- إنضم
- 20 أبريل 2022
- المشاركات
- 1
- مستوى التفاعل
- 2
- نقاط
- 0
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- ألمانيا
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
أنا اسمي محمد عمري ٣٦ سنة و عمري مرتي ٣٥
البداية كانت من لما كان عمري ٨ سنوات بالمسبح مع ابن الجيران علي عمره ١٦ سنة اغتصبني ... طبعا أول مرة كنت بصدمة و توجعت كتير لما فوتي ياه بعدين عملي مساج و عطاني شكولا و صار كل يوم ينيكني لمدة سنتين أو أكثر شوي لحتى راح على الجيش... بس راح على الجيش أنا كنت عمري عشر سنين بس خبرة نحن و شرموطة طبعا ظليت شي ٦ أشهر أنطر علي كل ما يجي من الجيش إجازة ليشبعني و هو قالي إنو في واحد صاحبه في يمارس معي بغيابه بس صاحبو كان عمره ٢٠ سنة و كان أكثر سالب من موجب و كان لازم نيكو لينيكني استمريت مع صاحبه غسان سنتين كل يومين ثلاثة نتقابل ... بعدين ما عد بلشت الهرمونات تلعب عندي و ماعد في اقدر صار بدي كل يوم نيك و انتاك و عملت شلة أصدقاء أحيانا ٥ سوا نتنايك ...
و طبعا كنت أنا دائما جاهز و ما بشبع لا من قدام ولا من وراء لحتى مرة نفضح أمرنا و كل الحارة عرفت انو كنت أنا و الشباب عم دخن و نتنايك و إنو أنا كنت الشرموطة الرئيسية و أهلي كمان عرفوا طبعا بعد الفضيحة أهلي أخذنوني و هاجروا في على ألمانيا كان عمري بال ١٦ هونيك بعد الصدمة و ضغط الأهل ما عدت انتاك بس طبعا دائما كنت بدي و طبعا كنت صاحب بنات و ينيك بس الواحدة منهم تحط ايدها على طيزي يجي ضهري معي .. لحد ما تخرجت من الجامعة و أهلي لقولي عروس من لبنان سالي مثل القمر طيوبة و حلوة و مرحة و فورا بتنحب ...
طبعا أول ٣ سنين كنا نموت ببعض و كل يوم نتنايك بال ٥ و ٧ مرات ..
هي أكثر من مرة كانت تقولي انو شافت على اللابتوب بالبرواوزر اني كنت فاتح على بورنا و إنو هونيك صور شباب و ايورا و شباب عم تنيك بعض ...
أنا كنت قول إنو ما بدي خونها حتى مع الصور و مشان هيك عم بحلب على شباب ... هي كانت زكية و حاسة بالموضوع و بالأخص إنو لما بطول ليجي معي ضهري هي بتبلش تلعب بطيزي حتى من دون ما تدحشلي بيجي معي ...
صارت تسألني و تقولي:" ليه هيك ؟ "
أنا مرة صارحتها إنو لما كنت صغير جاري اغتصبني كم مرة و لهيك بتهيج لما حدا بيلمس طيزي سألتني عن اسمو مرة و نحنا عم نتنايك صارت تلعب لي بطيزي و قالت لي : " هيك مبسوط .. بتحب و انت عم تنيكني اني لاعبك أنا صرت اتأوه و نمحنت و صرت حرك طيزي بجنان..
و هي صارت تلعبي بطيزي و اصبعنها عم تفوتها صرت اتأوه و قلها : فوتيها ، دحشيها ، طفي ناري و محنتي ... "
سألتني مرتي " بدك ياني نيكاك باصبعتي"
أنا بلا تفكير قولت لها :" أي بدي انتاك ، صرلي زمان ما شبعت الزب .. "
قالت لي :"بدك جارك ينيكك"
قالت لها :"بدي علي هلأ وراي و أنا عم نيكك ينيكني "
هي كانت مصدومة بكلامي بس دحشتلي ابصبعتها... و انا كل ما هجت أكثر .. صرنا دائما نحكي عن علي و كيف كان ينيكني و قررت إنو بس ننزل على لبنان اجتمع بعلي و خليه ينيكني قدام مرتي و ينيكها قدامي ...
و للقصة تتمة
البداية كانت من لما كان عمري ٨ سنوات بالمسبح مع ابن الجيران علي عمره ١٦ سنة اغتصبني ... طبعا أول مرة كنت بصدمة و توجعت كتير لما فوتي ياه بعدين عملي مساج و عطاني شكولا و صار كل يوم ينيكني لمدة سنتين أو أكثر شوي لحتى راح على الجيش... بس راح على الجيش أنا كنت عمري عشر سنين بس خبرة نحن و شرموطة طبعا ظليت شي ٦ أشهر أنطر علي كل ما يجي من الجيش إجازة ليشبعني و هو قالي إنو في واحد صاحبه في يمارس معي بغيابه بس صاحبو كان عمره ٢٠ سنة و كان أكثر سالب من موجب و كان لازم نيكو لينيكني استمريت مع صاحبه غسان سنتين كل يومين ثلاثة نتقابل ... بعدين ما عد بلشت الهرمونات تلعب عندي و ماعد في اقدر صار بدي كل يوم نيك و انتاك و عملت شلة أصدقاء أحيانا ٥ سوا نتنايك ...
و طبعا كنت أنا دائما جاهز و ما بشبع لا من قدام ولا من وراء لحتى مرة نفضح أمرنا و كل الحارة عرفت انو كنت أنا و الشباب عم دخن و نتنايك و إنو أنا كنت الشرموطة الرئيسية و أهلي كمان عرفوا طبعا بعد الفضيحة أهلي أخذنوني و هاجروا في على ألمانيا كان عمري بال ١٦ هونيك بعد الصدمة و ضغط الأهل ما عدت انتاك بس طبعا دائما كنت بدي و طبعا كنت صاحب بنات و ينيك بس الواحدة منهم تحط ايدها على طيزي يجي ضهري معي .. لحد ما تخرجت من الجامعة و أهلي لقولي عروس من لبنان سالي مثل القمر طيوبة و حلوة و مرحة و فورا بتنحب ...
طبعا أول ٣ سنين كنا نموت ببعض و كل يوم نتنايك بال ٥ و ٧ مرات ..
هي أكثر من مرة كانت تقولي انو شافت على اللابتوب بالبرواوزر اني كنت فاتح على بورنا و إنو هونيك صور شباب و ايورا و شباب عم تنيك بعض ...
أنا كنت قول إنو ما بدي خونها حتى مع الصور و مشان هيك عم بحلب على شباب ... هي كانت زكية و حاسة بالموضوع و بالأخص إنو لما بطول ليجي معي ضهري هي بتبلش تلعب بطيزي حتى من دون ما تدحشلي بيجي معي ...
صارت تسألني و تقولي:" ليه هيك ؟ "
أنا مرة صارحتها إنو لما كنت صغير جاري اغتصبني كم مرة و لهيك بتهيج لما حدا بيلمس طيزي سألتني عن اسمو مرة و نحنا عم نتنايك صارت تلعب لي بطيزي و قالت لي : " هيك مبسوط .. بتحب و انت عم تنيكني اني لاعبك أنا صرت اتأوه و نمحنت و صرت حرك طيزي بجنان..
و هي صارت تلعبي بطيزي و اصبعنها عم تفوتها صرت اتأوه و قلها : فوتيها ، دحشيها ، طفي ناري و محنتي ... "
سألتني مرتي " بدك ياني نيكاك باصبعتي"
أنا بلا تفكير قولت لها :" أي بدي انتاك ، صرلي زمان ما شبعت الزب .. "
قالت لي :"بدك جارك ينيكك"
قالت لها :"بدي علي هلأ وراي و أنا عم نيكك ينيكني "
هي كانت مصدومة بكلامي بس دحشتلي ابصبعتها... و انا كل ما هجت أكثر .. صرنا دائما نحكي عن علي و كيف كان ينيكني و قررت إنو بس ننزل على لبنان اجتمع بعلي و خليه ينيكني قدام مرتي و ينيكها قدامي ...
و للقصة تتمة