NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

momen22

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
3 أبريل 2024
المشاركات
2
مستوى التفاعل
18
نقاط
87
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
احكيلكوا علي لسان صاحبي احمد وقالي "بنت عمى شيماء مع انها كانت مطلقة و انا معرفش اية سبب طلقها من جوزها الاول بس هى كانت جملية و جسمها مليان و بيضة بياض اللبن و بززاها كبيرة و طيزها مربربة و كنت بحبها جدا و لما عرف انها اطلقة اقلت مش لازم اسبها تروح منى تانى
المهم انا روحت طلبت ايدها من عمى و هو وافق فورا و عملنا الفرح بيعديها بشهر و دخلت عليها و شفت جسمها الابيض المليان و بزازها المدورين بحلمات وردية و كصها و خرم طيزها كان وردى كمان و نكتها طبعا و كان الموضوع بالنسبالى حلم بيتحقق انى اتجوز بنت عمى الجميله و انكها كل يوم بس بعد ٣ شهور من الجواز حستها مش مبسوطة او مش بتحبنى فسألتها فى يوم انتى مش مبسوطة فى حياتك معايا و ردة عليا اه طبعا مبسوطة فقلت امال لية بحسك بردة معايا و مش بتحبينى زى انا ما بحبك فردت عليا و قالت انا كنت متبهدلة مع جوزى الاول و كان ديما يمد ايده عليا لحد لما كرهة كل حاجة و انا رحت حضانها و بستها بين عنيها و وعدتها ان من النهاردة هخليك مبسوطة عالطول و مش ناقصك حاجة
و فى يوم من الايام كان عندى فرح واحد صحبى و طبعا كنا هنروح سوا بس لقتها رفضة انهى تيجى معايا فى اخر لحظة بحجت انها تعبانة مش قدرة تخرج و انا استغربت عشان كانت كويسة جدا فى صباح يوم الفرح و رحت الفرح و انا الشك كان شاغل بالى و هى لية عملت كدا و طلعت تلفونى و كان متصل بكاميرا بالنت انا مركبها اقدام البيت و فضلت متابع المشهد حتى و انا قاعد فى الفرح بتاع صحبى و فجأة ظهر فى الكاميرا شاب باين عليه انه بتاع دليفرى فقلت اكيد مراتى طلبة اكل و رن الجسر و مراتى فتحتله بس الغريب انها كانت مش لبسة ال**** و انا كنت خليتها تلبس **** عشان جملها و جسمها المربرب يكون ليا انا لوحدى و خرجت و هى فردة شعرها و لابسة قميص نوم كان مبين نص بززها لبرة و بسرعة شدة بتاع الدليفرى جوه البيت و قفلت الباب و انا مش مصدق عنيا ان مراتى و بنت عمى بتخنى و خرجة من القاعة و ركبة عربيتى بسرعة و انطلقت فى الشوارع زى المجنون و رجلى ثابته على دواسة البنزين لحد لما وصلت البيت و فتحت الباب بمفتاحى و انا بدور عليهم فى كل حتى و طلعت الدور التانى ناحية اوضت النوم و كان الباب مفتوح و اتسحبت و وقفت جنب الباب و بصيت من زوية صغيرة عشان اشوف ايه إلى بيحصل و شفت الكارثة
مراتى الوسخة قاعده على ركبها فى وضعيت الركوع عريانه تحت زب ولد الدليفر الاسمر و كان زبة كبير و فى شراين برزة و شديدة و مراتى اللبوه بتمص فى زبة و دخله و تخرجة جو زورها و تلحس فى بضانه و تعضهم و تروح تفه على بتاعة بعد كدا ترجع تلحس تفافتها من على زبة تانى و هو راح مسك راسها و فضل يدخل زبة و يخرجة بسرعة كأنه بينكها فى بقها لحد لما مراتى مبقتش اقدره تاخد نفسها فراح مطلع زبه و هو كله علية لعبها و تقوله و هى بتلهس و مش قادرة تاخد نفسها زبك جامد اوى و احلى من ازبار اجوازى الخولات سواء الاول او التانى و هو راح مدخل زبه بين بزازها و بدا ينكها فى بزازها و هى بدات تمسك بزازها البيضة الكبيرة و فضلت تدعك بيهم زب والد الدليفرى الاسود العنتيل و هو يقالها مبسوطه يا شرموطة شكلك بتحبى تتناكى جامد و راح مسكها حضنها و حط ايده تحت فخدها الكبيرة و رفعها و هو واقف على زبة و مرتى لفت درعها حولين رقبته و بسته بوسه طويله كلها شهوه و هيجان و هو بقا بنطاطها على زبة و ينكها جامد فى كصها الوردى الجميل و هى تقول اه اه نيكنى اكتر انا قحبة ملك ايدك انا بكره جوزى و زبة الصغير إلى مش مكفينى و نفسى اعيش حرة فى بلاد بره و اتناك من رجالة كتير و يتعمل عليا حفلة و ابقا شرموطة راسمى و انا واقف اقدام الباب مش مصدق اقد اية مراتى طلعت شرموطة نفسها تنام مع اكتر من راجل واحد
و فضل الشاب ينيك فيها على الوقف و هى بين حضنه و فلقتين طيزها المربرين بتترعش جامد عشان الولد كان بيدخل زبه جوا اعماق كصها لحد لما بيضانه تخبط فى كصها و راح منزلها على الارض و اقلها لفى و ادينى طيزك و انتى فى وضعيت الكلب و مراتى سمعت كلامه فورا و لفت جسمها و هو نزل يلحس فى خرم طيزها جامد و يدخل لسان جوه خرم طيزها و يتف على خرم طيزها ألى كان واسع شوية عشان انا كنت بنكها فى طيزها معظم الوقت عشان اكفى رغبتها و اطفى شهوتها إلى كانت مبتخلصش
هى تقوله اه نيك طيزى اكتر انا لبوه تحت رجلك و بحب نيك الطيز اوى
و هو راح مدخل زبه الاسود الكبير بسرعة الصاروخ جوه طيز مراتى المتناكة و هى راحت صرخة بصوت عالى و تقوله نيك جامد اكتر اه اه و تتم بكلام مش مفهوم و بقا يخرج و يدخل بتاع جوه اعماق خرم طيزها الوردى و فلقتين طيزها البيض المليان بتهزو و يترجرجو جامد تحت زب الشاب الاسمر العنتيل و بقى يضربها على طيزها و يقلها خدى جامد يمتناك عشان تشبعى و تطفى نار طيزك الكبير يا فجرة و مراتى بتصرخ و تتؤه تحتيه لحد لما جاب لبنه فى طيزها و طلع زبه و خرجت نافورة لبن من خرم طيز مراتى القحبة و اترمت على بطنها و جسمها كله بيترعش من فرط اللزه و النيك الجامد و الولد الزنجيرى راح نحيت وشها و اقلها مصى اللبن إلى بينقط من بتاعى و اشربيه يا شرموطة و هى بدات تمصة بتاعة و تلحس اللبن عن على جوانب قضيبة و بلعت لبنه كله و نزلت تلحس اللبن من على الارض بالسنها و تدخل صوبعها جوه خرم طيزها عشان تمسح المنى و تطلعه و تروح بلعاه تانى و انا واقف بره الاوضة فى حالة صدمة و تفكيرى مشوش مستخبى و مش عارف اقرر ادخل عليهم الاوضة و امسكهم مع بعض و افضحهم او اعمل اية
و خرجت برة البيت قبل ما يخرجو من الاوضة و اتمشيت مش عارف هعمل ايه مع مراتى الخيانة و قررت فى الاخر انى اسكت لانى لو فضحتها هفضح نفسى معاها و قررت انى اطلقها من غير فضحية و رجعت البيت متأخر و ليقتها نايمة نوم عميق و كانت عريانة و نامية على بطنها و فراد رجليها عن بعض و طيزها الكبير بيان عليها الفرهضة و كان لونها محمر بعد ما العنتيل الاسود دمرها تماما و خلها نامت من التعب من غير ما تلبس اى هدوم حتى و لما شفتها على الوضع ده جالى احساس غريب و كأنى كنت مبسوط لما شفتها بتتناك جامد من حد تانى و فى نفس الوقت جوايا رئى تانى رافض الفكره و نمت جمبها و انا مش عارف هعمل اية معاها بكرة لما تصحى اوجها بالحقيقة و اطلقها و لا اسمحها عشان لسه بحبها"
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: الشبكشى, عمر متولى, Stallion 4 و 10 آخرين
احساسك انك عاجبك الموضوع
 
  • عجبني
التفاعلات: dwooo
احكيلكوا علي لسان صاحبي احمد وقالي "بنت عمى شيماء مع انها كانت مطلقة و انا معرفش اية سبب طلقها من جوزها الاول بس هى كانت جملية و جسمها مليان و بيضة بياض اللبن و بززاها كبيرة و طيزها مربربة و كنت بحبها جدا و لما عرف انها اطلقة اقلت مش لازم اسبها تروح منى تانى
المهم انا روحت طلبت ايدها من عمى و هو وافق فورا و عملنا الفرح بيعديها بشهر و دخلت عليها و شفت جسمها الابيض المليان و بزازها المدورين بحلمات وردية و كصها و خرم طيزها كان وردى كمان و نكتها طبعا و كان الموضوع بالنسبالى حلم بيتحقق انى اتجوز بنت عمى الجميله و انكها كل يوم بس بعد ٣ شهور من الجواز حستها مش مبسوطة او مش بتحبنى فسألتها فى يوم انتى مش مبسوطة فى حياتك معايا و ردة عليا اه طبعا مبسوطة فقلت امال لية بحسك بردة معايا و مش بتحبينى زى انا ما بحبك فردت عليا و قالت انا كنت متبهدلة مع جوزى الاول و كان ديما يمد ايده عليا لحد لما كرهة كل حاجة و انا رحت حضانها و بستها بين عنيها و وعدتها ان من النهاردة هخليك مبسوطة عالطول و مش ناقصك حاجة
و فى يوم من الايام كان عندى فرح واحد صحبى و طبعا كنا هنروح سوا بس لقتها رفضة انهى تيجى معايا فى اخر لحظة بحجت انها تعبانة مش قدرة تخرج و انا استغربت عشان كانت كويسة جدا فى صباح يوم الفرح و رحت الفرح و انا الشك كان شاغل بالى و هى لية عملت كدا و طلعت تلفونى و كان متصل بكاميرا بالنت انا مركبها اقدام البيت و فضلت متابع المشهد حتى و انا قاعد فى الفرح بتاع صحبى و فجأة ظهر فى الكاميرا شاب باين عليه انه بتاع دليفرى فقلت اكيد مراتى طلبة اكل و رن الجسر و مراتى فتحتله بس الغريب انها كانت مش لبسة ال** و انا كنت خليتها تلبس ** عشان جملها و جسمها المربرب يكون ليا انا لوحدى و خرجت و هى فردة شعرها و لابسة قميص نوم كان مبين نص بززها لبرة و بسرعة شدة بتاع الدليفرى جوه البيت و قفلت الباب و انا مش مصدق عنيا ان مراتى و بنت عمى بتخنى و خرجة من القاعة و ركبة عربيتى بسرعة و انطلقت فى الشوارع زى المجنون و رجلى ثابته على دواسة البنزين لحد لما وصلت البيت و فتحت الباب بمفتاحى و انا بدور عليهم فى كل حتى و طلعت الدور التانى ناحية اوضت النوم و كان الباب مفتوح و اتسحبت و وقفت جنب الباب و بصيت من زوية صغيرة عشان اشوف ايه إلى بيحصل و شفت الكارثة
مراتى الوسخة قاعده على ركبها فى وضعيت الركوع عريانه تحت زب ولد الدليفر الاسمر و كان زبة كبير و فى شراين برزة و شديدة و مراتى اللبوه بتمص فى زبة و دخله و تخرجة جو زورها و تلحس فى بضانه و تعضهم و تروح تفه على بتاعة بعد كدا ترجع تلحس تفافتها من على زبة تانى و هو راح مسك راسها و فضل يدخل زبة و يخرجة بسرعة كأنه بينكها فى بقها لحد لما مراتى مبقتش اقدره تاخد نفسها فراح مطلع زبه و هو كله علية لعبها و تقوله و هى بتلهس و مش قادرة تاخد نفسها زبك جامد اوى و احلى من ازبار اجوازى الخولات سواء الاول او التانى و هو راح مدخل زبه بين بزازها و بدا ينكها فى بزازها و هى بدات تمسك بزازها البيضة الكبيرة و فضلت تدعك بيهم زب والد الدليفرى الاسود العنتيل و هو يقالها مبسوطه يا شرموطة شكلك بتحبى تتناكى جامد و راح مسكها حضنها و حط ايده تحت فخدها الكبيرة و رفعها و هو واقف على زبة و مرتى لفت درعها حولين رقبته و بسته بوسه طويله كلها شهوه و هيجان و هو بقا بنطاطها على زبة و ينكها جامد فى كصها الوردى الجميل و هى تقول اه اه نيكنى اكتر انا قحبة ملك ايدك انا بكره جوزى و زبة الصغير إلى مش مكفينى و نفسى اعيش حرة فى بلاد بره و اتناك من رجالة كتير و يتعمل عليا حفلة و ابقا شرموطة راسمى و انا واقف اقدام الباب مش مصدق اقد اية مراتى طلعت شرموطة نفسها تنام مع اكتر من راجل واحد
و فضل الشاب ينيك فيها على الوقف و هى بين حضنه و فلقتين طيزها المربرين بتترعش جامد عشان الولد كان بيدخل زبه جوا اعماق كصها لحد لما بيضانه تخبط فى كصها و راح منزلها على الارض و اقلها لفى و ادينى طيزك و انتى فى وضعيت الكلب و مراتى سمعت كلامه فورا و لفت جسمها و هو نزل يلحس فى خرم طيزها جامد و يدخل لسان جوه خرم طيزها و يتف على خرم طيزها ألى كان واسع شوية عشان انا كنت بنكها فى طيزها معظم الوقت عشان اكفى رغبتها و اطفى شهوتها إلى كانت مبتخلصش
هى تقوله اه نيك طيزى اكتر انا لبوه تحت رجلك و بحب نيك الطيز اوى
و هو راح مدخل زبه الاسود الكبير بسرعة الصاروخ جوه طيز مراتى المتناكة و هى راحت صرخة بصوت عالى و تقوله نيك جامد اكتر اه اه و تتم بكلام مش مفهوم و بقا يخرج و يدخل بتاع جوه اعماق خرم طيزها الوردى و فلقتين طيزها البيض المليان بتهزو و يترجرجو جامد تحت زب الشاب الاسمر العنتيل و بقى يضربها على طيزها و يقلها خدى جامد يمتناك عشان تشبعى و تطفى نار طيزك الكبير يا فجرة و مراتى بتصرخ و تتؤه تحتيه لحد لما جاب لبنه فى طيزها و طلع زبه و خرجت نافورة لبن من خرم طيز مراتى القحبة و اترمت على بطنها و جسمها كله بيترعش من فرط اللزه و النيك الجامد و الولد الزنجيرى راح نحيت وشها و اقلها مصى اللبن إلى بينقط من بتاعى و اشربيه يا شرموطة و هى بدات تمصة بتاعة و تلحس اللبن عن على جوانب قضيبة و بلعت لبنه كله و نزلت تلحس اللبن من على الارض بالسنها و تدخل صوبعها جوه خرم طيزها عشان تمسح المنى و تطلعه و تروح بلعاه تانى و انا واقف بره الاوضة فى حالة صدمة و تفكيرى مشوش مستخبى و مش عارف اقرر ادخل عليهم الاوضة و امسكهم مع بعض و افضحهم او اعمل اية
و خرجت برة البيت قبل ما يخرجو من الاوضة و اتمشيت مش عارف هعمل ايه مع مراتى الخيانة و قررت فى الاخر انى اسكت لانى لو فضحتها هفضح نفسى معاها و قررت انى اطلقها من غير فضحية و رجعت البيت متأخر و ليقتها نايمة نوم عميق و كانت عريانة و نامية على بطنها و فراد رجليها عن بعض و طيزها الكبير بيان عليها الفرهضة و كان لونها محمر بعد ما العنتيل الاسود دمرها تماما و خلها نامت من التعب من غير ما تلبس اى هدوم حتى و لما شفتها على الوضع ده جالى احساس غريب و كأنى كنت مبسوط لما شفتها بتتناك جامد من حد تانى و فى نفس الوقت جوايا رئى تانى رافض الفكره و نمت جمبها و انا مش عارف هعمل اية معاها بكرة لما تصحى اوجها بالحقيقة و اطلقها و لا اسمحها عشان لسه بحبها"
ما انت لو مش طلقتها هاجى انا افشخهالك
 
احكيلكوا علي لسان صاحبي احمد وقالي "بنت عمى شيماء مع انها كانت مطلقة و انا معرفش اية سبب طلقها من جوزها الاول بس هى كانت جملية و جسمها مليان و بيضة بياض اللبن و بززاها كبيرة و طيزها مربربة و كنت بحبها جدا و لما عرف انها اطلقة اقلت مش لازم اسبها تروح منى تانى
المهم انا روحت طلبت ايدها من عمى و هو وافق فورا و عملنا الفرح بيعديها بشهر و دخلت عليها و شفت جسمها الابيض المليان و بزازها المدورين بحلمات وردية و كصها و خرم طيزها كان وردى كمان و نكتها طبعا و كان الموضوع بالنسبالى حلم بيتحقق انى اتجوز بنت عمى الجميله و انكها كل يوم بس بعد ٣ شهور من الجواز حستها مش مبسوطة او مش بتحبنى فسألتها فى يوم انتى مش مبسوطة فى حياتك معايا و ردة عليا اه طبعا مبسوطة فقلت امال لية بحسك بردة معايا و مش بتحبينى زى انا ما بحبك فردت عليا و قالت انا كنت متبهدلة مع جوزى الاول و كان ديما يمد ايده عليا لحد لما كرهة كل حاجة و انا رحت حضانها و بستها بين عنيها و وعدتها ان من النهاردة هخليك مبسوطة عالطول و مش ناقصك حاجة
و فى يوم من الايام كان عندى فرح واحد صحبى و طبعا كنا هنروح سوا بس لقتها رفضة انهى تيجى معايا فى اخر لحظة بحجت انها تعبانة مش قدرة تخرج و انا استغربت عشان كانت كويسة جدا فى صباح يوم الفرح و رحت الفرح و انا الشك كان شاغل بالى و هى لية عملت كدا و طلعت تلفونى و كان متصل بكاميرا بالنت انا مركبها اقدام البيت و فضلت متابع المشهد حتى و انا قاعد فى الفرح بتاع صحبى و فجأة ظهر فى الكاميرا شاب باين عليه انه بتاع دليفرى فقلت اكيد مراتى طلبة اكل و رن الجسر و مراتى فتحتله بس الغريب انها كانت مش لبسة ال** و انا كنت خليتها تلبس ** عشان جملها و جسمها المربرب يكون ليا انا لوحدى و خرجت و هى فردة شعرها و لابسة قميص نوم كان مبين نص بززها لبرة و بسرعة شدة بتاع الدليفرى جوه البيت و قفلت الباب و انا مش مصدق عنيا ان مراتى و بنت عمى بتخنى و خرجة من القاعة و ركبة عربيتى بسرعة و انطلقت فى الشوارع زى المجنون و رجلى ثابته على دواسة البنزين لحد لما وصلت البيت و فتحت الباب بمفتاحى و انا بدور عليهم فى كل حتى و طلعت الدور التانى ناحية اوضت النوم و كان الباب مفتوح و اتسحبت و وقفت جنب الباب و بصيت من زوية صغيرة عشان اشوف ايه إلى بيحصل و شفت الكارثة
مراتى الوسخة قاعده على ركبها فى وضعيت الركوع عريانه تحت زب ولد الدليفر الاسمر و كان زبة كبير و فى شراين برزة و شديدة و مراتى اللبوه بتمص فى زبة و دخله و تخرجة جو زورها و تلحس فى بضانه و تعضهم و تروح تفه على بتاعة بعد كدا ترجع تلحس تفافتها من على زبة تانى و هو راح مسك راسها و فضل يدخل زبة و يخرجة بسرعة كأنه بينكها فى بقها لحد لما مراتى مبقتش اقدره تاخد نفسها فراح مطلع زبه و هو كله علية لعبها و تقوله و هى بتلهس و مش قادرة تاخد نفسها زبك جامد اوى و احلى من ازبار اجوازى الخولات سواء الاول او التانى و هو راح مدخل زبه بين بزازها و بدا ينكها فى بزازها و هى بدات تمسك بزازها البيضة الكبيرة و فضلت تدعك بيهم زب والد الدليفرى الاسود العنتيل و هو يقالها مبسوطه يا شرموطة شكلك بتحبى تتناكى جامد و راح مسكها حضنها و حط ايده تحت فخدها الكبيرة و رفعها و هو واقف على زبة و مرتى لفت درعها حولين رقبته و بسته بوسه طويله كلها شهوه و هيجان و هو بقا بنطاطها على زبة و ينكها جامد فى كصها الوردى الجميل و هى تقول اه اه نيكنى اكتر انا قحبة ملك ايدك انا بكره جوزى و زبة الصغير إلى مش مكفينى و نفسى اعيش حرة فى بلاد بره و اتناك من رجالة كتير و يتعمل عليا حفلة و ابقا شرموطة راسمى و انا واقف اقدام الباب مش مصدق اقد اية مراتى طلعت شرموطة نفسها تنام مع اكتر من راجل واحد
و فضل الشاب ينيك فيها على الوقف و هى بين حضنه و فلقتين طيزها المربرين بتترعش جامد عشان الولد كان بيدخل زبه جوا اعماق كصها لحد لما بيضانه تخبط فى كصها و راح منزلها على الارض و اقلها لفى و ادينى طيزك و انتى فى وضعيت الكلب و مراتى سمعت كلامه فورا و لفت جسمها و هو نزل يلحس فى خرم طيزها جامد و يدخل لسان جوه خرم طيزها و يتف على خرم طيزها ألى كان واسع شوية عشان انا كنت بنكها فى طيزها معظم الوقت عشان اكفى رغبتها و اطفى شهوتها إلى كانت مبتخلصش
هى تقوله اه نيك طيزى اكتر انا لبوه تحت رجلك و بحب نيك الطيز اوى
و هو راح مدخل زبه الاسود الكبير بسرعة الصاروخ جوه طيز مراتى المتناكة و هى راحت صرخة بصوت عالى و تقوله نيك جامد اكتر اه اه و تتم بكلام مش مفهوم و بقا يخرج و يدخل بتاع جوه اعماق خرم طيزها الوردى و فلقتين طيزها البيض المليان بتهزو و يترجرجو جامد تحت زب الشاب الاسمر العنتيل و بقى يضربها على طيزها و يقلها خدى جامد يمتناك عشان تشبعى و تطفى نار طيزك الكبير يا فجرة و مراتى بتصرخ و تتؤه تحتيه لحد لما جاب لبنه فى طيزها و طلع زبه و خرجت نافورة لبن من خرم طيز مراتى القحبة و اترمت على بطنها و جسمها كله بيترعش من فرط اللزه و النيك الجامد و الولد الزنجيرى راح نحيت وشها و اقلها مصى اللبن إلى بينقط من بتاعى و اشربيه يا شرموطة و هى بدات تمصة بتاعة و تلحس اللبن عن على جوانب قضيبة و بلعت لبنه كله و نزلت تلحس اللبن من على الارض بالسنها و تدخل صوبعها جوه خرم طيزها عشان تمسح المنى و تطلعه و تروح بلعاه تانى و انا واقف بره الاوضة فى حالة صدمة و تفكيرى مشوش مستخبى و مش عارف اقرر ادخل عليهم الاوضة و امسكهم مع بعض و افضحهم او اعمل اية
و خرجت برة البيت قبل ما يخرجو من الاوضة و اتمشيت مش عارف هعمل ايه مع مراتى الخيانة و قررت فى الاخر انى اسكت لانى لو فضحتها هفضح نفسى معاها و قررت انى اطلقها من غير فضحية و رجعت البيت متأخر و ليقتها نايمة نوم عميق و كانت عريانة و نامية على بطنها و فراد رجليها عن بعض و طيزها الكبير بيان عليها الفرهضة و كان لونها محمر بعد ما العنتيل الاسود دمرها تماما و خلها نامت من التعب من غير ما تلبس اى هدوم حتى و لما شفتها على الوضع ده جالى احساس غريب و كأنى كنت مبسوط لما شفتها بتتناك جامد من حد تانى و فى نفس الوقت جوايا رئى تانى رافض الفكره و نمت جمبها و انا مش عارف هعمل اية معاها بكرة لما تصحى اوجها بالحقيقة و اطلقها و لا اسمحها عشان لسه بحبها"
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ياحبيبى لو الموضوع كان مش عاجبك وانتا ماستمتعتش كان زمانك قاتلهم وهما شغالين نيك بس الموضع جاى على مزاجك استمر مدام انتا مستمتع
 
احكيلكوا علي لسان صاحبي احمد وقالي "بنت عمى شيماء مع انها كانت مطلقة و انا معرفش اية سبب طلقها من جوزها الاول بس هى كانت جملية و جسمها مليان و بيضة بياض اللبن و بززاها كبيرة و طيزها مربربة و كنت بحبها جدا و لما عرف انها اطلقة اقلت مش لازم اسبها تروح منى تانى
المهم انا روحت طلبت ايدها من عمى و هو وافق فورا و عملنا الفرح بيعديها بشهر و دخلت عليها و شفت جسمها الابيض المليان و بزازها المدورين بحلمات وردية و كصها و خرم طيزها كان وردى كمان و نكتها طبعا و كان الموضوع بالنسبالى حلم بيتحقق انى اتجوز بنت عمى الجميله و انكها كل يوم بس بعد ٣ شهور من الجواز حستها مش مبسوطة او مش بتحبنى فسألتها فى يوم انتى مش مبسوطة فى حياتك معايا و ردة عليا اه طبعا مبسوطة فقلت امال لية بحسك بردة معايا و مش بتحبينى زى انا ما بحبك فردت عليا و قالت انا كنت متبهدلة مع جوزى الاول و كان ديما يمد ايده عليا لحد لما كرهة كل حاجة و انا رحت حضانها و بستها بين عنيها و وعدتها ان من النهاردة هخليك مبسوطة عالطول و مش ناقصك حاجة
و فى يوم من الايام كان عندى فرح واحد صحبى و طبعا كنا هنروح سوا بس لقتها رفضة انهى تيجى معايا فى اخر لحظة بحجت انها تعبانة مش قدرة تخرج و انا استغربت عشان كانت كويسة جدا فى صباح يوم الفرح و رحت الفرح و انا الشك كان شاغل بالى و هى لية عملت كدا و طلعت تلفونى و كان متصل بكاميرا بالنت انا مركبها اقدام البيت و فضلت متابع المشهد حتى و انا قاعد فى الفرح بتاع صحبى و فجأة ظهر فى الكاميرا شاب باين عليه انه بتاع دليفرى فقلت اكيد مراتى طلبة اكل و رن الجسر و مراتى فتحتله بس الغريب انها كانت مش لبسة ال** و انا كنت خليتها تلبس ** عشان جملها و جسمها المربرب يكون ليا انا لوحدى و خرجت و هى فردة شعرها و لابسة قميص نوم كان مبين نص بززها لبرة و بسرعة شدة بتاع الدليفرى جوه البيت و قفلت الباب و انا مش مصدق عنيا ان مراتى و بنت عمى بتخنى و خرجة من القاعة و ركبة عربيتى بسرعة و انطلقت فى الشوارع زى المجنون و رجلى ثابته على دواسة البنزين لحد لما وصلت البيت و فتحت الباب بمفتاحى و انا بدور عليهم فى كل حتى و طلعت الدور التانى ناحية اوضت النوم و كان الباب مفتوح و اتسحبت و وقفت جنب الباب و بصيت من زوية صغيرة عشان اشوف ايه إلى بيحصل و شفت الكارثة
مراتى الوسخة قاعده على ركبها فى وضعيت الركوع عريانه تحت زب ولد الدليفر الاسمر و كان زبة كبير و فى شراين برزة و شديدة و مراتى اللبوه بتمص فى زبة و دخله و تخرجة جو زورها و تلحس فى بضانه و تعضهم و تروح تفه على بتاعة بعد كدا ترجع تلحس تفافتها من على زبة تانى و هو راح مسك راسها و فضل يدخل زبة و يخرجة بسرعة كأنه بينكها فى بقها لحد لما مراتى مبقتش اقدره تاخد نفسها فراح مطلع زبه و هو كله علية لعبها و تقوله و هى بتلهس و مش قادرة تاخد نفسها زبك جامد اوى و احلى من ازبار اجوازى الخولات سواء الاول او التانى و هو راح مدخل زبه بين بزازها و بدا ينكها فى بزازها و هى بدات تمسك بزازها البيضة الكبيرة و فضلت تدعك بيهم زب والد الدليفرى الاسود العنتيل و هو يقالها مبسوطه يا شرموطة شكلك بتحبى تتناكى جامد و راح مسكها حضنها و حط ايده تحت فخدها الكبيرة و رفعها و هو واقف على زبة و مرتى لفت درعها حولين رقبته و بسته بوسه طويله كلها شهوه و هيجان و هو بقا بنطاطها على زبة و ينكها جامد فى كصها الوردى الجميل و هى تقول اه اه نيكنى اكتر انا قحبة ملك ايدك انا بكره جوزى و زبة الصغير إلى مش مكفينى و نفسى اعيش حرة فى بلاد بره و اتناك من رجالة كتير و يتعمل عليا حفلة و ابقا شرموطة راسمى و انا واقف اقدام الباب مش مصدق اقد اية مراتى طلعت شرموطة نفسها تنام مع اكتر من راجل واحد
و فضل الشاب ينيك فيها على الوقف و هى بين حضنه و فلقتين طيزها المربرين بتترعش جامد عشان الولد كان بيدخل زبه جوا اعماق كصها لحد لما بيضانه تخبط فى كصها و راح منزلها على الارض و اقلها لفى و ادينى طيزك و انتى فى وضعيت الكلب و مراتى سمعت كلامه فورا و لفت جسمها و هو نزل يلحس فى خرم طيزها جامد و يدخل لسان جوه خرم طيزها و يتف على خرم طيزها ألى كان واسع شوية عشان انا كنت بنكها فى طيزها معظم الوقت عشان اكفى رغبتها و اطفى شهوتها إلى كانت مبتخلصش
هى تقوله اه نيك طيزى اكتر انا لبوه تحت رجلك و بحب نيك الطيز اوى
و هو راح مدخل زبه الاسود الكبير بسرعة الصاروخ جوه طيز مراتى المتناكة و هى راحت صرخة بصوت عالى و تقوله نيك جامد اكتر اه اه و تتم بكلام مش مفهوم و بقا يخرج و يدخل بتاع جوه اعماق خرم طيزها الوردى و فلقتين طيزها البيض المليان بتهزو و يترجرجو جامد تحت زب الشاب الاسمر العنتيل و بقى يضربها على طيزها و يقلها خدى جامد يمتناك عشان تشبعى و تطفى نار طيزك الكبير يا فجرة و مراتى بتصرخ و تتؤه تحتيه لحد لما جاب لبنه فى طيزها و طلع زبه و خرجت نافورة لبن من خرم طيز مراتى القحبة و اترمت على بطنها و جسمها كله بيترعش من فرط اللزه و النيك الجامد و الولد الزنجيرى راح نحيت وشها و اقلها مصى اللبن إلى بينقط من بتاعى و اشربيه يا شرموطة و هى بدات تمصة بتاعة و تلحس اللبن عن على جوانب قضيبة و بلعت لبنه كله و نزلت تلحس اللبن من على الارض بالسنها و تدخل صوبعها جوه خرم طيزها عشان تمسح المنى و تطلعه و تروح بلعاه تانى و انا واقف بره الاوضة فى حالة صدمة و تفكيرى مشوش مستخبى و مش عارف اقرر ادخل عليهم الاوضة و امسكهم مع بعض و افضحهم او اعمل اية
و خرجت برة البيت قبل ما يخرجو من الاوضة و اتمشيت مش عارف هعمل ايه مع مراتى الخيانة و قررت فى الاخر انى اسكت لانى لو فضحتها هفضح نفسى معاها و قررت انى اطلقها من غير فضحية و رجعت البيت متأخر و ليقتها نايمة نوم عميق و كانت عريانة و نامية على بطنها و فراد رجليها عن بعض و طيزها الكبير بيان عليها الفرهضة و كان لونها محمر بعد ما العنتيل الاسود دمرها تماما و خلها نامت من التعب من غير ما تلبس اى هدوم حتى و لما شفتها على الوضع ده جالى احساس غريب و كأنى كنت مبسوط لما شفتها بتتناك جامد من حد تانى و فى نفس الوقت جوايا رئى تانى رافض الفكره و نمت جمبها و انا مش عارف هعمل اية معاها بكرة لما تصحى اوجها بالحقيقة و اطلقها و لا اسمحها عشان لسه بحبها"
وعمل ايه معاها؟
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%