خد محمود علمه الحب و الجنس

[سامية سالب]

هذه أحداث حقيقية واقعية تماما مع مجرد تغيير الأسماء فقط و عشتها كلها دقيقة بدقيقة وانا سمسمة فيها وهى من أجمل أيام حياتى
الحقائق؛
صديقة ماما (الدكتورة نفسية عصبية مدام/ ملك) 40 سنة مليانة وكيرفى و سيكسي قوى و فرفوشة ضحك و ضرب و قرص وهى الأقرب وانتيم قوى عرفت فضيحتي مع (رضا) اللى ناكنى وفشخنى جامد قوى و جالى نزيف بسبب قضيبه الضخم قوى بالرغم من انه ناكنى بشويش قوى و بطؤ و رومانسية و عرفت انى رجعت له بعد العلاج وعشقته و نمت معاه ثلاث شهور فى شقته وهربت من ماما علشان عاشق رضا خالص و اموت فى جماله وشفايفه وقضيبه الخطير جدا .. و كانت مدام دكتورة نفسية/ ملك تحب تتفرج معايا فى الموبايل بتاعى على افلامى الفيديو اللى مصورها لى رضا وهو بينيك فيا جامد قوى و تنفعل بيها و تسأل عن كل التفاصيل و عن حجم قضيبه و احساسى بيه فىةكل مقابلة من لحظة الحضن وطريقة البوسة وطعمها والتحسيس و الخوف من القضيب و المص وشربى اللبن من زوبر رضا و طريقه دخوله فى طيظى و العمق والمشاعر و الوجع جوة والغنج والشهقات و الآهات والشخر و الأوضاع هو بينيكنى ازاى و انا اركب على قضيبه وانيك نفسى فيه ازاى و احساس رضا بيا شكله ايه وقد ايه هو بيحبنى اكتر واللا انا احبه اكتر.. كانت تنفرد دكتورة النفسية / ملك/ بى فى شقتها كل مرة وتتفرج معايا على كل فيلم فيديو وتناقشنا فيه بالساعات و تسندنى على بطنها و راسى على كتفها وايدى جوة بزازها او بين فخاذها أدلك بظرها و ادخل صوابعى فى كسها مع قبلات طويلة جدا وهى تجيب وتقذف على ايدى و صوابعى وتغرق عرق و تنهج قوى و ساعات تسخسخ و يغمى عليها شوية و مرات كثير هى تحسس على طياظى و تدخل صباعها التخين جوايا و تنيكنى كثير لمدة ساعة بصباعها و شفايفها تمص وتبوس شفايفى و تهمس وتتكلم وتغنج و شفايفها بتاكل شفايفى .. وده كان مقرر منتظم ثلاث ايام معاها كدة فى الاسبوع و ماما عارفة و موافقة قوى علشان مدام ملك قالت لماما انها ب تعالجني من الشذوذ الجنسى و ترجعنى شاب طبيعى مسترجل وراجل بجد موش سالب ولا خول علشان هى درست علم نفس الأعصاب و الصحة النفسية والعقلية فى كلية الطب و تشتغل دكتورة نفسية فى عيادتها الخاصة مع اثنين دكتورات ستات زيها . و ماما اطمئنت لمدام دكتورة ملك خالص وانها تعالجني. و كنت عارف واشوف باستمرار الدكتورة / ملك تعالج ماما عصبيا فى سرير ماما وساعات عندما فى البيت القريب بتاعها. و تحضن ماما وابوسها وتمص بزاز ماما والحس كسها وتدخل صوابعها فى كس ماما وطيظها و ماما تنام تبوس بين فخاذ دكتورة ملك و تمص بظرها و. تلحس كسها وخرم طياظها و تفخذ لها فخاد جوة فخاد مقصات وكس ملك يهرس جامد قوى كس ماما ويغمى عليهم وتسخسخ منها و تغرق السرير قذف بعد قذف .. و اعترفت ماما فى يوم كانت هايجة قوى وطنط دكتورة ملك كسرت ماما من السحاق وماما فرهدت وشها احمر ددمم خالص وعرق. اعترفت ضمن الاعترافات اليومية للدكتورة ملك بكل واحد أو واحدة ناك ماما ومارست معاهم الجنس و فى الجلسات دكتورة ملك تخلى ماما تشرب ويسكى وبيرة معاها وتدخن سجائر حشيش وشيشة بالحشيش و يقلعوا ملط فى حضن بعض، و فى يوم ماما سخنت قوى وبقيت تصرخ وتغنج وتشهق تشخر زى المجنونة تماما وقالت لها و سامى ابنى متعود ينيكنى ليل ونهار وانا اللى علمته وفتحت عنيه و انا اول واحدة او واحد دخلت صباعى فى طيظ ابنى سامى وبعد كده بقيت ادخل فى طيظه خيار طويل قوى وطخين و اشتريت له مخصوص زوبر صناعى بالحزام وبقيت انيكه بيه كل ليلة هو ينيكنى لما اشبع بقضيبه ويجيب اللبن جوايا فى كسى و فى طيظى و بعدين انا انيكه وكدة حتى بعد ما وقع فى حب رضا و عشق رضا وهرب مع رضا منى شهور لغاية انت بفضلك يا دكتورة ملك ما لقيتيه معاه و اقنعتيه يرجع لى تانى وهو حاليا عشيقى الأفضل بس ساعات يعجبني راجل برة او بنت طالبة زميلته يجيبها لى انيكها معاه ونتمتع معاها ... قالت لها الدكتورة ملك دى كلها حاجات عادية جدا و كل الأمهات الأرامل والمطلقات بتنيك ابنها وتعوض الحرمان داخليا فى السر جوة البيوت وحتى الزوجات اللى زوجها موجود وممتاز جدا فى النيك تعشق ابنها وتغار قوى عليه وتعمله حبيب ووعشيق لها .. اطمئنى خالص مفيش مشاكل ابدا ...
.
.
وفى يوم بعد ما اتفرجت معايا ماما و دكتورة ملك وانا على فيلم رضا بينيكنى فيه برومانسية جميلة وهدوء و إبداع وابتكارات غريبة وانا دايب تايه خالص وقضيبه بيلعب جوة يدخل ويخرج معووج وعدل و يحنس برأسه بس وبعدين يرزعه جوايا خالص مفاجآت كدة عنيفة وانا اغنج له و اتعلق فى اكتافه احضن رقبته وأفضل ابوس شفايفه جامد واعضه واقول له زوبرك حلو قوى موش معقول كدة ابدا نيكنى واعيط واصرخ نيكنى قوى متعنى كمان ... دكتورة ملك هاجت قوى قوى و قالت لى قوم نيكنى فى طيظى جامد يا سمسمتى و ماما نازلة بوس وعض فيها و لعب وعصر فى بزازها ، قالت دكتورة ملك لى فجأة (خد محمود ابنى الكبير فسحه وأخرج معاه ياسامي واشترى له كلوتات وفانلات ومايوه سباحة من وسط البلد و اعزمه على الغداء برة و ياريت تدخله سينما فيها فيلم حب رومانسي فرنساوي بتاع المؤلفة فرانسواز ساجان وفيه علاقة عشق وسحاق جنسى بين البطلة و زميلتها المتزوجة عشيق البطلة فى السر وهو ح يكتشف انه مراته عشيقة زميلتها و تنيكها فى سريره كل يوم وهو فى الشغل. خد ياسمسمة خمسة آلاف جنيه اهم اصرف على الفسحة دى بكرة)


فى السينما جلس محمود فرحان بجوارى فى الصف الاخير من القاعة و مشتاق يتفرج فى الفيلم على الجنس بين البطلة و زميلتها و جوزها .. وقضيبه منتفخ فى البنطلون قوى... نظرت الى قضيب محمود وابتسمت فى شهوة له .. وونظرت لوجهه الجميل و شفايفه الوردية ممتلئة بالدم و مسحة خفيفة من زبدة الكاكاو تغطى شفتيه فزادت جمالا واغراء بلا حدود و اشتهيت تقبيل محمود و مص و رضاعة شفتيه .. وكنت طوال اليوم فى الفسحة والسوق اتحرش جنسيا بجسد محمود واقف وراءه ازنق قضيبى بين اردافه على البنطلون الرقيق و احك قضببى منتصبا فى فلق طياظه و أحيانا اتعمد مسك بز محمود واعتذر له وانا اعصر بزه بحنان وشهوة . و كثيرا لمست خدود محمود لمسات عشق و عدلت له خصلات شعره و انا أقبل شفتيه فى الشارع واقول له انت جميل جدا يا مودى حبيبى قلبى انت تموتني من حبك فضحك. و اتحسس اردافه و اعتبرها بحنان احيانا و أحيانا اخرى كنت اتعمد ان اقف أمام محمود و اطلب منه يلزق فيا ويحضنى ويحط ايده على بزازى فى طابور زحمة جدا واستمتع بقضيبه الغليظ يغز و يضغط فى طياظى واحرك فلقات طياظى يمين وشمال لاتمتع برأس قضيبه تحك فيا و أحيانا أضع ذراعى حول كتفه و رقبته واضمه لى بقوة بحيث يحتك قضيبه بقضيبى طويلا وانا احكى له شىء فى اذنه وشفتاى على خدوده فاشعر بقضيبه يتمدد و ينتفخ بين افخاذى فازيد الضغط بقضيبى على قضيبه واحك بطنى فى بطنه و بزازى فى بزازه فينفعل محمود و يحمر خدوده فاسحبه الى مدخل عمارة واصعد به نصف دور واحضنه احيط خصره و أقبل شفتيه قبلة طويلة تستغرق دقائق خمسة ووانا ارضع شفتيه و اهمس ( احبك يا مودى باموت فيك يامودى عارف يا مودى انا ح اتجوزك و اخطبك من مامتك) و اثناء تناول الغذاء فى مطعم فخم قلت له (اختار تبقى جوزى واللا تبقى مراتى لما نتجوز انا وانت يا مودى ؟ ) فيضحك ويقول مرة (جوزك علشان انام معاك وانيكك) فاضحك واقول ( ياسلام هو ده الحلم بتاعى ) وأحيانا يقول (ابقى مراتك زوجتك) علشان انت حنون ولذيذ قوى و عندك خبرات جنسية كثيرة مع رضا عشيقك اللى ناكك كثير قوى وتعرف وشاطر فى النيك وتمتعنى علشان انا عمرى ما عملت جنس ابدا أبدا) و أحيانا يقول محمود ( ،ابقى شوية مراتك وانت تنيكنى و ابقى شوية جوزك وانيكك انا لما انت تكون تعبان من الشغل علشان أريحك وامتعك)

وانطفات الانوار فى قاعة العرض السينمائي، و سرعان ما احط كتف محمود بذراعى و داعبت خده و شفتيه باصبعى بتاع البعبوص و تحسست رقبة محمود و جذبتها نحوى و التقت شفتاى الدافئة بشفايف محمود الساخنة الملتهبة المنتظرة قبلات على أحر من الجمر .. قبلات حنونة طويلة جدا .. ثم قبلات حامية ساخنة فيها الشبق والشوق و الهيجان الجنسى الفاجر بقوة تطحن شفتاى شفتيه و يتنهد .. اسأله (مبسوط) يهمس قوى قوى .. و تسللت يدى الى بزازه من تحت إبطه و عصرتها بحنان و قوة و ثقة و جذبت جسد محمود حتى صار مستريحا داخل صدرى واستند بيده على فخذى فداعبت أصابعه و فتحت سوسته بنطلونى و أخرجت قضيبى المنتصب .. عدت اداعب اصابع محمود و أدلك فخذى السمين الممتلىء بيد محمود و أصابعه بينما شفتاى تمتص شفتيه و ترضع لسانه فيتنهد و يغنج فى هدوء منخفض جدا . تحسست بطن محمود و رفعت ذيل التى شيرت عاليا و فككت حزام بنطلون محمود و نزلت السوستة من بنطلونه و مددت يدى بثقة اتحسس قضيب محمود الغليظ جدا المنتفخ كالبرتقالة .. تحسست رأس قضيبه و جذبتها من عنقها للخارج فانطلق مفرودا طويلا جدا بشكل مزهل لى قضيب حبيبى محمود و تحسست القضيب وشفتاى ترضع حلمة بزه و اعض لحم بزازه عضات الاشتهاء والشوق و الشبق الجنسى.. و دلكت قضيب محمود من جذوره ومرورا ببطن القضيب الى أعلى حول رأس قضيبه. و زاد بقوة انتصاب قضيب محمود عندما شاهد البطلة عارية تمارس السحاق مع زميلتها فى الحمام .. همست فى اذن محمود (احضنى يامودى من وراوظهرى) تحسس محمود لحم ظهرى و اخد يعتصره و زادت قبلات شفتيه سخونة ولهفة وسرعة و ارتعش قضيبه فى يدى .. محمود مودى حبيبى (حط ايدك تحت طيظى وحسس لى) ووتسلل اصبع مودى ينزلق صاعدا فى فتحتى الشرجية بثقة بالنفس بقوة فى التقبيل و عضت أسنانه شفتيى بدلال بينما اصبعه ينزلق ببطؤ داخلا الى أعلى أعماق قلبي..
همس محمود (تعالى نروح عندك فى البيت عاوزك اعمل لك وحالا) قلت له اصبر ياحبيبى .. و انتقلت من مقعدى و جلست على افخاذ وحجر محمود بعد ان أنزلت بنطلونى و كلوتى معا أسفل قدماى و امسك محمود قضيبه و ضبط رأس قضيبه فى فتحتى الشرجية و انا اهبط بثقلى عليه ببطؤ .. كان كبير جدا ومؤلما اكبر و اغلظ و اطول من قضيب عشيقى رضا .. تاوهت و صعدت و هبطت عدة مرات مع استجابات و ردود أفعال قضيب محمود الرهيب داخل بطنى. و امسك محمود بذقنى والتقم يعض شفتى و يقبلنى بجنون و هو يرتعش و قضيبه ينتفض فى أعماق بطنى ويقذف باللبن يتدفق بقوة وانا انهج و اشهق و اتاوه

فى سريرى فى البيت عندى نمت بين ذراعى محمود احيطه بافخاذى و قضيبه يطحن فتحتى الشرجية فى الاعماق كأنه حفار يبحث عن البترول داخل بطنى وانا اتوسل اليه ان يرحمنى وينيكنى برفق وبطؤ لان قضيبه الرهيب دمرنى تماما
وضحكت الدكتورة ملك و ابتسمت أمى وهما يقفان بجوار السرير و قالت أمى (دخلة مباركة ياسمسمة ومبروك عليك العريس الجديد) و ضحكت الدكتورة / ملك و قالت وهى تعتصر بزاز ماما (مبروك عليك يامودى عروستك الحلوة وشهر عسل لذيذ و يجنن عاوزاك يا مودى تعلم سمسمة الحب طعمه ايه مع النيك العنيف الفنى طويل المفعول و تعشر عروستك و تجيب لنا منها كام بيبى حلو زيك)
اقسم بكل عزيز ومقدر ان هذه قصة حقيقية عشتها انا فعلا وان هذه الشخصيات حقيقية مع تغيير الأسماء فقط وليس فيها اى كلمة من الخيال
سامية سالب
١٩ أغسطس ٢٠٢٣
نسوانجى

اضغط لقراءة المزيد...

 

[بطة الدلوعة]

يا خرابى قصة لذيذة اتمنى حد ينيكنى