NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

فؤاد ورغي

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
5 فبراير 2022
المشاركات
19
مستوى التفاعل
294
العمر
23
الإقامة
تونس
نقاط
81
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
Tunisie
توجه جنسي
عدم الإفصاح
رجعت قعدت مع تيتة وكنت بجد كل تفكيري في خالتي وكنت مكسوف اوي أنها قفشتني شوية كده واجا جدا سلمت عليه وقعدنا نحكي وراحت تيتة وجدي ادوني فلوس زي كل مرة كده واحنا كده اجت سعاد وكانت لسى بنفس المنضر بس دلوقتي كانت العباية مبلولة مية فلزقت جامد على جسمها وبقت مبينة كل حاجة والمصيبة أنها مكنتش لابسة أي ملابس داخلية مكذبش عليكم حتى جده كان مبين على وشو الشهوة تجاه جسمها فمبالك أنا الي لسى شب والشهوة عندي عاملة عمايل بقى
سعاد: فارس تعال عاوزاك تساعدني في حمل حجات تقيلة .
طبعا أنا مش مصدق أني سمعت الكلام ده فرحت ورها جري ودخلنا للغرفة وكانت عاوزة تغير السرير وتمسح الأرض وكده ساعدتها في أنها تنقلو وبقيت أساعدها هنا وهناك وطبعا كنت بخلق فرص عشان المس جسمها الطري جداً واحك زبري على طزها المشكلة أني كنت حاسس أن خالتي كمان بتعمل نفس الشيء وإنها متمتعة بكده بس الضاهر أنها تخييلات بس أنا كنت متمني أن الوضع ده يدوم للأبد بس للأسف انتهى
سعاد: هااه كده كملنا كل حاجة ، بقلك ايه متجيلي يوم البيت أنا عاوزة أعمل حجات زي كده بس مش لاقية حد يساعدني
أنا: ده أنا بتمنى لو اجيلك كل يوم بس للأسف الست اختك مش راضية تسيبني أروح لمكان ده حتى اليوم اجيت هنا بعد مترجيتها كثير وكثير (طبعا أنا بكذب ده حتى هما مش عارفين أني جيت خالص بس أحاول الاقي حجة وبس)
سعاد: طيب سيب موضوع امك أنا اتصرف المهم أنت تجي
أنا: من العين دي قبل دي.
وبعد كده قعدنا شوية لحد الضهر تقريبا تغديت معاهم ورجعت البت أخذت الغنمات على طول ورحت ارعى وهناك بداء الشيطان يوسوسلي بقى ايه سعاد ست مطلقة ومزة حتى أجمل من مريم حتعمل ايه...ولا حاجة تي تبقى خالتي مينفعش أفكر حتى في القرف ده....طيب يبقى منيرة بتكون ايه بالنسبالي....صحيح دي كمان خالتي بس دي ست شرموطة وأنا وقعتها....ممكن تكون سعاد أكثر منها حتى أنها مطلقة يعني حتكون هايجة أكثر أكثر....طيب سيب الأمر للقدر بقى ولما أروحلها أو لو رحتلها وحسيت أنها عايز تتناك أنا مش حفكر مرتين أصلاً.
سرحت بأفكاري مع سعاد ومريم ومش حتى امتى اجا المساء فرحت راجع البيت اتعشيت سهرت مع فيحاء شوية وخبرتها أني روحت بيت ستي بس مخبرتهاش عن سعاد وبس انتهى اليوم كده .
زي العادة صحيت الصبح على صوت فيحاء فطرت وقعدت شوي أفكر انو اليوم لازم يبقى في نيك وبعد يوم امبارحة وازاي سعاد هيجتني جامد يبقى اليوم لازم ندوق الكس بقى فحيبقى الدور على مين يا ترى؟
طلعت من البيت ومش عارف حتى رجلي حتخدني فين والا حعمل ايه قلت أروح لخالتي منيرة وارضيها بقى تلقيها زعلانة ولو هي في الأرض ممكن كثير الاقي رباب وأخذ منها متعتي بقى قصدت البيت ودقائق لحد موصلت لبيت خالتي طرقت الباب ثواني وفتحتلي رحمة وكانت لابسة بيجامة نوم
رحمة: فارس، صباح الخير
أنا:اهلين يا رحمة ازيك
رحمة: تمام الحمد**** أنت عامل ايه
أنا: زي الفل، الضاهر أني قطعت عليك نوم
رحمة: اه واللهي كنت نايمة بس قمت أروح الحمام وسمعت الباب بيخبط
أنا: طيب أنا آسف أوي ، هي خالتو مش هنا
رحمة: لا هي في الأرض زي العادة
أنا: هما لسى مكملوش شغل الأرض
رحمة: فاضل كم يوم كده
أنا: طيب كنت فاكرها هنا، طيب حرجع بعدين .
لفيت كده وكنت حمشي
رحمة: خذ تعال، مش حتسأل على رباب اليوم
أنا: هههه قصدك ايه مش فاهم
رحمة: يعني زي آخر كنت عايز يما وسألت عن رباب
أنا: كنت بطمن وبس
رحمة: متطمن المرادي كمان والا حصلت حاجة
أنا: حصلت حاجة ، هو أنت بتلمحي لحاجة كده وأنت بيتهيألي
رحمة: ايه حنبقى نتكلم كده عالباب الي يشوفنا حيقول ايه
أنا: لا لا أنا رايح دلوقتي حارجع بعدين
رحمة: لا يا إبن خالتي حتخش متخفش وربنا لا حعضك ولا حأكلك اطمن
أنا: ههههه لا مش كده بس...
رحمة: متخش بقى ياخي وسيبني من كلام الناس وكده.
طبعا خذت بخاطرها ودخلت ومكنتش عندي أي نية وسخة خالص بس ميقول المثل التونسي (امشي بالنية يعرضك الطبيب في الثنية) المهم خشيت قعدت في الصالة وبقينا نتكلم
رحمة: أنت فطرت يا فارس
أنا: اه طبعا متشكر
رحمة: طب تعال معيا المطبخ عشان أنا جعانة ولسى مكاتش وعشان متزهقش لوحدك
أنا: هو أنت لوحدك هنا ؟
رحمة: ايوة ،امي وابي في الأرض ورباب في الصف
أنا: وخليتيتي اخش، مش خايفة يعني
رحمة: ههههه أخاف من إبن خالتي يعني مإنت زي اخويا حتعملي ايه يعني
أنا: لا مش مني يعني كلام الناس وكده
رحمة: طزززز ولا يفرق أصلاً احنا جوة مش حيشوفنا حد
أنا: طيب لو رجعو اهلك فجأة
رحمة: ومالو جاي تزر خالتك وحشتك وعمالة تنتضرها يعني ايه عيب والا حرام
أنا: لا عيب ولا حرام
رحمة: قشطة، بقلك ايه اسبقني عالمطبخ ثواني أغسل وشي واغير ثيابي واحصلك .
رحت بقى المطبخ وقعدت هناك استنها بس كنت بقول لنفسي يا فارس يا ابن المحضوضة أكيد البت دي مش حتفلت منك ولو فلت منك في الوضع ده انسى بجد أنك تكون نسونجي وكده ولو شقطها خلاص طريق اتفتح وحتبقى نياك مشهور ههههه وأنا كده رقعتني عيني على باب المطبخ وبشوف بنت خالتي واقفة وكانت لابسة شورط أحمر واسع بس قصير جداً يا دوبك مداري نص فخضها وكانت لابسة تيشرت واسعة تقريبا واصل لحد طول الشورط وكان أبيض شفاف فكل لحمها باين من تحت وكمان رغم صغر بززها الا أنها كان باين أنها مش لابسة ستيان وهنا خلاص اتأكدت انها فرصتي
رحمة: عادي أبقى كده ارجو انو مأزعجكش اصل ده لبسي في البيت ديما كده
أنا: لا طبعا خذي راحتك ده كلام اعتبريني مش موجود.
ابتسمت ودخلت وبدئنا نتكلم وكان طول الحوار عمالة توطي كثير وتحكي بطريقة فيها الغنج كان ببان أنها هايجة من طريقة كلامها فضلنا نتكلم شوية عي الخياة والعيلة لحد مقررت اخش بقى في الموضوع الرسمي
أنا: ها بقى عايزة تتكلمي في الموضوع الي جبتيني عليه أو لا
رحمة: ههههه ولا موضوع ولا حاجة بس أنت عارفة أنا رحمة يعني ابليس يتعلم مني فحسيت ان في حاجة بينك وبين ورباب
أنا:لا بقى يا مدام ابليسة ولا في حاجة ولا حاجتين اطمني
رحمة: لا يا إبن خالتي مش عليا الكلام ده
أنا: واللهي مفي حاجة دي زيها زي أختي بالضبط
رحمة: مش عارفة ليه مش قادرة اصدقك، المهم بقلك ايه أنا اختها الكبيرة بقى واخاف عالبنت جامد فبلاش بقى
أنا: بلاش !؟؟ بلاش ايه
رحمة: ايه يا فارس مإنت فاهم بلاش تلعب عالبنت وكده
هنا خلاص قررت ابدى في الخطة بقى
أنا: طيب لو فرضنا كلامك صحيح وأنا ألعب عالبنت ايه يخليني أسمع كلامك واسيبها في حالها
رحمة: أنا ، ممكن افضحك واخبر كل العيلة
أنا: يلى نخبرهم مع بعض ونشوف مين يتفضح بقى أنا والا رباب
رحمة: قصدك ايه.... لا لا اوعى تقلي أنك خلاص ...
أنا: لا لسى بش عن قريب انش**** بجهز للامر وبس
رحمة: لا يا فارس أرجوك متعملش كده حرام عليك
أنا: قلت إبليس يتعلم منك فعارفة قوتو على البني ادم بقى وهو خلاص غلبني
رحمة: لا يا فارس ابوس ايدك معندك اخواتك ولايا ترضى يصير معاهم كده
أنا: لا طبعا مرضاش بس قلتلك الشيطان غلبني، بصي أنت هادية وأنا هادي ونتكلم برواق ففهمبن بعض كويس قوللي سبب واحد يخليني معملش كده
رحمة: مش عارفة كل الي اعرفو انو حرام عليك تلعب ببنت خالتك دي ليى صغيرة
أنا: أنا آسف، لو على الأقل لقيت حد يعوضها كنت سبتها
رحمة: مالريف مليان بنات اهو
أنا: مش بحلاوتها
رحمة: كفاية علازة بقى يعني رباب أحلى من سوار بنت ماجد والا بنت عمك امينة والا عزة بنت نعيم والا مهى بنت محسن والقائمة تطول وتطول
أنا: معرفش أغلب الي قلتيهم بس رباب اجمد منهم(ورحت وقت وقربت نحيتها جامد) ممكن في بنت كده ممكن تقدر تعوضني رباب بس مضنش أني قادر اشقطها
رحمة: لا يا راجل بجد، طب أو أنا اعرفها حساعدك تشقطها
أنا: أضن أنك تعرفيها
رحمة: طيب مين هي
أنا: رحمت بنت فواز
رحمة: لا يا راجل بجد
أنا: هي وبس تعوضني رباب ، تساعديني اشقطها بقى
رحمة: طبعا ساهل جداً بس بشروط
أنا: يبقى رباب اجمد ولا شروط ولا أي هباب بس متعة
رحمة: بص اوعدني تسيب رباب وأنا حكون تحت أمرك
أنا: طيب اجرب الأول أنا وأشوف بتمتعيني زي اختك أو لا
رحمة: ههههه يعني مش حتوعدممممم .
رحت ماسكها من وسطها هي كانت نحيفة شوية عود فرنساوي كده بززها وطزها صغيرة شوية بس طرية جدا وكانت حلوة أوي فمسكتها من وسطها وسحبتها نحيتي ورحت نازل بشفايفي على شفايفها وابتديت ابوس فيهم كنت فاكرها حتقاوم أو حاجة كده بس بالعكس راحت اندمجت معيا خالص ومسكت دماغي وبدأت تفرك شعري وتبوس شفايفي بكل قوة هيجان لمدة تقريبا دقيقة كده وبعدين راحت زقتني من عليها
رحمة: أنا حعمل معاك كده بس اوعى تفكر أني بنت شمال أو حاجة كده
أنا: لا اطمني مش حفكر كده
رحمة: طيب ، أقلع بسرعة خلينا نكمل قبل ميرجع حد البيت.
طبعا سمعت كلامها وثواني بقيت ملط قدامها راحت بحلقت فزبري وعينها لمعت واضح انو عجبها بس هي مش عايزة تعترف
رحمة: ده حلو اهو بس خايفة يعورني اصلو كبير
أنا: عيب عليك هو أنا حأذي بنت خالتي .
قربت مني اوي وراحت مسكت زبري باديها النعمة الحنينة أوي وبدأت تتحسو وقرب لعند وذاني وراحت موشوشالي
رحمة: طب يلا بينا على غرفتي هناك ناخذ راحتنا أكثر.
وبدأت تقودني من زبري يعني مساكني من زبري وتسحبني ورها لحد مظخلنا غرفتها وراحت قفلت الباب وزقتني بكل قوة عالسرير
رحمة: كنت عارفة أنك صايع ومش ناوي عالخير من الأول ههههه عشان كده يلا نبداء الحفلة بقى .
وراحت قلعت التيسرت الي كانت مش لابسة أي حاجة تحتو وبان جسمها الأبيض الحلو وبززها المتوسطة ام حلمة سودة وراحت نامت فوقي وأنا متسطح على السرير على ضهري وبدأت تتغنج بقى
رحمة:ايه رأيك في حسم بنت خالتك المؤدبة بقى
أنا: نار ، اجمد جسم فالريف .
ورحت ساحبها عشان تنام فوقي وبدأت معركة بوسة وطحن شفايف كنا بناكل شفايف بعض بجد بوس بكل هيجان وعنف وإثار وبعدين نولت هي على رقبتي تبوس وتعض جامد وعمالة تنزل على صدري وترجع لبقي تبوس وكل وشي بكل هيجان وفي الوقت ده كانت عمالة تحرك كسها وهي لسى بالشورط على زبري الي بقى عامل زي الحجر تحتها اصل مكذبش عليكم حركتها دي وهيجانها كان عاجبني كده وخلاني اولع خالص بعدين راحت مسكت بززها وحطتها فبقي
رحمة: إرضع بزازي، همممم إرضع بزاز بنت خالتك الهياجة يلا عاوزاك تطفي ناري وتريحني ااااه ايوة عض حلمتي بسانك عاوزاك تاكل بزازي جامد .
وعمالة تزق بزها المتوسطة جوة بقي وأنا جايب أخري معها واعض جامد وفي لحضة راحت مسكت ايدي وحطتها على بزها التانية وراحت تزل جامد عاوزناني افعص فيها فرحت أنا افعص فيها بكل قوة كأني حخلها من مكانها وصرت كل مرة أرض بز لحد مبدأت توحوح جامد والهيجان جاب اخرو معها فراحت وقفت كده وقلعت الشورط وكان كسها الوردي الحلو الجميل مقابل وشي كده كنت عاوز اكلو ببقي بس هي رجعت قعدت بكسها على زبي وراحت تقلي
رحمة:يلا بقى نيكني وطفي ناري
أنا: يلا افتحي طزك بقى عشان ادخلو فيكي واطفي نارك
رحمة: طيزي؟؟ هو أنت مش حتنيك كسي
أنا: كسك؟؟ هو أنت مش بنت بنوت والا مممم .
أنا لسى حتى مكملتش كلامي وكانت هي أخذت شفايقي ببقها وبدأت تبوس جامد وسحبت اديها على زبري وبدأت تحركو على شفايف كسها الساخن أوي كانت سخونة كسها واصلة لزبري حتى وهو مش داخل جواها ثواني كده وراحت ثبت زبي على كسها ونزلت عليه للآخر لحد موصل للبيضان وياااه على حلاوة كسها ده كان نار حرفيا نار بركان أصلاً تقريبا في حرارة كس مريم بس ايه كان ضيق اوي أوي أوي ده حتى اضيق من طز وائل فتخيلو معيا حجم المتعة بقى فبدأت تطلع بالراحة وتنزل على زبري وحسيت وقتها بالهجلن وصل لاخر معيا فرحت مسكها من وسطيها وقلبتهت تحتي وكن أنا فقيها كل ده وشفايفي مفرقتش شفايفها للحضة بعدين رحت باصص في عينها كده
أنا: دلوقتي الحفلة ابدت .
وابتديت أنيك فيه بالراحة وكلما مرة ازود شوية في السرعة وكنت حاسس زبي عامل يتخنق كسها كانت متعة رهيبة الصراحة المشكلة أنها كانت مستمتعة بده بس عمالة توزم مش أكثر نزلتوعلى بززها أرضع فيهم جامد وايدي التانية نازلة تفعيص في البز التانية وهنا بدأت تخرج اهاه بصوت واطي ففهمت أن أغلب متعتها لم العب ببزها وعما أسرع في النيك وهي مسكت دماغي وتزق بكل قوتها على بززها ، 3 أو 4 دقائق مش أكثر وحسيت بجسمي اتشنج
أنا: حجيب
رحمة: هاتهم على بزازي .
طبعا سحبت زبري من من كسها ورحت ناطر لبني كلو على بطنها
رحمة: أنت مجبتهمش على بزازي ليه
أنا: لسى الحفلة طويلة بقى
رحمة: يعني ايه.
تجاهلتها ورحت ماسح زبري كويس من اللبن وهو لسى واقف ورحت ساحبها لحافة السرير وقلبتها في وضع الدوجي قدامي ورشقت زبي في كسها جامد لدرجة أنها شهقت شهقة تحس أن روحها طلعت منها ونزل عليها بالراحة وقربت من وذنها
أنا: لسى مشبعتش من لحم بنت خالتي الجميلة أوي وكسها الحلو .
كانت مشغولة في آلم كسها ومجاوبتنيش فأنا قلت أحاول اريح بشوية كلام حلو عشان تندمج معيا تاني في النيك
أنا: كسك نار يا حلوة، كسك ممتعني أوي أنا بقيت احبو جامد أنا حجسلك كل يوم وامتع نفسي بلحم بنت خالتي اصلي بقيت بحبها جامد وبحب كسها الساخن .
ورحت مادد ايدي من تحت لبزها وابتديت العص فيهم تاني وأنا ابوس رقبتها وآكل وذنها بكل حنية ورمنسية وعمالة أنيك فيها بالراحة خالص اصل لحمها الأبيض الطري الي زي الجيلي كان مهيجني عالاخر وممتعني لاقصى درجة حاسس نفسي في جنة بجد في أقل من دقيقة رجعت تاني تتأوه وتتوحوح يالراحة واندمجت معيا بقى وبقيت أسرع في النيك أكثر وأكثر وبقيت في عالم تاني من المتعة وأنا ازني بلحم بنت خالتي الي من فترة قصير نايك امك ولسى حنيك اختها كمان بس هي أجمد وامتع وحدة فيهم بجد . دقايق كده لحد مرحت ناطر لبني تاني على طزها واديها قلم خفيف كده ورحت نضفت زبري من اللبن بمنديل كده بس لسى واقف على لحم بنت خالتي الي مجنني من المتعة. نمت على جنبي بقى ونيمتها قدامي ورفعت رجليها شوية وروحت حاشر زبي بالراحة جوها تاني وهي كانت تعبان أوي فأول مدخلوو فيها راحت فتحت عينها جامد وقالت
رحمة: تااااني، هو أنت مش حتتهد
أنا: مهو كلو بسببك كل مأبصلك برجع اهيج تاني.
وابتديت انيك في كسها بالراحة ومفيش دقيقتين وراحت تتأوه جامد أوي وبدأت تقول في كلام كده
رحمة: ايوة اااه ايوة نيكني يا فارس ممممم نيك.بنت خالتك وعشرها نيك كسي جامد عاوزة اشبع بزبك الكبير ده ااااا ايوة يا فحل هريني نيك ااااااه ايوة كده ممممم.
وعمالة تتلوى جامد قدامي وجسمها بداء يهتز وبدأت تصوت بأعلى صوت "ااااااه" لدرجة أني خفت وكتمت بقها بإيدي وثواني وحسيت بحمم بركانية نازلة على زبي جابت عسلها كلو بس أنا لسى عاوز انيك فموقتش نيك وهي خلاص هديت خالص كأنها ميتة ومفيش دقيقة كده وراحت ناطت من قدامي وبصتلي
رحمة: كفاية كفاية، كسي بقى بيحرق جامد
أنا: بس أنا لسى عايز كمان وكمان
رحمة: حرام عليك ارحمني هو أنت مبتدهتش و**** حاولت اكمل معاك بس كسي بقى بيحرقني اوي .
الحقيقة منضرها كده صعب عليا بس أنا كنت عاوز اجيب كمان فجأة إفتكرت انها مرضعتش زبري فدلوقتي اخليها ترضعو وايه كما بنكهت كسها .
أنا: طب ارضعيهولي عالاقل لحد مجيب لبني وخبرني طعم كسك عليه حلو والا لا
رحمة: تأمر يا عنتيل .
نزلت على زبي ببقها الساخن بقى وبدأءت ترضع، الحقيقة مكنش مصها حلو أوي بس أعمل ايه لازم اجيب لبني
أنا: ايه حلو بطعم كسك
رحمة: يجنن
أنا: طب أنا كمان عاوز ادوق كسك تعالي هنا .
رحت ساحبها من وسطيها وبقينا بوضع 69 هي تمص زبري وأنا الحس الجنة الي بين رجليها الحقيقة طعم كسها خاصة بعد مكبت عسلها كان روعة يجنن دقايق وأنا فعالم تاني مع كسها لحد محسيت بجسمي بدأ يتشنج فروحت نيمتها على ضهرها وطلعت فوقيها وكبيت كل لبني على بززها وكان عمالة تبتسم من القلب
أنا: حلو كده
رحمة: أحلى من الحلو يا إبن خالتي
أنا: طب يلى نكمل بقى
رحمة: نكمل؟؟ نكمل ايه يا ابني
أنا: نكمل النيك أنا عايز أنيك كمان وكمان
رحمة: ياعم أنت مبتتهدش والا ايه أنت جتيب ٣ مرات لحد دلوقتي،هو أنت شارب كم حباية قبل متجي
أنا: حباية ؟ يعني ايه ؟
رحمة: لا،،، لا إوعى تقول انك مش حباية بالاداء ده
انا: حباية ايه ، انت بتهبدي في ايه
رحمة: لا لا إنت كارثة يا إبني مستحيل
أنا: سيبيني من الهباد بتاعك ده، حنعمل ايه في الكارثة دي
رحمة: واللهي مأنا قادرة اصلا أنت لازم تروح دلوقتي ممكن أي حد يجي دلوقتي
أنا: طيب أروح اخذ شاور وارجع .
رحت خذت شاور خفيف ومريت عالمطبخ لبست ثيابي ورجعت الغرفة عند رحمة اودعها قبل مروح
أنا: إنت لسى ملبستيش ثيابك
رحمة: خلاص اتهديت مش قادر أقوم
أنا: طب أنا حروح دلوقتي بس المرة الجاية لما أرجع عاوز اتمتع بجد مش زي دلوقتي
رحمة: ههههه يا عنتيل ارحمنا ، إرجع بسرعة متطولش المدو بقى
أنا: اودعك أنا دلوقتي بقى
رحمة: بقلك ايه ، ورباب حنعمل ايه فيها
أنا: لما أرجع بالمرة جاية نتكلم.
رجعت بالببت بغنيمة جديد اضيفها لمجموعت الشراميط بتاعي وأنا متأكد إني حكبره
ا أكثر وأكثر. رجت البيت بقى زي كل يوم اتغذيت وخدت الغنامت ارعاهم لحد المغرب ابقى أرجع البيت تعشيت ورحت غرفتي منتضر فيحاء تجي بس عشان احكيلها عن بنت خالتها .دقائق طويلة لحد مدخلت فيحاء و الحقيقة الليلة كانت لابس سروال واسع كده وتيشرت ضيق جدا وباين انها مش لابسة أي حاجة تحتيها عكس العادة كانت بتلبس عبيان واسعة عادي جداً
أنا: يا بنت كنت حنام وأنا بستنيكي
فيحاء: جمابة فارس بينتضرني أنا ، الضاهر أنك حاطط عينك على بنت تانية وعاوزني اشقطهالك
أنا: لا اطميني ولا بنت ولا هباد بس وحشتيني
فيحاء: بجد مأنا كمان وحشتني اوي ، إوعى كده بقى
أنا: إنت بطلتس تلبسي عبايات والا ايه
فيحاء: لا بس ده لبس نومي والليلة سخنة وكده
أنا: طيب ، هاا احكيلي عملتي ايه اليوم
فيحاء: حبيبي، ده سؤالي أنا بس خلاص انا فهمت كل حاجة ، هاا في حاجة جديدة قلي بقى رحت لمين اليوم
أنا: منيرة
فيحاء: هههههه رجعت تاني لست دي يا ابني سيبك مالستات وخليك في البنات
أنا: بس أنا ملقيتهاش هناك لقيت رحمة
فيحاء: اهاه كده يعني دي قصة جديدة يعني مراحت مسكت ايدي حطتها على بزازها ورجعت بطزها على زبي جامد) يلى بقى كده جاهزين نسمع القصة
أنا: أنا رحت هناك الصبح طامع أنيك خالتك بس...(حكيتلها كل الي حصل بالحرف وطول القحكاية عمال افعص في بزها بالراحة خالص بس المرادي لما قام زبري مبعدتش زي كل مرة بالعكس هي رجعت عليه أكثر بطيزها)... وبس خذت حالي ورجعت البيت
فيحاء: بنت المفضوح هي كمان طلعت زي امها، أنا ازاي معرفش حكاية البنت دي بس ولى يهمك حعرف كل حاجة
أنا: ولا حاجة والا إتنين سيبي البنت فحالها وخلي اخوكي يتمتع
فيحاء: أنت تأمر وبس يا حبيب قلبي
أنا: هو أنت مش حتقوليلي ازاي قشطيلي بنت عمك والا ايه
فيحاء: يوووه رجعنا للموضوع تاني مقلتلك كلام ستات بقى
أنا: طب اغتبريني ست وخبريني بقى
فيحاء: أنا كنت عاوزة أعمل كده بس مع العصى الي راشقة فهري دي مقدرش اعتبرك ست ابدا ههههه
أنا: طيب يا ست وكلام الستات ده بيطبق على مين
فيحاء: معرفش على حسب يعني
أنا: يعني بنات بس بنات وستات يعني كده عشان افهم
فيحاء: لا طبعاً اغلبية بنات، ليه حاطط عينك على مين دلوقتي
أنا: سعاد
فيحاء: سعاد مين سع... لا لا إوعى تقلي أنك بتقصد خالتي سعاد
أنا: ايوة هي
فيحاء: **** يا فارس وصلت معاك لهناك هو أنت تجننت والا ايه أصلاً أنت ازاي فكرت فيها
أنا: إمبارحة رحت زرت تيتة ولقيتها هناك ، جسمها جنني الحقيقة ده أحلى من جسم مريم حتى
فيحاء: لا يا حبيبي مش حساعدك المرة دي دي خارج الحدود بتاعتي اصلا دي ست متعلمة وفاهمة مستحيل تعمل معاك كده، خف يا ولى بقى
أنا: طيب هلى رأيك أن كانت مش عايزة ليه عاوزني اروحلها البيت قال ايه عاوزة تغير حجات ثقيلة مش لاقية حد يساعدها
فيحاء: مهي قالتلك ليه، وأنا فرأيي عندها خق مفيش دكر غيرك تعول عليه في العيلة يعني عشان
أنا: طب كانت تقدر تقول لكريم ابن خالي بدالي
فيحاء: إنت أكبر يا فارس، الهم يا خويا مش عايزين فضايح بقى إوعى تتهور أو كده وتخلينا فمصيبة بقى
أنا: طيب أنا لو رحتلها ححاول أني املى دماغي بكلامك ده بس لو لقيت فرصة ف...
فيحاء: لا كده اديك بالجزمة على دماغك لو لقيت فرصة ومإغتنمتهاش
أنا: طب يلى كفاية اصل رحمة هديني وعاوز أنام اطلعي بقى
فيحاء: كمان شوية بس ههههههه
أنا: لا كفاية يا بت هههه .
رحت شلت ايدي من على بززها وزقيتها قامت من السرير ادتني بوسة خفيفة من بقي وراحت عشان تخرج بص وصلت الباب ولفت رجعتلي وادتني بوسات كثير من بقى فأنا إستغربت
أنا: في ايه
فيحاء: لا مفيش وحشتني وبس.
وقامت كده عشلن تخرج بس أنا مسكتها من ايدها
أنا: أنا معاكي كل يوم اشمعنى الليلة دي
فيحاء: معرفش واللهي وحشتني وبس
أنا: طب عاوزة تنامي معيا
فيحاء: ايوة
أنا: طب وماما حنتصرف معها ازاي لو علقت عالموضوع
فيحاء: أنا أتصرف معها
أنا: طب تعالي هنا يا مجنونة.
رحت ساحبها ناحيتي تاني ورجعنا نمنا بنفس الوضع وايدي على بززها وكنت كل مرة ابوسها من رقبتها ربع ساعة أو أكثر شوية وراح غلبني النوم ونمت أصلي كنت هلكان خالص بس ايه كانت من أحسن نومة في حياتي إني أنام وفيحاء في حضني وإتمنيت لو كل ليلة كده.
طيب تاني يوم الصبح على غير العادة صحيت على صوت عفاف( أختي بتبقى أصغر مني بسنتين يعني عندها ١٩ سنة) بدل فيحاء
أنا: طيب يا فيحاء قمت اهو
عفاف: فيحاء مين يا شيخ يلى اصحو
أنا: عفاف؟؟ في ايه وفيحاء فين مصحتنيش ليه
عفاف: واللهي أنا الي اسألك بقى.
وشاورت جمبي عالسرير ببص بلاقي فيحاء نلمية متغطية جمبي إفتكرت أنها نايمة معيا امبارحة لفيت كده عشان أقوم وعفاف شالت الغطاء من على فيحاء عشان تصحيها
عفاف: يلى اصحي يا فيح... يالهوي.
وراحت سكت على طول الحقيقة تخضيت انا بصيتلها كده وكانت فيحاء نايمة على جمبها وضهرها ليا
أنا: في ايه مالك
عفاف: لا لا مف.. مفيش يلا صحيها ويلى مستنينكم عالفطور.
كانت مش على بعضها كأنها مصدومة بقى وطلعت تجري مش عارف لبست أنا ثيابي ورحت اصحي فيحاء بس أول مشفتها كده الكلام اتحجر في بقي وبجد مش عارف ليه اتسمرت فمكاني ومعرفتش أعمل ايه .
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Ana loka, Ahmad242, BraveHeart و 14 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%