- إنضم
- 3 نوفمبر 2022
- المشاركات
- 41
- مستوى التفاعل
- 156
- نقاط
- 655
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
"ماما عاوزة حاجة من الشارع قبل ما أمشي؟" ، "انت متعرفش إن في بواب جديد؟" ، "دا جيه امتا دا؟" ، "آه انت منزلتش من امبارح صح ، دا جيه بالليل بعد ما انت رجعت" ، كانت مشكلة كبيرة مشكلة البواب دي ، نزلت عاوز أشوف البواب الجديد ، بصيت على الدكة بتاعته قدام العمارة مسمعتوش ، قلت اشوفه في أوضته عشان أوصيه يخلي باله لو امي عاوزه حاجة ، قربت من الأوضة "يا اللي هنا" ، سمعت صوت حريمي من جوا "مين تعالى" ، دخلت لحد باب الأوضة لاقيت واحدة قاعدة على كنبة كدا بترضع عيل ، تنحت ، كانت منيمة *** على رجلها و مطلعة بزها و بترضعه ، ولما دخلت متكسفتش ، بس كانت حاطة أيديها على بزها كأنها بتغطيه بس طبعاً مكانش مغطي حاجة ، عرقت جامد و انا باصص على بزازها "نعم يا استاذ عاوز محمود؟" ، فوقت و بصتلها "أه هو اسمه محمود؟ عموماً هو فين؟" ، "عنده شغل و هيرجع على الساعة اربعة كدا ، عاوز منه آه؟" ، "مفيش كنت عاوز اوصيه لو الحاجة احتاجت حاجة بس" ، راحت قايمة ومطلعة بزها من بوق ابنها و مسكته و دخلته في صدرها و قفلت الزرار ، أنا شوفت حلمتها ، حاجة حلوة وبز ناعم أوي تعبت بصراحة "متقلقش أني هنا ، لو حد احتاج حاجة" ، "طيب ، مع السلامة".
خرجت من البيت بالي شمغول جداً ببزها ، كنت عاوز أرجعلها و أقولها رضعي الواد تاني ، معرفتش أركز في القعدة مع صحابي ، أول مرة أشوف بز كدا قدامي ، خلصت سهرتي و رجعت لاقيت باب العمارة مقفول خبطت ، لاقيت محمود طالعلي "مين؟" ، " أيوة يا محمود ، أنا شادي" ، فتحلي الباب و اتعرفنا و هزرت معاه و عرفت انه بينزل لشغله الساعة سبعة بالكتير بعد ما يغسل العربيات عشان شغال في المعمار ، و طلعت و انا نفسي اشوفها أوي ، كنت خططت لكل حاجة ، مجاليش نوم ، بتفرج على سكس و كل مل أجي أضرب عشرة أقول خليها الصبح ، استغليت ان جوزها نسي يديني نسخة من مفتاح القفل الجديد ، وفضلت مراقب جوزها من الساعة خمسة الفجر لما صحي يغسل العربيات ، و على الساعة سبعة مشي .
قعدت شوية و اطمنت انه راح شغله خلاص و روحت نازل ، مخبط عالباب ، ردت بعد شوية "مين؟" ، "أنا حسن عاوز محمود يفتحلي الباب" ، "محمود مشي" ، "طب انتي مش معاكي مقتاح؟" ، "استنا طيب".
فتحت الباب كانت لابسة نفس الجلابية بتاعت امبارح بس صدرها كان مفتوح وحتة من الفرق بين بازازها باينة شكلها كانت بترضع ابنها و هي نايمة ، ومديت أديها ادتني المفتاح "وانت ممعكشي مفتاح؟" ، روحت ماسك المفتاح بأيديها "يعني لو معايا مفتاح هاقف مذلول هنا ليه؟" ، ومشيت خطوتين و رجعتلها "ألا انتي اسمك أيه؟" ، "جليلة" ، "بصي يا جليلة انا متعود من وانا عيل صغير اني اشرب كا يوم شوب لبن عالصبح ، انهاردة بقا صحيت من النوم ملاقيتش لبن ، وانا نازل اشتري لبن بس في مشكلتين ، الاولى نسيت الفلوس ، والتانية مكسل امشي لحد السوبر ماركت" ، كانت متنحة و انا بتكلم و لما خلصت هزت راسها "يعني انت يا بيه عاوز فلوس؟" ، ضجكت قولتلها "لا ، هو بصي الحل عندك" ، "حل أيه؟" ، "يعني ممكن تحليلي المشكلة دي؟" ، "لو اقدر مش هتأخر" ، "طيب ممكن بوق لبن" ، و شورت بعنيا على بزازها ، "راحت بصت على صدرها و بصتلي " أيه الكلام دا يا بيه؟" ، " كلام أيه يا جميل ، يا قمر انت " ، و روحت رافع بزها براحة كدة "هو مش دا في لبن بردو؟" ، ضحكت و حطيت أيديها على بوقها ولفت ادينتي ضهرها "ميصحش كدا يا بيه" ، روحت مبعبصها و زققها لجوا الاوضة "هو أيه اللي ميصحش يا جميل انت؟" ، معرفتش تتصرف أو ترد ، قفلت باب الاوضة و روحت حاضنها من ضهرها و ماسك بززها و بدأت أدخل أيدي من الجلابية عشان أمسك بزازها و متخيلتش رد فعلها.
لاقيتها بتقول "طب خلاص اهدى أنا هاطلعلك صدري ترضع ، دا بتوع مصر عليهم حركات" ، بعدت عني و فعلاً طلعت بزها و قالتلي "تعالى ارضع يا بيه" ، مسكت بزها و حطيته في بوقي و قعدت ارضع و روحت مقربها مني و حاضنها من وسطها و نزلت بأيدي على طيزها " انت بتعمل أيه يا بيه؟" ، روحت مطلع بزها " انتي عمالة تتحركي مش عارف أرضع بسندك" ، "طيب مش هاتحرك خلص بقا" ، بدأت أمصمص حلمتها و طلعتها من بوقي "ها خلاص" ، "لا مش خلاص ، دا خلص عاوز ارضع من التاني" ، ضحكت "خلص ازاي" ، وراحت مطلعة التاني "اهو لما نشوف آخرتها"
فضلت ارضع من بزها حسيت إنها بدأت تسخن ، استغليت الفرصة و روحت حاضنها بسرعة ، استغربت و حاولت تفك نفسها "في أيه يا بيه؟" ، "أهدي بس ، انا آسف" ، "آسف ، آسف ليه" ، "أصل انا خلصت لبنك كله ولازم ارويكي تاني" ، استغربت "ترويني ازاي يعني" ، روحت باعدها عني و مطلع زبي ، بصتدلزبي مستغربة "ايه دا يا بيه؟ عيب كدا" ، ورحت ماسك أيديها و منيمها على الكنبة "اقلعي بسرعة ، عشان اعوضلك اللبن اللي شربته" ، بدأت تقلع في طاعة غريبة "حاضر بس فهمني" ، ساعدتها وهي بتقلع هدومها و جيت بين رجليها "هاحط زبي في كسك زي جوزك ما بيعمل عشان أعوض اللبن ، عشان ابنك" ، "ابني؟ مالو ابني" ، "عشان يلاقي لبن مكان اللي شربته" ، فتحت رجلها "وقالتلي "آه ، يعني انت هاتملاني لبن عشان الواد؟" ، مردتش عليها و روحت مدخل زبي في كسها اللي كان بدأ يتبل من لعبي فيها راحت متنهدة "آه" ، قعدت ادخل زبي و اخرجه في كسها و انا بنيكها ، راحت حضنتني ، "انتي جامدة أوي يا جليلة كسك دافي اوي" ، "آه ، و دا معناه ايه يا بيه؟" ، "معناه انك خلصتي اللبن خالص" ، راحت رافعة كسها ناحية زبي "آه طب هات نكني جامد" ، فضلت أنيك فيها و ابوسها في خدها و الحس رقبتها و بدأت آهاتنا تعلى ، و روحت جاي على شفايفها و فضلت أبوس فيها و عشت معاها في بوسة طويلة ، جسمها كان سخن اوي تحتيا ، و بعدت شفايفي عنها "أيه رأيك يا جليلة؟ مبسوطة" ، "آه ... مب... سوطة اوي" ، "طب ... خدي لبني أهو" ، فضلت تتأوه "ها... هات يا بيه لبنك هات ... املا كسي" ، فضلت انيكها لحد ما خلصت و روحت قايم من فوقها ، راحت قايمة "كدا الواد هايلاقي لبن في بزي؟" ، قربت من بزها "وريني كدا أتأكد" ، و مسكت بزها و بدأت ارضع و هي تتأوه بشهوة و رفعت بوقي من حلماتها "آه كدا تمام" ، لبسنا هدومنا ، و قعدت على الكنبة "أوعي حد يعرف اللي حصل بينا دا" ، "ليه يا بيه؟ ولا حتى محمود؟" ، حذرتها "بالذات محمود مش لازم يعرف" ، "ليه بس؟" ، "يا هبلة ، يعني لما يعرف ان حد خلص اللبن بتاع ابنه مش هايزعل؟ الموضوع دا يفضل سر بيني و بينك" ، "يعني لو عرف هايزعل؟" ، "مش هايزعل بس دا يمكن يقتلك".
طلعت شقتنا لاقيت أمي صحيت "كنت فين يا واد" ، "نزلت اشتري لبن ، لاقيت الباب مقفول ، قعدت اخبط على محمود البواب محدش فتحلي ، طلعت تاني".
تاني يوم الصبح اول ما محمود نزل ، نزلت ، اول ما وصلت قدام الاوضة لاقيت الباب بيتفتح ، عملت نفسي بفتح باب العمارة ، سمعتها بتقولي "رايح تجيب لبن؟" ، بصتلها "ايوة يا جليلة ، عاوزة حاجة" ، لاقيتها غمزتلي بعنيها "طب ما تيجي تشرب و ترويني بعدها" ، روحت داخل معاها الاوضة "طلعي بزك عشان ارضع" ، ضحكت و هي بتقلع هدومها "ترضع أيه يا بيه؟ تعالى نكني عشان محتجالك اوي" ، استغربت "محتجالي ازاي؟" ، قربت مني و قعدتني على الكنبة ، و طلعت زبي و مسكته بأيديها "محتجالك تنكني" و ضحكت بمياعة "قصدي ترويني" و نزلت بشفايفها ترضع زبي.
انتهت
خرجت من البيت بالي شمغول جداً ببزها ، كنت عاوز أرجعلها و أقولها رضعي الواد تاني ، معرفتش أركز في القعدة مع صحابي ، أول مرة أشوف بز كدا قدامي ، خلصت سهرتي و رجعت لاقيت باب العمارة مقفول خبطت ، لاقيت محمود طالعلي "مين؟" ، " أيوة يا محمود ، أنا شادي" ، فتحلي الباب و اتعرفنا و هزرت معاه و عرفت انه بينزل لشغله الساعة سبعة بالكتير بعد ما يغسل العربيات عشان شغال في المعمار ، و طلعت و انا نفسي اشوفها أوي ، كنت خططت لكل حاجة ، مجاليش نوم ، بتفرج على سكس و كل مل أجي أضرب عشرة أقول خليها الصبح ، استغليت ان جوزها نسي يديني نسخة من مفتاح القفل الجديد ، وفضلت مراقب جوزها من الساعة خمسة الفجر لما صحي يغسل العربيات ، و على الساعة سبعة مشي .
قعدت شوية و اطمنت انه راح شغله خلاص و روحت نازل ، مخبط عالباب ، ردت بعد شوية "مين؟" ، "أنا حسن عاوز محمود يفتحلي الباب" ، "محمود مشي" ، "طب انتي مش معاكي مقتاح؟" ، "استنا طيب".
فتحت الباب كانت لابسة نفس الجلابية بتاعت امبارح بس صدرها كان مفتوح وحتة من الفرق بين بازازها باينة شكلها كانت بترضع ابنها و هي نايمة ، ومديت أديها ادتني المفتاح "وانت ممعكشي مفتاح؟" ، روحت ماسك المفتاح بأيديها "يعني لو معايا مفتاح هاقف مذلول هنا ليه؟" ، ومشيت خطوتين و رجعتلها "ألا انتي اسمك أيه؟" ، "جليلة" ، "بصي يا جليلة انا متعود من وانا عيل صغير اني اشرب كا يوم شوب لبن عالصبح ، انهاردة بقا صحيت من النوم ملاقيتش لبن ، وانا نازل اشتري لبن بس في مشكلتين ، الاولى نسيت الفلوس ، والتانية مكسل امشي لحد السوبر ماركت" ، كانت متنحة و انا بتكلم و لما خلصت هزت راسها "يعني انت يا بيه عاوز فلوس؟" ، ضجكت قولتلها "لا ، هو بصي الحل عندك" ، "حل أيه؟" ، "يعني ممكن تحليلي المشكلة دي؟" ، "لو اقدر مش هتأخر" ، "طيب ممكن بوق لبن" ، و شورت بعنيا على بزازها ، "راحت بصت على صدرها و بصتلي " أيه الكلام دا يا بيه؟" ، " كلام أيه يا جميل ، يا قمر انت " ، و روحت رافع بزها براحة كدة "هو مش دا في لبن بردو؟" ، ضحكت و حطيت أيديها على بوقها ولفت ادينتي ضهرها "ميصحش كدا يا بيه" ، روحت مبعبصها و زققها لجوا الاوضة "هو أيه اللي ميصحش يا جميل انت؟" ، معرفتش تتصرف أو ترد ، قفلت باب الاوضة و روحت حاضنها من ضهرها و ماسك بززها و بدأت أدخل أيدي من الجلابية عشان أمسك بزازها و متخيلتش رد فعلها.
لاقيتها بتقول "طب خلاص اهدى أنا هاطلعلك صدري ترضع ، دا بتوع مصر عليهم حركات" ، بعدت عني و فعلاً طلعت بزها و قالتلي "تعالى ارضع يا بيه" ، مسكت بزها و حطيته في بوقي و قعدت ارضع و روحت مقربها مني و حاضنها من وسطها و نزلت بأيدي على طيزها " انت بتعمل أيه يا بيه؟" ، روحت مطلع بزها " انتي عمالة تتحركي مش عارف أرضع بسندك" ، "طيب مش هاتحرك خلص بقا" ، بدأت أمصمص حلمتها و طلعتها من بوقي "ها خلاص" ، "لا مش خلاص ، دا خلص عاوز ارضع من التاني" ، ضحكت "خلص ازاي" ، وراحت مطلعة التاني "اهو لما نشوف آخرتها"
فضلت ارضع من بزها حسيت إنها بدأت تسخن ، استغليت الفرصة و روحت حاضنها بسرعة ، استغربت و حاولت تفك نفسها "في أيه يا بيه؟" ، "أهدي بس ، انا آسف" ، "آسف ، آسف ليه" ، "أصل انا خلصت لبنك كله ولازم ارويكي تاني" ، استغربت "ترويني ازاي يعني" ، روحت باعدها عني و مطلع زبي ، بصتدلزبي مستغربة "ايه دا يا بيه؟ عيب كدا" ، ورحت ماسك أيديها و منيمها على الكنبة "اقلعي بسرعة ، عشان اعوضلك اللبن اللي شربته" ، بدأت تقلع في طاعة غريبة "حاضر بس فهمني" ، ساعدتها وهي بتقلع هدومها و جيت بين رجليها "هاحط زبي في كسك زي جوزك ما بيعمل عشان أعوض اللبن ، عشان ابنك" ، "ابني؟ مالو ابني" ، "عشان يلاقي لبن مكان اللي شربته" ، فتحت رجلها "وقالتلي "آه ، يعني انت هاتملاني لبن عشان الواد؟" ، مردتش عليها و روحت مدخل زبي في كسها اللي كان بدأ يتبل من لعبي فيها راحت متنهدة "آه" ، قعدت ادخل زبي و اخرجه في كسها و انا بنيكها ، راحت حضنتني ، "انتي جامدة أوي يا جليلة كسك دافي اوي" ، "آه ، و دا معناه ايه يا بيه؟" ، "معناه انك خلصتي اللبن خالص" ، راحت رافعة كسها ناحية زبي "آه طب هات نكني جامد" ، فضلت أنيك فيها و ابوسها في خدها و الحس رقبتها و بدأت آهاتنا تعلى ، و روحت جاي على شفايفها و فضلت أبوس فيها و عشت معاها في بوسة طويلة ، جسمها كان سخن اوي تحتيا ، و بعدت شفايفي عنها "أيه رأيك يا جليلة؟ مبسوطة" ، "آه ... مب... سوطة اوي" ، "طب ... خدي لبني أهو" ، فضلت تتأوه "ها... هات يا بيه لبنك هات ... املا كسي" ، فضلت انيكها لحد ما خلصت و روحت قايم من فوقها ، راحت قايمة "كدا الواد هايلاقي لبن في بزي؟" ، قربت من بزها "وريني كدا أتأكد" ، و مسكت بزها و بدأت ارضع و هي تتأوه بشهوة و رفعت بوقي من حلماتها "آه كدا تمام" ، لبسنا هدومنا ، و قعدت على الكنبة "أوعي حد يعرف اللي حصل بينا دا" ، "ليه يا بيه؟ ولا حتى محمود؟" ، حذرتها "بالذات محمود مش لازم يعرف" ، "ليه بس؟" ، "يا هبلة ، يعني لما يعرف ان حد خلص اللبن بتاع ابنه مش هايزعل؟ الموضوع دا يفضل سر بيني و بينك" ، "يعني لو عرف هايزعل؟" ، "مش هايزعل بس دا يمكن يقتلك".
طلعت شقتنا لاقيت أمي صحيت "كنت فين يا واد" ، "نزلت اشتري لبن ، لاقيت الباب مقفول ، قعدت اخبط على محمود البواب محدش فتحلي ، طلعت تاني".
تاني يوم الصبح اول ما محمود نزل ، نزلت ، اول ما وصلت قدام الاوضة لاقيت الباب بيتفتح ، عملت نفسي بفتح باب العمارة ، سمعتها بتقولي "رايح تجيب لبن؟" ، بصتلها "ايوة يا جليلة ، عاوزة حاجة" ، لاقيتها غمزتلي بعنيها "طب ما تيجي تشرب و ترويني بعدها" ، روحت داخل معاها الاوضة "طلعي بزك عشان ارضع" ، ضحكت و هي بتقلع هدومها "ترضع أيه يا بيه؟ تعالى نكني عشان محتجالك اوي" ، استغربت "محتجالي ازاي؟" ، قربت مني و قعدتني على الكنبة ، و طلعت زبي و مسكته بأيديها "محتجالك تنكني" و ضحكت بمياعة "قصدي ترويني" و نزلت بشفايفها ترضع زبي.
انتهت