NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Xxx_9

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
16 ديسمبر 2022
المشاركات
6
مستوى التفاعل
28
نقاط
176
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
ثنائي الميل
ممكن نقول إسمي أحمد و ده الإسم و الحاجة الوحيده اللي هتبقي كذب ، أنا عندي ٢٥ سنة جسمي مش رياضي بس متناسق و طولي ١٨٠ و زبي ١٩ سم.
أول صاحب بجد ليا في حياتي كان و انا في إبتدائي و إسمه مصطفي كنا في رابعة و كنا دايما بنذاكر عنده يا عندي في البيت بس أكتر الوقت عنده لإن أهله كانوا بيبقوا عايزين كدا، أمه إسمها ريهام كان في الوقت ده عندها حوالي ٣٤ سنة تقريبا كانت قصيرة لدرجة إني كنت في طولها و انا كنت أطول من مصطفي بكتير أوي و أبوه كان أطول من حاجه بسيطه أوي المهم أم مصطفي ده كانت جامدة أويييييييييي بطل بس انا كنت عبيط و فاكرها طخينة ساعتها ،هي بيضة كدا و ملبن صدرها كبير و تشوف الفرق بين بزازها رهيب و طيزها كبيرة أوي و طرية أوي عمري ما شوفت طيز بتتهز بالمنظر ده و علي كدا كله مشدود و هي مربربة شوية بردوا بس بطاااااااية من الآخر.
الراجل المعرص أبو مصطفي كان بيتعمد يبوس و يقفش قدامي و اللي هو مش بوسة كدا تخاطيفي و لا يحك فيها مثلا لا مص شفايف و ممكن يروح ضاربها علي طيزها و يقفش في طيزها ولا صدرها عادي قدامي بس مش قدام مصطفي و هي الشرموطة علي طول لابسه قميص نوم قصير و روب ، فضل الحوار ماشي كدا لحد إعدادي و بدأت أفهم بقي و بدأت أهيج علي اللي بشوفة المهم في تالته إعدادي كدا بعد الدرس في بيت مصطفي بنقعد نذاكر شوية ،المهم أبوه المعرص بعته يجيب سجاير و انا كنت عايز أنزل معاه بس أبوه قالي خليك ملهاش لازمه و تتعب نفسك ،أنا حسيت الحوار في إنا فقعدت الصراحة عشان عارفة راجل معرص، الولا الخول نزل و انا قاعد في الصالة و باب المطبخ في وش السفرة اللي انا قاعد عليها و انا كنت باصص علي طيز ريهام و جوزها واقف معاها بس كان عادي يعني و كان بيقولها حاجة بس موطي صوته خالص و مرة واحده ألاقيه رافع الروب و القميص و نازل تقفيش في طيزها و هي طبعا ولا لابسه كلوت ولا حاجه و ده كانت أول مرة أشوف فيها طيز علي الطبيعة و أحلي طيز لحد دلوقتي أشوفها ، أنا مقدرتش كنت بموت من المنظر، قعدت أحك في زوبري من علي البنطلون لحد ما جبتهم في البوكسر و ساعتها أصلا حوار ضرب العشرة ده كنت عارفه من قريب ،المهم لاقيت المعرص باصصلي و انا باين علي مفرهض و عرقان و رايح قايلها حاجه مسمعتهاش و هي راحت راقعه ضحكه شرموطة بنت متناكه، المهم من ساعاتها بدأت أحك فيها بسبب و من غير سبب و هي تبقي قاعده عادي خالص إن إيديها تبقي بين فيخادي و علي صدري و قدام المعرص بتاعها عادي بس عمر ما حاجة كانت بتحصل قدام مصطفي، بعدها بقت حاجات زي كدا تحصل كتير و بقيت بجبهم في بيت مصطفي أكتر من بيتي ، المهم الحوار فضل مكمل كل ده لحد ثانوي و انا بدأت أتعمد إني ألبس سويت بانتس ضيق لما أرحلهم اللي قماشته ناعمة ده عشان أبين زوبري و ساعاتها كان زوبري بقي كبير و طخين فشخ و ده كان بيجن مصطفي الخول كان بيضحك عليا لما يشوفة ، ما انا و مصطفي كنا بنتمرن سباحة مع بعض و إحنا صغيرين فكان عادي نغير مع بعض في أوضتة و لا أوضتي و لا حتي في النادي و انا مصطفي بالنسبالى كان أخويا الصغير مع إنه في سني ،بس هو شكلة كان صغير أوي و قصير أوي هو دلوقتي طوله ١٦٣ أصلا و أبيضاني أوي مفهوش شعرايه و جسمه حلو يعني مش طخين ولا رفيع بس للأمانة طيزه حلوه تحسها طيز ست أصلا بس انا مكنتش بحب أركز معاها ،المهم في الوقت ده انا كنت شاكك إن مصطفي مبلغش أصلا ،بتاعة صغير فشخ و اقعد أتكلم معاه في النيك و السكس و هو ولا هنا يسمع بس و مش بحسه بيهيج الخول ،المهم كان عندنا بطولة في الصيف ابع النادي فكنا بنروح كل يوم لحد ميعاد البطولة و النادي قريب منه وانا كنت عزلت و سكنت بعيد شوية و انا بايت عنده و نفس حوارات الشرمطة دايره من أبوه المعرص و أمه الشرموطة ،المهم الموضوع بدأ يتطور بقيت ألاقي أمه في المطبخ أتلكك عشان أدخل أشرب مايه مثلا اساعدها في حاجه أي شرمطة و خلاص، و أقعد أحكها في الرايحه و الجايه و هي بقمصان النوم القصيرة و الروب ،و في مره كنت هموت مش قادر أمسك نفسي ، و انا بحك إتغاشمت و فضلت واقف وراها و الصهد طالع مني و انا لازق فيها كن ورا و هي راسها عند صدري ، و قعدت أحك أحك و هي ساكته مش بتطلع صوت خالص ولا بتتحرك جيت رفعت الروب و مسكت طيزها قامت جرت و طلعت، أنا خوفت شوية الصراحة و فضلت قاعد في الصالة مدخلتش أنام مع مصطفي ، و شوية هي جاتلي برا قالتلي أنت لسه منمتش كل ده ليه ،قولتلها مش جايلي نوم خالص ، راحت حاطه إيدها علي بتاعي و بيساني من خدي بوسه دماااااار حاسس لسانها علي خدي و سخونية شفايفها و راحت قايلالي لأ لازم تدخل تنام عشان التمرين الصبح و دخلت و سابتني ،و انا مش قادر بموت هيجان نييييييك ،المهم دخلت الأوضة نمت جنب مصطفي و هو خول كدا علي طول نايم علي بطنه و احنا كنا بنام بالبوكسرات كدا كدا فقلعت و زبي مش عايز ينام ولا يسيبني أنام ، المهم بكل تلاقيئة و من غير تفكير نهائي مرة واحدة لقيت نفسي بنزل بوكسر مصطفي و نايم فوقيه حاطط زوبري بين طيازه و بحك فوق و تحت و مش قادر علي آخري و حاولت أحط زوبري في خرم طيزه بس كان مستحيل ففضلت أحك أحك لحد ما جبتهم علي طيزه و لبسته البوكسر و نمت ، تاني يوم بنصحي بدري المنبه رن و علي مصطفي هو اللي بيصحي الأول و يصحيني ،أنا صحيت زوبري واقف زي كل يوم ، المهم انا كنت خايف فشخ من اللي حصل بليل و مش عارف الخول إزاي مصحاش و لا كان صاحي و عاجبه ولا خايف ولا مش فاهم و لا إيه ،المهم مصطفي بينادي عليا عشان أصحي صحيت لاقيته باصص علي زوبري ،قولتله مالك ،قالي مليش يا قلبي بلبونه كدا هو كان خول و كل حاجه بس شكلا يعني كلامه كان عادي معايا في الطبيعي مش كدا ،قولتله أموت فيكي و أنتي رايقة ،ضحك ضحكة شرموطة كدا و قالي ،طيب نقوم و لا ماما لازم تدخل علينا زي كل يوم و تشوف زوبرك اللي انت مش عارف تلمه ده ...............

لو حابين أكمل قولولي
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: سامي الاسكندراني, كاكا رواند33, فريد الوحش و 22 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ممكن نقول إسمي أحمد و ده الإسم و الحاجة الوحيده اللي هتبقي كذب ، أنا عندي ٢٥ سنة جسمي مش رياضي بس متناسق و طولي ١٨٠ و زبي ١٩ سم.
أول صاحب بجد ليا في حياتي كان و انا في إبتدائي و إسمه مصطفي كنا في رابعة و كنا دايما بنذاكر عنده يا عندي في البيت بس أكتر الوقت عنده لإن أهله كانوا بيبقوا عايزين كدا، أمه إسمها ريهام كان في الوقت ده عندها حوالي ٣٤ سنة تقريبا كانت قصيرة لدرجة إني كنت في طولها و انا كنت أطول من مصطفي بكتير أوي و أبوه كان أطول من حاجه بسيطه أوي المهم أم مصطفي ده كانت جامدة أويييييييييي بطل بس انا كنت عبيط و فاكرها طخينة ساعتها ،هي بيضة كدا و ملبن صدرها كبير و تشوف الفرق بين بزازها رهيب و طيزها كبيرة أوي و طرية أوي عمري ما شوفت طيز بتتهز بالمنظر ده و علي كدا كله مشدود و هي مربربة شوية بردوا بس بطاااااااية من الآخر.
الراجل المعرص أبو مصطفي كان بيتعمد يبوس و يقفش قدامي و اللي هو مش بوسة كدا تخاطيفي و لا يحك فيها مثلا لا مص شفايف و ممكن يروح ضاربها علي طيزها و يقفش في طيزها ولا صدرها عادي قدامي بس مش قدام مصطفي و هي الشرموطة علي طول لابسه قميص نوم قصير و روب ، فضل الحوار ماشي كدا لحد إعدادي و بدأت أفهم بقي و بدأت أهيج علي اللي بشوفة المهم في تالته إعدادي كدا بعد الدرس في بيت مصطفي بنقعد نذاكر شوية ،المهم أبوه المعرص بعته يجيب سجاير و انا كنت عايز أنزل معاه بس أبوه قالي خليك ملهاش لازمه و تتعب نفسك ،أنا حسيت الحوار في إنا فقعدت الصراحة عشان عارفة راجل معرص، الولا الخول نزل و انا قاعد في الصالة و باب المطبخ في وش السفرة اللي انا قاعد عليها و انا كنت باصص علي طيز ريهام و جوزها واقف معاها بس كان عادي يعني و كان بيقولها حاجة بس موطي صوته خالص و مرة واحده ألاقيه رافع الروب و القميص و نازل تقفيش في طيزها و هي طبعا ولا لابسه كلوت ولا حاجه و ده كانت أول مرة أشوف فيها طيز علي الطبيعة و أحلي طيز لحد دلوقتي أشوفها ، أنا مقدرتش كنت بموت من المنظر، قعدت أحك في زوبري من علي البنطلون لحد ما جبتهم في البوكسر و ساعتها أصلا حوار ضرب العشرة ده كنت عارفه من قريب ،المهم لاقيت المعرص باصصلي و انا باين علي مفرهض و عرقان و رايح قايلها حاجه مسمعتهاش و هي راحت راقعه ضحكه شرموطة بنت متناكه، المهم من ساعاتها بدأت أحك فيها بسبب و من غير سبب و هي تبقي قاعده عادي خالص إن إيديها تبقي بين فيخادي و علي صدري و قدام المعرص بتاعها عادي بس عمر ما حاجة كانت بتحصل قدام مصطفي، بعدها بقت حاجات زي كدا تحصل كتير و بقيت بجبهم في بيت مصطفي أكتر من بيتي ، المهم الحوار فضل مكمل كل ده لحد ثانوي و انا بدأت أتعمد إني ألبس سويت بانتس ضيق لما أرحلهم اللي قماشته ناعمة ده عشان أبين زوبري و ساعاتها كان زوبري بقي كبير و طخين فشخ و ده كان بيجن مصطفي الخول كان بيضحك عليا لما يشوفة ، ما انا و مصطفي كنا بنتمرن سباحة مع بعض و إحنا صغيرين فكان عادي نغير مع بعض في أوضتة و لا أوضتي و لا حتي في النادي و انا مصطفي بالنسبالى كان أخويا الصغير مع إنه في سني ،بس هو شكلة كان صغير أوي و قصير أوي هو دلوقتي طوله ١٦٣ أصلا و أبيضاني أوي مفهوش شعرايه و جسمه حلو يعني مش طخين ولا رفيع بس للأمانة طيزه حلوه تحسها طيز ست أصلا بس انا مكنتش بحب أركز معاها ،المهم في الوقت ده انا كنت شاكك إن مصطفي مبلغش أصلا ،بتاعة صغير فشخ و اقعد أتكلم معاه في النيك و السكس و هو ولا هنا يسمع بس و مش بحسه بيهيج الخول ،المهم كان عندنا بطولة في الصيف ابع النادي فكنا بنروح كل يوم لحد ميعاد البطولة و النادي قريب منه وانا كنت عزلت و سكنت بعيد شوية و انا بايت عنده و نفس حوارات الشرمطة دايره من أبوه المعرص و أمه الشرموطة ،المهم الموضوع بدأ يتطور بقيت ألاقي أمه في المطبخ أتلكك عشان أدخل أشرب مايه مثلا اساعدها في حاجه أي شرمطة و خلاص، و أقعد أحكها في الرايحه و الجايه و هي بقمصان النوم القصيرة و الروب ،و في مره كنت هموت مش قادر أمسك نفسي ، و انا بحك إتغاشمت و فضلت واقف وراها و الصهد طالع مني و انا لازق فيها كن ورا و هي راسها عند صدري ، و قعدت أحك أحك و هي ساكته مش بتطلع صوت خالص ولا بتتحرك جيت رفعت الروب و مسكت طيزها قامت جرت و طلعت، أنا خوفت شوية الصراحة و فضلت قاعد في الصالة مدخلتش أنام مع مصطفي ، و شوية هي جاتلي برا قالتلي أنت لسه منمتش كل ده ليه ،قولتلها مش جايلي نوم خالص ، راحت حاطه إيدها علي بتاعي و بيساني من خدي بوسه دماااااار حاسس لسانها علي خدي و سخونية شفايفها و راحت قايلالي لأ لازم تدخل تنام عشان التمرين الصبح و دخلت و سابتني ،و انا مش قادر بموت هيجان نييييييك ،المهم دخلت الأوضة نمت جنب مصطفي و هو خول كدا علي طول نايم علي بطنه و احنا كنا بنام بالبوكسرات كدا كدا فقلعت و زبي مش عايز ينام ولا يسيبني أنام ، المهم بكل تلاقيئة و من غير تفكير نهائي مرة واحدة لقيت نفسي بنزل بوكسر مصطفي و نايم فوقيه حاطط زوبري بين طيازه و بحك فوق و تحت و مش قادر علي آخري و حاولت أحط زوبري في خرم طيزه بس كان مستحيل ففضلت أحك أحك لحد ما جبتهم علي طيزه و لبسته البوكسر و نمت ، تاني يوم بنصحي بدري المنبه رن و علي مصطفي هو اللي بيصحي الأول و يصحيني ،أنا صحيت زوبري واقف زي كل يوم ، المهم انا كنت خايف فشخ من اللي حصل بليل و مش عارف الخول إزاي مصحاش و لا كان صاحي و عاجبه ولا خايف ولا مش فاهم و لا إيه ،المهم مصطفي بينادي عليا عشان أصحي صحيت لاقيته باصص علي زوبري ،قولتله مالك ،قالي مليش يا قلبي بلبونه كدا هو كان خول و كل حاجه بس شكلا يعني كلامه كان عادي معايا في الطبيعي مش كدا ،قولتله أموت فيكي و أنتي رايقة ،ضحك ضحكة شرموطة كدا و قالي ،طيب نقوم و لا ماما لازم تدخل علينا زي كل يوم و تشوف زوبرك اللي انت مش عارف تلمه ده ...............

لو حابين أكمل قولولي
كمل طبعاً
البداية روعة وشكلها هتسخن جدا
كمل ارجووووك
 
ممكن نقول إسمي أحمد و ده الإسم و الحاجة الوحيده اللي هتبقي كذب ، أنا عندي ٢٥ سنة جسمي مش رياضي بس متناسق و طولي ١٨٠ و زبي ١٩ سم.
أول صاحب بجد ليا في حياتي كان و انا في إبتدائي و إسمه مصطفي كنا في رابعة و كنا دايما بنذاكر عنده يا عندي في البيت بس أكتر الوقت عنده لإن أهله كانوا بيبقوا عايزين كدا، أمه إسمها ريهام كان في الوقت ده عندها حوالي ٣٤ سنة تقريبا كانت قصيرة لدرجة إني كنت في طولها و انا كنت أطول من مصطفي بكتير أوي و أبوه كان أطول من حاجه بسيطه أوي المهم أم مصطفي ده كانت جامدة أويييييييييي بطل بس انا كنت عبيط و فاكرها طخينة ساعتها ،هي بيضة كدا و ملبن صدرها كبير و تشوف الفرق بين بزازها رهيب و طيزها كبيرة أوي و طرية أوي عمري ما شوفت طيز بتتهز بالمنظر ده و علي كدا كله مشدود و هي مربربة شوية بردوا بس بطاااااااية من الآخر.
الراجل المعرص أبو مصطفي كان بيتعمد يبوس و يقفش قدامي و اللي هو مش بوسة كدا تخاطيفي و لا يحك فيها مثلا لا مص شفايف و ممكن يروح ضاربها علي طيزها و يقفش في طيزها ولا صدرها عادي قدامي بس مش قدام مصطفي و هي الشرموطة علي طول لابسه قميص نوم قصير و روب ، فضل الحوار ماشي كدا لحد إعدادي و بدأت أفهم بقي و بدأت أهيج علي اللي بشوفة المهم في تالته إعدادي كدا بعد الدرس في بيت مصطفي بنقعد نذاكر شوية ،المهم أبوه المعرص بعته يجيب سجاير و انا كنت عايز أنزل معاه بس أبوه قالي خليك ملهاش لازمه و تتعب نفسك ،أنا حسيت الحوار في إنا فقعدت الصراحة عشان عارفة راجل معرص، الولا الخول نزل و انا قاعد في الصالة و باب المطبخ في وش السفرة اللي انا قاعد عليها و انا كنت باصص علي طيز ريهام و جوزها واقف معاها بس كان عادي يعني و كان بيقولها حاجة بس موطي صوته خالص و مرة واحده ألاقيه رافع الروب و القميص و نازل تقفيش في طيزها و هي طبعا ولا لابسه كلوت ولا حاجه و ده كانت أول مرة أشوف فيها طيز علي الطبيعة و أحلي طيز لحد دلوقتي أشوفها ، أنا مقدرتش كنت بموت من المنظر، قعدت أحك في زوبري من علي البنطلون لحد ما جبتهم في البوكسر و ساعتها أصلا حوار ضرب العشرة ده كنت عارفه من قريب ،المهم لاقيت المعرص باصصلي و انا باين علي مفرهض و عرقان و رايح قايلها حاجه مسمعتهاش و هي راحت راقعه ضحكه شرموطة بنت متناكه، المهم من ساعاتها بدأت أحك فيها بسبب و من غير سبب و هي تبقي قاعده عادي خالص إن إيديها تبقي بين فيخادي و علي صدري و قدام المعرص بتاعها عادي بس عمر ما حاجة كانت بتحصل قدام مصطفي، بعدها بقت حاجات زي كدا تحصل كتير و بقيت بجبهم في بيت مصطفي أكتر من بيتي ، المهم الحوار فضل مكمل كل ده لحد ثانوي و انا بدأت أتعمد إني ألبس سويت بانتس ضيق لما أرحلهم اللي قماشته ناعمة ده عشان أبين زوبري و ساعاتها كان زوبري بقي كبير و طخين فشخ و ده كان بيجن مصطفي الخول كان بيضحك عليا لما يشوفة ، ما انا و مصطفي كنا بنتمرن سباحة مع بعض و إحنا صغيرين فكان عادي نغير مع بعض في أوضتة و لا أوضتي و لا حتي في النادي و انا مصطفي بالنسبالى كان أخويا الصغير مع إنه في سني ،بس هو شكلة كان صغير أوي و قصير أوي هو دلوقتي طوله ١٦٣ أصلا و أبيضاني أوي مفهوش شعرايه و جسمه حلو يعني مش طخين ولا رفيع بس للأمانة طيزه حلوه تحسها طيز ست أصلا بس انا مكنتش بحب أركز معاها ،المهم في الوقت ده انا كنت شاكك إن مصطفي مبلغش أصلا ،بتاعة صغير فشخ و اقعد أتكلم معاه في النيك و السكس و هو ولا هنا يسمع بس و مش بحسه بيهيج الخول ،المهم كان عندنا بطولة في الصيف ابع النادي فكنا بنروح كل يوم لحد ميعاد البطولة و النادي قريب منه وانا كنت عزلت و سكنت بعيد شوية و انا بايت عنده و نفس حوارات الشرمطة دايره من أبوه المعرص و أمه الشرموطة ،المهم الموضوع بدأ يتطور بقيت ألاقي أمه في المطبخ أتلكك عشان أدخل أشرب مايه مثلا اساعدها في حاجه أي شرمطة و خلاص، و أقعد أحكها في الرايحه و الجايه و هي بقمصان النوم القصيرة و الروب ،و في مره كنت هموت مش قادر أمسك نفسي ، و انا بحك إتغاشمت و فضلت واقف وراها و الصهد طالع مني و انا لازق فيها كن ورا و هي راسها عند صدري ، و قعدت أحك أحك و هي ساكته مش بتطلع صوت خالص ولا بتتحرك جيت رفعت الروب و مسكت طيزها قامت جرت و طلعت، أنا خوفت شوية الصراحة و فضلت قاعد في الصالة مدخلتش أنام مع مصطفي ، و شوية هي جاتلي برا قالتلي أنت لسه منمتش كل ده ليه ،قولتلها مش جايلي نوم خالص ، راحت حاطه إيدها علي بتاعي و بيساني من خدي بوسه دماااااار حاسس لسانها علي خدي و سخونية شفايفها و راحت قايلالي لأ لازم تدخل تنام عشان التمرين الصبح و دخلت و سابتني ،و انا مش قادر بموت هيجان نييييييك ،المهم دخلت الأوضة نمت جنب مصطفي و هو خول كدا علي طول نايم علي بطنه و احنا كنا بنام بالبوكسرات كدا كدا فقلعت و زبي مش عايز ينام ولا يسيبني أنام ، المهم بكل تلاقيئة و من غير تفكير نهائي مرة واحدة لقيت نفسي بنزل بوكسر مصطفي و نايم فوقيه حاطط زوبري بين طيازه و بحك فوق و تحت و مش قادر علي آخري و حاولت أحط زوبري في خرم طيزه بس كان مستحيل ففضلت أحك أحك لحد ما جبتهم علي طيزه و لبسته البوكسر و نمت ، تاني يوم بنصحي بدري المنبه رن و علي مصطفي هو اللي بيصحي الأول و يصحيني ،أنا صحيت زوبري واقف زي كل يوم ، المهم انا كنت خايف فشخ من اللي حصل بليل و مش عارف الخول إزاي مصحاش و لا كان صاحي و عاجبه ولا خايف ولا مش فاهم و لا إيه ،المهم مصطفي بينادي عليا عشان أصحي صحيت لاقيته باصص علي زوبري ،قولتله مالك ،قالي مليش يا قلبي بلبونه كدا هو كان خول و كل حاجه بس شكلا يعني كلامه كان عادي معايا في الطبيعي مش كدا ،قولتله أموت فيكي و أنتي رايقة ،ضحك ضحكة شرموطة كدا و قالي ،طيب نقوم و لا ماما لازم تدخل علينا زي كل يوم و تشوف زوبرك اللي انت مش عارف تلمه ده ...............

لو حابين أكمل قولولي
كمل يا بطل
 
ممكن نقول إسمي أحمد و ده الإسم و الحاجة الوحيده اللي هتبقي كذب ، أنا عندي ٢٥ سنة جسمي مش رياضي بس متناسق و طولي ١٨٠ و زبي ١٩ سم.
أول صاحب بجد ليا في حياتي كان و انا في إبتدائي و إسمه مصطفي كنا في رابعة و كنا دايما بنذاكر عنده يا عندي في البيت بس أكتر الوقت عنده لإن أهله كانوا بيبقوا عايزين كدا، أمه إسمها ريهام كان في الوقت ده عندها حوالي ٣٤ سنة تقريبا كانت قصيرة لدرجة إني كنت في طولها و انا كنت أطول من مصطفي بكتير أوي و أبوه كان أطول من حاجه بسيطه أوي المهم أم مصطفي ده كانت جامدة أويييييييييي بطل بس انا كنت عبيط و فاكرها طخينة ساعتها ،هي بيضة كدا و ملبن صدرها كبير و تشوف الفرق بين بزازها رهيب و طيزها كبيرة أوي و طرية أوي عمري ما شوفت طيز بتتهز بالمنظر ده و علي كدا كله مشدود و هي مربربة شوية بردوا بس بطاااااااية من الآخر.
الراجل المعرص أبو مصطفي كان بيتعمد يبوس و يقفش قدامي و اللي هو مش بوسة كدا تخاطيفي و لا يحك فيها مثلا لا مص شفايف و ممكن يروح ضاربها علي طيزها و يقفش في طيزها ولا صدرها عادي قدامي بس مش قدام مصطفي و هي الشرموطة علي طول لابسه قميص نوم قصير و روب ، فضل الحوار ماشي كدا لحد إعدادي و بدأت أفهم بقي و بدأت أهيج علي اللي بشوفة المهم في تالته إعدادي كدا بعد الدرس في بيت مصطفي بنقعد نذاكر شوية ،المهم أبوه المعرص بعته يجيب سجاير و انا كنت عايز أنزل معاه بس أبوه قالي خليك ملهاش لازمه و تتعب نفسك ،أنا حسيت الحوار في إنا فقعدت الصراحة عشان عارفة راجل معرص، الولا الخول نزل و انا قاعد في الصالة و باب المطبخ في وش السفرة اللي انا قاعد عليها و انا كنت باصص علي طيز ريهام و جوزها واقف معاها بس كان عادي يعني و كان بيقولها حاجة بس موطي صوته خالص و مرة واحده ألاقيه رافع الروب و القميص و نازل تقفيش في طيزها و هي طبعا ولا لابسه كلوت ولا حاجه و ده كانت أول مرة أشوف فيها طيز علي الطبيعة و أحلي طيز لحد دلوقتي أشوفها ، أنا مقدرتش كنت بموت من المنظر، قعدت أحك في زوبري من علي البنطلون لحد ما جبتهم في البوكسر و ساعتها أصلا حوار ضرب العشرة ده كنت عارفه من قريب ،المهم لاقيت المعرص باصصلي و انا باين علي مفرهض و عرقان و رايح قايلها حاجه مسمعتهاش و هي راحت راقعه ضحكه شرموطة بنت متناكه، المهم من ساعاتها بدأت أحك فيها بسبب و من غير سبب و هي تبقي قاعده عادي خالص إن إيديها تبقي بين فيخادي و علي صدري و قدام المعرص بتاعها عادي بس عمر ما حاجة كانت بتحصل قدام مصطفي، بعدها بقت حاجات زي كدا تحصل كتير و بقيت بجبهم في بيت مصطفي أكتر من بيتي ، المهم الحوار فضل مكمل كل ده لحد ثانوي و انا بدأت أتعمد إني ألبس سويت بانتس ضيق لما أرحلهم اللي قماشته ناعمة ده عشان أبين زوبري و ساعاتها كان زوبري بقي كبير و طخين فشخ و ده كان بيجن مصطفي الخول كان بيضحك عليا لما يشوفة ، ما انا و مصطفي كنا بنتمرن سباحة مع بعض و إحنا صغيرين فكان عادي نغير مع بعض في أوضتة و لا أوضتي و لا حتي في النادي و انا مصطفي بالنسبالى كان أخويا الصغير مع إنه في سني ،بس هو شكلة كان صغير أوي و قصير أوي هو دلوقتي طوله ١٦٣ أصلا و أبيضاني أوي مفهوش شعرايه و جسمه حلو يعني مش طخين ولا رفيع بس للأمانة طيزه حلوه تحسها طيز ست أصلا بس انا مكنتش بحب أركز معاها ،المهم في الوقت ده انا كنت شاكك إن مصطفي مبلغش أصلا ،بتاعة صغير فشخ و اقعد أتكلم معاه في النيك و السكس و هو ولا هنا يسمع بس و مش بحسه بيهيج الخول ،المهم كان عندنا بطولة في الصيف ابع النادي فكنا بنروح كل يوم لحد ميعاد البطولة و النادي قريب منه وانا كنت عزلت و سكنت بعيد شوية و انا بايت عنده و نفس حوارات الشرمطة دايره من أبوه المعرص و أمه الشرموطة ،المهم الموضوع بدأ يتطور بقيت ألاقي أمه في المطبخ أتلكك عشان أدخل أشرب مايه مثلا اساعدها في حاجه أي شرمطة و خلاص، و أقعد أحكها في الرايحه و الجايه و هي بقمصان النوم القصيرة و الروب ،و في مره كنت هموت مش قادر أمسك نفسي ، و انا بحك إتغاشمت و فضلت واقف وراها و الصهد طالع مني و انا لازق فيها كن ورا و هي راسها عند صدري ، و قعدت أحك أحك و هي ساكته مش بتطلع صوت خالص ولا بتتحرك جيت رفعت الروب و مسكت طيزها قامت جرت و طلعت، أنا خوفت شوية الصراحة و فضلت قاعد في الصالة مدخلتش أنام مع مصطفي ، و شوية هي جاتلي برا قالتلي أنت لسه منمتش كل ده ليه ،قولتلها مش جايلي نوم خالص ، راحت حاطه إيدها علي بتاعي و بيساني من خدي بوسه دماااااار حاسس لسانها علي خدي و سخونية شفايفها و راحت قايلالي لأ لازم تدخل تنام عشان التمرين الصبح و دخلت و سابتني ،و انا مش قادر بموت هيجان نييييييك ،المهم دخلت الأوضة نمت جنب مصطفي و هو خول كدا علي طول نايم علي بطنه و احنا كنا بنام بالبوكسرات كدا كدا فقلعت و زبي مش عايز ينام ولا يسيبني أنام ، المهم بكل تلاقيئة و من غير تفكير نهائي مرة واحدة لقيت نفسي بنزل بوكسر مصطفي و نايم فوقيه حاطط زوبري بين طيازه و بحك فوق و تحت و مش قادر علي آخري و حاولت أحط زوبري في خرم طيزه بس كان مستحيل ففضلت أحك أحك لحد ما جبتهم علي طيزه و لبسته البوكسر و نمت ، تاني يوم بنصحي بدري المنبه رن و علي مصطفي هو اللي بيصحي الأول و يصحيني ،أنا صحيت زوبري واقف زي كل يوم ، المهم انا كنت خايف فشخ من اللي حصل بليل و مش عارف الخول إزاي مصحاش و لا كان صاحي و عاجبه ولا خايف ولا مش فاهم و لا إيه ،المهم مصطفي بينادي عليا عشان أصحي صحيت لاقيته باصص علي زوبري ،قولتله مالك ،قالي مليش يا قلبي بلبونه كدا هو كان خول و كل حاجه بس شكلا يعني كلامه كان عادي معايا في الطبيعي مش كدا ،قولتله أموت فيكي و أنتي رايقة ،ضحك ضحكة شرموطة كدا و قالي ،طيب نقوم و لا ماما لازم تدخل علينا زي كل يوم و تشوف زوبرك اللي انت مش عارف تلمه ده ...............

لو حابين أكمل قولولي
جامدة نيك
 
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: عااااشق البزاااز الملبن و Moheb sex
حلوه كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: عااااشق البزاااز الملبن
ممكن نقول إسمي أحمد و ده الإسم و الحاجة الوحيده اللي هتبقي كذب ، أنا عندي ٢٥ سنة جسمي مش رياضي بس متناسق و طولي ١٨٠ و زبي ١٩ سم.
أول صاحب بجد ليا في حياتي كان و انا في إبتدائي و إسمه مصطفي كنا في رابعة و كنا دايما بنذاكر عنده يا عندي في البيت بس أكتر الوقت عنده لإن أهله كانوا بيبقوا عايزين كدا، أمه إسمها ريهام كان في الوقت ده عندها حوالي ٣٤ سنة تقريبا كانت قصيرة لدرجة إني كنت في طولها و انا كنت أطول من مصطفي بكتير أوي و أبوه كان أطول من حاجه بسيطه أوي المهم أم مصطفي ده كانت جامدة أويييييييييي بطل بس انا كنت عبيط و فاكرها طخينة ساعتها ،هي بيضة كدا و ملبن صدرها كبير و تشوف الفرق بين بزازها رهيب و طيزها كبيرة أوي و طرية أوي عمري ما شوفت طيز بتتهز بالمنظر ده و علي كدا كله مشدود و هي مربربة شوية بردوا بس بطاااااااية من الآخر.
الراجل المعرص أبو مصطفي كان بيتعمد يبوس و يقفش قدامي و اللي هو مش بوسة كدا تخاطيفي و لا يحك فيها مثلا لا مص شفايف و ممكن يروح ضاربها علي طيزها و يقفش في طيزها ولا صدرها عادي قدامي بس مش قدام مصطفي و هي الشرموطة علي طول لابسه قميص نوم قصير و روب ، فضل الحوار ماشي كدا لحد إعدادي و بدأت أفهم بقي و بدأت أهيج علي اللي بشوفة المهم في تالته إعدادي كدا بعد الدرس في بيت مصطفي بنقعد نذاكر شوية ،المهم أبوه المعرص بعته يجيب سجاير و انا كنت عايز أنزل معاه بس أبوه قالي خليك ملهاش لازمه و تتعب نفسك ،أنا حسيت الحوار في إنا فقعدت الصراحة عشان عارفة راجل معرص، الولا الخول نزل و انا قاعد في الصالة و باب المطبخ في وش السفرة اللي انا قاعد عليها و انا كنت باصص علي طيز ريهام و جوزها واقف معاها بس كان عادي يعني و كان بيقولها حاجة بس موطي صوته خالص و مرة واحده ألاقيه رافع الروب و القميص و نازل تقفيش في طيزها و هي طبعا ولا لابسه كلوت ولا حاجه و ده كانت أول مرة أشوف فيها طيز علي الطبيعة و أحلي طيز لحد دلوقتي أشوفها ، أنا مقدرتش كنت بموت من المنظر، قعدت أحك في زوبري من علي البنطلون لحد ما جبتهم في البوكسر و ساعتها أصلا حوار ضرب العشرة ده كنت عارفه من قريب ،المهم لاقيت المعرص باصصلي و انا باين علي مفرهض و عرقان و رايح قايلها حاجه مسمعتهاش و هي راحت راقعه ضحكه شرموطة بنت متناكه، المهم من ساعاتها بدأت أحك فيها بسبب و من غير سبب و هي تبقي قاعده عادي خالص إن إيديها تبقي بين فيخادي و علي صدري و قدام المعرص بتاعها عادي بس عمر ما حاجة كانت بتحصل قدام مصطفي، بعدها بقت حاجات زي كدا تحصل كتير و بقيت بجبهم في بيت مصطفي أكتر من بيتي ، المهم الحوار فضل مكمل كل ده لحد ثانوي و انا بدأت أتعمد إني ألبس سويت بانتس ضيق لما أرحلهم اللي قماشته ناعمة ده عشان أبين زوبري و ساعاتها كان زوبري بقي كبير و طخين فشخ و ده كان بيجن مصطفي الخول كان بيضحك عليا لما يشوفة ، ما انا و مصطفي كنا بنتمرن سباحة مع بعض و إحنا صغيرين فكان عادي نغير مع بعض في أوضتة و لا أوضتي و لا حتي في النادي و انا مصطفي بالنسبالى كان أخويا الصغير مع إنه في سني ،بس هو شكلة كان صغير أوي و قصير أوي هو دلوقتي طوله ١٦٣ أصلا و أبيضاني أوي مفهوش شعرايه و جسمه حلو يعني مش طخين ولا رفيع بس للأمانة طيزه حلوه تحسها طيز ست أصلا بس انا مكنتش بحب أركز معاها ،المهم في الوقت ده انا كنت شاكك إن مصطفي مبلغش أصلا ،بتاعة صغير فشخ و اقعد أتكلم معاه في النيك و السكس و هو ولا هنا يسمع بس و مش بحسه بيهيج الخول ،المهم كان عندنا بطولة في الصيف ابع النادي فكنا بنروح كل يوم لحد ميعاد البطولة و النادي قريب منه وانا كنت عزلت و سكنت بعيد شوية و انا بايت عنده و نفس حوارات الشرمطة دايره من أبوه المعرص و أمه الشرموطة ،المهم الموضوع بدأ يتطور بقيت ألاقي أمه في المطبخ أتلكك عشان أدخل أشرب مايه مثلا اساعدها في حاجه أي شرمطة و خلاص، و أقعد أحكها في الرايحه و الجايه و هي بقمصان النوم القصيرة و الروب ،و في مره كنت هموت مش قادر أمسك نفسي ، و انا بحك إتغاشمت و فضلت واقف وراها و الصهد طالع مني و انا لازق فيها كن ورا و هي راسها عند صدري ، و قعدت أحك أحك و هي ساكته مش بتطلع صوت خالص ولا بتتحرك جيت رفعت الروب و مسكت طيزها قامت جرت و طلعت، أنا خوفت شوية الصراحة و فضلت قاعد في الصالة مدخلتش أنام مع مصطفي ، و شوية هي جاتلي برا قالتلي أنت لسه منمتش كل ده ليه ،قولتلها مش جايلي نوم خالص ، راحت حاطه إيدها علي بتاعي و بيساني من خدي بوسه دماااااار حاسس لسانها علي خدي و سخونية شفايفها و راحت قايلالي لأ لازم تدخل تنام عشان التمرين الصبح و دخلت و سابتني ،و انا مش قادر بموت هيجان نييييييك ،المهم دخلت الأوضة نمت جنب مصطفي و هو خول كدا علي طول نايم علي بطنه و احنا كنا بنام بالبوكسرات كدا كدا فقلعت و زبي مش عايز ينام ولا يسيبني أنام ، المهم بكل تلاقيئة و من غير تفكير نهائي مرة واحدة لقيت نفسي بنزل بوكسر مصطفي و نايم فوقيه حاطط زوبري بين طيازه و بحك فوق و تحت و مش قادر علي آخري و حاولت أحط زوبري في خرم طيزه بس كان مستحيل ففضلت أحك أحك لحد ما جبتهم علي طيزه و لبسته البوكسر و نمت ، تاني يوم بنصحي بدري المنبه رن و علي مصطفي هو اللي بيصحي الأول و يصحيني ،أنا صحيت زوبري واقف زي كل يوم ، المهم انا كنت خايف فشخ من اللي حصل بليل و مش عارف الخول إزاي مصحاش و لا كان صاحي و عاجبه ولا خايف ولا مش فاهم و لا إيه ،المهم مصطفي بينادي عليا عشان أصحي صحيت لاقيته باصص علي زوبري ،قولتله مالك ،قالي مليش يا قلبي بلبونه كدا هو كان خول و كل حاجه بس شكلا يعني كلامه كان عادي معايا في الطبيعي مش كدا ،قولتله أموت فيكي و أنتي رايقة ،ضحك ضحكة شرموطة كدا و قالي ،طيب نقوم و لا ماما لازم تدخل علينا زي كل يوم و تشوف زوبرك اللي انت مش عارف تلمه ده ...............

لو حابين أكمل قولولي
جامده فشخ كمل عاش
 
ممكن نقول إسمي أحمد و ده الإسم و الحاجة الوحيده اللي هتبقي كذب ، أنا عندي ٢٥ سنة جسمي مش رياضي بس متناسق و طولي ١٨٠ و زبي ١٩ سم.
أول صاحب بجد ليا في حياتي كان و انا في إبتدائي و إسمه مصطفي كنا في رابعة و كنا دايما بنذاكر عنده يا عندي في البيت بس أكتر الوقت عنده لإن أهله كانوا بيبقوا عايزين كدا، أمه إسمها ريهام كان في الوقت ده عندها حوالي ٣٤ سنة تقريبا كانت قصيرة لدرجة إني كنت في طولها و انا كنت أطول من مصطفي بكتير أوي و أبوه كان أطول من حاجه بسيطه أوي المهم أم مصطفي ده كانت جامدة أويييييييييي بطل بس انا كنت عبيط و فاكرها طخينة ساعتها ،هي بيضة كدا و ملبن صدرها كبير و تشوف الفرق بين بزازها رهيب و طيزها كبيرة أوي و طرية أوي عمري ما شوفت طيز بتتهز بالمنظر ده و علي كدا كله مشدود و هي مربربة شوية بردوا بس بطاااااااية من الآخر.
الراجل المعرص أبو مصطفي كان بيتعمد يبوس و يقفش قدامي و اللي هو مش بوسة كدا تخاطيفي و لا يحك فيها مثلا لا مص شفايف و ممكن يروح ضاربها علي طيزها و يقفش في طيزها ولا صدرها عادي قدامي بس مش قدام مصطفي و هي الشرموطة علي طول لابسه قميص نوم قصير و روب ، فضل الحوار ماشي كدا لحد إعدادي و بدأت أفهم بقي و بدأت أهيج علي اللي بشوفة المهم في تالته إعدادي كدا بعد الدرس في بيت مصطفي بنقعد نذاكر شوية ،المهم أبوه المعرص بعته يجيب سجاير و انا كنت عايز أنزل معاه بس أبوه قالي خليك ملهاش لازمه و تتعب نفسك ،أنا حسيت الحوار في إنا فقعدت الصراحة عشان عارفة راجل معرص، الولا الخول نزل و انا قاعد في الصالة و باب المطبخ في وش السفرة اللي انا قاعد عليها و انا كنت باصص علي طيز ريهام و جوزها واقف معاها بس كان عادي يعني و كان بيقولها حاجة بس موطي صوته خالص و مرة واحده ألاقيه رافع الروب و القميص و نازل تقفيش في طيزها و هي طبعا ولا لابسه كلوت ولا حاجه و ده كانت أول مرة أشوف فيها طيز علي الطبيعة و أحلي طيز لحد دلوقتي أشوفها ، أنا مقدرتش كنت بموت من المنظر، قعدت أحك في زوبري من علي البنطلون لحد ما جبتهم في البوكسر و ساعتها أصلا حوار ضرب العشرة ده كنت عارفه من قريب ،المهم لاقيت المعرص باصصلي و انا باين علي مفرهض و عرقان و رايح قايلها حاجه مسمعتهاش و هي راحت راقعه ضحكه شرموطة بنت متناكه، المهم من ساعاتها بدأت أحك فيها بسبب و من غير سبب و هي تبقي قاعده عادي خالص إن إيديها تبقي بين فيخادي و علي صدري و قدام المعرص بتاعها عادي بس عمر ما حاجة كانت بتحصل قدام مصطفي، بعدها بقت حاجات زي كدا تحصل كتير و بقيت بجبهم في بيت مصطفي أكتر من بيتي ، المهم الحوار فضل مكمل كل ده لحد ثانوي و انا بدأت أتعمد إني ألبس سويت بانتس ضيق لما أرحلهم اللي قماشته ناعمة ده عشان أبين زوبري و ساعاتها كان زوبري بقي كبير و طخين فشخ و ده كان بيجن مصطفي الخول كان بيضحك عليا لما يشوفة ، ما انا و مصطفي كنا بنتمرن سباحة مع بعض و إحنا صغيرين فكان عادي نغير مع بعض في أوضتة و لا أوضتي و لا حتي في النادي و انا مصطفي بالنسبالى كان أخويا الصغير مع إنه في سني ،بس هو شكلة كان صغير أوي و قصير أوي هو دلوقتي طوله ١٦٣ أصلا و أبيضاني أوي مفهوش شعرايه و جسمه حلو يعني مش طخين ولا رفيع بس للأمانة طيزه حلوه تحسها طيز ست أصلا بس انا مكنتش بحب أركز معاها ،المهم في الوقت ده انا كنت شاكك إن مصطفي مبلغش أصلا ،بتاعة صغير فشخ و اقعد أتكلم معاه في النيك و السكس و هو ولا هنا يسمع بس و مش بحسه بيهيج الخول ،المهم كان عندنا بطولة في الصيف ابع النادي فكنا بنروح كل يوم لحد ميعاد البطولة و النادي قريب منه وانا كنت عزلت و سكنت بعيد شوية و انا بايت عنده و نفس حوارات الشرمطة دايره من أبوه المعرص و أمه الشرموطة ،المهم الموضوع بدأ يتطور بقيت ألاقي أمه في المطبخ أتلكك عشان أدخل أشرب مايه مثلا اساعدها في حاجه أي شرمطة و خلاص، و أقعد أحكها في الرايحه و الجايه و هي بقمصان النوم القصيرة و الروب ،و في مره كنت هموت مش قادر أمسك نفسي ، و انا بحك إتغاشمت و فضلت واقف وراها و الصهد طالع مني و انا لازق فيها كن ورا و هي راسها عند صدري ، و قعدت أحك أحك و هي ساكته مش بتطلع صوت خالص ولا بتتحرك جيت رفعت الروب و مسكت طيزها قامت جرت و طلعت، أنا خوفت شوية الصراحة و فضلت قاعد في الصالة مدخلتش أنام مع مصطفي ، و شوية هي جاتلي برا قالتلي أنت لسه منمتش كل ده ليه ،قولتلها مش جايلي نوم خالص ، راحت حاطه إيدها علي بتاعي و بيساني من خدي بوسه دماااااار حاسس لسانها علي خدي و سخونية شفايفها و راحت قايلالي لأ لازم تدخل تنام عشان التمرين الصبح و دخلت و سابتني ،و انا مش قادر بموت هيجان نييييييك ،المهم دخلت الأوضة نمت جنب مصطفي و هو خول كدا علي طول نايم علي بطنه و احنا كنا بنام بالبوكسرات كدا كدا فقلعت و زبي مش عايز ينام ولا يسيبني أنام ، المهم بكل تلاقيئة و من غير تفكير نهائي مرة واحدة لقيت نفسي بنزل بوكسر مصطفي و نايم فوقيه حاطط زوبري بين طيازه و بحك فوق و تحت و مش قادر علي آخري و حاولت أحط زوبري في خرم طيزه بس كان مستحيل ففضلت أحك أحك لحد ما جبتهم علي طيزه و لبسته البوكسر و نمت ، تاني يوم بنصحي بدري المنبه رن و علي مصطفي هو اللي بيصحي الأول و يصحيني ،أنا صحيت زوبري واقف زي كل يوم ، المهم انا كنت خايف فشخ من اللي حصل بليل و مش عارف الخول إزاي مصحاش و لا كان صاحي و عاجبه ولا خايف ولا مش فاهم و لا إيه ،المهم مصطفي بينادي عليا عشان أصحي صحيت لاقيته باصص علي زوبري ،قولتله مالك ،قالي مليش يا قلبي بلبونه كدا هو كان خول و كل حاجه بس شكلا يعني كلامه كان عادي معايا في الطبيعي مش كدا ،قولتله أموت فيكي و أنتي رايقة ،ضحك ضحكة شرموطة كدا و قالي ،طيب نقوم و لا ماما لازم تدخل علينا زي كل يوم و تشوف زوبرك اللي انت مش عارف تلمه ده ...............

لو حابين أكمل قولولي
كمل يا بطل
 
قصتك جامدة كمل
 
هتكمل ولا لا
 
ممكن نقول إسمي أحمد و ده الإسم و الحاجة الوحيده اللي هتبقي كذب ، أنا عندي ٢٥ سنة جسمي مش رياضي بس متناسق و طولي ١٨٠ و زبي ١٩ سم.
أول صاحب بجد ليا في حياتي كان و انا في إبتدائي و إسمه مصطفي كنا في رابعة و كنا دايما بنذاكر عنده يا عندي في البيت بس أكتر الوقت عنده لإن أهله كانوا بيبقوا عايزين كدا، أمه إسمها ريهام كان في الوقت ده عندها حوالي ٣٤ سنة تقريبا كانت قصيرة لدرجة إني كنت في طولها و انا كنت أطول من مصطفي بكتير أوي و أبوه كان أطول من حاجه بسيطه أوي المهم أم مصطفي ده كانت جامدة أويييييييييي بطل بس انا كنت عبيط و فاكرها طخينة ساعتها ،هي بيضة كدا و ملبن صدرها كبير و تشوف الفرق بين بزازها رهيب و طيزها كبيرة أوي و طرية أوي عمري ما شوفت طيز بتتهز بالمنظر ده و علي كدا كله مشدود و هي مربربة شوية بردوا بس بطاااااااية من الآخر.
الراجل المعرص أبو مصطفي كان بيتعمد يبوس و يقفش قدامي و اللي هو مش بوسة كدا تخاطيفي و لا يحك فيها مثلا لا مص شفايف و ممكن يروح ضاربها علي طيزها و يقفش في طيزها ولا صدرها عادي قدامي بس مش قدام مصطفي و هي الشرموطة علي طول لابسه قميص نوم قصير و روب ، فضل الحوار ماشي كدا لحد إعدادي و بدأت أفهم بقي و بدأت أهيج علي اللي بشوفة المهم في تالته إعدادي كدا بعد الدرس في بيت مصطفي بنقعد نذاكر شوية ،المهم أبوه المعرص بعته يجيب سجاير و انا كنت عايز أنزل معاه بس أبوه قالي خليك ملهاش لازمه و تتعب نفسك ،أنا حسيت الحوار في إنا فقعدت الصراحة عشان عارفة راجل معرص، الولا الخول نزل و انا قاعد في الصالة و باب المطبخ في وش السفرة اللي انا قاعد عليها و انا كنت باصص علي طيز ريهام و جوزها واقف معاها بس كان عادي يعني و كان بيقولها حاجة بس موطي صوته خالص و مرة واحده ألاقيه رافع الروب و القميص و نازل تقفيش في طيزها و هي طبعا ولا لابسه كلوت ولا حاجه و ده كانت أول مرة أشوف فيها طيز علي الطبيعة و أحلي طيز لحد دلوقتي أشوفها ، أنا مقدرتش كنت بموت من المنظر، قعدت أحك في زوبري من علي البنطلون لحد ما جبتهم في البوكسر و ساعتها أصلا حوار ضرب العشرة ده كنت عارفه من قريب ،المهم لاقيت المعرص باصصلي و انا باين علي مفرهض و عرقان و رايح قايلها حاجه مسمعتهاش و هي راحت راقعه ضحكه شرموطة بنت متناكه، المهم من ساعاتها بدأت أحك فيها بسبب و من غير سبب و هي تبقي قاعده عادي خالص إن إيديها تبقي بين فيخادي و علي صدري و قدام المعرص بتاعها عادي بس عمر ما حاجة كانت بتحصل قدام مصطفي، بعدها بقت حاجات زي كدا تحصل كتير و بقيت بجبهم في بيت مصطفي أكتر من بيتي ، المهم الحوار فضل مكمل كل ده لحد ثانوي و انا بدأت أتعمد إني ألبس سويت بانتس ضيق لما أرحلهم اللي قماشته ناعمة ده عشان أبين زوبري و ساعاتها كان زوبري بقي كبير و طخين فشخ و ده كان بيجن مصطفي الخول كان بيضحك عليا لما يشوفة ، ما انا و مصطفي كنا بنتمرن سباحة مع بعض و إحنا صغيرين فكان عادي نغير مع بعض في أوضتة و لا أوضتي و لا حتي في النادي و انا مصطفي بالنسبالى كان أخويا الصغير مع إنه في سني ،بس هو شكلة كان صغير أوي و قصير أوي هو دلوقتي طوله ١٦٣ أصلا و أبيضاني أوي مفهوش شعرايه و جسمه حلو يعني مش طخين ولا رفيع بس للأمانة طيزه حلوه تحسها طيز ست أصلا بس انا مكنتش بحب أركز معاها ،المهم في الوقت ده انا كنت شاكك إن مصطفي مبلغش أصلا ،بتاعة صغير فشخ و اقعد أتكلم معاه في النيك و السكس و هو ولا هنا يسمع بس و مش بحسه بيهيج الخول ،المهم كان عندنا بطولة في الصيف ابع النادي فكنا بنروح كل يوم لحد ميعاد البطولة و النادي قريب منه وانا كنت عزلت و سكنت بعيد شوية و انا بايت عنده و نفس حوارات الشرمطة دايره من أبوه المعرص و أمه الشرموطة ،المهم الموضوع بدأ يتطور بقيت ألاقي أمه في المطبخ أتلكك عشان أدخل أشرب مايه مثلا اساعدها في حاجه أي شرمطة و خلاص، و أقعد أحكها في الرايحه و الجايه و هي بقمصان النوم القصيرة و الروب ،و في مره كنت هموت مش قادر أمسك نفسي ، و انا بحك إتغاشمت و فضلت واقف وراها و الصهد طالع مني و انا لازق فيها كن ورا و هي راسها عند صدري ، و قعدت أحك أحك و هي ساكته مش بتطلع صوت خالص ولا بتتحرك جيت رفعت الروب و مسكت طيزها قامت جرت و طلعت، أنا خوفت شوية الصراحة و فضلت قاعد في الصالة مدخلتش أنام مع مصطفي ، و شوية هي جاتلي برا قالتلي أنت لسه منمتش كل ده ليه ،قولتلها مش جايلي نوم خالص ، راحت حاطه إيدها علي بتاعي و بيساني من خدي بوسه دماااااار حاسس لسانها علي خدي و سخونية شفايفها و راحت قايلالي لأ لازم تدخل تنام عشان التمرين الصبح و دخلت و سابتني ،و انا مش قادر بموت هيجان نييييييك ،المهم دخلت الأوضة نمت جنب مصطفي و هو خول كدا علي طول نايم علي بطنه و احنا كنا بنام بالبوكسرات كدا كدا فقلعت و زبي مش عايز ينام ولا يسيبني أنام ، المهم بكل تلاقيئة و من غير تفكير نهائي مرة واحدة لقيت نفسي بنزل بوكسر مصطفي و نايم فوقيه حاطط زوبري بين طيازه و بحك فوق و تحت و مش قادر علي آخري و حاولت أحط زوبري في خرم طيزه بس كان مستحيل ففضلت أحك أحك لحد ما جبتهم علي طيزه و لبسته البوكسر و نمت ، تاني يوم بنصحي بدري المنبه رن و علي مصطفي هو اللي بيصحي الأول و يصحيني ،أنا صحيت زوبري واقف زي كل يوم ، المهم انا كنت خايف فشخ من اللي حصل بليل و مش عارف الخول إزاي مصحاش و لا كان صاحي و عاجبه ولا خايف ولا مش فاهم و لا إيه ،المهم مصطفي بينادي عليا عشان أصحي صحيت لاقيته باصص علي زوبري ،قولتله مالك ،قالي مليش يا قلبي بلبونه كدا هو كان خول و كل حاجه بس شكلا يعني كلامه كان عادي معايا في الطبيعي مش كدا ،قولتله أموت فيكي و أنتي رايقة ،ضحك ضحكة شرموطة كدا و قالي ،طيب نقوم و لا ماما لازم تدخل علينا زي كل يوم و تشوف زوبرك اللي انت مش عارف تلمه ده ...............

لو حابين أكمل قولولي
حلوه كمل
 
ممكن نقول إسمي أحمد و ده الإسم و الحاجة الوحيده اللي هتبقي كذب ، أنا عندي ٢٥ سنة جسمي مش رياضي بس متناسق و طولي ١٨٠ و زبي ١٩ سم.
أول صاحب بجد ليا في حياتي كان و انا في إبتدائي و إسمه مصطفي كنا في رابعة و كنا دايما بنذاكر عنده يا عندي في البيت بس أكتر الوقت عنده لإن أهله كانوا بيبقوا عايزين كدا، أمه إسمها ريهام كان في الوقت ده عندها حوالي ٣٤ سنة تقريبا كانت قصيرة لدرجة إني كنت في طولها و انا كنت أطول من مصطفي بكتير أوي و أبوه كان أطول من حاجه بسيطه أوي المهم أم مصطفي ده كانت جامدة أويييييييييي بطل بس انا كنت عبيط و فاكرها طخينة ساعتها ،هي بيضة كدا و ملبن صدرها كبير و تشوف الفرق بين بزازها رهيب و طيزها كبيرة أوي و طرية أوي عمري ما شوفت طيز بتتهز بالمنظر ده و علي كدا كله مشدود و هي مربربة شوية بردوا بس بطاااااااية من الآخر.
الراجل المعرص أبو مصطفي كان بيتعمد يبوس و يقفش قدامي و اللي هو مش بوسة كدا تخاطيفي و لا يحك فيها مثلا لا مص شفايف و ممكن يروح ضاربها علي طيزها و يقفش في طيزها ولا صدرها عادي قدامي بس مش قدام مصطفي و هي الشرموطة علي طول لابسه قميص نوم قصير و روب ، فضل الحوار ماشي كدا لحد إعدادي و بدأت أفهم بقي و بدأت أهيج علي اللي بشوفة المهم في تالته إعدادي كدا بعد الدرس في بيت مصطفي بنقعد نذاكر شوية ،المهم أبوه المعرص بعته يجيب سجاير و انا كنت عايز أنزل معاه بس أبوه قالي خليك ملهاش لازمه و تتعب نفسك ،أنا حسيت الحوار في إنا فقعدت الصراحة عشان عارفة راجل معرص، الولا الخول نزل و انا قاعد في الصالة و باب المطبخ في وش السفرة اللي انا قاعد عليها و انا كنت باصص علي طيز ريهام و جوزها واقف معاها بس كان عادي يعني و كان بيقولها حاجة بس موطي صوته خالص و مرة واحده ألاقيه رافع الروب و القميص و نازل تقفيش في طيزها و هي طبعا ولا لابسه كلوت ولا حاجه و ده كانت أول مرة أشوف فيها طيز علي الطبيعة و أحلي طيز لحد دلوقتي أشوفها ، أنا مقدرتش كنت بموت من المنظر، قعدت أحك في زوبري من علي البنطلون لحد ما جبتهم في البوكسر و ساعتها أصلا حوار ضرب العشرة ده كنت عارفه من قريب ،المهم لاقيت المعرص باصصلي و انا باين علي مفرهض و عرقان و رايح قايلها حاجه مسمعتهاش و هي راحت راقعه ضحكه شرموطة بنت متناكه، المهم من ساعاتها بدأت أحك فيها بسبب و من غير سبب و هي تبقي قاعده عادي خالص إن إيديها تبقي بين فيخادي و علي صدري و قدام المعرص بتاعها عادي بس عمر ما حاجة كانت بتحصل قدام مصطفي، بعدها بقت حاجات زي كدا تحصل كتير و بقيت بجبهم في بيت مصطفي أكتر من بيتي ، المهم الحوار فضل مكمل كل ده لحد ثانوي و انا بدأت أتعمد إني ألبس سويت بانتس ضيق لما أرحلهم اللي قماشته ناعمة ده عشان أبين زوبري و ساعاتها كان زوبري بقي كبير و طخين فشخ و ده كان بيجن مصطفي الخول كان بيضحك عليا لما يشوفة ، ما انا و مصطفي كنا بنتمرن سباحة مع بعض و إحنا صغيرين فكان عادي نغير مع بعض في أوضتة و لا أوضتي و لا حتي في النادي و انا مصطفي بالنسبالى كان أخويا الصغير مع إنه في سني ،بس هو شكلة كان صغير أوي و قصير أوي هو دلوقتي طوله ١٦٣ أصلا و أبيضاني أوي مفهوش شعرايه و جسمه حلو يعني مش طخين ولا رفيع بس للأمانة طيزه حلوه تحسها طيز ست أصلا بس انا مكنتش بحب أركز معاها ،المهم في الوقت ده انا كنت شاكك إن مصطفي مبلغش أصلا ،بتاعة صغير فشخ و اقعد أتكلم معاه في النيك و السكس و هو ولا هنا يسمع بس و مش بحسه بيهيج الخول ،المهم كان عندنا بطولة في الصيف ابع النادي فكنا بنروح كل يوم لحد ميعاد البطولة و النادي قريب منه وانا كنت عزلت و سكنت بعيد شوية و انا بايت عنده و نفس حوارات الشرمطة دايره من أبوه المعرص و أمه الشرموطة ،المهم الموضوع بدأ يتطور بقيت ألاقي أمه في المطبخ أتلكك عشان أدخل أشرب مايه مثلا اساعدها في حاجه أي شرمطة و خلاص، و أقعد أحكها في الرايحه و الجايه و هي بقمصان النوم القصيرة و الروب ،و في مره كنت هموت مش قادر أمسك نفسي ، و انا بحك إتغاشمت و فضلت واقف وراها و الصهد طالع مني و انا لازق فيها كن ورا و هي راسها عند صدري ، و قعدت أحك أحك و هي ساكته مش بتطلع صوت خالص ولا بتتحرك جيت رفعت الروب و مسكت طيزها قامت جرت و طلعت، أنا خوفت شوية الصراحة و فضلت قاعد في الصالة مدخلتش أنام مع مصطفي ، و شوية هي جاتلي برا قالتلي أنت لسه منمتش كل ده ليه ،قولتلها مش جايلي نوم خالص ، راحت حاطه إيدها علي بتاعي و بيساني من خدي بوسه دماااااار حاسس لسانها علي خدي و سخونية شفايفها و راحت قايلالي لأ لازم تدخل تنام عشان التمرين الصبح و دخلت و سابتني ،و انا مش قادر بموت هيجان نييييييك ،المهم دخلت الأوضة نمت جنب مصطفي و هو خول كدا علي طول نايم علي بطنه و احنا كنا بنام بالبوكسرات كدا كدا فقلعت و زبي مش عايز ينام ولا يسيبني أنام ، المهم بكل تلاقيئة و من غير تفكير نهائي مرة واحدة لقيت نفسي بنزل بوكسر مصطفي و نايم فوقيه حاطط زوبري بين طيازه و بحك فوق و تحت و مش قادر علي آخري و حاولت أحط زوبري في خرم طيزه بس كان مستحيل ففضلت أحك أحك لحد ما جبتهم علي طيزه و لبسته البوكسر و نمت ، تاني يوم بنصحي بدري المنبه رن و علي مصطفي هو اللي بيصحي الأول و يصحيني ،أنا صحيت زوبري واقف زي كل يوم ، المهم انا كنت خايف فشخ من اللي حصل بليل و مش عارف الخول إزاي مصحاش و لا كان صاحي و عاجبه ولا خايف ولا مش فاهم و لا إيه ،المهم مصطفي بينادي عليا عشان أصحي صحيت لاقيته باصص علي زوبري ،قولتله مالك ،قالي مليش يا قلبي بلبونه كدا هو كان خول و كل حاجه بس شكلا يعني كلامه كان عادي معايا في الطبيعي مش كدا ،قولتله أموت فيكي و أنتي رايقة ،ضحك ضحكة شرموطة كدا و قالي ،طيب نقوم و لا ماما لازم تدخل علينا زي كل يوم و تشوف زوبرك اللي انت مش عارف تلمه ده ...............

لو حابين أكمل قولولي
فى انتظار جديدك الأروع والمميز
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%