- إنضم
- 4 أكتوبر 2023
- المشاركات
- 83
- مستوى التفاعل
- 151
- نقاط
- 147
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- الشرابية
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
بعد وفاة ماما بقيت وحيدة فى الشقة انتظر زيارات أخى و اخواتى المتزوجين و أولادهم. و منحتنى حريتى المطلقة الكاملة خاصة فى ملابس البيت أو التعرى التام ليلا ونهارا. فكنت افتح الباب للشباب المراهقين من أبناء اخواتى عارية تماما بملابس داخلية لاتكاد تخفى من جسدى الانفجارى الانثوى شيئا واحيان بدون سنتيان و بكلوت فاتلة على اساس انهم اولادى فلاحظت ان قضيب كل منهم ينتصب و يتمدد ينتفخ و هو يحاول اخفاءه و اجلس فى المقعد المقابل له فيتامين و يطيل النظر باشتهاء الى كل صغيرة و كبيرة بين افخاذى و بزازى و تحت الابط و يخلق كل منهم الفرصة لكى يلمسنى او يزنقنى و يتحرش بى بقوة متزايدة بل ان بعضهم طلب ان يلعب معى المصارعة وهو عارى تماما فيغز قضيبه فى جسدى هنا و هنا وهناك و يصرعنى فاقع على الأرض مفتوحة الفخذين و ينام فوقى يقود قضيبه بيده الى مهبلى و انظر إلى عينيه واتاوه و اغنج و أقبل شفتيه و اعانقه فينطلق بلا لوم و ينيكنى بقوة و انتحار مرارا وتكرارا حتى يفرغ كل اللبن من خصيتيه و يغرق فى العرق فندخل الى التواليت لنستحم وهناك ينتهز الفرصة لينيكنى من الخلف عدة مرات و انا اسوق الدلال والغنج عليه . حتى إذا شبع منى تواعدنا على لقاء قريب وواشدد التوصيات عليه بأن يبقى ماحدث سرا مطلقا بيننا حتى يستمر العشق و الحب بيننا ، بذلك صار لى سبعة من العشاق الذكور سنهم تحت العشرين و اقل من سبعة عشر .. و لكن جسدى كان يشتاق الى حب وعشق الاناث اكثر فاتخذت من بنات العائلة عشيقات اتمتع بهن جنسيا و يباتوا معى عدة ايام فى سريرى و حمامى لامارس مع كل منهن السحاق و دون ان تعلم أن ما افعله معها هو ممارسات جنسية مثلية ، و لاحظت ان بنات جارتى فى الشقة المقابلة دائما عندى لقضاء الوقت معى فكان لابد لى من تذوق جسد كل منهما فمارست معهن السحاق بقوة والذ اكثر لانهن ناضجات فوق الثامنة عشرة من العمر .. ووعندما يأتى أى ابن اختى لزيارتى و قضيبه منتصب يريد ممارسة الجنس معى كنت ألفت نظره لجمال وانوثة بنت جارتى و اقول لها سرا ان ابن اختى يحبها بجنون و يحلم بقبلات معها و اشجعها على الدلال مع ابن اختى والذى اقول له شيئا مشابه ان البنت جارتى تحبه و هايجة عليه و نفسها تنام معاه و سرعان ما يختلى بها و ياخذها الى السرير يعريها و يفشخها و يمارس معها الجنس وانا ادخل عليهم بحجة الاطمئنان على راحة البنت و إشباع شهوتها و أتدخل بتعليمها او تعليمه طريقة او فعل الذ فى ممارسة الجنس ، و بهذا اصبحت انا غارقة عقلى وقلبى وجسدى و حياتى فى ممارسة الجنس مع المراهقين والمراهقات حولى بلا نهاية