فيها، بس أنت كمان أختي وبحبك إنما مش زي فيحاء
عفاف: إمتى نشوف شوية حب إحنا كمان مممم
أنا: حاجة تانية، من الصبح وأنت مش زي العادة بقلك ايه أنا مش عاوز أي تفهات بقى
عفاف: تفهات ايه مش فاهمة
أنا: أنت فاهمة كويس أجمدي، ودلوقتي غوري من وشي
عفاف: مشينا اهو، يا بخت فيحاء بقى.
خرجت وعمالة طول القعدة تتغنج وكده باين إنها عاوزة حاجة أو بتلمح لحاجة المهم كملت أتغديت وروحت نمت شوية لحد بعد الضهر أخذت الغنمات ورحت أرعاهم بقى والمغرب رجعت البيت زي العادة كنت عاوز اطلع اشوف وائل بس كنت كسلان فرحت تعشيت وخشيت غرفتي مستني فيحاء تجي زي العادة بس طولت أوي ومجتش وفجأة فتح الباب
أنا: يوووه فينك من بدري يا في.... أنت
عفاف: تددادا مفاجأة هااه
أنا: عاوزة ايه
عفاف: عادي ممكن تعتبرني فيحاء وكمل فرحتك يا خويا مانا برضو تعمل أي حاجة تعملهالك هي
أنا: حكينا الصلح في الموضوع ده وخلاص يلى غوري من وشي
عفاف: طيب حكينا، بس أمك بتندهلك في موضوع روح هي عوزاك.
طبعاً رحت أشوف عوزاني في ايه بقى ويا رب تستر
أنا: ندهتيلي يما
أمي:اه ندهتلك، هو أنت إمتى رحت لبيت أهلي
أنا: من يومين كده واللعي نسيت أبلغ سلامهم حتى
أمي: طيب، أنا زرتهم اليوم ولقيت خالتك سعاد هناك
أنا:طيب مش فاهم أنا مالي
أمي: ماهي خالتك عايزك تروحلها تساعدها فحمل حجات ثقيلة في البيت
أنا: إشمعني أنا اروحلها بقى متشوف اي حد بدالي
أمي: حتشوف مين تخلي رجال غريب يدخل على خالتك البيت وكمان الحرامية كثرت يا ولى
أنا: يوووه ياما أنت عارفة أنا محبش الحجات.
طبعا أنا من جويا كنت حطير من الفرح بس بتصنع الحجات دي وبس وببص لفيحاء القيها بتبتسم لأنها عارفة كل حاجة فأول مبصتلي ندهتلها تطلع فراحت خبرتهم أنها حتروح الحمام وطلعت راحت الحمام
أمي: تفضل خالتك بردو يا ولى وزي امك بردو
أنا: بفففف ماشي ماشي
أمي: أنا اتفقت معها عبعتك ليها بعد بكرة يوم الأحد فجهز حالك
أنا: ماشي يما ماشي تصبحو على خير.
طلعت من هناك واستنيت فيحاء حتى رجعت من الحمام
أنا: فينك يا فيحاء مستنيك من بدري
فيحاء: مش حقدر أجي
أنا: ليه بقى
فيحاء: امك اليوم عمالة تزن عليا طول اليوم إزاي نمت عندك امبارحة، اهدي الوضع يومين ثلاثة كده ونرجع زي العادة
أنا: يومين ثلاثة لا كثير أوي
فيحاء: **** في ايه يا ولى متجمد بقى
أنا: ماشي ماشي، طب هاتي بوسة كده .
ورحت بوستها من خدها مرة واخذت كم بوسة من شفايفها عالطاير كده ورحت راجع أوضتي بقى
أول مدخلت لقيت عفاف لسى هناك حتى ونايمة عالسرير
عفاف: هااي
أنا: أنت لسى هنا يلا اطلعي
عفاف: لا فيحاء مجتش عندك قلت أكيد زهق لوحدي فقررت أجي اعوضها
أنا: تعوضيها هو أنا مش قايلك ولا مين ست تعوضها ، يلى اطلعي برى
عفاف: ليه بقى يا عم عندها زي الي عندي وكمان بعرف أعمل كل الي بتعملو هي
أنا: عندها زيي وتعملي ال.. ايه الي بتهبدي فيه ده
عفاف: احنا فاهمين بعض كويس يا فارس بقى
أنا: بصي كلمتين مش أكثر يا تكلمي يا إطلعي برى
عفاف: معرفش يافارس حعمل الي أنت تعوزو مني، مثلا زي الي شفتو الصبح
أنا: بقلك ايه ده كان حادث بسيط مش أكثر
عفاف: ايوة أنا ممكن أعمل كده برضو واعتبرو حادث
أنا: (رحت ماسكها من شعرها)بقلك ايه متطلعنيش من ديني قلتلك ده حادث دي أختي يا حيوانة هو أنت
عفاف: اااه بجد يعني طيب والي أنا شفتو دلوقتي كمان حادث
أنا: شوفتو ؟؟ بتتكلمي عن ايه
عفاف: قبل دقيقتين كده حصل ايه أنت وفيحاء قدام الصالون
أنا: (رحت ساحب شعرها بقوة لفوق) طيب أنا بعمل كل حاجة مع فيحاء ولا أنت ولا غيرك حيعوض مكانها وحياة **** لو كررتي معيا الكلام ده حقطعك حتت
عفاف: هي الوسخة دي أحسن مني فإيه.
مش ليه كل الكلام الي قالتو محركش في حاجة بس لما قالت وسخة مشرتش بنفسي حتى إزاي رفعت إدي وإديتها قلم بجد اقوي من القوي ورحت ساحبها من شعرها
أنا: دي آخر واول مرة حنبهك أهو إوعى تتكلمي تاني عن فيحاء كده وحياة النبي ادفنك هنا وإعى كمان تفتكري نفسك زي فيحاء أو في مقمها وثالثة حاجة مش عايز أسمع تافهتك دي تاني ولا أشوف وشك ده هنا تاني.
ورحت زتيتها من شعرها برة الغرفة وقفلت الباب ويا لهوي ... هو أنا دلوقتي فمصيبة... والا فيحاء فمصيبة... والا أنا وفيحاء فمصيبة.. طب ممكن عفاف تخبر حد بالكلام ده.... لا طبعا ميمكنش.... طب أنا ضربتها ليه... عشان مفيش حد يتكلم عن فيحاء وحش قدامي ابدا مهما كان.... لا مش ده السبب مش عارف بس طبعاً حعرف في يوم عملت كده ليه .
طيب حاولت أنام بقى بس كان مالي دماغي مواضيع كثير زي خالتو سعاد وفيحاء اختي وعفاف ومشاكلها فكنت بفكر فكل ده لحد متعبت من التفكير فلقيت نفسي في سابع نوم، تاني يوم صحيت بدري وكملت تفكير بقى لحد مدخلت فيحاء عندي
فيحاء: فار... هو أنت صاحي
أنا: صباح النور، ايوة صاحي
فيحاء: صباح الورد، خير بقى ايه صحاك بدري كده( وإجت قعدت قدامي على السرير)
أنا:لا ولى حاجة بس نمت بدري امبارحة مش أكثر
فيحاء:طب يلى قوم وصحح ويلا نفطر يا واد
أنا: طب إنت حتجي عندي بالليل
فيحاء: مش عارفة أحاول
أنا: متجي بقى واللهي وحشتني
فيحاء: الضاهر في مواضيع جديدة هههه بس أحاول أنت عارف امك عمالة تزن عليا ازاي واخوكي بقى شب ومينفعش ومش عارفة الكلام البايخ كده الي بتقولو
أنا: طب ماشي، هاتي بوسة بقى
فيحاء:إستحي يا ولى **** مالك
أنا: يلى بقى بوسة وحدة بس .
إبتسمت كدة وادتني بوس سريعة وهي عمالة تبتسم وادتني البوسة ووقفت عشان تخرج
فيحاء: يلى بقى يا الواد اليوم راح بلاش كسل.
قمت وأنا فمزاج عالي جداً غسلت وشي وحالي ورحت عشان افطر معاهم أول مدخلت عفاف قلبت وشها على طول وكأن عفريت دخل عليها وعمالة تبصلي بنضرة كلها غيض وكده وأنا عملت نفسي ولا شايفها حتى واكلت وبعدين رحت غيرت هدومي وطلعت بقى ، طيب اليوم حنعمل ايه حنروح فين هيبقى في نيك والا لا حيمر عليا اليوم إزاي بقى، اتبع رجلي دلوقتي وبعدين حكتشف حيمر يومي إزاي .
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: modo0, meedo32, Ana loka و 43 آخرين
لو ممكن يا شباب شوية تفاعل بس لان التفاعل ميت عالاخر فبكده حسيت أن القصة مش عجباكو لو حيبقى مفيش تفاعل حوقف كتابة وبس كده، آسف لو طولت عليكو أسيبكم مع القصة دلوقتي:


كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف ليه لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل اي حاجة بس عمال ابص للمشهد اتمنيت لو يدوم الاف السنين كانت إحدى بزاز فيحاء طالعة من فوق القميص، زي مقلتلكم مكنتش لابسة اندر وير فخرجت. الحقيقة بز فيحاء مش أحسن من بز مريم أو منيرة ولا أكبر ولا حاجة بس مش عارف ليه حسيت بإحساس فريد من نوعو لما شفتها كأني أول مرة فحياتي أشوف بز ،وانا متنح كده وسارح بخيالي وجمال وروعة البز كانت فيحاء صحيت خلاص
فيحاء: فااارس؟؟ صباح الخير مالك عالصبح متنح كده .
أنا اصلا كنت مش سامع ولا فاهم كلامها بالعافية فأول مصحيت من الخيال رحت بكل هدوء وبرودة ددمم مديت إيدي ودخلت بز فيحاء جوة القميص وهي كانت متفاجأة أو مصدوم مقلتش كلمة وروحت طلعت من عندها على طول وكنت سامعها بتقول "يا مصبتي أنا إتفضحت". مكنتش عارف هي ليه بتقول كده بس المهم اطلع بقى غسلت حالي وروحت قعدت مع باقي العيلة عشان نفطر شوية ودخلت فيحاء وكانت مكسوفة أوي الحقيقة أنا كمان كنت مش قادر ابصلها فعينها المهم وأنا باكل لاحضت إن عفاف عمالة تبصلي بغرابة أصلاً علاقتي أنا وعفاف مكنتش كويسة أوي يعني يا دوبك نتكلم حتى بيمر يومين ثلاثة ومنقلش كلمة لبعض يعني فاهم كأننا غرباء مش إخوات عكس علاقتي ب هدى( أختي الصغيرة 17 سنة نتعرف عليها أكثر فباقي الأجزاء) كنت دايما بحاول أهزر معها وأستفزها المهم عفاف من لحضات إتغيرت معملتها خالص وعمالة تبصلي وتبتسم بس في خباثة في إبتسامتها يعني، قررت أتجهلها خالص اصلا دماغي كلها مليانة بمنضر بز فيحاء ومش قادر ابطل تفكير فيها. المهم كملت فطرت وزي العادة قلت أخرج اخذلك كم لفة برى وأشوف لو في شراميط تتناك وحيكون الدور على مين يعني غيرت هدومي وطلعت بقى، مش عارف أروح فين بس لقيت مرات عمي هنادي كانت حاملة غراض كتير بأيديها وكأنها مسافرة فقلت اسعدها في حمل الحجات لحد الطريق العام وهناك هتلاقي موصلات وتروح زي مهي عايزة
أنا: صباح الخير، هاتي اساعدك يا مرات عمي
هنادي: صباحو، جيت في وقتك يا ولى تعال إحمل معيا الاغراض دي
أنا: تحت أمرك، هما فين الولاد مبيسعدوكش ليه
هنادي: أهم متنيلين نايمين جوة ولاد العرص
أنا: **** كل ده دلع منك ازاي متمرمطة كده وهما نايمين بقى
هنادي: زي مقلت الدلع ونتايجو بقى
أنا: طب ايه كل ده هو أنت رايحة
هنادي: رايحة بيت ابويا
أنا: **** خير، إوعى يكون عمي يكون مزعلك
هنادي: هو يقدر، بس وحشني اهلي واخويا قلت أروح ازورهم
أنا:ااا كده بقيت فاهم، بس متطوليش بقى حتوحشينا
هنادي: لا بقى يا راجل
أنا: ايوة واللهي ده أنت زهرة الريف كلها، أجمدهم خالص
هنادي: إجمد يا ولى
أنا: واالهي بتكلم بجد أنت قم...
هنادي: كفاية بقى، في ايه مالك اليومين دول لسانك بقى طويل أكثر من اللازم
أنا: لا أنا بس بقول الحقيقة وبس
هنادي: بص كفاية أنا هنادي يا ولى أنت عارف يعني ايه يعني أنا فاهمة كل حاجة فبلاش
أنا: بلاش ايه يا مرات عمي
هنادي: أنا فاهمة كل حاجة وعارفة بتعمل كده ليه وأنا اڨلك انسى تعمل كده خلاص
أنا: يا مرات عمي أعمل ايه أنا مش فا.....
هنادي: أنت فاهم وأنا عارفة فبلاش تعمل دور البريئ وانسى يا واد.
الحقيقة أنا كنت فاهم هي بتتكلم عن ايه فإستحيت أني اكمل كلام بقى سكت خالص ووصلت بمرات غمي للمكان الي هي رايحة ناحيتو وركبت في المواصالات وراحت وأنا راجع قلت أحاول إغتنم الفرصة وأروح اتمتع حبتين مع أمينة بقى رجعت لبيت عمي كنت حدق الباب بس هو فتح على طول
أنا: صباح الخير يا أمين ازيك(أمين إبن عمي الأوسط 20 سنة)
أمين: صباح الخير فارس، انت تمام
أنا: تمام، أنت رايح لمكان
أمين: ايوة، راح مشوار كده أنت عاوز حاجة
أنا:طيب أنا عاوز وائل هو جوة
أمين:طيب واللهي مأنا عارف هو راح المدرسة والا لسى أدخل شوف، يلا سلام
أنا: سلام يا إبن العم.
دخلت كده رحت غرفة أمينة على طول طرقة الباب ملقيتش حد فقلت أروح الصالون أكيد القيها هناك وفعلا لقيتها
أمينة: فارس؟؟
أنا: بيقولو صباح الخير
أمينة: انت جيت امتى ودخلت ازاي
أنا: مأنا كنت واحشك أوي فطرت كده وجيت لبنت عمي حبيبت قلبي
أمينة: لا بجد هههه
أنا: ااه واللهي.
قعدت جمبها وبقينا نرغي شوية كده وبعدينا حطينا نتفرج على فلم كده رومنسي وبقينا نتفرج مع بعض لحد مبداء البطل يبوس البطل بداءت الشهوة تتحرك عندي رحت قربت لأمينة بالراحة ونزلت عند ودنها وقلتلها بالراحة
أنا: مأنا كمان عايز أبوس بقى يا قمر أنت.
راحت على طول مسكت دماغي ودخلنا فبوسة وبدأت شفايفنا كنا بناكل في شفايف بعض وعدينا وقت طويل بنوس فبعض وبعدين بعدتها عنها بالراحة
أنا: أنا نسيت اسأل هو وائل هنا
أمينة: راح المدرسة ليه؟؟
أنا: يعني ماهو برضو عيب يخش يشوفنا كده
أمنية: ههههه لا بج... .
رجعت اخدت شفايفها ببقي وحملتها فحضني ورحت بيها غرفتها ورميتها على السرير وقلعتلها كل ثيابها ونزلت رجعت ابوس فيها بالراحة وادعك بززها الطرية الصغيرة وبعدين ابتديت انزل على رقبتها ابوسها وامصها بالراحة وانزل لحد موصلت لبزها ورحت برضع بز والبز التانية ادعك بيها ونزلت بايدي التانية لحد كسها وابتديت افكر بالراحة وهي بدات تهيج وعمالة تلعب بإيديها على شعري شوية كده وابتديت ادخل صباعي جوة كسها الضيق بالراحة واخرج بعد فترة دخلت صباعي تاني جوة كسها وهي خلاص بقى هاجت عالاخر وأنا كنت كل مرة ارضع بز من بززها الصغيرة واخطف بوسة صغيرة كده وارجع لبززها بعد مهاجت عالاخر راحت قومتني وأخذت شفافي ببقها وعاملة تزقني لورى وتمشي بالراحة لحد مسندت ضهري مع الحيطة وراحت تحرك ايدها بالراحة على زبري من فوق البنطلون وكان على اخرو بقى
أمينة: حرام تعذبو جوة سجنك ده سيبو يتمتع
أنا: تحت أمرك يا سيادة الضابط فك سراحو .
ابتسمت كده وراحت قلعتني البنطلون وبقيت ملط بقى وبدأت تفرك زبري بإديها الناعمة الطرية الحلوة وراحت تفت فإديها وبلت زبري بإيديها ورفعت رجل كده سنتدها عالحيطة وقربت كسها مني وراحت تفرك زبري على زنبورها وبعديت بدأت تضغط بكسها على زبري لحد مدخل الراس جوة كس.. كس ايه ده يبقى اي حاجة الا كس ممكن يكون بركان او جهنم ده سخن لدرجة تحس انو بيلسع بزبرك بجد المهم دخل الراس وهي رفعت راسها وبصتلي اصل كنا الإثنين عمالين نبص ازاي هي تتفن في الشرمطة وعن نفسي أول مرة اجرب الوضع ده فكنت بجد مبهور وعاجبني الوضع جداً خاصة لما بدأ زبري يدخل أعمق بكسها الساخن وصوتها واهاتها بدأت تعلى بالراحة ونفسها السخن بدأ يطلع ويخرج بسرعة وهنا دخل زبري كلو جوة البركان ده أحسن بركان ممكن تشوفو فحياتك وبدأت ترك كسها بالراحة أنا الحقيقة كنت كأني مشلول من المتعة والوضع الرهيب ده ثواني وأنا غارق في بحر المتعة وحلاوة كسها الضيق على زبري لحد مقلت أنا العنتيل أنا الفحل هنا لازم أتصرف فرحت ساند رجلها الي عالحيطة بإيدي والايد التانية حطيتها على طيزها من ورى وهي راحت حاضناني بإيدها من فوق وإبتديت أنا أستلم زمام الأمور ورحت أنيك فيها بالراحة وعمال أسرع لحد مخلاص بدأت تتأوه جامد
أنا: أنت حلوة اوي بموت أنا فكسك الضيق ده
أمينة: ايوة يا إبن عمي نيكني بقى نيك كسي الهايج نار اااااه
أنا:بموت في كسك الهايج أنا حريحهولك يا قمر أنت بجد قمر
أمينة: أنت الوحيد الي ريحتني بجد عاوزة اتفشخ نيك
أنا: إبن عمك حيهري نيك يا بت ، أنت ايه
أمينة: أنا شرموطة
أنا: شرموطة مين
أمنية: شرموطتك أنت
أنا: أنا مين
أمينة: فارس، أنا شرموطك انت يا فارس أنا المتناكة بتاعك ااااه ايوة نيك كس شرموطتك بقى
أنا: انت كلبة زبري، أنت الوسخة بتاعتي كل معوز حاجي أكب فيكي شهوتي وامشي يا متناكة
أمنية: ايوة أنا متناكتك والوسخة بتاعك أنا متعة زبرك نيكني هريني بالمجرم الي داخل خارج جويا ده .
قعدنا كده دقايق احد مخلاص كل جسمي اتجنش وقربت أنزّل
أنا: حجيب ،مممممم
أمينة:لا مش جوة كسي.
وراحت بعدت عني ونزلت على ركبها ودخلت نصف زبري تقريبا ببقها المشكلة إن بقها ميفرقش كثير عن كسها ضيق وسخن أوي فرحت ماسك راسها ومثبتو وانيك جامد فبقها لحد مخلاص نزل رحت مدخل زبري لاقصى حد جوة بقها وكبيت كل لبني جوة بقها وياااه بى عالمتعة حسيت كل أعصابي مرتاحة خالص. والي زاد من متعتي أنها شربت كل لبني حتى نصفت زبري من كل قطرة لبن وبصتلي بعنيها النايمة الي تذوب الحجر وقالت
أمينة: حتكمل مش كده أنا لسى عايزة .
منغير مقول أي كلمة رحت لاطشها قلم كده قوي ورفعتها حملتها ورحت زتيتها على التخت وبعديت سحبتها بوضع الدوجي يعني رجليها عالارض ومفلقسة قدامية وساندة على السرير ورحت راشق زبري كلو جوة كسها فشهقت بقوة أوي من الواجع وبعدين مسكت شعرها كده وسحبتها عندي وابتديت أنيك فيها بكل قوة وعمال اشتمها وكده وهي تصيح وتتوجع جامد وأنا ولا هاممني بنيك بكل قوة واحنا كده فجأة الباب اتفتح ودخل وائل
وائل: أمينة أنت تما.... (وفضلت متسمر في مكانو مصدوم)
أمينة:هو أنت مش عندك دوام جاية دلوقتي ليه
وائل: الماستر مجاش رجعنا بدري
أمينة: طب يلا غور من وشي بقى
أنا: لا مش حيروح مكان خش يا وائل
أمينة:بس يا فا...
أنا:اخرسي خالص وبلاش تتأمري على اخوكي الصغير بقى
وائل:لا أنا حر...
أنا: يا عم متخش وأنت ساكت بقى متنرفزنيش.
دخل وائل وفضل واقف عند الباب ورجعت أنا بنيك في اختو وعمال اشتمها يا وسخة يا شرموطة واقلها بتييك قدام اخوكي ولاحضت أن الكلام ده هيجها أكثر حتى فزودت أكثر فالسرعة النيكة والشتيمة
أنا: كسك بقى اسخن وأنا بزنى بلحمك قدام اخوكي يا متناكة يا بنت المتناكة
أمينة: ايوة ايوة ااااااه نيكني جامد
أنا: أنا بنيكك اهو بنيك كس الضيق وامتع زبري بلحمك النجس زي مأنا عايز قدام رجالة عيلتك
أمينة: حتنيكني قدامهم كلهم وهما يجلخو علينا( وبصت لوائل) أنت مش بتجلخ ليه يا إبن المتناكة.
راح وائل مطلع زبرو تلرفيع الأبيض وبدأ يجلخ وهو متنح فينا بقى الحقيقة أني بنيك أخت قدام اخوها كان أجمد من إني أنيك ست قدام إبنها والا مش عارف لان البنت الي بنيكها أمينة المهم بعد دقائق مالنيك ده حسيت أني حكب تاني فراحت للمرة التانية بلعت زبري لحد النص تقريباً وكبيت جوة بقها واترميت عالسرير جمبها على ضهري وهي على طول طلعت فوقي زي الفارسة الي بيركب على فرسو
أمينة:مش حسألك تاني، أنا عايزة يعني حكمل نيك .
وكانت تحاول تمسك زبري الي لسى واقف زي الحجر رغم إني كبيت مرتين بس أنا مسكت إيديها الإثنين
أنا:تعال يا وائل قرب كده.
قرب وائل وجلس على قرن التخت كده
أنا: عاوزك تحشر زبر إبن عمك فكس أختك المتناكة دي
وائل: بس يا فار... .
من دون أي مقدمات راحت أمينة مدياه قلم بجد قوي جداً لدرجة أنهم بنفس القت إديها بقت معلمة على وشو
أمينة:خذت الاذن من مين عشان تتكلم
وائل: آسف
أمينة: إعمل زي مقلك وبقك مقفول.
طبعا راح وائل ماسك زبري وثبتو على كس أختو وهي قعدت عليه مش قادر أشرح متعة الموقف إنك تنيك أمينة دي متعة رهيبة قدام أخوها جنة من المتعة فمبالك أخوها هو الي بحط زبري جوة كسها كنت حاسس نفسي طاير من المتعة بجد ومع صعود ونزول أمينة على زبري قدام عيون أخوها الي مش بتترفع من على كسها زادت متعتي أكثر دقيقة مش أكثر وكان واضح على وائل الهيجان الشديد وهو يجلخ زبو الصغير فصعب عليا
أنا: تعال شاركني في نيك أختك
وائل:لا
أنا: يا إبني متخفش تعال بقى أنا بضمن تعال
وائل:لا شكراً
أمينة: سيبو مش هيقدر ولا هيعرف ينيك
أنا: ماشي يبقى هزنى بلحم أختك لوحدي.
فضلت أمينة تطنطط على زبري حبتين كده لحد متشنجت وكسها ضغط جامد على زبري وحسيت بأضفرها إتغرست فحسمي واحت عمالة تسيب حمم بركانية على زبري الي مقدرش يستحمل كل المتعة دي فرحت زقيتها من فوقي ورحت عند وشها وكبيت كل لبني ببقها واترميت جمبها أرتاح شوية وهي تاخذ نفس كده ثواني وراحت طرطقت صوابعها ببعض ببص القي وائل جمبها على ركبتو فاتح بقو فتفت تقريبا كل لبني الي جوة بقها الي كنت فاكرها بلعتو ببق أخوها راح بلع كل اللبن ونزل عند رجليها وبدأ يجلخ لحد مكب لبنو هو كمان ونضفها كلها من اللبن طبعا منضر يهيج الحجر فمبالك بزبري بقى
وائل: ستي
أمينة: عاوز أيه
وائل: ممكن اطلع عاوز أروح الحمام
أمينة: غور يلى
أنا: طب يلى نكمل نحن بقى
أمينة: نكمل ايه، لا روح خذ شاور عشان تهدى بقى أنا تهديت خلاص
أنا: طيب بلاش كسك ،طيزك
أمينة: لا مقدرش أصلاً ممكن بابا يجي أو أمين دلوقتي
أنا: طيب لو قلتلك حنيكك وغصب عنك حتمنعيني ازاي
أمينة: أبوس رجلك متعملش كده.
رحت واقف كده وحطيت رجلي قريبة من وشها
أمينة: ايه؟؟
أنا:ابوس رجلك متعملش كده"وأنا بقلدها" اهو أثبتي.
بصتلي وهي مستغربة بس كانت نضرتي حادة يعني مصمم في كلامي فراحت نزلت وكانت نضرت عينها صعبت عليا جامد واول مباست رجلي رحت رافعها كده وحضنتها وبوستها من جبينها وطلعو الحمام كنت فاكر الاقي وائل هناك بس ملقيتهوش أخذت شاور ورجعت البيت كنت بلبس هدومي بقى
أمينة: عارف أنا بتمتع معاك اوي اوي بجد
أنا: قصدك مش زيهم يعني
أمينة:زيهم؟؟ مين هما
أمينة: الي جربتي معاهم قبلي
أمينة: بتقول ايه ، مفيش....
أنا:لا يا أمينة مش عليا احنا الإثنين عارفين عمو جعفر وقعداتو وصحابو وفلوسو أنا ولا يهمني مدامك معيا عاوز أسمع سيرتهم معدى أني أحسن منهم هههههه
أمينة: عارف ليه عشان أنت بجد عاوزني وأنا عاوزاك مش بعمل كده وأنا قرفانة والا تحت تهديد ولا اي حاجة
أنا: بصي لو بيعملولك مشاكل ممكن اساعدك تتخلصي منهم خلاف كده أنا جمبك وجهزي نفسك المرة الجاية لما ازورك حنذوق طعم الطيز بقى
أمينة: يا خرابي
أنا:ايوة ، بقلك أيه قبل مروح خفي شوية عالواد وائل برضو يفضل اخوك
أمينة: ليه هو صعب عليك
أنا: ايوة، هو خبرني كل حاجة فخفي عليه شوية
أمينة: مش كل حاجة يخبرك بيها الواد ده تصدقها يا إبن عمي المرة جاية أحكيلك أنا كل حاجة.
رحت خذت بوستين عالطاير وحدة من الشفايف ووحدة من الكس وطلعت من هناك ورحت ادور على وائل رحت لوادي رحت بيت زميلو في المدرسة ومكنش ليه أثر فقلت أروح والمساء اشوفو بقى رجعت البيت وكان فاضي مفيش أي حركة او صوت رحت الصالون المطبخ ومكنش في حد رحت بيت البنات وفتحت لقيت بس عفاف هناك
أنا: فين فيحاء
عفاف: وعليكم السلام، متقرع الباب ياخي قبل متدخل
أنا: طيب يلى انجزي
عفاف:ندهتلها أمينة من شوية راحت عندها
أنا:طيب.
ولفيت عشان أخرج بقى بس عفاف كلمتني بطريقة غريبة كأن فيها غنج وكده
عفاف: مإحنا كمان بني أدمين ونعرف نعمل كل حاجة ونتكلم
أنا: بجد، طلعتي بني أدم زينا كنت عارف أصل شكلك بيوحي لكده، طب فين الجماعة مفيش حد
عفاف:ماما راحت تزور تيتة وجدو وبابا جاب الغنامات دلوقتي وطلع وهدى عندها دوام المساء مش حترجع البيت
أنا: طيب في غدى
عفاف: أكيد
أنا: طب حطيلي اتغدى عقبال مغسل حالي واجي.
خرجت بقى غسلت حالي ورحت لبس ثياب خفيفة ورحت المطبخة اول حاجة انتبهت ليها هو عفاف غير لبسها للبس خفيف عالاخر وضيق ومكنتش لابسة اند وير فخلاص فهمت أن البت دي عاوزة تلمح لحاجة بس أنا وعدت فيحاء عشان كده ححاول بدأت آكل بس الاكل كان طعمو مش حلو زي العادة
أنا: هو مين عمل الأكل ده
عفاف: أنا ليه معجبكش
أنا:ايوة وأنا أقول ده لا يمكن يكون طبخ بني آدم، وفيحاء مطبختش ليه
عفاف: كفاية رغي مكلنا زي بعض
أنا:لا لا لا لا وقفي عندك، بص لما أقلك ، إنت وأمك وأختك وابوكي واهلك والدوار كلو دي كل البلد مجتمعين مع بعض مش حتيجو فإصبع من أصابع فيحاء ماشي
عفاف: يا سلام، ايده كلو يا واد يا بختها بالحب ده
أنا: طبعا هي أختي وامي والثانية وأنا بموت فيها، بس أنت كمان أختي وبحبك إنما مش زي فيحاء
عفاف: إمتى نشوف شوية حب إحنا كمان مممم
أنا: حاجة تانية، من الصبح وأنت مش زي العادة بقلك ايه أنا مش عاوز أي تفهات بقى
عفاف: تفهات ايه مش فاهمة
أنا: أنت فاهمة كويس أجمدي، ودلوقتي غوري من وشي
عفاف: مشينا اهو، يا بخت فيحاء بقى.
خرجت وعمالة طول القعدة تتغنج وكده باين إنها عاوزة حاجة أو بتلمح لحاجة المهم كملت أتغديت وروحت نمت شوية لحد بعد الضهر أخذت الغنمات ورحت أرعاهم بقى والمغرب رجعت البيت زي العادة كنت عاوز اطلع اشوف وائل بس كنت كسلان فرحت تعشيت وخشيت غرفتي مستني فيحاء تجي زي العادة بس طولت أوي ومجتش وفجأة فتح الباب
أنا: يوووه فينك من بدري يا في.... أنت
عفاف: تددادا مفاجأة هااه
أنا: عاوزة ايه
عفاف: عادي ممكن تعتبرني فيحاء وكمل فرحتك يا خويا مانا برضو تعمل أي حاجة تعملهالك هي
أنا: حكينا الصلح في الموضوع ده وخلاص يلى غوري من وشي
عفاف: طيب حكينا، بس أمك بتندهلك في موضوع روح هي عوزاك.
طبعاً رحت أشوف عوزاني في ايه بقى ويا رب تستر
أنا: ندهتيلي يما
أمي:اه ندهتلك، هو أنت إمتى رحت لبيت أهلي
أنا: من يومين كده واللعي نسيت أبلغ سلامهم حتى
أمي: طيب، أنا زرتهم اليوم ولقيت خالتك سعاد هناك
أنا:طيب مش فاهم أنا مالي
أمي: ماهي خالتك عايزك تروحلها تساعدها فحمل حجات ثقيلة في البيت
أنا: إشمعني أنا اروحلها بقى متشوف اي حد بدالي
أمي: حتشوف مين تخلي رجال غريب يدخل على خالتك البيت وكمان الحرامية كثرت يا ولى
أنا: يوووه ياما أنت عارفة أنا محبش الحجات.
طبعا أنا من جويا كنت حطير من الفرح بس بتصنع الحجات دي وبس وببص لفيحاء القيها بتبتسم لأنها عارفة كل حاجة فأول مبصتلي ندهتلها تطلع فراحت خبرتهم أنها حتروح الحمام وطلعت راحت الحمام
أمي: تفضل خالتك بردو يا ولى وزي امك بردو
أنا: بفففف ماشي ماشي
أمي: أنا اتفقت معها عبعتك ليها بعد بكرة يوم الأحد فجهز حالك
أنا: ماشي يما ماشي تصبحو على خير.
طلعت من هناك واستنيت فيحاء حتى رجعت من الحمام
أنا: فينك يا فيحاء مستنيك من بدري
فيحاء: مش حقدر أجي
أنا: ليه بقى
فيحاء: امك اليوم عمالة تزن عليا طول اليوم إزاي نمت عندك امبارحة، اهدي الوضع يومين ثلاثة كده ونرجع زي العادة
أنا: يومين ثلاثة لا كثير أوي
فيحاء: **** في ايه يا ولى متجمد بقى
أنا: ماشي ماشي، طب هاتي بوسة كده .
ورحت بوستها من خدها مرة واخذت كم بوسة من شفايفها عالطاير كده ورحت راجع أوضتي بقى
أول مدخلت لقيت عفاف لسى هناك حتى ونايمة عالسرير
عفاف: هااي
أنا: أنت لسى هنا يلا اطلعي
عفاف: لا فيحاء مجتش عندك قلت أكيد زهق لوحدي فقررت أجي اعوضها
أنا: تعوضيها هو أنا مش قايلك ولا مين ست تعوضها ، يلى اطلعي برى
عفاف: ليه بقى يا عم عندها زي الي عندي وكمان بعرف أعمل كل الي بتعملو هي
أنا: عندها زيي وتعملي ال.. ايه الي بتهبدي فيه ده
عفاف: احنا فاهمين بعض كويس يا فارس بقى
أنا: بصي كلمتين مش أكثر يا تكلمي يا إطلعي برى
عفاف: معرفش يافارس حعمل الي أنت تعوزو مني، مثلا زي الي شفتو الصبح
أنا: بقلك ايه ده كان حادث بسيط مش أكثر
عفاف: ايوة أنا ممكن أعمل كده برضو واعتبرو حادث
أنا: (رحت ماسكها من شعرها)بقلك ايه متطلعنيش من ديني قلتلك ده حادث دي أختي يا حيوانة هو أنت
عفاف: اااه بجد يعني طيب والي أنا شفتو دلوقتي كمان حادث
أنا: شوفتو ؟؟ بتتكلمي عن ايه
عفاف: قبل دقيقتين كده حصل ايه أنت وفيحاء قدام الصالون
أنا: (رحت ساحب شعرها بقوة لفوق) طيب أنا بعمل كل حاجة مع فيحاء ولا أنت ولا غيرك حيعوض مكانها وحياة **** لو كررتي معيا الكلام ده حقطعك حتت
عفاف: هي الوسخة دي أحسن مني فإيه.
مش ليه كل الكلام الي قالتو محركش في حاجة بس لما قالت وسخة مشرتش بنفسي حتى إزاي رفعت إدي وإديتها قلم بجد اقوي من القوي ورحت ساحبها من شعرها
أنا: دي آخر واول مرة حنبهك أهو إوعى تتكلمي تاني عن فيحاء كده وحياة النبي ادفنك هنا وإعى كمان تفتكري نفسك زي فيحاء أو في مقمها وثالثة حاجة مش عايز أسمع تافهتك دي تاني ولا أشوف وشك ده هنا تاني.
ورحت زتيتها من شعرها برة الغرفة وقفلت الباب ويا لهوي ... هو أنا دلوقتي فمصيبة... والا فيحاء فمصيبة... والا أنا وفيحاء فمصيبة.. طب ممكن عفاف تخبر حد بالكلام ده.... لا طبعا ميمكنش.... طب أنا ضربتها ليه... عشان مفيش حد يتكلم عن فيحاء وحش قدامي ابدا مهما كان.... لا مش ده السبب مش عارف بس طبعاً حعرف في يوم عملت كده ليه .
طيب حاولت أنام بقى بس كان مالي دماغي مواضيع كثير زي خالتو سعاد وفيحاء اختي وعفاف ومشاكلها فكنت بفكر فكل ده لحد متعبت من التفكير فلقيت نفسي في سابع نوم، تاني يوم صحيت بدري وكملت تفكير بقى لحد مدخلت فيحاء عندي
فيحاء: فار... هو أنت صاحي
أنا: صباح النور، ايوة صاحي
فيحاء: صباح الورد، خير بقى ايه صحاك بدري كده( وإجت قعدت قدامي على السرير)
أنا:لا ولى حاجة بس نمت بدري امبارحة مش أكثر
فيحاء:طب يلى قوم وصحح ويلا نفطر يا واد
أنا: طب إنت حتجي عندي بالليل
فيحاء: مش عارفة أحاول
أنا: متجي بقى واللهي وحشتني
فيحاء: الضاهر في مواضيع جديدة هههه بس أحاول أنت عارف امك عمالة تزن عليا ازاي واخوكي بقى شب ومينفعش ومش عارفة الكلام البايخ كده الي بتقولو
أنا: طب ماشي، هاتي بوسة بقى
فيحاء:إستحي يا ولى **** مالك
أنا: يلى بقى بوسة وحدة بس .
إبتسمت كدة وادتني بوس سريعة وهي عمالة تبتسم وادتني البوسة ووقفت عشان تخرج
فيحاء: يلى بقى يا الواد اليوم راح بلاش كسل.
قمت وأنا فمزاج عالي جداً غسلت وشي وحالي ورحت عشان افطر معاهم أول مدخلت عفاف قلبت وشها على طول وكأن عفريت دخل عليها وعمالة تبصلي بنضرة كلها غيض وكده وأنا عملت نفسي ولا شايفها حتى واكلت وبعدين رحت غيرت هدومي وطلعت بقى ، طيب اليوم حنعمل ايه حنروح فين هيبقى في نيك والا لا حيمر عليا اليوم إزاي بقى، اتبع رجلي دلوقتي وبعدين حكتشف حيمر يومي إزاي .
أي حد يخبرني إزاي أعمل دمج للقصة رجاءا🙏🏼🙏🏼
 
  • عجبني
التفاعلات: حوته, moaz10, Shded² و شخص آخر
احلئ قصه استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Shded²
أي حد يخبرني إزاي أعمل دمج للقصة رجاءا🙏🏼🙏🏼
بص يا معلم انت الجزء ده هتاخده نسخ لحد الجزء القصة كاملة الي موجوده تمام وهتدخل علي موضوع هبعتلك الرابط بتاعه تطلب طلب دمج وتابعت الرابط بتاع القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: Shded²
ايمت تنزل الجزء 9
 
  • عجبني
التفاعلات: _ahmed_، moaz10 و Shded²
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: moaz10، نسونجي مبتدئ و Shded²
لو ممكن يا شباب شوية تفاعل بس لان التفاعل ميت عالاخر فبكده حسيت أن القصة مش عجباكو لو حيبقى مفيش تفاعل حوقف كتابة وبس كده، آسف لو طولت عليكو أسيبكم مع القصة دلوقتي:


كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف ليه لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل اي حاجة بس عمال ابص للمشهد اتمنيت لو يدوم الاف السنين كانت إحدى بزاز فيحاء طالعة من فوق القميص، زي مقلتلكم مكنتش لابسة اندر وير فخرجت. الحقيقة بز فيحاء مش أحسن من بز مريم أو منيرة ولا أكبر ولا حاجة بس مش عارف ليه حسيت بإحساس فريد من نوعو لما شفتها كأني أول مرة فحياتي أشوف بز ،وانا متنح كده وسارح بخيالي وجمال وروعة البز كانت فيحاء صحيت خلاص
فيحاء: فااارس؟؟ صباح الخير مالك عالصبح متنح كده .
أنا اصلا كنت مش سامع ولا فاهم كلامها بالعافية فأول مصحيت من الخيال رحت بكل هدوء وبرودة ددمم مديت إيدي ودخلت بز فيحاء جوة القميص وهي كانت متفاجأة أو مصدوم مقلتش كلمة وروحت طلعت من عندها على طول وكنت سامعها بتقول "يا مصبتي أنا إتفضحت". مكنتش عارف هي ليه بتقول كده بس المهم اطلع بقى غسلت حالي وروحت قعدت مع باقي العيلة عشان نفطر شوية ودخلت فيحاء وكانت مكسوفة أوي الحقيقة أنا كمان كنت مش قادر ابصلها فعينها المهم وأنا باكل لاحضت إن عفاف عمالة تبصلي بغرابة أصلاً علاقتي أنا وعفاف مكنتش كويسة أوي يعني يا دوبك نتكلم حتى بيمر يومين ثلاثة ومنقلش كلمة لبعض يعني فاهم كأننا غرباء مش إخوات عكس علاقتي ب هدى( أختي الصغيرة 17 سنة نتعرف عليها أكثر فباقي الأجزاء) كنت دايما بحاول أهزر معها وأستفزها المهم عفاف من لحضات إتغيرت معملتها خالص وعمالة تبصلي وتبتسم بس في خباثة في إبتسامتها يعني، قررت أتجهلها خالص اصلا دماغي كلها مليانة بمنضر بز فيحاء ومش قادر ابطل تفكير فيها. المهم كملت فطرت وزي العادة قلت أخرج اخذلك كم لفة برى وأشوف لو في شراميط تتناك وحيكون الدور على مين يعني غيرت هدومي وطلعت بقى، مش عارف أروح فين بس لقيت مرات عمي هنادي كانت حاملة غراض كتير بأيديها وكأنها مسافرة فقلت اسعدها في حمل الحجات لحد الطريق العام وهناك هتلاقي موصلات وتروح زي مهي عايزة
أنا: صباح الخير، هاتي اساعدك يا مرات عمي
هنادي: صباحو، جيت في وقتك يا ولى تعال إحمل معيا الاغراض دي
أنا: تحت أمرك، هما فين الولاد مبيسعدوكش ليه
هنادي: أهم متنيلين نايمين جوة ولاد العرص
أنا: **** كل ده دلع منك ازاي متمرمطة كده وهما نايمين بقى
هنادي: زي مقلت الدلع ونتايجو بقى
أنا: طب ايه كل ده هو أنت رايحة
هنادي: رايحة بيت ابويا
أنا: **** خير، إوعى يكون عمي يكون مزعلك
هنادي: هو يقدر، بس وحشني اهلي واخويا قلت أروح ازورهم
أنا:ااا كده بقيت فاهم، بس متطوليش بقى حتوحشينا
هنادي: لا بقى يا راجل
أنا: ايوة واللهي ده أنت زهرة الريف كلها، أجمدهم خالص
هنادي: إجمد يا ولى
أنا: واالهي بتكلم بجد أنت قم...
هنادي: كفاية بقى، في ايه مالك اليومين دول لسانك بقى طويل أكثر من اللازم
أنا: لا أنا بس بقول الحقيقة وبس
هنادي: بص كفاية أنا هنادي يا ولى أنت عارف يعني ايه يعني أنا فاهمة كل حاجة فبلاش
أنا: بلاش ايه يا مرات عمي
هنادي: أنا فاهمة كل حاجة وعارفة بتعمل كده ليه وأنا اڨلك انسى تعمل كده خلاص
أنا: يا مرات عمي أعمل ايه أنا مش فا.....
هنادي: أنت فاهم وأنا عارفة فبلاش تعمل دور البريئ وانسى يا واد.
الحقيقة أنا كنت فاهم هي بتتكلم عن ايه فإستحيت أني اكمل كلام بقى سكت خالص ووصلت بمرات غمي للمكان الي هي رايحة ناحيتو وركبت في المواصالات وراحت وأنا راجع قلت أحاول إغتنم الفرصة وأروح اتمتع حبتين مع أمينة بقى رجعت لبيت عمي كنت حدق الباب بس هو فتح على طول
أنا: صباح الخير يا أمين ازيك(أمين إبن عمي الأوسط 20 سنة)
أمين: صباح الخير فارس، انت تمام
أنا: تمام، أنت رايح لمكان
أمين: ايوة، راح مشوار كده أنت عاوز حاجة
أنا:طيب أنا عاوز وائل هو جوة
أمين:طيب واللهي مأنا عارف هو راح المدرسة والا لسى أدخل شوف، يلا سلام
أنا: سلام يا إبن العم.
دخلت كده رحت غرفة أمينة على طول طرقة الباب ملقيتش حد فقلت أروح الصالون أكيد القيها هناك وفعلا لقيتها
أمينة: فارس؟؟
أنا: بيقولو صباح الخير
أمينة: انت جيت امتى ودخلت ازاي
أنا: مأنا كنت واحشك أوي فطرت كده وجيت لبنت عمي حبيبت قلبي
أمينة: لا بجد هههه
أنا: ااه واللهي.
قعدت جمبها وبقينا نرغي شوية كده وبعدينا حطينا نتفرج على فلم كده رومنسي وبقينا نتفرج مع بعض لحد مبداء البطل يبوس البطل بداءت الشهوة تتحرك عندي رحت قربت لأمينة بالراحة ونزلت عند ودنها وقلتلها بالراحة
أنا: مأنا كمان عايز أبوس بقى يا قمر أنت.
راحت على طول مسكت دماغي ودخلنا فبوسة وبدأت شفايفنا كنا بناكل في شفايف بعض وعدينا وقت طويل بنوس فبعض وبعدين بعدتها عنها بالراحة
أنا: أنا نسيت اسأل هو وائل هنا
أمينة: راح المدرسة ليه؟؟
أنا: يعني ماهو برضو عيب يخش يشوفنا كده
أمنية: ههههه لا بج... .
رجعت اخدت شفايفها ببقي وحملتها فحضني ورحت بيها غرفتها ورميتها على السرير وقلعتلها كل ثيابها ونزلت رجعت ابوس فيها بالراحة وادعك بززها الطرية الصغيرة وبعدين ابتديت انزل على رقبتها ابوسها وامصها بالراحة وانزل لحد موصلت لبزها ورحت برضع بز والبز التانية ادعك بيها ونزلت بايدي التانية لحد كسها وابتديت افكر بالراحة وهي بدات تهيج وعمالة تلعب بإيديها على شعري شوية كده وابتديت ادخل صباعي جوة كسها الضيق بالراحة واخرج بعد فترة دخلت صباعي تاني جوة كسها وهي خلاص بقى هاجت عالاخر وأنا كنت كل مرة ارضع بز من بززها الصغيرة واخطف بوسة صغيرة كده وارجع لبززها بعد مهاجت عالاخر راحت قومتني وأخذت شفافي ببقها وعاملة تزقني لورى وتمشي بالراحة لحد مسندت ضهري مع الحيطة وراحت تحرك ايدها بالراحة على زبري من فوق البنطلون وكان على اخرو بقى
أمينة: حرام تعذبو جوة سجنك ده سيبو يتمتع
أنا: تحت أمرك يا سيادة الضابط فك سراحو .
ابتسمت كده وراحت قلعتني البنطلون وبقيت ملط بقى وبدأت تفرك زبري بإديها الناعمة الطرية الحلوة وراحت تفت فإديها وبلت زبري بإيديها ورفعت رجل كده سنتدها عالحيطة وقربت كسها مني وراحت تفرك زبري على زنبورها وبعديت بدأت تضغط بكسها على زبري لحد مدخل الراس جوة كس.. كس ايه ده يبقى اي حاجة الا كس ممكن يكون بركان او جهنم ده سخن لدرجة تحس انو بيلسع بزبرك بجد المهم دخل الراس وهي رفعت راسها وبصتلي اصل كنا الإثنين عمالين نبص ازاي هي تتفن في الشرمطة وعن نفسي أول مرة اجرب الوضع ده فكنت بجد مبهور وعاجبني الوضع جداً خاصة لما بدأ زبري يدخل أعمق بكسها الساخن وصوتها واهاتها بدأت تعلى بالراحة ونفسها السخن بدأ يطلع ويخرج بسرعة وهنا دخل زبري كلو جوة البركان ده أحسن بركان ممكن تشوفو فحياتك وبدأت ترك كسها بالراحة أنا الحقيقة كنت كأني مشلول من المتعة والوضع الرهيب ده ثواني وأنا غارق في بحر المتعة وحلاوة كسها الضيق على زبري لحد مقلت أنا العنتيل أنا الفحل هنا لازم أتصرف فرحت ساند رجلها الي عالحيطة بإيدي والايد التانية حطيتها على طيزها من ورى وهي راحت حاضناني بإيدها من فوق وإبتديت أنا أستلم زمام الأمور ورحت أنيك فيها بالراحة وعمال أسرع لحد مخلاص بدأت تتأوه جامد
أنا: أنت حلوة اوي بموت أنا فكسك الضيق ده
أمينة: ايوة يا إبن عمي نيكني بقى نيك كسي الهايج نار اااااه
أنا:بموت في كسك الهايج أنا حريحهولك يا قمر أنت بجد قمر
أمينة: أنت الوحيد الي ريحتني بجد عاوزة اتفشخ نيك
أنا: إبن عمك حيهري نيك يا بت ، أنت ايه
أمينة: أنا شرموطة
أنا: شرموطة مين
أمنية: شرموطتك أنت
أنا: أنا مين
أمينة: فارس، أنا شرموطك انت يا فارس أنا المتناكة بتاعك ااااه ايوة نيك كس شرموطتك بقى
أنا: انت كلبة زبري، أنت الوسخة بتاعتي كل معوز حاجي أكب فيكي شهوتي وامشي يا متناكة
أمنية: ايوة أنا متناكتك والوسخة بتاعك أنا متعة زبرك نيكني هريني بالمجرم الي داخل خارج جويا ده .
قعدنا كده دقايق احد مخلاص كل جسمي اتجنش وقربت أنزّل
أنا: حجيب ،مممممم
أمينة:لا مش جوة كسي.
وراحت بعدت عني ونزلت على ركبها ودخلت نصف زبري تقريبا ببقها المشكلة إن بقها ميفرقش كثير عن كسها ضيق وسخن أوي فرحت ماسك راسها ومثبتو وانيك جامد فبقها لحد مخلاص نزل رحت مدخل زبري لاقصى حد جوة بقها وكبيت كل لبني جوة بقها وياااه بى عالمتعة حسيت كل أعصابي مرتاحة خالص. والي زاد من متعتي أنها شربت كل لبني حتى نصفت زبري من كل قطرة لبن وبصتلي بعنيها النايمة الي تذوب الحجر وقالت
أمينة: حتكمل مش كده أنا لسى عايزة .
منغير مقول أي كلمة رحت لاطشها قلم كده قوي ورفعتها حملتها ورحت زتيتها على التخت وبعديت سحبتها بوضع الدوجي يعني رجليها عالارض ومفلقسة قدامية وساندة على السرير ورحت راشق زبري كلو جوة كسها فشهقت بقوة أوي من الواجع وبعدين مسكت شعرها كده وسحبتها عندي وابتديت أنيك فيها بكل قوة وعمال اشتمها وكده وهي تصيح وتتوجع جامد وأنا ولا هاممني بنيك بكل قوة واحنا كده فجأة الباب اتفتح ودخل وائل
وائل: أمينة أنت تما.... (وفضلت متسمر في مكانو مصدوم)
أمينة:هو أنت مش عندك دوام جاية دلوقتي ليه
وائل: الماستر مجاش رجعنا بدري
أمينة: طب يلا غور من وشي بقى
أنا: لا مش حيروح مكان خش يا وائل
أمينة:بس يا فا...
أنا:اخرسي خالص وبلاش تتأمري على اخوكي الصغير بقى
وائل:لا أنا حر...
أنا: يا عم متخش وأنت ساكت بقى متنرفزنيش.
دخل وائل وفضل واقف عند الباب ورجعت أنا بنيك في اختو وعمال اشتمها يا وسخة يا شرموطة واقلها بتييك قدام اخوكي ولاحضت أن الكلام ده هيجها أكثر حتى فزودت أكثر فالسرعة النيكة والشتيمة
أنا: كسك بقى اسخن وأنا بزنى بلحمك قدام اخوكي يا متناكة يا بنت المتناكة
أمينة: ايوة ايوة ااااااه نيكني جامد
أنا: أنا بنيكك اهو بنيك كس الضيق وامتع زبري بلحمك النجس زي مأنا عايز قدام رجالة عيلتك
أمينة: حتنيكني قدامهم كلهم وهما يجلخو علينا( وبصت لوائل) أنت مش بتجلخ ليه يا إبن المتناكة.
راح وائل مطلع زبرو تلرفيع الأبيض وبدأ يجلخ وهو متنح فينا بقى الحقيقة أني بنيك أخت قدام اخوها كان أجمد من إني أنيك ست قدام إبنها والا مش عارف لان البنت الي بنيكها أمينة المهم بعد دقائق مالنيك ده حسيت أني حكب تاني فراحت للمرة التانية بلعت زبري لحد النص تقريباً وكبيت جوة بقها واترميت عالسرير جمبها على ضهري وهي على طول طلعت فوقي زي الفارسة الي بيركب على فرسو
أمينة:مش حسألك تاني، أنا عايزة يعني حكمل نيك .
وكانت تحاول تمسك زبري الي لسى واقف زي الحجر رغم إني كبيت مرتين بس أنا مسكت إيديها الإثنين
أنا:تعال يا وائل قرب كده.
قرب وائل وجلس على قرن التخت كده
أنا: عاوزك تحشر زبر إبن عمك فكس أختك المتناكة دي
وائل: بس يا فار... .
من دون أي مقدمات راحت أمينة مدياه قلم بجد قوي جداً لدرجة أنهم بنفس القت إديها بقت معلمة على وشو
أمينة:خذت الاذن من مين عشان تتكلم
وائل: آسف
أمينة: إعمل زي مقلك وبقك مقفول.
طبعا راح وائل ماسك زبري وثبتو على كس أختو وهي قعدت عليه مش قادر أشرح متعة الموقف إنك تنيك أمينة دي متعة رهيبة قدام أخوها جنة من المتعة فمبالك أخوها هو الي بحط زبري جوة كسها كنت حاسس نفسي طاير من المتعة بجد ومع صعود ونزول أمينة على زبري قدام عيون أخوها الي مش بتترفع من على كسها زادت متعتي أكثر دقيقة مش أكثر وكان واضح على وائل الهيجان الشديد وهو يجلخ زبو الصغير فصعب عليا
أنا: تعال شاركني في نيك أختك
وائل:لا
أنا: يا إبني متخفش تعال بقى أنا بضمن تعال
وائل:لا شكراً
أمينة: سيبو مش هيقدر ولا هيعرف ينيك
أنا: ماشي يبقى هزنى بلحم أختك لوحدي.
فضلت أمينة تطنطط على زبري حبتين كده لحد متشنجت وكسها ضغط جامد على زبري وحسيت بأضفرها إتغرست فحسمي واحت عمالة تسيب حمم بركانية على زبري الي مقدرش يستحمل كل المتعة دي فرحت زقيتها من فوقي ورحت عند وشها وكبيت كل لبني ببقها واترميت جمبها أرتاح شوية وهي تاخذ نفس كده ثواني وراحت طرطقت صوابعها ببعض ببص القي وائل جمبها على ركبتو فاتح بقو فتفت تقريبا كل لبني الي جوة بقها الي كنت فاكرها بلعتو ببق أخوها راح بلع كل اللبن ونزل عند رجليها وبدأ يجلخ لحد مكب لبنو هو كمان ونضفها كلها من اللبن طبعا منضر يهيج الحجر فمبالك بزبري بقى
وائل: ستي
أمينة: عاوز أيه
وائل: ممكن اطلع عاوز أروح الحمام
أمينة: غور يلى
أنا: طب يلى نكمل نحن بقى
أمينة: نكمل ايه، لا روح خذ شاور عشان تهدى بقى أنا تهديت خلاص
أنا: طيب بلاش كسك ،طيزك
أمينة: لا مقدرش أصلاً ممكن بابا يجي أو أمين دلوقتي
أنا: طيب لو قلتلك حنيكك وغصب عنك حتمنعيني ازاي
أمينة: أبوس رجلك متعملش كده.
رحت واقف كده وحطيت رجلي قريبة من وشها
أمينة: ايه؟؟
أنا:ابوس رجلك متعملش كده"وأنا بقلدها" اهو أثبتي.
بصتلي وهي مستغربة بس كانت نضرتي حادة يعني مصمم في كلامي فراحت نزلت وكانت نضرت عينها صعبت عليا جامد واول مباست رجلي رحت رافعها كده وحضنتها وبوستها من جبينها وطلعو الحمام كنت فاكر الاقي وائل هناك بس ملقيتهوش أخذت شاور ورجعت البيت كنت بلبس هدومي بقى
أمينة: عارف أنا بتمتع معاك اوي اوي بجد
أنا: قصدك مش زيهم يعني
أمينة:زيهم؟؟ مين هما
أمينة: الي جربتي معاهم قبلي
أمينة: بتقول ايه ، مفيش....
أنا:لا يا أمينة مش عليا احنا الإثنين عارفين عمو جعفر وقعداتو وصحابو وفلوسو أنا ولا يهمني مدامك معيا عاوز أسمع سيرتهم معدى أني أحسن منهم هههههه
أمينة: عارف ليه عشان أنت بجد عاوزني وأنا عاوزاك مش بعمل كده وأنا قرفانة والا تحت تهديد ولا اي حاجة
أنا: بصي لو بيعملولك مشاكل ممكن اساعدك تتخلصي منهم خلاف كده أنا جمبك وجهزي نفسك المرة الجاية لما ازورك حنذوق طعم الطيز بقى
أمينة: يا خرابي
أنا:ايوة ، بقلك أيه قبل مروح خفي شوية عالواد وائل برضو يفضل اخوك
أمينة: ليه هو صعب عليك
أنا: ايوة، هو خبرني كل حاجة فخفي عليه شوية
أمينة: مش كل حاجة يخبرك بيها الواد ده تصدقها يا إبن عمي المرة جاية أحكيلك أنا كل حاجة.
رحت خذت بوستين عالطاير وحدة من الشفايف ووحدة من الكس وطلعت من هناك ورحت ادور على وائل رحت لوادي رحت بيت زميلو في المدرسة ومكنش ليه أثر فقلت أروح والمساء اشوفو بقى رجعت البيت وكان فاضي مفيش أي حركة او صوت رحت الصالون المطبخ ومكنش في حد رحت بيت البنات وفتحت لقيت بس عفاف هناك
أنا: فين فيحاء
عفاف: وعليكم السلام، متقرع الباب ياخي قبل متدخل
أنا: طيب يلى انجزي
عفاف:ندهتلها أمينة من شوية راحت عندها
أنا:طيب.
ولفيت عشان أخرج بقى بس عفاف كلمتني بطريقة غريبة كأن فيها غنج وكده
عفاف: مإحنا كمان بني أدمين ونعرف نعمل كل حاجة ونتكلم
أنا: بجد، طلعتي بني أدم زينا كنت عارف أصل شكلك بيوحي لكده، طب فين الجماعة مفيش حد
عفاف:ماما راحت تزور تيتة وجدو وبابا جاب الغنامات دلوقتي وطلع وهدى عندها دوام المساء مش حترجع البيت
أنا: طيب في غدى
عفاف: أكيد
أنا: طب حطيلي اتغدى عقبال مغسل حالي واجي.
خرجت بقى غسلت حالي ورحت لبس ثياب خفيفة ورحت المطبخة اول حاجة انتبهت ليها هو عفاف غير لبسها للبس خفيف عالاخر وضيق ومكنتش لابسة اند وير فخلاص فهمت أن البت دي عاوزة تلمح لحاجة بس أنا وعدت فيحاء عشان كده ححاول بدأت آكل بس الاكل كان طعمو مش حلو زي العادة
أنا: هو مين عمل الأكل ده
عفاف: أنا ليه معجبكش
أنا:ايوة وأنا أقول ده لا يمكن يكون طبخ بني آدم، وفيحاء مطبختش ليه
عفاف: كفاية رغي مكلنا زي بعض
أنا:لا لا لا لا وقفي عندك، بص لما أقلك ، إنت وأمك وأختك وابوكي واهلك والدوار كلو دي كل البلد مجتمعين مع بعض مش حتيجو فإصبع من أصابع فيحاء ماشي
عفاف: يا سلام، ايده كلو يا واد يا بختها بالحب ده
أنا: طبعا هي أختي وامي والثانية وأنا بموت فيها، بس أنت كمان أختي وبحبك إنما مش زي فيحاء
عفاف: إمتى نشوف شوية حب إحنا كمان مممم
أنا: حاجة تانية، من الصبح وأنت مش زي العادة بقلك ايه أنا مش عاوز أي تفهات بقى
عفاف: تفهات ايه مش فاهمة
أنا: أنت فاهمة كويس أجمدي، ودلوقتي غوري من وشي
عفاف: مشينا اهو، يا بخت فيحاء بقى.
خرجت وعمالة طول القعدة تتغنج وكده باين إنها عاوزة حاجة أو بتلمح لحاجة المهم كملت أتغديت وروحت نمت شوية لحد بعد الضهر أخذت الغنمات ورحت أرعاهم بقى والمغرب رجعت البيت زي العادة كنت عاوز اطلع اشوف وائل بس كنت كسلان فرحت تعشيت وخشيت غرفتي مستني فيحاء تجي زي العادة بس طولت أوي ومجتش وفجأة فتح الباب
أنا: يوووه فينك من بدري يا في.... أنت
عفاف: تددادا مفاجأة هااه
أنا: عاوزة ايه
عفاف: عادي ممكن تعتبرني فيحاء وكمل فرحتك يا خويا مانا برضو تعمل أي حاجة تعملهالك هي
أنا: حكينا الصلح في الموضوع ده وخلاص يلى غوري من وشي
عفاف: طيب حكينا، بس أمك بتندهلك في موضوع روح هي عوزاك.
طبعاً رحت أشوف عوزاني في ايه بقى ويا رب تستر
أنا: ندهتيلي يما
أمي:اه ندهتلك، هو أنت إمتى رحت لبيت أهلي
أنا: من يومين كده واللعي نسيت أبلغ سلامهم حتى
أمي: طيب، أنا زرتهم اليوم ولقيت خالتك سعاد هناك
أنا:طيب مش فاهم أنا مالي
أمي: ماهي خالتك عايزك تروحلها تساعدها فحمل حجات ثقيلة في البيت
أنا: إشمعني أنا اروحلها بقى متشوف اي حد بدالي
أمي: حتشوف مين تخلي رجال غريب يدخل على خالتك البيت وكمان الحرامية كثرت يا ولى
أنا: يوووه ياما أنت عارفة أنا محبش الحجات.
طبعا أنا من جويا كنت حطير من الفرح بس بتصنع الحجات دي وبس وببص لفيحاء القيها بتبتسم لأنها عارفة كل حاجة فأول مبصتلي ندهتلها تطلع فراحت خبرتهم أنها حتروح الحمام وطلعت راحت الحمام
أمي: تفضل خالتك بردو يا ولى وزي امك بردو
أنا: بفففف ماشي ماشي
أمي: أنا اتفقت معها عبعتك ليها بعد بكرة يوم الأحد فجهز حالك
أنا: ماشي يما ماشي تصبحو على خير.
طلعت من هناك واستنيت فيحاء حتى رجعت من الحمام
أنا: فينك يا فيحاء مستنيك من بدري
فيحاء: مش حقدر أجي
أنا: ليه بقى
فيحاء: امك اليوم عمالة تزن عليا طول اليوم إزاي نمت عندك امبارحة، اهدي الوضع يومين ثلاثة كده ونرجع زي العادة
أنا: يومين ثلاثة لا كثير أوي
فيحاء: **** في ايه يا ولى متجمد بقى
أنا: ماشي ماشي، طب هاتي بوسة كده .
ورحت بوستها من خدها مرة واخذت كم بوسة من شفايفها عالطاير كده ورحت راجع أوضتي بقى
أول مدخلت لقيت عفاف لسى هناك حتى ونايمة عالسرير
عفاف: هااي
أنا: أنت لسى هنا يلا اطلعي
عفاف: لا فيحاء مجتش عندك قلت أكيد زهق لوحدي فقررت أجي اعوضها
أنا: تعوضيها هو أنا مش قايلك ولا مين ست تعوضها ، يلى اطلعي برى
عفاف: ليه بقى يا عم عندها زي الي عندي وكمان بعرف أعمل كل الي بتعملو هي
أنا: عندها زيي وتعملي ال.. ايه الي بتهبدي فيه ده
عفاف: احنا فاهمين بعض كويس يا فارس بقى
أنا: بصي كلمتين مش أكثر يا تكلمي يا إطلعي برى
عفاف: معرفش يافارس حعمل الي أنت تعوزو مني، مثلا زي الي شفتو الصبح
أنا: بقلك ايه ده كان حادث بسيط مش أكثر
عفاف: ايوة أنا ممكن أعمل كده برضو واعتبرو حادث
أنا: (رحت ماسكها من شعرها)بقلك ايه متطلعنيش من ديني قلتلك ده حادث دي أختي يا حيوانة هو أنت
عفاف: اااه بجد يعني طيب والي أنا شفتو دلوقتي كمان حادث
أنا: شوفتو ؟؟ بتتكلمي عن ايه
عفاف: قبل دقيقتين كده حصل ايه أنت وفيحاء قدام الصالون
أنا: (رحت ساحب شعرها بقوة لفوق) طيب أنا بعمل كل حاجة مع فيحاء ولا أنت ولا غيرك حيعوض مكانها وحياة **** لو كررتي معيا الكلام ده حقطعك حتت
عفاف: هي الوسخة دي أحسن مني فإيه.
مش ليه كل الكلام الي قالتو محركش في حاجة بس لما قالت وسخة مشرتش بنفسي حتى إزاي رفعت إدي وإديتها قلم بجد اقوي من القوي ورحت ساحبها من شعرها
أنا: دي آخر واول مرة حنبهك أهو إوعى تتكلمي تاني عن فيحاء كده وحياة النبي ادفنك هنا وإعى كمان تفتكري نفسك زي فيحاء أو في مقمها وثالثة حاجة مش عايز أسمع تافهتك دي تاني ولا أشوف وشك ده هنا تاني.
ورحت زتيتها من شعرها برة الغرفة وقفلت الباب ويا لهوي ... هو أنا دلوقتي فمصيبة... والا فيحاء فمصيبة... والا أنا وفيحاء فمصيبة.. طب ممكن عفاف تخبر حد بالكلام ده.... لا طبعا ميمكنش.... طب أنا ضربتها ليه... عشان مفيش حد يتكلم عن فيحاء وحش قدامي ابدا مهما كان.... لا مش ده السبب مش عارف بس طبعاً حعرف في يوم عملت كده ليه .
طيب حاولت أنام بقى بس كان مالي دماغي مواضيع كثير زي خالتو سعاد وفيحاء اختي وعفاف ومشاكلها فكنت بفكر فكل ده لحد متعبت من التفكير فلقيت نفسي في سابع نوم، تاني يوم صحيت بدري وكملت تفكير بقى لحد مدخلت فيحاء عندي
فيحاء: فار... هو أنت صاحي
أنا: صباح النور، ايوة صاحي
فيحاء: صباح الورد، خير بقى ايه صحاك بدري كده( وإجت قعدت قدامي على السرير)
أنا:لا ولى حاجة بس نمت بدري امبارحة مش أكثر
فيحاء:طب يلى قوم وصحح ويلا نفطر يا واد
أنا: طب إنت حتجي عندي بالليل
فيحاء: مش عارفة أحاول
أنا: متجي بقى واللهي وحشتني
فيحاء: الضاهر في مواضيع جديدة هههه بس أحاول أنت عارف امك عمالة تزن عليا ازاي واخوكي بقى شب ومينفعش ومش عارفة الكلام البايخ كده الي بتقولو
أنا: طب ماشي، هاتي بوسة بقى
فيحاء:إستحي يا ولى **** مالك
أنا: يلى بقى بوسة وحدة بس .
إبتسمت كدة وادتني بوس سريعة وهي عمالة تبتسم وادتني البوسة ووقفت عشان تخرج
فيحاء: يلى بقى يا الواد اليوم راح بلاش كسل.
قمت وأنا فمزاج عالي جداً غسلت وشي وحالي ورحت عشان افطر معاهم أول مدخلت عفاف قلبت وشها على طول وكأن عفريت دخل عليها وعمالة تبصلي بنضرة كلها غيض وكده وأنا عملت نفسي ولا شايفها حتى واكلت وبعدين رحت غيرت هدومي وطلعت بقى ، طيب اليوم حنعمل ايه حنروح فين هيبقى في نيك والا لا حيمر عليا اليوم إزاي بقى، اتبع رجلي دلوقتي وبعدين حكتشف حيمر يومي إزاي .
شوف يا معلم انت مشكلتك انك مش عرف تجمع القصة فموضوع واحد بكل أجزاءها علشان كده الناس مش عارفه تتابع ولا عارفه أي حاجه عن القصه مع إنها برأي قصه حلوه جداً ومختلفه عن الباقي بس حاول تتواصل مع حد من المشرفين عشان يساعدك فتجميع الأجزاء كلها فموضوع واحد
 
  • عجبني
التفاعلات: َََ و Shded²
لو ممكن يا شباب شوية تفاعل بس لان التفاعل ميت عالاخر فبكده حسيت أن القصة مش عجباكو لو حيبقى مفيش تفاعل حوقف كتابة وبس كده، آسف لو طولت عليكو أسيبكم مع القصة دلوقتي:


كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف ليه لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل اي حاجة بس عمال ابص للمشهد اتمنيت لو يدوم الاف السنين كانت إحدى بزاز فيحاء طالعة من فوق القميص، زي مقلتلكم مكنتش لابسة اندر وير فخرجت. الحقيقة بز فيحاء مش أحسن من بز مريم أو منيرة ولا أكبر ولا حاجة بس مش عارف ليه حسيت بإحساس فريد من نوعو لما شفتها كأني أول مرة فحياتي أشوف بز ،وانا متنح كده وسارح بخيالي وجمال وروعة البز كانت فيحاء صحيت خلاص
فيحاء: فااارس؟؟ صباح الخير مالك عالصبح متنح كده .
أنا اصلا كنت مش سامع ولا فاهم كلامها بالعافية فأول مصحيت من الخيال رحت بكل هدوء وبرودة ددمم مديت إيدي ودخلت بز فيحاء جوة القميص وهي كانت متفاجأة أو مصدوم مقلتش كلمة وروحت طلعت من عندها على طول وكنت سامعها بتقول "يا مصبتي أنا إتفضحت". مكنتش عارف هي ليه بتقول كده بس المهم اطلع بقى غسلت حالي وروحت قعدت مع باقي العيلة عشان نفطر شوية ودخلت فيحاء وكانت مكسوفة أوي الحقيقة أنا كمان كنت مش قادر ابصلها فعينها المهم وأنا باكل لاحضت إن عفاف عمالة تبصلي بغرابة أصلاً علاقتي أنا وعفاف مكنتش كويسة أوي يعني يا دوبك نتكلم حتى بيمر يومين ثلاثة ومنقلش كلمة لبعض يعني فاهم كأننا غرباء مش إخوات عكس علاقتي ب هدى( أختي الصغيرة 17 سنة نتعرف عليها أكثر فباقي الأجزاء) كنت دايما بحاول أهزر معها وأستفزها المهم عفاف من لحضات إتغيرت معملتها خالص وعمالة تبصلي وتبتسم بس في خباثة في إبتسامتها يعني، قررت أتجهلها خالص اصلا دماغي كلها مليانة بمنضر بز فيحاء ومش قادر ابطل تفكير فيها. المهم كملت فطرت وزي العادة قلت أخرج اخذلك كم لفة برى وأشوف لو في شراميط تتناك وحيكون الدور على مين يعني غيرت هدومي وطلعت بقى، مش عارف أروح فين بس لقيت مرات عمي هنادي كانت حاملة غراض كتير بأيديها وكأنها مسافرة فقلت اسعدها في حمل الحجات لحد الطريق العام وهناك هتلاقي موصلات وتروح زي مهي عايزة
أنا: صباح الخير، هاتي اساعدك يا مرات عمي
هنادي: صباحو، جيت في وقتك يا ولى تعال إحمل معيا الاغراض دي
أنا: تحت أمرك، هما فين الولاد مبيسعدوكش ليه
هنادي: أهم متنيلين نايمين جوة ولاد العرص
أنا: **** كل ده دلع منك ازاي متمرمطة كده وهما نايمين بقى
هنادي: زي مقلت الدلع ونتايجو بقى
أنا: طب ايه كل ده هو أنت رايحة
هنادي: رايحة بيت ابويا
أنا: **** خير، إوعى يكون عمي يكون مزعلك
هنادي: هو يقدر، بس وحشني اهلي واخويا قلت أروح ازورهم
أنا:ااا كده بقيت فاهم، بس متطوليش بقى حتوحشينا
هنادي: لا بقى يا راجل
أنا: ايوة واللهي ده أنت زهرة الريف كلها، أجمدهم خالص
هنادي: إجمد يا ولى
أنا: واالهي بتكلم بجد أنت قم...
هنادي: كفاية بقى، في ايه مالك اليومين دول لسانك بقى طويل أكثر من اللازم
أنا: لا أنا بس بقول الحقيقة وبس
هنادي: بص كفاية أنا هنادي يا ولى أنت عارف يعني ايه يعني أنا فاهمة كل حاجة فبلاش
أنا: بلاش ايه يا مرات عمي
هنادي: أنا فاهمة كل حاجة وعارفة بتعمل كده ليه وأنا اڨلك انسى تعمل كده خلاص
أنا: يا مرات عمي أعمل ايه أنا مش فا.....
هنادي: أنت فاهم وأنا عارفة فبلاش تعمل دور البريئ وانسى يا واد.
الحقيقة أنا كنت فاهم هي بتتكلم عن ايه فإستحيت أني اكمل كلام بقى سكت خالص ووصلت بمرات غمي للمكان الي هي رايحة ناحيتو وركبت في المواصالات وراحت وأنا راجع قلت أحاول إغتنم الفرصة وأروح اتمتع حبتين مع أمينة بقى رجعت لبيت عمي كنت حدق الباب بس هو فتح على طول
أنا: صباح الخير يا أمين ازيك(أمين إبن عمي الأوسط 20 سنة)
أمين: صباح الخير فارس، انت تمام
أنا: تمام، أنت رايح لمكان
أمين: ايوة، راح مشوار كده أنت عاوز حاجة
أنا:طيب أنا عاوز وائل هو جوة
أمين:طيب واللهي مأنا عارف هو راح المدرسة والا لسى أدخل شوف، يلا سلام
أنا: سلام يا إبن العم.
دخلت كده رحت غرفة أمينة على طول طرقة الباب ملقيتش حد فقلت أروح الصالون أكيد القيها هناك وفعلا لقيتها
أمينة: فارس؟؟
أنا: بيقولو صباح الخير
أمينة: انت جيت امتى ودخلت ازاي
أنا: مأنا كنت واحشك أوي فطرت كده وجيت لبنت عمي حبيبت قلبي
أمينة: لا بجد هههه
أنا: ااه واللهي.
قعدت جمبها وبقينا نرغي شوية كده وبعدينا حطينا نتفرج على فلم كده رومنسي وبقينا نتفرج مع بعض لحد مبداء البطل يبوس البطل بداءت الشهوة تتحرك عندي رحت قربت لأمينة بالراحة ونزلت عند ودنها وقلتلها بالراحة
أنا: مأنا كمان عايز أبوس بقى يا قمر أنت.
راحت على طول مسكت دماغي ودخلنا فبوسة وبدأت شفايفنا كنا بناكل في شفايف بعض وعدينا وقت طويل بنوس فبعض وبعدين بعدتها عنها بالراحة
أنا: أنا نسيت اسأل هو وائل هنا
أمينة: راح المدرسة ليه؟؟
أنا: يعني ماهو برضو عيب يخش يشوفنا كده
أمنية: ههههه لا بج... .
رجعت اخدت شفايفها ببقي وحملتها فحضني ورحت بيها غرفتها ورميتها على السرير وقلعتلها كل ثيابها ونزلت رجعت ابوس فيها بالراحة وادعك بززها الطرية الصغيرة وبعدين ابتديت انزل على رقبتها ابوسها وامصها بالراحة وانزل لحد موصلت لبزها ورحت برضع بز والبز التانية ادعك بيها ونزلت بايدي التانية لحد كسها وابتديت افكر بالراحة وهي بدات تهيج وعمالة تلعب بإيديها على شعري شوية كده وابتديت ادخل صباعي جوة كسها الضيق بالراحة واخرج بعد فترة دخلت صباعي تاني جوة كسها وهي خلاص بقى هاجت عالاخر وأنا كنت كل مرة ارضع بز من بززها الصغيرة واخطف بوسة صغيرة كده وارجع لبززها بعد مهاجت عالاخر راحت قومتني وأخذت شفافي ببقها وعاملة تزقني لورى وتمشي بالراحة لحد مسندت ضهري مع الحيطة وراحت تحرك ايدها بالراحة على زبري من فوق البنطلون وكان على اخرو بقى
أمينة: حرام تعذبو جوة سجنك ده سيبو يتمتع
أنا: تحت أمرك يا سيادة الضابط فك سراحو .
ابتسمت كده وراحت قلعتني البنطلون وبقيت ملط بقى وبدأت تفرك زبري بإديها الناعمة الطرية الحلوة وراحت تفت فإديها وبلت زبري بإيديها ورفعت رجل كده سنتدها عالحيطة وقربت كسها مني وراحت تفرك زبري على زنبورها وبعديت بدأت تضغط بكسها على زبري لحد مدخل الراس جوة كس.. كس ايه ده يبقى اي حاجة الا كس ممكن يكون بركان او جهنم ده سخن لدرجة تحس انو بيلسع بزبرك بجد المهم دخل الراس وهي رفعت راسها وبصتلي اصل كنا الإثنين عمالين نبص ازاي هي تتفن في الشرمطة وعن نفسي أول مرة اجرب الوضع ده فكنت بجد مبهور وعاجبني الوضع جداً خاصة لما بدأ زبري يدخل أعمق بكسها الساخن وصوتها واهاتها بدأت تعلى بالراحة ونفسها السخن بدأ يطلع ويخرج بسرعة وهنا دخل زبري كلو جوة البركان ده أحسن بركان ممكن تشوفو فحياتك وبدأت ترك كسها بالراحة أنا الحقيقة كنت كأني مشلول من المتعة والوضع الرهيب ده ثواني وأنا غارق في بحر المتعة وحلاوة كسها الضيق على زبري لحد مقلت أنا العنتيل أنا الفحل هنا لازم أتصرف فرحت ساند رجلها الي عالحيطة بإيدي والايد التانية حطيتها على طيزها من ورى وهي راحت حاضناني بإيدها من فوق وإبتديت أنا أستلم زمام الأمور ورحت أنيك فيها بالراحة وعمال أسرع لحد مخلاص بدأت تتأوه جامد
أنا: أنت حلوة اوي بموت أنا فكسك الضيق ده
أمينة: ايوة يا إبن عمي نيكني بقى نيك كسي الهايج نار اااااه
أنا:بموت في كسك الهايج أنا حريحهولك يا قمر أنت بجد قمر
أمينة: أنت الوحيد الي ريحتني بجد عاوزة اتفشخ نيك
أنا: إبن عمك حيهري نيك يا بت ، أنت ايه
أمينة: أنا شرموطة
أنا: شرموطة مين
أمنية: شرموطتك أنت
أنا: أنا مين
أمينة: فارس، أنا شرموطك انت يا فارس أنا المتناكة بتاعك ااااه ايوة نيك كس شرموطتك بقى
أنا: انت كلبة زبري، أنت الوسخة بتاعتي كل معوز حاجي أكب فيكي شهوتي وامشي يا متناكة
أمنية: ايوة أنا متناكتك والوسخة بتاعك أنا متعة زبرك نيكني هريني بالمجرم الي داخل خارج جويا ده .
قعدنا كده دقايق احد مخلاص كل جسمي اتجنش وقربت أنزّل
أنا: حجيب ،مممممم
أمينة:لا مش جوة كسي.
وراحت بعدت عني ونزلت على ركبها ودخلت نصف زبري تقريبا ببقها المشكلة إن بقها ميفرقش كثير عن كسها ضيق وسخن أوي فرحت ماسك راسها ومثبتو وانيك جامد فبقها لحد مخلاص نزل رحت مدخل زبري لاقصى حد جوة بقها وكبيت كل لبني جوة بقها وياااه بى عالمتعة حسيت كل أعصابي مرتاحة خالص. والي زاد من متعتي أنها شربت كل لبني حتى نصفت زبري من كل قطرة لبن وبصتلي بعنيها النايمة الي تذوب الحجر وقالت
أمينة: حتكمل مش كده أنا لسى عايزة .
منغير مقول أي كلمة رحت لاطشها قلم كده قوي ورفعتها حملتها ورحت زتيتها على التخت وبعديت سحبتها بوضع الدوجي يعني رجليها عالارض ومفلقسة قدامية وساندة على السرير ورحت راشق زبري كلو جوة كسها فشهقت بقوة أوي من الواجع وبعدين مسكت شعرها كده وسحبتها عندي وابتديت أنيك فيها بكل قوة وعمال اشتمها وكده وهي تصيح وتتوجع جامد وأنا ولا هاممني بنيك بكل قوة واحنا كده فجأة الباب اتفتح ودخل وائل
وائل: أمينة أنت تما.... (وفضلت متسمر في مكانو مصدوم)
أمينة:هو أنت مش عندك دوام جاية دلوقتي ليه
وائل: الماستر مجاش رجعنا بدري
أمينة: طب يلا غور من وشي بقى
أنا: لا مش حيروح مكان خش يا وائل
أمينة:بس يا فا...
أنا:اخرسي خالص وبلاش تتأمري على اخوكي الصغير بقى
وائل:لا أنا حر...
أنا: يا عم متخش وأنت ساكت بقى متنرفزنيش.
دخل وائل وفضل واقف عند الباب ورجعت أنا بنيك في اختو وعمال اشتمها يا وسخة يا شرموطة واقلها بتييك قدام اخوكي ولاحضت أن الكلام ده هيجها أكثر حتى فزودت أكثر فالسرعة النيكة والشتيمة
أنا: كسك بقى اسخن وأنا بزنى بلحمك قدام اخوكي يا متناكة يا بنت المتناكة
أمينة: ايوة ايوة ااااااه نيكني جامد
أنا: أنا بنيكك اهو بنيك كس الضيق وامتع زبري بلحمك النجس زي مأنا عايز قدام رجالة عيلتك
أمينة: حتنيكني قدامهم كلهم وهما يجلخو علينا( وبصت لوائل) أنت مش بتجلخ ليه يا إبن المتناكة.
راح وائل مطلع زبرو تلرفيع الأبيض وبدأ يجلخ وهو متنح فينا بقى الحقيقة أني بنيك أخت قدام اخوها كان أجمد من إني أنيك ست قدام إبنها والا مش عارف لان البنت الي بنيكها أمينة المهم بعد دقائق مالنيك ده حسيت أني حكب تاني فراحت للمرة التانية بلعت زبري لحد النص تقريباً وكبيت جوة بقها واترميت عالسرير جمبها على ضهري وهي على طول طلعت فوقي زي الفارسة الي بيركب على فرسو
أمينة:مش حسألك تاني، أنا عايزة يعني حكمل نيك .
وكانت تحاول تمسك زبري الي لسى واقف زي الحجر رغم إني كبيت مرتين بس أنا مسكت إيديها الإثنين
أنا:تعال يا وائل قرب كده.
قرب وائل وجلس على قرن التخت كده
أنا: عاوزك تحشر زبر إبن عمك فكس أختك المتناكة دي
وائل: بس يا فار... .
من دون أي مقدمات راحت أمينة مدياه قلم بجد قوي جداً لدرجة أنهم بنفس القت إديها بقت معلمة على وشو
أمينة:خذت الاذن من مين عشان تتكلم
وائل: آسف
أمينة: إعمل زي مقلك وبقك مقفول.
طبعا راح وائل ماسك زبري وثبتو على كس أختو وهي قعدت عليه مش قادر أشرح متعة الموقف إنك تنيك أمينة دي متعة رهيبة قدام أخوها جنة من المتعة فمبالك أخوها هو الي بحط زبري جوة كسها كنت حاسس نفسي طاير من المتعة بجد ومع صعود ونزول أمينة على زبري قدام عيون أخوها الي مش بتترفع من على كسها زادت متعتي أكثر دقيقة مش أكثر وكان واضح على وائل الهيجان الشديد وهو يجلخ زبو الصغير فصعب عليا
أنا: تعال شاركني في نيك أختك
وائل:لا
أنا: يا إبني متخفش تعال بقى أنا بضمن تعال
وائل:لا شكراً
أمينة: سيبو مش هيقدر ولا هيعرف ينيك
أنا: ماشي يبقى هزنى بلحم أختك لوحدي.
فضلت أمينة تطنطط على زبري حبتين كده لحد متشنجت وكسها ضغط جامد على زبري وحسيت بأضفرها إتغرست فحسمي واحت عمالة تسيب حمم بركانية على زبري الي مقدرش يستحمل كل المتعة دي فرحت زقيتها من فوقي ورحت عند وشها وكبيت كل لبني ببقها واترميت جمبها أرتاح شوية وهي تاخذ نفس كده ثواني وراحت طرطقت صوابعها ببعض ببص القي وائل جمبها على ركبتو فاتح بقو فتفت تقريبا كل لبني الي جوة بقها الي كنت فاكرها بلعتو ببق أخوها راح بلع كل اللبن ونزل عند رجليها وبدأ يجلخ لحد مكب لبنو هو كمان ونضفها كلها من اللبن طبعا منضر يهيج الحجر فمبالك بزبري بقى
وائل: ستي
أمينة: عاوز أيه
وائل: ممكن اطلع عاوز أروح الحمام
أمينة: غور يلى
أنا: طب يلى نكمل نحن بقى
أمينة: نكمل ايه، لا روح خذ شاور عشان تهدى بقى أنا تهديت خلاص
أنا: طيب بلاش كسك ،طيزك
أمينة: لا مقدرش أصلاً ممكن بابا يجي أو أمين دلوقتي
أنا: طيب لو قلتلك حنيكك وغصب عنك حتمنعيني ازاي
أمينة: أبوس رجلك متعملش كده.
رحت واقف كده وحطيت رجلي قريبة من وشها
أمينة: ايه؟؟
أنا:ابوس رجلك متعملش كده"وأنا بقلدها" اهو أثبتي.
بصتلي وهي مستغربة بس كانت نضرتي حادة يعني مصمم في كلامي فراحت نزلت وكانت نضرت عينها صعبت عليا جامد واول مباست رجلي رحت رافعها كده وحضنتها وبوستها من جبينها وطلعو الحمام كنت فاكر الاقي وائل هناك بس ملقيتهوش أخذت شاور ورجعت البيت كنت بلبس هدومي بقى
أمينة: عارف أنا بتمتع معاك اوي اوي بجد
أنا: قصدك مش زيهم يعني
أمينة:زيهم؟؟ مين هما
أمينة: الي جربتي معاهم قبلي
أمينة: بتقول ايه ، مفيش....
أنا:لا يا أمينة مش عليا احنا الإثنين عارفين عمو جعفر وقعداتو وصحابو وفلوسو أنا ولا يهمني مدامك معيا عاوز أسمع سيرتهم معدى أني أحسن منهم هههههه
أمينة: عارف ليه عشان أنت بجد عاوزني وأنا عاوزاك مش بعمل كده وأنا قرفانة والا تحت تهديد ولا اي حاجة
أنا: بصي لو بيعملولك مشاكل ممكن اساعدك تتخلصي منهم خلاف كده أنا جمبك وجهزي نفسك المرة الجاية لما ازورك حنذوق طعم الطيز بقى
أمينة: يا خرابي
أنا:ايوة ، بقلك أيه قبل مروح خفي شوية عالواد وائل برضو يفضل اخوك
أمينة: ليه هو صعب عليك
أنا: ايوة، هو خبرني كل حاجة فخفي عليه شوية
أمينة: مش كل حاجة يخبرك بيها الواد ده تصدقها يا إبن عمي المرة جاية أحكيلك أنا كل حاجة.
رحت خذت بوستين عالطاير وحدة من الشفايف ووحدة من الكس وطلعت من هناك ورحت ادور على وائل رحت لوادي رحت بيت زميلو في المدرسة ومكنش ليه أثر فقلت أروح والمساء اشوفو بقى رجعت البيت وكان فاضي مفيش أي حركة او صوت رحت الصالون المطبخ ومكنش في حد رحت بيت البنات وفتحت لقيت بس عفاف هناك
أنا: فين فيحاء
عفاف: وعليكم السلام، متقرع الباب ياخي قبل متدخل
أنا: طيب يلى انجزي
عفاف:ندهتلها أمينة من شوية راحت عندها
أنا:طيب.
ولفيت عشان أخرج بقى بس عفاف كلمتني بطريقة غريبة كأن فيها غنج وكده
عفاف: مإحنا كمان بني أدمين ونعرف نعمل كل حاجة ونتكلم
أنا: بجد، طلعتي بني أدم زينا كنت عارف أصل شكلك بيوحي لكده، طب فين الجماعة مفيش حد
عفاف:ماما راحت تزور تيتة وجدو وبابا جاب الغنامات دلوقتي وطلع وهدى عندها دوام المساء مش حترجع البيت
أنا: طيب في غدى
عفاف: أكيد
أنا: طب حطيلي اتغدى عقبال مغسل حالي واجي.
خرجت بقى غسلت حالي ورحت لبس ثياب خفيفة ورحت المطبخة اول حاجة انتبهت ليها هو عفاف غير لبسها للبس خفيف عالاخر وضيق ومكنتش لابسة اند وير فخلاص فهمت أن البت دي عاوزة تلمح لحاجة بس أنا وعدت فيحاء عشان كده ححاول بدأت آكل بس الاكل كان طعمو مش حلو زي العادة
أنا: هو مين عمل الأكل ده
عفاف: أنا ليه معجبكش
أنا:ايوة وأنا أقول ده لا يمكن يكون طبخ بني آدم، وفيحاء مطبختش ليه
عفاف: كفاية رغي مكلنا زي بعض
أنا:لا لا لا لا وقفي عندك، بص لما أقلك ، إنت وأمك وأختك وابوكي واهلك والدوار كلو دي كل البلد مجتمعين مع بعض مش حتيجو فإصبع من أصابع فيحاء ماشي
عفاف: يا سلام، ايده كلو يا واد يا بختها بالحب ده
أنا: طبعا هي أختي وامي والثانية وأنا بموت فيها، بس أنت كمان أختي وبحبك إنما مش زي فيحاء
عفاف: إمتى نشوف شوية حب إحنا كمان مممم
أنا: حاجة تانية، من الصبح وأنت مش زي العادة بقلك ايه أنا مش عاوز أي تفهات بقى
عفاف: تفهات ايه مش فاهمة
أنا: أنت فاهمة كويس أجمدي، ودلوقتي غوري من وشي
عفاف: مشينا اهو، يا بخت فيحاء بقى.
خرجت وعمالة طول القعدة تتغنج وكده باين إنها عاوزة حاجة أو بتلمح لحاجة المهم كملت أتغديت وروحت نمت شوية لحد بعد الضهر أخذت الغنمات ورحت أرعاهم بقى والمغرب رجعت البيت زي العادة كنت عاوز اطلع اشوف وائل بس كنت كسلان فرحت تعشيت وخشيت غرفتي مستني فيحاء تجي زي العادة بس طولت أوي ومجتش وفجأة فتح الباب
أنا: يوووه فينك من بدري يا في.... أنت
عفاف: تددادا مفاجأة هااه
أنا: عاوزة ايه
عفاف: عادي ممكن تعتبرني فيحاء وكمل فرحتك يا خويا مانا برضو تعمل أي حاجة تعملهالك هي
أنا: حكينا الصلح في الموضوع ده وخلاص يلى غوري من وشي
عفاف: طيب حكينا، بس أمك بتندهلك في موضوع روح هي عوزاك.
طبعاً رحت أشوف عوزاني في ايه بقى ويا رب تستر
أنا: ندهتيلي يما
أمي:اه ندهتلك، هو أنت إمتى رحت لبيت أهلي
أنا: من يومين كده واللعي نسيت أبلغ سلامهم حتى
أمي: طيب، أنا زرتهم اليوم ولقيت خالتك سعاد هناك
أنا:طيب مش فاهم أنا مالي
أمي: ماهي خالتك عايزك تروحلها تساعدها فحمل حجات ثقيلة في البيت
أنا: إشمعني أنا اروحلها بقى متشوف اي حد بدالي
أمي: حتشوف مين تخلي رجال غريب يدخل على خالتك البيت وكمان الحرامية كثرت يا ولى
أنا: يوووه ياما أنت عارفة أنا محبش الحجات.
طبعا أنا من جويا كنت حطير من الفرح بس بتصنع الحجات دي وبس وببص لفيحاء القيها بتبتسم لأنها عارفة كل حاجة فأول مبصتلي ندهتلها تطلع فراحت خبرتهم أنها حتروح الحمام وطلعت راحت الحمام
أمي: تفضل خالتك بردو يا ولى وزي امك بردو
أنا: بفففف ماشي ماشي
أمي: أنا اتفقت معها عبعتك ليها بعد بكرة يوم الأحد فجهز حالك
أنا: ماشي يما ماشي تصبحو على خير.
طلعت من هناك واستنيت فيحاء حتى رجعت من الحمام
أنا: فينك يا فيحاء مستنيك من بدري
فيحاء: مش حقدر أجي
أنا: ليه بقى
فيحاء: امك اليوم عمالة تزن عليا طول اليوم إزاي نمت عندك امبارحة، اهدي الوضع يومين ثلاثة كده ونرجع زي العادة
أنا: يومين ثلاثة لا كثير أوي
فيحاء: **** في ايه يا ولى متجمد بقى
أنا: ماشي ماشي، طب هاتي بوسة كده .
ورحت بوستها من خدها مرة واخذت كم بوسة من شفايفها عالطاير كده ورحت راجع أوضتي بقى
أول مدخلت لقيت عفاف لسى هناك حتى ونايمة عالسرير
عفاف: هااي
أنا: أنت لسى هنا يلا اطلعي
عفاف: لا فيحاء مجتش عندك قلت أكيد زهق لوحدي فقررت أجي اعوضها
أنا: تعوضيها هو أنا مش قايلك ولا مين ست تعوضها ، يلى اطلعي برى
عفاف: ليه بقى يا عم عندها زي الي عندي وكمان بعرف أعمل كل الي بتعملو هي
أنا: عندها زيي وتعملي ال.. ايه الي بتهبدي فيه ده
عفاف: احنا فاهمين بعض كويس يا فارس بقى
أنا: بصي كلمتين مش أكثر يا تكلمي يا إطلعي برى
عفاف: معرفش يافارس حعمل الي أنت تعوزو مني، مثلا زي الي شفتو الصبح
أنا: بقلك ايه ده كان حادث بسيط مش أكثر
عفاف: ايوة أنا ممكن أعمل كده برضو واعتبرو حادث
أنا: (رحت ماسكها من شعرها)بقلك ايه متطلعنيش من ديني قلتلك ده حادث دي أختي يا حيوانة هو أنت
عفاف: اااه بجد يعني طيب والي أنا شفتو دلوقتي كمان حادث
أنا: شوفتو ؟؟ بتتكلمي عن ايه
عفاف: قبل دقيقتين كده حصل ايه أنت وفيحاء قدام الصالون
أنا: (رحت ساحب شعرها بقوة لفوق) طيب أنا بعمل كل حاجة مع فيحاء ولا أنت ولا غيرك حيعوض مكانها وحياة **** لو كررتي معيا الكلام ده حقطعك حتت
عفاف: هي الوسخة دي أحسن مني فإيه.
مش ليه كل الكلام الي قالتو محركش في حاجة بس لما قالت وسخة مشرتش بنفسي حتى إزاي رفعت إدي وإديتها قلم بجد اقوي من القوي ورحت ساحبها من شعرها
أنا: دي آخر واول مرة حنبهك أهو إوعى تتكلمي تاني عن فيحاء كده وحياة النبي ادفنك هنا وإعى كمان تفتكري نفسك زي فيحاء أو في مقمها وثالثة حاجة مش عايز أسمع تافهتك دي تاني ولا أشوف وشك ده هنا تاني.
ورحت زتيتها من شعرها برة الغرفة وقفلت الباب ويا لهوي ... هو أنا دلوقتي فمصيبة... والا فيحاء فمصيبة... والا أنا وفيحاء فمصيبة.. طب ممكن عفاف تخبر حد بالكلام ده.... لا طبعا ميمكنش.... طب أنا ضربتها ليه... عشان مفيش حد يتكلم عن فيحاء وحش قدامي ابدا مهما كان.... لا مش ده السبب مش عارف بس طبعاً حعرف في يوم عملت كده ليه .
طيب حاولت أنام بقى بس كان مالي دماغي مواضيع كثير زي خالتو سعاد وفيحاء اختي وعفاف ومشاكلها فكنت بفكر فكل ده لحد متعبت من التفكير فلقيت نفسي في سابع نوم، تاني يوم صحيت بدري وكملت تفكير بقى لحد مدخلت فيحاء عندي
فيحاء: فار... هو أنت صاحي
أنا: صباح النور، ايوة صاحي
فيحاء: صباح الورد، خير بقى ايه صحاك بدري كده( وإجت قعدت قدامي على السرير)
أنا:لا ولى حاجة بس نمت بدري امبارحة مش أكثر
فيحاء:طب يلى قوم وصحح ويلا نفطر يا واد
أنا: طب إنت حتجي عندي بالليل
فيحاء: مش عارفة أحاول
أنا: متجي بقى واللهي وحشتني
فيحاء: الضاهر في مواضيع جديدة هههه بس أحاول أنت عارف امك عمالة تزن عليا ازاي واخوكي بقى شب ومينفعش ومش عارفة الكلام البايخ كده الي بتقولو
أنا: طب ماشي، هاتي بوسة بقى
فيحاء:إستحي يا ولى **** مالك
أنا: يلى بقى بوسة وحدة بس .
إبتسمت كدة وادتني بوس سريعة وهي عمالة تبتسم وادتني البوسة ووقفت عشان تخرج
فيحاء: يلى بقى يا الواد اليوم راح بلاش كسل.
قمت وأنا فمزاج عالي جداً غسلت وشي وحالي ورحت عشان افطر معاهم أول مدخلت عفاف قلبت وشها على طول وكأن عفريت دخل عليها وعمالة تبصلي بنضرة كلها غيض وكده وأنا عملت نفسي ولا شايفها حتى واكلت وبعدين رحت غيرت هدومي وطلعت بقى ، طيب اليوم حنعمل ايه حنروح فين هيبقى في نيك والا لا حيمر عليا اليوم إزاي بقى، اتبع رجلي دلوقتي وبعدين حكتشف حيمر يومي إزاي .
أحلي تفاعل لاحلي نجم مستنين الجديد 👍💫
 
لو ممكن يا شباب شوية تفاعل بس لان التفاعل ميت عالاخر فبكده حسيت أن القصة مش عجباكو لو حيبقى مفيش تفاعل حوقف كتابة وبس كده، آسف لو طولت عليكو أسيبكم مع القصة دلوقتي:


كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف ليه لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل اي حاجة بس عمال ابص للمشهد اتمنيت لو يدوم الاف السنين كانت إحدى بزاز فيحاء طالعة من فوق القميص، زي مقلتلكم مكنتش لابسة اندر وير فخرجت. الحقيقة بز فيحاء مش أحسن من بز مريم أو منيرة ولا أكبر ولا حاجة بس مش عارف ليه حسيت بإحساس فريد من نوعو لما شفتها كأني أول مرة فحياتي أشوف بز ،وانا متنح كده وسارح بخيالي وجمال وروعة البز كانت فيحاء صحيت خلاص
فيحاء: فااارس؟؟ صباح الخير مالك عالصبح متنح كده .
أنا اصلا كنت مش سامع ولا فاهم كلامها بالعافية فأول مصحيت من الخيال رحت بكل هدوء وبرودة ددمم مديت إيدي ودخلت بز فيحاء جوة القميص وهي كانت متفاجأة أو مصدوم مقلتش كلمة وروحت طلعت من عندها على طول وكنت سامعها بتقول "يا مصبتي أنا إتفضحت". مكنتش عارف هي ليه بتقول كده بس المهم اطلع بقى غسلت حالي وروحت قعدت مع باقي العيلة عشان نفطر شوية ودخلت فيحاء وكانت مكسوفة أوي الحقيقة أنا كمان كنت مش قادر ابصلها فعينها المهم وأنا باكل لاحضت إن عفاف عمالة تبصلي بغرابة أصلاً علاقتي أنا وعفاف مكنتش كويسة أوي يعني يا دوبك نتكلم حتى بيمر يومين ثلاثة ومنقلش كلمة لبعض يعني فاهم كأننا غرباء مش إخوات عكس علاقتي ب هدى( أختي الصغيرة 17 سنة نتعرف عليها أكثر فباقي الأجزاء) كنت دايما بحاول أهزر معها وأستفزها المهم عفاف من لحضات إتغيرت معملتها خالص وعمالة تبصلي وتبتسم بس في خباثة في إبتسامتها يعني، قررت أتجهلها خالص اصلا دماغي كلها مليانة بمنضر بز فيحاء ومش قادر ابطل تفكير فيها. المهم كملت فطرت وزي العادة قلت أخرج اخذلك كم لفة برى وأشوف لو في شراميط تتناك وحيكون الدور على مين يعني غيرت هدومي وطلعت بقى، مش عارف أروح فين بس لقيت مرات عمي هنادي كانت حاملة غراض كتير بأيديها وكأنها مسافرة فقلت اسعدها في حمل الحجات لحد الطريق العام وهناك هتلاقي موصلات وتروح زي مهي عايزة
أنا: صباح الخير، هاتي اساعدك يا مرات عمي
هنادي: صباحو، جيت في وقتك يا ولى تعال إحمل معيا الاغراض دي
أنا: تحت أمرك، هما فين الولاد مبيسعدوكش ليه
هنادي: أهم متنيلين نايمين جوة ولاد العرص
أنا: **** كل ده دلع منك ازاي متمرمطة كده وهما نايمين بقى
هنادي: زي مقلت الدلع ونتايجو بقى
أنا: طب ايه كل ده هو أنت رايحة
هنادي: رايحة بيت ابويا
أنا: **** خير، إوعى يكون عمي يكون مزعلك
هنادي: هو يقدر، بس وحشني اهلي واخويا قلت أروح ازورهم
أنا:ااا كده بقيت فاهم، بس متطوليش بقى حتوحشينا
هنادي: لا بقى يا راجل
أنا: ايوة واللهي ده أنت زهرة الريف كلها، أجمدهم خالص
هنادي: إجمد يا ولى
أنا: واالهي بتكلم بجد أنت قم...
هنادي: كفاية بقى، في ايه مالك اليومين دول لسانك بقى طويل أكثر من اللازم
أنا: لا أنا بس بقول الحقيقة وبس
هنادي: بص كفاية أنا هنادي يا ولى أنت عارف يعني ايه يعني أنا فاهمة كل حاجة فبلاش
أنا: بلاش ايه يا مرات عمي
هنادي: أنا فاهمة كل حاجة وعارفة بتعمل كده ليه وأنا اڨلك انسى تعمل كده خلاص
أنا: يا مرات عمي أعمل ايه أنا مش فا.....
هنادي: أنت فاهم وأنا عارفة فبلاش تعمل دور البريئ وانسى يا واد.
الحقيقة أنا كنت فاهم هي بتتكلم عن ايه فإستحيت أني اكمل كلام بقى سكت خالص ووصلت بمرات غمي للمكان الي هي رايحة ناحيتو وركبت في المواصالات وراحت وأنا راجع قلت أحاول إغتنم الفرصة وأروح اتمتع حبتين مع أمينة بقى رجعت لبيت عمي كنت حدق الباب بس هو فتح على طول
أنا: صباح الخير يا أمين ازيك(أمين إبن عمي الأوسط 20 سنة)
أمين: صباح الخير فارس، انت تمام
أنا: تمام، أنت رايح لمكان
أمين: ايوة، راح مشوار كده أنت عاوز حاجة
أنا:طيب أنا عاوز وائل هو جوة
أمين:طيب واللهي مأنا عارف هو راح المدرسة والا لسى أدخل شوف، يلا سلام
أنا: سلام يا إبن العم.
دخلت كده رحت غرفة أمينة على طول طرقة الباب ملقيتش حد فقلت أروح الصالون أكيد القيها هناك وفعلا لقيتها
أمينة: فارس؟؟
أنا: بيقولو صباح الخير
أمينة: انت جيت امتى ودخلت ازاي
أنا: مأنا كنت واحشك أوي فطرت كده وجيت لبنت عمي حبيبت قلبي
أمينة: لا بجد هههه
أنا: ااه واللهي.
قعدت جمبها وبقينا نرغي شوية كده وبعدينا حطينا نتفرج على فلم كده رومنسي وبقينا نتفرج مع بعض لحد مبداء البطل يبوس البطل بداءت الشهوة تتحرك عندي رحت قربت لأمينة بالراحة ونزلت عند ودنها وقلتلها بالراحة
أنا: مأنا كمان عايز أبوس بقى يا قمر أنت.
راحت على طول مسكت دماغي ودخلنا فبوسة وبدأت شفايفنا كنا بناكل في شفايف بعض وعدينا وقت طويل بنوس فبعض وبعدين بعدتها عنها بالراحة
أنا: أنا نسيت اسأل هو وائل هنا
أمينة: راح المدرسة ليه؟؟
أنا: يعني ماهو برضو عيب يخش يشوفنا كده
أمنية: ههههه لا بج... .
رجعت اخدت شفايفها ببقي وحملتها فحضني ورحت بيها غرفتها ورميتها على السرير وقلعتلها كل ثيابها ونزلت رجعت ابوس فيها بالراحة وادعك بززها الطرية الصغيرة وبعدين ابتديت انزل على رقبتها ابوسها وامصها بالراحة وانزل لحد موصلت لبزها ورحت برضع بز والبز التانية ادعك بيها ونزلت بايدي التانية لحد كسها وابتديت افكر بالراحة وهي بدات تهيج وعمالة تلعب بإيديها على شعري شوية كده وابتديت ادخل صباعي جوة كسها الضيق بالراحة واخرج بعد فترة دخلت صباعي تاني جوة كسها وهي خلاص بقى هاجت عالاخر وأنا كنت كل مرة ارضع بز من بززها الصغيرة واخطف بوسة صغيرة كده وارجع لبززها بعد مهاجت عالاخر راحت قومتني وأخذت شفافي ببقها وعاملة تزقني لورى وتمشي بالراحة لحد مسندت ضهري مع الحيطة وراحت تحرك ايدها بالراحة على زبري من فوق البنطلون وكان على اخرو بقى
أمينة: حرام تعذبو جوة سجنك ده سيبو يتمتع
أنا: تحت أمرك يا سيادة الضابط فك سراحو .
ابتسمت كده وراحت قلعتني البنطلون وبقيت ملط بقى وبدأت تفرك زبري بإديها الناعمة الطرية الحلوة وراحت تفت فإديها وبلت زبري بإيديها ورفعت رجل كده سنتدها عالحيطة وقربت كسها مني وراحت تفرك زبري على زنبورها وبعديت بدأت تضغط بكسها على زبري لحد مدخل الراس جوة كس.. كس ايه ده يبقى اي حاجة الا كس ممكن يكون بركان او جهنم ده سخن لدرجة تحس انو بيلسع بزبرك بجد المهم دخل الراس وهي رفعت راسها وبصتلي اصل كنا الإثنين عمالين نبص ازاي هي تتفن في الشرمطة وعن نفسي أول مرة اجرب الوضع ده فكنت بجد مبهور وعاجبني الوضع جداً خاصة لما بدأ زبري يدخل أعمق بكسها الساخن وصوتها واهاتها بدأت تعلى بالراحة ونفسها السخن بدأ يطلع ويخرج بسرعة وهنا دخل زبري كلو جوة البركان ده أحسن بركان ممكن تشوفو فحياتك وبدأت ترك كسها بالراحة أنا الحقيقة كنت كأني مشلول من المتعة والوضع الرهيب ده ثواني وأنا غارق في بحر المتعة وحلاوة كسها الضيق على زبري لحد مقلت أنا العنتيل أنا الفحل هنا لازم أتصرف فرحت ساند رجلها الي عالحيطة بإيدي والايد التانية حطيتها على طيزها من ورى وهي راحت حاضناني بإيدها من فوق وإبتديت أنا أستلم زمام الأمور ورحت أنيك فيها بالراحة وعمال أسرع لحد مخلاص بدأت تتأوه جامد
أنا: أنت حلوة اوي بموت أنا فكسك الضيق ده
أمينة: ايوة يا إبن عمي نيكني بقى نيك كسي الهايج نار اااااه
أنا:بموت في كسك الهايج أنا حريحهولك يا قمر أنت بجد قمر
أمينة: أنت الوحيد الي ريحتني بجد عاوزة اتفشخ نيك
أنا: إبن عمك حيهري نيك يا بت ، أنت ايه
أمينة: أنا شرموطة
أنا: شرموطة مين
أمنية: شرموطتك أنت
أنا: أنا مين
أمينة: فارس، أنا شرموطك انت يا فارس أنا المتناكة بتاعك ااااه ايوة نيك كس شرموطتك بقى
أنا: انت كلبة زبري، أنت الوسخة بتاعتي كل معوز حاجي أكب فيكي شهوتي وامشي يا متناكة
أمنية: ايوة أنا متناكتك والوسخة بتاعك أنا متعة زبرك نيكني هريني بالمجرم الي داخل خارج جويا ده .
قعدنا كده دقايق احد مخلاص كل جسمي اتجنش وقربت أنزّل
أنا: حجيب ،مممممم
أمينة:لا مش جوة كسي.
وراحت بعدت عني ونزلت على ركبها ودخلت نصف زبري تقريبا ببقها المشكلة إن بقها ميفرقش كثير عن كسها ضيق وسخن أوي فرحت ماسك راسها ومثبتو وانيك جامد فبقها لحد مخلاص نزل رحت مدخل زبري لاقصى حد جوة بقها وكبيت كل لبني جوة بقها وياااه بى عالمتعة حسيت كل أعصابي مرتاحة خالص. والي زاد من متعتي أنها شربت كل لبني حتى نصفت زبري من كل قطرة لبن وبصتلي بعنيها النايمة الي تذوب الحجر وقالت
أمينة: حتكمل مش كده أنا لسى عايزة .
منغير مقول أي كلمة رحت لاطشها قلم كده قوي ورفعتها حملتها ورحت زتيتها على التخت وبعديت سحبتها بوضع الدوجي يعني رجليها عالارض ومفلقسة قدامية وساندة على السرير ورحت راشق زبري كلو جوة كسها فشهقت بقوة أوي من الواجع وبعدين مسكت شعرها كده وسحبتها عندي وابتديت أنيك فيها بكل قوة وعمال اشتمها وكده وهي تصيح وتتوجع جامد وأنا ولا هاممني بنيك بكل قوة واحنا كده فجأة الباب اتفتح ودخل وائل
وائل: أمينة أنت تما.... (وفضلت متسمر في مكانو مصدوم)
أمينة:هو أنت مش عندك دوام جاية دلوقتي ليه
وائل: الماستر مجاش رجعنا بدري
أمينة: طب يلا غور من وشي بقى
أنا: لا مش حيروح مكان خش يا وائل
أمينة:بس يا فا...
أنا:اخرسي خالص وبلاش تتأمري على اخوكي الصغير بقى
وائل:لا أنا حر...
أنا: يا عم متخش وأنت ساكت بقى متنرفزنيش.
دخل وائل وفضل واقف عند الباب ورجعت أنا بنيك في اختو وعمال اشتمها يا وسخة يا شرموطة واقلها بتييك قدام اخوكي ولاحضت أن الكلام ده هيجها أكثر حتى فزودت أكثر فالسرعة النيكة والشتيمة
أنا: كسك بقى اسخن وأنا بزنى بلحمك قدام اخوكي يا متناكة يا بنت المتناكة
أمينة: ايوة ايوة ااااااه نيكني جامد
أنا: أنا بنيكك اهو بنيك كس الضيق وامتع زبري بلحمك النجس زي مأنا عايز قدام رجالة عيلتك
أمينة: حتنيكني قدامهم كلهم وهما يجلخو علينا( وبصت لوائل) أنت مش بتجلخ ليه يا إبن المتناكة.
راح وائل مطلع زبرو تلرفيع الأبيض وبدأ يجلخ وهو متنح فينا بقى الحقيقة أني بنيك أخت قدام اخوها كان أجمد من إني أنيك ست قدام إبنها والا مش عارف لان البنت الي بنيكها أمينة المهم بعد دقائق مالنيك ده حسيت أني حكب تاني فراحت للمرة التانية بلعت زبري لحد النص تقريباً وكبيت جوة بقها واترميت عالسرير جمبها على ضهري وهي على طول طلعت فوقي زي الفارسة الي بيركب على فرسو
أمينة:مش حسألك تاني، أنا عايزة يعني حكمل نيك .
وكانت تحاول تمسك زبري الي لسى واقف زي الحجر رغم إني كبيت مرتين بس أنا مسكت إيديها الإثنين
أنا:تعال يا وائل قرب كده.
قرب وائل وجلس على قرن التخت كده
أنا: عاوزك تحشر زبر إبن عمك فكس أختك المتناكة دي
وائل: بس يا فار... .
من دون أي مقدمات راحت أمينة مدياه قلم بجد قوي جداً لدرجة أنهم بنفس القت إديها بقت معلمة على وشو
أمينة:خذت الاذن من مين عشان تتكلم
وائل: آسف
أمينة: إعمل زي مقلك وبقك مقفول.
طبعا راح وائل ماسك زبري وثبتو على كس أختو وهي قعدت عليه مش قادر أشرح متعة الموقف إنك تنيك أمينة دي متعة رهيبة قدام أخوها جنة من المتعة فمبالك أخوها هو الي بحط زبري جوة كسها كنت حاسس نفسي طاير من المتعة بجد ومع صعود ونزول أمينة على زبري قدام عيون أخوها الي مش بتترفع من على كسها زادت متعتي أكثر دقيقة مش أكثر وكان واضح على وائل الهيجان الشديد وهو يجلخ زبو الصغير فصعب عليا
أنا: تعال شاركني في نيك أختك
وائل:لا
أنا: يا إبني متخفش تعال بقى أنا بضمن تعال
وائل:لا شكراً
أمينة: سيبو مش هيقدر ولا هيعرف ينيك
أنا: ماشي يبقى هزنى بلحم أختك لوحدي.
فضلت أمينة تطنطط على زبري حبتين كده لحد متشنجت وكسها ضغط جامد على زبري وحسيت بأضفرها إتغرست فحسمي واحت عمالة تسيب حمم بركانية على زبري الي مقدرش يستحمل كل المتعة دي فرحت زقيتها من فوقي ورحت عند وشها وكبيت كل لبني ببقها واترميت جمبها أرتاح شوية وهي تاخذ نفس كده ثواني وراحت طرطقت صوابعها ببعض ببص القي وائل جمبها على ركبتو فاتح بقو فتفت تقريبا كل لبني الي جوة بقها الي كنت فاكرها بلعتو ببق أخوها راح بلع كل اللبن ونزل عند رجليها وبدأ يجلخ لحد مكب لبنو هو كمان ونضفها كلها من اللبن طبعا منضر يهيج الحجر فمبالك بزبري بقى
وائل: ستي
أمينة: عاوز أيه
وائل: ممكن اطلع عاوز أروح الحمام
أمينة: غور يلى
أنا: طب يلى نكمل نحن بقى
أمينة: نكمل ايه، لا روح خذ شاور عشان تهدى بقى أنا تهديت خلاص
أنا: طيب بلاش كسك ،طيزك
أمينة: لا مقدرش أصلاً ممكن بابا يجي أو أمين دلوقتي
أنا: طيب لو قلتلك حنيكك وغصب عنك حتمنعيني ازاي
أمينة: أبوس رجلك متعملش كده.
رحت واقف كده وحطيت رجلي قريبة من وشها
أمينة: ايه؟؟
أنا:ابوس رجلك متعملش كده"وأنا بقلدها" اهو أثبتي.
بصتلي وهي مستغربة بس كانت نضرتي حادة يعني مصمم في كلامي فراحت نزلت وكانت نضرت عينها صعبت عليا جامد واول مباست رجلي رحت رافعها كده وحضنتها وبوستها من جبينها وطلعو الحمام كنت فاكر الاقي وائل هناك بس ملقيتهوش أخذت شاور ورجعت البيت كنت بلبس هدومي بقى
أمينة: عارف أنا بتمتع معاك اوي اوي بجد
أنا: قصدك مش زيهم يعني
أمينة:زيهم؟؟ مين هما
أمينة: الي جربتي معاهم قبلي
أمينة: بتقول ايه ، مفيش....
أنا:لا يا أمينة مش عليا احنا الإثنين عارفين عمو جعفر وقعداتو وصحابو وفلوسو أنا ولا يهمني مدامك معيا عاوز أسمع سيرتهم معدى أني أحسن منهم هههههه
أمينة: عارف ليه عشان أنت بجد عاوزني وأنا عاوزاك مش بعمل كده وأنا قرفانة والا تحت تهديد ولا اي حاجة
أنا: بصي لو بيعملولك مشاكل ممكن اساعدك تتخلصي منهم خلاف كده أنا جمبك وجهزي نفسك المرة الجاية لما ازورك حنذوق طعم الطيز بقى
أمينة: يا خرابي
أنا:ايوة ، بقلك أيه قبل مروح خفي شوية عالواد وائل برضو يفضل اخوك
أمينة: ليه هو صعب عليك
أنا: ايوة، هو خبرني كل حاجة فخفي عليه شوية
أمينة: مش كل حاجة يخبرك بيها الواد ده تصدقها يا إبن عمي المرة جاية أحكيلك أنا كل حاجة.
رحت خذت بوستين عالطاير وحدة من الشفايف ووحدة من الكس وطلعت من هناك ورحت ادور على وائل رحت لوادي رحت بيت زميلو في المدرسة ومكنش ليه أثر فقلت أروح والمساء اشوفو بقى رجعت البيت وكان فاضي مفيش أي حركة او صوت رحت الصالون المطبخ ومكنش في حد رحت بيت البنات وفتحت لقيت بس عفاف هناك
أنا: فين فيحاء
عفاف: وعليكم السلام، متقرع الباب ياخي قبل متدخل
أنا: طيب يلى انجزي
عفاف:ندهتلها أمينة من شوية راحت عندها
أنا:طيب.
ولفيت عشان أخرج بقى بس عفاف كلمتني بطريقة غريبة كأن فيها غنج وكده
عفاف: مإحنا كمان بني أدمين ونعرف نعمل كل حاجة ونتكلم
أنا: بجد، طلعتي بني أدم زينا كنت عارف أصل شكلك بيوحي لكده، طب فين الجماعة مفيش حد
عفاف:ماما راحت تزور تيتة وجدو وبابا جاب الغنامات دلوقتي وطلع وهدى عندها دوام المساء مش حترجع البيت
أنا: طيب في غدى
عفاف: أكيد
أنا: طب حطيلي اتغدى عقبال مغسل حالي واجي.
خرجت بقى غسلت حالي ورحت لبس ثياب خفيفة ورحت المطبخة اول حاجة انتبهت ليها هو عفاف غير لبسها للبس خفيف عالاخر وضيق ومكنتش لابسة اند وير فخلاص فهمت أن البت دي عاوزة تلمح لحاجة بس أنا وعدت فيحاء عشان كده ححاول بدأت آكل بس الاكل كان طعمو مش حلو زي العادة
أنا: هو مين عمل الأكل ده
عفاف: أنا ليه معجبكش
أنا:ايوة وأنا أقول ده لا يمكن يكون طبخ بني آدم، وفيحاء مطبختش ليه
عفاف: كفاية رغي مكلنا زي بعض
أنا:لا لا لا لا وقفي عندك، بص لما أقلك ، إنت وأمك وأختك وابوكي واهلك والدوار كلو دي كل البلد مجتمعين مع بعض مش حتيجو فإصبع من أصابع فيحاء ماشي
عفاف: يا سلام، ايده كلو يا واد يا بختها بالحب ده
أنا: طبعا هي أختي وامي والثانية وأنا بموت فيها، بس أنت كمان أختي وبحبك إنما مش زي فيحاء
عفاف: إمتى نشوف شوية حب إحنا كمان مممم
أنا: حاجة تانية، من الصبح وأنت مش زي العادة بقلك ايه أنا مش عاوز أي تفهات بقى
عفاف: تفهات ايه مش فاهمة
أنا: أنت فاهمة كويس أجمدي، ودلوقتي غوري من وشي
عفاف: مشينا اهو، يا بخت فيحاء بقى.
خرجت وعمالة طول القعدة تتغنج وكده باين إنها عاوزة حاجة أو بتلمح لحاجة المهم كملت أتغديت وروحت نمت شوية لحد بعد الضهر أخذت الغنمات ورحت أرعاهم بقى والمغرب رجعت البيت زي العادة كنت عاوز اطلع اشوف وائل بس كنت كسلان فرحت تعشيت وخشيت غرفتي مستني فيحاء تجي زي العادة بس طولت أوي ومجتش وفجأة فتح الباب
أنا: يوووه فينك من بدري يا في.... أنت
عفاف: تددادا مفاجأة هااه
أنا: عاوزة ايه
عفاف: عادي ممكن تعتبرني فيحاء وكمل فرحتك يا خويا مانا برضو تعمل أي حاجة تعملهالك هي
أنا: حكينا الصلح في الموضوع ده وخلاص يلى غوري من وشي
عفاف: طيب حكينا، بس أمك بتندهلك في موضوع روح هي عوزاك.
طبعاً رحت أشوف عوزاني في ايه بقى ويا رب تستر
أنا: ندهتيلي يما
أمي:اه ندهتلك، هو أنت إمتى رحت لبيت أهلي
أنا: من يومين كده واللعي نسيت أبلغ سلامهم حتى
أمي: طيب، أنا زرتهم اليوم ولقيت خالتك سعاد هناك
أنا:طيب مش فاهم أنا مالي
أمي: ماهي خالتك عايزك تروحلها تساعدها فحمل حجات ثقيلة في البيت
أنا: إشمعني أنا اروحلها بقى متشوف اي حد بدالي
أمي: حتشوف مين تخلي رجال غريب يدخل على خالتك البيت وكمان الحرامية كثرت يا ولى
أنا: يوووه ياما أنت عارفة أنا محبش الحجات.
طبعا أنا من جويا كنت حطير من الفرح بس بتصنع الحجات دي وبس وببص لفيحاء القيها بتبتسم لأنها عارفة كل حاجة فأول مبصتلي ندهتلها تطلع فراحت خبرتهم أنها حتروح الحمام وطلعت راحت الحمام
أمي: تفضل خالتك بردو يا ولى وزي امك بردو
أنا: بفففف ماشي ماشي
أمي: أنا اتفقت معها عبعتك ليها بعد بكرة يوم الأحد فجهز حالك
أنا: ماشي يما ماشي تصبحو على خير.
طلعت من هناك واستنيت فيحاء حتى رجعت من الحمام
أنا: فينك يا فيحاء مستنيك من بدري
فيحاء: مش حقدر أجي
أنا: ليه بقى
فيحاء: امك اليوم عمالة تزن عليا طول اليوم إزاي نمت عندك امبارحة، اهدي الوضع يومين ثلاثة كده ونرجع زي العادة
أنا: يومين ثلاثة لا كثير أوي
فيحاء: **** في ايه يا ولى متجمد بقى
أنا: ماشي ماشي، طب هاتي بوسة كده .
ورحت بوستها من خدها مرة واخذت كم بوسة من شفايفها عالطاير كده ورحت راجع أوضتي بقى
أول مدخلت لقيت عفاف لسى هناك حتى ونايمة عالسرير
عفاف: هااي
أنا: أنت لسى هنا يلا اطلعي
عفاف: لا فيحاء مجتش عندك قلت أكيد زهق لوحدي فقررت أجي اعوضها
أنا: تعوضيها هو أنا مش قايلك ولا مين ست تعوضها ، يلى اطلعي برى
عفاف: ليه بقى يا عم عندها زي الي عندي وكمان بعرف أعمل كل الي بتعملو هي
أنا: عندها زيي وتعملي ال.. ايه الي بتهبدي فيه ده
عفاف: احنا فاهمين بعض كويس يا فارس بقى
أنا: بصي كلمتين مش أكثر يا تكلمي يا إطلعي برى
عفاف: معرفش يافارس حعمل الي أنت تعوزو مني، مثلا زي الي شفتو الصبح
أنا: بقلك ايه ده كان حادث بسيط مش أكثر
عفاف: ايوة أنا ممكن أعمل كده برضو واعتبرو حادث
أنا: (رحت ماسكها من شعرها)بقلك ايه متطلعنيش من ديني قلتلك ده حادث دي أختي يا حيوانة هو أنت
عفاف: اااه بجد يعني طيب والي أنا شفتو دلوقتي كمان حادث
أنا: شوفتو ؟؟ بتتكلمي عن ايه
عفاف: قبل دقيقتين كده حصل ايه أنت وفيحاء قدام الصالون
أنا: (رحت ساحب شعرها بقوة لفوق) طيب أنا بعمل كل حاجة مع فيحاء ولا أنت ولا غيرك حيعوض مكانها وحياة **** لو كررتي معيا الكلام ده حقطعك حتت
عفاف: هي الوسخة دي أحسن مني فإيه.
مش ليه كل الكلام الي قالتو محركش في حاجة بس لما قالت وسخة مشرتش بنفسي حتى إزاي رفعت إدي وإديتها قلم بجد اقوي من القوي ورحت ساحبها من شعرها
أنا: دي آخر واول مرة حنبهك أهو إوعى تتكلمي تاني عن فيحاء كده وحياة النبي ادفنك هنا وإعى كمان تفتكري نفسك زي فيحاء أو في مقمها وثالثة حاجة مش عايز أسمع تافهتك دي تاني ولا أشوف وشك ده هنا تاني.
ورحت زتيتها من شعرها برة الغرفة وقفلت الباب ويا لهوي ... هو أنا دلوقتي فمصيبة... والا فيحاء فمصيبة... والا أنا وفيحاء فمصيبة.. طب ممكن عفاف تخبر حد بالكلام ده.... لا طبعا ميمكنش.... طب أنا ضربتها ليه... عشان مفيش حد يتكلم عن فيحاء وحش قدامي ابدا مهما كان.... لا مش ده السبب مش عارف بس طبعاً حعرف في يوم عملت كده ليه .
طيب حاولت أنام بقى بس كان مالي دماغي مواضيع كثير زي خالتو سعاد وفيحاء اختي وعفاف ومشاكلها فكنت بفكر فكل ده لحد متعبت من التفكير فلقيت نفسي في سابع نوم، تاني يوم صحيت بدري وكملت تفكير بقى لحد مدخلت فيحاء عندي
فيحاء: فار... هو أنت صاحي
أنا: صباح النور، ايوة صاحي
فيحاء: صباح الورد، خير بقى ايه صحاك بدري كده( وإجت قعدت قدامي على السرير)
أنا:لا ولى حاجة بس نمت بدري امبارحة مش أكثر
فيحاء:طب يلى قوم وصحح ويلا نفطر يا واد
أنا: طب إنت حتجي عندي بالليل
فيحاء: مش عارفة أحاول
أنا: متجي بقى واللهي وحشتني
فيحاء: الضاهر في مواضيع جديدة هههه بس أحاول أنت عارف امك عمالة تزن عليا ازاي واخوكي بقى شب ومينفعش ومش عارفة الكلام البايخ كده الي بتقولو
أنا: طب ماشي، هاتي بوسة بقى
فيحاء:إستحي يا ولى **** مالك
أنا: يلى بقى بوسة وحدة بس .
إبتسمت كدة وادتني بوس سريعة وهي عمالة تبتسم وادتني البوسة ووقفت عشان تخرج
فيحاء: يلى بقى يا الواد اليوم راح بلاش كسل.
قمت وأنا فمزاج عالي جداً غسلت وشي وحالي ورحت عشان افطر معاهم أول مدخلت عفاف قلبت وشها على طول وكأن عفريت دخل عليها وعمالة تبصلي بنضرة كلها غيض وكده وأنا عملت نفسي ولا شايفها حتى واكلت وبعدين رحت غيرت هدومي وطلعت بقى ، طيب اليوم حنعمل ايه حنروح فين هيبقى في نيك والا لا حيمر عليا اليوم إزاي بقى، اتبع رجلي دلوقتي وبعدين حكتشف حيمر يومي إزاي .
أطلب الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: الحالم
القصة ممتازة وبننتظرها دايما وعاوزين تفاعل اكتر من فارس مع فيحاء
كمل بجد القصة رائعة👍
 
  • عجبني
التفاعلات: Qwerty و نسونجي مبتدئ
قصه جميله بلاش تتأخر في الكتابه
 
  • عجبني
التفاعلات: نسونجي مبتدئ
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كالعادة مبدع نتمنى ماتطولش وتنشر باقي الاجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: Qwerty
القصه بدأت تبزح لابعد حد ، هو مش ها ينيك البلد كلها ياريس يعنى
 
لو ممكن يا شباب شوية تفاعل بس لان التفاعل ميت عالاخر فبكده حسيت أن القصة مش عجباكو لو حيبقى مفيش تفاعل حوقف كتابة وبس كده، آسف لو طولت عليكو أسيبكم مع القصة دلوقتي:


كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف ليه لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل اي حاجة بس عمال ابص للمشهد اتمنيت لو يدوم الاف السنين كانت إحدى بزاز فيحاء طالعة من فوق القميص، زي مقلتلكم مكنتش لابسة اندر وير فخرجت. الحقيقة بز فيحاء مش أحسن من بز مريم أو منيرة ولا أكبر ولا حاجة بس مش عارف ليه حسيت بإحساس فريد من نوعو لما شفتها كأني أول مرة فحياتي أشوف بز ،وانا متنح كده وسارح بخيالي وجمال وروعة البز كانت فيحاء صحيت خلاص
فيحاء: فااارس؟؟ صباح الخير مالك عالصبح متنح كده .
أنا اصلا كنت مش سامع ولا فاهم كلامها بالعافية فأول مصحيت من الخيال رحت بكل هدوء وبرودة ددمم مديت إيدي ودخلت بز فيحاء جوة القميص وهي كانت متفاجأة أو مصدوم مقلتش كلمة وروحت طلعت من عندها على طول وكنت سامعها بتقول "يا مصبتي أنا إتفضحت". مكنتش عارف هي ليه بتقول كده بس المهم اطلع بقى غسلت حالي وروحت قعدت مع باقي العيلة عشان نفطر شوية ودخلت فيحاء وكانت مكسوفة أوي الحقيقة أنا كمان كنت مش قادر ابصلها فعينها المهم وأنا باكل لاحضت إن عفاف عمالة تبصلي بغرابة أصلاً علاقتي أنا وعفاف مكنتش كويسة أوي يعني يا دوبك نتكلم حتى بيمر يومين ثلاثة ومنقلش كلمة لبعض يعني فاهم كأننا غرباء مش إخوات عكس علاقتي ب هدى( أختي الصغيرة 17 سنة نتعرف عليها أكثر فباقي الأجزاء) كنت دايما بحاول أهزر معها وأستفزها المهم عفاف من لحضات إتغيرت معملتها خالص وعمالة تبصلي وتبتسم بس في خباثة في إبتسامتها يعني، قررت أتجهلها خالص اصلا دماغي كلها مليانة بمنضر بز فيحاء ومش قادر ابطل تفكير فيها. المهم كملت فطرت وزي العادة قلت أخرج اخذلك كم لفة برى وأشوف لو في شراميط تتناك وحيكون الدور على مين يعني غيرت هدومي وطلعت بقى، مش عارف أروح فين بس لقيت مرات عمي هنادي كانت حاملة غراض كتير بأيديها وكأنها مسافرة فقلت اسعدها في حمل الحجات لحد الطريق العام وهناك هتلاقي موصلات وتروح زي مهي عايزة
أنا: صباح الخير، هاتي اساعدك يا مرات عمي
هنادي: صباحو، جيت في وقتك يا ولى تعال إحمل معيا الاغراض دي
أنا: تحت أمرك، هما فين الولاد مبيسعدوكش ليه
هنادي: أهم متنيلين نايمين جوة ولاد العرص
أنا: **** كل ده دلع منك ازاي متمرمطة كده وهما نايمين بقى
هنادي: زي مقلت الدلع ونتايجو بقى
أنا: طب ايه كل ده هو أنت رايحة
هنادي: رايحة بيت ابويا
أنا: **** خير، إوعى يكون عمي يكون مزعلك
هنادي: هو يقدر، بس وحشني اهلي واخويا قلت أروح ازورهم
أنا:ااا كده بقيت فاهم، بس متطوليش بقى حتوحشينا
هنادي: لا بقى يا راجل
أنا: ايوة واللهي ده أنت زهرة الريف كلها، أجمدهم خالص
هنادي: إجمد يا ولى
أنا: واالهي بتكلم بجد أنت قم...
هنادي: كفاية بقى، في ايه مالك اليومين دول لسانك بقى طويل أكثر من اللازم
أنا: لا أنا بس بقول الحقيقة وبس
هنادي: بص كفاية أنا هنادي يا ولى أنت عارف يعني ايه يعني أنا فاهمة كل حاجة فبلاش
أنا: بلاش ايه يا مرات عمي
هنادي: أنا فاهمة كل حاجة وعارفة بتعمل كده ليه وأنا اڨلك انسى تعمل كده خلاص
أنا: يا مرات عمي أعمل ايه أنا مش فا.....
هنادي: أنت فاهم وأنا عارفة فبلاش تعمل دور البريئ وانسى يا واد.
الحقيقة أنا كنت فاهم هي بتتكلم عن ايه فإستحيت أني اكمل كلام بقى سكت خالص ووصلت بمرات غمي للمكان الي هي رايحة ناحيتو وركبت في المواصالات وراحت وأنا راجع قلت أحاول إغتنم الفرصة وأروح اتمتع حبتين مع أمينة بقى رجعت لبيت عمي كنت حدق الباب بس هو فتح على طول
أنا: صباح الخير يا أمين ازيك(أمين إبن عمي الأوسط 20 سنة)
أمين: صباح الخير فارس، انت تمام
أنا: تمام، أنت رايح لمكان
أمين: ايوة، راح مشوار كده أنت عاوز حاجة
أنا:طيب أنا عاوز وائل هو جوة
أمين:طيب واللهي مأنا عارف هو راح المدرسة والا لسى أدخل شوف، يلا سلام
أنا: سلام يا إبن العم.
دخلت كده رحت غرفة أمينة على طول طرقة الباب ملقيتش حد فقلت أروح الصالون أكيد القيها هناك وفعلا لقيتها
أمينة: فارس؟؟
أنا: بيقولو صباح الخير
أمينة: انت جيت امتى ودخلت ازاي
أنا: مأنا كنت واحشك أوي فطرت كده وجيت لبنت عمي حبيبت قلبي
أمينة: لا بجد هههه
أنا: ااه واللهي.
قعدت جمبها وبقينا نرغي شوية كده وبعدينا حطينا نتفرج على فلم كده رومنسي وبقينا نتفرج مع بعض لحد مبداء البطل يبوس البطل بداءت الشهوة تتحرك عندي رحت قربت لأمينة بالراحة ونزلت عند ودنها وقلتلها بالراحة
أنا: مأنا كمان عايز أبوس بقى يا قمر أنت.
راحت على طول مسكت دماغي ودخلنا فبوسة وبدأت شفايفنا كنا بناكل في شفايف بعض وعدينا وقت طويل بنوس فبعض وبعدين بعدتها عنها بالراحة
أنا: أنا نسيت اسأل هو وائل هنا
أمينة: راح المدرسة ليه؟؟
أنا: يعني ماهو برضو عيب يخش يشوفنا كده
أمنية: ههههه لا بج... .
رجعت اخدت شفايفها ببقي وحملتها فحضني ورحت بيها غرفتها ورميتها على السرير وقلعتلها كل ثيابها ونزلت رجعت ابوس فيها بالراحة وادعك بززها الطرية الصغيرة وبعدين ابتديت انزل على رقبتها ابوسها وامصها بالراحة وانزل لحد موصلت لبزها ورحت برضع بز والبز التانية ادعك بيها ونزلت بايدي التانية لحد كسها وابتديت افكر بالراحة وهي بدات تهيج وعمالة تلعب بإيديها على شعري شوية كده وابتديت ادخل صباعي جوة كسها الضيق بالراحة واخرج بعد فترة دخلت صباعي تاني جوة كسها وهي خلاص بقى هاجت عالاخر وأنا كنت كل مرة ارضع بز من بززها الصغيرة واخطف بوسة صغيرة كده وارجع لبززها بعد مهاجت عالاخر راحت قومتني وأخذت شفافي ببقها وعاملة تزقني لورى وتمشي بالراحة لحد مسندت ضهري مع الحيطة وراحت تحرك ايدها بالراحة على زبري من فوق البنطلون وكان على اخرو بقى
أمينة: حرام تعذبو جوة سجنك ده سيبو يتمتع
أنا: تحت أمرك يا سيادة الضابط فك سراحو .
ابتسمت كده وراحت قلعتني البنطلون وبقيت ملط بقى وبدأت تفرك زبري بإديها الناعمة الطرية الحلوة وراحت تفت فإديها وبلت زبري بإيديها ورفعت رجل كده سنتدها عالحيطة وقربت كسها مني وراحت تفرك زبري على زنبورها وبعديت بدأت تضغط بكسها على زبري لحد مدخل الراس جوة كس.. كس ايه ده يبقى اي حاجة الا كس ممكن يكون بركان او جهنم ده سخن لدرجة تحس انو بيلسع بزبرك بجد المهم دخل الراس وهي رفعت راسها وبصتلي اصل كنا الإثنين عمالين نبص ازاي هي تتفن في الشرمطة وعن نفسي أول مرة اجرب الوضع ده فكنت بجد مبهور وعاجبني الوضع جداً خاصة لما بدأ زبري يدخل أعمق بكسها الساخن وصوتها واهاتها بدأت تعلى بالراحة ونفسها السخن بدأ يطلع ويخرج بسرعة وهنا دخل زبري كلو جوة البركان ده أحسن بركان ممكن تشوفو فحياتك وبدأت ترك كسها بالراحة أنا الحقيقة كنت كأني مشلول من المتعة والوضع الرهيب ده ثواني وأنا غارق في بحر المتعة وحلاوة كسها الضيق على زبري لحد مقلت أنا العنتيل أنا الفحل هنا لازم أتصرف فرحت ساند رجلها الي عالحيطة بإيدي والايد التانية حطيتها على طيزها من ورى وهي راحت حاضناني بإيدها من فوق وإبتديت أنا أستلم زمام الأمور ورحت أنيك فيها بالراحة وعمال أسرع لحد مخلاص بدأت تتأوه جامد
أنا: أنت حلوة اوي بموت أنا فكسك الضيق ده
أمينة: ايوة يا إبن عمي نيكني بقى نيك كسي الهايج نار اااااه
أنا:بموت في كسك الهايج أنا حريحهولك يا قمر أنت بجد قمر
أمينة: أنت الوحيد الي ريحتني بجد عاوزة اتفشخ نيك
أنا: إبن عمك حيهري نيك يا بت ، أنت ايه
أمينة: أنا شرموطة
أنا: شرموطة مين
أمنية: شرموطتك أنت
أنا: أنا مين
أمينة: فارس، أنا شرموطك انت يا فارس أنا المتناكة بتاعك ااااه ايوة نيك كس شرموطتك بقى
أنا: انت كلبة زبري، أنت الوسخة بتاعتي كل معوز حاجي أكب فيكي شهوتي وامشي يا متناكة
أمنية: ايوة أنا متناكتك والوسخة بتاعك أنا متعة زبرك نيكني هريني بالمجرم الي داخل خارج جويا ده .
قعدنا كده دقايق احد مخلاص كل جسمي اتجنش وقربت أنزّل
أنا: حجيب ،مممممم
أمينة:لا مش جوة كسي.
وراحت بعدت عني ونزلت على ركبها ودخلت نصف زبري تقريبا ببقها المشكلة إن بقها ميفرقش كثير عن كسها ضيق وسخن أوي فرحت ماسك راسها ومثبتو وانيك جامد فبقها لحد مخلاص نزل رحت مدخل زبري لاقصى حد جوة بقها وكبيت كل لبني جوة بقها وياااه بى عالمتعة حسيت كل أعصابي مرتاحة خالص. والي زاد من متعتي أنها شربت كل لبني حتى نصفت زبري من كل قطرة لبن وبصتلي بعنيها النايمة الي تذوب الحجر وقالت
أمينة: حتكمل مش كده أنا لسى عايزة .
منغير مقول أي كلمة رحت لاطشها قلم كده قوي ورفعتها حملتها ورحت زتيتها على التخت وبعديت سحبتها بوضع الدوجي يعني رجليها عالارض ومفلقسة قدامية وساندة على السرير ورحت راشق زبري كلو جوة كسها فشهقت بقوة أوي من الواجع وبعدين مسكت شعرها كده وسحبتها عندي وابتديت أنيك فيها بكل قوة وعمال اشتمها وكده وهي تصيح وتتوجع جامد وأنا ولا هاممني بنيك بكل قوة واحنا كده فجأة الباب اتفتح ودخل وائل
وائل: أمينة أنت تما.... (وفضلت متسمر في مكانو مصدوم)
أمينة:هو أنت مش عندك دوام جاية دلوقتي ليه
وائل: الماستر مجاش رجعنا بدري
أمينة: طب يلا غور من وشي بقى
أنا: لا مش حيروح مكان خش يا وائل
أمينة:بس يا فا...
أنا:اخرسي خالص وبلاش تتأمري على اخوكي الصغير بقى
وائل:لا أنا حر...
أنا: يا عم متخش وأنت ساكت بقى متنرفزنيش.
دخل وائل وفضل واقف عند الباب ورجعت أنا بنيك في اختو وعمال اشتمها يا وسخة يا شرموطة واقلها بتييك قدام اخوكي ولاحضت أن الكلام ده هيجها أكثر حتى فزودت أكثر فالسرعة النيكة والشتيمة
أنا: كسك بقى اسخن وأنا بزنى بلحمك قدام اخوكي يا متناكة يا بنت المتناكة
أمينة: ايوة ايوة ااااااه نيكني جامد
أنا: أنا بنيكك اهو بنيك كس الضيق وامتع زبري بلحمك النجس زي مأنا عايز قدام رجالة عيلتك
أمينة: حتنيكني قدامهم كلهم وهما يجلخو علينا( وبصت لوائل) أنت مش بتجلخ ليه يا إبن المتناكة.
راح وائل مطلع زبرو تلرفيع الأبيض وبدأ يجلخ وهو متنح فينا بقى الحقيقة أني بنيك أخت قدام اخوها كان أجمد من إني أنيك ست قدام إبنها والا مش عارف لان البنت الي بنيكها أمينة المهم بعد دقائق مالنيك ده حسيت أني حكب تاني فراحت للمرة التانية بلعت زبري لحد النص تقريباً وكبيت جوة بقها واترميت عالسرير جمبها على ضهري وهي على طول طلعت فوقي زي الفارسة الي بيركب على فرسو
أمينة:مش حسألك تاني، أنا عايزة يعني حكمل نيك .
وكانت تحاول تمسك زبري الي لسى واقف زي الحجر رغم إني كبيت مرتين بس أنا مسكت إيديها الإثنين
أنا:تعال يا وائل قرب كده.
قرب وائل وجلس على قرن التخت كده
أنا: عاوزك تحشر زبر إبن عمك فكس أختك المتناكة دي
وائل: بس يا فار... .
من دون أي مقدمات راحت أمينة مدياه قلم بجد قوي جداً لدرجة أنهم بنفس القت إديها بقت معلمة على وشو
أمينة:خذت الاذن من مين عشان تتكلم
وائل: آسف
أمينة: إعمل زي مقلك وبقك مقفول.
طبعا راح وائل ماسك زبري وثبتو على كس أختو وهي قعدت عليه مش قادر أشرح متعة الموقف إنك تنيك أمينة دي متعة رهيبة قدام أخوها جنة من المتعة فمبالك أخوها هو الي بحط زبري جوة كسها كنت حاسس نفسي طاير من المتعة بجد ومع صعود ونزول أمينة على زبري قدام عيون أخوها الي مش بتترفع من على كسها زادت متعتي أكثر دقيقة مش أكثر وكان واضح على وائل الهيجان الشديد وهو يجلخ زبو الصغير فصعب عليا
أنا: تعال شاركني في نيك أختك
وائل:لا
أنا: يا إبني متخفش تعال بقى أنا بضمن تعال
وائل:لا شكراً
أمينة: سيبو مش هيقدر ولا هيعرف ينيك
أنا: ماشي يبقى هزنى بلحم أختك لوحدي.
فضلت أمينة تطنطط على زبري حبتين كده لحد متشنجت وكسها ضغط جامد على زبري وحسيت بأضفرها إتغرست فحسمي واحت عمالة تسيب حمم بركانية على زبري الي مقدرش يستحمل كل المتعة دي فرحت زقيتها من فوقي ورحت عند وشها وكبيت كل لبني ببقها واترميت جمبها أرتاح شوية وهي تاخذ نفس كده ثواني وراحت طرطقت صوابعها ببعض ببص القي وائل جمبها على ركبتو فاتح بقو فتفت تقريبا كل لبني الي جوة بقها الي كنت فاكرها بلعتو ببق أخوها راح بلع كل اللبن ونزل عند رجليها وبدأ يجلخ لحد مكب لبنو هو كمان ونضفها كلها من اللبن طبعا منضر يهيج الحجر فمبالك بزبري بقى
وائل: ستي
أمينة: عاوز أيه
وائل: ممكن اطلع عاوز أروح الحمام
أمينة: غور يلى
أنا: طب يلى نكمل نحن بقى
أمينة: نكمل ايه، لا روح خذ شاور عشان تهدى بقى أنا تهديت خلاص
أنا: طيب بلاش كسك ،طيزك
أمينة: لا مقدرش أصلاً ممكن بابا يجي أو أمين دلوقتي
أنا: طيب لو قلتلك حنيكك وغصب عنك حتمنعيني ازاي
أمينة: أبوس رجلك متعملش كده.
رحت واقف كده وحطيت رجلي قريبة من وشها
أمينة: ايه؟؟
أنا:ابوس رجلك متعملش كده"وأنا بقلدها" اهو أثبتي.
بصتلي وهي مستغربة بس كانت نضرتي حادة يعني مصمم في كلامي فراحت نزلت وكانت نضرت عينها صعبت عليا جامد واول مباست رجلي رحت رافعها كده وحضنتها وبوستها من جبينها وطلعو الحمام كنت فاكر الاقي وائل هناك بس ملقيتهوش أخذت شاور ورجعت البيت كنت بلبس هدومي بقى
أمينة: عارف أنا بتمتع معاك اوي اوي بجد
أنا: قصدك مش زيهم يعني
أمينة:زيهم؟؟ مين هما
أمينة: الي جربتي معاهم قبلي
أمينة: بتقول ايه ، مفيش....
أنا:لا يا أمينة مش عليا احنا الإثنين عارفين عمو جعفر وقعداتو وصحابو وفلوسو أنا ولا يهمني مدامك معيا عاوز أسمع سيرتهم معدى أني أحسن منهم هههههه
أمينة: عارف ليه عشان أنت بجد عاوزني وأنا عاوزاك مش بعمل كده وأنا قرفانة والا تحت تهديد ولا اي حاجة
أنا: بصي لو بيعملولك مشاكل ممكن اساعدك تتخلصي منهم خلاف كده أنا جمبك وجهزي نفسك المرة الجاية لما ازورك حنذوق طعم الطيز بقى
أمينة: يا خرابي
أنا:ايوة ، بقلك أيه قبل مروح خفي شوية عالواد وائل برضو يفضل اخوك
أمينة: ليه هو صعب عليك
أنا: ايوة، هو خبرني كل حاجة فخفي عليه شوية
أمينة: مش كل حاجة يخبرك بيها الواد ده تصدقها يا إبن عمي المرة جاية أحكيلك أنا كل حاجة.
رحت خذت بوستين عالطاير وحدة من الشفايف ووحدة من الكس وطلعت من هناك ورحت ادور على وائل رحت لوادي رحت بيت زميلو في المدرسة ومكنش ليه أثر فقلت أروح والمساء اشوفو بقى رجعت البيت وكان فاضي مفيش أي حركة او صوت رحت الصالون المطبخ ومكنش في حد رحت بيت البنات وفتحت لقيت بس عفاف هناك
أنا: فين فيحاء
عفاف: وعليكم السلام، متقرع الباب ياخي قبل متدخل
أنا: طيب يلى انجزي
عفاف:ندهتلها أمينة من شوية راحت عندها
أنا:طيب.
ولفيت عشان أخرج بقى بس عفاف كلمتني بطريقة غريبة كأن فيها غنج وكده
عفاف: مإحنا كمان بني أدمين ونعرف نعمل كل حاجة ونتكلم
أنا: بجد، طلعتي بني أدم زينا كنت عارف أصل شكلك بيوحي لكده، طب فين الجماعة مفيش حد
عفاف:ماما راحت تزور تيتة وجدو وبابا جاب الغنامات دلوقتي وطلع وهدى عندها دوام المساء مش حترجع البيت
أنا: طيب في غدى
عفاف: أكيد
أنا: طب حطيلي اتغدى عقبال مغسل حالي واجي.
خرجت بقى غسلت حالي ورحت لبس ثياب خفيفة ورحت المطبخة اول حاجة انتبهت ليها هو عفاف غير لبسها للبس خفيف عالاخر وضيق ومكنتش لابسة اند وير فخلاص فهمت أن البت دي عاوزة تلمح لحاجة بس أنا وعدت فيحاء عشان كده ححاول بدأت آكل بس الاكل كان طعمو مش حلو زي العادة
أنا: هو مين عمل الأكل ده
عفاف: أنا ليه معجبكش
أنا:ايوة وأنا أقول ده لا يمكن يكون طبخ بني آدم، وفيحاء مطبختش ليه
عفاف: كفاية رغي مكلنا زي بعض
أنا:لا لا لا لا وقفي عندك، بص لما أقلك ، إنت وأمك وأختك وابوكي واهلك والدوار كلو دي كل البلد مجتمعين مع بعض مش حتيجو فإصبع من أصابع فيحاء ماشي
عفاف: يا سلام، ايده كلو يا واد يا بختها بالحب ده
أنا: طبعا هي أختي وامي والثانية وأنا بموت فيها، بس أنت كمان أختي وبحبك إنما مش زي فيحاء
عفاف: إمتى نشوف شوية حب إحنا كمان مممم
أنا: حاجة تانية، من الصبح وأنت مش زي العادة بقلك ايه أنا مش عاوز أي تفهات بقى
عفاف: تفهات ايه مش فاهمة
أنا: أنت فاهمة كويس أجمدي، ودلوقتي غوري من وشي
عفاف: مشينا اهو، يا بخت فيحاء بقى.
خرجت وعمالة طول القعدة تتغنج وكده باين إنها عاوزة حاجة أو بتلمح لحاجة المهم كملت أتغديت وروحت نمت شوية لحد بعد الضهر أخذت الغنمات ورحت أرعاهم بقى والمغرب رجعت البيت زي العادة كنت عاوز اطلع اشوف وائل بس كنت كسلان فرحت تعشيت وخشيت غرفتي مستني فيحاء تجي زي العادة بس طولت أوي ومجتش وفجأة فتح الباب
أنا: يوووه فينك من بدري يا في.... أنت
عفاف: تددادا مفاجأة هااه
أنا: عاوزة ايه
عفاف: عادي ممكن تعتبرني فيحاء وكمل فرحتك يا خويا مانا برضو تعمل أي حاجة تعملهالك هي
أنا: حكينا الصلح في الموضوع ده وخلاص يلى غوري من وشي
عفاف: طيب حكينا، بس أمك بتندهلك في موضوع روح هي عوزاك.
طبعاً رحت أشوف عوزاني في ايه بقى ويا رب تستر
أنا: ندهتيلي يما
أمي:اه ندهتلك، هو أنت إمتى رحت لبيت أهلي
أنا: من يومين كده واللعي نسيت أبلغ سلامهم حتى
أمي: طيب، أنا زرتهم اليوم ولقيت خالتك سعاد هناك
أنا:طيب مش فاهم أنا مالي
أمي: ماهي خالتك عايزك تروحلها تساعدها فحمل حجات ثقيلة في البيت
أنا: إشمعني أنا اروحلها بقى متشوف اي حد بدالي
أمي: حتشوف مين تخلي رجال غريب يدخل على خالتك البيت وكمان الحرامية كثرت يا ولى
أنا: يوووه ياما أنت عارفة أنا محبش الحجات.
طبعا أنا من جويا كنت حطير من الفرح بس بتصنع الحجات دي وبس وببص لفيحاء القيها بتبتسم لأنها عارفة كل حاجة فأول مبصتلي ندهتلها تطلع فراحت خبرتهم أنها حتروح الحمام وطلعت راحت الحمام
أمي: تفضل خالتك بردو يا ولى وزي امك بردو
أنا: بفففف ماشي ماشي
أمي: أنا اتفقت معها عبعتك ليها بعد بكرة يوم الأحد فجهز حالك
أنا: ماشي يما ماشي تصبحو على خير.
طلعت من هناك واستنيت فيحاء حتى رجعت من الحمام
أنا: فينك يا فيحاء مستنيك من بدري
فيحاء: مش حقدر أجي
أنا: ليه بقى
فيحاء: امك اليوم عمالة تزن عليا طول اليوم إزاي نمت عندك امبارحة، اهدي الوضع يومين ثلاثة كده ونرجع زي العادة
أنا: يومين ثلاثة لا كثير أوي
فيحاء: **** في ايه يا ولى متجمد بقى
أنا: ماشي ماشي، طب هاتي بوسة كده .
ورحت بوستها من خدها مرة واخذت كم بوسة من شفايفها عالطاير كده ورحت راجع أوضتي بقى
أول مدخلت لقيت عفاف لسى هناك حتى ونايمة عالسرير
عفاف: هااي
أنا: أنت لسى هنا يلا اطلعي
عفاف: لا فيحاء مجتش عندك قلت أكيد زهق لوحدي فقررت أجي اعوضها
أنا: تعوضيها هو أنا مش قايلك ولا مين ست تعوضها ، يلى اطلعي برى
عفاف: ليه بقى يا عم عندها زي الي عندي وكمان بعرف أعمل كل الي بتعملو هي
أنا: عندها زيي وتعملي ال.. ايه الي بتهبدي فيه ده
عفاف: احنا فاهمين بعض كويس يا فارس بقى
أنا: بصي كلمتين مش أكثر يا تكلمي يا إطلعي برى
عفاف: معرفش يافارس حعمل الي أنت تعوزو مني، مثلا زي الي شفتو الصبح
أنا: بقلك ايه ده كان حادث بسيط مش أكثر
عفاف: ايوة أنا ممكن أعمل كده برضو واعتبرو حادث
أنا: (رحت ماسكها من شعرها)بقلك ايه متطلعنيش من ديني قلتلك ده حادث دي أختي يا حيوانة هو أنت
عفاف: اااه بجد يعني طيب والي أنا شفتو دلوقتي كمان حادث
أنا: شوفتو ؟؟ بتتكلمي عن ايه
عفاف: قبل دقيقتين كده حصل ايه أنت وفيحاء قدام الصالون
أنا: (رحت ساحب شعرها بقوة لفوق) طيب أنا بعمل كل حاجة مع فيحاء ولا أنت ولا غيرك حيعوض مكانها وحياة **** لو كررتي معيا الكلام ده حقطعك حتت
عفاف: هي الوسخة دي أحسن مني فإيه.
مش ليه كل الكلام الي قالتو محركش في حاجة بس لما قالت وسخة مشرتش بنفسي حتى إزاي رفعت إدي وإديتها قلم بجد اقوي من القوي ورحت ساحبها من شعرها
أنا: دي آخر واول مرة حنبهك أهو إوعى تتكلمي تاني عن فيحاء كده وحياة النبي ادفنك هنا وإعى كمان تفتكري نفسك زي فيحاء أو في مقمها وثالثة حاجة مش عايز أسمع تافهتك دي تاني ولا أشوف وشك ده هنا تاني.
ورحت زتيتها من شعرها برة الغرفة وقفلت الباب ويا لهوي ... هو أنا دلوقتي فمصيبة... والا فيحاء فمصيبة... والا أنا وفيحاء فمصيبة.. طب ممكن عفاف تخبر حد بالكلام ده.... لا طبعا ميمكنش.... طب أنا ضربتها ليه... عشان مفيش حد يتكلم عن فيحاء وحش قدامي ابدا مهما كان.... لا مش ده السبب مش عارف بس طبعاً حعرف في يوم عملت كده ليه .
طيب حاولت أنام بقى بس كان مالي دماغي مواضيع كثير زي خالتو سعاد وفيحاء اختي وعفاف ومشاكلها فكنت بفكر فكل ده لحد متعبت من التفكير فلقيت نفسي في سابع نوم، تاني يوم صحيت بدري وكملت تفكير بقى لحد مدخلت فيحاء عندي
فيحاء: فار... هو أنت صاحي
أنا: صباح النور، ايوة صاحي
فيحاء: صباح الورد، خير بقى ايه صحاك بدري كده( وإجت قعدت قدامي على السرير)
أنا:لا ولى حاجة بس نمت بدري امبارحة مش أكثر
فيحاء:طب يلى قوم وصحح ويلا نفطر يا واد
أنا: طب إنت حتجي عندي بالليل
فيحاء: مش عارفة أحاول
أنا: متجي بقى واللهي وحشتني
فيحاء: الضاهر في مواضيع جديدة هههه بس أحاول أنت عارف امك عمالة تزن عليا ازاي واخوكي بقى شب ومينفعش ومش عارفة الكلام البايخ كده الي بتقولو
أنا: طب ماشي، هاتي بوسة بقى
فيحاء:إستحي يا ولى **** مالك
أنا: يلى بقى بوسة وحدة بس .
إبتسمت كدة وادتني بوس سريعة وهي عمالة تبتسم وادتني البوسة ووقفت عشان تخرج
فيحاء: يلى بقى يا الواد اليوم راح بلاش كسل.
قمت وأنا فمزاج عالي جداً غسلت وشي وحالي ورحت عشان افطر معاهم أول مدخلت عفاف قلبت وشها على طول وكأن عفريت دخل عليها وعمالة تبصلي بنضرة كلها غيض وكده وأنا عملت نفسي ولا شايفها حتى واكلت وبعدين رحت غيرت هدومي وطلعت بقى ، طيب اليوم حنعمل ايه حنروح فين هيبقى في نيك والا لا حيمر عليا اليوم إزاي بقى، اتبع رجلي دلوقتي وبعدين حكتشف حيمر يومي إزاي .
القصة جميله فعلا استمر
 
لو ممكن يا شباب شوية تفاعل بس لان التفاعل ميت عالاخر فبكده حسيت أن القصة مش عجباكو لو حيبقى مفيش تفاعل حوقف كتابة وبس كده، آسف لو طولت عليكو أسيبكم مع القصة دلوقتي:


كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف ليه لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل اي حاجة بس عمال ابص للمشهد اتمنيت لو يدوم الاف السنين كانت إحدى بزاز فيحاء طالعة من فوق القميص، زي مقلتلكم مكنتش لابسة اندر وير فخرجت. الحقيقة بز فيحاء مش أحسن من بز مريم أو منيرة ولا أكبر ولا حاجة بس مش عارف ليه حسيت بإحساس فريد من نوعو لما شفتها كأني أول مرة فحياتي أشوف بز ،وانا متنح كده وسارح بخيالي وجمال وروعة البز كانت فيحاء صحيت خلاص
فيحاء: فااارس؟؟ صباح الخير مالك عالصبح متنح كده .
أنا اصلا كنت مش سامع ولا فاهم كلامها بالعافية فأول مصحيت من الخيال رحت بكل هدوء وبرودة ددمم مديت إيدي ودخلت بز فيحاء جوة القميص وهي كانت متفاجأة أو مصدوم مقلتش كلمة وروحت طلعت من عندها على طول وكنت سامعها بتقول "يا مصبتي أنا إتفضحت". مكنتش عارف هي ليه بتقول كده بس المهم اطلع بقى غسلت حالي وروحت قعدت مع باقي العيلة عشان نفطر شوية ودخلت فيحاء وكانت مكسوفة أوي الحقيقة أنا كمان كنت مش قادر ابصلها فعينها المهم وأنا باكل لاحضت إن عفاف عمالة تبصلي بغرابة أصلاً علاقتي أنا وعفاف مكنتش كويسة أوي يعني يا دوبك نتكلم حتى بيمر يومين ثلاثة ومنقلش كلمة لبعض يعني فاهم كأننا غرباء مش إخوات عكس علاقتي ب هدى( أختي الصغيرة 17 سنة نتعرف عليها أكثر فباقي الأجزاء) كنت دايما بحاول أهزر معها وأستفزها المهم عفاف من لحضات إتغيرت معملتها خالص وعمالة تبصلي وتبتسم بس في خباثة في إبتسامتها يعني، قررت أتجهلها خالص اصلا دماغي كلها مليانة بمنضر بز فيحاء ومش قادر ابطل تفكير فيها. المهم كملت فطرت وزي العادة قلت أخرج اخذلك كم لفة برى وأشوف لو في شراميط تتناك وحيكون الدور على مين يعني غيرت هدومي وطلعت بقى، مش عارف أروح فين بس لقيت مرات عمي هنادي كانت حاملة غراض كتير بأيديها وكأنها مسافرة فقلت اسعدها في حمل الحجات لحد الطريق العام وهناك هتلاقي موصلات وتروح زي مهي عايزة
أنا: صباح الخير، هاتي اساعدك يا مرات عمي
هنادي: صباحو، جيت في وقتك يا ولى تعال إحمل معيا الاغراض دي
أنا: تحت أمرك، هما فين الولاد مبيسعدوكش ليه
هنادي: أهم متنيلين نايمين جوة ولاد العرص
أنا: **** كل ده دلع منك ازاي متمرمطة كده وهما نايمين بقى
هنادي: زي مقلت الدلع ونتايجو بقى
أنا: طب ايه كل ده هو أنت رايحة
هنادي: رايحة بيت ابويا
أنا: **** خير، إوعى يكون عمي يكون مزعلك
هنادي: هو يقدر، بس وحشني اهلي واخويا قلت أروح ازورهم
أنا:ااا كده بقيت فاهم، بس متطوليش بقى حتوحشينا
هنادي: لا بقى يا راجل
أنا: ايوة واللهي ده أنت زهرة الريف كلها، أجمدهم خالص
هنادي: إجمد يا ولى
أنا: واالهي بتكلم بجد أنت قم...
هنادي: كفاية بقى، في ايه مالك اليومين دول لسانك بقى طويل أكثر من اللازم
أنا: لا أنا بس بقول الحقيقة وبس
هنادي: بص كفاية أنا هنادي يا ولى أنت عارف يعني ايه يعني أنا فاهمة كل حاجة فبلاش
أنا: بلاش ايه يا مرات عمي
هنادي: أنا فاهمة كل حاجة وعارفة بتعمل كده ليه وأنا اڨلك انسى تعمل كده خلاص
أنا: يا مرات عمي أعمل ايه أنا مش فا.....
هنادي: أنت فاهم وأنا عارفة فبلاش تعمل دور البريئ وانسى يا واد.
الحقيقة أنا كنت فاهم هي بتتكلم عن ايه فإستحيت أني اكمل كلام بقى سكت خالص ووصلت بمرات غمي للمكان الي هي رايحة ناحيتو وركبت في المواصالات وراحت وأنا راجع قلت أحاول إغتنم الفرصة وأروح اتمتع حبتين مع أمينة بقى رجعت لبيت عمي كنت حدق الباب بس هو فتح على طول
أنا: صباح الخير يا أمين ازيك(أمين إبن عمي الأوسط 20 سنة)
أمين: صباح الخير فارس، انت تمام
أنا: تمام، أنت رايح لمكان
أمين: ايوة، راح مشوار كده أنت عاوز حاجة
أنا:طيب أنا عاوز وائل هو جوة
أمين:طيب واللهي مأنا عارف هو راح المدرسة والا لسى أدخل شوف، يلا سلام
أنا: سلام يا إبن العم.
دخلت كده رحت غرفة أمينة على طول طرقة الباب ملقيتش حد فقلت أروح الصالون أكيد القيها هناك وفعلا لقيتها
أمينة: فارس؟؟
أنا: بيقولو صباح الخير
أمينة: انت جيت امتى ودخلت ازاي
أنا: مأنا كنت واحشك أوي فطرت كده وجيت لبنت عمي حبيبت قلبي
أمينة: لا بجد هههه
أنا: ااه واللهي.
قعدت جمبها وبقينا نرغي شوية كده وبعدينا حطينا نتفرج على فلم كده رومنسي وبقينا نتفرج مع بعض لحد مبداء البطل يبوس البطل بداءت الشهوة تتحرك عندي رحت قربت لأمينة بالراحة ونزلت عند ودنها وقلتلها بالراحة
أنا: مأنا كمان عايز أبوس بقى يا قمر أنت.
راحت على طول مسكت دماغي ودخلنا فبوسة وبدأت شفايفنا كنا بناكل في شفايف بعض وعدينا وقت طويل بنوس فبعض وبعدين بعدتها عنها بالراحة
أنا: أنا نسيت اسأل هو وائل هنا
أمينة: راح المدرسة ليه؟؟
أنا: يعني ماهو برضو عيب يخش يشوفنا كده
أمنية: ههههه لا بج... .
رجعت اخدت شفايفها ببقي وحملتها فحضني ورحت بيها غرفتها ورميتها على السرير وقلعتلها كل ثيابها ونزلت رجعت ابوس فيها بالراحة وادعك بززها الطرية الصغيرة وبعدين ابتديت انزل على رقبتها ابوسها وامصها بالراحة وانزل لحد موصلت لبزها ورحت برضع بز والبز التانية ادعك بيها ونزلت بايدي التانية لحد كسها وابتديت افكر بالراحة وهي بدات تهيج وعمالة تلعب بإيديها على شعري شوية كده وابتديت ادخل صباعي جوة كسها الضيق بالراحة واخرج بعد فترة دخلت صباعي تاني جوة كسها وهي خلاص بقى هاجت عالاخر وأنا كنت كل مرة ارضع بز من بززها الصغيرة واخطف بوسة صغيرة كده وارجع لبززها بعد مهاجت عالاخر راحت قومتني وأخذت شفافي ببقها وعاملة تزقني لورى وتمشي بالراحة لحد مسندت ضهري مع الحيطة وراحت تحرك ايدها بالراحة على زبري من فوق البنطلون وكان على اخرو بقى
أمينة: حرام تعذبو جوة سجنك ده سيبو يتمتع
أنا: تحت أمرك يا سيادة الضابط فك سراحو .
ابتسمت كده وراحت قلعتني البنطلون وبقيت ملط بقى وبدأت تفرك زبري بإديها الناعمة الطرية الحلوة وراحت تفت فإديها وبلت زبري بإيديها ورفعت رجل كده سنتدها عالحيطة وقربت كسها مني وراحت تفرك زبري على زنبورها وبعديت بدأت تضغط بكسها على زبري لحد مدخل الراس جوة كس.. كس ايه ده يبقى اي حاجة الا كس ممكن يكون بركان او جهنم ده سخن لدرجة تحس انو بيلسع بزبرك بجد المهم دخل الراس وهي رفعت راسها وبصتلي اصل كنا الإثنين عمالين نبص ازاي هي تتفن في الشرمطة وعن نفسي أول مرة اجرب الوضع ده فكنت بجد مبهور وعاجبني الوضع جداً خاصة لما بدأ زبري يدخل أعمق بكسها الساخن وصوتها واهاتها بدأت تعلى بالراحة ونفسها السخن بدأ يطلع ويخرج بسرعة وهنا دخل زبري كلو جوة البركان ده أحسن بركان ممكن تشوفو فحياتك وبدأت ترك كسها بالراحة أنا الحقيقة كنت كأني مشلول من المتعة والوضع الرهيب ده ثواني وأنا غارق في بحر المتعة وحلاوة كسها الضيق على زبري لحد مقلت أنا العنتيل أنا الفحل هنا لازم أتصرف فرحت ساند رجلها الي عالحيطة بإيدي والايد التانية حطيتها على طيزها من ورى وهي راحت حاضناني بإيدها من فوق وإبتديت أنا أستلم زمام الأمور ورحت أنيك فيها بالراحة وعمال أسرع لحد مخلاص بدأت تتأوه جامد
أنا: أنت حلوة اوي بموت أنا فكسك الضيق ده
أمينة: ايوة يا إبن عمي نيكني بقى نيك كسي الهايج نار اااااه
أنا:بموت في كسك الهايج أنا حريحهولك يا قمر أنت بجد قمر
أمينة: أنت الوحيد الي ريحتني بجد عاوزة اتفشخ نيك
أنا: إبن عمك حيهري نيك يا بت ، أنت ايه
أمينة: أنا شرموطة
أنا: شرموطة مين
أمنية: شرموطتك أنت
أنا: أنا مين
أمينة: فارس، أنا شرموطك انت يا فارس أنا المتناكة بتاعك ااااه ايوة نيك كس شرموطتك بقى
أنا: انت كلبة زبري، أنت الوسخة بتاعتي كل معوز حاجي أكب فيكي شهوتي وامشي يا متناكة
أمنية: ايوة أنا متناكتك والوسخة بتاعك أنا متعة زبرك نيكني هريني بالمجرم الي داخل خارج جويا ده .
قعدنا كده دقايق احد مخلاص كل جسمي اتجنش وقربت أنزّل
أنا: حجيب ،مممممم
أمينة:لا مش جوة كسي.
وراحت بعدت عني ونزلت على ركبها ودخلت نصف زبري تقريبا ببقها المشكلة إن بقها ميفرقش كثير عن كسها ضيق وسخن أوي فرحت ماسك راسها ومثبتو وانيك جامد فبقها لحد مخلاص نزل رحت مدخل زبري لاقصى حد جوة بقها وكبيت كل لبني جوة بقها وياااه بى عالمتعة حسيت كل أعصابي مرتاحة خالص. والي زاد من متعتي أنها شربت كل لبني حتى نصفت زبري من كل قطرة لبن وبصتلي بعنيها النايمة الي تذوب الحجر وقالت
أمينة: حتكمل مش كده أنا لسى عايزة .
منغير مقول أي كلمة رحت لاطشها قلم كده قوي ورفعتها حملتها ورحت زتيتها على التخت وبعديت سحبتها بوضع الدوجي يعني رجليها عالارض ومفلقسة قدامية وساندة على السرير ورحت راشق زبري كلو جوة كسها فشهقت بقوة أوي من الواجع وبعدين مسكت شعرها كده وسحبتها عندي وابتديت أنيك فيها بكل قوة وعمال اشتمها وكده وهي تصيح وتتوجع جامد وأنا ولا هاممني بنيك بكل قوة واحنا كده فجأة الباب اتفتح ودخل وائل
وائل: أمينة أنت تما.... (وفضلت متسمر في مكانو مصدوم)
أمينة:هو أنت مش عندك دوام جاية دلوقتي ليه
وائل: الماستر مجاش رجعنا بدري
أمينة: طب يلا غور من وشي بقى
أنا: لا مش حيروح مكان خش يا وائل
أمينة:بس يا فا...
أنا:اخرسي خالص وبلاش تتأمري على اخوكي الصغير بقى
وائل:لا أنا حر...
أنا: يا عم متخش وأنت ساكت بقى متنرفزنيش.
دخل وائل وفضل واقف عند الباب ورجعت أنا بنيك في اختو وعمال اشتمها يا وسخة يا شرموطة واقلها بتييك قدام اخوكي ولاحضت أن الكلام ده هيجها أكثر حتى فزودت أكثر فالسرعة النيكة والشتيمة
أنا: كسك بقى اسخن وأنا بزنى بلحمك قدام اخوكي يا متناكة يا بنت المتناكة
أمينة: ايوة ايوة ااااااه نيكني جامد
أنا: أنا بنيكك اهو بنيك كس الضيق وامتع زبري بلحمك النجس زي مأنا عايز قدام رجالة عيلتك
أمينة: حتنيكني قدامهم كلهم وهما يجلخو علينا( وبصت لوائل) أنت مش بتجلخ ليه يا إبن المتناكة.
راح وائل مطلع زبرو تلرفيع الأبيض وبدأ يجلخ وهو متنح فينا بقى الحقيقة أني بنيك أخت قدام اخوها كان أجمد من إني أنيك ست قدام إبنها والا مش عارف لان البنت الي بنيكها أمينة المهم بعد دقائق مالنيك ده حسيت أني حكب تاني فراحت للمرة التانية بلعت زبري لحد النص تقريباً وكبيت جوة بقها واترميت عالسرير جمبها على ضهري وهي على طول طلعت فوقي زي الفارسة الي بيركب على فرسو
أمينة:مش حسألك تاني، أنا عايزة يعني حكمل نيك .
وكانت تحاول تمسك زبري الي لسى واقف زي الحجر رغم إني كبيت مرتين بس أنا مسكت إيديها الإثنين
أنا:تعال يا وائل قرب كده.
قرب وائل وجلس على قرن التخت كده
أنا: عاوزك تحشر زبر إبن عمك فكس أختك المتناكة دي
وائل: بس يا فار... .
من دون أي مقدمات راحت أمينة مدياه قلم بجد قوي جداً لدرجة أنهم بنفس القت إديها بقت معلمة على وشو
أمينة:خذت الاذن من مين عشان تتكلم
وائل: آسف
أمينة: إعمل زي مقلك وبقك مقفول.
طبعا راح وائل ماسك زبري وثبتو على كس أختو وهي قعدت عليه مش قادر أشرح متعة الموقف إنك تنيك أمينة دي متعة رهيبة قدام أخوها جنة من المتعة فمبالك أخوها هو الي بحط زبري جوة كسها كنت حاسس نفسي طاير من المتعة بجد ومع صعود ونزول أمينة على زبري قدام عيون أخوها الي مش بتترفع من على كسها زادت متعتي أكثر دقيقة مش أكثر وكان واضح على وائل الهيجان الشديد وهو يجلخ زبو الصغير فصعب عليا
أنا: تعال شاركني في نيك أختك
وائل:لا
أنا: يا إبني متخفش تعال بقى أنا بضمن تعال
وائل:لا شكراً
أمينة: سيبو مش هيقدر ولا هيعرف ينيك
أنا: ماشي يبقى هزنى بلحم أختك لوحدي.
فضلت أمينة تطنطط على زبري حبتين كده لحد متشنجت وكسها ضغط جامد على زبري وحسيت بأضفرها إتغرست فحسمي واحت عمالة تسيب حمم بركانية على زبري الي مقدرش يستحمل كل المتعة دي فرحت زقيتها من فوقي ورحت عند وشها وكبيت كل لبني ببقها واترميت جمبها أرتاح شوية وهي تاخذ نفس كده ثواني وراحت طرطقت صوابعها ببعض ببص القي وائل جمبها على ركبتو فاتح بقو فتفت تقريبا كل لبني الي جوة بقها الي كنت فاكرها بلعتو ببق أخوها راح بلع كل اللبن ونزل عند رجليها وبدأ يجلخ لحد مكب لبنو هو كمان ونضفها كلها من اللبن طبعا منضر يهيج الحجر فمبالك بزبري بقى
وائل: ستي
أمينة: عاوز أيه
وائل: ممكن اطلع عاوز أروح الحمام
أمينة: غور يلى
أنا: طب يلى نكمل نحن بقى
أمينة: نكمل ايه، لا روح خذ شاور عشان تهدى بقى أنا تهديت خلاص
أنا: طيب بلاش كسك ،طيزك
أمينة: لا مقدرش أصلاً ممكن بابا يجي أو أمين دلوقتي
أنا: طيب لو قلتلك حنيكك وغصب عنك حتمنعيني ازاي
أمينة: أبوس رجلك متعملش كده.
رحت واقف كده وحطيت رجلي قريبة من وشها
أمينة: ايه؟؟
أنا:ابوس رجلك متعملش كده"وأنا بقلدها" اهو أثبتي.
بصتلي وهي مستغربة بس كانت نضرتي حادة يعني مصمم في كلامي فراحت نزلت وكانت نضرت عينها صعبت عليا جامد واول مباست رجلي رحت رافعها كده وحضنتها وبوستها من جبينها وطلعو الحمام كنت فاكر الاقي وائل هناك بس ملقيتهوش أخذت شاور ورجعت البيت كنت بلبس هدومي بقى
أمينة: عارف أنا بتمتع معاك اوي اوي بجد
أنا: قصدك مش زيهم يعني
أمينة:زيهم؟؟ مين هما
أمينة: الي جربتي معاهم قبلي
أمينة: بتقول ايه ، مفيش....
أنا:لا يا أمينة مش عليا احنا الإثنين عارفين عمو جعفر وقعداتو وصحابو وفلوسو أنا ولا يهمني مدامك معيا عاوز أسمع سيرتهم معدى أني أحسن منهم هههههه
أمينة: عارف ليه عشان أنت بجد عاوزني وأنا عاوزاك مش بعمل كده وأنا قرفانة والا تحت تهديد ولا اي حاجة
أنا: بصي لو بيعملولك مشاكل ممكن اساعدك تتخلصي منهم خلاف كده أنا جمبك وجهزي نفسك المرة الجاية لما ازورك حنذوق طعم الطيز بقى
أمينة: يا خرابي
أنا:ايوة ، بقلك أيه قبل مروح خفي شوية عالواد وائل برضو يفضل اخوك
أمينة: ليه هو صعب عليك
أنا: ايوة، هو خبرني كل حاجة فخفي عليه شوية
أمينة: مش كل حاجة يخبرك بيها الواد ده تصدقها يا إبن عمي المرة جاية أحكيلك أنا كل حاجة.
رحت خذت بوستين عالطاير وحدة من الشفايف ووحدة من الكس وطلعت من هناك ورحت ادور على وائل رحت لوادي رحت بيت زميلو في المدرسة ومكنش ليه أثر فقلت أروح والمساء اشوفو بقى رجعت البيت وكان فاضي مفيش أي حركة او صوت رحت الصالون المطبخ ومكنش في حد رحت بيت البنات وفتحت لقيت بس عفاف هناك
أنا: فين فيحاء
عفاف: وعليكم السلام، متقرع الباب ياخي قبل متدخل
أنا: طيب يلى انجزي
عفاف:ندهتلها أمينة من شوية راحت عندها
أنا:طيب.
ولفيت عشان أخرج بقى بس عفاف كلمتني بطريقة غريبة كأن فيها غنج وكده
عفاف: مإحنا كمان بني أدمين ونعرف نعمل كل حاجة ونتكلم
أنا: بجد، طلعتي بني أدم زينا كنت عارف أصل شكلك بيوحي لكده، طب فين الجماعة مفيش حد
عفاف:ماما راحت تزور تيتة وجدو وبابا جاب الغنامات دلوقتي وطلع وهدى عندها دوام المساء مش حترجع البيت
أنا: طيب في غدى
عفاف: أكيد
أنا: طب حطيلي اتغدى عقبال مغسل حالي واجي.
خرجت بقى غسلت حالي ورحت لبس ثياب خفيفة ورحت المطبخة اول حاجة انتبهت ليها هو عفاف غير لبسها للبس خفيف عالاخر وضيق ومكنتش لابسة اند وير فخلاص فهمت أن البت دي عاوزة تلمح لحاجة بس أنا وعدت فيحاء عشان كده ححاول بدأت آكل بس الاكل كان طعمو مش حلو زي العادة
أنا: هو مين عمل الأكل ده
عفاف: أنا ليه معجبكش
أنا:ايوة وأنا أقول ده لا يمكن يكون طبخ بني آدم، وفيحاء مطبختش ليه
عفاف: كفاية رغي مكلنا زي بعض
أنا:لا لا لا لا وقفي عندك، بص لما أقلك ، إنت وأمك وأختك وابوكي واهلك والدوار كلو دي كل البلد مجتمعين مع بعض مش حتيجو فإصبع من أصابع فيحاء ماشي
عفاف: يا سلام، ايده كلو يا واد يا بختها بالحب ده
أنا: طبعا هي أختي وامي والثانية وأنا بموت فيها، بس أنت كمان أختي وبحبك إنما مش زي فيحاء
عفاف: إمتى نشوف شوية حب إحنا كمان مممم
أنا: حاجة تانية، من الصبح وأنت مش زي العادة بقلك ايه أنا مش عاوز أي تفهات بقى
عفاف: تفهات ايه مش فاهمة
أنا: أنت فاهمة كويس أجمدي، ودلوقتي غوري من وشي
عفاف: مشينا اهو، يا بخت فيحاء بقى.
خرجت وعمالة طول القعدة تتغنج وكده باين إنها عاوزة حاجة أو بتلمح لحاجة المهم كملت أتغديت وروحت نمت شوية لحد بعد الضهر أخذت الغنمات ورحت أرعاهم بقى والمغرب رجعت البيت زي العادة كنت عاوز اطلع اشوف وائل بس كنت كسلان فرحت تعشيت وخشيت غرفتي مستني فيحاء تجي زي العادة بس طولت أوي ومجتش وفجأة فتح الباب
أنا: يوووه فينك من بدري يا في.... أنت
عفاف: تددادا مفاجأة هااه
أنا: عاوزة ايه
عفاف: عادي ممكن تعتبرني فيحاء وكمل فرحتك يا خويا مانا برضو تعمل أي حاجة تعملهالك هي
أنا: حكينا الصلح في الموضوع ده وخلاص يلى غوري من وشي
عفاف: طيب حكينا، بس أمك بتندهلك في موضوع روح هي عوزاك.
طبعاً رحت أشوف عوزاني في ايه بقى ويا رب تستر
أنا: ندهتيلي يما
أمي:اه ندهتلك، هو أنت إمتى رحت لبيت أهلي
أنا: من يومين كده واللعي نسيت أبلغ سلامهم حتى
أمي: طيب، أنا زرتهم اليوم ولقيت خالتك سعاد هناك
أنا:طيب مش فاهم أنا مالي
أمي: ماهي خالتك عايزك تروحلها تساعدها فحمل حجات ثقيلة في البيت
أنا: إشمعني أنا اروحلها بقى متشوف اي حد بدالي
أمي: حتشوف مين تخلي رجال غريب يدخل على خالتك البيت وكمان الحرامية كثرت يا ولى
أنا: يوووه ياما أنت عارفة أنا محبش الحجات.
طبعا أنا من جويا كنت حطير من الفرح بس بتصنع الحجات دي وبس وببص لفيحاء القيها بتبتسم لأنها عارفة كل حاجة فأول مبصتلي ندهتلها تطلع فراحت خبرتهم أنها حتروح الحمام وطلعت راحت الحمام
أمي: تفضل خالتك بردو يا ولى وزي امك بردو
أنا: بفففف ماشي ماشي
أمي: أنا اتفقت معها عبعتك ليها بعد بكرة يوم الأحد فجهز حالك
أنا: ماشي يما ماشي تصبحو على خير.
طلعت من هناك واستنيت فيحاء حتى رجعت من الحمام
أنا: فينك يا فيحاء مستنيك من بدري
فيحاء: مش حقدر أجي
أنا: ليه بقى
فيحاء: امك اليوم عمالة تزن عليا طول اليوم إزاي نمت عندك امبارحة، اهدي الوضع يومين ثلاثة كده ونرجع زي العادة
أنا: يومين ثلاثة لا كثير أوي
فيحاء: **** في ايه يا ولى متجمد بقى
أنا: ماشي ماشي، طب هاتي بوسة كده .
ورحت بوستها من خدها مرة واخذت كم بوسة من شفايفها عالطاير كده ورحت راجع أوضتي بقى
أول مدخلت لقيت عفاف لسى هناك حتى ونايمة عالسرير
عفاف: هااي
أنا: أنت لسى هنا يلا اطلعي
عفاف: لا فيحاء مجتش عندك قلت أكيد زهق لوحدي فقررت أجي اعوضها
أنا: تعوضيها هو أنا مش قايلك ولا مين ست تعوضها ، يلى اطلعي برى
عفاف: ليه بقى يا عم عندها زي الي عندي وكمان بعرف أعمل كل الي بتعملو هي
أنا: عندها زيي وتعملي ال.. ايه الي بتهبدي فيه ده
عفاف: احنا فاهمين بعض كويس يا فارس بقى
أنا: بصي كلمتين مش أكثر يا تكلمي يا إطلعي برى
عفاف: معرفش يافارس حعمل الي أنت تعوزو مني، مثلا زي الي شفتو الصبح
أنا: بقلك ايه ده كان حادث بسيط مش أكثر
عفاف: ايوة أنا ممكن أعمل كده برضو واعتبرو حادث
أنا: (رحت ماسكها من شعرها)بقلك ايه متطلعنيش من ديني قلتلك ده حادث دي أختي يا حيوانة هو أنت
عفاف: اااه بجد يعني طيب والي أنا شفتو دلوقتي كمان حادث
أنا: شوفتو ؟؟ بتتكلمي عن ايه
عفاف: قبل دقيقتين كده حصل ايه أنت وفيحاء قدام الصالون
أنا: (رحت ساحب شعرها بقوة لفوق) طيب أنا بعمل كل حاجة مع فيحاء ولا أنت ولا غيرك حيعوض مكانها وحياة **** لو كررتي معيا الكلام ده حقطعك حتت
عفاف: هي الوسخة دي أحسن مني فإيه.
مش ليه كل الكلام الي قالتو محركش في حاجة بس لما قالت وسخة مشرتش بنفسي حتى إزاي رفعت إدي وإديتها قلم بجد اقوي من القوي ورحت ساحبها من شعرها
أنا: دي آخر واول مرة حنبهك أهو إوعى تتكلمي تاني عن فيحاء كده وحياة النبي ادفنك هنا وإعى كمان تفتكري نفسك زي فيحاء أو في مقمها وثالثة حاجة مش عايز أسمع تافهتك دي تاني ولا أشوف وشك ده هنا تاني.
ورحت زتيتها من شعرها برة الغرفة وقفلت الباب ويا لهوي ... هو أنا دلوقتي فمصيبة... والا فيحاء فمصيبة... والا أنا وفيحاء فمصيبة.. طب ممكن عفاف تخبر حد بالكلام ده.... لا طبعا ميمكنش.... طب أنا ضربتها ليه... عشان مفيش حد يتكلم عن فيحاء وحش قدامي ابدا مهما كان.... لا مش ده السبب مش عارف بس طبعاً حعرف في يوم عملت كده ليه .
طيب حاولت أنام بقى بس كان مالي دماغي مواضيع كثير زي خالتو سعاد وفيحاء اختي وعفاف ومشاكلها فكنت بفكر فكل ده لحد متعبت من التفكير فلقيت نفسي في سابع نوم، تاني يوم صحيت بدري وكملت تفكير بقى لحد مدخلت فيحاء عندي
فيحاء: فار... هو أنت صاحي
أنا: صباح النور، ايوة صاحي
فيحاء: صباح الورد، خير بقى ايه صحاك بدري كده( وإجت قعدت قدامي على السرير)
أنا:لا ولى حاجة بس نمت بدري امبارحة مش أكثر
فيحاء:طب يلى قوم وصحح ويلا نفطر يا واد
أنا: طب إنت حتجي عندي بالليل
فيحاء: مش عارفة أحاول
أنا: متجي بقى واللهي وحشتني
فيحاء: الضاهر في مواضيع جديدة هههه بس أحاول أنت عارف امك عمالة تزن عليا ازاي واخوكي بقى شب ومينفعش ومش عارفة الكلام البايخ كده الي بتقولو
أنا: طب ماشي، هاتي بوسة بقى
فيحاء:إستحي يا ولى **** مالك
أنا: يلى بقى بوسة وحدة بس .
إبتسمت كدة وادتني بوس سريعة وهي عمالة تبتسم وادتني البوسة ووقفت عشان تخرج
فيحاء: يلى بقى يا الواد اليوم راح بلاش كسل.
قمت وأنا فمزاج عالي جداً غسلت وشي وحالي ورحت عشان افطر معاهم أول مدخلت عفاف قلبت وشها على طول وكأن عفريت دخل عليها وعمالة تبصلي بنضرة كلها غيض وكده وأنا عملت نفسي ولا شايفها حتى واكلت وبعدين رحت غيرت هدومي وطلعت بقى ، طيب اليوم حنعمل ايه حنروح فين هيبقى في نيك والا لا حيمر عليا اليوم إزاي بقى، اتبع رجلي دلوقتي وبعدين حكتشف حيمر يومي إزاي .
 
لو ممكن يا شباب شوية تفاعل بس لان التفاعل ميت عالاخر فبكده حسيت أن القصة مش عجباكو لو حيبقى مفيش تفاعل حوقف كتابة وبس كده، آسف لو طولت عليكو أسيبكم مع القصة دلوقتي:


كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف ليه لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل اي حاجة بس عمال ابص للمشهد اتمنيت لو يدوم الاف السنين كانت إحدى بزاز فيحاء طالعة من فوق القميص، زي مقلتلكم مكنتش لابسة اندر وير فخرجت. الحقيقة بز فيحاء مش أحسن من بز مريم أو منيرة ولا أكبر ولا حاجة بس مش عارف ليه حسيت بإحساس فريد من نوعو لما شفتها كأني أول مرة فحياتي أشوف بز ،وانا متنح كده وسارح بخيالي وجمال وروعة البز كانت فيحاء صحيت خلاص
فيحاء: فااارس؟؟ صباح الخير مالك عالصبح متنح كده .
أنا اصلا كنت مش سامع ولا فاهم كلامها بالعافية فأول مصحيت من الخيال رحت بكل هدوء وبرودة ددمم مديت إيدي ودخلت بز فيحاء جوة القميص وهي كانت متفاجأة أو مصدوم مقلتش كلمة وروحت طلعت من عندها على طول وكنت سامعها بتقول "يا مصبتي أنا إتفضحت". مكنتش عارف هي ليه بتقول كده بس المهم اطلع بقى غسلت حالي وروحت قعدت مع باقي العيلة عشان نفطر شوية ودخلت فيحاء وكانت مكسوفة أوي الحقيقة أنا كمان كنت مش قادر ابصلها فعينها المهم وأنا باكل لاحضت إن عفاف عمالة تبصلي بغرابة أصلاً علاقتي أنا وعفاف مكنتش كويسة أوي يعني يا دوبك نتكلم حتى بيمر يومين ثلاثة ومنقلش كلمة لبعض يعني فاهم كأننا غرباء مش إخوات عكس علاقتي ب هدى( أختي الصغيرة 17 سنة نتعرف عليها أكثر فباقي الأجزاء) كنت دايما بحاول أهزر معها وأستفزها المهم عفاف من لحضات إتغيرت معملتها خالص وعمالة تبصلي وتبتسم بس في خباثة في إبتسامتها يعني، قررت أتجهلها خالص اصلا دماغي كلها مليانة بمنضر بز فيحاء ومش قادر ابطل تفكير فيها. المهم كملت فطرت وزي العادة قلت أخرج اخذلك كم لفة برى وأشوف لو في شراميط تتناك وحيكون الدور على مين يعني غيرت هدومي وطلعت بقى، مش عارف أروح فين بس لقيت مرات عمي هنادي كانت حاملة غراض كتير بأيديها وكأنها مسافرة فقلت اسعدها في حمل الحجات لحد الطريق العام وهناك هتلاقي موصلات وتروح زي مهي عايزة
أنا: صباح الخير، هاتي اساعدك يا مرات عمي
هنادي: صباحو، جيت في وقتك يا ولى تعال إحمل معيا الاغراض دي
أنا: تحت أمرك، هما فين الولاد مبيسعدوكش ليه
هنادي: أهم متنيلين نايمين جوة ولاد العرص
أنا: **** كل ده دلع منك ازاي متمرمطة كده وهما نايمين بقى
هنادي: زي مقلت الدلع ونتايجو بقى
أنا: طب ايه كل ده هو أنت رايحة
هنادي: رايحة بيت ابويا
أنا: **** خير، إوعى يكون عمي يكون مزعلك
هنادي: هو يقدر، بس وحشني اهلي واخويا قلت أروح ازورهم
أنا:ااا كده بقيت فاهم، بس متطوليش بقى حتوحشينا
هنادي: لا بقى يا راجل
أنا: ايوة واللهي ده أنت زهرة الريف كلها، أجمدهم خالص
هنادي: إجمد يا ولى
أنا: واالهي بتكلم بجد أنت قم...
هنادي: كفاية بقى، في ايه مالك اليومين دول لسانك بقى طويل أكثر من اللازم
أنا: لا أنا بس بقول الحقيقة وبس
هنادي: بص كفاية أنا هنادي يا ولى أنت عارف يعني ايه يعني أنا فاهمة كل حاجة فبلاش
أنا: بلاش ايه يا مرات عمي
هنادي: أنا فاهمة كل حاجة وعارفة بتعمل كده ليه وأنا اڨلك انسى تعمل كده خلاص
أنا: يا مرات عمي أعمل ايه أنا مش فا.....
هنادي: أنت فاهم وأنا عارفة فبلاش تعمل دور البريئ وانسى يا واد.
الحقيقة أنا كنت فاهم هي بتتكلم عن ايه فإستحيت أني اكمل كلام بقى سكت خالص ووصلت بمرات غمي للمكان الي هي رايحة ناحيتو وركبت في المواصالات وراحت وأنا راجع قلت أحاول إغتنم الفرصة وأروح اتمتع حبتين مع أمينة بقى رجعت لبيت عمي كنت حدق الباب بس هو فتح على طول
أنا: صباح الخير يا أمين ازيك(أمين إبن عمي الأوسط 20 سنة)
أمين: صباح الخير فارس، انت تمام
أنا: تمام، أنت رايح لمكان
أمين: ايوة، راح مشوار كده أنت عاوز حاجة
أنا:طيب أنا عاوز وائل هو جوة
أمين:طيب واللهي مأنا عارف هو راح المدرسة والا لسى أدخل شوف، يلا سلام
أنا: سلام يا إبن العم.
دخلت كده رحت غرفة أمينة على طول طرقة الباب ملقيتش حد فقلت أروح الصالون أكيد القيها هناك وفعلا لقيتها
أمينة: فارس؟؟
أنا: بيقولو صباح الخير
أمينة: انت جيت امتى ودخلت ازاي
أنا: مأنا كنت واحشك أوي فطرت كده وجيت لبنت عمي حبيبت قلبي
أمينة: لا بجد هههه
أنا: ااه واللهي.
قعدت جمبها وبقينا نرغي شوية كده وبعدينا حطينا نتفرج على فلم كده رومنسي وبقينا نتفرج مع بعض لحد مبداء البطل يبوس البطل بداءت الشهوة تتحرك عندي رحت قربت لأمينة بالراحة ونزلت عند ودنها وقلتلها بالراحة
أنا: مأنا كمان عايز أبوس بقى يا قمر أنت.
راحت على طول مسكت دماغي ودخلنا فبوسة وبدأت شفايفنا كنا بناكل في شفايف بعض وعدينا وقت طويل بنوس فبعض وبعدين بعدتها عنها بالراحة
أنا: أنا نسيت اسأل هو وائل هنا
أمينة: راح المدرسة ليه؟؟
أنا: يعني ماهو برضو عيب يخش يشوفنا كده
أمنية: ههههه لا بج... .
رجعت اخدت شفايفها ببقي وحملتها فحضني ورحت بيها غرفتها ورميتها على السرير وقلعتلها كل ثيابها ونزلت رجعت ابوس فيها بالراحة وادعك بززها الطرية الصغيرة وبعدين ابتديت انزل على رقبتها ابوسها وامصها بالراحة وانزل لحد موصلت لبزها ورحت برضع بز والبز التانية ادعك بيها ونزلت بايدي التانية لحد كسها وابتديت افكر بالراحة وهي بدات تهيج وعمالة تلعب بإيديها على شعري شوية كده وابتديت ادخل صباعي جوة كسها الضيق بالراحة واخرج بعد فترة دخلت صباعي تاني جوة كسها وهي خلاص بقى هاجت عالاخر وأنا كنت كل مرة ارضع بز من بززها الصغيرة واخطف بوسة صغيرة كده وارجع لبززها بعد مهاجت عالاخر راحت قومتني وأخذت شفافي ببقها وعاملة تزقني لورى وتمشي بالراحة لحد مسندت ضهري مع الحيطة وراحت تحرك ايدها بالراحة على زبري من فوق البنطلون وكان على اخرو بقى
أمينة: حرام تعذبو جوة سجنك ده سيبو يتمتع
أنا: تحت أمرك يا سيادة الضابط فك سراحو .
ابتسمت كده وراحت قلعتني البنطلون وبقيت ملط بقى وبدأت تفرك زبري بإديها الناعمة الطرية الحلوة وراحت تفت فإديها وبلت زبري بإيديها ورفعت رجل كده سنتدها عالحيطة وقربت كسها مني وراحت تفرك زبري على زنبورها وبعديت بدأت تضغط بكسها على زبري لحد مدخل الراس جوة كس.. كس ايه ده يبقى اي حاجة الا كس ممكن يكون بركان او جهنم ده سخن لدرجة تحس انو بيلسع بزبرك بجد المهم دخل الراس وهي رفعت راسها وبصتلي اصل كنا الإثنين عمالين نبص ازاي هي تتفن في الشرمطة وعن نفسي أول مرة اجرب الوضع ده فكنت بجد مبهور وعاجبني الوضع جداً خاصة لما بدأ زبري يدخل أعمق بكسها الساخن وصوتها واهاتها بدأت تعلى بالراحة ونفسها السخن بدأ يطلع ويخرج بسرعة وهنا دخل زبري كلو جوة البركان ده أحسن بركان ممكن تشوفو فحياتك وبدأت ترك كسها بالراحة أنا الحقيقة كنت كأني مشلول من المتعة والوضع الرهيب ده ثواني وأنا غارق في بحر المتعة وحلاوة كسها الضيق على زبري لحد مقلت أنا العنتيل أنا الفحل هنا لازم أتصرف فرحت ساند رجلها الي عالحيطة بإيدي والايد التانية حطيتها على طيزها من ورى وهي راحت حاضناني بإيدها من فوق وإبتديت أنا أستلم زمام الأمور ورحت أنيك فيها بالراحة وعمال أسرع لحد مخلاص بدأت تتأوه جامد
أنا: أنت حلوة اوي بموت أنا فكسك الضيق ده
أمينة: ايوة يا إبن عمي نيكني بقى نيك كسي الهايج نار اااااه
أنا:بموت في كسك الهايج أنا حريحهولك يا قمر أنت بجد قمر
أمينة: أنت الوحيد الي ريحتني بجد عاوزة اتفشخ نيك
أنا: إبن عمك حيهري نيك يا بت ، أنت ايه
أمينة: أنا شرموطة
أنا: شرموطة مين
أمنية: شرموطتك أنت
أنا: أنا مين
أمينة: فارس، أنا شرموطك انت يا فارس أنا المتناكة بتاعك ااااه ايوة نيك كس شرموطتك بقى
أنا: انت كلبة زبري، أنت الوسخة بتاعتي كل معوز حاجي أكب فيكي شهوتي وامشي يا متناكة
أمنية: ايوة أنا متناكتك والوسخة بتاعك أنا متعة زبرك نيكني هريني بالمجرم الي داخل خارج جويا ده .
قعدنا كده دقايق احد مخلاص كل جسمي اتجنش وقربت أنزّل
أنا: حجيب ،مممممم
أمينة:لا مش جوة كسي.
وراحت بعدت عني ونزلت على ركبها ودخلت نصف زبري تقريبا ببقها المشكلة إن بقها ميفرقش كثير عن كسها ضيق وسخن أوي فرحت ماسك راسها ومثبتو وانيك جامد فبقها لحد مخلاص نزل رحت مدخل زبري لاقصى حد جوة بقها وكبيت كل لبني جوة بقها وياااه بى عالمتعة حسيت كل أعصابي مرتاحة خالص. والي زاد من متعتي أنها شربت كل لبني حتى نصفت زبري من كل قطرة لبن وبصتلي بعنيها النايمة الي تذوب الحجر وقالت
أمينة: حتكمل مش كده أنا لسى عايزة .
منغير مقول أي كلمة رحت لاطشها قلم كده قوي ورفعتها حملتها ورحت زتيتها على التخت وبعديت سحبتها بوضع الدوجي يعني رجليها عالارض ومفلقسة قدامية وساندة على السرير ورحت راشق زبري كلو جوة كسها فشهقت بقوة أوي من الواجع وبعدين مسكت شعرها كده وسحبتها عندي وابتديت أنيك فيها بكل قوة وعمال اشتمها وكده وهي تصيح وتتوجع جامد وأنا ولا هاممني بنيك بكل قوة واحنا كده فجأة الباب اتفتح ودخل وائل
وائل: أمينة أنت تما.... (وفضلت متسمر في مكانو مصدوم)
أمينة:هو أنت مش عندك دوام جاية دلوقتي ليه
وائل: الماستر مجاش رجعنا بدري
أمينة: طب يلا غور من وشي بقى
أنا: لا مش حيروح مكان خش يا وائل
أمينة:بس يا فا...
أنا:اخرسي خالص وبلاش تتأمري على اخوكي الصغير بقى
وائل:لا أنا حر...
أنا: يا عم متخش وأنت ساكت بقى متنرفزنيش.
دخل وائل وفضل واقف عند الباب ورجعت أنا بنيك في اختو وعمال اشتمها يا وسخة يا شرموطة واقلها بتييك قدام اخوكي ولاحضت أن الكلام ده هيجها أكثر حتى فزودت أكثر فالسرعة النيكة والشتيمة
أنا: كسك بقى اسخن وأنا بزنى بلحمك قدام اخوكي يا متناكة يا بنت المتناكة
أمينة: ايوة ايوة ااااااه نيكني جامد
أنا: أنا بنيكك اهو بنيك كس الضيق وامتع زبري بلحمك النجس زي مأنا عايز قدام رجالة عيلتك
أمينة: حتنيكني قدامهم كلهم وهما يجلخو علينا( وبصت لوائل) أنت مش بتجلخ ليه يا إبن المتناكة.
راح وائل مطلع زبرو تلرفيع الأبيض وبدأ يجلخ وهو متنح فينا بقى الحقيقة أني بنيك أخت قدام اخوها كان أجمد من إني أنيك ست قدام إبنها والا مش عارف لان البنت الي بنيكها أمينة المهم بعد دقائق مالنيك ده حسيت أني حكب تاني فراحت للمرة التانية بلعت زبري لحد النص تقريباً وكبيت جوة بقها واترميت عالسرير جمبها على ضهري وهي على طول طلعت فوقي زي الفارسة الي بيركب على فرسو
أمينة:مش حسألك تاني، أنا عايزة يعني حكمل نيك .
وكانت تحاول تمسك زبري الي لسى واقف زي الحجر رغم إني كبيت مرتين بس أنا مسكت إيديها الإثنين
أنا:تعال يا وائل قرب كده.
قرب وائل وجلس على قرن التخت كده
أنا: عاوزك تحشر زبر إبن عمك فكس أختك المتناكة دي
وائل: بس يا فار... .
من دون أي مقدمات راحت أمينة مدياه قلم بجد قوي جداً لدرجة أنهم بنفس القت إديها بقت معلمة على وشو
أمينة:خذت الاذن من مين عشان تتكلم
وائل: آسف
أمينة: إعمل زي مقلك وبقك مقفول.
طبعا راح وائل ماسك زبري وثبتو على كس أختو وهي قعدت عليه مش قادر أشرح متعة الموقف إنك تنيك أمينة دي متعة رهيبة قدام أخوها جنة من المتعة فمبالك أخوها هو الي بحط زبري جوة كسها كنت حاسس نفسي طاير من المتعة بجد ومع صعود ونزول أمينة على زبري قدام عيون أخوها الي مش بتترفع من على كسها زادت متعتي أكثر دقيقة مش أكثر وكان واضح على وائل الهيجان الشديد وهو يجلخ زبو الصغير فصعب عليا
أنا: تعال شاركني في نيك أختك
وائل:لا
أنا: يا إبني متخفش تعال بقى أنا بضمن تعال
وائل:لا شكراً
أمينة: سيبو مش هيقدر ولا هيعرف ينيك
أنا: ماشي يبقى هزنى بلحم أختك لوحدي.
فضلت أمينة تطنطط على زبري حبتين كده لحد متشنجت وكسها ضغط جامد على زبري وحسيت بأضفرها إتغرست فحسمي واحت عمالة تسيب حمم بركانية على زبري الي مقدرش يستحمل كل المتعة دي فرحت زقيتها من فوقي ورحت عند وشها وكبيت كل لبني ببقها واترميت جمبها أرتاح شوية وهي تاخذ نفس كده ثواني وراحت طرطقت صوابعها ببعض ببص القي وائل جمبها على ركبتو فاتح بقو فتفت تقريبا كل لبني الي جوة بقها الي كنت فاكرها بلعتو ببق أخوها راح بلع كل اللبن ونزل عند رجليها وبدأ يجلخ لحد مكب لبنو هو كمان ونضفها كلها من اللبن طبعا منضر يهيج الحجر فمبالك بزبري بقى
وائل: ستي
أمينة: عاوز أيه
وائل: ممكن اطلع عاوز أروح الحمام
أمينة: غور يلى
أنا: طب يلى نكمل نحن بقى
أمينة: نكمل ايه، لا روح خذ شاور عشان تهدى بقى أنا تهديت خلاص
أنا: طيب بلاش كسك ،طيزك
أمينة: لا مقدرش أصلاً ممكن بابا يجي أو أمين دلوقتي
أنا: طيب لو قلتلك حنيكك وغصب عنك حتمنعيني ازاي
أمينة: أبوس رجلك متعملش كده.
رحت واقف كده وحطيت رجلي قريبة من وشها
أمينة: ايه؟؟
أنا:ابوس رجلك متعملش كده"وأنا بقلدها" اهو أثبتي.
بصتلي وهي مستغربة بس كانت نضرتي حادة يعني مصمم في كلامي فراحت نزلت وكانت نضرت عينها صعبت عليا جامد واول مباست رجلي رحت رافعها كده وحضنتها وبوستها من جبينها وطلعو الحمام كنت فاكر الاقي وائل هناك بس ملقيتهوش أخذت شاور ورجعت البيت كنت بلبس هدومي بقى
أمينة: عارف أنا بتمتع معاك اوي اوي بجد
أنا: قصدك مش زيهم يعني
أمينة:زيهم؟؟ مين هما
أمينة: الي جربتي معاهم قبلي
أمينة: بتقول ايه ، مفيش....
أنا:لا يا أمينة مش عليا احنا الإثنين عارفين عمو جعفر وقعداتو وصحابو وفلوسو أنا ولا يهمني مدامك معيا عاوز أسمع سيرتهم معدى أني أحسن منهم هههههه
أمينة: عارف ليه عشان أنت بجد عاوزني وأنا عاوزاك مش بعمل كده وأنا قرفانة والا تحت تهديد ولا اي حاجة
أنا: بصي لو بيعملولك مشاكل ممكن اساعدك تتخلصي منهم خلاف كده أنا جمبك وجهزي نفسك المرة الجاية لما ازورك حنذوق طعم الطيز بقى
أمينة: يا خرابي
أنا:ايوة ، بقلك أيه قبل مروح خفي شوية عالواد وائل برضو يفضل اخوك
أمينة: ليه هو صعب عليك
أنا: ايوة، هو خبرني كل حاجة فخفي عليه شوية
أمينة: مش كل حاجة يخبرك بيها الواد ده تصدقها يا إبن عمي المرة جاية أحكيلك أنا كل حاجة.
رحت خذت بوستين عالطاير وحدة من الشفايف ووحدة من الكس وطلعت من هناك ورحت ادور على وائل رحت لوادي رحت بيت زميلو في المدرسة ومكنش ليه أثر فقلت أروح والمساء اشوفو بقى رجعت البيت وكان فاضي مفيش أي حركة او صوت رحت الصالون المطبخ ومكنش في حد رحت بيت البنات وفتحت لقيت بس عفاف هناك
أنا: فين فيحاء
عفاف: وعليكم السلام، متقرع الباب ياخي قبل متدخل
أنا: طيب يلى انجزي
عفاف:ندهتلها أمينة من شوية راحت عندها
أنا:طيب.
ولفيت عشان أخرج بقى بس عفاف كلمتني بطريقة غريبة كأن فيها غنج وكده
عفاف: مإحنا كمان بني أدمين ونعرف نعمل كل حاجة ونتكلم
أنا: بجد، طلعتي بني أدم زينا كنت عارف أصل شكلك بيوحي لكده، طب فين الجماعة مفيش حد
عفاف:ماما راحت تزور تيتة وجدو وبابا جاب الغنامات دلوقتي وطلع وهدى عندها دوام المساء مش حترجع البيت
أنا: طيب في غدى
عفاف: أكيد
أنا: طب حطيلي اتغدى عقبال مغسل حالي واجي.
خرجت بقى غسلت حالي ورحت لبس ثياب خفيفة ورحت المطبخة اول حاجة انتبهت ليها هو عفاف غير لبسها للبس خفيف عالاخر وضيق ومكنتش لابسة اند وير فخلاص فهمت أن البت دي عاوزة تلمح لحاجة بس أنا وعدت فيحاء عشان كده ححاول بدأت آكل بس الاكل كان طعمو مش حلو زي العادة
أنا: هو مين عمل الأكل ده
عفاف: أنا ليه معجبكش
أنا:ايوة وأنا أقول ده لا يمكن يكون طبخ بني آدم، وفيحاء مطبختش ليه
عفاف: كفاية رغي مكلنا زي بعض
أنا:لا لا لا لا وقفي عندك، بص لما أقلك ، إنت وأمك وأختك وابوكي واهلك والدوار كلو دي كل البلد مجتمعين مع بعض مش حتيجو فإصبع من أصابع فيحاء ماشي
عفاف: يا سلام، ايده كلو يا واد يا بختها بالحب ده
أنا: طبعا هي أختي وامي والثانية وأنا بموت فيها، بس أنت كمان أختي وبحبك إنما مش زي فيحاء
عفاف: إمتى نشوف شوية حب إحنا كمان مممم
أنا: حاجة تانية، من الصبح وأنت مش زي العادة بقلك ايه أنا مش عاوز أي تفهات بقى
عفاف: تفهات ايه مش فاهمة
أنا: أنت فاهمة كويس أجمدي، ودلوقتي غوري من وشي
عفاف: مشينا اهو، يا بخت فيحاء بقى.
خرجت وعمالة طول القعدة تتغنج وكده باين إنها عاوزة حاجة أو بتلمح لحاجة المهم كملت أتغديت وروحت نمت شوية لحد بعد الضهر أخذت الغنمات ورحت أرعاهم بقى والمغرب رجعت البيت زي العادة كنت عاوز اطلع اشوف وائل بس كنت كسلان فرحت تعشيت وخشيت غرفتي مستني فيحاء تجي زي العادة بس طولت أوي ومجتش وفجأة فتح الباب
أنا: يوووه فينك من بدري يا في.... أنت
عفاف: تددادا مفاجأة هااه
أنا: عاوزة ايه
عفاف: عادي ممكن تعتبرني فيحاء وكمل فرحتك يا خويا مانا برضو تعمل أي حاجة تعملهالك هي
أنا: حكينا الصلح في الموضوع ده وخلاص يلى غوري من وشي
عفاف: طيب حكينا، بس أمك بتندهلك في موضوع روح هي عوزاك.
طبعاً رحت أشوف عوزاني في ايه بقى ويا رب تستر
أنا: ندهتيلي يما
أمي:اه ندهتلك، هو أنت إمتى رحت لبيت أهلي
أنا: من يومين كده واللعي نسيت أبلغ سلامهم حتى
أمي: طيب، أنا زرتهم اليوم ولقيت خالتك سعاد هناك
أنا:طيب مش فاهم أنا مالي
أمي: ماهي خالتك عايزك تروحلها تساعدها فحمل حجات ثقيلة في البيت
أنا: إشمعني أنا اروحلها بقى متشوف اي حد بدالي
أمي: حتشوف مين تخلي رجال غريب يدخل على خالتك البيت وكمان الحرامية كثرت يا ولى
أنا: يوووه ياما أنت عارفة أنا محبش الحجات.
طبعا أنا من جويا كنت حطير من الفرح بس بتصنع الحجات دي وبس وببص لفيحاء القيها بتبتسم لأنها عارفة كل حاجة فأول مبصتلي ندهتلها تطلع فراحت خبرتهم أنها حتروح الحمام وطلعت راحت الحمام
أمي: تفضل خالتك بردو يا ولى وزي امك بردو
أنا: بفففف ماشي ماشي
أمي: أنا اتفقت معها عبعتك ليها بعد بكرة يوم الأحد فجهز حالك
أنا: ماشي يما ماشي تصبحو على خير.
طلعت من هناك واستنيت فيحاء حتى رجعت من الحمام
أنا: فينك يا فيحاء مستنيك من بدري
فيحاء: مش حقدر أجي
أنا: ليه بقى
فيحاء: امك اليوم عمالة تزن عليا طول اليوم إزاي نمت عندك امبارحة، اهدي الوضع يومين ثلاثة كده ونرجع زي العادة
أنا: يومين ثلاثة لا كثير أوي
فيحاء: **** في ايه يا ولى متجمد بقى
أنا: ماشي ماشي، طب هاتي بوسة كده .
ورحت بوستها من خدها مرة واخذت كم بوسة من شفايفها عالطاير كده ورحت راجع أوضتي بقى
أول مدخلت لقيت عفاف لسى هناك حتى ونايمة عالسرير
عفاف: هااي
أنا: أنت لسى هنا يلا اطلعي
عفاف: لا فيحاء مجتش عندك قلت أكيد زهق لوحدي فقررت أجي اعوضها
أنا: تعوضيها هو أنا مش قايلك ولا مين ست تعوضها ، يلى اطلعي برى
عفاف: ليه بقى يا عم عندها زي الي عندي وكمان بعرف أعمل كل الي بتعملو هي
أنا: عندها زيي وتعملي ال.. ايه الي بتهبدي فيه ده
عفاف: احنا فاهمين بعض كويس يا فارس بقى
أنا: بصي كلمتين مش أكثر يا تكلمي يا إطلعي برى
عفاف: معرفش يافارس حعمل الي أنت تعوزو مني، مثلا زي الي شفتو الصبح
أنا: بقلك ايه ده كان حادث بسيط مش أكثر
عفاف: ايوة أنا ممكن أعمل كده برضو واعتبرو حادث
أنا: (رحت ماسكها من شعرها)بقلك ايه متطلعنيش من ديني قلتلك ده حادث دي أختي يا حيوانة هو أنت
عفاف: اااه بجد يعني طيب والي أنا شفتو دلوقتي كمان حادث
أنا: شوفتو ؟؟ بتتكلمي عن ايه
عفاف: قبل دقيقتين كده حصل ايه أنت وفيحاء قدام الصالون
أنا: (رحت ساحب شعرها بقوة لفوق) طيب أنا بعمل كل حاجة مع فيحاء ولا أنت ولا غيرك حيعوض مكانها وحياة **** لو كررتي معيا الكلام ده حقطعك حتت
عفاف: هي الوسخة دي أحسن مني فإيه.
مش ليه كل الكلام الي قالتو محركش في حاجة بس لما قالت وسخة مشرتش بنفسي حتى إزاي رفعت إدي وإديتها قلم بجد اقوي من القوي ورحت ساحبها من شعرها
أنا: دي آخر واول مرة حنبهك أهو إوعى تتكلمي تاني عن فيحاء كده وحياة النبي ادفنك هنا وإعى كمان تفتكري نفسك زي فيحاء أو في مقمها وثالثة حاجة مش عايز أسمع تافهتك دي تاني ولا أشوف وشك ده هنا تاني.
ورحت زتيتها من شعرها برة الغرفة وقفلت الباب ويا لهوي ... هو أنا دلوقتي فمصيبة... والا فيحاء فمصيبة... والا أنا وفيحاء فمصيبة.. طب ممكن عفاف تخبر حد بالكلام ده.... لا طبعا ميمكنش.... طب أنا ضربتها ليه... عشان مفيش حد يتكلم عن فيحاء وحش قدامي ابدا مهما كان.... لا مش ده السبب مش عارف بس طبعاً حعرف في يوم عملت كده ليه .
طيب حاولت أنام بقى بس كان مالي دماغي مواضيع كثير زي خالتو سعاد وفيحاء اختي وعفاف ومشاكلها فكنت بفكر فكل ده لحد متعبت من التفكير فلقيت نفسي في سابع نوم، تاني يوم صحيت بدري وكملت تفكير بقى لحد مدخلت فيحاء عندي
فيحاء: فار... هو أنت صاحي
أنا: صباح النور، ايوة صاحي
فيحاء: صباح الورد، خير بقى ايه صحاك بدري كده( وإجت قعدت قدامي على السرير)
أنا:لا ولى حاجة بس نمت بدري امبارحة مش أكثر
فيحاء:طب يلى قوم وصحح ويلا نفطر يا واد
أنا: طب إنت حتجي عندي بالليل
فيحاء: مش عارفة أحاول
أنا: متجي بقى واللهي وحشتني
فيحاء: الضاهر في مواضيع جديدة هههه بس أحاول أنت عارف امك عمالة تزن عليا ازاي واخوكي بقى شب ومينفعش ومش عارفة الكلام البايخ كده الي بتقولو
أنا: طب ماشي، هاتي بوسة بقى
فيحاء:إستحي يا ولى **** مالك
أنا: يلى بقى بوسة وحدة بس .
إبتسمت كدة وادتني بوس سريعة وهي عمالة تبتسم وادتني البوسة ووقفت عشان تخرج
فيحاء: يلى بقى يا الواد اليوم راح بلاش كسل.
قمت وأنا فمزاج عالي جداً غسلت وشي وحالي ورحت عشان افطر معاهم أول مدخلت عفاف قلبت وشها على طول وكأن عفريت دخل عليها وعمالة تبصلي بنضرة كلها غيض وكده وأنا عملت نفسي ولا شايفها حتى واكلت وبعدين رحت غيرت هدومي وطلعت بقى ، طيب اليوم حنعمل ايه حنروح فين هيبقى في نيك والا لا حيمر عليا اليوم إزاي بقى، اتبع رجلي دلوقتي وبعدين حكتشف حيمر يومي إزاي .
رووووعة
 
  • عجبني
التفاعلات: docter
لو ممكن يا شباب شوية تفاعل بس لان التفاعل ميت عالاخر فبكده حسيت أن القصة مش عجباكو لو حيبقى مفيش تفاعل حوقف كتابة وبس كده، آسف لو طولت عليكو أسيبكم مع القصة دلوقتي:


كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف ليه لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل اي حاجة بس عمال ابص للمشهد اتمنيت لو يدوم الاف السنين كانت إحدى بزاز فيحاء طالعة من فوق القميص، زي مقلتلكم مكنتش لابسة اندر وير فخرجت. الحقيقة بز فيحاء مش أحسن من بز مريم أو منيرة ولا أكبر ولا حاجة بس مش عارف ليه حسيت بإحساس فريد من نوعو لما شفتها كأني أول مرة فحياتي أشوف بز ،وانا متنح كده وسارح بخيالي وجمال وروعة البز كانت فيحاء صحيت خلاص
فيحاء: فااارس؟؟ صباح الخير مالك عالصبح متنح كده .
أنا اصلا كنت مش سامع ولا فاهم كلامها بالعافية فأول مصحيت من الخيال رحت بكل هدوء وبرودة ددمم مديت إيدي ودخلت بز فيحاء جوة القميص وهي كانت متفاجأة أو مصدوم مقلتش كلمة وروحت طلعت من عندها على طول وكنت سامعها بتقول "يا مصبتي أنا إتفضحت". مكنتش عارف هي ليه بتقول كده بس المهم اطلع بقى غسلت حالي وروحت قعدت مع باقي العيلة عشان نفطر شوية ودخلت فيحاء وكانت مكسوفة أوي الحقيقة أنا كمان كنت مش قادر ابصلها فعينها المهم وأنا باكل لاحضت إن عفاف عمالة تبصلي بغرابة أصلاً علاقتي أنا وعفاف مكنتش كويسة أوي يعني يا دوبك نتكلم حتى بيمر يومين ثلاثة ومنقلش كلمة لبعض يعني فاهم كأننا غرباء مش إخوات عكس علاقتي ب هدى( أختي الصغيرة 17 سنة نتعرف عليها أكثر فباقي الأجزاء) كنت دايما بحاول أهزر معها وأستفزها المهم عفاف من لحضات إتغيرت معملتها خالص وعمالة تبصلي وتبتسم بس في خباثة في إبتسامتها يعني، قررت أتجهلها خالص اصلا دماغي كلها مليانة بمنضر بز فيحاء ومش قادر ابطل تفكير فيها. المهم كملت فطرت وزي العادة قلت أخرج اخذلك كم لفة برى وأشوف لو في شراميط تتناك وحيكون الدور على مين يعني غيرت هدومي وطلعت بقى، مش عارف أروح فين بس لقيت مرات عمي هنادي كانت حاملة غراض كتير بأيديها وكأنها مسافرة فقلت اسعدها في حمل الحجات لحد الطريق العام وهناك هتلاقي موصلات وتروح زي مهي عايزة
أنا: صباح الخير، هاتي اساعدك يا مرات عمي
هنادي: صباحو، جيت في وقتك يا ولى تعال إحمل معيا الاغراض دي
أنا: تحت أمرك، هما فين الولاد مبيسعدوكش ليه
هنادي: أهم متنيلين نايمين جوة ولاد العرص
أنا: **** كل ده دلع منك ازاي متمرمطة كده وهما نايمين بقى
هنادي: زي مقلت الدلع ونتايجو بقى
أنا: طب ايه كل ده هو أنت رايحة
هنادي: رايحة بيت ابويا
أنا: **** خير، إوعى يكون عمي يكون مزعلك
هنادي: هو يقدر، بس وحشني اهلي واخويا قلت أروح ازورهم
أنا:ااا كده بقيت فاهم، بس متطوليش بقى حتوحشينا
هنادي: لا بقى يا راجل
أنا: ايوة واللهي ده أنت زهرة الريف كلها، أجمدهم خالص
هنادي: إجمد يا ولى
أنا: واالهي بتكلم بجد أنت قم...
هنادي: كفاية بقى، في ايه مالك اليومين دول لسانك بقى طويل أكثر من اللازم
أنا: لا أنا بس بقول الحقيقة وبس
هنادي: بص كفاية أنا هنادي يا ولى أنت عارف يعني ايه يعني أنا فاهمة كل حاجة فبلاش
أنا: بلاش ايه يا مرات عمي
هنادي: أنا فاهمة كل حاجة وعارفة بتعمل كده ليه وأنا اڨلك انسى تعمل كده خلاص
أنا: يا مرات عمي أعمل ايه أنا مش فا.....
هنادي: أنت فاهم وأنا عارفة فبلاش تعمل دور البريئ وانسى يا واد.
الحقيقة أنا كنت فاهم هي بتتكلم عن ايه فإستحيت أني اكمل كلام بقى سكت خالص ووصلت بمرات غمي للمكان الي هي رايحة ناحيتو وركبت في المواصالات وراحت وأنا راجع قلت أحاول إغتنم الفرصة وأروح اتمتع حبتين مع أمينة بقى رجعت لبيت عمي كنت حدق الباب بس هو فتح على طول
أنا: صباح الخير يا أمين ازيك(أمين إبن عمي الأوسط 20 سنة)
أمين: صباح الخير فارس، انت تمام
أنا: تمام، أنت رايح لمكان
أمين: ايوة، راح مشوار كده أنت عاوز حاجة
أنا:طيب أنا عاوز وائل هو جوة
أمين:طيب واللهي مأنا عارف هو راح المدرسة والا لسى أدخل شوف، يلا سلام
أنا: سلام يا إبن العم.
دخلت كده رحت غرفة أمينة على طول طرقة الباب ملقيتش حد فقلت أروح الصالون أكيد القيها هناك وفعلا لقيتها
أمينة: فارس؟؟
أنا: بيقولو صباح الخير
أمينة: انت جيت امتى ودخلت ازاي
أنا: مأنا كنت واحشك أوي فطرت كده وجيت لبنت عمي حبيبت قلبي
أمينة: لا بجد هههه
أنا: ااه واللهي.
قعدت جمبها وبقينا نرغي شوية كده وبعدينا حطينا نتفرج على فلم كده رومنسي وبقينا نتفرج مع بعض لحد مبداء البطل يبوس البطل بداءت الشهوة تتحرك عندي رحت قربت لأمينة بالراحة ونزلت عند ودنها وقلتلها بالراحة
أنا: مأنا كمان عايز أبوس بقى يا قمر أنت.
راحت على طول مسكت دماغي ودخلنا فبوسة وبدأت شفايفنا كنا بناكل في شفايف بعض وعدينا وقت طويل بنوس فبعض وبعدين بعدتها عنها بالراحة
أنا: أنا نسيت اسأل هو وائل هنا
أمينة: راح المدرسة ليه؟؟
أنا: يعني ماهو برضو عيب يخش يشوفنا كده
أمنية: ههههه لا بج... .
رجعت اخدت شفايفها ببقي وحملتها فحضني ورحت بيها غرفتها ورميتها على السرير وقلعتلها كل ثيابها ونزلت رجعت ابوس فيها بالراحة وادعك بززها الطرية الصغيرة وبعدين ابتديت انزل على رقبتها ابوسها وامصها بالراحة وانزل لحد موصلت لبزها ورحت برضع بز والبز التانية ادعك بيها ونزلت بايدي التانية لحد كسها وابتديت افكر بالراحة وهي بدات تهيج وعمالة تلعب بإيديها على شعري شوية كده وابتديت ادخل صباعي جوة كسها الضيق بالراحة واخرج بعد فترة دخلت صباعي تاني جوة كسها وهي خلاص بقى هاجت عالاخر وأنا كنت كل مرة ارضع بز من بززها الصغيرة واخطف بوسة صغيرة كده وارجع لبززها بعد مهاجت عالاخر راحت قومتني وأخذت شفافي ببقها وعاملة تزقني لورى وتمشي بالراحة لحد مسندت ضهري مع الحيطة وراحت تحرك ايدها بالراحة على زبري من فوق البنطلون وكان على اخرو بقى
أمينة: حرام تعذبو جوة سجنك ده سيبو يتمتع
أنا: تحت أمرك يا سيادة الضابط فك سراحو .
ابتسمت كده وراحت قلعتني البنطلون وبقيت ملط بقى وبدأت تفرك زبري بإديها الناعمة الطرية الحلوة وراحت تفت فإديها وبلت زبري بإيديها ورفعت رجل كده سنتدها عالحيطة وقربت كسها مني وراحت تفرك زبري على زنبورها وبعديت بدأت تضغط بكسها على زبري لحد مدخل الراس جوة كس.. كس ايه ده يبقى اي حاجة الا كس ممكن يكون بركان او جهنم ده سخن لدرجة تحس انو بيلسع بزبرك بجد المهم دخل الراس وهي رفعت راسها وبصتلي اصل كنا الإثنين عمالين نبص ازاي هي تتفن في الشرمطة وعن نفسي أول مرة اجرب الوضع ده فكنت بجد مبهور وعاجبني الوضع جداً خاصة لما بدأ زبري يدخل أعمق بكسها الساخن وصوتها واهاتها بدأت تعلى بالراحة ونفسها السخن بدأ يطلع ويخرج بسرعة وهنا دخل زبري كلو جوة البركان ده أحسن بركان ممكن تشوفو فحياتك وبدأت ترك كسها بالراحة أنا الحقيقة كنت كأني مشلول من المتعة والوضع الرهيب ده ثواني وأنا غارق في بحر المتعة وحلاوة كسها الضيق على زبري لحد مقلت أنا العنتيل أنا الفحل هنا لازم أتصرف فرحت ساند رجلها الي عالحيطة بإيدي والايد التانية حطيتها على طيزها من ورى وهي راحت حاضناني بإيدها من فوق وإبتديت أنا أستلم زمام الأمور ورحت أنيك فيها بالراحة وعمال أسرع لحد مخلاص بدأت تتأوه جامد
أنا: أنت حلوة اوي بموت أنا فكسك الضيق ده
أمينة: ايوة يا إبن عمي نيكني بقى نيك كسي الهايج نار اااااه
أنا:بموت في كسك الهايج أنا حريحهولك يا قمر أنت بجد قمر
أمينة: أنت الوحيد الي ريحتني بجد عاوزة اتفشخ نيك
أنا: إبن عمك حيهري نيك يا بت ، أنت ايه
أمينة: أنا شرموطة
أنا: شرموطة مين
أمنية: شرموطتك أنت
أنا: أنا مين
أمينة: فارس، أنا شرموطك انت يا فارس أنا المتناكة بتاعك ااااه ايوة نيك كس شرموطتك بقى
أنا: انت كلبة زبري، أنت الوسخة بتاعتي كل معوز حاجي أكب فيكي شهوتي وامشي يا متناكة
أمنية: ايوة أنا متناكتك والوسخة بتاعك أنا متعة زبرك نيكني هريني بالمجرم الي داخل خارج جويا ده .
قعدنا كده دقايق احد مخلاص كل جسمي اتجنش وقربت أنزّل
أنا: حجيب ،مممممم
أمينة:لا مش جوة كسي.
وراحت بعدت عني ونزلت على ركبها ودخلت نصف زبري تقريبا ببقها المشكلة إن بقها ميفرقش كثير عن كسها ضيق وسخن أوي فرحت ماسك راسها ومثبتو وانيك جامد فبقها لحد مخلاص نزل رحت مدخل زبري لاقصى حد جوة بقها وكبيت كل لبني جوة بقها وياااه بى عالمتعة حسيت كل أعصابي مرتاحة خالص. والي زاد من متعتي أنها شربت كل لبني حتى نصفت زبري من كل قطرة لبن وبصتلي بعنيها النايمة الي تذوب الحجر وقالت
أمينة: حتكمل مش كده أنا لسى عايزة .
منغير مقول أي كلمة رحت لاطشها قلم كده قوي ورفعتها حملتها ورحت زتيتها على التخت وبعديت سحبتها بوضع الدوجي يعني رجليها عالارض ومفلقسة قدامية وساندة على السرير ورحت راشق زبري كلو جوة كسها فشهقت بقوة أوي من الواجع وبعدين مسكت شعرها كده وسحبتها عندي وابتديت أنيك فيها بكل قوة وعمال اشتمها وكده وهي تصيح وتتوجع جامد وأنا ولا هاممني بنيك بكل قوة واحنا كده فجأة الباب اتفتح ودخل وائل
وائل: أمينة أنت تما.... (وفضلت متسمر في مكانو مصدوم)
أمينة:هو أنت مش عندك دوام جاية دلوقتي ليه
وائل: الماستر مجاش رجعنا بدري
أمينة: طب يلا غور من وشي بقى
أنا: لا مش حيروح مكان خش يا وائل
أمينة:بس يا فا...
أنا:اخرسي خالص وبلاش تتأمري على اخوكي الصغير بقى
وائل:لا أنا حر...
أنا: يا عم متخش وأنت ساكت بقى متنرفزنيش.
دخل وائل وفضل واقف عند الباب ورجعت أنا بنيك في اختو وعمال اشتمها يا وسخة يا شرموطة واقلها بتييك قدام اخوكي ولاحضت أن الكلام ده هيجها أكثر حتى فزودت أكثر فالسرعة النيكة والشتيمة
أنا: كسك بقى اسخن وأنا بزنى بلحمك قدام اخوكي يا متناكة يا بنت المتناكة
أمينة: ايوة ايوة ااااااه نيكني جامد
أنا: أنا بنيكك اهو بنيك كس الضيق وامتع زبري بلحمك النجس زي مأنا عايز قدام رجالة عيلتك
أمينة: حتنيكني قدامهم كلهم وهما يجلخو علينا( وبصت لوائل) أنت مش بتجلخ ليه يا إبن المتناكة.
راح وائل مطلع زبرو تلرفيع الأبيض وبدأ يجلخ وهو متنح فينا بقى الحقيقة أني بنيك أخت قدام اخوها كان أجمد من إني أنيك ست قدام إبنها والا مش عارف لان البنت الي بنيكها أمينة المهم بعد دقائق مالنيك ده حسيت أني حكب تاني فراحت للمرة التانية بلعت زبري لحد النص تقريباً وكبيت جوة بقها واترميت عالسرير جمبها على ضهري وهي على طول طلعت فوقي زي الفارسة الي بيركب على فرسو
أمينة:مش حسألك تاني، أنا عايزة يعني حكمل نيك .
وكانت تحاول تمسك زبري الي لسى واقف زي الحجر رغم إني كبيت مرتين بس أنا مسكت إيديها الإثنين
أنا:تعال يا وائل قرب كده.
قرب وائل وجلس على قرن التخت كده
أنا: عاوزك تحشر زبر إبن عمك فكس أختك المتناكة دي
وائل: بس يا فار... .
من دون أي مقدمات راحت أمينة مدياه قلم بجد قوي جداً لدرجة أنهم بنفس القت إديها بقت معلمة على وشو
أمينة:خذت الاذن من مين عشان تتكلم
وائل: آسف
أمينة: إعمل زي مقلك وبقك مقفول.
طبعا راح وائل ماسك زبري وثبتو على كس أختو وهي قعدت عليه مش قادر أشرح متعة الموقف إنك تنيك أمينة دي متعة رهيبة قدام أخوها جنة من المتعة فمبالك أخوها هو الي بحط زبري جوة كسها كنت حاسس نفسي طاير من المتعة بجد ومع صعود ونزول أمينة على زبري قدام عيون أخوها الي مش بتترفع من على كسها زادت متعتي أكثر دقيقة مش أكثر وكان واضح على وائل الهيجان الشديد وهو يجلخ زبو الصغير فصعب عليا
أنا: تعال شاركني في نيك أختك
وائل:لا
أنا: يا إبني متخفش تعال بقى أنا بضمن تعال
وائل:لا شكراً
أمينة: سيبو مش هيقدر ولا هيعرف ينيك
أنا: ماشي يبقى هزنى بلحم أختك لوحدي.
فضلت أمينة تطنطط على زبري حبتين كده لحد متشنجت وكسها ضغط جامد على زبري وحسيت بأضفرها إتغرست فحسمي واحت عمالة تسيب حمم بركانية على زبري الي مقدرش يستحمل كل المتعة دي فرحت زقيتها من فوقي ورحت عند وشها وكبيت كل لبني ببقها واترميت جمبها أرتاح شوية وهي تاخذ نفس كده ثواني وراحت طرطقت صوابعها ببعض ببص القي وائل جمبها على ركبتو فاتح بقو فتفت تقريبا كل لبني الي جوة بقها الي كنت فاكرها بلعتو ببق أخوها راح بلع كل اللبن ونزل عند رجليها وبدأ يجلخ لحد مكب لبنو هو كمان ونضفها كلها من اللبن طبعا منضر يهيج الحجر فمبالك بزبري بقى
وائل: ستي
أمينة: عاوز أيه
وائل: ممكن اطلع عاوز أروح الحمام
أمينة: غور يلى
أنا: طب يلى نكمل نحن بقى
أمينة: نكمل ايه، لا روح خذ شاور عشان تهدى بقى أنا تهديت خلاص
أنا: طيب بلاش كسك ،طيزك
أمينة: لا مقدرش أصلاً ممكن بابا يجي أو أمين دلوقتي
أنا: طيب لو قلتلك حنيكك وغصب عنك حتمنعيني ازاي
أمينة: أبوس رجلك متعملش كده.
رحت واقف كده وحطيت رجلي قريبة من وشها
أمينة: ايه؟؟
أنا:ابوس رجلك متعملش كده"وأنا بقلدها" اهو أثبتي.
بصتلي وهي مستغربة بس كانت نضرتي حادة يعني مصمم في كلامي فراحت نزلت وكانت نضرت عينها صعبت عليا جامد واول مباست رجلي رحت رافعها كده وحضنتها وبوستها من جبينها وطلعو الحمام كنت فاكر الاقي وائل هناك بس ملقيتهوش أخذت شاور ورجعت البيت كنت بلبس هدومي بقى
أمينة: عارف أنا بتمتع معاك اوي اوي بجد
أنا: قصدك مش زيهم يعني
أمينة:زيهم؟؟ مين هما
أمينة: الي جربتي معاهم قبلي
أمينة: بتقول ايه ، مفيش....
أنا:لا يا أمينة مش عليا احنا الإثنين عارفين عمو جعفر وقعداتو وصحابو وفلوسو أنا ولا يهمني مدامك معيا عاوز أسمع سيرتهم معدى أني أحسن منهم هههههه
أمينة: عارف ليه عشان أنت بجد عاوزني وأنا عاوزاك مش بعمل كده وأنا قرفانة والا تحت تهديد ولا اي حاجة
أنا: بصي لو بيعملولك مشاكل ممكن اساعدك تتخلصي منهم خلاف كده أنا جمبك وجهزي نفسك المرة الجاية لما ازورك حنذوق طعم الطيز بقى
أمينة: يا خرابي
أنا:ايوة ، بقلك أيه قبل مروح خفي شوية عالواد وائل برضو يفضل اخوك
أمينة: ليه هو صعب عليك
أنا: ايوة، هو خبرني كل حاجة فخفي عليه شوية
أمينة: مش كل حاجة يخبرك بيها الواد ده تصدقها يا إبن عمي المرة جاية أحكيلك أنا كل حاجة.
رحت خذت بوستين عالطاير وحدة من الشفايف ووحدة من الكس وطلعت من هناك ورحت ادور على وائل رحت لوادي رحت بيت زميلو في المدرسة ومكنش ليه أثر فقلت أروح والمساء اشوفو بقى رجعت البيت وكان فاضي مفيش أي حركة او صوت رحت الصالون المطبخ ومكنش في حد رحت بيت البنات وفتحت لقيت بس عفاف هناك
أنا: فين فيحاء
عفاف: وعليكم السلام، متقرع الباب ياخي قبل متدخل
أنا: طيب يلى انجزي
عفاف:ندهتلها أمينة من شوية راحت عندها
أنا:طيب.
ولفيت عشان أخرج بقى بس عفاف كلمتني بطريقة غريبة كأن فيها غنج وكده
عفاف: مإحنا كمان بني أدمين ونعرف نعمل كل حاجة ونتكلم
أنا: بجد، طلعتي بني أدم زينا كنت عارف أصل شكلك بيوحي لكده، طب فين الجماعة مفيش حد
عفاف:ماما راحت تزور تيتة وجدو وبابا جاب الغنامات دلوقتي وطلع وهدى عندها دوام المساء مش حترجع البيت
أنا: طيب في غدى
عفاف: أكيد
أنا: طب حطيلي اتغدى عقبال مغسل حالي واجي.
خرجت بقى غسلت حالي ورحت لبس ثياب خفيفة ورحت المطبخة اول حاجة انتبهت ليها هو عفاف غير لبسها للبس خفيف عالاخر وضيق ومكنتش لابسة اند وير فخلاص فهمت أن البت دي عاوزة تلمح لحاجة بس أنا وعدت فيحاء عشان كده ححاول بدأت آكل بس الاكل كان طعمو مش حلو زي العادة
أنا: هو مين عمل الأكل ده
عفاف: أنا ليه معجبكش
أنا:ايوة وأنا أقول ده لا يمكن يكون طبخ بني آدم، وفيحاء مطبختش ليه
عفاف: كفاية رغي مكلنا زي بعض
أنا:لا لا لا لا وقفي عندك، بص لما أقلك ، إنت وأمك وأختك وابوكي واهلك والدوار كلو دي كل البلد مجتمعين مع بعض مش حتيجو فإصبع من أصابع فيحاء ماشي
عفاف: يا سلام، ايده كلو يا واد يا بختها بالحب ده
أنا: طبعا هي أختي وامي والثانية وأنا بموت فيها، بس أنت كمان أختي وبحبك إنما مش زي فيحاء
عفاف: إمتى نشوف شوية حب إحنا كمان مممم
أنا: حاجة تانية، من الصبح وأنت مش زي العادة بقلك ايه أنا مش عاوز أي تفهات بقى
عفاف: تفهات ايه مش فاهمة
أنا: أنت فاهمة كويس أجمدي، ودلوقتي غوري من وشي
عفاف: مشينا اهو، يا بخت فيحاء بقى.
خرجت وعمالة طول القعدة تتغنج وكده باين إنها عاوزة حاجة أو بتلمح لحاجة المهم كملت أتغديت وروحت نمت شوية لحد بعد الضهر أخذت الغنمات ورحت أرعاهم بقى والمغرب رجعت البيت زي العادة كنت عاوز اطلع اشوف وائل بس كنت كسلان فرحت تعشيت وخشيت غرفتي مستني فيحاء تجي زي العادة بس طولت أوي ومجتش وفجأة فتح الباب
أنا: يوووه فينك من بدري يا في.... أنت
عفاف: تددادا مفاجأة هااه
أنا: عاوزة ايه
عفاف: عادي ممكن تعتبرني فيحاء وكمل فرحتك يا خويا مانا برضو تعمل أي حاجة تعملهالك هي
أنا: حكينا الصلح في الموضوع ده وخلاص يلى غوري من وشي
عفاف: طيب حكينا، بس أمك بتندهلك في موضوع روح هي عوزاك.
طبعاً رحت أشوف عوزاني في ايه بقى ويا رب تستر
أنا: ندهتيلي يما
أمي:اه ندهتلك، هو أنت إمتى رحت لبيت أهلي
أنا: من يومين كده واللعي نسيت أبلغ سلامهم حتى
أمي: طيب، أنا زرتهم اليوم ولقيت خالتك سعاد هناك
أنا:طيب مش فاهم أنا مالي
أمي: ماهي خالتك عايزك تروحلها تساعدها فحمل حجات ثقيلة في البيت
أنا: إشمعني أنا اروحلها بقى متشوف اي حد بدالي
أمي: حتشوف مين تخلي رجال غريب يدخل على خالتك البيت وكمان الحرامية كثرت يا ولى
أنا: يوووه ياما أنت عارفة أنا محبش الحجات.
طبعا أنا من جويا كنت حطير من الفرح بس بتصنع الحجات دي وبس وببص لفيحاء القيها بتبتسم لأنها عارفة كل حاجة فأول مبصتلي ندهتلها تطلع فراحت خبرتهم أنها حتروح الحمام وطلعت راحت الحمام
أمي: تفضل خالتك بردو يا ولى وزي امك بردو
أنا: بفففف ماشي ماشي
أمي: أنا اتفقت معها عبعتك ليها بعد بكرة يوم الأحد فجهز حالك
أنا: ماشي يما ماشي تصبحو على خير.
طلعت من هناك واستنيت فيحاء حتى رجعت من الحمام
أنا: فينك يا فيحاء مستنيك من بدري
فيحاء: مش حقدر أجي
أنا: ليه بقى
فيحاء: امك اليوم عمالة تزن عليا طول اليوم إزاي نمت عندك امبارحة، اهدي الوضع يومين ثلاثة كده ونرجع زي العادة
أنا: يومين ثلاثة لا كثير أوي
فيحاء: **** في ايه يا ولى متجمد بقى
أنا: ماشي ماشي، طب هاتي بوسة كده .
ورحت بوستها من خدها مرة واخذت كم بوسة من شفايفها عالطاير كده ورحت راجع أوضتي بقى
أول مدخلت لقيت عفاف لسى هناك حتى ونايمة عالسرير
عفاف: هااي
أنا: أنت لسى هنا يلا اطلعي
عفاف: لا فيحاء مجتش عندك قلت أكيد زهق لوحدي فقررت أجي اعوضها
أنا: تعوضيها هو أنا مش قايلك ولا مين ست تعوضها ، يلى اطلعي برى
عفاف: ليه بقى يا عم عندها زي الي عندي وكمان بعرف أعمل كل الي بتعملو هي
أنا: عندها زيي وتعملي ال.. ايه الي بتهبدي فيه ده
عفاف: احنا فاهمين بعض كويس يا فارس بقى
أنا: بصي كلمتين مش أكثر يا تكلمي يا إطلعي برى
عفاف: معرفش يافارس حعمل الي أنت تعوزو مني، مثلا زي الي شفتو الصبح
أنا: بقلك ايه ده كان حادث بسيط مش أكثر
عفاف: ايوة أنا ممكن أعمل كده برضو واعتبرو حادث
أنا: (رحت ماسكها من شعرها)بقلك ايه متطلعنيش من ديني قلتلك ده حادث دي أختي يا حيوانة هو أنت
عفاف: اااه بجد يعني طيب والي أنا شفتو دلوقتي كمان حادث
أنا: شوفتو ؟؟ بتتكلمي عن ايه
عفاف: قبل دقيقتين كده حصل ايه أنت وفيحاء قدام الصالون
أنا: (رحت ساحب شعرها بقوة لفوق) طيب أنا بعمل كل حاجة مع فيحاء ولا أنت ولا غيرك حيعوض مكانها وحياة **** لو كررتي معيا الكلام ده حقطعك حتت
عفاف: هي الوسخة دي أحسن مني فإيه.
مش ليه كل الكلام الي قالتو محركش في حاجة بس لما قالت وسخة مشرتش بنفسي حتى إزاي رفعت إدي وإديتها قلم بجد اقوي من القوي ورحت ساحبها من شعرها
أنا: دي آخر واول مرة حنبهك أهو إوعى تتكلمي تاني عن فيحاء كده وحياة النبي ادفنك هنا وإعى كمان تفتكري نفسك زي فيحاء أو في مقمها وثالثة حاجة مش عايز أسمع تافهتك دي تاني ولا أشوف وشك ده هنا تاني.
ورحت زتيتها من شعرها برة الغرفة وقفلت الباب ويا لهوي ... هو أنا دلوقتي فمصيبة... والا فيحاء فمصيبة... والا أنا وفيحاء فمصيبة.. طب ممكن عفاف تخبر حد بالكلام ده.... لا طبعا ميمكنش.... طب أنا ضربتها ليه... عشان مفيش حد يتكلم عن فيحاء وحش قدامي ابدا مهما كان.... لا مش ده السبب مش عارف بس طبعاً حعرف في يوم عملت كده ليه .
طيب حاولت أنام بقى بس كان مالي دماغي مواضيع كثير زي خالتو سعاد وفيحاء اختي وعفاف ومشاكلها فكنت بفكر فكل ده لحد متعبت من التفكير فلقيت نفسي في سابع نوم، تاني يوم صحيت بدري وكملت تفكير بقى لحد مدخلت فيحاء عندي
فيحاء: فار... هو أنت صاحي
أنا: صباح النور، ايوة صاحي
فيحاء: صباح الورد، خير بقى ايه صحاك بدري كده( وإجت قعدت قدامي على السرير)
أنا:لا ولى حاجة بس نمت بدري امبارحة مش أكثر
فيحاء:طب يلى قوم وصحح ويلا نفطر يا واد
أنا: طب إنت حتجي عندي بالليل
فيحاء: مش عارفة أحاول
أنا: متجي بقى واللهي وحشتني
فيحاء: الضاهر في مواضيع جديدة هههه بس أحاول أنت عارف امك عمالة تزن عليا ازاي واخوكي بقى شب ومينفعش ومش عارفة الكلام البايخ كده الي بتقولو
أنا: طب ماشي، هاتي بوسة بقى
فيحاء:إستحي يا ولى **** مالك
أنا: يلى بقى بوسة وحدة بس .
إبتسمت كدة وادتني بوس سريعة وهي عمالة تبتسم وادتني البوسة ووقفت عشان تخرج
فيحاء: يلى بقى يا الواد اليوم راح بلاش كسل.
قمت وأنا فمزاج عالي جداً غسلت وشي وحالي ورحت عشان افطر معاهم أول مدخلت عفاف قلبت وشها على طول وكأن عفريت دخل عليها وعمالة تبصلي بنضرة كلها غيض وكده وأنا عملت نفسي ولا شايفها حتى واكلت وبعدين رحت غيرت هدومي وطلعت بقى ، طيب اليوم حنعمل ايه حنروح فين هيبقى في نيك والا لا حيمر عليا اليوم إزاي بقى، اتبع رجلي دلوقتي وبعدين حكتشف حيمر يومي إزاي .
كمل يا برنس وما تتأخر
 
القصة حلوة جدا خاصة مع تقارب فارس و فيحاء
اصبحت الاثارة اعلى و امتع
لا تفكر في التوقف عن الكتابة و سيزيد التفاعل و المتابعة
 
  • عجبني
التفاعلات: نسونجي مبتدئ
لو ممكن يا شباب شوية تفاعل بس لان التفاعل ميت عالاخر فبكده حسيت أن القصة مش عجباكو لو حيبقى مفيش تفاعل حوقف كتابة وبس كده، آسف لو طولت عليكو أسيبكم مع القصة دلوقتي:


كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف ليه لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل اي حاجة بس عمال ابص للمشهد اتمنيت لو يدوم الاف السنين كانت إحدى بزاز فيحاء طالعة من فوق القميص، زي مقلتلكم مكنتش لابسة اندر وير فخرجت. الحقيقة بز فيحاء مش أحسن من بز مريم أو منيرة ولا أكبر ولا حاجة بس مش عارف ليه حسيت بإحساس فريد من نوعو لما شفتها كأني أول مرة فحياتي أشوف بز ،وانا متنح كده وسارح بخيالي وجمال وروعة البز كانت فيحاء صحيت خلاص
فيحاء: فااارس؟؟ صباح الخير مالك عالصبح متنح كده .
أنا اصلا كنت مش سامع ولا فاهم كلامها بالعافية فأول مصحيت من الخيال رحت بكل هدوء وبرودة ددمم مديت إيدي ودخلت بز فيحاء جوة القميص وهي كانت متفاجأة أو مصدوم مقلتش كلمة وروحت طلعت من عندها على طول وكنت سامعها بتقول "يا مصبتي أنا إتفضحت". مكنتش عارف هي ليه بتقول كده بس المهم اطلع بقى غسلت حالي وروحت قعدت مع باقي العيلة عشان نفطر شوية ودخلت فيحاء وكانت مكسوفة أوي الحقيقة أنا كمان كنت مش قادر ابصلها فعينها المهم وأنا باكل لاحضت إن عفاف عمالة تبصلي بغرابة أصلاً علاقتي أنا وعفاف مكنتش كويسة أوي يعني يا دوبك نتكلم حتى بيمر يومين ثلاثة ومنقلش كلمة لبعض يعني فاهم كأننا غرباء مش إخوات عكس علاقتي ب هدى( أختي الصغيرة 17 سنة نتعرف عليها أكثر فباقي الأجزاء) كنت دايما بحاول أهزر معها وأستفزها المهم عفاف من لحضات إتغيرت معملتها خالص وعمالة تبصلي وتبتسم بس في خباثة في إبتسامتها يعني، قررت أتجهلها خالص اصلا دماغي كلها مليانة بمنضر بز فيحاء ومش قادر ابطل تفكير فيها. المهم كملت فطرت وزي العادة قلت أخرج اخذلك كم لفة برى وأشوف لو في شراميط تتناك وحيكون الدور على مين يعني غيرت هدومي وطلعت بقى، مش عارف أروح فين بس لقيت مرات عمي هنادي كانت حاملة غراض كتير بأيديها وكأنها مسافرة فقلت اسعدها في حمل الحجات لحد الطريق العام وهناك هتلاقي موصلات وتروح زي مهي عايزة
أنا: صباح الخير، هاتي اساعدك يا مرات عمي
هنادي: صباحو، جيت في وقتك يا ولى تعال إحمل معيا الاغراض دي
أنا: تحت أمرك، هما فين الولاد مبيسعدوكش ليه
هنادي: أهم متنيلين نايمين جوة ولاد العرص
أنا: **** كل ده دلع منك ازاي متمرمطة كده وهما نايمين بقى
هنادي: زي مقلت الدلع ونتايجو بقى
أنا: طب ايه كل ده هو أنت رايحة
هنادي: رايحة بيت ابويا
أنا: **** خير، إوعى يكون عمي يكون مزعلك
هنادي: هو يقدر، بس وحشني اهلي واخويا قلت أروح ازورهم
أنا:ااا كده بقيت فاهم، بس متطوليش بقى حتوحشينا
هنادي: لا بقى يا راجل
أنا: ايوة واللهي ده أنت زهرة الريف كلها، أجمدهم خالص
هنادي: إجمد يا ولى
أنا: واالهي بتكلم بجد أنت قم...
هنادي: كفاية بقى، في ايه مالك اليومين دول لسانك بقى طويل أكثر من اللازم
أنا: لا أنا بس بقول الحقيقة وبس
هنادي: بص كفاية أنا هنادي يا ولى أنت عارف يعني ايه يعني أنا فاهمة كل حاجة فبلاش
أنا: بلاش ايه يا مرات عمي
هنادي: أنا فاهمة كل حاجة وعارفة بتعمل كده ليه وأنا اڨلك انسى تعمل كده خلاص
أنا: يا مرات عمي أعمل ايه أنا مش فا.....
هنادي: أنت فاهم وأنا عارفة فبلاش تعمل دور البريئ وانسى يا واد.
الحقيقة أنا كنت فاهم هي بتتكلم عن ايه فإستحيت أني اكمل كلام بقى سكت خالص ووصلت بمرات غمي للمكان الي هي رايحة ناحيتو وركبت في المواصالات وراحت وأنا راجع قلت أحاول إغتنم الفرصة وأروح اتمتع حبتين مع أمينة بقى رجعت لبيت عمي كنت حدق الباب بس هو فتح على طول
أنا: صباح الخير يا أمين ازيك(أمين إبن عمي الأوسط 20 سنة)
أمين: صباح الخير فارس، انت تمام
أنا: تمام، أنت رايح لمكان
أمين: ايوة، راح مشوار كده أنت عاوز حاجة
أنا:طيب أنا عاوز وائل هو جوة
أمين:طيب واللهي مأنا عارف هو راح المدرسة والا لسى أدخل شوف، يلا سلام
أنا: سلام يا إبن العم.
دخلت كده رحت غرفة أمينة على طول طرقة الباب ملقيتش حد فقلت أروح الصالون أكيد القيها هناك وفعلا لقيتها
أمينة: فارس؟؟
أنا: بيقولو صباح الخير
أمينة: انت جيت امتى ودخلت ازاي
أنا: مأنا كنت واحشك أوي فطرت كده وجيت لبنت عمي حبيبت قلبي
أمينة: لا بجد هههه
أنا: ااه واللهي.
قعدت جمبها وبقينا نرغي شوية كده وبعدينا حطينا نتفرج على فلم كده رومنسي وبقينا نتفرج مع بعض لحد مبداء البطل يبوس البطل بداءت الشهوة تتحرك عندي رحت قربت لأمينة بالراحة ونزلت عند ودنها وقلتلها بالراحة
أنا: مأنا كمان عايز أبوس بقى يا قمر أنت.
راحت على طول مسكت دماغي ودخلنا فبوسة وبدأت شفايفنا كنا بناكل في شفايف بعض وعدينا وقت طويل بنوس فبعض وبعدين بعدتها عنها بالراحة
أنا: أنا نسيت اسأل هو وائل هنا
أمينة: راح المدرسة ليه؟؟
أنا: يعني ماهو برضو عيب يخش يشوفنا كده
أمنية: ههههه لا بج... .
رجعت اخدت شفايفها ببقي وحملتها فحضني ورحت بيها غرفتها ورميتها على السرير وقلعتلها كل ثيابها ونزلت رجعت ابوس فيها بالراحة وادعك بززها الطرية الصغيرة وبعدين ابتديت انزل على رقبتها ابوسها وامصها بالراحة وانزل لحد موصلت لبزها ورحت برضع بز والبز التانية ادعك بيها ونزلت بايدي التانية لحد كسها وابتديت افكر بالراحة وهي بدات تهيج وعمالة تلعب بإيديها على شعري شوية كده وابتديت ادخل صباعي جوة كسها الضيق بالراحة واخرج بعد فترة دخلت صباعي تاني جوة كسها وهي خلاص بقى هاجت عالاخر وأنا كنت كل مرة ارضع بز من بززها الصغيرة واخطف بوسة صغيرة كده وارجع لبززها بعد مهاجت عالاخر راحت قومتني وأخذت شفافي ببقها وعاملة تزقني لورى وتمشي بالراحة لحد مسندت ضهري مع الحيطة وراحت تحرك ايدها بالراحة على زبري من فوق البنطلون وكان على اخرو بقى
أمينة: حرام تعذبو جوة سجنك ده سيبو يتمتع
أنا: تحت أمرك يا سيادة الضابط فك سراحو .
ابتسمت كده وراحت قلعتني البنطلون وبقيت ملط بقى وبدأت تفرك زبري بإديها الناعمة الطرية الحلوة وراحت تفت فإديها وبلت زبري بإيديها ورفعت رجل كده سنتدها عالحيطة وقربت كسها مني وراحت تفرك زبري على زنبورها وبعديت بدأت تضغط بكسها على زبري لحد مدخل الراس جوة كس.. كس ايه ده يبقى اي حاجة الا كس ممكن يكون بركان او جهنم ده سخن لدرجة تحس انو بيلسع بزبرك بجد المهم دخل الراس وهي رفعت راسها وبصتلي اصل كنا الإثنين عمالين نبص ازاي هي تتفن في الشرمطة وعن نفسي أول مرة اجرب الوضع ده فكنت بجد مبهور وعاجبني الوضع جداً خاصة لما بدأ زبري يدخل أعمق بكسها الساخن وصوتها واهاتها بدأت تعلى بالراحة ونفسها السخن بدأ يطلع ويخرج بسرعة وهنا دخل زبري كلو جوة البركان ده أحسن بركان ممكن تشوفو فحياتك وبدأت ترك كسها بالراحة أنا الحقيقة كنت كأني مشلول من المتعة والوضع الرهيب ده ثواني وأنا غارق في بحر المتعة وحلاوة كسها الضيق على زبري لحد مقلت أنا العنتيل أنا الفحل هنا لازم أتصرف فرحت ساند رجلها الي عالحيطة بإيدي والايد التانية حطيتها على طيزها من ورى وهي راحت حاضناني بإيدها من فوق وإبتديت أنا أستلم زمام الأمور ورحت أنيك فيها بالراحة وعمال أسرع لحد مخلاص بدأت تتأوه جامد
أنا: أنت حلوة اوي بموت أنا فكسك الضيق ده
أمينة: ايوة يا إبن عمي نيكني بقى نيك كسي الهايج نار اااااه
أنا:بموت في كسك الهايج أنا حريحهولك يا قمر أنت بجد قمر
أمينة: أنت الوحيد الي ريحتني بجد عاوزة اتفشخ نيك
أنا: إبن عمك حيهري نيك يا بت ، أنت ايه
أمينة: أنا شرموطة
أنا: شرموطة مين
أمنية: شرموطتك أنت
أنا: أنا مين
أمينة: فارس، أنا شرموطك انت يا فارس أنا المتناكة بتاعك ااااه ايوة نيك كس شرموطتك بقى
أنا: انت كلبة زبري، أنت الوسخة بتاعتي كل معوز حاجي أكب فيكي شهوتي وامشي يا متناكة
أمنية: ايوة أنا متناكتك والوسخة بتاعك أنا متعة زبرك نيكني هريني بالمجرم الي داخل خارج جويا ده .
قعدنا كده دقايق احد مخلاص كل جسمي اتجنش وقربت أنزّل
أنا: حجيب ،مممممم
أمينة:لا مش جوة كسي.
وراحت بعدت عني ونزلت على ركبها ودخلت نصف زبري تقريبا ببقها المشكلة إن بقها ميفرقش كثير عن كسها ضيق وسخن أوي فرحت ماسك راسها ومثبتو وانيك جامد فبقها لحد مخلاص نزل رحت مدخل زبري لاقصى حد جوة بقها وكبيت كل لبني جوة بقها وياااه بى عالمتعة حسيت كل أعصابي مرتاحة خالص. والي زاد من متعتي أنها شربت كل لبني حتى نصفت زبري من كل قطرة لبن وبصتلي بعنيها النايمة الي تذوب الحجر وقالت
أمينة: حتكمل مش كده أنا لسى عايزة .
منغير مقول أي كلمة رحت لاطشها قلم كده قوي ورفعتها حملتها ورحت زتيتها على التخت وبعديت سحبتها بوضع الدوجي يعني رجليها عالارض ومفلقسة قدامية وساندة على السرير ورحت راشق زبري كلو جوة كسها فشهقت بقوة أوي من الواجع وبعدين مسكت شعرها كده وسحبتها عندي وابتديت أنيك فيها بكل قوة وعمال اشتمها وكده وهي تصيح وتتوجع جامد وأنا ولا هاممني بنيك بكل قوة واحنا كده فجأة الباب اتفتح ودخل وائل
وائل: أمينة أنت تما.... (وفضلت متسمر في مكانو مصدوم)
أمينة:هو أنت مش عندك دوام جاية دلوقتي ليه
وائل: الماستر مجاش رجعنا بدري
أمينة: طب يلا غور من وشي بقى
أنا: لا مش حيروح مكان خش يا وائل
أمينة:بس يا فا...
أنا:اخرسي خالص وبلاش تتأمري على اخوكي الصغير بقى
وائل:لا أنا حر...
أنا: يا عم متخش وأنت ساكت بقى متنرفزنيش.
دخل وائل وفضل واقف عند الباب ورجعت أنا بنيك في اختو وعمال اشتمها يا وسخة يا شرموطة واقلها بتييك قدام اخوكي ولاحضت أن الكلام ده هيجها أكثر حتى فزودت أكثر فالسرعة النيكة والشتيمة
أنا: كسك بقى اسخن وأنا بزنى بلحمك قدام اخوكي يا متناكة يا بنت المتناكة
أمينة: ايوة ايوة ااااااه نيكني جامد
أنا: أنا بنيكك اهو بنيك كس الضيق وامتع زبري بلحمك النجس زي مأنا عايز قدام رجالة عيلتك
أمينة: حتنيكني قدامهم كلهم وهما يجلخو علينا( وبصت لوائل) أنت مش بتجلخ ليه يا إبن المتناكة.
راح وائل مطلع زبرو تلرفيع الأبيض وبدأ يجلخ وهو متنح فينا بقى الحقيقة أني بنيك أخت قدام اخوها كان أجمد من إني أنيك ست قدام إبنها والا مش عارف لان البنت الي بنيكها أمينة المهم بعد دقائق مالنيك ده حسيت أني حكب تاني فراحت للمرة التانية بلعت زبري لحد النص تقريباً وكبيت جوة بقها واترميت عالسرير جمبها على ضهري وهي على طول طلعت فوقي زي الفارسة الي بيركب على فرسو
أمينة:مش حسألك تاني، أنا عايزة يعني حكمل نيك .
وكانت تحاول تمسك زبري الي لسى واقف زي الحجر رغم إني كبيت مرتين بس أنا مسكت إيديها الإثنين
أنا:تعال يا وائل قرب كده.
قرب وائل وجلس على قرن التخت كده
أنا: عاوزك تحشر زبر إبن عمك فكس أختك المتناكة دي
وائل: بس يا فار... .
من دون أي مقدمات راحت أمينة مدياه قلم بجد قوي جداً لدرجة أنهم بنفس القت إديها بقت معلمة على وشو
أمينة:خذت الاذن من مين عشان تتكلم
وائل: آسف
أمينة: إعمل زي مقلك وبقك مقفول.
طبعا راح وائل ماسك زبري وثبتو على كس أختو وهي قعدت عليه مش قادر أشرح متعة الموقف إنك تنيك أمينة دي متعة رهيبة قدام أخوها جنة من المتعة فمبالك أخوها هو الي بحط زبري جوة كسها كنت حاسس نفسي طاير من المتعة بجد ومع صعود ونزول أمينة على زبري قدام عيون أخوها الي مش بتترفع من على كسها زادت متعتي أكثر دقيقة مش أكثر وكان واضح على وائل الهيجان الشديد وهو يجلخ زبو الصغير فصعب عليا
أنا: تعال شاركني في نيك أختك
وائل:لا
أنا: يا إبني متخفش تعال بقى أنا بضمن تعال
وائل:لا شكراً
أمينة: سيبو مش هيقدر ولا هيعرف ينيك
أنا: ماشي يبقى هزنى بلحم أختك لوحدي.
فضلت أمينة تطنطط على زبري حبتين كده لحد متشنجت وكسها ضغط جامد على زبري وحسيت بأضفرها إتغرست فحسمي واحت عمالة تسيب حمم بركانية على زبري الي مقدرش يستحمل كل المتعة دي فرحت زقيتها من فوقي ورحت عند وشها وكبيت كل لبني ببقها واترميت جمبها أرتاح شوية وهي تاخذ نفس كده ثواني وراحت طرطقت صوابعها ببعض ببص القي وائل جمبها على ركبتو فاتح بقو فتفت تقريبا كل لبني الي جوة بقها الي كنت فاكرها بلعتو ببق أخوها راح بلع كل اللبن ونزل عند رجليها وبدأ يجلخ لحد مكب لبنو هو كمان ونضفها كلها من اللبن طبعا منضر يهيج الحجر فمبالك بزبري بقى
وائل: ستي
أمينة: عاوز أيه
وائل: ممكن اطلع عاوز أروح الحمام
أمينة: غور يلى
أنا: طب يلى نكمل نحن بقى
أمينة: نكمل ايه، لا روح خذ شاور عشان تهدى بقى أنا تهديت خلاص
أنا: طيب بلاش كسك ،طيزك
أمينة: لا مقدرش أصلاً ممكن بابا يجي أو أمين دلوقتي
أنا: طيب لو قلتلك حنيكك وغصب عنك حتمنعيني ازاي
أمينة: أبوس رجلك متعملش كده.
رحت واقف كده وحطيت رجلي قريبة من وشها
أمينة: ايه؟؟
أنا:ابوس رجلك متعملش كده"وأنا بقلدها" اهو أثبتي.
بصتلي وهي مستغربة بس كانت نضرتي حادة يعني مصمم في كلامي فراحت نزلت وكانت نضرت عينها صعبت عليا جامد واول مباست رجلي رحت رافعها كده وحضنتها وبوستها من جبينها وطلعو الحمام كنت فاكر الاقي وائل هناك بس ملقيتهوش أخذت شاور ورجعت البيت كنت بلبس هدومي بقى
أمينة: عارف أنا بتمتع معاك اوي اوي بجد
أنا: قصدك مش زيهم يعني
أمينة:زيهم؟؟ مين هما
أمينة: الي جربتي معاهم قبلي
أمينة: بتقول ايه ، مفيش....
أنا:لا يا أمينة مش عليا احنا الإثنين عارفين عمو جعفر وقعداتو وصحابو وفلوسو أنا ولا يهمني مدامك معيا عاوز أسمع سيرتهم معدى أني أحسن منهم هههههه
أمينة: عارف ليه عشان أنت بجد عاوزني وأنا عاوزاك مش بعمل كده وأنا قرفانة والا تحت تهديد ولا اي حاجة
أنا: بصي لو بيعملولك مشاكل ممكن اساعدك تتخلصي منهم خلاف كده أنا جمبك وجهزي نفسك المرة الجاية لما ازورك حنذوق طعم الطيز بقى
أمينة: يا خرابي
أنا:ايوة ، بقلك أيه قبل مروح خفي شوية عالواد وائل برضو يفضل اخوك
أمينة: ليه هو صعب عليك
أنا: ايوة، هو خبرني كل حاجة فخفي عليه شوية
أمينة: مش كل حاجة يخبرك بيها الواد ده تصدقها يا إبن عمي المرة جاية أحكيلك أنا كل حاجة.
رحت خذت بوستين عالطاير وحدة من الشفايف ووحدة من الكس وطلعت من هناك ورحت ادور على وائل رحت لوادي رحت بيت زميلو في المدرسة ومكنش ليه أثر فقلت أروح والمساء اشوفو بقى رجعت البيت وكان فاضي مفيش أي حركة او صوت رحت الصالون المطبخ ومكنش في حد رحت بيت البنات وفتحت لقيت بس عفاف هناك
أنا: فين فيحاء
عفاف: وعليكم السلام، متقرع الباب ياخي قبل متدخل
أنا: طيب يلى انجزي
عفاف:ندهتلها أمينة من شوية راحت عندها
أنا:طيب.
ولفيت عشان أخرج بقى بس عفاف كلمتني بطريقة غريبة كأن فيها غنج وكده
عفاف: مإحنا كمان بني أدمين ونعرف نعمل كل حاجة ونتكلم
أنا: بجد، طلعتي بني أدم زينا كنت عارف أصل شكلك بيوحي لكده، طب فين الجماعة مفيش حد
عفاف:ماما راحت تزور تيتة وجدو وبابا جاب الغنامات دلوقتي وطلع وهدى عندها دوام المساء مش حترجع البيت
أنا: طيب في غدى
عفاف: أكيد
أنا: طب حطيلي اتغدى عقبال مغسل حالي واجي.
خرجت بقى غسلت حالي ورحت لبس ثياب خفيفة ورحت المطبخة اول حاجة انتبهت ليها هو عفاف غير لبسها للبس خفيف عالاخر وضيق ومكنتش لابسة اند وير فخلاص فهمت أن البت دي عاوزة تلمح لحاجة بس أنا وعدت فيحاء عشان كده ححاول بدأت آكل بس الاكل كان طعمو مش حلو زي العادة
أنا: هو مين عمل الأكل ده
عفاف: أنا ليه معجبكش
أنا:ايوة وأنا أقول ده لا يمكن يكون طبخ بني آدم، وفيحاء مطبختش ليه
عفاف: كفاية رغي مكلنا زي بعض
أنا:لا لا لا لا وقفي عندك، بص لما أقلك ، إنت وأمك وأختك وابوكي واهلك والدوار كلو دي كل البلد مجتمعين مع بعض مش حتيجو فإصبع من أصابع فيحاء ماشي
عفاف: يا سلام، ايده كلو يا واد يا بختها بالحب ده
أنا: طبعا هي أختي وامي والثانية وأنا بموت فيها، بس أنت كمان أختي وبحبك إنما مش زي فيحاء
عفاف: إمتى نشوف شوية حب إحنا كمان مممم
أنا: حاجة تانية، من الصبح وأنت مش زي العادة بقلك ايه أنا مش عاوز أي تفهات بقى
عفاف: تفهات ايه مش فاهمة
أنا: أنت فاهمة كويس أجمدي، ودلوقتي غوري من وشي
عفاف: مشينا اهو، يا بخت فيحاء بقى.
خرجت وعمالة طول القعدة تتغنج وكده باين إنها عاوزة حاجة أو بتلمح لحاجة المهم كملت أتغديت وروحت نمت شوية لحد بعد الضهر أخذت الغنمات ورحت أرعاهم بقى والمغرب رجعت البيت زي العادة كنت عاوز اطلع اشوف وائل بس كنت كسلان فرحت تعشيت وخشيت غرفتي مستني فيحاء تجي زي العادة بس طولت أوي ومجتش وفجأة فتح الباب
أنا: يوووه فينك من بدري يا في.... أنت
عفاف: تددادا مفاجأة هااه
أنا: عاوزة ايه
عفاف: عادي ممكن تعتبرني فيحاء وكمل فرحتك يا خويا مانا برضو تعمل أي حاجة تعملهالك هي
أنا: حكينا الصلح في الموضوع ده وخلاص يلى غوري من وشي
عفاف: طيب حكينا، بس أمك بتندهلك في موضوع روح هي عوزاك.
طبعاً رحت أشوف عوزاني في ايه بقى ويا رب تستر
أنا: ندهتيلي يما
أمي:اه ندهتلك، هو أنت إمتى رحت لبيت أهلي
أنا: من يومين كده واللعي نسيت أبلغ سلامهم حتى
أمي: طيب، أنا زرتهم اليوم ولقيت خالتك سعاد هناك
أنا:طيب مش فاهم أنا مالي
أمي: ماهي خالتك عايزك تروحلها تساعدها فحمل حجات ثقيلة في البيت
أنا: إشمعني أنا اروحلها بقى متشوف اي حد بدالي
أمي: حتشوف مين تخلي رجال غريب يدخل على خالتك البيت وكمان الحرامية كثرت يا ولى
أنا: يوووه ياما أنت عارفة أنا محبش الحجات.
طبعا أنا من جويا كنت حطير من الفرح بس بتصنع الحجات دي وبس وببص لفيحاء القيها بتبتسم لأنها عارفة كل حاجة فأول مبصتلي ندهتلها تطلع فراحت خبرتهم أنها حتروح الحمام وطلعت راحت الحمام
أمي: تفضل خالتك بردو يا ولى وزي امك بردو
أنا: بفففف ماشي ماشي
أمي: أنا اتفقت معها عبعتك ليها بعد بكرة يوم الأحد فجهز حالك
أنا: ماشي يما ماشي تصبحو على خير.
طلعت من هناك واستنيت فيحاء حتى رجعت من الحمام
أنا: فينك يا فيحاء مستنيك من بدري
فيحاء: مش حقدر أجي
أنا: ليه بقى
فيحاء: امك اليوم عمالة تزن عليا طول اليوم إزاي نمت عندك امبارحة، اهدي الوضع يومين ثلاثة كده ونرجع زي العادة
أنا: يومين ثلاثة لا كثير أوي
فيحاء: **** في ايه يا ولى متجمد بقى
أنا: ماشي ماشي، طب هاتي بوسة كده .
ورحت بوستها من خدها مرة واخذت كم بوسة من شفايفها عالطاير كده ورحت راجع أوضتي بقى
أول مدخلت لقيت عفاف لسى هناك حتى ونايمة عالسرير
عفاف: هااي
أنا: أنت لسى هنا يلا اطلعي
عفاف: لا فيحاء مجتش عندك قلت أكيد زهق لوحدي فقررت أجي اعوضها
أنا: تعوضيها هو أنا مش قايلك ولا مين ست تعوضها ، يلى اطلعي برى
عفاف: ليه بقى يا عم عندها زي الي عندي وكمان بعرف أعمل كل الي بتعملو هي
أنا: عندها زيي وتعملي ال.. ايه الي بتهبدي فيه ده
عفاف: احنا فاهمين بعض كويس يا فارس بقى
أنا: بصي كلمتين مش أكثر يا تكلمي يا إطلعي برى
عفاف: معرفش يافارس حعمل الي أنت تعوزو مني، مثلا زي الي شفتو الصبح
أنا: بقلك ايه ده كان حادث بسيط مش أكثر
عفاف: ايوة أنا ممكن أعمل كده برضو واعتبرو حادث
أنا: (رحت ماسكها من شعرها)بقلك ايه متطلعنيش من ديني قلتلك ده حادث دي أختي يا حيوانة هو أنت
عفاف: اااه بجد يعني طيب والي أنا شفتو دلوقتي كمان حادث
أنا: شوفتو ؟؟ بتتكلمي عن ايه
عفاف: قبل دقيقتين كده حصل ايه أنت وفيحاء قدام الصالون
أنا: (رحت ساحب شعرها بقوة لفوق) طيب أنا بعمل كل حاجة مع فيحاء ولا أنت ولا غيرك حيعوض مكانها وحياة **** لو كررتي معيا الكلام ده حقطعك حتت
عفاف: هي الوسخة دي أحسن مني فإيه.
مش ليه كل الكلام الي قالتو محركش في حاجة بس لما قالت وسخة مشرتش بنفسي حتى إزاي رفعت إدي وإديتها قلم بجد اقوي من القوي ورحت ساحبها من شعرها
أنا: دي آخر واول مرة حنبهك أهو إوعى تتكلمي تاني عن فيحاء كده وحياة النبي ادفنك هنا وإعى كمان تفتكري نفسك زي فيحاء أو في مقمها وثالثة حاجة مش عايز أسمع تافهتك دي تاني ولا أشوف وشك ده هنا تاني.
ورحت زتيتها من شعرها برة الغرفة وقفلت الباب ويا لهوي ... هو أنا دلوقتي فمصيبة... والا فيحاء فمصيبة... والا أنا وفيحاء فمصيبة.. طب ممكن عفاف تخبر حد بالكلام ده.... لا طبعا ميمكنش.... طب أنا ضربتها ليه... عشان مفيش حد يتكلم عن فيحاء وحش قدامي ابدا مهما كان.... لا مش ده السبب مش عارف بس طبعاً حعرف في يوم عملت كده ليه .
طيب حاولت أنام بقى بس كان مالي دماغي مواضيع كثير زي خالتو سعاد وفيحاء اختي وعفاف ومشاكلها فكنت بفكر فكل ده لحد متعبت من التفكير فلقيت نفسي في سابع نوم، تاني يوم صحيت بدري وكملت تفكير بقى لحد مدخلت فيحاء عندي
فيحاء: فار... هو أنت صاحي
أنا: صباح النور، ايوة صاحي
فيحاء: صباح الورد، خير بقى ايه صحاك بدري كده( وإجت قعدت قدامي على السرير)
أنا:لا ولى حاجة بس نمت بدري امبارحة مش أكثر
فيحاء:طب يلى قوم وصحح ويلا نفطر يا واد
أنا: طب إنت حتجي عندي بالليل
فيحاء: مش عارفة أحاول
أنا: متجي بقى واللهي وحشتني
فيحاء: الضاهر في مواضيع جديدة هههه بس أحاول أنت عارف امك عمالة تزن عليا ازاي واخوكي بقى شب ومينفعش ومش عارفة الكلام البايخ كده الي بتقولو
أنا: طب ماشي، هاتي بوسة بقى
فيحاء:إستحي يا ولى **** مالك
أنا: يلى بقى بوسة وحدة بس .
إبتسمت كدة وادتني بوس سريعة وهي عمالة تبتسم وادتني البوسة ووقفت عشان تخرج
فيحاء: يلى بقى يا الواد اليوم راح بلاش كسل.
قمت وأنا فمزاج عالي جداً غسلت وشي وحالي ورحت عشان افطر معاهم أول مدخلت عفاف قلبت وشها على طول وكأن عفريت دخل عليها وعمالة تبصلي بنضرة كلها غيض وكده وأنا عملت نفسي ولا شايفها حتى واكلت وبعدين رحت غيرت هدومي وطلعت بقى ، طيب اليوم حنعمل ايه حنروح فين هيبقى في نيك والا لا حيمر عليا اليوم إزاي بقى، اتبع رجلي دلوقتي وبعدين حكتشف حيمر يومي إزاي .
أحله تفاعل
 
  • عجبني
التفاعلات: كانتي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%