اطارده و يهرب منى

[عاهرة رغم انفى]

مراهق صغير جميل حساس فى شورت و شيرت ، قضيبه المنتصب سرق عقلى و طياظى و سيطر على تفكيرى. دخلت امامه فى الزحام و انا أضغط اردافى الجميلة المتشوقة على قضيبه و احك قضيبه بينهما فيزداد انتصابا و يقذف مرارا و تكرارا و هو يتحسس لحم ظهرى العارى بيده فى قلق واصطراب . مددت يدى امسك قضيبه العارى الثائر بين فخذيه. فيرتجف حبيبى و يهرب منى فى الزحام ، و نلتقى فى مكان آخر بعد ساعات فيبتسم لى و ابادله الابتسام و اشبك اصابع يدى فى اصابع يده فى زاوية من مقهى شهير نشرب شيكولاتة ساخنة و اهمس له (لماذا هربت منى بعد ان غمرتني باللبن و حيونات منوية بين أردافى العاشقة لك ؟) ضحك فى خجل و همس (غصب عنى. فوجئت باننى اقذف عليك ولا أستطيع التوقف. أردت أن اجفف بنطلونى و اغتسل. بصراحة ؟ خفت منك !!! دى اول مرة فى حياتى اعمل كدة) .. قلت له (عاوز منك اكتر قوى ) و قدته قيادة الى حجرة نومى .. و زففت له نفسى .. فكانت ليلة .. و شهر عسل ملزق ابيض و غليظ متدفق بلا عدد.

اضغط لقراءة المزيد...

 

[Zper]

مراهق صغير جميل حساس فى شورت و شيرت ، قضيبه المنتصب سرق عقلى و طياظى و سيطر على تفكيرى. دخلت امامه فى الزحام و انا أضغط اردافى الجميلة المتشوقة على قضيبه و احك قضيبه بينهما فيزداد انتصابا و يقذف مرارا و تكرارا و هو يتحسس لحم ظهرى العارى بيده فى قلق واصطراب . مددت يدى امسك قضيبه العارى الثائر بين فخذيه. فيرتجف حبيبى و يهرب منى فى الزحام ، و نلتقى فى مكان آخر بعد ساعات فيبتسم لى و ابادله الابتسام و اشبك اصابع يدى فى اصابع يده فى زاوية من مقهى شهير نشرب شيكولاتة ساخنة و اهمس له (لماذا هربت منى بعد ان غمرتني باللبن و حيونات منوية بين أردافى العاشقة لك ؟) ضحك فى خجل و همس (غصب عنى. فوجئت باننى اقذف عليك ولا أستطيع التوقف. أردت أن اجفف بنطلونى و اغتسل. بصراحة ؟ خفت منك !!! دى اول مرة فى حياتى اعمل كدة) .. قلت له (عاوز منك اكتر قوى ) و قدته قيادة الى حجرة نومى .. و زففت له نفسى .. فكانت ليلة .. و شهر عسل ملزق ابيض و غليظ متدفق بلا عدد.

ياريتك كنتى معاية انا صغير بردو

 

[ديوث ممحون]

مراهق صغير جميل حساس فى شورت و شيرت ، قضيبه المنتصب سرق عقلى و طياظى و سيطر على تفكيرى. دخلت امامه فى الزحام و انا أضغط اردافى الجميلة المتشوقة على قضيبه و احك قضيبه بينهما فيزداد انتصابا و يقذف مرارا و تكرارا و هو يتحسس لحم ظهرى العارى بيده فى قلق واصطراب . مددت يدى امسك قضيبه العارى الثائر بين فخذيه. فيرتجف حبيبى و يهرب منى فى الزحام ، و نلتقى فى مكان آخر بعد ساعات فيبتسم لى و ابادله الابتسام و اشبك اصابع يدى فى اصابع يده فى زاوية من مقهى شهير نشرب شيكولاتة ساخنة و اهمس له (لماذا هربت منى بعد ان غمرتني باللبن و حيونات منوية بين أردافى العاشقة لك ؟) ضحك فى خجل و همس (غصب عنى. فوجئت باننى اقذف عليك ولا أستطيع التوقف. أردت أن اجفف بنطلونى و اغتسل. بصراحة ؟ خفت منك !!! دى اول مرة فى حياتى اعمل كدة) .. قلت له (عاوز منك اكتر قوى ) و قدته قيادة الى حجرة نومى .. و زففت له نفسى .. فكانت ليلة .. و شهر عسل ملزق ابيض و غليظ متدفق بلا عدد.

متعتهن مراهقين خارج عن الطبيعة مهما حاولنا نقع امامهن من فرط الاحاسيس والشهوة