ضربت المراهق زميل و صديق و عشيق ابنى سامي

[عاهرة رغم انفى]

تعودت ان اتلصص و اتجسس على ابنى حبيبى و عشيقى و زوجى سامى و اقلب وابحث فى مكتبه و حجرته و دواليبه و اتابعه فى الحمام من خلال فتحة سرية و كاميرات مراقبة لأعرف عنه كل شىء و هالنى بشكل مبهر و مرعب مستويات الهيجان و الرغبات الجنسية التى يعيش فيها ابنى سامى و يعانى منها ويقاسى اكثر مما تحمله الجبال و ممارسته الدائمة المستمرة للعادة السرية بلا راحة ولاتوقف و اكتشفت ان ابنى كامل الذكورة الفائق الجمال و المتطرف فى نمو جسمه الكبير جدا بشكل عملاق و طول قضيبه الغليظ العريض العملاق المنتصب دائما وكانت المفاجأة انه سالب جنسيا يحضر معه اصدقاءه و زملاءه من المدرسة الثانوية و يستحمون معا و يتناولون الغذاء و العشاء و يشربون عشرات الزجاجات من البيرة و يدخنون الشيشة والسجائر الملفوفة على مخدرات تملا ارجاء البيت برائحتها و ينامون معا عرايا فى السرير و ينبطح ابنى سامى على بطنه كالمراة العاهرة و يركب عليه زميله يشبعه حبا وتقبيلا وعضا و شهوة و يفشخ اردافه و يدفع قضيبه الى فتحته الشرجية الى العمق و ابنى يغنج و يتاوه و يشهق يتوسل يطلب مزيدا كثيرا من العنف والعشق و ضرب القضيب فى طيظه ، و أحيانا ينيكه اثنان او ثلاثة من اصدقاءه على التوالي الواحد بعد الاخر ، و لكن ابنى يعشق و يحب و يفضل صديقا بعينه هو زميله الأصغر فى الصف الأول الثانوى شريف بن عمه أسامة هو أكثر واحد ينيك سامى ابنى. و كانت المفاجأة الكبيرة لى مرة عندما كان شريف ينيك سامى و هو يحضنه و قال له : (سامى حبيبى . اطلب منك طلب نفسى احققه من زمان قوى . نفسى انيك امك العاهرة الشرموطة و ابات معاها فى حضنها ليلة كاملة انا وهى بس وانت واقف جنبنا تتفرج علينا و تصورنا ) و سرعان ما وافق ابنى سامى و اتفق ان يضع لى أقراص منومة افقد معها الوعى و يدخل عليا شريف ينيكنى .. وابنى يرى و يشرف على الموقف كله .. و كان الغد هو موعد التنفيذ ... و فى الليلة التالية جاء ابنى سامى و اعطانى قطعتين جاتوهات و كوب لبن فيه أقراص مخدرة .. وجلس معى حتى شربت و اكلت كل شىء و فعلا سرعان ما اغمى عليا و غرقت فى النوم العميق و لكنني أعددت كاميرات فيديو خفية فى كل اركان الغرفة تسجل طوال الليل كل ما يحدث لى فى السرير ، و فى الصباح متأخرا جدا استيقظت فى الحادية عشرة و بعد ان نزل سامى الى المدرسة تناولت الإفطار و القهوة المركزة الكثيرة متكررة و بدأت اتفرج فى افلام الفيديو و رأيت شريف صديق ابنى عاريا ينيكنى و يقلبنى على بطنى يعيد و ينيكنى ثلاث مرات و يقذف داخلى ثم ابنى سامى و هو ينيكنى مرارا و تكرارا حتى طلوع النهار بتبادلان النيك فيا .. ... احتفظت بالافلام فى خزنتى الخاصة و شحنت الثمانية كاميرات تماما و وضعت فيها ديسكات هارد كبيرة للتسجيل ١٢ ساعة و جهزت كل شىء .. و فى مساء اليوم التالى جاء شريف و قدم لى اثنين باكو زبادى كبيرين و كوب ضخم لبن رايب و شربت واكلت و نمت نوم عميق و سجلت الكاميرات ان شريف و سامى ومعهما طلعت و أسامة و نور ناكونى كل متهم مرتين هذه الليلة و قمت من النوم متأخرة الظهر كسى مليان لبن و طيزى وبطنى مليانة لبن بشكل زيادة قوى واتفرجت على الأفلام انا فيها اتناك من فريق سامى ابنى حبيبى ... عندما جاء سامى من المدرسة قلت له الظاهر ياسامي ان اصحابك بهدلت لى البيت خالص حتى آثارها فى حجرة نومى و على سريرى و السجادة و موش عاوزة ازعلك و اطردك انت وهمة برة البيت و البنتين الخدامات تعبوا وراك من التنظيف و عاوزين يسيبوا شغلهم عندى وطلبوا حسابهم علشان يمشوا و يسيبونى و بنت قالت ان انت وأصحابك نيكت البنتين وهم كذا مرة كل ما ييجوا عندك . كفاية صاحب واحد كل ليلة فقط و انا ح اجيب البنتين اصالحهم وانت صالحهم و اديهم هدايا و فلوس كثير علشان يفضلوا معانا يخدمونا .. كفاية عليك و علينا كلنا شريف بس . و مرة تانية غيره وهات واحد تانى و هكذا .. البيت اتبهدل خالص .. و نفذ ابنى سامى تعليماتى بدقه و ظهر عليه القلق والخوف منى ... بالليل دخل عندى و معاه عشاء خفيف و خرج و انا اخدت كوباية اللبن جبت الخدامة شربتها و قعدت على كرسى جنبى و غرقت فى النوم و انا كمان اكلت و شرت سفن اب و عملت نفسى نايمة .. شوية و جه ابنى سامى و شريف ، ابنى اخد الخدامة جنبى ع السرير و قلعها ملط و بدأ ينيكها فى كسها و شريف قلعنى ملط و رفع فخاذى و ضغط قضيبه فى طيظى ناشف قوى عضلات زوبره و بدأ ينيكنى جامد قوى فى طيظى و انا مستمتعة قوى و مبسوطة و مفيش دقيقتين و قذف جامد جوايا و سكت شوية زوبره جوايا و يحسس على بطنى يلحس فخاذى و بدأ ينيكنى تانى احسن وأقوى و استمر ربع ساعة يرزع جوايا و اتنفض و انا طيظى تقمط عليه قوى و قذف كمان مرة ممتعة جدا بجد .. و طلع زوبره من طيظى و قال انه رابح يغسل زوبره فى الحمام و سامى قال له خدنى معاك انا تعبت من النيك فى الخدامة ، تعالى نشيل الخدامة نوديها الحجرة بتاعتها على سريرها الظاهر هى شربت شوية مع ماما من اللبن المخدر .. غابوا ساعة .. قمت انسحب اشوف همة بيعملوا ايه لقيت شريف بينيك ابنى سامى ويقول له انت احلى من امك وطيظك الذ من طيظها .. سامى قال له ميرسى بس طياظ ماما أسطورة.. شريف قال انا راجع انيكها تانى .. سامى قال له روح انا ح ارتاح هنا استناك تنيكنى شوية انا سخن و محتاج زوبرك .. جريت سبقت ونمت فى السرير عملت روحى نايمة و جه شريف فتح طياظى وانا نايمة على وشى عريانة و زحلق قضيبه جوايا و فضل ينيكنى ساعة كاملة و قذف جوايا لبن قليل قوى و قام علشان يخرج من الحجرة رحت انا قايمة و ضربته قلم جامد قوى على قفاه و قلم على وشه ده وقلم على وشه ده و ضربته بوكس صاروخ فى رقبته تحت دقنه بالضبط هو صرخ و وقع فى الأرض فى رعب وقال فيه ايه ؟ مسكته رميته على السرير و ركبت عليه قعدت على زوبره .. و قلت له ( انا مفيش خول زيك و لا عيل صغير زيك بيشخ على روحه و اهبل بريالة زيك و طيظه واسعة نفق زيك ينيكنى ولا يبسطني و لا يمتعنى بطريقتك الوسخة العيالى دى يا شرموط يا ابن الشرموطة .. عاوز تنيكنى تطلب منى السماح و لا تضع لى مخدر فى اللبن كل ليلة انا كنت صاحية و واخدة بالى منك كويس قوى الكام ليلة دى .. و زوبرك صغير قوى يامخصى موش ممكن يكفينى ولا يبسطني .. ومرة واحدة منك ولا عشرين نيكة منك تكفينى .. انا ح اعلمك و اوريك ازاى تنيكنى حلو . نام ياخول على وشك ) و فتحت طيزه نكته بقضيب كهرباء صناعى و قلت له تعالى باة و القضيب ده جوة طيظك شغل نيكنى جامد .

اضغط لقراءة المزيد...

 

[العنتيل الصعيدي ٢٣سم]

انا لو كنت صاحب ابنك كنت فشختك

 

[عمر الاسكندراني4]

انا متابع مواضيعك بقالي فتره و سجلت في المنتدي بسببك
اتمني نتكلم و نتعرف لو ينفع

 

[ديوث ممحون]

تعودت ان اتلصص و اتجسس على ابنى حبيبى و عشيقى و زوجى سامى و اقلب وابحث فى مكتبه و حجرته و دواليبه و اتابعه فى الحمام من خلال فتحة سرية و كاميرات مراقبة لأعرف عنه كل شىء و هالنى بشكل مبهر و مرعب مستويات الهيجان و الرغبات الجنسية التى يعيش فيها ابنى سامى و يعانى منها ويقاسى اكثر مما تحمله الجبال و ممارسته الدائمة المستمرة للعادة السرية بلا راحة ولاتوقف و اكتشفت ان ابنى كامل الذكورة الفائق الجمال و المتطرف فى نمو جسمه الكبير جدا بشكل عملاق و طول قضيبه الغليظ العريض العملاق المنتصب دائما وكانت المفاجأة انه سالب جنسيا يحضر معه اصدقاءه و زملاءه من المدرسة الثانوية و يستحمون معا و يتناولون الغذاء و العشاء و يشربون عشرات الزجاجات من البيرة و يدخنون الشيشة والسجائر الملفوفة على مخدرات تملا ارجاء البيت برائحتها و ينامون معا عرايا فى السرير و ينبطح ابنى سامى على بطنه كالمراة العاهرة و يركب عليه زميله يشبعه حبا وتقبيلا وعضا و شهوة و يفشخ اردافه و يدفع قضيبه الى فتحته الشرجية الى العمق و ابنى يغنج و يتاوه و يشهق يتوسل يطلب مزيدا كثيرا من العنف والعشق و ضرب القضيب فى طيظه ، و أحيانا ينيكه اثنان او ثلاثة من اصدقاءه على التوالي الواحد بعد الاخر ، و لكن ابنى يعشق و يحب و يفضل صديقا بعينه هو زميله الأصغر فى الصف الأول الثانوى شريف بن عمه أسامة هو أكثر واحد ينيك سامى ابنى. و كانت المفاجأة الكبيرة لى مرة عندما كان شريف ينيك سامى و هو يحضنه و قال له : (سامى حبيبى . اطلب منك طلب نفسى احققه من زمان قوى . نفسى انيك امك العاهرة الشرموطة و ابات معاها فى حضنها ليلة كاملة انا وهى بس وانت واقف جنبنا تتفرج علينا و تصورنا ) و سرعان ما وافق ابنى سامى و اتفق ان يضع لى أقراص منومة افقد معها الوعى و يدخل عليا شريف ينيكنى .. وابنى يرى و يشرف على الموقف كله .. و كان الغد هو موعد التنفيذ ... و فى الليلة التالية جاء ابنى سامى و اعطانى قطعتين جاتوهات و كوب لبن فيه أقراص مخدرة .. وجلس معى حتى شربت و اكلت كل شىء و فعلا سرعان ما اغمى عليا و غرقت فى النوم العميق و لكنني أعددت كاميرات فيديو خفية فى كل اركان الغرفة تسجل طوال الليل كل ما يحدث لى فى السرير ، و فى الصباح متأخرا جدا استيقظت فى الحادية عشرة و بعد ان نزل سامى الى المدرسة تناولت الإفطار و القهوة المركزة الكثيرة متكررة و بدأت اتفرج فى افلام الفيديو و رأيت شريف صديق ابنى عاريا ينيكنى و يقلبنى على بطنى يعيد و ينيكنى ثلاث مرات و يقذف داخلى ثم ابنى سامى و هو ينيكنى مرارا و تكرارا حتى طلوع النهار بتبادلان النيك فيا .. ... احتفظت بالافلام فى خزنتى الخاصة و شحنت الثمانية كاميرات تماما و وضعت فيها ديسكات هارد كبيرة للتسجيل ١٢ ساعة و جهزت كل شىء .. و فى مساء اليوم التالى جاء شريف و قدم لى اثنين باكو زبادى كبيرين و كوب ضخم لبن رايب و شربت واكلت و نمت نوم عميق و سجلت الكاميرات ان شريف و سامى ومعهما طلعت و أسامة و نور ناكونى كل متهم مرتين هذه الليلة و قمت من النوم متأخرة الظهر كسى مليان لبن و طيزى وبطنى مليانة لبن بشكل زيادة قوى واتفرجت على الأفلام انا فيها اتناك من فريق سامى ابنى حبيبى ... عندما جاء سامى من المدرسة قلت له الظاهر ياسامي ان اصحابك بهدلت لى البيت خالص حتى آثارها فى حجرة نومى و على سريرى و السجادة و موش عاوزة ازعلك و اطردك انت وهمة برة البيت و البنتين الخدامات تعبوا وراك من التنظيف و عاوزين يسيبوا شغلهم عندى وطلبوا حسابهم علشان يمشوا و يسيبونى و بنت قالت ان انت وأصحابك نيكت البنتين وهم كذا مرة كل ما ييجوا عندك . كفاية صاحب واحد كل ليلة فقط و انا ح اجيب البنتين اصالحهم وانت صالحهم و اديهم هدايا و فلوس كثير علشان يفضلوا معانا يخدمونا .. كفاية عليك و علينا كلنا شريف بس . و مرة تانية غيره وهات واحد تانى و هكذا .. البيت اتبهدل خالص .. و نفذ ابنى سامى تعليماتى بدقه و ظهر عليه القلق والخوف منى ... بالليل دخل عندى و معاه عشاء خفيف و خرج و انا اخدت كوباية اللبن جبت الخدامة شربتها و قعدت على كرسى جنبى و غرقت فى النوم و انا كمان اكلت و شرت سفن اب و عملت نفسى نايمة .. شوية و جه ابنى سامى و شريف ، ابنى اخد الخدامة جنبى ع السرير و قلعها ملط و بدأ ينيكها فى كسها و شريف قلعنى ملط و رفع فخاذى و ضغط قضيبه فى طيظى ناشف قوى عضلات زوبره و بدأ ينيكنى جامد قوى فى طيظى و انا مستمتعة قوى و مبسوطة و مفيش دقيقتين و قذف جامد جوايا و سكت شوية زوبره جوايا و يحسس على بطنى يلحس فخاذى و بدأ ينيكنى تانى احسن وأقوى و استمر ربع ساعة يرزع جوايا و اتنفض و انا طيظى تقمط عليه قوى و قذف كمان مرة ممتعة جدا بجد .. و طلع زوبره من طيظى و قال انه رابح يغسل زوبره فى الحمام و سامى قال له خدنى معاك انا تعبت من النيك فى الخدامة ، تعالى نشيل الخدامة نوديها الحجرة بتاعتها على سريرها الظاهر هى شربت شوية مع ماما من اللبن المخدر .. غابوا ساعة .. قمت انسحب اشوف همة بيعملوا ايه لقيت شريف بينيك ابنى سامى ويقول له انت احلى من امك وطيظك الذ من طيظها .. سامى قال له ميرسى بس طياظ ماما أسطورة.. شريف قال انا راجع انيكها تانى .. سامى قال له روح انا ح ارتاح هنا استناك تنيكنى شوية انا سخن و محتاج زوبرك .. جريت سبقت ونمت فى السرير عملت روحى نايمة و جه شريف فتح طياظى وانا نايمة على وشى عريانة و زحلق قضيبه جوايا و فضل ينيكنى ساعة كاملة و قذف جوايا لبن قليل قوى و قام علشان يخرج من الحجرة رحت انا قايمة و ضربته قلم جامد قوى على قفاه و قلم على وشه ده وقلم على وشه ده و ضربته بوكس صاروخ فى رقبته تحت دقنه بالضبط هو صرخ و وقع فى الأرض فى رعب وقال فيه ايه ؟ مسكته رميته على السرير و ركبت عليه قعدت على زوبره .. و قلت له ( انا مفيش خول زيك و لا عيل صغير زيك بيشخ على روحه و اهبل بريالة زيك و طيظه واسعة نفق زيك ينيكنى ولا يبسطني و لا يمتعنى بطريقتك الوسخة العيالى دى يا شرموط يا ابن الشرموطة .. عاوز تنيكنى تطلب منى السماح و لا تضع لى مخدر فى اللبن كل ليلة انا كنت صاحية و واخدة بالى منك كويس قوى الكام ليلة دى .. و زوبرك صغير قوى يامخصى موش ممكن يكفينى ولا يبسطني .. ومرة واحدة منك ولا عشرين نيكة منك تكفينى .. انا ح اعلمك و اوريك ازاى تنيكنى حلو . نام ياخول على وشك ) و فتحت طيزه نكته بقضيب كهرباء صناعى و قلت له تعالى باة و القضيب ده جوة طيظك شغل نيكنى جامد .

اةووف جامدة فعلا انا بيحصل معايا بس انا ادلل رفقات ابني لهيك كل يوم بيذوره وانا بستمتع بلحمهن تحسيس واقفيش ومصمصة لان بدللهم اكلات طيبة وفلوس اعمل كل شي ولا بيتكلموا واكثر ولا ابني بيجبه معه بيت رفيقه اصغر مته بسنة ابن مدرسة ابني ةمدرسة تثق بابني لهيك تبعت ابنها تقريبا كل يوم يبقى للمسا اوديه بيته بسيارتي بعد ما نطلع من حارة قعده بحضني بحجة علمه سواقة وابني جالس ع مقعد بيشوف زبي منصب اطلع بابني يفهم عليا قله لرفيقه حبيبي وقف شويا هوا يرفع وسطه وانا نزل شورط تبعي وابني ينزل شورط رفيقه قله اقعد يقعد وبي بين فلقاته سخنة اعمل فتلة بسيارة حتى لبني يجي بين فلقاته اساله شو مبسوط يقلي اي عمو قله مهم ضلوا صاحب انت وابني وما تخبر حدا يقلي لاء عمو انا بابا كل يوم يغمل معي كدا لان بيحبني قلتله وانا بحبك مهميضل سر بينا