اولا القصه دي قصه حقيقه تحكيها بالتفاصيل بس هغير الاسماء انا دي اول كتابه ليا علي المنتدي انا متابعه من المنتدي القديم ف حبيت اجرب واكتب حاجه ي ريت تعجب الناس طولت عليكم نبدا
الجزء الاول
اولا هعرفكم بنفسي انا عامر عندي ٢٣ سنه القصه بتاعتي بدأت وانا عندي ١٧سنه ابطال القصه هتعرفوهم واحد واحد من خلال القصه عائلتي بتتكون من انا و ماما و بابا و اختي الكبيره و دول ملهمش دور ف القصه دلوقت طبعا أنا زي اي شاب ف السن ده بيحب بتعرف علي الحجات الجديده و طبعا طول الوقت قاعد علي النت ف كونت عامل اكونت فيك بدخل اكلم بيه بنت الجيران و دي بقا الحب كله جسم ولا ملكه جمال عود فرنساوي عليها طيز توقف اتخن زي ف مصر ولا بزازها يلهوي عليهم و علي الملبن و طبعا كنت يشوفها و هي بلبس البيت بحكم اننا جران و يعتبر متربيين مع بعض و مش بتكون لابسه برا و تلاقي بزازها بيهزوا كدا سعات كنت بحس انها بتتعمد توطي قدامي و تفرجني طيزها و سعات تتموحن عليا و تتكلم بشرمطه طبعا مكنتش لسا عارف حاجه عن الجنس ف الوقت ده لاكن مع الوقت فهمت و بدات افهم حجات كتير مكانتش واضحه قبل كدا بنت الجيران دي اسمها قمر و هي فعلا قمر أسرتها بتتكون من امها نيهال و دي بقا حاجه كدا كيرفي من الي قلبك يحبها و دي ليها دور كبير في القصه بتاعتنا المهم و اختها الكبيره منال دي عندها وقتها ٢٥ سنه خريجه هندسه اتجوزت و انطلقت علشان مكنتش بتخلف كان عندها تشوه ف المبيض و دي بقا نسخه من نيهال بس علي انضف شويه جسمها مظبوط ظيزها مدوره و بزازها مدورين و بتلبس علطول بديهات من غير برا و بتكون الحلمه باينه 😋بتاعي بيقف احتراما ل البزاز دي الايام كانت ماشيه كويس و بروح دروسي و برجع و بدأت اتعرف علي الجنس واحده واحده و طبعا كنت بتفرج علي افلام سكس مع اصحابي و حبيت فعلا الي هما بيعملوا ف الافلام و كان نفسي اجرب زي اي شاب كنت وقتها ف تانيه ثانوي و سلوي كانت قدي و معايا ف كل الدروس بعد م اتعرفت علي الجنس بدأت أفكر ازاي انيك سلوي بنت الجران قلت فكره روحت عملت اكونت فيك علي الفيسبوك و دخلت يعتلها أد قبلته و كلمتها علي اساس ان انا بنت و بدانا نتكلم كلام عادي جدا و طبعا نظراتي مكانتش بتفارقها طول م هي قاعده معايا ف الدرس أو ماشيه ف الشارع و بقينا أصحاب جدا و بقت بتكلمني كل يوم و انا اكلمها و اسال عليها و طبعا كان الي فهمني بقا ف الجنس البروفيسور بتاعي صاحبي عمرو و دا بقا كان شبح ف نفسه كدا كان بيكلم بنات ب عدد شعر راسي و رأسه و راسك انتا كمان يلي بتقرا القصه انا بعد م اتكلمت كتير معاها و بدأت تحكيلي عن نفسها و اتعمق زياده بس مش شايف نتيجه رحت ل عمرو و حكيت الموضوع كله قلي سبلي للموضوع ده وانا هتصرف فيه قلتله ازاي قلي اتقل و هتعرف بس المهم متكسفناش بس و تطلع مبتعرفش
قلتله عيب عليك اخوك جامد برضه طبعا عمرو بدأ يتحرك كلمه واحده من الشراميط الي معاه جابتله حبابه فياجرا بس من الي بتهيج الحريم ادهالي و قلي ف كبايه عصير البت هتبقي زي الملبن ف ايدك خليك فاكر الجمايل دي قلتله مردودالك ي شق روحت بيتنا و بدأت أفكر ازاي احطلها الفياجرا ف العصير و يكون البيت فاضي علشان اعرف انيكها بدأت أرتب للموضوع و لاقيت فرصه جاتلي علي طبق من ذهب ابن خالتي هيتجوز ف البلد و امي و ابويا و اختي رايحين الفرح قلت يبقا انا اتحجج ب اي حاجه المهم اني مرحش معاهم و بالفعل عدي يومين و جه يوم السفر اتحججت أن عندي دروس و مذاكره كتير و مش هقدر اجي بعد ساعتين من الإقناع قالولي ماشي و طبعا كدا اول جزي من الخطه نجح فاضل النص التاني دخلت علي الفيس و بعتلها أن انا عايز اعترفلها ب حاجه قلتلها انا عامر جاركم و بحبك و مكنتش عارف اكلمك ازاي ف فكرت ف الحساب ده أن يكون وسيله تقربني منك
سلوي : ازاي انت ازاي تعمل كدا ازاي تكدب عليا ليه ي عامر
انا : طب اعمل اي انا عارف أن غلطان طب ممكن تيجي البيت و انا افهمك عملت كدا ليه و في حجات كتير عايز اقلك عليها
سلوي : اجي البيت ازاي وانتا لوحدك و اهلك سافروا
انا : لا اختي هنا مسافرتش بس هي نائمه يعني تقدري تيجي عادي
سلوي : انا هاجي بس مش علشان افهم علشان هزعلك علي الحركه الي عملتها دي سلام
انا : قلتلها تعالي بس و بعدين نتكلم
قمت حطيت مخده علي سرير اختي و عطيتها علشان لو قالت تتأكد أنها هنا ولا لاء طبعا ٥ دقائق و لاقيتها جات بترنج بتاع البيت و دار الحوار بالشكل ده
سلوي : بص انا عايز افهم كل حاجه دلوقت و ليه عملت كدا
انا : بصي ي سلوي انا هعملك عصير و انا كمان علشان تروقي و افهمك كل الي عايزاه
سلوي : بلا عصير بلا زفت انا مش عايزه اشرب حاجه انا عايزه اعرف دلوقت لي عملت كدا
انا :قلتلها وطي صوتك علشان اختي نائمه مش عايزها تصحي و قلتلك هزفت اعمل حاجه نشربها علشان اقدر احكي
سلوي :ماشي ي عامر
رحت المطبخ و طبعا كنت محضر العصير و حطيت الفياجرا فيه و روحت اديتها العصير و قلتلها هروح الحمام و اجي قلت علي م تستوي قعدت ف الحمام ربع ساعه طلعت من الحمام لاقيتها عرقانه جامد و بتاخد نفسها بصوت عالي قلتلها مالك
سلوي :انا كويسه اقعد بقا احكيلي انتا عملت كدا ليه
انا :حاضر ي سلوي هحكيلك كل حاجه
و بدأت طبعا اهبد ف حجات كدا بس كنت مقنع و أن انا بحبها و الشغل ده و بدأت وانا بتكلم اقرب منها لغايط م لزقت ف فخادها و انا بتكلم
قومت نازل ع شفايفها بوس ومص بكل الطرق من حلاوتهم وايدي لافه حوالين رقبتها بلعب ف شعرها وماسك حلمة ودنها بين صوابعي بضغط عليها وسلوي جسمها كان خلاص ساب ع الاخر من البوس بس قومت نزلت ايدي ع سترة الترنج فتحت السوسته كانت لابسه برا لونها اسود ع جسمها الابيض قومت مقرب من ودنها وقايلها انتي بتاعتي لوحدي وقومت ماسك بزازها من فوق البرا ادعكهم يمين وشمال ومن جمالهم بقيت بضربها عليهم بشويش خالص ع متتوجعش من ايدي وقومت مدخل ايدي تحت ضهرها فكيت البرا لاقيت بزازها اتنطرت من ضغط البرا عليهم قلعتها البرا خالص ونزلت عليهم ببوقي مص ورضاعه فيهم بكل قوتي من هيجاني عليهم شيلتها وهي حاضنه رقبتي ودخلت بيها اوضة النوم ونزلتها ع السرير ع ضهرها وقومت مقلعها سترة الترنج وبعده نزلت البنطلون بتاعها لاقيت الاندر اسود بردو وشفاف ومبين كسها كملت مص فيهم ورضاعه ومسيبتش حته فيهم غير ما بوستها وايدي مشيت عليها وسلوي سايحه خالص... نزلت ايدي ع كسها فوق الاندر وبقيت بحرك صوابعي براحه ع شفرات كسها وادخل الاندر جوا كسها بصوباعي وسلوي تتأوووه من الهيجان وزودت سرعة ايدي ع كسها اكتر وانا برضع ف بزازها لحد ما لاقيت ايدي غرقت عسل من كسها وبدأت تتشنج وتجيب شهوتها ع ايدي وهي لابسه الاندر سيبتها لحد ما تهدي خالص ونفسها يتظبط و لاقيت الي ورايا بتقول انتوا بتعملوا اي ..........
هنا ينتهي الجزي الاول اشوفكم علي خير ف الجزء التاني لو لاقيت في تفاعل علي الجزء ده
الجزء الاول
اولا هعرفكم بنفسي انا عامر عندي ٢٣ سنه القصه بتاعتي بدأت وانا عندي ١٧سنه ابطال القصه هتعرفوهم واحد واحد من خلال القصه عائلتي بتتكون من انا و ماما و بابا و اختي الكبيره و دول ملهمش دور ف القصه دلوقت طبعا أنا زي اي شاب ف السن ده بيحب بتعرف علي الحجات الجديده و طبعا طول الوقت قاعد علي النت ف كونت عامل اكونت فيك بدخل اكلم بيه بنت الجيران و دي بقا الحب كله جسم ولا ملكه جمال عود فرنساوي عليها طيز توقف اتخن زي ف مصر ولا بزازها يلهوي عليهم و علي الملبن و طبعا كنت يشوفها و هي بلبس البيت بحكم اننا جران و يعتبر متربيين مع بعض و مش بتكون لابسه برا و تلاقي بزازها بيهزوا كدا سعات كنت بحس انها بتتعمد توطي قدامي و تفرجني طيزها و سعات تتموحن عليا و تتكلم بشرمطه طبعا مكنتش لسا عارف حاجه عن الجنس ف الوقت ده لاكن مع الوقت فهمت و بدات افهم حجات كتير مكانتش واضحه قبل كدا بنت الجيران دي اسمها قمر و هي فعلا قمر أسرتها بتتكون من امها نيهال و دي بقا حاجه كدا كيرفي من الي قلبك يحبها و دي ليها دور كبير في القصه بتاعتنا المهم و اختها الكبيره منال دي عندها وقتها ٢٥ سنه خريجه هندسه اتجوزت و انطلقت علشان مكنتش بتخلف كان عندها تشوه ف المبيض و دي بقا نسخه من نيهال بس علي انضف شويه جسمها مظبوط ظيزها مدوره و بزازها مدورين و بتلبس علطول بديهات من غير برا و بتكون الحلمه باينه 😋بتاعي بيقف احتراما ل البزاز دي الايام كانت ماشيه كويس و بروح دروسي و برجع و بدأت اتعرف علي الجنس واحده واحده و طبعا كنت بتفرج علي افلام سكس مع اصحابي و حبيت فعلا الي هما بيعملوا ف الافلام و كان نفسي اجرب زي اي شاب كنت وقتها ف تانيه ثانوي و سلوي كانت قدي و معايا ف كل الدروس بعد م اتعرفت علي الجنس بدأت أفكر ازاي انيك سلوي بنت الجران قلت فكره روحت عملت اكونت فيك علي الفيسبوك و دخلت يعتلها أد قبلته و كلمتها علي اساس ان انا بنت و بدانا نتكلم كلام عادي جدا و طبعا نظراتي مكانتش بتفارقها طول م هي قاعده معايا ف الدرس أو ماشيه ف الشارع و بقينا أصحاب جدا و بقت بتكلمني كل يوم و انا اكلمها و اسال عليها و طبعا كان الي فهمني بقا ف الجنس البروفيسور بتاعي صاحبي عمرو و دا بقا كان شبح ف نفسه كدا كان بيكلم بنات ب عدد شعر راسي و رأسه و راسك انتا كمان يلي بتقرا القصه انا بعد م اتكلمت كتير معاها و بدأت تحكيلي عن نفسها و اتعمق زياده بس مش شايف نتيجه رحت ل عمرو و حكيت الموضوع كله قلي سبلي للموضوع ده وانا هتصرف فيه قلتله ازاي قلي اتقل و هتعرف بس المهم متكسفناش بس و تطلع مبتعرفش
قلتله عيب عليك اخوك جامد برضه طبعا عمرو بدأ يتحرك كلمه واحده من الشراميط الي معاه جابتله حبابه فياجرا بس من الي بتهيج الحريم ادهالي و قلي ف كبايه عصير البت هتبقي زي الملبن ف ايدك خليك فاكر الجمايل دي قلتله مردودالك ي شق روحت بيتنا و بدأت أفكر ازاي احطلها الفياجرا ف العصير و يكون البيت فاضي علشان اعرف انيكها بدأت أرتب للموضوع و لاقيت فرصه جاتلي علي طبق من ذهب ابن خالتي هيتجوز ف البلد و امي و ابويا و اختي رايحين الفرح قلت يبقا انا اتحجج ب اي حاجه المهم اني مرحش معاهم و بالفعل عدي يومين و جه يوم السفر اتحججت أن عندي دروس و مذاكره كتير و مش هقدر اجي بعد ساعتين من الإقناع قالولي ماشي و طبعا كدا اول جزي من الخطه نجح فاضل النص التاني دخلت علي الفيس و بعتلها أن انا عايز اعترفلها ب حاجه قلتلها انا عامر جاركم و بحبك و مكنتش عارف اكلمك ازاي ف فكرت ف الحساب ده أن يكون وسيله تقربني منك
سلوي : ازاي انت ازاي تعمل كدا ازاي تكدب عليا ليه ي عامر
انا : طب اعمل اي انا عارف أن غلطان طب ممكن تيجي البيت و انا افهمك عملت كدا ليه و في حجات كتير عايز اقلك عليها
سلوي : اجي البيت ازاي وانتا لوحدك و اهلك سافروا
انا : لا اختي هنا مسافرتش بس هي نائمه يعني تقدري تيجي عادي
سلوي : انا هاجي بس مش علشان افهم علشان هزعلك علي الحركه الي عملتها دي سلام
انا : قلتلها تعالي بس و بعدين نتكلم
قمت حطيت مخده علي سرير اختي و عطيتها علشان لو قالت تتأكد أنها هنا ولا لاء طبعا ٥ دقائق و لاقيتها جات بترنج بتاع البيت و دار الحوار بالشكل ده
سلوي : بص انا عايز افهم كل حاجه دلوقت و ليه عملت كدا
انا : بصي ي سلوي انا هعملك عصير و انا كمان علشان تروقي و افهمك كل الي عايزاه
سلوي : بلا عصير بلا زفت انا مش عايزه اشرب حاجه انا عايزه اعرف دلوقت لي عملت كدا
انا :قلتلها وطي صوتك علشان اختي نائمه مش عايزها تصحي و قلتلك هزفت اعمل حاجه نشربها علشان اقدر احكي
سلوي :ماشي ي عامر
رحت المطبخ و طبعا كنت محضر العصير و حطيت الفياجرا فيه و روحت اديتها العصير و قلتلها هروح الحمام و اجي قلت علي م تستوي قعدت ف الحمام ربع ساعه طلعت من الحمام لاقيتها عرقانه جامد و بتاخد نفسها بصوت عالي قلتلها مالك
سلوي :انا كويسه اقعد بقا احكيلي انتا عملت كدا ليه
انا :حاضر ي سلوي هحكيلك كل حاجه
و بدأت طبعا اهبد ف حجات كدا بس كنت مقنع و أن انا بحبها و الشغل ده و بدأت وانا بتكلم اقرب منها لغايط م لزقت ف فخادها و انا بتكلم
قومت نازل ع شفايفها بوس ومص بكل الطرق من حلاوتهم وايدي لافه حوالين رقبتها بلعب ف شعرها وماسك حلمة ودنها بين صوابعي بضغط عليها وسلوي جسمها كان خلاص ساب ع الاخر من البوس بس قومت نزلت ايدي ع سترة الترنج فتحت السوسته كانت لابسه برا لونها اسود ع جسمها الابيض قومت مقرب من ودنها وقايلها انتي بتاعتي لوحدي وقومت ماسك بزازها من فوق البرا ادعكهم يمين وشمال ومن جمالهم بقيت بضربها عليهم بشويش خالص ع متتوجعش من ايدي وقومت مدخل ايدي تحت ضهرها فكيت البرا لاقيت بزازها اتنطرت من ضغط البرا عليهم قلعتها البرا خالص ونزلت عليهم ببوقي مص ورضاعه فيهم بكل قوتي من هيجاني عليهم شيلتها وهي حاضنه رقبتي ودخلت بيها اوضة النوم ونزلتها ع السرير ع ضهرها وقومت مقلعها سترة الترنج وبعده نزلت البنطلون بتاعها لاقيت الاندر اسود بردو وشفاف ومبين كسها كملت مص فيهم ورضاعه ومسيبتش حته فيهم غير ما بوستها وايدي مشيت عليها وسلوي سايحه خالص... نزلت ايدي ع كسها فوق الاندر وبقيت بحرك صوابعي براحه ع شفرات كسها وادخل الاندر جوا كسها بصوباعي وسلوي تتأوووه من الهيجان وزودت سرعة ايدي ع كسها اكتر وانا برضع ف بزازها لحد ما لاقيت ايدي غرقت عسل من كسها وبدأت تتشنج وتجيب شهوتها ع ايدي وهي لابسه الاندر سيبتها لحد ما تهدي خالص ونفسها يتظبط و لاقيت الي ورايا بتقول انتوا بتعملوا اي ..........
هنا ينتهي الجزي الاول اشوفكم علي خير ف الجزء التاني لو لاقيت في تفاعل علي الجزء ده
