NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية أيام السعادة - حتى الجزء الاول | 13/1/2024

sam sy

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
30 مايو 2023
المشاركات
4
مستوى التفاعل
92
نقاط
123
الجنس
ذكر
الدولة
.
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أنا عامر ...عمري 25 طولي 180سنتي وزني 76 و وزوبري طوله 21سنتي .....رياضي بروح الجيم و بدرس في الجامعة...من عائلة ميسورة جدا...نيجي لأبطال القصة:
بابا: سامح عمره 55 زوبره19 سنتي وعنده شركة مقاولات عامة
ماما: لينا عمرها 45....موززززة طولها 169 وزنها 82 كيلو عينين بني... جسم أبيض ... طيزها كبيرة مشدودة ومرفوعة و مأمبرة لورى ....و بزازها كبيرة و متدلية شوية لون حلماتها والهالة بني ....و كسها ابيض محمر محلوق ... دايماً بتلبس بديهات و تيشرتات و بجامات ديقة بتبرز جمالها..... حاجة كدة فاخر عالآخر....

أختي : ريم عمرها 19 عود البطل طول 165 سنتي بيضاء اللون زي التلج.... عينين ملونة و طياز متوسطة مرفوعة وبزاز ملبن متوسطة بحجم حبة البرتقان حلماتها والهالة وردية وكسها أبيض وردي يجننننن.... ولبسها بالبيت شورتات قصيرة و بديهات و جيبات قصيره.....

من فترة قريبة وانا حاسس ان ماما زعلانة و مدايقة وكاتمة زعلها و علاقتها مع بابا ناشفة و فيوم قومت باليل عشان ادخل الحمام و سمعت بابا و ماما فأوضتهم بيتخانقوا وماما بتقوله كل مرة تعمل كدة بيا و مش بتقربلي وأنا تعبانة و عيزاك و رد عليها و قلها أنا تعبان من كتر الشغل و انتي كل همك تتناكي وانا مبقيتش قادر زي الأول حتى البرشام بدي يتعبني وبعديها راح السرير عشان ينام وماما عمالة تندب حظها و شوية سمعت أهاتها عليت شوية و بعدين هديت وعرفت انها عملت سبعة و نص و جابت و أنا تسحبت بهدوء و دخلت الحمام و أنا بفكر باللي حصل والأفكار تاخدني و تجيبني وانا فتحت باب الحمام و عايز أخرج تفاجئت بما بوجهي لابسة قميص نوم احمر قصير جداً ومفتوح من فوق بحمالات وبزازها الكبيرة عمالة ترقص وفخادها البيضاء النضيفة بتضوي وعاملة ميكب جميل بس شعرها مخربط شوية وباين عليها التعب وقام زوبري احتراماً لهذه المرأة وهي اتخضت لما شافتني و حاولت تدخل الحمام بسرعة وبسبب ضيق المكان و هي بتعدي دقر زوبري بطيزها من الجنب و أنا متأكد انها حست بيه فقولتلها عايزة حاجة يماما قالتلي شكراً يا حبيبي اقفل الباب وراك وحسيت بصوتها زي ماكانت بتبكي وروحت اوضتي وقعدت افكر باللي حصل لحد ما نمت .....
تاني يوم صحيت وروحت اخدت دوش ولبست ونزلت الصالة كانت أختي بتحضر مسلسل عالتلفزيون وماما بتغسل الصحون ولابسة بجامة ستريتش رقيقة وديقة ولازقة عليها وتيشرت من غير أكمام ومبين فرق بزازها وملامحها كانت كئيبة و بصراحة زعلت عليها جدا وقربت منها وبوستها على خدها وحضنتها من الجنب
أنا : صباح العسل يا أجمل أم في الدنيا

هي : صباح الخير يا حبيبي عامل ايه

أنا : كويس ....أنا نازل لبابا الشركة عشان أغير مود عايزة حاجة

هي : بالسلامة يا حبيبي

حسيت بتعبها و حزنها واستغربت أن بابا سايبها من غير اهتمام رغم أن بابا صحته كويسة و مش بيعاني من أي مرض و ابتدأ الشك يدخل جوايا ....ركبت العربية و روحت الشركة روحت لمكتب بابا ملقيتش السكرتيرة سماح ودخلت لبابا لقيته عايز يخرج و مستعجل فسلمت عليه و نزلت ركبت العربية واستنيته لحد مطلع بعربيته ولحقته لحد ما ركن قدام عمارة غريبة ودخل العمارة و أنا لحقته وراح فاتح الباب بمفتاح ودخل جوا وطلعت لعند الباب وسمعت صوت واحدة ست مش غريبة وبتقوله وأخيراً جيت ياحبيبي ....والست طلعت سماح السكرتيرة.....إيه ده بابا بيخون ماما مع السكرتيرة.....

وصف سماح: طولها 158 و حاجة بلدي كيرفي يعني بزاز و طياز كبيرة و بتتلبون و بتتقصع بمشيتها وبتلبس جيبات قصيرة وديقة و دايما في علكة فبؤها يعني شرموطة من العيار التقيل.....


المهم بعدين عرفت من البواب بعد ما اديته قرشين حلوين أنهم متجوزين والشقة ملك بابا و بييجي عليها كل اسبوع مرتين من الصبح لليل ورجعت البيت وسلمت على ماما وأختي و دخلت أوضتي وقعدت افكر باللي بيحصل حواليا وقررت أكسب الموضوع لمصلحتي و ابدأ اتحرش بماما الجميلة لغاية متيجي تحت زوبري وده اللي حصل بالليل......

بابا كان مسافر ( عند مراته التانية الشرموطة ) والساعة 12 بالليل كنت لابس بوكسر بس وروحت لغرفة ماما و فتحت الباب بشويش و دخلت وكانت نايمة على بطنها ولابسة قميص نوم اسود قصير جداً ومرفوع لنص طيزها الكبيرة الناعمة ولابسة كيلوت فتلة اسود داخل بين فلقات طيزها وضهرها عريان وشعرها الأسود مفرود وبزازها خارجين من الجناب لأنها مش لابسة ستيان .....أنا تهبلت من المنظر القدامي ده بس حافظت على هدوئي عشان ما اغلطش و تبقى فضيحة لأني عايز الأمور تبقى بارادتها مش غصب عنها ....وقربت منها وبديت احسس على رجليها وفخادها و ابوسهم بشويش و أنا طالع لغاية طيزها وبدأت أنفاسها تعلى وعرفت انها صاحية و مش ممانعة....وكملت بوس و لحس بطيزها المهلبية و ايدي بتفعص فيها وبعدين وسعت رجليها عشان اشوف كسها الجميل وخدت الكلوت على جمب و بان أجمل كس في العالم ....شفايف كبيرة لون أبيض محمر محلوق ونضيف ومليان سوائل ....لمسته و فتحته بصوابعي و هي عمالة تترعش و قربت اشمه و مديت لساني ولحسته بالراحة و سمعت آاااااااه مكتومة وكملت لحس لحد مجتلها رعشة قوية و هديت و جابت ميتها فشربتهم كلهم وانا على آخري روحت مخرج زوبري و حلبته لحد مجيبت على طيزها وضهرها روحت مقرب من وشها و بوستها بوسة خفيفة على شفايفها و خرجت لأوضتي و نمت زي القتيل لغاية الصبح .....

تاني يوم صحيت و قومت خدت دوش ونزلت الصالة كنت ماما بالمطبخ و أختي لسه بغرفتها روحت داخل أصبح على ماما و كانت لابسة بيجامة رقيقة ماسكة عليها و بدي حمالات رفيعة معريها من فوق و رابطة شعرها ديل الحصان و بتعمل كيكة روحت واقف وراها ولازق بيها وزوبري الواقف دخل بطيزها وإديا على بطنها وقربت من خدها وبوستها بوسة رقيقة مولعة على خدها وهي نفسها بيعلى
أنا : صباح الفل يا ست الكل

هي: صباح الخير يا حبيبي

أنا: إيه الجمال ده كله دانتي مشعشة النهاردة

هي بتوتر: تسلملي ياحبيبي ....عامل ايه

أنا : كويس حروح الجيم عايزة حاجة من برة

هي: لا ترجع بالسلامة يا حبيبي

وأنا عمال ازوق زوبري فطيزها وإديا وحدة بتمسح بطنها والتانية نزلت لفخدها جمب كسها وانا ببوس كتافها و رقبتها العريانين بوسات خفيفة و سريعه لحد مارتعشت ونزلت ميتها روحت بايسها على خدها جمب شفايفها فبوسة طولت شوية وخرجت برا البيت وانا على آخري بس لازم امسك نفسي لحد ماملكها بعد مخلصت من الجيم روحت الصيدلية وجبت برشام مهيج للستات من صيدلي صاحبي و فياجرا ومنوم و رجعت البيت و كانت أختي عند صاحبتها و ماما بالبيت لوحدها وكانت مغيرة هدومها ولابسة قميص نوم اسمر لحد فوق الركبة بشوية وشوية من بزازها باينين منه وحاطة ميكب خفيف..... روحت مصفر إيه الجمال ده كله دانتي عروسة العرايس يماما و هي بخجل ميرسي يا حبيبي ودخلت المطبخ عرفت انها عايزاني اتحرش بيها قولت حزود عيار التحرش والليلة حتبقى نيك للصبح ودخلت وراها ولازق بيها وزوبري الواقف دخل بطيزها وإديا على بطنها وبدأت ابوسها من رقبتها وهي مغمضة وبتتأوه لحد مدابت عالآخر ورفعت ايدي لبزها اليمين و الإيد التانية نزلت لكسها تفركه وانا نازل تفعيص و دعك بزازها وكسها وزوبري داخل خارج بطيزها من فوق الهدوم لحد مجبنا مع بعضينا ورحت واخد شفايفها فبوسة رومنسية قصيرة وبعدين سبتها وروحت اوضتي ونمت لغاية الليل .......

صحيت الساعة11 ونزلت الصالة وكانت أمي وأختي بيتفرجوا عالتلفزيون وماما لابسة قميص بيتي لتحت الركبة ومن غير أكمام فقولتلهم حاعمل عصير وقمت عملت تلت كوبايات وحطيت حبة المهيج لماما وأخدت حبة فياجرا وحطيت المنوم لأختي وروحت اديت كل واحدة كوبايتها وقعدت معاهم وبعد تلت ساعة حسيت بماما عمالة تحك فخادها ببعضهم وأختي نص نايمة و زوبري شبه واقف ....فقامت أختي وقالت تصبحو على خير و راحت تنام بأوضتها وماما راحت أوضتها وبقيت وحدي و عدت ربع ساعة كمان وقومت لأختي عشان انأكد انها نايمة و فعلاً هزيتها ومفيش صوت روحت بايسها على شفايفها ومصيتهم وخرجت و رحت أوضة ماما و سمعت شوية اهات من الغرفة وعرفت انها على أخرها روحت مخبط عالباب ودخلت وهي عملت روحها نايمة ..... وقميصها مرفوع لغاية طيزها ومن غير كلوت وكسها باين أحمر زي الدم و وشها أحمر و نفسها عالي ونايمة على ضهرها....... روحت قالع هدومي كلها وزوبري واقف عالآخر ومن غير مقدمات روحتلها السرير ونزلت بين رجليها وبديت الحس وامص كسها وهي توحوح و تتأوه من كتر الهيجان وانا عمال انيكها بلساني و أمص الشفرات والزنبور لحد ماولعت روحت قايم و مدخل زوبري فكسها عالآخر وسمعت أجمل آاااااااه في حياتي ونزلت على شفايفها امصهم ودخلت لساني فبؤها ومصيت ريقها العسل ونا نازل دك بكسها داخل خارج و هي مغمضة فكلمتها وقولت خلاص يا حبيبتي فتحي عيونك و اتبسطي واتمتعي ومتعيني معاكي .... ففتحت وقالتلي ريحني ارجوك نيكني ومتعني أنا محرومة و تعبانة ....أرجوك متسبش أمك تعبانة ارويني وشبعني أرجوووك..... روحت واخد شفايفها فبوسة عميقة و بعدين قلعتها القميص ومكانتش لابسة برا و نزلت على بزازها افعصها ومصها وانا شغال نيك بكسها وهي تشدني نحيتها أكتر وتلعب فشعري بعدين قلبتها على بطنها وخدتها فوضع الدوجي ونازل رزع فكسها وهي توحوح من المتعة وتقول نيكني...نيييك أمك اللي خلفتك.....نيك الكس الخرجت منه ......آااااااه......أووووووه......نيييييكنيييييي....وانا بنهج وشغال رزع فكسها وبفعص بزازها الكبيرة والحس ضهرها.... بعدين قومتها وحملتها وزوبري بكسها بنططها عليه لحد محسيت اللبن بيغلي فبيضاني وقولتلها حجيب قالتلي جيب جوايا ملي كسي لبن ....عشرني....عشر أمك شرموطتك......روحت جايب جواها كمية كبيرة من اللبن و نزلنا عالسرير ونا فوقها امصمص بؤها و لسانها و شفايفها فبوسة طويلة ملتهبة لحد ما هديت بعد ساعتين كاملين من النيك المتواصل بفعل الفياجرا.......

قومت من عليها و كسها بخر لبن مع عسلها وشوية بديت تبكي و تقول إيه اللنا عملته ....ازاي اتناك من ابني و عمالة تعيط و تولول...... روحت واخدها فحضني وقولتلها

أنا: احنا معملناش حاجة غلط يا حبيبتي

هي: ازااااي .....ده حرام دي مصيبة سووودة

أنا: لا ده مش حرام انا وانتي ستر و غطا على بعضينا ....واحنا التنين كنا تعبانين وريحنا بعضينا مفيهاش حاجه

هي: إنتا ابني ومني .....أكيد حتشوفني ست وحشة و شمال عشان سلمتك نفسي فلحظة ضعف

أنا: أنا عمري محشوفك غير أجمل وأروع ست و أم في الدنيا .....أنا بعشقك و بعشق جمالك و جسمك و روحك ....من النهاردة إنتي أمي و مراتي و حبيبتي ...مش هسيبك أبدأ...

هي: للدرجادي بتحبني يا عامر ..... أرجوك متضحكش عليا و تستغل مشاعري و حرماني .....

أنا : أنا بفديكي بروحي ودمي يا ماما .....عمري ما هستغلك وحفضل طول عمري جمبك

هي : أنا عمري ما حسيت بالأمان و الحب زي الليلادي ....وانا بحبك وحفضل أمك و مراتك وخدامتك طول عمري يا حبيبي......

روحت واخد شفايفها فبوسة رومنسية طويلة ملتهبة و خدتها الحمام الخاص بالغرفة بتاعتها واستحمينا و بعدين بوستها و مصيت لسانها و بزازها و عملنا واحد تاني عالواقف بالحمام وروحنا السرير ومصيت زوبري لحد مرجع وقف و عملنا واحد تالت و سيبتها بعد ممليت كسها لبن وروحت اوضتي ونمت زي القتيل.....

تاني يوم الساعه 12 قومت من النوم و جسمي مكسر من التعب روحت أخدت دوش و نزلت الصالة و كانت أختي لوحدها بتذاكر سألتها عن ماما قالتلي لسا نايمة قولتلها حصحيها وروحت لغرفة ماما وكانت زي مسبتها عريانة و نايمة على جمبها ومتغطية يعني ميبنش انها عريانة فدخلتلها بعد ما قفلت الباب بالمفتاح و قلعت هدومي وروحتلها السرير ودهنت زوبري بلوشن كان عالكومدينو و حشرته بكسها شوية شوية لحد مصحيت و قالت آااااه فقولتلها صباح الفل يا ست الكل وخدت شفايفها فبوسة عميقة و بفعص بزازها وعمال ارهز فكسها لحد مجيبت .....

هي : كدة تبهدلني عالصبح يا حبيبي

أنا: وانتي ينشبع منك يا طعمة يا مهلبية

هي : أنت اللي راجل و سيد الرجالة كلها يا عمري و جوزي و حياتي

أنا: صباحية مباركة يا عروسة

فحملتها و دخلتها الحمام وانا لبست و خرجت عشان أختي متنتبهش على حاجة و فطرنا و بعدين لبست و روحت لصاحبي حسام ونتعرف على سمير و عيلته

سمير : صاحبي نفس العمر طول 175 جسمه عادي زوبره طوله 18 سنتي من عيلة متوسطة الدخل

حنان: أم حسام عمرها 46 بيضا بزاز كبيرة وطيز كبيرة بس مش أوفر طولها 168 سنتي ودائماً بتلبس عبايات بيتي ديقة و متعودة على وجودي فبيتها يعني بهزر معاها و بعاكسها و هي دمها خفيف و لبوة

سمير : ابو حسام موظف و ملوش دور في الحكاية

قاعد أنا و حسام بغرفته و قالي

هو: أنا عايز أقولك حاجة يا عامر و عايز نصيحتك بس يفضل ده سر مابينا

أنا: سرك في بير يا صاحبي بعدين إحنا أخوة مش بس صحاب و انتا عارف إنك صاحبي الوحيد ومش حنفترق أبدأ...

هو : بصراحة....من فترة طويلة وانا معجب بوحدة أكبر مني بالسن وبحس بشهوة ناحيتها و هي دايما بتقصد تهيجني بكلامها و لبسها ومش عارف اعمل ايه

أنا : هي تقربلك بحاجة

هو: أيوه

أنا: طيب أنا اعرفها

هو: أيوه

أنا : مين هي دي

هو: أنا خايف تزعل مني و تفكرني شمال أو وسخ

أنا: اتطمن أنا معاك عالحلوة والمرة يا صاحبي

هو: هي .........أمي........

أنا بذهول: أمك ......ازاي ...

هو بحسرة: من فترة طويلة تخانقت ماما مع بابا عشان معدش قادر ينام معاها لأنه كبر بالعمر و صحته على قده و من وقتها وماما بتقصد تهيجني بكلامها و لبسها وبتدخل عليا و أنا نايم تحسس عليا و على زوبري و أنا على أخري معدتش قادر اتحمل و خايف من الغلط .....أعمل إيه

أنا : بص أنا مش حكدب عليك بس جاوبني الأول إنت قادر تتجوز و تفتح بيت ؟؟

هو : منين يا حسرة وانتا شايف الأحوال عاملة إيه

أنا: إذن مفيش مشكلة

هو : ازاي

أنا: هي أمك و انتا ابنها يعني ستر و غطا على بعضيكم هتريحو نفسكم و تعيشو أم و ابنها قدام الناس و بينك و بينها زي أي زوجين أحسن ما هي تغلط مع حد بسبب شهوتها و يفضحها وانت بدل متغلط مع واحدة شمال و تبتلي بيها ...

هو: معرفش ..... بصراحة أنا خايف

أنا: متخفش هي عايزاك زي منتا عايزها.....لازم تبادلها نفس المشاعر وتتغزل بيها و تجمد قلبك ....أحسن ما تفضل عالحال ده على طول و لو عايز أي نصيحه متخافش تسألني ....ماشي ...

هو : ماشي حجرب وردلك خبر

أنا : ماشي استأذن أنا بقى و انت بتدي من دلوقت ماشي

هو : ماشي

وخرجت من عندهم و أنا هايج عالآخر وروحت البيت و كانت ماما حبيبتي بتتفرج عالتلفزيون بالصالة و محدش بالبيت غيرنا وكانت لابسة قميص نوم اسود قصير لفوق الركبة و كلوت فتلة و بدون ستيان والقميص بحمالات رفيعة وبزازها الكبيرة خارج نصهم برا روحت قعدت جمبيها ومن غير كلام خدتها فبوسة طويلة ملتهبة وعمال افعص بزازها و كسها وهى تتأوه وتشدني عليها و بديت أقلع هدومي لحد ما تعريت و نمت فوقيها عالكنبة وانا نازل تفعيص و مص ولحس فيها لحد ما نزلت لكسها المحلوق البيلمع وهجمت عليه مص و عض وهي توحوح و تقولي بحبك يا حبيبي طفي النار والعة جوايا آاااااااه ....وقلعتها القميص و الكيلوت و دخلت زوبري فكسها عالآخر وسمعت أجمل آاااااااه في الدنيا وانا نازل تفعيص فبزازها وبحفر بكسها و نكتها بكل الوضعيات لحد مجيبت جواها ولبني عمال ينقط من كسها و بوستها بوسة مولعة عالآخر فقالتلي

هي: مالك هايج كدة دانتا هريتني نيك

أنا: صاحبي حسام

هي: ماله حسام
و حكيتلها القصة كلها

هي بتفاجؤ: بجد ....يعني زي قصتنا تقريباً

أنا: أيوه

هي: طب قولتله عنا حاجة

أنا: لا لسة لحد معرف حيحصل إيه مبينهم

هي : أنا من زمان حاسة بحسام بيبصلي وعينه على جسمي و ديما لما بيكون عندك بيروح الحمام بس بيتجسس عليا

أنا: بجد....يا بن الكلب يا حسام

هي : حسام شاب جميل مش وحش و مهذب بالمعاملة بس عمرو مقرب مني أو تحرش بيا

أنا: يعني عاجبك حسام

هي : كان قبل متيجي وتنقذني من النا فيه

أنا: بصراحة هو معاه حق بالاتنين بيكي و بأمه أصل أمه حاجة آخر حلاوة

هي: كدة بقا ....مخصماك.

أنا: إنتي مفيش أجمل وأروع و أجمد منك ست في الدنيا بس بردو عايز انيك طنط حنان

وبعدين قومنا الحمام واستحمينا و عملنا واحد تاني عالواقف وبعدها روحت أوضتي و نمت ساعتين و قمت اتصلت بحسام و اتفقنا يجي لعندي بعد ساعة و ده اللي حصل
بعد موصل سلم على أمي و دخلنا غرفتي

أنا: طمني إيه الاخبار

هو : زي الفل و بعد ما طلعت من عندي ...كانت أمي بتستحمي فقلعت هدومي و من غير كلام دخلتلها الحمام و كانت عريانة ومبلولة و هي تفاجئت بيا وروحت عليها من غير مقدمات وخدتها فبوسة على شفايفها وإيدي بتفعص بزها و التانية بتلعب فكسها وروحت مدخل زوبري الواقف كله فكسها وهي توحوح و تتأوه وتشدني عليها وبعدين روحنا السرير ونيمتها عالسرير ونا فوقها امصمص بؤها ونازل رزع فكسها وهي تشدني نحيتها أكتر وتلعب فشعري لحد منزلت جواها واعترفتلي بحبها و اتفقنا نفضل مع بعض على طول

أنا: ألف مبروك يا عريس بس إنت مش بتكدب عليا مش كدة ...

وفتحلي موبايلو وكان مصور فيديو قصير ليهم

أنا : كدة تبقى عريس بجد و عايز اعترفلك بحاجة......أنا كمان بنيك أمي

هو بدهشة: بجد يا عامر

أنا : أيوه و حكيتله كل حاجة

هو: بس برضو مفيش دليل

أنا : ماشي ....أنا حخرج وانتا اتفرج من غير متتشاف

هو : ماشي

وروحت لماما و كانت بالمطبخ روحت رازعها سبانك على طيزها وخدتها فبوسة مولعة وعمال اقفش طيزها و بزازها و سيبتها و رجعتله

أنا: شوفت
هو : أيوه شوفت بصراحة......ومن غير زعل يا عامر

أنا : قول متخافش

هو: أمك جميلة جداً و سيكسي تتحسد عليها لو كنت مكانك مكنتش قومت من عليها

أنا: عارف إن عينك عليها و دائماً بتبص عليها بس برضو أمك كويسة و جسمها يجنن

هو : كلامك صحيح

و بعدين تسلينا نص ساعة و قام راح لبيته ......و مضيت الأيام و أختي تجوزت شاب من عيلة ثرية و أمي عرفت إن بابا منتجوز عليها ومعترضتش خالص لأني كنت مكفيها عالآخر و مرات أبويا خلفت بنت وبقيت بزورهم وييجو يزورونا و بابا أغلب وقته خارج البيت .......و فيوم روحت ازورهم من غير ميعاد وبابا مكانش بالبيت

سماح : أهلا يا عامر ازيك و خدتني بالحضن و كانت لابسة جلابية بيتي ديقة مفصلة جسمها وقصيرة لفوق الركبة بشويه

أنا: تمام وانتي وبابا و البنوتة الصغيرة

هي : كلهم كويسين
ودخلتني الصالة و قعدت جمبي و حطت رجل على رجل وبانت فخادها المهلبية وهي بتتمحن بالكلام و أنا بتديت أهيج من لبونتها فسألتها هو بابا فين ...قالتلي إنه مسافر تلات ايام برا المحافظة فشغل وعرفت انها عايزة تنتاك روحت مادد إيدي و حسست على فخادها و هي بتبص ناحية زوبري الواقف و بتعض على شفيفها و بعدين قربت من شفايفها و خدتها فبوسة رومنسية وبديت أمص لسانها وإيدي بتفعص بزها والتانية نزلت لكسها ومن غير مقدمات روحنا قالعين هدومنا و بديت انيك و ارزع بكسها وهي توحوح تحتيا آاااااااح و أنا عمال الحس وامص بزازها وهي تقول نيكني ومتعني يا عامر.....نيك مرات أبوك .....عشرني و ملي كسي بلبنك......إنت أحسن من ابوك وزوبرك أكبر....آاااااااه.....وفضلت أدق بيها نص ساعة لحد مجيبت فكسها ونمنا عريانين فحضن بعض لمدة ساعتين و بعدين قومنا استحمينا و عملنا واحد تاني عالواقف وبعدها روحت البيت و بعد فترة كلمتني و قالتلي إنها حامل مني و عايزة تخلف مني و خلفت ولد وسموه تامر ولحد الآن بروحلها وبنيكها كل فترة...

و فيوم اتفقت مع صاحبي حسام أننا نروح لفيلتنا بالساحل الشمالي كل واحد وأمه و فعلاً روحنا الساحل و اتبسطنا و قضينا أسبوع كامل نيك و تبادلنا أمهاتنا ونيكناهم و رجعنا بعد اسبوع و استمرينا على هذا المنوال حتى الوقت الحاضر........

النهاية
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Mada6666, Star55, Anasmsm و 25 آخرين
أنا عامر ...عمري 25 طولي 180سنتي وزني 76 و وزوبري طوله 21سنتي .....رياضي بروح الجيم و بدرس في الجامعة...من عائلة ميسورة جدا...نيجي لأبطال القصة:
بابا: سامح عمره 55 زوبره19 سنتي وعنده شركة مقاولات عامة
ماما: لينا عمرها 45....موززززة طولها 169 وزنها 82 كيلو عينين بني... جسم أبيض ... طيزها كبيرة مشدودة ومرفوعة و مأمبرة لورى ....و بزازها كبيرة و متدلية شوية لون حلماتها والهالة بني ....و كسها ابيض محمر محلوق ... دايماً بتلبس بديهات و تيشرتات و بجامات ديقة بتبرز جمالها..... حاجة كدة فاخر عالآخر....

أختي : ريم عمرها 19 عود البطل طول 165 سنتي بيضاء اللون زي التلج.... عينين ملونة و طياز متوسطة مرفوعة وبزاز ملبن متوسطة بحجم حبة البرتقان حلماتها والهالة وردية وكسها أبيض وردي يجننننن.... ولبسها بالبيت شورتات قصيرة و بديهات و جيبات قصيره.....

من فترة قريبة وانا حاسس ان ماما زعلانة و مدايقة وكاتمة زعلها و علاقتها مع بابا ناشفة و فيوم قومت باليل عشان ادخل الحمام و سمعت بابا و ماما فأوضتهم بيتخانقوا وماما بتقوله كل مرة تعمل كدة بيا و مش بتقربلي وأنا تعبانة و عيزاك و رد عليها و قلها أنا تعبان من كتر الشغل و انتي كل همك تتناكي وانا مبقيتش قادر زي الأول حتى البرشام بدي يتعبني وبعديها راح السرير عشان ينام وماما عمالة تندب حظها و شوية سمعت أهاتها عليت شوية و بعدين هديت وعرفت انها عملت سبعة و نص و جابت و أنا تسحبت بهدوء و دخلت الحمام و أنا بفكر باللي حصل والأفكار تاخدني و تجيبني وانا فتحت باب الحمام و عايز أخرج تفاجئت بما بوجهي لابسة قميص نوم احمر قصير جداً ومفتوح من فوق بحمالات وبزازها الكبيرة عمالة ترقص وفخادها البيضاء النضيفة بتضوي وعاملة ميكب جميل بس شعرها مخربط شوية وباين عليها التعب وقام زوبري احتراماً لهذه المرأة وهي اتخضت لما شافتني و حاولت تدخل الحمام بسرعة وبسبب ضيق المكان و هي بتعدي دقر زوبري بطيزها من الجنب و أنا متأكد انها حست بيه فقولتلها عايزة حاجة يماما قالتلي شكراً يا حبيبي اقفل الباب وراك وحسيت بصوتها زي ماكانت بتبكي وروحت اوضتي وقعدت افكر باللي حصل لحد ما نمت .....
تاني يوم صحيت وروحت اخدت دوش ولبست ونزلت الصالة كانت أختي بتحضر مسلسل عالتلفزيون وماما بتغسل الصحون ولابسة بجامة ستريتش رقيقة وديقة ولازقة عليها وتيشرت من غير أكمام ومبين فرق بزازها وملامحها كانت كئيبة و بصراحة زعلت عليها جدا وقربت منها وبوستها على خدها وحضنتها من الجنب
أنا : صباح العسل يا أجمل أم في الدنيا

هي : صباح الخير يا حبيبي عامل ايه

أنا : كويس ....أنا نازل لبابا الشركة عشان أغير مود عايزة حاجة

هي : بالسلامة يا حبيبي

حسيت بتعبها و حزنها واستغربت أن بابا سايبها من غير اهتمام رغم أن بابا صحته كويسة و مش بيعاني من أي مرض و ابتدأ الشك يدخل جوايا ....ركبت العربية و روحت الشركة روحت لمكتب بابا ملقيتش السكرتيرة سماح ودخلت لبابا لقيته عايز يخرج و مستعجل فسلمت عليه و نزلت ركبت العربية واستنيته لحد مطلع بعربيته ولحقته لحد ما ركن قدام عمارة غريبة ودخل العمارة و أنا لحقته وراح فاتح الباب بمفتاح ودخل جوا وطلعت لعند الباب وسمعت صوت واحدة ست مش غريبة وبتقوله وأخيراً جيت ياحبيبي ....والست طلعت سماح السكرتيرة.....إيه ده بابا بيخون ماما مع السكرتيرة.....

وصف سماح: طولها 158 و حاجة بلدي كيرفي يعني بزاز و طياز كبيرة و بتتلبون و بتتقصع بمشيتها وبتلبس جيبات قصيرة وديقة و دايما في علكة فبؤها يعني شرموطة من العيار التقيل.....


المهم بعدين عرفت من البواب بعد ما اديته قرشين حلوين أنهم متجوزين والشقة ملك بابا و بييجي عليها كل اسبوع مرتين من الصبح لليل ورجعت البيت وسلمت على ماما وأختي و دخلت أوضتي وقعدت افكر باللي بيحصل حواليا وقررت أكسب الموضوع لمصلحتي و ابدأ اتحرش بماما الجميلة لغاية متيجي تحت زوبري وده اللي حصل بالليل......

بابا كان مسافر ( عند مراته التانية الشرموطة ) والساعة 12 بالليل كنت لابس بوكسر بس وروحت لغرفة ماما و فتحت الباب بشويش و دخلت وكانت نايمة على بطنها ولابسة قميص نوم اسود قصير جداً ومرفوع لنص طيزها الكبيرة الناعمة ولابسة كيلوت فتلة اسود داخل بين فلقات طيزها وضهرها عريان وشعرها الأسود مفرود وبزازها خارجين من الجناب لأنها مش لابسة ستيان .....أنا تهبلت من المنظر القدامي ده بس حافظت على هدوئي عشان ما اغلطش و تبقى فضيحة لأني عايز الأمور تبقى بارادتها مش غصب عنها ....وقربت منها وبديت احسس على رجليها وفخادها و ابوسهم بشويش و أنا طالع لغاية طيزها وبدأت أنفاسها تعلى وعرفت انها صاحية و مش ممانعة....وكملت بوس و لحس بطيزها المهلبية و ايدي بتفعص فيها وبعدين وسعت رجليها عشان اشوف كسها الجميل وخدت الكلوت على جمب و بان أجمل كس في العالم ....شفايف كبيرة لون أبيض محمر محلوق ونضيف ومليان سوائل ....لمسته و فتحته بصوابعي و هي عمالة تترعش و قربت اشمه و مديت لساني ولحسته بالراحة و سمعت آاااااااه مكتومة وكملت لحس لحد مجتلها رعشة قوية و هديت و جابت ميتها فشربتهم كلهم وانا على آخري روحت مخرج زوبري و حلبته لحد مجيبت على طيزها وضهرها روحت مقرب من وشها و بوستها بوسة خفيفة على شفايفها و خرجت لأوضتي و نمت زي القتيل لغاية الصبح .....

تاني يوم صحيت و قومت خدت دوش ونزلت الصالة كنت ماما بالمطبخ و أختي لسه بغرفتها روحت داخل أصبح على ماما و كانت لابسة بيجامة رقيقة ماسكة عليها و بدي حمالات رفيعة معريها من فوق و رابطة شعرها ديل الحصان و بتعمل كيكة روحت واقف وراها ولازق بيها وزوبري الواقف دخل بطيزها وإديا على بطنها وقربت من خدها وبوستها بوسة رقيقة مولعة على خدها وهي نفسها بيعلى
أنا : صباح الفل يا ست الكل

هي: صباح الخير يا حبيبي

أنا: إيه الجمال ده كله دانتي مشعشة النهاردة

هي بتوتر: تسلملي ياحبيبي ....عامل ايه

أنا : كويس حروح الجيم عايزة حاجة من برة

هي: لا ترجع بالسلامة يا حبيبي

وأنا عمال ازوق زوبري فطيزها وإديا وحدة بتمسح بطنها والتانية نزلت لفخدها جمب كسها وانا ببوس كتافها و رقبتها العريانين بوسات خفيفة و سريعه لحد مارتعشت ونزلت ميتها روحت بايسها على خدها جمب شفايفها فبوسة طولت شوية وخرجت برا البيت وانا على آخري بس لازم امسك نفسي لحد ماملكها بعد مخلصت من الجيم روحت الصيدلية وجبت برشام مهيج للستات من صيدلي صاحبي و فياجرا ومنوم و رجعت البيت و كانت أختي عند صاحبتها و ماما بالبيت لوحدها وكانت مغيرة هدومها ولابسة قميص نوم اسمر لحد فوق الركبة بشوية وشوية من بزازها باينين منه وحاطة ميكب خفيف..... روحت مصفر إيه الجمال ده كله دانتي عروسة العرايس يماما و هي بخجل ميرسي يا حبيبي ودخلت المطبخ عرفت انها عايزاني اتحرش بيها قولت حزود عيار التحرش والليلة حتبقى نيك للصبح ودخلت وراها ولازق بيها وزوبري الواقف دخل بطيزها وإديا على بطنها وبدأت ابوسها من رقبتها وهي مغمضة وبتتأوه لحد مدابت عالآخر ورفعت ايدي لبزها اليمين و الإيد التانية نزلت لكسها تفركه وانا نازل تفعيص و دعك بزازها وكسها وزوبري داخل خارج بطيزها من فوق الهدوم لحد مجبنا مع بعضينا ورحت واخد شفايفها فبوسة رومنسية قصيرة وبعدين سبتها وروحت اوضتي ونمت لغاية الليل .......

صحيت الساعة11 ونزلت الصالة وكانت أمي وأختي بيتفرجوا عالتلفزيون وماما لابسة قميص بيتي لتحت الركبة ومن غير أكمام فقولتلهم حاعمل عصير وقمت عملت تلت كوبايات وحطيت حبة المهيج لماما وأخدت حبة فياجرا وحطيت المنوم لأختي وروحت اديت كل واحدة كوبايتها وقعدت معاهم وبعد تلت ساعة حسيت بماما عمالة تحك فخادها ببعضهم وأختي نص نايمة و زوبري شبه واقف ....فقامت أختي وقالت تصبحو على خير و راحت تنام بأوضتها وماما راحت أوضتها وبقيت وحدي و عدت ربع ساعة كمان وقومت لأختي عشان انأكد انها نايمة و فعلاً هزيتها ومفيش صوت روحت بايسها على شفايفها ومصيتهم وخرجت و رحت أوضة ماما و سمعت شوية اهات من الغرفة وعرفت انها على أخرها روحت مخبط عالباب ودخلت وهي عملت روحها نايمة ..... وقميصها مرفوع لغاية طيزها ومن غير كلوت وكسها باين أحمر زي الدم و وشها أحمر و نفسها عالي ونايمة على ضهرها....... روحت قالع هدومي كلها وزوبري واقف عالآخر ومن غير مقدمات روحتلها السرير ونزلت بين رجليها وبديت الحس وامص كسها وهي توحوح و تتأوه من كتر الهيجان وانا عمال انيكها بلساني و أمص الشفرات والزنبور لحد ماولعت روحت قايم و مدخل زوبري فكسها عالآخر وسمعت أجمل آاااااااه في حياتي ونزلت على شفايفها امصهم ودخلت لساني فبؤها ومصيت ريقها العسل ونا نازل دك بكسها داخل خارج و هي مغمضة فكلمتها وقولت خلاص يا حبيبتي فتحي عيونك و اتبسطي واتمتعي ومتعيني معاكي .... ففتحت وقالتلي ريحني ارجوك نيكني ومتعني أنا محرومة و تعبانة ....أرجوك متسبش أمك تعبانة ارويني وشبعني أرجوووك..... روحت واخد شفايفها فبوسة عميقة و بعدين قلعتها القميص ومكانتش لابسة برا و نزلت على بزازها افعصها ومصها وانا شغال نيك بكسها وهي تشدني نحيتها أكتر وتلعب فشعري بعدين قلبتها على بطنها وخدتها فوضع الدوجي ونازل رزع فكسها وهي توحوح من المتعة وتقول نيكني...نيييك أمك اللي خلفتك.....نيك الكس الخرجت منه ......آااااااه......أووووووه......نيييييكنيييييي....وانا بنهج وشغال رزع فكسها وبفعص بزازها الكبيرة والحس ضهرها.... بعدين قومتها وحملتها وزوبري بكسها بنططها عليه لحد محسيت اللبن بيغلي فبيضاني وقولتلها حجيب قالتلي جيب جوايا ملي كسي لبن ....عشرني....عشر أمك شرموطتك......روحت جايب جواها كمية كبيرة من اللبن و نزلنا عالسرير ونا فوقها امصمص بؤها و لسانها و شفايفها فبوسة طويلة ملتهبة لحد ما هديت بعد ساعتين كاملين من النيك المتواصل بفعل الفياجرا.......

قومت من عليها و كسها بخر لبن مع عسلها وشوية بديت تبكي و تقول إيه اللنا عملته ....ازاي اتناك من ابني و عمالة تعيط و تولول...... روحت واخدها فحضني وقولتلها

أنا: احنا معملناش حاجة غلط يا حبيبتي

هي: ازااااي .....ده حرام دي مصيبة سووودة

أنا: لا ده مش حرام انا وانتي ستر و غطا على بعضينا ....واحنا التنين كنا تعبانين وريحنا بعضينا مفيهاش حاجه

هي: إنتا ابني ومني .....أكيد حتشوفني ست وحشة و شمال عشان سلمتك نفسي فلحظة ضعف

أنا: أنا عمري محشوفك غير أجمل وأروع ست و أم في الدنيا .....أنا بعشقك و بعشق جمالك و جسمك و روحك ....من النهاردة إنتي أمي و مراتي و حبيبتي ...مش هسيبك أبدأ...

هي: للدرجادي بتحبني يا عامر ..... أرجوك متضحكش عليا و تستغل مشاعري و حرماني .....

أنا : أنا بفديكي بروحي ودمي يا ماما .....عمري ما هستغلك وحفضل طول عمري جمبك

هي : أنا عمري ما حسيت بالأمان و الحب زي الليلادي ....وانا بحبك وحفضل أمك و مراتك وخدامتك طول عمري يا حبيبي......

روحت واخد شفايفها فبوسة رومنسية طويلة ملتهبة و خدتها الحمام الخاص بالغرفة بتاعتها واستحمينا و بعدين بوستها و مصيت لسانها و بزازها و عملنا واحد تاني عالواقف بالحمام وروحنا السرير ومصيت زوبري لحد مرجع وقف و عملنا واحد تالت و سيبتها بعد ممليت كسها لبن وروحت اوضتي ونمت زي القتيل.....

تاني يوم الساعه 12 قومت من النوم و جسمي مكسر من التعب روحت أخدت دوش و نزلت الصالة و كانت أختي لوحدها بتذاكر سألتها عن ماما قالتلي لسا نايمة قولتلها حصحيها وروحت لغرفة ماما وكانت زي مسبتها عريانة و نايمة على جمبها ومتغطية يعني ميبنش انها عريانة فدخلتلها بعد ما قفلت الباب بالمفتاح و قلعت هدومي وروحتلها السرير ودهنت زوبري بلوشن كان عالكومدينو و حشرته بكسها شوية شوية لحد مصحيت و قالت آااااه فقولتلها صباح الفل يا ست الكل وخدت شفايفها فبوسة عميقة و بفعص بزازها وعمال ارهز فكسها لحد مجيبت .....

هي : كدة تبهدلني عالصبح يا حبيبي

أنا: وانتي ينشبع منك يا طعمة يا مهلبية

هي : أنت اللي راجل و سيد الرجالة كلها يا عمري و جوزي و حياتي

أنا: صباحية مباركة يا عروسة

فحملتها و دخلتها الحمام وانا لبست و خرجت عشان أختي متنتبهش على حاجة و فطرنا و بعدين لبست و روحت لصاحبي حسام ونتعرف على سمير و عيلته

سمير : صاحبي نفس العمر طول 175 جسمه عادي زوبره طوله 18 سنتي من عيلة متوسطة الدخل

حنان: أم حسام عمرها 46 بيضا بزاز كبيرة وطيز كبيرة بس مش أوفر طولها 168 سنتي ودائماً بتلبس عبايات بيتي ديقة و متعودة على وجودي فبيتها يعني بهزر معاها و بعاكسها و هي دمها خفيف و لبوة

سمير : ابو حسام موظف و ملوش دور في الحكاية

قاعد أنا و حسام بغرفته و قالي

هو: أنا عايز أقولك حاجة يا عامر و عايز نصيحتك بس يفضل ده سر مابينا

أنا: سرك في بير يا صاحبي بعدين إحنا أخوة مش بس صحاب و انتا عارف إنك صاحبي الوحيد ومش حنفترق أبدأ...

هو : بصراحة....من فترة طويلة وانا معجب بوحدة أكبر مني بالسن وبحس بشهوة ناحيتها و هي دايما بتقصد تهيجني بكلامها و لبسها ومش عارف اعمل ايه

أنا : هي تقربلك بحاجة

هو: أيوه

أنا: طيب أنا اعرفها

هو: أيوه

أنا : مين هي دي

هو: أنا خايف تزعل مني و تفكرني شمال أو وسخ

أنا: اتطمن أنا معاك عالحلوة والمرة يا صاحبي

هو: هي .........أمي........

أنا بذهول: أمك ......ازاي ...

هو بحسرة: من فترة طويلة تخانقت ماما مع بابا عشان معدش قادر ينام معاها لأنه كبر بالعمر و صحته على قده و من وقتها وماما بتقصد تهيجني بكلامها و لبسها وبتدخل عليا و أنا نايم تحسس عليا و على زوبري و أنا على أخري معدتش قادر اتحمل و خايف من الغلط .....أعمل إيه

أنا : بص أنا مش حكدب عليك بس جاوبني الأول إنت قادر تتجوز و تفتح بيت ؟؟

هو : منين يا حسرة وانتا شايف الأحوال عاملة إيه

أنا: إذن مفيش مشكلة

هو : ازاي

أنا: هي أمك و انتا ابنها يعني ستر و غطا على بعضيكم هتريحو نفسكم و تعيشو أم و ابنها قدام الناس و بينك و بينها زي أي زوجين أحسن ما هي تغلط مع حد بسبب شهوتها و يفضحها وانت بدل متغلط مع واحدة شمال و تبتلي بيها ...

هو: معرفش ..... بصراحة أنا خايف

أنا: متخفش هي عايزاك زي منتا عايزها.....لازم تبادلها نفس المشاعر وتتغزل بيها و تجمد قلبك ....أحسن ما تفضل عالحال ده على طول و لو عايز أي نصيحه متخافش تسألني ....ماشي ...

هو : ماشي حجرب وردلك خبر

أنا : ماشي استأذن أنا بقى و انت بتدي من دلوقت ماشي

هو : ماشي

وخرجت من عندهم و أنا هايج عالآخر وروحت البيت و كانت ماما حبيبتي بتتفرج عالتلفزيون بالصالة و محدش بالبيت غيرنا وكانت لابسة قميص نوم اسود قصير لفوق الركبة و كلوت فتلة و بدون ستيان والقميص بحمالات رفيعة وبزازها الكبيرة خارج نصهم برا روحت قعدت جمبيها ومن غير كلام خدتها فبوسة طويلة ملتهبة وعمال افعص بزازها و كسها وهى تتأوه وتشدني عليها و بديت أقلع هدومي لحد ما تعريت و نمت فوقيها عالكنبة وانا نازل تفعيص و مص ولحس فيها لحد ما نزلت لكسها المحلوق البيلمع وهجمت عليه مص و عض وهي توحوح و تقولي بحبك يا حبيبي طفي النار والعة جوايا آاااااااه ....وقلعتها القميص و الكيلوت و دخلت زوبري فكسها عالآخر وسمعت أجمل آاااااااه في الدنيا وانا نازل تفعيص فبزازها وبحفر بكسها و نكتها بكل الوضعيات لحد مجيبت جواها ولبني عمال ينقط من كسها و بوستها بوسة مولعة عالآخر فقالتلي

هي: مالك هايج كدة دانتا هريتني نيك

أنا: صاحبي حسام

هي: ماله حسام
و حكيتلها القصة كلها

هي بتفاجؤ: بجد ....يعني زي قصتنا تقريباً

أنا: أيوه

هي: طب قولتله عنا حاجة

أنا: لا لسة لحد معرف حيحصل إيه مبينهم

هي : أنا من زمان حاسة بحسام بيبصلي وعينه على جسمي و ديما لما بيكون عندك بيروح الحمام بس بيتجسس عليا

أنا: بجد....يا بن الكلب يا حسام

هي : حسام شاب جميل مش وحش و مهذب بالمعاملة بس عمرو مقرب مني أو تحرش بيا

أنا: يعني عاجبك حسام

هي : كان قبل متيجي وتنقذني من النا فيه

أنا: بصراحة هو معاه حق بالاتنين بيكي و بأمه أصل أمه حاجة آخر حلاوة

هي: كدة بقا ....مخصماك.

أنا: إنتي مفيش أجمل وأروع و أجمد منك ست في الدنيا بس بردو عايز انيك طنط حنان

وبعدين قومنا الحمام واستحمينا و عملنا واحد تاني عالواقف وبعدها روحت أوضتي و نمت ساعتين و قمت اتصلت بحسام و اتفقنا يجي لعندي بعد ساعة و ده اللي حصل
بعد موصل سلم على أمي و دخلنا غرفتي

أنا: طمني إيه الاخبار

هو : زي الفل و بعد ما طلعت من عندي ...كانت أمي بتستحمي فقلعت هدومي و من غير كلام دخلتلها الحمام و كانت عريانة ومبلولة و هي تفاجئت بيا وروحت عليها من غير مقدمات وخدتها فبوسة على شفايفها وإيدي بتفعص بزها و التانية بتلعب فكسها وروحت مدخل زوبري الواقف كله فكسها وهي توحوح و تتأوه وتشدني عليها وبعدين روحنا السرير ونيمتها عالسرير ونا فوقها امصمص بؤها ونازل رزع فكسها وهي تشدني نحيتها أكتر وتلعب فشعري لحد منزلت جواها واعترفتلي بحبها و اتفقنا نفضل مع بعض على طول

أنا: ألف مبروك يا عريس بس إنت مش بتكدب عليا مش كدة ...

وفتحلي موبايلو وكان مصور فيديو قصير ليهم

أنا : كدة تبقى عريس بجد و عايز اعترفلك بحاجة......أنا كمان بنيك أمي

هو بدهشة: بجد يا عامر

أنا : أيوه و حكيتله كل حاجة

هو: بس برضو مفيش دليل

أنا : ماشي ....أنا حخرج وانتا اتفرج من غير متتشاف

هو : ماشي

وروحت لماما و كانت بالمطبخ روحت رازعها سبانك على طيزها وخدتها فبوسة مولعة وعمال اقفش طيزها و بزازها و سيبتها و رجعتله

أنا: شوفت
هو : أيوه شوفت بصراحة......ومن غير زعل يا عامر

أنا : قول متخافش

هو: أمك جميلة جداً و سيكسي تتحسد عليها لو كنت مكانك مكنتش قومت من عليها

أنا: عارف إن عينك عليها و دائماً بتبص عليها بس برضو أمك كويسة و جسمها يجنن

هو : كلامك صحيح

و بعدين تسلينا نص ساعة و قام راح لبيته ......و مضيت الأيام و أختي تجوزت شاب من عيلة ثرية و أمي عرفت إن بابا منتجوز عليها ومعترضتش خالص لأني كنت مكفيها عالآخر و مرات أبويا خلفت بنت وبقيت بزورهم وييجو يزورونا و بابا أغلب وقته خارج البيت .......و فيوم روحت ازورهم من غير ميعاد وبابا مكانش بالبيت

سماح : أهلا يا عامر ازيك و خدتني بالحضن و كانت لابسة جلابية بيتي ديقة مفصلة جسمها وقصيرة لفوق الركبة بشويه

أنا: تمام وانتي وبابا و البنوتة الصغيرة

هي : كلهم كويسين
ودخلتني الصالة و قعدت جمبي و حطت رجل على رجل وبانت فخادها المهلبية وهي بتتمحن بالكلام و أنا بتديت أهيج من لبونتها فسألتها هو بابا فين ...قالتلي إنه مسافر تلات ايام برا المحافظة فشغل وعرفت انها عايزة تنتاك روحت مادد إيدي و حسست على فخادها و هي بتبص ناحية زوبري الواقف و بتعض على شفيفها و بعدين قربت من شفايفها و خدتها فبوسة رومنسية وبديت أمص لسانها وإيدي بتفعص بزها والتانية نزلت لكسها ومن غير مقدمات روحنا قالعين هدومنا و بديت انيك و ارزع بكسها وهي توحوح تحتيا آاااااااح و أنا عمال الحس وامص بزازها وهي تقول نيكني ومتعني يا عامر.....نيك مرات أبوك .....عشرني و ملي كسي بلبنك......إنت أحسن من ابوك وزوبرك أكبر....آاااااااه.....وفضلت أدق بيها نص ساعة لحد مجيبت فكسها ونمنا عريانين فحضن بعض لمدة ساعتين و بعدين قومنا استحمينا و عملنا واحد تاني عالواقف وبعدها روحت البيت و بعد فترة كلمتني و قالتلي إنها حامل مني و عايزة تخلف مني و خلفت ولد وسموه تامر ولحد الآن بروحلها وبنيكها كل فترة...

و فيوم اتفقت مع صاحبي حسام أننا نروح لفيلتنا بالساحل الشمالي كل واحد وأمه و فعلاً روحنا الساحل و اتبسطنا و قضينا أسبوع كامل نيك و تبادلنا أمهاتنا ونيكناهم و رجعنا بعد اسبوع و استمرينا على هذا المنوال حتى الوقت الحاضر........

النهاية
عالش يصحبي
 
أنا عامر ...عمري 25 طولي 180سنتي وزني 76 و وزوبري طوله 21سنتي .....رياضي بروح الجيم و بدرس في الجامعة...من عائلة ميسورة جدا...نيجي لأبطال القصة:
بابا: سامح عمره 55 زوبره19 سنتي وعنده شركة مقاولات عامة
ماما: لينا عمرها 45....موززززة طولها 169 وزنها 82 كيلو عينين بني... جسم أبيض ... طيزها كبيرة مشدودة ومرفوعة و مأمبرة لورى ....و بزازها كبيرة و متدلية شوية لون حلماتها والهالة بني ....و كسها ابيض محمر محلوق ... دايماً بتلبس بديهات و تيشرتات و بجامات ديقة بتبرز جمالها..... حاجة كدة فاخر عالآخر....

أختي : ريم عمرها 19 عود البطل طول 165 سنتي بيضاء اللون زي التلج.... عينين ملونة و طياز متوسطة مرفوعة وبزاز ملبن متوسطة بحجم حبة البرتقان حلماتها والهالة وردية وكسها أبيض وردي يجننننن.... ولبسها بالبيت شورتات قصيرة و بديهات و جيبات قصيره.....

من فترة قريبة وانا حاسس ان ماما زعلانة و مدايقة وكاتمة زعلها و علاقتها مع بابا ناشفة و فيوم قومت باليل عشان ادخل الحمام و سمعت بابا و ماما فأوضتهم بيتخانقوا وماما بتقوله كل مرة تعمل كدة بيا و مش بتقربلي وأنا تعبانة و عيزاك و رد عليها و قلها أنا تعبان من كتر الشغل و انتي كل همك تتناكي وانا مبقيتش قادر زي الأول حتى البرشام بدي يتعبني وبعديها راح السرير عشان ينام وماما عمالة تندب حظها و شوية سمعت أهاتها عليت شوية و بعدين هديت وعرفت انها عملت سبعة و نص و جابت و أنا تسحبت بهدوء و دخلت الحمام و أنا بفكر باللي حصل والأفكار تاخدني و تجيبني وانا فتحت باب الحمام و عايز أخرج تفاجئت بما بوجهي لابسة قميص نوم احمر قصير جداً ومفتوح من فوق بحمالات وبزازها الكبيرة عمالة ترقص وفخادها البيضاء النضيفة بتضوي وعاملة ميكب جميل بس شعرها مخربط شوية وباين عليها التعب وقام زوبري احتراماً لهذه المرأة وهي اتخضت لما شافتني و حاولت تدخل الحمام بسرعة وبسبب ضيق المكان و هي بتعدي دقر زوبري بطيزها من الجنب و أنا متأكد انها حست بيه فقولتلها عايزة حاجة يماما قالتلي شكراً يا حبيبي اقفل الباب وراك وحسيت بصوتها زي ماكانت بتبكي وروحت اوضتي وقعدت افكر باللي حصل لحد ما نمت .....
تاني يوم صحيت وروحت اخدت دوش ولبست ونزلت الصالة كانت أختي بتحضر مسلسل عالتلفزيون وماما بتغسل الصحون ولابسة بجامة ستريتش رقيقة وديقة ولازقة عليها وتيشرت من غير أكمام ومبين فرق بزازها وملامحها كانت كئيبة و بصراحة زعلت عليها جدا وقربت منها وبوستها على خدها وحضنتها من الجنب
أنا : صباح العسل يا أجمل أم في الدنيا

هي : صباح الخير يا حبيبي عامل ايه

أنا : كويس ....أنا نازل لبابا الشركة عشان أغير مود عايزة حاجة

هي : بالسلامة يا حبيبي

حسيت بتعبها و حزنها واستغربت أن بابا سايبها من غير اهتمام رغم أن بابا صحته كويسة و مش بيعاني من أي مرض و ابتدأ الشك يدخل جوايا ....ركبت العربية و روحت الشركة روحت لمكتب بابا ملقيتش السكرتيرة سماح ودخلت لبابا لقيته عايز يخرج و مستعجل فسلمت عليه و نزلت ركبت العربية واستنيته لحد مطلع بعربيته ولحقته لحد ما ركن قدام عمارة غريبة ودخل العمارة و أنا لحقته وراح فاتح الباب بمفتاح ودخل جوا وطلعت لعند الباب وسمعت صوت واحدة ست مش غريبة وبتقوله وأخيراً جيت ياحبيبي ....والست طلعت سماح السكرتيرة.....إيه ده بابا بيخون ماما مع السكرتيرة.....

وصف سماح: طولها 158 و حاجة بلدي كيرفي يعني بزاز و طياز كبيرة و بتتلبون و بتتقصع بمشيتها وبتلبس جيبات قصيرة وديقة و دايما في علكة فبؤها يعني شرموطة من العيار التقيل.....


المهم بعدين عرفت من البواب بعد ما اديته قرشين حلوين أنهم متجوزين والشقة ملك بابا و بييجي عليها كل اسبوع مرتين من الصبح لليل ورجعت البيت وسلمت على ماما وأختي و دخلت أوضتي وقعدت افكر باللي بيحصل حواليا وقررت أكسب الموضوع لمصلحتي و ابدأ اتحرش بماما الجميلة لغاية متيجي تحت زوبري وده اللي حصل بالليل......

بابا كان مسافر ( عند مراته التانية الشرموطة ) والساعة 12 بالليل كنت لابس بوكسر بس وروحت لغرفة ماما و فتحت الباب بشويش و دخلت وكانت نايمة على بطنها ولابسة قميص نوم اسود قصير جداً ومرفوع لنص طيزها الكبيرة الناعمة ولابسة كيلوت فتلة اسود داخل بين فلقات طيزها وضهرها عريان وشعرها الأسود مفرود وبزازها خارجين من الجناب لأنها مش لابسة ستيان .....أنا تهبلت من المنظر القدامي ده بس حافظت على هدوئي عشان ما اغلطش و تبقى فضيحة لأني عايز الأمور تبقى بارادتها مش غصب عنها ....وقربت منها وبديت احسس على رجليها وفخادها و ابوسهم بشويش و أنا طالع لغاية طيزها وبدأت أنفاسها تعلى وعرفت انها صاحية و مش ممانعة....وكملت بوس و لحس بطيزها المهلبية و ايدي بتفعص فيها وبعدين وسعت رجليها عشان اشوف كسها الجميل وخدت الكلوت على جمب و بان أجمل كس في العالم ....شفايف كبيرة لون أبيض محمر محلوق ونضيف ومليان سوائل ....لمسته و فتحته بصوابعي و هي عمالة تترعش و قربت اشمه و مديت لساني ولحسته بالراحة و سمعت آاااااااه مكتومة وكملت لحس لحد مجتلها رعشة قوية و هديت و جابت ميتها فشربتهم كلهم وانا على آخري روحت مخرج زوبري و حلبته لحد مجيبت على طيزها وضهرها روحت مقرب من وشها و بوستها بوسة خفيفة على شفايفها و خرجت لأوضتي و نمت زي القتيل لغاية الصبح .....

تاني يوم صحيت و قومت خدت دوش ونزلت الصالة كنت ماما بالمطبخ و أختي لسه بغرفتها روحت داخل أصبح على ماما و كانت لابسة بيجامة رقيقة ماسكة عليها و بدي حمالات رفيعة معريها من فوق و رابطة شعرها ديل الحصان و بتعمل كيكة روحت واقف وراها ولازق بيها وزوبري الواقف دخل بطيزها وإديا على بطنها وقربت من خدها وبوستها بوسة رقيقة مولعة على خدها وهي نفسها بيعلى
أنا : صباح الفل يا ست الكل

هي: صباح الخير يا حبيبي

أنا: إيه الجمال ده كله دانتي مشعشة النهاردة

هي بتوتر: تسلملي ياحبيبي ....عامل ايه

أنا : كويس حروح الجيم عايزة حاجة من برة

هي: لا ترجع بالسلامة يا حبيبي

وأنا عمال ازوق زوبري فطيزها وإديا وحدة بتمسح بطنها والتانية نزلت لفخدها جمب كسها وانا ببوس كتافها و رقبتها العريانين بوسات خفيفة و سريعه لحد مارتعشت ونزلت ميتها روحت بايسها على خدها جمب شفايفها فبوسة طولت شوية وخرجت برا البيت وانا على آخري بس لازم امسك نفسي لحد ماملكها بعد مخلصت من الجيم روحت الصيدلية وجبت برشام مهيج للستات من صيدلي صاحبي و فياجرا ومنوم و رجعت البيت و كانت أختي عند صاحبتها و ماما بالبيت لوحدها وكانت مغيرة هدومها ولابسة قميص نوم اسمر لحد فوق الركبة بشوية وشوية من بزازها باينين منه وحاطة ميكب خفيف..... روحت مصفر إيه الجمال ده كله دانتي عروسة العرايس يماما و هي بخجل ميرسي يا حبيبي ودخلت المطبخ عرفت انها عايزاني اتحرش بيها قولت حزود عيار التحرش والليلة حتبقى نيك للصبح ودخلت وراها ولازق بيها وزوبري الواقف دخل بطيزها وإديا على بطنها وبدأت ابوسها من رقبتها وهي مغمضة وبتتأوه لحد مدابت عالآخر ورفعت ايدي لبزها اليمين و الإيد التانية نزلت لكسها تفركه وانا نازل تفعيص و دعك بزازها وكسها وزوبري داخل خارج بطيزها من فوق الهدوم لحد مجبنا مع بعضينا ورحت واخد شفايفها فبوسة رومنسية قصيرة وبعدين سبتها وروحت اوضتي ونمت لغاية الليل .......

صحيت الساعة11 ونزلت الصالة وكانت أمي وأختي بيتفرجوا عالتلفزيون وماما لابسة قميص بيتي لتحت الركبة ومن غير أكمام فقولتلهم حاعمل عصير وقمت عملت تلت كوبايات وحطيت حبة المهيج لماما وأخدت حبة فياجرا وحطيت المنوم لأختي وروحت اديت كل واحدة كوبايتها وقعدت معاهم وبعد تلت ساعة حسيت بماما عمالة تحك فخادها ببعضهم وأختي نص نايمة و زوبري شبه واقف ....فقامت أختي وقالت تصبحو على خير و راحت تنام بأوضتها وماما راحت أوضتها وبقيت وحدي و عدت ربع ساعة كمان وقومت لأختي عشان انأكد انها نايمة و فعلاً هزيتها ومفيش صوت روحت بايسها على شفايفها ومصيتهم وخرجت و رحت أوضة ماما و سمعت شوية اهات من الغرفة وعرفت انها على أخرها روحت مخبط عالباب ودخلت وهي عملت روحها نايمة ..... وقميصها مرفوع لغاية طيزها ومن غير كلوت وكسها باين أحمر زي الدم و وشها أحمر و نفسها عالي ونايمة على ضهرها....... روحت قالع هدومي كلها وزوبري واقف عالآخر ومن غير مقدمات روحتلها السرير ونزلت بين رجليها وبديت الحس وامص كسها وهي توحوح و تتأوه من كتر الهيجان وانا عمال انيكها بلساني و أمص الشفرات والزنبور لحد ماولعت روحت قايم و مدخل زوبري فكسها عالآخر وسمعت أجمل آاااااااه في حياتي ونزلت على شفايفها امصهم ودخلت لساني فبؤها ومصيت ريقها العسل ونا نازل دك بكسها داخل خارج و هي مغمضة فكلمتها وقولت خلاص يا حبيبتي فتحي عيونك و اتبسطي واتمتعي ومتعيني معاكي .... ففتحت وقالتلي ريحني ارجوك نيكني ومتعني أنا محرومة و تعبانة ....أرجوك متسبش أمك تعبانة ارويني وشبعني أرجوووك..... روحت واخد شفايفها فبوسة عميقة و بعدين قلعتها القميص ومكانتش لابسة برا و نزلت على بزازها افعصها ومصها وانا شغال نيك بكسها وهي تشدني نحيتها أكتر وتلعب فشعري بعدين قلبتها على بطنها وخدتها فوضع الدوجي ونازل رزع فكسها وهي توحوح من المتعة وتقول نيكني...نيييك أمك اللي خلفتك.....نيك الكس الخرجت منه ......آااااااه......أووووووه......نيييييكنيييييي....وانا بنهج وشغال رزع فكسها وبفعص بزازها الكبيرة والحس ضهرها.... بعدين قومتها وحملتها وزوبري بكسها بنططها عليه لحد محسيت اللبن بيغلي فبيضاني وقولتلها حجيب قالتلي جيب جوايا ملي كسي لبن ....عشرني....عشر أمك شرموطتك......روحت جايب جواها كمية كبيرة من اللبن و نزلنا عالسرير ونا فوقها امصمص بؤها و لسانها و شفايفها فبوسة طويلة ملتهبة لحد ما هديت بعد ساعتين كاملين من النيك المتواصل بفعل الفياجرا.......

قومت من عليها و كسها بخر لبن مع عسلها وشوية بديت تبكي و تقول إيه اللنا عملته ....ازاي اتناك من ابني و عمالة تعيط و تولول...... روحت واخدها فحضني وقولتلها

أنا: احنا معملناش حاجة غلط يا حبيبتي

هي: ازااااي .....ده حرام دي مصيبة سووودة

أنا: لا ده مش حرام انا وانتي ستر و غطا على بعضينا ....واحنا التنين كنا تعبانين وريحنا بعضينا مفيهاش حاجه

هي: إنتا ابني ومني .....أكيد حتشوفني ست وحشة و شمال عشان سلمتك نفسي فلحظة ضعف

أنا: أنا عمري محشوفك غير أجمل وأروع ست و أم في الدنيا .....أنا بعشقك و بعشق جمالك و جسمك و روحك ....من النهاردة إنتي أمي و مراتي و حبيبتي ...مش هسيبك أبدأ...

هي: للدرجادي بتحبني يا عامر ..... أرجوك متضحكش عليا و تستغل مشاعري و حرماني .....

أنا : أنا بفديكي بروحي ودمي يا ماما .....عمري ما هستغلك وحفضل طول عمري جمبك

هي : أنا عمري ما حسيت بالأمان و الحب زي الليلادي ....وانا بحبك وحفضل أمك و مراتك وخدامتك طول عمري يا حبيبي......

روحت واخد شفايفها فبوسة رومنسية طويلة ملتهبة و خدتها الحمام الخاص بالغرفة بتاعتها واستحمينا و بعدين بوستها و مصيت لسانها و بزازها و عملنا واحد تاني عالواقف بالحمام وروحنا السرير ومصيت زوبري لحد مرجع وقف و عملنا واحد تالت و سيبتها بعد ممليت كسها لبن وروحت اوضتي ونمت زي القتيل.....

تاني يوم الساعه 12 قومت من النوم و جسمي مكسر من التعب روحت أخدت دوش و نزلت الصالة و كانت أختي لوحدها بتذاكر سألتها عن ماما قالتلي لسا نايمة قولتلها حصحيها وروحت لغرفة ماما وكانت زي مسبتها عريانة و نايمة على جمبها ومتغطية يعني ميبنش انها عريانة فدخلتلها بعد ما قفلت الباب بالمفتاح و قلعت هدومي وروحتلها السرير ودهنت زوبري بلوشن كان عالكومدينو و حشرته بكسها شوية شوية لحد مصحيت و قالت آااااه فقولتلها صباح الفل يا ست الكل وخدت شفايفها فبوسة عميقة و بفعص بزازها وعمال ارهز فكسها لحد مجيبت .....

هي : كدة تبهدلني عالصبح يا حبيبي

أنا: وانتي ينشبع منك يا طعمة يا مهلبية

هي : أنت اللي راجل و سيد الرجالة كلها يا عمري و جوزي و حياتي

أنا: صباحية مباركة يا عروسة

فحملتها و دخلتها الحمام وانا لبست و خرجت عشان أختي متنتبهش على حاجة و فطرنا و بعدين لبست و روحت لصاحبي حسام ونتعرف على سمير و عيلته

سمير : صاحبي نفس العمر طول 175 جسمه عادي زوبره طوله 18 سنتي من عيلة متوسطة الدخل

حنان: أم حسام عمرها 46 بيضا بزاز كبيرة وطيز كبيرة بس مش أوفر طولها 168 سنتي ودائماً بتلبس عبايات بيتي ديقة و متعودة على وجودي فبيتها يعني بهزر معاها و بعاكسها و هي دمها خفيف و لبوة

سمير : ابو حسام موظف و ملوش دور في الحكاية

قاعد أنا و حسام بغرفته و قالي

هو: أنا عايز أقولك حاجة يا عامر و عايز نصيحتك بس يفضل ده سر مابينا

أنا: سرك في بير يا صاحبي بعدين إحنا أخوة مش بس صحاب و انتا عارف إنك صاحبي الوحيد ومش حنفترق أبدأ...

هو : بصراحة....من فترة طويلة وانا معجب بوحدة أكبر مني بالسن وبحس بشهوة ناحيتها و هي دايما بتقصد تهيجني بكلامها و لبسها ومش عارف اعمل ايه

أنا : هي تقربلك بحاجة

هو: أيوه

أنا: طيب أنا اعرفها

هو: أيوه

أنا : مين هي دي

هو: أنا خايف تزعل مني و تفكرني شمال أو وسخ

أنا: اتطمن أنا معاك عالحلوة والمرة يا صاحبي

هو: هي .........أمي........

أنا بذهول: أمك ......ازاي ...

هو بحسرة: من فترة طويلة تخانقت ماما مع بابا عشان معدش قادر ينام معاها لأنه كبر بالعمر و صحته على قده و من وقتها وماما بتقصد تهيجني بكلامها و لبسها وبتدخل عليا و أنا نايم تحسس عليا و على زوبري و أنا على أخري معدتش قادر اتحمل و خايف من الغلط .....أعمل إيه

أنا : بص أنا مش حكدب عليك بس جاوبني الأول إنت قادر تتجوز و تفتح بيت ؟؟

هو : منين يا حسرة وانتا شايف الأحوال عاملة إيه

أنا: إذن مفيش مشكلة

هو : ازاي

أنا: هي أمك و انتا ابنها يعني ستر و غطا على بعضيكم هتريحو نفسكم و تعيشو أم و ابنها قدام الناس و بينك و بينها زي أي زوجين أحسن ما هي تغلط مع حد بسبب شهوتها و يفضحها وانت بدل متغلط مع واحدة شمال و تبتلي بيها ...

هو: معرفش ..... بصراحة أنا خايف

أنا: متخفش هي عايزاك زي منتا عايزها.....لازم تبادلها نفس المشاعر وتتغزل بيها و تجمد قلبك ....أحسن ما تفضل عالحال ده على طول و لو عايز أي نصيحه متخافش تسألني ....ماشي ...

هو : ماشي حجرب وردلك خبر

أنا : ماشي استأذن أنا بقى و انت بتدي من دلوقت ماشي

هو : ماشي

وخرجت من عندهم و أنا هايج عالآخر وروحت البيت و كانت ماما حبيبتي بتتفرج عالتلفزيون بالصالة و محدش بالبيت غيرنا وكانت لابسة قميص نوم اسود قصير لفوق الركبة و كلوت فتلة و بدون ستيان والقميص بحمالات رفيعة وبزازها الكبيرة خارج نصهم برا روحت قعدت جمبيها ومن غير كلام خدتها فبوسة طويلة ملتهبة وعمال افعص بزازها و كسها وهى تتأوه وتشدني عليها و بديت أقلع هدومي لحد ما تعريت و نمت فوقيها عالكنبة وانا نازل تفعيص و مص ولحس فيها لحد ما نزلت لكسها المحلوق البيلمع وهجمت عليه مص و عض وهي توحوح و تقولي بحبك يا حبيبي طفي النار والعة جوايا آاااااااه ....وقلعتها القميص و الكيلوت و دخلت زوبري فكسها عالآخر وسمعت أجمل آاااااااه في الدنيا وانا نازل تفعيص فبزازها وبحفر بكسها و نكتها بكل الوضعيات لحد مجيبت جواها ولبني عمال ينقط من كسها و بوستها بوسة مولعة عالآخر فقالتلي

هي: مالك هايج كدة دانتا هريتني نيك

أنا: صاحبي حسام

هي: ماله حسام
و حكيتلها القصة كلها

هي بتفاجؤ: بجد ....يعني زي قصتنا تقريباً

أنا: أيوه

هي: طب قولتله عنا حاجة

أنا: لا لسة لحد معرف حيحصل إيه مبينهم

هي : أنا من زمان حاسة بحسام بيبصلي وعينه على جسمي و ديما لما بيكون عندك بيروح الحمام بس بيتجسس عليا

أنا: بجد....يا بن الكلب يا حسام

هي : حسام شاب جميل مش وحش و مهذب بالمعاملة بس عمرو مقرب مني أو تحرش بيا

أنا: يعني عاجبك حسام

هي : كان قبل متيجي وتنقذني من النا فيه

أنا: بصراحة هو معاه حق بالاتنين بيكي و بأمه أصل أمه حاجة آخر حلاوة

هي: كدة بقا ....مخصماك.

أنا: إنتي مفيش أجمل وأروع و أجمد منك ست في الدنيا بس بردو عايز انيك طنط حنان

وبعدين قومنا الحمام واستحمينا و عملنا واحد تاني عالواقف وبعدها روحت أوضتي و نمت ساعتين و قمت اتصلت بحسام و اتفقنا يجي لعندي بعد ساعة و ده اللي حصل
بعد موصل سلم على أمي و دخلنا غرفتي

أنا: طمني إيه الاخبار

هو : زي الفل و بعد ما طلعت من عندي ...كانت أمي بتستحمي فقلعت هدومي و من غير كلام دخلتلها الحمام و كانت عريانة ومبلولة و هي تفاجئت بيا وروحت عليها من غير مقدمات وخدتها فبوسة على شفايفها وإيدي بتفعص بزها و التانية بتلعب فكسها وروحت مدخل زوبري الواقف كله فكسها وهي توحوح و تتأوه وتشدني عليها وبعدين روحنا السرير ونيمتها عالسرير ونا فوقها امصمص بؤها ونازل رزع فكسها وهي تشدني نحيتها أكتر وتلعب فشعري لحد منزلت جواها واعترفتلي بحبها و اتفقنا نفضل مع بعض على طول

أنا: ألف مبروك يا عريس بس إنت مش بتكدب عليا مش كدة ...

وفتحلي موبايلو وكان مصور فيديو قصير ليهم

أنا : كدة تبقى عريس بجد و عايز اعترفلك بحاجة......أنا كمان بنيك أمي

هو بدهشة: بجد يا عامر

أنا : أيوه و حكيتله كل حاجة

هو: بس برضو مفيش دليل

أنا : ماشي ....أنا حخرج وانتا اتفرج من غير متتشاف

هو : ماشي

وروحت لماما و كانت بالمطبخ روحت رازعها سبانك على طيزها وخدتها فبوسة مولعة وعمال اقفش طيزها و بزازها و سيبتها و رجعتله

أنا: شوفت
هو : أيوه شوفت بصراحة......ومن غير زعل يا عامر

أنا : قول متخافش

هو: أمك جميلة جداً و سيكسي تتحسد عليها لو كنت مكانك مكنتش قومت من عليها

أنا: عارف إن عينك عليها و دائماً بتبص عليها بس برضو أمك كويسة و جسمها يجنن

هو : كلامك صحيح

و بعدين تسلينا نص ساعة و قام راح لبيته ......و مضيت الأيام و أختي تجوزت شاب من عيلة ثرية و أمي عرفت إن بابا منتجوز عليها ومعترضتش خالص لأني كنت مكفيها عالآخر و مرات أبويا خلفت بنت وبقيت بزورهم وييجو يزورونا و بابا أغلب وقته خارج البيت .......و فيوم روحت ازورهم من غير ميعاد وبابا مكانش بالبيت

سماح : أهلا يا عامر ازيك و خدتني بالحضن و كانت لابسة جلابية بيتي ديقة مفصلة جسمها وقصيرة لفوق الركبة بشويه

أنا: تمام وانتي وبابا و البنوتة الصغيرة

هي : كلهم كويسين
ودخلتني الصالة و قعدت جمبي و حطت رجل على رجل وبانت فخادها المهلبية وهي بتتمحن بالكلام و أنا بتديت أهيج من لبونتها فسألتها هو بابا فين ...قالتلي إنه مسافر تلات ايام برا المحافظة فشغل وعرفت انها عايزة تنتاك روحت مادد إيدي و حسست على فخادها و هي بتبص ناحية زوبري الواقف و بتعض على شفيفها و بعدين قربت من شفايفها و خدتها فبوسة رومنسية وبديت أمص لسانها وإيدي بتفعص بزها والتانية نزلت لكسها ومن غير مقدمات روحنا قالعين هدومنا و بديت انيك و ارزع بكسها وهي توحوح تحتيا آاااااااح و أنا عمال الحس وامص بزازها وهي تقول نيكني ومتعني يا عامر.....نيك مرات أبوك .....عشرني و ملي كسي بلبنك......إنت أحسن من ابوك وزوبرك أكبر....آاااااااه.....وفضلت أدق بيها نص ساعة لحد مجيبت فكسها ونمنا عريانين فحضن بعض لمدة ساعتين و بعدين قومنا استحمينا و عملنا واحد تاني عالواقف وبعدها روحت البيت و بعد فترة كلمتني و قالتلي إنها حامل مني و عايزة تخلف مني و خلفت ولد وسموه تامر ولحد الآن بروحلها وبنيكها كل فترة...

و فيوم اتفقت مع صاحبي حسام أننا نروح لفيلتنا بالساحل الشمالي كل واحد وأمه و فعلاً روحنا الساحل و اتبسطنا و قضينا أسبوع كامل نيك و تبادلنا أمهاتنا ونيكناهم و رجعنا بعد اسبوع و استمرينا على هذا المنوال حتى الوقت الحاضر........

النهاية
القصه دي حقيقه
 
أنا عامر ...عمري 25 طولي 180سنتي وزني 76 و وزوبري طوله 21سنتي .....رياضي بروح الجيم و بدرس في الجامعة...من عائلة ميسورة جدا...نيجي لأبطال القصة:
بابا: سامح عمره 55 زوبره19 سنتي وعنده شركة مقاولات عامة
ماما: لينا عمرها 45....موززززة طولها 169 وزنها 82 كيلو عينين بني... جسم أبيض ... طيزها كبيرة مشدودة ومرفوعة و مأمبرة لورى ....و بزازها كبيرة و متدلية شوية لون حلماتها والهالة بني ....و كسها ابيض محمر محلوق ... دايماً بتلبس بديهات و تيشرتات و بجامات ديقة بتبرز جمالها..... حاجة كدة فاخر عالآخر....

أختي : ريم عمرها 19 عود البطل طول 165 سنتي بيضاء اللون زي التلج.... عينين ملونة و طياز متوسطة مرفوعة وبزاز ملبن متوسطة بحجم حبة البرتقان حلماتها والهالة وردية وكسها أبيض وردي يجننننن.... ولبسها بالبيت شورتات قصيرة و بديهات و جيبات قصيره.....

من فترة قريبة وانا حاسس ان ماما زعلانة و مدايقة وكاتمة زعلها و علاقتها مع بابا ناشفة و فيوم قومت باليل عشان ادخل الحمام و سمعت بابا و ماما فأوضتهم بيتخانقوا وماما بتقوله كل مرة تعمل كدة بيا و مش بتقربلي وأنا تعبانة و عيزاك و رد عليها و قلها أنا تعبان من كتر الشغل و انتي كل همك تتناكي وانا مبقيتش قادر زي الأول حتى البرشام بدي يتعبني وبعديها راح السرير عشان ينام وماما عمالة تندب حظها و شوية سمعت أهاتها عليت شوية و بعدين هديت وعرفت انها عملت سبعة و نص و جابت و أنا تسحبت بهدوء و دخلت الحمام و أنا بفكر باللي حصل والأفكار تاخدني و تجيبني وانا فتحت باب الحمام و عايز أخرج تفاجئت بما بوجهي لابسة قميص نوم احمر قصير جداً ومفتوح من فوق بحمالات وبزازها الكبيرة عمالة ترقص وفخادها البيضاء النضيفة بتضوي وعاملة ميكب جميل بس شعرها مخربط شوية وباين عليها التعب وقام زوبري احتراماً لهذه المرأة وهي اتخضت لما شافتني و حاولت تدخل الحمام بسرعة وبسبب ضيق المكان و هي بتعدي دقر زوبري بطيزها من الجنب و أنا متأكد انها حست بيه فقولتلها عايزة حاجة يماما قالتلي شكراً يا حبيبي اقفل الباب وراك وحسيت بصوتها زي ماكانت بتبكي وروحت اوضتي وقعدت افكر باللي حصل لحد ما نمت .....
تاني يوم صحيت وروحت اخدت دوش ولبست ونزلت الصالة كانت أختي بتحضر مسلسل عالتلفزيون وماما بتغسل الصحون ولابسة بجامة ستريتش رقيقة وديقة ولازقة عليها وتيشرت من غير أكمام ومبين فرق بزازها وملامحها كانت كئيبة و بصراحة زعلت عليها جدا وقربت منها وبوستها على خدها وحضنتها من الجنب
أنا : صباح العسل يا أجمل أم في الدنيا

هي : صباح الخير يا حبيبي عامل ايه

أنا : كويس ....أنا نازل لبابا الشركة عشان أغير مود عايزة حاجة

هي : بالسلامة يا حبيبي

حسيت بتعبها و حزنها واستغربت أن بابا سايبها من غير اهتمام رغم أن بابا صحته كويسة و مش بيعاني من أي مرض و ابتدأ الشك يدخل جوايا ....ركبت العربية و روحت الشركة روحت لمكتب بابا ملقيتش السكرتيرة سماح ودخلت لبابا لقيته عايز يخرج و مستعجل فسلمت عليه و نزلت ركبت العربية واستنيته لحد مطلع بعربيته ولحقته لحد ما ركن قدام عمارة غريبة ودخل العمارة و أنا لحقته وراح فاتح الباب بمفتاح ودخل جوا وطلعت لعند الباب وسمعت صوت واحدة ست مش غريبة وبتقوله وأخيراً جيت ياحبيبي ....والست طلعت سماح السكرتيرة.....إيه ده بابا بيخون ماما مع السكرتيرة.....

وصف سماح: طولها 158 و حاجة بلدي كيرفي يعني بزاز و طياز كبيرة و بتتلبون و بتتقصع بمشيتها وبتلبس جيبات قصيرة وديقة و دايما في علكة فبؤها يعني شرموطة من العيار التقيل.....


المهم بعدين عرفت من البواب بعد ما اديته قرشين حلوين أنهم متجوزين والشقة ملك بابا و بييجي عليها كل اسبوع مرتين من الصبح لليل ورجعت البيت وسلمت على ماما وأختي و دخلت أوضتي وقعدت افكر باللي بيحصل حواليا وقررت أكسب الموضوع لمصلحتي و ابدأ اتحرش بماما الجميلة لغاية متيجي تحت زوبري وده اللي حصل بالليل......

بابا كان مسافر ( عند مراته التانية الشرموطة ) والساعة 12 بالليل كنت لابس بوكسر بس وروحت لغرفة ماما و فتحت الباب بشويش و دخلت وكانت نايمة على بطنها ولابسة قميص نوم اسود قصير جداً ومرفوع لنص طيزها الكبيرة الناعمة ولابسة كيلوت فتلة اسود داخل بين فلقات طيزها وضهرها عريان وشعرها الأسود مفرود وبزازها خارجين من الجناب لأنها مش لابسة ستيان .....أنا تهبلت من المنظر القدامي ده بس حافظت على هدوئي عشان ما اغلطش و تبقى فضيحة لأني عايز الأمور تبقى بارادتها مش غصب عنها ....وقربت منها وبديت احسس على رجليها وفخادها و ابوسهم بشويش و أنا طالع لغاية طيزها وبدأت أنفاسها تعلى وعرفت انها صاحية و مش ممانعة....وكملت بوس و لحس بطيزها المهلبية و ايدي بتفعص فيها وبعدين وسعت رجليها عشان اشوف كسها الجميل وخدت الكلوت على جمب و بان أجمل كس في العالم ....شفايف كبيرة لون أبيض محمر محلوق ونضيف ومليان سوائل ....لمسته و فتحته بصوابعي و هي عمالة تترعش و قربت اشمه و مديت لساني ولحسته بالراحة و سمعت آاااااااه مكتومة وكملت لحس لحد مجتلها رعشة قوية و هديت و جابت ميتها فشربتهم كلهم وانا على آخري روحت مخرج زوبري و حلبته لحد مجيبت على طيزها وضهرها روحت مقرب من وشها و بوستها بوسة خفيفة على شفايفها و خرجت لأوضتي و نمت زي القتيل لغاية الصبح .....

تاني يوم صحيت و قومت خدت دوش ونزلت الصالة كنت ماما بالمطبخ و أختي لسه بغرفتها روحت داخل أصبح على ماما و كانت لابسة بيجامة رقيقة ماسكة عليها و بدي حمالات رفيعة معريها من فوق و رابطة شعرها ديل الحصان و بتعمل كيكة روحت واقف وراها ولازق بيها وزوبري الواقف دخل بطيزها وإديا على بطنها وقربت من خدها وبوستها بوسة رقيقة مولعة على خدها وهي نفسها بيعلى
أنا : صباح الفل يا ست الكل

هي: صباح الخير يا حبيبي

أنا: إيه الجمال ده كله دانتي مشعشة النهاردة

هي بتوتر: تسلملي ياحبيبي ....عامل ايه

أنا : كويس حروح الجيم عايزة حاجة من برة

هي: لا ترجع بالسلامة يا حبيبي

وأنا عمال ازوق زوبري فطيزها وإديا وحدة بتمسح بطنها والتانية نزلت لفخدها جمب كسها وانا ببوس كتافها و رقبتها العريانين بوسات خفيفة و سريعه لحد مارتعشت ونزلت ميتها روحت بايسها على خدها جمب شفايفها فبوسة طولت شوية وخرجت برا البيت وانا على آخري بس لازم امسك نفسي لحد ماملكها بعد مخلصت من الجيم روحت الصيدلية وجبت برشام مهيج للستات من صيدلي صاحبي و فياجرا ومنوم و رجعت البيت و كانت أختي عند صاحبتها و ماما بالبيت لوحدها وكانت مغيرة هدومها ولابسة قميص نوم اسمر لحد فوق الركبة بشوية وشوية من بزازها باينين منه وحاطة ميكب خفيف..... روحت مصفر إيه الجمال ده كله دانتي عروسة العرايس يماما و هي بخجل ميرسي يا حبيبي ودخلت المطبخ عرفت انها عايزاني اتحرش بيها قولت حزود عيار التحرش والليلة حتبقى نيك للصبح ودخلت وراها ولازق بيها وزوبري الواقف دخل بطيزها وإديا على بطنها وبدأت ابوسها من رقبتها وهي مغمضة وبتتأوه لحد مدابت عالآخر ورفعت ايدي لبزها اليمين و الإيد التانية نزلت لكسها تفركه وانا نازل تفعيص و دعك بزازها وكسها وزوبري داخل خارج بطيزها من فوق الهدوم لحد مجبنا مع بعضينا ورحت واخد شفايفها فبوسة رومنسية قصيرة وبعدين سبتها وروحت اوضتي ونمت لغاية الليل .......

صحيت الساعة11 ونزلت الصالة وكانت أمي وأختي بيتفرجوا عالتلفزيون وماما لابسة قميص بيتي لتحت الركبة ومن غير أكمام فقولتلهم حاعمل عصير وقمت عملت تلت كوبايات وحطيت حبة المهيج لماما وأخدت حبة فياجرا وحطيت المنوم لأختي وروحت اديت كل واحدة كوبايتها وقعدت معاهم وبعد تلت ساعة حسيت بماما عمالة تحك فخادها ببعضهم وأختي نص نايمة و زوبري شبه واقف ....فقامت أختي وقالت تصبحو على خير و راحت تنام بأوضتها وماما راحت أوضتها وبقيت وحدي و عدت ربع ساعة كمان وقومت لأختي عشان انأكد انها نايمة و فعلاً هزيتها ومفيش صوت روحت بايسها على شفايفها ومصيتهم وخرجت و رحت أوضة ماما و سمعت شوية اهات من الغرفة وعرفت انها على أخرها روحت مخبط عالباب ودخلت وهي عملت روحها نايمة ..... وقميصها مرفوع لغاية طيزها ومن غير كلوت وكسها باين أحمر زي الدم و وشها أحمر و نفسها عالي ونايمة على ضهرها....... روحت قالع هدومي كلها وزوبري واقف عالآخر ومن غير مقدمات روحتلها السرير ونزلت بين رجليها وبديت الحس وامص كسها وهي توحوح و تتأوه من كتر الهيجان وانا عمال انيكها بلساني و أمص الشفرات والزنبور لحد ماولعت روحت قايم و مدخل زوبري فكسها عالآخر وسمعت أجمل آاااااااه في حياتي ونزلت على شفايفها امصهم ودخلت لساني فبؤها ومصيت ريقها العسل ونا نازل دك بكسها داخل خارج و هي مغمضة فكلمتها وقولت خلاص يا حبيبتي فتحي عيونك و اتبسطي واتمتعي ومتعيني معاكي .... ففتحت وقالتلي ريحني ارجوك نيكني ومتعني أنا محرومة و تعبانة ....أرجوك متسبش أمك تعبانة ارويني وشبعني أرجوووك..... روحت واخد شفايفها فبوسة عميقة و بعدين قلعتها القميص ومكانتش لابسة برا و نزلت على بزازها افعصها ومصها وانا شغال نيك بكسها وهي تشدني نحيتها أكتر وتلعب فشعري بعدين قلبتها على بطنها وخدتها فوضع الدوجي ونازل رزع فكسها وهي توحوح من المتعة وتقول نيكني...نيييك أمك اللي خلفتك.....نيك الكس الخرجت منه ......آااااااه......أووووووه......نيييييكنيييييي....وانا بنهج وشغال رزع فكسها وبفعص بزازها الكبيرة والحس ضهرها.... بعدين قومتها وحملتها وزوبري بكسها بنططها عليه لحد محسيت اللبن بيغلي فبيضاني وقولتلها حجيب قالتلي جيب جوايا ملي كسي لبن ....عشرني....عشر أمك شرموطتك......روحت جايب جواها كمية كبيرة من اللبن و نزلنا عالسرير ونا فوقها امصمص بؤها و لسانها و شفايفها فبوسة طويلة ملتهبة لحد ما هديت بعد ساعتين كاملين من النيك المتواصل بفعل الفياجرا.......

قومت من عليها و كسها بخر لبن مع عسلها وشوية بديت تبكي و تقول إيه اللنا عملته ....ازاي اتناك من ابني و عمالة تعيط و تولول...... روحت واخدها فحضني وقولتلها

أنا: احنا معملناش حاجة غلط يا حبيبتي

هي: ازااااي .....ده حرام دي مصيبة سووودة

أنا: لا ده مش حرام انا وانتي ستر و غطا على بعضينا ....واحنا التنين كنا تعبانين وريحنا بعضينا مفيهاش حاجه

هي: إنتا ابني ومني .....أكيد حتشوفني ست وحشة و شمال عشان سلمتك نفسي فلحظة ضعف

أنا: أنا عمري محشوفك غير أجمل وأروع ست و أم في الدنيا .....أنا بعشقك و بعشق جمالك و جسمك و روحك ....من النهاردة إنتي أمي و مراتي و حبيبتي ...مش هسيبك أبدأ...

هي: للدرجادي بتحبني يا عامر ..... أرجوك متضحكش عليا و تستغل مشاعري و حرماني .....

أنا : أنا بفديكي بروحي ودمي يا ماما .....عمري ما هستغلك وحفضل طول عمري جمبك

هي : أنا عمري ما حسيت بالأمان و الحب زي الليلادي ....وانا بحبك وحفضل أمك و مراتك وخدامتك طول عمري يا حبيبي......

روحت واخد شفايفها فبوسة رومنسية طويلة ملتهبة و خدتها الحمام الخاص بالغرفة بتاعتها واستحمينا و بعدين بوستها و مصيت لسانها و بزازها و عملنا واحد تاني عالواقف بالحمام وروحنا السرير ومصيت زوبري لحد مرجع وقف و عملنا واحد تالت و سيبتها بعد ممليت كسها لبن وروحت اوضتي ونمت زي القتيل.....

تاني يوم الساعه 12 قومت من النوم و جسمي مكسر من التعب روحت أخدت دوش و نزلت الصالة و كانت أختي لوحدها بتذاكر سألتها عن ماما قالتلي لسا نايمة قولتلها حصحيها وروحت لغرفة ماما وكانت زي مسبتها عريانة و نايمة على جمبها ومتغطية يعني ميبنش انها عريانة فدخلتلها بعد ما قفلت الباب بالمفتاح و قلعت هدومي وروحتلها السرير ودهنت زوبري بلوشن كان عالكومدينو و حشرته بكسها شوية شوية لحد مصحيت و قالت آااااه فقولتلها صباح الفل يا ست الكل وخدت شفايفها فبوسة عميقة و بفعص بزازها وعمال ارهز فكسها لحد مجيبت .....

هي : كدة تبهدلني عالصبح يا حبيبي

أنا: وانتي ينشبع منك يا طعمة يا مهلبية

هي : أنت اللي راجل و سيد الرجالة كلها يا عمري و جوزي و حياتي

أنا: صباحية مباركة يا عروسة

فحملتها و دخلتها الحمام وانا لبست و خرجت عشان أختي متنتبهش على حاجة و فطرنا و بعدين لبست و روحت لصاحبي حسام ونتعرف على سمير و عيلته

سمير : صاحبي نفس العمر طول 175 جسمه عادي زوبره طوله 18 سنتي من عيلة متوسطة الدخل

حنان: أم حسام عمرها 46 بيضا بزاز كبيرة وطيز كبيرة بس مش أوفر طولها 168 سنتي ودائماً بتلبس عبايات بيتي ديقة و متعودة على وجودي فبيتها يعني بهزر معاها و بعاكسها و هي دمها خفيف و لبوة

سمير : ابو حسام موظف و ملوش دور في الحكاية

قاعد أنا و حسام بغرفته و قالي

هو: أنا عايز أقولك حاجة يا عامر و عايز نصيحتك بس يفضل ده سر مابينا

أنا: سرك في بير يا صاحبي بعدين إحنا أخوة مش بس صحاب و انتا عارف إنك صاحبي الوحيد ومش حنفترق أبدأ...

هو : بصراحة....من فترة طويلة وانا معجب بوحدة أكبر مني بالسن وبحس بشهوة ناحيتها و هي دايما بتقصد تهيجني بكلامها و لبسها ومش عارف اعمل ايه

أنا : هي تقربلك بحاجة

هو: أيوه

أنا: طيب أنا اعرفها

هو: أيوه

أنا : مين هي دي

هو: أنا خايف تزعل مني و تفكرني شمال أو وسخ

أنا: اتطمن أنا معاك عالحلوة والمرة يا صاحبي

هو: هي .........أمي........

أنا بذهول: أمك ......ازاي ...

هو بحسرة: من فترة طويلة تخانقت ماما مع بابا عشان معدش قادر ينام معاها لأنه كبر بالعمر و صحته على قده و من وقتها وماما بتقصد تهيجني بكلامها و لبسها وبتدخل عليا و أنا نايم تحسس عليا و على زوبري و أنا على أخري معدتش قادر اتحمل و خايف من الغلط .....أعمل إيه

أنا : بص أنا مش حكدب عليك بس جاوبني الأول إنت قادر تتجوز و تفتح بيت ؟؟

هو : منين يا حسرة وانتا شايف الأحوال عاملة إيه

أنا: إذن مفيش مشكلة

هو : ازاي

أنا: هي أمك و انتا ابنها يعني ستر و غطا على بعضيكم هتريحو نفسكم و تعيشو أم و ابنها قدام الناس و بينك و بينها زي أي زوجين أحسن ما هي تغلط مع حد بسبب شهوتها و يفضحها وانت بدل متغلط مع واحدة شمال و تبتلي بيها ...

هو: معرفش ..... بصراحة أنا خايف

أنا: متخفش هي عايزاك زي منتا عايزها.....لازم تبادلها نفس المشاعر وتتغزل بيها و تجمد قلبك ....أحسن ما تفضل عالحال ده على طول و لو عايز أي نصيحه متخافش تسألني ....ماشي ...

هو : ماشي حجرب وردلك خبر

أنا : ماشي استأذن أنا بقى و انت بتدي من دلوقت ماشي

هو : ماشي

وخرجت من عندهم و أنا هايج عالآخر وروحت البيت و كانت ماما حبيبتي بتتفرج عالتلفزيون بالصالة و محدش بالبيت غيرنا وكانت لابسة قميص نوم اسود قصير لفوق الركبة و كلوت فتلة و بدون ستيان والقميص بحمالات رفيعة وبزازها الكبيرة خارج نصهم برا روحت قعدت جمبيها ومن غير كلام خدتها فبوسة طويلة ملتهبة وعمال افعص بزازها و كسها وهى تتأوه وتشدني عليها و بديت أقلع هدومي لحد ما تعريت و نمت فوقيها عالكنبة وانا نازل تفعيص و مص ولحس فيها لحد ما نزلت لكسها المحلوق البيلمع وهجمت عليه مص و عض وهي توحوح و تقولي بحبك يا حبيبي طفي النار والعة جوايا آاااااااه ....وقلعتها القميص و الكيلوت و دخلت زوبري فكسها عالآخر وسمعت أجمل آاااااااه في الدنيا وانا نازل تفعيص فبزازها وبحفر بكسها و نكتها بكل الوضعيات لحد مجيبت جواها ولبني عمال ينقط من كسها و بوستها بوسة مولعة عالآخر فقالتلي

هي: مالك هايج كدة دانتا هريتني نيك

أنا: صاحبي حسام

هي: ماله حسام
و حكيتلها القصة كلها

هي بتفاجؤ: بجد ....يعني زي قصتنا تقريباً

أنا: أيوه

هي: طب قولتله عنا حاجة

أنا: لا لسة لحد معرف حيحصل إيه مبينهم

هي : أنا من زمان حاسة بحسام بيبصلي وعينه على جسمي و ديما لما بيكون عندك بيروح الحمام بس بيتجسس عليا

أنا: بجد....يا بن الكلب يا حسام

هي : حسام شاب جميل مش وحش و مهذب بالمعاملة بس عمرو مقرب مني أو تحرش بيا

أنا: يعني عاجبك حسام

هي : كان قبل متيجي وتنقذني من النا فيه

أنا: بصراحة هو معاه حق بالاتنين بيكي و بأمه أصل أمه حاجة آخر حلاوة

هي: كدة بقا ....مخصماك.

أنا: إنتي مفيش أجمل وأروع و أجمد منك ست في الدنيا بس بردو عايز انيك طنط حنان

وبعدين قومنا الحمام واستحمينا و عملنا واحد تاني عالواقف وبعدها روحت أوضتي و نمت ساعتين و قمت اتصلت بحسام و اتفقنا يجي لعندي بعد ساعة و ده اللي حصل
بعد موصل سلم على أمي و دخلنا غرفتي

أنا: طمني إيه الاخبار

هو : زي الفل و بعد ما طلعت من عندي ...كانت أمي بتستحمي فقلعت هدومي و من غير كلام دخلتلها الحمام و كانت عريانة ومبلولة و هي تفاجئت بيا وروحت عليها من غير مقدمات وخدتها فبوسة على شفايفها وإيدي بتفعص بزها و التانية بتلعب فكسها وروحت مدخل زوبري الواقف كله فكسها وهي توحوح و تتأوه وتشدني عليها وبعدين روحنا السرير ونيمتها عالسرير ونا فوقها امصمص بؤها ونازل رزع فكسها وهي تشدني نحيتها أكتر وتلعب فشعري لحد منزلت جواها واعترفتلي بحبها و اتفقنا نفضل مع بعض على طول

أنا: ألف مبروك يا عريس بس إنت مش بتكدب عليا مش كدة ...

وفتحلي موبايلو وكان مصور فيديو قصير ليهم

أنا : كدة تبقى عريس بجد و عايز اعترفلك بحاجة......أنا كمان بنيك أمي

هو بدهشة: بجد يا عامر

أنا : أيوه و حكيتله كل حاجة

هو: بس برضو مفيش دليل

أنا : ماشي ....أنا حخرج وانتا اتفرج من غير متتشاف

هو : ماشي

وروحت لماما و كانت بالمطبخ روحت رازعها سبانك على طيزها وخدتها فبوسة مولعة وعمال اقفش طيزها و بزازها و سيبتها و رجعتله

أنا: شوفت
هو : أيوه شوفت بصراحة......ومن غير زعل يا عامر

أنا : قول متخافش

هو: أمك جميلة جداً و سيكسي تتحسد عليها لو كنت مكانك مكنتش قومت من عليها

أنا: عارف إن عينك عليها و دائماً بتبص عليها بس برضو أمك كويسة و جسمها يجنن

هو : كلامك صحيح

و بعدين تسلينا نص ساعة و قام راح لبيته ......و مضيت الأيام و أختي تجوزت شاب من عيلة ثرية و أمي عرفت إن بابا منتجوز عليها ومعترضتش خالص لأني كنت مكفيها عالآخر و مرات أبويا خلفت بنت وبقيت بزورهم وييجو يزورونا و بابا أغلب وقته خارج البيت .......و فيوم روحت ازورهم من غير ميعاد وبابا مكانش بالبيت

سماح : أهلا يا عامر ازيك و خدتني بالحضن و كانت لابسة جلابية بيتي ديقة مفصلة جسمها وقصيرة لفوق الركبة بشويه

أنا: تمام وانتي وبابا و البنوتة الصغيرة

هي : كلهم كويسين
ودخلتني الصالة و قعدت جمبي و حطت رجل على رجل وبانت فخادها المهلبية وهي بتتمحن بالكلام و أنا بتديت أهيج من لبونتها فسألتها هو بابا فين ...قالتلي إنه مسافر تلات ايام برا المحافظة فشغل وعرفت انها عايزة تنتاك روحت مادد إيدي و حسست على فخادها و هي بتبص ناحية زوبري الواقف و بتعض على شفيفها و بعدين قربت من شفايفها و خدتها فبوسة رومنسية وبديت أمص لسانها وإيدي بتفعص بزها والتانية نزلت لكسها ومن غير مقدمات روحنا قالعين هدومنا و بديت انيك و ارزع بكسها وهي توحوح تحتيا آاااااااح و أنا عمال الحس وامص بزازها وهي تقول نيكني ومتعني يا عامر.....نيك مرات أبوك .....عشرني و ملي كسي بلبنك......إنت أحسن من ابوك وزوبرك أكبر....آاااااااه.....وفضلت أدق بيها نص ساعة لحد مجيبت فكسها ونمنا عريانين فحضن بعض لمدة ساعتين و بعدين قومنا استحمينا و عملنا واحد تاني عالواقف وبعدها روحت البيت و بعد فترة كلمتني و قالتلي إنها حامل مني و عايزة تخلف مني و خلفت ولد وسموه تامر ولحد الآن بروحلها وبنيكها كل فترة...

و فيوم اتفقت مع صاحبي حسام أننا نروح لفيلتنا بالساحل الشمالي كل واحد وأمه و فعلاً روحنا الساحل و اتبسطنا و قضينا أسبوع كامل نيك و تبادلنا أمهاتنا ونيكناهم و رجعنا بعد اسبوع و استمرينا على هذا المنوال حتى الوقت الحاضر........

النهاية
عاش استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Khaled Badawy
القصه جميله جدا تسلم ايدك ،بس ليه دخلت فيها دياسه ،كان بناقص السطرين اللي في الأخر ،
 
ينشر الجزء التالي في تعليق وتبلغنا للدمج
هنا
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%