NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

first

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
3 نوفمبر 2022
المشاركات
41
مستوى التفاعل
156
نقاط
655
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
"ماما عاوزة حاجة من الشارع قبل ما أمشي؟" ، "انت متعرفش إن في بواب جديد؟" ، "دا جيه امتا دا؟" ، "آه انت منزلتش من امبارح صح ، دا جيه بالليل بعد ما انت رجعت" ، كانت مشكلة كبيرة مشكلة البواب دي ، نزلت عاوز أشوف البواب الجديد ، بصيت على الدكة بتاعته قدام العمارة مسمعتوش ، قلت اشوفه في أوضته عشان أوصيه يخلي باله لو امي عاوزه حاجة ، قربت من الأوضة "يا اللي هنا" ، سمعت صوت حريمي من جوا "مين تعالى" ، دخلت لحد باب الأوضة لاقيت واحدة قاعدة على كنبة كدا بترضع عيل ، تنحت ، كانت منيمة *** على رجلها و مطلعة بزها و بترضعه ، ولما دخلت متكسفتش ، بس كانت حاطة أيديها على بزها كأنها بتغطيه بس طبعاً مكانش مغطي حاجة ، عرقت جامد و انا باصص على بزازها "نعم يا استاذ عاوز محمود؟" ، فوقت و بصتلها "أه هو اسمه محمود؟ عموماً هو فين؟" ، "عنده شغل و هيرجع على الساعة اربعة كدا ، عاوز منه آه؟" ، "مفيش كنت عاوز اوصيه لو الحاجة احتاجت حاجة بس" ، راحت قايمة ومطلعة بزها من بوق ابنها و مسكته و دخلته في صدرها و قفلت الزرار ، أنا شوفت حلمتها ، حاجة حلوة وبز ناعم أوي تعبت بصراحة "متقلقش أني هنا ، لو حد احتاج حاجة" ، "طيب ، مع السلامة".
خرجت من البيت بالي شمغول جداً ببزها ، كنت عاوز أرجعلها و أقولها رضعي الواد تاني ، معرفتش أركز في القعدة مع صحابي ، أول مرة أشوف بز كدا قدامي ، خلصت سهرتي و رجعت لاقيت باب العمارة مقفول خبطت ، لاقيت محمود طالعلي "مين؟" ، " أيوة يا محمود ، أنا شادي" ، فتحلي الباب و اتعرفنا و هزرت معاه و عرفت انه بينزل لشغله الساعة سبعة بالكتير بعد ما يغسل العربيات عشان شغال في المعمار ، و طلعت و انا نفسي اشوفها أوي ، كنت خططت لكل حاجة ، مجاليش نوم ، بتفرج على سكس و كل مل أجي أضرب عشرة أقول خليها الصبح ، استغليت ان جوزها نسي يديني نسخة من مفتاح القفل الجديد ، وفضلت مراقب جوزها من الساعة خمسة الفجر لما صحي يغسل العربيات ، و على الساعة سبعة مشي .
قعدت شوية و اطمنت انه راح شغله خلاص و روحت نازل ، مخبط عالباب ، ردت بعد شوية "مين؟" ، "أنا حسن عاوز محمود يفتحلي الباب" ، "محمود مشي" ، "طب انتي مش معاكي مقتاح؟" ، "استنا طيب".
فتحت الباب كانت لابسة نفس الجلابية بتاعت امبارح بس صدرها كان مفتوح وحتة من الفرق بين بازازها باينة شكلها كانت بترضع ابنها و هي نايمة ، ومديت أديها ادتني المفتاح "وانت ممعكشي مفتاح؟" ، روحت ماسك المفتاح بأيديها "يعني لو معايا مفتاح هاقف مذلول هنا ليه؟" ، ومشيت خطوتين و رجعتلها "ألا انتي اسمك أيه؟" ، "جليلة" ، "بصي يا جليلة انا متعود من وانا عيل صغير اني اشرب كا يوم شوب لبن عالصبح ، انهاردة بقا صحيت من النوم ملاقيتش لبن ، وانا نازل اشتري لبن بس في مشكلتين ، الاولى نسيت الفلوس ، والتانية مكسل امشي لحد السوبر ماركت" ، كانت متنحة و انا بتكلم و لما خلصت هزت راسها "يعني انت يا بيه عاوز فلوس؟" ، ضجكت قولتلها "لا ، هو بصي الحل عندك" ، "حل أيه؟" ، "يعني ممكن تحليلي المشكلة دي؟" ، "لو اقدر مش هتأخر" ، "طيب ممكن بوق لبن" ، و شورت بعنيا على بزازها ، "راحت بصت على صدرها و بصتلي " أيه الكلام دا يا بيه؟" ، " كلام أيه يا جميل ، يا قمر انت " ، و روحت رافع بزها براحة كدة "هو مش دا في لبن بردو؟" ، ضحكت و حطيت أيديها على بوقها ولفت ادينتي ضهرها "ميصحش كدا يا بيه" ، روحت مبعبصها و زققها لجوا الاوضة "هو أيه اللي ميصحش يا جميل انت؟" ، معرفتش تتصرف أو ترد ، قفلت باب الاوضة و روحت حاضنها من ضهرها و ماسك بززها و بدأت أدخل أيدي من الجلابية عشان أمسك بزازها و متخيلتش رد فعلها.
لاقيتها بتقول "طب خلاص اهدى أنا هاطلعلك صدري ترضع ، دا بتوع مصر عليهم حركات" ، بعدت عني و فعلاً طلعت بزها و قالتلي "تعالى ارضع يا بيه" ، مسكت بزها و حطيته في بوقي و قعدت ارضع و روحت مقربها مني و حاضنها من وسطها و نزلت بأيدي على طيزها " انت بتعمل أيه يا بيه؟" ، روحت مطلع بزها " انتي عمالة تتحركي مش عارف أرضع بسندك" ، "طيب مش هاتحرك خلص بقا" ، بدأت أمصمص حلمتها و طلعتها من بوقي "ها خلاص" ، "لا مش خلاص ، دا خلص عاوز ارضع من التاني" ، ضحكت "خلص ازاي" ، وراحت مطلعة التاني "اهو لما نشوف آخرتها"
فضلت ارضع من بزها حسيت إنها بدأت تسخن ، استغليت الفرصة و روحت حاضنها بسرعة ، استغربت و حاولت تفك نفسها "في أيه يا بيه؟" ، "أهدي بس ، انا آسف" ، "آسف ، آسف ليه" ، "أصل انا خلصت لبنك كله ولازم ارويكي تاني" ، استغربت "ترويني ازاي يعني" ، روحت باعدها عني و مطلع زبي ، بصتدلزبي مستغربة "ايه دا يا بيه؟ عيب كدا" ، ورحت ماسك أيديها و منيمها على الكنبة "اقلعي بسرعة ، عشان اعوضلك اللبن اللي شربته" ، بدأت تقلع في طاعة غريبة "حاضر بس فهمني" ، ساعدتها وهي بتقلع هدومها و جيت بين رجليها "هاحط زبي في كسك زي جوزك ما بيعمل عشان أعوض اللبن ، عشان ابنك" ، "ابني؟ مالو ابني" ، "عشان يلاقي لبن مكان اللي شربته" ، فتحت رجلها "وقالتلي "آه ، يعني انت هاتملاني لبن عشان الواد؟" ، مردتش عليها و روحت مدخل زبي في كسها اللي كان بدأ يتبل من لعبي فيها راحت متنهدة "آه" ، قعدت ادخل زبي و اخرجه في كسها و انا بنيكها ، راحت حضنتني ، "انتي جامدة أوي يا جليلة كسك دافي اوي" ، "آه ، و دا معناه ايه يا بيه؟" ، "معناه انك خلصتي اللبن خالص" ، راحت رافعة كسها ناحية زبي "آه طب هات نكني جامد" ، فضلت أنيك فيها و ابوسها في خدها و الحس رقبتها و بدأت آهاتنا تعلى ، و روحت جاي على شفايفها و فضلت أبوس فيها و عشت معاها في بوسة طويلة ، جسمها كان سخن اوي تحتيا ، و بعدت شفايفي عنها "أيه رأيك يا جليلة؟ مبسوطة" ، "آه ... مب... سوطة اوي" ، "طب ... خدي لبني أهو" ، فضلت تتأوه "ها... هات يا بيه لبنك هات ... املا كسي" ، فضلت انيكها لحد ما خلصت و روحت قايم من فوقها ، راحت قايمة "كدا الواد هايلاقي لبن في بزي؟" ، قربت من بزها "وريني كدا أتأكد" ، و مسكت بزها و بدأت ارضع و هي تتأوه بشهوة و رفعت بوقي من حلماتها "آه كدا تمام" ، لبسنا هدومنا ، و قعدت على الكنبة "أوعي حد يعرف اللي حصل بينا دا" ، "ليه يا بيه؟ ولا حتى محمود؟" ، حذرتها "بالذات محمود مش لازم يعرف" ، "ليه بس؟" ، "يا هبلة ، يعني لما يعرف ان حد خلص اللبن بتاع ابنه مش هايزعل؟ الموضوع دا يفضل سر بيني و بينك" ، "يعني لو عرف هايزعل؟" ، "مش هايزعل بس دا يمكن يقتلك".
طلعت شقتنا لاقيت أمي صحيت "كنت فين يا واد" ، "نزلت اشتري لبن ، لاقيت الباب مقفول ، قعدت اخبط على محمود البواب محدش فتحلي ، طلعت تاني".
تاني يوم الصبح اول ما محمود نزل ، نزلت ، اول ما وصلت قدام الاوضة لاقيت الباب بيتفتح ، عملت نفسي بفتح باب العمارة ، سمعتها بتقولي "رايح تجيب لبن؟" ، بصتلها "ايوة يا جليلة ، عاوزة حاجة" ، لاقيتها غمزتلي بعنيها "طب ما تيجي تشرب و ترويني بعدها" ، روحت داخل معاها الاوضة "طلعي بزك عشان ارضع" ، ضحكت و هي بتقلع هدومها "ترضع أيه يا بيه؟ تعالى نكني عشان محتجالك اوي" ، استغربت "محتجالي ازاي؟" ، قربت مني و قعدتني على الكنبة ، و طلعت زبي و مسكته بأيديها "محتجالك تنكني" و ضحكت بمياعة "قصدي ترويني" و نزلت بشفايفها ترضع زبي.
انتهت
 
  • عجبني
التفاعلات: الدنيا وحشه, بتاع متعة, Alwnsh و 21 آخرين
(y)
 
  • عجبني
التفاعلات: الامير العراقي, البرنس احمد, Ahmed.7 و شخص آخر
"ماما عاوزة حاجة من الشارع قبل ما أمشي؟" ، "انت متعرفش إن في بواب جديد؟" ، "دا جيه امتا دا؟" ، "آه انت منزلتش من امبارح صح ، دا جيه بالليل بعد ما انت رجعت" ، كانت مشكلة كبيرة مشكلة البواب دي ، نزلت عاوز أشوف البواب الجديد ، بصيت على الدكة بتاعته قدام العمارة مسمعتوش ، قلت اشوفه في أوضته عشان أوصيه يخلي باله لو امي عاوزه حاجة ، قربت من الأوضة "يا اللي هنا" ، سمعت صوت حريمي من جوا "مين تعالى" ، دخلت لحد باب الأوضة لاقيت واحدة قاعدة على كنبة كدا بترضع عيل ، تنحت ، كانت منيمة *** على رجلها و مطلعة بزها و بترضعه ، ولما دخلت متكسفتش ، بس كانت حاطة أيديها على بزها كأنها بتغطيه بس طبعاً مكانش مغطي حاجة ، عرقت جامد و انا باصص على بزازها "نعم يا استاذ عاوز محمود؟" ، فوقت و بصتلها "أه هو اسمه محمود؟ عموماً هو فين؟" ، "عنده شغل و هيرجع على الساعة اربعة كدا ، عاوز منه آه؟" ، "مفيش كنت عاوز اوصيه لو الحاجة احتاجت حاجة بس" ، راحت قايمة ومطلعة بزها من بوق ابنها و مسكته و دخلته في صدرها و قفلت الزرار ، أنا شوفت حلمتها ، حاجة حلوة وبز ناعم أوي تعبت بصراحة "متقلقش أني هنا ، لو حد احتاج حاجة" ، "طيب ، مع السلامة".
خرجت من البيت بالي شمغول جداً ببزها ، كنت عاوز أرجعلها و أقولها رضعي الواد تاني ، معرفتش أركز في القعدة مع صحابي ، أول مرة أشوف بز كدا قدامي ، خلصت سهرتي و رجعت لاقيت باب العمارة مقفول خبطت ، لاقيت محمود طالعلي "مين؟" ، " أيوة يا محمود ، أنا شادي" ، فتحلي الباب و اتعرفنا و هزرت معاه و عرفت انه بينزل لشغله الساعة سبعة بالكتير بعد ما يغسل العربيات عشان شغال في المعمار ، و طلعت و انا نفسي اشوفها أوي ، كنت خططت لكل حاجة ، مجاليش نوم ، بتفرج على سكس و كل مل أجي أضرب عشرة أقول خليها الصبح ، استغليت ان جوزها نسي يديني نسخة من مفتاح القفل الجديد ، وفضلت مراقب جوزها من الساعة خمسة الفجر لما صحي يغسل العربيات ، و على الساعة سبعة مشي .
قعدت شوية و اطمنت انه راح شغله خلاص و روحت نازل ، مخبط عالباب ، ردت بعد شوية "مين؟" ، "أنا حسن عاوز محمود يفتحلي الباب" ، "محمود مشي" ، "طب انتي مش معاكي مقتاح؟" ، "استنا طيب".
فتحت الباب كانت لابسة نفس الجلابية بتاعت امبارح بس صدرها كان مفتوح وحتة من الفرق بين بازازها باينة شكلها كانت بترضع ابنها و هي نايمة ، ومديت أديها ادتني المفتاح "وانت ممعكشي مفتاح؟" ، روحت ماسك المفتاح بأيديها "يعني لو معايا مفتاح هاقف مذلول هنا ليه؟" ، ومشيت خطوتين و رجعتلها "ألا انتي اسمك أيه؟" ، "جليلة" ، "بصي يا جليلة انا متعود من وانا عيل صغير اني اشرب كا يوم شوب لبن عالصبح ، انهاردة بقا صحيت من النوم ملاقيتش لبن ، وانا نازل اشتري لبن بس في مشكلتين ، الاولى نسيت الفلوس ، والتانية مكسل امشي لحد السوبر ماركت" ، كانت متنحة و انا بتكلم و لما خلصت هزت راسها "يعني انت يا بيه عاوز فلوس؟" ، ضجكت قولتلها "لا ، هو بصي الحل عندك" ، "حل أيه؟" ، "يعني ممكن تحليلي المشكلة دي؟" ، "لو اقدر مش هتأخر" ، "طيب ممكن بوق لبن" ، و شورت بعنيا على بزازها ، "راحت بصت على صدرها و بصتلي " أيه الكلام دا يا بيه؟" ، " كلام أيه يا جميل ، يا قمر انت " ، و روحت رافع بزها براحة كدة "هو مش دا في لبن بردو؟" ، ضحكت و حطيت أيديها على بوقها ولفت ادينتي ضهرها "ميصحش كدا يا بيه" ، روحت مبعبصها و زققها لجوا الاوضة "هو أيه اللي ميصحش يا جميل انت؟" ، معرفتش تتصرف أو ترد ، قفلت باب الاوضة و روحت حاضنها من ضهرها و ماسك بززها و بدأت أدخل أيدي من الجلابية عشان أمسك بزازها و متخيلتش رد فعلها.
لاقيتها بتقول "طب خلاص اهدى أنا هاطلعلك صدري ترضع ، دا بتوع مصر عليهم حركات" ، بعدت عني و فعلاً طلعت بزها و قالتلي "تعالى ارضع يا بيه" ، مسكت بزها و حطيته في بوقي و قعدت ارضع و روحت مقربها مني و حاضنها من وسطها و نزلت بأيدي على طيزها " انت بتعمل أيه يا بيه؟" ، روحت مطلع بزها " انتي عمالة تتحركي مش عارف أرضع بسندك" ، "طيب مش هاتحرك خلص بقا" ، بدأت أمصمص حلمتها و طلعتها من بوقي "ها خلاص" ، "لا مش خلاص ، دا خلص عاوز ارضع من التاني" ، ضحكت "خلص ازاي" ، وراحت مطلعة التاني "اهو لما نشوف آخرتها"
فضلت ارضع من بزها حسيت إنها بدأت تسخن ، استغليت الفرصة و روحت حاضنها بسرعة ، استغربت و حاولت تفك نفسها "في أيه يا بيه؟" ، "أهدي بس ، انا آسف" ، "آسف ، آسف ليه" ، "أصل انا خلصت لبنك كله ولازم ارويكي تاني" ، استغربت "ترويني ازاي يعني" ، روحت باعدها عني و مطلع زبي ، بصتدلزبي مستغربة "ايه دا يا بيه؟ عيب كدا" ، ورحت ماسك أيديها و منيمها على الكنبة "اقلعي بسرعة ، عشان اعوضلك اللبن اللي شربته" ، بدأت تقلع في طاعة غريبة "حاضر بس فهمني" ، ساعدتها وهي بتقلع هدومها و جيت بين رجليها "هاحط زبي في كسك زي جوزك ما بيعمل عشان أعوض اللبن ، عشان ابنك" ، "ابني؟ مالو ابني" ، "عشان يلاقي لبن مكان اللي شربته" ، فتحت رجلها "وقالتلي "آه ، يعني انت هاتملاني لبن عشان الواد؟" ، مردتش عليها و روحت مدخل زبي في كسها اللي كان بدأ يتبل من لعبي فيها راحت متنهدة "آه" ، قعدت ادخل زبي و اخرجه في كسها و انا بنيكها ، راحت حضنتني ، "انتي جامدة أوي يا جليلة كسك دافي اوي" ، "آه ، و دا معناه ايه يا بيه؟" ، "معناه انك خلصتي اللبن خالص" ، راحت رافعة كسها ناحية زبي "آه طب هات نكني جامد" ، فضلت أنيك فيها و ابوسها في خدها و الحس رقبتها و بدأت آهاتنا تعلى ، و روحت جاي على شفايفها و فضلت أبوس فيها و عشت معاها في بوسة طويلة ، جسمها كان سخن اوي تحتيا ، و بعدت شفايفي عنها "أيه رأيك يا جليلة؟ مبسوطة" ، "آه ... مب... سوطة اوي" ، "طب ... خدي لبني أهو" ، فضلت تتأوه "ها... هات يا بيه لبنك هات ... املا كسي" ، فضلت انيكها لحد ما خلصت و روحت قايم من فوقها ، راحت قايمة "كدا الواد هايلاقي لبن في بزي؟" ، قربت من بزها "وريني كدا أتأكد" ، و مسكت بزها و بدأت ارضع و هي تتأوه بشهوة و رفعت بوقي من حلماتها "آه كدا تمام" ، لبسنا هدومنا ، و قعدت على الكنبة "أوعي حد يعرف اللي حصل بينا دا" ، "ليه يا بيه؟ ولا حتى محمود؟" ، حذرتها "بالذات محمود مش لازم يعرف" ، "ليه بس؟" ، "يا هبلة ، يعني لما يعرف ان حد خلص اللبن بتاع ابنه مش هايزعل؟ الموضوع دا يفضل سر بيني و بينك" ، "يعني لو عرف هايزعل؟" ، "مش هايزعل بس دا يمكن يقتلك".
طلعت شقتنا لاقيت أمي صحيت "كنت فين يا واد" ، "نزلت اشتري لبن ، لاقيت الباب مقفول ، قعدت اخبط على محمود البواب محدش فتحلي ، طلعت تاني".
تاني يوم الصبح اول ما محمود نزل ، نزلت ، اول ما وصلت قدام الاوضة لاقيت الباب بيتفتح ، عملت نفسي بفتح باب العمارة ، سمعتها بتقولي "رايح تجيب لبن؟" ، بصتلها "ايوة يا جليلة ، عاوزة حاجة" ، لاقيتها غمزتلي بعنيها "طب ما تيجي تشرب و ترويني بعدها" ، روحت داخل معاها الاوضة "طلعي بزك عشان ارضع" ، ضحكت و هي بتقلع هدومها "ترضع أيه يا بيه؟ تعالى نكني عشان محتجالك اوي" ، استغربت "محتجالي ازاي؟" ، قربت مني و قعدتني على الكنبة ، و طلعت زبي و مسكته بأيديها "محتجالك تنكني" و ضحكت بمياعة "قصدي ترويني" و نزلت بشفايفها ترضع زبي.
انتهت
جميله وياريت تقولي مرات محمود ديه فين علشان انا كمان اروح اديها لبن لابنها ولكل عيالها🤣🤣
 
  • عجبني
التفاعلات: الامير العراقي
"ماما عاوزة حاجة من الشارع قبل ما أمشي؟" ، "انت متعرفش إن في بواب جديد؟" ، "دا جيه امتا دا؟" ، "آه انت منزلتش من امبارح صح ، دا جيه بالليل بعد ما انت رجعت" ، كانت مشكلة كبيرة مشكلة البواب دي ، نزلت عاوز أشوف البواب الجديد ، بصيت على الدكة بتاعته قدام العمارة مسمعتوش ، قلت اشوفه في أوضته عشان أوصيه يخلي باله لو امي عاوزه حاجة ، قربت من الأوضة "يا اللي هنا" ، سمعت صوت حريمي من جوا "مين تعالى" ، دخلت لحد باب الأوضة لاقيت واحدة قاعدة على كنبة كدا بترضع عيل ، تنحت ، كانت منيمة *** على رجلها و مطلعة بزها و بترضعه ، ولما دخلت متكسفتش ، بس كانت حاطة أيديها على بزها كأنها بتغطيه بس طبعاً مكانش مغطي حاجة ، عرقت جامد و انا باصص على بزازها "نعم يا استاذ عاوز محمود؟" ، فوقت و بصتلها "أه هو اسمه محمود؟ عموماً هو فين؟" ، "عنده شغل و هيرجع على الساعة اربعة كدا ، عاوز منه آه؟" ، "مفيش كنت عاوز اوصيه لو الحاجة احتاجت حاجة بس" ، راحت قايمة ومطلعة بزها من بوق ابنها و مسكته و دخلته في صدرها و قفلت الزرار ، أنا شوفت حلمتها ، حاجة حلوة وبز ناعم أوي تعبت بصراحة "متقلقش أني هنا ، لو حد احتاج حاجة" ، "طيب ، مع السلامة".
خرجت من البيت بالي شمغول جداً ببزها ، كنت عاوز أرجعلها و أقولها رضعي الواد تاني ، معرفتش أركز في القعدة مع صحابي ، أول مرة أشوف بز كدا قدامي ، خلصت سهرتي و رجعت لاقيت باب العمارة مقفول خبطت ، لاقيت محمود طالعلي "مين؟" ، " أيوة يا محمود ، أنا شادي" ، فتحلي الباب و اتعرفنا و هزرت معاه و عرفت انه بينزل لشغله الساعة سبعة بالكتير بعد ما يغسل العربيات عشان شغال في المعمار ، و طلعت و انا نفسي اشوفها أوي ، كنت خططت لكل حاجة ، مجاليش نوم ، بتفرج على سكس و كل مل أجي أضرب عشرة أقول خليها الصبح ، استغليت ان جوزها نسي يديني نسخة من مفتاح القفل الجديد ، وفضلت مراقب جوزها من الساعة خمسة الفجر لما صحي يغسل العربيات ، و على الساعة سبعة مشي .
قعدت شوية و اطمنت انه راح شغله خلاص و روحت نازل ، مخبط عالباب ، ردت بعد شوية "مين؟" ، "أنا حسن عاوز محمود يفتحلي الباب" ، "محمود مشي" ، "طب انتي مش معاكي مقتاح؟" ، "استنا طيب".
فتحت الباب كانت لابسة نفس الجلابية بتاعت امبارح بس صدرها كان مفتوح وحتة من الفرق بين بازازها باينة شكلها كانت بترضع ابنها و هي نايمة ، ومديت أديها ادتني المفتاح "وانت ممعكشي مفتاح؟" ، روحت ماسك المفتاح بأيديها "يعني لو معايا مفتاح هاقف مذلول هنا ليه؟" ، ومشيت خطوتين و رجعتلها "ألا انتي اسمك أيه؟" ، "جليلة" ، "بصي يا جليلة انا متعود من وانا عيل صغير اني اشرب كا يوم شوب لبن عالصبح ، انهاردة بقا صحيت من النوم ملاقيتش لبن ، وانا نازل اشتري لبن بس في مشكلتين ، الاولى نسيت الفلوس ، والتانية مكسل امشي لحد السوبر ماركت" ، كانت متنحة و انا بتكلم و لما خلصت هزت راسها "يعني انت يا بيه عاوز فلوس؟" ، ضجكت قولتلها "لا ، هو بصي الحل عندك" ، "حل أيه؟" ، "يعني ممكن تحليلي المشكلة دي؟" ، "لو اقدر مش هتأخر" ، "طيب ممكن بوق لبن" ، و شورت بعنيا على بزازها ، "راحت بصت على صدرها و بصتلي " أيه الكلام دا يا بيه؟" ، " كلام أيه يا جميل ، يا قمر انت " ، و روحت رافع بزها براحة كدة "هو مش دا في لبن بردو؟" ، ضحكت و حطيت أيديها على بوقها ولفت ادينتي ضهرها "ميصحش كدا يا بيه" ، روحت مبعبصها و زققها لجوا الاوضة "هو أيه اللي ميصحش يا جميل انت؟" ، معرفتش تتصرف أو ترد ، قفلت باب الاوضة و روحت حاضنها من ضهرها و ماسك بززها و بدأت أدخل أيدي من الجلابية عشان أمسك بزازها و متخيلتش رد فعلها.
لاقيتها بتقول "طب خلاص اهدى أنا هاطلعلك صدري ترضع ، دا بتوع مصر عليهم حركات" ، بعدت عني و فعلاً طلعت بزها و قالتلي "تعالى ارضع يا بيه" ، مسكت بزها و حطيته في بوقي و قعدت ارضع و روحت مقربها مني و حاضنها من وسطها و نزلت بأيدي على طيزها " انت بتعمل أيه يا بيه؟" ، روحت مطلع بزها " انتي عمالة تتحركي مش عارف أرضع بسندك" ، "طيب مش هاتحرك خلص بقا" ، بدأت أمصمص حلمتها و طلعتها من بوقي "ها خلاص" ، "لا مش خلاص ، دا خلص عاوز ارضع من التاني" ، ضحكت "خلص ازاي" ، وراحت مطلعة التاني "اهو لما نشوف آخرتها"
فضلت ارضع من بزها حسيت إنها بدأت تسخن ، استغليت الفرصة و روحت حاضنها بسرعة ، استغربت و حاولت تفك نفسها "في أيه يا بيه؟" ، "أهدي بس ، انا آسف" ، "آسف ، آسف ليه" ، "أصل انا خلصت لبنك كله ولازم ارويكي تاني" ، استغربت "ترويني ازاي يعني" ، روحت باعدها عني و مطلع زبي ، بصتدلزبي مستغربة "ايه دا يا بيه؟ عيب كدا" ، ورحت ماسك أيديها و منيمها على الكنبة "اقلعي بسرعة ، عشان اعوضلك اللبن اللي شربته" ، بدأت تقلع في طاعة غريبة "حاضر بس فهمني" ، ساعدتها وهي بتقلع هدومها و جيت بين رجليها "هاحط زبي في كسك زي جوزك ما بيعمل عشان أعوض اللبن ، عشان ابنك" ، "ابني؟ مالو ابني" ، "عشان يلاقي لبن مكان اللي شربته" ، فتحت رجلها "وقالتلي "آه ، يعني انت هاتملاني لبن عشان الواد؟" ، مردتش عليها و روحت مدخل زبي في كسها اللي كان بدأ يتبل من لعبي فيها راحت متنهدة "آه" ، قعدت ادخل زبي و اخرجه في كسها و انا بنيكها ، راحت حضنتني ، "انتي جامدة أوي يا جليلة كسك دافي اوي" ، "آه ، و دا معناه ايه يا بيه؟" ، "معناه انك خلصتي اللبن خالص" ، راحت رافعة كسها ناحية زبي "آه طب هات نكني جامد" ، فضلت أنيك فيها و ابوسها في خدها و الحس رقبتها و بدأت آهاتنا تعلى ، و روحت جاي على شفايفها و فضلت أبوس فيها و عشت معاها في بوسة طويلة ، جسمها كان سخن اوي تحتيا ، و بعدت شفايفي عنها "أيه رأيك يا جليلة؟ مبسوطة" ، "آه ... مب... سوطة اوي" ، "طب ... خدي لبني أهو" ، فضلت تتأوه "ها... هات يا بيه لبنك هات ... املا كسي" ، فضلت انيكها لحد ما خلصت و روحت قايم من فوقها ، راحت قايمة "كدا الواد هايلاقي لبن في بزي؟" ، قربت من بزها "وريني كدا أتأكد" ، و مسكت بزها و بدأت ارضع و هي تتأوه بشهوة و رفعت بوقي من حلماتها "آه كدا تمام" ، لبسنا هدومنا ، و قعدت على الكنبة "أوعي حد يعرف اللي حصل بينا دا" ، "ليه يا بيه؟ ولا حتى محمود؟" ، حذرتها "بالذات محمود مش لازم يعرف" ، "ليه بس؟" ، "يا هبلة ، يعني لما يعرف ان حد خلص اللبن بتاع ابنه مش هايزعل؟ الموضوع دا يفضل سر بيني و بينك" ، "يعني لو عرف هايزعل؟" ، "مش هايزعل بس دا يمكن يقتلك".
طلعت شقتنا لاقيت أمي صحيت "كنت فين يا واد" ، "نزلت اشتري لبن ، لاقيت الباب مقفول ، قعدت اخبط على محمود البواب محدش فتحلي ، طلعت تاني".
تاني يوم الصبح اول ما محمود نزل ، نزلت ، اول ما وصلت قدام الاوضة لاقيت الباب بيتفتح ، عملت نفسي بفتح باب العمارة ، سمعتها بتقولي "رايح تجيب لبن؟" ، بصتلها "ايوة يا جليلة ، عاوزة حاجة" ، لاقيتها غمزتلي بعنيها "طب ما تيجي تشرب و ترويني بعدها" ، روحت داخل معاها الاوضة "طلعي بزك عشان ارضع" ، ضحكت و هي بتقلع هدومها "ترضع أيه يا بيه؟ تعالى نكني عشان محتجالك اوي" ، استغربت "محتجالي ازاي؟" ، قربت مني و قعدتني على الكنبة ، و طلعت زبي و مسكته بأيديها "محتجالك تنكني" و ضحكت بمياعة "قصدي ترويني" و نزلت بشفايفها ترضع زبي.
انتهت
جامده فشخ
 
  • عجبني
التفاعلات: الامير العراقي
جمدان
 
  • عجبني
التفاعلات: الامير العراقي
حلوه بس سريعه
 
  • عجبني
التفاعلات: الامير العراقي
"ماما عاوزة حاجة من الشارع قبل ما أمشي؟" ، "انت متعرفش إن في بواب جديد؟" ، "دا جيه امتا دا؟" ، "آه انت منزلتش من امبارح صح ، دا جيه بالليل بعد ما انت رجعت" ، كانت مشكلة كبيرة مشكلة البواب دي ، نزلت عاوز أشوف البواب الجديد ، بصيت على الدكة بتاعته قدام العمارة مسمعتوش ، قلت اشوفه في أوضته عشان أوصيه يخلي باله لو امي عاوزه حاجة ، قربت من الأوضة "يا اللي هنا" ، سمعت صوت حريمي من جوا "مين تعالى" ، دخلت لحد باب الأوضة لاقيت واحدة قاعدة على كنبة كدا بترضع عيل ، تنحت ، كانت منيمة *** على رجلها و مطلعة بزها و بترضعه ، ولما دخلت متكسفتش ، بس كانت حاطة أيديها على بزها كأنها بتغطيه بس طبعاً مكانش مغطي حاجة ، عرقت جامد و انا باصص على بزازها "نعم يا استاذ عاوز محمود؟" ، فوقت و بصتلها "أه هو اسمه محمود؟ عموماً هو فين؟" ، "عنده شغل و هيرجع على الساعة اربعة كدا ، عاوز منه آه؟" ، "مفيش كنت عاوز اوصيه لو الحاجة احتاجت حاجة بس" ، راحت قايمة ومطلعة بزها من بوق ابنها و مسكته و دخلته في صدرها و قفلت الزرار ، أنا شوفت حلمتها ، حاجة حلوة وبز ناعم أوي تعبت بصراحة "متقلقش أني هنا ، لو حد احتاج حاجة" ، "طيب ، مع السلامة".
خرجت من البيت بالي شمغول جداً ببزها ، كنت عاوز أرجعلها و أقولها رضعي الواد تاني ، معرفتش أركز في القعدة مع صحابي ، أول مرة أشوف بز كدا قدامي ، خلصت سهرتي و رجعت لاقيت باب العمارة مقفول خبطت ، لاقيت محمود طالعلي "مين؟" ، " أيوة يا محمود ، أنا شادي" ، فتحلي الباب و اتعرفنا و هزرت معاه و عرفت انه بينزل لشغله الساعة سبعة بالكتير بعد ما يغسل العربيات عشان شغال في المعمار ، و طلعت و انا نفسي اشوفها أوي ، كنت خططت لكل حاجة ، مجاليش نوم ، بتفرج على سكس و كل مل أجي أضرب عشرة أقول خليها الصبح ، استغليت ان جوزها نسي يديني نسخة من مفتاح القفل الجديد ، وفضلت مراقب جوزها من الساعة خمسة الفجر لما صحي يغسل العربيات ، و على الساعة سبعة مشي .
قعدت شوية و اطمنت انه راح شغله خلاص و روحت نازل ، مخبط عالباب ، ردت بعد شوية "مين؟" ، "أنا حسن عاوز محمود يفتحلي الباب" ، "محمود مشي" ، "طب انتي مش معاكي مقتاح؟" ، "استنا طيب".
فتحت الباب كانت لابسة نفس الجلابية بتاعت امبارح بس صدرها كان مفتوح وحتة من الفرق بين بازازها باينة شكلها كانت بترضع ابنها و هي نايمة ، ومديت أديها ادتني المفتاح "وانت ممعكشي مفتاح؟" ، روحت ماسك المفتاح بأيديها "يعني لو معايا مفتاح هاقف مذلول هنا ليه؟" ، ومشيت خطوتين و رجعتلها "ألا انتي اسمك أيه؟" ، "جليلة" ، "بصي يا جليلة انا متعود من وانا عيل صغير اني اشرب كا يوم شوب لبن عالصبح ، انهاردة بقا صحيت من النوم ملاقيتش لبن ، وانا نازل اشتري لبن بس في مشكلتين ، الاولى نسيت الفلوس ، والتانية مكسل امشي لحد السوبر ماركت" ، كانت متنحة و انا بتكلم و لما خلصت هزت راسها "يعني انت يا بيه عاوز فلوس؟" ، ضجكت قولتلها "لا ، هو بصي الحل عندك" ، "حل أيه؟" ، "يعني ممكن تحليلي المشكلة دي؟" ، "لو اقدر مش هتأخر" ، "طيب ممكن بوق لبن" ، و شورت بعنيا على بزازها ، "راحت بصت على صدرها و بصتلي " أيه الكلام دا يا بيه؟" ، " كلام أيه يا جميل ، يا قمر انت " ، و روحت رافع بزها براحة كدة "هو مش دا في لبن بردو؟" ، ضحكت و حطيت أيديها على بوقها ولفت ادينتي ضهرها "ميصحش كدا يا بيه" ، روحت مبعبصها و زققها لجوا الاوضة "هو أيه اللي ميصحش يا جميل انت؟" ، معرفتش تتصرف أو ترد ، قفلت باب الاوضة و روحت حاضنها من ضهرها و ماسك بززها و بدأت أدخل أيدي من الجلابية عشان أمسك بزازها و متخيلتش رد فعلها.
لاقيتها بتقول "طب خلاص اهدى أنا هاطلعلك صدري ترضع ، دا بتوع مصر عليهم حركات" ، بعدت عني و فعلاً طلعت بزها و قالتلي "تعالى ارضع يا بيه" ، مسكت بزها و حطيته في بوقي و قعدت ارضع و روحت مقربها مني و حاضنها من وسطها و نزلت بأيدي على طيزها " انت بتعمل أيه يا بيه؟" ، روحت مطلع بزها " انتي عمالة تتحركي مش عارف أرضع بسندك" ، "طيب مش هاتحرك خلص بقا" ، بدأت أمصمص حلمتها و طلعتها من بوقي "ها خلاص" ، "لا مش خلاص ، دا خلص عاوز ارضع من التاني" ، ضحكت "خلص ازاي" ، وراحت مطلعة التاني "اهو لما نشوف آخرتها"
فضلت ارضع من بزها حسيت إنها بدأت تسخن ، استغليت الفرصة و روحت حاضنها بسرعة ، استغربت و حاولت تفك نفسها "في أيه يا بيه؟" ، "أهدي بس ، انا آسف" ، "آسف ، آسف ليه" ، "أصل انا خلصت لبنك كله ولازم ارويكي تاني" ، استغربت "ترويني ازاي يعني" ، روحت باعدها عني و مطلع زبي ، بصتدلزبي مستغربة "ايه دا يا بيه؟ عيب كدا" ، ورحت ماسك أيديها و منيمها على الكنبة "اقلعي بسرعة ، عشان اعوضلك اللبن اللي شربته" ، بدأت تقلع في طاعة غريبة "حاضر بس فهمني" ، ساعدتها وهي بتقلع هدومها و جيت بين رجليها "هاحط زبي في كسك زي جوزك ما بيعمل عشان أعوض اللبن ، عشان ابنك" ، "ابني؟ مالو ابني" ، "عشان يلاقي لبن مكان اللي شربته" ، فتحت رجلها "وقالتلي "آه ، يعني انت هاتملاني لبن عشان الواد؟" ، مردتش عليها و روحت مدخل زبي في كسها اللي كان بدأ يتبل من لعبي فيها راحت متنهدة "آه" ، قعدت ادخل زبي و اخرجه في كسها و انا بنيكها ، راحت حضنتني ، "انتي جامدة أوي يا جليلة كسك دافي اوي" ، "آه ، و دا معناه ايه يا بيه؟" ، "معناه انك خلصتي اللبن خالص" ، راحت رافعة كسها ناحية زبي "آه طب هات نكني جامد" ، فضلت أنيك فيها و ابوسها في خدها و الحس رقبتها و بدأت آهاتنا تعلى ، و روحت جاي على شفايفها و فضلت أبوس فيها و عشت معاها في بوسة طويلة ، جسمها كان سخن اوي تحتيا ، و بعدت شفايفي عنها "أيه رأيك يا جليلة؟ مبسوطة" ، "آه ... مب... سوطة اوي" ، "طب ... خدي لبني أهو" ، فضلت تتأوه "ها... هات يا بيه لبنك هات ... املا كسي" ، فضلت انيكها لحد ما خلصت و روحت قايم من فوقها ، راحت قايمة "كدا الواد هايلاقي لبن في بزي؟" ، قربت من بزها "وريني كدا أتأكد" ، و مسكت بزها و بدأت ارضع و هي تتأوه بشهوة و رفعت بوقي من حلماتها "آه كدا تمام" ، لبسنا هدومنا ، و قعدت على الكنبة "أوعي حد يعرف اللي حصل بينا دا" ، "ليه يا بيه؟ ولا حتى محمود؟" ، حذرتها "بالذات محمود مش لازم يعرف" ، "ليه بس؟" ، "يا هبلة ، يعني لما يعرف ان حد خلص اللبن بتاع ابنه مش هايزعل؟ الموضوع دا يفضل سر بيني و بينك" ، "يعني لو عرف هايزعل؟" ، "مش هايزعل بس دا يمكن يقتلك".
طلعت شقتنا لاقيت أمي صحيت "كنت فين يا واد" ، "نزلت اشتري لبن ، لاقيت الباب مقفول ، قعدت اخبط على محمود البواب محدش فتحلي ، طلعت تاني".
تاني يوم الصبح اول ما محمود نزل ، نزلت ، اول ما وصلت قدام الاوضة لاقيت الباب بيتفتح ، عملت نفسي بفتح باب العمارة ، سمعتها بتقولي "رايح تجيب لبن؟" ، بصتلها "ايوة يا جليلة ، عاوزة حاجة" ، لاقيتها غمزتلي بعنيها "طب ما تيجي تشرب و ترويني بعدها" ، روحت داخل معاها الاوضة "طلعي بزك عشان ارضع" ، ضحكت و هي بتقلع هدومها "ترضع أيه يا بيه؟ تعالى نكني عشان محتجالك اوي" ، استغربت "محتجالي ازاي؟" ، قربت مني و قعدتني على الكنبة ، و طلعت زبي و مسكته بأيديها "محتجالك تنكني" و ضحكت بمياعة "قصدي ترويني" و نزلت بشفايفها ترضع زبي.
انتهت
كلها خيال طبعا.. هو فى حد ولا اى واحده بعنى بالهبل والعبط ده ولا ايه.. ولا فى حاجه ايمها واحده بتتناك وهى مش عارفه يعنى.. ارحمونا بقى واحترموا عقلية القارئ شويه بجد.. عيب كده بجد
 
  • عجبني
التفاعلات: الامير العراقي
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
لو حقيقية تبقي جامدة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%