NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

فؤاد ورغي

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
5 فبراير 2022
المشاركات
19
مستوى التفاعل
292
العمر
23
الإقامة
تونس
نقاط
74
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
Tunisie
توجه جنسي
عدم الإفصاح
طلعت من هناك مش مصدق الي حصل معيا فيحاء بتجهزلي نيكة مع بنت عمي لا لا فيحاء دي بجد اخجلتني بالكرم بقى،
رجعت البيت على طول لقيت فيحاء في المطبخ رحت ماسكها واديتها ٤ او ٥ بوسات من بقها وحضنتها حضن طويل جدا
فيحاء: ياااه لو كنت عارفاك حتنبسط لدرجة دي كنت زبطلك الأمور مع بنت عمك من زمان
أنا: مش عارف ليه بس سبب سعادتي هو أنك أنت الي اخذتني انيك بت، مش عشان نكت الشرموطة دي بالذات
فيحاء: لا بقى متقلش على صديقتي شرموطة ههههههه
أنا: تأمرني يا ست الكل
فيحاء: طب كفاية احضان بقى واوعى كده، ها احكيلي عملتو ايه هههه
أنا: بالليل بحكيلك كل حاجة يا قمر أنت.
رحت مديها بوسة كمان وطلعت من هناك رحت للغنم اديهم آكل وكده ومن هنا ومن هناك لحد معتمت الدنيا خالص واتلمينا كلنا على السفرة تعشينا وروحت غرفتي منتضر فيحاء تجي وبس مش عارف ليه بس كنت متحمس كأنها أول مرة حتجيني، دقايق لحد مفتح الباب ودخل النور غرفتي
فيحاء: دكر العيلة لسى صاحي، لا بقيت دكر العيلة حرفيا هههه
أنا:البركة في أختي الكبيرة **** لا يحرمني منها
فيحاء: هههه ولا يحرمني منك كمان.
اجت نامت عندي زي كل ليلة
فيحاء:ها احكيلي بقى عملتو ايه
أنا:بكرة تحكيلك صديقتك بقى
فيحاء:لا لا دي بنت كدابة هههه عاوزة أنت تحكيلي كل القصة بقى هههه
أنا:تأمري يا ست الكل ههه طيب من بعد مخرجتي وسبتينا..(القصة في الجزء الخامس).. لحد مجبتهم تالت او رابع او خامس مش فاكر هههه وطلعت من هناك ودي كل القصة.
طبعا أنا مخبرتهاش أني نكت وائل ابن عمي ولا أني اتكلمت في الموضوع مع أمينة. بس الجدير بالذكر أن فيحاء هاجت أوي لما كنت بحكيلها الي حصل مش زي المرات الي فاتو لدرجة انها مسكت ايدي وحطتها على صدرها بالراحة وأنا كنت ادعك عليه بالراحة خالص.
فيحاء: يا واد فحل ايوة كده متضحكش علينا الستات بقى ههههه
أنا: عيب عليك هو أنا كسفتك يوم قدام حد هههه
فيحاء: حقيقة لا أنت جدع ودايما مشرفني، ها يعني كل الوقت ده عملتو كده وبس
أنا: ايوة حنعمل ايه تاني ههه
فيحاء: وأنا اش عرفني
أنا:اا كده بس، انما قوليلي بقى هو أنت عملت كده ازاي كلمتيها واقنعتيها ازاي
فيحاء: سيبك من المواضيع دي ،ده كلام ستات
أنا:كفاية بقى من كلام الستات هو كل مرة متلقيش جواب تقوليلي كلام ستات
فيحاء: وأنت عايز تعرف ليه مأنا ضبتلك الجو واتمتعت فكفاية اسألة
أنا: لا عاوز أعرف عالاقل فهمني عملتي ليه كده امبارحة بالضبط رغم إني طلبت منك قبل كده ورفضتي
فيحاء:بص امبارحة كان عندي سبب عشان كده
أنا: يعني كنتي قادرة تعملي كده من الأول بس رفضتي..شفتي نفسك وحشة معيا ازاي
فيحاء: أنا وحشة معاك ده أنت لو تطلب عيني اديهالك
أنا:بس أنا طلبت حاجة ولا تقارن مع عينك ورفضتي
فيحاء: مقبلتش في الأول عشان كان الأمر لازم ياخذ وقتو بقى مش على طول من ست ست يا فارس مش حلو كده خاصة أمينة عارف بقصد ايه، ممكن تسببلك امراض عشان كده بس لما شفتك ازاي تبص لاخواتك والهيجان جايب اخرو معاك وكمان لما عيطت قدامي قبل امبارحة مكنش عندي حل غير أني اساعدك
أنا: يعني أنت بتسخفي عليا ، يأم قلب حنين أنا مش عايز كده تاني أنا بس كنت فاكر أننا صحاب والحجات دي تحصل بين
الصحاب
فيحاء: ايوة كلامك صحيح، بس مش عارفة ليه عملت كده أنت تعرف الريف هنا الجميع متورط في قذارة لا توصف بجد ملكش فكرة عن حجمها، فأنا مش عايزاك تكون زيهم بقى
انا: بس للاسف أنا اتورطت في القذارة دي وخلاص أنت عارفة
فيحاء: ايوة ومع ذالك مش زي قذارت انك تنام مع اخواتك .
سكت أنا خالص لأني كنت عارف أن كل كلام فيحاء كلو صحيح بقى وأنا لازم الاقي حل بجد
فيحاء: ها سكت ليه اوعى تكون زعلت تاني
أنا:بلعكس تماما كلامك صحيح وحلو أنا بفكر بس
فيحاء:فكر بس متوقفش دعك ههههه
أنا:هو أنت مش عمال تقولي قرف وخواتك كده من الصبح
فيحاء:ايوة طبعا
أنا: امال ده بتسميه ايه
فيحاء: لا لا يا روح امك لا لا يا حبيبي، أولا اوعى تفكر يوم أنك تحلم تعمل أكثر من كده في يوم مالايام ثانيا ده مش قرف دي بس مصبرات خفيفة ملهاش اي لازم لا عيب ولا حرام
أنا:اه يعني كده الموضوع ،طيب تأمري يا ست الكل
أنا: بص أنا زبطلك الجو مع مينة اهو أبقى أنت اعرف الزاي تكسبها بقى وسيبك خالص من موضوع اخواتك والستات الكبيرة والقرف ده والا ايه
أنا: لا بقى اخواتك خلاص نسيناهم بس الستات الكبيرة لا لا دي بنت عمتك ولا نصف متعت مريم يا بت وإن كان على مينة اطميني عليها دي بقت فجيبي
فيحاء: يع يا مقرف
أنا: يا سلااام
فيحاء: مقرف ووسخ كمان
أنا: طب يلا غوري بقى سيبي المقرف ينام اصلو تعبان
فيحاء: ايه من دلوقتي حتنام
أنا: لما أنت طول اليوم نايمة أنا بشتغل وشغلي مضاعف مع أمينة والا ايه
فيحاء: ولما اقلك انك مقرف تزعل هههه
أنا: طب يلى بقى
فيحاء: حسيبك عشان عارفة أن أمينة هدتك ومش أكثر.
وراحت باستني من خدي وطلعت وانا الصراحة كنت تعبان شوية فنمت على طول. وزي كل يوم الصبح بصحى على صوت فيحاء هزرنا حبتين وقمت فطرنا ورحت أنا ابويا زي كل يوم ولحسن الحض اليوم كان آخر يوم شغل في الأرض لانها خلاص تحمرت كلها فمعلينا الا كل يوم نشغل محرك المية نسقيها وبس يعني شغل شخص يروح المساء يتفقد الأرض ويشغل محرك المياه عشان نسقي الأرض وبس وننتضرها لحد متستوي ونقطف الثمار ودي كل حاجة يعني ده اخر يوم شعل في الأرض حبقى بس ارعى الغنمات وكده، طبعا خلصنا الشغل ورجعنا البيت تغذيت خد قسط راحة وخت الغنمات يرعو شوية ومع المغرب رجعت البيت وكانت يا دوبك الدنيا بداءت تعتم فقلت أروح بيت عمي واعتذر لوائل لأن بجد حسيت بذنب ناحتو أنا كنت معصب وضهر قدامي فجأة ومش عارف ليه عملت كنت فاكر حهدى بس بلعكس المهم رحت هناك ناديت وفتحتلي مرات عمي هنا
هنادي: فارس !
أنا: وعليكم السلام
هنادي: هو أنت عايز ايه
أنا: **** مالك يا هنادي كده تستقبلي ضيوف
هنادي: أولا أنت مش ضيوف، ثانيا هنادي حاف ايه كنت بلعب معاك غميضة( تقصد أننا مش نفس السن فلازم احترمها)
أنا: طيب آسف يا ستي متزعليش نفسك ياا طنط هنادي ، أنا مكنتش عاوز اقلك طنط لأنها مش لابقة عليك بتكبر اوي
هنادي: يا سلااام
أنا: اه واللهي ، ثم يا ريت لو كنت لعبتي معيا غميضة
هنادي:ليه بقى يا شاطر
أنا: ماهو على عينك اهو، فسن جواز ومفيش ست معيا وبيني وبينك أنت قمر زي ميقول المثل مبتخلفكيش الصيادة
هنادي: لا لسانك ده لازم يتحفف شوية
أنا: **** ، ليه بقى عملت ايه
هنادي: وبتسأل ليه، جاي تتحرش وتتغزل بمرات عمك فبيتها وبتسأل ليه
أنا: اعوذ بال...
هنادي: انجز، انجز عايز ايه أنا مش فضيالك يا عيل
أنا: عيل ؟؟
هنادي: ايه مش عاجبك كلامي
أنا: لا مش كده "واردفت بصوت واطي" لو شفتي الاداء مكنش كلامك كده
هنادي: أنت بتمتم ايه يا خول أنت
أنا: لا مفيش يا طنط كنت بقول هما عيالك هنا اصلي زهقتي لوحدي في البيت
هنادي: بس وائل وامينة، أمين وابوه مرجعوش البيت لسى
أنا: طب بلاش اخش أنا ناديلي وائل
هنادي: مينفعش تخش ليه
أنا: ستات لوحدكو بقى وكده أنت عارفة
هنادي: ليه بقى يا عرص هو وائل عندو كس وأنا مش عارفة
أنا: لا مش كده ههههه ، عاوزين نتكلم برحتنا بقى عارفة شباب
هنادي: لا يروح امك سيب الواد احسنلك قال كلام شباب قال
أنا: طيب نادهولي وبس.
دخلت مرات عمي تنادي وائل وأنا لاحضت أنها راحت تتقصع في مشيتها اصلا مكنتش زي العادة في العادة مرات عمي مبتتكلمش معيا كتير وتبقى عبوسة المرادي لا كانت بتحاول تداري ابتسمتها وكمان عاوزة ترغي معيا أنا عن نفسي اتفاجأت لما قلت الكلام الي قلتو دي أول احكي مع ست كده ومع مين مرات عمي ،كل الناس بيتجنبوها عشان كلامها الوسخ ومشكلها المهم شوية وايجا وائل كان تحس انو بس جسم مفيش روح جواه وكان لونو مخطوف خالص قرب لعندي من ورى الباب
وائل: عايز ايه؟!
أنا: وعليكم السلام ، تعال عايزك في كلمتين
وائل: طيب أتكلم أنا سمعك
أنا: مينفعش هنا يلى نبعد شوية
وائل: بس أنا مش عايز اجي معاك.
فرحت ماسكو من ايدو وطلعتو بالعافية وفضلتو ماسكو وامشي بيه لحد مبعدنا عن الدوار شوية عشان ميسمعناش حد
وائل: حنروح فين يا فارس والدنيا بقت ليل
أنا: ماهو أنا لما بقلت تعال بتجي فاااهم
وائل: طيب طيب فاهم سيبني بقى
اخذتو بقى لحتى مدارية عن العين شوية واصلا عتمت خلاص يعني مش حيشوفنا حد
أنا: أقعد هنا
وائل: قعدت اهو
أنا: حكيت مع اختك ، امتى اتفقتو انيكها
وائل: فارس أنا... أنا مقدرتش
أنا: أنا حذرتك من الي حيصل لو مقدرتش تكلمها
وائل: واللهي العضيم كلمتها بس مرضتش
أنا: مش مشكلتي
رحت وقفت قدام وشو وهو بداء يتلخبط وابتديت احرك السرول على أساس أني حفكو فهو بداء يترجاني اوقف
وائل:لا يا فارس، أنت بتعمل ايه لا مش هنا اي حد يعدي يشوفنا لا ابوس ايدك ارحمني أنا اصلا بتوجع من الي عملتو فيا أول امبارحة ابوس ايدك بقى ده أنا ابن عمك يا بني آدم.
خلاص نزلت الدموع من عينو وبقى يعيط ويتراجني اوقف، طبعا صعب عليا أوي أوي أنا اصلا بعمل كده بهزر فرحت مسكو من دراعو وقمتو وحضنتو جامد وضحك بصوت واطي
أنا: بهزر يا واد أنا مش حعمل حاجة أنا مش حعمل معاك كده تاني خالص الي عملتو معاك كان خطأ أصلاً أنا جايبك هنا عشان اعتذرلك عن كل حاجة ولا عايزك تحكي مع اختك ولا امك
وائل: مش عا.. ايه ايه ... مش فاهم حاجة
أنا: طب أقعد افهمك ، أنا امبارحة كنت معصب اوي كنت حضرب نفسي او اي حاجة بس طلعت أنت فوشي ومكنش عندي حل تاني غير الي عملتو معاك، بس لما هديت اكتشف أني
بجد عملت كارثة وندمت كثير وكثير ومدانيش نوم امبارحة وأنا أفكر فالي عملتو معاك ودلوقتي جبتك هنا عشان اعتذرلك
وائل: طيب اعتذاك مقبول يلا نروح
أنا: لا مش حنروح الا لما تسامحني بجد من قلبك
وائل: واللهي العضيم مسامحك من كل قلبي ده أنت أول شخص يعتذر مني عشان كده سامحتك على طول
أنا: بجد واللهي
وائل: اه واللهي
أنا: طيب بص من دلوقتي أنا زيي زي أمين بالضبط وأكثر لو عايز أي مساعدة أو أي حاجة اطلبها مني على طول مش عايزك تتكسف
وائل: تأمر ،بتشكرك أوي
أنا: حتى لو عايز اساعدك تتخلص من أمينة اساعدك
وائل: أمينة ، لا لا تمام مينة بردو تفضل أختي
أنا: طيب يا وسخ يلى نروح.
أول مقام ولف اديتو قلم خفيف على طزو لف بصلي بخوف كده رحت زقيتو عشان نروح وفهم أنها هزار وبس،
طبعا بعد كده رجت البيت ولقيت كل العيلة تتفرج على التلفزيون وكانو اتعشو وخلاص فرحت أنا تعشيت لوحدي ورحت غرفتي واتخضيت بفيحاء متسطح على سريري
أنا: فيحاء ! بتعملي ايه هناا
فيحاء: بستناك، هو أنت روحت فين حتى انك مكلتش معنا
أنا: لا مفيش كان عندي مشوار هنا وبس واديني أكلت لما رجعت
فيحاء: مشوار ايه دلوقتي
أنا: لا مفيش، حد من العيال كان عايزني وبس
فيحاء: من ده
أنا: وأنت مالك **** حتحققي معيا حد مالعيال صحابي متعرفيهوش
فيحاء: لا بقى في حده مالريف معرفوش
أنا: مكفاية تحقيق بقى ههههه
فيحاء: يووه ده موضوع جديد انك بقيت بتخبي عني
أنا: اخبي عنك انت ليه بقى هي حكاية مش مستاهلة وبس
فيحاء: طيب حلو، ها بكرة مفيش شغل بقى بابا قال انكم كلمتو تحمير الأرض
أنا: صحيح ، من بكر حهتم بالغنمات وبس
فيحاء: مانا كنت حصدقك انك تهتم بالغنمات وبس يا عنتيل .
قعدنا نهزر شوية و طلعت صحيت الصبح متأخر شوية مش زي العادة اتلمنا كلنا على الطرابيزة واكلنا وقبل منقوم وكل حد يروح في شغلو
أنا: بقلوكو ايه أنا تعبان اوي اهو من دلوقتي بخبركم أنا حرعى الغنامات وقت واحد يا إما الصبح بس يا إما المساء بس
أمي: ليه بقى يا حبيبي
أنا: تعبان يا ياما وكمان عندي اشغال وكده ده منتضر التحمير ينتهنى بالثانية
أمي: يا سلام ماهو شركاتك تنضرك اهو
فيحاء: أروح أنا ارعاهم خلاص بقى خناقة على الصبح
أمي: أنت تخرسي خالص، لا حلو الرجالة نايمة باليبت والنسوان ترعى
أنا: أنا مقلتش حنام أنا قلت ارعاهم وقت واحد بس
أمي: لا لا يا حبيبي حترعى ...
أبي: كفاية خناقة بقى الصبح اخذهم أنا والمساء فارس وكفاية كلام صدعتوني.
طبعا أمي كانت مش راضية بالكلام ده لكن كانت ملزومة تسكت وبس رحت أنا بفكر فاليوم ده حعمل ايه بقى فقررت أروح أزور مريم بقى بقالي تقريباً أسبوع مزرتهاش وأكيد خالي رجع شغلو بقى أخذت الطريق ورحت ولما وصلت قرعت الباب مرات كده لحد مفتحتلي وكان لابسة بيجامة نوم وردي ضيقة على جسمها بس ايه روعة بقت بس تبصلي ومقلتش ولى كلمة
أنا: اهلين يا مريم ازيك.
راحت مسكني من أعلى القميص وكأنها عايزة تخانقني وسحبتني لجوة وسندتني عالحيطة جمب الباب بعد مقفلتو
مريم: كنت فين بقالك أكثر من أسبوع مجتش ليه
أنا: **** هو أنت بتستقبلي ضيوفك بالزعيق والعنف كده هههه
مريم: جاوب زي مسألتك
أنا: وأنت مالك بقى أكون فين واروح فيمممممم.
قبل مكمل كلامي راحت نزلت بشفيفها علي على طول ودخلنا فبوسة كلها شوق بقى بوسة من القلب بجد كانت من امتع البوسات الي فحياتي كنا بنطحن شفايف بعض لمدة ٤ دقائق لو مش أكثر وراحت مسكت دماغي وسحبت وشها لورى وبصتلي فعيني وكان فيها لمعة شوق بجد تحس أنها حتعيط يعني وراحت قالت كلمة وحدة بصوت واطي وحنين جدا " وحشتني" مرديتش عليها ابتسمت وبس فراحت حضنتني اوي مسكتها من وسطيها بقى وسحبتها لفوق فراحت اتكلبشت فيها بأديها ورجليها وبقيت رافعها وكسها وعلى زربي وحسيت بسخونة كسها رغم الملابس الي كنا لابسينها وابديت امشي بالراحة وهي متكلبشة فيا وحضناني جامد
أنا: عارفة أنك وحشتيني أوي
مريم: أنت تكذب
أنا:لا و**** ده أنت مش بتفارقي بالي كل يوم وكل دقيقة بفكر فيكي
مريم: مكنت جيت بقى، والا تلاقيك ملاقي شرموطة غيري منسياك فيا وفكسي
أنا: ولا ميت شرموطة تسوى شعرة من شعرات كسك الحلو يا قمر بس شغل الأرض كان هددني موت
مريم: مش عارفة ليه مش عاوزة اصدقك ومصدقة فكرتي أكثر
أنا: واللهي مفيش أصلاً أنا من يوم مدقت كسك حلفت لا انيك كس تاني غيرو ده أنا حبيتك يا بت
مريم: بجد يا فارس
أنا: طبعا يا قمر ده أنت اجمد واحلى ست في الحتة أنا ليا الشرف أني أنام معاكي
مريم: ياختااي، ههههه لا بجد يا فارس أنا كمان بقيت بحبك قوي
أنا: طب يلى نشوف مين بيحب الثاني أكثر
ورحت ساندها على سرير نومها هي وخالو وأنا مش عارف امتى
وصلت حتى هناك ورحت ببوس وشها وانزل بالراحة لحد رقبتها وودنها وأنا نازل بالراحة وخلعت شرت البيجامة ورحت بفعص فبززها بالسنتيان وكان منضر رهيب فعلا ونزلت كملت بوس فيهم وخلعت السنتيان ورحت امص وارضع في بززها وافعص فيهم جامد وهي عمالة تتمحن جامد تحتي وعمالة تقول كلام مش سامعو حتى ورحت منزل امسح على بطنها بالراحة ودخلت ايدي تخت البنطلون ورحت منزلها لحد كيها ولاول ملمستو كأني لمست بركان كان سخن جامد ورحت العب بيدي عليه بالراحة وابتدت اهات مريم تعلى أكثر وأكثر
مريم:ايوة يا فارس كده اااه، ايوة يا حبيبي وحشتني جامد ووحشني زبك وبقك على بزازي ااااح، ااااه العب بكس شرموطتك يا فارس ايوة اااااه ااااح.
وكانت تقول الكلام ده وتزوم وتتأوه جامد فرحت ساحب البنطلون لحد ركبتها اصلها مكنتش لابسة كيلوت ورحت نزلت ببقي على كسها نزلت ببقي على ألذ حاجة يمكن تذوقها فحياتك ده طعمو حتى أحلى من العسل مش عارف ازاي كنت باكلو آكل من حلاوتو وعمالة امص البضر بالراحة وكانت مريم بدأت تسيح خالص تحتي وايدها بتشد فشعر راسي اوي فرحت مدخل صباع بالراحة فكسها بدأت هي تحرك في خصرها بالراحة عمالة تتفاعل معيا وابتديت الحس وابعبص كسها وعمال أسرع فاللعب بكسها وهي بقت تهز وسطها جامد دقيقتي من أكثر وراعت صوتت "اااااااااه خلاااااص" وهي ماسكة شعري راحت ضغت بدماغي جامد على كسها وفجأة نزل سائل كان خفيف أوي من كسها بس ايه يا حبابي ده ثاني أطيب طعم دخل بقي 'احسن طعم حخبركو عليه في الاجزاء الجاية' بجد كان كأنو عسل من الجنة كان لذيذ بدرجة لا توصف رحت شارب كل قطرة نزلت من السائل ده وهنا هديت مريم خالص ومطلعش منها ولا صوت ولا حركة تقريبا لمدة ٨ أو ١٠ ثواني وبعدي راحت سخبتني من شعري لحد وشها وبقيت نايم فوقيها بطولي وراحت قالتلي
مريم:مش قادرة استحمل أكثر نيكني بقى نيكني وعشرني بزبرك الجامد أنا مشتاقة جامد.
وراحت تبوس في شفايقي جامد وكل وسي وتغض جامد وفي الاثناء دي كنت أنا يا دوبك خرجت زبي من البنطلون وحطيت على كسها وكان ناشف جداً ورحت زقيتو في البركان بتعها مرة وحدة لحد البيضان وهنا شقهت خالص
مريم:اااااااااااااااه، شقيتني شقيت كسي نصين يخرب بيتك كنت بلو يا غشيم، ااااي اااااه كسي كسي.
طبعا أنا ولا اهتميت لكلامها وكنت عايزها تسكت فرحت ماسك بقها بشفايفي جامد ابوس وابتديت احرك في زبري جوة كسها بالراحة وكل مرة أسرع حبيتين وكل مأزود في السرعة كانت مريم تأن أكثر وتتوحوح جامد فرحت نزلت ابوس رقبتها واعضها جامد من رقبتها وهي رجعت هاجت تاتي وعمالة تزق كسها علي أكثر وأنا أسرع جامد وهي عمالة تقول كلام مش عارف فرحت حاطيت ايدي على رقبتها وخنقها اوي وأنا هاري كسها ووشها قلب أحمر خالص وأنا كل مرة الطشها قلم قوي
أنا: بموت في كسك وطعمو الجامد يا شرموطة أنا هريكي نيك
مريم:ايوة نيكني زي مإنت شرمط كسي وعشرني يا ذكر"بصوت مبحوح خالص لأني كنت لسى خانقها"
أنا: انيك كس مرات خالتي اللبوة أنيك الست الي ادمنت زبري ولبنو
مريم: هريني نيك ابوس ايدك.
رحت سايب رقبتها ونزلت بالقلام ورى بعض على بززها لحد محمرت جامد كل ده وهي عمالة تتفاعل معيا وعجبها الوضع اوي منضرها كده هيجني جامد جامد فمش عارف ازاي فلحضة جسمي اتشنج أوي وخلاص كنت حجيب فرحت مخرج زبي من كسها ونطرت حمم بركانية كانت تخرج مني كأنها روحي من المتعة وكبيت على عانتها راحت بصتلي وكأنها تترجاني
مريم: أنت حتكمل صح؟ ده مش اخرك مش كده؟ .
فرحت رافع ايدي ومديها قم يا سادة لو أي حد مكانها كان حيحط من قوتو ومش هيكمل النيكة خالص بس هي راحت بصتلي وهي تتبتسم وقالت
مريم: زي اكل الزبيب من ايدك بس ده أكيد يعني حتكمل .
بجد في اللحضة دي النار ولعت في جسمي رجعت زبي في كسها وبقيت أنيك فيها بكل قوة وعمال الطشها قلام على وشها وعلى بززها جامد وكل معمل كده احس أنها متمتعة عالاخر ورحت اشتمها
أنا: أنا بنيك كس الكلبة بتاعتي أنت تخلقتي عشان متعة زبري وبس يا حيوانة أنا حزنى بجسمك الفاجر ده لحد معشرك يا وسخة
مريم:من يوم مشفت زبرك بقيت خدامتو أنا من سعتها بقيت كلبة لشهوتك نيكني بقى نيكني ومتع نفسك بجسمي .
كلمها ده هيجني أكثر وأكثر نزلت على بقها ابوس فيها بكل عنف وهي متجاوبة معيا أوي وراحت سحبت وشي من عليها
مريم: نيكني جامد الطشني وتف ببقي عايزة اذوق عسل فحلي.
طبعا أول متفيت ببقها راحت بلعتو على طول وثاني وثالث وبقيت بتف على وشها واضربها جامد وهي متمتعة خالص لحد مجبت لبني بكسها كلو وسحبت زبري منها وبقيت ابصلها
مريم: بس كده؟؟
ابتسم وسحبتها بالراحة ونيمتها على بطنها لتعنل وضع الدوجي قدامي وحشرت زبري بكسها من ورى ورجعت انيك بسرعة بقا وأضرب طزها اللبن الي عمالة تترج قدامي دقيقتين كده ورحت نمت عليها وابتديت اهدي النيك وحدة وحدة وهي عمالة تتراجاني أسرع وأنا متجاهلها وعمال ابوس في رقبتها بالراحة وقلها كلام حلو ومديت ايدي من تحت لكسها وبقيت ألعب ببضرها جامد وأنا انيك فيها بالراحة وهي عمالة تهز بوسطيها جامد من المتعة تقريبا ٣ دقايق عالوضع ده وراحت صوتت
مريم:حجيب يا كسمك حجيب يا إبن الوسخة أنا هجيبهم ااااااه.
رخت أنا وقفت ورها ورحت بزرع زبري بكسها بكل سرعة وقت لحد مجابت مريم انهار من العسل مش زي المرة الأولى نقطتين وبس ولما جابت عسلها كسها فقل على زبي جامد لحد مخلاص أنا كمان كنت حجيب فرحت جايب كل لبني على طزها وكان منضر لا يوصف بجد. وهنا سمعت مريم قالت كلمة وحدة 'كفاية' فإفتركت كلام رباب(بنت خالتي وكل الي حصل معها في الجزء ١ و ٢) فرحت بعدت عنها وخلعت كل ثيابي لأني لحد دلوقتي لابسهم ورحت خذت شاور عشان اهدى شوية اصل زبري لسى واقف وكنت عايز اهدي شوية رجعت بقى صحيت مريم عشان تروح تاخذ شاور وتنضف حالها بقى لحضات حنى رجعت وكنت أنا متسطح على التخت عريان ملط
مريم:ينفع كده يا واد بص بقى رقبتي كلها بقع زرقاء
أنا: طب ومالو ماهو خالي بالشغل وحياخذ وقت لحد ميرجع فتكون زمنها أختفت
مريم: هيهيهي طب ينفع يشوفني ابني كده يقولي عني ايه ماما شرموطة
أنا: يووه يا دي المصيبة بقى ازاي مفكرتش في ده أنا
مريم: عيب عليك يا واد هيهيهي
أنا: طيب أنا آسف يا قمر أنت مش عمل كده تاني، تغاليلي بقى هنا
مريم: وحجيلك ليه بقى
أنا:عشان نكمل النيكة مش شايفاه واقف ازاي
مريم:يخرب عقلك هو أنت مبتدهش ثم أنا مقدرش اكمل مهو سيادتك كنت غشسم معيا كسي دلوقتي بيوجعني أوي مقدرش استحمل تاني
أنا: طب أعمل فيه أنا كده
مريم: وأنا اش عرفني
أنا: لا لا يا قمر الكلام ده ميمشيش عليا مش طالع من هنا لحد مينام
مريم:على كده نجيب كل الستات هنا ويادوبك يكفوك
أنا: روحي اندهيهم كمان
مريم: لا لا أنا مش حسيب أي ست تنام معاك من هنا ورايح حط فبالي أنت ليا أنا وبس
أنا: طيب لكان ريحيني
مريم: ههههه يا وسخ، بص أنا حمصلك اوية عشان طعمو وحشني أوي.
نزلت مريم بين رجلي وأنا متسطحة على التختة وبدأت ترضع زبي بمهارة عالية كانت تبلعو كلو وتف عليه وترجع ببقها وايدها تدعك في بيضاني طبعا دي كان متعة ولا توصف بس أكثر حاجة جننتي هو ازاي تبصلي بعينها منضر رهيب فعلا يدوب الحجر اقسم ب**** طبعا أنا اخوكم بقلبي الرهيف مقدرتش استحمل المنضر ده أكثر من ٣ دقائق ورحت ناطر كل لبني جوة بقها وهي بلعت كل قطرة من اللبن وكانت تتلذذ بيه جامد بشرمطة وهنا بقى هدي زبري شوية كنت قادر اكمل معها بس خلاص قربنا على الضهر ولازم أروح طبعا الوداع كان مليء بوس واحضان وكانت تتراجاني ارجعلها تاني في أقرب وقت.
المهم رحت البيت بقى اتغديت ارتحت شوية وخدت الغنمات ورحت ارعى لحد المساء رجعت اتعشينا ورحت غرفتي اجت فيحاء حكيتلها الي حصلت وطبعا بقت عادة اني ألعب ببزها وأنا بحكيلها وده الي حصل المهم انتهت السهرة .
تاني يوم زي العادة صحيت على صوت فيحاء فطرت وكده ورحت أفكر تاني أعمل ايه ارجع لمريم مرات خالي... لا اصلي امبارحة معها وعاوز اخليها توحشني بقى مش أروح كل يوم وتزهق مني طيب أروح لامينة ممكن الاقي هنادي هناك ومبقاش على راحتي طيب أروح لخالتي ممكن تكون في الأرض مش عارف هما كملو شغل في أرضهم أو لا ولو لقيت رباب هناك بس هي بتدرس طيب أروح فين بقى والا أعمل ايه، مكفاية نيك قررت اليوم يكون إجازة من النيك بقى وأروح أزور جدي خالد(٧٥ بس ايه متديهوش ٥٠ بجد لسى متماسك خالص اب امي) وستي فوزية(٦٥ أم امي وأنا بحبها اوي لحنيتها) مكانوش بيبعدو عنا كثير فأخذت الطريق ورحت هناك واول موصلت ودقيت الباب فتحتلي سعاد خالتي الصغير وآخر العنقود(٣٥ سنة، أجمل من القمر مطلقة وتعيش وتشتغل في المدينة بس تجي تزور بيت اهلها كل مرة) طبعا أنا بقالي فترة مشفتهاش وكمان تفكيري تغير أوي عن لما شفتها آخر مرة وهي بصراحة كرباج بجد كانت لابسة عباية بيتي سودة ضيقة على جسمها خالص لأنها بتنضف البيت لاكن في الاصل بتلبس سراويل جينس ضيقة وتلبس تنورات قصيرة ولبسها متحرر خالص
سعاد: فارس اهلين ياواد نورت
أنا: خالتو اهلين مكنتش أعرف أنك هنا .
سلمنا على بعض وخشيت سلمت على تيتة وملقيتش جدو هناك كان رايح فمشوار قعدنا نرغي شوية وازاي وحشيتي ووحشهم والكلام ده لحد مستأذنتنا خالتو تكمل تنصف البت وقعدت أنا مع تيتة نرغي شوية واطمن عليها وعلى صحتها شوية كده واستأذنت أروح الحمام وأنا راجع شفت خالتي صافنة العباية لحد فوق الركبة وكانت بتمسح الأرض وكان جسمها أبيض خالص ومتفصل تفصيل طبعا أنا مش عارف ازاي ولأول مرة فحياتي اهيج عليه وبقيت متنح معها ومع طزها الي تتهز كل متتحرك وجمال سيقنها البيضة ونسيت حالي خالص لحد مندهتلي من هناك بعد مشافتني وأنا متنح معها بدون مإكتشف
سعاد: عاوزة حاجة يا فارس .
طبعا لما بصيت في وشها اتكسف كسفة بجد تمنيت الأرض تنشق وتبلعني ومكنتش حتى عارف أقول أي بس متنح فيها
سعاد: فارس، أنت عاوز حاجة مالك يا واد
أنا: أنا لا مفيش طبعا لا حيكون ايه، بس كنت بدور عليكي عشان أشوف لو كنت محتاجة مساعدتي بقة
سعاد: لا متشكرة لما اعوزك حناديك
أنا: طيب أنا تحت أمرك .
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Ahamed922, moh009, Mmmmmmmmmmmmm و 12 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%