NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

علي الزبير الصغير

نسوانجى بريمو
فارس الكلمة
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
12 مايو 2023
المشاركات
283
مستوى التفاعل
1,049
الإقامة
أمريكا
نقاط
866
الجنس
ذكر
الدولة
أمريكا
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الغاليتان .. مايا و سهام

الجزء الأول: طلي بالأبيض طلي


أنا إسمي نصر .. مهندس معماري في أواخر الثلاثينات من عمري .. متزوج و عندي إبن إسمه رامي و بنت أكبر إسمها مايا و زوجتي الجميلة سهام هي حبيبتي و أم أولادي مهندسة معمارية أيضا تصغرني بسنتين .. تعارفنا في كلية الهندسة و أعجبت بها و بأدبها و أخلاقها و طبعا شكلها و جمالها .. هي متحجبة و ملابسها كانت واسعة فضفاضة و طرحتها دائما تغطي كل شعرها و رقبتها حتى وسطها .. اللبس الواسع و الحشمة مع الأناقة أضافا جمالا لوجهها الأبيض الجميل الذي بات يشع ضياءا و نورا .. لا أدري هل هو نور الإيمان أم نور الجمال في عينيها البريئتين اللتين لا ترفعهما في عين أحد أبدا بل تغض بصرها عن الدنيا بأكملها مع إبتسامتها الرقيقة العذبة و كلامها المؤدب و إسلوبها الراقي .. أعجبت بها و تزوجتها زواجا عائليا لأنها كانت ترفض أي كلام خاص في الكلية .. هي الآن تعمل في مجال الإستثمار العقاري و هي بارعة في التصميم الجمالي و الديكور بالإضافة إلى براعتها في المواد التسويقية. هذه صورة من قبل الزواج لزوجتي حبيبتي المهندسة سهام


8qgcr-YFDpVvyIo8w9aEZkQc8LPE-EvoyDoU1SGzagh8ucEVXAllEcatvfxPMepOe47yVjJxvBJ3u-z7meD2ExRoz4od6V0H3FrAr9Zu0aSDx5CyFGdNRcKoR0Am160K6yLKgQP1Y5xg6t-iKVQrfeE


و حتى في يوم عرسنا أصرت على لبس حججابها كاملا و عدم وضع مكياج كثير على وجهها الذي هو فعلا أجمل و أرق بدون مكياج لكن ضغوط أهلها جعلتها تضع القليل من المساحيق .. مراتي أحلى من غير مكياج .. مش كدة برضه؟ إوعوا تهيجوا عليها دي مراتي و على ذمتي 😀

QdI__etZNANy2SJlW25kMM3qik84thM8t2LdBuVFtqbB14G3AddPjS7v_7gYDwiQpZY4DwxcplbBMVlnWf9AfdT3OcwQCYXah-hCAYSFrxAh0yfrHjZ3vCcxqMIb4j0maWTCVJNwXgQXMScAYLOovlQ


ليلة الدخلة إكتشفت إن مراتي القطة المغمضة دي اللي إنتم شايفنها و شكلها بريئ كدة و كأنها ما تعرفش حاجة في الدنيا و مؤدبة و بنت ناس و متدينة جدا لدرجة مزعجة أحيانا زي ما إنتم شايفين و الناس كلها فاكراها محترمة و خجولة و كدة .. إكتشفت بقى إنها فعلا محترمة جدا و عذراء و بنت أصول .. إمال كنتم فاكرينها حتطلع حاجة تانية واللا إيه؟ 😀 .. عيب يابني .. مراتي سهام حبيبتي منتهى الإحترام و الأدب و العفة .. قطة مغمضة بمعنى الكلمة .. إكتشفت ليلة الدخلة إنها ما تعرفش حاجة خالص عن الجنس و لا عمرها شافت فيديو سكس .. لدرجة إنها ما كانتش عارفة إن الراجل بيتحرك بعد ما يدخل زبره (بتاعه/ذكره) في كس (فرج) زوجته .. دي طبعا مفرداتها اللغوية العفيفة مش زي صاحبكم الطربش اللي علمها كل الكلام الوسخ و كأنه الليمبي في فيلم الناظر .. كانت فاكرة إن الراجل بينزل منيه بدون ما يتحرك و ينيك و يدق في كس مراته و خلاص على كدة ! ما تعرفش إنها حتتفرهد و تتشال و تتحط و تتقلب شوية على وشها و شوية على ضهرها و شوية تتنطط فوق زبري .. بريئة قوي و اتصدمت في الليلة دي و بقت مش مصدقة اللي بيحصلها يا حرام.


بعد الزفاف روحنا أوضتنا في الفندق و هي مكسوفة و وشها أحمر و خطواتها مترددة و مرتعشة من الخوف رغم إننا في فترة الخطوبة إتكلمنا كتير و أخدنا على بعض و بقينا بنهزر و نضحك و حبينا بعض لكن كل ده كان في وجود أحد محارمها حتى لما نخرج برة .. لازم أخوها الصغير ييجي معانا في كل حتة .. و كام مرة كدة أحاول أسربه في أي مكان لكن هي اللي كانت بتبقى خايفة و رافضة أنفرد بيها .. وازعها الديني و تربيتها كانت تمنعها من الإنفراد أو حتى الكلام مع أي رجل و كانت بتبقى مكسوفة و متوترة للغاية .. حبيبتي العسولة البريئة الطاهرة اللي بقت أم عيالي و نور حياتي.


بعد ما قفلت باب الأوضة لقيتها بتفتح شنطتها و تطلع هدومها تشيلهم في الدولاب .. واضح إنها بتتجنب تبص في عيني .. مكسوفة و مش عارفة تعمل إيه .. رحت من ضهرها و مسكتها من وسطها و قربت بقي على خدها أبوسها .. إتنفضت و كأنها إتكهربت و بعدت عني بسرعة كنت حأقع .. قربت عليها تاني و قلتلها: مبروك يا عروسة .. الليلة ليلتنا يا سوما يا حبيبتي .. إنتي مراتي حلالي اللي بحبها .. تعالي في حضني يا حبيبتي. هي باصة في الأرض و مكسوفة خالص بس هي عارفة إني جوزها و ليا حقوق عليها .. فضلت واقفة و باصة في الأرض .. قربت منها تاني و حضنتها و هي بتترعش ..مش متعودة إن راجل يلمسها .. جسمها سخن جدا و وشها أحمر و حتموت في إيدي .. بوستها على جبينها و في خدها و هي مستسلمة .. بصيت في وشها و هي بتبعد عنيها .. قلتلها: سوما .. بحبك .. إنتي أحلى حاجة حصلتلي في حياتي .. أنا مش مصدق نفسي إني إتجوزت واحدة جميلة جدا و مؤدبة و بنت ناس كدة .. بحب أبوكي و أمك اللي جابولي أحلى هدية في الدنيا .. إنتي مراتي و أنا جوزك .. حلالك .. الليلة دي اللي بيستناها كل شاب و كل بنت عشان يتمتعوا ببعض في الحلال .. جواز شرعي و كل الناس عارفة و شاهدة .. مفيش حاجة حرام و لا في السر و لا حاجة نتكسف منها. بوستها تاني على خدها و ابتدى إحمرار وشها يقل و تهدى شوية .. كملت بهزار و قلتلها: حبيبتي مش كنا بنشوف في الأفلام إن دي الليلة اللي البطل و البطلة بيبتدوا حياتهم السعيدة مع بعض و يعيشوا فى تبات و نبات و يخلفوا صبيان و بنات. ابتسمت بكسوف و ما رديتش … رفعت وشها بإيدي و قربت شفايفي على شفايفها الجميلة و بوستها بوسة خفيفة .. حركت وشها عشان تبعد شفايفها .. قربت تاني و بوستها في شفايفها المقفولين .. أنا بس اللي ببوس و هي مستسلمة .. مكسوفة و حاسس إن حيغمى عليها … إبتديت أمص شفايفها و بلساني أفتحهم .. شفايفها ناعمة و طرية و تجنن .. خجلها و برائتها خلوني مولع و زبري واقف على آخره و جاهز للمعركة .. مش عارفة تعمل إيه في لساني اللي بيفتح شفايفها … قلتلها: إفتحي شفايفك شوية يا مراتي يا حلالي .. أحلى بوس لما نمص شفايف بعض. وشها إحمر تاني .. فتحت شفايفها و ابتديت أمصهم و أدخل لساني في بؤها الصغير الجميل .. لقيتها دايخة و حتقع مني .. شيلتها على إيدي و نيمتها على السرير و رجعت أبوسها تاني .. بعد شوية إبتدت هي كمان تبادلني البوس .. زبري بقى صلب و بينيك في المرتبة .. طلعت فوقها و احنا لسة بنبوس .. حست بصلابة زبري فوق فخادها الطرية .. و أنا بحكه في فخادها و كسها من فوق الهدوم .. إتوترت تاني و زقت صدري بالراحة و قالتلي: تعالى نصلي ركعتين الأول .. إنت الإمام و أنا وراك .. دي اللحظة اللي باستناها طول عمري. بصيتلها و حاسس بغباء أصابني فجأة .. أقولهالها إزاي دي؟ قلتلها: أصلي إزاي انا دلوقت؟ .. ده أنا خلاص مبلول .. خليها بكرة. قالتلي بكسوف مع إصرار: ما ينفعش .. لازم النهاردة. لقيتها مصرة كدة قمت دخلت الحمام أغسل زبري و بيضاني و غيرت هدومي و لبست بيجامة فوقيها روب. طلعت لقيتها قاعدة زي ما هي و لسة مكسوفة .. قلتلها: يللا يا حبيبتي أنا جاهز .. إنتي متوضية؟ قالتلي: آه. قلتلها: مش معقولة .. طب إدخلي إتوضي تاني. بصتلي و فهمت أقصد إيه و إن عندي حق .. أكيد كسها بينز .. صلينا ركعتين كانوا فعلا حاجة جميلة نبتدي بيها حياتنا مع بعض. أخدتها في حضني و هي أهدى كتير دلوقت و وشها منور .. دخلنا في بوسة جامدة و هي كمان ابتدت تحضني و تلف إيديها حوالين راسي .. نيمتها في السرير و إبتديت أقلعها الطرحة و أشوف شعرها الجميل لأول مرة في حياتي .. فضلت أتأمله و أمرر صوابعي بين خصلاته الناعمة و هي تحتي مكسوفة .. بتختلس النظرات ليا يمكن عشان تشوف رد فعلي لم شفت شعرها .. بصيت في عنيها و قلتلها: إيه الجمال ده يا سوما .. إنتي جميلة قوي و شعرك حلو .. ممكن أشوف أكتر .. ممكن أقلعك الفستان بنفسي. بعدت عنيها عني و اتكسفت أكتر .. قالتلي بصوت واطي كله خجل و يهيج من براءته: ممكن تديني وقت ألبسلك قميص نوم؟ قلتلها: مفيش لبس النهاردة .. النهاردة قلع و بس. ابتسمت بوشها الأحمر ده .. مديت إيدي قعدتها و فتحت سوستة الفستان و نزلته من على كتافها بالراحة لحد ما بانت ستيانتها ..نزلت بوس في لحمها الأبيض الجميل .. وشها و رقبتها و صدرها .. هي ساحت تحتي و ابتدت تعمل أصوات هيجان رغم تحفظها و كسوفها .. قمت أتمعن في وشها البريئ الجميل و أفعص بزازها من فوق الستيانة

G0yupTMyCGvLvCo9Y71B-czrORCARZRH4kR6IPRYRe-Bb7_cEy5zQR_vDSOc2YIDMiyBjQp4_54hZ2GW2InVFGQhJl6EnJluVoq2dZOHh7wSdwHgqHxbV9QGu9GiGFjvPJTxWU5mtO5cPiOjn5n_2P4


مراتي الجميلة هايجة و مستسلمة لإيدي تعبث بجسمها الجميل و تنتظر المزيد .. قلعتها الستيانة عشان يظهر قدامي بزازها الجميلة المستديرة بحلماتها الوردية الرائعة .. إيدي مازالت تعبث الآن بلحم بزازها العاري .. أستمتع بطراوة و نعومة و تماسك بزازها الحلوة اللي أنا أول واحد يلمسهم بإيده .. أول إيد تصل إلى جسمها الطاهر الجميل .. تحس بالإطمئنان و الراحة .. إطمئنان بالحلال اللي مفيهوش تأنيب ضمير و لا خوف و لا ترقب .. حبيبتي العفيفة اللي حافظت على نفسها طول السنين دي رغم المغريات و رغم التحرش اللفظي و البدني من شباب الحتة و قرايبها و شباب المدارس و حتى المدرسين .. حافظت على نفسها عشاني .. عشان اللحظة دي اللي أنا أتمتع بيها و أمتعها .. متعة الجنس الرائعة .. متعة الجسد الكبرى .. الشهوة التي لا تقاوم و رببنا خلقها فينا لبقاء النوع زي ما خلق فينا شهوة الأكل لبقاء الذات .. من أجمل متع الحياة .. بوستها تاني من بؤها و هي الآن أهيج و أكثر تجاوبا بس مش عارفة تعمل إيه .. سايباني أنا أتصرف .. مصيت حلماتها الجميلة و حسيتها هاجت جدا منهم و بتطلع أصوات جميلة كلها غنج و شهوة .. البنت طلعت بتهيج من بزازها و أنا بحب البنت اللي تهيج من بزازها .. نزلت أبوس في بطنها و سرتها و بنزل معايا فستانها لحد ما قلعتهولها و بقت باللباس و تانية ركبة من ركبها فوق كلوتها من الكسوف .. جسمها لأول مرة مكشوف قدام راجل بيبحلقله و يهيج عليه .. مديت إيدي أنزلها اللباس .. مسكت إيدي بنوع من المقاومة المترددة .. عارفة إن ده حقي و هي عايزاني آخد حقي كمان .. بس مكسوفة إني أشوف كسها .. قالتلي بصوت مش طالع: طفي النور الأول يا نصر .. بتكسف. بوستها بوسة رقيقة و قلتلها: ده أنا عايز أجيب كشافات الإستاد عشان أشوف كل مللي من جسمك الجميل ده .. أنا إنتظرت اللحظة دي طول حياتي .. سيبيني أستمتع بيها. ابتسمت بكسوف و سابت إيدي تقلعها اللباس .. عيني كانت حتتطلع على أحلى كس عذراء شفته في حياتي .. كس مفيهوش شعرة واحدة .. منتهى النضافة و الجمال .. شق كسها مقفول و مكسوف .. مسكت رجليها فتحتهملها بإيديا .. ببص على كسها قدامي و نظراتي جريئة جدا بس ابتدت تهيج سهام البكر البتول الجميلة و هي شايفة الإنبساط في عينيا و سعيدة إن جسمها و جمالها أسعدوا جوزها حبيبها.

LABQHLoc-dGsrF8mQwJyBpP_hpCXrgFYQGQtQAQEwG5vrgLmh4TmcUerqHOh8bGkX9ahulbU5SxoMgP164hbgljYb_vjfQ7BEVPZ3ATgrRSnj5fbPjhcTwJxmcpV6Z4Rlvp3yJz3r8gZ9e3l7ZJLmIo


نزلت راسي ببوس جسمها و نزلت على كسها .. بوسته و حطيت لسانى على شقه .. انتفضت و كأن ثعبان قرصها .. قعدت في السرير و إيدها بتغطي كسها و تقوللي: بكسوف بتعمل إيه يا نصر .. ما ينفعش. قلتلها بتعجب: إيه اللي ما ينفعش يا حبيبتي؟ عايز ألحس كس مراتي حبيبتي. وشها إحمر قوي و قالتلي: عيب الكلمة دي … ما يصحش كدة .. إزاي تعمل كدة؟ ابتسمت و فهمت إنها ما تعرفش حاجة .. قلتلها بهدوء: أحلى حاجة في الجنس هو اللحس و المص .. أنا ألحس كسك و إنتي تمصي زبري لحد ما يبقى على آخره و بعدين أنيكك في كسك الجميل ده يا مراتي و أكب جواكي. لقيتها بتبصلي باستغراب قوي و قالتلي: إيه الألفاظ دي يا نصر .. عيب كدة .. ما كنتش فاكراك كدة. ضحكت قوي و قلتلها: إمال عايزاني أقلك إيه يا حبي .. أضع قضيبي في مهبلك و أجامعك؟ ضحكت ضحكة خفيفة كأنها أدركت إن مفيش كلام تاني ينفع في الموقف ده .. قالتلي بنعومة: بالراحة عليا يا نصر بلييز .. أنا خايفة و متوترة. بوستها على خدها بحب و حنان و قلتلها: ما تخافيش و إنتي معايا .. أنا روحي فداكي يا مراتي يا حبيبتي يا أم عيالي. قالتلي: إيه أم عيالك دي؟ هو إحنا عندنا عيال؟ قلتلها: ما هو اللي بعمله ده عشان يبقى عندنا عيال يا حبيبتي. ابتسمت .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها تاني و هي لسة حاطة إيدها على كسها .. بوستها كتير و نزلت بوس في بطنها و بوست إيديها اللي مخبية كسها .. لانت معايا .. شيلت إيدها و بوست كسها تاني و هي دورت راسها الناحية التانية و حطت صبعها في بؤها من الكسوف أو من الهياج .. لحست شق كسها و دخلت لساني في النص .. دقت مية كسها اللي بتنزل غصب عنها .. دورت بلساني على زنبورها و لقيته مستخبي في طيات كسها .. سهام معمولها ختان زي عادة بعض البلاد و القرى حتى اليوم .. بس كسها يجنن .. ناعم و جميل و رقيق .. يمكن عشان بظرها مش كبير قوي .. ابتديت ألحس و أحك في زنبورها بلساني أطلعه من مخبأه و أحطه بين شفايفي و أمصه .. لعابي بيختلط مع مية كسها الجميلة و هي بتفرك تحتي و بتكتم أصوات شهوتها .. مكسوفة إنها هايجة .. لحست أكتر و اكتر .. بحبها زوجتي البريئة العذراء .. و فجأة لقيتها بتزق راسي عشان أبعد و بتقولي: كفاية .. كفاية. و بتتحرك جامد تحتي بس أنا فضلت ألحس جامد و أمص زنبورها لحد ما هي قوست ضهرها و ابتدت تترعش جامد و تمسك ملاية السرير و تشدها و تدفع بكسها لقدام و هي بتضخ دفقات من عسلها الجميل على بؤي و وشي و صوت الآهات و الأنات العذبة طالع منها رغم كتمانها و كسوفها من هياجها .. مراتي الحلوة سهام بتكب لأول مرة في حياتها مع راجل .. ربما تكون عملت سبعة و نص قبل كدة و إن كنت أشك .. بنت خام خالص و بريئة للغاية و بتتكسف من خيالها .. رفعت راسي شوية أتفرج على منظرها و هي بتفضي شهوتها .. ظل جسمها يرتعش و مع كل رعشة تنساب دفقة جديدة من عسل كسها الجميل ذو الرائحة العطرة المثيرة .. ظلت تهدأ رويدا رويدا و هي تغطي كسها بيدها و لا تنظر إلي .. رفعت نفسي و بوستها تاني في خدها و هي بتبعد وشها عني و مكسوفة خالص .. قلتلها: إتبسطتي يا حبيبتي؟ ما رديتش إلا لما بوستها تاني .. قالتلي بخجل: ما تعملش كدة تاني .. بتكسف .. إيه اللي حصلي ده؟ ده أنا غرقت السرير .. لازم أقوم أستحمى. ضحكت و قلتلها: لا .. تستحمي ده إيه لسة بدري .. هو إنتي لسة شوفتي حاجة .. اللي حصلك ده أول أورجازم في جوازنا و ده قمة المتعة .. أنا كمان عايز أعمل أورجازم .. إنتي هيجتيني خالص. هيىبصالي .. بتسمع و ساكتة .. مش عارفة تعمل إيه .. نمت جنبها على ضهري و نزلت البنطلون و قولتلها: عايزة تشوفي زبري؟ ما ردتش .. أخدت إيدها حطيتها فوق زبري المنتصب على اللباس .. أول ما إيدها لمسته سحبت إيدها بسرعة و بتبصله باستغراب .. قلتلها: ده زبري اللي حينيكك دلوقت .. تشوفيه؟ فضلت باصاله شوية و بعدين هزت راسها .. رحت منزل اللباس واحدة واحدة ليكشف عن زبري الصلب قدام عنيها .. محلوق و نضيف .. أخدت إيدها بالراحة عشان تمسكه .. مسكته و بتتأمله كأنه أعجوبة من عجائب الدنيا .. قلتلها: عجبك زبري؟ قالتلي: ما كنتش أعرف إنه بيبقى كبير و ناشف كدة؟ زبري مش كبير و لا حاجة بس هي اللي باين ما شافتش زبار قبل كدة .. قلتلها: إنتي ما شفتيش زبار قبل كدة؟ قالتلي بثقة: شفت طبعا .. أنا كنت بأغير لأخويا الصغير على طول. ضحكت و قلتلها: أخوك الصغير إيه بس يا سوما .. أقصد زبار رجالة كبار. سابت زبري و قالتلي: و أنا حأشوفهم فين دول .. إخص عليك .. إنت فاكرني إيه؟ لقيتها زعلت كدة قلتلها: لأ يا حبيبتي ما أقصدش حاجة وحشة بس فيه صور و أفلام عالإنترنت يعني ممكن تكوني شفتي هناك عادي. قالتلي: لأ مش عادي طبعا .. حرام و عيب .. أنا ما ببصش عالحاجات دي. حسيت فيها الصدق و إنها فعلا ما شافتش الحاجات دي قبل كدة .. قلتلها: مصدقك يا حبيبتي .. إنتي بنت نضيفة و طاهرة .. عشان كدة أنا بحبك .. إلعبيليىفي زبري شوية. ابتسمت ابتسامة خفيفة و مسكت زبري مرة تانية .. بس ما بتحركش إيدها و لا حاجة .. علمتها تحرك إيدها إزاي و تلف صوابعها حواليه إزاي و ابتدى زبري يقف تاني و يحس بلذة إيدها الناعمة الخام عليه .. و بعدين قلتلها: ممكن تمصيه يا سوما بليز؟ ما فهمتش أقصد إيه نزلت باسته و لحست راسه .. قلتلها: دخليه في بؤك؟ رفعت راسها و قالتلي: لأ مش حاقدر. قلتلها: ليه يا حبيبتي دي حاجة الراجل بيحبها قوي. ما ردتش و بتبص لزبري بس .. كررت الطلب مرة تانية و برضه مش راضية .. و لما ألحيت و بحاول أقنعها قالتلي بكسوف و خوف لتزعلني: معلش يا نصر .. نفسي مش جايباني .. بأقرف. ابتسمت و قمت حضنتها و بوستها على شفايفها و نيمتها على ضهرها و قلتلها: و لا يهمك يا حبي .. بكرة نتعود على بعض أكتر. و كملت بوس شفايف رقيق مع سهام حبيبتي الطيبة البريئة .. نزلت بجسمي بين رجليها و قربت زبري من كسها الغرقان بسوائل شهوتها و حكيت على فتحته .. زبري بيلامس بظرها الصغير و زنبورها .. أحسست بهياجها من صوتها و حركة جسدها الغض تحتي .. دخلت راس زبري في كسها بعد محاولات و بدأت أتحرك دخولا و خروجا برأس زبي و جزء صغير من عموده .. كسها الضيق يتلقى طعنات زبر لأول مرة في حياته .. جدرانه البكر تتمدد لتستقبل الزائر الجديد بترحيب حذر .. سوائل كسها تسهل الحركة و إحساس المتعة يتزايد .. زبري يتمتع بضغط جدران كسها عليه و يشعر بحرارة كسها و حلاوته .. بدأت أغوص أكثر في أعماق كسها بحرص حتى أحسست بإنسداد الطريق أمامي .. إنه غشاء بكارتها .. تحركت بحرص و بطء .. قبلت فم إمرأتي .. زوجتي .. حبيبتي .. نظرت في عينيها الجميلتين و قلت لها بابتسامة مطمئنة: جاهزة يا حبيبتي للحظة عمرنا؟ نظرت لي باستفهام فأكملت: جاهزة أفتح كسك و أفض البكارة؟ إضطربت و قالت لي: بالراحة يا نصر أرجوك .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: دي زي شكة الدبوس ..وما تخافيش. و استجمعت شجاعتي و رهزت رهزة طويلة بزبري لينزلق إلى أعمق أعماق كس سهام حبيبتي .. سمعت منها شهقة ألم واحدة فوقفت في عمق كسها للحظات لا أتحرك .. فقط أشعر بحرارة جسدها و نعومة كسها الذيىلم يعد بكرا .. بصيت في عنيها شفت دمعة صغيرة .. تأملات في وجهها الملائكي و قلتلها: وجعك يا حبيبتي؟ تحبي أبطل؟ قالتلي: شوية وجعني أول ما دخلته .. مش عارفة حيوجعني تاني جامد؟ قلتلها: لأ .. مش جامد .. بس لو لقيتيه صعب قوليلي يا حبيبتي. ابتسمت بعذوبة و قبلت شفتاي .. بدأت أتحرك مرة ثانية خروجا و دخولا ببطء في كسها … لقيتها مش متضايقة و لا موجوعة .. بدأت أسرع حركتي في كسها .. بل أخرجه كله ليحك في بظرها ثم يعود إلى أحشاء كسها .. سهام كمان بدأت تنسى ألم كسها و تتجاوب .. لم تكن تعرف إن النيك هو هذه الحركة المتكررة الرائعة .. بدأت تمسك ضهري و تلف رجليها حوالين فخادي و أنا بنيك


Q17mwxkAufDZofjubglY4yqVxsJ_F8pjxu2xSx1a0BBfYqkLEwCTaOE5aUnt_X7ezOkh6zpAtrhOwkQivyKkPlw8Ouoq9Fo49jPecfZyT6qiE2145xP5F9N5P6hiDbvzTECLV0xdSt7XBlFMadPQFEo


واضح عليها السعادة بما يحسه جسمها البكر و تسعى للمزيد و المزيد من المتعة .. تحس لأول مرة بخشونة و صلابة رجل بين فخذيها يدق زبره في موطن عفتها و يذيقها هذه المتعة الرائعة .. زودت الدق بكل قوة و شعرت بقرب لحظة الحقيقة ..

UVGK-V4NIueSER24oZTyJyJM5yLnzfwfiHid9RyOtl8bIHcMWYGOAvtRNU7SF7HiKGTM4xgeVxAKwIE4yCbUPr-e9IsM6SRu8BnE3l3JNHMgy81ctEx9Tm873HPN0_EcQOQJdDq7ylWvPXOy2Mg5zZw


اللحظة التي يتمناها الرجل من أول اللقاء و لكن لا يريدها أن تأتي معلنة إنتهاء المتعة و لو لحين .. بدأت أقذف لبني بشدة داخل كس سهام حبيبتي .. بل داخل رحمها .. دفقات غزيرة من المني تنساب داخل جسم عروستي .. حبيبتي .. معشوقتي .. هي أيضا تصلب جسدها و تزايدت أنفاسها و غرست أطراف أصابعها في ظهري معلنة قمة شهوتها و متعتها .. إختلطت سوائلنا الغزيرة بعد أن إلتحمت أجسادنا و أصبحنا جسدا واحدا محبا عاشقا .. إندفع ماء رجولتي باحثا عن بويضاتها ليخصبها و ينشأ خلقا آخر .. خلقا يبعث السعادة في حياتنا .. خلقا هو أحد زينتي الحياة الدنيا .. خلقا سيكبر و يضيئ حياتنا .. إنها إبنتي الجميلة مايا.


Htdo5UN.md.jpg HtdoAfR.jpg HtdoRlp.jpg Htdx6Gf.gif

HtdoRlp.jpg
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: sanad09, Mada6666, حسونيي و 41 آخرين
اعادة تدوير للقصه بدون احداث جديده مط وتطويل فيه قصه تانيه وصلت للسلسله الثامنه هو سبق
 
  • عجبني
  • أتفق
  • طب!
التفاعلات: حسونيي, مروان السامرائي الراوي, STroNG a👑 و 3 آخرين
جاااااامد يفنان شكلها بدايه لسلسلة ممتعه وفظيعه
مش لاقي كلام اقوله بجد لانك كدا كدا وفيت كل الكلام 😂❤️
 
  • عجبني
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: مروان السامرائي الراوي, Logy, علي الزبير الصغير و شخص آخر
انا مش فاهمة
هو ايه الصلة بين الجزء ده والسلسلتين اللي قبل كدا
معلش وضح
 
  • عجبني
  • يالهوي هي وصلت لكده
التفاعلات: الحكمدار.., نفسي انيك اختي في طيزها, Mish187 و 3 آخرين
انت مبدع كالعادة
ولكن ما علاقة الجزء المنشور بقصة داليا الملتزمة؟
هل سيتم الربط بين الابطال فيما بعد؟
لا اعتقد
لان الجزء المنشور يشير الى قصة جديدة تماما
فهل تم وضع الرابط خطأ؟؟
محتاجين تفسير
 
  • عجبني
التفاعلات: Mish187، علي الزبير الصغير و basem17 صعلوك القصص
انا مش فاهمة
هو ايه الصلة بين الجزء ده والسلسلتين اللي قبل كدا
معلش وضح
لسه دي مجرد بدايه عشان هيدخل الاسره دي تقريبا مع اسره مروه وعلي
 
  • عجبني
  • ايه ده
التفاعلات: علي الزبير الصغير و basem17 صعلوك القصص
انت مبدع كالعادة
ولكن ما علاقة الجزء المنشور بقصة داليا الملتزمة؟
هل سيتم الربط بين الابطال فيما بعد؟
لا اعتقد
لان الجزء المنشور يشير الى قصة جديدة تماما
فهل تم وضع الرابط خطأ؟؟
محتاجين تفسير
تخميني انه هيربط اه
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: علي الزبير الصغير و basem17 صعلوك القصص
➤ السابقة

الغاليتان .. مايا و سهام

الجزء الأول: طلي بالأبيض طلي


أنا إسمي نصر .. مهندس معماري في أواخر الثلاثينات من عمري .. متزوج و عندي إبن إسمه رامي و بنت أكبر إسمها مايا و زوجتي الجميلة سهام هي حبيبتي و أم أولادي مهندسة معمارية أيضا تصغرني بسنتين .. تعارفنا في كلية الهندسة و أعجبت بها و بأدبها و أخلاقها و طبعا شكلها و جمالها .. هي متحجبة و ملابسها كانت واسعة فضفاضة و طرحتها دائما تغطي كل شعرها و رقبتها حتى وسطها .. اللبس الواسع و الحشمة مع الأناقة أضافا جمالا لوجهها الأبيض الجميل الذي بات يشع ضياءا و نورا .. لا أدري هل هو نور الإيمان أم نور الجمال في عينيها البريئتين اللتين لا ترفعهما في عين أحد أبدا بل تغض بصرها عن الدنيا بأكملها مع إبتسامتها الرقيقة العذبة و كلامها المؤدب و إسلوبها الراقي .. أعجبت بها و تزوجتها زواجا عائليا لأنها كانت ترفض أي كلام خاص في الكلية .. هي الآن تعمل في مجال الإستثمار العقاري و هي بارعة في التصميم الجمالي و الديكور بالإضافة إلى براعتها في المواد التسويقية. هذه صورة من قبل الزواج لزوجتي حبيبتي المهندسة سهام


8qgcr-YFDpVvyIo8w9aEZkQc8LPE-EvoyDoU1SGzagh8ucEVXAllEcatvfxPMepOe47yVjJxvBJ3u-z7meD2ExRoz4od6V0H3FrAr9Zu0aSDx5CyFGdNRcKoR0Am160K6yLKgQP1Y5xg6t-iKVQrfeE


و حتى في يوم عرسنا أصرت على لبس حججابها كاملا و عدم وضع مكياج كثير على وجهها الذي هو فعلا أجمل و أرق بدون مكياج لكن ضغوط أهلها جعلتها تضع القليل من المساحيق .. مراتي أحلى من غير مكياج .. مش كدة برضه؟ إوعوا تهيجوا عليها دي مراتي و على ذمتي 😀

QdI__etZNANy2SJlW25kMM3qik84thM8t2LdBuVFtqbB14G3AddPjS7v_7gYDwiQpZY4DwxcplbBMVlnWf9AfdT3OcwQCYXah-hCAYSFrxAh0yfrHjZ3vCcxqMIb4j0maWTCVJNwXgQXMScAYLOovlQ


ليلة الدخلة إكتشفت إن مراتي القطة المغمضة دي اللي إنتم شايفنها و شكلها بريئ كدة و كأنها ما تعرفش حاجة في الدنيا و مؤدبة و بنت ناس و متدينة جدا لدرجة مزعجة أحيانا زي ما إنتم شايفين و الناس كلها فاكراها محترمة و خجولة و كدة .. إكتشفت بقى إنها فعلا محترمة جدا و عذراء و بنت أصول .. إمال كنتم فاكرينها حتطلع حاجة تانية واللا إيه؟ 😀 .. عيب يابني .. مراتي سهام حبيبتي منتهى الإحترام و الأدب و العفة .. قطة مغمضة بمعنى الكلمة .. إكتشفت ليلة الدخلة إنها ما تعرفش حاجة خالص عن الجنس و لا عمرها شافت فيديو سكس .. لدرجة إنها ما كانتش عارفة إن الراجل بيتحرك بعد ما يدخل زبره (بتاعه/ذكره) في كس (فرج) زوجته .. دي طبعا مفرداتها اللغوية العفيفة مش زي صاحبكم الطربش اللي علمها كل الكلام الوسخ و كأنه الليمبي في فيلم الناظر .. كانت فاكرة إن الراجل بينزل منيه بدون ما يتحرك و ينيك و يدق في كس مراته و خلاص على كدة ! ما تعرفش إنها حتتفرهد و تتشال و تتحط و تتقلب شوية على وشها و شوية على ضهرها و شوية تتنطط فوق زبري .. بريئة قوي و اتصدمت في الليلة دي و بقت مش مصدقة اللي بيحصلها يا حرام.


بعد الزفاف روحنا أوضتنا في الفندق و هي مكسوفة و وشها أحمر و خطواتها مترددة و مرتعشة من الخوف رغم إننا في فترة الخطوبة إتكلمنا كتير و أخدنا على بعض و بقينا بنهزر و نضحك و حبينا بعض لكن كل ده كان في وجود أحد محارمها حتى لما نخرج برة .. لازم أخوها الصغير ييجي معانا في كل حتة .. و كام مرة كدة أحاول أسربه في أي مكان لكن هي اللي كانت بتبقى خايفة و رافضة أنفرد بيها .. وازعها الديني و تربيتها كانت تمنعها من الإنفراد أو حتى الكلام مع أي رجل و كانت بتبقى مكسوفة و متوترة للغاية .. حبيبتي العسولة البريئة الطاهرة اللي بقت أم عيالي و نور حياتي.


بعد ما قفلت باب الأوضة لقيتها بتفتح شنطتها و تطلع هدومها تشيلهم في الدولاب .. واضح إنها بتتجنب تبص في عيني .. مكسوفة و مش عارفة تعمل إيه .. رحت من ضهرها و مسكتها من وسطها و قربت بقي على خدها أبوسها .. إتنفضت و كأنها إتكهربت و بعدت عني بسرعة كنت حأقع .. قربت عليها تاني و قلتلها: مبروك يا عروسة .. الليلة ليلتنا يا سوما يا حبيبتي .. إنتي مراتي حلالي اللي بحبها .. تعالي في حضني يا حبيبتي. هي باصة في الأرض و مكسوفة خالص بس هي عارفة إني جوزها و ليا حقوق عليها .. فضلت واقفة و باصة في الأرض .. قربت منها تاني و حضنتها و هي بتترعش ..مش متعودة إن راجل يلمسها .. جسمها سخن جدا و وشها أحمر و حتموت في إيدي .. بوستها على جبينها و في خدها و هي مستسلمة .. بصيت في وشها و هي بتبعد عنيها .. قلتلها: سوما .. بحبك .. إنتي أحلى حاجة حصلتلي في حياتي .. أنا مش مصدق نفسي إني إتجوزت واحدة جميلة جدا و مؤدبة و بنت ناس كدة .. بحب أبوكي و أمك اللي جابولي أحلى هدية في الدنيا .. إنتي مراتي و أنا جوزك .. حلالك .. الليلة دي اللي بيستناها كل شاب و كل بنت عشان يتمتعوا ببعض في الحلال .. جواز شرعي و كل الناس عارفة و شاهدة .. مفيش حاجة حرام و لا في السر و لا حاجة نتكسف منها. بوستها تاني على خدها و ابتدى إحمرار وشها يقل و تهدى شوية .. كملت بهزار و قلتلها: حبيبتي مش كنا بنشوف في الأفلام إن دي الليلة اللي البطل و البطلة بيبتدوا حياتهم السعيدة مع بعض و يعيشوا فى تبات و نبات و يخلفوا صبيان و بنات. ابتسمت بكسوف و ما رديتش … رفعت وشها بإيدي و قربت شفايفي على شفايفها الجميلة و بوستها بوسة خفيفة .. حركت وشها عشان تبعد شفايفها .. قربت تاني و بوستها في شفايفها المقفولين .. أنا بس اللي ببوس و هي مستسلمة .. مكسوفة و حاسس إن حيغمى عليها … إبتديت أمص شفايفها و بلساني أفتحهم .. شفايفها ناعمة و طرية و تجنن .. خجلها و برائتها خلوني مولع و زبري واقف على آخره و جاهز للمعركة .. مش عارفة تعمل إيه في لساني اللي بيفتح شفايفها … قلتلها: إفتحي شفايفك شوية يا مراتي يا حلالي .. أحلى بوس لما نمص شفايف بعض. وشها إحمر تاني .. فتحت شفايفها و ابتديت أمصهم و أدخل لساني في بؤها الصغير الجميل .. لقيتها دايخة و حتقع مني .. شيلتها على إيدي و نيمتها على السرير و رجعت أبوسها تاني .. بعد شوية إبتدت هي كمان تبادلني البوس .. زبري بقى صلب و بينيك في المرتبة .. طلعت فوقها و احنا لسة بنبوس .. حست بصلابة زبري فوق فخادها الطرية .. و أنا بحكه في فخادها و كسها من فوق الهدوم .. إتوترت تاني و زقت صدري بالراحة و قالتلي: تعالى نصلي ركعتين الأول .. إنت الإمام و أنا وراك .. دي اللحظة اللي باستناها طول عمري. بصيتلها و حاسس بغباء أصابني فجأة .. أقولهالها إزاي دي؟ قلتلها: أصلي إزاي انا دلوقت؟ .. ده أنا خلاص مبلول .. خليها بكرة. قالتلي بكسوف مع إصرار: ما ينفعش .. لازم النهاردة. لقيتها مصرة كدة قمت دخلت الحمام أغسل زبري و بيضاني و غيرت هدومي و لبست بيجامة فوقيها روب. طلعت لقيتها قاعدة زي ما هي و لسة مكسوفة .. قلتلها: يللا يا حبيبتي أنا جاهز .. إنتي متوضية؟ قالتلي: آه. قلتلها: مش معقولة .. طب إدخلي إتوضي تاني. بصتلي و فهمت أقصد إيه و إن عندي حق .. أكيد كسها بينز .. صلينا ركعتين كانوا فعلا حاجة جميلة نبتدي بيها حياتنا مع بعض. أخدتها في حضني و هي أهدى كتير دلوقت و وشها منور .. دخلنا في بوسة جامدة و هي كمان ابتدت تحضني و تلف إيديها حوالين راسي .. نيمتها في السرير و إبتديت أقلعها الطرحة و أشوف شعرها الجميل لأول مرة في حياتي .. فضلت أتأمله و أمرر صوابعي بين خصلاته الناعمة و هي تحتي مكسوفة .. بتختلس النظرات ليا يمكن عشان تشوف رد فعلي لم شفت شعرها .. بصيت في عنيها و قلتلها: إيه الجمال ده يا سوما .. إنتي جميلة قوي و شعرك حلو .. ممكن أشوف أكتر .. ممكن أقلعك الفستان بنفسي. بعدت عنيها عني و اتكسفت أكتر .. قالتلي بصوت واطي كله خجل و يهيج من براءته: ممكن تديني وقت ألبسلك قميص نوم؟ قلتلها: مفيش لبس النهاردة .. النهاردة قلع و بس. ابتسمت بوشها الأحمر ده .. مديت إيدي قعدتها و فتحت سوستة الفستان و نزلته من على كتافها بالراحة لحد ما بانت ستيانتها ..نزلت بوس في لحمها الأبيض الجميل .. وشها و رقبتها و صدرها .. هي ساحت تحتي و ابتدت تعمل أصوات هيجان رغم تحفظها و كسوفها .. قمت أتمعن في وشها البريئ الجميل و أفعص بزازها من فوق الستيانة

G0yupTMyCGvLvCo9Y71B-czrORCARZRH4kR6IPRYRe-Bb7_cEy5zQR_vDSOc2YIDMiyBjQp4_54hZ2GW2InVFGQhJl6EnJluVoq2dZOHh7wSdwHgqHxbV9QGu9GiGFjvPJTxWU5mtO5cPiOjn5n_2P4


مراتي الجميلة هايجة و مستسلمة لإيدي تعبث بجسمها الجميل و تنتظر المزيد .. قلعتها الستيانة عشان يظهر قدامي بزازها الجميلة المستديرة بحلماتها الوردية الرائعة .. إيدي مازالت تعبث الآن بلحم بزازها العاري .. أستمتع بطراوة و نعومة و تماسك بزازها الحلوة اللي أنا أول واحد يلمسهم بإيده .. أول إيد تصل إلى جسمها الطاهر الجميل .. تحس بالإطمئنان و الراحة .. إطمئنان بالحلال اللي مفيهوش تأنيب ضمير و لا خوف و لا ترقب .. حبيبتي العفيفة اللي حافظت على نفسها طول السنين دي رغم المغريات و رغم التحرش اللفظي و البدني من شباب الحتة و قرايبها و شباب المدارس و حتى المدرسين .. حافظت على نفسها عشاني .. عشان اللحظة دي اللي أنا أتمتع بيها و أمتعها .. متعة الجنس الرائعة .. متعة الجسد الكبرى .. الشهوة التي لا تقاوم و رببنا خلقها فينا لبقاء النوع زي ما خلق فينا شهوة الأكل لبقاء الذات .. من أجمل متع الحياة .. بوستها تاني من بؤها و هي الآن أهيج و أكثر تجاوبا بس مش عارفة تعمل إيه .. سايباني أنا أتصرف .. مصيت حلماتها الجميلة و حسيتها هاجت جدا منهم و بتطلع أصوات جميلة كلها غنج و شهوة .. البنت طلعت بتهيج من بزازها و أنا بحب البنت اللي تهيج من بزازها .. نزلت أبوس في بطنها و سرتها و بنزل معايا فستانها لحد ما قلعتهولها و بقت باللباس و تانية ركبة من ركبها فوق كلوتها من الكسوف .. جسمها لأول مرة مكشوف قدام راجل بيبحلقله و يهيج عليه .. مديت إيدي أنزلها اللباس .. مسكت إيدي بنوع من المقاومة المترددة .. عارفة إن ده حقي و هي عايزاني آخد حقي كمان .. بس مكسوفة إني أشوف كسها .. قالتلي بصوت مش طالع: طفي النور الأول يا نصر .. بتكسف. بوستها بوسة رقيقة و قلتلها: ده أنا عايز أجيب كشافات الإستاد عشان أشوف كل مللي من جسمك الجميل ده .. أنا إنتظرت اللحظة دي طول حياتي .. سيبيني أستمتع بيها. ابتسمت بكسوف و سابت إيدي تقلعها اللباس .. عيني كانت حتتطلع على أحلى كس عذراء شفته في حياتي .. كس مفيهوش شعرة واحدة .. منتهى النضافة و الجمال .. شق كسها مقفول و مكسوف .. مسكت رجليها فتحتهملها بإيديا .. ببص على كسها قدامي و نظراتي جريئة جدا بس ابتدت تهيج سهام البكر البتول الجميلة و هي شايفة الإنبساط في عينيا و سعيدة إن جسمها و جمالها أسعدوا جوزها حبيبها.

LABQHLoc-dGsrF8mQwJyBpP_hpCXrgFYQGQtQAQEwG5vrgLmh4TmcUerqHOh8bGkX9ahulbU5SxoMgP164hbgljYb_vjfQ7BEVPZ3ATgrRSnj5fbPjhcTwJxmcpV6Z4Rlvp3yJz3r8gZ9e3l7ZJLmIo


نزلت راسي ببوس جسمها و نزلت على كسها .. بوسته و حطيت لسانى على شقه .. انتفضت و كأن ثعبان قرصها .. قعدت في السرير و إيدها بتغطي كسها و تقوللي: بكسوف بتعمل إيه يا نصر .. ما ينفعش. قلتلها بتعجب: إيه اللي ما ينفعش يا حبيبتي؟ عايز ألحس كس مراتي حبيبتي. وشها إحمر قوي و قالتلي: عيب الكلمة دي … ما يصحش كدة .. إزاي تعمل كدة؟ ابتسمت و فهمت إنها ما تعرفش حاجة .. قلتلها بهدوء: أحلى حاجة في الجنس هو اللحس و المص .. أنا ألحس كسك و إنتي تمصي زبري لحد ما يبقى على آخره و بعدين أنيكك في كسك الجميل ده يا مراتي و أكب جواكي. لقيتها بتبصلي باستغراب قوي و قالتلي: إيه الألفاظ دي يا نصر .. عيب كدة .. ما كنتش فاكراك كدة. ضحكت قوي و قلتلها: إمال عايزاني أقلك إيه يا حبي .. أضع قضيبي في مهبلك و أجامعك؟ ضحكت ضحكة خفيفة كأنها أدركت إن مفيش كلام تاني ينفع في الموقف ده .. قالتلي بنعومة: بالراحة عليا يا نصر بلييز .. أنا خايفة و متوترة. بوستها على خدها بحب و حنان و قلتلها: ما تخافيش و إنتي معايا .. أنا روحي فداكي يا مراتي يا حبيبتي يا أم عيالي. قالتلي: إيه أم عيالك دي؟ هو إحنا عندنا عيال؟ قلتلها: ما هو اللي بعمله ده عشان يبقى عندنا عيال يا حبيبتي. ابتسمت .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها تاني و هي لسة حاطة إيدها على كسها .. بوستها كتير و نزلت بوس في بطنها و بوست إيديها اللي مخبية كسها .. لانت معايا .. شيلت إيدها و بوست كسها تاني و هي دورت راسها الناحية التانية و حطت صبعها في بؤها من الكسوف أو من الهياج .. لحست شق كسها و دخلت لساني في النص .. دقت مية كسها اللي بتنزل غصب عنها .. دورت بلساني على زنبورها و لقيته مستخبي في طيات كسها .. سهام معمولها ختان زي عادة بعض البلاد و القرى حتى اليوم .. بس كسها يجنن .. ناعم و جميل و رقيق .. يمكن عشان بظرها مش كبير قوي .. ابتديت ألحس و أحك في زنبورها بلساني أطلعه من مخبأه و أحطه بين شفايفي و أمصه .. لعابي بيختلط مع مية كسها الجميلة و هي بتفرك تحتي و بتكتم أصوات شهوتها .. مكسوفة إنها هايجة .. لحست أكتر و اكتر .. بحبها زوجتي البريئة العذراء .. و فجأة لقيتها بتزق راسي عشان أبعد و بتقولي: كفاية .. كفاية. و بتتحرك جامد تحتي بس أنا فضلت ألحس جامد و أمص زنبورها لحد ما هي قوست ضهرها و ابتدت تترعش جامد و تمسك ملاية السرير و تشدها و تدفع بكسها لقدام و هي بتضخ دفقات من عسلها الجميل على بؤي و وشي و صوت الآهات و الأنات العذبة طالع منها رغم كتمانها و كسوفها من هياجها .. مراتي الحلوة سهام بتكب لأول مرة في حياتها مع راجل .. ربما تكون عملت سبعة و نص قبل كدة و إن كنت أشك .. بنت خام خالص و بريئة للغاية و بتتكسف من خيالها .. رفعت راسي شوية أتفرج على منظرها و هي بتفضي شهوتها .. ظل جسمها يرتعش و مع كل رعشة تنساب دفقة جديدة من عسل كسها الجميل ذو الرائحة العطرة المثيرة .. ظلت تهدأ رويدا رويدا و هي تغطي كسها بيدها و لا تنظر إلي .. رفعت نفسي و بوستها تاني في خدها و هي بتبعد وشها عني و مكسوفة خالص .. قلتلها: إتبسطتي يا حبيبتي؟ ما رديتش إلا لما بوستها تاني .. قالتلي بخجل: ما تعملش كدة تاني .. بتكسف .. إيه اللي حصلي ده؟ ده أنا غرقت السرير .. لازم أقوم أستحمى. ضحكت و قلتلها: لا .. تستحمي ده إيه لسة بدري .. هو إنتي لسة شوفتي حاجة .. اللي حصلك ده أول أورجازم في جوازنا و ده قمة المتعة .. أنا كمان عايز أعمل أورجازم .. إنتي هيجتيني خالص. هيىبصالي .. بتسمع و ساكتة .. مش عارفة تعمل إيه .. نمت جنبها على ضهري و نزلت البنطلون و قولتلها: عايزة تشوفي زبري؟ ما ردتش .. أخدت إيدها حطيتها فوق زبري المنتصب على اللباس .. أول ما إيدها لمسته سحبت إيدها بسرعة و بتبصله باستغراب .. قلتلها: ده زبري اللي حينيكك دلوقت .. تشوفيه؟ فضلت باصاله شوية و بعدين هزت راسها .. رحت منزل اللباس واحدة واحدة ليكشف عن زبري الصلب قدام عنيها .. محلوق و نضيف .. أخدت إيدها بالراحة عشان تمسكه .. مسكته و بتتأمله كأنه أعجوبة من عجائب الدنيا .. قلتلها: عجبك زبري؟ قالتلي: ما كنتش أعرف إنه بيبقى كبير و ناشف كدة؟ زبري مش كبير و لا حاجة بس هي اللي باين ما شافتش زبار قبل كدة .. قلتلها: إنتي ما شفتيش زبار قبل كدة؟ قالتلي بثقة: شفت طبعا .. أنا كنت بأغير لأخويا الصغير على طول. ضحكت و قلتلها: أخوك الصغير إيه بس يا سوما .. أقصد زبار رجالة كبار. سابت زبري و قالتلي: و أنا حأشوفهم فين دول .. إخص عليك .. إنت فاكرني إيه؟ لقيتها زعلت كدة قلتلها: لأ يا حبيبتي ما أقصدش حاجة وحشة بس فيه صور و أفلام عالإنترنت يعني ممكن تكوني شفتي هناك عادي. قالتلي: لأ مش عادي طبعا .. حرام و عيب .. أنا ما ببصش عالحاجات دي. حسيت فيها الصدق و إنها فعلا ما شافتش الحاجات دي قبل كدة .. قلتلها: مصدقك يا حبيبتي .. إنتي بنت نضيفة و طاهرة .. عشان كدة أنا بحبك .. إلعبيليىفي زبري شوية. ابتسمت ابتسامة خفيفة و مسكت زبري مرة تانية .. بس ما بتحركش إيدها و لا حاجة .. علمتها تحرك إيدها إزاي و تلف صوابعها حواليه إزاي و ابتدى زبري يقف تاني و يحس بلذة إيدها الناعمة الخام عليه .. و بعدين قلتلها: ممكن تمصيه يا سوما بليز؟ ما فهمتش أقصد إيه نزلت باسته و لحست راسه .. قلتلها: دخليه في بؤك؟ رفعت راسها و قالتلي: لأ مش حاقدر. قلتلها: ليه يا حبيبتي دي حاجة الراجل بيحبها قوي. ما ردتش و بتبص لزبري بس .. كررت الطلب مرة تانية و برضه مش راضية .. و لما ألحيت و بحاول أقنعها قالتلي بكسوف و خوف لتزعلني: معلش يا نصر .. نفسي مش جايباني .. بأقرف. ابتسمت و قمت حضنتها و بوستها على شفايفها و نيمتها على ضهرها و قلتلها: و لا يهمك يا حبي .. بكرة نتعود على بعض أكتر. و كملت بوس شفايف رقيق مع سهام حبيبتي الطيبة البريئة .. نزلت بجسمي بين رجليها و قربت زبري من كسها الغرقان بسوائل شهوتها و حكيت على فتحته .. زبري بيلامس بظرها الصغير و زنبورها .. أحسست بهياجها من صوتها و حركة جسدها الغض تحتي .. دخلت راس زبري في كسها بعد محاولات و بدأت أتحرك دخولا و خروجا برأس زبي و جزء صغير من عموده .. كسها الضيق يتلقى طعنات زبر لأول مرة في حياته .. جدرانه البكر تتمدد لتستقبل الزائر الجديد بترحيب حذر .. سوائل كسها تسهل الحركة و إحساس المتعة يتزايد .. زبري يتمتع بضغط جدران كسها عليه و يشعر بحرارة كسها و حلاوته .. بدأت أغوص أكثر في أعماق كسها بحرص حتى أحسست بإنسداد الطريق أمامي .. إنه غشاء بكارتها .. تحركت بحرص و بطء .. قبلت فم إمرأتي .. زوجتي .. حبيبتي .. نظرت في عينيها الجميلتين و قلت لها بابتسامة مطمئنة: جاهزة يا حبيبتي للحظة عمرنا؟ نظرت لي باستفهام فأكملت: جاهزة أفتح كسك و أفض البكارة؟ إضطربت و قالت لي: بالراحة يا نصر أرجوك .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: دي زي شكة الدبوس ..وما تخافيش. و استجمعت شجاعتي و رهزت رهزة طويلة بزبري لينزلق إلى أعمق أعماق كس سهام حبيبتي .. سمعت منها شهقة ألم واحدة فوقفت في عمق كسها للحظات لا أتحرك .. فقط أشعر بحرارة جسدها و نعومة كسها الذيىلم يعد بكرا .. بصيت في عنيها شفت دمعة صغيرة .. تأملات في وجهها الملائكي و قلتلها: وجعك يا حبيبتي؟ تحبي أبطل؟ قالتلي: شوية وجعني أول ما دخلته .. مش عارفة حيوجعني تاني جامد؟ قلتلها: لأ .. مش جامد .. بس لو لقيتيه صعب قوليلي يا حبيبتي. ابتسمت بعذوبة و قبلت شفتاي .. بدأت أتحرك مرة ثانية خروجا و دخولا ببطء في كسها … لقيتها مش متضايقة و لا موجوعة .. بدأت أسرع حركتي في كسها .. بل أخرجه كله ليحك في بظرها ثم يعود إلى أحشاء كسها .. سهام كمان بدأت تنسى ألم كسها و تتجاوب .. لم تكن تعرف إن النيك هو هذه الحركة المتكررة الرائعة .. بدأت تمسك ضهري و تلف رجليها حوالين فخادي و أنا بنيك


Q17mwxkAufDZofjubglY4yqVxsJ_F8pjxu2xSx1a0BBfYqkLEwCTaOE5aUnt_X7ezOkh6zpAtrhOwkQivyKkPlw8Ouoq9Fo49jPecfZyT6qiE2145xP5F9N5P6hiDbvzTECLV0xdSt7XBlFMadPQFEo


واضح عليها السعادة بما يحسه جسمها البكر و تسعى للمزيد و المزيد من المتعة .. تحس لأول مرة بخشونة و صلابة رجل بين فخذيها يدق زبره في موطن عفتها و يذيقها هذه المتعة الرائعة .. زودت الدق بكل قوة و شعرت بقرب لحظة الحقيقة ..

UVGK-V4NIueSER24oZTyJyJM5yLnzfwfiHid9RyOtl8bIHcMWYGOAvtRNU7SF7HiKGTM4xgeVxAKwIE4yCbUPr-e9IsM6SRu8BnE3l3JNHMgy81ctEx9Tm873HPN0_EcQOQJdDq7ylWvPXOy2Mg5zZw


اللحظة التي يتمناها الرجل من أول اللقاء و لكن لا يريدها أن تأتي معلنة إنتهاء المتعة و لو لحين .. بدأت أقذف لبني بشدة داخل كس سهام حبيبتي .. بل داخل رحمها .. دفقات غزيرة من المني تنساب داخل جسم عروستي .. حبيبتي .. معشوقتي .. هي أيضا تصلب جسدها و تزايدت أنفاسها و غرست أطراف أصابعها في ظهري معلنة قمة شهوتها و متعتها .. إختلطت سوائلنا الغزيرة بعد أن إلتحمت أجسادنا و أصبحنا جسدا واحدا محبا عاشقا .. إندفع ماء رجولتي باحثا عن بويضاتها ليخصبها و ينشأ خلقا آخر .. خلقا يبعث السعادة في حياتنا .. خلقا هو أحد زينتي الحياة الدنيا .. خلقا سيكبر و يضيئ حياتنا .. إنها إبنتي الجميلة مايا.


Htdo5UN.md.jpg HtdoAfR.jpg HtdoRlp.jpg Htdx6Gf.gif

HtdoRlp.jpg
كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • عجبني
  • ايه ده
التفاعلات: علي الزبير الصغير و basem17 صعلوك القصص
  • عجبني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
➤ السابقة

الغاليتان .. مايا و سهام

الجزء الأول: طلي بالأبيض طلي


أنا إسمي نصر .. مهندس معماري في أواخر الثلاثينات من عمري .. متزوج و عندي إبن إسمه رامي و بنت أكبر إسمها مايا و زوجتي الجميلة سهام هي حبيبتي و أم أولادي مهندسة معمارية أيضا تصغرني بسنتين .. تعارفنا في كلية الهندسة و أعجبت بها و بأدبها و أخلاقها و طبعا شكلها و جمالها .. هي متحجبة و ملابسها كانت واسعة فضفاضة و طرحتها دائما تغطي كل شعرها و رقبتها حتى وسطها .. اللبس الواسع و الحشمة مع الأناقة أضافا جمالا لوجهها الأبيض الجميل الذي بات يشع ضياءا و نورا .. لا أدري هل هو نور الإيمان أم نور الجمال في عينيها البريئتين اللتين لا ترفعهما في عين أحد أبدا بل تغض بصرها عن الدنيا بأكملها مع إبتسامتها الرقيقة العذبة و كلامها المؤدب و إسلوبها الراقي .. أعجبت بها و تزوجتها زواجا عائليا لأنها كانت ترفض أي كلام خاص في الكلية .. هي الآن تعمل في مجال الإستثمار العقاري و هي بارعة في التصميم الجمالي و الديكور بالإضافة إلى براعتها في المواد التسويقية. هذه صورة من قبل الزواج لزوجتي حبيبتي المهندسة سهام


8qgcr-YFDpVvyIo8w9aEZkQc8LPE-EvoyDoU1SGzagh8ucEVXAllEcatvfxPMepOe47yVjJxvBJ3u-z7meD2ExRoz4od6V0H3FrAr9Zu0aSDx5CyFGdNRcKoR0Am160K6yLKgQP1Y5xg6t-iKVQrfeE


و حتى في يوم عرسنا أصرت على لبس حججابها كاملا و عدم وضع مكياج كثير على وجهها الذي هو فعلا أجمل و أرق بدون مكياج لكن ضغوط أهلها جعلتها تضع القليل من المساحيق .. مراتي أحلى من غير مكياج .. مش كدة برضه؟ إوعوا تهيجوا عليها دي مراتي و على ذمتي 😀

QdI__etZNANy2SJlW25kMM3qik84thM8t2LdBuVFtqbB14G3AddPjS7v_7gYDwiQpZY4DwxcplbBMVlnWf9AfdT3OcwQCYXah-hCAYSFrxAh0yfrHjZ3vCcxqMIb4j0maWTCVJNwXgQXMScAYLOovlQ


ليلة الدخلة إكتشفت إن مراتي القطة المغمضة دي اللي إنتم شايفنها و شكلها بريئ كدة و كأنها ما تعرفش حاجة في الدنيا و مؤدبة و بنت ناس و متدينة جدا لدرجة مزعجة أحيانا زي ما إنتم شايفين و الناس كلها فاكراها محترمة و خجولة و كدة .. إكتشفت بقى إنها فعلا محترمة جدا و عذراء و بنت أصول .. إمال كنتم فاكرينها حتطلع حاجة تانية واللا إيه؟ 😀 .. عيب يابني .. مراتي سهام حبيبتي منتهى الإحترام و الأدب و العفة .. قطة مغمضة بمعنى الكلمة .. إكتشفت ليلة الدخلة إنها ما تعرفش حاجة خالص عن الجنس و لا عمرها شافت فيديو سكس .. لدرجة إنها ما كانتش عارفة إن الراجل بيتحرك بعد ما يدخل زبره (بتاعه/ذكره) في كس (فرج) زوجته .. دي طبعا مفرداتها اللغوية العفيفة مش زي صاحبكم الطربش اللي علمها كل الكلام الوسخ و كأنه الليمبي في فيلم الناظر .. كانت فاكرة إن الراجل بينزل منيه بدون ما يتحرك و ينيك و يدق في كس مراته و خلاص على كدة ! ما تعرفش إنها حتتفرهد و تتشال و تتحط و تتقلب شوية على وشها و شوية على ضهرها و شوية تتنطط فوق زبري .. بريئة قوي و اتصدمت في الليلة دي و بقت مش مصدقة اللي بيحصلها يا حرام.


بعد الزفاف روحنا أوضتنا في الفندق و هي مكسوفة و وشها أحمر و خطواتها مترددة و مرتعشة من الخوف رغم إننا في فترة الخطوبة إتكلمنا كتير و أخدنا على بعض و بقينا بنهزر و نضحك و حبينا بعض لكن كل ده كان في وجود أحد محارمها حتى لما نخرج برة .. لازم أخوها الصغير ييجي معانا في كل حتة .. و كام مرة كدة أحاول أسربه في أي مكان لكن هي اللي كانت بتبقى خايفة و رافضة أنفرد بيها .. وازعها الديني و تربيتها كانت تمنعها من الإنفراد أو حتى الكلام مع أي رجل و كانت بتبقى مكسوفة و متوترة للغاية .. حبيبتي العسولة البريئة الطاهرة اللي بقت أم عيالي و نور حياتي.


بعد ما قفلت باب الأوضة لقيتها بتفتح شنطتها و تطلع هدومها تشيلهم في الدولاب .. واضح إنها بتتجنب تبص في عيني .. مكسوفة و مش عارفة تعمل إيه .. رحت من ضهرها و مسكتها من وسطها و قربت بقي على خدها أبوسها .. إتنفضت و كأنها إتكهربت و بعدت عني بسرعة كنت حأقع .. قربت عليها تاني و قلتلها: مبروك يا عروسة .. الليلة ليلتنا يا سوما يا حبيبتي .. إنتي مراتي حلالي اللي بحبها .. تعالي في حضني يا حبيبتي. هي باصة في الأرض و مكسوفة خالص بس هي عارفة إني جوزها و ليا حقوق عليها .. فضلت واقفة و باصة في الأرض .. قربت منها تاني و حضنتها و هي بتترعش ..مش متعودة إن راجل يلمسها .. جسمها سخن جدا و وشها أحمر و حتموت في إيدي .. بوستها على جبينها و في خدها و هي مستسلمة .. بصيت في وشها و هي بتبعد عنيها .. قلتلها: سوما .. بحبك .. إنتي أحلى حاجة حصلتلي في حياتي .. أنا مش مصدق نفسي إني إتجوزت واحدة جميلة جدا و مؤدبة و بنت ناس كدة .. بحب أبوكي و أمك اللي جابولي أحلى هدية في الدنيا .. إنتي مراتي و أنا جوزك .. حلالك .. الليلة دي اللي بيستناها كل شاب و كل بنت عشان يتمتعوا ببعض في الحلال .. جواز شرعي و كل الناس عارفة و شاهدة .. مفيش حاجة حرام و لا في السر و لا حاجة نتكسف منها. بوستها تاني على خدها و ابتدى إحمرار وشها يقل و تهدى شوية .. كملت بهزار و قلتلها: حبيبتي مش كنا بنشوف في الأفلام إن دي الليلة اللي البطل و البطلة بيبتدوا حياتهم السعيدة مع بعض و يعيشوا فى تبات و نبات و يخلفوا صبيان و بنات. ابتسمت بكسوف و ما رديتش … رفعت وشها بإيدي و قربت شفايفي على شفايفها الجميلة و بوستها بوسة خفيفة .. حركت وشها عشان تبعد شفايفها .. قربت تاني و بوستها في شفايفها المقفولين .. أنا بس اللي ببوس و هي مستسلمة .. مكسوفة و حاسس إن حيغمى عليها … إبتديت أمص شفايفها و بلساني أفتحهم .. شفايفها ناعمة و طرية و تجنن .. خجلها و برائتها خلوني مولع و زبري واقف على آخره و جاهز للمعركة .. مش عارفة تعمل إيه في لساني اللي بيفتح شفايفها … قلتلها: إفتحي شفايفك شوية يا مراتي يا حلالي .. أحلى بوس لما نمص شفايف بعض. وشها إحمر تاني .. فتحت شفايفها و ابتديت أمصهم و أدخل لساني في بؤها الصغير الجميل .. لقيتها دايخة و حتقع مني .. شيلتها على إيدي و نيمتها على السرير و رجعت أبوسها تاني .. بعد شوية إبتدت هي كمان تبادلني البوس .. زبري بقى صلب و بينيك في المرتبة .. طلعت فوقها و احنا لسة بنبوس .. حست بصلابة زبري فوق فخادها الطرية .. و أنا بحكه في فخادها و كسها من فوق الهدوم .. إتوترت تاني و زقت صدري بالراحة و قالتلي: تعالى نصلي ركعتين الأول .. إنت الإمام و أنا وراك .. دي اللحظة اللي باستناها طول عمري. بصيتلها و حاسس بغباء أصابني فجأة .. أقولهالها إزاي دي؟ قلتلها: أصلي إزاي انا دلوقت؟ .. ده أنا خلاص مبلول .. خليها بكرة. قالتلي بكسوف مع إصرار: ما ينفعش .. لازم النهاردة. لقيتها مصرة كدة قمت دخلت الحمام أغسل زبري و بيضاني و غيرت هدومي و لبست بيجامة فوقيها روب. طلعت لقيتها قاعدة زي ما هي و لسة مكسوفة .. قلتلها: يللا يا حبيبتي أنا جاهز .. إنتي متوضية؟ قالتلي: آه. قلتلها: مش معقولة .. طب إدخلي إتوضي تاني. بصتلي و فهمت أقصد إيه و إن عندي حق .. أكيد كسها بينز .. صلينا ركعتين كانوا فعلا حاجة جميلة نبتدي بيها حياتنا مع بعض. أخدتها في حضني و هي أهدى كتير دلوقت و وشها منور .. دخلنا في بوسة جامدة و هي كمان ابتدت تحضني و تلف إيديها حوالين راسي .. نيمتها في السرير و إبتديت أقلعها الطرحة و أشوف شعرها الجميل لأول مرة في حياتي .. فضلت أتأمله و أمرر صوابعي بين خصلاته الناعمة و هي تحتي مكسوفة .. بتختلس النظرات ليا يمكن عشان تشوف رد فعلي لم شفت شعرها .. بصيت في عنيها و قلتلها: إيه الجمال ده يا سوما .. إنتي جميلة قوي و شعرك حلو .. ممكن أشوف أكتر .. ممكن أقلعك الفستان بنفسي. بعدت عنيها عني و اتكسفت أكتر .. قالتلي بصوت واطي كله خجل و يهيج من براءته: ممكن تديني وقت ألبسلك قميص نوم؟ قلتلها: مفيش لبس النهاردة .. النهاردة قلع و بس. ابتسمت بوشها الأحمر ده .. مديت إيدي قعدتها و فتحت سوستة الفستان و نزلته من على كتافها بالراحة لحد ما بانت ستيانتها ..نزلت بوس في لحمها الأبيض الجميل .. وشها و رقبتها و صدرها .. هي ساحت تحتي و ابتدت تعمل أصوات هيجان رغم تحفظها و كسوفها .. قمت أتمعن في وشها البريئ الجميل و أفعص بزازها من فوق الستيانة

G0yupTMyCGvLvCo9Y71B-czrORCARZRH4kR6IPRYRe-Bb7_cEy5zQR_vDSOc2YIDMiyBjQp4_54hZ2GW2InVFGQhJl6EnJluVoq2dZOHh7wSdwHgqHxbV9QGu9GiGFjvPJTxWU5mtO5cPiOjn5n_2P4


مراتي الجميلة هايجة و مستسلمة لإيدي تعبث بجسمها الجميل و تنتظر المزيد .. قلعتها الستيانة عشان يظهر قدامي بزازها الجميلة المستديرة بحلماتها الوردية الرائعة .. إيدي مازالت تعبث الآن بلحم بزازها العاري .. أستمتع بطراوة و نعومة و تماسك بزازها الحلوة اللي أنا أول واحد يلمسهم بإيده .. أول إيد تصل إلى جسمها الطاهر الجميل .. تحس بالإطمئنان و الراحة .. إطمئنان بالحلال اللي مفيهوش تأنيب ضمير و لا خوف و لا ترقب .. حبيبتي العفيفة اللي حافظت على نفسها طول السنين دي رغم المغريات و رغم التحرش اللفظي و البدني من شباب الحتة و قرايبها و شباب المدارس و حتى المدرسين .. حافظت على نفسها عشاني .. عشان اللحظة دي اللي أنا أتمتع بيها و أمتعها .. متعة الجنس الرائعة .. متعة الجسد الكبرى .. الشهوة التي لا تقاوم و رببنا خلقها فينا لبقاء النوع زي ما خلق فينا شهوة الأكل لبقاء الذات .. من أجمل متع الحياة .. بوستها تاني من بؤها و هي الآن أهيج و أكثر تجاوبا بس مش عارفة تعمل إيه .. سايباني أنا أتصرف .. مصيت حلماتها الجميلة و حسيتها هاجت جدا منهم و بتطلع أصوات جميلة كلها غنج و شهوة .. البنت طلعت بتهيج من بزازها و أنا بحب البنت اللي تهيج من بزازها .. نزلت أبوس في بطنها و سرتها و بنزل معايا فستانها لحد ما قلعتهولها و بقت باللباس و تانية ركبة من ركبها فوق كلوتها من الكسوف .. جسمها لأول مرة مكشوف قدام راجل بيبحلقله و يهيج عليه .. مديت إيدي أنزلها اللباس .. مسكت إيدي بنوع من المقاومة المترددة .. عارفة إن ده حقي و هي عايزاني آخد حقي كمان .. بس مكسوفة إني أشوف كسها .. قالتلي بصوت مش طالع: طفي النور الأول يا نصر .. بتكسف. بوستها بوسة رقيقة و قلتلها: ده أنا عايز أجيب كشافات الإستاد عشان أشوف كل مللي من جسمك الجميل ده .. أنا إنتظرت اللحظة دي طول حياتي .. سيبيني أستمتع بيها. ابتسمت بكسوف و سابت إيدي تقلعها اللباس .. عيني كانت حتتطلع على أحلى كس عذراء شفته في حياتي .. كس مفيهوش شعرة واحدة .. منتهى النضافة و الجمال .. شق كسها مقفول و مكسوف .. مسكت رجليها فتحتهملها بإيديا .. ببص على كسها قدامي و نظراتي جريئة جدا بس ابتدت تهيج سهام البكر البتول الجميلة و هي شايفة الإنبساط في عينيا و سعيدة إن جسمها و جمالها أسعدوا جوزها حبيبها.

LABQHLoc-dGsrF8mQwJyBpP_hpCXrgFYQGQtQAQEwG5vrgLmh4TmcUerqHOh8bGkX9ahulbU5SxoMgP164hbgljYb_vjfQ7BEVPZ3ATgrRSnj5fbPjhcTwJxmcpV6Z4Rlvp3yJz3r8gZ9e3l7ZJLmIo


نزلت راسي ببوس جسمها و نزلت على كسها .. بوسته و حطيت لسانى على شقه .. انتفضت و كأن ثعبان قرصها .. قعدت في السرير و إيدها بتغطي كسها و تقوللي: بكسوف بتعمل إيه يا نصر .. ما ينفعش. قلتلها بتعجب: إيه اللي ما ينفعش يا حبيبتي؟ عايز ألحس كس مراتي حبيبتي. وشها إحمر قوي و قالتلي: عيب الكلمة دي … ما يصحش كدة .. إزاي تعمل كدة؟ ابتسمت و فهمت إنها ما تعرفش حاجة .. قلتلها بهدوء: أحلى حاجة في الجنس هو اللحس و المص .. أنا ألحس كسك و إنتي تمصي زبري لحد ما يبقى على آخره و بعدين أنيكك في كسك الجميل ده يا مراتي و أكب جواكي. لقيتها بتبصلي باستغراب قوي و قالتلي: إيه الألفاظ دي يا نصر .. عيب كدة .. ما كنتش فاكراك كدة. ضحكت قوي و قلتلها: إمال عايزاني أقلك إيه يا حبي .. أضع قضيبي في مهبلك و أجامعك؟ ضحكت ضحكة خفيفة كأنها أدركت إن مفيش كلام تاني ينفع في الموقف ده .. قالتلي بنعومة: بالراحة عليا يا نصر بلييز .. أنا خايفة و متوترة. بوستها على خدها بحب و حنان و قلتلها: ما تخافيش و إنتي معايا .. أنا روحي فداكي يا مراتي يا حبيبتي يا أم عيالي. قالتلي: إيه أم عيالك دي؟ هو إحنا عندنا عيال؟ قلتلها: ما هو اللي بعمله ده عشان يبقى عندنا عيال يا حبيبتي. ابتسمت .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها تاني و هي لسة حاطة إيدها على كسها .. بوستها كتير و نزلت بوس في بطنها و بوست إيديها اللي مخبية كسها .. لانت معايا .. شيلت إيدها و بوست كسها تاني و هي دورت راسها الناحية التانية و حطت صبعها في بؤها من الكسوف أو من الهياج .. لحست شق كسها و دخلت لساني في النص .. دقت مية كسها اللي بتنزل غصب عنها .. دورت بلساني على زنبورها و لقيته مستخبي في طيات كسها .. سهام معمولها ختان زي عادة بعض البلاد و القرى حتى اليوم .. بس كسها يجنن .. ناعم و جميل و رقيق .. يمكن عشان بظرها مش كبير قوي .. ابتديت ألحس و أحك في زنبورها بلساني أطلعه من مخبأه و أحطه بين شفايفي و أمصه .. لعابي بيختلط مع مية كسها الجميلة و هي بتفرك تحتي و بتكتم أصوات شهوتها .. مكسوفة إنها هايجة .. لحست أكتر و اكتر .. بحبها زوجتي البريئة العذراء .. و فجأة لقيتها بتزق راسي عشان أبعد و بتقولي: كفاية .. كفاية. و بتتحرك جامد تحتي بس أنا فضلت ألحس جامد و أمص زنبورها لحد ما هي قوست ضهرها و ابتدت تترعش جامد و تمسك ملاية السرير و تشدها و تدفع بكسها لقدام و هي بتضخ دفقات من عسلها الجميل على بؤي و وشي و صوت الآهات و الأنات العذبة طالع منها رغم كتمانها و كسوفها من هياجها .. مراتي الحلوة سهام بتكب لأول مرة في حياتها مع راجل .. ربما تكون عملت سبعة و نص قبل كدة و إن كنت أشك .. بنت خام خالص و بريئة للغاية و بتتكسف من خيالها .. رفعت راسي شوية أتفرج على منظرها و هي بتفضي شهوتها .. ظل جسمها يرتعش و مع كل رعشة تنساب دفقة جديدة من عسل كسها الجميل ذو الرائحة العطرة المثيرة .. ظلت تهدأ رويدا رويدا و هي تغطي كسها بيدها و لا تنظر إلي .. رفعت نفسي و بوستها تاني في خدها و هي بتبعد وشها عني و مكسوفة خالص .. قلتلها: إتبسطتي يا حبيبتي؟ ما رديتش إلا لما بوستها تاني .. قالتلي بخجل: ما تعملش كدة تاني .. بتكسف .. إيه اللي حصلي ده؟ ده أنا غرقت السرير .. لازم أقوم أستحمى. ضحكت و قلتلها: لا .. تستحمي ده إيه لسة بدري .. هو إنتي لسة شوفتي حاجة .. اللي حصلك ده أول أورجازم في جوازنا و ده قمة المتعة .. أنا كمان عايز أعمل أورجازم .. إنتي هيجتيني خالص. هيىبصالي .. بتسمع و ساكتة .. مش عارفة تعمل إيه .. نمت جنبها على ضهري و نزلت البنطلون و قولتلها: عايزة تشوفي زبري؟ ما ردتش .. أخدت إيدها حطيتها فوق زبري المنتصب على اللباس .. أول ما إيدها لمسته سحبت إيدها بسرعة و بتبصله باستغراب .. قلتلها: ده زبري اللي حينيكك دلوقت .. تشوفيه؟ فضلت باصاله شوية و بعدين هزت راسها .. رحت منزل اللباس واحدة واحدة ليكشف عن زبري الصلب قدام عنيها .. محلوق و نضيف .. أخدت إيدها بالراحة عشان تمسكه .. مسكته و بتتأمله كأنه أعجوبة من عجائب الدنيا .. قلتلها: عجبك زبري؟ قالتلي: ما كنتش أعرف إنه بيبقى كبير و ناشف كدة؟ زبري مش كبير و لا حاجة بس هي اللي باين ما شافتش زبار قبل كدة .. قلتلها: إنتي ما شفتيش زبار قبل كدة؟ قالتلي بثقة: شفت طبعا .. أنا كنت بأغير لأخويا الصغير على طول. ضحكت و قلتلها: أخوك الصغير إيه بس يا سوما .. أقصد زبار رجالة كبار. سابت زبري و قالتلي: و أنا حأشوفهم فين دول .. إخص عليك .. إنت فاكرني إيه؟ لقيتها زعلت كدة قلتلها: لأ يا حبيبتي ما أقصدش حاجة وحشة بس فيه صور و أفلام عالإنترنت يعني ممكن تكوني شفتي هناك عادي. قالتلي: لأ مش عادي طبعا .. حرام و عيب .. أنا ما ببصش عالحاجات دي. حسيت فيها الصدق و إنها فعلا ما شافتش الحاجات دي قبل كدة .. قلتلها: مصدقك يا حبيبتي .. إنتي بنت نضيفة و طاهرة .. عشان كدة أنا بحبك .. إلعبيليىفي زبري شوية. ابتسمت ابتسامة خفيفة و مسكت زبري مرة تانية .. بس ما بتحركش إيدها و لا حاجة .. علمتها تحرك إيدها إزاي و تلف صوابعها حواليه إزاي و ابتدى زبري يقف تاني و يحس بلذة إيدها الناعمة الخام عليه .. و بعدين قلتلها: ممكن تمصيه يا سوما بليز؟ ما فهمتش أقصد إيه نزلت باسته و لحست راسه .. قلتلها: دخليه في بؤك؟ رفعت راسها و قالتلي: لأ مش حاقدر. قلتلها: ليه يا حبيبتي دي حاجة الراجل بيحبها قوي. ما ردتش و بتبص لزبري بس .. كررت الطلب مرة تانية و برضه مش راضية .. و لما ألحيت و بحاول أقنعها قالتلي بكسوف و خوف لتزعلني: معلش يا نصر .. نفسي مش جايباني .. بأقرف. ابتسمت و قمت حضنتها و بوستها على شفايفها و نيمتها على ضهرها و قلتلها: و لا يهمك يا حبي .. بكرة نتعود على بعض أكتر. و كملت بوس شفايف رقيق مع سهام حبيبتي الطيبة البريئة .. نزلت بجسمي بين رجليها و قربت زبري من كسها الغرقان بسوائل شهوتها و حكيت على فتحته .. زبري بيلامس بظرها الصغير و زنبورها .. أحسست بهياجها من صوتها و حركة جسدها الغض تحتي .. دخلت راس زبري في كسها بعد محاولات و بدأت أتحرك دخولا و خروجا برأس زبي و جزء صغير من عموده .. كسها الضيق يتلقى طعنات زبر لأول مرة في حياته .. جدرانه البكر تتمدد لتستقبل الزائر الجديد بترحيب حذر .. سوائل كسها تسهل الحركة و إحساس المتعة يتزايد .. زبري يتمتع بضغط جدران كسها عليه و يشعر بحرارة كسها و حلاوته .. بدأت أغوص أكثر في أعماق كسها بحرص حتى أحسست بإنسداد الطريق أمامي .. إنه غشاء بكارتها .. تحركت بحرص و بطء .. قبلت فم إمرأتي .. زوجتي .. حبيبتي .. نظرت في عينيها الجميلتين و قلت لها بابتسامة مطمئنة: جاهزة يا حبيبتي للحظة عمرنا؟ نظرت لي باستفهام فأكملت: جاهزة أفتح كسك و أفض البكارة؟ إضطربت و قالت لي: بالراحة يا نصر أرجوك .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: دي زي شكة الدبوس ..وما تخافيش. و استجمعت شجاعتي و رهزت رهزة طويلة بزبري لينزلق إلى أعمق أعماق كس سهام حبيبتي .. سمعت منها شهقة ألم واحدة فوقفت في عمق كسها للحظات لا أتحرك .. فقط أشعر بحرارة جسدها و نعومة كسها الذيىلم يعد بكرا .. بصيت في عنيها شفت دمعة صغيرة .. تأملات في وجهها الملائكي و قلتلها: وجعك يا حبيبتي؟ تحبي أبطل؟ قالتلي: شوية وجعني أول ما دخلته .. مش عارفة حيوجعني تاني جامد؟ قلتلها: لأ .. مش جامد .. بس لو لقيتيه صعب قوليلي يا حبيبتي. ابتسمت بعذوبة و قبلت شفتاي .. بدأت أتحرك مرة ثانية خروجا و دخولا ببطء في كسها … لقيتها مش متضايقة و لا موجوعة .. بدأت أسرع حركتي في كسها .. بل أخرجه كله ليحك في بظرها ثم يعود إلى أحشاء كسها .. سهام كمان بدأت تنسى ألم كسها و تتجاوب .. لم تكن تعرف إن النيك هو هذه الحركة المتكررة الرائعة .. بدأت تمسك ضهري و تلف رجليها حوالين فخادي و أنا بنيك


Q17mwxkAufDZofjubglY4yqVxsJ_F8pjxu2xSx1a0BBfYqkLEwCTaOE5aUnt_X7ezOkh6zpAtrhOwkQivyKkPlw8Ouoq9Fo49jPecfZyT6qiE2145xP5F9N5P6hiDbvzTECLV0xdSt7XBlFMadPQFEo


واضح عليها السعادة بما يحسه جسمها البكر و تسعى للمزيد و المزيد من المتعة .. تحس لأول مرة بخشونة و صلابة رجل بين فخذيها يدق زبره في موطن عفتها و يذيقها هذه المتعة الرائعة .. زودت الدق بكل قوة و شعرت بقرب لحظة الحقيقة ..

UVGK-V4NIueSER24oZTyJyJM5yLnzfwfiHid9RyOtl8bIHcMWYGOAvtRNU7SF7HiKGTM4xgeVxAKwIE4yCbUPr-e9IsM6SRu8BnE3l3JNHMgy81ctEx9Tm873HPN0_EcQOQJdDq7ylWvPXOy2Mg5zZw


اللحظة التي يتمناها الرجل من أول اللقاء و لكن لا يريدها أن تأتي معلنة إنتهاء المتعة و لو لحين .. بدأت أقذف لبني بشدة داخل كس سهام حبيبتي .. بل داخل رحمها .. دفقات غزيرة من المني تنساب داخل جسم عروستي .. حبيبتي .. معشوقتي .. هي أيضا تصلب جسدها و تزايدت أنفاسها و غرست أطراف أصابعها في ظهري معلنة قمة شهوتها و متعتها .. إختلطت سوائلنا الغزيرة بعد أن إلتحمت أجسادنا و أصبحنا جسدا واحدا محبا عاشقا .. إندفع ماء رجولتي باحثا عن بويضاتها ليخصبها و ينشأ خلقا آخر .. خلقا يبعث السعادة في حياتنا .. خلقا هو أحد زينتي الحياة الدنيا .. خلقا سيكبر و يضيئ حياتنا .. إنها إبنتي الجميلة مايا.


Htdo5UN.md.jpg HtdoAfR.jpg HtdoRlp.jpg Htdx6Gf.gif

HtdoRlp.jpg
دي المفروض قصة جديدة صح ؟
 
  • عجبني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
معذرة للجميع .. فعلا المقصود إنها قصة جديدة .. ربما لم أوضح ذلك جيدا للأدمن .. آسف عاللخبطة .. أرسلت للأدمن لتغيير العنوان إلى "الغاليتان مايا و سهام" و ليس السلسلة الثالثة.
سوف أبدأ أيضا في السلسلة الثالثة لماما داليا قريبا و نشوف حتعمل إيه فينا 😀
 
  • عجبني
التفاعلات: mohamed.syr94, Looka, عيون القلب و 5 آخرين
بداية جميلة جدا و اسلوب الالتزام في الاول بيبقي خرافة استمر يا عالمي
 
  • عجبني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
ماهو لو هتحكي عن اسره تانيه عشان تدخلها مع الاسره الاولانيه ملهاش لازمه تحكي تفاصيل حصلت في القصه الاولانيه مع تغيير الاسماء خش في ازاى عرفوا بعض على طول وكمل في القصه
 
  • بيضحكني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
➤ السابقة

الغاليتان .. مايا و سهام

الجزء الأول: طلي بالأبيض طلي


أنا إسمي نصر .. مهندس معماري في أواخر الثلاثينات من عمري .. متزوج و عندي إبن إسمه رامي و بنت أكبر إسمها مايا و زوجتي الجميلة سهام هي حبيبتي و أم أولادي مهندسة معمارية أيضا تصغرني بسنتين .. تعارفنا في كلية الهندسة و أعجبت بها و بأدبها و أخلاقها و طبعا شكلها و جمالها .. هي متحجبة و ملابسها كانت واسعة فضفاضة و طرحتها دائما تغطي كل شعرها و رقبتها حتى وسطها .. اللبس الواسع و الحشمة مع الأناقة أضافا جمالا لوجهها الأبيض الجميل الذي بات يشع ضياءا و نورا .. لا أدري هل هو نور الإيمان أم نور الجمال في عينيها البريئتين اللتين لا ترفعهما في عين أحد أبدا بل تغض بصرها عن الدنيا بأكملها مع إبتسامتها الرقيقة العذبة و كلامها المؤدب و إسلوبها الراقي .. أعجبت بها و تزوجتها زواجا عائليا لأنها كانت ترفض أي كلام خاص في الكلية .. هي الآن تعمل في مجال الإستثمار العقاري و هي بارعة في التصميم الجمالي و الديكور بالإضافة إلى براعتها في المواد التسويقية. هذه صورة من قبل الزواج لزوجتي حبيبتي المهندسة سهام


8qgcr-YFDpVvyIo8w9aEZkQc8LPE-EvoyDoU1SGzagh8ucEVXAllEcatvfxPMepOe47yVjJxvBJ3u-z7meD2ExRoz4od6V0H3FrAr9Zu0aSDx5CyFGdNRcKoR0Am160K6yLKgQP1Y5xg6t-iKVQrfeE


و حتى في يوم عرسنا أصرت على لبس حججابها كاملا و عدم وضع مكياج كثير على وجهها الذي هو فعلا أجمل و أرق بدون مكياج لكن ضغوط أهلها جعلتها تضع القليل من المساحيق .. مراتي أحلى من غير مكياج .. مش كدة برضه؟ إوعوا تهيجوا عليها دي مراتي و على ذمتي 😀

QdI__etZNANy2SJlW25kMM3qik84thM8t2LdBuVFtqbB14G3AddPjS7v_7gYDwiQpZY4DwxcplbBMVlnWf9AfdT3OcwQCYXah-hCAYSFrxAh0yfrHjZ3vCcxqMIb4j0maWTCVJNwXgQXMScAYLOovlQ


ليلة الدخلة إكتشفت إن مراتي القطة المغمضة دي اللي إنتم شايفنها و شكلها بريئ كدة و كأنها ما تعرفش حاجة في الدنيا و مؤدبة و بنت ناس و متدينة جدا لدرجة مزعجة أحيانا زي ما إنتم شايفين و الناس كلها فاكراها محترمة و خجولة و كدة .. إكتشفت بقى إنها فعلا محترمة جدا و عذراء و بنت أصول .. إمال كنتم فاكرينها حتطلع حاجة تانية واللا إيه؟ 😀 .. عيب يابني .. مراتي سهام حبيبتي منتهى الإحترام و الأدب و العفة .. قطة مغمضة بمعنى الكلمة .. إكتشفت ليلة الدخلة إنها ما تعرفش حاجة خالص عن الجنس و لا عمرها شافت فيديو سكس .. لدرجة إنها ما كانتش عارفة إن الراجل بيتحرك بعد ما يدخل زبره (بتاعه/ذكره) في كس (فرج) زوجته .. دي طبعا مفرداتها اللغوية العفيفة مش زي صاحبكم الطربش اللي علمها كل الكلام الوسخ و كأنه الليمبي في فيلم الناظر .. كانت فاكرة إن الراجل بينزل منيه بدون ما يتحرك و ينيك و يدق في كس مراته و خلاص على كدة ! ما تعرفش إنها حتتفرهد و تتشال و تتحط و تتقلب شوية على وشها و شوية على ضهرها و شوية تتنطط فوق زبري .. بريئة قوي و اتصدمت في الليلة دي و بقت مش مصدقة اللي بيحصلها يا حرام.


بعد الزفاف روحنا أوضتنا في الفندق و هي مكسوفة و وشها أحمر و خطواتها مترددة و مرتعشة من الخوف رغم إننا في فترة الخطوبة إتكلمنا كتير و أخدنا على بعض و بقينا بنهزر و نضحك و حبينا بعض لكن كل ده كان في وجود أحد محارمها حتى لما نخرج برة .. لازم أخوها الصغير ييجي معانا في كل حتة .. و كام مرة كدة أحاول أسربه في أي مكان لكن هي اللي كانت بتبقى خايفة و رافضة أنفرد بيها .. وازعها الديني و تربيتها كانت تمنعها من الإنفراد أو حتى الكلام مع أي رجل و كانت بتبقى مكسوفة و متوترة للغاية .. حبيبتي العسولة البريئة الطاهرة اللي بقت أم عيالي و نور حياتي.


بعد ما قفلت باب الأوضة لقيتها بتفتح شنطتها و تطلع هدومها تشيلهم في الدولاب .. واضح إنها بتتجنب تبص في عيني .. مكسوفة و مش عارفة تعمل إيه .. رحت من ضهرها و مسكتها من وسطها و قربت بقي على خدها أبوسها .. إتنفضت و كأنها إتكهربت و بعدت عني بسرعة كنت حأقع .. قربت عليها تاني و قلتلها: مبروك يا عروسة .. الليلة ليلتنا يا سوما يا حبيبتي .. إنتي مراتي حلالي اللي بحبها .. تعالي في حضني يا حبيبتي. هي باصة في الأرض و مكسوفة خالص بس هي عارفة إني جوزها و ليا حقوق عليها .. فضلت واقفة و باصة في الأرض .. قربت منها تاني و حضنتها و هي بتترعش ..مش متعودة إن راجل يلمسها .. جسمها سخن جدا و وشها أحمر و حتموت في إيدي .. بوستها على جبينها و في خدها و هي مستسلمة .. بصيت في وشها و هي بتبعد عنيها .. قلتلها: سوما .. بحبك .. إنتي أحلى حاجة حصلتلي في حياتي .. أنا مش مصدق نفسي إني إتجوزت واحدة جميلة جدا و مؤدبة و بنت ناس كدة .. بحب أبوكي و أمك اللي جابولي أحلى هدية في الدنيا .. إنتي مراتي و أنا جوزك .. حلالك .. الليلة دي اللي بيستناها كل شاب و كل بنت عشان يتمتعوا ببعض في الحلال .. جواز شرعي و كل الناس عارفة و شاهدة .. مفيش حاجة حرام و لا في السر و لا حاجة نتكسف منها. بوستها تاني على خدها و ابتدى إحمرار وشها يقل و تهدى شوية .. كملت بهزار و قلتلها: حبيبتي مش كنا بنشوف في الأفلام إن دي الليلة اللي البطل و البطلة بيبتدوا حياتهم السعيدة مع بعض و يعيشوا فى تبات و نبات و يخلفوا صبيان و بنات. ابتسمت بكسوف و ما رديتش … رفعت وشها بإيدي و قربت شفايفي على شفايفها الجميلة و بوستها بوسة خفيفة .. حركت وشها عشان تبعد شفايفها .. قربت تاني و بوستها في شفايفها المقفولين .. أنا بس اللي ببوس و هي مستسلمة .. مكسوفة و حاسس إن حيغمى عليها … إبتديت أمص شفايفها و بلساني أفتحهم .. شفايفها ناعمة و طرية و تجنن .. خجلها و برائتها خلوني مولع و زبري واقف على آخره و جاهز للمعركة .. مش عارفة تعمل إيه في لساني اللي بيفتح شفايفها … قلتلها: إفتحي شفايفك شوية يا مراتي يا حلالي .. أحلى بوس لما نمص شفايف بعض. وشها إحمر تاني .. فتحت شفايفها و ابتديت أمصهم و أدخل لساني في بؤها الصغير الجميل .. لقيتها دايخة و حتقع مني .. شيلتها على إيدي و نيمتها على السرير و رجعت أبوسها تاني .. بعد شوية إبتدت هي كمان تبادلني البوس .. زبري بقى صلب و بينيك في المرتبة .. طلعت فوقها و احنا لسة بنبوس .. حست بصلابة زبري فوق فخادها الطرية .. و أنا بحكه في فخادها و كسها من فوق الهدوم .. إتوترت تاني و زقت صدري بالراحة و قالتلي: تعالى نصلي ركعتين الأول .. إنت الإمام و أنا وراك .. دي اللحظة اللي باستناها طول عمري. بصيتلها و حاسس بغباء أصابني فجأة .. أقولهالها إزاي دي؟ قلتلها: أصلي إزاي انا دلوقت؟ .. ده أنا خلاص مبلول .. خليها بكرة. قالتلي بكسوف مع إصرار: ما ينفعش .. لازم النهاردة. لقيتها مصرة كدة قمت دخلت الحمام أغسل زبري و بيضاني و غيرت هدومي و لبست بيجامة فوقيها روب. طلعت لقيتها قاعدة زي ما هي و لسة مكسوفة .. قلتلها: يللا يا حبيبتي أنا جاهز .. إنتي متوضية؟ قالتلي: آه. قلتلها: مش معقولة .. طب إدخلي إتوضي تاني. بصتلي و فهمت أقصد إيه و إن عندي حق .. أكيد كسها بينز .. صلينا ركعتين كانوا فعلا حاجة جميلة نبتدي بيها حياتنا مع بعض. أخدتها في حضني و هي أهدى كتير دلوقت و وشها منور .. دخلنا في بوسة جامدة و هي كمان ابتدت تحضني و تلف إيديها حوالين راسي .. نيمتها في السرير و إبتديت أقلعها الطرحة و أشوف شعرها الجميل لأول مرة في حياتي .. فضلت أتأمله و أمرر صوابعي بين خصلاته الناعمة و هي تحتي مكسوفة .. بتختلس النظرات ليا يمكن عشان تشوف رد فعلي لم شفت شعرها .. بصيت في عنيها و قلتلها: إيه الجمال ده يا سوما .. إنتي جميلة قوي و شعرك حلو .. ممكن أشوف أكتر .. ممكن أقلعك الفستان بنفسي. بعدت عنيها عني و اتكسفت أكتر .. قالتلي بصوت واطي كله خجل و يهيج من براءته: ممكن تديني وقت ألبسلك قميص نوم؟ قلتلها: مفيش لبس النهاردة .. النهاردة قلع و بس. ابتسمت بوشها الأحمر ده .. مديت إيدي قعدتها و فتحت سوستة الفستان و نزلته من على كتافها بالراحة لحد ما بانت ستيانتها ..نزلت بوس في لحمها الأبيض الجميل .. وشها و رقبتها و صدرها .. هي ساحت تحتي و ابتدت تعمل أصوات هيجان رغم تحفظها و كسوفها .. قمت أتمعن في وشها البريئ الجميل و أفعص بزازها من فوق الستيانة

G0yupTMyCGvLvCo9Y71B-czrORCARZRH4kR6IPRYRe-Bb7_cEy5zQR_vDSOc2YIDMiyBjQp4_54hZ2GW2InVFGQhJl6EnJluVoq2dZOHh7wSdwHgqHxbV9QGu9GiGFjvPJTxWU5mtO5cPiOjn5n_2P4


مراتي الجميلة هايجة و مستسلمة لإيدي تعبث بجسمها الجميل و تنتظر المزيد .. قلعتها الستيانة عشان يظهر قدامي بزازها الجميلة المستديرة بحلماتها الوردية الرائعة .. إيدي مازالت تعبث الآن بلحم بزازها العاري .. أستمتع بطراوة و نعومة و تماسك بزازها الحلوة اللي أنا أول واحد يلمسهم بإيده .. أول إيد تصل إلى جسمها الطاهر الجميل .. تحس بالإطمئنان و الراحة .. إطمئنان بالحلال اللي مفيهوش تأنيب ضمير و لا خوف و لا ترقب .. حبيبتي العفيفة اللي حافظت على نفسها طول السنين دي رغم المغريات و رغم التحرش اللفظي و البدني من شباب الحتة و قرايبها و شباب المدارس و حتى المدرسين .. حافظت على نفسها عشاني .. عشان اللحظة دي اللي أنا أتمتع بيها و أمتعها .. متعة الجنس الرائعة .. متعة الجسد الكبرى .. الشهوة التي لا تقاوم و رببنا خلقها فينا لبقاء النوع زي ما خلق فينا شهوة الأكل لبقاء الذات .. من أجمل متع الحياة .. بوستها تاني من بؤها و هي الآن أهيج و أكثر تجاوبا بس مش عارفة تعمل إيه .. سايباني أنا أتصرف .. مصيت حلماتها الجميلة و حسيتها هاجت جدا منهم و بتطلع أصوات جميلة كلها غنج و شهوة .. البنت طلعت بتهيج من بزازها و أنا بحب البنت اللي تهيج من بزازها .. نزلت أبوس في بطنها و سرتها و بنزل معايا فستانها لحد ما قلعتهولها و بقت باللباس و تانية ركبة من ركبها فوق كلوتها من الكسوف .. جسمها لأول مرة مكشوف قدام راجل بيبحلقله و يهيج عليه .. مديت إيدي أنزلها اللباس .. مسكت إيدي بنوع من المقاومة المترددة .. عارفة إن ده حقي و هي عايزاني آخد حقي كمان .. بس مكسوفة إني أشوف كسها .. قالتلي بصوت مش طالع: طفي النور الأول يا نصر .. بتكسف. بوستها بوسة رقيقة و قلتلها: ده أنا عايز أجيب كشافات الإستاد عشان أشوف كل مللي من جسمك الجميل ده .. أنا إنتظرت اللحظة دي طول حياتي .. سيبيني أستمتع بيها. ابتسمت بكسوف و سابت إيدي تقلعها اللباس .. عيني كانت حتتطلع على أحلى كس عذراء شفته في حياتي .. كس مفيهوش شعرة واحدة .. منتهى النضافة و الجمال .. شق كسها مقفول و مكسوف .. مسكت رجليها فتحتهملها بإيديا .. ببص على كسها قدامي و نظراتي جريئة جدا بس ابتدت تهيج سهام البكر البتول الجميلة و هي شايفة الإنبساط في عينيا و سعيدة إن جسمها و جمالها أسعدوا جوزها حبيبها.

LABQHLoc-dGsrF8mQwJyBpP_hpCXrgFYQGQtQAQEwG5vrgLmh4TmcUerqHOh8bGkX9ahulbU5SxoMgP164hbgljYb_vjfQ7BEVPZ3ATgrRSnj5fbPjhcTwJxmcpV6Z4Rlvp3yJz3r8gZ9e3l7ZJLmIo


نزلت راسي ببوس جسمها و نزلت على كسها .. بوسته و حطيت لسانى على شقه .. انتفضت و كأن ثعبان قرصها .. قعدت في السرير و إيدها بتغطي كسها و تقوللي: بكسوف بتعمل إيه يا نصر .. ما ينفعش. قلتلها بتعجب: إيه اللي ما ينفعش يا حبيبتي؟ عايز ألحس كس مراتي حبيبتي. وشها إحمر قوي و قالتلي: عيب الكلمة دي … ما يصحش كدة .. إزاي تعمل كدة؟ ابتسمت و فهمت إنها ما تعرفش حاجة .. قلتلها بهدوء: أحلى حاجة في الجنس هو اللحس و المص .. أنا ألحس كسك و إنتي تمصي زبري لحد ما يبقى على آخره و بعدين أنيكك في كسك الجميل ده يا مراتي و أكب جواكي. لقيتها بتبصلي باستغراب قوي و قالتلي: إيه الألفاظ دي يا نصر .. عيب كدة .. ما كنتش فاكراك كدة. ضحكت قوي و قلتلها: إمال عايزاني أقلك إيه يا حبي .. أضع قضيبي في مهبلك و أجامعك؟ ضحكت ضحكة خفيفة كأنها أدركت إن مفيش كلام تاني ينفع في الموقف ده .. قالتلي بنعومة: بالراحة عليا يا نصر بلييز .. أنا خايفة و متوترة. بوستها على خدها بحب و حنان و قلتلها: ما تخافيش و إنتي معايا .. أنا روحي فداكي يا مراتي يا حبيبتي يا أم عيالي. قالتلي: إيه أم عيالك دي؟ هو إحنا عندنا عيال؟ قلتلها: ما هو اللي بعمله ده عشان يبقى عندنا عيال يا حبيبتي. ابتسمت .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها تاني و هي لسة حاطة إيدها على كسها .. بوستها كتير و نزلت بوس في بطنها و بوست إيديها اللي مخبية كسها .. لانت معايا .. شيلت إيدها و بوست كسها تاني و هي دورت راسها الناحية التانية و حطت صبعها في بؤها من الكسوف أو من الهياج .. لحست شق كسها و دخلت لساني في النص .. دقت مية كسها اللي بتنزل غصب عنها .. دورت بلساني على زنبورها و لقيته مستخبي في طيات كسها .. سهام معمولها ختان زي عادة بعض البلاد و القرى حتى اليوم .. بس كسها يجنن .. ناعم و جميل و رقيق .. يمكن عشان بظرها مش كبير قوي .. ابتديت ألحس و أحك في زنبورها بلساني أطلعه من مخبأه و أحطه بين شفايفي و أمصه .. لعابي بيختلط مع مية كسها الجميلة و هي بتفرك تحتي و بتكتم أصوات شهوتها .. مكسوفة إنها هايجة .. لحست أكتر و اكتر .. بحبها زوجتي البريئة العذراء .. و فجأة لقيتها بتزق راسي عشان أبعد و بتقولي: كفاية .. كفاية. و بتتحرك جامد تحتي بس أنا فضلت ألحس جامد و أمص زنبورها لحد ما هي قوست ضهرها و ابتدت تترعش جامد و تمسك ملاية السرير و تشدها و تدفع بكسها لقدام و هي بتضخ دفقات من عسلها الجميل على بؤي و وشي و صوت الآهات و الأنات العذبة طالع منها رغم كتمانها و كسوفها من هياجها .. مراتي الحلوة سهام بتكب لأول مرة في حياتها مع راجل .. ربما تكون عملت سبعة و نص قبل كدة و إن كنت أشك .. بنت خام خالص و بريئة للغاية و بتتكسف من خيالها .. رفعت راسي شوية أتفرج على منظرها و هي بتفضي شهوتها .. ظل جسمها يرتعش و مع كل رعشة تنساب دفقة جديدة من عسل كسها الجميل ذو الرائحة العطرة المثيرة .. ظلت تهدأ رويدا رويدا و هي تغطي كسها بيدها و لا تنظر إلي .. رفعت نفسي و بوستها تاني في خدها و هي بتبعد وشها عني و مكسوفة خالص .. قلتلها: إتبسطتي يا حبيبتي؟ ما رديتش إلا لما بوستها تاني .. قالتلي بخجل: ما تعملش كدة تاني .. بتكسف .. إيه اللي حصلي ده؟ ده أنا غرقت السرير .. لازم أقوم أستحمى. ضحكت و قلتلها: لا .. تستحمي ده إيه لسة بدري .. هو إنتي لسة شوفتي حاجة .. اللي حصلك ده أول أورجازم في جوازنا و ده قمة المتعة .. أنا كمان عايز أعمل أورجازم .. إنتي هيجتيني خالص. هيىبصالي .. بتسمع و ساكتة .. مش عارفة تعمل إيه .. نمت جنبها على ضهري و نزلت البنطلون و قولتلها: عايزة تشوفي زبري؟ ما ردتش .. أخدت إيدها حطيتها فوق زبري المنتصب على اللباس .. أول ما إيدها لمسته سحبت إيدها بسرعة و بتبصله باستغراب .. قلتلها: ده زبري اللي حينيكك دلوقت .. تشوفيه؟ فضلت باصاله شوية و بعدين هزت راسها .. رحت منزل اللباس واحدة واحدة ليكشف عن زبري الصلب قدام عنيها .. محلوق و نضيف .. أخدت إيدها بالراحة عشان تمسكه .. مسكته و بتتأمله كأنه أعجوبة من عجائب الدنيا .. قلتلها: عجبك زبري؟ قالتلي: ما كنتش أعرف إنه بيبقى كبير و ناشف كدة؟ زبري مش كبير و لا حاجة بس هي اللي باين ما شافتش زبار قبل كدة .. قلتلها: إنتي ما شفتيش زبار قبل كدة؟ قالتلي بثقة: شفت طبعا .. أنا كنت بأغير لأخويا الصغير على طول. ضحكت و قلتلها: أخوك الصغير إيه بس يا سوما .. أقصد زبار رجالة كبار. سابت زبري و قالتلي: و أنا حأشوفهم فين دول .. إخص عليك .. إنت فاكرني إيه؟ لقيتها زعلت كدة قلتلها: لأ يا حبيبتي ما أقصدش حاجة وحشة بس فيه صور و أفلام عالإنترنت يعني ممكن تكوني شفتي هناك عادي. قالتلي: لأ مش عادي طبعا .. حرام و عيب .. أنا ما ببصش عالحاجات دي. حسيت فيها الصدق و إنها فعلا ما شافتش الحاجات دي قبل كدة .. قلتلها: مصدقك يا حبيبتي .. إنتي بنت نضيفة و طاهرة .. عشان كدة أنا بحبك .. إلعبيليىفي زبري شوية. ابتسمت ابتسامة خفيفة و مسكت زبري مرة تانية .. بس ما بتحركش إيدها و لا حاجة .. علمتها تحرك إيدها إزاي و تلف صوابعها حواليه إزاي و ابتدى زبري يقف تاني و يحس بلذة إيدها الناعمة الخام عليه .. و بعدين قلتلها: ممكن تمصيه يا سوما بليز؟ ما فهمتش أقصد إيه نزلت باسته و لحست راسه .. قلتلها: دخليه في بؤك؟ رفعت راسها و قالتلي: لأ مش حاقدر. قلتلها: ليه يا حبيبتي دي حاجة الراجل بيحبها قوي. ما ردتش و بتبص لزبري بس .. كررت الطلب مرة تانية و برضه مش راضية .. و لما ألحيت و بحاول أقنعها قالتلي بكسوف و خوف لتزعلني: معلش يا نصر .. نفسي مش جايباني .. بأقرف. ابتسمت و قمت حضنتها و بوستها على شفايفها و نيمتها على ضهرها و قلتلها: و لا يهمك يا حبي .. بكرة نتعود على بعض أكتر. و كملت بوس شفايف رقيق مع سهام حبيبتي الطيبة البريئة .. نزلت بجسمي بين رجليها و قربت زبري من كسها الغرقان بسوائل شهوتها و حكيت على فتحته .. زبري بيلامس بظرها الصغير و زنبورها .. أحسست بهياجها من صوتها و حركة جسدها الغض تحتي .. دخلت راس زبري في كسها بعد محاولات و بدأت أتحرك دخولا و خروجا برأس زبي و جزء صغير من عموده .. كسها الضيق يتلقى طعنات زبر لأول مرة في حياته .. جدرانه البكر تتمدد لتستقبل الزائر الجديد بترحيب حذر .. سوائل كسها تسهل الحركة و إحساس المتعة يتزايد .. زبري يتمتع بضغط جدران كسها عليه و يشعر بحرارة كسها و حلاوته .. بدأت أغوص أكثر في أعماق كسها بحرص حتى أحسست بإنسداد الطريق أمامي .. إنه غشاء بكارتها .. تحركت بحرص و بطء .. قبلت فم إمرأتي .. زوجتي .. حبيبتي .. نظرت في عينيها الجميلتين و قلت لها بابتسامة مطمئنة: جاهزة يا حبيبتي للحظة عمرنا؟ نظرت لي باستفهام فأكملت: جاهزة أفتح كسك و أفض البكارة؟ إضطربت و قالت لي: بالراحة يا نصر أرجوك .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: دي زي شكة الدبوس ..وما تخافيش. و استجمعت شجاعتي و رهزت رهزة طويلة بزبري لينزلق إلى أعمق أعماق كس سهام حبيبتي .. سمعت منها شهقة ألم واحدة فوقفت في عمق كسها للحظات لا أتحرك .. فقط أشعر بحرارة جسدها و نعومة كسها الذيىلم يعد بكرا .. بصيت في عنيها شفت دمعة صغيرة .. تأملات في وجهها الملائكي و قلتلها: وجعك يا حبيبتي؟ تحبي أبطل؟ قالتلي: شوية وجعني أول ما دخلته .. مش عارفة حيوجعني تاني جامد؟ قلتلها: لأ .. مش جامد .. بس لو لقيتيه صعب قوليلي يا حبيبتي. ابتسمت بعذوبة و قبلت شفتاي .. بدأت أتحرك مرة ثانية خروجا و دخولا ببطء في كسها … لقيتها مش متضايقة و لا موجوعة .. بدأت أسرع حركتي في كسها .. بل أخرجه كله ليحك في بظرها ثم يعود إلى أحشاء كسها .. سهام كمان بدأت تنسى ألم كسها و تتجاوب .. لم تكن تعرف إن النيك هو هذه الحركة المتكررة الرائعة .. بدأت تمسك ضهري و تلف رجليها حوالين فخادي و أنا بنيك


Q17mwxkAufDZofjubglY4yqVxsJ_F8pjxu2xSx1a0BBfYqkLEwCTaOE5aUnt_X7ezOkh6zpAtrhOwkQivyKkPlw8Ouoq9Fo49jPecfZyT6qiE2145xP5F9N5P6hiDbvzTECLV0xdSt7XBlFMadPQFEo


واضح عليها السعادة بما يحسه جسمها البكر و تسعى للمزيد و المزيد من المتعة .. تحس لأول مرة بخشونة و صلابة رجل بين فخذيها يدق زبره في موطن عفتها و يذيقها هذه المتعة الرائعة .. زودت الدق بكل قوة و شعرت بقرب لحظة الحقيقة ..

UVGK-V4NIueSER24oZTyJyJM5yLnzfwfiHid9RyOtl8bIHcMWYGOAvtRNU7SF7HiKGTM4xgeVxAKwIE4yCbUPr-e9IsM6SRu8BnE3l3JNHMgy81ctEx9Tm873HPN0_EcQOQJdDq7ylWvPXOy2Mg5zZw


اللحظة التي يتمناها الرجل من أول اللقاء و لكن لا يريدها أن تأتي معلنة إنتهاء المتعة و لو لحين .. بدأت أقذف لبني بشدة داخل كس سهام حبيبتي .. بل داخل رحمها .. دفقات غزيرة من المني تنساب داخل جسم عروستي .. حبيبتي .. معشوقتي .. هي أيضا تصلب جسدها و تزايدت أنفاسها و غرست أطراف أصابعها في ظهري معلنة قمة شهوتها و متعتها .. إختلطت سوائلنا الغزيرة بعد أن إلتحمت أجسادنا و أصبحنا جسدا واحدا محبا عاشقا .. إندفع ماء رجولتي باحثا عن بويضاتها ليخصبها و ينشأ خلقا آخر .. خلقا يبعث السعادة في حياتنا .. خلقا هو أحد زينتي الحياة الدنيا .. خلقا سيكبر و يضيئ حياتنا .. إنها إبنتي الجميلة مايا.


Htdo5UN.md.jpg HtdoAfR.jpg HtdoRlp.jpg Htdx6Gf.gif

HtdoRlp.jpg
إلى فاهم حاجة يقول لى
علشان انا مش من هنا
 
انا منظرة السلسلة دي بلهفة
 
كنت تكمل قصة داليا الأول يا علي وبعدين تنشر الجديد
ده مجرد رأي
 
  • عجبني
التفاعلات: علي الزبير الصغير
➤ السابقة

الغاليتان .. مايا و سهام

الجزء الأول: طلي بالأبيض طلي


أنا إسمي نصر .. مهندس معماري في أواخر الثلاثينات من عمري .. متزوج و عندي إبن إسمه رامي و بنت أكبر إسمها مايا و زوجتي الجميلة سهام هي حبيبتي و أم أولادي مهندسة معمارية أيضا تصغرني بسنتين .. تعارفنا في كلية الهندسة و أعجبت بها و بأدبها و أخلاقها و طبعا شكلها و جمالها .. هي متحجبة و ملابسها كانت واسعة فضفاضة و طرحتها دائما تغطي كل شعرها و رقبتها حتى وسطها .. اللبس الواسع و الحشمة مع الأناقة أضافا جمالا لوجهها الأبيض الجميل الذي بات يشع ضياءا و نورا .. لا أدري هل هو نور الإيمان أم نور الجمال في عينيها البريئتين اللتين لا ترفعهما في عين أحد أبدا بل تغض بصرها عن الدنيا بأكملها مع إبتسامتها الرقيقة العذبة و كلامها المؤدب و إسلوبها الراقي .. أعجبت بها و تزوجتها زواجا عائليا لأنها كانت ترفض أي كلام خاص في الكلية .. هي الآن تعمل في مجال الإستثمار العقاري و هي بارعة في التصميم الجمالي و الديكور بالإضافة إلى براعتها في المواد التسويقية. هذه صورة من قبل الزواج لزوجتي حبيبتي المهندسة سهام


8qgcr-YFDpVvyIo8w9aEZkQc8LPE-EvoyDoU1SGzagh8ucEVXAllEcatvfxPMepOe47yVjJxvBJ3u-z7meD2ExRoz4od6V0H3FrAr9Zu0aSDx5CyFGdNRcKoR0Am160K6yLKgQP1Y5xg6t-iKVQrfeE


و حتى في يوم عرسنا أصرت على لبس حججابها كاملا و عدم وضع مكياج كثير على وجهها الذي هو فعلا أجمل و أرق بدون مكياج لكن ضغوط أهلها جعلتها تضع القليل من المساحيق .. مراتي أحلى من غير مكياج .. مش كدة برضه؟ إوعوا تهيجوا عليها دي مراتي و على ذمتي 😀

QdI__etZNANy2SJlW25kMM3qik84thM8t2LdBuVFtqbB14G3AddPjS7v_7gYDwiQpZY4DwxcplbBMVlnWf9AfdT3OcwQCYXah-hCAYSFrxAh0yfrHjZ3vCcxqMIb4j0maWTCVJNwXgQXMScAYLOovlQ


ليلة الدخلة إكتشفت إن مراتي القطة المغمضة دي اللي إنتم شايفنها و شكلها بريئ كدة و كأنها ما تعرفش حاجة في الدنيا و مؤدبة و بنت ناس و متدينة جدا لدرجة مزعجة أحيانا زي ما إنتم شايفين و الناس كلها فاكراها محترمة و خجولة و كدة .. إكتشفت بقى إنها فعلا محترمة جدا و عذراء و بنت أصول .. إمال كنتم فاكرينها حتطلع حاجة تانية واللا إيه؟ 😀 .. عيب يابني .. مراتي سهام حبيبتي منتهى الإحترام و الأدب و العفة .. قطة مغمضة بمعنى الكلمة .. إكتشفت ليلة الدخلة إنها ما تعرفش حاجة خالص عن الجنس و لا عمرها شافت فيديو سكس .. لدرجة إنها ما كانتش عارفة إن الراجل بيتحرك بعد ما يدخل زبره (بتاعه/ذكره) في كس (فرج) زوجته .. دي طبعا مفرداتها اللغوية العفيفة مش زي صاحبكم الطربش اللي علمها كل الكلام الوسخ و كأنه الليمبي في فيلم الناظر .. كانت فاكرة إن الراجل بينزل منيه بدون ما يتحرك و ينيك و يدق في كس مراته و خلاص على كدة ! ما تعرفش إنها حتتفرهد و تتشال و تتحط و تتقلب شوية على وشها و شوية على ضهرها و شوية تتنطط فوق زبري .. بريئة قوي و اتصدمت في الليلة دي و بقت مش مصدقة اللي بيحصلها يا حرام.


بعد الزفاف روحنا أوضتنا في الفندق و هي مكسوفة و وشها أحمر و خطواتها مترددة و مرتعشة من الخوف رغم إننا في فترة الخطوبة إتكلمنا كتير و أخدنا على بعض و بقينا بنهزر و نضحك و حبينا بعض لكن كل ده كان في وجود أحد محارمها حتى لما نخرج برة .. لازم أخوها الصغير ييجي معانا في كل حتة .. و كام مرة كدة أحاول أسربه في أي مكان لكن هي اللي كانت بتبقى خايفة و رافضة أنفرد بيها .. وازعها الديني و تربيتها كانت تمنعها من الإنفراد أو حتى الكلام مع أي رجل و كانت بتبقى مكسوفة و متوترة للغاية .. حبيبتي العسولة البريئة الطاهرة اللي بقت أم عيالي و نور حياتي.


بعد ما قفلت باب الأوضة لقيتها بتفتح شنطتها و تطلع هدومها تشيلهم في الدولاب .. واضح إنها بتتجنب تبص في عيني .. مكسوفة و مش عارفة تعمل إيه .. رحت من ضهرها و مسكتها من وسطها و قربت بقي على خدها أبوسها .. إتنفضت و كأنها إتكهربت و بعدت عني بسرعة كنت حأقع .. قربت عليها تاني و قلتلها: مبروك يا عروسة .. الليلة ليلتنا يا سوما يا حبيبتي .. إنتي مراتي حلالي اللي بحبها .. تعالي في حضني يا حبيبتي. هي باصة في الأرض و مكسوفة خالص بس هي عارفة إني جوزها و ليا حقوق عليها .. فضلت واقفة و باصة في الأرض .. قربت منها تاني و حضنتها و هي بتترعش ..مش متعودة إن راجل يلمسها .. جسمها سخن جدا و وشها أحمر و حتموت في إيدي .. بوستها على جبينها و في خدها و هي مستسلمة .. بصيت في وشها و هي بتبعد عنيها .. قلتلها: سوما .. بحبك .. إنتي أحلى حاجة حصلتلي في حياتي .. أنا مش مصدق نفسي إني إتجوزت واحدة جميلة جدا و مؤدبة و بنت ناس كدة .. بحب أبوكي و أمك اللي جابولي أحلى هدية في الدنيا .. إنتي مراتي و أنا جوزك .. حلالك .. الليلة دي اللي بيستناها كل شاب و كل بنت عشان يتمتعوا ببعض في الحلال .. جواز شرعي و كل الناس عارفة و شاهدة .. مفيش حاجة حرام و لا في السر و لا حاجة نتكسف منها. بوستها تاني على خدها و ابتدى إحمرار وشها يقل و تهدى شوية .. كملت بهزار و قلتلها: حبيبتي مش كنا بنشوف في الأفلام إن دي الليلة اللي البطل و البطلة بيبتدوا حياتهم السعيدة مع بعض و يعيشوا فى تبات و نبات و يخلفوا صبيان و بنات. ابتسمت بكسوف و ما رديتش … رفعت وشها بإيدي و قربت شفايفي على شفايفها الجميلة و بوستها بوسة خفيفة .. حركت وشها عشان تبعد شفايفها .. قربت تاني و بوستها في شفايفها المقفولين .. أنا بس اللي ببوس و هي مستسلمة .. مكسوفة و حاسس إن حيغمى عليها … إبتديت أمص شفايفها و بلساني أفتحهم .. شفايفها ناعمة و طرية و تجنن .. خجلها و برائتها خلوني مولع و زبري واقف على آخره و جاهز للمعركة .. مش عارفة تعمل إيه في لساني اللي بيفتح شفايفها … قلتلها: إفتحي شفايفك شوية يا مراتي يا حلالي .. أحلى بوس لما نمص شفايف بعض. وشها إحمر تاني .. فتحت شفايفها و ابتديت أمصهم و أدخل لساني في بؤها الصغير الجميل .. لقيتها دايخة و حتقع مني .. شيلتها على إيدي و نيمتها على السرير و رجعت أبوسها تاني .. بعد شوية إبتدت هي كمان تبادلني البوس .. زبري بقى صلب و بينيك في المرتبة .. طلعت فوقها و احنا لسة بنبوس .. حست بصلابة زبري فوق فخادها الطرية .. و أنا بحكه في فخادها و كسها من فوق الهدوم .. إتوترت تاني و زقت صدري بالراحة و قالتلي: تعالى نصلي ركعتين الأول .. إنت الإمام و أنا وراك .. دي اللحظة اللي باستناها طول عمري. بصيتلها و حاسس بغباء أصابني فجأة .. أقولهالها إزاي دي؟ قلتلها: أصلي إزاي انا دلوقت؟ .. ده أنا خلاص مبلول .. خليها بكرة. قالتلي بكسوف مع إصرار: ما ينفعش .. لازم النهاردة. لقيتها مصرة كدة قمت دخلت الحمام أغسل زبري و بيضاني و غيرت هدومي و لبست بيجامة فوقيها روب. طلعت لقيتها قاعدة زي ما هي و لسة مكسوفة .. قلتلها: يللا يا حبيبتي أنا جاهز .. إنتي متوضية؟ قالتلي: آه. قلتلها: مش معقولة .. طب إدخلي إتوضي تاني. بصتلي و فهمت أقصد إيه و إن عندي حق .. أكيد كسها بينز .. صلينا ركعتين كانوا فعلا حاجة جميلة نبتدي بيها حياتنا مع بعض. أخدتها في حضني و هي أهدى كتير دلوقت و وشها منور .. دخلنا في بوسة جامدة و هي كمان ابتدت تحضني و تلف إيديها حوالين راسي .. نيمتها في السرير و إبتديت أقلعها الطرحة و أشوف شعرها الجميل لأول مرة في حياتي .. فضلت أتأمله و أمرر صوابعي بين خصلاته الناعمة و هي تحتي مكسوفة .. بتختلس النظرات ليا يمكن عشان تشوف رد فعلي لم شفت شعرها .. بصيت في عنيها و قلتلها: إيه الجمال ده يا سوما .. إنتي جميلة قوي و شعرك حلو .. ممكن أشوف أكتر .. ممكن أقلعك الفستان بنفسي. بعدت عنيها عني و اتكسفت أكتر .. قالتلي بصوت واطي كله خجل و يهيج من براءته: ممكن تديني وقت ألبسلك قميص نوم؟ قلتلها: مفيش لبس النهاردة .. النهاردة قلع و بس. ابتسمت بوشها الأحمر ده .. مديت إيدي قعدتها و فتحت سوستة الفستان و نزلته من على كتافها بالراحة لحد ما بانت ستيانتها ..نزلت بوس في لحمها الأبيض الجميل .. وشها و رقبتها و صدرها .. هي ساحت تحتي و ابتدت تعمل أصوات هيجان رغم تحفظها و كسوفها .. قمت أتمعن في وشها البريئ الجميل و أفعص بزازها من فوق الستيانة

G0yupTMyCGvLvCo9Y71B-czrORCARZRH4kR6IPRYRe-Bb7_cEy5zQR_vDSOc2YIDMiyBjQp4_54hZ2GW2InVFGQhJl6EnJluVoq2dZOHh7wSdwHgqHxbV9QGu9GiGFjvPJTxWU5mtO5cPiOjn5n_2P4


مراتي الجميلة هايجة و مستسلمة لإيدي تعبث بجسمها الجميل و تنتظر المزيد .. قلعتها الستيانة عشان يظهر قدامي بزازها الجميلة المستديرة بحلماتها الوردية الرائعة .. إيدي مازالت تعبث الآن بلحم بزازها العاري .. أستمتع بطراوة و نعومة و تماسك بزازها الحلوة اللي أنا أول واحد يلمسهم بإيده .. أول إيد تصل إلى جسمها الطاهر الجميل .. تحس بالإطمئنان و الراحة .. إطمئنان بالحلال اللي مفيهوش تأنيب ضمير و لا خوف و لا ترقب .. حبيبتي العفيفة اللي حافظت على نفسها طول السنين دي رغم المغريات و رغم التحرش اللفظي و البدني من شباب الحتة و قرايبها و شباب المدارس و حتى المدرسين .. حافظت على نفسها عشاني .. عشان اللحظة دي اللي أنا أتمتع بيها و أمتعها .. متعة الجنس الرائعة .. متعة الجسد الكبرى .. الشهوة التي لا تقاوم و رببنا خلقها فينا لبقاء النوع زي ما خلق فينا شهوة الأكل لبقاء الذات .. من أجمل متع الحياة .. بوستها تاني من بؤها و هي الآن أهيج و أكثر تجاوبا بس مش عارفة تعمل إيه .. سايباني أنا أتصرف .. مصيت حلماتها الجميلة و حسيتها هاجت جدا منهم و بتطلع أصوات جميلة كلها غنج و شهوة .. البنت طلعت بتهيج من بزازها و أنا بحب البنت اللي تهيج من بزازها .. نزلت أبوس في بطنها و سرتها و بنزل معايا فستانها لحد ما قلعتهولها و بقت باللباس و تانية ركبة من ركبها فوق كلوتها من الكسوف .. جسمها لأول مرة مكشوف قدام راجل بيبحلقله و يهيج عليه .. مديت إيدي أنزلها اللباس .. مسكت إيدي بنوع من المقاومة المترددة .. عارفة إن ده حقي و هي عايزاني آخد حقي كمان .. بس مكسوفة إني أشوف كسها .. قالتلي بصوت مش طالع: طفي النور الأول يا نصر .. بتكسف. بوستها بوسة رقيقة و قلتلها: ده أنا عايز أجيب كشافات الإستاد عشان أشوف كل مللي من جسمك الجميل ده .. أنا إنتظرت اللحظة دي طول حياتي .. سيبيني أستمتع بيها. ابتسمت بكسوف و سابت إيدي تقلعها اللباس .. عيني كانت حتتطلع على أحلى كس عذراء شفته في حياتي .. كس مفيهوش شعرة واحدة .. منتهى النضافة و الجمال .. شق كسها مقفول و مكسوف .. مسكت رجليها فتحتهملها بإيديا .. ببص على كسها قدامي و نظراتي جريئة جدا بس ابتدت تهيج سهام البكر البتول الجميلة و هي شايفة الإنبساط في عينيا و سعيدة إن جسمها و جمالها أسعدوا جوزها حبيبها.

LABQHLoc-dGsrF8mQwJyBpP_hpCXrgFYQGQtQAQEwG5vrgLmh4TmcUerqHOh8bGkX9ahulbU5SxoMgP164hbgljYb_vjfQ7BEVPZ3ATgrRSnj5fbPjhcTwJxmcpV6Z4Rlvp3yJz3r8gZ9e3l7ZJLmIo


نزلت راسي ببوس جسمها و نزلت على كسها .. بوسته و حطيت لسانى على شقه .. انتفضت و كأن ثعبان قرصها .. قعدت في السرير و إيدها بتغطي كسها و تقوللي: بكسوف بتعمل إيه يا نصر .. ما ينفعش. قلتلها بتعجب: إيه اللي ما ينفعش يا حبيبتي؟ عايز ألحس كس مراتي حبيبتي. وشها إحمر قوي و قالتلي: عيب الكلمة دي … ما يصحش كدة .. إزاي تعمل كدة؟ ابتسمت و فهمت إنها ما تعرفش حاجة .. قلتلها بهدوء: أحلى حاجة في الجنس هو اللحس و المص .. أنا ألحس كسك و إنتي تمصي زبري لحد ما يبقى على آخره و بعدين أنيكك في كسك الجميل ده يا مراتي و أكب جواكي. لقيتها بتبصلي باستغراب قوي و قالتلي: إيه الألفاظ دي يا نصر .. عيب كدة .. ما كنتش فاكراك كدة. ضحكت قوي و قلتلها: إمال عايزاني أقلك إيه يا حبي .. أضع قضيبي في مهبلك و أجامعك؟ ضحكت ضحكة خفيفة كأنها أدركت إن مفيش كلام تاني ينفع في الموقف ده .. قالتلي بنعومة: بالراحة عليا يا نصر بلييز .. أنا خايفة و متوترة. بوستها على خدها بحب و حنان و قلتلها: ما تخافيش و إنتي معايا .. أنا روحي فداكي يا مراتي يا حبيبتي يا أم عيالي. قالتلي: إيه أم عيالك دي؟ هو إحنا عندنا عيال؟ قلتلها: ما هو اللي بعمله ده عشان يبقى عندنا عيال يا حبيبتي. ابتسمت .. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها تاني و هي لسة حاطة إيدها على كسها .. بوستها كتير و نزلت بوس في بطنها و بوست إيديها اللي مخبية كسها .. لانت معايا .. شيلت إيدها و بوست كسها تاني و هي دورت راسها الناحية التانية و حطت صبعها في بؤها من الكسوف أو من الهياج .. لحست شق كسها و دخلت لساني في النص .. دقت مية كسها اللي بتنزل غصب عنها .. دورت بلساني على زنبورها و لقيته مستخبي في طيات كسها .. سهام معمولها ختان زي عادة بعض البلاد و القرى حتى اليوم .. بس كسها يجنن .. ناعم و جميل و رقيق .. يمكن عشان بظرها مش كبير قوي .. ابتديت ألحس و أحك في زنبورها بلساني أطلعه من مخبأه و أحطه بين شفايفي و أمصه .. لعابي بيختلط مع مية كسها الجميلة و هي بتفرك تحتي و بتكتم أصوات شهوتها .. مكسوفة إنها هايجة .. لحست أكتر و اكتر .. بحبها زوجتي البريئة العذراء .. و فجأة لقيتها بتزق راسي عشان أبعد و بتقولي: كفاية .. كفاية. و بتتحرك جامد تحتي بس أنا فضلت ألحس جامد و أمص زنبورها لحد ما هي قوست ضهرها و ابتدت تترعش جامد و تمسك ملاية السرير و تشدها و تدفع بكسها لقدام و هي بتضخ دفقات من عسلها الجميل على بؤي و وشي و صوت الآهات و الأنات العذبة طالع منها رغم كتمانها و كسوفها من هياجها .. مراتي الحلوة سهام بتكب لأول مرة في حياتها مع راجل .. ربما تكون عملت سبعة و نص قبل كدة و إن كنت أشك .. بنت خام خالص و بريئة للغاية و بتتكسف من خيالها .. رفعت راسي شوية أتفرج على منظرها و هي بتفضي شهوتها .. ظل جسمها يرتعش و مع كل رعشة تنساب دفقة جديدة من عسل كسها الجميل ذو الرائحة العطرة المثيرة .. ظلت تهدأ رويدا رويدا و هي تغطي كسها بيدها و لا تنظر إلي .. رفعت نفسي و بوستها تاني في خدها و هي بتبعد وشها عني و مكسوفة خالص .. قلتلها: إتبسطتي يا حبيبتي؟ ما رديتش إلا لما بوستها تاني .. قالتلي بخجل: ما تعملش كدة تاني .. بتكسف .. إيه اللي حصلي ده؟ ده أنا غرقت السرير .. لازم أقوم أستحمى. ضحكت و قلتلها: لا .. تستحمي ده إيه لسة بدري .. هو إنتي لسة شوفتي حاجة .. اللي حصلك ده أول أورجازم في جوازنا و ده قمة المتعة .. أنا كمان عايز أعمل أورجازم .. إنتي هيجتيني خالص. هيىبصالي .. بتسمع و ساكتة .. مش عارفة تعمل إيه .. نمت جنبها على ضهري و نزلت البنطلون و قولتلها: عايزة تشوفي زبري؟ ما ردتش .. أخدت إيدها حطيتها فوق زبري المنتصب على اللباس .. أول ما إيدها لمسته سحبت إيدها بسرعة و بتبصله باستغراب .. قلتلها: ده زبري اللي حينيكك دلوقت .. تشوفيه؟ فضلت باصاله شوية و بعدين هزت راسها .. رحت منزل اللباس واحدة واحدة ليكشف عن زبري الصلب قدام عنيها .. محلوق و نضيف .. أخدت إيدها بالراحة عشان تمسكه .. مسكته و بتتأمله كأنه أعجوبة من عجائب الدنيا .. قلتلها: عجبك زبري؟ قالتلي: ما كنتش أعرف إنه بيبقى كبير و ناشف كدة؟ زبري مش كبير و لا حاجة بس هي اللي باين ما شافتش زبار قبل كدة .. قلتلها: إنتي ما شفتيش زبار قبل كدة؟ قالتلي بثقة: شفت طبعا .. أنا كنت بأغير لأخويا الصغير على طول. ضحكت و قلتلها: أخوك الصغير إيه بس يا سوما .. أقصد زبار رجالة كبار. سابت زبري و قالتلي: و أنا حأشوفهم فين دول .. إخص عليك .. إنت فاكرني إيه؟ لقيتها زعلت كدة قلتلها: لأ يا حبيبتي ما أقصدش حاجة وحشة بس فيه صور و أفلام عالإنترنت يعني ممكن تكوني شفتي هناك عادي. قالتلي: لأ مش عادي طبعا .. حرام و عيب .. أنا ما ببصش عالحاجات دي. حسيت فيها الصدق و إنها فعلا ما شافتش الحاجات دي قبل كدة .. قلتلها: مصدقك يا حبيبتي .. إنتي بنت نضيفة و طاهرة .. عشان كدة أنا بحبك .. إلعبيليىفي زبري شوية. ابتسمت ابتسامة خفيفة و مسكت زبري مرة تانية .. بس ما بتحركش إيدها و لا حاجة .. علمتها تحرك إيدها إزاي و تلف صوابعها حواليه إزاي و ابتدى زبري يقف تاني و يحس بلذة إيدها الناعمة الخام عليه .. و بعدين قلتلها: ممكن تمصيه يا سوما بليز؟ ما فهمتش أقصد إيه نزلت باسته و لحست راسه .. قلتلها: دخليه في بؤك؟ رفعت راسها و قالتلي: لأ مش حاقدر. قلتلها: ليه يا حبيبتي دي حاجة الراجل بيحبها قوي. ما ردتش و بتبص لزبري بس .. كررت الطلب مرة تانية و برضه مش راضية .. و لما ألحيت و بحاول أقنعها قالتلي بكسوف و خوف لتزعلني: معلش يا نصر .. نفسي مش جايباني .. بأقرف. ابتسمت و قمت حضنتها و بوستها على شفايفها و نيمتها على ضهرها و قلتلها: و لا يهمك يا حبي .. بكرة نتعود على بعض أكتر. و كملت بوس شفايف رقيق مع سهام حبيبتي الطيبة البريئة .. نزلت بجسمي بين رجليها و قربت زبري من كسها الغرقان بسوائل شهوتها و حكيت على فتحته .. زبري بيلامس بظرها الصغير و زنبورها .. أحسست بهياجها من صوتها و حركة جسدها الغض تحتي .. دخلت راس زبري في كسها بعد محاولات و بدأت أتحرك دخولا و خروجا برأس زبي و جزء صغير من عموده .. كسها الضيق يتلقى طعنات زبر لأول مرة في حياته .. جدرانه البكر تتمدد لتستقبل الزائر الجديد بترحيب حذر .. سوائل كسها تسهل الحركة و إحساس المتعة يتزايد .. زبري يتمتع بضغط جدران كسها عليه و يشعر بحرارة كسها و حلاوته .. بدأت أغوص أكثر في أعماق كسها بحرص حتى أحسست بإنسداد الطريق أمامي .. إنه غشاء بكارتها .. تحركت بحرص و بطء .. قبلت فم إمرأتي .. زوجتي .. حبيبتي .. نظرت في عينيها الجميلتين و قلت لها بابتسامة مطمئنة: جاهزة يا حبيبتي للحظة عمرنا؟ نظرت لي باستفهام فأكملت: جاهزة أفتح كسك و أفض البكارة؟ إضطربت و قالت لي: بالراحة يا نصر أرجوك .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: دي زي شكة الدبوس ..وما تخافيش. و استجمعت شجاعتي و رهزت رهزة طويلة بزبري لينزلق إلى أعمق أعماق كس سهام حبيبتي .. سمعت منها شهقة ألم واحدة فوقفت في عمق كسها للحظات لا أتحرك .. فقط أشعر بحرارة جسدها و نعومة كسها الذيىلم يعد بكرا .. بصيت في عنيها شفت دمعة صغيرة .. تأملات في وجهها الملائكي و قلتلها: وجعك يا حبيبتي؟ تحبي أبطل؟ قالتلي: شوية وجعني أول ما دخلته .. مش عارفة حيوجعني تاني جامد؟ قلتلها: لأ .. مش جامد .. بس لو لقيتيه صعب قوليلي يا حبيبتي. ابتسمت بعذوبة و قبلت شفتاي .. بدأت أتحرك مرة ثانية خروجا و دخولا ببطء في كسها … لقيتها مش متضايقة و لا موجوعة .. بدأت أسرع حركتي في كسها .. بل أخرجه كله ليحك في بظرها ثم يعود إلى أحشاء كسها .. سهام كمان بدأت تنسى ألم كسها و تتجاوب .. لم تكن تعرف إن النيك هو هذه الحركة المتكررة الرائعة .. بدأت تمسك ضهري و تلف رجليها حوالين فخادي و أنا بنيك


Q17mwxkAufDZofjubglY4yqVxsJ_F8pjxu2xSx1a0BBfYqkLEwCTaOE5aUnt_X7ezOkh6zpAtrhOwkQivyKkPlw8Ouoq9Fo49jPecfZyT6qiE2145xP5F9N5P6hiDbvzTECLV0xdSt7XBlFMadPQFEo


واضح عليها السعادة بما يحسه جسمها البكر و تسعى للمزيد و المزيد من المتعة .. تحس لأول مرة بخشونة و صلابة رجل بين فخذيها يدق زبره في موطن عفتها و يذيقها هذه المتعة الرائعة .. زودت الدق بكل قوة و شعرت بقرب لحظة الحقيقة ..

UVGK-V4NIueSER24oZTyJyJM5yLnzfwfiHid9RyOtl8bIHcMWYGOAvtRNU7SF7HiKGTM4xgeVxAKwIE4yCbUPr-e9IsM6SRu8BnE3l3JNHMgy81ctEx9Tm873HPN0_EcQOQJdDq7ylWvPXOy2Mg5zZw


اللحظة التي يتمناها الرجل من أول اللقاء و لكن لا يريدها أن تأتي معلنة إنتهاء المتعة و لو لحين .. بدأت أقذف لبني بشدة داخل كس سهام حبيبتي .. بل داخل رحمها .. دفقات غزيرة من المني تنساب داخل جسم عروستي .. حبيبتي .. معشوقتي .. هي أيضا تصلب جسدها و تزايدت أنفاسها و غرست أطراف أصابعها في ظهري معلنة قمة شهوتها و متعتها .. إختلطت سوائلنا الغزيرة بعد أن إلتحمت أجسادنا و أصبحنا جسدا واحدا محبا عاشقا .. إندفع ماء رجولتي باحثا عن بويضاتها ليخصبها و ينشأ خلقا آخر .. خلقا يبعث السعادة في حياتنا .. خلقا هو أحد زينتي الحياة الدنيا .. خلقا سيكبر و يضيئ حياتنا .. إنها إبنتي الجميلة مايا.


Htdo5UN.md.jpg HtdoAfR.jpg HtdoRlp.jpg Htdx6Gf.gif

HtdoRlp.jpg
رووووعاااتك
 
  • عجبني
التفاعلات: نفسي انيك اختي في طيزها
انت مبدع كالعادة
ولكن ما علاقة الجزء المنشور بقصة داليا الملتزمة؟
هل سيتم الربط بين الابطال فيما بعد؟
لا اعتقد
لان الجزء المنشور يشير الى قصة جديدة تماما
فهل تم وضع الرابط خطأ؟؟
محتاجين تفسير
ماهوش علاقة خالص .. سوء تفاهم مع الأدمن .. قلتله قصة جديدة بس أنا حطيتها في مكان غلط .. سنقوم بتصليح الخطأ .. معلش
 
  • عجبني
التفاعلات: mohamed.syr94 و sekoseko87
تم النشر ووضع الروابط
معذرة .. هذه قصة جديدة و ليست السلسلة الثالثة .. معلش غلطتي إني وضعتها كتعليق على قصة أمي الملتزمة داليا. برجاء تغيير عنوان هذه القصة الجديدة إلى "الغاليتان .. مايا و سهام"
 
  • عجبني
التفاعلات: mohamed.syr94

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%