NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

sam sy

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
4
مستوى التفاعل
92
نقاط
123
الجنس
ذكر
الدولة
.
توجه جنسي
أنجذب للإناث
انا اسمي عامر ...عايش لوحدي في البلد عندي بيت من دورين الأول فاضي و ساكن بالدور التاني أعمل مهندس مدني حالتي المادية كويسة جدا" وعمري 29سنة..... و من فترة قريبة بدور على عروسة عشان عايز اتجوز و استقر بدل الفرجة على أفلام البورنو و لكن بحب دايماً اتفرج عالقصص و جنس المحارم ...المهم في بنت جيراننا كانت عجباني اسمها (نتالي) في تالتة ثانوي البنت طويلة بيضا زي القشطة وشعرها أشقر و عنين بني حاجة كدة أوروبي على بلدي بس زي المهلبية فحلاوتها و من النوع الخجول زي القطة المغمضة .....البت وحيدة عايشة مع امها وأبوها....أمها حاجة بلدي عالآخر...... بيضا عليها فردتين بزاز كبار واقفين مش مدلدلين وطياز كبيرة بس مش أوي حاجة دلع يعني و اسمها(رحاب) ....وفيوم قررت اطلبها من أهلها فكلمتهم و خدت موعد و رحتلهم بعد ما اشتريت علبة شوكولا و شوية حلويات و طلبت أيدها من باباها وامها و وافقوا على طول بعدين حددنا موعد الخطوبة عشان اجيب أهلي و كدة و بعدها جابت نتالي القهوة وضيفتنا و باين عليها الفرحة والخجل وقعدت معاها شوية لوحدنا و تبادلنا أرقام الموبايلات عشان نتكلم براحتنا أكتر ....و عدت الأيام وتكلمنا كتير وتعرفنا على بعضينا أكتر حتى يوم الخطوبة .....وده اليوم الي تعرفت بيه على باقي أهلها و قرايبهم ولكن أكتر ما لفتني هو امها وخالاتها و نسوان اعمامها تحس نفسك في حديقة كلها نسوان تهبل من الطعامة والجمال ....ومر يوم الخطوبة وصرت أروح بيتهم من غير موعد ألاقيهم فلبس البيتي يعني جلابيات ديقة من امها وهي تكون لابسة بجامة بيتي رقيقة ولازقه عليها أوي مفصلة جسمها و تيشرتات و بديهات ديقة برضو وانا النار تشعل بيا من جوا وامها واخدة بالها من نظراتي ليها و لبنتها و كانت دايماً تسيبنا لوحدنا نقعد و نتكلم و لا يخلو الأمر من شوية بوس و تحسيس عالخفيف لأن زي مقولت عن نتالي ..قطة مغمضة .... وبعد فترة مات أبو نتالي نتيجة أزمة قلبية ودة اللي أخر معاد العرس وبقيت ادخل عليهم لوحدهم ليوم قالتلي حماتي إني لازم اكتب كتابي على بنتها و نأجل العرس شوية أنا وافقت على طلبها وفضلت جنبهم ساندهم حتى صرت واحد من العيلة بساعدهم و فضلت جنبهم حتى يوم الجواز اتجوزت أنا و نتالي فعرس عالديق و خدتها و روحنا بيتنا ودة اليوم الموعود....


دخلنا البيت أنا ونتالي وهي كانت جدا خجولة ودخلنا اوضة النوم و تربست الباب ورايا وروحتلها ...قولت أنا لازم أخدها حبة حبة و بشويش لحد ما تتعود عليا ودا اللي حصل ...قربت منها و خدت إديها فإديا بوستهم بوسة رقيقة وشغلت موسيقى هادية و رقصنا سلو بعدين بدأت ابوس رقبتها بشويش و تحت ودانها و خدودها لحد ما وصلت لشفايفها الجميلة الكريز و خدتها فبوسة رومنسية وحسيت بنفسها السخن و عرفت انها ابتدت تستوي وبعدين فتحت بؤي وخدت شفايفها مص و لحس و مديت لساني جوا بؤها و لاعبت لسانها ومصيته زي العسل يا اخواننا وهي ابتدت تبادلني البوس و بديت أقلعها الفستان وبان تحتيه البرا و كلوت ولونهم أسود مزركشين بالأسود بردو و فكيتلها البرا وبانت البزاز بس إيه بزاز بيضا حجم وسط واقفين و طريين بيهزو و يتمرجحو زي الجيلي و حلمات لون وردي واقفين بطول عقلة الاصبع وبديت احسس عليهم و أنا ببوسها وبان عليهاالهياج اتريها نقطة ضعفها هي حلماتها وبزازها و أنا بفعصها و مسدها ونيمتها عالسرير على ضهرها وانافوقها بمص لسانها و شفايفها و إيدي بتفعص بزها بعدين بديت انزل بالبوس لحلماتها و اسمعت أجمل آاااااااه فحياتي وبمص الحلمة وبدعك البز التانية وابدل بينهم وبديت أنزل ايدي و افعص طيزها الجميلة الي زي المهلبية وقلعتها الكلوت الأسود الديق و نزلت لكسها المحلوق البيلمع من كتر المية النزلت من كسها بسبب الهيجان و شوفت أجمل كس وردي على احمر و نضيف شفايف منفوخة وقربت منهم وانا ببوس والحس فخادها و شميت ريحة كسها والشفايف ونفخت عليهم شوية و هي فعالم تاني خالص و لحستهم لأول مرة فضغطت بجنابها على دماغي لا إراديا و أنا عمال الحس وامص و اشفط لحد ما جابت ميتها فبؤي بعدها هديت شوية فقومت اتعريت تماماً زيها و انتفض زبري بشموخ و هو طوله ١٩ سنتي و رأسه كبيرة و عروقو نافرة و رجعت فوقها عالسرير و ببوسها و افعص و أمص حلماتها و بديت أدخل زوبري فكسها و ابتدى صوتها يعلى من الشهوة و والوجع وشوية دخل نصه و اصطدم بحاجز غشاء البكارة فحطيت بؤي على بؤها وبحركة واحدة دخلتو للآخر فصرخت بقوة ولكن مكتومة فبؤي بعدين سحبته لقيته مغطى بسوائل كسها وشوية نقط من الدم و هي عينيها كانت بتدمع فقولتلها مبروك يا عروسة فحملتها و هي متشعلقة فرقبتي و خدتها الحمام و مليت البانيو مية دافية و حطيت مطهر و نزلتها بالمية و اخدت دوش لبين ما تكون ارتاحت شوية بعدين شلتها بين اديا و خدتها السرير ونحنا بنقط مية و بديت أكلمها كلام رومنسي عن الحب و عن جمالها وابتدت تفك وتتفاعل معايا بعدين رجعنا للبوس و التقفيش وهي تشدني نحيتها أكتر لغاية ما بقينا كأننا جسم واحد وحطيت زبري على باب كسها و دخلته حبة حبة لحد مدخل كله و بديت ادخله للآخر و خرجه وهي عمالة تتأوه و تقولي بحبك و بعشقك و أنا زيد جرعة الدق بعدين خدتها فوضعية الدوجي وعمال ارهز فكسها واقفش بزازها المتدلية البتتمرجح وهي ماسكة ملاية السرير و بتتأوه و تنمحن وانا دق فيها لحد ما قربت تجيب و جبنا سوا ومليت كسها لبن و نمت فوقيها لحد مانام زبري و تسحب من جواها ولبني عمال ينقط من كسها بوستها بوسة رومنسية طويلة و نمنا فحضن بعض عريانين للصبح...



تاني يوم الصبح صحيت على ايد ناعمة يتلمس وشي واصطبحت بأجمل فتاة يتمناها أي شاب على جملة صباح الخير يا حبيبي
انا: صباح الحلاوة و الجمال يا عروسة

هي: ده إيه الكلام الجميل ده اللنا مستنياه من زمان

أنا:ولسا هسمعك كلام مايخطرش على بالك أصل انا شاعر و بكتب كلام و شعر من زمان أوي

هي: وانا نفسي اسمعك باقي حياتي كلها أنا كلي ملكك وتحت أمرك

أنا: و أنا هفضل سندك و فضهرك كل عمري

وتوهنا فبوسة رومنسية قصيرة بعدها قمنا ناخد دوش و عملنا واحد محترم كدا عالصبح و بعدين خرجنا أنا روحت اتفرج عالتلفزيون و هي راحت تحضر الفطار وشوية سمعنا جرس الباب وكانت حماتي فرحبت بيها و خدتني بالحضن ولقيتها بتشدني عليها قوي لدرجة إني حسيت ببزازها الكبار الجامدين على صدري و أنا عمال احسس على ضهرها لغاية أول طيزها الكبيرة وهية من النوع المليان الجامد تحس إنك عايز تغطس فلحمها الأبيض وكانت متزوقة على خفيف وحاطة روج أحمر جنني

هي:صباحية مباركة يا عريس يا جوز بنتي يا سندي

أنا:صباح الفل يا ام العروسة إيه الجمال دة دانتي العروسة ولازم نجبلك عريس

هي: يا بكاش كول فعقلي حلاوة ...خلاص منا راحت عليا

أنا: ليه بس دانتي لسا فعز الشباب والجمال

روحت بايسها على خدها جمب شفايفها و قطعت نتالي البوسة وجت من المطبخ تسلم على امها وسلام ومشاعر ودموع بين الأم وبنتها وبعدين استأذنو ودخلوا اوضة النوم يجي نص ساعة و بعدين خرجوا ومن نظرات حماتي ليا عرفت إن مراتي حكتلها كل حاجة و فطرنا سوا وبعدين استأذنت حماتي عشان تروح و ودعناها من عالباب وبعدين خدت مراتي لأوضة النوم و شوية دلع و مهيصة عملنا واحد تاني بعد الحمام وفضلنا عريانين عالسرير وسألت مراتي

أنا :اتكلمتي إيه انتي و أمك

هي :مفيش حاجة

أنا: نتالي ....إحنا لسة متجوزين امبارح ولازم نحط قواعد لحياتنا الزوجية و أنا مابحبش قواعدي تتكسر أبدأ علشان زعلي وحش

هي : ما يجبش الزعل أبدأ يا حبيبي إنت تومر

أنا بحزم: كويس أولاً أنا مابحبش الكدب .....ثانياً أي حاجة بتحصل معاكي أو بتتقلك لازم أعرفها حتى لو كانت صغيرة .....ثالثاً مبحبش أي حاجة بتحصل بينا أو ضمن البيت ده تطلع لبرا حتى لحماتي الي هيا أمك مفهوم؟؟؟

هي بخوف : حاضر

أنا :احكيلي إيه اتكلمتي إنتي و مامتك

فحكتلي كل حاجة و فهمت أن حماتي معجبة جدآ في الي حصل بيني و بين بنتها بدليل انها قالت إنها كانت متتوقعش مني إني أكون بالقوة دي ....و من وقتها قولت فنفسي إني لازم أشقط حماتي و نيم زبري جواها وده الي حصل بعد مدة قصيرة .....

كنت راجع من شغلي باكراً على غير العادة و دخلت البيت لقيت حماتي رحاب في المطبخ عندنا بتغسل الصحون وكانت لابسة قميص نوم أسود بحمالات رفيعة وبزازها كان نصهم برا عمالين يهتزو زي الجيلي و لابسة تحتيه كلوت بس و مجسم عليها كأنها عريانة وهي محستش بيا إلا وأنا وراها لأنها مشغلة مزيكا من الموبايل فاتخضت و دورت نفسها و حطت إدها على صدرها من الرعبة فضحكت أوي وخدتها فحضني على شان تهدأ وكنت عمال احسس على ضهرها ودراعاتها المليانين و اشم فرقبتها الناعمة لحد ما هديت و قالتلي

هي: كدة بقا تخضني و تكسفني يا عامر

أنا: كنت بهزر معاكي و تتكسفي ليه دنا زي ابنك بعدين إيه الجمال ده و اللحم الأبيض المتوسط

هي ضربتني على صدري بدلع وقالت: إنت ابني و حبيبي بس مش كدة

أنا: أمال نتالي فين مش شايفها

هي : نتالي نزلت المدينة هتتسوق شوية ويمكن تتأخر فقالتلي إني اجي و روق البيت لحد متيجي أنا هعملك حاجة تاكلها

أنا :مش جعان هغير هدومي وجيلك

هي :ماشي

وبوستها على خدها جمب شفايفها و أنا خارج سمعت تنهيدتها كأنها كانت بتغلي جواها و عرفت إن دا اليوم الموعود و حنيك حماتي على سرير بنتها روحت خدت دوش سريع و خرجت بالبوكسر بس و أنا جسمي رياضي و مشعر شوية دخلت المطبخ وراها بعد ما خدت قرص فياجرا ولزقت بيها زوبري على طيزها و اديا على بطنها و وشي على رقبتها لقيتها غمضت عينها و رجعت لورا أكتر وزوبري اتحشر بين فلقتين طيزها و ابتدى نفسها يعلى و أنا عمال ابوس فرقبتها لحد ودنها واهمسلها بكلام الغزل والحب لحد مدابت وبديت ارفع اديا لحد موصلت لبزازها و بديت احسس عليهم واحدة واحدة وقفشتهم مرة واحدة و سمعت أجمد آاااااااه تدل على الرغبة و حرمان السنين ودورتها وخدت شفايفها فبوسة طويلة و عميقة و انا عمال اقلعها قميص النوم لحد مقلعته خالص و فضلت بالكيلوت بس وبان قدامي جوز بزاز إيه كبااار واقفين حلمات واقفة بلون بني وهجمت عليهم بوس و مص و تفعيص لحد ما حسيتها داخت فحملتها بين إديا و خدتها السرير ونيمتها على ضهرها وانافوقها بمص لسانها و شفايفها و قطع بزازها بعدها قمت قلعت البوكسر ونط زوبري منه لقيتها برقت وكأنها أول مرة تشوف زوبر وقالت

هي: إيه ده كل ده زوبر .....دا جوزي مكانش بربعه

أنا: هو انتي شفتي حاجة دنا هدلعك آخر دلع و نيكك نيكة عمرك ما هتحلمي بيها

هي: بس بالراحة أنا مش حملك بالراحة عليا

أنا: متخافيش و تعالي على ركبك و مصيه

قامت نزلت على ركبها وابتدت تمسكه و تبوسه بحنيه و ابتدت تمصه بنهم و شوق و فضلنا كدا ربع ساعة فقالت
هي: إيه ده منزلتش لسا كده حتتعبني

أنا: طب يلا على سرير بنتك يا شرموطة انيكك عليه

هي: أنا شرموطتك و خدامة زوبرك

وبديت الحس كسها والشفايف و الحس الزنبور و هي تطلع أصوات محن و شرمطة وفرشت كسها لفوق و تحت و دخلته مرة واحدة وهي صرخت بصوت عالي روحت بايسها على بؤها وانا عمال انيكها داخل خارج حفر بكسها الضيق الحامي زي الفرن و أمص حلماتها وبزازها الملبن و فضلنا كدة نص ساعة لحد ما هي فرهدت خالص وبدلنا الوضعية عدة مرات وهي جابت أربع مرات لحد محسيت اللبن بيغلي فبيضاني وهي حتجيب للمرة الخامسة بعد ساعتين من النيك فقولتلها حجيب قالتلي جيب جوا كسي محتاج لبنك طفي ناري بزوبرك وشوية جه ضهري وبدي اللبن يتدفق من زوبري جواها لحد ما تصفيت و هي جابت كمان و اترميت فوقيها عمالين ننهج من التعب وفضلنا شوية لحد ما هدينا فقالتلي
هي: كنت فينك من زمان دنا عمري ما تنكت كدا دنا كسي تفتح الليلادي مش حضيعك من اديا أبدأ

أنا: من النهاردة أنا جوزك و انتي ملكي تنفذي أوامري و بس من غير نقاش فاهمة...

هي: إنت تؤمر يا سيدي و سيد الرجالة كلها

و خدت شفايفي فبوسة عشق و ولع و أنا بادلتها البوسة و قمنا استحمينا سوا و عملنا واحد تاني عالواقف و لبسنا و خرجنا للصالون و هي راحت جابت بيرة من التلاجة و شوية مكسرات و جت حطتهم أدامي و قعدت فحضني تأكلني و أنا أكلها وكانت لابسة قميص نوم احمر قصير جداً و بزازها كلها باينة بعدين غبنا فبوسة رومنسية طويلة و تحسيس جامد لحد مقولتلها انها تيجي تسكن في الشقة الي في الدور الأول وبكدا تبقى قريبة انزلها و اجيلها من دون ميعاد وبكدا بكون تجوزت البنت و أمها و هي وافقت
وبكدا قضيت باقي الأيام بين نتالي و رحاب وقدرت اجمعهم على سرير واحد و عشنا حياتنا بسعادة و جنس و حب

النهاية
 
  • عجبني
التفاعلات: العنتيل 007, kuraa, Mario Cr7 و 7 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انا اسمي عامر ...عايش لوحدي في البلد عندي بيت من دورين الأول فاضي و ساكن بالدور التاني أعمل مهندس مدني حالتي المادية كويسة جدا" وعمري 29سنة..... و من فترة قريبة بدور على عروسة عشان عايز اتجوز و استقر بدل الفرجة على أفلام البورنو و لكن بحب دايماً اتفرج عالقصص و جنس المحارم ...المهم في بنت جيراننا كانت عجباني اسمها (نتالي) في تالتة ثانوي البنت طويلة بيضا زي القشطة وشعرها أشقر و عنين بني حاجة كدة أوروبي على بلدي بس زي المهلبية فحلاوتها و من النوع الخجول زي القطة المغمضة .....البت وحيدة عايشة مع امها وأبوها....أمها حاجة بلدي عالآخر...... بيضا عليها فردتين بزاز كبار واقفين مش مدلدلين وطياز كبيرة بس مش أوي حاجة دلع يعني و اسمها(رحاب) ....وفيوم قررت اطلبها من أهلها فكلمتهم و خدت موعد و رحتلهم بعد ما اشتريت علبة شوكولا و شوية حلويات و طلبت أيدها من باباها وامها و وافقوا على طول بعدين حددنا موعد الخطوبة عشان اجيب أهلي و كدة و بعدها جابت نتالي القهوة وضيفتنا و باين عليها الفرحة والخجل وقعدت معاها شوية لوحدنا و تبادلنا أرقام الموبايلات عشان نتكلم براحتنا أكتر ....و عدت الأيام وتكلمنا كتير وتعرفنا على بعضينا أكتر حتى يوم الخطوبة .....وده اليوم الي تعرفت بيه على باقي أهلها و قرايبهم ولكن أكتر ما لفتني هو امها وخالاتها و نسوان اعمامها تحس نفسك في حديقة كلها نسوان تهبل من الطعامة والجمال ....ومر يوم الخطوبة وصرت أروح بيتهم من غير موعد ألاقيهم فلبس البيتي يعني جلابيات ديقة من امها وهي تكون لابسة بجامة بيتي رقيقة ولازقه عليها أوي مفصلة جسمها و تيشرتات و بديهات ديقة برضو وانا النار تشعل بيا من جوا وامها واخدة بالها من نظراتي ليها و لبنتها و كانت دايماً تسيبنا لوحدنا نقعد و نتكلم و لا يخلو الأمر من شوية بوس و تحسيس عالخفيف لأن زي مقولت عن نتالي ..قطة مغمضة .... وبعد فترة مات أبو نتالي نتيجة أزمة قلبية ودة اللي أخر معاد العرس وبقيت ادخل عليهم لوحدهم ليوم قالتلي حماتي إني لازم اكتب كتابي على بنتها و نأجل العرس شوية أنا وافقت على طلبها وفضلت جنبهم ساندهم حتى صرت واحد من العيلة بساعدهم و فضلت جنبهم حتى يوم الجواز اتجوزت أنا و نتالي فعرس عالديق و خدتها و روحنا بيتنا ودة اليوم الموعود....


دخلنا البيت أنا ونتالي وهي كانت جدا خجولة ودخلنا اوضة النوم و تربست الباب ورايا وروحتلها ...قولت أنا لازم أخدها حبة حبة و بشويش لحد ما تتعود عليا ودا اللي حصل ...قربت منها و خدت إديها فإديا بوستهم بوسة رقيقة وشغلت موسيقى هادية و رقصنا سلو بعدين بدأت ابوس رقبتها بشويش و تحت ودانها و خدودها لحد ما وصلت لشفايفها الجميلة الكريز و خدتها فبوسة رومنسية وحسيت بنفسها السخن و عرفت انها ابتدت تستوي وبعدين فتحت بؤي وخدت شفايفها مص و لحس و مديت لساني جوا بؤها و لاعبت لسانها ومصيته زي العسل يا اخواننا وهي ابتدت تبادلني البوس و بديت أقلعها الفستان وبان تحتيه البرا و كلوت ولونهم أسود مزركشين بالأسود بردو و فكيتلها البرا وبانت البزاز بس إيه بزاز بيضا حجم وسط واقفين و طريين بيهزو و يتمرجحو زي الجيلي و حلمات لون وردي واقفين بطول عقلة الاصبع وبديت احسس عليهم و أنا ببوسها وبان عليهاالهياج اتريها نقطة ضعفها هي حلماتها وبزازها و أنا بفعصها و مسدها ونيمتها عالسرير على ضهرها وانافوقها بمص لسانها و شفايفها و إيدي بتفعص بزها بعدين بديت انزل بالبوس لحلماتها و اسمعت أجمل آاااااااه فحياتي وبمص الحلمة وبدعك البز التانية وابدل بينهم وبديت أنزل ايدي و افعص طيزها الجميلة الي زي المهلبية وقلعتها الكلوت الأسود الديق و نزلت لكسها المحلوق البيلمع من كتر المية النزلت من كسها بسبب الهيجان و شوفت أجمل كس وردي على احمر و نضيف شفايف منفوخة وقربت منهم وانا ببوس والحس فخادها و شميت ريحة كسها والشفايف ونفخت عليهم شوية و هي فعالم تاني خالص و لحستهم لأول مرة فضغطت بجنابها على دماغي لا إراديا و أنا عمال الحس وامص و اشفط لحد ما جابت ميتها فبؤي بعدها هديت شوية فقومت اتعريت تماماً زيها و انتفض زبري بشموخ و هو طوله ١٩ سنتي و رأسه كبيرة و عروقو نافرة و رجعت فوقها عالسرير و ببوسها و افعص و أمص حلماتها و بديت أدخل زوبري فكسها و ابتدى صوتها يعلى من الشهوة و والوجع وشوية دخل نصه و اصطدم بحاجز غشاء البكارة فحطيت بؤي على بؤها وبحركة واحدة دخلتو للآخر فصرخت بقوة ولكن مكتومة فبؤي بعدين سحبته لقيته مغطى بسوائل كسها وشوية نقط من الدم و هي عينيها كانت بتدمع فقولتلها مبروك يا عروسة فحملتها و هي متشعلقة فرقبتي و خدتها الحمام و مليت البانيو مية دافية و حطيت مطهر و نزلتها بالمية و اخدت دوش لبين ما تكون ارتاحت شوية بعدين شلتها بين اديا و خدتها السرير ونحنا بنقط مية و بديت أكلمها كلام رومنسي عن الحب و عن جمالها وابتدت تفك وتتفاعل معايا بعدين رجعنا للبوس و التقفيش وهي تشدني نحيتها أكتر لغاية ما بقينا كأننا جسم واحد وحطيت زبري على باب كسها و دخلته حبة حبة لحد مدخل كله و بديت ادخله للآخر و خرجه وهي عمالة تتأوه و تقولي بحبك و بعشقك و أنا زيد جرعة الدق بعدين خدتها فوضعية الدوجي وعمال ارهز فكسها واقفش بزازها المتدلية البتتمرجح وهي ماسكة ملاية السرير و بتتأوه و تنمحن وانا دق فيها لحد ما قربت تجيب و جبنا سوا ومليت كسها لبن و نمت فوقيها لحد مانام زبري و تسحب من جواها ولبني عمال ينقط من كسها بوستها بوسة رومنسية طويلة و نمنا فحضن بعض عريانين للصبح...



تاني يوم الصبح صحيت على ايد ناعمة يتلمس وشي واصطبحت بأجمل فتاة يتمناها أي شاب على جملة صباح الخير يا حبيبي
انا: صباح الحلاوة و الجمال يا عروسة

هي: ده إيه الكلام الجميل ده اللنا مستنياه من زمان

أنا:ولسا هسمعك كلام مايخطرش على بالك أصل انا شاعر و بكتب كلام و شعر من زمان أوي

هي: وانا نفسي اسمعك باقي حياتي كلها أنا كلي ملكك وتحت أمرك

أنا: و أنا هفضل سندك و فضهرك كل عمري

وتوهنا فبوسة رومنسية قصيرة بعدها قمنا ناخد دوش و عملنا واحد محترم كدا عالصبح و بعدين خرجنا أنا روحت اتفرج عالتلفزيون و هي راحت تحضر الفطار وشوية سمعنا جرس الباب وكانت حماتي فرحبت بيها و خدتني بالحضن ولقيتها بتشدني عليها قوي لدرجة إني حسيت ببزازها الكبار الجامدين على صدري و أنا عمال احسس على ضهرها لغاية أول طيزها الكبيرة وهية من النوع المليان الجامد تحس إنك عايز تغطس فلحمها الأبيض وكانت متزوقة على خفيف وحاطة روج أحمر جنني

هي:صباحية مباركة يا عريس يا جوز بنتي يا سندي

أنا:صباح الفل يا ام العروسة إيه الجمال دة دانتي العروسة ولازم نجبلك عريس

هي: يا بكاش كول فعقلي حلاوة ...خلاص منا راحت عليا

أنا: ليه بس دانتي لسا فعز الشباب والجمال

روحت بايسها على خدها جمب شفايفها و قطعت نتالي البوسة وجت من المطبخ تسلم على امها وسلام ومشاعر ودموع بين الأم وبنتها وبعدين استأذنو ودخلوا اوضة النوم يجي نص ساعة و بعدين خرجوا ومن نظرات حماتي ليا عرفت إن مراتي حكتلها كل حاجة و فطرنا سوا وبعدين استأذنت حماتي عشان تروح و ودعناها من عالباب وبعدين خدت مراتي لأوضة النوم و شوية دلع و مهيصة عملنا واحد تاني بعد الحمام وفضلنا عريانين عالسرير وسألت مراتي

أنا :اتكلمتي إيه انتي و أمك

هي :مفيش حاجة

أنا: نتالي ....إحنا لسة متجوزين امبارح ولازم نحط قواعد لحياتنا الزوجية و أنا مابحبش قواعدي تتكسر أبدأ علشان زعلي وحش

هي : ما يجبش الزعل أبدأ يا حبيبي إنت تومر

أنا بحزم: كويس أولاً أنا مابحبش الكدب .....ثانياً أي حاجة بتحصل معاكي أو بتتقلك لازم أعرفها حتى لو كانت صغيرة .....ثالثاً مبحبش أي حاجة بتحصل بينا أو ضمن البيت ده تطلع لبرا حتى لحماتي الي هيا أمك مفهوم؟؟؟

هي بخوف : حاضر

أنا :احكيلي إيه اتكلمتي إنتي و مامتك

فحكتلي كل حاجة و فهمت أن حماتي معجبة جدآ في الي حصل بيني و بين بنتها بدليل انها قالت إنها كانت متتوقعش مني إني أكون بالقوة دي ....و من وقتها قولت فنفسي إني لازم أشقط حماتي و نيم زبري جواها وده الي حصل بعد مدة قصيرة .....

كنت راجع من شغلي باكراً على غير العادة و دخلت البيت لقيت حماتي رحاب في المطبخ عندنا بتغسل الصحون وكانت لابسة قميص نوم أسود بحمالات رفيعة وبزازها كان نصهم برا عمالين يهتزو زي الجيلي و لابسة تحتيه كلوت بس و مجسم عليها كأنها عريانة وهي محستش بيا إلا وأنا وراها لأنها مشغلة مزيكا من الموبايل فاتخضت و دورت نفسها و حطت إدها على صدرها من الرعبة فضحكت أوي وخدتها فحضني على شان تهدأ وكنت عمال احسس على ضهرها ودراعاتها المليانين و اشم فرقبتها الناعمة لحد ما هديت و قالتلي

هي: كدة بقا تخضني و تكسفني يا عامر

أنا: كنت بهزر معاكي و تتكسفي ليه دنا زي ابنك بعدين إيه الجمال ده و اللحم الأبيض المتوسط

هي ضربتني على صدري بدلع وقالت: إنت ابني و حبيبي بس مش كدة

أنا: أمال نتالي فين مش شايفها

هي : نتالي نزلت المدينة هتتسوق شوية ويمكن تتأخر فقالتلي إني اجي و روق البيت لحد متيجي أنا هعملك حاجة تاكلها

أنا :مش جعان هغير هدومي وجيلك

هي :ماشي

وبوستها على خدها جمب شفايفها و أنا خارج سمعت تنهيدتها كأنها كانت بتغلي جواها و عرفت إن دا اليوم الموعود و حنيك حماتي على سرير بنتها روحت خدت دوش سريع و خرجت بالبوكسر بس و أنا جسمي رياضي و مشعر شوية دخلت المطبخ وراها بعد ما خدت قرص فياجرا ولزقت بيها زوبري على طيزها و اديا على بطنها و وشي على رقبتها لقيتها غمضت عينها و رجعت لورا أكتر وزوبري اتحشر بين فلقتين طيزها و ابتدى نفسها يعلى و أنا عمال ابوس فرقبتها لحد ودنها واهمسلها بكلام الغزل والحب لحد مدابت وبديت ارفع اديا لحد موصلت لبزازها و بديت احسس عليهم واحدة واحدة وقفشتهم مرة واحدة و سمعت أجمد آاااااااه تدل على الرغبة و حرمان السنين ودورتها وخدت شفايفها فبوسة طويلة و عميقة و انا عمال اقلعها قميص النوم لحد مقلعته خالص و فضلت بالكيلوت بس وبان قدامي جوز بزاز إيه كبااار واقفين حلمات واقفة بلون بني وهجمت عليهم بوس و مص و تفعيص لحد ما حسيتها داخت فحملتها بين إديا و خدتها السرير ونيمتها على ضهرها وانافوقها بمص لسانها و شفايفها و قطع بزازها بعدها قمت قلعت البوكسر ونط زوبري منه لقيتها برقت وكأنها أول مرة تشوف زوبر وقالت

هي: إيه ده كل ده زوبر .....دا جوزي مكانش بربعه

أنا: هو انتي شفتي حاجة دنا هدلعك آخر دلع و نيكك نيكة عمرك ما هتحلمي بيها

هي: بس بالراحة أنا مش حملك بالراحة عليا

أنا: متخافيش و تعالي على ركبك و مصيه

قامت نزلت على ركبها وابتدت تمسكه و تبوسه بحنيه و ابتدت تمصه بنهم و شوق و فضلنا كدا ربع ساعة فقالت
هي: إيه ده منزلتش لسا كده حتتعبني

أنا: طب يلا على سرير بنتك يا شرموطة انيكك عليه

هي: أنا شرموطتك و خدامة زوبرك

وبديت الحس كسها والشفايف و الحس الزنبور و هي تطلع أصوات محن و شرمطة وفرشت كسها لفوق و تحت و دخلته مرة واحدة وهي صرخت بصوت عالي روحت بايسها على بؤها وانا عمال انيكها داخل خارج حفر بكسها الضيق الحامي زي الفرن و أمص حلماتها وبزازها الملبن و فضلنا كدة نص ساعة لحد ما هي فرهدت خالص وبدلنا الوضعية عدة مرات وهي جابت أربع مرات لحد محسيت اللبن بيغلي فبيضاني وهي حتجيب للمرة الخامسة بعد ساعتين من النيك فقولتلها حجيب قالتلي جيب جوا كسي محتاج لبنك طفي ناري بزوبرك وشوية جه ضهري وبدي اللبن يتدفق من زوبري جواها لحد ما تصفيت و هي جابت كمان و اترميت فوقيها عمالين ننهج من التعب وفضلنا شوية لحد ما هدينا فقالتلي
هي: كنت فينك من زمان دنا عمري ما تنكت كدا دنا كسي تفتح الليلادي مش حضيعك من اديا أبدأ

أنا: من النهاردة أنا جوزك و انتي ملكي تنفذي أوامري و بس من غير نقاش فاهمة...

هي: إنت تؤمر يا سيدي و سيد الرجالة كلها

و خدت شفايفي فبوسة عشق و ولع و أنا بادلتها البوسة و قمنا استحمينا سوا و عملنا واحد تاني عالواقف و لبسنا و خرجنا للصالون و هي راحت جابت بيرة من التلاجة و شوية مكسرات و جت حطتهم أدامي و قعدت فحضني تأكلني و أنا أكلها وكانت لابسة قميص نوم احمر قصير جداً و بزازها كلها باينة بعدين غبنا فبوسة رومنسية طويلة و تحسيس جامد لحد مقولتلها انها تيجي تسكن في الشقة الي في الدور الأول وبكدا تبقى قريبة انزلها و اجيلها من دون ميعاد وبكدا بكون تجوزت البنت و أمها و هي وافقت
وبكدا قضيت باقي الأيام بين نتالي و رحاب وقدرت اجمعهم على سرير واحد و عشنا حياتنا بسعادة و جنس و حب

النهاية
ياريت تكمل القصه وازاى جمعت بينهم
تحياتى ❤️
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%