NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

السابقة





أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب 😀 .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc
0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng


قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري 😀).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw


بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY


فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30


دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4
MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8


فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.







الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY


.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk



اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA


الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM


و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454


استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.



الجزء الثالث: جارتي الصغيرة


بابا حبيبنا رجع من السفر و نزلت أشيل معاه الحاجات اللي جايبها .. حضني جامد قوي و حضنته .. هو وحشني فعلا و وحشني وجوده معانا و إهتمامه بينا و الأمان اللي بنحس بيه في وجوده .. ربننا يخليه لينا .. رغم إن وجوده حيضيق علينا في النيك و المليطة 😀 .. قعدنا معاه في الصالة نهزر و نضحك و لقيناه جايبلنا هدايا لكل واحد فينا كأنه كان في ليبيا مش اسكندرية .. بابا حبيبنا .. أخد كل واحد هديته و فتحها قدامنا و كنا مبسوطين قوي .. و قعد يتكلم معانا و يسألنا عن أحوالنا و مدارسنا و تدريباتنا .. مروة كانت لابسة بلوزة كت و بنطلون بيلمع و ضيق شوية مفصل جسمها .. بابا قالها: إيه الحلاوة دي يا بت كبرتي كدة إمتى؟ إتكسفت و قالتله: إمبارح. ضحك و قالها: بجد شكلك كبرتي كدة مرة واحدة و وشك منور يا حبيبة بابا. قلت في بالي هو النيك و المليطة بيعملوا كدة؟ مصطفي قال: شايف يا بابا لابسة لبس شكله إيه؟ ينفع كدة؟ بابا: ما ينفعش تخرج بيه طبعا .. إوعي تخرجي كدة يا مروة. قالتله: لأ طبعا يا بابا مابخرجش كدة .. ده في البيت بس. و التفت لمصطفى بعصبية و قالتله: مصطفى خليك في حالك. بابا لقاهم حيتخانقوا راح قال: بس يا ولة انت و هية .. أنا حموت من الجوع .. إيه أخبار العشا يا ماما؟ داليا: جاهز .. ساعدوني نحطه عالسفرة يا ولاد. إتعشينا و مزاجنا عال العال بعد ما بابا هدى الأمور بين مصطفى و مروة و سهرنا شوية عالتليفزيون و بعدين قمنا ننام كل واحد راح أوضته و ماما و بابا راحوا أوضتهم و أنا ملاحظ إنهم كانوا كل شوية بيبصوا لبعض و كأنهم بيقولوا يللا نوزع العيال دي عشان نهيص بقى.


بابا عمر في الأربعينات من عمره و بيحافظ على صحته .. كان في شبابه بيلعب باسكيت .. بس عشان مش طويل قوي زي لعيبة الباسكت بطل يلعب في فريق النادي في أوائل العشرينات لكن مازال بيحب الباسكيت و بيلعب مرة في الأسبوع تقريبا مع أصحابه.


بابا أول ما دخل الأوضة قفل الباب بالمفتاح و مسك ماما من وسطها و قربها ليه و هو بيبص في عنيها و قالها: وحشتيني قوي يا دوللي حبيبتي. هية كمان حطت إيديها فوق كتفه و ابتسمت و قالت: إنت وحشتني أكتر يا عمر .. كدة تغيب عني المدة دي كلها؟ قالها: معلش يا حبي ظروف شغل .. أنا عملت عقد كويس في اسكندرية و حابقى أروح مرة كل إسبوعين كدة أتابع الشغل .. معلش كله عشانك و عشان الأولاد يا حبيبتي. قالتله: ربننا يوفقك و يرزقك و يخليك لينا يا حبيبي يا أبو أولادي. حضنها و نظرات الحب الجميلة بينهم تدغدغ مشاعرهم و تذيب قلوبهم المشتاقة لوعة و حبا. بابا باسها بوسة طويلة على شفايفها الطرية الناعمة اللي حاطة عليهم روج خفيف مخليهم سكسي أكتر و أكتر .. دابوا مع بعض في بوس و حضن دافئ جميل يمكن يطفي حب و إشتياق بين زوجين ربما فترت علاقتهما الجسدية كثيرا لكن يبقى الحب و الإحترام و العشرة و أيضا بواقي غير قليلة من رغبة و شهوة تنتظر ما يثيرها و ينشطها لعلها تشتعل و تحيي حياتهما من جديد.

باب قال لماما: طيب حبيبتي حادخل آخد شاور سريع و أطلعلك يا جميل .. ما تيجي معايا؟ ماما بشوية كسوف: أنا حاستناك هنا عالسرير يا حبيبي ما تتأخرش إنت واحشني قوي. باسها تاني بسرعة و دخل الحمام. ماما شغلت التليفزيون اللي في الأوضة عشان يغلوش عالأصوات اللي حتحصل بعد شوية و كأنهم بيتفرجوا عالتليفزيون.

أنا قعدت في أوضتي أستنى اللحظة المناسبة و كل اللي في بالي هو مروة حبيبتي الجميلة و المغامرة المجنونة اللي ممكن تحصل الليلادي على سريرها و في وجود كل عيلتنا على بعد خطوات. بيتنا فيه بلكونة دائرية طويلة مفتوحة على كل غرف النوم و الصالة كمان .. قبل ما بابا ييجي دخلت غرفة نوم بابا و ماما و عوجت جزء من طرف الشيش بحيث يبان السرير من البلكونة من فتحة صغيرة لو ما اتقفلتش الستارة التقيلة للآخر .. كل اللي في بالي إني أشوف ماما بتتناك إزاي و الليلة أكيد فيها نيك. الفتحة اللي عملتها صغيرة و ماتبانش من جوة الأوضة. إستنيت شوية و بعدين فتحت باب البلكونة من أوضتي بالراحة و طلعت رحت أبص من الفتحة اللي عملتها .. لقيت إن الستارة التقيلة مش مشدودة للآخر و معظم السرير و جزء حواليه باين من الفتحة.. شفت ماما فاتحة الروب و قاعدة بعرض السرير بمنظر سكسي جدا ..

osjQhuprGXCqh1P2dEuSP78Dc4foaiUKS2OnH5c5Gbi2ScKIFScQoJu5PAM6Mu1ii1fTe_myBEj9xrcbyFzTkebLTH0Nw29FuqmqbqNnqXeV2w3ZzecoKo80pKk2uIxA074tvF_5NhY6ziXuBf1TVFU



فاردة شعرها البني الفاتح الجميل و لابسة قميص نوم أحمر سكسي جدا عامل زي بدلة الرقص و مبين كل حاجة حلوة فيها .. أحلى من قمصان النوم اللي كانت بتلبسهملي 😞 .. طبعا مجهزة نفسها لبابا و مستنياه يطلع من الشاور عشان تعمل معاه أحلى سكس حلال و تتناك بدون تأنيب ضمير أو خوف .. راجلها و جوزها و حلالها .. ممكن ما يكونش أحلى سكس ممكن يتعمل لكن عالأقل حلال و أمان. بابا طلع من الحمام حاطط فوطة بس على وسطه .. صدره عريان و جسمه متماسك .. أول ما شاف ماما صفر بإعجاب و قالها: إيه الجمال ده يا بت يا دوللي؟ تجنني .. ما أقدرش أنا على كدة. بصتله بخجل وابتسامة و قالت: بأقولك حمدالللله عالسلامة يا حبيبي .. بس بطريقتي. قعد جنبها عالسرير و باصص على جسمها الرائع الكفيل إنه يوقف ألف زبر و وشها الهادي اللي بيبان عليه الخجل حتى من جوزها أبو عيالها. بص في عنيها شوية و قالها: ده أحلى إستقبال يا دوللي .. أنا على كدة حسافر كل يوم. و ابتدى يبوسها من كل حتة في جسمها .. رقبتها و وشها و شعرها و كتافها و باطها الأبيض الملظلظ و صدرها و شفايفها .. هية ساندة راسها لورا و مغمضة عنيها و مستسلمة لأي حاجة يعملها جوزها حبيبها .. جزء منها مستمتع و مثار و أيضا هي بتعتبر ده جزء من إلتزامها و واجبها هو الخضوع لزوجها و تحقيق كل رغباته معاها. ابتدى يبوس شفايفها الجميلة و يمصهم و هي بتمص شفايفه و متعلقة براسه من ورا .. واضح الحب و الإشتياق و الرغبة المتبادلة بينهم .. ابتدى بابا ينزل حمالات اللانجيري عشان يشوف بزاز مراته البيضا المدورة بحلماتها الوردي الفاتحين اللي مازالوا بيهيجوه بطراوتهم و نعومتهم .. ابتدى يلحس و يمص الحلمات و أنا زبري واقف و بلعب فيه في البلكونة .. كويس إن بلكونتنا أعلى من العمارات اللي حوالينا عشان أتفرج براحتي و محدش من الجيران يشوفني .. لعبت في زبري الهايج و اتمنيت إني أطلعه و أضرب عشرة على فيلم السكس اللي أمي و أبويا عاملينه .. إفتكرت أختي مروة اللي المفروض مستنياني في أوضتها بس كانت خايفة و يمكن نامت .. دخلت أوضتى تاني و قفلت باب البلكونة بالراحة و رحت أوضة مروة فتحت الباب من غير ما أخبط زي ما إحنا متعودين .. يعني حأخبط إزاي و أصحي البيت و أنا داخل أنيك أختي؟ .. دخلت بالراحة لقيت مروة حبيبتي قاعدة عالسرير بصالي لأنها متوقعة مجيئي و باين على وشها الرعب .. أكيد مرعوبة من المغامرة المجنونة دي اللي ممكن تودينا في داهية و تخرب البيت كله . لكن معلقة عنيها عليا و أنا بأقفل الباب بالمفتاح و جي جنبها عالسرير .. بصتلي و الرعب على وشها و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. روح أوضتك بليييز .. مش حاقدر .. أنا مرعوبة و عايزة أصوت. خدتها في حضني و بوست خدها و قلتلها: ما تخافيش يا أختي يا حبيبتي .. مش حاعمل حاجة إلا برضاكي .. أنا بحبك قوي يا مروة. بوستها تاني في خدها .. حسيت إنها اتطمنت شوية من الحضن فبوستها في بؤها بس هي يا حرام بتترعش من الخوف .. غطيتها ببطانية و حضنتها عشان تتطمن .. بعد شوية قلتلها: تحبي تشوفي بابا و هو بينيك ماما دلوقت؟ بصتلي باستغراب و قالت: إزاي؟ ماما حطت ورق في خرم مفتاح أوضتها عشان محدش يشوف بعد المرة اللي فاتت. قلتلها: أنا عندي طريقة تانية .. المهم تحبي؟ بصتلي بترقب و هزت راسها بالموافقة .. قلتلها: قوليلي عايزة تشوفي زبر بابا و هو بينيك كس ماما؟ فضلت بصالي و وشها أحمر و عضت شفايفها و هزت راسها تاني. قلتلها: عايز أسمعها منك. قالتلي بصوت مش طالع خالص: بلييز يا علي وريني بابا و هو بينيك ماما. كنت عايز أنيكها هي في اللحظة دي بس البنت لسة مرعوبة .. أخدتها من إيدها و فتحت باب بلكونتها بالراحة خالص و شاورتلها إن مفيش كلام خالص و طلعت البلكونة و هي ورايا .. رحت بصيت من الفتحة جوة أوضة بابا و ماما و شفت بابا نايم على ضهره و ماما ماسكة زبره بإيدها و بتلحس بيضانه و هو مغمض عنيه من المتعة. ما كانش ينفع نشوف إحنا الإتنين في نفس الوقت .. خليت مروة تبص .. لما قربت عنيها و شافت المنظر كان حيغمى عليها و اترنحت كدة فمسكتها و حضنتها من ورا .. قولتلها بالراحة إنتي كويسة؟ ما ردتش لكن رجعت تبص تاني و ابتدت تهيج و تحسس على كسها .. سبتها تتفرج و مسكت وسطها و لزقت فيها من ورا .. أول ما زبري لمس طيزها إتدورت و بصت حوالينا عالبيوت القريبة و قالتلي: حد من الجيران يشوفنا يا علي. قلتلها: ما تخافيش الوقت متأخر و إحنا أعلى من اللي حوالينا .. نعمل اللي إحنا عايزينه يا مزتي. بصت تاني و اتأكدت إن عندي حق و محدش يشوفنا راحت متدورة تاني تتفرج و أنا لزقت فيها من ورا تاني .. واضح إن اللي شايفاه مهيجها خالص .. مسكت بزازها و حطيت إيدي على كسها ألعب فيه لأول مرة .. شالت إيدي رغم إنه كان من فوق الهدوم و حطتها على بزها .. فضلت لازق فيها و زبري بيحك في طيزها و إيدي بتلعبى في بزازها و هي بتتفرج على أمها و أبوها في السرير و هايجة على الآخر .. رفعتلها قميص النوم و حطيت إيدي أحسس على وراكها الناعمين و طيزها و أخلي إيدي تحك كسها فوق الكلوت كل شوية .. زبري على آخره و نفسي أحطه في أي حتة تريحه بس مش عارف إزاي .. شوية كدة و لقيتها فردت ضهرها و بطلت تتفرج و حطت إيدها على كسها تدعك فيه بسرعة بصيت من الفتحة و شفت ماما قاعدة على زبر بابا على السرير و طالعة نازلة عليه و هو في كسها و بتمسك بزازها اللي بيتنططوا معاها و مغمضة عنيها و بتعمل أصوات مش سامعينها بس شكلها و حركاتها ولا أحلى ممثلة بورنو شفتها .. هو ده منظر أمها اللي هيج مروة و خلاها تكب

rKshrmAruxXEJf1nHYXP1yaJ5D95sMMkBugCjCap8zRNqJf_jkMnhL0R9_xR8TnYi0WWd6laIkc_joRL3R7nQfWMqL9WmSEbpkpyP0eEJKauOngbDRtz5cSz0JrzHwVeW_Q2IJBiqVpt717TgE3JoJM



مروة عندها حق تكب على المنظر ده .. أمها المحترمة بتتمنيك و لا أجدع شرموطة على زبر بابا اللي باين داخل طالع جوة كسها الوردي الرائع .. مروة ما إستحملتش كتير و انفجر كسها بشهوتها و ابتدت تطلع أصوات لولا إني حطيت إيدي على بؤها كنا اتقفشنا … لما هديت شوية قلتلها بالراحة: إيه رأيك في الفيلم؟ ابتسمت و قالتلي: يجنن منظر ماما و هى بتتنطط على زبر بابا كدة. .. بما انها هايجة لدرجة إستخدام لفظ زبر مش بتاع و اللا بيناس قلتلها: عجبك زبر بابا؟ اتكسفت قوي و دورت وشها .. قلتلها: مش كنتي عايزة تشوفيه؟ قالتلي بكسوف: آه حلو .. زي زبرك بالظبط. أووووف الكلمة اللي قالتها بدلع مع كسوف هيجتني أكتر و أكتر .. قلتلها: طيب مش من حق زبري يتمتع بقى شوية؟ تعالي جوة. بصتلي بخوف تاني و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. طيب لما نتأكد إنهم ناموا؟ بصيت من الفتحة لقيت بابا عامل دوجي ستايل و بيدق ماما مش عارف فين بس بزازها بتترج قدامي.. خليت مروة تبص و لقيتها ابتدت تهيج تاني .. حطيت زبري بين فخادها و حكيته شوية و هى هايجة خالص عالمنظر اللي قدامها .. اتدورت و من نفسها قالتلي: تعالى جوة يا علي .. مش قادرة خلاص. أووووف .. أختي البريئة واخداني من إيدي على أوضتها بعد ما شفنا أمنا بتتناك من أبونا قدامنا عشان نعمل زيهم .. دخلنا و قفلنا الباب بالراحة خالص وطلعنا على السرير و احنا في منتهى الهيجان حاضنين بعض و مندمجين في بوسة طويلة بالشفايف و اللسان أنا و أختي حبيبتي مروة .. أنا حاضنها و ضاممها ليا و هي ماسكة راسي بيديها الإتنين الصغيرين و لسانها جوه بؤي. قلعت فانلتي و نزلت قميص نومها عشان أشوف بزازها الصغيرين البكر اللي بتهيجني فكرة إنها أول مرة تسمح لراجل إنه يشوفهم .. يفعصهم .. و يمص حلماتهم .. رجعنا نبوس تاني و نمص شفايف بعض كأي عشيقين مشتاقين للذة الجنس غير عابئين بمن حولهم و من على بعد خطوات منهم ..

3AOqWuii0ng0KDNto0x26lIT2rjWK9OSm9Vveoo6aVM7i6z9c_Sm1jk01yrdPQraqSQmsvpRM6GbunDpqk8eWBLUNavxqXd3x_q3rJC5fKmPWmD3k4s_FAurYiSa2GJ8s4jkLGMiJCMGXsqpH7psxe0



نزلت مص في حلماتها و هي في منتهى الهيجان بشكل أكتر بكتير من المرة اللي قبلها .. قلتلها و أنا ببوس و ألحس: عجبك منظر بابا و ماما و هم بينيكوا بعض يا حبيبتي؟ قالتلي: جدا .. منظرهم يجنن .. ده السكس ده حلو قوي أكتر مما كنت أتصور. قلتلها: أول مرة تشوفي زبر بابا واقف كدة صح؟ قالتلي: آه أول مرة .. منظره حلو قوي و هو بيدخل و يطلع في كس ماما يا علي.. هيجني قوي .. نفسي أعمل كدة أنا كمان. قلتلها: مع بابا؟ بصتلي باحتقار و قالت: ده بابا .. عيب تقول كدة. قلتلها: يبقى معايا أنا. ابتسمت و قالتلي: ياريت كان ينفع بس أنا فيرجين .. ما ينفعش حاجة تدخل لحد ما أتجوز. قلتلها: مش لازم يدخل جوة يا حبيبتي .. فيه حاجة إسمها تفريش .. سمعتى عنها؟ قالتلي: لأ .. إيه دي؟ قلتلها: يعني الراجل يحك زبره في كس البنت من غير ما يدخله لحد ما يكبوا. قالتلي بكسوف: زي ما عملنا المرة اللي فاتت؟ قلتلها: آه بس من غير كلوت. بصتلي بشك و خوف و قالت: لأ .. أخاف .. بلاش كدة. قلتلها: اللي تحبيه يا حبيبتي أنا بس بعلمك.

E0EA95-ouYNCfug-JD4Z5SLPGSQW-nIVddQ9KIkNdZ5PzIPfNEDIJf3S1bS3_6Mzq4QnbozKxcw9N4BjxjIdynRzUwF6PU9udHMFIX7PeHeouhG_bDXWN5OWjWj1gIAN_YkV8kYnpMNJPxrRuzXDFM0



رجعنا نبوس تاني و هي باللباس بس قدامي و جسمها يجنن .. ابتديت ألعب في اللباس بتاعها أحركه شوية و أحسس على كسها من فوقيه و هي ابتدت تفك شوية بشوية مع الكلام عن بابا و ماما و الليىكانواىبيعملوه .. قلتلها: تعالي يللا أفرشك و أدوقك أحلى لذة و متعة و زبري كمان يستمتع بكسك الجميل .. هو ده السكس الحقيقي .. إنتي مش شوفتي ماما هايجة إزاي؟ قالتلي: آه شفتها .. بابا باين عليه جامد قوي. قلتلها: أكيد ما هو أنا طالعله و زبري شبه زبره مش كدة؟ قلتلها الجملة دي و أنا ماسك زبري بأوريهولها. بصتله كويس و فى عنيها رغبة و شوق و قالت: طب ما تجيبه كدة أشوفه جامد زي بتاع بابا واللا لأ؟ سبتهولها مسكته و ابتدت تلحس راسه و تمصه بدون تردد و لا قرف زي أول مرة . حبيبتي اختي البريئة بقت محترفة مص .. لقيت نفسي بقولها: مصي زبر بابا اللي عاجبك أهو قدامك .. واقف و هايج عليكي. لقيتها بتمص بنهم أكتر و يظهر الكلام عاجبها قلت أزود.. قلتلها: آه يا مروة يا حبيبة بابا مصي زبر أبوكي اللي جابك منه و متعيه .. بابا بيحبك قوي قوي. لقيتها: شالت زبري من بؤها بس عشان تقوللي: و أنا كمان بحبك يا بابا. و رجعت تمص. قلتلها: قوليلي إنك بتحبي زبر بابا في بؤك. عملت صوت هياج ابن وسخة و كملت مص ..

iIFVjjlkvU4dKd4H4O2Qvj6yQAAb1g2iW2_HjNclK7Elan0SWdfPflWngxAa-iWYmXaf-WYXfT3OmZE4MrYmvnDIiwITzDwkXJkVHiOcv2soo1uwp1CO8JhzYX1OvdMKQdDg2rUSJUjmm5PsfOib6Ro



قلتلها: بابا مبسوط قوي من مصك يا حبيبتي .. ممكن أحسس على كس بنوتي حبيبتي؟ لقيتها عدلت جسمها عشان تقرب كسها مني . ابتديت أحسس عليه و أدخل صوبعي من فوق اللباس بين شفرات كسها و لباسها مبلول و آهاتها جميلة و هي بتمص زبري. قلتلها: تعالي بقى نمتع زبري بكسك شوية .. نامت على ضهرها و أنا بقيت بين رجليها اللي فاتحاهملي و ابتديت أحك راس زبري على شفرات كسها من فوق اللباس

fsvY-0JWhgTuBKwLhkIzw2KDqJsUf1DIN2ih4HUD72JXuQPwE96CdhqPGUsMaawusaF_YqF7Lb-qa6p_utV_l8uzWO_AehmDGlYO7A3eCJfPrNmM7h5w3j6VoWBJobLmCycJ88G1im5SgOjzIY3fL9s



.. شوية كدة بعد ما إندمجنا قلتلها: حبيبتي أنا عايزك تحسي بزبري على شفرات كسك و زنبورك على طول من غير اللباس . ممكن تثقي فيا إني مش ممكن أضرك أبدا و أوعدك مش حدخله جواكي .. بصت في عنية بحب و قالتلي: واثقة فيك يا علي يا أخويا يا حبيبي .. هو لو مش واثقة فيك كنت عملت كل ده معاك برضه؟ خدتها في حضني وبوستها على راسها و قلتلها: أنا أخوكي اللي بيحبك .. أوعدك إني مش حاعمل حاجة تضرك أبدا .. أنا حياتي و روحي عشانك يا حبيبتي.

نيمتها على ضهرها و زحت اللباس بتاعها للجنب و بان لي أحلى كس شفته في حياتي بدون شعر خالص و زنبوره مش طالع لسة من مخبأه و ناعم زي جلد البيبيهات .. حكيت زبري فيه و ميته مع مية زبري عاملين تزييت للحركة و لذة إحتكاك رائعة بين زبري و كس أختي الصغيرة و صبعي بيلاعب زنبورها كل شوية و يزيد هياجها و هياجي

RZzjYBAewjcXl7KTca-N0CTeR1KuKRNrCezIP283i6rK_rK_sSrrhiCaJnetjxSP4Tg0YIgzWoCZvlUMyS_48yDlwrsChRqeLaX6j19vRIYf-wEOajKiZ5VLevYIJHb33MUiASpPYuuUmNS12KEyt9g



.. قالتلي و وشها أحمر من الكسوف و مش باصة ناحيتي: علي .. ممكن أحس زي ماما لما إنت كنت معاها في الأوضة و كانت بتصوت؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي ممكن بزبري أو بلساني .. تحبي بلساني زي ما عملت لماما؟ هزت راسها .. كنت على آخري إن أختي الطيبة القطة المغمضة بتطلب إني ألحس كسها. نزلت عالأرض و سحبتها لحرف السرير و ابتديت ألحس من جنب لباسها و حسيتها بتتحرك و تشد في ملاية السرير و راحت مدت إيدها قلعت اللباس و انا كملت شيله من رجليها و بقت أختي عريانة تماما عالسرير قدامي .. اتجنيت و نزلت لحس في شفراتها و مص لزنبورها و بظرها زي المجنون


P5uRUU3byyCpw0-sFU2P2-DtjLAoD9QiGZajq2Was1O6k90QoZSgeFdkpLlXKvqC69P1nzbG7LgCTghdsca11ADlooKWcUHg21HhVCyN3HlOYF5DCGu3JDq8nxpd8fHkLe-teloU3LhporsQ_k87Dvg



لساني كان مشتاق يدوق رحيق كس أختي الصغيرة و يحس بشهوتها .. بحبها قوي أختي الجميلة اللي وثقت بيا و قلعت لباسها عشاني و خلتني أول راجل يلحسلها كسها أو حتى يلمسه .. بحبها و عايزها تتمتع أكتر و أكتر من غير ما أضرها أو أسبب لها أي ألم .. أختي الكتكوتة العسولة اللي هي و ماما أغلى اتنين في حياتي و دلوقت زادت محبتهم و غلاوتهم بعد ما بقينا بنستمتع بالجنس الجميل ده مع بعض .. جنس المحارم. مروة ما استحملتش كتير و بقت بتشد ملاية السرير و تضغط على راسي بشدة و ابتدت تطلع تأوهات و أنات .. ناولتها المخدة تعض فيها من المتعة عشان ما تطلعش صوت و إتشنجت و انفجر شلال المتعة من كسها الصغير .. ريحته تجنن . ريحة شهوة أختي الرقيقة نازلة على شفايفي و في بؤي تروي عطشي و رغبتي إني أمتع اللي بحبهم و يمتعوني.

شاورتلي إنها مش قادرة أكتر من كدة فبطلت لحس و طلعت عالسرير خدتها و ضمتها في حضني و قلتلها: مبسوطة يا حبيبتي؟ بصتلي بابتسامة رضا عذبة بريئة و قالت: طبعا .. أنا حسيت إني في عالم تاني مش قادرة أوصفه .. ماما كان عندها حق تصوت من اللذة دي. قلتلها: أحسن حاجة عملتها إنها صوتت يومها. قالتلي باستغراب: ليه؟ قلتلها بمودة و حب: عشان صوتها ده كان السبب إني أبقى مع أحلى مروة في العالم دلوقت في سريرها. ابتسمتلي بنظرة كلها براءة و حب و قالت: إنت طيب و حنين قوي يا علي … بحبك. بوستها في شفايفها و قلتلها: أنا بعشقك يا أغلى حاجة عندي في الدنيا. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: طيب إنت مش عايز يحصلك كليماكس إنت كمان؟ قلتلها: الليلة ليلتك إنتي يا حبيبتي .. اللي تحبيه أنا حأعمله. فكرت شوية و قالت: منظر ماما و هي بتتنطط على زبر بابا مش عايز يروح من دماغي .. منظر سكسي قوي. قلتلها: عايزة نعمل زيهم؟ قالتلي: ياريت يا علي بليييز. قلتلها: بس إنتي فيرجين و ما ينفعش أدخله في كسك. قالتلي: بلييز يا علي نفسي في الإحساس ده. قلتلها: أدخله في كسك؟ قالتلي: بلييز. هجت قوي . أختي عايزاني أدخل زبري في كسها .. هي فاهمة ده معناه ايه؟ باين إنها فاهمة بس الرغبة مسيطرة عليها .. ما أنا كمان نفسي أحطه في كسها .. حتى لو فتحتها؟ آه حتى لو فتحتها .. و نستمتع بقية عمرنا بنيك الكس .. بس دي ممكن تحمل منك ياض .. لأ أخليها تاخد حبوب أو ألبس كاندوم .. واللا بلاش الكاندوم ده خلينا في الحبوب أحسن .. خلاص أفتحها دلوقت طالما هي اللي طالبة .. أفتح كسها و أنيكها و أنزل لبني جوة كسها كمان… لأ يا مجنون . دي أختك اللي لسة بتقولك إنها واثقة فيك يا جزمة يا وسخ و انت عايز تفتحها يا حيوان؟ … قلتلها: بصي يا مروتي حبيبتي .. مش حينفع أدخله فيكي لأني مش عايز أفتحك و آخد يور فيرجينيتي.. بس حأعلمك حاجة حلوة حتخليني أكب على طول و إنتي كمان. قالتلي: إيه هية؟ قلتلها إقعدي فوق زبري لما أنام على ضهري و حركي كسك عليه زي ماما ما كانت بتتحرك من غير ما تدخليه .. إنتي اللي حتبقي متحكمة في حركتك و الضغط عليه .. يمكن يدخل شوية بين شفرات كسك بس متخليهوش يدخل خالص يا حب .. أوكي؟ هزت راسها إنها فاهمة و مبسوطة كمان من الفكرة. نمت على ضهري و هي طلعت و مسكت زبري حركته على كسها و دخلت راسه شوية .. شاورتلها بلاش كدة رغم إني كان نفسي أنفض نفسي لفوق أفوته كله في كسها و أخلص. ابتدت تعرف تتحرك ازاي و تظبط زبري على زنبورها و بظرها و بقت تتحرك بالراحة و تحكه تحتها . ميتي و ميتها بيعملوا صوت زحلقة تجنن بين زبري و كسها .. حركتها بقت أظبط و أسرع و ابتدت ما تحتاجش تسند بإيديها عليا ولا عالسرير .. زبري في أسعد أيامه و هو بيحك في كس بكر بريئ طاهر و بيستمتع بحرارة كسها و حركة جسمها الصغير فوقي .. أختي بتنيك نفسها فوق زبري و تمتع بظرها بلحمي و لزوجتي .. كسها الجميل الضيق قافل على عمود زبري و مولعه تحتيه.. زادت سرعة حركتها و بقت عنيفة و صوت مروة ينبئ عن طوفان قادم فوق زبري . و أنا كمان نسيت الدنيا باللي فيها و ابتديت أتحرك تحتها لا إراديا و أحك زبري أكتر في لحم أختي الصغيرة البريئة .. و زادت الوتيرة إلى أن جاءت لحظة الحسم و انطلقت من زبري دفقات و دفقات من ماء أبيض لزج دافئ لتسقط على كس أختي الحبيبة و بطني و صدري في أحلى إحساس شعرت به مع أقرب الناس لي .. أختي و جارتي التي لاتبعد عني سوى خطوات قليلة في غرفة مجاورة .. هي أيضا تصلب جسدها الصغير و أسرعت حركتها و تقوس ظهرها و اطلقت العنان لفيضان كسها لينزل على زبري و بطني يمتزج بلبني .. تعلمت تلميذتي الصغيرة كيف تكتم صوت شهوتها و كان هذه المرة بلباسها الذي وضعته في فمها لتمنع فضيحة و لتكتم سر يدوم طويلا بيني و بين أختي البريئة مروة.


MJBUQdx3ubzdkBiW5nLc55_BS_ceas3V_x8xkJlzS1qnVsH2OO09oHRWCn3BRCtAjBjf31u7t0Ox66zYpp1_2pNd1K7nXGY57dSOHdullzt41r1Vd9CMbB_Qjgah_aEH1hYCJHlL98MV0_IlyBjm2ho




الجزء الرابع: جنون الجنس


هدأت حركتي مع أختي مروة و في نفس الوقت و على بعد خطوات منا كان أبي و أمي مازالا غارقين في ملحمة جنسية رائعة بعد غياب و اشتياق .. بعد ما بابا كب لبنه في كسها و هوة بينيكها دوجي ستايل و خلاها في أوج هيجانها .. نيمها على بطنها و إبتدى يصورها في هذا الوضع و لبنه نازل من كسها .. ماما متعودة إن بابا يصورها قبل أو أثناء أو بعد الجنس معتمدة إنه بيمسح الصور بعد كدة .. لكن هذه المرة إفتكرت إن كثير من صورها محفوظة على كمبيوتر بابا و ربما في أماكن أخرى لاتعلمها ..

aNjB0fjxRv36kHjRa2g-nBe1MjuqiLkYmoJGdYHknDLAIETzyIpQT8WwVal_mdk2QiLTSy-Z6j8CnqjQt_SY930gioBUAk9_mVWbtPvM9iggSkZBUhabjWHweyp2qlIXk1xhNAtbMTGpOHGooDH6Yro


mBQuzuLw1HIu4yrTgaWeoOYH8TeWZFSnRXrOkixht1Fa6lQ3U-6-wqCIENHah7JQl8u0BJg896nUN8TR0MKEZhxSE1pOourgSOjasgVQRTHAucN_BgebwxKy5Vieua4FiCHT1uOlQTTYzHqYvc2Uw18



8JtPRxVjxmUDpN-z2MauQ3Ph912MfR2VWOevjZQQIgh9N5htQhjm3dGJD6I6Nb3CqpfOML3NeNQxt0MNjPtIW9wKfPAId-T42AxVTFkSVigvb-OWehL4fkc-b29yUVpWMjOc1OeRd9MqVNp4e1rayRc



ماما إفتكرتني و هو بيصورها و إني اللي نبهتها لموضوع الصور دي .. و إفتكرت لما قلتلها تفكر فيا و هي بتتناك من بابا الليلادي .. التفكير ده خلاها تشعر بقشعريرة جميلة و إثارة رائعة إنها تفتكر إبنها اللي ناكها في طيزها و متعها لأيام على سرير جوزها .. تفكيرها ده خلاها تسرح في عالم الخيال و تبدع في عمل أوضاع تهيج جوزها و هو بيصورها و إبتدت تفكر إن الصور دي ليا أنا عشان أشوفهم بعدين و أهيج عليهم .. أمي حبيبتي الملتزمة عايزة توريني لبن جوزها في كسها و على فخادها و كمان تلبس لانجيري يهيج و تتصور بيه ..

snP40Sa7VslY0nNOhHZ4k4Z_eyN81ck9Kq7SpGN4xL3uRmmSJbjqM8eMxsuUPOwDUkg-Mpf7dyMAI2Kau0L_3joaqRCHpLKTrJdCe-39MmX0NWoo7qK_8_13uyPjeJ23WJ57rFC9Xe0KRIVjbeLvZgc



و جوزها لاحظ إنها بتاخد الصور بمزاج قوي المرة دي مش زي كل مرة قبل كدة و فضل يوصف في جمالها و جمال جسمها و إنه يهيج أي راجل يشوفه .. هي بتفكر في هيجان إبنها حبيبها عليها و على جسمها و بابا في دماغه الرجالة التانيين اللي محرومين إنهم يشوفوا جسمها و حلاوتها بسبب حجبها و إلتزامها .. ابتدت تبص للكاميرا بشرمطة أكتر و سألت بابا: عمر ممكن تبعتلي الصور دي على تليفوني؟ قالها: طبعا ممكن يا مزة .. عايزة تخليهم عندك؟ قالتله: آه .. عايزة أبقى أشوفهم بعدين. قالها: ممكن أشيلهملك عالكمبيوتر لو تحبي أسهل (التليفونات ساعتها ما كانتش سمارت زي دلوقت) .. قالتله: طيب يا حبيبي .. إنت عندك صور ليا من قبل كدة صح؟ و بصت في عنيه بابتسامة كأنها عارفة حاجة. بابا حس بإحراج بس واضح إن مش لازم يكذب دلوقت .. قالها: بصراحة أيوة مخبي شوية صور لنا عالكمبيوتر .. بحب أتفرج عليهم لوحدي … هو إنتي شفتيهم؟ قالتله: آه شفتهم يا عمر .. خمنت الباسوورد و طلعت صح .. تاريخ جوازنا يا حبيبي. بابا اتخض لأن ماما ممكن تكون شافت صور يسرا كمان في نفس المكان بس ملف تاني .. حاول إن ما يبانش عليه حاجة .. قالها: أنا آسف يا داليا .. بحبك قوي يا مراتي يا حبيبتي. قالتله: كان لازم تقولي يا عمر عشان أعرف بتعمل بيهم إيه .. ممكن حد يشوفهم أو يحطهم عالنت. قالها: ما تخافيش يا حبيبتي الدنيا أمان و النت مليانة صور ستات حلوين بس إنتي أجمل منهم .. ده إنتي لو صورك راحت النت حتبقى بطلة إغراء ما حصلتش. داليا عجبتها المجاملة و الإطراء و حست و هو حس كمان إنها إتغيرت و بقت بتتدلع أكتر في الصور و معندهاش مشكلة في الكلام اللي بيقوله و بقت بتتصور و تتدلع و هو بيكلمها كأن رجالة تانيين حيشوفوها و يقولها كلام زي "أيوة يا حبيبتي وريهم بزازك الحلوين" "زبارهم حتقف انتباه لما يشوفوكي في قميص النوم ده" "طيزك البيضا الطرية دي يتمناه أي زبر" "الرجالة حتكب لبنها أول ما تشوفك فاتحة كسك بصوابعك كدة يا جميلة" "حرام عليكي يا داليا تخلي الرجالة يكبوا على نفسهم من بعيد كدة و نفسهم ينيكوكي" …. بابا قبل كدة كان بيحب يكلمها عن إنها سكسي و إن الرجالة بيهيجوا عليها و أثناء النيك كان يحب يجيب سيرة إنها بتهيج راجل تاني بس ماما ما كانتش بتحب كدة منه لإلتزامها و تدينها .. كان ممكن تسكت و ما تردش على كلامه لحد ما هو يخلص لانها عارفة إنه بيحب كدة و يهيج عليه .. لكن دلوقت هي بتفكر في إبنها علي و إنها سكسي و بتغريه و بابا بيكلمها و الكلام بقى بيهيجها و يثيرها أكتر من الأول لأنها دلوقت بتخون جوزها مع إبنها اللي بتحبه و عايزاه دايما يبقى هايج عليها. فكرة إن هي مرغوبة و سكسي و راجل تاني زي إبنها زبره بيقف عليها و ينيكها و يكب لبنه جوة جسمها بتثيرها و خلتها زي الشرموطة قدام عدسة جوزها اللي أخد صور ما أخدهاش قبل كدة. بابا قبل كدة كان بيجيبها أوضة المكتب و يشغل كاميرة الويب بدون ما هي تعرف و يراودها عن نفسها في المكتب و يخليها ترقصله و تعري نفسها حتة حتة و هو بيسجل كل ده و يعرضه لرجالة تانيين هايجين

KB0wWpE-3DM4nLTAINtV6cNmJf6eMSskLEBPywabysXXHfmPhFIvaUvlsC_3KtwL2P3TcCG7et8Hhj4i4OS-tqFTdkjnlvIZq-lvuB3veC89NuFKeUbtCkFHjjfmJHwjwW6GaL_I4ZtX692sUjvE8eE



.. كانت فكرة إنه يخلي رجالة تانيين يشوفوا رقص مراته السكسي و هي بتقلع هدومها حتة حتة بيثيره جدا و كان بيعمل كدة في جروبات رجالة مش مصريين و معظمهم أوروبيين أو أمريكيين بيفتحوا كاميراتهم مع زوجاتهم هم كمان .. منهم اللي مراتاتهم بيشاركوا في الحفلة بصراحة و منهم اللي برضه بيشاركوا صور و فيديوهات زوجاتهم من غير ما يعرفوا. الرجالة لما كان يوريهم رقص ماما و جمالها و تبتدي تقلع قدامهم هدومها بيشغلوا كاميراتهم له عشان يشوف زبارهم و هي واقفة على مراته حبيبته و جسمها .. و يسمع و يقرا كلامهم و هياجهم على جسمها .. بزازها .. رقصها و دلعها قدامهم و يشوفهم بيلعبوا في زبارهم و هايجين على لحم مراته و بيقولوله قد إيه نفسهم يمسكوا بزازها و يمصوا حلماتها الجميلة ..

oP0j3qvAQyT6UHdN6rjGSrZYkybwIoqkXZqJJbPPoYcsFVrBQliUZIYxtDQMpIPjUdsAxw4qJNq_L-ybyn4sAyxirNHCgkdQCiAfWaX00Um4PwujS87ZztKbyCQZUKcgLgwJGu5MEYma9kea5jGXDbc



و قد إيه نفسهم ترقصلهم في الحقيقة و يبعبصوا طيزها و يحسسوا على جسمها و تقلعلهم قميص النوم و الستيانة حتة حتة و هي بترقص و بعدين تنزل الكلوت و توريهم كسها و طيزها و تكمل رقص عريانة قدام زبارهم المنتصبة .. و قد إيه نفسهم تمسك زبارهم تمصهالهم بشفايفها الحلوة .. و قد إيه نفسهم ينيكوها قدامه و يكبوا لبنهم في كسها قدامه .. بابا بيهيج قوي لما بيشوفهم على كاميراتهم بيكبوا لبنهم و هم بيشتهوا مراته العفيفة و كسها الطاهر الشريف و يشرمطوها بكلامهم و تعليقاتهم عليها بدون إهانة و يفضوا شهوتهم على شرف مراته الملتزمة الجميلة اللي مجنناه بجمالها و عارف إنها بتجنن أي راجل يشوفها.


PSTmrhUDA2o5UE-2yoWUcWVVPVYw98v_kUGhU2onhJZKQOQo4NdEzyKz8JyiDx52_ZOff0Sk0Y0cuL9dPEmzBhkmUoBe8fFrSfqL8zJLcm5N_I2HoJjz9rYXkgdUm5TmKNHyVsp3Rn-HtyQUo6BQD5I



بابا بيفكر في كل ده و هو بيصورها و هي مش مقصرة معاه في حاجة و كأن إلتزامها آخد أجازة و قررت تتشرمط و تتصور أحلى من أي بطلة بورنو في العالم .. بابا قرب منها و باسها بوسة جميلة و زبره واقف جدا رغم انه لسة كابب .. شعور جديد معاها و قبولها لكلامه عن رجالة تانيين و هياجها بالشكل ده خلاه مولع عليها و حاسس بالتغيير الكبير اللي حصلها و مبسوط منه. أخدها نيمها على ضهرها و إبتدى يمص بزازها و يفعصهم بشهوة شديدة و يقولها: بزازك دي حتجنن عشيقك اللي بينيكك .. عايزاه يعمل إيه فيهم؟ قالتله بسرحان و دلع: عايزاه يمص حلمة بزي و يعضها بالراحة و يحط صبعه في كسي يلعب في بظري. بابا هايج من قبولها الكلام ده لأول مرة .. قالها: هو عشيقك بينيكك أحسن مني و زبره بيعجبك؟ داليا: زبره جميل و جامد قوي زي زبرك .. أنا بحب أتناك قوي يا عمر. بابا: بتحسي بإيه و انتي مع عشيقك يا دوللي و هو بينيكك؟ داليا: بحس إني شرموطة بتخون جوزها مع راجل تاني عشان عايزة تحس بأنوثتها و رغبة الرجالة فيها. قالها: بس دي مش خيانة يا دوللي أنا عايزك تتبسطي و تتمتعي زي ما إنتي عايزة و ترجعي توريني لبنه في كسك. ماما الكلام بيهيجها و بتفكر فيا و في زبري إزاي ممكن يدخل كسها ويكب لبنه فيه .. قالت بدلع: ممكن اوريك لبنه في طيزي يا حبيبي؟ بابا ولع من الكلمة و قالها: هو بينيكك في طيزك كمان و يكب فيها؟ ده إنتي جننتيه… مصي زبري زي ما بتمصي لنياكك. أخدت زبر بابا في بؤها تمصه بنهم و شبق و هي بتفتكر زبري و بضاني و قالت لبابا: مش حتغير إني بمص زبر راجل تاني يا عمر؟ قالها: لأة طالما إنتي مبسوطة يا دوللي اعملي اللي إنتي عايزاه بس قوليلي عشان بحب أشوفك مبسوطة. قالتله: تعالى يا عشيقي حط زبرك في كسي .. نفسي أتناك منك في كسي. بابا مش مصدق إن مراته الملتزمة المتدينة بتتكلم معاه كدة بس مبسوط و عايزها تزيد كمان و كمان .. طلع فوقيها و حط راس زبره على فتحة كسها لقاها غرقانة من عسلها و جاهزة للزفلطة .. عرف إنها فعلا إتغيرت و بقت بتهيج على كلام الدياثة بتاعه.. قالها: أهو زبر عشيقك نياكك على فتحة كسك .. عايزاه ينيكك؟ قالتله و الهياج حيقتلها: دخل زبرك في كسي يا حبيبي .. نيكني بزبرك الحلو و اتمتع بلحم كسي المتجوز العفيف الشريف .. نيكني فيه و زبرني زي ما إنت عايز أنا شرموطتك الليلادي. بابا: زق زبره بالراحة لقاه اتزفلط دخل كله جوة كسها السخن المولع و ابتدى يدخله و يطلعه بالراحة و ماسك نفسه إنه يكب بدري .. عايز يستمتع بشرمطة مراته الملتزمة مع عشيقها اللي بتتخيله بينيكها .. ماما حبيبتى بتتخيلني أنا في اللحظة دي و بتحلم بزبري جوة كسها و بينيكها .. بابا بيتخيل راجل تاني بينيك مراته في كسها و مولعها بالشكل ده و هايج على الفكرة و بيكلمها عن نيك عشيقها و متعته بكسها الجميل الناعم و النشوة و اللذة تكاد تقتلهما .. بابا قالها: تحبي عشيقك ينيكك في طيزك المرادي .. إديله طيزك الضيقة يدقها و يمتع زبره يا دوللي. داليا: بلاش طيزي المرادي بلييز يا حبيبي .. نيكني في كسي بس .. كسي ملكك النهاردة .. أنا مبسوطة قوي إنك أخيرا بتنيكني في كسي .. دقني جامد عايزة لبنك يغرق كسي و يفيض و ينزل على سرير جوزي يوسخه .. وسخ سرير جوزي بلبنك و مية كسي مع بعض حأبقى أخليه ينيكني فوق لبنك. بابا: تبقي تخلي جوزك يشوف لبني نازل من كسك يا لبوتي و يلحسه و ينضف كسك من لبني كمان .. المعرص الديوث .. أكيد بيهيج لما يشوف مراته المحترمة بتتناك من راجل تاني. داليا: طالما بيحب كدة حأجيب راجل كل يوم ينيكني و أبقى شرموطة الحتة كلها عشان يتبسط جوزي حبيبي. بابا مش مصدق داليا الملتزمة المحجبة تقول الكلام المتناك ده و ما إستحملش أكتر من كدة و دق أقوى و أعمق من أي وقت مضى و كب لبنه الكتير في كس ماما و هو بيقول: خدي لبني أهو في كسك يا لبوتي يا متناكة . اتبسطي إنتي و جوزك المعرص بلبني و إعملوا نيكة إفتكروني فيها و اتبسطوا. داليا كمان جابت عسلها و صوتها مسمع و في دنيا تانية بتتخيل إبنها بينيكها و هي مع جوزها الهايج اللي بيعرص عليها.. هديت النشوة و حرارة الأجساد و عمر لسة فوق داليا و زبره لسة جوة كسها. قالها و هو بيحاول ياخد نفسه: إيه المتعة دي يا دوللي؟ أنا عمري ما هجت كدة .. إنتي بقيت جميلة قوي و متفتحة في الكلام و ده هيجني جدا. داليا: الجنس ده لذيذ و مجنون .. كل ما تكون تخيلاته مجنونة بيبقى أجمل و ألذ .. أنا مش حأخونك أبدا إلا و أنا معاك في تخيلاتنا. عمر: طالما إحنا الإتنين مبسوطين و مستمتعين متبقاش خيانة يا حبي .. تبقى متعة و لذة ما بعدها لذة. إرتاحوا شوية و ناموا جنب بعض من غير ما يعرفوا إن بنتهم و إبنهم برضه لسة مخلصين نيك في الأوضة اللي جنبهم .. داليا: حتعمل إيه بالصور اللي أخدتها يا عمر؟ عمر: حأنزلهم عالكمبيوتر و نبقى نتفرج عليهم مع بعض. داليا: حتحطهم عالنت؟ عمر إتفاجئ من سؤالها و كأنها تعرف حاجة . قالها: لو تحبي ممكن. قالتله: يمكن .. ممكن تحطهم إزاي يا حبيبي؟ قالها: ممكن نجرب جروبات المتجوزين. داليا: إيه دول؟ قالها: فيه جروبات معظمهم أجانب بيدخل فيها الكابلز يوروا صورهم لبعض أو يطلعوا عالكاميرا مع بعض. داليا: إنت دخلت على الجروبز دي قبل كدة صح؟ قالها: آه شفتهم لأن فيه رجالة و ستات سنجلز بيدخلوا برضه بس ما حبتش أكون لوحدي فما دخلتش تاني. طبعا بابا بيكذب. قالتله: شفت إيه هناك: قالها: فيه كابلز بيطلعوا عالويب كام و يعملوا شو للناس اللي موجودين .. يبوسوا بعض و يقلعوا و يوروا جسمهم و أحيانا بينيكوا عالكاميرا كمان. ماما ابتدت تهيج عالفكرة بس هي ما ينفعش تظهر من غير حججابها .. مش حينفع بس الفكرة مثيرة .. عمر قالها: ممكن أبقى أوريكي مرة. قالتله: بس ما نشغلش الكاميرا .. ممكن نتفرج بس؟ قالها: ممكن يا مزتي .. إنتي إتغيرتي قوي و أنا طاير من الفرحة بالتغيير ده .. شكلي حأقعد في البيت أنيكك طول اليوم. ضحكت داليا بشرمطة و قالتله: شكلك إنت اللي حتفتح عنين مراتك الملتزمة عالحاجات الوحشة دي. قالها: أحلى حاجة نتمتع بالجنس و النت اللي يجنننوا و فيهم حاجات كتيرة جميلة .. حتكون أحلى و ألذ مع زوجتي الملتزمة داليا.

2Q0X6uzbCAsmT-aiFe5yI5ibByrAb11TMXwMX5F5jcy7gDem1STSAYF-QYUc9NTca5AuEHKcqZdd8EFA6NDIXj50Odo8yLtmE4XqNAdFmyFEfgr0-LH2RC5iWjR2HNc8zOyC5w8Wag7XyT4C7CHBQLU




الجزء الخامس: عبدول


تاني يوم كلنا صحينا متأخر شوية .. اربعة كانوا سهرانين بينيكوا لنص الليل و الخامس نزل الجامع الفجر مع أصحابه. يوم أجازة و كسل .. حضرنا الفطار و قعدنا نفطر .. مروة بتبص لبابا و ماما بنظرات غريبة بعد ما شافتهم في عز النيك إمبارح و شافت زبر بابا داخل طالع في كس أمها اللي كانت راكبة فوقيه زي بطلات أفلام السكس .. داليا بتبصلي بحب و مشتاقة للجنس معايا خاصة بعد ما أصبحت فارس أحلامها و هي بتتناك من بابا و تتخيلني أنا. المزاج كان عالي عالفطار .. و ليه ما يكونش عالي و إحنا كلنا نايكين و مبسوطين و لسة حتى ما إستحميناش من آثار المتعة بتاعة ليلة امبارح. قاعدين ناكل و نتكلم و نهزر و نرتب يوم الأجازة بتاعنا. أنا قاعد قصاد مروة حبيبتي و مصطفى جنبي .. يظهر إن مصطفى مش واخد باله أو يمكن مكبر دماغه من لبس مروة السكسي .. بصراحة مروة مزوداها بعد ما بابا كمان وقف في صفها إمبارح .. عاملة زي ما تكون بتحتفل بصباحيتها .. لابسة شورت جينز قصير و ضيق و بلوزة كت تجنن. و إحنا بناكل مديت رجلي تحت الترابيزة حسست على رجلها بالراحة .. عينيها اتحولت عليا مباشرة عشان عينية و عينيها يبصوا لبعض نظرة حب و ود و إثارة .. نظرة عاشقين تمتعا ببعضهما في ليلة حمراء لا تنسى و فاضت شهواتهما على الآخر مع حرارة الجنس اللذيذة و ملمس الأجساد العارية .. صحيح محدش يعمل كدة غير أخوها حبيبها علي اللي بيعشق كل حتة فيها حتى صوابع رجلها .. حست بقشعريرة من تحسيس رجلي فسحبت رجلها شوية .. مديت رجلي اكتر لتظل ملامسة لرجلها الناعمة و نظراتنا نختلسها من حين لآخر حتى لايشعر بنا أقرب الناس لنا.

KNA_zBdCQjxXlvwuxXulf0nrd_836xXEP2PKSyJ0rg8oQdF-hfq6izjparMBwonc55oQrL-YmLNkpIqtfdpQ_CSD1UCs2zjlq1NogF0OiCPQlyJMz6RtKb7XS6WCs224QqPHyEpeG_-E7nu8jfvy__I


95cm-vgcXI14VF5QHPiUTL19OfxZ05-N5W-4jyTlzsj5TVxuIXI5ocd88o9lp93a7WwGUZh5MWwftnMeFyQpPkfjMQxZSHAEs6A_1sFFIYhdtiIBqNXvJshIQPWqTV1zQG9ojBEQw1MxljfagyzuJoI



بعد ما خلصنا أكل مروة قامت تساعد ماما و تشيل الأطباق و هنا مصطفى شاف الشورت بتاعها اللي مبين فخادها كلها ببياضهم و نعومتهم .. قالها: إيه اللي إنتي لابساه ده يا بت؟ عيب كدة إتحشمي شوية. إتدورت و قالتله: ملكش دعوة بيا يا مصطفى .. إشمعنى إنتم قاعدين بالشورتات على طول .. ما تبصليش لو مش عاجبك. أنا قلتله بضحك عشان أخفف الموقف: أيوة غض بصرك يا أخ مصطفى. قاللي بإنفعال: يعني انت عاجبك كدة أختك الصغيرة لابسة شورت محزق؟ قلتله: بلاش زعيق يا حبيبي هية في بيتها و مع أهلها .. إهدى شوية. بابا حس إننا حنتخانق فقال: بس يا ولاد محدش له دعوة بمروة و أنا موجود .. يللا روحوا إجهزوا للتمرين و أنا حاتكلم شوية مع مروة. ماما قالت: طنط ليلى و دعاء حييجوا بعد شوية ياخدوكم إنتوا التلاتة للنادي تحضروا تدريباتكم و أنا وبابا حنرجعكم. قمت أروح أوضتي و أنا في السكة ضربت بوكس هزار في كتف مصطفى حبيبي و رحنا أوضنا نجهز للخروج. و ماما دخلت تروق المطبخ.

بابا قال لمروة تيجي تقعد جنبه و قالها و هو بيبص على الشورت بتاعها: إيه الشورت الجميل ده يا مروة إشتريتيه إمتى؟ مروة: من يومين كدة رحت مع ماما المول و إشترينا هدوم كتير. عمر: ماما كانت موافقة إنك تشتري ده واللا إنتي اللي صممتي؟ مروة ابتدت تتحرج: ليه يا بابا هو مش عاجبك؟ عمر: لأ هو جميل قوي بس مبين جسمك جامد و إحنا مش متعودين عالجمال ده كله يبقى قدامنا كدة. مروة بكسوف: أنا بلبس الحاجات دي في البيت بس ما بأخرجش بيهم يا بابا .. إمال ألبسهم فين يعني؟ بابا ملقاش رد مناسب و هو مشغول بفخاد بنته العريانة قدامه اللي أول مرة يشوفهم سكسي كدة .. قالها: إلبسي يا حبيبتي اللي يعجبك بس خلي بالك إن فيه رجالة في البيت ممكن لبسك المكشوف ده يأثر فيهم. مروة قررت تستعبط سألته ببراءة مع دلع: مش فاهمة .. يأثر فيهم إزاي يا بابي؟ بابا بلع ريقه و قالها: حبيبتي الرجالة ممكن تحصل لهم حاجات كدة لما يشوفوا واحدة حلوة زيك و كمان لابسة شورت. إتدورت بالكرسي شوية عشان توريله الشورت أكتر و قالتله: حاجات زي إيه يا بابي؟ فهمني بلييز؟ بابا باصص على فخادها و ابتدى يهيج .. بلع ريقه تاني و قالها: إنتي درستي بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي في المدرسة مش كدة؟ قالتله: لأ … السنة الجاية .. ممكن تشرحلي إنت يا بابي؟ قالها: ماما ممكن تشرح احسن . إسأليها. قالتله: ماما حتشخط فيا لو سألتها حاجة زي دي. عمر قال في نفسه عندها حق .. داليا متزمتة شوية و ممكن تزعقلها فعلا. قالها: طيب يا حبيبتي ممكن أبقى أشرحهولك مرة في أوضة المكتب عالكمبيوتر (دي المفروض يسموها أوضة النيك) بس عموما الرجالة بيشعروا بشهوة ناحية البنت لما يشوفوا حاجات معينة من جسمها. قالتله بعلوقية: زي إيه يا بابي؟ قالها: يعني زي فخادك دول دلوقت و اللبس الضيق كمان اللي يبين الهنش و الصدر. مروة عاجبها الإستعباط و حست بتأثيرها على أبوها من نظراته و لخبطته .. وقفت قدامه و لفت جسمها توريله الشورت من ورا و قدام و فخادها و تسأله: معقولة يا بابي لبسي لشورت زي ده يأثر على إخواتي؟

okOJehZOGgNpfNUw3uiLtpv8nMgFMcvPJpD5SVb-dat48sqfFex4d61JXEz-yalzHa5kU5Hsq3g3nc3roJgHn2NeI0U0ok9jxlhp0voHZ6htr-RiRTL-ha8F7HjEJp6xLhW6e_PzWN-W4txvsPYFyk0



قالها و هو بيتفحص طيزها و لحمها اللي قدامه: طبعا حبيبتي إخواتك شباب و أكيد عندهم شهوة و ممكن يتعبوا من اللي بيشوفوه .. حتى بلوزتك ضيقة و رقيقة و مبينة صدرك. مروة بتلقائية كسمت البلوزة حوالين صدرها و أبوها شاف حلماتها بارزين من تحت البلوزة و قعد يبصلهم .. مروة ملاحظة و مستعبطة عالآخر قالتله: بس يا بابي أنا عايزة ألبس كدة .. كل صاحباتي بيلبسوا كدة و أكتر برة البيت كمان إشمعنى أنا؟ عالأقل ألبسه في البيت بلييز و خلي إخواتي مايبصوش لو مش عاجبهم. ضحك و قالها: لو مش عاجبهم يبقوا ما بيفهموش حاجة .. المشكلة إنه يعجبهم يا حبيبتي. قالتله بدلع و هي لسة بتستعرض جسمها: طيب و انت عاجبك يا بابي واللا لأ؟ بص لجسمها و هي بتوريهوله و قالها: حلو قوي قوي يا مروة عاجبني جدا؟ فالتله: إيه اللي عاجبك من جسمي يا بابي؟ قالها بسرعة: الشورت يا حبيبتي . عاجبني الشورت. ابتسمت و هي فاهمة إن أبوها خلاص بيوحوح .. قالتله بمياصة: إمال لما تشوف الحاجات التانية اللي جبتها حتعمل إيه يا عمور. ضحك إنها بتدلعه و قالها: أكيد حيعجبوني برضه يا مروتي يا حبيبتي بس بلاش إخواتك يشوفوا الحاجات دي. بصتله بنظرة بريئة مصطنعة و قالتله: خلاص يا بابي حأبقى أوريك إنت بس .. ميرسي قوي يا بابي. و حضنت باباها و هو خدها بين دراعاته بيحسس على ضهرها و كل اللي بيفكر فيه هو بنتي كبرت و احلوت و بقت آخر مياصة و حتوريني أنا لوحدي كمان .. يا ترى إيه الحكاية؟ قالتله: ما تنساش تبقى تشرحلي البيولوجي اللي قلتلي عليه. قالها: حاضر .. في يوم كدة أبقى أشرحلك عشان تفهمي و تعرفي كل حاجة .. روحي آجهزي بقى عشان التمرين.

بابا دخل أوضة الكمبيوتر عشان يحمل صور داليا بتاعة إمبارح و يتصرف في ملف صور يسرا قبل ما داليا تشوفه و تبقى مصيبة إلا إذا كانت شافته خلاص. فتح الملف بالباسوورد لقى كل الصور بتاعة داليا و صور من النت موجودة بس مالقاش ملف صور يسرا .. يا خبر أبيض .. راح فين الملف؟ تكونش داليا شالته؟ طب أنا أسألها عليه إزاي؟ يمكن أكون أنا شيلته في حتة تانية و مش فاكر؟ دور كتير ومش لاقيه برضه .. ابتدى يحمل صور داليا من الكاميرا و يخزنهم في الملف و حط نسخة منهم في ملف سري تاني شايل فيه فيديوهات داليا و هي بترقص وتقلع اللي بيوريهم للرجالة في الجروبات و يهيجهم على مراته. بعد شوية داليا دخلت جايبة الشاي و لسة لابسة روب فوق قميص النوم .. قالتله: الأولاد خرجوا . تحب تشرب الشاي هنا واللا في الصالة .. قالها: هاتيه و تعالي يا دوللي .. أنا بأحمل الصور بتاعة إمبارح .. تعالي نشوفهم مع بعض. ابتسمت بدلع و قالتله: ناوي على إيه تاني إنت ما بتشبعش؟ خليهم لما نبقى عايزين بعض مرة تانية. قالها بحب: أنا عايزك في كل وقت .. إنتي واحشاني يا مزتي .. تعالي جنبي. ماما قعدت على الكرسي جنبه و ابتدى يوريها الصور اللي أخدهالها و كلها صور تجنن و مبينة هياجها و جسمها كله و شرمطتها قدام الكاميرا .. بابا و ماما ابتدوا يهيجوا على بعض و بابا يحسس على بزها و يبوسها و هو بيمدح في صورها و جسمها و الهياج اللي فيهم و هي متجاوبة معاه لقت زبره عمل تندة في بنطلون البيجامة قالتله بشقاوة: و ده لسة فيه حيل يقف دلوقت؟ قالها: تجنني يا دوللي و جسمك يوقف أي زبر في العالم .. بزازك الطرية الناعمة دي و طيزك المدورة البيضا لو حد شافهم مش حيستحمل و حيكب على طول .. قالتله و هي هايجة: و إنت حتسيبه يكب عليا و مش حتغطيني عشان ما يشوفنيش؟ قالها: أغطيكي ده إيه؟ ده إنتي هايجة بس عالكلام .. لو حد هاج على جسمك و شفتيه هايج حتبقي عايزاني أعريلك جسمك كمان عشان يشوفك و يتمتع بيكي و بجمالك. قالتله: و إنت حتعريني عشان يشوف و يهيج؟ قالها: حوريله بزازك الطريين الحلوين دول و لحم جسمك الأبيض الناعم ده عشان يتمتع بجمال مراتي. قالتله: لأ بلاش .. أخاف يفضحنا بعد كدة يا عمر لو يعرفنا. بابا قال في باله يعني لو حد غريب معندكيش مشكلة يا شرموطة .. قالها: ما تخافيش مش حنعمل ده مع حد يعرفنا يا حبيبتي .. إنتي مراتي الملتزمة المحترمة و لازم تفضلي كدة مع اللي نعرفهم لكن ممكن نجرب متع تانية مع ناس ما نعرفهمش. قالتله: عالنت يعني؟ قالها: آه عالنت من بعيد لبعيد. قالتله: قولي يا عمر بصراحة .. إنت وريت صوري لحد عالنت؟ بابا في وسط الهياج ده و شايفها هي كمان هايجة و متجاوبة بس برضه خايف تزعل منه أو يكون رد فعلها عنيف. قالها بذكاء: تحبي أعرض صور منهم دلوقت و نشوف الرجالة حيعملوا إيه؟ قالتله: بس من غير وشي ما يظهر. بابا بقى هايج عالآخر دلوقت إن مراته المتدينة المحترمة ما عندهاش مانع رجالة أغراب يشوفوا جسمها عريان بس من غير وشها ما يبان .. أوووف.. قالها: حاضر يا حبيبتي لو إنتي عايزة كدة .. هما عموما كلهم أجانب ما يعرفوناش بس زي ما تحبي. فتح موقع جروبات سكس و دخل على جروب متجوزين أوروبي و ماما متابعة على الشاشة. الأدمن اتكلم معاه على الشات بالإنجليزي و قاله إن السيشان النهاردة كوبلز بس .. بابا قاله إن هو و مراته موجودين .. الأدمن طلب منه يفتح الكاميرا لأن ده النظام النهاردة .. بابا قاله طب ممكن من غير الوش ما يبان؟ قاله مفيش مانع عشان أول مرة. بابا بص لماما بيستأذنها و ماما عينها على الكوبلز اللي داخلين و صورهم باينة في بروفايلاتهم و مترقبة .. بابا قالها: حافتح الكاميرا و حنزلها عشان وشنا ما يبانش. ماما: و جسمنا حيبان؟ بس مش حنقلع؟ قالها: محدش حيجبرنا نقلع .. لو مش عاجبنا نطلع على طول. ماما: بس كدة حيشوفوني من غير حججاب. قالها: ده موقع جنسي يا حبي و دول أجانب ما يعرفوناش و ما عندهمش حججاب. قالتله: إفرض حد مصري موجود؟ قالها: حنشوفه عالكاميرا و لو تحبي نطلع. ماما سكتت و مكسوفة و مترددة .. بابا باسها على شفايفها و قالها: ما تخافيش يا حبيبتي أنا مش حاعمل حاجة تضرنا أبدا .. ح افتح الكاميرا يا دوللي .. أوكي؟ ماما بصت في عيونه بكسوف و خوف مع إثارة و هزت راسها بالموافقة . بابا ضغط على زرار الكاميرا و صورة بابا و ماما ظهرت عالشاشة للناس كلها مبينة من الرقبة و نازل .. الروب بتاع ماما و تيشرت بابا و بنطلونه .. الأدمن فتحلهم الجروب عشان يشوفوا كل الكاميرات و الشات .. المجموعة ٧ أو ٨ بس .. الكاميرات فيها ستات و رجالة بلبس خفيف و بيبوسوا أو بيلعبوا في بعض .. كاميرا منهم فيها واحدة ست بتمص زبر الراجل اللي جنبها و كاميرا تانية فيها ست بتوري بزازها العريانة للرجالة و جوزها جنبها و على الشات تعليقات و تشجيع لبعض بالإسم اللي عالبروفايل . بابا كتب عالبروفايل إسم عبدول و دوللي .. ابتدوا يتكلموا مع الكوبلز التانيين و بالذات جون و نانسي من كندا في العشرينات تقريبا و جون لابس تيشرت و نانسي فاتحة القميص بتاعها و جسمها الأبيض و بزازها الجميلة باينين للناس كلها و شكلهم يهبل هم الإتنين أصغر الموجودين .. جون سألهم عن اللي عايزين يعملوه .. بابا قاله (طبعا الكلام كله بالإنجليزي بس حنعرض الترجمة على طول): مش كتير لأن دي أول مرة بس ممكن شير صور لدوللي للجروب. جون: وااو .. عندكم صور حلوة؟ يللا إبعتهم. بابا: فتح ملف من الكمبيوتر ماما أول مرة تشوفه كله صور و فيديوهات من نسختين واحدة منهم وشها محطوط عليه إخفاء ملامح .. بابا إختار من النوع التاني صورة لها بقميص نوم سكسي جدا عالسرير و بعته و واحد تاني و هية بتنزل قميص النوم و تالت و هي بتقلع الستيانة و .. و .. جون رجع بالكرسي لورا و هو بيتفرج و يعلق عالصور و جمال دوللي و بزازها و مسك زبره الواقف من فوق الشورت و بيقولها: جسمك حلو قوي يا دوللي هيجتي زبري. داليا: حاسة بالهيجان من تأثيرها على جون و بقية الرجالة اللي ابتدوا ينتبهوا و يعلقوا و يمسكوا زبارهم .. ماما قربت تكتب في الشات وشها بان في الكاميرا راحت رجعت بسرعة .. جون قالها: وااو إنتي جميلة قوي يا دوللي .. ليه مخبية وشك الجميل ده .. ده إنتي لازم تكوني فخورة بيه. ماما بصت لبابا بكسوف و قالتله: إكتبله إني ما ينفعش أبين وشي. بابا قالها: نشغل الميكروفون أحسن و نتكلم معاهم؟ هزت راسها بالموافقة. ماما بتتكلم إنجليزي معقول .. اتكلمت مع جون و نانسي اللي كانوا لذاذ قوي معاها و إحترموا رغبتها إنها ما تظهرش بوشها لكن اتنين تانيين من الرجالة كان كلامهم وقح اكتر و بيطلبوا منها توريهم كسها و تقلع الروب و واحد منهم ماسك زبره و بيقولها إنه عايز يحطه في كسها قدام جوزها و حتى واحدة من الزوجات عريانة و ماسكة زبر جوزها قالتلها: ورينا وشك و جسمك كله عريان جوزي عايز يشوفك و يهيج عليكي و بعدين إحنا حنعمل سكس قدام الكاميرا و تشوفونا كلكم. بابا زبره واقف من اللي شايفه و سامعه عالكاميرات و ماسك زبره من فوق البنطلون .. أخد إيد ماما خلاها مسكتهوله من فوق البنطلون .. واحدة قالتله: إقلع الشورت وريني زبرك شكله زبر جامد. بص لدوللي كأنه بيستئذنها سكتت و بصتله بكسوف مع رغبة .. معقولة أوافق إن جوزي يوري زبره للستات دي كلها؟ طيب ممكن يحصل إيه تاني؟ معقولة جوزي يوافق إن أنا كمان أوري بزازي واالا كسي للرجالة؟ معقولة إيه يا داليا هو بيوري جسمك كله من زمان ده ما حيصدق و يقلعك بنفسه .. طب معقولة أنا المحجبة الملتزمة أعمل كدة و اوريهم عورتي؟ معقولة أوريهم بزازي و كسي و أشوف زبار الرجالة واقفة على جسمي كدة؟ طب ما هو جوزي بيعمل كدة من زمان و كتير زبار كبت على صوري قبل كدة .. يا ترى عمر بيوري صوري و فيديوهاتي اللي فيهم وشي باين كمان؟ ماما لقت نفسها بتهيج أكتر راحت ماسكة أستك بنطلون بابا و منزلاه لحد ما زبره ظهر .. و ماما بتوريه للكاميرا و هو واقف على آخره ..

uyhFyY1evdVDIT0_UmriQ5geVc0pz0UM4os7T-Qxqqb7zwhxKCddQfuhZKfyc8LTldfTprT6vSNwHfV5UPpZiZWZTyPIKTUoXdyu_cSvTkCAA1x0WV64OaEoo0RYjVV3iE8M7Q-BQcY8QER766j-sog



بابا طبعا مولع من التطور إن داليا بنفسها بتوري زبر جوزها للنسوان .. كمل تنزيل البنطلون و قلعه خالص و زبره بقى واضح قدام الكاميرا .. نانسي قالت و هي بتلعب في صدرها بعد ما فتحت قميصها أكتر: زبرك حلو قوي يا عبدول و شكله شديد قوي يا بختك يا دوللي. ماما حست بهياج مع غيرة إن واحدة حلوة عاجبها زبر جوزها .. مسكت زبر بابا و ابتدت تلعب بيه و توريه للكاميرا .. بابا مد إيده يفعص بزاز ماما من فوق الروب و راح باعت فيديو سجله لماما قبل كدة و هي بترقصله قدام الكاميرا و بتقلع هدومها .. بس كاموفلاج وشها .. ماما بصتله باستنكار باسها من بؤها و قالها: آسف يا دوللي كنت باصورك من غير ما تعرفي .. ده من حبي ليكي و لجسمك و رقصك اللي بيهيجني و حتشوفي حيهيج الرجالة إزاي. ماما سكتت و بصت عالشاشات لقت الناس مستمتعين برقصها الشرقي اللي غريب عليهم خاصة جسم ماما ببزازها و طيزها الكبار المغريين و الدلع و المياصة مع اللبس السكسي و المزيكا الشرقي اللي ترقص أي حد و لما ابتدت تقلع حتة حتة بقى الهيجان للركب و زبار الرجالة بقوا على آخرهم في إيديهم .. و حتى الستات بقوا مبسوطين من الرقص و بيشجعوا و يصقفوا مع الطبلة .. ماما و بابا عملولهم عرض مجاني يعني إنما يجنن و الناس بقوا عايزين يشوفوهم عالكاميرا لايف .. جون قلع الشورت و نانسي بتلعب في بزازها و في حضن بعض و كانوا أكتر إتنين ذوق و لطاف مع ماما و ماما كمان ما بتوجهش كلام غير لهم و لجون بالذات .. يظهر عجبها .. بعض الناس التانيين كانوا بيدوسوا جامد و كلامهم ما عجبش ماما و اعتبرته pushy و ما فيهوش ذوق ..

zL9kopFW63K6dERn_WIO2_iXAL_amntwVYoFtEJ_SbdAtYTG2AFSO_m3XbPUNLYwjuPvYLj2_-Se6Pmo5-FYBF-z7fVSXTCoF8iiH0IBraL8f66bytc9UtB6kIYl7Sbj8e9-51bMdrrgcAGkRdq56gY


unnxfkFJvgh3BUwI2NqdNpVRyboz-lud9C1CDh26pCPbClQZglt6X16O_861OFDgRgrwe7xDjBTvgR-eEm8bwIUnBanU9S8FH4bYHjZDCyVi7yF0L6r0s2t71RSSi8K-9FbLtGl316gi97k3HOxjwhs


L610WdOwxSKnUbNvHhM2zQx_BqiJZ3g_RGMASwQxwMpey8y-DExLpDNnqkKfW7JCCErsKDDkd8z3n6g4Z7VMBPm1G7-TnZY69VDKsVCRBeZQheVnNSCj89fDbGGLM_CKd4KwozubDpTMTcUEyz8Fu34


KLUjvzonlBl4PbqGjsgLExhUOm6lGZyKpqlgyuNIcduRFuvBbFiUNPWJLF-rDemaq9bwTuv8mRzZrEHvwVX8pDnAWB0eK8uZ5_gBixhiNYVOUpPhnlL4fDCeBRqKUpFxUWrvy01titmTndPkiqvgeEs




LFwKpALZkTpQ71C3vwH-U157u_cQADG1dpiXET1ZPpBSXfcGOAMMQ9RQ31GMbfrHGL_P5rSY93lF_CHFG7dvJk5Xte7D2wG-hEUvpwqOUmU11O9aHsh_M3QR7rasYUInqzeECspUwJ36oHf5aYKooB0


tNB67wlxQFnkWrmO0U3I9KNo8EKE9mmA6Cmyd8QCZLee5Izbkhcx4J8zJ3Azud6tayYRHdDmA9y6NWxL4bAIYK7avB0JqQmsWGtZpPtpUjF_AT6DXALQibVxeHTPGaP2euvg2nUxpi6lk8sHd47IXkE



نانسي و جون خدوا بالهم و بعتوا لبابا قالوله لو تحب نعمل برايفت ميتنج؟ بابا قال لداليا: إيه رأيك نتكلم معاهم هم بس إنتي شكلك عجبك جون قوي؟ ماما وشها إحمر أكتر ما هوة و اتكسفت من تعليق جوزها عن راجل تاني مطلعلها زبه عالكاميرا بيوريهولها و دلوقت عايز يشوفهم برايفت كمان. داليا: بس مش حينفع يشوفوا وشي؟ بابا: دول في كندا و ما يعرفوناش. قالتله: ممكن يسجلولنا و ينشروا عالنت و تبقى فضيحة. بابا: ما ينفعش يسجلوا يا حبيبتي ما تخافيش. ماما قالت في نفسها عمر يا إما ما بيعرفش كويس في الكمبيوتر يا إما بيستعبط .. إذا كان علي سجل لمروة من شاشة الكمبيوتر. داليا سكتت و بابا وافق على الإجتماع الخاص مغ جون و نانسي و فتحوا شاشة جديدة. الكوبل لذاذ قوي و بيتكلموا حلو و وروا ماما و بابا صورتهم مع بنتهم البيبي عمرها سنة بس .. ماما بتطمن لهم أكتر كل شوية و ابتدت تفك و هم ما طلبوش تبين وشها أو جسمها لحد دلوقت إحتراما لمشاعرها .. هم بقى هايجين على اللي شافوه و فكرة إنهم يهيجوا كوبل محافظين و أكبر منهم ..

Ua-OwwH9PIV1S4RsdxvzQXCAvmuEIs_lUP-Xs-RhzUX83CfA9r0y9VeYXxGvZpth_DO4qSb5ciS-IywKD0i54kGjeDPh94mzmKDgGMSd2YQmJHO5vA3HSeRAbDHEmBJLA2am8w6PBYdKnCQP93YRDoE


mauuAa1mfz8BNo3u-Lni5QcEqtUZMhlDndo9fjd5YxHfIMiafETttR7ficKMxCSB2c_VYROaNTPdgxnESFvn-eofhOPtdyvPevydQeJOu7o5aWHpmVJdqrmBKs5VN2J_Dr_ZoLz__M5PNrM3-yDpFtU



إبتدوا يبوسوا بعض و جون يلحس لنانسي و يوري كسها الجميل لبابا و يسأله إذا كان عاجبه كس مراته الصغيرة و بابا متجاوب و هايج و زبره زي الحديدة على منظر نانسي الجميلة .. نانسي مسكت زبر جون المنتصب و بصت للكاميرا و سألت داليا: هيي دوللي إيه رأيك في زبر جون؟ ماما باصة للشاشة و متنحة في زبر جون الحلو إتكسفت و مش عارفة تقول إيه و جوزها جنبها .. بصت لبابا هزلها راسه بابتسامة تأكيد و قالها: قوليلها إيه رأيك؟ زبره حلو مش كدة؟ ماما ما قدرتش تفضل باصة في عين بابا .. دورت راسها و قالت: آه زبره حلو يا نانسي. نانسي مصت راس زبر جون شوية و قالت: نفسك تمصي زبر جوزي يا دوللي؟ هو أكيد حيحب شفايفك عليه. ماما حبت تغير الموضوع: و إنتي حتمصي زبر جوزي كمان؟ كلمة كمان دي هيجت بابا لأن معناها إن داليا ما عندهاش مانع تمص زبر جون ..

TH0mBFccfQE0MuG64nH4jcXAtu7pd2a1bycX0nHVlG5Fe22ORPsakEy0TK9EkgpESXKGh7WYnC-6NzfRrcfR2n9s9C7SRs7jadOVGcLfgdZeK0n6Kly2KC9a99Rxrhsk3cQh8tVTeTNhU4eF1O7GNYo



نانسي: طبعا نفسي أمص زبر عبدول أوقفهوله جامد و ينيكني بيه كمان .. عندك مانع جوزك ينيكني في كسي يا دوللي؟ داليا: ده حيبقى مبسوط قوي .. زبره واقف من دلوقت اهو عليكي . إنتي جميلة قوي. ماما زغرت لبابا الهايج يمكن غيرة و يمكن بتداري كسوفها من الكلام. جون قالها: خلاص إنتي تمصيلي زبري يا دوللي و جوزك ينيك مراتي .. تحبي أنيكك أنا كمان؟ ماما حطت إيدها تلعب في كسها لا إراديا قبل ما يكمل جملته و عضت شفايفها .. بابا مد إيده يفعص في بزازها و فتح الروب بتاعها عشان يبان الكومبليزون الشفاف من تحته .. جون قال: وااو .. جسمك جميل قوي يا دوللي ممكن توريني أكتر؟ ماما هايجة و مكسوفة و خايفة . بابا مد إيده يرفعلها الكمبليزون و يبين فخادها .. ماما شالت إيده و قالتله خايفة يسجلوا اللي بيحصل. بابا قالها: طيب لو إتأكدنا إنهم مش بيسجلوا حتوريهم وشك و جسمك عشان هما كمان يتمتعوا يا حبيبتي؟ ماما بصاله في عينه و إيدها لسة بتلعب في كسها من الهيجان . هزت راسها و هي بتعض شفايفها .. بابا كان حيموت فيها .. مراتي الملتزمة حتوري شعرها و وشها و جسمها لراجل غريب يتمتع بيه و زبره واقف قدامها مهيجها كدة . بابا: جون و نانسي ممكن تبعدوا عن الكمبيوتر .. دوللي خايفة تسجلولنا. جون و نانسي مباشرة رفعوا إيديهم قدام الكاميرا و قالوا أوكي نو بروبلم و بعدوا عالسرير و قربوا الويبكام بس. جون قال بابتسامة: إتطمنتي دلوقت يا دوللي؟ إحنا بنقابل ناس كتير و عمرنا ما بنسجل لأن اللايف أحلى. بابا بص لماما و هي بصاله راح بايسها على شفايفها و مد إيده بالراحة و عينه في عين ماما و ابتدى يرفع الكاميرا و ماما ساكتة و كسها بينز . إبتدت رقبتها تبان و وشها واحدة واحدة و شعرها الجميل و أصبحت لأول مرة من عشرات السنين بدون حججاب قدام راجل غريب و االي مهيجها اكتر إن جوزها هو اللي بيحرك الكاميرا عشان يوري مراته و يستعرض مفاتنها .. جون قال: وااو .. إنتي جميلة قوي يا دوللي .. وشك بيبي فيس و شفايفك و شعرك يجننوا أوووف. و مسك زبره هزه جامد قدام الكاميرا و داليا مبسوطة إنها عجبت الراجل الغريب اللي هايج عليها .. بابا ما بيضيعش وقت إبتدى يبوس ماما و هي كمان بتبوسه بالشفايف و اللسان و عينهم بتروح عالكاميرا اللي فيها شاب و بنت بيبوسوا و يلحسوا بعض و شكلهم يجنن .. بابا مد إيده و قلع ماما الروب و هي بتبص في عنيه بنظرة سكسية فيها كسوف مع إغراء مع شرمطة . إبتدى ينزل الكومبليزون من على كتفها عشان يوري بزازها .. ماما مسكت الكمبليزون قبل ما بزازها تبان و سألت بابا و هي بصاله: متأكد يا عمر إنك عايز توري بزازي لجون؟ قالها: طبعا .. إنتي مش شايفة زبري عامل ازاي دلوقت؟ قالتله بدلع: و حتوريه إيه كمان من جسم مراتك؟ قالها: حوريه كسك اللي يجنن و خرم طيزك كمان يمكن يحب ينيكك فيها. داليا طلعت صوت شهوة ابن متناكة على الفكرة و قالتله: جون حيدخل زبره في كس مراتك و طيزها .. حتبقى مبسوط و هو بينيك شرفك و عرضك؟ قالها: إنتي كمان حتبقي مبسوطة من زبر راجل أجنبي و شاب صغير كدة هايج على جسمك المصري الطري و كسك العفيف اللي مبيتناكش غير من جوزك حيبقى ملك زبر جون .. مش انتي عاجبك زبره برضه؟ بصت عالشاشة و قالتله زبره يجنن عايزاه يفشخني نيك قدامك. قالت كدة و نزلت الكمبليزون لحد وسطها . بابا مسك بزازها يوريهم لجون اللي كان حيتجن و نانسي بتمصله زبره و هو بيمدح في جسم داليا و لحمها الطري و عيونها الجميلة .. بابا هايج خالص و مستعجل يتنازل عن شرفه كله لراجل أجنبي .. نزل الكمبليزون و قلعه لماما خالص و بقت بالكلوت بس قدام جون و نانسي و بابا بيمص بزازها .. الإتنين الكوبلز بيمصوا لبعض و يبوسوا و يلحسوا و هم بيتفرجوا على الكوبل التاني و هايجين على آخرهم .. جون ابتدى ينيك نانسي و هو بيتكلم كأنه بينيك دوللي قالها: وريني كسك يا دوللي .. نزلي اللباس و افتحي رجليكي عايز أشوف شفرات كسك بلييز. داليا مدت إيديها تنزل اللباس بنفسها .

drle5ArR5c-qhfp1FRHE_rmR6jcxh1bonsfFeCjVcXZsshA-bHYfDjjsCsftVEMkIMfpE4xnP2JtclweIQD0BK_p2-QFHTiuE_z60uVhrOylX9gWYlNgSfPFYP99UtHjZjA5NEXDHjbwKOcHD0HZXTc



بابا مسك إيدها و قالها: داليا المتدينة الملتزمة حتوري كسها لراجل كندي حتوري عفتك و شرفك لراجل غريب يتمتع بيه يا دولليلي؟ قالتله: آه حبسطه و أمتعه و أخليه يكب لبنه و هو بيبص على كسي .. كس مراتك الشريفة يا حبيبي. بابا سابها تنزل اللباس و تقلعه خالص و بقت عريانة تماما .. أخد الكاميرا و فضل يعدي بيها على جسم داليا حتة حتة و يقرب أحيانا عشان يبين تفاصيل جمالها و يبعد أحياناأ عشان يوري جسمها كله على بعضه و جون بينيك مراته على منظر داليا و جمال جسمها . بابا كمان مش قادر .. دخل زبره في كس ماما و ابتدى ينيكها و هي موحوحة عالآخر و كل شوية تبص على جون و تكلمه بشرمطة و مياصة و كأنها عشيقته من سنين و تقوله نيكني يا جون .. دخل زبرك الجامد ده في كسي و دقني بسرعة .. زبرك حلو يا جون . نيكني كمان أنا شرموطتك .. نيكني قدام جوزي الديوث . هو بيحب يشوفك بتنيك مراته و تنتهك عرضه و شرفه . نيك مراته المتدينة الشريفة و شرمطها بزبرك .. دوقها الزبر الكندي اللي مش متطاهر ده و كب جوة كسي الطاهر .. بابا هايج جدا على الكلام بين مراته و بين جون و منظر نانسى الجميل مهيجه بس الكلام أكتر .. جون جاب آخره و ابتدى يكب في كس مراته و هو بيصرخ و يتأوه بإسم دوللي .. داليا قالتله: كبيت بسرعة كدة ليه يا حبيبي؟ ده أنا كنت عايزاك تنيكني في طيزي كمان. جون و هو بيحاول ياخد نفسه: هو إنتي بتتناكي في طيزك كمان؟ داليا: آه عايز تنيك طيزي؟ قالها: يا ريت .. و ياريت تعلمي نانسي كمان لأنها ما بتحبوش في طيزها. داليا: إخس عليكي يا نانسي .. لازم تمتعي جون حبيبي بطيزك .. كمان عمر بيحب نيك الطيز قوي. بابا لاحظ إنها قالت إسمه الحقيقي بس خلاص بقى مش مهم .. قالها: تعالي نوريهم نيك الطيز يا دوللي. طلع زبره من كسها و هي اتدورت و دخله في طيزها بالراحة و ابتدى ينيك. .. داخل طالع في طيزها فكرها بالنيك مع إبنها اللي ما نكهاش غير في طيزها .. ماما إبتدت تحلم بيا أنا مع النيك في طيزها .. النيك سخن خالص و جون و نانسي بيتفرجوا و منبهرين بالكوبل اللي كانوا متحفظين من شوية و دلوقت كل جسمهم قدام الكاميرا في وصلة آنال سكس رهيبة. بابا بيدق جامد عايز يكب بس مطول بسبب المرتين اللي كب فيهم امبارح .. ماما بتحلم بزبري في طيزها .. جه بابا ضغط جامد ماما قالتله: بالراحة يا علي وجعتني. أوبسسسس نطقت إسمي أنا .. بابا قالها: علي مين؟ قالتله بسرعه: أنا قلت أبو علي .. يللا نكني بالراحة يا أبو علي و كب فيا بلييز. ماما عمرها ما بتقول لبابا أبو علي .. بابا حس إن دي مش غلطة .. قالها بشهوة: إنتي بتفكري في إبنك و أنا بنيكك يا حبيبتي؟ قوليلي كمان نيكني يا علي. ماما: إنت إتجننت يا عمر .. علي ده إبني . حرام. قالها: إبنك ينيكك زي ما جون ناكك كدة كلها تخيلات يا دوللي .. قوليلي نكني يا علي. ماما هايجة عالفكرة و لسة بتفكر فيا قالتله: دخل زبرك كله في طيزي يا علي. بابا هاج جدا و بان الهيجان في سرعة النيك بتاعه .. قالها: حاضر يا مامي حنيكك زي ما إنتي عايزة في طيزك الحلوة دي .. أنا نفسي أنيك من ساعة ما بلغت و زبري كبر .. بتحبي زبري يا مامي؟ قالتله: زبرك يجنن يا علي يا حبيبي .. ناشف و كبير و بكر .. نيك ماما .. نفسي تنيكني في كسي بقى. بابا: حنيكك في كسك يا ماما و أدخل زبري كله جواكي لحد رحمك اللي جابني .. ممكن دلوقت أحطوا في كس حضرتك يا مامي. قالتله: حطه يا إبني يا حبيبي و نيكني زي ما إنت عايز. بابا طلع زبره من طيز ماما و غرسه بعنف في كسها المزفلط و جون و نانسي بيتفرجوا و مش فاهمين حاجة لأن الكلام بالعربي بين داليا و عمر.

داليا: أخخخ بالراحة يا علي .. مامتك ما تستحملش. بابا: إتناكي من إبنك اللي بيحبك يا مامي .. أنا مش قادر أمسك نفسي .. ممكن يا مامي أكب لبني جوة كس حضرتك؟ داليا: كب جوة كسي عايزة أحس بلبنك الدافي يا علي جوايا .. كب مكان ما أبوك بينيكني و كب بداله في كس أمك .. بحبك يا علي و عايزاك تتبسط بكسي و تنيكني على طول. كب يا حبيبي يا علي. بابا زبره إنفجر جوة كسها و اللبن بقى نازل من حوالين زبره على فخادها و مغرق الدنيا و حرارة لبنه جوة كسها خلتها هي كمان تنفجر بالشهوة و صريخها عالي و بتترعش جامد و تفضي مية كسها مع لبن جوزها قدام البنت و الولد الأجانب اللي بيتفرجوا على أحلى فيلم بورنو مصري قدامهم .. بعد شوية هدوا و ابتدوا يلموا نفسهم و يتبادلوا البوس و كلمات المجاملة الرقيقة مع جون و نانسي و يشكروهم على سيشان السكس الجميلة دي .. ماما أخدت الويبكام قربته عليها و هي بتكلم جون و بزازها قدامه عالكاميرا على طول .. باس الكاميرا بتاعته و هي باست الكاميرا بتاعتها كأنهم بيبوسوا بعض عالشفايف قدام جوزها اللي زبره مش حينام النهاردة .. خلصوا وصلة بوس و لحس شفايف بنت متناكة .. جون قالهم إنه من فترة بيرتب رحلة لمصر يزور الأهرامات و الأقصر .. و لو نزل يتمنى يقابلهم شخصيا و يقضوا وقت ممتع مع بعض .. نانسي كمان عاجباها فكرة الرحلة خاصة إن عندهم أصدقاء حلوين في مصر دلوقت. عمر قالهم: طبعا تعالوا مصر و إحنا نقابلكم و نتفسح معاكم كمان و نلففكم مصر و نروح معاكم الأقصر و شرم الشيخ كمان. داليا سرحانة في اللي ممكن يحصل لو نزلوا بجد .. ممكن عمر يسيب جون ينيكها حقيقي؟ واللا ده بس كلام؟ طيب حنجيبهم بيتنا واللا نروح فندق؟ الفنادق مش حتسمح نقعد في أوضة واحدة ممنوع. سمعت عمر بيكلم نانسي و كأن نفس الأفكار في دماغه بيقولها: ناخد أوضتين جنب بعض و إنتي تيجي تباتي معايا و جون يا خد دوللي طول الليل .. إيه رأيك؟ نانسي قالتله: وااو ده إنت أفكارك حلوة قوي . أنا حانام أحلم بأوضة الفندق دي .. بس إنت مش عايز تسوف جون و هو بينيك مراتك؟ بابا صوته اتحشرج و بلع ريقه جامد و قالها: أكيد ده حيبقى أحلى منظر أشوفه في حياتي.. اتكلموا شوية و هزرنا و اتفقنا إننا نكرر السكس عالكاميرا بعد كدة و عندنا عناوين بعض عالنت. بابا باس ماما على شفايفها و قالها: ما كنتش متصور إن الجنس بينا يولع كدة تاني يا حبيبتي .. أنا مبسوط قوي. قالتله بدلع: إنت أفكارك مجرمة خالص مش عارفة حتودينا فين .. كدة مراتك الملتزمة تعمل فيلم بورنو قدام راجل غريب و يشوف كسها و يشوفها و هي بتتناك؟ قالها: ده أحلى حاجة .. جسمك ده حرام ما يمتعش رجالة تانيين و انتي كمان تتمتعي و تتبسطي. ماما بضحك: بس سيبك انت أكتر واحد بتتبسط من الشرمطة دي .. مش كدة؟ بابا: عندك حق .. الأفكار المجنونة دي بتهيجني خالص .. بس أكتر حاجة النهاردة لما إبنك علي كان بينيكك. ماما ضربته في كتفه بدلع و قالتله: فرحان إن علي ينيك أمه يا بابا؟ قالها: فكرة مجنونة بس مثيرة قوي .. مش إنتي كنتي هايجة عليها برضه يا دوللي؟ ماما ما عرفتش تقوله إيه .. يعنى تقوله علي بينيكني من زمان؟ واللا تقوله آه عايزة إبني ينيكني؟ بصتله في عينه و قالتله: إنت ناوي تعمل فيا إيه بالظبط؟ حتخلي جون ياخدني في أوضته طول الليل و كمان عايز إبني ينيكني؟ خلتني شرموطة. قالها: إنتي أحلى شرموطة شفتها في حياتي يا مراتي الملتزمة داليا.

الجزء السادس: سرعة قذف


بابا و ماما راحوا يجيبونا من النادي .. و هم في العربية بابا سأل ماما: هو إنتي شوفتي الملف بتاع الصور ده إزاي يا دوللي؟ أنا مش زعلان .. ده أنا مبسوط إنك شوفتيه دلوقت و تقبلتي المتعة دي .. بس إنتي ما كونتيش بتدخلي عالكمبيوتر خالص قبل كدة! ماما فكرت شوية تقوله إيه و بعدين قالت: علي كان بيعمل الهوموورك بتاعه و أنا جبتله شاي و بسكوت و قعدت جنبه فشوفت الملف و إنت مسميه صور خاصة فحبيت أعرف فيه إيه .. بس. بابا لسة مش عارف هي شافت صور يسرا واللا لأ بس مش عارف يجيبهالها إزاي .. قالها: و علي هو اللي فتحلك الملف؟ أنا عارف إنه شاطر في الكمبيوتر. ماما: لأ و هو يساعدني ليه .. مش محتاجة مساعدة. بابا سألها: عرفتي إزاي إن الباسوورد ٤ أرقام؟ ماما إتلخبطت .. صحيح علي عرف إزاي؟ طب أقول إيه دلوقت؟ قالتله: تخمين كدة .. مش فاكرة .. ماعرفش .. إنت بتحقق معايا؟ أهو عرفت و خلاص. بابا ابتسم و رد بهدوء: مش تحقيق يا حبيبتي ولا حاجة .. علي ساعدك مش كدة؟ ماما ما ردتش لأن لو إعترفت إن علي ساعدها يبقى شاف الصور و الفيديوهات اللي أمه عريانة فيهم .. ساعتها عمر حيفهم إن فيه حاجة بينها و بين علي خاصة إنها نطقت إسمه من شوية و هي بتتناك و هايجة. بابا: قوليلي حبيبتي .. لازم أعرف إبني شاف إيه؟ قالتله بلخبطة: علي فتحه بس أنا مخلتهوش يشوف الصور. ماما بتعك أكتر .. بابا قالها: إزاي ما شافش الصور و الباسوورد زي ما هي؟ أكيد شافهم حتى بعد كدة .. صح؟ قالتله بعد ما اتزنقت: يمكن. قالها: يعني علي شافك و انتي عريانة و بتتناكي و بقمصان نوم سكسي .. أوووف أكيد الواد هاج عليكي و بيدخل يضرب عشرة على صورك. ماما ساكتة خالص مش عارفة تقول إيه. بابا بيكمل عليها: بس أكيد إنتي عارفة إنه شافهم و مش معترضة ولا منعتيه بدليل إن الصور زي ما هي و الباسوورد كمان و كله فل الفل معاكي يا شقية. ماما برضه ساكتة و محرجة خالص .. بابا سألها و في صوته نبرة هياج: إتفرجتوا عالصور مع بعض إنتي و علي يا دوللي؟ ماما ماتقدرش تسكت أكتر من كدة بقى: قالتله لأ طبعا .. إنت إتجننت؟ إزاي أشوف الصور دي مع إبني؟ بابا بضحك قالها: كدة. و فتح عنيه جامد كأنه بيبص على شاشة كمبيوتر و هو بيبتسم 😀 . ماما ما ضحكتش و فضلت تبص عالطريق .. بابا مد إيده مسك إيد ماما بود و حب و قالها: مال إيدك ساقعة كدة ليه يا حبيبتي؟ خايفة من إيه؟ ماما متلخبطة و حاسة إنها زي العيل الصغير اللي اتقفش بيكدب بس مش عايز يعترف. بابا أخد إيدها رفعها لبؤه و باسها بوسة رقيقة خالص و قالها: إنتي مراتي حبيبتي .. بموت فيكي .. بعد اللي حصل إمبارح و النهاردة مش لازم يبقى فيه أي أسرار بينا .. أنا بحبك و مش حتضايق لو قولتيلي أي حاجة عملتيها أو عايزة تعمليها .. لو فيه علاقة بينك و بين راجل تاني لازم تقوليلي و أنا كمان لو فيه علاقة مع ست تانية حأقولك. (طبعا بابا بيثبتها بس) .. قوليلي بقى الواد علي شاف الصور و الفيديوهات بتاعتنا صح؟ ماما خلاص مستسلمة قالتله: آه شافهم يا عمر بس أنا قلتله ما يفتحهمش تاني و مارضيتش أمسحهم لحد إنت ما ترجع. قالها: هو اللي فتح الملف الأول و شافهم و بعدين قالك عليهم .. مش كدة يا حبي؟ ماما سكتت و وشها أحمر و بتقول في نفسها عمر ده ذكي قوي و مش حاقدر أكذب أكتر من كدة .. هزت راسها بالموافقة .. قالها: طيب و وراكي إيه تاني في الملف؟ قالتله: صور و فيديوهات البنات اللي انت جايبهم من النت. قالها و هو بيدور على إجابة معينة: فيهم حد تعرفيه أو بتشبهي عليه؟ ماما بصتله باستغراب قوي و قالتله: قصدك إيه ما أعرفهمش طبعا دول بنات أجانب .. هوة فيه صور حد أعرفه؟ بابا كدة اتطمن من نظرتها و نبرة صوتها إنها ما شافتش صور يسرا .. قالها : لأ طبعا بس فيه واحدة فيهم حلوة اوي شبه ليلى علوي كدة .. ماخدتيش بالك واللا إيه؟ قالتله: لأ ما بصيتش عليهم قوي كدة .. شوية شراميط .. إشبع بيهم. بابا ضحك و قالها: بتغيري منهم يا قطة؟ إنتي اللي بتشبعيني و تبسطيني يا مزتي يا حلوة .. هو فيه اجمل منك. بابا بيقول لنفسه الواد علي ده طلع جدع قوي إنه ما خلاش داليا تشوف صور يسرا .. داليا كانت أكيد حتعرفها و حتعرفني من زبري و تعرف علاقتي بيها .. رجولة يا واد يا علي .. بس كدة علي عارف إني بأخون أمه .. هو ساكت ليه؟ و ناوي على إيه؟ و يا ترى مسح الصور دي واللا شالها في مكان تاني؟ ماما ابتدت تهدى .. إفتكرت إنه نسي موضوعي و مش حيسألها أسئلة محرجة تاني .. بس اتصدمت لما قالها: علي عملك إيه بعد ما شافك عريانة ملط و بتتناكي كمان يا دودي؟ أكيد زبره وقف عليكي .. شوفتيه؟ داليا: لأ طبعا .. ده إبني. قالها: أولادنا كبروا قوي يا داليا و دخلوا سن المراهقة و الجنس و الشهوة .. إنتي عارفة طبعا عقدة أوديب و ألكترا و رغبة الولد في أمه و رغبة البنت في أبوها.. ده حتى البت مروة كبرت قوي و لبسها بقى سكسي قوي. قالتله: هجت على بنتك يا عمر؟ قالها: لأ طبعا .. بس أنا مقتنع بنظرية أوديب و ألكترا و البنت ممكن يبقى عندها رغبة في أبوها. داليا: آه عارفة بس إحنا الكبار المفروض نكون فاهمين و نمنعهم من الرغبة دي. قالها: الرغبة مش ممكن تتمنع .. أكيد علي بيشوف صورك و فيديوهاتك و بيضرب عليهم عشرات ومش بعيد يكون عمل منهم نسخ كمان. قالتله: يا لهوي . لازم نمسحهم يا عمر النهاردة. بصلها في عنيها و حس إنها بتمثل .. قالها بضحك: كان فيه فيلم إسمه الستات ما يعرفوش يكدبوا .. أهو إنتي ما بتعرفيش تكدبي يا حبيبتي. ماما سكتت و بصت للطريق .. بابا قالها: تبقي تقوليلي كل حاجة و أوعدك مش حازعل لو قلتيلي بس حازعل قوي لو خبيتي عليا حاجة. كانوا وصلوا النادي و نزلوا عشان ياخدونا بعد التمرين.


كابتن عصام شافهم راح سلم عليهم بحرارة و رحب بيهم قوي خاصة ماما طبعا .. ما هو نفسه ينيكها .. قالهم علي كان كويس النهاردة أحسن من التمرين اللي فات .. بس أنا مكلفه بشوية تمارين تقوية ترابس و تراي سيبس دخل صالة الحديد يعملهم .. اتفضلوا إستنوه. بابا و ماما قعدوا يتكلموا مع الكابتن و هو مبسوط قوي عشان بيتكلم مع ماما و قاعد جنبها. بابا ما كانش واخد باله قوي من نظرات عصام لمراته لأن بابا مش متعود حد يعاكسها أو يفكر فيها جنسيا لأنها ملتزمة محجبة و خمار و لبس واسع و معروف عنها تدينها .. بس بعد شوية لاحظ إن الكابتن بيبصلها جامد وبيسرح في عنيها الجميلة و شفايفها الفراولة و هي بتتكلم .. زي ما إنتم عارفين بابا ما عندوش مانع إن أي كلب في الشارع يهيج على ماما 😀 بس وضعنا الإجتماعي ما يسمحش إنه يبهوأها مع حد من النادي و يتعرف إنه بيعرص على مراته أو إنها لعوب مثلا .. لازم تفضل الأخت داليا الملتزمة بتاعة اللجنة الدينية مهما حصلها في السر .. حتى و جون لسة مكلمها و هي عريانة ملط و ناوي ياخدها تبات معاه و هي معندهاش مانع .. حتى لو جون ناكها قدام جوزها و بتشجيعه لازم برضه تفضل في نظر المجتمع الأخت الملتزمة داليا. ماما فعلا إتغيرت و قاعدة تهزر و تضحك مع كابتن عصام و هي ما كانتش كدة خالص . يمكن إنفتاحها الأخيرعلى عالم الجنس مع إبنها و بعديه بنتها و بعدين الإنفتاح الخطير إنها تتعرى بالكامل قدام جون و يتكلموا عن زبره و كسها و إنه ينيكها و تبات معاه في أوضته بعلم جوزها .. كل ده أكيد شال كتير من الحواجز النفسية اللي كانت عندها و نظرتها للرجالة اللي حواليها و فهمها لنظراتهم ليها بما فيها نظرة عصام دلوقت اللي بتقولها نفسي أبوس شفايفك الحلوين دول و أمصهم .. إمتى بقى حتوريني شعرك الحلو ده اللي شفته في الصور بس نفسي تفرديه عشاني على كتافك .. إمتى بقى حنبقى لوحدنا و نستمتع ببعض .. هي كمان عاجبها عصام رغم توهانه في الكلام معاها بس جسمه الممشوق و عضلاته البارزة بشكل واضح و أكتافه العريضة و لون بشرته القمحي و شهرته إنه كان بطل الجمهورية في المصارعة لسنوات طويلة و رجولته الطاغية بيخلوها تعجب بيه و تفكر يا ترى شكله إيه و هو عريان؟ زبره كبير و قوي زي عضلاته كدة؟ يا ترى بيعرف ينيك كويس؟ طب بيعرف يعامل الست عالسرير و يمتعها؟ أفكار بتيجي في دماغ ستات كتير لما يتعاملوا مع راجل خاصة واحد زيه كدة. ماما شافت صورته معايا و مع البت المومس بتاعة بنها بس ما تعرفش إنها مومس لأني قلتلها دي بتشتغل في الفندق و اتصورت معانا صورة عادية. عمرها ما سألت بالتفصيل عن الصورة دي رغم إن أنا و الكابتن كنا توبلس في الصورة! ماما إفتكرت الصورة و بدأت تفتكر جسم كابتن عصام وهو توبلس .. ماما كمان بتبعد الأفكار دي من دماغها عشان وضعها الإجتماعي بس منسجمة و مبسوطة و بتضحك مع كابتن عصام و بابا.

خلصت تمارين التقوية بتاعتي و طلعت شفت ماما و بابا قاعدين يضحكوا مع الكابتن و منسجمين خالص .. ماما بتضحك ضحكة عذبة جميلة و وشها الجميل مشرق أكتر من الشمس التي تداعب بشرته البيضاء فتزيده روعة و جمالا .. مامتي بحبها و مشتاقلها جدا .. مش عارف حنيكها تاني إمتى و إزاي بس هي واحشاني قوي. أخدنا دعاء و مروة و مصطفى و ركبنا العربية .. مزنوقين شوية في الكنبة .. مصطفى جنب الشباك و أنا جنبه و بعدين مروة ثم دعاء .. مروة و دعاء بيحبوا يتكلموا مع بعض رغم فرق السن .. دعاء شخصية كوول و منفتحة و بتعرف تتعامل مع أي حد .. مروة بتحبها بس أنا مش مبسوط لأني مش عايز أختي تبقى شرموطة زي دعاء كدة و أي حد ينيكها .. مزنوقين في العربية فحطيت إيدي فوق كتف مروة و بقى ضهر إيدي عند دعاء .. شوية كدة و لقيت دعاء بتبوس ضهر إيدي .. اتخضيت .. البت دي جريئة قوي و حتفضحنا .. بس هيجتني .. هي واحشاني و نفسي أروح أنيكها هي و طنط ليلى زي المرة اللي فاتت .. حسست بضهر إيدي على وشها بالراحة و محدش واخد باله .. باست إيدي تاني بمياصة .. نزلت صوابعي شوية لكتفها أحسس عليه و نفسي أمسك بزازها بس خايف حد ياخد باله .. لقيت مروة شالت شنطتها الرياضية من الأرض و حطتها على رجلها فبقت مدارية إيدي لأن الشنطة عالية بس لسة خايف . لقيت مروة أخدت كف إيدي و حطته على بز دعاء .. مروة و دعاء بيبصوا لبعض و يضحكوا بدلع . يا ولاد المتناكة إنتوا إتفقتوا عليا و مروة بتعرصلي؟ بدأت أفعص بز دعاء و أختي مروة بتعرصلي و تداري إيدي بشنطتها .. بقيت هايج و زبري واقف من فكرة إني بلعب في بز صاحبتي وسط كل عيلتي كدة و أختي الصغيرة هي اللي بتعرصلي عشان أعمل قلة أدب .. ما يمكن هيةكمان تحبىإني أعرصلها زي ماىهي بتعرصلي كدة و أسيبها مع شاب ينيكها و ينتهك شرفها .. لأ أنا مش عايز كدة .. بس بز دعاء واحشني و جو السرية ده مثير قوي .. إستمر التحسيس شوية و لقيت إيد دعاء تحت الشنطة بتلعب في كس مروة أختي و تمسكه . بصيت بطرف عيني على مروة لقيتها سايحة عالآخر من الهيجان و الناحية التانية مصطفى مش معانا خالص و باصص من الشباك .. آه ياولاد الوسخة إنتوا بتخلوني أعرص على أختي مع دعاء .. ده كدة ممكن آخدهم الإتنين في سرير واح و أنيكهم .. أوووف دي تبقى مزبرة .. مديت إيدي اليمين و دخلتها تحت الشنطة و بقيت بألمس إيد دعاء حبيبتي و هي بتلعب في كس مروة .. الوضع بقى خطر لأن مصطفى ممكن ياخد باله إني مش قاعد مظبوط .. بس الهيجان واخدني و منسجم .. لقيت دعاء مسكت إيدي و حطتها على كس مروة أختي عشان ألعب فيه معاها و بتشجعني بنظراتها . حركت صوابعي شوية على كس مروة و بعدين بطلت و شيلت إيدي . عقلي فاق و وقف إنجرافي ورا شهوتي .. مش عايز دعاء تعرف علاقتي بأختي و لا تكون جزء منها .. دي بنت منفلتة خالص و ممكن تفضحنا عادي. وصلنا البيت و دعاء ما بطلتش لعب في كس أختي طول السكة لما خلتها آخر هيجان.


غيرنا هدومنا و كل واحد ذاكر شوية و خلص الهوموورك .. اتعشينا كلنا مع بعض. اخدت مروة على جنب في الطرقة و قلتلها: مشتاقلك يا حبيبتي تلاقيكي هايجة عالآخر من لعب دعاء. قالتلي: أوووف يا علي .. دي لعبت في ماي فاجينا لعب . أول مرة بنت تلعب فيا جامد كدة. (طبعا بتكدب لأن ماما فشختها أكتر من كدة بكتير .. بس ماشي) قلتلها: أنا كمان هجت عالموقف ده خالص و كان نفسي أنيككم إنتوا الإتنين. قالتلي: إنت نكت دعاء قبل كدة يا علي؟ قلتلها: هيا قالتلك كدة؟ مروة: قالتلي إنها اتناكت من شباب كتير .. بس لما لقيتكم بتحسسوا في العربية حسيت إنكم أكيد نمتم مع بعض .. صح؟ بوستها على شفايفها بوسة سريعة و قلتلها: أحكيلك بالليل في أوضتك بعد ما العيلة تنام يا حب. بصتلي بنظرة خوف تاني مع رغبة و قالتلي: خايفة يا علي حد ياخد باله .. بلاش. قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. حاجيلك بعد ما يناموا ما تقفليش بالمفتاح. بوستها تاني بسرعة و مشيت. مروة عندها خطة تانية عايزة تنفذها.

ماما مشغولة في الغسيل و غسيل المواعين و بابا قاعد يتفرج عالتليفزيون قبل النوم لقى مروة جت قعدت جنبه و لابسة روب أبيض جميل .. قالها: إيه الجمال ده يا حبيبتي . ده كمان ماما جابتهولك؟ مروة: آه .. هو واللي تحته. بابا: ده اللي كنتي عايزة توريهملي يا عسولة؟ مروة بصوت واطي شوية: ده واحد منهم تحب تشوفه دلوقت؟ بابا: بس مش عايز إخواتك يشوفوا. قالتله و هي بتبص على أوضة المكتب: ممكن تشرحلى درس البيولوجي دلوقت يا بابي وأوريهولك و آخد رأيك جوة؟ قالها: طيب إدخلي إفتحي الكمبيوتر و أنا جي على طول. بابا كنان دماغه في مروة من الصبح لما شافها بالشورت و كانتىبتتمايص عليه . يظهر حيثبت نظرية عقدةىألكترا مع بنته. بابا راح اتطمن إن ماما مدعوكة في الغسيل و قدامها ساعة على الأقل و قالي أدخل أنام و أنا فعلا كنت حادخل أنام شوية قبل ما أروح لمروة حبيبتي أنيكها .. مصطفى كان في سابع نومة عشان بيصحى الفجر. بابا دخل اوضة المكتب و مروة قاعدة على الكمبيوتر مستنياه. باب حس بزبره بيتهز كأنه داخل على عروسته اللي مستنياه في ليلة الدخلة .. بيقول في باله بنتي حبيبتي مستنياني أشرحلها السكس بيحصل إزاي .. أوووف .. و السرية اللي احنا عاملينها مزودة الهيجان و الترقب .. يا ترى مروة بتفكر في إيه دلوقت و هي مستنياني و لابسة روب جميل جديد واللله أعلم لابسالي إيه تحتيه .. أكيد حاجة سكسي لابساها مخصوص لأبوها .. يا ترى حتوريني إيه من جسمها الصغير الجميل .. ياترى حأوصل لإيه معاها .. هو أنا عايز أوصل لإيه صحيح؟ دي بنتي اللي بحبها و بأخاف عليها .. مش ممكن أضرها طبعا .. و مش عايز زمامها يفلت و بعدين تبقى متحررة و تعمل حاجات غلط مع الصبيان اللي أكيد حيحاولوا ينيكوها .. مش عايز بنتي الغالية تبقى شرموطة .. بس هي عاجباني قوي .. رقيقة و جميلة و مؤدبة و لسة مش فاهمة حاجة في الدنيا .. براءتها و عدم خبرتها مخلينها سكسي لا تقاوم. بابا دخل قعد جنبها لقاها فاتحة على درس بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي على موقع عالنت و فيه رسومات توضيحية. قالها: طب ما إنتي شطورة أهو و عرفتي تلاقي الدرس .. تقدري تقريه بقى لوحدك و تسأليني لو عندك سؤال. مروة بصتله بنظرة فيها خيبة أمل: لأ يا بابي إنت وعدتني تشرحلي كل حاجة .. بليييز. بابا بصيلها بإبتسامة حب و قالها: حاضر يا حبيبتي .. قربي نقرا مع بعض. قربت عليه و وشها بقى قريب قوي و بيلمس دراعه عشان تشوف الشاشة .. بابا شم ريحتها الرائعة قالها: إيه البرفان الجميل ده ريحته حلوة قوي. مروة قربت أكتر و فردت صدرها كأنها بتشممه البرفان و قالتله: really يا بابا عجباك ريحتي .. ده كان برفان ماما و هي إدتهولي. عمر إفتكر البرفان ده .. رجعله ذكريات نيك قديمة مع داليا .. قالها: حلو قوي أنا فاكر لما ماما كانت بتحط منه. مروة بصتله بشقاوة و قالتله: بيفكرك بماما يعني .. طيب حتبقى تفتكرني أنا كمان لما تشمه تاني؟ قالها و هو حاسس بالمياصة و إن الموضوع مش حيعدي على خير: أكيد مش حأنساكي يا أمورتي عشان أفتكرك .. إنتي حتفضلي في بالي على طول يا حبوبتي. مروة ابتسمت بكسوف و عينها في عين بابا و قالتله: بحبك قوي يا بابي و مبسوطة إن حضرتك بتدافع عني من مصطفى و فاهم مشاعري و سامحلي ألبس اللي أنا عايزاه في البيت. بابا بص عالروب بتاعها و قالها: إلبسي يا حبيبتي و اتبسطي بس بلاش حاجات سكسي قوي قدام إخواتك. قالتله بعفوية: أنا حألبسلك إنت يا بابي. عمر زبره وقف عالكلمة دي و بقى متحفز أكتر و بيقول في باله البت دي مش حتجيبها البر و هي مش قد الكلام ده. ابتسم لها و قالها: روب زي ده عادي تلبسيه قدام إخواتك مفيهوش حاجة يا حبيبتي. قالتله بسرعة و حماس: الروب عادي بس اللي تحته حاجة تانية خالص .. تحب تشوف؟ بابا مسك مروة و باسها من خدها و هو بيضحك ضحكة متوترة و قالها: إنتي متحمسة إنك توريني الحاجات السكسي دي .. طيب وريني يا حبيبتي. مروة وقفت و ابتدت تعمل حركات الموديلز .. شوية تحط إيدها في وسطها و تلف توريله ضهرها و شوية ترفع إيديها و شوية تمشي بمياصة الموديلز قدامه .. كل ده و هي بالروب الأبيض الجميل


PY2PGVx7L-3jE47E44zeK_m9EFdiI69cEF6oN9OjJpTP6jDv6oonwLRebu8Z66wcc3ZCHNKfmskZgcpFvvErAGCiq6Soru0uCSNni7tCROCMh1INCrsrGnXCfkGHahEJPuyN-HXqvWb7aWgceAIrnXk


بابا قاعد يتفرج و يشجعها و يمدح في الروب و جسمها و حركاتها البروفيشونال و يصفر بالراحة لما تعمل حركة حلوة .. مروة مبسوطة قوي و حاسة بأنوثتها و جمالها و هي بتستعرض قدام أبوها اللي مبسوط خالص و بيشجعها .. بابي كووول قوي و أنا بحبه .. قالتله: أصبر شوية يا عموري. و راحت فتحت الروب عشان تبين الكومبليزون اللي هي لابساه تحته و اللي مبين صدرها و فخادها كلهم و سكسي عالآخر . مروة مكملة إستعراض قدام أبوها اللي بيقول في نفسه دي مش بس عايزة توريني اللي اشترته .. دي عايزة تجنني. استمر في تشجيعها و ابتدى يزود في الكلام زي "وريني القميص السكسي ده يا حلوة" .. "لفي كدة ورينى من ورا" .. "ده مبين فخادك الحلوة خالص يا مروة" .. "إنتي لازم تلبسي ستيانة يا حبيبتي عشان يوور بوبز كبروا خلاص"

WhxttFwiW0QFnSyxyUJ5rQzTh2JeuvJ8LtIHUFk6K53Mg98FMtyY4SPsW2M6aUytXmJcxgWmJ-l8jRnq57cH0lGND2OVFhb1q6W0Y-CTpyCnD0kIV9r47CDwL6t0hp7NFIFFfDgScuP4ZGotxnUwV50


مروة مندمجة في الإستعراض و كلام باباها بيهيجها و يشجعها عالشرمطة أكتر .. قالتله بدلع: بابي تحب تشوف قميص النوم من غير الروب؟ بابا بصوت متحشرج بيحاول يداري هياجه: أيوة حبيبتي اقلعي الروب عشان أشوفه كويس .. باين عليه حلو قوي.

x1p8z08lyhNjJ-NJb7DKKOTbMPRaITaPbSv4oOupQp34sDAwVzzMXZjuEOBKhOky30RMYY0-p9vR6DNYuI8L1jmoFQd8MtiCGc9PeTUWF82n1FYcwmoGJGlMTzlgVlyWEuz7oXJneNw6ZlbTzXFw6Pk



مروة لفت في حركة إستعراضية و كأنها راقصة إستربتيز و قلعت الروب و كملت إستعراض بالكومبليزون اللي طلع سكسي خالص و بقت بتبين باطاتها اللي من غير شعر و فخادها اللي بيبانوا لحد طرف لباسها لما بتلف بجسمها… بابا قاعد يتفرج كأنه في كباريه و نسى الدرس اللي المفروض يشرحه للبت الحلوة اللي قدامه دي. مروة بصت في عين بابا اللي ما بتفارقش جسمها و سألته: عجبتك يا بابي؟ قالها: طبعا يا حبيبتي جسمك يجنن . حلو قوي .. إنتي كبرتي قوي يا مروة و إحلويتي أكتر و أكتر … أنا مش مصدق إن بنتي القطة المغمضة بقت شقية قوي كدة. قالتله بدلع: إنتي اللي شقي يا بابي .. انا بس بوريلك الهدوم الجديدة. ضحك و قالها: الهدوم ما كانتش حتبقى حلوة غير على جسمك الجميل ده يا حبيبتي. قالتله بمياصة: بس صاحباتي بيقولولي إن ماي بووبز صغيرين قوي .. صحيح ده يا بابي؟ .. بابا قالها: مش عارف يا حبيبتي يمكن عندهم حق .. مش شايفهم كويس. مروة قالتله: عايز تشوفهم و تقولي رأيك فيهم؟ بابا مش مصدق اللي بيحصل .. ما عرفش يتكلم .. معقولة بنتي حتوريني بزازها؟ .. هز راسه بس .. مروة نزلت حمالات القميص بالراحة و واحدة واحدة و هي بتبص في عين بابا .. بزازها الصغيرين الحلوين بانوا قدام باباها اللي دلوقت ممكن يرتكب جناية .. سألته: إيه رأيك يا بابي؟ صغيرين واللا كويسين؟ قالها بسرعة: حلوين .. حلوين قوي يا مروة .. إيه الجمال ده. و إيده بقت على زبره المنتصب على جسم و بزاز بنته الصغيرة ..


6EETBO-YJ7eYf1NUvtNYm288QZU2w8xAc910Zm1iVap6-euJahvEQdCHvejjhOPTqcpUsma8BhS_Ty-S8_-dSKvAQY1m1i2Pc1_otxyd4yrfsMxlr7ddojPxuBkyo7F_X1Sf_YhrZnybRG9c3TsZfeg


مروة قررت إن كدة كفاية النهاردة و كويس إن بابا متقبل اللي عملته و هايج .. هي شايفة زبره واقف تحت بنطلون البيجامة و عامل تندة كبيرة .. قالتله و هي بتغطي بزازها بالكمبليزون: حتشرحلي الدرس بقى يا سي بابا و اللا حنقضيها فاشان شو؟ بابا كأنه صحى من حلم جميل .. قالها: تعالي جنبي هنا و أنا أشرحلك كل حاجة يا قطتي. قعدت جنبه بالكمبليزون و ابتدى يشرحلها الدرس اللي هي أصلا حافظاه و ممكن تاخد فيه دكتوراة كمان … لما جه على حتة عضو الراجل الرسمة اللي في الدرس مبينة قضيب بس مش منتصب .. مروة سألته ببراءة مصطنعة: هو القضيب بيبقى طري كدة ساعة السكس؟ قالها: إنتي شفتي سكس قبل كدة؟ بصتله ببراءة و هزت راسها آه .. قالها: شفتيه فين؟ جه في بالها تقوله إنها شافته بينيك ماما .. بس كدة حتفضح الدنيا .. قالتله: عالنت يا بابي. بابا قالها: إزاي يا حبيبتي أنا حاطط فلترز تمنع الحاجات دي من الكمبيوتر! فكرت بسرعة لأن كدة حتفضح علي كمان لو قالت إن هو اللي فتحلها .. قالتله: واحدة صاحبتي ورتني مرة واحدة يا بابي والللهي .. بس ما كانش واضح .. ممكن توريني؟ قالها: عيب يا بنت تشوفي الحاجات دي .. بس ممكن مرة واحدة اوريكي للتعليم .. عموما القضيب بيبقى منتصب و ناشف. قالتله و هي بتبص على زبره تحت البنطلون: زي كدة يا بابي؟ عمر ارتبك شوية بس قالها: آه زي كدة يا حبيبتي. قالتله: ليه قضيبك منتصب دلوقت يا بابا؟ عمر قرر إنه هو اللي يدير الموقف .. قالها: أنا قلتلك يا مروة إن لبسك السكسي بيأثر على الرجالة اللي في البيت .. و أنا واحد منهم. قالتله بدلع: أنا اللي عملت فيك كدة يا عموري؟ أنا اللي وقفت زو.. قضيبك يا بابي كدة؟ بابا لاحظ إنها كانت حتقول زبرك .. قالها: قوليها حبيبتي "زوبرك يا بابي" حتبقى حلوة قوي من بؤك. اتكسفت قوي و قالتله: أتكسف يا بابي. قالها: بلييز قوليها .. بلييز. قالت بكسوف و صوت واطي: زبر حضرتك يا بابي. قالها: قوليلي "زبرك واقف يا بابي" قالتله بكسوف و مش قادرة ابص في عنيه: زبرك واقف يا بابي. قالها: إنتي اللي وقفتيه يا مروة بجمالك و رقتك و أنوثتك .. شايفة عملتي إيه في أبوكي؟

X9NBikOT_MyD82mk3XAb3sqvfDfWlhk5__scLLApeG1B6JgVqX043MQDWpwljEHe5xNriKVf0FjqOUJby-L8_cZ48un0naG0I9dA3F9puMYcfYuUkeuHGSQ3VMnNOlugLLv1ppgUs2ozwiCwfDV4Hbg


و مسك زبره من فوق الهدوم يوريلها قد إيه هو ناشف. قالها: شايفة زبري واقف إزاي و ناشف؟ قالتله بهزار مع كسوف زي ما هو قالها من شوية: مش عارفة يا بابي .. يمكن .. مش شايفاه كويس. ضحك على تقليدها له و قالها لو قلتيلي عايزة أشوف زبرك يا بابا حوريهولك. قالتله بصوت واطي: وريني زبرك يا بابي نفسي أشوفه. كان حيكب ساعتها من الرقة بتاعة مروة .. قالها: بس ده سر بيننا إحنا بس .. صح؟ مروة هزت راسها آه .. ما هي عندها سر مع علي و سر مع داليا كمان يللا بابا بالمرة بقى .. عمر راح على باب الأوضة بص برة يتأكد إن مفيش حد و قفله بالمفتاح و رجع لمروة وقف قدامها و قالها: نزليلي البنطلون عشان تشوفيه يا حبيبتي. مروة مكسوفة بس عندها شوية خبرة .. مسكت أستك البنطلون و نزلته شوية لحد ركب بابا و من وراه شدت اللباس و نزلته لحد ما بقى زبر بابا الكبير الواقف قدام عنيها و قريب قوي من وشها.

mtmBJsOIzKMje3Fcm1b6Ue_MZIDMFSdUGvYTgKIk1vDYRkCIKuSKDBCCS1c6OyFwXuXWjF6k8_Q98nhjdVYK3qveZVx3TxlOLudthQTlLnZta8EjggU5IRIyumdyXCmcgJUHI7odB1TkxiVzv_qLc-o


فضلت تبصله و تشوف حجمه و انتصابه و عروقه و تتفحصه و تبص لبابا مستنية يقولها حاجة تانية .. بابا متردد .. صحيح هايج عالآخر و نفسه يكمل حتى لحد ما ينيك مروة .. بس خايف .. دي بنته الصغيرة .. أي حاجة حيعملها دلوقت حتفضل بينهم طول العمر و مش ممكن تتنسى او تغتفر .. بس شهوته عالية في اللحظة دي و البت حلوة و مستسلمة و عايزة أكتر ..

m6rBkwAT5oeS-gEBuMsDUt-LH5Is-0eGZES1Jl_YmAE62lVTTEBm5dC2QmjFt6qPgpG5oROW_rHxSRgE-SAdgV_TGMOdoynRNDis6KcSFVcBXgQbLLMvn3wSDTVqddJCN3-1D_CRkGHf4xoeWrP_t2Y


قالها: تحبي تمسكيه تشوفيه ناشف إزاي يا مروة؟ هزت راسها و مدت إيدها مسكت زبر أبوها الشديد الجامد و لسة بتتأمل في جماله و إنها ماسكة زبر أبوها حبيبها و عايزاه يتمتع بملمس إيديها الصغيرة عليه و مش مصدقة إن بالسرعة دي ممكن تتناك من أبوها لو تحب .. قالتله: زبرك جامد قوي يا بابي زي العصاية. نزلها الكمبليزون عشان يشوف بزازها تاني و هي نامت باسترخاء على جسمه و ماسكة زبره بدلع بتلعب فيه كأنها بتضربله عشرة.

HYRM34Tj3Ye7auvCP6oZ54FCmg5Efi_Lx53D-EyI9Nyh7GzrxMHhC6LjJomQDxcw8ZLu4BoTGxDdNC2erKWJylhKOpaZwXwV3AzrbNJF9meWaTxO-ZwlPcDTeZ5qoFkn58wq7--WksXFhYR5uUOs1Zw


و هو ابتدي يمسك بزازها يلعب فيهم و يفعصهم .. وشهم بقى قريب من بعض .. باسها على خدها و شعرها و هي باسته على شفايفه بوسة رقيقة .. قالها: أعلمك البوس بتاع المتجوزين؟ هزت راسها .. راح مقرب شفايفه من شفايفها و باسها بوسة دافية طويلة و مص شفايفها و علمها إزاي تبوسه هي كمان و تحط لسانها جوة بؤه و يمصهولها . دابت مروة الصغيرة في حضن و شفايف أبوها و حست إنها في دنيا تانية كلها متعة و حب .. مستمتعة بأنوثتها اللي مخلية زبر باباها جامد قوي في إيدها و بينز مذي ..

SIv0cZ8q0G6P1KamMmqIBkuXtBaKA3Sx2CAljYX8iCuGNtLyl-rut34u0T6biS0fWAvKuvVEJInCI63Lw9AzcANfSBkGrUgS3S4p24nrbCQqfMHZNuz-YUK1T2-zfNHjpEvZ1Bz-9GkmVFrW2yK-Wqk


سألت باباها ببراءة مصطنعة: هو بيبقى جامد قوي و مبلول كدة ساعة السكس ليه؟ قالها: عشان يقدر يدخل جوة كس الست و ينيكها .. عارفة يعني إيه ينيكها؟ هزت راسها و قالتله: سمعت الكلمة دي من صاحباتي .. يعني يدخله في الفاجاينا بتاعتها .. مش كدة يا بابي؟ قالها: بالظبط كدة يا حبيبتي فلازم يكون ناشف خالص و مزفلط .. أوووه. مروة: وجعتك يا بابا؟ عمر: لأ يا حبيبتي ده أنا مبسوط قوي بس .. إيدك الناعمة دي ماسكة زبري لازم أهيج و يمكن أنزل المني كمان. قالتله: بس المني ده اللي بينزل جوة فاجاينا الست عشان تحمل .. مش كدة؟ قالها: لو عايزين أولاد لازم ينزل في كسها إنما لو عايزين يتبسطوا بس ممكن ينزل في إيدها .. في بؤها .. في طيزها .. على بزازها .. أي حتة من دول أمان. قالتله باستغراب: هو ينفع يدخل في الهنش يا بابي؟ اتنهد جامد و قالها: طبعا يا حبيبتي كل الرجالة بيحبوا ينيكوا في الطيز. قالتله ببراءة: كدة تضيع الفيرجينيتي؟ قالها: لأ الفيرجينيتي في الكس بس .. بنات كتير بيتناكوا في طيزهم قبل الجواز و ما بيحصلش حاجة و لما يتجوزوا أجوازهم ما بيعرفوش. قالتله: بيوجع؟ قالها: يمكن في الأول بس لكن بعد مرتين بيبقى عادي و حلو. قالتله: أنا عايزة أتناك يا بابي بعد إذنك. أوووف .. قالها: إنتي أحلى واحدة قالتلي الكلمة دي يا حبيبتي .. إنتي عايزاني أنيكك يا مروة؟ قالتله: بلييز يا بابي بس في طيزي مش في كسي. قالها: متأكدة يا حبيبتي؟ أنا بابا .. متأكدة إنك عايزة بابا ينيكك في طيزك؟ قالتله: بلييز يا بابي بس بالراحة. قالها: بتعرفي تمصي يا مروة؟ عايزك تمصي زبري جامد بلييز. مروة خدت زبره في بؤها و ما حاولتش تمثل البراءة المرادي و نزلت مص و لحس في زبر أبوها اللي حينيكها دلوقت ..

_3ZizmSEhrOYJi0HOkE3K6opVpFIWUDk6bK3rAn4fhruzavf1o0ShYZaTgNgfBIUchifswY5HIB5zlKnJeeKYiTXefx6xFLQ_RXo9xLjqjPDM8Y9wzV7g0CIzF34B1E-ljGmzcha4UvnG2s8OMGlC-Q


عمر كمان هاج أكتر من مصها الحلو و مسك زبره يحركه على شفايف بنته و يضرب بيه وشها كأنها شرموطة شاقطها من الشارع مش بنته اللي من لحمه و دمه .. و بقى يدخل زبره كله جوة بؤها و يطلعه تاني .. بنته حبيبته بتمتع زبره ببؤها و جسمها اللي زي الملبن و ملمسه اللي ناعم زي جلد الأططفال .. فضل يبدل بين إنه يبوسها في بؤها أو يحط زبره فيه لحد ما لقى إنه مش قادر يمسك نفسه .. حاول يحوش منيه عشان ينيك بنته في طيزها زي ما وعدها بس ما عرفش .. لقى نفسه بيكب دفعات و دفعات من لبنه الأبيض اللزج .. ماء رجولته .. على وش بنته الصغيرة و بؤها و شفايفها .. اللبن مغرق الدنيا و نازل على بزازها كمان.


ZcJ0gACsUC5N5TSfdiCHkiIooQ_diGuCkjHDGyMTmS0UCIWq9R6ajuXwuIEnlU53pbtEszKMXw5QnfyNICcBJNiI6suIdaFCXXvam-Zq3Xqw7Mrub6GrltSgCPgPgADF4LnLBTFC8-JobII6loh1-E4


مروة مبسوطة قوي باللي حصل مع باباها و الحاجز الكبير اللي اتشال ما بينهم .. باباها حبيبها بقى عشيقها التاني اللي بتمتعوا و يمتعها و يعلمها النيك على أصوله .. راجل فحل بحق و حقيقي يفشخها نيك و يشبعها شرمطة على صغر سنها .. بس هي في الأمان مع أبوها اللي محدش في الدنيا حيحبها و لا يخاف عليها زيه. عمر خلص لبنه .. مسح زبره على شفايف مروة و خدها و هي بتلحس لبنه بحب . لبن أبوها اللي هي نفسها اتخلقت منه و كبرت و بقت عروسة أهي و مستعدة تاخده تاني في بؤها .. طيزها .. أو حتى كسها لو أبوها عايز.

عمر قوم مروة و باسها في بؤها و حضنها جامد و قالها: إنتي من النهاردة حبيبتي و بنتي و مراتي في نفس الوقت يا مروة .. بحبك قوي .. معلش كنت عايز أخليكي تجربي النيك في الطيز النهاردة بس معلش يا حبيبتي .. الوقت إتأخر و أنا ما قدرتش أمسك نفسي من جمالك و أنوثتك و انتي بتمصيلي. قالتله: نو بروبلم يا بابي .. بس توعدني تعلمني و تخليني أجرب حاجات أكتر الأيام الجاية؟ قالها: أوعدك يا أحلى بنوتة في الدنيا إني أنيكك و أخليكي تتمتعي زي ما انتي عايزة .. بس خليكي فاكرة إن ده سر بين بابي و بنته البريئة مروة.

الجزء السابع: كله نصيب


مروة طلعت من أوضة المكتب بعد ما إتأكدت إن محدش حيشوفها و راحت الحمام تغسل وشها و شعرها من لبن أبوها اللي غرقها. بابا راح على أوضة النوم لقى داليا لسة بتطبق و تشيل الهدوم اللي غسلتها .. حضنها من ضهرها و باسها في خدها و قالها: تسلم إيديكي حبيبتي. ماما بصتله باستغراب بس مبسوطة إنه بيشكرها على شغل البيت .. بابا زي معظم الرجالة ما بيقولوش كلام حلو إلا لما يكونوا هايجين أو عايزين حاجة من الست .. مفيش كلمة حلوة كدة لوجه اللله أبدا .. داليا قالتله: تسلملي حبيبي و يخليك ليا .. قدامي شوية كدة و أخلص .. إنت حتنام واللا حتستناني؟ بابا مش عايز حاجة و مفيهوش نفس يعمل حاجة أساسا .. قالها: حأنام يا حبيبتي عشان عندي مشوار بدري بكرة .. لازم أشتري شوية مواد لعم حسن عشان يبتدي شغلانة جديدة واخدينها. قالتله: هو عم حسن ده لسة بيشتغل بإيديه؟ ده كبر قوي و المفروض يشغل حد صغير معاه. بابا: عندك حق هو معلم في صنعته و لو شغل معاه ناس تانية حيكسب اكتر بس هوة دماغه كدة إنتي عارفة الناس الكبار دول صعب يغيروا طريقتهم و بعدين ده صحته جامدة ما شاء اللله معندوش مشكلة يطلع التاسع شايل عدته كلها و المواد اللي محتاجها كمان من غير حد يساعده. داليا: رببنا يديه الصحة .. مش حتخليه يعملنا الديكور و شغل الجبس اللي قلنا عليه بقى؟ قالها: يخلص بس الشغل اللي في إيده و أخليه ييجي.

مروة طلعت من الحمام راحت أوضتها و لسة هايجة و نفسها تتناك أو حتى تتفرش .. صحيح مبسوطة إنها بسطت أبوها و خلته يكب بس هي مافضتش شهوتها لسة .. كلام أبوها إنه حينيكها في طيزها لسة في بالها و عايزاه يحصل دلوقت .. أخدت فازلين من أوضتها و طلعت بالراحة خالص راحت لعلي في أوضته .. فتحت الباب لقته نايم في سريره .. قفلت الباب بالمفتاح و دخلت تنام جنبه على سريره. علي ما حسش بيها .. نامت على بطنها بتبص لأخوها و هو نايم و تتأمل ملامح وشه و شعره بنظرة حب و حنان و إعجاب .. و بتقول في دماغها نصيبك بقى يا أخويا يا حبيبي تبقى أول واحد ينيكني في طيزي .. بابا يظهر ملوش في الطيب نصيب

_I9QBSkmrp7jzISnbfpyGXpwH3OC8oQsLbAl-w0BUiqjnux7veBxFVS9mfHAzsu7xJY7LtDuXvXceGSgP_vkzyGxYKboyAeQYMJ1H2Aov7bD0Yf8sNONdNEDavZEDGLwYm0dt-_nzXTL7ndNCQeC0SQ


مدت إيها الناعمة الرقيقة و حسست على شعره و خده .. حست كأنه إبنها نايم و على وشه براءة الأطفاال .. بحبك قوي يا علي .. إنت أخويا و حبيبي و سندي .. أنا عايزة أتجوزك إنت يا علي .. ياريت كان ينفع .. بس حتى لما أتجوز عايزة أتجوز واحد شبهك و فيه حنيتك و رجولتك .. بحبك يا علي .. مدت شفايفها باست خده .. نزلت شوية و باست شفايفه بوسة رقيقة زي بوسة العصافير .. علي رايح في النوم بس ابتدى يشم البرفان الفواح اللي مروة حاطاه .. مروة قربت تاني و باسته على شفايفه .. فتح عينيه لقى أحلى مفاجأة ممكن حد يشوفها .. أخته حبيبته الجميلة نايمة جنبه في السرير بتبوسه بشفايفها الرقيقة و لابسة قميص نوم أبيض عريان و حاطاله برفان ريحته سكسي تجنن .. بصلها بابتسامة ودودة و قالها: إيه المفاجأة الجميلة دي يا حب؟ أنا كنت حأنام شوية و أجيلك يا عسل .. أخدها في حضنه و هي صوابعها لسة بتمررها في شعره و تحسس على وشه بإعجاب و حب .. و هي باصة في عنيه باست شفايفه بوسة عميقة مصت شفايفه و مص شفايفها بحب و رومانسية لا تكون عادة إلا بين عشيقين ذاب قلبيهما فأصبحا قلبا واحدا ينبض بالحب فيصل إلى كل حواسهما فيحدث قشعريرة شهوة و حرارة اشتياق و اطمئنان سكينة.

مروة اتكلمت أخيرا و عينها بتبص برغبة في عين أخوها و قالتلي: عايزاك تنيكني يا علي. أنا إتفاجئت من الطلب المباشر ده بس قلتلها: ده يوم المنى يا حبيبتي إني أنيكك .. أنيك أختي حبيبتي الأمورة دي .. يااااه .. دي تبقى أحلى لحظة في حياتي. قالتلي: إيه يا أستاذ ما تحلمش قوي كدة أنا ما أقصدش تنيكني قدام طبعا يا حبيبي. قلتلها: إمال فين؟ قالتلي بكسوف: في الهنش بتاعي. قلتلها باستعباط: مش سامع بتقولي فين؟ قالتلي بصوت أوطي: في الهنش. قلتلها: قوليلي نيكني في طيزي يا علي. بصتلي بكسوف و قالت: أوكي .. نيكني في طيزي يا علي بلييز. قلتلها بحب و رغبة و ما أقلكمش زبري كان عامل ازاي ساعتها: زبري حيدخل جوة طيزك دلوقت يا حبيبتي و حنبقى جسم واحد .. حتحسي بلحم زبري و انتصابه جوة أحشائك .. حتحسي بزبري بيتحرك جوة خالص في جسمك و يوصل لبطنك و تحسي بسخونيته جواكي .. تحبي أكب جوة طيزك يا حبي؟ هزت راسها .. قلتلها: حتحسي بحرارة لبني في طيزك و حيكون شعور جميل ليا أنا أكتر منك عشان أول مرة ممكن يوجعك بس بعد كدة حتتعودي عارفة ليه؟ قالتلي: ليه؟ قلتلها: عشان حنيكك في طيزك كل يوم يا حبيبتي .. حد يلاقي طيز حلوة كدة و ما ينيكهاش. باين على وشها الرغبة و الترقب و الإستسلام .. حسست على كسها لقيتها مش لابسة كلوت و كسها مبلول كأنها عاملة على روحها .. قلتلها: إنتي مبلولة قوي كدة ليه ده إحنا لسة ما ابتديناش حتى. طبعا مش حتقولي إن بابا هيجها نص ساعة و بعدين سابها لما كب و راح ينام. قالتلي: أنا مشتاقالك قوي يا علي .. كلامك و سحرك بيدوبني .. يللا نيكني بقى. و راحت مناولاني الفازلين .. قلتلها: ده إنتي جاهزة بقى؟ هزت راسها بكسوف .. قلتلها: بس قبل ما تجربيه من ورا خليني ألحسلك كسك شوية .. واحشني قوي . عشان كمان تفضي شهوتك لأن أول مرة من ورا ممكن ما توصلكيش للأورجازم. نزلتلها حمالات القميص و قلعتهولها خالص و بقت عريانة معايا في سريري .. مدت إيدها جوة البوكسر مسكت زبري المنتصب و ابتدت تحرك إيدها عليه برغبة مجنونة .. قلتلها: دقيقة واحدة أقفل الباب بالمفتاح بس. قالتلي: أنا قفلته. قلعت البوكسر و نيمتها على ضهرها و بوستها من شفايفها و نزلت بوس و لحس على دقنها و رقبتها و كتافها و صدرها و بعدين مصيت حلماتها واحدة واحدة و إيدي بتلعب في كسها و تحك زنبورها .. طولت في المص و تحريك صوبعي على بظرها و زنبورها الصغير الحساس .. بقت بتتلوى تحتي و تضم وراكها و تلفهم عشان تقلل من حك صوبعي في زنبورها و أنا بأرجع صوابعي تاني عشان تستمر اللذة و تحصل القشعريرة في كسها و تنتشر لضهرها و كل جسمها الصغير اللي بدأ يرتعش و يتشنج و ضهرها يتقوس عالسرير و راسها ترجع لورا عشان تنزل مية كسها على إيدي و جسمها كله بيتهز من النشوة الغامرة التي تسري في كل جزء من جسدها الصغير الرائع. جسمها اللي في الحقيقة لسة صغير على هذه المتعة و ربما غير مهيأ بعد للعلاقة الكاملة و لكنه إعتاد على لذة يصعب الإقلاع عنها فهي إدمان يستحيل علاجه بل و يطلب المزيد باستمرار.

J4eyLYK4OvX6N74R8SNZXt6W_b1JmiB2e3-T_ARkFmGfvDJW9xzwvyaHy9ncPjtITau2fdvhcx84yLdEmmI-wqoQeCsQfp9ulDkjxf8nLzFnFxCO6nQaRoMeBmgnfBmqrZXK7Xt0qNL-Ns4Z1u1PKjY


هديت مروة من نشوة الأورجازم اللذيذ فتحت عينيها لقت أخوها بيبصلها بحب و مبسوط إن هي مبسوطة .. الأخ ليس أسعد عنده من رؤيته أخته سعيدة .. قلتلها: أنا عايز ألحس كسك الجميل يا مروة .. تسمحيلي؟ هزت راسها بس مسكتني قبل ما ألحس و قالتلي: أنا عايزة أمص زبرك الأول يا علي .. بلييز. ضحكت و قلتلها: يبقى نعمل قرعة بقى. ضحكت و قالتلي تعالى نجرب زي فيديو شفته نعمل في نفس الوقت. قلتلها: 69 يعني. نمت على ضهري و هي جابت رجليها جنب كتافي و بقى كسها مفتوح قدام وشي على طول بشفراته الوردية و نضافته و جماله .. مسكت زبري بإيدها و ابتدت تلحس راسه و تحطها في بؤها برومانسية و حب و أنا كنت فعلا مشتاق لهذا الوضع المتمكن من كسها لأذوقه بنهم و ألحس شفراته الرائعة و أمص مصا بظره البكر و كأني آكل المانجو الشهية و أحرك لساني بشغف و حب و رفق على زنبورها الصغير .. أخرجه من مخبئه لينال قسطا وافرا من متعة غامرة هو حديث عهد بها ..

SltGXM0EgvejJTya_Ghkt8ubQRviTpDeWdkpkRjvbZDmWFXeEvg6mDKYGdUIXK6HijkV7XJ0Q_tLPOqe6Fqz3B6lp2YMB4WX8IVD4ex86dRs2PzLH3SWPcC6cQB-8oDR0iZTfLjMoRfKEodBGBPpS1Q


لم أكن أريد أكثر من ذلك مع مروة حبيبتي هذه الليلة .. كسها الرائع يروي ظمأي و فمها الصغير الضيق يمتع قضيبي الذي يعيش أحلى لحظات حياته في فم اختي الصغيرة الحنون الجميلة. كنت أريد أن أقذف حمم شهوتي في فمها في هذه اللحظة الرائعة و لكن تذكرت وعدي لها أن أعلمها نوعا جديدا من الجنس تشتاق لتجربته.

قلتلها: مروة حبيبتي خفي شوية في المص الحلو ده .. أنا كدة حأكب و و الليلة حتبوظ. مروة اترعبت .. هو علي كمان حيكب بدري زي بابا و الإتنين يناموا و يسيبوني من غير نيك؟ أحة بقى .. شالت زبري من بؤها .. أنا شيلتها من فوقي بالرحة و نيمتها على بطنها و قلتلها: جاهزة يا حبيبتي؟ هزت راسها و هية بتبصلي و واثقة فيا .. حطيت مخدة تحت بطنها رفعت طيزها لفوق .. بوست طيزها و فعصت في فرديتينها .. فتحتها عشان أشوف أحلى خرم طيز شفته في حياتي .. خرم طيز أختي البكر اللي نفسها تتناك فيه و تجرب دخول أول زبر جوة جسمها و إلتحام لحمه بلحمها و حرارته بحرارتها و سوائله بسوائلها و متعته بمتعتها. أختي حبيبتي سايبالي طيزها أعمل فيها اللي أنا عايزه .. أبعبصها .. أحط خيارة .. أحط بتنجانة .. أحط زبري .. مش مهم .. هي واثقة إني مش حأذيها لأني أخوها الكبير حبيبها.

iBMBXUcUxRyx_HSfyO5khqbg-xOckqEEFfdfpwADeUvENTvYyZvqJ0LyMef5OtlZQfPlvjtsjtFHJ_4nW_ddglw7yJvFE6DKuAc6Y_Yb9J8GezaYMpaPptCtSZ5yD1VojNJiixMGwkDisahoBaw35lw


إبتديت احسس بصبعي على خرم طيزها بالراحة و هي بتتحرك من حساسية الحتة دي و مش على بعضها و بتعمل صوت أنين مكتوم كل ما صبعي يلمس خرمها .. أخدت شوية فازلين عشان أحطهم على خرمها بس لقيت نفسي مشتاق أتمتع أكتر باللحظة دي و أمتع أختي كمان .. قربت لساني و لحست خرم طيزها بطرف لساني لقيت مروة بتفلفص مني من كتر الإحساس اللي موجود في الحتة دي.

f_QvVvfwPiuzLYCtZ5AX7ZceuAR9J_8-e5pvFZ6NP1icHjbdo-qZkKoaTK5kjF78tI38Tk4YXOd-Lh6DD4PMa59EdFCqp5imSkzefDynfZtoyA5JezpPAVt8LyNmR5-fxiLHwyVsunvyNMj7eGzn4y4


مسكت وسطها و لحست تاني و هي بتحاول تفلفص .. إستمريت في لحس خرم طيزها الجميل النضيف الطاهر اللي أول مرة يحس بإنه ممتع كدة .. قالتلي: بلاش يا علي بلييز .. مكسوفة .. آه يا علي … حلو قوي .. بلاش يا علي .. مكسوفة منك .. بلييز يا علي .. مش قادرة .. حلو قوي اللي بتعمله ده .. بلاش بلييز. .. ابتديت أزق طرف لساني جوة طيزها كمان .. و هي موحوحة عالآخر و طرف لساني بقى جوة طيزها بيبلها و يمتعها و يجهز لدخول حاجة أكبر و أهم تمتعني أنا أكتر من أي حاجة تانية .. إستمريت في اللحس شوية و بعدين حطيت فازلين على خرم طيزها و ابتديت ألعب بصبعي و أدخله بالراحة و هي بتتحرك يمين و شمال بنوع من الرفض لإنتهاك صبعي للحتة الخاصة جدا في جسم المرأة خصوصية أكتر بكتير حتى من كسها. نجحت في دخول عقلة من صبعي و وقفت على كدة و بس بحركه عشان تاخد على وجوده .. شوية و حطيت فازلين كمان و دخلت صباعي أكتر .. قالتلي: بتوجعني يا علي .. بلييز بلاش. قلتلها: بالراحة كدة يا حبيبتي حتتعودي. وفعلا مع الفازلين و الحركة البطيئة ايتدت تتعود و صبعي بقى معظمه بيدخل في طيزها .. ابتديت أحركه حركة النيك و هي لسة بتتوجع بس أقل كل ما الوقت بيعدي .. بقى كل صبعي بيدخل لآخره جوة طيزها و بحركه داخل طالع و هي بتطلع صوت تأوهات مكتومة فيها توتر .. حطيت فازلين ودخلت طرف صوبع تاني بالراحة و فركت كمية أكبر من الفازلين عشان صوابعي تتزفلط بسهولة أكتر .. مر وقت لحد ما بقت طيزها بتقبل صوابعي الإتنين بسهولة و بيدخلوا مع بعض مسافة كويسة جوة طيزها .. إبتديت أوسع بحركة دائرية .. مروة بتتألم شوية بس ده اللي كانت متوقعاه … حسيت إنها جاهزة لإستقبال أول زبر في حياتها .. بوستها في خدها و قلتلها: جاهزة ياعروسة لأول زبر يدخل طيزك و يفتحها؟ ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. إبتديت أحط راس زبري جوة خرم طيزها مع كمية من الفازلين .. حكيت راسه مع ضغط خفيف لحد ما فتح عضلة طيزها و زقيت أكتر لحد ما راس زبري بقت جوة طيز أختي حبيبتي اللي جسمها اتيبس و بقت مش طايقة نفسها و عايزاني أطلعه .. بوستها و حسست على جسمها أهديها و راس زبري واقفة جوة طيزها .. بعد شوية إبتديت أدخل زبري أكتر و كل ما حتة تدخل أقف شوية و زبري بقى حاسس بحرارة طيزها الرائعة و لو اتحركت يمكن أكب .. مسكت نفسي و بعدين ابتديت أدخله أكتر لحد ما بقى نصه تقريبا جوة طيزها و هي مش قادرة أكتر من كدة .. قلتلها: خلاص حبيبتي مش حادخله أكتر .. حابتدي أنيكك يا حب .. ابتديت أتحرك بالراحة دخول و طلوع في طيز مروة و يبدو إنها إبتدت تنسى الألم و تحس بالمتعة النسبية و تطلع منها أصوات تأوهات حلوة مع دقي في طيزها البكر اللي أول مرة تتناك

27nRBqeWF8hiyqna7iF1IjhMW-FTCcYvZfL1rQDnDUzicQbYi1ncsYHD9V3zQQt63Q5NWvKZt4CwAiltuhm2mbSWqCP63EnJrf35oSS5X4zCky6cM5YaNYmre0u97XLce9tTPrNBeI6bbsyDGTNHqKU


.. زبري في عالم آخر من المتعة في خرم طيز أختي الضيق الحار اللي بيضغط عليه و يعصره في كل حركة أكتر و ألذ بكتير من ضغط اليد في ضرب العشرة .. ما إستحملتش كتير و زبري أطلق دفعات و دفعات من لبني في عمق طيز اختي البريئة مروة. مروة حست بحرارة لبني قالتلي: أوووف يا علي .. سخن قوي جوة طيزي .. نيك طيز أختك يا علي .. إنت أول راجل يعمل كدة . نزل لبنك جوايا و استمتع بطيز أختك العذراء اللي بقت مجنونة بزبرك يا راجلي و اخويا و حبيبي.

لا أعتقد إن مروة نزلت شهوتها .. لما هديت و خلصت لبني سحبت زبري من طيزها و شفت شوية من لبني بتخرج من خرم طيزها .. خرم طيزها الضيق قدامي و لبني الأبيض بيخرج منها .. منظر سكسي رهيب لطيز أختي البريئة مروة.

H2kWW5gMWxS6v6q7gAQuxPO5EpgXZpyEPblfCkKTbHDEWsMTsQxwlLKHQjdA7geMmsfwJRBSMXLLdGPvBUpigty8nQFBACZTpXcv8bLljxl1cRot1yLxUShWfm6ujWUdSlQNv-xkMh_jMAJHbD4qj1g


الجزء الثامن: و تستمر الملحمة


بوست حبيبتي مروة و خدتها في حضني و نايم على ضهري بأحاول آخد نفسي بعد المتعة اللي حصلت عليها من أختي الحبيبة .. راسها نايمة على صدري و لسة عريانة و أكيد لبني لسة بينزل من طيزها عالسرير .. سألتني: إتبسطت يا علي؟ طبزي عجبتك؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي .. طيزك جميلة و ناعمة و ضيقة .. خلتني ما استحملتش ٥ دقايق. قالتلي: همة ٥ دقايق بس؟ ضحكت و قلتلها: ما عنديش ستوب ووتش يعني .. بس تقريبا كدة .. كنت عايز أنيكك أكتر و أمتعك بس معلش كبيت بسرعة. سكتت و مدت إيدها تلعب في زبري اللي في سابع نومة دلوقت .. حسيت إنها سرحانة و يمكن مش مبسوطة .. رفعت راسها و بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي ما اتبسطتيش يا مروة .. مش كدة؟ سكتت و مارضيتش تتكلم .. أختي الكتكوتة الصغيرة أكيد طيزها وجعتها بس مش عايزة تضايقني و شايفاني مبسوط .. قلتلها: أنا عارف إنه وجعك .. زبري كبير و ناشف و إنتي أول مرة تتناكي .. أكيد ما كنتيش مبسوطة .. صح؟ قالتلي: كان واجعني في هنشي خالص يا علي .. كنت حاسة إني بتقسم نصين من تحت .. لولا إني واثقة إنك بتحبني كنت إفتكرت إنك حتعورني أو حتى حتموتني. يا حرام أختي الصغننة إتوجعت جامد بسببي .. عموما معظم الستات ما بيحبوش نيك الطيز .. لكن بيعملوه عشان خاطر رجالتهم يتبسطوا .. هو حرام و مش طبيعي .. رببنا خلق المهبل و هيأه بشكل مناسب للجنس و لدخول القضيب و خروجه بدون أذى للست ولا للراجل .. نعومته و ميته اللزجة و الأعصاب الحساسة اللي فيه تنقل لذة الإحتكاك و الحرارة للمخ و باقي الجسم لمتعة ما بعدها متعة .. متعة أخرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. و جدران الكس الطرية المرنة عشان تستقبل و تستمتع بأي زبر مهما كان حجمه .. تنكمش لو زبر صغير و تتمدد لو زبر كبير عشان تمتع و تتمتع بشريك حياة واحد فقط مش ميت زبر يفتحوها و يفقدوها الإحساس بالخصوصية و التكريم .. أكيد الطيز مش زي الكس لكن الرجالة أنانيين و وسخين إلى حد كبير و بيهيجوا أكتر على الوساخة و السلوك غير القويم .. و لو واحد مراته مارضيتش ينيكها في طيزها يفضل الوسخ يدور على أي طيز تانية ينيكها طول حياته و فاكر إن دي اللذة الكبيرة .. بس همة دول إحنا الرجالة و الست بتحب تمتع الراجل اللي معاها و تروقه و جزء من شهوتها و إستمتاعها بيكون لما تشوف راجلها مبسوط و مستمتع و بيترعش من اللذة و هو بيكب لبنه جوة جسمها حتى لو في طيزها مش كسها .. نوع من الخضوع submission لرغبات الراجل و الإستمتاع بذلك الخضوع حتى لو ما بيحققش أفضل متعة لها .. ذلك الخضوع لدرجة إن كثير من الستات ما بيوصلوش للكليماكس أو رعشة الإنزال مع رجالتهم خالص و أنا (الكاتب) قابلت واحدة متزوجة من عدة سنوات و لم تكن تعرف هذا الشعور أبدا حتى جربته أخيرا .. كثير من الرجال يقذفون بسرعة و لا يأبهون لمتعة المرأة و إن كان بعضهم لا يملك نفسه لذلك يجب عليه إمتاع إمرأته الأول حتى تقذف و بعدين هو يدخل و ينيك و يكب وقت ما يكب مش مهم بقى .. الجنس متعة مشتركة و ليس طريق إتجاه واحد …. كفاية كدة فلسفة 😀 .. نرجع للنيك بقى؟ طب ياللاا بينا ..

مروة فضلت باصة في عيوني اللي كلها أسف إنها ما إتمتعتش بل إنها إتوجعت .. قالتلي و كأنها تواسيني: آسفة يا علي إني ضايقتك .. بس أنا كنت مبسوطة قوي إنك إستمتعت بطيزي و مبسوطة قوي إني إتنكت. و ضحكت و هي بتكمل: كدة مش حازعل لو حد قاللي يا متناكة. ضحكت قوي و فعلا جملتها الأخيرة خففت عني و رجعتني للمود .. قلتلها: حبيبتي معلش أنا نبهتك إن أول مرة بتبقى صعبة .. بس إنتي جميلة قوي و انتي عريانة في سريري .. خليكي بايتة عندي. قالتلي: ياريت .. نفسي أنام طول الليل في حضنك و نصحى الصبح أجيبلك الفطار في السرير يا حبيبي و أأكلك بإيديه. اتنهدت من حلاوة كلامها الرقيق و قلتلها: أو نقوم نستحمى مع بعض و أغسلك جسمك كله بإيدي و أدعك كسك بالصابون .. و أكيد حأنيكك تاني في البانيو. باستني في بؤي و قالتلي: كفاية بقى هيجتني تاني .. عندنا مدرسة بدري .. تصبح على خير يا حبيبي. قمت إتأكدت إن محدش صاحي و مروة خرجت راحت أوضتها.


مرت عدة أيام و الوضع كما هو .. بأتقابل مع مروة في سريري أو سريرها كل كام يوم .. معظم المرات بنتمتع لحس و مص و69 و تفريش و نفضي شهوتنا مع بعض و كنت حريص إن يجيلها أورجازم أكتر من مرة .. مروة لسة مش راغبة في نيك الطيز رغم إننا جربناه مرة تانية بس زي اللي فاتت .. ما عجبهاش 😞 .. مهتم بتدريباتي و تمارين التقوية .. علاقتي بدعاء بقت مجرد إختلاس بوسة أو حضن نظرا لوجود مصطفى اللي تمارينه بقت في نفس مواعيد تماريني و كمان لأن مروة مكيفاني بنعومتها و رقتها و الأمان في سريرنا .. بابا وماما بيقضوا وقت أكتر مع بعض في أوضة الكمبيوتر .. يتفرجوا على سكس مع بعض و ينيكوا بعض في المكتب .. يتكلموا مع كوبلز تانيين لكن بدون سكس صريح زي ما حصل مع جون و نانسي .. ماما بقت عادي إنها توري جسمها للرجالة قدام بابا و بابا بيوريها زبار الرجالة هايجين عليها إزاي و يشجعها تلعب في بزازها و كسها قدامهم .. مخليها على طول هايجة و حاسة قد إيه هيا سكسي و مثيرة لجوزها و للرجالة .. بقت بتعرف تتشرمط أكتر قدامهم .. لكن لسة مش عايزة توري وشها .. بابا شجعها إنها ترقص بلدي قدام الكاميرا و تقلع هدومها كلها و هيا رابطة إيشارب على وشها أو لابسة **** ..

QI_UEWgLjLLUUVwC4IunvwcnYHei3uZlc-E6y6rZnucAKdsI_4TYGkjptNZ7frjvlUttSkiIT9vErUOTj01fMAz1LEH-yjwT3T01tso2fJgxUYRE0tS9PQZHGDcLlqy5OifFkVFbnIW4uyTz1BTEqDE


الرجالة بقوا هايجين و زبارهم واقفة عليها و هي و بابا شايفينهم على الشاشة .. فضلت تقلع هدومها لحد ما بقت بالكلوت بس ..

Cag4RDlB8U_SFeidmE6LiLd8VpPq7D5sgG1f4LxhowQLzqwqhnuJLzxa0qOVGXol6vtfaduB_8KXQp0IdkGWg9NmYS5nKrBoYQPsDdjwlMugy_vYKaUPK1md6G_bPPLkz3w6N8S1ARwPWVKllxDPqjY


راح بابا قلعهولها و لحس كسها و فخادها قدام الكاميرا و هيا مكسوفة بس مستمتعة و آهاتها عالية .. نيمها على المكتب و وجه الكاميرا عليها و ابتدى ينيكها قدام عشرات من الرجالة و الستات بيتفرجوا على كسها و هو بيستقبل زبره الكبير و بزازها الكبار بيتهزوا زي الجيلي من الدق ..

wfZri7zEA9FvLw_4mrK5eUfBQQnIvPR7yMNqa_fIGWO99p0kb6M5p9BKBtLpGLbzJBhh1nBHKppKWSoWfI4lAhWnzNUBQsyjU3epXzJvnho5FaBT4O-cVRrBmyNDastVdvakhy551fFQfFBCNT8wiWs


الرجالة بيشجعوهم و يوصفوا في جمال جسمها و حلاوة زبر جوزها و هو داخل طالع في خرمها الوردي المبلول لحد ما نزل لبنه و نزلت عسلها قدام الزبار الهايجة اللي شاركتهم الحفلة و كبوا على الشاشات و هم هايجين على داليا الملتزمة قدام جوزها المبسوط بشرمطة مراته المحترمة قدام رجالة أغراب هايجين و بينتهكوا لحم مراته و شرفه ..

sLeLY9YOAS01l4YP7mCCe3XK9cZ8DBDAMUuPvuho1hEJleMy0VF4B_r5Iz3tDK5YhVJ3xH0ZiYjkOaJjYT4t9CVbakV2ozQeLtm7h77EhYe8Wdtucvb4yq001_Qgf0IePnPEjaaDLkfVA19eqV2HSQM


بابا إشترى تابلت و عمل واي فاي في البيت عشان يقدر هو و ماما يستخدموها في أوضة النوم .. ماما مازالت ما بتوريش وشها قدام حد من الرجالة اللي بتستعرض و ترقص قدامهم و بتحط إيشارب تخبي بيه وشها زي ال**** كدة إلا مع جون و نانسي .. دول بقوا جزء من العيلة و أكتر فماما بقت بتكلمهم عادي و عرفوا إسمها كمان .. بيتكلموا معاها و مع بابا على التابلت في كل وقت مش بس في الجنس بقوا أصدقاء .. في يوم الصبح لقت جون بيتصل على التابلت بعد ما رحنا المدرسة و بابا راح شغله .. ردت عليه و اتكلموا .. قالها إنه في بيته أجازة و نانسي خرجت .. فتح الكاميرا بتاعته و لابس شورت بس و فضل يتكلم معاها و بعدين طلب منها تفتح الكاميرا عشان يشوفها .. رغم إنه بقى صديق لكن ماما عمرها ما كلمته لوحدها من غير بابا. قالتله يستنى شوية .. سرحت شعرها و لبست تيشيرت و حطت شوية مكياج خفيف . بس قبل ما تفتح الكاميرا قالت في نفسها الزوجة الصالحة لازم تستأذن جوزها قبل ما تعمل حاجة ممكن تضايقه .. اتصلت ببابا قالتله: عمر حبيبي .. جون بيكلمني عالتابلت و عايزني افتح الكاميرا . أعمل إيه؟ بابا: إفتحي الكاميرا عادي حبيبتي .. هيا نانسي معاه مش كدة؟ ماما: لأ هو لوحده و نانسي خرجت .. هو لابس شورت بس على فكرة. بابا: و إنتي عايزة تكلميه يا حبيبتي؟ ماما: مش عارفة .. متهيألي إنه بيتسلى و عايز يشوفني و كدة يعني .. إنت فاهم. بابا: عايز يشوفك عريانة؟ ماما بتعض على شفايفها: يمكن يا عمر .. ممكن يطلب إني أوريه بزازي واللا حاجة يا حبيبي. بابا: و إنتي عايزة توريه؟ ماما: هو شافهم قبل كدة .. مفيش جديد يعني .. بس إنت بتبقى جنبي لكن المرادي تبقى خيانة لأنك مش هنا. بابا: اتكلمي معاه .. أنا عندي شغل .. بس سجلي الميتنج كله عشان أشوفه لما أرجع يا حبيبتي .. have a good time. ماما: حاضر يا حبيبي .. بحبك. بابا: و أنا بموت فيكي يا جميلة يا سكسي يا مجننا الرجالة. ماما رجعت لجون وفتحت الكاميرا .. جون عاجباه داليا قوي و بيحبها .. فضل يمدح في شكلها .. عيونها .. خدودها و شفايفها .. و يتكلم كلام هيجان .. وقف و قلع الشورت و طلعلها زبره و قالها أنه في منتهى الهيجان و عايز يعمل كام سكس معاها .. قالتله: هو إنت ما بتنكش نانسي؟ قالها: بنيكها طبعا بس إنتي حاجة تانية .. جسمك أجمل و أطري من جسم نانسي .. بزازك اكبر من بزازها .. نفسي أقابلك في الحقيقة و ألعب فيهم بأيدية و ألحسهم بلساني. جون فضل يتكلم كلام سكسي بهيجان . داليا دابت في كلامه و منظر زبره و هو بيلعب فيه قدامها .. قالها تقلع التيشرت .. قامت و قلعته عشان توري بزازها الكبيرة لعشيقها على النت جون .. فضلت تتكلم مع جون و تلعب ببزازها عشانه و تلحس حلماتهم لما يطلب منها .. و تفعصهم عشان يهيج على طراوتهم و كبرهم .. جوزها موافق إنها تتشرمط مع جون و مديها تصريح تقلعله و تمتعه بجسمها .. جون قالها تروح السرير و تقلع اللباس .. قالتله يستنى شوية .. كلمت عمر تاني قالتله: عمر حبيبي .. جون عايزني أقلعله اللباس و أوريه كسيو أنا عالسرير بتاعنا .. إيه رأيك؟ عمر زبره وقف و هو في وسط العمال .. راح على جنب وقالها: إنتي عايزة توري كسك لجون؟ قالتله: لو ده مش حيزعلك يا حبي .. بس لو حتتضايق بلاش. قالها: لو حتسجلي كل حاجة وريه كسك و هيجيه .. عايز أشوف زبره واقف ازاي على لحمك و كسك و فخادك البيضا الجميلة يا مراتي. قالتله: طيب لو عايزني العب في كسي قدام الكاميرا أعمل إيه؟ قالها: هاتي خيارة أو بتنجانة طويلة و كريم و نيكي نفسك قدامه. ماما: أنا حأقوله إن الخيارة دي زبره بيدخل في كسي المتجوز من ورا جوزي . حأقوله ينيكني في كسي و يمتعني . عندك مانع يا عمر؟ عمر بيبلع ريقه بصعوبة و مش عارف يتكلم .. نفسه يروح دلوقت يشوف العرض ده لايف بس ما ينفعش يسيب الشغل .. قالها: قوليله ينيكك يا حبيبتي في كل حتة في جسمك .. دخلي الخيارة في طيزك قدامه .. هو نفسه في طيزك .. نانسي حارماه من طيزها يا حرام .. جون ده لما ييجي مصر مش حيسيب طيزك الملبن دي .. حيكب فيها ميت مرة .. حيغرقهالك لبن. قالتله: و إنت حتتفرج عليه و زبره في طيزي بينيكها؟ عمر: أكيد .. دي متعة العمر لما أشوف مراتي الملتزمة داليا بتتناك من واحد تاني غريب ما يعرفش يعني إيه حججاب و لا إلتزام .. يزبرك في كل حتة في جسمك و يكب جوة كسك المحترم .. عايزك تتشرمطي عليه .. عايز أشوفه بيكب على الشاشة كذا مرة من الهيجان على لحم مراتي حبيبتي. ماما مش مستحملة هيجان أكتر من كدة راحت عالسرير و قلعت لباسها لجون بالراحة .. طريقتها لوحدها تهيج و كفيلة إنه يكب على منظرها .. فضلوا يتكلموا كلام هيجان و جون موريها زبره على الشاشة واقف جامد و راسه بنفسجي من الشهوة .. ابتدت تحك بالخيارة على كسها و تدخلها في كسها و هي بتسأله عايز يشوف إيه و هي تعمل اللي بيقولها عليه بالظبط .. إحساسها بالخضوع لرغبات راجل غريب يؤمرها تتشرمط إزاي .. راجل شاب و قوي و أجنبي بقى هو سيدها و هي جاريته اللي بتنفذ كل رغباته و تتمنى رضاه .. جون طبعا طلب يشوف خرم طيزها .. هي ما إتأخرتش و لا قصرت في حاجة مع سيدها جون .. دخلت الخيارة جوة طيزها و ناكت نفسها قدامه .. قضت وقت ممتع مع جون .. مش فاكرة كبت كام مرة و هي كل اللي في بالها إن جوزها حيشوف الفيلم ده بالليل و يشوفها قد إيه كانت حلوة و هي بتتشرمط لراجل تاني و تخليه يكب عليها كذا مرة .. جون غرق التابلت بتاعته بلبنه و نفسه النيك ده يبقى حقيقي في يوم من الأيام مع الأخت الملتزمة داليا.

obmbSvbi3iqP096guN1nSLhdnYJxDzFowDaDNICiZPOi-lYEu7J6eaxI9p4t1pJYRPPCuHhasyqwW6zLQu_dAJRHsVuFehTswae_FKB3w_lcw1BV0Oa5G9Zj8bVaG1tfKVkyY3V0IgFJw7NVmHVMW4k
mtZ1zk0trJSPoyHuNTbMfqyOonGcI1ppgpEWc045CWej0SAewNe18pHXDR22BzNDNhofueMz35oj20F3pQKiOozbhrHWcB1R2QNyY458Z4uGX9efGZhg-jdmowWPcQB3VcATAfOnPfz_kyvtgry4q5s



في الفترة دي بابا بيعاملني كويس قوي و نظراته ليا بقى فيها إحترام أكتر من الأول .. أكيد عايز يسألنى عن صوره مع مدام يسرا بس مش لاقي فرصة .. المهم إنه مستجدعني و أنا كمان عارف إنه فحل و مقطع السمكة و ديلها بس بيخون مامتي حبيبتي .. بابا و مروة بيتقابلوا مقابلات سريعة يبوسوا بعض .. يحسس على جسمها .. يلحس كسها .. تمص زبره بسرعة .. لكن مفيش فرصة لقاء حميمي طويل ينيكها فيه زي ما وعدها .. نفس الشيء بيني و بين ماما .. أصبح صعب الإنفراد بأمي حبيبتي داليا لفترة طويلة رغم إشتياقنا الشديد لبعض .. إختلاس قبلات .. تحسيس و حضن حميمي هنا و هناك .. مصتلي زبري مرة واحدة كنت هايج قوي و رحتلها المطبخ اتحرشت بيها و هي خايفة حد يشوفنا قالتلي حتقفل الباب و تمصلي بس بسرعة و لو حد جه نعمل إني كنت بأناولها حاجة في الرف العالي اللي ورا الباب .. مصتلي زبري لحد ما كبيت لبني على شفايفها و وشها و إحنا سامعين حركة العيلة برة الباب .. كان رعب .. أخيرا جات الفرصة المناسبة عشان أقضي وقت طويل مع ماما .. إتلغت الحصة الأخيرة عشان المدرس غايب و قرروا يسيبونا نروح بدري لو عايزين أو نستنى أتوبيس المدرسة فطلعت إتصلت بماما قلتلها: واحشاني قوي يا ماما .. إنتي في البيت؟ قالتلي: أنا كمان مشتاقالك قوي يا علي .. أنا في البيت .. فيه حاجة؟ قلتلها: طيب نتقابل عالسرير بعد نص ساعة يا حبي .. مش قادر أستنى .. أنا طلبت أوبر و جاي عشانك يا جميل. قالتلي و الفرحة باينة في صوتها: حبيبي .. بحبك .. مشتاقلي قوي كدة يا علي؟ قلتلها: مش عارف حأمشي في الشارع إزاي دلوقت الناس حتشاور و تضحك عليا. ماما ضحكت و قالتلي: طيب سيبني أجهز نفسي أنا كمان بقى يا حبيبي. روحت بسرعة لقيتها فتحتلي بقميص نوم بسيط مبين جمال جسمها الطري الناعم .. ضحكتها منورة وشها المتألق الجميل .. أخدتني بالحضن من عند الباب و شفايفنا إلتحموا مع بعض في بوسة عشق عنيفة .. شفايفها الطرية بتمص لساني و شفايفي بشهوة و إندماج و هي مغمضة عنيها و سايحة في حضن إبنها و واضح عليها إشتياقها لحضنه الدافي و زبره الصلب و الشعور بلذة إمتاعها لإبنها حبيبها و إطفاء شهوته .. شيلت ماما زي العريس ما بيشيل العروسة في الأفلام و هي متعلقة في رقبتي .. خايفة بس مبسوطة .. مكسوفة بس متألقة .. أم بس عروسة رايحة السرير مع جوزها إبنها .. خايفة على ضهر إبنها بس فخورة بقوته و عضلاته .. إحساسها بالأمان في حضن إبنها بيزيدها خضوع و رغبة و إستسلام ..

uHD8o_Pn9FEco3WoCHnW8vGTYI-btycP0VQjQ1cvfKcqq3nDn-e-UjfgP8d8uk1uNuYsL7TN_3-Kna4qF_tz11O6SJmWMgscILTxMnhgNRLdjahqGw6DKwsh3Q62OYLMmq3fuVIEPW6tPDlEsPMYTbU


نزلت ماما على سريرها و نزلت فوقها أبوس شفايفها و أمصهم .. حرارة اللقاء بعد طول إشتياق خلانا ندوب في حضن بعض و ننسى الدنيا حوالينا و نعيش في بعض و لبعض و لو للحظات .. مش شايف غيرها و مش شايفة غيري و كأننا تركنا الدنيا و نعيش الآن فوق السحاب .. أمي الجميلة داليا قد تجملت لي بقليل من المكياج .. أحمر شفاه رقيق و بودرة خفيفة لا يحتاجها وجهها المتألق و ماسكارا شيك .. المكياج لا يزيدها جمالا فهي بطبيعتها أجمل الجميلات و لكن إهتمامها بالتجمل لي وحدي قبل لقاءنا الجنسي يزيدني إثارة .. أمي تتجمل لي لتزيد قضيبي إنتصابا و رغبة فيها .. أنوثتها الطاغية و جسدها الطري الناعم كفيلان بإنزال المني من قضيبي لمجرد فكرة أنها لي .. لي وحدي و لو للحظات.


أمي بدأت تقلعني هدومي وأنا لسة بأبوسها على شفايفها و كتفها و دراعاتها .. خلعت القميص و بدأت أفك حزام البنطلون و هي إبتدت تنزل سوستة البنطلون و تقلعهولي و هيا بتقول: سيبني أنا أقلعك يا علي .. زبرك واحشنى قوي نفسي أمسكه و أضربلك عشرة زي زمان .. فاكر يا علي أيام البراءة لما كنت فاكرة إني حاساعدك في ضرب العشرة بس و حاقدر أوقف أي حاجة أكتر من كدة؟ ابتسمت و غنيتلها: ليه يا زمان ما سبتناش أبرياااء. ضحكت و قالتلي: إحنا فيها يا بتاع البراءة .. أضربلك عشرة زي زمان؟ غنيتلها تاني بضحك: قول للزمان إرجع يا زمان .. أبوس إيدك ده أنا نسيت ضرب العشرة كان بيتعمل إزاي .. حد يبقى معاه الجسم الطري ده و يضرب عشرة برضه؟ مسكت زبري و بتبصله قوي و قالتلي بحب زبرك قوي يا علي .. أنا مش عارفه جرالي إيه .. إزاي أنا أمك و مشتاقة لزبرك كدة .. سكس المحارم ده يجنن لأنه مجنون و مثير. قلتلها بصدق وحب: زبري مشتاقلك قوي يا ماما .. أنا كمان بأبقى في أقصى إثارتي و أنا معاكي إنتي. قالتلي بدلع و غيرة و هي بتلحس راس زبري: أكتر من دعاء؟ شخرت و قلتلها: دعاء دي متجيش ضوفر في رجلك. ضربتني في صدري بهزار و قالتلي: إنت إتعلمت الشخر إمتى يا ولة؟ قلتلها: إمبارح بالليل سهرت على كورس شخر عاليوتيوب و فضلت أشخر لحد الصبح. ضحكت قوي و قالتلي: بلاش هزار بقى و تطلعني من المود .. سيبني أمتع نفسي بزبر إبني حبيبي الجميل الواقف إنتباه قدامي و مستعد ينيكني ده. حطت زبرى فى بؤها و ابتدت تمصه و تفتح بؤها جامد عشان تدخله كله لحد زورها .. حسيت براس زبري وصلت و اتحشرت في زورها قبل ما هي تكح و تطلعه شوية و ريقها سايح عليه .. تبص في عيني و ترجع تدخله تاني لحد زورها و تشوف تأثير "الديب ثرووت" ده على وشي .. الإحساس كأني بنيك زور ماما .. اللحظات اللي بيتحشر في زورها بتبقى في منتهى الإثارة .. ماما الملتزمة المتدينة بقت بتتعلم من بنات البورنو إزاي تمص و تهيجني .. حركة الديب ثرووت دي ماحدش بيعرف يعملها غير شراميط البورنو أو واحدة عايزة تدلع راجلها و تديله متعة جديدة رائعة .. زي أمي حبيبتي .. قلعتها قميص النوم و هي بتمص و مديت إيدي ألعب في بزازها الجميلة و أفرك حلماتها البمبي المنتصبة .. إتدورت عشان أعمل 69 .. أحلى وضع للجنس الفموي .. بحبه قوي .. لقيت مامتي مش لابسة لباس و كسها الجميل مفتوح و متلهف للساني و شفايفي و سناني .. كان فعلا وواحشنى ..

رغم إن كس مروة الصغيرالبكر البريئ اللي مفيهوش شعر خالص بيهيجني جدا و بموت في لحسه و طعمه و ريحته يجننوا و كسها العفيف بيهيج و يكب بسرعة جدا إلا إن كس أمي له طعم و شعور آخر فهو الكس الذي أنجبني و جاء بي للدنيا و دلوقت الدور عليا عشان أشكره .. أبوسه و أمتعه .. اتخلصنا من باقي هدومنا عشان تتلامس أجسادنا العارية وينتقل الإحساس و الحب و الحرارة بدون عوائق بين جسمي الذكوري العضلي الخشن و جسم أمي الأنثوي الناعم اللي زي الملبن و إلتهمت كس أمي حبيبتي بشفايفي و لساني و مصيت بظرها و زنبورها و سناني بتعض كسها بالراحة و هي بتتلوى فوقي من النشوة و الهيجان و تدخل زبري أكتر في حلقها و أنا أنيك بؤها .. وصلت بلساني ألحس طيزها زي ما لحست طيز مروة حبيبتي .. قالتلي: بلاش يا علي .. إنت أول مرة تلحسني في الحتة دي .. قلتلها: و مش آخر مرة .. بحب طيزك قوي يا ماما .. سيبيني أعبر عن حبي بطريقتي .. مدت جسمها على السرير و نامت على بطنها عشاني تديني طيزها ألحسها براحتي. . بدأت أدق باب طيزها بلساني و لعابي و هي تتلوي على السرير تحتي و تقوللي: أوووف يا علي .. عيب كدة قوي .. بتلحس طيز مامتك؟ كدة تهيجها للدرجادي. ماما فتحت رجليها أكتر من النشوة و الهياج على لساني في طيزها .. مكنتش أعرف إن لحس الطيز بيهيج قوي كدة بس واضح تأثيره على أمي اللي كانت مجنونة بيه و تصلب جسمها و ارتعش رعشة شديدة و بدأت تنتفض و تحك كسها بإيدها و تقولي: كمل لحس في طيزي يا علي .. لسانك ده فنان .. مش ممكن المتعة دي .. أنا حاكب من لحس طيزي بس .. أووووه .. كمان .. كمان .. أوووف….

hMc_826WWoYk09kwHjbUKUB36b1oSIyP-Sizmg84TSHVqU4rnQiGf4UyYHvLmzKfBvGhE3sB-ULpO2lgR9WVPTcarU_nSWIOJGbOQdkAJEV86BS9INbprBoUK2GHzV3AXSZ7gyaj2csHQmNlRJs7jfQ


فضلت منهمك و مبسوط إني هيجت ماما حبيبتي للدرجة دي و إنها بتكب عسلها و وصلت لقمة هيجانها .. فضلت ماما تترعش على السرير شوية .. و بعدين بدأت تهدى واحدة واحدة .. قالتلي: نيكني يا علي .. عايزة زبرك جوايا . عايزاك تتمتع .. طلعت فوقيها و هي لسة على وشها و ابتديت أحك زبري في كسها و قلتلها: عايز أنيك كسك يا ماما بلييز. سكتت شوية و بعدين قالتلي: حك زبرك في كسي و فرشني زي ما إنت عايز أو دخله في طيزي و اتمتع بس بلاش كسي أرجوك . ده بتاع بابا بس .. بلييز يا علي متضغطش عليا .. أنا عايزاك تتبسط .. يللا نيكني في طيزي او فرشني بزبرك الجميل ده. قلتلها: إنتي بتحبيه في طيزك يا ماما؟ ما بيوجعكيش؟ قالتلي: آه بيبقى حلو .. بس الإحساس من قدام أحلى لو تحب تفرشني و تحكه بين شفراتي و على البظر بيبقى ممتع قوي. قلتلها: طب بتخلي بابا ينيكك في طيزك ليه؟ قالتلي: أنا بحب باباك و مش عايزة أزعله .. هو بيحب الآنال و أنا بعمله عشانه و عشانك إنت كمان يا علي . ببقى مبسوطه إنكم مبسوطين و هايجين يا حبايبي .. يلا بقى نيكني. ما حبتش أنيكها في طيزها .. عايزها تتمتع معايا .. نزلت زبري لتحت و مررته على كسها كله .. راسه بقت بتمر بين شفراتها و تحك في البظر .. سوائل كسها و سوائل زبري مخليين حركته على كسها سهلة و ممتعة للغاية . نزلت بصدري على ضهرها و بقيت ببوسها في ضهرها و شعرها و وشها و هي تتأوه و يطلع منها أنين شهوة مكتوم .. زبري بيتزفلط على كسها و مع الحركة بقت راسه بتدخل شوية أحيانا في كسها .. لكن هي بتتحرك يمين و شمال رفضا لدخول زبري .. أنا كمان مش عايز أزعلها رغم إن نفسي أغرس زبري كله جوة كسها .. دي أمي حبيبتي عريانة تحتي عشان تمتعني لازم أحترم رغباتها .. مع سخونة التفريش و الوضع اللي إحنا فيه أصبح من الصعب تجنب دخول راس زبري في كسها .. راس زبري بقت بتدخل كل شوية في كس أمي و أطلعها بسرعة و أنا حاموت من اللذة .. ماما ضمت رجليها أكيد عشان تقلل الدخول ده و عشان تضغط على زبري أكتر .. مع ضغط فخادها بقيت بأدق أكتر بين شفرات كسها و الإحتكاك بقى أكتر و كسها السخن نزل ميته في أورجازم شديد توه ماما عن الدنيا .. حركة زبري بقت أسهل و أسرع و ضهري قرب ييجي خلاص و بأدفع بوسطي أجمد .. راس زبري لقت طريقها مرة تانية و دخلت في كس أمي و طلعت تاني و مع الدفعة الثانية دخلت مرة تانية جوه كس ماما السخن و طلعت تاني .. ماما ضمت رجليها أكتر عشان زبري ما يدخلش . بس لسة باحس براس زبري بتدخل تحس بحرارته و لزوجته من جوة و تطلع تاني ..

b8ehfr_A_R8EHT3rqxJzYx36Gp2IMTgcyMSwqbU3wvpxjDlj4_M_vdosoO_iaxWWwtYuewhD0Ye70tCN-aORvWJhgfoFgzes9ho4s11v49tIe1ByZMN8FaL9UWQUCyDMHQiAn8ggYuRAnu4_KU4rzj4


ما بقيتش قادر أمنع نفسي من محاولة إقتحام كس أمي . لكن هي قافلة جامد . راس زبري بس اللي بتدخل و تطلع مع الحركة .. جه ضهري بشهوة رهيبة و صوت عالي و في نفس الوقت لقيت ماما بتجيب عسلها مرة كمان و هي بتتناك من راس زبر إبنها لأول مرة في كسها الطاهر الشريف اللي حاول و نجح إنه يمنع زبر غير زبر بابا يدخل فيه .. لكن يكفيني إن راس زبري دخلت جوة كس مامتي و كبت جزء كبير من لبني جوة كسها و بينزل بين فخادها و ينقط على سرير جوزها.

hrn20aGjN4gWpbQDxkLEscaUwCChJ4QoMk5vgQYfgRi1xyEl20Blgpz_Q6sVY2zw6vcj_FdzZB0uQIKzJ1Bc7TJR6r_x1rRm_WSbkMixoSBCMruEWj02ZUMqmkHcqDhtA7p2Km3IcazQQHyfdq_FQs8



يومها المغرب كان عندنا عيد ميلاد بنت الجيران و عزمتنا أنا و مصطفي نيجي مع مروة صاحبتها .. مصطفي مارضاش ييجي عشان عنده لقاء في الجامع و طبعا عشان عيد الميلاد حرام 😀 .. قبل ما نخرج بشوية جه عم حسن عشان يدي لبابا بقية حساب شغل خلصه لزباين و عشان يشوف الشغل اللي عايزينه في البيت عندنا. قعد في الصالة و بابا معاه بيتكلموا في الشغل و مشاكل العمال و الزباين و كدة .. سلمنا عليه و خرجنا نروح الحفلة و مصطفى خرج هو كمان .. ماما عملت الشاي و جابت كيك و جت قدمته لبابا و عم حسن و قعدت معاهم عشان يتكلموا عن الديكور اللي هيا عايزاه. ماما متعودة على عم حسن و بييجي كتير يحاسب بابا أو ياخد فلوس يشتري مواد و كدة .. مش غريب عالبيت يعني. ماما قالت لعم حسن: طيب إشرب الشاي الأول و كل الكيك دي حلوة قوي. ماما لابسة حججابها طبعا وطت تصب الشاي لعم حسن ظهر جزء من صدرها و رقبتها .. كان فيه دبوس فلت من مكانه و وقع الطرحة و الروب شوية و بين لحمها الأبيض الجميل قدام بابا و عم حسن بس هي مش واخدة بالها خالص و قاعدة تتكلم معاهم .. بابا ملاحظ بس عامل نفسه مش واخد باله لأنه شاف عنين عم حسن حتاكل صدر ماما و إنتوا عارفين بابا بقى 😀.. عم حسن باين عليه التوتر و سرحانه في لحم ماما بس مش عايز بابا ياخد باله .. مش عاتق نفسه و زبره إبتدي يتنفخ مع كلام ماما الحلو و ضحكتها العذبة و البراءة اللي على وشها و صدرها باين. بابا إستأذن يلحق المغرب و دخل أوضته و ساب مراته لعم حسن. بابا قعد يبص من فتحة الباب على عم حسن و هو بيتفرج على مراته و بع شوية نادى ماما. ماما راحتله الأوضة مسكها من وسطها و بص على فتحة صدرها و قالها: جننتي عم حسن يا دوللي. ماما بصت مكان ما بيبص و بسرعة قفلت صدرها و قالت: يا خبر .. مش واخدة بالي خالص .. طب مش تقوللي يا عمر إخس عليك. بابا إبتسم و قالها: خليه يتفرج و يتبسط يا حبيبتي. ماما استغربت و قالت: إنت مبسوط إن عم حسن يشوف صدري؟ قالها: يعني هو واللا جون؟ مش ده أولى نبسطه برضه .. ده مننا و علينا. داليا لسة مستغربة و خايفة قالتله: بس ده بيشتغل معاك و يعرفنا و بعدين راجل عجوز .. مش خايف يفضحنا؟ قالها: هو أنا قلتلك تخليه ينيكك؟ بس سيبيه يتفرج. ماما قالتله: متأكد؟ هز راسه .. قالتله: طيب عايزني أعمل إيه؟

دي بقى قصة تانية 😀

Z8Sio4VioNyOZtxYxgIkIDRw-N6cNUrf0bU5_lceq7rEs86nLDgBLf2-4xm19owZGcXskjWtgfuL01Tld04gJv0r9SrFHx2zJMrkmxDmk4BZQwLyt8lMixhp9Y6aTr1UlQfCrtFb7fYDxeklJM5FVms


الجزء التاسع: الجرأة حلوة مفيش كلام


بابا بص لماما بحب شديد بل بعشق عميق و هو بيفكر .. مراتي حبيبتي المتدينة المحترمة عايزاني أقولها تتشرمط ازاي مع واحد من عمالي .. مراتي مستعدة تمتع راجل تاني بجمالها و جسمها و شرفها عشان ترضيني .. مراتي المحترمة ممكن تتناك من عم حسن و يدخل زبره في كسها لو أنا قررت كدة .. بحبك قوي يا داليا .. يظهر إن إنتي كمان عجبتك الشرمطة .. أنا شفت بنفسي قد إيه نزلتي عسل من كسك و أنا برتب لجون ياخدك أوضته و ينيكك طول الليل لما ييجي مصر .. المتعة لنا كلنا يا مراتي .. تمتعيني و تمتعي رجالة تانيين و تمتعي نفسك بموافقة جوزك و تشجيعه .. محدش خسران في صفقة تعريص زي دي .. كلنا كسبانين .. داليا بصت على بنطلون بابا و شافت قد إيه زبره واقف و نافخ البنطلون .. مدت إيدها مسكته .. ضغطت عليه بشهوة و حركت إيدها عليه و زبر بابا بيزيد إنتصابه .. داليا بصوت واطي و حنان: باين عليك مبسوط يا حبيبي .. عاجبك إن عم حسن شاف صدري و يمكن يكون زبره وقف على مراتك؟ بابا: هو فعلا وقف إنتي ماشفتيش بنطلونه منفوخ ازاي؟ قالتله: بس ده فوق الستين سنة معقولة زبره لسة بيقف بسرعة كدة؟ باباا: حسن راجل ناشف و عصب مش بعيد عليه زبره يقف و ينيك حتى من غير فياجرا و لو محتاج فياجرا تبقي تديله من العلبة بتاعتي يا حبيبتي. داليا بتهيج أكتر بس وشها بقى أحمر زي الطماطم من الكسوف .. قالت: أديله فياجرا من علبة جوزي؟ إنت بقالك فترة مش بتستعملها ليه صحيح؟ قالها: كنت باحتاجها لما كان السكس بينا روتيني و بقى ممل شوية .. إنما الفترة الأخيرة دي زبري بقى بيقف على روحه كل ما أفكر في اللي بنعمله و الإثارة اللي بقت في حياتنا .. إديله علبة الفياجرا بتاعة جوزك كلها .. خلي زبره يولع و يكيفك. قالتله و هي بتعض شفايفها: ده كدة زبره مش حينام طول الليل .. عايزه يعمل إيه بيه؟ بابا: عايز زبره يبقى زي الحديدة عشان يتبسط و يبسط مراتي حبيبتي و يمتعها. عضت شفايفها جامد و طلعت زبر بابا من البنطلون و مسكته تلعب فيه و تشوف قد إيه واقف على فكرة إن عم حسن يتمتع بيها .. قالتله: قوللي يا عمر عايزه يتبسط و يبسطني إزاي بزبره؟ قالها و هو في منتهى الهيجان: عايزك تمسكيله زبره زي ما إنتي ماسكة زبري دلوقت. داليا: عاللحم كدة بإيدي؟ عمر: آه عاللحم عشان تحسي بحرارته و ملمسه و هو يحس بإيد مراتي الناعمة ماسكاله زبره .. أكيد عمره ما كان يحلم بمدام داليا الملتزمة تمسكله زبره كدة. داليا: طيب إفرض طمع فيا و عايزني أمصله زبره؟ عمر: يبقى أحلى يوم في حياته لما شفايفك الحلوين دول يقفلوا على راس زبره و يبتدي يزق زبره جوة بؤك السخن الرطب ده و يستمتع بلسانك الناعم و هو بيلحسه .. إيده حتمسك راسك و تضغط عليها عشان تدخلي زبره كله جوة بؤك ينيكك فيه. داليا: حيمسك راسي بالحججاب و اللا أقلعه يا عمر؟ بابا: أكيد حتقلعيله في الأول أو في الآخر .. ده مش حيقلعك الحججاب بس ده حيقلعك اللباس كمان .. مش حيسيبك إلا لما يشرمطك بزبره في كل خرم في جسمك يا حب. داليا بدلع: معقوله حينيكني كمان يا عمر؟ بابا ما ردش عليها .. قام رماها عالسرير و نام فوقيها .. رفع فستانها و نزل لباسها و زق زبره دخله كله في كسها المزفلط الغرقان بالعسل بتاعها .. قالها: كسك غرقان كدة ليه يا لبوة؟ هجتي على عم حسن اللي قد أبوكي يا متناكة؟ بابا عمره ما كان بيشتم ماما كدة بس رغم إنها إستغربت من ألفاظه بس شعرت بإثارة أكتر و بتقول في نفسها أنا فعلا لبوة و متناكة و شرموطة كمان .. خلاص الأخت داليا بقت الشرموطة داليا اللي مستعدة تتناك من أي زبر جوزها يقولها عليه .. قالتله: نيكني يا عمر أنا هايجة قوي أنا لبوة متناكة عايزاك تكب في كسي دلوقت. بابا دق في كسها جامد و قالها: ده زبر عم حسن في كسك يا شرموطة عايزاه يكب جواكي؟ قالتله بهيجان و لأول مرة ماما تتكلم كدة: آه خليك يكب في كسي العفيف اللي ماتناكش من حد قبل كدة غير من جوزي المعرص اللي عايزني أتناك من طوب الأرض .. مش إنت معرص برضه يا عمر و بتحب مراتك تتناك من رجالة غيرك؟ بابا: أنا باستمتع بالتعريص عليكي يا أخت داليا يا ملتزمة .. بحب أشوف زبار الرجالة بتنهش في لحمك .. كنت بحب أشوفهم عالنت بيكبوا على صورك و فيديوهاتك بس دلوقت عايزهم يكبوا جوة كسك و على وشك الجميل البريئ ده. بابا كمل دق في كسها و هي بتوحوح تحته و قربت تجيها الرعشة راح بابا مبطل نيك و طلع زبره من كسها. ماما اتضايقت قوي و قالتله: كمل يا عمر أرجوك .. حرام عليك .. أنا عايزة زبرك قوي .. نيكني و ريحني بلييز. بابا باسها و ابتسم لها و قالها: عندك عم حسن برة خليه يكمل و ينيكك. ماما: أرجوك يا عمر .. مش معقولة أطلع للراجل أقوله نيكني كدة من أول مرة. بابا إبتسم من كلمة "من أول مرة" يعني مراته ممكن تتناك من عم حسن بس مش "من أول مرة" قالها: بعد ما يمشي حنيكك و إنتي بتحكيلي كل اللي حصل بينكم و كمان و إحنا بنتفرج على الفيديو بتاعك مع جون النهاردة و شرمطتك عالكاميرا يا حبيبتي. ماما نايمة على ضهرها و بابا قام لبس البنطلون تاني و قالها: يللا يا حبيبتي حسن مستنيكي. بصتله و هي محبطة إنه ما كملش نيك و ما ريحهاش .. قالتله: عايزني أعمل إيه مع عم حسن يا عمر؟ قالها: حتتطلعي تقعدي معاه فاتحة صدرك زي ما كان خليه يتفرج كأنك مش واخدة بالك و بعدين لما يفضل يبصلك إعملي إنك أخدتي بالك بس إبتدي إتدلعي عليه إنه مش غريب و في سن أبوكي و كدة و إمشي مع التيار بس من غير ما يحس إنك مستسلماله خالص .. هيجيه بس. داليا: و انت حتفضل هنا؟ قالها: لأ .. بس حأديله وقت معاكي. ماما فتحت صدرها تاني زي ما كان و بابا ظبطلها الفتحة و الستيانة عشان توري لحمها لعم حسن.

خرجت قعدت مع عم حسن تاني و هو اتبسط قوي لما شاف الروب لسة مفتوح زي ما كان .. قعدت تتكلم معاه و تهزر و تصب له شاي و هو عنيه حتاكل لحمها .. بصت بطرف عينها لقت بنطلونه فعلا منفوخ جامد .. واضح إن فعلا زبره واقف و كبير .. وقفت و راحت عند الرف اللي جنب عم حسن و رفعت إيديها كأنها بتدور على حاجة و بتظبط لوحة فوق الرف عشان توري صدرها أكتر لعم حسن و هو عنيه متنحين لصدرها و مش بيحاول يداريهم خلاص .. قالها: أقدر أساعدك في حاجة يا مدام داليا؟ قالتله: اللوحة دي بس عايزة أعدلها شوية. قام عم حسن و وقف ورا ماما و قالها: خليني أعدلهالك يا مدام داليا. ماما قالتله: طيب إعدلها يا عم حسن. بس ما إتحركتش توسعله .. بصلها شوية و هي عاملة مشغولة بتظبيط اللوحة و مد إيده من فوقيها و مسك اللوحة و ماما قدامه بس مش لامسها .. لقاها برضه مش موسعة راح مادد إيده التانية على طرف اللوحة البعيد و هنا بقى جسمه لامس ضهرها .. طول شوية كأنه بيظبط اللوحة و يسألها إذا كدة كويس و اتظبطت واللا لأ و هي بتبوظ اللي بيعمله عشان تطول الوقت .. مش عارفة هو فهم واللا لأ بس ابتدت تحس بحاجة ناشفة بتحك على طيزها كل شوية مع حركة تظبيط اللوحة .. عم حسن زود التحرش و ابتدى يحك أكتر و هي عاملة من بنها .. سألها بصوت واطي: هو الباشمهندس عمر فين؟ داليا حست كأن عشيقها عايز يتطمن إن جوزها مش حييجي و هي عارفة إن جوزها دلوقت تلاقيه بيتفرج عليها و ماسك زبره .. قالتله: مش عارفة يمكن دخل الحمام .. خلينا نظبط اللوحة قبل ما ييجي. عم حسن حس إن الموضوع كدة قشطة .. دي عايزة نخلص قبل جوزها ما ييجي .. قالها: حاضر يا بنتي. و راح مادد إيديه أكتر على اللوحة من فوق و بقى زبره لازق في طيز ماما جامد و هي حاسة بصلابته على طيزها الطرية .. ماما وشها أحمر بلون الدم .. أول مرة تعمل كدة خاصة بهدوم خفيفة و جوة بيتها مش في أتوبيس .. عم حسن فضل يتحرك و يحك زبره على طيزها و هي نزلت إيديها و واقفة مستسلمة لتحرشه بيها .. نفسها تمد إيدها تمسك زبره تشوفه كبير قد إيه بس مش معقولة بالسرعة دي .. عم حسن نسى نفسه و بقى لازق في طيزها جامد و بيتحرك كأنه بينيك .. ماما خافت من الموقف و قررت توقف تطوره بالسرعة دي .. قالتله: خلاص يا عم حسن كفاية كدة .. اللوحة بقت كويسة. عم حسن كأن حد صحاه من النوم .. قالها: تحت أمرك يا مدام .. أي حاجة عايزاها أنا موجود. بصتله و ابتسمت و هو لسة لازق فيها و قالت له بدلال: ميرسي قوي يا عم حسن .. تعالى كمل الشاي. رجعوا قعدوا قصاد بعض يشربوا الشاي و عم حسن بقى بيبص عادي على صدر ماما و لحمها .. بابا طلع من الأوضة و قعد معاهم و ابتدى يتكلم عن الشغل اللي عايزينه في البيت و مقاساته و كدة و ماما بتقولهم رأيها و الألوان اللي عايزاها و بعدين بابا قام مع عم حسن ياخدوا شوية مقاسات و بابا سأل عم حسن إذا كان معاه جهاز كشف أسلاك الكهربا عشان يشوف السلك ماشي إزاي جوة الحيطة اللي حتتعدل .. طبعا عم حسن مش معاه فبابا قاله: أنا معايا في العربية حانزل أجيبه عشان نعرف حتعمل إيه بكرة في الأسلاك و توصيلات الكهربا و انت كمل المقاسات و حساب المواد اللي حتحتاجها لحد ما أرجع. و فعلا بابا لبس عباية و شبشب و نزل و ساب ماما لوحدها مع عم حسن. قبل ما ينزل قال لماما في أوضة النوم: حأغيب شوية و لما حارجع حأخبط كأني نسيت المفتاح .. خدي راحتك يا حبيبتي .. عايزك تجننيه. و باسها في بؤها و ماما متلخبطة و كسها بينز .. الموضوع داخل في الجد .. جوزها سايبها مع راجل تاني كان لسة بيتحرش بيها قدامه و سايب صدرها مفتوح .. جوزها عايز الراجل ينتهك جسم مراته المحترمة و ينهش شرفه و بيرتب كل حاجة عشان مراته تتناك في بيته .. طيب أنا أعمل إيه؟ اللي بيحصل ده حرام و عيب و ما يصحش أبدا .. بس الإثارة بتاعته لذيذة و كسي بيخر عسل من قبل أي حاجة أهو .. أتناك؟ و اللا اتدلع بس؟ .. أخليه يتحرش بيا بس؟ و اللا أوريه أكتر من جسمي؟ عم حسن بيبص في عنين ماما وبيبتسم و بابا بيفتح الباب عشان ينزل .. ماما مكسوفة و وشها أحمر كأنها عروسة في ليلة دخلتها و بيقفلوا عليها الباب مع جوزها . بس اللي بيقفل الباب عليها هو جوزها نفسه سايبها مع راجل زبره واقف قدامهم كلهم .. راجل صلب و عصب زي ما جوزها وصفه بالظبط .. عم حسن خبرة و شايف إن ماما ييجي منها و ما قالتش حاجة لما كان بيحك في طيزها من شوية .. وشها أحمر و مكسوفة .. يعني فاهمة هو عايز إيه و ممكن يعمل إيه لما جوزها يمشي .. أول ما بابا قفل الباب وراه و هو نازل عم حسن بص لماما في عنيها .. هي نزلت عنيها مش قادرة تبصله و مكسوفة جدا .. قرب منها و هو بيتفرج على صدرها و ستيانتها و قالها: حضرتك ممكن نبتدي؟ بصتله و ردت بتوتر واضح: نبتدي إيه؟ ابتسم و هو فاهم توترها و قالها: نبتدي نقيس يا مدام داليا. بصتله تاني و شايفة نظرة عنيه اللي كاشفاها و مشت وراه .. هو يقدر يقيس كل حاجة لوحده بس عايزها تكون قريبة منه .. خلاها تمسك المتر معاه و هو بيقيس و بيكلمها و خلاها توطي تمسك طرف المتر على الأرض عشان يشوف بزازها أكتر .. هي فاهمة و سايباه يتفرج .. و هو ما بيداريش و بيبص في عنين ماما بثقة و شخصية قوية .. عارف إن الفريسة ملكه دلوقت .. لف حواليها كأنه بيجرب حاجة و بقى يتفرج على طيزها و هي موطية .. رجع قدامها تاني و هو قريب جدا و عينه على بزها و قالها: أنا أول مرة أشوف الجمال ده يا مدام داليا .. حضرتك جميلة قوي. بصت في عنيه و شافتها بتبص على بزها و ستيانتها بوضوح و شهوة علنية .. عملت إنها لسة واخدة بالها .. وقفت و قالتله بدلع و هي بتعدل هدومها: إخس عليك يا عم حسن إنت بتبص على إيه؟ قالها: ببص على حاجة جميلة قوي .. إنتي بتخبيها ليه يا بنتي؟ على فكرة أنا شايفها من نص ساعة و هي كدة و أكيد الباشمهندس شافها و ما قالش حاجة .. أنا قد أبوكي ما تخافيش. ابتسمتله و قالت: إنت فعلا في سن بابا بس ما يصحش .. الإحترام حلو برضه. قالها: على فكرة كتير من الستات اللي بنعمل شغل عندهم ما بيلبسوش حججاب في البيت قدامي و بيبقوا عادي بقمصان النوم على راحتهم. قالتله باستغراب: قمصان نوم شكلها إيه يعني قدامك؟ قالها: يا بنتي أنا راجل كبير مفيهاش حاجة .. الست بتحب تبان جميلة و تبين جمالها و تشوف عنين الرجالة بيتبص عليها .. بصي في عيني و قوليلي بصراحة يا بنتي .. إنتي كنتي عارفة إن صدرك و ستيانتك باينين مش كدة؟ السؤال الجرئ المفاجئ لخبط داليا و ظهر عليها اللخبطة و هي بتحاول تغير الموضوع .. عم حسن بصلها في عينها و قالها بنوع من الحزم مع إستعطاف و ابتسامة: مفيهاش حاجة توريني تاني يا بنتي . . إفتحي الروب زي ما كان لو سمحتي. ماما حاولت تزعقله بس ثقته في نفسه و شخصيته و نظرته العميقة ربكتها قالها بثقة وحزم مع إبتسامة مطمئنة: إنتي عايزة توريني .. إفتحي الروب يا بنتي وريني صدرك زي ما كان و ما تغطيهوش تاني. ماما كأنها منومة مغناطيسيا نزلت إيدها اللي كانت قافلة الروب و الروب اتفتح مرة تانية و بين ستيانة ماما و صدرها و هي بتبص في عنين المعلم حسن. .. فعلا معلم .. إبتسم لها و هو بيبص على صدرها الجميل و قالها: صدرك جميل قوي يا بنتي ليه عايزة تحرميني منه .. جسمك كمان جميل قوي .. عايزاني أشوفه مش كدة؟ ممكن أفتحلك زراير الروب؟ ماما قالتله بتردد و كأنها لسة نايمة: لأ مش ممكن يا عم حسن. ابتسم لها و مد إيده و ابتدى يفتح زراير الروب بالراحة و ماما واقفاله ما بتقاومش بس بتقوله و هو بيفتح زرار ورا التاني: لأ يا عم حسن .. بلاش .. قلتلك بلاش .. ما يصحش يا عم حسن .. إنت قد أبويا .. بلاش كدة .. بلاش كدة .. أرجوك.. بليز يا عم حسن .. مش لابسة حاجة تحتيه .. بلاش يا عم حسن. خلص فتح الروب و بان الكمبليزون اللي هي لابساه تحته و شكلها يهيج .. قالها: معقولة الجمال ده كله تخبيه .. يا بخت الباشمهندس بيكي .. أنا زي أبوكي يا بنتي .. إقلعي الروب و وريني جمال جسمك قبل ما يرجع .. أنا عارف إنك عايزة توريني .. يللا بسرعة قبل جوزك ما يرجع. ماما حاولت تقول لأ بس نظرته الواثقة و شخصيته خلتها سكتت .. كرر تاني: إقلعي الروب يا بنتي .. وريني جسمك. ماما متخدرة مدت إيديها و فتحت الروب و شالته خالص و بقت واقفة بالكمبليزون و الطرحة قدامه و ملابسها الداخلية باينة من الكمبليزون الشفاف.

0TBv1yI4gYBoyUjGGPjmkxIzuPum6XDqkqViY--UNsmHJVSdnEWK6zI04QLl84lhashJ5PXX6ipRKVLq2hOQj2wpOpBUC4ExmF0ctvrq7RlUFG5R2xvt-EM2dR7DgDwu_IuTbZ9M8mRcoIUh7UDgMW4


عم حسن هاج عالآخر و عايز ينيك .. قرب من ماما و مسكها من كتافها بيحضنها .. ماما كأنها صحت من التنويم المغناطيسي اللي كانت فيه .. زقت عم حسن و قالتله: لأ .. إنت بتعمل إيه؟ إبعد عني مينفعش تلمسني كدة حرام. و بعدت عنه .. عم حسن حاول يرجع لتأثيره السحري بصلها في عنيها و قالها: داليا يا بنتي إنتي عايزاني ألمس جسمك .. إنتي عايزة إيدي الخشنة دي تلمس لحمك الناعم ده .. إنتي عايزة تشوفي جلدي الأسمر ده بيلمس جلدك الأبيض .. إنتي عايزة تحسي بأنوثتك و تحسي برجولتي و خشونتي و أنتي في حضني .. تعالي في حضني يا بنتي. قالتله: لأ يا عم حسن مقدرش .. أنا ست متجوزة مقدرش أخون جوزي. قالها: و مين بيتكلم عن خيانة؟ أنا بس بأتكلم عن حضن لأبوكي تريحيه و يريحك .. الرجالة بعد سنين من الجواز ما بيهتموش بمراتاتهم .. إنتي محتاجة حضن راجل كبير يدفيكي و يحسسك بأنوثتك يا بنتي .. تعالي في حضني .. أوعدك حضن بس و حأسيبك تلبسي تاني قبل جوزك ما يرجع . تعالي .. تعالي. ماما زي ما تكون اتسحرت تاني فضلت واقفة لحد ما عم حسن أخدها في حضنه و ضمها ليه جامد قوي و هو بيقولها كلام حلو و بيحسس على ضهرها و طيزها و دراعاتها .. هي مستسلمة و متلخبطة .. إزاي أنا داليا المتدينة أقف بالكمبليزون كدة لراجل يحضني و يحسس عليا؟ إزاي أنا عريت جسمي كله عالنت لجون يشوفني و يكب عليا و دلوقت في حضن راجل بجد؟ بيلمس جسمي بجد .. حاضني بين دراعاته بجد .. بزازي متفعصة في صدره و إيده بتفعص في طيزي الطرية. ماما حاسة بزبر عم حسن على بطنها منتصب عالآخر و كبير .. عم حسن إبتدى يبوسها في رقبتها و كتفها و إيده إبتدت تمسك بزازها .. ماما هايجة بس خايفة تقع في الرذيلة أكتر من كدة .. لسة فيه صراع جواها .. مش عايزة تبقى شرموطة رغم إن رغبتها الجنسية في أعلى درجاتها الأيام دي .. مش عايزة تتناك من حد غير جوزها رغم إن جوزها هو اللي بيرتب كل حاجة و بيعرص عليها. عم حسن مستمر في البوس في جسمها . زقته و قالتله: لأ يا عم حسن .. إنت قلت إنك زي أبويا .. ميصحش كدة. بعدته عنها و اتدورت بس مسكها تاني من ورا و قالها: يا بنتي أنا زي أبوكي .. أبوكي نفسه لو كان هنا مش حيقاوم جمالك ده كله .. سيبيني اتمتع بجسمك شوية قبل ما جوزك يرجع. عم حسن دلوقت لازق بزبره في طيزها و إيديه لافين حوالين خصرها و بيحسسوا على بزازها و بيضموها له .. بزازها بيتفعصوا من إيدين عم حسن الخشنة من فوق الستيانة .. بيحاول يشيل الستيانة بس هي بتقاومه عشان ما يلمسش لحم بزازها .. مد إيد على كسها مسكه .. ماما قفلت رجليها عشان إيده ما تتمكنش من كسها و هو بيحاول بس مش عايز يبقى عنيف معاها .. ماما تعبت و فرهدت و هو زبره بين فلقتين طيزها .. قالها: إنتي كنتي سايباني أحك فيكي من شوية .. ليه بتقاوميني دلوقت؟ سيبيني أتمتع بيكي شوية مش حتخسري حاجة .. جربي .. إنتي محتاجة دكر يمتعك يا بنتي. قالتله: جوزي زمانه راجع دلوقت سيبني ألبس الروب أرجوك. قالها: طيب سيبيني أحك و ألعب فيكي شوية بس. قالتله: طيب ابعد إيدك عن كسي و أنا حأسيبك شوية. بعد إيده عن كسها و قالها: أهو سيبت كسك .. سيبيني أتمتع شوية بقى. ماما نزلت إيدها اللي بتقاومه و سابته يحسس على صدرها و بزازها و بطنها و يحك في طيزها بزبره.

xMG6h-gzUr3LHJQFEbCCfRWeDjGQQNKWA2xhhyhT8lPV5pcF7FC5povm7-BzSNOEgpmIU5VpeWo7qrTe_CgtsyzQkRyRKMhMBxqn1sbwVoqbjHxZ5OYjpgLwiXj0CXo5dlp7_gYyKc3yMzaXCsoOXzU
Clxhb8cWlkDgOUImjT63O4V9KmjVY1jxrsmN5XSAA5nX88Q2kiPkKIedIt34i28tlxWsflDRiVPx5yS2yXvWuQIOJWy8BOMrTDBYMgF4yj1G9aAS9QsMDw03tjgJgFOWl4uUXgGOfwe0ED4WoZlTBSw


مصطفى رجع بدري و فتح باب البيت و دخل .. ماما و عم حسن في الطرقة دلوقت و مش حاسين بيه .. سمع صوتهم .. و شاف عم حسن زانق أمه على الحيطة و بيمسك بزازها و زبره بيدخل بين فلقتين طيزها الطرية .. كان حيجري يضرب عم حسن بس سمع مامته بتقول بصوت متقطع من الهياج: كفاية بقى يا عم حسن جوزي زمانه جاي أرجوك .. كفاية كدة. و عم حسن مش سائل فيها و مكمل .. مصطفى إتصدم . دي ماما موافقة مش غصب عنها .. لقى نفسه بيستخبى و يفضل يتفرج على مامته بالكمبليزون بس .. إيه اللي قلعها هدومها؟ هي ليه سايبة راجل غريب يلعب فيها كدة-؟ هي مش أمي ملتزمة و متدينة برضه؟ إمال إيه اللي أنا شايفه ده؟ دي باين عليها مبسوطة بس خايفة.. مصطفى لقى نفسه بيمسك زبره يلعب فيه و هو بيشوف أمه بتتدقر قدامه و بزازها بتتفعص من راجل غريب .. أنا هايج كدة ليه؟ مبسوط إن أمي زانية؟ مبسوط إن أمي بتخون بابا؟ و اللا هايج على جسم أمي السكسي الملبن الطري ده؟ بزازها باين عليهم كبار و طريين .. عم حسن شكله حيتجنن من جمال أمي .. مصطفى طلع زبره يلعب فيه .. زبره واقف خالص و هو بيجلخ فيه .. باب البيت خبط .. مصطفى خاف و راح ورا الستارة . داليا و عم حسن لموا نفسهم و ماما لبست الروب و رايحة تفتح الباب .. عم حسن استغل خوفها و أخدها في حضنه و باسها من شفايفها .. حاولت تفلفص قالها: بوسيني بوسة صح و أنا أسيبك. ماما فتحت بؤها و حطت شفايفها على شفايف الرجل العجوز الأسمر عشان يبوسها و يدخل لسانه في بؤها … مصت لسانه و مص شفايفها الناعمين .. البوسة استمرت شوية و بعدين ماما قطعتها و قالتله جوزي عالباب سيبني. قالها: حأسيبك دلوقت بس توعديني نبوس كدة تاني. قالتله: أوعدك.

بابا دخل ولا كأن فيه حاجة و كمل قياسات و اتفاقات مع عم حسن و أكيد شاف قد إيه زبر عم حسن كان واقف و قد إيه ماما هدومها ملخبطة. بعد ما عم حسن مشى .. بابا أخد ماما في حضنه و قالها إحكيلي .. باين عليه ناكك؟ قالتله: لأ طبعا إنت فاكرني شرموطة؟ ضحك و قالها: إنتي أحلى شرموطة تعالي عالسرير إحكيلي و هاتي التابلت أشوف جون فشخك إزاي هو كمان. مصطفى مش سامع بيقولوا إيه بس شايف حالة الهياج .. بعد ما دخلوا أوضتهم خرج فتح الباب بالراحة و خرج من البيت و هو مش عارف حيرجع تاني واللا لأ .. ده أكيد مش بيتي .. و الست دي أكيد مش أمي .. و الراجل أبويا ده هايج كدة ليه؟ معقولة تكون صدفة؟ بس هو سايب عم حسن مع ماما ليه لوحدهم؟ و ليه ما فتحش بمفتاح البيت؟ أنا أكيد بحلم أو اتجنيت .. ليه زبري وقف؟ ليه ما وقفتش المنيكة اللي كانت بتحصل قدامي مع أمي؟ هو أنا كدة أبقى ديوث؟ و أمي تبقى زانية و تستحق الرجم؟ بس أنا بحبها .. بحبها قوي . عايز أشوفها تاني .. عايز أشوف جسمها .. لو حتتناك عايز أتفرج و أنزل لبني عليها .. بزازها حلوين . حاضرب عشرة عليها .. على أمي الملتزمة داليا.

ZOZqCGZcCB_qqxlWyTZWmvCpqee_kVMyTaYaVmjQlFnWWE-ALB9sr__0LhwQon329-uKLjOkUGMrG2_LfwWMtf0584JkzsYfZsGmhZ2c1b_AIHkBXX8p0lMBXiQwGNjZhM4Ycx_PbVNGMOtvkdAQO40


الليلة دي كنت مشتاق لمروة حبيبتي خالص و نفسي أنام معاها .. بعد حفلة عيد الميلاد و احنا راجعين ركبنا الإسانسير و بعد دورين كدة لعبت في زرار الطوارئ وقف الإسانسير في النص بين الأدوار .. الوقت متأخر و مفيش حد .. مروة خافت لما الإسانسير وقف .. قلتلها: متخافيش أنا اللي وقفت الإسانسير. بصيت في عنيها البريئة الحميلة و قلتلها: كنتي عاجباني قوي في الحفلة .. كنتي أجمل واحدة في الحفلة يا حبيبتي. و ابتديت أبوسها على شفايفها. قالتلي: يا سلام ياخويا ده كان فيه بنات أكبر مني و بزازهم كبيرة و لابسين لبس سكسي خالص مش زي اللي ماما ملبساهولي ده شانيل و بكم طويل. بوستها تاني بوسة أعمق و قلتلها: ما كنتش شايف بنت غيرك يا عمري . . بحبك يا مروة. دابت في البوسة و حطت إيديها الصغيرة حوالين رقبتي و قالتلي: بحبك يا علي .. يا أجمل أخ في الدنيا.

trQGZtW90cSSdgywscDw8Tgi2EuzjmPG4iLoyT2pLKOBGpaw8Tdt4TUPkmH_SIZy0TIIGzIwCTwyF2Ku6T71MaZI1hbehR3iU7NLA67eEc6KNgM6NlWYuceFGu92mgi3jirNmrtv8q9MBdYN2HLf_wc


قلتلها و إحنا بنكمل بوس: أخ بس؟ قالتلي بكسوف: أخويا و حبيبي و عشيقي و جوزي كمان .. إنت كل حاجة ليا في الدنيا يا علي. دوبنا بوس و مص شفايف .. قولتلها أنا عايزك تجيلي تباتي معايا النهاردة في سريري يا حب حياتي. مدت إيدها حسست على زبري و قالتلي : إنت و صاحبك ده وحشتوني قوي .. عايز تنيكني يا علي؟ قلتلها: لأ عايز نلعب كوتشينة. ضربتني في صدري بمياعة و قالتلي: حابعتلك مصطفى يلعب معاك. قلتلها: مش حيرضى عشان الكوتشينة حرام. ضحكت و قالتلي: أعمل إيه فيك بس .. يعني الكوتشينة حرام و اللي بنعمله ده حلال؟ قلتلها: حلال حلال حلال .. اللي بنعمله ده حب و عشق و لحظات سعادة بنعيشها إحنا الإتنين من غير ما نإذي حد و لا نضايق حد .. أنا بعشقك يا مروة و نفسي أتجوزك. سرحت في عينيا و كأنها بتحلم و قالتلي: يا ريت يا علي .. ياريت كان ينفع .. أنا عايزاك تفتحني يا علي . إوعدني .. إوعدني تفتحني الليلادي .. ليلة دخلتي الليلادي . بليز يا علي .. إفتحني. بوستها بوسة جامدة و مصيت شفايفها الجميلة و كان نفسي أقلعها هدومها و أنيكها هنا في الإسانسير .. قلتلها: بحبك يا مروة . تعالي عندي الليلادي. قالتلي: حتفتحني؟ قلتلها: حافتحك يا حبيبتي.


ماما حكت لبابا كل حاجة حصلت مع عم حسن و ازاي قلعها الروب و شاف جسمها بالكمبليزون و فعص بزازها و بابا هايج عالآخر من شرمطة مراته حبيبته .. و حكتله إزاي سابته يمسك بزازها و يدقرها في طيزها من فوق الهدوم و إزاي هو خلاها تبوسه بوسة فرنساوي طويلة لما كان بابا عالباب .. بابا قالها: عجبك عم حسن و خشونته و رجولته.؟ قالتله: آه عجبني .. شخصيته قوية و بيؤمرني بحس إني لازم أسمع كلامه و أعمل اللي هو عايزه. قالها: بكرة حيبقى معاكي في البيت لوحدكم و العيال في المدرسة .. عايزاه يؤمرك؟ قالتله: أنا خايفة يا عمر . . مش عايزة ننجرف لحاجة أكتر من كدة نندم عليها بعدين. قالها: ما تخافيش عم حسن ده كل أسراره عندي و ممكن أوديه ورا الشمس لو اتكلم أو حب يخرج عن اللي إحنا عايزينه… قالتله: بس ده قلبه جامد قوي و عايز ينيك مرات صاحب الشغل. بابا قالها: حسن ده خبرة و أكيد فهم إنك متناكة و إلا ما كانش عمل كدة .. متخافيش منه .. ها بقى عايزاه يؤمرك تنامي عالسرير و تفتحيله رجليكي؟ ماما: أووووف .. مش بعيد بكرة الصبح هو يشيلني و يرميني عالسرير و يقوللي أقلع له اللباس .. تحب أقلع لعم حسن اللباس يا عمر؟ بابا ما عرفش يرد من الهيجان .. طلع فوق داليا و حط زبره بين فخادها و على فتحة كسها لقاها غرقانة بميتها .. قالها: كسك غرقان كدة من لعب عم حسن؟ هزت راسها بحماس .. قالها: عايزة عم حسن يدخل زبره في كسك دلوقت؟ هزت راسها تاني و هي بتبص في عينه .. قالها: حتقوليله إيه و هو بينيكك؟

قالتله: حرام عليك يا عم حسن .. ده أنا قد بنتك .. كدة برضه تنيك بنتك؟ بابا: بنتي حبيبتي بتاعتي أنيكها و امتعها و أتمتع بيها .. مفيش أحلى من نيك بنتي حبيبتي. داليا: دخله بقى يا عم حسن .. نيكني في كسي بزبرك الجامد ده يا عم حسن .. متعني بزبرك و متع نفسك. بابا دخل زبره جامد جوة كسها و قال: يا بنتي قوليلي نيكني يا بابا .. بلاش عم حسن دي. قالتله: نيكني يا بابا يا حبيبي .. أنا بنتك .. إفشخني و شرمطني .. نيك بنتك حبيبتك .. بحبك قوي يا بابا .. نيكني بليز. بابا فضل يدق فيها و زبره بيتزحلق من مية كسها داخل طالع و قرب يكب .. ماما قالتله: كب جوة كسي يا بابا .. غرق كسي بلبنك .. بنتك حبيبتك عايزة لبنك في كسها .. عايزة أحمل منك يا بابي .. حبلني بولد جميل زيك .. حبلني بإبن من أبويا يبقى إبني و أخويا وحبيبي و لما يكبر ينيكني هو كمان .. نيكك حلو قوي يا بابي كب جوايا. بابا خلاص مش قادر يمسك نفسه و تفكيره في شرمطة مراته مع جون عالنت و شرمطتها مع عم حسن و تحسيسه عليها و بوسها من شفايفها هنا في بيته و كمان كلامها عن نيكها من أبوها فكره ببنته مروة حبيبته الرقيقة البريئة اللي نفسه ينيكها بس لسة مش عارف .. بابا إبتدى يكب حمم لبنه جوة كس داليا

H-NOXugpzX2ZbdqKWu3jH3SpWk7tx4ttvA76cZuWoMeBGsxi1Bd3iT1bgGg3km10CSonYsgnjgjCWuJgx7xoHSnayWtIl25LFvm_Hj-ak8F2yTp2oLwhsPUCfbMLcKcW1Ohg9rabsLl7jfPdzK4DeWE



و يقولها: خدي لبني أهو في كسك .. حاغرق كسك البريئ بلبني . لبن أبوكي حبيبك .. خدي كمان خدي كمان يا مروة .. احبلي من أبوكي. بابا غلط و قال إسم مروة .. لما هدى شوية حب يصلح قالها: بحبك يا داليا يا بنتي .. إنتي متعتي أبوكي خالص. ماما و هي لسة بتعصر زبر بابا في كسها ابتسمتله و قالتله: نيك مروة حبيبتك .. عمر حبيبي .. إنت نكت مروة واللا لسة؟ قالها و هو بيحاول ياخد نفسه بعد النيكة العنيفة دي: لسة ما نكتهاش .. عايزاني أنيكها؟ قالتله بفضول مع تشجيع و هي لسة واخدة زبره في كسها: عملت إيه معاها؟ وريتلها زبرك؟ هز راسه و مش قادر يرد .. قالتله: مسكتهولك؟ قالها: آه و لعبت فيه. ماما بتتحرك تحتيه من الهياج على الإعترافات الجديدة قالتله: خليتها تمصلك زبرك يا عمر؟ هز راسه . قالتله: بنتك العفيفة البريئة مصت زبرك و كبيت في بؤها؟ قالها: لأ .. لسة ما تعرفش تبلع اللبن .. لازم تعلميها الشرمطة أكتر .. إنتي أمها و دي مسؤوليتك. داليا عضت شفايفها و سابت بابا ينام جنبها .. سندت راسها على صدره و كأنها بتحلم و سألته: نكت مروة في طيزها و اللا في كسها يا عمر؟ بابا ابتدى يرجع لعقله بعد الإعترافات و قالها بتردد مع رغبة: لأ لسة ما نكتهاش .. بس نفسي أدوق كسها و طيزها يا داليا .. إنتي زعلانة من اللي باعمله مع مروة؟ عايزاني أبطل؟ داليا: مش عارفة .. أكيد هي مبسوطة و إنت كمان .. مش كدة؟ قالها: آه بنبقى مبسوطين قوي بس خايفين حد يشوفنا .. أنا دلوقت استريحت إني قلتلك يا حبيبتي .. اللي حتقوليلي عليه حاعمله .. لو عايزاني أبطل حأبطل و لو عايزاني أستمر حابقى سعيد جدا جدا و حتبقى الدنيا سهلة .. إيه رأيك؟ داليا لسة ساندة راسها على صدره قالت: قصدك أعرصلكم و أداري على الأولاد؟ ممكن أجيبهالك في سريرنا تنيكها .. تحب؟ بابا زبره ابتدى يقف تاني قالها: أنيككم إنتوا الإتنين مع بعض؟ داليا عضت شفايفها .. بابا فهم إن الفكرة هيجتها راح بايسها في بؤها و قالها: تحبي أنيك مروة في طيزها بس واللا أنيكها في كسها كمان؟ ماما بهياج مع فضول: عايز تفتح كس بنتك يا عمر؟ بابا: لازم يتفتح عشان تتمتع بالنيك .. مروة لسة صغيرة و قدامها سنين طويلة لحد ما تتجوز .. لازم تمتع كسها. و تمتعني كمان .. مش معقولة حتقعد سنين كدة من غير ما تتفتح. ماما مسكت زبر بابا المنتصب في إيدها و هي بتكلمه و الهياج باين في صوتها و نظرتها .. قالتله: حتدخل زبرك ده تفتح بيه بنتك يا عمر؟ قالها: أنا بعمل ده عشانها وعشان سعادتها يا حبيبتي. داليا ابتسمت و قالت: واللا عشان تمتع نفسك بكس بنت صغيرة عصفورة عذراء؟ حست بزبر عمر بيتحرك في إيديها و قالها: أكيد حاتمتع بيه لسنين .. كل يوم أنيكها و أكب جوة كسها و تبقى مراتي التانية. داليا ضربته في صدره بدلع و قالتله: مفيش زوجة تانية و مفيش نيك لمروة غير بإذني .. فاهم؟ إنت خونتني مع مروة و خلتها تمص زبرك . إوعى تعمل حاجة تاني من غير ما تقولي. بابا باسها و قالها: حاضر يا حبيبتي اللي حتعرصلي على بنتي و تراقب الجو و أنا بنيكها .. حتخليني أنيكها في سريرك يا دوللي؟ ماما: طبعا .. أول نيكة لما تفضلها البكارة دي لازم نصورها فيديو كمان و تبقى ذكرى جميلة للعيلة. داليا فكرت في بنتها حبيبتها و مستقبلها .. قالت: بس كدة مروة حتتجوز ازاي و هي مفتوحة؟ بابا ضحك قوي و قالها: الدنيا اتغيرت قوي يا دوللي .. فيه دكاترة كتير يرجعوها بكر تاني زي ما كانت قبل الدخلة يا حبي. قالتله: تعرف حد؟ قالها: آه أعرف دكتور بيعمل ترقيع الغشاء و مش غالي .. بس معظم المرات لازم ينيك البنت كام مرة قبل العملية خاصة لو لونة كدة و عجبته. داليا: ده على كدة حينيك مروة كتير قوي. بابا: كله عشان مستقبلها.

qzs9N2uf4E_nBZgIQMqGgVdeqdLWm9A6xwox9vWELpfrZSyc7w8-bNyEopbvgp3VNWBLa87sYLliwQ2g0hhDuFNm2Cl5S8KssPFWMB0ldtyni1Mo8YO0VdLv1s4wwGBNPrUpMmzfAWgGe8Viv5Gggpw


داليا: و إنت حتتفرج عليه و هو بينيك بنتك؟ بابا زبره بيتحرك تاني في إيد داليا: أكيد و يمكن ننيكها إحنا الإتنين مع بعض. داليا حطت إيدها على كسها أول ما سمعت كدة .. بابا قالها: تحبي ترجعي عذراء إنتي كمان؟ ابتسمت و قالتله: عايز تخلي الدكتور ينيكني أنا كمان؟ قالها: هو جامد و شكله حلو و نييك .. بينيك مش أقل من تلت أربع بنات في الأسبوع و لو زحمة بيجيبهم ينيكهم مع بعض.

pqVQtlb_NFUAun5BAsL2zLrSdbvbGQ0L_WadZ69QspesZdYYOpNr6-NnfkUIXdPmGGczjL0H38YTk-wWbx8ddJQMgmmwrgk8kyIsGKkRwUz1EkypSSRMMh9LgRMAW1cEVzs1qA5aougMPqKNp2Xoh5E


قالتله: أنا مش محتاجة ترقيع .. مش حتجوز تاني .. أنا كدة أحسن و كسي جاهز للنيك في أي وقت. قالها: و من أي زبر؟ قالتله بكسوف: و من أي زبر تقوللي عليه يا جوزي يا حبيبي. بابا: بحبك قوي قوي يا دوللي .. إنتي إتغيرتي خالص الكام إسبوع اللي فاتوا و خليتي حياتنا مولعة بالجنس و المتعة .. أنا مبسوط قوي .. و إنتي؟ قالتله: الجنس ده متعة مجنونة .. اللي بنعمله ده جنان .. ده أكتر من جنان .. بقينا بننيك عالكاميرا و راجل و ست غرب عننا بيشوفوا كل جسمنا و يهيجوا علينا! بترقصني عريانة لرجالة غرب و نشوفهم بيكبوا لبنهم على لحمي و احنا مبسوطين! .. راجل غريب كان هنا النهاردة بيفعص في جسمي و عايز ينيكني و احنا مبسوطين! .. بتخلي بنتك الصغيرة تمص زبرك و عايز تنيكها و تفتحها و أنا معنديش مشكلة! .. أنا خايفة قوي يا عمر .. إحنا رايحين على فين؟ اللي بيحصل ممتع جدا جدا و كسي ما بيبطلش نز طول اليوم بس مش قادرة أستوعب كل الجنون ده. بابا قالها: عندك حق .. جنان بس لذيذ .. إنما قوليلي حتجيبيلي مروة أنيكها إزاي؟ المفروض إنك ما تعرفيش اللي بينا .. مش عايز البنت تخاف. داليا ضحكت و قالتله: مروة دي حبيبتي .. فيه أسرار بين البنت و أمها .. ما تخافش لو عايزها الليلادي حتلاقيها لابسالك قميص نوم و مستنياك في السرير. بابا باستغراب: إيه ده؟ ده إنتوا شراميط بقى و أنا مش عارف. داليا ضحكت و قالت: شراميط لك إنت بس يا بابانا يا حبيبنا .. عمر .. عايزة أعترفلك بحاجة .. و أنا بأعلم مروة الجنس عملنا حاجات مع بعض أنا و هي. ماما إعترفت و وشها إحمر و منتظرة رد فعل بابا اللي بان رد فعله في زبره اللي اتحرك تاني .. داليا حست بارتياح و قالتله: أورال سكس بس يا حبيبي مع بعض. بابا: لحستي كس بنتك يا دوللي؟ هزت راسها و قالت: طعمه يجنن يا عمر مش إنت دوقته وعارف .. و علمتها تلحس كسي .. بقت خبيرة و بتموتني من الشهوة. عمر قالها: عايز أشوفكم مع بعض و أنيكم يا شراميط. داليا ابتسمت و عصرت زبره بإيدها .. بابا قالها: مش عايزة تحكيلي كمان بتعملي إيه مع علي بقى؟ ماما وشها إحمر و قالتله: مفيش حاجة .. علي ده إبني .. مفيش حاجة. بصلها تاني بتمعن و قالها: بتبقي حلوة قوي و انتي بتكذبي يا داليا .. أنا قولتلك عن مروة و انتي مش عايزة تقوليلي عن علي؟ ماما لسة خايفة من الإعتراف ده بالذات .. إبنها بينيك طيزها كل كام يوم و يكب فيها و راس زبره بتدخل كسها كمان .. و في سرير جوزها .. و كل ده من مدة طويلة و هي بتخون جوزها مع إبنها .. صعب تعترف .. قالتله: مفيش حاجة صدقني .. خلينا في مروة حبيبتي .. على فكرة مروة و أنا اتكلمنا كتير في طرق السكس و اتفرجنا على أفلام سكس مع بعض عشان أعلمها .. حتشوف تعليمي. بابا قالها بإهتمام و شغف: حقيقي؟ أنا برضه إستغربت لما لقيتها بتمص حلو قوي قلت اتعلمته فين البنت دي… دي بتمص حلو قوي يا داليا. داليا: أكيد من الفيديوهات اللي شوفناها. داليا سرحت شوية في كلام بابا .. معقولة مروة بتمص حلو بس من الفرجة عالفيديوهات؟ داليا نفسها مش مقتنعة قوي بالكلام ده و فعلا ما كانتش عارفة إن مروة بتمص كويس .. أنا ما علمتش مروة إزاي تمص زبار .. ده أنا نفسي ما كنتش بمص كويس لحد ما شوفت ممثلات البورنو بيمصوا ازاي و يدخلوا الزبر لحد زورهم .. معقولة مروة بتعمل كدة مع باباها؟ مروة عمرها ما مصت زبر حد قدامي و لا حتى خيارة .. يا ترى يا مروة مين علمك المص من ورايا؟ يا ترى مين المجرم اللي حط زبره في بؤ بنتى البريئة مروة؟


مروة جاتلي أوضتي بعد ما الكل ناموا .. دخلت بالراحة و قفلت الباب بالمفتاح .. كنت صاحي و مستنيها .. واخد دش و حالق شعر زبري و حاطط عطر عشان أختي حبيبتي الأمورة لازم اتزين لها زي ما هي بتتزينلي و بتلبس أحلى لانجيري عندها و هي جايالي .. دخلت تحت الغطا معايا و فردتلها دراعي عشان تدخل في حضني .. ليلة دخلتنا النهاردة .. النهاردة حأفض أول بكارة في حياتي .. عندي إثارة جامدة خاصة إني حأفض غشاء بكارة أختي الصغيرة العيلة دي مروة .. الآنسة مروة حتبقى مدام مروة الليلادي .. بس ده موضوع كبير قوي.



الجزء العاشر: يسرا


مروة حبيبتي الصغيرة الرقيقة لابسة روب خفيف أبيض مبين لون جسمها ..حبيبتي ساندة راسها على كتفي و ساكتة و بتفكر .. أكيد متوترة و خايفة .. أي بنت بتبقى على أعصابها قبل فتح غشاء البكارة .. أكيد سمعت قصص عن الألم اللي بيحصل و الدم اللي بينزل و يغرق الدنيا .. أكيد متوترة من الزبر اللي حيعورها في المكان الحساس ده و يمكن يفضل يوجعها و هو بينيكها بلا رحمة و هي بتتألم . الوحشية الهمجية بتاعة الرجالة الغشم اللي ما بيراعوش إحساس البنت في هذه اللحظة الفارقة من حياتها و ممكن يفضلوا ينيكوا رغم الألم و المعاناة و التعب النفسي اللا إرادي اللي بيصاحب هذه اللحظات و ممكن يكره البنت في الجنس بقية حياتها. البنت بتبقى محتاجة كل مشاعر الود و الحنان و الرأفة و التعاطف و الرقة .. محتاجة الحضن و القبلة و اللمسة و الكلام الجميل أكتر من أي وقت تاني. يمكن قلقانة كمان إنها مش حتبقى بنت خلاص و يا ترى لما تتجوز حتقول لجوزها و أهله و أهلها إيه؟ و حيعملوا معاها إيه؟ صحيح دعاء قالتلها إن فيه ترقيع للغشاء ممكن تعمله و إن أختها الكبيرة حتعمله قريب عشان جالها عريس و هي متناكة من طوب الأرض رغم إن دعاء نفسها مش راضية تفقد عذريتها لحد دلوقت و مقضياها تفريش و آنال سكس. لكن مروة برضه قلقانة و ده شعور طبيعي لأنها عارفة إن اللي بتعمله غلط و أي حاجة غلط و حرام بتكون لها عواقب سيئة حتى لو مش حاسين بيها أو عارفينها. مروة لسة صغيرة و بريئة و خايفة برضه إنها تحمل زي ما بتشوف في الأفلام و تبقى فضيحة .. عندها حق .. رغم إن فيه موانع للحمل لكن حتجيبها إزاي و حتى لو جابتها فمفيش حاجة منهم نسبة نجاحها ١٠٠% خاصة إنها مش حتقدر تبين إنها بتاخد موانع حمل طبعا قدام أهلها و معارفها .. رغم كل ده شهوتها إنها تتناك و تتمتع بالجنس في مكانه الطبيعي طاغية على تفكيرها و مسيطرة عليها تماما و بتحلم بأيام من المتعة لما تنام على ضهرها و تفتح رجليها و راجل يدخل زبره المنتصب كله جوة كسها و ينيك بكل قوة و رجولة يحسسها بضعفها و يحسسها بأنوثتها و يحسسها بخشونته و فحولته الصلبة جوة كسها و هي بتترج تحتيه و تصرخ من الشهوة و الإثارة و هو لا يبالي لصراخها و تأوهاتها التي تمثل متعة و موسيقى لأذنيه .. تمثل متعة إضافية تثبت رجولته و قدرته على إيصال أنثى تحته لأعلى درجات شهوتها و إثارتها و متعتها .. متعة تظل تكبر عندهما معا لحظة بعد لحظة و طعنة تلو أخرى مع تلاقي نظرات العيون بالحب و الشهوة و تلامس الأجسام بالحرارة و الإحساس و تبادل الأنفاس الملتهبة العاشقة الولهانة حتى تفيض أجسادهما بماء خلق منه كل البشر و تمتع كل البشر بسكبه على أجساد من أحبوا.


حسست على شعر مروة حبيبتي و بوستها من خدها بحب .. لبسها يشبه فستان العروسة بلونه الأبيض و الدانتيل اللي عليه .. قلتلها: إنتي أحلى عروسة في الدنيا. اتكسفت و لسة سرحانة .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و إنت كمان أحلى عريس تتمناه كل بنت .. حتنيك عروستك بقى و تفتح كسها؟ قلتلها و أنا ببص في عنيها: لو عروستي متأكدة و عايزة تتفتح حفتحها .. إنتي متأكدة يا مروة إنك عايزاني أفتح كسك و آخد عذريتك؟ بصتلي بنظرة فيها خوف و تردد لكن مختلط برغبة و تطلع للأفضل .. قالتلي: أيوة يا علي عايزة أتناك في كسي و أستمتع بالنيك بقية حياتي .. مقدرش أستنى لحد ما أتجوز .. ده لسة بدري قوي .. عايزة أتمتع بيك و أمتعك يا علي لحد ما أتجوز و حتى بعد ما أتجوز حأبقى أخون جوزي معاك إنت يا أول حب في حياتي. بوستها على شفايفها .. فتحت شفايفها عشان تستقبل شفايفي تمصهم و تمتعني بأحلى شفايف طرية ناعمة .. إختلط لعابي مع لعاب أختي و لساني بيحضن لسانها في بوسة عميقة فيها من الشهوة و الحب الشيئ الكثير .. البوسة إستمرت لدقائق غيبنا فيها عن الدنيا و غيبنا في بعض .. بوسة ملتهبة لا تكون إلا بين عاشقين ذابا فأصبحا جسدا واحدا و روحا واحدة و عقلا واحدا غاب عن وعيه في سكرة النشوة و لذة الأجساد. مروة قطعت البوسة بإبتسامة عذبة بريئة و قالتلي: إستنى شوية بس .. لسة العروسة ما لبستش الطرحة. قامت من السرير و فتحت الروب الأبيض لقيتها طلعت قماشة بيضاء شفافة و مطرزة بالدانتيل زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة أخدتها و ثبتتها على راسها ببنستين كانوا في شعرها .. فعلا شكلها زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة حبيبتي البريئة مش عايزة تفقد عذريتها بدون مراسم جواز و طرحة و لبس عروسة .. قمت وقفت قدامها و قلتلها: إنتي جميلة قوي يا مروة يا أحلى عروسة في الدنيا .. جيت أبوسها تاني حطت إيدها على بقي و قالتلي: هو ينفع العريس يبوس عروسته قبل الجواز؟ إستغربت .. هي عايزة إيه بالظبط حبيبتي البريئة دي. لقتها قالتلي: زوجتك نفسي يا علي. مشاعري اضطربت و كنت حاعيط .. بصيتلها في عنيها و قلتلها: قبلت زواجك يا مروة يا حبيبتي يا مراتي. مسكت وشي و قربت شفايفها من شفايفي و دخلنا في بوسة تانية رقيقة .. مروة أختي بقت مراتي دلوقت و مسئولة مني .. الكتكوتة إتجوزت و كسها بقى بتاعي ملكي أنيكه و أفتحه و أكب لبني جواه .. زبري بقى واقف عالآخر و عايز يتمتع بقى .. مروة قطعت البوسة تاني .. خلعت الروب من إيديها عشان يبان قدامي لانجيري أبيض سكسي جدا من غير كلوت مش عارف جابته إزاي و مين جابهولها؟ أكيد ماما .. بس بأي منطق تجيبلها لبس سكسي كدة .. ده لبس عروسة تتناك بيه .. بس يجنن و لايق قوي على عروستي مروة. شيلت مروة بإيدية و اتدورت أحطها عالسرير راحت متعلقة في رقبتي و بايساني في بقي بحب و نعومة رائعة .. حسيت إنها عايزة تفضل متشالة كدة و احنا بنبوس بعض و نمص شفايف بعض .. بعد دقائق قالتلي بكسوف: مش حتحطني عالسرير و تنيكني بقى يا حبيبي؟ نزلت إيدية لتحت شوية خليت ضهر مروة يتسند على زبري اللي واقف جامد قدامي .. بصت في عنية و قالتلي بهزار و دلع: إوعى تسيبني أحسن زبرك الجامد ده حيوجعك و أنا لسة محتاجاه. قلتلها و أنا بنزلها عالسرير: زبري ده هو اللي محتاجك يا حياتي .. شايفة هو مستعد إزاي؟ أخدت راسي معاها على السرير نبوس بعض تاني و كسها مفتوح قدامي بس لحظة الحسم لسة ما جاتش ..

VNuDXdBgBKuKGMZMHQl-1qPaDfuSXFTljcjgYPPzFRg5-rJjMlDH6LU_mCluv8iEP4TtJaHTXxpQ5NBgy3y8BhRUhYBw04u6MR4nc9dZzv8nbSd_ZmI8chlp6B4MDeyTMh8q1CFO6svolA6RXQNJ5uI


إحنا الإتنين مستمتعين بالاحضان و البوس و الترقب للحظة الفاصلة .. هي بكر و خايفة و أنا أول مرة حأفض واحدة بكر .. كأننا إحنا الإتنين إتفقنا نؤجل ساعة الصفر .. قلعت البوكسر و مروة أخدت زبري تمصه في بؤها و تدخله كله لحد زورها .. مديت إيدي ألعب في كسها المبلول بميتها و أحرك صوبعي على زنبورها الجميل الصغير اللي منتصب و مطلع راسه عشان يناله جزء من المتعة و اللذة .. طيز مروة مش بعيد عن صوابعي .. صوبعي مبلول من مية كسها و بيظفلط .. إبتديت أدخله بالراحة في طيزها .. نفسي مروة تتبسط بالنيك في الطيز .. بيني و بين نفسي لسة خايف أفتح كسها .. مسئولية كبيرة و دي أختي الصغيرة .. حسيت إن صوبعي مهيج مروة و طيزها بقت بتستقبله و تقفل عليه و عقلتين منه جواها ..

TeT1ZvvsqW7-oysx-EAUM-ZgaXZkfQX2ptKXbdXEUuOzwTXSKin6BscTjyLo6CPXqn2rSc_Q_6GWNtvthHa30LdHoWCmFReXKFOn4eiLJjFDmNmhGbvtVlzcV9w2esggAWQRZWOBiC3A6srHW83Kf9U


دخلت صوبع تاني و هي مبسوطة و بتمصلي بشهوة و استمتاع و أنا مش عاتقها. قلتلها: مروة حبيبتي ممكن أنيك طيزك الأول و بعدين أفتحك؟ قالتلي: ليه يا علي؟ ما تنيك كس مراتك على طول. قلتلها: بعد ما أفتحك يمكن تحبي تستريحي لبكرة فخلينا نستمتع شوية الأول. قالتلي بحب و خضوع: أنا مراتك يا علي .. نيكني في أي حتة إنت عايزها. قلت أجرب وضع جديد يمكن يكون مريح أكتر لمروة .. وقفت جنب السرير و خليتها تنام على جنبها و تضم فخادها على صدرها عشان طيزها تبقى قدام زبري .. حطيت كريم على خرم طيزها و على راس زبري و دخلته واحدة واحدة و كل شوية أستنى لحد ما تتعود عليه و ألعب في زنبورها و بزازها لحد ما راسه دخلت .. إنتظرت شوية بدون حركة عشان طيزها تتعود عليه و بعدين إبتديت أتحرك داخل طالع في طيزها ببطء .. يدوب راس زبري و حتة صغيرة هما اللي بيدخلوا بس متعة كبيرة و حرارة طيزها مولعة زبري اللي بينيكها دلوقت و الضغط من عضلة طيزها الضيقة عاملاله إحساس رهيب .. حاسس إني حاكب فيها .. حاولت أدخل زبري أكتر بس كان صعب .. مروة إبتدت تقاوم و تتألم من طيزها و تقوللي إنه بيوجعها .. خففت الحركة و حاولت أكمل نيك تقريبا براس زبري بس و مستمتع جدا بضيق طيزها و جمال جسمها و هي مستسلمة لي عالسرير و هي بتفتح طيزها لزبري بإيديها ..

EgOsnDAt99yXA7tilEuvvcqcQC8XpPUbiHvHjhwaJub2s_QejMVexWMDTVE2VIbh_SEHISngnax2EPTp4YoOeuT_13gWxNQ2i4M6qaewkoT4wXa12E1selpTT0IsT0RiwAwgOFLIEDyviaqIFZPj2bk


واضح إن مروة بتعمل كدة و ساكتة عشان ترضيني و تبسطني .. أختي حبيبتي بتحبني و عايزاني أستمتع و أعمل كل اللي نفسي فيه معاها رغم إنها مش مقتنعة إن ده الجنس اللي بتتمناه .. بعد شوية قالتلي: عايزاك تنيك كسي بقى يا علي .. تعالى إفتح كسي. طلعت زبري من طيزها و نامت على ضهرها عالسرير .. نمت جنبها بوستها من شفايفها بحب و حنان .. نمت على جنبي و رفعت رجلها القريبة مني و بقى زبري على كسها .. مررت زبري على شفرات كسها و راسه بتدخل بينهم و قولتلها: جاهزة يا مروة؟ لقيت وشها أحمر خالص و متوترة .. قالتلي: فرشني شوية يا علي بالراحة و دخله واحدة واحدة بلييز .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. بحبك يا مروة .. عمري ما حأذيكي .. لو مش عايزة بلاش .. و لو عايزة أوعدك إني حاكون حنين خالص و لو وجعك حابطل وقت ما تقوليلي .. عمري ما حأجبرك على حاجة و لا حأحب أستمتع و إنتي بتتألمي .. إنتي أختي أغلى حاجة عندي في الدنيا .. صدقيني لو عايزاني ألبس هدومي دلوقت حالا مش حازعل منك و حاعمل اللي إنتي عايزاه. بصتلي بمودة و قالت: بحبك قوي يا علي .. إنت حنين قوي .. هو إنت حنين كدة مع ماما كمان؟ إستغربت من السؤال .. إيه اللي فكرها بماما دلوقت؟ قلتلها: طبعا ماما دي حبيبتي .. برضه مش ممكن أضايقها في أي حاجة أو أعمل حاجة هي مش عايزاها. قالتلي: إنت بتنيك ماما يا علي مش كدة؟ إتلخبطت من السؤال المفاجئ قلتلها: إنتي شفتيني باعمل أورال سكس معاها بس. مدت إيدها مسكت زبري و بقت تحكه و تدخل راسه في كسها اللي دلوقت بقى غرقان بميتها . قالتلي بهياج: إحكيلي و ما تكدبش عليا يا علي . ماما مصت زبرك مش كدة؟ هزيت راسي و كلي هيجان من اللي زبري حاسس بيه و من الكلام عن ماما .. مروة بتعمل أصوات و باين عليها الهيجان .. قالتلي: يبقى أكيد نكتها .. قوللي بصراحة نكتها كام مرة؟ قلتلها: هي مش راضية أدخله في كسها .. بتقول حرام. مروة ابتسمت عشان عارفة مامتها ممكن تقول كدة فعلا .. قالتلي بهياج: بس بتكونوا عريانين و زبرك بيحك في كسها و انت بتحاول تدخله أكيد مش كدة؟ هزيت راسي و أنا بتأوه من إحساس زبري بكسها الجميل .. قالتلي: هي ماما بتعمل آنال سكس؟ هزيت راسي تاني و أنا مش مركز إني بأعترف على أمي لأول مرة و كمان لبنتها .. مروة طلعت أصوات هياج إبن متناكة لما إعترفتلها .. قالتلي بصوت متقطع .. طيزها حلوة يا علي؟ هزيت راسي قالتلي: بتكب في طيز ماما؟ هزيت راسي تاني و زبري بيخل أكتر في كس مروة و هي هايجة و عسلها مغرق الدنيا .. قالتلي بهيجان: عايزة أشوفك و إنت بتنيك مامي يا علي و أشوف زبرك جوة طيزها و كسها بلييز. قلتلها: حأخليكي تتفرجي علينا و بعدين آجي أنيكك إنتي كمان. مروة هيجانها زاد و اتشنجت و رجعت راسها لورا و ابتدت تنزل تاني على سيرة مامتها .. حسيت إن زبري بيتزفلط جوة كس مروة و حسيت إني بأخبط في غشاء بكارتها و إنه بيتمدد لجوة مع ضغط زبري .. لو ضغطت أكتر أو دخلت زبري بسرعة حأفض غشائها خلاص و أخليها مدام .. مروة هايجة خالص و بتكب برعشات جامدة متتالية .. قالتلي: دخله كله يا علي . إفتحني .. إفتحني بلييز.

6Y9pm2qEU-KV-pN5zFxkUJRkLVvJ00ionVejX4wxzYj2uaWEryecnACjdYSlt0AWfYrvmBjwmRpWPDGuj0MsCIVy9626P2kcv6UEdhbxeKZNzEiZxZlALYaYafhzENzgViDlEfEhTDi0KiuvZ-8AOAQ


إستجمعت شجاعتي و استعديت أدق دقة جامدة في كس أختي أفتحه و أنتهك شرفها و عذريتها و هي زي العصفورة الدايخة مستسلمة تماما و مستعدة و راغبة إني أعمل كدة .. في اللحظة دي سمعنا دوشة برة الأوضة و حد بيحاول يفتح الباب .. ارتبكنا و بعدنا عن بعض و قلوبنا حتفط منا .. و كل واحد منا بيدور على هدومه سمعنا خبط عالباب و صوت بابا بيزعق "إفتح يا علي" "إفتح يا علي" .. عملت صوت كأني نايم "أوكييييه . فيه إيه" محدش رد .. لميت لمروة هدومها لبستهم بسرعة و إديتها الطرحة و الستيانة في إيدها و أنا بفتح البلكونة و في نفس الوقت بأوقع حاجات من على ترابيزة المذاكرة كأني إتكعبلت فيها .. قفلت باب البلكونة تاني و رحت فتحت الباب و عامل إني لسة صاحي لقيت بابا جاي من أوضة مصطفى بسرعة بيقول بغضب: "مروة فين؟" أناىفي منتهى الإستعباط و التمثيل .. مش عارف جاتلي الأعصاب دي منين قلتله: مروة أختي؟ مالها مروة؟ حصلها حاجة؟ فين مروة؟ بابا زقني و دخل يدور في الأوضة .. الدولاب . . تحت السرير .. تحت الغطا .. ورا السرير .. ماما جت على الأصوات هي كمان .. و أنا بأقول لبابا: فيه إيه يا بابا فهمني؟ مروة مالها؟ و ماما كمان بتسأله و هو بيدور .. قالنا: مروة مش في سريرها .. راحت فين؟ إحنا في نص الليل .. فين مروة؟ ماما كمان مخضوضة و بتسأل بابا إذا دور عليها في المطبخ؟ الصالة؟ .. الحمام؟ الصالون؟ لقينا مصطفى رجع بيقولنا: أهي مروة و هي جاية وراه لسة بالروب الأبيض و وشها أحمر زي الدم و مرعوبة طبعا .. بابا قالها بغضب: كنتي فين يا بت؟ قالتله: كنت في أوضة الغسيل. قالها و هو غضبه بيقل: رايحة أوضة الغسيل ليه في نص الليل؟ قالتله و هي ابتدت تطمن: مش جايلي نوم و افتكرت إني لازم أغسل لبس التمرين .. فيه إيه يا بابا؟ ماما كمان قالت: فيه إيه يا عمر؟ إنت قايم من النوم في نص الليل تدور على مروة؟!!! مالك؟ بابا مرتبك شوية قالها: اصلي حلمت حلم وحش و قمت أتطمن عليها مالقتهاش في أوضتها إتجنيت. طبعا أكيد بابا كان قايم ينيك مع مروة أو عالأقل يلعب فيها شوية خاصة بعد كلامه عنها مع ماما من شوية .. فلما مالقاهاش في سريرها و لا في بقية البيت اتجن و جه يفتش أوضة مصطفى و أوضتي أحسن يكون حد فينا بينيكها لا سمح اللله 😀. خلص الموقف على كدة بس عنين مصطفى فيها بلاوي .. عيني جت في عينه .. سابني و راح أوضته .. فهمت إيه اللي حصل .. لما مروة طلعت البلكونة شبه عريانة و بابا خلص تفتيش أوضة مصطفى و جه عندي .. مصطفى حس بحركة في البلكونة .. فتح من أوضته لقى مروة بقميص النوم و ستيانتها في إيدها زي اللي هاربانة من شقة دعارة .. دخلها أوضته و طلعها عالصالة و بابا مشغول بتفتيش أوضتي .. و بعدين مروة عملت كأنها كانت في غرفة الغسيل .. يعني مصطفى هو اللي أنقذني و أنقذ مروة .. بس هو كدة عرف إني بنيك أختنا .. ياللهول .. مصطفى مصدوم في العيلة الوسخة دي .. في ليلة واحدة يشوف أمه الملتزمة بتتدقر من عم حسن و بيفعص بزازها و يبوسها و بعدين يقفش أخته مع أخوه قالعة ستيانتها عالأقل و هربانة من أوضته عالبلكونة في نص الليل. إيه بيت الدعارة ده؟ مصيبة طبعا إننا إتفضحنا قدام مصطفى الملتزم .. كويس إنه طلع جدع و ما فضحناش .. بس حنتصرف معاه إزاي بعد كدة؟


صحينا الصبح لبسنا عشان المدرسة .. بابا لسة نايم .. أنا و مروة بنبص لبعض و مروة شكلها متوتر خالص و الرعب في عنيها .. مصطفى بيفطر أو عامل بيفطر بس بيبص علينا بنظرات قاتلة كلها تساؤلات و استنكار و ذهول من اللي شافه بس ما بيتكلمش .. ماما سألته: مالك يا مصطفى؟ شكلك مش عاجبني .. إنت زعلان من حاجة؟ حد ضايقك؟ قالها: لأ مفيش حاجة تعبان شوية بس. قالتله: عندك إيه؟ طب ما تروحش المدرسة لو تعبان .. أجيبلك دوا؟ مصطفى قالها: مفيش حاجة.. حابقى كويس. قلتلها: تلاقيه بس ما نامش كويس بعد الرعب اللي بابا عملهولنا بالليل. ماما ضحكت و راحت المطبخ .. مصطفى بصلي بطرف عينه و قام يجيب شنطته. بصيت لمروة سألتها بصوت واطي: هو مصطفى اللي دخلك من البلكونة على أوضته؟ هزت راسها و قالتلي: أنا خايفة قوي .. مش عارفة حنزل معاه إزاي دلوقت لأوتوبيس المدرسة .. أكيد حيبهدلني .. أنا مستغربة إنه ما ضربنيش لحد دلوقت أو قال لبابا. قلتلها: ما تخافيش .. حنتصرف .. طالما هو ساكت لحد دلوقت و طلع جدع معانا يبقى إن شاء اللله خير .. أنا حابقى أتكلم معاه. قالتلي: ياريت يا علي .. أنا خايفة قوي. قلتلها: قوليلي صحيح هو إنتي نزل منك ددمم إمبارح؟ أصل في الآخر كان زبري جوة خالص .. مش عارف هو كدة فتحك واللا لأ؟ قالتلي: مش عارفة بس مفيش ددمم نزل. قلتلها: يبقى غالبا لسة ما اتفتحتيش .. أنا عايزك تاني يا حبيبتي. بصتلي باستغراب و قالتلي: إنت بتجيب الأعصاب دي منين؟ أنا ميتة من الخوف و إنتى عايز تنيك تاني؟ قلتلها بهزار: النيك مثل الهواء و إن لم ننيك نموت. ابتسمت أخيرا بس بتحفظ و قالتلي: روح نيك أمك. اتخضيت من الكلمة . . كأنها بتشتمني .. بصيت لقيتها مبتسمة و بتقولي: أقصد نيك مامي عشان أنا مش حينفع و أنا خايفة كدة. قلتلها: تحبي تتفرجي علينا؟ قالتلي: ياريت .. إمتى؟ فكرت شوية و قلتلها: النهاردة بعد الفسحة إعملي نفسك عيانة .. حآجي آخدك من المدرسة بدري و نرجع هنا و أخليكي تشوفيني و أنا بنيك ماما. هزت راسها بحماس و قالتلي: حتلاقيني ميتة في أوضة التمريض. دخلت لماما المطبخ و قلتلها إني حآجي بدري عشان هي واحشاني .. قالتلي: و إنت كمان واحشني قوي يا علي و واحشني نيكك .. حأستناك.

بعد ما خرجنا للمدرسة كلنا بابا صحى و قعد يفطر مع ماما قبل ما يروح الشغل. ماما سألته: إنت ليه رحت أوضة مروة بالليل يا حبيبي؟ ارتبك شوية و قالها: قلتلك إني حلمت حلم وحش. بصتله في عينيه و قالتله: على دوللي الكلام ده؟ إنت كنت رايح تنيكها .. صح؟ بابا سكت و ابتسم و قالها: على طول قفشاني كدة .. أنا آسف يا حبي .. مروة وحشتني و كنت عايز أشوفها و مرضيتش أصحيكي. قالتله: برضه كنت عايز تنيكها من ورايا يا عمر .. مش إتفقنا إني حجيبهالك بنفسي لحد السرير يا حبيبي؟ ما تستعجلش بقى. بابا مسك إيدها باسها و قالها: النهاردة يومك يا جميل .. عم حسن زمانه جايب الأدوات و جاي و حتبقي معاه ٥ أو ٦ ساعات لوحدكم و الشيطان تالتكم .. خلوة شرعية أهي يا حب عشان ما تقوليش إني مقصر معاكي في حاجة. ماما إبتسمت بس مكسوفة: كتير الوقت ده قوي .. إنت عايزني أعمل إيه في الوقت ده كله؟ قالها بهزار: خلينا نشوف حيكب كام مرة .. احلبيه يا مزتي. ماما: أخاف يموت في إيدي ده راجل عجوز. قالها: أنا خايف عليكي إنتي منه ده راجل وتد شديد .. مش عايز أرجع ألاقيكي مش قادرة تمشي من النيك. ضحكت و قالت بدلع: حتلاقيه هو اللي مش قادر يمشي و ركبه سايبة .. إنما بجد إنت عايزني أعمل إيه؟ قالها: خليه يتحرش بيكي و اتمنعي و ما تديهوش كل حاجة .. خليه يستوي. داليا عضت شفايفها و قالت: إنت ناوي تسيبه ينيكني بجد؟ بابا زبره وقف قالها: لو تحبي تسيبيه ينيكك في أي وقت سيبيه بس سجلي فيديو. قالتله: إزاي؟ بابا وراها إزاي تشغل التابلت و تسجل اللي بيعملوه في الصالة و وراها إزاي توريه على كاميرا الكمبيوتر و قالها إنه حيبقى يجيب كاميرات سرية يركبهم عشان يتفرج و هو في أي حتة كمان. ماما قربت منه و هي حاسة بالإثارة .. جوزها بيرتب و يخطط عشان يشوفها في أحضان راجل تاني و هي بتتشرمط عليه. باست بابا على شفايفه و قالتله: متأكد يا عمر إنك عايز مراتك تتباس و تتناك من راجل تاني؟ هز راسه و بلع ريقه .. قالتله: و متأكد إنك عايز تتفرج عليه و هو بيلعب في مراتك و بينيكها؟ هز راسه تاني و قالها: إعملي اللي إنتي عايزاه طالما بعلمي و حتحكيلي كل حاجة حصلت. عم حسن وصل و ابتدى يدخل الأدوات بتاعته و المواد .. إبتدى يجهز الشغل بتاعه و يقص خشب و يهد جزء من الحيطة .. بابا بيتابع معاه و ماما بتتفرج من بعيد و هي بترتب البيت .. عم حسن بيضرب بالمرزبة الحيطة .. واضح إنه عفي و مصحح .. بابا غمز لماما و ماما ابتسمت و غمزت تاني لبابا و هي بتشاور بعينيها على عم حسن إنه عاجبها. بابا قال لعم حسن إن عنده مشاوير كتير لازم يروحها و استأذن و خرج بعد ما دخل المطبخ بعبص ماما و قالها: اتمتعي بوقتك يا جميلة .. حاسيبكم تاخدوا راحتكم .. اتصلي لو عايزة حاجة. ماما وصلته للباب و قفلت وراه. عم حسن اشتغل شوية و بعدين ماما جابتله شاي و بسكوت .. حط الصينية و مسك إيدين ماما و قربهم على بقه و باسهم .. ماما سحبت إيديها من البوسة الرومانسية دي لقت عم حسن مسكها من وسطها و قرب جسمها لجسمه و قالها: هاتي بوسة زي إمبارح يا بنتي. ماما دورت وشها و قالتله: لأ يا عم حسن ما يصحش .. اللي حصل امبارح ده كان غلط خالص و ما ينفعش يحصل تاني. قالها و هو لسة ماسكها و بقه بيبوس رقبتها و خدودها: غلط بس لذيذ .. أنا نمت أحلم بالبوسة بتاعتك دي و وعد الحر دين عليه .. شفايفك الجمال دول يلزموني. ماما برضه بتحاول تبعد شفايفها بس حاسة بخشونة و صلابة إيدين عم حسن على وسطها و نفسها تستسلم للراجل المصحح ده و تديه نفسها بس مش بالسرعة دي .. قالها: يا بنتي إنتي وعدتيني و لازم تنفذي وعدك من غير ما أجبرك .. سيبيني أبوسك زي امبارح على شفايفك الحلوين دول بمزاجك .. إنتي عايزة كدة .. بصي في عينية . ماما بصت في عينيه و حست إن شخصيته مسيطرة عليها .. هي فعلا عايزة تتباس منه و تحس بسيطرته عليها و خضوعها له . راجل بحق و حقيقي و شخصيته طاغية .. قالها: يللا يا بنتي أقفي قدامي ساكتة عشان أبوسك بوسة حلوة .. مش حمسكك بالعافية .. إنتي حتقفي بمزاجك مش غصب عنك .. يللا. ماما لقت نفسها واقفة قدامه رغم إنه ساب وسطها و ممكن تمشي بس هي لسة واقفة .. باصة في عينيه و واقفة . قرب شفايفه من شفايفها ما اتحركتش كأنها منومة .. حط شفايفه و باسها بوسة خفيفة ما اتحركتش . ابتسم لها ابتسامة ساحرة و حضنها و باسها تاني .. المرادي شفايفه بتمص شفايفها و لسانه بيفتح بؤها . فتحت شفايفها و خدت شفايف عم حسن تمص شفايفها الطرية الناعمة و لسانه يدخل في بؤها .. عم حسن خبير بوس مدت إيديها مسكت دراع عم حسن و حست بعضلاته و صلابته .. حطت إيديها على أكتافه و غمضت عينيها و هم لسة في البوسة الجنسية الطويلة .. عم حسن مد إيديه ورا ضهرها و حطهم على طيزها الطرية يفعص فيها و يضمها على جسمه .. ماما حاسة بإيديه بتنتهك طيزها و زبره المنتصب بيحك في بطنها فوق الكس على طول . واضح إن زبره كبير و قوي و جاهز للنيك .. داليا أول مرة تبقى في حضن راجل غريب غير جوزها و إبنها . إحساس جديد بالجنس إحساس إنها شرموطة بتوقف زبار الرجالة مش بس عن بعد لأ دي كمان في حضن راجل جوة بيتها. سايحة خالص داليا و عم حسن بيتمادى و إيده دلوقت بتبعبص داليا و بتحاول توصل لكسها .. داليا فاقت و أدركت إنها كدة حتتناك بدري قوي راحت متدورة و بعدت عن عم حسن و قالتله بدلع: كفاية كدة يا عم حسن .. إنت شقي قوي. قالها: أنا لسة ما شبعتش منك يا بنتي تعالي. حاول يمسكها تاني قالتله: لأ خلاص .. إشتغل بقى عشان جوزي لما يرجع يلاقيك عملت حاجة .. بلاش مشاكل معاه لو سمحت. قالها: طيب بس أخلص شوية شغل و حأبوسك تاني. سكتت و حست إنها لسة عندها شوية سيطرة .. راحت تكمل طبيخ و تنظيف و انشغلت شوية .. لقت عم حسن جالها المطبخ بعد شوية و لزق فيها من ورا و هي قدام البوتاجاز و إيديها مشغولين . قالها: ما تشغليش بالك بيا .. كملي طبخ. و هوة حاضنها من ورا و زبره مش واقف قوي بس لازق في طيزها و إيده بتفعص بزها. قالتله: و بعدين معاك يا عم حسن .. كدة حازعل منك. قالها: ما أقدرش على زعلك بس انتي جننتيني بجسمك الحلو ده . حرام عليكي تسيبيني كدة. قالتله: عايز إيه تاني؟ ما انت بوستني و بتتحرش بيا أهو. قالها: وريني بزازك. قالتله: لأ طبعا . عيب. قالها: و لا عيب ولا حاجة .. كل الستات بيحبوا الرجالة تلعب في بزازهم . إنتي مش أول واحدة .. ياما لعبنا في بزاز ستات. قالت له: إنت عملت كدة مع زبونة قبل كدة؟ قالها: كتير .. طول عمري باروح لستات في بيوتهم و كتير بيحصل حاجات كدة. قالتله: إزاي؟ انت اللي بتبتدي؟ قالها: مش كدة قوي .. بتيجي واحدة واحدة بالتدريج .. لو شايف الست ييجي منها و حيحانة .. كتير من الستات بيبقوا رجالتهم أهملوهم خلاص و نفسهم في زبر تاني بس بيخافوا .. فلما تجيلهم الفرصة بأمان و جوة بيتهم بيجربوا .. و بيتبسطوا و يكرروها تاني. داليا عضت شفايفها و قالتله: طب و أزواجهم؟ قالها: كل واحدة بتعرف ازاي تخبي على جوزها و تاخد مزاجها يا بنتي .. فيه واحدة ست محترمة بقالي سنتين باروحلها البيت كل شهر تقريبا و بعلم جوزها كمان. داليا: إزاي بعلم جوزها؟ قالها: بتبوظ حاجة في البيت أو تخترع أي شغلانة . تعليق ستارة .. تغيير حنفية .. تصليح باب .. دهان أوضة . أي حاجة .. ألاقى جوزها بيتصل يقوللي أروح أعملها. داليا هايجة و هو لسة بيلعب في بزها و زبره بقى واقف بين فرادي طيزها: و بتنام معاها؟ قالها في ودنها: بأروح أنيكها في سرير جوزها .. تحبي أنيكك في سرير جوزك دلوقت يا مدام داليا؟ قالتله: لأ طبعا .. حرام .. طب جوزي عارف إنك بتعمل كدة مع الزباين؟ قالها: بصراحة أحيانا بيعرف. داليا باستغراب: و بيعمل إيه؟ بيسيبك واللا هو كمان بياخد دور معاهم؟ قالها: لأ يا بنتي متظنيش ظن وحش عن جوزك. بصتله بغيظ مع شك . فهم نظرتها قالها: بصي يا بنتي مفيش راجل بتجيله فرصة ينيك و يقول لأ .. عشان كدة الست كمان لازم ما تضيعش فرصة نيك في الأمان. قالتله: قوللي عمل مع مين و حأخليك مبسوط. قالها: مقدرش يا مدام دي أسرار ناس و أسرار الباشمهندس لو عرف يبهدلني. قالتله: مش حيعرف .. مش حأقوله حاجة .. يعني يا عم حسن معقولة .. حأقوله إزاي و أنا كمان ليا سر معاك .. إنت شايف بتعمل إيه فيا؟ قالها: طيب إديني أمارة تطمني و أنا أقولك على واحدة يمكن تعرفيها. قالتله: أعرفها منين؟ قالها: واحدة من النادي بتاعكم عملنالها شغل و كانت لونة معايا قوي و بعدين الباشمهندس عرف و بقى هو اللي بيلاغيها. داليا بإهتمام: مين هية؟ قالها: إمسكي زبري الأول. مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق البنطلون . زبره جامد في إيدها . نفسها تعرف جوزها بيخونها مع مين. عم حسن قالها: تعالي أوريكي زبري .. عايزك تمصيلي و حأقولك على إسمها. داليا أخدته الصالة .. قعدته عالكنبة و راحت شغلت التابلت اللي متوجهة عالكنبة و اتصلت بجوزها .. كلمته بصوت واطي الأول و اتطمنت إنه شايف الكنبة من كاميرة التابلت و ما اتكلمتش خالص عن اللي حيقولهولها عم حسن و بعدين راحت لعم حسن قعدت جنبه راح حاضنها و بايسها في بقها و إيده بتفعص في بزازها .. عمر دلوقت شايف مراته بتتباس و يتلعب فيها من راجل تاني قدامه .. عمر حاطط إيده على زبره بيلعب فيه .. داليا مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق الهدوم راح قايم قالع البنطلون و بقى زبره المنتصب قدام وشها و هي قاعدة . مسكته بدلال و حركت إيدها عليه بتختبر صلابته و حجمه و انتصابه و تلفه يمين و شمال عشان جوزها يشوفه كويس .. عم حسن مد إيده يقلعها الحججاب مرضيتش . أخدت زبره بين شفايفها و ابتدت تمص أول زبر غريب في بؤها .

cxbF829sAKvL6dVQ9A47K_gbm62-a5-dikwCOB4AfO7nssyUkKt1onuSE5bJGFjK_ZlgGL9RJDaGpCPg5px0mvmnJaHtepKEc9I-D90hl8hUz-fKrmqbA1tFN7lNAcSQ2dlqMcCG0-dyPW30cW6UnHw


جوزها بيتفرج على مراته بتمص زبر الصنايعي بتاعه .. قالت بمياصة: زبرك ناشف قوي يا عم حسن و مالي بؤي .. سخن قوي يا عم حسن .. احكيلي بقى .. هي مين اللي عمر بيخونني معاها؟ عم حسن هايج و عايزها تكمل مص قالها: إسمها مدام يسرا. ماما: يسرا إيه إوصفهالي. قالها: محججبة و لونها خمري و غنية قوي . . مرات راجل أعمال إسمه عزت حنفي. داليا شالت زبره من بؤها من المفاجأة لما عرفت مين يسرا دي .. بصت ناحية التابلت و قالت: يسرا الشيمي . جوزي الخول بيخوني مع يسرا الشيمي. عمر اتخض من المفاجأة .. عم حسن فضحه إبن الوسخة .. عم حسن قالها: عادي يا بنتي كل الرجالة كدة تعالي انتقمي منه بقى . أنا عايز أنيكك. داليا فتحت صدرها و طلعت بزازها و قالت تعالى يا عم حسن إلعب في بزازي .. إمسكهم و فعصهم و أنا بمصلك .. جوزي ما يستاهلش أكون مخلصة و محترمة.ةإتدورت تبصىللتابلت و توري جوزها إزاي بزازها عريانين قدام راجل غريب .. عم حسن مسكها من وسطها قعدها تاني على الكنبة بيمص حلماتها و يفعص في بزازها الحلوين و هي ماسكة زبره بتلعب فيه و كل شوية تبص للكاميرا توري جوزها هي بتتشرمط ازاي مع راجل تاني .. جوزها شايف و سامع كل حاجة و مستسلم لإنتقام داليا منه .. كملت مص لزبر عم حسن اللي طاير من اللذة . حاول يقولها كفاية عشان ما أكبش . قالتله: كب في بقي و على بزاز مدام داليا المحترمة .. بزازي أحلى واللا بزاز يسرا يا عم حسن؟ قالها: إنتي أجمل طبعا يا داليا يا بنتي. قالتله: إمال جوزي بيخوني ليه مع يسرا؟ قالها: بتبقى قلة عقل و عين فارغة يا بنتي بس هم الرجالة كدة يحبوا التجديد. قالتله: أنا كمان حاجدد و أمتع نفسي برجالة تانيين. قالها: تعالي بقى أدخله في كسك و أدوقك الرجالة اللي بحق و حقيقي. قالتله: قصدك جوزي مش راجل بجد؟ قالها: مش حيكون زي المعلم حسن .. حتحسي إنك مع دكر فحل يعرف قيمتك و يعرف يبسطك. قالتله: نيك بؤي و بزازي يا عم حسن. فضلت تمص لعم حسن و تتفنن و تدخل زبره كله لحد زورها و تطلعه تاني قدام التابلت .. جوزها بيضرب عشرة في مكتبه و هو شايف مراته بتعمل إيه مع راجل تاني .. كب لبنه على هدومه و هو شايف لبن عم حسن بيضخ من زبره على وش مراته المحترمة و نازل على بزازها العريانين و هي مبسوطة .. بتبص للتابلت و توري جوزها اللي اتعمل فيها.

_sB6kdd6H85s6yNBEORe_m7iGD5leGO-ZFhZN5O05zbypaEodkW0t-YhK9LR_K5wC2Q7DKmjteZ4Wl5FESOYsAKjq2YAuCPm-JwaRYGr3hv6UB45Qn36IryzzXu8Mhr4u5K7P12gkRlI9qKKofN9YwE


مبسوطة لإثارتها راجل كبير قد أبوها لحد ما كب لبنه كله عليها من غير ما زبره ينام ولا يهدى . مبسوطة إن جوزها المعرص شايف كل ده و أكيد مبسوط و بيلعب في زبه على شرمطة مراته . . مبسوطة إنها بتعمل كدة بعد ما عرفت خيانة جوزها .. ضميرها مستريح و مستعدة تخون جوزها أكتر و أكتر .. دلوقت ما عندهاش مانع تتناك حتى من غير جوزها ما يعرف . مش لازم تمتعه .. المهم هي تتمتع و تنتقم.


عم حسن لبس هدومه و ماما غطت نفسها .. حطت شفايفها على شفايفه و باسته بوسة جامدة .. شكرته على لبنه و قالتله بصوت عالي: زبرك عجبني قوي يا عم حسن .. دكر و راجل بجد. كملوا البوسة و بعدين قالتله يشتغل بقية اليوم بقى .. كفاية كدة النهاردة. ماما أخدت التابلت و لسة بابا على الخط و راحت أوضة النوم .. زعقت لبابا إنه بيخونها و هو بيتأسف لها جامد و خايف من زعلها و بيشتم عم حسن .. قالتله: إوعى تزعل عم حسن و لا تجيبله سيرة .. خليه كدة كأن ده سر بيني و بينه أحسن يفهم و يفضحنا .. و بعدين عم حسن ده عشيقي اللي حأخونك معاه دلوقت على سريرك .. حخليه ينيك كسي و يكب لبنه فيه .. خلي يسرا تنفعك بقى لما مراتك تتناك من أي حد كدة. قالها: حبيبتي .. أنا آسف و إنتي حقك تزعلي و حقك كمان إنك تخونيني .. خونيني مع عم حسن إبن الوسخة ده بس صوري كل حاجة. قالتله: أصور عشان إنت تتبسط؟! ده بعدك .. أنا حتناك من غير ما أقولك .. حأخليك قرطاس لب كدة و الرجالة يبقوا بيضحكوا عليك يا معرص. قالها: لأ حبيبتي أرجوكي .. إعملي كل اللي إنتي عايزاه بس لازم أعرف مين ناك مراتي و إمتى .. ما تقرطسينيش لو سمحتي يا دوللي. سألته: بتخونني من إمتى؟ قالها: سنتين. قالتله: كام واحدة خونتني معاها؟ قالها: يسرا بس يا حبيبتي. شخرتله و لأول مرة تشخر و قالتله: حتقولي كل حاجة لما ترجع و إلا حتشوف مني وش تاني ما شفتوش قبل كدة. قالها: أوكي حبيبتي .. حاحكيلك كل حاجة بس بلييز ما تزعليش مني .. أنا مبسوط قوي باللي وصلناله مع بعض و مش عايز كلام إبن الشرموطة ده يدمر حياتنا. قالتله: إقفل دلوقتي عشان أروح أفتح رجليا لعم حسن ينيكني في سريرك يا معرص. بابا مش متعود على اللغة دي من ماما خاصة إنها بتشتمه بجد لكن مستوعب غضبها .. هو برضه خانها كتير قوي و يستاهل ضرب الجزمة. قالها: طيب يا حبيبتي .. سيبي لبنه في كسك عشان ألحسه لما أرجع. ماما عضت شفايفها و عجبتها الفكرة .. قالتله: حأكلمك بعد ما ينيكني .. إقفل دلوقت و إوعى تيجي البيت لحد ما أكلمك. عم حسن كمل شغل و ماما اتكلمت معاه كتير و عرفت كل حاجة عن علاقته مع يسرا و إزاي كان بينيكها في فيلتها لحد بابا ما عرف و بقى هو اللي بيشاغلها و أحيانا ياخدها أوضة النوم و عم حسن بيشتغل برة و يعرصله .. عم حسن عمل جزء كويس من الشغل اللي عليه .. لكن ما يمنعش برضه إن في وقت راحته يحضن ماما و يبوسها كأنها مراته .. يقلعها الستيانة و يمص بزازها شوية .. ماما بقت متساهلة معاه أكتر من الأول و هو عايز ينيكها بس هي ما كانتش عايزة تتناك منه اليوم ده .. لسة مش متقبلة إنها تزني زنا كامل .. حاجز نفسي مش أكتر بتقنع بيه نفسها إنها لسة ملتزمة و محترمة .. قالتله إنه يمشي بدري عشان حتخرج عندها مشوار .. طبعا عايزة تمشيه قبل أنا ما أرجع من المدرسة .. طلب ينيكها قبل ما يمشي ما رضيتش بس مع إلحاحه قالتله إنها حتمص زبره لحد ما يكب تاني . و فعلا فكتله حزام البنطلون و فكت السوستة و طلعت زبره بإيدها من البنطلون و نزلت تمص فيه و تلحس راسه .. المرادي هي بتعمل كدة من غير جوزها ما يعرف و لا يشوف .. لأول مرة حاسة إنها فعلا بتخون جوزها .. إحساس مثير .. يمكن عشان حرام قوي .. يمكن عشان السرية و الخوف المصاحب له .. و يمكن عشان إحساسها بأنوثتها و تأثيرها على راجل غير جوزها ..

عم حسن حسس على وشها الناعم و خدودها الطرية .. لمس طرحتها و قالها: مش حتوريني شعرك الجميل بقى يا بنتي؟ هزت راسها لأ .. مسك وشها و بص في عينيها و قالها: بس إنتي عايزاني أشوف شعرك الناعم .. ألمسه و أشم ريحته .. أحط خصلاته في بقي و أمرر صوابعي فيه .. أبوسك على راسك و إنتي بتمصيلي زبري .. أنا عارف إنك عايزة تتعري قدامي و أشوف شعرك و لحم جسمك كله .. إنتي عايزاني أشوف كسك .. فخادك .. طيزك .. زي ما شفت بزازك .. يللا يا بنتي إقلعي حججابك بنفسك و وريني جمالك. دتليا تاني بتحس بتأثير شخصية عم حسن .. هي فعلا عايزة تتعرى .. عايزة تنتهك حرماتها كلها .. محتاجة ترجع ثقتها في نفسها بعد ما جوزها خانها .. بصت لعم حسن و من غير ما تتكلم ابتدت تفك الطرحة .. دبوس ورا دبوس و رفعت الطرحة عشان يبان شعرها الناعم الجميل اللي واصل لكتافها .. هزت راسها عشان شعرها يفك من بعضه و يبان جماله و انسيابيته .. ماما جميلة جدا .. عم حسن مسك شعرها .. أول مرة راجل غريب يلمس شعر ماما من عشرات السنين .. أول مرة تقعد من غير حججاب مع راجل مش من محارمها خاصة واحد زبره واقف في إيدها و نفسه ينيكها و ينتهك شرفها .. عم حسن باس ماما على شفايفها بوسة باللسان و الشفايف و إيده بتتمتع بشعر ماما و كتافها و رقبتها و لحمها الأبيض .. مبسوطة بهياج عم حسن اللي نزل يمص بزازها و هي بتتفرج عليه بيستمتع بيها ..

u3Syu_26sfmZu07jjoCmZqqt3yYuF-4hLEz3fTmN8WW8g6walowGCcH1Azvj_GHCgK9jdH0yLQyj_SwzF4bwHf4MG4d_LbdMXy5HZtdftro03OcnJvd21Rz1VvIPmuk2S7-aPv40CTjOTaKOeUpTtVI


نزلها حمالات قميص النوم و مد إيده على لباسها يقلعهولها .. نزله لحد ما بان أول فتحته من فوق .. ماما مسكت إيد عم حسن و هي باصة في عيونه و قالتله: معلش يا عم حسن بلاش كسي .. أرجوك .. مش دلوقت .. أرجوك. بصلها بحنية و قالها: أنا عايز أشوف كسك و ألحسه يا بنتي .. عايز أمتعك و أشرب مية كسك في بؤي. قالتله: معلش أرجوك .. بلاش .. مش النهاردة.

zVGanJtHFCRJrglQI4x7DeKBR_l4k4Rla5RR3WRruwuZQsCHcgJLsKTuvF8HlWl_kOjZys2YbF4znsqXCUACqiEzti32GinTU-ySIvn_0srFLLcTBGWnKPAWnBmQiDt5BomU2fArUTdFe0iIaCDAeuo


عم حسن مد لسانه لحس أول كسها من الحتة اللي باينة منه .. ماما حست بنشوة و رعشة في كسها الطاهر الشريف .. سابت عم حسن يلحس بس الحتة دي و ماسكة لباسها مغطية بقية كسها و بعدين رفعت راسه بإيديها الإتنين و باسته في بؤه و قالتله ميرسي قوي يا عم حسن .. معلش بلاش كسي النهاردة. قالها: طيب يا بنتي بلاش النهاردة لو مش مستريحة بس إوعديني تسلميلي نفسك بكرة و أمتعك بأحلى نيك حتشوفيه في حياتك. هزت راسها و قالتله: مرة تانية .. خليني أبسطك مرة كمان قبل ما تمشي. و نزلت تمص زبره المرادي بحب و رغبة .. يمكن عشان ما ضغطش عليها .. يمكن عشان حست بحنيته بعد ما قالها إن جوزها بيخونها .. يمكن عشان عايزة تبقى تخون جوزها وقت تاني بمزاج و مراسم خاصة .. ماما بقت بتدخل زبر عم حسن الصلب الطويل لحد زورها و تطلعه تاني و هي بتبص تشوف تأثيرها عليه .. عم حسن غمض عنيه و حط إيده على شعر ماما و وبقى يضغط على راسها و هي بتمصله زي الشرموطة .. مبسوطة إن زبر راجل غريب في بؤها من غير جوزها ما يشاركها في المتعة دي .. مبسوطة إنها بتمتع عم حسن و بتديله أحلى مصة زبر من واحدة متجوزة ملتزمة ..

pZMjjAxsnyktodqGAqBmTWs0u_4tEW9aQh3_ay0d_jqwg0GgBB_HvkQZy-4anIHNx-D6X8ELhJjWgkYSpJj9g4bgBUPjjhoPEoVFDz-yjanlV9WXQrdvd4e-6RtqH0pqgl7a4vwiUYiBKvwTC0Z4e9A


شدت في المص و اللحس لحد ما عم حسن إبتدى يتشنج عشان يكب .. حاول يسحب زبره بس ماما قررت تديله أكبر متعة ممكنة .. قفلت شفايفها أكتر على زبره و مصت بسرعة أكتر لحد ما إنفجر لبنه في بؤها .. دفعات من المني تخبط زورها و سقف بؤها و لسانها و هي قافلة علي الكنز و عم حسن بيدق في بؤها مع كل دفقة لبن .. لحد عم حسن ما إبتدى يهدى .. طلعت زبره من بؤها و فتحت بؤها قدامه توريله إنها بلعت منيه كله و مدت صوبعها لمت شوية المني اللي على شفايفها و حطتهم في بؤها و مصت صوبعها و هي بتبص في عين عم حسن و تبتسم زي أحلى بطلة بورنو.

الجزء الحادي عشر: أيامنا الحلوة


في مدرستي حاسس إني تايه و مش مركز خالص .. طبعا بأفكر في اللي حصل مع مصطفى و مروة .. مش عارف حاتصرف إزاي في الموضوع ده و لا إزاي أفاتح مصطفى عشان أعرف بيفكر في إيه .. يا ترى هو ساكت ليه؟ و ليه طلع جدع كدة و أنقذ الموقف الزبالة اللي كنا حنبقى فيه أنا و مروة؟ يمكن بس ساعتها خاف على مروة من غضب بابا و بعدين حيتكلم؟ يمكن بس كان رد فعل لا إرادي عشان يستر أخته؟ يمكن يكون شرير و يمسك علينا الموقف ده و يذلني أنا أو هيا و يبتزنا؟ ما أفتكرش مصطفى كدة .. رغم صغر سنه إنما طول عمره جدع و راجل يعتمد عليه .. بس تدينه الزايد شوية ده برضه مخوفني منه .. أحسن يطبق علينا الحد واللا حاجة 😀 و بصراحة يبقى عنده حق لأننا مزودينها قوي و آخر مسخرة .. البيت بقى مزبرة يا رجالة 😀.. المهم لازم أشوف حل في الموضوع ده لما أروح .. أنيك ماما الأول بس و أخلي مروة تشوفنا زي ما وعدتها يمكن ده يخفف عنها شوية الرعب اللي هيا فيه.

عملت عيان و رحت للممرضة إدتني إذن أروح .. ركبت تاكسي بسرعة لمدرسة مروة لقيتها فعلا في أوضة التمريض عاملة ميتة 😀 .. أخدتها و أخدنا تاكسي تاني بسرعة للبيت عشان نكسب وقت و يبقى قدامنا أكتر من ساعتين لحد مصطفى ما يروح. سألت مروة: عملتي إيه مع مصطفى في الباص؟ قالتلي: أنا خايفة قوي يا علي .. حاولت أكلمه كتير و ما بيردش عليا .. لما ابتديت أعيط قاللي بلاش عياط دلوقت خللي العياط لبعدين أنا لسة ما عملتلكيش حاجة. قلتله ناوي تعمللي إيه يا مصطفى. قاللي: بعدين نتكلم .. إسكتي دلوقت عشان ما حدش ياخد باله بلاش فضايح. قلتلها: طيب خليني أنا أتعامل مع مصطفى و اللي يحصل يحصل .. ما تخافيش .. ماما حتضطر تبقى في صفنا بعد اللي باعمله معاها .. ممكن تلاقيلنا حل. مروة فكرت في النقطة دي و قالت لنفسها فعلا ماما بتعمل مع علي و معايا أنا كمان .. و بابا بيعمل معايا و نفسه ينيكني .. مفيش خطر منهم الإتنين .. إمال أنا خايفة من إيه؟ .. وصلنا البيت .. دخلت لوحدي الأول و ماما إستقبلتني بالبوس و الأحضان .. واضح إن هي هايجة قوي .. ريحة بؤها غريبة شوية .. طبعا من لبن عم حسن اللي لسة كابب في بؤها .. بوستها تاني و مصيت لسانها بأحاول أعرف إيه الطعم ده .. بس مش عارف .. سألتها: إنت آكلة إيه طعمه غريب؟ اتكسفت و قالتلي: ليه؟ ريحة بؤي وحشة؟ قلتلها: لأ يا حبي ريحتك دايما تجنن بس فيه حاجة متغيرة. ماما إفتكرت إنها ما غسلتش بؤها من مني عم حسن .. قالتلي: يمكن .. أصلي شربت لبن من شوية. قلتلها: ممكن أشربك لبن تاني لو بتحبيه يا دوللي؟ عضت شفايفها و ابتسمت و قالتلي: حأشوف لو لبنك أحلى واللا اللي شربته. ماما بتقارن بين لبن عم حسن و لبن إبنها و أنا مش فاهم .. قالتلي: حأدخل أغسل سناني و أجيلك يا حبيبي .. إنتا واحشني قوي يا علي. قلتلها: حأغير هدومي و أجيلك أوضتك يا عسولة .. إستنيني عالسرير يا مزتي .. قدامنا ساعتين حديكي فيهم لبن ليوم اللبن. ضحكت بعلوقية و دخلت أوضتها عشان تجهز. فتحت لمروة دخلتها و قولتلها تتفرج علينا من البلكونة زي قبل كدة و إني حاظبط الفتحة عشان تشوف كويس. رحت لماما اوضتها بعد ما غيرت هدومي لقيتها لسة في الشاور .. رحت ظبطت الستارة و فتحة الشيش عشان مروة تقدر تشوف السرير كله.


ماما طلعت من الحمام لفة فوطة حمام كبيرة حوالين جسمها .. بزازها باين الفرق اللي بينهم و شعرها البني الجميل مفرود لحد كتفها .. مامتي الرائعة إستحمتلي مخصوص عشان أنيكها و حطت برفان سكسي ريحته تجنن مالية الأوضة .. أخوكم نايم على ضهره بالبوكسر و مش مستعد للمنظر الرائع ده خصوصا لما ماما مشت بدلال قدام السرير بصت في المراية تظبط شعرها و تحط مكياج خفيف خالص هي في غنى عنه .. جمالها الطبيعي كفاية .. رغم إنها داخلة في الأربعين وقتها إنما وشها البيبي فيس و بشرتها الناعمة لا يدلوا على سنها و كأنها بنت بنوت لسة في العشرينات .. لفت للسرير و على وشها إبتسامتها الحنون الرقيقة الرائعة اللي بتقول كلام كتير من غير ولا حرف واحد .. بتقوللي بحبك يا علي .. أنا ملكك يا علي .. أنا متزوقة عشانك إنت .. جاهزة أنام في السرير عشانك إنت .. كسي و بزازي مشتاقين لك يا إبني يا حبيبي .. عايزاك تهيج عليا و على جمالي .. عايزاك تنيكني يا علي .. عايزة زبرك يتبسط و يستمتع بجسم أمك الجميل .. بحبك يا علي .. سمعت جملتها الأخيرة و هي بتبصلي قدام السرير .. مدت إيدها فكت الفوطة شوية و بصتلي .. شايفة عينيا مركزين على الفوطة اللي مخبية سبب سعادتي و هنايا .. ابتسامتها في حد ذاتها تدوب الحجر .. حركت كتافها بمياصة وقعت الفوطة و شفت جسمها الناعم الطري قدامي و هي بتستعرض جمالها و بزازها كأن أنا ناقص إثارة .. مجرمة أمي دي ..


ffMRR66ogCyea3qWhEHPSMxRAU53qNIBACUtui3LB4IRixSt5WQq8tOociU5g9FPgpVJ00NeVjQ5WDjc96Z3zQ0j6QMHLNKrl4d3j91dw6r0Xep8_t55p723bu-mJOI8fT9_dfEJcLfAgkdW7X2aqFo


مديت إيديا مسكت إيديها و شدتها بالراحة عالسرير .. حضنتها و بزازها الطريين لمسوا صدري و مباشرة زبري بقى طالع من البوكسر و يمكن يكب كمان .. قربت شفايفها برقة لشفايفي .. طبعت قبلة رقيقة على شفايفها اللي عايزة أكتر بكتير من بوسة خفيفة .. فتحت شفايفها بلساني و ابتدينا نمص شفايف بعض برومانسية و حب .. إيدي بتعبث ببزاز أمي و هي سايحة في بوسة إبنها اللي تختلف عن بوس عم حسن اللي هرى شفايفها الحلوين من شوية .. ماما حاسة برغبة شديدة مع أمان و قرب مش ممكن تلاقيهم مع حد أكتر من إبنها .. منسجمة في البوسة الرومانسية اللي نسيتها الدنيا و نسيتها نفسها .. شفايفنا بيحضنوا بعض و لسانها بيدخل في بؤي أمصه و أنتهل من رحيقه الجميل .. لسان طاهر نضيف دلوقت بيدي متعة لا يمكن وصفها لإبنها حبيبها

CMSyc_jea5KuIbVh3i8u3gRP9Paz-ahL-4gyTzWxVKDrV7tnmuViooyeBRxXvG_w7Qj3dstUrLn1X6teHtFWILijP5SEDxizXkWg87lw5cV4zaaksGsaxV56jpCHwR-lpfN0uN6qzkz9MaJG3jUbeeo


دايب مع أمي الجميلة العريانة تماما على السرير معايا بنبوس بعض .. بحبك يا ماما .. إنتي رائعة الجمال .. مش بس الجمال اللي يهمني .. إحساسي إن دي أمي بتبوسني في بؤي و تمص شفايفي .. أمي قالعة كل هدومها عشاني .. على سرير جوزها مستعدة تاخد زبري و تمتعني .. مستعدة لبن إبنها يدخل جواها أو ينزل على لحمها .. المهم إبنها يتبسط و يستمتع و عقله يطير بيها و لو للحظات .. إبنها أولى بلحمها من الغريب و هي أولى بزبره من بنت غريبة .. لمحت خيال خفيف ورا الشيش .. مروة حبيبتي .. أختي شايفة أمها عريانة معايا عالسرير .. شايفة فيلم محارم قدامها و مش أي محارم .. ده أخوها حينيك أمها في سرير أبوها دلوقت .. أكيد مروة بتلعب في كسها الصغير دلوقت .. أكيد نفسها تبوس معانا و تتمتع هي كمان.

ماما شدتني و شفايفنا لسة ملتحمين و ريقنا في ريق بعض .. نامت على ضهرها و أنا فوقيها و مازلنا في قبلة رومانسية جميلة كلها حب و رغبة .. زبري واقف على آخره و صلب جدا .. هي حاسة بيه على بطنها .. مديت إيدي ألمس كسها .. حطيت صوابعى على شفرات كسها لقيته غرقان بميتها .. أمي حبيبتي كسها مبلول و مستعد لمتعتي .. بأمني نفسي إن كسها عايزني أدخل جواه بزبري عشان كدة بالل نفسه بميته اللزجة ليسهل مأمورية زبري المتلهف لكس مامتي .. قطعت البوسة الجميلة مع أمي حبيبتي .. كان معنديش مانع أستمر ساعات في متعة الشفايف دي لولا إن فيه حاجات أهم و متع أكبر ممكن نعملها برضه بحب و رومانسية .. متع أبيحة بس حلوة .. متع حرام بس مثيرة .. متع سرية بس مروة شايفاها .. قلعت البوكسر و عيون ماما في عيوني منتظرة حاعمل إيه و هي عريانة تحتي على السرير و رجليها مفتوحة و كسها قدام زبري على طول .. نزلت بجسمي فوقيها و ببوسها مرة تانية .. زبري بقى لامس كسها و بيحك بين شفايفه .. بيفتحهم واحدة واحدة بحركات بطيئة كأنه بيدق على باب كسها يمكن يفتحله .. ماما بتتباس و بتعمل أصوات تنهدات و آهات رهيبة من إحساس كسها بزبري المنتصب على أبوابه .. زبري ابتدى يغوص شوية شوية في كس مامتي بين شفراته .. لسة ما دخلش بس بيحاول .. خلاص حتجنن .. نفسي أدخل زبري جوة كس ماما المزفلط ده .. إبتديت أغير زاوية الحركة عشان أدخله .. ماما كمان نزلت فخادها أكتر عالسرير عشان ما يدخلش بس من غير كلام .. ماما هايجة خالص و بتفرك تحتيا من المتعة اللي في كسها .. راس زبري إبتدت تدخل في كسها .. حاولت أزق بسرعة ماما إتحركت خلته اتزفلط و طلع على البظر بتاعها .. رفعت نفسي و حاولت مرة تانية .. دخلت راسه و حركت شوية و هي قافلة برجليها جامد .. راس زبري حاسة بحرارة كسها الناعم .. ضغطت أكتر و أنا بؤي في بؤ ماما عشان ما تتكلمش .. حسيت إن زبري دخل كسها .. اتحركت أكتر و دقيت .. زبري حاسس بحرارة و لزوجة مخلياني في عالم تاني .. لقيت راس زبري بتخبط في المرتبة تحت ماما .. المجرمة الشريفة المتناكة دي ضحكت عليا و خلت زبري ينزل بين فخادها الناعمين اللي مبلولين بميتها و ميتي و حسيت كأنهم كسها .. ماما ارتعشت و اتشنجت .. مسكت ضهري جامد تشدني عليها و صرخت بنشوة بنت متناكة و ابتدت تكب دفقات من عسلها على زبري و على المرتبة .. أول مرة أشوفها هايجة للدرجة دي .. قالتلي: كب يا علي .. كب لبنك على كس أمك يا حبيبي .. بحبك يا علي. قلتلها: طيب خليني أدخله في كسك و أكب جوة .. نفسي انيكك يا ماما و أحس بحرارة كسك من جوة. قالتلي: بلاش يا علي .. أرجوك .. بلاش كسي. مش فاهم بنت المتناكة دي مستنية إيه؟ ما إحنا خلاص عريانين في سرير واحد .. إشمعنى كسها يعني؟ هو عذاب و خلاص؟ قلتلها: أرجوكي إنتي .. سيبيني أنيكك زي البني آدمين .. حرام عليكي يا ماما .. إنتي بتعذبيني كدة .. خليني أدخله فيكي بقى. بصتلي بتعاطف و حب و قالتلي: معلش بلاش النهاردة .. نيكني من ورا زي ما إنت عايز. كلمة "بلاش النهاردة" دي إدتني شوية أمل .. قلتلها: طيب بكرة حتخليني أنيك كسك؟ سكتت و قالتلي: حبيبي .. أصبر شوية .. أنا لسة مش مستريحة للجنس الكامل معاك .. إنت إبني .. حرام. قلتلها: حرمت عليكي عيشتك. اتخضت و قالتلي: إيه؟ قلتلها و ابتسمت: أقصد حرمت عليكي عيشة حضرتك .. يا ماما كفاية بقى .. اللي بنعمله حرام و عيب و ما يصحش و إحنا الإتنين عارفين كدة .. خلينا نكمله بقى و ناخد متعتنا لآخرها. قالتلي: أصبر يا حبيبي .. هو أنا مش بأمتعك كدة؟ أرجوك إتمتع باللي أقدر عليه دلوقت و أوعدك حتزيد متعتنا بس إديني وقتي .. بلييز. مامتي حبيبتي بتترجاني ما انيكش كسها النهاردة .. حبيبتي .. بحبها .. و مش عايز أضايقها .. ما أحبش آخد حاجة بالعافية .. و على رأي المثل كله بالخناق إلا النيك بالإتفاق .. بوستها على شفايفها و هي ابتسمت و مبسوطة إني ما زعلتش منها .. مدت إيدها مسكت زبري كله بكف إيدها و إبتدت تفرش نفسها تاني .. عدلت نفسي و وقفت على الأرض و شدتها لحرف السرير عشان أقدر أفرشها أحسن

UhDPk-aRP4ygyErSCnoCSDuRM2Av5ZjbpKaRBonNytSfWC9Hgrdn0Ip_-Wlgt0YTmm1xjHY-hHBRG_bR-8X2AjKHjug2sn_ltCVPsnpO5aBn6mjIpPPOukovnUO70OAcZfX-E2e7NCeOpdT1K-qPFaI


فضلت أتحرك و هي ماسكة زبري بتحركه بإيدها عشان يحك على شفرات كسها و عيوننا في عيون بعض بمنتهى الحب و الرضى و الرومانسية .. الوضع ده مخليني نفسي أدخله في كسها لأنه مفتوح قدامي على طول .. و كل أملي إن هي تقرر تدخلهولي في كسها بإيديها .. و ده سهل جدا و مش محتاج غير سنتيمتر واحد و قرار سيادي .. ماما بتحك زبري في كسها و هي كمان نفسها أدخله في كسها و أنيكها نيك المتجوزين .. في بالها بتفكر في عم حسن اللي ممكن ينيكها في أي وقت و بتفكر في جون اللي جوزها عايزها تبات طول الليل في أوضته لما ييجي مصر .. مين أولى إنه ينيك كسي؟ واحد من دول؟ واللا إبني حبيبي اللي مربياه و معلماه الجنس بنفسي و اللي ما ناكش كس قبل كدة؟ أكيد إبني أولى طبعا إني أمتعه و أدوقه نيك الكس بيبقى إزاي .. أنا عايزة أكون أول كس ينيكه في حياته .. ده إبني علي حبيبي .. بس أنا لسة مش مستعدة للخطوة دي .. أكيد قريب حأستسلم لرغبتي دي و أديله كسي.

ماما رفعت رجليها و جسمها و ابتدت تمرر زبري على خرم طيزها الجميل .. بتبصلي بحنان و شهوة .. ضغطت راس زبري على خرم طيزها و قالتلي: نيك طيزي يا علي .. أنا بحب أتناك في طيزي .. دخل زبرك يا حبيبي. زبري خلاص ما بقاش مستحمل إثارة أكتر من كدة .. أمي الجميلة فتحالي طيزها عشان أنيكها .. زقيت زقة خفيفة لقيت راس زبري بتتزفلط جوة طيزها .. أووووه على حرارة و ضغط طيزها .. نيك ماما في المكان ده أسهل كتير من نيك مروة في طيزها .. مروة شايفة كل ده من البلكونة .. أكيد دلوقت شايفة زبري في طيز أمها .. عايز أوريهولها كله جوة طيزها .. زقيت أكتر دخل زبري كله .. عايز أنيك ماما قدام أختي .. عايزها تشوف ماما بتتبسط إزاي من الآنال سكس .. إبتديت أتحرك بالراحة في الأول و عيني على باب البلكونة شايف خيال مروة و هي بتتفرج لأن الدنيا لسة نهار .. هايج قوي على مامتي و زبري في ألذ لحظاته و هي عضلات طيز ماما بتعصره جواها


LpqhifIG1zmi0uIO4rTbNd5hQacQF3qvAPn0KeO4tQsferx9PdLkvYvBOcEGRV1Hd7y6liGcYI4xxL12EhdEakNxmO347jo6gdshYlgZNFHDjawuCiv7GRZBQEiL1Ub5DS9YtH7Fm_hcui6pjjMxjvU


زودت الحركة و أصبح زبري بيدخل و يطلع بسهولة و إحساسه رهيب و جسمي بيرج جسم أمي و هو بينيكها .. ماما بتعمل أصوات بنت وسخة .. متطمنة إن مفيش حد في البيت و واخدة راحتها مع إبنها اللي بيزبرها دلوقت .. إيدها بتلعب في كسها و تدعك زنبورها عشان تزود متعتها .. فضلت أدق فيها و النشوة و اللذة طيرت عقلي و قربت أكب لبني .. مركز في نيك أمي الجميلة اللي ابتدت تكب تاني أو تالت مش فاكر ..

6hN9bOYMmsUWaDjv859D6eaYx2TkGgAzbzKsSdi2k7Nqn6-ibnZGfzqLbA-2ABymknfJQLmm2eGxiA8-UseNfpkV5iUWD-X6u86QGKD16QQYuFibILEPq4OkguJh89UMHLsvuE2wZp7NHYuB2bgpy3A


أمي مغمضة عينيها و مندمجة في لذتها و مش حاسة غير بصلابة زبري جوة طيزها دخول و طلوع . و أنا كمان مغمض عينية من الإحساس بالمتعة و الإستعداد للقذف .. فتحت عيني لقيت مروة واقفة جنب ماما بتتفرج علينا .. إتخضيت .. إزاي البت دي تتجرأ و تيجي هنا و أنا بنيك ماما .. ما إتفقناش على كدة .. بصيت لها بغيظ كأني بقولها تمشي قبل ما ماما تحس بيها لقيتها بتبصلي بشهوة شديدة و بتبص لزبري في طيز مامتها و إيدها بتلعب في كسها تحت الكلوت .. منظرها و هيجانها على وضع أمها هيجني أكتر .. البنت شايفة أمها نايمة عريانة و أخوها بينيك أمها في طيزها على سرير باباها .. زودت الدق أكتر و عيني بتبص لمروة و بتلتلقي بعينها و ماما صوتها عالي و قاعدة تكب و تترعش تحتي ..

RKXhfp-ElKYf1Hgu9qEes_gcrwxewFnQ0MdwGFclEJa8zjmRwvdijNwx7mtfeeTTrE_yt7VEo-i1Mc2thrf-Fl8Qrj_EkoAbG1Zp18CEyisWHAJXfpprckL-uDKgkWuXsgPfK62-3oMteCxbPU0_fxI


مية ماما بتنزل على زبري و على خرم طيزها و عاملة زفلطة جميلة لزبري .. إبتديت أتشد و أحس بنشوة القذف .. ماما حست بيا حأكب .. قالتلي: كب يا علي يا حبيبي .. كب لبنك في طيز مامتك حبيبتك .. عايزة أحس بلبنك السخن جوة طيزي .. بدأت أكب و مع كل دفقة دقة جامدة من جسمي عشان أرمي لبني في أعماق طيز أمي .. مرتين .. تلاتة .. أربعة .. خلصت لبني .. فتحت عينية لقيت ماما و مروة بيبصوا لبعض و زبري لسة في طيز ماما .. ماما من المفاجأة و الكسوف تنحت .. جاتلها حالة من الصمت .. مش عارفة تعمل إيه ولا تقول إيه .. منظر محرج قوي إن بنتها الصغيرة تشوف زبر إبنها بيكب لبنه جوة طيزها .. مفيش أوضح من كدة لعلاقتها الآثمة مع إبنها .. مفيش أكتر من كدة كسوف قدام بنتها اللي فضلت بتعلمها العفة و الطهارة و التديين طول عمرها و بعدين تشوف أمها الملتزمة بتتناك في طيزها قدامها بالشكل ده .. يا دي الكسوف و الفضيحة .. حتقدري تقولي حاجة تاني عن الإلتزام و الطهر و الشرف لبنتك يا داليا؟ حتقدري تمنعيها إنها تتناك زي ما هي عايزة بعد كدة؟ يا ترى إيه اللي ممكن يحصل بين مروة و علي دلوقت بعد الموقف ده .. داليا ما تعرفش إنهم خاربينها مع بعض .. بس دلوقت كل الورق بقى مكشوف عالترابيزة .. ماما سحبت نفسها طلعت زبري من طيزها .. لبني بينقط من طيزها و هي بتقوم مكسوفة جدا وشها أحمر زي الدم و مش قادرة تبص في عين مروة و لا في عيني حتى .. سحبت نفسها و سندت ضهرها على ضهر السرير و غطت نفسها بالملاية و باصة للسرير .. أنا كمان متفاجئ من جرأة مروة و بجاحتها .. خاصة لما لقيتها بتقرب مني و بتحط شفايفها على شفايفي و بتبوسني .. ماما مش باصة ناحيتنا بس أكيد عارفة إننا بنبوس بعض .. الفكرة دي عجبتني و أثارتني إني أبوس أختي قدام أمي .. حضنت مروة و ابتدينا نمص شفايف و لسان بعض و احنا الإتنين في منتهى النشوة رغم إني لسة كابب .. ماما إبتدت تتفرج علينا و إحنا بنبوس بعض .. مروة ابتدت تقلع بقية هدومها .. بزازها الجميلة بانت و نزلت لباسها و كسها الرائع بقى قدام عنينا .. ماما أخيرا نطقت قالت: لأ .. بلاش يا ولاد. إحنا حتى ما بصيناش ناحيتها و إستمرينا في البوس .. مروة مدت إيدها الصغيرة حسست على بيضاني و زبري اللي لسة ما وقفش تاني كويس .. مديت إيدي ضميتها على جسمي و بفعص في فرادي طيزها الصغيرة الناعمة و لسة بنبوس .. نيمت مروة على ضهرها و فتحت رجليها و حطيت لساني على كسها ألحسه .. كسها غرقان بعسلها .. واضح إنها كبت عالأقل مرة على منظر نيك أمها .. لساني بيدور على زنبورها عشان يمتعه و يطلعه من مخبأه و شفايفي بتعض في شفرات كس أختي الجميلة .. طعم كسها يجنن .. مروة بنوتة صغيرة لسة و بتهيج بسرعة جدا خاصة من حركة لساني على زنبورها الرقيق .. زودت سرعة و عمق لحس كسها و مصه عايز أختي تتمتع لأن متعتها هي متعتي و سعادتها من سعادتي و هي قلبي و روحي و حياتي .. مروة مغمضة عنيها و راسها مسنودة لورا على المرتبة .. لاحظت إن ماما دلوقت جنب مروة .. ماسكة إيد بنتها بحب و بنتها بيتلحس كسها و بتستمتع بلذة الجنس مع أخوها .. ماما بتبص لمروة بحب صادق .. حب لبنتها الوحيدة و هي بتدوق لذة الجنس .. داليا حاولت و فكرت إنها تدوق مروة اللذة دي بس كانت مش عارفة تعمل ده إزاي .. أهو املها إتحقق في أحسن صورة .. إبنها حبيبها هو اللي بيمتع بنتها .. مروة بصت لداليا و ابتسمت ابتسامة رقيقة جدا .. ابتسامة حالمة .. عينيها في عينين أمها مبتسمين و مستمتعين بلحظات الحب و الجنس معايا .. إحنا التلاتة عريانين تماما في سرير بابا .. مروة ابتدت تترعش من لحس كسها و تتشنج .. غمضت عينيها تاني و إيدها بتشد جامد على إيد أمها اللي بتبصلها بحب و هي بيحصلها أورجازم جامد جدا و صوت آهاتها يجنن و جسمها بينتفض فوق السرير و عسلها بيتدفق في بؤي .. بؤ أخوها اللي مش عاتقها لا لشيئ إلا لأنه عايزها تاخد المتعة إلى كمالها و تصل اللذة إلى منتهاها و النشوة إلى أوجها ..

MCU74ozdRe7c7cMGa7vc5WXUB8II8SmPJz3S2ulXv357Af3jz7jUJdcNeXFyfTJUYUC0bsXMTj7i2Psl2qpZNR3bRVejo2i-k7Af1VWyWNibP7wU2b9ujo_n_IVSuIIfbYUY9Q6jn3tuJNUHKGAjPvk


مروة ظلت تنتفض حتى أفرغت كل ما في كسها من عسل شهوتها .. سكنت رويدا رويدا ثم فتحت عينيها و نظرت لنا بابتسامة عذبة رائعة كأنها تشكرنا .. ماما قالتلها بحب و حنية: اتبسطتي يا حبيبتي؟ مروة: جدا يا مامي .. السكس ده رهيب .. أنا مبسوطة قوي إني اتعلمته و مارسته بدري كدة .. ميرسي يا مامي. داليا نزلت شفايفها باست بنتها على شفايفها .. مروة لفت دراعها حوالين راس أمها و ابتدوا يبوسوا بعض و يمصوا شفايف بعض قدامي .. سيبتهم يعيشوا اللحظة لحد ما آخد نفسي .. إتنين حلوين جدا و عريانين معايا على السرير .. نفسي أنيكهم هما الإتنين مع بعض .. سندت ضهري و قعدت أتفرج عليهم لقيت ماما نزلت تمص بزاز مروة و تقرص حلمتها التانية بإيدها و مروة مدت إيدها لكس ماما تحسس عليه و تدعك بصباعها على البظر و تبوس رقبتها و شعرها .. واضح الحب اللي بينهم و إن دي مش أول مرة .. اتدوروا و عملوا 69 ..

MSjdDIJf46G2bY8SBuPNpHACOobui1RU055s77ZJgxVd7EZ1uDs1xh3zqoodBPpuF1eCtpseD9hKnz90k6Ro_ZngyeGh_BiuydHQgLGOKay6jEHT3tBbh1gywGgmRoqOsd_RIHfYKflKwUXqpkyobU8


ماما فوق و مروة تحت و بيلحسوا كساس بعض و مروة بتعض بالراحة شفرات كس ماما اللي بتإن من الشهوة و بتطلع أصوات لا تقل عن أصوات أختي مروة اللي ابتدت تكب تاني في بؤ ماما الخبير اللي ميجنا كلنا .. بعد ما هدي الوطيس و ماما نامت جنب مروة و منظرهم يجنن و هم عريانين و وشهم أحمر من الفرهدة .. ماما غمزت لمروة و ابتسموا و جم هما الإتنين على إيديهم و ركبهم لعندي بيبصولوي و يبتسموا .. ماما مدت إيدها مسكت زبري شبه المنتصب .. دعكته شوية بإيدها الطرية إبتدى يقف تاني راحت حطاه غي بؤها و مصتهولي .. مروة في حضني بنبوس بعض و بلعب في بزازها .. إحساس رائع إن أمي تمصلي زبري و أنا ببوي و ألعب في أختي .. زبري وقف زنهار في بؤ ماما .. مروة نزلت تساعد أمها و بقوا الإتنين بيتبادلوا مص زبري و لحس بيضاني .. مروة ورت لماما إزاي بتعرف تعمل ديب ثروت لزبر أخوها و ماما بتشجعها .. زبري بقى جاهز و عايز ينيك واحدة منهم .. مسكت مروة بوستها في بؤها و نيمتها على ضهرها .. هي باصالي برغبة و شوق و ترقب .. فتحت رجليها و حطيت زبري على فتحة كسها و ابتديت أحركه تفريش .. زبري واجعني و نفسي أدخله في أي كس .. ماما هايجة من منظر تفريشي لأختي .. سألتنا: عملته كدة كام مرة يا ولاد؟ قلتلها: بطلنا نعد من زمان. عضت شفايفها و قالت: يا ولاد اللذينا .. مستغفلينا كلنا و شغالين نيك مع بعض؟ مروة قالتلها: نفسي أتناك يا ماما بلييز .. ياللا يا علي نيكني زي إمبارح. ماما ضحكت و قالت: يعني بابا كان عنده حق بقى .. إنتوا كنتم مع بعض بالليل يا صيع. مروة ضحكت ومسكت زبري تحكه في فتحة كسها و تحاول تدخل راسه .. ماما بتتفرج على زبري و راسه بتدخل جوة كس مروة بالراحة .. مروة كسها بينز جامد و راس زبري بتنزل مذي عشان يسهل دخوله .. ماما خايفة أدخل زبري كله سألتني: إنت فتحت كس أختك يا علي؟ قلتلها: مش متأكد يا ماما .. بابا خلاني قطعت الخلف إمبارح و أنا بادخله .. بس ما نزلش ددمم. ماما: إوعى تدخله .. آختك لسة بنت بنوت .. ما ينفعش تفتحها. مروة بإنزعاج: مامي سيبيه يفتحني بلييز .. نفسي أحس بيه جوايا .. بلييز يا مامي. ماما مسكت إيدين مروة و باستها و قالتلها: ماينفعش يا حبيبتي .. فيه ١٠٠ طريقة تستمتعي بيها غير الجنس الكامل ده .. إوعي تخلي حد يفتحك يا حبيبتي .. أبوكي يموتنا. مروة بتقول جواها يموتني ازاي .. ده بابي يتمنى إني أكون مفتوحة عشان ينيكني زي ما هو عايز .. مش بعيد هو يفتحني بنفسه كمان .. ماما كملت: يللا حبيبتي .. إستمتعي بزبر أخوكي بيفرشك هنا في السرير و قدام أمك .. بنات غيرك بيتفرشوا و هم واقفين في بير سلم و اللا على سطوح أو في جنينة و مرعوبين .. إستمتعي يا حبيبتي بالأمان اللي إنتي فيه وسط أهلك اللي بيحبوكي و عايزين مصلحتك. مروة مدت إيدها حضنت ماما و دخلوا في بوس و حضن عميق .. طب أنا أعمل إيه في الفيلم العاطفي ده و زبري لسة قدام كس مروة .. ماما مدت إيدها مسكته و وجهته على شفايف كس مروة و فضلت تحركه بإيدها حركات طولية بالراحة . تحك راسه على فتحة كس مروة .. زبري بيتزفلط على فتحتها .. ماما إبتدت تدخل راسه جوة كس بنتها .. مروة فاتحة رجليها جامد و مبتسمة .. واضح عليها الهيجان .. أمها بتشرف بنفسها على تفريشها .. زقيت زبري أكتر بالراحة في كس مروة .. ماما سمحت إن جزء اكبر منه يدخل كس أختي و يحس بحرارته و لزوجته .. ماما قالتلي: كفاية كدة يا علي … إدخل و إطلع بقى في كس مروة بس ما تدخلوش أكتر .. إتمتعوا ببعض يا حبايبي من غير ضرر .. حسوا بلذة الجنس مع بعض. .. شايف زبرك بيدخل إزاي في كس أختك يا حبيبي؟ قلتلها: يجنن يا ماما .. كسها حلو قوي .. نص زبري بيدخل .. معقولة كدة ما فتحتهاش؟ قالتلي: لأ .. طالما مش واجعها يبقى لسة .. الغشاء بيتمط بس .. لكن إوعى تدق جامد أو أكتر من كدة .. خليك بطيئ و عيش في الإحساس إنت و أختك .. مروة لو حسيتي بوجع قولي على طول .. أنا عايزاكم تستمتعوا مع بعض يا حبايبي. مروة بصوت مقطع من الهيجان: حلو قوي يا مامي .. ميرسي قوي .. نيكني يا علي. فضلت أتحرك داخل طالع بلذة و متعة كبيرة و ماما ابتدت تبوس مروة و تمص بزازها عشان تديها متعة أكبر.

1SHuh7lhR7tM9cDl-uIsm1Fm8imPEJr7OUF8DjCsv0ic787qfak-x3x_yZ19NO3VQFlkQF3JT8vqEBLhCnEDsPuZ7vRE9DGyHgHbhYttBogFVVWCOAXzBUhDuzZOTMQ7YdLLhhpxlfWQNy1FC40hVi8


مروة اتشنجت تاني و جابت ضهرها .. العسل بتاعها بقى بيطلع حوالين زبري .. بقت بتحرك وسطها جامد كأنها بتخلي زبري يدخل أكتر .. ماما زقت جسمي شوية أبعد عشان ما أفتحهاش و هي في الكليماكس بتاعها .. مروة ابتدت تهدى في السرير و الإبتسامة و الرضى على وشها الصغير البريئ .. قالت: ميرسي اوي يا مامي .. أنا مبسوطة عالآخر .. بس علي ما نزلش لبنه تاني . أكيد عايز تنزل يا علي مش كدة؟ هزيت راسي .. قالتلي: تعالى نزل في بؤي و اللا عايز تنزل في ماما تاني؟ قلت: عايز أنزل في ماما حبيبتي و إنتي تتفرجي علينا و إحنا بننيك. ماما قالت: ما هي كانت بتتفرج و إنت بتنيكني من شوية. قلتلها: المرادي نخليها تتفرج من قدام يا ماما بلييز. ماما: تفرشني على كسي ممكن بس ما تدخلوش. قلتلها بخيبة أمل: ممكن أدخل راسه بس حتى زي ما عملت مع مروة؟ بلييز يا ماما. مروة قالت: آه بلييز يا مامي نفسي أشوفك بتتناكي بلييز. ماما ساكتة و بتبصلنا بابتسامة .. مبسوطة إن أولادها عايزينها تشارك و تمتعهم .. نامت على ضهرها في السرير و مدت إيديها ليا بتدعوني أطلع فوقيها و بتقول: تعالى يا علي .. تفريش بس .. أنا أمك .. ما ينفعش تنيكني. طلعت فوقيها و في بالي يللا تفريش تفريش زي بعضه كسها حلو و بيبسطني قوي .. عندي شوية أمل تسيبني أدخله لما نندمج خصوصا مع تشجيع مروة اللي أول مرة تبقى معانا و عاملة جو جميل .. إعتليت ماما و بوستها في بؤها بوسة عشق .. مصيت شفايفها و لسانها و هي متجاوبة و بتطلع أصوات جميلة .. واضح إنها هايجة من منظر زبري في كس مروة بنتها .. زبري بقى بيحك في كسها من برة .. مروة بتتفرج علينا و بتلعب في كسها .. هاجت تاني .. حركت عمود زبري بين شفرات كس ماما و هو غرقان بعسلها و هيجانها و جنون شهوتها .. بتتفرش في وجود بنتها الصغيرة عريانة جنبها .. مروة قربت شفايفها ليا فوق ماما .. بوستها من شفايفها و انا بافرش كس ماما .. باحاول أدخل راس زبري بس ماما برضه قافلة فخادها .. باحك جامد .. راس زبري بتحس بحرارة كس ماما .. يمكن بتدخل شوية و يمكن الإحساس جاي من الزفلطة و السخونية بتاعة فخادها الناعمين .. إحنا التلاتة هايجين و بنبوس بعض و مستمتعين بأجسادنا العارية .. مروة ملاحظة إني باحاول أدخل زبري في كس ماما بس مش عارف .. قالت لماما و هما بيبوسوا بعض: مامي خللي علي ينيكك .. بلييز يا مامي نفسي أشوف زبره في كسك .. علي بيحبك قوي و أكيد حيبقى ممتع أكتر لو دخل بتاعه .. بلييز يا مامي .. إنتي كمان أكيد عايزة تتناكي من زبره الحلو ده و تحسي بيه جواكي .. إنتي ما عندكيش هايمن زيي عشان تخافي .. سيبيه يدخل بتاعه فيكي و متعيه بلييز. إتبسطت قوي من كلام حبيبتي أختي و باشوف تأثيره على ماما .. قربت شفايفي من مروة و شكرتها ببوسة جميلة إستغرقتنا .. بوسة حب و حنان و شكر .. ماما بتبص لإبنها و بنتها و هما بيبوسوا بعض .. بتحبنا إحنا الإتنين و تتمنالنا كل خير و سعادة .. ماما بصت في عينية و ابتسمت .. عضت على شفايفها و وشها إحمر جامد .. فتحت رجليها شوية و هي بتبصلي بكسوف .. مروة رجعت بضهرها شوية عشان تشوف أحسن .. أنا مسكت راس زبري و حطيتها على فتحة كسها و ضغطت شوية .. دخلت راس زبري و غابت جوة كس مامتي .. مش مصدق نفسي .. معقولة ماما اخيرا حتسيبني أنيكها .. حركت جسمي شوية دخول و طلوع بس خايف ماما تصدني مرة تانية .. عيني في عين ماما و هي مكسوفة قالتلي: نيكني يا علي .. دخل زبرك كله في كسي و نيكني .. نيك مامتك حبيبتك و متعها. زقيت زبري دخل نصه .. طلعته و دخلته تاني و ماما بتطلع أصوات نياكة رهيبة .. اتحركت دخول و طلوع شوية و زبري غرقان في لذة رائعة .. مية كسها مع مذي زبري و انتصابه الشديد خلى دخوله متعة ما بعدها متعة .. عملت دفعة واحدة طويلة و بطيئة من أول فتحة كسها لحد ما زبري كله لحد بيضاني بقى جوة كسها .. بطء الحركة و الإحساس بكل مليمتر فيها مع نظراتنا و حبنا خلى ماما تجيب ضهرها بمجرد وصول زبري لآخر نقطة في كسها حتى قبل ما أنيك .. اترعشت و اتشنجت و فقدت السيطرة على مشاعرها و نزل عسلها الكتير حوالين زبري على السرير .. إبتديت أنيك بالراحة .. كل زبري يدخل لآخره و بعدين أسحبه كله لحد راسه و أدخله تاني .. عايز أستمتع بكس أمي الجميل اللي وصلتله أخيرا .. كس ممتع لإمرأة جميلة و أم حنونة طيبة لم تبخل على إبنها بشيئ بل أعطته أكثر مما تعطي النساء لأولادهن .. أعطته جسمها كله و موطن عفتها .. أعطته نفسها .. بدون مقابل إلا الحب و المودة. رفعت رجليها و فتحتهم و شدت ضهري لها و قالتلي: نيك يا علي جامد .. نيك أمك حبيبتك .. أنا حاسة بزبرك الناشف بيخبط في رحمي .. حاسة بملمسه .. حاسة برجولتك على جدران كسي .. حاسة بزبرك بيملاني .. نيكني يا علي .. النهاردة دخلتنا .. إنت أول راجل ينيكني في حياتي بعد أبوك .. كس مامتك الشريف لأول مرة بيتناك من راجل غير أبوك يا علي .. دي لحظة ما بتجيش غير مرة في العمر يا علي .. نيكني جامد .. مش ممكن حانسى اللحظة دي معاك يا حبيبي.

uzTFMZIM-Ab5L-Xd995AD3k4q0YahGq7luNtj2VfOCVnh38sDXtdXLMLU274XZWe0SX4symw122UAvALdiEIriZzujqHH_T8htqpLquZsDUr4OnjN62NeF3BL5SNYgf6wxMCYRWo7J51ooqQkMG1_pI


فضلت أدخل زبري و أطلعه بهدوء .. متطمن إني مامتي خلاص سلمتني نفسها و مبسوطة تحتي و مستمتعة بصلابة زبري و إنتهاكه لشرفها و عفتها .. رغم إني نكت كسين قبل كدة بس الكس ده غير أي كس .. ده كس أمي حبيبتي اللي جابني للدنيا دي و دلوقتي بيمتعني بدنيا جديدة من اللذة و الشهوة .. مش مع واحدة شرموطة من الشارع ممكن ما يهمهاش غير الفلوس أو المتعة . لأ دي أمي اللي بتحبني و تتمنالي الخير و دايما تدعيلي بالسعادة و الصحة و النجاح .. أمي حبيبتي اللي مستعد أفديها بروحي و أدافع عنها لآخر نقطة في دمي .. أمي اللي علمتني كل حاجة كويسة في الدنيا و أخيرا علمتني الجنس عملي مش نظري .. من حقها تستمتع بتلميذها و تدوق نجاحه بنفسها ..

النيك رائع مع أمي الملتزمة داليا .. مش عايز أكب .. كويس إني كبيت من شوية عشان أطول .. عايز اللذة دي تستمر و تستمر .. نسينا الدنيا أنا و مامتي و توهنا في لذة أجسادنا .. مش حاسس غير بزبري و هي مش حاسة غير بكسها .. نسينا مروة .. مروة اللي بتتفرج على أحلى فيلم سكس قدام عنيها لايف .. إيدها بتلعب في كسها و شايفة هياجنا على بعض .. مش مصدقة عنيها .. أخوها بينيك مامتها نيك كامل قدامها .. وطت راسها تمص بزاز مامتها حبيبتها و تبوسها ..

JGPVvDbyEBsrZCSr5WluxVM1bf5SFB1g-a1iO-Uo5BWl8wzO2ByRt7jx7SE5CmrU6Do0fMWxRsFoUgNXRcxRedI2LVjyik8yoSWZnQLxx_nyDultG1LtQ5P3WIwSLAMHe_qvchN6s5gpaMw2o7M6ASA


شوية و تبوسني أنا كمان من بؤي و أنا بنيك مامتها . أنا عارف إنها نفسها تتناك هي كمان بس نعمل إيه؟ لسة نصيبها ما جاش إنها تتمتع بكسها و هو بيتناك من زبر جامد .. أختي حبيبتي بتشاركنا اللحظة الناريخية بالبوس و الأحضان .. جسمها الجميل و وشها البريئ و بزازها الصغيرين بيزيدوا متعة اللحظة .. وجودها معانا عامل جو من البهجة و السعادة و النشوة لماما و ليا ..

VS7O4hfMC3T5DF_0yfdi5Z49Q32VhOnRHeAxUrBHjqt3U7vDXjOD5l4yGnY7DGmEid4fmybdPvMb8BriW_O0gh0JjJZ1tO-mp59A_iI2ovtz4Iy0GSDYwEvRwTaNwTEnNUSNRDQFtu7UsmJs_egwkEU


مش عايز أكب .. غيرت الوضع .. عايز أنيك ماما في كل الأوضاع .. الليلة ليلة العمر .. ماما كمان مندمجة قوي و عايزة تستمتع بكل لحظة و بكل وضع و بكل لمسة مني و من مروة بنتها الصغيرة .. نمت على ضهري و ماما عارفة هي بتعمل إيه .. قعدت على زبري و ابتدت تتنطط عليه .. تدخله بالراحة مرة و بسرعة مرة .. و تدور بطيزها عشان يلف جوة كسها و يوصل لكل مليمتر منه .. بتمتع نفسها بزبري و بتمتعني بلبونتها و آهاتها و شهقاتها و هي بتتناك زي أحلى مومس في فيلم سكس .. مروة بتقرب وشها عشان تشوف كل حاجة بتفاصيلها و تشارك باللي تقدر عليه عشان نستمتع أكتر .. تلحس كس أمها و تلحس زبري و هما معشقين مع بعض .. أطلعلها زبري تمصه و أرجعه تاني في كس ماما .. مروة إيدها شغالة على كسها و بتكب هي كمان في متعة ثلاثية و انا بأقولها المرة الجاية أنيكك إنتي كمان يا حبيبتي و أتمتع بيكي .. حبيبتي أختي نفسها في زبر يدخل كسها ..

hwiqlQysZXOvS5oz-Mqf349ZL3I6_yVXjjyjBH3qCbPtru1O6MN_VN-fo2ymVYcFge-iBYvAAVeJnryXLe0QWHqCYvjAgrGMLjss5ZHOGeyOU_0MLY8V4Sr1bFOnumrphqhAk6aMf7y7vnG7jiq3a3Q
C4vqEdW4k0qlC0nv1SRNFhbUljyrnq46N0Ap2UNyswGVtzGRBmbemX1c_s8eH9NoWi5rshUcNvgogxTIuQeqNVoItvYtl1oEN3omuXtkIOfFH9UWFD3v5c6QT9nYtUBcL5qeAh55jSq4NV9U0tSIYVs


بدلنا أوضاع كتير .. لكن أحلى وضع بحبه هو لما أمي تنام على ضهرها و تفتحلي رجليها و تاخدني في حضنها .. تسلملي نفسها و تحسسني بالخضوع و الضعف و الإستكانة و الرقة .. أحس بفحولتي و هو زبري بيغوص في أعماق كسها . مروة ساندة ضهرها و بتلعب في كسها و هي بتتفرج علينا .. ماما هايجة جدا و كبت ٣ أو ٤ مرات بس لسة عايزة كمان .. لفت رجليها حوالين وسطي و قامطة عليا و أنا بنيك كأني حاهرب . عايزة كل جسمي يتمكن منها و زبري يتغرس في كسها لآخر مدى .. بحبك يا ماما .. أخيرا زبري في كسك .. شديت في الدق جامد .. حاسس إني حاموتها من الطعن العميق السريع في كسها .. أصواتها المتناكة مطمناني إنها مبسوطة و مستعدة تتدق أكتر .. زبري بيوصل لرحمها و يدق فيه دق سريع كأنه شاكوش .. كسها غرقان و الزفلطة للركب و الحرارة عالية .. عايز أكب .. إبتديت أزود الدق و صوتي باين عليه إني حأكب . ماما قمطت برجليها أكتر على ضهري و قالتلي: كب يا حبيبي .. كب يا علي في كسي .. نزل لبنك في كس أمك اللي بتحبك .. دي أحلى حاجة عملتها في حياتي إني خليتك تنيكني .. نيك ماما داليا .. زبرها برجولتك و غرق كسها بلبنك .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كسي يا علي. إنفجر زبري باللبن و صرخاتي من اللذة مسمعة الجيران .. مامتي كمان بتجيب ضهرها تاني في نفس الوقت على إحساسها إن إبنها بيكب جوة كسها .. قذفت لبني عميقا داخل كس أمي و في رحمها .. لبن كتير بينزل من حوالين زبري لبرة كسها و ينقط على سرير بابا .. أمي المتناكة حتجنني بجمالها .. بتخون بابا مع إبنها و تخليه ينيك كسها و ينزل لبنه فيها ..

tWiVs-mJke8s64hAEJrkEHOEPQqGuqFd0N2R3l_XKDHqdNobinBOhJsFW0V78QJ6wS41YlguWE7umME4cGsQvp5NPHDggN59moihJqOfKZddl9WLcEytFvgwpxkTvgc4_9kJTelmS0AmMCVW9ButShk


مروة نايمة جنبنا بعد ما هي كمان كبت مش عارف كام مرة . بتبصلنا كأنها في حلم .. قمت من بين رجلين ماما و أول ما طلعت زبري شوية من لبني طلعوا من كسها و نزلوا عالسرير .. نمت على ضهري جنبهم . كلنا هلكانين من التعب و بناخد نفسنا بالعافية .. إحنا التلاتة جنب بعض على ضهرنا .. إستمتعنا بلذة ما بعدها لذة و فضينا شهواتنا و استكانت أجسادنا بعد المجهود اللذيذ اللي عملناه .. مروة اتدورت لماما حضنتها و قالتلها: إنتي كنتي مبسوطة قوي يا مامي .. شكلك كان يجنن. ماما: طبعا حبيبتي متعة النيك دي ألذ متعة في الدنيا .. دي المتعة اللي خرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. شفتيني و أنا بتناك؟ كنت حلوة و أنا بتناك؟ قالتها و ضحكت .. مروة ضحكت و قالتلها: كنتي تتجنني و إنتي بتتناكي يا مامي .. عايزة أتناك أنا كمان بقى بلييز. ماما باستها و قالتلها: قريب يا حبيبتي حتتناكي. مروة بلهفة: إمتى يا ماما؟ حتخلي علي ينيكني؟ داليا همست في ودن مروة بصوت واطي: باباكي هو اللي حينيكك. مروة وشها إحمر و اتلخبطت و لسة حتتكلم راحت ماما حاطة صوبعها على شفايفها إن ما تتكلمش .. طبعا عشان أنا معرفش . و قالتلها بإبتسامة: بعدين حابقى أقولك. مروة مكسوفة من الكلام .. مش عارفة مامتها عرفت إزاي عن باباها و إزاي بتقولها إن هو اللي حينيكها؟ بس ابتسمت على فكرة إن باباها حينيكها دي . . و بترتيب أمها كمان . . و يمكن في سريرهم .. آه يا كسي.



.

الجزء الثاني عشر: يا مصطفى يا مصطفى .. إنت حبيبي يا مصطفى


بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح 😀.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.


في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).

ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.

ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..

-EXq0gxycu1xS3K5Zlnpj817tAYpOH2Kh4xPdzAnDPj-u0WCUjaVhxN2r5XJJm5Z_CXj1PnoiQZ58bvOS0_d0CiRDA_khIWbPWiTSpRt5igql1yRIRbBocd49entIGYf8T7u1QXV6a-NveBBKNdqR0s


قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.

ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.

مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه الملتزمة المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..

07FPXe3e3yqCZn3xF2ObD0R0wmlp2EbsTXpueaE8attIBFrgQ0yMPZuW006qxdSabxlFirkSDYDaUTxPCmkQ_hvBZrUTxcdT6RBw8aN7OlxaZS8peuVesEcb9b5LHu9GhyTzNVupMw7-RKQU2sKKRcs


زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة



و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..

MA1v2fEVfgZEs86PMtYVQ2-HrRnIX4Qfl0Fw3UdmxjKjmEQYH0DxyvDBrZh4vt1wGX-do_kI_YzaT4IrvicRKyT0E3-JLT-nrzq9P5miyEYzPDwbqUTxp_bX-8dlfgqF-gn3OesCmwY6m2UttPxwY3c


دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..

J0Yp0mXSwkmSt13D-UGIV4aMFNlFmcjYsIfpUWIaW97Jh3Kwj9BvoabfHKSV1jtf20F0qQyAzZJJwzIkz6kVuWTfOWqyUsBtoYkvWqP2NN77KMJjMdr9EEKaQPoxlLhMLjeeYhk2GD2BBLvVjFhvjZU


الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.


ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: "بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …" لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته 😀.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة 😀 .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: "أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…" سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.


مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب

4ojcF16Fx166a71uim3FSYTOAgQFVUW5hhztRH0GPYcib6XckgjTHh2PKxGEOM-HkUbBEz7PWMqY-fMrVgsQ2WLluzEU9IDS7lSdFGO1jK5n2JOnAO1upydgaJ-H-zRM27_WYxtzsKBuJJpwtf2Y92k


داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..

IZLxVsnEWcoXCiSDPbuqYo-VN3CPhuNzO_3X2Y5DatdvMNBa8WX62DZRdIHQbbqLrc06-YHKtaeKCMLQRPD8a3qZnyEja75WnOic9BPNNh1hJVmpXoInkE8twIExlOUi0i1NsObL-OXuqfUE9JZUKkU


داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته الملتزمة عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط

ssIjgG7VeEh3lLT_YukY3XL8kZ0obcuYnIGmVKkoShcabyjdz642ZP5xXXKvkdlKLNM9vG6f6jB6eZR9Lat7y2UGLkA05ZRCMjt4ZCilK_QtgR1JpBSuic6Ci2rZqliKnvJKzBJPek5bqTdI48YJ_f8


adJNfdI4LPAoJQjEyMo83MR9EuLedCKm42t2pOC_cGfDxPAxdHirjLaVuN5RQy1gvx5dqYTAetM67xP911U2qIG9OxMndM5ibNJA3q3NKxMslMEHXr-UWlz3uXcZ1KYKY2k2i8ne9C89Sr5Oz4GJ3Go


مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه الملتزمة طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه الملتزمة داليا.


و للجزء تكملة ..



.

تكملة الثاني عشر: يا مصطفى يا مصطفى .. إنت حبيبي يا مصطفى


بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح 😀.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.


في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).

ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.

ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..

gVC6hEgoYAO-VlfggjIxI8mPLbXRun7Y7_8PQmHt_qWkNPv6WjgT4M6EHvxGsIhYooWHBXo3MXzCrxqc0xX1djhgXbi7XjCmzA37n__NCkXY6NfHXiUT1D4wNKFFAsfR_PkaekBHozqnfRZfXOmHJ8k


قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.

ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.

مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه الملتزمة المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..

2ebG2pCabjXTIvrn9z4BuVJSQjK2uM0wveZGJML4t4xri0Ny4IEVV0dgN56HdiZJgyOsrshehT5geJhEMxW_kjS4NUs4lmdsVByw2gLFCqlXpdNaFyil073cTHc5wGAokhrsQvYWZu6Tk_rDzPauyt4


زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة

WzI_XBpUgLtZ0wVy3JtLkTQ7Nf0Am7Omcyl6ml8xuSh8jZ0Cvhfml13oqjmuFzI6N_dqQ1AyY0LB25o6w2k8pC22gGgjpsFBQIJ9maRknLSyQ0t2eUBcK7-HCxmOJMOVS6aQUbA_Sw-t6jERvub0SE4


و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..

nMO1xMuD-cI7_b8hV0ePd8pswLoy3qIHRgTuAF2lr06Goc0HFA-hY-iBj0rujo7qgQ6VGyyYAPznJGkRA8ZK5WSM1gTBOcTDe11rbjPrx7zw4oJgdqE_i2d5INoDUuUaSN7J5LDeYTGUCiaYA4SMc5w


دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..

VMXlYJFwmn5qyRW9ZrHIJXWDz-eXu1FkYMhJ8IOPY0m1J9AnFFNs8T1fOU7_pKrUf5FX7t-c_ys0raQKVkh2djRsUDTFd3hx6m5zViw4aUtSQeMeWj1SCpQeF1bmu6eozUMk0UyqrZe1yKFCVB96SKA


الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.


ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: "بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …" لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته 😀.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة 😀 .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: "أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…" سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.


مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب

qyzJdovIIho5UrwMrII05-ncFMmWIIJt39aHxIwkXZZdfEJbl1tv90xnfPVU9IOYSMZWsRLTUZ8icClxj1M6YiAqe4ncQu0_k1lCwMtf10K6ZutAQWSTDQ6zONfaF3IlyH3SjhHT41cKbYUXKHBDiR4


داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..

YIq9PM7W6C0Yb3oenl2ZwitDNPWSvbgerrF4lSZUKx2WG5J4G1EWTlA8ZXwsaYuLG2Gij97RgB59wOMCqDjYRXlWzW8XOuLF1CqdP6a8HrwYkBbitMxw3Kyv36RLRa6Z8y4yWBYu1bwgayuF6O7OJas


داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته الملتزمة عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط

plP74kq-I6FaOjb6MOhI7uQKzVzw-9TaoI-zRL2HL4F0Aua94ig-pG_InoPM6MTrfxwtbxW0o0vQ9YbVosQ4OEowKOxiGRAtRxOMpmlqD7KbYTUcdnfoNs5y8zbKrzuLhjX-aA4IxoWY8vp8eAX-r1U


2lHR1m0mrLgcUckQ7bMpvscgNw39S-Ks9n71uwfHJZtr1CBTrx0zFfFLpBpOfJAcMZQ1I-_00kZ0T3IW3b9gxKdkPinHg7Ym4XfFrBlb_br0nTh8YmIoRwkAnV4evwdrQl8yuNu1PzCT3nav7AA7fkM


مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه الملتزمة طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه الملتزمة داليا.


داليا خلصت فقرة إمتاع إبنها حبيبها ببوسة جميلة و وعد إنها تبسطه كمان لما يكون محتاج يفضي .. كان نفسه توريه كسها كويس .. تفتحهوله بإيديها و تفرجه عليه لكن داليا قررت إن كفاية عليه كدة النهاردة .. التغيير الكبير المفاجئ عادة مش بيكون كويس .. واحدة واحدة أحسن و ألذ .. مصطفى أكيد بيمر بصدمة نفسية من اللي بيحصل له و حواليه .. في خلال يومين يكتشف إن أمه الملتزمة بتخون أبوه و أخته البريئة بتتمنيك مع أخوه و هو نفسه بيكب على بزازهم هما الإتنين .. أكيد ده إنقلاب .. ثورة دي واللا إنقلاب؟ إنقلاب إنقلاب لكل القيم اللي اتربى عليها و آمن بيها .. إنقلاب على ثقته بأهله نفسهم اللي عايش معاهم و بيحبهم .. قد كدة الشهوة الجنسية دي ممكن تغير الناس و تخليهم ينسوا قيمهم و أخلاقهم و لو مؤقتا .. بلاش يتصدم أكتر من كدة .. خليه يفكر و يتأمل و يحسبها بنفسه .. ربما يغضب شوية من اللي حصل .. ربما يشعر بالإمتعاض من اللي بيحصل حواليه .. لكن المؤكد إن لما يحن مرة تانية و الرغبة تجتاحه و يتذكر لذة جسم أخته و أمه الناعمين اللي بيحبوه و يتمنوا رضاه .. لما زبره يوجعه و يبقى عايز يضرب عشرة مرة تانية و يفتكر بؤ أخته الصغير و اللا شفايف أمه الممتلئة الطرية و بزازهم الجميلة العارية اللي توقف أي زبر و مستعدين يمتعوه بدل ضرب العشاري .. ساعتها حتكون له حسابات تاتية و مقاومته حتتلاشى أمام هجوم الشهوة و تمكن النشوة و قرب اللذة و سهولتها في بيته و بين أهله.

داليا تركت إبنها في سريره بعد ما غطته و طبعت قبلة على جبينه و اتطمنت عليه كما تطمئن عليه دائما منذ طفولته. داليا عندها إحساس رهيب بالشهوة لأنها لم تفرغها مع مصطفى رغم الإثارة اللي كانت بتحس بيها و رغم إبتلال كسها و إستعداده لدخول زبر مصطفى فيه .. لكن معلش فيه زبار كتير تانيين .. ممكن تروح عندي أوضتي أظبطها .. أو تروح لبابا .. أو تستنى عم حسن بكرة يزبرها .. لكن داليا في دماغها حاجة أحلى من الزبر .. راحت لحبيبتها مروة .. مروة قاعدة في أوضتها بتسرح شعرها الجميل و بتحط برفان و بتستعد لليلة دخلتها .. مامتها وعدتها و وعد الحر دين عليه .. مروة متشوقة لليلة العمر اللي تتفتح فيها و تدخل عالم الكبار .. عالم الجنس الحر الممتع اللي مفيهوش خوف و لا ترقب و لا ألم .. عالم الحرية الجنسية .. تعمل اللي هي عايزاه و تتناك من اللي تحبه وقت ما تحب .. تصورها لسة ضحل . . مش واخدة بالها إنها عايشة في مجتمع و لها أهل و ناس .. مجتمع له قيم و أخلاق و دين و عرف و تقاليد لا تسمح بمثل هذه العشوائية و الغوغائية .. صحيح حتقدر تتمتع بالجنس مع عائلتها بشكل أفضل و أمتع لكن حتفضل ضوابط و قيم المجتمع حائل أمام أي إنحدار علني .. و ده شيئ كويس و مطلوب و إلا يتحول مجتمعنا إلى غابة بل أسوأ .. القيود التي يكرهها الناس و يتذمرون منها هي لحمايتهم و حماية عائلاتهم من الإباحية العلنية التي تهلك الشعوب و الأمم .. مش مهم .. كفاية أقدر اتبسط مع إخواتي الشباب الحلوين دول .. هو أنا حانهب .. عندي إتنين شرقانين و زي الفل في البيت أتناك في أوضتي و على سريري بس بالدور .. و ابويا كمان يقف في الطابور .. حتبقى مزبرة و فل الفل. بس خايفة من فض البكارة .. يا ترى حيوجعني؟ .. أكيد .. بس حيفضل يوجعني كتير؟ مش حاعرف أتمتع بالنيك يعني كام يوم؟ يا تري النيك في الكس حلو؟ لما أحس بزبر ناشف كدة بيغوص في كسي جوة و يوصل لرحمي بيبقى حلو؟ يا ترى خشونة و صلابة راجل بيدق فيا بعنف بزبره في كسي بيبقى طعمها إيه؟ حأحس باللبن السخن لما ينزل جوة كسي؟ أكيد حاحس بالراجل و هو بيترعش و يتشنج و يصرخ و يكب جوايا .. حأحس بيه و هو في منتهى متعته و شهوته اللي أنا السبب فيها .. أنا اللي اتمتع ببزازي و لحمي .. أنا اللي كسي عصره لحد ما فضى شهوته .. أكيد حيبقى إحساس جميل و بابا بيخون ماما في كسي .. كس جديد لانج .. فابريكة يا معلم .. حأوهبه لبابايا و إخواتي الحلوين يستمتعوا بيه و يكبوا لبنهم جواه .. أحسن ما يدوروا على شراميط برة البيت ييجوا يلاقوا شرموطتين حلوين مستنينهم في السراير .. و أهو يبقى زيتنا في دقيقنا.


ماما أخدت مروة في حضنها و بصت على جسمها الجميل و قالتلها: واو . إيه الجمال ده كله يا بت .. أنا كدة حاغير منك. مروة ابتسمت بكسوف و قالتلها: هو إنتي فيه أجمل منك يامامي .. أروح فين أنا المفعوصة جنب الجسم الحلو ده. و مدت إيدها تمسك بز مامتها .. لاحظت إنها مش لابسة سوتيانة و الروب عاللحم .. قالتلها: إيه ده .. ده إنتي جاهزة بقى؟ داليا قالتلها: أنا على طول جاهزة حبيبتي المهم إنتي جاهزة يا عروسة؟ مروة اتكسفت و وشها إحمر .. قالتلها: مكسوفة يا مامي و خايفة. داليا: لأ ما تخافيش يا حبيبتي .. ده بابا مش حد غريب. مروة: خايفة يوجعني و أنزل ددمم كتير. ماما أخدتها في حضنها و باستها و قالت: ما تخافيش حأخلي بابا يبقى حنين معاكي و هو بيفتح غشاءك .. دول بيبقوا نقطتين ددمم مش كتير .. مامي معاكي ما تخافيش. مروة شافت آثار لبن أبيض على رقبة ماما و هي حاضناها .. قالتلها و هي بتدوقها بلسانها و بتضحك: لبن مين فيهم ده يا مامي؟ علي .. مش كدة؟ داليا إتحرجت بس عادي بقى .. قالتلها: ده طعم لبن علي برضه؟ مروة بصتلها بعمق و قالتلها بعتاب: طيب ليه كدة .. مش لبن بابا ده المفروض بتاعي أنا الليلادي؟ إخس عليكي يا مامي. ماما ضحكت و قالتلها: مش لبن باباكي .. أنا مخلياه يحوش لبنه عشان عروسته. مروة تنحت و قالت: مش ممكن .. مامي إنتي لحقتي تعملي مع مصطفى؟ داليا ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. مروة حضنتها بسعادة و قالتلها: كونجراتيوليشانس مامي .. مبروك .. كان حلو؟ داليا هزت راسها تاني و وشها أحمر . مروة لسة عندها شغف سألتها: خليتي مصطفى يدخله إن يور فاجاينا؟ ماما قالتلها: لأ .. مش للدرجادي يا حبيبتي .. مصطفى لسة مش واخد على كدة .. لازم ناخده بالراحة. مروة ضحكت بمياصة و قالت: ماهو أنا عايزة آخده بالراحة. داليا ضحكت و قالتلها: تعالي خدي أبوكي الأول .. ده مش حيعتقك. مروة قالتلها: بالحق يا مامي .. هو أنا حاروح اوضتكم واللا بابي حييجي ينيكني هنا؟ داليا: حتيجي عندنا عالسرير الكبير يا حبيبتي . دي ليلة العمر. مروة قالتلها: مش عارفة ألبس إيه لبابا في أول ليلة .. ممكن تساعديني يا مامي؟ داليا ابتسمت و راحت على دولاب مروة و إختارت لانجيريه أبيض سكسي جميل من اللي إشتروهم مع بعض .. مروة لبسته قدام مامتها و مامتها تحسس على جسمها و تظبطلها اللانجيريه و قالتلها: يجنن عليكي يا مروة .. إنتي حتجنني أبوكي يا جميلة. مروة قالتلها: ممكن ألبس طرحة عروسة لبابي؟ كنت لابساها لما علي كان هو اللي حيفتحني. داليا عجبتها الفكرة و قالتلها: إلبسي عروسة و أنا حأزفك لأبوكي يا حياتي . إنتي الليلادي عروسته و هو عريسك.

راحت داليا و مروة أوضة النوم و قفلوا وراهم .. عمر أول ما شاف مروة لابسة طرحة عروسة و حاطة مكياج و برفان قام وقف و ابتدى يمشي ناحية مروة اللي واقفة مكسوفة و باصة في الأرض .. داليا وقفته و قالتله: بالراحة يا عريس .. إنت إلبس و أنا حأسلمهالك بنفسي .. أنا أمها .. بابا راح لبس قميص و بدلة سوداء بسرعة و كأنه عريس بجد .. عايز يفرح بنته حبيبته باللحظة الكبيرة دي في حياتها و رجع لقى ماما بتظبط مكياج مروة . وقفت مروة مكسوفة و ماما أخدتها من إيديها و مشوا ناحية بابا اللي واقف مبتسم كأنه عريس بجد .. ماما قالتلهم: مبروك يا حبايبي .. إنتم دلوقت عريس و عروسة. و مسكت إيد مروة و سلمتها في إيد باباها اللي قربها منه و باسها على راسها و جبينها بوسة رقيقة .. ماما زغرطت بصوت واطي و دمعة فرت من عنيها و هي شايفة بنتها الوحيدة في حضن عريسها ابوها في الليلة الخاصة جدا دي في حياتها .. بابا حضن مروة و دخل معاها في بوسة فم طويلة و لذيذة .. داليا بتشوف بنتها مع عمر لأول مرة بيبوسوا بعض كدة .. شكلهم حلو قوي .. رومانسي و سكسي جدا

nhXYVX0TNVw52Us5gwMyNFcB9h5OLxM0W2qc5cVDaHwv5HOevt4K8cC_jZrcqF6KM1TSrLrs_nzFTLgBK4biae7mPQFPywTVhWVpzD5fV0Ah1V_sisVlYi6I7XuvCoinj-8GzGToxb_kKhgIJOxkfEo


داليا مبسوطة برومانسية الموقف .. مبسوطة إن بنتها بتتباس بوس جنسي كدة من أبوها قدامها .. مبسوطة بسعادة بنتها و رغبتها و شهوتها إنها تتناك من أبوها .. مبسوطة إن هي جزء من الليلة الجميلة دي بالنسبة لبنتها حبيبتها .. ليلة مش ممكن ينساها حد من التلاتة .. ليلة زفاف البنت لأبوها .. داليا بتنز من كسها و هي بتتفرج على ليلة دخلة بنتها .. مروة مكسوفة خالص .. رغم إنها لعبت كتير مع أبوها و عملت أورال سكس إلا إن المرة دي مختلفة .. المرة دي العزم معقود من جميع الأطراف إن كسها يتفتح لأول مرة في حياتها.

عمر شال مروة على إيديه و رفعها يبوسها و هي متعلقة في رقبته و بتبص في عنيه بنظرة حب و رغبة و خجل

4AaaQcTyt14p7HdUeV_HvF5NhkXWwXjc-cNbizHA1gVrEEg401doJqZb5IGrQo_ZWHCDcIRL0OhrP0Kxj_ovPlvVw8iinAtmE2btA04IUVNFzWPs4bFnthVUavJZxgViaWsvV83pAB7ruFGYVw-uk5A


داليا قعدت تتفرج و مشغلة التابلت بتسجل كل لحظة في المناسبة السعيدة دي .. زفاف بنتها حبيبتها .. بابا نزل مروة على السرير و نزل فوقها يبوسها في شفايفها و أصبحوا هما الإتنين في منتهى الهيجان .. بابا حريص على إمتاع مروة بهذه اللحظة بكل تفاصيلها ..

fGfcoFJdy5s-3Ql25kw-yB9qlbwIM0VFpfDVGh7iIESDq3D3a2SvRqff8Znaf7pTjQePsu66E2l7430a90cIZizK_rkSb-RTKsT4RqqTYJMHqynlyi5ZUQTreSMMuFNLi57CeRi4IyfehiotGHaKd94


بيمص شفايفها و لسانها بمنتهى الحب و الرقة و بيقولها أجمل كلام ممكن يقوله عاشق لمعشوقته أو عريس لعروسته .. إبتدى يقلعها اللانجيريه الأبيض .. نزله عن بزازها الصغيرين الرقيفين و ابتدى يمص حلماتها المنتصبة المتعطشة لمزيد من المتعة و الإحساس و هي تعلن عن متعتها بآهاتها العذبة الرقيقة التي لا تزيد الموقف إلا إثارة و جمالا .. نزل بقبلاته على بطنها سنتيمتر بعد سنتيمتر يملأ طريقه بقبلات رقيقة تخبرها برغبته فيها و بحبه إياها .. حتى وصل إلى كلوتها الخفيف الذي لايكاد يستر شيئا من انوثتها وجمالها .. سحبه لأسفل و هي تنظر لأبيها بحب و رغبة و ترقب .. بدأ يلحس كسها الصغير الذي لم ينبت فيه شعر بعد و يدخل لسانه بين شفراته باحثا عن زنبورها الصغير البكر البرئ . زنبورها مازال خجولا مختبئا في طيات كسها لا يدرك بعد ما ينتظره من لذة لا تقاوم و متعة لا توصف .. الأب العريس يغوص بلسانه الخبير ممتعا كس عروسه إبنته البكر الرشيد ليذيقها متعة كانت كفيلة بإسعادها باقي اليوم إلا أن متعا أكبر تنتظرهما في هذه الليلة المقمرة العامرة باللذة و الآهات.

-uqu_BGAPeyTkAHJ8HPlFWno03WmTmPk-OnEZK4KOr5-5d9rsJ2Z7POaRvBjoaIwBe04thGTx-JoGvQzFYej80UVYDiBNl7TyX745VM4sDERp0BDfThuUJjeX9IseH0TV4UjbK9zgQTtU36udoHebtY


داليا إقتربت من العاشقين تمتع نفسها بهذا المشهد المثير .. زوجها بيلحس كس بنتها على سريرها .. بيجهز كس بنته و يبله و يرطبه عشان يستقبل زبر لأول مرة في حياته .. بنتها مستمتعة بانتهاك أبوها لموطن عفتها و مكمن شرفها .. مستعدة تديله أكتر من كدة بكتير .. مستعدة تديله نفسها وشرفها و عفتها .. عمر مستمتع بإمتاع بنته .. حس بهياج بنته العيلة الصغيرة تحت لسانه الخبير .. إبتدت تفرك تحتيه و تطلع منها آهات المتعة .. ابتدت تترعش و جسمها يتشد .. حطت إيدها على راس أبوها تضغطها على كسها .. لسانه أسرع و أبرع على بظرها و زنبورها و قد عقد العزم على إيصال إبنته لقمة شهوتها .. بدأت تلوي جسمها بعنف و هي تقذف عسل فرجها على لسان أبيها تمتعه بمتعتها و تشعله بحرارتها و أنوثتها و رقتها .. بنتي حبيبتي جابت ضهرها على لساني و قدام أمها .. أمها مبسوطة لسعادة بنتها اللي تتمنالها كل خير و هناء و سرور .. مروة هدأت قليلا .. مبتسمة لأبوها حبيبها و أخدته في حضنها مرة تانية في وصلة بوس شكر و رضى و حب

UwvKv7S_CJXpMH-FzShyHLDVTW1R4RnscV_bt0WUuf_iqm-SSLMZ6vXSbwwHc20Smnyi_rLJbqp10goIQounrZP4qq7kluTq6Ev5dqAvVHadpEStTvFH5f16_sonx7Q1PDnNJdV0gU02L5EbSvfO4Zw


و بعد أن تمكنا من التحكم في شهوة البوس الرقيق بينهما .. مروة بصت لباباها في عنيه بابتسامة لذيذة و قالتله: الدور عليك يا بابي .. عايزة أمص زبرك و أمتعك زي ما متعتني. سابته ينام على ضهره و نزلت نزلتله البنطلون و اللباس و مسكت زبره الكبير المنتصب في إيديها الصغيرة و ابتدت تلحس راسه برقة و ميوعة و إنسجام .. داليا قررت تساعد بنتها و تزيد لذة اللقاء . مسكت زبر جوزها لبنتها عشان تمصه

BhulJaIzSEeLvhTSC0KGkF4s2JMd4heVVxw8x9VMgdMedpggeTj8sCb8zHNN68Xy6rRiarV676oyT45CB6axxHrmOrbRKbFfGjh8f00HGRnC3oDaAbM48ZT-Rxw2Y3F6veQNr1v0dRrx2NuQttZ3l9g


مروة بتحب زبر باباها قوي .. بس المرة دي إحساسها أعلى لأن امها ماسكاهولها بنفسها .. أمها مش بتعز عليها حاجة و ده أكبر دليل .. ماسكالها زبر جوزها بنفسها بتديهولها في بؤها .. شايفة سعادة جوزها بالمنيكة مع بنتها بس مش غيرانة منها .. داليا سابت بنتها تتمنيك على أبوها عشيقها في هذه الليلة و هي بتقلعه البنطلون بالكامل عشان يعرف ينيك بنتها كويس .. مروة و داليا قرروا يهيجوا عمر لأقصى درجة .. ابتدوا يمصوله زبره مع بعض .. بيتنافسوا مين بتمص أحلى: البنت واللا أمها؟ عمر في عالم تاني من النشوة .. عنده لبوتين أحلى من بعض بيمصوا زبره و يمتعوه بجمالهم و علوقيتهم

8yk_PA3vV37aOZJs90IifXL-1f43R6A1YeyGXFBCkFZu0A9H0szllCAvJB20hL02kaVKsTvcKU37gb1p9gfm7AeKL5Ga9uqBaFq9XohHDbRXdf5SMFbx0MHh7EjrIAxJdrEQUx6VG-fADknqCWy2D3M


بيتنافسوا مين فيهم بتدخله لزورها أكتر من التانية .. الليلة ليلة مروة صحيح .. بس وجود داليا مولع الجو بحنيتها و حبها للإتنين و حرصها إن دي تكون من أحلى ليالي العمر

nB3SrIprJTZUW1n9ORBzjUfHCVhWSFiEuMT6SinJEpmh_Our6khbE8Lrse_5m8BVh3bkSg7J6GzgGXvvc9qrscJEbW623IORUbDCClY5YS25mIPvs-3Yf-m8Y89Fh7ITu-XfG1dOVPlOrttJ8PXx_qk


داليا نفسها تتناك بعد الهياج مع عم حسن و بعدين مع مصطفى كمان .. نفسها جوزها ينيكها و يطفي نارها .. بس عندها إيثار لبنتها حبيبتها .. مروة أولى بكل دقة و اولى بكل نقطة لبن الليلادي .. زبر عمر بقى في أقصى درجات إثارته و إنتصابه .. عمر بص لبنته مروة بحب و قالها: جاهزة يا حبيبتي؟ جاهزة للحظة عمرك ما حتنسيها؟ جاهزة تتفتحي يا حبيبتي؟ مروة بصتله بخجل و هزت راسها و وشها أحمر .. مكسوفة و و مش قادرة تبص في عين أمها في اللحظة دي .. لحظة ما حتخطف قلب و زبر جوزها منها .. لحظة ما جوزها حيخونها معاها و ينيكها . اللحظة اللي ممكن بعدها يحب مروة أكتر منها و اكيد حيحب ينيكها اكتر .. مروة نامت على ضهرها و باباها بيبوسها و بيلحس حلمتها . مامتها بتلحسلها كسها و تمص زنبورها بالراحة عشان تجهز كسها للزبر الكبير اللي حيدخل دلوقت .. عمر قالها: حبيبتي عايزك تبقى ريلاكس خالص و تستمتعي بكل ثانية .. حادخله بالراحة خالص و لما أحس إني في آخر كسك حضغط ضغطة جامدة شوية حقولك قبلها .. بعد كدة لو بيوجعك حأبطل على طول و لو عايزة أستمر حأنيكك لحد ما أكب .. جاهزة؟ مروة ابتسمت و هزت راسها و قالت: أنا واثقة فيك يا بابي .. بحبك. ابتسم و باسها و قالها: و أنا بموت فيكي يا أمورتي. حط عمر راس زبره على فتحة كس مروة .. داليا مسكت زبره حركته على شفرات كسها و على البظر شوية عشان سوائل مروة تنزل و تسهل الإيلاج .. ابتدى زبره يتزفلط .. مش محتاج كريم . مروة ريلاكس و مبلولة كفاية . دخل راس زبره في كسها .. وقف شوية و بعدين ابتدى يطلع الراس و يدخلها بالراحة .. كس مروة مستجيب للمتعة و سوائله بتزيد .. إبتدى يدخل زبره أكتر و يتحرك دخول و طلوع .. زبره مولع و مشاعره مضطربة .. الإحساس بزبره جوة كس بنته السخن اللزج حيجننه .. مجرد فكرة إن راس زبره دلوقت جوة كس بنته العذراء بيستمع بدفء كسها و نعومة جدرانه و تماسك عضلاته اللي بعصر زبره عصر .. فكرة و إحساس كفيل إنه يجيب صهره في التو و اللحظة .. حاسس إنه حيكب بس متحكم .. بيبص في عنين مروة و هي بتبصله بنظرة شبق و شهوة بنت متناكة لا توصف .. بنته حبيبته فاتحة رجليها و واخدة زبره جوة كسها و مستنياه يفتحها و يخليها مدام .. بيدخل زبره أكتر و أكتر مع الإيلاج البطئ .. إيلاج بطئ و طويل جوة كس بنته .. حاسس بضغط غشاء البكارة على راس زبره و الغشاء بيتمط مع حركته البطيئة .. زبره بقى بيدخل اكتر و اللذة رهيبة و ماسك نفسه بالعافية .. بص في عينين بنته و ابتسم و غمزلها .. فهمت غمزته .. متوترة و خايفة .. بس ابتسمت و غمزت لباباها بعنيها الجميلة .. زق زبره زقة طويلة و عميقة بسرعة أكتر من الأول .. زبره إنزلق لآخر كسها و حس بالغشاء بيحضن زبره و هو بيتفتح و يتهتك .. مروة صرخت صرخة ضعيفة في لحظة الألم الأولى .. إستقر بزبره في أعماق كسها و ما إتحركش عشان ما يوجعهاش .. خلاص فتح كس بنته العذراء .. فض غشاءها و طعن شرفها .. نزع عذريتها و حرر كسها .. مروة خايفة يكون فيه وجع تاني .. دمعة نزلت من عنيها .. هي نفسها مش عارفة دي دموع الفرح و لا دمعة ألم .. باباها باسها في جبينها و قالها: مبروك يا حبيبتي .. يا مراتي. بصتله و قالت: اللله يبارك فيك يا بابي .. بحبك. قالها: بحبك يا مروة .. بيوجعك؟ قالتله: لأ .. راح الوجع. باسها في بؤها و ابتدى يتحرك ببطء .. يطلع و يدخل في كسها .. عندها حيل من الوجع لكن يحتمل و بيروح واحدة واحدة .. لذة الإحساس بزبر باباها مالي كسها مغطي على شوية الألم اللي باقيين .. إبتدي ينيك أكتر و يزود معدل الدخول و الخروج .. زود سرعة النيك و مروة مستجيبة و حاسة بلذة الجماع .. حاسة بأنوثتها و ذكورة أبوها نياكها .. كسها بيستقبل زبر كبير بكل ترحاب .. زبر أبوها بينيكها و بيدخل إلى أعماق كسها .. أمها بتبص على زبر جوزها و هو بينيك بنتها في أعماق كسها .. شايفة جسمها الصغير بيفرك و يتمتع بالنيك لأول مرة على سريرها و مع جوزها .. شايفة نقطة ددمم على عمود زبر جوزها لما بيطلع من كس بنتها . خلاص مروة ما بقتش بنت .. مروة العيلة المفعوصة بقت مرة بتتناك زي أي مرة في كسها ..

7W7UqjPhML1I-zr4g7VMyZ3Q7cOjIrj6bphQNfxVvLTj52q2_5AzCLVlgKZrIl9mIuoIB2-m_P9h4eZisdEyetx_yvSKD8_MNKaWxXOOIS1mipfN2SweCN8u8Bv8g6WB-GfCpxJrVP-9SJydjEUGrWY


M0w60uH85kUHX6_NxQyW7Wrgu_MOEv8A5c2pcCqyb761LHyVoyxetgnvZT__YKFqmbKEaP_pOm3Mr8lFHnZCeyURkc2BxvPfhUXu1Ru3dUSOgmyIBm7qZjtufZmEk7pz304A3lYfzYIUhgy1t9u5eB4


مروة و أبوها في عالم من المتعة و الجمال أنساهم وجود داليا التي نست نفسها هي الأخرى باللعب في كسها و القذف عدة مرات و هي بتتفرج على بنتها بتتزبر و تتناك قدامها. مروة تغاضت عن قليل الألم المتبقي مقابل لذة الجنس في أول مرة تحس بزبر يدخل من كسها و يصل إلى منتصف بطنها مخترقا كل الحدود و متجرءا على كل الأعراف و القيم .. زبر أبوها فحلها و نياكها و محطم عذريتها .. عمر تايه في لوعة النيك مع بنته و هي بتجيب ضهرها لأول مرة و هي بتتناك نيك كامل .. تيبس جسمها و مسكت ضهره بضوافرها تشده إليها .. و هو ما استحملش يشوف بنته بالمنظر ده .. مغمضة عنيها و مستمتعة إلى درجة الجنون .. تيبس هو الآخر و أسرع في النيك بعمق و قسوة .. يصرخ و هو يقذف حمم لبنه في أعماق أعماق كس بنته .. بل إنه يقذف مباشرة داخل رحمها الصغير .. منيه يسيل داخل إبنته يبحث عن بويضاتها كي يخصبها .. عمر بيبصلها و يقولها: لبني جوة كسك يا مروة .. ححبلك و تجيبلنا بيبي .. حيبقى بيبي جميل زيك يا مروة. مروة: بتبتسم وسط هياجها و تقوله: كب كمان يا بابا .. أنا عايزة لبنك كله في كسي .. من هنا و رايح ما تكبش غير جوة كس بنتك حبيبتك. داليا حاسة بشوية غيرة دلوقت .. بنتها جميلة و صغننة و لونة .. شكلها يجنن و هي بتتناك .. أي راجل لازم يهيج عليها و يتمناها .. لكن هي كمان عندها شابين مصححين و زي الفل .. هي كمان حتخليهم ينيكوها و يمتعوها و يكبوا لبنهم في كسها .. محدش أحسن من حد .. البيت حيبقى ممتع جدا .. كله نيك و استمتاع و حرية .. مروة أضافت كتير لجمال البيت و إثارته لما اتمنيكت مع علي و مصطفى .. و أبوها كمان .. هي و أمها لبوتين هايجين .. شكلهم حيحلبوا رجالة البيت و يضيعوا صحتهم بس في متعة و روعة في أحضان اختى البريئة مروة و أمي الملتزمة داليا.

الجزء الثالث عشر:


أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.

بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها بلسة ينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: **** يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.

S1DxsJHVD5tAT3N6fwk-m289p1iHo-a80lwHTjt7UtP3CchE2w76tO1K2m1UveNkGfv-G1k9kuXFDvxoRCeXnwsC4tXh5Ibwp_YLZzkwWG93GZAp66jysi9FhiK0dXYdvy3HzXE_6Q6g21SmUWGqZHQ


رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها دلوقت؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.


الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد ما ناك بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف هو يقصد أنهي شغل بالظبط 😀 .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله: تحب تشوف عم حسن بيزبر مراتك إزاي؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عاكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنت بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانس ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.

بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.


بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العاري .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف ممان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت الممالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقيىقوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت هايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمصت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.

XO4pQKMmP1wdfh1GXoAFh1t1YRThowvzMcqAOiIo5KGapWzVg2zx3NeatCkeh9_RKN9Irje-sP1hP6Kq-O-hwVWn54KTZgyIB1zvzNesf1f_NbYiJnQYigt3eQ4JNivVXipHuj693g-bq9nvfbqzlUA


عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سبدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها

foSE5evhBG8-UKu7nEAfI6OjLgA1exgoR8Qw6XKuq_w-1erVgx-_3YBUV2xqGhR5JCdovLQsH-3tHRv1mZyh8IATIxb1qWmI0jr6_c5FCEZvYDMTfoC6WXbd6evwI10KGb8JU7M9dZLLfG1xYGyO5o4


بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا داليا عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي مسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.


EQSZI-8DKsDcHFWq6UG4gcXw2yviq23f1wqlG-hesOSqd1HBMOtN-AFFZQm7kKP2bE8owFUwCasOWcMfgfXah8-P6o33BKmGVaveFABvbQdCjsjuZlw_nuEgHWO9iNZw-7xyRQ5eeD_wGnT0ARm9w-c


عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش من قبل ما يدخل كله .. عم حسن قالهاقالها و هي في قنة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و ازوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ .. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها

tGVjIlfz0ZTMpZOfhVK5O9NDcjQU8ahq5nsQ-1-5Q5_1iVbDaO_SJ8Xks9SXLKAJemGE92wzrIKyBr0RCyFaTHTU6psNSlLupKWJYVWcsCcwrLn7n2Y0gsZ1U7SvADx1hNFuW8iVyQCtOUZLECXSLCQ


عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر


_AdmctZAI-BI4ehTAI4VDZO5BACQU9BK5ZABjpXP6TOjn5PnjtfUTBZK13Yn09kUK36VD-cNlan9lBBHNLi-PZHEd43dsgdna2m9NUmMQ4Tr-azTF77c7giyQpCdfneABnd4ACfXOaBSHnrsIPmMW8Q


زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها

CRfHlX7F4y_PohPOee3zvhNWS4R2AcRNaH7uKexcJMmd63sF-aQ11fUhrwlGrAu45ov6x99seAOr-igzFx1vmQfzM4rcJXkA8SeZjnRRlW4r8HpHrNIcGJJ1x5w8nZ0xesdMTrPV3BYIv5G7E1oNjSA


عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة تللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة كن النيك الذكوري بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت ..

cev34o4X7XWkybTQZb52nWJVDgLHWYs4biQMLIiwwarA6G-Z2CFfw9KTqNxQYZh_W9uKKf4Iokkv2Sb09y998JRZqUtxp1sv4mq-Us1saMbAbSNATptXs7bplAlPpHGYzVd6ltvWp5_ejzQy3gEyfis


مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. و ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتبتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيها على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى ..


و للجزء بقية

الجزء الثالث عشر: الحب كله


أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.

بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي يا بابي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها لسة بينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: رببنا يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.

54kdUlHJqPnLV72dpPM-fLACiXAZSLLFo1D0fmI1aCJhCQPgfVjoXFdr05SSGbcWognWhnppoF_H78-jcvu1_6U4iaksELGR96H0sIYT1OxcGO4HDYAKtX7JQ6Al0T5gpfrftQUZ6Jfubr3I6nGCXkE


رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. مراتي و بنتي ..عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.


الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد الجماع مع بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف و تتأكد هو يقصد أنهي شغل بالظبط 😀 .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة و ما ناكنيش إمبارح يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه و يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله بدلع و لبونة: تحب تشوف عم حسن و هو بيزبر مراتك؟ عايز تشوفه و هو بينيكني؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عالكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنا بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانش ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو أدينا بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.

بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.


بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني يا عسل. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي من نطقه و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العريان .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف مكان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت المكالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقي اوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت عايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمضت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.

iGkbiglZq4d1MFDIwRDIoMdtckcb2E9J8OhkVqENreTvzT7oXeqMNFOWzQwMIQ_gFyfkJMquOv8qXjHR6_WLg7h5I2ApGA1DNooVZUh5YPiST5uf57nC7JqZcsbxZr8roo-d0rcNUSDpuPMMB81W_YI


عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سيدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها

oEs-OYrCAdim8LslFpMunBkxfxF-NyCjCslYO1GbDKi5zuE-K3lCwB7W-YVTQFOC_lLroudfM00m4JmMbPRW0jel8aX0ZlAJ0vGOz5U2qm7_TS8UJnWFmwEawM6MG4Tcz1TFAVfsWTINTb2Tvf6R5mo


بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا بت عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي نسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.


12nzPUbhDy4Iz10_28wp_tjzW9LjWl6ZAhPpIr8iqTipXAGLznMmJb_jwKbJPkjBChqmbEhsmZBVJWWWiQ58mUGF5_ADbWwHTnjVHx58YCwR4h81uQHX7F0xzvlORn8lhxl73XOhE4mB2KPb-noFJdQ


عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش تاني من قبل حتى ما يدخله كله .. عم حسن قالها و هي في قمة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و لزوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ معقولة راجل عجوز كدة زبره واقف زي الحديدة ما بيهمدش و بيطول في الكب قوي .. يمكن واخد فياجرا واللا مقويات و اللا ترامادول؟ .. و يمكن عشان جسمه دايما نشيط و شغله فيه حركة كتير؟ مش مهم .. المهم يبسطني.. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها

riTT6lGzzgl6op0APvX1ukjh_ZkjCaETiKqDUlgqFZl8IfiYQyTLiBAxhhvE_0WbkCkw38-1sUKssxmMZGLyyb9__X7OhE-36jBW1hJfv_GseRhK2UaB6IWupLbyes9Ydfhf4uzXKzuIsnr-_N5asDs


عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر


EbS0eVntrBiKANLCgta31eCJqdLMr2aw3sSkDxUbJ-yudda2BVWtcP4yE-dpCWxtMCT-Z8pIsikvfaV2j7Dv8JgmM-gRt9oXrN_ah6T19Z0QnWdzq2-pdiNlZmOYNMu7UIpiSEUyqbeLYpOaO-M9rb8


زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0


عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة اللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة من النيك الذكوري القوي بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي؟ معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت .. b

wnSNPJa2Jsc82SvKXwmpB7OgGD9oZvbYsHdyTX9HYqTChsCCKaKNQnXwrR8CCNQx0J5ejylyawhDwGhBYRRlA7JIZioOcLobtYaxWg0d9Lqx1Owpgqf8l5ZJcHWqIj32Lo2UCdFCmc2vmgZRILQJc2o
m

مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. هزتله راسها بتستأذنه إنها توريله النيك .. مصطفى بيبص عليها و بيضرب عشرة قدامها .. ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه و ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيه على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى .. عاجباك يا مصطفى تشوف أمك بتتناك كدة على سرير باباك؟ عاجبك اللبن و هو بينقط من طيز أمك المتناكة؟ عاجبك منظر أمك عريانة مع راجل غريب كدة؟ هجت و كبيت حلو عالمنظر؟ داليا خدت زبر عم حسن و دخلت راسه في كسها و فضلت تتحرك تدخله و تطلعه و هي بتبص لمصطفى و تبتسمله .. مصطفى فضى كل لبنه . . إبتسم لأمه و مشى راح على أوضته من غير ما يعمل صوت .. ساب مامته تكمل نيك لو عايزة .. بس عم حسن إكتفى بالملحمة اللي عملها .. حضن ماما من ورا و باس رقبتها و قالها: إنتي حلوة قوي يا مدام داليا .. أنا مبسوط قوي .. إنتي اتبسطتي؟ داليا إتدورت بسرعة و لهفة لعم حسن .. مسكت زبره في إيدها و قالتله: طبعا إتبسطت .. ده إنت معلم في النيك .. أنا عمري ما إتناكت جامد كدة .. زبرك ده جنني .. هو إنت بتنيك حلو كدة على طول؟ ابتسم و قالها: مع الستات الحلوين بس .. إنما مع أم العيال بابقى عايز أكب و أخلص بسرعة. داليا: حطت راسها على صدره و قالتله بدلع: مين أحلى في السرير أنا واللا يسرا؟ شخر و قالها: أحة .. إنتي طبعا .. إنتي أجمل في كل حاجة يا مدام داليا. ضحكت و قالتله: إيه بقى مدام داليا دي؟ كنت بتقوللي يا بت من شوية. قالها: معلش يا هانم كل وقت و له أدان .. العين ما تعلاش على الحاجب برضه. قالتله: أصيل يا عم حسن .. قوللي بقى: إنتىلسة بتنيك يسرا واللا خلاص بطلت؟ بصلها بشك شوية و قالها: الباشمهندس منعني أروح عندها. بصتله بشك و قالتله: و مالك متلخبط كدة ليه؟ قوللي بصراحة و أنا مش حاقول لعمر. قالها: معلش يا هانم إعفيني من السؤال ده .. دي أسرار ناس و … مدت إيدها عالكوميدينو و إديتله ورقة ب ٢٠٠ جنيه و قالتله: عموما مش حاجبرك على حاجة بس لو تبلغني كل اللي بيحصل حابسطك قوي. بص لل ٢٠٠ جنيه و قالها: هي ببتصل بيا كل فترة أروحلها في مكان بس من غير الباشمهندس ما يعرف .. مدام داليا مش حأوصيكي .. الباشمهندس ما يعرفش حاجة. قالتله: ما تخافش مش حاقوله .. بتروحلها فيلا الساحل؟ قالها: لأ .. دلوقت الباشا معين أمن و طباخ و جنايني و خدامة .. ما عادش ينفع. قالتله: إمال بتقابلها فين؟ سكت و مرضاش يتكلم .. مدت إيدها إدته ٢٠٠ جنيه كمان .. أخدهم و قالها: ملهوش لزوم يا هانم .. هي بتقابلني بعربيتها في أي مكان عام و تاخدني على شاليه بتاعها .. بس والللهي ما أعرف هو فين و لا أعرف أروحه لوحدي. قالتله: يعني عمر مش بيقابلها في فيلتها؟ قالها: كان بيقابلها هناك و يبات معاها كمان .. بس دلوقت معرفش. قالتله: و إنت بتروحلها مخصوص إسكندرية لما تبقى عايزة تتناك منك؟ قالها: آه بأروحلها مخصوص .. هي ست سخية قوي و الفلوس ملهاش عدد عندها . بتدفعلي كل التكاليف و زيادة. قالتله: يعني كام في السفرية؟ ضحك و قالها: بتاخد كبشة فلوس و تديهملي .. يطلعوا ألفين .. تلاتة .. هي ما بتعدش. داليا قالتله: طيب يا عم حسن تبقى تبلغني لما تتصل بيك تاني و أنا حابسطك. قالها: حاضر يا هانم. عم حسن أكيد مش ناوي يفضح يسرا اللي بتأكله الشهد و بينيكها كمان .. بس يمكن لو إشتاق لجمال و نعومة ماما يبقى يقولها شوية أخبار.

عم حسن قام و لبس هدومه و سلم على ماما بحضن و بوس و لم عدته و مشى .. ماما سمعته بيفتح ترباس الباب .. يعني كان مقفول! إمال مصطفى دخل البيت إزاي؟!!

ماما لسة عريانة في السرير .. مهدود حيلها من النيك الجامد بتاع عم حسن و طيزها لسة بتنز لبن عالملاية .. لقت مصطفى جاي عالباب بيبص عليها و متردد يدخل .. بصتله بنظرة حنية و قالتله: تعالى يا مصطفى .. عايزاك. دخل مصطفى ماشي بالراحة و مش عارف يبتدي كلام إزاي .. لما قرب عالسرير ماما مسكت إيده و قعدته على حرف السرير وهى لسة عريانة و قالتله: إنت دخلت البيت إزاي يا ولد؟ قالها: قلت لمدرسة الباص ميس علياء إني عيان و طلعت فتحت بمفتاحي قبل ما علي و بابا ينزلوا و إستخبيت تحت سريري لحد عم حسن ما جه. ماما: و عملت ليه كدة يا مصطفى؟ مش عيب تكذب على ميس علياء و عيب كمان تتجسس على ماما كدة؟ مصطفى: كنت عايز أشوف بتعملي إيه مع عم حسن. ماما بنظرة حب و تشجيع: و عجبك اللي شفته؟ مصطفى حط وشه في الأرض مكسوف .. قالتله: أنا شفتك بتضرب عسرة و بتكب لبنك .. كنت مبسوط و إنت شايف مامتك بتعمل سكس؟ هز راسه بكسوف .. داليا: عجبك منظر مامتك و هي عريانة؟ بص بسرعة على جسمها و هز راسه و رجع بص في الأرض. داليا عجبها الموقف و هايجة .. قالتله: عجبك منظر مامتك و هي بتتناك يا حبيبي؟ الكلمة وقفت زبره .. هز راسه تاني .. ماما شايفة زبره إبتدى يقف في الشورت قالتله: قوللي يا حبيبي إيه أكتر منظر عجبك؟ مصطفى متردد يتكلم .. قالتله بإغراء: عجبك لما كنت باتنطط على زبر عم حسن عالكنبة؟ هز راسه .. مدت إيدها حسست على زبره و قالتله: قوللي أحلى منظر عجبك بالتفصيل و أنا حأخليك تتبسط دلوقت .. إنت عايزني أمصلك؟ قالها: آه بلييز يا مامي. قالتله بابتسامة تشجيع طيب قوللي بقى عجبتك إزاي و أنا بتناك؟ زبره وقف أكتر من الكلمة تاني .. قالها: أكتر حاجة عجبتني لما كنتي نايمة على ضهرك و رافعة رجليكي و عم حسن بيهبد فيكي .. كان صوتك و هياجك حلو قوي يا مامي.

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0


داليا عضت على شفايفها لما فكرها بالنيك العميق ده لما كان عم حسن بيفحت فيها بزبره الكبير و يكيفها .. قالتله بمياصة: عندك حق يا مصطفى .. أنا كنت هايجة قوى في الوضع ده .. طلعت بتفهم في النيك أهو يا مجرم. و ابتدت تمسك زبره المنتصب و تضربله عشرة .. مصطفى بيبص لبزاز ماما عريانين قدامه و كسها كمان .. ماما لاحظت نظراته .. قربت شفايفها من شفايفه و قالتله: مش عايز تبوس مامتك حبيبتك؟ و حطت شفايفها و باسته .. مصطفى فتح شفايفه و إبتدى يمص شفايف مامته و يمص لسانها بهيجان .. أخدت إيده حطتها على بزها و قالتله: حسس عليا يا مصطفى عشان تكب بسرعة لو عايز .. إعمل اللي إنت عايزه بس إوعدني مش حتقول لبابا. مصطفى مد إيده التانية على كسها و قالها: مش حاقول يا مامي .. ممكن أمسك كسك؟ عضت على شفايفها و هزت راسها و هي بتبص في عنيه .. نظرة رغبة و إستسلام و إذعان . داليا بتسلم نفسها لإبنها التاني .. سابتله كسها يلعب فيه و اتدورت و حطت زبره في بؤها .. زبر إبنها الصغير بين شفايفها بتمتعه بطراوتهم و حنيتهم .. إبنها يستاهل أكتر من كدة بكتير .. كفاية إنه سابها تتمتع المتعة المجنونة دي بالنيك مع عم حسن لحد ما خلصوا .. كان ممكن يقطع متعتهم و يحرمها من لذة الزبر الضخم اللي شخرمها في كل حتة في جسمها .. ابنها حبيبها يستاهل جايزة كبيرة .. كليرة قوي

XzC9hkJAdFei8e-pGN89d07NyCqbUl1blhKtVHeSHkNZwJQWirzH-r1rPT8BGD6mJs_NGwFnjk6oBPCW_Cr6kLKSpPLZxNZ8qOOaPDA4MyXDFdugnYOjJlK8d9Vatt70xEzj95a3YHF3P5cO4VqCBfY


  • داليا بتمص بحب و حنان و إبنها بيلعب في كسها و طيزها .. إفتكرت إن طيزها لسة مليانة من لبن عم حسن .. قالتله: بلاش طيزي يا مصطفى عشان المني اللي فيها. لقت مصطفى بيحط لسانه بيلحس طيزها .. ده بيلحس لبن عم حسن اللي ناك أمه .. فلفصت منه سوية و قالتله: بتلحس لبن عم حسن؟ قالها: كان عاجبني قوي و هوة بيكب في طيز حضرتك .. إنتي كنتي مبسوطة واللا كان بيوجعك؟ قالتله بدلع و هي حاسة بلسانه على خرم طيزها : إنت بتكسفني قوي يا مصطفى .. بتلحس طيز مامتك .. أيوة كنت مبسوطة قوي زي ما أنا مبسوطة معاك دلوقت يا حبيبي. مصطفى هاج أكتر و زود اللحس و نزل يلحس كسها كمان و هي بتمص زبره جامد و آهاتها مولعة الموقف .. إبتدت تتشنج و تشد ضهرها و تإن و تترعش .. كسها بينتفض على بؤ إبنها اللي أول مرة يحس الإحساس ده .. قالتله و هي بتتأوه و تترعش: إلحس أكتر .. أكتر .. ما تبطلش يا مصطفى .. آه .. آآآه .. آآآآه .. أوووه .. أووووووه … كبت عسلها كله و مصطفى مستغرب بس مبسوط إنه عرف يوصل مامته حبيبته لقمة نشوتها .. داليا بتهدى شوية شوية و لسة مصطفى بيمتع لسانه و شفايفه بأنوثة كسها الجميل .. مسكت زبره اللي كانت نسيته مرة تانية و ابتدت تمص فيه و هو واقف زي الحجر .. مصطفى بيحط صوبعه جوة كسها و يحاول يدخله في طيزها و هي بتفرك .. قالتله: تعالى أخليك تكب في بؤي يا حبيبي. حسس على شع ها و صهرها و ما إتحركش .. قالتله باستغراب: مش عايز تكب في بؤي يا مصطفى؟ قالها: لأ يا مامي. و بيدخل صبعه في كسها .. فهمت هو عايز إيه بس ما ينفعش تخليه ينيكها كدة من غير ما يتحايل عليها و كأنه أجبرها و ضحك عليها .. يتمنعن و هن الراغبات .. قالتله: إمال عايز تكب إزاي يا مصطفى؟ قالها بتردد: عايز .. عايز .. قالتله: قول يا حبيبي ما تخافش. قالها بسرعة: عايز أعمل سكس معاكي يا مامي. داليا بصتله و هو وطى وشه مش قادر يبص في عنيها .. قالتله: عايز تنيكني يا مصطفى؟ تنيك مامتك؟ .. هز راسه و قالها بكسوف: بلييز يا مامي و مش حأقول لحد. قالتله: يعني لو ما خليتكش تنيكني حتقول لبابا على اللي شفته؟ مثطفى سكت .. عمره ما فكر فيها بالطريقة دي .. يعني حيبتز مامته .. قالها: لأ يا مامي ما أقصدش متزعليش مني بليز. هي فاهمة بس بتستعبط .. قالتله بصوت ضعيف: أنا بحبك يا مصطفى .. ليه تبتزني كدة؟ عايز تنيك مامتك بالعافية؟ قرب منها و فاكرها في لحظة ضعف و صعبت عليه . مسك راسها و قالها: لأ يا مامي .. مش غصب عنك .. أنا بحبك و عايز أعمل سكس معاكي برضاكي .. عمري ما عملت سكس قبل كدة و نفسي أعمله معاكي إنتي .. أنا بحبك قوي يا مامي . بلييز .. هو إنتي بتحبي عم حسن أكتر مني؟ بصتله بحنية و قالتله: لأ طبعا بحبك إنت أكتر من أي حد في الدنيا .. إنت إبني حبيبي الصغير الجميل اللي كبر و عايز ينيك. قالها بأمل لما سمع نبرة صوتها بتتغير: طيب يا مامي بلييز وريني متعة الجنس و الحب طالما بتحبيني اكتر من عم حسن يبقى متعيني بيكي زي ما متعتيه. بصتله بنظرة إعجاب .. الواد عنده منطق برضه .. قالتله بابتسامة صافية و صوت واطي و هي بتبص فى عنيه: مش حتقول لحد؟ مصطفى كان حينزل ساعتها .. أمه خلاص حتسلمه نفسها .. بس بتشرط عليه إنه ما يقولش لحد .. قالها: أوعدك يا مامي ده سر بيني و بينك إنتي بس. ابتسمتله و حطت شفايفها على شفايفه في بوسة إستسلام طويلة .. إستسلام لرغبتها في إبنها .. إستسلام لشهوة دفينة جواها إنها تمتع أولادها بجسمها و تخليهم ينيكوها و يتجننوا عليها .. شهوة إنها تشوف الشبق في عنيهم ساعة النيك و تشوف حبهم و لذتهم بعده.
و هي بتبوس مصطفى قلبت نفسها و بقت نايمة على ضهرها و هو ابتدى يطلع فوقيها .. مدت إيدها مسكت زبره تلعب فيه و هو بيبوسها و ابتدت تحكه على كسها … مصطفى بدأ ياخد الوضع الصح فوقيها و هي فتحت رجليها عشان يدخل بينهم بجسمه و يبقى زبره متمكن من كسها أكتر .. مصطفى بيمص شفايفها الحلوين و إيده بتفعص بزها و حاسس بزبره بيحك بين شفرات كسها .. معقولة ماما حتسيبني أدخل زبري في كسها؟ معقولة حنيك ماما دلوقت؟ ماما داليا الملتزمة المحججبة المتدينة اللي علمتني الإلتزام و التدين حتخليني أنيك كسها دلوقت؟ أنا أكيد في حلم . بس حلم جميل .. داليا حاسة إن كسها و زبر مصطفى مولعين خلاص و مستعدين للحظة الأخيرة اللي يندمجوا مع بعض و القضيب يدخل في الفرج اللي جاهز له بسوائله و لزوجته و حرارته .. ماما حطت راس زبر مصطفى على فتحة كسها و قالتله بنعومة: مش حتقول لحد يا مصطفى؟ قالها: لأ مش حأقول .. بلييز يا مامي دخليه بقى. داليا قالتله بمياصة: دخله يا مصطفى .. دخله في كسي و نيكني يا حبيبي .. نيك مامتك اللي بتحبك. مصطفى ضغط بوسطه لقى زبره داخل بينزلق في لحم كس مامته . بيتزحلق من السوائل الغزيرة اللي تدل على هياج مامته أكتر منه .. زبره بيحس بحرارة جميلة ما حسش بها من قبل … زبره بيغوص أكتر و أكتر جوة كس أمه و يستمتع بكل لمسة مع جدران كسها الناعم .. بدأ يتحرك جوة كسها بالراحة .. داليا طلعت صوت محن و ^اوه رهيب .. حضنت راس إبنها و رفعت رجليها حوالين وسطه في إذعان كامل له و تسليم كسها بكل ما تعنيه الكلمة لزبر إبنها .. و قالتله بمياصة و حب: نيكني يا مصطفى.

88QooQfKKUDNVfaGyAMMy9ViG2zTlKB91YQE5DtMACX_wtzo9SOqz6TPabE5X-4eUOAXgl0O3uIRzXaKJCCbfKfKpxZUgbD-z_UWQdCTwMt_m5aMxnRl0vd5vuI8i0D-20t23dkOdveA07CFl_rf4jA


زبر مصطفى في أقصى درجات إنتصابه و هو حاسس بمياصة و لبونة أمه تحتيه .. حاسس بحبها و حاسس بكسها و جماله و نعومته .. ظبط الإيقاع بحركت وسطه .. زبره داخل طالع في كس مامته بيمتع نفسه و يمتعها .. بينيك أمه و هو فوقها زي نيك المتجوزين .. أمه عريانة تماما عشان يستمتع بكل تفاصيل جسمها و طراوته و نعومته و إستسلامها له .. فضل ينيك فيها و هي في دنيا أخرى في حضن إبنها نياكها اللي بينيك بهدوء و إستمتاع و تلذذ .. كأنه مش أول مرة ينيك .. إبنها البكر الملتزم المتدين بينيكها بمزاج و تلذذ .. مش عايزة اللحظات دي تنتهي .. قذفت شهوتها مرة و إتنين و هو لسة شغال .. يبدو إنه حيطول لأنه لسة كابب من دقائق و هي بتتناك من عم حسن .. كام مرة حتكبي يا داليا النهاردة؟ بقيتي متناكة ما بتشبعش يا داليا .. عوضي أيام الحرمان .. أيام ما كان جوزك بس اللي بينيكك و وقت ما هو يحب كمان .. إتناكي ليل نهار و اتبسطي .. إتناكي من أي راجل يعجبك .. إتناكي من أولادك الحلوين دول .. أكتر ناس بتحبك و تخاف عليكي .. إتناكي يا داليا و اتشرمطي عليهم محدش منهم حيقول حاجة لحد .. حيستمتعوا بكس أمهم حبيبتهم و يعشروها ليل نهار في أمان جوة جدران بيتهم .. مصطفى غير الوضع ..

XRs1pkoAsS80YPRzOBLu_jELRe53ZsQitEI7YeWbNZA4gTcj0L1tLGBfV_xR1Pson9USuRFM0eB6VH48rsg_d3W7bgPk0faofdRtwXmHONZwV-r0_hD7dXRH5NHP0tS7AOY8GcL5bsI3IrTvzuTohFw


عايز يجرب حاجات جديدة .. أوضاع يشوف فيها زبره و هو بيدخل كس أمه و يطلع .. يشوف تعبيرات وشها و هي بتتناك منه .. يشوفها و هي بتكب من لذة زبره في كسها .. عايز ينيك أمه في طيزها كمان .. هو عارف إن النيك في الطيز حرام .. بس يمكن حلو .. ممكن ماما تسيبني أنيكها في طيزها زي عم حسن؟ أكيد حتسيبني .. هي دلوقت شرموطتي أعمل معاها اللي أنا عايزه .. مصطفى خللى داليا تعمل وضع الدوجي ستايل .. دخل زبره في كسها و ابتدي ينيك و هو شايف خرم طيز أمه قدامه و آثار لبن عم حسن لسة حواليه .. بيدقها جامد في كسها و هي موحوحة تحته .. لسة بينيك بهدوء و بمزاج عالي .. أحلى نيك و أمه متمزجة من زبره و فخورة بإبنها اللي بقى معلم نيك

8h9qf4Omp_1WXQVuttR-roC4mxUxjFrGrhArMvaJtSfaux6momDvN8Gw-_MICWQJEG_V7FcrejBBEduPvnw-rwH-PxVnJIh57SZ6EoAKk1_X7YxBWnD513Oi7biKBWcwj1N8e48JVtTyWPV8SrcjS_M


مش كفاية .. مصطفى في قمة نشوته .. أول مرة ينيك و أمه مستسلماله . قالها: ممكن يا مامي أنيكك في طيزك زي عم حسن؟ داليا هاجت أكتر من الجملة و افتكرت عم حسن و زبره الضخم .. بس زبر إبنها أحلى في نظرها و إحساسها بيه أقوى .. مجرد فكرة إنه إبنها اللي بينيكها بتجننها . . منىغير كلام نزلت بوسطها على السرير و مدت إيديها الإتنين فتحت بيهم فرد طيزها عشان توسع لزبر إبنها يدخل فيها .. مصطفى حط راس زبره على خرقها و دخل راس زبره .. دخلت بسهولة .. ما هي طيز أمه لسة متناكة من زبر ضخم فتحها أتر و وسعها .. جنان الجنس .. مش مصدق إن أمه سايباه يعمل كل قلة الأدب دي فيها و ساكتة ..

g5wuZn0KGZ8Jwqu4xH67r52LXDh8oy3Lhl0ejGmNydNuIj5WG4bG47Ve8RhNviQ0tN1ma42gw-6ZOeqBiKTYHdBWoR_h7kYg1WUDe3CiHsndCVvfNEu6xrBRrriIjcsySY7aJMzlkBqeMLC7cnBgCFY


زبره في طيز أمه بينيكها بسرعة .. اتجنن خلاص و مش قادر على الروعة دي أكتر من كدة . دق أكتر و أكتر و داليا بتترعش تحتيه و تكب في عسلها من نيك إبنها .. داليا حتتجن هي كمان و بتتطلع أصوات بنت متناكة .. مصطفى فقد السيطرة و قذف في أعماق طيز أمه و هو بيصرخ من اللذة .. دفعة وراء أخرى من لبن الإبن داخل طيز أمه .. لبنه بيختلط مع لبن عشيقها اللي ناكها قبليه .. الأفكار الهايجة مسيطرة عليه و هو بيكب ماء رجولته في دبر إمرأة هي أمه الملتزمة داليا ..

مصطفى بدأ يهدأ مع إنتهاء قذفه و هدأت حركة وسطه و لكن النشوة مازالت تدغدغ أرجاء جسمه و الفكرة مازالت تلعب برأسه .. كيف حدث هذا؟ و أي متعة هذه؟ كيف وصل به و بأمه الحال من منتهى الإلتزام و التدين و عمارة المساجد و دعوة الآخرين للفضيلة إلى الإيلاج في دبرها و قذف منيه بهذا الحب و هذه الشهوة فيه؟ كيف وصل بهم الحال من العفة و الطهر إلى هذا الدنس اللذيذ و العهر الرائع؟ مازال مستلذا بمكانه فوق ظهر أمه و قضيبه مازال شبه منتصب في دبرها .. يراها تحته مستسلمة مستلذة تضع وجنتها على السرير في وداعة و سعادة و هي تفكر في ما أحدثه بها إبنها الصغير و بفرجها و بدبرها من متعة لا توصف و نشوة مازالت تسري في بدنها و تطلب المزيد. مرت لحظات من التأمل و الراحة بين العشيقين يستجمعا فيها قوتهما و إدراكهما و يعودا إلى الأرض بعد أن حلقا في سماء المتعة حتى تمنيا ألا يعودا منها. مصطفى بدأ بالكلام و هو مستلقى على ظهر أمه و ملتصق بلحمها الناعم الطري: بحبك يا مامي .. أنا كنت حتجنن من اللذة .. مش عايز أبعد جسمي عنك .. أنا مبسوط قوي بزبري جواكي و مش عايز أطلعه. داليا مبتسمة و راضية و مستمتعة بكلام إبنها اللي أول مرة ينيك .. قالتله: خليك يا حبيبي زي ما إنت عايز .. أنا عايزاك تتبسط و تستمع .. أنا كمان مبسوطة قوي يا حبيبي. قالها بشك: مامي إنتي مبسوطة أكتر من النيك بتاعي واللا بتاع عم حسن؟ أصلك كنتي بتصوتي جامد و هو بينيك حضرتك. ضحكت من أدبه رغم إن زبره لسة في طيزها! قالتله: طعم النيك منك إنت إبني حبيبي و نور عيني مختلف و أحلى من أي حد تاني .. إنت بتنيك حلو قوي يا مصطفى .. قولي بصراحة إنت نكت حد قبل كدة؟ قالها و هو يشعر بالفخر: لأ .. إنتي أول واحدة أعمل معاها كدة .. و مش عايز أعمل كدة غير معاكي إنتي .. بحبك يا مامي. ابتسمت لأنها فاهمة قلب شاب صغير زي مصطفى لسة فيه براءة و قصر نظر .. قالتله: حبيبي .. إنت أكيد حتحب بنات تانيين و حتجرب معاهم و حتتبسط كتير معاهم .. إنت لسة صغير .. بس أنا مبسوطة بحبك و كلامك يا حبيبي. سألها: مامي ممكن أنيك حضرتك تاني؟ بليييز؟ قالتله: ممكن يا حبيبي بس مش دلوقت .. إنت كبيت مرتين و أكيد تعبان .. و أنا كمان تعبانة .. وقت تاني. مع بسمة رضى ابتدى يرفع نفسه و يسحب زبره برة طيزها و شاف لبنه بيسقط من خرم طيزها على كسها و على ملاية السرير .. لحم طيز مامته الأبيض الناعم إحمر من كتر النيك و الضغط عليه و أصبح أكثر إغراءا .. قلب نفسه جنبها و هي مازالت على بطنها و ابتدى يبوسها في بؤها و هي تبادله القبلات بشفايفها الناعمة و ابتسامتها الخلابة .. ابتسامة حب و رضى مع إطمئنان على إبنها الصغير بعد أن نجحت هي و إبنتها في العبور به من أزمة كادت تدمر حياته و نفسيته و وصلا به إلى الإنضمام لكتيبة المتعة و سرير السعادة.

ذهب مصطفى للحمام و إلى غرفته للإستعداد لعودة إخوته .. داليا قامت من السرير و مش قادرة تمشي بعد ما إتفشخت حرفيا من عم حسن و نيكه الشديد و زبره الكبير العنيف .. قامت تشوف التسجيل بتاع كاميرا أوضة النوم و هي عارفة إن جوزها حيحب يشوفه بعدين عشان يشوف عم حسن فشخ مراته إزاي .. بس هي لازم تمنتج باقي الفيديو و تمسح اللي عملته مع مصطفى .. فكرت شوية و قررت تخزن الجزء بتاع مصطفى في مكان تاني سري .. الجزء ده عاجبها أوي و عايزة تحتفظ بليلة دخلة إبنها مصطفى عليها ..

داليا شافت مكالمات كتيرة من جوزها و شافت رسالة منه بتقولها: خلي بالك يا داليا .. مصطفى في البيت. إرتبكت و اتلخبطت .. صحيح جوزها ممكن يكون فضل شايف كاميرا التابلت اللي في الصالة بس ما يشوفش الطرقة و لا أوضة النوم .. راحت جابت التابلت من الصالة لقت جوزها لسة فاتح .. شاورتله ما يتكلمش و دخلت أوضة النوم و قفلت الباب .. عمر قالها: إيه يا داليا طمنيني .. مصطفى شاف عم حسن بينيكك؟ قالتله: مش عارفة .. بس باب أوضة النوم كان مقفول .. ما شافش حاجة .. بس هو جالي الأوضة بعد عم حسن ما مشى بشوية. قالها: أنا شفته بيتمم على باب الشقة بعدعم حسن ما مشى .. مش عارف هو شافكم في الصالة واللا لأ. داليا طبعا عارفة إن مصطفى شاف كل حاجة بس مش عايزة تقول لجوزها .. مش وقته. قالتله: ما أفتكرش يا حبيبي .. هو بيتصرف طبيعي معايا و ما قالش حاجة .. كانت تبقى مصيبة لو شافني .. يا لهوي. قالها بهياج: ده كان منظر مجرم و أمه البطل بتنيك نفسها فوق الزبر الكبير ده .. إنتي كنتي جميلة قوي يا دولي .. إتناكتي من الراجل العجوز يا شرموطتي. قالتله بمياصة: إخس عليك .. هو أنت كان ممكن أتناك غير بإذن جوزي حبيبي .. مش إنت كان نفسك تشوفني باتناك من راجل تاني برضه؟ قالها: بس ما كنتش فاكر إنك شرموطة قوي كدة يا حب .. ده إنتي جننتي الراجل. قالتله بمياصة أكتر: إمال حتقول إيه لما تشوف عمل في مراتك إيه عالسرير؟ .. ده فرهدني و شرمطتني خالص. قالها و الهياج باين في صوته: عايز أشوف الفيديو دلوقت .. عايز أكب تاني. قالتله بإندهاش: إنت كبيت إزاي و إنت سايق؟ ضحك و قالها: ركنت على جنب أول ما شخط فيكي و قطعلك اللباس و خلاكي خدامته .. ضربت عشرة و أنا شايف مراتي بتمص زبر راجل تاني و تتنطط على زبره في بيتي و هي عارفة إني شايفها و شايف لبونتها .. ما قدرتش أمسك نفسي. اتنهدت بشهوة و قالتله: أنا كمان كنت بأكب زي المجنونة .. مش عارفة إيه اللي حصلي .. أول مرة أكب كتير كدة .. كان إحساس مجنون إني أعمل كدة و جوزي شايف كل حاجة. قالها: وريني فيديو أوضة النوم بقى .. عايز أكب تاني. نامت على ضهرها و رفعت قميص النوم و قالتله: حأوريك لبن عشيقي في طيز مراتك الأول. رفعت رجليها و و جهت التابلت على طيزها و باين على الخرم آثار اللبن .. حطت طرف صوبعها في خرمها نزل نقط لبن من طيزها .. عمر شافهم زبره وجعه .. مش عارف إن ده لبن إبنه الصغير البريئ المتزمت اللي ناك أمه في سريره من شوية…. ماما شغلتله الفيديو و كملتله الشو و هي بتوصفله إحساسها و هي بتتناك من زبر عم حسن و هو باين مثبتها تحتيه و بيهبد في كسها بعنف و قوة بيكيفها و يمزجها و يستخرج جواهر كسها الطاهر الشريف

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0


بابا ماسك زبره في إيده بيدعك فيه و مراته بتديله الوصف التفصيلي لمشاعرها الآثمة و هي بتزني لأول مرة و تستمتع بتلك اللحظات الماجنة اللي سلمت فيها كسها لراجل غريب .. بس راجل راجل .. راجل يستاهل إن أي ست تفتحله كسها و تسيبه يزبره و يغوص في لحمه و إفرازاته .. بابا كب تاني قدام ماما .. مراته الشريفة العفيفة .. اللي أغواها و خلاها تنفتح على الجنس حتى أوصلها إنها تتناك من راجل تاني لأول مرة .. و بالمتعة دي و الجمال ده. منظر مراته بتتناك في كسها ثم في طيزها و عشيقها بيتصلب و يتشنج و يصرخ عاليا و هو بيكب في طيزها البيضاء المستديرة الجميلة .. كتير على أي راجل يستحمله .. كب عمر و فضى بيضانه مرة أخرى و هو راضي عن مراته حبيبته .. راضي عن مراته الملتزمة داليا.


مروة و أنا رجعنا من المدرسة .. مروة مستغربة من موقف مصطفى الصبح لما سابها في أتوبيس المدرسة و رجع البيت على إنه عيان و هو دلوقت زي الفل و ضحكته من هنا لهنا! دخلت لماما و هي بتحضر الغدا في المطبخ و سألتها: هو مصطفى كويس؟ رجع البيت ليه الصبح؟ ماما ابتسمت لها و قالتلها: كان تعبان شوية بس دلوقت أحسن. مروة ذكية قوي و مش مقتنعة .. بصت لماما بشقاوة و قالتلها: أكيد حضرتك ريحتيه؟ ماما بصتلها و ابتسمت ابتسامة كسوف و قالتلها: ملكيش دعوة .. خليكي في حالك .. و إيه اللبس اللي إنتي لابساه ده .. مش خايفة مصطفى يتخانق معاكي؟ و ضحكت قوي .. مروة لابسة لبس عادي بس سكسي .. من النوع اللي مصطفى ما بيحبوش و حاطة مكياج مخليها أكبر من سنها .. يللا ما هي بقت مدام دلوقت 😀

tc1ANQPrAN55w7Wo-Yy8qin5sXE98znrAlJSsgIeEQ07Qe81dPjWzZ4DaUcDi4AbGy_l4f1JN_biAWcQoJ8R3TSG3RiA_gBrOCO0m4brOOzFDQT0fuKVphEW7w4w9pbdouMtH9GoYw1C-yys_jaJ5A4


شكلها ناوية تجننه .. و تجنني أنا كمان .. بتتمشى في البيت و تتدلع و تهزر .. مش خايفة من مصطفى .. أنا ببص لمصطفى و مستني رد فعله بس هو كوول و ما بيقولش حاجة .. شيئ غريب قوي! دي مياصة البت مروة و علوقيتها لا تحتمل .. إزاي مصطفى ساكت عالمسخرة دي؟ .. قمت أدخل أوضتي أجيب حاجة لقيت مروة معدية في الطرقة في نفس الوقت .. زنقتها في الحيطة و بوستها من خدها راحت مدياني شفايفها نبوس بعض و مصطفى في الصالة مش شايفنا .. ماما بتعدي تروح من المطبخ للسفرة و شايفانا بنبوس بعض بس ساكتة عشان مصطفى ما ياخدش باله .. مروة قالتلي: كفاية كدة .. مصطفى حيقفشنا. قلتلها: إنتي هيجتيني قوي يا بت .. ما تيجي في الأوضة شوية؟ ابتسمت بشقاوة و ضربتني في كتفي و قالتلي: ما ينفعش دلوقت .. بدلما مصطفى يمشي حابسطك. مسكت إيدها حطيتها على زبري .. مسكته تلعب فيه و بنبوس بعض .. ماما و هي معدية المرادي زغرت لنا إننا زودناها قوي .. سيبت مروة و دخلت الحمام .. مروة راحت وقفت قدام مصطفى في الصالة و سألته بمياصة: إيه رأيك في لبسي و ميكياجي يا صافى يا حبيبي؟

UGXmcCdX3-pNmk1NVc7xY4TCcnYOs8tS8AgxEWX0_f4dHMOv0RwuVK-e1ByedtnnHP5qPhdPmYuRjTgT9yXffBDIrX2h0b7twy5UdNK8yNB2BhFcPkV_N2uVKho86-aRUVKhqcIE8jH1_SI-q9-zGIw


بصلها و قالها: ملابس خليعة .. ما ينفعش تلبسيها قدامنا. قربت منه و قعدت جنبه و بصت في عنيه بعلوقية و حب و قالتله: أنا لابسة كدة عشانك إنت يا حبيبي ياخويا .. مش عاجبك جسمي؟ بصلها تاني و ابتدى يلين .. قالها: بس علي بيشوفك كمان .. إنتي كدة بتهيجيه هو كمان. ضحكت و قالتله بدلع: و فيها إيه؟ إشمعنى إنت؟ هو إنت أناني يا حبيبي؟ ما هو أخويا كمان. بصلها باستفهام .. مصطفى ما بقاش فاهم حاجة في البيت ده .. إيه اللي بيحصل .. تكونش مروة بتتناك من علي كمان؟ .. هي البت علقة و جميلة و مغرية .. علي كوول معاها قوي زيادة عن اللزوم .. أكيد بينيكها .. بس هي فيرجن .. يمكن بس بتمصله زي ما قالتلي؟ مش عارف .. بس باين كدة إنها طالعة شرموطة زي مامتها .. مروة مسكت إيد مصطفى برومانسية و قالتله بصوت واطي و نعومة: بحبك يا مصطفى .. أنا مبسوطة قوي إننا بقينا صحاب. بصلها و ابتسم و قالها: أكتر من صحاب. و وطى صوته أكتر و كمل: إحنا عشاق. رفعت إيده باستها بحب .. ماما جت على ترابيزة السفرة و شافتهم بس عملت مش واخدة بالها و بتفكر .. هو التعريص ده حيفضل كتير .. البت مروة مالها هايجة على إخواتها كدة ليه؟ ولا كأنها إتناكت إمبارح من أبوها. قعدنا نتعشى مع بعض و كلنا في منتهى السعادة و الحب .. نظراتي مع مروة حبيبتي و ماما داليا كلها رغبة و شهوة و تفاهم .. سرنا مع بعض و نيكنا مع بعض و منتظرين مصطفى يمشي يروح الدرس في الجامع زي كل أسبوع عشان ناخد راحتنا .. و فعلا بعد الأكل دخل لبس جلابيته و نزل عشان الدرس .. مصطفى نازل درس و حيقابل الإخوة في المسجد لأول مرة بعد ما ناك أمه و بعد ما أخته مصت زبره .. بيقول في نفسه إزاي حأقدر أبص في عينين إخواني؟ إزاي حاقف أصلي جنبهم و أنا زاني بأمي كدة؟ إزاي حأقدر أستغفر و اللا أدعي؟ هو أنا كدة أبقى منافق؟ أكيد منافق و وسخ و معفن .. يمكن كافر كمان؟ لأ مش كافر .. أنا عندي يقين و إيمان في قلبي .. عندي شعور بالذنب اللي باعمله و عارف إنه ذنب .. خليني ما أسيبش الطاعة و ما أسيبش المسجد .. ما تخليش الشيطان يبعدك أكتر يا مصطفى .. خلي فيه باب مفتوح مع رببنا .. يمكن يقبلك منه في يوم من الأيام .. أنا مش منافق .. أنا ضعيف قدام الشهوة الحلوة اللي عندي و حسيت بلذتها و متعتها .. مش حاقدر أبطلها دلوقت .. ده أنا لسة عريس جديد .. دخلتي كانت النهاردة على واحدة فرسة ما تتسابش .. متعتها و متعتني .. و دلوقت أختى الحلوة الرقيقة دي كمان حتجنني .. أعمل إيه بس .. ماما حلوة قوي و النيك معاها رائع .. دي سابتني أعمل كل حاجة معاها واللا المتجوزين .. متعتني عالآخر .. مش حاقدر أبطل معاها .. ده أنا كبيت كتير بس لسة عايز أنيك و أمتع زبري .. بلاش الأفكار دي دلوقت يا مصطفى .. ركز و خلي لكل حاجة وقتها المناسب .. ما تخليش حاجة تطغى على حاجة .. إنت دلوقت طاهر .. إدعي و صلي و أذكر و استغفر.


بعد ما مصطفى نزل بشوية .. لقيت مروة حبيبتي مشغلة مزيكا و ابتدت تغني معاها و ترقص و هي بتتدلع على ماما اللي لسة بتلم السفرة .. عجبني رقصها و دلعها و المزاج العالي اللي عندها .. عاملة جو مبهج جدا في البيت الدلوعة الصغيرة دي .. رحت ناحيتها و حضنتها من ضهرها و ابتديت أرقص معاها .. أنا ما بعرفش أرقص خالص .. بلوش و خلاص .. المهم أحضنها و أحس بحرارة جسمها و أنوثتها .. إحنا الإتنين بنتحرك مع بعض و أنا ببوسها في رقبتها و كتافها . هايج عليها خالص .. بس برضه في بالي مامتي الجميلة .. عايز أنيك كسها و أكب جواها تاني زي المرة اللي فاتت .. هو ده السكس الحقيقي اللي بيعيش يا حبيبي .. ماما شايفانا مبسوطين و بتبصلنا بحب و مبسوطة لسعادتنا و اندماجنا .. عيالها حبايبها بيحبوا بعض و بيستمتعوا ببعض و بينهم ألفة و سعادة رببنا يديمها عليهم و يسعدهم أكتر و أكتر .. أخدت مروة و قعدنا على الكنبة و نازلين بوس في بعض .. أنا هايج خالص و هي كمان علوقيتها مالهاش حل النهاردة .. أكيد حاسة بالحرية و الإنطلاق عشان إتفتحت و اتناكت امبارح .. ماما شايفانا بنقلع بعض الهدوم بس هي مش قادرة حتى تمشي كويس من كتر ما اتفشخت من عم حسن .. بدأت أمص بزاز مروة حبيبتي و هي ماسكة زبري تلعب فيه و بتبوس كل حتة في وشي و رقبتي و كتفي .. نزلت شورتي و مروة نزلت تمصه . تلحس راسه و عموده كله بلسانها لحد بيضاني و تطلع تاني .. أنا مغمض عينية و مستمتع باللي بتعمله و هي باين عليها المتعة و هي بتمص زبري بمزاج عالي .. فتحت عيني لقيت ماما بتصورنا بالتابلت .. مروة عدلت وضعها عشان وشها يبان قدام الكاميرا و هي بتمص زبري .. ماما قالتلنا: الفيديو ده حيبقى ذكرى جميلة لنا كلنا يا حبايبي .. ما تتكسفوش و إعملوا أحلى فيلم بورنو حقيقي بين الأخ و أخته .. قالتلها: تعالي معانا يا ماما .. حيبقى أحلى و أمنا معانا كمان. عضت على شفايفها و قالت: و أنا بنفسي أدخل زبر إبني في كس بنتي عشان ينيكها. ولعت من الكلام و فاهم إني حافتح كس أختي دلوقت .. ماما قالتلنا تعالوا عالسرير أحسن. شيلت مروة على إيديا و مشيت بيها لأوضة النوم و ماما ماشية ورانا بتصورنا .. حطت التابلت موجهة عالسرير و جت جنبنا .. حطيت شفايفي على شفايفها مصيتهم .. طلعت لسانها شوية أخدته بين شفايفي أمصهولها و دخلنا في بوسة سكس فرنساوي عميقة و مروة بتقلع ماما الروب و الكمبليزون .. ماما قربت مروة كمان مننا و بقينا إحنا التلاتة بنتبادل البوس و مص الشفايف .. زبري بقى مش مستحمل و أنا شايف ماما و مروة بيمصوا شفايف بعض بمنتهى الرومانسية و الشهوة و العلوقية . مزتين جامدين في حضني .. قعدوني على السرير و نزلوا هما الإتنين يمصوا زبري .. مروة بتدخله في بؤها و ماما بتلحس بيضاني .. و كل شوية يبصوا للكاميرا مبتسمين بيسجلوا اللحظة الجميلة السعيدة بيننا


8sGza5oP490-nOPa2WsONe4HNncu-dYDHZvwqhxK5RdR9ZdTRGI1WE7b0AOJ2g8WxuRV04g1H6FFcoHndNWZfBDrWxfcr1QGuXgE9kprGF9jyahdaMBzuImQuw0u2g49dR4OhriMwV1NDPdyZjWjbro


h_f6PD1EC5xyRF2FK_qlYBSKGRAmXHDwO1fXAX1wBs7H7DkwAp3nQgHLddm1sO07vPrCWwWinNdG0C9Zm2ogD1wVDUoXJrw_rqsyGGIgKwW4w4p8KSw-TRhsCrsourkp6DF6jZJliwexg2cDWwI8J8Y


زبري بقى منتصب على آخره و مش مستحمل أكتر من كدة .. قلت لماما: تعالي يا ماما عايز أنيكك. ماما قالتلي بابتسامة: عندنا ليك مفاجأة يا علي .. إنت حتنيك أختك النهاردة. بصيت لمروة باندهاش .. هزت راسها بكسوف و بصت في الأرض .. خدودها إحمروا من الخجل .. أحلى حاجة في أختي دي خجلها 😀 .. قلتلهم برغبة: يعني حافتح مروة دلوقت؟ ماما ابتسمت و قالتلي: أختك خلاص مفتوحة .. نيك و اتبسط بكسها زي ما إنت عايز يا حبيبي. استغربت و قلت: إتفتحت إزاي؟ مين اللي فتحها؟ ماما ردت بسرعة قبل ما مروة تقول حاجة كدة واللا كدة: أنا فتحتها إمبارح بخيارة عشان ما تتوجعش جامد من النيك أول مرة. بصيت لمروة لقيتها مكسوفة خالص و وشها أحمر .. رفعت دقنها بإيدي و قلتلها: كونجراتيوليشانس يا حبيبتي .. قمر و انتي مكسوفة كدة. وطت راسها تبوسني في بؤي و قالتلي: عايزاك يا علي .. عايزة زبرك كله يدخل جوة كسي .. نيكني و كب جوة كس أختك حبيبتك .. نيكني يا علي. قلتلها: إقعدي على زبر أخوكي اللي بيحبك و اتنططي فوقيه . اتحكمي إنتي في النيك و متعي نفسك و متعيني

ezEc2iziTmFYATEnoCq5wUfFnCDqlK0lBct9dg96lmtmm1ILqwLOSoH6_eyKaAg7b4-eib_021pbZcwGPBTVq8xPrmlDIA3COxffstwHLQDYZbWcqWUMreEEfb8CfOkUlDUgMTEJi7kZdF1QZoScu1g


مروة و لأول مرة .. أخدت زبري مسكته بإيدها و رفعت نفسها فوق جسمي .. حكت زبري شوية على شفرات كسها الوردي الغض .. بتفرش نفسها بزبري و ماما نزلت تلحس كس مروة تطريهولها .. شوية تلحس عمود زبري و شوية كس أختي لحد ما بقوا الإتنين جاهزين للملحمة .. مروة دخلت راس زبري في كسها و ابتدت تضغط عليه بجسمها عشان يدخل أكتر .. إحساس رهيب بينتقل من جدران كسها للحم زبري .. إحساس بضيق كسها و حرارته و لزوجته .. إحساس بحركتها المترددة الغشيمة اللي لسة مش عارفة تتناك ازاي .. مسكت وسطها الناعم بإيديا الإتنين و إبتديت أحركها فوقيا طلوع و نزول بالراحة و بدون إجبار لها . سايبها هي تحدد سرعة و عمق النيك . زبري مستمتع بكسها الدافئ المحب .. مستمتع بكل لمسة و بكل حركة و بكل آهة تخرج منها .. مستمتع بصوت اللزوجة و الإحتكاك بين زبري و كس أختي الجميل .. ضغطت بجسمها أكثر حتى أحسست أن زبري بأكمله قد ملأ كسها الناعم الخلاب و وصل إلى آخر نقطة فيه دون ألم و دون معاناة . كسها مازال ضيقا و لكنه ضيق ممتع يعتصر الزبر و يشعره بحضن دافئ حنون متشبث به و متعلق فيه ينتظر منه المزيد و المزيد من اللذة و المتعة .. بدأت أنيك أختي في كامل كسها و آهاتنا تتزايد و دفعاتنا تتناغم من أجل متعة لا توصف .. بدأت مروة ترتعش و تصلب ظهرها و تزيد سرعة حركتها بشكل كبير و صوت تأوهاتها يرتفع بدون إرادة منها .. إنها اللذة .. إنها قمة النشوة .. مروة استمرت بتحرك فخادها و كسها بطريقة كأنها بتعصر زبري جوة كسها و هي بتنزل دفقات من عسل كسها حوالين زبري و أمنا تشاهد كل ذلك و تلعب في بظرها بشدة و هي ترى إبنها و بنتها في هذا الإلتحام المحب و الشهوة الجامحة و اللذة الغامرة. قلت لمروة: عايز أكب يا حبيبتي .. بلاش أكب في كسك أحسن تحملي. ماما قالتلي: ما تكبش لسة أنا عايزاك تنيكني أنا كمان. مروة بتحب مامتها قوي و عايزاها تتبسط .. رفعت نفسها من على زبري بعد ما غرقتني .. ماما جنبي عملت وضع دوجي ستايل .. لقيت مروة نزلت تحتها تلحس كسها و ماما بتحسس على خدودها و رقبتها بمنتهى الحب و الشهوة .. مروة مبسوطة إنها بتسعد مامتها و تهيجها .. قربت زبري على كس مامتي و حكيته في بظرها و شفايف كسها الجميل .. مروة مسكت زبري اللي قدام وشها على طول .. دعكته شوية و راحت حاطاه في بؤها تمصهولي و تبله بريقها و لسانها الرائع بيمتع بطن زبري بحركته المحترفة عليه .. مش عارف البت دي إتعلمت الحاجات دي فين و إمتى .. بس يظهر إنها من النوع اللي بيحب يتقن أي عمل يعمله .. فضلت تحرك لسانها على بطن زبري و شفايفها بتعصره و تمتعه .. ماما شايفانا بنستمتع ببعض وراها و هي بتدعك في كسها بتخليه مستعد هو كمان .. مروة طلعت زبري من بؤها و حطته على شق كس ماما و دعكت راسه .. أنا لقيت زبري جاهز و بيتزحلق جوة كس أمي .. ضغطت ضغط خفيف و زبري بينزلق بهدوء و بطء يستكشف أغوار كس ماما الرطب الطري الرائع .. ماما بتتأوه مع دخول زبري .. رغم إنها إتفشخت من عم حسن و بعديه مصطفى و مش قادرة تمشي كويس من كتر النيك إلا إنها محبة عطوفة هايجة ما تقدرش تفوت فرصة متعة زي دي تاني .. العمر لحظة و ساعة الحظ ما تتعوضش و اللي يلاقي نيك و ما ينيكش يبقى أهبل .. تأوهات ماما هيجتني أكتر و بدأت اتحرك بقوة و زبري بيدك معاقل كسها بمنتهي الشهوة و المتعة .. مفيش حد في متعتي بنيك أمي الجميلة الناعمة في كسها و أختي بتلحس لها كسها و عمود زبري بعد ما هي كمان اتناكت و اتبسطت و جابت ضهرها .. إتنين زي القشطة مستعدين يمتعوني بكل ما أوتوا من جمال و ليونة و أنوثة .. كله بالحب و الرغبة في إسعاد الحبيب دون مقابل إلا المودة و الحنان.

eaT3Yx-zbH-EFgoiGSszdS4dDBgkyxjp_66kTxt6IhgS345ZrDxVF4zidELUs9JaBfKdxrm6TyPZzFIsYMne8eajyEQ-2w337zMYsgy_tNWhFcrZ7Z6rmQFoiqVYOtGbUKY1YAgxwwfIJaxFvz-8Uhg


مش عايز أكب .. عايز أستمتع بالنياكة دي لأطول وقت ممكن .. منظر مروة و هي عريانة و بتلحس كس ماما يجنن .. ماما هايجة خالص و في عالم من المتعة مع إبنها و بنتها و الكاميرا بتسجل كل لحظة و أجسادنا العارية تزيد المشهد جمالا .. ولا احلى فيلم بورنو أجنبي .. ماما جابت ضهرها و نفسها أسره و صوتها أعلى .. اترعشت جامد و سكبت ماء شهوتها على زبر إبنها و وش بنتها الجميلة و هي بتإن من المتعة .. معقولة الجنان ده كله يا داليا .. كل ده نيك في يوم واحد .. إهمدي و خلي شوية لبكرة يا قلبي .. إنتي بقيتي منيوكة قوي كدة ليه؟ واللا بتعوضي السنين اللي فاتوا من عمرك من غير نيك؟ كان ممكن تبتدي تتناكي من سن مروة كدة لو حظك حلو و أسرتك منفتحة .. يعني كنتي حتتناكي آلاف المرات حتى قبل الجواز .. يللا كل شيئ نصيب و اللي له نصيب في نيكة حيشوفها … ماما هبطت و نزلت نامت على السرير بتلتقط نفسها .. مبتسمة و مغمضة عنيها و مستمتعة إلى أقصى الحدود .. قالتلي بحب و دلع: تعالى أخليك تكب و تتبسط يا علي يا حبيبي .. تحب تكب فين؟ نمت على ضهري و قلتلها بصوت كله رغبة و شوق: عايز أشوف البزاز الحلوة دي بتتنطط قدامي .. بحب أشوفك بتنيكي نفسك على زبري يا ماما. إبتسمت بموافقة و سعادة من كلامي .. طلعت على زبري و ابتدت تحطه بإيدها في كسها .. جسمها و بزازها الجميلة قدام وشي .. إبتسامتها الحنون تذيبني فيها حبا و عشقا .. قالتلي بدلع: بزازي بتعجبك يا علي؟ عشان كبار و طريين و بيتهزوا قدامك؟ بصتلهم بشهوة و قلتلها: بموت في هزتهم و حلماتهم و مياصتهم. بصت في عنية بابتسامة و هزت بزازها كأنها بترقص شرقي .. رقصة خاصة جدا لإبنها و هي قاعدة على زبره في السرير .. فضلت ترقص بزازها عشاني و ابتدت تتحرك على زبري تدخله و تطلعه في كسها .. لذتها بتزيد و شهوتها تكاد تنفجر مرة أخرى ..

iYME5z01zNEGRcyqF5TwZEd06-suBlwGE_aVD-gKM-5qpty8TyfW8vcf8_XudUVpha_Miqcd-L9lLLCwno2cX-SFb2OFW4lIKDQg2mp0KHlZWdBBOBHZCESmaFOtO6VyI0UqELYn9WxCsOc4TnavgiM


مروة بتلعب في كسها و هي شايفة حبنا و دلعنا مع بعض .. نيك جميل و ماما بتتنطط على زبري و بزازها الجميلة بتتهز قدامي زي الجيلي عشاني أنا بس .. إبنها حبيبها .. بتتنطط بذمة و شهوة عالية ولا كأنها على حصان .. الحقيقة هي اللي فرسة و زي القشطة و تتاكل أكل .. أحلى أم في الدنيا .. سرحت أنا و ماما في متعتنا و نسينا وجود مروة خالص .. متعتنا تتوه أي عقل .. فوجئت بعد شوية بمروة داخلة من باب الأوضة مبتسمة و في إيدها مصطفى أخويا لسة راجع من الدرس و لابس الجلابية .. قلبي وقع في رجليا .. يمكن لولا إبتسامة مروة المايصة و هي عريانة و ماسكة إيد أخوها جايباه الأوضة كان يغمى عليا .. عيني جت في عين مصطفى و ماما لسة بتتنطط على زبري و مش واخدة بالها .. ببص لمصطفى و بأحاول أفهم هو بيفكر في إيه و حيعمل إيه .. مروة شايفة نظراتنا و فاهماها .. الأروبة دي .. إتدورت لمصطفى و دخلت في حضنه و حطت شفايفها على شفايفه و ابتدوا يمصوا شفايف بعض بنشوة .. مازالت عيني في عين مصطفى و هو بيبوس مروة أخته العريانة اللي كان بيتخانق معاها لو لبست فستان عند الركبة .. دلوقت عريانة تماما في حضنه .. بزازها بتلمس صدره و كسها بيناديه نداء الرغبة و الخضوع .. مصطفى مازال المحترم اللي فينا بجلابيته .. مروة ما يفوتهاش إنها تعري أخوها الملتزم عشان يبقى شرموط زي بقية العيلة .. بفطرتها لا تسمح بالطهر و الحشمة في المزبرة اللي إحنا فيها دي .. مدت إيدها و هما لسة بيبوسوا بعض و رفعتله الجلابية قلعتهاله و بقى بالشورت بس و ظهر صدره و عضلاته .. و ضم أخته بقوة لصدره و هو بيكمل بوس .. عايز حلماتها تلمس صدره القوي و يحس بنعومة بشرتها على صدره .. هي زي العصفورة في حضنه بتحسس بإيدها على كتاف أخوها و رقبته القوية .. رقبة مصارع ممكن يبقى بطل الجمهورية قريب .. مدت إيدها مسكت زبره الواقف من فوق الهدوم .. أنا شفت حجم زبره من مسكتها للشورت .. رجعت نظري في عين مصطفى و ابتسمت .. أخويا الصغير العيل بقى راجل خلاص و زبره جامد و كبير .. أخويا المتزمت باين عليه زبير هو كمان .. بادلني ابتسامة على إستحياء .. مازال مكسوف إنه يكون في موقف نيك عائلي زي كدة .. مروة نزلتله الشورت و نزلت تمص زبره و توريهولي .. زبره جميل و قوي .. أكيد حيضيف متعة في البيت لللبوتين اللي ما بيشبعوش دول .. إضافة جميلة لمتعة العيلة السعيدة .. مروة إتأكدت بس إن زبر أخوها مستعد .. أخدته من إيدهةتاني و قربته عالسرير .. ماما أخدت بالها من وجوده .. بصتله بابتسامة حب و قالتله بمياصة كأنها مكسوفة: إخس عليكم يا ولاد .. إنت هنا من إمتى يا مصطفى؟ مصطفى قرب عليها من ضهرها و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة عميقة كلها حب و رغبة .. أنا و مروة بنتفرج على أخونا مصطفى المتزمت و أمنا داليا الملتزمة في أحلى بوسة عشق ممكن تشوفها في حياتك .. كلها نظرات شهوة و حب و استسلام و شغف .. لعابهم بيختلط و لسانهم بيحضن بعض و شفايفهم مفتوحة لتستقبل من المحبوب حبه و من المعشوق عشقه و حنانه .. قرب زبره على طيز مامته اللي لسة نايكها من سويعات قلائل و ابتدى يحك زبره على خرمها الوردي الجميل .. زبره قريب جدا من زبري المغروس في كسها و مش ممكن ينام في هذه الأجواء الشهوانية .. إحساس بالحرج من قرب الزبار مع بعض خاصة زبر أخويا اللي أول مرة نشوف بعض عريانين منذ أن كنا أططفال .. أخويا حينيك أمي معايا .. مروة بتحب تعمل الخير .. مسكت زبر مصطفى مصته و حطت لعابها كتيرعليه و ضغطت على راسه في طيز ماما و مصطفى زق وسطه لتنزلق راس زبره في طيز ماما .. ماما انتفضت نفضة خفيفة لما الراس دخلت .. عيني جت في عينها لقيتها اتكسفت .. اتكسفت إنها بتتناك من اولادها الإتنين في وقت واحد .. اتكسفت إني شايفها بتتناك في طيزها من إبنها الصغير .. مصطفى ابتدى يحرك وسطه و ينيك أمه .. عيني لسة في عينها و شايف تعبيرات وشها الجميل .. نظرة الكسوف بتتحول تدريجيا لنظرة شهوة و محن .. بتعض شفايفها و إبنها بيهز في كيانها بزبره .. مصطفى بيسرع حركته و بيدق ماما في طيزها أحلى دق .. بوستها على شفايفها و قولتلها: إستمتعي يا ماما برجالتك الإتنين بينيكوكي مع بعض. عضت شفايفها و قالتله بنفس مقطوع: نكني يا علي انت كمان .. كسي و طيزي ملياني بزبار ولادي الرجالة .. زبروني يا حبايبي .. زبروا أمكم اللي بتحبكم .. نيكوني جامد و متعوني .. إستمتعوا بلحم أمكم حبيبتكم .. أووف. … آآآه .. دقوني جامد .. مصطفى هاج آخر حاجة من كلامها و بقى بيدق جامد و بسرعة .. ماما في منتهى الإثارة .. عاملة زي فرسة جامحة بنحاول نربطها .. ماما أول مرة تتناك من راجلين في نفس الوقت .. حاجة ما بتحصلش لمعظم نساء العالم و ترغب فيها معظم نساء العالم .. ترغب في الشعور بأنوثتها الطاغية التي تجعل رجلين منتصبين من اجلها و هما يمتعانها و يتنافسا في إسعاد فرجها و دبرها بقضيبيهما القويين .. تسعد أزبارهما بلحمها الطري الناعم و جسمها المثير اللامع و أنوثتها الطاغية الماجنة ..

fW6ASfroj2YWzFDMRlxtSB28c66eC_31aRQfXclZw71iNFysmUD2d4Ryk5iroJ6hueVXaTdMVjE3uvrJ8MrShMPmFGsSHPe19RpYxcXOprLGVryil3JHdTeLGWbsvND2wJnknJs0lpD5cvS29f0ifbU


الدق زاد مني و من مصطفى .. بل من ماما نفسها التي يبدو أنها فقدت عقلها في هذه اللحظات .. كلنا فقدنا عقلنا .. أصبحت زبارنا بتخبط في بعض من عنف و جنون الجنس .. كلانا يسعى للحصول على أقصى متعة ممكنة .. نسعى أيضا إلى أقصى إمتاع لأمنا حبيبتنا .. ماما بتغرس أضافرها في كتفي و هي بتجيب ضهرها للمرة الألف في اليوم ده .. راسها نايمة على صدري و عيني في عين مصطفى الشره على طيز أمنا .. بدأت أقذف حممي في كس ماما و أصرخ من النشوة .. هزة جسمي و أنا ادفع زبري في أعماقها هز جسمها و جسم مصطفى معا و انطلقت منوياتي لتصل إلى رحم أمي و هذه صلة رحم لا ييتكلم عنها أحد .. صلة رحم بطريقة جديدة ماجنة مجنونة .. استمريت في القذف لمدة لا تحسب من حياتي في هذه الدنيا بل تحسب في آفاق واسعة من نشوة خارج نطاق الحياة و خارج نطاق العقل و خارج نطاق اللذة المحدودة .. فهي لذة لا نهائية و متعة لا محدودة .. هدأت و فتحت عينية .. لقيت مصطفى لسة بينيك و بيبصلي أنا و ماما نايمة بخدها على صدري و في حضني .. ماما باين عليها الإرهاق .. مفيش واحدة تتناك كل النيك ده في طيزها و كسها و ما تتعبش .. ابتسمت و قلت لمصطفى: أنا براءة كدة يا معلم .. ظبطها إنت بمعرفتك بقى. مصطفى حط إيده حوالين رقبة ماما قومها شوية و ماسك كتافها و هو بينيك و قالي بضحك: طب شوف واحدة بيج شو بتتعمل إزاي. انا أصلا قلقان من إيده اللي حوالين رقبتها و خايف عليها .. لما كمان قالي بيج شو قلت الواد اتجن و حيعمل حركة مصارعة في أمه .. لقيته شالها من عليا و لف جسمه بقى جنبي على السرير و شايل ماما فوقيه و إيده حوالين رقبتها .. عمل الحركة حلو و متقنة بس طبعا ببطء و إيديه ساندين جسم ماما و كتفها لحد ما إستقرت فوق جسمه و دخل زبره في طيزها مرة تانية .. ماما هلكانة أساسا و مش مستحملة .. بس حست بقوة مصطفي و رجولته و عضلاته النافرة اللي بتشيل أمه بسهولة كدة كأنها عصفورة .. حست إنها في إيد راجل بجد .. حست كمان بحنيته رغم حركة المصارعة اللي عملها إنما كانت إيديه القوية حامية أمه من أي أذى و بتنيمها فوق صدره بكل هدوء و حنان كأنها البيبي بتاعه .. مصطفى باس ماما في خدها و رقبتها و مستمر في النيك .. مروة واقفة بتتفرج و تدعك في كسها .. لقت كس مامتها و زبر أخوها قدامها على السرير قررت تشارك و تمتعهم أكتر .. نزلت تلحس كس مامتها بلسانها و تعض زنبورها بشفايفها و ماما بتكب تاني و مش قادرة تمسك نفسها .. شهوتها في أوجها و مبسوطة بلمة العيلة حواليها


tgLK_sExRTtx0VwAQzvtaGsaOPEFKL6_49Xqou7kL7h0or3dUtjigrwm-7q3urt6uU3QE0RLu6TLGZseR2k85i3Gvmf_znu7JL-KlYddxltHMn7Y28HDgmkVBu6vJsU0Hx895h8x0l-4wdXeDaZ4XvE


فضلت أتفرج عليهم و هم التلاتة في قمة شهوتهم و مستمتعين ببعض .. زبري ابتدى يقف تاني و أنا بلعب فيه عالفيلم السكسي الجامد اللي أهلي بيعملوه جنبي عالسرير .. يبدو إن مروة كانت مستنية اللحظة دي .. لقيتها بصيتلي في عيوني بحنية و دلع و قالتلي: مش عايز تنيكني يا علي؟ ولعت من رقتها و جمالها .. حتجنني .. ابتسمتلها و بوستها في بؤها و لحسنا كس ماما مع بعض و لساني بيخبط في لسانها .. كل شوية تلحس زبر مصطفى كمان و تبصلي كأنها عايزاني أنا كمان ألحس زبره .. هزيت راسي إن لأ أنا معملش كدة أبدا .. قالتلي: نيكني يا علي بليز .. عايزة أتناك جامد .. وقفت وراها و دخلت زبري في كسها من ورا و هي بتفرك قدامي و موحوحة .. دخلت زبري كله في الوضع ده .. حسيت إني شوية و حاوصل لزورها .. زبري بيدخل بعمق جدا و الوضع مسهل خالص .. باعمل دفعات قوية و طويلة بجسمي جوة جسم أختي الصغيرة .. مفيش أي أثر للبكارة بتاعتها .. في بالي ساعتها إن الخيارة عملت شغل جامد بس في الحقيقة أبويا هو اللي خرم بنته خرم تحلف بيه طول حياتها ..

maNGhWIM_TZWfEiaKPrfFw4nZkoFNkND4ZcQ6h_eT9vfhQd7_Ksuhccl8Rb4i8hid3J3TFTBu6AtIKug25v6H6cIqdfq3YHsMiF5gIfSSfyHnRLPMpy8a8O9u5YIWTTovliZwmUW-exepHDg0w2PSKg


ماما شافتني بنيك مروة جامد و مبسوط ابتسمتلي و ابتسمتلها و بوستها على الهوا .. ردت البوسة بمنتهى الرقة و عنيها بتدبل من الإرهاق ارتعشت تاني و شدت ضهرها فوق مصطفى و شفت عسلها بيتدفق من كسها على شفايف مروة دفقات دفقات ..واضح الإعياء على أمي .. كان يوما حافلا بالنيك ليس له مثيل من قبل .. هدأت و هدأ معها مصطفى الذي أدرك أخيرا كم هي مفهيصة من زبره و فحولته .. مروة كمان بطلت لحس لكس مامتها و شايفاها تعبانة و مرهقة .. صعبت عليا مامتي حبيبتي .. قلت لمصطفى: تعالى يا صافي كمل في الفرسة دي اللي حتضيع صحتي . مصطفى بص كويس و كأنه لأول مرة يلاحظ إن مروة بتتناك في كسها عادي .. قرب مني و بص كويس على زبري في كس أخته و سأل أخيرا: هي مروة مفتوحة من إمتى؟ كان خايف نقوله من زمان و كان حيحس بإهانة إن مروة كذبت عليه .. قلتله: ماما فتحتها بخيارة إمبارح بالليل. ضحك و قال: ده أنا اكلت كل الخيار النهاردة الصبح. ماما ضحكت و قالتله بضحك: بالهنا و الشفا يا حبيبي .. المهم تكون غسلته كويس؟ مصطفى ما ردش .. شكله ما غسلهوش خالص 😀 .. ابتدى يحسس على بزاز مروة و يبوسها و يقولها: إنتي حتباتي في سريري النهاردة بقى. ابتسمتله بخضوع و قالتله: ده اليوم اللي كنت بأستناه يا صافي. قلتلهم: خلاص و أنا أبات هنا مع ست الكل لحد الصبح .. حاهريها. مصطفى الوحيد اللي فاهم ماما تعبانة كدة ليه .. قالي: بالراحة على مامتك يا علي هي تعبت قوي النهاردة. مروة قالتلنا بمياعة و علوقية محصلتش و هي بتمسك زبر مصطفى: قبل ما نروح ننام أنا عايزة أتناك زي ماما .. عايزاكم تنيكوني إنتوا الإتنين تنيكوني مع بعض .. قلتلها: في طيزك كمان؟ هزت راسها و هي بتبصلي بنوع من التردد .. بوستها على خدها و قلتلها: حتستحملي زبر مين فينا في طيزك؟ بصت على زبارنا بتقارن بينهم و قالت: أي حد . إنتم زي بعض. و كملت بضحك و هي بتورينا طيزها الجميلة الصغيرة: اللي عايز كسي ياخده و اللي عايز طيزي ياخدها. قلتلها: خلاص نعمل قرعة. ضحكت قوي بمياصة .. ما إستحملتش .. أختنا الصغيرة بتورينا طيزها و عايزانا ننيكها إحنا الإتنين .. شيلتها و نمت على ضهري عالسرير و قعدتها على بطني .. قلتلها: حأدخله في طيز حبيبتي اختي الأمورة .. جاهزة؟ ماما قالت: إستنى. و جابت كريم دهنت بيه خرم طيز مروة و مسكت زبري دهنت عليه الكريم بإيدها الطرية .. زبري وقف أكتر في إيدها .. قلتلها: ما تضربيلي عشرة زي زمان. ضحكت و ضربتني في كتفي و قالتلي: حد يبقى قدامه طيز جميلة و ناعمة زي دي و يفكر في ضرب العشرة برضه؟ يللا نيك أختك حبيبتك بس بالراحة عليها يا علي. سبت مروة هي اللي تنيك نفسها بزبري حسب مزاجها و طاقتها .. حطيت زبري على خرم طيزها و زقيت زقة خفيفة عشان تدخل راسه .. مروة بتفرك و مش مستريحة .. قولتلها: إتحركي عليه زي ما إنتي عايزة أنا مش حأدق خالص. ابتدت تتحرك ببطء جدا و واضح إنها مش متعودة .. صعبت على مصطفى رغم زبره اللي بينتظر يدخل في كسها الضيق الرائع .. ابتدى يبوسها و يفرك حلماتها و هي بتتحرك أكتر و تفرك كسها عشان تحس بمتعة .. نزل مصطفى يلحس كسها و يمص البظرو هي بتوريله يركز فين في كسها .. ماما بتتفرج على ده كله و مبسوطة من إنسجام الإخوات مع بعض . فعلا محدش بيقدر يلم العيلة غير الأم 😀 .. دخل نص زبري تقريبا في طيز مروة الرقيقة و ابتدت تتحرك و تتنطط على زبري بالراحة . و قالتلي: نيكني في طيزي يا علي بس بالراحة بلييز. ابتديت أدق في طيزها بهدوء و حاسس بداخل طيزها الجميلة بيلف حوالين زبري و يضغط عليه .. ابتدت تنسجم شوية و تتمنيك بآهات و أح و أوف .. مصطفى مولع قدامها .. بصتله بعيونها الجميلة السهتانة و قالتله: ممكن تنيكني يا مصطفى بلييز؟ مصطفى مش محتاج بلييز .. خالص .. قرب زبره من فتحة كسها و حركه على شفايفه .. حس ببلل من كسها .. إبتدي يولج زبره في كسها الغض .. دخل زبره كله في دفعة واحدة و كأنه يتأكد إنها ليست بكر .. وصل زبره إلى عمق كسها كله و إختفى بداخله .. كس مروة طري و مرن .. استطاع إمتصاص زبر كبير كزبر مصطفى بكامله .. مصطفى يشعر بحنان و حرارة كس أخته .. بدأ يحرك وسطه بحركات طويلة دخولا و خروجا في كس مروة الممتع الشهي .. و رجعت أنا أيضا لحركتي داخل طيز أختي الصغيرة بحرص .. لا أريد أن أوجعها .. لا أريد أن تكره الآنال سكس .. أريدها أن تتمتع و تستمر لتمتعنا لعشرات السنوات بطيزها الجميلة .. أختي الصغننة حبيبتي مش عايزها تتوجع أبدا ..


jASSRojd6I3qIjsrN5aNtUtLk8bPa-cLC-ZDw8URhFx2R0DzxQwOzj12rz7ut7QoKtebPSTqCe_YZPWirC3161KAAiSVw-C25JlAZ8O2H5mzV_VZC94Ib_hOUn7i_U-wqCq2KTffgtd7hOAKd-a3kJM


efsNRMxdcIHNL5CThT2uqMdGlzAs3ai6obtN0s8dijIEdQSvAEbiHNsueFogfn7_WVSDftODZS0OMSP9c-2GBS45Q-3iiJdbVEn0jP_xOxBYG3GOyFR2pxz779JxBjTPlaTQGRe8NjK5ZP2hQewD-8E


نكنا مروة حبيبتنا في عدة أوضاع كلها أجمل من بعض .. طيزها إعتادت على الزبر فيها إلى حد كبير بدون إيلاج كامل .. نصه بس أو أكثر بقليل .. لكنها مولعة من نيك الكس .. لا تكاد تمر دقائق حتى نجدها تتيبس و تقشعر و ترتعش ثم تقذف عسلها بآاهات عذبة و أنات رقيقة .. ماسك نفسي بالعافية مش عايز أكب .. لكن كدة كتير قوي .. البت الجميلة اللونة الدلوعة دي على زبري بأنوثتها و رقتها .. إنفجر زبري فجأة في طيز أختي بحمم من اللبن اللزج .. مصطفى كمان ما قدرش يستحمل منظرنا إحنا الإتنين فقذف هو الآخر في أعماق كس مروة دفقات وراء دفقات من ماء رجولته في رحم أخته الصغيرة البريئة .. فكر في سحب زبره حتى لا تحمل منه لكن لما سألها قالت: كب في كسي يا مصطفى .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كس أختك حبيبتك كل يوم. الأخين العتاولة بيكبوا لبنهم جوة جسم أختهم الصغيرة الكتكوتة مروة و أمهم بتتفرج عليهم بسعادة و انشراح اللي بتشخر و بتقول فشختوا أختكم ياولاد. إرتمينا جميعا على السرير الكبير .. سرير العيلة .. بل سرير المتعة الذي لم يدري صانعه ما سيكون فوقه من لذة و إستمتاع لهذا العدد من الناس منهم القريب و البعيد .. الأبيض و الأسمر .. الغني و الفقير .. الكبير و الصغير .. اللذة لا حدود لها و لا تعترف بأي فوارق إجتماعية أو عرقية او … الجنس للجميع يجب أن يكون شعار الدولة بل كل دول العالم .. فليهنأ العالم و يمرح و لتستعد نساء العالم لتلقي الأزبار مع الأزهار و الألبان من الإنسان .. الإنسان و فقط .. الإنسان و هذا يكفي

بعد أن إسترحنا قليلا بدأنا نتجاذب اطراف الحديث مرة أخرى بحب و مودة و رحمة و لطف .. مصطفى قام أولا طالبا يد أخته مروة و قالها و هو يحني ظهره بحركة مسرحية: تسمحي تكوني ضيفتي الليلادي يا هانم؟ مروة ابتسمت بخجل و قامت معاه .. شالها على إيديه القوية و هي عريانة و مشى بها لأوضته و زبره منتصب تحتها كأنه يسندها من الوقوع. إلتفت لماما .. واضح الإرهاق عليها .. قلتلها: تحبي أنام معاكي الليلادي يا مزتي واللا شكلك تعبانة؟ قالتلي بعلوقية و وشها يتألق من جديد: محتاجة حمام سخن و أبقى كويسة يا حبيبي .. تيجي تحميني؟ زبري وقف و أخدتها بين إيديا للحمام الماستر و قضينا أحلى حمام شفته في حياتي أبقى أحكيلكم عليه بعدين .. طلعنا مش قادرين نمشي أنا و مامتي حبيبتي .. نمنا في حضن بعض حتى الفجر عندما ماما صحت كعادتها الجميلة و جلست على سجادتها في هدوء الفجر الجميل تدعو لنا بالسعادة و الهناء و تتمنى لنا النجاح والتوفيق في كل شيئ في حياتنا .. أمي حبيبتي الملتزمة داليا ..


تليفون ماما رن و إحنا بنفطر مع بعض عالسفرة .. كان بابا بيتصل يتطمن علينا .. بابانا حبيبنا مالناش غيره .. في أثناء المكالمة بابا قال لماما تروح بعيد عناعشان يقولها حاجة خاصة .. بابا أخبر ماما إن جون و نانسي حيوصلوا مصر بعد يومين و عايزين يقابلونا .. قالها إنهم حجزوا في ريزورت عالبحر في الغردقة .. و سأل ماما إذا كانت مستعدة تروح؟ ماما دماغها بتلف و محتارة .. عندها رغبة تشوف جون و نانسي بس خايفة تفرط في نفسها أكتر من كدة و تسقط في الرذيلة بشكل ما تقدرش تطلع منه .. و جوزها كمان لو ابتدى ينيك بنت أجنبية و زي القمر زي نانسي .. صغيرة و حلوة و لونة يمكن ما يحبش ينيكها هي تاني .. تفتكروا داليا الملتزمة حتروح الغردقة؟
اكيد لازم تروح امال مين هتبسط الجمهور اللي مستني يشوفها علي زبر جون وكس نانسي ممكن يقابلوا اخوات داليا واخوات جوزها او ابنئهم
القصة اساسها محارم مش دياثه فممكن التبادل بين الابناء
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: medo99 و علي الزبير الصغير
اكيد لازم تروح امال مين هتبسط الجمهور اللي مستني يشوفها علي زبر جون وكس نانسي ممكن يقابلوا اخوات داليا واخوات جوزها او ابنئهم
القصة اساسها محارم مش دياثه فممكن التبادل بين الابناء
أختها ياسمين اللي عايشة في الخليج و نازلة تصيف في مصر هي و أولادها أحمد و أمنية بعد ما مدارسهم خلصت .. و يبقى مصيف آخر مليطة 😀
 
  • عجبني
التفاعلات: medo99
عاش اوووى ي فنان

ابداع لأبعد الحدود

استمر

منتظر الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
أفكارك حلوة و مثيرة .. أكيد قرايب أو أصحاب حد من العيلة دي حيكون لهم دور كبير في السلسلة القادمة .. حنشوف الأول داليا حترضى تسيب جون ينيكها واللا لأ؟ راجل أجنبي لا من عاداتها و لا بلدها و لا دينها .. خطوة كبيرة إن داليا ترضى تفرط في نفسها معاه .. حنشوف حيحصل إيه خاصة إن عمر بيحلم بكس نانسي كل يوم و إنه بينيكها قدام جوزها .. حنشوف نداء الغردقة واللا نداء العقل مين فيهم حيكسب.

موجودين تقريبا كلهم في المنتدي .. إعمل بحث بأسماءهم بس في محرك البحث بتاع الموقع ..
عايزين لكون لها اخت كبيرة عنها ومعاها بنت بعد ما جوزها مات اختها تعزمها على المصيف والاجمل كمان يكون عندها ابن يكون بيمارس مع امه كدا تكون اجمل بالاضافى الى الملاحظة السابقة ... تحياتى لك يا كبير انت وليلى أحمدددد
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: علي الزبير الصغير و therock
عايزين لكون لها اخت كبيرة عنها ومعاها بنت بعد ما جوزها مات اختها تعزمها على المصيف والاجمل كمان يكون عندها ابن يكون بيمارس مع امه كدا تكون اجمل بالاضافى الى الملاحظة السابقة ... تحياتى لك يا كبير انت وليلى أحمدددد
فكره حلوه قوى.....وممكن كمان تعمل فلاش باك لحياه داليا قبل الزواج.....وحالات التحرش اللى أتعرضت ليها وهى مراهقه من أقرابها
 
  • عجبني
التفاعلات: علي الزبير الصغير و medo99
القصة تخطت المليون مشاهدة مبروك لقب فارس الكلمة
 
  • معجبنيش
  • حبيته
التفاعلات: علي الزبير الصغير و 6بـ.ـاسـ.ـم فسية القـصص
يعني وجيه يخلص مع ماجده يخش ف داليا
ابن المحظووووووووووووظه
معاه نتايتين يحلوا من على حبل المشنقه
ممكن ىدرابط قصة وجيه بيه دي
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: علي الزبير الصغير
ممكن ىدرابط قصة وجيه بيه دي

زوجتي والرجال
الجزء الاول

علي شاطئ البحر الابيض في جزيرة رودس باليونان وقفت مبهورا ، اتطلع الي النسوة وهم يمرحن علي البلاج شبه عاريات ، المايوهات كلها بكيني ومعظمها توبلس ، البزاز عارية دون خجل او حياء ، معرض مثير للبزاز ما بين كبيرة ومنتفخة وصغيرة و منبسطة ، منتصبة ومرفوعة في شموخ ومتهدلة وممصوصة ، عشرات النسوة يعرضن مفاتنهن من مختلفي الاعمار ما بين السادسة عشر وما تجاوزن سن الشيخوخة ، كلهن عاريات وكأنهن في سباق للعري ، كل واحد مع صاحبته او زوجته ، الرجال لا يجدون غضاضة في ان تتعري نسائهن امام غيرهم من الرجال ، لم ادري هل ضاعت النخوة ام انه التحرر و الرقي ، انها في الحقيقة المتعة و اللذة ، شئ مثير وممتع ان تجد حولك عشرات النسوة عاريات ، أينما رفعت عينيك لا تري امامك الا العري ، اجسام . بزاز . . ارداف . . طياز ، سرحت مع هواجسي واحلامي ، تخيلت زوجتي ماجدة لو كانت معي هنا علي البلاج ، لكانت سترتدي البكيني وتعري جسدها وبزازها كالاخريات وتندمج بين الجميع نساء ورجال أم تنعزل وتبقي بعيدا كالمنبوذة ، تمنيت ان تكون زوجتي بين هذا الجمع من النسوة المثيرات ، واحدة منهن ، تزهو بانوثتها وجمالها ، مما لا ريب فيه سيكون الامر مثيرا وممتعا وهي تمرح معهن ولكن هل تقبل زوجتي ذلك ؟ ؟ مستحيل ان تقبل ، لقد تمنت ان تكون بصحبتي في تلك الرحلة ، أول مرة اسافر الي دولة اوربية بدعوة من احدي الشركات التي تورد لنا المهمات لحضور ندوة عن احدث منتجات الشركة ، الدعوة لمدة اسبوع ، اقامة كاملة ، قاصرة علي مجموعة من الزملاء في العمل ، في الصباح كنا نذهب الي البلاج نسترق النظرات الي الشقراوت المثيرات ، نستمتع برؤية اجسادهن العارية ، نقارن بينهن و بين نسائنا ، نختار منهن اكثرهن الأكثر انوثة وجمالا ،كثيرا ما نختلف ، هناك من يفضل ذات البزاز الكبيرة وأخر يهتم بصاحبة الارداف الممتلئة وغيرهما يفضل النحيفة ، أما أنا فكنت سأميل للممتلئة دون ترهل ، صاحبة القوام المتسق والصدر النافر ، في المساء نخرج للتسوق وشراء الهدابا ، شد انتباهي مايوه بكيني من النوع الساخن ، فكرت اشتريه لزوجتي ، ترددت قليلا فليس من المعقول ان ترتدي زوجتي البكيني ، كان في داخلي رغبة ملحة لشرائه ، لم اجرؤ ان اشتريه قدام زملائي ، آثرت الانتظار والتريث حتي لا يظن احد ان زوجتي متحررة ترتدي البكيني ، تعمدت ان انزل للتسوق بمفردي ، اشتريت البكيني وبعض الملابس الداخلية وبنطلون استرتش ، اشتريت كل ما احب ان اري زوجتي ترتديه ، كان كل جسمي ينتفض وأنا اطلب الراء من البائع ، تملكتني النشوة بعد ان اشتريت كل ما تمنيت ان اشتريه ، شعرت أنني مقدم علي تجربة جديدة ، وأنني تحررت من قيود التخلف واصبحت اوربيا في تفكيري وسلوكي ، تفتح وعيي عن دنيا جديدة دنيا مليئة بالمتعة واللذة ، لم يعرف النوم طريقه الي جفوني في تلك الليلة ، اشتقت الي ماجدة و الي رؤيتها بالبكيني الاحمر المثير ، تخيلتها أمامي فتأججت شهوتي ، كل يوم يمر ازداد شوقا الي زوجتي ، كانت فرحتي لا توصف عندما جاء موعد العودة الي القاهرة ، استقبلتني ماجده بالعناق والقبلات ، أول مرة ابتعد عنها ، اسبوعا كاملا ، لم اكد التقط انفاسي حتي سألني الاولاد عن هداياهم ، حاولوا فتح شنطة السفر ولكني منعتهم خوفا من أن يشاهدوا مايوهات أمهم ،و بعد أن قدمت لهم هداياهم ،همست الي ماجده قائلا في نشوي
- هديتك جوه مش لازم يشوفها الاولاد
تطلعت الي في شئ من الدهشة وسبقتني الي غرفة نومنا ، هناك اخرجت من الحقيبة ما اخفيته عن الاولاد ، بهتت عندما رأت المايوه في يدي وهمست في ذهول قائلة
- ايه ده مايوه بكيني لمين ده
قلت وفي صوتي نبرة خجل
- عشانك ياحبيبتي . . مش عجبك والا ايه ؟
تعلقت بين شفتيها ابتسامة تحمل معني وقالت
- وده راح البسه فين بقي ؟
قلت دون تردد
- علي البلاج
احمرت وجنتاها وقالت في دهشة
- انت بتهزر معقول البسه علي البلاج
قلت اقنعها
- كل الستات بتلبس مايوهات علي البلاج
نظرت اليّ في دهشة كانها فوجئت بشئ لم يخطر علي بالها ، ثم تنهدت وقالت
- انا ملبستش مايوه قبل كده . . عايز الاولاد يقول ايه امهم اتجننت ولبست مايوه وكمان بيكيني
اطرقت في خجل ولم اعلق ، همست بعد لحظة صمت
- ممكن البسه لك هنا في البيت
صدمتني والجمت لساني بينما اردفت قائلة
- ايه دوول كمان كلوتات وبنطلون استرتش
ضحكت في نشوي وقالت مبهورة الانفاس وهي لا تنظر
- دول يعني ممكن البسهم
قامت وضعت المايوه وباقي الملابس في الدولاب ثم التفتت نحوي ، اقتربت مني وبين شفتيها اجمل ابتسامة ثم مدت ذراعيها ولفتها حول عنقي وقالت في دلال
- انا خايفه حد من الاولاد يشوف الحاجات دي
خطفتها في حضني والتصقت شفتاي بشفتيها في قبلة ساخنة ، لاطفئ لهيب شهوتي وشوقي اليها ، لما تكد تبتعد شفتيها عن شفتي حتي قالت في دلال تلومني
- مالك مستعجل كده ليه خلي الحاجات دي بالليل؟
قلت في نهم
- وحشاني أوي ياحبيبتي
انفرجت اساريرها وعادت تقترب مني ، جلست علي حجري وتعلقت بتلكا يداها في عنقي وقالت في دلال
- انتا كمان وحشني
زحفت بشفتيها علي وجنتي والقت بهما فوق شفتي ، التقطت شفتيها في قبلة ساخنة ، دفعت لسانها في فمي و تذوقت رحيق فاها الشهي العطر ، انتصب قضيبي بكل قوة جتي ظننت انه سيمزق ثيابي ويتحرر من سجنه وينال جسدها الشهي ، قالت ولساني يلعق عسل فمها الذي يتساقط من بين شفتيها
  • باحبك اوي يا شوقي
  • انا كمان باحبك
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة وقالت
- لو اعرف ان السفر راح يخليك ملهوف عليّ كنت اتمنيت تسافر من زمان
القيتها فوق السرير ، رفستني بقدميها وهي تطيح بهما في الهواء وتنهرني قائلة
- انت عايزه تعمل ايه يامجنون الاولاد بره ممكن يدخلوا علينا ؟
قلت وانا امسك بقدميها
- وحشاني قوي
قبلت قدميها ، أول مرة اقبل قدميها ، تطلعت اليّ في ذهول وفي عينيها فرحة وقالت في نشوي
- انت اتغيرت أوي يا شوقي
مدت يداها وازاحت الثوب عن ساقيها وفخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي ، بدأت تقلع اللباس ، وهي ترنو الي بنظرات تحمل معني وكأنها تقول انت زوجي وحبيبي وانا اتوق الي لقاءك ومعاشرتك ، اريد ان تعوضني اليوم عن اسبوع كامل قضيته وحيدة في فراشي ، قبل ان تفرغ من قلع اللباس ، سمعنا طرقات خفيفة علي الباب ، انهم الاولاد ، قفزت ماجده من مكانها واعادت اللباس بين فخذيها قبل ان تخلعه وتنهدت قائلة
- مش راح ينفع دلوقتي
لم يكن أمامي الا الانتظار حتي يقبل الليل وينام الاولاد .
انتظرت في لهفة الساعة التي يغلق علينا باب حجرة النوم وكأنني مقدم علي تجربة خطيرة أو علي موعد مع مسؤل كبير ، الوقت يمر ثقيلا بطيئا ، وانا الاحق ماجدة في كل ارجاء الشقة كلما وجدت الفرصة متاحة لانفرد بها و أضمها الي صدري واحطف قبلات سريعة قبل أن يرانا أحد ، تنفست الصعداء عندما دخل الاولاد الي غرفة نومهم والتفت اليّ ماجده وهي جالسة امام التليفزيون ، كان بريق الشخوة يومض في عينيها ، قامت من مقعدها وبين شفتيها ابتسامة واسعة تنم عن استعدادها لتلبية كل احتياجتي ، قمت خلفها ولكنها اتجهت الي الحمام واغلقت الباب خلفها ، سبقتها الي غرفة النوم واستلقيت بالفراش انتظرها علي احر من الجمر ، انتهزت الفرصة وتجردت من كل ملابسي وقد انتصب قضيبي بقوة ، الوقت يمر ببطء شديد مما اثار فضولي ، لفيت جسمي بفوطة كبيرة وتسللت الي الحمام ، فتحت الباب ، ارتبكت عندما فوجئت بي ، كانت جالسة علي خافة البانيو بتنتف كسها ، اشاحت بوجهها عني وقالت: بصوت خفيض
- لوسمحت اخرج بره
قلت وعيناي تغوص بين فخذيها
- ممكن اساعدك
قالت في حدة
-ارجوك اخرج بره بلاش تضيع المفاجأة اللي عملاها لك
تسللت الي الخارج وانا في قمة الهياج والشوق الي ممارسة الجنس ، عدت الي مكاني انتظرها بلهفة ولعابي يسيل عليها ، فجأة فتحت الباب وظهرت أمامي مرتدية الروب الاحمر ، انتفضت في مكاني وقلت اعاتبها
- اتأخرتي كده ليه ؟
ابتسمت وقالت
- اغمض عينيك
غمضت عيناي حتي همست قائلة
- افتح عيناك
رايتها امامي بالبكيني لاول مرة ، تأملتها بنظرة فاحصة من اخمص قدميها حتي اعلي شعرها ، انها تبدو اجمل واشهي من كل ما رأت عيناي في رودس ، انها أنثي بحق ، تفيض انوثة ، بزازها منتفخة كبيرة لم يخفي منها المايوه الا القليل واردافها مكتظة بيضاء في لون اللبن الممزوج بماء الورد ، كسها واضح المعالم يبدو منتفخا من تحت المايوه وطيزها كادت تفجر المايوه ، بطنها كان منتفخا وكبيرا بعض الشئ ، قالت تسألني في نشوة وزهو
- ايه رايك ؟
قلت في نهم
- انتي احلي من كل الستات اللي شفتهم علي البلاج
اطلقت ضحكة عالية تنم عن فرحتها باعجابي وقالت في دلال
- عشان تقدر مراتك وتعرف ان مفيش زيها
جلست الي جواري علي حافة السرير ، امسكت يدها وقبلتها وهمست قائلا
- قوللي عملت ايه هناك اوعي تكون عينك زاغت كده والا كده
قلت ارضي غرورها
- مستحيل ابص لوحده غيرك
قالت في دلال
  • يعني ما زاغتش عينيك كده والا كده
  • معقول برضه
  • يمكن غرك بياضهم وشعرهم الاصفر
قلت دون تردد
- كان نفسي تكوني معايا
قالت في نشوى
- خلاص لما تسافر تاني خدني معاك عشان اتأكد بنفسي
قلت بشوق ولهفة
- ياريت نسافر مع بعض
ابتسمت وقالت وهي تعبث باناملها الرقيقة في شعر صدري الكثيف
  • لو سافرت معاك راح تسيبني البس البكيني قلت منفرج الاسارير
  • اي طبعا
قالت في دلال ومياصه لم اعهدها عليها من قبل
  • يعني مش راح تغير لما يشوفوني الخواجات عريانه؟
  • هناك ماحدش بيبص علي حد عيونهم مليانة
قالت في زهو
- بس انا مش زي ستاتهم اكيد انا حاجة تانية
قلت وأنا أملأ وجنتيها بقيلاتي المتلاحقة السريعة
- انا عايزهم يبصوا عشان يتغاظوا مني
اطلقت ضحكة عالية وقالت وهي ترتمي في حضني
- أنت افكارك غريبة
اطرقت ولم انطق ببنت شفة ، تمنيت في نفسي في تلك اللحظة لو سافرت معي الي رودس وتعرت كما يتعري الاجانب ، أنني احبها واعشق كسها ومتعته وهي تحبني ايضا وتحب ان تمتعني ولكن رواسب الافكار المتخلفة والتزمت تمنعها من ان تتمتع وتمتعني ، الصقت شفتاي بشفتيها في قبلة ساحنة ، بدات الحس لسانها وهى مغممضه العينين ، دايبة وبتتنهد ، تحركت شفتاي من فمها الي عنقها والي كتفيها ازاحت المايوه عن بزازها بدا لونهما احمر وحلماتاهما واقفتان بلونهما الوردي فاطلقت فمي عليهما ، اقبلهما في كل مكان وادغدغ حلماتها باسناني ،ارتفعت أناتها وارتعدت في حضني ، القيتها علي السرير ، نامت منفرجة الساقين ، شدني كسها ، وهو منتوف يبدو منتفحا متوردا ،مثير شهيا للغاية تتمناه الشفاه ، تطلعت اليّ في فرحة وقد تهلل وجهها كأنما وصلها ما كنت أفكر فيه ، القيت بوجهي بين فخذيها ، انها مغرمة بلحس وتقبيل كسها ، قبلته ولحسته في كل مكان فوق الشفرين وبينهما ، ارتفعت اناتها حتي خفت توقظ الاولاد ، مدت يدها تبحث عن قضيبي ، التفت اليها ، استلقيت فوق صدرها ،جالسا القرفصاء ، قضيبي بين بزازها ، امسكت به ، دلكت به بزازها المنتفخة ، نظرت الي قضيبي ثم رفعت عيناها ونظرت الي بنهم كأنها تقول لي أنني جائعة ، اريد ان اروي ظمئي بلبنك , اعتصرت قضيبي بين اناملها البضة الرقيقة ثم مررت عليه شفتيها ، قبلته . . لعقته بلسانها ثم وضعته في فمها ، لم استطع ان اقاوم ، سحبته من فمها وقد كاد ان يقذف ، نمت فوقها واحتوتني بين فخذيها المنفرجين ، تمكنت منها ، نكتها بنهم وشوق وهي تئن وتتأوه وتتحرك تحتي كالمكوك ، لم احتمل المزيد من المتعة قذفت واستلقيت الي جوارها ، رمتني بنظرة عتاب وقالت بصوت متهالك وفي نبرات صوتها احباط
- قوام كده نزلتهم
شعرت انها لم ترتوي بعد قلت في شئ من الخجل
- غصب عني بقي لي كتير بعيد عنك مقدرتش امسك نفسي
ارتمت في حضني وقبلتني وقالت بدلع متعمد
- باحبك اوي ياشوقي
اخذتها في حضني وقبلتها ، سرحت يدها بين فخذي ، امسكت قضيبي وقالت
- مش راح تنيك تاني
اطرقت ولم انطق ببنت شفة ، حاولت ان تثيرني وتحثني علي معاشرتها مرة اخري ، همست قائلة بصوت موجوع
- مني جوزها بينكها في الليلة الواحدة اربع مرات
قلت بقرف
  • دي كدابه
  • راح تكدب ليه
  • عايزه تغيظك عشان انتي احلي منها
تنهدت وقالت
- مش مني بس اللي جوزها بينكها اربع مرات في ستات تاني كتير
قلت في استياء
- عايزه تتناكي اربع مرات ؟
قالت في نهم ولهفة
- تقدر ؟
قلت مداعبا
- لو عايزه روحي للي بينيك اربع مرات
قالت في دلال وهي تزداد التصاقا بي
- يعني مش راح تتضايق
قلت مداعبا
- اتضايق ليه مادام راح تنبسطي
تنهدت وخرج هواؤها ساخنا
- خلاص راح اخليه ينكني
قلت هامسا
- مين ده اللي راح ينيكك
تسللت اليها سعادة غائبة وشعرت ببهجة تكاد تنضح علي وجهها ، قالت وفي نبرات صوتها شوق ورغبة
  • اللي بينيك اربع مرات
  • مين هوه ؟
اطرقت وكست حمرة الخجل وجهها ، قالت بعد تردد
- جوز منى
سألتها في صوت مشوب بالخجل
- اسمه ايه جوز منى؟
علقت بين شفتيها واسعة ، بلعت ريقها وكأن اسمه ثقيل علي شفتيها ، قالت بصوت هامس لا يكاد يسمع
- وجيه البيه
عدت أسألها وقد نجحت في اثارتي وبدأ قضيبي ينتصب
- قولتي اسمه ايه صوتك واطي مسمعتش ؟
ابتسمت وهربت بوجهها بعيدا عني ورفعت صوتها قائلة
- قلت : بهيج البيه جارنا انت مش عارفه
بادرتها قائلا
- متأكده بينيك اربع مرات في الليلة الواحدة
قالت في زهو و كأنها تفخر به
- اه متأكده بينيك اربع مرات وكل يوم
كانت أول مرة يدور بيني وبين ماجده حوار جنسي ، اول مرة تتجرأ في حديثها معي ، كان هناك شئ خفي يدفعني الي الاستمرار في هذا الحديث ، شئ يبعث في نفسي كل مشاعر البهجة ، يزيدني اثارة ورغبة في زوجتي مما دفعني اٍبادر بسؤالها قائلا
  • ممكن اعرف متأكده ازاي
  • مني مراته قالت لي
  • مني قالت لك والا ناكك قبل كده
قالت في حدة غاضبة
- اخص عليك ماتقولش كده ماحدش بينكني غيرك
احسست ان مداعبتي تجاوزت الحدود اكثر مما يجب ، قلت استرضيها
- أنتي زعلتي والا انكسفتي
قالت في حده
- هزارك تقيل اوعي تجيب لي اسمه تاني انا باكرهه
قلت وانا اتصنع الدهشة
- بتكرهيه ليه؟
قالت:- بكرش وعينيه زايغه بيبص لي بصات مش كويسه باحس ان فيها شهوة
قلت: وقد عدت لمداعبتها
- له حق انتي احلي من مراته الف مرة
قالت في دلال وزهو
- طبعا احلي منها
قلت وانا التصق بها وامسح بيدي علي شعرها المسترسل
- مع مراته الوحشة اربع مرات امال معاكي يبقي كام مرة
اطلقت ضحكة عالية ثم اردفت قائلة
- بطل هزار بقي قلت لك الف مرة باكرهه
قلت مازحا لامتص غضبتها؟
- لا بجد يبقي معاكي كام مرة
علقت بين شفتيها ابتسامة لعوب وقالت في دلال
- مش اقل من عشر مرات عشان يشبع مني
قلت في نشوي وقد تأججت شهوتي
- انتي محدش يشبع منك ولو الف مرة
تنهدت وقالت
حاولت اقبلها ولكنها تراجعت وقالت
- بلاش خليك لبكره انت تعبان من السفر
كنت حقا مجهد وفي حاجة النوم ، اغمضت عيناي وغلبني النعاس
في الصباح كنا لانزال عرايا في السرير ، لم اكد افتح عيناي حتي التصقت بي ، قمت من الفراش اخذ دش واستعد للذهاب الي عملي ، قالت في دهش تسألني
  • انت رايح فين
  • اخد دش واروح الشغل
قالت في استياء وهي تعتدل في فراشها
- لازم يعني تروح الشغل
وقعت عيناي علي عينيها ، قرأت فيهما مالم تنطق به ، أنها لم تشبع بعد تريد المزيد من الممارسة الجنسية ، قلت وانا اتصنع الضيق
- كان نفسي اقعد معاكي لكن لازم اروح الشغل
مطت شفتيها وبدا عليها شئ من الضيق ، هرولت الي الحمام وانا استرجع في خيالي ، حديث ليلة الأمس ، لم يكن يخفي علي انها من صنف النساء اللائي يشتهين الجنس ، لا تكفيها مرة واحدة في الليلة ، ، أول مرة تتجرأ في حديثها معي وتلمح برغباتها الجنسية ، عايزه تتناك كل يوم اربع مرات ، هجم علي نفسي طوفان من الدوافع والهواجس ، حديثها بالأمس عن منى وزوجها بهيج البيه يحمل أكثر من معني ، تريدني مثل بهيج البيه ام تريد بهيج البيه ، لم تخفي اعجابها بفحولته ، ، اربعة مرات في الليلة الواحدة ، شئ يدعو للاعجاب ويسيل عليه لعاب أي أمرأة ، خفت ان يتحول الاعجاب الي رغبة ثم لقاء جنسي يجمع بين ماجده وبهيج ، تملكني شئ من القلق والخوف ، حاولت اقاوم هواجسي وظنوني ، زوجتي محجبه ومؤدبه ، لا يمكن ان تفكر في علاقة جنسية مع رجل اخر ، أول مرة اشعر باهتمام زوجتي بممارسة الجنس رغم مرور اكثر من خمسة عشرة عاما علي زواجنا ، لم اشعر من قبل بحاجتها الي الجنس كما شعرت ليلة امس ، كأن شهوتها كانت تنمو وتكبر يوما بعد يوم حتي وصلت اليوم الي ذروتها ، فكرت مليا ، ماجده تجاوزت الثامنة والثلاثون ، امرأة تشع انوثة في كل حته من جسمها ، اكتملت ونضجت احاسيسها وشهواتها ، اصبحت ثمرة ناضجة ، تطلب الاكال ، تريد المزيد من اللذة والمتعة ، في ذروة شهوتها ، انني ايضا في ذروة شهوتي ورجولتي ، أننا في حاجة الي التغير ، في حاجة الي نجديد حبنا وعشقنا ، نتحرر من قيود التخلف ونستمتع بكل لحظة تجمعنا ، ذكريات رودس لا تبرج خيالي تحثني علي مزيد من التحرر ، فكرت اصحب زوجتي الي شاطئ بعيد ، نعمل شهر عسل جديد . ترتدي البكيني علي البلاج ، تمرح وتلهو معي ، تثيرني وتبهج عيناي وأنا أراها امامي عارية كاشفة عن جسمها البض الشهي ومفاتنه ، ستظن ان ما اطلبه منها خطأ ولكن هل ستكون قادرة علي التحرر منه والانطلاق الي عالم اللذة والمتعة


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ


الجزء الثاني

ذكريات رودس تداعب خيالي لا تزال مرتسمة في الذهن سارية في الجوارح ، انطلقت في مخيلتي احلام لا عداد لها ، الغردقة ليست ببعيدة مثل رودس ، انتويت اصحب زوجتي الي هناك ، استعيد معها ذكريات رودس ، حجزت في احدي قري الغردقة ، قرية معظم روادها من الاجانب ، استقبلت زوجتي الخبر بشئ من القلق ، كيف نسافر ونترك الاولاد بمفردهم واكبرهم لم يتجاوز بعد الرابعة عشر ، عمة الاولاد قبلت أن تقيم معهم اثتاء غيابنا ، بدأنا نستعد لرحلة شهر العسل الجديد ، هناك سنبتعد عن كل مشاكلنا ، مشاكل الاولاد والعمل ، ماجده ستكون لي طول الوقت ، نلهو ونمرح معا ، نتحرر من قيود العادات والتقاليد ولا يشغلنا الا المتعة ، لم انسي اذكر ماجده أن تضع في حقية ملابسنا البكيني الاحمر المثيرالذي اشتريته من رودس ، لمعت عيناها وكأنني أتيت لها بما تشتهيه وتتمناه ، السفر بالاتوبيس كان مرهقا ، لم يهون من مشقتة االا وجود ماجده معي ، كلما تخيلتها علي الشاطئ بالكيني الاحمر المثير والعيون البصاصة تتطلع اليها ، ينتصب قضيبي ويتلاشي كل احساس بالتعب
وصلنا الغردقة أول الليل بعد حوالي ستة ساعات ، الاوتيل كان فاخرا يضارع ما شاهدته في اوتيلات رودس بل يتفوق عليهم ، الرواد تقريبا جميعهم اجانب ، والنساء بالمايوها في الريسبشن ، في غرفتنا بالاوتيل وضعت حقيبة ملابسنا علي الارض والتفت الي ماجدة ، التقت نظراتنا ، اقتربت منها ، احسست بيدها تلتصق بيدي كأنها التقت باحلامها ، أخذتها بين احضاني بقوة ، شعرت أن جسدينا انطبقا علي بعضهما ونسجتا جسدا واحدا ، زحفت بشفتي فوق خدها الناعم ، اشاحت بفمها بعيدا وهمست بصوت خفيض
- بلاش تبوسني أنت مش بتمسك نفسك
كتمت صوتها بشفايفي ، استسلمت وبدأت تبوسني ، اخرجت شفاتي من فمها وبدأت الحس لسانها وهي مغمضة عينيها وتزداد التصاقا بي ، تخبط فخذها بزبي . . تخبط تاني وانا مستمر في مص شفايفها وعنقها ، هايجه عايزه تتناك ، فجأة دفعتني بكلتا يداها في صدري تباعد بيننا وهي تنهرني قائلة
- بلاش دلوقتي انت تعبان من السفر
هجمت عليها كالثورالهائج ، اخذتها في حضني مرة اخري ، ملأت قبلاتي كل مكان في وجهها ، رفعت الايشارب عن شعرها المسترسل وبدأت تفك ازرر البلوزة ، رفعت السوتيان عن صدرها فانطلق نهدبها وقفزا الي الخارج ، غمرتهما بقبلاتي ثم بدأنا نتجرد من ملابسنا ، انكفأت علي السرير عارية ، القيت بجسدي الي جانبها أخذتها في حضني ، همست بصوت خفيض ملؤه انوثة ورقة تحذرني قائلة
- اوعي تنزلهم بسرعة
قلت اطمئنها
- متخافيش
قالت وهي تهرب من بين ذراعي ، تتقلب في الفراش وترنو اليّ محذرة بصوت هامس ملؤه انوثة ودلال
- عارف لو نزلتهم بسرعة راح اعمل ايه
قلت في لهفة
- راح تعملي ايه
قالت يصوت خفيض
- راح اشوف حد غيرك
تريد ان تبدأ معي حوارجنسي ، تعلم أن الحوارت الجنسية الرخيصة، تثيرني وتأجج شهوتي ، قلت بصوت مضطرب خفيض
- حد زي مين
قالت دون ان تلتفت نحوي
  • انت عارف
  • تقصدي مين . . بهيج البيه
قالت في شئ من الحدة
  • قولت لك متجيبش سيرته قدامي
  • بتخافي منه . . خايفه ينيكك
  • اه باخاف ينكني
  • راح ينيكك اربع مرات
قالت وهي تتنهد وانفاسها السخنة تلسع وجنتي
- يا ريت ينكني اربع مرات
اثارتني بفجورها ودلالها ، قلت في لهفة
- عايزه ابوكرش الكريه ينيكك
قالت بصوت متهدج وكأنها فطنت الي ما اريد أن اسمعه
- وجيه البيه راح ينكني اربع مرات انت مش بتعرف تنيك زيه
لم استطع ان اتحمل مزيد من الاثارة والهياج ، قفزت فوقها ، احتويتها في حضني ودفعت قضيبي في كسها المفتوح ، نكتها بنهم وجنون ، حاولت احتفظ بقضيبي في كسها اطول مدة لا اتجنب القذف السريع ، اخرج زبي كلما اوشك علي القذف ثم اعود بعد لحظات ادفعه الي اعماق كسها ، كلما دفته الي الاعماق ترتفع أناتها ، تصرخ بصوت متهالك تحثني . . انت بتنيك كويس كنت فين من زمان . . عايزاك تنكني اربع مرات أوف منك أو ف ، لم استطع أن اقاوم المزيد من اللذة ، اطلق زبي حمائمه الحوارات الجنسية المبتذله والالفظ العارية السوقية تثيرني بشدة وتأجج شهوتي ، قلت بصوت خفيض مضطرب
- حد زي مين
قالت دون ان تلتفت نحوي
- مش عارفه
كلانا يعلم من هو ، تعلبت علي خجلي وهمست فائلا
- تقصدي مين بهيج البيه
قالت في شئ من الحدة وهي تهرب من بين ذراعي
- قولت لك متجيبش سيرته قدامي
لم اجد غضاضة في ان اكون صريحا ، سالتها بصوت مضطرب
- بتخافي منه . . خايفه ينيكك
قالت في دلال ومياصه
- وبعدين معاك عايزني ابقي قبيحه والا ايه
قلت اشجعها علي استمرار حوارنا المثير
- عيب لما الواحده تبقي شرموطه مع جوزها
قالت وهي تتعمد ان تبدو في قمة دلالها
- شرموطتك عايزه تتناك
اخذتها في حضني وقبلتها وهمست اداعبها قائلا
- عايزه مين ينيكك
قالت وهي تتنهد وانفاسها السخنة تلسع وجنتي
  • واحد ينكني اربع مرات
  • اجيب لك بهيج البيه
  • اه هات لي بهيج انت مش بتعرف تنيك زيه
قفزت فوقها ، احتويتها في حضني ودفعت قضيبي في كسها المفتوح ، نكتها بنهم وجنون ، حاولت احتفظ بقضيبي في كسها اطول مدة لا اتجنب القذف السريع ، كنت اخرج زبي كلما اوشك علي القذف ثم اعود بعد لحظات ادفعه الي اعماق كسها ، كلما دفعته الي الاعماق ترتفع أناتها ، تصرخ بصوت متهالك تحثني . . انت بتنيك كويس كنت فين من زمان . . عايزاك تنكني اربع مرات أوف منك أو ف ، لم استطع أن اتحمل المزيد من الاثارة ، اطلق زبي حمائمه في كسها ، ملأت قبلاتي كل مكان في وجهها وأنا اهمس ايها بصوت واهن
- أنا بس اللي انيكك تاني ماحدش ينيك غيري
التصقت بي قبلتني وقالت وانفاسها تتلاحق بسرعة
- انا باحبك اوي ماحدش بينكني غيرك
شعرت بالنشوة انني استطعت اروي شيقها واشبعها جنسيا ، نمنا منعانقين حتي غلبنا النعاس ، لم ندري كم من الوقت مضي ونحن نائمان ، استقظنا من انوم في ساعة متأخرة من الليل ، لا نزال عرايا في السرير كما ولدتنا أمهاتنا ، في الحمام وقفنا معا تحت الدش نستحم عرايا ، شدني جسمها وزاغت عيناي علي بزازها المنتفخة وقطرات الماء تنساب عليهما كحبات الفضة فتزيدهما جمالا ، بدأ زبي ينتصب بعض الشئ ، ضحكت وتعلقت عيناها بقضيبي وهو شبه منتصب ، قالت وهي تخفي علي اطراف شفتيها نية من النيات لم يخفي علي أن استشف تلك النية
  • ايه اللي جري لك هنا
  • الجو النقي والوجه الحسن كل دي حوافز للمتعة
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة واسعة وقالت في دلال
- اعمل حسابك لازم نيجي هنا مرة كل شهر علي الاقل
خرجنا من الحمام عرايا وهي تهمس قائلة
  • انا جعانه قوي انت مش جعان
  • طبعا جعان . . جعان قوي راح اكلك
اطلقت ضحكة عالية هرولت من أمامي ، وقالت في دلال
- انا قدامك اهوه لو رجل تعالي كلني
انكفأت فوق السرير علي بطنها ، تعلقت عيناي بطيزها المستديرة وفلقتيها الكبيرتان ، خطر ببالي انيكها في طيزها ، لم افعلها من قبل ، اقتربت منها ، حسست براحة يدي علي فلقتي طيزها ، طيزها ناعمة كالحرير انحنيت عليها وقبلتها ، ادارت رأسها ناحيتي وهمست يصوت مضطرب قائلة
- أنت بتعمل ايه
لم اتطق ببنت شفة ، فمي لا يزال علي طيزها اقبلها والعقها بلساني ، لساني فوق خرم طيزها ، ارتعشت ، تجاوبت معي ، بدأت ادفع قضيبي بين فلقتيها ، حاولت ادفعه داخل الخرم ، صرخت وقالت غاضبة
- اوعي تنكني في طيزي
طيزها مقفولة تماما ، لم اجد بدا من استخدم صباعي ، شهقت بصوت مرتفع ، قالت في صوت متهدج
- اوف منك
كانت اهاتها ترنفع واصبعي يتعمق الي الداخل ، عايزه تتناك تاني ، قلبتها ورفعت ساقيها فوق كتفي ، كسها منفوخ ومفتوح جاهز للنيك ، بدأت افرشها ، وهي تحثني قائلة بصوت متهدج
- نيك بقي دخله في كسي
خفت اقذف بسرعة رفعت قضيبي من فوق شفرات كسها ، راحت تهددني قائلة
- نيك والا راح اجيب بهيج ينكني
تخيلت بهيح بيكنها ، انتابني احساس شهي لذيذ ، دفعت رأسي بين فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، فوق كسها الممنفوخ ، قبلته في كل مكان كما لم اقبله من قبل ، بلغ قضيبي ذروة انتصابه ، أناتها ترتفع تبدد سكون الليل ، لم اعد احتمل المزيد من اللذة ، دفعت قضيبي في كسها وهي تدفع مؤخرتها ناحيتي ليصل قضيبي الي اعماق كسها ثم مالبث ان قذف حمائمه فاستلقيت الي جوارها ، ارتمت في حضني ، نمنا متعانقنا حتي اسفر الليل
استيقظنا في الصباح في ساعة مبكرة ، كنا لانزال عرايا ، تبادلنا النظرات في نشوي ، همست زوجتي وقد تهلل وجها
- انت اتغيرت خالص
ارتسمت علي شفتي ابتسامة خجولةح ان اخفيها وقلت في صوت خجول
- الفضل لصاحبتك مني وجوزها
قالت وصوتها يرتعش وكأنني القيت علي سمعها يشئ مخيف
- ما تفكرنيش بيه
اثارت كراهيتها له هواجسي وظنوني ، قلت وانا اتصنع الدهشة
- انتي بتخافي منه ليه . . عاكسك قبل كده
قالت وهي ترتدي ثيابها
  • باخاف من نظرات عنيه
  • ازاي
سكتت وكأنها تفكر ثم ابتسمت وقالت
- لما بيبص لي باحس ان نظراته بتعريني وبيشوف كل حته من جسمي
تملكني الارتباك والتوتر وشعرت بشئ من الخوف والقلق قلت بعد تغكير
- وانتي لما بتبصي له بتشوفي ايه
شهقت بصوت مرتفع وخبطت بيدها علي صدرها ثم ابتسمت وقالت في صوت هامس
- يعني راح اشوفه ازاي عريان ملط مثلا
قلت في استياء
- أنا عارف بقي خيالك بيصور لك ايه
تمايلت في دلال وقالت
- ايه اللي جري لك يارجل اوعي تكون ناوي علي حاجه احنا اتأخرنا علي الفطار وأنا جعانه
قامت ماجده تجهز نفسها للخروج ، استغرقتها زينتها والمكياح ، اخذت منها وقتا طويلا ، خرجنا الي مطعم الاوتيل وهي في كامل زينتها ، زينة تلفت العين الي كل مزية في جسدها ، تغري من يبصرها اغراء لا يخفي ،تخلت بعد الحاح مني ان عن ال**** والثياب الفضاضه ، قبلت أن تمنح نفسها اجازه من التقاليد والعادات المتخلفة ، أطلقت صراح شعرها الفاحم المسترسل من محبسه وارتدت بنطلون استرتش التصق بمؤخرتها وفخذيها المكتظي وكانهما عرايا ، فوق البنطلون بلوزة عارية الذراعين ، ضاق بها صدرها فابرز استدارة بزازها ، زوجتي جميلة ، فعلا جميله شعرها في لون الليل وعيناها عسليتان . . ذكيتان ، كل ما فيها جميل ، ابتسامتها الواسعة واسنانها البيضاء ، جسدها الصغير المتسق ، المطعم كان مزدحم برجال ونساء معظمهم اجانب من جنسيات مختلفة ، كلهن شقراوات والرجال شقر ، الرجال والنساء يرتدين شورتات ، ماجده بدت بينهم كاثمرة الندية ، العيون تلاحقها
سارت الي جواري هادئه مبتسمة منتبهة بكل حواسها ، مبهورة وكأنني اقودها الي دنيا مسحورة ، دنيا لم تعيش فيها أوتعرفها من قبل
، بعد ان تناولنا طعامنا بدأنا نستعد للنزول الي البلاج ، الغردقة هي البحر والجمال والطبيعة ، فكرت كيف ستكشف زوجتي جسمها امام رجال غرباء ، تعجبت من نفسي ، رفضت من قبل ان تذهب الي طبيب نساء رجل ، اليوم اريدها تتعري امام كل الناس ، وافقت علي مضض تنزل الي البلاج بالبكيني بعد ان اقنعتها ان المتواجدين علي البلاج اجانب وعيونهم مليانه ، عندما رايتها بالبكيني انتابني الذهول والتوتر ، بدت مثيرة جذابة رائعة ، بزازها بيضاء انافرة ، اردافها مكتظة باللحم الابيض الشهي ، كسها منفوخ ملامحة واضحة كحبة الكمثري ، ماجده لها فراسة نفاذة تفطن الي ما في نفسي ، قالت في دلال
- بتبص لي كده ليه عجبتك
قلت بلهجة المتيم
- قمر راح تجنني الخواجات علي البلاج
اطلقت ضخكة عالية
  • عايزني انزل الميه بالمايوه . . مش خابف ياكلوني بعيونهم
  • انا عايز اغيظهم
هزت كتفيها في دلال كأنها تزهو بنهديها ، قالت في سخرية
- همه بردوه اللي راح يتغاظوا
اخذت تستدير أمام المراّة وهي تنظر الي كل حتة من جسمها ، تنهدت كأنها تعبت من حيرتها ، قالت وهي تلتفت نحوي
- معقول انزل البلاج بالمايوه
قلت وفي نبرات صوتي توسل ورجاء
- عايز نعمل شهر عسل جديد نتخلص من الملل اللي ملا حياتنا نعيش متحررين زي الاجانب
قالت وهي تتنهد في افتعال كأنها غلبت علي امرها
- خلاص زي ما انت عايز
ارتدت شورت فوق المايوه وبلوزة طويلة تركت ازرارها مفتوحة ، عادت تضع المساحيق فوق وجهها وتمشط شعرها ، ترسله خصلات تنساب حتي الكتفين ، ساوت حاجبيها باصبعها وترددت امام احمر الشفايف فتركت شفتيها تلمعان بحمرتهما ، عادت تنظر الي المرأة ، بين شفتيها ابتسامة واسعة كأنها أطمأنت الي نفسها ، حملت حقيبة يدها ثم التفتت نحوي وقالت في صوت الواثق
- انا جهزت خالص
تأملتها من رأسها الي قدميها ، تسللت الي نفسي سعادة غائبة ، فجاة قفزت الي بالي فكرة مثيرة ، لم تكن وليدة اللحظة ، استوقفتها قائلا
- عايز اصورك بالمايوه
اعترضت في حدة قائلة
  • لا بعدين حد يشوف الصور دي
  • الصوره راح احتفظ بيها ماحدش راح يشوفها غيري
تنهدت في ضيق وقالت تحذرني وعلي شفتيها ابتسامة واسعة
- خايفه حد يشوف الصور
صورتها اكثر من صورة بالبكيني المثيرة في أوضاع تبرز انوثتها ، كل مكان في جسمها البض ، سارت بجانبي هامتها مرفوعة واثقة الخطوات كأنها مطمئنة الي انوثتها وجمالها ، كان قلبي يضرب واعصابي مشدودة كأنني مقدم علي مغامرة كبري أو علي جريمة كبري ، اول مرة اخرج معها الي مكان عام وهي شبه عارية ، حواسسي كلها متجهة اليها كأني اخشي ان يقابلنا من يسيل لعابه عليها فيتحرش بها او يعتدي عليها جنسيا ، القرية واسعة والخضرة منتشرة في كل مكان ، والطريق الي البلاج طويل أكثر مما كنت اظن بين كل خطوة وخطوة يقابلنا رجل او شاب من العاملين بالقرية فتسارع بضم اطراف البلوزة فوق صدرها ،
علي شاطئ البحر استقبلنا فتي يبدو في السادسة عشر ، القائم علي خدمة رواد القرية ، الشاطئ شبه خالي الا من عدد قليل من الاجانب يعدون علي اصابع اليد ، الوقت كان لايزال مبكرا ، افرصه تنزل ماجده الميه فبل الزحام ، انتقينا مكانا علي حافة البحر ، لم يكد الفتي ينتهي من اعداد المكان وتجهيز الشازلونج بالمراتب حتي التفت الينا وقال
- انتم من مصر
قلت في دهش
  • ايوه بتسأل ليه
  • نادر لما بيجي القرية حد من مصر كل اللي بينزلوا هنا اجانب من المانيا وايطاليا
اثلجت كلماته صدري وشعرت بشئ من الاطمئنان ، المصريون عيونهم زايغة وقد تجد زوجتي حرجا في ان تتعري امامهم ، او يكون بينهم من يعرفها ويفضحنا ، قبل ان امد يدي في جيبي وادفع البقشيش كانت ماجدة قد تجردت من ملابسها ووقفت امامنا بالمايوه الاحمر ، بهت الفتي ورنا اليها بنظرة شاملتها من رأسها الي قدميها وكأنه لم يري نسوان من قبل ، في نظراته شهوة واضحة ، المايوه كان من النوع الساخن زوجتي جسمها مليان بعض الشئ ، اللحم الابيض يطل من كل جوانب المايوه ، مظاهر انوثتها الخفية مكشوفه ومعراه ، لم يكن لدي شك ان زوجتي ستلاحقها العيون ، انصرف الفتي وهو يلتفت الي زوجتي بين كل خطوة وخطوة كأنه يريد ان بشبع عينيه من مفاتنها ، استلقت ماجده فوق الشاذلونج وسترت جسمها بالفوطه ، اقتربت منها وهمست اعاتبها
- بتخبي ايه
تعلقت بين شفتيها ابتسامة واسعة وقالت في دلال
- انت عايز الرجاله تتفرج علي جسمي
قلت اداعبها
- مانتي قلعتي هدومك قدام الولد وشاف جسمك
اشتعلت وجنتاها وقالت
- ده عيل دانا زي امه
قلت وانا اتظاهر بالضيق
- ماشوفتيش كان بيبحلق في جسمك ازاي
قالت وكأنها فوجئت بشئ لم تتوقعه
- اخص عليك يا شوقي مش كنت تنبهني
قلت اشجعها
- الكسوف هنا ممنوع الكل بيقلع هدومه
جزت علي شفتيها وقالت
- يعني مش راح تضايق لو راجل شافني عريانه
قلت اداعبها
- بالعكس راح انبسط اوي واعرف ان مراتي احلي واشهي انسي في العالم
اطلقت ضحكة طويلة مسترسله وهمست بصوت خفيض قائلة
- ناقص كمان تقولي اقلعي المايوه عشان يشوفوا بزازك وكسك
قلت دون تفكير
- ياريت تقلعي ملط
عضت علي شفتيها وتنهدت في حرقه وقالت
- اه منك اه انا مش عرفه ايه اللي في عقلك
في عينيها مزيج من القلق والحيرة امسكت يدها وقبلتها وهمست قائلا
- لما اشوف اي حد عينه منك باحس بقيمتك . .أحس اني امتلك اشهي والذ امرأة في الدنيا وابقي عايز اكلك اكل
تهلل وجهها ، نظرت الي كأنها تحاول ان تصدقني وقالت
- بتتكلم جد والا بتهزر
رفعت يدها الي فمي وقبلتها ثم قلت بصوت خفيض مضطرب
- مش مصدقه
قال في صوت يحمل حيرة ودهشة
- افكارك غريبه بس بتبسطني
جذبتها من يدها واردفت قائلا
- تعالي ننزل الميه
انتفضت واقفة وهي تشد المايوه الي صدرها ، تخفي بزازها النافرة ، نهرتها في حدة قائلا
  • انتي بتعملي ايه
  • المايوه ضيق خايفه بزازي تخرج منه
قلت وفي نبرات صوتي جديه
- سبيهم يطلعوا يشموا الهواء النقي وياخدوا حمام شمس يعيد اليهم نضارتهم وجمالهم
شهقت بصوت مرتفع وكأنني اطلب مها شئ غير مألوف ، استطردت قائلا
- كل الستات اللي شوفتهم في رودس علي البحر كانوا سايبين بزازهم عريانه
قالت في زهو وهي تتلفت حولها كأنها تخشي أن يراها احد بالبكيني
- بزازي مش زي بزازهم
زادتني كلماتها رغبة في ان تعري بزازها ، هي الرغبة في تقليد الاجانب والتحرر من عباءة التقاليد والاعراف البالية ، هرولنا داخل المياه نلهو ونمرح ، ماجده لا تريد ان تنسي الاعراف والتقاليد التي شبت ونشأت عليها ، كلما اقترب منا رجلا تغطس بجسمها تحت الماء ، لا تزال فكرة تعرية بزازها كالاجنبيات عالقة بذهني ، ، تثير في نفسي مزيد من الاحساس بالمتعة واللذة ، اقتربت منها وهمست
في اذنيها قائلا
- طلعي بزازك من المايوه
قالت في حدة
- مش كفايه شافوني بالمايوه
قلت كي اقنعها
- طلعيهم وخليهم تحت الميه ماحدش راح يشوفهم
تنهدت وقالت
  • بلاش بعدبن حد يشوفني
  • مافيش حد جنبنا
تلفتت حولها كالتائه الذي ضل طريقه ، أطمأنت وظهرت ابتسامة القبول علي شفتيها ، اقتربت منها كشفت بزازها ، ثم مالبثت ان غطست بجسمها تخفيهما نحت المياه ، قلت في لهفة
- طلعي بزازك من الميه
قالت وهي تتلفت حولها
  • انت شوفتهم عايز ايه تاني
  • عايز ابحلق فيهم واملا عيني منهم
عادت تلفتت حولها ، قلت اطمئنها
- مفيش حد جنبك طلعيهم بسرعة قبل ماحد يقرب
انتفضت واقفة في الماء عارية الصدر، انتابني احساس لذيذ رائع وكأني اري بزاز امرأة لاول مرة ، قلت في لهفة المشتاق
- راح اجيب الكاميرا واصورهم
اعترضت بشدة وقالت
- اوعي ازعل منك انا قدامك بص عليهم زي ما انت عايز
لمحت رجلا يأتي من خلفها ملامحه غربيه ، توقعت ان يري بزازها ، أنتابني احساس غريب ، مزيج من خجل وخوف ولذة ، فكرت احذرها ، تجمدت الكلمات علي شفتي ، فجأة اصبح الرجل بجانبها عينيه في عينيها ، شاف بزازها ، شهقت بصوت مرتفع وارتبكت ، غطست بجسمها في الماء ، ابتسم الرجل ورفع اصبعة بعلامة الاعجاب ، هرولت ماجده الي خارج الماء ، المسافة بينها وبين الشازلونج طويلة ، شاهدها كل من علي البلاج ، لحقت بها وقد استلقت علي الشازلونج تستتر بالفوطه وانفاسها تتلاحق بسرعة ، وجهها شاحب مرتبكة ، قالت وهي تلتقط انفاسها ورموشها ترتعش فوق عينيها
- ليه ما نبهتنيش لما قرب مني
قلت علي استحياء
- ماخدتش بالي كنت مركز علي بزازك
قالت غاضبة ولسانها يرتج وكلماتها تتمزق علي شفتيها
- عجبك كده الرجل شاف بززازي
قلت مبتسما
- هوه يعني شاف حاجه وحشه
تلاشت غضبتها وابتسمت وقالت
- انت سافل ومجرم
رفعت الفوطه عن جسمها وهمست قائلا
- بتخبي ايه ما كل اللي علي البلاج شافك
اطرقت في خجل ، امسكت يدها وقبلتها ابتسمت ، مسحت بيدي شعرها الفاحم ، رفعت خصلاته عن وجنتيها وقبلتها ، زحفت بشفتي الي شفتبها ، انتفضت وقالت في هلع
  • هتبوسني هنا . . قدام الناس
  • ايوه راح ابوسك من بقك
ابتسمت واسلمت لي شفتيها ويدي تعبث بنهديها ، ازحت المايوه عن صدرها ، تعري نهديها ، ابتسمت وقالت
- بلاش كده
قلت اداعبها
- خلي بزازك تشوف الشمس وتدب فيهم الحيوية وتزيد حلاوتهم
قالت في دلال
- عايزهم يبقوا احلي من كده
تركت يدي تعري نهديها ، استسلمت له في سهولة وطواعية ، نامت فوق الشازلونج علي ظهرها تتلفت حولها ، لا احد يرانا ، بزازها بيضاء متكوزة والحلمات واقفه ، اطلقت عيناها نحوي قالت وفي نبرات صوتها جدية
- مبسوط كده
حاولت ان تكون اكثر مما تصورت ان تكون ، قامت تدعوني لنزول الماء عارية الصدر ، كأنما ارادت ان تثبت لنفسها قبل أن تثبت لي انها اشهي من كل هؤلاء الاجنبيات واكثر منهن انوثة واغراء ، تصورت انها تمزح معي وقفت اتطلع اليها في دهشة مبهورا ببزازها المثيرة ، فجأة ظهر امامنا احد العمال القائمين علي نظافة البلاج وكأن الارض انشقت عنه ، التفت الي زوجتي ، تسمرت في مكانها ، وقف ينظر اليها وبين شفتيه ابتسامة بلهاء كأنه لا يصدق ما يري ، ماجده لم تخفي بزازها ، بادلته النظرات ويداها في خصرها كأنها فرحه بتعرية صدرها ، التفت اليها وتلاقت نظراتنا ، ضحكت وضحكت ، ارتبك الرجل ، ابتعد وعيناه لا تفارق زوجتي حتي اختفي ، ايقنت أن زوجتي رفع عنها المنع والخجل




الجزء الثالث


تحررت زوجتي من قيود العادات والقاليد بعد يوما واحدا من وصولنا الي الغرقة ، سارت أكثر مما تمنيت أن تكون ، كأنها نشأت وترعرت في اوربا ، ماجده بالبكيني ، العيون تلاحقها في كل مكان بالقريه ، علي البلاج ، في صالة الطعام ، في الريسبشن ، تستقبل نظرات الاعجاب بابتسامة واسعة ، كأن تلك النظرات تشعرها بانوثتها وتأجج ثقتها بنفسها ، الكل يستجلب رضاها ويسعي اليها ، الوجوه اصبحت معروفة ومألوفة ، الصبي الذي اعتاد يجهز لنا الشازلونج بمراتب نظيفة ولا يبرح مكانه حتي تخلع ملابسها وتقف أمامه بالكيني ، عامل النظافة الذي يهرول الينا عندما تستلقي علي الشازلونج منبطحة علي بطنها ، يتظاهر بتنظيف المكان بينما عيناه لا ترتفع عنها ، حتي عامل البوفيه طلباتنا دائما اخر الطلبات حتي تبقي امامه وقتا طويلا ، الاجانب وجوهم مألوفة ، في الصباح تجمعنا صالة الطعام ثم البلاج ، في الليل تجمعنا صالات الرقص و****و ، شعرت أعيش في شهر العسل من جديد ، كل ليلة نمارس الجنس بنهم كما لم نمارسه من قبل ، احيانا لا ننتظر الليل ، نتسسلل في وسط النهار الي غرفتنا لنمارس الجنس ، اعاشرها أكثر من مرة واحدة في اليوم
لم يبقي الا يوما واجدا من ايام شهر العسل ونعود للقاهرة ، نعود الي العمل والشقاء ، نعود الي حياتنا الرتيبة المملة ، الوجوه تغيرت ، جاءت افواج جديده من السائحين ، جذب انتباهنا من بين الفوج القادم شاب شديد السواد ، زنجي قوي البنية ، مفتول الذراعين ، يبدو في منتصف العقد الثاني بصحبته امرأة تبدو في نهاية العقد الخامس ، لا يسيران معا الا وهما متعانفين ، لا ادري ان كان زوجها أو مرافقها ، المرأة خالية من الانوثة لا تملك ما يغري الرجال وان كان مظهرها ينم عن الثراء ، هذا الشاب اما أن يكون زوجها او يكون عشيقها ، في كلتا الحالتين يريد الاستمتعاع بمالها وثروتها ، وهي تريد أن تستمتع برجولته وشبابه، استغرق حديثنا عنهما وقتا طويلا .
الصدفة جمعت بيننا في صالة الطعام ، جلسنا معا علي مائدة واحدة ، أنا وماجده في ناحية وهما في المواجهة ، رفعت زوجتي عينيها اليه وهي غاطسة في مقعدها ، شعره اسود يعلن عن شبابه وجهه يفوح رجولة وعينيه الواسعتين كأنه يبتلع بهما كل النساء ، كأنهما تفضحان براءة وجهه ، حاجبيه عريضين وقوامه ممشوق وعضلاته ، تملت بعينيها في عضلاته ، لا ادري ان كانت زوجتي مبهورة بعضلاته المفتوله وقوامه الممشوق او بفحولة وجهه او ترثي لحاله مع هذه العجوز .
لمحت عينيه تتبعانها ، نظر في عينيها طويلا وظل ينظر اليها حتي خيل اليّ انه يقترب منها بشفتيه الغامقتين وهي لا ترفع عينيها عنه كأـنها تريد ان تجرب هاتين الشفتين ، هي مشغولة به وهو مشغول بها ، تملكني شئ من الارتباك والتوتر ، بعد ان تناولنا افطارنا ، سرنا نتجول في حديقة القرية ، زوجتي الي جانبي ، تمشي بخطوات بطيئة كأنها تتنهد بقدميها ، انعزل كل منا في دنياه الخاصة التي يبنيها بخياله ، تمنيت لو اخترقت دنياها واكتشفت اسرارها ودخائلها ، ساد بيننا الصمت وكل منا يبحث عن طرف الخيط الذي يؤدي الي الأخر ، لم اجد بدا من ان ابدأ الحديث ، احطم حاجز الصمت ، همست أسألها مستفسرا
- سرحانه في ايه
مالت برأسها علي كتفي واغمضت عيناها ، وقالت بدون اكتراث
  • بافكر
  • في ايه
تنهدت وقالت
  • مش قادره افهم ايه العلاقة بين الشاب ده والست دي
  • تقصدي مين
  • الشاب الاسمر والست العجوزه اللي معاه
زوجتي لا تزال مشغولة به ، انتابني شئ من القلق والدهشة ، قلت في استياء
- وانتي مالك . . شاغله نفسك بيهم ليه
قالت وهي تتنهد كأنها تحترق بناره
  • اللي غايظني طول الوقات عمال يبوس في ايدها ويحضن فيها
  • انتي غيرانه
نظرت الي بطرف عينيها وقالت
- اغير ليه لا هو جوزي ولا عشيقي ولا هي اجمل مني
سكتت برهة واستطردت قائلة
- صعبان عليه يضيع صحته مع واحده زي دي
قلت اداعبها
- معاكي حق . . المفروض يضيع صحته مع واحده حلوه زيك
توهج وجهها واحمر ، قالت في امتعاض وبين شفتيها ابتسامة خبيثة
- تقصد ايه
قلت لاتجنب غضبتها
- اللي زيه محتاج أنثي جامده تقدر تستحمل
ابتسمت وقالت في دلال متعمد
- باحسب تقصد حاجه تانيه
سكتت برهة ثم اردفت وقالت
- بكره هنرجع تاني للشقا ووجع الدماغ
قلت دون تفكير
- تحبي نمد يومين تاني
انفرجت اساريرها ، قالت والفرحة تنضح علي وحهها
- ياريت ياحبيبي نقعد يومين تاني
في طريقنا وقفت ماجده امام احدي محلات الهدايا الموجده بداخل الاوتيل ، لفت انتباهها الملابس المعلقة بفترينة العرض ، اشترت شورت من النوع الساخن وبلوزة بحملات ، جذب انتباهي مايوه اسود بكيني ، اقترحت علي زوجتي أن تشتريه ، تفحصته و لمعت عيناها ، نظرت الي نظرة تحمل اكثر من معني ، المايوه من النوع المثير الذي يعري المؤخرة - فتله من الخلف تغوص بين الفلقتين فتبقي المؤخرة عارية تماما – لا ترتديه الا الجريئات التي يتمتعن بمؤخرة مثيرة ، طيز ماجده بيضاء ومرسومز ، اشتريته دون تردد ، في غرفتنا بالاوتيل ارتدت ماجده المايوه الجديد ، وقفت تستدير أمام المرأة ترقب كل حته من جسمها ، المايوه اكثر من مثير ، بزازها نافرة ، حلماتها كادت تخرج من صدر المايوه ، طيزها عارية ، التفتت الي وحمرة الخجل تكسو وجنتيها وقالت
- المايوه مش مخبي حته من جسمي مش معقول البسه علي البلاج
قلت اداعبها
- اللي راح يشوفك راح يفتكر انك اجنبيه
ضحكت في دلال وقالت
- ممكن البسه تحت الشورت
قلت وبين شفتي ابتسامة خجوله
- انا عايز اشوفك بتتمشي علي البلاج وانتي لبساه
تعالت ضحكاتها وقالت
- انت افكارك مجنونه
تنهدت واستطردت قائلة في تحدي
- مش راح اقلع الشورت
قلت اقنعها بارتدائه
- ممكن تقلعي الشورت لما تنزلي الميه
لمعت عينيها وعلقت بين شفتيها ابتسامة واسعة وكأنها اقتنعت
علي البلاج الصدفة جمعتنا بالشاب الاسمر وصاحبته مرة اخري ، علي بعد خطوات قليلة منا ، تهلل وجه زوجتي كأنهه عثرت علي شئ مفقود . . شئ ثمين ، القت بحقيبة يدها علي الشازلونج وجلست في مواجهه الشاب الاسمر وصاحبته وأنا بجانبها ، همست بصوت خفيض والفرحة تكاد تنضح علي وجهها
- همه تاني
الشاب الاسمر مستلقيا علي الشازلونج يتطلع الينا باهتمام ، صاحبته بالبكيني تمشط شعرها ، رغم تقدمها في السن وملامحها الصارمة لا يزال في جسمها بقية انثي ، بزازها نافرة وكبيرة ، نظرت ماجده الي وقالت وهي تتصنع الدهشة
- مش قادره افهم ايه العلاقة اللي بينهم
قلت دون تفكير
- الاوربيات بيعشقوا السود
هزت رأسها تفكر ثم قالت
- نفسي افهم ليه بيعشقوهم
تنهدت قائلا
- معروف ان الزنوج بيتمتعوا بقدرات جنسية غير عاديىه
لمعت عيناها واانتفضت في مكانها ، قالت في نشوي
  • يعني ايه قدرات غير عادية
  • الواحد منهم يبقي قد وجيه البيه بتاعك عشر مرات
زمت شفتيها ، قالت وهي تتصنع الغضب
- هوه وجيه البيه بتاعي برضوه
استدركت قائلا
- قصدي اللي عجبك
لوت شفتيها وقالت
- مين بقي اللي قال لك انه عاجبني
قلت كي لا اخدش حياءها
- اي واحد بينيك اربع مرات في الليله الواحده لازم تعجب به كل الستات
اطلقت ضحكة عالية شدت انتباه الاسود وصاحبته ، التفتا الينا في دهش ، همست الي ماجده محذرا
- بلاش الضحك العالي خلتيهم يبصوا لنا
قالت وعيناها تمتد بعيد الي الشاب الاسمر وصاحبته
- أنت اللي خلتني اضحك
لمحت عينيه تتبعانها ، في نظراته شقاوة صبيان ، فيها جراة وفيها غرور ، فيها رغبة ، تنبهت زوجتي اليه ، تهلل وجهها وبين شفتبها ابتسامة حاولت ان تحفيها ، قامت وخلعت البلوزه ، كأنها تلقت أمرت خفيا ، أمر لا تستطيع أن ترده ولا تقاومه ولا حتي تناقشه ، وقفت بالشورت الساخن في مواحهة الشاب الاسود ويداها في خصرها ، جسمها بض ، اكسبته أشعة الشمس اللون اللون البرونزي ، بزازها نافرة ، تطل من صدر المايوه ، الشورت لا يخفي شئ من فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، زوجتي ندية كالثمرة الناضجة. . ملفته ، تفح انوثة ، ينجذب اليها الدبابير من كل مكان ، قام الشاب الاسمر من مقعده ، في عينيه حماس واندفاع الشباب ، اقترب واقترب أكثر وعينيه عليها ، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر ، عضلاته مفتولة وصدره عريض ، تملكني الخوف ، لم اطمئن حتي لمحت ابتسامة واسعة بين شفتيه ، همس يسألني بالانجليزيه عن ولاعة سجاير وعينيه لا تزال معها كأنه يعاين سلعة يريد شراءها ، قدمت اليه الولاعة الخاصة بي ، اشعل سيجارته وانصرف في هدوء ، تنفست الصعداء و التفت الي ماجده ، كانت تحاول ان تخفي بيدها ضحكة كادت تهرب من بين شفتيها ، قلت في دهشة
- بتضحكي علي ايه
عضت علي شفتيها واحمرت وجنتاها ، اطرقت ولم تنطق ، قلت وقد اثارت فضولي
- في ايه
قالت ولسانها يرتج وكلماتها تتمزق علي شفتيها
- شوفت المايوه بتاعه . . ماخدتش بالك منه
جزمت سريعا ان هناك امرا مثيرا ، تحركت في اتجاه الشاب الاسمر بدافع من الفضول ، سرت وماجده بجانبي ، اقتربنا منه فتعلقت بذراعي بكلتا يداها ، كأنها فوجئت بوحش مفترس او كلب مسعور تخشي ان يعقرها ، اقتربت أكثر وأكثر ، الشاب يرتدي مايوه صغير ، سلب اصفر من نسيج خفبف ، ملامح عورته واضحة جلية للناظر ، قضيبه كبير وبيوضه كبيره ، التفت الي زوجتي وبين شفتي ابتسامة خجوله ، قبضت بيدها علي يدي بقوة وتملكها الخوف ، همست اسألها وانا ازم علي شفتي ، اخفي ضحكة كادت تخرج من بينهما
- هوه ده اللي اخدتي بالك منه
التفتت الي بوجهها وبين شفتيها ابتسامة واسعة ، في عينيها مزيج من الدهشة والخجل ، قالت بصوت خفيض مضطرب
- كبير قوي
قلت اداعبها وقد فطنت الي ما يدور بخاطرها
- فعلا كبير . . عجبك
توهج وجهها واحمر ، التصقت بي وتشبثت بذراعي بكلتا يداها ، قالت وصوتها يرتعش
  • ماتقولش كده
  • مكسوفه
لمعت عيناها كأنها تطلعت الي موضوع مثير لذيذ ، قالت وهي تتصنع الدهشة
- مش عارفه الست اللي معاه بتستحمله ازاي. . دا كبير قوي
قلت اداعبها
- لو جربتي راحي تعرفي بتستحمله ازاي
قالت وانفاسها تفح حول وجهي
- اجرب ازاي
في عينيها اصرار ، فطنت الي ما تريد ان تسمعه ، همست بصوت خفيض
- لما ينيكك
شهقت بصوت مرتفع ، ضحكت ضحكة مسترسلة ، خلصت يدها من يدي وهرولت مبتعده وهي تسبني قائلة
- انت سافل وقليل الادب
هرولت وراءها ، ناديتها ، لحقت بها ، قلت اداعبها
- مكسوفه ليه هو النيك عيب والا حاجه وحشه
تمايلت في دلال ، قالت وفي نبرات صوتها مياصة تنم عن تأجج شهوتها
- لا حاجه وحشه ولا هو عيب
في عينيها شبق ورغبة ، تريد ان تشدني الي حوار جنسي ،سألتها بصوت خفيض
- بيعجبك الزب الكبير
تنهدت في حرقة وقالت
- مش عارفه لما اجرب الاول
قلت في لهفة
- تجربي ايه
توهج وجهها واحمر ، تنهدت وهمست في حرقه
- الزب الكبير
تجاوبت معي ، سألتها في لهفة
- راح تجربي زب مين
هزت شعرها بعنف كأنها تنفض عنها ما ضيها ، ابتسمت وقالت في دلال
- لما نطلع الاوضه بتاعتنا حاقولك
في طريقنا عودتنا الي مقاعدنا علي البلاج ، سارت بجانبي احيطها بذراعي واضمها الي صدري ، خطواتها مرتبكة وعيناها مرتبكتان ، في مخيلتي هواجس عديده ، زوجتي معجبه بالشاب الاسمر وزبه الكبير ، اقتربنا من الشاب الاسود مرة اخري ، التفتت اليه لفته سريعة ثم ادارت عيننيها عنه وقبضت بيدها علي يدي وتعلقت بذراعي ، استوقفنا الشاب واقترب منا هو وصاحبته ، وقفنا نرنو اليهما في دهشة ، زوجتي ملتصقة بذراعي متشبثة به كأنها تحتمي بي ، قدم نفسه بالانجليزيه التي لا تجيدها زوجتي . . مايكل . . صديقته مونيكا ، من المانيا ، قدمت نفسي ثم زوجتي ماجده ، شد علي يدي بقوة ثم مد يده الي ماجده ، ترددت قليلا ثم وضعت يدها في يده ، لمحت رعشة ارجفت ملامحها ، ابقي يدها في يده أكثر مما يجب ، هربت بعينيها عن عينيه ، تحدث معي ، ابدي اعجابه بالغردقة وزوجتي الجميلة ، طلب اخذ له صورة مع مونيكا ، اخذت من يده الكامير الخاصة به ، الصورة اصبحت عدة صور كلها في اوضاع غرام ، اما يحتضنها او يقبلها ، ثم ابدي رغبه في ان اشاركهما وماجده بعض الصور ، نقلت رغبته الي زوجتي ، سكتت وكأنها تفكر ، اطلقت صراح ذراعي وبين شفتيها ابتسامة رضا وقبول ، بدأ يزول عنها التوتر والارتباك ، اخذت تساوي شعرها بيدها وتشد المايوه الي صدرها ، ترنو الي الشاب الاسمر بامعان ، تعطيه من عينيها نظرات صريحة ، مونيكا ترتدي نفس نوع المايوه الذي اشتريته لزوجتي منذ قليل ، طيزها عارية ، كبيرة بيضاء كاللبن ، همست زوجتي في اذني تنبهني قائلة
- مايوه مونيكا زي المايوه بتاعي
انتهزت الفرصة وهمست في ازنها
- اقلعي الشورت علشان تعرف انك لابسه مايوه زي بتاعها
عضت علي شفتيها وهمست وهي تقترب بشفتيها من وجهي ، قالت بصوت ناعم وهي تتعمد ان تبدو في كامل دلالها
- انت عايزهم يتفرجوا علي طيزي
اقترب منا مايكل ، استفسر عن حديثي مع زوحتي ، كان يظن ان ماجده رفضت تتصور معهما ، قلت نيابة عن زوجتي أنها لا تمانع وسعيده بتواجدها معهما ، عيناها لا تزال تلاحق مايكل تتفحصه بامعان ، همست اسالها
- بتبصي علي ايه تاني
التصقت بي و لم تعلق ن بين شفتيها ابتسامة خجولة تحمل معني ، تملكتني الحيرة ، لا ادري ان كانت خائفة من مايكل أو معجبه بفحولته وزبه الكبير ، التمست لها العذر ، ما بين فخذيه يثير شهوة أي أنثي ، عادت تسوي شعرها ، وقفت بجانبي ويدي فوق كتفها اضمها الي حضني وفي الجانب الاخر مونيكا ، مونيكا التصقت بي ولفت ذراعها حول خصري ، شعرت بالنشوة وكيف لا اشعر وانا اقف بين امراتين كل منهما حريضة ان تلتصق بي ، احسست انني في عن دنيا جديدة ، دنيا مليئة بالمتعة واللذة ، زمت ماجدة شفتيها كأنها لا ترتاح الي سلوك مونيكا معي ، التقط مايكل عدة صور لي مع زوجتي ومونيكا ، جاء الدور علي مايكل مع مونيكا وزوجتي ، بدا علي زوجتي شئ من الارتباك ، التصق بها مايكل وطوق عنقها بذراعه وذراعه الاخري علي كتف مونيكا ، توهج وجه ماجده واحمر ، وقفت برهة حائرة مرتبكة ثم حاولت ان ترفع يده عنها ،كأنها تذكرت فجأة الدنيا الضيقة المتزمتة التي كانت تعيش فيها خلف قضبان من التقاليد والأعراف ، قضيب من الحلال وقضيب من الحرام ، حاولت ان تقاوم وعجزت عن المقاومة ، استسلمت وتركت يده تطوق عنقها ، نكست رأسها كأنها تخجل من مواجهتي ، الصورة اصبحت عدة صور ، زوجتي رفع عنها المنع والحرمان ، تخلصت من التقاليد والاعراف البالية ، تحررت من كل العقد ، لم تعد تجد حرج في ان تفصح عن مشاعرها ، في كل لقطه جديده تزداد جرأة ، فتلتصق بمايكل أو تطوق خصره بذراعها تحتضنه أو تلقي برأسها علي كتفه ، كأنها في سباق مع مونيكا للفوز به ، يجب أن اتقبل الامر بشياكه ، اتخلي عن التقاليد والاعراف البالية ، ماجده في حضن مايكل يضمها بين ذراعيه وخده علي خدها ، اعطته اكثر ما تصورت أن تعطيه ، لاحظت في عينيه نظرات لم أفهمها وربما لاحظت أنه يلتصق بها أكثر مما يجب وربما لمحت في بعض كلامه معاني يقف عندها العقل مترددا ولكني لم أسئ الظن به
بعد أن انتهينا من التصوير شكرني مايكل وانحني فوق يد زوجتي وقبلها واقترب اكثر ويدها لا تزال في يده ، احاطها بذراعه وضمها الي صدره ثم مد شفتيه وقبلها فوق خدها ، استسلمت له في سهولة وطواعية وحمرة الخجل تكسو وجنتيها ، التفت بوجهها ناحيتي وبين شفتيها ابتسامة حائرة مترددة وجفناها يرتعدان فوق عينيها ، اقتربت مني وقد تهدل شعرها فوق جبينها ، بحثت يدها عن يدي حتي أمسكت بها ، يدها بضة دافئة ، سارت بجانبي في طريقنا الي مقاعدنا غلي البلاج ، لم ينطق أي منا ببنت شفة ، أول مرة يقبل زوجتي ويحتضنها رجلا غريبا ، لابد ما حدث خطيئة ، ماجده احتقن وجهها من عنف انفعالها وعنف المجهود التي بذلته ، منكسة الرأس كأنها راجعت نفسها وتبين لها ان ما حدث خطيئة ، خطيئة كبيرة لن تغفرها لنفسها أو اغفرها لها ، كان لابد أن اتكلم ، اصارحها بما يجيش في صدري لتطمئن ، اخلصها من الحرج ، تعرف ان مافعله مايكل شئ عادي ، يقبله العرف المتحرر ، همست اليها بصوت مقتطب هادئ
- مكسوفه عشان مايكل باسك
توهج وجهها واحتقن ، التفتت اليّ بوجهها وقالت تعاتبني
- كان يعني لازم نتصور معاهم
قلت لاهون الامر
- هوه ايه اللي حصل مايكل علي سجيته ما يقصدش حاجه
تنهدت وقالت
- لو حد شاف الصور وعرف اني نزلت الميه بالبكيني راح اتفضح
قلت وأنا اتصنع الابتسام
- ماحدش راح يشوف الصور غيرنا
زمت علي شفتيها وكأنها لم تقتنع بكلامي ، بادرتها قائلا
- تعالي ننزل الميه ننزل الميه
انفرحت شفتاها عن ابتسامة ضيقة وقامت تلم شعرها ، همست وأنا ارنو اليها بنظرة فاحصة
- مش راح تقلعي الشورت
وقفت متردده ، همست تسألني بعد تفكير
- اقلع الشورت والا بلاش
لم اتردد ، همست بصوت خجول
- اقلعيه
قالت وهي تتصنع الفضيلة
  • خايفه حد يشوفني
  • حا ننزل الميه علي طول قبل ماحد يشوفك
تلفتت حولها واومأت براسها ناحية مايكل
قلت علي استحياء
- هوه مش واخد باله . . راح يبص لك . . مونيكا لابسه زيك
مدت يدها الي خصرها وبدأت تخلع الشورت وهي تتلفت حولها ، وقفت امامي باللبكيني الاسود ، تطلعت اليها في ذهول ، اللون الاسود اضفي علي بياضهها جمالا ، بزازها نافرة ، تظل من حمالة الصدر ، كسها منفوخ تحت المايوه ، دارت حول نفسها ، طيزها عارية بكل تفاصيلها ، تلفت حولي وقد تملكني القلق ، اي رجل سوف يريزوجتي وطيزها عارية راح يهيج عليها امسكت يدها وهرولنا الي الماء قبل أن يرانا احد ، لحق بنا مايكل ومونيكا ، اقتربنا منا وهما يتقاذفان بالماء ، اقترب مايكل من ماجده وراح يقذفها بالماء ، تجاوبت معه وبادلته قذف الماء كأن قبلته لها ازالت جدار الحياء بينهما ، أربكتني جرأته ومداعبته لزوجتي ، وقفت برهة ارنو اليهما في دهشة ، مايكل شاف طيزها ، انتابني احساس غريب مزيج من الخجل والبهجة ، لم ابالي طيز مونيكا عارية ، لم اجد غضاضة في ان نلهو معا ، نتسابق احيانا واحيانا اخري نقف نتحدث ، زوجتي لا تجيد الانجليزيه ، احيانا اترجم لها واحيانا تتفاهم معهما بالاشارة ، لم تعد تهمنا أو تشغلنا التقاليد والاعراف ، زوجتي لا ترد مايكل و لا تقاومه عندما يقترب منها أكثر مما يجب أو يمسك يدها ، مونيكا انسانه رقيقة وظريفة رغم ملامح وجهها الصارمه ، لم اتضجر منها او اتبرم او اجد غضاضة في ان امسك يدها او اداعب خصيلات شعرها ، التصق عندما تقف بين ذراعي د ليلامس جسدها جسدي ، امضينا معا في الماء وقتا مثيرا رائعا ، خرجنا من الماء بعد ما يقرب من ساعتين ، وقد اتفقنا ان نلتقي الليلة في الريسبشن
في طريقنا الي غرفتنا في الاوتيل ، سارت ماجده الي جواي منفرجة الاسارير ، وابتسامة كبيرة ترقص بين شفتيها ، وقد تهدل شعرها فوق جبينها ، شعرت بيدها تلتصق بيدي ، يدها بضة دافئة ، ضغطت عليها بقوة ، التفت الي وبين شفتيها ابتسامة رضا ، همست اسألها
- مبسوطه
قالت والفرحة تطل من عينيها
  • ماكنش لازم اقلع الشورت
  • مونيكا كانت لبسه مايوه زي بتاعك
هزت شعرها بعنف كأنها تنفض عنها ما ضيها ثم قالت
  • انت مارفعتش عينيك عنها
  • يعني مايكل اللي رفع عينه عنك
قالت وانفاسها تفح حول وجهي
- مش انت اللي خلتني انزل الميه
قلت اداعبها
- انا اللي قولت له يبوسك
تنهدت في حرقة وقالت
- انا فوجئت بيه بيبوسني ودي بوسه بريئة هوه مابسنيش من شفايفي
قلت وانا اتصنع الغضب
- هوه ده اللي كان ناقص
ابتسمت في دلال وقالت
- يعني كنت راح تعمل ايه لو باسني من شفايفي
اندفغت قائلا
- راح ابوس مونيكا من شفايفها
ضحكت و هزت كتفها ، قالت في نشوي
- انت الخسران شفايفي مش زي شفايف مونيكا
تطلعت الي شفتيها ، سال لعابي ، همست اليها بصوت في نبراته شهوة
- عايز ابوسك من شفايفك واكلهم اكل
قالت في دلال
- هنا قدام الناس
هرولت من امامي ، لحقتها علي سلم الاوتيل ، اخذتها في حضني وقبلتها قبلة قاسية ، هربت
من بين يدي ، لحقت بها في غرفتنا ، قبلتها مرة اخري ، دخلنا الحمام نستحم معا ، تحت الدش وقفت ارنو اليها بنهم ، مبهورا بجسمها البض وبزازها النافرة ، تعجبت من نفسي ، كيف قبلت أن يراها مايكل عارية ، لابد انه هاج عليها ، احست ماجده بنظراتي اليها ، قالت وهي ترنو الي مبتسمه
- مالك بتبص لي كده ليه
قلت بعد تردد
  • بأسأل نفسي سؤال سخيف
  • ايه هوه السؤال
قلت علي استحياء
- لو مايكل شافك وانت وقفه تحت الدش عريانه راح يعمل ايه
ضحكت ضحكة مسترسله واشتعلت وجنتاها ، قالت وبين شفتيها ابتسامة خبيثة
- قول انت راح يعمل ايه
قولت في نهم
- رح ينيكك
اصبحت الحوارات الجنسية ، تأجج مشاعرنا ، تهيجنا وتدفعنا لممارسة الحنس بنهم ، قالت بصوت حالم ملؤه انوثة ورغبة لتأجج شهوتي وتثيرني
  • مش راح تضايق لما مايكل ينكني
  • مايكل زبه كبير . . كبير أوي راح تستحمليه
قالت بدلال العلقة
- أنا عايزه ابو زب كبير عايزه مايكل ينكني
لم احتمل مزيج من الاثارة ، نكتها فبي الحمام ، استلقينا بعدها في الفراش وقد غلبنا النعاس
استيقظنا من النوم وقد اسفر االنهار، قامت ماحده تتمطي ونهر من النشاط يسري في عروقها وابتسامة كبيرة ترقص بين شفتيها ، ابتسامة تحمل أكثر من معني ، تنهدت وقالت في حسرة
- خساره اننا رجعين بكره
قلت دون تفكير
- ايه رأيك نقعد يومين تاني
نظرت اليّ كأنها تحاول أن تصدقني ثم قالت
  • بتتكلم جد
  • اكيد خصوصا بعد ما بقي لنا اصحاب هنا
قالت وهي تبرح الفراش
- مونيكا ومايكل طلعوا ظراف واتسلينا معاهم
الساعة اقتربت من التاسعة مساءا تأخرنا عن موعدنا معهم ، بدأنا نرتدي ملابسنا وقلبي يختلج بالفرحة ، فرحة لا ادري سرها ، كأني أتيتُ عملا عظيما ، كأني انتصرت في معركة ضارية وحققت كل احلامي ، لا شك أن اللقاء الذي جمعنا علي البلاج مع مايكل ومونيكا انتصار كبير ، انتصار علي التقاليد والاعراف البالية ، نجحت وزوجتي في التحرر ، نعيش في دنيا جديده كلها متعة ولذة ، بدأت زوجتي تضع المساحيق فوق وجهها ودماؤها لا تزال تزغرد في عروقها ، قضت وقتا طويلا تتزين وتتجمل ، تهيأت بزينتها التي تعلم انها تروق وتستجلب هوي الرجال ، في الريسبشن كان مايكل ومونيكا في انتظارنا ، انتفض مايكل وهب واقفا عندما شاهدنا ، صافحني ثم صافح ماجده ، ابقي يدها في يده ، احسست أنه يعصر يدها كأنه يريد أن يسرق منها شئ ، شئ مختلس لم استطيع ان افسره ، لم تحاول زوجتي ان تسحب يدها من يده كأنها التقت باحلامها ، تنبهت فجأة الي مونيكا ويدها الممدودة ، شعرت بشئ من الحرج ، امسكت يدها وعيناي لا تزال تلاحقان زوجتي ومايكل ، مايكل ينحني فوق يد زوجتي يقبلها ، تمد له وجنتاها وهي مغمضة العين ، تقترب شفتيه من خدها ويقبلها ، تملكني الارتباك والتوتر، حاولت اقنع نفسي ان ذلك من باب الاتيك والذوق في معاملة النساء ، انحنيت علي يد مونيكا وقبلتها ، نظرت ماجده اليّ من تحت جفنيها وبين شفتيها ابتسامة ضيقة ، خرجنا معا الي احدي الكباريهات القريبة من القرية ، سارت ماجده ومونيكا بيني وبين مايكل ، مونيكا بجانبي وماجده بجانب مايكل وقد التفت ذراعه حول خصرها ، نظرت اليّ ورموشها ترتعد فوق عينيها ، اشحت بوجهي بعيدا كأنني لا اري شئ ، مونيكا لفت ذراعها حول خصري تحتضني ، كأنها تريد ان تعرف ، تريد ان تحس انها كلها لي وحدي الليلة ، كنت اختلس النظرات الي زوجتي ومايكل بين لحظة واخري واقنع نفسي انها اصول الاتيكيت وقواعده فاغض البصر عما اري ، زوجتي عينيها فيها شقاوة فيها جرأة وفيها رغبة وفيها حماس ، حواسسها كلها متجهة اليّ مايكل ، تعطيه من عينيها نظرات صريحة وتبقي يدها في يده أكثر مما تعودت أن تبقيها في ايادي الناس ، يدأ يساورني القلق والتوتر ، الم يكن من الافضل أن نعتذر عن موعد الليلة ، تعجبت من نفسي كيف اترك زوجتي في احضان مايكل ، وصلنا الكباريه وفض الاشتباك بين زوجتي ومايكل ، في احدي اركان الكباريه جلس مايكل في مواجهتي وماجده ومونيكا بيننا ، تسلمنا من مايكل نسخة من صورنا علي البلاج وضعتها زوجتي في شنطة يدها دون ان نراها ، جاء الجرسون بعد قليل بزجاجات الخمر ، شرب مايكل وشربت مونيكا ، شاركتهما الشراب علي مضض من باب اثبات الوجود ، أول مرة اتذوق الخمر ، رفضت ماجده ان تتذوق الخمر في البداية وعندما تذوقته رفضته تماما ، فجأة قام مايكل من مقعده وجذب ماجده من يدها لترقص معه ، نظرت ماجده نحوي بعينين مترددتين كأنها تسرق بعينيها شيئ ، التفت الي مونيكا ، قامت ترقص معي ، ماجده في حضن مايكل رأسها علي صدره وأصابعه تعبث بخصيلات شعرها المسترسل ، ذراعاه ملتفة حول خصرها وقد تعلقت في عنقه بذراعيها ، الجسدان ملتصقان من الرأس الي القدمين ، لخيل لي أن قضيه منتصب الان بين فخذيها ، بدأ قلبي يضرب وانفاسي تتلاحق بسرعة وقضيبي ينتصب ، مونيكا تلتصق بي تحتضني ، تضرب فخذيها بقضيبي ، قضيبي يزدا د انتصابا ، مونيكا تريد ان تمارس معي الجنس - عايزه تتناك - لم اخون زوجتي من قبل ، لماذا لا اجرب أمرأة أخري ، انطلقت في مخيلتي اوهام لا عداد لها ، مايكل ينيك زوجتي وأنا انيك مونيكا ، انتابني احساس غريب لا اعرف كيف اوصفه ، احساس لذيذ ، زوجتي مستحيل تقبل ينكها مايكل ، لم أنسي حديثها عن جارنا وجيه البيه وانبهارها بفحولته أو انسي كم تمنت انيكها ار بعة مرات كما ييفعل بهيج مع زوجته ، اليس من المحتمل يكون بهيج البيه ناكها ، هواجس وخواطر سخيفة تعبث بفكري وخيالي ، تدفعني دفعا الي الرذيلة ، زوجتي مستحيل تكون علي علاقة بوجيه البيه ، لم ينقذني مما استغرقت فيه الا لحظة اطفئت فيها الانوار ، لم ادري الا وشفتي مونيكا فوق شفتي ، قبلتني من فمي قبلة طويلة ، وكأن الانوار أُطفئت لنتبادل القبلات ، اول شئ فكرت فيه عندما عادت الانوار زوجتي ، لم يكن لدي شك ان مايكل قبلها من شفتيها ، لا تزال بين احضان مايكل ، اقتربت منها ، نظرت اليها بامعان لعلي اري اثار شفتي مايكل فوق شفتيها ، تنبهت الي ، ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة واشاحت بوجهها عني ، انسحبت مونيكا فجأة من بين ذراعي ، عادت الي المائدة ، لحقت بها ، مايكل وماحده انتقلا من حالة الرقص الهادئ الي حالة اخري من الرقص ، الرقص السريع . . الرقص المجنون ، ماجده بين يدي مايكل كالعجينة الطرية يشكلها كما يشاء ، ترقص بجنون كأنها راقصة محترفة ، عادا الي المائدة بعد ان انهكما الرقص ، جلست ماجده الي جوار مايكل والبهجة تكاد تنضح علي وجهها ، ولما لا ، هي لم تفعل ما يشين اويغضب او تفعل شئ لا ارضاه ولا اقبله ، عاد مايكل يرتشف الخمر بشراهة ، ماجده صامته تحرك عيناها بيني وبين مايكل ، في عينيها حيرة وكأنها تسأل نفسها من سوف يشاركها الفراش الليلة ، مايكل لا يكف عن الشراب ، شعرت برغبة في الشرب ، لا ادري لماذا ، بدأت اشارك مايكل الشراب ، كلما فرغ كأسي أطلب المزيد ، لم اعد ادري او أعي شئ ، الصور والاحداث تتلاحق فلا اميزها .
لم ادري بشئ الا وانا في الفراش في غرفتي بالاوتيل وزوجتي الي جواري وقد اسفر الليل ، قمت اتلفت حولي ، احست بي ماجده انتفضت جالسة ، قالت وبين شفتيها ابتسامة ضيقة
- أنت كويس
اثارت كلماتها في نفسي شئ من القلق ، بادرتها قائلا
- هوه حصل ايه
التفتت الي لفته سريعة ثم ادارت عيننيها عني وقالت
- مش عارف ايه اللي حصل شربت لغاية ما سكرت وبقيت مش داري بنفسك
تنهدت وقلت في دهشة
- مش فاكر حاجة
التفت الي بصدرها وبين شفتيها ابتسامة كبيرة وقالت
- راح تفتكر ازاي وانت كنت سكران
قلت في قلق
- عايز اعرف حصل ايه
هزت رأسها وكأنها لا تدري كيف تجيب ، انصتُ اليها مترقبا ، اريد ان اعرف ماحدث ليلة
امس ، قالت بعد تفكير وصوتها يتهدج
- راح يحصل ايه يعني رجعنا القرية
قمت من الفراش اخذت دش بارد وأنا مشغول بليلة الامس ، حاولت استعيد في ذاكرتي كل ما حدث ، منظر زوجتي وهي ترقص بين احضان مايكل لا يفارقني ، لابد ان هناك اشياء كثيرة حدثت بعد ذلك ، لا ادري لماذا استرجعت في خيالي كلمات زوجتي وهي تداعبني لتثيرني . . أنا عايزه ابو زب كبير . . عايزه مايكل ينكني ، شعرت بالقفلق والخوف ، تلاحقت انفاسي بسرعة وبدأ قلبي يضرب والهواجس تلعب بفكري وخيالي ، خفت يكون مايكل ناكها ، مستحيل ماجده ترضي ، الحقيقة غائبة ، لا يهمني ان كان مايكل ناك ماجده ما يهمني اعرف الحقيقة ، همست الي زوجتي أسألها بصوت مضطرب
- انا مش فاكر حاجه من بعد ما قمتي ترقصي مع مايكل حصل ايه بعد كده
قالت بشئ من الامتعاض المكتوم كأنها تخاطب نفسها
- يعني هيكون حصل ايه بعد ماسكرت رجعنا القرية تاني
لمحت في عينيها نظرات مرتبكة حائرة ، فكرت مليا اصارحها بشكوكي ومخاوفي ، سوف تنكر ، لا املك دليل الادانة ، قد اكون مخطأ في ظني ، اثرت السكون ، فضلت الا أسأل زوجتي عن اي شئ جدث ليلة أمس
بعد ان تناولنا طغام الافطار ، اقترحت زوجتي ننزل الميه قبل ان نحزم حقائبنا ونعود للقاهرة ، ارتدت البكيني ونزلنا الميه ، الوقت يمر بسرعة وموعد العودة اقترب ، سرنا علي البلاج من اوله لاخره نبحث عن مايكل ومونيكا نودعهما قبل العودة للقاهرة ، لم نلتقي بهما ، التقينا بشخص اخر ، لم يخطر ببالنا ان نلقاه هنا ، وجيه البيه ، ظهر فجأة أمامنا وكأن الارض انشقت وخرج منها ، تجمدت الكلمات علي شفتي وبدا علي وجه زوجتي الهلع ، نظر الي ماجده نظرة فاحصة شملتها من راسها الي قدميها ، ماحده عارية بالبكيني ، لا تدري كيف تستر نفسها ، المفاجأة الاخري ، وجيه البيه يعمل محاسبا في الشركة التي تملك القرية ، جاء من القاهرة لمراجعة بعض حسابات الشركة .



الجزء الرابع


عدنا الي القاهرة مرة اخري ، ذهبت المتعة واللذة وعاد العمل والشقاء ، عادت زوجتي الي ال**** مرة اخري ، ثوب الفضيلة ، الثوب الذي يخفي وراءه جسد ناري ومشاعر فياضه ، شهوة متأججة ورغبات حميمة ، كأنها ارادت ان تخفي فضائحها في الغرقة ، ايام الغردقة لم تبرح خيالي ، ليل نهار ، ماثلة في ذهني سارية في جوارحي ، حلم لذيذ تمنيت لو امتد ايام وأيام ، كلما داعبت خيالي صورة ماجده وهي عارية بالبكيني المثير ينتابني شئ من الذهول الممزوج بالبهجة والفرحة ، اتعجب من نفسي كيف قبلت ان تتعري زوجتي أمام رجال غرباء ، كيف رضيت هي يذلك ، كيف تخلت عن وقارها ،كم كانت مثيرة ورائعة ، اه من التقاليد والاعراف الباليه التي تحرمنا من اللذة الحقيقة من الانطلاق الي عالم المتعة واللذة ، لقد نجحت أخيرا فيما سعيت اليه ، حطمت زوجتي الاعراف والتقاليد ، بدت أكثر مما تمنيت أن تكون ، اطلقت العنان لمشاعرها ورغباتها ، كشفت عن دواخلها الانثوية دون حرج ، استغرقتها الشهوة فلم تجد حرجا في ان تبدي انبهارها واعجابها بالفتي الاسمر ، بعضلاته المفتولة وفحولته ، لم اجد غضاضة في ذلك ، لها الحق في ان تبدي اعجابها بأي رجل يجذيها كما من حقي ان ابدي اعجابي باي امراة تشدني ، كلما تذكرت ان جارنا وجيه البيه شافها بالبكيني يتملكني الخجل والارتباك ، حاولت ان اقنع نفسي انه ليس في الامر ما يدعو الي الخجل والارتباك ، وجيه رجل كعشرات الرجال الذين شاهدوا ماجده بالمايوه واعجبوا بها ، فكرت فيما كان يمكن ان يصيبني من عار لو شاهدها ترقص مع مايكل وهما متعانقان وجسديهما ملتصقان من القدم الي الوجه ، وذراعاه قد التفا حول خصرها وهي متعلقة في عنقه بكلتا ذراعيها ، وخده فوق خدها ، لم يبرح هذا المشهد خيالي ، ظل ماثلا في ذهني ، يثير في نفسي القلق والريبة ، هي لم تبتعد عنه ، كانت تبقي حضنه أكثر مما ينبغي ، كأنها التقت باحلامها ، وتعطيه من عينيها نظرات صريحة كأنها تقول له اريدك ان تكون لي الليلة ، رأيت عينيه كأنهما تأكلا نها وتشبعان جوعه وانهما تطوفان فوق شفتيها وتمسحان فوق عنقها وتتسللان في فتحة ثوبها لتكشف صدرها ، شعرت حينذاك أن هناك شئ خطير. . شئ يسرق مني ، شئ يختلس ، يأخذ عنوة دون ارادتي ، لم أكن متأكد من الخطوة التالية أو متنبها اليها ، فقد ذهبت الخمر اللعينة بعقلي ولم ادري بشئ
شغلت ليل نهار بما حدث في تلك الليلة وانا في غير وعي ، اخشي الا تكون قد مرت بسلام ، لم يخطر ببالي من قبل او اتصور ان مراتي ممكن ينكها رجل اخر غيري ، نفسي تحدثني ان زوجتي اتناكت في تلك الليلة ، ناكها مايكل ، ولكني لا املك الدليل أو اجرؤ ان القي اليها الاتهامات جزافا ، ظل هذا الامر يورقني ليل نهار ، كلما تخيلت ان مايكل ناك ماجده ينتابني الذهول والخجل ، اغضب وارتعد ، يسري في اوصالي أحساس غريب كأنني مقدم علي مغامرة جنسية مع امرأة مثيرة وسرعان ما يتحول غضبي الي هياج وينتصب قضيبي بقوة ، اتوق الي معاشرة زوجتي ، اكتشف أنني غير قادر علي حفظ توازني ، لا ادري ان كان مايكل ناك زوجتي حقا ام ما يطوف بذهني وهم لا محل له الا في خيالي ، أنني تائه فالحقيقة غائية ، ولكني واثقا ان هناك شئ لا اعرفه ، شئ سرق مني في تلك الليلة
عدت اليوم من العمل في ساعة متأخرة ، الاولاد نائمون ، استقبلتني ماجده وقد تهيأت بزينتها التي تعلم انها تروق لي ، شعرها يتهدل علي جبينها ، والاحمر القرمزي يزين شفتيها الممتلئتين ، قميص النوم عاري تطل من صدره الواسع بزازها المثيرة ، تمايلت في دلال ، وهمت بصوت ناعم ملؤه رقة ودلال وقالت
- أتأخرت ليه
فطنت الي ما يدور بخاطرها ، همست اليها وأنا أهم بتغير ملابسي
- غصب عني ياحبيبتي كان عندي شغل كتير
التصقت بي وأنا بملابسي الداخلية ، عبثت باصبعها البضة في شعر رأسي وقالت وهي اتحاول أن تبدو في قمة دلالها
- مش ملاحظ أنك ما قربتش مني من يوم ما رجعنا من الغردقة
لم تعطيني الفرصة للرد ، زحفت بشفتيها علي خدي ، وضعت شفتيها فوق شفتي ، في قبلة قاسية لذيذة ، لم استطيع أن اقاوم ، تحركت شفتاي فوق كل مكان علي وجهها , يدها تسللت بين فخذي ، تبحث عن قضيبي ، اطبقت عليه بكل يده ا، داعبت مقدمته باطراف أناملها ، عتصرته بقوة وكأنها تريد أن تستحلبه ، وهي تهمس قائلة في دلال
- عارف ماقربتش مني من كام يوم. . اتناشر يوم . . بكره تاخد اجازه ونقضي اليوم كله مع بعض . . نعيش يوم من ايام الغرقه
قلت وانا ارفع يدها عن قضيبي
- مش نتعشي الاول
تنهدت وقالت
- خايفه دماغك تتقل بعد العشا وتسبني وتنام
قامت وعادت بعد قليل تحمل صنية الطعام ، وضعتها امامي والتفتت الي قائلة
- تعرف ان الغردقه وحشتني . . نفسي نروح تاني
قلت دون ان التفت اليها
- مش خايفه وجيه البيه يشوفك تاني بالبكيني
شهقت بصوت مرتفع وكأنها اصيبت بطعنة وقالت
- اسكت بقي ماتفكرنيش
قلت مازحا
- هوه يعني شاف حاجه وحشة
ابتسمت في دلال وقالت
  • شاف اللي عمره ما كان يحلم يشوفه
  • شاف ايه يعني
قالت بمياصه وهي تتعمد ان تبدو في كامل دلالها
- مش عارف شاف ايه
سكتت برهة ثم استطردت قائلة
- اكيد قارن بيني وبين مراته وحسدك علي مراتك وياريت بتقدرها
قلت وأنا مستمر في تناول طعامي
- ازاي مش باقدرها
قالت في استياء
- اللي مابتعمل زي بهيح ما بيعمل مع مراته
قلت وأنا اتطلع اليها وهي جالسة علي حافة السرير وقد كشفت عن كل فخذيها المثيران
- هوه يعني بيعمل ايه مع مراته
نظرت الي بشئ من الدهش ثم تقلبت علي الفراش نامت منبطحة علي بطنها وقد كادت تكشف مؤخرتها ، التفتت الي برأسها وقالت بصوت ينضح بالشهوة والهياج
- مش عارف انه بينيك مراته في الليلة الواحدة اربع مرات
قلت وقد فرغت من تناول طعامي
- وانتي عايزه تتناكي اربع مرات
تقلبت بالفراش حتي استلقت علي ظهرها منفرجة الارداف وقالت بصوت هامس
- ايوه عايزه اتناك اربع مرات .. تقدر
قفزت الي جوارها بالفراش ، اخذتها في حضني وقبلتها من شفتيها لاول مرة منذ عودتنا من الغردقة وهمست في اذنها قائلا
- أنا بانيك مرة واحدة تساوي عشر مرات مش اربعة
دفعتني بكلتا يداها في صدري وهربت من بين ذراعي وقالت في دلال القحبة
- لا انا عايزه اربع مرات
قلت اداعبها
- لو عايزه اربع مرات روحي للي بينيك اربع مرات
قالت وقد عادت تلقي يجسمها في حضني وتتعلق بعنقي وتقول
- انا عايزاك انت مش عايزه رجل تاني
مسحت بشفتي كل وجهها بقبلات سريعة متلاحقة واردفت قائلا
- بهيج بينيك اربع مرات في الليلة الواحدة
قالت في حدة
- ما تجيبليش سيرته
قلت وانا اتصنع الدهشة
- مش عايزه اجيب سيرته ليه
تمهلت قليلا ثم اردفت قائلة
  • مش قادره انسي انه شافني بالبكيني ومش بعيد يفضحني قدام مراته
  • هيقول لمراته ايه شفت ماجده بالبكينيوكانت تجنن
قالت في حدة
  • بلاش نتكلم في الموضوع ده
  • مكسوفه هومش زي مايكل اللي شافك عريانه
قالت في حده
- مايكل ماشفنيش عريانه وكمان مايكل اجنبي
قلت اعاتبها
- الاجنبي يشوف ووجيه ابن البلد لا
تقلبت علي الفراش ، انكفأت علي وجهها ، كشفت عن طيزها البيضاء ، قالت في دلال
- الاجنبي عينيه مش زايغة
مسحت براحة يدي طيزها وهمست قائلا
  • وجيه بس اللي عينيه زايغه
  • أنا باخاف منه بيبص لي بصات وحشه
قلت وانا ااضع اصبعي ما بين الفلقتين أعبث بخرم طيزها
- يعني ايه بيبص لك بصات وحشه . . بينيكك بعينيه
قالت وهي تتأوه وتئن مستمتعه باصبعي وهو يخترق طيزها
- اه ناكني بعينيه وعايز ينكني بزبه كمان
ماجده بلغت قمة الهياج ، اصبح من المعتاد لا يحدث لنا هيجان قبل النيك الا بعد أن نبدأ الحورات الجنسية ونتبادل الالفاظ البذيئة التي يعف اللسان أن ينطق بها ، همست أسألها بصوت متهدج
- يعني موافقه بهيج ينيكك
التفتت الي وفي عينيها الشبق وسرحت قليلا وكأنها تفكر في كلامي او تتخيل نفسها في الفراش مع بهيج البيه ثم ارتمت في حضني ، اخذتها بين ذراعي ، قالت وعيناها تزغرط من الفرحة
- اه موافقه وجيه ينكني . . وجيه بينيك احسن منك
تخيلتها عارية مع وجيه بينكها ، ازداد احساسي باللذة ، غمرت قبلاتي السريعة المتلاحقة وجهها . . عنقها . . بزازها ،قبلتها بنهم من رأسها الي قدميها ، نمت فوقها فتحت رجليها واحتوتني بينهما ، بدأت المضاجعة بيننا وهي تئن وتتلوي تحتي ، تصرخ . . أنا باتناك . . عايزه تنكني كتير . . اربع مرات زي وجيه . لم احتمل مزيد من الاثارة ، انطلقت الحمائم من زبي ، انتابتها رعشة قوية ، اخذتها في حضني وقبلتها ، قالت وهي تلتقط انفاسها اللاهثة
- أنا باحبك قوي عايزه من ده كل يوم
مسحت بيدي علي شعرها ، رفعته عن وجنتيها وقبلتها وهمست قائلا
- كل يوم يا طماعه
تنهدت وهي لا تزال تلتقط انفاسها
- ايوه كل يوم والا راح اشوف حدتاني
قلت وانا اقبلها
  • حد تاني زي مين
  • قول أنت . .تختاري لي مين
قلت دون تفكير
- مايكل ايه رأيك فيه
اشتعلت وجنتاها وبدا علي اساريرها شئ من الخوف والارتباك ، ادارت وجهها بعيدا عني ولم تنطق ، انتابني شئ من القلق فاندفعت اٍسألها في لهفة
- مش عاجبك مايكل عشان اسود قولي رأيك يصراحة
قالت وهي تلتقط انفاسها والكلامات تتلعثم فوق شفتيها وكأنها تخشي ان يقع من بينهما كلمة تفضحها
  • عايزني اقول لك ايه
  • تقوللي رأيك بصراحة
ارتعشت وفي عينيها نظرات مرتبكة حائرة ، احسست انها تخفي علي اطراف شفتيها شئ ما ، شئ لا تدري تبوح به أم تخفيه ، نظرت اليّ من تحت جفنيها وقالت ولسانها يرتج وكلماتها تتمزق علي شفتيها
- أنا باخاف من مايكل
قلت وأنا احاول ان استشف حقيقة مشاعرها
- بتخافي منه والا معجبه بزبه الكبير
لمعت عيناها كأنها وعلقت بيشفتيها ابسامة خجولة ، قالت وصوتها يتهدج وهي تهرب بعينيها من عيني
- اسكت بقي
قلت دون تردد
- اسكت ليه مكسوفه والا خايفه اعرف الحقيقة
قالت وهي لا تستطيع ان ترفع رأسها كأنها تحمل فوقها طنا من العار
- اي حقيقة
لم استطع ان اكتم ما يجيش في صدري اندفعت قائلا
- حقيقة اللي حصل بعد ما رقص معاكي
نظرت الي بامعان كأنها تريد ان تغوص في رأسي لتعرف ما افكر فيه ، قالت بصوت مضطرب
- ايه هي الحقيقة دي
قلت ولا اقصد غير المزاح
- مش ناكك مايكل
تجمدت في مكانها واعتراها الهلع والخوف ، نظرت الي في ذهول منكسرة ، رأيت في عينيها السود شيء لم اراه من قبل ، شيئا مخيفا ، قامت من الفراش ، غادرت الحجرة في صمت ، أصابني الهلع والذهول ، زوجتي لم تبادلني المزاح او تنكر او تقوي ان تواجني ، ماحدثتني به نفسيي من قبل ليس وهم وخيال ، مايكل ناك زوجتي ، لست في حاجة الي دليل لاثبت خيانتها وعلاقتها الاثمة مع مايكل ، صمتها وهروبها أقوي دليل ، مرت لحظة صمت وأنا في فراشي يتملكني الذهول والارتباك ، أول مرة مراتي تتناك براني من رجل غيري ، رجل غريب ، لعلها ليست المرة الاولي ، قد يكون وجيه البيه ناكها من قبل ، أنتابني احساس غريب سيطر علي تفكيري وخيالي ، احساس لم اعرفه واحسه من قبل ، تصورتها مع مايكل في السرير يمارسان الجنس ، وقف زبي وتملكتني رغبة جارفة في ان اعرف كل ماحدث بينهما في الفراش بالتفصيل ، بهرت بقضيه الكبير ، قبلته من بيوضه الي قمته ، ناكها كم مره ، الخيال جنني ، كنت كالطور الهائج ، اريد اي كس يطفئ لهيب شهوتي ، قادتني قدماي الي الخارج ، الي زوجتي ، كانت تقف بنافذة الريسبشن ، احست بي التفت اليّ وحمرة الخجل تكسو جنتيها ثم ما لبثت أن اشاحت بوجهها بعيدا عني واعطتني ظهرها ، أقتربت منها احتضنتها من الخلف وقبلتها وهمست بصوت ملؤه حنان وحب
  • انتي زعلتي مني أنا باهزر معاكي استدارت والتفتت الي كأنها وجدت في كلامي ما يحفظ كرامتها ، تعلقت بعنقي ، قالت وهي تتنهد في افتعال كأنها غلبت علي امرها
  • انا مخصماك
  • قلت لك باهزر معاكي
قالت وفي عينيها نظرة جاده
- هزارك سخيف
امسكت يدها قبلتها ، قالت ورموشها ترتعش فوق عينيها
- باحبك قوي
عدنا الي غرفة النوم وجمعنا الفراش مرة أخري ، تبادلنا العناق والقبلات في نهم ، تأججت شهوتنا بسرعة نمت فوقها بين فخذيها المنفرجين وتشابك جسدينا ,شفتي فوق صدرها ، تلعق بزازها المنتفخة وتداعب حلماتاها ، همست تحذرني قائلة
- أوعي تنزلهم بسرعة
قلت اداعبها
- لو نزلتهم بسرعة راح تعملي ايه
قالت بدلال القحبة
- راح اشوف حد غيرك
قلت دون تردد
- مايكل والا وجيه
رفعت عينيها ونظرت الي ، تنهدت وعلا صوتها وخرج هواؤه ساخنا ثم قالت بصوت متهالك
- عايزه الاتنين
لم ترتوي بعد ، عايزه تتناك تاني ، تريد ان تأخذني الي الحوارت الجنسية لتزيدني رغبة وهياجا أنسي خطيئتها ، عادت تسألني وهي تتعمد أن تبدو في كامل دلالها
- قوللي راح تختار لي مين فيهم
اندفعت قائلا دون تفكير
- مايكل الاسود زبه كبير
تنهدت وكانها تحترق بناره وقالت يصوت خفيض
- لا . . بلاش مايكل اخاف يفشخني زبه كبير
قلت وانا مستمر في دفع قضيبي في كسها الساخن
- مش عايزة تتناكي فشخ
ماجده لها فراسة نفاذة فطنت الي ما في نفسي ، الي ما اريد ان اسمعه منها ، قالت وهي في قمة نشوتها بصوت ابح كله انوثة ورقة
- عايزه مايكل يفشخني بزبه الكبير ويملي كسي بلبنه ، لبنه كتير راح يملا كسي ويغرقني
تحكي ما حدث بينها وبين مايكل ، اثارتني بفجورها ، لم اعد احتمل المزيد من الهياج ، انطلقت قذائف زبي في كسها الناري ، استلقيت الي جوارها التقط انفاسي ، مسحت بأناملها الرقيقة وجهي والتصقت بي نامت في حضني وقبلتني وهي تهمس بصوت متهالك
- أنا باحبك قوي يا شوقي
اغمضت عيناي وحاولت ان انام ولكن دون جدوي ، شعرت أنني احمق كيف قبلت ان اعتذر لزوجتي ، أنني اسير شهوة كسها ، لا استطع أن استغني عنه .
في الصباح استيقظت زوجتي من النوم ونهر من النشاط يسري في عروقها وابتسامة كبيرة ترقص بين شفتيها ، ابتسامة الشبع والارتواء ، مدت ذراعها في الهواء تتمطي كأنها تهم بأن تحتضن الدنيا كلها ، فتحت النافذة علي اخرها واطلت منها ، التفتت الي برأسها وقالت
- الجو جميل والدنيا جميلة
تنهدت في حرقة ولم اعلق ، قالت وهي تتصنع الدهشة
- انت ماكنتش مبسوط امبارح
قلت وعلي شفتي ابتسامة مصطنعة
- بالعكس كنت مبسوط قوي
كان يجب ان اتقبل الأمر بعد ان تخليت عن العادات والاعراف التي نشأت عليها واثرت التحرر والانطلاق الي عالم اللذة ، احيانا احاول ان اهون الامر واقنع نفسي ان زوجتي لم تعترف صراحة بعلاقتها الاثمة مع مايكل وقد اكون مخطئا في ظني ، واحيانا اخري اقنع نفسي ان مايكل اجنبي ولن يلتقي بزوجتي مرة اخري ، وهي مره وعدت

تقابلت اليوم مصادفة مع وجيه البيه علي السلم ، تذكرت كيف شاهد زوجتي بالمايوه البكيني الفاضح فتملكني شئ من الارتباك والخجل ، اخفيتهما بابتسامة مصطنعة ، لم تكن تربطني به اي علاقة صداقة ، علاقتنا علاقة جيرة ، لا تتعدي تبادل السلام عندما نلتقي صدفة بمدخل العمارة او علي السلم ، لا اعلم عنه شئ أكثر مما قالته زوجتي عنه نقلا عن زوجته ، زير نساء وعينيه زايغه ، فحل بينيك اربع مرات في الليلة الواحدة ، ، فكرت في مزاحي مع زوجتي في الفراش وحديثنا عن بهيج البيه ونحن نمارس الجنس ، وكيف اصبح المزاح بالنسبة لنا من مستلزمات الهياج والنيك ، لم نعد نستطيع النيك بدون تلك الحوارات ، لا يحدث لنا هياج الا عندما نتحدث عن بهيج وقدراته الجنسية ، هل يمكن ان ينقلب المزاح الي حقيقة وينيك بهيج زوجتي زي ما ناكها مايكل ، هل تقبل زوجتي بنت الحسب والنسب التي يشيد باخلاقها كل اللذين يعرفونها ان تمارس الجنس مع وجيه البيه التي تصفه دائما بانه انسان قمئ بخيل كرشه كبير من امبابه ليس ذو ذو حسب ونسب ، لم استبعد ذلك ، فهن يتمنعن وهن الرغبات والرجل لا يعيبه مظهره ونسبه مادام يتمتع بالفحولة خاصة لو كانت له مثل قدرات بهيج وبينيك اربع ، بهيج لا يمكن ان ترفضه اي أمرأة مادام يتمتع بفحولة وقدرات فائقة ، ماجده خلعت ثوب الفضيلة في الغردقة ، تخلت عن العادات والاعراف المقيته ، تفجرت شهواتها ، كشفت عن دواخلها ورغباتها الوضيعة ، مغرمة بممارسة الجنس ، مبهورة بفحولة وجيه ، بهيج معجب بأنوثتها وجمالها لا ينكر ذلك الا العمي ، نظراته وهي عارية بالبكيني كلها شهوة ورغبة ، ماجد شهوانية استغرقتها الشهوة وناكها مايكل لم ، لم أستبعد ترفع له زوجتي رجليها أن لم تكن رفعتها من قبل ، احست بالارتباك والتوتر ولغيرة ، كل شئ أمامي يتمزق كرامتي احترامي لنفسي هيبتي كلما ضمدت جرحا في كرامتي انفتح جرح اخر ، انطلقت في مخيلتي اوهام لا عداد لها ، مشغول في نومي مشغول في يقظتي ، أنام افكر في زوجتي وعلاقتها بوجيه البيه واصحو افكر في زوجتي وعلاقتها ببهيج ، تمنيت ينكها وجيه البيه لاتخلص من هواجسي وظنوني
هل هي الصدفة التي تجمع بيني وبين وجيه البيه كل يوم علي سلم العمارة ام ان ذلك شئ مدبر ومخطط له ، لم يكتفي وجيه بمصافحتي عندما التقينا اليوم في الصباح وأنا في طريقي الي عملي ، تجاوز الحوار بيننا تبادل التحية ، امتد الي الغردقة ، الي القرية التي اقمنا فيها منذ أكثر من شهر ، عمله كمحاسب بالشركة مالكة القرية يعطيه الحق في قضاء اسبوع كامل بالمجان ، وجيه البيه مشغول واقترح يتنازل لنا عن هذا الاسبوع ، اربكتني المفاجأة ولم ابدي الموافقة او الرفض ، كلما فرغت الي نفسي افكر في هذا العرض المغري وما وراءه ، وجيه البيه انسان بخيل واطي منحط لا يمكن ان يكون عرضه هذا دون مقابل ، يريد أن يتقرب الي زوجتي ، يشتهيها ويريدها يريد ان يزيل الحواجز بينهما ليصل اليها وينكها ، هل يصبح المزاح بيني وبين زوجتي ونحن نمارس الجنس حقيقة ، وتقبل ماجده ينكها وجيه ، لم استبعد ذلك ، علاقتها بالاسود لا تزال ماثلة في خيالي ووجداني ، لم اجد بدا من اعرض الامر علي زوجتي واناقشه معها ، لعل استشف حقيقة مشاعرها ونواياها تجاه وجيه البيه .
أستقبلني زوجتي عند عودتي ليلا بيبي دول احمر مثير لم اراه من قبل عليها وهي في كامل زينتها ومكياجها ، شدتني وسال لعابي ، ماجده بقميص النوم تختلف كلية عنها بال**** ، ابرز ما يميز انوثتها بزازها الشامخه ، ماجده تهيأت لممارسة الجنس ، هايجه عايزه تتناك ، الوقت مناسب لاحدثها الليلة عن عرض وجيه ، تناولت طعام العشاء بسرعه وتجردت من ثيابي ، اقتربت منها وقبلتها ، صدتني وقالت في دلال
- انا مخصماك
اخذتها في حضني وقبلتها ، هربت من بين ذراعي واعطتني ظهرها ، مسحت بيدي علي كتفها الأملس وانا التصق بها ، همست أسالها بصوت قلوق
- مخصماني ليه
استدارت بجسمها ، نامت في حضني ، قالت وهي تداعب وجهي باناملها الرقيقة
- انت مش شوقي بتاع الغردقة اللي بيسطني . . انت اتغيرت
داعبتها قائلا
- عارف مايكل هوه اللي بيبسطك اجيبه هنا ازاي
احمر وجهها وتوهج ولمحت رعشة ارجفت ملامحه ، اطرقت وقالت صوت خفيض ملؤه رقة ودلال
- هوه مايكل كان بينكني
اندفعت قائلا
- راح تنكري ليه والا مكسوفه
قالت تعاتبني وهي تهرب بعينيها بعيدا
- مش انت الي سكرت وسبتني معاه
كنت اريد ان اعطي زوجتي فرصة اخري لكنها لم تنكر علاقتها الاثمة بمايكل ، سرت القشعريرة في كل جسمي وتملكني الحجل والارتباك ، كان يجب ان تقاوم ، تصرخ مستنجده ، تخربش وجهه باظافرها ، لكنها لم تفعل ، استسلمت له ، قلت في لهفة اعاتبها
- قبلتي ليه ينيكك مايكل
احتقن وجهها من عنف انفعالها وتساقطت قطرات العرق من جبينها ، انكفأت علي وجهها فوق السرير وقالت والكلمات تتمزق فوق شفتيها
- ما قدرتش عليه . . مايكل جامد قوي
تطلعت اليها مبهوتا ، لا اصدق انها اعترفت صراحة ، فجأة همست بصوت خفيض دون ان تلتفت الي
- لو متضايق من اللي حصل طلقني
انها اخطأت لابد ما حدث خطيئة ، انحنيت دون ارادة مني فوق يدها وقبلتها ، التفت الي بصدرها وفوق شفتيها ابسامة بخيلة وكأنها لا تصدق ، قالت وفي عينيها نظرة جاده
- انت مش زعلان مني
قلت في هدؤ كي اخلصها من توترها وخوفها
- بهيج البيه هنا مش بعيد
شعرت ببهجة تكاد تنضح علي وجهها غير انها سرعان جمعت كل انفاسها وفي عينيها نظرة غاضبة وجذبت يدها من يدي في عنف وقالت
- اوعي تنطق اسمه قدامي انا باكرهه
قلت اشجعها تهمس بما احب ان اسمعه منها
- اللي بينيك اربع مرات في الليله الوحده في واحده تكرهه
ابتسمت في خجل وقالت
  • انت عاوز بهيج ينكني
  • انا معنديش مانع
شهقت بصوت مرتفع وانفجرت ضاحكة ، قالت في دلال ومايصه
  • مش راح تضايق لما بهيج ينكني
  • انا عايزك تنبسطي
اطلقت عيناها نحوي ، قالت وهي تلقي بجسدها البض بين ذراعي
- أنا بانبسط معاك . . عايزه انت اللي تنكني اربع مرات
قلت مداعبا
- بهيج هوه اللي بينيك اربع مرات
قالت في دلال وصوتها ينضح بالرغية والشيق
- أنا عايزه أتناك اربع مرات هات لي بهيج ينكني اربع مرات انت مش بتعرف تنيك زيه
تخيلتها بين احضان بهيج بينكها ، شعرت بلذة عارمه وتأججت شهوتي بقوة هجمت عليها كالثور الهايج ، احتويتها في حضني ، روحت امصمص شفتيها والحس وجهها برقة ويدي علي كسها وهي تطبق عينيها نصف مغمضة كـأنها في عالم أخر ، باعدت بين فخيها نتمت عليها وبدأت انيكها ، قبلت كل حته في جسمها . . عنقها .. كتفيها . . بزازها . . حلماتها وهي تتظاهر بالتقل تصرخ وتقول لا انا عايزه بهيج اللي ينكني ، كلما رددت أسمه ازداد هياجا ويتضاعف احساسي باللذة ، عاشرتها بنهم وانا اسبها باقذر الالفاظ وهي تبادلني السباب ، اقول لها يامومس تتأوه وتطلق زفراتها الساخنة وتقولي انا مومس ياوسخ . . ، اقول لها مش راح انيكك ، تقول بهيج راح ينكني . . اقول لها بهيج مين ، تقول بهيج البيه جارنا جوز نجوي بينيك اربع مرات . . اقول لها دمه تقيل ومعفن ، تقول بينيك احسن منك ، اقول لها عرفتي ازاي ناكك قبل كده ، تقول اه ناكني قبل كده ، تخيلتيها عارية مع بهيج بينكها ، لم استطع ان اتحمل المزيد من الهياج ، انطلقت شلالت لبني تملأ كسها واستلقينا في استرخاء نلتقط انفاسنا وهي لا تزال ملتصقة بي ، امسكت يدي وقبلتها ، همست في نشوي قائلة
- انت فكرتني بايام الغردقة
انتهزت الفرصة وهمست اليها قائلا
- تحبي نروح الغردقة تاني
لمعت عيناها وقالت في نشوي
- ياريت ياحبيبي
تمهلت قليلا ثم قلت
- بهيج البيه شغال في الشركة مالكة القرية وعزمنا نقضي اسيوع هناك مجانا
قالت في دهشة
- انت بتتكلم جد
تعلقت بعنقي وغمرت وجهي بقبلاتها وقالت في نشوي
- امتي راح نروح الغردقة


الجزء الخامس


غدا موعد سافرنا الي الغردقة تلبية لدعوة وجيه البيه ، الغردقة نقلتني من حال الي حال ، من التزمت الي التحرر ، من الحرمان الي المتعة والاثارة ، وقبل كل ذلك حررت زوجتي من التقاليد والاعراف المقيته ، رفعت عنها المنع والحرمان ، فتخلصت من الكبت وكشفت عن دواخلها واحاسيسها ، رغم فرحتي بالعودة الي الغردقة مرة اخري ، كان يخالجني ريب وشكوك في نوايا وجيه البيه ، وجيه البيه معروف عنه البخل الشديد ولا يمكن أن يقدم علي عمل الا اذا كان واثقا من حصوله علي مقابل مناسب ، لم يكن يخفي علي أنه يريد ان يتقرب الي زوجتي ، يريد المقابل منها هي ، ترددت كثيرا في قبول دعوته ولكن العرض كان مغريا وسال له لعاب زوجتي ، بعيدا عن تلك المخاوف بدأنا نجهز انفسنا للسفر ، زوجتي ذهبت الي الكوافير وصبغت شعرها باللون الاصفر النحاسي فاضفي علي وجهها الابيض جاذبية وجمالا ، أصبحت شقراء كالاجانب ، دخلت الحمام وغابت ، لم يكن يخفي عليّ ما تغعله داخل الحمام حين تغيب ، تزيل الشعر الزائد عن جسمها ، ومن تحت ابطيها ، وتنتف كسها ، أه وأه من كس ماجده بعد ماتنتفه ، ينتفخ ويتورد ، يسال له اللعاب ، يجنن في النيك ، اغوص فيه بفمي واقبله ، العقه بلساني وامص زنبوره حتي يخرج عسله ، يبدو أن زوجتي انتوت ان تمنحني من ضروب اللذة اشهاها ، نعيش مرة اخري شهر عسل جديد
في ساعة مبكرة قامت زوجتي من نومها ، تغير ملابسها وقلبها يختلج بالفرحة ، وقفت أمامي بملابسها الداخلية ، بزازها كبيرة تطل من السوتيان ، الكلوت الاسود لم يكن يخفي الكثير من طيزها البيضاء المدببة ، بالكاد يخفي مابين الفلقتين والبقية عارية ، نسيجه الخفيف يبرز خطوط كسها الكمثري ويضفي عليه الكثيرمن الجمال والاثارة ، كم من رجل سوف يري طيزها وهي ترتدي البكيني ابو فتله ، أي رجل سوف يري زوجتي بالبكيني وأنا منهم راح يشتهيها وزبه راح يتنطر ، ارتدت جيبة قصيرة وبلوزة عارية الذراعين ، زوجتي تجرأت أول مرة تخرج معي بملابس عارية ، وقفت أمام المراّة تمشط شعرها ودماؤها تزغرد في عروقها ، وضعت المساحيق فوق وجهها ، الاحمر الداكن فوق شفتيها ، نظرت الي المراّة وابتسمت كأنها أطمأنت علي نفسها ، التفتت الي وقد فرغت من ارتداء ملابسي ، قالت وبريق الرضا يومض في عينيها
- أنا جاهزة
تطلعت اليها بنظرة فاحصة شملتها من رأسها الي قدميها ، زوجتي جميلة وسكسية وشهية ، بادرتها قائلا
- راح تخرجي كده بالجيبة دي
قالت وعيناها الساحرتان تبتسمان
- ما لها الجيبة أنا عايزه البس زي كل الستات ما تبلس
قلت في استياء
- الاولاد . يقولوا عليكي ايه لما يشوفوكي بالشكل ده.
ابتسمت وتمايلت في دلال وقالت
- يعني راح يقولوا ايه
وضعت الايشرب الاسود فوق شعرها والنظارة السوداء فوق عينيها تخفي وجهها ، خرجنا من البيت نبحث عن تاكسي يوصلنا الي موقف السوبر جيت ، في الطريق كانت العيون تلاحقنا ، ماجده ملفته بالجيبة القصيرة وقوامها الممشوق ، في الاتوبيس جلست الي جواري ورجلها مفشوخه يمين ويسار . فخداها شئ رهيب وعجيب ، مكتظين باللحم الابيض الشهي ، ماجده تغيرت ، خلعت ثوب الفضلة الذي يخفي وراءه جسد ناري شهواني ، افصحت عن دواخلها ومشاعرها الدفينة ، اصبحت أكثر أنوثة وجاذبية .
وصلنا الغردقة بعد غروب الشمس ، بعد رحلة طويلة مملة ، نزلنا في نفس القرية ، بدأ قلبي يضرب واعصابي مشدودة ، ماجده اتناكت هنا ، ناكها مايكل ، أول مرة تتناك ، شعرت بشئ من الخوف ، التفت الي زوجتي وقد بدت فرحة منتشية ، لا ادري كيف قبلت ان تمنح جسدها لهذا الاسود ، مما لاشك فيه أنه استمتع بمعاشرتها وهي استمتعت بمعاشرته ، نال من جسمها الابيض الأبيض غايتة ، ونالت من زبه الاسود غايتها ، اتناكت مرة واحدة لن تتكرر فقد سافر مايكل ، مما هون الامر علي نفسي فتغاضيت عن خطيئتها ، لكن اليس من الجائز ان تقابل هنا مايكل اخر ، لم يكد يغلق الباب علينا حتي القينا بجسدينا فوق السرير، نلتمس شئ من الراحة ، لم نمكث كثيرا بالفراش ، ماجده كانت متلهفة للنزول ، قامت بعد قليل أخذت دش وخرجت من الحمام عارية ، تعلقت عيناي بجسمها البض الشهي ، ماجده تزداد حلاوة يوما بعد يوم ، بدت كالثمرة الناضجة ، وقفت امام المراّة تتزين ، شدتني طيزها البيضاء ، اقتربت منها احتضنتها من الخلف وقبلت كتفيها ، نظرت الي في المراّة وبين شفتيها ابتسامة لعوب وقالت بصوتها الابح الناعم
- مش وقته ياشوقي
قلت اعاتبها وانا ملتصقا بها من الخلف وقبضتي يداي فوق بزازها المنتفخة
- بالعكس الوقت مناسب قوي
اطلقت ضحكة ماجنة وقالت بمياصة
- عايز تنيك
قلت بلهفة المشتاق
- ايوه . . عندك مانع
تمنعت في دلال وقالت
- ماحبكتش دلوقتي خلينا لما نرجع
قلت باصرار وجديه
- انا عايزك دلوقتي . . عايزك علي طول
علقت بين شفتيها ابتسامة لعوب ، قالت وهي مستمرة في زينتها
- اللي يسمعك دلوقتي يفتكر أنك بتنكني ليل ونهار مش مرة كل أسبوع أو اسيوعين
شعرت بشئ من الاحباط ، تراجعت بعيدا عنها قائلا
- لو انا مش عجبك روحي للي بينيك كل يوم اربع وخمس مرات
توالت ضحكاتها وانفرجت اساريرها ، كأنني جئت لها بما تهوي وتشتهي ، قالت وهي ترفع خصيلات شعرها عن وجنتيها وفي نبرات صوتها حسرة
- فين هوه بس اللي بينيك كل يوم
قلت دون تفكير
- مش بعيد تلاقيه جاي لك بكره
التفت الي بصدرها وكاد صباع الروج يسقط من يدها ، قالت وكأنها فوجئت بكلامي
  • مين ده اللي جاي بكره
  • اللي بينيك كل يوم . . وجيه البيه
هزت رأسها تفكر وبين شفتيها ابتسامة ضيقة تحمل معني ، تنهدت في حرقة و قالت
  • ايه اللي راح يجيبه هنا
  • عشان يشوفك بالبكيني
لمعت عيناها وكأنها لا تصدق تنهدت وقالت
  • معقول يجي من القاهرة
  • امال هوه عازمنا هنا ليه
وقفت صامتة وكأنها تفكر ثم قالت وهي تتصنع الدهشة
- صحيح هو عزمنا ليه
شعرت بشئ من التوتر والارتباك ، قلت بصوت خجول
– مش عارفه لغاية دلوقت هو عازمنا ليه
علقت بين شفتيها ابتسامة خجولة مالبثت ان تحولت الي ضحكة فاجرة ، زوجتي لها فراسة نفاذة تفطن الي ما في اعماق النفس البشرية ، قالت كانها تريد أن تتأكد
- تفتكر بهيج ممكن يجي الغردقة
قلت بصوت خفيض
- بعد ماشافك بالبكيني اكيد راح يجي تاني . .
اطلقت من فاها ضحكة مسترسلة ، انفرجت اساريرها ، ماجده كأي أنثي يبهجها ويرضي غرورها نظرات الأعجاب في عيون الرجال ، وجيه يأتي الي الغردقة من وقت لاخر لمراجعة حسابات الشركة ، لا يمكن ان يقدم لنا اقامة شاملة لمدة اسبوع دون مقابل ، سوف يأتي ليأخذ المقابل ، يريد المقابل من ماجده ، قد يكون نظرة مختلسة أو لمسة مسروقة ، قد يكون ما هو أكثر من ذلك .
في مطعم القرية أستقبل العاملون زوجتي بنظرات الاعجاب ، ماجده كانت ترتدي نفس الجيبة القصيرة وقد استبدلت البلوزة باخري عارية الكتفين والظهر ، تبرز انتفاخ بزازها وبروزهما ، تناولنا طعام العشاء وسط زخم من السواح الاجانب ، البوفيه مفتوح كالعادة ، قامت ماجده مرات ومرات، تأتي باصناف الطعام المختلفة ، ماتحبه وما لاتحبه ، تكثر من حركتها لتجذب الانتباه الحاضرين ، اتجهنا بعد ذلك الي الريسبشن ، جلسنا نسستمع الي احد الاجانب وهو يعزف علي البيانو ، ماجده كانت قلقة ، عيناها زائغتان ، يطوفان في كل اركان الريسبش ، كأنها تبحث عن شئ ثمين مفقود ، فجأة التفت الي ، قالت وصوتها يرتتعثر فوق شفتيها - تفتكر مونيكا تكون لسه موجوده
لم يكن من العسير أتبين أن زوجتي تقصد السؤال عن مايكل ، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر ، ماحصل بينهما لن يتكرر ابدا، بل حصل لاول مرة واخر مرة ، بادرتها قائلا
- بتسألي عن مونيكا والا مايكل
توهج وجهها واحتقن ، اطرقت وقالت وصوتها يرتعش
- أسأل عن مايكل ليه
نظرت اليّ كأنها تريد أن تخبرني بانها تعرف ما يدور بخلدي ، واستطردت قائلة
- انا قصدي انهم كانو بيسلونا . . خساره يكونوا مش موجودين
تنهدت وقلت حتي لا تفكر في مايكل
- زمانهم في المانيا
مطت شفتيها وفي نظراتها حسرة ولم تعلق ، سرحت مع هواجسي ماجده كانت مبهورة بمايكل منذ وقعت عيناها عليه ، استغرقتها شهوتها ، تريد ان تمارس الجنس معه مرة أخري ، زوجتي فيها شهوات ورغبات حيوانيه ، فرسه جامحة ، تحتاج فارس همام يركبها ويروض احاسيسها الشرسه ، رجل يقطعها من النيك ويكوي كسها ويحرقه بنار النيك ، يأخذها الي عالم الجنس والشهوة ، يسبح معها في بحور اللذة حتي تنتشي ، تريد رجل خارق ، يشبع شبقها ويطفي لهيب كسها المتقد ، رجل ذو قدرات خاضة ، ينيكها كل يوم اربع مرات ، رجل بمواصفات وجيه البيه ، من قبلت ينيكها رجل غير زوجها ، تقبل ينكها بهيج البيه ، لو جاءتها الفرصة راح ترفع رجليها فوق كتفي وجيه البيه ، ما تدعيه من انها تكره وانه بكرش ليس الا لدرء الشبهات ، فكرت مما هو قادم قادم ، وجيه البيه يشتهي ماجده ويريدها ، قد يكون الان في طريقه اليها ، الطريق مفروش بالورود ، فجأة انتفضت زوجتي واقفة وقالت - قوم نطلع الاوضة
في غرفتنا بالاوتيل ، ماجده بقمص نوم علي اللحم ، وأنا بملابسي الداخلية بجانبها ، اقتربت منها وقبلتها ، صدتني قائلة
- انا تعبانه ومجهدة من السفر خلينا بكره
أول مرة لا ترحب بمعاشرتي ، التمست لها العذر لعلها متعبة من عناء السفر ، ماجده قلقة ، تتقلب في الفراش يقظة ، لا ادري كم من الوقت مر وهي علي هذا الحال ، فجأة همست اليّ قائلة - شوقي أنت لسه صاحي
  • ايوه . . في حاجة
  • تفتكر وجيه راح يجي
شدني السؤال ، لم أطمئن ، قلت في دهشة
- بتسألي ليه
استدارت في الفراش ، نامت في مواجهتي وعادت تقول
- تفتكر لو وجيه جيه راح انزل الميه بالبكيني
لم ادري ماذا تقصد قلت مستفسرا
  • بتسألي ليه
  • بهيج عينه زايغه مش عايزه يشوفني بالبكيني
قلت مداعبا
- بلاش يشوفك بالبكيني يشوفك عريانه ملط
اندفعت تسبني قائلة
- انت سافل وقليل الادب
التصقت بي ، تعلقت بعنقي ، استطردت قائلة وانفاسها الحارة تلفح وجهي
- أنا باتكلم جد مش عايزه وجيه يشوفني بالمايوه
قلت وشفتاي تملأ وجهها يقبلات سريعة متلاحقة
- كل الناس اللي علي البلاج راح تشوفك بالمايوه يجري ايه لما يشوفك وجيه
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة الرضا والقبول كأنها أطمأنت ، أقتربت مني أكثر ، قبلتني .. التصقت شفايفنا في قبلة نارية ، بدأت المناوشات والمداعبات بيننا ، ماجده رضيت عني ، عايزه تتناك ، خلعت قميص النوم ، وتجردت من ملابسي ، نمنا في السرير عرايا ، نتبادل القبلات في نهم ، ماجده في الغردقة مثيرة شهية متفتحة ، ممارسة الجنس معها له طعم اخر ولذة اخري ، معها احس انني اسبح في يحور اللذة ، قبلتها من قدميها لرأسها ، لعقت كسها المنفوخ الناعم كالحرير ، شربت من عسله ، ماجده كانت في قمة هياجها فما لبثت ان همست تحثني قائلة
- كفايه بوس . . نيك بقي دخل زبك في كسي
حطيت رأس زبي في كسها ، دفعت فخذيها نحوي ليزداد تعمقه في كسها ، انتابني احساس رائع وزبي ينزلق الي الداخل وهي تلف ذراعيها حول ظهري تحتضني بشراهة ، تئن وتتأوه متلذذة ، فجأة راحت تحذرني قائلة
- أوعي تنزلهم بسرعة ازعل منك واخاصمك
زبي يحس بمتعه مابعدها متعه ، لم استطع تحتمل المزيد ، قذفت بسرعة واخرجت زبي من كسها ممزوجا بالسوائل والخيوط اللذجه ، قالت تعاتبني بصوت متهالك
- أنا زعلانه منك
مسحت بيدي علي شعرها وقبلتها ، همست قائلا
- الصبح نكمل ياحبيبتي
استدارت في الفراش واعطتني ظهرها
في الصباح بدأت ماجده تستعد للذهاب الي الشاطئ ، ارتدت البكيني الاسود ابوفتله ومن فوقه شورت احمر قصير ، وبلوزه طويلة ، سوف يتجمع حولها الدبابير ، علي الشاطئ استقبلنا عم فريد رجل كبير يبدو في بداية العقد السادس المسؤل عن الفوط ومراتب الشازلونج ، تلفتت ماجده حولها ، أطمأنت لا أحد يراها ، خلعت الشورت والبلوزه ، وقفت امامي بالبكيني الاسود ، تطلعت اليها في نهم وكأنني اراها لاول مرة ، تمثلت فيها الانوثة بحذافيرها واجتمعت فيها صفات حواء من جميع مفاتنها ، جسمها ابيض مربرب ملفوف ، بزازها نافرة تطل من سوتيانة المايوه ، بطنها نحيف كأنها بكر لم تلد من قبل ، طيزها البيضه الرجراجه عارية ، خطوط كسها واضحة من خلال نسيج المايوه ، شعرها مسترسل أصفر نحاسي ، بدت كالاوربيات ، ماجده أنثي مثيرة بل أكثر من أنثي ، أثارت في كل ما تثيره الانوثة من شعور ، شعور الجمال وشعور اللذة ، انتصب قضيبي وتأججت شهوتي ، لم يبقي لتكتمل اثارتها الا ان ترفع سوتيانة المايوه عن صدرها وتعري بزازها كما تفعل الاجنبيات ، فعلتها من قبل ولكن للحظات ، هل تفعلها مرة اخري ، فجأة تنبهت الي ، ابتسمت قالت بلهجة الواثق من نفسه وقد فرغت من وضع كريم الحماية علي وجهها وكتفيها
- بتبص لي كده ليه
قلت مداعبا
- متهيأ لي الواقفه قدامي واحده خواجايا
ابتسمت في زهو وقالت
- انا اجمل من اي خواجايا هنا
قلت بصوت خفيض
- ناقصك حاجه واحده عشان تبقي خواجايا . .تحرري التفاحتين تطلقي صراحما
اطلقت ضحكة عالية سمعها كل من علي الشاطئ ، تلفتت حولها ثم فجأتني بتعرية صدرها ، تملكني الارتباك والخجل ، لم اتوقع ان تستجيب بتلك السرعة ، وقفت ارنو اليها في نهم ، بزازها مستديرة بيضاء كاللبن الحليب والحلمات وردية منتصبة ، تغيرت ماجده كثيرا ، تحررت من قيود العادات والاعراف ، زال عنها المنع والحرمان ، اشاعت في جسمي ونفسي لذة غريبة لم احسها من قبل ولا استطيع أن اصفها ، فجأة ظهر بيننا عم فريد الرجل الكبير ، تطلع الي مني في ذهول وكأنه لا يصدق عيناه ، ضحكت ماجده وقالت في نشوة
- حتي انت يارجل ياعجوز
امسكت يدها وهرولنا الي المياه نخوض فيها ، بزازها تتأرجح علي صدرها وتتلاطم كموج البحر فيشتد انتصاب قضيبي وتسري في اوصالي لذة ما بعدها لذة ، ماجده كانت تضم ذراعيها الي صدرها تخفي بزازها كلما اقترب منها أي رجل ، كنت اظن ان الاجانب عيونهم مليانه ، ورؤية النساء عرايا علي البلاج شئ عادي بالنسبة لهم ، اكتشفت ان فيهم دبابير ، كان منهم من يقف امام زوجتي مبهورا ، يرنو اليها بنهم ووقاحة وعيناه تأكلان بزازها المثيرة ، منهم من يعبرعن اعجابه صراحة باشارة من يده أو غمزة عين ، لم تكن تضايقني نظراتهم بل كانت تبعث في نفسي احساس لذيذ رائع ، تجعلني أشعر انني امتلك اشهي أنثي ، ماجده تستقبل نظراتهم بابتسامة واسعة ، بمجرد خروجنا من الماء لبست الشورت وشدت السوتيان فوق بزازها ، ماجده من وقت لاخر كانت تتركني مسترخيا علي الشازلونج وتتجول علي الشاطئ ، جوالاتها كانت تثير حيرتي وقلقي ، أحيانا تدعي انها عايزه تمشّي رجليها واحيانا عايزه تتفرج علي الشاطئ ، الحجج كثيرة ، لم يكن من العسير ان ادرك انها تبحث عن مايكل ، ماجده لديها شهوة زوجة الاسد . . لبوه عايز اسد قوي ينط عليها ويهري كسها نيك ، مايكل هو هذا الاسد ، في المساء اقترحت ماجده نخرج الي المدينة نتجول فيها ونشتري من السوق ما يلزمنا
في شوارع مدينة الغردقة سارت ماجده الي جواري تتعلق بذراعي وهي ترتدي بنطلون استرتش وبلوزة عارية الصدر والذراعين كشفت مكامن انوثتها وابرزت جمالها البارع ، العيون تلاحقها في كل مكان ، النظرات الفتاكة تشعرها بأنوثتهاوجمالها ، تسعدها فتعلوشفتيها ابتسامة الرضا ، اشترت بعض الاكسسوارت وهدايا للاولاد ، أمام احدي فاترينات المحلات المنتشرة علي الطريق ، توقفت فجأة ، قالت وصوتها يتهدج
- بص ياشوقي مين ده
التفت اليها فزعا ، قالت وهي تشير برأسها الي داخل المحل
- شايف اللي قاعد جوه مش ده مايكل
اتجهت عيناي الي حيث اشارت ، تملكني الذهول والارتباك أنه حقا مايكل ، قلت بصوت خفيض مضطرب
- معقول ده مايكل مش ممكن مايكل دلوقتي في المانيا
قالت بلهجة الواثق
- بص كويس هوه ده مايكل تعالي ندخل نسلم عليه
تسمرت في مكاني وتملكني الخجل والخوف ، قالت ماجده وهي تدفعني ناحية باب المحل
- شافنا تعالي نسلم عليه
سبقتني الي الداخل ، لحقت بها علي مضض ، أقتربت منه ، قالت وعيناها تزغرد من الفرحه
- مايكل انت ماسفرتش
أنتفض الشاب وااقفا في مكانه وقد بدا عليه الارتباك ، تدخل صاحب المجل وقال و في نبرات صوته جديه
- ده وحيد يامدام مش مايكل حضرتك غلطانه
تراجعت ماجده في ذهول وكأنها لا تصدق ، اقتربت مني منكسرة ، قلت في حدة
- قلت لك ميكل سافر مش مصدقه ليه
قالت وفي نبرات صوتها خيبة أمل
- انا مش قادره اصدق أنه مش مايكل
سارت بجانبي صامته مهمومة ، شعرها مهدل فوق جبينها وعقلها شارد ، كأنها كانت في سباق ، راهنت علي حصان عنتيل وقبل ان يبدأ السابق اختفي الحصان ، عادت بعد صمت طويل تقول بحدة - انا متأكده انه مايكل انا عرفاه كويس
قلت لنغلق هذا الحوار الممل
- الرجل راح ينكر نفسه ليه شاغله نفسك بيه ليه لو كان حتي مايكل هوه يهمك في ايه
تتنهدت كأنها تعبت من حيرتها ، هزت كتفها وقالت
- معاك حق هوه مايكل يهمني في ايه
زوجتي صفحة مفتوحة ، معراه من كل ستر ومن كل طلاء ، مشاعرها ودواخلها أصبحت مقرؤه ، بعد ان تخلصت من العادات والاعراف ورفع عنها المنع والحرمان ، عرفت عنها ما اخفته عني وعن غيري سنوات طويلة ، ماجده شهوانية علي استعداد ان تشبع شهواتها باي وسيلة ، تعاشر اي رجل قادر علي اشباع شهوتها ، بداخلها رغبات رهيبه وعجيبه ، بداخلها شهوه انثي الاسد التي يلزمها اسد قوي ينط عليها وينزل فيها نيك ونيك ، في نظرها مايكل هو الأسد القوي ، جاءت الي الغردقة تبحث عنه ، ما فعلته مع مايكل خطأ وخيانه ، تعتقد من حقها أن تلبي نداء جسدها ، قد يكون من حق أي أمرأة ان تلبي نداء جسدها اذا وافق زوجها ، مايكل الان في المانيا ، ماحصل بينهما لن يتكرر ابدا بل حصل لاول مرة واخر مرة .
في الصباح انطلقنا علي الشاطئ كالعادة ، ماجده بالبكيني المثير ابو فتله ، بزازها عارية منتفخة ، جسمها اكسبته اشعة الشمش اللون البورنزي فازدادا جمالا ، الحلمات بدت داكنة كحبة البندق ، همست تسألني ونحن علي حافة البحر والموج يضرب ارجلنا
- تفتكر وجيه راح يجي الغردقة
بدأ قلبي يضرب واعصابي تسيب ، زوجتي وسووس لها الهوي ينكها وجيه البيه بعدما سافر مايكل سألتها في لهفة
- بتسألي ليه
فطنت الي ما يدور بخلدي ، أحمرت وجنتاها ، اطرقت وقالت
- عادي . . مجرد سؤال عادي
اشاحت بوجهها بعيدا ، هرولت الي داخل المياه ، كأنها احست أن أمرها انكشف ، وقفت اتطلع اليها في نشوة ، منظر بزازها وهي تعدو وهما يتأرجحان علي صدرها ، كان يثيرني ويثير كل من يراها ، سرحت مع هواجسي ، ماجده ناكها مايكل لماذا لا ينكها وجيه البيه ، هو الفارس القادر علي تحقيق احلامها واشباع شهوتها ، بينيك اربع مرات في الليلة الواحدة ، زوجتي فرسه جامحة ووجيه الفارس الذي يستطيع أن يروضها ، وجيه يريدها ، ينسج شباكه حولها ، فكرت في احاديثنا عنه ونحن نمارس الجنس ، لماذا لا يصبح الخيال حقيققة ، الاجنبي يقبل ان يكون لزوجته بودي فرند ، لماذا لا يكون لزوجتي بودي فرند ، وجيه ممكن يبقي البودي فرند لزوجتي ، مايكل اجنبي ناكها مرة واحده وسافر ، ولا احد يعلم ، وجيه ابن الحتة وقد يشيع الامر وتبقي فضيحة ، ما هذا الخاطر السخيف الذي يساورني ويفسد عليه امري ، تنبهت الي زوجتي وهي تشير لي لاحق بها ، قبل أن ابرح مكاني فوجئت بوجيه البيه يناديني ، تملكني الخجل والارتباك ، جاء وجيه كما توقعت وكما تمنيت ، أنني أشم رائحة شواء لذيذ ، يثيرني ويؤجج شهوتي وينتصب له قضيبي ، وجيه جاء من اجل زوجتي ، وجيه بالمايوه ، سلب احمر ، كرشه كبير ، المايوه ساقط تحت الصرة ، عورته واضحة تحت المايوه ، بيوضوه كبيره وزبه كبير ، ماجده سوف تعجب به ويسيل لعابها ، قبل ان انطق بكلمة قال وجيه بصوته الجاهوري
- ماجده في الميه تعالي نحصلها
عينه البراقة لمحتها ، قفز الي الماء في اتجاه ماجده ، تملكني الخجل والارتباك ، وتلاحقت انفاسي بسرعة ، سبقني الي هناك الي حيث تسبح ماجده ، كلما اقترب منها تتسارع أنفاسي وترتجف اوصالي ، وجيه البيه سوف يري زوجتي عارية ويستمتع بالنظرالي كل حتي في جسمها ، بزازها . . طيزها . . وراكها ، ويهيج عليها ، رائحة الشواء تقترب من أنفي أكثر ، اكاد اشعر بطعمها في فمي ، اقترب بهيج من ماجده ، أقترب أكثر ، تجمدت في مكاني ، تملكني مزيج من المشاعر المتابينه خوف . . خجل . .توتر . . هياج ، وجيه مع زوجتي وجها لوجه ، اتنطر زبي ووقف كالوتد ، وقفت وسط الماء ارقبهما عن بعد ، تمنيت أكون معهما ، أري عيناه وهما تأكلان بزازها وحمرة الخجل تكسو وجنتبها ، ، منعني مانع الكبرياء ومانع الخوف ، وجيه مع زوجتي وجها لوجه يتسامران ، هربت الي الشاطئ ، استلقيت علي الشازلونج واوصالي ترتعد ، هاجمني طوفان من الدوافع والهواجس ، هواجس لا عداد لها ، وجيه يتحرش بزوجتي ، يقفش في بزازها ، يبوسها من شفايفها ، تجاوبت معه ، أمسكت قضيبه بيدها تتحسسة ، تداعبه باناملها البضة الرقيقة ، الهواجس زادتني هياجا وتوترا ، قضيبي يزاد انتصابا ، أصبح كالوتد الصلب ، معقول بهيج ينكها في الميه ، اعصابي سائبة ، الوقت يمر يطيئا ثقيلا ، لا ادري او اعرف ما يفعلانه الان ، فكرت انزل البحر ، أذهب اليهما ، خانتني شجاعتي ، بقيت في مكاني مشدودا تجاه البحر ، تلاحقهما عيناي ، لا ادري كم من الوقت مضي وهما معا ، فجأة طهرت زوجتي مع وجيه يضربان المياه باقدامهما ، قادمان في اتجاه الشاطئ ، تنفست الصعداء ، زوجتي عارية الصدر ووجيه يمسك بيدها ، تملكني الارتباك والخجل وعادت انفاسي تتلاحق بسرعة ، ولكن لما الارتباك والخجل ، شاهدها من قبله عشرات الرجال عارية فماذا يضيرني لو زادوا واحدا ، وجيه البيه قد يشيع في كل مكان أنه شاف مراتي عارية وتكون الفضيحة ، علي بعد خطوات قليلة من الشاطئ ، خلصت زوجتي يدها من يد وجيه البيه وهرولت علي الرمال ، بزازها تتأرجح علي صدرها وتتراقص و قطرات الماء الفضية الفضية تجري فوقهما ، العيون حولها تلاحقها ، عم فريد الرجل الكبير وقف في طريقها مبهورا ، وجيه البيه يمشي وراءها وعلاما ت الانتصاب واضحة عليه ، وصلت ماجده الي الشازلونج وعلي وجهها علامات الخجل والارتباك ، التقطت الفوطه من فوق الشازلونج وضمتها الي صدرها وهي تنفض شعرها ، طيزها البيضه الرجراجه انعكست عليها اشعة الشمس فاكسبتها ضياءا فوق ضياءها ، أمسك وجيه الفوطة الاخري ومسح وجهه ، التفت ماجده الي وجيه ، نظرت اليه ونظر اليها وعيونهما تومض بالرغبة والمحبة ، مدت يدها الي الشازلونج والتقطت سوتيانة المايوه ، نظرت الي نظرة خاطفة وبين شفتيها ابتسامة خجولة ، رفعت الفوطه وتدلت بزازها علي صدرها عارية ، بزازها منتفخة محتقنة لا ادري ان كان ذلك من تأثير اشعة الشمش ام من تأثير أصابع وجيه البيه ، وقفت في مواجهة وجيه البيه وبين شفتيها ابتسامة كبيرة وكأنها تقول له شايف بزازي حلوه ازاي ، تريد أن تختلس رضاه وتحطم القيود بينهما ، اطرقت في خجل ، خطر ببالي الاغشاء عما اشهده بعيني ، ولكني اندفعت قائلا كي احفظ ماء وجهي
- ماجده عايزه تقلد الأجانب. . وتعرض جسمها لاشعة الشمس
ابتسم وجيه قال وقد فطن الي نيتي
- الاجانب بيجوا هنا يستمتعوا بالشمس عارفين ازاي مفيده لاجسامهم . . الشمس بتاعتنا لازم احنا كمان نستفيد منها
اثلجت كلماته صدري ، رفعت عني الحرج ، نظر وجيه الي زوجتي بامعان وقال
- انا شايف الشمس عامله شغل كويس معاكي يا ماجده
انفرجت شفتا ماجده عن ابتسامة واسعة ونظرت الي بزاها قبل ان تشد عليهما سوتيانة المايوه ، التقطت الشورت من فوق الشازلونج ودفعت ساقيها فيه ، التفتت الي كأنها تريد ان تطمئن ، جلست فوق الشازلونج بينما قال وجيه يلومني وعيناه لا تزال تلاحق ماجده
- ليه خرجت من الميه
في مثل هذه المواقف يعمي بصري ويذهب لبي ويعقد لساني ، تدخلت ماجده قائلة
  • شوقي مش بيحب ينزل الميه . . حتي بيسبني انزل لوحدي نظر وجيه بعيين زائغتين الي زوجتي كأنه لم يشبع منها ، قال وقد اتخذ صوته نبرة ذات معني
  • طول ما انا هنا راح انزل معاكي
وجيه رجل مرقع وخبير نسوان من الدرجة الاولي ، يعرف من أين يأكل الكتف ، ماجده صفحة كتاب مقرؤه ، معراه من كل ستر ، جلس بجانبها علي الشازلونج ، اصبح ذراعه يلامس ذراعها ، احسست كأن لحمها التصق بلحمه ولم يعد يستطيع ان ينفصل عنها ، تنبهت زوجتي لكنها لم تبتعد كأن هذا هو مكانه الطبيعي ، قالت وهي تجفف ساقيها من الماء وعيناها متعلقتان بفحولة وجهه
  • ناوي ترجع القاهرة أمتي
  • حسب ظروف الشغل النهارده . . بكره . . الاسبوع الجاي
نظرت ماجده الي نظرة خاطفة تحمل معني ثم التفتت الي وجيه وقالت وهي تلتصق به
- ياريت يا وجيه تكمّل معانا لاخر الاسبوع
وجيه ابو كرش القمئ الذي طالما ما وصفته زوجتي باسوأ الصفات وقالت عنه انه انسان قمئ وكريه ، اليوم ترجوه يبقي معنا ، نظر وجيه الي بامعان ، كأنه يريد أن يقول زوجتك تريدني ، قلت بصوت مضطرب لاحفظ ماء وجهي
- احنا هنا قاعدين لوحدنا نفسنا نلاقي حد يقعد معانا ويسلينا
انفرجت اسارير وجيه نظر الي زوجتي وقال بصوت دافئ
- عشان خاطر ماجده راح أأجل السفر علي قد ما اقدر
احست زوجتي بالحرج ، دفعته براحة يدها في صدره وهي تميل عليه بصدرها وتهمس بصوت ابح وتتعمد ان تبدو بكامل دلالها ورقتها
- مرسي يا وجيه أنت كلك ذوق
لم ترفع يدها عن صدره ، عبثت أناملها بشعر صدره الكثيف حتي تنبهت الي وجودي ، ما رأيته من غمزات ونغمات مريبة في صوتها رسالة مفتوحة الي وجيه البيه ، دعوة صريحة لممارسة الجنس ، الانسجام العاطفي والتوافق الجنسي بينهما واضح وضوح الشمس ، ماجده نفسها تتناك أربع مرات في الليلة الواحدة وبهيج البيه بينيك اربع مرات في الليلة الواحده ، جزمت سريعا ان زوجتي سوف تعطيه أكثر مما يريد ، سواء أنا رضيت أو أبيت ، قد لا يكون هذا هو اللقاء الاول بينهما ، ماجده ووجيه يتهامسان بصوت خفيض ، انهما يتفقان الان ، أين ومتي يلتقيان ، اليوم أو غدا في حجرته بالاوتيل أو في حجرتنا ، اتنطر زبي وقف كالوتد وكاد يمزق المايوه ، اترك الملعب لوجيه ليدبرالأمر ، وجيه يبدو عليه شئ من القلق ، يتطلع الي البحر بين حين وحين ، ينظر الي بعيد ، داخل البحر كأنه يبحث عن شئ وسط الامواج العاتية ، نظر الي نظرة تحمل أكثر من معني وقال
- القرية لها مركب مجهزة بغرفة نوم وحمام ومطبخ تؤجره لهواة . . الصيد اليوم بالف جنيه
سكت لحظة ونظر الي ماجده نظرة خاطفة ثم استطرد قائلا وهو يرنو الي
- ايه رأيك ياشوقي في رحلة بحرية نتفرج فيها علي الشعب المرجانيه والاسماك
اندفعت ماجده قائلة
- من زمان نفسي في رحلة زي دي
عاد وجيه يسترسل قائلا
- المركب واقفه للصيانه النهارده ممكن نطلع بيها بعد ماتخلص صيانه
اندفعت قائلا
- الف جنيه مبلغ كبير
ابتسم وجيه وقال
- احنا مش راح ندفع حاجه هنطلع مع المركب وهي بتتجرب والادارة هنا وافقت
قلت لاتهرب من الدعوة
- أنا ماليش في الرحلات البحرية وبخاف من دوار البحر
تدخلت ماجده قائلة
قالت ماجده في لهفة
- دي فرصه ياشوقي خلينا نروح ارجوك
اطرقت لحظة مفكرا في ضيق وامتعاض ، فجأة قام وجيه واقفا وعيناه علي البحر وقال
- المركب وصلت أيه رأيكم ياجماعة
انتفضت ماجده واقفة وتعلقت عيوننا بالبحر ، هناك علي بعد عشرة امتار رست مركب كبيرة ، اقتربت ماجده مني ، جلست بجانبي والتصقت بي ، وبدأت في نغمة الدلال ، قالت بصوت حنون ناعم وهي تمسح بيدها البضة وجهي
- ارجوك ماتضعيش الفرصة
قلت دون تفكير
- لو عايزه تروحي روحي لوحدك
وقفت زوجتي ترنو الي في ذهول كأنها لا تصدق ، استدارت الي وجيه البيه وبين شفتيها ابتسامة واسعه ، وعيناها كأنهما يحتضناه ، المركب راسية علي الشاطئ، ساروا اليها ، زوجتي بجوار بهيج ، منساقة وراءه كأنه يقودها في دنيا مسحورة ، دنيا رفع منها المنع والحرمان ، دنيا فيها النيك بلا حدود ، بعد خطوات قليلة أمسك وجيه يدها ، صعدت الي المركب بمساعدة وجيه ، رفعها من طيزها وصعد بعدها ، بدأت المركب تتحرك ، وبدأ قلبي يضرب وتتلاحق انفاسي ، اكتشفت أنني أخذت علي حين غرة ، منظرها وهي عارية امام وجيه البيه وبزازها المنتفخة تتارجح وتتلاطم كامواج البحر لا يفارقني ، بدا الشيطان يوسوس لي ، زوجتي راح تتناك ، هناك فوق ظهر المركب في غرفة النوم ، اغمضت عيناي وتخيلت ما يمكن أن يحدث ، شاهدت فيلم جنسي مثير ابطاله ماجده ووجيه البيه ، الفيلم مثير وممتع ، هجت وانتصب قضيبي بقوة ، لم اجد مفرا من ان اتسلل الي دورة المياه ، هناك مارست العادة السرية لاول مرة منذ سنوات ، شعرت بعدها بارتباح ، سرت اتجول في القرية ، اهرب من هواجسي وخيالاتي ، أمام بوابة القرية فوجئت بمايكل اقصد شبيه مايكل ، يتحدث مع موظف الأمن ، وقفت اتطلع اليهما في ذهول ، لا يمكن يكون الا مايكل ، لم يطول الحديث بينهما ، دفعني فضولي اقترب من موظف الامن ، سألته بصوت خفيض
- مايكل اللي كان واقف معاك من شوية
قال الموظف في حده
- ده نصاب ساعات يسمي نفسه مايكل وساعات جون بينصب علي الستات الاجانب العواجيز ويعمل معاهم علاقات جنسيه ويلهف منهم الولارات
اربكتني المفاجأة جعلتني الف وادور حول نفسي ، قلت قبل ان افيق من دهشتي
- معقول ده بيتكلم انجليزي زي الاجانب
مط الرجل شفتبه وقال
- كان حداد مسلح سافر بره قعد كام سنه واتعلم لغة الخواجات
اطرقت في خجل ، لا اريد أن اصدق ، قلت بصوت مضطرب
  • متأكد انه نصاب
  • - مايكل معروف في كل قري الغردقة . . نصاب
اطرقت ولم اعلق ، انفرجت شفتا الرجل عن ابتسامة واسعة وقال
- هوه نصب عليك ياستاذ
لم انطق بكلمه رمقتني الموظف بنظرة مواساه ، عدت الي الشاطئ اجر قدمي بصعوبة ، افكر في مايكل وفضيحتنا ، ماذا لو عرفت ماجده ان حداد المسلح ناكها ، نسيت من قسوة المفاجأة ان زوجتي الان مع وجيه البيه وقد يكون بينكها ، بعد أكثر من ساعتين ، ظهرت المركب عن بعد تتقاذفها الامواج العاتية ، بدأ قلبي يضرب واعصابي مشدودة ، ماجده هناك علي ظهر السفينة ، ناكها بهيج البيه ، اتناكت اربع مرات ، لم يعد لقاءهما اوهام وخيالات ،أقتربت المركب من الشاطئ ، توقفت وهبط وجيه البيه ، حمل ماجده بين ذراعيه حتي لامست اقدامها الارض، سارت تجر قدميها فوق رمال الشاطئ وقد بدا عليها الاعياء الشديد ، وجيه يسير خلفها ، في عينيها نظرات مرتبكة حائرة ، تملكني الذهول والخوف ، لم ينطق أي منا بكلمة ، تسللت مع وزوجتي الي غرفتنا في صمت ، القت بجسمها فوق السرير ، كل شئ واضح أمامي جلي ،لست في حاجة للسؤال، قامت بعد قليل ، استحمت واعادت الاستحمام كأنها تتقزز من جسدها وكأنه لن يعود نظيفا ابدا .


الجزء السادس

زوجتي أتناكت . . ناكها يهيج البيه ، شعرت بخوف شديد ومهانة ، لم يعد الأمر مجرد هواجس وخيالات ، بل حقيقة واقعة ، انقشع الحلم الان ، كل شئ يبدو بالوانه الحقيقية ، تبددت الصورة التي رسمتها للقاء فيما بينهما ، وانقلبت الدنيا الي صحراء بلا نهاية ، احسست بكل ما في يتمزق كرامتي احترامي لنفسيه هيبتي ، دماغي يشتغل ، أنني غير قادر علي حفظ توازني ، أكلمها أم اصمت . . أقول لكل من يعرفها ويعرفني ، لم أجرؤ أناقشها ، فضلت الصمت وكأن ما حدث شئ عادي ، شئ يحدث في كل العائلات ، هي ايضا لم تناقشني ، استحمت ونامت ، تركتني مع هواجسي ، ناكها من قبل مايكل ، ولكنه سافر ، لن تلقاه مرة اخري ، مرة وعدت ولن يعلم احد ، بهيج البيه يقيم معنا في نفس العمارة ، تراه حين يسفر الليل وحين يسفر النهار ، هل يكتفي منها بما ناله في غرفة النوم فوق سطح المركب ، أيكفيهما اللقاء الأول أم هناك لقاءات أخري ، وجيه مبهور بانوثتها وجمالها ، نسج شباكه حولها ونال المراد ، هي مبهورة بفحولته تحلم به وتحقق حلمها ، قد يشيع الخبر وتكون الفضيحة ، لم أكن متأكد من الخطوة التالية ، كلما فكرت في الا يام المقبله ، قلبي يضرب واعصابي تبقي مشدودة ، لم استطع النوم في في تلك الليلة ، عشرات الهواجس تداعب خيالي ، مشغول بما وقع ، كلما تخيلت زوجتي مع ووجيه البيه معا في فراش واحد علي سطح المركب ينتصب زبي بقوة واهيج ، زوجتي لم تعد لي بكامل قلبها وجسمها ، أصبح في هواها رجلا أخر ، فارس استطاع ان يمتطيها ويروضها ، قادر ينيكها اريع مرات ويشبع شبقها ، كانت لي وهي عفيفة كيف ارضاها وهي عاهرة ، شعرت بالارهاق يتزايد وينتشر في كل جسمي . . جسمي كله يتعرق ولكن لماذا لا يكون لها بوي فرند ، شئ عادي في كل العائلات المتحررة ، وجيه البيه هو البوي فرند المناسب لها
استيقظت ماجده في الصباح ونهر من النشاط يسري في عروقها وابتسامة كبيرة ترقص بين شفتيها ابتسامة تحمل ظلالا من البهجة والانتشاء ، هزت شعرها الاصفر بعنف كأنها تنفض عنها ما ضيها ، التفتت الي لفته سريعة ثم ادارت عيننيها عني ، كأنها تخشي مواجهتي ، لعل رواسب الافكار المتخلفة والتزمت تصور لها أن ما فعلته خطأ ، لكنها قادرة على التحرر من خطيئتها كما تحررت منها في المرة الاولي ، أنني أحبها جداً و أعشق كسها و متعته و هي تحبني أيضاً و تحب أن تمتعني ، جلست صامته ، في زاوية الركن البعيد ورأسها بين يديها وشعرها مهدل فوق جبينها ، طال الصمت لا لانني كنت أريده أو لانني كنت أبي الكلام ، كنت افتش عما يجب أن أقوله ولكن الكلام كان يهرب من بين شفتي او يستعصي ، شعرت بالارهاق يتزايد وينتشر في كل جسمي . . جسمي كله يتعرق ، اقتربت منها أقدم رجل واخر رجل وأنا متردد ، جلست الي جانبها ، شعرت بحرارة جسمها تسري في اوصالي ، مسحت بيدي علي شعرها الاصفر ، رفعت خصلاته من فوق جبهتها ، التفتت اليّ وفي عينيها شئ من الخجل والخوف ، اغلقت عيناها كأنها تريد أن تهرب ، أقتربت منها أكثر ، انفاسها هبت علي وجنتي وسرت في كل اوصالي ، وهي تميل عليّ تنتظر كلامي ، قبلتها وهي ترتعش ، القت بجسمها في حضني ، ماجده هي الحياة هي الحب هي الضحك هي الكلام هي الحركة هي المتعة واللذة ، نظرت الي وكأنها لا تصدق وهمست بصوت حنون ، بلهجة العاشق . . تشهر سلاح انوثتها
- أنا باحبك قوي
تريد أن تنفي عن نفسها التهمة ، نظرتُ الي وجهها ، في عينيها شقاوة ، شقاوة فيها جرأة وفيها غرور وفيها رغبة وفيها حماس الشباب ، قلت وشفتاي تداعب وجنتيها
- انا باحبك اكتر
اطرقت وقالت بصوت خجول
- انا مش عارفه عملت كده ليه
قلت اطمئنها وفي نبرات صوتي حدة
- مش عايز اسمع حاجة
انفرجت اساريرها وعلقت بين شفتيها ابتسامة جميلة ، عادت تلقي بجسمها في حضني ، وتدفع شفتيها فوق شفتي ، شهوة الجنس قوية جدا ولا نستطيع قهرها ، طلعت لساني وبدأت الحس شفايفها وهي مغمصة العينين وتميل علي ويدها بين فخذي تبحث عن زبي ، بدأت المداعبات الجنسية المعتادة بيننا ، قلت وانا مستمر في تقبيلها
- عجبتك التجربة
فطنت الي ما اقصده ، هي تعرف تماما ما احب ان اسمعه منها في مثل هذه المواقف الغرامية ن اتسعت عيناها كانها تزغرد ، ابتسمت في خجل واردفت قائلة في دلال
  • قوي
  • همّه مش كانو اربعه بردوه
قالت وهي لا تزال في فرحتها
- مرتين بس
ايقنت انها تقص ما كان بينها وبين وجيه البيه ، اتنطر قضيبي بقوة وبادرتها قائلة
- ليه مش اربعه . . كان تعبان
أغلقت عيناها كأنه تستعيد في خيالها تلك اللحظات ، قالت وقد استغرقتها النشوة
- أنا اللي تعبت وقولت نكمل بكرة
اشاعت في جسمي ونفسي لذة ما بعدها لذة ، همست اسألها بصوت مضطرب خافت
- راح ينيكك تاني النهارده
فتحت عيناها وهمت أن تجيب ، غير انها تنبهت ، حديثنا ليس خيالات وهواجس كما كان من قبل ، بل واقع وحقيقة ، قالت بعد لحظة تفكير وحمرة الخجل تكسو وجنتيها
- مش عارفه
اندفعت قائلا
- أنت عايزه وجيه البيه ينيكك تاني والا مش عايزه
تطلعت الي في خجل وفي عينيها القبول ثم اردفت قائلة بصوت خفيض ملؤة خلاعة ومجون
- ايوه عايزه
تنهدت واطرقت ثم قالت كأنها تخشي اظهار ما تكنه في نفسها من الفجر والشهوة
  • اللي تشوفه أنت
  • أنا عايز تبقي مبسوطه
قالت وهي تعبث باناملها في شعر صدري الكثيف
- أنا بانبسط معاك أكتر
اطرقت لهذا الكلام واحمر وجهي ، قلت وان ارتاب في رأيها
- مش عايزه اربع مرات
قالت بدلال العلقة
- لا عايزه
تصورت انها عقدت صفقة مع وجيه البيه ، شعرت بدمي يغلي بحرارة ، كنت هائجا جدا ، هي كانت خجولة واحسست انها تنتظر مني أن اهيج لها جسمها ، جذبتها من يدها الي السرير والقيتها فوقه ، نامت علي ظهرها منفرجة الساقين وانشلح قميص النوم وكشف عن اجمل فخذين ، لم تكن ترتدي كلوت ، كسها عاريا منتفخا ، شفراته كبيرة ومحمرة ، عليه بصمات زب وجيه البيه ، مفتوح ، جاهز للنيك ، نزعت ثيابي كلها وقفزت نحوها ، رفعت ساقيها علي كتفي وبدأت امرر زبي فوق شفرات كسها ، افرشها وهي تئن وتتأوه ، تتلوي في الفراش وزفراتها ترتفع لحظة بعد اخري ، رفعت ساقيها من فوق كتفي وغمست فمي بين شفرات كسها وبدأت العق الزنبور ، امصه بقوة حتي كدت اخلعه من جذوره ، ارتفعت صرخاتها وصاحت تقول
- نيك بقي والا راح اجيب وجيه ينكني
عدت ارفع ساقيها فوق كتفي وبدأت ادفع زبي الي اعماق كسها ، وهي تحثني في نهم بصوت ناعم كله انوثة ومياصة
- عايزه اتناك . . عايزه احس بزبك . . عايزاك تنيك زي بهيج
انطلقت حمائم زبي واستلقيت الي جوارها التقط انفاسي
لم ادري كم مر من الوقت ونحن عاريان في الفراش الي أن قامت ماجده فجأة وهمست قائلة
- الفطار راح يفوتنا قوم البس هدومك بسرعة
نظرتُ اليها ونظرت اليّ وعيوننا تومض بالمحبة ، تعانقنا في قبلة جارفة ، قمت ارتدي ملابسي وقامت تمشط شعرها وتتزين .
علي الشاطئ ماجده بالبكيني الساخن مستلقية علي بطنها فوق الشازلونج ، طيزها البيضة واردافها أكسبتهما اشعة الشمس اللون البورنزي فازادا جمالا ، استرق النظرات اليها لحظة بعد أخري وأتا مستغرق في تصفح الجرائد ، فجأة التفتت الي بوجهها وقالت بصوت ناعم
- بهيج ماظهرش النهارده ياتري في ايه
اندفعت قائلا لاغيظها
- وحشك وجيه . . عايزه تكملي الاربعة
احتقن وجهها واحمر ، قالت بصوت مرتعش
- أنت دمك تقيل وبايخ
دفست وجهها بين راحتي يدها وهي لا تزال نائمة فوق الشازلونج ، قالت في حزم بعد تفكير
- أنت اللي قبلت دعوته وجبتني هنا
قمت من مكاني جلست عند قدميها ، همست اليها قائلا
- زعلتي . . انا باهزر معاكي
انحنيت فوق قدميها وقبلتهما ، التفت الي برأسها وقالت في دلال متعمد
- مخصماك
اعتدلت جالسة فوق الشازلونج ، تعلقت عيناي ببزازها الشهية وهي تطل من سوتيانة المايوه ، اقتربت منها لامستُ باناملي بزازها وأنا اهمس يصوت خفيض
- انتي حابسه دول ليه خليهم يطلعوا ويشموا الهوا ويتشمسوا سوية
ابتسمت في دلال وقالت
- انت عايز ايه تاني كل اللي علي الشاطئ شافو بزازي مش باقي الا يشوفوني عريانه ملط
الحوارات الجنسية بيننا تثير في نفسي كل مشاعر البهجة واللذة ، لم تعد قاصرة علي حجرة النوم وفوق السرير ، قلت دون تفكير
- عاوز بهيج لما يشوفهم ويتغاظ مني
اطلقت ضحكة عالية ، قالت في زهو وفي نبرات صوتها نشوة
- وجيه يتغاظ ليه دا راح ينبسط
مدت يداها ورفعت السوتيانة عن صدرها فانطلق نهداها المثيران من محبسهم ، مسحت براحتي يدها بزازها وهي ترنواليهما في نشوة وزهو، أمسكت بالحلمتين تفركهما بين اطراف أناملها حتي أنتصبتا ، تبرزكل ما فيهما من جمال وجاذبية مما دفعني أهمس اليها قائلا
- أنتي ناويه تجنني وجيه
ابتسمت في دلال واشاحت بوجهها عني ، اغمضت عيناها وسرحت في دنياها ، وسرحت مع هواجسي ، قد يأتي بهيج معه المركب ويأخذ زوجتي فوق سطحها ليصلا معا الي رقم أربعة ، قامت ماجده بعد قليل جالسة وقد تدلت بزازها المنتفخة فوق صدرها بشكل يخطف الأبصار ويدغدغ المشاعر ، ما من رجل مر امامنا الا وتعلقت عيناه ببزازها والتقط لهما صورة في ذاكرته ، ماجده صامته تتلفت حولها بين لحظة كأنها تبحث عن وجيه ، تزفر وتتنهد في حيرة ، تأخر وجيه البيه ، فجأة ظهر وجيه بيننا وكأن الارض أنشفت عنه ، اسرعت ماجده تضم ذراعيها الي صدرها تخفي بزازها وهي ترنوا اليه منفرجة الاسارير ، جلس وجهي الي جواري في مواجهة ماجده ، قال بصوته العالي
- ايه الاخبار ياجماعة . . مبسوطين هنا
قالت زوجتي في نشوة
- الجو هنا رائع
التفت وجيه اليها واطال النظر وقال
- لازم تتمتعوا بكل دقيقة هنا
زوجتي لا تزال تضم ذراعيها الي صدرها تخفي عنه بزازها ، كأنه لم يراهما من قبل ، بترسم التقل والدلال ، لم انسي كم من مرة وصفته بتقل الدم وتظاهرت بكراهيته للتدليس واخفاء حقيقة مشاعرها ، تدخلت قائلة
- فاضل لنا يومين ونرجع للقاهرة
رفع وجيه عيناه تجاه ماجده وقال
- للاسف انا راجع بعد ساعتين كان نفسي اقعد معاكم
تنهدت زوجتي في حرقة وقالت وكأنها فوجئت بطعنة نافذة
- معقول ترجع كده بسرعة مش ممكن تقعد يومين تاني
نشأت عندها رغبة في اجتذابه ، أزاحت ذراعيها عن صدرها وتدلي نهداها ، انهما منتفخان لونهما
وردي وحلمتاهما منتصبتان ، اتسعتا عينا وجيه واطال النظر اليهما كأنه يريد ان يشبع عيناه منهما قبل عودته للقاهرة ، قال وهو يتنهد في افتعال كأنه غلب علي امره
- كان نفسي اقعد معاكم لكن الشغل بيحكم
قالت زوجتي وهي تقطب ماى بين حاجبيها
- مش ممكن تقعد معانا لغاية بكرة
التفت وجيه الي ماجدة ثم نظر الي نظرة سريعة وقال
- قدامي ساعتين قبل السفر ايه رأيكم ننزل المية نبلبط شويه
حدثتني نفسي الا اتركهما معا في الميه ، لابدأن اكون معهما لاري ما يفعلانه ، انتفضت واقفا وقلت مرحبا باقتراح وجيه
- الموج واطي فرصه ننزل الميه
زوجتي ظلت قابعة في مكانها ، صامته كأنها لا تريد ان اشاركهما ****و ، اقترب منها وجيه ، جذبها من يدها ، قامت وبين شفتيها ابتسامة تحمل معني ، اسرعنا نهرول الي الماء ، وجيه لايزال ممسكا بيدها وهي لا تحاول أن تتملص منه ، بزازها المنتفخة تترجرج فوق صدرها ، أثارتني واثارة كل من رأها ، ماجده ووجيه يسبحان جنبا الي جنب ، ذراع بذراع وانا اتبعهما ، الموج العاتي يتقاذفهما ، زوجتي تتعلق بجسم بهيج لتقاوم صدمات الموج ، زوجني في حضن وجيه بين الامواج ، ادرت وجهي بعيدا اجنبهما واجنب نفسي الحرج ، استرق النظرات اليهما خلسة بين لحظة واخري ، ماجده في حضن وجيه لايزالا متعانقين ، تصورت أنه ممكن ينكها في المية ، ينكها قدامي ، ، اتنطر زبي بقوة وسري في اوصالي احساس لذيذ ممتع ، خطر ببالي الاغشاء عما اشهده بعيني ، تعمدت ادير وجهي بعيدا عنهما ، قلبي يضرب واعصابي مشدودة ، تملكتني رغبة ملحة في أن اري ما يفعلانه ، التفت اليهما ، انهما متعانقان ، فجأة وجيه يقبلها من فمها ، لم استطع أن أرفع عيناي عليهما ، زبي يزداد أنتصابا ، كاد يخرج من المايوه ، احساس لذيذ رائع يسري في اوصالي ، لمحني وجيه رفع عيناه نحوي ولكنه لم يتراجع لم يبتعد ، مستمر في تقبيلها ، ادرت وجهي بعيدا عنهما وتملكني الخجل والارتباك ، منعني مانع الخجل ومانع الكبرياء أن اقترب منهما ، تسللت عائدا علي مضض ، اعصابي مشدودة وقلبي يضرب ، وقضيبي يكاد يمزق المايوه ، لم ادري كم مرمن الوقت وهما يلهوان بين الامواج المتلاطمة ، حتي رأيتهما يخرجان من الماء ، وجيه يمسك بيدها وهي تعدو الي جواره وبزاها تترجرج فوق صدرها ، اغمضت عيناي حتي سمعت زوجتي تهمس بصوتها الابح الناعم قائلة
- ناولني الفوطه يا وجيه
رأيت وجيه أمامي يجفف بالفوطه كتفي ماجده وظهرها ، استدارت ناحيتي ، والماء يتساقط من جسمها ، وقعت عيناها علي عيني ، خطفت الفوطه من يد وجيه وبدأت تنشف صدرها وفخذيها ، بزازها منتفخة ومحتقنة طرية ترتج من أقل حركه ، فضلا عن إن المايوه أيضا كان صغيرا واللون الأسود مع الفخذ الأبيض بدأ يعطي تناغماً جميلاً ، شفايفها منتفخة ، بصمات وجيه واضحة علي كل حته في جسمها ، قالت ماجده وقد فرغت من تنشيف جسمها وعلي ثغرها ابتسامة تحمل معني
- راج اطلع الاوده اخد دش وارجع بسرعة
التفت وجيه اليّ لفته سريعة ثم ادار عينيه عني والتفت الي زوجتي والتقت نظراتهما ، قال وفي عينيه نية من النيات لم استطع ان اتبينها
- عن اذنكم الحق ميعاد السفر ليفوتني السوبرجيت
سارت زوجتي في طريقها الي غرفتنا وقد اطلقت عيناها نحو وجيه وقد سار في اتجاه مختلف ، اغمضت عيناي وسرحت ، فكرت في علاقة وجيه بزوجتي ، تستمر علاقتهما بعد العودة الي القاهرة ، يكتفي منها بتلك الساعات التي عاشاها معا هنا بالغردقة وينتهي كل شئ ، ما رأيته بعيني ينضح عن عشق وشهوة ،انسجام وتوافق جسدي ، لقد اوغلت العلاقة بينهما ايغالها الذي لا تراجع فيه ، وجيه ناك ماجده وسوف ينكها مرة اخري ومرات ، فجأة قفز الي فكري خاطر شدني ، سارت زوجتي في اتجاه وسار وجيه في اتجاه مخالف ، هي خديعة ليلتقيا بعيدا عني وينكها ، تلاحقت انفاسي بسرعة ناكها وجيه بالامس ، يريدا خداعي ، ينكها اليوم دون علمي ، لن اقبل ينكها دون علمي ، هرولت الي حجرتنا بالاوتيل لاضبطهما معا ، الباب مغلق ولا احد يجيب ، لابد أنهما الأن في غرفة وجيه البيه يمارسان الجنس ، تملكني الغضب وبدأ قلبي يضرب وانفاسي تتلاحق بسرعة وقضيبي ينتصب ، سرت في اتجاه غرفة وجيه ، ماجده مع وجيه منذ حوالي ساعة ، بلا شك نفذ السهم وناكها ، وقفت حائرا في منتصف الطريق ، لا ادري ما افعله ، زوجتي فاجرة بتتناك من وراء ظهري ، لماذا تريد خداعي مع انني لم اعترض او ارفض ، أخطأت لابد ما حدث خطيئة ، سوف انتقم منها ، فجأة لمحت وجيه البيه قادم من ناحية غرفتنا ، تظاهرت أنني لم اراه وهرولت عائدا الي غرفتنا ، طرقت الباب بقوة ، زوجتي صاحت من الداخل
- ايوه يا وجيه . . رجعت تاني ليه
مفاصلي سائبة واعصابي مشدودة وقلبي يضرب كأني مقدم علي جريمة كبري ، فتحت الباب واطل وجهها ، شهقت بصوت ومرتفع وخبطت بيدها علي صدرها وهي تفتعل الزعر ، قالت بصوت مضطرب
- شوقي أنت رجعت
رأيتها أمامي وقد لفت جسمها بفوطه كبيرة بينما ساقيها وفخذيها عرايا ، من شدة ارتباكها وقعت الفوطه من علي جسمها ، وقفت أمام عارية ، تأملتها من قدميها الي رأسها كل شبر من جسمها عليه بصمات وجيه البيه ، همست أسالها في لهفة
- وجيه كان هنا
اومأت برأسها واطرقت ، دفعتها ناحية السرير وأنا استطرد قائلا
- وريني وجيه عمل ايه معاكي
تراجعت بظهرها دفعتها ، نامت علي ظهرها منفرجة الارداف ، كسها منتفخ مبلول ، غارقا في لبن وجيه البيه ، اتنطر زبي بقوة ، رفعت ساقيها فوق كتفي ، أقترب برأس قضيبه من فتحة كسها الذي كان يرتعش ، وبدأت انيكها ، من اول تلامس بدأت تئن وتتأوة ، ترتفع زفراتها وتطلق صيحات الاستمتاع والنشوة ، تتلوي في السرير كالافعي ، تعض المخدة من فرط احساسها باللذة ، تفتح عيناها ترنو الي بنهم ثم تعود وتغلقهما ، نكتها كما لم انيكها من قبل ، اختلط لبني بلبن وجيه البيه ، كانت مرة من المرات التي استطعت اروي ظمأها واشبع شبقها بشكل غير مسبوق ، اكثر مما كنت اريد ، نمنا بعدها نلتقطك انفاسنا وهي بين ذراعي في حضني ، ذراعها ملتف حول عنقي كأنها تخشي أن ابتعد عنها أوهرب منها وهي تهمس بصوت حنون دافئ قائلة
- انا باحبك قوي ياشوقي اوعي تسبني
قبلتها وهمست اطمئنها
- انا باحبك ولا يمكن استغني عنك
قالت وهي تملأ وجهي بقبلات سريعة متلاحقة
- لا يمكن حد ينكني غيرك بعد النهارده
لم تقنعني كلماتها أواظن انها قادرة علي التحكم في شهواتها ، قفزت الي خاطري فكرة مثيرة ، فكرة لا يمكن ان تخطر الا بذهن تيوس ، ترددت أمامها كثيرا ، حاولت اطردها من اساسها ، ولكن دون جدوي شئ خفي يدفعني اليها ، قلت بصوت خفيض مضطرب
- سمعتي عن البوي فرند
نظرت اليه في دهشة كانها فوجئت بشئ لم يخطر علي بالها ، قالت في لهفة
  • يطلع ايه البوي فرند
  • الخواجات ساعات الزوج لما يبقي مشغول عن مراته لاي سبب الزوجه بتختار رجل تاني يخدمها ويقوم بكل مطالبها ويمارس معها الجنس والزوج بيبقي موافق ومبسوط ان في حد تاني بيشيل معاه وبيبسط مراته
لمعت عيناها وانفرجت اساريرها وقالت بصوت منتشي وكأنها اعجبت بالفكرة
- أنت عايز بقي يكون لي بوي فرند
قلت علي استحياء
- لو انتي عايزه
ظهرت بين شفتيها ابتسامة واسعة وقالت وهي مستمرة في نشوتها
  • مش راح تضايق
  • لا طبعا
قالت وبين شفتيها ابتسامة ماكرة
- مين راح يبقي البوي فرند بتاعي
قلت وانا اعرف ما اقصده وهي تعرف
- اختاري انتي
قالت في دلال وهي لا تزال في فرحتها
- اختار لي انت
نظرت الي بامعان ولمعت عيناها ، تنتظر ان ابوح باسم ما تهوي وتعشق ، لم يكن لدي شك انها تريد وجيه البيه وأنني أعرف ذلك ، تظاهرت أنني افكر ثم التفت اليها قائلا
- أيه رايك في وجيه البيه
احتقن وجهها واحمر وبدت الفرحة علي اسارير وجهها ، ابتعدت عني قليلا ، نامت علي ظهرها ويداها
بين فخذيها فوق كسها ، كأنها تريد أن تقول وجيه البيه هو الشخص المناسب القادر علي ملء هذا المكان ، قلت اداعبها
- علي فكرة في واحد تاني
استدارت ناحيتي وتعلقت بعنقي وقالت في لهفة
  • مين هوه ده
  • مايكل
لمعت عيناها وكأنها لا تصدق ، قالت ووجهها ينضح بالفرحة
  • مايكل رجع تاني
  • مايكل موجود ماسافرش
حكيت لها حكاية مايكل وما عرفته عنه وهي تتصغي الي بامعان كأنها تشرب الكلام باذنيها ، بدا عليها الذهول وكأنها لا تصدق ، تنهدت في حرقة وقالت
- معقول مايكل الخواجه يبقي حداد مسلح
قلت لاقنعها
- تحبي تقابليه وتتأكدي بنفسك
هزت كتفيها وقالت دون اكتراث
- مش قادره اصدق كلامك
علي البلاج بعد ان تناولنا طعام الافطار ، ماجده مستلقىة علي الشازلونج تعرض جسمها لاشعة الشمس وانا الي جوارها وقد انطلقت في مخيلتي هواجس لا عداد لها ، طوفان من الدوافع والهواجس ارنو الي زوجتي بامعان وكأنني لا اصدق أنها هي زوجتي ، هي أمراة أخري ليست ماجده التي اعرفها ، ماجده التي اعرفها أمرأة محترمة ملتزمة محجبة لا تعري جسمها أمام أي رجل غريب ولا تمنح جسمها لرجل غير زوجها ، التي أمامي الان عاهرة لا تجد غضاضة في ان تتعري أمام الرجال أو تعاشر من يطلبها في الفراش ، شعرت في طوية نفسي أنني أنا لست أنا ، لست الرجل الغيور الذي يأبي أن تتعري زوجته حتي أمام الطبيب ، لست الرجل الصعيدي المتزمت القابض بقوة علي التقاليد والاعراف ، كيف قبلت الان أن تتعري زوجتي وتكشف مفاتنها وعوراتها أمام الرجال ، كيف قبلت ينكها ويشرمطها وجيه البيه ومن قبله حداد المسلح الاسود النصاب ، سوف نعود الي القاهرة في الغد ، كيف سوف اواجه وجيه البيه عندما نلتقي مصادفة علي سلم العمارة او في مدخلها ، فجأة اخرجتني زوجتي من هواجسي ، همست تبدد تبدد حاجز الصمت بيننا ، قالت وهي تنظر الي بطرف عينيها
- مش وجيه كان بردوه مسلينا
التفت اليها واندفعت قائلا
- قوام وحشك بهيج مش هوه ده اللي كنت بتقولي كريه دمه تقيل ورزل
هبت جالسة وقالت في حدة
- دمك تقيل وانا مخصماك
قلت في استياء
- الظاهر ان وجيه هنا في الغردقة غير وجيه بتاع القاهرة
استرسلت في ضحكة طويلة كأن كلامي جاء علي هواها ، قالت وهي تقاوم ضحكتها
- تعرف معاك حق وجيه هنا جنتل مان بحق وظريف غير وجيه اللي في القاهرة
سكتت برهة ثم اردفت قائلة
- بس الصراحة وجيه هنا وهناك عينيه زايغة
قبضت يدي علي يدها بقوة . . في قسوة ، قولت دون تردد
- وجيه نام معاكي قبل كده
قالت وهي تنظر الي يدي وهي تضغط علي يدها بقوة
- تقصد ايه هنا
التقت عيناي بعينيها شعرت انها اضعف من ان تقاوم ، تركت يدها و قلت وأنا احاول أن ابدو هادئا
- لا طبعا هناك في القاهرة
ابتسمت واحتقن وجها ، اطرقت وقالت وهي تبتلع انفاسها
- مش راح تنضايق
قلت اطمئنها
- اتضايق ليه هنا زي هناك
قالت بصوت هائ خفيض وبين شفتيها ابتسامة لعوب
- مرة واحده بس
قلت في لهفة
  • امتي وازاي
  • كنت بازور مني وفتح لي الباب
قلت وأنا أستمع اليها مشدواً ومصدوماً و متهيجاً
  • وبعدين حصل ايه
  • مني ماكنتش موجوده . . بدأ يغازلني قال لي كلام حلو . .كان نفسي اجرب اربع مرات
قلت في لهفة و و زبي يكاد ينفجر
- وناكك اربع مرات
اجابت دون ان تنطق بحرف واحد ، جمعت كل انفاسها وقامت وهي تتنهد وقالت
- عايز مني ايه تاني
سرحت فيما حدث غير مصدق أن زوجتي قد خانتني فعلاً من قبل ، شعرت في داخلي بشئء الضيق والغضب المكتوم ، أنني الزوج المغفل ، اقتربت ماجده ، جلست الي جواري وقالت بصوت خافت
- انت اتضايقت
قلت وبين شفتي ابتسامة مصنوعة
- اتضايق ليه
ابتسمت وقالت وكأنها لا تصدق
- تعالي ننزل الميه
شعرت بحاجتي وحاجتها ، لنزول الماء ، كلانا يحتاج الي الماء ليزيل عن نفسه الاوساخ ، أوساخ صنعها التحرر والانطلاق وراء شهوة الجسد ، بعد دقائق قليلة ونحن نلهو وسط الامواج ، همست الي زوجتي بصوت خفيض قائلا
- ارفعي سوتيانة المايوه عن صدرك خلي مية البحر تجدد خلايا بزازك وتخليهم احلي واجمل
تلفت حولها وكأنها تخشي ان بري احد بزازها ، رفعت السوتيانه عن صدرها وانطلقت بزازها الشهية من محبسهم ، القت في السوتيانة في الماء لتتلاعب بها الامواج وكأنها قررت ان تطلق صراح بزازها ولا تحجبهما مرة أخري ، فجأة وعلي بعد خطوات قليلة ووسط الامواج ، ظهر امامنا مايكل ، اقصد وحيد حداد المسلح ومعه أمرأة اجنبيه تبدو في منتصف العقد السادس ، التفت زوجني الي وقالت
- مايكل اهوه
رأيت في عينيها الفرحة قلت في لهفة
- قصدك وحيد حداد المسلح
قالت وهي تهز رأسها تنفض شعرها
- مش مهم يكون مايكل او يكون وحيد
لوحت له بيدها ولوح له بيده ، أقترب منها واقتربت منه ، خرجنا من الماء زوجتي يدها في يد حداد المسلح والخواجايه يدها في يدي


الجزء السابع


سارت الحياة بين شوقي وماجده في طريقها المعتاد ، في الصباح يرتدي شوقي ملابسه ويهرول الي عمله بينما تنشغل ماجده باعمال البيت وأفطار الاولاد ومتابعتهم حتي يذهبوا الي مدارسهم ، ماجده لا تزال متمسكه بال**** والثياب الواسعة الفضفاضه ، ثياب الفضيلة ، الثياب التي تخفي وراءها جسد ناري شهي ، وشهوة متأججة ورغبات حميمة ، و لكن ال**** ساتر قدام الناس .

دأبت منذ عادت من الغردقة كلما خلي البيت وأنفردت بنفسها أن تأوي الي غرفتها ، تلقي بجسدها البض فوق الفراش ، تتقلب من جنب الي جنب فلا تنام ولا تغفو علي هذا الجنب ولا ذاك .

الساعة التاسعة وعشر دقائق ، موعد خروج وجيه البيه من مسكنه متجها الي عمله ، تنهض من فراشها مسرعة ترقبه من وراء النافذة ، عندما تراه خارجا من باب العمارة ، يتملكها الخجل والارتباك وتدب القشعريرة في كل جسدها ، لم يكن يهمها أن تراه من قبل و لكنها اليوم تريد أن تراة . أنها لم تنسه ، كلما حاولت أن تتناساه يطل عليها بوجهه الصارم وعينيه الضيقتين ، بل احيانا يقفز الي خيالها وكأنه يوقظ احلامها ويذكرها بأيام الغردقة ، معه احست بأنوثتها بالارتواء والمتعة الحقيقية ، وجيه البيه فحل ، قادر أن يجذب اليه أي زوجة فمن تعاشره لا تسلاه ، كلما فكرت فيه تشعر ببلل في كسها فتمد يدها بين فخذيها تفرك بظرها وشفرات كسها ، أنها مولعة بممارسة الجنس وهو مولع مثلها ، انهما متوافقان .

علاقتهما قديمة بدأت قبل أن يلتقيا في الغردقة ، كان يهتم بها في كل مرة عندما تأتي لزيارة زوجته ، كان يقول لها كلاما حلوا ، أثني مرة علي ثوبها ومرة أخري رأها بدون **** فاثني علي تسريحة شعرها ، اكتشفت من اول نظره أنه بصباص بتاع نسوان ، عينيه دائما تزوغ ناحية مكامن انوثتها ، تعريها من كل ثيابها فيخيل لها أنها تقف أمامه عارية ، لكنها لم تكن ترتاح الي مظهره ، كرشه الكبير وعينيه الضيقتين وصلعته ، نفرت منه كرهته ، منذ عرفت أنه يمارس الجنس مع زوجته أربع مرات في الليلة الواحدة تبدلت مشاعرها وتغير رأيها .

اصبحت تميل اليه بعد ان كانت تنفر منه ، دأبت ترقبه كل صباح من وراء النافذة ، كثيرا ما كانت تقارن بينه وبين زوجها ، زوجها أكثر وسامة ورقي ، وجيه البيه اصلع بكرش وقمئ ، لكنه قوي البدن فحل ، شفتاه مليئتان كأنه يختزن فيهما قوته وفحولته ، عيناه قويتان كأنه ينظر بهما في قلوب النساء فيفطن الي دواخلهن ، وجيه البيه يحظي بقضيب لا يكل ولا ينام ، يقدر ينيك في الليلة الواحدة أربع مرات ، بهرتها فحولته ورجولته ، تمنت لو كان زوجها يمتلك مثل هذا القضيب الجبار ويمارس معها الجنس اربع مرات ، في كل مرة يجمعها الفراش بزوجها يخيب ظنها ، يأخذمنها ما يريد ولا يعطيها ما تريد ، ينام ويتركها تتقلب في الفراش ، تفكر في وجيه البيه ، انه في خيالها حتي أنه يكاد يغتصب خيالها كله ، أنه علي بعد خطوات قليلة ، لا يفصل بينهما الا سقف واحد ، ودت لو ازاحت هذا السقف لتهبط فوق فراشه ، ويمارسان الجنس معا ولو مرة واحدة . ، كانت تظن أن ذلك شئ بعيد المنال حلم حتي ذهبت لزيارة زوجته كعادتها من وقت لاخر ، استقبلها وجيه علي غير العاده – يبدو انه لم يذهب الي عمله في ذلك اليوم – نظر اليها بعينيه الضيقتين نظرة اربكتها واوقعت قلبها بين قدميها ، اخبرها أن زوجته خرجت لزيارة شقيقتها ودعاها للدخول ، نواياه كانت واضحة ، تملكها الخوف والارتباك ، ترددت قليلا ولكنها لا تدري كيف دخلت ، لم تقاوم كثيرا ، استسلمت واعطته كل ما يريد ، قامت بعدها تلملم ثيابها وتهرول الي مسكنها وهي في حالة هلع وذهول لا تصدق انها اتناكت ، ناكها رجل غريب لاول مرة ، دخلت الحمام واستحمت واعادت الاستحمام لتنظف جسمها ، تكتمت الامر تماما ، وعاهدت نفسها الا تعود الي ذلك ولكنها عادت الي معاشرته في الغردقة .

أستيقظت ماجدة من نوممها اليوم في ساعة مبكرة علي غير العادة بعد ليل طويل ممل ، خيالات واحلام وذكريات ، انتظرت علي أحر من الجمر حتي خرج زوجها الي عمله والاولاد الي مدارسهم ، القت بجسمها الثائر المتمرد علي الفراش وهي تضم الوساده بين ذراعيها واردافها ، تنهدت في حرقة وكأنها لا تصدق أن الحلم والخيال أصبح الأن حقيقة وواقع ، وجيه البيه ناكها ، احست بفيض من النشوة والبهجة والارتواء ، عندما اقتربت الساعة من التاسعة موعد خروج وجيه الي عمله ، قامت من فراشها وهرولت الي النافذة ، ، وقفت ترقبه علي أحر من الجمر ، لمحته خارجا من باب العمارة ، انتفضت وغمرتها الفرحة من رأسها الي قدميها ، احساست بحاجتها اليه ، فلا يزال جسدها في حاجة الي الارتواء ، أنها تريد أبتلاعه حتي يصبح قطعة منها ، لم ترفع عينيها عنه حتي اختفي وسط الزحام فعادت الي حجرتها ، نامت فوق السرير منبطحة علي بطنها ، تضم الوساده وتحتضنها بين ذراعيها ، فرحة فقد نالت ما تمنت ناكها وجيه البيه ، مره ومرات، لم تعد تستطع أن تستغني عنه ، وجيه البيه قوي الشهوة الجنسية وخبير جنسي من الطراز الاول ، أي أمرأة تعاشره لا تسلاه ، أنها مولعة بممارسة الجنس ووجيه مولع مثلها ، انهما متوافقان ، أنه قريب منها لا يفصل بينهما الا جدار من الخرسانه لكنهما لم يمارسا الجنس معا منذ عادا من الغردقة ، احساسها بحاجتها اليه يزداد يوم بعد يوم فلا يزال جسدها في حاجة الي الارتواء ، انها في حاجه اليه ليملأ حياتها بالمغامرة بالحب بالضحكات بالمتعة ، ليصنع في حياتها سرا مثيرا ، يثير حولها حسد الزوجات ، اصبح هو كل شئ هو الحياة هوالحب هو المتعة هو الكلام هو الحركة فاذا غاب عنها غابت الحياة ، أنه قريب منها لا يفصل بينهما الا جدار من الخرسانه ، يمكنهما أن يمارسا الجنس معا كما مارساه في الغردقة ، لكن هل يسمح لها زوجها بذلك ، يتركهما يستمتع كل منهما بالاخر ، زوجها رجل متحضر ، متحرر لن يرفض أو يعارض ، وعدها من قبل أن يكون وجيه البيه البوي فرند بتاعها ، عشيقها بلغة التقاليد والاعراف.

مضي اسبوعان دون ان تري وجيه الا من وراء النافذة ، خافت ان تكون علاقتهما انتهت بعودتهما من الغردقة ، في الغردقة غض زوجها البصر عنهما واتاح لهما فرصة اللقاء ، هل يفعل نفس الشئ هنا ، الظروف في القاهرة تختلف عنها في الغردقة ، ما قبله زوجها بالغردقة قد لا يقبله هنا ، في الغردقة ليسوا بحاجة الي التمسك بالاعراف والتقاليد ، هناك بعيدا عن عيون الجيران والاقارب يمكنهم التحرر واشباع شهواتهم ، هنا فرصة لقاء وجيه والانفراد به صعبة بل قد تكون مستحيلة ، تملكتها الحيرة ، لا تدري اين سوف تأحذها الايام القادمه ، لن تنظر الي الخلف الي الدنيا الضيقة التي عاشت فيها ، دنيا متزمته يعيش فيها الناس خلف قضبان من التقاليد والاعراف ، لن تتخلي عن دنياها الجديده الدنيا الواسعة المثيرة التي أخذها شوقي اليها وفتح جميع ابوابها ، سوف تسعي اليها بكل قوة واصرار ، فكرت تذكر شوقي بوعده لها ، ترددت وأحست بشئ من الخوف ، شوقي منذ عاد الي القاهرة لم يحدثها عن رحلتهما الي الغردقة ولم تتحدث اليه ، كأن كل منهما يخجل مما حدث هناك ويريد أن ينساه ويمحوه من ذاكرته ، أنها تدرك تماما أن ما حدث هناك خطيئة ومن الحكمة ان ينسيا ماحدث او يتناساه ، غلبتها الشهوة فكرت أن تذهب لزيارة مني زوجه وجيه لعلها تلتقي به ، ترددت قليلا ، كيف تذهب اليها وقد خانتها ولكنها ذهبت .

علي مائدة الغذاء ، في غياب الاولاد ، جلست ماجده في مواجهة زوجها يتناولان طعامهما في صمت ورؤساهما مدلاه ، ماجده تختلس النظرات الي زوجها وكل ما فيها يرتجف مفاصلها اعصابها ، أنه صامت لا يتكلم ، منذ عادا من الغردقة لم يمارسا الجنس ولم تسمع منه كلمة حب أو يبدي رغبة نحوها ، ما فعلاه في الغردقة جنون وطيش ، غياب للعقل وغلبه للشهوة ، عاد اليه صوابه وتنبه الي ماحدث ، أحس بوخزات الضمير وندم ؟ أحست في طوية ضميرها أن ما حدث بالغردقة خطيئة . . فضيحة . . عار ، طعنه قاسية تمس الشرف والنخوة ، ومن الحكمة ان ينسياه او يتناساه ، الصمت المتبادل بينهما اشاع في نفسها الخوف والقلق ، خافت أن يكون زوجها ندم علي ماحدث وتخلي عن تحرره ، كم من مرة تسألت مع نفسها هل افاق زوجي ؟ كرهني بعد أن مارست الجنس مع غيره ، كل ما حدث كان بموافقته ورضاه ، خافت يطلقها ، أنه المسئول عما حدث ، هو الذي نقلها من حال الي حال ، أخذها الي الدنيا الواسعة دنيا التحرر والمتعة ، فجأة التفت اليها شوقي ، قال بصوت خفيض منكسر
- مش قابلت وجيه البيه النهارده
اشاحت بوجها بعيدا ولم تعلق وقلبها يرقص من الفرحة ، خافت تنطق بكلمه قد تكشف دواخلها ، لا يجب أن تكشف حقيقة مشاعرها أمام زوجها ، التزمت الصمت وكأن الخبر لا يعنيها ، تطلع اليها شوقي في دهشة ، كان يظن انها متلهفة علي سماع أخبار وجيه ، قال بصوت خفيض
- وجيه باعت لك السلام
اطرقت واستمرت في صمتها ، صدمته ، بقي في مكانه حائرا لا يدري ان كانت ندمت علي علاقتها الاثمة بوجيه البيه أو تتصنع التقل ام منعها مانع الكبرياء ومانع الخوف ، أحس بالحرج ، جرحت كرامته ، بلل العرق كل جسمه ، تمني لو ظل صامتا ، التقي مع وجيه البيه منذ يومين وتكتم الخبر ، لماذا يتحدث اليها الان ، يلتمس اشباع شهوته من كل طريق ولايجد امامه الا التديث ، الا يكفيه ما كان ، يصر ان يري زوجته بين احضان وجيه البيه ، أحس بضعفه ، أنه لا يستطيع أن يقاوم شهواته الدنيئة ، حاول ولم يستطع ، أصبح ديوثا ، يريد وجيه البيه ينكها مرة أخري ، ناكها في الغردقة وناكها من قبل في بيته وعلي فرشه ، الم يكفيه ذلك ، ما يهمه الأن أن يعرف مصير علاقه زوجته بوجيه البيه ، علاقتهما مستمره أم أنتهت بعودتهما الي القاهرة ، عاد يكرر الخبر ، يتعمد أن يستنفر مشاعرها ويوقظ شهوتها
- وجيه باعت لك السلام
أحست بالنشوة ، شوقي فتح لها الابواب المغلقة ، قامت بتكاسل ، رفعت اطباق الطعام الفارغة من المائدة ثم التفتت اليه ، تجرأت وقالت بصوت مضطرب
- قابلته فين
دخل الاطمئنان قلبه ، أحس برائحة شواء شهي تثير لعابه ، سوف تكشف عن كنه مشاعرها ، قال يستدرجها في الحديث
- يعني راح اكون قابلته فين في الغردقة
اقتربت منفرجة الاسارير وبين شفتيها ابتسامة لعوب وقالت في دلال
- بجد قابلته
أحس من لهجتها ان علاقتهما علي ما يرام ، لا تزال تشتهيه وترغب فيه ، لم يجد غرابة في ذلك وجيه البيه الفارس الذي امتطاها وروضها ، الفارس الذي طالما حلمت به ، ناكها في الغردقة وناكها قبل ذلك في القاهرة ، في بيته وعلي سريره ، اعترفت له في لحظة غاب فيها العقل وغلبتهما الشهوة ، اعترفت بما تخجل منه المرأة المعتزة بكرامتها وشرفها ، وتقبل الامر بسهولة ، لم يغضب ولم يثور ، لم يكن أمامه الا ان يتقبل الامر بنفس راضية وأمامه رائحة شواء شهي تزكم انفه وتدعوه الي وليمة ثمينه ، قالت ماجده بعد لحظة صمت طويلة
- قابلته فين
رفع عيناه ، تنهد وقال بصوت يرتعش
- في مدخل العمارة
قالت وهي تحاول أن تبدو هادئة
- قال لك حاجه
قال ليظهر ما تكنه في نفسها من الفجر والشهوة دون أن ينظر اليها
- عزمنا علي الغردقة تاني
خبطت بيدها علي صدرها وشهقت بصوت عالي واردفت قائلة والفرحة تكاد تقفز من عينيها
- معقول بتتكلم جد
قال دون تفكير
- مش معقول ليه مش عملها قبل كده والا نسيتي
تطلعت اليه وبين شفتيها ابتسامة خجولة ، ادركت بفطنتها ما يقصده ولكنها لم تصدقه ، قالت بصوت يرتعش
- انت بتكذب
انها لا تريد أن تبدو ملهوفة سرعان ما استدرجت قائلة
- لا يمكن اسافر الغردقة تاني
مط شفتاه ، قال وهو يتصنع الدهشة
- مش عايزه تسافري ليه
انها تعرف كيف تلاعبه وتثير شهوته هزت كتفيها ، و بدأت موجة من الدلال المتعمد ، همست بصوت ناعم طري واطباق الطعام لا تزال بين يديها
- وجيه فضحني قال لمراته انه شافني بالبكيني . . وقالت لي اقلعي ال**** يا لبوه
دائما تثيره الالفاظ الاباحية ويحب أن تتفوه بها زوجته ، احس بقضيبه ينتصب تحت ثيابه
، اندفع قائلا دون تفكير
- قالت لك يا لبوه ليه
اطرقت في خجل ، هزت كتفيها وقالت
- مش عارفه . . يمكن عشان لبست البكيني
قال وبين شفتيه أبتسامة خبيثة
- يمكن وجيه قال لها حاجه تاني
ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معني الا ان تقول أنا اعرف ما تعنيه وما لبثت أن هزت كتفيها وقالت وحمرة الخجل تكسو وجنتيها
- مش معقول يقول لها
نظر اليها ونظرت اليه وعيونهما تبوح بما يجيش في الصدور ، همس يسألها بصوت مضطرب
- مش معقول ليه
لمعت عيناها وعلقت بين شفتيها ابتسامة خجولة وقالت
- دي كانت طلبت منه الطلاق
قال شوقي وهو يتصنع الدهشة
- تطلب الطلاق ليه
اطلقت من فاها ضحكة خليعه ، انها تعرف ما يريد ان يسمعه منها فما لبثت أن التفتت اليه وقالت بصوت ناعم خفيض ملؤه دلال وخلاعه وهي تتلفت حولها كأنها تخشي ان يسمعها أحد
- يعني راح يقول لها ايه ناكني وتسكت

سارت الي المطبخ بخطوات مرتبكة وهي تحمل الاطباق . . كانت خائفة ، ليست خائفة فحسب ان في خوفها كثيرا من الحياء .

تركت شوقي يفكر فيما حدث ، لم يستطع ان ينسي ان زوجته ناكها وجيه البيه في القاهرة من وراء ظهره قبل ماينيكها في الغردقة ، لم يستمتع برؤيتها تتناك قدامه ، لن يقبل أن تتناك من وراء ظهره ، تتناك أمامه وبرضاه ، تتناك من وراء ظهره خطيئة لا يغفرها لها ، قلب الأمر من جميع وجوهه ، فكر فيما يمكن أن يصيبه من عار وفضيحة لو كشف المستور واشاع وجيه في الحته ما بينه وبين زوجته ، وراح يزهو بين اصحابه بما فعله معها وما ناله منها ، احس في طوية ضميره أنه اخطأ ، خاف يقال أنه ديوث . . قواد زوجته ، تلاحقت أنفاسه بسرعة ، لن يسمح بحدوث ذلك مرة أخري ، عبثت بخياله الشكوك والهواجس ، ماذا قال وجيه البيه لها وماذا قالت له اثناء لقائهما في الغردقة ، اتفقا علي اللقاء بالقاهرة ، وجيه بينكها من وراء ظهره ، بدأ يلحظ أشياء لم يكن يلحظها من قبل ، أنه يقضي معظم وقته بعيدا عن البيت ، من ادراه انها لا تلقاه كل يوم بعد خروجه للعمل وذهاب الاولاد الي مدارسهم ، بينكها كل يوم ، لا يدري يضحك أو يتغاضب ، لماذا الغضب الان وقد تمني من قبل ان تمارس زوجته الجنس مع غيره وسعي الي ذلك ، ناكها مايكل الحداد وناكها وجيه البيه ، فكر فيمن منهما يصلح عشيقا لزوجته ، أعترف في طوية ضميره أن وجيه البيه هو الاقرب والانسب لزوجته ، يجمعهما بيت واحد ولا يفصل بينهما الا سقف من الخرسانة المسلحة ، من اليسير أن يجمعهما فراش واحد ، لم ينس أنها اعترفت له في الغردقة قبل عودتهما في لحظة غاب فيها العقل وغلبتهما الشهوة ، اعترفت بما تخجل منه المرأة المعتزة بكرامتها وشرفها ،اعترفت له أن وجيه البيه ناكها قبل ذلك في القاهرة ، في بيته وعلي سريره وفي غياب زوجته ، شاع في نفسه مزيج من الشهوة وتأنيب الضمير، نازعته أهواؤه أن يراها ويتحدث اليها ، انها خائنة ، نفر منها اشد النفور وكتم هذه الرغبة بجهد اليم

وبينما هو نفسه غاضبا ونافرا اذ به يتحول رويدا الي راغب ، تسلل الي غرفة نومهما ، ماجده نائمة فوق الفراش منبطحة علي بطنها وقد ارتفع قميص النوم عن فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، انحني فوق قدميها وقبلهما ، أحست به التفتت اليه واستلقت علي ظهرها وبين شفتيها ابتسامة كبيرة تحمل أكثر من معني ، نظراته فضحته ، كشفت عن دواخله ، أطمائنت زوجها يحبها ، لا يستطسع أن يسنغني ، رفعت أحدي قدميها تجاه فمه وكأنها تدعوه ليقبل قدمها مرة اخري لتطمئن أكثر لتعرف أنه يعشقها مهما فعلت ، أمسك شوقي بقدمها الممتد،مسح بيده عليها بحنان ثم انحني وقبلها مرة أخري ثم مرات كأنه يريد أن يخبرها باستسلامه لكل رغباتها وشهواتها .

اعتدلت ماجدة جالسة علي الفراش ، تلاقت النظرات وعيونهما تومض بالمحبة والرضا ، قالت بصوت نا عم تستجلب رضاه وهي مستمرة في دلالها
- لا يمكن اروح الغرقة او البس البكيني تاني
قال وهو يتصنع الدهشة
- كل ده عشان مني عرفت أنك لبستي بكيني
قالت مقتطبه
خايفه مني تفضحني
قال بصوت خفيض
- سيبك من مني دلوقتي
ادركت ما يفكر فيه ، ابتسمت في دلال وقالت
- قوم اقفل الباب بعدين حد من الاولاد يدخل علينا
قامت من فراشها ، وقفت أمام المرآه ، بدأت تضع المساحيق فوق وجهها ودماؤها تزغرد في عروقها ، زوجها يريدها الان ، في وضح النهار ، عايز ينيك كأنه تذكر فجأة أن له زوجه ، ريثما فرغت من تسريح شعرها وصبغت شفتيها بقلم الروج ، أقترب منها وضمها بين ذراعيه ، دفعته بعيدا عنها وهمست اليه في دلال تتصنع التقل
- خلينا بالليل
قال في لهفة
- انا عايزك دلوقتي
ضحكت وقالت في دلال
- ما انت سايبني بقالك اسبوعين واكتر من يوم ما رجعنا من الغردقة
رفعت بزازها براحتي يدها تلفت انتباه ، أنه يعشق بزازها المنتفخة التي لا يشوبها ترهل او ضعف ، واستطردت قائلة في دلال
- ايه اللي فكرك دا الوقت . . وجيه البيه
احس بشئ من الخزي والخجل حاول ان يخفيهما بابتسامة واسعة ، عادت ماجده تقف امام المرآة تطمئن الي انوثتها وجمالها ، فجأة التفتت اليه وهو لايزال قابعا في مكانه يرقبها بنهم ، قالت في حدة كأنها تريد أن تنفي عن نفسها تهمة
- علي فكره مش راح البس المايوه تاني الا لك وفي اوضة النوم
قبل أن ينطق يكلمة التفتت اليه وقالت
- غمض عينيك
قال شوقي في دهش
- ليه
ابتسمت في دلال وقالت
- غمض وأنت تعرف
اغمض عينيه ، ظن أنها سوف ترتدي البكيني ، عندما فنح عيناه فوجيء بها قد استبدلت ثيابها بيببي دول مثير لم يراه عليها من قبل ، كشف عن افخاد بيضاء كالثلج مكتظة باللحم الشهي وبزاز منتفخة شهية ، همست تسأله في دلال وبين شفتيها أبتسامة تحمل معني
- ايه رأيك في البيبي دول ده
البيبي دول قصير يصل لاسفل طيازها بقليل مفتوح الصدر بشكل صارخ ولم ترتدي تحته أي ملابس داخلية ، الاسود انعكس علي جسمها البض الابيض فزاده جمالا وفتنة ، اللون الأسود مع الفخذ الأبيض بدأ يعطي تناغماً جميلاً ، كشف مكامن انوثتها وابرز جمالها البارع ، غاصت عيناه بين بزازها المنتفخة الطرية وهي ترتج من أقل حركة ، اقتربت منه وبين شفتيها الكريزتين ابتسامة لعوب ، وقفت أمامه ويداها فوق خصرها ، تنتظر ان تكون البداية منه ، تطلع اليها في نهم من اخمص قدميها الي أعلي شعرها وسرح ، وجيه البيه رأي هذا الجسد الناري واستمتع به ، لابد أنه قبلها من رأسها الي قدميها ، هري كسها نيك ، فجأة قالت ماجده في نشوة تخرجه من هواجسه
- مالك بتبص لي كده ليه ماشوفتش نسوان قبل كده
قال وقد تأججت شهوته وبلغ ذروة الهياج
- أنتي ا لنهارده حلوه قوي
اطلقت ضحكة خليعة وقالت في دلال
  • بس النهارده
  • انتي تجنني كل يوم حلوه امبارح والنهارده وبكره وفي كل وقت
اتجه الي الدولاب واتي بالكاميرا الخاصة به ، تطلعت اليع في دهشة وقالت
- جبت الكاميرا ليه
قال دون تردد
- راح اصورك بالبيبي دول
ضحكت في نشوي وقالت بلهجة ساخرة
- ما تصورني ملط أحسن
انفرجت اساريره وكأنما راقت له الفكره ، قال في نشوه
- دي تبقي صوره تجنن
تمايلت في دلال وقالت
- مش خايف حد يشوفها
لمعت عيناها وكأنما تذكرت شئ هام واردفت قائلة
- فين صورنا في الغردقة
، قال في دهش
  • بتسألي ليه
  • تنهدت وقالت
  • خايفه حد من الاولاد يشوفهم
قال يطمئنها
- ماتخفيش انا مخبيهم
قالت في حدة
- قوم هات الصور نتخلص منهم
قال وهويتصنع الدهشة
- قلقانه ليه ماحدش راح يشوفهم
قالت باصرار
- هات الصور عايزه اشوفهم

اخرج الصور من مخبأهم ، جلسا معا يشاهدان الصور ، الصور بين انامل ماجده الرقيقة تتفحصهم بامعان وذهول وكأنها لا تصدق ما تراه ، الصور فاضحة مثيرة كصور العاهرات في مجلات السكس الاجنبيه ، ماجده فرحة بجمالها وانوثتها ، توقفت عند الصوره التي تجمعها مع مايكل وبين شفتيها ابتسامة كبيرة تحمل معنى ، نظرت الي شوقي وفي عينيها عتاب مصطنع وقالت بصوت مضطرب وحمرة الخجل تكسو وجنتيها
- انت مجرم ازاي تصورني كده
ماجده في حضن حداد المسلح ، أحس بمزيج من المشاعر المتابينه ما بين الخجل واللذة ، كاد يهمس الي زوجته يسألها كيف تغضبين من الصورة ولم تغضبي مما فعله الحداد معك ، قال ساخرا يدافع عن نفسه
- أنا اللي قولت لك تتعلقي برقبته وتلصقي فيه
اجفلت مقتطبه وقالت بلهجة فاتره ولكنها مفعمة بالتهكم والتأنيب
- مش انت اللي وافقت اتصور معاه
قال في استياء
- زعلانه عشان صورتك مع الحداد ومش زعلانه من اللي عمله معاكي
انكفأت علي وجهها فوق الفراش وقالت بصوت واهن تعاتبه
- هوه كان عمل معايا أيه
اندفع قائلا دون تفكير
- مش ناكك يا لبوه
قالت بصوت خفيض مرتعش دون أن تنظر اليه
- مش أنت اللي سكرت وسبتني وحدي معاه

اطرق شوقي واغمض عيناه ، لم ينسي بعد كيف انبهرت واعجبت بحداد المسلح منذ وقعت عيناها عليه ، استسلمت له طواعية ، عاشرها معاشرة الازواج .. ناكها ، كان يجب ان تقاومه ، .أحس بالندم فلم يقف في طريقهما ، شعر بوخزات الضمير بالامتهان ، مضت لحظات صمت طويلة دون ان يسمع منها او تسمع منه ، لا يقترب منها ولا تقترب منه ، كل منهما يفكر في نفس الشئ ، نفر منها حتي اذا ما وقعت عيناه عليها وهي منبطحة علي بطنها والثوب يكشف عن فخذيها المثيرين ويرتفع عنهما حتي منتصف طيزها البيضاء الشهية فاذا به بعد ان كان غاضبا نافرا يتحول رويدا رويدا الي راغب فينتصب قضيبه بقوة ، اقترب منها ، مسح بيده علي شعرها الذي تهدل فوق كتفيها انحني عليها وقبلها ، دفعته بيدها بعيدا عنها وهي تعاتبه قائلة بصوت ناعم
- ابعد عني أنا مخصماك
همس يطيب خاطرها
- انتي زعلانه
انها نعرف كيف تختلس رضاه وتحطم الحواجز بينهما وبينه ، تقلب السحر علي الساحر ، التفتت اليه وقالت بصوت ناعم
- اه زعلانه ولازم تصالحني
التقت عيناها بعينيه ، انه اضعف من ان يقاوم ، ارتمت علي صدره وقبلته ، قبلها وضمها واجلسها فوق حجره ، انفاسها تهب علي وجه فتسري في جميع اوصاله ، عادت تقبله وشفتاها ترتعش علي شفتيه ، تغزل في جمالها الذي فشل ثوبها في اخفاء معالمه ، ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معني الا ان تقول أنا اعرف كيف ارضيك ، نامت علي ظهرها منفرجة الارداف فانكشفت عورتها ، كسها حليق وردي منتفخ وقد تباعدت شفراته ، مفتوح جاهز للنيك ، غاصت عيناه بين فخذيها واطال النظر ، اسرعت تشد الثوب بين فخذيها وهي تنهره في دلال قائلة
- بتبص علي ايه ياوسخ
قال شوقي مداعبا وهو يحاول أن يزيح الثوب عن فخذيها
- بتاعي ومن حقي اشوفه وأطمئن عليه
دفعت يده بعيدا ونهرته في حدة قائلة
- مش راح تشوفه
قال بصوت مضطرب معاتبا
- هوه انا مش زي حداد المسلح اللي شافه وباسه وناكه
قالت بصوت ناعم
- ماتفكرنيش بيه
قال شوقي وقد القي براسه فوق فخذيها المكتظين يقبلهما
- ليه ماكنتيش مبسوطه معاه
رفعت يدها من بين فخذيها ، كشفت عن عورتها ، القي شوقي رأسه بين فخذيها وبدأ يلعق كسها ، قالت في نشوة مستمتعة بقبلاته ولمسات لسانه فوق شفرات كسها
- كل ما افتكر انه حداد مسلح اكره نفسي وجسمي يترعش
قال شوقي ولعابه يتساقط من فمه فوق شفرات كسها
- وماله حداد المسلح هوه مش راجل والا ايه
اطلقت ضحكة عالية ، قالت وهي تمسك باناملها الرقيقة رأسه تعيدها فوق كسها
- بصراحه هوه راجل بحق
ازاح شفتيه عن شفرات كسها وهمس بصوت خجول يسألها
- عرفتي ازاي
انها تعرف ما يريد ان يسمعه قالت بصوت مرتعش ينم عن هياجها
- ناكني هري كسي نيك خلاني شرموطه
الاحاديث الجنسية مع زوجته تثيره وتؤجج شهوته ، قال بصوت في نبراته غيره وحسد
- ناكك اربع مرات
قالت بشوة وفرحة
- مره واحده تساوي عشر مرات جبتهم اربع مرات قبل ما يملا كسي بلبنه
التقت عيناه بعينيها ، عيناها لا تكذب ، استمتعت بمعاشرة مايكل ، مايكل اسود والسود قدراتهم الجنسية رائعة ، قضيبه كبير ، شرمطها ، لم يستطع أن يتحمل مزيج من الهياج ، قال في نشوة وقد كاد قضيبه يقذف من شدة الهياج
- راح اسافر الغردقة بكره واجيب لك مايكل
قالت بصوت مفعم بالرغبة
- ياريت تجيب مايكل ينكني تاني
ارتمي فوقها ، التصقت شفتاه بشفتيها ، لم يدري ان كانت هي التي القت بشفتيها فوق شفتيه ام هو الذي بدأ ، لعق لسانها وابتلع عسل فاها ولعقت لسانه ، مكنته من نفسها وبدأ الايلاج وارتفعت معه الانات وصرخات اللذة ، حاولت ان تكتم صيحاتها خشية أن يسمعها الاولاد ولكنها لم تستطع حتي اتي شوقي بشهوته واستلقي الي جوارها يلتقط أنفاسه اللاهثة ، التفتت اليه والتصقت به ، مسحت بيدها الرقيقة وجهة ، انها لم ترتوي بعد ، أنه سريع القذف ، مسحت بشفتيها شفتيه ووهمست بصوات ناعم ماؤه رقة ودلال
- راح تجيب لي مايكل بجد
احس انها لم تشيع بعد لم ترتوي ، مرة واحدة تشبعه وترضيه ولكن لا ترضيها ، قال وهويهرب من بين ذراعيها
– مايكل في الغردقه بعيد مستحيل نوصل له الان
قالت في خلاعه وفجور
- طب شوف حد تاني ينكني
قال في نشوه
- حد تاني زي مين
ارتمت في حضنه وعبثت بأناملها الرقيقة في وجهه وعلي شفتيه وقالت بدلال وهي ترنو اليه
- أنت عارف
قال بصوت خفيض وقد انتصب قضيبه من جديد
- أجيب لك وجيه البيه
قالت في لهفة واشتياق
- اه هات وجيه ينكني
قال في نشوي وهو يعود يدفعها بعيدا عنه
- راح انزل انادي لك وجيه
قالت في حدة و استياء
- أنت كداب بتوعد بحاجات وبتنسي ومش بتنفذ وعودك
قال في دهش
- وعود ايه اللي نسيتها
قالت وهي تزداد التصاقا به
  • نسيت وعدك لي في الغردقة
  • أي وعد تقصدي
اطرقت وهمست قائلة
- مش قولتلي راح تخلي وجيه البيه يبقي البوي فرند بتاعي
احس انها لم تسلا وجيه ، عايزه ينكها تاني ، قال بصوت مرتبك
- هوه انا منعتك عنه
احست بالنشوة والفرحة ، قالت في دلال
- ليه احنا مش بنزور مني ووجبه


قبل ان يفوه شوقي بكلمة ، سمعا صوت سمعا طرقات بالباب وابنهما شريف ينادي
- ماما . . ماما
ارتبكا وقام كل منهما يرتدي ملابسه ، لم تجد ماجده أمامها الا البيبي دول ، ارتدته في عجالة وفتحت الباب ، تطلع اليها شريف في ذهول وكأنه لم يتوقع أن يري أمه عارية أمامه ، نظر اليه ونظرت اليه وعلقت بين شفتيها ابتسامة خجولة ، البيبي دول يعريها يكشف عن مكامن أنوثتها ما كان ينبغي أن يراها شريف عارية ، قالت بصوت مضطرب
- عايز حاجه ياشريف
نظر الي ابيه وهو مستلقيا في الفراش ، أجاب امه بصوت خجول وحمرة الخجل تكسو وجنتيه
- بعدين ياماما
هرول من امامها دون ان يجيب وكأنما جاء ليراها عارية ، اغلقت ماجده باب حجرتها واقتربت من الفراش فانتفض شوقي في مكانه وسألها بأكتراث
- شريف عايز ايه
قالت وهي تهز كتفيها
- ابدا مافيش
نظر اليها بامعان من اخمص قدميها الي اعلي شعرها وكأنه يقول لها شريف شافك عريانه كده ثم اتجه الي باب الحجرة فقالت ماجده في دهشة
- انت رايح فين
قال دون ان يلتفت اليها
- اخد دش وانزل عندي شغل في المكتب الليلة
تملكها الضيق والغضب كانت تظن انهما سوف يمارسان الجنس مرة اخري ، تقلبت علي الفراش ، نامت منبطحة علي بطنها تفكر في كلام زوجها ، انه لا يمانع في ان ينكها وجيه البيه هنا بالقاهرة كما لم يمانع في الغردقة ولكن متي وأين يجمعهما الفراش
عاد شوقي بعد قليل ، ارتدي ثيابه و خرج وهي لا تزال في فراشها غارقة في هواجسها ، وجيه البيه هو عشيقها هو الرجل الذي منح جسدها المتعة الحق واللذة التي ما بعدها لذة ، افاقت علي صوت طرقات خفيفة بالباب ، قالت دون تكفير
- ادخل
شريف مرة اخري ماذا يريد ، احست بشئ من الحرج حين وقعت عيناه عليها وهي في السرير شبه عارية وقد ارتفع الثوب عن كل اردافها المكتظة باللحم الشهي وكاد يكشف عن عوراتها ، قالت وفي نبرات صوتها رنة خجل
- في حاجه ياشريف
اشتعلت وجنتاه وادار عيناه بعيدا عن أمه ، لمح الصور الملقاه علي الكومود بجوار أمه ، قبل أن تمد يدها الي الكومود ، سبقتها يد شريف ، تجمدت في مكانها وقد راح يقلب الصور بين يديه وما لبث انة اغلتفت الي أمه وقال في دهش وحمرة الخجل نكسو وجنتيه
- ايه ده ياماما انت لابسه مايوه
ارتبكت وقالت بصوت مرتعش وهي تخطف الصور من يده
- يعني كنت راح انزل الميه بهدومي
ابتسم شريف وقال
- - انا ماشفتكيش قبل كده نزلتي الميه بمايوه ممكن اتفرج علي الصور
احست بالحرج وتملكها الارتباك ، خافت أن يري صورها مع مايكل قالت بعد لحظة تردد حاولت أن تستجمع فيها شجاعتها
- عايز تشوف الصور ليه
هز كتفيه وقال
- اتفرج عليها
ترددت قليلا خافت يشوف صورها مع مايكل وان امتنعت سوف تثير شكوكه ،راحت تلقي في يده الصور الواحدة بعد الاخري وتبعد عن يده صورها مع مايكل بينما ترنو اليه ترقب رد فعله ، علي اسارير وجهه الدهشة المشوبة بشئ من الفرحة ، لم يعد يبقي في يدها الا صورها مع مايكل ، عندما مد يده اليها قالت تنهره وبين شفتيها ابتسامة لعوب
- دي صور ناس اصحبنا مالكش دعوه بيها
قال في هدؤ
- ممكن اتفرج عليها
ارتبكت وتوترت ، اخذ الصور من يدها ، سرقها دون أن تدري ، وقع قلبها بين قدميها ، وقفت ترقبه في ذهول وهلع ، التفت اليها وقال في دهش
- مين الاسود ده
اطرقت وقالت بصوت يرتعش
- مايكل خواجه انجليزي اتعرفنا عليه في الغردقة واتصور معانا
ابتسم شريف وقال بصوت ينم علي عدم الارتياح
  • هوه في خواجه اسود
  • الزنوج في كل بلاد العالم
قال في استياء
- مفيش الا الخواجه الاسود اللي تتصوري معاه
قالت تداعبه
- المره الجايه راح اتصور مع خواجه ابيض
اخذت الصور من يده وتملكها الخجل أنها بين أحضان مايكل بشكل فاضح ، ارتعدت بشده عنما فكرت فيما يمكن أن يحدث لو عرف شريف أن أمه ناكها مايكل ، فكرت تمزق صورها مع مايكل لكنها تراجعت خافت ان يتنبه شريف وتثير هواجسه وشكوكه ، شريف لم يتجاوز الثانية عشر الا بشهور قليلة ، لا يعرف شئ عن الدنيا الواسعة ، همست اليه تنبه قائلة
- اوعي تقول قدام حد اني اتصورت مع الخواجه
قال في دهش
- ليه ماقولش عشان اسود
قالت في حده
- كده وخلاص اسمع الكلام بعدين ازعل منك
بدت عليه الحيرة أنه لا يفهم ما تقصده أمه ، عادت تهمس اليه قائلة
- توعدني بكده
ابتسم وقال
  • اوعدك
  • حتي اختك ماتقولش لها
هز كتفيه ، انفرجت اساريرها وقالت تداعبه
- قرب تعالي هات بوسه من زمان مابوستكش
اقترب منها بخطوات بطيئة ، ضمته بين ذراعيها وقبلت وجنتيه ، انفرجت اساريره ، قالت تدعوه
- بوسني أنت كمان
قبل وجنتها و تراجعت ، ضحكت و قالت تداعبه
- بوسه واحده يابخيل
عاد يقبل وجنتها ، لم يكتفي بقبلة ، قبلها ثم عاد يقبلها ، ضمته بقوة الي صدرها واحتضنته ، بادلها العناق بقوة ، سحق بزازها علي صدره ، ضمته قوية ، ضمة رجل ، تراجع بعيدا عنها وقد تهدل الثوب عن كتفيها وانزلق عن صدرها ، كشف الحلمة اشتعلت وجنتاي شريف وتتطلع اليها بامعان وكأنه يري شئ غريب لم يراه من قبل أو يخطر بباله ، علقت بين شفتيها ابتسامة خجولة واسرعت تعيد حمالتي الثوب الي كتفيها بينما فر شريف من أمامها وبين شفتيه ابتسامة كبيرة


البقية في الجزء القادم




ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

زوجتي والرجال
الجزء الثامن
/ (/ />
بدت ماجده حائرة لا تدري شيئا خلال الطريق الذي تسير فيه مندفعة الي المجهول ، لا تدري الي أين سوف تأخذها الايام القادمة ، كلما تذكرت ما حدث في الغردقة ترتعش ويشيع في جسمها اللذة وتشتاق الي وجيه البيه ، لا تدري متي يجمعهما فراش واحد ، لم تلتقي به أو تتحدث اليه منذ عادت من الغردقة ، هي دائما تفكر فيه ، تتملكها الغيرة كلما تتخيله مع مني ، انهما معا ليل ونهار ، يجمعهما فراشا واحدا يقبلها ويضمها ،يخلع عنها ثيابها ، يضحك وهي تضحك معه فتشعر بالعذاب عذاب الغيرة وعذاب البعد ، مع ذلك تضطر أن تبتلع عذابها ، انها لا تستطيع أن تصرخ أوتشكو حتي وأن رأتهما معا ، مني زوجته وحلاله وهو حلالها ، أما هي ليست الا عشيقة ، انها بالنسبة له كالحذاء يلبسه حين يريد ويخلعه حين يريد ، تكتفي بما نالته في الغردقة أم تنتظر ما تخفيه الايام لها ، تترك مني تستمتع مع وجيه ، تستسلم . . انها لا تستطع أن تستسلم ، لابد ان تنتصر علي غريمتها ، هي الاحق به ، هي أكثر جمالا وانوثه ، لابد أنه سوف يفضلها عن زوجته ، ذهبت لزيارة زوجته في شقتها ، وجودها في شقة وجيه البيه يجعلها تشعر بالارتياح ، تشعر أنها قريبة منه ، تعمدت ان تذهب قبل عودته من عمله بقليل لعلها تلقاه ، ذهبت سافرة وهي ترتدي من الثياب ما يكشف مكامن انوثتها ، البنطلون الاسترتش الازرق الذي اشتراه زوجها لترتديه في الغردقة والبلوزة الصفراء عارية الصدر والذراعين ، استقبلتها ماجده كالعادة بالقبلات والاحضان ورمتها بنظرة شملتها من رأسها الي قدميها ثم قالت وهي تتصنع الابتسام
- لا داحنا اتغيرنا خالص
ضحكت ماجده ضحكة مسترسله ، أحست أن مني تغار ، تنهدت وقالت في نشوه
- ايه رأيك مش كده أحسن
قالت مني في دهش
- خلاص قلعتي ال****
قالت ماجده دون تفكير
- بلا نيله
قالت مني وهي تنظر اليها في حسرة وقد أحست بالفارق بينهما ، فارق الجمال والأنوثة ، فارق العلم والاصل
- جوزك موافق تخلعي ال****
قالت ماجده في زهو
- جوزي اللي قال لي بابقي أحلي من غير ال**** الف مره وخلاني اقلعه
تنهدت مني وقالت وهي مستمرة في حسرتها
- يابختك بجوزك
اندفعت ماجده قائلة دون تفكير
- لو عجبك جوزي انا مستعده ابادلك
نظرت اليها مني بامعان كأنها فوجئت بذلك ، رسمت علي شفتيها ابتسامة صغيره وقالت دون مبالاه
- لو عجبك وجيها اشبعي بيه اهوه قدامك
اطرقت ماجده واحمر وجهها وتلعثمت ، أحست انها فضحت نفسها أمام مني ، كشفت ما تكنه في دواخلها ، غير ان مني بادرتها قائلة
- علي كل حال جوزك اشيك واحلي من جوزي الاقرع
تنفست ماجده الصعداء ، احست ان مني ازاحت عنها الحرج ، تجرأت وقالت في نشوه
- الرجل لا يعيبه شكله . . ماله الاقرع هوه مش راجل
ضحكت مني بصوت عالي ثم همست قائلة
- الاقرع راجل عن حق . . جربي وراح تتأكدي بنفسك
قالت ماجده وحمرة الخجل تكسو وجنتيها
- اجرب ايه ياست انتي
اجابتها مني بجرأة لم تتوقعها وبصوت خفيض
- تنامي مع الاقرع
شهقت ماجده بصوت مرتفع واشتعلت وجنتاها ولم يمنعها الحياء من ان تتمسك بالفرصة فقالت في نشوة
- مش راح تضايقي
قالت مني دون مبالاه
- اتضايق ليه
لم تستطع ان تتصور ان مني جاده لعلها تمزح لتعرف نواياها ، قالت لتنفي عن نفسها أي اتهام
- لا ياحبيبتي أنا مش باحب القرع خلي جوزك ليكي واشبعي بيه
قامت ماجده من مقعدها وهمت بالانصراف وهي تشعر في طوية نفسها بشيء من الحرج ، تكاد توقن أن مني تشك في علاقتها بوجيه ، لم تكد تبرح شقة مني حتي فوجئت بنفسها وجها لوجه قدام وجيه ، تملكها الخجل والارتباك وتجمدت في مكانها ودق قلبها بعنف ، التفتت اليه بطرف عينيها الي شقة مني تتأكد ان الباب مغلق ، أطمأنت وانفرجت اساريرها واطرقت صامته ، مد وجيه يده ورفع وجهها اليه ، نظرت اليه ونظر اليها ، أقترب بشفتيه من شفتيها ، أشتدت رعدتها ، احست بكل قواها تخور ، لم تقوي أن تصده ، تركته يلتهم شفتيها في قبلة ساخنة اشتاقت اليها وانتظرتها طويلا ، لم تكد تتباعد الشفاه حتي هرولت الي السلم متجهة الي اعلي . . الي شقتها وقد تملكها الخوف ، تفكرفيما لو كان رأها احد من الجيران بين احضان وجيه البيه ، اتجهت الي غرفتها ، نامت علي الفراش ينتابها الذهول وهي لا تزال تشعر باثار شفتيه فوق شفتيها ، تقلبت في الفراش في نشوة وفرحة ، وجيه لايزال يرغب فيها كما ترغب فيه يعشقها كما تعشقه ، اخيرا عثرت علي الجزء الناقص منها ولم يكن لديها شك ان وجيه احس بنفس الشيء ، ولكن متي يجمعهما فراش واحد .
ماجده مشغولة ليل نهار ، مشغوله في نومها مشغولة في يقظتها ، تنام وهي تفكر في وجيه البيه ، تصحو وهي تفكر فيه ، وجيه البيه في خيالها ووجدانها ، لن تنظر الي الخلف الي الدنيا الضيقة التي عاشت فيها ، دنيا متزمته يعيش فيها الناس خلف قضبان من التقاليد والاعراف ، قضيب يمثل الحلال وقضيب يمثل الحرام والحلال والحرام كلاهما موجع ، أمامها الدنيا الواسعة المثيرة التي فتح شوقي أمامها كل ابوابها ، لن تنتظر حتي تري وجيه من خلف النافذة أو تلقاه أو تجمعهما الصدفه علي السلم مرة أخري ، سوف تذهب اليه .
قامت في الصباح وعيناها وشفتاها مزمومتان وقد صمتت صممت ان تقابل وجيه ، المعركة سوف تكون عنيفة وقاسية بينها وبين غريمتها مني ، انها واثقة انها سوف تنتصر فهي الأكثر جمالا وانوثة ، كان قلبها يدق بعنف وعيناها تنظر الي لا شئ ، فقط تفكر في اي ثوب تلقاه ، أي انواع العطور تستخدمها حين تلقاه ، ماذا يقول لها وماذا تقول له ، كيف سيبدأها بالحديث ، لو قال لها أنها أجمل أمرأة عرفها أو قال لها أنها أرشق أمرأة ، لو قال لها مثل هذا الكلام الذي تعودت أن تسمعه من كل الناس فستصفعه ، أنها تريده أن يقول لها كلاما لم تسمعه من من قبل ، كلاما جديدا ، أن يبدأها بحديث لم يبدأها به أحد من قبل ، وماذا سوف تقول له ، تقول انها اصبحت لا تستطيع أن تستغني عنه ، انها عشقته وولعت يزيه الرهيب ، أحست بالحيرة والارتباك ، حدثتها نفسها ان تترك الامور تأخذ مجراها الطبيعي حين تلقاه .
بعد خروج الاولاد الي مدارسهم وزوجها الي عمله ، اتجهت الي النافذة تنتظر أن يحدث شئ جديد ، أحست أن هناك مزيد من الوقت قبل خروج وجيه البيه الي عمله ، وقفت أمام المرأه ، بدأت تضع المساحيق فوق وجهها ودماؤها تزغرد في عروقها ، تمشط شعرها وترسله خصلات تنساب حتي الكتفين وتتزين بقطع ذهبية نسيتها طويلا في علبة الجواهر ، ترددت ما بين الفستان الاحمر والبنطلون الاسترتش الازرق والبلوزه الصفراء ، البنطلون ضيق يبرز كل تفاصيل جسمها ، يجب ان تبدو مثيرة وجذابة أمام وجيه ، دفعت قدميها فيه بسرعة وشدته الي خصرها وارتدت فوقه البلوزة الصفراء التي ضاقت يصدرها المنتفخ ، عادت الي المراة تطمئن الي زينتها وساوت حاجبيها باصبعها ، بدت مثيرة وقد كشف البنطلون الاسترتش عن مفاتن فخذيها وطيزها المرسومة ، ترددت قليلا أحست بشئ من الخجل فكرت فيما يمكن ان يفوه به الجيران وهم يرونها لاول مرة بثياب مثيرة ، وضعت الايشارب فوق شعرها ثم عادت وانتزعته ، انها اجمل واشهي حين تكشف شعرها ، الشعر تاج المرأة ، يجب ان تتخلي عن ال**** ، عندما اقترب موعد خروج وجيه الي عمله هرولت الي النافذة تأكدت أنه لم يخرج بعد أطمأنت ، هبطت الي مدخل العمارة ، وقفت تنظره علي احر من الجمر وهي خائفة تتلفت حولها تخشي ان يراها أحد ، الوقت يمر ثقيلا بطيئا ، وهي لا تزال تنتظر وقد تبدد ارتباكها ولم يعد فيها الا لهفتها علي رؤية وجيه ولقائه ، طال انتظارها حتي ظنت أنه لن يذهب الي عمله اليوم ، عندما احست بوقع اقدامه علي السلم ارتبكت واضطربت ، خرجت من باب العمارة سافرة وقلبها يدق بعنف ، سارت في الطريق الذي يسير فيه وجيه البيه كل يوم ، تتلفت خلفها بين لحظة واخري ، كاد قلبها يقفز من بين ضلوعها فرحا حين لمحته علي بعد خطوات قليلة منها ، ارتعدت وتملكها الخوف وتعثرت خطواتها واصبحت بطيئة ، أنه يقترب منها . . انه بجانبها ، ادارت وجهها بعيدا عنه ، فجأة احست بيده تقبض علي يدها في قوة وفي قسوة ، ارتعدت وجمعت كل انفاسها واستدارت له وفي عينيها نظرة خوف وجذبت يدها من يده في عنف ، سارت صامته وقد خشيت ان يراهما الجيران ، وسمعت صوته حدة خافتا وهو يسألها قائلا
- الجميل رايح فين
نظرت اليه وقالت وصوتها يرتعش
- خليك بعيد لغاية ما نبعد عن الحته
أمسك يدها بقوة وقال في تحدي
- ماحدش له حاجه عندنا
اهنزت واحتقن وجهها وقالت في هلع
  • ارجوك استني لما نبعد
  • أنتي خايفه ليه
قالت تنهره وصوتها لايزال يرتعش
- مش خايف حد يشوفنا سوا ويقول لمراتك
اندفع قائلا
- احنا جيران وفي بيت واحد ومافيهاش حاجه لما يشوفونا ماشين سوا
قالت ماجده وهي تحاول ان تخلص يدها من قبضة يده القوية وكأنها اقتنعت بكلامه
- لو شافني معاك وقال لمراتك
قال دون مبالاه
- مراتي صحبتك واحنا جيران واكيد مش راح تقول حاجه
قالت في دلال
- مراتك بتعير مني واكيد لوشافتني معاك راح تشك فينا
قال في حده
- طز فيها
تنهدت وقالت وهي تحاول الابتعاد عنه
- انت ماشي معايا ليه . . عايز مني ايه مالك ومالي
ابتسم وجيه وقال
- مش عارفه عايز ايه
اطلقت من فاها زفرةساحنة وقالت بجرأة بصوت خفيض
- عندك مني تنيكها
قالتها وحاولت ان تفر بعيدا عنه ، تهلل وجهه وقال يتغني بجمالها
- انتي حاجه تاني
قالت وبين شفتيها ابتسامة رضا
- تقصد ايه
تنهد وقال في صوت يحمل عطفا وحنانا
- انتي انثي بحق فيكي كل ما يتمناه الرجل
تسللت اليها سعادة غائبة وشعرت ببهجة تكاد تنضح علي وجهها ، ابتسمت وقالت بصوت ملؤه الدلال والرقه
- وايه كمان
رفع عينبه ونظر اليها في نهم وقال
- أول ما وقعت عيني عليكي حسيت أنك بتاعتي وشوقي خطفك مني وقولت لازم ارجعك واخدك منه وتبقي ملكي لوحدي
انفرجت اساريرها وغمرتها الفرحة من رأسها لقدميها وقالت في نشوه
- انا كمان حسيت نفس الأحساس
قال وجيه في نشوه
- حسيتي ايه
قالت بصوت خيض كأنها نخشي أن يسمعها أحد
- حسيت أنك الرجل اللي باحلم بيه من زمان خصوصا بعد اللي حصل في الغردقة
ابتسم في نشوه واحس بفيض من الفرحة والزهو وقال في صوت خفيض
- هوه كان حصل ايه بنا في الغردقة
شهقت بصوت مرتفع وقالت وبين شفتيها ابتسامة خجوله
- مش عارف حصل ايه بتستعبط والا نسيت
انفرج اساريره وقال يداعبها
- فكريني كده حصل
تمايلت في دلال وقالت بصوت ناعم
  • اقول لك هنا في الشارع عشان يسمعني حد
  • قولي بصوت واطي
اشتعلت وجنتها انها تعرف تماما ان الرجال تشعر رغباتهم وتأججها الافاظ القبيحه لم تجد غضاضه في ان ترضيه وتثيره همست بصوت واهن خفيض
- نسيت انك نكتني ياوحش
ملأت الابتسامة شفتيه الغليظتين وقالفي نشوه
- فاكره نكتك كام مره
تمايلت في دلال وقالت
- اربع مرات كل يوم كنت بتنكني
قال وجيه و هو يضغط بقوة يعتصر يدها بيده
  • باحبك واعشقك
  • أنا باحبك أكتر
تلاقت النظرات في نهم وشوق ، اطرقت ماجد ثم قالت في دلال متعمد
-لازم تروح الشغل النهارده
قال وبين شفتيه ابتسامة توحي انه فطن الي ما تريد
- انا تحت امرك النهارده وكل يوم
قالت وهي مستمرة في دلالها
  • أنت بكاش ماحاولتش تشوفني او تكلمني من يوم ما رحعت من الغردقة
  • انا من النهارده تحت امرك كل لحظه
تنهدت ماجده واردفت قائلة
- انا عايز أبقي مراتك النهارده عندك مانع
اجابها في لهفة
- انت مراتي وحبيبتي النهارده وكل يوم
عضت علي شفتيها ، ترددت قليلا ثم قالت بصوت خفيض في نبراته رنة خجل
- شوقي في الشغل والاولاد في المدرسة راح اسبقك علي البيت
صمت وجيه لحظة طويلة كأنه يفكر فأردفت ماجده قائلة
  • خايف مراتك تشوفك
  • ابتسم وجيه وقال
  • اسبقيني وانا راح احصلك
هرولت ماجده عائدة الي منزلها والفرحة تغمرها ، تناست كل مشاكلها وهمومها ، ركنت جميع حواسها للحظات قادمة أكثر روعة ، تمنح جسمها كل حظه من المتعة ، أستعدت للقاء ، تهيأت بزينتها التي تعلم انها تروق له وتستجلب هواه ، استبدلت ملابسها بقميص نوم من الستان الاسود قصير كاد يصل حد طيزها ، قميص النوم الذي يراها احد به من قبلغير زوجها ، وقفت امام المراة تطمئن الي زينتها واعادت وضع الروج فوق شفتيها ، فجأة رن جرس الباب ، جاءت اللحظة التي حلمت بها وتمنتها ، انتفضت في مكانها وتملكها الارتباك والخوف ، انها المرة الاولي تستقبل رجل غريب في مسكنها ، ماذا لو شاهده احد من الجيران بباب شقتها ماذا لو عرف زوجها او عرفت مني ، ترددت قليلا ولكنها سرعان ما تقدمت وفتحت الباب ، استقبلته بابتسامة واسعة ولم تتكلم ، نظر في عينيها طويلا ، وقف يتأملها في نهم مبهورا بجمالها ومفاتنها ، أحست أنها تغرق في بحر العسل ، جذبته من ثيابه وهي تهمس اليه بصوت مضطرب
- ادخل بسرعه قبل ما حد يشوفك من الجيران
اغلقت الباب بسرعه ، قالت وهي تلتصق به وعيناها متعلقتان بفحولة وجهه
- اوعي يكون حد شافك
قال وانفاسه تلف وجهها كانه يخدرها
  • ماحدش شافني
  • مني حست بحاجه
  • مني لسه نايمه
قالت وفي نبرات صوتها غيرة
- اوعي تكون كنت بتنيك فيها طول الليل
قال في نشوي
- بتغيري منها
تعلقت بعنقه ، قالت وهي لا تزال في فرحتها
- باحبك أوي
ضمها بين ذراعيه ، مسح بيده على وجهها بطريقة جعلت جسمها يقشعر ، اقترب بخده من وجهها ثم ارقد خده علي خدها ، احست بالراحة كأنها سارت علي قدميها طريقا طويلا ثم القت نفسها علي فراش من حرير ، ولكنه لم يكتفي بخده علي خدها فاخذ يتسلل بشفتيه حتي نام بهما فوق شفتيها ، انها تريد ان تجرب هاتين الشفتين لعل فيهما جديدا ، انهما قاسيتان يرسفانها كأن فيهما شوكا ، ان الشوك يملأ شفتيها أنها تحس به في دمها ، انها تحس انها أنسانه أخري انها أمرأة ، ابتعدت الشفاه وظل ينظر اليها والعسل يغرقها ، قالت مبهورة الانفاس وهي تنظر اليه بنهم
- بوسني تاني
قبلها فوق شفتيها . .القبلة قاسية كالشوك ، قبله تشعرها أنها أمرأة ، ولكنها في هذه المرة تحس كأنه يفتعل القسوة أنه يضغط علي أعصايه متعمدا ، كأنه هو الاخر يحاول أن ينسي الأخري ، ورغم ذلك أستسلمت لنشوته ، استسلمت كما لم تستسلم مت قبل ، أغمضت عيناها ، شرعت تبادله القبل الحارة بشفتيها اللتان تعجنان بعنف شفتاه وتركت يديه حرتين تمرحان فوق جسدها ، أحست بانتصاب قضيبه والتصاقه بين فخذيها ، أشتدت ****فة بينهما وهاج جسد كل منهما ، لم تكد تتباعد الشفاه حتي قالت في نشوه وهي لا تزال ملتصقة به
- بوسني تاني
انها تريد أن تغرق فيه . . تريد أن تحس أن كله لها وحدها ، ولكن انها تري في عينيه أشياء لم تكن تراها من قبل ، هناك أمرأة أخري غارقة في بحر العسل ، انها تريد أن يكون بحر العسل لها وحدها ، اسرعت تلقي بشفتيها فوق شفتيه واناملها الرقيقة تلامس عنقه من الخلف القبلة قاسية كالشوك ، تشعرها أنها أمرأة ، أستسلمت لنشوته ، استسلمت كما لم تستسلم من قبل ، أغمضت عيناها ، فتحت فمها وفتح فمه ، أدخلت لسانها وأدخل لسانه ، رشف من فمها حلو رحيقها الشهي وبادلته نفس العمل ، أعتصرها بقوة بين ذراعيه ، وبدون سابق إنذار شرع يلتهم رقبتها بشفتيه إلتهما ، و يشد طيزها بيديه بقوة ، تأوهت في نشوة وقالت في دلال
- عيب كده شيل ايدك من علي طيزي
حاول ان يرفع الثوب عن طيزها ولكنها تمنعت وقالت
- مش هنا تعالي جوه
أشارت إليه نحو حجرة نومها .. جذبته من يده وهي تهمس قائلة
- الشقاوه جوه علي السرير
في غرفة النوم ابصرت فراشها ووجدت نفسها تلقي بجسدها عليه ، ويشيع في جسمها ونفسها لذة غريبة ، راح تتناك بدون علم زوجها وعلي فراشه ، سوف يكون وجيه لها وحدها ولن تشاركها مني فيه اتمرغت علي الفراش كأنها لا تصدق أن الفراش سوف يجمعها بوجيه الأن ، نظرت إليه وهو لايزال واقفا حذو الباب ، رنا اليها ميتسما وقد بدت كوردة حمراء يفوح منها العطر و تنبعث منها اللذة ، تقدم نحوها ، اعتدلت جالسة علي حافة الفراش ، مدت يدها بين ردفيه وتحسست باناملها الرقيقة زبه الذي بدا منتصبا تحت ملابسه ، رفع يدها عنه وفك سوسته البنطلون ، امسك زبه و اخرجه و كان كبيرا جدا وكانت فرصة مناسبة كي تراه جيدا ، تطلعت اليه بنهم ، قالت بصوت يرتعش
- زبك كبيراوي
ابتسم وجيه وقال في زهو
- عجبك
قالت وفي نبرات صوتها رغبة وشهوة
- عاجبني اوي
اقترب منها أكثر، أمسك يدها ووضعها فوق زبه وقال بصوت هادئ
- شوفي ازاي ناشف زي الحديده ممكن تمسكيه . . ملكك وبتاعك
تحسست باناملها المرتجفه رأس زبره وقد بدت منتفخة حمراء وهي ترنو اليه في ذهول وكأنها تري عورة رجل لاول مرة ، لم تري مثل هذا الزب ، كان مثل افعي الكوبر طويلا جدا غليظا ، لم تستطع ان تثني اصابعها عليه ، وقف وجيه يرنواليها في نشوة وهي تلعب بزبه وتقيسه بالشبر لتعرف كما هو طويلا ، قال يسألها في فضول ومداعبا
- انت ماشفتيش زب قبل كده
ابتسمت في خجل وقالت
- زيه ماشفتش ابدا
قال متسائلا
- امال شفتي ايه
قالت وهي تقترب بشفتيها من زبه
- شفت كتير
قبلت زبه مره ثم مرات كثيرة وبدات تلعقه بلسانها ، قال وجيه وقد بدا منتشيا
- فاكره اول مره شفتي فيها زب راجل
رفعت فمها عن زبه ، ابتسمت واطرقت وقالت في نشوه
- فاكره
قال في فضول ووقد عادت يدها تعبث بزبه
- احكي لي شوفتي ايه
اغمضت عيناها وقالت بصوت خجول
- شفت زب ابن خالتي
سكتت لحظه ثم اردفت قائلة
- اول زب اراه في حياتي زب ابن خالتي . . كان اكبر مني بأربع سنين . . كنا ديما نلعب مع بعض
واحنا صغيرين لما كبرنا وبلغنا سن المراهقة أكتملت أنوثتي وهووه صوته بقي غليظ و جسمه ضخم بقي راجل بقينا نخجل من بعض
عادت تداعب زبه ، تقبله وتلعقه ، أدخلت لسانها في فتحة راس الزب ، راح وجيه يسألها في لهفة
- وبعدين حصل ايه
توقفت عن تقبيل ومداعبة زبه ، نظرت اليه وارتسمت علي شفتيها ابتسامة كبيرة ، واستطردت قائلة
- مرة و انا في بيت خالتي شوفته بيغير هدومه وكان باب الاوضه مفتوح وشفت زبه كان مشعرا جدا وكبير و كان اول زب اشوفه . . لقاني فجأة قدامه بدا يخفي زبه بيديه و من شدة خجلي خرجت مسرعة وجسمي بيترعش
دفع يداه فوق صدرها وبدأ يقفش في بزازها ، فإشتدت ****فة بينهما ، و هاج جسد كل منهما ، دفعته بكلتا يداها في صدره وانتفضت واقفة ، ثم أخذت تنزع ملابسها قطعة قطعة في إغراء مثير ، تعرت بالكامل ، بزازها كبيره منتفخة وحلمتاها واقفتان بلونهما الوردي ، كسها يبرق من النعومة والرطوبة ، أقتربت منه وأخذت تنزع قميصه بسرعة ، وأخذت تقبل صدره بعنف وسرعة ، ثم بطنه.. ثم فتحت أزرار بنطلونه و نزعته و نزعت معه السليب فأصبح عاريا ، جذيته من زبه الي الفراش ، نامت علي ظهرها منفرجة الساقين والارداف ، قفز وجيه بجانبها ، التصقت به وتعلقت بعنقه ، تعانقا عرايا وعادت الشفاه تلتصق من جديد ، تحركت شفتاه من فوق شفتها الي عنقها واكتافها الناصعة لعقا وتقبيلا يلعقهما ثم هبطت شفتاه فوق صدرها ، غمره بعشرات القبلات ، التهم حلماتيه ، دغدغدهما يأسنانه الحادة القوية ، سرح بفمه فوق بطنها ، ثم فوق كسها الوردي الحليق ، لعق شفراته بنهم ، ارتفعت اهاتها وأنأتها ، ، تأوهت بصوت ناعم ، بدت في قمة نشوتها وهياجها ، صرخت بصوت مرتفع وقالت
- مش قادره استحمل اكتر من كده نكني بقي
لم يرفع وجيه فمه عن شفرات كسها وكأنه أراد أن يزيدها أثارة ورغبة في النيك ، عادت تصرخ بصوت متهاك
- حرام عليك مش قادره استحمل كفايه ارجوك
بدأت ترفس بساقيها وتدفعهما تجاة وجيه ، تهيأت للوضع الذي يثيرها أثناء المعاشرة ، شبكت يديها تحت رأسها والصقت فخذيها بصدرها ورفعت ساقيها فوق كتفي وجيه ، اقترب بزبه من كسها وبدأ يخترقه ، لاج في جوف كسها الساخن جدا، أحست بإنزلاقه المثير ، زبه الخشن يدخل و يخرج بقوة ،ارتعشت من شدة الشهوة والشحنة الجنسية التي اخذتها ، أرتفعت أناتها وصراخاتها ، صوتها المثير زاده لهفة إلى روعة نيك كسها الضيق ، جعله يقذف المني في باطن كسها ، شلال عنيف من المني خرج من زبه ، أرتوت واستمرت رعشتها ، رفع ساقيها عن كتفيه واستلقي بجانبها ، مسحت بيدها علي وجهه وهمست اليه في نشوة وفرحة
- حليبك سخن ولذيذ
امسك يدهاوقبلها ، همست وهي لا تزال في نشوتها
- انت مجرم ما فيش حد بيعرف ينكني ويمتعني زيك
قال وجيه يستكمل حوارهما السابق بدافع الفضول
- عملتي أيه بعد كده مع أبن خالتك . .ناكك
تنهدت في نشوة ، قالت وهي تزداد التصاقا به وأناملها الرقيقة تعيث بشعر صدره الكثيف
- زبه الكبير فضل في خيالي وحرمني من النوم بقيت اتخيله في فمي وفي كسي وطيزي
قال وجيه وانامله الخشنة تعبث ببزازها المحتقنة
- اكيد فضلتي وراه لغاية ما ناكك
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة ، تقلبت في الفراش ، نامت علي جنبها واعطته ظهرها ، احتضنها من الخلف ، لصقت طيزها الكبيرة بزبه الذي عاد ينتصب من جديد ، همست بعد لحظة صمت كأنها كانت تستعيد خلالها ذكريات لذيذه
- ناكني في طيزي تعرف تنكني في طيزي زيه
انكفأت علي وجهها فوق السرير ، انها تريد أن تجرب نيك الطيز ، لم تفعلها من قبل ، مد وجيه يده الي طيزها البيضاء الكبيره ، تحسسها بنهم وبدأ يقبلها ويلعقها ، مسحها طولا وعرضا بلسانه وهي تتأوه وتزوم مستمتعة بقبلاته ولمسات يداه الساحرة وأنامله الغليظة الخشنه تلف وتحوم وحول خرطوم طيزها ، اهتزت بقوة عندما احست فجاة باصبعه يتوغل في خرم طيزها ، صرخت في هلع وقالت
- انت راح تنكني بجد في طيزي
قال وجيه في حده
- مالك خايفه كده ليه اول مره تتناكي في طيزك
قالت وفي نبرات صوتها رنة خوف
  • ماحدش ناك طيزي قبل كده
  • وأين خالتك
  • كنت باضحك عليك . . شيل صباعك من طيزي بيوجعني
قال في حدده
  • طيزك ضيقه لازم اوسع الخرم
  • ارجوك بلاش نيك كسي
  • طيزك حلوه لا يمكن اعتقها
بدأ يدلك ويدعك في طيزها ، يضربها براحة يدها ضربات سريعة متتالية ، ضرياته مره حاره ، لسعت طيزها، صاحت بصوت مفعم باللذة . أح يوووه, . . أووووف منك ، طيزها بقيت حمراء من شدة الضربات وهي مستمرة في اناتها في نشوة ، انحني فوق طيزها وبدأ يقبلها طولا وعرضا ، يلعق الخرم ويداعبه بلسانه . . يبللها بلعابه وهي مستمرة في نشوتها وأناتها ترتفع لحظة بعد أخري ، قلبها علي السرير ، نامت علي ظهرها ، ثني رجليها علي صدرها حتي أصبحت طيزها في متناول زبه ، طيزها كبيرة والخرم مقفول ، ضغط زبه في خرم طيزها توجعت وكتمت صرخات الالم ، من شدة الضيق انزلق زبه وارتفع عن الخرم فتنفست الصعداء وقالت بصوت منهالك
- كفايه كده الالم فظيع
قال وهو يحاول أن يهدي من روعها
- عندك كريم وأنا اريحك
اومات له برأسها تجاه التسريحة القريبة من الفراش ، قفز من مكانه وأتي به ، رفع رجليها الي اعلي ودخل بجسمه بين رجليها ، قال وهو يضع الكريم علي زبه
- مش راح اخليكي تحسي بوجع
عاد يقبل كسها الوردي ويلعق ويمص اشفاره في نهم ، لعب بلسانه في يظرها يمينا وشمالا وفوق وتحت وهي تتأوة وتئن مستمتعة وبدأ جسمها يرتعش حتي ظنت أنه راح ينيك كسها ، فجأة ثني رجليها فوق صدرها وراح يدفع قضيبه في خرم طيزها ، ارتعدت وصرخت في هلع
- حرام عليك راح توجعني
قال في نشوي وهومستمر في دفع زبه
- ماتخفيش راح اخليكي تنسي الوجع
ادخل رأس بزبه بصعوبة ، صرخت بصوت عالي حتي ظنت ان كل الجيران استمعوا الي صرخاتها ، مع دفعات زبه المستمرة احست بقلبها يكاد يقف ، الالم فظيع وزبه ينساب داخل طيزها ببطء ، قالت يصوت واهن ترجوه
- كفايه راسه انا مش قادره استحمل أكتر من كده
نزل عليها بصدره ويداه تثني رجليها فوق صدرها ، ارتفعت طيزها واصبح مسيطرا عليها وراح يدفع زبه أكثر وأكثر وهي مستمرة في توسلها
- حرام عليك كفايه طلعه كفايه
قال يهدي من روعها
- خلاص مادام دخل رأسه راح يدخل كله
شعرت بسيخ محمي في النار يخترق طيزها يوجعها ولكنه يبعث في داخلها احساس لذيذ ومتعة لم تحسها من قبل وهي مستمرة في الصريخ والجز علي شفتيها حتي كاد يغمي عليها وهو يزيد من دفع زبه حتي صار كله في الداخل ولم يبقي الا بيوضه المنتفخة ، بدأ يدفع قضيبه للداخل والخارج في ايقاع بطئ وهي تئن وتتوجع وتستمتع بالنيك وتصيح بين لحظة واخري ترجوه ان يخرج زبه وهو لا يبالي ، مستمر في نشوته وبطنه تضرب اردافها ويداه تعبث بصدرها المنتفخ حتي قذف لبنه وبدأ يسحب زبه من طيزها وهي ساكنة من شدة الالم لا تقوي علي الحركة والدموع تغمر وجنتيها ، نظر اليها في نشوة وأبتسم قائلا
- المر الجايه مش راح يكون في الم خالص
تنهدت في نشوي وكست شفتيها ابتسامة رقيقة وقالت في دلال
- انت مجرم عملت معايا اللي ماعملوش جوزي
استلقي الي جوارها علي الفراش التصق بها وقبل وجنتها وهويمسح بيده علي شعرها ويهمس في اذنيها
- أنا باحبك باعشقك
قالت والبهجة تكاد تنضح علي وجهها
- بتحبني اكتر من مني
اندفع قائلا
- انتي حاجه ومني حاجه
قالت في نرفزة
- بتحب مين اكتر
ابتسم وقال
- انتي طبعا
قام من الفراش وبدأ يرتدي ثيابه
قالت ماجده بصوت غاضب
  • أنت ماشي
  • لازم اروح الشغل
نظر اليها واطال النظر قالت في دلال
  • بتبص لي كده ليه
  • مش عايز امشي
  • مش عايز تمشي ليه
  • عايز افضل معاكي علي طول لولا الشغل اللي ورايا
تنهدت وقالت
- خلاص نتقابل تاني. . بكره راح استناك
قبلها وانصرف ، حاولت أن تنهض من فراشها ولكن الالام كانت قاسية وموجعه ، اغمضت عيناها واحست بالنشوة انها لا تكاد تصدق أن وجيه فتح طيزها ، اتناكت في طيزها لاول مره ، غلبها النعاس من شدة التعب ولم تفيق الا علي صوت رنين جرس الباب ، تعلقت عيناها بالساعة المعلقة علي الحائط ، ارتبكت وتملكها الخوف أنه موعد عودة اولادها من مدارسهم ، هبت من الفراش في تكاسل متوجعة وطيزها لاتزال تؤلمها ، لم تجد أمامها الا قميص النوم الاسود الفاضح شدته الي جسمها وهرولت الي الباب وهي تجر قدميها وقد احست بثقل مؤخرتها ، استقبلت ابنيها شريف وسوسن ، احست بشئ من الحرج وهي ترقب نظراتهما اليها ، سوسن لم تعتاد ان تري أمها بقمصان نوم فاضحة ، رمقتها بنظرة فاحصة ملؤها الدهشة وكأنها لا تصدق أن أمها المحجبه يمكن ان ترتدي مثل هذه الثياب ، هزت كتفيها في دهش وهرولت الي حجرتها بينما علت شفتي شريف ابتسامة ماكرة ، لم تكن المرة الالي التي يري أمه بمثل هذه الثياب ، بينم همس الي امه في نشوة وعيناها تلاحقها في لهفة وذهول
- انا حعان في اكل ايه ياماما
احست ماجده يشئ من الحرج ، شريف يرنو اليها في نشوه وكأنه وجد غايته ، قالت بصوت خافت ملؤه الدلال والرقة
- التلاجه عندك شوف فيه ايه
وقف شريف يتطلع اليها في صمت ، احست ينظراته تصيب معالم أنوثتها ، هرولت عائده الي حجرتها وهي تشعر يشئ من الارتباك ، نظرات سوسن كانت تحمل أكثر من معني ، سوسن لم تعد صغيره هل أحست بشئ ، فطنت الي سلوك امها المشين ، وقفت أمام المرايه تتأمل نفسها ، هل يبدو عليها شئ غير عادي ، مظهرها .. شكلها ، احست بقلبها يغوص بين قدميها ، شعرها المنكوش ووجهها الملطخ بالروج وبزازها النافرة التي تطل من صدر ثوبها ، اثار جريمتها واضحة علي كل حته في جسمها ، رفعت قميص النوم عن كل فخذيها ، طيزها صارت حمراء من كثرة ضرب وعض وجيه ، تملكها الخوف والارتباك ، فطنت سوسن الي الحقيقة ، عرفت أن امها اتناكت
الي اللقاء في الجزء القادم


زوجتي والرجال
الجزء التاسع

/ (/

استيقظت ماجده من نومها في ساعة متأخرة علي غير العادة ، تقلبت في الفراش ، نامت علي بطنها واغمضت عينيها ، تستعيد في خيالها كل كلمة سمعتها من وجيه البيه ، كل لفته وكل لمسه وكل نظره ، لم تكن تعتقد أن احلامها يمكن تقترب من الحقيقة بهذه السرعة ، عرسها كان بالامس . . ليلة زفافها علي وجيه البيت ، وجيه البيه فتح طيزها ، أول مره تتناك في طيزها ، شعرت بالنشوة والبهجة ، عادت تتقلب علي الفراش ، فتحت عيناها ونظرت الي الساعة المعلقة علي الحائط ، الساعة تقترب من العاشرة ، انتفضت في الفراش وقامت في تكاسل وهي تشعر بثقل مؤخرتها ، ألام طيزها مستمرة كأن بها سيخ حديد محمي علي نار سخنه ، الاولاد في مدارسهم وشوقي في عمله ، اتجهت الي الحمام لتأخذ دشا باردا لعله يزيل عن جسمها لبن وجيه البيه الذي ملأ مؤخرتها وفاض علي فخذيها وتجمد فوقهما ، قضت الأمس في الفراش نائمة شبه غائبة عن الوعي بعد أن أنهك وجيه البيه كل قواها واستنفذ كل طاقتها في لقاء ساخن لم تحظي بمثله من قبل ، كذبت علي شوقي لتبرر ما اصابها من كسل واوجاع طوال امس ، ادعت أن ما بها عارض طارئ سوف يزول بعد قسط من الراحة ، لا تدري لماذا كذبت عليه ، لو نظر في طيزها لعرف الحقيقة ، لم يعترض من قبل علي ممارساتها الجنسية مع وجيه البيه ، لماذا أذن كذبت ، منعها مانع الخجل أو مانع الخوف ، تخاف أن يتخلي شوقي عن تحرره ويعود الي التقاليد والاعراف الي العالم الضيق الذي عاشا فيه من قبل ، عالم بلا متعه حقيقيه كل ما فيه ممل
خرجت ماجده من الحمام تلف جسمها بفوطة كبيرة ، سارت تجاه النافذة وفتحتها ونظرت الي نافذة الجيران المقابله ، كانت مغلقة ، تطلعت الي الطريق باشتياق ، تنتظر وجيه البيه علي أمل أن يوف بعهده فتستقبله في فراشها مرة اخري ، فكرت فيما يمكن أن يحدث لوعلمت مني بما حدث بالأمس ، أحست بشئ من الخوف ، مني سيكون انتقامها قاسيا وموجعا ، الا يكفيها انها زوجته ، يغلق عليهما باب واحد ويشاركها الفراش طوال الليل ، انها واثقة أن وجيه البيه متعته الحقيقية معها فهي أكثر جمالا وأنوثة ، تنهدت وامتلأت نشوة وبهحة
الوقت يمر بطيئا مملا ، تركت النافذة واستدارت متجهة الي الفراش ، رفعت الفوطه عن جسمها و بدأت ترتدي ثيابها وقلبها يختلج بالفرحة ، فرحة لا تدري سرها كأنها أتت عملا عظيما ، كأنها أنتصرت وحققت كل أحلامها ، وجيه البيه ملأ حياتها ، أخرجها من عالمها الضيق المتزمت الي عالم واسع ، عالم اللذة والمتعة الحقيقية ، لم يعد مجرد فحل قادر ان يعطيها اللذة ، استحوز علي قلبها وعقلها وليس جسدها فحسب ، انها تذوب فيه عشقا ، تمنت لو كانت له وحدها ، هناك أمرأة أخري في حياته ، تشاركها فحولته ، اعترفت بينها وبين نفسها ان لها غريمه ، انها تحبه و تريده لها وحدها ، تريد ان تنتصر علي غريمتها ، مني تراه ليل ونهار ، تشاركه الفراش ، تخيلته يقبلها . . وتخيلته يضمها . . وتخيلته يلوي شعرها بين اصابعه .. وتخيلته يخلع عنها ثيابها وتخيلته يضحك وهي تضحك معه ، أشتد عذابها ومع ذلك مضطره ان تبتلع عذابها ، انها لا تستطيع ان تصرخ او تشكو حتي لو راتهما معا ، احيانا كثيره تهم ان تذكر هذه الاخري ، تهم أن تحدثه عنها فتشعر كأن لسانها قد أنشق ونزف دما ، تحس في داخلها أن غلاف كرامتها قد ثقب فتسكت وتبتلع لسانها ، زادتها الغيرة شوقا اليه واشتدت لهفتها الي لقائه
الانتظار ممل موجع ، بدأت تشعر بالقلق ، انها لا تدري ان كان سيأتي اليوم كما وعدها بالأمس ام هناك عارض يمنعه ، رأهما الناس بالأمس بالطريق وهي تحدثه كتفه بكتفها ، هل رأها أحد معه ووشي بهما عند زوجته ، لا لم يرها أحد ، انها تجزم ان احدا لم يرها أم انها هامت مع احلامها فلم تحس بالناس ولم تحس بعيونهم ترقبها ، انها لا تدري ورغم ذلك فلا يهم أن يرها كل الناس ، زوجها لم يمانع علاقتها بوجيه ، ولا يجب أن تخاف مني ، مني لو علمت بعلاقتهما الاثمة قد تطلب الطلاق ويبقي وجيه لها وحدها
تركت النافذة واسقطت الفوطه عن جسمها البض ووقفت عارية كما ولدتها أمها ، التقطت من دولاب الملابس تلك الغلالة الرقيقة السوداء التي تسمي قميص النوم ودفعت جسمها في داخلها ، وقفت أمام المرأة تتطلع الي صورتها في زهو ، فرحه بأنوثتها وجمالها ، بجسمها الابيض البض الشهي ، قميص النوم قصير أرتفع فوق كل ساقيها وصل الي منتصف طيزها البيضاء ، كشف عن اكتاف بيضاء ناعمه براقة كحبات اللؤلؤ وعنق طويل ، لم يخفي صدرها النافر المستدير وكاد يكشف عن حلمتي بزازها ، وجيه البيه راح يطير عقله عندما يراها
استدارت تجاه النافذة لعلها ترقبه قادم في الطريق ، وقعت عيناها علي نافذة الجيران ، فوجئت بزوج سها جارتها يقف بالنافذة يسترق النظرات اليها ، ارتبكت وأسرعت تغلق نافذة حجرتها وقلبها يخفق وانفاسها تتلاحق بسرعة ، انها لا تدري متي ظهر ، رأها بقميص النوم ، رأها وهي عارية كما ولدتها أمها ، تملكها الخجل والارتباك ، نامت تتقلب علي الفراش فكرها وعقلها مشغول ، شافها زوج سها عارية ، لا يمكن أن يكون رأها عاريه ، رأها بقميص النوم ، ماذا يقول عنها الأن ، أعجب بجسمها البض الشهي ، هاج وقف زبه وسال لعابه ، احست بشئ من النشوة والبهجة ، نامت علي السرير ، تتقلب ذات اليمين وذات الشمال حتي استلقت منبطحة علي بطنها ، لا تزال طيزها تؤلمها ، مزقها زب وجيه البيه الخشن الغليظ ، مدت يدها في حركة لا شعورية ، ازاحت الثوب عن طيزها وراحت تدفع اصبعها في خرطوم طيزها لعلها تطفئ لهيبها ، زوج سها لا يزال ماثلا في فكرها وخيالها ، سها تسكن في العماره المواجهه لعمارتهم ، ليس بينها وبين سها أي صله غير تبادل التحية عندما يلتقيا من خلال النافذة ، دفعها الفضول أن تنهض من الفراش تستطلع الامر ، وقفت تسترق النظرات من وراء النافذة المغلقة ، زوج سها لم يبرح مكانه ، ينتظرها . . يطمع أن يراها عارية مرة أخري ، تلاحقت انفاسها بسرعة ، تراجعت الي الفراش وجسمها يرتعد كأنها تخاف أن يظن بها السوء ، يعرف أنها فاجره .. امرأة متناكه تعشق الرجال ، الوقت يمر ووجيه لم يأتي ، نسي موعدها ، لعبت الظنون والهواجس بخيالها ، ارتابت مني في علاقتهما ومنعته عنها ، تملكها الضيق والغضب ، قامت من الفراش الي النافذة وفتحتها بعصبيه وامتد بصرها الي الطريق تبحث عن وجيه البيه ، وقعت عيناها علي جارها ، أبتسم لها ، أرتبكت وتوترت ، مصت شفتيها تخفي ابتسامها كادت تخرج دون ارادتها واطلقت عيناها الي الطريق وهي تتعمد الا تلتفت اليه ، اللحظات تمر ببطء ، عيناها تبحث عن وجيه بينما تسترق النظرات بين لحظة واخري الي جارها ، أنه لم يرفع عيناه عنها ، فجأة وقعت عيناها علي عينيه وتقابلت النظرات ، غازلها بغمزه واشاره ، ازداد احساسها بالنشوة والبهجة ، لم تستطع أن تخفي ابتسامتها ، شعرت أنها مرغوبة من كل الرجال ، لكنها لا تريد الا رجلا واحد من بين كل الرجال ، لا تريد الا وجيه البيه ، هو الذي يروي ظمأها الجنسي ويشبع رغبتاها ويجعلها ترتعش أربع مرات ، اغلقت النافذة وهي لا تزال تبادله النظرات والابتسام ، عادت الي فراشها وعادت تفكر في وجيه البيه وقد تلاشت ابتسامتها وتملكها الغضب ، لماذا تجاهل موعدها ، تخلي عنها وقد أعطته كثير من وقتها ومن حنانها ومن جسدها في سبيل الفوز به ، اعطته أكثر مما كانت تستطيع أن تعطي لعلها تغنيه عن زوجته ، أنه لا يهتم بها يأخذ ما تعطيه ببساطه كأنه يأخذ حقه ، أنه لا يحس بالمعركة العنيفة القاسية التي تخوضها لا يحس بالعذاب الذي يمزق قلبها ويشد اعصابها علي اسياخ من نار ، فليذهب الي الجحيم فهناك من يتمناها ، جارها اعجب بها اشتهاها يريدها ويرغب فيها ، نظراته ومغازلته صريحه وواضحه ، لماذا لا تجربه ، قد يعطيها الحب والمتعه أكثر مما أعطاها وجيه البيه ، قد يكون أكثر فحولة وقدره ، مستحيل يكون لها علاقة بأكثر من رجل ، هي ليست مومسا ، كيف لا تكون مومسا وناكها وجيه البيه ومن قبله مايكل ، تشعر في قرارة نفسها أنها مومس ولكن بلا أجر ، فجأة رن جرس الباب ، قفزت من فراشها والفرحة تطل من عينيها ، اخيرا جاء وجيه البيه ، وقفت أمام المرأة تسوي شعرها وتطمئن الي جمالها وأنوثتها ، أزاحت الثوب عن صدرها ليكشف عن بزازها المنتفخة ، هرولت في لهفة تفتح الباب وبين شفتيها ابتسامة كبيرة ، اطل عليها وجه قناوي البواب ، تجمدت في مكانها وتجمدت الكلمات فوق شفتيها ، وقفت ترنو اليه في ذهول وخجل ، اربكتها المفاجأة فلم تحاول أن تستر نفسها أو تخفي بزازها التي كادت أن تقفز خارج ثوبها ، مرت لحظات صمت وهي ترنو الي البواب في ذهول و نظراته تطوف بكل حته من جسمها ثم تسقط علي صدرها وتغوص بين بزازها المنتفخة البيضاء ، انها تفهم كأنثي ما تحمله هذه النظرات من مشاعر ورغبات ، تلاحقت انفاسها بسرعة وارتبكت ، قال البواب بعد لحظة وهويلتقط انفاسه من هول المفاجأة و لايزال يحملق في صدرها الشهي
- انا رايح السوق يامدام لو عايزه حاجه
قالت في حدة وفي صوتها رنة غضب كأنها اكتشفت فجأة انها تقف امامه شبه عارية
- مش عايزه حاجه
اغلقت الباب بقوة والعرق ينساب من وجنتيها ، هرولت الي حجرتها ، انكفأت علي بطنها فوق السرير وهي ترتعد من الخوف ، صدرها الابيض البارز واردافها المكتظه الشهيه اثارة شهوة البواب انها تجزم أنه هاج عليها ، نظراته لم تكن بريئه فيها شهوة ورغبه ، التمست له العذر فلم يري من قبل مثل هذا االجسم الابيض الشهي ، قميص النوم فاضح ، بزازها عارية وفخذاها عرايان ، ايقنت انه النصيب ، له نصيب ان يراها بقميص النوم التي اعدته لاثارة وجيه البيه ، تمرغت فوق السرير ، نامت علي بطنها ينتابها مزيج من النشوة والذهول ، تفكر في هذا المأزق السخيف ، هو لم يتعمد ان يراها عارية فقد اعتاد ان يطرق بابها كلما ذهب الي السوق ، كان يجب الا تفتح الباب قبل ان تتأكد وتعرف من القادم ، لكنه وقح وقليل الادب بحلق في كل حته في جسمها ، ملأ عينيه منها ، فجأة تذكرت أنها تحتاج الي شراء بعض الخضروات والفاكهة ، لماذا لا تنادي عليه ، أحست بشئ من الحرج ، كيف تواجهه بعد أن رأها عارية ، خافت ان فتحت الباب يهجم عليها ويغتصبها ، ترددت قليلا ولكنها فتحت الباب وأسرعت تحاول ان تلحق به ، نادته بصوت واهن مضطرب وفي نبراته رنة خوف وهلع
- قناوي .. قناوي
اجابها من بعيد من أخر درجات السلم عند مدخل العماره
- عايزه حاجه يامدام
تنفست الصعداء ، صاحت بصوت عالي ليسمعها
- أطلع يا قناوي عايزاك
وقفت وراء باب الشقة تنتظره وبين شفتيها ابتسامة خجولة ، وقلبها يدق بعنف ، حاولت أن تستر نفسها ، ضمت الثوب علي صدرها ولكنه لم يستر بزازها المنتفخة او فخذيها المكتظين ، لم تكد تشعر بوقع اقدامه حتي توارت وراء الباب ، أطلت عليه برأسها ، تفحصته بنظرة ثاقبة من رأسه الي قدميه وكأنها تراه لاول مره ، بشرته السمراء وبنيانه القوي اعاد الي ذاكرتها مايكل ، تلاحقت أنفاسها وارتعدت ، الشبه الكبير بينهما ، همست بصوت ناعم به رنة خجل
- قناوي عايزه طلبات من السوق
اجابها بصوته الاجش
- تحت امرك ياست الكل
احست بفرحة مشوبة بالخجل ، اول مره يناديها بكلمة ست الكل ، دائما يقول لها يامدام ، عرف الان
أنها اجمل نساء العماره . . ست الكل ، التزمت الصمت وكأنها لا تدري ماذا تقول له ، عاد قناوي يسألها بعد لحظة صمت طويله
- عايزه ايه من السوق ياست الكل
قالت بعد تفكير بصوت حنين ملؤه دلال ورقه
- عايزه كوسه وطمامطم وكمان خيار
قال دون ان يرفع عيناه الي الباب
- عايزه حاجه تاني ياست الكل
رمقته بنظرة فاحصة ، الشبه كبير بينه ومايكل ، تنفست الصعداء شعرت بالارتياح كأنها كانت تبحث عن شئ ثمين مفقود وعثرت عليه ، قالت بدلا ل
- مش عايزه اتقل عليك كفايه كده
اطرق وقال بصوت خفيض
- انا خدامك ياست الكل
رفع عيناه ونظر اليها واطال النظر ، نظرات تحمل أكثر من معني اربكتها وانفرجت شفتاها عن ابتسامة واسعة ، القت نظرة خاطفه للسلم ومدخل الشقة ، أطمأنت خرجت من وراء الباب وقفت امامه وقد اتسعت الابتسامة فوق شفتيها وقالت بدلال متعمد
- متشكره اوي ياقناوي
تطلع اليها وامعن النظر ، قال بصوت خفيض
- مش عايزه حاجه تاني
أحست بعينيه تتحرك بين بزازها النافرة وفخذيها المكتظين باللحم الشهي ،هزت كتفيها في دلال وقالت بصوت ناعم ملؤه رقه
- مش عايزه
قال وعيناه تغازل صدرها النافر
- افتكري كويس يمكن تكوني ناسيه حاجه
فطنت الي نواياه يريدها ان تبقي امامه اطول وقت ، اطلقت ضحكة عاليه وتطلعت اليه في نشوه ، ،ابتسم و قال
- مش ناسيه حاجه
يريد ان يطول الحوار لتقف أمامه اطول وقت ، أبتسمت وقالت بصوت ناعم
- مش ناسيه حاجه
توارت وراء الباب واغلقته وعادت الي غرفتها والابتسامة لا تزال عالقة بين شفتيها ، أول مره تكون ناعمه ورقيقة في تعاملها مع البواب ، لماذا كانت ناعمه رقيقة معه ، اعجبت بفحولتة وقوة بنيانه ، الشبه كبير بينه وبين مايكل ، كلاهما من ذوي البشرة السمراء ، قوي البنيان وتد ، لم تجد غرابة في أن يسمونه سكان العماره كلاي ، القت بجسمها فوق الفراش وقد انتابها شئ من الذهول ، كيف لم تلحظ من قبل الشبه الكبير بين مايكل وقناوي ، كيف لم يلفت انتباها بنيانه القوي ، فكرت مليا وارتسمت علي شفتيها ابتسامة كبيرة ، أصحاب البشرة السمراء يتمتعون بقدرات جنسية فائقة واعضاءهم الجنسية كبيرة ، قناوي لن يقل في فحولته عن مايكل ، ممارسة الجنس معه ستكون ممتعة ورائعة ، تملكها الخجل والارتباك ، أحست ان خيالها اخذها الي بعيد الي شئ لم يخطر لها من قبل أوتتصوره في يوم من الأيام ، معقول تمارس الجنس مع البواب ، مستحيل أن تنحط الي هذه الدرجة وتقيم معه علاقه جنسية ، هي ذات الحسب والنسب تعاشر بواب ، مستحيل . .مايكل لم يكن بيه او صاحب وظيفه مرموقه ، حداد مسلح ، اشتد شبقها ، لابد أن تطرد الافكار السخيفة من عقلها ، يجب الا تشغل بالها برجل أخر غير وجيه البيه ، قامت من الفراش وفتحت النافذة لتهرب من هواجسها ، تطلعت الي الطريق وعيناها تسترق النظرات الي نافذة الجيران ، لا أحد بالنافذة ووجيه لم يأتي بعد ، لوت شفتيها وعادت الي الفراش ، الوقت يمر ببطء ، لا تزال طيزها تؤلمها ، وجيه كان مفتريا معها بالأمس ، رغم ذلك عاشت معه احلي شهوه في حياتها شهوة نيك الطيز ، تمنت لوعاد وملأ طيزها بلبنه الغزير ليطفئ لهيبها ، افاقت من هواجسها علي صوت جرس الباب ، عاد قناوي مرة اخري ، ارتعدت واهتزت ، احست أنها امام تجربة جديد تجربه لم تخطر لها ببال من قبل ، لم تستطع ان تتصور ان البواب يمكن ان يتجرأ عليها ويحاول أن يعاشرها ، هي ايضا لا يمكن أن تقبل ذلك ، عاد جرس الباب يدق بقوة ، ازدادت ارتباكا وتوترا أتجهت نظراتها تجاه الباب وتجمدت في مكانها ، بدت حائره لا تدري كيف تتصرف ، رنين جرس الباب مستمر ، ترددت قليلا ثم هرولت الي الباب في لهفة كأنها خافت ان ينصرف قناوي ، وقفت وراء الباب وهمست بصوت مرتبك خفيض
- مين
اجابها بصوته الغليظ
- قناوي
دبت القشعريرة في كل جسمها ، في صوته رنة صعدية ، رنه قوية تعبر عن فحولته ، وقفت تعدل ثوبها ترفعه الي صدرها وتشده الي فخذيها المكتظين باللحم الأبيض ، في داخلها رغبه ملحه في الزهو بجمالها وأنوثتها ، احست بشئ من الخوف ، ترددت ، عادت الي حجرتها ، ارتدت الروب الاحمرفوق قميص النوم وهرولت الي الباب مرة أخري وهي تضم اطراف الثوب الي صدرها النافر ، فتحت الباب ، استقبلته بابتسامة رقيقة وحمرة الخجل تكسو وجنتيها ، قالت بصوت ملؤه دلال ورقه
- اشتريت اللي قولت لك عليه
قال وهو يتطلع اليها بنظرة فاحصة أربكتها
- جبت كل طلباتك ماعدا الخيار
قالت وهي تعيد شد اطراف الروب فوق بزازها
  • ليه ما جبتش خيار
  • مفيش في السوق الا الخيار البايت المرضان مارضتش اشتري بعدين ميعجبكيش
قالت في دلال
- انا مش باحب الخيار المرضان
قال وبين شفتيه ابتسامة تحمل أكثر من معني وهو لا يزال باب الشقة
- انزل ادورلك في الحته علي خيار صاحي
ابتسمت في نشوة وقالت بصوت خفيض
- هوه في خيار صاحي وخيار نايم
قال قناوي وبين شفتيه ابتسامة ماكره
- في ياست الكل في خيار نايم وخيار صاحي
انفجرت ضاحكة في مياعه ، قالت بصوت ناعم تبادله المداعبه
- انا باحب الخيار الصاحي
ابتسم وهمس بصوت هادئ
- عندي الخيار الصاحي
وقع قلبها بين قدميها ، انه يعرض نفسه عليها ، ارتبكت وتأججت شهوتها وبد شبقها واضحا علي وجهها ، أشرأبت وتطلعت الي مدخل الشقة والسلم ، لا أحد يراها ، قالت بصوت واهن مضطرب لا يكاد يسمع
- ادخل حط الخضار والفاكهة في المطبخ
أمتلأ نشوة وفرحه وكأنه لا يصدق انها تدعوه لدخول مسكنها ، تلفت حوله كأنه يبحث عن الطريق الي المطبخ ، فهمست اليه قائلة
- ادخل . . أنت مش عارف المطبخ فين
اغلقت باب الشقة وسبقها الي المطبخ ، احست بالخوف وسرت القشعريرة في كل جسمها ، انهما معا وحدهما في الشقة ، هل يكون الشيطان ثالثهما ، في حركة لا شعوريه رفعت يداها عن صدرها فتباعدت اطراف الروب وانشق عن قميص النوم الاسود وظهر جسمها الابيض الشهي بكل معالمه ، سارت وراءه الي المطبخ بخطوات بطيئة مرتبكة وكل جسمها يرتجف من الخوف وكأنها مقبلة علي تجربه جديده لا تعلم عواقبها ، فجأة التفت اليها ووقعت عيناه علي جسمها البض الشهي بكل تفاصيله ، البزاز النافرة والارداف المكتظة البيضاء ، ابتلع ريقه ونظر اليها نظرة اربكتها وجعلت كل اعصابها تسيب ، قال بصوت خفيض مضطرب
- احط الخضار فين يامدام
قالت بصوت كله انوثة واهن لم تخلو نبراته من الرقة والدلال
- حطه مطرح ما تحب
وضعه علي المائدة القريبة منه ثم التفت اليها وعيناه الواسعتان تستكشف كل حته من جسمها البض ، وهي ترنو اليه منفرجة الاسارير وبين شفتيه ابتسامة لعوب مبهورة بفحولة وجهه وبنيانه القوي ، التقت النظرات وبدأ حوار العيون ، لم تستطع ان تبقي عينيها في عينيه طويلا ، احست بمزيد من الارتباك والخوف ، توقعت أن يهجم عليها يضمها بين ذراعيه ويحملها الي الفراش ، اطرقت في خجل وهي تفكر فيما تفعله لو باغتها وهجم عليها ، تستسلم له او تقاوم ، مستحيل تقبل ينكها البواب ولكنها انتظرت ان يقترب منها ، يتكلم يقول أي حاجه ولكنه ظل صامتا وعيناه تلاحقها ، هل يمنعه مانع الخوف ، هل ينتظر ان تكون البداية منها ، قالت ماجده بعد لحظة صمت طويله
- معقوله مفيش خيار في السوق
قال وقد انفرجت اساريره وكأنه عثر علي أول الخيط الذي يمكن أن يربطهما معا
- الظاهر ست الكل بتحب الخيار اوي
ضحكت في دلال وقالت بميوعه متعمده
- باحبه اوي باعشقه
نواياها واضحة في دلالها في ملابسها العاريه في كلامها الناعم الطري ، تجرأ وقال بصوت خفيض
- عندي طلبك
رسمت علي شفتيها ابتسامة تخفي بها ارتباكها ثم قالت بصوت مضطرب وهي تحاول ان تستجمع شجاعتها
- عندك ايه
ابتسم وقال
- عندي خياره راح تعجبك
تمايلت في دلال متعمد وقالت بصوت ناعم
- اوعي تكون صغيره انا باحب الخيار الكبير الناشف
سقط حاجز الخوف ، وبدت النوايا واضحة ، قال في زهو
- خياره كبيره قوي صعديه ناشفه زي الحديد
ضحكت في دلال وقالت في نشوه
- متأكد من كلامك
اقترب منها وقال يصوت خفيض
- متأكد قوي تحبي تتأكدي بنفسك
اشتعلت وجنتاها وسبته قائلة
- أنت قليل الادب
استدارت وابتعدت عنه في دلال ، لحق بها ضربها بقوة علي طيزها ، انتفضت والتفت اليه ، قالت متوجعه
- أي أنت بتعمل ايه
قال بنهم وفي نبرات صوته حرارة ولهفه
- انت حلوه قوي
ضحكت في دلال فاردف قائلا
- انا ما شفتش نسوان حلوه بالشكل
قالت في زهو وهي ترفع بزازها الي اعلي
- عجبتك
اقترب منها التصق بها احتواها بين ذراعيه القويه وهمس قائلا
- جسمك زي الملبن ما شفتش زيه قبل كده
هربت من بين ذراعيه ، فكرت في زوجته المقشفه الفلاحه ، الفارق كبير بينهما ، له الحق ان يهيم بها ويجن بجمالها وانوثتها ، انها مبهورة بفحولته لكنها كانت خائفة ، ترددت قليلا ، أقتربت منه ولفت ذراعيها حول عنقه وتعلقت به ، فارق الطول بينما كبير ، هو بالنسية لها عملاق ، أمعنت النظر الي وجهه الاسمر الحاد ، شعره المجعد وعيناه الضيقتان وشفتيه الغليظتين ، نفس ملامح وجه مايكل وسماره ، الرجولة التي تفوح منه كعطر جذاب ، تطلعت الي شعره الغزير الذي يملأ صدره ويطل من ثنايا جلبابه المفتوح ، القت برأسها فوق صدره وبدأت تداعب باناملها الرقيقة شعر صدره الكثيف ، ضمها بقوة اعتصر بزازها علي صدره ، احست بيديه الغليظتين الخشنه فوق ذراعيها ، وسخونتهما سرت في اعصابها ، أمسك يدها الرقيقه ورفعها الي فمه وقبلها ، ارتعدت تطلعت اليه ، شدتها فحولة وجهه وشفتيه الغليظتين ، تخيلت انه مايكل وأخذت تستعيد اسمه تحت لسانها كأنها تتذوق قطعة من الحلوة ، همست بصوت ناعم تفوح منه الرغبه
- انت مايكل
قال في دهش
- مايكل مين
قالت وقد تبدد خوفها ولم يعد فيها الا لهفتها
- أنت مايكل
قال في دهش
- انا قناوي
قالت في حده وكأن الوعي غاب عنها
  • قناوي مين
  • قناوي البواب
اردفت قائلة
- لا انت مايكل
نظر اليها في ذهول كأنه لا يصدق انها كانت بين يديه ، همس اليها قائلا بصوت مرتبك
- مايكل مايكل
انفرجت اساريرها ، نظر في عينيها طويلا واحست انها تغرق في بحر العسل وظل ينظر اليها ثم خيل اليها انه يقترب منها بشفتيه الغامقتين . . نعم انه يقترب بشفتيه ولم تبتعد انها تريد ان تجرب هاتين الشفتين لعل فيهما جديدا ، انهما قاسيتان انهما يرسفانها كأن فيهما شوك أن الشوك يقترب من شفتيها يملأ شفتيها انها تحس به في دمها انها انسانه اخري انها امرأة ، وابتعدت الشفاه وظل ينظر ، قالت مبهورة الانفاس وهي لا تنظراليه
- عمات كده ليه
رفع كفه ومسح به علي شعرها وعيناه مفتوحتان نصف فتحه كأنه يحتار من أين يقبلها ثم جذب وجهها اليه في عنف ، تعلقت عيناها بشفتيه الغليظتين ، أنها تريد أن تذويب شفتيها بين شفتيه ، اشرأبت لتصل الي شفتيه ، لصقت شفتيها بشفتيه ، ضمها اعتصر جسمها الرقيق بين ذراعيها بقوة ، سحق بزازها علي صدره ، رفعها بين ذراعيها وهي متعلقة بعنقه ولا تزال شفتاها بين شفتيه ، لسانه يداعب لسانها ويرتشف من لعابها اللذيذ تنبهت ويده فوق صدرها تعبث بنهديها ، سرت قشعريرة خفيفة في بدنها ولكنها لم تكفل تماسكت وافتعلت حركة طبيعية ابتعدت بها ، تنهدت في نشوي واطرقت في خجل وقالت بصوت خفيض ملؤه الدلال والرقه
- مش في المطبخ
استدارت متجهة الي غرفتها وهو يتبعها ، سبقته الي حجرة نومها ، نامت تتمرغ علي الفراش، انحسر قميص النوم عن كل فخذيها وظهرت طيزها البيضاء وكسها الوردي المنتفخ ، في لحظة تجرد قناوي من كل ثيابه ، تطلعت اليه في ذهول ونشوي ، زبه طويلا وغليظا اكثر ما تصورت ، أكبر من زب مايكل وزب وجيه البيه ، انكمشت في الفراش وهي مبهورة لا تدري كيف سوف يتحمل كسها هذا الزب العملاق ، اقترب منها وهو يرنو اليها بنهم ، خافت من نظرات عينيه ، أحست أنها أمام وحش ضاري ، أسد سوف يفتك بها ويلتهما من قدميها الي رأسها ولن يبقي منها شئ ، اعتدلت في الفراش شبه جالسه ، وقالت بصوت خافت
- انت بتبص لي كده ليه
قال في نشوه
- انت احلي ست شفتها عايز اكلك اكل كل حته فيكي
قالت والهلع يملأ قلبها
- اوعي تاكلني بجد
قال بنهم
- اقلعي هدومك عايزك عريانه ملط
لم تجد بدا من الازعان ، قالت بصوت واهن
- حاضر بس اوعي تاكلني
خلعت قميص النوم وافسحت له مكانا الي جوارها ، قفر عليها ، أفترسها ، ضمها بقوة ، اعتصر شفايفها بين شفتيها الغليظتين ، كأنه وحش محروم من الجنس ، لم يحاول أن يستمتع بمزيد من القبلات والمداعبات وكأنه أمامه فرصة قد لا تتكرر ولابد ان يغتنهما فاسرع يحمل ساقيها فوق كتفيه ، قالت في دهش بصوت خفيض
- أنت بتعمل أيه
لم يبالي وتمكن منها ، وبدأ يضغط زبه في اتجاه كسها الوردي الناعم الي ان اصاب رأس زبه مدخل كسها وبدأ ينزلق الي الداخل رويدا رويدا شعرت بضخامة زبه الخشن وهو يخترق كسها الناعم الطري ، صرخت وتلوت في الفراش كالثعبان ، قالت تعاتبه في ضيق
- راح تنيك كده علي طول
قال وهو مستمر في دفع قضيبه بقوة في كسها
- مفيش وقت جوزك زمانه راجع من الشغل
زبه العملاق يخترق كسها الضيق ، يحفر فيه بقوة ، أرتفع صراخها وبدأت ترفس بقدميها وتتأوه من فرط احساسها باللذة وهومستمر في مضاجعتها كالطور الهائح ، تضغط براحتي يداها بزازها المنتفخة تعتصرهما بحثا عن مزيد من المتعة والنيك مستمر وهي تصرخ ، بدأ ينكها بايقاع اسرع ، توالي صراخها وأرتفع أكثر وأكثر والنيك مستمر ، صرخت بلذة عارمه انها الرعشة ، بدأت حمم المني القوية تخرج بقوه من زبه ، سيل من اللبن يصل الي اعماق كسها ، قام عنها وانزل ساقيها عن كتفيه ، سوائل اندفعت من كسها وبللت السرير ، نظرت اليه علي استحياء وكأنها لا تصدق ان البواب ناكها ، لم تتكلم ولا كلمه وقد انتابها مزيج من المشاعر ، شعور اللذة وشعور الذنب ، شعور الخوف وشعور الخجل ، قال قناوي في نشوي وهو يبرح فراشها
- - عجبتك خيارتي
انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجوله وقالت بصوت متهالك ، وهي لا تزال تنظر اليه وعيناها علي زبه وهوه لا يزال يقطر لبنا
- لبنك كتير قوي
أرتفعت ضحكاته وبدأ يرتدي ثيابه ، قالت في دهش
- انت رايح فين
التفت اليها وقال
- جوزك زمانه راجع من الشغل
انفرجت اساريرها وقالت
- خايف من جوزي
قال في حده
- دي فيها قطع رقاب
انفجرت ضاحكة وقالت
- انت متعرفش جوزي بقي
استمر في ارتداء ملابسه ، تلاشت ابتسامتها واقطبت جبينها ، أنها تريد المزيد من اللذة ، قالت بصوت متهالك
- جوزي مش راح يرجع دالوقت
قال دون أن يلتفت اليها
- مفيش داعي للمخاطره
هزت كتفيه في ضيق أنه يريد أن يتخلص منها بسرعه ولا يريد أن يراها كأنه أخذ ما يريد وانتهي ، تركها وانصرف في هدوء ، لم تحاول ان تبرح مكانها بل لم تقوي علي ذلك وقد انهك كل قواها ، ظلت راقدة في الفراش منفرجة الساقين واللبن لايزال ينساب علي السرير من بين فخذيها وهي في قمة نشوتها ، يالها من لذة ، الجنس في الخطيئة عندما لا يخطط ويعد له . . الذ من كل شئ ، أغمضت عيناها وغلبها النعاس ، لم تدري كم من الوقت مر وهي نائمة حتي استيقظت علي صوت رنين جرس الباب ، اعتدلت في الفراش تفرج عيناها وهي لا تدري ما حدث بينها وبين البواب حلما كان ام حقيقة ، احمرت وجنتاها وتملكها الخجل والخوف ، لم يخطر ببالها أوتتصور من قبل أن قناوي البواب راح ينكها ، شدت قميص النوم الاسود علي جسمها ، حاولت ان تشد اطرافه الي اعلي لتستر بزازها النافره ولكنه لم يستر شئ ، سارت الي الباب تجر قدميها مرهقة واثار التعب باديه علي وجهها ، استقبلت سوسن وشريف وقد عادا من المدرسة ، نظرت سوسن اليها باستياء وقرف وهرولت الي حجرتها دون ان تنطق ببنت شفه ، أحست ماجده بالحرج ، سوسن تتجنبها منذ امس ،اصبحت مصدر قلق وخوف ، عبثت بها الظنون والهواجس سوسن لم تعد صغيره ارتابت في سلوكها ، خافت ان تكون قد سمعت شئ عن علاقنها بو جيه البيه او شافت صورها مع مايكل ، بدت حائره ، لا تدري كيف تحتوي ابنتها وتكتشف دواخلها ، افاقت من هواجسها لتجد شريف لا يزال واقفا امامها يرنو اليها وبين شفتيه ابتسامة كبيره ، كأنما راق له أن يراها بتلك الثياب العارية ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجول هزت كتفيها وتسللت الي حجرتها دون ان تنطق ببنت شفة ، القت بجسمها المنهك فوق السرير نامت علي بطنها ، لا تزال تشعر باعياء شديد ، علقة البواب كانت سخنه ، كان مفتري ، زبه الضخم كان يحفر كسها بعنف وقوة ، انها لا تزال مرتبكة مذهولة ، لا تدري كيف أخذتها شهوتها الي ممارسة الجنس مع البواب ، كيف قبلت أن ترفع رجليها ، ما حدث مهين لكرامتها ، مهين لزوحها واولأدها ، مهين لعاشيقها وجيه البيه ، أحست ان الجرح غائر ، أنها عاهرة مومس ، الم تكفيها علاقتها بوجيه البيه ومن قبله مايكل ، ماذا يقول عنها زوجها لوعرف او عرف اولادها او حتي عرف وجيه البيه ، كيف تتصرف لو فضحها البواب واشاع بين البوابين والخدم أنه ناكها ، انها لا تريد مزيد من الفضائح ، الا يكفيها ان ابنتها بدأت تشك في امرها ، افاقت من هواجسها علي صوت طرقات بباب حجرتها ، هبت شبه جالسة علي الفراش والتفتت تجاه الباب ، أقتحم شريف غرفتها قبل ان تأذن له ، قبل ان تنطق ببنت شفة ، استقبلته بابتسامة رقيقة ، أمه في السرير شبه عارية ، اطرق في خجل ، انها ترتاح اليه ليس كشقيقته سوسن الغاضبه ، شريف طيب ، كاتم اسرار أمه ، شاف صورها بالبكيني في الغردقه . . صورها المثيرة مع مايكل ولم يتكلم أو يغضب ، قالت بصوتها المشوب بنعمومة كنعومة جسمها الابيض
- عايز حاجه ياشريف
لم ينطق بكلمة أو يرفع عيناه عن الارض ، تقلبت أمه في الفراش ، نامت منبطحة علي بطنها وارتفع الثوب عن كل فخذيه ومعظم طيزها البيضاء ، رفع شريف عيناه وتطلع اليها ، تجمد في مكانه ، شريف لم يبلغ بعد الثانية عشر ، جسم المرأة بالنسبه له صندوق مغلق ملئ بالأسرار ، كنز كل ابوابه مغلقة ، لا يعرف ما بداخله ، أمه بيدها كل المفاتيح ، عرف كل شئ عن جسم المرأة لم يبقي الا الكس ، لم يراه بعد او يعرف شئ عنه أكثر من أسمه ، وقف يرنو اليها في ذهول وقد تلاحقت انفاسه بسرعه وبدا عليه الارتباك الشديد ، فجأة تذكرت أمه أنه معها بالغرفه عادت تسأله وهي تلتفت اليه برأسها
- عايز حاجه ياشريف
تنبهت . . طيزها عاريه ، اشتعلت وجنتاها ومدت يدها تشد الثوب الي طيزها العاريه وهي تداعبه قائلة
- اوعي تكون شوفت حاجه
ارتسمت علي شفتيه ابتسامة تحمل اكثر من معني واطرق في خجل ، شعر فيما بينه وبين نفسه أنه رأي ما لايجب عليه أن يراه ، استدار تجاه الباب وهم بالانصراف وأنفاسه لا تزال تتلاحق بسرعه ، اعتدلت أمه في الفراش شبه جالسه لتستر نفسها واستوقفته قائلة
- أنت رايح فين
التفت اليها برأسه وقال بصوت خفيض مضطرب
- عايزه حاجه ياماما
، قالت وكأنها تريد أن تدفع عنه الخجل
- أنت واقف بعيد ليه قرب
التفت اليها بجسمه دون ان ينظر اليها ، اقترب من السرير بضعة خطوات ، همست بصوت خفيض
- تعالي اقعد جنبي هنا
رفع عيناه ونظر اليها ، تعلقت عيناه بفخذيها العاريان أرتبك وسرعان ما ادار وجهه بعيدا عنهما لكنه اقترب منها ، جلس علي حافة السرير بالقرب من قدميها واطرق برأسه دون ان ينطق ، انها تريد ان تعرف اخبار سوسن وما تفكر فيه ، قالت وبين شفتيها ابتسامة خفيفه
- سوسن فين
رفع عيناه وتطلع اليها وهو يحاول ان يتجنب النظر الي فخذيها العاريان ، قال بصوت مضطرب
- في الاوضه بتاعتها
قالت وفي نبرات صوتها رنة غضب
- هي زعلانه مني
هز كتفيه وبدا علي وجه مزيد من الدهشة وقال
- مش عارف
تنهدت في ضيق انها لا تستطيع ان تحدثه بما يساورها من شكوك وهواجس ، استطرت فائلة
- هي ما قالتش لك حاجه
قال وهولا يزال يجنب النظر الي فخيها
- لا
اطرقت وفتحت رجليها باعدت بين فخذيها في حركه لا اراديه ، ، لم يستطع ان يقاوم رغبته في التعرف علي المزيد مما بداخل الصندوق ، تسللت عيناه بين فخذيها المنفرجين ، ارتبك وخاف ان تشعر أمه بنظراته ، وادار وجهه بعيدا ، عادت تقول بصوت منهك
- تعبانه نفسي انام شويه
رفع عيناه وقال في لهفه
- تعبانه من ايه
انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجوله ولم تجيبه ، تمطعت ونامت في الفراش ، انقلبت علي بطنها ، دفنت يداها تحت المخده وقالت بصوت خفيض مرهق
- كل حته في جسمي بتوجعني زي ما يكون حد اداني علقه سخنه وكسر جسمي
وقعت عيناه علي فخذيها المضيئان ، طيزها المستديره كاد الثوب ينحسر عنها مرة اخري ، تزايد احساسه بالارتباك والتوتر ، هم أن ينصرف غير ان صوت امه وهي تهمس باشتياق قائلة
- نفسي حد يدعك لي رجليه وجسمي
احس أنها تقصده ، نظر الي قدميها المزينتان بالمناكير الاحمر ، تردد قليلا ثم عاد الي مكانه بجوار قدميها ، مد يده فوقها ، لامسهما برفق وحسس عليهما ، شدته نعومتهما والكعوب الوردية ، ارتبك وخاف هم ان يرفع يده عنهما غير انها بادرته قائلة بصوت ملؤه الدلال
- من فضلك ياشريف ادعك رجليه جامد
بدأ يدعك قدميها بقوة كأنه يريد ان يمتص كل ما بهما من نعومة وطراوة ، تنهدت ماجده في نشوة ، شعرت بالارتياح ، التعب يتبدد وينسلخ عن قدميها ، قالت وهي لا تزال في نشوتها
- طلع ايدك لفوق شويه
سرحت يده فوق ساقيها ، انهما أكثر نعومة وطراوة ، بدأ يضغط علي السمانه يعتصرها بقوة بين أنامله بينما همست أمه تحثه قائلة
- ادعك جامد . . كمل طلع ايدك فوق شوية
تسللت يده الي فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، انهما الأكثر نعومة وطراوة ، انتابهه أحساس غريب لم يحسه أو يعرفه من قبل أو يعرف كيف يوصفه ، يده دون ارادة منه ترتفع الي اعلي فخذيها ، أمه صامته لا تنطق بكلمه ،لا يسمع الا زفرات أنفاسها واهات توجعها بين لحظة واخري ، انها لتعترض اوتبدي أي ممانعه كلما سرحت يداه الي اعلي فخذيها كادت تصل الي طيزها البارزه كهضبة عاليه مستديره ، ارتبك واشتعلت وجنتاه ، لم يعد يسمع الا صوت انفاسها ، بدأ يرتفع صوت شخيرها رويدا رويدا . . نامت ، تلاحقت أنفاسه بسرعه وانتباه التوتر والارتباك ، امه نامت وغلبها النعاس ، ارتاب في الأمر ، همس اليها بصوت مضطرب
- ماما انت نمتي والا ايه
لم تجيبه . . غلبها النعاس ، خفق قلبه وازداد ارتباكا وتوترا ، انحني علي قدميها وقبلهما بسرعة في حركه لا اراديه ، تملكه الخجل والذهول ، لا يعرف لماذا قبل قدميها ، لم تشعر به قبلهما مرة اخري قبل ساقيها ، أنحني فوق السمانه وقبلها ، فكر فيما هو أكثر من ذلك ، تردد وخاف ، قام من مكانه وهم بالانصراف ، تنبه الي امه وهي تهمس اليه بصوت ناعم تعاتبه قائلة
- قمت ليه
ارتبك والتفت اليها في هلع ، خاف ان تكون احست بقبلاته ، قالت وهي لا تزال في الفراش نائمة علي بطنها
- اعمللي مساج لجسمي أيدك بتريحني وتخلصني من الالم
اقترب من الفراش جلس تحت قدميها وعاد يمسح عليهما وهي تهمس اليه بين لحطة واخري ليحرك يداه الي اعلي
الي اللقاء في الجزء القادم



ززوجتي والرجال
الجزء العاشر


/ (/

استيقظت ماجده من نومها علي صوت شوقي وهو يناديها برفق وحنيه
- ماجده حبيبتي ايه النوم ده كله الساعه سبعه
فتحت عيناها والتفتت اليه لفته سريعه ثم ادارت عيناها عنه ، نامت علي بطنها ، اقترب منها ومسح بيده علي شعرها ورفعه عن وجنتاها واردف قائلا
- الساعه سبعه الاولاد راح يتأخروا علي المدرسه
تمرغت فوق السرير ، نامت راقده علي ظهرها ورفست الغطاء بقدميها ،أزاحته عن جسمها وانزلق قميص النوم عن ساقيها وفخذيها المكتظين ، انتفضت جالسه ومدت ذراعيها تتمطي ، قال شوقي في دهش وقد تعلقت عيناه بفخذيها المثيرين
- ايه حكايتك اليومين دول نايمه في السرير علي طول
تنهدت وقالت بصوت ناعم كجسمها البض وبين شفتبها أبتسامة خجوله
- تعبانه قوي ياشوقي
قال شوقي في لهفه
  • مالك ياحبيبتي
  • جسمي مكسر زي ماكون واخده علقه سخنه . . سبني من فضلك انام شويه
ابتسم شوقي وقال مداعبا
- مين المجرم ده اللي اداكي علقه
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله وقالت بدلال
- وبعدين معاك بقي سبني انام شويه
ارتمت فوق السرير ، هز شوقي كتفيه وانصرف يمط شفتيه في حيرة من امرها ، لا يدري ما اصابها ، منذ امس الاول وهي نائمة في الفراش ليل ونهار لاتفعل شئ وكأن النوم موصوف لها
أيقظ شوقي شريف وسوسن واعد لهما الفطار ولازمهما حتي خرجوا الي مدارسهم ثم هرول الي ماجده ، ماجده لا تزال نائمة ، قفز فوق السرير بجانبها ، انحني عليها وهمس في اذنها
- اصحي الاولاد نزلوا راحوا المدرسة
قالت دون ان تلتفت اليه
  • انت مارحتش الشغل ليه
  • واخد اجازه النهارده
قالت دون ان تنظر اليه
- واخد اجازه ليه
اندفع قائلا
- عشانك ياحبيبتي
قالت في حده
- وانت من امتي بتهتم بيه . . انزل روح شغلك
تنهد في حيره وقال
- مالك اليومين دول مش مبسوطه .. في ايه
قالت في استياء
- دلوقت حسيت بيه مانت سايبني طول الوقت ومش سأل فيه
قال في استياء وكأنه يئس من ارضائها
- طلباتك كلها مجابه وباعمل كل حاجه عشان ابسطك ولوعلي حساب نفسي وكرامتي
انتفضت جالسه بجانبه فوق السرير ، انها تعلم ان شوقي يحبها . . يعشق تراب قدميها ، التصقت به والقت براسها فوق صدره وقالت بصوت ناعم كنسيم الليل وهي تمسح بيدها الرقيقة صدره
- صحيح ياشوقي بتحبني
قال يعاتبها
- بعد كل اللي عملته بتشكي في حبي
قالت وهي تعبث باصبعها في فمه
- لو بتحبني بجد خد يومين اجازه نفك فيهم شويه عن نفسنا . . ونسافر الغردقه
هز كتفيه ومط شفتيه وقال
- الغردقه تاني مش كنا هناك من شهر . . الاجازات خلصت والاولاد دخلوا المدرسه
تنهدت في حرقه وقالت
  • انا زهقانه وعايزه اغير جو
  • اشمعني الغردقه
قالت باصرار
- أنا باحب الغردقه
قال يداعبها
- وحشك البحر والا مايكل
تمايلت في دلال وقالت
- مايكل يوحشني ليه مانت بتنيك زيه
قال وبين شفتيه ابتسامة خجوله
- بلاش الغردقه
التصقت به ، قالت وهي تتصنع الدلال
- لو بتحبني وديني الغردقه
سرح بخياله . . أحس بشئ من الخجل ، ماجده اتناكت في الغردقه . . عايزه تتناك تاني ، قال وقد عاودته احلامه وهواجسه
- راح اكلم وجيه البيه يحجز لنا يومين
انفرجت شفتاها عن ابتسامة كبيره ، أرتمت في حضنه ، هي تحتاج الي السفر لا لانها عاشت احلي ايامها هناك وتحررت من كل القيود المقيته ، انها تريد ان تنسي خطيئتها مع قناوي ، لا تدري كيف طاوعتها نفسها تعاشر البواب ، أنه حيوان عاشرها كما يعاشر الطور البهيمه. . كل همه ينط عليها وينيكها ، تريد ان تهرب من نظرات الشك في عيون ابنتها ، تريد ان تنسي ان وجيه البيه اخلف موعده ، التفت الي شوقي وقالت والفرحة تطل من عينيها
- أنا جعانه ياشوقي
قال وكأنه تلقي أمرا ملزما
- حالا ياحبيبتي اجيب لك الفطار
اتجه شوقي الي المطبخ وقامت ماجده من فراشها تفكر في الغردقه وقد تبدل حالها من حال الي حال ، قامت ونهر من النشاط يسري في عروقها وابتسامة كبيرة ترقص بين شفتيها ، اتجهت الي النافذ فتحتها ومدت ذراعيها في الهواء تتمطي كأنها تهم أن تحتضن الدنيا كلها ، اطلت براسها الي الطريق تبحث عن وجيه البيه ، انها لا تريد ان تراه ، انها ليست حذاء جزمه يرتديه حين يريد ويخلعه حين يريد ، رفعت وجهها عن الطريق واستدارة تجاه نافذة الجيران في حركه لا اراديه ، وقعت عيناها علي زوج سها وتلاقت النظرات ، اطلق صفيرا حادا . . صفير الذئب ، احست بقلبها يغوص بين قدميها ، لها فراسة نفاذه في كل ما بين الرجل والمرأة ، تفطن الي ما وراء النظرات والغمزات ، ارتبكت ولكنها لم ترفع عينيها عنه ، ابتسمت وتمايلت في دلال وتراجعت الي الداخل ، أحست بالنشوة . . يلاحقها منذ يوميان ، حين يراها يبتسم لها وتنفرج اساريره كأنه عثر أخيرا عن شئ ثمين كان يبحث عنه منذ مده ، انها واثقة من جمالها وأنوثتها وتأثيره علي الرجال ، أي رجل يشوفها زبه بيتنطر من مكانه ، أي رجل يبص علي جسمها يشتهيها . . يذوب فيها عشقا ويحلم بها في فرا شه ، جلست أمام المرايه وأنفاسها تتلاجق بسرعه ، قربت وجهها من المرايه حتي كادت تلصقه بها ، شدت باصبعها جفن عينيها الي أسفل لتري اللون الأحمر بداخله لون الشباب فتطمئن الي شبابها واخرجت لسانها لتري فيه اللون الأحمر لون الصحه فتزداد اطمئنانا الي شبابها ونظرت الي وجهها من بعيد أنه وجه جميل ليس جميلا جدا ولكنه جذاب جدا ، عيناها واسعتان وانفها أكبر من اللازم قليلا وشفتاها ممطوطتان كأنهما خلقا وفوقهما دعوة لقبله ، وسنتاها الاماميتان بارزان بروزا خفيفا ووجنتاها مشدوتان نحيلتان نحولا طبيعيا كأنهما وجنتا فتاة أرقها الحب ، انها ليست طويلة القوام انها اقرب الي القصر واللاتي يميلن الي القصر يحتفظن أطول مده بشابهن كأن الشاب يعجز عن ان يندفع في عروق الطويلات ولكنه يستقر في عروق القصيرات ، ان كل صاحباتها يحسدونها علي قوامها واخذت تنظر الي كل قطعه من جسمها لا ترهل في أي مكان ، لا شئ ساقط أو مدلي ، أنه جسد مشدود ، يجب أن تحافظ علي رشاقتها ، ابنة خالتها نجوي اعتادت ان تعمل مساج وتلعب رياضه لتحافظ علي رشاقتها ، شريف عمل لها مساج بالامس ، خلصها الي درجه كبيره من اوجاع جسمها ، احست بحاجتها الي المساج سوف تسأل ابنة خالته لتدلها علي المكان المناسب ، فوجئت بشوقي يقف خلفها يداعب بيده خصلات شعرها الاصفر وهو يهمس اليها قائلا
- الفطار جاهز ياحبيبتي
قالت تعاتبه وهي لا تزال أمام المرأة تريد ان تطمئن أكثر
  • اتاخرت ليه
  • مالقيشش عندناعيش ناديت قناوي يجيب لنا وفين وفين لما جيه
اطرقت ولم تعلق ودبت القشعريره في جسمها ، أسم قناوي يشعرها بالخوف ويربكها وكأنها المرة الاولي التي مارست فيها الجنس مع رجل غير زوجها ، ناكها مايكل وناكها وجيه لماذا اذن تخاف قناوي ، تنبهت الي شوقي وهو يصيح قائلا
- انت مش راح تاكلي
ارتعدت وحاولت ان تخفي رعدتها بابتسامة رقيقة وقامت تشاركه الفطار
قال شوقي بعد هنيهه
- سرحانه في ايه
قالت وهي تدفع لقمة العيش في فمها
- ابدا مفيش
قال بعد لحظة صمت
- تحبي نخرج نتهوي شويه
فكرت قليلا خافت تواجه قناوي فاندفعت قائله
- خلينا قاعدين في البيت
انفرجت اسارير شوقي وقال في نشوه
- يبقي انتي ناويه علي نيه
اصطنعت ابتسامه وقالت بصوت خفيض
- انت مش ناوي
قال مبتهجا
- امال واخد اجازه ليه
ضحكت ضحكه مسترسله وكأنه تقول أنني اعرف كيف أمتعك ، قامت من مقعدها وقالت وهي ترنواليه مبتسمه
- قوم خد لك دش عقبال ما اجهز
انتهزت وجود شوقي في الحمام واتجهت الي النافذة ونظرت الي نافذة الجيران ، انه لا يزال ينتظرها ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة لعوب ، شعرت بفرحة طاغية ، كل نظرة عين بتحركها . . بتحرك شهوتها ، بتجنن أحاسيسها ، عندها نزعات جنسيه رهيبه ، نظراته ارضت غرورها . . بعثت في اوصالها البهجه ، فرحانه بانوثتها ، فكرت تزيده لوعه وولعا . . يندم لانها ليست زوجته ، أنسحبت الي الداخل ، توارت بعيدا عنه واستبدلت قميص النوم ببيبي دول مثير ، يشف عن كل حته في جسمها فبدت وكأنها عارية ملط ، عادت الي النافذة ، لا يزال ينتظرها ، وقفت ترقبه في نشوه مستمتعه بالغمزات والقبلات التي يرسلها لها ، فجأة أحست بضربه قويه علي طيزها ، ارتعدت والتفتت برأسها ، صاحت وفي صوتها نبرة احتداد
- شوقي أحص عليك خطتني
ارتبكتوادارت وجهها بعيد عن شباك الجيران ، قال شوقي يعاتبها
- واقفه في الشباك بتعملي ايه
قالت وهي تبتعد عن النافذه
- رجل قليل الادب بيعاكسني
قال شوقي بجديه
- لا يمكن يكون بيعاكس دا صاحبي
التفتت اليه وبين شفتيها أبتسامة خجوله وقالت في دهشه
- صاحبك ازاي ومن أمتي
قال شوقي باسهاب
- كان له مصلحه عندنا في الشغل واتعرفنا علي بعض واكتشفنا اننا جيران
سكت هنيهة واطرق ثم استطرد قائلا بصوت خفيض
- عايز يزورنا في البيت هوه مراته
جزت ماجده علي شفتيها وايقنت ان زوجها يدبر أمرا ما ، انها تعرفه حق المعرفه ، عاشرته حوالي عشرين عاما ، تعرف ما يفكر فيه من أول نظره ، تعرف نواياه من اول كلمه ينطق بها ولكنها لم تنطق
ارتمي شوقي فوق الفراش واشار الي ماجده لتلحق به ، التفتت اليه وقالت
- مش تقفل الشباك الاول والا عايز صاحبك يتفرج علينا
قال دون مبالاه
- اقفليه انتي
هزت كتفيها واتجهت الي النافذة لا يهمه ان يراها صاحبه بملابس عاريه ، القت نظره خاطفة من بعيد علي شباك الجيران ، الشباك مغلق عادت بسرعة وارتمت فوق السرير يجوار شوقي ، ضمها بين ذراعيه والتصقت الشفاه في قبلة ناريه ، لم تكد تبتعد الشفاه حتي همست تسأله
- صاحبك اسمه ايه
قال ويده تعبث بصدرها
- صفوت
قالت لتأخذه بعيدا تشغله عما يدور بفكره
- اوعي تنسي تقول لوجيه يحجز لنا في الغردقة
ادار عينيه بعيدا عنها ، لماذا تريد الذهاب الي الغردقة ، وجيه البيه معها علي بعد خطوات قليله ، لا يفصل بينها وبينه الا سقف من الخرسانه ، يستطيع كل منهما ان يسمع انفاس الاخر ، أنه يجزم انهما يلتقيان اثناء غيابه عن البيت ، انها تعرف كيف تثيره وتجذبه اليها ، القت بجسمها البض في حضنه وراحت تقبله بنهم ، قالت بصوت ناعم ملؤه الدلال
- عارف بقي لك قد ايه منكتنيش
قال وبين شفتيه ابتسامة خجوله
- تقريبا اسبوع
قالت في حرقه وهي تتصنع اللوعه
- معقول تقعد أسبوع من غير ماتنيك . . اوعي تكون مرافق وبتنيك براني
تنهد شوقي وبين شفتيه أبتسامة تحمل معني ثم قال
- انا اللي خايف تكوني بتتناكي من ورا ضهري
ابتسمت وقالت
- مين ده اللي راح ينكني من ورا ضهرك
قال دون تردد
- وجيه البيه
تنهدت في حرقه وقالت
  • هوه يقدر يقرب مني دي كانت مني تطرده من البيت . . انت ناسي ان ابوها صاحب العماره
  • يعني مش بيطلع لك وانا في الشغل
قالت في حسره
- ياريت كان بيطلع
قال يشدها الي الحوارات الاباحيه التي تأجج شهوته وتهيجه
- لسه عايزه وجيه ينيكك
قالت بدلال العلقة اللعوب
- اه عايزه
قال في استياء متصنع
  • هوه مفيش رجل بيكيفك غير وجيه البيه
  • تعرف انت حد تاني
انفرجت شفتاه عن ابتسامة خجوله وقال بصوت خفيض كأنه يخشي أن يسمعه أحد
- جارنا اللي كان واقف لك في الشباك ايه رايك فيه
قالت وكأنها لا تصدق
  • هوه بجد صاحبك
  • اه صاحبي
  • لا انت بتضحك عليا
ضمها بين ذراعيه وامتدت يده تعبث بطيزها فنهرته في دلال قائلة
  • اوعي تنكني في طيزي
  • ليه
  • خايفه طيزي توجعني
انكفأت علي بطنها فوق السرير وقالت بصوت ناعم
- طب نيك بس بالراحه اوعي توجع طيزي
شعر بمزيج من الدهشة ، حاول من قبل عشرات المرات ينكها في طيزها كانت ترفض ، تتوجع كلما حاول أختراقها ، سحب قدميها حتي تدليا وارتكزا فوق الارض ، رفعت طيزها الي اعلي وهمست قائلة بصوت مفعم بالشهوة
- حط كريم قبل ما تدخله
التقط علبة الكريم بسرعه وبدأ يغطي زبه بالكريم ثم باعد ما بين الفلقتين واولج صباعه في الخرم وقد اغرقه بالكريم وهي تئن مستمتعه كلما توغل صباعه في طيزها أكثر وأكثر ، عض علي شفتيهه وبدأ يدفع قضيبه ، أنه ينساب الي الداخل بسهوله لم يتوقعها ، تملكته الشهوة وازدادا قضيبه انتصابا ، قضيبه يتحرك رويدا الي الداخل ، يحفر في طيزها وهي تئن مستمتعه ، حتي اصبح كله في الداخل ، وبدأ السحب والدفع لتزداد صرخاتها ، لم يتحمل المزيد من اللذه فاطلق حمائمه ومالبث ان سحب قضيبه وارتمي علي الفراش ، التفتت اليه وفي عينيها نظرة وهمست تعاتبه في حده
- زي كل مره تنزلهم بسرعه مايهمكش الا نفسك اناني
مسح بيده علي شعرها وقال يسترضيها
- غصب عني اول مره انيكك في طيزك
ابتسمت وقالت
- انا عارفه ياحبيبي ومش زعلانه
انها تعشق زوجها ولا تنتظر منه أكثر من ذلك ، يكفيها انه اطلق يدها وحررها من التقاليد والعادات الباليه ، انها أمرأة متحررة زوجه لرجل متحرر
ماجده في الفراش وحيده بعد خروج زوجها الي عمله والاولاد الي مدرسهم هجم عليها طوفان من الدوافع والهواجس يجتمع فيها السرور والشوق النفور والهيام والاشمئزاز ، أنه حائرة ، غارقة في بحور الخطيئة ، حائرة ، تنتقل من احضان رجل الي احضان رجل أخر وكأنها تبدل ثوب بثوب أخر ، كلما تذكرت انها نامت مع البواب وعاشرها معاشرة الازواج ترتعد ويتملكها الخوف ، تحتقر نفسها ، وجيه البيه بعد ما فتح طيزها ، لم يسعي اليها ولم تسعي اليه ، لم تسمع منه ولم يسمع منها ،. كرهته ولا تريدأن تعرفه ، مني انتصرت عليها واصبح لها وحدها ، لا يمكن ان تقبل بالهزيمة سوف تسعي اليه مهما قاسيت وواجهت من صعاب ، لن تستسلم ، فكرت في خطه للاتصال به ، مستحيل تنزل وتقابله في الشارع كما فعلت من قبل ، انها تكاد تجزم أن شخصا ما شاهدهما معا ووشي بهما ، ابتعاد مني عنها اربكها وزاد من ظنونها ، خطر ببالها ترسل خطاب عتاب لوجيه البيه ولكن من يحمل خطابها ، فكرت في قناوي البواب ، هي لا تطمئن اليه بل تكره . .وتكره نفسها ، منحته جسدها وهو ليس جدير بها ، هو بواب حقير وهي ذات الحسب والنسب ، يحمله اليه شريف ، شريف كاتم اسرار امه ، لسه مغمضيمكن أن تطمئن اليه ، تنهدت في حيره واتجهت الي النافذة ، ترددت قليلا ثم فتحتها ورفعت عيناها تجاه شباك الجيران ، الشباك مغلق ، شعرت بخيبة أمل ، تطلعت الي الطريق ونظرت الي لا شئ وسرحت مع هواجسها ، انها لا تدري هل هو حقا صديق زوجها ، هل تنمو علاقتهما وتتورطه معه في علاقه جنسية ، انها لا تعرف حتي أسمه ، شوقي قال أسمه صفوت ولا تدري ان كان يمزح او فعلا اسمه شوقي ، فجأة ظهرت سها بالنافذة فتوارت ماجده وهرولت الي الداخل والقت بجسمها فوق السرير ، انها حائرة وجله تائه ، رن جرس الباب ، التفت الي الباب وسرت القشعريره في جسمها ، لابد أنه قناوي . . جاء يسأل عن حاجاتها من السوق . . جاء ليمارس معها الجنس مرة احري ينكها ، ارتبكت وتوترت ، ارتعدت وشعرت بالخوف ، لم يكن خوفها لاحساسها انها مقدمه علي خيانة زوجيه ،. الاحساس بالخيانه الزوجيه لم يعد له معني في حياتها ، انها تريد أن تبدد هذا الملل والضيق الذي تعيش فيه ، قفزت من السرير ووقفت امام المراه تسوي شعرها وضغطت بقلم الروج علي شفتها السفلي تجدد اللون الأحمر ، قناوي يقدم لها عالما جديدا مثيرا وهي تريد أن تدخله وتعيش فيه ، تحتاج الي رجل لا يتعامل مع جسمها برقه وحنان ، تحتاج الي رجل شرس حيوان مفترس ، تحتاج الي الجنس الغير طبيعي كسها بيزداد شهوة ورغبه
هرولت الي الباب نظرت من خلال العين السحريه ، لمحت قناوي ، اشتعلت وجنتاها وأسرعت تباعد اطراف قميص عن صدرها تعري أكبر مساحه من بزازها المنتفخة ، ترددت لحظات قليلة ، انها لا يمكن ان تهبط بمستواها الي مستوي قناوي ، لن تسلمه جسمها لن تستلم مرة اخري ، ولكنها استسلمت ، زمت شفتيها وجمعت شجاعتها وفتحت الباب ، رمقها بنظر شملتها من رأسها ثم اطرق وقال
- عايزه حاجه من السوق ياست الكل
نظرت اليه بعينين مفتوحتين كأنها تريد أن تشق رأسه وتقرأ افكاره ولكنه كان انسانا بسيطا لا يبدو عليه الارتباك ، خافت يراهما احد من الجيران معا ، همست اليه بصوت واهن
- ادخل عايزاك
تحرك الي الداخل في صمت ، اغلقت الباب ووقفت وراءه تلتقط انفاسها وهي لا تزال تنظر اليه . . وقد تبدد ارتباكه ولم يعد فيها الا لهفتها علي سماع أول كلمه تخررج من فمه
عاد يسألها بصوته الاجش
- عايزه حاجه من السوق
بداخلها رغبات رهيبه ، اخذت تقلب في رأسها الكلام ، لم تستطع أن تتصور أنه يرفضها . . يأبي معاشرتها ، داست علي كرامتها وقالت بصوت ناعم خفيض
- عايزاك انت
ابتسم وقال
- تاني ياست هانم
قالت وفي نبرات صوتها ضيق
- قوام زهقت مني ياقناوي
قال دون تفكير
- الست مني عايزه اجيب لها خضار من السوق ولو تأخرت عنها جوزها راح يبهدلني ويمكن كمان يطردني
قالت تشجعه
- ماتخفش من مني ماتقدرش تعمل لك حاجه
أقتربت منه . . أحس بانفاسها تحرق اعصابه ، ضمها بقوة بين ذراعيه ، تعلقت بعنقه واشرأبت لتصل الي فمه والصقت شفتيها بشفتيه ، لم يستطع أن يقاوم طراوة جسمها البض بادلها العناق والقبلات ، تفجرت شهوته. . قبل كل حته في وجهها .. وصلت قبلاته الي عنقها وصدرها ، ازاح الثوب عن صدرها . . عري بزازها وقال بصوت مفعم بالشهوة
- بزازك قشطه ياست ماجده يتاكلوا أكل . . راح اكلهم
دفعت راسه بين بزازها العرايا وهمست قائله
- مش هنا ياقناوي
قال في لهفه
- فين ياست هانم
قالت بدلال
- جوه في اوضة النوم علي السرير . . شيلني وديني هناك
حملها بين ذراعيه الي حجرة النوم القاها فوق السرير ، وبدأ يتجرد من ملابسه ، خلع جلبابه والفانلة الداخليه واللباس ابودكه وقف عاريا أمامها ، تطلعت ليه في ذهول وقالت في دهش
- يخرب عقلك كل ده زب امال لم يوقف راح يبقي شكله ايه
ابتسم وقال
- مرتي بتتعب منه
ابتسمت وقالت
قرب عشان اوقفهولك
احس بنعومة يدها وهي تقبض علي زبه الخشن ، صاح قائلا
- ايدك ناعمه قوي مش زي ايد هنيه مراتي
قالت وقد احتد صوتها
- انت راح تقارنني بمراتك المعفنه
نزلت بين قدميه وبدأت تلعب باناملها بزبه . . تمسح رأسه الغايظ بشافيفها . . تبوسه وتلعقه بلسانها ، ارتبك وشهق بصوت وقال
- يالهوي ياست هانم
قالت وهي لاتزال مبهورة
- راح اعلمك اصول النيك عشان تتمتع اكتر معايا
عادت تلعق بلسانها رأس زبه . . قبلته وادخلته فمها ، اهتز جسمه ، دفعها بعنف بكلتا يداه فوق السرير نامت علي ظهرها منفرجة الارداف ، وقعت عيناه علي كسها الوردي المنتوف ، هجم عليها كالثور الهائج ، امسك قدميها وباعد بينهما واقترب برأس قضيبه من كسها ، دفعه بقوة أنزلق يحفر في كسها تأوهت وصرخت واستمر النيك واستمرت اللذه وصيحاتها تزداد حدة ، صرخت بصوت عالي وارتعشت وسيل من الشلالاتي يتدفق في اعماق كسها ، فاض وبلل السرير ، اخرج زبه وراح يلتقط انفاسه واستلقي الي جوارها ، ماجده تتلاحق علي انفاسها بسرعه فترتفع وتهبط بزازها فوق صدرها في رتابه ، قام قناوي بعد قليل يلتقط ملابسه من علي الارض ، قالت وفي نبرات صوتها نبرة احتداد
- أنت بتعمل ايه
نظر اليها وقال
- هالبس خلاجاتي
قالت في دلال
- لا انا عايزاك . . تعالي هنا جنبي
تطلع اليها في ذهول وكأنه لا يدري ماذا تريد بعد ان قضي حاجتها وقال
-- عايزه حاجه ياست هانم
قالت تبوخه
- ما تقولش ياست هانم . انا اسمي ماجده
قال بعفويه
- حاضر ياست ماجد
أقترب منها ، اشارت بيدها ليصعد الي جوارها بالفراش ، التصقتبه قالت وهي لا تزال تنظر اليه
- بتحبني ياقناوي
ضحك ضجكت بلهاء وقال وفي نبرات صوته فرحه
- باحبك قوي ياست ماجده
نهرته قائلة
- قول بحبك ياماجده بس من غير ست
قال وهويتلذذ بذكر اسمها
- ماجده باحبك ياماجده
اطلقت ضحكه مسترسله وقالت وهي تزداد التصاقا به
- باحبك ياقناوي انت حبيبي وجوزي
ضحك وقال في دهش
- الاستاذ طلقك وراح نتجوز
ضحكت . .نظرت الي وجهه بامعان رأت فيه شقاوة الصبيان وفيها بساطة أهل الصعيد ، قالت بلهجة أمره
  • عنك كام سنه ياقناوي
  • اتنين وعشرين. . يوم ماجيت من البلد اخدم عندكم كان عندي عشرين
شهقت بصوت مرتفع وضربت بيدها علي صدره أنها لا تصدق انه في الثانية والعشرين ، تأملت وجهه بامعان ، في وجهه برأءة وملامح الطفوله ، قالت وهي لا تزال تصب نظراتها فوق وجهه
- ياه انت صغير قوي اتجوزت امتي متجوز
قال في زهو
- اتجوزت هنيه وعندي عشرين سنه وجبت منها عيلين
احست بشئ من الحرج فارق السن بينهما كبير ، انه في ريعان قوته لسه بخيره لم تستنزفه الشهوة بعد ، قالت وقد تبدد ارتباكها ولم يعد الا لهفتها
- مش راح تنيك تاني
نظر الي بشرتها البيضاء وعيناها المشتروطتان وشفتاها المكتظين ووحنتاها اللتان تنضحان بالصحة انها اكله شهيه . . لذيذه قال في فرحه
- انيك تاني ويندع السوق ويتهد علي اللي فيه
قفز فوق الفراش وارتمي فوقها ،القي بشفتيه فوق شفتيها ، انه قادر ان يعطيها المزيد من المتعة ، راح يقبلها في كل مكان في جسمها ، عنقها كتفيها بزازها بطنها، وصلت قبلاته الي فخذيها دفعت رأسه بينهما وقالت في دلال
- بوس كسي
نظر اليها في دهش ، ضحكت وقالت
- بتبص لي كده ليه مابوستش كس هنيه قبل كده
هز رأسه وقال
- ابدا
عادت تدفع رأسه بين فخذيها وهي تهمس في دلال
- بوس كسي واشرب من عسله
الصق فمه بقوة وراح يقبله بعنف ، صرخت وتأوهت وقالت بصوت ناعم
- بالراحه انت راح تاكل كسي
رفع عيناه ونظر اليها وقال
- كسك حلو قوي ناعم ومربرب مش زي كس هنيه الناشف
قالت في دلال
- انا عايزاك تاكله وتاكلني
عاد يلتهم كسها بقبلاته ويلعقه كأنه أيس كريم ولكنه أشهي واحلي من الأيس كريم ، قام وارتمي فوقها احتوته بين فخذيها وبدأ النيك مرة أخري ، زبه يحفر في كسها بقوة . . يولعه تضرخ مستمتعه حرام عليك يامفتري زبك فشخ كسي ، فتزيده رغبة وهياجا ويستمر النيك وصرخاتها تعلو لحظة بعد اخري وهي تئن وتتأوه وتصرخ اح اح . . اوف منك . . وترتعش والنيك مستمر وصرخاتها تزداد حدة وترتعش وتصيح تتوسل اليه
- ابوس رجليك نزلهم بقي
والنيك مستمر ثم يقذف وبقذف فترتوي وتسكن في الفراش تلتقط انفاسها وتلتفت اليه وتهمس بصوت واهن . . ناعم ينضح بالبهجة وكل مشاعر اللذة
- انت مفتري
وتمسك بيده الغليظه تقبلها وتلقيها فوق بزازها ، ويلتفت اليها وبين شفتيه ابتسامة كبيره ، ابتسامة رضا وفرحه وكأنه لا يصدق ان تلك المرأة الشهية بين يديه وطوع أمره أنه لا يعرف ان كان يحلم ام لا . . مرت دقائق في صمت لايسمع منها ولا تسمع منه يكتفيان بتبادل النظرات ، قامت بعدها ماجده شبه جالسه وقد استردت شئ من عافيتها ، التفت الي قناوي وقالت بصوت ناعم
- أنت مش جعان
ابتسم وكأنها أتت بما يتمناه ، قال في نهم
- جعان قوي ياست الكل
قامت من الفراش واللبن يقطر من بين فخذيها وقالت وهي تعدو من أمامه
- دقيقتين واجيب لك تاكل
اسرعت عارية في خطوات ضيقه تتجه الي الخارج ، وقعت عيناه علي طيزها الرجراجة البيضاء وهي تتارجح شدته فاستوقفها قائلا
- استني ياماجده
التفتت اليه وقد احست بالفرحة أنه يناديها لاول مره بأسمها مجردا ، ن كل الحواجز سقطت بينهما ، قالت بصوت ناعم ينضح بالحب
- عايز حاجه ياحبيبي
اتسعت الابتسامة فوق شفتيه واشار لها لتقترب منه ، أقترب منه وهي ترنو اليه في ذهول تفكر فيما يريده وعيناه تنظر الي بزازها المنتفخة وهي تتراقص فوق صدرها وترتج مع كل خطوه ، وقفت أمامه تنتظر اوامره
همس اليه قائلا
- ممكن تتدوري
استدارت حول نفسها والتفت اليه برأسها ، مسح بيده الخشنة علي طيزها وانحني عليها وقبلها ، انفجرت ضاحكة ضحكه من كل قلبها وضجت بالضحك وقالت في دلال متعمد
  • أنت بتعمل ايه
  • قال بلهجته الصعيديه
  • طيزك مليحه قوي
استمرت في ضحكاتها وهي في طريقها الي المطبخ ، عادت بعد قليل تحمل احلي من عندها من طعام ، انهما لا يزالا عرايا ، كانت تعامله وكأنه عريس في ليلة الدخله فتتمادي في دلاله ، تطعمه بيدها وفي كل مره تضع الطعام في فمه يحا ولان يمسك اصابعها بفمه فتسارع وتبعد يدها عن فمه وتعلو ضحكاتها ويضحك وتستمر ضحكاتهما وبين هذه الضحكات سمعت جرس الباب يدق قامت واقفه وقلبها يدق مع الجرس واتجهت عيونهما تجاه باب الشفة ، مرت لحظات صمت وهما يتبادلان النظرات في خوف وهلع وكأن كل منهما يسأل الأخر من بالباب ولم يبرحا مكانهما حي سكت رنين الجرس فتنفسا الصعداء والتفتت ماجده الي قناوي وقالت
- الظاهر ان المكوجي كان جاي ياخد المكوه
وقال قناوي وهويلتقط انفاسه
- ان خوفت يكون جوزك رجع من الشغل
قام قناوي يرتدي ثيابه وهويستطرد قائلا
- انزل اروح السوق أتاخرت علي مدام مني راح تبهدلني
ابتسمت ماجده وقالت سوق ايه اللي عايز تروحه الساعه اتنين زمان ماجده طبخت واكلت كمان
بدا علي قناوي الفزع وقال بصوت مضطرب
- يومك مش فايت ياقناوي
هرول الي الباب منصرفا وماجده تتابعه وهي لا تزال عارية ، وقفت وراء الباب تسترق السمع ، تفكر فيما سوف تفعله ماجده مع قناوي ، سمعت مني تصرخ باعلي صوتها قائلة
- كنت فين من الصبح ونازل من عند مين
وقع قلبها بين قدميها وانسحبت من وراء الباب وقفزت خطوتين ودخلت غرفتها
الي اللقاء في الجزء القادم


زوجتي والرجال
الجزء الحادي عشر

/ (/ />

ماجده هائمة مع افكارها وهواجسها ، اعصابها مشدوده وقلبها بين قدميها ، حائره وجله مضطربه ، انها مجروحة الكبرياء مجروحة الكرامه ، انها مهدده بالفضيحه ، طول الليل تفكر في وسيلة تحمي بها نفسها من ضعفها وخطيئتها ، مني غريمتها . .شافت البواب خارج من شقتها ، سوف تفضحها ويشيع الخبر بين سكان العماره . . سوف يحتقرونها ويسخرون منها ، ويحتقرها زوجها واولادها حتي وجيه البيه سوف يحتقرها ، شوقي سوف يتهمها بالزنا ليحفظ ماء وجهه ، شوقي يقبل ينكها وجيه البيه . . يقبل ينكها مايكل لكن لا يقبل ينكها البواب ، ينكها البواب امر مهين ، أعترفت في طوية ضميرها أنه أخطأت . . خطيئتها كبيره ، جنت . . ما فعلته أمرأة في مثل عمرها لا يمكن يكون الا جنون ، انساقت وراء نزواتها وشهوتها ، لن يهدأ لها بال او يغفو لها جفن حتي تعرف ما حدث بين مني وقناوي ، انتظرت قناوي يأتي في الصباح كعادته يسألها عن طلباتها من السوق ولكنه لم يأتي ، طول الوقت تجري ما بين النافذة وباب الشقة في خطوات واسعة سريعه كأنها تقفز . . خطوات مرتبكه . . كانت خائفة . . ليست خائفة فحسب ان في خطواتها كثيرا من الحياء ، تفتح النافذة وتنظر الي الطريق فلا تجد قناوي ، تعود الي الباب و تنظرمن خلال العين السحريه فلا تري قناوي ، الوقت يمر ومن فرط لهفتها بدأ العرق يتصب علي جبهتها ، لم تجد امامها الا شريف ، تسللت الي غرفته ، شريف في فراشه يشاهد التليفزيون ، انتفض في مكانه وتطلع الي أمه في دهشة ، انها مرتبكه والعرق يتفصد من جبينها ، شعرها منكوش وبزازها النافره تكاد تقفز من ثوبها ، أحس ان هناك شئ خطير ، قالت وصوتها يرتعش
- انزل بسرعه نادي قناوي انا عايزاه
قال وهو لا يزال في دهشته
- هوه في ايه
قالت في حده
- انزل بسرعه ناديه
قفز من السرير وانطلق بسرعه الي الخارج ، وقفت تنظره وراء باب الشقة تنتظر عودتة علي احر من الجمر ، الوقت يمر ببطء ، كادت تفتح باب الشقة لولا انها سمعت جرس الباب يدق ، عاد شريف وحده ، بادرته قائلة بصوت مضطرب
- فين قناوي
هز كتفيه وقال
- مش موجود
قالت في حده
- ما عرفتش راح فين . . ماسألتش مراته
اطرق ولم يجب ، هناك شيء . . يشغل بال امه . . شيء خطير ، لم يطمئن قلبه ، انسحبت ماجده الي غرفتها وسار شريف وراءها ، القت بجسمها علي الفراش ، سرح ذهنها في لا شيء كأنها تبحث في نفسها فلا تجد الا فراغا همس شريف بصوت مضظرب
- ماما هوه في ايه
، تنبهت الي وجوده ، التفتت اليه وبين شفتيها ابتسامة باهته ولم تجيب ، اقترب منها جلس علي حافة السرير بجانبها وهمس بصوت خافت
- في ايه ياماما
قالت وبين شفتيها ابتسامة مصطنعه
- مفيش حاجه ياحبيبي
ودت لو حدثته بما يجيش في صدرها من هواجس ، انها دائما تشعر بارتياح اليه ، شريف يختلف عن سوسن . . شريف حنيبن ومطيع ، وهي معه ام حنون تفيض بالحنان ، فكرت فيما لو اكتشف في يوم ان امه عاهره ، لبؤه تمنح جسدها لاي رجل يمنحها البهجة والمتعة ، بوهميه ما استقرت قط مع عشيق ، اشاحت بوجهها بعيدا عنه و اغمضت عيناها ، تمرغت فوق السرير ونامت علي بطنها ، هز شريف كتفيه وهم بالأنصراف ، وقعت عيناه علي فخذيها ، فخذيها بيض كاللبن مكتظين باللحم ، انفرجت شفتاه عن ابتسامة خجوله واسرع يبرح غرفتها
ماجده تتمرغ في الفراش وتعض علي شفتيها ، كلما فكرت فيما حصل تشعر بمزيج من الشهوة وتأنيب المير ، مني لو شكت في علاقتها بالبواب ما كانت انتظرت . . كانت فضحتها ، عادت تتمرغ في الفراش ، رقدت علي ظهرها وسرحت مع هواجسها ، لا تدري كيف قبلت ان تمارس الجنس مع البواب ، أين كان عقلها ، الي متي تظل خاضعة لسيطرة كسها ، كلما هاج عليها ترفع رجليها لكل من هب ودب ، قناوي مختلف عن كل من عرفت من الرجال ، غرقت في بحر شبابه ، هل ستنزل الي عمره ام سيرتفع هو الي عمرها ، انها مرهقة فكريا وجسديا ، لم تجد أمامها الا الاستسلام لقدرها ، الانتظار لما سوف تسفر عنه الساعات القادمه ، سمعت صوت طرقات بالباب، قالت بصوت هادئ دون ان تري من بالباب
- ادخل ياشريف
شريف مشغول بامه اول مره يراها علي هذه الحال ، يريد ان يطمئن ، شافها في الفراش شبه عاريه ، اطرق في خجل ، احست بارتباكه ، شدت ثوبها الي فخذيها ، قالت بصوت ناعم في نبراته شجن
- تعالي ياشريف
اقترب منها خطوتين ، قالت وبين شفتيها ابتسامة رقيقة
- في حاجه ياشريف
رفع عيناه وهو يحاول أن يتجنب النظر الي فخذيها ، قال بصوت خفيض
  • ليه ياماما مابقيتش تقعدي معانا زي الاول نتفرج علي التليفزيون
  • هزت كتفيها وقالت بصوت ناعم
-مش عارف مالي تعبانه و جسمي مكسر
فكر مليا كيف يرضي أمه يريد ان يفعل أي شئ. . يخرجها من حالتها ، قال بصوت خافت مرتعش
- تحبي اعمل لك مساج
نظرت اليه وانفرجت اساريه وترددت قليلا ، شريف دعك رجليها من كام يوم عمل لها مساج ريحها ، انها محتاجه الي المساج . . محتاجه الي شئ يشغلها عن همومها . . محتاجه تنسي ، انفرجت شفتاهها عن ابتسامه قبول و قالت في دلال
- ياريت تعمل لي مساج
اقترب منها جلس علي حافة الفراش بجانب قدميها ، نظر الي قدميها باعجاب ، تذكر نعومتهما ، أرتبك وتردد قليلا ، قربت قدميها اكثر وقالت
- ادعك رجليه كويس ادعكهم جامد
ابتسم وتشجع وبدأ يدلك قدميها ، يدعك قدميها بحنيه ، وش القدم . . اصابعها المزينة بالطلاء ، نعومتهما تثير فيه مشاعر البهجة ، وصلت يده الي باطن قدمها ، أهتهزت . . وسحبت قدميها بعيدا عنه في حركه لا اراديه ، انفلتت منها ضحكه عاليه ، قالت وفي نبراته صوتها مياصه ودلع
- بلاش كده انا باغير
تراجع في خجل ، غير انها مالبثت ان مدت قدميها نحوه وقالت بصوت ناعم
- ادعك تاني
شعرت براحه . .راحه نفسيه . . راحه جسديه ، يده ترتفع الي ساقيها ، تقلبت في الفراش . . نامت فوق بطنها ، واغمصت عينيها ، تريد ان تهرب من هواجسها وافكارها ، تريد ان تنسي . . تريد المزيد من الشعور بالراحه والتدليك يمنحها الشعو ر بالراحه ، همست الي شريف بصوت منتشي
- تعرف تدعك كتافي
ازاحت حمالتي قميص النوم عن كتفيها ، قميص النوم انحسر عن جسمها حتي خصرها ، لحم أبيض شهي ناعم كالحرير ، بدأ يدعك كتفيها بحذر وحنيه وكأنه يخاف ان تخدش يداه نعومة جسمها غير انها سرعان ماراحت تهمس اليه قائلة
- ادعك جامد
دفع يداه بقوة يستجلب رضاها . . اهاتها الخافته تتردد علي شفتيها بين لحطة واخري . تننضح عن احساس بالراحة والاسترخاء اللذيذ ، شجعته يضغط بقوة أكثر . . اندفع يقفش ويقرص في لحم كتفيها وهي بين هنيهه وهنيهه تهمس اليه قائلة بصوت هائ
- انزل بيدك تحت شويه
اقتربت يداه من طيزها الشاهقة كهضبة عاليه، ارتبك واحمرت وجنتاه ، عاد يصعد بيديه الي أعلي فاستوقفته قائلة
- باقولك انزل بايدك تحت مش تطلع لفوق
مدت يداها فوق ثوبها وازاحته عن طيزها حتي فخذيها ، ظهر الكلوت الأحمر ، أمه عارية من رأسها الي فخذيها . . الكلوت قطعه صغيره من نسيج شفاف ، لم تخفي شئ من طيزها ، ارتبك واشتعلت وجنتاه ورفع يده عنها ، التفت اليه برأسها ، حمرة الخجل تكسو وجنتاه ، خجلان منها ، علقت بين شفتيها ابتسامة خجوله واستدارت بجسمها ، اعتدلت شبه جالسه ، أحاطت بزازها بزراعيها كأنها تخشي ان يراهما وهي تهمس اليه قائلة بصوت في نبراته رنة خجل
- انت مكسوف مني
نظر اليها نظرة خاطفه بزازها النافرة تكاد تكون عاريه ، لمح الحلمتين من بين ذراعيها ، اشاح بوجهه بعيدا عنها ، ، انسحب الي الخارج دون ان ينطق ، عضت ماجده علي شفتيها لتخفي ضحكه كادت تنفلت من بين شفتيها وكأنها لا تصدق ، شريف مكسوف منها . . . شريف كبر

مر يومان ولم تحدث الفضيحه ، اطمأنت ماجده الا انها كانت ملهوفه تعرف ما حدث بين مني وقناوي ، انتظرت قناوي يأتي اليها كعادته كل صباح يسأل عن طلباتها من السوق ولكنه لم يأتي ، لم تجد بد عن النزول للقائه ، بعد خروج الاولاد الي مدارسهم وزوجها الي عمله أرتديت ملابسها وتعمدت الا تكون مثيرة ، اعادت ال**** فوق شعرها ، ال**** ستر لها تتخفي وراءه ، في مدخل العماره وقفت حائره مضطربه وعيناها تجاه حجرة قناوي ، حجره ضيقه رطبه في بدروم العماره ، لمحت هنيه خارجه من الباب ، رمقتها بنظرة فاحصة شملتها من رأسها لقدميها وكأنها تراها لاول مره ، هنيه عيله بنت عشرين عام ، فلاحه مقشفه غلبانه ، تحمل علي كتفيها *** صغير، لا تبدو علي ملامح وجهها وجسمها اي مظاهر انثويه ، لا يمكن تكون هي وهنيه في كفة واحده ، هي غير هنيه ، انها نعرة الحسب والنسب ، جزت علي شفتيها ، الفقر والجهل وحتي القبح لم يحرموا بهيه من المتعه ، معها رجل تتمناه اجمل النساء واكثر النساء ثراء ومقام ، اقتربت منها واقتربت اكثر وهمست تسألها
- قناوي فين
قالت هنيه دون ان تنظر اليها ودون مبالاه
- مش عارفه يمكن راح السوق يجيب طلابات الست مني
مني هي ست الكل صاحبة الامر والنهي ابنة صاحب العماره ، خرجت ماجده من باب العماره ، حاقده غاصبه ، سارت في الطريق دون هدف ولا غايه ، انها لم تستطيع ان تصل الي قناوي وكأن الارض انشقت وبلعته ، شعرت بخيبة الامل
عادت الي بيتها ، دخلت واغلقت الباب وقذفت بالحذاء من قدمها ، مشيت حافيه الي غرفتها ، جلست علي حافة السرير ثم قامت بعد قليل وفتحت النافذة وفي حركه لا ارديه نظرت الي نافذة الجيران ، وقعت عيناها علي سهام تبادلا التحية ، وقفت تنظر الي الطريق لعلها تعثر علي قناوي ، لمحت وجيه البيه ، ليس موعد خروجه المعتاد ، لم ترفع عيناها عنه حتي اختفي ، انها لا تدري حتي الان لماذا ابتعد عنها وابتعدت عنه ، وجيه عشقها الاول ، وجيه أول رجل ناكها غير زوجها ، عاش في خيالها ووجدانها ايامً طويلً ، لم يكن لديها ادني شك ان مني لها باع كبير في ابتعاده عنها ، انتصرت عليها وانتصرت مرة اخري ، باعدت بينها وبين قناوي ، وجيه البيه انتهي من حياتها ومن قلبها ومن خيالها كان وهم وانتهي مجرد وهم ، اغلقت الناقذة وبدأت تغير ملابسها ، سمعت رنين جرس الباب ، انفرجت اساريرها وتملكتها الفرحة ، قناوي يدق جرس الباب بطريقه معينه ، تعرفها وحفظتها ، ارتبكت واشتعلت وجنتاها وتملكها الخوف ، توقفت عن خلع ملابسها و هرولت الي الباب ، نظرت من خلال العين السحريه ، هو قناوي ، فتحت الباب . . استقبلته بابتسامة كبيره قبل ان تنطق بكلمه قال قناوي وعيناه تصب نظراتها علي وجهها
- عايزه حاجه من السوق ياست الكل
قالت في لهفه
- ادخل انا عايزاك
اطرق وقال
- مدام مني قالت لي ماجيبش ليكي حاجه من السوق
قالت ماجده في حده
- قولت لك ادخل
اغلقت الباب نظرت اليه بامعان وتنهدت وقالت
- مني قالت لك كده
هز رأسه فاندفعت قائله
- امتي قالت لك الكلام ده
رفع عيناه واطال النظر اليها كأنه يريد ان يشبع عينيه منها وقال بصوت خفيض
- لما شافتني نازل من عندك سألتني كنت بتعمل ايه فوق اضطريت اقول لها الفلوس وقعت مني في السوق . . وجيت استلف فلوس من ست مني اعشان اجيب الطلبات
اشرأبت وتعلقت بعنقه وكأنما خافت أن يضيع منها ، قالت بصوت ناعم ينضح عن رغبه حارفه وشبق
- سيبك من مني واوعي تسمع كلامها
رفع ذراعيها عن عنقه وقال
- اجيب طلبات الست مني بعدين تبهدلني
مد يده الي مقيض الباب وهم بفتحه ، وضعت يدها فوق يده والتفت اليه وقالت في حده
- لو مشيت مش راح اعرفك تاني
أمسك يدها وقبلها ، انفرجت اساريرها ، القت بجسمها في حضنه ونظرت اليه ، تأملته أحست أنها لم تشبع منه بعد ، قالت بصوت ناعم
- شيلني وديني اودة النوم
ابتسم وحملها فوق ذراعيه وقال في حده
- تنفلق مني . . تضرب راسها في الحيط
القاها فوق السرير وهم بخلع ملابسه ، استوقفته قائلة
- قلعني هدومي الاول وبعدين اقلعك أنا هدومك
راح يجردها من ملابسها قطعه قطعه ، قبل كل جزء من جسمها نزع عنه ثوبها ، قبل كتفيها . . رفع السوتيانه عن بزازها وحسس عليهما وقبلهما ، قلعها البنطلون ، شده من بين قدميها ولم يبقي الا الكلوت . . قالت في دلال
- بلاش ده انا بانكسف
ضحك ضحكة بلهاء وقال لها
- اللي ينكسف من بنت عمه مايجبش منها عيال
ضحكت ضحكه مسترسله ، قلعت الكلوت وجلست علي حافة السري ، رفعت قدميها فوق السرير وباعدت بين فخذيها وقالت تداعبه
- قناوي . . انا عايزه اجيبك منك عيال
قال وهو يدفع راسه بين فخذيها المكتظين باللحم الشهي
- راح احبلك واجيب منك عشر عيال
ضحكت كانها لم تضحك من قبل . . ضحكت من قلبها ، قالت وهي لا تزال تضحك
- عشر عيال يامفتري
بدأ لسانه يلعق شفرات كسها ، انتفضت وارتعدت بشده ، راحت تئن وتتأو. . مستمتعه ، قناوي لم يعد الصعيدي الخام ، تعلم بسرعه وابدع في المداعبه ، احست بلسانه يقتحم باب كسها ـ قالت وهي لا نزال تمسك رأسه بيدها تضغطها بين ردفيها كانما تخشي ان يرفع فمه عن كسها
  • انت بتعمل ايه
  • راح انيكك بلساني
قالت في دلال ومياصه
- لا نكني بزبك
رفع رأسه وقام يخلع جلبابه ، ناما في الفراش عرايا يتبادلا القبلات والمداعبات حتي بلغا ذروة الهياج وبدأ النيك وهي تغنق وتتلوي في الفراش ، وترتفع اهاتها ويستمر النيك ، أنه يتمتع بمزيه لم تجدها مع أي من عشاقها ، نفسه طويل لا يقذف بسرعه ، يحرث الكس في وقت طويل ، النيك مستمر والاهات مستمره ، انها غارقة في بحر العسل ، ارتعشت وارتعشت ، صاحت باعلي صوتها تنهره قائلة
- حرام عليك نزلهم مش قادره استحمل اكتر من كده
سيل من المني انطلق يغمرها ، فاض وانساب من بين فخذيها وتساقط فوق الفراش، قام عنها وهي تتطلع اليه في ذهول كأنها لا تصدق ، لا تدري هل هو حلم ام حقيقة انها غارقة في بحر العسل ، استلقي الي جوارها يلتقطا انفاسهما ، لا تدري كم مضي من الوقت وهما عرايا متعانقان يلتمسان قدر من الراحة بعد مجهود عظيم بذلاه ، افاق من نشوته وهم يبرح الفراش ، التصقت به . . أحست انها لا تستطيع ان تنفصل عنه كأن لحمها التصق بلحمه ، تخلص من حضنها وقال
- الحق اجيب طلبات الوليه المفتريه
نظرت الي وجهه ورأت في عينيه شقاوة . . شقاوة الصبيان انها تعرف هذا النوع من الشقاوه شقاوه فيها جراة وفيها غرور وفيها حماسة الشاب ، قامت وقالت بلهجه الامر ، لهجة السيده الكبيره . .اكبر منه
- انت برده خايف من مني
قال وهو يدفع جسمه داخل جلبابه
- دي وليه مفتريه وممكن تأذيني وترجعني البلد تاني
تنهدت . . من الافضل ان تتركه ينصرف ، قالت علي مضص
- اوعي تتاخرعليه
قال والشقاوة تقفز في عينيه
- انا خدامك ياست الكل
سار الي باب الشقة وهي وراءه ولا تزال عارية وقبل ان يمد يده الي مقبض باب الشقه همست تساله
- اشوفك تاني امتي
قال وهولا يزال يصب نظراته فوق وجهها
- بكره
تنهدت في حرقه وقالت
- بكره دا بعيد قوي
نظر اليها في ذهول وكانه لا يصدق ان هذه المرأة . . حته القشطه بتحبه وتعشقه وأنه نال منها كل منال وحظي بما لم يخطر له ببال او يحلم به ، نيك ماجده كان اكبر من كل احلامه ، قال وهو لا يستطيع أن يكتم فرحته
- اشوفك النهارده واشوفك بكره وكل يوم
أبتسمت وقالت بدلال
- أنت بقيت شاعر
قال وفي عينيه نظرة حب
- انتي احلي حاجه في حياتي
اطمانت انه يبادلها العشق قتمايلت في دلال وقالت بصوت واهن اقرب الي الهمس
- طب هات بوسه
تعلقت بعنقه والتصقت الشفاه في قبلة ناريه اججت الشهوات ، لم يكن هناك وقت للعوده الي الفراش ناكها علي الارض عند باب الشقة وتركها كالثوب الذي يحتاج الي كواء
هواجس وخيالات تشغلها طول الليل والنهار فلا يغلق لها جفن أو يهنأ لها بال ، قناوي مختلف عن كل عشاقها السابقين ، انها تحب عمر العشرين او الواحد العشرين . أثنين وعشرين علي الأكثر . .تحب الشباب والقوة ، الرجوله المتفجره ، قناوي رجولتة تكفي لاشباع كل نساء العالم ، انها لم تعد بنت الاربعين . . انها بنت العشرين ، ممارسة الجنس مع قناوي لها طعم أخر لم تتذوقه من قبل ، معه كأنها تمارس الجنس لاول مره ، انها تريد ابتلاعه حتي يصبح قطعة منها ، أنها عثرت علي الجزء الناقص منها ولم يكن لديها شك انه شعر هو الاخر بنفس الاحساس ، لم يكن يبدد نشوتها الا احساسها بالخوف . . الخوف من مني ، الخوف منالفضيحة .
قامت ماجده من نومها تتطمي في نشوه وبهجة ، نظرت الي الساعة المعلقة علي الحائط ، جاوزت العاشره صباحا ، فتحت النافذة اطلت علي الطريق ثم دلفت الي الداخل وقفت امام المرايه ، ساوت شعرها بيدها ، واطالت النظر الي جسمها ، انها حقا جميله ومثيره ، الفارق بينها وبين هنيه كبير ، فارق في الجمال . . فارق في النسب . . فارق في التعليم .. الفارق كبير ، هي احق بقناوي من هنيه ، انها تعيش معه شهر عسل ، تعيش احلي ايامها ، استعدت للقائه وكأنها تستعد لليلة زفافها ، اعادت نتف كسها وازالت الشعر من رجليها وتحت ابطيها ، استحمت وتعطرت ، لبست قميص النوم الاسود الذي يبرز مفاتنها ، تهيأت للقائه وجلست بالقرب من باب الشقه تنتظره ، الوقت يمر ببطء . . ممل ، قامت من مقدها وادلفت الي غرفتها وفتحت النافذة علي مصرعيها واطلت بكل جسمها تتفحص الماره تبحث بينهم عن قناوي ، تأخر كثيرا عن موعده المعتاد ، تنهدت في ضيق ورفعت عيناها ناحية نافذة الجيران دون اراده منها ،النافذة مغلقة ، صفوت مش موجود ، كانت تبتسم له من وراء ظهر زوجته ،. اشارت له مره او مرتين ومسحت بيدها علي شعرها تحيه تحية العشاق ، صفوت طمعان فيها ، وبدأ يلقي بشباكه حولها ، تعرف علي زوجهما واتفق ان يأتي لزيارتهم ، يريد أن يصل اليها في عقر دارها ، عضت علي شفتيها واحست بالبهجه ، انها تحب ان يشتهيها الرجال ويهيمون بعشقها ، اغلقت النافذة وعادت مرة اخري الي مقعدها بجوار الباب ، الوقت يمر بطيئا مملا ، بدأ يساورها القلق ، نسي قناوي موعدها ، قامت الي المطبخ متوتره قلقله تعد كوب من الشاي يعدل مزاجها ، سمعت حرس الباب وقامت واقفة وقلبها يدق مع الجرس ، جاء قناوي فتنفست الصعداء ، اسرعت تعدو في لهفة وفتحت الباب ، وقفت أمامه وقالت تعاتبه وهي تتقصع في دلال
- أتأحرت ليه
قال وعيناه تتحرك ما بين بزازها النافره وفخذيها المكتظبن باللحم الابيض الشهي
- قولت اروح السوق احيب طلبات مني عشان ارتاح منها
همست اليه وعيناه تصب نظراتها علي صحفة وحهه
- ادخل
اغلقت الباب وسبقته الي غرفة النوم وهي تهمس بصوت ناعم انثوي ملؤه دلال ورقه
- انا زعلانه منك ماكنش لازم تتاخر من غير ما تقول لي
قال معتذرا
- حقك عليه ياست الكل
جلست علي حافة السرير ، وضعت احدي ساقيها فوق الاخري ، تظهر نعومة ساقيها وانسيابهما الناعم وجزء من فخذيها المبرومين ، أحست بعينيه تلتهم ساقيها ، قالت في دلال
- برده مخصماك وزعلانه منك
قال وفي نبرات صوته رجاتء وعيناه تصب نظراتها فوق ساقيها
- ابوس رجلك ما تزعليش مني
تمايلت في دلال وقالت في زهو ونشوه
- بوس مستني ايه
اقتربا منها وجثا عند قدميها ، انحني عليهما وقبلهما ، احست في طوية نفسها انها امتلكته واصبح عبدا وخادما مطيعا لها ، لم يكتفي قناوي بتقبيل قدميها شرع يحرك شفتيه فوق ساقيها يقبلهما ويلعقهما ، وامتدت قبلاته الي فخذيها الشهيين ، لم يعد الصعيدي الاحمق الذي لا يهمه حين يجتمع بأنثي الا ان يعتلي جسمها وينيكها لغاية ما يجيب لبنه ، استوعب دروس ماجده ، تعلم فنون المعاشره والمداعبه ، امسك بيديه الغليظتين ساقي ماجده وقلبها فوق السرير ، استلقت راكده علي ظهرها اطل برأسه بين فخذيها ، بحلق بشهوه في ملتقي الفخذين ومكمن النار ، كسها منتوف ناعم يبرق من شدة نعومته وشفراته منتفخة متورده ، القي بفمه عليه وبدأ يبوس ويلحس وماجده تئن وتتأوه مستمتعه ، تلتوي فوق السرير كالافعي وبدأت تمص اصبعها في نهم ، اشعلت قبلاته نار كسها ، قالت وصوتها يرتعش بين شفتيها
- كفايه بوس بقي
رفع رأسه وفي لحطة قام وتجرد من ملابسه ، باعدت ما بين فخذيها واحتوته بينهما ، بدأ يدلك ويمسح شفرات كسها بزبه .. فرشها ، اهاتها واناتها ارتفع وعلت تبدد سكون المكان ، زبه يلف ويدور حول باب كسها .، كسها بقي نار . . نار صرخت بصوت متهالك
- كسي نار دخله بقي
دفع رأس زبه في الباب قليلا ثم عاد وسحبه وعاد يفرشها من جديد، صرخت وقالت وفي نبرات صوتها استجداء وتوسل
- حرام عليك خلي لبنك يطفي النار اللي مشعلله في كسي
لكنه لم يبالي استمر في التفريش وتقبيل شفرات كسها ولعقه بلسان ، واختلط لعابه بعسل كسها ، صرخت تسبه بصوت حاد
- يابن الكلب نيك بقي
دفع زبه الي الداخل ببطء وهي تصيح مستمتعه
- دخله كله عايزه احس بيه
تلاحقت انفاسها بسرعه ، صدرها يعلو ويهبط ، ارتعشت . . اخرجت بزازها من صدر قميص النوم وضغطت عليهما براحتي يديها ، تريد مزيد من اللذة ، زبه يحفر كسها ، استمر النيك لاكثر من عشر ددقائق وهي تصرخ من فرط احساسها باللذة وانفاسها تتلاحق ، لم تعد تستطيع أن تتحمل المزيد من اللذة ، ارتعشت وصرخت يصوت واهن
- مش قادره . . حرام عليك نزلهم . . ارويني بلبنك . . بحبك بعبدك كنت فين من زمان
أستمر في حرث كسها ، نزل فيها نيك بطريقه جنونيه وشهوانيه وهي تتأوه ووتشهق وتصرخ من الشوه ، تلاشت كل قواها ولم تعد تقدر ان تصرخ ، ولم يسمع الا صوت انفاسهما المتلاحقه ، ارتعشت وارتعشت وانطلق سيل من حمائمه ، ارتميا علي السرير يلتقطا انفاسهما وهي في شبه غيبوبه ، بزازها المنتفخة تعلو وتهبط علي صدرها مع تلاحق انفاسها ، لم يتكلما لعدة دقائق بدأت بعدها ماجده تفوق وتسترد بعض من عافيتها ووعيها ، التفت الي قناوي وبين شفتيها ابتسامة تحمل اكثر من معني ، ومدت يدها تبحث عن يده ، أمسكت يده ورفعتها الي فمها وقبلتها ، ثم التفتت اليه بجسمها والتصقت به ، رفعت احدي ساقيها فوق ساقيه كأنه تخشي ان يهرب منها ، مسحت بيدها الرقيقة صدره ثم القت براسها فوق صدره وهمست بصوت واهن متهالك
- أنت مفتري
رفع شعرها عن جبينها وقبلها ثم همس بصوت مبتهج
- مش عايزه تتناكي تاني
ابتسمت وقالت في دلال
- أنت مجرم هريت كسي نيك
انفرجت اساريره وقال في زهو
- مش عايزه تاني
اعتدلت جالسه ومدت ذراعيها في الهواء تتمطي وبدأ النشاط يدب في جسمها من جديد ،قلعت قميص النوم وقامت من فراشها عارية ، التفت الي قناوي وبين شفتيها ابتسامة شقيه وقالت
- راح اخد دش
تعلقت عيناه بها وهي تمضي من امامه ، طيزها بيضاء قشطه ، أسرع يلحق بها ، ضربها علي طيزها بقوة ، وقفت والتفتت اليه وقالت وفي نبرات صوتها دلال ومياصه
  • اخص عليك ايدك تقيله وجعتني
  • حقك عليه
قالت وهي لاتزال في دلالها
بجد انت وجعتني
وضع يده علي طيزها وقال
- بتوجعك فين
راح يدعك في طيزها ويقرص فيها . . وصلت يده الي الخرم ، ارتعدت والتفتت اليه وقالت بصوت ناعم
- ايوه هنا بتوجع قوي
دفع اصبعه الغليظ في طيزها ، ازدادت رعدتها ، راح يقبل طيزها لعق كل سنتيمتر فيها وهي تتلوي وتتوجع ، لعق بلسانه الخرم ، ابتعدت عنه . . سارت بخطوات واسعه وجسمها يتلوي كالأفعي ، دخلت الحمام وفتحت حنفية الدش ، لحق بها تحت الدش ، وقفا يتبادلان النظرات في نشوه ، يقترب منها وتقترب ، يتعانقان ويتبادلان القبلات تحت شلالات ماء الدش ، تهرب من بين ذراعيه كلما اقترب منها تتراجع بعيدا عنه ، تلوعه وتزيده رغبة وهياج حتي التصقت بحائط الحمام ولم يعد مكان لتراجعها ، امسك بها وضمها بين ذراعيه القويتين ، ضمة قوية اوجعتها ، احست به يعصر بزازها علي صدره ، دفعته بعيدا من باب المداعبه ، نظر اليها وتعلقت عيناه ببزازها ، ببزازها بيضاء مكوره متماسكه مرفوعة علي صدرها في شموخ والحلمات وردية منتصبه ، قالت في دلال
  • بتبص علي بزازي ليه
  • بزازك حلوه قوي عايز اكلهم
ابتسمت وقالت في نشوه
- اهم قدامك كلهم
قبضت يداه الغليظتن علي بزازها ، اعتصرهما بقوة ، صرخت من شدة الالم واللذة ، التصقت به أكثر وراحت تلعق صدره وعنقه بلسانها ، يدا ه لا تزالا تقبض علي بزازها بقوة غير انه مالبث ان رفع يداه وراح يقبهما ويلعقهما بلسانه ، دغدغ الحلمات باسنانه الحاده حتي خيل اليها انه سوف يقطعهما ، أحست باعصابها تنهار وركبتيها تتخليان عنها ، جثت علي الأرض تحت قدميه ، زبه منتصب طويل .. غليظ فاير عروقه نافره ، ما ان رأته حتى جنت وشهقت بصوت مرتفع ، وخفق قلبها وتلاحقت انفاسها بسرعة ، تأملته في ذهول ، لا تدري كيف احتملته . . كيف احتواه كسها الضيق ، أنه علي بعد سنتيمترات قليلة منها ، يهتز بقوة ويتمايل كأنه يرقص فرحا بها ، احست برغبه جارفه تستبد بها وتدفعها لان تلقي بنفسها عليه ، انقضت عليه بشفتيها المحمومتين ، قبلته بنهم قبلات سريعه متلاحقه وهي تنهج وانفاسها تتلاحق بسرعة ، لعقته بلسانها ، قبضت عليه بيدها الرقيقة ، اطبقت يدها عليه بقوة وكانما تخشي ان يهرب منها ، القت به فوق بزازها . . احتضنته بزازها ، داعبت به حلمتاها ثم عادت تلعقه من جديد وتقبله ، دفعته داخل فمها وبدأت تمصه بنهم وقوة كأنها تريد أن تستخرج منه كل عسله ، صرخ قناوي صرخة مكتومه واطلق حمائمه ، أغرقت وجهها وصدرها ومن شدة شهوتها كانت تجمع المني من علي وجهها وبزازها وتضغه في فمها وهو يتطلع اليها في ذهول ونشوه ، أنحني فوقها وحملها بين ذراعيه الي حجرة النوم والقاها فوق السرير ، نامت فوق بطنها منهكة غارقة في بحر العسل ، قفز فوق السريرونام الي جانبها ، استدارت اليه والتصقت به ، انها لا تستطيع أن تنفصل عنه ، احس بحرارة جسمها البض وتلقي انفاسها علي صفحة خده وهي تميل اليه وبين شفتيها أبتسامة كبيره وكأنها تقول له أنا ملك لك ياحبيبي وطوع أمرك أفعل بي ما تريد ، رفع شعرها عن جبهتها وعاد يقبلها في نهم ، ملأت قبلاته كل وجهها وعنقها وكتفيها ، ايقظ شهوتها ودب النشاط والحيوية في جسمها من جديد ، تعلقت بعنقه ، أحس بانفسها تتهدج ثم أحس بشفتيها المحموتين تنقضان علي شفتيه ، أخذها بين احضانه وقبلها قبله نار. .نار وضع فيها كل رغباته واشواقه للجمال الفتان ، جمال لم يتذوقه من قبل او يراه ، لم تكد تبتعد الشفاه حتي همست اليه وبين شفتيها ابتسامة لعوب وفي نبرات صوتها الحنون شبق ورغبه جارفه
- عايزه اتناك
لم تشبع بعد تريد ان ترتوي اكثر ، في داخلها رغبات حيوانيه ، تريد رجلا يقطعها من النيك ويحرق كسها ويكويه بنار النيك ، قناوي يقدر يعطيها ما تريد ، متعتها معه تزداد يوما بعد يوم بل لحظة بعد لحظة ، قناوي فحل بكل ما تحمله الكلمه من معني ، قناوي ، لم يحلم من قبل أن يعاشر أمرأة بهذا الجمال والفتنه ، لن يتركها تفلت من بين يديه ، نظر اليها بنهم وكأنه لا يصدق عينيه ، قلبها علي بطنها وتمكن من طيزها ، دلك ظيزها بزبه ، لسع طيزها بضربات متتاليه من زبه ، لم يستطع ان يقاوم فتنة واغراء طيزها البيضاء ، بلل زبه بلعابه وبدأ يدفعه بقوة داخل طيزها الضيق، صرخت صرخة مكتومه ومن شدة الالم وشدة اللذة ارتعدت ، قالت تستطعفه
- أبوس رجليك دخله بالراحه
انه يخترق طيزها رويدا رويدا يحفر طيزها ومن شدة احساسها بالالم أحست أن قلبها كاد يقفز من بين ضلوعها وبرغم الدموع التي كانت بعينيها صرخت وفي نبرات صوتها شهوة
- دخله كله خليه يفشخني ويقطع طيزي
ارتمي فوق ظهرها ويداه تداعب كسها ، تأوهت بشده وخرج صوتها ضعيفا
- اح . . اح . .اوف اه منك كنت فين من زمان
صرخت صرخة عاليه وقالت في نشوه
- يابن الكلب حرام عليك يامفتري
بدأ صراخها يخبو وانفاسها تتلاحق وقلبها يخفق . . كاد ان يوقف . .. وهي سابحة في بحر اللذة وقناوي يحرث كسها بقوة ، انفجرت البراكين وقذف في طيزها ، استلقي بجانبها واللبن يخرج من بين فلقتي طيزها وينساب عليهما ، ناما يلتقطا انفاسهما ، غارقان في بحرالعسل . . انهما بعالم الجنس والشهوة . . دق جرس الباب ، انتفضا في مكانهما وتبادلا النظرات في هلع وكأن كل منهما يسأل الاخر من بالباب ، رفعت ماجده عينيها الي ساعة الحائط المعلقة أمامها ، عقارب الساعة تشير الي الثانية والنصف ، ارتعدت من شدة الخوف ، تلاشت كل متعتها في لحظة ، لم يشعرا بمرور الوقت. . خدرتهما اللذة فنسيا انفسهما ، قامت تبحث غن قميص النوم تستر نفسها وهي تصرخ في قناوي بصوت في نبراته خوف وخجل
- قوم البس هدومك بسرعه الاولاد رجعوا من المدرسة
أحست باعصابها تنهار وركبتيها يتخليان عنها ، دفعت جسمها في قميص النوم وهرولت الي الباب ورنين الجرس مستمر
الي اللقاء في الجزء القادم


زوجتي والرجال
الجزء الثاني عشر

/ (/

احست ماجده بالراحه راحه موقوته اشبه براحة الساهد يتقلب من جنب الي جنب وما به من نوم ولا غفوه علي هذا الجنب ولا ذاك ، انها لا تستطيع ان تنسي ان زوجها عاد من الخارج ليجد البواب في غرفة نومها ، فضيحتها أمامه اهون علي نفسها من فضيحتها امام شريف وسوسن ، سوسن واخده موقف منها وشريف بيحبها ولا تريد ان تفسد صورتها في خياله ، صورة الام الحنون الشريفه ، انها حائرة من موقف شوقي السلبي ، لا اعترض وبوخها ولا رحب بعلاقتها بالبواب ، لا تدري ان كان قد اقتنع بكلامها ، اقتنع ان قناوي كان في غرفة نومها لتنظيف السجاده ، الم يلاحظ انها كانت معه شبه عارية ، الم يري لبن قناوي فوق ملاية السرير، عرف ان البواب ناكها واعتبر ذلك شأن من شؤنها الخاصة ولا يحق له ان يحدثها فيه ، لقد قبل من قبل ينكها مايكل وينكها وجيه البيه ، انها حائرة ومرعوبه
مرت ايام دون أن يتحدث شوقي اليها ، يلومها أو يعتب عليها او يشجعها علي علاقتها الاثمة مع قناوي كما فعل من قبل مع مايكل ووجيه البيه ، علاقتها بالبواب علاقه غير منطقبه علاقه شاذه مهينه لا يقبلها المجتمع ولا هي تقبلها ، كلما استرجعت في خيالها علاقتها الاثمة مع قناوي تشعر بالخجل ، عار تعشق السيده خادمها ، لقد احبت شبابه الاسمر وحيويته الدافئة وهذا الصراخ العنيف المنطلق من عينيه واحبت جوعه هذا الجوع الذي لايشبع ، مرت بذهنها صورة الفضيحة التي ستحدث ، أحست انها تقامر بشرفها ، لن تمنحه جسدها مرة اخري ، قناوي لم يعد يتردد عليها كل صباح ليسألها عن طلباتها من السوق ، أرسل بدلا منه هنيه ، أنه خائف ومرعوب من شوقي
شعرت بركود الحياة من حولها ، علاقتها بعشاقها تنتهي بعد يوم او بعد اسبوع او بعد شهر يخرجوا من حياتها ويبقي لها زوجها ، انها لاتستطع ان تنفصل عنه وهو لا يستطيع أن ينفصل عنها ، ، فكرت في العوده الي حياتها السابقة . . طاهره . . عفيفه كما كانت بالأمس القريب ، ولكن ماهو الطهر وما هو العفاف الفاظ لها صليل القيود ورنين السلاسل ورهبة القضبان . . سجون يحشرون فيها البشر ، لو رزقت زوجا يلائم شوقها للرجوله ويغلق عليها منافذ الغوايه كانت استقامت
تنهدت كأنها تعبت من حيرتها ، قامت وفتحت النافذة علي مصراعيها وأطلت منها بجسمها ، تتلصص علي نافذة الجيران كأنها تذكرت فجأة أن هناك رجل اخر ينتظرها ، نافذة الجيران مغلقة ، تراجعت والقت بجسمها فوق السرير ، لم يكن يهمها من قبل ان تري صفوت ولكنها اليوم تريد ان تراه ، تعرف كل شئ عنه ، انها تحب الرجل من اجل اللذة بدلا من ان تحب اللذة من أجل الرجل ، شوقي قال سوف يأتي صفوت وزوجته لزياتنا ومر أكثر من أسبوع ولم يأتيا ، عادت مرة اخري الي النافذه ورأته من بعيد عائدا من عمله فارتبكت واحست كأنه فعلا عشيقها ، قفز قلبها فرحا واخذت تتنطط بين غرف البيت ، نظرت الي المراّة وابتسمت كأنها أطمأنت علي نفسها ، قميص النوم يكشف كل مفاتنها ، وضعت كفيها تحت نهديها ورفعتهما الي أعلي ووقفت تتعاجب امام المراّة انها تبدو كفتاة في السادسة عشرة ، تنبهت الي نفسها وهي لا تزال واقفة أمام المراّة واسقطت نهديها فوق صدرها وامسكت المشط واستدارت للمراّة وأخذت تمشط شعرها واعادت وضع الروج فوق شفتيها ، فعلا جميله . . شعرها في لون سلوك الذهب وعيناها عسليتان. ذكيتان . . وابتسامتها الواسعة واسنانها البيضاء وجسدها الصغير المتسق ، انها شهية مثيره ، وجبة غذاء دسمه شهيه تكفي لاشباع عشر رجال ، سارت الي النافذة في خطوات واسعه سريعه كأنها تقفز ، انها واثقة أن صفوت في انتظارها ، وقعت عيناها عليه ، أحست بالنشوه والبهجه وكأنها حصلت علي شئ مفقود ، تبادلا الابتسامات والغمزات ومسحت بيدها علي شعرها تحيه تحية العشاق ، فجأة ظهرت زوجته ، ارتبكت اغلقت النافذة وانسحبت ، انكفأت علي وجهها فوق السرير وعاد خيالها يلح عليها من جديد ، لا يجب ان تستلم لركود الحياة من حولها ، انها لا تزال في حاجه الي الارتواء في حاجه الي عشيق ، قناوي لن يكون اخر الرجال ، ان كان فحل فهناك من الرجال من هو اقوي منه ، ان كان محبوبا فهناك من الرجال من هو احب منه ان كان اسير جسمها فهي تمتلك من الانوثة والجمال ما يحرك مشاعر اعتي الرجال ، سمعت جرس الباب يدق فانتفض قلبها كأنه خلع من مكانه وتعلقت عيناها بعقارب الساعة المعلقة علي الساعة ، ليس موعد حضور قناوي انه موعد عودة الاولاد من المدرسه ، ارتسمت علي شفتيها ابتسامة باهته وقامت تتمطي ، نظرت الي المرأة وساوت خصلات شعرها بيدها ثم فتحت الباب واستقبلت اولادها ، شريف هش للقائها وفي عينيه نظرة حب سرت في اوصالها وتبعته سوسن بنظرة باهته تنضح عن الشعور بعدم الرضا والكراهية ، لوت ماجده شفتيها وبدت في حيرة من حال ابنتها ومن نظراتها الغاضبه ، لم تعد قادره ان تتحمل هذه النظرات المقيته ، اقتحمت غرفه سوسن بينما كانت تستبدل ملابسها ، ارتبكت سوسن ونظرت الي امامها وبين شفتيها ابتسامة باهته ، تطلعت ماجده الي ابنتها بامعان ، تفحصتها بنظرة ثاقبه شملتها من رأسها الي قدميها ، البنت اصبحت انثي ناضجة جسمها فاير وبزازها نافره ، جسمها يضج بالانوثة ، أصبحت وجبه دسمه شهيه ، جزت ماجده علي شفتيها وابتسمت ابتسامه كبيره وهمست الي ابنتها مداعبه
- أنتي كبرتي قوام وبقيتي عروسه لازم ادور لك علي عريس
انفرجت اسارير سوسن وعلقت بين شفتيها شفتيها ابتسامة خجوله ، خرجت ماجده فرحة بابتسامة سوسن ، اول مره تبتسم في وجهها منذ عدة اسابيع
عشرات من الهواجس عبثت بفكر وخيال ماجده ، سوسن مراهقه . . تغار منها ، .. . عايزه تقلدها. . تلبس قمصان النوم العاريه التي تشعرها بانوثتها ، يجب ان تغير معاملتها لابنتها ، تتعامل معها علي انها انثي بالغه لها كل حقوق الانثي الناضجه ، اشترت لها ملابس داخليه تليق بجسمها الفاير وتناسب انوثتها ، وعدتها ان تصحبها معها الي الغردقه
احساس ماجده بحاجتها الي زوجها يزداد يوم بعد يوم ، غواية الجسم عندها كجوع الحيوان يشبعه العلف ، عشاقها يتبدلون عليها ويتغيرون ، علاقاتها بعشاقها علاقه عابره ، تنتهي بعد يوم أواسبوع اوشهر، علاقه غيرمستقره تنتهي بالوصول الي اللذة واشباع الجسد ، علاقتها بزوجها علاقه مستقره ومستمرة ، تجمعهما عشرة سنوات طويله اوشكت تقترب من العشرين ، شوقي الصدر الحنون ، عندما تشعر بالوجع والخوف تلقي برأسها علي صدره فتتلاشي اوجاعها وتشعر بالأمان ، أنه لا يبخل عليها بشئ ، رجل متفتح يفعل كل شئ لارضائها واشباع شهواتها ، شوقي صامت منذ رأي قناوي في غرفة نومها ، أنه ليس بساذج أو غبي ، هي كتاب مفتوح امامه ، احست في طوية ضميرها ان شوقي عرف ان البواب ناكها واثر الصمت ليحفظ ماء وجهه ، شوقي قبل ينكها مايكل اوينكها وجيه البيه مستحيل يقبل ينكها البواب ، البواب ليس الا خادم ، ليس من المقبول أن تمارس السيده الجنس مع خادمها ، انه شيء مهين وحقير ، انها واثقة ان زوجها حين رأي البواب في غرفة نومها أيقن أنه ناكها ، انه غاضب ويكتم غضبه ، انها تعرف كيف تستجلب رضا، .
تهيأت للقائه بالزينة التي تروق له ، استقبلته اخر الليل بابتسامة واسعه وهي عاريه ، ترتدي قميص نوم اسود من نسيج خفيف اشترته يوم اشترت ملابس سوسن الداخليه ، شوقي عرف نواياها ، اقتربت منه وتعلقت بعنقه والتقت عيناها بعينيه ، احست انه اضعف من ان يقاوم ، لصقت شفتيها بشفتيه ، ضمها بين ذراعيه بقوة ، بقدر ما يضمره في داخله من غضب ، تملصت من بين ذراعيه وسبقته الي الفراش ، جلست واضعة احدي ساقيها فوق الاخري كاشفة عن ساقيها وفخذيها المثيرين ، نظر اليها بامعان ثم اطرق كأنه تذكر فجأة خطيئتها ، انه لا يصدق ان زوجته سقطت بهذه السرعة الي الهاويه الي قاع الرذيله ، لا يصدق ان البواب ناكها ، لم يخطر ببال من قبل انها يمكن ان تنحط الي درجة معاشرة البوابين والخدم ، عندما اعطاها حريه ممارسة الجنس مع اي رجل تشتهيه لم يخطر بباله انها يمكن ان تشتهي البواب ، قناوي صعيدي معفن مقشف ، أحس بموجه عنيفة من القرف تكاد تقلب معدته ، مرت في ذهنه صورة الفضيحه التي ستحدث ، قناوي سوف يشيع في الحته وبين البوابين انه ناك مراته ، احس بكل ما فيه يتمزق كرامته احترامه لنفسه هيبته كلما ضمد جرحا في كرامته انفتح جرح اخر ، زوجته فاجره مومس بتتناك من اي رجل يدخل مزاجها ، الا يكفيها وجيه البيه ، نظرت اليه وبين شفتيها أبتسامه ضيقه كأنها فطنت الي ما يدور بفكره ثم قالت وصوتها يرتعش بين شفتيها
- مالك ياشوقي في حاجه
نظر اليها ولم ينطق بكلمه ، رأت في عينيه سرها كأنه يستطيع ان يري بصمات قناوي فوق جسمها وعلي شفتيها وفوق وجنتيها وفوق عنقها وذراعيها ، اشاحت عنه وكل مافيها يرتجف خوفا . . قلبها . . أعصابها . . مفاصلها . . كلها ترتجف ، انها واثقة أن شوقي عرف ان البواب ناكها ، توقعت ان ينفجر فيها . . ينفث عن غضبه تملكها الخوف ، عادت تهمس اليه وصوتها يرتعش فوق شفتيها
- في ايه ياشوقي . . أنت زعلان مني
أحس في طوية ضميره اكرم له ولها وحفظا لماء وجهه ان يسكت ، جذب ابتسامه جذبا الي شفتيه ليقنع نفسه انه. . فرحان ، وقال بصوت هادئ
- ابدا مافيش
اقترب منها وجلس الي جانبها احس بحرارة جسمها وتلقي انفاسها علي صفحة خده وهي تميل اليه ويدها تمسحان علي صدره العريض وذراعها ترتفع حتي تسقط فوق كتفيه ثم اذا بها تسند رأسها فوق رقبته ، قالت بصوت واهن ناعم ملؤه دلال ورقه
- انا زعلانه منك
ارتسمت علي شفتيه ابتسامة تحمل معني ، انه يعرف ما وراء هذة الكلمات - اعتاد كلما غضبت منه يصالحها بنيكه - استدار اليها واحتضنها بين ذراعيه وشفتاه مدسوستان بين خصيلات
شعرها وقال بصوت هادئ
- زعلانه ليه
قالت ويدها لا تزال تمسح علي صدره وفي نبرات صوتها مياصه
- ديما توعدني وتخلف
قال في دهشة
- ايه اللي وعدتك بيه
قالت وهي تنظر اليه وتقترب بشفتيها من شفتيه
- قولت راح تكلم وجيه البيه يحجز لنا في العردقة
انفرجت شفتاه عن ابتسامة صغيره هز كتفيه وقال
- عايزه تروحي الغردقه ليه هوه النيك هناك احلي من هنا
همست بصوت خفيض ناعم ينضح عن شبق وشهوة
- انا باحب اتناك في الغردقه النيك هناك لذيذ
قال وهو يتصنع الدهشة
- ايه الفرق . . اللي بينيكك في الغردقه بينيكك هنا
لوت شفتيها وقامت ، سارت امامه بخطوات ضيقه وهي تتقصع في دلال ، شدته طيزها ، طيزها تشبه ثمرة الكمثري تبدأ ضيقه مستديره وتنتهي مبعوجة الي الجانبين ، منتفخة في استدارتها وبروزها الي الخلف ، مشدوه وفي نفس الوقت لينه ، خطيره جدا تشبه طيز جنيفر لوبيز ، أحس ان زوجته أنها تعيرت كثيرا بعدما اتناكت في طيزها ، صوتها أصبح أكثر نعومة ومياصه ومشيتها اختلفت ، قال شوقي في دهش
- هي طيزك كبرت واحلوت كده ليه
ضحكت ضحكة رقيعه ، ضحكة شهوة تشعل الجسد وتملأ الأذن نغما ، ازاحت حمالتي قميص النوم عن كتفيها وتركته يسقط بين قداميها ، وقفت عارية لا يسترها الا نصف ورقة توت في حجم ورقة البوسته ، انتفض شوقي وقام . . اقترب منها ، ضمها بين ذراعيه . .تعلقت برقبته ، أحس بانفاسها تتهدج واحس بشفتيها المحمومتين تنقضان علي شفتيه ، ابتلع شفتيها بين شفتيه ، شرب من عسل فمها ، قبلها بضراوة وكأنه يتذوق شفتي أمرأة لاول مره ، لم يكد يُفض اشتباك الشفايف حتي بادرته قائلة
- شلني وديني علي السرير
رغم ان المسافه الي السرير لا تزيد عن خطوتين حملها بين ذراعيه ولفت ذراعها حول عنقه كأنها طفلة ثم اخذت تقبل في وجهه في كل مكان قبلات سريعة خاطفة ، احس انه يحمل حملا ثقيلا لا يقوي عليه .. حملا أرهق كل قواه . . الجسمانيه والنفسيه ، القاها بسرعة فوق السرير ليتخلص من حمله الثقيل وبدأ يتجرد من ثيابه ، في حضن ماجده ينسي كل شئ . . همومه واوجاعه ، افسحت له مكانا فوق السرير . . قفز بجانبها ، التصقت به وهمست بصوت ناعم كنعومة جسمها البض
- مش قولت صفوت ومراته عايزين يزرونا . . ماجوش ليه
قال وهو مستمر في تقبيل عنقها وكتفيها
- سيبك من صفوت ومراته
دفعته بيدها في صدره وتقلبت في السرير وابتعدت عنه وهمست قائلة
- لا بجد امتي صاحبك راح يزورنا
سرح بخياله مع جسمها العاري البض ، فكر فيما فعله البواب الحقير بهذا الجسد الشهي المثير ، قبلها من رأسها الي قدميها ، ناكها كام مره ، اخرجته ماجده من هواجسه وقد عادت تلتصق به وتتعلق برقيته ، وهمست بصوت ناعم في نبراته دلع و مياصه لم يألفها من قبل
- بجد امتي صاحبك راح يزورنا
الحوارات الجنسيه تثيره وتأجج شهوته ، الالفاظ البذيئة وهي تخرج من فاه زوجته نغما مثيرا يدغدغ شهوته ، أنه يحب المرأة القحبة ، قال وبين شفتيه أبتسامة خجوله
- مالك مهتمه بزيارة صفوت . . هوه دخل مزاجك والا ايه
قالت وهي تحسس بيدها الرقيقة علي وجهه وفي نبرات صوتها دلال متعمد
- اه دخل مزاجي وعايزاه
ضمها بقوة بين ذراعيه وهمس يسألها
-عايزه منه ايه
انها تعرف ما يريد ان يسمعه منها ، تعمدت ان تزيده لهفة ولوعه ، قالت وفي نبرات صوتها دلال ومياصه
- مش راح اقول لك بعدين تزعل
اجابها بصوت خفيض وهو يزداد شوقا الي سماعها
- قوليلي مش راح ازعل
قالت بدلال القحبه
- قرب ودنك
القت بشفتيها فوق وجهه وقالت بصوت ناعم يدغدغ المشاعر
- عايزه صفوت ينكني
هاج واغتصب شفتيها في قبلة ناريه ويده تشد ورقة التوت من بين فخذيها
قالت وهي تتملص بشفتيها من بين شفتيه
- انت بتعمل ايه انا عايزه صفوت مش عايزاك انت
قال وهو يحاول ان يلتصق بها وهي تحاول ان تهرب من بين ذراعيه
- صفوت رجل كبير عنده 50 سنه
قالت وفي نبرات صوتها شبق وهياج و هي تدفع يدها بين فخذيه تمسك زبه
- راجل خبره راح يعرف ازاي يبسطني ويمتعني
قال وشفتاه تطلق القبلات علي وجهها وعنقها و كتفيها الشهيين
- مراته راح تسيبه ينيكك
تنهدت في حرقه وقالت
- كس ام مراته
نام فوقها واحتوته بين فخذيها ، القي بشفتيه فوق شفتيها ، شرب من عسل فمها وتبادلا مص اللسان ، افلتت شفتاها من بين شفتيه ، قالت وهي تنهج وتتوالي انفاسها بصعوبه من ثقل جسمه فوق صدرها
  • نيك انت مراته وهوه ينكني
  • تفتكري راح يوافق
قالت والكلمات تخرج من فمها بصعوبة من ثققل وزنه
- هوه بيحبني وله مزاج مني
قال وهو لايزال يداعب عنقها وكتفيها بقبلاته
  • مين قال انه بيحبك وله مزج منك
  • وانا واقفه في الشباك بعت لي بوسه وبعت له بوسه
لم يستطع ان يتحمل مزيد من الهياج ، تمكن منها وبدأ النيك وهمست تحذره قائلة
- عارف لو نزلتهم بسرعه راح اعمل
قال وهو مستمر في النيك
  • راح تعملي ايه
  • راح اجيب رجل تاني ينكني
قال وهو يكاد يقذف
  • راح تجيبي مين . . وجيه البيه
  • لا رجل تاني
  • صفوت
  • لا حد تاني
قال وهو يقذف
- قناوي البواب
قالت وهي تستقبل حمائمه
- ايوه هجيب قناوي البواب
قال في استياء وهو يستلقي الي جوارها يلتقط انفاسه
- مش لاقيه ياشرموطه الا البواب
قالت وهي مستمر في دلالها
- قناوي بينيك احسن منك . . انا عايزه اتناك تاني هات لي قناوي البواب
احس بالشبق في عينيها ، أحس بعجزه بركود الحياة في جسمه وهي لاتزال نشيطه متفتحه ولا يزال جسدها في حاجه الي الارتواء ، لم يستطيع ان يجد ليلة عربده اكثر من خياله ، تخيلها مع قناوي يمارسان الجنس قال يداعبها
- انزل انادي قناوي
انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجوله ، لم تعد تذكر من الزمن الاساعه تقضيها معه . . احبته ، احبته بكل جمالها وجسمها العاري وشهوتها. . احبت شبابه . . أحبت رجولته . . أحبته بواباً ، احست في طوية ضميرها ان قناوي يختلف عن كل من عرفت من الرجال ، تخطئ لو ظنت انها تستطيع أن تستغني ، قالت في عفويه وفي صوتها احتداد وتحدي
- لو راجل انزل نادي قناوي
استبدت به الدهشة ولكن دهشته انحسرت عن ابتسامه فيها تحدي وفيها لذه ، لا يزال يتخيلها مع قناوي وهما يمارسان الجنس ، شعر بمزيج من اللذة والخجل وبدأ زبه ينتصب من جديد ، اعتدل جالساً في الفراش ،التصق بها ، نظر اليها وقال بصوت خفيض مضطرب
- راح انزل انادي قناوي
استمعت اليه وبين شفتيها ابتسامة خبيثه ، شكت في نواياه ، يريد ان يختبرها ، يعرف حقيقة ما بينها وبين قناوي ، ادارت وجهها عنه وقالت
- هزارك تقيل وبايخ
تنهد في حرقه وقال بصوت هادئ
- انا باتكلم جد
التفتت اليه وبين شفتيها ابتسامة خجوله واطالت النظر البه وقلبها يدق وكانت خائفة وكان خوفها من نوع حب الاستطلاع كأنها مقدمة علي تذوق طعام تصر ان تنساه او يتاح لها ، قالت بدلال وهي تريد ان تصدقه
- وبعدين معاك بقي
اندفع قائلا
- انا مش باهزر انا بتكلم جد لو عايزه اجيبلك قناوي ماعنديش مانع
احست بالجديه في نبرات صوته ، ارتبكت قامت جلست بجانبه وحمرة الخجل تكسو وجنتيها وشعرها مهدل فوق جبينها وعقلها شارد ، لا تستطع ان تصدق . . شوقي لا يمكن يكون جادا . . انه يمزح معها كعادته حين يجمعهما فراش ، تبادلا النظرات في صمت ، لغة العيون لا تكذب ، نظرت اليه نظرة فاحصة كأنها تختبره ثم قالت بصوت خفيض وكلماتها ترتعش فوق شفايفها
- انزل ناديه
اشتعلت وجنتاه وارتبك ، احس برغبة جارفه في ان يري ماجده بتتناك قدامه - تمني ذاك من قبل ولكنه لم ينال غايته - تردد قليلا ، خاف ان تكون زوجته بتمزح معه ولكنه انتوي ان ينتهز الفرصه وبدأ يرتدي ملابسه ، وماجده تنظر اليه في ذهول ، لا تصدق . . شوقي يوقظ قناوي اخر الليل ليأتي به ينكها ، أنه دائما يقودها الي دنياها الجديده . . دنيا مسحوره ، اللذة فيها بلا حدود ، متجدده لا تعرف الملل ، ضحكت لجرأته لم تكن ضحكه رقيعه ولا عاليه بل ضحكه شهوه بين الهمس والجهر تشعل الجسد وتملأ الأذن نغم ، نظر اليها شوقي واطال النظر ، وعاد خياله يلح عليه وكل ما فيه يرتجف . . قلبه . . رئتاه . . امعاؤه . . اعصابه . . مفاصله . . كله يرتجف من الخوف ، انه يقامر بكرامته ، قال بصوت مرتعش وكأنه اراد ان يعطي نفسه فرصه اخيره للتراجع
- هنزل انادي قناوي
رفعت عيناها و نظرت اليه ، قالت بصوت خفيض وبين شفتيها ابتسامة خبيثه
- انزل
تركها غارقة في الدهشة ، من كان يصدق بعد ان انكر كل منهما علي علاقتها الاثمة بالبواب أكثر من اسبوع ، اذ انهما فجأة يتفقان
سار شوقي في طريقه الي حجرة البواب في خطوات بطيئة مرتبكه ، ليس خائفا فحسب ان في خطواته كثيرا من الحياء ، انفاسه تتلاحق بسرعه وقلبه يضرب وجسمه يرتعد ، مدفوعا دفع وكأنه امام وليمة شهية علي جسم مراته ، راح تتناك قدامه لاول مره ، وقف امام باب حجرة البواب يتلفت حوله يخشي ان يراه احد من سكان العماره في تلك الساعة المتأخرة من الليل ، تردد وعاد الي شقته وقف امام الباب يراجع نفسه ، ضعف أمام رغباته الشهوانيه ، استدار ناحية السلم وعاد مرة اخري الي حجرة البواب وقلبه يدق واعصابه سايبه ، أول مره راح يشوف مراته بتتناك قدامه ، طرق الباب برفق لعل قناوي لا يسمعه ولا يستجيب فيعود الي زوجته يخبرها ان قناوي نائم ، انه لا يزال خائف ولكنه عاد يطرق الباب بقوة ، سمع صوت قناوي الاجش وهو يرد من وراء الباب
- مين بيخبط
ارتعد وتجمدت الكلمات علي شفتيه ، حاول يتراجع . . يهرب قبل ان يواجه قناوي ، احس بثقل قدميه وكأنهما ثبتا فوق الارض بمسامير صلب ، فتح قناوي الباب وأطل عليه بوجهه وهو يفرك عينيه ، قال وفي نبرات صوته قلق ودهشه
- في ايه يا استاذ شوقي
اطرق في الارض ولم ينطق ، خرج قناوي من وراء الباب وهو شبه عاري ، يرتدي فانلة وكلسون طويل ، نظر الي شوقي في دهشة وقال بصوت في نبراته قلق
- في ايه يا استاذ شو قي
احمر وجهه وتوهج ، جمع كل انفاسه وقال والكلمات تتعثر فوق شفتيه
- المدام عايزاك
ارتفع حاجباه في دهشة ، قال ورنة الصعيد تتساقط من بين شفتيه
- المدام عايزاني انا دلوقت . . في ايه
ارتبك وارتعد كأنه تلقي طعنة ، قال بعد تفكير في صوت خفيض مضطرب
- لما تتطلع راح تعرف
تردد قناوي وتملكته الدهشة ، ماذا تريد ماجده في تلك الساعة المتأخر حتي ترسل اليه زوجها يوقظه من نومه ، لم يطمئن قال بعد تفكير
- الصبح راح اطلع لها
قال شوقي وهو لا يزال بباب حجرة البواب
- ماينفغش هيه عايزاك دلوقت حالا
هز كتفيه ومط شفتيه ودخل حجرته ، وشوقي ينتظر يفكر فيما سيحدث ، سوف يسقط في نظر قناوي ويفقد هيبته وقد يتهمه بالدياثه ويفضحه في العماره وفي الحته كلها ، لطالما تخيل زوجته تمارس الجنس أمامه مع رجل اخر ، لم يتصور في يوم ان الخيال يمكن ان يصبح حقيقة ، احس برعشة قويه لم يحس بها من قبل رعشة لذيذه مثيره ، خرج قناوي من حجرته فاشتدت رعشتة واشتدت أكثر وهو يسبقه الي السلم ، وقف شوقي قدام باب الشقه ومد يده يبحث عن المفتاح وقناوي يرنو اليه في ذهول وهو لا يزال يفكر ، يحاول ان يجد سببا لدعوته في تلك الساعة المتأخرة ، عشرات الهوجس عبثت بخياله ، خاف يواجهه شوقي بزوجته وتتهمه بالاعتداء عليها واغتصابها ، دق شوقي جرس الباب بعد ان فشل في العثور علي المفتاح ، فتحت ماجده الباب واستقبلتهم بابتسامة واسعة ، دخلوا صامتين وكأن الأمل المرتقب اقوي واضخم من ان يترك له فرصة الكلام ، ماجده أمامهما بقميص النوم الشفاف ويداها فوق خصرها ، بدت كأنها عارية ، انها مثيره شهيه ، القوام ملفوف والجسم بض والصدر ناهد وبزازها منتفخة واضخة بكل تفاصيلها الهالة البنيه والحلمات المنتصبه والارداف مستديره مكتظه ، شعرها شدته خلف ظهرها في سبيكة من الذهب وبشرتها في لون اللبن المخلوط بعصير الورد وشفتاها كحبتي الكريز انها ناضجة متفتحة كحبة التين البرشومي ، انها وجبه دسمه شهية تشبع جوع قناوي ، نظر قناوي الي جسمها البض الشهي ونظر في عينيها طويلا ، يريد ان يغرق في بحر العسل ، ماجده لها فراسة نفاذة تفطن الي ما في نفس الرجل ، تهلل وجهها ، وصلها ما كان يفكر فيه ، انوثتها المتفجرة انوثة تكفي لتتجاوب مع فحولته ، سحبت عيناها من عينيه واشاحت عنه لكن صورته لا تزال في خيالها شعره الاسود الذي يعلن عن شبابه وشفتيه الغليظتين الذي يكتنز فيهما فحولته وعيناه الواسعتان كأنه يبتلع بهما النساء وكأنهما تفضحان براءة وجهه وحجباه العريضان وقوامه الممشوط وعضلاته انه يستطيع بهذه العضلات ان يستنزف نشاطها كله ويريحها من هذا النشاط يريحها من الضجيج الذي يصخب في عروقها، يعوضها عن الايام الماضيه ، تسللت اليها سعادة غائبة وشعرت ببهجة تكاد تنضح علي وجهها ، اطمأنت واتسعت الابتسامه فوق شفتيها ، نظرت الي شوقي وبين شفتيها ابتسامة كبيره كأنها تريد ان تثني عليه وتقدم له الشكر ، التفت قناوي الي شوقي وبين شفتيه ابتسامة تحمل أكثر من معني ، وشوقي يحرك عينيه بين قناوي وزوجته ودمه يغلي بحرارة ، كان هائجا جدا ، زب قناوي منتصبا من تحت جلبابه وماجده تغريه بمفاتنها ، لم يكن لديه ادني شك ان قناوي راح ينيك مراته ، انتابه مزيج من المشاعر المتابينه ، خوف ولذه وخجل وغيره ، اطرق وابتلع ريقه بصعوبة كأن حلمه يكاد يخنقه ، الغيظ الاحساس بالكرامة المجروحة ولكن لا جدوي من التراجع ، الامور تسر في الطريق الذي رسمه من قبل ، زوجته راح تتناك قدامه ، اشاحت ماحده عنهما واتجهت الي الداخل ، سارت بخطوات بطيئه تتقصع وطيزها تتأرجح وتهتز بشكل مثير ، خطواتها مرتبكة وعيناها مرتبكتان وقلبها مرتبك ، لم يرفع قناوي عينيه عنها حتي دخلت حجرتها ، فالتفت الي شوقي في ذهول وكأنه لا يصدق ، ما رأه شئ لم يخطر بباله أو يتصوره من قبل ، شوقي جاء به ليمارس الجنس مع زوجته . . ينكها ، هي مكيده من شوقي للايقاع به ، ينتقم منه بعدما ناك مراته ، استدار بجسمه ناحية الباب وقبل ان يمد يده فوق المقبض ، همس شوقي بصوت مرتعش
- أنت رايح فين ماجده عايزاك
نظر الي شوقي في ذهول ، لا يريد أن يصدق انه يدعوه لمعاشرة زوجته ، انه امام وجبة دسمه شهية ، فرخه مشويه علي نار هاديه سوف تشبع جوعه الذي امتد لايام طويله ، تستحق ان يخاطر من اجلها ، اتجه الي الداخل انه يعرف طريقه الي حجرة النوم ، وشوقي يراقبه ، دخل قناوي غرفة النوم وراء ماجده واغلق الباب ، تجاوز شوقي مخاوفه وخجله ، كل همه أن يري زوجته بتتناك قدامه ، يحقق حلما طالما داعب خياله واجج شهواته ،سار بخطوات بطيئة مرتبكه وجسمه يرتعد بقوه ، اقترب من الباب في حذر ، تردد قبل أن يضع يده فوق مقبض الباب ، الصق اذنه بالباب يسترق السمع ، انه لا يسمع الا صوت طرقعة القبلات ، فلينتظر قليلا حتي ترفع ماجده رجليها ، الوقت يمر بطيئا ثقيلا وزبه يكاد ينفجر من شدة الهياج ، بدأت اصوات طرقعة القبلات تخبو واهات وانات ماجده ترتفع ، فيزداد هياجا ويدفع يده في ثيابه فوق زبه الثائر لعله يهدي من ثورته ، لم يستطع ان ينتظر اكثر من ذلك بدأ يفتح الباب في هدؤ وحذّر، : زوجته وقناوي عرايا فوق السرير ، ارتعد جسمه بقوة ، وقف يرنو اليهما في ذهول ، وهما يتمرغان ملتصقان ، مرة يعتلي قناوي ماجده ومرة هي تعتلي جسمه حتي اسقرا فوق السرير وركب قناوي ماجده وهي مستلقيه علي ظهرها فاشخه رجليها ، قناوي بينكها قدامه.، ماجده تئن وتتوجع مستمتعه بالنيك . ارتعش شوقي ، شفتاه ترتعشان . . يداه ترتعشان . . كله يرتعش والنيك مستمر وهو في ذروة هياجه ، بدأت اهات وانات ماجده ترتفع وتتحول الي صريخ ، وترتفع صرخاتها وتشتد رعشته مع كل صرخة ، مني تتلوي كالافعي تحت جسم قناوي الضخم فحجب عنه جسمها الا ساقيها الناعمتين وقدميها الرقيقتين ، لم يستطع شوقي ان يتحمل المزيج من الهياج ، اخرج زبه من بين ملابسه وضرب عشره ، اطلق حمائمه فوق الارض والنيك مستمر ، وقف يلتقط انفاسه والعرق يتفصد من جبينه وكل جسمه ، وصرخات ماجده مستمره تعلو اكثر ، خاف توقظ اولادهما ، ارتبك وتملكه الخوف والهلع وعيناه علي السرير والنيك مستمر ، ثم بدأ صرخات ماجده تخبو ، انتهي النيك وقام قناوي من فوق ماجده ، ماجده راقدة فوق السرير علي ظهرها مفشوخة ساقيها واردافها وبزازها النافرة تعلو وتهبط فوق صدرها والاعياء يبدو علي وجهها والعرق يتفصد من جبينها ، وقعت عينيه علي عينيها وتلاقت النظرات ، سحبت ماجده عينيها من عينيه واشاحت عنه وبين شفتيها ابتسامة خجوله ، لم يستطيع شوقي ان يواجه قناوي ، أنسحب الي الخارج واغلق الباب عليهما والقي بجسده المنهك علي اقرب كرسي وجلس يلتقط انفاسه والعرق يتصبب من جبينه ، أول مره يشوف مراته بتتناك قدامه ، انتابه مزيج من المشاعر المتابينه . . خوف خجل لذه تأنيب ضمير ، رفع عينيه ونظر الي باب حجرة النوم ينتظر ان يخرج قناوي بعد ان قام بواجبه نحو زوجته ، خاف يواجه قناوي ، أحس بالحرج ، قام من مقعده وسار الي البلكونه بعيدا عن حجرة النوم ، وقف ينظر الي الطريق المظلم الممتد امامه أنه لا يري شيء ، الوقت يمر بطيئا ثقيلا وقناوي لا يزال في حجرة النوم مع زوجته .. بعد قليل اكتشف ان قناوي سيقضي الليل كله في حضن زوجته
في ساعة مبكره من الصباح خرج قناوي من غرفة نوم ماجده وتسلل الي الخارج قبل ان يراه شوقي وقبل ان يستيقظ الاولاد من نومهم
الي اللقاء في الجزء القادم


زوجتي والرجال
الجزء الثالث عشر


/ (/

استيقظت ماجده من نومها في ساعة متأخره كعادتها ، فركت عينيها وتمرغت فوق السرير ، نامت علي ظهرها منفرجة الساقين والارداف وبين شفتيها ابتسامة رضا ، أحست بالارتواء والشبع ، أخذت جرعه جنسيه كبيره ، اتناكت بما فيه الكفايه ، جرعه تكفيها شهوراً طويلهً ولن تحتاج رجل ينام معها ، عادت الدنيا تفتح لها ابواب اللذة والمتعة ، لن تنسي تلك الليلة الحمراء ، هي وقناوي في فراش واحد ، طول الليل نيك وهري حتي اصبحت بين يديه كالفرخة الداخيه ، أول مره تنام الليل كله في حضن رجل غير زوجها ، قناوي فحل ، طول الليل ينيك فيها ويبوس ايديها ورجليها ، شرمطها وناكها كما لم تتناك من قبل
تنهدت في نشوة وعادت تتمرغ فوق السرير ، نامت علي بطنها وهي لا تزال تفكر في ليلتها الحمراء ، اسئلة كثيرة داعبت خيالها اصبحت في اشد الحاجه الي الوقفوف علي جوابها ، شوقي كان بيتفرج عليها وهي بين احضان قناوي بتتناك ، لا تدري أين قضي ليلته بعدما احتل قناوي مكانه في السرير ، نام في الصالون . . نام مع شريف. . كعادته حين يغضب منها ، منذ تلك الليلة والكلام بينهما قل وغاب الود ، انقضت ايام لاتسمع منه ولا يسمع منها ، انها لا تستطيع ان تفهم شوقي ، يشجعها علي معاشرة غيره من الرجال وبعد ذلك يغضب وينصرف عنها ، انها لا تزال تشعر بالتعب ، قناوي كان مفتري صعيدي . . زبه ناشف زي دماغهُ ، لا تزال تشعر بآثار شفتييه علي شفتيها ولمسات يديه علي جسمها ، كان قاسيا ، ضربات يديه الثقيلة علي طيزها لاتزال توجعها وأثار اسنانه الحاده علي ذراعيها وفخذيها وحلماتها ، لا تزال تؤلمها ، حلماتها مزنهره من كثرة العض والدعك ، بعد ما ناكها نامت اربعه وعشرين ساعة متواصله ولا تزال تشعر بالتعب والارهاق ،
اليوم هو يوم العطلعة الاسبوعيه ، جمعت قواها وقامت واقفة ، فتحت النافذة واطلت بجسمها وعيناها دون ارادة منها ناحية نافذة الجيران ، النافذة مغلقة ، تنهدت في ضيق وتراجعت خطوتين والقت بجسمها فوق الفراش راقدة فوق بطنها ، انها ليست في حاجه الي صفوت او أي رجل آخر ، قناوي منحها من ضروب اللذة اكثر مما تريد واكثر مما تحتمل ، كل مافيها متساق معه أنه يقدم لها عالما جديدا مثيرا وهي تريد أن تعرف هذا العالم . . تريد ان تدخله وتعيش فيه ، الطريق بينها وبيبن قناوي قريب كل القرب ، الابواب بينها وبينه لا وجود لها ، فجأة إقتحم شوقي خلوتها ، اشتعلت وجنتاها وارتبكت وأدارت وجهها بعيدا عنه ، يعاملها بجفاء لم تعتاده من قبل ، نظر اليها وهي مكومه فوق الفر اش ثم اطرق وسكت ، احس في طوية ضميره أنه أخطأ ، ارتكب جريمه فظيعه ، تركها للصعيدي المعفن يستمتع بها و تستمتع به ، لم يستطع ان يرفع عينيه في عيني قناوي منذ تلك الليلة العاهره ، قناوي يزدريه ويحتقره وقد يفضحه في الحته ويقول عليه ديوث ، احس بالخوف المشوب بالخجل ، رفع عينيه ونظر الي زوجته ، انها لا تزال في الفراش راقده فوق بطنها ، طال صمته وطال صمتها ، وهي لا تزال تنتظر . . وقد تبدد ارتباكها ولم يعد فيها الا لهفتها علي سماع أول كلمه تخردج من فمه ، أحس برغبة جارفه في أن يتحدث اليها ، تسمع منه ويسمع منها ، أقترب منها وجلس بجانبها ، همس اليها بصوت خافت مضطرب ويده تمسح شعرها الاصفر وقد تهدل فوق كتفيها
- ايه حكاية النوم معاكي دي ماكانتش ليله دي تعمل فيكي كل ده
نظرت اليه بطرف عينيها وبين شفتيها ابتسامة مبهجه ، أول مره يتحدث معها بحنيه ، اول مره يلمسها منذ اربعة ايام ، منذ احتل قناوي مكانه في الفراش
قالت بصوت ناعم في نبراته وجع والم
- تعبانه ياشوقي
قال بصوت مضطرب
- هوه عمل معاكي ايه ابن الكلب
التفت اليه بجسمها ونظرت اليه في دهشة وبين شفتيها ابتسامة لعوب ، انه لا يتحدث معها في الجنس واحواله الا في اخر الليل في ساعات الهياج والنيك وهما معا في الفراش غارقان في بحور اللذة ، لا تظنه الان يفكر في النيك وهما في أول النهار والاولاد في اجازه ، نظرت اليه بعينين مفتوحتين كأنها تريد أن تشق رأسه وتقرأ افكاره . . قالت في دلال متعمد وهي تزحف بجسمها تلتصق به
- ماعملش حاجه
تنهد في حرقه وقال
- نايم معاكي طول الليل وماعملش حاجه . . امال صراخك كان ليه
ارتبكت واشتعلت وجنتاها ، قالت بصوت خجول
- معقول كنت باصرخ تبقي مصيبه لو حد من الاولاد سمعني
قال يطمئنها
- هي دي اول مره مانتي ديما بتصرخي واكيد العيال فاهمين كل حاجه
ابتسمت في خجل وعادت تهمس اليه
- بجد صوتي كان عالي
قال يداعبها وبين شفتيه ابتسامة خجوله
- صراخك كان جايب اخر الشارع واكيد كل الجيران عرفوا انك بتتناكي
شهقت بصوت عالي وقالت تعاتبه وبين شفتيها ابتسامة خجوله
- اخص عليك هوه انا كنت بتناك
تنهد وقال بصوت مقتطب يظهر السخط ويضمر الرضا
- امّال قناوي كان بيعمل ايه طول الليل
ضحكت في دلال وقالت
- كان بينيك
قال وقد استجلبت شهوته
- بينيك مين
ضحكت ضحكه رقيعه وقالت بصوت خفيض اقرب الي الهمس ملؤه دلال ومياصه
- بينيك مراتك
استبدت به شهوته وهاج ، انه يعشق فجورها ، قال بصوت خفيض مضطرب
- مين مراتي دي
تعرف كيف تثيره وتستجلب رضاه . . تعرف ما يحب ان يسمعه ، قالت وهي لاتزال مستمرة في الدلع والمياصه
- أنا ماجده مراتك المتناكه
رأت في عينيه الشهوة والرغبة ، اطلقت ضحكه فاجره مسترسله واردفت قائلة
- بقي لك كام يوم الكلام بيخرج من بقك بالعافيه . . ايه جري لك النهارده . . ناوي علي ايه هايج وعايز تنيك
نظر اليها ولم ينطق كأنه تذكر حدث مؤلم فاردفت قائلة
- انت لسه زعلان مني
تنهد واطرق وهمس بصوت في نبراته رنة ندم
- انا مش عارف ازاي ده حصل
قالت وبين شفتيها ابتسامة خبيثه
- هوه ايه يعني اللي حصل . . هي دي أول مره
هرب بعينيه بعيدا عنها ، انه يحس احساسا عميقا بالضعف ، وكأنه اكتشف فجأة انه ضعيف الشخصيه ، يحس أن كرامته قد جرحت قال كأنه يلوم نفسه
- انا مش عارف ليه سبته يعمل كده
قالت بصوت خفيض وهي تعتدل في الفراش لتجلس بجانبه
- مش انت اللي نزلت وناديته
حاول يتنصل من موقفه المخزي قال بصوت مضطرب
- مش انتي اللي وافقتي
اقتربت منه والتصقت به ، القت براسها فوق صدره في استسلام وقالت
- انا كنت عايزه ارضيك
تنهد في حرقه وقال
- ده بواب . . عيل معفن . .
قالت وهي تمسك يده ترفعها الي فمها وتقبلها
- مره وعدت ومش راح تتكرر تاني
قال وفي نبرات صوته حسره
- هوه رح يعتقك بعد ما شاف اللحم الابيض وداقه
ضحكت ضحكه من كل قلبها . . وضجت بالضحك . . ضحكت كما لم تضحك من قبل ابدا ضحكة طفله . . ضحكه شابه
التفت اليها في دهشه وقال
- بتضحكي علي ايه
وضعت يدها فوق شفتيها لتكتم ضحكتها ثم قالت
- كلامك ضحكني
تنهد في حرقه وقال
- انا خايف الواد يفضحنا في الحته
قالت ويدها تعبث بشعر صدره الكثيف
- هو ممكن يعمل كده
قال وفي نبرات صوته ضيق وقلق
- عيل واول مره يشوف لحم ابيض
بدأت تنطلق ابخرة الشك في رأسها . . قالت بصوت وجل مضطرب
- أنت كده راح تخوفني
تنهد وقال
- بكره نشوف راح يعمل
قالت بعد تفكير وكأنها تريد ان تطمئن نفسها
- قناوي مش عيل . . متجوز . . شاف اللحم قبل كده
قال وفي نبرات صوته سخريه
- هنيه المقشفه دي عايزه تحسبيها ست
انفرجت شفتاها عن ابتسامة صغيره وقالت
- اهي برضه ست
قال في حرقه
- قناوي عيل بالكتير عنده عشرين . . اتنين وعشرين سنه بالكتير ممكن لسانه يفلت منه
قالت وكأنها تدافع عن قناوي
- قناوي مش عيل دا متجوز ومخلف كمان
نظر اليها بامعان وكأنه يقارن بينها وهنيه ثم قال
- المقشفه دي تروح فين جنب اللحم الابيض
اتسعت ابتسامتها وقالت لتطمئن نفسها
- انت بتحبني ياشوقي
مد يده فوق قدميها وراح يلعب في اصابعها باطراف انامله وقال
- باحبك قوي
قالت وهي تنظر الي قدميها ويده تعبث بهما
- بجد بتحبني
تنهد وقال
- باحبك باحبك
قالت في دلال
- نفسي اصدقك
نظر الي قدميها ثم انحني فوقهما واخذ يقبلهما ويمسحهما بشفتيه كأنه يريد ان يثبت حبه ،
تعلقت بعنقه وهمست قائله في نشوه
- مش عايز تنيك
نام عليها والتصقت الشفاه أنه يريد ان يثبت لها ولنفسه انه لايزال يعشقها غيرانها ما لبثت ان دفعته بعيدا عنها وهي تحذره
- العيال . . ماينفعش دلوقت خلينا بالليل
قامت من الفرش تعدل ثوبها ثم وقفت امام المرآه تطمئن علي نفسها ، إنها مقتنعة تماما أن شوقي لا يستطيع ان يستغني عنها وهي لا تستطيع ان تستغني ، انها تعرف دائما كيف تستجلب رضاه ، لمحت شوقي عند النافذة ، اقتربت منه ، وقفت بجانبه ، نظرت في عفويه الي شباك الجيران ، القي شوقي ذراعه فوق كتفيها ومال عليها ، قال وشفتيه بين خصيلات شعرها وقد تهدل فوق كتفيها
- علي فكره انا نسيت اقول لك صفوت ومراته راح يزرونا الليله
انتفضت في مكانها ولوت شفتيها ، قالت تعاتبه
- ماقولتش ليه من بدري
قال في حده
- انا باقول اهوه
رفعت شعرها عن جبينها وقالت في لهفه
- لازم اروح للكوافير مش معقول اقابلهم كده . . دي اول مره يزورنا
ابتسم شوقي وصفي قلبه وتلاشي كل ما به من غم ونكد . . قال يداعبها
- لزمته ايه الكوافيرا انت حلوه كده
تمايلت في دلال ودب النشاط في كل جسمها وقالت في زهو
- انا عارفه اني حلوه وكل الرجاله بتشتهيني
غيرت ملابسها في لهفه وساوت شعرها بيدها وعلقت حقيبة يدها في كتفها ونزلت الي الكوافبر، عند مدخل السلم فوجئت بقناوي ، احست بشئ من الارتباك والخجل ووقفت ترنواليه وبين شفتيها ابتسامة لعوب ، اقترب منها وقال بصوت هادئ
- صباح الفل والورد علي ست الكل
ابتسمت في دلال واطالت النظر إلي وجهه ، أحست أن وجهه فعلا وجه *** أنها اكبر منه بحوالي عشرين عاما ، احست بشئ من الخجل وهمت تمضي في طريقها ، غير انه اعترض طريقها قائلا
- راحه فين ياماجده
اول مره يتاديها باسمها ، رفع التكليف بينهما ، قالت وفي نبرات صوتها دلال ونعومه
- انت مالك ومالي
قال في حده
- انا مالي ازاي انتي بقيتي مرتي
قالت وفي نبرات صوتها بهجة وفرحه
- انا مش مراتك
اندفع قائلا
- مراتي وجوزك عارف وموافق
قالت وهي تتلفت حولها ولا تزال في دلالها ونعومتها
- اسكت بعدين حد يسمعك
نظر اليها بانبهار وحب وقال
- راح اقفل خشمي بس انتي مرتي
رأت في عينيه شقاوة . . شقاوة الصبيان انها تعرف هذا النوع من الشقاوة . . شقاوة فيها جرأة وفيها غرور وفيها حماس الشباب قالت وهي تتمايل في نشوه
- اوعي من سكتي خليني امشي
اقترب منها اكثر وقال
- رايحه فين وانتي لبسه المحزق وجسمك عمال يلعلط
التفت الي السلم ،أطمأنت لا احد يسمعهما ، قالت في دلال
- ماله لبسي المحزق مش عجبك
تنهد وقال
-عيب تمشي في الشارع كده
ابتسمت وقالت في دلال
انت بتغير عليه ياقناوي
قال في حده
- باغير حتي من شوقي
ضحكت ضحكه هادئة ودفعته بيدها ازاحته عن طريقها غير انه جذبها من يدها وقال وفي عينيه نية من النيات
- هنيه في السوق والعيله معاها
قالت في دهش وهي تجذب يدها من يده
– انت عايز ايه
ابتسم وقال
- نجعد شويه مع بعض لوحدنا
قالت في دلال
- انت لسه ماشبعتش يا مفتري
دفعته بيدها في صدره وسارت في طريقها تتقصع وتتمايل في دلال وقناوي يبحلق فيها يعينين دهشتين في نشوه ، انه لايصدق ان حتة القشطه اصبحت ملكا له ، لحق بها عند الباب وجذبها من يدها يمنعها من الخروج ، اندفعت قائلة بصوت مضطرب وبين شفتيها ابتسامة لعوب
- انت عايز أيه
حاولت ان تخلص يدها من يده ، ضغط علي يدها بقوة. . احست وهو يضغط علي يدها كأنه يضغط علي كل اعصابها . . كأنه يشق قلبها ويدخل فيه بقامته الطويلة ، فاسلمت يدها دون مقاومه ، سارت معه وقد ارتابت في نواياه ، قالت في حده وقد انكمشت الابتسامه فوق شفتيها
- انت عايز ايه يامجنون
قال وفي نظرات عينيه رغبه وشهوة
- تعالي ماتخفيش
قالت بصوت واهن مضطرب وهي تتلفت حولها في هلع
  • سيب ايدي انت عايز ايه
  • عايز اكل القشطه والعسل اللي بيخر من بقك
سارا في اتجاه البدروم ، وقلبها بين قدميه وهي لا تزال تتلفت حولها في هلع . . همست قائلة
- انت واخدني فين
في البدروم ، بعيدا عن مدخل العماره وبعيدا عن السلم ، امام باب حجرته ،احست باعصابها تنهار وركبتيها يتخليانة عنها ، دفع الباب بقدميه وجذبها الي الداخل وهو لا يزال يقبض علي يدها بقوة ، اول مره تدخل حجرة البواب ، تجولت عيناها بكل اركان الحجره ، كل ما فيها بالي وقذر وانصبت نظراتها فوق السرير . . سرير قديم والملايه ممزقه والوانها باهته ، مستحيل تنام علي هذا السرير القذر ، احست بموجه عنيفه من القرف تكاد تقلب معدتها ، حاولت ان تخلص يدها من يده ، يده قوية غليظه ، انها خائفة . . نوع من الخوف لا تستطيع أن تقاومه ، خوف لذيذ يهدئ من ضجيج اعصابها ، فاستسلمت ، ضمها بين ذراعيه اعتصر جسمها اللين بقوة وكأنه يريد ان يستخرج منه كل طراوته ولينه ، دفعته بكلتا يداها لتهرب من بين ذراعيه ، لكنه ضمها بقوة والقي بشفتيه فوق عننقها ، شهقت بصوت عالي ولم تعد تستطيع ان تسيطر علي شهوتها ، اشرأبت والقت بشفتيها فوق شفتيه في قبلة ناريه ، حملها بين ذراعيه والقاها فوق السرير ، قالت وفي نبرات صوتها خوف وفزع
- ارجوك بسرعه قبل ما هنيه ترجع او حد يحس بنا
رفع قناوي جلبابه وامسكه طرفه بين اسنانه ، لم يكن يرتدي ملابس داخليه أتنطر زبه بين فخذيه ، زبه طويل وغليظ وعروقه نافره نظرت اليه في ذهول وبهجه ، انها لم تري مثله من قبل ، انها تعشقه ، تسمتع به وترتعش حين يحفر كسها ، مدت يداها تحت ثوبها وبدأت تقلع الكلوت . . قناوي ساعدها في التخلص منه . . سحبه من بين قدميها والقاه علي الأرض ، رفع ساقيها فوق كتفيه ، اغمضت عينيها وهي تستعد لتلك اللحظة الحاسمه، لحظة استقبالها زبه الرهيب ، قالت في لهفه
- خلص بسرعه انا خايفه
احست بزبه يخترقها .. يحفر في كسها ، بدأت تتلوي في الفراش وتحاول ان تكتم صرخاتها ، انها حائفة. . خائفة من الفضيحة . . خائفة تضبطهما هنيه في حالة تلبس ، بدأت تعض في يدها وتعض في المخده لتكتم صرخاتها . . ثم تزوم وتزوم . . وتئن وتتوجع بلذة ، ترفّس برجليها ، سيل من اللبن الساخن يتدفق بقوة في كسها ، يسقط قناوي ساقيها من علي كتفيه ويستلقي بجانبها ، تمر دقائق وهي راقده فوق السرير تلتقط انفاسها وهي لا تزال تشعر بالخوف ، سمعت صوت ينادي قناوي ، صوت وجيه البيه ، ارتعدت واعتدلت جالسه فوق السرير وقد تملكها الهلع والارتباك ، نظرت الي قناوي وقالت وصوتها يرتعش فوق شفتيها
- مش قولت لك بلاش
قال يطمئنها
- ما تخافيش انا خارج اشوفوه عايز ايه
تسلل قناوي الي الخارج وقفزت ماجده من السرير ، اقتربت من الباب تستطلع الامر وقلبها بين قدميها تفكر في مصيرها لو شافها وجيه البيه في غرفة قناوي ،
عاد قتاوي بعد قليل يخبرها بانصراف وجيه البيه ، تنفست الصعداء وانفرجت اساريرها ، التقطت الكلوت من الارض وضعته بين فخذيها ومسحت كسها ثم دفعت قدميها فيه وجذبته الي أعلي ، نظرت الي قناوي نظرة تحمل اكثر من معني وتسللت الي الخارج في صمت بعدما ايقنت ان الطريق خالي ، سارت الي الكوافير في خطوات بطئية مرتبكه ، تجر قدميها جراً وهي لاتصدق انها اتناكت في غرفة البواب ، لا تصدق أنها نجت من الفضيحة ، دارت في سريرتها مناقشه عنيفه طويله ، انها لا تدري كيف استسلمت له بهذه السهولة ، لماذا ضعفت أمامه وقبلت يعاشرها في حجرته الحقيره وفوق سرير هنيه القذر ، لو كان الي جانبها رجل تهابه وتعتمد عليه ما كانت في وحشة الهالكين ، هي ضعيفه لا طاقة لها علي دفع الغوايه ، علاقتها بقناوي قديمه ، عندما رأته لاول مره تمنت أن تعرفه ، فيه حاجه كانت دائما تشدها ناحيته ، كانت لما تشوفه تتمني تعرفه ، لما عرفته اكتشفت انها لا تستطيع ان تنفصل عنه كأن لحمه التصق بلحمها ، أحست في طوية ضميرها ، انها أحبته . . ، احبت كل ما فيه . . شبابه . . فحولته . . زبه الرهيب . . بشرته السمراء. . لهجته الصعديه . . بساطته
عادت ماجده من عند الكوافير وقدغيرت فورمة شعرها ، رفعته الي اعلي وغيرت دهان اظافرها وزبّطت حاجبيها فبدت اكثر جاذبية وجمالا ، اطمأنت لما عرفت ان شوقي نزل يشتري جاتوه للضيوف ، وقفت أمام المرأه تطمئن الي جمالها ، احست في طوية نفسها أن جمالها جمال ظاهري ، ظاهرها جميل ولكن باطنها وسخ ، تذكرت أن لبن قناوي لايزال يدنس جسمها ، استحمت واستحمت لعلها ترفع عن جسدها كل قذورات قناوي ، خرجت من الحمام عارية الا من فوطه لفتها حول جسمها ، اخفت بزازها ووصلت الي منتصف طيزها ، رأها شريف وهو جالسا في الريسبشن يشاهد التليفزيون ، أطال النظر اليها في ذهول وكل ما فيه يرتعش ، نظر اليها بعينين مفتوحتين كأنه يريد أن ينزع الفوطه عن جسمها ليشبع عينيه من كل طيزها البيضاء ، يعلم أنه لا يحق له أن يري مكامن انوثتها ، ولم يرفع عينيه عنها حتي اختفت وراء الباب ، قفز من مكانه دون ارادة منه وأقترب من باب حجرتها وقد راوضته نفسه أن يري كل ما في داخل الصنوق ، الصندوق الذي يخفي في داخله جسم الانثي ، كم تمني ان يفتح الصنوق ويري ما بداخله ، أمه فتحت الصنوق أمامه من قبل ولكنه لم يري كل ما في داخل الصندوق وهاهي تفتحه مرة اخري هل يري كل ما فيه ولا يخفي عنه شئ ، تردد قليلا ثم راح يطرق بابها بيد مرتعشه ، سمع صوتها من الداخل
- ادخل
دفع الباب في بطء وعيناه تبحث عنها وسط الحجره ، رأها جالسة أمام المرآه شبه عارية الا من الفوطة التي تحيط بجسمها ، تعيد وضع المكياج فوق وجهها ، قالت دون ان تلتفت اليه وهي تصبغ شفتيها بصباع الروج
- عايز حاجه ياشريف
ارتبك حاول يختلق اي حوار بينهما قال بصوت مرتبك
- عيز اروح السنيما النهارده
قالت وهي لا تزال مشغولة بمكياجها
- لما بابا يرجع من بره قول له
قامت فجأة وقد فرغت من مكياجها ، التفتت اليه وقالت
- عايز حاجه تاني
اطرق وقال
- ممكن حضرتك تقولي لبابا
قالت وهي تتجه الي دولاب ملابسها
- ليه ماتقولش انت
تنهد وقال وعينيه تصب نظرااتها علي طيزها البيضاء
- يمكن مايوافقش
التفتت اليه وبين يديها قميص النوم وقالت
– مش راح يوافق ليه
قال في استياء مصتنع
- كل ما اطلب منه حاجه مش بيوافق
قالت وقد ضجت بحواره
- سبني بقي ياشريف انا عايزه ارتاح شويه
قال في اصرار
- حضرتك لازم تكلميه
ملت حواره ، تريد أن تأخذ قسط من الراحة قبل أن يأتي الضيوف بعد ان انهك قناوي قواها ، نظرت اليه وبين شفتيها ابتسامة جريئة وقالت قناوي
- ممكن تسبني عشان البس هدومي وارتاح شويه
تنهد وقال في حرقه
- لازم حضرتك تكلمي بابا
هزت كتفيها في حيرة أنه لا يريد أن يبرح حجرتها، قالت في استياء
- غمض عينيك عشان البس هدومي
ابتسم في خجل وأغمض عينيه واطرق ، نزعت الفوطه عن جسمها ، سارت عاريه الي الدولاب بخطوات سريعه ، تتلفت بين لحظة واخري الي شريف وقد توقعت ان يختلس النظرات الي جسمها العاري ، انها واثقة ان الاولاد في مثل سنه لديهم فضول في اكتشاف كل شئ عن الجنس الآخر ويهتمون بعرفة تفاصيل جسم الأنثي وما تخفيه الملابس ، التقطت من بين ملابسها قميص النوم الاحمر والتفتت اليه ، تلاقت النطرات ، رأها عارية . . رأي بزازها النافرة وهي ترتج علي صدرها مع كل حركه . . رأي ما بين فخذيها ، رأي كسها المشعر ، اطرق وحمرة الخجل تكسو وجنتيه ، واتسعت الابتسامة فوق شفتيها ، شدت قميص النوم علي جسمها العاري و نظرت اليه وكأنها تقول له رأيت ايها الشقي الصغير امك عارية ، اشبعت فضولك ، القت بجسمها فوق السرير وهمست قائله
- سبني ارتاح شويه
تسلل الي الخارح دون ان ينطق ببنت شفه وحمرة الخجل تكسو وجنتيه وهو لايصدق انه رأي امرأة عارية وأمه ترنو اليه ولا تزال الابتسامة عالقة بين شفتيها وهي تتمرغ فوق السرير ، نامت علي بطنها ودفعت ذراعيها تحت الوساده واغمضت عينيها ،أحست في طويتها ان شريف راح يكون بتاع نسوان لما يكبر
استعدت ماجده لاستقبال ضيوفهم ودماؤها تصخب في عروقها كموج البحر ، اول مره سوف تلتقي بصفوت وجها لوجه ، لابد ان تكون اجمل واشهي من زوجته ، ارتدت بنطلون استرتش ازرق أبرز استدارة طيزها وتكويزها فبدت كثمرة الكمثري الناضجة ، فوق البنطلون بلوزه صفراء عارية الذراعين ، فتحة الصدر واسعه كشفت نهر بزازها ، وقفت أمام المرآه ونظرت الي وجهها إن أنفها يلمع قليلاً من أثر العرق والكريم قد ساح من فوق التجاعيد الخفيفه التي تحيط بطرفي عينيها وحول عنقها وخصلات شعرها قد طيرها الهواء ، بدأت تنشر البودره فوق انفها وتغطي التجاعيد بالكريم وتعيد صبغ شفتيها وتساوي شعرها ثم نظرت الي المرأه نظرة اخيره وابتسمت كأنها أطمأنت علي نفسها ، خرجت من غرفتها في لهفة كأنها تذكرت فجأة شئ هام ، اقتحمت غرفة سوسن ، فوجئت سوسن بأمها أنتفضت في الفراش ونظرت اليها وقالت في دهشة
- انتي خارجه تاني ياماما
ابتسمت ماجده وقالت
- في ضيوف جاين يزرونا غيري هدومك مايصحش يشوفوكي كده
قالت سوسن في دهشه
– ضيوف . . مين دول
- جارنا صفوت ومراته
وقفت ساهمه وكأنها تلقت خبرا لم تكن تتوقعه ، اردفت ماجده قائلة في حده بلهجة أمر
- غيري هدومك بسرعه زمان الضيوف جايين
نظرت سوسن الي أمها وقالت بصوت مرتبك
- ماما أنا
سكتت ولم تكمل فقالت ماجده
  • اأنتي ايه
  • مافيش
عادت ماجده الي غرفتها تستكمل زينتها ، دق حرس الباب وهي لا تزال امام المرآه ، تعيد تصفيف شعرها وتنثر علي جسمها البرفان ، انتفضت واقفه وهمت تخرج لاستقبال صفوت وزوجته سهام وقبل أن تبرح مكانها فُوجئت بإبنتها سوسن تدخل اليها وتهمس بصوت خفيض وبين شفتيها ابتسامة خبيثه
- قناوي عايزك
ارتبكت ماجده ومطت شفتيها ، نظرت الي سوسن وبين شفتيها إبتسامة خجوله ، وسارت ناحية باب الشقة ، لم يكد يراها قناوي حتي ضرب بيده علي جبهته وقال
- يابوي علي الحلاوه انتي حلوه قوي
خافت تسمع إبنتها حوارهما ، خرجت من باب الشقة ووقفت علي السلم ، قالت وصوتها يرتعش فوق شفتيها
- انت عايو ايه تاني
قال بصوت هامس بلهجته الصعيديه
- مش عايزاني الليله
ارتبكت . . نظرت اليه في ذهول ، إنه لم يشبع . . عايز ينكها تاني ، اشتعلت وجنتاها ، قالت وفي نبرات صوتها فرحه
- امشي دلوقت
قال وفي عينيه شوق ورغبه
- وحشاني قوي
قالت في حده
  • قلت لك بعدين
  • طب هاتي بوسه
ضحكت لجرأته لم تكن ضحكه رقيعه ولا عاليه بل ضحكة شهوة بين الهمس والجهر تشعل الجسد وتملأ الأُذن نغماً ، قالت في دلال
  • هنا علي السلم انت مجنون
  • وحشاني قوي مش قادر استني اكتر من كده
خطفها بين ذراعيه وضمها بقوة تطلعت اليه في ذهول . . انه مجنون. . جرئ . . يعشقها بجنونه ، همست تعاتبه في فزع وهي تحاول ان تفلت من بين ذراعيه
- احنا علي السلم يامجنون . . حد يشوفنا
قال دون مبالاه
- مافيش حد شايفنا
نظرت في عينيه والي شفتيه الغليظتين اللتين يختزن فيهما شبابه ، ارتعشت وتلفتت حولها ، المكان خالي ، إشرأبت ولضقت شفتيها بشفتيه في قبلة سريعه لذيذة رائعة ، انسحبت بعدها من بين ذراعيه وراحت تلتقط انفاسها ، القبلة المختلسه لها طعم تاني ولذه تاني ، الذ قبله تذوقتها ، وقفت ترنو اليه ، نظراتها فيها مزيج من الاعجاب والذهول ، قناوي اصبح اسير جسدها الابيض يعشقها بجنون ويشتهيها ، اللحم الابيض اصابه بالهوس والجنون ، هي تعشقه تعش جنونه وجرأته ، تحبه بواباً . . تحبه ولو كان زبالاً ، إنها تحبه لأنه رجل ، لم ترفع نظرها عنه وهو لايزال يصب نظراته فوق وحهها حتي اختفي اخر السلم ، أحست بشئ من الخوف ، أنه يخاطر بكل شئ بمستقبله وبشرفها وسمعتها ، زمت شفتيها وعادت الي شقتها ، فوجئت بإبنتها وراء الباب ، ارتبكت وتجمدت في مكانها ، نظرت سوسن اليها وبين شفتيها ابتسامة تحمل أكثر من معني وقالت بصوت في نبراته سخريه
- ماما الروج ملخبط ليه علي شفايفك
وضعت يدها علي شفتيها وسارت بخطوات سريعه مرتبكه الي غرفتها ، وقفت امام المرآه تنظر الي وجهها ، الروج ساح علي شفتيها ، احست بكل اعصابها تنهار وركبتيها لا تحملنها ، سوسن سوف تفضحها ، بلل العرق كل جسمها وتملكها الخوف ، دخل شوقي بعد قليل يخبرها في لهفه
- الضيوف وصلوا
جذبت ابتسامه علي شفتيها لتخفي ارتباكها وضغطت صباع الروج فوق شفتها السفلي تعيد صبغها ، خرجت الي الريسبشن ترحب بضيوفها
استقبلت سهام بابتسامة كبيره وتبادلا القبلات ثم نظرت الي صفوت ، نظره فاحصه شملته من رأسه لقدميه ، أُعجبت بوسامته واناقته ، مدت يدها وصافحته ، ابقت يدها في يده أكثر مما اعتادت أن تبقيها مع الناس ، صفوت في منتصف العقد الخامس وتبدو عليه مظاهر الثراء، في يده ساعه رولكس ، سهام في اواخر العقد الرابع ، سمراء ذات طول فارع وعيون عسليه وشعر كستناني وذات طيز كبيره وبزازها مترهله ، ترتدي جيبه قصيره كشفت عن سيقان ناعمه ملفوفه ، وفوق الجيبه بلوزه بكم طويل ، دخلت سوسن بعد قليل ترتدي بنطلون استرتش يظهر تضاريس الطيز وبلوزه ضيقه التصقت بصدرها وبروز بزازها ظاهر ، وبين يديها صنيه عليها اكواب العصير ، وضعتها فوق المائدة ، صافحت الضيوف وتبادلت القبلات مع سهام ، لاحظت ماجده أن صفوت ابقي يد سوسن بين يديه مدة طويله أكثر مما بقيت يدها بين يديه ،، سوسن يعتقد من يراها انها اكبر من عمرها بكثير ، الشبه كبير بين ماجده وسوسن ، سوسن أطول من امها واكثر نحافه ، كان اللقاء للتعارف ولكن الامر لم يخلو من الغمزات واللمزات ، سهام بدت متفتحه جريئة عكس ما بيدو عليها من وقار ، وصفوت عذب الحدديث جذاب ، امتدت الزياره حتي منتصف الليل واتسم اللقاء بالحب والود ، ، ماجده لها فراسه في كل مابين الجنسين من علاقة ، صفوت عينيه زايغه بتاع نسوان اهتمامه بابنتها سوسن اثار فضولها ودهشتها ، عينيه وعيناها لم يفارقان بعضهما طول الزياره ، سهام وشوقي طول الوقت يتهامسان معا ، تم الاتفاق بين العائلتين علي ان ترد ماجده وشوقي الزيارة في اقرب فرصه
بعد انصراف الضيوف ، عاد شريف من السنيما ، اغلقت ماجده باب غرفتها وبدأت تستعد للنوم ، ارتدت قميص النوم الاحمر الذي يبرز مكامن انوثتها ، وارتمت فوق السرير بجانب شوقي ، اقتربت منه والتصقت به ، ماجده لها فراسة نفاذة تفطن الي ما في نفس الرجل ، همست الي شوقي تسأله وبين شفتيها ابتسامة خبيثه
- عجبتك سهام
هز كتفيه وقال
- مش بطاله وانتي عجبك صفوت
قالت وهي تعبث باناملها الرقيقة قي خده
- مش بطال
تنهد شوقي وقال
- دي كانت عينيه هتطلع عليكي طول الوقت
ضحكت ماجده وانفرجت ساريرها ودق جرس الباب قال شوقي في ضيق
- مين ده اللي جاي آخر الليل
قفز الي خاطرها قناوي ، علقت بشفتيها ابتسامة تحمل أكثر من معني ، سمعا صوت طرقات خفيفه علي باب حجرتهما واذا بصوت شريف يبدد سكون الليل وهو يهمس من وراء الباب
- قناوي عايز ماما
احست ماجده بشئ من الارتباك ونظرت الي شوقي فقال في دهشة
- عايز ايه الجدع ده اخر الليل
هزت ماجده كتفيها وبين شفتيها ابتسامة خجولة ، قالت وهي لاتستطيع ان تكتم فرحتها
- قوم شوف قناوي عايزني ليه
قفز شوقي من السرير وسار بسرعة تجاه الباب ، زمت ماجده شفتيها وتملكها مزيج من الذهول والدهشة ، ناكها قناوي بالأمس وناكها صباح اليوم وعايز ينكها الليلة ، قامت ملهوفة وسارت في خطوات واسعة سريعه كأنها تقفز ،

/ (/

وقفت أمام المرآه تصفف شعرها وتعيد صبغ شفتيها ، انها واثقة ان شوقي سوف يدخل بعد لحظات ومعه قناوي ، أنه مجنون . . مجنون وهي مثله مجنونة . . مجنونة ، نامت علي ظهرها فوق السرير ورفعت ثوبها عن كل ساقيها وفخذيها ، بعادت بينهما . . فتحت رجليها وطل من بينهما كسها الوردي المنتفخ نظرت تجاه الباب ، شوقي بالباب ومعه قناوي
الي اللقاء في الجزء القادم


زوجتي والرجال
الجزء الرابع عشر

/ (/

استيقظت ماجده من نومها ونهر من النشاط بسري في عروقها وابتسامة كبيرة ترقص بين شفتيها تحمل ظلالا من البهجة ، قامت من السرير ترتدي بيبي دول اسود من نسيج خفيف يطل من صدره الواسع بزازها النافرة وقد ارتفع عن كل ساقيها وفخذيها وكشف عن بطنها ، وبين فخذيها كلو ت صغير بنفس اللون لا يزيد حجمه عن حجم ورقة التوت ، لمحت شوقي يقف بالنافذة اقتربت منه ووقفت بجانبه وبريق الرضا يومض في عينيها ، علي بعد امتار قليلة منهما كان صفوت وزوجته سهام يطلان من النافذة المقابله ، تبادلا التحية ، مال شوقي علي ماجده وهمس اليها وشفتيه مدسوستان بين خصيلات شعرها الأصفر
- عايزين نزور صفوت وسها
التفتت اليه وبين شفتيها ابتسامة كبيره وكأنها كانت تنتظر هذا الخبر ، قالت في دلال
- هي اسمها سها والا سهام
قال شوقي وشفتيه لا تزال بين خصيلات شعرها
- سها . . سهام الاتنين واحد
قالت وبين شفتيها إبتسامة خبيثه
- عايز نزورهم ليه عجبتك سهام
تنهد وقال
- صفوت عينيه منك وانتي كمان عينيك منه
ضحكت وقالت وهي تتمايل
- أنا راح ابص للعجوز ده ليه
قال وبين شفتيه ابتسامة خجوله
- لك حق مانتي غرقانه في العسل مع قناوي
ضحكت ضحطة مسترسله كأنها تعاتبه ، قالت بصوت خفيض ناعم
- مش انت اللي بتجيبه عشان ينكني
اطرق في خجل . . تنهد وقال
- اعمل لك ايه مانتي عايزه تتناكي كل يوم
ارتسمت بين شفتيها ابتسامة خبيثه وقالت
- انت مش بتنكني كل يوم ليه
قال في حرقه
- انت محتاجه طور عشان تشبعي
قالت في دلال ومياصه متعمده
- وقناوي هووه الطور
عاد يسألها ، يأخذها بعيدا عن قناوي
- ايه رأيك نزور سهام وصفوت الليله
سكتت برهة ثم قالت
- افكر
تمايلت في دلال وتراجعت خطوتين وسارت في اتجاه المرآه وقالت بصوت ناعم وهي تتصنع الدهشة
- أنا مش عارفه عايز نزورهم ليه
لحق بها واحتضنها من الخلف وطوق صدرها بزراعيه ، قال وهو يقبض براحتيه علي بزازها المتمرده
- تغير . التغير ياحبيبتي يجدد النشاط ويخلي للمتعة طعم تاني
رفعت يديه عن بزازها والتفتت اليه برأسها وقالت
- تقصد ايه
عاد وقبض علي بزازها واعتصرهما بقوة بين انامله ، تأوهت في نشوة وقالت تنهره بدلال
- وبعدين معاك بقي
قال بصوت خفيض مضطرب
- صفوت واخد باله منك قوي والظاهر إنه ناوي
تنهدت في حرقه وقالت بصوت ناعم دون ان تنظر اليه
- ناوي علي ايه . . ينكني في بيته وقدام مراته
اقترب بوجهه من وجهها ثم ارقد خده علي خدها وقال بصوت مضطرب
- مش بعيد يكون عايز ينيكك
قالت وهي مستمرة في دلالها
- مراته راح ترضي والا انت راح تنكها وجوزها ينكني
قال في نشوة وكأنه عثر فجأة علي شئ ثمين ضاع منه
- تعرفي انها فكره تجنن
التفتت اليه بوجهها وقبل ان تنطق بكلمه انقض بشفتيه فوق شفتيها واشتبكت الشفاه في قبلة طويلة ، افلتت بعدها من بين ذراعيه وقالت في دهشة
-أنت ناوي علي ايه ياراجل ما انا نايمه معاك طول الليل محليش لك النيك الا دلوقت . . العيال زمانهم صحيو من النوم
قال وهو يقترب منها
- ماقولتيش رأيك . . نزور صفوت وسهام الليلة
تمايلت في دلال وقالت
- أنا عايزه اروح الليلة للدكتور
قال في لهفة
- الدكتور . . ليه
تنهدت وقالت
- قلقانه خايفه اكون حبلي
انتفض شوقي في مكانه وقال بصوت مضطرب
- حبلي ازاي انت مش مركبه لولب
قالت وهي تشد الروب الأحمر فوق جسمها العاري
- الدوره متأخره عندي بقي لها يومين وخايفه اكون حبلي
قال دون تفكير
- دي تبقي كارثه
ضحكت وقالت تداعبه وتسخر منه
- كارثه ليه حد يكره يجي له مولود جديد
أحس كأن قلبه إنخلع من بين ضلوعه ، قال والكلمات ترتعش فوق شفتيه
- وراح يبقي ابن مين ده مايكل والا وجيه والا قناوي
ضحكت من قلبها وتمايلت في دلال وقالت وكأنها تريد أن تغيظه
- وليه مش ابنك انت
اطرق ولم ينطق ، تركته في حالة من التوتر والقلق وذهبت توقظ اولادهما وهي تفكر في حملها ، ماذا لو كانت حامل ، أحست في طوية ضميرها انها ستكون حامل من قناوي ، قناوي فحل ، شاب وقوي لم يستهلكه نيك النساء ، لبنه غزير وفاير قد يكون تسرب بعضه من خلال اللولب
خرج شوقي الي عمله وسوسن الي مدرستها وبقي شريف في فراشه لم يبرحه مدعيا المرض ، دخلت ماجده الحمام وقلعت الكلوت ونظرت فيه بإمعان علي أمل ان تجد اثار الدوره ولكنها لم تجد شئ ، حاولت تطمئن نفسها ، تأخر الدوره بضعة أيام أو أسبوع لا يعني أنها حامل ، عادت الي حجرتها ، خلعت الروب ونامت فوق السرير كعادتها كل يوم بعد خروج زوجها واولادها ، انطلقت في مخيلتها هواجس لا عداد لها ، انها لا تدري بالضبط ما الذي يقصده زوجها ، زيارة صفوت كانت لتقريب المسافة بينهما ، هناك صفقة بين شوقي و صفوت ، إتفقا علي قضاء سهرة حمراء ، يمارس كل منهما الجنس مع زوجة الاخر ، ليست في حاجة الي ممارسة الجنس مع صفوت ، صفوت في منتصف العقد الخامس وهي تحتاج الي شاب في العشرين او الاثنين وعشرين علي الأكثر ، شاب لم يستهلكه نيك النساء ، شاب خام يمتلك القوة والرغبة ، قناوي خير من يمتلك القوة والرغبة ، قناوي منحها كل ما تريده وتشتهيه . منحها اللذة والمتعة الحقيقية ، بلغت في لذتها معه اكثر مما كانت تريد ، لماذا تبحث عن رجل اخر ، وهي تعيش معه أجمل أيامها ، أنها لا تريد رجلا أخر ، لا تريد إلا قناوي ، هي تعشقه وهو يعشقها بجنون ، قناوي فحل يستطيع أن يمارس معها الجنس كل يوم وكل ساعه ، إنهما متوافقان جنسيا وبدنيا ، فجأة تذكرت أنهما لم يلتقيا منذ أربعة أيام ، لابد أن تسأل عنه . . تعرف سبب تغيبه ، قامت من الفراش واتجهت الي غرفة شريف لتطمئن عليه قبل ان تخرج للسؤال عن قناوي ، فوجئ شريف بأمه تقتحم غرفته وهو راقداعلي ظهره ، تطلع اليها في ذهول ونشوي دون أن يبرح مكانه ، البيبي دول فاضح ومثير ، أنفرجت شفتاه عن إبتسامة خجول وتعلقت عينيه بصدرها ، أنه يحب البزاز النافرة ، يحب استدارتها وارتجاجها ، يحب الحلمات البارزه ، وقعت عيناه علي سوتها وكسها المنتفخ وقدا بدا بارزا كحبة الكمثري من خلال نسيج الكلوت الخفيف ، أتسعت الإبتسامة فوق شفتيه وانتابه أحساس لذيذ ممتع ، صندوق الاسرار فُتح علي مصرعيه ولم يعد يخفي عنه شئ من جسم المرأة ، لم يعد يفكر الا في النيك ، سمع عنه الكثير من اصحابه وزملائه في المدرسه ، تمني أن يمارسه ولكنه لا يعرف أين وكيف يمارسه ، أقتربت منه أمه وجلست علي حافة الفراش بجانبه ومدت يدها فوق جبهته لتطمئن علي درجة حرارته ، رفعت يدها وقالت تنهره في شئ من الحده
- مافيش عندك حراره كان لازم تروح المدرسه النهارده
اطرق ولم ينطق ، انتفضت واقفة والتفتت اليه برأسها واستطردت قائله
- راح اقول لابوك انك عملت عيان عشان تهرب من المدرسة
لمحت قضيبه منتصباً من خلال ملابسه ، زمت شفتيها لتخفي ضحكة كادت تفلت من بين شفتيها ، علامات الرجوله ظهرت عليه مبكرا ، انسحبت عائدة الي غرفتها وعقلها مع قناوي ، هي ليست في حاجه الي عشيق أخر، قناوي يمنحها كل ما تريد بل أكثر مما تريد وتتمني ، صفوت يكبرها بأكثر من عشر سنوات قد تكون لديه الخبرة التي يفتقدها قناوي ، لماذا لا تجرب الخبره ، سارت الي النافذة بخطوات سريعه ، اطلت منها وكأنها تتوقع ان تجد صفوت في انتظارها ، وجدت نفسها أمام سهام ، اشارت سهام بيدها تدعوها لزيارتها ، ترددت قليلا ولكنها وافقت ، استبدلت ملابسها بسرعة ، ارتدت البنطلون الاسترتش الازرق وبلوزه عارية الذراعين ، ضاققت بصدرها النافر فابرزت استدارته وبروزه ، وقفت أمام المرأه تصفف شعرها . . تركته ينساب فوق كتفيها ، صبغت شفتيها باللون الاحمر القرمزي واكملت زينتها وتعطرت ، مرت في طريقها الي الخارج بغرفة شريف الذي فوجئ بها قد استعدت للخروج ، قال وهو يرنو اليها بامعان
- رايحه فين يا ماما
قالت دون أن تنظر اليه
- ازور سهام جارتنا
هز كتفيه ولم يعلق وقد تعلقت عيناه بجسمها البض وهي تعدو من أمامه تتمايل في دلال ، مشدودا إلي طيزها المنتفخة وهي ترتج وتتأرجح في نغم جذاب
علي السلم وأمام شقة مني وجدت نفسها وجها لوجه أمام وجيه البيه ،ارتبكت وادارت وجهها بعيدا عنه ، اقترب منها وأمسك يدها وقال بصوت خفيض
- رايحه فين من بدري
سحبت يدها من يده بقوة وقالت في حده
- عايز مني ايه . . مالك ومالي
نظر اليها ونظرت اليه وطال الصمت بينهما ، مرت أسابيع وأيام لا يسعي اليها ولا تسعي اليه ، نازعتها اهواؤها مرات في هذه المده أن تراه وأن يتحدث اليها فتنفر اشد النفور وتكظم هذه الرغبة بجهد أليم وبينما هي تحسب نفسها غاضبة نافره اذ إنها تتحول فجأة الي راغبة ، انها لا تريد أن تنتصر مني عليها ، قالت وهي تمصمص شفتيها
- مني هي اللي خلتك تبعد عني
قال في لهفه
- بعدين نتكلم في الموضوع .. جوزك طلب مني احجز لكم في الغردقه وهناك راح نتقابل ونتكلم
قالت في حده وهي تمضي في طريقها
- انا مش رايحه الغردقه ومافيش كلام تاني بنا
وأسرعت تعدو من أمامه في طريقها الي سهام وفي داخلها صراع رهيب انها لا تريد ان تنتصر مني عليها ، لن تسلم بالهزيمة
أمام باب شقة سهام وقفت تضغط علي زر الجرس ، استقبلها فتي يبدو أكبر من شريف بعامين أو أكثر في حوالي السادسة عشر أو أقل قليلا ، لم تراه أو تعرفه من قبل ، في عينيه شقاوة وجرأه ، همست تسأله بصوت ناعم
- سهام موجوده
تأملها بنظرة فاحصة شملتها من رأسها الي قدميها ، اخرج من بين شفتيه صافرة عاليه ثم قال وهو ينظر اليها في انبهار وبين شفتيه إبتسامة كبيره
- ماما موجوده اتفضلي حضرتك
أول مره تدخل شقة سهام او تعرف أن لها أبن في سن المراهقة ، تجولت عيناها بين اركان الريسبشن الواسع ، الأثاث فاخر ورائع ينم عن ثراء أصحاب البيت ، دخلت بعد قليل سهام ترحب بها وهي ترتدي قميص نوم عاري ، كشف مفاتن جسمها ، تبادلا القبلات في حرارة وود وجلسا متجوران وقد وضعت سهام احدي ساقيها فوق الااخري فانزلق الثوب عن كل ساقيها ومغظم فخذيها ، لا تزال عينا ماجده تجول في كل اركان المكان ، قالت وهي تميل علي سهام
- شقتك حلوه قوي
قالت سهام وهي تمسك بيد ماجده وتنتفض واقفة
- تعالي افرجك علي الشقة
سارا معا ينتقلون من حجرة الي أخري وماجده مبهورة بمظاهر الثراء التي تبدو في كل أركان البيت ، في إحدي غرف النوم ، كان الفتي الذي استقبلها مستلقيا فوق الفراش علي ظهره ، انتفض واقفا عند رؤيتهما ، نظرت سهام اليه ثم ادارت عينيها الي ماجده وقالت
- شرين . . تعالي سلم علي طنط ماجده
اقترب من ماجده ومدت يدها تصافحه ، ابقي يدهه في يده أكثر مما ينبغي وقال وبين شفتيه ابتسامة كبيرة
- حضرتك ساكنه في العماره اللي قدمنا
ضحكت ماجده وقالت وهي تتصنع الدهشة ويدها لا تزال في يده
- عرفت ازاي
ابتسم وقال
- حضرتك معروفه في الحته
شهقت ماجده بصوت مرتفع وارتبكت ، خافت يكون قناوي فضحها في الحته ، قالت بصوت يرتعش
- معروفه ازاي
قال وبين شفتيه ابتسامة ماكره
- الستات الحلوين معروفين في الحته
جذبت ابتسامة الي شفتيها وقالت بصوت خفيض
- معروفين ازاي
تدخلت سهام وقالت تنهلر شرين
- بطل شقاوة يا واد
اتجها الي غرفة نوم سهام واسرعت ماجده تنظر من النافذة الي شقتها ، نافذة غرفة نومها مفتوحه ، استطاعت ان تري كل ما بداخل الغرفه من أول السرير الي الدولاب والتسريحه ، التفتت الي سهام وقالت في دهشة
- الاوضه بتاعتي مكشوفه من شباكك . . انتم بتشوفوا كل اللي بيحصل عندنا
أبتسمت سهام وقالت
- شقتنا مرتفعه شويه عن شقتكم عشان كده بنشوف كل حاجه عندكم
هزت ماجده شفتيها في دهش بينما استطردت سهام قائلة
- علي فكره البيبي دول اللي كنت لبساه النهارده رائع عجبني وعجب صفوت انتي اشتريتيه منين
قالت ماجده وهي لا تزال في دهشتها
- الصراحه مش عارفه شوقي اللي اشتراه
ابتسمت سهام وقالت
- الظاهر شوقي بيحب يدلعك اوي
ضحكت ماجده في دلال وقالت وهي تتجه ناحية الباب
- شوقي بيحب الدلع قوي
استوقفتها سهام وهمست قائلة
- تحبي نقعد هنا والا بره في الريسبشن
ابتسمت ماجده وقالت
- زي ما تحبي
قالت سهام وهي تغلق باب الحجرة عليهما
- اعملي حسابك راح تقعدي اليوم كله عندنا وراح نتغدا سوا . . صفوت لما يرجع ويشوفك راح ينبسط قوي
هزت ماجده كتفيها وبين شفتيها إبتسامة تحمل أكثر من معني بينما أردفت سهام قائلة
- راح اجيب لك قميص نوم . . تغيري هدومك وتاخدي راحتك
اتجهت سهام الي دولاب ملابسها واخرجت قميص نوم بمبي وضعته بين يدي ماجده وقالت
- قميص النوم جديد لسه مالبستوش
مطت ماجده شفتيها وقالت و بين شفتيها إبتسامة باهته
- أغير هدومي ليه هوه أنا راح ابات عندكم الليله والا ايه
ارتسمت علي شفتي سهام ابتسامه كبيره وقالت
- ياريت ياحبيبتي ده يبقي يوم المني
وقفت ماجده حائره متردده ، قالت بصوت خفيض
- انا سايبه شريف وحده في الشقة مارحش المدرسه
اندفعت سهام قائلة
- أنتي قلقانه ليه علي شريف نادي له يقعد مع شرين
قالت وبين شفتيها ابتسامة رقيقة
- ابدا مش قلقانه
اردفت سهام قائلة
- غيري هدومك وانا راح ابعت شرين ينادي شريف
ترددت أحست أن سهام تخفي بين شفتيها نية من النيات ، تدبر وتعد لها ، من قبيل الفضول والاستطلاع والرغبة الملحة في الوقوف علي نواياها بدأت ماجده تخلع ملابسها وقبل ان تدفع جسمها في قميص النوم ، استوقفتها سهام قائلة
- ما تقلعي السوتيان اللي خانق بزازك
ابتسمت ماجده في دلال ، هي تعلم ان صدرها ممتلئ مثير تحسدها عليه النساء ، ما من رجل مر امامها الا وتعلقت عيناه ببزازها والتقط لهما صوره في خياله ، لم تجد غضاضة ان تزهو بأنوثتها ، رفعت السوتيان عن بزازها وتطلعت الي سهام ترقب رد فعلها ، قالت سهام تداعبها وبين شفتيها ابتسامة خفيفه
- بزازك حلوه لسه ماسكه نفسها هوه جوزك مش بيقرب منهم
ضحكت ماجده في دلال . . ضحكه فيها غرور . . فيها زهو . . فيها ثقة ، قالت وهي تحيط بزازها براحتي يدها كأنها تخشي عليهما من عين سهام
- جوزي بيبقي عايز يكلهم أكل لما يشوفهم قدامه
ضحكت سهام ضحكه صفراء وقالت
- يا بختك بجوزك
ارتدت ماجده قميص النوم ، قميص النوم فاضح ومثير ، كشفت مكامن أنوثتها وابرز جمالها البارع ، الصدر من الشيفون الخفيف فبدت بزازها عارية تماما للناظر بكل التفاصيل . . الهالة الحمراء والحلمه المنتصبه كحبتي الفراوله ، الظهر عاري حتي الخصر والقميص قصير يصل الي ما فوق الركبتين ويكشف عن ساقيين ملفوفتين وسمانه مخروطه وفخذين مكتظين باللحم الابيض ، قالت وهي تنظر الي جسمها وبين شفتيها ابتسامة خجوله
- دا عريان قوي
ابتسمت سهام وقالت
- مفيش حد غريب هنا وصفوت في الشغل
فجأة صاحت سهام تنادي شرين ، فتح الباب بسرعة واقتحم خلوتهما وكأنه كان وراء الباب يسترق السمع اليهما أو كأن الارض انشقت عنه ، رنا الي ماجده وتهلل وجهه ، نظر اليها نظرة الذئب القناص ، أحست بنظراته تغوص في بزازها ، الولد شقي وعينيه زايغه ، نظراته الخبيثة أحستها منذ الوهلة الاولي عندما استقبلها عند باب الشقة ، حاولت ان تخفي بزازها بذراعيها بينما همست سهام الي شرين قائلة
- تعرف تنادي شريف
اندفع قائلا
- شريف مين أبن طنط ماجده
تطلعت اليه ماجده في ذهول أنه يعرف كل شئ عنهم رغم انها تراه للمرة الاولي ، قالت بصوت في نبراته مزيج من الدهشة والاعجاب
- أنت صاحب شريف
قال في زهو
- احنا مع بعض في المدرسه أنا سابقه بسنتين بس أحنا اصحاب
خرج شريف والتفتت سهام الي ماجده وقالت
- نفسي تباتي عندنا الليلة
لم تستطع ان تخفي ماجده دهشتها ، تصرفات سهام مثيره للشك ، انها لا تعلم حتي الأن كيف اقنعتها ان تخلع ملابسها وترتدي قميص النوم العاري ، تجهزها لمعاشرة صفوت ام تدبر شيئاً آخر ، شرين هو الآخر لغز لا تفهمه حتي الأن ، تصرفات سهام الغريبه زادت من توترها ودهشتها ، صعدت سهام فوق السرير وأفسحت مكانا بجانبها وهمست الي ماجده
- تعالي جنبي في السرير
ترددت ماجده قليلا ، تصورت ان سهام من السحاقيات وتريد ان تمارس الجنس معه ، لم تجد بدا من ان تجاري سهام لتعرف نواياها ، قذفت بالحذاء من قدميها واستلقت بجانبها فوق السرير ، زحفت سهام بجسمها والتصقت بها ، مدت يدها الي الكمود الملتصق بالسرير وأخذت من فوقه زجاجة خمر ، وعزمت علي ماجده ، ماجده تعرف الخمر تذوقته مع مايكل ولكنها لم تستسغ طعمه ولم تدمنه ، اضطرت ماجده ان ترتشف منه القليل مجاملة الي جارتها سهام ولكي تثبت لها أنها أمرأة متحرره ، تحررت من كل القيود والعادات الباليه ، قالت سهام وهي ترتشف الخمر بشراهة
- احكي كل حاجه عنك . . كان لازم نعرف بعض من زمان
ابتسمت ماجده وقالت
- عايزه تعرفي أيه
قالت في لهفه
  • جوزك عامل ايه معاكي
  • تقصدي ايه
قالت سهام وبين شفتيها إبتسامة ماكره
- بينيك كويس بتستمتعي معاه
انفرجت شفتا ماجده عن ابتسامة رقيقة ولم تجيب ، سهام بدأت تخلع قناع الوقار والفضيله وتكشف عن حقيقة دواخلها ، تنبأت بأن علاقتها مع سهام وصفوت ستكون علاقات جنسيه وسهرات حمراء ، سهام تخفي وراء وجهها البرئ وجه اخر قبيح
قالت سهام بعد لحظة صمت
- قولي ماتنكسفيش . . رجالة اليومين دول بقوا خرعين
انفرجت شفتا ماجده عن ابتسامة صغيره وأستمرت في صمتها ، رنت سهام اليها وامعنت كأنها تريد ان يصل اليها المراد ، قالت بصوت خفيض
- انتي مكسوفه تتكلمي
سكتت برهو ثم استطردت قائلة
- الرجاله بتوع اليومين دول عينيهم زايغه يعاكسوا دي ويعاكسوا دي وكله كلام وفعل مفيش
تنهدت ماجده وعلا صوتها وخرج هواؤها ساخنا وقالت
- كلامك مزبوط
انفرجت اسارير سهام وقالت وبين شفتيها ابتسامة لعوب
- تفتكري ايه الحل مع الرجاله دول
اطرقت ماجده ولم تجيب ، في كلامها ونظراتها تلميحا ، أحست أنها تريد اظهار ما تكنه في نفسها من الفجور والشهوة
استمرت ماجده في صمتها بينما استطردت سهام قائلة
- الواحده لما تعاني من الحرمان والكبت مافيش قدمها غير السير المعوج
اخرجتها كلمات سهام من الحذر والتردد الي الراحة والاستبشار ، نقلتها من حالة الي حالة أحست بالتوافق بينهما ، ، خرجت عن صمتها ابتسمت وقالت بصوت خفيض
- مفيش حل غير كده
ضحكت سهام وهمست تسألها
- عرفتي رجاله غير جوزك
اطرقت ماجده في خجل وقالت
- مفيش داعي للاحرج
قالت سهام
- مافيش احراج ما كل النسوان المتجوزه بتتناك من غبر رجالتهم
ضحكت ماجده ضحكه مسترسله وكأنها تقول لها كلنا في مركب واحد ، مدت سهام يدها فوق طيزماجده وبدأت ترفع عنها ثوبها، نظرت ماجده اليها في دهشة وقالت
- هوه انتي من النسوان اياهم
قالت سوسن لتنفي عن نفسها التهمة
- انت مش عايز تتناكي دلوقت
سقط حاجز الحياء وزالت استار الخوف ، نظرت اليها ماجده وقالت في نشوه
- في رجاله هنا



نص يحتوي على جنس ***** تمت إزالته
المشرف / شوفوني




الي اللقاء في الجزء القادم






زوجتي والرجال
الجزء الخامس عشر

/ fad59_l.jpg (/

ز
ار

يقبل الليل ويسفر النهار وعشرات الهواجس لا عداد لها تدعب خيال ماجده فلا تنام ولا يهدأ لها بال ، هواجس مريره لا تغسل مرارتها كل انهار الأرض وكل حلاوات الحياة ، كأنها جدران سجن مظلم ينطبق رويدا رويدا ولا يزال ينطبق حتي لا منفس ولا مهرب ولا قرار ، ذكريات الامس لا تزال مرسومة في ذهنها وسارية في جورارحها ، كان يوما عصيبا لم تبرأ منه ، عذاب الضمير وعذاب الخوف وعذاب القلق ، آلم لا نظير له في آلام النفوس والعقول وحيرة لا تضارعها حيرة في الإحساس والتخمين ، سخن جسمها بعدما ارتشفت قليل من الخمر فانساقت بغير وعي ولا اراده الي شهوتها ، عشقها النيك والتنقل بين احضان الرجل قادها الي ارذل الرذائل فاستسلمت بسهولة ، لا تدري أين كان عقلها حين ناكها شرين قدام شريف ، أين كان عقلها حين تذوق شريف لحمها ، نعم تذوق شريف لحمها ، لعب علي اللحم السطحي ثم تمكن منها ولكنها لم تمكنه من نفسها كامله ، نال طيزها واخترقها ولم ينال كسها الشهي ، نصبت سهام الشباك فوقعت فيها ، صيدت فيها ولكن علي غير كره منها ، كان يجب ان تقاومه اكثر والا تستسلم بسهوله ، سألت نفسها أكثر من مرة لماذا وضعتها سهام في هذا المأزق السخيف ولا تجد إجابة ، ندمت كثيرا وحاولت في نفسها أن تنسي ولا تعود الي ذلك ، أحست بنفسها كأنها إمرأة اخري إمرأه لا تحبها وتنفر منها
نظرات شريف لا تزال تربكها ، تثير فيها كل مشاعر الخوف والخجل ، تجعلها ترتعد من راسها الي قدميها ، أصبحت لا تقوي ان تركز عينيها في عينيه فتسدل فوقهما جفنيها وتدير رأسها كأنها تقف عارية امام ريح عاتية ، أصبحت صفحة مفتوحة بين يدي شريف ، دواخلها واسرارها . . مشاعرها . . شهوتها . . علاقاتها المشينة ، فكرت تكلمه . . تحذره مما حدث ، ما حدث يجب ان لا يعلم به أحد ويجب عليه أن يتكتمه وينساه ولا يفكر فيه مرة اخري ، ما حدث لا يحدث الا بين الزوج وزوجتة ، شوقي سوف يطلقها لو عرف وقد يزج بهما في السجن ، اطلت في داخلها لتقيس مدي قوتها ، انها ليست قوية . . انها ضعيفة ، ضعيفة الشخصية وجبانه ، لا تستطيع أن تواجه شريف او تحدثه فأثرت الصمت ، لم تتحدث اليه ولم يتحدث اليها كأن كل منهما نسي ماحدث او تناساه ، لم تجد غير أن تعتبرما حدث حلم أو كابوس أوتعتبره شيئاً عادياً يحدث في كل العائلات لا يحتاج الي مناقشة أو مراجعه .
مع شروق النهار واقتراب موعد استيقاظ الأولاد وخروجهم الي مدارسهم قامت ماجده من الفراش بعد ليل طويل وهواجس تأخذها الي هنا وهناك ، تسللت الي النافذة فتحتها ووقفت تنظر الي الشباك المقابل ، كانت تظن أن صفوت هو الذي سوف يعاشرها لا شرين ، لم تعرف من قبل شرين أو تراه ، تنهدت وتراجعت في خطوات بطيئة ، أحست برغبة جارفه في لقاء قناوي ، تحتاج إليه لتلقي بجسدها بين ذراعيه وتنسي كل شئ ، تنسي ضعفها وخطيئتها ، تنسي العالم كله ، وكأنها تذكرت قول الشاعر وداويني بالتي كانت هي الداء ، قناوي مختفي منذ ايام ولا تعرف عنه شئ ، هنيه زوجته هي ايضا مختفيه ، اتجهت الي الفراش لتوقظ زوجها ، تريد أن تتحدث اليه ، تتحدث الي أي أنسان لتنشغل عن هواجسها المريرة ، شريف يأبي ان ينهض من الفراش ، الوقت لا يزال مبكرا ، تسللت الي المطبخ تشغل نفسها بإعداد طعام الإفطار ، دخلت سوسن الي المطبخ وامها مشغولة باعداد طعام الافطار ، فتحت باب الثلاجة وشربت كوب ماء ، قالت ماجده وهي تلتفت الي ابنتها
- لوسمحتي ياسوسن صحي شريف من النوم
قالت سوسن وهي ترنو الي امها
- حاضر ياماما
اتجهت الي خارج المطبخ غير انها توقفت عند الباب وعادت وهمست الي امها بصوت خفيض
- مش كان واجب نزور طنط سهام وصفوت ونرد لهم الزيارة
قالت ماجده في دهشة
- نزورهم ليه
قالت سوسن في شئ من الحده
- الناس زارونا من باب الذوق نرد الزيارة
نظرت ماجده الي ابنتها بارتياب ، لم تنسي زيارة صفوت وسهام لهما وكيف كانت النظرات متبادله بين ابنتها وصفوت ، أحست بارتباك يشوبه الحياء وقالت بصوت مرتبك دون تفكير
- اجري صحي اخوكي الاول انتوا أتأخرتوا
ابتسمت سوسن وقالت
- لسه بدري ياماما
خرجت سوسن من المطبخ وتركت أمها في حال من الارتباك والتوتر لا تحسد عليه ، إنها لا تريد أن تري سهام أو تسمع اسمها ، عادت سوسن بعد لحظات وحمرة الخجل تكسو وجنتيها وقالت بصوت مضطرب
- شريف مش عايز يصحي . . صحيه أنتي ياماما
لم تطمئن الي لهجة سوسن ، ترددت قليلا ثم اتجهت الي حجرة شريف ، فتحت الباب ووقفت ترنو الي شريف في ذهول وبين شفتيها إبتسامة خجوله ، شريف في فراشه مستلقيا علي ظهره دون غطاء ، زبه خارج ثيابه منتصبا بقوة ، شريف يبدو جسمه أكبر من سنه ، جسمه في مثل جسم شرين الذي يكبره بعدة سنوات ، شريف أطول منها ، لم تكد غرابه في بلوغه المبكر ، اطالت النظر الي زبه في ذهول وبين شفتيها إبتسامة خجوله ، زبه طويلا وغليطا . . زب رجل ، أغمضت عيناها وتذكرت لحظة لا تحب أن تتذكرها ، لحظة تمنت الا تعيشها ، لحظة تمكن شريف من تذوق لحمها ، أحست بالعرق يبلل كل جسمها وقلبها يدق وأنفاسها تتلاحق بسرعة ، انسحبت من فتحة الباب وقفزت خطوتين للخلف ، وجدت نفسها وجها لوجه أمام سوسن ، نظرت سوسن بعينين مفتوحتين إليها وبين شفتيها أبتسامة خجوله كأنها تقول لها هل رأيت ما رأيت يا امي ، أجابتها أمها بإبتسامة خجوله وكأنها تقول رأيت كل شئ ، عادت ماجده الي المطبخ تكمل اعداد الفطار وهي تفكر فيما رأت ، شريف استوفي نصيبه من اللذة في شقة سهام وبقي له نصيبه من الشوق الي لقاء آخر ، شريف هائج ، عايز ينيك ، تملكتها الحيرة والارتباك ، أحست في طوية ضميرها برغبة قوية في أن تحذره وتنبه الي خطورة ما يفكر فيه ولكنها ضعيفة لا تجسر علي مواجهة الحقيقة ، سبقها شوقي وسوسن إلي مائدة الافطار ولم يبقي الا شريف ، تسللت مضطرة الي حجرته لتوقظه ، شدت الغطاء فوق جسده لتخفي زبه وأقتربت منه وهمست بصوت مضطرب توقظه
- قوم ياشريف أنت أتأخرت
قال دون ان ينظر اليها
- مش رايح المدرسة
أحست بقلبها يغوص بين قدميها ، اندفعت قائلة في لهفة
- ليه مش عايز تروح المدرسة
قال دون أن ينظر اليها
- تعبان مش قادر
بدأت تساورها الشكوك والهواجس ، شريف عايز ينيك يحلم بيوم آخر يمارس فيه الجنس ، ناك الشقي إمرتان في ساعة واحدة وعلي فراش واحد ، أحست بمزيج من الخجل والنشوة ، شريف بقي رجل يقدر يحبل أي إمرأة ، خافت يكون له رغبة فيها ، يشتهيها كما اشتاها من قبل ، أقتربت منه وقلبها يدق ، قالت وهي ترنو اليه بإمعان كأنها تريد أن تشق رأسه وتعرف ما يفكر فيه
- قول الصراحه مش عايز تروح المدرسه ليه
التفت اليها وقال بصوت مضطرب
- تعبان . . ياماما
تنهدت وقالت تجس نبضه وتستشف نواياه
- صاحبك شرين مش رايح المدرسه النهارده
اجاب بسرعه
  • مش عارف
  • هوه شرين مش معاك في المدرسه وصاحبك
هز كتفيه ولم يجيب ، قالت لتضع النقط فوق الحروف وانفاسها تهب علي وجهه
- أنت عايز تروح عند طنط سهام النهارده
اعتدل في الفراش وانتشي ، تهلل وجهه وقال
- انتي راحه عند طنط سهام
انفرجت شفتا ماجده عن ابتسامة خجوله ، قالت لتقنعه بالذهاب الي مدرسته
- لما اروح عند طنط سهام راح اقولك عشان تروح معايا
قفز شريف من الفراش وقبل أمه من وجنتيها وقال في نشوة
- أنا باحبك قوي ياماما
احست ماجده بالارتباك والخوف ، فتحت الباب أمامه علي مصرعيه ، سوف يظن أنها راضية بما حدث ويمكنه أن يتذوق لحمها مرة أخري ، تسللت الي الخارج وعادت الي مكانها علي مائدة الطعام وهي في حال من لارتباك والتوتر ا لا تحسد عليه ، لحق بها شريف بعد قليل وجلس في مواجهتها علي مائدة الطعام وهو يرنو اليها بنظرة تحمل اكثر من معني ، نظره زادتها ارتباكا وخوفا ، قامت دون أن تكمل طعامها وتسللت الي غرفتها ولم تبرحها حتي خرج شريف وسوسن الي المدرسه وشوقي الي عمله
نامت تتمرغ فوق الفراش ، تتقلب من جنب الي جنب فلا ترتاح علي هذا الجنب أو ذاك الجنب ، هائمة مع هواجسها ، اعصابها مشدوده وقلبها بين قدميها من الخوف ، حائره وجله مضطربه ، خائفة من مشاعر شريف ورغباته المتأججة ، شريف لا يدرك عواقب ما يفكر فيه ، في مرحلة المراهقة المبكرة ، لا يهمه الا اشباع شهوته ، تمنت لو انشقا الارض وابتلعتها قبل أن يتذوق لحمها ، لن تسمح له أن يمس جسدها مرة اخري أو يلعب علي السطح ، أحست برغبة في الهروب. . الهروب من عارها وخطيئتها ومن كل هواجسها ، في حاجة الي الراحة ، مع قناوي تشعر بالراحه والامان . . بالبهجة واللذة . . بالحب ، أنوثتها المتفجرة لايشبعها إلا فحولة أهل الصعيد ، قناوي راجلها وزوجها الحقيقي ، عقد عليها . . عقد متعة ولذة لا تنتهي ، لا تستطيع ان تستغني عنه ، قناوي يشيع في حياتها اللذة ، يشعرها بكل دقيقة من عمرها ، هي في حاجة الي فرحه تنسيها خطيئتها ، قناوي هو فرحتها ، هو كأس الخمر الذي ينسيها همومها ، لماذا لا تنزل اليه وتسأل عنه وتعرف سر غيابه ، قامت من الفراش ونهر من النشاط يسري في عروقها ، ارتدت فستانها البمبي الذي يبرز تضاريس جسمها البض ، وقفت أمأم المرآه تنظر الي صورتها ، وجهها شاحب وعينيها زابلتان والسواد تحتهما ، لا يجب أن يراها قناوي ذابلة ، يجب أن يراها في أجمل صوره . زهرة ناضجة . . عطره ، هزت شعرها الأصفر بعنف كأنها تنفض عنها أوجاعها ، راحت تمشط شعرها ، وترسله خصيلات تنساب حتي الكتف وتتزين بقطع ذهبيه كانت قد نسيتها طويلا في علبة الجواهر ، ترددت أمام أحمر الشفايف فتركت شفتيها تلمعان بحمرتهما ثم عادت وصبغتهما باللون الأحمر القرمذي ، أطلت في المرأة وأطمأنت لهندامها ، هرولت اإلي الخارج ، تسللت إلي البدروم في حذر كي لا يرها أحد وقلبها يدق بعنف ، لم تنسي أنها اتناكت في البدروم في حجرة قناوي وفوق فراش هنية ، وجدت فوق الباب قفل كبير ، تجمدت في مكانها وتملكها الغضب ، انسحبت في هدوء ، لا تدري أين أختفي قناوي ، ترك الخدمه ، طردته مني من العماره ، أسودت الدنيا في عينيها وكاد يغمي عليها ، لم تستطع أن تتصور نفسها بدون قناوي ، قناوي هو الشئ الجميل في حياتها ، تحطمت كل أحلامها ،تسللت الي خارج البدروم منهارة ، وجدت نفسها وجها لوجه امام غريمتها مني ، ارتبكت واشتعلت وجنتاها ، همست مني وبين شفتيها ابتسامة تحمل أكثر من معني
- ما تتعبيش نفسك حبيب القلب مشي ومش جاي هنا تاني
اطرقت ماجده واحتقن وجهها ولم تنطق بكلمه ، أحست أن مني أنتصرت عليها مرتين ، مره حين نجحت في ابعاد وجيه البيه عنها اومرة بعدما فرقت بينها وبين قناوي ، استدارت عائدة إلي شقتها وقد تملكها الغضب والضيق ، دخلت غرفة نومها القت بحقيبة يدها فوق السرير واتجهت الي النافذة ، فتحت النافذة علي مصراعيها ونظرت الي الطريق كأنها تبحث عن قناوي ، إنها تتعذب عذاب جديد لم تجربه من قبل ، لمحت سهام في الناافذة المقابله تجاهلتها كأنها لم تراها ، عادت من جديد تفكر في نوايا سهام ، انها لا تدري حتي الان لماذا تركتها في الفراش مع شريف ، تعمدت ان تمنحه الفرصه لتذوق لحمها ، أحست في طوية ضميرها أن سهام تدبر وتخطط لامر لا تعرفه ، رفعت عيناها ونظرت الي سهام وبين شفتيها أبتسامة ذابلة وبادلتها التحية ، فوجئت بأن سهام تدعوها الي زيارتها مرة أخري ، لماذا لا تذهب اليها لعلها تعرف نواياها وما تدبره ، قبلت دعوتها من باب الفضول واستطلاع نواياها .
استقبلتها سهام بالاحضان والقبلات وجلسا معا في الصالون ، قالت سهام وهي ترنو بامعان اليها
- انتي فين ياوحشه مختفيه بقي لك كام يوم
تنهدت ماجده وقالت
- مشاغل البيت والاولاد
قامت سهام من مقعدها فحاة ، التفتت الي ماجده وقالت
- أجيب حاجه نشربها
عادت بعد قليل تحمل في يدها زجاجة خمر ، صبت كوب لها واخر قدمته الي ماجده فاعترضت قائله
- خمره ع الصبح كده
ضحكت سهام وقالت
- هي دي اللي بتخليني افوق . . اشربي . .اشربي وفرفشي
امسكت ماجده بالكوب وارتشفت منه رشفة كبيره ، أحست ان سهام تدبر لها مكيدة أخري ، راحت تتلفت حولها لعلها تستشف شئ ، قالت سهام وبين شفتيها أبتسامة لعوبه
- بتدوري علي مين شرين مش هنا
اشتعلت وجنتا ماجده وأحست بالحرج ، قالت وهي تتظاهر بعدم الإكتراث
- راح ادور علي شرين ليه
ضحكت سهام ضحكه عالية مصطنعه وقالت
- انبسطتي مع شرين . .
اطرقت ماجده ولم تعلق فاردفت سهام قائلة
- شريف شقي قوي اتعلم الشقاوه دي منين
أحست أن سهام تقصدها ، قالت وصوتها يرتعش فوق شفتيها كأنها تريد أن تنفي عن نفسها تهمة
- اكيد أتعلم من شرين ما هوه صاحبه
عادت سهام ترنو الي ماجده بامعان تتفحصها من رأسها الي قدميها وكأنها تراها لاول مرة ، همست ماجده تسألها في دهشة
- بتبصي لي كده ليه
ابتسمت سهام وقالت
- انتي حلوه قوي ياماجده
انفرجت شفتا ماجده عن أبتسامة فيها غرور وفيها زهو ، احست أن سهام تنتوي شئ ما ، تريد أن تمارس معها الجنس ، ارتابت في أمرها من قبل وظنت انها سحاقيه ، قالت ماجده تستكشف نواياها وقد عادت ترتشف رشفة أخري من كأس الخمر
- قصدك ايه من كلامك الحلو
ابتسمت سهام وقالت
- واحده زيك بالحلاوة دي لازم تستفيد من جمالها
ارتفعا حاجبا ماجده فوق عينيها واعتدلت في مقعدها وقالت في دهشة
- تقصدي ايه
تنهدت سهام وقالت وبين شفتيها ابتسامة ماكره
- الف راجل يتمني ينام معاكي ويجيب لك كل اللي تطلبيه
انتفضت ماجده في مقعدها وقالت
- تقصدي ايه بالزبط
قالت سهام
- راح يبقي معاكي فلوس كتير الاف كتيره راح تترمي تحت رجليكي
قامت ماجده من مقعدها غاضبة وقالت في حده
- انا مش مومس
ضحكت سهام وقالت
- ما انتي بتتناكي ببلاش ليه ما تخديش تمن استمتاع الرجاله بجسمك
احست ماجده بالعرق يبلل كل جسمها قالت في حده
- انا مش مومس ياسهام ومفبش حد بينكني
ضحكت سهام ضحكه مسترسله وكأنها تقول لها أنني اعرف كل شئ عنك ، ارتبكت ماجده واحست بالدماء تغلي في عروقها ، امسكت حقيبة واتجهت الي باب الشقة دون ان تنطق بكلمة وسهام تتبعها وهي تصيح وفي نبرات صوتها ثقة وتحدي
- فكري كويس اوعي تضيعي الفرصه من ايدك . . احنا عارفين عنك كل حاجه
انسحبت ماجده الي الخارج يتملكها الفزع والخوف وكأن كل هموم الدنيا أصابتها مرة واحدة ، الهموم والنوازع تحيط بها من جميع الإتجاهات ، قناوي طردته مني وقد لا تراه مرة اخري . . تورطت في علاقه قذره مع شريف . . سهام تريد ان تجعلها مومسا . . العاده الشهرية تأخرت أكثر من عشرة أيام ومن المحتمل تكون حامل ، سارت في الطريق بخطوات بطيئة كأنها تتنهد بقدميها ، ليست خائفة فحسب ان في خطواتها كثيرا من الحياء ، فكرت في كلام سهام ، ماذا كانت تقصد حين قالت احنا عارفين عنك كل حاجه ، عرفت علاقتها بوجيه البيه . . علاقتها بالبواب ، مني علي صلة بها وأخبرتها بكل علاقاتها المشينه ، مني تعرف عنها كل شئ ، أحست أنها مخنوقه ، تريد أن تهرب بعيدا وتنسي . . تنسي عارها وخطيئتها ، سارت من شارع إلي شارع دون هدف أو غاية وأعصابها ترتعش تحت جلدها ، شد أنتباهها عربة صغيرة تلاحقها ، يقودها شاب يبدو في أوائل الثلاثينات ، التفتت اليه لفته سريعة ثم ادارت عينيها عنه وكأنها تقول له مالك ومالي عايز ايه مني ، اقترب منها بعربته وطل برأسه من النافذة وهمس قائلا
- اتفضلي اوصلك
أنها مرهقة ، كل مافيها مرهق . . اعصابها . . جسمها . . عقلها ، نظرت اليه واطالت النظر ، في نظراته شهوة ، أي رجل ينظر اليها يشتهيها ، كل نظرة عين لها تحركها ، تحرك شهوتها تجنن أحاسيسها ، إنها تحب الشباب تحب فيهم القوة والشقاوة ، أحست بسخونة جسدها ، ابتسمت له وحاولت أن تمنحه الجرأة فكانت تعطيه من عينيها نظرات صريحة ثم ادارت وجهها بعيدا ومضت في طريقها ، في أخر الشارع توقعت أن يلحق بها ، اقترب منها وأطل برأسه من نافذة العربة وقال بصوت يحمل عطفا وحنانا
- انا مش قصدي اضايقك . . أنا عايز اريحك من اللف في الشوارع
التفتت اليه وبين شفتيها ابتسامة راضيه ، إنها متعبة . . مرهقة جدا ، قدماها لم تعد قادرة علي حمل جسمها ، تريد أن ترمي جسدها في احضان أي رجل لتهرب من هواجسها وهمومها ، سارت الي العربة بخطوات مرتبكه وهي تتلفت حولها وقلبها ينتفض من الخوف ، فتحت الباب وركبت بجانبه ، أول مره تركب مع شاب غريب ، أطرقت في خجل ولم تنطق ببنت شفة ، إنها تعرف تماما يريده أي شباب عندما يصطاد إمرآة من الطريق ، أحست في طوية ضميرها برغبة جارفه في الارتماء في حضنه وبين ذر اعيه ، تسلمه جسدها وتنسي كل همومها ، انتظرت طويلا أن تسمع منه كلمة غزل أو إعجاب ، خطف نظرة اليها بعد لحظة صمت طويلة وقال بصوت خفيض
- تحبي نروح فين
قالت دون أن ترفع عينيها
- مش عارفه
عاد يهمس بصوت هائ
- اسمك ايه . . انا اسمي مراد
التفتت اليه . . ترددت قليلا ثم قالت بصوت خفيض
- ماجده
قال وهو يرمقها بنظرة فاحصة مشدود الي فخذيها المثيران وقد ارتفع الثوب عنهما
- أسمك ماجده بجد
التفت اليه بجسمها وقالت في دلال وبين شفتيها إبتسامة رقيقة
- راح اخبي اسمي ليه
اخذ ينظر اليها كانه يسبح بعينيه فوق صفحة وجهها ثم ابتسم وقال
- أنتي حلوه قوي
وصلتها الكلمة متأخرة ادارت وجهها وكتمت ضحكة ثم اردفت قائلة
- ده بس من ذوقك
رنا اليها وامعن كأنه يريد أن يصل اليها المراد وقال بصوت خفيض وكأنه يخشي أن تصده
- تحبي نروح الشقه عندي
اطرقت ولم ترد ، نظر اليها بامعان ، عيناها تحملان نظرة حائرة ، قال بعد لحظة صمت
- لو مش عايزه بلاش
نظرت اليه بعينين مذعورتين ، أعصابها ترتعش تحت جلدها ، إنها ثائرة علي نفسها ، تريد ان تتخلص من خنقتها ، معه قد تنسي همومها وأوجاعها ، رسمت أبتسامه علي شفتيها وقالت
- أنا معاك في أي مكان تحب نروح فيه
وصلها ما كان يفكر فيه ، تهلل وجهه ، قال ليضع النقط فوق الحروف
- بتاخدي كام في الساعة
انتفضت في مكانها والتفتت اليه ، قالت في حدة وقد تهدل شعرها قوق جبينها واحتقن وجهها من عنف انفعالها
- أنا مش مومس
احمر وجهه وقال بصوت مضطرب
- أنا أسف أنا مش قصدي
تنهدت وقالت
- أسف ليه واحده ركبت معاك العربيه بسهوله راح تظن فيها ايه
قال يكرر اعتذاره
- أنا أسف . . فعلا مظهرك غير كده خالص أنا غبي
ضحكت ضحكه حلوه خبيثه مسترسله وقالت
- ماتقولش علي نفسك كده
قال في جديه
- لا بجد انا غبي لو تحبي اوصلك أي مكان أنا تحت أمرك
اطمأنت اليه وشعرت انها في عينيه ، قالت وبين شفتيها ابتسامة راضيه
- أنا مضايقه شويه وعايزه اقعد مع أي حد أتكلم معاه وانسي همي
لاحظ في عينيها نظرات لم يفهمها ، قال وفي نبرات صوته دهشة
- انا تحت امرك تحبي نروح نقعد في اي مكان نتكلم
قالت دون تردد
- انا ست متجوزه محبش حد يشوفني في مكان عام مع رجل غريب . . خليها عندك في البيت
نظر اليها وبين شفتيه أبتسامة حائرة وقال بصوت خفيض
- أنا مش قادر افهمك أنتي عايزه بالزبط
ضجكت بالضحك وقالت في نشوة
- أنا عايزاك تنسيني نفسي وهمومي تعرف ولا لأ
لمح في بعض كلامها معاني يقف عندها عقله ولاحظ انها تلتصق به أكثر مما يجب ، تنهد وقال
- أنت حكايتك حكايه
تراجعت بعيدا عنه وقالت
- تعرف تنسيني والا اشوف حد غيرك
مد يده لترقد فوق فخذيها وعبث بثوبها ، فخذيها فخذي فرس أحس بنعومتها ، أبتسمت وقالت
- باين عليك شقي قوي
التفت اليها وقال
- مش قوي
فجأة وقفت العربة أمام عماره شاهقة والتفت اليها قفائلا
- وصلنا
اعتدلت في مقعدها وأحست بشئ من الارتباك ، انها مقدمة علي تجربه جديده لا تعرف عواقبها ، أول مره تذهب مع شاب غريب الي شقته ، نزلت من العربة وقلبها يدق ، تفكر فيما لو اعتراضهما البواب او شاهدهما احد الجيران وأبلغ بوليس الاداب ، سارا معا الي مدخل العماره ذراعها في ذراعه وقلبها خائف ، قام البواب من مقعده ورحب بمراد فتنفست الصعداء وذاب خوفها ، امام باب الشقة في الدور السادس عشر ، تلاحقت أنفاسها وكادت ركبتيها تعجز عن حملها ، فتح مراد الباب سبقته الي الداخل ، دارت عيناها في كل اركان الشقة ، أخدها بين ذراعيه ,احتضنها بقوة وقبلها قبله من نار ، ب ماجده داخلها رغبات حميمه وشهوة متجدده ، عندها نزعات جنسية رهيبة ، جسمها كله شهوات جنسية محمومه كسها نار نار ، قنبله جنسية موقوته ، انفجرت تحت وطأة قبله مراد النارية ، استسلمت بكامل إرادتها ، جذبها من يدها الي حجرة النوم ، سارت معه وكسها يفتح ويقفل وحنفية إفرازات تنزل منها ، في داخلها شهوات ورغبات ، أدمنت الجنس ، كما يدمن المدمن المخدر، لايشبعها نيكها أربع أو خمس مرات في اليوم الواحد ، جلست علي حافة الفراش تعطيه من عينيها نظرات صريحة وتتعمد ان تبدو بكامل دلالها ، قالت بصوت ناعم ملؤه دلال ورقة
- أنت عايش لوحدك في الشقه
قال وهو يبدأ في خلع ملابسه
- وحيد زي ما أنتي شايفه
توقف عن خلع ملابسه واردف قائلا
- من وقت للتاني اقابل واحده تكون هربانه من جوزها او اهلها او مومس وتيجي تشاركني شقتي لغاية ما تزهق مني وتسبني او ازهق أنا منها واسيبها
قالت ماجده في دهش
- ليه مش بتتجوز
ضحك وقال
- أنا زي النحل أحب أتنقل بين الزهور أشتهي الورده الحمرا مره ومره تاني أشتهي الورده الصفراء
أحست في طوية ضميرها ان كلاهما ملوث بالرذيله ، اسير شهواته المجنونه ، طريقهما واحد ، بدأت في نغمة الدلال بعدما أنست من لهجة الحوار ان الساعة ساعة غصن الزيتون لا ساعة السيف . . قالت بصوت ناعم
- وأنا ياتري الورده الحمرا ولا الصفرا
قال وفي نبرات صوته حب واعجاب
- أنتي اجمل ورده قابلتها أنتي حديقة أزهار في فصل الربيع
أحست بنشوة من كلامه ووصفه لجمالها ، ضحكت ضحكه مسترسله تنضخ عن احساسها بالإرتياح والطمأنينة ، قالت وفي نبرات صوتها دلال متعمد
- بجد أنا عجبتك
نظر اليها بنهم . . نظرة فاحصة ، انه يحب الجسد الملفوف والساقين المليئتين والشفتين الغليظتين والعينين الواسعتين ، جسمها رهيب أحس بحرارته ونعومته ، إنها أنثي بمعني الكلمه ، كل حرف من صوتها ينطق شهوة ، لا يصدق أنه تصيد تلك المرأة الشهية بسهولة ، اندفع قائلا دون تفكير
- تتجوزيني
ضجت بالضحك وقالت
- كده علي طول من غير ما تعرف حاجه عني
قال في نشوي
- مش عايز اعرف اكتر من اللي أنا شايفه قدامي
جلس بجانبها علي حافة السرير ، مد يده علي صدرها وتحسس بزازاها ، التصقت به القت بجسمها في حضنه ، أخرجت بز من بزازها من صدر ثوبها ، تطلع اليه بنهم ووضع يده فوقه أحس بنعومته وطراوته ، داعب حلمته الوردية وأخذ يرضع كطفل جائع وهي تتأوه وتنظر اليه في نشوة ، اخرجت بزها الثاني ، وضع رأسه بين بزازها وأخذ يتحسس نعومتهم ورقتهم وسخونتهم بخدوده ، قالت تداعبه في نشوة
- كفايه بوس في بزازاي انت هريتهم
قال وهو لايزال برنو الي بزازها المنتفخة بنهم
- انا مش مصدق ان دي بزاز واجده متجوزه
ضجت ضاحكة في دلال ، تنهدت وقالت
- متجوزه ومخلفه
قال ويده لا تزال فوق بزازها
- معقول مستحيل بزازك بزاز بنت بكر فايره
قالت بامتعاض وكأنها تذكرت شئ لا تحبه
- عندي شريف 13 سنه وسوسن 16
انتفضت واقفه بينما اردف مراد قائلا
- اكيد سوسن حلوه زيك وشقيه
اندفعت وقالت
- شريف هوا اللي شقي
قال في دهشة
- شقي ازاي ده لسه عيل
احتقن وجهها وقالت بصوت خجول خفيض
- بينيك نسوان
التفت اليها في ذهول وقال بصوت مرتفع
- بينيك بينيك مين
اطرقت واشتعلت وجنتاها ، ضحكت ضحكه مسترسله تخفي بها ارتباكها ، قال مراد بصوت خفيض وفي نبراته دهشة
- بينيك مين معقول
ابتعدت عنه واطرقت ، أقترب منها أحتضنها من الخلف وضمها بين ذراعيه واردف قائلا
- أوعي يكون بينيك
اشتعلت وجنتاها وقالت وصوتها يرتعش
- أخص عليك ماتقولش كده
تنهد مراد وقبل عنقها وقال
- أنا لو منه مش راح اعتقك
التفت اليه برأسها وقالت وهي لا تزال بين ذراعيه تسبه بصوت خجول
- أنت سافل وقليل الأدب عايز شريف ينكني
قال مراد وهو يتجرد من باقي ثيابه
- انيكك أنا
وقف امامها عاريا ، انفرجت اساريرها وتعلقت عيناها بزبه ، زبه كان أبيض ولم يكن منتصبا وبيوضه كبيره ، أحست أنه معتاد علي ممارسة الحنس ، قال وهو يرقب نظراتها الي زبه
- مش راح تقلعي لاهدومك وتفرجيني علي الحلويات
قالت في دلال ورقه
- قلعني أنت
راح يساعدها في خلع ثيابها جردها ولم يبقي الا الكلوت ، وضعت يدها فوقه تمنعه وهي تهمس في خلاعه ومجون
- كله الا ده أنا بنكسف
رفع يده عنها وقال مداعبا
- بلاش مادام بتنكسفي
قالت في لهفه
- لا خلاص تعالي قلعني اللباس
هز كتفيه وساق دلاله وقال
- اقلعك اللباس ليه
قالت بصوت ملؤه الدلال و الميوعة
- عشان تشوف كسي وتنكني
قال وقد عاد يقترب منها
  • عايزه تتناكي
  • اه عايزه اتناك
قال وهو مستمر في دلاله
- طب اقلعي اللباس الأول
تنهدت في حرقه وقالت
- راح اقلع اللباس وافرجك علي كسي وتنكني
مدت يدها وبدأت تخلع اللباس والقته فوق الأرض وفتحت رجليها و جثا مراد علي قدميه ودفع رأسه بين قدميها وراح يقبل كسها ويلعق شفراته ويداعبه بلسانه ، يرتشف العسل الذي بدأ ينساب من بين شفرات كسها ، اناتها واهات استمتعها ارتفعت وراحت تبدد سكون المكان ، لم تعد تتحمل المزيج من الهياج ، القت بجسمها فوق السرير والصقت فخذيها بصدرها وهي مستلقية علي ظهرها ورفعت ساقيها فحملهما مراد فوق كتفيه وبدأ النيك وارتفعت الأهات أكثر وأكثر وراحت ترفس بساقيها وتتلوي من فرط إحساسها باللذة ومراد يحفر كسها ، صرخت صرخة عاية وارتعشت بقوة وأحست بأنفاسها تنسحب وقلبها يغوص بين قدميها وسيل من الشلالات يغمرها ، قام مراد عنها وأستلقي الي جانبها ، مدت يدها وأمسكت بيده قبلتها ثم وضعتها فوق بزازها وهمست بصوت ناعم خفيض قائلة
- أنت مجرم بتنيك كويس
أغمضت عيناها وتركت يده تعبث ببزازها المنتفخة وحلمتاها ، راحت في غيبوبة اللذة ، أفاقت بعد قليل علي صوت رنين جرس الباب ، التفت الي مراد ورفعت يده عن بزازها وقالت بصوت مضطرب
- مين اللي جاي دلوقت
هز كتفيه دون مبالاه وقال
- سيبك من اللي جاي
أعادت يده فوق بزازها وبين شفتيها أبتساممة كبيره تنضخ عن احساس بالنشوة والاسترخاء ، عاد جرس الباب يرن من جديد ، أحست ماجده بشئ من القلق ، خافت يكون بالباب بوليس الاداب ، قامت شبه جالسة وقلبها يدق مع جرس الباب وقالت في ضيق
- قوم شوف مين علي الباب أنا خايفه
قام من الفرلش والتقط السلب من الارض وشده بين فخذيه وسار الي الباب ، ماجده عيناها نحو الباب وقد تملكها الخوف والقلق ، عاد بعد قليل مراد ومعه شاب غريب ، انتفضت في الفراش وتملكها الخجل وبدت لا تدري كيف تستر نفسها وتعلقت عيناها بمراد وكأنها تسأل من يكون هذا الشاب ، قال مراد وهو ينظر الي صاحبه
- مجدي صديق الطفولة
قال مجدي وهو لا يزال يحملق في جسد ماجده العاري
- وقعت عليها فين حتة القشطه دي
أقترب من ماجده وجلس بجانبها علي الفراش وجذبها من كتفيها ، حاول أن يضع شفتيه فوق شفتيها ، ارتعدت وخافت وحاولت أن تفلت بشفتيها ولكنه تمكن منهما وراح يقبلها بنهم ، أنتفضت وأستسلمت منحته عسل فمها وتذوقت أحلي قبله في حياتها ، القبلة المختلسة التي تلتهم الشفايف في غفلة أشهي والذ الف مرة من القبلة التي يمهد لها ، لم تكد تبتعد الشفاة ، حتي عادت ماجده لتلقي بشفتيها فوق شفتيه ، قام بعدها مجدي يتجرد من ملابسه ، نظرت الي مراد ترقب رد فعله فقال وهويستعد ليبرح الحجره
- اسيبكو مع بعض شويه
اشتعلت وجنتا ماجده ولم تعترض او تمانع ، أعجبت بجرأت مجدي ، أحست أن صاحب القبلة النارية قادرا علي ان يمنحها من ضروب اللذة والمتعة ما لم تعرفه وتتذوقه من قبل ، تعلقت عيناها بمجدي وهو يتجرد من ملابسه ، وقعت عيناها علي زبه الأسمر ، أحست بالتشابه بينه وبين قناوي ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة عريضه ، نامت فوق السرير مستلقية فوق ظهرها مفرجة ما بين فخذيها وأفسحت له مكانا الي جوارها ، أرتمي فوقها ، احتوته بين فحذيها المنفرجين ولفت ساقيها خلفه وأصبح الوجهان متقابلان وعادت الشفاه تشتبك من جديد ، ويداه تعبثان ببزازها المنتفخة ، وقضيبه المنتصب يتخبط بين فخذيها ، مدت يدها أمسكت بزبه وأولجته في كسها وبدأ النيك وبدأ الصراخ يعلو ويبدد سكون المكان ، ويستمر النيك وتستمر الأهات والصراخ حتي شعرت بفيض من الشلالات يتدفق في كسها ، ارتعشت وخبت صرخاتها ، أستلقي مجدي بجانبها ، يلتقطان أنفاسهما اللاهثة
أفاقت ماجده بعد قليل لتجد نفسها عارية بين رجلين ، رجل يملأ وجهها وعنقها بقبلاته والأخر تعبث أنامله الخشنة بفخذيها الاملسين وشفرات كسها الشهي .
قضت اللي كله بين رجلين يتبادلان مضاجعتها دون ملل، راحت في غيبوبة اللذة ، تفيق من غيبوبتها تتناك وتروح في الغيبوبة مرة أخري
أفاقت في الصباح لتجد نفسها وحيدة في الفراش ، مرت لحظات قبل أن تتنبه وتعرف أين هي ، أكتشفت أنها في شقة مراد قضت الليل كله معه وصاحبه مجدي تملكها الخوف والهلع ، أول مره تترك بيتها وزوجها واواولادها وتنام الليل كله في حضن رجل غريب بل رجلين ، قامت مفزوعة تبحث عن مراد ، التقت به عند باب الحمام ، قالت في لهفة وصوتها يرتعش
- أنا لازم أمشي دلوقت
قال مراد
- معقول تمشي أنا ماصدقت لقيتك خليكي معايا
قالت في حده
- انت مجنون انا ست متجوزه زمان جوزي قلب الدنيا عليه
قال مراد وهو يهدئ من روعهت
- اهدي كده وماتخفيش
قالت وهي تتبعه الي حجرة النوم وهما لا يزالا عرايا
- أنا مش عارفه راح اقول لجوزي ايه دا ممكن يطلقني
قال مراد وهو يرنو اليها بحب
- لو طلقك تاني يوم راح اتجوزك
انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقة وقالت في نشوه وهي واثقة ان كلامه مجرد مجاملة
- ترضي تتجوز واحده نامت معاك أنت وصاحبك
قال وبين شفتيه ابتسامة خجولة
- ارضي طبعا أنتي حلوه قوي
ضمها بين ذراعيه وراح يقبلها
تعلقت بعنقه وقالت
- انت لسه ماشبعتش
قال في نهم
  • لسه ماشبعتش قالت وبين شفتيها ابتسامة لعوب
  • أنا كمان ماشبعتش
القت بشفتيها فوق شفتيه في قبلة نارية ، حملها بين ذراعيه والقاها فوق السرير طلبا لمزيد من المتعة وسرعان ما راحا في غيبوبة اللذة
افاقت ماجده من غفوة اللذة لتفاجأ ان الساعة تجاوزت الحادية عشرة صباحا ، قامت ترتدي ملابسها بسرعة وانتهزت فرصة وجود مراد في الحمام وتسللت الي الخارج ، سارت في الطريق الي منزلها وقلبها يرتعد من الخوف تفكر كيف تواجه شوقي وماذا تقول عندما يسألها أين قضت ليلة الأمس ، أحست في طوية نفسها أنها كانت في حاجه شديدة الي تلك الليلة لتنسي همومها وأوجاعها ، وصلت الي باب شقتها وجسمها يرتعد من الخوف ، وضعت المفتاح في الباب ، تسللت الي حجرتها في حذر وهي تتلفت حولها كأنها تخشي أن تفاجأ بزوجها ، دخلت الحجرة وتنفست الصعداء ، شوقي غير موجود ، القت بحقيبة يدها فوق السرير وبدأت تغير ملابسه ، قلعت فستانها البمبي ووقفت بالكلوت والسوتيان تبحث عن قميص وهي لا تزال تفكر فيما سوف تقوله لزوجها حين تلقاه ، تخبره انها اختطفت بالامس من شابين اعتدوا عليها وحبسوها في منزلهما ، اتجهت الي النافذة وفتحتها علي مصراعيه ، أطلت ناحية نافذة سهام وسرحت بخيالها فكرت في كلام سهام ، انها تمنح جسدها لمن يشتهيه من الرجال ناكها رجل كثيرون ، تشعر في طوية ضميرها أنها مومس ، لماذا أذن لا تطلب أجر من الرجال الذين يعاشرونها ، لماذا لا تكسب الالاف ، لماذا لا تلبي دعوة سهام ،
الي اللقاء



زوجتي والرجال
الجزء السادس عشر

اغلقت ماجده النافذة والقت بجسدها المرهق فوق السرير، انها حقا مرهقة جسمها مرهق واعصابها مرهقة ، نيك طول الليل وغياب عن البيت وزوج وابناء يبحثون عنها في اقسام الشرطه وعند الاهل والاصدقاء ، أول مرة تتغيب عن بيتها دون سبب ، اغمصت عيناها تلتمس شئ من الراحة وراحت تسترجع في خيالها ليلة أمس وابتسامتها الكبيرة ابتسامة الشبع لا تزال بين شفتيها ، أول مرة تمارس الجنس مع رجلين وفي فراش واحد ، رجلان في عنفوان شبابهما وقوتهما ، كانت ليلة رائعة مثيرة ، شبعت نيك ، لا يزال كسها ينبض ويقذف بما احتواه من لبن الرجلين وكأنه بئر عميق لا ينضب ولا يجف
راحت تتمرغ فوق الفراش ، تتقلب من جنب الي جنب فلا ترتاح علي هذا الجنب أو ذاك الجنب ، اعصابها مشدوده وقلبها بين قدميها من الخوف ، ماذا تقول لزوجها حين يعود ويسألها أين قضت ليلتها ، تعترف بالحقيقة ام تدعي انها اختطفت واحتجزت في شقة في احدي الاحياء الشعبية ، في كلتا الحالتين سوف يغضب ويثور، شوقي زوج متغافل وعاشق ، إنها تعرف كيف تستجلب رضاه وتمتص غضبه غير انها مالبثت ان راحت في غفوة قصيرة تحت تأثير ما بذلته من محهود طوال ليلة أمس
قامت من فراشها وكأنها مسطولة وبين شفتيها ابتسامة نائمة ، سارت بخطوات بطيئة الي الحمام وهي تشعر بثقل مؤخرتها ، استحمت مرة اخري لعلها تزيل ما علق بجسمها من قذورات واوساخ ، خرجت من الحمام تلف جسمها البض بفوطة كبيرة وهي تشعر في طوية ضميرها انها لم تنظف بعد ، اطلت علي الساعة المعلقة فوق السرير ، عقاربها تشير الي الرابعة ، تملكها الارتباك والتوتر ، تأخر زوجها والاولاد عن موعد عودتهما ، توقعت ان يكونوا مشغولين بالبحث عنها ، اتجهت الي النافذة ، فتحتها واطلت علي الطريق ثم أطلت علي نافذة سهام وتنهدت في حرقة ، لم يخطر ببالها من قبل أن تحترف الدعارة وتصبح مومسا ، عرض سهام مثير ويستحق دراسة جميع مزاياه وجميع مخاطره ،عادت تتطلع الي الطريق ، لمحت شوقي قادما وعن يمينه شريف وعن يساره سوسن ، ارتبكت وتلاحقت انفاسها بسرعة ، اغلقت النافذة ورفعت الفوطه عن جسمها العاري ، ووقفت تتهادي وتنفض شعرها كما تنفض الفرسة الكريمة عرفها ، التفتت التفاتة خاطفة علي غير قصد منها أمام المرآه ، ، لاحت لها بزازها ، وقفت امام المراة تتأمل جسمها البض في زهو ، بزازها منتفخة متورده والحلمه منتصبه ، البطن منتفخ قليلا والارداف مستقيمة مكتظة دون ترهل ، لونهما في لون الشهد المصفي يأخذ من محاسن الالوان اليضاء والحمراء في مسحة واحدة ، وضعت كفيها تحت بزازها ورفعتهما الي اعلي ووقفت تتعاجب أمام المرآه انها مثيرة كفتاة في السادسة عشر ، ما ابعد المسافة بين عمر السادسة عشر وعمر الأربعين ، تنبهت الي نفسها وهي لا تزال واقفة أمام المرآه ، أسقطت بزازها فوق صدرها ، اطمأنت انها لا تزال شهية مثيرة مطلوبة من الرجال ، مصقولة ندية كالثمرة الناضجة في شعاع الفجر البليل . . كالشيطان ، مشطت شعرها بسرعة وتركته ينساب فوق كتفيها الناصعين وصبغت شفتيها باللون الاحمر القرمزي ، انتوت ان تواجه زوجها باسلحتها الفتاكة ، اسرعت تنتقي من بين ملابسها قميص النوم الاسود ، شدته فوق جسمها بحمالتيه الرفيعتين ، انعكس اللون الاسود علي جسمها الابيض البض فزادها جمالا علي جمال ، خرجت الي الصالة في خطوات سريعة ، في زينة تلفت العين الي كل مزية في جسمها ، حافية القدمين دون أن تأبه بالبحث عن الشبشب ، تقدم رجل وتؤخر رجل ، وقلبها ينبض بسرعة وانفاسها تتلاحق كانها في سباق المارثون ، مستبشره خفيفة القلب والطوية ، واثقة انها سوف تمتص غضب زوجها ، احست بالمفتاج يلج في الباب فارتعدت ، دخل شوقي ومن وراءه سوسن وشريف ، تجمد شوقي في مكانه ووقف يلتقط انفاسه ويصب عينيه عليها وكأنه لا يصدق أنه عثر عليها أخيراً، مرت لحظات صمت وماجده بين شفتيها ابتسامة رقيقة وكأنها تنتظر أن يجثو زوجها تحت قدميها مبديا فرحته بعودتها ، فجأة تغيرت ملامح وجه شوقي وظهر الغضب في عينيه ، قال بصوت مرتفع قوي في نبراته سخرية وحدة
- كنتي فين يامدام طول الليل . . كنتي نايمه في حضن مين يامتناكه
تلاشت الابتسامه من شفتيها وتملكها الخوف والارتباك ، تطلعت الي سوسن وشريف ، أحست بالحرج ، التفتت الي شوقي ونظرت اليه نظرة متوسلة كأنها تستحلفه الا يفضحها امام اولادها ، قالت بصوت يرتعش
- بعدين راح اقول لك
كشف شوقي عن وجه القبيح ، وجه لم تراه او تعرفه من قبل ، قال بصوت حاد غاضب
- كنتي فين يامتناكه يا وسخه واحنا طول الليل سهرانين ندور عليكي
نظرت اليه بعينين مذعورتين ، ان اعصابها ترتعش تحت جلدها ، اطرقت في خجل ساهمة وقد انتابها الذهول والهلع كأنها لم تتوقع ان يسبها بتلك الالفاظ البذيئة ويتهمها بالفجور امام اولادهما ، قبل أن تفيق من دهشتها إنقض عليها كالثور الهائج وصفعها بقوة علي وجهها وتوالت صفاعاته وهي تضع عينيها في عيبنيه وترتعد ، لم تكن تدري أن في عينيه كل هذا الظلام المخيف ، بحر من الظلام يتموج ، ارخت عيناها ولم تعد تواجه بعينيها ، تحملت الضرابات المؤلمه في صمت فازدادً عنفًا وقسوة ، رفسها بقدميه وأوقعها علي الارض ، انهارت وقالت بصوت ضعيف وجل
- راح اقول لك كل حاجه
وقفوا يتطلعون اليها وهي تكاد تجهش بالبكاء وقد انزلقت حمالتي قميص النوم عن كتفيها من عنف الضرب وسقط الثوب عن صدرها وتعرت بزازها النافرة ، استطردت قائلة بصوت واهن يرتعش وهي تحيط بزازها بذراعيها تستر نفسها
- روحت ازور بنت خالتي وركبت تاكسي . . السواق هددني بسكينه كبيره وخدني في شقة وحبسني فيها طول الليل
تبادل شوقي والاولاد النظرات في ذهول وصمت مأخوذين بما قالت ، ماجده مكومة علي الارض صامته ، تشعر بالخزي لا تتستطيع ان ترفع رأسها كأنها تحمل اطنان من العار، فتح شوقي باب الشقة وخرج يسبقه غضبه ، سوسن انسحبت الي حجرتها وبين شفتيها ابتسامة خبيثة تحمل أكثر من معني ، شريف وقف يرنو الي أمه في ذهول وكأنه لم يستوعب كلماتها أو يفهم ما تعنيه ، وعيناه تتحرك ما بين اردافها المكتظة البيضاء وصدرها العاري ،أنه يحب البزاز النافرة ، يحب استدارتها وارتجاجها ، يحب الحلمات المنتصبة ، لم يرفع عينيه عن صدرها وكأنه يري بزاز امرأة لاول مرة ، بزازها مختلفة عن بزاز أي امرأة أخري ، بزازها شهية طعمه حتي ولو كانت تسترها الثياب ، انتشي نشوة خمسين كأسا في رشفة واحدة ، ضم شفتيه حتي لا تسقط من بينهما أي ابتسامة ، احست أُمه بنظراته ، رأت الجوع في عينيه ، جوع المراهقة . . جوع الشباب ، احاطت بزازها العارية بذراعيها تخفيهما عن نظراته الخبيثة ، نظرت اليه نظرة منكسرة ، مدت يدها اليه ، اقترب منها و أمسك يدها الرقيقة الناعمة ، ضغط عليها بقوة كأنه يريد ان يحس بالمزيد من نعومتها وليونتها ، جذبها اليه لتنهض واقفة ، تأرجحت بزازها فوق صدرها وتلاطمت كموج البحر ، نظرت الي بزازها العارية في خجل واسرعت ترفع حمالتي قميص النوم فوق كتفيها تخفيهما ، سارت الي حجرتها بخطوات بطيئة وهي تتعجز علي شريف وقد تعلقت بعنقه وهو يلف ذراعه حول خصرها ويلتصق بها ،


.
نص يتضمن جنس *****
تم حذفه / الاشراف




.



انسحب شريف الي الخارج في خجل ، سارت ماجده بخطوات بطيئة متوجعة من اثار علقة شوقي ، اغلقت باب حجرتها ومدت يدها تحت ثوبها وقلعت الكلوت ، كأنه يحتك او يخنق عضوها الانثوي ، القت بجسمها فوق الفراش ، نامت منبطحة فوق بطنها وهي في حال من الذهول لا تحسد عليه
الخواطر تتابع عدوا في رأسها ، رد فعل شوقي كان عنيف لم يخطر لها ببال او تتصوره من قبل ، اهانها وفضحها امام أمام اولادها ، لم تدري سببا لغضبه وعنفه غير المبرر ، ناكها من قبل مايكل وناكها وجيه البيه والبواب ولم يغضب أو يثور ، كره التديث والتحرر ، ضربها ليثبت امام اولاده أنه رجلا ، صدمة المباغته التي لا ترد علي البال ولا تقع في الاوهام موجعه ، وضعت بينها وبينه حاجز من الصعب ان تتجاوزه ، كانت يمكن ان تستقيم لو رزقت زوجا يوائم شوقها الي الرجوله ويغلق عليها منافذ الغواية ، عز عليها اهانتها ، فكرت في الطلاق ، لماذا لا تطلب الطلاق وتعيش حرة بلا قيود ، ولكن من يعولها ويأنيها حينذاك ، لماذا لا تعتمد علي نفسها ، من تملك الجسد البض الشهي يمكن أن تكسب الكثير من المال ، انها ليست اقل جمالا وانوثة من سهام ، لماذا لا تلبي دعوتها ، لماذا لا تأخذ الثمن من الذين يستمتعون بجسدها ، لماذا لا تكون مومسا ، احست بالقشعريرة تدب في كل جسمها وتملكها الخجل والخوف ، راحت تتمرغ فوق الفراش ، تتقلب من جنب الي جنب فلا ترتاح علي هذا الجنب أو ذاك الجنب ، اعصابها مشدوده وقلبها بين قدميها ، عادت تفكر في الطلاق ، شوقي قد يرفض الطلاق او يماطل ، احست في طوية نفسها انها لا يجب ان تنظر حتي يقع الطلاق ، قفز الي بالها خاطر اثلج صدرها وان كان قد غض من سرورها ، تترك بيتها وتذهب لتقيم عند مراد ، مراد يحتاج اليها ، يحتاج وعاء يفرج فيه عن كبت شبابه ويغنيه عن المومسات ، فجأة تنبهت علي صوت طرقات بباب حجرتها ، دخل عليها شريف وهي نائمة منبطحة علي بطنها شبه عارية وقد ارتفع ثوبها عن اردافها المكتظة باللحم الابيض الشهي ، لم تطمئن التفت اليه برأسها ، قالت بصوت موجوع وفي نبراته حده
- عايز حاجه ياشريف
قال دون تفكير
- جاي اتطمن عليكي



نص يحتوي جنس ***** تم حذفه
الاشراف




سرحت مع هواجسها ، نسي شريف ما حدث بينهما ، انها تعلم ان وجبة واحدة مهما كانت دسمه وشهية لن تشبع جوعه ، احست برعشة خفيفة تسري في اوصالها تزلزلها وتوقع الهزيمة بسريرتها ، عادت تفكر في علاقتها مع شوقي ، لابد ان تطلق ، سوف تطلب الطلاق عندما يعود الليلة
شوقي قضي الليل كله ساهرا ، يجمعه بماجده فراش واحد ويفصل بينهما وساده كبيره ، كلاهما يتحاشي الاخر وكلاهما يري الأخر ، شوقي قلق حائر، تفكير وهواجس وخيالات تضطرب وتصطخب ويتبع بعضها بعض ولا يميل الي جانب الرضا لحظة حتي يعود الي جانب الوسواس والممنغصات ، ماجده زوجة خائنة اتناكت دون علمه وبعيدا عنه لابد أن يطلقها ، ناكها من قبل وجيه وناكها قناوي ، لماذا يغضب الان ، لانها اتناكت دون علمه وموافقته ، دارت في سريرته مناقشة عنيفة طويلة كأعنف ما تكون المناقشة بين رجلين مختلفين في الرأي والتفكير وكلاهما مصر علي رأيه وكلاهما يحاول جهده أن يخدع الاخر ويستميله الي رأيه وكلاهما يبذل كل ماهو قادر عليه في هذا الحوار من اساليب الاقناع والاغراء
استيقظ في الصباح وهو يسأل نفسه كأنما يسأل مخلوقا غريبا يجهل ما عنده من تيه وسفور ، أتنوي حقا أن تطلق ماجده ، ماجده مليحه ، تصور بضاضتها وهي نائمة الي جوارك وأنفاسها وهي تهب علي خدك فتسري في جميع أوصالك وقبلتها وهي ترتعش علي شفتيك وحلاوتها وجسمها الزاخر بالانوثة ، بزازها النافرة وكسها الشهي الذي يلهث ورائه ازبار الرجال ، تصور كل هذا بين يديك وانت مع هذا تفكر في نبذ هذه المتعة التي تسعي اليك وفي الخوف والجبن والفرار ، لا تدعها لغيرك ينال منها ما لا تنال انها تنجدك في كل حين ولكنك انت لا تريدها الان وهي في كل ساعة طوع يديك ، التفت الي ماجده وهي نائمة الي جواره ، تحسس باصابعه وجهها وشفتيها المنتفختين ، فتحت عيناها والتفتت اليه ، تطلعت اليه ، أنها في عينيه لا يمكن أن يستغني عنها ، عضت شفتيها لتخفي أبتسامتها ، اشاحت بوجهها بعيدا ، تقلبت في الفراش واعطته ظهرها ، ماجده تحب التدليل كما تحبه كل بنات حواء ولكنها تكره التدليل السخي كما تكره التدليل الناصع الحلاوة وإنما تحب أن يقطر لها التدليل تقطيرا وأن يشاب ببعض التوابل ، التصق بها شوقي أخدها في حضنه وطوق صدرها بذراعه وأنامله تعتصر بزازها ، انه لا يستطع أن يستغني عن تلك البزاز المثيرة التي تجلب نظر الرجال وتنطر ازبارهم ، رفعت ماجده يده عن بزازها وقالت دون أن تلتف اليه في صوت ناعم ملؤه رقة ودلال
- أنا زعلانه منك ومخصماك
ازداد التصاقا بها حتي استلقي قضيبه بين فلقتي طيزها منتصبا بقوة ، جذبها من كتفها لتستدير اليه متطلعا الي ما وراء حديثها مستعدا للتسامح ، قال عاطفا عليها وشفتاه تقترب من وجنتها
- انا مستحيل ازعلك
اشاحت بوجها بعيدا كي لاتصل شفتاه الي وجهها ، أنها تعرف ما يروقه ويستهويه معرفة تفصيل وتدقيق ، قالت بصوت ناعم ملؤه دلال ورقه تستجلب رضاه
- هوه أنا يعني اتخطفت برضاي والا كنت عايزه العيال دي تنكني
تخيلها بين احضان الصيع ، لم يشعر بخداع او استغفال ولا احتقار ولكنه شعر بخسارة واسف ، فاته حضور حفلة ساخنة علي شرف زوجته ، قال وفي نبرات صوته مزيج من الخجل والبهجة
- أنا عايز اعرف مين اللي خطفك . . ازاي وامتي
تنهدت وأرتسمت فوق شفتيها أبتسامة خجوله ، أحست في طوية نفسها ان شوقي يريد ان يعرف كل شئ بالتفصيل ، قالت بعد تفكير
- سواق التاكسي وشاب تاني كان راكب معاه
سكت برهة ثم قال
- تقدري تتعرفي عليهم . . اخدتي نمرة التاكسي
قالت وهي مستمرة في الكذب
- كنت مرعوبه وخايفه لما طلع الولد اللي معاه سكينه كبيره وهددني
اطرق واغمض عينيه كأنه يتخيل ماحدث ، مرت لحظات صمت اعقبتها ماجده قائلة في دهشة
- أنت بتفكر في ايه
قال بصوت خفيض وهويتصنع الوجع
- بأفكر نبلغ البوليس
إرتعدت واستدارت اليه في لفتة مفاجئة وهي تصرخ صراخا خفيفا
- انت اتجننت أنت عايز تفضحنا
التصقت به تحتمي وقد تملكها الغزع ، اردفت قائلة بصوت مضطرب
- العيال يقولوا ايه لما يعرفوا ان امهم اتناكت
قال دون تفكير
- هم يعني مش عارفين ايه اللي حصل لما اتخطفتي
تنهدت وابتسمت في خجل وقالت
  • حد قال لك حاجه
  • مش لازم يقولوا . . كل يوم بيقروا في الجرايدعن الخطف واغتصاب النساء
قالت وهي تتصنع الخوف
- انت كده راح تخوفني
ضمها بين ذراعيه وقال
- هي دي يعني أول مره تتناكي فيها
ضحكت ضحكه مسترسله وقالت في نشوه
- مش انت اللي بتخليني اتناك
قال وهو يتصنع الشدة
- مفيش حد راح ينيكك بعد كده غيري
انفجرت ضاحكة . . ضحكة مسترسله وكأنها لا تصدق ثم قالت بصوت ناعم
- أنا طوع يديك وتحت أمرك
اقترب منها احتضنها ، ضمها بين ذراعيه بقوة وقبل وجنتها وقال في نشوه
- احكي عملوا ايه معاكي ولاد الكلب
قالت وهي تتصنع الدلال
- ارجوك بلاش تفكرني
قال في إصرار
- عايزك تحكي لي بالتفصيل
انفرجت اساريرها وأحست بفيض من النشوة يغمرها من رأسها لقدميها ، نسيت غضبتها ونيتها ، عاد شوقي طوع يديها ، تخلي عن غضبه وعاده الي هوايته القديمه ، يريد ان يستمتع ويهيج وهي تحدثه عن عشاقها وشهواتها ، قالت تداعبه وتستجلب رضاه
- خايفه تزعل وتضايق
قال بصوت المشتاق الملهوف
- مش راح ازعل
قبلته من جبهته وعادت أناملها الرقيقة تداعب شعر صدره ، قالت بعد هنيهة
- اخدوني في شقة في امبابه والسكينه في جنبي
تدخل قائلا
- فين في امبابه
قالت دون تردد
- مش عارفه اسم الشارع
قال بصوت متهالك خافت
- يعني عيال صيع
اتسعت الإبتسامة فوق شفتيها والتصقت به أكثر وكأنها تريد أن تقول له أنني أعرف كيف أرضيك وأًشبع شهوتك ، قالت وهي تتصنع الدلال
- همه فعلا عيال صيع واحد عنده يجي تمنتاشر سنه والثانيتقريبا اربعه وعشرين
ادار وجهه بعيدا عنها وتملكه مزيج من المشاعر المتابينه مابين غيرة وحقد وكره وحب وقام من الفراش واتجه ناحية النافذة وكأنه غضب وضاق بما قالت ، فتح النافذة ووقف يدخن سيجاره ، تملكتها الدهشة والارتباك ، النخوة والرجولة ظهرت عليه فجأة ، هو الذي اعتاد أن يقدمها وجبة لذيذه لكل من يشتهي تذوق لحمها ، كره أن يكون ديوث ، هل يريد الطلاق ، لو سأل نفسه لما استطاع الجواب ، ولو سألت هي نفسها نفس السؤال لكان جوابها نفس الاجابه ، ارتبكت ووقفت ترنو اليه في ذهول ولم تبرح مكانها حتي فرغ من سيجارته ، قامت تلحق به ، وقفت وراءه ملتصقة به تلف ذراعيها حول خصره ، همست اليه بصوت مرتبك
- اتضايقت من كلامي
الشكوك ليس لها من اول او اخر ، لماذا لا يصرفها عنه مرة واحدة وليفرض انها نامت مع غيره فقد حدث ذلك من قبل ، التفت اليها وتصنع الابتسام كأنه يريد أن يخفي ثورة غضب في داخله ، قال يستجلب رضاها
- انا لا يمكن ازعل منك
قالت وهي تلقي برأسها فوق عنقه
- واقف في الشباك ليه . . ايه اللي بينك وبين سهام
تملص منها واستدار اليها ولم يأبه وكأنه لم يسمع شئ فاردفت قائلة
- علي فكره سهام دي مومس وقواده
ارتفع حاجباه وقال في دهش
- مومس . . معقول
اقنربت منه وعلقت ذراعيها فوق عنقه وقالت
- انت مش شايف العز اللي همه فيها
تنهد وقال
- فعلا همه عايشين في عز جابوا كل ده منين
نظرت اليه ثم اطرقت وقالت بصوت خفيض خجول وبين شفتيها ابتسامة لعوب
- تصورعايزه اشتغل معاها
انتفض في مكانه وبدا عليه الفزع وقال مستفسرا
- تشتغلي ايه
قالت بصوت هامس ملؤه دلال ورقه
- عايزاني ابقي مومس زيها
انفرجت شفتا شوقي عن ابتسامة خجولة وقال بصوت مرتبك وانفاسه تتلاحق بسرعه
- دانتي ممكن تكسبي كتير أوي
ضحكت ضحكه مسترسله وقالت بصوت منتشي
- توافق ابقي مومس
تطلع اليها وبين شفتيه ابتسامة خجولة تأملها بنظرة فاحصة من رأسها الي قدميها ، ماجده أنثي
بكل ما تحمله الكلمه من معني ، وجه جميل وجسم فاير مثير ، زهرة ناضجة ، إنها جميلة هذا النوع من الجمال الذي يستقبلك بضجة تملأ عينيك ولا تستطيع أن تحول عينيك عنها ، احست بنظرات الاعجاب في عينيه ابتسمت في زهو وقالت
- مالك بتبص لي كده
تنهد وقال في حرقه
- انتي حلوه قوي ومثيره راح تكسبي كتير
توالت ضحكتها في نشوة والتفت اليه ، انها تريد أن تشق رأسه لتري ما بداخلها ، يريدها حقا مومسا ، قالت تستكشف نواياه وهي تسبقه الي الفراش
- موافق بجد
قال وهو يلحق بها
- موافق علي ايه
احست انها امام امتحان عسير تتعمد ان تخرج منه بالتذكية التي ليس بعدها تذكية اوشهاده ، القت بجسدها فوق الفراش وقالت همسا وبين شفتيها ابتسامة لعوب
- توافق ابقي مومس
احس بقلبه يغوص بين قدميه وتملكه الارتباك والتوتر ، حاول ان يقاوم في داخله رغبة دنيئة استحوزت فكره وخياله وملكته ولم يجرؤ ان يبوح بها ، منعه مانع الخجل ومانع الكرامه ، استلقي الي جوارها وقال بصوت مضطرب ليهرب من الاجابه
- كملي عملوا ايه معاكي العيال الصايعه
قالت تداعبه وتستكشف نواياه
- مش راح اقول لك قبل ما تجاوبني
قال وهو يلتصق بها ويغمر وجهها بسيل من القبلات
- اجاوبك علي ايه
قالت وهي مستسلمة لقبلاته المتلاحقة
- ترضي ابقي مومس
قال بصوت خفيض والكلمات تتعثر فوق شفتيه
- انا موافق لو ماعندكيش مانع
احست بالقشعريرة تدب في كل جسمها ، احست بانتصارها ، الصقت شفتاها بشفتيه ، منحته احلي مكافأة . .عسل فمها ، ضمها بقوة اعتصر بزازها علي صدره وسحقهما ، لم تكد تبتعد الشفاه حتي غمر وجهها وكتفيها الناصعان بقبلات سريعه متلاحقه ويده تقفش وتعبث ببزازها الشهية ، أحست بالنشوة وأطمأنت ، شوقي لا يزال اسير شهوة كسها ، نجحت في ان تجاوزه محنة الضمير والرجوله ، قالت تداعبه وهي ترفع يده عن صدرها
- مش قادره استحمل ايدك فوق بزازي اتهرت من كتر البوس والدعك
قال شوقي بصوت مفعم بالشهوة
- عمل ايه العيال الصيع معاكي
قالت وهي تتصنع الدلال والرقة
- عايز اقولك ايه . .اللي عمله معايا مجدي والا مراد
قال وهومستمر في تقبيلها
- مين مجدي ومين مراد
تنهدت في حرقه وقالت بصوت
- مراد سواق التاكسي ومجدي الواد الي كان راكب معاه
قال شوقي باشتياق
- قولي لي بالتفصيل عمل ايه معاكي الواد اللي عنده تمنتاشر سنه
تنهدت في حرقه وقالت بصوت منتشي
- قصدك مجدي يالهوي علي عمله معايا
انتفض في الفراش وقال في لهفة
- عمل ايه معاكي ابن الشرموطه
قالتبصوت ناعم ملؤه الدلال والرقة
- لحس وبوس ونيك . . هري كسي ابن المتناكه . . لبنه كان كتير قوي أكتر من لبن قناوي
لم يكن شوقي في حاجه لان يسمع المزيج ، بلغ ذروة هياجه ، اعتلي جسمها وبدأ النيك وهي تتلوي تحته تْئن وتتوجع وتصرخ حتي أتي بشهوته واستلقي الي جوارها ، تنفست الصعداء وأطمأنت قالت لتزداد طمأنينة
- بتحبني ياشوقي
قال في نشوه
  • باحبك اوي
  • مهما حصل مش راح تطلقني او تكرهني
  • مهما يحصل أنت حبيبتي ومراتي اجمل ست في العالم كله
التصقت به وتعلقت بعنقه قبلته قبلة سريعه وقالت
- أنا باحبك اوي ياشوقي
قام شوقي في الصباح يأخذ دشا ويستعد للخروج الي عمله وتركها نائمة في الفراش ، تستعيد في خيالها تلك تجربتها مع مراد ومجدي ، اكتشفت ان النظرة المختلسة من وراء ظهر زوجها الذ من النظرة الحرة والليلة المسروقة التي يعقبها كذبة الذ من الليلة المتاحة ، اكتشفت أن خداع الازواج الذ من التحرر ، لا يحب ان تنتهي علاقتها بمراد وصاحبه مجدي ، فجأة قتحم شريف حجرتها وبين شفتيه ابتسامة باهتة ، اقترمنها وهمس في اذنها
- انتوا اتصالحتو
انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقة وقالت بصوت خفيض ناعم
- مفيش طلاق
كان بريق الرضا يومض في عينيها ، تصنع شريف الابتسام واحس في سريرته بشئ من الضيق ، احب ان يغيظها قليلا ، عاد يهمس في اذنها بصوت خفيض
- وعلقة امبارح
انفجرت ضاحكة ثم كتمت ضجكاتها كانها تذكرت شئ مؤلم وهمست قائلة
- الكدمه اللي في وركي ما بقيتش توجعني
اندفع شريف قائلادون تفكير
- معقول خفت بسرعه
قالت وبين شفتيها ابتسامة رقيقة
- مش معقول ليه
تنهد وقال
– دي كانت كدمه كبيره
قالت تداعبه
- تحب تتأكد بنفسك
اشتعلت وجنتاه وبدا عليه شئ من الارتباك وقال
- احب
انفرجت شفتيها عن ابتسامة خجولة ، وفطنت الي نواياه ، قالت تحذره
- امشي روح مدرستك قبل ابوك ما يخرج من الحمام ويزعلك
انسحب شريف في هددوءعلي مضض واتخذ قراره دون تردد لن يذهب الي مدرسته اليوم
الي اللقاء في الجزء القادم
عصفور من الشرق


زوجتي والرجال
الجزء السابع عشر ( الأخير)
يسفر الليل ويقبل النهار وأحلام الثراء تداعب ماجده فلا يهدأ لها بال او يغمض لها جفن ، قامت في الصباح وعيناها وشفتاها مزمومتان في تصميم لقد صممت علي ان تتحرر من كل القيود ، تتحرر ماليا كما تحررت جنسيا ، لماذا تظل دائما تعتمد ماليا علي زوجها ، لماذا لا تكسب المال بنفسها فمتلك عربة فارهة وشقة تمليك في ارقي الاحياء ، تنطلق إلي العالم المفتوح ، عالم الثراء والمتعة ، عالم سهام وصفوت ، سهام هي بوابة عالم الثراء والمتعة ، قامت من فراشها وموجة من النشاط تسري في جسدها مستبشرة ملهوفة الي لقاء سهام ، فتحت النافذة واطلت منها علي نافذة سهام ، وقفت تنتظرها علي أحر من الجمر وقد انتوت ان تعلن استسلامها ، قبولها كل اوامر وطلبات سهام . . تصبح مومسا ، الوقت يمر والنافذة لا تزال مغلقة ، تراجعت خطوتين الي الخلف ووقفت امام المرآه امسكت المشط تسرح شعرها وسرحت مع هواجسها ، امعنت التفكير في حديثها مع شوقي ، شوقي حقا مقتنع بالفكرة ؟ يقبل ان تمارس زوجته الدعارة وتصبح مومسا ام ان حديثه معها كان مجرد خيالات لاثارة المشاعر وتأجيج الشهوات ، هي ايضا لا تدري ان كانت مقتنعة بالفكرة أو غير مقتنعة ، لا تدري ان كانت علي حق عندما صدت سهام ورفضت اقتراحها أو جانبها الصواب ، إن قبلت ليست أمنه أن تندم وإن رفضت ليست أمنه كذلك أن تندم ، نفسها الخبيثة تحدثها وتزين لها الامر وتلح عليها ، العربة الفاخرة والشقه التمليك ، لا ينبغي أن تدع الفرصة تهرب من بين يديها ، القت المشط من يدها وعادت تطل من النافذة ، سهام لم تظهر بعد ، خرجت لمقابلة احد زبائنها من طالبي المتعة أم انها لا تزال نائمة بعد سهرة جنسية ساخنة ، لا يجب ان تنتظر حتي تفتح سهام نافذتها ، سوف تذهب اليها في عقر دارها ، ترددت قليلا احست بالخوف ، الخوف من الفضيحة إن كشف أمرها ، لا يمكن أن تقبل أن تكون مومسا حتي لو وافق شوقي ، إنها لا تستطيع ان تكذب علي نفسها ، قامت ودماؤها تصطخب في عروقها كموج البحر وقد قررت ان تذهب الي سهام ، بدأت ترتدي ثيابها وهي تكاد تغني ، جلست امام المرآه وهزت شعرها بعنف كأنها تنفض عنها الخوف والتردد ، تنفض عنها ضعفها ، امسكت بالمشط وراحت تمشط شعرها وعيناها هائمتان وراء احلامها ، انها اكثر جمالا وانوثة من سهام ، امسكت بصباع الروج وضغطت به علي شفتها السفلي ، وتوقف صباع الروج فوق الشفه السفلي وعادت تفكر ، سهام رمت طوبتها بعد ان فشلت في اقناعها باحتراف الدعارة ، لابد ان تلتقي مع سهام ، القت بصابع الروج وقامت ، أمسكت حقيبة يدها ، خرجت واغلقت باب الشقة ، سارت في الطريق تقدم رجل وتأخر رجل ، متردده تشعر بشئ من الخوف والقلق ، التجربه جديده لم تمر بها من قبل ، مارست الجنس من قبل مع رجال كثيرون ولكنها لم تكن تتقاضي أجرا ، كانت تمارس الجنس للمتعة ولم تمارسه لجمع المال ، امام شقة سهام وقفت تدق جرس الباب دون أن يستجيب أحد ، مطت شفتيها وانسحبت عائدة الي مسكنها
بدأت تشعر بالقلق ، أختفاء سهام أثار في نفسها الحيرة ، هجرت بيتها ، انتقلت الي مسكن آخر ، لم تجد غير شريف تلجأ اليه لتعرف سر اختفاء سهام ، شريف وشرين اصحاب . . معا في مدرسة واحدة ، ترددت قليلا ، لم تنسي ما حدث في شقة سهام واثقة أن شريف كذلك لم ينسي ، لا تريد اقحام شريف في مغامرة اخري ، لكنها لم تجد سبيلا اخر ، تسللت الي حجرة شريف ، وقفت باب الحجرة ترقبه وهو جالسا علي مكتبه يستذكر دروسه ، انفرجت اساريره عندما رأها امامه ، تطلع اليها بنظرة فاحصة شملتها من رأسها الي قدميها وكأنه يراها لاول مرة ، قميص النوم لم يكن يخفي شئ من جسمها البض ، نهديها النافران يطلان منه ، اعتدل في مقعده وتعلقت عيناه بصدرها النافر دون ارادة منه ، قالت ماجده بصوت حنون وهي تلم اطراف الثوب فوق بزازها
- أول مره اشوفك قاعد تذاكر
ابتسم واطرق في خجل ولم يعلق ، اقتربت منه وهي تقول بصوت خفيض
- أنت بتشوف شرين
بحلق فيها بعينين دهشتين وكأنه لم يتوقع السؤال ، قال ليتأكد
- شرين مين
قالت وهي تتصنع الدهشة
- شرين ابن طنط سهام هوه مش صاحبك
زم شفتيه وسكت كأنه تذكر شئ مؤلم ثم قال بعد هنيهة بصوت مرتبك
- ماله شرين
تنهدت ماجده وقالت وبين شفتيها ابتسامة رقيقة
- هوه مش صاحبك ومعاك في المدرسة
بدأت تنطلق ابخرة الشك في رأس شريف ، قال في شئ من الحدة
- شرين مش صاحبي
عادت تهمس وهي تتصنع الدهشة
- هوه مش معاك في المدرسة
قال شريف وفي نبرات صوته حده وغضب
- شرين مش صاحبي
قالت أمه في دهشة
- انتوا ليه مش صحاب
اطرق في خجل ولم ينطق ، شعرت ماجده ان في الأمر شئ ما ، شئ غير سار . . شئ مخيف ، اقتربت منه ومسحت علي رأسه براحة يدها الناعمة واردفت قائلة
- انت زعلان من شرين
اجاب في حدة
- أنا مخاصمه
ضربت براحة يدها فوق صدرها وقالت
- مخاصمه ليه
تنهد وقال والدموع تترقرق في عينيه
- قال لاصحابه كلام وحش عنك
تطلعت اليه بعينين مذعورتين وقالت بصوت مرتبك
- قال ايه
نظر اليها وهو يرتعد ولم ينطق ، أحست بشئ من الارتباك والخجل ، ايقنت ان الامر يخصها ، قالت بصوت يرتعش
- قول بسرعه قال ايه عني
ادار عينيه بعيدا عن أمه وقال بصوت هامس والكلمات تتمزق علي شفتيه
- قال انه ناكك
أشتعلت وجنتاها وتجمدت الكلمات فوق شفتيها ، نظرت الي شريف في ذهول وكأنها لم تتوقع ان يتجرأ ويتفوه امامها بالفاظ اباحية ثم اطرقت ، سكتت لحظة طويلة ، استطردت قائلة بصوت منكسر وبين شفتيها ابتسامة خجولة تحمل اكثر من معني
- شرين عيل ولا يمكن حد يصدق كلامه
قال شربف بصوت مضطرب وعينيه في عينيها كأنه يتحداها
- شرين مش كداب. .
نظرت اليه بعينين مذعورتين واعصابها ترتعش تحت جلدها كأنها فهمت ما يقصده ، هي لم تنسي ان كل شئ تم تحت بصره وسمعه ، أحست بإهتزازصورتها أمام ابنها ، أصبحت عار علي اولادها ، انكفأت فوق مكتبه وبكت . . بكت كثيرا لعل بكائها يكفر عن خطيئتها ، انه دواء لكرامته التي جرحها الجنس ، اقترب شريف منها ومسح بيده فوق شعرها ، رفعت رأسها وتطلعت اليه والدموع تترقرق في عينيها ، قالت بصوت مبحوح تستجلب رضاه
- مش راح اعمل كده تاني
اطرق وادار وجهه بعيدا عنها ، راحت تضمه ، أخذته في حضنها بين ذراعيها وقبلته وهي تهمس اليه بصوت خفيض في نبراته رنة ندم
- أنا مش عايزاك تزعل مني وتغضب
اجابها بصوت خفيض يستجلب رضاها
- مش زعلان
أمسك يدها ورفعها الي فمه وقبلها ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة ومدت يدها تمسح نهران من الدموع يجريان فوق وجنتيها ، امتدت قبلاته من يدها الي ذراعها البض حتي كتفها كأنه اراد بقبلاته ان ينفي عن نفسه تهمة الغضب ، أنه ليس غاضبا ، اتسعت الابتسامه فوق شفتيها وأحست بشئ من الطأنينة والارتياح ، انسحبت عائدة الي حجرتها ، تجر قدميها كأنها تحمل اطنان من العار ، نامت في الفراش تحاسب نفسها والدموع لا تزال تترقرق في عينيها ، لم تكن تريد ان تضع شريف في هذا المأزق السخيف او تكون في يوم من الايام عار علي اولادها ، اغمضت عيناها ولم تعد تذكر من الزمن الا ساعة قضتها في شقة سهام تمارس الجنس في وجود شريف ، ارتعشت رعشة خفيفة لم تحس بها من قبل ، رعشة مثير ولذيذة ، تمنت لو مسحت هذه الساعة من ذاكرتها ومن ذاكرة شريف ، راحت في حوار طويل مع نفسها ، تريدين ان تبيعي جسمك ليدنسه كل من هب ودب . . الا تخشين بوليس الاداب . . الا تخافين من معايرة الناس لأبنائك ، شريف بيكرهك بعد تجريسه في المدراسة وسوسن بتكرهك ، اكتشفت علاقاتك القذرة ، نبذت فكرة إحتراف الدعارة ، تراجعت خافت تكون سببا في المزيد من العار لاهلها . . انها متعبه نفسيا وذهنيا ، تنبهت علي صوت سوسن ، سمعتها تقول وهي تحس بعينيها فوقها
- مالك ياماما في حاجه
التفتت ماجده اليها برأسها ونهران من الدموع يجريان فوق وجنتيها ، قالت بصوت متهالك والكلمات ترتعش فوق شفتيها
- مفيش حاجه
نظرت سوسن الي فخذبها المكتظين باللحم الشهي ثم الي الدموع التي تنساب فوق وجنتيها وقالت وبين شفنيها ابتسامة تحمل أكثر من معني
- لسه زعلانه من جوزك . . العلقه كانت سخنه بس تستهلي
اعتدلت ماجده جدالسة علي حافة السرير ، قالت في دهشة وحمرة الخجل تكسو وجنتيها
- تقصدي ايه يابت
ضحكت سوسن ضحكة مسترسلة وقالت
- بابا فاهم كل حاجه هوه معقول يصدق الكذبة بتاعتك
ارتبكت ماجده وقالت بصوت مضطرب في نبراته رنة خجل
  • فاهم ايه يابت
  • ماكنش في داعي للكدب وحكاية اختطافك . . كنتي قولي الحقيقة بابا ياما طنش
قالت ماجده في حده تنهر ابنتها
-انتي سافله وقليلة الادب
ضحكت سوسن ضحكة طويلة مسترسلة وقالت
- بطلي شقاوة ياماما
قالت ماجده تداري خجلها
- اني متذوقه كده ورايحه علي فين
ابتسمت سوسن في نشوة وقالت
- ايه رايك في بنتك الكل بيقول اني شبهك
تطلعت ماجده اليها بامعان بنظرة متأملة ، سوسن كبرت . . اصبحت انثي ناضجة ، خميرة انوثة توشك ان تطغي علي جميع الاجسام ، عادت تسألها همسا
- رايحه فين يابت
تمايلت في دلال وقالت
- ازور عزه صاحبتي
هزت ماجده كتفيها ولم تعلق وسرحت مع هواجسها ، انها مفضوحة ، معراه من كل ستر امام اولادها ، احست بشئ من الخجل ، قامت من فراشها وهرولت الي النافذة ووقفت تتطلع الي الطريق ترقب سوسن وعيناها علي نافذة سهام
عادت ماجده تفكر مرة اخري في احلامها في العربة الفارهة والشقة التمليك ، مشغوله في نومها مشغولة في يقظتها تنام وهي تفكر وتصحو وهي تفكر وتستعد للقاء سهام ، وقفت بالنافذ تنتظرها كعادتها من وقت لآ خر ، تنبهت الي وجود شريف بجانبها ، التفتت اليه وتطلعت اليه بامعان وبين شفتيها ابتسامة خجولة ، احست أنه يخفي بين شفتيه نية من النيات ، قالت بصوت مضطرب وهي تنظر حيث ينظرشريف وقد تعلقت عيناه بنافذة حجرة سهام
- عايز حاجه يا شريف
قال وبين شفتيه ابتسامة ماكرة
- حضرتك. . عايزه تزوري طنط سهام
انها تستطيع دائما في كل احوالها ان تختار التأثير التي تضعه علي وجهها ، قالت وجهها يكسوه الوقار
وابتسامتها الصغيرة الحازمة بين شفتيها
- ازورها ليه
تلاشت البهجة من وجه شريف واطرق ، افسدت أمه كل ما كان يفكر فيه ، تلاشت احلامه ، وجبة واحدة لن تشيع جوعه ، تنهد في حرقه وقال
- افتكرت حضرتك عايزه تزوري طنط سهام
سكتت لحظة تراجع نفسها ، فكرت في كلام شريف ، شريف يريد أن يختبرها ويستكشف نوايها ، يريد أن يصحبها مرة اخري الي شقة سهام ، يريد أن يعيد التجربة مرة اخري ويتذوق اللحم الابيض الشهي ، رائحته الشهية تزكم انفه كلما راي أمه امامه ، قالت بصوت خفيض تبعد الشبهات عنها
- شباك سهام مقفول بقي له يومين . . كنت عايزه اعرف ان كانت موجوده والا مسافره
انفرجت اساريره ولمعت عيناه ، لم يفقد الأمل في تذوق اللحم الأبيض مرة أخري ، بصوت خفيض
- تحبي اروح أسال شرين. . اشوفها موجوده ولا خرجت
احست من نبرة صوته انه نسي أو تناسي ما سببته له من عار ونسي خصومته مع شرين ، قالت في دلال وهي تتقصع وبين شفتيها ابتسامة تحمل اكثر من معني
- مش عايزه ازعلك أو اضايقك
قال منفرج الاسارير وفي نبرة صوته فرحة
- أنا مش زعلان
جزت علي شفتيها ، أحست أن شريف هو الذي يريد أن يذهب الي سهام ، سهام بوابة عالم الثراء والمتعة ، نسيت غضبتها ، ماجده تارة ام تفيض بحنان الامهات ليوشك ان تسع به ***** العالم وتارة اخري شريده بوهمية لم تستقر قط في دار وما استقرت مع عشيق ، قالت بصوت خفيض مضطرب
- لو لقيت طنط سهام قول لها ماما عايزاكي ضروري واذا ما لاقيتهاش حاول تعرف راح ترجع البيت امتي
تنهد في نشوي وهرول الي الخارج ، وقفت أمه بالنافذة ترقبه وقلبها ينبض بالخوف . . الخوف من اللحظات القادمة ، لمحت نور حجرة سهام مضاء ، انفرجت اساريرها وشعرت بالبهجة وتسارعت دقات قلبها ، لم تبرح النافذة حتي لمحت شريف عائدا ، اسرعت تستقبله عند باب الشقة ، بادرته قائلة وبين شفتيها ابتسامة كبيرة
- قابلت سهام
قال وهويلتقط انفاسه اللاهثة
- طنط مش موجوده
تلاشت ابتسامتها ، سبقته الي حجرتها وهي تهمس اليه بصوت في نبراته أسي وخيبة أمل
- قابلت صاحبك
قال وهو يتبعها الي داخل حجرتها
- ما لقيتش غير اونكل صفوت
اتجهت الي النافذة ووقفت ترنو الي النور المضاء في حجرة سهام ، لحق بها شريف وهو يستطرد قائلا وفي نبرات صوته فرحه
- اونكل شريف قال طنط في مشوار وراجعه بعد شوية وبيقول لك اتفضلي لو عايزه تقابليها
احست بمزيد من النشوة ، اصبحت قريبة من الوصول الي غايتها ، فكرت في دعوة صفوت ، صفوت رجل كبير كل الشواهد تؤكد انه خبير جنسي من الطراز الاول ، نظراته تنضح عن شبق وشهوة متأججة ، تمنت من قبل ان تخوض التجربة معه ، ترددت قليلا خافت أن ذهبت اليه يصحبها شريف ، لا تريد ان تخوض تجربة جيده في وجود شريف ، فجأة احست برغبة جارفة في القئ ، هرولت الي الحمام وهي تضع يدها فوق فمها ، لحق بها شريف وقد انتابه شئ من الخوف والقلق ، وقف يرقب امه وهي تتقيأ ، قال بصوت وجل مرتعش
- مالك ياماما في ايه
قالت وهي ترنو اليه وقد احتقن وجهها
- مفيش حاجه نفسي غمه عليا
تطلع اليها في دهشة وكأنه لا يدري ما تقصده ، قال بعد لحظة صمت
- ماما أنتي تعبانه
قالت في عفوية
- الظاهر اني حبلي
نظراليها شريف في ذهول ، قال بصوت مرتفع وبين شفتيه ابتسامة بلهاء
- حبلي . . ازاي
زلة لسان وضعتها في حرج امام ابنها ، التفتت اليه وبين شفتيها ابتسامة خجولة ، تنهدت وقالت بصوت مضطرب
- دي مصيبه لازم اروح للدكتور
عادت ماجده الي حجرتها بخطوات بطيئة يتملكها الخوف والقلق ، يتبعها شريف في صمت وقد بدا عله شئ من الذهول كأنه لم يعي اويفهم ما تعنيه أمه
استلقت ماجده جالسة علي حافة الفراش ، دون أن تبالي بثوبها الذي ارتفع عن فخذيها المكتظين باللحم الأبيض الشهي ، سرحت مع هواجسها وهي ترتعد ، كل الشواهد تؤكد انها حبلي ، انقطاع الدورة منذ أكثر من شهرين والرغبة في القئ من وقت للاخر ، بطنها الذي يزداد انتفاخا يوما بعد يوم ، كلها علامات الحمل ، لاحظتها من قبل مرات ولم تهتم ، كانت تظن انها في مأمن مادامت تستخدم اللولب وامتناع الدورة شئ عارض مع تقدمها في السن ، كان يجب ان يكون لها قرار حازم وتعرض نفسها علي الطبيب منذ أول يوم انقطعت فيه الدورة ، احست بقلبها ينبض بالخوف . . الخوف من الايام القادمه ، الحمل يلقي بينها وبين احلامها حجباً واستارا كثيفة ، قررت أن تذهب الي الطبيب لتطمئن ، لن تنتظر شوقي ، قامت الي دولاب ملابسها وهي تهمس بصوت واهن كأنها تحدث نفسها
- لازم اروح للدكتور دلوقت
اندفع شريف قائلا
- أجي معاكي
قالت تلوم نفسها
- كان لازم اروح من بدري
انتقت من بين ملابسها جيبة زرقاء وبلوزه بيضاء ثم التفتت الي شريف و تطلعت اليه ، أنتظرت ان
يغادر حجرتها ولكنه لم يبرح مكانه ، قالت تنبه بصوت خفيض يشوبه الدلال والخجل
- غمض عينيك عشان اغير هدومي
ارتعد رعشه خفيفة لذيذه وانفرجت شفتاه عن ابتسامة خجولة واغمض عينيه ، تجردت أمه من كل ملابسها ، وقفت عارية كما ولدتها امها وهي ترنو اليه بين لحظة واخري ، تطمئن انه لا يسترق النظر الي جسدها العاري ، شريف مراهق بلغ مبلغ الرجال . . يشتهي النساء رأها من قبل عارية ولا يجب ان يراها مرة اخري ، وضعت البرفان بين فخذيها كي تنبعث منهما رائحة ذكية عندما يفحصها الطبيب وغيرت الكلوت ، التفتت في حركة لا ارادية الي شريف ، شريف غلبه الفضول وغلبته شهوته عيناه مفتوحتان يصبان نظراتهما فوق جسمها العاري ، جزت باسنانها علي شفتها السفلي وحمرة الخجل تكسو وجنتيها وهمست تنهره قائلة
- غمض عينيك ياولد
احتقن وجهه حتي بدا كالجزرة و اغمض عينيه بسرعه ، التفت اليه بعد ان فرغت من ارتداء ملابسها ، عيناه لا تزالا مغمضتان ، قالت بصوت ملؤه دلال ورقة
- خلاص فتح عينيك
تطلع الي امه وهي واقفة امام المرأة تتزين وتستكمل مكياجها و حمرة الخجل لا تزال تكسو وجنتيه ، الجيبة قصيرة ارتفعت فوق ركبتيها بأكثر من عشرة سنتيمتر والبلوزه عارية الذراعين ، ضيقة ابرزت استدارة بزاها ووبروزهما فوق صدرها ، أنه يحب البزاز النافرة ، يحب استدارتها وارتجاجها ، يحب الحلمات البارزه ، يحب السيقان المخروطه
في عيادة الطبيب جلست ماجده بجانب شريف صامته ، ماجده قلقة متوترة ، لا تدري كيف حملت وممن حملت ، عاشرت رجال كثيرون في الشهور الماضيه ، لا تدري حامل من وجيه البيه او قناوي البواب او زوجها ، لا تعرف كيف سوف تتصرف لو تأكد الحمل ، كل ما تخشاه ان تفشل في التخلص من حملها ، فتضيع احلامها ويتلاشي املها في امتلاك العربة الفاخرة والشقة التمليك ، فكرت في شوقي كيف يستقبل الخبر ، يرضي بالامر الواقع وينسب المولد اليه ام يتنكر له ويشكك في نسبه ، إنها أخطأت حين تجاهلت اعراض الحمل التي ظهرت عليها ، انها في حيرة لا تدري كيف حبلت او ممن حبلت ، حبلت من وجيه ام من قناوي ام من شوقي
شريف يتطلع الي النسوة حوله مشدودا إلي بطونهن المنتفخة ، عشرات الهواجس تعبث بفكره وخياله ، لم يخطر بباله من قبل انه سوف يذهب يوما ما الي عيادة النساء ، لم يكن يعرف حتي وقت قريب كيف يحملن النساء ويلدن وان لبن الرجال هو الذي يتسبب في حملهن ، احس بشئ من النشوة والزهو فهو لم يعد صغيرا يمكنه أن يحبل أي انثي ، اللبن عنده وفير ، عاد يحملق في النسوة من حوله في ذهول ، سوف تنكشف عوراتهن أمام الطبيب ، تمني ان يكون طبيب امراض نساء ، نظر الي امه بعينين مذعورتين فيهما كراهية وغيره ، سوف تنكشف عوراتها أمام الطبيب ، سوف يري كسها ويفحصه وقد يعبث به ، فوجئ بالممرضه تنادي أمه وتدعوها الي حجرة الكشف ، انتفض واقفا وعيناه تلاحق أمه وقلبه يدق بعنف ، طلعتها طلعة راقصة تكاد تنضح بالخفة والدلال ، لم يرفع عينيه عنها حتي اختفت داخل حجرة الكشف ، عاد وجلس مكانه وقد تملكه الغضب ، لا يدري لماذا لم يدخل مع امه حجرة الكشف ، يريد ان يعرف كيف سوف يفحصها الطبيب ، راح تخلع الكلوت ويشوف كسها . . . .
الوقت يمر ثقيلا وشريف هائما مع هواجسه ، ينتظر خروج امه من حجرة الكشف علي أحر من الجمر ، خرجت بعد ما يقرب من عشرين دقيقة ، شاحبة متوترة يبدو علي اساريرها القلق ، اتجهت الي الخارج في صمت وتبعها شريف ، سارت شارده دون ان تنبث ببنت شفة وشريف يتطلع اليها في قلق ، قال بعد لحظة صمت طويلة
- الدكتور قال لك ايه
لزمت الصمت ولم تنطق ، عاد شريف يهمس اليها وقد ازدادا قلقا وتوترا
- الدكتور قال ايه . . في حاجه
نظرت اليه بطرف عينيها وقالت بصوت خفيض في نبراته حزن وآسي
- أنا حبلي ياشرف
انفرجت شفتاه عن ابتسامة خجولة ولم يعلق
قالت بعد هنينه تحذره وبين شفتيها ابتسامة خجولة
- اوعي ابوك يعرف اني حبلي
مط شريف شفتيه في دهش وقال
- ليه يا ماما
قالت وصوتها يختنق
- اسمع الكلام بعدين ازعل منك
اطرق ولم يعلق وتملكته الحيرة ، لا يدري لماذا تتكتم امه الخبر ، حبلت من لبن رجل اخر غير لبن ابيه ، حبلت من لبن صاحبه شرين ، سار صامتا بجانبها تعتصره الغيرة والشكوك حتي اقتربا من منزلهما ، التفت الي أمه وقال وهو ينظر تجاه سكن سهام
- طنط سهام زمانها رجعت
انفرجت شفتا ماجده عن ابتسامة خجولة وقالت بصوت خفيض
- تفتكر رجعت
قال شريف دون تفكير
- اونكل صفوت قال مش راح تتأخر
وقفت ماجده في مكانها واطرقت ، احست برغبة جارفه في لقاء سهام ، تريد أن تتخلص من حالة الضيق التي انتابتها منذ عرفت انها حامل ، التحاليل والالترا سونيك اثبتوا انها حامل في شهرين ، انها في حاجه الي سهام ، محتاجه تفضفض وتنسي همومها ، تنسي انها حبلي في شهرين ، تطلعت الي شريف وفكرت كيف تتملص منه وتذهب وحدها الي سهام ، شريف لن يتركها تذهب وحدها ، سارت في طريقها تفكر حتي وصلت الي باب شقة سهام ، وقفت تدق جرس الباب ومعها شريف ، وجدت نفسها وجها لوجه أمام صفوت ، اربكتها المفاجأة والجمتها ، مد صفوت يده وصافح شريف وبين شفتيه ابتسامة كبيرة ثم صافح ماجده وابقي يدها في يده أكثر مما ابقي يد شريف ثم رفع يدها الي فمه وقبلها ، نظرت الي شريف وسحبت يدها بسرعه من يده صفوت وبين شفتيها ابتسامة خجولة ، قالت بصوت مرتبك وهي وهي لا تزال تنظر الي شريف كأنها ترقب رد فعله
- سهام موجوده
قال صفوت وهو يتفحصها بنظرة ثاقبة
- اتفضلي زمانها جايه
في حجرة الصالون جلست ماجده تضع احدي ساقيها فوق الاخري كاشفة عن ساقيها وفخذيها وجلس
شريف بجانبها وصفوت في مواجهتهما ، بعد لحظة صمت قصيرة قالت ماجده بصوت ناعم ملؤه دلال ورقة
- حضرتك قولت ان سهام مش راح تتأخر
نظر صفوت الي شريف وقال
- انا فعلا قلت كده لشريف
سكت برهة ثم استطرد قائلا
- سهام قالت لي انك وافقتي
انفرجت شفتاها عن ابتسامة كبيرة ، فطنت الي ما يقصده وشعرت بفرحة غامرة ، نظرت الي شريف بطرف عينها ، خافت يفضح امرها قدامه وتكشف ورقها ، قالت وهي تتصنع الدهشة
- وافقت علي ايه
قال صفوت بعد لحظة تفكير
- وافقتي علي الشغل معانا
قالت وبين شفتيها ابتسامة خجوله
- لسه بافكر
قال صفوت وهو ينهض متجها الي خارج حجرة الصالون
- انا واثق انك راح توافقي
التفت شريف الي امه وقال بصوت خفيض
- حضرتك راح تشتغلي
قالت وصوتها يرتج
- ده كلام وبس
هز شريف رأسه في حيرة ولم يعلق ، عاد صفوت بعد قليل يحمل صنية فوقها زجاجة كوكا كولا وكأسين من الخمر ، قدم كأسا الي ماجده واخذ الاخري لنفسه وقدم زجاجة الكولا الي شريف ، ارتبكت ماجده وادركت ان صفوت بيرسم علي ليلة حمراء ، خمر ونيك . . يريدها الليلة ، يريد ان يعاشرها معاشرة الازواج - عايز ينكها - فكرت في شريف لا يمكن ان تقبل ان يراها مرة اخري في وضع مشين ، عاد صفوت الي مقعده أمام ماجده ، قال وقد بدأ يرتشف كأسه
- علي فكره انا عايز اخد لك كام صوره
قالت في دهش وفرحه
- تصورني أنا ليه
ابتسم وقال
- لما حد يتقدم لوظيفه جديده بيتعمل له دوسيه فيه مؤهلاته وصوره
ابتسمت ماجده ونظرت الي شريف ولم تعلق بينما استطرد صفوت قائلا
- أنا عندي استديو هنا تعالوا افرجكم عليه
قام صفوت من مقعده وقام شريف بعده واضطرت ماجده ان تقوم وهي لا تزال ممسكة بالكأس ، الاستديو حجره كبيره يتوسطها سرير فاخر ومزوده بكاميرا كبيره ومجموعه مختلفه من الكاميرات الصغيرة ، قالت ماجده في دهشة وحيرة وعيناها تجول بين اركان الحجرة
- الكاميرات كتيره أوي
قال صفوت وبين شفتيه ابتسامة ماكرة
- عشان اصور الحبايب والستات الحلوين
التفت الي شريف والفرحة بادية علي وجهها وكأنه يقصدها واردفت قائلة
- والسرير ده لزمته أيه
قال صفوت يصوته الهادئ
-عشان لما حد يتعب من التصوير يرتاح شويه
تحركت ماجده بين ارجاء حجرة النوم او الاستديو كما يسميه صفوت ، مبهورة بالعدد الكبير من الكاميرات الموضوعه في كل مكان . قال صفوت وعيناه تلاحقان ماجده
- ايه رايك اخد لك صوره دلوقت
قالت وهي تنظر الي شريف وقد بدا عليها الارتباك والدهشة
- تصورني دلوقت
قال بصوت قوي كانه أمر
- راح اصورك وانتي واقفه هنا جنب السرير
هزت كتفيها في حيرة وقالت
- ليه جنب السرير
قال صفوت بوقاحة
- بلاش جنب السرير خليها فوق السرير
اطلقت ضحكة فاجرة والتفتت الي شريف ترقب رد فعله ، شريف صامت في مكانه ، وقفت بجانب السرير وهي لا تزال تمسك بكأس الخمر ووقف صفوت يلتفط اول صورة لها ثم عاد وطلب صورة اخري ، اتجهت الي المرآه القريبة منها ، وقفت تصلح من شعرها ن أطمأنت علي مكياجها وهندامها ، عادت تقف بجوار السرير وكانت الصورة الثانية ، طلب صفوت المزيد من الصور شجعها صمت شريف فلم تعترض او ترفض ، طلبت ان يشاركها شريف الصور لتطمئن أكثر ، وتعددت الصور وهي جالسة علي السرير تضع احدي ساقيها فوق الاخري تتعمد ان تعري ساقيها واردافها المثيرة ، فجأة اقترب منها صفوت وقال وفي نبراتص صوته رجاء
- ممكن اخد لك صوره وأنتي نايمه في السرير
اشتعلت وجنتاها والتفت الي شريف ، لا يزال صامتا وبين شفتيه ابتسامة رضا ، دون ان يتبرم او يندهش ، احست ان رغبة صفوت وافقت هواه ، دخل الاطمئنان علي قبها ، لم تجد بدعن الاذعان والاستجابة لأوامر صفوت ، انها تريد ان تستجلب رضاه ، قالت وهي تقذف بالحذاء من قدميها وتصعد فوق السرير
- صوره واحده بس
اقترب منها صفوت وراح يساعدها في اتخاذ الوضع المناسب ، نامت علي ظهرها وثنيت ركبتيها قليلا لتنزلق الجيبه القصيره عن كل فخذيها وتكشف عن ورقة التوت ، لم يكتفي صفوت بصورة واحدة كما وعدها ، تعددت صورها في الفراش في اوضاع مثيرة تكشف كل مزية في جسمها البض الشهي ، ماجده تستجيب له في طواعية ، تدرك في طوية نفسها ان هذه الصور للعرض علي الرجال راغبي المتعة فتعمدت ان تبرز مفاتن جسمها في كل صوره يلتقطها صفوت وساعدها تجاوب شريف وانصياعه لتعليمات صفوت فكان يقلعها الحذاء أو يباعد بين قدميها أو يزيح الجيبة عن فخذيها حين يأمره صفوت
قامت ماجده من الفراش بعد ان فرغ صفوت من التقاط كل مايريد جمعه من الصور ، لا تزال الابتسامة الرقيقة تزين شفتيها والعرق يتصبب فوق وجنتيها ، نظرت الي شريف بعينين مذعورتين كأنها أكتشفت فجأة وجوده أثناء التصوير ، أنه لا يزال علي صمته وابتسامته الخجولة لم تبرح شفتيه ، مدت يدها الي الكومدينو القريب من الشريف والتقطت كأسها وارتشفت رشفة كبيرة لتتخلص من ارتباكها وتوترها ، اقترب منها صفوت بعد ان ارتشف كل ما تبقي في كأسه من خمر دفعة واحدة ، همس في اذنيها . . اشتعلت وجنتاها والتفتت الي شريف ، لا يمكن ان تقبل ذلك في وجوده ، كيف تتصور عارية امام شريف ، طلبات صفوت أوامر لابد من احترامها لتصل الي ما تريد أن تصل اليه ، احست بالحيرة ترددت كيف تقبل ان تتعري امام ابنها ، صفوت أخرجها من حيرتها ، اقترب من شريف ووضع في يده ورقة نقود من فئة المائة جنيه وقال في لهجة حازمه
- إنزل شتري لي علبة سجاير
نظر اليه شريف دهشا وبحلق فيها كأنه لا يصدق اذنيه ، صفوت يريد أن ينفرد بأمه ، احس بتيار كهربي يسري صعودا وهبوطا في جسمه ، نظر الي أمه وكل حواسه متجهة اليها ، رأي علامات القبول علي اسارير وجهها ، اعطاها ظهره وخرج من الحجرة في هدوء وهو يشعر بشئ من القلق
ماجده مقتنعة بالفكرة جسمها شهي بض يشتهيه كل من يراه ، ادمنت الخطيئة لم تعد تنصب فيها من شوقي بل اصبحت تنصب من داخلها ، قامت وخلعت كل ملابسها ووقفت عارية امام صفوت وهي ترنو اليه في زهو وكأنها تقول له هل رأيت جمال مثل جمالي ، اقترب منها وبين شفتيه ابتسامة النصر ، احتواها بنظرة حب ، هي اضعف من ان تقاوم ، عندها رغية جارفة في ممارسة الجنس ، هي أمام تجربه جديده تمنتها من قبل ، صفوت قوي الشهوة الجنسية وخبير جنسي من الطراز الاول ، ذو دراية بمعاشرة النساء ، قادر أن يشبع جوعها ، لم يكن لديها شك أنها ستمارس الجنس معه وكانت علي اتم استعداد لذلك ، اقترب منها وهو لا يزال يحملق في جسمها الابيض قال بصوت مفعم بالحب
- انتي حلوه قوي يا ماجده
ضحكت ضحكة مسترسله وبدأت في نغمة الدلال ، قالت في نشوة
- عجبتك
ماجده تتمثل فيها الانوثة بحذافيرها ويجتمع فيها صفات حواء من جميع مفاتنها
قال صفوت في نشوة وعيناه تصب نظراتها علي جسمها البض المثير
- جسمك تحفة ثمينة ليس في كنوز الارض ما يعادلها ويقوم بثمنها . . جسمك ده لا يمكن يكون الا للامراء والملوك راح تكسبي دولارات كتيره
توالت ضحكاتها في نشوة وفرحة ، نظرت اليه كأنها تحاول أن تصدقه وقالت وهي تتقصع
- الشعر ده قولته لكام واحده قبل كده
قال وفي عينيه نظرة جاده
- لا قولته قبل كده ولا راح اقوله بعد كده
حاولت ان تكون اكثر مما تصورت ان تكون ، ضحكت ضحكة مسترسله وكأنها تقول له أنا ملك يديك أيها الملك ، قالت تداعبه بصوت ناعم كله دلال ورقة
- انا مش عايزه امراء وملوك عايزاك انت . . عايز رجل كبير . .خبير في النيك . . ذهقت من الشباب عايزه الرجل اللي يقدر يمتعني ويحسسني بانوثتي
اقتربت منه وبين شفتيها اجمل ابتسامة ثم مدت ذراعها ولفتها حول عنقه وقالت في دلال
- بتحبني
نظر اليها ونظرت اليه وعيونهما تومض بالمحبة ثم اعتنقا في قببلة جارفة ، انها تريد ان تعرفه ، تريد ان تحس انه كله لها وحدها ، قالت وعيناها الساحرتان تبتسمان
- مش تقلع هدومك قبل ما يرجع شريف
تجرد من كل ملابسه في لحظة ، تعلقت عيناها بقضيبه المنتصب وبيوضه الكبيرة ، سبقته الي الفراش ، غير انه تركها واتجه الي الكاميرا وراح يوجها تجاه السرير، قالت في دهش
- انت بتعمل ايه
قال وهو يقفز الي جانبها فوق السرير
- لازم اسجل اللحظة اللي راح انام فيها مع احلي واشهي مره
ضحكت وقالت بصوت خفيص فيه مياصه ودلع
- انت عايز تصورني وانا باتناك
لم يجيبها دفع شفتيه فوق شفتيها واحتواها بين ذراعيه ، بمجرد ان لامس جسمها شعرت انها بين انياب وحش محروم من جسد المرأة ، بين ذراعي خبير ، يعرف كيف يتعامل مع كل حته في جسمها بمهارة ، يعرف متي يضمها بين ذراعيه ويعتصر جسمها البض ومتي يداعب بزازها ، يعرف متي يقبل ومتي يلعق ويلحس ، يعرف متي وكيف يحرك زبه ويحرث كسها ، راحا معا في غيبوبة اللذة
لم تدري كم مضي من الوقت وهما معا في الفراش يمارسان الجنس ، بلغت في لذتها أكثر مما تريد ، شعرت بالبهجة والنشوة ، استطاع ان يشيع شبقها ويرويها رغم ان اللقاء استغرق وقتا قصيرا ، تقلبت في الفراش تلتقط انفاسها اللاهثة منتشية ، اين وجيه وأين قناوي من رجل محصته الحياة وعلمته التجارب ، تنبهت الي رنين جرس الباب ، إنتفضت واقفة ترتعش وفي عينيها نظرات مرتبكة حائرة وقلبها يدق وحواسسها كلها متجهة الي الباب ، شريف سوف سيدخل الان ويراها عارية مع صفوت ، قالت تحذر صفوت ولسانها يرتج وكلماتها تتمزق علي شفتيها
- شريف رجع قوم البس هدومك
بحثت عن ملابسها ومن شدة ارتباكها لم تراها تحت قدميها ، التقطت الروب المعلق علي شماعة الملابس القريبه من السرير وشدته فوق جسدها العاري بينما سبقها صفوت الي الباب بملابسه الداخلية ، وقف شريف يرنو الي صفوت في دهشة وهو يقف امامه شبه عاريا ، لمح من ورائه أمه وقد استبدلت ملابسها بروب احمر قصير وصل الي اعلي فخذيها ، احتقن وجهه كالجزرة الحمراء ، بدأت تنطلق ابخرة الشك في رأسه ، صفوت ناكها ، نظر اليه في حقد ثم مد يده المرتعشة اليه بعلبة السجائر واطرق في خجل ولم ينطق ببنت شفة ، تقدمت امه اليه ، نظرت في عينيه كأنها تغوص في رأسه تستكشف نواياه واحاسيسه وقالت في خبث بصوت خجول
- أتاخرت ليه
رفع عينيه ونظر اليها وهي واقفة امامه تضم ذراعيها الي صدرها تخفي بزازها بينما تباعدت اطراف الروب عن فخذيها حتي سوتها ، رأها بلا ملابس داخلية ، ايقن ان صفوت ناكها ، أحست بنظراته تغوص بين فخذيها ، رفعت يداها عن صدرها واسرعت تضم اطراف الروب فوق فخذيها ، تركت بزازها البيضاء شبه عارية
تنهد شريف وعلا صوته وخرج هواؤه ساخنا وقال وفي نبرات صوته رنة غضب
- لازم نمشي دلوقت
انصت الي امه مترقبا ، قالت بعد فترة وصوتها يتهدج
- راح البس هدومي ونمشي
ارتفع كابوس ثقيل عن صدره ، تدخل صفوت وقال
- مستعجل ليه ياشريف ماما لسه عندها شغل
تنهد شريف في حرقة ، قال وصوته يرتعش
- ايه هوه الشغل ده
قال صفوت في هدوء
- لسه في تصوير تاني
قال شريف في دهش
- تصوير تاني
قال صفوت يتغزل في أمه
- ماما جسمها جميل ولازم توثق الجمال في صور
انفرجت شفتا شريف عن ابتسامة خجولة ، يعلم أن أمه جميله وجسمها جميل ولكن لا يعرف كيف سيوثق صفوت جمالها ، نظر الي أمه كأنه يريد ان يعرف رأيها ، جزت علي شفتيها وتملكها الخجل ، لم يكتفي صفوت بما التقطه من صور يريد احراجها قدام شريف ، انسحبت الي داخل الاستديو يتبعها صفوت وشريف ، جلست علي حافة السرير تشد الروب علي جسمها العاري وترنو الي صفوت بنظرة عتاب ، تفكر كيف تواجه هذا الموقف المخزي ، اقترب صفوت من الكاميرا وراح يلقي بتعليماته مرة اخري ، التفتت ماجده الي شريف وبين شفتيها ابتسامة خجولة ، شريف مأخوذا بما حدث ، يرقب في صمت امه يستكشفها ، لا يزال واجدا فيها كل حين ميدانا جديدا للاستكشاف يرفع من دواخلها **** بعد **** ، شريف تفتح وعيه عن دنيا مليئة بالأثام والعري . . دنيا لا تعرف العيب او الحرام ، نظر الي أمه والتقت النظرات وتبادلا الابتسامات ، اطمأنت . . قامت ووقفت أمام الكاميرا تنتظر تعليمات صفوت
قال صفوت بصوت هادئ
- اوقفي كويس وارفعي ايديكي عن الروب
نظرت الي شريف ثم نظرت تحت قدميها رفعت يداها عن الروب فتباعدت اطرافه وانشق عن جسمها البض الشهي وقد كاد يكشف عورتها وكانت اللقطة الاولي
عاد صفوت يهمس اليها بصوته الهادئ الرزين
- ممكن تقلعي الروب دلوقت
أحمر وجهها وتوهج ، لم تكن المرة الاولي التي تتعري فيها قدام شريف ، ترددت قليلا ، نظرت الي شريف ورات الابتسامة تملأ شدقيه ، خلعت الروب ووقفت عارية أمام الكامير ، ترنو الي شريف ترقبه وبين شفتيها ابتسامة خجولة ، إنه يطيل النظر الي جسمها كأنه يري أمرأة عارية لاول مرة ، رأت عينيه كأنهما تأكلانها وتشبعان جوعه ، انهما تطوفان فوق فخذيها وتمسحان فوق شفرات كسها المنتفخ ، خافت أن يري أثار لبن صفوت عليهما ، مدت يداها بين فخذيها في حركة لا ارادية فصاح صفوت في حدة قائلا
- ابعدي ايدك
خافت من صوته العالي . . ارتبكت واذعنت لامره ، التقط لها عشرات الصور وهي عارية كما ولدتها أًمها في أوضاع مختلفة تبرز كل مزية في جسمها البض ،, وشريف صامتا في مكانه يتأمل في ذهول الفتنة الماثلة امامه يرقبها في نشوة ويتنامي شغفه بها ، قامت ماجده بعدها ترتدي ملابسها وحمرة الخجل تكسو وجنتيها وهي ترنو الي شريف بعينين مذعورتين ، لا تدري ماسيقوله ويتفوه به ، يفضحها ويوشي بها بعد ان تعرت امام صفوت وصورها عارية ، مرت من قبل بتجربة افجر ولم يتكلم شريف ولم يوشي بها او يفضحها ، شريف علاقته بها علاقة وثيقة مستحيل يفضحها ، شريف كاتم اسرار أمه
سارت ماجده في طريقها الي بيتها والبهجة تكاد تنضح علي وجهها ، ناكها صفوت وخطت أول خطواتها في طريق الدعارة ، نسيت أو تناست انها حامل ، شريف يسير معها ، يرنو اليها بين لحظة واخري ومازالت الصور النسائية التي راها من قبل تتواري وتتهافت في بديهته حتي احتجبت كل صورة الا صورتها أمام الكاميرا
وقفت ماجده بالنافذة تنتظر رسالة صفوت وسهام علي احر من الجمر ، تفكر في تجربتها الاولي تحلم بالدولارات التي وعدها بها صفوت ، تفكر في اول رجل يعاشرها بمقابل ، امير أم ثري عربي ، انها لن تقبل بغير الامراء والاثرياء ، تكتمت الامر عن زوجها ، لم تعد تأمن له بعد أن اهانها وضربها بقسوة امام ابناءها ، اصبحت لا تبرح النافذة في انتظار اشارة البدء ، كلما مر الوقت وتوالت الايام يزداد أحساسها بالتوتر والقلق ، لا تعرف ان كان صفوت طبع صورها العارية وعرضها علي راغبي المتعة من الرجال اما لا تزال حبيسة الكاميرات ، فجاة احست بزوجها يقف يجانبها ، التفتت اليه في فزع وقالت
- ايه ده انت خطتتني
قال مداعبا
- بتبصي علي مين صحبتك وجوزها وقعوا في ايد بوليس الاداب
شعرت بقلبها يغوص بين قدميها ، قالت بصوت في نبراته فزع وخوف
- ايه . . انت بتقول ايه
استطرد شوقي قائلا
- سهام وصفوت وقعوا مسكهم بوليس الاداب عاملين عصابه دوليه لممارسة الدعارة
قالت وهي لا تكاد تصدق
  • انت بتكدب عليا
  • البوليس هاجم الشقة من يومين والحته كلها عرفت
ارتعدت بقوة. . أصيبت بدوار ، امسكت بيد شوقي وقد كادت قدماها الا تحملناها ، تحاملت علي نفسها وابتلعت ريقها ، قالت وصوتها يرتعش
- دي مصيبه
قال شوقي في دهش
- ومالك أنتي . . خايفه كده ليه
قالت وهي تحاول ان تبدو هادئة
- سهام صاحبتي مش قادره اصدق انها زعيمة عصابه
ادارت وجهها بعيدا عن شوقي تخفي توترها وارتباكها بينما استطرد شوقي قائلا
- سمعت انهم كانوا بيصور الرجاله مع المومسات وبيتاجروا في الافلام الجنسية . . البوليس زبط عندهم افلام كتيره
قالت ماجده وهي ترتعد
  • الستات اللي في الصور والافلام البوليس قبض عليهم
  • اكيد راح يقبض عليهم كلهم
قالت ماجده تبعد الشبهات عنها وهي ترتعش وكل ما فيها يرتعش قلبها واعصابها
- يستهلوا
قالتها وانسحبت من النافذة ، اتجهت الي المطبخ لتهرب من مواجهة شوقي
لم يعرف النوم طريقه الي جفونها في تلك اللية ، ودت لو انشقت الارض وابتلعتها قبل ان تذهب الي سهام ، لم تطمئن الي الايام القادمه قد يعثر البوليس علي صورها العارية أو تكون سهام صورتها وهي تمارس الجنس مع شرين ، تملكتها الحيرة وبدت لا تدري كيف تتصرف ، فكرت في الهرب قبل أن يكتشف امرها وتفضح قدام شوقي وسكان العمارة واهل الحتة
في الصباح قامت من نومها في ساعة مبكرة ، ثائرة علي نفسها . . انها ثائرة علي نفسها تحس كأنها امرأة اخري ، امرأة لا تحبها وتنفر منها ، المصائب تعدو عدوا اليها ، حامل في شهرين ، فضيحتها قدام شريف ، مهددة من قبل البوليس ، فكرت تصارح زوجها وتدعوه للوقوف بجانبها ، جريمتها اكبر من الاعتراف بها ، هي ايضا اضعف من الاعتراف ، انها لا تملك غير الهروب ، أرتدت ملابسها ، ملابس محتشمة وعادت الي ال**** - لعلها احبت ان تنفي عن نفسها أي تهمة - خرجت دون أن تضع الاصباغ علي وجهها ، خيل اليها أن الاصباع تضاعف من جريمتها ، تسئ اليها أمام الناس ، أنها لا تريد أن تبدو جميلة إنها تكره جمالها وتكره شوقي ، سارت في الطريق دون هدف أو غاية ، فكرت تلجأ الي مراد ، تقيم معه بعيدا عن عيون رجال بوليس الاداب ، هناك لن يصلوا اليها ، وصلت شقة مراد وهي في حال من الخوف والهلع لا تحسد عليه ، مراد غير موجود ، مراد سافر ، ظلت واقفة تتلفت حولها كأنها تبحث عن ثغرة تهرب منها ، انها ضعيفة . . ليست قوية لا تعرف كيف تحمي نفسها ، عادت الي بيتها والدموع تنبثق من عينيها ، فكرت في شوقي ، زوجها أملها الوحيد سوف تعترف له وترجوه وتتوسل اليه أن يحميها ، قد.تعترف لزوجها باكثر مما يجب ان تعترف به وقد تخاف فتنكر ، لا تريد ان تسجن ، شوقي قد ينتقم منها ويسلمها الي بوليس الاداب ، انكفأت علي وجهها فوق السرير ونهران من الدوع يجريان فوق وجنتيها ، أغمضت عيناها وعلبها النعاس . .
شعرت بيد شريف تمسح علي شعرها التفتت اليه والموع تجري فوق وجنتيها ، قال بصوت حنون وهو لا يزال يمسح براحة يده شعرها المسترسل ويزيحه عن كتفها العاري
- مالك يا ماما في ايه
انتفضت جالسة في الفراش ، القت برأسها فوق صدره ، قالت وصوتها يتهدج
- خايفه يا شريف
قال ولا يزال يمسح بيده فوق شعرها
- خايفه من ايه
تنهدت في حرقة ، شريف احن قلب واقرب واحد اليها ، لو كان رجلا كانت فضفضت معه بكل مخاوفها واحتمت به ، شريف ضعيف مثلها لا يستطيح حتي حماية نفسه ، قامت من الفراش وفتحت النافذة ووقفت تتطلع الي الطريق بعيني مذعورتين ، تنتظر بين لحظة واخري حضور بوليس الاداب ، اقترب منها شريف وقف بجانبها نظر الي نافذة حجرة سهام المغلقة وقال بصوت هامس مضطرب
- تحبي نزور طنط سهام واونكل صفوت
احمرت وجنتاها وعلقت بين شفتيها ابتسامة كبير ابتسامه ممزوجة بالخجل والندم ، قالت بصوت خفيض
- ما تفكرنيش باللي حصل
قال شريف في لهفة
- هوه حصل ايه
توهج وجهها واحتقن ،احست برغبة جارفة في استكشاف شريف ، تتعرف علي أفكاره ونواياه ، تطمئن انه لن يفضحها ، تعلم أن شريف رغم صغر سنه – اقترب من الرابعة عشر - يعرف الكثير مما لا يعرفه من هم اكبر منه ، تمايلت في دلال مشوب بالخجل وأردفت قائلة
- مش عارف حصل ايه
قال وبين شفتيه ابتسامة ماكرة
- عارف
ضحكت في نشوه وقالت في دلال بصوت هامس كانها تخشي أن يسمعهما احد
- عارف ايه
لم يجيبها ، هرولت الي حجرتها يسبقها خجلها وانكفات علي وجهها فوق السري ، شعرت في طوية ضمميرها انها أخطات عندما أصطحبت شريف معها في شقة سهام ، نفس الخطاء السابق تكرر ، لحق بها شريف وانكفأ فوق الفراش بجانبها ، نظر اليها ونظرت اليه وتبادلا الابتسامات الخجوله ، عادت تهمس اليه بصوت ناعم انثوي
- ما قولتش عارف ايه
قال بصوت مضطرب
- صفوت صورك عريانه ملط و
سكت ولم يكمل كلماته ، عضت علي شفتها السفلي و قالت بصوت خافت مضطرب
- وايه كمان
اقترب منها وهمس في اذنيها
- ناكك
ارتعشت رعشة خفيفة لذيذة ، دفعته بقبضتي يداها في صدره بقوة وكأنه قال بما لا تحب أن تسمعه ، قالت تسبه بصوت مرتفع حاد
- أنت سافل وقليل الأدب
استمرت في ضربه بقبضتي يدها بقوة كأنها تنتقم لنفسها ، استلقي شريف علي ظهره وهو يحاول صد ضرباتها المتتاليه ، راحت تلاحقة . . أرتمت فوقه . . ركبت فوق جسمه وهي مستمرة في ضرباتها القوية في غل ، احاطها بذراعيه كأنه لا يريدها ان تبتعد عنه وكأنه يستمتع بضرباتها ، أحست به يعتصر جسمها بقوة ويحتويها بين ذراعيه ، حاولت أن تتراجع بعيدا عنه ، لم يمكنها من ذلك ، ذراعيه قويتان أقوي مما كانت تتصور ، بدأت تشعر بالخوف ، حاولت تهرب من بين ذراعيه ، تمرغا فوق الفراش تارة تعتلي جسمه وتارة يعتلي جسمها ، ركبها . . أمتطي جسمها ، أحست بضعفها ..إنها ضعيفة شريف أقوي منها ، فجأة أحست بشئ صلب . . وتد بين وركيها ، ارتعدت واغمضت عيناها وتلاحقت أنفاسها بقوة ، شريف تمكن منها عايز ينكها ، صرخت بصوت مرتفع لا ياشريف بلاش كده حرام عليك ، افاقت علي صوت شوقي وهويربت علي كتفيها ويهمس و في نبرات صوته قلق ودهشة
- ماجده مالك في ايه
قامت مفزوعه تتلفت حولها وتهمس بصوت مضطرب
- فين شريف
قال شوقي وهو يرنو اليها في ذهول
- شريف مش هنا انتي بتحلمي
مدت يدها بين فخذيها تطمئن ان ما بين فخذيها ماء كسها وليس لبن شريف ، انفرجت شفتيها عن ابتسامة خجولة بينما اردف شوقي قائلا
- انتي كنت بتصرخي وانت نايمه وتنادي علي شريف لا يا شريف بلاش كده حرام عليك
توهج وجهها واحتقن قالت وهي تلتقط انفاسها
- ده مش حلم ده كابوس
قال شوقي في دهش
- كنتي بتحلمي بأيه
ارتبكت وتجمدت الكلمات فوق شفتيها ولم تنطق ببنت شفة ، خافت تقول له شريف كان بينكها في الحلم ، انكفات علي وجهها في الفراش وقد تملكها الخجل ، ارتعدشت رعشة خفيفة لذيذة وهي تحاول ان تستعيد في خيالها الحلم واغمضت عيناها وحاولت أن تنام ، عشرات الهواجس عبثت بخيالها ، عادت تفكر من جديد في علاقتها السابقة بسهام وصفوت وشرين وما حدث بينها وبين شريف في تلك الليلة الملعونة ، انها لا تأمن سوسن ، الكاميرات صورت كل ما حدث في تلك ، خافت تكون احداث تلك الليلة موثقة بالصور وصورها الان في يد بوليس الاداب ، ارتعدت بشدة حتي اهتز السرير ، التفت اليها شوقي في فزع والتصق بها ، وضمها بين ذراعيه وقال
- مالك ياماجده في ايه
انتفضت جالسة في الفراش والدموع تجري فوق وجنتيها ، الفضيحة اتيه لا ريب ، بوليس الادب ينتظر الامر ليقبض عليها ، سوف ينكشف المستور ويتبرأ زوجها منها ، تعترف الأن وتتخلص من عذاب الانتظار ، القت برأسها فوق صدرشوقي ، قالت وصوتها يتهدج
- خايفه يا شوقي
تأمل وجهها الذي تبدل العواطف والخلجات من ملامحه كل فترة ، قال في صوت يحمل عطفا وحنانا ولا يزال يمسح بيده فوق شعرها
- خايفه من ايه
رفعت عيناها ونظرت اليه ، لم تستطع ان تبقي عينيها في عينيه ، ابتلعت ريقها ، واستجمعت عزمها وقالت وصوتها يرتعش
- أنا خونتك ياشوقي
احتقن وجهه غضبا وغلا وقال يزفر كأن في رأسه أتون نار
- خونتيني ازاي مع مين
تنهدت كأنها تحترق بناره وانكمشت في مكانها ، وقالت بصوت يرتعش
- صفوت
رن جرس الباب بقوة وتعلقت الانظار بالباب ، جاء رجال بوليس الاداب ، زادت رعشتها واغمضت عيناها ، لم تنطق ببنت شفة والعسكري يضع الكلبشات في يدها ، سارت تتعثر في خطواتها ، منكسة الرأس والعيون ترقبها ، عيون مني وعيون الجيران ، عيون أهل الحته
حكم علي ماجده بثلاث سنوات حبس بتهمة ممارسة الدعارة وفي سجن النساء بالقناطر انجبت طفلا أسود البشرة ونسبته الي شوقي
تمت
مع خالص تمنياتي بقرأة ممتهة
عصفور من الشرق
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: علي الزبير الصغير، Hus9 و بحبها
السابقة





أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب 😀 .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc
0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng


قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري 😀).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw


بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY


فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30


دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4
MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8


فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.







الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY


.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk



اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA


الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM


و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454


استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.



الجزء الثالث: جارتي الصغيرة


بابا حبيبنا رجع من السفر و نزلت أشيل معاه الحاجات اللي جايبها .. حضني جامد قوي و حضنته .. هو وحشني فعلا و وحشني وجوده معانا و إهتمامه بينا و الأمان اللي بنحس بيه في وجوده .. ربننا يخليه لينا .. رغم إن وجوده حيضيق علينا في النيك و المليطة 😀 .. قعدنا معاه في الصالة نهزر و نضحك و لقيناه جايبلنا هدايا لكل واحد فينا كأنه كان في ليبيا مش اسكندرية .. بابا حبيبنا .. أخد كل واحد هديته و فتحها قدامنا و كنا مبسوطين قوي .. و قعد يتكلم معانا و يسألنا عن أحوالنا و مدارسنا و تدريباتنا .. مروة كانت لابسة بلوزة كت و بنطلون بيلمع و ضيق شوية مفصل جسمها .. بابا قالها: إيه الحلاوة دي يا بت كبرتي كدة إمتى؟ إتكسفت و قالتله: إمبارح. ضحك و قالها: بجد شكلك كبرتي كدة مرة واحدة و وشك منور يا حبيبة بابا. قلت في بالي هو النيك و المليطة بيعملوا كدة؟ مصطفي قال: شايف يا بابا لابسة لبس شكله إيه؟ ينفع كدة؟ بابا: ما ينفعش تخرج بيه طبعا .. إوعي تخرجي كدة يا مروة. قالتله: لأ طبعا يا بابا مابخرجش كدة .. ده في البيت بس. و التفت لمصطفى بعصبية و قالتله: مصطفى خليك في حالك. بابا لقاهم حيتخانقوا راح قال: بس يا ولة انت و هية .. أنا حموت من الجوع .. إيه أخبار العشا يا ماما؟ داليا: جاهز .. ساعدوني نحطه عالسفرة يا ولاد. إتعشينا و مزاجنا عال العال بعد ما بابا هدى الأمور بين مصطفى و مروة و سهرنا شوية عالتليفزيون و بعدين قمنا ننام كل واحد راح أوضته و ماما و بابا راحوا أوضتهم و أنا ملاحظ إنهم كانوا كل شوية بيبصوا لبعض و كأنهم بيقولوا يللا نوزع العيال دي عشان نهيص بقى.


بابا عمر في الأربعينات من عمره و بيحافظ على صحته .. كان في شبابه بيلعب باسكيت .. بس عشان مش طويل قوي زي لعيبة الباسكت بطل يلعب في فريق النادي في أوائل العشرينات لكن مازال بيحب الباسكيت و بيلعب مرة في الأسبوع تقريبا مع أصحابه.


بابا أول ما دخل الأوضة قفل الباب بالمفتاح و مسك ماما من وسطها و قربها ليه و هو بيبص في عنيها و قالها: وحشتيني قوي يا دوللي حبيبتي. هية كمان حطت إيديها فوق كتفه و ابتسمت و قالت: إنت وحشتني أكتر يا عمر .. كدة تغيب عني المدة دي كلها؟ قالها: معلش يا حبي ظروف شغل .. أنا عملت عقد كويس في اسكندرية و حابقى أروح مرة كل إسبوعين كدة أتابع الشغل .. معلش كله عشانك و عشان الأولاد يا حبيبتي. قالتله: ربننا يوفقك و يرزقك و يخليك لينا يا حبيبي يا أبو أولادي. حضنها و نظرات الحب الجميلة بينهم تدغدغ مشاعرهم و تذيب قلوبهم المشتاقة لوعة و حبا. بابا باسها بوسة طويلة على شفايفها الطرية الناعمة اللي حاطة عليهم روج خفيف مخليهم سكسي أكتر و أكتر .. دابوا مع بعض في بوس و حضن دافئ جميل يمكن يطفي حب و إشتياق بين زوجين ربما فترت علاقتهما الجسدية كثيرا لكن يبقى الحب و الإحترام و العشرة و أيضا بواقي غير قليلة من رغبة و شهوة تنتظر ما يثيرها و ينشطها لعلها تشتعل و تحيي حياتهما من جديد.

باب قال لماما: طيب حبيبتي حادخل آخد شاور سريع و أطلعلك يا جميل .. ما تيجي معايا؟ ماما بشوية كسوف: أنا حاستناك هنا عالسرير يا حبيبي ما تتأخرش إنت واحشني قوي. باسها تاني بسرعة و دخل الحمام. ماما شغلت التليفزيون اللي في الأوضة عشان يغلوش عالأصوات اللي حتحصل بعد شوية و كأنهم بيتفرجوا عالتليفزيون.

أنا قعدت في أوضتي أستنى اللحظة المناسبة و كل اللي في بالي هو مروة حبيبتي الجميلة و المغامرة المجنونة اللي ممكن تحصل الليلادي على سريرها و في وجود كل عيلتنا على بعد خطوات. بيتنا فيه بلكونة دائرية طويلة مفتوحة على كل غرف النوم و الصالة كمان .. قبل ما بابا ييجي دخلت غرفة نوم بابا و ماما و عوجت جزء من طرف الشيش بحيث يبان السرير من البلكونة من فتحة صغيرة لو ما اتقفلتش الستارة التقيلة للآخر .. كل اللي في بالي إني أشوف ماما بتتناك إزاي و الليلة أكيد فيها نيك. الفتحة اللي عملتها صغيرة و ماتبانش من جوة الأوضة. إستنيت شوية و بعدين فتحت باب البلكونة من أوضتي بالراحة و طلعت رحت أبص من الفتحة اللي عملتها .. لقيت إن الستارة التقيلة مش مشدودة للآخر و معظم السرير و جزء حواليه باين من الفتحة.. شفت ماما فاتحة الروب و قاعدة بعرض السرير بمنظر سكسي جدا ..

osjQhuprGXCqh1P2dEuSP78Dc4foaiUKS2OnH5c5Gbi2ScKIFScQoJu5PAM6Mu1ii1fTe_myBEj9xrcbyFzTkebLTH0Nw29FuqmqbqNnqXeV2w3ZzecoKo80pKk2uIxA074tvF_5NhY6ziXuBf1TVFU



فاردة شعرها البني الفاتح الجميل و لابسة قميص نوم أحمر سكسي جدا عامل زي بدلة الرقص و مبين كل حاجة حلوة فيها .. أحلى من قمصان النوم اللي كانت بتلبسهملي 😞 .. طبعا مجهزة نفسها لبابا و مستنياه يطلع من الشاور عشان تعمل معاه أحلى سكس حلال و تتناك بدون تأنيب ضمير أو خوف .. راجلها و جوزها و حلالها .. ممكن ما يكونش أحلى سكس ممكن يتعمل لكن عالأقل حلال و أمان. بابا طلع من الحمام حاطط فوطة بس على وسطه .. صدره عريان و جسمه متماسك .. أول ما شاف ماما صفر بإعجاب و قالها: إيه الجمال ده يا بت يا دوللي؟ تجنني .. ما أقدرش أنا على كدة. بصتله بخجل وابتسامة و قالت: بأقولك حمدالللله عالسلامة يا حبيبي .. بس بطريقتي. قعد جنبها عالسرير و باصص على جسمها الرائع الكفيل إنه يوقف ألف زبر و وشها الهادي اللي بيبان عليه الخجل حتى من جوزها أبو عيالها. بص في عنيها شوية و قالها: ده أحلى إستقبال يا دوللي .. أنا على كدة حسافر كل يوم. و ابتدى يبوسها من كل حتة في جسمها .. رقبتها و وشها و شعرها و كتافها و باطها الأبيض الملظلظ و صدرها و شفايفها .. هية ساندة راسها لورا و مغمضة عنيها و مستسلمة لأي حاجة يعملها جوزها حبيبها .. جزء منها مستمتع و مثار و أيضا هي بتعتبر ده جزء من إلتزامها و واجبها هو الخضوع لزوجها و تحقيق كل رغباته معاها. ابتدى يبوس شفايفها الجميلة و يمصهم و هي بتمص شفايفه و متعلقة براسه من ورا .. واضح الحب و الإشتياق و الرغبة المتبادلة بينهم .. ابتدى بابا ينزل حمالات اللانجيري عشان يشوف بزاز مراته البيضا المدورة بحلماتها الوردي الفاتحين اللي مازالوا بيهيجوه بطراوتهم و نعومتهم .. ابتدى يلحس و يمص الحلمات و أنا زبري واقف و بلعب فيه في البلكونة .. كويس إن بلكونتنا أعلى من العمارات اللي حوالينا عشان أتفرج براحتي و محدش من الجيران يشوفني .. لعبت في زبري الهايج و اتمنيت إني أطلعه و أضرب عشرة على فيلم السكس اللي أمي و أبويا عاملينه .. إفتكرت أختي مروة اللي المفروض مستنياني في أوضتها بس كانت خايفة و يمكن نامت .. دخلت أوضتى تاني و قفلت باب البلكونة بالراحة و رحت أوضة مروة فتحت الباب من غير ما أخبط زي ما إحنا متعودين .. يعني حأخبط إزاي و أصحي البيت و أنا داخل أنيك أختي؟ .. دخلت بالراحة لقيت مروة حبيبتي قاعدة عالسرير بصالي لأنها متوقعة مجيئي و باين على وشها الرعب .. أكيد مرعوبة من المغامرة المجنونة دي اللي ممكن تودينا في داهية و تخرب البيت كله . لكن معلقة عنيها عليا و أنا بأقفل الباب بالمفتاح و جي جنبها عالسرير .. بصتلي و الرعب على وشها و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. روح أوضتك بليييز .. مش حاقدر .. أنا مرعوبة و عايزة أصوت. خدتها في حضني و بوست خدها و قلتلها: ما تخافيش يا أختي يا حبيبتي .. مش حاعمل حاجة إلا برضاكي .. أنا بحبك قوي يا مروة. بوستها تاني في خدها .. حسيت إنها اتطمنت شوية من الحضن فبوستها في بؤها بس هي يا حرام بتترعش من الخوف .. غطيتها ببطانية و حضنتها عشان تتطمن .. بعد شوية قلتلها: تحبي تشوفي بابا و هو بينيك ماما دلوقت؟ بصتلي باستغراب و قالت: إزاي؟ ماما حطت ورق في خرم مفتاح أوضتها عشان محدش يشوف بعد المرة اللي فاتت. قلتلها: أنا عندي طريقة تانية .. المهم تحبي؟ بصتلي بترقب و هزت راسها بالموافقة .. قلتلها: قوليلي عايزة تشوفي زبر بابا و هو بينيك كس ماما؟ فضلت بصالي و وشها أحمر و عضت شفايفها و هزت راسها تاني. قلتلها: عايز أسمعها منك. قالتلي بصوت مش طالع خالص: بلييز يا علي وريني بابا و هو بينيك ماما. كنت عايز أنيكها هي في اللحظة دي بس البنت لسة مرعوبة .. أخدتها من إيدها و فتحت باب بلكونتها بالراحة خالص و شاورتلها إن مفيش كلام خالص و طلعت البلكونة و هي ورايا .. رحت بصيت من الفتحة جوة أوضة بابا و ماما و شفت بابا نايم على ضهره و ماما ماسكة زبره بإيدها و بتلحس بيضانه و هو مغمض عنيه من المتعة. ما كانش ينفع نشوف إحنا الإتنين في نفس الوقت .. خليت مروة تبص .. لما قربت عنيها و شافت المنظر كان حيغمى عليها و اترنحت كدة فمسكتها و حضنتها من ورا .. قولتلها بالراحة إنتي كويسة؟ ما ردتش لكن رجعت تبص تاني و ابتدت تهيج و تحسس على كسها .. سبتها تتفرج و مسكت وسطها و لزقت فيها من ورا .. أول ما زبري لمس طيزها إتدورت و بصت حوالينا عالبيوت القريبة و قالتلي: حد من الجيران يشوفنا يا علي. قلتلها: ما تخافيش الوقت متأخر و إحنا أعلى من اللي حوالينا .. نعمل اللي إحنا عايزينه يا مزتي. بصت تاني و اتأكدت إن عندي حق و محدش يشوفنا راحت متدورة تاني تتفرج و أنا لزقت فيها من ورا تاني .. واضح إن اللي شايفاه مهيجها خالص .. مسكت بزازها و حطيت إيدي على كسها ألعب فيه لأول مرة .. شالت إيدي رغم إنه كان من فوق الهدوم و حطتها على بزها .. فضلت لازق فيها و زبري بيحك في طيزها و إيدي بتلعبى في بزازها و هي بتتفرج على أمها و أبوها في السرير و هايجة على الآخر .. رفعتلها قميص النوم و حطيت إيدي أحسس على وراكها الناعمين و طيزها و أخلي إيدي تحك كسها فوق الكلوت كل شوية .. زبري على آخره و نفسي أحطه في أي حتة تريحه بس مش عارف إزاي .. شوية كدة و لقيتها فردت ضهرها و بطلت تتفرج و حطت إيدها على كسها تدعك فيه بسرعة بصيت من الفتحة و شفت ماما قاعدة على زبر بابا على السرير و طالعة نازلة عليه و هو في كسها و بتمسك بزازها اللي بيتنططوا معاها و مغمضة عنيها و بتعمل أصوات مش سامعينها بس شكلها و حركاتها ولا أحلى ممثلة بورنو شفتها .. هو ده منظر أمها اللي هيج مروة و خلاها تكب

rKshrmAruxXEJf1nHYXP1yaJ5D95sMMkBugCjCap8zRNqJf_jkMnhL0R9_xR8TnYi0WWd6laIkc_joRL3R7nQfWMqL9WmSEbpkpyP0eEJKauOngbDRtz5cSz0JrzHwVeW_Q2IJBiqVpt717TgE3JoJM



مروة عندها حق تكب على المنظر ده .. أمها المحترمة بتتمنيك و لا أجدع شرموطة على زبر بابا اللي باين داخل طالع جوة كسها الوردي الرائع .. مروة ما إستحملتش كتير و انفجر كسها بشهوتها و ابتدت تطلع أصوات لولا إني حطيت إيدي على بؤها كنا اتقفشنا … لما هديت شوية قلتلها بالراحة: إيه رأيك في الفيلم؟ ابتسمت و قالتلي: يجنن منظر ماما و هى بتتنطط على زبر بابا كدة. .. بما انها هايجة لدرجة إستخدام لفظ زبر مش بتاع و اللا بيناس قلتلها: عجبك زبر بابا؟ اتكسفت قوي و دورت وشها .. قلتلها: مش كنتي عايزة تشوفيه؟ قالتلي بكسوف: آه حلو .. زي زبرك بالظبط. أووووف الكلمة اللي قالتها بدلع مع كسوف هيجتني أكتر و أكتر .. قلتلها: طيب مش من حق زبري يتمتع بقى شوية؟ تعالي جوة. بصتلي بخوف تاني و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. طيب لما نتأكد إنهم ناموا؟ بصيت من الفتحة لقيت بابا عامل دوجي ستايل و بيدق ماما مش عارف فين بس بزازها بتترج قدامي.. خليت مروة تبص و لقيتها ابتدت تهيج تاني .. حطيت زبري بين فخادها و حكيته شوية و هى هايجة خالص عالمنظر اللي قدامها .. اتدورت و من نفسها قالتلي: تعالى جوة يا علي .. مش قادرة خلاص. أووووف .. أختي البريئة واخداني من إيدي على أوضتها بعد ما شفنا أمنا بتتناك من أبونا قدامنا عشان نعمل زيهم .. دخلنا و قفلنا الباب بالراحة خالص وطلعنا على السرير و احنا في منتهى الهيجان حاضنين بعض و مندمجين في بوسة طويلة بالشفايف و اللسان أنا و أختي حبيبتي مروة .. أنا حاضنها و ضاممها ليا و هي ماسكة راسي بيديها الإتنين الصغيرين و لسانها جوه بؤي. قلعت فانلتي و نزلت قميص نومها عشان أشوف بزازها الصغيرين البكر اللي بتهيجني فكرة إنها أول مرة تسمح لراجل إنه يشوفهم .. يفعصهم .. و يمص حلماتهم .. رجعنا نبوس تاني و نمص شفايف بعض كأي عشيقين مشتاقين للذة الجنس غير عابئين بمن حولهم و من على بعد خطوات منهم ..

3AOqWuii0ng0KDNto0x26lIT2rjWK9OSm9Vveoo6aVM7i6z9c_Sm1jk01yrdPQraqSQmsvpRM6GbunDpqk8eWBLUNavxqXd3x_q3rJC5fKmPWmD3k4s_FAurYiSa2GJ8s4jkLGMiJCMGXsqpH7psxe0



نزلت مص في حلماتها و هي في منتهى الهيجان بشكل أكتر بكتير من المرة اللي قبلها .. قلتلها و أنا ببوس و ألحس: عجبك منظر بابا و ماما و هم بينيكوا بعض يا حبيبتي؟ قالتلي: جدا .. منظرهم يجنن .. ده السكس ده حلو قوي أكتر مما كنت أتصور. قلتلها: أول مرة تشوفي زبر بابا واقف كدة صح؟ قالتلي: آه أول مرة .. منظره حلو قوي و هو بيدخل و يطلع في كس ماما يا علي.. هيجني قوي .. نفسي أعمل كدة أنا كمان. قلتلها: مع بابا؟ بصتلي باحتقار و قالت: ده بابا .. عيب تقول كدة. قلتلها: يبقى معايا أنا. ابتسمت و قالتلي: ياريت كان ينفع بس أنا فيرجين .. ما ينفعش حاجة تدخل لحد ما أتجوز. قلتلها: مش لازم يدخل جوة يا حبيبتي .. فيه حاجة إسمها تفريش .. سمعتى عنها؟ قالتلي: لأ .. إيه دي؟ قلتلها: يعني الراجل يحك زبره في كس البنت من غير ما يدخله لحد ما يكبوا. قالتلي بكسوف: زي ما عملنا المرة اللي فاتت؟ قلتلها: آه بس من غير كلوت. بصتلي بشك و خوف و قالت: لأ .. أخاف .. بلاش كدة. قلتلها: اللي تحبيه يا حبيبتي أنا بس بعلمك.

E0EA95-ouYNCfug-JD4Z5SLPGSQW-nIVddQ9KIkNdZ5PzIPfNEDIJf3S1bS3_6Mzq4QnbozKxcw9N4BjxjIdynRzUwF6PU9udHMFIX7PeHeouhG_bDXWN5OWjWj1gIAN_YkV8kYnpMNJPxrRuzXDFM0



رجعنا نبوس تاني و هي باللباس بس قدامي و جسمها يجنن .. ابتديت ألعب في اللباس بتاعها أحركه شوية و أحسس على كسها من فوقيه و هي ابتدت تفك شوية بشوية مع الكلام عن بابا و ماما و الليىكانواىبيعملوه .. قلتلها: تعالي يللا أفرشك و أدوقك أحلى لذة و متعة و زبري كمان يستمتع بكسك الجميل .. هو ده السكس الحقيقي .. إنتي مش شوفتي ماما هايجة إزاي؟ قالتلي: آه شفتها .. بابا باين عليه جامد قوي. قلتلها: أكيد ما هو أنا طالعله و زبري شبه زبره مش كدة؟ قلتلها الجملة دي و أنا ماسك زبري بأوريهولها. بصتله كويس و فى عنيها رغبة و شوق و قالت: طب ما تجيبه كدة أشوفه جامد زي بتاع بابا واللا لأ؟ سبتهولها مسكته و ابتدت تلحس راسه و تمصه بدون تردد و لا قرف زي أول مرة . حبيبتي اختي البريئة بقت محترفة مص .. لقيت نفسي بقولها: مصي زبر بابا اللي عاجبك أهو قدامك .. واقف و هايج عليكي. لقيتها بتمص بنهم أكتر و يظهر الكلام عاجبها قلت أزود.. قلتلها: آه يا مروة يا حبيبة بابا مصي زبر أبوكي اللي جابك منه و متعيه .. بابا بيحبك قوي قوي. لقيتها: شالت زبري من بؤها بس عشان تقوللي: و أنا كمان بحبك يا بابا. و رجعت تمص. قلتلها: قوليلي إنك بتحبي زبر بابا في بؤك. عملت صوت هياج ابن وسخة و كملت مص ..

iIFVjjlkvU4dKd4H4O2Qvj6yQAAb1g2iW2_HjNclK7Elan0SWdfPflWngxAa-iWYmXaf-WYXfT3OmZE4MrYmvnDIiwITzDwkXJkVHiOcv2soo1uwp1CO8JhzYX1OvdMKQdDg2rUSJUjmm5PsfOib6Ro



قلتلها: بابا مبسوط قوي من مصك يا حبيبتي .. ممكن أحسس على كس بنوتي حبيبتي؟ لقيتها عدلت جسمها عشان تقرب كسها مني . ابتديت أحسس عليه و أدخل صوبعي من فوق اللباس بين شفرات كسها و لباسها مبلول و آهاتها جميلة و هي بتمص زبري. قلتلها: تعالي بقى نمتع زبري بكسك شوية .. نامت على ضهرها و أنا بقيت بين رجليها اللي فاتحاهملي و ابتديت أحك راس زبري على شفرات كسها من فوق اللباس

fsvY-0JWhgTuBKwLhkIzw2KDqJsUf1DIN2ih4HUD72JXuQPwE96CdhqPGUsMaawusaF_YqF7Lb-qa6p_utV_l8uzWO_AehmDGlYO7A3eCJfPrNmM7h5w3j6VoWBJobLmCycJ88G1im5SgOjzIY3fL9s



.. شوية كدة بعد ما إندمجنا قلتلها: حبيبتي أنا عايزك تحسي بزبري على شفرات كسك و زنبورك على طول من غير اللباس . ممكن تثقي فيا إني مش ممكن أضرك أبدا و أوعدك مش حدخله جواكي .. بصت في عنية بحب و قالتلي: واثقة فيك يا علي يا أخويا يا حبيبي .. هو لو مش واثقة فيك كنت عملت كل ده معاك برضه؟ خدتها في حضني وبوستها على راسها و قلتلها: أنا أخوكي اللي بيحبك .. أوعدك إني مش حاعمل حاجة تضرك أبدا .. أنا حياتي و روحي عشانك يا حبيبتي.

نيمتها على ضهرها و زحت اللباس بتاعها للجنب و بان لي أحلى كس شفته في حياتي بدون شعر خالص و زنبوره مش طالع لسة من مخبأه و ناعم زي جلد البيبيهات .. حكيت زبري فيه و ميته مع مية زبري عاملين تزييت للحركة و لذة إحتكاك رائعة بين زبري و كس أختي الصغيرة و صبعي بيلاعب زنبورها كل شوية و يزيد هياجها و هياجي

RZzjYBAewjcXl7KTca-N0CTeR1KuKRNrCezIP283i6rK_rK_sSrrhiCaJnetjxSP4Tg0YIgzWoCZvlUMyS_48yDlwrsChRqeLaX6j19vRIYf-wEOajKiZ5VLevYIJHb33MUiASpPYuuUmNS12KEyt9g



.. قالتلي و وشها أحمر من الكسوف و مش باصة ناحيتي: علي .. ممكن أحس زي ماما لما إنت كنت معاها في الأوضة و كانت بتصوت؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي ممكن بزبري أو بلساني .. تحبي بلساني زي ما عملت لماما؟ هزت راسها .. كنت على آخري إن أختي الطيبة القطة المغمضة بتطلب إني ألحس كسها. نزلت عالأرض و سحبتها لحرف السرير و ابتديت ألحس من جنب لباسها و حسيتها بتتحرك و تشد في ملاية السرير و راحت مدت إيدها قلعت اللباس و انا كملت شيله من رجليها و بقت أختي عريانة تماما عالسرير قدامي .. اتجنيت و نزلت لحس في شفراتها و مص لزنبورها و بظرها زي المجنون


P5uRUU3byyCpw0-sFU2P2-DtjLAoD9QiGZajq2Was1O6k90QoZSgeFdkpLlXKvqC69P1nzbG7LgCTghdsca11ADlooKWcUHg21HhVCyN3HlOYF5DCGu3JDq8nxpd8fHkLe-teloU3LhporsQ_k87Dvg



لساني كان مشتاق يدوق رحيق كس أختي الصغيرة و يحس بشهوتها .. بحبها قوي أختي الجميلة اللي وثقت بيا و قلعت لباسها عشاني و خلتني أول راجل يلحسلها كسها أو حتى يلمسه .. بحبها و عايزها تتمتع أكتر و أكتر من غير ما أضرها أو أسبب لها أي ألم .. أختي الكتكوتة العسولة اللي هي و ماما أغلى اتنين في حياتي و دلوقت زادت محبتهم و غلاوتهم بعد ما بقينا بنستمتع بالجنس الجميل ده مع بعض .. جنس المحارم. مروة ما استحملتش كتير و بقت بتشد ملاية السرير و تضغط على راسي بشدة و ابتدت تطلع تأوهات و أنات .. ناولتها المخدة تعض فيها من المتعة عشان ما تطلعش صوت و إتشنجت و انفجر شلال المتعة من كسها الصغير .. ريحته تجنن . ريحة شهوة أختي الرقيقة نازلة على شفايفي و في بؤي تروي عطشي و رغبتي إني أمتع اللي بحبهم و يمتعوني.

شاورتلي إنها مش قادرة أكتر من كدة فبطلت لحس و طلعت عالسرير خدتها و ضمتها في حضني و قلتلها: مبسوطة يا حبيبتي؟ بصتلي بابتسامة رضا عذبة بريئة و قالت: طبعا .. أنا حسيت إني في عالم تاني مش قادرة أوصفه .. ماما كان عندها حق تصوت من اللذة دي. قلتلها: أحسن حاجة عملتها إنها صوتت يومها. قالتلي باستغراب: ليه؟ قلتلها بمودة و حب: عشان صوتها ده كان السبب إني أبقى مع أحلى مروة في العالم دلوقت في سريرها. ابتسمتلي بنظرة كلها براءة و حب و قالت: إنت طيب و حنين قوي يا علي … بحبك. بوستها في شفايفها و قلتلها: أنا بعشقك يا أغلى حاجة عندي في الدنيا. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: طيب إنت مش عايز يحصلك كليماكس إنت كمان؟ قلتلها: الليلة ليلتك إنتي يا حبيبتي .. اللي تحبيه أنا حأعمله. فكرت شوية و قالت: منظر ماما و هي بتتنطط على زبر بابا مش عايز يروح من دماغي .. منظر سكسي قوي. قلتلها: عايزة نعمل زيهم؟ قالتلي: ياريت يا علي بليييز. قلتلها: بس إنتي فيرجين و ما ينفعش أدخله في كسك. قالتلي: بلييز يا علي نفسي في الإحساس ده. قلتلها: أدخله في كسك؟ قالتلي: بلييز. هجت قوي . أختي عايزاني أدخل زبري في كسها .. هي فاهمة ده معناه ايه؟ باين إنها فاهمة بس الرغبة مسيطرة عليها .. ما أنا كمان نفسي أحطه في كسها .. حتى لو فتحتها؟ آه حتى لو فتحتها .. و نستمتع بقية عمرنا بنيك الكس .. بس دي ممكن تحمل منك ياض .. لأ أخليها تاخد حبوب أو ألبس كاندوم .. واللا بلاش الكاندوم ده خلينا في الحبوب أحسن .. خلاص أفتحها دلوقت طالما هي اللي طالبة .. أفتح كسها و أنيكها و أنزل لبني جوة كسها كمان… لأ يا مجنون . دي أختك اللي لسة بتقولك إنها واثقة فيك يا جزمة يا وسخ و انت عايز تفتحها يا حيوان؟ … قلتلها: بصي يا مروتي حبيبتي .. مش حينفع أدخله فيكي لأني مش عايز أفتحك و آخد يور فيرجينيتي.. بس حأعلمك حاجة حلوة حتخليني أكب على طول و إنتي كمان. قالتلي: إيه هية؟ قلتلها إقعدي فوق زبري لما أنام على ضهري و حركي كسك عليه زي ماما ما كانت بتتحرك من غير ما تدخليه .. إنتي اللي حتبقي متحكمة في حركتك و الضغط عليه .. يمكن يدخل شوية بين شفرات كسك بس متخليهوش يدخل خالص يا حب .. أوكي؟ هزت راسها إنها فاهمة و مبسوطة كمان من الفكرة. نمت على ضهري و هي طلعت و مسكت زبري حركته على كسها و دخلت راسه شوية .. شاورتلها بلاش كدة رغم إني كان نفسي أنفض نفسي لفوق أفوته كله في كسها و أخلص. ابتدت تعرف تتحرك ازاي و تظبط زبري على زنبورها و بظرها و بقت تتحرك بالراحة و تحكه تحتها . ميتي و ميتها بيعملوا صوت زحلقة تجنن بين زبري و كسها .. حركتها بقت أظبط و أسرع و ابتدت ما تحتاجش تسند بإيديها عليا ولا عالسرير .. زبري في أسعد أيامه و هو بيحك في كس بكر بريئ طاهر و بيستمتع بحرارة كسها و حركة جسمها الصغير فوقي .. أختي بتنيك نفسها فوق زبري و تمتع بظرها بلحمي و لزوجتي .. كسها الجميل الضيق قافل على عمود زبري و مولعه تحتيه.. زادت سرعة حركتها و بقت عنيفة و صوت مروة ينبئ عن طوفان قادم فوق زبري . و أنا كمان نسيت الدنيا باللي فيها و ابتديت أتحرك تحتها لا إراديا و أحك زبري أكتر في لحم أختي الصغيرة البريئة .. و زادت الوتيرة إلى أن جاءت لحظة الحسم و انطلقت من زبري دفقات و دفقات من ماء أبيض لزج دافئ لتسقط على كس أختي الحبيبة و بطني و صدري في أحلى إحساس شعرت به مع أقرب الناس لي .. أختي و جارتي التي لاتبعد عني سوى خطوات قليلة في غرفة مجاورة .. هي أيضا تصلب جسدها الصغير و أسرعت حركتها و تقوس ظهرها و اطلقت العنان لفيضان كسها لينزل على زبري و بطني يمتزج بلبني .. تعلمت تلميذتي الصغيرة كيف تكتم صوت شهوتها و كان هذه المرة بلباسها الذي وضعته في فمها لتمنع فضيحة و لتكتم سر يدوم طويلا بيني و بين أختي البريئة مروة.


MJBUQdx3ubzdkBiW5nLc55_BS_ceas3V_x8xkJlzS1qnVsH2OO09oHRWCn3BRCtAjBjf31u7t0Ox66zYpp1_2pNd1K7nXGY57dSOHdullzt41r1Vd9CMbB_Qjgah_aEH1hYCJHlL98MV0_IlyBjm2ho




الجزء الرابع: جنون الجنس


هدأت حركتي مع أختي مروة و في نفس الوقت و على بعد خطوات منا كان أبي و أمي مازالا غارقين في ملحمة جنسية رائعة بعد غياب و اشتياق .. بعد ما بابا كب لبنه في كسها و هوة بينيكها دوجي ستايل و خلاها في أوج هيجانها .. نيمها على بطنها و إبتدى يصورها في هذا الوضع و لبنه نازل من كسها .. ماما متعودة إن بابا يصورها قبل أو أثناء أو بعد الجنس معتمدة إنه بيمسح الصور بعد كدة .. لكن هذه المرة إفتكرت إن كثير من صورها محفوظة على كمبيوتر بابا و ربما في أماكن أخرى لاتعلمها ..

aNjB0fjxRv36kHjRa2g-nBe1MjuqiLkYmoJGdYHknDLAIETzyIpQT8WwVal_mdk2QiLTSy-Z6j8CnqjQt_SY930gioBUAk9_mVWbtPvM9iggSkZBUhabjWHweyp2qlIXk1xhNAtbMTGpOHGooDH6Yro


mBQuzuLw1HIu4yrTgaWeoOYH8TeWZFSnRXrOkixht1Fa6lQ3U-6-wqCIENHah7JQl8u0BJg896nUN8TR0MKEZhxSE1pOourgSOjasgVQRTHAucN_BgebwxKy5Vieua4FiCHT1uOlQTTYzHqYvc2Uw18



8JtPRxVjxmUDpN-z2MauQ3Ph912MfR2VWOevjZQQIgh9N5htQhjm3dGJD6I6Nb3CqpfOML3NeNQxt0MNjPtIW9wKfPAId-T42AxVTFkSVigvb-OWehL4fkc-b29yUVpWMjOc1OeRd9MqVNp4e1rayRc



ماما إفتكرتني و هو بيصورها و إني اللي نبهتها لموضوع الصور دي .. و إفتكرت لما قلتلها تفكر فيا و هي بتتناك من بابا الليلادي .. التفكير ده خلاها تشعر بقشعريرة جميلة و إثارة رائعة إنها تفتكر إبنها اللي ناكها في طيزها و متعها لأيام على سرير جوزها .. تفكيرها ده خلاها تسرح في عالم الخيال و تبدع في عمل أوضاع تهيج جوزها و هو بيصورها و إبتدت تفكر إن الصور دي ليا أنا عشان أشوفهم بعدين و أهيج عليهم .. أمي حبيبتي الملتزمة عايزة توريني لبن جوزها في كسها و على فخادها و كمان تلبس لانجيري يهيج و تتصور بيه ..

snP40Sa7VslY0nNOhHZ4k4Z_eyN81ck9Kq7SpGN4xL3uRmmSJbjqM8eMxsuUPOwDUkg-Mpf7dyMAI2Kau0L_3joaqRCHpLKTrJdCe-39MmX0NWoo7qK_8_13uyPjeJ23WJ57rFC9Xe0KRIVjbeLvZgc



و جوزها لاحظ إنها بتاخد الصور بمزاج قوي المرة دي مش زي كل مرة قبل كدة و فضل يوصف في جمالها و جمال جسمها و إنه يهيج أي راجل يشوفه .. هي بتفكر في هيجان إبنها حبيبها عليها و على جسمها و بابا في دماغه الرجالة التانيين اللي محرومين إنهم يشوفوا جسمها و حلاوتها بسبب حجبها و إلتزامها .. ابتدت تبص للكاميرا بشرمطة أكتر و سألت بابا: عمر ممكن تبعتلي الصور دي على تليفوني؟ قالها: طبعا ممكن يا مزة .. عايزة تخليهم عندك؟ قالتله: آه .. عايزة أبقى أشوفهم بعدين. قالها: ممكن أشيلهملك عالكمبيوتر لو تحبي أسهل (التليفونات ساعتها ما كانتش سمارت زي دلوقت) .. قالتله: طيب يا حبيبي .. إنت عندك صور ليا من قبل كدة صح؟ و بصت في عنيه بابتسامة كأنها عارفة حاجة. بابا حس بإحراج بس واضح إن مش لازم يكذب دلوقت .. قالها: بصراحة أيوة مخبي شوية صور لنا عالكمبيوتر .. بحب أتفرج عليهم لوحدي … هو إنتي شفتيهم؟ قالتله: آه شفتهم يا عمر .. خمنت الباسوورد و طلعت صح .. تاريخ جوازنا يا حبيبي. بابا اتخض لأن ماما ممكن تكون شافت صور يسرا كمان في نفس المكان بس ملف تاني .. حاول إن ما يبانش عليه حاجة .. قالها: أنا آسف يا داليا .. بحبك قوي يا مراتي يا حبيبتي. قالتله: كان لازم تقولي يا عمر عشان أعرف بتعمل بيهم إيه .. ممكن حد يشوفهم أو يحطهم عالنت. قالها: ما تخافيش يا حبيبتي الدنيا أمان و النت مليانة صور ستات حلوين بس إنتي أجمل منهم .. ده إنتي لو صورك راحت النت حتبقى بطلة إغراء ما حصلتش. داليا عجبتها المجاملة و الإطراء و حست و هو حس كمان إنها إتغيرت و بقت بتتدلع أكتر في الصور و معندهاش مشكلة في الكلام اللي بيقوله و بقت بتتصور و تتدلع و هو بيكلمها كأن رجالة تانيين حيشوفوها و يقولها كلام زي "أيوة يا حبيبتي وريهم بزازك الحلوين" "زبارهم حتقف انتباه لما يشوفوكي في قميص النوم ده" "طيزك البيضا الطرية دي يتمناه أي زبر" "الرجالة حتكب لبنها أول ما تشوفك فاتحة كسك بصوابعك كدة يا جميلة" "حرام عليكي يا داليا تخلي الرجالة يكبوا على نفسهم من بعيد كدة و نفسهم ينيكوكي" …. بابا قبل كدة كان بيحب يكلمها عن إنها سكسي و إن الرجالة بيهيجوا عليها و أثناء النيك كان يحب يجيب سيرة إنها بتهيج راجل تاني بس ماما ما كانتش بتحب كدة منه لإلتزامها و تدينها .. كان ممكن تسكت و ما تردش على كلامه لحد ما هو يخلص لانها عارفة إنه بيحب كدة و يهيج عليه .. لكن دلوقت هي بتفكر في إبنها علي و إنها سكسي و بتغريه و بابا بيكلمها و الكلام بقى بيهيجها و يثيرها أكتر من الأول لأنها دلوقت بتخون جوزها مع إبنها اللي بتحبه و عايزاه دايما يبقى هايج عليها. فكرة إن هي مرغوبة و سكسي و راجل تاني زي إبنها زبره بيقف عليها و ينيكها و يكب لبنه جوة جسمها بتثيرها و خلتها زي الشرموطة قدام عدسة جوزها اللي أخد صور ما أخدهاش قبل كدة. بابا قبل كدة كان بيجيبها أوضة المكتب و يشغل كاميرة الويب بدون ما هي تعرف و يراودها عن نفسها في المكتب و يخليها ترقصله و تعري نفسها حتة حتة و هو بيسجل كل ده و يعرضه لرجالة تانيين هايجين

KB0wWpE-3DM4nLTAINtV6cNmJf6eMSskLEBPywabysXXHfmPhFIvaUvlsC_3KtwL2P3TcCG7et8Hhj4i4OS-tqFTdkjnlvIZq-lvuB3veC89NuFKeUbtCkFHjjfmJHwjwW6GaL_I4ZtX692sUjvE8eE



.. كانت فكرة إنه يخلي رجالة تانيين يشوفوا رقص مراته السكسي و هي بتقلع هدومها حتة حتة بيثيره جدا و كان بيعمل كدة في جروبات رجالة مش مصريين و معظمهم أوروبيين أو أمريكيين بيفتحوا كاميراتهم مع زوجاتهم هم كمان .. منهم اللي مراتاتهم بيشاركوا في الحفلة بصراحة و منهم اللي برضه بيشاركوا صور و فيديوهات زوجاتهم من غير ما يعرفوا. الرجالة لما كان يوريهم رقص ماما و جمالها و تبتدي تقلع قدامهم هدومها بيشغلوا كاميراتهم له عشان يشوف زبارهم و هي واقفة على مراته حبيبته و جسمها .. و يسمع و يقرا كلامهم و هياجهم على جسمها .. بزازها .. رقصها و دلعها قدامهم و يشوفهم بيلعبوا في زبارهم و هايجين على لحم مراته و بيقولوله قد إيه نفسهم يمسكوا بزازها و يمصوا حلماتها الجميلة ..

oP0j3qvAQyT6UHdN6rjGSrZYkybwIoqkXZqJJbPPoYcsFVrBQliUZIYxtDQMpIPjUdsAxw4qJNq_L-ybyn4sAyxirNHCgkdQCiAfWaX00Um4PwujS87ZztKbyCQZUKcgLgwJGu5MEYma9kea5jGXDbc



و قد إيه نفسهم ترقصلهم في الحقيقة و يبعبصوا طيزها و يحسسوا على جسمها و تقلعلهم قميص النوم و الستيانة حتة حتة و هي بترقص و بعدين تنزل الكلوت و توريهم كسها و طيزها و تكمل رقص عريانة قدام زبارهم المنتصبة .. و قد إيه نفسهم تمسك زبارهم تمصهالهم بشفايفها الحلوة .. و قد إيه نفسهم ينيكوها قدامه و يكبوا لبنهم في كسها قدامه .. بابا بيهيج قوي لما بيشوفهم على كاميراتهم بيكبوا لبنهم و هم بيشتهوا مراته العفيفة و كسها الطاهر الشريف و يشرمطوها بكلامهم و تعليقاتهم عليها بدون إهانة و يفضوا شهوتهم على شرف مراته الملتزمة الجميلة اللي مجنناه بجمالها و عارف إنها بتجنن أي راجل يشوفها.


PSTmrhUDA2o5UE-2yoWUcWVVPVYw98v_kUGhU2onhJZKQOQo4NdEzyKz8JyiDx52_ZOff0Sk0Y0cuL9dPEmzBhkmUoBe8fFrSfqL8zJLcm5N_I2HoJjz9rYXkgdUm5TmKNHyVsp3Rn-HtyQUo6BQD5I



بابا بيفكر في كل ده و هو بيصورها و هي مش مقصرة معاه في حاجة و كأن إلتزامها آخد أجازة و قررت تتشرمط و تتصور أحلى من أي بطلة بورنو في العالم .. بابا قرب منها و باسها بوسة جميلة و زبره واقف جدا رغم انه لسة كابب .. شعور جديد معاها و قبولها لكلامه عن رجالة تانيين و هياجها بالشكل ده خلاه مولع عليها و حاسس بالتغيير الكبير اللي حصلها و مبسوط منه. أخدها نيمها على ضهرها و إبتدى يمص بزازها و يفعصهم بشهوة شديدة و يقولها: بزازك دي حتجنن عشيقك اللي بينيكك .. عايزاه يعمل إيه فيهم؟ قالتله بسرحان و دلع: عايزاه يمص حلمة بزي و يعضها بالراحة و يحط صبعه في كسي يلعب في بظري. بابا هايج من قبولها الكلام ده لأول مرة .. قالها: هو عشيقك بينيكك أحسن مني و زبره بيعجبك؟ داليا: زبره جميل و جامد قوي زي زبرك .. أنا بحب أتناك قوي يا عمر. بابا: بتحسي بإيه و انتي مع عشيقك يا دوللي و هو بينيكك؟ داليا: بحس إني شرموطة بتخون جوزها مع راجل تاني عشان عايزة تحس بأنوثتها و رغبة الرجالة فيها. قالها: بس دي مش خيانة يا دوللي أنا عايزك تتبسطي و تتمتعي زي ما إنتي عايزة و ترجعي توريني لبنه في كسك. ماما الكلام بيهيجها و بتفكر فيا و في زبري إزاي ممكن يدخل كسها ويكب لبنه فيه .. قالت بدلع: ممكن اوريك لبنه في طيزي يا حبيبي؟ بابا ولع من الكلمة و قالها: هو بينيكك في طيزك كمان و يكب فيها؟ ده إنتي جننتيه… مصي زبري زي ما بتمصي لنياكك. أخدت زبر بابا في بؤها تمصه بنهم و شبق و هي بتفتكر زبري و بضاني و قالت لبابا: مش حتغير إني بمص زبر راجل تاني يا عمر؟ قالها: لأة طالما إنتي مبسوطة يا دوللي اعملي اللي إنتي عايزاه بس قوليلي عشان بحب أشوفك مبسوطة. قالتله: تعالى يا عشيقي حط زبرك في كسي .. نفسي أتناك منك في كسي. بابا مش مصدق إن مراته الملتزمة المتدينة بتتكلم معاه كدة بس مبسوط و عايزها تزيد كمان و كمان .. طلع فوقيها و حط راس زبره على فتحة كسها لقاها غرقانة من عسلها و جاهزة للزفلطة .. عرف إنها فعلا إتغيرت و بقت بتهيج على كلام الدياثة بتاعه.. قالها: أهو زبر عشيقك نياكك على فتحة كسك .. عايزاه ينيكك؟ قالتله و الهياج حيقتلها: دخل زبرك في كسي يا حبيبي .. نيكني بزبرك الحلو و اتمتع بلحم كسي المتجوز العفيف الشريف .. نيكني فيه و زبرني زي ما إنت عايز أنا شرموطتك الليلادي. بابا: زق زبره بالراحة لقاه اتزفلط دخل كله جوة كسها السخن المولع و ابتدى يدخله و يطلعه بالراحة و ماسك نفسه إنه يكب بدري .. عايز يستمتع بشرمطة مراته الملتزمة مع عشيقها اللي بتتخيله بينيكها .. ماما حبيبتى بتتخيلني أنا في اللحظة دي و بتحلم بزبري جوة كسها و بينيكها .. بابا بيتخيل راجل تاني بينيك مراته في كسها و مولعها بالشكل ده و هايج على الفكرة و بيكلمها عن نيك عشيقها و متعته بكسها الجميل الناعم و النشوة و اللذة تكاد تقتلهما .. بابا قالها: تحبي عشيقك ينيكك في طيزك المرادي .. إديله طيزك الضيقة يدقها و يمتع زبره يا دوللي. داليا: بلاش طيزي المرادي بلييز يا حبيبي .. نيكني في كسي بس .. كسي ملكك النهاردة .. أنا مبسوطة قوي إنك أخيرا بتنيكني في كسي .. دقني جامد عايزة لبنك يغرق كسي و يفيض و ينزل على سرير جوزي يوسخه .. وسخ سرير جوزي بلبنك و مية كسي مع بعض حأبقى أخليه ينيكني فوق لبنك. بابا: تبقي تخلي جوزك يشوف لبني نازل من كسك يا لبوتي و يلحسه و ينضف كسك من لبني كمان .. المعرص الديوث .. أكيد بيهيج لما يشوف مراته المحترمة بتتناك من راجل تاني. داليا: طالما بيحب كدة حأجيب راجل كل يوم ينيكني و أبقى شرموطة الحتة كلها عشان يتبسط جوزي حبيبي. بابا مش مصدق داليا الملتزمة المحجبة تقول الكلام المتناك ده و ما إستحملش أكتر من كدة و دق أقوى و أعمق من أي وقت مضى و كب لبنه الكتير في كس ماما و هو بيقول: خدي لبني أهو في كسك يا لبوتي يا متناكة . اتبسطي إنتي و جوزك المعرص بلبني و إعملوا نيكة إفتكروني فيها و اتبسطوا. داليا كمان جابت عسلها و صوتها مسمع و في دنيا تانية بتتخيل إبنها بينيكها و هي مع جوزها الهايج اللي بيعرص عليها.. هديت النشوة و حرارة الأجساد و عمر لسة فوق داليا و زبره لسة جوة كسها. قالها و هو بيحاول ياخد نفسه: إيه المتعة دي يا دوللي؟ أنا عمري ما هجت كدة .. إنتي بقيت جميلة قوي و متفتحة في الكلام و ده هيجني جدا. داليا: الجنس ده لذيذ و مجنون .. كل ما تكون تخيلاته مجنونة بيبقى أجمل و ألذ .. أنا مش حأخونك أبدا إلا و أنا معاك في تخيلاتنا. عمر: طالما إحنا الإتنين مبسوطين و مستمتعين متبقاش خيانة يا حبي .. تبقى متعة و لذة ما بعدها لذة. إرتاحوا شوية و ناموا جنب بعض من غير ما يعرفوا إن بنتهم و إبنهم برضه لسة مخلصين نيك في الأوضة اللي جنبهم .. داليا: حتعمل إيه بالصور اللي أخدتها يا عمر؟ عمر: حأنزلهم عالكمبيوتر و نبقى نتفرج عليهم مع بعض. داليا: حتحطهم عالنت؟ عمر إتفاجئ من سؤالها و كأنها تعرف حاجة . قالها: لو تحبي ممكن. قالتله: يمكن .. ممكن تحطهم إزاي يا حبيبي؟ قالها: ممكن نجرب جروبات المتجوزين. داليا: إيه دول؟ قالها: فيه جروبات معظمهم أجانب بيدخل فيها الكابلز يوروا صورهم لبعض أو يطلعوا عالكاميرا مع بعض. داليا: إنت دخلت على الجروبز دي قبل كدة صح؟ قالها: آه شفتهم لأن فيه رجالة و ستات سنجلز بيدخلوا برضه بس ما حبتش أكون لوحدي فما دخلتش تاني. طبعا بابا بيكذب. قالتله: شفت إيه هناك: قالها: فيه كابلز بيطلعوا عالويب كام و يعملوا شو للناس اللي موجودين .. يبوسوا بعض و يقلعوا و يوروا جسمهم و أحيانا بينيكوا عالكاميرا كمان. ماما ابتدت تهيج عالفكرة بس هي ما ينفعش تظهر من غير حججابها .. مش حينفع بس الفكرة مثيرة .. عمر قالها: ممكن أبقى أوريكي مرة. قالتله: بس ما نشغلش الكاميرا .. ممكن نتفرج بس؟ قالها: ممكن يا مزتي .. إنتي إتغيرتي قوي و أنا طاير من الفرحة بالتغيير ده .. شكلي حأقعد في البيت أنيكك طول اليوم. ضحكت داليا بشرمطة و قالتله: شكلك إنت اللي حتفتح عنين مراتك الملتزمة عالحاجات الوحشة دي. قالها: أحلى حاجة نتمتع بالجنس و النت اللي يجنننوا و فيهم حاجات كتيرة جميلة .. حتكون أحلى و ألذ مع زوجتي الملتزمة داليا.

2Q0X6uzbCAsmT-aiFe5yI5ibByrAb11TMXwMX5F5jcy7gDem1STSAYF-QYUc9NTca5AuEHKcqZdd8EFA6NDIXj50Odo8yLtmE4XqNAdFmyFEfgr0-LH2RC5iWjR2HNc8zOyC5w8Wag7XyT4C7CHBQLU




الجزء الخامس: عبدول


تاني يوم كلنا صحينا متأخر شوية .. اربعة كانوا سهرانين بينيكوا لنص الليل و الخامس نزل الجامع الفجر مع أصحابه. يوم أجازة و كسل .. حضرنا الفطار و قعدنا نفطر .. مروة بتبص لبابا و ماما بنظرات غريبة بعد ما شافتهم في عز النيك إمبارح و شافت زبر بابا داخل طالع في كس أمها اللي كانت راكبة فوقيه زي بطلات أفلام السكس .. داليا بتبصلي بحب و مشتاقة للجنس معايا خاصة بعد ما أصبحت فارس أحلامها و هي بتتناك من بابا و تتخيلني أنا. المزاج كان عالي عالفطار .. و ليه ما يكونش عالي و إحنا كلنا نايكين و مبسوطين و لسة حتى ما إستحميناش من آثار المتعة بتاعة ليلة امبارح. قاعدين ناكل و نتكلم و نهزر و نرتب يوم الأجازة بتاعنا. أنا قاعد قصاد مروة حبيبتي و مصطفى جنبي .. يظهر إن مصطفى مش واخد باله أو يمكن مكبر دماغه من لبس مروة السكسي .. بصراحة مروة مزوداها بعد ما بابا كمان وقف في صفها إمبارح .. عاملة زي ما تكون بتحتفل بصباحيتها .. لابسة شورت جينز قصير و ضيق و بلوزة كت تجنن. و إحنا بناكل مديت رجلي تحت الترابيزة حسست على رجلها بالراحة .. عينيها اتحولت عليا مباشرة عشان عينية و عينيها يبصوا لبعض نظرة حب و ود و إثارة .. نظرة عاشقين تمتعا ببعضهما في ليلة حمراء لا تنسى و فاضت شهواتهما على الآخر مع حرارة الجنس اللذيذة و ملمس الأجساد العارية .. صحيح محدش يعمل كدة غير أخوها حبيبها علي اللي بيعشق كل حتة فيها حتى صوابع رجلها .. حست بقشعريرة من تحسيس رجلي فسحبت رجلها شوية .. مديت رجلي اكتر لتظل ملامسة لرجلها الناعمة و نظراتنا نختلسها من حين لآخر حتى لايشعر بنا أقرب الناس لنا.

KNA_zBdCQjxXlvwuxXulf0nrd_836xXEP2PKSyJ0rg8oQdF-hfq6izjparMBwonc55oQrL-YmLNkpIqtfdpQ_CSD1UCs2zjlq1NogF0OiCPQlyJMz6RtKb7XS6WCs224QqPHyEpeG_-E7nu8jfvy__I


95cm-vgcXI14VF5QHPiUTL19OfxZ05-N5W-4jyTlzsj5TVxuIXI5ocd88o9lp93a7WwGUZh5MWwftnMeFyQpPkfjMQxZSHAEs6A_1sFFIYhdtiIBqNXvJshIQPWqTV1zQG9ojBEQw1MxljfagyzuJoI



بعد ما خلصنا أكل مروة قامت تساعد ماما و تشيل الأطباق و هنا مصطفى شاف الشورت بتاعها اللي مبين فخادها كلها ببياضهم و نعومتهم .. قالها: إيه اللي إنتي لابساه ده يا بت؟ عيب كدة إتحشمي شوية. إتدورت و قالتله: ملكش دعوة بيا يا مصطفى .. إشمعنى إنتم قاعدين بالشورتات على طول .. ما تبصليش لو مش عاجبك. أنا قلتله بضحك عشان أخفف الموقف: أيوة غض بصرك يا أخ مصطفى. قاللي بإنفعال: يعني انت عاجبك كدة أختك الصغيرة لابسة شورت محزق؟ قلتله: بلاش زعيق يا حبيبي هية في بيتها و مع أهلها .. إهدى شوية. بابا حس إننا حنتخانق فقال: بس يا ولاد محدش له دعوة بمروة و أنا موجود .. يللا روحوا إجهزوا للتمرين و أنا حاتكلم شوية مع مروة. ماما قالت: طنط ليلى و دعاء حييجوا بعد شوية ياخدوكم إنتوا التلاتة للنادي تحضروا تدريباتكم و أنا وبابا حنرجعكم. قمت أروح أوضتي و أنا في السكة ضربت بوكس هزار في كتف مصطفى حبيبي و رحنا أوضنا نجهز للخروج. و ماما دخلت تروق المطبخ.

بابا قال لمروة تيجي تقعد جنبه و قالها و هو بيبص على الشورت بتاعها: إيه الشورت الجميل ده يا مروة إشتريتيه إمتى؟ مروة: من يومين كدة رحت مع ماما المول و إشترينا هدوم كتير. عمر: ماما كانت موافقة إنك تشتري ده واللا إنتي اللي صممتي؟ مروة ابتدت تتحرج: ليه يا بابا هو مش عاجبك؟ عمر: لأ هو جميل قوي بس مبين جسمك جامد و إحنا مش متعودين عالجمال ده كله يبقى قدامنا كدة. مروة بكسوف: أنا بلبس الحاجات دي في البيت بس ما بأخرجش بيهم يا بابا .. إمال ألبسهم فين يعني؟ بابا ملقاش رد مناسب و هو مشغول بفخاد بنته العريانة قدامه اللي أول مرة يشوفهم سكسي كدة .. قالها: إلبسي يا حبيبتي اللي يعجبك بس خلي بالك إن فيه رجالة في البيت ممكن لبسك المكشوف ده يأثر فيهم. مروة قررت تستعبط سألته ببراءة مع دلع: مش فاهمة .. يأثر فيهم إزاي يا بابي؟ بابا بلع ريقه و قالها: حبيبتي الرجالة ممكن تحصل لهم حاجات كدة لما يشوفوا واحدة حلوة زيك و كمان لابسة شورت. إتدورت بالكرسي شوية عشان توريله الشورت أكتر و قالتله: حاجات زي إيه يا بابي؟ فهمني بلييز؟ بابا باصص على فخادها و ابتدى يهيج .. بلع ريقه تاني و قالها: إنتي درستي بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي في المدرسة مش كدة؟ قالتله: لأ … السنة الجاية .. ممكن تشرحلي إنت يا بابي؟ قالها: ماما ممكن تشرح احسن . إسأليها. قالتله: ماما حتشخط فيا لو سألتها حاجة زي دي. عمر قال في نفسه عندها حق .. داليا متزمتة شوية و ممكن تزعقلها فعلا. قالها: طيب يا حبيبتي ممكن أبقى أشرحهولك مرة في أوضة المكتب عالكمبيوتر (دي المفروض يسموها أوضة النيك) بس عموما الرجالة بيشعروا بشهوة ناحية البنت لما يشوفوا حاجات معينة من جسمها. قالتله بعلوقية: زي إيه يا بابي؟ قالها: يعني زي فخادك دول دلوقت و اللبس الضيق كمان اللي يبين الهنش و الصدر. مروة عاجبها الإستعباط و حست بتأثيرها على أبوها من نظراته و لخبطته .. وقفت قدامه و لفت جسمها توريله الشورت من ورا و قدام و فخادها و تسأله: معقولة يا بابي لبسي لشورت زي ده يأثر على إخواتي؟

okOJehZOGgNpfNUw3uiLtpv8nMgFMcvPJpD5SVb-dat48sqfFex4d61JXEz-yalzHa5kU5Hsq3g3nc3roJgHn2NeI0U0ok9jxlhp0voHZ6htr-RiRTL-ha8F7HjEJp6xLhW6e_PzWN-W4txvsPYFyk0



قالها و هو بيتفحص طيزها و لحمها اللي قدامه: طبعا حبيبتي إخواتك شباب و أكيد عندهم شهوة و ممكن يتعبوا من اللي بيشوفوه .. حتى بلوزتك ضيقة و رقيقة و مبينة صدرك. مروة بتلقائية كسمت البلوزة حوالين صدرها و أبوها شاف حلماتها بارزين من تحت البلوزة و قعد يبصلهم .. مروة ملاحظة و مستعبطة عالآخر قالتله: بس يا بابي أنا عايزة ألبس كدة .. كل صاحباتي بيلبسوا كدة و أكتر برة البيت كمان إشمعنى أنا؟ عالأقل ألبسه في البيت بلييز و خلي إخواتي مايبصوش لو مش عاجبهم. ضحك و قالها: لو مش عاجبهم يبقوا ما بيفهموش حاجة .. المشكلة إنه يعجبهم يا حبيبتي. قالتله بدلع و هي لسة بتستعرض جسمها: طيب و انت عاجبك يا بابي واللا لأ؟ بص لجسمها و هي بتوريهوله و قالها: حلو قوي قوي يا مروة عاجبني جدا؟ فالتله: إيه اللي عاجبك من جسمي يا بابي؟ قالها بسرعة: الشورت يا حبيبتي . عاجبني الشورت. ابتسمت و هي فاهمة إن أبوها خلاص بيوحوح .. قالتله بمياصة: إمال لما تشوف الحاجات التانية اللي جبتها حتعمل إيه يا عمور. ضحك إنها بتدلعه و قالها: أكيد حيعجبوني برضه يا مروتي يا حبيبتي بس بلاش إخواتك يشوفوا الحاجات دي. بصتله بنظرة بريئة مصطنعة و قالتله: خلاص يا بابي حأبقى أوريك إنت بس .. ميرسي قوي يا بابي. و حضنت باباها و هو خدها بين دراعاته بيحسس على ضهرها و كل اللي بيفكر فيه هو بنتي كبرت و احلوت و بقت آخر مياصة و حتوريني أنا لوحدي كمان .. يا ترى إيه الحكاية؟ قالتله: ما تنساش تبقى تشرحلي البيولوجي اللي قلتلي عليه. قالها: حاضر .. في يوم كدة أبقى أشرحلك عشان تفهمي و تعرفي كل حاجة .. روحي آجهزي بقى عشان التمرين.

بابا دخل أوضة الكمبيوتر عشان يحمل صور داليا بتاعة إمبارح و يتصرف في ملف صور يسرا قبل ما داليا تشوفه و تبقى مصيبة إلا إذا كانت شافته خلاص. فتح الملف بالباسوورد لقى كل الصور بتاعة داليا و صور من النت موجودة بس مالقاش ملف صور يسرا .. يا خبر أبيض .. راح فين الملف؟ تكونش داليا شالته؟ طب أنا أسألها عليه إزاي؟ يمكن أكون أنا شيلته في حتة تانية و مش فاكر؟ دور كتير ومش لاقيه برضه .. ابتدى يحمل صور داليا من الكاميرا و يخزنهم في الملف و حط نسخة منهم في ملف سري تاني شايل فيه فيديوهات داليا و هي بترقص وتقلع اللي بيوريهم للرجالة في الجروبات و يهيجهم على مراته. بعد شوية داليا دخلت جايبة الشاي و لسة لابسة روب فوق قميص النوم .. قالتله: الأولاد خرجوا . تحب تشرب الشاي هنا واللا في الصالة .. قالها: هاتيه و تعالي يا دوللي .. أنا بأحمل الصور بتاعة إمبارح .. تعالي نشوفهم مع بعض. ابتسمت بدلع و قالتله: ناوي على إيه تاني إنت ما بتشبعش؟ خليهم لما نبقى عايزين بعض مرة تانية. قالها بحب: أنا عايزك في كل وقت .. إنتي واحشاني يا مزتي .. تعالي جنبي. ماما قعدت على الكرسي جنبه و ابتدى يوريها الصور اللي أخدهالها و كلها صور تجنن و مبينة هياجها و جسمها كله و شرمطتها قدام الكاميرا .. بابا و ماما ابتدوا يهيجوا على بعض و بابا يحسس على بزها و يبوسها و هو بيمدح في صورها و جسمها و الهياج اللي فيهم و هي متجاوبة معاه لقت زبره عمل تندة في بنطلون البيجامة قالتله بشقاوة: و ده لسة فيه حيل يقف دلوقت؟ قالها: تجنني يا دوللي و جسمك يوقف أي زبر في العالم .. بزازك الطرية الناعمة دي و طيزك المدورة البيضا لو حد شافهم مش حيستحمل و حيكب على طول .. قالتله و هي هايجة: و إنت حتسيبه يكب عليا و مش حتغطيني عشان ما يشوفنيش؟ قالها: أغطيكي ده إيه؟ ده إنتي هايجة بس عالكلام .. لو حد هاج على جسمك و شفتيه هايج حتبقي عايزاني أعريلك جسمك كمان عشان يشوفك و يتمتع بيكي و بجمالك. قالتله: و إنت حتعريني عشان يشوف و يهيج؟ قالها: حوريله بزازك الطريين الحلوين دول و لحم جسمك الأبيض الناعم ده عشان يتمتع بجمال مراتي. قالتله: لأ بلاش .. أخاف يفضحنا بعد كدة يا عمر لو يعرفنا. بابا قال في باله يعني لو حد غريب معندكيش مشكلة يا شرموطة .. قالها: ما تخافيش مش حنعمل ده مع حد يعرفنا يا حبيبتي .. إنتي مراتي الملتزمة المحترمة و لازم تفضلي كدة مع اللي نعرفهم لكن ممكن نجرب متع تانية مع ناس ما نعرفهمش. قالتله: عالنت يعني؟ قالها: آه عالنت من بعيد لبعيد. قالتله: قولي يا عمر بصراحة .. إنت وريت صوري لحد عالنت؟ بابا في وسط الهياج ده و شايفها هي كمان هايجة و متجاوبة بس برضه خايف تزعل منه أو يكون رد فعلها عنيف. قالها بذكاء: تحبي أعرض صور منهم دلوقت و نشوف الرجالة حيعملوا إيه؟ قالتله: بس من غير وشي ما يظهر. بابا بقى هايج عالآخر دلوقت إن مراته المتدينة المحترمة ما عندهاش مانع رجالة أغراب يشوفوا جسمها عريان بس من غير وشها ما يبان .. أوووف.. قالها: حاضر يا حبيبتي لو إنتي عايزة كدة .. هما عموما كلهم أجانب ما يعرفوناش بس زي ما تحبي. فتح موقع جروبات سكس و دخل على جروب متجوزين أوروبي و ماما متابعة على الشاشة. الأدمن اتكلم معاه على الشات بالإنجليزي و قاله إن السيشان النهاردة كوبلز بس .. بابا قاله إن هو و مراته موجودين .. الأدمن طلب منه يفتح الكاميرا لأن ده النظام النهاردة .. بابا قاله طب ممكن من غير الوش ما يبان؟ قاله مفيش مانع عشان أول مرة. بابا بص لماما بيستأذنها و ماما عينها على الكوبلز اللي داخلين و صورهم باينة في بروفايلاتهم و مترقبة .. بابا قالها: حافتح الكاميرا و حنزلها عشان وشنا ما يبانش. ماما: و جسمنا حيبان؟ بس مش حنقلع؟ قالها: محدش حيجبرنا نقلع .. لو مش عاجبنا نطلع على طول. ماما: بس كدة حيشوفوني من غير حججاب. قالها: ده موقع جنسي يا حبي و دول أجانب ما يعرفوناش و ما عندهمش حججاب. قالتله: إفرض حد مصري موجود؟ قالها: حنشوفه عالكاميرا و لو تحبي نطلع. ماما سكتت و مكسوفة و مترددة .. بابا باسها على شفايفها و قالها: ما تخافيش يا حبيبتي أنا مش حاعمل حاجة تضرنا أبدا .. ح افتح الكاميرا يا دوللي .. أوكي؟ ماما بصت في عيونه بكسوف و خوف مع إثارة و هزت راسها بالموافقة . بابا ضغط على زرار الكاميرا و صورة بابا و ماما ظهرت عالشاشة للناس كلها مبينة من الرقبة و نازل .. الروب بتاع ماما و تيشرت بابا و بنطلونه .. الأدمن فتحلهم الجروب عشان يشوفوا كل الكاميرات و الشات .. المجموعة ٧ أو ٨ بس .. الكاميرات فيها ستات و رجالة بلبس خفيف و بيبوسوا أو بيلعبوا في بعض .. كاميرا منهم فيها واحدة ست بتمص زبر الراجل اللي جنبها و كاميرا تانية فيها ست بتوري بزازها العريانة للرجالة و جوزها جنبها و على الشات تعليقات و تشجيع لبعض بالإسم اللي عالبروفايل . بابا كتب عالبروفايل إسم عبدول و دوللي .. ابتدوا يتكلموا مع الكوبلز التانيين و بالذات جون و نانسي من كندا في العشرينات تقريبا و جون لابس تيشرت و نانسي فاتحة القميص بتاعها و جسمها الأبيض و بزازها الجميلة باينين للناس كلها و شكلهم يهبل هم الإتنين أصغر الموجودين .. جون سألهم عن اللي عايزين يعملوه .. بابا قاله (طبعا الكلام كله بالإنجليزي بس حنعرض الترجمة على طول): مش كتير لأن دي أول مرة بس ممكن شير صور لدوللي للجروب. جون: وااو .. عندكم صور حلوة؟ يللا إبعتهم. بابا: فتح ملف من الكمبيوتر ماما أول مرة تشوفه كله صور و فيديوهات من نسختين واحدة منهم وشها محطوط عليه إخفاء ملامح .. بابا إختار من النوع التاني صورة لها بقميص نوم سكسي جدا عالسرير و بعته و واحد تاني و هية بتنزل قميص النوم و تالت و هي بتقلع الستيانة و .. و .. جون رجع بالكرسي لورا و هو بيتفرج و يعلق عالصور و جمال دوللي و بزازها و مسك زبره الواقف من فوق الشورت و بيقولها: جسمك حلو قوي يا دوللي هيجتي زبري. داليا: حاسة بالهيجان من تأثيرها على جون و بقية الرجالة اللي ابتدوا ينتبهوا و يعلقوا و يمسكوا زبارهم .. ماما قربت تكتب في الشات وشها بان في الكاميرا راحت رجعت بسرعة .. جون قالها: وااو إنتي جميلة قوي يا دوللي .. ليه مخبية وشك الجميل ده .. ده إنتي لازم تكوني فخورة بيه. ماما بصت لبابا بكسوف و قالتله: إكتبله إني ما ينفعش أبين وشي. بابا قالها: نشغل الميكروفون أحسن و نتكلم معاهم؟ هزت راسها بالموافقة. ماما بتتكلم إنجليزي معقول .. اتكلمت مع جون و نانسي اللي كانوا لذاذ قوي معاها و إحترموا رغبتها إنها ما تظهرش بوشها لكن اتنين تانيين من الرجالة كان كلامهم وقح اكتر و بيطلبوا منها توريهم كسها و تقلع الروب و واحد منهم ماسك زبره و بيقولها إنه عايز يحطه في كسها قدام جوزها و حتى واحدة من الزوجات عريانة و ماسكة زبر جوزها قالتلها: ورينا وشك و جسمك كله عريان جوزي عايز يشوفك و يهيج عليكي و بعدين إحنا حنعمل سكس قدام الكاميرا و تشوفونا كلكم. بابا زبره واقف من اللي شايفه و سامعه عالكاميرات و ماسك زبره من فوق البنطلون .. أخد إيد ماما خلاها مسكتهوله من فوق البنطلون .. واحدة قالتله: إقلع الشورت وريني زبرك شكله زبر جامد. بص لدوللي كأنه بيستئذنها سكتت و بصتله بكسوف مع رغبة .. معقولة أوافق إن جوزي يوري زبره للستات دي كلها؟ طيب ممكن يحصل إيه تاني؟ معقولة جوزي يوافق إن أنا كمان أوري بزازي واالا كسي للرجالة؟ معقولة إيه يا داليا هو بيوري جسمك كله من زمان ده ما حيصدق و يقلعك بنفسه .. طب معقولة أنا المحجبة الملتزمة أعمل كدة و اوريهم عورتي؟ معقولة أوريهم بزازي و كسي و أشوف زبار الرجالة واقفة على جسمي كدة؟ طب ما هو جوزي بيعمل كدة من زمان و كتير زبار كبت على صوري قبل كدة .. يا ترى عمر بيوري صوري و فيديوهاتي اللي فيهم وشي باين كمان؟ ماما لقت نفسها بتهيج أكتر راحت ماسكة أستك بنطلون بابا و منزلاه لحد ما زبره ظهر .. و ماما بتوريه للكاميرا و هو واقف على آخره ..

uyhFyY1evdVDIT0_UmriQ5geVc0pz0UM4os7T-Qxqqb7zwhxKCddQfuhZKfyc8LTldfTprT6vSNwHfV5UPpZiZWZTyPIKTUoXdyu_cSvTkCAA1x0WV64OaEoo0RYjVV3iE8M7Q-BQcY8QER766j-sog



بابا طبعا مولع من التطور إن داليا بنفسها بتوري زبر جوزها للنسوان .. كمل تنزيل البنطلون و قلعه خالص و زبره بقى واضح قدام الكاميرا .. نانسي قالت و هي بتلعب في صدرها بعد ما فتحت قميصها أكتر: زبرك حلو قوي يا عبدول و شكله شديد قوي يا بختك يا دوللي. ماما حست بهياج مع غيرة إن واحدة حلوة عاجبها زبر جوزها .. مسكت زبر بابا و ابتدت تلعب بيه و توريه للكاميرا .. بابا مد إيده يفعص بزاز ماما من فوق الروب و راح باعت فيديو سجله لماما قبل كدة و هي بترقصله قدام الكاميرا و بتقلع هدومها .. بس كاموفلاج وشها .. ماما بصتله باستنكار باسها من بؤها و قالها: آسف يا دوللي كنت باصورك من غير ما تعرفي .. ده من حبي ليكي و لجسمك و رقصك اللي بيهيجني و حتشوفي حيهيج الرجالة إزاي. ماما سكتت و بصت عالشاشات لقت الناس مستمتعين برقصها الشرقي اللي غريب عليهم خاصة جسم ماما ببزازها و طيزها الكبار المغريين و الدلع و المياصة مع اللبس السكسي و المزيكا الشرقي اللي ترقص أي حد و لما ابتدت تقلع حتة حتة بقى الهيجان للركب و زبار الرجالة بقوا على آخرهم في إيديهم .. و حتى الستات بقوا مبسوطين من الرقص و بيشجعوا و يصقفوا مع الطبلة .. ماما و بابا عملولهم عرض مجاني يعني إنما يجنن و الناس بقوا عايزين يشوفوهم عالكاميرا لايف .. جون قلع الشورت و نانسي بتلعب في بزازها و في حضن بعض و كانوا أكتر إتنين ذوق و لطاف مع ماما و ماما كمان ما بتوجهش كلام غير لهم و لجون بالذات .. يظهر عجبها .. بعض الناس التانيين كانوا بيدوسوا جامد و كلامهم ما عجبش ماما و اعتبرته pushy و ما فيهوش ذوق ..

zL9kopFW63K6dERn_WIO2_iXAL_amntwVYoFtEJ_SbdAtYTG2AFSO_m3XbPUNLYwjuPvYLj2_-Se6Pmo5-FYBF-z7fVSXTCoF8iiH0IBraL8f66bytc9UtB6kIYl7Sbj8e9-51bMdrrgcAGkRdq56gY


unnxfkFJvgh3BUwI2NqdNpVRyboz-lud9C1CDh26pCPbClQZglt6X16O_861OFDgRgrwe7xDjBTvgR-eEm8bwIUnBanU9S8FH4bYHjZDCyVi7yF0L6r0s2t71RSSi8K-9FbLtGl316gi97k3HOxjwhs


L610WdOwxSKnUbNvHhM2zQx_BqiJZ3g_RGMASwQxwMpey8y-DExLpDNnqkKfW7JCCErsKDDkd8z3n6g4Z7VMBPm1G7-TnZY69VDKsVCRBeZQheVnNSCj89fDbGGLM_CKd4KwozubDpTMTcUEyz8Fu34


KLUjvzonlBl4PbqGjsgLExhUOm6lGZyKpqlgyuNIcduRFuvBbFiUNPWJLF-rDemaq9bwTuv8mRzZrEHvwVX8pDnAWB0eK8uZ5_gBixhiNYVOUpPhnlL4fDCeBRqKUpFxUWrvy01titmTndPkiqvgeEs




LFwKpALZkTpQ71C3vwH-U157u_cQADG1dpiXET1ZPpBSXfcGOAMMQ9RQ31GMbfrHGL_P5rSY93lF_CHFG7dvJk5Xte7D2wG-hEUvpwqOUmU11O9aHsh_M3QR7rasYUInqzeECspUwJ36oHf5aYKooB0


tNB67wlxQFnkWrmO0U3I9KNo8EKE9mmA6Cmyd8QCZLee5Izbkhcx4J8zJ3Azud6tayYRHdDmA9y6NWxL4bAIYK7avB0JqQmsWGtZpPtpUjF_AT6DXALQibVxeHTPGaP2euvg2nUxpi6lk8sHd47IXkE



نانسي و جون خدوا بالهم و بعتوا لبابا قالوله لو تحب نعمل برايفت ميتنج؟ بابا قال لداليا: إيه رأيك نتكلم معاهم هم بس إنتي شكلك عجبك جون قوي؟ ماما وشها إحمر أكتر ما هوة و اتكسفت من تعليق جوزها عن راجل تاني مطلعلها زبه عالكاميرا بيوريهولها و دلوقت عايز يشوفهم برايفت كمان. داليا: بس مش حينفع يشوفوا وشي؟ بابا: دول في كندا و ما يعرفوناش. قالتله: ممكن يسجلولنا و ينشروا عالنت و تبقى فضيحة. بابا: ما ينفعش يسجلوا يا حبيبتي ما تخافيش. ماما قالت في نفسها عمر يا إما ما بيعرفش كويس في الكمبيوتر يا إما بيستعبط .. إذا كان علي سجل لمروة من شاشة الكمبيوتر. داليا سكتت و بابا وافق على الإجتماع الخاص مغ جون و نانسي و فتحوا شاشة جديدة. الكوبل لذاذ قوي و بيتكلموا حلو و وروا ماما و بابا صورتهم مع بنتهم البيبي عمرها سنة بس .. ماما بتطمن لهم أكتر كل شوية و ابتدت تفك و هم ما طلبوش تبين وشها أو جسمها لحد دلوقت إحتراما لمشاعرها .. هم بقى هايجين على اللي شافوه و فكرة إنهم يهيجوا كوبل محافظين و أكبر منهم ..

Ua-OwwH9PIV1S4RsdxvzQXCAvmuEIs_lUP-Xs-RhzUX83CfA9r0y9VeYXxGvZpth_DO4qSb5ciS-IywKD0i54kGjeDPh94mzmKDgGMSd2YQmJHO5vA3HSeRAbDHEmBJLA2am8w6PBYdKnCQP93YRDoE


mauuAa1mfz8BNo3u-Lni5QcEqtUZMhlDndo9fjd5YxHfIMiafETttR7ficKMxCSB2c_VYROaNTPdgxnESFvn-eofhOPtdyvPevydQeJOu7o5aWHpmVJdqrmBKs5VN2J_Dr_ZoLz__M5PNrM3-yDpFtU



إبتدوا يبوسوا بعض و جون يلحس لنانسي و يوري كسها الجميل لبابا و يسأله إذا كان عاجبه كس مراته الصغيرة و بابا متجاوب و هايج و زبره زي الحديدة على منظر نانسي الجميلة .. نانسي مسكت زبر جون المنتصب و بصت للكاميرا و سألت داليا: هيي دوللي إيه رأيك في زبر جون؟ ماما باصة للشاشة و متنحة في زبر جون الحلو إتكسفت و مش عارفة تقول إيه و جوزها جنبها .. بصت لبابا هزلها راسه بابتسامة تأكيد و قالها: قوليلها إيه رأيك؟ زبره حلو مش كدة؟ ماما ما قدرتش تفضل باصة في عين بابا .. دورت راسها و قالت: آه زبره حلو يا نانسي. نانسي مصت راس زبر جون شوية و قالت: نفسك تمصي زبر جوزي يا دوللي؟ هو أكيد حيحب شفايفك عليه. ماما حبت تغير الموضوع: و إنتي حتمصي زبر جوزي كمان؟ كلمة كمان دي هيجت بابا لأن معناها إن داليا ما عندهاش مانع تمص زبر جون ..

TH0mBFccfQE0MuG64nH4jcXAtu7pd2a1bycX0nHVlG5Fe22ORPsakEy0TK9EkgpESXKGh7WYnC-6NzfRrcfR2n9s9C7SRs7jadOVGcLfgdZeK0n6Kly2KC9a99Rxrhsk3cQh8tVTeTNhU4eF1O7GNYo



نانسي: طبعا نفسي أمص زبر عبدول أوقفهوله جامد و ينيكني بيه كمان .. عندك مانع جوزك ينيكني في كسي يا دوللي؟ داليا: ده حيبقى مبسوط قوي .. زبره واقف من دلوقت اهو عليكي . إنتي جميلة قوي. ماما زغرت لبابا الهايج يمكن غيرة و يمكن بتداري كسوفها من الكلام. جون قالها: خلاص إنتي تمصيلي زبري يا دوللي و جوزك ينيك مراتي .. تحبي أنيكك أنا كمان؟ ماما حطت إيدها تلعب في كسها لا إراديا قبل ما يكمل جملته و عضت شفايفها .. بابا مد إيده يفعص في بزازها و فتح الروب بتاعها عشان يبان الكومبليزون الشفاف من تحته .. جون قال: وااو .. جسمك جميل قوي يا دوللي ممكن توريني أكتر؟ ماما هايجة و مكسوفة و خايفة . بابا مد إيده يرفعلها الكمبليزون و يبين فخادها .. ماما شالت إيده و قالتله خايفة يسجلوا اللي بيحصل. بابا قالها: طيب لو إتأكدنا إنهم مش بيسجلوا حتوريهم وشك و جسمك عشان هما كمان يتمتعوا يا حبيبتي؟ ماما بصاله في عينه و إيدها لسة بتلعب في كسها من الهيجان . هزت راسها و هي بتعض شفايفها .. بابا كان حيموت فيها .. مراتي الملتزمة حتوري شعرها و وشها و جسمها لراجل غريب يتمتع بيه و زبره واقف قدامها مهيجها كدة . بابا: جون و نانسي ممكن تبعدوا عن الكمبيوتر .. دوللي خايفة تسجلولنا. جون و نانسي مباشرة رفعوا إيديهم قدام الكاميرا و قالوا أوكي نو بروبلم و بعدوا عالسرير و قربوا الويبكام بس. جون قال بابتسامة: إتطمنتي دلوقت يا دوللي؟ إحنا بنقابل ناس كتير و عمرنا ما بنسجل لأن اللايف أحلى. بابا بص لماما و هي بصاله راح بايسها على شفايفها و مد إيده بالراحة و عينه في عين ماما و ابتدى يرفع الكاميرا و ماما ساكتة و كسها بينز . إبتدت رقبتها تبان و وشها واحدة واحدة و شعرها الجميل و أصبحت لأول مرة من عشرات السنين بدون حججاب قدام راجل غريب و االي مهيجها اكتر إن جوزها هو اللي بيحرك الكاميرا عشان يوري مراته و يستعرض مفاتنها .. جون قال: وااو .. إنتي جميلة قوي يا دوللي .. وشك بيبي فيس و شفايفك و شعرك يجننوا أوووف. و مسك زبره هزه جامد قدام الكاميرا و داليا مبسوطة إنها عجبت الراجل الغريب اللي هايج عليها .. بابا ما بيضيعش وقت إبتدى يبوس ماما و هي كمان بتبوسه بالشفايف و اللسان و عينهم بتروح عالكاميرا اللي فيها شاب و بنت بيبوسوا و يلحسوا بعض و شكلهم يجنن .. بابا مد إيده و قلع ماما الروب و هي بتبص في عنيه بنظرة سكسية فيها كسوف مع إغراء مع شرمطة . إبتدى ينزل الكومبليزون من على كتفها عشان يوري بزازها .. ماما مسكت الكمبليزون قبل ما بزازها تبان و سألت بابا و هي بصاله: متأكد يا عمر إنك عايز توري بزازي لجون؟ قالها: طبعا .. إنتي مش شايفة زبري عامل ازاي دلوقت؟ قالتله بدلع: و حتوريه إيه كمان من جسم مراتك؟ قالها: حوريه كسك اللي يجنن و خرم طيزك كمان يمكن يحب ينيكك فيها. داليا طلعت صوت شهوة ابن متناكة على الفكرة و قالتله: جون حيدخل زبره في كس مراتك و طيزها .. حتبقى مبسوط و هو بينيك شرفك و عرضك؟ قالها: إنتي كمان حتبقي مبسوطة من زبر راجل أجنبي و شاب صغير كدة هايج على جسمك المصري الطري و كسك العفيف اللي مبيتناكش غير من جوزك حيبقى ملك زبر جون .. مش انتي عاجبك زبره برضه؟ بصت عالشاشة و قالتله زبره يجنن عايزاه يفشخني نيك قدامك. قالت كدة و نزلت الكمبليزون لحد وسطها . بابا مسك بزازها يوريهم لجون اللي كان حيتجن و نانسي بتمصله زبره و هو بيمدح في جسم داليا و لحمها الطري و عيونها الجميلة .. بابا هايج خالص و مستعجل يتنازل عن شرفه كله لراجل أجنبي .. نزل الكمبليزون و قلعه لماما خالص و بقت بالكلوت بس قدام جون و نانسي و بابا بيمص بزازها .. الإتنين الكوبلز بيمصوا لبعض و يبوسوا و يلحسوا و هم بيتفرجوا على الكوبل التاني و هايجين على آخرهم .. جون ابتدى ينيك نانسي و هو بيتكلم كأنه بينيك دوللي قالها: وريني كسك يا دوللي .. نزلي اللباس و افتحي رجليكي عايز أشوف شفرات كسك بلييز. داليا مدت إيديها تنزل اللباس بنفسها .

drle5ArR5c-qhfp1FRHE_rmR6jcxh1bonsfFeCjVcXZsshA-bHYfDjjsCsftVEMkIMfpE4xnP2JtclweIQD0BK_p2-QFHTiuE_z60uVhrOylX9gWYlNgSfPFYP99UtHjZjA5NEXDHjbwKOcHD0HZXTc



بابا مسك إيدها و قالها: داليا المتدينة الملتزمة حتوري كسها لراجل كندي حتوري عفتك و شرفك لراجل غريب يتمتع بيه يا دولليلي؟ قالتله: آه حبسطه و أمتعه و أخليه يكب لبنه و هو بيبص على كسي .. كس مراتك الشريفة يا حبيبي. بابا سابها تنزل اللباس و تقلعه خالص و بقت عريانة تماما .. أخد الكاميرا و فضل يعدي بيها على جسم داليا حتة حتة و يقرب أحيانا عشان يبين تفاصيل جمالها و يبعد أحياناأ عشان يوري جسمها كله على بعضه و جون بينيك مراته على منظر داليا و جمال جسمها . بابا كمان مش قادر .. دخل زبره في كس ماما و ابتدى ينيكها و هي موحوحة عالآخر و كل شوية تبص على جون و تكلمه بشرمطة و مياصة و كأنها عشيقته من سنين و تقوله نيكني يا جون .. دخل زبرك الجامد ده في كسي و دقني بسرعة .. زبرك حلو يا جون . نيكني كمان أنا شرموطتك .. نيكني قدام جوزي الديوث . هو بيحب يشوفك بتنيك مراته و تنتهك عرضه و شرفه . نيك مراته المتدينة الشريفة و شرمطها بزبرك .. دوقها الزبر الكندي اللي مش متطاهر ده و كب جوة كسي الطاهر .. بابا هايج جدا على الكلام بين مراته و بين جون و منظر نانسى الجميل مهيجه بس الكلام أكتر .. جون جاب آخره و ابتدى يكب في كس مراته و هو بيصرخ و يتأوه بإسم دوللي .. داليا قالتله: كبيت بسرعة كدة ليه يا حبيبي؟ ده أنا كنت عايزاك تنيكني في طيزي كمان. جون و هو بيحاول ياخد نفسه: هو إنتي بتتناكي في طيزك كمان؟ داليا: آه عايز تنيك طيزي؟ قالها: يا ريت .. و ياريت تعلمي نانسي كمان لأنها ما بتحبوش في طيزها. داليا: إخس عليكي يا نانسي .. لازم تمتعي جون حبيبي بطيزك .. كمان عمر بيحب نيك الطيز قوي. بابا لاحظ إنها قالت إسمه الحقيقي بس خلاص بقى مش مهم .. قالها: تعالي نوريهم نيك الطيز يا دوللي. طلع زبره من كسها و هي اتدورت و دخله في طيزها بالراحة و ابتدى ينيك. .. داخل طالع في طيزها فكرها بالنيك مع إبنها اللي ما نكهاش غير في طيزها .. ماما إبتدت تحلم بيا أنا مع النيك في طيزها .. النيك سخن خالص و جون و نانسي بيتفرجوا و منبهرين بالكوبل اللي كانوا متحفظين من شوية و دلوقت كل جسمهم قدام الكاميرا في وصلة آنال سكس رهيبة. بابا بيدق جامد عايز يكب بس مطول بسبب المرتين اللي كب فيهم امبارح .. ماما بتحلم بزبري في طيزها .. جه بابا ضغط جامد ماما قالتله: بالراحة يا علي وجعتني. أوبسسسس نطقت إسمي أنا .. بابا قالها: علي مين؟ قالتله بسرعه: أنا قلت أبو علي .. يللا نكني بالراحة يا أبو علي و كب فيا بلييز. ماما عمرها ما بتقول لبابا أبو علي .. بابا حس إن دي مش غلطة .. قالها بشهوة: إنتي بتفكري في إبنك و أنا بنيكك يا حبيبتي؟ قوليلي كمان نيكني يا علي. ماما: إنت إتجننت يا عمر .. علي ده إبني . حرام. قالها: إبنك ينيكك زي ما جون ناكك كدة كلها تخيلات يا دوللي .. قوليلي نكني يا علي. ماما هايجة عالفكرة و لسة بتفكر فيا قالتله: دخل زبرك كله في طيزي يا علي. بابا هاج جدا و بان الهيجان في سرعة النيك بتاعه .. قالها: حاضر يا مامي حنيكك زي ما إنتي عايزة في طيزك الحلوة دي .. أنا نفسي أنيك من ساعة ما بلغت و زبري كبر .. بتحبي زبري يا مامي؟ قالتله: زبرك يجنن يا علي يا حبيبي .. ناشف و كبير و بكر .. نيك ماما .. نفسي تنيكني في كسي بقى. بابا: حنيكك في كسك يا ماما و أدخل زبري كله جواكي لحد رحمك اللي جابني .. ممكن دلوقت أحطوا في كس حضرتك يا مامي. قالتله: حطه يا إبني يا حبيبي و نيكني زي ما إنت عايز. بابا طلع زبره من طيز ماما و غرسه بعنف في كسها المزفلط و جون و نانسي بيتفرجوا و مش فاهمين حاجة لأن الكلام بالعربي بين داليا و عمر.

داليا: أخخخ بالراحة يا علي .. مامتك ما تستحملش. بابا: إتناكي من إبنك اللي بيحبك يا مامي .. أنا مش قادر أمسك نفسي .. ممكن يا مامي أكب لبني جوة كس حضرتك؟ داليا: كب جوة كسي عايزة أحس بلبنك الدافي يا علي جوايا .. كب مكان ما أبوك بينيكني و كب بداله في كس أمك .. بحبك يا علي و عايزاك تتبسط بكسي و تنيكني على طول. كب يا حبيبي يا علي. بابا زبره إنفجر جوة كسها و اللبن بقى نازل من حوالين زبره على فخادها و مغرق الدنيا و حرارة لبنه جوة كسها خلتها هي كمان تنفجر بالشهوة و صريخها عالي و بتترعش جامد و تفضي مية كسها مع لبن جوزها قدام البنت و الولد الأجانب اللي بيتفرجوا على أحلى فيلم بورنو مصري قدامهم .. بعد شوية هدوا و ابتدوا يلموا نفسهم و يتبادلوا البوس و كلمات المجاملة الرقيقة مع جون و نانسي و يشكروهم على سيشان السكس الجميلة دي .. ماما أخدت الويبكام قربته عليها و هي بتكلم جون و بزازها قدامه عالكاميرا على طول .. باس الكاميرا بتاعته و هي باست الكاميرا بتاعتها كأنهم بيبوسوا بعض عالشفايف قدام جوزها اللي زبره مش حينام النهاردة .. خلصوا وصلة بوس و لحس شفايف بنت متناكة .. جون قالهم إنه من فترة بيرتب رحلة لمصر يزور الأهرامات و الأقصر .. و لو نزل يتمنى يقابلهم شخصيا و يقضوا وقت ممتع مع بعض .. نانسي كمان عاجباها فكرة الرحلة خاصة إن عندهم أصدقاء حلوين في مصر دلوقت. عمر قالهم: طبعا تعالوا مصر و إحنا نقابلكم و نتفسح معاكم كمان و نلففكم مصر و نروح معاكم الأقصر و شرم الشيخ كمان. داليا سرحانة في اللي ممكن يحصل لو نزلوا بجد .. ممكن عمر يسيب جون ينيكها حقيقي؟ واللا ده بس كلام؟ طيب حنجيبهم بيتنا واللا نروح فندق؟ الفنادق مش حتسمح نقعد في أوضة واحدة ممنوع. سمعت عمر بيكلم نانسي و كأن نفس الأفكار في دماغه بيقولها: ناخد أوضتين جنب بعض و إنتي تيجي تباتي معايا و جون يا خد دوللي طول الليل .. إيه رأيك؟ نانسي قالتله: وااو ده إنت أفكارك حلوة قوي . أنا حانام أحلم بأوضة الفندق دي .. بس إنت مش عايز تسوف جون و هو بينيك مراتك؟ بابا صوته اتحشرج و بلع ريقه جامد و قالها: أكيد ده حيبقى أحلى منظر أشوفه في حياتي.. اتكلموا شوية و هزرنا و اتفقنا إننا نكرر السكس عالكاميرا بعد كدة و عندنا عناوين بعض عالنت. بابا باس ماما على شفايفها و قالها: ما كنتش متصور إن الجنس بينا يولع كدة تاني يا حبيبتي .. أنا مبسوط قوي. قالتله بدلع: إنت أفكارك مجرمة خالص مش عارفة حتودينا فين .. كدة مراتك الملتزمة تعمل فيلم بورنو قدام راجل غريب و يشوف كسها و يشوفها و هي بتتناك؟ قالها: ده أحلى حاجة .. جسمك ده حرام ما يمتعش رجالة تانيين و انتي كمان تتمتعي و تتبسطي. ماما بضحك: بس سيبك انت أكتر واحد بتتبسط من الشرمطة دي .. مش كدة؟ بابا: عندك حق .. الأفكار المجنونة دي بتهيجني خالص .. بس أكتر حاجة النهاردة لما إبنك علي كان بينيكك. ماما ضربته في كتفه بدلع و قالتله: فرحان إن علي ينيك أمه يا بابا؟ قالها: فكرة مجنونة بس مثيرة قوي .. مش إنتي كنتي هايجة عليها برضه يا دوللي؟ ماما ما عرفتش تقوله إيه .. يعنى تقوله علي بينيكني من زمان؟ واللا تقوله آه عايزة إبني ينيكني؟ بصتله في عينه و قالتله: إنت ناوي تعمل فيا إيه بالظبط؟ حتخلي جون ياخدني في أوضته طول الليل و كمان عايز إبني ينيكني؟ خلتني شرموطة. قالها: إنتي أحلى شرموطة شفتها في حياتي يا مراتي الملتزمة داليا.

الجزء السادس: سرعة قذف


بابا و ماما راحوا يجيبونا من النادي .. و هم في العربية بابا سأل ماما: هو إنتي شوفتي الملف بتاع الصور ده إزاي يا دوللي؟ أنا مش زعلان .. ده أنا مبسوط إنك شوفتيه دلوقت و تقبلتي المتعة دي .. بس إنتي ما كونتيش بتدخلي عالكمبيوتر خالص قبل كدة! ماما فكرت شوية تقوله إيه و بعدين قالت: علي كان بيعمل الهوموورك بتاعه و أنا جبتله شاي و بسكوت و قعدت جنبه فشوفت الملف و إنت مسميه صور خاصة فحبيت أعرف فيه إيه .. بس. بابا لسة مش عارف هي شافت صور يسرا واللا لأ بس مش عارف يجيبهالها إزاي .. قالها: و علي هو اللي فتحلك الملف؟ أنا عارف إنه شاطر في الكمبيوتر. ماما: لأ و هو يساعدني ليه .. مش محتاجة مساعدة. بابا سألها: عرفتي إزاي إن الباسوورد ٤ أرقام؟ ماما إتلخبطت .. صحيح علي عرف إزاي؟ طب أقول إيه دلوقت؟ قالتله: تخمين كدة .. مش فاكرة .. ماعرفش .. إنت بتحقق معايا؟ أهو عرفت و خلاص. بابا ابتسم و رد بهدوء: مش تحقيق يا حبيبتي ولا حاجة .. علي ساعدك مش كدة؟ ماما ما ردتش لأن لو إعترفت إن علي ساعدها يبقى شاف الصور و الفيديوهات اللي أمه عريانة فيهم .. ساعتها عمر حيفهم إن فيه حاجة بينها و بين علي خاصة إنها نطقت إسمه من شوية و هي بتتناك و هايجة. بابا: قوليلي حبيبتي .. لازم أعرف إبني شاف إيه؟ قالتله بلخبطة: علي فتحه بس أنا مخلتهوش يشوف الصور. ماما بتعك أكتر .. بابا قالها: إزاي ما شافش الصور و الباسوورد زي ما هي؟ أكيد شافهم حتى بعد كدة .. صح؟ قالتله بعد ما اتزنقت: يمكن. قالها: يعني علي شافك و انتي عريانة و بتتناكي و بقمصان نوم سكسي .. أوووف أكيد الواد هاج عليكي و بيدخل يضرب عشرة على صورك. ماما ساكتة خالص مش عارفة تقول إيه. بابا بيكمل عليها: بس أكيد إنتي عارفة إنه شافهم و مش معترضة ولا منعتيه بدليل إن الصور زي ما هي و الباسوورد كمان و كله فل الفل معاكي يا شقية. ماما برضه ساكتة و محرجة خالص .. بابا سألها و في صوته نبرة هياج: إتفرجتوا عالصور مع بعض إنتي و علي يا دوللي؟ ماما ماتقدرش تسكت أكتر من كدة بقى: قالتله لأ طبعا .. إنت إتجننت؟ إزاي أشوف الصور دي مع إبني؟ بابا بضحك قالها: كدة. و فتح عنيه جامد كأنه بيبص على شاشة كمبيوتر و هو بيبتسم 😀 . ماما ما ضحكتش و فضلت تبص عالطريق .. بابا مد إيده مسك إيد ماما بود و حب و قالها: مال إيدك ساقعة كدة ليه يا حبيبتي؟ خايفة من إيه؟ ماما متلخبطة و حاسة إنها زي العيل الصغير اللي اتقفش بيكدب بس مش عايز يعترف. بابا أخد إيدها رفعها لبؤه و باسها بوسة رقيقة خالص و قالها: إنتي مراتي حبيبتي .. بموت فيكي .. بعد اللي حصل إمبارح و النهاردة مش لازم يبقى فيه أي أسرار بينا .. أنا بحبك و مش حتضايق لو قولتيلي أي حاجة عملتيها أو عايزة تعمليها .. لو فيه علاقة بينك و بين راجل تاني لازم تقوليلي و أنا كمان لو فيه علاقة مع ست تانية حأقولك. (طبعا بابا بيثبتها بس) .. قوليلي بقى الواد علي شاف الصور و الفيديوهات بتاعتنا صح؟ ماما خلاص مستسلمة قالتله: آه شافهم يا عمر بس أنا قلتله ما يفتحهمش تاني و مارضيتش أمسحهم لحد إنت ما ترجع. قالها: هو اللي فتح الملف الأول و شافهم و بعدين قالك عليهم .. مش كدة يا حبي؟ ماما سكتت و وشها أحمر و بتقول في نفسها عمر ده ذكي قوي و مش حاقدر أكذب أكتر من كدة .. هزت راسها بالموافقة .. قالها: طيب و وراكي إيه تاني في الملف؟ قالتله: صور و فيديوهات البنات اللي انت جايبهم من النت. قالها و هو بيدور على إجابة معينة: فيهم حد تعرفيه أو بتشبهي عليه؟ ماما بصتله باستغراب قوي و قالتله: قصدك إيه ما أعرفهمش طبعا دول بنات أجانب .. هوة فيه صور حد أعرفه؟ بابا كدة اتطمن من نظرتها و نبرة صوتها إنها ما شافتش صور يسرا .. قالها : لأ طبعا بس فيه واحدة فيهم حلوة اوي شبه ليلى علوي كدة .. ماخدتيش بالك واللا إيه؟ قالتله: لأ ما بصيتش عليهم قوي كدة .. شوية شراميط .. إشبع بيهم. بابا ضحك و قالها: بتغيري منهم يا قطة؟ إنتي اللي بتشبعيني و تبسطيني يا مزتي يا حلوة .. هو فيه اجمل منك. بابا بيقول لنفسه الواد علي ده طلع جدع قوي إنه ما خلاش داليا تشوف صور يسرا .. داليا كانت أكيد حتعرفها و حتعرفني من زبري و تعرف علاقتي بيها .. رجولة يا واد يا علي .. بس كدة علي عارف إني بأخون أمه .. هو ساكت ليه؟ و ناوي على إيه؟ و يا ترى مسح الصور دي واللا شالها في مكان تاني؟ ماما ابتدت تهدى .. إفتكرت إنه نسي موضوعي و مش حيسألها أسئلة محرجة تاني .. بس اتصدمت لما قالها: علي عملك إيه بعد ما شافك عريانة ملط و بتتناكي كمان يا دودي؟ أكيد زبره وقف عليكي .. شوفتيه؟ داليا: لأ طبعا .. ده إبني. قالها: أولادنا كبروا قوي يا داليا و دخلوا سن المراهقة و الجنس و الشهوة .. إنتي عارفة طبعا عقدة أوديب و ألكترا و رغبة الولد في أمه و رغبة البنت في أبوها.. ده حتى البت مروة كبرت قوي و لبسها بقى سكسي قوي. قالتله: هجت على بنتك يا عمر؟ قالها: لأ طبعا .. بس أنا مقتنع بنظرية أوديب و ألكترا و البنت ممكن يبقى عندها رغبة في أبوها. داليا: آه عارفة بس إحنا الكبار المفروض نكون فاهمين و نمنعهم من الرغبة دي. قالها: الرغبة مش ممكن تتمنع .. أكيد علي بيشوف صورك و فيديوهاتك و بيضرب عليهم عشرات ومش بعيد يكون عمل منهم نسخ كمان. قالتله: يا لهوي . لازم نمسحهم يا عمر النهاردة. بصلها في عنيها و حس إنها بتمثل .. قالها بضحك: كان فيه فيلم إسمه الستات ما يعرفوش يكدبوا .. أهو إنتي ما بتعرفيش تكدبي يا حبيبتي. ماما سكتت و بصت للطريق .. بابا قالها: تبقي تقوليلي كل حاجة و أوعدك مش حازعل لو قلتيلي بس حازعل قوي لو خبيتي عليا حاجة. كانوا وصلوا النادي و نزلوا عشان ياخدونا بعد التمرين.


كابتن عصام شافهم راح سلم عليهم بحرارة و رحب بيهم قوي خاصة ماما طبعا .. ما هو نفسه ينيكها .. قالهم علي كان كويس النهاردة أحسن من التمرين اللي فات .. بس أنا مكلفه بشوية تمارين تقوية ترابس و تراي سيبس دخل صالة الحديد يعملهم .. اتفضلوا إستنوه. بابا و ماما قعدوا يتكلموا مع الكابتن و هو مبسوط قوي عشان بيتكلم مع ماما و قاعد جنبها. بابا ما كانش واخد باله قوي من نظرات عصام لمراته لأن بابا مش متعود حد يعاكسها أو يفكر فيها جنسيا لأنها ملتزمة محجبة و خمار و لبس واسع و معروف عنها تدينها .. بس بعد شوية لاحظ إن الكابتن بيبصلها جامد وبيسرح في عنيها الجميلة و شفايفها الفراولة و هي بتتكلم .. زي ما إنتم عارفين بابا ما عندوش مانع إن أي كلب في الشارع يهيج على ماما 😀 بس وضعنا الإجتماعي ما يسمحش إنه يبهوأها مع حد من النادي و يتعرف إنه بيعرص على مراته أو إنها لعوب مثلا .. لازم تفضل الأخت داليا الملتزمة بتاعة اللجنة الدينية مهما حصلها في السر .. حتى و جون لسة مكلمها و هي عريانة ملط و ناوي ياخدها تبات معاه و هي معندهاش مانع .. حتى لو جون ناكها قدام جوزها و بتشجيعه لازم برضه تفضل في نظر المجتمع الأخت الملتزمة داليا. ماما فعلا إتغيرت و قاعدة تهزر و تضحك مع كابتن عصام و هي ما كانتش كدة خالص . يمكن إنفتاحها الأخيرعلى عالم الجنس مع إبنها و بعديه بنتها و بعدين الإنفتاح الخطير إنها تتعرى بالكامل قدام جون و يتكلموا عن زبره و كسها و إنه ينيكها و تبات معاه في أوضته بعلم جوزها .. كل ده أكيد شال كتير من الحواجز النفسية اللي كانت عندها و نظرتها للرجالة اللي حواليها و فهمها لنظراتهم ليها بما فيها نظرة عصام دلوقت اللي بتقولها نفسي أبوس شفايفك الحلوين دول و أمصهم .. إمتى بقى حتوريني شعرك الحلو ده اللي شفته في الصور بس نفسي تفرديه عشاني على كتافك .. إمتى بقى حنبقى لوحدنا و نستمتع ببعض .. هي كمان عاجبها عصام رغم توهانه في الكلام معاها بس جسمه الممشوق و عضلاته البارزة بشكل واضح و أكتافه العريضة و لون بشرته القمحي و شهرته إنه كان بطل الجمهورية في المصارعة لسنوات طويلة و رجولته الطاغية بيخلوها تعجب بيه و تفكر يا ترى شكله إيه و هو عريان؟ زبره كبير و قوي زي عضلاته كدة؟ يا ترى بيعرف ينيك كويس؟ طب بيعرف يعامل الست عالسرير و يمتعها؟ أفكار بتيجي في دماغ ستات كتير لما يتعاملوا مع راجل خاصة واحد زيه كدة. ماما شافت صورته معايا و مع البت المومس بتاعة بنها بس ما تعرفش إنها مومس لأني قلتلها دي بتشتغل في الفندق و اتصورت معانا صورة عادية. عمرها ما سألت بالتفصيل عن الصورة دي رغم إن أنا و الكابتن كنا توبلس في الصورة! ماما إفتكرت الصورة و بدأت تفتكر جسم كابتن عصام وهو توبلس .. ماما كمان بتبعد الأفكار دي من دماغها عشان وضعها الإجتماعي بس منسجمة و مبسوطة و بتضحك مع كابتن عصام و بابا.

خلصت تمارين التقوية بتاعتي و طلعت شفت ماما و بابا قاعدين يضحكوا مع الكابتن و منسجمين خالص .. ماما بتضحك ضحكة عذبة جميلة و وشها الجميل مشرق أكتر من الشمس التي تداعب بشرته البيضاء فتزيده روعة و جمالا .. مامتي بحبها و مشتاقلها جدا .. مش عارف حنيكها تاني إمتى و إزاي بس هي واحشاني قوي. أخدنا دعاء و مروة و مصطفى و ركبنا العربية .. مزنوقين شوية في الكنبة .. مصطفى جنب الشباك و أنا جنبه و بعدين مروة ثم دعاء .. مروة و دعاء بيحبوا يتكلموا مع بعض رغم فرق السن .. دعاء شخصية كوول و منفتحة و بتعرف تتعامل مع أي حد .. مروة بتحبها بس أنا مش مبسوط لأني مش عايز أختي تبقى شرموطة زي دعاء كدة و أي حد ينيكها .. مزنوقين في العربية فحطيت إيدي فوق كتف مروة و بقى ضهر إيدي عند دعاء .. شوية كدة و لقيت دعاء بتبوس ضهر إيدي .. اتخضيت .. البت دي جريئة قوي و حتفضحنا .. بس هيجتني .. هي واحشاني و نفسي أروح أنيكها هي و طنط ليلى زي المرة اللي فاتت .. حسست بضهر إيدي على وشها بالراحة و محدش واخد باله .. باست إيدي تاني بمياصة .. نزلت صوابعي شوية لكتفها أحسس عليه و نفسي أمسك بزازها بس خايف حد ياخد باله .. لقيت مروة شالت شنطتها الرياضية من الأرض و حطتها على رجلها فبقت مدارية إيدي لأن الشنطة عالية بس لسة خايف . لقيت مروة أخدت كف إيدي و حطته على بز دعاء .. مروة و دعاء بيبصوا لبعض و يضحكوا بدلع . يا ولاد المتناكة إنتوا إتفقتوا عليا و مروة بتعرصلي؟ بدأت أفعص بز دعاء و أختي مروة بتعرصلي و تداري إيدي بشنطتها .. بقيت هايج و زبري واقف من فكرة إني بلعب في بز صاحبتي وسط كل عيلتي كدة و أختي الصغيرة هي اللي بتعرصلي عشان أعمل قلة أدب .. ما يمكن هيةكمان تحبىإني أعرصلها زي ماىهي بتعرصلي كدة و أسيبها مع شاب ينيكها و ينتهك شرفها .. لأ أنا مش عايز كدة .. بس بز دعاء واحشني و جو السرية ده مثير قوي .. إستمر التحسيس شوية و لقيت إيد دعاء تحت الشنطة بتلعب في كس مروة أختي و تمسكه . بصيت بطرف عيني على مروة لقيتها سايحة عالآخر من الهيجان و الناحية التانية مصطفى مش معانا خالص و باصص من الشباك .. آه ياولاد الوسخة إنتوا بتخلوني أعرص على أختي مع دعاء .. ده كدة ممكن آخدهم الإتنين في سرير واح و أنيكهم .. أوووف دي تبقى مزبرة .. مديت إيدي اليمين و دخلتها تحت الشنطة و بقيت بألمس إيد دعاء حبيبتي و هي بتلعب في كس مروة .. الوضع بقى خطر لأن مصطفى ممكن ياخد باله إني مش قاعد مظبوط .. بس الهيجان واخدني و منسجم .. لقيت دعاء مسكت إيدي و حطتها على كس مروة أختي عشان ألعب فيه معاها و بتشجعني بنظراتها . حركت صوابعي شوية على كس مروة و بعدين بطلت و شيلت إيدي . عقلي فاق و وقف إنجرافي ورا شهوتي .. مش عايز دعاء تعرف علاقتي بأختي و لا تكون جزء منها .. دي بنت منفلتة خالص و ممكن تفضحنا عادي. وصلنا البيت و دعاء ما بطلتش لعب في كس أختي طول السكة لما خلتها آخر هيجان.


غيرنا هدومنا و كل واحد ذاكر شوية و خلص الهوموورك .. اتعشينا كلنا مع بعض. اخدت مروة على جنب في الطرقة و قلتلها: مشتاقلك يا حبيبتي تلاقيكي هايجة عالآخر من لعب دعاء. قالتلي: أوووف يا علي .. دي لعبت في ماي فاجينا لعب . أول مرة بنت تلعب فيا جامد كدة. (طبعا بتكدب لأن ماما فشختها أكتر من كدة بكتير .. بس ماشي) قلتلها: أنا كمان هجت عالموقف ده خالص و كان نفسي أنيككم إنتوا الإتنين. قالتلي: إنت نكت دعاء قبل كدة يا علي؟ قلتلها: هيا قالتلك كدة؟ مروة: قالتلي إنها اتناكت من شباب كتير .. بس لما لقيتكم بتحسسوا في العربية حسيت إنكم أكيد نمتم مع بعض .. صح؟ بوستها على شفايفها بوسة سريعة و قلتلها: أحكيلك بالليل في أوضتك بعد ما العيلة تنام يا حب. بصتلي بنظرة خوف تاني مع رغبة و قالتلي: خايفة يا علي حد ياخد باله .. بلاش. قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. حاجيلك بعد ما يناموا ما تقفليش بالمفتاح. بوستها تاني بسرعة و مشيت. مروة عندها خطة تانية عايزة تنفذها.

ماما مشغولة في الغسيل و غسيل المواعين و بابا قاعد يتفرج عالتليفزيون قبل النوم لقى مروة جت قعدت جنبه و لابسة روب أبيض جميل .. قالها: إيه الجمال ده يا حبيبتي . ده كمان ماما جابتهولك؟ مروة: آه .. هو واللي تحته. بابا: ده اللي كنتي عايزة توريهملي يا عسولة؟ مروة بصوت واطي شوية: ده واحد منهم تحب تشوفه دلوقت؟ بابا: بس مش عايز إخواتك يشوفوا. قالتله و هي بتبص على أوضة المكتب: ممكن تشرحلى درس البيولوجي دلوقت يا بابي وأوريهولك و آخد رأيك جوة؟ قالها: طيب إدخلي إفتحي الكمبيوتر و أنا جي على طول. بابا كنان دماغه في مروة من الصبح لما شافها بالشورت و كانتىبتتمايص عليه . يظهر حيثبت نظرية عقدةىألكترا مع بنته. بابا راح اتطمن إن ماما مدعوكة في الغسيل و قدامها ساعة على الأقل و قالي أدخل أنام و أنا فعلا كنت حادخل أنام شوية قبل ما أروح لمروة حبيبتي أنيكها .. مصطفى كان في سابع نومة عشان بيصحى الفجر. بابا دخل اوضة المكتب و مروة قاعدة على الكمبيوتر مستنياه. باب حس بزبره بيتهز كأنه داخل على عروسته اللي مستنياه في ليلة الدخلة .. بيقول في باله بنتي حبيبتي مستنياني أشرحلها السكس بيحصل إزاي .. أوووف .. و السرية اللي احنا عاملينها مزودة الهيجان و الترقب .. يا ترى مروة بتفكر في إيه دلوقت و هي مستنياني و لابسة روب جميل جديد واللله أعلم لابسالي إيه تحتيه .. أكيد حاجة سكسي لابساها مخصوص لأبوها .. يا ترى حتوريني إيه من جسمها الصغير الجميل .. ياترى حأوصل لإيه معاها .. هو أنا عايز أوصل لإيه صحيح؟ دي بنتي اللي بحبها و بأخاف عليها .. مش ممكن أضرها طبعا .. و مش عايز زمامها يفلت و بعدين تبقى متحررة و تعمل حاجات غلط مع الصبيان اللي أكيد حيحاولوا ينيكوها .. مش عايز بنتي الغالية تبقى شرموطة .. بس هي عاجباني قوي .. رقيقة و جميلة و مؤدبة و لسة مش فاهمة حاجة في الدنيا .. براءتها و عدم خبرتها مخلينها سكسي لا تقاوم. بابا دخل قعد جنبها لقاها فاتحة على درس بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي على موقع عالنت و فيه رسومات توضيحية. قالها: طب ما إنتي شطورة أهو و عرفتي تلاقي الدرس .. تقدري تقريه بقى لوحدك و تسأليني لو عندك سؤال. مروة بصتله بنظرة فيها خيبة أمل: لأ يا بابي إنت وعدتني تشرحلي كل حاجة .. بليييز. بابا بصيلها بإبتسامة حب و قالها: حاضر يا حبيبتي .. قربي نقرا مع بعض. قربت عليه و وشها بقى قريب قوي و بيلمس دراعه عشان تشوف الشاشة .. بابا شم ريحتها الرائعة قالها: إيه البرفان الجميل ده ريحته حلوة قوي. مروة قربت أكتر و فردت صدرها كأنها بتشممه البرفان و قالتله: really يا بابا عجباك ريحتي .. ده كان برفان ماما و هي إدتهولي. عمر إفتكر البرفان ده .. رجعله ذكريات نيك قديمة مع داليا .. قالها: حلو قوي أنا فاكر لما ماما كانت بتحط منه. مروة بصتله بشقاوة و قالتله: بيفكرك بماما يعني .. طيب حتبقى تفتكرني أنا كمان لما تشمه تاني؟ قالها و هو حاسس بالمياصة و إن الموضوع مش حيعدي على خير: أكيد مش حأنساكي يا أمورتي عشان أفتكرك .. إنتي حتفضلي في بالي على طول يا حبوبتي. مروة ابتسمت بكسوف و عينها في عين بابا و قالتله: بحبك قوي يا بابي و مبسوطة إن حضرتك بتدافع عني من مصطفى و فاهم مشاعري و سامحلي ألبس اللي أنا عايزاه في البيت. بابا بص عالروب بتاعها و قالها: إلبسي يا حبيبتي و اتبسطي بس بلاش حاجات سكسي قوي قدام إخواتك. قالتله بعفوية: أنا حألبسلك إنت يا بابي. عمر زبره وقف عالكلمة دي و بقى متحفز أكتر و بيقول في باله البت دي مش حتجيبها البر و هي مش قد الكلام ده. ابتسم لها و قالها: روب زي ده عادي تلبسيه قدام إخواتك مفيهوش حاجة يا حبيبتي. قالتله بسرعة و حماس: الروب عادي بس اللي تحته حاجة تانية خالص .. تحب تشوف؟ بابا مسك مروة و باسها من خدها و هو بيضحك ضحكة متوترة و قالها: إنتي متحمسة إنك توريني الحاجات السكسي دي .. طيب وريني يا حبيبتي. مروة وقفت و ابتدت تعمل حركات الموديلز .. شوية تحط إيدها في وسطها و تلف توريله ضهرها و شوية ترفع إيديها و شوية تمشي بمياصة الموديلز قدامه .. كل ده و هي بالروب الأبيض الجميل


PY2PGVx7L-3jE47E44zeK_m9EFdiI69cEF6oN9OjJpTP6jDv6oonwLRebu8Z66wcc3ZCHNKfmskZgcpFvvErAGCiq6Soru0uCSNni7tCROCMh1INCrsrGnXCfkGHahEJPuyN-HXqvWb7aWgceAIrnXk


بابا قاعد يتفرج و يشجعها و يمدح في الروب و جسمها و حركاتها البروفيشونال و يصفر بالراحة لما تعمل حركة حلوة .. مروة مبسوطة قوي و حاسة بأنوثتها و جمالها و هي بتستعرض قدام أبوها اللي مبسوط خالص و بيشجعها .. بابي كووول قوي و أنا بحبه .. قالتله: أصبر شوية يا عموري. و راحت فتحت الروب عشان تبين الكومبليزون اللي هي لابساه تحته و اللي مبين صدرها و فخادها كلهم و سكسي عالآخر . مروة مكملة إستعراض قدام أبوها اللي بيقول في نفسه دي مش بس عايزة توريني اللي اشترته .. دي عايزة تجنني. استمر في تشجيعها و ابتدى يزود في الكلام زي "وريني القميص السكسي ده يا حلوة" .. "لفي كدة ورينى من ورا" .. "ده مبين فخادك الحلوة خالص يا مروة" .. "إنتي لازم تلبسي ستيانة يا حبيبتي عشان يوور بوبز كبروا خلاص"

WhxttFwiW0QFnSyxyUJ5rQzTh2JeuvJ8LtIHUFk6K53Mg98FMtyY4SPsW2M6aUytXmJcxgWmJ-l8jRnq57cH0lGND2OVFhb1q6W0Y-CTpyCnD0kIV9r47CDwL6t0hp7NFIFFfDgScuP4ZGotxnUwV50


مروة مندمجة في الإستعراض و كلام باباها بيهيجها و يشجعها عالشرمطة أكتر .. قالتله بدلع: بابي تحب تشوف قميص النوم من غير الروب؟ بابا بصوت متحشرج بيحاول يداري هياجه: أيوة حبيبتي اقلعي الروب عشان أشوفه كويس .. باين عليه حلو قوي.

x1p8z08lyhNjJ-NJb7DKKOTbMPRaITaPbSv4oOupQp34sDAwVzzMXZjuEOBKhOky30RMYY0-p9vR6DNYuI8L1jmoFQd8MtiCGc9PeTUWF82n1FYcwmoGJGlMTzlgVlyWEuz7oXJneNw6ZlbTzXFw6Pk



مروة لفت في حركة إستعراضية و كأنها راقصة إستربتيز و قلعت الروب و كملت إستعراض بالكومبليزون اللي طلع سكسي خالص و بقت بتبين باطاتها اللي من غير شعر و فخادها اللي بيبانوا لحد طرف لباسها لما بتلف بجسمها… بابا قاعد يتفرج كأنه في كباريه و نسى الدرس اللي المفروض يشرحه للبت الحلوة اللي قدامه دي. مروة بصت في عين بابا اللي ما بتفارقش جسمها و سألته: عجبتك يا بابي؟ قالها: طبعا يا حبيبتي جسمك يجنن . حلو قوي .. إنتي كبرتي قوي يا مروة و إحلويتي أكتر و أكتر … أنا مش مصدق إن بنتي القطة المغمضة بقت شقية قوي كدة. قالتله بدلع: إنتي اللي شقي يا بابي .. انا بس بوريلك الهدوم الجديدة. ضحك و قالها: الهدوم ما كانتش حتبقى حلوة غير على جسمك الجميل ده يا حبيبتي. قالتله بمياصة: بس صاحباتي بيقولولي إن ماي بووبز صغيرين قوي .. صحيح ده يا بابي؟ .. بابا قالها: مش عارف يا حبيبتي يمكن عندهم حق .. مش شايفهم كويس. مروة قالتله: عايز تشوفهم و تقولي رأيك فيهم؟ بابا مش مصدق اللي بيحصل .. ما عرفش يتكلم .. معقولة بنتي حتوريني بزازها؟ .. هز راسه بس .. مروة نزلت حمالات القميص بالراحة و واحدة واحدة و هي بتبص في عين بابا .. بزازها الصغيرين الحلوين بانوا قدام باباها اللي دلوقت ممكن يرتكب جناية .. سألته: إيه رأيك يا بابي؟ صغيرين واللا كويسين؟ قالها بسرعة: حلوين .. حلوين قوي يا مروة .. إيه الجمال ده. و إيده بقت على زبره المنتصب على جسم و بزاز بنته الصغيرة ..


6EETBO-YJ7eYf1NUvtNYm288QZU2w8xAc910Zm1iVap6-euJahvEQdCHvejjhOPTqcpUsma8BhS_Ty-S8_-dSKvAQY1m1i2Pc1_otxyd4yrfsMxlr7ddojPxuBkyo7F_X1Sf_YhrZnybRG9c3TsZfeg


مروة قررت إن كدة كفاية النهاردة و كويس إن بابا متقبل اللي عملته و هايج .. هي شايفة زبره واقف تحت بنطلون البيجامة و عامل تندة كبيرة .. قالتله و هي بتغطي بزازها بالكمبليزون: حتشرحلي الدرس بقى يا سي بابا و اللا حنقضيها فاشان شو؟ بابا كأنه صحى من حلم جميل .. قالها: تعالي جنبي هنا و أنا أشرحلك كل حاجة يا قطتي. قعدت جنبه بالكمبليزون و ابتدى يشرحلها الدرس اللي هي أصلا حافظاه و ممكن تاخد فيه دكتوراة كمان … لما جه على حتة عضو الراجل الرسمة اللي في الدرس مبينة قضيب بس مش منتصب .. مروة سألته ببراءة مصطنعة: هو القضيب بيبقى طري كدة ساعة السكس؟ قالها: إنتي شفتي سكس قبل كدة؟ بصتله ببراءة و هزت راسها آه .. قالها: شفتيه فين؟ جه في بالها تقوله إنها شافته بينيك ماما .. بس كدة حتفضح الدنيا .. قالتله: عالنت يا بابي. بابا قالها: إزاي يا حبيبتي أنا حاطط فلترز تمنع الحاجات دي من الكمبيوتر! فكرت بسرعة لأن كدة حتفضح علي كمان لو قالت إن هو اللي فتحلها .. قالتله: واحدة صاحبتي ورتني مرة واحدة يا بابي والللهي .. بس ما كانش واضح .. ممكن توريني؟ قالها: عيب يا بنت تشوفي الحاجات دي .. بس ممكن مرة واحدة اوريكي للتعليم .. عموما القضيب بيبقى منتصب و ناشف. قالتله و هي بتبص على زبره تحت البنطلون: زي كدة يا بابي؟ عمر ارتبك شوية بس قالها: آه زي كدة يا حبيبتي. قالتله: ليه قضيبك منتصب دلوقت يا بابا؟ عمر قرر إنه هو اللي يدير الموقف .. قالها: أنا قلتلك يا مروة إن لبسك السكسي بيأثر على الرجالة اللي في البيت .. و أنا واحد منهم. قالتله بدلع: أنا اللي عملت فيك كدة يا عموري؟ أنا اللي وقفت زو.. قضيبك يا بابي كدة؟ بابا لاحظ إنها كانت حتقول زبرك .. قالها: قوليها حبيبتي "زوبرك يا بابي" حتبقى حلوة قوي من بؤك. اتكسفت قوي و قالتله: أتكسف يا بابي. قالها: بلييز قوليها .. بلييز. قالت بكسوف و صوت واطي: زبر حضرتك يا بابي. قالها: قوليلي "زبرك واقف يا بابي" قالتله بكسوف و مش قادرة ابص في عنيه: زبرك واقف يا بابي. قالها: إنتي اللي وقفتيه يا مروة بجمالك و رقتك و أنوثتك .. شايفة عملتي إيه في أبوكي؟

X9NBikOT_MyD82mk3XAb3sqvfDfWlhk5__scLLApeG1B6JgVqX043MQDWpwljEHe5xNriKVf0FjqOUJby-L8_cZ48un0naG0I9dA3F9puMYcfYuUkeuHGSQ3VMnNOlugLLv1ppgUs2ozwiCwfDV4Hbg


و مسك زبره من فوق الهدوم يوريلها قد إيه هو ناشف. قالها: شايفة زبري واقف إزاي و ناشف؟ قالتله بهزار مع كسوف زي ما هو قالها من شوية: مش عارفة يا بابي .. يمكن .. مش شايفاه كويس. ضحك على تقليدها له و قالها لو قلتيلي عايزة أشوف زبرك يا بابا حوريهولك. قالتله بصوت واطي: وريني زبرك يا بابي نفسي أشوفه. كان حيكب ساعتها من الرقة بتاعة مروة .. قالها: بس ده سر بيننا إحنا بس .. صح؟ مروة هزت راسها آه .. ما هي عندها سر مع علي و سر مع داليا كمان يللا بابا بالمرة بقى .. عمر راح على باب الأوضة بص برة يتأكد إن مفيش حد و قفله بالمفتاح و رجع لمروة وقف قدامها و قالها: نزليلي البنطلون عشان تشوفيه يا حبيبتي. مروة مكسوفة بس عندها شوية خبرة .. مسكت أستك البنطلون و نزلته شوية لحد ركب بابا و من وراه شدت اللباس و نزلته لحد ما بقى زبر بابا الكبير الواقف قدام عنيها و قريب قوي من وشها.

mtmBJsOIzKMje3Fcm1b6Ue_MZIDMFSdUGvYTgKIk1vDYRkCIKuSKDBCCS1c6OyFwXuXWjF6k8_Q98nhjdVYK3qveZVx3TxlOLudthQTlLnZta8EjggU5IRIyumdyXCmcgJUHI7odB1TkxiVzv_qLc-o


فضلت تبصله و تشوف حجمه و انتصابه و عروقه و تتفحصه و تبص لبابا مستنية يقولها حاجة تانية .. بابا متردد .. صحيح هايج عالآخر و نفسه يكمل حتى لحد ما ينيك مروة .. بس خايف .. دي بنته الصغيرة .. أي حاجة حيعملها دلوقت حتفضل بينهم طول العمر و مش ممكن تتنسى او تغتفر .. بس شهوته عالية في اللحظة دي و البت حلوة و مستسلمة و عايزة أكتر ..

m6rBkwAT5oeS-gEBuMsDUt-LH5Is-0eGZES1Jl_YmAE62lVTTEBm5dC2QmjFt6qPgpG5oROW_rHxSRgE-SAdgV_TGMOdoynRNDis6KcSFVcBXgQbLLMvn3wSDTVqddJCN3-1D_CRkGHf4xoeWrP_t2Y


قالها: تحبي تمسكيه تشوفيه ناشف إزاي يا مروة؟ هزت راسها و مدت إيدها مسكت زبر أبوها الشديد الجامد و لسة بتتأمل في جماله و إنها ماسكة زبر أبوها حبيبها و عايزاه يتمتع بملمس إيديها الصغيرة عليه و مش مصدقة إن بالسرعة دي ممكن تتناك من أبوها لو تحب .. قالتله: زبرك جامد قوي يا بابي زي العصاية. نزلها الكمبليزون عشان يشوف بزازها تاني و هي نامت باسترخاء على جسمه و ماسكة زبره بدلع بتلعب فيه كأنها بتضربله عشرة.

HYRM34Tj3Ye7auvCP6oZ54FCmg5Efi_Lx53D-EyI9Nyh7GzrxMHhC6LjJomQDxcw8ZLu4BoTGxDdNC2erKWJylhKOpaZwXwV3AzrbNJF9meWaTxO-ZwlPcDTeZ5qoFkn58wq7--WksXFhYR5uUOs1Zw


و هو ابتدي يمسك بزازها يلعب فيهم و يفعصهم .. وشهم بقى قريب من بعض .. باسها على خدها و شعرها و هي باسته على شفايفه بوسة رقيقة .. قالها: أعلمك البوس بتاع المتجوزين؟ هزت راسها .. راح مقرب شفايفه من شفايفها و باسها بوسة دافية طويلة و مص شفايفها و علمها إزاي تبوسه هي كمان و تحط لسانها جوة بؤه و يمصهولها . دابت مروة الصغيرة في حضن و شفايف أبوها و حست إنها في دنيا تانية كلها متعة و حب .. مستمتعة بأنوثتها اللي مخلية زبر باباها جامد قوي في إيدها و بينز مذي ..

SIv0cZ8q0G6P1KamMmqIBkuXtBaKA3Sx2CAljYX8iCuGNtLyl-rut34u0T6biS0fWAvKuvVEJInCI63Lw9AzcANfSBkGrUgS3S4p24nrbCQqfMHZNuz-YUK1T2-zfNHjpEvZ1Bz-9GkmVFrW2yK-Wqk


سألت باباها ببراءة مصطنعة: هو بيبقى جامد قوي و مبلول كدة ساعة السكس ليه؟ قالها: عشان يقدر يدخل جوة كس الست و ينيكها .. عارفة يعني إيه ينيكها؟ هزت راسها و قالتله: سمعت الكلمة دي من صاحباتي .. يعني يدخله في الفاجاينا بتاعتها .. مش كدة يا بابي؟ قالها: بالظبط كدة يا حبيبتي فلازم يكون ناشف خالص و مزفلط .. أوووه. مروة: وجعتك يا بابا؟ عمر: لأ يا حبيبتي ده أنا مبسوط قوي بس .. إيدك الناعمة دي ماسكة زبري لازم أهيج و يمكن أنزل المني كمان. قالتله: بس المني ده اللي بينزل جوة فاجاينا الست عشان تحمل .. مش كدة؟ قالها: لو عايزين أولاد لازم ينزل في كسها إنما لو عايزين يتبسطوا بس ممكن ينزل في إيدها .. في بؤها .. في طيزها .. على بزازها .. أي حتة من دول أمان. قالتله باستغراب: هو ينفع يدخل في الهنش يا بابي؟ اتنهد جامد و قالها: طبعا يا حبيبتي كل الرجالة بيحبوا ينيكوا في الطيز. قالتله ببراءة: كدة تضيع الفيرجينيتي؟ قالها: لأ الفيرجينيتي في الكس بس .. بنات كتير بيتناكوا في طيزهم قبل الجواز و ما بيحصلش حاجة و لما يتجوزوا أجوازهم ما بيعرفوش. قالتله: بيوجع؟ قالها: يمكن في الأول بس لكن بعد مرتين بيبقى عادي و حلو. قالتله: أنا عايزة أتناك يا بابي بعد إذنك. أوووف .. قالها: إنتي أحلى واحدة قالتلي الكلمة دي يا حبيبتي .. إنتي عايزاني أنيكك يا مروة؟ قالتله: بلييز يا بابي بس في طيزي مش في كسي. قالها: متأكدة يا حبيبتي؟ أنا بابا .. متأكدة إنك عايزة بابا ينيكك في طيزك؟ قالتله: بلييز يا بابي بس بالراحة. قالها: بتعرفي تمصي يا مروة؟ عايزك تمصي زبري جامد بلييز. مروة خدت زبره في بؤها و ما حاولتش تمثل البراءة المرادي و نزلت مص و لحس في زبر أبوها اللي حينيكها دلوقت ..

_3ZizmSEhrOYJi0HOkE3K6opVpFIWUDk6bK3rAn4fhruzavf1o0ShYZaTgNgfBIUchifswY5HIB5zlKnJeeKYiTXefx6xFLQ_RXo9xLjqjPDM8Y9wzV7g0CIzF34B1E-ljGmzcha4UvnG2s8OMGlC-Q


عمر كمان هاج أكتر من مصها الحلو و مسك زبره يحركه على شفايف بنته و يضرب بيه وشها كأنها شرموطة شاقطها من الشارع مش بنته اللي من لحمه و دمه .. و بقى يدخل زبره كله جوة بؤها و يطلعه تاني .. بنته حبيبته بتمتع زبره ببؤها و جسمها اللي زي الملبن و ملمسه اللي ناعم زي جلد الأططفال .. فضل يبدل بين إنه يبوسها في بؤها أو يحط زبره فيه لحد ما لقى إنه مش قادر يمسك نفسه .. حاول يحوش منيه عشان ينيك بنته في طيزها زي ما وعدها بس ما عرفش .. لقى نفسه بيكب دفعات و دفعات من لبنه الأبيض اللزج .. ماء رجولته .. على وش بنته الصغيرة و بؤها و شفايفها .. اللبن مغرق الدنيا و نازل على بزازها كمان.


ZcJ0gACsUC5N5TSfdiCHkiIooQ_diGuCkjHDGyMTmS0UCIWq9R6ajuXwuIEnlU53pbtEszKMXw5QnfyNICcBJNiI6suIdaFCXXvam-Zq3Xqw7Mrub6GrltSgCPgPgADF4LnLBTFC8-JobII6loh1-E4


مروة مبسوطة قوي باللي حصل مع باباها و الحاجز الكبير اللي اتشال ما بينهم .. باباها حبيبها بقى عشيقها التاني اللي بتمتعوا و يمتعها و يعلمها النيك على أصوله .. راجل فحل بحق و حقيقي يفشخها نيك و يشبعها شرمطة على صغر سنها .. بس هي في الأمان مع أبوها اللي محدش في الدنيا حيحبها و لا يخاف عليها زيه. عمر خلص لبنه .. مسح زبره على شفايف مروة و خدها و هي بتلحس لبنه بحب . لبن أبوها اللي هي نفسها اتخلقت منه و كبرت و بقت عروسة أهي و مستعدة تاخده تاني في بؤها .. طيزها .. أو حتى كسها لو أبوها عايز.

عمر قوم مروة و باسها في بؤها و حضنها جامد و قالها: إنتي من النهاردة حبيبتي و بنتي و مراتي في نفس الوقت يا مروة .. بحبك قوي .. معلش كنت عايز أخليكي تجربي النيك في الطيز النهاردة بس معلش يا حبيبتي .. الوقت إتأخر و أنا ما قدرتش أمسك نفسي من جمالك و أنوثتك و انتي بتمصيلي. قالتله: نو بروبلم يا بابي .. بس توعدني تعلمني و تخليني أجرب حاجات أكتر الأيام الجاية؟ قالها: أوعدك يا أحلى بنوتة في الدنيا إني أنيكك و أخليكي تتمتعي زي ما انتي عايزة .. بس خليكي فاكرة إن ده سر بين بابي و بنته البريئة مروة.

الجزء السابع: كله نصيب


مروة طلعت من أوضة المكتب بعد ما إتأكدت إن محدش حيشوفها و راحت الحمام تغسل وشها و شعرها من لبن أبوها اللي غرقها. بابا راح على أوضة النوم لقى داليا لسة بتطبق و تشيل الهدوم اللي غسلتها .. حضنها من ضهرها و باسها في خدها و قالها: تسلم إيديكي حبيبتي. ماما بصتله باستغراب بس مبسوطة إنه بيشكرها على شغل البيت .. بابا زي معظم الرجالة ما بيقولوش كلام حلو إلا لما يكونوا هايجين أو عايزين حاجة من الست .. مفيش كلمة حلوة كدة لوجه اللله أبدا .. داليا قالتله: تسلملي حبيبي و يخليك ليا .. قدامي شوية كدة و أخلص .. إنت حتنام واللا حتستناني؟ بابا مش عايز حاجة و مفيهوش نفس يعمل حاجة أساسا .. قالها: حأنام يا حبيبتي عشان عندي مشوار بدري بكرة .. لازم أشتري شوية مواد لعم حسن عشان يبتدي شغلانة جديدة واخدينها. قالتله: هو عم حسن ده لسة بيشتغل بإيديه؟ ده كبر قوي و المفروض يشغل حد صغير معاه. بابا: عندك حق هو معلم في صنعته و لو شغل معاه ناس تانية حيكسب اكتر بس هوة دماغه كدة إنتي عارفة الناس الكبار دول صعب يغيروا طريقتهم و بعدين ده صحته جامدة ما شاء اللله معندوش مشكلة يطلع التاسع شايل عدته كلها و المواد اللي محتاجها كمان من غير حد يساعده. داليا: رببنا يديه الصحة .. مش حتخليه يعملنا الديكور و شغل الجبس اللي قلنا عليه بقى؟ قالها: يخلص بس الشغل اللي في إيده و أخليه ييجي.

مروة طلعت من الحمام راحت أوضتها و لسة هايجة و نفسها تتناك أو حتى تتفرش .. صحيح مبسوطة إنها بسطت أبوها و خلته يكب بس هي مافضتش شهوتها لسة .. كلام أبوها إنه حينيكها في طيزها لسة في بالها و عايزاه يحصل دلوقت .. أخدت فازلين من أوضتها و طلعت بالراحة خالص راحت لعلي في أوضته .. فتحت الباب لقته نايم في سريره .. قفلت الباب بالمفتاح و دخلت تنام جنبه على سريره. علي ما حسش بيها .. نامت على بطنها بتبص لأخوها و هو نايم و تتأمل ملامح وشه و شعره بنظرة حب و حنان و إعجاب .. و بتقول في دماغها نصيبك بقى يا أخويا يا حبيبي تبقى أول واحد ينيكني في طيزي .. بابا يظهر ملوش في الطيب نصيب

_I9QBSkmrp7jzISnbfpyGXpwH3OC8oQsLbAl-w0BUiqjnux7veBxFVS9mfHAzsu7xJY7LtDuXvXceGSgP_vkzyGxYKboyAeQYMJ1H2Aov7bD0Yf8sNONdNEDavZEDGLwYm0dt-_nzXTL7ndNCQeC0SQ


مدت إيها الناعمة الرقيقة و حسست على شعره و خده .. حست كأنه إبنها نايم و على وشه براءة الأطفاال .. بحبك قوي يا علي .. إنت أخويا و حبيبي و سندي .. أنا عايزة أتجوزك إنت يا علي .. ياريت كان ينفع .. بس حتى لما أتجوز عايزة أتجوز واحد شبهك و فيه حنيتك و رجولتك .. بحبك يا علي .. مدت شفايفها باست خده .. نزلت شوية و باست شفايفه بوسة رقيقة زي بوسة العصافير .. علي رايح في النوم بس ابتدى يشم البرفان الفواح اللي مروة حاطاه .. مروة قربت تاني و باسته على شفايفه .. فتح عينيه لقى أحلى مفاجأة ممكن حد يشوفها .. أخته حبيبته الجميلة نايمة جنبه في السرير بتبوسه بشفايفها الرقيقة و لابسة قميص نوم أبيض عريان و حاطاله برفان ريحته سكسي تجنن .. بصلها بابتسامة ودودة و قالها: إيه المفاجأة الجميلة دي يا حب؟ أنا كنت حأنام شوية و أجيلك يا عسل .. أخدها في حضنه و هي صوابعها لسة بتمررها في شعره و تحسس على وشه بإعجاب و حب .. و هي باصة في عنيه باست شفايفه بوسة عميقة مصت شفايفه و مص شفايفها بحب و رومانسية لا تكون عادة إلا بين عشيقين ذاب قلبيهما فأصبحا قلبا واحدا ينبض بالحب فيصل إلى كل حواسهما فيحدث قشعريرة شهوة و حرارة اشتياق و اطمئنان سكينة.

مروة اتكلمت أخيرا و عينها بتبص برغبة في عين أخوها و قالتلي: عايزاك تنيكني يا علي. أنا إتفاجئت من الطلب المباشر ده بس قلتلها: ده يوم المنى يا حبيبتي إني أنيكك .. أنيك أختي حبيبتي الأمورة دي .. يااااه .. دي تبقى أحلى لحظة في حياتي. قالتلي: إيه يا أستاذ ما تحلمش قوي كدة أنا ما أقصدش تنيكني قدام طبعا يا حبيبي. قلتلها: إمال فين؟ قالتلي بكسوف: في الهنش بتاعي. قلتلها باستعباط: مش سامع بتقولي فين؟ قالتلي بصوت أوطي: في الهنش. قلتلها: قوليلي نيكني في طيزي يا علي. بصتلي بكسوف و قالت: أوكي .. نيكني في طيزي يا علي بلييز. قلتلها بحب و رغبة و ما أقلكمش زبري كان عامل ازاي ساعتها: زبري حيدخل جوة طيزك دلوقت يا حبيبتي و حنبقى جسم واحد .. حتحسي بلحم زبري و انتصابه جوة أحشائك .. حتحسي بزبري بيتحرك جوة خالص في جسمك و يوصل لبطنك و تحسي بسخونيته جواكي .. تحبي أكب جوة طيزك يا حبي؟ هزت راسها .. قلتلها: حتحسي بحرارة لبني في طيزك و حيكون شعور جميل ليا أنا أكتر منك عشان أول مرة ممكن يوجعك بس بعد كدة حتتعودي عارفة ليه؟ قالتلي: ليه؟ قلتلها: عشان حنيكك في طيزك كل يوم يا حبيبتي .. حد يلاقي طيز حلوة كدة و ما ينيكهاش. باين على وشها الرغبة و الترقب و الإستسلام .. حسست على كسها لقيتها مش لابسة كلوت و كسها مبلول كأنها عاملة على روحها .. قلتلها: إنتي مبلولة قوي كدة ليه ده إحنا لسة ما ابتديناش حتى. طبعا مش حتقولي إن بابا هيجها نص ساعة و بعدين سابها لما كب و راح ينام. قالتلي: أنا مشتاقالك قوي يا علي .. كلامك و سحرك بيدوبني .. يللا نيكني بقى. و راحت مناولاني الفازلين .. قلتلها: ده إنتي جاهزة بقى؟ هزت راسها بكسوف .. قلتلها: بس قبل ما تجربيه من ورا خليني ألحسلك كسك شوية .. واحشني قوي . عشان كمان تفضي شهوتك لأن أول مرة من ورا ممكن ما توصلكيش للأورجازم. نزلتلها حمالات القميص و قلعتهولها خالص و بقت عريانة معايا في سريري .. مدت إيدها جوة البوكسر مسكت زبري المنتصب و ابتدت تحرك إيدها عليه برغبة مجنونة .. قلتلها: دقيقة واحدة أقفل الباب بالمفتاح بس. قالتلي: أنا قفلته. قلعت البوكسر و نيمتها على ضهرها و بوستها من شفايفها و نزلت بوس و لحس على دقنها و رقبتها و كتافها و صدرها و بعدين مصيت حلماتها واحدة واحدة و إيدي بتلعب في كسها و تحك زنبورها .. طولت في المص و تحريك صوبعي على بظرها و زنبورها الصغير الحساس .. بقت بتتلوى تحتي و تضم وراكها و تلفهم عشان تقلل من حك صوبعي في زنبورها و أنا بأرجع صوابعي تاني عشان تستمر اللذة و تحصل القشعريرة في كسها و تنتشر لضهرها و كل جسمها الصغير اللي بدأ يرتعش و يتشنج و ضهرها يتقوس عالسرير و راسها ترجع لورا عشان تنزل مية كسها على إيدي و جسمها كله بيتهز من النشوة الغامرة التي تسري في كل جزء من جسدها الصغير الرائع. جسمها اللي في الحقيقة لسة صغير على هذه المتعة و ربما غير مهيأ بعد للعلاقة الكاملة و لكنه إعتاد على لذة يصعب الإقلاع عنها فهي إدمان يستحيل علاجه بل و يطلب المزيد باستمرار.

J4eyLYK4OvX6N74R8SNZXt6W_b1JmiB2e3-T_ARkFmGfvDJW9xzwvyaHy9ncPjtITau2fdvhcx84yLdEmmI-wqoQeCsQfp9ulDkjxf8nLzFnFxCO6nQaRoMeBmgnfBmqrZXK7Xt0qNL-Ns4Z1u1PKjY


هديت مروة من نشوة الأورجازم اللذيذ فتحت عينيها لقت أخوها بيبصلها بحب و مبسوط إن هي مبسوطة .. الأخ ليس أسعد عنده من رؤيته أخته سعيدة .. قلتلها: أنا عايز ألحس كسك الجميل يا مروة .. تسمحيلي؟ هزت راسها بس مسكتني قبل ما ألحس و قالتلي: أنا عايزة أمص زبرك الأول يا علي .. بلييز. ضحكت و قلتلها: يبقى نعمل قرعة بقى. ضحكت و قالتلي تعالى نجرب زي فيديو شفته نعمل في نفس الوقت. قلتلها: 69 يعني. نمت على ضهري و هي جابت رجليها جنب كتافي و بقى كسها مفتوح قدام وشي على طول بشفراته الوردية و نضافته و جماله .. مسكت زبري بإيدها و ابتدت تلحس راسه و تحطها في بؤها برومانسية و حب و أنا كنت فعلا مشتاق لهذا الوضع المتمكن من كسها لأذوقه بنهم و ألحس شفراته الرائعة و أمص مصا بظره البكر و كأني آكل المانجو الشهية و أحرك لساني بشغف و حب و رفق على زنبورها الصغير .. أخرجه من مخبئه لينال قسطا وافرا من متعة غامرة هو حديث عهد بها ..

SltGXM0EgvejJTya_Ghkt8ubQRviTpDeWdkpkRjvbZDmWFXeEvg6mDKYGdUIXK6HijkV7XJ0Q_tLPOqe6Fqz3B6lp2YMB4WX8IVD4ex86dRs2PzLH3SWPcC6cQB-8oDR0iZTfLjMoRfKEodBGBPpS1Q


لم أكن أريد أكثر من ذلك مع مروة حبيبتي هذه الليلة .. كسها الرائع يروي ظمأي و فمها الصغير الضيق يمتع قضيبي الذي يعيش أحلى لحظات حياته في فم اختي الصغيرة الحنون الجميلة. كنت أريد أن أقذف حمم شهوتي في فمها في هذه اللحظة الرائعة و لكن تذكرت وعدي لها أن أعلمها نوعا جديدا من الجنس تشتاق لتجربته.

قلتلها: مروة حبيبتي خفي شوية في المص الحلو ده .. أنا كدة حأكب و و الليلة حتبوظ. مروة اترعبت .. هو علي كمان حيكب بدري زي بابا و الإتنين يناموا و يسيبوني من غير نيك؟ أحة بقى .. شالت زبري من بؤها .. أنا شيلتها من فوقي بالرحة و نيمتها على بطنها و قلتلها: جاهزة يا حبيبتي؟ هزت راسها و هية بتبصلي و واثقة فيا .. حطيت مخدة تحت بطنها رفعت طيزها لفوق .. بوست طيزها و فعصت في فرديتينها .. فتحتها عشان أشوف أحلى خرم طيز شفته في حياتي .. خرم طيز أختي البكر اللي نفسها تتناك فيه و تجرب دخول أول زبر جوة جسمها و إلتحام لحمه بلحمها و حرارته بحرارتها و سوائله بسوائلها و متعته بمتعتها. أختي حبيبتي سايبالي طيزها أعمل فيها اللي أنا عايزه .. أبعبصها .. أحط خيارة .. أحط بتنجانة .. أحط زبري .. مش مهم .. هي واثقة إني مش حأذيها لأني أخوها الكبير حبيبها.

iBMBXUcUxRyx_HSfyO5khqbg-xOckqEEFfdfpwADeUvENTvYyZvqJ0LyMef5OtlZQfPlvjtsjtFHJ_4nW_ddglw7yJvFE6DKuAc6Y_Yb9J8GezaYMpaPptCtSZ5yD1VojNJiixMGwkDisahoBaw35lw


إبتديت احسس بصبعي على خرم طيزها بالراحة و هي بتتحرك من حساسية الحتة دي و مش على بعضها و بتعمل صوت أنين مكتوم كل ما صبعي يلمس خرمها .. أخدت شوية فازلين عشان أحطهم على خرمها بس لقيت نفسي مشتاق أتمتع أكتر باللحظة دي و أمتع أختي كمان .. قربت لساني و لحست خرم طيزها بطرف لساني لقيت مروة بتفلفص مني من كتر الإحساس اللي موجود في الحتة دي.

f_QvVvfwPiuzLYCtZ5AX7ZceuAR9J_8-e5pvFZ6NP1icHjbdo-qZkKoaTK5kjF78tI38Tk4YXOd-Lh6DD4PMa59EdFCqp5imSkzefDynfZtoyA5JezpPAVt8LyNmR5-fxiLHwyVsunvyNMj7eGzn4y4


مسكت وسطها و لحست تاني و هي بتحاول تفلفص .. إستمريت في لحس خرم طيزها الجميل النضيف الطاهر اللي أول مرة يحس بإنه ممتع كدة .. قالتلي: بلاش يا علي بلييز .. مكسوفة .. آه يا علي … حلو قوي .. بلاش يا علي .. مكسوفة منك .. بلييز يا علي .. مش قادرة .. حلو قوي اللي بتعمله ده .. بلاش بلييز. .. ابتديت أزق طرف لساني جوة طيزها كمان .. و هي موحوحة عالآخر و طرف لساني بقى جوة طيزها بيبلها و يمتعها و يجهز لدخول حاجة أكبر و أهم تمتعني أنا أكتر من أي حاجة تانية .. إستمريت في اللحس شوية و بعدين حطيت فازلين على خرم طيزها و ابتديت ألعب بصبعي و أدخله بالراحة و هي بتتحرك يمين و شمال بنوع من الرفض لإنتهاك صبعي للحتة الخاصة جدا في جسم المرأة خصوصية أكتر بكتير حتى من كسها. نجحت في دخول عقلة من صبعي و وقفت على كدة و بس بحركه عشان تاخد على وجوده .. شوية و حطيت فازلين كمان و دخلت صباعي أكتر .. قالتلي: بتوجعني يا علي .. بلييز بلاش. قلتلها: بالراحة كدة يا حبيبتي حتتعودي. وفعلا مع الفازلين و الحركة البطيئة ايتدت تتعود و صبعي بقى معظمه بيدخل في طيزها .. ابتديت أحركه حركة النيك و هي لسة بتتوجع بس أقل كل ما الوقت بيعدي .. بقى كل صبعي بيدخل لآخره جوة طيزها و بحركه داخل طالع و هي بتطلع صوت تأوهات مكتومة فيها توتر .. حطيت فازلين ودخلت طرف صوبع تاني بالراحة و فركت كمية أكبر من الفازلين عشان صوابعي تتزفلط بسهولة أكتر .. مر وقت لحد ما بقت طيزها بتقبل صوابعي الإتنين بسهولة و بيدخلوا مع بعض مسافة كويسة جوة طيزها .. إبتديت أوسع بحركة دائرية .. مروة بتتألم شوية بس ده اللي كانت متوقعاه … حسيت إنها جاهزة لإستقبال أول زبر في حياتها .. بوستها في خدها و قلتلها: جاهزة ياعروسة لأول زبر يدخل طيزك و يفتحها؟ ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. إبتديت أحط راس زبري جوة خرم طيزها مع كمية من الفازلين .. حكيت راسه مع ضغط خفيف لحد ما فتح عضلة طيزها و زقيت أكتر لحد ما راس زبري بقت جوة طيز أختي حبيبتي اللي جسمها اتيبس و بقت مش طايقة نفسها و عايزاني أطلعه .. بوستها و حسست على جسمها أهديها و راس زبري واقفة جوة طيزها .. بعد شوية إبتديت أدخل زبري أكتر و كل ما حتة تدخل أقف شوية و زبري بقى حاسس بحرارة طيزها الرائعة و لو اتحركت يمكن أكب .. مسكت نفسي و بعدين ابتديت أدخله أكتر لحد ما بقى نصه تقريبا جوة طيزها و هي مش قادرة أكتر من كدة .. قلتلها: خلاص حبيبتي مش حادخله أكتر .. حابتدي أنيكك يا حب .. ابتديت أتحرك بالراحة دخول و طلوع في طيز مروة و يبدو إنها إبتدت تنسى الألم و تحس بالمتعة النسبية و تطلع منها أصوات تأوهات حلوة مع دقي في طيزها البكر اللي أول مرة تتناك

27nRBqeWF8hiyqna7iF1IjhMW-FTCcYvZfL1rQDnDUzicQbYi1ncsYHD9V3zQQt63Q5NWvKZt4CwAiltuhm2mbSWqCP63EnJrf35oSS5X4zCky6cM5YaNYmre0u97XLce9tTPrNBeI6bbsyDGTNHqKU


.. زبري في عالم آخر من المتعة في خرم طيز أختي الضيق الحار اللي بيضغط عليه و يعصره في كل حركة أكتر و ألذ بكتير من ضغط اليد في ضرب العشرة .. ما إستحملتش كتير و زبري أطلق دفعات و دفعات من لبني في عمق طيز اختي البريئة مروة. مروة حست بحرارة لبني قالتلي: أوووف يا علي .. سخن قوي جوة طيزي .. نيك طيز أختك يا علي .. إنت أول راجل يعمل كدة . نزل لبنك جوايا و استمتع بطيز أختك العذراء اللي بقت مجنونة بزبرك يا راجلي و اخويا و حبيبي.

لا أعتقد إن مروة نزلت شهوتها .. لما هديت و خلصت لبني سحبت زبري من طيزها و شفت شوية من لبني بتخرج من خرم طيزها .. خرم طيزها الضيق قدامي و لبني الأبيض بيخرج منها .. منظر سكسي رهيب لطيز أختي البريئة مروة.

H2kWW5gMWxS6v6q7gAQuxPO5EpgXZpyEPblfCkKTbHDEWsMTsQxwlLKHQjdA7geMmsfwJRBSMXLLdGPvBUpigty8nQFBACZTpXcv8bLljxl1cRot1yLxUShWfm6ujWUdSlQNv-xkMh_jMAJHbD4qj1g


الجزء الثامن: و تستمر الملحمة


بوست حبيبتي مروة و خدتها في حضني و نايم على ضهري بأحاول آخد نفسي بعد المتعة اللي حصلت عليها من أختي الحبيبة .. راسها نايمة على صدري و لسة عريانة و أكيد لبني لسة بينزل من طيزها عالسرير .. سألتني: إتبسطت يا علي؟ طبزي عجبتك؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي .. طيزك جميلة و ناعمة و ضيقة .. خلتني ما استحملتش ٥ دقايق. قالتلي: همة ٥ دقايق بس؟ ضحكت و قلتلها: ما عنديش ستوب ووتش يعني .. بس تقريبا كدة .. كنت عايز أنيكك أكتر و أمتعك بس معلش كبيت بسرعة. سكتت و مدت إيدها تلعب في زبري اللي في سابع نومة دلوقت .. حسيت إنها سرحانة و يمكن مش مبسوطة .. رفعت راسها و بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي ما اتبسطتيش يا مروة .. مش كدة؟ سكتت و مارضيتش تتكلم .. أختي الكتكوتة الصغيرة أكيد طيزها وجعتها بس مش عايزة تضايقني و شايفاني مبسوط .. قلتلها: أنا عارف إنه وجعك .. زبري كبير و ناشف و إنتي أول مرة تتناكي .. أكيد ما كنتيش مبسوطة .. صح؟ قالتلي: كان واجعني في هنشي خالص يا علي .. كنت حاسة إني بتقسم نصين من تحت .. لولا إني واثقة إنك بتحبني كنت إفتكرت إنك حتعورني أو حتى حتموتني. يا حرام أختي الصغننة إتوجعت جامد بسببي .. عموما معظم الستات ما بيحبوش نيك الطيز .. لكن بيعملوه عشان خاطر رجالتهم يتبسطوا .. هو حرام و مش طبيعي .. رببنا خلق المهبل و هيأه بشكل مناسب للجنس و لدخول القضيب و خروجه بدون أذى للست ولا للراجل .. نعومته و ميته اللزجة و الأعصاب الحساسة اللي فيه تنقل لذة الإحتكاك و الحرارة للمخ و باقي الجسم لمتعة ما بعدها متعة .. متعة أخرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. و جدران الكس الطرية المرنة عشان تستقبل و تستمتع بأي زبر مهما كان حجمه .. تنكمش لو زبر صغير و تتمدد لو زبر كبير عشان تمتع و تتمتع بشريك حياة واحد فقط مش ميت زبر يفتحوها و يفقدوها الإحساس بالخصوصية و التكريم .. أكيد الطيز مش زي الكس لكن الرجالة أنانيين و وسخين إلى حد كبير و بيهيجوا أكتر على الوساخة و السلوك غير القويم .. و لو واحد مراته مارضيتش ينيكها في طيزها يفضل الوسخ يدور على أي طيز تانية ينيكها طول حياته و فاكر إن دي اللذة الكبيرة .. بس همة دول إحنا الرجالة و الست بتحب تمتع الراجل اللي معاها و تروقه و جزء من شهوتها و إستمتاعها بيكون لما تشوف راجلها مبسوط و مستمتع و بيترعش من اللذة و هو بيكب لبنه جوة جسمها حتى لو في طيزها مش كسها .. نوع من الخضوع submission لرغبات الراجل و الإستمتاع بذلك الخضوع حتى لو ما بيحققش أفضل متعة لها .. ذلك الخضوع لدرجة إن كثير من الستات ما بيوصلوش للكليماكس أو رعشة الإنزال مع رجالتهم خالص و أنا (الكاتب) قابلت واحدة متزوجة من عدة سنوات و لم تكن تعرف هذا الشعور أبدا حتى جربته أخيرا .. كثير من الرجال يقذفون بسرعة و لا يأبهون لمتعة المرأة و إن كان بعضهم لا يملك نفسه لذلك يجب عليه إمتاع إمرأته الأول حتى تقذف و بعدين هو يدخل و ينيك و يكب وقت ما يكب مش مهم بقى .. الجنس متعة مشتركة و ليس طريق إتجاه واحد …. كفاية كدة فلسفة 😀 .. نرجع للنيك بقى؟ طب ياللاا بينا ..

مروة فضلت باصة في عيوني اللي كلها أسف إنها ما إتمتعتش بل إنها إتوجعت .. قالتلي و كأنها تواسيني: آسفة يا علي إني ضايقتك .. بس أنا كنت مبسوطة قوي إنك إستمتعت بطيزي و مبسوطة قوي إني إتنكت. و ضحكت و هي بتكمل: كدة مش حازعل لو حد قاللي يا متناكة. ضحكت قوي و فعلا جملتها الأخيرة خففت عني و رجعتني للمود .. قلتلها: حبيبتي معلش أنا نبهتك إن أول مرة بتبقى صعبة .. بس إنتي جميلة قوي و انتي عريانة في سريري .. خليكي بايتة عندي. قالتلي: ياريت .. نفسي أنام طول الليل في حضنك و نصحى الصبح أجيبلك الفطار في السرير يا حبيبي و أأكلك بإيديه. اتنهدت من حلاوة كلامها الرقيق و قلتلها: أو نقوم نستحمى مع بعض و أغسلك جسمك كله بإيدي و أدعك كسك بالصابون .. و أكيد حأنيكك تاني في البانيو. باستني في بؤي و قالتلي: كفاية بقى هيجتني تاني .. عندنا مدرسة بدري .. تصبح على خير يا حبيبي. قمت إتأكدت إن محدش صاحي و مروة خرجت راحت أوضتها.


مرت عدة أيام و الوضع كما هو .. بأتقابل مع مروة في سريري أو سريرها كل كام يوم .. معظم المرات بنتمتع لحس و مص و69 و تفريش و نفضي شهوتنا مع بعض و كنت حريص إن يجيلها أورجازم أكتر من مرة .. مروة لسة مش راغبة في نيك الطيز رغم إننا جربناه مرة تانية بس زي اللي فاتت .. ما عجبهاش 😞 .. مهتم بتدريباتي و تمارين التقوية .. علاقتي بدعاء بقت مجرد إختلاس بوسة أو حضن نظرا لوجود مصطفى اللي تمارينه بقت في نفس مواعيد تماريني و كمان لأن مروة مكيفاني بنعومتها و رقتها و الأمان في سريرنا .. بابا وماما بيقضوا وقت أكتر مع بعض في أوضة الكمبيوتر .. يتفرجوا على سكس مع بعض و ينيكوا بعض في المكتب .. يتكلموا مع كوبلز تانيين لكن بدون سكس صريح زي ما حصل مع جون و نانسي .. ماما بقت عادي إنها توري جسمها للرجالة قدام بابا و بابا بيوريها زبار الرجالة هايجين عليها إزاي و يشجعها تلعب في بزازها و كسها قدامهم .. مخليها على طول هايجة و حاسة قد إيه هيا سكسي و مثيرة لجوزها و للرجالة .. بقت بتعرف تتشرمط أكتر قدامهم .. لكن لسة مش عايزة توري وشها .. بابا شجعها إنها ترقص بلدي قدام الكاميرا و تقلع هدومها كلها و هيا رابطة إيشارب على وشها أو لابسة **** ..

QI_UEWgLjLLUUVwC4IunvwcnYHei3uZlc-E6y6rZnucAKdsI_4TYGkjptNZ7frjvlUttSkiIT9vErUOTj01fMAz1LEH-yjwT3T01tso2fJgxUYRE0tS9PQZHGDcLlqy5OifFkVFbnIW4uyTz1BTEqDE


الرجالة بقوا هايجين و زبارهم واقفة عليها و هي و بابا شايفينهم على الشاشة .. فضلت تقلع هدومها لحد ما بقت بالكلوت بس ..

Cag4RDlB8U_SFeidmE6LiLd8VpPq7D5sgG1f4LxhowQLzqwqhnuJLzxa0qOVGXol6vtfaduB_8KXQp0IdkGWg9NmYS5nKrBoYQPsDdjwlMugy_vYKaUPK1md6G_bPPLkz3w6N8S1ARwPWVKllxDPqjY


راح بابا قلعهولها و لحس كسها و فخادها قدام الكاميرا و هيا مكسوفة بس مستمتعة و آهاتها عالية .. نيمها على المكتب و وجه الكاميرا عليها و ابتدى ينيكها قدام عشرات من الرجالة و الستات بيتفرجوا على كسها و هو بيستقبل زبره الكبير و بزازها الكبار بيتهزوا زي الجيلي من الدق ..

wfZri7zEA9FvLw_4mrK5eUfBQQnIvPR7yMNqa_fIGWO99p0kb6M5p9BKBtLpGLbzJBhh1nBHKppKWSoWfI4lAhWnzNUBQsyjU3epXzJvnho5FaBT4O-cVRrBmyNDastVdvakhy551fFQfFBCNT8wiWs


الرجالة بيشجعوهم و يوصفوا في جمال جسمها و حلاوة زبر جوزها و هو داخل طالع في خرمها الوردي المبلول لحد ما نزل لبنه و نزلت عسلها قدام الزبار الهايجة اللي شاركتهم الحفلة و كبوا على الشاشات و هم هايجين على داليا الملتزمة قدام جوزها المبسوط بشرمطة مراته المحترمة قدام رجالة أغراب هايجين و بينتهكوا لحم مراته و شرفه ..

sLeLY9YOAS01l4YP7mCCe3XK9cZ8DBDAMUuPvuho1hEJleMy0VF4B_r5Iz3tDK5YhVJ3xH0ZiYjkOaJjYT4t9CVbakV2ozQeLtm7h77EhYe8Wdtucvb4yq001_Qgf0IePnPEjaaDLkfVA19eqV2HSQM


بابا إشترى تابلت و عمل واي فاي في البيت عشان يقدر هو و ماما يستخدموها في أوضة النوم .. ماما مازالت ما بتوريش وشها قدام حد من الرجالة اللي بتستعرض و ترقص قدامهم و بتحط إيشارب تخبي بيه وشها زي ال**** كدة إلا مع جون و نانسي .. دول بقوا جزء من العيلة و أكتر فماما بقت بتكلمهم عادي و عرفوا إسمها كمان .. بيتكلموا معاها و مع بابا على التابلت في كل وقت مش بس في الجنس بقوا أصدقاء .. في يوم الصبح لقت جون بيتصل على التابلت بعد ما رحنا المدرسة و بابا راح شغله .. ردت عليه و اتكلموا .. قالها إنه في بيته أجازة و نانسي خرجت .. فتح الكاميرا بتاعته و لابس شورت بس و فضل يتكلم معاها و بعدين طلب منها تفتح الكاميرا عشان يشوفها .. رغم إنه بقى صديق لكن ماما عمرها ما كلمته لوحدها من غير بابا. قالتله يستنى شوية .. سرحت شعرها و لبست تيشيرت و حطت شوية مكياج خفيف . بس قبل ما تفتح الكاميرا قالت في نفسها الزوجة الصالحة لازم تستأذن جوزها قبل ما تعمل حاجة ممكن تضايقه .. اتصلت ببابا قالتله: عمر حبيبي .. جون بيكلمني عالتابلت و عايزني افتح الكاميرا . أعمل إيه؟ بابا: إفتحي الكاميرا عادي حبيبتي .. هيا نانسي معاه مش كدة؟ ماما: لأ هو لوحده و نانسي خرجت .. هو لابس شورت بس على فكرة. بابا: و إنتي عايزة تكلميه يا حبيبتي؟ ماما: مش عارفة .. متهيألي إنه بيتسلى و عايز يشوفني و كدة يعني .. إنت فاهم. بابا: عايز يشوفك عريانة؟ ماما بتعض على شفايفها: يمكن يا عمر .. ممكن يطلب إني أوريه بزازي واللا حاجة يا حبيبي. بابا: و إنتي عايزة توريه؟ ماما: هو شافهم قبل كدة .. مفيش جديد يعني .. بس إنت بتبقى جنبي لكن المرادي تبقى خيانة لأنك مش هنا. بابا: اتكلمي معاه .. أنا عندي شغل .. بس سجلي الميتنج كله عشان أشوفه لما أرجع يا حبيبتي .. have a good time. ماما: حاضر يا حبيبي .. بحبك. بابا: و أنا بموت فيكي يا جميلة يا سكسي يا مجننا الرجالة. ماما رجعت لجون وفتحت الكاميرا .. جون عاجباه داليا قوي و بيحبها .. فضل يمدح في شكلها .. عيونها .. خدودها و شفايفها .. و يتكلم كلام هيجان .. وقف و قلع الشورت و طلعلها زبره و قالها أنه في منتهى الهيجان و عايز يعمل كام سكس معاها .. قالتله: هو إنت ما بتنكش نانسي؟ قالها: بنيكها طبعا بس إنتي حاجة تانية .. جسمك أجمل و أطري من جسم نانسي .. بزازك اكبر من بزازها .. نفسي أقابلك في الحقيقة و ألعب فيهم بأيدية و ألحسهم بلساني. جون فضل يتكلم كلام سكسي بهيجان . داليا دابت في كلامه و منظر زبره و هو بيلعب فيه قدامها .. قالها تقلع التيشرت .. قامت و قلعته عشان توري بزازها الكبيرة لعشيقها على النت جون .. فضلت تتكلم مع جون و تلعب ببزازها عشانه و تلحس حلماتهم لما يطلب منها .. و تفعصهم عشان يهيج على طراوتهم و كبرهم .. جوزها موافق إنها تتشرمط مع جون و مديها تصريح تقلعله و تمتعه بجسمها .. جون قالها تروح السرير و تقلع اللباس .. قالتله يستنى شوية .. كلمت عمر تاني قالتله: عمر حبيبي .. جون عايزني أقلعله اللباس و أوريه كسيو أنا عالسرير بتاعنا .. إيه رأيك؟ عمر زبره وقف و هو في وسط العمال .. راح على جنب وقالها: إنتي عايزة توري كسك لجون؟ قالتله: لو ده مش حيزعلك يا حبي .. بس لو حتتضايق بلاش. قالها: لو حتسجلي كل حاجة وريه كسك و هيجيه .. عايز أشوف زبره واقف ازاي على لحمك و كسك و فخادك البيضا الجميلة يا مراتي. قالتله: طيب لو عايزني العب في كسي قدام الكاميرا أعمل إيه؟ قالها: هاتي خيارة أو بتنجانة طويلة و كريم و نيكي نفسك قدامه. ماما: أنا حأقوله إن الخيارة دي زبره بيدخل في كسي المتجوز من ورا جوزي . حأقوله ينيكني في كسي و يمتعني . عندك مانع يا عمر؟ عمر بيبلع ريقه بصعوبة و مش عارف يتكلم .. نفسه يروح دلوقت يشوف العرض ده لايف بس ما ينفعش يسيب الشغل .. قالها: قوليله ينيكك يا حبيبتي في كل حتة في جسمك .. دخلي الخيارة في طيزك قدامه .. هو نفسه في طيزك .. نانسي حارماه من طيزها يا حرام .. جون ده لما ييجي مصر مش حيسيب طيزك الملبن دي .. حيكب فيها ميت مرة .. حيغرقهالك لبن. قالتله: و إنت حتتفرج عليه و زبره في طيزي بينيكها؟ عمر: أكيد .. دي متعة العمر لما أشوف مراتي الملتزمة داليا بتتناك من واحد تاني غريب ما يعرفش يعني إيه حججاب و لا إلتزام .. يزبرك في كل حتة في جسمك و يكب جوة كسك المحترم .. عايزك تتشرمطي عليه .. عايز أشوفه بيكب على الشاشة كذا مرة من الهيجان على لحم مراتي حبيبتي. ماما مش مستحملة هيجان أكتر من كدة راحت عالسرير و قلعت لباسها لجون بالراحة .. طريقتها لوحدها تهيج و كفيلة إنه يكب على منظرها .. فضلوا يتكلموا كلام هيجان و جون موريها زبره على الشاشة واقف جامد و راسه بنفسجي من الشهوة .. ابتدت تحك بالخيارة على كسها و تدخلها في كسها و هي بتسأله عايز يشوف إيه و هي تعمل اللي بيقولها عليه بالظبط .. إحساسها بالخضوع لرغبات راجل غريب يؤمرها تتشرمط إزاي .. راجل شاب و قوي و أجنبي بقى هو سيدها و هي جاريته اللي بتنفذ كل رغباته و تتمنى رضاه .. جون طبعا طلب يشوف خرم طيزها .. هي ما إتأخرتش و لا قصرت في حاجة مع سيدها جون .. دخلت الخيارة جوة طيزها و ناكت نفسها قدامه .. قضت وقت ممتع مع جون .. مش فاكرة كبت كام مرة و هي كل اللي في بالها إن جوزها حيشوف الفيلم ده بالليل و يشوفها قد إيه كانت حلوة و هي بتتشرمط لراجل تاني و تخليه يكب عليها كذا مرة .. جون غرق التابلت بتاعته بلبنه و نفسه النيك ده يبقى حقيقي في يوم من الأيام مع الأخت الملتزمة داليا.

obmbSvbi3iqP096guN1nSLhdnYJxDzFowDaDNICiZPOi-lYEu7J6eaxI9p4t1pJYRPPCuHhasyqwW6zLQu_dAJRHsVuFehTswae_FKB3w_lcw1BV0Oa5G9Zj8bVaG1tfKVkyY3V0IgFJw7NVmHVMW4k
mtZ1zk0trJSPoyHuNTbMfqyOonGcI1ppgpEWc045CWej0SAewNe18pHXDR22BzNDNhofueMz35oj20F3pQKiOozbhrHWcB1R2QNyY458Z4uGX9efGZhg-jdmowWPcQB3VcATAfOnPfz_kyvtgry4q5s



في الفترة دي بابا بيعاملني كويس قوي و نظراته ليا بقى فيها إحترام أكتر من الأول .. أكيد عايز يسألنى عن صوره مع مدام يسرا بس مش لاقي فرصة .. المهم إنه مستجدعني و أنا كمان عارف إنه فحل و مقطع السمكة و ديلها بس بيخون مامتي حبيبتي .. بابا و مروة بيتقابلوا مقابلات سريعة يبوسوا بعض .. يحسس على جسمها .. يلحس كسها .. تمص زبره بسرعة .. لكن مفيش فرصة لقاء حميمي طويل ينيكها فيه زي ما وعدها .. نفس الشيء بيني و بين ماما .. أصبح صعب الإنفراد بأمي حبيبتي داليا لفترة طويلة رغم إشتياقنا الشديد لبعض .. إختلاس قبلات .. تحسيس و حضن حميمي هنا و هناك .. مصتلي زبري مرة واحدة كنت هايج قوي و رحتلها المطبخ اتحرشت بيها و هي خايفة حد يشوفنا قالتلي حتقفل الباب و تمصلي بس بسرعة و لو حد جه نعمل إني كنت بأناولها حاجة في الرف العالي اللي ورا الباب .. مصتلي زبري لحد ما كبيت لبني على شفايفها و وشها و إحنا سامعين حركة العيلة برة الباب .. كان رعب .. أخيرا جات الفرصة المناسبة عشان أقضي وقت طويل مع ماما .. إتلغت الحصة الأخيرة عشان المدرس غايب و قرروا يسيبونا نروح بدري لو عايزين أو نستنى أتوبيس المدرسة فطلعت إتصلت بماما قلتلها: واحشاني قوي يا ماما .. إنتي في البيت؟ قالتلي: أنا كمان مشتاقالك قوي يا علي .. أنا في البيت .. فيه حاجة؟ قلتلها: طيب نتقابل عالسرير بعد نص ساعة يا حبي .. مش قادر أستنى .. أنا طلبت أوبر و جاي عشانك يا جميل. قالتلي و الفرحة باينة في صوتها: حبيبي .. بحبك .. مشتاقلي قوي كدة يا علي؟ قلتلها: مش عارف حأمشي في الشارع إزاي دلوقت الناس حتشاور و تضحك عليا. ماما ضحكت و قالتلي: طيب سيبني أجهز نفسي أنا كمان بقى يا حبيبي. روحت بسرعة لقيتها فتحتلي بقميص نوم بسيط مبين جمال جسمها الطري الناعم .. ضحكتها منورة وشها المتألق الجميل .. أخدتني بالحضن من عند الباب و شفايفنا إلتحموا مع بعض في بوسة عشق عنيفة .. شفايفها الطرية بتمص لساني و شفايفي بشهوة و إندماج و هي مغمضة عنيها و سايحة في حضن إبنها و واضح عليها إشتياقها لحضنه الدافي و زبره الصلب و الشعور بلذة إمتاعها لإبنها حبيبها و إطفاء شهوته .. شيلت ماما زي العريس ما بيشيل العروسة في الأفلام و هي متعلقة في رقبتي .. خايفة بس مبسوطة .. مكسوفة بس متألقة .. أم بس عروسة رايحة السرير مع جوزها إبنها .. خايفة على ضهر إبنها بس فخورة بقوته و عضلاته .. إحساسها بالأمان في حضن إبنها بيزيدها خضوع و رغبة و إستسلام ..

uHD8o_Pn9FEco3WoCHnW8vGTYI-btycP0VQjQ1cvfKcqq3nDn-e-UjfgP8d8uk1uNuYsL7TN_3-Kna4qF_tz11O6SJmWMgscILTxMnhgNRLdjahqGw6DKwsh3Q62OYLMmq3fuVIEPW6tPDlEsPMYTbU


نزلت ماما على سريرها و نزلت فوقها أبوس شفايفها و أمصهم .. حرارة اللقاء بعد طول إشتياق خلانا ندوب في حضن بعض و ننسى الدنيا حوالينا و نعيش في بعض و لبعض و لو للحظات .. مش شايف غيرها و مش شايفة غيري و كأننا تركنا الدنيا و نعيش الآن فوق السحاب .. أمي الجميلة داليا قد تجملت لي بقليل من المكياج .. أحمر شفاه رقيق و بودرة خفيفة لا يحتاجها وجهها المتألق و ماسكارا شيك .. المكياج لا يزيدها جمالا فهي بطبيعتها أجمل الجميلات و لكن إهتمامها بالتجمل لي وحدي قبل لقاءنا الجنسي يزيدني إثارة .. أمي تتجمل لي لتزيد قضيبي إنتصابا و رغبة فيها .. أنوثتها الطاغية و جسدها الطري الناعم كفيلان بإنزال المني من قضيبي لمجرد فكرة أنها لي .. لي وحدي و لو للحظات.


أمي بدأت تقلعني هدومي وأنا لسة بأبوسها على شفايفها و كتفها و دراعاتها .. خلعت القميص و بدأت أفك حزام البنطلون و هي إبتدت تنزل سوستة البنطلون و تقلعهولي و هيا بتقول: سيبني أنا أقلعك يا علي .. زبرك واحشنى قوي نفسي أمسكه و أضربلك عشرة زي زمان .. فاكر يا علي أيام البراءة لما كنت فاكرة إني حاساعدك في ضرب العشرة بس و حاقدر أوقف أي حاجة أكتر من كدة؟ ابتسمت و غنيتلها: ليه يا زمان ما سبتناش أبرياااء. ضحكت و قالتلي: إحنا فيها يا بتاع البراءة .. أضربلك عشرة زي زمان؟ غنيتلها تاني بضحك: قول للزمان إرجع يا زمان .. أبوس إيدك ده أنا نسيت ضرب العشرة كان بيتعمل إزاي .. حد يبقى معاه الجسم الطري ده و يضرب عشرة برضه؟ مسكت زبري و بتبصله قوي و قالتلي بحب زبرك قوي يا علي .. أنا مش عارفه جرالي إيه .. إزاي أنا أمك و مشتاقة لزبرك كدة .. سكس المحارم ده يجنن لأنه مجنون و مثير. قلتلها بصدق وحب: زبري مشتاقلك قوي يا ماما .. أنا كمان بأبقى في أقصى إثارتي و أنا معاكي إنتي. قالتلي بدلع و غيرة و هي بتلحس راس زبري: أكتر من دعاء؟ شخرت و قلتلها: دعاء دي متجيش ضوفر في رجلك. ضربتني في صدري بهزار و قالتلي: إنت إتعلمت الشخر إمتى يا ولة؟ قلتلها: إمبارح بالليل سهرت على كورس شخر عاليوتيوب و فضلت أشخر لحد الصبح. ضحكت قوي و قالتلي: بلاش هزار بقى و تطلعني من المود .. سيبني أمتع نفسي بزبر إبني حبيبي الجميل الواقف إنتباه قدامي و مستعد ينيكني ده. حطت زبرى فى بؤها و ابتدت تمصه و تفتح بؤها جامد عشان تدخله كله لحد زورها .. حسيت براس زبري وصلت و اتحشرت في زورها قبل ما هي تكح و تطلعه شوية و ريقها سايح عليه .. تبص في عيني و ترجع تدخله تاني لحد زورها و تشوف تأثير "الديب ثرووت" ده على وشي .. الإحساس كأني بنيك زور ماما .. اللحظات اللي بيتحشر في زورها بتبقى في منتهى الإثارة .. ماما الملتزمة المتدينة بقت بتتعلم من بنات البورنو إزاي تمص و تهيجني .. حركة الديب ثرووت دي ماحدش بيعرف يعملها غير شراميط البورنو أو واحدة عايزة تدلع راجلها و تديله متعة جديدة رائعة .. زي أمي حبيبتي .. قلعتها قميص النوم و هي بتمص و مديت إيدي ألعب في بزازها الجميلة و أفرك حلماتها البمبي المنتصبة .. إتدورت عشان أعمل 69 .. أحلى وضع للجنس الفموي .. بحبه قوي .. لقيت مامتي مش لابسة لباس و كسها الجميل مفتوح و متلهف للساني و شفايفي و سناني .. كان فعلا وواحشنى ..

رغم إن كس مروة الصغيرالبكر البريئ اللي مفيهوش شعر خالص بيهيجني جدا و بموت في لحسه و طعمه و ريحته يجننوا و كسها العفيف بيهيج و يكب بسرعة جدا إلا إن كس أمي له طعم و شعور آخر فهو الكس الذي أنجبني و جاء بي للدنيا و دلوقت الدور عليا عشان أشكره .. أبوسه و أمتعه .. اتخلصنا من باقي هدومنا عشان تتلامس أجسادنا العارية وينتقل الإحساس و الحب و الحرارة بدون عوائق بين جسمي الذكوري العضلي الخشن و جسم أمي الأنثوي الناعم اللي زي الملبن و إلتهمت كس أمي حبيبتي بشفايفي و لساني و مصيت بظرها و زنبورها و سناني بتعض كسها بالراحة و هي بتتلوى فوقي من النشوة و الهيجان و تدخل زبري أكتر في حلقها و أنا أنيك بؤها .. وصلت بلساني ألحس طيزها زي ما لحست طيز مروة حبيبتي .. قالتلي: بلاش يا علي .. إنت أول مرة تلحسني في الحتة دي .. قلتلها: و مش آخر مرة .. بحب طيزك قوي يا ماما .. سيبيني أعبر عن حبي بطريقتي .. مدت جسمها على السرير و نامت على بطنها عشاني تديني طيزها ألحسها براحتي. . بدأت أدق باب طيزها بلساني و لعابي و هي تتلوي على السرير تحتي و تقوللي: أوووف يا علي .. عيب كدة قوي .. بتلحس طيز مامتك؟ كدة تهيجها للدرجادي. ماما فتحت رجليها أكتر من النشوة و الهياج على لساني في طيزها .. مكنتش أعرف إن لحس الطيز بيهيج قوي كدة بس واضح تأثيره على أمي اللي كانت مجنونة بيه و تصلب جسمها و ارتعش رعشة شديدة و بدأت تنتفض و تحك كسها بإيدها و تقولي: كمل لحس في طيزي يا علي .. لسانك ده فنان .. مش ممكن المتعة دي .. أنا حاكب من لحس طيزي بس .. أووووه .. كمان .. كمان .. أوووف….

hMc_826WWoYk09kwHjbUKUB36b1oSIyP-Sizmg84TSHVqU4rnQiGf4UyYHvLmzKfBvGhE3sB-ULpO2lgR9WVPTcarU_nSWIOJGbOQdkAJEV86BS9INbprBoUK2GHzV3AXSZ7gyaj2csHQmNlRJs7jfQ


فضلت منهمك و مبسوط إني هيجت ماما حبيبتي للدرجة دي و إنها بتكب عسلها و وصلت لقمة هيجانها .. فضلت ماما تترعش على السرير شوية .. و بعدين بدأت تهدى واحدة واحدة .. قالتلي: نيكني يا علي .. عايزة زبرك جوايا . عايزاك تتمتع .. طلعت فوقيها و هي لسة على وشها و ابتديت أحك زبري في كسها و قلتلها: عايز أنيك كسك يا ماما بلييز. سكتت شوية و بعدين قالتلي: حك زبرك في كسي و فرشني زي ما إنت عايز أو دخله في طيزي و اتمتع بس بلاش كسي أرجوك . ده بتاع بابا بس .. بلييز يا علي متضغطش عليا .. أنا عايزاك تتبسط .. يللا نيكني في طيزي او فرشني بزبرك الجميل ده. قلتلها: إنتي بتحبيه في طيزك يا ماما؟ ما بيوجعكيش؟ قالتلي: آه بيبقى حلو .. بس الإحساس من قدام أحلى لو تحب تفرشني و تحكه بين شفراتي و على البظر بيبقى ممتع قوي. قلتلها: طب بتخلي بابا ينيكك في طيزك ليه؟ قالتلي: أنا بحب باباك و مش عايزة أزعله .. هو بيحب الآنال و أنا بعمله عشانه و عشانك إنت كمان يا علي . ببقى مبسوطه إنكم مبسوطين و هايجين يا حبايبي .. يلا بقى نيكني. ما حبتش أنيكها في طيزها .. عايزها تتمتع معايا .. نزلت زبري لتحت و مررته على كسها كله .. راسه بقت بتمر بين شفراتها و تحك في البظر .. سوائل كسها و سوائل زبري مخليين حركته على كسها سهلة و ممتعة للغاية . نزلت بصدري على ضهرها و بقيت ببوسها في ضهرها و شعرها و وشها و هي تتأوه و يطلع منها أنين شهوة مكتوم .. زبري بيتزفلط على كسها و مع الحركة بقت راسه بتدخل شوية أحيانا في كسها .. لكن هي بتتحرك يمين و شمال رفضا لدخول زبري .. أنا كمان مش عايز أزعلها رغم إن نفسي أغرس زبري كله جوة كسها .. دي أمي حبيبتي عريانة تحتي عشان تمتعني لازم أحترم رغباتها .. مع سخونة التفريش و الوضع اللي إحنا فيه أصبح من الصعب تجنب دخول راس زبري في كسها .. راس زبري بقت بتدخل كل شوية في كس أمي و أطلعها بسرعة و أنا حاموت من اللذة .. ماما ضمت رجليها أكيد عشان تقلل الدخول ده و عشان تضغط على زبري أكتر .. مع ضغط فخادها بقيت بأدق أكتر بين شفرات كسها و الإحتكاك بقى أكتر و كسها السخن نزل ميته في أورجازم شديد توه ماما عن الدنيا .. حركة زبري بقت أسهل و أسرع و ضهري قرب ييجي خلاص و بأدفع بوسطي أجمد .. راس زبري لقت طريقها مرة تانية و دخلت في كس أمي و طلعت تاني و مع الدفعة الثانية دخلت مرة تانية جوه كس ماما السخن و طلعت تاني .. ماما ضمت رجليها أكتر عشان زبري ما يدخلش . بس لسة باحس براس زبري بتدخل تحس بحرارته و لزوجته من جوة و تطلع تاني ..

b8ehfr_A_R8EHT3rqxJzYx36Gp2IMTgcyMSwqbU3wvpxjDlj4_M_vdosoO_iaxWWwtYuewhD0Ye70tCN-aORvWJhgfoFgzes9ho4s11v49tIe1ByZMN8FaL9UWQUCyDMHQiAn8ggYuRAnu4_KU4rzj4


ما بقيتش قادر أمنع نفسي من محاولة إقتحام كس أمي . لكن هي قافلة جامد . راس زبري بس اللي بتدخل و تطلع مع الحركة .. جه ضهري بشهوة رهيبة و صوت عالي و في نفس الوقت لقيت ماما بتجيب عسلها مرة كمان و هي بتتناك من راس زبر إبنها لأول مرة في كسها الطاهر الشريف اللي حاول و نجح إنه يمنع زبر غير زبر بابا يدخل فيه .. لكن يكفيني إن راس زبري دخلت جوة كس مامتي و كبت جزء كبير من لبني جوة كسها و بينزل بين فخادها و ينقط على سرير جوزها.

hrn20aGjN4gWpbQDxkLEscaUwCChJ4QoMk5vgQYfgRi1xyEl20Blgpz_Q6sVY2zw6vcj_FdzZB0uQIKzJ1Bc7TJR6r_x1rRm_WSbkMixoSBCMruEWj02ZUMqmkHcqDhtA7p2Km3IcazQQHyfdq_FQs8



يومها المغرب كان عندنا عيد ميلاد بنت الجيران و عزمتنا أنا و مصطفي نيجي مع مروة صاحبتها .. مصطفي مارضاش ييجي عشان عنده لقاء في الجامع و طبعا عشان عيد الميلاد حرام 😀 .. قبل ما نخرج بشوية جه عم حسن عشان يدي لبابا بقية حساب شغل خلصه لزباين و عشان يشوف الشغل اللي عايزينه في البيت عندنا. قعد في الصالة و بابا معاه بيتكلموا في الشغل و مشاكل العمال و الزباين و كدة .. سلمنا عليه و خرجنا نروح الحفلة و مصطفى خرج هو كمان .. ماما عملت الشاي و جابت كيك و جت قدمته لبابا و عم حسن و قعدت معاهم عشان يتكلموا عن الديكور اللي هيا عايزاه. ماما متعودة على عم حسن و بييجي كتير يحاسب بابا أو ياخد فلوس يشتري مواد و كدة .. مش غريب عالبيت يعني. ماما قالت لعم حسن: طيب إشرب الشاي الأول و كل الكيك دي حلوة قوي. ماما لابسة حججابها طبعا وطت تصب الشاي لعم حسن ظهر جزء من صدرها و رقبتها .. كان فيه دبوس فلت من مكانه و وقع الطرحة و الروب شوية و بين لحمها الأبيض الجميل قدام بابا و عم حسن بس هي مش واخدة بالها خالص و قاعدة تتكلم معاهم .. بابا ملاحظ بس عامل نفسه مش واخد باله لأنه شاف عنين عم حسن حتاكل صدر ماما و إنتوا عارفين بابا بقى 😀.. عم حسن باين عليه التوتر و سرحانه في لحم ماما بس مش عايز بابا ياخد باله .. مش عاتق نفسه و زبره إبتدي يتنفخ مع كلام ماما الحلو و ضحكتها العذبة و البراءة اللي على وشها و صدرها باين. بابا إستأذن يلحق المغرب و دخل أوضته و ساب مراته لعم حسن. بابا قعد يبص من فتحة الباب على عم حسن و هو بيتفرج على مراته و بع شوية نادى ماما. ماما راحتله الأوضة مسكها من وسطها و بص على فتحة صدرها و قالها: جننتي عم حسن يا دوللي. ماما بصت مكان ما بيبص و بسرعة قفلت صدرها و قالت: يا خبر .. مش واخدة بالي خالص .. طب مش تقوللي يا عمر إخس عليك. بابا إبتسم و قالها: خليه يتفرج و يتبسط يا حبيبتي. ماما استغربت و قالت: إنت مبسوط إن عم حسن يشوف صدري؟ قالها: يعني هو واللا جون؟ مش ده أولى نبسطه برضه .. ده مننا و علينا. داليا لسة مستغربة و خايفة قالتله: بس ده بيشتغل معاك و يعرفنا و بعدين راجل عجوز .. مش خايف يفضحنا؟ قالها: هو أنا قلتلك تخليه ينيكك؟ بس سيبيه يتفرج. ماما قالتله: متأكد؟ هز راسه .. قالتله: طيب عايزني أعمل إيه؟

دي بقى قصة تانية 😀

Z8Sio4VioNyOZtxYxgIkIDRw-N6cNUrf0bU5_lceq7rEs86nLDgBLf2-4xm19owZGcXskjWtgfuL01Tld04gJv0r9SrFHx2zJMrkmxDmk4BZQwLyt8lMixhp9Y6aTr1UlQfCrtFb7fYDxeklJM5FVms


الجزء التاسع: الجرأة حلوة مفيش كلام


بابا بص لماما بحب شديد بل بعشق عميق و هو بيفكر .. مراتي حبيبتي المتدينة المحترمة عايزاني أقولها تتشرمط ازاي مع واحد من عمالي .. مراتي مستعدة تمتع راجل تاني بجمالها و جسمها و شرفها عشان ترضيني .. مراتي المحترمة ممكن تتناك من عم حسن و يدخل زبره في كسها لو أنا قررت كدة .. بحبك قوي يا داليا .. يظهر إن إنتي كمان عجبتك الشرمطة .. أنا شفت بنفسي قد إيه نزلتي عسل من كسك و أنا برتب لجون ياخدك أوضته و ينيكك طول الليل لما ييجي مصر .. المتعة لنا كلنا يا مراتي .. تمتعيني و تمتعي رجالة تانيين و تمتعي نفسك بموافقة جوزك و تشجيعه .. محدش خسران في صفقة تعريص زي دي .. كلنا كسبانين .. داليا بصت على بنطلون بابا و شافت قد إيه زبره واقف و نافخ البنطلون .. مدت إيدها مسكته .. ضغطت عليه بشهوة و حركت إيدها عليه و زبر بابا بيزيد إنتصابه .. داليا بصوت واطي و حنان: باين عليك مبسوط يا حبيبي .. عاجبك إن عم حسن شاف صدري و يمكن يكون زبره وقف على مراتك؟ بابا: هو فعلا وقف إنتي ماشفتيش بنطلونه منفوخ ازاي؟ قالتله: بس ده فوق الستين سنة معقولة زبره لسة بيقف بسرعة كدة؟ باباا: حسن راجل ناشف و عصب مش بعيد عليه زبره يقف و ينيك حتى من غير فياجرا و لو محتاج فياجرا تبقي تديله من العلبة بتاعتي يا حبيبتي. داليا بتهيج أكتر بس وشها بقى أحمر زي الطماطم من الكسوف .. قالت: أديله فياجرا من علبة جوزي؟ إنت بقالك فترة مش بتستعملها ليه صحيح؟ قالها: كنت باحتاجها لما كان السكس بينا روتيني و بقى ممل شوية .. إنما الفترة الأخيرة دي زبري بقى بيقف على روحه كل ما أفكر في اللي بنعمله و الإثارة اللي بقت في حياتنا .. إديله علبة الفياجرا بتاعة جوزك كلها .. خلي زبره يولع و يكيفك. قالتله و هي بتعض شفايفها: ده كدة زبره مش حينام طول الليل .. عايزه يعمل إيه بيه؟ بابا: عايز زبره يبقى زي الحديدة عشان يتبسط و يبسط مراتي حبيبتي و يمتعها. عضت شفايفها جامد و طلعت زبر بابا من البنطلون و مسكته تلعب فيه و تشوف قد إيه واقف على فكرة إن عم حسن يتمتع بيها .. قالتله: قوللي يا عمر عايزه يتبسط و يبسطني إزاي بزبره؟ قالها و هو في منتهى الهيجان: عايزك تمسكيله زبره زي ما إنتي ماسكة زبري دلوقت. داليا: عاللحم كدة بإيدي؟ عمر: آه عاللحم عشان تحسي بحرارته و ملمسه و هو يحس بإيد مراتي الناعمة ماسكاله زبره .. أكيد عمره ما كان يحلم بمدام داليا الملتزمة تمسكله زبره كدة. داليا: طيب إفرض طمع فيا و عايزني أمصله زبره؟ عمر: يبقى أحلى يوم في حياته لما شفايفك الحلوين دول يقفلوا على راس زبره و يبتدي يزق زبره جوة بؤك السخن الرطب ده و يستمتع بلسانك الناعم و هو بيلحسه .. إيده حتمسك راسك و تضغط عليها عشان تدخلي زبره كله جوة بؤك ينيكك فيه. داليا: حيمسك راسي بالحججاب و اللا أقلعه يا عمر؟ بابا: أكيد حتقلعيله في الأول أو في الآخر .. ده مش حيقلعك الحججاب بس ده حيقلعك اللباس كمان .. مش حيسيبك إلا لما يشرمطك بزبره في كل خرم في جسمك يا حب. داليا بدلع: معقوله حينيكني كمان يا عمر؟ بابا ما ردش عليها .. قام رماها عالسرير و نام فوقيها .. رفع فستانها و نزل لباسها و زق زبره دخله كله في كسها المزفلط الغرقان بالعسل بتاعها .. قالها: كسك غرقان كدة ليه يا لبوة؟ هجتي على عم حسن اللي قد أبوكي يا متناكة؟ بابا عمره ما كان بيشتم ماما كدة بس رغم إنها إستغربت من ألفاظه بس شعرت بإثارة أكتر و بتقول في نفسها أنا فعلا لبوة و متناكة و شرموطة كمان .. خلاص الأخت داليا بقت الشرموطة داليا اللي مستعدة تتناك من أي زبر جوزها يقولها عليه .. قالتله: نيكني يا عمر أنا هايجة قوي أنا لبوة متناكة عايزاك تكب في كسي دلوقت. بابا دق في كسها جامد و قالها: ده زبر عم حسن في كسك يا شرموطة عايزاه يكب جواكي؟ قالتله بهيجان و لأول مرة ماما تتكلم كدة: آه خليك يكب في كسي العفيف اللي ماتناكش من حد قبل كدة غير من جوزي المعرص اللي عايزني أتناك من طوب الأرض .. مش إنت معرص برضه يا عمر و بتحب مراتك تتناك من رجالة غيرك؟ بابا: أنا باستمتع بالتعريص عليكي يا أخت داليا يا ملتزمة .. بحب أشوف زبار الرجالة بتنهش في لحمك .. كنت بحب أشوفهم عالنت بيكبوا على صورك و فيديوهاتك بس دلوقت عايزهم يكبوا جوة كسك و على وشك الجميل البريئ ده. بابا كمل دق في كسها و هي بتوحوح تحته و قربت تجيها الرعشة راح بابا مبطل نيك و طلع زبره من كسها. ماما اتضايقت قوي و قالتله: كمل يا عمر أرجوك .. حرام عليك .. أنا عايزة زبرك قوي .. نيكني و ريحني بلييز. بابا باسها و ابتسم لها و قالها: عندك عم حسن برة خليه يكمل و ينيكك. ماما: أرجوك يا عمر .. مش معقولة أطلع للراجل أقوله نيكني كدة من أول مرة. بابا إبتسم من كلمة "من أول مرة" يعني مراته ممكن تتناك من عم حسن بس مش "من أول مرة" قالها: بعد ما يمشي حنيكك و إنتي بتحكيلي كل اللي حصل بينكم و كمان و إحنا بنتفرج على الفيديو بتاعك مع جون النهاردة و شرمطتك عالكاميرا يا حبيبتي. ماما نايمة على ضهرها و بابا قام لبس البنطلون تاني و قالها: يللا يا حبيبتي حسن مستنيكي. بصتله و هي محبطة إنه ما كملش نيك و ما ريحهاش .. قالتله: عايزني أعمل إيه مع عم حسن يا عمر؟ قالها: حتتطلعي تقعدي معاه فاتحة صدرك زي ما كان خليه يتفرج كأنك مش واخدة بالك و بعدين لما يفضل يبصلك إعملي إنك أخدتي بالك بس إبتدي إتدلعي عليه إنه مش غريب و في سن أبوكي و كدة و إمشي مع التيار بس من غير ما يحس إنك مستسلماله خالص .. هيجيه بس. داليا: و انت حتفضل هنا؟ قالها: لأ .. بس حأديله وقت معاكي. ماما فتحت صدرها تاني زي ما كان و بابا ظبطلها الفتحة و الستيانة عشان توري لحمها لعم حسن.

خرجت قعدت مع عم حسن تاني و هو اتبسط قوي لما شاف الروب لسة مفتوح زي ما كان .. قعدت تتكلم معاه و تهزر و تصب له شاي و هو عنيه حتاكل لحمها .. بصت بطرف عينها لقت بنطلونه فعلا منفوخ جامد .. واضح إن فعلا زبره واقف و كبير .. وقفت و راحت عند الرف اللي جنب عم حسن و رفعت إيديها كأنها بتدور على حاجة و بتظبط لوحة فوق الرف عشان توري صدرها أكتر لعم حسن و هو عنيه متنحين لصدرها و مش بيحاول يداريهم خلاص .. قالها: أقدر أساعدك في حاجة يا مدام داليا؟ قالتله: اللوحة دي بس عايزة أعدلها شوية. قام عم حسن و وقف ورا ماما و قالها: خليني أعدلهالك يا مدام داليا. ماما قالتله: طيب إعدلها يا عم حسن. بس ما إتحركتش توسعله .. بصلها شوية و هي عاملة مشغولة بتظبيط اللوحة و مد إيده من فوقيها و مسك اللوحة و ماما قدامه بس مش لامسها .. لقاها برضه مش موسعة راح مادد إيده التانية على طرف اللوحة البعيد و هنا بقى جسمه لامس ضهرها .. طول شوية كأنه بيظبط اللوحة و يسألها إذا كدة كويس و اتظبطت واللا لأ و هي بتبوظ اللي بيعمله عشان تطول الوقت .. مش عارفة هو فهم واللا لأ بس ابتدت تحس بحاجة ناشفة بتحك على طيزها كل شوية مع حركة تظبيط اللوحة .. عم حسن زود التحرش و ابتدى يحك أكتر و هي عاملة من بنها .. سألها بصوت واطي: هو الباشمهندس عمر فين؟ داليا حست كأن عشيقها عايز يتطمن إن جوزها مش حييجي و هي عارفة إن جوزها دلوقت تلاقيه بيتفرج عليها و ماسك زبره .. قالتله: مش عارفة يمكن دخل الحمام .. خلينا نظبط اللوحة قبل ما ييجي. عم حسن حس إن الموضوع كدة قشطة .. دي عايزة نخلص قبل جوزها ما ييجي .. قالها: حاضر يا بنتي. و راح مادد إيديه أكتر على اللوحة من فوق و بقى زبره لازق في طيز ماما جامد و هي حاسة بصلابته على طيزها الطرية .. ماما وشها أحمر بلون الدم .. أول مرة تعمل كدة خاصة بهدوم خفيفة و جوة بيتها مش في أتوبيس .. عم حسن فضل يتحرك و يحك زبره على طيزها و هي نزلت إيديها و واقفة مستسلمة لتحرشه بيها .. نفسها تمد إيدها تمسك زبره تشوفه كبير قد إيه بس مش معقولة بالسرعة دي .. عم حسن نسى نفسه و بقى لازق في طيزها جامد و بيتحرك كأنه بينيك .. ماما خافت من الموقف و قررت توقف تطوره بالسرعة دي .. قالتله: خلاص يا عم حسن كفاية كدة .. اللوحة بقت كويسة. عم حسن كأن حد صحاه من النوم .. قالها: تحت أمرك يا مدام .. أي حاجة عايزاها أنا موجود. بصتله و ابتسمت و هو لسة لازق فيها و قالت له بدلال: ميرسي قوي يا عم حسن .. تعالى كمل الشاي. رجعوا قعدوا قصاد بعض يشربوا الشاي و عم حسن بقى بيبص عادي على صدر ماما و لحمها .. بابا طلع من الأوضة و قعد معاهم و ابتدى يتكلم عن الشغل اللي عايزينه في البيت و مقاساته و كدة و ماما بتقولهم رأيها و الألوان اللي عايزاها و بعدين بابا قام مع عم حسن ياخدوا شوية مقاسات و بابا سأل عم حسن إذا كان معاه جهاز كشف أسلاك الكهربا عشان يشوف السلك ماشي إزاي جوة الحيطة اللي حتتعدل .. طبعا عم حسن مش معاه فبابا قاله: أنا معايا في العربية حانزل أجيبه عشان نعرف حتعمل إيه بكرة في الأسلاك و توصيلات الكهربا و انت كمل المقاسات و حساب المواد اللي حتحتاجها لحد ما أرجع. و فعلا بابا لبس عباية و شبشب و نزل و ساب ماما لوحدها مع عم حسن. قبل ما ينزل قال لماما في أوضة النوم: حأغيب شوية و لما حارجع حأخبط كأني نسيت المفتاح .. خدي راحتك يا حبيبتي .. عايزك تجننيه. و باسها في بؤها و ماما متلخبطة و كسها بينز .. الموضوع داخل في الجد .. جوزها سايبها مع راجل تاني كان لسة بيتحرش بيها قدامه و سايب صدرها مفتوح .. جوزها عايز الراجل ينتهك جسم مراته المحترمة و ينهش شرفه و بيرتب كل حاجة عشان مراته تتناك في بيته .. طيب أنا أعمل إيه؟ اللي بيحصل ده حرام و عيب و ما يصحش أبدا .. بس الإثارة بتاعته لذيذة و كسي بيخر عسل من قبل أي حاجة أهو .. أتناك؟ و اللا اتدلع بس؟ .. أخليه يتحرش بيا بس؟ و اللا أوريه أكتر من جسمي؟ عم حسن بيبص في عنين ماما وبيبتسم و بابا بيفتح الباب عشان ينزل .. ماما مكسوفة و وشها أحمر كأنها عروسة في ليلة دخلتها و بيقفلوا عليها الباب مع جوزها . بس اللي بيقفل الباب عليها هو جوزها نفسه سايبها مع راجل زبره واقف قدامهم كلهم .. راجل صلب و عصب زي ما جوزها وصفه بالظبط .. عم حسن خبرة و شايف إن ماما ييجي منها و ما قالتش حاجة لما كان بيحك في طيزها من شوية .. وشها أحمر و مكسوفة .. يعني فاهمة هو عايز إيه و ممكن يعمل إيه لما جوزها يمشي .. أول ما بابا قفل الباب وراه و هو نازل عم حسن بص لماما في عنيها .. هي نزلت عنيها مش قادرة تبصله و مكسوفة جدا .. قرب منها و هو بيتفرج على صدرها و ستيانتها و قالها: حضرتك ممكن نبتدي؟ بصتله و ردت بتوتر واضح: نبتدي إيه؟ ابتسم و هو فاهم توترها و قالها: نبتدي نقيس يا مدام داليا. بصتله تاني و شايفة نظرة عنيه اللي كاشفاها و مشت وراه .. هو يقدر يقيس كل حاجة لوحده بس عايزها تكون قريبة منه .. خلاها تمسك المتر معاه و هو بيقيس و بيكلمها و خلاها توطي تمسك طرف المتر على الأرض عشان يشوف بزازها أكتر .. هي فاهمة و سايباه يتفرج .. و هو ما بيداريش و بيبص في عنين ماما بثقة و شخصية قوية .. عارف إن الفريسة ملكه دلوقت .. لف حواليها كأنه بيجرب حاجة و بقى يتفرج على طيزها و هي موطية .. رجع قدامها تاني و هو قريب جدا و عينه على بزها و قالها: أنا أول مرة أشوف الجمال ده يا مدام داليا .. حضرتك جميلة قوي. بصت في عنيه و شافتها بتبص على بزها و ستيانتها بوضوح و شهوة علنية .. عملت إنها لسة واخدة بالها .. وقفت و قالتله بدلع و هي بتعدل هدومها: إخس عليك يا عم حسن إنت بتبص على إيه؟ قالها: ببص على حاجة جميلة قوي .. إنتي بتخبيها ليه يا بنتي؟ على فكرة أنا شايفها من نص ساعة و هي كدة و أكيد الباشمهندس شافها و ما قالش حاجة .. أنا قد أبوكي ما تخافيش. ابتسمتله و قالت: إنت فعلا في سن بابا بس ما يصحش .. الإحترام حلو برضه. قالها: على فكرة كتير من الستات اللي بنعمل شغل عندهم ما بيلبسوش حججاب في البيت قدامي و بيبقوا عادي بقمصان النوم على راحتهم. قالتله باستغراب: قمصان نوم شكلها إيه يعني قدامك؟ قالها: يا بنتي أنا راجل كبير مفيهاش حاجة .. الست بتحب تبان جميلة و تبين جمالها و تشوف عنين الرجالة بيتبص عليها .. بصي في عيني و قوليلي بصراحة يا بنتي .. إنتي كنتي عارفة إن صدرك و ستيانتك باينين مش كدة؟ السؤال الجرئ المفاجئ لخبط داليا و ظهر عليها اللخبطة و هي بتحاول تغير الموضوع .. عم حسن بصلها في عينها و قالها بنوع من الحزم مع إستعطاف و ابتسامة: مفيهاش حاجة توريني تاني يا بنتي . . إفتحي الروب زي ما كان لو سمحتي. ماما حاولت تزعقله بس ثقته في نفسه و شخصيته و نظرته العميقة ربكتها قالها بثقة وحزم مع إبتسامة مطمئنة: إنتي عايزة توريني .. إفتحي الروب يا بنتي وريني صدرك زي ما كان و ما تغطيهوش تاني. ماما كأنها منومة مغناطيسيا نزلت إيدها اللي كانت قافلة الروب و الروب اتفتح مرة تانية و بين ستيانة ماما و صدرها و هي بتبص في عنين المعلم حسن. .. فعلا معلم .. إبتسم لها و هو بيبص على صدرها الجميل و قالها: صدرك جميل قوي يا بنتي ليه عايزة تحرميني منه .. جسمك كمان جميل قوي .. عايزاني أشوفه مش كدة؟ ممكن أفتحلك زراير الروب؟ ماما قالتله بتردد و كأنها لسة نايمة: لأ مش ممكن يا عم حسن. ابتسم لها و مد إيده و ابتدى يفتح زراير الروب بالراحة و ماما واقفاله ما بتقاومش بس بتقوله و هو بيفتح زرار ورا التاني: لأ يا عم حسن .. بلاش .. قلتلك بلاش .. ما يصحش يا عم حسن .. إنت قد أبويا .. بلاش كدة .. بلاش كدة .. أرجوك.. بليز يا عم حسن .. مش لابسة حاجة تحتيه .. بلاش يا عم حسن. خلص فتح الروب و بان الكمبليزون اللي هي لابساه تحته و شكلها يهيج .. قالها: معقولة الجمال ده كله تخبيه .. يا بخت الباشمهندس بيكي .. أنا زي أبوكي يا بنتي .. إقلعي الروب و وريني جمال جسمك قبل ما يرجع .. أنا عارف إنك عايزة توريني .. يللا بسرعة قبل جوزك ما يرجع. ماما حاولت تقول لأ بس نظرته الواثقة و شخصيته خلتها سكتت .. كرر تاني: إقلعي الروب يا بنتي .. وريني جسمك. ماما متخدرة مدت إيديها و فتحت الروب و شالته خالص و بقت واقفة بالكمبليزون و الطرحة قدامه و ملابسها الداخلية باينة من الكمبليزون الشفاف.

0TBv1yI4gYBoyUjGGPjmkxIzuPum6XDqkqViY--UNsmHJVSdnEWK6zI04QLl84lhashJ5PXX6ipRKVLq2hOQj2wpOpBUC4ExmF0ctvrq7RlUFG5R2xvt-EM2dR7DgDwu_IuTbZ9M8mRcoIUh7UDgMW4


عم حسن هاج عالآخر و عايز ينيك .. قرب من ماما و مسكها من كتافها بيحضنها .. ماما كأنها صحت من التنويم المغناطيسي اللي كانت فيه .. زقت عم حسن و قالتله: لأ .. إنت بتعمل إيه؟ إبعد عني مينفعش تلمسني كدة حرام. و بعدت عنه .. عم حسن حاول يرجع لتأثيره السحري بصلها في عنيها و قالها: داليا يا بنتي إنتي عايزاني ألمس جسمك .. إنتي عايزة إيدي الخشنة دي تلمس لحمك الناعم ده .. إنتي عايزة تشوفي جلدي الأسمر ده بيلمس جلدك الأبيض .. إنتي عايزة تحسي بأنوثتك و تحسي برجولتي و خشونتي و أنتي في حضني .. تعالي في حضني يا بنتي. قالتله: لأ يا عم حسن مقدرش .. أنا ست متجوزة مقدرش أخون جوزي. قالها: و مين بيتكلم عن خيانة؟ أنا بس بأتكلم عن حضن لأبوكي تريحيه و يريحك .. الرجالة بعد سنين من الجواز ما بيهتموش بمراتاتهم .. إنتي محتاجة حضن راجل كبير يدفيكي و يحسسك بأنوثتك يا بنتي .. تعالي في حضني .. أوعدك حضن بس و حأسيبك تلبسي تاني قبل جوزك ما يرجع . تعالي .. تعالي. ماما زي ما تكون اتسحرت تاني فضلت واقفة لحد ما عم حسن أخدها في حضنه و ضمها ليه جامد قوي و هو بيقولها كلام حلو و بيحسس على ضهرها و طيزها و دراعاتها .. هي مستسلمة و متلخبطة .. إزاي أنا داليا المتدينة أقف بالكمبليزون كدة لراجل يحضني و يحسس عليا؟ إزاي أنا عريت جسمي كله عالنت لجون يشوفني و يكب عليا و دلوقت في حضن راجل بجد؟ بيلمس جسمي بجد .. حاضني بين دراعاته بجد .. بزازي متفعصة في صدره و إيده بتفعص في طيزي الطرية. ماما حاسة بزبر عم حسن على بطنها منتصب عالآخر و كبير .. عم حسن إبتدى يبوسها في رقبتها و كتفها و إيده إبتدت تمسك بزازها .. ماما هايجة بس خايفة تقع في الرذيلة أكتر من كدة .. لسة فيه صراع جواها .. مش عايزة تبقى شرموطة رغم إن رغبتها الجنسية في أعلى درجاتها الأيام دي .. مش عايزة تتناك من حد غير جوزها رغم إن جوزها هو اللي بيرتب كل حاجة و بيعرص عليها. عم حسن مستمر في البوس في جسمها . زقته و قالتله: لأ يا عم حسن .. إنت قلت إنك زي أبويا .. ميصحش كدة. بعدته عنها و اتدورت بس مسكها تاني من ورا و قالها: يا بنتي أنا زي أبوكي .. أبوكي نفسه لو كان هنا مش حيقاوم جمالك ده كله .. سيبيني اتمتع بجسمك شوية قبل ما جوزك يرجع. عم حسن دلوقت لازق بزبره في طيزها و إيديه لافين حوالين خصرها و بيحسسوا على بزازها و بيضموها له .. بزازها بيتفعصوا من إيدين عم حسن الخشنة من فوق الستيانة .. بيحاول يشيل الستيانة بس هي بتقاومه عشان ما يلمسش لحم بزازها .. مد إيد على كسها مسكه .. ماما قفلت رجليها عشان إيده ما تتمكنش من كسها و هو بيحاول بس مش عايز يبقى عنيف معاها .. ماما تعبت و فرهدت و هو زبره بين فلقتين طيزها .. قالها: إنتي كنتي سايباني أحك فيكي من شوية .. ليه بتقاوميني دلوقت؟ سيبيني أتمتع بيكي شوية مش حتخسري حاجة .. جربي .. إنتي محتاجة دكر يمتعك يا بنتي. قالتله: جوزي زمانه راجع دلوقت سيبني ألبس الروب أرجوك. قالها: طيب سيبيني أحك و ألعب فيكي شوية بس. قالتله: طيب ابعد إيدك عن كسي و أنا حأسيبك شوية. بعد إيده عن كسها و قالها: أهو سيبت كسك .. سيبيني أتمتع شوية بقى. ماما نزلت إيدها اللي بتقاومه و سابته يحسس على صدرها و بزازها و بطنها و يحك في طيزها بزبره.

xMG6h-gzUr3LHJQFEbCCfRWeDjGQQNKWA2xhhyhT8lPV5pcF7FC5povm7-BzSNOEgpmIU5VpeWo7qrTe_CgtsyzQkRyRKMhMBxqn1sbwVoqbjHxZ5OYjpgLwiXj0CXo5dlp7_gYyKc3yMzaXCsoOXzU
Clxhb8cWlkDgOUImjT63O4V9KmjVY1jxrsmN5XSAA5nX88Q2kiPkKIedIt34i28tlxWsflDRiVPx5yS2yXvWuQIOJWy8BOMrTDBYMgF4yj1G9aAS9QsMDw03tjgJgFOWl4uUXgGOfwe0ED4WoZlTBSw


مصطفى رجع بدري و فتح باب البيت و دخل .. ماما و عم حسن في الطرقة دلوقت و مش حاسين بيه .. سمع صوتهم .. و شاف عم حسن زانق أمه على الحيطة و بيمسك بزازها و زبره بيدخل بين فلقتين طيزها الطرية .. كان حيجري يضرب عم حسن بس سمع مامته بتقول بصوت متقطع من الهياج: كفاية بقى يا عم حسن جوزي زمانه جاي أرجوك .. كفاية كدة. و عم حسن مش سائل فيها و مكمل .. مصطفى إتصدم . دي ماما موافقة مش غصب عنها .. لقى نفسه بيستخبى و يفضل يتفرج على مامته بالكمبليزون بس .. إيه اللي قلعها هدومها؟ هي ليه سايبة راجل غريب يلعب فيها كدة-؟ هي مش أمي ملتزمة و متدينة برضه؟ إمال إيه اللي أنا شايفه ده؟ دي باين عليها مبسوطة بس خايفة.. مصطفى لقى نفسه بيمسك زبره يلعب فيه و هو بيشوف أمه بتتدقر قدامه و بزازها بتتفعص من راجل غريب .. أنا هايج كدة ليه؟ مبسوط إن أمي زانية؟ مبسوط إن أمي بتخون بابا؟ و اللا هايج على جسم أمي السكسي الملبن الطري ده؟ بزازها باين عليهم كبار و طريين .. عم حسن شكله حيتجنن من جمال أمي .. مصطفى طلع زبره يلعب فيه .. زبره واقف خالص و هو بيجلخ فيه .. باب البيت خبط .. مصطفى خاف و راح ورا الستارة . داليا و عم حسن لموا نفسهم و ماما لبست الروب و رايحة تفتح الباب .. عم حسن استغل خوفها و أخدها في حضنه و باسها من شفايفها .. حاولت تفلفص قالها: بوسيني بوسة صح و أنا أسيبك. ماما فتحت بؤها و حطت شفايفها على شفايف الرجل العجوز الأسمر عشان يبوسها و يدخل لسانه في بؤها … مصت لسانه و مص شفايفها الناعمين .. البوسة استمرت شوية و بعدين ماما قطعتها و قالتله جوزي عالباب سيبني. قالها: حأسيبك دلوقت بس توعديني نبوس كدة تاني. قالتله: أوعدك.

بابا دخل ولا كأن فيه حاجة و كمل قياسات و اتفاقات مع عم حسن و أكيد شاف قد إيه زبر عم حسن كان واقف و قد إيه ماما هدومها ملخبطة. بعد ما عم حسن مشى .. بابا أخد ماما في حضنه و قالها إحكيلي .. باين عليه ناكك؟ قالتله: لأ طبعا إنت فاكرني شرموطة؟ ضحك و قالها: إنتي أحلى شرموطة تعالي عالسرير إحكيلي و هاتي التابلت أشوف جون فشخك إزاي هو كمان. مصطفى مش سامع بيقولوا إيه بس شايف حالة الهياج .. بعد ما دخلوا أوضتهم خرج فتح الباب بالراحة و خرج من البيت و هو مش عارف حيرجع تاني واللا لأ .. ده أكيد مش بيتي .. و الست دي أكيد مش أمي .. و الراجل أبويا ده هايج كدة ليه؟ معقولة تكون صدفة؟ بس هو سايب عم حسن مع ماما ليه لوحدهم؟ و ليه ما فتحش بمفتاح البيت؟ أنا أكيد بحلم أو اتجنيت .. ليه زبري وقف؟ ليه ما وقفتش المنيكة اللي كانت بتحصل قدامي مع أمي؟ هو أنا كدة أبقى ديوث؟ و أمي تبقى زانية و تستحق الرجم؟ بس أنا بحبها .. بحبها قوي . عايز أشوفها تاني .. عايز أشوف جسمها .. لو حتتناك عايز أتفرج و أنزل لبني عليها .. بزازها حلوين . حاضرب عشرة عليها .. على أمي الملتزمة داليا.

ZOZqCGZcCB_qqxlWyTZWmvCpqee_kVMyTaYaVmjQlFnWWE-ALB9sr__0LhwQon329-uKLjOkUGMrG2_LfwWMtf0584JkzsYfZsGmhZ2c1b_AIHkBXX8p0lMBXiQwGNjZhM4Ycx_PbVNGMOtvkdAQO40


الليلة دي كنت مشتاق لمروة حبيبتي خالص و نفسي أنام معاها .. بعد حفلة عيد الميلاد و احنا راجعين ركبنا الإسانسير و بعد دورين كدة لعبت في زرار الطوارئ وقف الإسانسير في النص بين الأدوار .. الوقت متأخر و مفيش حد .. مروة خافت لما الإسانسير وقف .. قلتلها: متخافيش أنا اللي وقفت الإسانسير. بصيت في عنيها البريئة الحميلة و قلتلها: كنتي عاجباني قوي في الحفلة .. كنتي أجمل واحدة في الحفلة يا حبيبتي. و ابتديت أبوسها على شفايفها. قالتلي: يا سلام ياخويا ده كان فيه بنات أكبر مني و بزازهم كبيرة و لابسين لبس سكسي خالص مش زي اللي ماما ملبساهولي ده شانيل و بكم طويل. بوستها تاني بوسة أعمق و قلتلها: ما كنتش شايف بنت غيرك يا عمري . . بحبك يا مروة. دابت في البوسة و حطت إيديها الصغيرة حوالين رقبتي و قالتلي: بحبك يا علي .. يا أجمل أخ في الدنيا.

trQGZtW90cSSdgywscDw8Tgi2EuzjmPG4iLoyT2pLKOBGpaw8Tdt4TUPkmH_SIZy0TIIGzIwCTwyF2Ku6T71MaZI1hbehR3iU7NLA67eEc6KNgM6NlWYuceFGu92mgi3jirNmrtv8q9MBdYN2HLf_wc


قلتلها و إحنا بنكمل بوس: أخ بس؟ قالتلي بكسوف: أخويا و حبيبي و عشيقي و جوزي كمان .. إنت كل حاجة ليا في الدنيا يا علي. دوبنا بوس و مص شفايف .. قولتلها أنا عايزك تجيلي تباتي معايا النهاردة في سريري يا حب حياتي. مدت إيدها حسست على زبري و قالتلي : إنت و صاحبك ده وحشتوني قوي .. عايز تنيكني يا علي؟ قلتلها: لأ عايز نلعب كوتشينة. ضربتني في صدري بمياعة و قالتلي: حابعتلك مصطفى يلعب معاك. قلتلها: مش حيرضى عشان الكوتشينة حرام. ضحكت و قالتلي: أعمل إيه فيك بس .. يعني الكوتشينة حرام و اللي بنعمله ده حلال؟ قلتلها: حلال حلال حلال .. اللي بنعمله ده حب و عشق و لحظات سعادة بنعيشها إحنا الإتنين من غير ما نإذي حد و لا نضايق حد .. أنا بعشقك يا مروة و نفسي أتجوزك. سرحت في عينيا و كأنها بتحلم و قالتلي: يا ريت يا علي .. ياريت كان ينفع .. أنا عايزاك تفتحني يا علي . إوعدني .. إوعدني تفتحني الليلادي .. ليلة دخلتي الليلادي . بليز يا علي .. إفتحني. بوستها بوسة جامدة و مصيت شفايفها الجميلة و كان نفسي أقلعها هدومها و أنيكها هنا في الإسانسير .. قلتلها: بحبك يا مروة . تعالي عندي الليلادي. قالتلي: حتفتحني؟ قلتلها: حافتحك يا حبيبتي.


ماما حكت لبابا كل حاجة حصلت مع عم حسن و ازاي قلعها الروب و شاف جسمها بالكمبليزون و فعص بزازها و بابا هايج عالآخر من شرمطة مراته حبيبته .. و حكتله إزاي سابته يمسك بزازها و يدقرها في طيزها من فوق الهدوم و إزاي هو خلاها تبوسه بوسة فرنساوي طويلة لما كان بابا عالباب .. بابا قالها: عجبك عم حسن و خشونته و رجولته.؟ قالتله: آه عجبني .. شخصيته قوية و بيؤمرني بحس إني لازم أسمع كلامه و أعمل اللي هو عايزه. قالها: بكرة حيبقى معاكي في البيت لوحدكم و العيال في المدرسة .. عايزاه يؤمرك؟ قالتله: أنا خايفة يا عمر . . مش عايزة ننجرف لحاجة أكتر من كدة نندم عليها بعدين. قالها: ما تخافيش عم حسن ده كل أسراره عندي و ممكن أوديه ورا الشمس لو اتكلم أو حب يخرج عن اللي إحنا عايزينه… قالتله: بس ده قلبه جامد قوي و عايز ينيك مرات صاحب الشغل. بابا قالها: حسن ده خبرة و أكيد فهم إنك متناكة و إلا ما كانش عمل كدة .. متخافيش منه .. ها بقى عايزاه يؤمرك تنامي عالسرير و تفتحيله رجليكي؟ ماما: أووووف .. مش بعيد بكرة الصبح هو يشيلني و يرميني عالسرير و يقوللي أقلع له اللباس .. تحب أقلع لعم حسن اللباس يا عمر؟ بابا ما عرفش يرد من الهيجان .. طلع فوق داليا و حط زبره بين فخادها و على فتحة كسها لقاها غرقانة بميتها .. قالها: كسك غرقان كدة من لعب عم حسن؟ هزت راسها بحماس .. قالها: عايزة عم حسن يدخل زبره في كسك دلوقت؟ هزت راسها تاني و هي بتبص في عينه .. قالها: حتقوليله إيه و هو بينيكك؟

قالتله: حرام عليك يا عم حسن .. ده أنا قد بنتك .. كدة برضه تنيك بنتك؟ بابا: بنتي حبيبتي بتاعتي أنيكها و امتعها و أتمتع بيها .. مفيش أحلى من نيك بنتي حبيبتي. داليا: دخله بقى يا عم حسن .. نيكني في كسي بزبرك الجامد ده يا عم حسن .. متعني بزبرك و متع نفسك. بابا دخل زبره جامد جوة كسها و قال: يا بنتي قوليلي نيكني يا بابا .. بلاش عم حسن دي. قالتله: نيكني يا بابا يا حبيبي .. أنا بنتك .. إفشخني و شرمطني .. نيك بنتك حبيبتك .. بحبك قوي يا بابا .. نيكني بليز. بابا فضل يدق فيها و زبره بيتزحلق من مية كسها داخل طالع و قرب يكب .. ماما قالتله: كب جوة كسي يا بابا .. غرق كسي بلبنك .. بنتك حبيبتك عايزة لبنك في كسها .. عايزة أحمل منك يا بابي .. حبلني بولد جميل زيك .. حبلني بإبن من أبويا يبقى إبني و أخويا وحبيبي و لما يكبر ينيكني هو كمان .. نيكك حلو قوي يا بابي كب جوايا. بابا خلاص مش قادر يمسك نفسه و تفكيره في شرمطة مراته مع جون عالنت و شرمطتها مع عم حسن و تحسيسه عليها و بوسها من شفايفها هنا في بيته و كمان كلامها عن نيكها من أبوها فكره ببنته مروة حبيبته الرقيقة البريئة اللي نفسه ينيكها بس لسة مش عارف .. بابا إبتدى يكب حمم لبنه جوة كس داليا

H-NOXugpzX2ZbdqKWu3jH3SpWk7tx4ttvA76cZuWoMeBGsxi1Bd3iT1bgGg3km10CSonYsgnjgjCWuJgx7xoHSnayWtIl25LFvm_Hj-ak8F2yTp2oLwhsPUCfbMLcKcW1Ohg9rabsLl7jfPdzK4DeWE



و يقولها: خدي لبني أهو في كسك .. حاغرق كسك البريئ بلبني . لبن أبوكي حبيبك .. خدي كمان خدي كمان يا مروة .. احبلي من أبوكي. بابا غلط و قال إسم مروة .. لما هدى شوية حب يصلح قالها: بحبك يا داليا يا بنتي .. إنتي متعتي أبوكي خالص. ماما و هي لسة بتعصر زبر بابا في كسها ابتسمتله و قالتله: نيك مروة حبيبتك .. عمر حبيبي .. إنت نكت مروة واللا لسة؟ قالها و هو بيحاول ياخد نفسه بعد النيكة العنيفة دي: لسة ما نكتهاش .. عايزاني أنيكها؟ قالتله بفضول مع تشجيع و هي لسة واخدة زبره في كسها: عملت إيه معاها؟ وريتلها زبرك؟ هز راسه و مش قادر يرد .. قالتله: مسكتهولك؟ قالها: آه و لعبت فيه. ماما بتتحرك تحتيه من الهياج على الإعترافات الجديدة قالتله: خليتها تمصلك زبرك يا عمر؟ هز راسه . قالتله: بنتك العفيفة البريئة مصت زبرك و كبيت في بؤها؟ قالها: لأ .. لسة ما تعرفش تبلع اللبن .. لازم تعلميها الشرمطة أكتر .. إنتي أمها و دي مسؤوليتك. داليا عضت شفايفها و سابت بابا ينام جنبها .. سندت راسها على صدره و كأنها بتحلم و سألته: نكت مروة في طيزها و اللا في كسها يا عمر؟ بابا ابتدى يرجع لعقله بعد الإعترافات و قالها بتردد مع رغبة: لأ لسة ما نكتهاش .. بس نفسي أدوق كسها و طيزها يا داليا .. إنتي زعلانة من اللي باعمله مع مروة؟ عايزاني أبطل؟ داليا: مش عارفة .. أكيد هي مبسوطة و إنت كمان .. مش كدة؟ قالها: آه بنبقى مبسوطين قوي بس خايفين حد يشوفنا .. أنا دلوقت استريحت إني قلتلك يا حبيبتي .. اللي حتقوليلي عليه حاعمله .. لو عايزاني أبطل حأبطل و لو عايزاني أستمر حابقى سعيد جدا جدا و حتبقى الدنيا سهلة .. إيه رأيك؟ داليا لسة ساندة راسها على صدره قالت: قصدك أعرصلكم و أداري على الأولاد؟ ممكن أجيبهالك في سريرنا تنيكها .. تحب؟ بابا زبره ابتدى يقف تاني قالها: أنيككم إنتوا الإتنين مع بعض؟ داليا عضت شفايفها .. بابا فهم إن الفكرة هيجتها راح بايسها في بؤها و قالها: تحبي أنيك مروة في طيزها بس واللا أنيكها في كسها كمان؟ ماما بهياج مع فضول: عايز تفتح كس بنتك يا عمر؟ بابا: لازم يتفتح عشان تتمتع بالنيك .. مروة لسة صغيرة و قدامها سنين طويلة لحد ما تتجوز .. لازم تمتع كسها. و تمتعني كمان .. مش معقولة حتقعد سنين كدة من غير ما تتفتح. ماما مسكت زبر بابا المنتصب في إيدها و هي بتكلمه و الهياج باين في صوتها و نظرتها .. قالتله: حتدخل زبرك ده تفتح بيه بنتك يا عمر؟ قالها: أنا بعمل ده عشانها وعشان سعادتها يا حبيبتي. داليا ابتسمت و قالت: واللا عشان تمتع نفسك بكس بنت صغيرة عصفورة عذراء؟ حست بزبر عمر بيتحرك في إيديها و قالها: أكيد حاتمتع بيه لسنين .. كل يوم أنيكها و أكب جوة كسها و تبقى مراتي التانية. داليا ضربته في صدره بدلع و قالتله: مفيش زوجة تانية و مفيش نيك لمروة غير بإذني .. فاهم؟ إنت خونتني مع مروة و خلتها تمص زبرك . إوعى تعمل حاجة تاني من غير ما تقولي. بابا باسها و قالها: حاضر يا حبيبتي اللي حتعرصلي على بنتي و تراقب الجو و أنا بنيكها .. حتخليني أنيكها في سريرك يا دوللي؟ ماما: طبعا .. أول نيكة لما تفضلها البكارة دي لازم نصورها فيديو كمان و تبقى ذكرى جميلة للعيلة. داليا فكرت في بنتها حبيبتها و مستقبلها .. قالت: بس كدة مروة حتتجوز ازاي و هي مفتوحة؟ بابا ضحك قوي و قالها: الدنيا اتغيرت قوي يا دوللي .. فيه دكاترة كتير يرجعوها بكر تاني زي ما كانت قبل الدخلة يا حبي. قالتله: تعرف حد؟ قالها: آه أعرف دكتور بيعمل ترقيع الغشاء و مش غالي .. بس معظم المرات لازم ينيك البنت كام مرة قبل العملية خاصة لو لونة كدة و عجبته. داليا: ده على كدة حينيك مروة كتير قوي. بابا: كله عشان مستقبلها.

qzs9N2uf4E_nBZgIQMqGgVdeqdLWm9A6xwox9vWELpfrZSyc7w8-bNyEopbvgp3VNWBLa87sYLliwQ2g0hhDuFNm2Cl5S8KssPFWMB0ldtyni1Mo8YO0VdLv1s4wwGBNPrUpMmzfAWgGe8Viv5Gggpw


داليا: و إنت حتتفرج عليه و هو بينيك بنتك؟ بابا زبره بيتحرك تاني في إيد داليا: أكيد و يمكن ننيكها إحنا الإتنين مع بعض. داليا حطت إيدها على كسها أول ما سمعت كدة .. بابا قالها: تحبي ترجعي عذراء إنتي كمان؟ ابتسمت و قالتله: عايز تخلي الدكتور ينيكني أنا كمان؟ قالها: هو جامد و شكله حلو و نييك .. بينيك مش أقل من تلت أربع بنات في الأسبوع و لو زحمة بيجيبهم ينيكهم مع بعض.

pqVQtlb_NFUAun5BAsL2zLrSdbvbGQ0L_WadZ69QspesZdYYOpNr6-NnfkUIXdPmGGczjL0H38YTk-wWbx8ddJQMgmmwrgk8kyIsGKkRwUz1EkypSSRMMh9LgRMAW1cEVzs1qA5aougMPqKNp2Xoh5E


قالتله: أنا مش محتاجة ترقيع .. مش حتجوز تاني .. أنا كدة أحسن و كسي جاهز للنيك في أي وقت. قالها: و من أي زبر؟ قالتله بكسوف: و من أي زبر تقوللي عليه يا جوزي يا حبيبي. بابا: بحبك قوي قوي يا دوللي .. إنتي إتغيرتي خالص الكام إسبوع اللي فاتوا و خليتي حياتنا مولعة بالجنس و المتعة .. أنا مبسوط قوي .. و إنتي؟ قالتله: الجنس ده متعة مجنونة .. اللي بنعمله ده جنان .. ده أكتر من جنان .. بقينا بننيك عالكاميرا و راجل و ست غرب عننا بيشوفوا كل جسمنا و يهيجوا علينا! بترقصني عريانة لرجالة غرب و نشوفهم بيكبوا لبنهم على لحمي و احنا مبسوطين! .. راجل غريب كان هنا النهاردة بيفعص في جسمي و عايز ينيكني و احنا مبسوطين! .. بتخلي بنتك الصغيرة تمص زبرك و عايز تنيكها و تفتحها و أنا معنديش مشكلة! .. أنا خايفة قوي يا عمر .. إحنا رايحين على فين؟ اللي بيحصل ممتع جدا جدا و كسي ما بيبطلش نز طول اليوم بس مش قادرة أستوعب كل الجنون ده. بابا قالها: عندك حق .. جنان بس لذيذ .. إنما قوليلي حتجيبيلي مروة أنيكها إزاي؟ المفروض إنك ما تعرفيش اللي بينا .. مش عايز البنت تخاف. داليا ضحكت و قالتله: مروة دي حبيبتي .. فيه أسرار بين البنت و أمها .. ما تخافش لو عايزها الليلادي حتلاقيها لابسالك قميص نوم و مستنياك في السرير. بابا باستغراب: إيه ده؟ ده إنتوا شراميط بقى و أنا مش عارف. داليا ضحكت و قالت: شراميط لك إنت بس يا بابانا يا حبيبنا .. عمر .. عايزة أعترفلك بحاجة .. و أنا بأعلم مروة الجنس عملنا حاجات مع بعض أنا و هي. ماما إعترفت و وشها إحمر و منتظرة رد فعل بابا اللي بان رد فعله في زبره اللي اتحرك تاني .. داليا حست بارتياح و قالتله: أورال سكس بس يا حبيبي مع بعض. بابا: لحستي كس بنتك يا دوللي؟ هزت راسها و قالت: طعمه يجنن يا عمر مش إنت دوقته وعارف .. و علمتها تلحس كسي .. بقت خبيرة و بتموتني من الشهوة. عمر قالها: عايز أشوفكم مع بعض و أنيكم يا شراميط. داليا ابتسمت و عصرت زبره بإيدها .. بابا قالها: مش عايزة تحكيلي كمان بتعملي إيه مع علي بقى؟ ماما وشها إحمر و قالتله: مفيش حاجة .. علي ده إبني .. مفيش حاجة. بصلها تاني بتمعن و قالها: بتبقي حلوة قوي و انتي بتكذبي يا داليا .. أنا قولتلك عن مروة و انتي مش عايزة تقوليلي عن علي؟ ماما لسة خايفة من الإعتراف ده بالذات .. إبنها بينيك طيزها كل كام يوم و يكب فيها و راس زبره بتدخل كسها كمان .. و في سرير جوزها .. و كل ده من مدة طويلة و هي بتخون جوزها مع إبنها .. صعب تعترف .. قالتله: مفيش حاجة صدقني .. خلينا في مروة حبيبتي .. على فكرة مروة و أنا اتكلمنا كتير في طرق السكس و اتفرجنا على أفلام سكس مع بعض عشان أعلمها .. حتشوف تعليمي. بابا قالها بإهتمام و شغف: حقيقي؟ أنا برضه إستغربت لما لقيتها بتمص حلو قوي قلت اتعلمته فين البنت دي… دي بتمص حلو قوي يا داليا. داليا: أكيد من الفيديوهات اللي شوفناها. داليا سرحت شوية في كلام بابا .. معقولة مروة بتمص حلو بس من الفرجة عالفيديوهات؟ داليا نفسها مش مقتنعة قوي بالكلام ده و فعلا ما كانتش عارفة إن مروة بتمص كويس .. أنا ما علمتش مروة إزاي تمص زبار .. ده أنا نفسي ما كنتش بمص كويس لحد ما شوفت ممثلات البورنو بيمصوا ازاي و يدخلوا الزبر لحد زورهم .. معقولة مروة بتعمل كدة مع باباها؟ مروة عمرها ما مصت زبر حد قدامي و لا حتى خيارة .. يا ترى يا مروة مين علمك المص من ورايا؟ يا ترى مين المجرم اللي حط زبره في بؤ بنتى البريئة مروة؟


مروة جاتلي أوضتي بعد ما الكل ناموا .. دخلت بالراحة و قفلت الباب بالمفتاح .. كنت صاحي و مستنيها .. واخد دش و حالق شعر زبري و حاطط عطر عشان أختي حبيبتي الأمورة لازم اتزين لها زي ما هي بتتزينلي و بتلبس أحلى لانجيري عندها و هي جايالي .. دخلت تحت الغطا معايا و فردتلها دراعي عشان تدخل في حضني .. ليلة دخلتنا النهاردة .. النهاردة حأفض أول بكارة في حياتي .. عندي إثارة جامدة خاصة إني حأفض غشاء بكارة أختي الصغيرة العيلة دي مروة .. الآنسة مروة حتبقى مدام مروة الليلادي .. بس ده موضوع كبير قوي.



الجزء العاشر: يسرا


مروة حبيبتي الصغيرة الرقيقة لابسة روب خفيف أبيض مبين لون جسمها ..حبيبتي ساندة راسها على كتفي و ساكتة و بتفكر .. أكيد متوترة و خايفة .. أي بنت بتبقى على أعصابها قبل فتح غشاء البكارة .. أكيد سمعت قصص عن الألم اللي بيحصل و الدم اللي بينزل و يغرق الدنيا .. أكيد متوترة من الزبر اللي حيعورها في المكان الحساس ده و يمكن يفضل يوجعها و هو بينيكها بلا رحمة و هي بتتألم . الوحشية الهمجية بتاعة الرجالة الغشم اللي ما بيراعوش إحساس البنت في هذه اللحظة الفارقة من حياتها و ممكن يفضلوا ينيكوا رغم الألم و المعاناة و التعب النفسي اللا إرادي اللي بيصاحب هذه اللحظات و ممكن يكره البنت في الجنس بقية حياتها. البنت بتبقى محتاجة كل مشاعر الود و الحنان و الرأفة و التعاطف و الرقة .. محتاجة الحضن و القبلة و اللمسة و الكلام الجميل أكتر من أي وقت تاني. يمكن قلقانة كمان إنها مش حتبقى بنت خلاص و يا ترى لما تتجوز حتقول لجوزها و أهله و أهلها إيه؟ و حيعملوا معاها إيه؟ صحيح دعاء قالتلها إن فيه ترقيع للغشاء ممكن تعمله و إن أختها الكبيرة حتعمله قريب عشان جالها عريس و هي متناكة من طوب الأرض رغم إن دعاء نفسها مش راضية تفقد عذريتها لحد دلوقت و مقضياها تفريش و آنال سكس. لكن مروة برضه قلقانة و ده شعور طبيعي لأنها عارفة إن اللي بتعمله غلط و أي حاجة غلط و حرام بتكون لها عواقب سيئة حتى لو مش حاسين بيها أو عارفينها. مروة لسة صغيرة و بريئة و خايفة برضه إنها تحمل زي ما بتشوف في الأفلام و تبقى فضيحة .. عندها حق .. رغم إن فيه موانع للحمل لكن حتجيبها إزاي و حتى لو جابتها فمفيش حاجة منهم نسبة نجاحها ١٠٠% خاصة إنها مش حتقدر تبين إنها بتاخد موانع حمل طبعا قدام أهلها و معارفها .. رغم كل ده شهوتها إنها تتناك و تتمتع بالجنس في مكانه الطبيعي طاغية على تفكيرها و مسيطرة عليها تماما و بتحلم بأيام من المتعة لما تنام على ضهرها و تفتح رجليها و راجل يدخل زبره المنتصب كله جوة كسها و ينيك بكل قوة و رجولة يحسسها بضعفها و يحسسها بأنوثتها و يحسسها بخشونته و فحولته الصلبة جوة كسها و هي بتترج تحتيه و تصرخ من الشهوة و الإثارة و هو لا يبالي لصراخها و تأوهاتها التي تمثل متعة و موسيقى لأذنيه .. تمثل متعة إضافية تثبت رجولته و قدرته على إيصال أنثى تحته لأعلى درجات شهوتها و إثارتها و متعتها .. متعة تظل تكبر عندهما معا لحظة بعد لحظة و طعنة تلو أخرى مع تلاقي نظرات العيون بالحب و الشهوة و تلامس الأجسام بالحرارة و الإحساس و تبادل الأنفاس الملتهبة العاشقة الولهانة حتى تفيض أجسادهما بماء خلق منه كل البشر و تمتع كل البشر بسكبه على أجساد من أحبوا.


حسست على شعر مروة حبيبتي و بوستها من خدها بحب .. لبسها يشبه فستان العروسة بلونه الأبيض و الدانتيل اللي عليه .. قلتلها: إنتي أحلى عروسة في الدنيا. اتكسفت و لسة سرحانة .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و إنت كمان أحلى عريس تتمناه كل بنت .. حتنيك عروستك بقى و تفتح كسها؟ قلتلها و أنا ببص في عنيها: لو عروستي متأكدة و عايزة تتفتح حفتحها .. إنتي متأكدة يا مروة إنك عايزاني أفتح كسك و آخد عذريتك؟ بصتلي بنظرة فيها خوف و تردد لكن مختلط برغبة و تطلع للأفضل .. قالتلي: أيوة يا علي عايزة أتناك في كسي و أستمتع بالنيك بقية حياتي .. مقدرش أستنى لحد ما أتجوز .. ده لسة بدري قوي .. عايزة أتمتع بيك و أمتعك يا علي لحد ما أتجوز و حتى بعد ما أتجوز حأبقى أخون جوزي معاك إنت يا أول حب في حياتي. بوستها على شفايفها .. فتحت شفايفها عشان تستقبل شفايفي تمصهم و تمتعني بأحلى شفايف طرية ناعمة .. إختلط لعابي مع لعاب أختي و لساني بيحضن لسانها في بوسة عميقة فيها من الشهوة و الحب الشيئ الكثير .. البوسة إستمرت لدقائق غيبنا فيها عن الدنيا و غيبنا في بعض .. بوسة ملتهبة لا تكون إلا بين عاشقين ذابا فأصبحا جسدا واحدا و روحا واحدة و عقلا واحدا غاب عن وعيه في سكرة النشوة و لذة الأجساد. مروة قطعت البوسة بإبتسامة عذبة بريئة و قالتلي: إستنى شوية بس .. لسة العروسة ما لبستش الطرحة. قامت من السرير و فتحت الروب الأبيض لقيتها طلعت قماشة بيضاء شفافة و مطرزة بالدانتيل زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة أخدتها و ثبتتها على راسها ببنستين كانوا في شعرها .. فعلا شكلها زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة حبيبتي البريئة مش عايزة تفقد عذريتها بدون مراسم جواز و طرحة و لبس عروسة .. قمت وقفت قدامها و قلتلها: إنتي جميلة قوي يا مروة يا أحلى عروسة في الدنيا .. جيت أبوسها تاني حطت إيدها على بقي و قالتلي: هو ينفع العريس يبوس عروسته قبل الجواز؟ إستغربت .. هي عايزة إيه بالظبط حبيبتي البريئة دي. لقتها قالتلي: زوجتك نفسي يا علي. مشاعري اضطربت و كنت حاعيط .. بصيتلها في عنيها و قلتلها: قبلت زواجك يا مروة يا حبيبتي يا مراتي. مسكت وشي و قربت شفايفها من شفايفي و دخلنا في بوسة تانية رقيقة .. مروة أختي بقت مراتي دلوقت و مسئولة مني .. الكتكوتة إتجوزت و كسها بقى بتاعي ملكي أنيكه و أفتحه و أكب لبني جواه .. زبري بقى واقف عالآخر و عايز يتمتع بقى .. مروة قطعت البوسة تاني .. خلعت الروب من إيديها عشان يبان قدامي لانجيري أبيض سكسي جدا من غير كلوت مش عارف جابته إزاي و مين جابهولها؟ أكيد ماما .. بس بأي منطق تجيبلها لبس سكسي كدة .. ده لبس عروسة تتناك بيه .. بس يجنن و لايق قوي على عروستي مروة. شيلت مروة بإيدية و اتدورت أحطها عالسرير راحت متعلقة في رقبتي و بايساني في بقي بحب و نعومة رائعة .. حسيت إنها عايزة تفضل متشالة كدة و احنا بنبوس بعض و نمص شفايف بعض .. بعد دقائق قالتلي بكسوف: مش حتحطني عالسرير و تنيكني بقى يا حبيبي؟ نزلت إيدية لتحت شوية خليت ضهر مروة يتسند على زبري اللي واقف جامد قدامي .. بصت في عنية و قالتلي بهزار و دلع: إوعى تسيبني أحسن زبرك الجامد ده حيوجعك و أنا لسة محتاجاه. قلتلها و أنا بنزلها عالسرير: زبري ده هو اللي محتاجك يا حياتي .. شايفة هو مستعد إزاي؟ أخدت راسي معاها على السرير نبوس بعض تاني و كسها مفتوح قدامي بس لحظة الحسم لسة ما جاتش ..

VNuDXdBgBKuKGMZMHQl-1qPaDfuSXFTljcjgYPPzFRg5-rJjMlDH6LU_mCluv8iEP4TtJaHTXxpQ5NBgy3y8BhRUhYBw04u6MR4nc9dZzv8nbSd_ZmI8chlp6B4MDeyTMh8q1CFO6svolA6RXQNJ5uI


إحنا الإتنين مستمتعين بالاحضان و البوس و الترقب للحظة الفاصلة .. هي بكر و خايفة و أنا أول مرة حأفض واحدة بكر .. كأننا إحنا الإتنين إتفقنا نؤجل ساعة الصفر .. قلعت البوكسر و مروة أخدت زبري تمصه في بؤها و تدخله كله لحد زورها .. مديت إيدي ألعب في كسها المبلول بميتها و أحرك صوبعي على زنبورها الجميل الصغير اللي منتصب و مطلع راسه عشان يناله جزء من المتعة و اللذة .. طيز مروة مش بعيد عن صوابعي .. صوبعي مبلول من مية كسها و بيظفلط .. إبتديت أدخله بالراحة في طيزها .. نفسي مروة تتبسط بالنيك في الطيز .. بيني و بين نفسي لسة خايف أفتح كسها .. مسئولية كبيرة و دي أختي الصغيرة .. حسيت إن صوبعي مهيج مروة و طيزها بقت بتستقبله و تقفل عليه و عقلتين منه جواها ..

TeT1ZvvsqW7-oysx-EAUM-ZgaXZkfQX2ptKXbdXEUuOzwTXSKin6BscTjyLo6CPXqn2rSc_Q_6GWNtvthHa30LdHoWCmFReXKFOn4eiLJjFDmNmhGbvtVlzcV9w2esggAWQRZWOBiC3A6srHW83Kf9U


دخلت صوبع تاني و هي مبسوطة و بتمصلي بشهوة و استمتاع و أنا مش عاتقها. قلتلها: مروة حبيبتي ممكن أنيك طيزك الأول و بعدين أفتحك؟ قالتلي: ليه يا علي؟ ما تنيك كس مراتك على طول. قلتلها: بعد ما أفتحك يمكن تحبي تستريحي لبكرة فخلينا نستمتع شوية الأول. قالتلي بحب و خضوع: أنا مراتك يا علي .. نيكني في أي حتة إنت عايزها. قلت أجرب وضع جديد يمكن يكون مريح أكتر لمروة .. وقفت جنب السرير و خليتها تنام على جنبها و تضم فخادها على صدرها عشان طيزها تبقى قدام زبري .. حطيت كريم على خرم طيزها و على راس زبري و دخلته واحدة واحدة و كل شوية أستنى لحد ما تتعود عليه و ألعب في زنبورها و بزازها لحد ما راسه دخلت .. إنتظرت شوية بدون حركة عشان طيزها تتعود عليه و بعدين إبتديت أتحرك داخل طالع في طيزها ببطء .. يدوب راس زبري و حتة صغيرة هما اللي بيدخلوا بس متعة كبيرة و حرارة طيزها مولعة زبري اللي بينيكها دلوقت و الضغط من عضلة طيزها الضيقة عاملاله إحساس رهيب .. حاسس إني حاكب فيها .. حاولت أدخل زبري أكتر بس كان صعب .. مروة إبتدت تقاوم و تتألم من طيزها و تقوللي إنه بيوجعها .. خففت الحركة و حاولت أكمل نيك تقريبا براس زبري بس و مستمتع جدا بضيق طيزها و جمال جسمها و هي مستسلمة لي عالسرير و هي بتفتح طيزها لزبري بإيديها ..

EgOsnDAt99yXA7tilEuvvcqcQC8XpPUbiHvHjhwaJub2s_QejMVexWMDTVE2VIbh_SEHISngnax2EPTp4YoOeuT_13gWxNQ2i4M6qaewkoT4wXa12E1selpTT0IsT0RiwAwgOFLIEDyviaqIFZPj2bk


واضح إن مروة بتعمل كدة و ساكتة عشان ترضيني و تبسطني .. أختي حبيبتي بتحبني و عايزاني أستمتع و أعمل كل اللي نفسي فيه معاها رغم إنها مش مقتنعة إن ده الجنس اللي بتتمناه .. بعد شوية قالتلي: عايزاك تنيك كسي بقى يا علي .. تعالى إفتح كسي. طلعت زبري من طيزها و نامت على ضهرها عالسرير .. نمت جنبها بوستها من شفايفها بحب و حنان .. نمت على جنبي و رفعت رجلها القريبة مني و بقى زبري على كسها .. مررت زبري على شفرات كسها و راسه بتدخل بينهم و قولتلها: جاهزة يا مروة؟ لقيت وشها أحمر خالص و متوترة .. قالتلي: فرشني شوية يا علي بالراحة و دخله واحدة واحدة بلييز .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. بحبك يا مروة .. عمري ما حأذيكي .. لو مش عايزة بلاش .. و لو عايزة أوعدك إني حاكون حنين خالص و لو وجعك حابطل وقت ما تقوليلي .. عمري ما حأجبرك على حاجة و لا حأحب أستمتع و إنتي بتتألمي .. إنتي أختي أغلى حاجة عندي في الدنيا .. صدقيني لو عايزاني ألبس هدومي دلوقت حالا مش حازعل منك و حاعمل اللي إنتي عايزاه. بصتلي بمودة و قالت: بحبك قوي يا علي .. إنت حنين قوي .. هو إنت حنين كدة مع ماما كمان؟ إستغربت من السؤال .. إيه اللي فكرها بماما دلوقت؟ قلتلها: طبعا ماما دي حبيبتي .. برضه مش ممكن أضايقها في أي حاجة أو أعمل حاجة هي مش عايزاها. قالتلي: إنت بتنيك ماما يا علي مش كدة؟ إتلخبطت من السؤال المفاجئ قلتلها: إنتي شفتيني باعمل أورال سكس معاها بس. مدت إيدها مسكت زبري و بقت تحكه و تدخل راسه في كسها اللي دلوقت بقى غرقان بميتها . قالتلي بهياج: إحكيلي و ما تكدبش عليا يا علي . ماما مصت زبرك مش كدة؟ هزيت راسي و كلي هيجان من اللي زبري حاسس بيه و من الكلام عن ماما .. مروة بتعمل أصوات و باين عليها الهيجان .. قالتلي: يبقى أكيد نكتها .. قوللي بصراحة نكتها كام مرة؟ قلتلها: هي مش راضية أدخله في كسها .. بتقول حرام. مروة ابتسمت عشان عارفة مامتها ممكن تقول كدة فعلا .. قالتلي بهياج: بس بتكونوا عريانين و زبرك بيحك في كسها و انت بتحاول تدخله أكيد مش كدة؟ هزيت راسي و أنا بتأوه من إحساس زبري بكسها الجميل .. قالتلي: هي ماما بتعمل آنال سكس؟ هزيت راسي تاني و أنا مش مركز إني بأعترف على أمي لأول مرة و كمان لبنتها .. مروة طلعت أصوات هياج إبن متناكة لما إعترفتلها .. قالتلي بصوت متقطع .. طيزها حلوة يا علي؟ هزيت راسي قالتلي: بتكب في طيز ماما؟ هزيت راسي تاني و زبري بيخل أكتر في كس مروة و هي هايجة و عسلها مغرق الدنيا .. قالتلي بهيجان: عايزة أشوفك و إنت بتنيك مامي يا علي و أشوف زبرك جوة طيزها و كسها بلييز. قلتلها: حأخليكي تتفرجي علينا و بعدين آجي أنيكك إنتي كمان. مروة هيجانها زاد و اتشنجت و رجعت راسها لورا و ابتدت تنزل تاني على سيرة مامتها .. حسيت إن زبري بيتزفلط جوة كس مروة و حسيت إني بأخبط في غشاء بكارتها و إنه بيتمدد لجوة مع ضغط زبري .. لو ضغطت أكتر أو دخلت زبري بسرعة حأفض غشائها خلاص و أخليها مدام .. مروة هايجة خالص و بتكب برعشات جامدة متتالية .. قالتلي: دخله كله يا علي . إفتحني .. إفتحني بلييز.

6Y9pm2qEU-KV-pN5zFxkUJRkLVvJ00ionVejX4wxzYj2uaWEryecnACjdYSlt0AWfYrvmBjwmRpWPDGuj0MsCIVy9626P2kcv6UEdhbxeKZNzEiZxZlALYaYafhzENzgViDlEfEhTDi0KiuvZ-8AOAQ


إستجمعت شجاعتي و استعديت أدق دقة جامدة في كس أختي أفتحه و أنتهك شرفها و عذريتها و هي زي العصفورة الدايخة مستسلمة تماما و مستعدة و راغبة إني أعمل كدة .. في اللحظة دي سمعنا دوشة برة الأوضة و حد بيحاول يفتح الباب .. ارتبكنا و بعدنا عن بعض و قلوبنا حتفط منا .. و كل واحد منا بيدور على هدومه سمعنا خبط عالباب و صوت بابا بيزعق "إفتح يا علي" "إفتح يا علي" .. عملت صوت كأني نايم "أوكييييه . فيه إيه" محدش رد .. لميت لمروة هدومها لبستهم بسرعة و إديتها الطرحة و الستيانة في إيدها و أنا بفتح البلكونة و في نفس الوقت بأوقع حاجات من على ترابيزة المذاكرة كأني إتكعبلت فيها .. قفلت باب البلكونة تاني و رحت فتحت الباب و عامل إني لسة صاحي لقيت بابا جاي من أوضة مصطفى بسرعة بيقول بغضب: "مروة فين؟" أناىفي منتهى الإستعباط و التمثيل .. مش عارف جاتلي الأعصاب دي منين قلتله: مروة أختي؟ مالها مروة؟ حصلها حاجة؟ فين مروة؟ بابا زقني و دخل يدور في الأوضة .. الدولاب . . تحت السرير .. تحت الغطا .. ورا السرير .. ماما جت على الأصوات هي كمان .. و أنا بأقول لبابا: فيه إيه يا بابا فهمني؟ مروة مالها؟ و ماما كمان بتسأله و هو بيدور .. قالنا: مروة مش في سريرها .. راحت فين؟ إحنا في نص الليل .. فين مروة؟ ماما كمان مخضوضة و بتسأل بابا إذا دور عليها في المطبخ؟ الصالة؟ .. الحمام؟ الصالون؟ لقينا مصطفى رجع بيقولنا: أهي مروة و هي جاية وراه لسة بالروب الأبيض و وشها أحمر زي الدم و مرعوبة طبعا .. بابا قالها بغضب: كنتي فين يا بت؟ قالتله: كنت في أوضة الغسيل. قالها و هو غضبه بيقل: رايحة أوضة الغسيل ليه في نص الليل؟ قالتله و هي ابتدت تطمن: مش جايلي نوم و افتكرت إني لازم أغسل لبس التمرين .. فيه إيه يا بابا؟ ماما كمان قالت: فيه إيه يا عمر؟ إنت قايم من النوم في نص الليل تدور على مروة؟!!! مالك؟ بابا مرتبك شوية قالها: اصلي حلمت حلم وحش و قمت أتطمن عليها مالقتهاش في أوضتها إتجنيت. طبعا أكيد بابا كان قايم ينيك مع مروة أو عالأقل يلعب فيها شوية خاصة بعد كلامه عنها مع ماما من شوية .. فلما مالقاهاش في سريرها و لا في بقية البيت اتجن و جه يفتش أوضة مصطفى و أوضتي أحسن يكون حد فينا بينيكها لا سمح اللله 😀. خلص الموقف على كدة بس عنين مصطفى فيها بلاوي .. عيني جت في عينه .. سابني و راح أوضته .. فهمت إيه اللي حصل .. لما مروة طلعت البلكونة شبه عريانة و بابا خلص تفتيش أوضة مصطفى و جه عندي .. مصطفى حس بحركة في البلكونة .. فتح من أوضته لقى مروة بقميص النوم و ستيانتها في إيدها زي اللي هاربانة من شقة دعارة .. دخلها أوضته و طلعها عالصالة و بابا مشغول بتفتيش أوضتي .. و بعدين مروة عملت كأنها كانت في غرفة الغسيل .. يعني مصطفى هو اللي أنقذني و أنقذ مروة .. بس هو كدة عرف إني بنيك أختنا .. ياللهول .. مصطفى مصدوم في العيلة الوسخة دي .. في ليلة واحدة يشوف أمه الملتزمة بتتدقر من عم حسن و بيفعص بزازها و يبوسها و بعدين يقفش أخته مع أخوه قالعة ستيانتها عالأقل و هربانة من أوضته عالبلكونة في نص الليل. إيه بيت الدعارة ده؟ مصيبة طبعا إننا إتفضحنا قدام مصطفى الملتزم .. كويس إنه طلع جدع و ما فضحناش .. بس حنتصرف معاه إزاي بعد كدة؟


صحينا الصبح لبسنا عشان المدرسة .. بابا لسة نايم .. أنا و مروة بنبص لبعض و مروة شكلها متوتر خالص و الرعب في عنيها .. مصطفى بيفطر أو عامل بيفطر بس بيبص علينا بنظرات قاتلة كلها تساؤلات و استنكار و ذهول من اللي شافه بس ما بيتكلمش .. ماما سألته: مالك يا مصطفى؟ شكلك مش عاجبني .. إنت زعلان من حاجة؟ حد ضايقك؟ قالها: لأ مفيش حاجة تعبان شوية بس. قالتله: عندك إيه؟ طب ما تروحش المدرسة لو تعبان .. أجيبلك دوا؟ مصطفى قالها: مفيش حاجة.. حابقى كويس. قلتلها: تلاقيه بس ما نامش كويس بعد الرعب اللي بابا عملهولنا بالليل. ماما ضحكت و راحت المطبخ .. مصطفى بصلي بطرف عينه و قام يجيب شنطته. بصيت لمروة سألتها بصوت واطي: هو مصطفى اللي دخلك من البلكونة على أوضته؟ هزت راسها و قالتلي: أنا خايفة قوي .. مش عارفة حنزل معاه إزاي دلوقت لأوتوبيس المدرسة .. أكيد حيبهدلني .. أنا مستغربة إنه ما ضربنيش لحد دلوقت أو قال لبابا. قلتلها: ما تخافيش .. حنتصرف .. طالما هو ساكت لحد دلوقت و طلع جدع معانا يبقى إن شاء اللله خير .. أنا حابقى أتكلم معاه. قالتلي: ياريت يا علي .. أنا خايفة قوي. قلتلها: قوليلي صحيح هو إنتي نزل منك ددمم إمبارح؟ أصل في الآخر كان زبري جوة خالص .. مش عارف هو كدة فتحك واللا لأ؟ قالتلي: مش عارفة بس مفيش ددمم نزل. قلتلها: يبقى غالبا لسة ما اتفتحتيش .. أنا عايزك تاني يا حبيبتي. بصتلي باستغراب و قالتلي: إنت بتجيب الأعصاب دي منين؟ أنا ميتة من الخوف و إنتى عايز تنيك تاني؟ قلتلها بهزار: النيك مثل الهواء و إن لم ننيك نموت. ابتسمت أخيرا بس بتحفظ و قالتلي: روح نيك أمك. اتخضيت من الكلمة . . كأنها بتشتمني .. بصيت لقيتها مبتسمة و بتقولي: أقصد نيك مامي عشان أنا مش حينفع و أنا خايفة كدة. قلتلها: تحبي تتفرجي علينا؟ قالتلي: ياريت .. إمتى؟ فكرت شوية و قلتلها: النهاردة بعد الفسحة إعملي نفسك عيانة .. حآجي آخدك من المدرسة بدري و نرجع هنا و أخليكي تشوفيني و أنا بنيك ماما. هزت راسها بحماس و قالتلي: حتلاقيني ميتة في أوضة التمريض. دخلت لماما المطبخ و قلتلها إني حآجي بدري عشان هي واحشاني .. قالتلي: و إنت كمان واحشني قوي يا علي و واحشني نيكك .. حأستناك.

بعد ما خرجنا للمدرسة كلنا بابا صحى و قعد يفطر مع ماما قبل ما يروح الشغل. ماما سألته: إنت ليه رحت أوضة مروة بالليل يا حبيبي؟ ارتبك شوية و قالها: قلتلك إني حلمت حلم وحش. بصتله في عينيه و قالتله: على دوللي الكلام ده؟ إنت كنت رايح تنيكها .. صح؟ بابا سكت و ابتسم و قالها: على طول قفشاني كدة .. أنا آسف يا حبي .. مروة وحشتني و كنت عايز أشوفها و مرضيتش أصحيكي. قالتله: برضه كنت عايز تنيكها من ورايا يا عمر .. مش إتفقنا إني حجيبهالك بنفسي لحد السرير يا حبيبي؟ ما تستعجلش بقى. بابا مسك إيدها باسها و قالها: النهاردة يومك يا جميل .. عم حسن زمانه جايب الأدوات و جاي و حتبقي معاه ٥ أو ٦ ساعات لوحدكم و الشيطان تالتكم .. خلوة شرعية أهي يا حب عشان ما تقوليش إني مقصر معاكي في حاجة. ماما إبتسمت بس مكسوفة: كتير الوقت ده قوي .. إنت عايزني أعمل إيه في الوقت ده كله؟ قالها بهزار: خلينا نشوف حيكب كام مرة .. احلبيه يا مزتي. ماما: أخاف يموت في إيدي ده راجل عجوز. قالها: أنا خايف عليكي إنتي منه ده راجل وتد شديد .. مش عايز أرجع ألاقيكي مش قادرة تمشي من النيك. ضحكت و قالت بدلع: حتلاقيه هو اللي مش قادر يمشي و ركبه سايبة .. إنما بجد إنت عايزني أعمل إيه؟ قالها: خليه يتحرش بيكي و اتمنعي و ما تديهوش كل حاجة .. خليه يستوي. داليا عضت شفايفها و قالت: إنت ناوي تسيبه ينيكني بجد؟ بابا زبره وقف قالها: لو تحبي تسيبيه ينيكك في أي وقت سيبيه بس سجلي فيديو. قالتله: إزاي؟ بابا وراها إزاي تشغل التابلت و تسجل اللي بيعملوه في الصالة و وراها إزاي توريه على كاميرا الكمبيوتر و قالها إنه حيبقى يجيب كاميرات سرية يركبهم عشان يتفرج و هو في أي حتة كمان. ماما قربت منه و هي حاسة بالإثارة .. جوزها بيرتب و يخطط عشان يشوفها في أحضان راجل تاني و هي بتتشرمط عليه. باست بابا على شفايفه و قالتله: متأكد يا عمر إنك عايز مراتك تتباس و تتناك من راجل تاني؟ هز راسه و بلع ريقه .. قالتله: و متأكد إنك عايز تتفرج عليه و هو بيلعب في مراتك و بينيكها؟ هز راسه تاني و قالها: إعملي اللي إنتي عايزاه طالما بعلمي و حتحكيلي كل حاجة حصلت. عم حسن وصل و ابتدى يدخل الأدوات بتاعته و المواد .. إبتدى يجهز الشغل بتاعه و يقص خشب و يهد جزء من الحيطة .. بابا بيتابع معاه و ماما بتتفرج من بعيد و هي بترتب البيت .. عم حسن بيضرب بالمرزبة الحيطة .. واضح إنه عفي و مصحح .. بابا غمز لماما و ماما ابتسمت و غمزت تاني لبابا و هي بتشاور بعينيها على عم حسن إنه عاجبها. بابا قال لعم حسن إن عنده مشاوير كتير لازم يروحها و استأذن و خرج بعد ما دخل المطبخ بعبص ماما و قالها: اتمتعي بوقتك يا جميلة .. حاسيبكم تاخدوا راحتكم .. اتصلي لو عايزة حاجة. ماما وصلته للباب و قفلت وراه. عم حسن اشتغل شوية و بعدين ماما جابتله شاي و بسكوت .. حط الصينية و مسك إيدين ماما و قربهم على بقه و باسهم .. ماما سحبت إيديها من البوسة الرومانسية دي لقت عم حسن مسكها من وسطها و قرب جسمها لجسمه و قالها: هاتي بوسة زي إمبارح يا بنتي. ماما دورت وشها و قالتله: لأ يا عم حسن ما يصحش .. اللي حصل امبارح ده كان غلط خالص و ما ينفعش يحصل تاني. قالها و هو لسة ماسكها و بقه بيبوس رقبتها و خدودها: غلط بس لذيذ .. أنا نمت أحلم بالبوسة بتاعتك دي و وعد الحر دين عليه .. شفايفك الجمال دول يلزموني. ماما برضه بتحاول تبعد شفايفها بس حاسة بخشونة و صلابة إيدين عم حسن على وسطها و نفسها تستسلم للراجل المصحح ده و تديه نفسها بس مش بالسرعة دي .. قالها: يا بنتي إنتي وعدتيني و لازم تنفذي وعدك من غير ما أجبرك .. سيبيني أبوسك زي امبارح على شفايفك الحلوين دول بمزاجك .. إنتي عايزة كدة .. بصي في عينية . ماما بصت في عينيه و حست إن شخصيته مسيطرة عليها .. هي فعلا عايزة تتباس منه و تحس بسيطرته عليها و خضوعها له . راجل بحق و حقيقي و شخصيته طاغية .. قالها: يللا يا بنتي أقفي قدامي ساكتة عشان أبوسك بوسة حلوة .. مش حمسكك بالعافية .. إنتي حتقفي بمزاجك مش غصب عنك .. يللا. ماما لقت نفسها واقفة قدامه رغم إنه ساب وسطها و ممكن تمشي بس هي لسة واقفة .. باصة في عينيه و واقفة . قرب شفايفه من شفايفها ما اتحركتش كأنها منومة .. حط شفايفه و باسها بوسة خفيفة ما اتحركتش . ابتسم لها ابتسامة ساحرة و حضنها و باسها تاني .. المرادي شفايفه بتمص شفايفها و لسانه بيفتح بؤها . فتحت شفايفها و خدت شفايف عم حسن تمص شفايفها الطرية الناعمة و لسانه يدخل في بؤها .. عم حسن خبير بوس مدت إيديها مسكت دراع عم حسن و حست بعضلاته و صلابته .. حطت إيديها على أكتافه و غمضت عينيها و هم لسة في البوسة الجنسية الطويلة .. عم حسن مد إيديه ورا ضهرها و حطهم على طيزها الطرية يفعص فيها و يضمها على جسمه .. ماما حاسة بإيديه بتنتهك طيزها و زبره المنتصب بيحك في بطنها فوق الكس على طول . واضح إن زبره كبير و قوي و جاهز للنيك .. داليا أول مرة تبقى في حضن راجل غريب غير جوزها و إبنها . إحساس جديد بالجنس إحساس إنها شرموطة بتوقف زبار الرجالة مش بس عن بعد لأ دي كمان في حضن راجل جوة بيتها. سايحة خالص داليا و عم حسن بيتمادى و إيده دلوقت بتبعبص داليا و بتحاول توصل لكسها .. داليا فاقت و أدركت إنها كدة حتتناك بدري قوي راحت متدورة و بعدت عن عم حسن و قالتله بدلع: كفاية كدة يا عم حسن .. إنت شقي قوي. قالها: أنا لسة ما شبعتش منك يا بنتي تعالي. حاول يمسكها تاني قالتله: لأ خلاص .. إشتغل بقى عشان جوزي لما يرجع يلاقيك عملت حاجة .. بلاش مشاكل معاه لو سمحت. قالها: طيب بس أخلص شوية شغل و حأبوسك تاني. سكتت و حست إنها لسة عندها شوية سيطرة .. راحت تكمل طبيخ و تنظيف و انشغلت شوية .. لقت عم حسن جالها المطبخ بعد شوية و لزق فيها من ورا و هي قدام البوتاجاز و إيديها مشغولين . قالها: ما تشغليش بالك بيا .. كملي طبخ. و هوة حاضنها من ورا و زبره مش واقف قوي بس لازق في طيزها و إيده بتفعص بزها. قالتله: و بعدين معاك يا عم حسن .. كدة حازعل منك. قالها: ما أقدرش على زعلك بس انتي جننتيني بجسمك الحلو ده . حرام عليكي تسيبيني كدة. قالتله: عايز إيه تاني؟ ما انت بوستني و بتتحرش بيا أهو. قالها: وريني بزازك. قالتله: لأ طبعا . عيب. قالها: و لا عيب ولا حاجة .. كل الستات بيحبوا الرجالة تلعب في بزازهم . إنتي مش أول واحدة .. ياما لعبنا في بزاز ستات. قالت له: إنت عملت كدة مع زبونة قبل كدة؟ قالها: كتير .. طول عمري باروح لستات في بيوتهم و كتير بيحصل حاجات كدة. قالتله: إزاي؟ انت اللي بتبتدي؟ قالها: مش كدة قوي .. بتيجي واحدة واحدة بالتدريج .. لو شايف الست ييجي منها و حيحانة .. كتير من الستات بيبقوا رجالتهم أهملوهم خلاص و نفسهم في زبر تاني بس بيخافوا .. فلما تجيلهم الفرصة بأمان و جوة بيتهم بيجربوا .. و بيتبسطوا و يكرروها تاني. داليا عضت شفايفها و قالتله: طب و أزواجهم؟ قالها: كل واحدة بتعرف ازاي تخبي على جوزها و تاخد مزاجها يا بنتي .. فيه واحدة ست محترمة بقالي سنتين باروحلها البيت كل شهر تقريبا و بعلم جوزها كمان. داليا: إزاي بعلم جوزها؟ قالها: بتبوظ حاجة في البيت أو تخترع أي شغلانة . تعليق ستارة .. تغيير حنفية .. تصليح باب .. دهان أوضة . أي حاجة .. ألاقى جوزها بيتصل يقوللي أروح أعملها. داليا هايجة و هو لسة بيلعب في بزها و زبره بقى واقف بين فرادي طيزها: و بتنام معاها؟ قالها في ودنها: بأروح أنيكها في سرير جوزها .. تحبي أنيكك في سرير جوزك دلوقت يا مدام داليا؟ قالتله: لأ طبعا .. حرام .. طب جوزي عارف إنك بتعمل كدة مع الزباين؟ قالها: بصراحة أحيانا بيعرف. داليا باستغراب: و بيعمل إيه؟ بيسيبك واللا هو كمان بياخد دور معاهم؟ قالها: لأ يا بنتي متظنيش ظن وحش عن جوزك. بصتله بغيظ مع شك . فهم نظرتها قالها: بصي يا بنتي مفيش راجل بتجيله فرصة ينيك و يقول لأ .. عشان كدة الست كمان لازم ما تضيعش فرصة نيك في الأمان. قالتله: قوللي عمل مع مين و حأخليك مبسوط. قالها: مقدرش يا مدام دي أسرار ناس و أسرار الباشمهندس لو عرف يبهدلني. قالتله: مش حيعرف .. مش حأقوله حاجة .. يعني يا عم حسن معقولة .. حأقوله إزاي و أنا كمان ليا سر معاك .. إنت شايف بتعمل إيه فيا؟ قالها: طيب إديني أمارة تطمني و أنا أقولك على واحدة يمكن تعرفيها. قالتله: أعرفها منين؟ قالها: واحدة من النادي بتاعكم عملنالها شغل و كانت لونة معايا قوي و بعدين الباشمهندس عرف و بقى هو اللي بيلاغيها. داليا بإهتمام: مين هية؟ قالها: إمسكي زبري الأول. مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق البنطلون . زبره جامد في إيدها . نفسها تعرف جوزها بيخونها مع مين. عم حسن قالها: تعالي أوريكي زبري .. عايزك تمصيلي و حأقولك على إسمها. داليا أخدته الصالة .. قعدته عالكنبة و راحت شغلت التابلت اللي متوجهة عالكنبة و اتصلت بجوزها .. كلمته بصوت واطي الأول و اتطمنت إنه شايف الكنبة من كاميرة التابلت و ما اتكلمتش خالص عن اللي حيقولهولها عم حسن و بعدين راحت لعم حسن قعدت جنبه راح حاضنها و بايسها في بقها و إيده بتفعص في بزازها .. عمر دلوقت شايف مراته بتتباس و يتلعب فيها من راجل تاني قدامه .. عمر حاطط إيده على زبره بيلعب فيه .. داليا مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق الهدوم راح قايم قالع البنطلون و بقى زبره المنتصب قدام وشها و هي قاعدة . مسكته بدلال و حركت إيدها عليه بتختبر صلابته و حجمه و انتصابه و تلفه يمين و شمال عشان جوزها يشوفه كويس .. عم حسن مد إيده يقلعها الحججاب مرضيتش . أخدت زبره بين شفايفها و ابتدت تمص أول زبر غريب في بؤها .

cxbF829sAKvL6dVQ9A47K_gbm62-a5-dikwCOB4AfO7nssyUkKt1onuSE5bJGFjK_ZlgGL9RJDaGpCPg5px0mvmnJaHtepKEc9I-D90hl8hUz-fKrmqbA1tFN7lNAcSQ2dlqMcCG0-dyPW30cW6UnHw


جوزها بيتفرج على مراته بتمص زبر الصنايعي بتاعه .. قالت بمياصة: زبرك ناشف قوي يا عم حسن و مالي بؤي .. سخن قوي يا عم حسن .. احكيلي بقى .. هي مين اللي عمر بيخونني معاها؟ عم حسن هايج و عايزها تكمل مص قالها: إسمها مدام يسرا. ماما: يسرا إيه إوصفهالي. قالها: محججبة و لونها خمري و غنية قوي . . مرات راجل أعمال إسمه عزت حنفي. داليا شالت زبره من بؤها من المفاجأة لما عرفت مين يسرا دي .. بصت ناحية التابلت و قالت: يسرا الشيمي . جوزي الخول بيخوني مع يسرا الشيمي. عمر اتخض من المفاجأة .. عم حسن فضحه إبن الوسخة .. عم حسن قالها: عادي يا بنتي كل الرجالة كدة تعالي انتقمي منه بقى . أنا عايز أنيكك. داليا فتحت صدرها و طلعت بزازها و قالت تعالى يا عم حسن إلعب في بزازي .. إمسكهم و فعصهم و أنا بمصلك .. جوزي ما يستاهلش أكون مخلصة و محترمة.ةإتدورت تبصىللتابلت و توري جوزها إزاي بزازها عريانين قدام راجل غريب .. عم حسن مسكها من وسطها قعدها تاني على الكنبة بيمص حلماتها و يفعص في بزازها الحلوين و هي ماسكة زبره بتلعب فيه و كل شوية تبص للكاميرا توري جوزها هي بتتشرمط ازاي مع راجل تاني .. جوزها شايف و سامع كل حاجة و مستسلم لإنتقام داليا منه .. كملت مص لزبر عم حسن اللي طاير من اللذة . حاول يقولها كفاية عشان ما أكبش . قالتله: كب في بقي و على بزاز مدام داليا المحترمة .. بزازي أحلى واللا بزاز يسرا يا عم حسن؟ قالها: إنتي أجمل طبعا يا داليا يا بنتي. قالتله: إمال جوزي بيخوني ليه مع يسرا؟ قالها: بتبقى قلة عقل و عين فارغة يا بنتي بس هم الرجالة كدة يحبوا التجديد. قالتله: أنا كمان حاجدد و أمتع نفسي برجالة تانيين. قالها: تعالي بقى أدخله في كسك و أدوقك الرجالة اللي بحق و حقيقي. قالتله: قصدك جوزي مش راجل بجد؟ قالها: مش حيكون زي المعلم حسن .. حتحسي إنك مع دكر فحل يعرف قيمتك و يعرف يبسطك. قالتله: نيك بؤي و بزازي يا عم حسن. فضلت تمص لعم حسن و تتفنن و تدخل زبره كله لحد زورها و تطلعه تاني قدام التابلت .. جوزها بيضرب عشرة في مكتبه و هو شايف مراته بتعمل إيه مع راجل تاني .. كب لبنه على هدومه و هو شايف لبن عم حسن بيضخ من زبره على وش مراته المحترمة و نازل على بزازها العريانين و هي مبسوطة .. بتبص للتابلت و توري جوزها اللي اتعمل فيها.

_sB6kdd6H85s6yNBEORe_m7iGD5leGO-ZFhZN5O05zbypaEodkW0t-YhK9LR_K5wC2Q7DKmjteZ4Wl5FESOYsAKjq2YAuCPm-JwaRYGr3hv6UB45Qn36IryzzXu8Mhr4u5K7P12gkRlI9qKKofN9YwE


مبسوطة لإثارتها راجل كبير قد أبوها لحد ما كب لبنه كله عليها من غير ما زبره ينام ولا يهدى . مبسوطة إن جوزها المعرص شايف كل ده و أكيد مبسوط و بيلعب في زبه على شرمطة مراته . . مبسوطة إنها بتعمل كدة بعد ما عرفت خيانة جوزها .. ضميرها مستريح و مستعدة تخون جوزها أكتر و أكتر .. دلوقت ما عندهاش مانع تتناك حتى من غير جوزها ما يعرف . مش لازم تمتعه .. المهم هي تتمتع و تنتقم.


عم حسن لبس هدومه و ماما غطت نفسها .. حطت شفايفها على شفايفه و باسته بوسة جامدة .. شكرته على لبنه و قالتله بصوت عالي: زبرك عجبني قوي يا عم حسن .. دكر و راجل بجد. كملوا البوسة و بعدين قالتله يشتغل بقية اليوم بقى .. كفاية كدة النهاردة. ماما أخدت التابلت و لسة بابا على الخط و راحت أوضة النوم .. زعقت لبابا إنه بيخونها و هو بيتأسف لها جامد و خايف من زعلها و بيشتم عم حسن .. قالتله: إوعى تزعل عم حسن و لا تجيبله سيرة .. خليه كدة كأن ده سر بيني و بينه أحسن يفهم و يفضحنا .. و بعدين عم حسن ده عشيقي اللي حأخونك معاه دلوقت على سريرك .. حخليه ينيك كسي و يكب لبنه فيه .. خلي يسرا تنفعك بقى لما مراتك تتناك من أي حد كدة. قالها: حبيبتي .. أنا آسف و إنتي حقك تزعلي و حقك كمان إنك تخونيني .. خونيني مع عم حسن إبن الوسخة ده بس صوري كل حاجة. قالتله: أصور عشان إنت تتبسط؟! ده بعدك .. أنا حتناك من غير ما أقولك .. حأخليك قرطاس لب كدة و الرجالة يبقوا بيضحكوا عليك يا معرص. قالها: لأ حبيبتي أرجوكي .. إعملي كل اللي إنتي عايزاه بس لازم أعرف مين ناك مراتي و إمتى .. ما تقرطسينيش لو سمحتي يا دوللي. سألته: بتخونني من إمتى؟ قالها: سنتين. قالتله: كام واحدة خونتني معاها؟ قالها: يسرا بس يا حبيبتي. شخرتله و لأول مرة تشخر و قالتله: حتقولي كل حاجة لما ترجع و إلا حتشوف مني وش تاني ما شفتوش قبل كدة. قالها: أوكي حبيبتي .. حاحكيلك كل حاجة بس بلييز ما تزعليش مني .. أنا مبسوط قوي باللي وصلناله مع بعض و مش عايز كلام إبن الشرموطة ده يدمر حياتنا. قالتله: إقفل دلوقتي عشان أروح أفتح رجليا لعم حسن ينيكني في سريرك يا معرص. بابا مش متعود على اللغة دي من ماما خاصة إنها بتشتمه بجد لكن مستوعب غضبها .. هو برضه خانها كتير قوي و يستاهل ضرب الجزمة. قالها: طيب يا حبيبتي .. سيبي لبنه في كسك عشان ألحسه لما أرجع. ماما عضت شفايفها و عجبتها الفكرة .. قالتله: حأكلمك بعد ما ينيكني .. إقفل دلوقت و إوعى تيجي البيت لحد ما أكلمك. عم حسن كمل شغل و ماما اتكلمت معاه كتير و عرفت كل حاجة عن علاقته مع يسرا و إزاي كان بينيكها في فيلتها لحد بابا ما عرف و بقى هو اللي بيشاغلها و أحيانا ياخدها أوضة النوم و عم حسن بيشتغل برة و يعرصله .. عم حسن عمل جزء كويس من الشغل اللي عليه .. لكن ما يمنعش برضه إن في وقت راحته يحضن ماما و يبوسها كأنها مراته .. يقلعها الستيانة و يمص بزازها شوية .. ماما بقت متساهلة معاه أكتر من الأول و هو عايز ينيكها بس هي ما كانتش عايزة تتناك منه اليوم ده .. لسة مش متقبلة إنها تزني زنا كامل .. حاجز نفسي مش أكتر بتقنع بيه نفسها إنها لسة ملتزمة و محترمة .. قالتله إنه يمشي بدري عشان حتخرج عندها مشوار .. طبعا عايزة تمشيه قبل أنا ما أرجع من المدرسة .. طلب ينيكها قبل ما يمشي ما رضيتش بس مع إلحاحه قالتله إنها حتمص زبره لحد ما يكب تاني . و فعلا فكتله حزام البنطلون و فكت السوستة و طلعت زبره بإيدها من البنطلون و نزلت تمص فيه و تلحس راسه .. المرادي هي بتعمل كدة من غير جوزها ما يعرف و لا يشوف .. لأول مرة حاسة إنها فعلا بتخون جوزها .. إحساس مثير .. يمكن عشان حرام قوي .. يمكن عشان السرية و الخوف المصاحب له .. و يمكن عشان إحساسها بأنوثتها و تأثيرها على راجل غير جوزها ..

عم حسن حسس على وشها الناعم و خدودها الطرية .. لمس طرحتها و قالها: مش حتوريني شعرك الجميل بقى يا بنتي؟ هزت راسها لأ .. مسك وشها و بص في عينيها و قالها: بس إنتي عايزاني أشوف شعرك الناعم .. ألمسه و أشم ريحته .. أحط خصلاته في بقي و أمرر صوابعي فيه .. أبوسك على راسك و إنتي بتمصيلي زبري .. أنا عارف إنك عايزة تتعري قدامي و أشوف شعرك و لحم جسمك كله .. إنتي عايزاني أشوف كسك .. فخادك .. طيزك .. زي ما شفت بزازك .. يللا يا بنتي إقلعي حججابك بنفسك و وريني جمالك. دتليا تاني بتحس بتأثير شخصية عم حسن .. هي فعلا عايزة تتعرى .. عايزة تنتهك حرماتها كلها .. محتاجة ترجع ثقتها في نفسها بعد ما جوزها خانها .. بصت لعم حسن و من غير ما تتكلم ابتدت تفك الطرحة .. دبوس ورا دبوس و رفعت الطرحة عشان يبان شعرها الناعم الجميل اللي واصل لكتافها .. هزت راسها عشان شعرها يفك من بعضه و يبان جماله و انسيابيته .. ماما جميلة جدا .. عم حسن مسك شعرها .. أول مرة راجل غريب يلمس شعر ماما من عشرات السنين .. أول مرة تقعد من غير حججاب مع راجل مش من محارمها خاصة واحد زبره واقف في إيدها و نفسه ينيكها و ينتهك شرفها .. عم حسن باس ماما على شفايفها بوسة باللسان و الشفايف و إيده بتتمتع بشعر ماما و كتافها و رقبتها و لحمها الأبيض .. مبسوطة بهياج عم حسن اللي نزل يمص بزازها و هي بتتفرج عليه بيستمتع بيها ..

u3Syu_26sfmZu07jjoCmZqqt3yYuF-4hLEz3fTmN8WW8g6walowGCcH1Azvj_GHCgK9jdH0yLQyj_SwzF4bwHf4MG4d_LbdMXy5HZtdftro03OcnJvd21Rz1VvIPmuk2S7-aPv40CTjOTaKOeUpTtVI


نزلها حمالات قميص النوم و مد إيده على لباسها يقلعهولها .. نزله لحد ما بان أول فتحته من فوق .. ماما مسكت إيد عم حسن و هي باصة في عيونه و قالتله: معلش يا عم حسن بلاش كسي .. أرجوك .. مش دلوقت .. أرجوك. بصلها بحنية و قالها: أنا عايز أشوف كسك و ألحسه يا بنتي .. عايز أمتعك و أشرب مية كسك في بؤي. قالتله: معلش أرجوك .. بلاش .. مش النهاردة.

zVGanJtHFCRJrglQI4x7DeKBR_l4k4Rla5RR3WRruwuZQsCHcgJLsKTuvF8HlWl_kOjZys2YbF4znsqXCUACqiEzti32GinTU-ySIvn_0srFLLcTBGWnKPAWnBmQiDt5BomU2fArUTdFe0iIaCDAeuo


عم حسن مد لسانه لحس أول كسها من الحتة اللي باينة منه .. ماما حست بنشوة و رعشة في كسها الطاهر الشريف .. سابت عم حسن يلحس بس الحتة دي و ماسكة لباسها مغطية بقية كسها و بعدين رفعت راسه بإيديها الإتنين و باسته في بؤه و قالتله ميرسي قوي يا عم حسن .. معلش بلاش كسي النهاردة. قالها: طيب يا بنتي بلاش النهاردة لو مش مستريحة بس إوعديني تسلميلي نفسك بكرة و أمتعك بأحلى نيك حتشوفيه في حياتك. هزت راسها و قالتله: مرة تانية .. خليني أبسطك مرة كمان قبل ما تمشي. و نزلت تمص زبره المرادي بحب و رغبة .. يمكن عشان ما ضغطش عليها .. يمكن عشان حست بحنيته بعد ما قالها إن جوزها بيخونها .. يمكن عشان عايزة تبقى تخون جوزها وقت تاني بمزاج و مراسم خاصة .. ماما بقت بتدخل زبر عم حسن الصلب الطويل لحد زورها و تطلعه تاني و هي بتبص تشوف تأثيرها عليه .. عم حسن غمض عنيه و حط إيده على شعر ماما و وبقى يضغط على راسها و هي بتمصله زي الشرموطة .. مبسوطة إن زبر راجل غريب في بؤها من غير جوزها ما يشاركها في المتعة دي .. مبسوطة إنها بتمتع عم حسن و بتديله أحلى مصة زبر من واحدة متجوزة ملتزمة ..

pZMjjAxsnyktodqGAqBmTWs0u_4tEW9aQh3_ay0d_jqwg0GgBB_HvkQZy-4anIHNx-D6X8ELhJjWgkYSpJj9g4bgBUPjjhoPEoVFDz-yjanlV9WXQrdvd4e-6RtqH0pqgl7a4vwiUYiBKvwTC0Z4e9A


شدت في المص و اللحس لحد ما عم حسن إبتدى يتشنج عشان يكب .. حاول يسحب زبره بس ماما قررت تديله أكبر متعة ممكنة .. قفلت شفايفها أكتر على زبره و مصت بسرعة أكتر لحد ما إنفجر لبنه في بؤها .. دفعات من المني تخبط زورها و سقف بؤها و لسانها و هي قافلة علي الكنز و عم حسن بيدق في بؤها مع كل دفقة لبن .. لحد عم حسن ما إبتدى يهدى .. طلعت زبره من بؤها و فتحت بؤها قدامه توريله إنها بلعت منيه كله و مدت صوبعها لمت شوية المني اللي على شفايفها و حطتهم في بؤها و مصت صوبعها و هي بتبص في عين عم حسن و تبتسم زي أحلى بطلة بورنو.

الجزء الحادي عشر: أيامنا الحلوة


في مدرستي حاسس إني تايه و مش مركز خالص .. طبعا بأفكر في اللي حصل مع مصطفى و مروة .. مش عارف حاتصرف إزاي في الموضوع ده و لا إزاي أفاتح مصطفى عشان أعرف بيفكر في إيه .. يا ترى هو ساكت ليه؟ و ليه طلع جدع كدة و أنقذ الموقف الزبالة اللي كنا حنبقى فيه أنا و مروة؟ يمكن بس ساعتها خاف على مروة من غضب بابا و بعدين حيتكلم؟ يمكن بس كان رد فعل لا إرادي عشان يستر أخته؟ يمكن يكون شرير و يمسك علينا الموقف ده و يذلني أنا أو هيا و يبتزنا؟ ما أفتكرش مصطفى كدة .. رغم صغر سنه إنما طول عمره جدع و راجل يعتمد عليه .. بس تدينه الزايد شوية ده برضه مخوفني منه .. أحسن يطبق علينا الحد واللا حاجة 😀 و بصراحة يبقى عنده حق لأننا مزودينها قوي و آخر مسخرة .. البيت بقى مزبرة يا رجالة 😀.. المهم لازم أشوف حل في الموضوع ده لما أروح .. أنيك ماما الأول بس و أخلي مروة تشوفنا زي ما وعدتها يمكن ده يخفف عنها شوية الرعب اللي هيا فيه.

عملت عيان و رحت للممرضة إدتني إذن أروح .. ركبت تاكسي بسرعة لمدرسة مروة لقيتها فعلا في أوضة التمريض عاملة ميتة 😀 .. أخدتها و أخدنا تاكسي تاني بسرعة للبيت عشان نكسب وقت و يبقى قدامنا أكتر من ساعتين لحد مصطفى ما يروح. سألت مروة: عملتي إيه مع مصطفى في الباص؟ قالتلي: أنا خايفة قوي يا علي .. حاولت أكلمه كتير و ما بيردش عليا .. لما ابتديت أعيط قاللي بلاش عياط دلوقت خللي العياط لبعدين أنا لسة ما عملتلكيش حاجة. قلتله ناوي تعمللي إيه يا مصطفى. قاللي: بعدين نتكلم .. إسكتي دلوقت عشان ما حدش ياخد باله بلاش فضايح. قلتلها: طيب خليني أنا أتعامل مع مصطفى و اللي يحصل يحصل .. ما تخافيش .. ماما حتضطر تبقى في صفنا بعد اللي باعمله معاها .. ممكن تلاقيلنا حل. مروة فكرت في النقطة دي و قالت لنفسها فعلا ماما بتعمل مع علي و معايا أنا كمان .. و بابا بيعمل معايا و نفسه ينيكني .. مفيش خطر منهم الإتنين .. إمال أنا خايفة من إيه؟ .. وصلنا البيت .. دخلت لوحدي الأول و ماما إستقبلتني بالبوس و الأحضان .. واضح إن هي هايجة قوي .. ريحة بؤها غريبة شوية .. طبعا من لبن عم حسن اللي لسة كابب في بؤها .. بوستها تاني و مصيت لسانها بأحاول أعرف إيه الطعم ده .. بس مش عارف .. سألتها: إنت آكلة إيه طعمه غريب؟ اتكسفت و قالتلي: ليه؟ ريحة بؤي وحشة؟ قلتلها: لأ يا حبي ريحتك دايما تجنن بس فيه حاجة متغيرة. ماما إفتكرت إنها ما غسلتش بؤها من مني عم حسن .. قالتلي: يمكن .. أصلي شربت لبن من شوية. قلتلها: ممكن أشربك لبن تاني لو بتحبيه يا دوللي؟ عضت شفايفها و ابتسمت و قالتلي: حأشوف لو لبنك أحلى واللا اللي شربته. ماما بتقارن بين لبن عم حسن و لبن إبنها و أنا مش فاهم .. قالتلي: حأدخل أغسل سناني و أجيلك يا حبيبي .. إنتا واحشني قوي يا علي. قلتلها: حأغير هدومي و أجيلك أوضتك يا عسولة .. إستنيني عالسرير يا مزتي .. قدامنا ساعتين حديكي فيهم لبن ليوم اللبن. ضحكت بعلوقية و دخلت أوضتها عشان تجهز. فتحت لمروة دخلتها و قولتلها تتفرج علينا من البلكونة زي قبل كدة و إني حاظبط الفتحة عشان تشوف كويس. رحت لماما اوضتها بعد ما غيرت هدومي لقيتها لسة في الشاور .. رحت ظبطت الستارة و فتحة الشيش عشان مروة تقدر تشوف السرير كله.


ماما طلعت من الحمام لفة فوطة حمام كبيرة حوالين جسمها .. بزازها باين الفرق اللي بينهم و شعرها البني الجميل مفرود لحد كتفها .. مامتي الرائعة إستحمتلي مخصوص عشان أنيكها و حطت برفان سكسي ريحته تجنن مالية الأوضة .. أخوكم نايم على ضهره بالبوكسر و مش مستعد للمنظر الرائع ده خصوصا لما ماما مشت بدلال قدام السرير بصت في المراية تظبط شعرها و تحط مكياج خفيف خالص هي في غنى عنه .. جمالها الطبيعي كفاية .. رغم إنها داخلة في الأربعين وقتها إنما وشها البيبي فيس و بشرتها الناعمة لا يدلوا على سنها و كأنها بنت بنوت لسة في العشرينات .. لفت للسرير و على وشها إبتسامتها الحنون الرقيقة الرائعة اللي بتقول كلام كتير من غير ولا حرف واحد .. بتقوللي بحبك يا علي .. أنا ملكك يا علي .. أنا متزوقة عشانك إنت .. جاهزة أنام في السرير عشانك إنت .. كسي و بزازي مشتاقين لك يا إبني يا حبيبي .. عايزاك تهيج عليا و على جمالي .. عايزاك تنيكني يا علي .. عايزة زبرك يتبسط و يستمتع بجسم أمك الجميل .. بحبك يا علي .. سمعت جملتها الأخيرة و هي بتبصلي قدام السرير .. مدت إيدها فكت الفوطة شوية و بصتلي .. شايفة عينيا مركزين على الفوطة اللي مخبية سبب سعادتي و هنايا .. ابتسامتها في حد ذاتها تدوب الحجر .. حركت كتافها بمياصة وقعت الفوطة و شفت جسمها الناعم الطري قدامي و هي بتستعرض جمالها و بزازها كأن أنا ناقص إثارة .. مجرمة أمي دي ..


ffMRR66ogCyea3qWhEHPSMxRAU53qNIBACUtui3LB4IRixSt5WQq8tOociU5g9FPgpVJ00NeVjQ5WDjc96Z3zQ0j6QMHLNKrl4d3j91dw6r0Xep8_t55p723bu-mJOI8fT9_dfEJcLfAgkdW7X2aqFo


مديت إيديا مسكت إيديها و شدتها بالراحة عالسرير .. حضنتها و بزازها الطريين لمسوا صدري و مباشرة زبري بقى طالع من البوكسر و يمكن يكب كمان .. قربت شفايفها برقة لشفايفي .. طبعت قبلة رقيقة على شفايفها اللي عايزة أكتر بكتير من بوسة خفيفة .. فتحت شفايفها بلساني و ابتدينا نمص شفايف بعض برومانسية و حب .. إيدي بتعبث ببزاز أمي و هي سايحة في بوسة إبنها اللي تختلف عن بوس عم حسن اللي هرى شفايفها الحلوين من شوية .. ماما حاسة برغبة شديدة مع أمان و قرب مش ممكن تلاقيهم مع حد أكتر من إبنها .. منسجمة في البوسة الرومانسية اللي نسيتها الدنيا و نسيتها نفسها .. شفايفنا بيحضنوا بعض و لسانها بيدخل في بؤي أمصه و أنتهل من رحيقه الجميل .. لسان طاهر نضيف دلوقت بيدي متعة لا يمكن وصفها لإبنها حبيبها

CMSyc_jea5KuIbVh3i8u3gRP9Paz-ahL-4gyTzWxVKDrV7tnmuViooyeBRxXvG_w7Qj3dstUrLn1X6teHtFWILijP5SEDxizXkWg87lw5cV4zaaksGsaxV56jpCHwR-lpfN0uN6qzkz9MaJG3jUbeeo


دايب مع أمي الجميلة العريانة تماما على السرير معايا بنبوس بعض .. بحبك يا ماما .. إنتي رائعة الجمال .. مش بس الجمال اللي يهمني .. إحساسي إن دي أمي بتبوسني في بؤي و تمص شفايفي .. أمي قالعة كل هدومها عشاني .. على سرير جوزها مستعدة تاخد زبري و تمتعني .. مستعدة لبن إبنها يدخل جواها أو ينزل على لحمها .. المهم إبنها يتبسط و يستمتع و عقله يطير بيها و لو للحظات .. إبنها أولى بلحمها من الغريب و هي أولى بزبره من بنت غريبة .. لمحت خيال خفيف ورا الشيش .. مروة حبيبتي .. أختي شايفة أمها عريانة معايا عالسرير .. شايفة فيلم محارم قدامها و مش أي محارم .. ده أخوها حينيك أمها في سرير أبوها دلوقت .. أكيد مروة بتلعب في كسها الصغير دلوقت .. أكيد نفسها تبوس معانا و تتمتع هي كمان.

ماما شدتني و شفايفنا لسة ملتحمين و ريقنا في ريق بعض .. نامت على ضهرها و أنا فوقيها و مازلنا في قبلة رومانسية جميلة كلها حب و رغبة .. زبري واقف على آخره و صلب جدا .. هي حاسة بيه على بطنها .. مديت إيدي ألمس كسها .. حطيت صوابعى على شفرات كسها لقيته غرقان بميتها .. أمي حبيبتي كسها مبلول و مستعد لمتعتي .. بأمني نفسي إن كسها عايزني أدخل جواه بزبري عشان كدة بالل نفسه بميته اللزجة ليسهل مأمورية زبري المتلهف لكس مامتي .. قطعت البوسة الجميلة مع أمي حبيبتي .. كان معنديش مانع أستمر ساعات في متعة الشفايف دي لولا إن فيه حاجات أهم و متع أكبر ممكن نعملها برضه بحب و رومانسية .. متع أبيحة بس حلوة .. متع حرام بس مثيرة .. متع سرية بس مروة شايفاها .. قلعت البوكسر و عيون ماما في عيوني منتظرة حاعمل إيه و هي عريانة تحتي على السرير و رجليها مفتوحة و كسها قدام زبري على طول .. نزلت بجسمي فوقيها و ببوسها مرة تانية .. زبري بقى لامس كسها و بيحك بين شفايفه .. بيفتحهم واحدة واحدة بحركات بطيئة كأنه بيدق على باب كسها يمكن يفتحله .. ماما بتتباس و بتعمل أصوات تنهدات و آهات رهيبة من إحساس كسها بزبري المنتصب على أبوابه .. زبري ابتدى يغوص شوية شوية في كس مامتي بين شفراته .. لسة ما دخلش بس بيحاول .. خلاص حتجنن .. نفسي أدخل زبري جوة كس ماما المزفلط ده .. إبتديت أغير زاوية الحركة عشان أدخله .. ماما كمان نزلت فخادها أكتر عالسرير عشان ما يدخلش بس من غير كلام .. ماما هايجة خالص و بتفرك تحتيا من المتعة اللي في كسها .. راس زبري إبتدت تدخل في كسها .. حاولت أزق بسرعة ماما إتحركت خلته اتزفلط و طلع على البظر بتاعها .. رفعت نفسي و حاولت مرة تانية .. دخلت راسه و حركت شوية و هي قافلة برجليها جامد .. راس زبري حاسة بحرارة كسها الناعم .. ضغطت أكتر و أنا بؤي في بؤ ماما عشان ما تتكلمش .. حسيت إن زبري دخل كسها .. اتحركت أكتر و دقيت .. زبري حاسس بحرارة و لزوجة مخلياني في عالم تاني .. لقيت راس زبري بتخبط في المرتبة تحت ماما .. المجرمة الشريفة المتناكة دي ضحكت عليا و خلت زبري ينزل بين فخادها الناعمين اللي مبلولين بميتها و ميتي و حسيت كأنهم كسها .. ماما ارتعشت و اتشنجت .. مسكت ضهري جامد تشدني عليها و صرخت بنشوة بنت متناكة و ابتدت تكب دفقات من عسلها على زبري و على المرتبة .. أول مرة أشوفها هايجة للدرجة دي .. قالتلي: كب يا علي .. كب لبنك على كس أمك يا حبيبي .. بحبك يا علي. قلتلها: طيب خليني أدخله في كسك و أكب جوة .. نفسي انيكك يا ماما و أحس بحرارة كسك من جوة. قالتلي: بلاش يا علي .. أرجوك .. بلاش كسي. مش فاهم بنت المتناكة دي مستنية إيه؟ ما إحنا خلاص عريانين في سرير واحد .. إشمعنى كسها يعني؟ هو عذاب و خلاص؟ قلتلها: أرجوكي إنتي .. سيبيني أنيكك زي البني آدمين .. حرام عليكي يا ماما .. إنتي بتعذبيني كدة .. خليني أدخله فيكي بقى. بصتلي بتعاطف و حب و قالتلي: معلش بلاش النهاردة .. نيكني من ورا زي ما إنت عايز. كلمة "بلاش النهاردة" دي إدتني شوية أمل .. قلتلها: طيب بكرة حتخليني أنيك كسك؟ سكتت و قالتلي: حبيبي .. أصبر شوية .. أنا لسة مش مستريحة للجنس الكامل معاك .. إنت إبني .. حرام. قلتلها: حرمت عليكي عيشتك. اتخضت و قالتلي: إيه؟ قلتلها و ابتسمت: أقصد حرمت عليكي عيشة حضرتك .. يا ماما كفاية بقى .. اللي بنعمله حرام و عيب و ما يصحش و إحنا الإتنين عارفين كدة .. خلينا نكمله بقى و ناخد متعتنا لآخرها. قالتلي: أصبر يا حبيبي .. هو أنا مش بأمتعك كدة؟ أرجوك إتمتع باللي أقدر عليه دلوقت و أوعدك حتزيد متعتنا بس إديني وقتي .. بلييز. مامتي حبيبتي بتترجاني ما انيكش كسها النهاردة .. حبيبتي .. بحبها .. و مش عايز أضايقها .. ما أحبش آخد حاجة بالعافية .. و على رأي المثل كله بالخناق إلا النيك بالإتفاق .. بوستها على شفايفها و هي ابتسمت و مبسوطة إني ما زعلتش منها .. مدت إيدها مسكت زبري كله بكف إيدها و إبتدت تفرش نفسها تاني .. عدلت نفسي و وقفت على الأرض و شدتها لحرف السرير عشان أقدر أفرشها أحسن

UhDPk-aRP4ygyErSCnoCSDuRM2Av5ZjbpKaRBonNytSfWC9Hgrdn0Ip_-Wlgt0YTmm1xjHY-hHBRG_bR-8X2AjKHjug2sn_ltCVPsnpO5aBn6mjIpPPOukovnUO70OAcZfX-E2e7NCeOpdT1K-qPFaI


فضلت أتحرك و هي ماسكة زبري بتحركه بإيدها عشان يحك على شفرات كسها و عيوننا في عيون بعض بمنتهى الحب و الرضى و الرومانسية .. الوضع ده مخليني نفسي أدخله في كسها لأنه مفتوح قدامي على طول .. و كل أملي إن هي تقرر تدخلهولي في كسها بإيديها .. و ده سهل جدا و مش محتاج غير سنتيمتر واحد و قرار سيادي .. ماما بتحك زبري في كسها و هي كمان نفسها أدخله في كسها و أنيكها نيك المتجوزين .. في بالها بتفكر في عم حسن اللي ممكن ينيكها في أي وقت و بتفكر في جون اللي جوزها عايزها تبات طول الليل في أوضته لما ييجي مصر .. مين أولى إنه ينيك كسي؟ واحد من دول؟ واللا إبني حبيبي اللي مربياه و معلماه الجنس بنفسي و اللي ما ناكش كس قبل كدة؟ أكيد إبني أولى طبعا إني أمتعه و أدوقه نيك الكس بيبقى إزاي .. أنا عايزة أكون أول كس ينيكه في حياته .. ده إبني علي حبيبي .. بس أنا لسة مش مستعدة للخطوة دي .. أكيد قريب حأستسلم لرغبتي دي و أديله كسي.

ماما رفعت رجليها و جسمها و ابتدت تمرر زبري على خرم طيزها الجميل .. بتبصلي بحنان و شهوة .. ضغطت راس زبري على خرم طيزها و قالتلي: نيك طيزي يا علي .. أنا بحب أتناك في طيزي .. دخل زبرك يا حبيبي. زبري خلاص ما بقاش مستحمل إثارة أكتر من كدة .. أمي الجميلة فتحالي طيزها عشان أنيكها .. زقيت زقة خفيفة لقيت راس زبري بتتزفلط جوة طيزها .. أووووه على حرارة و ضغط طيزها .. نيك ماما في المكان ده أسهل كتير من نيك مروة في طيزها .. مروة شايفة كل ده من البلكونة .. أكيد دلوقت شايفة زبري في طيز أمها .. عايز أوريهولها كله جوة طيزها .. زقيت أكتر دخل زبري كله .. عايز أنيك ماما قدام أختي .. عايزها تشوف ماما بتتبسط إزاي من الآنال سكس .. إبتديت أتحرك بالراحة في الأول و عيني على باب البلكونة شايف خيال مروة و هي بتتفرج لأن الدنيا لسة نهار .. هايج قوي على مامتي و زبري في ألذ لحظاته و هي عضلات طيز ماما بتعصره جواها


LpqhifIG1zmi0uIO4rTbNd5hQacQF3qvAPn0KeO4tQsferx9PdLkvYvBOcEGRV1Hd7y6liGcYI4xxL12EhdEakNxmO347jo6gdshYlgZNFHDjawuCiv7GRZBQEiL1Ub5DS9YtH7Fm_hcui6pjjMxjvU


زودت الحركة و أصبح زبري بيدخل و يطلع بسهولة و إحساسه رهيب و جسمي بيرج جسم أمي و هو بينيكها .. ماما بتعمل أصوات بنت وسخة .. متطمنة إن مفيش حد في البيت و واخدة راحتها مع إبنها اللي بيزبرها دلوقت .. إيدها بتلعب في كسها و تدعك زنبورها عشان تزود متعتها .. فضلت أدق فيها و النشوة و اللذة طيرت عقلي و قربت أكب لبني .. مركز في نيك أمي الجميلة اللي ابتدت تكب تاني أو تالت مش فاكر ..

6hN9bOYMmsUWaDjv859D6eaYx2TkGgAzbzKsSdi2k7Nqn6-ibnZGfzqLbA-2ABymknfJQLmm2eGxiA8-UseNfpkV5iUWD-X6u86QGKD16QQYuFibILEPq4OkguJh89UMHLsvuE2wZp7NHYuB2bgpy3A


أمي مغمضة عينيها و مندمجة في لذتها و مش حاسة غير بصلابة زبري جوة طيزها دخول و طلوع . و أنا كمان مغمض عينية من الإحساس بالمتعة و الإستعداد للقذف .. فتحت عيني لقيت مروة واقفة جنب ماما بتتفرج علينا .. إتخضيت .. إزاي البت دي تتجرأ و تيجي هنا و أنا بنيك ماما .. ما إتفقناش على كدة .. بصيت لها بغيظ كأني بقولها تمشي قبل ما ماما تحس بيها لقيتها بتبصلي بشهوة شديدة و بتبص لزبري في طيز مامتها و إيدها بتلعب في كسها تحت الكلوت .. منظرها و هيجانها على وضع أمها هيجني أكتر .. البنت شايفة أمها نايمة عريانة و أخوها بينيك أمها في طيزها على سرير باباها .. زودت الدق أكتر و عيني بتبص لمروة و بتلتلقي بعينها و ماما صوتها عالي و قاعدة تكب و تترعش تحتي ..

RKXhfp-ElKYf1Hgu9qEes_gcrwxewFnQ0MdwGFclEJa8zjmRwvdijNwx7mtfeeTTrE_yt7VEo-i1Mc2thrf-Fl8Qrj_EkoAbG1Zp18CEyisWHAJXfpprckL-uDKgkWuXsgPfK62-3oMteCxbPU0_fxI


مية ماما بتنزل على زبري و على خرم طيزها و عاملة زفلطة جميلة لزبري .. إبتديت أتشد و أحس بنشوة القذف .. ماما حست بيا حأكب .. قالتلي: كب يا علي يا حبيبي .. كب لبنك في طيز مامتك حبيبتك .. عايزة أحس بلبنك السخن جوة طيزي .. بدأت أكب و مع كل دفقة دقة جامدة من جسمي عشان أرمي لبني في أعماق طيز أمي .. مرتين .. تلاتة .. أربعة .. خلصت لبني .. فتحت عينية لقيت ماما و مروة بيبصوا لبعض و زبري لسة في طيز ماما .. ماما من المفاجأة و الكسوف تنحت .. جاتلها حالة من الصمت .. مش عارفة تعمل إيه ولا تقول إيه .. منظر محرج قوي إن بنتها الصغيرة تشوف زبر إبنها بيكب لبنه جوة طيزها .. مفيش أوضح من كدة لعلاقتها الآثمة مع إبنها .. مفيش أكتر من كدة كسوف قدام بنتها اللي فضلت بتعلمها العفة و الطهارة و التديين طول عمرها و بعدين تشوف أمها الملتزمة بتتناك في طيزها قدامها بالشكل ده .. يا دي الكسوف و الفضيحة .. حتقدري تقولي حاجة تاني عن الإلتزام و الطهر و الشرف لبنتك يا داليا؟ حتقدري تمنعيها إنها تتناك زي ما هي عايزة بعد كدة؟ يا ترى إيه اللي ممكن يحصل بين مروة و علي دلوقت بعد الموقف ده .. داليا ما تعرفش إنهم خاربينها مع بعض .. بس دلوقت كل الورق بقى مكشوف عالترابيزة .. ماما سحبت نفسها طلعت زبري من طيزها .. لبني بينقط من طيزها و هي بتقوم مكسوفة جدا وشها أحمر زي الدم و مش قادرة تبص في عين مروة و لا في عيني حتى .. سحبت نفسها و سندت ضهرها على ضهر السرير و غطت نفسها بالملاية و باصة للسرير .. أنا كمان متفاجئ من جرأة مروة و بجاحتها .. خاصة لما لقيتها بتقرب مني و بتحط شفايفها على شفايفي و بتبوسني .. ماما مش باصة ناحيتنا بس أكيد عارفة إننا بنبوس بعض .. الفكرة دي عجبتني و أثارتني إني أبوس أختي قدام أمي .. حضنت مروة و ابتدينا نمص شفايف و لسان بعض و احنا الإتنين في منتهى النشوة رغم إني لسة كابب .. ماما إبتدت تتفرج علينا و إحنا بنبوس بعض .. مروة ابتدت تقلع بقية هدومها .. بزازها الجميلة بانت و نزلت لباسها و كسها الرائع بقى قدام عنينا .. ماما أخيرا نطقت قالت: لأ .. بلاش يا ولاد. إحنا حتى ما بصيناش ناحيتها و إستمرينا في البوس .. مروة مدت إيدها الصغيرة حسست على بيضاني و زبري اللي لسة ما وقفش تاني كويس .. مديت إيدي ضميتها على جسمي و بفعص في فرادي طيزها الصغيرة الناعمة و لسة بنبوس .. نيمت مروة على ضهرها و فتحت رجليها و حطيت لساني على كسها ألحسه .. كسها غرقان بعسلها .. واضح إنها كبت عالأقل مرة على منظر نيك أمها .. لساني بيدور على زنبورها عشان يمتعه و يطلعه من مخبأه و شفايفي بتعض في شفرات كس أختي الجميلة .. طعم كسها يجنن .. مروة بنوتة صغيرة لسة و بتهيج بسرعة جدا خاصة من حركة لساني على زنبورها الرقيق .. زودت سرعة و عمق لحس كسها و مصه عايز أختي تتمتع لأن متعتها هي متعتي و سعادتها من سعادتي و هي قلبي و روحي و حياتي .. مروة مغمضة عنيها و راسها مسنودة لورا على المرتبة .. لاحظت إن ماما دلوقت جنب مروة .. ماسكة إيد بنتها بحب و بنتها بيتلحس كسها و بتستمتع بلذة الجنس مع أخوها .. ماما بتبص لمروة بحب صادق .. حب لبنتها الوحيدة و هي بتدوق لذة الجنس .. داليا حاولت و فكرت إنها تدوق مروة اللذة دي بس كانت مش عارفة تعمل ده إزاي .. أهو املها إتحقق في أحسن صورة .. إبنها حبيبها هو اللي بيمتع بنتها .. مروة بصت لداليا و ابتسمت ابتسامة رقيقة جدا .. ابتسامة حالمة .. عينيها في عينين أمها مبتسمين و مستمتعين بلحظات الحب و الجنس معايا .. إحنا التلاتة عريانين تماما في سرير بابا .. مروة ابتدت تترعش من لحس كسها و تتشنج .. غمضت عينيها تاني و إيدها بتشد جامد على إيد أمها اللي بتبصلها بحب و هي بيحصلها أورجازم جامد جدا و صوت آهاتها يجنن و جسمها بينتفض فوق السرير و عسلها بيتدفق في بؤي .. بؤ أخوها اللي مش عاتقها لا لشيئ إلا لأنه عايزها تاخد المتعة إلى كمالها و تصل اللذة إلى منتهاها و النشوة إلى أوجها ..

MCU74ozdRe7c7cMGa7vc5WXUB8II8SmPJz3S2ulXv357Af3jz7jUJdcNeXFyfTJUYUC0bsXMTj7i2Psl2qpZNR3bRVejo2i-k7Af1VWyWNibP7wU2b9ujo_n_IVSuIIfbYUY9Q6jn3tuJNUHKGAjPvk


مروة ظلت تنتفض حتى أفرغت كل ما في كسها من عسل شهوتها .. سكنت رويدا رويدا ثم فتحت عينيها و نظرت لنا بابتسامة عذبة رائعة كأنها تشكرنا .. ماما قالتلها بحب و حنية: اتبسطتي يا حبيبتي؟ مروة: جدا يا مامي .. السكس ده رهيب .. أنا مبسوطة قوي إني اتعلمته و مارسته بدري كدة .. ميرسي يا مامي. داليا نزلت شفايفها باست بنتها على شفايفها .. مروة لفت دراعها حوالين راس أمها و ابتدوا يبوسوا بعض و يمصوا شفايف بعض قدامي .. سيبتهم يعيشوا اللحظة لحد ما آخد نفسي .. إتنين حلوين جدا و عريانين معايا على السرير .. نفسي أنيكهم هما الإتنين مع بعض .. سندت ضهري و قعدت أتفرج عليهم لقيت ماما نزلت تمص بزاز مروة و تقرص حلمتها التانية بإيدها و مروة مدت إيدها لكس ماما تحسس عليه و تدعك بصباعها على البظر و تبوس رقبتها و شعرها .. واضح الحب اللي بينهم و إن دي مش أول مرة .. اتدوروا و عملوا 69 ..

MSjdDIJf46G2bY8SBuPNpHACOobui1RU055s77ZJgxVd7EZ1uDs1xh3zqoodBPpuF1eCtpseD9hKnz90k6Ro_ZngyeGh_BiuydHQgLGOKay6jEHT3tBbh1gywGgmRoqOsd_RIHfYKflKwUXqpkyobU8


ماما فوق و مروة تحت و بيلحسوا كساس بعض و مروة بتعض بالراحة شفرات كس ماما اللي بتإن من الشهوة و بتطلع أصوات لا تقل عن أصوات أختي مروة اللي ابتدت تكب تاني في بؤ ماما الخبير اللي ميجنا كلنا .. بعد ما هدي الوطيس و ماما نامت جنب مروة و منظرهم يجنن و هم عريانين و وشهم أحمر من الفرهدة .. ماما غمزت لمروة و ابتسموا و جم هما الإتنين على إيديهم و ركبهم لعندي بيبصولوي و يبتسموا .. ماما مدت إيدها مسكت زبري شبه المنتصب .. دعكته شوية بإيدها الطرية إبتدى يقف تاني راحت حطاه غي بؤها و مصتهولي .. مروة في حضني بنبوس بعض و بلعب في بزازها .. إحساس رائع إن أمي تمصلي زبري و أنا ببوي و ألعب في أختي .. زبري وقف زنهار في بؤ ماما .. مروة نزلت تساعد أمها و بقوا الإتنين بيتبادلوا مص زبري و لحس بيضاني .. مروة ورت لماما إزاي بتعرف تعمل ديب ثروت لزبر أخوها و ماما بتشجعها .. زبري بقى جاهز و عايز ينيك واحدة منهم .. مسكت مروة بوستها في بؤها و نيمتها على ضهرها .. هي باصالي برغبة و شوق و ترقب .. فتحت رجليها و حطيت زبري على فتحة كسها و ابتديت أحركه تفريش .. زبري واجعني و نفسي أدخله في أي كس .. ماما هايجة من منظر تفريشي لأختي .. سألتنا: عملته كدة كام مرة يا ولاد؟ قلتلها: بطلنا نعد من زمان. عضت شفايفها و قالت: يا ولاد اللذينا .. مستغفلينا كلنا و شغالين نيك مع بعض؟ مروة قالتلها: نفسي أتناك يا ماما بلييز .. ياللا يا علي نيكني زي إمبارح. ماما ضحكت و قالت: يعني بابا كان عنده حق بقى .. إنتوا كنتم مع بعض بالليل يا صيع. مروة ضحكت ومسكت زبري تحكه في فتحة كسها و تحاول تدخل راسه .. ماما بتتفرج على زبري و راسه بتدخل جوة كس مروة بالراحة .. مروة كسها بينز جامد و راس زبري بتنزل مذي عشان يسهل دخوله .. ماما خايفة أدخل زبري كله سألتني: إنت فتحت كس أختك يا علي؟ قلتلها: مش متأكد يا ماما .. بابا خلاني قطعت الخلف إمبارح و أنا بادخله .. بس ما نزلش ددمم. ماما: إوعى تدخله .. آختك لسة بنت بنوت .. ما ينفعش تفتحها. مروة بإنزعاج: مامي سيبيه يفتحني بلييز .. نفسي أحس بيه جوايا .. بلييز يا مامي. ماما مسكت إيدين مروة و باستها و قالتلها: ماينفعش يا حبيبتي .. فيه ١٠٠ طريقة تستمتعي بيها غير الجنس الكامل ده .. إوعي تخلي حد يفتحك يا حبيبتي .. أبوكي يموتنا. مروة بتقول جواها يموتني ازاي .. ده بابي يتمنى إني أكون مفتوحة عشان ينيكني زي ما هو عايز .. مش بعيد هو يفتحني بنفسه كمان .. ماما كملت: يللا حبيبتي .. إستمتعي بزبر أخوكي بيفرشك هنا في السرير و قدام أمك .. بنات غيرك بيتفرشوا و هم واقفين في بير سلم و اللا على سطوح أو في جنينة و مرعوبين .. إستمتعي يا حبيبتي بالأمان اللي إنتي فيه وسط أهلك اللي بيحبوكي و عايزين مصلحتك. مروة مدت إيدها حضنت ماما و دخلوا في بوس و حضن عميق .. طب أنا أعمل إيه في الفيلم العاطفي ده و زبري لسة قدام كس مروة .. ماما مدت إيدها مسكته و وجهته على شفايف كس مروة و فضلت تحركه بإيدها حركات طولية بالراحة . تحك راسه على فتحة كس مروة .. زبري بيتزفلط على فتحتها .. ماما إبتدت تدخل راسه جوة كس بنتها .. مروة فاتحة رجليها جامد و مبتسمة .. واضح عليها الهيجان .. أمها بتشرف بنفسها على تفريشها .. زقيت زبري أكتر بالراحة في كس مروة .. ماما سمحت إن جزء اكبر منه يدخل كس أختي و يحس بحرارته و لزوجته .. ماما قالتلي: كفاية كدة يا علي … إدخل و إطلع بقى في كس مروة بس ما تدخلوش أكتر .. إتمتعوا ببعض يا حبايبي من غير ضرر .. حسوا بلذة الجنس مع بعض. .. شايف زبرك بيدخل إزاي في كس أختك يا حبيبي؟ قلتلها: يجنن يا ماما .. كسها حلو قوي .. نص زبري بيدخل .. معقولة كدة ما فتحتهاش؟ قالتلي: لأ .. طالما مش واجعها يبقى لسة .. الغشاء بيتمط بس .. لكن إوعى تدق جامد أو أكتر من كدة .. خليك بطيئ و عيش في الإحساس إنت و أختك .. مروة لو حسيتي بوجع قولي على طول .. أنا عايزاكم تستمتعوا مع بعض يا حبايبي. مروة بصوت مقطع من الهيجان: حلو قوي يا مامي .. ميرسي قوي .. نيكني يا علي. فضلت أتحرك داخل طالع بلذة و متعة كبيرة و ماما ابتدت تبوس مروة و تمص بزازها عشان تديها متعة أكبر.

1SHuh7lhR7tM9cDl-uIsm1Fm8imPEJr7OUF8DjCsv0ic787qfak-x3x_yZ19NO3VQFlkQF3JT8vqEBLhCnEDsPuZ7vRE9DGyHgHbhYttBogFVVWCOAXzBUhDuzZOTMQ7YdLLhhpxlfWQNy1FC40hVi8


مروة اتشنجت تاني و جابت ضهرها .. العسل بتاعها بقى بيطلع حوالين زبري .. بقت بتحرك وسطها جامد كأنها بتخلي زبري يدخل أكتر .. ماما زقت جسمي شوية أبعد عشان ما أفتحهاش و هي في الكليماكس بتاعها .. مروة ابتدت تهدى في السرير و الإبتسامة و الرضى على وشها الصغير البريئ .. قالت: ميرسي اوي يا مامي .. أنا مبسوطة عالآخر .. بس علي ما نزلش لبنه تاني . أكيد عايز تنزل يا علي مش كدة؟ هزيت راسي .. قالتلي: تعالى نزل في بؤي و اللا عايز تنزل في ماما تاني؟ قلت: عايز أنزل في ماما حبيبتي و إنتي تتفرجي علينا و إحنا بننيك. ماما قالت: ما هي كانت بتتفرج و إنت بتنيكني من شوية. قلتلها: المرادي نخليها تتفرج من قدام يا ماما بلييز. ماما: تفرشني على كسي ممكن بس ما تدخلوش. قلتلها بخيبة أمل: ممكن أدخل راسه بس حتى زي ما عملت مع مروة؟ بلييز يا ماما. مروة قالت: آه بلييز يا مامي نفسي أشوفك بتتناكي بلييز. ماما ساكتة و بتبصلنا بابتسامة .. مبسوطة إن أولادها عايزينها تشارك و تمتعهم .. نامت على ضهرها في السرير و مدت إيديها ليا بتدعوني أطلع فوقيها و بتقول: تعالى يا علي .. تفريش بس .. أنا أمك .. ما ينفعش تنيكني. طلعت فوقيها و في بالي يللا تفريش تفريش زي بعضه كسها حلو و بيبسطني قوي .. عندي شوية أمل تسيبني أدخله لما نندمج خصوصا مع تشجيع مروة اللي أول مرة تبقى معانا و عاملة جو جميل .. إعتليت ماما و بوستها في بؤها بوسة عشق .. مصيت شفايفها و لسانها و هي متجاوبة و بتطلع أصوات جميلة .. واضح إنها هايجة من منظر زبري في كس مروة بنتها .. زبري بقى بيحك في كسها من برة .. مروة بتتفرج علينا و بتلعب في كسها .. هاجت تاني .. حركت عمود زبري بين شفرات كس ماما و هو غرقان بعسلها و هيجانها و جنون شهوتها .. بتتفرش في وجود بنتها الصغيرة عريانة جنبها .. مروة قربت شفايفها ليا فوق ماما .. بوستها من شفايفها و انا بافرش كس ماما .. باحاول أدخل راس زبري بس ماما برضه قافلة فخادها .. باحك جامد .. راس زبري بتحس بحرارة كس ماما .. يمكن بتدخل شوية و يمكن الإحساس جاي من الزفلطة و السخونية بتاعة فخادها الناعمين .. إحنا التلاتة هايجين و بنبوس بعض و مستمتعين بأجسادنا العارية .. مروة ملاحظة إني باحاول أدخل زبري في كس ماما بس مش عارف .. قالت لماما و هما بيبوسوا بعض: مامي خللي علي ينيكك .. بلييز يا مامي نفسي أشوف زبره في كسك .. علي بيحبك قوي و أكيد حيبقى ممتع أكتر لو دخل بتاعه .. بلييز يا مامي .. إنتي كمان أكيد عايزة تتناكي من زبره الحلو ده و تحسي بيه جواكي .. إنتي ما عندكيش هايمن زيي عشان تخافي .. سيبيه يدخل بتاعه فيكي و متعيه بلييز. إتبسطت قوي من كلام حبيبتي أختي و باشوف تأثيره على ماما .. قربت شفايفي من مروة و شكرتها ببوسة جميلة إستغرقتنا .. بوسة حب و حنان و شكر .. ماما بتبص لإبنها و بنتها و هما بيبوسوا بعض .. بتحبنا إحنا الإتنين و تتمنالنا كل خير و سعادة .. ماما بصت في عينية و ابتسمت .. عضت على شفايفها و وشها إحمر جامد .. فتحت رجليها شوية و هي بتبصلي بكسوف .. مروة رجعت بضهرها شوية عشان تشوف أحسن .. أنا مسكت راس زبري و حطيتها على فتحة كسها و ضغطت شوية .. دخلت راس زبري و غابت جوة كس مامتي .. مش مصدق نفسي .. معقولة ماما اخيرا حتسيبني أنيكها .. حركت جسمي شوية دخول و طلوع بس خايف ماما تصدني مرة تانية .. عيني في عين ماما و هي مكسوفة قالتلي: نيكني يا علي .. دخل زبرك كله في كسي و نيكني .. نيك مامتك حبيبتك و متعها. زقيت زبري دخل نصه .. طلعته و دخلته تاني و ماما بتطلع أصوات نياكة رهيبة .. اتحركت دخول و طلوع شوية و زبري غرقان في لذة رائعة .. مية كسها مع مذي زبري و انتصابه الشديد خلى دخوله متعة ما بعدها متعة .. عملت دفعة واحدة طويلة و بطيئة من أول فتحة كسها لحد ما زبري كله لحد بيضاني بقى جوة كسها .. بطء الحركة و الإحساس بكل مليمتر فيها مع نظراتنا و حبنا خلى ماما تجيب ضهرها بمجرد وصول زبري لآخر نقطة في كسها حتى قبل ما أنيك .. اترعشت و اتشنجت و فقدت السيطرة على مشاعرها و نزل عسلها الكتير حوالين زبري على السرير .. إبتديت أنيك بالراحة .. كل زبري يدخل لآخره و بعدين أسحبه كله لحد راسه و أدخله تاني .. عايز أستمتع بكس أمي الجميل اللي وصلتله أخيرا .. كس ممتع لإمرأة جميلة و أم حنونة طيبة لم تبخل على إبنها بشيئ بل أعطته أكثر مما تعطي النساء لأولادهن .. أعطته جسمها كله و موطن عفتها .. أعطته نفسها .. بدون مقابل إلا الحب و المودة. رفعت رجليها و فتحتهم و شدت ضهري لها و قالتلي: نيك يا علي جامد .. نيك أمك حبيبتك .. أنا حاسة بزبرك الناشف بيخبط في رحمي .. حاسة بملمسه .. حاسة برجولتك على جدران كسي .. حاسة بزبرك بيملاني .. نيكني يا علي .. النهاردة دخلتنا .. إنت أول راجل ينيكني في حياتي بعد أبوك .. كس مامتك الشريف لأول مرة بيتناك من راجل غير أبوك يا علي .. دي لحظة ما بتجيش غير مرة في العمر يا علي .. نيكني جامد .. مش ممكن حانسى اللحظة دي معاك يا حبيبي.

uzTFMZIM-Ab5L-Xd995AD3k4q0YahGq7luNtj2VfOCVnh38sDXtdXLMLU274XZWe0SX4symw122UAvALdiEIriZzujqHH_T8htqpLquZsDUr4OnjN62NeF3BL5SNYgf6wxMCYRWo7J51ooqQkMG1_pI


فضلت أدخل زبري و أطلعه بهدوء .. متطمن إني مامتي خلاص سلمتني نفسها و مبسوطة تحتي و مستمتعة بصلابة زبري و إنتهاكه لشرفها و عفتها .. رغم إني نكت كسين قبل كدة بس الكس ده غير أي كس .. ده كس أمي حبيبتي اللي جابني للدنيا دي و دلوقتي بيمتعني بدنيا جديدة من اللذة و الشهوة .. مش مع واحدة شرموطة من الشارع ممكن ما يهمهاش غير الفلوس أو المتعة . لأ دي أمي اللي بتحبني و تتمنالي الخير و دايما تدعيلي بالسعادة و الصحة و النجاح .. أمي حبيبتي اللي مستعد أفديها بروحي و أدافع عنها لآخر نقطة في دمي .. أمي اللي علمتني كل حاجة كويسة في الدنيا و أخيرا علمتني الجنس عملي مش نظري .. من حقها تستمتع بتلميذها و تدوق نجاحه بنفسها ..

النيك رائع مع أمي الملتزمة داليا .. مش عايز أكب .. كويس إني كبيت من شوية عشان أطول .. عايز اللذة دي تستمر و تستمر .. نسينا الدنيا أنا و مامتي و توهنا في لذة أجسادنا .. مش حاسس غير بزبري و هي مش حاسة غير بكسها .. نسينا مروة .. مروة اللي بتتفرج على أحلى فيلم سكس قدام عنيها لايف .. إيدها بتلعب في كسها و شايفة هياجنا على بعض .. مش مصدقة عنيها .. أخوها بينيك مامتها نيك كامل قدامها .. وطت راسها تمص بزاز مامتها حبيبتها و تبوسها ..

JGPVvDbyEBsrZCSr5WluxVM1bf5SFB1g-a1iO-Uo5BWl8wzO2ByRt7jx7SE5CmrU6Do0fMWxRsFoUgNXRcxRedI2LVjyik8yoSWZnQLxx_nyDultG1LtQ5P3WIwSLAMHe_qvchN6s5gpaMw2o7M6ASA


شوية و تبوسني أنا كمان من بؤي و أنا بنيك مامتها . أنا عارف إنها نفسها تتناك هي كمان بس نعمل إيه؟ لسة نصيبها ما جاش إنها تتمتع بكسها و هو بيتناك من زبر جامد .. أختي حبيبتي بتشاركنا اللحظة الناريخية بالبوس و الأحضان .. جسمها الجميل و وشها البريئ و بزازها الصغيرين بيزيدوا متعة اللحظة .. وجودها معانا عامل جو من البهجة و السعادة و النشوة لماما و ليا ..

VS7O4hfMC3T5DF_0yfdi5Z49Q32VhOnRHeAxUrBHjqt3U7vDXjOD5l4yGnY7DGmEid4fmybdPvMb8BriW_O0gh0JjJZ1tO-mp59A_iI2ovtz4Iy0GSDYwEvRwTaNwTEnNUSNRDQFtu7UsmJs_egwkEU


مش عايز أكب .. غيرت الوضع .. عايز أنيك ماما في كل الأوضاع .. الليلة ليلة العمر .. ماما كمان مندمجة قوي و عايزة تستمتع بكل لحظة و بكل وضع و بكل لمسة مني و من مروة بنتها الصغيرة .. نمت على ضهري و ماما عارفة هي بتعمل إيه .. قعدت على زبري و ابتدت تتنطط عليه .. تدخله بالراحة مرة و بسرعة مرة .. و تدور بطيزها عشان يلف جوة كسها و يوصل لكل مليمتر منه .. بتمتع نفسها بزبري و بتمتعني بلبونتها و آهاتها و شهقاتها و هي بتتناك زي أحلى مومس في فيلم سكس .. مروة بتقرب وشها عشان تشوف كل حاجة بتفاصيلها و تشارك باللي تقدر عليه عشان نستمتع أكتر .. تلحس كس أمها و تلحس زبري و هما معشقين مع بعض .. أطلعلها زبري تمصه و أرجعه تاني في كس ماما .. مروة إيدها شغالة على كسها و بتكب هي كمان في متعة ثلاثية و انا بأقولها المرة الجاية أنيكك إنتي كمان يا حبيبتي و أتمتع بيكي .. حبيبتي أختي نفسها في زبر يدخل كسها ..

hwiqlQysZXOvS5oz-Mqf349ZL3I6_yVXjjyjBH3qCbPtru1O6MN_VN-fo2ymVYcFge-iBYvAAVeJnryXLe0QWHqCYvjAgrGMLjss5ZHOGeyOU_0MLY8V4Sr1bFOnumrphqhAk6aMf7y7vnG7jiq3a3Q
C4vqEdW4k0qlC0nv1SRNFhbUljyrnq46N0Ap2UNyswGVtzGRBmbemX1c_s8eH9NoWi5rshUcNvgogxTIuQeqNVoItvYtl1oEN3omuXtkIOfFH9UWFD3v5c6QT9nYtUBcL5qeAh55jSq4NV9U0tSIYVs


بدلنا أوضاع كتير .. لكن أحلى وضع بحبه هو لما أمي تنام على ضهرها و تفتحلي رجليها و تاخدني في حضنها .. تسلملي نفسها و تحسسني بالخضوع و الضعف و الإستكانة و الرقة .. أحس بفحولتي و هو زبري بيغوص في أعماق كسها . مروة ساندة ضهرها و بتلعب في كسها و هي بتتفرج علينا .. ماما هايجة جدا و كبت ٣ أو ٤ مرات بس لسة عايزة كمان .. لفت رجليها حوالين وسطي و قامطة عليا و أنا بنيك كأني حاهرب . عايزة كل جسمي يتمكن منها و زبري يتغرس في كسها لآخر مدى .. بحبك يا ماما .. أخيرا زبري في كسك .. شديت في الدق جامد .. حاسس إني حاموتها من الطعن العميق السريع في كسها .. أصواتها المتناكة مطمناني إنها مبسوطة و مستعدة تتدق أكتر .. زبري بيوصل لرحمها و يدق فيه دق سريع كأنه شاكوش .. كسها غرقان و الزفلطة للركب و الحرارة عالية .. عايز أكب .. إبتديت أزود الدق و صوتي باين عليه إني حأكب . ماما قمطت برجليها أكتر على ضهري و قالتلي: كب يا حبيبي .. كب يا علي في كسي .. نزل لبنك في كس أمك اللي بتحبك .. دي أحلى حاجة عملتها في حياتي إني خليتك تنيكني .. نيك ماما داليا .. زبرها برجولتك و غرق كسها بلبنك .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كسي يا علي. إنفجر زبري باللبن و صرخاتي من اللذة مسمعة الجيران .. مامتي كمان بتجيب ضهرها تاني في نفس الوقت على إحساسها إن إبنها بيكب جوة كسها .. قذفت لبني عميقا داخل كس أمي و في رحمها .. لبن كتير بينزل من حوالين زبري لبرة كسها و ينقط على سرير بابا .. أمي المتناكة حتجنني بجمالها .. بتخون بابا مع إبنها و تخليه ينيك كسها و ينزل لبنه فيها ..

tWiVs-mJke8s64hAEJrkEHOEPQqGuqFd0N2R3l_XKDHqdNobinBOhJsFW0V78QJ6wS41YlguWE7umME4cGsQvp5NPHDggN59moihJqOfKZddl9WLcEytFvgwpxkTvgc4_9kJTelmS0AmMCVW9ButShk


مروة نايمة جنبنا بعد ما هي كمان كبت مش عارف كام مرة . بتبصلنا كأنها في حلم .. قمت من بين رجلين ماما و أول ما طلعت زبري شوية من لبني طلعوا من كسها و نزلوا عالسرير .. نمت على ضهري جنبهم . كلنا هلكانين من التعب و بناخد نفسنا بالعافية .. إحنا التلاتة جنب بعض على ضهرنا .. إستمتعنا بلذة ما بعدها لذة و فضينا شهواتنا و استكانت أجسادنا بعد المجهود اللذيذ اللي عملناه .. مروة اتدورت لماما حضنتها و قالتلها: إنتي كنتي مبسوطة قوي يا مامي .. شكلك كان يجنن. ماما: طبعا حبيبتي متعة النيك دي ألذ متعة في الدنيا .. دي المتعة اللي خرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. شفتيني و أنا بتناك؟ كنت حلوة و أنا بتناك؟ قالتها و ضحكت .. مروة ضحكت و قالتلها: كنتي تتجنني و إنتي بتتناكي يا مامي .. عايزة أتناك أنا كمان بقى بلييز. ماما باستها و قالتلها: قريب يا حبيبتي حتتناكي. مروة بلهفة: إمتى يا ماما؟ حتخلي علي ينيكني؟ داليا همست في ودن مروة بصوت واطي: باباكي هو اللي حينيكك. مروة وشها إحمر و اتلخبطت و لسة حتتكلم راحت ماما حاطة صوبعها على شفايفها إن ما تتكلمش .. طبعا عشان أنا معرفش . و قالتلها بإبتسامة: بعدين حابقى أقولك. مروة مكسوفة من الكلام .. مش عارفة مامتها عرفت إزاي عن باباها و إزاي بتقولها إن هو اللي حينيكها؟ بس ابتسمت على فكرة إن باباها حينيكها دي . . و بترتيب أمها كمان . . و يمكن في سريرهم .. آه يا كسي.



.

الجزء الثاني عشر: يا مصطفى يا مصطفى .. إنت حبيبي يا مصطفى


بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح 😀.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.


في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).

ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.

ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..

-EXq0gxycu1xS3K5Zlnpj817tAYpOH2Kh4xPdzAnDPj-u0WCUjaVhxN2r5XJJm5Z_CXj1PnoiQZ58bvOS0_d0CiRDA_khIWbPWiTSpRt5igql1yRIRbBocd49entIGYf8T7u1QXV6a-NveBBKNdqR0s


قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.

ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.

مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه الملتزمة المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..

07FPXe3e3yqCZn3xF2ObD0R0wmlp2EbsTXpueaE8attIBFrgQ0yMPZuW006qxdSabxlFirkSDYDaUTxPCmkQ_hvBZrUTxcdT6RBw8aN7OlxaZS8peuVesEcb9b5LHu9GhyTzNVupMw7-RKQU2sKKRcs


زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة



و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..

MA1v2fEVfgZEs86PMtYVQ2-HrRnIX4Qfl0Fw3UdmxjKjmEQYH0DxyvDBrZh4vt1wGX-do_kI_YzaT4IrvicRKyT0E3-JLT-nrzq9P5miyEYzPDwbqUTxp_bX-8dlfgqF-gn3OesCmwY6m2UttPxwY3c


دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..

J0Yp0mXSwkmSt13D-UGIV4aMFNlFmcjYsIfpUWIaW97Jh3Kwj9BvoabfHKSV1jtf20F0qQyAzZJJwzIkz6kVuWTfOWqyUsBtoYkvWqP2NN77KMJjMdr9EEKaQPoxlLhMLjeeYhk2GD2BBLvVjFhvjZU


الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.


ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: "بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …" لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته 😀.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة 😀 .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: "أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…" سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.


مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب

4ojcF16Fx166a71uim3FSYTOAgQFVUW5hhztRH0GPYcib6XckgjTHh2PKxGEOM-HkUbBEz7PWMqY-fMrVgsQ2WLluzEU9IDS7lSdFGO1jK5n2JOnAO1upydgaJ-H-zRM27_WYxtzsKBuJJpwtf2Y92k


داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..

IZLxVsnEWcoXCiSDPbuqYo-VN3CPhuNzO_3X2Y5DatdvMNBa8WX62DZRdIHQbbqLrc06-YHKtaeKCMLQRPD8a3qZnyEja75WnOic9BPNNh1hJVmpXoInkE8twIExlOUi0i1NsObL-OXuqfUE9JZUKkU


داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته الملتزمة عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط

ssIjgG7VeEh3lLT_YukY3XL8kZ0obcuYnIGmVKkoShcabyjdz642ZP5xXXKvkdlKLNM9vG6f6jB6eZR9Lat7y2UGLkA05ZRCMjt4ZCilK_QtgR1JpBSuic6Ci2rZqliKnvJKzBJPek5bqTdI48YJ_f8


adJNfdI4LPAoJQjEyMo83MR9EuLedCKm42t2pOC_cGfDxPAxdHirjLaVuN5RQy1gvx5dqYTAetM67xP911U2qIG9OxMndM5ibNJA3q3NKxMslMEHXr-UWlz3uXcZ1KYKY2k2i8ne9C89Sr5Oz4GJ3Go


مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه الملتزمة طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه الملتزمة داليا.


و للجزء تكملة ..



.

تكملة الثاني عشر: يا مصطفى يا مصطفى .. إنت حبيبي يا مصطفى


بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح 😀.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.


في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).

ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.

ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..

gVC6hEgoYAO-VlfggjIxI8mPLbXRun7Y7_8PQmHt_qWkNPv6WjgT4M6EHvxGsIhYooWHBXo3MXzCrxqc0xX1djhgXbi7XjCmzA37n__NCkXY6NfHXiUT1D4wNKFFAsfR_PkaekBHozqnfRZfXOmHJ8k


قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.

ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.

مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه الملتزمة المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..

2ebG2pCabjXTIvrn9z4BuVJSQjK2uM0wveZGJML4t4xri0Ny4IEVV0dgN56HdiZJgyOsrshehT5geJhEMxW_kjS4NUs4lmdsVByw2gLFCqlXpdNaFyil073cTHc5wGAokhrsQvYWZu6Tk_rDzPauyt4


زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة

WzI_XBpUgLtZ0wVy3JtLkTQ7Nf0Am7Omcyl6ml8xuSh8jZ0Cvhfml13oqjmuFzI6N_dqQ1AyY0LB25o6w2k8pC22gGgjpsFBQIJ9maRknLSyQ0t2eUBcK7-HCxmOJMOVS6aQUbA_Sw-t6jERvub0SE4


و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..

nMO1xMuD-cI7_b8hV0ePd8pswLoy3qIHRgTuAF2lr06Goc0HFA-hY-iBj0rujo7qgQ6VGyyYAPznJGkRA8ZK5WSM1gTBOcTDe11rbjPrx7zw4oJgdqE_i2d5INoDUuUaSN7J5LDeYTGUCiaYA4SMc5w


دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..

VMXlYJFwmn5qyRW9ZrHIJXWDz-eXu1FkYMhJ8IOPY0m1J9AnFFNs8T1fOU7_pKrUf5FX7t-c_ys0raQKVkh2djRsUDTFd3hx6m5zViw4aUtSQeMeWj1SCpQeF1bmu6eozUMk0UyqrZe1yKFCVB96SKA


الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.


ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: "بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …" لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته 😀.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة 😀 .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: "أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…" سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.


مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب

qyzJdovIIho5UrwMrII05-ncFMmWIIJt39aHxIwkXZZdfEJbl1tv90xnfPVU9IOYSMZWsRLTUZ8icClxj1M6YiAqe4ncQu0_k1lCwMtf10K6ZutAQWSTDQ6zONfaF3IlyH3SjhHT41cKbYUXKHBDiR4


داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..

YIq9PM7W6C0Yb3oenl2ZwitDNPWSvbgerrF4lSZUKx2WG5J4G1EWTlA8ZXwsaYuLG2Gij97RgB59wOMCqDjYRXlWzW8XOuLF1CqdP6a8HrwYkBbitMxw3Kyv36RLRa6Z8y4yWBYu1bwgayuF6O7OJas


داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته الملتزمة عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط

plP74kq-I6FaOjb6MOhI7uQKzVzw-9TaoI-zRL2HL4F0Aua94ig-pG_InoPM6MTrfxwtbxW0o0vQ9YbVosQ4OEowKOxiGRAtRxOMpmlqD7KbYTUcdnfoNs5y8zbKrzuLhjX-aA4IxoWY8vp8eAX-r1U


2lHR1m0mrLgcUckQ7bMpvscgNw39S-Ks9n71uwfHJZtr1CBTrx0zFfFLpBpOfJAcMZQ1I-_00kZ0T3IW3b9gxKdkPinHg7Ym4XfFrBlb_br0nTh8YmIoRwkAnV4evwdrQl8yuNu1PzCT3nav7AA7fkM


مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه الملتزمة طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه الملتزمة داليا.


داليا خلصت فقرة إمتاع إبنها حبيبها ببوسة جميلة و وعد إنها تبسطه كمان لما يكون محتاج يفضي .. كان نفسه توريه كسها كويس .. تفتحهوله بإيديها و تفرجه عليه لكن داليا قررت إن كفاية عليه كدة النهاردة .. التغيير الكبير المفاجئ عادة مش بيكون كويس .. واحدة واحدة أحسن و ألذ .. مصطفى أكيد بيمر بصدمة نفسية من اللي بيحصل له و حواليه .. في خلال يومين يكتشف إن أمه الملتزمة بتخون أبوه و أخته البريئة بتتمنيك مع أخوه و هو نفسه بيكب على بزازهم هما الإتنين .. أكيد ده إنقلاب .. ثورة دي واللا إنقلاب؟ إنقلاب إنقلاب لكل القيم اللي اتربى عليها و آمن بيها .. إنقلاب على ثقته بأهله نفسهم اللي عايش معاهم و بيحبهم .. قد كدة الشهوة الجنسية دي ممكن تغير الناس و تخليهم ينسوا قيمهم و أخلاقهم و لو مؤقتا .. بلاش يتصدم أكتر من كدة .. خليه يفكر و يتأمل و يحسبها بنفسه .. ربما يغضب شوية من اللي حصل .. ربما يشعر بالإمتعاض من اللي بيحصل حواليه .. لكن المؤكد إن لما يحن مرة تانية و الرغبة تجتاحه و يتذكر لذة جسم أخته و أمه الناعمين اللي بيحبوه و يتمنوا رضاه .. لما زبره يوجعه و يبقى عايز يضرب عشرة مرة تانية و يفتكر بؤ أخته الصغير و اللا شفايف أمه الممتلئة الطرية و بزازهم الجميلة العارية اللي توقف أي زبر و مستعدين يمتعوه بدل ضرب العشاري .. ساعتها حتكون له حسابات تاتية و مقاومته حتتلاشى أمام هجوم الشهوة و تمكن النشوة و قرب اللذة و سهولتها في بيته و بين أهله.

داليا تركت إبنها في سريره بعد ما غطته و طبعت قبلة على جبينه و اتطمنت عليه كما تطمئن عليه دائما منذ طفولته. داليا عندها إحساس رهيب بالشهوة لأنها لم تفرغها مع مصطفى رغم الإثارة اللي كانت بتحس بيها و رغم إبتلال كسها و إستعداده لدخول زبر مصطفى فيه .. لكن معلش فيه زبار كتير تانيين .. ممكن تروح عندي أوضتي أظبطها .. أو تروح لبابا .. أو تستنى عم حسن بكرة يزبرها .. لكن داليا في دماغها حاجة أحلى من الزبر .. راحت لحبيبتها مروة .. مروة قاعدة في أوضتها بتسرح شعرها الجميل و بتحط برفان و بتستعد لليلة دخلتها .. مامتها وعدتها و وعد الحر دين عليه .. مروة متشوقة لليلة العمر اللي تتفتح فيها و تدخل عالم الكبار .. عالم الجنس الحر الممتع اللي مفيهوش خوف و لا ترقب و لا ألم .. عالم الحرية الجنسية .. تعمل اللي هي عايزاه و تتناك من اللي تحبه وقت ما تحب .. تصورها لسة ضحل . . مش واخدة بالها إنها عايشة في مجتمع و لها أهل و ناس .. مجتمع له قيم و أخلاق و دين و عرف و تقاليد لا تسمح بمثل هذه العشوائية و الغوغائية .. صحيح حتقدر تتمتع بالجنس مع عائلتها بشكل أفضل و أمتع لكن حتفضل ضوابط و قيم المجتمع حائل أمام أي إنحدار علني .. و ده شيئ كويس و مطلوب و إلا يتحول مجتمعنا إلى غابة بل أسوأ .. القيود التي يكرهها الناس و يتذمرون منها هي لحمايتهم و حماية عائلاتهم من الإباحية العلنية التي تهلك الشعوب و الأمم .. مش مهم .. كفاية أقدر اتبسط مع إخواتي الشباب الحلوين دول .. هو أنا حانهب .. عندي إتنين شرقانين و زي الفل في البيت أتناك في أوضتي و على سريري بس بالدور .. و ابويا كمان يقف في الطابور .. حتبقى مزبرة و فل الفل. بس خايفة من فض البكارة .. يا ترى حيوجعني؟ .. أكيد .. بس حيفضل يوجعني كتير؟ مش حاعرف أتمتع بالنيك يعني كام يوم؟ يا تري النيك في الكس حلو؟ لما أحس بزبر ناشف كدة بيغوص في كسي جوة و يوصل لرحمي بيبقى حلو؟ يا ترى خشونة و صلابة راجل بيدق فيا بعنف بزبره في كسي بيبقى طعمها إيه؟ حأحس باللبن السخن لما ينزل جوة كسي؟ أكيد حاحس بالراجل و هو بيترعش و يتشنج و يصرخ و يكب جوايا .. حأحس بيه و هو في منتهى متعته و شهوته اللي أنا السبب فيها .. أنا اللي اتمتع ببزازي و لحمي .. أنا اللي كسي عصره لحد ما فضى شهوته .. أكيد حيبقى إحساس جميل و بابا بيخون ماما في كسي .. كس جديد لانج .. فابريكة يا معلم .. حأوهبه لبابايا و إخواتي الحلوين يستمتعوا بيه و يكبوا لبنهم جواه .. أحسن ما يدوروا على شراميط برة البيت ييجوا يلاقوا شرموطتين حلوين مستنينهم في السراير .. و أهو يبقى زيتنا في دقيقنا.


ماما أخدت مروة في حضنها و بصت على جسمها الجميل و قالتلها: واو . إيه الجمال ده كله يا بت .. أنا كدة حاغير منك. مروة ابتسمت بكسوف و قالتلها: هو إنتي فيه أجمل منك يامامي .. أروح فين أنا المفعوصة جنب الجسم الحلو ده. و مدت إيدها تمسك بز مامتها .. لاحظت إنها مش لابسة سوتيانة و الروب عاللحم .. قالتلها: إيه ده .. ده إنتي جاهزة بقى؟ داليا قالتلها: أنا على طول جاهزة حبيبتي المهم إنتي جاهزة يا عروسة؟ مروة اتكسفت و وشها إحمر .. قالتلها: مكسوفة يا مامي و خايفة. داليا: لأ ما تخافيش يا حبيبتي .. ده بابا مش حد غريب. مروة: خايفة يوجعني و أنزل ددمم كتير. ماما أخدتها في حضنها و باستها و قالت: ما تخافيش حأخلي بابا يبقى حنين معاكي و هو بيفتح غشاءك .. دول بيبقوا نقطتين ددمم مش كتير .. مامي معاكي ما تخافيش. مروة شافت آثار لبن أبيض على رقبة ماما و هي حاضناها .. قالتلها و هي بتدوقها بلسانها و بتضحك: لبن مين فيهم ده يا مامي؟ علي .. مش كدة؟ داليا إتحرجت بس عادي بقى .. قالتلها: ده طعم لبن علي برضه؟ مروة بصتلها بعمق و قالتلها بعتاب: طيب ليه كدة .. مش لبن بابا ده المفروض بتاعي أنا الليلادي؟ إخس عليكي يا مامي. ماما ضحكت و قالتلها: مش لبن باباكي .. أنا مخلياه يحوش لبنه عشان عروسته. مروة تنحت و قالت: مش ممكن .. مامي إنتي لحقتي تعملي مع مصطفى؟ داليا ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. مروة حضنتها بسعادة و قالتلها: كونجراتيوليشانس مامي .. مبروك .. كان حلو؟ داليا هزت راسها تاني و وشها أحمر . مروة لسة عندها شغف سألتها: خليتي مصطفى يدخله إن يور فاجاينا؟ ماما قالتلها: لأ .. مش للدرجادي يا حبيبتي .. مصطفى لسة مش واخد على كدة .. لازم ناخده بالراحة. مروة ضحكت بمياصة و قالت: ماهو أنا عايزة آخده بالراحة. داليا ضحكت و قالتلها: تعالي خدي أبوكي الأول .. ده مش حيعتقك. مروة قالتلها: بالحق يا مامي .. هو أنا حاروح اوضتكم واللا بابي حييجي ينيكني هنا؟ داليا: حتيجي عندنا عالسرير الكبير يا حبيبتي . دي ليلة العمر. مروة قالتلها: مش عارفة ألبس إيه لبابا في أول ليلة .. ممكن تساعديني يا مامي؟ داليا ابتسمت و راحت على دولاب مروة و إختارت لانجيريه أبيض سكسي جميل من اللي إشتروهم مع بعض .. مروة لبسته قدام مامتها و مامتها تحسس على جسمها و تظبطلها اللانجيريه و قالتلها: يجنن عليكي يا مروة .. إنتي حتجنني أبوكي يا جميلة. مروة قالتلها: ممكن ألبس طرحة عروسة لبابي؟ كنت لابساها لما علي كان هو اللي حيفتحني. داليا عجبتها الفكرة و قالتلها: إلبسي عروسة و أنا حأزفك لأبوكي يا حياتي . إنتي الليلادي عروسته و هو عريسك.

راحت داليا و مروة أوضة النوم و قفلوا وراهم .. عمر أول ما شاف مروة لابسة طرحة عروسة و حاطة مكياج و برفان قام وقف و ابتدى يمشي ناحية مروة اللي واقفة مكسوفة و باصة في الأرض .. داليا وقفته و قالتله: بالراحة يا عريس .. إنت إلبس و أنا حأسلمهالك بنفسي .. أنا أمها .. بابا راح لبس قميص و بدلة سوداء بسرعة و كأنه عريس بجد .. عايز يفرح بنته حبيبته باللحظة الكبيرة دي في حياتها و رجع لقى ماما بتظبط مكياج مروة . وقفت مروة مكسوفة و ماما أخدتها من إيديها و مشوا ناحية بابا اللي واقف مبتسم كأنه عريس بجد .. ماما قالتلهم: مبروك يا حبايبي .. إنتم دلوقت عريس و عروسة. و مسكت إيد مروة و سلمتها في إيد باباها اللي قربها منه و باسها على راسها و جبينها بوسة رقيقة .. ماما زغرطت بصوت واطي و دمعة فرت من عنيها و هي شايفة بنتها الوحيدة في حضن عريسها ابوها في الليلة الخاصة جدا دي في حياتها .. بابا حضن مروة و دخل معاها في بوسة فم طويلة و لذيذة .. داليا بتشوف بنتها مع عمر لأول مرة بيبوسوا بعض كدة .. شكلهم حلو قوي .. رومانسي و سكسي جدا

nhXYVX0TNVw52Us5gwMyNFcB9h5OLxM0W2qc5cVDaHwv5HOevt4K8cC_jZrcqF6KM1TSrLrs_nzFTLgBK4biae7mPQFPywTVhWVpzD5fV0Ah1V_sisVlYi6I7XuvCoinj-8GzGToxb_kKhgIJOxkfEo


داليا مبسوطة برومانسية الموقف .. مبسوطة إن بنتها بتتباس بوس جنسي كدة من أبوها قدامها .. مبسوطة بسعادة بنتها و رغبتها و شهوتها إنها تتناك من أبوها .. مبسوطة إن هي جزء من الليلة الجميلة دي بالنسبة لبنتها حبيبتها .. ليلة مش ممكن ينساها حد من التلاتة .. ليلة زفاف البنت لأبوها .. داليا بتنز من كسها و هي بتتفرج على ليلة دخلة بنتها .. مروة مكسوفة خالص .. رغم إنها لعبت كتير مع أبوها و عملت أورال سكس إلا إن المرة دي مختلفة .. المرة دي العزم معقود من جميع الأطراف إن كسها يتفتح لأول مرة في حياتها.

عمر شال مروة على إيديه و رفعها يبوسها و هي متعلقة في رقبته و بتبص في عنيه بنظرة حب و رغبة و خجل

4AaaQcTyt14p7HdUeV_HvF5NhkXWwXjc-cNbizHA1gVrEEg401doJqZb5IGrQo_ZWHCDcIRL0OhrP0Kxj_ovPlvVw8iinAtmE2btA04IUVNFzWPs4bFnthVUavJZxgViaWsvV83pAB7ruFGYVw-uk5A


داليا قعدت تتفرج و مشغلة التابلت بتسجل كل لحظة في المناسبة السعيدة دي .. زفاف بنتها حبيبتها .. بابا نزل مروة على السرير و نزل فوقها يبوسها في شفايفها و أصبحوا هما الإتنين في منتهى الهيجان .. بابا حريص على إمتاع مروة بهذه اللحظة بكل تفاصيلها ..

fGfcoFJdy5s-3Ql25kw-yB9qlbwIM0VFpfDVGh7iIESDq3D3a2SvRqff8Znaf7pTjQePsu66E2l7430a90cIZizK_rkSb-RTKsT4RqqTYJMHqynlyi5ZUQTreSMMuFNLi57CeRi4IyfehiotGHaKd94


بيمص شفايفها و لسانها بمنتهى الحب و الرقة و بيقولها أجمل كلام ممكن يقوله عاشق لمعشوقته أو عريس لعروسته .. إبتدى يقلعها اللانجيريه الأبيض .. نزله عن بزازها الصغيرين الرقيفين و ابتدى يمص حلماتها المنتصبة المتعطشة لمزيد من المتعة و الإحساس و هي تعلن عن متعتها بآهاتها العذبة الرقيقة التي لا تزيد الموقف إلا إثارة و جمالا .. نزل بقبلاته على بطنها سنتيمتر بعد سنتيمتر يملأ طريقه بقبلات رقيقة تخبرها برغبته فيها و بحبه إياها .. حتى وصل إلى كلوتها الخفيف الذي لايكاد يستر شيئا من انوثتها وجمالها .. سحبه لأسفل و هي تنظر لأبيها بحب و رغبة و ترقب .. بدأ يلحس كسها الصغير الذي لم ينبت فيه شعر بعد و يدخل لسانه بين شفراته باحثا عن زنبورها الصغير البكر البرئ . زنبورها مازال خجولا مختبئا في طيات كسها لا يدرك بعد ما ينتظره من لذة لا تقاوم و متعة لا توصف .. الأب العريس يغوص بلسانه الخبير ممتعا كس عروسه إبنته البكر الرشيد ليذيقها متعة كانت كفيلة بإسعادها باقي اليوم إلا أن متعا أكبر تنتظرهما في هذه الليلة المقمرة العامرة باللذة و الآهات.

-uqu_BGAPeyTkAHJ8HPlFWno03WmTmPk-OnEZK4KOr5-5d9rsJ2Z7POaRvBjoaIwBe04thGTx-JoGvQzFYej80UVYDiBNl7TyX745VM4sDERp0BDfThuUJjeX9IseH0TV4UjbK9zgQTtU36udoHebtY


داليا إقتربت من العاشقين تمتع نفسها بهذا المشهد المثير .. زوجها بيلحس كس بنتها على سريرها .. بيجهز كس بنته و يبله و يرطبه عشان يستقبل زبر لأول مرة في حياته .. بنتها مستمتعة بانتهاك أبوها لموطن عفتها و مكمن شرفها .. مستعدة تديله أكتر من كدة بكتير .. مستعدة تديله نفسها وشرفها و عفتها .. عمر مستمتع بإمتاع بنته .. حس بهياج بنته العيلة الصغيرة تحت لسانه الخبير .. إبتدت تفرك تحتيه و تطلع منها آهات المتعة .. ابتدت تترعش و جسمها يتشد .. حطت إيدها على راس أبوها تضغطها على كسها .. لسانه أسرع و أبرع على بظرها و زنبورها و قد عقد العزم على إيصال إبنته لقمة شهوتها .. بدأت تلوي جسمها بعنف و هي تقذف عسل فرجها على لسان أبيها تمتعه بمتعتها و تشعله بحرارتها و أنوثتها و رقتها .. بنتي حبيبتي جابت ضهرها على لساني و قدام أمها .. أمها مبسوطة لسعادة بنتها اللي تتمنالها كل خير و هناء و سرور .. مروة هدأت قليلا .. مبتسمة لأبوها حبيبها و أخدته في حضنها مرة تانية في وصلة بوس شكر و رضى و حب

UwvKv7S_CJXpMH-FzShyHLDVTW1R4RnscV_bt0WUuf_iqm-SSLMZ6vXSbwwHc20Smnyi_rLJbqp10goIQounrZP4qq7kluTq6Ev5dqAvVHadpEStTvFH5f16_sonx7Q1PDnNJdV0gU02L5EbSvfO4Zw


و بعد أن تمكنا من التحكم في شهوة البوس الرقيق بينهما .. مروة بصت لباباها في عنيه بابتسامة لذيذة و قالتله: الدور عليك يا بابي .. عايزة أمص زبرك و أمتعك زي ما متعتني. سابته ينام على ضهره و نزلت نزلتله البنطلون و اللباس و مسكت زبره الكبير المنتصب في إيديها الصغيرة و ابتدت تلحس راسه برقة و ميوعة و إنسجام .. داليا قررت تساعد بنتها و تزيد لذة اللقاء . مسكت زبر جوزها لبنتها عشان تمصه

BhulJaIzSEeLvhTSC0KGkF4s2JMd4heVVxw8x9VMgdMedpggeTj8sCb8zHNN68Xy6rRiarV676oyT45CB6axxHrmOrbRKbFfGjh8f00HGRnC3oDaAbM48ZT-Rxw2Y3F6veQNr1v0dRrx2NuQttZ3l9g


مروة بتحب زبر باباها قوي .. بس المرة دي إحساسها أعلى لأن امها ماسكاهولها بنفسها .. أمها مش بتعز عليها حاجة و ده أكبر دليل .. ماسكالها زبر جوزها بنفسها بتديهولها في بؤها .. شايفة سعادة جوزها بالمنيكة مع بنتها بس مش غيرانة منها .. داليا سابت بنتها تتمنيك على أبوها عشيقها في هذه الليلة و هي بتقلعه البنطلون بالكامل عشان يعرف ينيك بنتها كويس .. مروة و داليا قرروا يهيجوا عمر لأقصى درجة .. ابتدوا يمصوله زبره مع بعض .. بيتنافسوا مين بتمص أحلى: البنت واللا أمها؟ عمر في عالم تاني من النشوة .. عنده لبوتين أحلى من بعض بيمصوا زبره و يمتعوه بجمالهم و علوقيتهم

8yk_PA3vV37aOZJs90IifXL-1f43R6A1YeyGXFBCkFZu0A9H0szllCAvJB20hL02kaVKsTvcKU37gb1p9gfm7AeKL5Ga9uqBaFq9XohHDbRXdf5SMFbx0MHh7EjrIAxJdrEQUx6VG-fADknqCWy2D3M


بيتنافسوا مين فيهم بتدخله لزورها أكتر من التانية .. الليلة ليلة مروة صحيح .. بس وجود داليا مولع الجو بحنيتها و حبها للإتنين و حرصها إن دي تكون من أحلى ليالي العمر

nB3SrIprJTZUW1n9ORBzjUfHCVhWSFiEuMT6SinJEpmh_Our6khbE8Lrse_5m8BVh3bkSg7J6GzgGXvvc9qrscJEbW623IORUbDCClY5YS25mIPvs-3Yf-m8Y89Fh7ITu-XfG1dOVPlOrttJ8PXx_qk


داليا نفسها تتناك بعد الهياج مع عم حسن و بعدين مع مصطفى كمان .. نفسها جوزها ينيكها و يطفي نارها .. بس عندها إيثار لبنتها حبيبتها .. مروة أولى بكل دقة و اولى بكل نقطة لبن الليلادي .. زبر عمر بقى في أقصى درجات إثارته و إنتصابه .. عمر بص لبنته مروة بحب و قالها: جاهزة يا حبيبتي؟ جاهزة للحظة عمرك ما حتنسيها؟ جاهزة تتفتحي يا حبيبتي؟ مروة بصتله بخجل و هزت راسها و وشها أحمر .. مكسوفة و و مش قادرة تبص في عين أمها في اللحظة دي .. لحظة ما حتخطف قلب و زبر جوزها منها .. لحظة ما جوزها حيخونها معاها و ينيكها . اللحظة اللي ممكن بعدها يحب مروة أكتر منها و اكيد حيحب ينيكها اكتر .. مروة نامت على ضهرها و باباها بيبوسها و بيلحس حلمتها . مامتها بتلحسلها كسها و تمص زنبورها بالراحة عشان تجهز كسها للزبر الكبير اللي حيدخل دلوقت .. عمر قالها: حبيبتي عايزك تبقى ريلاكس خالص و تستمتعي بكل ثانية .. حادخله بالراحة خالص و لما أحس إني في آخر كسك حضغط ضغطة جامدة شوية حقولك قبلها .. بعد كدة لو بيوجعك حأبطل على طول و لو عايزة أستمر حأنيكك لحد ما أكب .. جاهزة؟ مروة ابتسمت و هزت راسها و قالت: أنا واثقة فيك يا بابي .. بحبك. ابتسم و باسها و قالها: و أنا بموت فيكي يا أمورتي. حط عمر راس زبره على فتحة كس مروة .. داليا مسكت زبره حركته على شفرات كسها و على البظر شوية عشان سوائل مروة تنزل و تسهل الإيلاج .. ابتدى زبره يتزفلط .. مش محتاج كريم . مروة ريلاكس و مبلولة كفاية . دخل راس زبره في كسها .. وقف شوية و بعدين ابتدى يطلع الراس و يدخلها بالراحة .. كس مروة مستجيب للمتعة و سوائله بتزيد .. إبتدى يدخل زبره أكتر و يتحرك دخول و طلوع .. زبره مولع و مشاعره مضطربة .. الإحساس بزبره جوة كس بنته السخن اللزج حيجننه .. مجرد فكرة إن راس زبره دلوقت جوة كس بنته العذراء بيستمع بدفء كسها و نعومة جدرانه و تماسك عضلاته اللي بعصر زبره عصر .. فكرة و إحساس كفيل إنه يجيب صهره في التو و اللحظة .. حاسس إنه حيكب بس متحكم .. بيبص في عنين مروة و هي بتبصله بنظرة شبق و شهوة بنت متناكة لا توصف .. بنته حبيبته فاتحة رجليها و واخدة زبره جوة كسها و مستنياه يفتحها و يخليها مدام .. بيدخل زبره أكتر و أكتر مع الإيلاج البطئ .. إيلاج بطئ و طويل جوة كس بنته .. حاسس بضغط غشاء البكارة على راس زبره و الغشاء بيتمط مع حركته البطيئة .. زبره بقى بيدخل اكتر و اللذة رهيبة و ماسك نفسه بالعافية .. بص في عينين بنته و ابتسم و غمزلها .. فهمت غمزته .. متوترة و خايفة .. بس ابتسمت و غمزت لباباها بعنيها الجميلة .. زق زبره زقة طويلة و عميقة بسرعة أكتر من الأول .. زبره إنزلق لآخر كسها و حس بالغشاء بيحضن زبره و هو بيتفتح و يتهتك .. مروة صرخت صرخة ضعيفة في لحظة الألم الأولى .. إستقر بزبره في أعماق كسها و ما إتحركش عشان ما يوجعهاش .. خلاص فتح كس بنته العذراء .. فض غشاءها و طعن شرفها .. نزع عذريتها و حرر كسها .. مروة خايفة يكون فيه وجع تاني .. دمعة نزلت من عنيها .. هي نفسها مش عارفة دي دموع الفرح و لا دمعة ألم .. باباها باسها في جبينها و قالها: مبروك يا حبيبتي .. يا مراتي. بصتله و قالت: اللله يبارك فيك يا بابي .. بحبك. قالها: بحبك يا مروة .. بيوجعك؟ قالتله: لأ .. راح الوجع. باسها في بؤها و ابتدى يتحرك ببطء .. يطلع و يدخل في كسها .. عندها حيل من الوجع لكن يحتمل و بيروح واحدة واحدة .. لذة الإحساس بزبر باباها مالي كسها مغطي على شوية الألم اللي باقيين .. إبتدي ينيك أكتر و يزود معدل الدخول و الخروج .. زود سرعة النيك و مروة مستجيبة و حاسة بلذة الجماع .. حاسة بأنوثتها و ذكورة أبوها نياكها .. كسها بيستقبل زبر كبير بكل ترحاب .. زبر أبوها بينيكها و بيدخل إلى أعماق كسها .. أمها بتبص على زبر جوزها و هو بينيك بنتها في أعماق كسها .. شايفة جسمها الصغير بيفرك و يتمتع بالنيك لأول مرة على سريرها و مع جوزها .. شايفة نقطة ددمم على عمود زبر جوزها لما بيطلع من كس بنتها . خلاص مروة ما بقتش بنت .. مروة العيلة المفعوصة بقت مرة بتتناك زي أي مرة في كسها ..

7W7UqjPhML1I-zr4g7VMyZ3Q7cOjIrj6bphQNfxVvLTj52q2_5AzCLVlgKZrIl9mIuoIB2-m_P9h4eZisdEyetx_yvSKD8_MNKaWxXOOIS1mipfN2SweCN8u8Bv8g6WB-GfCpxJrVP-9SJydjEUGrWY


M0w60uH85kUHX6_NxQyW7Wrgu_MOEv8A5c2pcCqyb761LHyVoyxetgnvZT__YKFqmbKEaP_pOm3Mr8lFHnZCeyURkc2BxvPfhUXu1Ru3dUSOgmyIBm7qZjtufZmEk7pz304A3lYfzYIUhgy1t9u5eB4


مروة و أبوها في عالم من المتعة و الجمال أنساهم وجود داليا التي نست نفسها هي الأخرى باللعب في كسها و القذف عدة مرات و هي بتتفرج على بنتها بتتزبر و تتناك قدامها. مروة تغاضت عن قليل الألم المتبقي مقابل لذة الجنس في أول مرة تحس بزبر يدخل من كسها و يصل إلى منتصف بطنها مخترقا كل الحدود و متجرءا على كل الأعراف و القيم .. زبر أبوها فحلها و نياكها و محطم عذريتها .. عمر تايه في لوعة النيك مع بنته و هي بتجيب ضهرها لأول مرة و هي بتتناك نيك كامل .. تيبس جسمها و مسكت ضهره بضوافرها تشده إليها .. و هو ما استحملش يشوف بنته بالمنظر ده .. مغمضة عنيها و مستمتعة إلى درجة الجنون .. تيبس هو الآخر و أسرع في النيك بعمق و قسوة .. يصرخ و هو يقذف حمم لبنه في أعماق أعماق كس بنته .. بل إنه يقذف مباشرة داخل رحمها الصغير .. منيه يسيل داخل إبنته يبحث عن بويضاتها كي يخصبها .. عمر بيبصلها و يقولها: لبني جوة كسك يا مروة .. ححبلك و تجيبلنا بيبي .. حيبقى بيبي جميل زيك يا مروة. مروة: بتبتسم وسط هياجها و تقوله: كب كمان يا بابا .. أنا عايزة لبنك كله في كسي .. من هنا و رايح ما تكبش غير جوة كس بنتك حبيبتك. داليا حاسة بشوية غيرة دلوقت .. بنتها جميلة و صغننة و لونة .. شكلها يجنن و هي بتتناك .. أي راجل لازم يهيج عليها و يتمناها .. لكن هي كمان عندها شابين مصححين و زي الفل .. هي كمان حتخليهم ينيكوها و يمتعوها و يكبوا لبنهم في كسها .. محدش أحسن من حد .. البيت حيبقى ممتع جدا .. كله نيك و استمتاع و حرية .. مروة أضافت كتير لجمال البيت و إثارته لما اتمنيكت مع علي و مصطفى .. و أبوها كمان .. هي و أمها لبوتين هايجين .. شكلهم حيحلبوا رجالة البيت و يضيعوا صحتهم بس في متعة و روعة في أحضان اختى البريئة مروة و أمي الملتزمة داليا.

الجزء الثالث عشر:


أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.

بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها بلسة ينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: **** يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.

S1DxsJHVD5tAT3N6fwk-m289p1iHo-a80lwHTjt7UtP3CchE2w76tO1K2m1UveNkGfv-G1k9kuXFDvxoRCeXnwsC4tXh5Ibwp_YLZzkwWG93GZAp66jysi9FhiK0dXYdvy3HzXE_6Q6g21SmUWGqZHQ


رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها دلوقت؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.


الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد ما ناك بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف هو يقصد أنهي شغل بالظبط 😀 .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله: تحب تشوف عم حسن بيزبر مراتك إزاي؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عاكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنت بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانس ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.

بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.


بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العاري .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف ممان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت الممالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقيىقوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت هايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمصت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.

XO4pQKMmP1wdfh1GXoAFh1t1YRThowvzMcqAOiIo5KGapWzVg2zx3NeatCkeh9_RKN9Irje-sP1hP6Kq-O-hwVWn54KTZgyIB1zvzNesf1f_NbYiJnQYigt3eQ4JNivVXipHuj693g-bq9nvfbqzlUA


عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سبدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها

foSE5evhBG8-UKu7nEAfI6OjLgA1exgoR8Qw6XKuq_w-1erVgx-_3YBUV2xqGhR5JCdovLQsH-3tHRv1mZyh8IATIxb1qWmI0jr6_c5FCEZvYDMTfoC6WXbd6evwI10KGb8JU7M9dZLLfG1xYGyO5o4


بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا داليا عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي مسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.


EQSZI-8DKsDcHFWq6UG4gcXw2yviq23f1wqlG-hesOSqd1HBMOtN-AFFZQm7kKP2bE8owFUwCasOWcMfgfXah8-P6o33BKmGVaveFABvbQdCjsjuZlw_nuEgHWO9iNZw-7xyRQ5eeD_wGnT0ARm9w-c


عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش من قبل ما يدخل كله .. عم حسن قالهاقالها و هي في قنة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و ازوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ .. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها

tGVjIlfz0ZTMpZOfhVK5O9NDcjQU8ahq5nsQ-1-5Q5_1iVbDaO_SJ8Xks9SXLKAJemGE92wzrIKyBr0RCyFaTHTU6psNSlLupKWJYVWcsCcwrLn7n2Y0gsZ1U7SvADx1hNFuW8iVyQCtOUZLECXSLCQ


عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر


_AdmctZAI-BI4ehTAI4VDZO5BACQU9BK5ZABjpXP6TOjn5PnjtfUTBZK13Yn09kUK36VD-cNlan9lBBHNLi-PZHEd43dsgdna2m9NUmMQ4Tr-azTF77c7giyQpCdfneABnd4ACfXOaBSHnrsIPmMW8Q


زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها

CRfHlX7F4y_PohPOee3zvhNWS4R2AcRNaH7uKexcJMmd63sF-aQ11fUhrwlGrAu45ov6x99seAOr-igzFx1vmQfzM4rcJXkA8SeZjnRRlW4r8HpHrNIcGJJ1x5w8nZ0xesdMTrPV3BYIv5G7E1oNjSA


عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة تللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة كن النيك الذكوري بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت ..

cev34o4X7XWkybTQZb52nWJVDgLHWYs4biQMLIiwwarA6G-Z2CFfw9KTqNxQYZh_W9uKKf4Iokkv2Sb09y998JRZqUtxp1sv4mq-Us1saMbAbSNATptXs7bplAlPpHGYzVd6ltvWp5_ejzQy3gEyfis


مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. و ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتبتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيها على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى ..


و للجزء بقية

الجزء الثالث عشر: الحب كله


أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.

بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي يا بابي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها لسة بينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: رببنا يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.

54kdUlHJqPnLV72dpPM-fLACiXAZSLLFo1D0fmI1aCJhCQPgfVjoXFdr05SSGbcWognWhnppoF_H78-jcvu1_6U4iaksELGR96H0sIYT1OxcGO4HDYAKtX7JQ6Al0T5gpfrftQUZ6Jfubr3I6nGCXkE


رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. مراتي و بنتي ..عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.


الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد الجماع مع بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف و تتأكد هو يقصد أنهي شغل بالظبط 😀 .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة و ما ناكنيش إمبارح يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه و يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله بدلع و لبونة: تحب تشوف عم حسن و هو بيزبر مراتك؟ عايز تشوفه و هو بينيكني؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عالكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنا بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانش ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو أدينا بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.

بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.


بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني يا عسل. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي من نطقه و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العريان .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف مكان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت المكالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقي اوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت عايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمضت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.

iGkbiglZq4d1MFDIwRDIoMdtckcb2E9J8OhkVqENreTvzT7oXeqMNFOWzQwMIQ_gFyfkJMquOv8qXjHR6_WLg7h5I2ApGA1DNooVZUh5YPiST5uf57nC7JqZcsbxZr8roo-d0rcNUSDpuPMMB81W_YI


عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سيدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها

oEs-OYrCAdim8LslFpMunBkxfxF-NyCjCslYO1GbDKi5zuE-K3lCwB7W-YVTQFOC_lLroudfM00m4JmMbPRW0jel8aX0ZlAJ0vGOz5U2qm7_TS8UJnWFmwEawM6MG4Tcz1TFAVfsWTINTb2Tvf6R5mo


بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا بت عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي نسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.


12nzPUbhDy4Iz10_28wp_tjzW9LjWl6ZAhPpIr8iqTipXAGLznMmJb_jwKbJPkjBChqmbEhsmZBVJWWWiQ58mUGF5_ADbWwHTnjVHx58YCwR4h81uQHX7F0xzvlORn8lhxl73XOhE4mB2KPb-noFJdQ


عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش تاني من قبل حتى ما يدخله كله .. عم حسن قالها و هي في قمة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و لزوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ معقولة راجل عجوز كدة زبره واقف زي الحديدة ما بيهمدش و بيطول في الكب قوي .. يمكن واخد فياجرا واللا مقويات و اللا ترامادول؟ .. و يمكن عشان جسمه دايما نشيط و شغله فيه حركة كتير؟ مش مهم .. المهم يبسطني.. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها

riTT6lGzzgl6op0APvX1ukjh_ZkjCaETiKqDUlgqFZl8IfiYQyTLiBAxhhvE_0WbkCkw38-1sUKssxmMZGLyyb9__X7OhE-36jBW1hJfv_GseRhK2UaB6IWupLbyes9Ydfhf4uzXKzuIsnr-_N5asDs


عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر


EbS0eVntrBiKANLCgta31eCJqdLMr2aw3sSkDxUbJ-yudda2BVWtcP4yE-dpCWxtMCT-Z8pIsikvfaV2j7Dv8JgmM-gRt9oXrN_ah6T19Z0QnWdzq2-pdiNlZmOYNMu7UIpiSEUyqbeLYpOaO-M9rb8


زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0


عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة اللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة من النيك الذكوري القوي بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي؟ معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت .. b

wnSNPJa2Jsc82SvKXwmpB7OgGD9oZvbYsHdyTX9HYqTChsCCKaKNQnXwrR8CCNQx0J5ejylyawhDwGhBYRRlA7JIZioOcLobtYaxWg0d9Lqx1Owpgqf8l5ZJcHWqIj32Lo2UCdFCmc2vmgZRILQJc2o
m

مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. هزتله راسها بتستأذنه إنها توريله النيك .. مصطفى بيبص عليها و بيضرب عشرة قدامها .. ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه و ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيه على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى .. عاجباك يا مصطفى تشوف أمك بتتناك كدة على سرير باباك؟ عاجبك اللبن و هو بينقط من طيز أمك المتناكة؟ عاجبك منظر أمك عريانة مع راجل غريب كدة؟ هجت و كبيت حلو عالمنظر؟ داليا خدت زبر عم حسن و دخلت راسه في كسها و فضلت تتحرك تدخله و تطلعه و هي بتبص لمصطفى و تبتسمله .. مصطفى فضى كل لبنه . . إبتسم لأمه و مشى راح على أوضته من غير ما يعمل صوت .. ساب مامته تكمل نيك لو عايزة .. بس عم حسن إكتفى بالملحمة اللي عملها .. حضن ماما من ورا و باس رقبتها و قالها: إنتي حلوة قوي يا مدام داليا .. أنا مبسوط قوي .. إنتي اتبسطتي؟ داليا إتدورت بسرعة و لهفة لعم حسن .. مسكت زبره في إيدها و قالتله: طبعا إتبسطت .. ده إنت معلم في النيك .. أنا عمري ما إتناكت جامد كدة .. زبرك ده جنني .. هو إنت بتنيك حلو كدة على طول؟ ابتسم و قالها: مع الستات الحلوين بس .. إنما مع أم العيال بابقى عايز أكب و أخلص بسرعة. داليا: حطت راسها على صدره و قالتله بدلع: مين أحلى في السرير أنا واللا يسرا؟ شخر و قالها: أحة .. إنتي طبعا .. إنتي أجمل في كل حاجة يا مدام داليا. ضحكت و قالتله: إيه بقى مدام داليا دي؟ كنت بتقوللي يا بت من شوية. قالها: معلش يا هانم كل وقت و له أدان .. العين ما تعلاش على الحاجب برضه. قالتله: أصيل يا عم حسن .. قوللي بقى: إنتىلسة بتنيك يسرا واللا خلاص بطلت؟ بصلها بشك شوية و قالها: الباشمهندس منعني أروح عندها. بصتله بشك و قالتله: و مالك متلخبط كدة ليه؟ قوللي بصراحة و أنا مش حاقول لعمر. قالها: معلش يا هانم إعفيني من السؤال ده .. دي أسرار ناس و … مدت إيدها عالكوميدينو و إديتله ورقة ب ٢٠٠ جنيه و قالتله: عموما مش حاجبرك على حاجة بس لو تبلغني كل اللي بيحصل حابسطك قوي. بص لل ٢٠٠ جنيه و قالها: هي ببتصل بيا كل فترة أروحلها في مكان بس من غير الباشمهندس ما يعرف .. مدام داليا مش حأوصيكي .. الباشمهندس ما يعرفش حاجة. قالتله: ما تخافش مش حاقوله .. بتروحلها فيلا الساحل؟ قالها: لأ .. دلوقت الباشا معين أمن و طباخ و جنايني و خدامة .. ما عادش ينفع. قالتله: إمال بتقابلها فين؟ سكت و مرضاش يتكلم .. مدت إيدها إدته ٢٠٠ جنيه كمان .. أخدهم و قالها: ملهوش لزوم يا هانم .. هي بتقابلني بعربيتها في أي مكان عام و تاخدني على شاليه بتاعها .. بس والللهي ما أعرف هو فين و لا أعرف أروحه لوحدي. قالتله: يعني عمر مش بيقابلها في فيلتها؟ قالها: كان بيقابلها هناك و يبات معاها كمان .. بس دلوقت معرفش. قالتله: و إنت بتروحلها مخصوص إسكندرية لما تبقى عايزة تتناك منك؟ قالها: آه بأروحلها مخصوص .. هي ست سخية قوي و الفلوس ملهاش عدد عندها . بتدفعلي كل التكاليف و زيادة. قالتله: يعني كام في السفرية؟ ضحك و قالها: بتاخد كبشة فلوس و تديهملي .. يطلعوا ألفين .. تلاتة .. هي ما بتعدش. داليا قالتله: طيب يا عم حسن تبقى تبلغني لما تتصل بيك تاني و أنا حابسطك. قالها: حاضر يا هانم. عم حسن أكيد مش ناوي يفضح يسرا اللي بتأكله الشهد و بينيكها كمان .. بس يمكن لو إشتاق لجمال و نعومة ماما يبقى يقولها شوية أخبار.

عم حسن قام و لبس هدومه و سلم على ماما بحضن و بوس و لم عدته و مشى .. ماما سمعته بيفتح ترباس الباب .. يعني كان مقفول! إمال مصطفى دخل البيت إزاي؟!!

ماما لسة عريانة في السرير .. مهدود حيلها من النيك الجامد بتاع عم حسن و طيزها لسة بتنز لبن عالملاية .. لقت مصطفى جاي عالباب بيبص عليها و متردد يدخل .. بصتله بنظرة حنية و قالتله: تعالى يا مصطفى .. عايزاك. دخل مصطفى ماشي بالراحة و مش عارف يبتدي كلام إزاي .. لما قرب عالسرير ماما مسكت إيده و قعدته على حرف السرير وهى لسة عريانة و قالتله: إنت دخلت البيت إزاي يا ولد؟ قالها: قلت لمدرسة الباص ميس علياء إني عيان و طلعت فتحت بمفتاحي قبل ما علي و بابا ينزلوا و إستخبيت تحت سريري لحد عم حسن ما جه. ماما: و عملت ليه كدة يا مصطفى؟ مش عيب تكذب على ميس علياء و عيب كمان تتجسس على ماما كدة؟ مصطفى: كنت عايز أشوف بتعملي إيه مع عم حسن. ماما بنظرة حب و تشجيع: و عجبك اللي شفته؟ مصطفى حط وشه في الأرض مكسوف .. قالتله: أنا شفتك بتضرب عسرة و بتكب لبنك .. كنت مبسوط و إنت شايف مامتك بتعمل سكس؟ هز راسه بكسوف .. داليا: عجبك منظر مامتك و هي عريانة؟ بص بسرعة على جسمها و هز راسه و رجع بص في الأرض. داليا عجبها الموقف و هايجة .. قالتله: عجبك منظر مامتك و هي بتتناك يا حبيبي؟ الكلمة وقفت زبره .. هز راسه تاني .. ماما شايفة زبره إبتدى يقف في الشورت قالتله: قوللي يا حبيبي إيه أكتر منظر عجبك؟ مصطفى متردد يتكلم .. قالتله بإغراء: عجبك لما كنت باتنطط على زبر عم حسن عالكنبة؟ هز راسه .. مدت إيدها حسست على زبره و قالتله: قوللي أحلى منظر عجبك بالتفصيل و أنا حأخليك تتبسط دلوقت .. إنت عايزني أمصلك؟ قالها: آه بلييز يا مامي. قالتله بابتسامة تشجيع طيب قوللي بقى عجبتك إزاي و أنا بتناك؟ زبره وقف أكتر من الكلمة تاني .. قالها: أكتر حاجة عجبتني لما كنتي نايمة على ضهرك و رافعة رجليكي و عم حسن بيهبد فيكي .. كان صوتك و هياجك حلو قوي يا مامي.

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0


داليا عضت على شفايفها لما فكرها بالنيك العميق ده لما كان عم حسن بيفحت فيها بزبره الكبير و يكيفها .. قالتله بمياصة: عندك حق يا مصطفى .. أنا كنت هايجة قوى في الوضع ده .. طلعت بتفهم في النيك أهو يا مجرم. و ابتدت تمسك زبره المنتصب و تضربله عشرة .. مصطفى بيبص لبزاز ماما عريانين قدامه و كسها كمان .. ماما لاحظت نظراته .. قربت شفايفها من شفايفه و قالتله: مش عايز تبوس مامتك حبيبتك؟ و حطت شفايفها و باسته .. مصطفى فتح شفايفه و إبتدى يمص شفايف مامته و يمص لسانها بهيجان .. أخدت إيده حطتها على بزها و قالتله: حسس عليا يا مصطفى عشان تكب بسرعة لو عايز .. إعمل اللي إنت عايزه بس إوعدني مش حتقول لبابا. مصطفى مد إيده التانية على كسها و قالها: مش حاقول يا مامي .. ممكن أمسك كسك؟ عضت على شفايفها و هزت راسها و هي بتبص في عنيه .. نظرة رغبة و إستسلام و إذعان . داليا بتسلم نفسها لإبنها التاني .. سابتله كسها يلعب فيه و اتدورت و حطت زبره في بؤها .. زبر إبنها الصغير بين شفايفها بتمتعه بطراوتهم و حنيتهم .. إبنها يستاهل أكتر من كدة بكتير .. كفاية إنه سابها تتمتع المتعة المجنونة دي بالنيك مع عم حسن لحد ما خلصوا .. كان ممكن يقطع متعتهم و يحرمها من لذة الزبر الضخم اللي شخرمها في كل حتة في جسمها .. ابنها حبيبها يستاهل جايزة كبيرة .. كليرة قوي

XzC9hkJAdFei8e-pGN89d07NyCqbUl1blhKtVHeSHkNZwJQWirzH-r1rPT8BGD6mJs_NGwFnjk6oBPCW_Cr6kLKSpPLZxNZ8qOOaPDA4MyXDFdugnYOjJlK8d9Vatt70xEzj95a3YHF3P5cO4VqCBfY


  • داليا بتمص بحب و حنان و إبنها بيلعب في كسها و طيزها .. إفتكرت إن طيزها لسة مليانة من لبن عم حسن .. قالتله: بلاش طيزي يا مصطفى عشان المني اللي فيها. لقت مصطفى بيحط لسانه بيلحس طيزها .. ده بيلحس لبن عم حسن اللي ناك أمه .. فلفصت منه سوية و قالتله: بتلحس لبن عم حسن؟ قالها: كان عاجبني قوي و هوة بيكب في طيز حضرتك .. إنتي كنتي مبسوطة واللا كان بيوجعك؟ قالتله بدلع و هي حاسة بلسانه على خرم طيزها : إنت بتكسفني قوي يا مصطفى .. بتلحس طيز مامتك .. أيوة كنت مبسوطة قوي زي ما أنا مبسوطة معاك دلوقت يا حبيبي. مصطفى هاج أكتر و زود اللحس و نزل يلحس كسها كمان و هي بتمص زبره جامد و آهاتها مولعة الموقف .. إبتدت تتشنج و تشد ضهرها و تإن و تترعش .. كسها بينتفض على بؤ إبنها اللي أول مرة يحس الإحساس ده .. قالتله و هي بتتأوه و تترعش: إلحس أكتر .. أكتر .. ما تبطلش يا مصطفى .. آه .. آآآه .. آآآآه .. أوووه .. أووووووه … كبت عسلها كله و مصطفى مستغرب بس مبسوط إنه عرف يوصل مامته حبيبته لقمة نشوتها .. داليا بتهدى شوية شوية و لسة مصطفى بيمتع لسانه و شفايفه بأنوثة كسها الجميل .. مسكت زبره اللي كانت نسيته مرة تانية و ابتدت تمص فيه و هو واقف زي الحجر .. مصطفى بيحط صوبعه جوة كسها و يحاول يدخله في طيزها و هي بتفرك .. قالتله: تعالى أخليك تكب في بؤي يا حبيبي. حسس على شع ها و صهرها و ما إتحركش .. قالتله باستغراب: مش عايز تكب في بؤي يا مصطفى؟ قالها: لأ يا مامي. و بيدخل صبعه في كسها .. فهمت هو عايز إيه بس ما ينفعش تخليه ينيكها كدة من غير ما يتحايل عليها و كأنه أجبرها و ضحك عليها .. يتمنعن و هن الراغبات .. قالتله: إمال عايز تكب إزاي يا مصطفى؟ قالها بتردد: عايز .. عايز .. قالتله: قول يا حبيبي ما تخافش. قالها بسرعة: عايز أعمل سكس معاكي يا مامي. داليا بصتله و هو وطى وشه مش قادر يبص في عنيها .. قالتله: عايز تنيكني يا مصطفى؟ تنيك مامتك؟ .. هز راسه و قالها بكسوف: بلييز يا مامي و مش حأقول لحد. قالتله: يعني لو ما خليتكش تنيكني حتقول لبابا على اللي شفته؟ مثطفى سكت .. عمره ما فكر فيها بالطريقة دي .. يعني حيبتز مامته .. قالها: لأ يا مامي ما أقصدش متزعليش مني بليز. هي فاهمة بس بتستعبط .. قالتله بصوت ضعيف: أنا بحبك يا مصطفى .. ليه تبتزني كدة؟ عايز تنيك مامتك بالعافية؟ قرب منها و فاكرها في لحظة ضعف و صعبت عليه . مسك راسها و قالها: لأ يا مامي .. مش غصب عنك .. أنا بحبك و عايز أعمل سكس معاكي برضاكي .. عمري ما عملت سكس قبل كدة و نفسي أعمله معاكي إنتي .. أنا بحبك قوي يا مامي . بلييز .. هو إنتي بتحبي عم حسن أكتر مني؟ بصتله بحنية و قالتله: لأ طبعا بحبك إنت أكتر من أي حد في الدنيا .. إنت إبني حبيبي الصغير الجميل اللي كبر و عايز ينيك. قالها بأمل لما سمع نبرة صوتها بتتغير: طيب يا مامي بلييز وريني متعة الجنس و الحب طالما بتحبيني اكتر من عم حسن يبقى متعيني بيكي زي ما متعتيه. بصتله بنظرة إعجاب .. الواد عنده منطق برضه .. قالتله بابتسامة صافية و صوت واطي و هي بتبص فى عنيه: مش حتقول لحد؟ مصطفى كان حينزل ساعتها .. أمه خلاص حتسلمه نفسها .. بس بتشرط عليه إنه ما يقولش لحد .. قالها: أوعدك يا مامي ده سر بيني و بينك إنتي بس. ابتسمتله و حطت شفايفها على شفايفه في بوسة إستسلام طويلة .. إستسلام لرغبتها في إبنها .. إستسلام لشهوة دفينة جواها إنها تمتع أولادها بجسمها و تخليهم ينيكوها و يتجننوا عليها .. شهوة إنها تشوف الشبق في عنيهم ساعة النيك و تشوف حبهم و لذتهم بعده.
و هي بتبوس مصطفى قلبت نفسها و بقت نايمة على ضهرها و هو ابتدى يطلع فوقيها .. مدت إيدها مسكت زبره تلعب فيه و هو بيبوسها و ابتدت تحكه على كسها … مصطفى بدأ ياخد الوضع الصح فوقيها و هي فتحت رجليها عشان يدخل بينهم بجسمه و يبقى زبره متمكن من كسها أكتر .. مصطفى بيمص شفايفها الحلوين و إيده بتفعص بزها و حاسس بزبره بيحك بين شفرات كسها .. معقولة ماما حتسيبني أدخل زبري في كسها؟ معقولة حنيك ماما دلوقت؟ ماما داليا الملتزمة المحججبة المتدينة اللي علمتني الإلتزام و التدين حتخليني أنيك كسها دلوقت؟ أنا أكيد في حلم . بس حلم جميل .. داليا حاسة إن كسها و زبر مصطفى مولعين خلاص و مستعدين للحظة الأخيرة اللي يندمجوا مع بعض و القضيب يدخل في الفرج اللي جاهز له بسوائله و لزوجته و حرارته .. ماما حطت راس زبر مصطفى على فتحة كسها و قالتله بنعومة: مش حتقول لحد يا مصطفى؟ قالها: لأ مش حأقول .. بلييز يا مامي دخليه بقى. داليا قالتله بمياصة: دخله يا مصطفى .. دخله في كسي و نيكني يا حبيبي .. نيك مامتك اللي بتحبك. مصطفى ضغط بوسطه لقى زبره داخل بينزلق في لحم كس مامته . بيتزحلق من السوائل الغزيرة اللي تدل على هياج مامته أكتر منه .. زبره بيحس بحرارة جميلة ما حسش بها من قبل … زبره بيغوص أكتر و أكتر جوة كس أمه و يستمتع بكل لمسة مع جدران كسها الناعم .. بدأ يتحرك جوة كسها بالراحة .. داليا طلعت صوت محن و ^اوه رهيب .. حضنت راس إبنها و رفعت رجليها حوالين وسطه في إذعان كامل له و تسليم كسها بكل ما تعنيه الكلمة لزبر إبنها .. و قالتله بمياصة و حب: نيكني يا مصطفى.

88QooQfKKUDNVfaGyAMMy9ViG2zTlKB91YQE5DtMACX_wtzo9SOqz6TPabE5X-4eUOAXgl0O3uIRzXaKJCCbfKfKpxZUgbD-z_UWQdCTwMt_m5aMxnRl0vd5vuI8i0D-20t23dkOdveA07CFl_rf4jA


زبر مصطفى في أقصى درجات إنتصابه و هو حاسس بمياصة و لبونة أمه تحتيه .. حاسس بحبها و حاسس بكسها و جماله و نعومته .. ظبط الإيقاع بحركت وسطه .. زبره داخل طالع في كس مامته بيمتع نفسه و يمتعها .. بينيك أمه و هو فوقها زي نيك المتجوزين .. أمه عريانة تماما عشان يستمتع بكل تفاصيل جسمها و طراوته و نعومته و إستسلامها له .. فضل ينيك فيها و هي في دنيا أخرى في حضن إبنها نياكها اللي بينيك بهدوء و إستمتاع و تلذذ .. كأنه مش أول مرة ينيك .. إبنها البكر الملتزم المتدين بينيكها بمزاج و تلذذ .. مش عايزة اللحظات دي تنتهي .. قذفت شهوتها مرة و إتنين و هو لسة شغال .. يبدو إنه حيطول لأنه لسة كابب من دقائق و هي بتتناك من عم حسن .. كام مرة حتكبي يا داليا النهاردة؟ بقيتي متناكة ما بتشبعش يا داليا .. عوضي أيام الحرمان .. أيام ما كان جوزك بس اللي بينيكك و وقت ما هو يحب كمان .. إتناكي ليل نهار و اتبسطي .. إتناكي من أي راجل يعجبك .. إتناكي من أولادك الحلوين دول .. أكتر ناس بتحبك و تخاف عليكي .. إتناكي يا داليا و اتشرمطي عليهم محدش منهم حيقول حاجة لحد .. حيستمتعوا بكس أمهم حبيبتهم و يعشروها ليل نهار في أمان جوة جدران بيتهم .. مصطفى غير الوضع ..

XRs1pkoAsS80YPRzOBLu_jELRe53ZsQitEI7YeWbNZA4gTcj0L1tLGBfV_xR1Pson9USuRFM0eB6VH48rsg_d3W7bgPk0faofdRtwXmHONZwV-r0_hD7dXRH5NHP0tS7AOY8GcL5bsI3IrTvzuTohFw


عايز يجرب حاجات جديدة .. أوضاع يشوف فيها زبره و هو بيدخل كس أمه و يطلع .. يشوف تعبيرات وشها و هي بتتناك منه .. يشوفها و هي بتكب من لذة زبره في كسها .. عايز ينيك أمه في طيزها كمان .. هو عارف إن النيك في الطيز حرام .. بس يمكن حلو .. ممكن ماما تسيبني أنيكها في طيزها زي عم حسن؟ أكيد حتسيبني .. هي دلوقت شرموطتي أعمل معاها اللي أنا عايزه .. مصطفى خللى داليا تعمل وضع الدوجي ستايل .. دخل زبره في كسها و ابتدي ينيك و هو شايف خرم طيز أمه قدامه و آثار لبن عم حسن لسة حواليه .. بيدقها جامد في كسها و هي موحوحة تحته .. لسة بينيك بهدوء و بمزاج عالي .. أحلى نيك و أمه متمزجة من زبره و فخورة بإبنها اللي بقى معلم نيك

8h9qf4Omp_1WXQVuttR-roC4mxUxjFrGrhArMvaJtSfaux6momDvN8Gw-_MICWQJEG_V7FcrejBBEduPvnw-rwH-PxVnJIh57SZ6EoAKk1_X7YxBWnD513Oi7biKBWcwj1N8e48JVtTyWPV8SrcjS_M


مش كفاية .. مصطفى في قمة نشوته .. أول مرة ينيك و أمه مستسلماله . قالها: ممكن يا مامي أنيكك في طيزك زي عم حسن؟ داليا هاجت أكتر من الجملة و افتكرت عم حسن و زبره الضخم .. بس زبر إبنها أحلى في نظرها و إحساسها بيه أقوى .. مجرد فكرة إنه إبنها اللي بينيكها بتجننها . . منىغير كلام نزلت بوسطها على السرير و مدت إيديها الإتنين فتحت بيهم فرد طيزها عشان توسع لزبر إبنها يدخل فيها .. مصطفى حط راس زبره على خرقها و دخل راس زبره .. دخلت بسهولة .. ما هي طيز أمه لسة متناكة من زبر ضخم فتحها أتر و وسعها .. جنان الجنس .. مش مصدق إن أمه سايباه يعمل كل قلة الأدب دي فيها و ساكتة ..

g5wuZn0KGZ8Jwqu4xH67r52LXDh8oy3Lhl0ejGmNydNuIj5WG4bG47Ve8RhNviQ0tN1ma42gw-6ZOeqBiKTYHdBWoR_h7kYg1WUDe3CiHsndCVvfNEu6xrBRrriIjcsySY7aJMzlkBqeMLC7cnBgCFY


زبره في طيز أمه بينيكها بسرعة .. اتجنن خلاص و مش قادر على الروعة دي أكتر من كدة . دق أكتر و أكتر و داليا بتترعش تحتيه و تكب في عسلها من نيك إبنها .. داليا حتتجن هي كمان و بتتطلع أصوات بنت متناكة .. مصطفى فقد السيطرة و قذف في أعماق طيز أمه و هو بيصرخ من اللذة .. دفعة وراء أخرى من لبن الإبن داخل طيز أمه .. لبنه بيختلط مع لبن عشيقها اللي ناكها قبليه .. الأفكار الهايجة مسيطرة عليه و هو بيكب ماء رجولته في دبر إمرأة هي أمه الملتزمة داليا ..

مصطفى بدأ يهدأ مع إنتهاء قذفه و هدأت حركة وسطه و لكن النشوة مازالت تدغدغ أرجاء جسمه و الفكرة مازالت تلعب برأسه .. كيف حدث هذا؟ و أي متعة هذه؟ كيف وصل به و بأمه الحال من منتهى الإلتزام و التدين و عمارة المساجد و دعوة الآخرين للفضيلة إلى الإيلاج في دبرها و قذف منيه بهذا الحب و هذه الشهوة فيه؟ كيف وصل بهم الحال من العفة و الطهر إلى هذا الدنس اللذيذ و العهر الرائع؟ مازال مستلذا بمكانه فوق ظهر أمه و قضيبه مازال شبه منتصب في دبرها .. يراها تحته مستسلمة مستلذة تضع وجنتها على السرير في وداعة و سعادة و هي تفكر في ما أحدثه بها إبنها الصغير و بفرجها و بدبرها من متعة لا توصف و نشوة مازالت تسري في بدنها و تطلب المزيد. مرت لحظات من التأمل و الراحة بين العشيقين يستجمعا فيها قوتهما و إدراكهما و يعودا إلى الأرض بعد أن حلقا في سماء المتعة حتى تمنيا ألا يعودا منها. مصطفى بدأ بالكلام و هو مستلقى على ظهر أمه و ملتصق بلحمها الناعم الطري: بحبك يا مامي .. أنا كنت حتجنن من اللذة .. مش عايز أبعد جسمي عنك .. أنا مبسوط قوي بزبري جواكي و مش عايز أطلعه. داليا مبتسمة و راضية و مستمتعة بكلام إبنها اللي أول مرة ينيك .. قالتله: خليك يا حبيبي زي ما إنت عايز .. أنا عايزاك تتبسط و تستمع .. أنا كمان مبسوطة قوي يا حبيبي. قالها بشك: مامي إنتي مبسوطة أكتر من النيك بتاعي واللا بتاع عم حسن؟ أصلك كنتي بتصوتي جامد و هو بينيك حضرتك. ضحكت من أدبه رغم إن زبره لسة في طيزها! قالتله: طعم النيك منك إنت إبني حبيبي و نور عيني مختلف و أحلى من أي حد تاني .. إنت بتنيك حلو قوي يا مصطفى .. قولي بصراحة إنت نكت حد قبل كدة؟ قالها و هو يشعر بالفخر: لأ .. إنتي أول واحدة أعمل معاها كدة .. و مش عايز أعمل كدة غير معاكي إنتي .. بحبك يا مامي. ابتسمت لأنها فاهمة قلب شاب صغير زي مصطفى لسة فيه براءة و قصر نظر .. قالتله: حبيبي .. إنت أكيد حتحب بنات تانيين و حتجرب معاهم و حتتبسط كتير معاهم .. إنت لسة صغير .. بس أنا مبسوطة بحبك و كلامك يا حبيبي. سألها: مامي ممكن أنيك حضرتك تاني؟ بليييز؟ قالتله: ممكن يا حبيبي بس مش دلوقت .. إنت كبيت مرتين و أكيد تعبان .. و أنا كمان تعبانة .. وقت تاني. مع بسمة رضى ابتدى يرفع نفسه و يسحب زبره برة طيزها و شاف لبنه بيسقط من خرم طيزها على كسها و على ملاية السرير .. لحم طيز مامته الأبيض الناعم إحمر من كتر النيك و الضغط عليه و أصبح أكثر إغراءا .. قلب نفسه جنبها و هي مازالت على بطنها و ابتدى يبوسها في بؤها و هي تبادله القبلات بشفايفها الناعمة و ابتسامتها الخلابة .. ابتسامة حب و رضى مع إطمئنان على إبنها الصغير بعد أن نجحت هي و إبنتها في العبور به من أزمة كادت تدمر حياته و نفسيته و وصلا به إلى الإنضمام لكتيبة المتعة و سرير السعادة.

ذهب مصطفى للحمام و إلى غرفته للإستعداد لعودة إخوته .. داليا قامت من السرير و مش قادرة تمشي بعد ما إتفشخت حرفيا من عم حسن و نيكه الشديد و زبره الكبير العنيف .. قامت تشوف التسجيل بتاع كاميرا أوضة النوم و هي عارفة إن جوزها حيحب يشوفه بعدين عشان يشوف عم حسن فشخ مراته إزاي .. بس هي لازم تمنتج باقي الفيديو و تمسح اللي عملته مع مصطفى .. فكرت شوية و قررت تخزن الجزء بتاع مصطفى في مكان تاني سري .. الجزء ده عاجبها أوي و عايزة تحتفظ بليلة دخلة إبنها مصطفى عليها ..

داليا شافت مكالمات كتيرة من جوزها و شافت رسالة منه بتقولها: خلي بالك يا داليا .. مصطفى في البيت. إرتبكت و اتلخبطت .. صحيح جوزها ممكن يكون فضل شايف كاميرا التابلت اللي في الصالة بس ما يشوفش الطرقة و لا أوضة النوم .. راحت جابت التابلت من الصالة لقت جوزها لسة فاتح .. شاورتله ما يتكلمش و دخلت أوضة النوم و قفلت الباب .. عمر قالها: إيه يا داليا طمنيني .. مصطفى شاف عم حسن بينيكك؟ قالتله: مش عارفة .. بس باب أوضة النوم كان مقفول .. ما شافش حاجة .. بس هو جالي الأوضة بعد عم حسن ما مشى بشوية. قالها: أنا شفته بيتمم على باب الشقة بعدعم حسن ما مشى .. مش عارف هو شافكم في الصالة واللا لأ. داليا طبعا عارفة إن مصطفى شاف كل حاجة بس مش عايزة تقول لجوزها .. مش وقته. قالتله: ما أفتكرش يا حبيبي .. هو بيتصرف طبيعي معايا و ما قالش حاجة .. كانت تبقى مصيبة لو شافني .. يا لهوي. قالها بهياج: ده كان منظر مجرم و أمه البطل بتنيك نفسها فوق الزبر الكبير ده .. إنتي كنتي جميلة قوي يا دولي .. إتناكتي من الراجل العجوز يا شرموطتي. قالتله بمياصة: إخس عليك .. هو أنت كان ممكن أتناك غير بإذن جوزي حبيبي .. مش إنت كان نفسك تشوفني باتناك من راجل تاني برضه؟ قالها: بس ما كنتش فاكر إنك شرموطة قوي كدة يا حب .. ده إنتي جننتي الراجل. قالتله بمياصة أكتر: إمال حتقول إيه لما تشوف عمل في مراتك إيه عالسرير؟ .. ده فرهدني و شرمطتني خالص. قالها و الهياج باين في صوته: عايز أشوف الفيديو دلوقت .. عايز أكب تاني. قالتله بإندهاش: إنت كبيت إزاي و إنت سايق؟ ضحك و قالها: ركنت على جنب أول ما شخط فيكي و قطعلك اللباس و خلاكي خدامته .. ضربت عشرة و أنا شايف مراتي بتمص زبر راجل تاني و تتنطط على زبره في بيتي و هي عارفة إني شايفها و شايف لبونتها .. ما قدرتش أمسك نفسي. اتنهدت بشهوة و قالتله: أنا كمان كنت بأكب زي المجنونة .. مش عارفة إيه اللي حصلي .. أول مرة أكب كتير كدة .. كان إحساس مجنون إني أعمل كدة و جوزي شايف كل حاجة. قالها: وريني فيديو أوضة النوم بقى .. عايز أكب تاني. نامت على ضهرها و رفعت قميص النوم و قالتله: حأوريك لبن عشيقي في طيز مراتك الأول. رفعت رجليها و و جهت التابلت على طيزها و باين على الخرم آثار اللبن .. حطت طرف صوبعها في خرمها نزل نقط لبن من طيزها .. عمر شافهم زبره وجعه .. مش عارف إن ده لبن إبنه الصغير البريئ المتزمت اللي ناك أمه في سريره من شوية…. ماما شغلتله الفيديو و كملتله الشو و هي بتوصفله إحساسها و هي بتتناك من زبر عم حسن و هو باين مثبتها تحتيه و بيهبد في كسها بعنف و قوة بيكيفها و يمزجها و يستخرج جواهر كسها الطاهر الشريف

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0


بابا ماسك زبره في إيده بيدعك فيه و مراته بتديله الوصف التفصيلي لمشاعرها الآثمة و هي بتزني لأول مرة و تستمتع بتلك اللحظات الماجنة اللي سلمت فيها كسها لراجل غريب .. بس راجل راجل .. راجل يستاهل إن أي ست تفتحله كسها و تسيبه يزبره و يغوص في لحمه و إفرازاته .. بابا كب تاني قدام ماما .. مراته الشريفة العفيفة .. اللي أغواها و خلاها تنفتح على الجنس حتى أوصلها إنها تتناك من راجل تاني لأول مرة .. و بالمتعة دي و الجمال ده. منظر مراته بتتناك في كسها ثم في طيزها و عشيقها بيتصلب و يتشنج و يصرخ عاليا و هو بيكب في طيزها البيضاء المستديرة الجميلة .. كتير على أي راجل يستحمله .. كب عمر و فضى بيضانه مرة أخرى و هو راضي عن مراته حبيبته .. راضي عن مراته الملتزمة داليا.


مروة و أنا رجعنا من المدرسة .. مروة مستغربة من موقف مصطفى الصبح لما سابها في أتوبيس المدرسة و رجع البيت على إنه عيان و هو دلوقت زي الفل و ضحكته من هنا لهنا! دخلت لماما و هي بتحضر الغدا في المطبخ و سألتها: هو مصطفى كويس؟ رجع البيت ليه الصبح؟ ماما ابتسمت لها و قالتلها: كان تعبان شوية بس دلوقت أحسن. مروة ذكية قوي و مش مقتنعة .. بصت لماما بشقاوة و قالتلها: أكيد حضرتك ريحتيه؟ ماما بصتلها و ابتسمت ابتسامة كسوف و قالتلها: ملكيش دعوة .. خليكي في حالك .. و إيه اللبس اللي إنتي لابساه ده .. مش خايفة مصطفى يتخانق معاكي؟ و ضحكت قوي .. مروة لابسة لبس عادي بس سكسي .. من النوع اللي مصطفى ما بيحبوش و حاطة مكياج مخليها أكبر من سنها .. يللا ما هي بقت مدام دلوقت 😀

tc1ANQPrAN55w7Wo-Yy8qin5sXE98znrAlJSsgIeEQ07Qe81dPjWzZ4DaUcDi4AbGy_l4f1JN_biAWcQoJ8R3TSG3RiA_gBrOCO0m4brOOzFDQT0fuKVphEW7w4w9pbdouMtH9GoYw1C-yys_jaJ5A4


شكلها ناوية تجننه .. و تجنني أنا كمان .. بتتمشى في البيت و تتدلع و تهزر .. مش خايفة من مصطفى .. أنا ببص لمصطفى و مستني رد فعله بس هو كوول و ما بيقولش حاجة .. شيئ غريب قوي! دي مياصة البت مروة و علوقيتها لا تحتمل .. إزاي مصطفى ساكت عالمسخرة دي؟ .. قمت أدخل أوضتي أجيب حاجة لقيت مروة معدية في الطرقة في نفس الوقت .. زنقتها في الحيطة و بوستها من خدها راحت مدياني شفايفها نبوس بعض و مصطفى في الصالة مش شايفنا .. ماما بتعدي تروح من المطبخ للسفرة و شايفانا بنبوس بعض بس ساكتة عشان مصطفى ما ياخدش باله .. مروة قالتلي: كفاية كدة .. مصطفى حيقفشنا. قلتلها: إنتي هيجتيني قوي يا بت .. ما تيجي في الأوضة شوية؟ ابتسمت بشقاوة و ضربتني في كتفي و قالتلي: ما ينفعش دلوقت .. بدلما مصطفى يمشي حابسطك. مسكت إيدها حطيتها على زبري .. مسكته تلعب فيه و بنبوس بعض .. ماما و هي معدية المرادي زغرت لنا إننا زودناها قوي .. سيبت مروة و دخلت الحمام .. مروة راحت وقفت قدام مصطفى في الصالة و سألته بمياصة: إيه رأيك في لبسي و ميكياجي يا صافى يا حبيبي؟

UGXmcCdX3-pNmk1NVc7xY4TCcnYOs8tS8AgxEWX0_f4dHMOv0RwuVK-e1ByedtnnHP5qPhdPmYuRjTgT9yXffBDIrX2h0b7twy5UdNK8yNB2BhFcPkV_N2uVKho86-aRUVKhqcIE8jH1_SI-q9-zGIw


بصلها و قالها: ملابس خليعة .. ما ينفعش تلبسيها قدامنا. قربت منه و قعدت جنبه و بصت في عنيه بعلوقية و حب و قالتله: أنا لابسة كدة عشانك إنت يا حبيبي ياخويا .. مش عاجبك جسمي؟ بصلها تاني و ابتدى يلين .. قالها: بس علي بيشوفك كمان .. إنتي كدة بتهيجيه هو كمان. ضحكت و قالتله بدلع: و فيها إيه؟ إشمعنى إنت؟ هو إنت أناني يا حبيبي؟ ما هو أخويا كمان. بصلها باستفهام .. مصطفى ما بقاش فاهم حاجة في البيت ده .. إيه اللي بيحصل .. تكونش مروة بتتناك من علي كمان؟ .. هي البت علقة و جميلة و مغرية .. علي كوول معاها قوي زيادة عن اللزوم .. أكيد بينيكها .. بس هي فيرجن .. يمكن بس بتمصله زي ما قالتلي؟ مش عارف .. بس باين كدة إنها طالعة شرموطة زي مامتها .. مروة مسكت إيد مصطفى برومانسية و قالتله بصوت واطي و نعومة: بحبك يا مصطفى .. أنا مبسوطة قوي إننا بقينا صحاب. بصلها و ابتسم و قالها: أكتر من صحاب. و وطى صوته أكتر و كمل: إحنا عشاق. رفعت إيده باستها بحب .. ماما جت على ترابيزة السفرة و شافتهم بس عملت مش واخدة بالها و بتفكر .. هو التعريص ده حيفضل كتير .. البت مروة مالها هايجة على إخواتها كدة ليه؟ ولا كأنها إتناكت إمبارح من أبوها. قعدنا نتعشى مع بعض و كلنا في منتهى السعادة و الحب .. نظراتي مع مروة حبيبتي و ماما داليا كلها رغبة و شهوة و تفاهم .. سرنا مع بعض و نيكنا مع بعض و منتظرين مصطفى يمشي يروح الدرس في الجامع زي كل أسبوع عشان ناخد راحتنا .. و فعلا بعد الأكل دخل لبس جلابيته و نزل عشان الدرس .. مصطفى نازل درس و حيقابل الإخوة في المسجد لأول مرة بعد ما ناك أمه و بعد ما أخته مصت زبره .. بيقول في نفسه إزاي حأقدر أبص في عينين إخواني؟ إزاي حاقف أصلي جنبهم و أنا زاني بأمي كدة؟ إزاي حأقدر أستغفر و اللا أدعي؟ هو أنا كدة أبقى منافق؟ أكيد منافق و وسخ و معفن .. يمكن كافر كمان؟ لأ مش كافر .. أنا عندي يقين و إيمان في قلبي .. عندي شعور بالذنب اللي باعمله و عارف إنه ذنب .. خليني ما أسيبش الطاعة و ما أسيبش المسجد .. ما تخليش الشيطان يبعدك أكتر يا مصطفى .. خلي فيه باب مفتوح مع رببنا .. يمكن يقبلك منه في يوم من الأيام .. أنا مش منافق .. أنا ضعيف قدام الشهوة الحلوة اللي عندي و حسيت بلذتها و متعتها .. مش حاقدر أبطلها دلوقت .. ده أنا لسة عريس جديد .. دخلتي كانت النهاردة على واحدة فرسة ما تتسابش .. متعتها و متعتني .. و دلوقت أختى الحلوة الرقيقة دي كمان حتجنني .. أعمل إيه بس .. ماما حلوة قوي و النيك معاها رائع .. دي سابتني أعمل كل حاجة معاها واللا المتجوزين .. متعتني عالآخر .. مش حاقدر أبطل معاها .. ده أنا كبيت كتير بس لسة عايز أنيك و أمتع زبري .. بلاش الأفكار دي دلوقت يا مصطفى .. ركز و خلي لكل حاجة وقتها المناسب .. ما تخليش حاجة تطغى على حاجة .. إنت دلوقت طاهر .. إدعي و صلي و أذكر و استغفر.


بعد ما مصطفى نزل بشوية .. لقيت مروة حبيبتي مشغلة مزيكا و ابتدت تغني معاها و ترقص و هي بتتدلع على ماما اللي لسة بتلم السفرة .. عجبني رقصها و دلعها و المزاج العالي اللي عندها .. عاملة جو مبهج جدا في البيت الدلوعة الصغيرة دي .. رحت ناحيتها و حضنتها من ضهرها و ابتديت أرقص معاها .. أنا ما بعرفش أرقص خالص .. بلوش و خلاص .. المهم أحضنها و أحس بحرارة جسمها و أنوثتها .. إحنا الإتنين بنتحرك مع بعض و أنا ببوسها في رقبتها و كتافها . هايج عليها خالص .. بس برضه في بالي مامتي الجميلة .. عايز أنيك كسها و أكب جواها تاني زي المرة اللي فاتت .. هو ده السكس الحقيقي اللي بيعيش يا حبيبي .. ماما شايفانا مبسوطين و بتبصلنا بحب و مبسوطة لسعادتنا و اندماجنا .. عيالها حبايبها بيحبوا بعض و بيستمتعوا ببعض و بينهم ألفة و سعادة رببنا يديمها عليهم و يسعدهم أكتر و أكتر .. أخدت مروة و قعدنا على الكنبة و نازلين بوس في بعض .. أنا هايج خالص و هي كمان علوقيتها مالهاش حل النهاردة .. أكيد حاسة بالحرية و الإنطلاق عشان إتفتحت و اتناكت امبارح .. ماما شايفانا بنقلع بعض الهدوم بس هي مش قادرة حتى تمشي كويس من كتر ما اتفشخت من عم حسن .. بدأت أمص بزاز مروة حبيبتي و هي ماسكة زبري تلعب فيه و بتبوس كل حتة في وشي و رقبتي و كتفي .. نزلت شورتي و مروة نزلت تمصه . تلحس راسه و عموده كله بلسانها لحد بيضاني و تطلع تاني .. أنا مغمض عينية و مستمتع باللي بتعمله و هي باين عليها المتعة و هي بتمص زبري بمزاج عالي .. فتحت عيني لقيت ماما بتصورنا بالتابلت .. مروة عدلت وضعها عشان وشها يبان قدام الكاميرا و هي بتمص زبري .. ماما قالتلنا: الفيديو ده حيبقى ذكرى جميلة لنا كلنا يا حبايبي .. ما تتكسفوش و إعملوا أحلى فيلم بورنو حقيقي بين الأخ و أخته .. قالتلها: تعالي معانا يا ماما .. حيبقى أحلى و أمنا معانا كمان. عضت على شفايفها و قالت: و أنا بنفسي أدخل زبر إبني في كس بنتي عشان ينيكها. ولعت من الكلام و فاهم إني حافتح كس أختي دلوقت .. ماما قالتلنا تعالوا عالسرير أحسن. شيلت مروة على إيديا و مشيت بيها لأوضة النوم و ماما ماشية ورانا بتصورنا .. حطت التابلت موجهة عالسرير و جت جنبنا .. حطيت شفايفي على شفايفها مصيتهم .. طلعت لسانها شوية أخدته بين شفايفي أمصهولها و دخلنا في بوسة سكس فرنساوي عميقة و مروة بتقلع ماما الروب و الكمبليزون .. ماما قربت مروة كمان مننا و بقينا إحنا التلاتة بنتبادل البوس و مص الشفايف .. زبري بقى مش مستحمل و أنا شايف ماما و مروة بيمصوا شفايف بعض بمنتهى الرومانسية و الشهوة و العلوقية . مزتين جامدين في حضني .. قعدوني على السرير و نزلوا هما الإتنين يمصوا زبري .. مروة بتدخله في بؤها و ماما بتلحس بيضاني .. و كل شوية يبصوا للكاميرا مبتسمين بيسجلوا اللحظة الجميلة السعيدة بيننا


8sGza5oP490-nOPa2WsONe4HNncu-dYDHZvwqhxK5RdR9ZdTRGI1WE7b0AOJ2g8WxuRV04g1H6FFcoHndNWZfBDrWxfcr1QGuXgE9kprGF9jyahdaMBzuImQuw0u2g49dR4OhriMwV1NDPdyZjWjbro


h_f6PD1EC5xyRF2FK_qlYBSKGRAmXHDwO1fXAX1wBs7H7DkwAp3nQgHLddm1sO07vPrCWwWinNdG0C9Zm2ogD1wVDUoXJrw_rqsyGGIgKwW4w4p8KSw-TRhsCrsourkp6DF6jZJliwexg2cDWwI8J8Y


زبري بقى منتصب على آخره و مش مستحمل أكتر من كدة .. قلت لماما: تعالي يا ماما عايز أنيكك. ماما قالتلي بابتسامة: عندنا ليك مفاجأة يا علي .. إنت حتنيك أختك النهاردة. بصيت لمروة باندهاش .. هزت راسها بكسوف و بصت في الأرض .. خدودها إحمروا من الخجل .. أحلى حاجة في أختي دي خجلها 😀 .. قلتلهم برغبة: يعني حافتح مروة دلوقت؟ ماما ابتسمت و قالتلي: أختك خلاص مفتوحة .. نيك و اتبسط بكسها زي ما إنت عايز يا حبيبي. استغربت و قلت: إتفتحت إزاي؟ مين اللي فتحها؟ ماما ردت بسرعة قبل ما مروة تقول حاجة كدة واللا كدة: أنا فتحتها إمبارح بخيارة عشان ما تتوجعش جامد من النيك أول مرة. بصيت لمروة لقيتها مكسوفة خالص و وشها أحمر .. رفعت دقنها بإيدي و قلتلها: كونجراتيوليشانس يا حبيبتي .. قمر و انتي مكسوفة كدة. وطت راسها تبوسني في بؤي و قالتلي: عايزاك يا علي .. عايزة زبرك كله يدخل جوة كسي .. نيكني و كب جوة كس أختك حبيبتك .. نيكني يا علي. قلتلها: إقعدي على زبر أخوكي اللي بيحبك و اتنططي فوقيه . اتحكمي إنتي في النيك و متعي نفسك و متعيني

ezEc2iziTmFYATEnoCq5wUfFnCDqlK0lBct9dg96lmtmm1ILqwLOSoH6_eyKaAg7b4-eib_021pbZcwGPBTVq8xPrmlDIA3COxffstwHLQDYZbWcqWUMreEEfb8CfOkUlDUgMTEJi7kZdF1QZoScu1g


مروة و لأول مرة .. أخدت زبري مسكته بإيدها و رفعت نفسها فوق جسمي .. حكت زبري شوية على شفرات كسها الوردي الغض .. بتفرش نفسها بزبري و ماما نزلت تلحس كس مروة تطريهولها .. شوية تلحس عمود زبري و شوية كس أختي لحد ما بقوا الإتنين جاهزين للملحمة .. مروة دخلت راس زبري في كسها و ابتدت تضغط عليه بجسمها عشان يدخل أكتر .. إحساس رهيب بينتقل من جدران كسها للحم زبري .. إحساس بضيق كسها و حرارته و لزوجته .. إحساس بحركتها المترددة الغشيمة اللي لسة مش عارفة تتناك ازاي .. مسكت وسطها الناعم بإيديا الإتنين و إبتديت أحركها فوقيا طلوع و نزول بالراحة و بدون إجبار لها . سايبها هي تحدد سرعة و عمق النيك . زبري مستمتع بكسها الدافئ المحب .. مستمتع بكل لمسة و بكل حركة و بكل آهة تخرج منها .. مستمتع بصوت اللزوجة و الإحتكاك بين زبري و كس أختي الجميل .. ضغطت بجسمها أكثر حتى أحسست أن زبري بأكمله قد ملأ كسها الناعم الخلاب و وصل إلى آخر نقطة فيه دون ألم و دون معاناة . كسها مازال ضيقا و لكنه ضيق ممتع يعتصر الزبر و يشعره بحضن دافئ حنون متشبث به و متعلق فيه ينتظر منه المزيد و المزيد من اللذة و المتعة .. بدأت أنيك أختي في كامل كسها و آهاتنا تتزايد و دفعاتنا تتناغم من أجل متعة لا توصف .. بدأت مروة ترتعش و تصلب ظهرها و تزيد سرعة حركتها بشكل كبير و صوت تأوهاتها يرتفع بدون إرادة منها .. إنها اللذة .. إنها قمة النشوة .. مروة استمرت بتحرك فخادها و كسها بطريقة كأنها بتعصر زبري جوة كسها و هي بتنزل دفقات من عسل كسها حوالين زبري و أمنا تشاهد كل ذلك و تلعب في بظرها بشدة و هي ترى إبنها و بنتها في هذا الإلتحام المحب و الشهوة الجامحة و اللذة الغامرة. قلت لمروة: عايز أكب يا حبيبتي .. بلاش أكب في كسك أحسن تحملي. ماما قالتلي: ما تكبش لسة أنا عايزاك تنيكني أنا كمان. مروة بتحب مامتها قوي و عايزاها تتبسط .. رفعت نفسها من على زبري بعد ما غرقتني .. ماما جنبي عملت وضع دوجي ستايل .. لقيت مروة نزلت تحتها تلحس كسها و ماما بتحسس على خدودها و رقبتها بمنتهى الحب و الشهوة .. مروة مبسوطة إنها بتسعد مامتها و تهيجها .. قربت زبري على كس مامتي و حكيته في بظرها و شفايف كسها الجميل .. مروة مسكت زبري اللي قدام وشها على طول .. دعكته شوية و راحت حاطاه في بؤها تمصهولي و تبله بريقها و لسانها الرائع بيمتع بطن زبري بحركته المحترفة عليه .. مش عارف البت دي إتعلمت الحاجات دي فين و إمتى .. بس يظهر إنها من النوع اللي بيحب يتقن أي عمل يعمله .. فضلت تحرك لسانها على بطن زبري و شفايفها بتعصره و تمتعه .. ماما شايفانا بنستمتع ببعض وراها و هي بتدعك في كسها بتخليه مستعد هو كمان .. مروة طلعت زبري من بؤها و حطته على شق كس ماما و دعكت راسه .. أنا لقيت زبري جاهز و بيتزحلق جوة كس أمي .. ضغطت ضغط خفيف و زبري بينزلق بهدوء و بطء يستكشف أغوار كس ماما الرطب الطري الرائع .. ماما بتتأوه مع دخول زبري .. رغم إنها إتفشخت من عم حسن و بعديه مصطفى و مش قادرة تمشي كويس من كتر النيك إلا إنها محبة عطوفة هايجة ما تقدرش تفوت فرصة متعة زي دي تاني .. العمر لحظة و ساعة الحظ ما تتعوضش و اللي يلاقي نيك و ما ينيكش يبقى أهبل .. تأوهات ماما هيجتني أكتر و بدأت اتحرك بقوة و زبري بيدك معاقل كسها بمنتهي الشهوة و المتعة .. مفيش حد في متعتي بنيك أمي الجميلة الناعمة في كسها و أختي بتلحس لها كسها و عمود زبري بعد ما هي كمان اتناكت و اتبسطت و جابت ضهرها .. إتنين زي القشطة مستعدين يمتعوني بكل ما أوتوا من جمال و ليونة و أنوثة .. كله بالحب و الرغبة في إسعاد الحبيب دون مقابل إلا المودة و الحنان.

eaT3Yx-zbH-EFgoiGSszdS4dDBgkyxjp_66kTxt6IhgS345ZrDxVF4zidELUs9JaBfKdxrm6TyPZzFIsYMne8eajyEQ-2w337zMYsgy_tNWhFcrZ7Z6rmQFoiqVYOtGbUKY1YAgxwwfIJaxFvz-8Uhg


مش عايز أكب .. عايز أستمتع بالنياكة دي لأطول وقت ممكن .. منظر مروة و هي عريانة و بتلحس كس ماما يجنن .. ماما هايجة خالص و في عالم من المتعة مع إبنها و بنتها و الكاميرا بتسجل كل لحظة و أجسادنا العارية تزيد المشهد جمالا .. ولا احلى فيلم بورنو أجنبي .. ماما جابت ضهرها و نفسها أسره و صوتها أعلى .. اترعشت جامد و سكبت ماء شهوتها على زبر إبنها و وش بنتها الجميلة و هي بتإن من المتعة .. معقولة الجنان ده كله يا داليا .. كل ده نيك في يوم واحد .. إهمدي و خلي شوية لبكرة يا قلبي .. إنتي بقيتي منيوكة قوي كدة ليه؟ واللا بتعوضي السنين اللي فاتوا من عمرك من غير نيك؟ كان ممكن تبتدي تتناكي من سن مروة كدة لو حظك حلو و أسرتك منفتحة .. يعني كنتي حتتناكي آلاف المرات حتى قبل الجواز .. يللا كل شيئ نصيب و اللي له نصيب في نيكة حيشوفها … ماما هبطت و نزلت نامت على السرير بتلتقط نفسها .. مبتسمة و مغمضة عنيها و مستمتعة إلى أقصى الحدود .. قالتلي بحب و دلع: تعالى أخليك تكب و تتبسط يا علي يا حبيبي .. تحب تكب فين؟ نمت على ضهري و قلتلها بصوت كله رغبة و شوق: عايز أشوف البزاز الحلوة دي بتتنطط قدامي .. بحب أشوفك بتنيكي نفسك على زبري يا ماما. إبتسمت بموافقة و سعادة من كلامي .. طلعت على زبري و ابتدت تحطه بإيدها في كسها .. جسمها و بزازها الجميلة قدام وشي .. إبتسامتها الحنون تذيبني فيها حبا و عشقا .. قالتلي بدلع: بزازي بتعجبك يا علي؟ عشان كبار و طريين و بيتهزوا قدامك؟ بصتلهم بشهوة و قلتلها: بموت في هزتهم و حلماتهم و مياصتهم. بصت في عنية بابتسامة و هزت بزازها كأنها بترقص شرقي .. رقصة خاصة جدا لإبنها و هي قاعدة على زبره في السرير .. فضلت ترقص بزازها عشاني و ابتدت تتحرك على زبري تدخله و تطلعه في كسها .. لذتها بتزيد و شهوتها تكاد تنفجر مرة أخرى ..

iYME5z01zNEGRcyqF5TwZEd06-suBlwGE_aVD-gKM-5qpty8TyfW8vcf8_XudUVpha_Miqcd-L9lLLCwno2cX-SFb2OFW4lIKDQg2mp0KHlZWdBBOBHZCESmaFOtO6VyI0UqELYn9WxCsOc4TnavgiM


مروة بتلعب في كسها و هي شايفة حبنا و دلعنا مع بعض .. نيك جميل و ماما بتتنطط على زبري و بزازها الجميلة بتتهز قدامي زي الجيلي عشاني أنا بس .. إبنها حبيبها .. بتتنطط بذمة و شهوة عالية ولا كأنها على حصان .. الحقيقة هي اللي فرسة و زي القشطة و تتاكل أكل .. أحلى أم في الدنيا .. سرحت أنا و ماما في متعتنا و نسينا وجود مروة خالص .. متعتنا تتوه أي عقل .. فوجئت بعد شوية بمروة داخلة من باب الأوضة مبتسمة و في إيدها مصطفى أخويا لسة راجع من الدرس و لابس الجلابية .. قلبي وقع في رجليا .. يمكن لولا إبتسامة مروة المايصة و هي عريانة و ماسكة إيد أخوها جايباه الأوضة كان يغمى عليا .. عيني جت في عين مصطفى و ماما لسة بتتنطط على زبري و مش واخدة بالها .. ببص لمصطفى و بأحاول أفهم هو بيفكر في إيه و حيعمل إيه .. مروة شايفة نظراتنا و فاهماها .. الأروبة دي .. إتدورت لمصطفى و دخلت في حضنه و حطت شفايفها على شفايفه و ابتدوا يمصوا شفايف بعض بنشوة .. مازالت عيني في عين مصطفى و هو بيبوس مروة أخته العريانة اللي كان بيتخانق معاها لو لبست فستان عند الركبة .. دلوقت عريانة تماما في حضنه .. بزازها بتلمس صدره و كسها بيناديه نداء الرغبة و الخضوع .. مصطفى مازال المحترم اللي فينا بجلابيته .. مروة ما يفوتهاش إنها تعري أخوها الملتزم عشان يبقى شرموط زي بقية العيلة .. بفطرتها لا تسمح بالطهر و الحشمة في المزبرة اللي إحنا فيها دي .. مدت إيدها و هما لسة بيبوسوا بعض و رفعتله الجلابية قلعتهاله و بقى بالشورت بس و ظهر صدره و عضلاته .. و ضم أخته بقوة لصدره و هو بيكمل بوس .. عايز حلماتها تلمس صدره القوي و يحس بنعومة بشرتها على صدره .. هي زي العصفورة في حضنه بتحسس بإيدها على كتاف أخوها و رقبته القوية .. رقبة مصارع ممكن يبقى بطل الجمهورية قريب .. مدت إيدها مسكت زبره الواقف من فوق الهدوم .. أنا شفت حجم زبره من مسكتها للشورت .. رجعت نظري في عين مصطفى و ابتسمت .. أخويا الصغير العيل بقى راجل خلاص و زبره جامد و كبير .. أخويا المتزمت باين عليه زبير هو كمان .. بادلني ابتسامة على إستحياء .. مازال مكسوف إنه يكون في موقف نيك عائلي زي كدة .. مروة نزلتله الشورت و نزلت تمص زبره و توريهولي .. زبره جميل و قوي .. أكيد حيضيف متعة في البيت لللبوتين اللي ما بيشبعوش دول .. إضافة جميلة لمتعة العيلة السعيدة .. مروة إتأكدت بس إن زبر أخوها مستعد .. أخدته من إيدهةتاني و قربته عالسرير .. ماما أخدت بالها من وجوده .. بصتله بابتسامة حب و قالتله بمياصة كأنها مكسوفة: إخس عليكم يا ولاد .. إنت هنا من إمتى يا مصطفى؟ مصطفى قرب عليها من ضهرها و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة عميقة كلها حب و رغبة .. أنا و مروة بنتفرج على أخونا مصطفى المتزمت و أمنا داليا الملتزمة في أحلى بوسة عشق ممكن تشوفها في حياتك .. كلها نظرات شهوة و حب و استسلام و شغف .. لعابهم بيختلط و لسانهم بيحضن بعض و شفايفهم مفتوحة لتستقبل من المحبوب حبه و من المعشوق عشقه و حنانه .. قرب زبره على طيز مامته اللي لسة نايكها من سويعات قلائل و ابتدى يحك زبره على خرمها الوردي الجميل .. زبره قريب جدا من زبري المغروس في كسها و مش ممكن ينام في هذه الأجواء الشهوانية .. إحساس بالحرج من قرب الزبار مع بعض خاصة زبر أخويا اللي أول مرة نشوف بعض عريانين منذ أن كنا أططفال .. أخويا حينيك أمي معايا .. مروة بتحب تعمل الخير .. مسكت زبر مصطفى مصته و حطت لعابها كتيرعليه و ضغطت على راسه في طيز ماما و مصطفى زق وسطه لتنزلق راس زبره في طيز ماما .. ماما انتفضت نفضة خفيفة لما الراس دخلت .. عيني جت في عينها لقيتها اتكسفت .. اتكسفت إنها بتتناك من اولادها الإتنين في وقت واحد .. اتكسفت إني شايفها بتتناك في طيزها من إبنها الصغير .. مصطفى ابتدى يحرك وسطه و ينيك أمه .. عيني لسة في عينها و شايف تعبيرات وشها الجميل .. نظرة الكسوف بتتحول تدريجيا لنظرة شهوة و محن .. بتعض شفايفها و إبنها بيهز في كيانها بزبره .. مصطفى بيسرع حركته و بيدق ماما في طيزها أحلى دق .. بوستها على شفايفها و قولتلها: إستمتعي يا ماما برجالتك الإتنين بينيكوكي مع بعض. عضت شفايفها و قالتله بنفس مقطوع: نكني يا علي انت كمان .. كسي و طيزي ملياني بزبار ولادي الرجالة .. زبروني يا حبايبي .. زبروا أمكم اللي بتحبكم .. نيكوني جامد و متعوني .. إستمتعوا بلحم أمكم حبيبتكم .. أووف. … آآآه .. دقوني جامد .. مصطفى هاج آخر حاجة من كلامها و بقى بيدق جامد و بسرعة .. ماما في منتهى الإثارة .. عاملة زي فرسة جامحة بنحاول نربطها .. ماما أول مرة تتناك من راجلين في نفس الوقت .. حاجة ما بتحصلش لمعظم نساء العالم و ترغب فيها معظم نساء العالم .. ترغب في الشعور بأنوثتها الطاغية التي تجعل رجلين منتصبين من اجلها و هما يمتعانها و يتنافسا في إسعاد فرجها و دبرها بقضيبيهما القويين .. تسعد أزبارهما بلحمها الطري الناعم و جسمها المثير اللامع و أنوثتها الطاغية الماجنة ..

fW6ASfroj2YWzFDMRlxtSB28c66eC_31aRQfXclZw71iNFysmUD2d4Ryk5iroJ6hueVXaTdMVjE3uvrJ8MrShMPmFGsSHPe19RpYxcXOprLGVryil3JHdTeLGWbsvND2wJnknJs0lpD5cvS29f0ifbU


الدق زاد مني و من مصطفى .. بل من ماما نفسها التي يبدو أنها فقدت عقلها في هذه اللحظات .. كلنا فقدنا عقلنا .. أصبحت زبارنا بتخبط في بعض من عنف و جنون الجنس .. كلانا يسعى للحصول على أقصى متعة ممكنة .. نسعى أيضا إلى أقصى إمتاع لأمنا حبيبتنا .. ماما بتغرس أضافرها في كتفي و هي بتجيب ضهرها للمرة الألف في اليوم ده .. راسها نايمة على صدري و عيني في عين مصطفى الشره على طيز أمنا .. بدأت أقذف حممي في كس ماما و أصرخ من النشوة .. هزة جسمي و أنا ادفع زبري في أعماقها هز جسمها و جسم مصطفى معا و انطلقت منوياتي لتصل إلى رحم أمي و هذه صلة رحم لا ييتكلم عنها أحد .. صلة رحم بطريقة جديدة ماجنة مجنونة .. استمريت في القذف لمدة لا تحسب من حياتي في هذه الدنيا بل تحسب في آفاق واسعة من نشوة خارج نطاق الحياة و خارج نطاق العقل و خارج نطاق اللذة المحدودة .. فهي لذة لا نهائية و متعة لا محدودة .. هدأت و فتحت عينية .. لقيت مصطفى لسة بينيك و بيبصلي أنا و ماما نايمة بخدها على صدري و في حضني .. ماما باين عليها الإرهاق .. مفيش واحدة تتناك كل النيك ده في طيزها و كسها و ما تتعبش .. ابتسمت و قلت لمصطفى: أنا براءة كدة يا معلم .. ظبطها إنت بمعرفتك بقى. مصطفى حط إيده حوالين رقبة ماما قومها شوية و ماسك كتافها و هو بينيك و قالي بضحك: طب شوف واحدة بيج شو بتتعمل إزاي. انا أصلا قلقان من إيده اللي حوالين رقبتها و خايف عليها .. لما كمان قالي بيج شو قلت الواد اتجن و حيعمل حركة مصارعة في أمه .. لقيته شالها من عليا و لف جسمه بقى جنبي على السرير و شايل ماما فوقيه و إيده حوالين رقبتها .. عمل الحركة حلو و متقنة بس طبعا ببطء و إيديه ساندين جسم ماما و كتفها لحد ما إستقرت فوق جسمه و دخل زبره في طيزها مرة تانية .. ماما هلكانة أساسا و مش مستحملة .. بس حست بقوة مصطفي و رجولته و عضلاته النافرة اللي بتشيل أمه بسهولة كدة كأنها عصفورة .. حست إنها في إيد راجل بجد .. حست كمان بحنيته رغم حركة المصارعة اللي عملها إنما كانت إيديه القوية حامية أمه من أي أذى و بتنيمها فوق صدره بكل هدوء و حنان كأنها البيبي بتاعه .. مصطفى باس ماما في خدها و رقبتها و مستمر في النيك .. مروة واقفة بتتفرج و تدعك في كسها .. لقت كس مامتها و زبر أخوها قدامها على السرير قررت تشارك و تمتعهم أكتر .. نزلت تلحس كس مامتها بلسانها و تعض زنبورها بشفايفها و ماما بتكب تاني و مش قادرة تمسك نفسها .. شهوتها في أوجها و مبسوطة بلمة العيلة حواليها


tgLK_sExRTtx0VwAQzvtaGsaOPEFKL6_49Xqou7kL7h0or3dUtjigrwm-7q3urt6uU3QE0RLu6TLGZseR2k85i3Gvmf_znu7JL-KlYddxltHMn7Y28HDgmkVBu6vJsU0Hx895h8x0l-4wdXeDaZ4XvE


فضلت أتفرج عليهم و هم التلاتة في قمة شهوتهم و مستمتعين ببعض .. زبري ابتدى يقف تاني و أنا بلعب فيه عالفيلم السكسي الجامد اللي أهلي بيعملوه جنبي عالسرير .. يبدو إن مروة كانت مستنية اللحظة دي .. لقيتها بصيتلي في عيوني بحنية و دلع و قالتلي: مش عايز تنيكني يا علي؟ ولعت من رقتها و جمالها .. حتجنني .. ابتسمتلها و بوستها في بؤها و لحسنا كس ماما مع بعض و لساني بيخبط في لسانها .. كل شوية تلحس زبر مصطفى كمان و تبصلي كأنها عايزاني أنا كمان ألحس زبره .. هزيت راسي إن لأ أنا معملش كدة أبدا .. قالتلي: نيكني يا علي بليز .. عايزة أتناك جامد .. وقفت وراها و دخلت زبري في كسها من ورا و هي بتفرك قدامي و موحوحة .. دخلت زبري كله في الوضع ده .. حسيت إني شوية و حاوصل لزورها .. زبري بيدخل بعمق جدا و الوضع مسهل خالص .. باعمل دفعات قوية و طويلة بجسمي جوة جسم أختي الصغيرة .. مفيش أي أثر للبكارة بتاعتها .. في بالي ساعتها إن الخيارة عملت شغل جامد بس في الحقيقة أبويا هو اللي خرم بنته خرم تحلف بيه طول حياتها ..

maNGhWIM_TZWfEiaKPrfFw4nZkoFNkND4ZcQ6h_eT9vfhQd7_Ksuhccl8Rb4i8hid3J3TFTBu6AtIKug25v6H6cIqdfq3YHsMiF5gIfSSfyHnRLPMpy8a8O9u5YIWTTovliZwmUW-exepHDg0w2PSKg


ماما شافتني بنيك مروة جامد و مبسوط ابتسمتلي و ابتسمتلها و بوستها على الهوا .. ردت البوسة بمنتهى الرقة و عنيها بتدبل من الإرهاق ارتعشت تاني و شدت ضهرها فوق مصطفى و شفت عسلها بيتدفق من كسها على شفايف مروة دفقات دفقات ..واضح الإعياء على أمي .. كان يوما حافلا بالنيك ليس له مثيل من قبل .. هدأت و هدأ معها مصطفى الذي أدرك أخيرا كم هي مفهيصة من زبره و فحولته .. مروة كمان بطلت لحس لكس مامتها و شايفاها تعبانة و مرهقة .. صعبت عليا مامتي حبيبتي .. قلت لمصطفى: تعالى يا صافي كمل في الفرسة دي اللي حتضيع صحتي . مصطفى بص كويس و كأنه لأول مرة يلاحظ إن مروة بتتناك في كسها عادي .. قرب مني و بص كويس على زبري في كس أخته و سأل أخيرا: هي مروة مفتوحة من إمتى؟ كان خايف نقوله من زمان و كان حيحس بإهانة إن مروة كذبت عليه .. قلتله: ماما فتحتها بخيارة إمبارح بالليل. ضحك و قال: ده أنا اكلت كل الخيار النهاردة الصبح. ماما ضحكت و قالتله بضحك: بالهنا و الشفا يا حبيبي .. المهم تكون غسلته كويس؟ مصطفى ما ردش .. شكله ما غسلهوش خالص 😀 .. ابتدى يحسس على بزاز مروة و يبوسها و يقولها: إنتي حتباتي في سريري النهاردة بقى. ابتسمتله بخضوع و قالتله: ده اليوم اللي كنت بأستناه يا صافي. قلتلهم: خلاص و أنا أبات هنا مع ست الكل لحد الصبح .. حاهريها. مصطفى الوحيد اللي فاهم ماما تعبانة كدة ليه .. قالي: بالراحة على مامتك يا علي هي تعبت قوي النهاردة. مروة قالتلنا بمياعة و علوقية محصلتش و هي بتمسك زبر مصطفى: قبل ما نروح ننام أنا عايزة أتناك زي ماما .. عايزاكم تنيكوني إنتوا الإتنين تنيكوني مع بعض .. قلتلها: في طيزك كمان؟ هزت راسها و هي بتبصلي بنوع من التردد .. بوستها على خدها و قلتلها: حتستحملي زبر مين فينا في طيزك؟ بصت على زبارنا بتقارن بينهم و قالت: أي حد . إنتم زي بعض. و كملت بضحك و هي بتورينا طيزها الجميلة الصغيرة: اللي عايز كسي ياخده و اللي عايز طيزي ياخدها. قلتلها: خلاص نعمل قرعة. ضحكت قوي بمياصة .. ما إستحملتش .. أختنا الصغيرة بتورينا طيزها و عايزانا ننيكها إحنا الإتنين .. شيلتها و نمت على ضهري عالسرير و قعدتها على بطني .. قلتلها: حأدخله في طيز حبيبتي اختي الأمورة .. جاهزة؟ ماما قالت: إستنى. و جابت كريم دهنت بيه خرم طيز مروة و مسكت زبري دهنت عليه الكريم بإيدها الطرية .. زبري وقف أكتر في إيدها .. قلتلها: ما تضربيلي عشرة زي زمان. ضحكت و ضربتني في كتفي و قالتلي: حد يبقى قدامه طيز جميلة و ناعمة زي دي و يفكر في ضرب العشرة برضه؟ يللا نيك أختك حبيبتك بس بالراحة عليها يا علي. سبت مروة هي اللي تنيك نفسها بزبري حسب مزاجها و طاقتها .. حطيت زبري على خرم طيزها و زقيت زقة خفيفة عشان تدخل راسه .. مروة بتفرك و مش مستريحة .. قولتلها: إتحركي عليه زي ما إنتي عايزة أنا مش حأدق خالص. ابتدت تتحرك ببطء جدا و واضح إنها مش متعودة .. صعبت على مصطفى رغم زبره اللي بينتظر يدخل في كسها الضيق الرائع .. ابتدى يبوسها و يفرك حلماتها و هي بتتحرك أكتر و تفرك كسها عشان تحس بمتعة .. نزل مصطفى يلحس كسها و يمص البظرو هي بتوريله يركز فين في كسها .. ماما بتتفرج على ده كله و مبسوطة من إنسجام الإخوات مع بعض . فعلا محدش بيقدر يلم العيلة غير الأم 😀 .. دخل نص زبري تقريبا في طيز مروة الرقيقة و ابتدت تتحرك و تتنطط على زبري بالراحة . و قالتلي: نيكني في طيزي يا علي بس بالراحة بلييز. ابتديت أدق في طيزها بهدوء و حاسس بداخل طيزها الجميلة بيلف حوالين زبري و يضغط عليه .. ابتدت تنسجم شوية و تتمنيك بآهات و أح و أوف .. مصطفى مولع قدامها .. بصتله بعيونها الجميلة السهتانة و قالتله: ممكن تنيكني يا مصطفى بلييز؟ مصطفى مش محتاج بلييز .. خالص .. قرب زبره من فتحة كسها و حركه على شفايفه .. حس ببلل من كسها .. إبتدي يولج زبره في كسها الغض .. دخل زبره كله في دفعة واحدة و كأنه يتأكد إنها ليست بكر .. وصل زبره إلى عمق كسها كله و إختفى بداخله .. كس مروة طري و مرن .. استطاع إمتصاص زبر كبير كزبر مصطفى بكامله .. مصطفى يشعر بحنان و حرارة كس أخته .. بدأ يحرك وسطه بحركات طويلة دخولا و خروجا في كس مروة الممتع الشهي .. و رجعت أنا أيضا لحركتي داخل طيز أختي الصغيرة بحرص .. لا أريد أن أوجعها .. لا أريد أن تكره الآنال سكس .. أريدها أن تتمتع و تستمر لتمتعنا لعشرات السنوات بطيزها الجميلة .. أختي الصغننة حبيبتي مش عايزها تتوجع أبدا ..


jASSRojd6I3qIjsrN5aNtUtLk8bPa-cLC-ZDw8URhFx2R0DzxQwOzj12rz7ut7QoKtebPSTqCe_YZPWirC3161KAAiSVw-C25JlAZ8O2H5mzV_VZC94Ib_hOUn7i_U-wqCq2KTffgtd7hOAKd-a3kJM


efsNRMxdcIHNL5CThT2uqMdGlzAs3ai6obtN0s8dijIEdQSvAEbiHNsueFogfn7_WVSDftODZS0OMSP9c-2GBS45Q-3iiJdbVEn0jP_xOxBYG3GOyFR2pxz779JxBjTPlaTQGRe8NjK5ZP2hQewD-8E


نكنا مروة حبيبتنا في عدة أوضاع كلها أجمل من بعض .. طيزها إعتادت على الزبر فيها إلى حد كبير بدون إيلاج كامل .. نصه بس أو أكثر بقليل .. لكنها مولعة من نيك الكس .. لا تكاد تمر دقائق حتى نجدها تتيبس و تقشعر و ترتعش ثم تقذف عسلها بآاهات عذبة و أنات رقيقة .. ماسك نفسي بالعافية مش عايز أكب .. لكن كدة كتير قوي .. البت الجميلة اللونة الدلوعة دي على زبري بأنوثتها و رقتها .. إنفجر زبري فجأة في طيز أختي بحمم من اللبن اللزج .. مصطفى كمان ما قدرش يستحمل منظرنا إحنا الإتنين فقذف هو الآخر في أعماق كس مروة دفقات وراء دفقات من ماء رجولته في رحم أخته الصغيرة البريئة .. فكر في سحب زبره حتى لا تحمل منه لكن لما سألها قالت: كب في كسي يا مصطفى .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كس أختك حبيبتك كل يوم. الأخين العتاولة بيكبوا لبنهم جوة جسم أختهم الصغيرة الكتكوتة مروة و أمهم بتتفرج عليهم بسعادة و انشراح اللي بتشخر و بتقول فشختوا أختكم ياولاد. إرتمينا جميعا على السرير الكبير .. سرير العيلة .. بل سرير المتعة الذي لم يدري صانعه ما سيكون فوقه من لذة و إستمتاع لهذا العدد من الناس منهم القريب و البعيد .. الأبيض و الأسمر .. الغني و الفقير .. الكبير و الصغير .. اللذة لا حدود لها و لا تعترف بأي فوارق إجتماعية أو عرقية او … الجنس للجميع يجب أن يكون شعار الدولة بل كل دول العالم .. فليهنأ العالم و يمرح و لتستعد نساء العالم لتلقي الأزبار مع الأزهار و الألبان من الإنسان .. الإنسان و فقط .. الإنسان و هذا يكفي

بعد أن إسترحنا قليلا بدأنا نتجاذب اطراف الحديث مرة أخرى بحب و مودة و رحمة و لطف .. مصطفى قام أولا طالبا يد أخته مروة و قالها و هو يحني ظهره بحركة مسرحية: تسمحي تكوني ضيفتي الليلادي يا هانم؟ مروة ابتسمت بخجل و قامت معاه .. شالها على إيديه القوية و هي عريانة و مشى بها لأوضته و زبره منتصب تحتها كأنه يسندها من الوقوع. إلتفت لماما .. واضح الإرهاق عليها .. قلتلها: تحبي أنام معاكي الليلادي يا مزتي واللا شكلك تعبانة؟ قالتلي بعلوقية و وشها يتألق من جديد: محتاجة حمام سخن و أبقى كويسة يا حبيبي .. تيجي تحميني؟ زبري وقف و أخدتها بين إيديا للحمام الماستر و قضينا أحلى حمام شفته في حياتي أبقى أحكيلكم عليه بعدين .. طلعنا مش قادرين نمشي أنا و مامتي حبيبتي .. نمنا في حضن بعض حتى الفجر عندما ماما صحت كعادتها الجميلة و جلست على سجادتها في هدوء الفجر الجميل تدعو لنا بالسعادة و الهناء و تتمنى لنا النجاح والتوفيق في كل شيئ في حياتنا .. أمي حبيبتي الملتزمة داليا ..


تليفون ماما رن و إحنا بنفطر مع بعض عالسفرة .. كان بابا بيتصل يتطمن علينا .. بابانا حبيبنا مالناش غيره .. في أثناء المكالمة بابا قال لماما تروح بعيد عناعشان يقولها حاجة خاصة .. بابا أخبر ماما إن جون و نانسي حيوصلوا مصر بعد يومين و عايزين يقابلونا .. قالها إنهم حجزوا في ريزورت عالبحر في الغردقة .. و سأل ماما إذا كانت مستعدة تروح؟ ماما دماغها بتلف و محتارة .. عندها رغبة تشوف جون و نانسي بس خايفة تفرط في نفسها أكتر من كدة و تسقط في الرذيلة بشكل ما تقدرش تطلع منه .. و جوزها كمان لو ابتدى ينيك بنت أجنبية و زي القمر زي نانسي .. صغيرة و حلوة و لونة يمكن ما يحبش ينيكها هي تاني .. تفتكروا داليا الملتزمة حتروح الغردقة؟

السابقة





أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب 😀 .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc
0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng


قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري 😀).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw


بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY


فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30


دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4
MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8


فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.







الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY


.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk



اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA


الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM


و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454


استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.



الجزء الثالث: جارتي الصغيرة


بابا حبيبنا رجع من السفر و نزلت أشيل معاه الحاجات اللي جايبها .. حضني جامد قوي و حضنته .. هو وحشني فعلا و وحشني وجوده معانا و إهتمامه بينا و الأمان اللي بنحس بيه في وجوده .. ربننا يخليه لينا .. رغم إن وجوده حيضيق علينا في النيك و المليطة 😀 .. قعدنا معاه في الصالة نهزر و نضحك و لقيناه جايبلنا هدايا لكل واحد فينا كأنه كان في ليبيا مش اسكندرية .. بابا حبيبنا .. أخد كل واحد هديته و فتحها قدامنا و كنا مبسوطين قوي .. و قعد يتكلم معانا و يسألنا عن أحوالنا و مدارسنا و تدريباتنا .. مروة كانت لابسة بلوزة كت و بنطلون بيلمع و ضيق شوية مفصل جسمها .. بابا قالها: إيه الحلاوة دي يا بت كبرتي كدة إمتى؟ إتكسفت و قالتله: إمبارح. ضحك و قالها: بجد شكلك كبرتي كدة مرة واحدة و وشك منور يا حبيبة بابا. قلت في بالي هو النيك و المليطة بيعملوا كدة؟ مصطفي قال: شايف يا بابا لابسة لبس شكله إيه؟ ينفع كدة؟ بابا: ما ينفعش تخرج بيه طبعا .. إوعي تخرجي كدة يا مروة. قالتله: لأ طبعا يا بابا مابخرجش كدة .. ده في البيت بس. و التفت لمصطفى بعصبية و قالتله: مصطفى خليك في حالك. بابا لقاهم حيتخانقوا راح قال: بس يا ولة انت و هية .. أنا حموت من الجوع .. إيه أخبار العشا يا ماما؟ داليا: جاهز .. ساعدوني نحطه عالسفرة يا ولاد. إتعشينا و مزاجنا عال العال بعد ما بابا هدى الأمور بين مصطفى و مروة و سهرنا شوية عالتليفزيون و بعدين قمنا ننام كل واحد راح أوضته و ماما و بابا راحوا أوضتهم و أنا ملاحظ إنهم كانوا كل شوية بيبصوا لبعض و كأنهم بيقولوا يللا نوزع العيال دي عشان نهيص بقى.


بابا عمر في الأربعينات من عمره و بيحافظ على صحته .. كان في شبابه بيلعب باسكيت .. بس عشان مش طويل قوي زي لعيبة الباسكت بطل يلعب في فريق النادي في أوائل العشرينات لكن مازال بيحب الباسكيت و بيلعب مرة في الأسبوع تقريبا مع أصحابه.


بابا أول ما دخل الأوضة قفل الباب بالمفتاح و مسك ماما من وسطها و قربها ليه و هو بيبص في عنيها و قالها: وحشتيني قوي يا دوللي حبيبتي. هية كمان حطت إيديها فوق كتفه و ابتسمت و قالت: إنت وحشتني أكتر يا عمر .. كدة تغيب عني المدة دي كلها؟ قالها: معلش يا حبي ظروف شغل .. أنا عملت عقد كويس في اسكندرية و حابقى أروح مرة كل إسبوعين كدة أتابع الشغل .. معلش كله عشانك و عشان الأولاد يا حبيبتي. قالتله: ربننا يوفقك و يرزقك و يخليك لينا يا حبيبي يا أبو أولادي. حضنها و نظرات الحب الجميلة بينهم تدغدغ مشاعرهم و تذيب قلوبهم المشتاقة لوعة و حبا. بابا باسها بوسة طويلة على شفايفها الطرية الناعمة اللي حاطة عليهم روج خفيف مخليهم سكسي أكتر و أكتر .. دابوا مع بعض في بوس و حضن دافئ جميل يمكن يطفي حب و إشتياق بين زوجين ربما فترت علاقتهما الجسدية كثيرا لكن يبقى الحب و الإحترام و العشرة و أيضا بواقي غير قليلة من رغبة و شهوة تنتظر ما يثيرها و ينشطها لعلها تشتعل و تحيي حياتهما من جديد.

باب قال لماما: طيب حبيبتي حادخل آخد شاور سريع و أطلعلك يا جميل .. ما تيجي معايا؟ ماما بشوية كسوف: أنا حاستناك هنا عالسرير يا حبيبي ما تتأخرش إنت واحشني قوي. باسها تاني بسرعة و دخل الحمام. ماما شغلت التليفزيون اللي في الأوضة عشان يغلوش عالأصوات اللي حتحصل بعد شوية و كأنهم بيتفرجوا عالتليفزيون.

أنا قعدت في أوضتي أستنى اللحظة المناسبة و كل اللي في بالي هو مروة حبيبتي الجميلة و المغامرة المجنونة اللي ممكن تحصل الليلادي على سريرها و في وجود كل عيلتنا على بعد خطوات. بيتنا فيه بلكونة دائرية طويلة مفتوحة على كل غرف النوم و الصالة كمان .. قبل ما بابا ييجي دخلت غرفة نوم بابا و ماما و عوجت جزء من طرف الشيش بحيث يبان السرير من البلكونة من فتحة صغيرة لو ما اتقفلتش الستارة التقيلة للآخر .. كل اللي في بالي إني أشوف ماما بتتناك إزاي و الليلة أكيد فيها نيك. الفتحة اللي عملتها صغيرة و ماتبانش من جوة الأوضة. إستنيت شوية و بعدين فتحت باب البلكونة من أوضتي بالراحة و طلعت رحت أبص من الفتحة اللي عملتها .. لقيت إن الستارة التقيلة مش مشدودة للآخر و معظم السرير و جزء حواليه باين من الفتحة.. شفت ماما فاتحة الروب و قاعدة بعرض السرير بمنظر سكسي جدا ..

osjQhuprGXCqh1P2dEuSP78Dc4foaiUKS2OnH5c5Gbi2ScKIFScQoJu5PAM6Mu1ii1fTe_myBEj9xrcbyFzTkebLTH0Nw29FuqmqbqNnqXeV2w3ZzecoKo80pKk2uIxA074tvF_5NhY6ziXuBf1TVFU



فاردة شعرها البني الفاتح الجميل و لابسة قميص نوم أحمر سكسي جدا عامل زي بدلة الرقص و مبين كل حاجة حلوة فيها .. أحلى من قمصان النوم اللي كانت بتلبسهملي 😞 .. طبعا مجهزة نفسها لبابا و مستنياه يطلع من الشاور عشان تعمل معاه أحلى سكس حلال و تتناك بدون تأنيب ضمير أو خوف .. راجلها و جوزها و حلالها .. ممكن ما يكونش أحلى سكس ممكن يتعمل لكن عالأقل حلال و أمان. بابا طلع من الحمام حاطط فوطة بس على وسطه .. صدره عريان و جسمه متماسك .. أول ما شاف ماما صفر بإعجاب و قالها: إيه الجمال ده يا بت يا دوللي؟ تجنني .. ما أقدرش أنا على كدة. بصتله بخجل وابتسامة و قالت: بأقولك حمدالللله عالسلامة يا حبيبي .. بس بطريقتي. قعد جنبها عالسرير و باصص على جسمها الرائع الكفيل إنه يوقف ألف زبر و وشها الهادي اللي بيبان عليه الخجل حتى من جوزها أبو عيالها. بص في عنيها شوية و قالها: ده أحلى إستقبال يا دوللي .. أنا على كدة حسافر كل يوم. و ابتدى يبوسها من كل حتة في جسمها .. رقبتها و وشها و شعرها و كتافها و باطها الأبيض الملظلظ و صدرها و شفايفها .. هية ساندة راسها لورا و مغمضة عنيها و مستسلمة لأي حاجة يعملها جوزها حبيبها .. جزء منها مستمتع و مثار و أيضا هي بتعتبر ده جزء من إلتزامها و واجبها هو الخضوع لزوجها و تحقيق كل رغباته معاها. ابتدى يبوس شفايفها الجميلة و يمصهم و هي بتمص شفايفه و متعلقة براسه من ورا .. واضح الحب و الإشتياق و الرغبة المتبادلة بينهم .. ابتدى بابا ينزل حمالات اللانجيري عشان يشوف بزاز مراته البيضا المدورة بحلماتها الوردي الفاتحين اللي مازالوا بيهيجوه بطراوتهم و نعومتهم .. ابتدى يلحس و يمص الحلمات و أنا زبري واقف و بلعب فيه في البلكونة .. كويس إن بلكونتنا أعلى من العمارات اللي حوالينا عشان أتفرج براحتي و محدش من الجيران يشوفني .. لعبت في زبري الهايج و اتمنيت إني أطلعه و أضرب عشرة على فيلم السكس اللي أمي و أبويا عاملينه .. إفتكرت أختي مروة اللي المفروض مستنياني في أوضتها بس كانت خايفة و يمكن نامت .. دخلت أوضتى تاني و قفلت باب البلكونة بالراحة و رحت أوضة مروة فتحت الباب من غير ما أخبط زي ما إحنا متعودين .. يعني حأخبط إزاي و أصحي البيت و أنا داخل أنيك أختي؟ .. دخلت بالراحة لقيت مروة حبيبتي قاعدة عالسرير بصالي لأنها متوقعة مجيئي و باين على وشها الرعب .. أكيد مرعوبة من المغامرة المجنونة دي اللي ممكن تودينا في داهية و تخرب البيت كله . لكن معلقة عنيها عليا و أنا بأقفل الباب بالمفتاح و جي جنبها عالسرير .. بصتلي و الرعب على وشها و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. روح أوضتك بليييز .. مش حاقدر .. أنا مرعوبة و عايزة أصوت. خدتها في حضني و بوست خدها و قلتلها: ما تخافيش يا أختي يا حبيبتي .. مش حاعمل حاجة إلا برضاكي .. أنا بحبك قوي يا مروة. بوستها تاني في خدها .. حسيت إنها اتطمنت شوية من الحضن فبوستها في بؤها بس هي يا حرام بتترعش من الخوف .. غطيتها ببطانية و حضنتها عشان تتطمن .. بعد شوية قلتلها: تحبي تشوفي بابا و هو بينيك ماما دلوقت؟ بصتلي باستغراب و قالت: إزاي؟ ماما حطت ورق في خرم مفتاح أوضتها عشان محدش يشوف بعد المرة اللي فاتت. قلتلها: أنا عندي طريقة تانية .. المهم تحبي؟ بصتلي بترقب و هزت راسها بالموافقة .. قلتلها: قوليلي عايزة تشوفي زبر بابا و هو بينيك كس ماما؟ فضلت بصالي و وشها أحمر و عضت شفايفها و هزت راسها تاني. قلتلها: عايز أسمعها منك. قالتلي بصوت مش طالع خالص: بلييز يا علي وريني بابا و هو بينيك ماما. كنت عايز أنيكها هي في اللحظة دي بس البنت لسة مرعوبة .. أخدتها من إيدها و فتحت باب بلكونتها بالراحة خالص و شاورتلها إن مفيش كلام خالص و طلعت البلكونة و هي ورايا .. رحت بصيت من الفتحة جوة أوضة بابا و ماما و شفت بابا نايم على ضهره و ماما ماسكة زبره بإيدها و بتلحس بيضانه و هو مغمض عنيه من المتعة. ما كانش ينفع نشوف إحنا الإتنين في نفس الوقت .. خليت مروة تبص .. لما قربت عنيها و شافت المنظر كان حيغمى عليها و اترنحت كدة فمسكتها و حضنتها من ورا .. قولتلها بالراحة إنتي كويسة؟ ما ردتش لكن رجعت تبص تاني و ابتدت تهيج و تحسس على كسها .. سبتها تتفرج و مسكت وسطها و لزقت فيها من ورا .. أول ما زبري لمس طيزها إتدورت و بصت حوالينا عالبيوت القريبة و قالتلي: حد من الجيران يشوفنا يا علي. قلتلها: ما تخافيش الوقت متأخر و إحنا أعلى من اللي حوالينا .. نعمل اللي إحنا عايزينه يا مزتي. بصت تاني و اتأكدت إن عندي حق و محدش يشوفنا راحت متدورة تاني تتفرج و أنا لزقت فيها من ورا تاني .. واضح إن اللي شايفاه مهيجها خالص .. مسكت بزازها و حطيت إيدي على كسها ألعب فيه لأول مرة .. شالت إيدي رغم إنه كان من فوق الهدوم و حطتها على بزها .. فضلت لازق فيها و زبري بيحك في طيزها و إيدي بتلعبى في بزازها و هي بتتفرج على أمها و أبوها في السرير و هايجة على الآخر .. رفعتلها قميص النوم و حطيت إيدي أحسس على وراكها الناعمين و طيزها و أخلي إيدي تحك كسها فوق الكلوت كل شوية .. زبري على آخره و نفسي أحطه في أي حتة تريحه بس مش عارف إزاي .. شوية كدة و لقيتها فردت ضهرها و بطلت تتفرج و حطت إيدها على كسها تدعك فيه بسرعة بصيت من الفتحة و شفت ماما قاعدة على زبر بابا على السرير و طالعة نازلة عليه و هو في كسها و بتمسك بزازها اللي بيتنططوا معاها و مغمضة عنيها و بتعمل أصوات مش سامعينها بس شكلها و حركاتها ولا أحلى ممثلة بورنو شفتها .. هو ده منظر أمها اللي هيج مروة و خلاها تكب

rKshrmAruxXEJf1nHYXP1yaJ5D95sMMkBugCjCap8zRNqJf_jkMnhL0R9_xR8TnYi0WWd6laIkc_joRL3R7nQfWMqL9WmSEbpkpyP0eEJKauOngbDRtz5cSz0JrzHwVeW_Q2IJBiqVpt717TgE3JoJM



مروة عندها حق تكب على المنظر ده .. أمها المحترمة بتتمنيك و لا أجدع شرموطة على زبر بابا اللي باين داخل طالع جوة كسها الوردي الرائع .. مروة ما إستحملتش كتير و انفجر كسها بشهوتها و ابتدت تطلع أصوات لولا إني حطيت إيدي على بؤها كنا اتقفشنا … لما هديت شوية قلتلها بالراحة: إيه رأيك في الفيلم؟ ابتسمت و قالتلي: يجنن منظر ماما و هى بتتنطط على زبر بابا كدة. .. بما انها هايجة لدرجة إستخدام لفظ زبر مش بتاع و اللا بيناس قلتلها: عجبك زبر بابا؟ اتكسفت قوي و دورت وشها .. قلتلها: مش كنتي عايزة تشوفيه؟ قالتلي بكسوف: آه حلو .. زي زبرك بالظبط. أووووف الكلمة اللي قالتها بدلع مع كسوف هيجتني أكتر و أكتر .. قلتلها: طيب مش من حق زبري يتمتع بقى شوية؟ تعالي جوة. بصتلي بخوف تاني و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. طيب لما نتأكد إنهم ناموا؟ بصيت من الفتحة لقيت بابا عامل دوجي ستايل و بيدق ماما مش عارف فين بس بزازها بتترج قدامي.. خليت مروة تبص و لقيتها ابتدت تهيج تاني .. حطيت زبري بين فخادها و حكيته شوية و هى هايجة خالص عالمنظر اللي قدامها .. اتدورت و من نفسها قالتلي: تعالى جوة يا علي .. مش قادرة خلاص. أووووف .. أختي البريئة واخداني من إيدي على أوضتها بعد ما شفنا أمنا بتتناك من أبونا قدامنا عشان نعمل زيهم .. دخلنا و قفلنا الباب بالراحة خالص وطلعنا على السرير و احنا في منتهى الهيجان حاضنين بعض و مندمجين في بوسة طويلة بالشفايف و اللسان أنا و أختي حبيبتي مروة .. أنا حاضنها و ضاممها ليا و هي ماسكة راسي بيديها الإتنين الصغيرين و لسانها جوه بؤي. قلعت فانلتي و نزلت قميص نومها عشان أشوف بزازها الصغيرين البكر اللي بتهيجني فكرة إنها أول مرة تسمح لراجل إنه يشوفهم .. يفعصهم .. و يمص حلماتهم .. رجعنا نبوس تاني و نمص شفايف بعض كأي عشيقين مشتاقين للذة الجنس غير عابئين بمن حولهم و من على بعد خطوات منهم ..

3AOqWuii0ng0KDNto0x26lIT2rjWK9OSm9Vveoo6aVM7i6z9c_Sm1jk01yrdPQraqSQmsvpRM6GbunDpqk8eWBLUNavxqXd3x_q3rJC5fKmPWmD3k4s_FAurYiSa2GJ8s4jkLGMiJCMGXsqpH7psxe0



نزلت مص في حلماتها و هي في منتهى الهيجان بشكل أكتر بكتير من المرة اللي قبلها .. قلتلها و أنا ببوس و ألحس: عجبك منظر بابا و ماما و هم بينيكوا بعض يا حبيبتي؟ قالتلي: جدا .. منظرهم يجنن .. ده السكس ده حلو قوي أكتر مما كنت أتصور. قلتلها: أول مرة تشوفي زبر بابا واقف كدة صح؟ قالتلي: آه أول مرة .. منظره حلو قوي و هو بيدخل و يطلع في كس ماما يا علي.. هيجني قوي .. نفسي أعمل كدة أنا كمان. قلتلها: مع بابا؟ بصتلي باحتقار و قالت: ده بابا .. عيب تقول كدة. قلتلها: يبقى معايا أنا. ابتسمت و قالتلي: ياريت كان ينفع بس أنا فيرجين .. ما ينفعش حاجة تدخل لحد ما أتجوز. قلتلها: مش لازم يدخل جوة يا حبيبتي .. فيه حاجة إسمها تفريش .. سمعتى عنها؟ قالتلي: لأ .. إيه دي؟ قلتلها: يعني الراجل يحك زبره في كس البنت من غير ما يدخله لحد ما يكبوا. قالتلي بكسوف: زي ما عملنا المرة اللي فاتت؟ قلتلها: آه بس من غير كلوت. بصتلي بشك و خوف و قالت: لأ .. أخاف .. بلاش كدة. قلتلها: اللي تحبيه يا حبيبتي أنا بس بعلمك.

E0EA95-ouYNCfug-JD4Z5SLPGSQW-nIVddQ9KIkNdZ5PzIPfNEDIJf3S1bS3_6Mzq4QnbozKxcw9N4BjxjIdynRzUwF6PU9udHMFIX7PeHeouhG_bDXWN5OWjWj1gIAN_YkV8kYnpMNJPxrRuzXDFM0



رجعنا نبوس تاني و هي باللباس بس قدامي و جسمها يجنن .. ابتديت ألعب في اللباس بتاعها أحركه شوية و أحسس على كسها من فوقيه و هي ابتدت تفك شوية بشوية مع الكلام عن بابا و ماما و الليىكانواىبيعملوه .. قلتلها: تعالي يللا أفرشك و أدوقك أحلى لذة و متعة و زبري كمان يستمتع بكسك الجميل .. هو ده السكس الحقيقي .. إنتي مش شوفتي ماما هايجة إزاي؟ قالتلي: آه شفتها .. بابا باين عليه جامد قوي. قلتلها: أكيد ما هو أنا طالعله و زبري شبه زبره مش كدة؟ قلتلها الجملة دي و أنا ماسك زبري بأوريهولها. بصتله كويس و فى عنيها رغبة و شوق و قالت: طب ما تجيبه كدة أشوفه جامد زي بتاع بابا واللا لأ؟ سبتهولها مسكته و ابتدت تلحس راسه و تمصه بدون تردد و لا قرف زي أول مرة . حبيبتي اختي البريئة بقت محترفة مص .. لقيت نفسي بقولها: مصي زبر بابا اللي عاجبك أهو قدامك .. واقف و هايج عليكي. لقيتها بتمص بنهم أكتر و يظهر الكلام عاجبها قلت أزود.. قلتلها: آه يا مروة يا حبيبة بابا مصي زبر أبوكي اللي جابك منه و متعيه .. بابا بيحبك قوي قوي. لقيتها: شالت زبري من بؤها بس عشان تقوللي: و أنا كمان بحبك يا بابا. و رجعت تمص. قلتلها: قوليلي إنك بتحبي زبر بابا في بؤك. عملت صوت هياج ابن وسخة و كملت مص ..

iIFVjjlkvU4dKd4H4O2Qvj6yQAAb1g2iW2_HjNclK7Elan0SWdfPflWngxAa-iWYmXaf-WYXfT3OmZE4MrYmvnDIiwITzDwkXJkVHiOcv2soo1uwp1CO8JhzYX1OvdMKQdDg2rUSJUjmm5PsfOib6Ro



قلتلها: بابا مبسوط قوي من مصك يا حبيبتي .. ممكن أحسس على كس بنوتي حبيبتي؟ لقيتها عدلت جسمها عشان تقرب كسها مني . ابتديت أحسس عليه و أدخل صوبعي من فوق اللباس بين شفرات كسها و لباسها مبلول و آهاتها جميلة و هي بتمص زبري. قلتلها: تعالي بقى نمتع زبري بكسك شوية .. نامت على ضهرها و أنا بقيت بين رجليها اللي فاتحاهملي و ابتديت أحك راس زبري على شفرات كسها من فوق اللباس

fsvY-0JWhgTuBKwLhkIzw2KDqJsUf1DIN2ih4HUD72JXuQPwE96CdhqPGUsMaawusaF_YqF7Lb-qa6p_utV_l8uzWO_AehmDGlYO7A3eCJfPrNmM7h5w3j6VoWBJobLmCycJ88G1im5SgOjzIY3fL9s



.. شوية كدة بعد ما إندمجنا قلتلها: حبيبتي أنا عايزك تحسي بزبري على شفرات كسك و زنبورك على طول من غير اللباس . ممكن تثقي فيا إني مش ممكن أضرك أبدا و أوعدك مش حدخله جواكي .. بصت في عنية بحب و قالتلي: واثقة فيك يا علي يا أخويا يا حبيبي .. هو لو مش واثقة فيك كنت عملت كل ده معاك برضه؟ خدتها في حضني وبوستها على راسها و قلتلها: أنا أخوكي اللي بيحبك .. أوعدك إني مش حاعمل حاجة تضرك أبدا .. أنا حياتي و روحي عشانك يا حبيبتي.

نيمتها على ضهرها و زحت اللباس بتاعها للجنب و بان لي أحلى كس شفته في حياتي بدون شعر خالص و زنبوره مش طالع لسة من مخبأه و ناعم زي جلد البيبيهات .. حكيت زبري فيه و ميته مع مية زبري عاملين تزييت للحركة و لذة إحتكاك رائعة بين زبري و كس أختي الصغيرة و صبعي بيلاعب زنبورها كل شوية و يزيد هياجها و هياجي

RZzjYBAewjcXl7KTca-N0CTeR1KuKRNrCezIP283i6rK_rK_sSrrhiCaJnetjxSP4Tg0YIgzWoCZvlUMyS_48yDlwrsChRqeLaX6j19vRIYf-wEOajKiZ5VLevYIJHb33MUiASpPYuuUmNS12KEyt9g



.. قالتلي و وشها أحمر من الكسوف و مش باصة ناحيتي: علي .. ممكن أحس زي ماما لما إنت كنت معاها في الأوضة و كانت بتصوت؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي ممكن بزبري أو بلساني .. تحبي بلساني زي ما عملت لماما؟ هزت راسها .. كنت على آخري إن أختي الطيبة القطة المغمضة بتطلب إني ألحس كسها. نزلت عالأرض و سحبتها لحرف السرير و ابتديت ألحس من جنب لباسها و حسيتها بتتحرك و تشد في ملاية السرير و راحت مدت إيدها قلعت اللباس و انا كملت شيله من رجليها و بقت أختي عريانة تماما عالسرير قدامي .. اتجنيت و نزلت لحس في شفراتها و مص لزنبورها و بظرها زي المجنون


P5uRUU3byyCpw0-sFU2P2-DtjLAoD9QiGZajq2Was1O6k90QoZSgeFdkpLlXKvqC69P1nzbG7LgCTghdsca11ADlooKWcUHg21HhVCyN3HlOYF5DCGu3JDq8nxpd8fHkLe-teloU3LhporsQ_k87Dvg



لساني كان مشتاق يدوق رحيق كس أختي الصغيرة و يحس بشهوتها .. بحبها قوي أختي الجميلة اللي وثقت بيا و قلعت لباسها عشاني و خلتني أول راجل يلحسلها كسها أو حتى يلمسه .. بحبها و عايزها تتمتع أكتر و أكتر من غير ما أضرها أو أسبب لها أي ألم .. أختي الكتكوتة العسولة اللي هي و ماما أغلى اتنين في حياتي و دلوقت زادت محبتهم و غلاوتهم بعد ما بقينا بنستمتع بالجنس الجميل ده مع بعض .. جنس المحارم. مروة ما استحملتش كتير و بقت بتشد ملاية السرير و تضغط على راسي بشدة و ابتدت تطلع تأوهات و أنات .. ناولتها المخدة تعض فيها من المتعة عشان ما تطلعش صوت و إتشنجت و انفجر شلال المتعة من كسها الصغير .. ريحته تجنن . ريحة شهوة أختي الرقيقة نازلة على شفايفي و في بؤي تروي عطشي و رغبتي إني أمتع اللي بحبهم و يمتعوني.

شاورتلي إنها مش قادرة أكتر من كدة فبطلت لحس و طلعت عالسرير خدتها و ضمتها في حضني و قلتلها: مبسوطة يا حبيبتي؟ بصتلي بابتسامة رضا عذبة بريئة و قالت: طبعا .. أنا حسيت إني في عالم تاني مش قادرة أوصفه .. ماما كان عندها حق تصوت من اللذة دي. قلتلها: أحسن حاجة عملتها إنها صوتت يومها. قالتلي باستغراب: ليه؟ قلتلها بمودة و حب: عشان صوتها ده كان السبب إني أبقى مع أحلى مروة في العالم دلوقت في سريرها. ابتسمتلي بنظرة كلها براءة و حب و قالت: إنت طيب و حنين قوي يا علي … بحبك. بوستها في شفايفها و قلتلها: أنا بعشقك يا أغلى حاجة عندي في الدنيا. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: طيب إنت مش عايز يحصلك كليماكس إنت كمان؟ قلتلها: الليلة ليلتك إنتي يا حبيبتي .. اللي تحبيه أنا حأعمله. فكرت شوية و قالت: منظر ماما و هي بتتنطط على زبر بابا مش عايز يروح من دماغي .. منظر سكسي قوي. قلتلها: عايزة نعمل زيهم؟ قالتلي: ياريت يا علي بليييز. قلتلها: بس إنتي فيرجين و ما ينفعش أدخله في كسك. قالتلي: بلييز يا علي نفسي في الإحساس ده. قلتلها: أدخله في كسك؟ قالتلي: بلييز. هجت قوي . أختي عايزاني أدخل زبري في كسها .. هي فاهمة ده معناه ايه؟ باين إنها فاهمة بس الرغبة مسيطرة عليها .. ما أنا كمان نفسي أحطه في كسها .. حتى لو فتحتها؟ آه حتى لو فتحتها .. و نستمتع بقية عمرنا بنيك الكس .. بس دي ممكن تحمل منك ياض .. لأ أخليها تاخد حبوب أو ألبس كاندوم .. واللا بلاش الكاندوم ده خلينا في الحبوب أحسن .. خلاص أفتحها دلوقت طالما هي اللي طالبة .. أفتح كسها و أنيكها و أنزل لبني جوة كسها كمان… لأ يا مجنون . دي أختك اللي لسة بتقولك إنها واثقة فيك يا جزمة يا وسخ و انت عايز تفتحها يا حيوان؟ … قلتلها: بصي يا مروتي حبيبتي .. مش حينفع أدخله فيكي لأني مش عايز أفتحك و آخد يور فيرجينيتي.. بس حأعلمك حاجة حلوة حتخليني أكب على طول و إنتي كمان. قالتلي: إيه هية؟ قلتلها إقعدي فوق زبري لما أنام على ضهري و حركي كسك عليه زي ماما ما كانت بتتحرك من غير ما تدخليه .. إنتي اللي حتبقي متحكمة في حركتك و الضغط عليه .. يمكن يدخل شوية بين شفرات كسك بس متخليهوش يدخل خالص يا حب .. أوكي؟ هزت راسها إنها فاهمة و مبسوطة كمان من الفكرة. نمت على ضهري و هي طلعت و مسكت زبري حركته على كسها و دخلت راسه شوية .. شاورتلها بلاش كدة رغم إني كان نفسي أنفض نفسي لفوق أفوته كله في كسها و أخلص. ابتدت تعرف تتحرك ازاي و تظبط زبري على زنبورها و بظرها و بقت تتحرك بالراحة و تحكه تحتها . ميتي و ميتها بيعملوا صوت زحلقة تجنن بين زبري و كسها .. حركتها بقت أظبط و أسرع و ابتدت ما تحتاجش تسند بإيديها عليا ولا عالسرير .. زبري في أسعد أيامه و هو بيحك في كس بكر بريئ طاهر و بيستمتع بحرارة كسها و حركة جسمها الصغير فوقي .. أختي بتنيك نفسها فوق زبري و تمتع بظرها بلحمي و لزوجتي .. كسها الجميل الضيق قافل على عمود زبري و مولعه تحتيه.. زادت سرعة حركتها و بقت عنيفة و صوت مروة ينبئ عن طوفان قادم فوق زبري . و أنا كمان نسيت الدنيا باللي فيها و ابتديت أتحرك تحتها لا إراديا و أحك زبري أكتر في لحم أختي الصغيرة البريئة .. و زادت الوتيرة إلى أن جاءت لحظة الحسم و انطلقت من زبري دفقات و دفقات من ماء أبيض لزج دافئ لتسقط على كس أختي الحبيبة و بطني و صدري في أحلى إحساس شعرت به مع أقرب الناس لي .. أختي و جارتي التي لاتبعد عني سوى خطوات قليلة في غرفة مجاورة .. هي أيضا تصلب جسدها الصغير و أسرعت حركتها و تقوس ظهرها و اطلقت العنان لفيضان كسها لينزل على زبري و بطني يمتزج بلبني .. تعلمت تلميذتي الصغيرة كيف تكتم صوت شهوتها و كان هذه المرة بلباسها الذي وضعته في فمها لتمنع فضيحة و لتكتم سر يدوم طويلا بيني و بين أختي البريئة مروة.


MJBUQdx3ubzdkBiW5nLc55_BS_ceas3V_x8xkJlzS1qnVsH2OO09oHRWCn3BRCtAjBjf31u7t0Ox66zYpp1_2pNd1K7nXGY57dSOHdullzt41r1Vd9CMbB_Qjgah_aEH1hYCJHlL98MV0_IlyBjm2ho




الجزء الرابع: جنون الجنس


هدأت حركتي مع أختي مروة و في نفس الوقت و على بعد خطوات منا كان أبي و أمي مازالا غارقين في ملحمة جنسية رائعة بعد غياب و اشتياق .. بعد ما بابا كب لبنه في كسها و هوة بينيكها دوجي ستايل و خلاها في أوج هيجانها .. نيمها على بطنها و إبتدى يصورها في هذا الوضع و لبنه نازل من كسها .. ماما متعودة إن بابا يصورها قبل أو أثناء أو بعد الجنس معتمدة إنه بيمسح الصور بعد كدة .. لكن هذه المرة إفتكرت إن كثير من صورها محفوظة على كمبيوتر بابا و ربما في أماكن أخرى لاتعلمها ..

aNjB0fjxRv36kHjRa2g-nBe1MjuqiLkYmoJGdYHknDLAIETzyIpQT8WwVal_mdk2QiLTSy-Z6j8CnqjQt_SY930gioBUAk9_mVWbtPvM9iggSkZBUhabjWHweyp2qlIXk1xhNAtbMTGpOHGooDH6Yro


mBQuzuLw1HIu4yrTgaWeoOYH8TeWZFSnRXrOkixht1Fa6lQ3U-6-wqCIENHah7JQl8u0BJg896nUN8TR0MKEZhxSE1pOourgSOjasgVQRTHAucN_BgebwxKy5Vieua4FiCHT1uOlQTTYzHqYvc2Uw18



8JtPRxVjxmUDpN-z2MauQ3Ph912MfR2VWOevjZQQIgh9N5htQhjm3dGJD6I6Nb3CqpfOML3NeNQxt0MNjPtIW9wKfPAId-T42AxVTFkSVigvb-OWehL4fkc-b29yUVpWMjOc1OeRd9MqVNp4e1rayRc



ماما إفتكرتني و هو بيصورها و إني اللي نبهتها لموضوع الصور دي .. و إفتكرت لما قلتلها تفكر فيا و هي بتتناك من بابا الليلادي .. التفكير ده خلاها تشعر بقشعريرة جميلة و إثارة رائعة إنها تفتكر إبنها اللي ناكها في طيزها و متعها لأيام على سرير جوزها .. تفكيرها ده خلاها تسرح في عالم الخيال و تبدع في عمل أوضاع تهيج جوزها و هو بيصورها و إبتدت تفكر إن الصور دي ليا أنا عشان أشوفهم بعدين و أهيج عليهم .. أمي حبيبتي الملتزمة عايزة توريني لبن جوزها في كسها و على فخادها و كمان تلبس لانجيري يهيج و تتصور بيه ..

snP40Sa7VslY0nNOhHZ4k4Z_eyN81ck9Kq7SpGN4xL3uRmmSJbjqM8eMxsuUPOwDUkg-Mpf7dyMAI2Kau0L_3joaqRCHpLKTrJdCe-39MmX0NWoo7qK_8_13uyPjeJ23WJ57rFC9Xe0KRIVjbeLvZgc



و جوزها لاحظ إنها بتاخد الصور بمزاج قوي المرة دي مش زي كل مرة قبل كدة و فضل يوصف في جمالها و جمال جسمها و إنه يهيج أي راجل يشوفه .. هي بتفكر في هيجان إبنها حبيبها عليها و على جسمها و بابا في دماغه الرجالة التانيين اللي محرومين إنهم يشوفوا جسمها و حلاوتها بسبب حجبها و إلتزامها .. ابتدت تبص للكاميرا بشرمطة أكتر و سألت بابا: عمر ممكن تبعتلي الصور دي على تليفوني؟ قالها: طبعا ممكن يا مزة .. عايزة تخليهم عندك؟ قالتله: آه .. عايزة أبقى أشوفهم بعدين. قالها: ممكن أشيلهملك عالكمبيوتر لو تحبي أسهل (التليفونات ساعتها ما كانتش سمارت زي دلوقت) .. قالتله: طيب يا حبيبي .. إنت عندك صور ليا من قبل كدة صح؟ و بصت في عنيه بابتسامة كأنها عارفة حاجة. بابا حس بإحراج بس واضح إن مش لازم يكذب دلوقت .. قالها: بصراحة أيوة مخبي شوية صور لنا عالكمبيوتر .. بحب أتفرج عليهم لوحدي … هو إنتي شفتيهم؟ قالتله: آه شفتهم يا عمر .. خمنت الباسوورد و طلعت صح .. تاريخ جوازنا يا حبيبي. بابا اتخض لأن ماما ممكن تكون شافت صور يسرا كمان في نفس المكان بس ملف تاني .. حاول إن ما يبانش عليه حاجة .. قالها: أنا آسف يا داليا .. بحبك قوي يا مراتي يا حبيبتي. قالتله: كان لازم تقولي يا عمر عشان أعرف بتعمل بيهم إيه .. ممكن حد يشوفهم أو يحطهم عالنت. قالها: ما تخافيش يا حبيبتي الدنيا أمان و النت مليانة صور ستات حلوين بس إنتي أجمل منهم .. ده إنتي لو صورك راحت النت حتبقى بطلة إغراء ما حصلتش. داليا عجبتها المجاملة و الإطراء و حست و هو حس كمان إنها إتغيرت و بقت بتتدلع أكتر في الصور و معندهاش مشكلة في الكلام اللي بيقوله و بقت بتتصور و تتدلع و هو بيكلمها كأن رجالة تانيين حيشوفوها و يقولها كلام زي "أيوة يا حبيبتي وريهم بزازك الحلوين" "زبارهم حتقف انتباه لما يشوفوكي في قميص النوم ده" "طيزك البيضا الطرية دي يتمناه أي زبر" "الرجالة حتكب لبنها أول ما تشوفك فاتحة كسك بصوابعك كدة يا جميلة" "حرام عليكي يا داليا تخلي الرجالة يكبوا على نفسهم من بعيد كدة و نفسهم ينيكوكي" …. بابا قبل كدة كان بيحب يكلمها عن إنها سكسي و إن الرجالة بيهيجوا عليها و أثناء النيك كان يحب يجيب سيرة إنها بتهيج راجل تاني بس ماما ما كانتش بتحب كدة منه لإلتزامها و تدينها .. كان ممكن تسكت و ما تردش على كلامه لحد ما هو يخلص لانها عارفة إنه بيحب كدة و يهيج عليه .. لكن دلوقت هي بتفكر في إبنها علي و إنها سكسي و بتغريه و بابا بيكلمها و الكلام بقى بيهيجها و يثيرها أكتر من الأول لأنها دلوقت بتخون جوزها مع إبنها اللي بتحبه و عايزاه دايما يبقى هايج عليها. فكرة إن هي مرغوبة و سكسي و راجل تاني زي إبنها زبره بيقف عليها و ينيكها و يكب لبنه جوة جسمها بتثيرها و خلتها زي الشرموطة قدام عدسة جوزها اللي أخد صور ما أخدهاش قبل كدة. بابا قبل كدة كان بيجيبها أوضة المكتب و يشغل كاميرة الويب بدون ما هي تعرف و يراودها عن نفسها في المكتب و يخليها ترقصله و تعري نفسها حتة حتة و هو بيسجل كل ده و يعرضه لرجالة تانيين هايجين

KB0wWpE-3DM4nLTAINtV6cNmJf6eMSskLEBPywabysXXHfmPhFIvaUvlsC_3KtwL2P3TcCG7et8Hhj4i4OS-tqFTdkjnlvIZq-lvuB3veC89NuFKeUbtCkFHjjfmJHwjwW6GaL_I4ZtX692sUjvE8eE



.. كانت فكرة إنه يخلي رجالة تانيين يشوفوا رقص مراته السكسي و هي بتقلع هدومها حتة حتة بيثيره جدا و كان بيعمل كدة في جروبات رجالة مش مصريين و معظمهم أوروبيين أو أمريكيين بيفتحوا كاميراتهم مع زوجاتهم هم كمان .. منهم اللي مراتاتهم بيشاركوا في الحفلة بصراحة و منهم اللي برضه بيشاركوا صور و فيديوهات زوجاتهم من غير ما يعرفوا. الرجالة لما كان يوريهم رقص ماما و جمالها و تبتدي تقلع قدامهم هدومها بيشغلوا كاميراتهم له عشان يشوف زبارهم و هي واقفة على مراته حبيبته و جسمها .. و يسمع و يقرا كلامهم و هياجهم على جسمها .. بزازها .. رقصها و دلعها قدامهم و يشوفهم بيلعبوا في زبارهم و هايجين على لحم مراته و بيقولوله قد إيه نفسهم يمسكوا بزازها و يمصوا حلماتها الجميلة ..

oP0j3qvAQyT6UHdN6rjGSrZYkybwIoqkXZqJJbPPoYcsFVrBQliUZIYxtDQMpIPjUdsAxw4qJNq_L-ybyn4sAyxirNHCgkdQCiAfWaX00Um4PwujS87ZztKbyCQZUKcgLgwJGu5MEYma9kea5jGXDbc



و قد إيه نفسهم ترقصلهم في الحقيقة و يبعبصوا طيزها و يحسسوا على جسمها و تقلعلهم قميص النوم و الستيانة حتة حتة و هي بترقص و بعدين تنزل الكلوت و توريهم كسها و طيزها و تكمل رقص عريانة قدام زبارهم المنتصبة .. و قد إيه نفسهم تمسك زبارهم تمصهالهم بشفايفها الحلوة .. و قد إيه نفسهم ينيكوها قدامه و يكبوا لبنهم في كسها قدامه .. بابا بيهيج قوي لما بيشوفهم على كاميراتهم بيكبوا لبنهم و هم بيشتهوا مراته العفيفة و كسها الطاهر الشريف و يشرمطوها بكلامهم و تعليقاتهم عليها بدون إهانة و يفضوا شهوتهم على شرف مراته الملتزمة الجميلة اللي مجنناه بجمالها و عارف إنها بتجنن أي راجل يشوفها.


PSTmrhUDA2o5UE-2yoWUcWVVPVYw98v_kUGhU2onhJZKQOQo4NdEzyKz8JyiDx52_ZOff0Sk0Y0cuL9dPEmzBhkmUoBe8fFrSfqL8zJLcm5N_I2HoJjz9rYXkgdUm5TmKNHyVsp3Rn-HtyQUo6BQD5I



بابا بيفكر في كل ده و هو بيصورها و هي مش مقصرة معاه في حاجة و كأن إلتزامها آخد أجازة و قررت تتشرمط و تتصور أحلى من أي بطلة بورنو في العالم .. بابا قرب منها و باسها بوسة جميلة و زبره واقف جدا رغم انه لسة كابب .. شعور جديد معاها و قبولها لكلامه عن رجالة تانيين و هياجها بالشكل ده خلاه مولع عليها و حاسس بالتغيير الكبير اللي حصلها و مبسوط منه. أخدها نيمها على ضهرها و إبتدى يمص بزازها و يفعصهم بشهوة شديدة و يقولها: بزازك دي حتجنن عشيقك اللي بينيكك .. عايزاه يعمل إيه فيهم؟ قالتله بسرحان و دلع: عايزاه يمص حلمة بزي و يعضها بالراحة و يحط صبعه في كسي يلعب في بظري. بابا هايج من قبولها الكلام ده لأول مرة .. قالها: هو عشيقك بينيكك أحسن مني و زبره بيعجبك؟ داليا: زبره جميل و جامد قوي زي زبرك .. أنا بحب أتناك قوي يا عمر. بابا: بتحسي بإيه و انتي مع عشيقك يا دوللي و هو بينيكك؟ داليا: بحس إني شرموطة بتخون جوزها مع راجل تاني عشان عايزة تحس بأنوثتها و رغبة الرجالة فيها. قالها: بس دي مش خيانة يا دوللي أنا عايزك تتبسطي و تتمتعي زي ما إنتي عايزة و ترجعي توريني لبنه في كسك. ماما الكلام بيهيجها و بتفكر فيا و في زبري إزاي ممكن يدخل كسها ويكب لبنه فيه .. قالت بدلع: ممكن اوريك لبنه في طيزي يا حبيبي؟ بابا ولع من الكلمة و قالها: هو بينيكك في طيزك كمان و يكب فيها؟ ده إنتي جننتيه… مصي زبري زي ما بتمصي لنياكك. أخدت زبر بابا في بؤها تمصه بنهم و شبق و هي بتفتكر زبري و بضاني و قالت لبابا: مش حتغير إني بمص زبر راجل تاني يا عمر؟ قالها: لأة طالما إنتي مبسوطة يا دوللي اعملي اللي إنتي عايزاه بس قوليلي عشان بحب أشوفك مبسوطة. قالتله: تعالى يا عشيقي حط زبرك في كسي .. نفسي أتناك منك في كسي. بابا مش مصدق إن مراته الملتزمة المتدينة بتتكلم معاه كدة بس مبسوط و عايزها تزيد كمان و كمان .. طلع فوقيها و حط راس زبره على فتحة كسها لقاها غرقانة من عسلها و جاهزة للزفلطة .. عرف إنها فعلا إتغيرت و بقت بتهيج على كلام الدياثة بتاعه.. قالها: أهو زبر عشيقك نياكك على فتحة كسك .. عايزاه ينيكك؟ قالتله و الهياج حيقتلها: دخل زبرك في كسي يا حبيبي .. نيكني بزبرك الحلو و اتمتع بلحم كسي المتجوز العفيف الشريف .. نيكني فيه و زبرني زي ما إنت عايز أنا شرموطتك الليلادي. بابا: زق زبره بالراحة لقاه اتزفلط دخل كله جوة كسها السخن المولع و ابتدى يدخله و يطلعه بالراحة و ماسك نفسه إنه يكب بدري .. عايز يستمتع بشرمطة مراته الملتزمة مع عشيقها اللي بتتخيله بينيكها .. ماما حبيبتى بتتخيلني أنا في اللحظة دي و بتحلم بزبري جوة كسها و بينيكها .. بابا بيتخيل راجل تاني بينيك مراته في كسها و مولعها بالشكل ده و هايج على الفكرة و بيكلمها عن نيك عشيقها و متعته بكسها الجميل الناعم و النشوة و اللذة تكاد تقتلهما .. بابا قالها: تحبي عشيقك ينيكك في طيزك المرادي .. إديله طيزك الضيقة يدقها و يمتع زبره يا دوللي. داليا: بلاش طيزي المرادي بلييز يا حبيبي .. نيكني في كسي بس .. كسي ملكك النهاردة .. أنا مبسوطة قوي إنك أخيرا بتنيكني في كسي .. دقني جامد عايزة لبنك يغرق كسي و يفيض و ينزل على سرير جوزي يوسخه .. وسخ سرير جوزي بلبنك و مية كسي مع بعض حأبقى أخليه ينيكني فوق لبنك. بابا: تبقي تخلي جوزك يشوف لبني نازل من كسك يا لبوتي و يلحسه و ينضف كسك من لبني كمان .. المعرص الديوث .. أكيد بيهيج لما يشوف مراته المحترمة بتتناك من راجل تاني. داليا: طالما بيحب كدة حأجيب راجل كل يوم ينيكني و أبقى شرموطة الحتة كلها عشان يتبسط جوزي حبيبي. بابا مش مصدق داليا الملتزمة المحجبة تقول الكلام المتناك ده و ما إستحملش أكتر من كدة و دق أقوى و أعمق من أي وقت مضى و كب لبنه الكتير في كس ماما و هو بيقول: خدي لبني أهو في كسك يا لبوتي يا متناكة . اتبسطي إنتي و جوزك المعرص بلبني و إعملوا نيكة إفتكروني فيها و اتبسطوا. داليا كمان جابت عسلها و صوتها مسمع و في دنيا تانية بتتخيل إبنها بينيكها و هي مع جوزها الهايج اللي بيعرص عليها.. هديت النشوة و حرارة الأجساد و عمر لسة فوق داليا و زبره لسة جوة كسها. قالها و هو بيحاول ياخد نفسه: إيه المتعة دي يا دوللي؟ أنا عمري ما هجت كدة .. إنتي بقيت جميلة قوي و متفتحة في الكلام و ده هيجني جدا. داليا: الجنس ده لذيذ و مجنون .. كل ما تكون تخيلاته مجنونة بيبقى أجمل و ألذ .. أنا مش حأخونك أبدا إلا و أنا معاك في تخيلاتنا. عمر: طالما إحنا الإتنين مبسوطين و مستمتعين متبقاش خيانة يا حبي .. تبقى متعة و لذة ما بعدها لذة. إرتاحوا شوية و ناموا جنب بعض من غير ما يعرفوا إن بنتهم و إبنهم برضه لسة مخلصين نيك في الأوضة اللي جنبهم .. داليا: حتعمل إيه بالصور اللي أخدتها يا عمر؟ عمر: حأنزلهم عالكمبيوتر و نبقى نتفرج عليهم مع بعض. داليا: حتحطهم عالنت؟ عمر إتفاجئ من سؤالها و كأنها تعرف حاجة . قالها: لو تحبي ممكن. قالتله: يمكن .. ممكن تحطهم إزاي يا حبيبي؟ قالها: ممكن نجرب جروبات المتجوزين. داليا: إيه دول؟ قالها: فيه جروبات معظمهم أجانب بيدخل فيها الكابلز يوروا صورهم لبعض أو يطلعوا عالكاميرا مع بعض. داليا: إنت دخلت على الجروبز دي قبل كدة صح؟ قالها: آه شفتهم لأن فيه رجالة و ستات سنجلز بيدخلوا برضه بس ما حبتش أكون لوحدي فما دخلتش تاني. طبعا بابا بيكذب. قالتله: شفت إيه هناك: قالها: فيه كابلز بيطلعوا عالويب كام و يعملوا شو للناس اللي موجودين .. يبوسوا بعض و يقلعوا و يوروا جسمهم و أحيانا بينيكوا عالكاميرا كمان. ماما ابتدت تهيج عالفكرة بس هي ما ينفعش تظهر من غير حججابها .. مش حينفع بس الفكرة مثيرة .. عمر قالها: ممكن أبقى أوريكي مرة. قالتله: بس ما نشغلش الكاميرا .. ممكن نتفرج بس؟ قالها: ممكن يا مزتي .. إنتي إتغيرتي قوي و أنا طاير من الفرحة بالتغيير ده .. شكلي حأقعد في البيت أنيكك طول اليوم. ضحكت داليا بشرمطة و قالتله: شكلك إنت اللي حتفتح عنين مراتك الملتزمة عالحاجات الوحشة دي. قالها: أحلى حاجة نتمتع بالجنس و النت اللي يجنننوا و فيهم حاجات كتيرة جميلة .. حتكون أحلى و ألذ مع زوجتي الملتزمة داليا.

2Q0X6uzbCAsmT-aiFe5yI5ibByrAb11TMXwMX5F5jcy7gDem1STSAYF-QYUc9NTca5AuEHKcqZdd8EFA6NDIXj50Odo8yLtmE4XqNAdFmyFEfgr0-LH2RC5iWjR2HNc8zOyC5w8Wag7XyT4C7CHBQLU




الجزء الخامس: عبدول


تاني يوم كلنا صحينا متأخر شوية .. اربعة كانوا سهرانين بينيكوا لنص الليل و الخامس نزل الجامع الفجر مع أصحابه. يوم أجازة و كسل .. حضرنا الفطار و قعدنا نفطر .. مروة بتبص لبابا و ماما بنظرات غريبة بعد ما شافتهم في عز النيك إمبارح و شافت زبر بابا داخل طالع في كس أمها اللي كانت راكبة فوقيه زي بطلات أفلام السكس .. داليا بتبصلي بحب و مشتاقة للجنس معايا خاصة بعد ما أصبحت فارس أحلامها و هي بتتناك من بابا و تتخيلني أنا. المزاج كان عالي عالفطار .. و ليه ما يكونش عالي و إحنا كلنا نايكين و مبسوطين و لسة حتى ما إستحميناش من آثار المتعة بتاعة ليلة امبارح. قاعدين ناكل و نتكلم و نهزر و نرتب يوم الأجازة بتاعنا. أنا قاعد قصاد مروة حبيبتي و مصطفى جنبي .. يظهر إن مصطفى مش واخد باله أو يمكن مكبر دماغه من لبس مروة السكسي .. بصراحة مروة مزوداها بعد ما بابا كمان وقف في صفها إمبارح .. عاملة زي ما تكون بتحتفل بصباحيتها .. لابسة شورت جينز قصير و ضيق و بلوزة كت تجنن. و إحنا بناكل مديت رجلي تحت الترابيزة حسست على رجلها بالراحة .. عينيها اتحولت عليا مباشرة عشان عينية و عينيها يبصوا لبعض نظرة حب و ود و إثارة .. نظرة عاشقين تمتعا ببعضهما في ليلة حمراء لا تنسى و فاضت شهواتهما على الآخر مع حرارة الجنس اللذيذة و ملمس الأجساد العارية .. صحيح محدش يعمل كدة غير أخوها حبيبها علي اللي بيعشق كل حتة فيها حتى صوابع رجلها .. حست بقشعريرة من تحسيس رجلي فسحبت رجلها شوية .. مديت رجلي اكتر لتظل ملامسة لرجلها الناعمة و نظراتنا نختلسها من حين لآخر حتى لايشعر بنا أقرب الناس لنا.

KNA_zBdCQjxXlvwuxXulf0nrd_836xXEP2PKSyJ0rg8oQdF-hfq6izjparMBwonc55oQrL-YmLNkpIqtfdpQ_CSD1UCs2zjlq1NogF0OiCPQlyJMz6RtKb7XS6WCs224QqPHyEpeG_-E7nu8jfvy__I


95cm-vgcXI14VF5QHPiUTL19OfxZ05-N5W-4jyTlzsj5TVxuIXI5ocd88o9lp93a7WwGUZh5MWwftnMeFyQpPkfjMQxZSHAEs6A_1sFFIYhdtiIBqNXvJshIQPWqTV1zQG9ojBEQw1MxljfagyzuJoI



بعد ما خلصنا أكل مروة قامت تساعد ماما و تشيل الأطباق و هنا مصطفى شاف الشورت بتاعها اللي مبين فخادها كلها ببياضهم و نعومتهم .. قالها: إيه اللي إنتي لابساه ده يا بت؟ عيب كدة إتحشمي شوية. إتدورت و قالتله: ملكش دعوة بيا يا مصطفى .. إشمعنى إنتم قاعدين بالشورتات على طول .. ما تبصليش لو مش عاجبك. أنا قلتله بضحك عشان أخفف الموقف: أيوة غض بصرك يا أخ مصطفى. قاللي بإنفعال: يعني انت عاجبك كدة أختك الصغيرة لابسة شورت محزق؟ قلتله: بلاش زعيق يا حبيبي هية في بيتها و مع أهلها .. إهدى شوية. بابا حس إننا حنتخانق فقال: بس يا ولاد محدش له دعوة بمروة و أنا موجود .. يللا روحوا إجهزوا للتمرين و أنا حاتكلم شوية مع مروة. ماما قالت: طنط ليلى و دعاء حييجوا بعد شوية ياخدوكم إنتوا التلاتة للنادي تحضروا تدريباتكم و أنا وبابا حنرجعكم. قمت أروح أوضتي و أنا في السكة ضربت بوكس هزار في كتف مصطفى حبيبي و رحنا أوضنا نجهز للخروج. و ماما دخلت تروق المطبخ.

بابا قال لمروة تيجي تقعد جنبه و قالها و هو بيبص على الشورت بتاعها: إيه الشورت الجميل ده يا مروة إشتريتيه إمتى؟ مروة: من يومين كدة رحت مع ماما المول و إشترينا هدوم كتير. عمر: ماما كانت موافقة إنك تشتري ده واللا إنتي اللي صممتي؟ مروة ابتدت تتحرج: ليه يا بابا هو مش عاجبك؟ عمر: لأ هو جميل قوي بس مبين جسمك جامد و إحنا مش متعودين عالجمال ده كله يبقى قدامنا كدة. مروة بكسوف: أنا بلبس الحاجات دي في البيت بس ما بأخرجش بيهم يا بابا .. إمال ألبسهم فين يعني؟ بابا ملقاش رد مناسب و هو مشغول بفخاد بنته العريانة قدامه اللي أول مرة يشوفهم سكسي كدة .. قالها: إلبسي يا حبيبتي اللي يعجبك بس خلي بالك إن فيه رجالة في البيت ممكن لبسك المكشوف ده يأثر فيهم. مروة قررت تستعبط سألته ببراءة مع دلع: مش فاهمة .. يأثر فيهم إزاي يا بابي؟ بابا بلع ريقه و قالها: حبيبتي الرجالة ممكن تحصل لهم حاجات كدة لما يشوفوا واحدة حلوة زيك و كمان لابسة شورت. إتدورت بالكرسي شوية عشان توريله الشورت أكتر و قالتله: حاجات زي إيه يا بابي؟ فهمني بلييز؟ بابا باصص على فخادها و ابتدى يهيج .. بلع ريقه تاني و قالها: إنتي درستي بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي في المدرسة مش كدة؟ قالتله: لأ … السنة الجاية .. ممكن تشرحلي إنت يا بابي؟ قالها: ماما ممكن تشرح احسن . إسأليها. قالتله: ماما حتشخط فيا لو سألتها حاجة زي دي. عمر قال في نفسه عندها حق .. داليا متزمتة شوية و ممكن تزعقلها فعلا. قالها: طيب يا حبيبتي ممكن أبقى أشرحهولك مرة في أوضة المكتب عالكمبيوتر (دي المفروض يسموها أوضة النيك) بس عموما الرجالة بيشعروا بشهوة ناحية البنت لما يشوفوا حاجات معينة من جسمها. قالتله بعلوقية: زي إيه يا بابي؟ قالها: يعني زي فخادك دول دلوقت و اللبس الضيق كمان اللي يبين الهنش و الصدر. مروة عاجبها الإستعباط و حست بتأثيرها على أبوها من نظراته و لخبطته .. وقفت قدامه و لفت جسمها توريله الشورت من ورا و قدام و فخادها و تسأله: معقولة يا بابي لبسي لشورت زي ده يأثر على إخواتي؟

okOJehZOGgNpfNUw3uiLtpv8nMgFMcvPJpD5SVb-dat48sqfFex4d61JXEz-yalzHa5kU5Hsq3g3nc3roJgHn2NeI0U0ok9jxlhp0voHZ6htr-RiRTL-ha8F7HjEJp6xLhW6e_PzWN-W4txvsPYFyk0



قالها و هو بيتفحص طيزها و لحمها اللي قدامه: طبعا حبيبتي إخواتك شباب و أكيد عندهم شهوة و ممكن يتعبوا من اللي بيشوفوه .. حتى بلوزتك ضيقة و رقيقة و مبينة صدرك. مروة بتلقائية كسمت البلوزة حوالين صدرها و أبوها شاف حلماتها بارزين من تحت البلوزة و قعد يبصلهم .. مروة ملاحظة و مستعبطة عالآخر قالتله: بس يا بابي أنا عايزة ألبس كدة .. كل صاحباتي بيلبسوا كدة و أكتر برة البيت كمان إشمعنى أنا؟ عالأقل ألبسه في البيت بلييز و خلي إخواتي مايبصوش لو مش عاجبهم. ضحك و قالها: لو مش عاجبهم يبقوا ما بيفهموش حاجة .. المشكلة إنه يعجبهم يا حبيبتي. قالتله بدلع و هي لسة بتستعرض جسمها: طيب و انت عاجبك يا بابي واللا لأ؟ بص لجسمها و هي بتوريهوله و قالها: حلو قوي قوي يا مروة عاجبني جدا؟ فالتله: إيه اللي عاجبك من جسمي يا بابي؟ قالها بسرعة: الشورت يا حبيبتي . عاجبني الشورت. ابتسمت و هي فاهمة إن أبوها خلاص بيوحوح .. قالتله بمياصة: إمال لما تشوف الحاجات التانية اللي جبتها حتعمل إيه يا عمور. ضحك إنها بتدلعه و قالها: أكيد حيعجبوني برضه يا مروتي يا حبيبتي بس بلاش إخواتك يشوفوا الحاجات دي. بصتله بنظرة بريئة مصطنعة و قالتله: خلاص يا بابي حأبقى أوريك إنت بس .. ميرسي قوي يا بابي. و حضنت باباها و هو خدها بين دراعاته بيحسس على ضهرها و كل اللي بيفكر فيه هو بنتي كبرت و احلوت و بقت آخر مياصة و حتوريني أنا لوحدي كمان .. يا ترى إيه الحكاية؟ قالتله: ما تنساش تبقى تشرحلي البيولوجي اللي قلتلي عليه. قالها: حاضر .. في يوم كدة أبقى أشرحلك عشان تفهمي و تعرفي كل حاجة .. روحي آجهزي بقى عشان التمرين.

بابا دخل أوضة الكمبيوتر عشان يحمل صور داليا بتاعة إمبارح و يتصرف في ملف صور يسرا قبل ما داليا تشوفه و تبقى مصيبة إلا إذا كانت شافته خلاص. فتح الملف بالباسوورد لقى كل الصور بتاعة داليا و صور من النت موجودة بس مالقاش ملف صور يسرا .. يا خبر أبيض .. راح فين الملف؟ تكونش داليا شالته؟ طب أنا أسألها عليه إزاي؟ يمكن أكون أنا شيلته في حتة تانية و مش فاكر؟ دور كتير ومش لاقيه برضه .. ابتدى يحمل صور داليا من الكاميرا و يخزنهم في الملف و حط نسخة منهم في ملف سري تاني شايل فيه فيديوهات داليا و هي بترقص وتقلع اللي بيوريهم للرجالة في الجروبات و يهيجهم على مراته. بعد شوية داليا دخلت جايبة الشاي و لسة لابسة روب فوق قميص النوم .. قالتله: الأولاد خرجوا . تحب تشرب الشاي هنا واللا في الصالة .. قالها: هاتيه و تعالي يا دوللي .. أنا بأحمل الصور بتاعة إمبارح .. تعالي نشوفهم مع بعض. ابتسمت بدلع و قالتله: ناوي على إيه تاني إنت ما بتشبعش؟ خليهم لما نبقى عايزين بعض مرة تانية. قالها بحب: أنا عايزك في كل وقت .. إنتي واحشاني يا مزتي .. تعالي جنبي. ماما قعدت على الكرسي جنبه و ابتدى يوريها الصور اللي أخدهالها و كلها صور تجنن و مبينة هياجها و جسمها كله و شرمطتها قدام الكاميرا .. بابا و ماما ابتدوا يهيجوا على بعض و بابا يحسس على بزها و يبوسها و هو بيمدح في صورها و جسمها و الهياج اللي فيهم و هي متجاوبة معاه لقت زبره عمل تندة في بنطلون البيجامة قالتله بشقاوة: و ده لسة فيه حيل يقف دلوقت؟ قالها: تجنني يا دوللي و جسمك يوقف أي زبر في العالم .. بزازك الطرية الناعمة دي و طيزك المدورة البيضا لو حد شافهم مش حيستحمل و حيكب على طول .. قالتله و هي هايجة: و إنت حتسيبه يكب عليا و مش حتغطيني عشان ما يشوفنيش؟ قالها: أغطيكي ده إيه؟ ده إنتي هايجة بس عالكلام .. لو حد هاج على جسمك و شفتيه هايج حتبقي عايزاني أعريلك جسمك كمان عشان يشوفك و يتمتع بيكي و بجمالك. قالتله: و إنت حتعريني عشان يشوف و يهيج؟ قالها: حوريله بزازك الطريين الحلوين دول و لحم جسمك الأبيض الناعم ده عشان يتمتع بجمال مراتي. قالتله: لأ بلاش .. أخاف يفضحنا بعد كدة يا عمر لو يعرفنا. بابا قال في باله يعني لو حد غريب معندكيش مشكلة يا شرموطة .. قالها: ما تخافيش مش حنعمل ده مع حد يعرفنا يا حبيبتي .. إنتي مراتي الملتزمة المحترمة و لازم تفضلي كدة مع اللي نعرفهم لكن ممكن نجرب متع تانية مع ناس ما نعرفهمش. قالتله: عالنت يعني؟ قالها: آه عالنت من بعيد لبعيد. قالتله: قولي يا عمر بصراحة .. إنت وريت صوري لحد عالنت؟ بابا في وسط الهياج ده و شايفها هي كمان هايجة و متجاوبة بس برضه خايف تزعل منه أو يكون رد فعلها عنيف. قالها بذكاء: تحبي أعرض صور منهم دلوقت و نشوف الرجالة حيعملوا إيه؟ قالتله: بس من غير وشي ما يظهر. بابا بقى هايج عالآخر دلوقت إن مراته المتدينة المحترمة ما عندهاش مانع رجالة أغراب يشوفوا جسمها عريان بس من غير وشها ما يبان .. أوووف.. قالها: حاضر يا حبيبتي لو إنتي عايزة كدة .. هما عموما كلهم أجانب ما يعرفوناش بس زي ما تحبي. فتح موقع جروبات سكس و دخل على جروب متجوزين أوروبي و ماما متابعة على الشاشة. الأدمن اتكلم معاه على الشات بالإنجليزي و قاله إن السيشان النهاردة كوبلز بس .. بابا قاله إن هو و مراته موجودين .. الأدمن طلب منه يفتح الكاميرا لأن ده النظام النهاردة .. بابا قاله طب ممكن من غير الوش ما يبان؟ قاله مفيش مانع عشان أول مرة. بابا بص لماما بيستأذنها و ماما عينها على الكوبلز اللي داخلين و صورهم باينة في بروفايلاتهم و مترقبة .. بابا قالها: حافتح الكاميرا و حنزلها عشان وشنا ما يبانش. ماما: و جسمنا حيبان؟ بس مش حنقلع؟ قالها: محدش حيجبرنا نقلع .. لو مش عاجبنا نطلع على طول. ماما: بس كدة حيشوفوني من غير حججاب. قالها: ده موقع جنسي يا حبي و دول أجانب ما يعرفوناش و ما عندهمش حججاب. قالتله: إفرض حد مصري موجود؟ قالها: حنشوفه عالكاميرا و لو تحبي نطلع. ماما سكتت و مكسوفة و مترددة .. بابا باسها على شفايفها و قالها: ما تخافيش يا حبيبتي أنا مش حاعمل حاجة تضرنا أبدا .. ح افتح الكاميرا يا دوللي .. أوكي؟ ماما بصت في عيونه بكسوف و خوف مع إثارة و هزت راسها بالموافقة . بابا ضغط على زرار الكاميرا و صورة بابا و ماما ظهرت عالشاشة للناس كلها مبينة من الرقبة و نازل .. الروب بتاع ماما و تيشرت بابا و بنطلونه .. الأدمن فتحلهم الجروب عشان يشوفوا كل الكاميرات و الشات .. المجموعة ٧ أو ٨ بس .. الكاميرات فيها ستات و رجالة بلبس خفيف و بيبوسوا أو بيلعبوا في بعض .. كاميرا منهم فيها واحدة ست بتمص زبر الراجل اللي جنبها و كاميرا تانية فيها ست بتوري بزازها العريانة للرجالة و جوزها جنبها و على الشات تعليقات و تشجيع لبعض بالإسم اللي عالبروفايل . بابا كتب عالبروفايل إسم عبدول و دوللي .. ابتدوا يتكلموا مع الكوبلز التانيين و بالذات جون و نانسي من كندا في العشرينات تقريبا و جون لابس تيشرت و نانسي فاتحة القميص بتاعها و جسمها الأبيض و بزازها الجميلة باينين للناس كلها و شكلهم يهبل هم الإتنين أصغر الموجودين .. جون سألهم عن اللي عايزين يعملوه .. بابا قاله (طبعا الكلام كله بالإنجليزي بس حنعرض الترجمة على طول): مش كتير لأن دي أول مرة بس ممكن شير صور لدوللي للجروب. جون: وااو .. عندكم صور حلوة؟ يللا إبعتهم. بابا: فتح ملف من الكمبيوتر ماما أول مرة تشوفه كله صور و فيديوهات من نسختين واحدة منهم وشها محطوط عليه إخفاء ملامح .. بابا إختار من النوع التاني صورة لها بقميص نوم سكسي جدا عالسرير و بعته و واحد تاني و هية بتنزل قميص النوم و تالت و هي بتقلع الستيانة و .. و .. جون رجع بالكرسي لورا و هو بيتفرج و يعلق عالصور و جمال دوللي و بزازها و مسك زبره الواقف من فوق الشورت و بيقولها: جسمك حلو قوي يا دوللي هيجتي زبري. داليا: حاسة بالهيجان من تأثيرها على جون و بقية الرجالة اللي ابتدوا ينتبهوا و يعلقوا و يمسكوا زبارهم .. ماما قربت تكتب في الشات وشها بان في الكاميرا راحت رجعت بسرعة .. جون قالها: وااو إنتي جميلة قوي يا دوللي .. ليه مخبية وشك الجميل ده .. ده إنتي لازم تكوني فخورة بيه. ماما بصت لبابا بكسوف و قالتله: إكتبله إني ما ينفعش أبين وشي. بابا قالها: نشغل الميكروفون أحسن و نتكلم معاهم؟ هزت راسها بالموافقة. ماما بتتكلم إنجليزي معقول .. اتكلمت مع جون و نانسي اللي كانوا لذاذ قوي معاها و إحترموا رغبتها إنها ما تظهرش بوشها لكن اتنين تانيين من الرجالة كان كلامهم وقح اكتر و بيطلبوا منها توريهم كسها و تقلع الروب و واحد منهم ماسك زبره و بيقولها إنه عايز يحطه في كسها قدام جوزها و حتى واحدة من الزوجات عريانة و ماسكة زبر جوزها قالتلها: ورينا وشك و جسمك كله عريان جوزي عايز يشوفك و يهيج عليكي و بعدين إحنا حنعمل سكس قدام الكاميرا و تشوفونا كلكم. بابا زبره واقف من اللي شايفه و سامعه عالكاميرات و ماسك زبره من فوق البنطلون .. أخد إيد ماما خلاها مسكتهوله من فوق البنطلون .. واحدة قالتله: إقلع الشورت وريني زبرك شكله زبر جامد. بص لدوللي كأنه بيستئذنها سكتت و بصتله بكسوف مع رغبة .. معقولة أوافق إن جوزي يوري زبره للستات دي كلها؟ طيب ممكن يحصل إيه تاني؟ معقولة جوزي يوافق إن أنا كمان أوري بزازي واالا كسي للرجالة؟ معقولة إيه يا داليا هو بيوري جسمك كله من زمان ده ما حيصدق و يقلعك بنفسه .. طب معقولة أنا المحجبة الملتزمة أعمل كدة و اوريهم عورتي؟ معقولة أوريهم بزازي و كسي و أشوف زبار الرجالة واقفة على جسمي كدة؟ طب ما هو جوزي بيعمل كدة من زمان و كتير زبار كبت على صوري قبل كدة .. يا ترى عمر بيوري صوري و فيديوهاتي اللي فيهم وشي باين كمان؟ ماما لقت نفسها بتهيج أكتر راحت ماسكة أستك بنطلون بابا و منزلاه لحد ما زبره ظهر .. و ماما بتوريه للكاميرا و هو واقف على آخره ..

uyhFyY1evdVDIT0_UmriQ5geVc0pz0UM4os7T-Qxqqb7zwhxKCddQfuhZKfyc8LTldfTprT6vSNwHfV5UPpZiZWZTyPIKTUoXdyu_cSvTkCAA1x0WV64OaEoo0RYjVV3iE8M7Q-BQcY8QER766j-sog



بابا طبعا مولع من التطور إن داليا بنفسها بتوري زبر جوزها للنسوان .. كمل تنزيل البنطلون و قلعه خالص و زبره بقى واضح قدام الكاميرا .. نانسي قالت و هي بتلعب في صدرها بعد ما فتحت قميصها أكتر: زبرك حلو قوي يا عبدول و شكله شديد قوي يا بختك يا دوللي. ماما حست بهياج مع غيرة إن واحدة حلوة عاجبها زبر جوزها .. مسكت زبر بابا و ابتدت تلعب بيه و توريه للكاميرا .. بابا مد إيده يفعص بزاز ماما من فوق الروب و راح باعت فيديو سجله لماما قبل كدة و هي بترقصله قدام الكاميرا و بتقلع هدومها .. بس كاموفلاج وشها .. ماما بصتله باستنكار باسها من بؤها و قالها: آسف يا دوللي كنت باصورك من غير ما تعرفي .. ده من حبي ليكي و لجسمك و رقصك اللي بيهيجني و حتشوفي حيهيج الرجالة إزاي. ماما سكتت و بصت عالشاشات لقت الناس مستمتعين برقصها الشرقي اللي غريب عليهم خاصة جسم ماما ببزازها و طيزها الكبار المغريين و الدلع و المياصة مع اللبس السكسي و المزيكا الشرقي اللي ترقص أي حد و لما ابتدت تقلع حتة حتة بقى الهيجان للركب و زبار الرجالة بقوا على آخرهم في إيديهم .. و حتى الستات بقوا مبسوطين من الرقص و بيشجعوا و يصقفوا مع الطبلة .. ماما و بابا عملولهم عرض مجاني يعني إنما يجنن و الناس بقوا عايزين يشوفوهم عالكاميرا لايف .. جون قلع الشورت و نانسي بتلعب في بزازها و في حضن بعض و كانوا أكتر إتنين ذوق و لطاف مع ماما و ماما كمان ما بتوجهش كلام غير لهم و لجون بالذات .. يظهر عجبها .. بعض الناس التانيين كانوا بيدوسوا جامد و كلامهم ما عجبش ماما و اعتبرته pushy و ما فيهوش ذوق ..

zL9kopFW63K6dERn_WIO2_iXAL_amntwVYoFtEJ_SbdAtYTG2AFSO_m3XbPUNLYwjuPvYLj2_-Se6Pmo5-FYBF-z7fVSXTCoF8iiH0IBraL8f66bytc9UtB6kIYl7Sbj8e9-51bMdrrgcAGkRdq56gY


unnxfkFJvgh3BUwI2NqdNpVRyboz-lud9C1CDh26pCPbClQZglt6X16O_861OFDgRgrwe7xDjBTvgR-eEm8bwIUnBanU9S8FH4bYHjZDCyVi7yF0L6r0s2t71RSSi8K-9FbLtGl316gi97k3HOxjwhs


L610WdOwxSKnUbNvHhM2zQx_BqiJZ3g_RGMASwQxwMpey8y-DExLpDNnqkKfW7JCCErsKDDkd8z3n6g4Z7VMBPm1G7-TnZY69VDKsVCRBeZQheVnNSCj89fDbGGLM_CKd4KwozubDpTMTcUEyz8Fu34


KLUjvzonlBl4PbqGjsgLExhUOm6lGZyKpqlgyuNIcduRFuvBbFiUNPWJLF-rDemaq9bwTuv8mRzZrEHvwVX8pDnAWB0eK8uZ5_gBixhiNYVOUpPhnlL4fDCeBRqKUpFxUWrvy01titmTndPkiqvgeEs




LFwKpALZkTpQ71C3vwH-U157u_cQADG1dpiXET1ZPpBSXfcGOAMMQ9RQ31GMbfrHGL_P5rSY93lF_CHFG7dvJk5Xte7D2wG-hEUvpwqOUmU11O9aHsh_M3QR7rasYUInqzeECspUwJ36oHf5aYKooB0


tNB67wlxQFnkWrmO0U3I9KNo8EKE9mmA6Cmyd8QCZLee5Izbkhcx4J8zJ3Azud6tayYRHdDmA9y6NWxL4bAIYK7avB0JqQmsWGtZpPtpUjF_AT6DXALQibVxeHTPGaP2euvg2nUxpi6lk8sHd47IXkE



نانسي و جون خدوا بالهم و بعتوا لبابا قالوله لو تحب نعمل برايفت ميتنج؟ بابا قال لداليا: إيه رأيك نتكلم معاهم هم بس إنتي شكلك عجبك جون قوي؟ ماما وشها إحمر أكتر ما هوة و اتكسفت من تعليق جوزها عن راجل تاني مطلعلها زبه عالكاميرا بيوريهولها و دلوقت عايز يشوفهم برايفت كمان. داليا: بس مش حينفع يشوفوا وشي؟ بابا: دول في كندا و ما يعرفوناش. قالتله: ممكن يسجلولنا و ينشروا عالنت و تبقى فضيحة. بابا: ما ينفعش يسجلوا يا حبيبتي ما تخافيش. ماما قالت في نفسها عمر يا إما ما بيعرفش كويس في الكمبيوتر يا إما بيستعبط .. إذا كان علي سجل لمروة من شاشة الكمبيوتر. داليا سكتت و بابا وافق على الإجتماع الخاص مغ جون و نانسي و فتحوا شاشة جديدة. الكوبل لذاذ قوي و بيتكلموا حلو و وروا ماما و بابا صورتهم مع بنتهم البيبي عمرها سنة بس .. ماما بتطمن لهم أكتر كل شوية و ابتدت تفك و هم ما طلبوش تبين وشها أو جسمها لحد دلوقت إحتراما لمشاعرها .. هم بقى هايجين على اللي شافوه و فكرة إنهم يهيجوا كوبل محافظين و أكبر منهم ..

Ua-OwwH9PIV1S4RsdxvzQXCAvmuEIs_lUP-Xs-RhzUX83CfA9r0y9VeYXxGvZpth_DO4qSb5ciS-IywKD0i54kGjeDPh94mzmKDgGMSd2YQmJHO5vA3HSeRAbDHEmBJLA2am8w6PBYdKnCQP93YRDoE


mauuAa1mfz8BNo3u-Lni5QcEqtUZMhlDndo9fjd5YxHfIMiafETttR7ficKMxCSB2c_VYROaNTPdgxnESFvn-eofhOPtdyvPevydQeJOu7o5aWHpmVJdqrmBKs5VN2J_Dr_ZoLz__M5PNrM3-yDpFtU



إبتدوا يبوسوا بعض و جون يلحس لنانسي و يوري كسها الجميل لبابا و يسأله إذا كان عاجبه كس مراته الصغيرة و بابا متجاوب و هايج و زبره زي الحديدة على منظر نانسي الجميلة .. نانسي مسكت زبر جون المنتصب و بصت للكاميرا و سألت داليا: هيي دوللي إيه رأيك في زبر جون؟ ماما باصة للشاشة و متنحة في زبر جون الحلو إتكسفت و مش عارفة تقول إيه و جوزها جنبها .. بصت لبابا هزلها راسه بابتسامة تأكيد و قالها: قوليلها إيه رأيك؟ زبره حلو مش كدة؟ ماما ما قدرتش تفضل باصة في عين بابا .. دورت راسها و قالت: آه زبره حلو يا نانسي. نانسي مصت راس زبر جون شوية و قالت: نفسك تمصي زبر جوزي يا دوللي؟ هو أكيد حيحب شفايفك عليه. ماما حبت تغير الموضوع: و إنتي حتمصي زبر جوزي كمان؟ كلمة كمان دي هيجت بابا لأن معناها إن داليا ما عندهاش مانع تمص زبر جون ..

TH0mBFccfQE0MuG64nH4jcXAtu7pd2a1bycX0nHVlG5Fe22ORPsakEy0TK9EkgpESXKGh7WYnC-6NzfRrcfR2n9s9C7SRs7jadOVGcLfgdZeK0n6Kly2KC9a99Rxrhsk3cQh8tVTeTNhU4eF1O7GNYo



نانسي: طبعا نفسي أمص زبر عبدول أوقفهوله جامد و ينيكني بيه كمان .. عندك مانع جوزك ينيكني في كسي يا دوللي؟ داليا: ده حيبقى مبسوط قوي .. زبره واقف من دلوقت اهو عليكي . إنتي جميلة قوي. ماما زغرت لبابا الهايج يمكن غيرة و يمكن بتداري كسوفها من الكلام. جون قالها: خلاص إنتي تمصيلي زبري يا دوللي و جوزك ينيك مراتي .. تحبي أنيكك أنا كمان؟ ماما حطت إيدها تلعب في كسها لا إراديا قبل ما يكمل جملته و عضت شفايفها .. بابا مد إيده يفعص في بزازها و فتح الروب بتاعها عشان يبان الكومبليزون الشفاف من تحته .. جون قال: وااو .. جسمك جميل قوي يا دوللي ممكن توريني أكتر؟ ماما هايجة و مكسوفة و خايفة . بابا مد إيده يرفعلها الكمبليزون و يبين فخادها .. ماما شالت إيده و قالتله خايفة يسجلوا اللي بيحصل. بابا قالها: طيب لو إتأكدنا إنهم مش بيسجلوا حتوريهم وشك و جسمك عشان هما كمان يتمتعوا يا حبيبتي؟ ماما بصاله في عينه و إيدها لسة بتلعب في كسها من الهيجان . هزت راسها و هي بتعض شفايفها .. بابا كان حيموت فيها .. مراتي الملتزمة حتوري شعرها و وشها و جسمها لراجل غريب يتمتع بيه و زبره واقف قدامها مهيجها كدة . بابا: جون و نانسي ممكن تبعدوا عن الكمبيوتر .. دوللي خايفة تسجلولنا. جون و نانسي مباشرة رفعوا إيديهم قدام الكاميرا و قالوا أوكي نو بروبلم و بعدوا عالسرير و قربوا الويبكام بس. جون قال بابتسامة: إتطمنتي دلوقت يا دوللي؟ إحنا بنقابل ناس كتير و عمرنا ما بنسجل لأن اللايف أحلى. بابا بص لماما و هي بصاله راح بايسها على شفايفها و مد إيده بالراحة و عينه في عين ماما و ابتدى يرفع الكاميرا و ماما ساكتة و كسها بينز . إبتدت رقبتها تبان و وشها واحدة واحدة و شعرها الجميل و أصبحت لأول مرة من عشرات السنين بدون حججاب قدام راجل غريب و االي مهيجها اكتر إن جوزها هو اللي بيحرك الكاميرا عشان يوري مراته و يستعرض مفاتنها .. جون قال: وااو .. إنتي جميلة قوي يا دوللي .. وشك بيبي فيس و شفايفك و شعرك يجننوا أوووف. و مسك زبره هزه جامد قدام الكاميرا و داليا مبسوطة إنها عجبت الراجل الغريب اللي هايج عليها .. بابا ما بيضيعش وقت إبتدى يبوس ماما و هي كمان بتبوسه بالشفايف و اللسان و عينهم بتروح عالكاميرا اللي فيها شاب و بنت بيبوسوا و يلحسوا بعض و شكلهم يجنن .. بابا مد إيده و قلع ماما الروب و هي بتبص في عنيه بنظرة سكسية فيها كسوف مع إغراء مع شرمطة . إبتدى ينزل الكومبليزون من على كتفها عشان يوري بزازها .. ماما مسكت الكمبليزون قبل ما بزازها تبان و سألت بابا و هي بصاله: متأكد يا عمر إنك عايز توري بزازي لجون؟ قالها: طبعا .. إنتي مش شايفة زبري عامل ازاي دلوقت؟ قالتله بدلع: و حتوريه إيه كمان من جسم مراتك؟ قالها: حوريه كسك اللي يجنن و خرم طيزك كمان يمكن يحب ينيكك فيها. داليا طلعت صوت شهوة ابن متناكة على الفكرة و قالتله: جون حيدخل زبره في كس مراتك و طيزها .. حتبقى مبسوط و هو بينيك شرفك و عرضك؟ قالها: إنتي كمان حتبقي مبسوطة من زبر راجل أجنبي و شاب صغير كدة هايج على جسمك المصري الطري و كسك العفيف اللي مبيتناكش غير من جوزك حيبقى ملك زبر جون .. مش انتي عاجبك زبره برضه؟ بصت عالشاشة و قالتله زبره يجنن عايزاه يفشخني نيك قدامك. قالت كدة و نزلت الكمبليزون لحد وسطها . بابا مسك بزازها يوريهم لجون اللي كان حيتجن و نانسي بتمصله زبره و هو بيمدح في جسم داليا و لحمها الطري و عيونها الجميلة .. بابا هايج خالص و مستعجل يتنازل عن شرفه كله لراجل أجنبي .. نزل الكمبليزون و قلعه لماما خالص و بقت بالكلوت بس قدام جون و نانسي و بابا بيمص بزازها .. الإتنين الكوبلز بيمصوا لبعض و يبوسوا و يلحسوا و هم بيتفرجوا على الكوبل التاني و هايجين على آخرهم .. جون ابتدى ينيك نانسي و هو بيتكلم كأنه بينيك دوللي قالها: وريني كسك يا دوللي .. نزلي اللباس و افتحي رجليكي عايز أشوف شفرات كسك بلييز. داليا مدت إيديها تنزل اللباس بنفسها .

drle5ArR5c-qhfp1FRHE_rmR6jcxh1bonsfFeCjVcXZsshA-bHYfDjjsCsftVEMkIMfpE4xnP2JtclweIQD0BK_p2-QFHTiuE_z60uVhrOylX9gWYlNgSfPFYP99UtHjZjA5NEXDHjbwKOcHD0HZXTc



بابا مسك إيدها و قالها: داليا المتدينة الملتزمة حتوري كسها لراجل كندي حتوري عفتك و شرفك لراجل غريب يتمتع بيه يا دولليلي؟ قالتله: آه حبسطه و أمتعه و أخليه يكب لبنه و هو بيبص على كسي .. كس مراتك الشريفة يا حبيبي. بابا سابها تنزل اللباس و تقلعه خالص و بقت عريانة تماما .. أخد الكاميرا و فضل يعدي بيها على جسم داليا حتة حتة و يقرب أحيانا عشان يبين تفاصيل جمالها و يبعد أحياناأ عشان يوري جسمها كله على بعضه و جون بينيك مراته على منظر داليا و جمال جسمها . بابا كمان مش قادر .. دخل زبره في كس ماما و ابتدى ينيكها و هي موحوحة عالآخر و كل شوية تبص على جون و تكلمه بشرمطة و مياصة و كأنها عشيقته من سنين و تقوله نيكني يا جون .. دخل زبرك الجامد ده في كسي و دقني بسرعة .. زبرك حلو يا جون . نيكني كمان أنا شرموطتك .. نيكني قدام جوزي الديوث . هو بيحب يشوفك بتنيك مراته و تنتهك عرضه و شرفه . نيك مراته المتدينة الشريفة و شرمطها بزبرك .. دوقها الزبر الكندي اللي مش متطاهر ده و كب جوة كسي الطاهر .. بابا هايج جدا على الكلام بين مراته و بين جون و منظر نانسى الجميل مهيجه بس الكلام أكتر .. جون جاب آخره و ابتدى يكب في كس مراته و هو بيصرخ و يتأوه بإسم دوللي .. داليا قالتله: كبيت بسرعة كدة ليه يا حبيبي؟ ده أنا كنت عايزاك تنيكني في طيزي كمان. جون و هو بيحاول ياخد نفسه: هو إنتي بتتناكي في طيزك كمان؟ داليا: آه عايز تنيك طيزي؟ قالها: يا ريت .. و ياريت تعلمي نانسي كمان لأنها ما بتحبوش في طيزها. داليا: إخس عليكي يا نانسي .. لازم تمتعي جون حبيبي بطيزك .. كمان عمر بيحب نيك الطيز قوي. بابا لاحظ إنها قالت إسمه الحقيقي بس خلاص بقى مش مهم .. قالها: تعالي نوريهم نيك الطيز يا دوللي. طلع زبره من كسها و هي اتدورت و دخله في طيزها بالراحة و ابتدى ينيك. .. داخل طالع في طيزها فكرها بالنيك مع إبنها اللي ما نكهاش غير في طيزها .. ماما إبتدت تحلم بيا أنا مع النيك في طيزها .. النيك سخن خالص و جون و نانسي بيتفرجوا و منبهرين بالكوبل اللي كانوا متحفظين من شوية و دلوقت كل جسمهم قدام الكاميرا في وصلة آنال سكس رهيبة. بابا بيدق جامد عايز يكب بس مطول بسبب المرتين اللي كب فيهم امبارح .. ماما بتحلم بزبري في طيزها .. جه بابا ضغط جامد ماما قالتله: بالراحة يا علي وجعتني. أوبسسسس نطقت إسمي أنا .. بابا قالها: علي مين؟ قالتله بسرعه: أنا قلت أبو علي .. يللا نكني بالراحة يا أبو علي و كب فيا بلييز. ماما عمرها ما بتقول لبابا أبو علي .. بابا حس إن دي مش غلطة .. قالها بشهوة: إنتي بتفكري في إبنك و أنا بنيكك يا حبيبتي؟ قوليلي كمان نيكني يا علي. ماما: إنت إتجننت يا عمر .. علي ده إبني . حرام. قالها: إبنك ينيكك زي ما جون ناكك كدة كلها تخيلات يا دوللي .. قوليلي نكني يا علي. ماما هايجة عالفكرة و لسة بتفكر فيا قالتله: دخل زبرك كله في طيزي يا علي. بابا هاج جدا و بان الهيجان في سرعة النيك بتاعه .. قالها: حاضر يا مامي حنيكك زي ما إنتي عايزة في طيزك الحلوة دي .. أنا نفسي أنيك من ساعة ما بلغت و زبري كبر .. بتحبي زبري يا مامي؟ قالتله: زبرك يجنن يا علي يا حبيبي .. ناشف و كبير و بكر .. نيك ماما .. نفسي تنيكني في كسي بقى. بابا: حنيكك في كسك يا ماما و أدخل زبري كله جواكي لحد رحمك اللي جابني .. ممكن دلوقت أحطوا في كس حضرتك يا مامي. قالتله: حطه يا إبني يا حبيبي و نيكني زي ما إنت عايز. بابا طلع زبره من طيز ماما و غرسه بعنف في كسها المزفلط و جون و نانسي بيتفرجوا و مش فاهمين حاجة لأن الكلام بالعربي بين داليا و عمر.

داليا: أخخخ بالراحة يا علي .. مامتك ما تستحملش. بابا: إتناكي من إبنك اللي بيحبك يا مامي .. أنا مش قادر أمسك نفسي .. ممكن يا مامي أكب لبني جوة كس حضرتك؟ داليا: كب جوة كسي عايزة أحس بلبنك الدافي يا علي جوايا .. كب مكان ما أبوك بينيكني و كب بداله في كس أمك .. بحبك يا علي و عايزاك تتبسط بكسي و تنيكني على طول. كب يا حبيبي يا علي. بابا زبره إنفجر جوة كسها و اللبن بقى نازل من حوالين زبره على فخادها و مغرق الدنيا و حرارة لبنه جوة كسها خلتها هي كمان تنفجر بالشهوة و صريخها عالي و بتترعش جامد و تفضي مية كسها مع لبن جوزها قدام البنت و الولد الأجانب اللي بيتفرجوا على أحلى فيلم بورنو مصري قدامهم .. بعد شوية هدوا و ابتدوا يلموا نفسهم و يتبادلوا البوس و كلمات المجاملة الرقيقة مع جون و نانسي و يشكروهم على سيشان السكس الجميلة دي .. ماما أخدت الويبكام قربته عليها و هي بتكلم جون و بزازها قدامه عالكاميرا على طول .. باس الكاميرا بتاعته و هي باست الكاميرا بتاعتها كأنهم بيبوسوا بعض عالشفايف قدام جوزها اللي زبره مش حينام النهاردة .. خلصوا وصلة بوس و لحس شفايف بنت متناكة .. جون قالهم إنه من فترة بيرتب رحلة لمصر يزور الأهرامات و الأقصر .. و لو نزل يتمنى يقابلهم شخصيا و يقضوا وقت ممتع مع بعض .. نانسي كمان عاجباها فكرة الرحلة خاصة إن عندهم أصدقاء حلوين في مصر دلوقت. عمر قالهم: طبعا تعالوا مصر و إحنا نقابلكم و نتفسح معاكم كمان و نلففكم مصر و نروح معاكم الأقصر و شرم الشيخ كمان. داليا سرحانة في اللي ممكن يحصل لو نزلوا بجد .. ممكن عمر يسيب جون ينيكها حقيقي؟ واللا ده بس كلام؟ طيب حنجيبهم بيتنا واللا نروح فندق؟ الفنادق مش حتسمح نقعد في أوضة واحدة ممنوع. سمعت عمر بيكلم نانسي و كأن نفس الأفكار في دماغه بيقولها: ناخد أوضتين جنب بعض و إنتي تيجي تباتي معايا و جون يا خد دوللي طول الليل .. إيه رأيك؟ نانسي قالتله: وااو ده إنت أفكارك حلوة قوي . أنا حانام أحلم بأوضة الفندق دي .. بس إنت مش عايز تسوف جون و هو بينيك مراتك؟ بابا صوته اتحشرج و بلع ريقه جامد و قالها: أكيد ده حيبقى أحلى منظر أشوفه في حياتي.. اتكلموا شوية و هزرنا و اتفقنا إننا نكرر السكس عالكاميرا بعد كدة و عندنا عناوين بعض عالنت. بابا باس ماما على شفايفها و قالها: ما كنتش متصور إن الجنس بينا يولع كدة تاني يا حبيبتي .. أنا مبسوط قوي. قالتله بدلع: إنت أفكارك مجرمة خالص مش عارفة حتودينا فين .. كدة مراتك الملتزمة تعمل فيلم بورنو قدام راجل غريب و يشوف كسها و يشوفها و هي بتتناك؟ قالها: ده أحلى حاجة .. جسمك ده حرام ما يمتعش رجالة تانيين و انتي كمان تتمتعي و تتبسطي. ماما بضحك: بس سيبك انت أكتر واحد بتتبسط من الشرمطة دي .. مش كدة؟ بابا: عندك حق .. الأفكار المجنونة دي بتهيجني خالص .. بس أكتر حاجة النهاردة لما إبنك علي كان بينيكك. ماما ضربته في كتفه بدلع و قالتله: فرحان إن علي ينيك أمه يا بابا؟ قالها: فكرة مجنونة بس مثيرة قوي .. مش إنتي كنتي هايجة عليها برضه يا دوللي؟ ماما ما عرفتش تقوله إيه .. يعنى تقوله علي بينيكني من زمان؟ واللا تقوله آه عايزة إبني ينيكني؟ بصتله في عينه و قالتله: إنت ناوي تعمل فيا إيه بالظبط؟ حتخلي جون ياخدني في أوضته طول الليل و كمان عايز إبني ينيكني؟ خلتني شرموطة. قالها: إنتي أحلى شرموطة شفتها في حياتي يا مراتي الملتزمة داليا.

الجزء السادس: سرعة قذف


بابا و ماما راحوا يجيبونا من النادي .. و هم في العربية بابا سأل ماما: هو إنتي شوفتي الملف بتاع الصور ده إزاي يا دوللي؟ أنا مش زعلان .. ده أنا مبسوط إنك شوفتيه دلوقت و تقبلتي المتعة دي .. بس إنتي ما كونتيش بتدخلي عالكمبيوتر خالص قبل كدة! ماما فكرت شوية تقوله إيه و بعدين قالت: علي كان بيعمل الهوموورك بتاعه و أنا جبتله شاي و بسكوت و قعدت جنبه فشوفت الملف و إنت مسميه صور خاصة فحبيت أعرف فيه إيه .. بس. بابا لسة مش عارف هي شافت صور يسرا واللا لأ بس مش عارف يجيبهالها إزاي .. قالها: و علي هو اللي فتحلك الملف؟ أنا عارف إنه شاطر في الكمبيوتر. ماما: لأ و هو يساعدني ليه .. مش محتاجة مساعدة. بابا سألها: عرفتي إزاي إن الباسوورد ٤ أرقام؟ ماما إتلخبطت .. صحيح علي عرف إزاي؟ طب أقول إيه دلوقت؟ قالتله: تخمين كدة .. مش فاكرة .. ماعرفش .. إنت بتحقق معايا؟ أهو عرفت و خلاص. بابا ابتسم و رد بهدوء: مش تحقيق يا حبيبتي ولا حاجة .. علي ساعدك مش كدة؟ ماما ما ردتش لأن لو إعترفت إن علي ساعدها يبقى شاف الصور و الفيديوهات اللي أمه عريانة فيهم .. ساعتها عمر حيفهم إن فيه حاجة بينها و بين علي خاصة إنها نطقت إسمه من شوية و هي بتتناك و هايجة. بابا: قوليلي حبيبتي .. لازم أعرف إبني شاف إيه؟ قالتله بلخبطة: علي فتحه بس أنا مخلتهوش يشوف الصور. ماما بتعك أكتر .. بابا قالها: إزاي ما شافش الصور و الباسوورد زي ما هي؟ أكيد شافهم حتى بعد كدة .. صح؟ قالتله بعد ما اتزنقت: يمكن. قالها: يعني علي شافك و انتي عريانة و بتتناكي و بقمصان نوم سكسي .. أوووف أكيد الواد هاج عليكي و بيدخل يضرب عشرة على صورك. ماما ساكتة خالص مش عارفة تقول إيه. بابا بيكمل عليها: بس أكيد إنتي عارفة إنه شافهم و مش معترضة ولا منعتيه بدليل إن الصور زي ما هي و الباسوورد كمان و كله فل الفل معاكي يا شقية. ماما برضه ساكتة و محرجة خالص .. بابا سألها و في صوته نبرة هياج: إتفرجتوا عالصور مع بعض إنتي و علي يا دوللي؟ ماما ماتقدرش تسكت أكتر من كدة بقى: قالتله لأ طبعا .. إنت إتجننت؟ إزاي أشوف الصور دي مع إبني؟ بابا بضحك قالها: كدة. و فتح عنيه جامد كأنه بيبص على شاشة كمبيوتر و هو بيبتسم 😀 . ماما ما ضحكتش و فضلت تبص عالطريق .. بابا مد إيده مسك إيد ماما بود و حب و قالها: مال إيدك ساقعة كدة ليه يا حبيبتي؟ خايفة من إيه؟ ماما متلخبطة و حاسة إنها زي العيل الصغير اللي اتقفش بيكدب بس مش عايز يعترف. بابا أخد إيدها رفعها لبؤه و باسها بوسة رقيقة خالص و قالها: إنتي مراتي حبيبتي .. بموت فيكي .. بعد اللي حصل إمبارح و النهاردة مش لازم يبقى فيه أي أسرار بينا .. أنا بحبك و مش حتضايق لو قولتيلي أي حاجة عملتيها أو عايزة تعمليها .. لو فيه علاقة بينك و بين راجل تاني لازم تقوليلي و أنا كمان لو فيه علاقة مع ست تانية حأقولك. (طبعا بابا بيثبتها بس) .. قوليلي بقى الواد علي شاف الصور و الفيديوهات بتاعتنا صح؟ ماما خلاص مستسلمة قالتله: آه شافهم يا عمر بس أنا قلتله ما يفتحهمش تاني و مارضيتش أمسحهم لحد إنت ما ترجع. قالها: هو اللي فتح الملف الأول و شافهم و بعدين قالك عليهم .. مش كدة يا حبي؟ ماما سكتت و وشها أحمر و بتقول في نفسها عمر ده ذكي قوي و مش حاقدر أكذب أكتر من كدة .. هزت راسها بالموافقة .. قالها: طيب و وراكي إيه تاني في الملف؟ قالتله: صور و فيديوهات البنات اللي انت جايبهم من النت. قالها و هو بيدور على إجابة معينة: فيهم حد تعرفيه أو بتشبهي عليه؟ ماما بصتله باستغراب قوي و قالتله: قصدك إيه ما أعرفهمش طبعا دول بنات أجانب .. هوة فيه صور حد أعرفه؟ بابا كدة اتطمن من نظرتها و نبرة صوتها إنها ما شافتش صور يسرا .. قالها : لأ طبعا بس فيه واحدة فيهم حلوة اوي شبه ليلى علوي كدة .. ماخدتيش بالك واللا إيه؟ قالتله: لأ ما بصيتش عليهم قوي كدة .. شوية شراميط .. إشبع بيهم. بابا ضحك و قالها: بتغيري منهم يا قطة؟ إنتي اللي بتشبعيني و تبسطيني يا مزتي يا حلوة .. هو فيه اجمل منك. بابا بيقول لنفسه الواد علي ده طلع جدع قوي إنه ما خلاش داليا تشوف صور يسرا .. داليا كانت أكيد حتعرفها و حتعرفني من زبري و تعرف علاقتي بيها .. رجولة يا واد يا علي .. بس كدة علي عارف إني بأخون أمه .. هو ساكت ليه؟ و ناوي على إيه؟ و يا ترى مسح الصور دي واللا شالها في مكان تاني؟ ماما ابتدت تهدى .. إفتكرت إنه نسي موضوعي و مش حيسألها أسئلة محرجة تاني .. بس اتصدمت لما قالها: علي عملك إيه بعد ما شافك عريانة ملط و بتتناكي كمان يا دودي؟ أكيد زبره وقف عليكي .. شوفتيه؟ داليا: لأ طبعا .. ده إبني. قالها: أولادنا كبروا قوي يا داليا و دخلوا سن المراهقة و الجنس و الشهوة .. إنتي عارفة طبعا عقدة أوديب و ألكترا و رغبة الولد في أمه و رغبة البنت في أبوها.. ده حتى البت مروة كبرت قوي و لبسها بقى سكسي قوي. قالتله: هجت على بنتك يا عمر؟ قالها: لأ طبعا .. بس أنا مقتنع بنظرية أوديب و ألكترا و البنت ممكن يبقى عندها رغبة في أبوها. داليا: آه عارفة بس إحنا الكبار المفروض نكون فاهمين و نمنعهم من الرغبة دي. قالها: الرغبة مش ممكن تتمنع .. أكيد علي بيشوف صورك و فيديوهاتك و بيضرب عليهم عشرات ومش بعيد يكون عمل منهم نسخ كمان. قالتله: يا لهوي . لازم نمسحهم يا عمر النهاردة. بصلها في عنيها و حس إنها بتمثل .. قالها بضحك: كان فيه فيلم إسمه الستات ما يعرفوش يكدبوا .. أهو إنتي ما بتعرفيش تكدبي يا حبيبتي. ماما سكتت و بصت للطريق .. بابا قالها: تبقي تقوليلي كل حاجة و أوعدك مش حازعل لو قلتيلي بس حازعل قوي لو خبيتي عليا حاجة. كانوا وصلوا النادي و نزلوا عشان ياخدونا بعد التمرين.


كابتن عصام شافهم راح سلم عليهم بحرارة و رحب بيهم قوي خاصة ماما طبعا .. ما هو نفسه ينيكها .. قالهم علي كان كويس النهاردة أحسن من التمرين اللي فات .. بس أنا مكلفه بشوية تمارين تقوية ترابس و تراي سيبس دخل صالة الحديد يعملهم .. اتفضلوا إستنوه. بابا و ماما قعدوا يتكلموا مع الكابتن و هو مبسوط قوي عشان بيتكلم مع ماما و قاعد جنبها. بابا ما كانش واخد باله قوي من نظرات عصام لمراته لأن بابا مش متعود حد يعاكسها أو يفكر فيها جنسيا لأنها ملتزمة محجبة و خمار و لبس واسع و معروف عنها تدينها .. بس بعد شوية لاحظ إن الكابتن بيبصلها جامد وبيسرح في عنيها الجميلة و شفايفها الفراولة و هي بتتكلم .. زي ما إنتم عارفين بابا ما عندوش مانع إن أي كلب في الشارع يهيج على ماما 😀 بس وضعنا الإجتماعي ما يسمحش إنه يبهوأها مع حد من النادي و يتعرف إنه بيعرص على مراته أو إنها لعوب مثلا .. لازم تفضل الأخت داليا الملتزمة بتاعة اللجنة الدينية مهما حصلها في السر .. حتى و جون لسة مكلمها و هي عريانة ملط و ناوي ياخدها تبات معاه و هي معندهاش مانع .. حتى لو جون ناكها قدام جوزها و بتشجيعه لازم برضه تفضل في نظر المجتمع الأخت الملتزمة داليا. ماما فعلا إتغيرت و قاعدة تهزر و تضحك مع كابتن عصام و هي ما كانتش كدة خالص . يمكن إنفتاحها الأخيرعلى عالم الجنس مع إبنها و بعديه بنتها و بعدين الإنفتاح الخطير إنها تتعرى بالكامل قدام جون و يتكلموا عن زبره و كسها و إنه ينيكها و تبات معاه في أوضته بعلم جوزها .. كل ده أكيد شال كتير من الحواجز النفسية اللي كانت عندها و نظرتها للرجالة اللي حواليها و فهمها لنظراتهم ليها بما فيها نظرة عصام دلوقت اللي بتقولها نفسي أبوس شفايفك الحلوين دول و أمصهم .. إمتى بقى حتوريني شعرك الحلو ده اللي شفته في الصور بس نفسي تفرديه عشاني على كتافك .. إمتى بقى حنبقى لوحدنا و نستمتع ببعض .. هي كمان عاجبها عصام رغم توهانه في الكلام معاها بس جسمه الممشوق و عضلاته البارزة بشكل واضح و أكتافه العريضة و لون بشرته القمحي و شهرته إنه كان بطل الجمهورية في المصارعة لسنوات طويلة و رجولته الطاغية بيخلوها تعجب بيه و تفكر يا ترى شكله إيه و هو عريان؟ زبره كبير و قوي زي عضلاته كدة؟ يا ترى بيعرف ينيك كويس؟ طب بيعرف يعامل الست عالسرير و يمتعها؟ أفكار بتيجي في دماغ ستات كتير لما يتعاملوا مع راجل خاصة واحد زيه كدة. ماما شافت صورته معايا و مع البت المومس بتاعة بنها بس ما تعرفش إنها مومس لأني قلتلها دي بتشتغل في الفندق و اتصورت معانا صورة عادية. عمرها ما سألت بالتفصيل عن الصورة دي رغم إن أنا و الكابتن كنا توبلس في الصورة! ماما إفتكرت الصورة و بدأت تفتكر جسم كابتن عصام وهو توبلس .. ماما كمان بتبعد الأفكار دي من دماغها عشان وضعها الإجتماعي بس منسجمة و مبسوطة و بتضحك مع كابتن عصام و بابا.

خلصت تمارين التقوية بتاعتي و طلعت شفت ماما و بابا قاعدين يضحكوا مع الكابتن و منسجمين خالص .. ماما بتضحك ضحكة عذبة جميلة و وشها الجميل مشرق أكتر من الشمس التي تداعب بشرته البيضاء فتزيده روعة و جمالا .. مامتي بحبها و مشتاقلها جدا .. مش عارف حنيكها تاني إمتى و إزاي بس هي واحشاني قوي. أخدنا دعاء و مروة و مصطفى و ركبنا العربية .. مزنوقين شوية في الكنبة .. مصطفى جنب الشباك و أنا جنبه و بعدين مروة ثم دعاء .. مروة و دعاء بيحبوا يتكلموا مع بعض رغم فرق السن .. دعاء شخصية كوول و منفتحة و بتعرف تتعامل مع أي حد .. مروة بتحبها بس أنا مش مبسوط لأني مش عايز أختي تبقى شرموطة زي دعاء كدة و أي حد ينيكها .. مزنوقين في العربية فحطيت إيدي فوق كتف مروة و بقى ضهر إيدي عند دعاء .. شوية كدة و لقيت دعاء بتبوس ضهر إيدي .. اتخضيت .. البت دي جريئة قوي و حتفضحنا .. بس هيجتني .. هي واحشاني و نفسي أروح أنيكها هي و طنط ليلى زي المرة اللي فاتت .. حسست بضهر إيدي على وشها بالراحة و محدش واخد باله .. باست إيدي تاني بمياصة .. نزلت صوابعي شوية لكتفها أحسس عليه و نفسي أمسك بزازها بس خايف حد ياخد باله .. لقيت مروة شالت شنطتها الرياضية من الأرض و حطتها على رجلها فبقت مدارية إيدي لأن الشنطة عالية بس لسة خايف . لقيت مروة أخدت كف إيدي و حطته على بز دعاء .. مروة و دعاء بيبصوا لبعض و يضحكوا بدلع . يا ولاد المتناكة إنتوا إتفقتوا عليا و مروة بتعرصلي؟ بدأت أفعص بز دعاء و أختي مروة بتعرصلي و تداري إيدي بشنطتها .. بقيت هايج و زبري واقف من فكرة إني بلعب في بز صاحبتي وسط كل عيلتي كدة و أختي الصغيرة هي اللي بتعرصلي عشان أعمل قلة أدب .. ما يمكن هيةكمان تحبىإني أعرصلها زي ماىهي بتعرصلي كدة و أسيبها مع شاب ينيكها و ينتهك شرفها .. لأ أنا مش عايز كدة .. بس بز دعاء واحشني و جو السرية ده مثير قوي .. إستمر التحسيس شوية و لقيت إيد دعاء تحت الشنطة بتلعب في كس مروة أختي و تمسكه . بصيت بطرف عيني على مروة لقيتها سايحة عالآخر من الهيجان و الناحية التانية مصطفى مش معانا خالص و باصص من الشباك .. آه ياولاد الوسخة إنتوا بتخلوني أعرص على أختي مع دعاء .. ده كدة ممكن آخدهم الإتنين في سرير واح و أنيكهم .. أوووف دي تبقى مزبرة .. مديت إيدي اليمين و دخلتها تحت الشنطة و بقيت بألمس إيد دعاء حبيبتي و هي بتلعب في كس مروة .. الوضع بقى خطر لأن مصطفى ممكن ياخد باله إني مش قاعد مظبوط .. بس الهيجان واخدني و منسجم .. لقيت دعاء مسكت إيدي و حطتها على كس مروة أختي عشان ألعب فيه معاها و بتشجعني بنظراتها . حركت صوابعي شوية على كس مروة و بعدين بطلت و شيلت إيدي . عقلي فاق و وقف إنجرافي ورا شهوتي .. مش عايز دعاء تعرف علاقتي بأختي و لا تكون جزء منها .. دي بنت منفلتة خالص و ممكن تفضحنا عادي. وصلنا البيت و دعاء ما بطلتش لعب في كس أختي طول السكة لما خلتها آخر هيجان.


غيرنا هدومنا و كل واحد ذاكر شوية و خلص الهوموورك .. اتعشينا كلنا مع بعض. اخدت مروة على جنب في الطرقة و قلتلها: مشتاقلك يا حبيبتي تلاقيكي هايجة عالآخر من لعب دعاء. قالتلي: أوووف يا علي .. دي لعبت في ماي فاجينا لعب . أول مرة بنت تلعب فيا جامد كدة. (طبعا بتكدب لأن ماما فشختها أكتر من كدة بكتير .. بس ماشي) قلتلها: أنا كمان هجت عالموقف ده خالص و كان نفسي أنيككم إنتوا الإتنين. قالتلي: إنت نكت دعاء قبل كدة يا علي؟ قلتلها: هيا قالتلك كدة؟ مروة: قالتلي إنها اتناكت من شباب كتير .. بس لما لقيتكم بتحسسوا في العربية حسيت إنكم أكيد نمتم مع بعض .. صح؟ بوستها على شفايفها بوسة سريعة و قلتلها: أحكيلك بالليل في أوضتك بعد ما العيلة تنام يا حب. بصتلي بنظرة خوف تاني مع رغبة و قالتلي: خايفة يا علي حد ياخد باله .. بلاش. قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. حاجيلك بعد ما يناموا ما تقفليش بالمفتاح. بوستها تاني بسرعة و مشيت. مروة عندها خطة تانية عايزة تنفذها.

ماما مشغولة في الغسيل و غسيل المواعين و بابا قاعد يتفرج عالتليفزيون قبل النوم لقى مروة جت قعدت جنبه و لابسة روب أبيض جميل .. قالها: إيه الجمال ده يا حبيبتي . ده كمان ماما جابتهولك؟ مروة: آه .. هو واللي تحته. بابا: ده اللي كنتي عايزة توريهملي يا عسولة؟ مروة بصوت واطي شوية: ده واحد منهم تحب تشوفه دلوقت؟ بابا: بس مش عايز إخواتك يشوفوا. قالتله و هي بتبص على أوضة المكتب: ممكن تشرحلى درس البيولوجي دلوقت يا بابي وأوريهولك و آخد رأيك جوة؟ قالها: طيب إدخلي إفتحي الكمبيوتر و أنا جي على طول. بابا كنان دماغه في مروة من الصبح لما شافها بالشورت و كانتىبتتمايص عليه . يظهر حيثبت نظرية عقدةىألكترا مع بنته. بابا راح اتطمن إن ماما مدعوكة في الغسيل و قدامها ساعة على الأقل و قالي أدخل أنام و أنا فعلا كنت حادخل أنام شوية قبل ما أروح لمروة حبيبتي أنيكها .. مصطفى كان في سابع نومة عشان بيصحى الفجر. بابا دخل اوضة المكتب و مروة قاعدة على الكمبيوتر مستنياه. باب حس بزبره بيتهز كأنه داخل على عروسته اللي مستنياه في ليلة الدخلة .. بيقول في باله بنتي حبيبتي مستنياني أشرحلها السكس بيحصل إزاي .. أوووف .. و السرية اللي احنا عاملينها مزودة الهيجان و الترقب .. يا ترى مروة بتفكر في إيه دلوقت و هي مستنياني و لابسة روب جميل جديد واللله أعلم لابسالي إيه تحتيه .. أكيد حاجة سكسي لابساها مخصوص لأبوها .. يا ترى حتوريني إيه من جسمها الصغير الجميل .. ياترى حأوصل لإيه معاها .. هو أنا عايز أوصل لإيه صحيح؟ دي بنتي اللي بحبها و بأخاف عليها .. مش ممكن أضرها طبعا .. و مش عايز زمامها يفلت و بعدين تبقى متحررة و تعمل حاجات غلط مع الصبيان اللي أكيد حيحاولوا ينيكوها .. مش عايز بنتي الغالية تبقى شرموطة .. بس هي عاجباني قوي .. رقيقة و جميلة و مؤدبة و لسة مش فاهمة حاجة في الدنيا .. براءتها و عدم خبرتها مخلينها سكسي لا تقاوم. بابا دخل قعد جنبها لقاها فاتحة على درس بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي على موقع عالنت و فيه رسومات توضيحية. قالها: طب ما إنتي شطورة أهو و عرفتي تلاقي الدرس .. تقدري تقريه بقى لوحدك و تسأليني لو عندك سؤال. مروة بصتله بنظرة فيها خيبة أمل: لأ يا بابي إنت وعدتني تشرحلي كل حاجة .. بليييز. بابا بصيلها بإبتسامة حب و قالها: حاضر يا حبيبتي .. قربي نقرا مع بعض. قربت عليه و وشها بقى قريب قوي و بيلمس دراعه عشان تشوف الشاشة .. بابا شم ريحتها الرائعة قالها: إيه البرفان الجميل ده ريحته حلوة قوي. مروة قربت أكتر و فردت صدرها كأنها بتشممه البرفان و قالتله: really يا بابا عجباك ريحتي .. ده كان برفان ماما و هي إدتهولي. عمر إفتكر البرفان ده .. رجعله ذكريات نيك قديمة مع داليا .. قالها: حلو قوي أنا فاكر لما ماما كانت بتحط منه. مروة بصتله بشقاوة و قالتله: بيفكرك بماما يعني .. طيب حتبقى تفتكرني أنا كمان لما تشمه تاني؟ قالها و هو حاسس بالمياصة و إن الموضوع مش حيعدي على خير: أكيد مش حأنساكي يا أمورتي عشان أفتكرك .. إنتي حتفضلي في بالي على طول يا حبوبتي. مروة ابتسمت بكسوف و عينها في عين بابا و قالتله: بحبك قوي يا بابي و مبسوطة إن حضرتك بتدافع عني من مصطفى و فاهم مشاعري و سامحلي ألبس اللي أنا عايزاه في البيت. بابا بص عالروب بتاعها و قالها: إلبسي يا حبيبتي و اتبسطي بس بلاش حاجات سكسي قوي قدام إخواتك. قالتله بعفوية: أنا حألبسلك إنت يا بابي. عمر زبره وقف عالكلمة دي و بقى متحفز أكتر و بيقول في باله البت دي مش حتجيبها البر و هي مش قد الكلام ده. ابتسم لها و قالها: روب زي ده عادي تلبسيه قدام إخواتك مفيهوش حاجة يا حبيبتي. قالتله بسرعة و حماس: الروب عادي بس اللي تحته حاجة تانية خالص .. تحب تشوف؟ بابا مسك مروة و باسها من خدها و هو بيضحك ضحكة متوترة و قالها: إنتي متحمسة إنك توريني الحاجات السكسي دي .. طيب وريني يا حبيبتي. مروة وقفت و ابتدت تعمل حركات الموديلز .. شوية تحط إيدها في وسطها و تلف توريله ضهرها و شوية ترفع إيديها و شوية تمشي بمياصة الموديلز قدامه .. كل ده و هي بالروب الأبيض الجميل


PY2PGVx7L-3jE47E44zeK_m9EFdiI69cEF6oN9OjJpTP6jDv6oonwLRebu8Z66wcc3ZCHNKfmskZgcpFvvErAGCiq6Soru0uCSNni7tCROCMh1INCrsrGnXCfkGHahEJPuyN-HXqvWb7aWgceAIrnXk


بابا قاعد يتفرج و يشجعها و يمدح في الروب و جسمها و حركاتها البروفيشونال و يصفر بالراحة لما تعمل حركة حلوة .. مروة مبسوطة قوي و حاسة بأنوثتها و جمالها و هي بتستعرض قدام أبوها اللي مبسوط خالص و بيشجعها .. بابي كووول قوي و أنا بحبه .. قالتله: أصبر شوية يا عموري. و راحت فتحت الروب عشان تبين الكومبليزون اللي هي لابساه تحته و اللي مبين صدرها و فخادها كلهم و سكسي عالآخر . مروة مكملة إستعراض قدام أبوها اللي بيقول في نفسه دي مش بس عايزة توريني اللي اشترته .. دي عايزة تجنني. استمر في تشجيعها و ابتدى يزود في الكلام زي "وريني القميص السكسي ده يا حلوة" .. "لفي كدة ورينى من ورا" .. "ده مبين فخادك الحلوة خالص يا مروة" .. "إنتي لازم تلبسي ستيانة يا حبيبتي عشان يوور بوبز كبروا خلاص"

WhxttFwiW0QFnSyxyUJ5rQzTh2JeuvJ8LtIHUFk6K53Mg98FMtyY4SPsW2M6aUytXmJcxgWmJ-l8jRnq57cH0lGND2OVFhb1q6W0Y-CTpyCnD0kIV9r47CDwL6t0hp7NFIFFfDgScuP4ZGotxnUwV50


مروة مندمجة في الإستعراض و كلام باباها بيهيجها و يشجعها عالشرمطة أكتر .. قالتله بدلع: بابي تحب تشوف قميص النوم من غير الروب؟ بابا بصوت متحشرج بيحاول يداري هياجه: أيوة حبيبتي اقلعي الروب عشان أشوفه كويس .. باين عليه حلو قوي.

x1p8z08lyhNjJ-NJb7DKKOTbMPRaITaPbSv4oOupQp34sDAwVzzMXZjuEOBKhOky30RMYY0-p9vR6DNYuI8L1jmoFQd8MtiCGc9PeTUWF82n1FYcwmoGJGlMTzlgVlyWEuz7oXJneNw6ZlbTzXFw6Pk



مروة لفت في حركة إستعراضية و كأنها راقصة إستربتيز و قلعت الروب و كملت إستعراض بالكومبليزون اللي طلع سكسي خالص و بقت بتبين باطاتها اللي من غير شعر و فخادها اللي بيبانوا لحد طرف لباسها لما بتلف بجسمها… بابا قاعد يتفرج كأنه في كباريه و نسى الدرس اللي المفروض يشرحه للبت الحلوة اللي قدامه دي. مروة بصت في عين بابا اللي ما بتفارقش جسمها و سألته: عجبتك يا بابي؟ قالها: طبعا يا حبيبتي جسمك يجنن . حلو قوي .. إنتي كبرتي قوي يا مروة و إحلويتي أكتر و أكتر … أنا مش مصدق إن بنتي القطة المغمضة بقت شقية قوي كدة. قالتله بدلع: إنتي اللي شقي يا بابي .. انا بس بوريلك الهدوم الجديدة. ضحك و قالها: الهدوم ما كانتش حتبقى حلوة غير على جسمك الجميل ده يا حبيبتي. قالتله بمياصة: بس صاحباتي بيقولولي إن ماي بووبز صغيرين قوي .. صحيح ده يا بابي؟ .. بابا قالها: مش عارف يا حبيبتي يمكن عندهم حق .. مش شايفهم كويس. مروة قالتله: عايز تشوفهم و تقولي رأيك فيهم؟ بابا مش مصدق اللي بيحصل .. ما عرفش يتكلم .. معقولة بنتي حتوريني بزازها؟ .. هز راسه بس .. مروة نزلت حمالات القميص بالراحة و واحدة واحدة و هي بتبص في عين بابا .. بزازها الصغيرين الحلوين بانوا قدام باباها اللي دلوقت ممكن يرتكب جناية .. سألته: إيه رأيك يا بابي؟ صغيرين واللا كويسين؟ قالها بسرعة: حلوين .. حلوين قوي يا مروة .. إيه الجمال ده. و إيده بقت على زبره المنتصب على جسم و بزاز بنته الصغيرة ..


6EETBO-YJ7eYf1NUvtNYm288QZU2w8xAc910Zm1iVap6-euJahvEQdCHvejjhOPTqcpUsma8BhS_Ty-S8_-dSKvAQY1m1i2Pc1_otxyd4yrfsMxlr7ddojPxuBkyo7F_X1Sf_YhrZnybRG9c3TsZfeg


مروة قررت إن كدة كفاية النهاردة و كويس إن بابا متقبل اللي عملته و هايج .. هي شايفة زبره واقف تحت بنطلون البيجامة و عامل تندة كبيرة .. قالتله و هي بتغطي بزازها بالكمبليزون: حتشرحلي الدرس بقى يا سي بابا و اللا حنقضيها فاشان شو؟ بابا كأنه صحى من حلم جميل .. قالها: تعالي جنبي هنا و أنا أشرحلك كل حاجة يا قطتي. قعدت جنبه بالكمبليزون و ابتدى يشرحلها الدرس اللي هي أصلا حافظاه و ممكن تاخد فيه دكتوراة كمان … لما جه على حتة عضو الراجل الرسمة اللي في الدرس مبينة قضيب بس مش منتصب .. مروة سألته ببراءة مصطنعة: هو القضيب بيبقى طري كدة ساعة السكس؟ قالها: إنتي شفتي سكس قبل كدة؟ بصتله ببراءة و هزت راسها آه .. قالها: شفتيه فين؟ جه في بالها تقوله إنها شافته بينيك ماما .. بس كدة حتفضح الدنيا .. قالتله: عالنت يا بابي. بابا قالها: إزاي يا حبيبتي أنا حاطط فلترز تمنع الحاجات دي من الكمبيوتر! فكرت بسرعة لأن كدة حتفضح علي كمان لو قالت إن هو اللي فتحلها .. قالتله: واحدة صاحبتي ورتني مرة واحدة يا بابي والللهي .. بس ما كانش واضح .. ممكن توريني؟ قالها: عيب يا بنت تشوفي الحاجات دي .. بس ممكن مرة واحدة اوريكي للتعليم .. عموما القضيب بيبقى منتصب و ناشف. قالتله و هي بتبص على زبره تحت البنطلون: زي كدة يا بابي؟ عمر ارتبك شوية بس قالها: آه زي كدة يا حبيبتي. قالتله: ليه قضيبك منتصب دلوقت يا بابا؟ عمر قرر إنه هو اللي يدير الموقف .. قالها: أنا قلتلك يا مروة إن لبسك السكسي بيأثر على الرجالة اللي في البيت .. و أنا واحد منهم. قالتله بدلع: أنا اللي عملت فيك كدة يا عموري؟ أنا اللي وقفت زو.. قضيبك يا بابي كدة؟ بابا لاحظ إنها كانت حتقول زبرك .. قالها: قوليها حبيبتي "زوبرك يا بابي" حتبقى حلوة قوي من بؤك. اتكسفت قوي و قالتله: أتكسف يا بابي. قالها: بلييز قوليها .. بلييز. قالت بكسوف و صوت واطي: زبر حضرتك يا بابي. قالها: قوليلي "زبرك واقف يا بابي" قالتله بكسوف و مش قادرة ابص في عنيه: زبرك واقف يا بابي. قالها: إنتي اللي وقفتيه يا مروة بجمالك و رقتك و أنوثتك .. شايفة عملتي إيه في أبوكي؟

X9NBikOT_MyD82mk3XAb3sqvfDfWlhk5__scLLApeG1B6JgVqX043MQDWpwljEHe5xNriKVf0FjqOUJby-L8_cZ48un0naG0I9dA3F9puMYcfYuUkeuHGSQ3VMnNOlugLLv1ppgUs2ozwiCwfDV4Hbg


و مسك زبره من فوق الهدوم يوريلها قد إيه هو ناشف. قالها: شايفة زبري واقف إزاي و ناشف؟ قالتله بهزار مع كسوف زي ما هو قالها من شوية: مش عارفة يا بابي .. يمكن .. مش شايفاه كويس. ضحك على تقليدها له و قالها لو قلتيلي عايزة أشوف زبرك يا بابا حوريهولك. قالتله بصوت واطي: وريني زبرك يا بابي نفسي أشوفه. كان حيكب ساعتها من الرقة بتاعة مروة .. قالها: بس ده سر بيننا إحنا بس .. صح؟ مروة هزت راسها آه .. ما هي عندها سر مع علي و سر مع داليا كمان يللا بابا بالمرة بقى .. عمر راح على باب الأوضة بص برة يتأكد إن مفيش حد و قفله بالمفتاح و رجع لمروة وقف قدامها و قالها: نزليلي البنطلون عشان تشوفيه يا حبيبتي. مروة مكسوفة بس عندها شوية خبرة .. مسكت أستك البنطلون و نزلته شوية لحد ركب بابا و من وراه شدت اللباس و نزلته لحد ما بقى زبر بابا الكبير الواقف قدام عنيها و قريب قوي من وشها.

mtmBJsOIzKMje3Fcm1b6Ue_MZIDMFSdUGvYTgKIk1vDYRkCIKuSKDBCCS1c6OyFwXuXWjF6k8_Q98nhjdVYK3qveZVx3TxlOLudthQTlLnZta8EjggU5IRIyumdyXCmcgJUHI7odB1TkxiVzv_qLc-o


فضلت تبصله و تشوف حجمه و انتصابه و عروقه و تتفحصه و تبص لبابا مستنية يقولها حاجة تانية .. بابا متردد .. صحيح هايج عالآخر و نفسه يكمل حتى لحد ما ينيك مروة .. بس خايف .. دي بنته الصغيرة .. أي حاجة حيعملها دلوقت حتفضل بينهم طول العمر و مش ممكن تتنسى او تغتفر .. بس شهوته عالية في اللحظة دي و البت حلوة و مستسلمة و عايزة أكتر ..

m6rBkwAT5oeS-gEBuMsDUt-LH5Is-0eGZES1Jl_YmAE62lVTTEBm5dC2QmjFt6qPgpG5oROW_rHxSRgE-SAdgV_TGMOdoynRNDis6KcSFVcBXgQbLLMvn3wSDTVqddJCN3-1D_CRkGHf4xoeWrP_t2Y


قالها: تحبي تمسكيه تشوفيه ناشف إزاي يا مروة؟ هزت راسها و مدت إيدها مسكت زبر أبوها الشديد الجامد و لسة بتتأمل في جماله و إنها ماسكة زبر أبوها حبيبها و عايزاه يتمتع بملمس إيديها الصغيرة عليه و مش مصدقة إن بالسرعة دي ممكن تتناك من أبوها لو تحب .. قالتله: زبرك جامد قوي يا بابي زي العصاية. نزلها الكمبليزون عشان يشوف بزازها تاني و هي نامت باسترخاء على جسمه و ماسكة زبره بدلع بتلعب فيه كأنها بتضربله عشرة.

HYRM34Tj3Ye7auvCP6oZ54FCmg5Efi_Lx53D-EyI9Nyh7GzrxMHhC6LjJomQDxcw8ZLu4BoTGxDdNC2erKWJylhKOpaZwXwV3AzrbNJF9meWaTxO-ZwlPcDTeZ5qoFkn58wq7--WksXFhYR5uUOs1Zw


و هو ابتدي يمسك بزازها يلعب فيهم و يفعصهم .. وشهم بقى قريب من بعض .. باسها على خدها و شعرها و هي باسته على شفايفه بوسة رقيقة .. قالها: أعلمك البوس بتاع المتجوزين؟ هزت راسها .. راح مقرب شفايفه من شفايفها و باسها بوسة دافية طويلة و مص شفايفها و علمها إزاي تبوسه هي كمان و تحط لسانها جوة بؤه و يمصهولها . دابت مروة الصغيرة في حضن و شفايف أبوها و حست إنها في دنيا تانية كلها متعة و حب .. مستمتعة بأنوثتها اللي مخلية زبر باباها جامد قوي في إيدها و بينز مذي ..

SIv0cZ8q0G6P1KamMmqIBkuXtBaKA3Sx2CAljYX8iCuGNtLyl-rut34u0T6biS0fWAvKuvVEJInCI63Lw9AzcANfSBkGrUgS3S4p24nrbCQqfMHZNuz-YUK1T2-zfNHjpEvZ1Bz-9GkmVFrW2yK-Wqk


سألت باباها ببراءة مصطنعة: هو بيبقى جامد قوي و مبلول كدة ساعة السكس ليه؟ قالها: عشان يقدر يدخل جوة كس الست و ينيكها .. عارفة يعني إيه ينيكها؟ هزت راسها و قالتله: سمعت الكلمة دي من صاحباتي .. يعني يدخله في الفاجاينا بتاعتها .. مش كدة يا بابي؟ قالها: بالظبط كدة يا حبيبتي فلازم يكون ناشف خالص و مزفلط .. أوووه. مروة: وجعتك يا بابا؟ عمر: لأ يا حبيبتي ده أنا مبسوط قوي بس .. إيدك الناعمة دي ماسكة زبري لازم أهيج و يمكن أنزل المني كمان. قالتله: بس المني ده اللي بينزل جوة فاجاينا الست عشان تحمل .. مش كدة؟ قالها: لو عايزين أولاد لازم ينزل في كسها إنما لو عايزين يتبسطوا بس ممكن ينزل في إيدها .. في بؤها .. في طيزها .. على بزازها .. أي حتة من دول أمان. قالتله باستغراب: هو ينفع يدخل في الهنش يا بابي؟ اتنهد جامد و قالها: طبعا يا حبيبتي كل الرجالة بيحبوا ينيكوا في الطيز. قالتله ببراءة: كدة تضيع الفيرجينيتي؟ قالها: لأ الفيرجينيتي في الكس بس .. بنات كتير بيتناكوا في طيزهم قبل الجواز و ما بيحصلش حاجة و لما يتجوزوا أجوازهم ما بيعرفوش. قالتله: بيوجع؟ قالها: يمكن في الأول بس لكن بعد مرتين بيبقى عادي و حلو. قالتله: أنا عايزة أتناك يا بابي بعد إذنك. أوووف .. قالها: إنتي أحلى واحدة قالتلي الكلمة دي يا حبيبتي .. إنتي عايزاني أنيكك يا مروة؟ قالتله: بلييز يا بابي بس في طيزي مش في كسي. قالها: متأكدة يا حبيبتي؟ أنا بابا .. متأكدة إنك عايزة بابا ينيكك في طيزك؟ قالتله: بلييز يا بابي بس بالراحة. قالها: بتعرفي تمصي يا مروة؟ عايزك تمصي زبري جامد بلييز. مروة خدت زبره في بؤها و ما حاولتش تمثل البراءة المرادي و نزلت مص و لحس في زبر أبوها اللي حينيكها دلوقت ..

_3ZizmSEhrOYJi0HOkE3K6opVpFIWUDk6bK3rAn4fhruzavf1o0ShYZaTgNgfBIUchifswY5HIB5zlKnJeeKYiTXefx6xFLQ_RXo9xLjqjPDM8Y9wzV7g0CIzF34B1E-ljGmzcha4UvnG2s8OMGlC-Q


عمر كمان هاج أكتر من مصها الحلو و مسك زبره يحركه على شفايف بنته و يضرب بيه وشها كأنها شرموطة شاقطها من الشارع مش بنته اللي من لحمه و دمه .. و بقى يدخل زبره كله جوة بؤها و يطلعه تاني .. بنته حبيبته بتمتع زبره ببؤها و جسمها اللي زي الملبن و ملمسه اللي ناعم زي جلد الأططفال .. فضل يبدل بين إنه يبوسها في بؤها أو يحط زبره فيه لحد ما لقى إنه مش قادر يمسك نفسه .. حاول يحوش منيه عشان ينيك بنته في طيزها زي ما وعدها بس ما عرفش .. لقى نفسه بيكب دفعات و دفعات من لبنه الأبيض اللزج .. ماء رجولته .. على وش بنته الصغيرة و بؤها و شفايفها .. اللبن مغرق الدنيا و نازل على بزازها كمان.


ZcJ0gACsUC5N5TSfdiCHkiIooQ_diGuCkjHDGyMTmS0UCIWq9R6ajuXwuIEnlU53pbtEszKMXw5QnfyNICcBJNiI6suIdaFCXXvam-Zq3Xqw7Mrub6GrltSgCPgPgADF4LnLBTFC8-JobII6loh1-E4


مروة مبسوطة قوي باللي حصل مع باباها و الحاجز الكبير اللي اتشال ما بينهم .. باباها حبيبها بقى عشيقها التاني اللي بتمتعوا و يمتعها و يعلمها النيك على أصوله .. راجل فحل بحق و حقيقي يفشخها نيك و يشبعها شرمطة على صغر سنها .. بس هي في الأمان مع أبوها اللي محدش في الدنيا حيحبها و لا يخاف عليها زيه. عمر خلص لبنه .. مسح زبره على شفايف مروة و خدها و هي بتلحس لبنه بحب . لبن أبوها اللي هي نفسها اتخلقت منه و كبرت و بقت عروسة أهي و مستعدة تاخده تاني في بؤها .. طيزها .. أو حتى كسها لو أبوها عايز.

عمر قوم مروة و باسها في بؤها و حضنها جامد و قالها: إنتي من النهاردة حبيبتي و بنتي و مراتي في نفس الوقت يا مروة .. بحبك قوي .. معلش كنت عايز أخليكي تجربي النيك في الطيز النهاردة بس معلش يا حبيبتي .. الوقت إتأخر و أنا ما قدرتش أمسك نفسي من جمالك و أنوثتك و انتي بتمصيلي. قالتله: نو بروبلم يا بابي .. بس توعدني تعلمني و تخليني أجرب حاجات أكتر الأيام الجاية؟ قالها: أوعدك يا أحلى بنوتة في الدنيا إني أنيكك و أخليكي تتمتعي زي ما انتي عايزة .. بس خليكي فاكرة إن ده سر بين بابي و بنته البريئة مروة.

الجزء السابع: كله نصيب


مروة طلعت من أوضة المكتب بعد ما إتأكدت إن محدش حيشوفها و راحت الحمام تغسل وشها و شعرها من لبن أبوها اللي غرقها. بابا راح على أوضة النوم لقى داليا لسة بتطبق و تشيل الهدوم اللي غسلتها .. حضنها من ضهرها و باسها في خدها و قالها: تسلم إيديكي حبيبتي. ماما بصتله باستغراب بس مبسوطة إنه بيشكرها على شغل البيت .. بابا زي معظم الرجالة ما بيقولوش كلام حلو إلا لما يكونوا هايجين أو عايزين حاجة من الست .. مفيش كلمة حلوة كدة لوجه اللله أبدا .. داليا قالتله: تسلملي حبيبي و يخليك ليا .. قدامي شوية كدة و أخلص .. إنت حتنام واللا حتستناني؟ بابا مش عايز حاجة و مفيهوش نفس يعمل حاجة أساسا .. قالها: حأنام يا حبيبتي عشان عندي مشوار بدري بكرة .. لازم أشتري شوية مواد لعم حسن عشان يبتدي شغلانة جديدة واخدينها. قالتله: هو عم حسن ده لسة بيشتغل بإيديه؟ ده كبر قوي و المفروض يشغل حد صغير معاه. بابا: عندك حق هو معلم في صنعته و لو شغل معاه ناس تانية حيكسب اكتر بس هوة دماغه كدة إنتي عارفة الناس الكبار دول صعب يغيروا طريقتهم و بعدين ده صحته جامدة ما شاء اللله معندوش مشكلة يطلع التاسع شايل عدته كلها و المواد اللي محتاجها كمان من غير حد يساعده. داليا: رببنا يديه الصحة .. مش حتخليه يعملنا الديكور و شغل الجبس اللي قلنا عليه بقى؟ قالها: يخلص بس الشغل اللي في إيده و أخليه ييجي.

مروة طلعت من الحمام راحت أوضتها و لسة هايجة و نفسها تتناك أو حتى تتفرش .. صحيح مبسوطة إنها بسطت أبوها و خلته يكب بس هي مافضتش شهوتها لسة .. كلام أبوها إنه حينيكها في طيزها لسة في بالها و عايزاه يحصل دلوقت .. أخدت فازلين من أوضتها و طلعت بالراحة خالص راحت لعلي في أوضته .. فتحت الباب لقته نايم في سريره .. قفلت الباب بالمفتاح و دخلت تنام جنبه على سريره. علي ما حسش بيها .. نامت على بطنها بتبص لأخوها و هو نايم و تتأمل ملامح وشه و شعره بنظرة حب و حنان و إعجاب .. و بتقول في دماغها نصيبك بقى يا أخويا يا حبيبي تبقى أول واحد ينيكني في طيزي .. بابا يظهر ملوش في الطيب نصيب

_I9QBSkmrp7jzISnbfpyGXpwH3OC8oQsLbAl-w0BUiqjnux7veBxFVS9mfHAzsu7xJY7LtDuXvXceGSgP_vkzyGxYKboyAeQYMJ1H2Aov7bD0Yf8sNONdNEDavZEDGLwYm0dt-_nzXTL7ndNCQeC0SQ


مدت إيها الناعمة الرقيقة و حسست على شعره و خده .. حست كأنه إبنها نايم و على وشه براءة الأطفاال .. بحبك قوي يا علي .. إنت أخويا و حبيبي و سندي .. أنا عايزة أتجوزك إنت يا علي .. ياريت كان ينفع .. بس حتى لما أتجوز عايزة أتجوز واحد شبهك و فيه حنيتك و رجولتك .. بحبك يا علي .. مدت شفايفها باست خده .. نزلت شوية و باست شفايفه بوسة رقيقة زي بوسة العصافير .. علي رايح في النوم بس ابتدى يشم البرفان الفواح اللي مروة حاطاه .. مروة قربت تاني و باسته على شفايفه .. فتح عينيه لقى أحلى مفاجأة ممكن حد يشوفها .. أخته حبيبته الجميلة نايمة جنبه في السرير بتبوسه بشفايفها الرقيقة و لابسة قميص نوم أبيض عريان و حاطاله برفان ريحته سكسي تجنن .. بصلها بابتسامة ودودة و قالها: إيه المفاجأة الجميلة دي يا حب؟ أنا كنت حأنام شوية و أجيلك يا عسل .. أخدها في حضنه و هي صوابعها لسة بتمررها في شعره و تحسس على وشه بإعجاب و حب .. و هي باصة في عنيه باست شفايفه بوسة عميقة مصت شفايفه و مص شفايفها بحب و رومانسية لا تكون عادة إلا بين عشيقين ذاب قلبيهما فأصبحا قلبا واحدا ينبض بالحب فيصل إلى كل حواسهما فيحدث قشعريرة شهوة و حرارة اشتياق و اطمئنان سكينة.

مروة اتكلمت أخيرا و عينها بتبص برغبة في عين أخوها و قالتلي: عايزاك تنيكني يا علي. أنا إتفاجئت من الطلب المباشر ده بس قلتلها: ده يوم المنى يا حبيبتي إني أنيكك .. أنيك أختي حبيبتي الأمورة دي .. يااااه .. دي تبقى أحلى لحظة في حياتي. قالتلي: إيه يا أستاذ ما تحلمش قوي كدة أنا ما أقصدش تنيكني قدام طبعا يا حبيبي. قلتلها: إمال فين؟ قالتلي بكسوف: في الهنش بتاعي. قلتلها باستعباط: مش سامع بتقولي فين؟ قالتلي بصوت أوطي: في الهنش. قلتلها: قوليلي نيكني في طيزي يا علي. بصتلي بكسوف و قالت: أوكي .. نيكني في طيزي يا علي بلييز. قلتلها بحب و رغبة و ما أقلكمش زبري كان عامل ازاي ساعتها: زبري حيدخل جوة طيزك دلوقت يا حبيبتي و حنبقى جسم واحد .. حتحسي بلحم زبري و انتصابه جوة أحشائك .. حتحسي بزبري بيتحرك جوة خالص في جسمك و يوصل لبطنك و تحسي بسخونيته جواكي .. تحبي أكب جوة طيزك يا حبي؟ هزت راسها .. قلتلها: حتحسي بحرارة لبني في طيزك و حيكون شعور جميل ليا أنا أكتر منك عشان أول مرة ممكن يوجعك بس بعد كدة حتتعودي عارفة ليه؟ قالتلي: ليه؟ قلتلها: عشان حنيكك في طيزك كل يوم يا حبيبتي .. حد يلاقي طيز حلوة كدة و ما ينيكهاش. باين على وشها الرغبة و الترقب و الإستسلام .. حسست على كسها لقيتها مش لابسة كلوت و كسها مبلول كأنها عاملة على روحها .. قلتلها: إنتي مبلولة قوي كدة ليه ده إحنا لسة ما ابتديناش حتى. طبعا مش حتقولي إن بابا هيجها نص ساعة و بعدين سابها لما كب و راح ينام. قالتلي: أنا مشتاقالك قوي يا علي .. كلامك و سحرك بيدوبني .. يللا نيكني بقى. و راحت مناولاني الفازلين .. قلتلها: ده إنتي جاهزة بقى؟ هزت راسها بكسوف .. قلتلها: بس قبل ما تجربيه من ورا خليني ألحسلك كسك شوية .. واحشني قوي . عشان كمان تفضي شهوتك لأن أول مرة من ورا ممكن ما توصلكيش للأورجازم. نزلتلها حمالات القميص و قلعتهولها خالص و بقت عريانة معايا في سريري .. مدت إيدها جوة البوكسر مسكت زبري المنتصب و ابتدت تحرك إيدها عليه برغبة مجنونة .. قلتلها: دقيقة واحدة أقفل الباب بالمفتاح بس. قالتلي: أنا قفلته. قلعت البوكسر و نيمتها على ضهرها و بوستها من شفايفها و نزلت بوس و لحس على دقنها و رقبتها و كتافها و صدرها و بعدين مصيت حلماتها واحدة واحدة و إيدي بتلعب في كسها و تحك زنبورها .. طولت في المص و تحريك صوبعي على بظرها و زنبورها الصغير الحساس .. بقت بتتلوى تحتي و تضم وراكها و تلفهم عشان تقلل من حك صوبعي في زنبورها و أنا بأرجع صوابعي تاني عشان تستمر اللذة و تحصل القشعريرة في كسها و تنتشر لضهرها و كل جسمها الصغير اللي بدأ يرتعش و يتشنج و ضهرها يتقوس عالسرير و راسها ترجع لورا عشان تنزل مية كسها على إيدي و جسمها كله بيتهز من النشوة الغامرة التي تسري في كل جزء من جسدها الصغير الرائع. جسمها اللي في الحقيقة لسة صغير على هذه المتعة و ربما غير مهيأ بعد للعلاقة الكاملة و لكنه إعتاد على لذة يصعب الإقلاع عنها فهي إدمان يستحيل علاجه بل و يطلب المزيد باستمرار.

J4eyLYK4OvX6N74R8SNZXt6W_b1JmiB2e3-T_ARkFmGfvDJW9xzwvyaHy9ncPjtITau2fdvhcx84yLdEmmI-wqoQeCsQfp9ulDkjxf8nLzFnFxCO6nQaRoMeBmgnfBmqrZXK7Xt0qNL-Ns4Z1u1PKjY


هديت مروة من نشوة الأورجازم اللذيذ فتحت عينيها لقت أخوها بيبصلها بحب و مبسوط إن هي مبسوطة .. الأخ ليس أسعد عنده من رؤيته أخته سعيدة .. قلتلها: أنا عايز ألحس كسك الجميل يا مروة .. تسمحيلي؟ هزت راسها بس مسكتني قبل ما ألحس و قالتلي: أنا عايزة أمص زبرك الأول يا علي .. بلييز. ضحكت و قلتلها: يبقى نعمل قرعة بقى. ضحكت و قالتلي تعالى نجرب زي فيديو شفته نعمل في نفس الوقت. قلتلها: 69 يعني. نمت على ضهري و هي جابت رجليها جنب كتافي و بقى كسها مفتوح قدام وشي على طول بشفراته الوردية و نضافته و جماله .. مسكت زبري بإيدها و ابتدت تلحس راسه و تحطها في بؤها برومانسية و حب و أنا كنت فعلا مشتاق لهذا الوضع المتمكن من كسها لأذوقه بنهم و ألحس شفراته الرائعة و أمص مصا بظره البكر و كأني آكل المانجو الشهية و أحرك لساني بشغف و حب و رفق على زنبورها الصغير .. أخرجه من مخبئه لينال قسطا وافرا من متعة غامرة هو حديث عهد بها ..

SltGXM0EgvejJTya_Ghkt8ubQRviTpDeWdkpkRjvbZDmWFXeEvg6mDKYGdUIXK6HijkV7XJ0Q_tLPOqe6Fqz3B6lp2YMB4WX8IVD4ex86dRs2PzLH3SWPcC6cQB-8oDR0iZTfLjMoRfKEodBGBPpS1Q


لم أكن أريد أكثر من ذلك مع مروة حبيبتي هذه الليلة .. كسها الرائع يروي ظمأي و فمها الصغير الضيق يمتع قضيبي الذي يعيش أحلى لحظات حياته في فم اختي الصغيرة الحنون الجميلة. كنت أريد أن أقذف حمم شهوتي في فمها في هذه اللحظة الرائعة و لكن تذكرت وعدي لها أن أعلمها نوعا جديدا من الجنس تشتاق لتجربته.

قلتلها: مروة حبيبتي خفي شوية في المص الحلو ده .. أنا كدة حأكب و و الليلة حتبوظ. مروة اترعبت .. هو علي كمان حيكب بدري زي بابا و الإتنين يناموا و يسيبوني من غير نيك؟ أحة بقى .. شالت زبري من بؤها .. أنا شيلتها من فوقي بالرحة و نيمتها على بطنها و قلتلها: جاهزة يا حبيبتي؟ هزت راسها و هية بتبصلي و واثقة فيا .. حطيت مخدة تحت بطنها رفعت طيزها لفوق .. بوست طيزها و فعصت في فرديتينها .. فتحتها عشان أشوف أحلى خرم طيز شفته في حياتي .. خرم طيز أختي البكر اللي نفسها تتناك فيه و تجرب دخول أول زبر جوة جسمها و إلتحام لحمه بلحمها و حرارته بحرارتها و سوائله بسوائلها و متعته بمتعتها. أختي حبيبتي سايبالي طيزها أعمل فيها اللي أنا عايزه .. أبعبصها .. أحط خيارة .. أحط بتنجانة .. أحط زبري .. مش مهم .. هي واثقة إني مش حأذيها لأني أخوها الكبير حبيبها.

iBMBXUcUxRyx_HSfyO5khqbg-xOckqEEFfdfpwADeUvENTvYyZvqJ0LyMef5OtlZQfPlvjtsjtFHJ_4nW_ddglw7yJvFE6DKuAc6Y_Yb9J8GezaYMpaPptCtSZ5yD1VojNJiixMGwkDisahoBaw35lw


إبتديت احسس بصبعي على خرم طيزها بالراحة و هي بتتحرك من حساسية الحتة دي و مش على بعضها و بتعمل صوت أنين مكتوم كل ما صبعي يلمس خرمها .. أخدت شوية فازلين عشان أحطهم على خرمها بس لقيت نفسي مشتاق أتمتع أكتر باللحظة دي و أمتع أختي كمان .. قربت لساني و لحست خرم طيزها بطرف لساني لقيت مروة بتفلفص مني من كتر الإحساس اللي موجود في الحتة دي.

f_QvVvfwPiuzLYCtZ5AX7ZceuAR9J_8-e5pvFZ6NP1icHjbdo-qZkKoaTK5kjF78tI38Tk4YXOd-Lh6DD4PMa59EdFCqp5imSkzefDynfZtoyA5JezpPAVt8LyNmR5-fxiLHwyVsunvyNMj7eGzn4y4


مسكت وسطها و لحست تاني و هي بتحاول تفلفص .. إستمريت في لحس خرم طيزها الجميل النضيف الطاهر اللي أول مرة يحس بإنه ممتع كدة .. قالتلي: بلاش يا علي بلييز .. مكسوفة .. آه يا علي … حلو قوي .. بلاش يا علي .. مكسوفة منك .. بلييز يا علي .. مش قادرة .. حلو قوي اللي بتعمله ده .. بلاش بلييز. .. ابتديت أزق طرف لساني جوة طيزها كمان .. و هي موحوحة عالآخر و طرف لساني بقى جوة طيزها بيبلها و يمتعها و يجهز لدخول حاجة أكبر و أهم تمتعني أنا أكتر من أي حاجة تانية .. إستمريت في اللحس شوية و بعدين حطيت فازلين على خرم طيزها و ابتديت ألعب بصبعي و أدخله بالراحة و هي بتتحرك يمين و شمال بنوع من الرفض لإنتهاك صبعي للحتة الخاصة جدا في جسم المرأة خصوصية أكتر بكتير حتى من كسها. نجحت في دخول عقلة من صبعي و وقفت على كدة و بس بحركه عشان تاخد على وجوده .. شوية و حطيت فازلين كمان و دخلت صباعي أكتر .. قالتلي: بتوجعني يا علي .. بلييز بلاش. قلتلها: بالراحة كدة يا حبيبتي حتتعودي. وفعلا مع الفازلين و الحركة البطيئة ايتدت تتعود و صبعي بقى معظمه بيدخل في طيزها .. ابتديت أحركه حركة النيك و هي لسة بتتوجع بس أقل كل ما الوقت بيعدي .. بقى كل صبعي بيدخل لآخره جوة طيزها و بحركه داخل طالع و هي بتطلع صوت تأوهات مكتومة فيها توتر .. حطيت فازلين ودخلت طرف صوبع تاني بالراحة و فركت كمية أكبر من الفازلين عشان صوابعي تتزفلط بسهولة أكتر .. مر وقت لحد ما بقت طيزها بتقبل صوابعي الإتنين بسهولة و بيدخلوا مع بعض مسافة كويسة جوة طيزها .. إبتديت أوسع بحركة دائرية .. مروة بتتألم شوية بس ده اللي كانت متوقعاه … حسيت إنها جاهزة لإستقبال أول زبر في حياتها .. بوستها في خدها و قلتلها: جاهزة ياعروسة لأول زبر يدخل طيزك و يفتحها؟ ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. إبتديت أحط راس زبري جوة خرم طيزها مع كمية من الفازلين .. حكيت راسه مع ضغط خفيف لحد ما فتح عضلة طيزها و زقيت أكتر لحد ما راس زبري بقت جوة طيز أختي حبيبتي اللي جسمها اتيبس و بقت مش طايقة نفسها و عايزاني أطلعه .. بوستها و حسست على جسمها أهديها و راس زبري واقفة جوة طيزها .. بعد شوية إبتديت أدخل زبري أكتر و كل ما حتة تدخل أقف شوية و زبري بقى حاسس بحرارة طيزها الرائعة و لو اتحركت يمكن أكب .. مسكت نفسي و بعدين ابتديت أدخله أكتر لحد ما بقى نصه تقريبا جوة طيزها و هي مش قادرة أكتر من كدة .. قلتلها: خلاص حبيبتي مش حادخله أكتر .. حابتدي أنيكك يا حب .. ابتديت أتحرك بالراحة دخول و طلوع في طيز مروة و يبدو إنها إبتدت تنسى الألم و تحس بالمتعة النسبية و تطلع منها أصوات تأوهات حلوة مع دقي في طيزها البكر اللي أول مرة تتناك

27nRBqeWF8hiyqna7iF1IjhMW-FTCcYvZfL1rQDnDUzicQbYi1ncsYHD9V3zQQt63Q5NWvKZt4CwAiltuhm2mbSWqCP63EnJrf35oSS5X4zCky6cM5YaNYmre0u97XLce9tTPrNBeI6bbsyDGTNHqKU


.. زبري في عالم آخر من المتعة في خرم طيز أختي الضيق الحار اللي بيضغط عليه و يعصره في كل حركة أكتر و ألذ بكتير من ضغط اليد في ضرب العشرة .. ما إستحملتش كتير و زبري أطلق دفعات و دفعات من لبني في عمق طيز اختي البريئة مروة. مروة حست بحرارة لبني قالتلي: أوووف يا علي .. سخن قوي جوة طيزي .. نيك طيز أختك يا علي .. إنت أول راجل يعمل كدة . نزل لبنك جوايا و استمتع بطيز أختك العذراء اللي بقت مجنونة بزبرك يا راجلي و اخويا و حبيبي.

لا أعتقد إن مروة نزلت شهوتها .. لما هديت و خلصت لبني سحبت زبري من طيزها و شفت شوية من لبني بتخرج من خرم طيزها .. خرم طيزها الضيق قدامي و لبني الأبيض بيخرج منها .. منظر سكسي رهيب لطيز أختي البريئة مروة.

H2kWW5gMWxS6v6q7gAQuxPO5EpgXZpyEPblfCkKTbHDEWsMTsQxwlLKHQjdA7geMmsfwJRBSMXLLdGPvBUpigty8nQFBACZTpXcv8bLljxl1cRot1yLxUShWfm6ujWUdSlQNv-xkMh_jMAJHbD4qj1g


الجزء الثامن: و تستمر الملحمة


بوست حبيبتي مروة و خدتها في حضني و نايم على ضهري بأحاول آخد نفسي بعد المتعة اللي حصلت عليها من أختي الحبيبة .. راسها نايمة على صدري و لسة عريانة و أكيد لبني لسة بينزل من طيزها عالسرير .. سألتني: إتبسطت يا علي؟ طبزي عجبتك؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي .. طيزك جميلة و ناعمة و ضيقة .. خلتني ما استحملتش ٥ دقايق. قالتلي: همة ٥ دقايق بس؟ ضحكت و قلتلها: ما عنديش ستوب ووتش يعني .. بس تقريبا كدة .. كنت عايز أنيكك أكتر و أمتعك بس معلش كبيت بسرعة. سكتت و مدت إيدها تلعب في زبري اللي في سابع نومة دلوقت .. حسيت إنها سرحانة و يمكن مش مبسوطة .. رفعت راسها و بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي ما اتبسطتيش يا مروة .. مش كدة؟ سكتت و مارضيتش تتكلم .. أختي الكتكوتة الصغيرة أكيد طيزها وجعتها بس مش عايزة تضايقني و شايفاني مبسوط .. قلتلها: أنا عارف إنه وجعك .. زبري كبير و ناشف و إنتي أول مرة تتناكي .. أكيد ما كنتيش مبسوطة .. صح؟ قالتلي: كان واجعني في هنشي خالص يا علي .. كنت حاسة إني بتقسم نصين من تحت .. لولا إني واثقة إنك بتحبني كنت إفتكرت إنك حتعورني أو حتى حتموتني. يا حرام أختي الصغننة إتوجعت جامد بسببي .. عموما معظم الستات ما بيحبوش نيك الطيز .. لكن بيعملوه عشان خاطر رجالتهم يتبسطوا .. هو حرام و مش طبيعي .. رببنا خلق المهبل و هيأه بشكل مناسب للجنس و لدخول القضيب و خروجه بدون أذى للست ولا للراجل .. نعومته و ميته اللزجة و الأعصاب الحساسة اللي فيه تنقل لذة الإحتكاك و الحرارة للمخ و باقي الجسم لمتعة ما بعدها متعة .. متعة أخرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. و جدران الكس الطرية المرنة عشان تستقبل و تستمتع بأي زبر مهما كان حجمه .. تنكمش لو زبر صغير و تتمدد لو زبر كبير عشان تمتع و تتمتع بشريك حياة واحد فقط مش ميت زبر يفتحوها و يفقدوها الإحساس بالخصوصية و التكريم .. أكيد الطيز مش زي الكس لكن الرجالة أنانيين و وسخين إلى حد كبير و بيهيجوا أكتر على الوساخة و السلوك غير القويم .. و لو واحد مراته مارضيتش ينيكها في طيزها يفضل الوسخ يدور على أي طيز تانية ينيكها طول حياته و فاكر إن دي اللذة الكبيرة .. بس همة دول إحنا الرجالة و الست بتحب تمتع الراجل اللي معاها و تروقه و جزء من شهوتها و إستمتاعها بيكون لما تشوف راجلها مبسوط و مستمتع و بيترعش من اللذة و هو بيكب لبنه جوة جسمها حتى لو في طيزها مش كسها .. نوع من الخضوع submission لرغبات الراجل و الإستمتاع بذلك الخضوع حتى لو ما بيحققش أفضل متعة لها .. ذلك الخضوع لدرجة إن كثير من الستات ما بيوصلوش للكليماكس أو رعشة الإنزال مع رجالتهم خالص و أنا (الكاتب) قابلت واحدة متزوجة من عدة سنوات و لم تكن تعرف هذا الشعور أبدا حتى جربته أخيرا .. كثير من الرجال يقذفون بسرعة و لا يأبهون لمتعة المرأة و إن كان بعضهم لا يملك نفسه لذلك يجب عليه إمتاع إمرأته الأول حتى تقذف و بعدين هو يدخل و ينيك و يكب وقت ما يكب مش مهم بقى .. الجنس متعة مشتركة و ليس طريق إتجاه واحد …. كفاية كدة فلسفة 😀 .. نرجع للنيك بقى؟ طب ياللاا بينا ..

مروة فضلت باصة في عيوني اللي كلها أسف إنها ما إتمتعتش بل إنها إتوجعت .. قالتلي و كأنها تواسيني: آسفة يا علي إني ضايقتك .. بس أنا كنت مبسوطة قوي إنك إستمتعت بطيزي و مبسوطة قوي إني إتنكت. و ضحكت و هي بتكمل: كدة مش حازعل لو حد قاللي يا متناكة. ضحكت قوي و فعلا جملتها الأخيرة خففت عني و رجعتني للمود .. قلتلها: حبيبتي معلش أنا نبهتك إن أول مرة بتبقى صعبة .. بس إنتي جميلة قوي و انتي عريانة في سريري .. خليكي بايتة عندي. قالتلي: ياريت .. نفسي أنام طول الليل في حضنك و نصحى الصبح أجيبلك الفطار في السرير يا حبيبي و أأكلك بإيديه. اتنهدت من حلاوة كلامها الرقيق و قلتلها: أو نقوم نستحمى مع بعض و أغسلك جسمك كله بإيدي و أدعك كسك بالصابون .. و أكيد حأنيكك تاني في البانيو. باستني في بؤي و قالتلي: كفاية بقى هيجتني تاني .. عندنا مدرسة بدري .. تصبح على خير يا حبيبي. قمت إتأكدت إن محدش صاحي و مروة خرجت راحت أوضتها.


مرت عدة أيام و الوضع كما هو .. بأتقابل مع مروة في سريري أو سريرها كل كام يوم .. معظم المرات بنتمتع لحس و مص و69 و تفريش و نفضي شهوتنا مع بعض و كنت حريص إن يجيلها أورجازم أكتر من مرة .. مروة لسة مش راغبة في نيك الطيز رغم إننا جربناه مرة تانية بس زي اللي فاتت .. ما عجبهاش 😞 .. مهتم بتدريباتي و تمارين التقوية .. علاقتي بدعاء بقت مجرد إختلاس بوسة أو حضن نظرا لوجود مصطفى اللي تمارينه بقت في نفس مواعيد تماريني و كمان لأن مروة مكيفاني بنعومتها و رقتها و الأمان في سريرنا .. بابا وماما بيقضوا وقت أكتر مع بعض في أوضة الكمبيوتر .. يتفرجوا على سكس مع بعض و ينيكوا بعض في المكتب .. يتكلموا مع كوبلز تانيين لكن بدون سكس صريح زي ما حصل مع جون و نانسي .. ماما بقت عادي إنها توري جسمها للرجالة قدام بابا و بابا بيوريها زبار الرجالة هايجين عليها إزاي و يشجعها تلعب في بزازها و كسها قدامهم .. مخليها على طول هايجة و حاسة قد إيه هيا سكسي و مثيرة لجوزها و للرجالة .. بقت بتعرف تتشرمط أكتر قدامهم .. لكن لسة مش عايزة توري وشها .. بابا شجعها إنها ترقص بلدي قدام الكاميرا و تقلع هدومها كلها و هيا رابطة إيشارب على وشها أو لابسة **** ..

QI_UEWgLjLLUUVwC4IunvwcnYHei3uZlc-E6y6rZnucAKdsI_4TYGkjptNZ7frjvlUttSkiIT9vErUOTj01fMAz1LEH-yjwT3T01tso2fJgxUYRE0tS9PQZHGDcLlqy5OifFkVFbnIW4uyTz1BTEqDE


الرجالة بقوا هايجين و زبارهم واقفة عليها و هي و بابا شايفينهم على الشاشة .. فضلت تقلع هدومها لحد ما بقت بالكلوت بس ..

Cag4RDlB8U_SFeidmE6LiLd8VpPq7D5sgG1f4LxhowQLzqwqhnuJLzxa0qOVGXol6vtfaduB_8KXQp0IdkGWg9NmYS5nKrBoYQPsDdjwlMugy_vYKaUPK1md6G_bPPLkz3w6N8S1ARwPWVKllxDPqjY


راح بابا قلعهولها و لحس كسها و فخادها قدام الكاميرا و هيا مكسوفة بس مستمتعة و آهاتها عالية .. نيمها على المكتب و وجه الكاميرا عليها و ابتدى ينيكها قدام عشرات من الرجالة و الستات بيتفرجوا على كسها و هو بيستقبل زبره الكبير و بزازها الكبار بيتهزوا زي الجيلي من الدق ..

wfZri7zEA9FvLw_4mrK5eUfBQQnIvPR7yMNqa_fIGWO99p0kb6M5p9BKBtLpGLbzJBhh1nBHKppKWSoWfI4lAhWnzNUBQsyjU3epXzJvnho5FaBT4O-cVRrBmyNDastVdvakhy551fFQfFBCNT8wiWs


الرجالة بيشجعوهم و يوصفوا في جمال جسمها و حلاوة زبر جوزها و هو داخل طالع في خرمها الوردي المبلول لحد ما نزل لبنه و نزلت عسلها قدام الزبار الهايجة اللي شاركتهم الحفلة و كبوا على الشاشات و هم هايجين على داليا الملتزمة قدام جوزها المبسوط بشرمطة مراته المحترمة قدام رجالة أغراب هايجين و بينتهكوا لحم مراته و شرفه ..

sLeLY9YOAS01l4YP7mCCe3XK9cZ8DBDAMUuPvuho1hEJleMy0VF4B_r5Iz3tDK5YhVJ3xH0ZiYjkOaJjYT4t9CVbakV2ozQeLtm7h77EhYe8Wdtucvb4yq001_Qgf0IePnPEjaaDLkfVA19eqV2HSQM


بابا إشترى تابلت و عمل واي فاي في البيت عشان يقدر هو و ماما يستخدموها في أوضة النوم .. ماما مازالت ما بتوريش وشها قدام حد من الرجالة اللي بتستعرض و ترقص قدامهم و بتحط إيشارب تخبي بيه وشها زي ال**** كدة إلا مع جون و نانسي .. دول بقوا جزء من العيلة و أكتر فماما بقت بتكلمهم عادي و عرفوا إسمها كمان .. بيتكلموا معاها و مع بابا على التابلت في كل وقت مش بس في الجنس بقوا أصدقاء .. في يوم الصبح لقت جون بيتصل على التابلت بعد ما رحنا المدرسة و بابا راح شغله .. ردت عليه و اتكلموا .. قالها إنه في بيته أجازة و نانسي خرجت .. فتح الكاميرا بتاعته و لابس شورت بس و فضل يتكلم معاها و بعدين طلب منها تفتح الكاميرا عشان يشوفها .. رغم إنه بقى صديق لكن ماما عمرها ما كلمته لوحدها من غير بابا. قالتله يستنى شوية .. سرحت شعرها و لبست تيشيرت و حطت شوية مكياج خفيف . بس قبل ما تفتح الكاميرا قالت في نفسها الزوجة الصالحة لازم تستأذن جوزها قبل ما تعمل حاجة ممكن تضايقه .. اتصلت ببابا قالتله: عمر حبيبي .. جون بيكلمني عالتابلت و عايزني افتح الكاميرا . أعمل إيه؟ بابا: إفتحي الكاميرا عادي حبيبتي .. هيا نانسي معاه مش كدة؟ ماما: لأ هو لوحده و نانسي خرجت .. هو لابس شورت بس على فكرة. بابا: و إنتي عايزة تكلميه يا حبيبتي؟ ماما: مش عارفة .. متهيألي إنه بيتسلى و عايز يشوفني و كدة يعني .. إنت فاهم. بابا: عايز يشوفك عريانة؟ ماما بتعض على شفايفها: يمكن يا عمر .. ممكن يطلب إني أوريه بزازي واللا حاجة يا حبيبي. بابا: و إنتي عايزة توريه؟ ماما: هو شافهم قبل كدة .. مفيش جديد يعني .. بس إنت بتبقى جنبي لكن المرادي تبقى خيانة لأنك مش هنا. بابا: اتكلمي معاه .. أنا عندي شغل .. بس سجلي الميتنج كله عشان أشوفه لما أرجع يا حبيبتي .. have a good time. ماما: حاضر يا حبيبي .. بحبك. بابا: و أنا بموت فيكي يا جميلة يا سكسي يا مجننا الرجالة. ماما رجعت لجون وفتحت الكاميرا .. جون عاجباه داليا قوي و بيحبها .. فضل يمدح في شكلها .. عيونها .. خدودها و شفايفها .. و يتكلم كلام هيجان .. وقف و قلع الشورت و طلعلها زبره و قالها أنه في منتهى الهيجان و عايز يعمل كام سكس معاها .. قالتله: هو إنت ما بتنكش نانسي؟ قالها: بنيكها طبعا بس إنتي حاجة تانية .. جسمك أجمل و أطري من جسم نانسي .. بزازك اكبر من بزازها .. نفسي أقابلك في الحقيقة و ألعب فيهم بأيدية و ألحسهم بلساني. جون فضل يتكلم كلام سكسي بهيجان . داليا دابت في كلامه و منظر زبره و هو بيلعب فيه قدامها .. قالها تقلع التيشرت .. قامت و قلعته عشان توري بزازها الكبيرة لعشيقها على النت جون .. فضلت تتكلم مع جون و تلعب ببزازها عشانه و تلحس حلماتهم لما يطلب منها .. و تفعصهم عشان يهيج على طراوتهم و كبرهم .. جوزها موافق إنها تتشرمط مع جون و مديها تصريح تقلعله و تمتعه بجسمها .. جون قالها تروح السرير و تقلع اللباس .. قالتله يستنى شوية .. كلمت عمر تاني قالتله: عمر حبيبي .. جون عايزني أقلعله اللباس و أوريه كسيو أنا عالسرير بتاعنا .. إيه رأيك؟ عمر زبره وقف و هو في وسط العمال .. راح على جنب وقالها: إنتي عايزة توري كسك لجون؟ قالتله: لو ده مش حيزعلك يا حبي .. بس لو حتتضايق بلاش. قالها: لو حتسجلي كل حاجة وريه كسك و هيجيه .. عايز أشوف زبره واقف ازاي على لحمك و كسك و فخادك البيضا الجميلة يا مراتي. قالتله: طيب لو عايزني العب في كسي قدام الكاميرا أعمل إيه؟ قالها: هاتي خيارة أو بتنجانة طويلة و كريم و نيكي نفسك قدامه. ماما: أنا حأقوله إن الخيارة دي زبره بيدخل في كسي المتجوز من ورا جوزي . حأقوله ينيكني في كسي و يمتعني . عندك مانع يا عمر؟ عمر بيبلع ريقه بصعوبة و مش عارف يتكلم .. نفسه يروح دلوقت يشوف العرض ده لايف بس ما ينفعش يسيب الشغل .. قالها: قوليله ينيكك يا حبيبتي في كل حتة في جسمك .. دخلي الخيارة في طيزك قدامه .. هو نفسه في طيزك .. نانسي حارماه من طيزها يا حرام .. جون ده لما ييجي مصر مش حيسيب طيزك الملبن دي .. حيكب فيها ميت مرة .. حيغرقهالك لبن. قالتله: و إنت حتتفرج عليه و زبره في طيزي بينيكها؟ عمر: أكيد .. دي متعة العمر لما أشوف مراتي الملتزمة داليا بتتناك من واحد تاني غريب ما يعرفش يعني إيه حججاب و لا إلتزام .. يزبرك في كل حتة في جسمك و يكب جوة كسك المحترم .. عايزك تتشرمطي عليه .. عايز أشوفه بيكب على الشاشة كذا مرة من الهيجان على لحم مراتي حبيبتي. ماما مش مستحملة هيجان أكتر من كدة راحت عالسرير و قلعت لباسها لجون بالراحة .. طريقتها لوحدها تهيج و كفيلة إنه يكب على منظرها .. فضلوا يتكلموا كلام هيجان و جون موريها زبره على الشاشة واقف جامد و راسه بنفسجي من الشهوة .. ابتدت تحك بالخيارة على كسها و تدخلها في كسها و هي بتسأله عايز يشوف إيه و هي تعمل اللي بيقولها عليه بالظبط .. إحساسها بالخضوع لرغبات راجل غريب يؤمرها تتشرمط إزاي .. راجل شاب و قوي و أجنبي بقى هو سيدها و هي جاريته اللي بتنفذ كل رغباته و تتمنى رضاه .. جون طبعا طلب يشوف خرم طيزها .. هي ما إتأخرتش و لا قصرت في حاجة مع سيدها جون .. دخلت الخيارة جوة طيزها و ناكت نفسها قدامه .. قضت وقت ممتع مع جون .. مش فاكرة كبت كام مرة و هي كل اللي في بالها إن جوزها حيشوف الفيلم ده بالليل و يشوفها قد إيه كانت حلوة و هي بتتشرمط لراجل تاني و تخليه يكب عليها كذا مرة .. جون غرق التابلت بتاعته بلبنه و نفسه النيك ده يبقى حقيقي في يوم من الأيام مع الأخت الملتزمة داليا.

obmbSvbi3iqP096guN1nSLhdnYJxDzFowDaDNICiZPOi-lYEu7J6eaxI9p4t1pJYRPPCuHhasyqwW6zLQu_dAJRHsVuFehTswae_FKB3w_lcw1BV0Oa5G9Zj8bVaG1tfKVkyY3V0IgFJw7NVmHVMW4k
mtZ1zk0trJSPoyHuNTbMfqyOonGcI1ppgpEWc045CWej0SAewNe18pHXDR22BzNDNhofueMz35oj20F3pQKiOozbhrHWcB1R2QNyY458Z4uGX9efGZhg-jdmowWPcQB3VcATAfOnPfz_kyvtgry4q5s



في الفترة دي بابا بيعاملني كويس قوي و نظراته ليا بقى فيها إحترام أكتر من الأول .. أكيد عايز يسألنى عن صوره مع مدام يسرا بس مش لاقي فرصة .. المهم إنه مستجدعني و أنا كمان عارف إنه فحل و مقطع السمكة و ديلها بس بيخون مامتي حبيبتي .. بابا و مروة بيتقابلوا مقابلات سريعة يبوسوا بعض .. يحسس على جسمها .. يلحس كسها .. تمص زبره بسرعة .. لكن مفيش فرصة لقاء حميمي طويل ينيكها فيه زي ما وعدها .. نفس الشيء بيني و بين ماما .. أصبح صعب الإنفراد بأمي حبيبتي داليا لفترة طويلة رغم إشتياقنا الشديد لبعض .. إختلاس قبلات .. تحسيس و حضن حميمي هنا و هناك .. مصتلي زبري مرة واحدة كنت هايج قوي و رحتلها المطبخ اتحرشت بيها و هي خايفة حد يشوفنا قالتلي حتقفل الباب و تمصلي بس بسرعة و لو حد جه نعمل إني كنت بأناولها حاجة في الرف العالي اللي ورا الباب .. مصتلي زبري لحد ما كبيت لبني على شفايفها و وشها و إحنا سامعين حركة العيلة برة الباب .. كان رعب .. أخيرا جات الفرصة المناسبة عشان أقضي وقت طويل مع ماما .. إتلغت الحصة الأخيرة عشان المدرس غايب و قرروا يسيبونا نروح بدري لو عايزين أو نستنى أتوبيس المدرسة فطلعت إتصلت بماما قلتلها: واحشاني قوي يا ماما .. إنتي في البيت؟ قالتلي: أنا كمان مشتاقالك قوي يا علي .. أنا في البيت .. فيه حاجة؟ قلتلها: طيب نتقابل عالسرير بعد نص ساعة يا حبي .. مش قادر أستنى .. أنا طلبت أوبر و جاي عشانك يا جميل. قالتلي و الفرحة باينة في صوتها: حبيبي .. بحبك .. مشتاقلي قوي كدة يا علي؟ قلتلها: مش عارف حأمشي في الشارع إزاي دلوقت الناس حتشاور و تضحك عليا. ماما ضحكت و قالتلي: طيب سيبني أجهز نفسي أنا كمان بقى يا حبيبي. روحت بسرعة لقيتها فتحتلي بقميص نوم بسيط مبين جمال جسمها الطري الناعم .. ضحكتها منورة وشها المتألق الجميل .. أخدتني بالحضن من عند الباب و شفايفنا إلتحموا مع بعض في بوسة عشق عنيفة .. شفايفها الطرية بتمص لساني و شفايفي بشهوة و إندماج و هي مغمضة عنيها و سايحة في حضن إبنها و واضح عليها إشتياقها لحضنه الدافي و زبره الصلب و الشعور بلذة إمتاعها لإبنها حبيبها و إطفاء شهوته .. شيلت ماما زي العريس ما بيشيل العروسة في الأفلام و هي متعلقة في رقبتي .. خايفة بس مبسوطة .. مكسوفة بس متألقة .. أم بس عروسة رايحة السرير مع جوزها إبنها .. خايفة على ضهر إبنها بس فخورة بقوته و عضلاته .. إحساسها بالأمان في حضن إبنها بيزيدها خضوع و رغبة و إستسلام ..

uHD8o_Pn9FEco3WoCHnW8vGTYI-btycP0VQjQ1cvfKcqq3nDn-e-UjfgP8d8uk1uNuYsL7TN_3-Kna4qF_tz11O6SJmWMgscILTxMnhgNRLdjahqGw6DKwsh3Q62OYLMmq3fuVIEPW6tPDlEsPMYTbU


نزلت ماما على سريرها و نزلت فوقها أبوس شفايفها و أمصهم .. حرارة اللقاء بعد طول إشتياق خلانا ندوب في حضن بعض و ننسى الدنيا حوالينا و نعيش في بعض و لبعض و لو للحظات .. مش شايف غيرها و مش شايفة غيري و كأننا تركنا الدنيا و نعيش الآن فوق السحاب .. أمي الجميلة داليا قد تجملت لي بقليل من المكياج .. أحمر شفاه رقيق و بودرة خفيفة لا يحتاجها وجهها المتألق و ماسكارا شيك .. المكياج لا يزيدها جمالا فهي بطبيعتها أجمل الجميلات و لكن إهتمامها بالتجمل لي وحدي قبل لقاءنا الجنسي يزيدني إثارة .. أمي تتجمل لي لتزيد قضيبي إنتصابا و رغبة فيها .. أنوثتها الطاغية و جسدها الطري الناعم كفيلان بإنزال المني من قضيبي لمجرد فكرة أنها لي .. لي وحدي و لو للحظات.


أمي بدأت تقلعني هدومي وأنا لسة بأبوسها على شفايفها و كتفها و دراعاتها .. خلعت القميص و بدأت أفك حزام البنطلون و هي إبتدت تنزل سوستة البنطلون و تقلعهولي و هيا بتقول: سيبني أنا أقلعك يا علي .. زبرك واحشنى قوي نفسي أمسكه و أضربلك عشرة زي زمان .. فاكر يا علي أيام البراءة لما كنت فاكرة إني حاساعدك في ضرب العشرة بس و حاقدر أوقف أي حاجة أكتر من كدة؟ ابتسمت و غنيتلها: ليه يا زمان ما سبتناش أبرياااء. ضحكت و قالتلي: إحنا فيها يا بتاع البراءة .. أضربلك عشرة زي زمان؟ غنيتلها تاني بضحك: قول للزمان إرجع يا زمان .. أبوس إيدك ده أنا نسيت ضرب العشرة كان بيتعمل إزاي .. حد يبقى معاه الجسم الطري ده و يضرب عشرة برضه؟ مسكت زبري و بتبصله قوي و قالتلي بحب زبرك قوي يا علي .. أنا مش عارفه جرالي إيه .. إزاي أنا أمك و مشتاقة لزبرك كدة .. سكس المحارم ده يجنن لأنه مجنون و مثير. قلتلها بصدق وحب: زبري مشتاقلك قوي يا ماما .. أنا كمان بأبقى في أقصى إثارتي و أنا معاكي إنتي. قالتلي بدلع و غيرة و هي بتلحس راس زبري: أكتر من دعاء؟ شخرت و قلتلها: دعاء دي متجيش ضوفر في رجلك. ضربتني في صدري بهزار و قالتلي: إنت إتعلمت الشخر إمتى يا ولة؟ قلتلها: إمبارح بالليل سهرت على كورس شخر عاليوتيوب و فضلت أشخر لحد الصبح. ضحكت قوي و قالتلي: بلاش هزار بقى و تطلعني من المود .. سيبني أمتع نفسي بزبر إبني حبيبي الجميل الواقف إنتباه قدامي و مستعد ينيكني ده. حطت زبرى فى بؤها و ابتدت تمصه و تفتح بؤها جامد عشان تدخله كله لحد زورها .. حسيت براس زبري وصلت و اتحشرت في زورها قبل ما هي تكح و تطلعه شوية و ريقها سايح عليه .. تبص في عيني و ترجع تدخله تاني لحد زورها و تشوف تأثير "الديب ثرووت" ده على وشي .. الإحساس كأني بنيك زور ماما .. اللحظات اللي بيتحشر في زورها بتبقى في منتهى الإثارة .. ماما الملتزمة المتدينة بقت بتتعلم من بنات البورنو إزاي تمص و تهيجني .. حركة الديب ثرووت دي ماحدش بيعرف يعملها غير شراميط البورنو أو واحدة عايزة تدلع راجلها و تديله متعة جديدة رائعة .. زي أمي حبيبتي .. قلعتها قميص النوم و هي بتمص و مديت إيدي ألعب في بزازها الجميلة و أفرك حلماتها البمبي المنتصبة .. إتدورت عشان أعمل 69 .. أحلى وضع للجنس الفموي .. بحبه قوي .. لقيت مامتي مش لابسة لباس و كسها الجميل مفتوح و متلهف للساني و شفايفي و سناني .. كان فعلا وواحشنى ..

رغم إن كس مروة الصغيرالبكر البريئ اللي مفيهوش شعر خالص بيهيجني جدا و بموت في لحسه و طعمه و ريحته يجننوا و كسها العفيف بيهيج و يكب بسرعة جدا إلا إن كس أمي له طعم و شعور آخر فهو الكس الذي أنجبني و جاء بي للدنيا و دلوقت الدور عليا عشان أشكره .. أبوسه و أمتعه .. اتخلصنا من باقي هدومنا عشان تتلامس أجسادنا العارية وينتقل الإحساس و الحب و الحرارة بدون عوائق بين جسمي الذكوري العضلي الخشن و جسم أمي الأنثوي الناعم اللي زي الملبن و إلتهمت كس أمي حبيبتي بشفايفي و لساني و مصيت بظرها و زنبورها و سناني بتعض كسها بالراحة و هي بتتلوى فوقي من النشوة و الهيجان و تدخل زبري أكتر في حلقها و أنا أنيك بؤها .. وصلت بلساني ألحس طيزها زي ما لحست طيز مروة حبيبتي .. قالتلي: بلاش يا علي .. إنت أول مرة تلحسني في الحتة دي .. قلتلها: و مش آخر مرة .. بحب طيزك قوي يا ماما .. سيبيني أعبر عن حبي بطريقتي .. مدت جسمها على السرير و نامت على بطنها عشاني تديني طيزها ألحسها براحتي. . بدأت أدق باب طيزها بلساني و لعابي و هي تتلوي على السرير تحتي و تقوللي: أوووف يا علي .. عيب كدة قوي .. بتلحس طيز مامتك؟ كدة تهيجها للدرجادي. ماما فتحت رجليها أكتر من النشوة و الهياج على لساني في طيزها .. مكنتش أعرف إن لحس الطيز بيهيج قوي كدة بس واضح تأثيره على أمي اللي كانت مجنونة بيه و تصلب جسمها و ارتعش رعشة شديدة و بدأت تنتفض و تحك كسها بإيدها و تقولي: كمل لحس في طيزي يا علي .. لسانك ده فنان .. مش ممكن المتعة دي .. أنا حاكب من لحس طيزي بس .. أووووه .. كمان .. كمان .. أوووف….

hMc_826WWoYk09kwHjbUKUB36b1oSIyP-Sizmg84TSHVqU4rnQiGf4UyYHvLmzKfBvGhE3sB-ULpO2lgR9WVPTcarU_nSWIOJGbOQdkAJEV86BS9INbprBoUK2GHzV3AXSZ7gyaj2csHQmNlRJs7jfQ


فضلت منهمك و مبسوط إني هيجت ماما حبيبتي للدرجة دي و إنها بتكب عسلها و وصلت لقمة هيجانها .. فضلت ماما تترعش على السرير شوية .. و بعدين بدأت تهدى واحدة واحدة .. قالتلي: نيكني يا علي .. عايزة زبرك جوايا . عايزاك تتمتع .. طلعت فوقيها و هي لسة على وشها و ابتديت أحك زبري في كسها و قلتلها: عايز أنيك كسك يا ماما بلييز. سكتت شوية و بعدين قالتلي: حك زبرك في كسي و فرشني زي ما إنت عايز أو دخله في طيزي و اتمتع بس بلاش كسي أرجوك . ده بتاع بابا بس .. بلييز يا علي متضغطش عليا .. أنا عايزاك تتبسط .. يللا نيكني في طيزي او فرشني بزبرك الجميل ده. قلتلها: إنتي بتحبيه في طيزك يا ماما؟ ما بيوجعكيش؟ قالتلي: آه بيبقى حلو .. بس الإحساس من قدام أحلى لو تحب تفرشني و تحكه بين شفراتي و على البظر بيبقى ممتع قوي. قلتلها: طب بتخلي بابا ينيكك في طيزك ليه؟ قالتلي: أنا بحب باباك و مش عايزة أزعله .. هو بيحب الآنال و أنا بعمله عشانه و عشانك إنت كمان يا علي . ببقى مبسوطه إنكم مبسوطين و هايجين يا حبايبي .. يلا بقى نيكني. ما حبتش أنيكها في طيزها .. عايزها تتمتع معايا .. نزلت زبري لتحت و مررته على كسها كله .. راسه بقت بتمر بين شفراتها و تحك في البظر .. سوائل كسها و سوائل زبري مخليين حركته على كسها سهلة و ممتعة للغاية . نزلت بصدري على ضهرها و بقيت ببوسها في ضهرها و شعرها و وشها و هي تتأوه و يطلع منها أنين شهوة مكتوم .. زبري بيتزفلط على كسها و مع الحركة بقت راسه بتدخل شوية أحيانا في كسها .. لكن هي بتتحرك يمين و شمال رفضا لدخول زبري .. أنا كمان مش عايز أزعلها رغم إن نفسي أغرس زبري كله جوة كسها .. دي أمي حبيبتي عريانة تحتي عشان تمتعني لازم أحترم رغباتها .. مع سخونة التفريش و الوضع اللي إحنا فيه أصبح من الصعب تجنب دخول راس زبري في كسها .. راس زبري بقت بتدخل كل شوية في كس أمي و أطلعها بسرعة و أنا حاموت من اللذة .. ماما ضمت رجليها أكيد عشان تقلل الدخول ده و عشان تضغط على زبري أكتر .. مع ضغط فخادها بقيت بأدق أكتر بين شفرات كسها و الإحتكاك بقى أكتر و كسها السخن نزل ميته في أورجازم شديد توه ماما عن الدنيا .. حركة زبري بقت أسهل و أسرع و ضهري قرب ييجي خلاص و بأدفع بوسطي أجمد .. راس زبري لقت طريقها مرة تانية و دخلت في كس أمي و طلعت تاني و مع الدفعة الثانية دخلت مرة تانية جوه كس ماما السخن و طلعت تاني .. ماما ضمت رجليها أكتر عشان زبري ما يدخلش . بس لسة باحس براس زبري بتدخل تحس بحرارته و لزوجته من جوة و تطلع تاني ..

b8ehfr_A_R8EHT3rqxJzYx36Gp2IMTgcyMSwqbU3wvpxjDlj4_M_vdosoO_iaxWWwtYuewhD0Ye70tCN-aORvWJhgfoFgzes9ho4s11v49tIe1ByZMN8FaL9UWQUCyDMHQiAn8ggYuRAnu4_KU4rzj4


ما بقيتش قادر أمنع نفسي من محاولة إقتحام كس أمي . لكن هي قافلة جامد . راس زبري بس اللي بتدخل و تطلع مع الحركة .. جه ضهري بشهوة رهيبة و صوت عالي و في نفس الوقت لقيت ماما بتجيب عسلها مرة كمان و هي بتتناك من راس زبر إبنها لأول مرة في كسها الطاهر الشريف اللي حاول و نجح إنه يمنع زبر غير زبر بابا يدخل فيه .. لكن يكفيني إن راس زبري دخلت جوة كس مامتي و كبت جزء كبير من لبني جوة كسها و بينزل بين فخادها و ينقط على سرير جوزها.

hrn20aGjN4gWpbQDxkLEscaUwCChJ4QoMk5vgQYfgRi1xyEl20Blgpz_Q6sVY2zw6vcj_FdzZB0uQIKzJ1Bc7TJR6r_x1rRm_WSbkMixoSBCMruEWj02ZUMqmkHcqDhtA7p2Km3IcazQQHyfdq_FQs8



يومها المغرب كان عندنا عيد ميلاد بنت الجيران و عزمتنا أنا و مصطفي نيجي مع مروة صاحبتها .. مصطفي مارضاش ييجي عشان عنده لقاء في الجامع و طبعا عشان عيد الميلاد حرام 😀 .. قبل ما نخرج بشوية جه عم حسن عشان يدي لبابا بقية حساب شغل خلصه لزباين و عشان يشوف الشغل اللي عايزينه في البيت عندنا. قعد في الصالة و بابا معاه بيتكلموا في الشغل و مشاكل العمال و الزباين و كدة .. سلمنا عليه و خرجنا نروح الحفلة و مصطفى خرج هو كمان .. ماما عملت الشاي و جابت كيك و جت قدمته لبابا و عم حسن و قعدت معاهم عشان يتكلموا عن الديكور اللي هيا عايزاه. ماما متعودة على عم حسن و بييجي كتير يحاسب بابا أو ياخد فلوس يشتري مواد و كدة .. مش غريب عالبيت يعني. ماما قالت لعم حسن: طيب إشرب الشاي الأول و كل الكيك دي حلوة قوي. ماما لابسة حججابها طبعا وطت تصب الشاي لعم حسن ظهر جزء من صدرها و رقبتها .. كان فيه دبوس فلت من مكانه و وقع الطرحة و الروب شوية و بين لحمها الأبيض الجميل قدام بابا و عم حسن بس هي مش واخدة بالها خالص و قاعدة تتكلم معاهم .. بابا ملاحظ بس عامل نفسه مش واخد باله لأنه شاف عنين عم حسن حتاكل صدر ماما و إنتوا عارفين بابا بقى 😀.. عم حسن باين عليه التوتر و سرحانه في لحم ماما بس مش عايز بابا ياخد باله .. مش عاتق نفسه و زبره إبتدي يتنفخ مع كلام ماما الحلو و ضحكتها العذبة و البراءة اللي على وشها و صدرها باين. بابا إستأذن يلحق المغرب و دخل أوضته و ساب مراته لعم حسن. بابا قعد يبص من فتحة الباب على عم حسن و هو بيتفرج على مراته و بع شوية نادى ماما. ماما راحتله الأوضة مسكها من وسطها و بص على فتحة صدرها و قالها: جننتي عم حسن يا دوللي. ماما بصت مكان ما بيبص و بسرعة قفلت صدرها و قالت: يا خبر .. مش واخدة بالي خالص .. طب مش تقوللي يا عمر إخس عليك. بابا إبتسم و قالها: خليه يتفرج و يتبسط يا حبيبتي. ماما استغربت و قالت: إنت مبسوط إن عم حسن يشوف صدري؟ قالها: يعني هو واللا جون؟ مش ده أولى نبسطه برضه .. ده مننا و علينا. داليا لسة مستغربة و خايفة قالتله: بس ده بيشتغل معاك و يعرفنا و بعدين راجل عجوز .. مش خايف يفضحنا؟ قالها: هو أنا قلتلك تخليه ينيكك؟ بس سيبيه يتفرج. ماما قالتله: متأكد؟ هز راسه .. قالتله: طيب عايزني أعمل إيه؟

دي بقى قصة تانية 😀

Z8Sio4VioNyOZtxYxgIkIDRw-N6cNUrf0bU5_lceq7rEs86nLDgBLf2-4xm19owZGcXskjWtgfuL01Tld04gJv0r9SrFHx2zJMrkmxDmk4BZQwLyt8lMixhp9Y6aTr1UlQfCrtFb7fYDxeklJM5FVms


الجزء التاسع: الجرأة حلوة مفيش كلام


بابا بص لماما بحب شديد بل بعشق عميق و هو بيفكر .. مراتي حبيبتي المتدينة المحترمة عايزاني أقولها تتشرمط ازاي مع واحد من عمالي .. مراتي مستعدة تمتع راجل تاني بجمالها و جسمها و شرفها عشان ترضيني .. مراتي المحترمة ممكن تتناك من عم حسن و يدخل زبره في كسها لو أنا قررت كدة .. بحبك قوي يا داليا .. يظهر إن إنتي كمان عجبتك الشرمطة .. أنا شفت بنفسي قد إيه نزلتي عسل من كسك و أنا برتب لجون ياخدك أوضته و ينيكك طول الليل لما ييجي مصر .. المتعة لنا كلنا يا مراتي .. تمتعيني و تمتعي رجالة تانيين و تمتعي نفسك بموافقة جوزك و تشجيعه .. محدش خسران في صفقة تعريص زي دي .. كلنا كسبانين .. داليا بصت على بنطلون بابا و شافت قد إيه زبره واقف و نافخ البنطلون .. مدت إيدها مسكته .. ضغطت عليه بشهوة و حركت إيدها عليه و زبر بابا بيزيد إنتصابه .. داليا بصوت واطي و حنان: باين عليك مبسوط يا حبيبي .. عاجبك إن عم حسن شاف صدري و يمكن يكون زبره وقف على مراتك؟ بابا: هو فعلا وقف إنتي ماشفتيش بنطلونه منفوخ ازاي؟ قالتله: بس ده فوق الستين سنة معقولة زبره لسة بيقف بسرعة كدة؟ باباا: حسن راجل ناشف و عصب مش بعيد عليه زبره يقف و ينيك حتى من غير فياجرا و لو محتاج فياجرا تبقي تديله من العلبة بتاعتي يا حبيبتي. داليا بتهيج أكتر بس وشها بقى أحمر زي الطماطم من الكسوف .. قالت: أديله فياجرا من علبة جوزي؟ إنت بقالك فترة مش بتستعملها ليه صحيح؟ قالها: كنت باحتاجها لما كان السكس بينا روتيني و بقى ممل شوية .. إنما الفترة الأخيرة دي زبري بقى بيقف على روحه كل ما أفكر في اللي بنعمله و الإثارة اللي بقت في حياتنا .. إديله علبة الفياجرا بتاعة جوزك كلها .. خلي زبره يولع و يكيفك. قالتله و هي بتعض شفايفها: ده كدة زبره مش حينام طول الليل .. عايزه يعمل إيه بيه؟ بابا: عايز زبره يبقى زي الحديدة عشان يتبسط و يبسط مراتي حبيبتي و يمتعها. عضت شفايفها جامد و طلعت زبر بابا من البنطلون و مسكته تلعب فيه و تشوف قد إيه واقف على فكرة إن عم حسن يتمتع بيها .. قالتله: قوللي يا عمر عايزه يتبسط و يبسطني إزاي بزبره؟ قالها و هو في منتهى الهيجان: عايزك تمسكيله زبره زي ما إنتي ماسكة زبري دلوقت. داليا: عاللحم كدة بإيدي؟ عمر: آه عاللحم عشان تحسي بحرارته و ملمسه و هو يحس بإيد مراتي الناعمة ماسكاله زبره .. أكيد عمره ما كان يحلم بمدام داليا الملتزمة تمسكله زبره كدة. داليا: طيب إفرض طمع فيا و عايزني أمصله زبره؟ عمر: يبقى أحلى يوم في حياته لما شفايفك الحلوين دول يقفلوا على راس زبره و يبتدي يزق زبره جوة بؤك السخن الرطب ده و يستمتع بلسانك الناعم و هو بيلحسه .. إيده حتمسك راسك و تضغط عليها عشان تدخلي زبره كله جوة بؤك ينيكك فيه. داليا: حيمسك راسي بالحججاب و اللا أقلعه يا عمر؟ بابا: أكيد حتقلعيله في الأول أو في الآخر .. ده مش حيقلعك الحججاب بس ده حيقلعك اللباس كمان .. مش حيسيبك إلا لما يشرمطك بزبره في كل خرم في جسمك يا حب. داليا بدلع: معقوله حينيكني كمان يا عمر؟ بابا ما ردش عليها .. قام رماها عالسرير و نام فوقيها .. رفع فستانها و نزل لباسها و زق زبره دخله كله في كسها المزفلط الغرقان بالعسل بتاعها .. قالها: كسك غرقان كدة ليه يا لبوة؟ هجتي على عم حسن اللي قد أبوكي يا متناكة؟ بابا عمره ما كان بيشتم ماما كدة بس رغم إنها إستغربت من ألفاظه بس شعرت بإثارة أكتر و بتقول في نفسها أنا فعلا لبوة و متناكة و شرموطة كمان .. خلاص الأخت داليا بقت الشرموطة داليا اللي مستعدة تتناك من أي زبر جوزها يقولها عليه .. قالتله: نيكني يا عمر أنا هايجة قوي أنا لبوة متناكة عايزاك تكب في كسي دلوقت. بابا دق في كسها جامد و قالها: ده زبر عم حسن في كسك يا شرموطة عايزاه يكب جواكي؟ قالتله بهيجان و لأول مرة ماما تتكلم كدة: آه خليك يكب في كسي العفيف اللي ماتناكش من حد قبل كدة غير من جوزي المعرص اللي عايزني أتناك من طوب الأرض .. مش إنت معرص برضه يا عمر و بتحب مراتك تتناك من رجالة غيرك؟ بابا: أنا باستمتع بالتعريص عليكي يا أخت داليا يا ملتزمة .. بحب أشوف زبار الرجالة بتنهش في لحمك .. كنت بحب أشوفهم عالنت بيكبوا على صورك و فيديوهاتك بس دلوقت عايزهم يكبوا جوة كسك و على وشك الجميل البريئ ده. بابا كمل دق في كسها و هي بتوحوح تحته و قربت تجيها الرعشة راح بابا مبطل نيك و طلع زبره من كسها. ماما اتضايقت قوي و قالتله: كمل يا عمر أرجوك .. حرام عليك .. أنا عايزة زبرك قوي .. نيكني و ريحني بلييز. بابا باسها و ابتسم لها و قالها: عندك عم حسن برة خليه يكمل و ينيكك. ماما: أرجوك يا عمر .. مش معقولة أطلع للراجل أقوله نيكني كدة من أول مرة. بابا إبتسم من كلمة "من أول مرة" يعني مراته ممكن تتناك من عم حسن بس مش "من أول مرة" قالها: بعد ما يمشي حنيكك و إنتي بتحكيلي كل اللي حصل بينكم و كمان و إحنا بنتفرج على الفيديو بتاعك مع جون النهاردة و شرمطتك عالكاميرا يا حبيبتي. ماما نايمة على ضهرها و بابا قام لبس البنطلون تاني و قالها: يللا يا حبيبتي حسن مستنيكي. بصتله و هي محبطة إنه ما كملش نيك و ما ريحهاش .. قالتله: عايزني أعمل إيه مع عم حسن يا عمر؟ قالها: حتتطلعي تقعدي معاه فاتحة صدرك زي ما كان خليه يتفرج كأنك مش واخدة بالك و بعدين لما يفضل يبصلك إعملي إنك أخدتي بالك بس إبتدي إتدلعي عليه إنه مش غريب و في سن أبوكي و كدة و إمشي مع التيار بس من غير ما يحس إنك مستسلماله خالص .. هيجيه بس. داليا: و انت حتفضل هنا؟ قالها: لأ .. بس حأديله وقت معاكي. ماما فتحت صدرها تاني زي ما كان و بابا ظبطلها الفتحة و الستيانة عشان توري لحمها لعم حسن.

خرجت قعدت مع عم حسن تاني و هو اتبسط قوي لما شاف الروب لسة مفتوح زي ما كان .. قعدت تتكلم معاه و تهزر و تصب له شاي و هو عنيه حتاكل لحمها .. بصت بطرف عينها لقت بنطلونه فعلا منفوخ جامد .. واضح إن فعلا زبره واقف و كبير .. وقفت و راحت عند الرف اللي جنب عم حسن و رفعت إيديها كأنها بتدور على حاجة و بتظبط لوحة فوق الرف عشان توري صدرها أكتر لعم حسن و هو عنيه متنحين لصدرها و مش بيحاول يداريهم خلاص .. قالها: أقدر أساعدك في حاجة يا مدام داليا؟ قالتله: اللوحة دي بس عايزة أعدلها شوية. قام عم حسن و وقف ورا ماما و قالها: خليني أعدلهالك يا مدام داليا. ماما قالتله: طيب إعدلها يا عم حسن. بس ما إتحركتش توسعله .. بصلها شوية و هي عاملة مشغولة بتظبيط اللوحة و مد إيده من فوقيها و مسك اللوحة و ماما قدامه بس مش لامسها .. لقاها برضه مش موسعة راح مادد إيده التانية على طرف اللوحة البعيد و هنا بقى جسمه لامس ضهرها .. طول شوية كأنه بيظبط اللوحة و يسألها إذا كدة كويس و اتظبطت واللا لأ و هي بتبوظ اللي بيعمله عشان تطول الوقت .. مش عارفة هو فهم واللا لأ بس ابتدت تحس بحاجة ناشفة بتحك على طيزها كل شوية مع حركة تظبيط اللوحة .. عم حسن زود التحرش و ابتدى يحك أكتر و هي عاملة من بنها .. سألها بصوت واطي: هو الباشمهندس عمر فين؟ داليا حست كأن عشيقها عايز يتطمن إن جوزها مش حييجي و هي عارفة إن جوزها دلوقت تلاقيه بيتفرج عليها و ماسك زبره .. قالتله: مش عارفة يمكن دخل الحمام .. خلينا نظبط اللوحة قبل ما ييجي. عم حسن حس إن الموضوع كدة قشطة .. دي عايزة نخلص قبل جوزها ما ييجي .. قالها: حاضر يا بنتي. و راح مادد إيديه أكتر على اللوحة من فوق و بقى زبره لازق في طيز ماما جامد و هي حاسة بصلابته على طيزها الطرية .. ماما وشها أحمر بلون الدم .. أول مرة تعمل كدة خاصة بهدوم خفيفة و جوة بيتها مش في أتوبيس .. عم حسن فضل يتحرك و يحك زبره على طيزها و هي نزلت إيديها و واقفة مستسلمة لتحرشه بيها .. نفسها تمد إيدها تمسك زبره تشوفه كبير قد إيه بس مش معقولة بالسرعة دي .. عم حسن نسى نفسه و بقى لازق في طيزها جامد و بيتحرك كأنه بينيك .. ماما خافت من الموقف و قررت توقف تطوره بالسرعة دي .. قالتله: خلاص يا عم حسن كفاية كدة .. اللوحة بقت كويسة. عم حسن كأن حد صحاه من النوم .. قالها: تحت أمرك يا مدام .. أي حاجة عايزاها أنا موجود. بصتله و ابتسمت و هو لسة لازق فيها و قالت له بدلال: ميرسي قوي يا عم حسن .. تعالى كمل الشاي. رجعوا قعدوا قصاد بعض يشربوا الشاي و عم حسن بقى بيبص عادي على صدر ماما و لحمها .. بابا طلع من الأوضة و قعد معاهم و ابتدى يتكلم عن الشغل اللي عايزينه في البيت و مقاساته و كدة و ماما بتقولهم رأيها و الألوان اللي عايزاها و بعدين بابا قام مع عم حسن ياخدوا شوية مقاسات و بابا سأل عم حسن إذا كان معاه جهاز كشف أسلاك الكهربا عشان يشوف السلك ماشي إزاي جوة الحيطة اللي حتتعدل .. طبعا عم حسن مش معاه فبابا قاله: أنا معايا في العربية حانزل أجيبه عشان نعرف حتعمل إيه بكرة في الأسلاك و توصيلات الكهربا و انت كمل المقاسات و حساب المواد اللي حتحتاجها لحد ما أرجع. و فعلا بابا لبس عباية و شبشب و نزل و ساب ماما لوحدها مع عم حسن. قبل ما ينزل قال لماما في أوضة النوم: حأغيب شوية و لما حارجع حأخبط كأني نسيت المفتاح .. خدي راحتك يا حبيبتي .. عايزك تجننيه. و باسها في بؤها و ماما متلخبطة و كسها بينز .. الموضوع داخل في الجد .. جوزها سايبها مع راجل تاني كان لسة بيتحرش بيها قدامه و سايب صدرها مفتوح .. جوزها عايز الراجل ينتهك جسم مراته المحترمة و ينهش شرفه و بيرتب كل حاجة عشان مراته تتناك في بيته .. طيب أنا أعمل إيه؟ اللي بيحصل ده حرام و عيب و ما يصحش أبدا .. بس الإثارة بتاعته لذيذة و كسي بيخر عسل من قبل أي حاجة أهو .. أتناك؟ و اللا اتدلع بس؟ .. أخليه يتحرش بيا بس؟ و اللا أوريه أكتر من جسمي؟ عم حسن بيبص في عنين ماما وبيبتسم و بابا بيفتح الباب عشان ينزل .. ماما مكسوفة و وشها أحمر كأنها عروسة في ليلة دخلتها و بيقفلوا عليها الباب مع جوزها . بس اللي بيقفل الباب عليها هو جوزها نفسه سايبها مع راجل زبره واقف قدامهم كلهم .. راجل صلب و عصب زي ما جوزها وصفه بالظبط .. عم حسن خبرة و شايف إن ماما ييجي منها و ما قالتش حاجة لما كان بيحك في طيزها من شوية .. وشها أحمر و مكسوفة .. يعني فاهمة هو عايز إيه و ممكن يعمل إيه لما جوزها يمشي .. أول ما بابا قفل الباب وراه و هو نازل عم حسن بص لماما في عنيها .. هي نزلت عنيها مش قادرة تبصله و مكسوفة جدا .. قرب منها و هو بيتفرج على صدرها و ستيانتها و قالها: حضرتك ممكن نبتدي؟ بصتله و ردت بتوتر واضح: نبتدي إيه؟ ابتسم و هو فاهم توترها و قالها: نبتدي نقيس يا مدام داليا. بصتله تاني و شايفة نظرة عنيه اللي كاشفاها و مشت وراه .. هو يقدر يقيس كل حاجة لوحده بس عايزها تكون قريبة منه .. خلاها تمسك المتر معاه و هو بيقيس و بيكلمها و خلاها توطي تمسك طرف المتر على الأرض عشان يشوف بزازها أكتر .. هي فاهمة و سايباه يتفرج .. و هو ما بيداريش و بيبص في عنين ماما بثقة و شخصية قوية .. عارف إن الفريسة ملكه دلوقت .. لف حواليها كأنه بيجرب حاجة و بقى يتفرج على طيزها و هي موطية .. رجع قدامها تاني و هو قريب جدا و عينه على بزها و قالها: أنا أول مرة أشوف الجمال ده يا مدام داليا .. حضرتك جميلة قوي. بصت في عنيه و شافتها بتبص على بزها و ستيانتها بوضوح و شهوة علنية .. عملت إنها لسة واخدة بالها .. وقفت و قالتله بدلع و هي بتعدل هدومها: إخس عليك يا عم حسن إنت بتبص على إيه؟ قالها: ببص على حاجة جميلة قوي .. إنتي بتخبيها ليه يا بنتي؟ على فكرة أنا شايفها من نص ساعة و هي كدة و أكيد الباشمهندس شافها و ما قالش حاجة .. أنا قد أبوكي ما تخافيش. ابتسمتله و قالت: إنت فعلا في سن بابا بس ما يصحش .. الإحترام حلو برضه. قالها: على فكرة كتير من الستات اللي بنعمل شغل عندهم ما بيلبسوش حججاب في البيت قدامي و بيبقوا عادي بقمصان النوم على راحتهم. قالتله باستغراب: قمصان نوم شكلها إيه يعني قدامك؟ قالها: يا بنتي أنا راجل كبير مفيهاش حاجة .. الست بتحب تبان جميلة و تبين جمالها و تشوف عنين الرجالة بيتبص عليها .. بصي في عيني و قوليلي بصراحة يا بنتي .. إنتي كنتي عارفة إن صدرك و ستيانتك باينين مش كدة؟ السؤال الجرئ المفاجئ لخبط داليا و ظهر عليها اللخبطة و هي بتحاول تغير الموضوع .. عم حسن بصلها في عينها و قالها بنوع من الحزم مع إستعطاف و ابتسامة: مفيهاش حاجة توريني تاني يا بنتي . . إفتحي الروب زي ما كان لو سمحتي. ماما حاولت تزعقله بس ثقته في نفسه و شخصيته و نظرته العميقة ربكتها قالها بثقة وحزم مع إبتسامة مطمئنة: إنتي عايزة توريني .. إفتحي الروب يا بنتي وريني صدرك زي ما كان و ما تغطيهوش تاني. ماما كأنها منومة مغناطيسيا نزلت إيدها اللي كانت قافلة الروب و الروب اتفتح مرة تانية و بين ستيانة ماما و صدرها و هي بتبص في عنين المعلم حسن. .. فعلا معلم .. إبتسم لها و هو بيبص على صدرها الجميل و قالها: صدرك جميل قوي يا بنتي ليه عايزة تحرميني منه .. جسمك كمان جميل قوي .. عايزاني أشوفه مش كدة؟ ممكن أفتحلك زراير الروب؟ ماما قالتله بتردد و كأنها لسة نايمة: لأ مش ممكن يا عم حسن. ابتسم لها و مد إيده و ابتدى يفتح زراير الروب بالراحة و ماما واقفاله ما بتقاومش بس بتقوله و هو بيفتح زرار ورا التاني: لأ يا عم حسن .. بلاش .. قلتلك بلاش .. ما يصحش يا عم حسن .. إنت قد أبويا .. بلاش كدة .. بلاش كدة .. أرجوك.. بليز يا عم حسن .. مش لابسة حاجة تحتيه .. بلاش يا عم حسن. خلص فتح الروب و بان الكمبليزون اللي هي لابساه تحته و شكلها يهيج .. قالها: معقولة الجمال ده كله تخبيه .. يا بخت الباشمهندس بيكي .. أنا زي أبوكي يا بنتي .. إقلعي الروب و وريني جمال جسمك قبل ما يرجع .. أنا عارف إنك عايزة توريني .. يللا بسرعة قبل جوزك ما يرجع. ماما حاولت تقول لأ بس نظرته الواثقة و شخصيته خلتها سكتت .. كرر تاني: إقلعي الروب يا بنتي .. وريني جسمك. ماما متخدرة مدت إيديها و فتحت الروب و شالته خالص و بقت واقفة بالكمبليزون و الطرحة قدامه و ملابسها الداخلية باينة من الكمبليزون الشفاف.

0TBv1yI4gYBoyUjGGPjmkxIzuPum6XDqkqViY--UNsmHJVSdnEWK6zI04QLl84lhashJ5PXX6ipRKVLq2hOQj2wpOpBUC4ExmF0ctvrq7RlUFG5R2xvt-EM2dR7DgDwu_IuTbZ9M8mRcoIUh7UDgMW4


عم حسن هاج عالآخر و عايز ينيك .. قرب من ماما و مسكها من كتافها بيحضنها .. ماما كأنها صحت من التنويم المغناطيسي اللي كانت فيه .. زقت عم حسن و قالتله: لأ .. إنت بتعمل إيه؟ إبعد عني مينفعش تلمسني كدة حرام. و بعدت عنه .. عم حسن حاول يرجع لتأثيره السحري بصلها في عنيها و قالها: داليا يا بنتي إنتي عايزاني ألمس جسمك .. إنتي عايزة إيدي الخشنة دي تلمس لحمك الناعم ده .. إنتي عايزة تشوفي جلدي الأسمر ده بيلمس جلدك الأبيض .. إنتي عايزة تحسي بأنوثتك و تحسي برجولتي و خشونتي و أنتي في حضني .. تعالي في حضني يا بنتي. قالتله: لأ يا عم حسن مقدرش .. أنا ست متجوزة مقدرش أخون جوزي. قالها: و مين بيتكلم عن خيانة؟ أنا بس بأتكلم عن حضن لأبوكي تريحيه و يريحك .. الرجالة بعد سنين من الجواز ما بيهتموش بمراتاتهم .. إنتي محتاجة حضن راجل كبير يدفيكي و يحسسك بأنوثتك يا بنتي .. تعالي في حضني .. أوعدك حضن بس و حأسيبك تلبسي تاني قبل جوزك ما يرجع . تعالي .. تعالي. ماما زي ما تكون اتسحرت تاني فضلت واقفة لحد ما عم حسن أخدها في حضنه و ضمها ليه جامد قوي و هو بيقولها كلام حلو و بيحسس على ضهرها و طيزها و دراعاتها .. هي مستسلمة و متلخبطة .. إزاي أنا داليا المتدينة أقف بالكمبليزون كدة لراجل يحضني و يحسس عليا؟ إزاي أنا عريت جسمي كله عالنت لجون يشوفني و يكب عليا و دلوقت في حضن راجل بجد؟ بيلمس جسمي بجد .. حاضني بين دراعاته بجد .. بزازي متفعصة في صدره و إيده بتفعص في طيزي الطرية. ماما حاسة بزبر عم حسن على بطنها منتصب عالآخر و كبير .. عم حسن إبتدى يبوسها في رقبتها و كتفها و إيده إبتدت تمسك بزازها .. ماما هايجة بس خايفة تقع في الرذيلة أكتر من كدة .. لسة فيه صراع جواها .. مش عايزة تبقى شرموطة رغم إن رغبتها الجنسية في أعلى درجاتها الأيام دي .. مش عايزة تتناك من حد غير جوزها رغم إن جوزها هو اللي بيرتب كل حاجة و بيعرص عليها. عم حسن مستمر في البوس في جسمها . زقته و قالتله: لأ يا عم حسن .. إنت قلت إنك زي أبويا .. ميصحش كدة. بعدته عنها و اتدورت بس مسكها تاني من ورا و قالها: يا بنتي أنا زي أبوكي .. أبوكي نفسه لو كان هنا مش حيقاوم جمالك ده كله .. سيبيني اتمتع بجسمك شوية قبل ما جوزك يرجع. عم حسن دلوقت لازق بزبره في طيزها و إيديه لافين حوالين خصرها و بيحسسوا على بزازها و بيضموها له .. بزازها بيتفعصوا من إيدين عم حسن الخشنة من فوق الستيانة .. بيحاول يشيل الستيانة بس هي بتقاومه عشان ما يلمسش لحم بزازها .. مد إيد على كسها مسكه .. ماما قفلت رجليها عشان إيده ما تتمكنش من كسها و هو بيحاول بس مش عايز يبقى عنيف معاها .. ماما تعبت و فرهدت و هو زبره بين فلقتين طيزها .. قالها: إنتي كنتي سايباني أحك فيكي من شوية .. ليه بتقاوميني دلوقت؟ سيبيني أتمتع بيكي شوية مش حتخسري حاجة .. جربي .. إنتي محتاجة دكر يمتعك يا بنتي. قالتله: جوزي زمانه راجع دلوقت سيبني ألبس الروب أرجوك. قالها: طيب سيبيني أحك و ألعب فيكي شوية بس. قالتله: طيب ابعد إيدك عن كسي و أنا حأسيبك شوية. بعد إيده عن كسها و قالها: أهو سيبت كسك .. سيبيني أتمتع شوية بقى. ماما نزلت إيدها اللي بتقاومه و سابته يحسس على صدرها و بزازها و بطنها و يحك في طيزها بزبره.

xMG6h-gzUr3LHJQFEbCCfRWeDjGQQNKWA2xhhyhT8lPV5pcF7FC5povm7-BzSNOEgpmIU5VpeWo7qrTe_CgtsyzQkRyRKMhMBxqn1sbwVoqbjHxZ5OYjpgLwiXj0CXo5dlp7_gYyKc3yMzaXCsoOXzU
Clxhb8cWlkDgOUImjT63O4V9KmjVY1jxrsmN5XSAA5nX88Q2kiPkKIedIt34i28tlxWsflDRiVPx5yS2yXvWuQIOJWy8BOMrTDBYMgF4yj1G9aAS9QsMDw03tjgJgFOWl4uUXgGOfwe0ED4WoZlTBSw


مصطفى رجع بدري و فتح باب البيت و دخل .. ماما و عم حسن في الطرقة دلوقت و مش حاسين بيه .. سمع صوتهم .. و شاف عم حسن زانق أمه على الحيطة و بيمسك بزازها و زبره بيدخل بين فلقتين طيزها الطرية .. كان حيجري يضرب عم حسن بس سمع مامته بتقول بصوت متقطع من الهياج: كفاية بقى يا عم حسن جوزي زمانه جاي أرجوك .. كفاية كدة. و عم حسن مش سائل فيها و مكمل .. مصطفى إتصدم . دي ماما موافقة مش غصب عنها .. لقى نفسه بيستخبى و يفضل يتفرج على مامته بالكمبليزون بس .. إيه اللي قلعها هدومها؟ هي ليه سايبة راجل غريب يلعب فيها كدة-؟ هي مش أمي ملتزمة و متدينة برضه؟ إمال إيه اللي أنا شايفه ده؟ دي باين عليها مبسوطة بس خايفة.. مصطفى لقى نفسه بيمسك زبره يلعب فيه و هو بيشوف أمه بتتدقر قدامه و بزازها بتتفعص من راجل غريب .. أنا هايج كدة ليه؟ مبسوط إن أمي زانية؟ مبسوط إن أمي بتخون بابا؟ و اللا هايج على جسم أمي السكسي الملبن الطري ده؟ بزازها باين عليهم كبار و طريين .. عم حسن شكله حيتجنن من جمال أمي .. مصطفى طلع زبره يلعب فيه .. زبره واقف خالص و هو بيجلخ فيه .. باب البيت خبط .. مصطفى خاف و راح ورا الستارة . داليا و عم حسن لموا نفسهم و ماما لبست الروب و رايحة تفتح الباب .. عم حسن استغل خوفها و أخدها في حضنه و باسها من شفايفها .. حاولت تفلفص قالها: بوسيني بوسة صح و أنا أسيبك. ماما فتحت بؤها و حطت شفايفها على شفايف الرجل العجوز الأسمر عشان يبوسها و يدخل لسانه في بؤها … مصت لسانه و مص شفايفها الناعمين .. البوسة استمرت شوية و بعدين ماما قطعتها و قالتله جوزي عالباب سيبني. قالها: حأسيبك دلوقت بس توعديني نبوس كدة تاني. قالتله: أوعدك.

بابا دخل ولا كأن فيه حاجة و كمل قياسات و اتفاقات مع عم حسن و أكيد شاف قد إيه زبر عم حسن كان واقف و قد إيه ماما هدومها ملخبطة. بعد ما عم حسن مشى .. بابا أخد ماما في حضنه و قالها إحكيلي .. باين عليه ناكك؟ قالتله: لأ طبعا إنت فاكرني شرموطة؟ ضحك و قالها: إنتي أحلى شرموطة تعالي عالسرير إحكيلي و هاتي التابلت أشوف جون فشخك إزاي هو كمان. مصطفى مش سامع بيقولوا إيه بس شايف حالة الهياج .. بعد ما دخلوا أوضتهم خرج فتح الباب بالراحة و خرج من البيت و هو مش عارف حيرجع تاني واللا لأ .. ده أكيد مش بيتي .. و الست دي أكيد مش أمي .. و الراجل أبويا ده هايج كدة ليه؟ معقولة تكون صدفة؟ بس هو سايب عم حسن مع ماما ليه لوحدهم؟ و ليه ما فتحش بمفتاح البيت؟ أنا أكيد بحلم أو اتجنيت .. ليه زبري وقف؟ ليه ما وقفتش المنيكة اللي كانت بتحصل قدامي مع أمي؟ هو أنا كدة أبقى ديوث؟ و أمي تبقى زانية و تستحق الرجم؟ بس أنا بحبها .. بحبها قوي . عايز أشوفها تاني .. عايز أشوف جسمها .. لو حتتناك عايز أتفرج و أنزل لبني عليها .. بزازها حلوين . حاضرب عشرة عليها .. على أمي الملتزمة داليا.

ZOZqCGZcCB_qqxlWyTZWmvCpqee_kVMyTaYaVmjQlFnWWE-ALB9sr__0LhwQon329-uKLjOkUGMrG2_LfwWMtf0584JkzsYfZsGmhZ2c1b_AIHkBXX8p0lMBXiQwGNjZhM4Ycx_PbVNGMOtvkdAQO40


الليلة دي كنت مشتاق لمروة حبيبتي خالص و نفسي أنام معاها .. بعد حفلة عيد الميلاد و احنا راجعين ركبنا الإسانسير و بعد دورين كدة لعبت في زرار الطوارئ وقف الإسانسير في النص بين الأدوار .. الوقت متأخر و مفيش حد .. مروة خافت لما الإسانسير وقف .. قلتلها: متخافيش أنا اللي وقفت الإسانسير. بصيت في عنيها البريئة الحميلة و قلتلها: كنتي عاجباني قوي في الحفلة .. كنتي أجمل واحدة في الحفلة يا حبيبتي. و ابتديت أبوسها على شفايفها. قالتلي: يا سلام ياخويا ده كان فيه بنات أكبر مني و بزازهم كبيرة و لابسين لبس سكسي خالص مش زي اللي ماما ملبساهولي ده شانيل و بكم طويل. بوستها تاني بوسة أعمق و قلتلها: ما كنتش شايف بنت غيرك يا عمري . . بحبك يا مروة. دابت في البوسة و حطت إيديها الصغيرة حوالين رقبتي و قالتلي: بحبك يا علي .. يا أجمل أخ في الدنيا.

trQGZtW90cSSdgywscDw8Tgi2EuzjmPG4iLoyT2pLKOBGpaw8Tdt4TUPkmH_SIZy0TIIGzIwCTwyF2Ku6T71MaZI1hbehR3iU7NLA67eEc6KNgM6NlWYuceFGu92mgi3jirNmrtv8q9MBdYN2HLf_wc


قلتلها و إحنا بنكمل بوس: أخ بس؟ قالتلي بكسوف: أخويا و حبيبي و عشيقي و جوزي كمان .. إنت كل حاجة ليا في الدنيا يا علي. دوبنا بوس و مص شفايف .. قولتلها أنا عايزك تجيلي تباتي معايا النهاردة في سريري يا حب حياتي. مدت إيدها حسست على زبري و قالتلي : إنت و صاحبك ده وحشتوني قوي .. عايز تنيكني يا علي؟ قلتلها: لأ عايز نلعب كوتشينة. ضربتني في صدري بمياعة و قالتلي: حابعتلك مصطفى يلعب معاك. قلتلها: مش حيرضى عشان الكوتشينة حرام. ضحكت و قالتلي: أعمل إيه فيك بس .. يعني الكوتشينة حرام و اللي بنعمله ده حلال؟ قلتلها: حلال حلال حلال .. اللي بنعمله ده حب و عشق و لحظات سعادة بنعيشها إحنا الإتنين من غير ما نإذي حد و لا نضايق حد .. أنا بعشقك يا مروة و نفسي أتجوزك. سرحت في عينيا و كأنها بتحلم و قالتلي: يا ريت يا علي .. ياريت كان ينفع .. أنا عايزاك تفتحني يا علي . إوعدني .. إوعدني تفتحني الليلادي .. ليلة دخلتي الليلادي . بليز يا علي .. إفتحني. بوستها بوسة جامدة و مصيت شفايفها الجميلة و كان نفسي أقلعها هدومها و أنيكها هنا في الإسانسير .. قلتلها: بحبك يا مروة . تعالي عندي الليلادي. قالتلي: حتفتحني؟ قلتلها: حافتحك يا حبيبتي.


ماما حكت لبابا كل حاجة حصلت مع عم حسن و ازاي قلعها الروب و شاف جسمها بالكمبليزون و فعص بزازها و بابا هايج عالآخر من شرمطة مراته حبيبته .. و حكتله إزاي سابته يمسك بزازها و يدقرها في طيزها من فوق الهدوم و إزاي هو خلاها تبوسه بوسة فرنساوي طويلة لما كان بابا عالباب .. بابا قالها: عجبك عم حسن و خشونته و رجولته.؟ قالتله: آه عجبني .. شخصيته قوية و بيؤمرني بحس إني لازم أسمع كلامه و أعمل اللي هو عايزه. قالها: بكرة حيبقى معاكي في البيت لوحدكم و العيال في المدرسة .. عايزاه يؤمرك؟ قالتله: أنا خايفة يا عمر . . مش عايزة ننجرف لحاجة أكتر من كدة نندم عليها بعدين. قالها: ما تخافيش عم حسن ده كل أسراره عندي و ممكن أوديه ورا الشمس لو اتكلم أو حب يخرج عن اللي إحنا عايزينه… قالتله: بس ده قلبه جامد قوي و عايز ينيك مرات صاحب الشغل. بابا قالها: حسن ده خبرة و أكيد فهم إنك متناكة و إلا ما كانش عمل كدة .. متخافيش منه .. ها بقى عايزاه يؤمرك تنامي عالسرير و تفتحيله رجليكي؟ ماما: أووووف .. مش بعيد بكرة الصبح هو يشيلني و يرميني عالسرير و يقوللي أقلع له اللباس .. تحب أقلع لعم حسن اللباس يا عمر؟ بابا ما عرفش يرد من الهيجان .. طلع فوق داليا و حط زبره بين فخادها و على فتحة كسها لقاها غرقانة بميتها .. قالها: كسك غرقان كدة من لعب عم حسن؟ هزت راسها بحماس .. قالها: عايزة عم حسن يدخل زبره في كسك دلوقت؟ هزت راسها تاني و هي بتبص في عينه .. قالها: حتقوليله إيه و هو بينيكك؟

قالتله: حرام عليك يا عم حسن .. ده أنا قد بنتك .. كدة برضه تنيك بنتك؟ بابا: بنتي حبيبتي بتاعتي أنيكها و امتعها و أتمتع بيها .. مفيش أحلى من نيك بنتي حبيبتي. داليا: دخله بقى يا عم حسن .. نيكني في كسي بزبرك الجامد ده يا عم حسن .. متعني بزبرك و متع نفسك. بابا دخل زبره جامد جوة كسها و قال: يا بنتي قوليلي نيكني يا بابا .. بلاش عم حسن دي. قالتله: نيكني يا بابا يا حبيبي .. أنا بنتك .. إفشخني و شرمطني .. نيك بنتك حبيبتك .. بحبك قوي يا بابا .. نيكني بليز. بابا فضل يدق فيها و زبره بيتزحلق من مية كسها داخل طالع و قرب يكب .. ماما قالتله: كب جوة كسي يا بابا .. غرق كسي بلبنك .. بنتك حبيبتك عايزة لبنك في كسها .. عايزة أحمل منك يا بابي .. حبلني بولد جميل زيك .. حبلني بإبن من أبويا يبقى إبني و أخويا وحبيبي و لما يكبر ينيكني هو كمان .. نيكك حلو قوي يا بابي كب جوايا. بابا خلاص مش قادر يمسك نفسه و تفكيره في شرمطة مراته مع جون عالنت و شرمطتها مع عم حسن و تحسيسه عليها و بوسها من شفايفها هنا في بيته و كمان كلامها عن نيكها من أبوها فكره ببنته مروة حبيبته الرقيقة البريئة اللي نفسه ينيكها بس لسة مش عارف .. بابا إبتدى يكب حمم لبنه جوة كس داليا

H-NOXugpzX2ZbdqKWu3jH3SpWk7tx4ttvA76cZuWoMeBGsxi1Bd3iT1bgGg3km10CSonYsgnjgjCWuJgx7xoHSnayWtIl25LFvm_Hj-ak8F2yTp2oLwhsPUCfbMLcKcW1Ohg9rabsLl7jfPdzK4DeWE



و يقولها: خدي لبني أهو في كسك .. حاغرق كسك البريئ بلبني . لبن أبوكي حبيبك .. خدي كمان خدي كمان يا مروة .. احبلي من أبوكي. بابا غلط و قال إسم مروة .. لما هدى شوية حب يصلح قالها: بحبك يا داليا يا بنتي .. إنتي متعتي أبوكي خالص. ماما و هي لسة بتعصر زبر بابا في كسها ابتسمتله و قالتله: نيك مروة حبيبتك .. عمر حبيبي .. إنت نكت مروة واللا لسة؟ قالها و هو بيحاول ياخد نفسه بعد النيكة العنيفة دي: لسة ما نكتهاش .. عايزاني أنيكها؟ قالتله بفضول مع تشجيع و هي لسة واخدة زبره في كسها: عملت إيه معاها؟ وريتلها زبرك؟ هز راسه و مش قادر يرد .. قالتله: مسكتهولك؟ قالها: آه و لعبت فيه. ماما بتتحرك تحتيه من الهياج على الإعترافات الجديدة قالتله: خليتها تمصلك زبرك يا عمر؟ هز راسه . قالتله: بنتك العفيفة البريئة مصت زبرك و كبيت في بؤها؟ قالها: لأ .. لسة ما تعرفش تبلع اللبن .. لازم تعلميها الشرمطة أكتر .. إنتي أمها و دي مسؤوليتك. داليا عضت شفايفها و سابت بابا ينام جنبها .. سندت راسها على صدره و كأنها بتحلم و سألته: نكت مروة في طيزها و اللا في كسها يا عمر؟ بابا ابتدى يرجع لعقله بعد الإعترافات و قالها بتردد مع رغبة: لأ لسة ما نكتهاش .. بس نفسي أدوق كسها و طيزها يا داليا .. إنتي زعلانة من اللي باعمله مع مروة؟ عايزاني أبطل؟ داليا: مش عارفة .. أكيد هي مبسوطة و إنت كمان .. مش كدة؟ قالها: آه بنبقى مبسوطين قوي بس خايفين حد يشوفنا .. أنا دلوقت استريحت إني قلتلك يا حبيبتي .. اللي حتقوليلي عليه حاعمله .. لو عايزاني أبطل حأبطل و لو عايزاني أستمر حابقى سعيد جدا جدا و حتبقى الدنيا سهلة .. إيه رأيك؟ داليا لسة ساندة راسها على صدره قالت: قصدك أعرصلكم و أداري على الأولاد؟ ممكن أجيبهالك في سريرنا تنيكها .. تحب؟ بابا زبره ابتدى يقف تاني قالها: أنيككم إنتوا الإتنين مع بعض؟ داليا عضت شفايفها .. بابا فهم إن الفكرة هيجتها راح بايسها في بؤها و قالها: تحبي أنيك مروة في طيزها بس واللا أنيكها في كسها كمان؟ ماما بهياج مع فضول: عايز تفتح كس بنتك يا عمر؟ بابا: لازم يتفتح عشان تتمتع بالنيك .. مروة لسة صغيرة و قدامها سنين طويلة لحد ما تتجوز .. لازم تمتع كسها. و تمتعني كمان .. مش معقولة حتقعد سنين كدة من غير ما تتفتح. ماما مسكت زبر بابا المنتصب في إيدها و هي بتكلمه و الهياج باين في صوتها و نظرتها .. قالتله: حتدخل زبرك ده تفتح بيه بنتك يا عمر؟ قالها: أنا بعمل ده عشانها وعشان سعادتها يا حبيبتي. داليا ابتسمت و قالت: واللا عشان تمتع نفسك بكس بنت صغيرة عصفورة عذراء؟ حست بزبر عمر بيتحرك في إيديها و قالها: أكيد حاتمتع بيه لسنين .. كل يوم أنيكها و أكب جوة كسها و تبقى مراتي التانية. داليا ضربته في صدره بدلع و قالتله: مفيش زوجة تانية و مفيش نيك لمروة غير بإذني .. فاهم؟ إنت خونتني مع مروة و خلتها تمص زبرك . إوعى تعمل حاجة تاني من غير ما تقولي. بابا باسها و قالها: حاضر يا حبيبتي اللي حتعرصلي على بنتي و تراقب الجو و أنا بنيكها .. حتخليني أنيكها في سريرك يا دوللي؟ ماما: طبعا .. أول نيكة لما تفضلها البكارة دي لازم نصورها فيديو كمان و تبقى ذكرى جميلة للعيلة. داليا فكرت في بنتها حبيبتها و مستقبلها .. قالت: بس كدة مروة حتتجوز ازاي و هي مفتوحة؟ بابا ضحك قوي و قالها: الدنيا اتغيرت قوي يا دوللي .. فيه دكاترة كتير يرجعوها بكر تاني زي ما كانت قبل الدخلة يا حبي. قالتله: تعرف حد؟ قالها: آه أعرف دكتور بيعمل ترقيع الغشاء و مش غالي .. بس معظم المرات لازم ينيك البنت كام مرة قبل العملية خاصة لو لونة كدة و عجبته. داليا: ده على كدة حينيك مروة كتير قوي. بابا: كله عشان مستقبلها.

qzs9N2uf4E_nBZgIQMqGgVdeqdLWm9A6xwox9vWELpfrZSyc7w8-bNyEopbvgp3VNWBLa87sYLliwQ2g0hhDuFNm2Cl5S8KssPFWMB0ldtyni1Mo8YO0VdLv1s4wwGBNPrUpMmzfAWgGe8Viv5Gggpw


داليا: و إنت حتتفرج عليه و هو بينيك بنتك؟ بابا زبره بيتحرك تاني في إيد داليا: أكيد و يمكن ننيكها إحنا الإتنين مع بعض. داليا حطت إيدها على كسها أول ما سمعت كدة .. بابا قالها: تحبي ترجعي عذراء إنتي كمان؟ ابتسمت و قالتله: عايز تخلي الدكتور ينيكني أنا كمان؟ قالها: هو جامد و شكله حلو و نييك .. بينيك مش أقل من تلت أربع بنات في الأسبوع و لو زحمة بيجيبهم ينيكهم مع بعض.

pqVQtlb_NFUAun5BAsL2zLrSdbvbGQ0L_WadZ69QspesZdYYOpNr6-NnfkUIXdPmGGczjL0H38YTk-wWbx8ddJQMgmmwrgk8kyIsGKkRwUz1EkypSSRMMh9LgRMAW1cEVzs1qA5aougMPqKNp2Xoh5E


قالتله: أنا مش محتاجة ترقيع .. مش حتجوز تاني .. أنا كدة أحسن و كسي جاهز للنيك في أي وقت. قالها: و من أي زبر؟ قالتله بكسوف: و من أي زبر تقوللي عليه يا جوزي يا حبيبي. بابا: بحبك قوي قوي يا دوللي .. إنتي إتغيرتي خالص الكام إسبوع اللي فاتوا و خليتي حياتنا مولعة بالجنس و المتعة .. أنا مبسوط قوي .. و إنتي؟ قالتله: الجنس ده متعة مجنونة .. اللي بنعمله ده جنان .. ده أكتر من جنان .. بقينا بننيك عالكاميرا و راجل و ست غرب عننا بيشوفوا كل جسمنا و يهيجوا علينا! بترقصني عريانة لرجالة غرب و نشوفهم بيكبوا لبنهم على لحمي و احنا مبسوطين! .. راجل غريب كان هنا النهاردة بيفعص في جسمي و عايز ينيكني و احنا مبسوطين! .. بتخلي بنتك الصغيرة تمص زبرك و عايز تنيكها و تفتحها و أنا معنديش مشكلة! .. أنا خايفة قوي يا عمر .. إحنا رايحين على فين؟ اللي بيحصل ممتع جدا جدا و كسي ما بيبطلش نز طول اليوم بس مش قادرة أستوعب كل الجنون ده. بابا قالها: عندك حق .. جنان بس لذيذ .. إنما قوليلي حتجيبيلي مروة أنيكها إزاي؟ المفروض إنك ما تعرفيش اللي بينا .. مش عايز البنت تخاف. داليا ضحكت و قالتله: مروة دي حبيبتي .. فيه أسرار بين البنت و أمها .. ما تخافش لو عايزها الليلادي حتلاقيها لابسالك قميص نوم و مستنياك في السرير. بابا باستغراب: إيه ده؟ ده إنتوا شراميط بقى و أنا مش عارف. داليا ضحكت و قالت: شراميط لك إنت بس يا بابانا يا حبيبنا .. عمر .. عايزة أعترفلك بحاجة .. و أنا بأعلم مروة الجنس عملنا حاجات مع بعض أنا و هي. ماما إعترفت و وشها إحمر و منتظرة رد فعل بابا اللي بان رد فعله في زبره اللي اتحرك تاني .. داليا حست بارتياح و قالتله: أورال سكس بس يا حبيبي مع بعض. بابا: لحستي كس بنتك يا دوللي؟ هزت راسها و قالت: طعمه يجنن يا عمر مش إنت دوقته وعارف .. و علمتها تلحس كسي .. بقت خبيرة و بتموتني من الشهوة. عمر قالها: عايز أشوفكم مع بعض و أنيكم يا شراميط. داليا ابتسمت و عصرت زبره بإيدها .. بابا قالها: مش عايزة تحكيلي كمان بتعملي إيه مع علي بقى؟ ماما وشها إحمر و قالتله: مفيش حاجة .. علي ده إبني .. مفيش حاجة. بصلها تاني بتمعن و قالها: بتبقي حلوة قوي و انتي بتكذبي يا داليا .. أنا قولتلك عن مروة و انتي مش عايزة تقوليلي عن علي؟ ماما لسة خايفة من الإعتراف ده بالذات .. إبنها بينيك طيزها كل كام يوم و يكب فيها و راس زبره بتدخل كسها كمان .. و في سرير جوزها .. و كل ده من مدة طويلة و هي بتخون جوزها مع إبنها .. صعب تعترف .. قالتله: مفيش حاجة صدقني .. خلينا في مروة حبيبتي .. على فكرة مروة و أنا اتكلمنا كتير في طرق السكس و اتفرجنا على أفلام سكس مع بعض عشان أعلمها .. حتشوف تعليمي. بابا قالها بإهتمام و شغف: حقيقي؟ أنا برضه إستغربت لما لقيتها بتمص حلو قوي قلت اتعلمته فين البنت دي… دي بتمص حلو قوي يا داليا. داليا: أكيد من الفيديوهات اللي شوفناها. داليا سرحت شوية في كلام بابا .. معقولة مروة بتمص حلو بس من الفرجة عالفيديوهات؟ داليا نفسها مش مقتنعة قوي بالكلام ده و فعلا ما كانتش عارفة إن مروة بتمص كويس .. أنا ما علمتش مروة إزاي تمص زبار .. ده أنا نفسي ما كنتش بمص كويس لحد ما شوفت ممثلات البورنو بيمصوا ازاي و يدخلوا الزبر لحد زورهم .. معقولة مروة بتعمل كدة مع باباها؟ مروة عمرها ما مصت زبر حد قدامي و لا حتى خيارة .. يا ترى يا مروة مين علمك المص من ورايا؟ يا ترى مين المجرم اللي حط زبره في بؤ بنتى البريئة مروة؟


مروة جاتلي أوضتي بعد ما الكل ناموا .. دخلت بالراحة و قفلت الباب بالمفتاح .. كنت صاحي و مستنيها .. واخد دش و حالق شعر زبري و حاطط عطر عشان أختي حبيبتي الأمورة لازم اتزين لها زي ما هي بتتزينلي و بتلبس أحلى لانجيري عندها و هي جايالي .. دخلت تحت الغطا معايا و فردتلها دراعي عشان تدخل في حضني .. ليلة دخلتنا النهاردة .. النهاردة حأفض أول بكارة في حياتي .. عندي إثارة جامدة خاصة إني حأفض غشاء بكارة أختي الصغيرة العيلة دي مروة .. الآنسة مروة حتبقى مدام مروة الليلادي .. بس ده موضوع كبير قوي.



الجزء العاشر: يسرا


مروة حبيبتي الصغيرة الرقيقة لابسة روب خفيف أبيض مبين لون جسمها ..حبيبتي ساندة راسها على كتفي و ساكتة و بتفكر .. أكيد متوترة و خايفة .. أي بنت بتبقى على أعصابها قبل فتح غشاء البكارة .. أكيد سمعت قصص عن الألم اللي بيحصل و الدم اللي بينزل و يغرق الدنيا .. أكيد متوترة من الزبر اللي حيعورها في المكان الحساس ده و يمكن يفضل يوجعها و هو بينيكها بلا رحمة و هي بتتألم . الوحشية الهمجية بتاعة الرجالة الغشم اللي ما بيراعوش إحساس البنت في هذه اللحظة الفارقة من حياتها و ممكن يفضلوا ينيكوا رغم الألم و المعاناة و التعب النفسي اللا إرادي اللي بيصاحب هذه اللحظات و ممكن يكره البنت في الجنس بقية حياتها. البنت بتبقى محتاجة كل مشاعر الود و الحنان و الرأفة و التعاطف و الرقة .. محتاجة الحضن و القبلة و اللمسة و الكلام الجميل أكتر من أي وقت تاني. يمكن قلقانة كمان إنها مش حتبقى بنت خلاص و يا ترى لما تتجوز حتقول لجوزها و أهله و أهلها إيه؟ و حيعملوا معاها إيه؟ صحيح دعاء قالتلها إن فيه ترقيع للغشاء ممكن تعمله و إن أختها الكبيرة حتعمله قريب عشان جالها عريس و هي متناكة من طوب الأرض رغم إن دعاء نفسها مش راضية تفقد عذريتها لحد دلوقت و مقضياها تفريش و آنال سكس. لكن مروة برضه قلقانة و ده شعور طبيعي لأنها عارفة إن اللي بتعمله غلط و أي حاجة غلط و حرام بتكون لها عواقب سيئة حتى لو مش حاسين بيها أو عارفينها. مروة لسة صغيرة و بريئة و خايفة برضه إنها تحمل زي ما بتشوف في الأفلام و تبقى فضيحة .. عندها حق .. رغم إن فيه موانع للحمل لكن حتجيبها إزاي و حتى لو جابتها فمفيش حاجة منهم نسبة نجاحها ١٠٠% خاصة إنها مش حتقدر تبين إنها بتاخد موانع حمل طبعا قدام أهلها و معارفها .. رغم كل ده شهوتها إنها تتناك و تتمتع بالجنس في مكانه الطبيعي طاغية على تفكيرها و مسيطرة عليها تماما و بتحلم بأيام من المتعة لما تنام على ضهرها و تفتح رجليها و راجل يدخل زبره المنتصب كله جوة كسها و ينيك بكل قوة و رجولة يحسسها بضعفها و يحسسها بأنوثتها و يحسسها بخشونته و فحولته الصلبة جوة كسها و هي بتترج تحتيه و تصرخ من الشهوة و الإثارة و هو لا يبالي لصراخها و تأوهاتها التي تمثل متعة و موسيقى لأذنيه .. تمثل متعة إضافية تثبت رجولته و قدرته على إيصال أنثى تحته لأعلى درجات شهوتها و إثارتها و متعتها .. متعة تظل تكبر عندهما معا لحظة بعد لحظة و طعنة تلو أخرى مع تلاقي نظرات العيون بالحب و الشهوة و تلامس الأجسام بالحرارة و الإحساس و تبادل الأنفاس الملتهبة العاشقة الولهانة حتى تفيض أجسادهما بماء خلق منه كل البشر و تمتع كل البشر بسكبه على أجساد من أحبوا.


حسست على شعر مروة حبيبتي و بوستها من خدها بحب .. لبسها يشبه فستان العروسة بلونه الأبيض و الدانتيل اللي عليه .. قلتلها: إنتي أحلى عروسة في الدنيا. اتكسفت و لسة سرحانة .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و إنت كمان أحلى عريس تتمناه كل بنت .. حتنيك عروستك بقى و تفتح كسها؟ قلتلها و أنا ببص في عنيها: لو عروستي متأكدة و عايزة تتفتح حفتحها .. إنتي متأكدة يا مروة إنك عايزاني أفتح كسك و آخد عذريتك؟ بصتلي بنظرة فيها خوف و تردد لكن مختلط برغبة و تطلع للأفضل .. قالتلي: أيوة يا علي عايزة أتناك في كسي و أستمتع بالنيك بقية حياتي .. مقدرش أستنى لحد ما أتجوز .. ده لسة بدري قوي .. عايزة أتمتع بيك و أمتعك يا علي لحد ما أتجوز و حتى بعد ما أتجوز حأبقى أخون جوزي معاك إنت يا أول حب في حياتي. بوستها على شفايفها .. فتحت شفايفها عشان تستقبل شفايفي تمصهم و تمتعني بأحلى شفايف طرية ناعمة .. إختلط لعابي مع لعاب أختي و لساني بيحضن لسانها في بوسة عميقة فيها من الشهوة و الحب الشيئ الكثير .. البوسة إستمرت لدقائق غيبنا فيها عن الدنيا و غيبنا في بعض .. بوسة ملتهبة لا تكون إلا بين عاشقين ذابا فأصبحا جسدا واحدا و روحا واحدة و عقلا واحدا غاب عن وعيه في سكرة النشوة و لذة الأجساد. مروة قطعت البوسة بإبتسامة عذبة بريئة و قالتلي: إستنى شوية بس .. لسة العروسة ما لبستش الطرحة. قامت من السرير و فتحت الروب الأبيض لقيتها طلعت قماشة بيضاء شفافة و مطرزة بالدانتيل زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة أخدتها و ثبتتها على راسها ببنستين كانوا في شعرها .. فعلا شكلها زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة حبيبتي البريئة مش عايزة تفقد عذريتها بدون مراسم جواز و طرحة و لبس عروسة .. قمت وقفت قدامها و قلتلها: إنتي جميلة قوي يا مروة يا أحلى عروسة في الدنيا .. جيت أبوسها تاني حطت إيدها على بقي و قالتلي: هو ينفع العريس يبوس عروسته قبل الجواز؟ إستغربت .. هي عايزة إيه بالظبط حبيبتي البريئة دي. لقتها قالتلي: زوجتك نفسي يا علي. مشاعري اضطربت و كنت حاعيط .. بصيتلها في عنيها و قلتلها: قبلت زواجك يا مروة يا حبيبتي يا مراتي. مسكت وشي و قربت شفايفها من شفايفي و دخلنا في بوسة تانية رقيقة .. مروة أختي بقت مراتي دلوقت و مسئولة مني .. الكتكوتة إتجوزت و كسها بقى بتاعي ملكي أنيكه و أفتحه و أكب لبني جواه .. زبري بقى واقف عالآخر و عايز يتمتع بقى .. مروة قطعت البوسة تاني .. خلعت الروب من إيديها عشان يبان قدامي لانجيري أبيض سكسي جدا من غير كلوت مش عارف جابته إزاي و مين جابهولها؟ أكيد ماما .. بس بأي منطق تجيبلها لبس سكسي كدة .. ده لبس عروسة تتناك بيه .. بس يجنن و لايق قوي على عروستي مروة. شيلت مروة بإيدية و اتدورت أحطها عالسرير راحت متعلقة في رقبتي و بايساني في بقي بحب و نعومة رائعة .. حسيت إنها عايزة تفضل متشالة كدة و احنا بنبوس بعض و نمص شفايف بعض .. بعد دقائق قالتلي بكسوف: مش حتحطني عالسرير و تنيكني بقى يا حبيبي؟ نزلت إيدية لتحت شوية خليت ضهر مروة يتسند على زبري اللي واقف جامد قدامي .. بصت في عنية و قالتلي بهزار و دلع: إوعى تسيبني أحسن زبرك الجامد ده حيوجعك و أنا لسة محتاجاه. قلتلها و أنا بنزلها عالسرير: زبري ده هو اللي محتاجك يا حياتي .. شايفة هو مستعد إزاي؟ أخدت راسي معاها على السرير نبوس بعض تاني و كسها مفتوح قدامي بس لحظة الحسم لسة ما جاتش ..

VNuDXdBgBKuKGMZMHQl-1qPaDfuSXFTljcjgYPPzFRg5-rJjMlDH6LU_mCluv8iEP4TtJaHTXxpQ5NBgy3y8BhRUhYBw04u6MR4nc9dZzv8nbSd_ZmI8chlp6B4MDeyTMh8q1CFO6svolA6RXQNJ5uI


إحنا الإتنين مستمتعين بالاحضان و البوس و الترقب للحظة الفاصلة .. هي بكر و خايفة و أنا أول مرة حأفض واحدة بكر .. كأننا إحنا الإتنين إتفقنا نؤجل ساعة الصفر .. قلعت البوكسر و مروة أخدت زبري تمصه في بؤها و تدخله كله لحد زورها .. مديت إيدي ألعب في كسها المبلول بميتها و أحرك صوبعي على زنبورها الجميل الصغير اللي منتصب و مطلع راسه عشان يناله جزء من المتعة و اللذة .. طيز مروة مش بعيد عن صوابعي .. صوبعي مبلول من مية كسها و بيظفلط .. إبتديت أدخله بالراحة في طيزها .. نفسي مروة تتبسط بالنيك في الطيز .. بيني و بين نفسي لسة خايف أفتح كسها .. مسئولية كبيرة و دي أختي الصغيرة .. حسيت إن صوبعي مهيج مروة و طيزها بقت بتستقبله و تقفل عليه و عقلتين منه جواها ..

TeT1ZvvsqW7-oysx-EAUM-ZgaXZkfQX2ptKXbdXEUuOzwTXSKin6BscTjyLo6CPXqn2rSc_Q_6GWNtvthHa30LdHoWCmFReXKFOn4eiLJjFDmNmhGbvtVlzcV9w2esggAWQRZWOBiC3A6srHW83Kf9U


دخلت صوبع تاني و هي مبسوطة و بتمصلي بشهوة و استمتاع و أنا مش عاتقها. قلتلها: مروة حبيبتي ممكن أنيك طيزك الأول و بعدين أفتحك؟ قالتلي: ليه يا علي؟ ما تنيك كس مراتك على طول. قلتلها: بعد ما أفتحك يمكن تحبي تستريحي لبكرة فخلينا نستمتع شوية الأول. قالتلي بحب و خضوع: أنا مراتك يا علي .. نيكني في أي حتة إنت عايزها. قلت أجرب وضع جديد يمكن يكون مريح أكتر لمروة .. وقفت جنب السرير و خليتها تنام على جنبها و تضم فخادها على صدرها عشان طيزها تبقى قدام زبري .. حطيت كريم على خرم طيزها و على راس زبري و دخلته واحدة واحدة و كل شوية أستنى لحد ما تتعود عليه و ألعب في زنبورها و بزازها لحد ما راسه دخلت .. إنتظرت شوية بدون حركة عشان طيزها تتعود عليه و بعدين إبتديت أتحرك داخل طالع في طيزها ببطء .. يدوب راس زبري و حتة صغيرة هما اللي بيدخلوا بس متعة كبيرة و حرارة طيزها مولعة زبري اللي بينيكها دلوقت و الضغط من عضلة طيزها الضيقة عاملاله إحساس رهيب .. حاسس إني حاكب فيها .. حاولت أدخل زبري أكتر بس كان صعب .. مروة إبتدت تقاوم و تتألم من طيزها و تقوللي إنه بيوجعها .. خففت الحركة و حاولت أكمل نيك تقريبا براس زبري بس و مستمتع جدا بضيق طيزها و جمال جسمها و هي مستسلمة لي عالسرير و هي بتفتح طيزها لزبري بإيديها ..

EgOsnDAt99yXA7tilEuvvcqcQC8XpPUbiHvHjhwaJub2s_QejMVexWMDTVE2VIbh_SEHISngnax2EPTp4YoOeuT_13gWxNQ2i4M6qaewkoT4wXa12E1selpTT0IsT0RiwAwgOFLIEDyviaqIFZPj2bk


واضح إن مروة بتعمل كدة و ساكتة عشان ترضيني و تبسطني .. أختي حبيبتي بتحبني و عايزاني أستمتع و أعمل كل اللي نفسي فيه معاها رغم إنها مش مقتنعة إن ده الجنس اللي بتتمناه .. بعد شوية قالتلي: عايزاك تنيك كسي بقى يا علي .. تعالى إفتح كسي. طلعت زبري من طيزها و نامت على ضهرها عالسرير .. نمت جنبها بوستها من شفايفها بحب و حنان .. نمت على جنبي و رفعت رجلها القريبة مني و بقى زبري على كسها .. مررت زبري على شفرات كسها و راسه بتدخل بينهم و قولتلها: جاهزة يا مروة؟ لقيت وشها أحمر خالص و متوترة .. قالتلي: فرشني شوية يا علي بالراحة و دخله واحدة واحدة بلييز .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. بحبك يا مروة .. عمري ما حأذيكي .. لو مش عايزة بلاش .. و لو عايزة أوعدك إني حاكون حنين خالص و لو وجعك حابطل وقت ما تقوليلي .. عمري ما حأجبرك على حاجة و لا حأحب أستمتع و إنتي بتتألمي .. إنتي أختي أغلى حاجة عندي في الدنيا .. صدقيني لو عايزاني ألبس هدومي دلوقت حالا مش حازعل منك و حاعمل اللي إنتي عايزاه. بصتلي بمودة و قالت: بحبك قوي يا علي .. إنت حنين قوي .. هو إنت حنين كدة مع ماما كمان؟ إستغربت من السؤال .. إيه اللي فكرها بماما دلوقت؟ قلتلها: طبعا ماما دي حبيبتي .. برضه مش ممكن أضايقها في أي حاجة أو أعمل حاجة هي مش عايزاها. قالتلي: إنت بتنيك ماما يا علي مش كدة؟ إتلخبطت من السؤال المفاجئ قلتلها: إنتي شفتيني باعمل أورال سكس معاها بس. مدت إيدها مسكت زبري و بقت تحكه و تدخل راسه في كسها اللي دلوقت بقى غرقان بميتها . قالتلي بهياج: إحكيلي و ما تكدبش عليا يا علي . ماما مصت زبرك مش كدة؟ هزيت راسي و كلي هيجان من اللي زبري حاسس بيه و من الكلام عن ماما .. مروة بتعمل أصوات و باين عليها الهيجان .. قالتلي: يبقى أكيد نكتها .. قوللي بصراحة نكتها كام مرة؟ قلتلها: هي مش راضية أدخله في كسها .. بتقول حرام. مروة ابتسمت عشان عارفة مامتها ممكن تقول كدة فعلا .. قالتلي بهياج: بس بتكونوا عريانين و زبرك بيحك في كسها و انت بتحاول تدخله أكيد مش كدة؟ هزيت راسي و أنا بتأوه من إحساس زبري بكسها الجميل .. قالتلي: هي ماما بتعمل آنال سكس؟ هزيت راسي تاني و أنا مش مركز إني بأعترف على أمي لأول مرة و كمان لبنتها .. مروة طلعت أصوات هياج إبن متناكة لما إعترفتلها .. قالتلي بصوت متقطع .. طيزها حلوة يا علي؟ هزيت راسي قالتلي: بتكب في طيز ماما؟ هزيت راسي تاني و زبري بيخل أكتر في كس مروة و هي هايجة و عسلها مغرق الدنيا .. قالتلي بهيجان: عايزة أشوفك و إنت بتنيك مامي يا علي و أشوف زبرك جوة طيزها و كسها بلييز. قلتلها: حأخليكي تتفرجي علينا و بعدين آجي أنيكك إنتي كمان. مروة هيجانها زاد و اتشنجت و رجعت راسها لورا و ابتدت تنزل تاني على سيرة مامتها .. حسيت إن زبري بيتزفلط جوة كس مروة و حسيت إني بأخبط في غشاء بكارتها و إنه بيتمدد لجوة مع ضغط زبري .. لو ضغطت أكتر أو دخلت زبري بسرعة حأفض غشائها خلاص و أخليها مدام .. مروة هايجة خالص و بتكب برعشات جامدة متتالية .. قالتلي: دخله كله يا علي . إفتحني .. إفتحني بلييز.

6Y9pm2qEU-KV-pN5zFxkUJRkLVvJ00ionVejX4wxzYj2uaWEryecnACjdYSlt0AWfYrvmBjwmRpWPDGuj0MsCIVy9626P2kcv6UEdhbxeKZNzEiZxZlALYaYafhzENzgViDlEfEhTDi0KiuvZ-8AOAQ


إستجمعت شجاعتي و استعديت أدق دقة جامدة في كس أختي أفتحه و أنتهك شرفها و عذريتها و هي زي العصفورة الدايخة مستسلمة تماما و مستعدة و راغبة إني أعمل كدة .. في اللحظة دي سمعنا دوشة برة الأوضة و حد بيحاول يفتح الباب .. ارتبكنا و بعدنا عن بعض و قلوبنا حتفط منا .. و كل واحد منا بيدور على هدومه سمعنا خبط عالباب و صوت بابا بيزعق "إفتح يا علي" "إفتح يا علي" .. عملت صوت كأني نايم "أوكييييه . فيه إيه" محدش رد .. لميت لمروة هدومها لبستهم بسرعة و إديتها الطرحة و الستيانة في إيدها و أنا بفتح البلكونة و في نفس الوقت بأوقع حاجات من على ترابيزة المذاكرة كأني إتكعبلت فيها .. قفلت باب البلكونة تاني و رحت فتحت الباب و عامل إني لسة صاحي لقيت بابا جاي من أوضة مصطفى بسرعة بيقول بغضب: "مروة فين؟" أناىفي منتهى الإستعباط و التمثيل .. مش عارف جاتلي الأعصاب دي منين قلتله: مروة أختي؟ مالها مروة؟ حصلها حاجة؟ فين مروة؟ بابا زقني و دخل يدور في الأوضة .. الدولاب . . تحت السرير .. تحت الغطا .. ورا السرير .. ماما جت على الأصوات هي كمان .. و أنا بأقول لبابا: فيه إيه يا بابا فهمني؟ مروة مالها؟ و ماما كمان بتسأله و هو بيدور .. قالنا: مروة مش في سريرها .. راحت فين؟ إحنا في نص الليل .. فين مروة؟ ماما كمان مخضوضة و بتسأل بابا إذا دور عليها في المطبخ؟ الصالة؟ .. الحمام؟ الصالون؟ لقينا مصطفى رجع بيقولنا: أهي مروة و هي جاية وراه لسة بالروب الأبيض و وشها أحمر زي الدم و مرعوبة طبعا .. بابا قالها بغضب: كنتي فين يا بت؟ قالتله: كنت في أوضة الغسيل. قالها و هو غضبه بيقل: رايحة أوضة الغسيل ليه في نص الليل؟ قالتله و هي ابتدت تطمن: مش جايلي نوم و افتكرت إني لازم أغسل لبس التمرين .. فيه إيه يا بابا؟ ماما كمان قالت: فيه إيه يا عمر؟ إنت قايم من النوم في نص الليل تدور على مروة؟!!! مالك؟ بابا مرتبك شوية قالها: اصلي حلمت حلم وحش و قمت أتطمن عليها مالقتهاش في أوضتها إتجنيت. طبعا أكيد بابا كان قايم ينيك مع مروة أو عالأقل يلعب فيها شوية خاصة بعد كلامه عنها مع ماما من شوية .. فلما مالقاهاش في سريرها و لا في بقية البيت اتجن و جه يفتش أوضة مصطفى و أوضتي أحسن يكون حد فينا بينيكها لا سمح اللله 😀. خلص الموقف على كدة بس عنين مصطفى فيها بلاوي .. عيني جت في عينه .. سابني و راح أوضته .. فهمت إيه اللي حصل .. لما مروة طلعت البلكونة شبه عريانة و بابا خلص تفتيش أوضة مصطفى و جه عندي .. مصطفى حس بحركة في البلكونة .. فتح من أوضته لقى مروة بقميص النوم و ستيانتها في إيدها زي اللي هاربانة من شقة دعارة .. دخلها أوضته و طلعها عالصالة و بابا مشغول بتفتيش أوضتي .. و بعدين مروة عملت كأنها كانت في غرفة الغسيل .. يعني مصطفى هو اللي أنقذني و أنقذ مروة .. بس هو كدة عرف إني بنيك أختنا .. ياللهول .. مصطفى مصدوم في العيلة الوسخة دي .. في ليلة واحدة يشوف أمه الملتزمة بتتدقر من عم حسن و بيفعص بزازها و يبوسها و بعدين يقفش أخته مع أخوه قالعة ستيانتها عالأقل و هربانة من أوضته عالبلكونة في نص الليل. إيه بيت الدعارة ده؟ مصيبة طبعا إننا إتفضحنا قدام مصطفى الملتزم .. كويس إنه طلع جدع و ما فضحناش .. بس حنتصرف معاه إزاي بعد كدة؟


صحينا الصبح لبسنا عشان المدرسة .. بابا لسة نايم .. أنا و مروة بنبص لبعض و مروة شكلها متوتر خالص و الرعب في عنيها .. مصطفى بيفطر أو عامل بيفطر بس بيبص علينا بنظرات قاتلة كلها تساؤلات و استنكار و ذهول من اللي شافه بس ما بيتكلمش .. ماما سألته: مالك يا مصطفى؟ شكلك مش عاجبني .. إنت زعلان من حاجة؟ حد ضايقك؟ قالها: لأ مفيش حاجة تعبان شوية بس. قالتله: عندك إيه؟ طب ما تروحش المدرسة لو تعبان .. أجيبلك دوا؟ مصطفى قالها: مفيش حاجة.. حابقى كويس. قلتلها: تلاقيه بس ما نامش كويس بعد الرعب اللي بابا عملهولنا بالليل. ماما ضحكت و راحت المطبخ .. مصطفى بصلي بطرف عينه و قام يجيب شنطته. بصيت لمروة سألتها بصوت واطي: هو مصطفى اللي دخلك من البلكونة على أوضته؟ هزت راسها و قالتلي: أنا خايفة قوي .. مش عارفة حنزل معاه إزاي دلوقت لأوتوبيس المدرسة .. أكيد حيبهدلني .. أنا مستغربة إنه ما ضربنيش لحد دلوقت أو قال لبابا. قلتلها: ما تخافيش .. حنتصرف .. طالما هو ساكت لحد دلوقت و طلع جدع معانا يبقى إن شاء اللله خير .. أنا حابقى أتكلم معاه. قالتلي: ياريت يا علي .. أنا خايفة قوي. قلتلها: قوليلي صحيح هو إنتي نزل منك ددمم إمبارح؟ أصل في الآخر كان زبري جوة خالص .. مش عارف هو كدة فتحك واللا لأ؟ قالتلي: مش عارفة بس مفيش ددمم نزل. قلتلها: يبقى غالبا لسة ما اتفتحتيش .. أنا عايزك تاني يا حبيبتي. بصتلي باستغراب و قالتلي: إنت بتجيب الأعصاب دي منين؟ أنا ميتة من الخوف و إنتى عايز تنيك تاني؟ قلتلها بهزار: النيك مثل الهواء و إن لم ننيك نموت. ابتسمت أخيرا بس بتحفظ و قالتلي: روح نيك أمك. اتخضيت من الكلمة . . كأنها بتشتمني .. بصيت لقيتها مبتسمة و بتقولي: أقصد نيك مامي عشان أنا مش حينفع و أنا خايفة كدة. قلتلها: تحبي تتفرجي علينا؟ قالتلي: ياريت .. إمتى؟ فكرت شوية و قلتلها: النهاردة بعد الفسحة إعملي نفسك عيانة .. حآجي آخدك من المدرسة بدري و نرجع هنا و أخليكي تشوفيني و أنا بنيك ماما. هزت راسها بحماس و قالتلي: حتلاقيني ميتة في أوضة التمريض. دخلت لماما المطبخ و قلتلها إني حآجي بدري عشان هي واحشاني .. قالتلي: و إنت كمان واحشني قوي يا علي و واحشني نيكك .. حأستناك.

بعد ما خرجنا للمدرسة كلنا بابا صحى و قعد يفطر مع ماما قبل ما يروح الشغل. ماما سألته: إنت ليه رحت أوضة مروة بالليل يا حبيبي؟ ارتبك شوية و قالها: قلتلك إني حلمت حلم وحش. بصتله في عينيه و قالتله: على دوللي الكلام ده؟ إنت كنت رايح تنيكها .. صح؟ بابا سكت و ابتسم و قالها: على طول قفشاني كدة .. أنا آسف يا حبي .. مروة وحشتني و كنت عايز أشوفها و مرضيتش أصحيكي. قالتله: برضه كنت عايز تنيكها من ورايا يا عمر .. مش إتفقنا إني حجيبهالك بنفسي لحد السرير يا حبيبي؟ ما تستعجلش بقى. بابا مسك إيدها باسها و قالها: النهاردة يومك يا جميل .. عم حسن زمانه جايب الأدوات و جاي و حتبقي معاه ٥ أو ٦ ساعات لوحدكم و الشيطان تالتكم .. خلوة شرعية أهي يا حب عشان ما تقوليش إني مقصر معاكي في حاجة. ماما إبتسمت بس مكسوفة: كتير الوقت ده قوي .. إنت عايزني أعمل إيه في الوقت ده كله؟ قالها بهزار: خلينا نشوف حيكب كام مرة .. احلبيه يا مزتي. ماما: أخاف يموت في إيدي ده راجل عجوز. قالها: أنا خايف عليكي إنتي منه ده راجل وتد شديد .. مش عايز أرجع ألاقيكي مش قادرة تمشي من النيك. ضحكت و قالت بدلع: حتلاقيه هو اللي مش قادر يمشي و ركبه سايبة .. إنما بجد إنت عايزني أعمل إيه؟ قالها: خليه يتحرش بيكي و اتمنعي و ما تديهوش كل حاجة .. خليه يستوي. داليا عضت شفايفها و قالت: إنت ناوي تسيبه ينيكني بجد؟ بابا زبره وقف قالها: لو تحبي تسيبيه ينيكك في أي وقت سيبيه بس سجلي فيديو. قالتله: إزاي؟ بابا وراها إزاي تشغل التابلت و تسجل اللي بيعملوه في الصالة و وراها إزاي توريه على كاميرا الكمبيوتر و قالها إنه حيبقى يجيب كاميرات سرية يركبهم عشان يتفرج و هو في أي حتة كمان. ماما قربت منه و هي حاسة بالإثارة .. جوزها بيرتب و يخطط عشان يشوفها في أحضان راجل تاني و هي بتتشرمط عليه. باست بابا على شفايفه و قالتله: متأكد يا عمر إنك عايز مراتك تتباس و تتناك من راجل تاني؟ هز راسه و بلع ريقه .. قالتله: و متأكد إنك عايز تتفرج عليه و هو بيلعب في مراتك و بينيكها؟ هز راسه تاني و قالها: إعملي اللي إنتي عايزاه طالما بعلمي و حتحكيلي كل حاجة حصلت. عم حسن وصل و ابتدى يدخل الأدوات بتاعته و المواد .. إبتدى يجهز الشغل بتاعه و يقص خشب و يهد جزء من الحيطة .. بابا بيتابع معاه و ماما بتتفرج من بعيد و هي بترتب البيت .. عم حسن بيضرب بالمرزبة الحيطة .. واضح إنه عفي و مصحح .. بابا غمز لماما و ماما ابتسمت و غمزت تاني لبابا و هي بتشاور بعينيها على عم حسن إنه عاجبها. بابا قال لعم حسن إن عنده مشاوير كتير لازم يروحها و استأذن و خرج بعد ما دخل المطبخ بعبص ماما و قالها: اتمتعي بوقتك يا جميلة .. حاسيبكم تاخدوا راحتكم .. اتصلي لو عايزة حاجة. ماما وصلته للباب و قفلت وراه. عم حسن اشتغل شوية و بعدين ماما جابتله شاي و بسكوت .. حط الصينية و مسك إيدين ماما و قربهم على بقه و باسهم .. ماما سحبت إيديها من البوسة الرومانسية دي لقت عم حسن مسكها من وسطها و قرب جسمها لجسمه و قالها: هاتي بوسة زي إمبارح يا بنتي. ماما دورت وشها و قالتله: لأ يا عم حسن ما يصحش .. اللي حصل امبارح ده كان غلط خالص و ما ينفعش يحصل تاني. قالها و هو لسة ماسكها و بقه بيبوس رقبتها و خدودها: غلط بس لذيذ .. أنا نمت أحلم بالبوسة بتاعتك دي و وعد الحر دين عليه .. شفايفك الجمال دول يلزموني. ماما برضه بتحاول تبعد شفايفها بس حاسة بخشونة و صلابة إيدين عم حسن على وسطها و نفسها تستسلم للراجل المصحح ده و تديه نفسها بس مش بالسرعة دي .. قالها: يا بنتي إنتي وعدتيني و لازم تنفذي وعدك من غير ما أجبرك .. سيبيني أبوسك زي امبارح على شفايفك الحلوين دول بمزاجك .. إنتي عايزة كدة .. بصي في عينية . ماما بصت في عينيه و حست إن شخصيته مسيطرة عليها .. هي فعلا عايزة تتباس منه و تحس بسيطرته عليها و خضوعها له . راجل بحق و حقيقي و شخصيته طاغية .. قالها: يللا يا بنتي أقفي قدامي ساكتة عشان أبوسك بوسة حلوة .. مش حمسكك بالعافية .. إنتي حتقفي بمزاجك مش غصب عنك .. يللا. ماما لقت نفسها واقفة قدامه رغم إنه ساب وسطها و ممكن تمشي بس هي لسة واقفة .. باصة في عينيه و واقفة . قرب شفايفه من شفايفها ما اتحركتش كأنها منومة .. حط شفايفه و باسها بوسة خفيفة ما اتحركتش . ابتسم لها ابتسامة ساحرة و حضنها و باسها تاني .. المرادي شفايفه بتمص شفايفها و لسانه بيفتح بؤها . فتحت شفايفها و خدت شفايف عم حسن تمص شفايفها الطرية الناعمة و لسانه يدخل في بؤها .. عم حسن خبير بوس مدت إيديها مسكت دراع عم حسن و حست بعضلاته و صلابته .. حطت إيديها على أكتافه و غمضت عينيها و هم لسة في البوسة الجنسية الطويلة .. عم حسن مد إيديه ورا ضهرها و حطهم على طيزها الطرية يفعص فيها و يضمها على جسمه .. ماما حاسة بإيديه بتنتهك طيزها و زبره المنتصب بيحك في بطنها فوق الكس على طول . واضح إن زبره كبير و قوي و جاهز للنيك .. داليا أول مرة تبقى في حضن راجل غريب غير جوزها و إبنها . إحساس جديد بالجنس إحساس إنها شرموطة بتوقف زبار الرجالة مش بس عن بعد لأ دي كمان في حضن راجل جوة بيتها. سايحة خالص داليا و عم حسن بيتمادى و إيده دلوقت بتبعبص داليا و بتحاول توصل لكسها .. داليا فاقت و أدركت إنها كدة حتتناك بدري قوي راحت متدورة و بعدت عن عم حسن و قالتله بدلع: كفاية كدة يا عم حسن .. إنت شقي قوي. قالها: أنا لسة ما شبعتش منك يا بنتي تعالي. حاول يمسكها تاني قالتله: لأ خلاص .. إشتغل بقى عشان جوزي لما يرجع يلاقيك عملت حاجة .. بلاش مشاكل معاه لو سمحت. قالها: طيب بس أخلص شوية شغل و حأبوسك تاني. سكتت و حست إنها لسة عندها شوية سيطرة .. راحت تكمل طبيخ و تنظيف و انشغلت شوية .. لقت عم حسن جالها المطبخ بعد شوية و لزق فيها من ورا و هي قدام البوتاجاز و إيديها مشغولين . قالها: ما تشغليش بالك بيا .. كملي طبخ. و هوة حاضنها من ورا و زبره مش واقف قوي بس لازق في طيزها و إيده بتفعص بزها. قالتله: و بعدين معاك يا عم حسن .. كدة حازعل منك. قالها: ما أقدرش على زعلك بس انتي جننتيني بجسمك الحلو ده . حرام عليكي تسيبيني كدة. قالتله: عايز إيه تاني؟ ما انت بوستني و بتتحرش بيا أهو. قالها: وريني بزازك. قالتله: لأ طبعا . عيب. قالها: و لا عيب ولا حاجة .. كل الستات بيحبوا الرجالة تلعب في بزازهم . إنتي مش أول واحدة .. ياما لعبنا في بزاز ستات. قالت له: إنت عملت كدة مع زبونة قبل كدة؟ قالها: كتير .. طول عمري باروح لستات في بيوتهم و كتير بيحصل حاجات كدة. قالتله: إزاي؟ انت اللي بتبتدي؟ قالها: مش كدة قوي .. بتيجي واحدة واحدة بالتدريج .. لو شايف الست ييجي منها و حيحانة .. كتير من الستات بيبقوا رجالتهم أهملوهم خلاص و نفسهم في زبر تاني بس بيخافوا .. فلما تجيلهم الفرصة بأمان و جوة بيتهم بيجربوا .. و بيتبسطوا و يكرروها تاني. داليا عضت شفايفها و قالتله: طب و أزواجهم؟ قالها: كل واحدة بتعرف ازاي تخبي على جوزها و تاخد مزاجها يا بنتي .. فيه واحدة ست محترمة بقالي سنتين باروحلها البيت كل شهر تقريبا و بعلم جوزها كمان. داليا: إزاي بعلم جوزها؟ قالها: بتبوظ حاجة في البيت أو تخترع أي شغلانة . تعليق ستارة .. تغيير حنفية .. تصليح باب .. دهان أوضة . أي حاجة .. ألاقى جوزها بيتصل يقوللي أروح أعملها. داليا هايجة و هو لسة بيلعب في بزها و زبره بقى واقف بين فرادي طيزها: و بتنام معاها؟ قالها في ودنها: بأروح أنيكها في سرير جوزها .. تحبي أنيكك في سرير جوزك دلوقت يا مدام داليا؟ قالتله: لأ طبعا .. حرام .. طب جوزي عارف إنك بتعمل كدة مع الزباين؟ قالها: بصراحة أحيانا بيعرف. داليا باستغراب: و بيعمل إيه؟ بيسيبك واللا هو كمان بياخد دور معاهم؟ قالها: لأ يا بنتي متظنيش ظن وحش عن جوزك. بصتله بغيظ مع شك . فهم نظرتها قالها: بصي يا بنتي مفيش راجل بتجيله فرصة ينيك و يقول لأ .. عشان كدة الست كمان لازم ما تضيعش فرصة نيك في الأمان. قالتله: قوللي عمل مع مين و حأخليك مبسوط. قالها: مقدرش يا مدام دي أسرار ناس و أسرار الباشمهندس لو عرف يبهدلني. قالتله: مش حيعرف .. مش حأقوله حاجة .. يعني يا عم حسن معقولة .. حأقوله إزاي و أنا كمان ليا سر معاك .. إنت شايف بتعمل إيه فيا؟ قالها: طيب إديني أمارة تطمني و أنا أقولك على واحدة يمكن تعرفيها. قالتله: أعرفها منين؟ قالها: واحدة من النادي بتاعكم عملنالها شغل و كانت لونة معايا قوي و بعدين الباشمهندس عرف و بقى هو اللي بيلاغيها. داليا بإهتمام: مين هية؟ قالها: إمسكي زبري الأول. مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق البنطلون . زبره جامد في إيدها . نفسها تعرف جوزها بيخونها مع مين. عم حسن قالها: تعالي أوريكي زبري .. عايزك تمصيلي و حأقولك على إسمها. داليا أخدته الصالة .. قعدته عالكنبة و راحت شغلت التابلت اللي متوجهة عالكنبة و اتصلت بجوزها .. كلمته بصوت واطي الأول و اتطمنت إنه شايف الكنبة من كاميرة التابلت و ما اتكلمتش خالص عن اللي حيقولهولها عم حسن و بعدين راحت لعم حسن قعدت جنبه راح حاضنها و بايسها في بقها و إيده بتفعص في بزازها .. عمر دلوقت شايف مراته بتتباس و يتلعب فيها من راجل تاني قدامه .. عمر حاطط إيده على زبره بيلعب فيه .. داليا مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق الهدوم راح قايم قالع البنطلون و بقى زبره المنتصب قدام وشها و هي قاعدة . مسكته بدلال و حركت إيدها عليه بتختبر صلابته و حجمه و انتصابه و تلفه يمين و شمال عشان جوزها يشوفه كويس .. عم حسن مد إيده يقلعها الحججاب مرضيتش . أخدت زبره بين شفايفها و ابتدت تمص أول زبر غريب في بؤها .

cxbF829sAKvL6dVQ9A47K_gbm62-a5-dikwCOB4AfO7nssyUkKt1onuSE5bJGFjK_ZlgGL9RJDaGpCPg5px0mvmnJaHtepKEc9I-D90hl8hUz-fKrmqbA1tFN7lNAcSQ2dlqMcCG0-dyPW30cW6UnHw


جوزها بيتفرج على مراته بتمص زبر الصنايعي بتاعه .. قالت بمياصة: زبرك ناشف قوي يا عم حسن و مالي بؤي .. سخن قوي يا عم حسن .. احكيلي بقى .. هي مين اللي عمر بيخونني معاها؟ عم حسن هايج و عايزها تكمل مص قالها: إسمها مدام يسرا. ماما: يسرا إيه إوصفهالي. قالها: محججبة و لونها خمري و غنية قوي . . مرات راجل أعمال إسمه عزت حنفي. داليا شالت زبره من بؤها من المفاجأة لما عرفت مين يسرا دي .. بصت ناحية التابلت و قالت: يسرا الشيمي . جوزي الخول بيخوني مع يسرا الشيمي. عمر اتخض من المفاجأة .. عم حسن فضحه إبن الوسخة .. عم حسن قالها: عادي يا بنتي كل الرجالة كدة تعالي انتقمي منه بقى . أنا عايز أنيكك. داليا فتحت صدرها و طلعت بزازها و قالت تعالى يا عم حسن إلعب في بزازي .. إمسكهم و فعصهم و أنا بمصلك .. جوزي ما يستاهلش أكون مخلصة و محترمة.ةإتدورت تبصىللتابلت و توري جوزها إزاي بزازها عريانين قدام راجل غريب .. عم حسن مسكها من وسطها قعدها تاني على الكنبة بيمص حلماتها و يفعص في بزازها الحلوين و هي ماسكة زبره بتلعب فيه و كل شوية تبص للكاميرا توري جوزها هي بتتشرمط ازاي مع راجل تاني .. جوزها شايف و سامع كل حاجة و مستسلم لإنتقام داليا منه .. كملت مص لزبر عم حسن اللي طاير من اللذة . حاول يقولها كفاية عشان ما أكبش . قالتله: كب في بقي و على بزاز مدام داليا المحترمة .. بزازي أحلى واللا بزاز يسرا يا عم حسن؟ قالها: إنتي أجمل طبعا يا داليا يا بنتي. قالتله: إمال جوزي بيخوني ليه مع يسرا؟ قالها: بتبقى قلة عقل و عين فارغة يا بنتي بس هم الرجالة كدة يحبوا التجديد. قالتله: أنا كمان حاجدد و أمتع نفسي برجالة تانيين. قالها: تعالي بقى أدخله في كسك و أدوقك الرجالة اللي بحق و حقيقي. قالتله: قصدك جوزي مش راجل بجد؟ قالها: مش حيكون زي المعلم حسن .. حتحسي إنك مع دكر فحل يعرف قيمتك و يعرف يبسطك. قالتله: نيك بؤي و بزازي يا عم حسن. فضلت تمص لعم حسن و تتفنن و تدخل زبره كله لحد زورها و تطلعه تاني قدام التابلت .. جوزها بيضرب عشرة في مكتبه و هو شايف مراته بتعمل إيه مع راجل تاني .. كب لبنه على هدومه و هو شايف لبن عم حسن بيضخ من زبره على وش مراته المحترمة و نازل على بزازها العريانين و هي مبسوطة .. بتبص للتابلت و توري جوزها اللي اتعمل فيها.

_sB6kdd6H85s6yNBEORe_m7iGD5leGO-ZFhZN5O05zbypaEodkW0t-YhK9LR_K5wC2Q7DKmjteZ4Wl5FESOYsAKjq2YAuCPm-JwaRYGr3hv6UB45Qn36IryzzXu8Mhr4u5K7P12gkRlI9qKKofN9YwE


مبسوطة لإثارتها راجل كبير قد أبوها لحد ما كب لبنه كله عليها من غير ما زبره ينام ولا يهدى . مبسوطة إن جوزها المعرص شايف كل ده و أكيد مبسوط و بيلعب في زبه على شرمطة مراته . . مبسوطة إنها بتعمل كدة بعد ما عرفت خيانة جوزها .. ضميرها مستريح و مستعدة تخون جوزها أكتر و أكتر .. دلوقت ما عندهاش مانع تتناك حتى من غير جوزها ما يعرف . مش لازم تمتعه .. المهم هي تتمتع و تنتقم.


عم حسن لبس هدومه و ماما غطت نفسها .. حطت شفايفها على شفايفه و باسته بوسة جامدة .. شكرته على لبنه و قالتله بصوت عالي: زبرك عجبني قوي يا عم حسن .. دكر و راجل بجد. كملوا البوسة و بعدين قالتله يشتغل بقية اليوم بقى .. كفاية كدة النهاردة. ماما أخدت التابلت و لسة بابا على الخط و راحت أوضة النوم .. زعقت لبابا إنه بيخونها و هو بيتأسف لها جامد و خايف من زعلها و بيشتم عم حسن .. قالتله: إوعى تزعل عم حسن و لا تجيبله سيرة .. خليه كدة كأن ده سر بيني و بينه أحسن يفهم و يفضحنا .. و بعدين عم حسن ده عشيقي اللي حأخونك معاه دلوقت على سريرك .. حخليه ينيك كسي و يكب لبنه فيه .. خلي يسرا تنفعك بقى لما مراتك تتناك من أي حد كدة. قالها: حبيبتي .. أنا آسف و إنتي حقك تزعلي و حقك كمان إنك تخونيني .. خونيني مع عم حسن إبن الوسخة ده بس صوري كل حاجة. قالتله: أصور عشان إنت تتبسط؟! ده بعدك .. أنا حتناك من غير ما أقولك .. حأخليك قرطاس لب كدة و الرجالة يبقوا بيضحكوا عليك يا معرص. قالها: لأ حبيبتي أرجوكي .. إعملي كل اللي إنتي عايزاه بس لازم أعرف مين ناك مراتي و إمتى .. ما تقرطسينيش لو سمحتي يا دوللي. سألته: بتخونني من إمتى؟ قالها: سنتين. قالتله: كام واحدة خونتني معاها؟ قالها: يسرا بس يا حبيبتي. شخرتله و لأول مرة تشخر و قالتله: حتقولي كل حاجة لما ترجع و إلا حتشوف مني وش تاني ما شفتوش قبل كدة. قالها: أوكي حبيبتي .. حاحكيلك كل حاجة بس بلييز ما تزعليش مني .. أنا مبسوط قوي باللي وصلناله مع بعض و مش عايز كلام إبن الشرموطة ده يدمر حياتنا. قالتله: إقفل دلوقتي عشان أروح أفتح رجليا لعم حسن ينيكني في سريرك يا معرص. بابا مش متعود على اللغة دي من ماما خاصة إنها بتشتمه بجد لكن مستوعب غضبها .. هو برضه خانها كتير قوي و يستاهل ضرب الجزمة. قالها: طيب يا حبيبتي .. سيبي لبنه في كسك عشان ألحسه لما أرجع. ماما عضت شفايفها و عجبتها الفكرة .. قالتله: حأكلمك بعد ما ينيكني .. إقفل دلوقت و إوعى تيجي البيت لحد ما أكلمك. عم حسن كمل شغل و ماما اتكلمت معاه كتير و عرفت كل حاجة عن علاقته مع يسرا و إزاي كان بينيكها في فيلتها لحد بابا ما عرف و بقى هو اللي بيشاغلها و أحيانا ياخدها أوضة النوم و عم حسن بيشتغل برة و يعرصله .. عم حسن عمل جزء كويس من الشغل اللي عليه .. لكن ما يمنعش برضه إن في وقت راحته يحضن ماما و يبوسها كأنها مراته .. يقلعها الستيانة و يمص بزازها شوية .. ماما بقت متساهلة معاه أكتر من الأول و هو عايز ينيكها بس هي ما كانتش عايزة تتناك منه اليوم ده .. لسة مش متقبلة إنها تزني زنا كامل .. حاجز نفسي مش أكتر بتقنع بيه نفسها إنها لسة ملتزمة و محترمة .. قالتله إنه يمشي بدري عشان حتخرج عندها مشوار .. طبعا عايزة تمشيه قبل أنا ما أرجع من المدرسة .. طلب ينيكها قبل ما يمشي ما رضيتش بس مع إلحاحه قالتله إنها حتمص زبره لحد ما يكب تاني . و فعلا فكتله حزام البنطلون و فكت السوستة و طلعت زبره بإيدها من البنطلون و نزلت تمص فيه و تلحس راسه .. المرادي هي بتعمل كدة من غير جوزها ما يعرف و لا يشوف .. لأول مرة حاسة إنها فعلا بتخون جوزها .. إحساس مثير .. يمكن عشان حرام قوي .. يمكن عشان السرية و الخوف المصاحب له .. و يمكن عشان إحساسها بأنوثتها و تأثيرها على راجل غير جوزها ..

عم حسن حسس على وشها الناعم و خدودها الطرية .. لمس طرحتها و قالها: مش حتوريني شعرك الجميل بقى يا بنتي؟ هزت راسها لأ .. مسك وشها و بص في عينيها و قالها: بس إنتي عايزاني أشوف شعرك الناعم .. ألمسه و أشم ريحته .. أحط خصلاته في بقي و أمرر صوابعي فيه .. أبوسك على راسك و إنتي بتمصيلي زبري .. أنا عارف إنك عايزة تتعري قدامي و أشوف شعرك و لحم جسمك كله .. إنتي عايزاني أشوف كسك .. فخادك .. طيزك .. زي ما شفت بزازك .. يللا يا بنتي إقلعي حججابك بنفسك و وريني جمالك. دتليا تاني بتحس بتأثير شخصية عم حسن .. هي فعلا عايزة تتعرى .. عايزة تنتهك حرماتها كلها .. محتاجة ترجع ثقتها في نفسها بعد ما جوزها خانها .. بصت لعم حسن و من غير ما تتكلم ابتدت تفك الطرحة .. دبوس ورا دبوس و رفعت الطرحة عشان يبان شعرها الناعم الجميل اللي واصل لكتافها .. هزت راسها عشان شعرها يفك من بعضه و يبان جماله و انسيابيته .. ماما جميلة جدا .. عم حسن مسك شعرها .. أول مرة راجل غريب يلمس شعر ماما من عشرات السنين .. أول مرة تقعد من غير حججاب مع راجل مش من محارمها خاصة واحد زبره واقف في إيدها و نفسه ينيكها و ينتهك شرفها .. عم حسن باس ماما على شفايفها بوسة باللسان و الشفايف و إيده بتتمتع بشعر ماما و كتافها و رقبتها و لحمها الأبيض .. مبسوطة بهياج عم حسن اللي نزل يمص بزازها و هي بتتفرج عليه بيستمتع بيها ..

u3Syu_26sfmZu07jjoCmZqqt3yYuF-4hLEz3fTmN8WW8g6walowGCcH1Azvj_GHCgK9jdH0yLQyj_SwzF4bwHf4MG4d_LbdMXy5HZtdftro03OcnJvd21Rz1VvIPmuk2S7-aPv40CTjOTaKOeUpTtVI


نزلها حمالات قميص النوم و مد إيده على لباسها يقلعهولها .. نزله لحد ما بان أول فتحته من فوق .. ماما مسكت إيد عم حسن و هي باصة في عيونه و قالتله: معلش يا عم حسن بلاش كسي .. أرجوك .. مش دلوقت .. أرجوك. بصلها بحنية و قالها: أنا عايز أشوف كسك و ألحسه يا بنتي .. عايز أمتعك و أشرب مية كسك في بؤي. قالتله: معلش أرجوك .. بلاش .. مش النهاردة.

zVGanJtHFCRJrglQI4x7DeKBR_l4k4Rla5RR3WRruwuZQsCHcgJLsKTuvF8HlWl_kOjZys2YbF4znsqXCUACqiEzti32GinTU-ySIvn_0srFLLcTBGWnKPAWnBmQiDt5BomU2fArUTdFe0iIaCDAeuo


عم حسن مد لسانه لحس أول كسها من الحتة اللي باينة منه .. ماما حست بنشوة و رعشة في كسها الطاهر الشريف .. سابت عم حسن يلحس بس الحتة دي و ماسكة لباسها مغطية بقية كسها و بعدين رفعت راسه بإيديها الإتنين و باسته في بؤه و قالتله ميرسي قوي يا عم حسن .. معلش بلاش كسي النهاردة. قالها: طيب يا بنتي بلاش النهاردة لو مش مستريحة بس إوعديني تسلميلي نفسك بكرة و أمتعك بأحلى نيك حتشوفيه في حياتك. هزت راسها و قالتله: مرة تانية .. خليني أبسطك مرة كمان قبل ما تمشي. و نزلت تمص زبره المرادي بحب و رغبة .. يمكن عشان ما ضغطش عليها .. يمكن عشان حست بحنيته بعد ما قالها إن جوزها بيخونها .. يمكن عشان عايزة تبقى تخون جوزها وقت تاني بمزاج و مراسم خاصة .. ماما بقت بتدخل زبر عم حسن الصلب الطويل لحد زورها و تطلعه تاني و هي بتبص تشوف تأثيرها عليه .. عم حسن غمض عنيه و حط إيده على شعر ماما و وبقى يضغط على راسها و هي بتمصله زي الشرموطة .. مبسوطة إن زبر راجل غريب في بؤها من غير جوزها ما يشاركها في المتعة دي .. مبسوطة إنها بتمتع عم حسن و بتديله أحلى مصة زبر من واحدة متجوزة ملتزمة ..

pZMjjAxsnyktodqGAqBmTWs0u_4tEW9aQh3_ay0d_jqwg0GgBB_HvkQZy-4anIHNx-D6X8ELhJjWgkYSpJj9g4bgBUPjjhoPEoVFDz-yjanlV9WXQrdvd4e-6RtqH0pqgl7a4vwiUYiBKvwTC0Z4e9A


شدت في المص و اللحس لحد ما عم حسن إبتدى يتشنج عشان يكب .. حاول يسحب زبره بس ماما قررت تديله أكبر متعة ممكنة .. قفلت شفايفها أكتر على زبره و مصت بسرعة أكتر لحد ما إنفجر لبنه في بؤها .. دفعات من المني تخبط زورها و سقف بؤها و لسانها و هي قافلة علي الكنز و عم حسن بيدق في بؤها مع كل دفقة لبن .. لحد عم حسن ما إبتدى يهدى .. طلعت زبره من بؤها و فتحت بؤها قدامه توريله إنها بلعت منيه كله و مدت صوبعها لمت شوية المني اللي على شفايفها و حطتهم في بؤها و مصت صوبعها و هي بتبص في عين عم حسن و تبتسم زي أحلى بطلة بورنو.

الجزء الحادي عشر: أيامنا الحلوة


في مدرستي حاسس إني تايه و مش مركز خالص .. طبعا بأفكر في اللي حصل مع مصطفى و مروة .. مش عارف حاتصرف إزاي في الموضوع ده و لا إزاي أفاتح مصطفى عشان أعرف بيفكر في إيه .. يا ترى هو ساكت ليه؟ و ليه طلع جدع كدة و أنقذ الموقف الزبالة اللي كنا حنبقى فيه أنا و مروة؟ يمكن بس ساعتها خاف على مروة من غضب بابا و بعدين حيتكلم؟ يمكن بس كان رد فعل لا إرادي عشان يستر أخته؟ يمكن يكون شرير و يمسك علينا الموقف ده و يذلني أنا أو هيا و يبتزنا؟ ما أفتكرش مصطفى كدة .. رغم صغر سنه إنما طول عمره جدع و راجل يعتمد عليه .. بس تدينه الزايد شوية ده برضه مخوفني منه .. أحسن يطبق علينا الحد واللا حاجة 😀 و بصراحة يبقى عنده حق لأننا مزودينها قوي و آخر مسخرة .. البيت بقى مزبرة يا رجالة 😀.. المهم لازم أشوف حل في الموضوع ده لما أروح .. أنيك ماما الأول بس و أخلي مروة تشوفنا زي ما وعدتها يمكن ده يخفف عنها شوية الرعب اللي هيا فيه.

عملت عيان و رحت للممرضة إدتني إذن أروح .. ركبت تاكسي بسرعة لمدرسة مروة لقيتها فعلا في أوضة التمريض عاملة ميتة 😀 .. أخدتها و أخدنا تاكسي تاني بسرعة للبيت عشان نكسب وقت و يبقى قدامنا أكتر من ساعتين لحد مصطفى ما يروح. سألت مروة: عملتي إيه مع مصطفى في الباص؟ قالتلي: أنا خايفة قوي يا علي .. حاولت أكلمه كتير و ما بيردش عليا .. لما ابتديت أعيط قاللي بلاش عياط دلوقت خللي العياط لبعدين أنا لسة ما عملتلكيش حاجة. قلتله ناوي تعمللي إيه يا مصطفى. قاللي: بعدين نتكلم .. إسكتي دلوقت عشان ما حدش ياخد باله بلاش فضايح. قلتلها: طيب خليني أنا أتعامل مع مصطفى و اللي يحصل يحصل .. ما تخافيش .. ماما حتضطر تبقى في صفنا بعد اللي باعمله معاها .. ممكن تلاقيلنا حل. مروة فكرت في النقطة دي و قالت لنفسها فعلا ماما بتعمل مع علي و معايا أنا كمان .. و بابا بيعمل معايا و نفسه ينيكني .. مفيش خطر منهم الإتنين .. إمال أنا خايفة من إيه؟ .. وصلنا البيت .. دخلت لوحدي الأول و ماما إستقبلتني بالبوس و الأحضان .. واضح إن هي هايجة قوي .. ريحة بؤها غريبة شوية .. طبعا من لبن عم حسن اللي لسة كابب في بؤها .. بوستها تاني و مصيت لسانها بأحاول أعرف إيه الطعم ده .. بس مش عارف .. سألتها: إنت آكلة إيه طعمه غريب؟ اتكسفت و قالتلي: ليه؟ ريحة بؤي وحشة؟ قلتلها: لأ يا حبي ريحتك دايما تجنن بس فيه حاجة متغيرة. ماما إفتكرت إنها ما غسلتش بؤها من مني عم حسن .. قالتلي: يمكن .. أصلي شربت لبن من شوية. قلتلها: ممكن أشربك لبن تاني لو بتحبيه يا دوللي؟ عضت شفايفها و ابتسمت و قالتلي: حأشوف لو لبنك أحلى واللا اللي شربته. ماما بتقارن بين لبن عم حسن و لبن إبنها و أنا مش فاهم .. قالتلي: حأدخل أغسل سناني و أجيلك يا حبيبي .. إنتا واحشني قوي يا علي. قلتلها: حأغير هدومي و أجيلك أوضتك يا عسولة .. إستنيني عالسرير يا مزتي .. قدامنا ساعتين حديكي فيهم لبن ليوم اللبن. ضحكت بعلوقية و دخلت أوضتها عشان تجهز. فتحت لمروة دخلتها و قولتلها تتفرج علينا من البلكونة زي قبل كدة و إني حاظبط الفتحة عشان تشوف كويس. رحت لماما اوضتها بعد ما غيرت هدومي لقيتها لسة في الشاور .. رحت ظبطت الستارة و فتحة الشيش عشان مروة تقدر تشوف السرير كله.


ماما طلعت من الحمام لفة فوطة حمام كبيرة حوالين جسمها .. بزازها باين الفرق اللي بينهم و شعرها البني الجميل مفرود لحد كتفها .. مامتي الرائعة إستحمتلي مخصوص عشان أنيكها و حطت برفان سكسي ريحته تجنن مالية الأوضة .. أخوكم نايم على ضهره بالبوكسر و مش مستعد للمنظر الرائع ده خصوصا لما ماما مشت بدلال قدام السرير بصت في المراية تظبط شعرها و تحط مكياج خفيف خالص هي في غنى عنه .. جمالها الطبيعي كفاية .. رغم إنها داخلة في الأربعين وقتها إنما وشها البيبي فيس و بشرتها الناعمة لا يدلوا على سنها و كأنها بنت بنوت لسة في العشرينات .. لفت للسرير و على وشها إبتسامتها الحنون الرقيقة الرائعة اللي بتقول كلام كتير من غير ولا حرف واحد .. بتقوللي بحبك يا علي .. أنا ملكك يا علي .. أنا متزوقة عشانك إنت .. جاهزة أنام في السرير عشانك إنت .. كسي و بزازي مشتاقين لك يا إبني يا حبيبي .. عايزاك تهيج عليا و على جمالي .. عايزاك تنيكني يا علي .. عايزة زبرك يتبسط و يستمتع بجسم أمك الجميل .. بحبك يا علي .. سمعت جملتها الأخيرة و هي بتبصلي قدام السرير .. مدت إيدها فكت الفوطة شوية و بصتلي .. شايفة عينيا مركزين على الفوطة اللي مخبية سبب سعادتي و هنايا .. ابتسامتها في حد ذاتها تدوب الحجر .. حركت كتافها بمياصة وقعت الفوطة و شفت جسمها الناعم الطري قدامي و هي بتستعرض جمالها و بزازها كأن أنا ناقص إثارة .. مجرمة أمي دي ..


ffMRR66ogCyea3qWhEHPSMxRAU53qNIBACUtui3LB4IRixSt5WQq8tOociU5g9FPgpVJ00NeVjQ5WDjc96Z3zQ0j6QMHLNKrl4d3j91dw6r0Xep8_t55p723bu-mJOI8fT9_dfEJcLfAgkdW7X2aqFo


مديت إيديا مسكت إيديها و شدتها بالراحة عالسرير .. حضنتها و بزازها الطريين لمسوا صدري و مباشرة زبري بقى طالع من البوكسر و يمكن يكب كمان .. قربت شفايفها برقة لشفايفي .. طبعت قبلة رقيقة على شفايفها اللي عايزة أكتر بكتير من بوسة خفيفة .. فتحت شفايفها بلساني و ابتدينا نمص شفايف بعض برومانسية و حب .. إيدي بتعبث ببزاز أمي و هي سايحة في بوسة إبنها اللي تختلف عن بوس عم حسن اللي هرى شفايفها الحلوين من شوية .. ماما حاسة برغبة شديدة مع أمان و قرب مش ممكن تلاقيهم مع حد أكتر من إبنها .. منسجمة في البوسة الرومانسية اللي نسيتها الدنيا و نسيتها نفسها .. شفايفنا بيحضنوا بعض و لسانها بيدخل في بؤي أمصه و أنتهل من رحيقه الجميل .. لسان طاهر نضيف دلوقت بيدي متعة لا يمكن وصفها لإبنها حبيبها

CMSyc_jea5KuIbVh3i8u3gRP9Paz-ahL-4gyTzWxVKDrV7tnmuViooyeBRxXvG_w7Qj3dstUrLn1X6teHtFWILijP5SEDxizXkWg87lw5cV4zaaksGsaxV56jpCHwR-lpfN0uN6qzkz9MaJG3jUbeeo


دايب مع أمي الجميلة العريانة تماما على السرير معايا بنبوس بعض .. بحبك يا ماما .. إنتي رائعة الجمال .. مش بس الجمال اللي يهمني .. إحساسي إن دي أمي بتبوسني في بؤي و تمص شفايفي .. أمي قالعة كل هدومها عشاني .. على سرير جوزها مستعدة تاخد زبري و تمتعني .. مستعدة لبن إبنها يدخل جواها أو ينزل على لحمها .. المهم إبنها يتبسط و يستمتع و عقله يطير بيها و لو للحظات .. إبنها أولى بلحمها من الغريب و هي أولى بزبره من بنت غريبة .. لمحت خيال خفيف ورا الشيش .. مروة حبيبتي .. أختي شايفة أمها عريانة معايا عالسرير .. شايفة فيلم محارم قدامها و مش أي محارم .. ده أخوها حينيك أمها في سرير أبوها دلوقت .. أكيد مروة بتلعب في كسها الصغير دلوقت .. أكيد نفسها تبوس معانا و تتمتع هي كمان.

ماما شدتني و شفايفنا لسة ملتحمين و ريقنا في ريق بعض .. نامت على ضهرها و أنا فوقيها و مازلنا في قبلة رومانسية جميلة كلها حب و رغبة .. زبري واقف على آخره و صلب جدا .. هي حاسة بيه على بطنها .. مديت إيدي ألمس كسها .. حطيت صوابعى على شفرات كسها لقيته غرقان بميتها .. أمي حبيبتي كسها مبلول و مستعد لمتعتي .. بأمني نفسي إن كسها عايزني أدخل جواه بزبري عشان كدة بالل نفسه بميته اللزجة ليسهل مأمورية زبري المتلهف لكس مامتي .. قطعت البوسة الجميلة مع أمي حبيبتي .. كان معنديش مانع أستمر ساعات في متعة الشفايف دي لولا إن فيه حاجات أهم و متع أكبر ممكن نعملها برضه بحب و رومانسية .. متع أبيحة بس حلوة .. متع حرام بس مثيرة .. متع سرية بس مروة شايفاها .. قلعت البوكسر و عيون ماما في عيوني منتظرة حاعمل إيه و هي عريانة تحتي على السرير و رجليها مفتوحة و كسها قدام زبري على طول .. نزلت بجسمي فوقيها و ببوسها مرة تانية .. زبري بقى لامس كسها و بيحك بين شفايفه .. بيفتحهم واحدة واحدة بحركات بطيئة كأنه بيدق على باب كسها يمكن يفتحله .. ماما بتتباس و بتعمل أصوات تنهدات و آهات رهيبة من إحساس كسها بزبري المنتصب على أبوابه .. زبري ابتدى يغوص شوية شوية في كس مامتي بين شفراته .. لسة ما دخلش بس بيحاول .. خلاص حتجنن .. نفسي أدخل زبري جوة كس ماما المزفلط ده .. إبتديت أغير زاوية الحركة عشان أدخله .. ماما كمان نزلت فخادها أكتر عالسرير عشان ما يدخلش بس من غير كلام .. ماما هايجة خالص و بتفرك تحتيا من المتعة اللي في كسها .. راس زبري إبتدت تدخل في كسها .. حاولت أزق بسرعة ماما إتحركت خلته اتزفلط و طلع على البظر بتاعها .. رفعت نفسي و حاولت مرة تانية .. دخلت راسه و حركت شوية و هي قافلة برجليها جامد .. راس زبري حاسة بحرارة كسها الناعم .. ضغطت أكتر و أنا بؤي في بؤ ماما عشان ما تتكلمش .. حسيت إن زبري دخل كسها .. اتحركت أكتر و دقيت .. زبري حاسس بحرارة و لزوجة مخلياني في عالم تاني .. لقيت راس زبري بتخبط في المرتبة تحت ماما .. المجرمة الشريفة المتناكة دي ضحكت عليا و خلت زبري ينزل بين فخادها الناعمين اللي مبلولين بميتها و ميتي و حسيت كأنهم كسها .. ماما ارتعشت و اتشنجت .. مسكت ضهري جامد تشدني عليها و صرخت بنشوة بنت متناكة و ابتدت تكب دفقات من عسلها على زبري و على المرتبة .. أول مرة أشوفها هايجة للدرجة دي .. قالتلي: كب يا علي .. كب لبنك على كس أمك يا حبيبي .. بحبك يا علي. قلتلها: طيب خليني أدخله في كسك و أكب جوة .. نفسي انيكك يا ماما و أحس بحرارة كسك من جوة. قالتلي: بلاش يا علي .. أرجوك .. بلاش كسي. مش فاهم بنت المتناكة دي مستنية إيه؟ ما إحنا خلاص عريانين في سرير واحد .. إشمعنى كسها يعني؟ هو عذاب و خلاص؟ قلتلها: أرجوكي إنتي .. سيبيني أنيكك زي البني آدمين .. حرام عليكي يا ماما .. إنتي بتعذبيني كدة .. خليني أدخله فيكي بقى. بصتلي بتعاطف و حب و قالتلي: معلش بلاش النهاردة .. نيكني من ورا زي ما إنت عايز. كلمة "بلاش النهاردة" دي إدتني شوية أمل .. قلتلها: طيب بكرة حتخليني أنيك كسك؟ سكتت و قالتلي: حبيبي .. أصبر شوية .. أنا لسة مش مستريحة للجنس الكامل معاك .. إنت إبني .. حرام. قلتلها: حرمت عليكي عيشتك. اتخضت و قالتلي: إيه؟ قلتلها و ابتسمت: أقصد حرمت عليكي عيشة حضرتك .. يا ماما كفاية بقى .. اللي بنعمله حرام و عيب و ما يصحش و إحنا الإتنين عارفين كدة .. خلينا نكمله بقى و ناخد متعتنا لآخرها. قالتلي: أصبر يا حبيبي .. هو أنا مش بأمتعك كدة؟ أرجوك إتمتع باللي أقدر عليه دلوقت و أوعدك حتزيد متعتنا بس إديني وقتي .. بلييز. مامتي حبيبتي بتترجاني ما انيكش كسها النهاردة .. حبيبتي .. بحبها .. و مش عايز أضايقها .. ما أحبش آخد حاجة بالعافية .. و على رأي المثل كله بالخناق إلا النيك بالإتفاق .. بوستها على شفايفها و هي ابتسمت و مبسوطة إني ما زعلتش منها .. مدت إيدها مسكت زبري كله بكف إيدها و إبتدت تفرش نفسها تاني .. عدلت نفسي و وقفت على الأرض و شدتها لحرف السرير عشان أقدر أفرشها أحسن

UhDPk-aRP4ygyErSCnoCSDuRM2Av5ZjbpKaRBonNytSfWC9Hgrdn0Ip_-Wlgt0YTmm1xjHY-hHBRG_bR-8X2AjKHjug2sn_ltCVPsnpO5aBn6mjIpPPOukovnUO70OAcZfX-E2e7NCeOpdT1K-qPFaI


فضلت أتحرك و هي ماسكة زبري بتحركه بإيدها عشان يحك على شفرات كسها و عيوننا في عيون بعض بمنتهى الحب و الرضى و الرومانسية .. الوضع ده مخليني نفسي أدخله في كسها لأنه مفتوح قدامي على طول .. و كل أملي إن هي تقرر تدخلهولي في كسها بإيديها .. و ده سهل جدا و مش محتاج غير سنتيمتر واحد و قرار سيادي .. ماما بتحك زبري في كسها و هي كمان نفسها أدخله في كسها و أنيكها نيك المتجوزين .. في بالها بتفكر في عم حسن اللي ممكن ينيكها في أي وقت و بتفكر في جون اللي جوزها عايزها تبات طول الليل في أوضته لما ييجي مصر .. مين أولى إنه ينيك كسي؟ واحد من دول؟ واللا إبني حبيبي اللي مربياه و معلماه الجنس بنفسي و اللي ما ناكش كس قبل كدة؟ أكيد إبني أولى طبعا إني أمتعه و أدوقه نيك الكس بيبقى إزاي .. أنا عايزة أكون أول كس ينيكه في حياته .. ده إبني علي حبيبي .. بس أنا لسة مش مستعدة للخطوة دي .. أكيد قريب حأستسلم لرغبتي دي و أديله كسي.

ماما رفعت رجليها و جسمها و ابتدت تمرر زبري على خرم طيزها الجميل .. بتبصلي بحنان و شهوة .. ضغطت راس زبري على خرم طيزها و قالتلي: نيك طيزي يا علي .. أنا بحب أتناك في طيزي .. دخل زبرك يا حبيبي. زبري خلاص ما بقاش مستحمل إثارة أكتر من كدة .. أمي الجميلة فتحالي طيزها عشان أنيكها .. زقيت زقة خفيفة لقيت راس زبري بتتزفلط جوة طيزها .. أووووه على حرارة و ضغط طيزها .. نيك ماما في المكان ده أسهل كتير من نيك مروة في طيزها .. مروة شايفة كل ده من البلكونة .. أكيد دلوقت شايفة زبري في طيز أمها .. عايز أوريهولها كله جوة طيزها .. زقيت أكتر دخل زبري كله .. عايز أنيك ماما قدام أختي .. عايزها تشوف ماما بتتبسط إزاي من الآنال سكس .. إبتديت أتحرك بالراحة في الأول و عيني على باب البلكونة شايف خيال مروة و هي بتتفرج لأن الدنيا لسة نهار .. هايج قوي على مامتي و زبري في ألذ لحظاته و هي عضلات طيز ماما بتعصره جواها


LpqhifIG1zmi0uIO4rTbNd5hQacQF3qvAPn0KeO4tQsferx9PdLkvYvBOcEGRV1Hd7y6liGcYI4xxL12EhdEakNxmO347jo6gdshYlgZNFHDjawuCiv7GRZBQEiL1Ub5DS9YtH7Fm_hcui6pjjMxjvU


زودت الحركة و أصبح زبري بيدخل و يطلع بسهولة و إحساسه رهيب و جسمي بيرج جسم أمي و هو بينيكها .. ماما بتعمل أصوات بنت وسخة .. متطمنة إن مفيش حد في البيت و واخدة راحتها مع إبنها اللي بيزبرها دلوقت .. إيدها بتلعب في كسها و تدعك زنبورها عشان تزود متعتها .. فضلت أدق فيها و النشوة و اللذة طيرت عقلي و قربت أكب لبني .. مركز في نيك أمي الجميلة اللي ابتدت تكب تاني أو تالت مش فاكر ..

6hN9bOYMmsUWaDjv859D6eaYx2TkGgAzbzKsSdi2k7Nqn6-ibnZGfzqLbA-2ABymknfJQLmm2eGxiA8-UseNfpkV5iUWD-X6u86QGKD16QQYuFibILEPq4OkguJh89UMHLsvuE2wZp7NHYuB2bgpy3A


أمي مغمضة عينيها و مندمجة في لذتها و مش حاسة غير بصلابة زبري جوة طيزها دخول و طلوع . و أنا كمان مغمض عينية من الإحساس بالمتعة و الإستعداد للقذف .. فتحت عيني لقيت مروة واقفة جنب ماما بتتفرج علينا .. إتخضيت .. إزاي البت دي تتجرأ و تيجي هنا و أنا بنيك ماما .. ما إتفقناش على كدة .. بصيت لها بغيظ كأني بقولها تمشي قبل ما ماما تحس بيها لقيتها بتبصلي بشهوة شديدة و بتبص لزبري في طيز مامتها و إيدها بتلعب في كسها تحت الكلوت .. منظرها و هيجانها على وضع أمها هيجني أكتر .. البنت شايفة أمها نايمة عريانة و أخوها بينيك أمها في طيزها على سرير باباها .. زودت الدق أكتر و عيني بتبص لمروة و بتلتلقي بعينها و ماما صوتها عالي و قاعدة تكب و تترعش تحتي ..

RKXhfp-ElKYf1Hgu9qEes_gcrwxewFnQ0MdwGFclEJa8zjmRwvdijNwx7mtfeeTTrE_yt7VEo-i1Mc2thrf-Fl8Qrj_EkoAbG1Zp18CEyisWHAJXfpprckL-uDKgkWuXsgPfK62-3oMteCxbPU0_fxI


مية ماما بتنزل على زبري و على خرم طيزها و عاملة زفلطة جميلة لزبري .. إبتديت أتشد و أحس بنشوة القذف .. ماما حست بيا حأكب .. قالتلي: كب يا علي يا حبيبي .. كب لبنك في طيز مامتك حبيبتك .. عايزة أحس بلبنك السخن جوة طيزي .. بدأت أكب و مع كل دفقة دقة جامدة من جسمي عشان أرمي لبني في أعماق طيز أمي .. مرتين .. تلاتة .. أربعة .. خلصت لبني .. فتحت عينية لقيت ماما و مروة بيبصوا لبعض و زبري لسة في طيز ماما .. ماما من المفاجأة و الكسوف تنحت .. جاتلها حالة من الصمت .. مش عارفة تعمل إيه ولا تقول إيه .. منظر محرج قوي إن بنتها الصغيرة تشوف زبر إبنها بيكب لبنه جوة طيزها .. مفيش أوضح من كدة لعلاقتها الآثمة مع إبنها .. مفيش أكتر من كدة كسوف قدام بنتها اللي فضلت بتعلمها العفة و الطهارة و التديين طول عمرها و بعدين تشوف أمها الملتزمة بتتناك في طيزها قدامها بالشكل ده .. يا دي الكسوف و الفضيحة .. حتقدري تقولي حاجة تاني عن الإلتزام و الطهر و الشرف لبنتك يا داليا؟ حتقدري تمنعيها إنها تتناك زي ما هي عايزة بعد كدة؟ يا ترى إيه اللي ممكن يحصل بين مروة و علي دلوقت بعد الموقف ده .. داليا ما تعرفش إنهم خاربينها مع بعض .. بس دلوقت كل الورق بقى مكشوف عالترابيزة .. ماما سحبت نفسها طلعت زبري من طيزها .. لبني بينقط من طيزها و هي بتقوم مكسوفة جدا وشها أحمر زي الدم و مش قادرة تبص في عين مروة و لا في عيني حتى .. سحبت نفسها و سندت ضهرها على ضهر السرير و غطت نفسها بالملاية و باصة للسرير .. أنا كمان متفاجئ من جرأة مروة و بجاحتها .. خاصة لما لقيتها بتقرب مني و بتحط شفايفها على شفايفي و بتبوسني .. ماما مش باصة ناحيتنا بس أكيد عارفة إننا بنبوس بعض .. الفكرة دي عجبتني و أثارتني إني أبوس أختي قدام أمي .. حضنت مروة و ابتدينا نمص شفايف و لسان بعض و احنا الإتنين في منتهى النشوة رغم إني لسة كابب .. ماما إبتدت تتفرج علينا و إحنا بنبوس بعض .. مروة ابتدت تقلع بقية هدومها .. بزازها الجميلة بانت و نزلت لباسها و كسها الرائع بقى قدام عنينا .. ماما أخيرا نطقت قالت: لأ .. بلاش يا ولاد. إحنا حتى ما بصيناش ناحيتها و إستمرينا في البوس .. مروة مدت إيدها الصغيرة حسست على بيضاني و زبري اللي لسة ما وقفش تاني كويس .. مديت إيدي ضميتها على جسمي و بفعص في فرادي طيزها الصغيرة الناعمة و لسة بنبوس .. نيمت مروة على ضهرها و فتحت رجليها و حطيت لساني على كسها ألحسه .. كسها غرقان بعسلها .. واضح إنها كبت عالأقل مرة على منظر نيك أمها .. لساني بيدور على زنبورها عشان يمتعه و يطلعه من مخبأه و شفايفي بتعض في شفرات كس أختي الجميلة .. طعم كسها يجنن .. مروة بنوتة صغيرة لسة و بتهيج بسرعة جدا خاصة من حركة لساني على زنبورها الرقيق .. زودت سرعة و عمق لحس كسها و مصه عايز أختي تتمتع لأن متعتها هي متعتي و سعادتها من سعادتي و هي قلبي و روحي و حياتي .. مروة مغمضة عنيها و راسها مسنودة لورا على المرتبة .. لاحظت إن ماما دلوقت جنب مروة .. ماسكة إيد بنتها بحب و بنتها بيتلحس كسها و بتستمتع بلذة الجنس مع أخوها .. ماما بتبص لمروة بحب صادق .. حب لبنتها الوحيدة و هي بتدوق لذة الجنس .. داليا حاولت و فكرت إنها تدوق مروة اللذة دي بس كانت مش عارفة تعمل ده إزاي .. أهو املها إتحقق في أحسن صورة .. إبنها حبيبها هو اللي بيمتع بنتها .. مروة بصت لداليا و ابتسمت ابتسامة رقيقة جدا .. ابتسامة حالمة .. عينيها في عينين أمها مبتسمين و مستمتعين بلحظات الحب و الجنس معايا .. إحنا التلاتة عريانين تماما في سرير بابا .. مروة ابتدت تترعش من لحس كسها و تتشنج .. غمضت عينيها تاني و إيدها بتشد جامد على إيد أمها اللي بتبصلها بحب و هي بيحصلها أورجازم جامد جدا و صوت آهاتها يجنن و جسمها بينتفض فوق السرير و عسلها بيتدفق في بؤي .. بؤ أخوها اللي مش عاتقها لا لشيئ إلا لأنه عايزها تاخد المتعة إلى كمالها و تصل اللذة إلى منتهاها و النشوة إلى أوجها ..

MCU74ozdRe7c7cMGa7vc5WXUB8II8SmPJz3S2ulXv357Af3jz7jUJdcNeXFyfTJUYUC0bsXMTj7i2Psl2qpZNR3bRVejo2i-k7Af1VWyWNibP7wU2b9ujo_n_IVSuIIfbYUY9Q6jn3tuJNUHKGAjPvk


مروة ظلت تنتفض حتى أفرغت كل ما في كسها من عسل شهوتها .. سكنت رويدا رويدا ثم فتحت عينيها و نظرت لنا بابتسامة عذبة رائعة كأنها تشكرنا .. ماما قالتلها بحب و حنية: اتبسطتي يا حبيبتي؟ مروة: جدا يا مامي .. السكس ده رهيب .. أنا مبسوطة قوي إني اتعلمته و مارسته بدري كدة .. ميرسي يا مامي. داليا نزلت شفايفها باست بنتها على شفايفها .. مروة لفت دراعها حوالين راس أمها و ابتدوا يبوسوا بعض و يمصوا شفايف بعض قدامي .. سيبتهم يعيشوا اللحظة لحد ما آخد نفسي .. إتنين حلوين جدا و عريانين معايا على السرير .. نفسي أنيكهم هما الإتنين مع بعض .. سندت ضهري و قعدت أتفرج عليهم لقيت ماما نزلت تمص بزاز مروة و تقرص حلمتها التانية بإيدها و مروة مدت إيدها لكس ماما تحسس عليه و تدعك بصباعها على البظر و تبوس رقبتها و شعرها .. واضح الحب اللي بينهم و إن دي مش أول مرة .. اتدوروا و عملوا 69 ..

MSjdDIJf46G2bY8SBuPNpHACOobui1RU055s77ZJgxVd7EZ1uDs1xh3zqoodBPpuF1eCtpseD9hKnz90k6Ro_ZngyeGh_BiuydHQgLGOKay6jEHT3tBbh1gywGgmRoqOsd_RIHfYKflKwUXqpkyobU8


ماما فوق و مروة تحت و بيلحسوا كساس بعض و مروة بتعض بالراحة شفرات كس ماما اللي بتإن من الشهوة و بتطلع أصوات لا تقل عن أصوات أختي مروة اللي ابتدت تكب تاني في بؤ ماما الخبير اللي ميجنا كلنا .. بعد ما هدي الوطيس و ماما نامت جنب مروة و منظرهم يجنن و هم عريانين و وشهم أحمر من الفرهدة .. ماما غمزت لمروة و ابتسموا و جم هما الإتنين على إيديهم و ركبهم لعندي بيبصولوي و يبتسموا .. ماما مدت إيدها مسكت زبري شبه المنتصب .. دعكته شوية بإيدها الطرية إبتدى يقف تاني راحت حطاه غي بؤها و مصتهولي .. مروة في حضني بنبوس بعض و بلعب في بزازها .. إحساس رائع إن أمي تمصلي زبري و أنا ببوي و ألعب في أختي .. زبري وقف زنهار في بؤ ماما .. مروة نزلت تساعد أمها و بقوا الإتنين بيتبادلوا مص زبري و لحس بيضاني .. مروة ورت لماما إزاي بتعرف تعمل ديب ثروت لزبر أخوها و ماما بتشجعها .. زبري بقى جاهز و عايز ينيك واحدة منهم .. مسكت مروة بوستها في بؤها و نيمتها على ضهرها .. هي باصالي برغبة و شوق و ترقب .. فتحت رجليها و حطيت زبري على فتحة كسها و ابتديت أحركه تفريش .. زبري واجعني و نفسي أدخله في أي كس .. ماما هايجة من منظر تفريشي لأختي .. سألتنا: عملته كدة كام مرة يا ولاد؟ قلتلها: بطلنا نعد من زمان. عضت شفايفها و قالت: يا ولاد اللذينا .. مستغفلينا كلنا و شغالين نيك مع بعض؟ مروة قالتلها: نفسي أتناك يا ماما بلييز .. ياللا يا علي نيكني زي إمبارح. ماما ضحكت و قالت: يعني بابا كان عنده حق بقى .. إنتوا كنتم مع بعض بالليل يا صيع. مروة ضحكت ومسكت زبري تحكه في فتحة كسها و تحاول تدخل راسه .. ماما بتتفرج على زبري و راسه بتدخل جوة كس مروة بالراحة .. مروة كسها بينز جامد و راس زبري بتنزل مذي عشان يسهل دخوله .. ماما خايفة أدخل زبري كله سألتني: إنت فتحت كس أختك يا علي؟ قلتلها: مش متأكد يا ماما .. بابا خلاني قطعت الخلف إمبارح و أنا بادخله .. بس ما نزلش ددمم. ماما: إوعى تدخله .. آختك لسة بنت بنوت .. ما ينفعش تفتحها. مروة بإنزعاج: مامي سيبيه يفتحني بلييز .. نفسي أحس بيه جوايا .. بلييز يا مامي. ماما مسكت إيدين مروة و باستها و قالتلها: ماينفعش يا حبيبتي .. فيه ١٠٠ طريقة تستمتعي بيها غير الجنس الكامل ده .. إوعي تخلي حد يفتحك يا حبيبتي .. أبوكي يموتنا. مروة بتقول جواها يموتني ازاي .. ده بابي يتمنى إني أكون مفتوحة عشان ينيكني زي ما هو عايز .. مش بعيد هو يفتحني بنفسه كمان .. ماما كملت: يللا حبيبتي .. إستمتعي بزبر أخوكي بيفرشك هنا في السرير و قدام أمك .. بنات غيرك بيتفرشوا و هم واقفين في بير سلم و اللا على سطوح أو في جنينة و مرعوبين .. إستمتعي يا حبيبتي بالأمان اللي إنتي فيه وسط أهلك اللي بيحبوكي و عايزين مصلحتك. مروة مدت إيدها حضنت ماما و دخلوا في بوس و حضن عميق .. طب أنا أعمل إيه في الفيلم العاطفي ده و زبري لسة قدام كس مروة .. ماما مدت إيدها مسكته و وجهته على شفايف كس مروة و فضلت تحركه بإيدها حركات طولية بالراحة . تحك راسه على فتحة كس مروة .. زبري بيتزفلط على فتحتها .. ماما إبتدت تدخل راسه جوة كس بنتها .. مروة فاتحة رجليها جامد و مبتسمة .. واضح عليها الهيجان .. أمها بتشرف بنفسها على تفريشها .. زقيت زبري أكتر بالراحة في كس مروة .. ماما سمحت إن جزء اكبر منه يدخل كس أختي و يحس بحرارته و لزوجته .. ماما قالتلي: كفاية كدة يا علي … إدخل و إطلع بقى في كس مروة بس ما تدخلوش أكتر .. إتمتعوا ببعض يا حبايبي من غير ضرر .. حسوا بلذة الجنس مع بعض. .. شايف زبرك بيدخل إزاي في كس أختك يا حبيبي؟ قلتلها: يجنن يا ماما .. كسها حلو قوي .. نص زبري بيدخل .. معقولة كدة ما فتحتهاش؟ قالتلي: لأ .. طالما مش واجعها يبقى لسة .. الغشاء بيتمط بس .. لكن إوعى تدق جامد أو أكتر من كدة .. خليك بطيئ و عيش في الإحساس إنت و أختك .. مروة لو حسيتي بوجع قولي على طول .. أنا عايزاكم تستمتعوا مع بعض يا حبايبي. مروة بصوت مقطع من الهيجان: حلو قوي يا مامي .. ميرسي قوي .. نيكني يا علي. فضلت أتحرك داخل طالع بلذة و متعة كبيرة و ماما ابتدت تبوس مروة و تمص بزازها عشان تديها متعة أكبر.

1SHuh7lhR7tM9cDl-uIsm1Fm8imPEJr7OUF8DjCsv0ic787qfak-x3x_yZ19NO3VQFlkQF3JT8vqEBLhCnEDsPuZ7vRE9DGyHgHbhYttBogFVVWCOAXzBUhDuzZOTMQ7YdLLhhpxlfWQNy1FC40hVi8


مروة اتشنجت تاني و جابت ضهرها .. العسل بتاعها بقى بيطلع حوالين زبري .. بقت بتحرك وسطها جامد كأنها بتخلي زبري يدخل أكتر .. ماما زقت جسمي شوية أبعد عشان ما أفتحهاش و هي في الكليماكس بتاعها .. مروة ابتدت تهدى في السرير و الإبتسامة و الرضى على وشها الصغير البريئ .. قالت: ميرسي اوي يا مامي .. أنا مبسوطة عالآخر .. بس علي ما نزلش لبنه تاني . أكيد عايز تنزل يا علي مش كدة؟ هزيت راسي .. قالتلي: تعالى نزل في بؤي و اللا عايز تنزل في ماما تاني؟ قلت: عايز أنزل في ماما حبيبتي و إنتي تتفرجي علينا و إحنا بننيك. ماما قالت: ما هي كانت بتتفرج و إنت بتنيكني من شوية. قلتلها: المرادي نخليها تتفرج من قدام يا ماما بلييز. ماما: تفرشني على كسي ممكن بس ما تدخلوش. قلتلها بخيبة أمل: ممكن أدخل راسه بس حتى زي ما عملت مع مروة؟ بلييز يا ماما. مروة قالت: آه بلييز يا مامي نفسي أشوفك بتتناكي بلييز. ماما ساكتة و بتبصلنا بابتسامة .. مبسوطة إن أولادها عايزينها تشارك و تمتعهم .. نامت على ضهرها في السرير و مدت إيديها ليا بتدعوني أطلع فوقيها و بتقول: تعالى يا علي .. تفريش بس .. أنا أمك .. ما ينفعش تنيكني. طلعت فوقيها و في بالي يللا تفريش تفريش زي بعضه كسها حلو و بيبسطني قوي .. عندي شوية أمل تسيبني أدخله لما نندمج خصوصا مع تشجيع مروة اللي أول مرة تبقى معانا و عاملة جو جميل .. إعتليت ماما و بوستها في بؤها بوسة عشق .. مصيت شفايفها و لسانها و هي متجاوبة و بتطلع أصوات جميلة .. واضح إنها هايجة من منظر زبري في كس مروة بنتها .. زبري بقى بيحك في كسها من برة .. مروة بتتفرج علينا و بتلعب في كسها .. هاجت تاني .. حركت عمود زبري بين شفرات كس ماما و هو غرقان بعسلها و هيجانها و جنون شهوتها .. بتتفرش في وجود بنتها الصغيرة عريانة جنبها .. مروة قربت شفايفها ليا فوق ماما .. بوستها من شفايفها و انا بافرش كس ماما .. باحاول أدخل راس زبري بس ماما برضه قافلة فخادها .. باحك جامد .. راس زبري بتحس بحرارة كس ماما .. يمكن بتدخل شوية و يمكن الإحساس جاي من الزفلطة و السخونية بتاعة فخادها الناعمين .. إحنا التلاتة هايجين و بنبوس بعض و مستمتعين بأجسادنا العارية .. مروة ملاحظة إني باحاول أدخل زبري في كس ماما بس مش عارف .. قالت لماما و هما بيبوسوا بعض: مامي خللي علي ينيكك .. بلييز يا مامي نفسي أشوف زبره في كسك .. علي بيحبك قوي و أكيد حيبقى ممتع أكتر لو دخل بتاعه .. بلييز يا مامي .. إنتي كمان أكيد عايزة تتناكي من زبره الحلو ده و تحسي بيه جواكي .. إنتي ما عندكيش هايمن زيي عشان تخافي .. سيبيه يدخل بتاعه فيكي و متعيه بلييز. إتبسطت قوي من كلام حبيبتي أختي و باشوف تأثيره على ماما .. قربت شفايفي من مروة و شكرتها ببوسة جميلة إستغرقتنا .. بوسة حب و حنان و شكر .. ماما بتبص لإبنها و بنتها و هما بيبوسوا بعض .. بتحبنا إحنا الإتنين و تتمنالنا كل خير و سعادة .. ماما بصت في عينية و ابتسمت .. عضت على شفايفها و وشها إحمر جامد .. فتحت رجليها شوية و هي بتبصلي بكسوف .. مروة رجعت بضهرها شوية عشان تشوف أحسن .. أنا مسكت راس زبري و حطيتها على فتحة كسها و ضغطت شوية .. دخلت راس زبري و غابت جوة كس مامتي .. مش مصدق نفسي .. معقولة ماما اخيرا حتسيبني أنيكها .. حركت جسمي شوية دخول و طلوع بس خايف ماما تصدني مرة تانية .. عيني في عين ماما و هي مكسوفة قالتلي: نيكني يا علي .. دخل زبرك كله في كسي و نيكني .. نيك مامتك حبيبتك و متعها. زقيت زبري دخل نصه .. طلعته و دخلته تاني و ماما بتطلع أصوات نياكة رهيبة .. اتحركت دخول و طلوع شوية و زبري غرقان في لذة رائعة .. مية كسها مع مذي زبري و انتصابه الشديد خلى دخوله متعة ما بعدها متعة .. عملت دفعة واحدة طويلة و بطيئة من أول فتحة كسها لحد ما زبري كله لحد بيضاني بقى جوة كسها .. بطء الحركة و الإحساس بكل مليمتر فيها مع نظراتنا و حبنا خلى ماما تجيب ضهرها بمجرد وصول زبري لآخر نقطة في كسها حتى قبل ما أنيك .. اترعشت و اتشنجت و فقدت السيطرة على مشاعرها و نزل عسلها الكتير حوالين زبري على السرير .. إبتديت أنيك بالراحة .. كل زبري يدخل لآخره و بعدين أسحبه كله لحد راسه و أدخله تاني .. عايز أستمتع بكس أمي الجميل اللي وصلتله أخيرا .. كس ممتع لإمرأة جميلة و أم حنونة طيبة لم تبخل على إبنها بشيئ بل أعطته أكثر مما تعطي النساء لأولادهن .. أعطته جسمها كله و موطن عفتها .. أعطته نفسها .. بدون مقابل إلا الحب و المودة. رفعت رجليها و فتحتهم و شدت ضهري لها و قالتلي: نيك يا علي جامد .. نيك أمك حبيبتك .. أنا حاسة بزبرك الناشف بيخبط في رحمي .. حاسة بملمسه .. حاسة برجولتك على جدران كسي .. حاسة بزبرك بيملاني .. نيكني يا علي .. النهاردة دخلتنا .. إنت أول راجل ينيكني في حياتي بعد أبوك .. كس مامتك الشريف لأول مرة بيتناك من راجل غير أبوك يا علي .. دي لحظة ما بتجيش غير مرة في العمر يا علي .. نيكني جامد .. مش ممكن حانسى اللحظة دي معاك يا حبيبي.

uzTFMZIM-Ab5L-Xd995AD3k4q0YahGq7luNtj2VfOCVnh38sDXtdXLMLU274XZWe0SX4symw122UAvALdiEIriZzujqHH_T8htqpLquZsDUr4OnjN62NeF3BL5SNYgf6wxMCYRWo7J51ooqQkMG1_pI


فضلت أدخل زبري و أطلعه بهدوء .. متطمن إني مامتي خلاص سلمتني نفسها و مبسوطة تحتي و مستمتعة بصلابة زبري و إنتهاكه لشرفها و عفتها .. رغم إني نكت كسين قبل كدة بس الكس ده غير أي كس .. ده كس أمي حبيبتي اللي جابني للدنيا دي و دلوقتي بيمتعني بدنيا جديدة من اللذة و الشهوة .. مش مع واحدة شرموطة من الشارع ممكن ما يهمهاش غير الفلوس أو المتعة . لأ دي أمي اللي بتحبني و تتمنالي الخير و دايما تدعيلي بالسعادة و الصحة و النجاح .. أمي حبيبتي اللي مستعد أفديها بروحي و أدافع عنها لآخر نقطة في دمي .. أمي اللي علمتني كل حاجة كويسة في الدنيا و أخيرا علمتني الجنس عملي مش نظري .. من حقها تستمتع بتلميذها و تدوق نجاحه بنفسها ..

النيك رائع مع أمي الملتزمة داليا .. مش عايز أكب .. كويس إني كبيت من شوية عشان أطول .. عايز اللذة دي تستمر و تستمر .. نسينا الدنيا أنا و مامتي و توهنا في لذة أجسادنا .. مش حاسس غير بزبري و هي مش حاسة غير بكسها .. نسينا مروة .. مروة اللي بتتفرج على أحلى فيلم سكس قدام عنيها لايف .. إيدها بتلعب في كسها و شايفة هياجنا على بعض .. مش مصدقة عنيها .. أخوها بينيك مامتها نيك كامل قدامها .. وطت راسها تمص بزاز مامتها حبيبتها و تبوسها ..

JGPVvDbyEBsrZCSr5WluxVM1bf5SFB1g-a1iO-Uo5BWl8wzO2ByRt7jx7SE5CmrU6Do0fMWxRsFoUgNXRcxRedI2LVjyik8yoSWZnQLxx_nyDultG1LtQ5P3WIwSLAMHe_qvchN6s5gpaMw2o7M6ASA


شوية و تبوسني أنا كمان من بؤي و أنا بنيك مامتها . أنا عارف إنها نفسها تتناك هي كمان بس نعمل إيه؟ لسة نصيبها ما جاش إنها تتمتع بكسها و هو بيتناك من زبر جامد .. أختي حبيبتي بتشاركنا اللحظة الناريخية بالبوس و الأحضان .. جسمها الجميل و وشها البريئ و بزازها الصغيرين بيزيدوا متعة اللحظة .. وجودها معانا عامل جو من البهجة و السعادة و النشوة لماما و ليا ..

VS7O4hfMC3T5DF_0yfdi5Z49Q32VhOnRHeAxUrBHjqt3U7vDXjOD5l4yGnY7DGmEid4fmybdPvMb8BriW_O0gh0JjJZ1tO-mp59A_iI2ovtz4Iy0GSDYwEvRwTaNwTEnNUSNRDQFtu7UsmJs_egwkEU


مش عايز أكب .. غيرت الوضع .. عايز أنيك ماما في كل الأوضاع .. الليلة ليلة العمر .. ماما كمان مندمجة قوي و عايزة تستمتع بكل لحظة و بكل وضع و بكل لمسة مني و من مروة بنتها الصغيرة .. نمت على ضهري و ماما عارفة هي بتعمل إيه .. قعدت على زبري و ابتدت تتنطط عليه .. تدخله بالراحة مرة و بسرعة مرة .. و تدور بطيزها عشان يلف جوة كسها و يوصل لكل مليمتر منه .. بتمتع نفسها بزبري و بتمتعني بلبونتها و آهاتها و شهقاتها و هي بتتناك زي أحلى مومس في فيلم سكس .. مروة بتقرب وشها عشان تشوف كل حاجة بتفاصيلها و تشارك باللي تقدر عليه عشان نستمتع أكتر .. تلحس كس أمها و تلحس زبري و هما معشقين مع بعض .. أطلعلها زبري تمصه و أرجعه تاني في كس ماما .. مروة إيدها شغالة على كسها و بتكب هي كمان في متعة ثلاثية و انا بأقولها المرة الجاية أنيكك إنتي كمان يا حبيبتي و أتمتع بيكي .. حبيبتي أختي نفسها في زبر يدخل كسها ..

hwiqlQysZXOvS5oz-Mqf349ZL3I6_yVXjjyjBH3qCbPtru1O6MN_VN-fo2ymVYcFge-iBYvAAVeJnryXLe0QWHqCYvjAgrGMLjss5ZHOGeyOU_0MLY8V4Sr1bFOnumrphqhAk6aMf7y7vnG7jiq3a3Q
C4vqEdW4k0qlC0nv1SRNFhbUljyrnq46N0Ap2UNyswGVtzGRBmbemX1c_s8eH9NoWi5rshUcNvgogxTIuQeqNVoItvYtl1oEN3omuXtkIOfFH9UWFD3v5c6QT9nYtUBcL5qeAh55jSq4NV9U0tSIYVs


بدلنا أوضاع كتير .. لكن أحلى وضع بحبه هو لما أمي تنام على ضهرها و تفتحلي رجليها و تاخدني في حضنها .. تسلملي نفسها و تحسسني بالخضوع و الضعف و الإستكانة و الرقة .. أحس بفحولتي و هو زبري بيغوص في أعماق كسها . مروة ساندة ضهرها و بتلعب في كسها و هي بتتفرج علينا .. ماما هايجة جدا و كبت ٣ أو ٤ مرات بس لسة عايزة كمان .. لفت رجليها حوالين وسطي و قامطة عليا و أنا بنيك كأني حاهرب . عايزة كل جسمي يتمكن منها و زبري يتغرس في كسها لآخر مدى .. بحبك يا ماما .. أخيرا زبري في كسك .. شديت في الدق جامد .. حاسس إني حاموتها من الطعن العميق السريع في كسها .. أصواتها المتناكة مطمناني إنها مبسوطة و مستعدة تتدق أكتر .. زبري بيوصل لرحمها و يدق فيه دق سريع كأنه شاكوش .. كسها غرقان و الزفلطة للركب و الحرارة عالية .. عايز أكب .. إبتديت أزود الدق و صوتي باين عليه إني حأكب . ماما قمطت برجليها أكتر على ضهري و قالتلي: كب يا حبيبي .. كب يا علي في كسي .. نزل لبنك في كس أمك اللي بتحبك .. دي أحلى حاجة عملتها في حياتي إني خليتك تنيكني .. نيك ماما داليا .. زبرها برجولتك و غرق كسها بلبنك .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كسي يا علي. إنفجر زبري باللبن و صرخاتي من اللذة مسمعة الجيران .. مامتي كمان بتجيب ضهرها تاني في نفس الوقت على إحساسها إن إبنها بيكب جوة كسها .. قذفت لبني عميقا داخل كس أمي و في رحمها .. لبن كتير بينزل من حوالين زبري لبرة كسها و ينقط على سرير بابا .. أمي المتناكة حتجنني بجمالها .. بتخون بابا مع إبنها و تخليه ينيك كسها و ينزل لبنه فيها ..

tWiVs-mJke8s64hAEJrkEHOEPQqGuqFd0N2R3l_XKDHqdNobinBOhJsFW0V78QJ6wS41YlguWE7umME4cGsQvp5NPHDggN59moihJqOfKZddl9WLcEytFvgwpxkTvgc4_9kJTelmS0AmMCVW9ButShk


مروة نايمة جنبنا بعد ما هي كمان كبت مش عارف كام مرة . بتبصلنا كأنها في حلم .. قمت من بين رجلين ماما و أول ما طلعت زبري شوية من لبني طلعوا من كسها و نزلوا عالسرير .. نمت على ضهري جنبهم . كلنا هلكانين من التعب و بناخد نفسنا بالعافية .. إحنا التلاتة جنب بعض على ضهرنا .. إستمتعنا بلذة ما بعدها لذة و فضينا شهواتنا و استكانت أجسادنا بعد المجهود اللذيذ اللي عملناه .. مروة اتدورت لماما حضنتها و قالتلها: إنتي كنتي مبسوطة قوي يا مامي .. شكلك كان يجنن. ماما: طبعا حبيبتي متعة النيك دي ألذ متعة في الدنيا .. دي المتعة اللي خرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. شفتيني و أنا بتناك؟ كنت حلوة و أنا بتناك؟ قالتها و ضحكت .. مروة ضحكت و قالتلها: كنتي تتجنني و إنتي بتتناكي يا مامي .. عايزة أتناك أنا كمان بقى بلييز. ماما باستها و قالتلها: قريب يا حبيبتي حتتناكي. مروة بلهفة: إمتى يا ماما؟ حتخلي علي ينيكني؟ داليا همست في ودن مروة بصوت واطي: باباكي هو اللي حينيكك. مروة وشها إحمر و اتلخبطت و لسة حتتكلم راحت ماما حاطة صوبعها على شفايفها إن ما تتكلمش .. طبعا عشان أنا معرفش . و قالتلها بإبتسامة: بعدين حابقى أقولك. مروة مكسوفة من الكلام .. مش عارفة مامتها عرفت إزاي عن باباها و إزاي بتقولها إن هو اللي حينيكها؟ بس ابتسمت على فكرة إن باباها حينيكها دي . . و بترتيب أمها كمان . . و يمكن في سريرهم .. آه يا كسي.



.

الجزء الثاني عشر: يا مصطفى يا مصطفى .. إنت حبيبي يا مصطفى


بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح 😀.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.


في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).

ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.

ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..

-EXq0gxycu1xS3K5Zlnpj817tAYpOH2Kh4xPdzAnDPj-u0WCUjaVhxN2r5XJJm5Z_CXj1PnoiQZ58bvOS0_d0CiRDA_khIWbPWiTSpRt5igql1yRIRbBocd49entIGYf8T7u1QXV6a-NveBBKNdqR0s


قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.

ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.

مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه الملتزمة المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..

07FPXe3e3yqCZn3xF2ObD0R0wmlp2EbsTXpueaE8attIBFrgQ0yMPZuW006qxdSabxlFirkSDYDaUTxPCmkQ_hvBZrUTxcdT6RBw8aN7OlxaZS8peuVesEcb9b5LHu9GhyTzNVupMw7-RKQU2sKKRcs


زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة



و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..

MA1v2fEVfgZEs86PMtYVQ2-HrRnIX4Qfl0Fw3UdmxjKjmEQYH0DxyvDBrZh4vt1wGX-do_kI_YzaT4IrvicRKyT0E3-JLT-nrzq9P5miyEYzPDwbqUTxp_bX-8dlfgqF-gn3OesCmwY6m2UttPxwY3c


دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..

J0Yp0mXSwkmSt13D-UGIV4aMFNlFmcjYsIfpUWIaW97Jh3Kwj9BvoabfHKSV1jtf20F0qQyAzZJJwzIkz6kVuWTfOWqyUsBtoYkvWqP2NN77KMJjMdr9EEKaQPoxlLhMLjeeYhk2GD2BBLvVjFhvjZU


الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.


ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: "بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …" لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته 😀.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة 😀 .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: "أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…" سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.


مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب

4ojcF16Fx166a71uim3FSYTOAgQFVUW5hhztRH0GPYcib6XckgjTHh2PKxGEOM-HkUbBEz7PWMqY-fMrVgsQ2WLluzEU9IDS7lSdFGO1jK5n2JOnAO1upydgaJ-H-zRM27_WYxtzsKBuJJpwtf2Y92k


داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..

IZLxVsnEWcoXCiSDPbuqYo-VN3CPhuNzO_3X2Y5DatdvMNBa8WX62DZRdIHQbbqLrc06-YHKtaeKCMLQRPD8a3qZnyEja75WnOic9BPNNh1hJVmpXoInkE8twIExlOUi0i1NsObL-OXuqfUE9JZUKkU


داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته الملتزمة عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط

ssIjgG7VeEh3lLT_YukY3XL8kZ0obcuYnIGmVKkoShcabyjdz642ZP5xXXKvkdlKLNM9vG6f6jB6eZR9Lat7y2UGLkA05ZRCMjt4ZCilK_QtgR1JpBSuic6Ci2rZqliKnvJKzBJPek5bqTdI48YJ_f8


adJNfdI4LPAoJQjEyMo83MR9EuLedCKm42t2pOC_cGfDxPAxdHirjLaVuN5RQy1gvx5dqYTAetM67xP911U2qIG9OxMndM5ibNJA3q3NKxMslMEHXr-UWlz3uXcZ1KYKY2k2i8ne9C89Sr5Oz4GJ3Go


مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه الملتزمة طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه الملتزمة داليا.


و للجزء تكملة ..



.

تكملة الثاني عشر: يا مصطفى يا مصطفى .. إنت حبيبي يا مصطفى


بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح 😀.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.


في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).

ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.

ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..

gVC6hEgoYAO-VlfggjIxI8mPLbXRun7Y7_8PQmHt_qWkNPv6WjgT4M6EHvxGsIhYooWHBXo3MXzCrxqc0xX1djhgXbi7XjCmzA37n__NCkXY6NfHXiUT1D4wNKFFAsfR_PkaekBHozqnfRZfXOmHJ8k


قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.

ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.

مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه الملتزمة المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..

2ebG2pCabjXTIvrn9z4BuVJSQjK2uM0wveZGJML4t4xri0Ny4IEVV0dgN56HdiZJgyOsrshehT5geJhEMxW_kjS4NUs4lmdsVByw2gLFCqlXpdNaFyil073cTHc5wGAokhrsQvYWZu6Tk_rDzPauyt4


زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة

WzI_XBpUgLtZ0wVy3JtLkTQ7Nf0Am7Omcyl6ml8xuSh8jZ0Cvhfml13oqjmuFzI6N_dqQ1AyY0LB25o6w2k8pC22gGgjpsFBQIJ9maRknLSyQ0t2eUBcK7-HCxmOJMOVS6aQUbA_Sw-t6jERvub0SE4


و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..

nMO1xMuD-cI7_b8hV0ePd8pswLoy3qIHRgTuAF2lr06Goc0HFA-hY-iBj0rujo7qgQ6VGyyYAPznJGkRA8ZK5WSM1gTBOcTDe11rbjPrx7zw4oJgdqE_i2d5INoDUuUaSN7J5LDeYTGUCiaYA4SMc5w


دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..

VMXlYJFwmn5qyRW9ZrHIJXWDz-eXu1FkYMhJ8IOPY0m1J9AnFFNs8T1fOU7_pKrUf5FX7t-c_ys0raQKVkh2djRsUDTFd3hx6m5zViw4aUtSQeMeWj1SCpQeF1bmu6eozUMk0UyqrZe1yKFCVB96SKA


الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.


ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: "بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …" لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته 😀.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة 😀 .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: "أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…" سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.


مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب

qyzJdovIIho5UrwMrII05-ncFMmWIIJt39aHxIwkXZZdfEJbl1tv90xnfPVU9IOYSMZWsRLTUZ8icClxj1M6YiAqe4ncQu0_k1lCwMtf10K6ZutAQWSTDQ6zONfaF3IlyH3SjhHT41cKbYUXKHBDiR4


داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..

YIq9PM7W6C0Yb3oenl2ZwitDNPWSvbgerrF4lSZUKx2WG5J4G1EWTlA8ZXwsaYuLG2Gij97RgB59wOMCqDjYRXlWzW8XOuLF1CqdP6a8HrwYkBbitMxw3Kyv36RLRa6Z8y4yWBYu1bwgayuF6O7OJas


داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته الملتزمة عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط

plP74kq-I6FaOjb6MOhI7uQKzVzw-9TaoI-zRL2HL4F0Aua94ig-pG_InoPM6MTrfxwtbxW0o0vQ9YbVosQ4OEowKOxiGRAtRxOMpmlqD7KbYTUcdnfoNs5y8zbKrzuLhjX-aA4IxoWY8vp8eAX-r1U


2lHR1m0mrLgcUckQ7bMpvscgNw39S-Ks9n71uwfHJZtr1CBTrx0zFfFLpBpOfJAcMZQ1I-_00kZ0T3IW3b9gxKdkPinHg7Ym4XfFrBlb_br0nTh8YmIoRwkAnV4evwdrQl8yuNu1PzCT3nav7AA7fkM


مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه الملتزمة طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه الملتزمة داليا.


داليا خلصت فقرة إمتاع إبنها حبيبها ببوسة جميلة و وعد إنها تبسطه كمان لما يكون محتاج يفضي .. كان نفسه توريه كسها كويس .. تفتحهوله بإيديها و تفرجه عليه لكن داليا قررت إن كفاية عليه كدة النهاردة .. التغيير الكبير المفاجئ عادة مش بيكون كويس .. واحدة واحدة أحسن و ألذ .. مصطفى أكيد بيمر بصدمة نفسية من اللي بيحصل له و حواليه .. في خلال يومين يكتشف إن أمه الملتزمة بتخون أبوه و أخته البريئة بتتمنيك مع أخوه و هو نفسه بيكب على بزازهم هما الإتنين .. أكيد ده إنقلاب .. ثورة دي واللا إنقلاب؟ إنقلاب إنقلاب لكل القيم اللي اتربى عليها و آمن بيها .. إنقلاب على ثقته بأهله نفسهم اللي عايش معاهم و بيحبهم .. قد كدة الشهوة الجنسية دي ممكن تغير الناس و تخليهم ينسوا قيمهم و أخلاقهم و لو مؤقتا .. بلاش يتصدم أكتر من كدة .. خليه يفكر و يتأمل و يحسبها بنفسه .. ربما يغضب شوية من اللي حصل .. ربما يشعر بالإمتعاض من اللي بيحصل حواليه .. لكن المؤكد إن لما يحن مرة تانية و الرغبة تجتاحه و يتذكر لذة جسم أخته و أمه الناعمين اللي بيحبوه و يتمنوا رضاه .. لما زبره يوجعه و يبقى عايز يضرب عشرة مرة تانية و يفتكر بؤ أخته الصغير و اللا شفايف أمه الممتلئة الطرية و بزازهم الجميلة العارية اللي توقف أي زبر و مستعدين يمتعوه بدل ضرب العشاري .. ساعتها حتكون له حسابات تاتية و مقاومته حتتلاشى أمام هجوم الشهوة و تمكن النشوة و قرب اللذة و سهولتها في بيته و بين أهله.

داليا تركت إبنها في سريره بعد ما غطته و طبعت قبلة على جبينه و اتطمنت عليه كما تطمئن عليه دائما منذ طفولته. داليا عندها إحساس رهيب بالشهوة لأنها لم تفرغها مع مصطفى رغم الإثارة اللي كانت بتحس بيها و رغم إبتلال كسها و إستعداده لدخول زبر مصطفى فيه .. لكن معلش فيه زبار كتير تانيين .. ممكن تروح عندي أوضتي أظبطها .. أو تروح لبابا .. أو تستنى عم حسن بكرة يزبرها .. لكن داليا في دماغها حاجة أحلى من الزبر .. راحت لحبيبتها مروة .. مروة قاعدة في أوضتها بتسرح شعرها الجميل و بتحط برفان و بتستعد لليلة دخلتها .. مامتها وعدتها و وعد الحر دين عليه .. مروة متشوقة لليلة العمر اللي تتفتح فيها و تدخل عالم الكبار .. عالم الجنس الحر الممتع اللي مفيهوش خوف و لا ترقب و لا ألم .. عالم الحرية الجنسية .. تعمل اللي هي عايزاه و تتناك من اللي تحبه وقت ما تحب .. تصورها لسة ضحل . . مش واخدة بالها إنها عايشة في مجتمع و لها أهل و ناس .. مجتمع له قيم و أخلاق و دين و عرف و تقاليد لا تسمح بمثل هذه العشوائية و الغوغائية .. صحيح حتقدر تتمتع بالجنس مع عائلتها بشكل أفضل و أمتع لكن حتفضل ضوابط و قيم المجتمع حائل أمام أي إنحدار علني .. و ده شيئ كويس و مطلوب و إلا يتحول مجتمعنا إلى غابة بل أسوأ .. القيود التي يكرهها الناس و يتذمرون منها هي لحمايتهم و حماية عائلاتهم من الإباحية العلنية التي تهلك الشعوب و الأمم .. مش مهم .. كفاية أقدر اتبسط مع إخواتي الشباب الحلوين دول .. هو أنا حانهب .. عندي إتنين شرقانين و زي الفل في البيت أتناك في أوضتي و على سريري بس بالدور .. و ابويا كمان يقف في الطابور .. حتبقى مزبرة و فل الفل. بس خايفة من فض البكارة .. يا ترى حيوجعني؟ .. أكيد .. بس حيفضل يوجعني كتير؟ مش حاعرف أتمتع بالنيك يعني كام يوم؟ يا تري النيك في الكس حلو؟ لما أحس بزبر ناشف كدة بيغوص في كسي جوة و يوصل لرحمي بيبقى حلو؟ يا ترى خشونة و صلابة راجل بيدق فيا بعنف بزبره في كسي بيبقى طعمها إيه؟ حأحس باللبن السخن لما ينزل جوة كسي؟ أكيد حاحس بالراجل و هو بيترعش و يتشنج و يصرخ و يكب جوايا .. حأحس بيه و هو في منتهى متعته و شهوته اللي أنا السبب فيها .. أنا اللي اتمتع ببزازي و لحمي .. أنا اللي كسي عصره لحد ما فضى شهوته .. أكيد حيبقى إحساس جميل و بابا بيخون ماما في كسي .. كس جديد لانج .. فابريكة يا معلم .. حأوهبه لبابايا و إخواتي الحلوين يستمتعوا بيه و يكبوا لبنهم جواه .. أحسن ما يدوروا على شراميط برة البيت ييجوا يلاقوا شرموطتين حلوين مستنينهم في السراير .. و أهو يبقى زيتنا في دقيقنا.


ماما أخدت مروة في حضنها و بصت على جسمها الجميل و قالتلها: واو . إيه الجمال ده كله يا بت .. أنا كدة حاغير منك. مروة ابتسمت بكسوف و قالتلها: هو إنتي فيه أجمل منك يامامي .. أروح فين أنا المفعوصة جنب الجسم الحلو ده. و مدت إيدها تمسك بز مامتها .. لاحظت إنها مش لابسة سوتيانة و الروب عاللحم .. قالتلها: إيه ده .. ده إنتي جاهزة بقى؟ داليا قالتلها: أنا على طول جاهزة حبيبتي المهم إنتي جاهزة يا عروسة؟ مروة اتكسفت و وشها إحمر .. قالتلها: مكسوفة يا مامي و خايفة. داليا: لأ ما تخافيش يا حبيبتي .. ده بابا مش حد غريب. مروة: خايفة يوجعني و أنزل ددمم كتير. ماما أخدتها في حضنها و باستها و قالت: ما تخافيش حأخلي بابا يبقى حنين معاكي و هو بيفتح غشاءك .. دول بيبقوا نقطتين ددمم مش كتير .. مامي معاكي ما تخافيش. مروة شافت آثار لبن أبيض على رقبة ماما و هي حاضناها .. قالتلها و هي بتدوقها بلسانها و بتضحك: لبن مين فيهم ده يا مامي؟ علي .. مش كدة؟ داليا إتحرجت بس عادي بقى .. قالتلها: ده طعم لبن علي برضه؟ مروة بصتلها بعمق و قالتلها بعتاب: طيب ليه كدة .. مش لبن بابا ده المفروض بتاعي أنا الليلادي؟ إخس عليكي يا مامي. ماما ضحكت و قالتلها: مش لبن باباكي .. أنا مخلياه يحوش لبنه عشان عروسته. مروة تنحت و قالت: مش ممكن .. مامي إنتي لحقتي تعملي مع مصطفى؟ داليا ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. مروة حضنتها بسعادة و قالتلها: كونجراتيوليشانس مامي .. مبروك .. كان حلو؟ داليا هزت راسها تاني و وشها أحمر . مروة لسة عندها شغف سألتها: خليتي مصطفى يدخله إن يور فاجاينا؟ ماما قالتلها: لأ .. مش للدرجادي يا حبيبتي .. مصطفى لسة مش واخد على كدة .. لازم ناخده بالراحة. مروة ضحكت بمياصة و قالت: ماهو أنا عايزة آخده بالراحة. داليا ضحكت و قالتلها: تعالي خدي أبوكي الأول .. ده مش حيعتقك. مروة قالتلها: بالحق يا مامي .. هو أنا حاروح اوضتكم واللا بابي حييجي ينيكني هنا؟ داليا: حتيجي عندنا عالسرير الكبير يا حبيبتي . دي ليلة العمر. مروة قالتلها: مش عارفة ألبس إيه لبابا في أول ليلة .. ممكن تساعديني يا مامي؟ داليا ابتسمت و راحت على دولاب مروة و إختارت لانجيريه أبيض سكسي جميل من اللي إشتروهم مع بعض .. مروة لبسته قدام مامتها و مامتها تحسس على جسمها و تظبطلها اللانجيريه و قالتلها: يجنن عليكي يا مروة .. إنتي حتجنني أبوكي يا جميلة. مروة قالتلها: ممكن ألبس طرحة عروسة لبابي؟ كنت لابساها لما علي كان هو اللي حيفتحني. داليا عجبتها الفكرة و قالتلها: إلبسي عروسة و أنا حأزفك لأبوكي يا حياتي . إنتي الليلادي عروسته و هو عريسك.

راحت داليا و مروة أوضة النوم و قفلوا وراهم .. عمر أول ما شاف مروة لابسة طرحة عروسة و حاطة مكياج و برفان قام وقف و ابتدى يمشي ناحية مروة اللي واقفة مكسوفة و باصة في الأرض .. داليا وقفته و قالتله: بالراحة يا عريس .. إنت إلبس و أنا حأسلمهالك بنفسي .. أنا أمها .. بابا راح لبس قميص و بدلة سوداء بسرعة و كأنه عريس بجد .. عايز يفرح بنته حبيبته باللحظة الكبيرة دي في حياتها و رجع لقى ماما بتظبط مكياج مروة . وقفت مروة مكسوفة و ماما أخدتها من إيديها و مشوا ناحية بابا اللي واقف مبتسم كأنه عريس بجد .. ماما قالتلهم: مبروك يا حبايبي .. إنتم دلوقت عريس و عروسة. و مسكت إيد مروة و سلمتها في إيد باباها اللي قربها منه و باسها على راسها و جبينها بوسة رقيقة .. ماما زغرطت بصوت واطي و دمعة فرت من عنيها و هي شايفة بنتها الوحيدة في حضن عريسها ابوها في الليلة الخاصة جدا دي في حياتها .. بابا حضن مروة و دخل معاها في بوسة فم طويلة و لذيذة .. داليا بتشوف بنتها مع عمر لأول مرة بيبوسوا بعض كدة .. شكلهم حلو قوي .. رومانسي و سكسي جدا

nhXYVX0TNVw52Us5gwMyNFcB9h5OLxM0W2qc5cVDaHwv5HOevt4K8cC_jZrcqF6KM1TSrLrs_nzFTLgBK4biae7mPQFPywTVhWVpzD5fV0Ah1V_sisVlYi6I7XuvCoinj-8GzGToxb_kKhgIJOxkfEo


داليا مبسوطة برومانسية الموقف .. مبسوطة إن بنتها بتتباس بوس جنسي كدة من أبوها قدامها .. مبسوطة بسعادة بنتها و رغبتها و شهوتها إنها تتناك من أبوها .. مبسوطة إن هي جزء من الليلة الجميلة دي بالنسبة لبنتها حبيبتها .. ليلة مش ممكن ينساها حد من التلاتة .. ليلة زفاف البنت لأبوها .. داليا بتنز من كسها و هي بتتفرج على ليلة دخلة بنتها .. مروة مكسوفة خالص .. رغم إنها لعبت كتير مع أبوها و عملت أورال سكس إلا إن المرة دي مختلفة .. المرة دي العزم معقود من جميع الأطراف إن كسها يتفتح لأول مرة في حياتها.

عمر شال مروة على إيديه و رفعها يبوسها و هي متعلقة في رقبته و بتبص في عنيه بنظرة حب و رغبة و خجل

4AaaQcTyt14p7HdUeV_HvF5NhkXWwXjc-cNbizHA1gVrEEg401doJqZb5IGrQo_ZWHCDcIRL0OhrP0Kxj_ovPlvVw8iinAtmE2btA04IUVNFzWPs4bFnthVUavJZxgViaWsvV83pAB7ruFGYVw-uk5A


داليا قعدت تتفرج و مشغلة التابلت بتسجل كل لحظة في المناسبة السعيدة دي .. زفاف بنتها حبيبتها .. بابا نزل مروة على السرير و نزل فوقها يبوسها في شفايفها و أصبحوا هما الإتنين في منتهى الهيجان .. بابا حريص على إمتاع مروة بهذه اللحظة بكل تفاصيلها ..

fGfcoFJdy5s-3Ql25kw-yB9qlbwIM0VFpfDVGh7iIESDq3D3a2SvRqff8Znaf7pTjQePsu66E2l7430a90cIZizK_rkSb-RTKsT4RqqTYJMHqynlyi5ZUQTreSMMuFNLi57CeRi4IyfehiotGHaKd94


بيمص شفايفها و لسانها بمنتهى الحب و الرقة و بيقولها أجمل كلام ممكن يقوله عاشق لمعشوقته أو عريس لعروسته .. إبتدى يقلعها اللانجيريه الأبيض .. نزله عن بزازها الصغيرين الرقيفين و ابتدى يمص حلماتها المنتصبة المتعطشة لمزيد من المتعة و الإحساس و هي تعلن عن متعتها بآهاتها العذبة الرقيقة التي لا تزيد الموقف إلا إثارة و جمالا .. نزل بقبلاته على بطنها سنتيمتر بعد سنتيمتر يملأ طريقه بقبلات رقيقة تخبرها برغبته فيها و بحبه إياها .. حتى وصل إلى كلوتها الخفيف الذي لايكاد يستر شيئا من انوثتها وجمالها .. سحبه لأسفل و هي تنظر لأبيها بحب و رغبة و ترقب .. بدأ يلحس كسها الصغير الذي لم ينبت فيه شعر بعد و يدخل لسانه بين شفراته باحثا عن زنبورها الصغير البكر البرئ . زنبورها مازال خجولا مختبئا في طيات كسها لا يدرك بعد ما ينتظره من لذة لا تقاوم و متعة لا توصف .. الأب العريس يغوص بلسانه الخبير ممتعا كس عروسه إبنته البكر الرشيد ليذيقها متعة كانت كفيلة بإسعادها باقي اليوم إلا أن متعا أكبر تنتظرهما في هذه الليلة المقمرة العامرة باللذة و الآهات.

-uqu_BGAPeyTkAHJ8HPlFWno03WmTmPk-OnEZK4KOr5-5d9rsJ2Z7POaRvBjoaIwBe04thGTx-JoGvQzFYej80UVYDiBNl7TyX745VM4sDERp0BDfThuUJjeX9IseH0TV4UjbK9zgQTtU36udoHebtY


داليا إقتربت من العاشقين تمتع نفسها بهذا المشهد المثير .. زوجها بيلحس كس بنتها على سريرها .. بيجهز كس بنته و يبله و يرطبه عشان يستقبل زبر لأول مرة في حياته .. بنتها مستمتعة بانتهاك أبوها لموطن عفتها و مكمن شرفها .. مستعدة تديله أكتر من كدة بكتير .. مستعدة تديله نفسها وشرفها و عفتها .. عمر مستمتع بإمتاع بنته .. حس بهياج بنته العيلة الصغيرة تحت لسانه الخبير .. إبتدت تفرك تحتيه و تطلع منها آهات المتعة .. ابتدت تترعش و جسمها يتشد .. حطت إيدها على راس أبوها تضغطها على كسها .. لسانه أسرع و أبرع على بظرها و زنبورها و قد عقد العزم على إيصال إبنته لقمة شهوتها .. بدأت تلوي جسمها بعنف و هي تقذف عسل فرجها على لسان أبيها تمتعه بمتعتها و تشعله بحرارتها و أنوثتها و رقتها .. بنتي حبيبتي جابت ضهرها على لساني و قدام أمها .. أمها مبسوطة لسعادة بنتها اللي تتمنالها كل خير و هناء و سرور .. مروة هدأت قليلا .. مبتسمة لأبوها حبيبها و أخدته في حضنها مرة تانية في وصلة بوس شكر و رضى و حب

UwvKv7S_CJXpMH-FzShyHLDVTW1R4RnscV_bt0WUuf_iqm-SSLMZ6vXSbwwHc20Smnyi_rLJbqp10goIQounrZP4qq7kluTq6Ev5dqAvVHadpEStTvFH5f16_sonx7Q1PDnNJdV0gU02L5EbSvfO4Zw


و بعد أن تمكنا من التحكم في شهوة البوس الرقيق بينهما .. مروة بصت لباباها في عنيه بابتسامة لذيذة و قالتله: الدور عليك يا بابي .. عايزة أمص زبرك و أمتعك زي ما متعتني. سابته ينام على ضهره و نزلت نزلتله البنطلون و اللباس و مسكت زبره الكبير المنتصب في إيديها الصغيرة و ابتدت تلحس راسه برقة و ميوعة و إنسجام .. داليا قررت تساعد بنتها و تزيد لذة اللقاء . مسكت زبر جوزها لبنتها عشان تمصه

BhulJaIzSEeLvhTSC0KGkF4s2JMd4heVVxw8x9VMgdMedpggeTj8sCb8zHNN68Xy6rRiarV676oyT45CB6axxHrmOrbRKbFfGjh8f00HGRnC3oDaAbM48ZT-Rxw2Y3F6veQNr1v0dRrx2NuQttZ3l9g


مروة بتحب زبر باباها قوي .. بس المرة دي إحساسها أعلى لأن امها ماسكاهولها بنفسها .. أمها مش بتعز عليها حاجة و ده أكبر دليل .. ماسكالها زبر جوزها بنفسها بتديهولها في بؤها .. شايفة سعادة جوزها بالمنيكة مع بنتها بس مش غيرانة منها .. داليا سابت بنتها تتمنيك على أبوها عشيقها في هذه الليلة و هي بتقلعه البنطلون بالكامل عشان يعرف ينيك بنتها كويس .. مروة و داليا قرروا يهيجوا عمر لأقصى درجة .. ابتدوا يمصوله زبره مع بعض .. بيتنافسوا مين بتمص أحلى: البنت واللا أمها؟ عمر في عالم تاني من النشوة .. عنده لبوتين أحلى من بعض بيمصوا زبره و يمتعوه بجمالهم و علوقيتهم

8yk_PA3vV37aOZJs90IifXL-1f43R6A1YeyGXFBCkFZu0A9H0szllCAvJB20hL02kaVKsTvcKU37gb1p9gfm7AeKL5Ga9uqBaFq9XohHDbRXdf5SMFbx0MHh7EjrIAxJdrEQUx6VG-fADknqCWy2D3M


بيتنافسوا مين فيهم بتدخله لزورها أكتر من التانية .. الليلة ليلة مروة صحيح .. بس وجود داليا مولع الجو بحنيتها و حبها للإتنين و حرصها إن دي تكون من أحلى ليالي العمر

nB3SrIprJTZUW1n9ORBzjUfHCVhWSFiEuMT6SinJEpmh_Our6khbE8Lrse_5m8BVh3bkSg7J6GzgGXvvc9qrscJEbW623IORUbDCClY5YS25mIPvs-3Yf-m8Y89Fh7ITu-XfG1dOVPlOrttJ8PXx_qk


داليا نفسها تتناك بعد الهياج مع عم حسن و بعدين مع مصطفى كمان .. نفسها جوزها ينيكها و يطفي نارها .. بس عندها إيثار لبنتها حبيبتها .. مروة أولى بكل دقة و اولى بكل نقطة لبن الليلادي .. زبر عمر بقى في أقصى درجات إثارته و إنتصابه .. عمر بص لبنته مروة بحب و قالها: جاهزة يا حبيبتي؟ جاهزة للحظة عمرك ما حتنسيها؟ جاهزة تتفتحي يا حبيبتي؟ مروة بصتله بخجل و هزت راسها و وشها أحمر .. مكسوفة و و مش قادرة تبص في عين أمها في اللحظة دي .. لحظة ما حتخطف قلب و زبر جوزها منها .. لحظة ما جوزها حيخونها معاها و ينيكها . اللحظة اللي ممكن بعدها يحب مروة أكتر منها و اكيد حيحب ينيكها اكتر .. مروة نامت على ضهرها و باباها بيبوسها و بيلحس حلمتها . مامتها بتلحسلها كسها و تمص زنبورها بالراحة عشان تجهز كسها للزبر الكبير اللي حيدخل دلوقت .. عمر قالها: حبيبتي عايزك تبقى ريلاكس خالص و تستمتعي بكل ثانية .. حادخله بالراحة خالص و لما أحس إني في آخر كسك حضغط ضغطة جامدة شوية حقولك قبلها .. بعد كدة لو بيوجعك حأبطل على طول و لو عايزة أستمر حأنيكك لحد ما أكب .. جاهزة؟ مروة ابتسمت و هزت راسها و قالت: أنا واثقة فيك يا بابي .. بحبك. ابتسم و باسها و قالها: و أنا بموت فيكي يا أمورتي. حط عمر راس زبره على فتحة كس مروة .. داليا مسكت زبره حركته على شفرات كسها و على البظر شوية عشان سوائل مروة تنزل و تسهل الإيلاج .. ابتدى زبره يتزفلط .. مش محتاج كريم . مروة ريلاكس و مبلولة كفاية . دخل راس زبره في كسها .. وقف شوية و بعدين ابتدى يطلع الراس و يدخلها بالراحة .. كس مروة مستجيب للمتعة و سوائله بتزيد .. إبتدى يدخل زبره أكتر و يتحرك دخول و طلوع .. زبره مولع و مشاعره مضطربة .. الإحساس بزبره جوة كس بنته السخن اللزج حيجننه .. مجرد فكرة إن راس زبره دلوقت جوة كس بنته العذراء بيستمع بدفء كسها و نعومة جدرانه و تماسك عضلاته اللي بعصر زبره عصر .. فكرة و إحساس كفيل إنه يجيب صهره في التو و اللحظة .. حاسس إنه حيكب بس متحكم .. بيبص في عنين مروة و هي بتبصله بنظرة شبق و شهوة بنت متناكة لا توصف .. بنته حبيبته فاتحة رجليها و واخدة زبره جوة كسها و مستنياه يفتحها و يخليها مدام .. بيدخل زبره أكتر و أكتر مع الإيلاج البطئ .. إيلاج بطئ و طويل جوة كس بنته .. حاسس بضغط غشاء البكارة على راس زبره و الغشاء بيتمط مع حركته البطيئة .. زبره بقى بيدخل اكتر و اللذة رهيبة و ماسك نفسه بالعافية .. بص في عينين بنته و ابتسم و غمزلها .. فهمت غمزته .. متوترة و خايفة .. بس ابتسمت و غمزت لباباها بعنيها الجميلة .. زق زبره زقة طويلة و عميقة بسرعة أكتر من الأول .. زبره إنزلق لآخر كسها و حس بالغشاء بيحضن زبره و هو بيتفتح و يتهتك .. مروة صرخت صرخة ضعيفة في لحظة الألم الأولى .. إستقر بزبره في أعماق كسها و ما إتحركش عشان ما يوجعهاش .. خلاص فتح كس بنته العذراء .. فض غشاءها و طعن شرفها .. نزع عذريتها و حرر كسها .. مروة خايفة يكون فيه وجع تاني .. دمعة نزلت من عنيها .. هي نفسها مش عارفة دي دموع الفرح و لا دمعة ألم .. باباها باسها في جبينها و قالها: مبروك يا حبيبتي .. يا مراتي. بصتله و قالت: اللله يبارك فيك يا بابي .. بحبك. قالها: بحبك يا مروة .. بيوجعك؟ قالتله: لأ .. راح الوجع. باسها في بؤها و ابتدى يتحرك ببطء .. يطلع و يدخل في كسها .. عندها حيل من الوجع لكن يحتمل و بيروح واحدة واحدة .. لذة الإحساس بزبر باباها مالي كسها مغطي على شوية الألم اللي باقيين .. إبتدي ينيك أكتر و يزود معدل الدخول و الخروج .. زود سرعة النيك و مروة مستجيبة و حاسة بلذة الجماع .. حاسة بأنوثتها و ذكورة أبوها نياكها .. كسها بيستقبل زبر كبير بكل ترحاب .. زبر أبوها بينيكها و بيدخل إلى أعماق كسها .. أمها بتبص على زبر جوزها و هو بينيك بنتها في أعماق كسها .. شايفة جسمها الصغير بيفرك و يتمتع بالنيك لأول مرة على سريرها و مع جوزها .. شايفة نقطة ددمم على عمود زبر جوزها لما بيطلع من كس بنتها . خلاص مروة ما بقتش بنت .. مروة العيلة المفعوصة بقت مرة بتتناك زي أي مرة في كسها ..

7W7UqjPhML1I-zr4g7VMyZ3Q7cOjIrj6bphQNfxVvLTj52q2_5AzCLVlgKZrIl9mIuoIB2-m_P9h4eZisdEyetx_yvSKD8_MNKaWxXOOIS1mipfN2SweCN8u8Bv8g6WB-GfCpxJrVP-9SJydjEUGrWY


M0w60uH85kUHX6_NxQyW7Wrgu_MOEv8A5c2pcCqyb761LHyVoyxetgnvZT__YKFqmbKEaP_pOm3Mr8lFHnZCeyURkc2BxvPfhUXu1Ru3dUSOgmyIBm7qZjtufZmEk7pz304A3lYfzYIUhgy1t9u5eB4


مروة و أبوها في عالم من المتعة و الجمال أنساهم وجود داليا التي نست نفسها هي الأخرى باللعب في كسها و القذف عدة مرات و هي بتتفرج على بنتها بتتزبر و تتناك قدامها. مروة تغاضت عن قليل الألم المتبقي مقابل لذة الجنس في أول مرة تحس بزبر يدخل من كسها و يصل إلى منتصف بطنها مخترقا كل الحدود و متجرءا على كل الأعراف و القيم .. زبر أبوها فحلها و نياكها و محطم عذريتها .. عمر تايه في لوعة النيك مع بنته و هي بتجيب ضهرها لأول مرة و هي بتتناك نيك كامل .. تيبس جسمها و مسكت ضهره بضوافرها تشده إليها .. و هو ما استحملش يشوف بنته بالمنظر ده .. مغمضة عنيها و مستمتعة إلى درجة الجنون .. تيبس هو الآخر و أسرع في النيك بعمق و قسوة .. يصرخ و هو يقذف حمم لبنه في أعماق أعماق كس بنته .. بل إنه يقذف مباشرة داخل رحمها الصغير .. منيه يسيل داخل إبنته يبحث عن بويضاتها كي يخصبها .. عمر بيبصلها و يقولها: لبني جوة كسك يا مروة .. ححبلك و تجيبلنا بيبي .. حيبقى بيبي جميل زيك يا مروة. مروة: بتبتسم وسط هياجها و تقوله: كب كمان يا بابا .. أنا عايزة لبنك كله في كسي .. من هنا و رايح ما تكبش غير جوة كس بنتك حبيبتك. داليا حاسة بشوية غيرة دلوقت .. بنتها جميلة و صغننة و لونة .. شكلها يجنن و هي بتتناك .. أي راجل لازم يهيج عليها و يتمناها .. لكن هي كمان عندها شابين مصححين و زي الفل .. هي كمان حتخليهم ينيكوها و يمتعوها و يكبوا لبنهم في كسها .. محدش أحسن من حد .. البيت حيبقى ممتع جدا .. كله نيك و استمتاع و حرية .. مروة أضافت كتير لجمال البيت و إثارته لما اتمنيكت مع علي و مصطفى .. و أبوها كمان .. هي و أمها لبوتين هايجين .. شكلهم حيحلبوا رجالة البيت و يضيعوا صحتهم بس في متعة و روعة في أحضان اختى البريئة مروة و أمي الملتزمة داليا.

الجزء الثالث عشر:


أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.

بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها بلسة ينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: **** يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.

S1DxsJHVD5tAT3N6fwk-m289p1iHo-a80lwHTjt7UtP3CchE2w76tO1K2m1UveNkGfv-G1k9kuXFDvxoRCeXnwsC4tXh5Ibwp_YLZzkwWG93GZAp66jysi9FhiK0dXYdvy3HzXE_6Q6g21SmUWGqZHQ


رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها دلوقت؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.


الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد ما ناك بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف هو يقصد أنهي شغل بالظبط 😀 .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله: تحب تشوف عم حسن بيزبر مراتك إزاي؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عاكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنت بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانس ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.

بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.


بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العاري .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف ممان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت الممالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقيىقوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت هايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمصت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.

XO4pQKMmP1wdfh1GXoAFh1t1YRThowvzMcqAOiIo5KGapWzVg2zx3NeatCkeh9_RKN9Irje-sP1hP6Kq-O-hwVWn54KTZgyIB1zvzNesf1f_NbYiJnQYigt3eQ4JNivVXipHuj693g-bq9nvfbqzlUA


عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سبدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها

foSE5evhBG8-UKu7nEAfI6OjLgA1exgoR8Qw6XKuq_w-1erVgx-_3YBUV2xqGhR5JCdovLQsH-3tHRv1mZyh8IATIxb1qWmI0jr6_c5FCEZvYDMTfoC6WXbd6evwI10KGb8JU7M9dZLLfG1xYGyO5o4


بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا داليا عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي مسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.


EQSZI-8DKsDcHFWq6UG4gcXw2yviq23f1wqlG-hesOSqd1HBMOtN-AFFZQm7kKP2bE8owFUwCasOWcMfgfXah8-P6o33BKmGVaveFABvbQdCjsjuZlw_nuEgHWO9iNZw-7xyRQ5eeD_wGnT0ARm9w-c


عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش من قبل ما يدخل كله .. عم حسن قالهاقالها و هي في قنة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و ازوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ .. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها

tGVjIlfz0ZTMpZOfhVK5O9NDcjQU8ahq5nsQ-1-5Q5_1iVbDaO_SJ8Xks9SXLKAJemGE92wzrIKyBr0RCyFaTHTU6psNSlLupKWJYVWcsCcwrLn7n2Y0gsZ1U7SvADx1hNFuW8iVyQCtOUZLECXSLCQ


عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر


_AdmctZAI-BI4ehTAI4VDZO5BACQU9BK5ZABjpXP6TOjn5PnjtfUTBZK13Yn09kUK36VD-cNlan9lBBHNLi-PZHEd43dsgdna2m9NUmMQ4Tr-azTF77c7giyQpCdfneABnd4ACfXOaBSHnrsIPmMW8Q


زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها

CRfHlX7F4y_PohPOee3zvhNWS4R2AcRNaH7uKexcJMmd63sF-aQ11fUhrwlGrAu45ov6x99seAOr-igzFx1vmQfzM4rcJXkA8SeZjnRRlW4r8HpHrNIcGJJ1x5w8nZ0xesdMTrPV3BYIv5G7E1oNjSA


عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة تللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة كن النيك الذكوري بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت ..

cev34o4X7XWkybTQZb52nWJVDgLHWYs4biQMLIiwwarA6G-Z2CFfw9KTqNxQYZh_W9uKKf4Iokkv2Sb09y998JRZqUtxp1sv4mq-Us1saMbAbSNATptXs7bplAlPpHGYzVd6ltvWp5_ejzQy3gEyfis


مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. و ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتبتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيها على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى ..


و للجزء بقية

الجزء الثالث عشر: الحب كله


أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.

بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي يا بابي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها لسة بينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: رببنا يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.

54kdUlHJqPnLV72dpPM-fLACiXAZSLLFo1D0fmI1aCJhCQPgfVjoXFdr05SSGbcWognWhnppoF_H78-jcvu1_6U4iaksELGR96H0sIYT1OxcGO4HDYAKtX7JQ6Al0T5gpfrftQUZ6Jfubr3I6nGCXkE


رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. مراتي و بنتي ..عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.


الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد الجماع مع بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف و تتأكد هو يقصد أنهي شغل بالظبط 😀 .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة و ما ناكنيش إمبارح يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه و يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله بدلع و لبونة: تحب تشوف عم حسن و هو بيزبر مراتك؟ عايز تشوفه و هو بينيكني؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عالكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنا بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانش ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو أدينا بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.

بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.


بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني يا عسل. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي من نطقه و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العريان .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف مكان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت المكالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقي اوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت عايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمضت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.

iGkbiglZq4d1MFDIwRDIoMdtckcb2E9J8OhkVqENreTvzT7oXeqMNFOWzQwMIQ_gFyfkJMquOv8qXjHR6_WLg7h5I2ApGA1DNooVZUh5YPiST5uf57nC7JqZcsbxZr8roo-d0rcNUSDpuPMMB81W_YI


عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سيدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها

oEs-OYrCAdim8LslFpMunBkxfxF-NyCjCslYO1GbDKi5zuE-K3lCwB7W-YVTQFOC_lLroudfM00m4JmMbPRW0jel8aX0ZlAJ0vGOz5U2qm7_TS8UJnWFmwEawM6MG4Tcz1TFAVfsWTINTb2Tvf6R5mo


بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا بت عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي نسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.


12nzPUbhDy4Iz10_28wp_tjzW9LjWl6ZAhPpIr8iqTipXAGLznMmJb_jwKbJPkjBChqmbEhsmZBVJWWWiQ58mUGF5_ADbWwHTnjVHx58YCwR4h81uQHX7F0xzvlORn8lhxl73XOhE4mB2KPb-noFJdQ


عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش تاني من قبل حتى ما يدخله كله .. عم حسن قالها و هي في قمة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و لزوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ معقولة راجل عجوز كدة زبره واقف زي الحديدة ما بيهمدش و بيطول في الكب قوي .. يمكن واخد فياجرا واللا مقويات و اللا ترامادول؟ .. و يمكن عشان جسمه دايما نشيط و شغله فيه حركة كتير؟ مش مهم .. المهم يبسطني.. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها

riTT6lGzzgl6op0APvX1ukjh_ZkjCaETiKqDUlgqFZl8IfiYQyTLiBAxhhvE_0WbkCkw38-1sUKssxmMZGLyyb9__X7OhE-36jBW1hJfv_GseRhK2UaB6IWupLbyes9Ydfhf4uzXKzuIsnr-_N5asDs


عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر


EbS0eVntrBiKANLCgta31eCJqdLMr2aw3sSkDxUbJ-yudda2BVWtcP4yE-dpCWxtMCT-Z8pIsikvfaV2j7Dv8JgmM-gRt9oXrN_ah6T19Z0QnWdzq2-pdiNlZmOYNMu7UIpiSEUyqbeLYpOaO-M9rb8


زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0


عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة اللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة من النيك الذكوري القوي بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي؟ معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت .. b

wnSNPJa2Jsc82SvKXwmpB7OgGD9oZvbYsHdyTX9HYqTChsCCKaKNQnXwrR8CCNQx0J5ejylyawhDwGhBYRRlA7JIZioOcLobtYaxWg0d9Lqx1Owpgqf8l5ZJcHWqIj32Lo2UCdFCmc2vmgZRILQJc2o
m

مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. هزتله راسها بتستأذنه إنها توريله النيك .. مصطفى بيبص عليها و بيضرب عشرة قدامها .. ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه و ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيه على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى .. عاجباك يا مصطفى تشوف أمك بتتناك كدة على سرير باباك؟ عاجبك اللبن و هو بينقط من طيز أمك المتناكة؟ عاجبك منظر أمك عريانة مع راجل غريب كدة؟ هجت و كبيت حلو عالمنظر؟ داليا خدت زبر عم حسن و دخلت راسه في كسها و فضلت تتحرك تدخله و تطلعه و هي بتبص لمصطفى و تبتسمله .. مصطفى فضى كل لبنه . . إبتسم لأمه و مشى راح على أوضته من غير ما يعمل صوت .. ساب مامته تكمل نيك لو عايزة .. بس عم حسن إكتفى بالملحمة اللي عملها .. حضن ماما من ورا و باس رقبتها و قالها: إنتي حلوة قوي يا مدام داليا .. أنا مبسوط قوي .. إنتي اتبسطتي؟ داليا إتدورت بسرعة و لهفة لعم حسن .. مسكت زبره في إيدها و قالتله: طبعا إتبسطت .. ده إنت معلم في النيك .. أنا عمري ما إتناكت جامد كدة .. زبرك ده جنني .. هو إنت بتنيك حلو كدة على طول؟ ابتسم و قالها: مع الستات الحلوين بس .. إنما مع أم العيال بابقى عايز أكب و أخلص بسرعة. داليا: حطت راسها على صدره و قالتله بدلع: مين أحلى في السرير أنا واللا يسرا؟ شخر و قالها: أحة .. إنتي طبعا .. إنتي أجمل في كل حاجة يا مدام داليا. ضحكت و قالتله: إيه بقى مدام داليا دي؟ كنت بتقوللي يا بت من شوية. قالها: معلش يا هانم كل وقت و له أدان .. العين ما تعلاش على الحاجب برضه. قالتله: أصيل يا عم حسن .. قوللي بقى: إنتىلسة بتنيك يسرا واللا خلاص بطلت؟ بصلها بشك شوية و قالها: الباشمهندس منعني أروح عندها. بصتله بشك و قالتله: و مالك متلخبط كدة ليه؟ قوللي بصراحة و أنا مش حاقول لعمر. قالها: معلش يا هانم إعفيني من السؤال ده .. دي أسرار ناس و … مدت إيدها عالكوميدينو و إديتله ورقة ب ٢٠٠ جنيه و قالتله: عموما مش حاجبرك على حاجة بس لو تبلغني كل اللي بيحصل حابسطك قوي. بص لل ٢٠٠ جنيه و قالها: هي ببتصل بيا كل فترة أروحلها في مكان بس من غير الباشمهندس ما يعرف .. مدام داليا مش حأوصيكي .. الباشمهندس ما يعرفش حاجة. قالتله: ما تخافش مش حاقوله .. بتروحلها فيلا الساحل؟ قالها: لأ .. دلوقت الباشا معين أمن و طباخ و جنايني و خدامة .. ما عادش ينفع. قالتله: إمال بتقابلها فين؟ سكت و مرضاش يتكلم .. مدت إيدها إدته ٢٠٠ جنيه كمان .. أخدهم و قالها: ملهوش لزوم يا هانم .. هي بتقابلني بعربيتها في أي مكان عام و تاخدني على شاليه بتاعها .. بس والللهي ما أعرف هو فين و لا أعرف أروحه لوحدي. قالتله: يعني عمر مش بيقابلها في فيلتها؟ قالها: كان بيقابلها هناك و يبات معاها كمان .. بس دلوقت معرفش. قالتله: و إنت بتروحلها مخصوص إسكندرية لما تبقى عايزة تتناك منك؟ قالها: آه بأروحلها مخصوص .. هي ست سخية قوي و الفلوس ملهاش عدد عندها . بتدفعلي كل التكاليف و زيادة. قالتله: يعني كام في السفرية؟ ضحك و قالها: بتاخد كبشة فلوس و تديهملي .. يطلعوا ألفين .. تلاتة .. هي ما بتعدش. داليا قالتله: طيب يا عم حسن تبقى تبلغني لما تتصل بيك تاني و أنا حابسطك. قالها: حاضر يا هانم. عم حسن أكيد مش ناوي يفضح يسرا اللي بتأكله الشهد و بينيكها كمان .. بس يمكن لو إشتاق لجمال و نعومة ماما يبقى يقولها شوية أخبار.

عم حسن قام و لبس هدومه و سلم على ماما بحضن و بوس و لم عدته و مشى .. ماما سمعته بيفتح ترباس الباب .. يعني كان مقفول! إمال مصطفى دخل البيت إزاي؟!!

ماما لسة عريانة في السرير .. مهدود حيلها من النيك الجامد بتاع عم حسن و طيزها لسة بتنز لبن عالملاية .. لقت مصطفى جاي عالباب بيبص عليها و متردد يدخل .. بصتله بنظرة حنية و قالتله: تعالى يا مصطفى .. عايزاك. دخل مصطفى ماشي بالراحة و مش عارف يبتدي كلام إزاي .. لما قرب عالسرير ماما مسكت إيده و قعدته على حرف السرير وهى لسة عريانة و قالتله: إنت دخلت البيت إزاي يا ولد؟ قالها: قلت لمدرسة الباص ميس علياء إني عيان و طلعت فتحت بمفتاحي قبل ما علي و بابا ينزلوا و إستخبيت تحت سريري لحد عم حسن ما جه. ماما: و عملت ليه كدة يا مصطفى؟ مش عيب تكذب على ميس علياء و عيب كمان تتجسس على ماما كدة؟ مصطفى: كنت عايز أشوف بتعملي إيه مع عم حسن. ماما بنظرة حب و تشجيع: و عجبك اللي شفته؟ مصطفى حط وشه في الأرض مكسوف .. قالتله: أنا شفتك بتضرب عسرة و بتكب لبنك .. كنت مبسوط و إنت شايف مامتك بتعمل سكس؟ هز راسه بكسوف .. داليا: عجبك منظر مامتك و هي عريانة؟ بص بسرعة على جسمها و هز راسه و رجع بص في الأرض. داليا عجبها الموقف و هايجة .. قالتله: عجبك منظر مامتك و هي بتتناك يا حبيبي؟ الكلمة وقفت زبره .. هز راسه تاني .. ماما شايفة زبره إبتدى يقف في الشورت قالتله: قوللي يا حبيبي إيه أكتر منظر عجبك؟ مصطفى متردد يتكلم .. قالتله بإغراء: عجبك لما كنت باتنطط على زبر عم حسن عالكنبة؟ هز راسه .. مدت إيدها حسست على زبره و قالتله: قوللي أحلى منظر عجبك بالتفصيل و أنا حأخليك تتبسط دلوقت .. إنت عايزني أمصلك؟ قالها: آه بلييز يا مامي. قالتله بابتسامة تشجيع طيب قوللي بقى عجبتك إزاي و أنا بتناك؟ زبره وقف أكتر من الكلمة تاني .. قالها: أكتر حاجة عجبتني لما كنتي نايمة على ضهرك و رافعة رجليكي و عم حسن بيهبد فيكي .. كان صوتك و هياجك حلو قوي يا مامي.

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0


داليا عضت على شفايفها لما فكرها بالنيك العميق ده لما كان عم حسن بيفحت فيها بزبره الكبير و يكيفها .. قالتله بمياصة: عندك حق يا مصطفى .. أنا كنت هايجة قوى في الوضع ده .. طلعت بتفهم في النيك أهو يا مجرم. و ابتدت تمسك زبره المنتصب و تضربله عشرة .. مصطفى بيبص لبزاز ماما عريانين قدامه و كسها كمان .. ماما لاحظت نظراته .. قربت شفايفها من شفايفه و قالتله: مش عايز تبوس مامتك حبيبتك؟ و حطت شفايفها و باسته .. مصطفى فتح شفايفه و إبتدى يمص شفايف مامته و يمص لسانها بهيجان .. أخدت إيده حطتها على بزها و قالتله: حسس عليا يا مصطفى عشان تكب بسرعة لو عايز .. إعمل اللي إنت عايزه بس إوعدني مش حتقول لبابا. مصطفى مد إيده التانية على كسها و قالها: مش حاقول يا مامي .. ممكن أمسك كسك؟ عضت على شفايفها و هزت راسها و هي بتبص في عنيه .. نظرة رغبة و إستسلام و إذعان . داليا بتسلم نفسها لإبنها التاني .. سابتله كسها يلعب فيه و اتدورت و حطت زبره في بؤها .. زبر إبنها الصغير بين شفايفها بتمتعه بطراوتهم و حنيتهم .. إبنها يستاهل أكتر من كدة بكتير .. كفاية إنه سابها تتمتع المتعة المجنونة دي بالنيك مع عم حسن لحد ما خلصوا .. كان ممكن يقطع متعتهم و يحرمها من لذة الزبر الضخم اللي شخرمها في كل حتة في جسمها .. ابنها حبيبها يستاهل جايزة كبيرة .. كليرة قوي

XzC9hkJAdFei8e-pGN89d07NyCqbUl1blhKtVHeSHkNZwJQWirzH-r1rPT8BGD6mJs_NGwFnjk6oBPCW_Cr6kLKSpPLZxNZ8qOOaPDA4MyXDFdugnYOjJlK8d9Vatt70xEzj95a3YHF3P5cO4VqCBfY


  • داليا بتمص بحب و حنان و إبنها بيلعب في كسها و طيزها .. إفتكرت إن طيزها لسة مليانة من لبن عم حسن .. قالتله: بلاش طيزي يا مصطفى عشان المني اللي فيها. لقت مصطفى بيحط لسانه بيلحس طيزها .. ده بيلحس لبن عم حسن اللي ناك أمه .. فلفصت منه سوية و قالتله: بتلحس لبن عم حسن؟ قالها: كان عاجبني قوي و هوة بيكب في طيز حضرتك .. إنتي كنتي مبسوطة واللا كان بيوجعك؟ قالتله بدلع و هي حاسة بلسانه على خرم طيزها : إنت بتكسفني قوي يا مصطفى .. بتلحس طيز مامتك .. أيوة كنت مبسوطة قوي زي ما أنا مبسوطة معاك دلوقت يا حبيبي. مصطفى هاج أكتر و زود اللحس و نزل يلحس كسها كمان و هي بتمص زبره جامد و آهاتها مولعة الموقف .. إبتدت تتشنج و تشد ضهرها و تإن و تترعش .. كسها بينتفض على بؤ إبنها اللي أول مرة يحس الإحساس ده .. قالتله و هي بتتأوه و تترعش: إلحس أكتر .. أكتر .. ما تبطلش يا مصطفى .. آه .. آآآه .. آآآآه .. أوووه .. أووووووه … كبت عسلها كله و مصطفى مستغرب بس مبسوط إنه عرف يوصل مامته حبيبته لقمة نشوتها .. داليا بتهدى شوية شوية و لسة مصطفى بيمتع لسانه و شفايفه بأنوثة كسها الجميل .. مسكت زبره اللي كانت نسيته مرة تانية و ابتدت تمص فيه و هو واقف زي الحجر .. مصطفى بيحط صوبعه جوة كسها و يحاول يدخله في طيزها و هي بتفرك .. قالتله: تعالى أخليك تكب في بؤي يا حبيبي. حسس على شع ها و صهرها و ما إتحركش .. قالتله باستغراب: مش عايز تكب في بؤي يا مصطفى؟ قالها: لأ يا مامي. و بيدخل صبعه في كسها .. فهمت هو عايز إيه بس ما ينفعش تخليه ينيكها كدة من غير ما يتحايل عليها و كأنه أجبرها و ضحك عليها .. يتمنعن و هن الراغبات .. قالتله: إمال عايز تكب إزاي يا مصطفى؟ قالها بتردد: عايز .. عايز .. قالتله: قول يا حبيبي ما تخافش. قالها بسرعة: عايز أعمل سكس معاكي يا مامي. داليا بصتله و هو وطى وشه مش قادر يبص في عنيها .. قالتله: عايز تنيكني يا مصطفى؟ تنيك مامتك؟ .. هز راسه و قالها بكسوف: بلييز يا مامي و مش حأقول لحد. قالتله: يعني لو ما خليتكش تنيكني حتقول لبابا على اللي شفته؟ مثطفى سكت .. عمره ما فكر فيها بالطريقة دي .. يعني حيبتز مامته .. قالها: لأ يا مامي ما أقصدش متزعليش مني بليز. هي فاهمة بس بتستعبط .. قالتله بصوت ضعيف: أنا بحبك يا مصطفى .. ليه تبتزني كدة؟ عايز تنيك مامتك بالعافية؟ قرب منها و فاكرها في لحظة ضعف و صعبت عليه . مسك راسها و قالها: لأ يا مامي .. مش غصب عنك .. أنا بحبك و عايز أعمل سكس معاكي برضاكي .. عمري ما عملت سكس قبل كدة و نفسي أعمله معاكي إنتي .. أنا بحبك قوي يا مامي . بلييز .. هو إنتي بتحبي عم حسن أكتر مني؟ بصتله بحنية و قالتله: لأ طبعا بحبك إنت أكتر من أي حد في الدنيا .. إنت إبني حبيبي الصغير الجميل اللي كبر و عايز ينيك. قالها بأمل لما سمع نبرة صوتها بتتغير: طيب يا مامي بلييز وريني متعة الجنس و الحب طالما بتحبيني اكتر من عم حسن يبقى متعيني بيكي زي ما متعتيه. بصتله بنظرة إعجاب .. الواد عنده منطق برضه .. قالتله بابتسامة صافية و صوت واطي و هي بتبص فى عنيه: مش حتقول لحد؟ مصطفى كان حينزل ساعتها .. أمه خلاص حتسلمه نفسها .. بس بتشرط عليه إنه ما يقولش لحد .. قالها: أوعدك يا مامي ده سر بيني و بينك إنتي بس. ابتسمتله و حطت شفايفها على شفايفه في بوسة إستسلام طويلة .. إستسلام لرغبتها في إبنها .. إستسلام لشهوة دفينة جواها إنها تمتع أولادها بجسمها و تخليهم ينيكوها و يتجننوا عليها .. شهوة إنها تشوف الشبق في عنيهم ساعة النيك و تشوف حبهم و لذتهم بعده.
و هي بتبوس مصطفى قلبت نفسها و بقت نايمة على ضهرها و هو ابتدى يطلع فوقيها .. مدت إيدها مسكت زبره تلعب فيه و هو بيبوسها و ابتدت تحكه على كسها … مصطفى بدأ ياخد الوضع الصح فوقيها و هي فتحت رجليها عشان يدخل بينهم بجسمه و يبقى زبره متمكن من كسها أكتر .. مصطفى بيمص شفايفها الحلوين و إيده بتفعص بزها و حاسس بزبره بيحك بين شفرات كسها .. معقولة ماما حتسيبني أدخل زبري في كسها؟ معقولة حنيك ماما دلوقت؟ ماما داليا الملتزمة المحججبة المتدينة اللي علمتني الإلتزام و التدين حتخليني أنيك كسها دلوقت؟ أنا أكيد في حلم . بس حلم جميل .. داليا حاسة إن كسها و زبر مصطفى مولعين خلاص و مستعدين للحظة الأخيرة اللي يندمجوا مع بعض و القضيب يدخل في الفرج اللي جاهز له بسوائله و لزوجته و حرارته .. ماما حطت راس زبر مصطفى على فتحة كسها و قالتله بنعومة: مش حتقول لحد يا مصطفى؟ قالها: لأ مش حأقول .. بلييز يا مامي دخليه بقى. داليا قالتله بمياصة: دخله يا مصطفى .. دخله في كسي و نيكني يا حبيبي .. نيك مامتك اللي بتحبك. مصطفى ضغط بوسطه لقى زبره داخل بينزلق في لحم كس مامته . بيتزحلق من السوائل الغزيرة اللي تدل على هياج مامته أكتر منه .. زبره بيحس بحرارة جميلة ما حسش بها من قبل … زبره بيغوص أكتر و أكتر جوة كس أمه و يستمتع بكل لمسة مع جدران كسها الناعم .. بدأ يتحرك جوة كسها بالراحة .. داليا طلعت صوت محن و ^اوه رهيب .. حضنت راس إبنها و رفعت رجليها حوالين وسطه في إذعان كامل له و تسليم كسها بكل ما تعنيه الكلمة لزبر إبنها .. و قالتله بمياصة و حب: نيكني يا مصطفى.

88QooQfKKUDNVfaGyAMMy9ViG2zTlKB91YQE5DtMACX_wtzo9SOqz6TPabE5X-4eUOAXgl0O3uIRzXaKJCCbfKfKpxZUgbD-z_UWQdCTwMt_m5aMxnRl0vd5vuI8i0D-20t23dkOdveA07CFl_rf4jA


زبر مصطفى في أقصى درجات إنتصابه و هو حاسس بمياصة و لبونة أمه تحتيه .. حاسس بحبها و حاسس بكسها و جماله و نعومته .. ظبط الإيقاع بحركت وسطه .. زبره داخل طالع في كس مامته بيمتع نفسه و يمتعها .. بينيك أمه و هو فوقها زي نيك المتجوزين .. أمه عريانة تماما عشان يستمتع بكل تفاصيل جسمها و طراوته و نعومته و إستسلامها له .. فضل ينيك فيها و هي في دنيا أخرى في حضن إبنها نياكها اللي بينيك بهدوء و إستمتاع و تلذذ .. كأنه مش أول مرة ينيك .. إبنها البكر الملتزم المتدين بينيكها بمزاج و تلذذ .. مش عايزة اللحظات دي تنتهي .. قذفت شهوتها مرة و إتنين و هو لسة شغال .. يبدو إنه حيطول لأنه لسة كابب من دقائق و هي بتتناك من عم حسن .. كام مرة حتكبي يا داليا النهاردة؟ بقيتي متناكة ما بتشبعش يا داليا .. عوضي أيام الحرمان .. أيام ما كان جوزك بس اللي بينيكك و وقت ما هو يحب كمان .. إتناكي ليل نهار و اتبسطي .. إتناكي من أي راجل يعجبك .. إتناكي من أولادك الحلوين دول .. أكتر ناس بتحبك و تخاف عليكي .. إتناكي يا داليا و اتشرمطي عليهم محدش منهم حيقول حاجة لحد .. حيستمتعوا بكس أمهم حبيبتهم و يعشروها ليل نهار في أمان جوة جدران بيتهم .. مصطفى غير الوضع ..

XRs1pkoAsS80YPRzOBLu_jELRe53ZsQitEI7YeWbNZA4gTcj0L1tLGBfV_xR1Pson9USuRFM0eB6VH48rsg_d3W7bgPk0faofdRtwXmHONZwV-r0_hD7dXRH5NHP0tS7AOY8GcL5bsI3IrTvzuTohFw


عايز يجرب حاجات جديدة .. أوضاع يشوف فيها زبره و هو بيدخل كس أمه و يطلع .. يشوف تعبيرات وشها و هي بتتناك منه .. يشوفها و هي بتكب من لذة زبره في كسها .. عايز ينيك أمه في طيزها كمان .. هو عارف إن النيك في الطيز حرام .. بس يمكن حلو .. ممكن ماما تسيبني أنيكها في طيزها زي عم حسن؟ أكيد حتسيبني .. هي دلوقت شرموطتي أعمل معاها اللي أنا عايزه .. مصطفى خللى داليا تعمل وضع الدوجي ستايل .. دخل زبره في كسها و ابتدي ينيك و هو شايف خرم طيز أمه قدامه و آثار لبن عم حسن لسة حواليه .. بيدقها جامد في كسها و هي موحوحة تحته .. لسة بينيك بهدوء و بمزاج عالي .. أحلى نيك و أمه متمزجة من زبره و فخورة بإبنها اللي بقى معلم نيك

8h9qf4Omp_1WXQVuttR-roC4mxUxjFrGrhArMvaJtSfaux6momDvN8Gw-_MICWQJEG_V7FcrejBBEduPvnw-rwH-PxVnJIh57SZ6EoAKk1_X7YxBWnD513Oi7biKBWcwj1N8e48JVtTyWPV8SrcjS_M


مش كفاية .. مصطفى في قمة نشوته .. أول مرة ينيك و أمه مستسلماله . قالها: ممكن يا مامي أنيكك في طيزك زي عم حسن؟ داليا هاجت أكتر من الجملة و افتكرت عم حسن و زبره الضخم .. بس زبر إبنها أحلى في نظرها و إحساسها بيه أقوى .. مجرد فكرة إنه إبنها اللي بينيكها بتجننها . . منىغير كلام نزلت بوسطها على السرير و مدت إيديها الإتنين فتحت بيهم فرد طيزها عشان توسع لزبر إبنها يدخل فيها .. مصطفى حط راس زبره على خرقها و دخل راس زبره .. دخلت بسهولة .. ما هي طيز أمه لسة متناكة من زبر ضخم فتحها أتر و وسعها .. جنان الجنس .. مش مصدق إن أمه سايباه يعمل كل قلة الأدب دي فيها و ساكتة ..

g5wuZn0KGZ8Jwqu4xH67r52LXDh8oy3Lhl0ejGmNydNuIj5WG4bG47Ve8RhNviQ0tN1ma42gw-6ZOeqBiKTYHdBWoR_h7kYg1WUDe3CiHsndCVvfNEu6xrBRrriIjcsySY7aJMzlkBqeMLC7cnBgCFY


زبره في طيز أمه بينيكها بسرعة .. اتجنن خلاص و مش قادر على الروعة دي أكتر من كدة . دق أكتر و أكتر و داليا بتترعش تحتيه و تكب في عسلها من نيك إبنها .. داليا حتتجن هي كمان و بتتطلع أصوات بنت متناكة .. مصطفى فقد السيطرة و قذف في أعماق طيز أمه و هو بيصرخ من اللذة .. دفعة وراء أخرى من لبن الإبن داخل طيز أمه .. لبنه بيختلط مع لبن عشيقها اللي ناكها قبليه .. الأفكار الهايجة مسيطرة عليه و هو بيكب ماء رجولته في دبر إمرأة هي أمه الملتزمة داليا ..

مصطفى بدأ يهدأ مع إنتهاء قذفه و هدأت حركة وسطه و لكن النشوة مازالت تدغدغ أرجاء جسمه و الفكرة مازالت تلعب برأسه .. كيف حدث هذا؟ و أي متعة هذه؟ كيف وصل به و بأمه الحال من منتهى الإلتزام و التدين و عمارة المساجد و دعوة الآخرين للفضيلة إلى الإيلاج في دبرها و قذف منيه بهذا الحب و هذه الشهوة فيه؟ كيف وصل بهم الحال من العفة و الطهر إلى هذا الدنس اللذيذ و العهر الرائع؟ مازال مستلذا بمكانه فوق ظهر أمه و قضيبه مازال شبه منتصب في دبرها .. يراها تحته مستسلمة مستلذة تضع وجنتها على السرير في وداعة و سعادة و هي تفكر في ما أحدثه بها إبنها الصغير و بفرجها و بدبرها من متعة لا توصف و نشوة مازالت تسري في بدنها و تطلب المزيد. مرت لحظات من التأمل و الراحة بين العشيقين يستجمعا فيها قوتهما و إدراكهما و يعودا إلى الأرض بعد أن حلقا في سماء المتعة حتى تمنيا ألا يعودا منها. مصطفى بدأ بالكلام و هو مستلقى على ظهر أمه و ملتصق بلحمها الناعم الطري: بحبك يا مامي .. أنا كنت حتجنن من اللذة .. مش عايز أبعد جسمي عنك .. أنا مبسوط قوي بزبري جواكي و مش عايز أطلعه. داليا مبتسمة و راضية و مستمتعة بكلام إبنها اللي أول مرة ينيك .. قالتله: خليك يا حبيبي زي ما إنت عايز .. أنا عايزاك تتبسط و تستمع .. أنا كمان مبسوطة قوي يا حبيبي. قالها بشك: مامي إنتي مبسوطة أكتر من النيك بتاعي واللا بتاع عم حسن؟ أصلك كنتي بتصوتي جامد و هو بينيك حضرتك. ضحكت من أدبه رغم إن زبره لسة في طيزها! قالتله: طعم النيك منك إنت إبني حبيبي و نور عيني مختلف و أحلى من أي حد تاني .. إنت بتنيك حلو قوي يا مصطفى .. قولي بصراحة إنت نكت حد قبل كدة؟ قالها و هو يشعر بالفخر: لأ .. إنتي أول واحدة أعمل معاها كدة .. و مش عايز أعمل كدة غير معاكي إنتي .. بحبك يا مامي. ابتسمت لأنها فاهمة قلب شاب صغير زي مصطفى لسة فيه براءة و قصر نظر .. قالتله: حبيبي .. إنت أكيد حتحب بنات تانيين و حتجرب معاهم و حتتبسط كتير معاهم .. إنت لسة صغير .. بس أنا مبسوطة بحبك و كلامك يا حبيبي. سألها: مامي ممكن أنيك حضرتك تاني؟ بليييز؟ قالتله: ممكن يا حبيبي بس مش دلوقت .. إنت كبيت مرتين و أكيد تعبان .. و أنا كمان تعبانة .. وقت تاني. مع بسمة رضى ابتدى يرفع نفسه و يسحب زبره برة طيزها و شاف لبنه بيسقط من خرم طيزها على كسها و على ملاية السرير .. لحم طيز مامته الأبيض الناعم إحمر من كتر النيك و الضغط عليه و أصبح أكثر إغراءا .. قلب نفسه جنبها و هي مازالت على بطنها و ابتدى يبوسها في بؤها و هي تبادله القبلات بشفايفها الناعمة و ابتسامتها الخلابة .. ابتسامة حب و رضى مع إطمئنان على إبنها الصغير بعد أن نجحت هي و إبنتها في العبور به من أزمة كادت تدمر حياته و نفسيته و وصلا به إلى الإنضمام لكتيبة المتعة و سرير السعادة.

ذهب مصطفى للحمام و إلى غرفته للإستعداد لعودة إخوته .. داليا قامت من السرير و مش قادرة تمشي بعد ما إتفشخت حرفيا من عم حسن و نيكه الشديد و زبره الكبير العنيف .. قامت تشوف التسجيل بتاع كاميرا أوضة النوم و هي عارفة إن جوزها حيحب يشوفه بعدين عشان يشوف عم حسن فشخ مراته إزاي .. بس هي لازم تمنتج باقي الفيديو و تمسح اللي عملته مع مصطفى .. فكرت شوية و قررت تخزن الجزء بتاع مصطفى في مكان تاني سري .. الجزء ده عاجبها أوي و عايزة تحتفظ بليلة دخلة إبنها مصطفى عليها ..

داليا شافت مكالمات كتيرة من جوزها و شافت رسالة منه بتقولها: خلي بالك يا داليا .. مصطفى في البيت. إرتبكت و اتلخبطت .. صحيح جوزها ممكن يكون فضل شايف كاميرا التابلت اللي في الصالة بس ما يشوفش الطرقة و لا أوضة النوم .. راحت جابت التابلت من الصالة لقت جوزها لسة فاتح .. شاورتله ما يتكلمش و دخلت أوضة النوم و قفلت الباب .. عمر قالها: إيه يا داليا طمنيني .. مصطفى شاف عم حسن بينيكك؟ قالتله: مش عارفة .. بس باب أوضة النوم كان مقفول .. ما شافش حاجة .. بس هو جالي الأوضة بعد عم حسن ما مشى بشوية. قالها: أنا شفته بيتمم على باب الشقة بعدعم حسن ما مشى .. مش عارف هو شافكم في الصالة واللا لأ. داليا طبعا عارفة إن مصطفى شاف كل حاجة بس مش عايزة تقول لجوزها .. مش وقته. قالتله: ما أفتكرش يا حبيبي .. هو بيتصرف طبيعي معايا و ما قالش حاجة .. كانت تبقى مصيبة لو شافني .. يا لهوي. قالها بهياج: ده كان منظر مجرم و أمه البطل بتنيك نفسها فوق الزبر الكبير ده .. إنتي كنتي جميلة قوي يا دولي .. إتناكتي من الراجل العجوز يا شرموطتي. قالتله بمياصة: إخس عليك .. هو أنت كان ممكن أتناك غير بإذن جوزي حبيبي .. مش إنت كان نفسك تشوفني باتناك من راجل تاني برضه؟ قالها: بس ما كنتش فاكر إنك شرموطة قوي كدة يا حب .. ده إنتي جننتي الراجل. قالتله بمياصة أكتر: إمال حتقول إيه لما تشوف عمل في مراتك إيه عالسرير؟ .. ده فرهدني و شرمطتني خالص. قالها و الهياج باين في صوته: عايز أشوف الفيديو دلوقت .. عايز أكب تاني. قالتله بإندهاش: إنت كبيت إزاي و إنت سايق؟ ضحك و قالها: ركنت على جنب أول ما شخط فيكي و قطعلك اللباس و خلاكي خدامته .. ضربت عشرة و أنا شايف مراتي بتمص زبر راجل تاني و تتنطط على زبره في بيتي و هي عارفة إني شايفها و شايف لبونتها .. ما قدرتش أمسك نفسي. اتنهدت بشهوة و قالتله: أنا كمان كنت بأكب زي المجنونة .. مش عارفة إيه اللي حصلي .. أول مرة أكب كتير كدة .. كان إحساس مجنون إني أعمل كدة و جوزي شايف كل حاجة. قالها: وريني فيديو أوضة النوم بقى .. عايز أكب تاني. نامت على ضهرها و رفعت قميص النوم و قالتله: حأوريك لبن عشيقي في طيز مراتك الأول. رفعت رجليها و و جهت التابلت على طيزها و باين على الخرم آثار اللبن .. حطت طرف صوبعها في خرمها نزل نقط لبن من طيزها .. عمر شافهم زبره وجعه .. مش عارف إن ده لبن إبنه الصغير البريئ المتزمت اللي ناك أمه في سريره من شوية…. ماما شغلتله الفيديو و كملتله الشو و هي بتوصفله إحساسها و هي بتتناك من زبر عم حسن و هو باين مثبتها تحتيه و بيهبد في كسها بعنف و قوة بيكيفها و يمزجها و يستخرج جواهر كسها الطاهر الشريف

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0


بابا ماسك زبره في إيده بيدعك فيه و مراته بتديله الوصف التفصيلي لمشاعرها الآثمة و هي بتزني لأول مرة و تستمتع بتلك اللحظات الماجنة اللي سلمت فيها كسها لراجل غريب .. بس راجل راجل .. راجل يستاهل إن أي ست تفتحله كسها و تسيبه يزبره و يغوص في لحمه و إفرازاته .. بابا كب تاني قدام ماما .. مراته الشريفة العفيفة .. اللي أغواها و خلاها تنفتح على الجنس حتى أوصلها إنها تتناك من راجل تاني لأول مرة .. و بالمتعة دي و الجمال ده. منظر مراته بتتناك في كسها ثم في طيزها و عشيقها بيتصلب و يتشنج و يصرخ عاليا و هو بيكب في طيزها البيضاء المستديرة الجميلة .. كتير على أي راجل يستحمله .. كب عمر و فضى بيضانه مرة أخرى و هو راضي عن مراته حبيبته .. راضي عن مراته الملتزمة داليا.


مروة و أنا رجعنا من المدرسة .. مروة مستغربة من موقف مصطفى الصبح لما سابها في أتوبيس المدرسة و رجع البيت على إنه عيان و هو دلوقت زي الفل و ضحكته من هنا لهنا! دخلت لماما و هي بتحضر الغدا في المطبخ و سألتها: هو مصطفى كويس؟ رجع البيت ليه الصبح؟ ماما ابتسمت لها و قالتلها: كان تعبان شوية بس دلوقت أحسن. مروة ذكية قوي و مش مقتنعة .. بصت لماما بشقاوة و قالتلها: أكيد حضرتك ريحتيه؟ ماما بصتلها و ابتسمت ابتسامة كسوف و قالتلها: ملكيش دعوة .. خليكي في حالك .. و إيه اللبس اللي إنتي لابساه ده .. مش خايفة مصطفى يتخانق معاكي؟ و ضحكت قوي .. مروة لابسة لبس عادي بس سكسي .. من النوع اللي مصطفى ما بيحبوش و حاطة مكياج مخليها أكبر من سنها .. يللا ما هي بقت مدام دلوقت 😀

tc1ANQPrAN55w7Wo-Yy8qin5sXE98znrAlJSsgIeEQ07Qe81dPjWzZ4DaUcDi4AbGy_l4f1JN_biAWcQoJ8R3TSG3RiA_gBrOCO0m4brOOzFDQT0fuKVphEW7w4w9pbdouMtH9GoYw1C-yys_jaJ5A4


شكلها ناوية تجننه .. و تجنني أنا كمان .. بتتمشى في البيت و تتدلع و تهزر .. مش خايفة من مصطفى .. أنا ببص لمصطفى و مستني رد فعله بس هو كوول و ما بيقولش حاجة .. شيئ غريب قوي! دي مياصة البت مروة و علوقيتها لا تحتمل .. إزاي مصطفى ساكت عالمسخرة دي؟ .. قمت أدخل أوضتي أجيب حاجة لقيت مروة معدية في الطرقة في نفس الوقت .. زنقتها في الحيطة و بوستها من خدها راحت مدياني شفايفها نبوس بعض و مصطفى في الصالة مش شايفنا .. ماما بتعدي تروح من المطبخ للسفرة و شايفانا بنبوس بعض بس ساكتة عشان مصطفى ما ياخدش باله .. مروة قالتلي: كفاية كدة .. مصطفى حيقفشنا. قلتلها: إنتي هيجتيني قوي يا بت .. ما تيجي في الأوضة شوية؟ ابتسمت بشقاوة و ضربتني في كتفي و قالتلي: ما ينفعش دلوقت .. بدلما مصطفى يمشي حابسطك. مسكت إيدها حطيتها على زبري .. مسكته تلعب فيه و بنبوس بعض .. ماما و هي معدية المرادي زغرت لنا إننا زودناها قوي .. سيبت مروة و دخلت الحمام .. مروة راحت وقفت قدام مصطفى في الصالة و سألته بمياصة: إيه رأيك في لبسي و ميكياجي يا صافى يا حبيبي؟

UGXmcCdX3-pNmk1NVc7xY4TCcnYOs8tS8AgxEWX0_f4dHMOv0RwuVK-e1ByedtnnHP5qPhdPmYuRjTgT9yXffBDIrX2h0b7twy5UdNK8yNB2BhFcPkV_N2uVKho86-aRUVKhqcIE8jH1_SI-q9-zGIw


بصلها و قالها: ملابس خليعة .. ما ينفعش تلبسيها قدامنا. قربت منه و قعدت جنبه و بصت في عنيه بعلوقية و حب و قالتله: أنا لابسة كدة عشانك إنت يا حبيبي ياخويا .. مش عاجبك جسمي؟ بصلها تاني و ابتدى يلين .. قالها: بس علي بيشوفك كمان .. إنتي كدة بتهيجيه هو كمان. ضحكت و قالتله بدلع: و فيها إيه؟ إشمعنى إنت؟ هو إنت أناني يا حبيبي؟ ما هو أخويا كمان. بصلها باستفهام .. مصطفى ما بقاش فاهم حاجة في البيت ده .. إيه اللي بيحصل .. تكونش مروة بتتناك من علي كمان؟ .. هي البت علقة و جميلة و مغرية .. علي كوول معاها قوي زيادة عن اللزوم .. أكيد بينيكها .. بس هي فيرجن .. يمكن بس بتمصله زي ما قالتلي؟ مش عارف .. بس باين كدة إنها طالعة شرموطة زي مامتها .. مروة مسكت إيد مصطفى برومانسية و قالتله بصوت واطي و نعومة: بحبك يا مصطفى .. أنا مبسوطة قوي إننا بقينا صحاب. بصلها و ابتسم و قالها: أكتر من صحاب. و وطى صوته أكتر و كمل: إحنا عشاق. رفعت إيده باستها بحب .. ماما جت على ترابيزة السفرة و شافتهم بس عملت مش واخدة بالها و بتفكر .. هو التعريص ده حيفضل كتير .. البت مروة مالها هايجة على إخواتها كدة ليه؟ ولا كأنها إتناكت إمبارح من أبوها. قعدنا نتعشى مع بعض و كلنا في منتهى السعادة و الحب .. نظراتي مع مروة حبيبتي و ماما داليا كلها رغبة و شهوة و تفاهم .. سرنا مع بعض و نيكنا مع بعض و منتظرين مصطفى يمشي يروح الدرس في الجامع زي كل أسبوع عشان ناخد راحتنا .. و فعلا بعد الأكل دخل لبس جلابيته و نزل عشان الدرس .. مصطفى نازل درس و حيقابل الإخوة في المسجد لأول مرة بعد ما ناك أمه و بعد ما أخته مصت زبره .. بيقول في نفسه إزاي حأقدر أبص في عينين إخواني؟ إزاي حاقف أصلي جنبهم و أنا زاني بأمي كدة؟ إزاي حأقدر أستغفر و اللا أدعي؟ هو أنا كدة أبقى منافق؟ أكيد منافق و وسخ و معفن .. يمكن كافر كمان؟ لأ مش كافر .. أنا عندي يقين و إيمان في قلبي .. عندي شعور بالذنب اللي باعمله و عارف إنه ذنب .. خليني ما أسيبش الطاعة و ما أسيبش المسجد .. ما تخليش الشيطان يبعدك أكتر يا مصطفى .. خلي فيه باب مفتوح مع رببنا .. يمكن يقبلك منه في يوم من الأيام .. أنا مش منافق .. أنا ضعيف قدام الشهوة الحلوة اللي عندي و حسيت بلذتها و متعتها .. مش حاقدر أبطلها دلوقت .. ده أنا لسة عريس جديد .. دخلتي كانت النهاردة على واحدة فرسة ما تتسابش .. متعتها و متعتني .. و دلوقت أختى الحلوة الرقيقة دي كمان حتجنني .. أعمل إيه بس .. ماما حلوة قوي و النيك معاها رائع .. دي سابتني أعمل كل حاجة معاها واللا المتجوزين .. متعتني عالآخر .. مش حاقدر أبطل معاها .. ده أنا كبيت كتير بس لسة عايز أنيك و أمتع زبري .. بلاش الأفكار دي دلوقت يا مصطفى .. ركز و خلي لكل حاجة وقتها المناسب .. ما تخليش حاجة تطغى على حاجة .. إنت دلوقت طاهر .. إدعي و صلي و أذكر و استغفر.


بعد ما مصطفى نزل بشوية .. لقيت مروة حبيبتي مشغلة مزيكا و ابتدت تغني معاها و ترقص و هي بتتدلع على ماما اللي لسة بتلم السفرة .. عجبني رقصها و دلعها و المزاج العالي اللي عندها .. عاملة جو مبهج جدا في البيت الدلوعة الصغيرة دي .. رحت ناحيتها و حضنتها من ضهرها و ابتديت أرقص معاها .. أنا ما بعرفش أرقص خالص .. بلوش و خلاص .. المهم أحضنها و أحس بحرارة جسمها و أنوثتها .. إحنا الإتنين بنتحرك مع بعض و أنا ببوسها في رقبتها و كتافها . هايج عليها خالص .. بس برضه في بالي مامتي الجميلة .. عايز أنيك كسها و أكب جواها تاني زي المرة اللي فاتت .. هو ده السكس الحقيقي اللي بيعيش يا حبيبي .. ماما شايفانا مبسوطين و بتبصلنا بحب و مبسوطة لسعادتنا و اندماجنا .. عيالها حبايبها بيحبوا بعض و بيستمتعوا ببعض و بينهم ألفة و سعادة رببنا يديمها عليهم و يسعدهم أكتر و أكتر .. أخدت مروة و قعدنا على الكنبة و نازلين بوس في بعض .. أنا هايج خالص و هي كمان علوقيتها مالهاش حل النهاردة .. أكيد حاسة بالحرية و الإنطلاق عشان إتفتحت و اتناكت امبارح .. ماما شايفانا بنقلع بعض الهدوم بس هي مش قادرة حتى تمشي كويس من كتر ما اتفشخت من عم حسن .. بدأت أمص بزاز مروة حبيبتي و هي ماسكة زبري تلعب فيه و بتبوس كل حتة في وشي و رقبتي و كتفي .. نزلت شورتي و مروة نزلت تمصه . تلحس راسه و عموده كله بلسانها لحد بيضاني و تطلع تاني .. أنا مغمض عينية و مستمتع باللي بتعمله و هي باين عليها المتعة و هي بتمص زبري بمزاج عالي .. فتحت عيني لقيت ماما بتصورنا بالتابلت .. مروة عدلت وضعها عشان وشها يبان قدام الكاميرا و هي بتمص زبري .. ماما قالتلنا: الفيديو ده حيبقى ذكرى جميلة لنا كلنا يا حبايبي .. ما تتكسفوش و إعملوا أحلى فيلم بورنو حقيقي بين الأخ و أخته .. قالتلها: تعالي معانا يا ماما .. حيبقى أحلى و أمنا معانا كمان. عضت على شفايفها و قالت: و أنا بنفسي أدخل زبر إبني في كس بنتي عشان ينيكها. ولعت من الكلام و فاهم إني حافتح كس أختي دلوقت .. ماما قالتلنا تعالوا عالسرير أحسن. شيلت مروة على إيديا و مشيت بيها لأوضة النوم و ماما ماشية ورانا بتصورنا .. حطت التابلت موجهة عالسرير و جت جنبنا .. حطيت شفايفي على شفايفها مصيتهم .. طلعت لسانها شوية أخدته بين شفايفي أمصهولها و دخلنا في بوسة سكس فرنساوي عميقة و مروة بتقلع ماما الروب و الكمبليزون .. ماما قربت مروة كمان مننا و بقينا إحنا التلاتة بنتبادل البوس و مص الشفايف .. زبري بقى مش مستحمل و أنا شايف ماما و مروة بيمصوا شفايف بعض بمنتهى الرومانسية و الشهوة و العلوقية . مزتين جامدين في حضني .. قعدوني على السرير و نزلوا هما الإتنين يمصوا زبري .. مروة بتدخله في بؤها و ماما بتلحس بيضاني .. و كل شوية يبصوا للكاميرا مبتسمين بيسجلوا اللحظة الجميلة السعيدة بيننا


8sGza5oP490-nOPa2WsONe4HNncu-dYDHZvwqhxK5RdR9ZdTRGI1WE7b0AOJ2g8WxuRV04g1H6FFcoHndNWZfBDrWxfcr1QGuXgE9kprGF9jyahdaMBzuImQuw0u2g49dR4OhriMwV1NDPdyZjWjbro


h_f6PD1EC5xyRF2FK_qlYBSKGRAmXHDwO1fXAX1wBs7H7DkwAp3nQgHLddm1sO07vPrCWwWinNdG0C9Zm2ogD1wVDUoXJrw_rqsyGGIgKwW4w4p8KSw-TRhsCrsourkp6DF6jZJliwexg2cDWwI8J8Y


زبري بقى منتصب على آخره و مش مستحمل أكتر من كدة .. قلت لماما: تعالي يا ماما عايز أنيكك. ماما قالتلي بابتسامة: عندنا ليك مفاجأة يا علي .. إنت حتنيك أختك النهاردة. بصيت لمروة باندهاش .. هزت راسها بكسوف و بصت في الأرض .. خدودها إحمروا من الخجل .. أحلى حاجة في أختي دي خجلها 😀 .. قلتلهم برغبة: يعني حافتح مروة دلوقت؟ ماما ابتسمت و قالتلي: أختك خلاص مفتوحة .. نيك و اتبسط بكسها زي ما إنت عايز يا حبيبي. استغربت و قلت: إتفتحت إزاي؟ مين اللي فتحها؟ ماما ردت بسرعة قبل ما مروة تقول حاجة كدة واللا كدة: أنا فتحتها إمبارح بخيارة عشان ما تتوجعش جامد من النيك أول مرة. بصيت لمروة لقيتها مكسوفة خالص و وشها أحمر .. رفعت دقنها بإيدي و قلتلها: كونجراتيوليشانس يا حبيبتي .. قمر و انتي مكسوفة كدة. وطت راسها تبوسني في بؤي و قالتلي: عايزاك يا علي .. عايزة زبرك كله يدخل جوة كسي .. نيكني و كب جوة كس أختك حبيبتك .. نيكني يا علي. قلتلها: إقعدي على زبر أخوكي اللي بيحبك و اتنططي فوقيه . اتحكمي إنتي في النيك و متعي نفسك و متعيني

ezEc2iziTmFYATEnoCq5wUfFnCDqlK0lBct9dg96lmtmm1ILqwLOSoH6_eyKaAg7b4-eib_021pbZcwGPBTVq8xPrmlDIA3COxffstwHLQDYZbWcqWUMreEEfb8CfOkUlDUgMTEJi7kZdF1QZoScu1g


مروة و لأول مرة .. أخدت زبري مسكته بإيدها و رفعت نفسها فوق جسمي .. حكت زبري شوية على شفرات كسها الوردي الغض .. بتفرش نفسها بزبري و ماما نزلت تلحس كس مروة تطريهولها .. شوية تلحس عمود زبري و شوية كس أختي لحد ما بقوا الإتنين جاهزين للملحمة .. مروة دخلت راس زبري في كسها و ابتدت تضغط عليه بجسمها عشان يدخل أكتر .. إحساس رهيب بينتقل من جدران كسها للحم زبري .. إحساس بضيق كسها و حرارته و لزوجته .. إحساس بحركتها المترددة الغشيمة اللي لسة مش عارفة تتناك ازاي .. مسكت وسطها الناعم بإيديا الإتنين و إبتديت أحركها فوقيا طلوع و نزول بالراحة و بدون إجبار لها . سايبها هي تحدد سرعة و عمق النيك . زبري مستمتع بكسها الدافئ المحب .. مستمتع بكل لمسة و بكل حركة و بكل آهة تخرج منها .. مستمتع بصوت اللزوجة و الإحتكاك بين زبري و كس أختي الجميل .. ضغطت بجسمها أكثر حتى أحسست أن زبري بأكمله قد ملأ كسها الناعم الخلاب و وصل إلى آخر نقطة فيه دون ألم و دون معاناة . كسها مازال ضيقا و لكنه ضيق ممتع يعتصر الزبر و يشعره بحضن دافئ حنون متشبث به و متعلق فيه ينتظر منه المزيد و المزيد من اللذة و المتعة .. بدأت أنيك أختي في كامل كسها و آهاتنا تتزايد و دفعاتنا تتناغم من أجل متعة لا توصف .. بدأت مروة ترتعش و تصلب ظهرها و تزيد سرعة حركتها بشكل كبير و صوت تأوهاتها يرتفع بدون إرادة منها .. إنها اللذة .. إنها قمة النشوة .. مروة استمرت بتحرك فخادها و كسها بطريقة كأنها بتعصر زبري جوة كسها و هي بتنزل دفقات من عسل كسها حوالين زبري و أمنا تشاهد كل ذلك و تلعب في بظرها بشدة و هي ترى إبنها و بنتها في هذا الإلتحام المحب و الشهوة الجامحة و اللذة الغامرة. قلت لمروة: عايز أكب يا حبيبتي .. بلاش أكب في كسك أحسن تحملي. ماما قالتلي: ما تكبش لسة أنا عايزاك تنيكني أنا كمان. مروة بتحب مامتها قوي و عايزاها تتبسط .. رفعت نفسها من على زبري بعد ما غرقتني .. ماما جنبي عملت وضع دوجي ستايل .. لقيت مروة نزلت تحتها تلحس كسها و ماما بتحسس على خدودها و رقبتها بمنتهى الحب و الشهوة .. مروة مبسوطة إنها بتسعد مامتها و تهيجها .. قربت زبري على كس مامتي و حكيته في بظرها و شفايف كسها الجميل .. مروة مسكت زبري اللي قدام وشها على طول .. دعكته شوية و راحت حاطاه في بؤها تمصهولي و تبله بريقها و لسانها الرائع بيمتع بطن زبري بحركته المحترفة عليه .. مش عارف البت دي إتعلمت الحاجات دي فين و إمتى .. بس يظهر إنها من النوع اللي بيحب يتقن أي عمل يعمله .. فضلت تحرك لسانها على بطن زبري و شفايفها بتعصره و تمتعه .. ماما شايفانا بنستمتع ببعض وراها و هي بتدعك في كسها بتخليه مستعد هو كمان .. مروة طلعت زبري من بؤها و حطته على شق كس ماما و دعكت راسه .. أنا لقيت زبري جاهز و بيتزحلق جوة كس أمي .. ضغطت ضغط خفيف و زبري بينزلق بهدوء و بطء يستكشف أغوار كس ماما الرطب الطري الرائع .. ماما بتتأوه مع دخول زبري .. رغم إنها إتفشخت من عم حسن و بعديه مصطفى و مش قادرة تمشي كويس من كتر النيك إلا إنها محبة عطوفة هايجة ما تقدرش تفوت فرصة متعة زي دي تاني .. العمر لحظة و ساعة الحظ ما تتعوضش و اللي يلاقي نيك و ما ينيكش يبقى أهبل .. تأوهات ماما هيجتني أكتر و بدأت اتحرك بقوة و زبري بيدك معاقل كسها بمنتهي الشهوة و المتعة .. مفيش حد في متعتي بنيك أمي الجميلة الناعمة في كسها و أختي بتلحس لها كسها و عمود زبري بعد ما هي كمان اتناكت و اتبسطت و جابت ضهرها .. إتنين زي القشطة مستعدين يمتعوني بكل ما أوتوا من جمال و ليونة و أنوثة .. كله بالحب و الرغبة في إسعاد الحبيب دون مقابل إلا المودة و الحنان.

eaT3Yx-zbH-EFgoiGSszdS4dDBgkyxjp_66kTxt6IhgS345ZrDxVF4zidELUs9JaBfKdxrm6TyPZzFIsYMne8eajyEQ-2w337zMYsgy_tNWhFcrZ7Z6rmQFoiqVYOtGbUKY1YAgxwwfIJaxFvz-8Uhg


مش عايز أكب .. عايز أستمتع بالنياكة دي لأطول وقت ممكن .. منظر مروة و هي عريانة و بتلحس كس ماما يجنن .. ماما هايجة خالص و في عالم من المتعة مع إبنها و بنتها و الكاميرا بتسجل كل لحظة و أجسادنا العارية تزيد المشهد جمالا .. ولا احلى فيلم بورنو أجنبي .. ماما جابت ضهرها و نفسها أسره و صوتها أعلى .. اترعشت جامد و سكبت ماء شهوتها على زبر إبنها و وش بنتها الجميلة و هي بتإن من المتعة .. معقولة الجنان ده كله يا داليا .. كل ده نيك في يوم واحد .. إهمدي و خلي شوية لبكرة يا قلبي .. إنتي بقيتي منيوكة قوي كدة ليه؟ واللا بتعوضي السنين اللي فاتوا من عمرك من غير نيك؟ كان ممكن تبتدي تتناكي من سن مروة كدة لو حظك حلو و أسرتك منفتحة .. يعني كنتي حتتناكي آلاف المرات حتى قبل الجواز .. يللا كل شيئ نصيب و اللي له نصيب في نيكة حيشوفها … ماما هبطت و نزلت نامت على السرير بتلتقط نفسها .. مبتسمة و مغمضة عنيها و مستمتعة إلى أقصى الحدود .. قالتلي بحب و دلع: تعالى أخليك تكب و تتبسط يا علي يا حبيبي .. تحب تكب فين؟ نمت على ضهري و قلتلها بصوت كله رغبة و شوق: عايز أشوف البزاز الحلوة دي بتتنطط قدامي .. بحب أشوفك بتنيكي نفسك على زبري يا ماما. إبتسمت بموافقة و سعادة من كلامي .. طلعت على زبري و ابتدت تحطه بإيدها في كسها .. جسمها و بزازها الجميلة قدام وشي .. إبتسامتها الحنون تذيبني فيها حبا و عشقا .. قالتلي بدلع: بزازي بتعجبك يا علي؟ عشان كبار و طريين و بيتهزوا قدامك؟ بصتلهم بشهوة و قلتلها: بموت في هزتهم و حلماتهم و مياصتهم. بصت في عنية بابتسامة و هزت بزازها كأنها بترقص شرقي .. رقصة خاصة جدا لإبنها و هي قاعدة على زبره في السرير .. فضلت ترقص بزازها عشاني و ابتدت تتحرك على زبري تدخله و تطلعه في كسها .. لذتها بتزيد و شهوتها تكاد تنفجر مرة أخرى ..

iYME5z01zNEGRcyqF5TwZEd06-suBlwGE_aVD-gKM-5qpty8TyfW8vcf8_XudUVpha_Miqcd-L9lLLCwno2cX-SFb2OFW4lIKDQg2mp0KHlZWdBBOBHZCESmaFOtO6VyI0UqELYn9WxCsOc4TnavgiM


مروة بتلعب في كسها و هي شايفة حبنا و دلعنا مع بعض .. نيك جميل و ماما بتتنطط على زبري و بزازها الجميلة بتتهز قدامي زي الجيلي عشاني أنا بس .. إبنها حبيبها .. بتتنطط بذمة و شهوة عالية ولا كأنها على حصان .. الحقيقة هي اللي فرسة و زي القشطة و تتاكل أكل .. أحلى أم في الدنيا .. سرحت أنا و ماما في متعتنا و نسينا وجود مروة خالص .. متعتنا تتوه أي عقل .. فوجئت بعد شوية بمروة داخلة من باب الأوضة مبتسمة و في إيدها مصطفى أخويا لسة راجع من الدرس و لابس الجلابية .. قلبي وقع في رجليا .. يمكن لولا إبتسامة مروة المايصة و هي عريانة و ماسكة إيد أخوها جايباه الأوضة كان يغمى عليا .. عيني جت في عين مصطفى و ماما لسة بتتنطط على زبري و مش واخدة بالها .. ببص لمصطفى و بأحاول أفهم هو بيفكر في إيه و حيعمل إيه .. مروة شايفة نظراتنا و فاهماها .. الأروبة دي .. إتدورت لمصطفى و دخلت في حضنه و حطت شفايفها على شفايفه و ابتدوا يمصوا شفايف بعض بنشوة .. مازالت عيني في عين مصطفى و هو بيبوس مروة أخته العريانة اللي كان بيتخانق معاها لو لبست فستان عند الركبة .. دلوقت عريانة تماما في حضنه .. بزازها بتلمس صدره و كسها بيناديه نداء الرغبة و الخضوع .. مصطفى مازال المحترم اللي فينا بجلابيته .. مروة ما يفوتهاش إنها تعري أخوها الملتزم عشان يبقى شرموط زي بقية العيلة .. بفطرتها لا تسمح بالطهر و الحشمة في المزبرة اللي إحنا فيها دي .. مدت إيدها و هما لسة بيبوسوا بعض و رفعتله الجلابية قلعتهاله و بقى بالشورت بس و ظهر صدره و عضلاته .. و ضم أخته بقوة لصدره و هو بيكمل بوس .. عايز حلماتها تلمس صدره القوي و يحس بنعومة بشرتها على صدره .. هي زي العصفورة في حضنه بتحسس بإيدها على كتاف أخوها و رقبته القوية .. رقبة مصارع ممكن يبقى بطل الجمهورية قريب .. مدت إيدها مسكت زبره الواقف من فوق الهدوم .. أنا شفت حجم زبره من مسكتها للشورت .. رجعت نظري في عين مصطفى و ابتسمت .. أخويا الصغير العيل بقى راجل خلاص و زبره جامد و كبير .. أخويا المتزمت باين عليه زبير هو كمان .. بادلني ابتسامة على إستحياء .. مازال مكسوف إنه يكون في موقف نيك عائلي زي كدة .. مروة نزلتله الشورت و نزلت تمص زبره و توريهولي .. زبره جميل و قوي .. أكيد حيضيف متعة في البيت لللبوتين اللي ما بيشبعوش دول .. إضافة جميلة لمتعة العيلة السعيدة .. مروة إتأكدت بس إن زبر أخوها مستعد .. أخدته من إيدهةتاني و قربته عالسرير .. ماما أخدت بالها من وجوده .. بصتله بابتسامة حب و قالتله بمياصة كأنها مكسوفة: إخس عليكم يا ولاد .. إنت هنا من إمتى يا مصطفى؟ مصطفى قرب عليها من ضهرها و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة عميقة كلها حب و رغبة .. أنا و مروة بنتفرج على أخونا مصطفى المتزمت و أمنا داليا الملتزمة في أحلى بوسة عشق ممكن تشوفها في حياتك .. كلها نظرات شهوة و حب و استسلام و شغف .. لعابهم بيختلط و لسانهم بيحضن بعض و شفايفهم مفتوحة لتستقبل من المحبوب حبه و من المعشوق عشقه و حنانه .. قرب زبره على طيز مامته اللي لسة نايكها من سويعات قلائل و ابتدى يحك زبره على خرمها الوردي الجميل .. زبره قريب جدا من زبري المغروس في كسها و مش ممكن ينام في هذه الأجواء الشهوانية .. إحساس بالحرج من قرب الزبار مع بعض خاصة زبر أخويا اللي أول مرة نشوف بعض عريانين منذ أن كنا أططفال .. أخويا حينيك أمي معايا .. مروة بتحب تعمل الخير .. مسكت زبر مصطفى مصته و حطت لعابها كتيرعليه و ضغطت على راسه في طيز ماما و مصطفى زق وسطه لتنزلق راس زبره في طيز ماما .. ماما انتفضت نفضة خفيفة لما الراس دخلت .. عيني جت في عينها لقيتها اتكسفت .. اتكسفت إنها بتتناك من اولادها الإتنين في وقت واحد .. اتكسفت إني شايفها بتتناك في طيزها من إبنها الصغير .. مصطفى ابتدى يحرك وسطه و ينيك أمه .. عيني لسة في عينها و شايف تعبيرات وشها الجميل .. نظرة الكسوف بتتحول تدريجيا لنظرة شهوة و محن .. بتعض شفايفها و إبنها بيهز في كيانها بزبره .. مصطفى بيسرع حركته و بيدق ماما في طيزها أحلى دق .. بوستها على شفايفها و قولتلها: إستمتعي يا ماما برجالتك الإتنين بينيكوكي مع بعض. عضت شفايفها و قالتله بنفس مقطوع: نكني يا علي انت كمان .. كسي و طيزي ملياني بزبار ولادي الرجالة .. زبروني يا حبايبي .. زبروا أمكم اللي بتحبكم .. نيكوني جامد و متعوني .. إستمتعوا بلحم أمكم حبيبتكم .. أووف. … آآآه .. دقوني جامد .. مصطفى هاج آخر حاجة من كلامها و بقى بيدق جامد و بسرعة .. ماما في منتهى الإثارة .. عاملة زي فرسة جامحة بنحاول نربطها .. ماما أول مرة تتناك من راجلين في نفس الوقت .. حاجة ما بتحصلش لمعظم نساء العالم و ترغب فيها معظم نساء العالم .. ترغب في الشعور بأنوثتها الطاغية التي تجعل رجلين منتصبين من اجلها و هما يمتعانها و يتنافسا في إسعاد فرجها و دبرها بقضيبيهما القويين .. تسعد أزبارهما بلحمها الطري الناعم و جسمها المثير اللامع و أنوثتها الطاغية الماجنة ..

fW6ASfroj2YWzFDMRlxtSB28c66eC_31aRQfXclZw71iNFysmUD2d4Ryk5iroJ6hueVXaTdMVjE3uvrJ8MrShMPmFGsSHPe19RpYxcXOprLGVryil3JHdTeLGWbsvND2wJnknJs0lpD5cvS29f0ifbU


الدق زاد مني و من مصطفى .. بل من ماما نفسها التي يبدو أنها فقدت عقلها في هذه اللحظات .. كلنا فقدنا عقلنا .. أصبحت زبارنا بتخبط في بعض من عنف و جنون الجنس .. كلانا يسعى للحصول على أقصى متعة ممكنة .. نسعى أيضا إلى أقصى إمتاع لأمنا حبيبتنا .. ماما بتغرس أضافرها في كتفي و هي بتجيب ضهرها للمرة الألف في اليوم ده .. راسها نايمة على صدري و عيني في عين مصطفى الشره على طيز أمنا .. بدأت أقذف حممي في كس ماما و أصرخ من النشوة .. هزة جسمي و أنا ادفع زبري في أعماقها هز جسمها و جسم مصطفى معا و انطلقت منوياتي لتصل إلى رحم أمي و هذه صلة رحم لا ييتكلم عنها أحد .. صلة رحم بطريقة جديدة ماجنة مجنونة .. استمريت في القذف لمدة لا تحسب من حياتي في هذه الدنيا بل تحسب في آفاق واسعة من نشوة خارج نطاق الحياة و خارج نطاق العقل و خارج نطاق اللذة المحدودة .. فهي لذة لا نهائية و متعة لا محدودة .. هدأت و فتحت عينية .. لقيت مصطفى لسة بينيك و بيبصلي أنا و ماما نايمة بخدها على صدري و في حضني .. ماما باين عليها الإرهاق .. مفيش واحدة تتناك كل النيك ده في طيزها و كسها و ما تتعبش .. ابتسمت و قلت لمصطفى: أنا براءة كدة يا معلم .. ظبطها إنت بمعرفتك بقى. مصطفى حط إيده حوالين رقبة ماما قومها شوية و ماسك كتافها و هو بينيك و قالي بضحك: طب شوف واحدة بيج شو بتتعمل إزاي. انا أصلا قلقان من إيده اللي حوالين رقبتها و خايف عليها .. لما كمان قالي بيج شو قلت الواد اتجن و حيعمل حركة مصارعة في أمه .. لقيته شالها من عليا و لف جسمه بقى جنبي على السرير و شايل ماما فوقيه و إيده حوالين رقبتها .. عمل الحركة حلو و متقنة بس طبعا ببطء و إيديه ساندين جسم ماما و كتفها لحد ما إستقرت فوق جسمه و دخل زبره في طيزها مرة تانية .. ماما هلكانة أساسا و مش مستحملة .. بس حست بقوة مصطفي و رجولته و عضلاته النافرة اللي بتشيل أمه بسهولة كدة كأنها عصفورة .. حست إنها في إيد راجل بجد .. حست كمان بحنيته رغم حركة المصارعة اللي عملها إنما كانت إيديه القوية حامية أمه من أي أذى و بتنيمها فوق صدره بكل هدوء و حنان كأنها البيبي بتاعه .. مصطفى باس ماما في خدها و رقبتها و مستمر في النيك .. مروة واقفة بتتفرج و تدعك في كسها .. لقت كس مامتها و زبر أخوها قدامها على السرير قررت تشارك و تمتعهم أكتر .. نزلت تلحس كس مامتها بلسانها و تعض زنبورها بشفايفها و ماما بتكب تاني و مش قادرة تمسك نفسها .. شهوتها في أوجها و مبسوطة بلمة العيلة حواليها


tgLK_sExRTtx0VwAQzvtaGsaOPEFKL6_49Xqou7kL7h0or3dUtjigrwm-7q3urt6uU3QE0RLu6TLGZseR2k85i3Gvmf_znu7JL-KlYddxltHMn7Y28HDgmkVBu6vJsU0Hx895h8x0l-4wdXeDaZ4XvE


فضلت أتفرج عليهم و هم التلاتة في قمة شهوتهم و مستمتعين ببعض .. زبري ابتدى يقف تاني و أنا بلعب فيه عالفيلم السكسي الجامد اللي أهلي بيعملوه جنبي عالسرير .. يبدو إن مروة كانت مستنية اللحظة دي .. لقيتها بصيتلي في عيوني بحنية و دلع و قالتلي: مش عايز تنيكني يا علي؟ ولعت من رقتها و جمالها .. حتجنني .. ابتسمتلها و بوستها في بؤها و لحسنا كس ماما مع بعض و لساني بيخبط في لسانها .. كل شوية تلحس زبر مصطفى كمان و تبصلي كأنها عايزاني أنا كمان ألحس زبره .. هزيت راسي إن لأ أنا معملش كدة أبدا .. قالتلي: نيكني يا علي بليز .. عايزة أتناك جامد .. وقفت وراها و دخلت زبري في كسها من ورا و هي بتفرك قدامي و موحوحة .. دخلت زبري كله في الوضع ده .. حسيت إني شوية و حاوصل لزورها .. زبري بيدخل بعمق جدا و الوضع مسهل خالص .. باعمل دفعات قوية و طويلة بجسمي جوة جسم أختي الصغيرة .. مفيش أي أثر للبكارة بتاعتها .. في بالي ساعتها إن الخيارة عملت شغل جامد بس في الحقيقة أبويا هو اللي خرم بنته خرم تحلف بيه طول حياتها ..

maNGhWIM_TZWfEiaKPrfFw4nZkoFNkND4ZcQ6h_eT9vfhQd7_Ksuhccl8Rb4i8hid3J3TFTBu6AtIKug25v6H6cIqdfq3YHsMiF5gIfSSfyHnRLPMpy8a8O9u5YIWTTovliZwmUW-exepHDg0w2PSKg


ماما شافتني بنيك مروة جامد و مبسوط ابتسمتلي و ابتسمتلها و بوستها على الهوا .. ردت البوسة بمنتهى الرقة و عنيها بتدبل من الإرهاق ارتعشت تاني و شدت ضهرها فوق مصطفى و شفت عسلها بيتدفق من كسها على شفايف مروة دفقات دفقات ..واضح الإعياء على أمي .. كان يوما حافلا بالنيك ليس له مثيل من قبل .. هدأت و هدأ معها مصطفى الذي أدرك أخيرا كم هي مفهيصة من زبره و فحولته .. مروة كمان بطلت لحس لكس مامتها و شايفاها تعبانة و مرهقة .. صعبت عليا مامتي حبيبتي .. قلت لمصطفى: تعالى يا صافي كمل في الفرسة دي اللي حتضيع صحتي . مصطفى بص كويس و كأنه لأول مرة يلاحظ إن مروة بتتناك في كسها عادي .. قرب مني و بص كويس على زبري في كس أخته و سأل أخيرا: هي مروة مفتوحة من إمتى؟ كان خايف نقوله من زمان و كان حيحس بإهانة إن مروة كذبت عليه .. قلتله: ماما فتحتها بخيارة إمبارح بالليل. ضحك و قال: ده أنا اكلت كل الخيار النهاردة الصبح. ماما ضحكت و قالتله بضحك: بالهنا و الشفا يا حبيبي .. المهم تكون غسلته كويس؟ مصطفى ما ردش .. شكله ما غسلهوش خالص 😀 .. ابتدى يحسس على بزاز مروة و يبوسها و يقولها: إنتي حتباتي في سريري النهاردة بقى. ابتسمتله بخضوع و قالتله: ده اليوم اللي كنت بأستناه يا صافي. قلتلهم: خلاص و أنا أبات هنا مع ست الكل لحد الصبح .. حاهريها. مصطفى الوحيد اللي فاهم ماما تعبانة كدة ليه .. قالي: بالراحة على مامتك يا علي هي تعبت قوي النهاردة. مروة قالتلنا بمياعة و علوقية محصلتش و هي بتمسك زبر مصطفى: قبل ما نروح ننام أنا عايزة أتناك زي ماما .. عايزاكم تنيكوني إنتوا الإتنين تنيكوني مع بعض .. قلتلها: في طيزك كمان؟ هزت راسها و هي بتبصلي بنوع من التردد .. بوستها على خدها و قلتلها: حتستحملي زبر مين فينا في طيزك؟ بصت على زبارنا بتقارن بينهم و قالت: أي حد . إنتم زي بعض. و كملت بضحك و هي بتورينا طيزها الجميلة الصغيرة: اللي عايز كسي ياخده و اللي عايز طيزي ياخدها. قلتلها: خلاص نعمل قرعة. ضحكت قوي بمياصة .. ما إستحملتش .. أختنا الصغيرة بتورينا طيزها و عايزانا ننيكها إحنا الإتنين .. شيلتها و نمت على ضهري عالسرير و قعدتها على بطني .. قلتلها: حأدخله في طيز حبيبتي اختي الأمورة .. جاهزة؟ ماما قالت: إستنى. و جابت كريم دهنت بيه خرم طيز مروة و مسكت زبري دهنت عليه الكريم بإيدها الطرية .. زبري وقف أكتر في إيدها .. قلتلها: ما تضربيلي عشرة زي زمان. ضحكت و ضربتني في كتفي و قالتلي: حد يبقى قدامه طيز جميلة و ناعمة زي دي و يفكر في ضرب العشرة برضه؟ يللا نيك أختك حبيبتك بس بالراحة عليها يا علي. سبت مروة هي اللي تنيك نفسها بزبري حسب مزاجها و طاقتها .. حطيت زبري على خرم طيزها و زقيت زقة خفيفة عشان تدخل راسه .. مروة بتفرك و مش مستريحة .. قولتلها: إتحركي عليه زي ما إنتي عايزة أنا مش حأدق خالص. ابتدت تتحرك ببطء جدا و واضح إنها مش متعودة .. صعبت على مصطفى رغم زبره اللي بينتظر يدخل في كسها الضيق الرائع .. ابتدى يبوسها و يفرك حلماتها و هي بتتحرك أكتر و تفرك كسها عشان تحس بمتعة .. نزل مصطفى يلحس كسها و يمص البظرو هي بتوريله يركز فين في كسها .. ماما بتتفرج على ده كله و مبسوطة من إنسجام الإخوات مع بعض . فعلا محدش بيقدر يلم العيلة غير الأم 😀 .. دخل نص زبري تقريبا في طيز مروة الرقيقة و ابتدت تتحرك و تتنطط على زبري بالراحة . و قالتلي: نيكني في طيزي يا علي بس بالراحة بلييز. ابتديت أدق في طيزها بهدوء و حاسس بداخل طيزها الجميلة بيلف حوالين زبري و يضغط عليه .. ابتدت تنسجم شوية و تتمنيك بآهات و أح و أوف .. مصطفى مولع قدامها .. بصتله بعيونها الجميلة السهتانة و قالتله: ممكن تنيكني يا مصطفى بلييز؟ مصطفى مش محتاج بلييز .. خالص .. قرب زبره من فتحة كسها و حركه على شفايفه .. حس ببلل من كسها .. إبتدي يولج زبره في كسها الغض .. دخل زبره كله في دفعة واحدة و كأنه يتأكد إنها ليست بكر .. وصل زبره إلى عمق كسها كله و إختفى بداخله .. كس مروة طري و مرن .. استطاع إمتصاص زبر كبير كزبر مصطفى بكامله .. مصطفى يشعر بحنان و حرارة كس أخته .. بدأ يحرك وسطه بحركات طويلة دخولا و خروجا في كس مروة الممتع الشهي .. و رجعت أنا أيضا لحركتي داخل طيز أختي الصغيرة بحرص .. لا أريد أن أوجعها .. لا أريد أن تكره الآنال سكس .. أريدها أن تتمتع و تستمر لتمتعنا لعشرات السنوات بطيزها الجميلة .. أختي الصغننة حبيبتي مش عايزها تتوجع أبدا ..


jASSRojd6I3qIjsrN5aNtUtLk8bPa-cLC-ZDw8URhFx2R0DzxQwOzj12rz7ut7QoKtebPSTqCe_YZPWirC3161KAAiSVw-C25JlAZ8O2H5mzV_VZC94Ib_hOUn7i_U-wqCq2KTffgtd7hOAKd-a3kJM


efsNRMxdcIHNL5CThT2uqMdGlzAs3ai6obtN0s8dijIEdQSvAEbiHNsueFogfn7_WVSDftODZS0OMSP9c-2GBS45Q-3iiJdbVEn0jP_xOxBYG3GOyFR2pxz779JxBjTPlaTQGRe8NjK5ZP2hQewD-8E


نكنا مروة حبيبتنا في عدة أوضاع كلها أجمل من بعض .. طيزها إعتادت على الزبر فيها إلى حد كبير بدون إيلاج كامل .. نصه بس أو أكثر بقليل .. لكنها مولعة من نيك الكس .. لا تكاد تمر دقائق حتى نجدها تتيبس و تقشعر و ترتعش ثم تقذف عسلها بآاهات عذبة و أنات رقيقة .. ماسك نفسي بالعافية مش عايز أكب .. لكن كدة كتير قوي .. البت الجميلة اللونة الدلوعة دي على زبري بأنوثتها و رقتها .. إنفجر زبري فجأة في طيز أختي بحمم من اللبن اللزج .. مصطفى كمان ما قدرش يستحمل منظرنا إحنا الإتنين فقذف هو الآخر في أعماق كس مروة دفقات وراء دفقات من ماء رجولته في رحم أخته الصغيرة البريئة .. فكر في سحب زبره حتى لا تحمل منه لكن لما سألها قالت: كب في كسي يا مصطفى .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كس أختك حبيبتك كل يوم. الأخين العتاولة بيكبوا لبنهم جوة جسم أختهم الصغيرة الكتكوتة مروة و أمهم بتتفرج عليهم بسعادة و انشراح اللي بتشخر و بتقول فشختوا أختكم ياولاد. إرتمينا جميعا على السرير الكبير .. سرير العيلة .. بل سرير المتعة الذي لم يدري صانعه ما سيكون فوقه من لذة و إستمتاع لهذا العدد من الناس منهم القريب و البعيد .. الأبيض و الأسمر .. الغني و الفقير .. الكبير و الصغير .. اللذة لا حدود لها و لا تعترف بأي فوارق إجتماعية أو عرقية او … الجنس للجميع يجب أن يكون شعار الدولة بل كل دول العالم .. فليهنأ العالم و يمرح و لتستعد نساء العالم لتلقي الأزبار مع الأزهار و الألبان من الإنسان .. الإنسان و فقط .. الإنسان و هذا يكفي

بعد أن إسترحنا قليلا بدأنا نتجاذب اطراف الحديث مرة أخرى بحب و مودة و رحمة و لطف .. مصطفى قام أولا طالبا يد أخته مروة و قالها و هو يحني ظهره بحركة مسرحية: تسمحي تكوني ضيفتي الليلادي يا هانم؟ مروة ابتسمت بخجل و قامت معاه .. شالها على إيديه القوية و هي عريانة و مشى بها لأوضته و زبره منتصب تحتها كأنه يسندها من الوقوع. إلتفت لماما .. واضح الإرهاق عليها .. قلتلها: تحبي أنام معاكي الليلادي يا مزتي واللا شكلك تعبانة؟ قالتلي بعلوقية و وشها يتألق من جديد: محتاجة حمام سخن و أبقى كويسة يا حبيبي .. تيجي تحميني؟ زبري وقف و أخدتها بين إيديا للحمام الماستر و قضينا أحلى حمام شفته في حياتي أبقى أحكيلكم عليه بعدين .. طلعنا مش قادرين نمشي أنا و مامتي حبيبتي .. نمنا في حضن بعض حتى الفجر عندما ماما صحت كعادتها الجميلة و جلست على سجادتها في هدوء الفجر الجميل تدعو لنا بالسعادة و الهناء و تتمنى لنا النجاح والتوفيق في كل شيئ في حياتنا .. أمي حبيبتي الملتزمة داليا ..


تليفون ماما رن و إحنا بنفطر مع بعض عالسفرة .. كان بابا بيتصل يتطمن علينا .. بابانا حبيبنا مالناش غيره .. في أثناء المكالمة بابا قال لماما تروح بعيد عناعشان يقولها حاجة خاصة .. بابا أخبر ماما إن جون و نانسي حيوصلوا مصر بعد يومين و عايزين يقابلونا .. قالها إنهم حجزوا في ريزورت عالبحر في الغردقة .. و سأل ماما إذا كانت مستعدة تروح؟ ماما دماغها بتلف و محتارة .. عندها رغبة تشوف جون و نانسي بس خايفة تفرط في نفسها أكتر من كدة و تسقط في الرذيلة بشكل ما تقدرش تطلع منه .. و جوزها كمان لو ابتدى ينيك بنت أجنبية و زي القمر زي نانسي .. صغيرة و حلوة و لونة يمكن ما يحبش ينيكها هي تاني .. تفتكروا داليا الملتزمة حتروح الغردقة؟
هي الصور ليه ما بتفتحش يا بطل
 
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: علي الزبير الصغير
هي الصور ليه ما بتفتحش يا بطل
الصور محتاجة فكرة تانية في طريقة نشرهم في القصة .. بعضهم ما بقاش بيفتح .. يمكن أعيد وضع الصور بطريقة لا تعتمد على جوجل بس مش عارف إزاي .. لو حد عنده إقتراح فني يقوللي عالخاص.
 
  • عجبني
التفاعلات: فرعون الممتع
القصة تخطت المليون مشاهدة مبروك لقب فارس الكلمة
أنا سعيد جدا بالخبر ده و أرجو إن كل مشاهدة من دول كان بيصاحبها إستمتاع و حب للقصة و شخصياتها. في الحقيقة حين بدأت القصة لم أكن أنتوي (حلوة أنتوي دي) إني أكتب قصة طويلة كدة و لكن تشجيع القراء و رسائلهم العامة و الخاصة خلتني متشوق أكتر منهم للكتابة و الإمتاع. أشكر إدارة المنتدى أيضا على تفهمهم في مواضع الخلاف. أشكركم جميعا.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: 🔥Home Lander، princedorn و BASM17 اسطورة القصص
شكرا على القصة الجميلة
و زى كان فيه زمان فى الشعر و الادب غزل عفيف و غزل صريح
فانت من مدرسة الجنس الصريح
ولكن مش عارف ليه عندك اصرار على ا ايتخدام بعض المصطلحات و المشاهد الدينية فى قصتك
بتفركنى بكاتب من المنتدى التاني
كان ا سمه الزانى قوى
و اتوقف من الادارة فرجع تانى باسم التائب قوى
اسلوبك زى اسلوبه لدرجة انى اعتقدت انك تكون هو نفسه
و عموما
مرة تانية شكرا على قصتك
و فى انتظار باقى ابداعك سواء فى استكمال القصة او فى قصص جديدة
 
  • عجبني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
ياريت بلاش فكرة ان داليا ليها اخت بردو تكون بتمارس مع ولادها لأن الموضوع دا نادر جدا و انه يكون موجود مرتين في نفس العيلةهيخلي في لا منطقية في القصة .. ممكن يكون ليها اخت عادي بس اسرة داليا هي الي تجر اختها و ولادها للسكة دي تكون منطقية اكثر. وياريت لا تتأخر علينا بالسلسلة الثالثة
 
  • عجبني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
شكرا على القصة الجميلة
و زى كان فيه زمان فى الشعر و الادب غزل عفيف و غزل صريح
فانت من مدرسة الجنس الصريح
ولكن مش عارف ليه عندك اصرار على ا ايتخدام بعض المصطلحات و المشاهد الدينية فى قصتك
بتفركنى بكاتب من المنتدى التاني
كان ا سمه الزانى قوى
و اتوقف من الادارة فرجع تانى باسم التائب قوى
اسلوبك زى اسلوبه لدرجة انى اعتقدت انك تكون هو نفسه
و عموما
مرة تانية شكرا على قصتك
و فى انتظار باقى ابداعك سواء فى استكمال القصة او فى قصص جديدة
ما أعرفوش .. بس كويس إنه تاب 😀
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
شكرا على القصة الجميلة
و زى كان فيه زمان فى الشعر و الادب غزل عفيف و غزل صريح
فانت من مدرسة الجنس الصريح
ولكن مش عارف ليه عندك اصرار على ا ايتخدام بعض المصطلحات و المشاهد الدينية فى قصتك
بتفركنى بكاتب من المنتدى التاني
كان ا سمه الزانى قوى
و اتوقف من الادارة فرجع تانى باسم التائب قوى
اسلوبك زى اسلوبه لدرجة انى اعتقدت انك تكون هو نفسه
و عموما
مرة تانية شكرا على قصتك
و فى انتظار باقى ابداعك سواء فى استكمال القصة او فى قصص جديدة
أشكرك على تعليقك .. الدين جزء أساسي من حياتنا بغض النظر عن أي دين ننتمي إليه .. الصراع بين الدين و الشهوة صراع قديم مستمر .. في بعض المعتقدات كما ذكرت في القصة سبب خروج آدم من الجنة كان الجنس و على فكرة حتى في دين المسسلمين برضه إشارات لذلك في أوائل سورة الأعراف .. يعني الصراع ده محتدم و عشان كدة الزاني و العاصي لا يشبع و لا يكتفي و لا يرضى أبدا .. تجده دائما يسعى لمتعة أكبر أو مختلفة و لا يحدث عنده الراحة النفسية التي يحس بها الملتزم اللي بيتغلب على شهواته أكتر. الصراع ده موجود عندي لأني أحاول أكون ملتزم و لي سقطاتي الرهيبة كما ترون فينعكس ذلك على كتاباتي .. ممكن تسميه إسقاط projection كما في علم النفس و ممكن تسميه محاولة تبرير حتى لا يقتلني ضميري و ستجد بعض هذا التبرير في طيات حديث النفس لأبطال القصة. آسف للإستفاضة لكن الدين جزء مهم من حياتنا و يؤثر علي أنا شخصيا فينعكس في كتاباتي.
 
مستني منك السلسله الجديده في اقرب وقت منتظر علي ومصطفي لما يشوفوا اختهم بتتناك قدامهم ويلحسوا اللبن مكان الفحل اللي ناكها زي ما مصطفي عمل مع امه
ولو فاكر انا كنت بعتلك برايفت قبل كده وطلبت منك طلب اتمني لو تحققه ليا
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: علي الزبير الصغير
أشكرك على تعليقك .. الدين جزء أساسي من حياتنا بغض النظر عن أي دين ننتمي إليه .. الصراع بين الدين و الشهوة صراع قديم مستمر .. في بعض المعتقدات كما ذكرت في القصة سبب خروج آدم من الجنة كان الجنس و على فكرة حتى في دين المسسلمين برضه إشارات لذلك في أوائل سورة الأعراف .. يعني الصراع ده محتدم و عشان كدة الزاني و العاصي لا يشبع و لا يكتفي و لا يرضى أبدا .. تجده دائما يسعى لمتعة أكبر أو مختلفة و لا يحدث عنده الراحة النفسية التي يحس بها الملتزم اللي بيتغلب على شهواته أكتر. الصراع ده موجود عندي لأني أحاول أكون ملتزم و لي سقطاتي الرهيبة كما ترون فينعكس ذلك على كتاباتي .. ممكن تسميه إسقاط projection كما في علم النفس و ممكن تسميه محاولة تبرير حتى لا يقتلني ضميري و ستجد بعض هذا التبرير في طيات حديث النفس لأبطال القصة. آسف للإستفاضة لكن الدين جزء مهم من حياتنا و يؤثر علي أنا شخصيا فينعكس في كتاباتي.
انا مستني السلسلة الجديد أو اي قصة جديدة ليك عشان انت من احسن الكتاب هنا في الموقع كله ❤️❤️
 
  • حبيته
التفاعلات: علي الزبير الصغير
انا مانكرش ان قصتك تعتبر ايقونة المنتدي قصة جامدة جدا فعلا
بس هيا كدا متعتنا جدا ونفسنا نشوف قصة تانية تكون شخصيتان الام والابن وتكون ملتزمة جدا عكس داليا والوصول ليها يكون صعب تكون اقرب للواقعية
ويكون فيها شخصيات تانية توصل ليها بسهولة وتزداد شهوة الابن والرغبة الشرسة للوصول الي مبتغاة شعور الصراع علي الشهوة والوصول اليها في الاخر شعور لايكتبة الا الكاتب المعجزة
 
  • عجبني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
انا مانكرش ان قصتك تعتبر ايقونة المنتدي قصة جامدة جدا فعلا
بس هيا كدا متعتنا جدا ونفسنا نشوف قصة تانية تكون شخصيتان الام والابن وتكون ملتزمة جدا عكس داليا والوصول ليها يكون صعب تكون اقرب للواقعية
ويكون فيها شخصيات تانية توصل ليها بسهولة وتزداد شهوة الابن والرغبة الشرسة للوصول الي مبتغاة شعور الصراع علي الشهوة والوصول اليها في الاخر شعور لايكتبة الا الكاتب المعجزة
أشكرك على تعليقك الجميل و ذوقك. الواقعية في قصص الجنس حتكون مملة قوي و طويلة جدا .. حضرتك فاهمة إن الناس بطبيعتها بتفاوم الرذيلة حتى لو رغبوا فيها .. و الإناث بالذات يشكرن جدا على ممانعتهن لرغبات و وسوسات الرجال و إلا كانت الدنيا حتبقى مليطة خالص 😀
الواقعية إن ما يبقاش فيه قصة زي اللي كتبتها دي و إن كان بعض مواقفها ممكنة و تحدث أحيانا و لكن أكيد ليس بهذا الشكل الفج الفاحش .. لكن الفجور و الفحش ده هو ما يرغب فيه القراء و ما ننساش إن معظم القراء إن لم يكن كلهم بيدخلوا النهاردة و إيدهم بتلعب في أماكن معينة لإفراغ شهوتهم في التو و اللحظة مع القراءة و هذا حقهم فالمنتدى لم يوجد إلا للمتعة الجنسية. أفكار حضرتك قريبة من فكرة عندي .. بس ياريت الأفكار الخاصة بقصة ماما داليا تتبعتلي على الخاص للنقاشىفيها عشان ما نحرقش القصة للناس كلها. تحياتي.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%