NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة عندما نستسلم للرغبة ـ حتي الجزء الرابع 14/10/2023

حد معاه فكة ربع جنيه

نسوانجى شايف نفسة
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
13 أبريل 2023
المشاركات
57
مستوى التفاعل
180
نقاط
151
الجنس
ذكر
الدولة
egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
القصة دي فيها احداث حقيقية و احداث خيالية نقدر نقول مستوحاه من قصة حقيقية تقدروا تصنفوها اي تصنيف يعجبكم لكن فيها محارم و دا الاغلب الحكاية على لسان صاحبة الحكاية اللي طلبت مني احكي حكايتها صاحبة الحكاية امال و اسف على المقدمة لو طويلة.
فلنبدأ.....
ازيكم يا شباب و يا بنات و يا سوالب و يا ديوثين و يا كل الفئات واصحاب كل الميول الجنسية أنا أمال سني دلوقتي 45 سنة من صغري كانوا بيقولوا عليا اني حلوة و قمورة بشرتي بيضا و دا راجع لان جدتي ام ماما و ام بابا من اصول تركية عيوني عسلي و شعري بني لما خراط البنات خرطني و تميت 16 سنة كان طولي حلو 170 سم و وزني 55 كجم بزازي متوسطة الحجم مش كبار تقدر تقول مقاسهم 36 بططني منحوتة و مشدود و طيزي مدورة و مرفوعه و بارزة مهما حاولت اداريها كانت غيرة البنات واضحة في نظراتهم ليا و كلامهم معايا....
دلوقتي بعد ما كبرت الجسم مختلفش كتير لانى بهتم بيه و بلعب رياضة و بمشي على رجيم لما بحس اني تخنت فوزني زاد شوية بقا 65 كجم الفرق دا باين اووى في طيزي و بزازي اللي بقيت بلبس لهم برا مقاس 40 او 42 بدل 36
طبعا قوانين المنتدي هنا بيتمنع اي حكاية لبنت اقل من 16 سنة عشان كده باختصار انا بدأ الجنس معايا باحتكاك و تحرش من و انا عندي 12 سنة بس او نيكة كانت و انا 15 سنة.
نسيت اعرفكم انا ليا اخ اصغر مني بسنة و اخت اصغر مني بسنتين يعني انا الكبيرة.
نبدأ القصة....
كنا في الصيف و خلصنا الامتحانات و قاعدين زهقانين طبعا لا في موبايل ولا كومبيوتر ولا الكلام دا لقيت بابا في يوم بيتصل بعماتي و اعمامي يقولهم اننا نطلع البلد اسبوع و كده نقضية هناك في واحدة من عماتي كنت بحب ابنها اووووى و هو اول واحد ناكني و فتح طيزي من سنة و كانت مقابلتنا قليلة فمش عارفين نعمل حاجة غير شوية تحرشات فرحت اوووى و خصوصا اني عارفه ان في البلد اماكن كتير مهجورة و محدش بيدخلها و عندنا بيت تاني مهجور من سنين و محدش بيدخله خالص المهم جهزنا الشنط و انا كنت عارفه موضوع النضافة و السويت و ازالة الشعر طبعا كنت ثانوي وقتها و طبعا عارفين اللي بيحصل في ثانوي ظبطت نفسي يوم السفر و استحميت كويس و طلعنا كلنا كنا مأجرين اوتوبيس طلعت لقيت مكان جنب صابر فاضي صابر اللي هو ابن عمتي اكبر مني ب 6 سنين قرب يخلص الكلية متوسط الطول عريض رفيع مش تخين شكله امور قمحي روحت قعدت جنبه و العيلة بالنسبه لها دا عادي دخليني جوا جنب الشباك و هو قعد على الكرسي التاني و الاوتوبيس طلع ...
صابر : وحشتيني اوووووى انا طلعت لما عرفت انك جاية.
انا بهمس له : انت كمان وحشتني اوى.
صابر : شكلك زي القمر
مبتسمه و مكسوفه اوووى و مش عارفه ارد لقيته بيبص في الاوتوبيس حوالينا و انا بصيت لقيت الناس كلها نايمه فصابر بص لي و انا بصيت له كنت عايزة اخد شفايفه في شفايفي بس خايفة و هو كمان نفسه اوووى بس خايف و باين في عينه عيونا في عيون بعض و بيدور حوار صامت مش فاهمه حد غيرنا لدرجة ان حسينا ان صوت عيونا و افكارنا عالي.
نظرة عتاب مني : ينفع كده بعد ما خليتني اطير في السما ابقي مش عارفه احس بالاحساس الحلو تاني.
هو بنظرة حنان : لو قدمت لك اعتذارات الدنيا كلها مش كفاية يا روحي بس انتي عارفه.
انا بتنهيدة و نظرة حسرة : عارفه و بتمني الكل يعرف و اني ابقي مراتك بقا عشان اكون في حضنك براحتي مش بخطفه و خايفة.
هو بنظرة فرحة : فاكرة و احنا صغيرين لما كنا بنلعب سوا و اخدك في حضني من ورا
انا بعيون ها تقفل من الفرحة : فاكرة و مكنتش حابة كده غير منك انت بس.
كنا باصين لبعض و مش بنتكلم دا حوار بعيونا و ضحكنا سوا براحة لقيت صابر بيحط ايده على فخادي و بيحسس عليهم قريب من كسي و انا اعصابي بدأت تسيب و ببص له بمحن اوى و هو عين معايا و عين متابعه الناس على قد ما كنت مبسوطة على قد ما كنت خايفه الناس تشوفنا لكن في نفسي قولت اني مستسلمه لراجل اكيد بيخاف عليا حسيت بايدة بتتشال من على فخادي ببص كده ملقتش حاجة و لقيته بيبص لي و قرب مني و همس في ودني
صابر : انتي جميلة اوى اوى اوى و بتحلوي اكتر و انتي هايجة اتعدلي بدل ما اغتصبك.
و بيضحك انا بصيت له و اتعدلت و انا بضحك و قولت له.
انا : يا ريت انا موافقه اووووى.
ضحك و قال : انتي شرقانة بقا.
الناس اللي بتقرأ دا كان عادي بينا لكن قدام الناس قمة الادب و الاحترام و دا مجاش بين يوم و ليلة طبعا.
فضل صابر طول الطريق يسخني و يولعني يحسس على فخادي شوية و يدخل ايده من تحت البلوزة و يلاعب حلمات بزازي و احيانا يدخل ايده تحت الجيبة و يدعك كسي لدرجة اني ولعت خالص وصلنا البلد و طبعا لينا بيت هناك كبير و انا كنت مولعة خالص و لاحظت ان صابر زبره واقف اوى هو عدله بسرعه و انا عدلت هدومي طبعا قبل ما ننزل نزلنا و دخلنا البيت و ظبطنا الدنيا و حاجتنا و لقيت صابر جه لماما بيهمس في ودنها و مشي شوية و ماما جت همست في ودني و بتقولي صابر عايزك تتمشوا مع بعض شوية في الغيط روحي و متتأخروش.
ماما كانت بتحب صابر اوى لدرجة ان لو قالها ايه ها تعمله و كانت مبسوطة اني بحبه و بتتمني الموضوع يتم عرفت اخلع منهم و روحت عند المكان اللي مستنيني في صابر لقيته مسك ايدي و مشينا كان منظر شاذ بالنسبة للبلد و لكن اغلب الناس كانوا عارفين احنا ولاد مين فكنا بنسلم عليهم و نمشي خلصنا البلد و كان البيت التاني المهجور قدامنا مشينا لحد هناك و صابر طلع مفتاح البيت و فتحه و دخلنا الناس ها تتوقع البيت ظلمة و كئيب و تراب و عناكب و كده لكن لا بالرغم انه مهجور و الناس بتخاف منه الا اننا قدرنا نقنع ناس تنضفه مرة او مرتين كل شهر بمقابل مادي و لو اي لمبة باظت تتغير و كده كان دايما يتقال ان البيت مسكون و مبني على مقبرة اثرية و الرصد ساكن البيت و كلام من كده اول ما دخلنا البيت لقيت صابر بيلف و اخدني في حضنه انا عارفه اني اخيرا هتناك تاني و انا كنت مولعه بسبب اللي عمله فيا في الاوتوبيس و روحت اححححححح مش قادرة اقف.
قعدني على كنبة و بيقلعني هدومي و بنبوس شفايف بعض و بمص شفايفه لحد ما لقيت نفسي بالاندر و البرا نزل صابر على رقبتي مص و بوس و لحس و انا اححححححح امممممم انت بتعمل فيا ايه انا مكنتش اعرف كل دا حتى المرة اللي فاتت كانت نيك على طول بس كان داهن زبره و طيزي بكريمات و فازلين عشان يسهل الدخول و نخلص بسرعة لكن المرة دي بيدوق كل مكان في جسمي لقيته قلعني الاندر و حاش السجادة اللي تحتينا شوية دا كل دا و هو عند رقبتي و فوق بزازى التحرش و تسخيني من على الهدوم عادي بس افتكرت انه دعك كسي في الاوتوبيس و دعك بزازى حاسه بمتعه اكبر بتحصل كنت بسمع عنها من زميلاتي و صحباتي لقيت صابر بيفك البرا دا بقا محترف المرة اللي فاتت انا اللي فكتها اححححححححححح و سوائل كتير خرجت من كسي علي طيزي اول ما لسانه لمس حلمة بزى و نفسي علي اوى و بقوله بصوت ضعيف مش قادرة كفاية احساس غريب و كهربا في جسمي مكنتش قادرة بس جسمي بياكلني عايز تاني مشبعتش لقيت صابر اتعدل و بص لي و بيقولي مالك وحش اللي بعمله قولت له لا بالعكس حلو جدا بس مش حاسه باعصابي جسمي ساب خالص ضحك و قالي دي شهوتك و لسه لما اكمل ها تحسي بمتعه اكبر قولت له هو دا متعه انا مبسوطة اوى نزل على كسي براحة و بدأ يلحس كسي و جوانب كسي و انا بقيت بتلوى و اهاتي بتطلع براحة اااااه اممممم احساس حلو اوووووى و يجنن لقيت لسانه جه عند زنبوري و انا لسه معرفش اوى في الجنس لقيتني بقوله عايزة اعمل حمام حاسب وشك لقيته لزق في كسي اكتر و بيلحس اكتر في زنبوري و انا اااااااه اممممممم مش عارفه اقوله اووووى حلو كمل ولا اعمل ايه لحد ما لقيت كسي انفجر من الشهوة في وشه و انا حاسة اني كأني بعمل حمام اول ما هديت اتعدلت و قولت له اسفه مكنتش متحكمه بنفسي قالي اسفه على ايه يا هبلة دي شهوتك و طعمها حلو اووووى قولت له بجد قالي جدا و قام قدامي لقيته ملط و زبره قدام بوئي و بيقولي مصي استغربت الطلب و قرفت شوية قولت لا بقرف قالي يعني انا قرفت و انا بلحس كسك و بشرب شهوتك اقنعني بصراحة بس قولت له معرفش راح ابتدي يعلمني بيقولي الحسي بلسانك من تحت لفوق و لسانك اعملي دواير على راسه و بعدين دخليه في بوئك كان كبير كنت بحاول ادخله في بوئي و اسناني بتحك فيه و تعضه لحد ما علمني ازاى امص و كده فضلت امص في زبره براحة صابر نضيف اوى فكان الريحة حلوة و لو مش حلوة يبقي مافبش ريحة اصلا فدا اللي خلي الموضوع عادي لحد ما انا لقيته اتشنج شوية و حسين زب ه كبر في بوئي و في حاجات بتخرج منه في بوئي اللي كنت عارفاه انه لبن بلعت جزء منه غصب عني بس لقيت طعمه عادي فبلعته كله قعد جنبي و بيقولي ايه رايك قولت له احساس غريب و مختلف و حلو جدا قالي لسه مخلصناش قولت له كل دا و لسه قالي انا النهارده كنت مقرر امتعك جامد بس مش عايزين نتأخر برده.
قولت له ماشي قام و قومني و نام على الكنبة و خلاني فوقيه طيزي و كسي عند بؤه و زبره عند بوئي و قالي مصي حلو يا اموله عشان مينامش عملنا وضع 69 و لقيته ماسك كسي بيلحس و انا بمص زبره و بصوابعه بدأ يدخلهم في طيزي اللي قفلت اكنها متفتحش قبل كده نزلني و اتعدل جاب من بنطلونه علبة كريم ترطيب و رجعنا نكمل بدأ يدخل صباعه في طيزي براحة و انا بركز على مص زبره و في نفس الوقت بيلحس كسي فضل يدخل صباعه لحد ما طيزي فتحت له ابوابها و راح دخل التاني لحد ما باب طيزي اتفتح اكتر و راح مدخل الثالث انا بحس بوجع بس لحسه لكسي منسيني كل حاجة كنت جبت عليه كمان مره اول ما طيزة فتحت على اخرها و 3 صوابع من ايده ارتاحه في طيزي اتعدل و عدلني و خلاني افنس على الكنبة و هو ورايا و لقيته غرق زبره كله كريم و حط على فتحت طيزي كريم و مسكني من وسطي و زبره كان واقف اوى و راح مدخل راسه في خرم طيزي و انا اممممممممم براحة بيوجع لقيت سكت شوية لحد ما بدأت محسش بالالم قولت له كمل راح مدخل شوية كمان براحة كان الالم خفيف و ابتديت ارجع طيزي معاه لحد ما طيزي لمست فخاده عرفت انه دخل كله اللحظة دي كنت مبسوطة اوى و حبيبي معتليني و انا تحت منه حاسه بضعف الانثي و قوة الراجل و تملكه حاساه اقتحم كل حصوني و واقف قدامي شاهر سيفه مش حاسه بمرارة الهزيمة و الاستسلام قد ما حسيت ان الاستسلام دا سبيل للنصر و الفوز بمتعه لا محدوده زبره خارج و طالع في طيزي براحه و انا اممممم حلو اوووى طلعت مني ازاى مش عارفه ازاى اعرفه اني مستمتعه لدرجة كبيرة كبرياء الانثي اتحطم هنا و سقطت كل الحواجز بقيت حاسه بيه بيدخله و يخرجه اجمد و اسرع و انا تحته اححححححح ااااااااه امممممممم اوووووف و بيوضة او وقتها كنت بقول الخصيتين بتوعه بيحكوا في كسي و مستمتعه اووووى بس تعبت من الوضعية دي ايه دا دا خرجه من جواية ليه ليقته بيلفني و ينيمني على ضهري هو عرف منين اني عايزة اغير الوضعية لقيته رافع رجلي و زبري يدخل اعماق طيزي و ايده على صدري ماسكهم و انا اااااه اممممم اوووووووف كمان يا حبيبي اووووووى و دماغي تقولي ايه اللي بتقوليه دا ازاى تقولي كده و انا بقول لدماغي هو ايه اللي ازاى انا قدامه كما ولدتني امي و هو معتليني و المتعه جامدة و جسمنا عرق و عرقنا امتزج زي ما شفايفنا و لسانا امتزج دلوقتي و هو بينيك ااااااااااااااه ايه دا براحه ااااااامممممممممم ااااحححححح لا جامد خليك جامد كان احلى احححححححح و صابر بيرزع في طيزي و فخاده بتخبط في طيزي و عاملة صوت يجنن ايدي بتتسحبو راحت على كسي تدعكه انا اول مرة اعمل كده ايدي ما راحتش على كسي ولا مارست العادة السرية قبل كده تبا لدماغي اللي بتفصلني عن المتعه لفيت دراعي حوالين راس صابر و رجلي حوالين وسطه و هو اتعدل و شايلني و انا بصاله بذهول و هو بيدعك طيزي اوووووى مكنتش قادرة فكنت بمص شفايفه و هو بيمص شفايفي و رقبتي و بزازي لقيته بيقولي اموووووله بصيت له بيقولي ها اجيب و نزلني خلاني افنس و انا مش فاهمة ها يجيب ايه و راح مدخله في طيزي تاني و لقيته بيتحرك جامد و اسرع لحد ما اتشنج و زبره كله في طيزي و بيتنفخ و حاجة سخنه بتنزل منه و انا اححححح بيلسع سخن اووووى اووووف حسيت بزبره بيصغر و بيخرج من طيزي في هدوء لفيت ليه و قولت له هو انا اه مش فاهمه في الامور دي بس انت فهمت و اتعلمت دا كله ازاى جه قعد جنب مني و حضني و قالي كنت مع صاحبي و اجرنا شريط فيديو سكس و اتفرجنا عليه وكنا بنتفرج على افلام كتير لحد ما اتعلمت الحاجات دي و قولت اجربها مع اموله حبيبتي قولت له يعني انت اتفرجت على افلام وحشه ضحك و قالي انتي مش كنتي مبسوطه قولت له جدا قالي دا نتيجة اني اتفرج على الافلام نمت في حضنه و لقيته بيقولي عارفه يا اموله انتي مختلفه عن كتير من المصريين قولت له ازاى شاور على حلمة بزي و قالي دي بيبقي لونها غامق عندك فاتح و شاور على كسي و قالي دا كمان قولت له صحيح لما قولت ها تجيب مفهمتش قالي دا بقولها لما بحس ان شهوتي بتيجي و بعدين يلا نتشطف بسرعة و نلبس و نرجع البيت اتشطفنا سوا و لبسنا و ظبطنا مكان ما كنا و طلع صابر بيراقب المكان لحد ما شاور لي اجي و قفل الباب و اتمشينا ناحية الزرع و رجعنا بيتنا كنت حاسه باحساس حلوة اوى بس كنت عايزة احس احساس تاني ماما قالت لي محدش يقرب بايده من بين رجلي قصدها كسي عشان كده هيبقي صعب عليا اتجوز و خصوصا لو نزلت ددمم في المدرسة عرفت غشاء البكارة و العذرية و كده و كنت مبسوطه ان صابر عرف يفتح طيزي و النهارده فتحها تاني و ناكها احلى من اول مرة رجعنا البيت و دخلنا معاهم طبعا كنا واصلين البلد الصبح بدري و روحنا عملنا كده و جينا كانت يا دوب الساعة مجتش 9 الصبح و انا متعودة اني اسهر و اطبق يومين عادي روحنا فطرنا مع العيلة كلها و العيلة بقت تقول لصابر شد حيلك بقا عايزين نجوزك لقيته بصي و انا اتكسفت و كنا خلصنا اكل قوت مع البنات نشيل الاكل و نعمل الشاي لقيت ندى بنت عمي دي في نفس جسمي بس بزازها اكبر شوية و لونها قمحي و هي اكبر مني في السن في سن صابر تقريبا بتقرب مني و بتقولي ايوة يا اموله الواد حلو و عينه منك يا بت قولت لها ايه اللي بتقوليه دا ازاى دا انا اصغر منه بكتير ضحكت ندى و قرصتني من فخادي و بتقولي يا بت عليا دا انتم عينكم منزلتش من على بعض كان ناقص تقوموا تبوسوا بعض قدامنا قولت لها عيب يا ندي صابر ابن عمتي و بيحبك زي ما بيحبني و بيحب البنات و انا بحبه زي شادي اخويا راحت حطت صباعها على قلبي و قالت انتي بتكدبي لكن دا مش بيكدب و عشان بنتكلم على صابر ضربات قلبك مبقتش منتظمه انا معرفتش ارد بس عارفه ندي انها كويسه بس في اللحظة دي خفت منها اوى يمكن نظرة عينها في عيني او اني مش عارفه اخبي عنها قولت لها ايوة يا ندي صابر بالنسبة لي كل حاجة بس اعمل ايه مش ها اروح اقول تعالي اتجوزني لقيتها بتضحك و بتبعدني بالطريقة عن بقيت البنات و بتقولي و انتي يا مفعوصة تعرفي ايه عن الجواز عشان تتجوزي قولت لها مش عارفه بس ببقى حاسه اني عايزة اتجوزه قالت لي صعبتي عليا يا اموله و بعدين احنا كلنا هنا اهو بنات الرجالة قاعدين تحت لابسه مقفل كده ليه قولت لها عشان عيب مقعدش بهدوم مفتوحه غير مع جوزي لقيت دماغي حضرت و بتقولي يا سلام يا فالحة ما انتي كنت ملط قدام صابر و بينام معاكي سكت دماغي و بقول لنفسي صابر بيحبني و ها يبقي جوزي اقعد قدامه كده عادي لقيت ندي بتقولي عموما يا امل يا بنت المحظوظة انا حاولت معاه بس عشان انتي اجمل واحده فينا اختارك انتي و عينه فضحاه قولت لها بجد قالت لي اه انتي مسمعتيش اللي حصل بينه و بين احمد ابن عمتك التانية قولت لها حصل ايه معرفش ندي اخدتني من ايدي و قالت لي تعالي دخلنا اوضة و قعدنا و قالت لي اسمعي يا ستى صابر في يوم كنا متجمعين كلنا و لقيت احمد بيهمس له و راح صابر قام ضربه قدام العيله كلها و لما ابو احمد حب يتدخل صابر كان ها يمسك فيه و اعمامك كتفوه بالعافية و لما هدي قالوله ايه اللي حصل قالهم ان احمد قال كلام ميصحش يتقال على بنت من بنات العيلة اعمامك و عماتك اتجمعوا كلها بس انتم مكنتوش موجودين و انا كنت بتصنت عليهم لقيت صابر بيقول احمد قال امال فين امل الجامده ولا بتتشرمط مع حد صابر بيكمل كلامه و بيقولهم يعني ازاى اسمع كلمة عن بنت خالي في غيابها و غيابه و اسكت وقتها مش عارفه انا فرحت و زعلت ان صابر بيخاف علينا بس في نفس الوقت لما كملوا الكلام زعلت لما عرفت انه اهتمامه بيكي اكتر و خصوصا لما قال لو حد جاب سيرة امل على لسانه مع احترامي لكل الموجودين ها ادفنه حاولوا يهدوا الموضوع بس احمد كان غلطان فعلا وكله جه مع صابر و احمد و صابر من ساعتها مش بيكلموا بعض باباكي لما عرف راح لصابر و شكره على اللي عمله و كلهم جم على عمتك و جوزها بسبب ابنهم وقتها العيلة اتأكدت ان صابر عايزك حتى لو هو ما قالش الكلام دا انا كنت مذهولة من الكلام دا انا فعلا مكنتش اعرف حاجة عنه بس هل دا فعلا سبب حب ماما ليه اوى اكيد هو واحد بيدافع عن بنتها و حافظ كرامتها في غيابها لقيت عقلي بيقولي بقى هو يحافظ عليكي و انت متحافظيش على نفسك طنشت افكارى بس ساكته و باصه في اللا شيء بس حسيت بخوف لما عرفت ان احمد موجود معانا و صابر موجود قعدت ادعي ميحصلش تصادم بينهم لقيت ندي بتقولي مالك سرحتي في ايه قولت لها و هو انا فيا ايه عشان الناس تعجب بيا كده انا بنت لسه في ثانويو ايه اللي يخلي احمد يقول كلام زي اللي قاله كده و يخلي صابر يعجب بيا زي ما بتقولي ما انتي يا ندي حلوة برده بصت لي ندي و بتقولي انتي حلوة اوى يا امل انا كتير بغير منك و من جمالك جسمك زي جسمي مع انك اصغر مني دي كلها مقومات للبنت ان الشباب يعجبوا بيها سكت برده و مش فاهمة حاجة لقيت ندى بتقولي مش احنا اصحاب قولت لها طبعا انا مش بعتبرك بنت عمي انتي صحبتي لقيتها بتقولي انت بيضا اوى محدش فهمك حاجة عن الراجل و الست قولت لها مش فاهمه لقيتها بتقولي طيب خلاص ولا يهمك و قامت و بتقول قومي يلا عشان نشوف ها نعمل ايه كنت بتحرك مع البنات بنعمل حاجات و احيانا بنلعب دخلت اوضة بفتح الشباك بتاعها و ببص لقيت صابر قاعد على مصطبة قدام البيت و لمحت احمد خارج من البيت و راح وقف قدام صابر و انا ببص عليهم و اااااي انا نسيت طيزي وجعاني من نيكة صابر بس الشغل و اللعب و الكلام نساني الوجع بصيت عليهم تاني حسيت ان في حاجة بتحصل و انا مش فاهمه و لقيت صابر قام وقف و همس في ودن احمد لقيت احمد بيحاول يضرب صابر بس لقيت صابر مسكه من رقبته بيخنقه انا اترعبت و لسانى اتربط و مش عارفه اعمل ايه لقيت صابر ساب احمد و احمد وقع على الارض بيكح و قام بيبص لصابر نظرة كلها حقد و كره و غل لصابر و بيرفع احمد عينه شافني ببص و انا خايفه لقيت نظرة في عينه مش قادرة افسرها دخلت جوا الاوضة و قعدت على السرير و انا بعيط من غير صوت مش عارفه ليه في اللحظة دي دخلت مامت ندي لقيتها شهقت لما شافتني بتعيط و بتقولي مالك يا بت قولت لها ابدا كنت بفتح الشباك رجلي اتلوت و كنت ها اقع في الشارع بس السور لحقني ايه اللي بقوله دا ليه ما قولتش اللي شوفته انا خوفت ليه لقيتها بتدلك رجلي شوية لحد ما قولت لها تسلمي يا عمتو بقت كويسة في الوقت دا معرفش ايه اللي حصل بس نمت نمت و حلمت بكابوس حلمت ان احمد بيحاول يمسكنى و بيجري ورايا و انا بجري منه لحد ما خبطت في حد ببص لقيته صابر و اتكرر نفس المشهد اللي حصل من شوية قومت من النوم مفزوعه و بنهج و جسمي عرقان ببص حواليا ملقتش حد في البيت راحوا فين و سابوني قومت من السرير بلف في البيت الوقت كان بقا اخر النهار بلف في البيت سمعت صوت غريب صوت زي اللي كنت بطلعه و انا مع صابر قولت يمكن حد مع مراته بس هيبان ازاى انا عبيطة كده قربت من ناحية الصوت الاوضة كان الباب موارب بصيت و كنت ها اشهق بس حطيت ايدي على بوئي ..........





ايه اللي حصل و انا شوفت ايه لما يتقالي ان في دعم كويس على القصة و اشوف الدعم ها احكي الجزء اللي جاي

الجزء الثاني....

التفاعل اقل من اللي توقعته و التعليقات بس ها اكمل لكم الحكاية برده لاجل عيونكم و حابه اعرف رأيكم في التعليقات....


وقفنا المرة اللي فاتت لما كنت نايمة و قمت ملقتش حد في البيت و سمعت صوت تأوهات و روحت اشوف مين و صعقت باللي شوفته...
قربت من الباب و بصيت لقيت ندي نايمة ملط و فاتحه رجليها و احمد عليها و بينيكها و اللي خلاني كنت ها اشهق انه بينيك كسها مش طيزها يعني ندي مش بنت حطيت ايدي على بوئي عشان امنع اي صوت يطلع مني و انا شايفه ندي بتتناك و سمعاهم.
احمد : عجبك زبري يا شرموطة.
ندي : ااااااه اوووووى زبرك جامد مالي كسي احححححححح.
احمد : بقى بعد اللي عملته عشانك القيكي بتتكلمي عن صابر.
ندي : ااااااااه بطل كلام يا خول و نيك ولا انت بتهيج لما بجيب سيرته.
لقيت قلم نازل على وش ندي جامد و حد ورايا حط ايده على بوئي و سحبني براحة كنت خايفه و مرعوبة ببص على اللي مسكني لقيته صابر و بيشاور لي اني اسكت و لقيته بيقلع و دخل عند ندي كنت ببص عليهم لقيت احمد اول ما شاف صابر قدامه خرج زبره من ندى و نزل مسك زبر صابر بيمصه و ندي بتبص و مبسوطة راح صابر ضارب احمد بالرجل و مسك ندي ضربها على طيزها راحت مفنسه و بتبص له .
ندى : اركبني يا دكر مبقاش في غير الخولات اللي بتريحني لحد ما تيجي .
مجرد ما زبر صابر شوفته دخل في كس ندى.
صحيت من النوم بشهق و عرقانه و باخد نفسي بصعوبه اووف ايه دا حلم صح ايوة حلم مش معقول يكون حقيقي طلعت لقيت البنات كلهم موجودين كنا اخر النهار ووكانوا بيحضروا الغدا قمت اساعدهم و حطينا الغدا للرجالة و حطينا الغدا لينا و قعدنا ناكل و انا عيني على ندي و عمالة افتكر الحلم خلصت اكل لقيت نفسي عايزة ادخل الحمام قمت على الحمام دخلت و افتكرت اني صابر كان معاهم في الحلم مش عارفه هجت ولا زعلت ولا احساس مزيج بين الاتنين خلصت و اتشطفت و غسلت وشي و بصيت لنفسي في المرايا و بصيت لشعري المفرود و قعدت اركز في ملامحي هو انا جميلة اوى زي ما بيقولوا نفضت كل الافكار عن دماغي و خرجت كان عماتي و زوجات اعمامي نزلوا مع الرجالة تحت و باقي البنات اتقسموا فرق كنت انا و ندي و سلمى و مروة قررنا ندخل اوضة لوحدنا و نلعب الشايب.
دخلنا الاوضة و ندي قالت بصوا يا بنات احنا كبار و مافيش كسوف اي حكم يتقال حتى لو ها نقلع ملط يتنفذ سلمى و مروة ضحكوا بس انا معملتش رد فعل خالص مروة دي اكبر مني بسنتين و مليانه و طويلة سلمي قصيرة و مش مليانه اوى كيرفي يعتبر كنت كلنا قاعدين بترنجات بيتي و بدأنا نلعب اول مرة طلع الشايب مع مروة فسلمي قالت لها اقلعي الترنج و ندي قالت لها قومي ارقصي مروة وقفت و بتضحك و راحت ندي قفلت الباب علينا و مروة بتقلع الترنج و كانت لابسه تحته بررا و اندر و جسمها المليان القمحي قدامنا و قعدت ترقص شوية و لقيت سلمي و ندي بيتحرشوا بيها و انا كأني مش واخدة بالي و بيضحكوا رحنا نلعب جيم تاني و الشايب طلع مع سلمي مروة و ندي خلوها تقلع و ترقص و برده اتحرشوا بيها الجيم اللي بعده ندي اللي اخددت الشايب بددأت افهم انهم متفقين على حاجة و شكلهم متفقين عليا يالهووووووى انا صابر لسه عامل معايا الصبح و خرمي واسع ها اتفضح كده قمت استأذنت منهم اني مش ها اكمل اللعب فندي قالت لي طب اقعدي معانا طيب رفضت و خرجت مجرد ما خرجت فضول خلاني ابص من فتحة مفتاح الاوضة لقيتهم التلاتة ملط و بيمارسوا السحاق مش بس كده لقيت التلاتة بيدخلوا صوابعهم في اكساس بعض يالهوووووى الثلاثة مفتوحين بجد ايه دا ازاى مشيت بعيد عن الاوضة شوية و سمعت صوت الباب بيتقفل بالمفتاح من جوا عرفت انهم ها يطولوا عشان محدش يدخل عليهم انا مكنتش محجبة بس بلبس طويل و بكم و واسع المهم نزلت مضايقه مش عارفه احكي لحد لو اسكت دول بنات اعمامي و عماتي و دي سمعة العيلة تفتكري يا امل لو قولتي ها. ييحصل ايه ها يموتوهم نازلة قابلني احمد. على السلم بيقولي ازيك يا امل عاملة ايه بصيت له و خوفت و قولت ازيك يا احمد و انا بجري على تحت كنت شارده خالص و قاعدة لوحدي جه صابر يقعد معايا و بيحط ايده على كتفي اترعشت زي ما يكون خوفت و بعدت عنه شوية بصيت له و لقيتني بدمع بص حواليه و قالي تعالي نخرج شوية قمت و هو قام بلغ ماما و اخدني و مشينا كنا بنتمشي و هو بيتكلم و انا ساكته و شارده خالص لقيته مسكني من كتفي و بيقولي امل مالك شكلك مش مظبوط بصيت له و. مش عارفه اقول ايه و بصيت في الارض اخدني و روحنا عند الترعه اللي في البلدد و قعدنا و بيقولي مالك وقتها انتبهت انا و هو اني خارجه بلبس البيت بس كان هو مهتم اوى يعرف في ايه قولت له اقولك سر بس توعدني و تحلف ان دا محدش يعرفه خالص و محدش يعرف اني قولت لك لقيته قلق كده و وعدني و حلف لي حكيت له علي الحلم و اللي شوفته من البنات و انهم مش بنات و مفتوحين و اني قابلت احمد طالع وقت ما خرجت ووكنت نازله قال حد يعرف الكلام دا غيرك قولت له لا قعد يهديني و انا شايفه عينه لمعت و راحت في حتة اول مرة اشوفه كده وقتها اتأكدت ان صابر عارف حاجة او ليه يد في حاجة المهم قمنا رجعنا و المغرب ككان جه خلاص العيلة قامت كلها و كنا رايحين غيط حد قريبنا بنقعد هناك نسهر و كده و احنا ماشيين ماما قالت لي روحي معاهم انا نسيتت حاجة و رايحه اجييها و جاية وراكم ماما خرجت و رجعت كنت بدور على صابر وسطنا مش لقياه قولت يمكن لسه في البيت خلعت منهم من غير ما حد يحس و رجعت البيت.
القري معرفه عنها زمان ان وقت المغرب جه خلاص مجرد ما الليل دخل شكرا بتلاقي الاضاءة ضعيفه اوى و ناس قليلة جدا جدا في الشوارع رجعت البيت عشان اشوف صابر فين دخلت براحة و قولت اشوف ماما بالمرة لقيت اوضة منورة قربت منها و الباب موارب و شوفت ماما و صابر وقتها يا ريتني ما كنت شوفتهم دي اللحظة اللي خليتني اتعمق اكتر في عالم الجنس لقيت ماما بتقلع العباية بتاعتها و كانت مش لابسه حاجة في برا بس و صابر قدامها ملط و زبره واقف اووووى و ماما نزلت تمص زبره صابر بينيك مرات عمه المشهد كلبش لساني مش عارفه اية اللي بيتم و في نفس الوقت حسيت بكسي بياكلني
صابر : مصي زبري حلو يا متناكة
ماما : اغغغغغ اممممممم اهو يا روح قلب المتناكة يا مكيفها اغغغغغغممم اممممممم
صابر مسك دماغ ماما و قعد ينيك في بوئها لحد ما اتشنج و كان بيزنجر بصوت واطي..
ماما واخده زبره كله في بوئها و هو نزل لبنه في بوئها زي ما عمل معايا لكن ماما كانت خبرة قعدت تلعب في بيوضة و قالت له انت نزلت النهارده صح
صابر : ايوة نزلت مرتين.
ماما بتمص زبر صابر : في مين من الشراميط
صابر : في طيز امل بنتك نفسي افتحها جنبك كده و انيكم سوا العيلة دي كلها شراميط لزبري
ماما هاجت اوووى و بان على مصها لزبره راح نيمها على السرير و هي فتحت رجليها
صابر : امل غيركم كلكم مش ها تجوزهاني يا شرموطة عشان اقولها تعالي انيكك انتي و امك اللي ابوكي مبقاش قادر يكيفهاكل دا و هو بيفرش كسها و هي ااااااه لا حرام عليك تعبتني مش قادرة امممممم.
صابر : عايزة ايه يا متناكة.
ماما : احا كسمي مولع ها اكون عايزة ايه بطل استهبااااااال و نيك
صابر : لما تقولي لي عايزة بنتك تتعشر جنبك
ماما عشرني انا شرموطتك و بعدين ما انا عارفه انك نكت البت و فتحت طيزها و ساكتة و نكت نص بنات العيلة و فتحت منهم و ساكتة وبتنيك عماتك و مرتات اعمامك يلا نيك بقا مش قادرة
انا مقدرتش امسك نفسي و دخلت عليهم اول ما صابر دخل زبره في كس ماما و قولت لها
انا : انا مش مصدقة اللي بيحصل انتم الاتنين اغلي اتنين في حياتي كده و ماما عايزاني اتفتح و مبقاش بنت عشان اتناك معاها
انا كنت بقول كده و انا بعيط روحت قفلت الباب و هما بيبصوا لي و جيت لهم و قولت لهم انا حياتي بعد النهارده ملهاش قيمه كنت بتكلم و انا بقلع لحد ما بقيت ملط و روحت و انا بعيط جنب مامت و بقولها مش عايزاني اتفتح و اتناك جنبك و ببص لصابر و بقوله انا اللي حبيتك و كنت مستعدة اعمل اي حاجة عشانك تعمل فيا كده تبقي بتنيك اغلب بنات العيلة و عايز تفتحني نمت على السرير و فتحت رجلي و قولت لهم مدام دا اللي عايزينه تعالي يا صابر و اعملها كنت بعيط اوى من الصدمة و هما مصدومين و مش بيتكلموا لقيت ماما اخدتني في حضني و بطبطب عليا و تقولي انتي لسه صغيرة مش فاهمه حاجة
قولت لها صغيرة ايه بس و انا سامعه ان صابر مافبش ست في العيلة ما نامش معاها دا اللي حبيته بصيت له و قولت له انا فرحت اوى لما عرفت انك دافعت عني قدام احمد و ضربته لمجرد كلمه لكن دلوقتي خلاص تعالي يا صابر قرب اكتر و خد اللي انت عايزه كنا احنا التلاتة ملط انا بعدت عن ماما و قولت لهم مش عايز تعملها بنفسك ها اعملها انا لنفسي كنت وصلت لمرحلة اني مبقاش فارق معايا حاجة لقيت فرشه ايدها مدوره مسكتها و قعدت قدامهم لقيت ماما بتعيط اكتر لا يا حبيبتي متعمليش كده في نفسك و قامت تجري عليا تلحقني بس كنت سبقتها و دخلت ايد الفرشة في كسي و لقيت الدم خارج من كسي و نزل على فخادي و حرقان في كسي و انا بعيط و ماما حضناني و بتعيط صابر واقف بتاعه نام فوقت من عياطى و روحت لصابر قولت له مش نفسكم ابقي معاكم انا اهو مسحت دموعي و نزلت على ركبتي بمص زبري و ماما و صابر مذهولين انا نفسي كنت مذهوله من نفسي للدرجه دي الصدمة خلتني اضيع نفسي لقيت زبر صابر بيستجيب و يقف تاني و شد جامد و قومت مسكاه من زبره بشده و قولت له تعالي كمل و ماسكة زبره بلاعبه في كسي لحد ما لقيت كسي هاج و عسلي بينزل بباقي الدم و ماما بتتفرج قولت لها بتتفرج ليه تعالي شاركي صابر الهيجان رجع يسيطر عليه و راح مدخل زبره في كسي.
اااااااااااااااااااااااه طلعت مني عالية لولا ان البيت فاضي
ببص ايه دا انا قدام الاوضه و كنت بدعك كسي و ماما و صابر شافوني يالهوووى دا كان بينيكها لبن صابر خارج من كس ماما و ماما بتحاول تداري نفسها بخرج ايدي من البنطلون في عسل و صابر بيبص لي كده و انا بصاله جريت على ماما حضنتها اوووووى و هي بتقولي انا اسفه مش ها يحصل تاني و كلام من دا لقيتني بقولها اخر حاجة ممكن تتوقعها ببوس راسها و بقولها ماما انتي مبسوطة اتفاجئت من رد فعلي كررت السؤال حسيتها اطمنت و بتقولي بكسوف ايوة صابر كان لبس هدومه و جاي يخرج نديت عليه و بصيت له لاول مرة اشوف الخوف في عين صابر مش عارفه وقتها صعب عليا موقفه ولا ايه بس لقيت نفسي بقوله لما تبقي عايز ماما عرفني بعد كده حسيته اطمن و كملت كلامي و قولت له لينا كلام تاني بعدين مع بعض خرج من الاوضة و قفل الباب و انا مع ماما بهديها و بقولها من امتى و انتم كده قالت لي من فترة قولت لها ليه يا ماما تعملي كده مش كده بتخوني بابا سكتت شوية و لقيتها بتقولي في حاجات لما تكبري شوية ها تعرفيها قولت لها اكبر ايه صابر اللي نام معاك كان الصبح معايا عمل معايا من ورا نزلت البنطلون و الاندر و فتحت طيزي ليها و قولت لها شايفه لبست تاني و قولت لها هو انا كل لما اكلم حد يقولي انتي صغيره عايزة افهم تعبت من اني دايما عبيطة وسط الناس بيتكلموا و يضحكوا و هما فاهمين و انا مش فاهمة لقيت ماما بتطبطب عليا و بتقولي انا و بابا متحررين طبعا انا مفهمتش حاجة قولت لها يعني ايه قالت لي يعني انا سايبه بابا بينام مع ستات و انا بنام مع رجالة و هو بينام معايا عادي بس كل واحد فينا حر يعمل مع اللي هو عايزه انا مكنتش فاهمة بس مرضتش احسسها بكده و قولت لها فهمت ماما هديت و بتقولي انا ها اقوم استحمي قولت لها عايزة استحمي معاكي ماما بصت لي و ابتسمت كده و قالت لي ماشي روحت معاها نستحمي كنا ملط قدام بعض لقيتها بتحسس على جسمي و تقولي كبرتي يا امل بقيتي عروسه و ليكي شهوتك كمان و هي بتحسس ايدها جت على زنبوري و كان كبير انا بالمناسبة محصليش ختان لقيت ماما حسست على زنبوري و بتقول انتي ها تبقي شهوتك عالية اوى يا امل و ها تبقي حلوة اكتر انا كنت مركزه في جسم ماما بزازها الكبار بالحلمات الوردي و كسها المبطرخ و طيزها الكبيره كنت عايزة اسأل اسئلة كتير بس سكت و قولت لها هو انا ينفع اعمل زي ما عملتي ما صابر قالت لي ما انتي عملتي الصبح قولت لها قصدي من قدام سكتت شوية و بعدين قعدت تقولي مينفعش غير بعد الجواز و مينفعش و مش عارفه ايه لقيتني بقولها ندى و مروة و سلمي مفتوحين و حكيت لها اللي حصل خرجنا من الحمام و ماما مصدومة من اللي سمعته و قالت لي حبيبتي محدش يعرف الكلام دا خالص قولت لها يعني مش صابر اللي عمل كده قالت لي معرفش حسيتها فعلا مخضوضة عليهم لبسنا و خرجنا من البيت لقيت صابر قاعد مستنينا قولت له ما مشتش ليه قالي عايز اكلمك قولت لماما تسبق هي و احنا ها نيجي وراها ماما مشيت و صابر بيقولي انا اسف قولت له اسف على ايه انك بتخوني لا و مع مين مع ماما اسف على ايه على الكلام اللي سمعته بس كنتم مبسوطين معلش يا صابر مش عايزة اتكلم صابر مسكني من كتفي و بيقولي انا بحبك انتي و عايزك انتي قولت له و ندى و سلمى و مروة انا مبقتش عارفة اصدقك يا صابر اصدقك ازاي و انت بتقولي انا ملمستش واحدة غيرك و القيك مع ماما و ماما بتقولي من فترة طبعا بتستغل الفترة اللي احنا فيها في المدرسة و كنت بتروح لها لقيته بيقولي خلاص تعالي اصالحك قولت له شكرا و ملكش دعوه بيا و بتصرفاتي بعد كده و لو لسه عايزني انت حتى لو اتجوزتني مالكش كلمة عليا مع اني مش عارفه ها اتجوزك ازاى روحنا للارض الزراعية و قاعدين كنت واخدة جنب من الناس و قاعدة لوحدي.
عدي اول يوم بمفاجئاته و حجاته و عدى بعده كام يوم في اليوم الرابع كنت قاعدة لوحدي نايمة على السرير مش بعمل حاجة وقت اللي بعد الغدا و العيلةةكلها متجمعه تحت كنت نازلة قابلتني ندى طالعة بتقول لي ايه يا بنتي مالك قولت لا مافيش عادي مرضتش اكتر في الكلام بعد ما كنت مستنية الرحلة دى بقيت عيزاها تخلص نزلت قعدت لوحدي شوية و بعدين خرجت قعدت قدام البيت بفكر في اللي حصل و الايام اللي فاتت صابر و ماما كان كل فرصة بيكونوا مع بعض و كنت حاسة بحركة غريبة في العيلة بس مكنتش مهتمية لقيت اخويا جاي لي بيقعد معايا و بنتكلم عادي بس لقيت اخويا عينه على مروة اوى و هي بتبص له اوى لقيتها بتغمز له و تضحك و مشيت ببص لاخويا و بقوله مالها دي بص لي و ابتسم قالي مالها قولت له شايف ان دا عادي قالي يعني انتي و صابر عادي سكت بس روحت قولت له كنا بحبه و عايزة اتجوزه بس دلوقتي خلاص ها اهتم بدراستي اكتر لكن مكنتش بعمل اللي البت عملته لقيت اخويا بيحسس على فخادي براحة اترعشت و حسيت بشهوة غريبة نفضت الافكار دا اخويا ازاى و مكنتش واخدة بالي من اللي بيقوله بس قولت له يا حسام على العموم دي حياتك و انت حر فيها بس خد بالك من نفسك قالي على فكرة يا اموله انتي احلى منهم كلهم و لو عليا عايز اتجوز واحدة زيك مش عارفه حسيت احساس غريب من كلام اخويا بس سكت و قمت قالي رايحه فين قولت له ها اتمشي شوية خرجت و مشيت لقيت جاي ورايا و بيمشي معايا بقوله عايز ايه قالي اتمشي معاكي مش معقول اشوفك كده و اسيبك قولت له انا رايح اقعد في البيت المهجور لوحدي شوية قالي المسكون انتي مجنونه قولت له مش مجنونة بس بقعد هناك لوحدي كتير قالي طيب ها اجي معاكي روحنا و احنا بنتكلم كنت بدأت اخرج من الحالة اللي بقيت فيها و ابتديت اضحك و اهزر وصلنا البيت و دخلنا اليوم دا كان حر شوية بعد ما دخلنا و قفلنا الباب حسام بيقولي الجو حر اوى قولت له فعلا لقيته قلع الفانلة و كان دا عادي يعني و لابس البنطلون و انا قاعدة لقيته بيقولي عارفه يا امل كل لما بنكبر و نعرف عن الدنيا اكتر ببقي بخاف اكتر من اللي ممكن يحصل انا 15 سنة بس مش صغير و انتي عارفه زي ما في حاجة مضيقاكي اوى و مش عايزة تتكلمي فيها انا في حاجات زيك برده بس عارفه مافيش عندي غير اختي حبيبتي اللي ممكن تسمعني حسيت ان في مفاجئة تانية ايه حسام شاف ماما بتتناك هو كمان ولا ايه لقيته قعد جنبي و بيقولي انا محرج شوية اتكلم قدامك عشان الموضوع محرج شوية قولت له عادي يا حبيبي اتكلم و في بالي مافيش اكتر من صدمة ان عرفت ان ماما زي ما بتقول متحررة و بتتناك من اي حد يعجبها بمعرفة بابا يعني بابا ديوث و متحرر اظن مافيش بعد كده لقيت اخويا بيقولي امل انا ........ انا ن......... حاولت اشجعه و اقوله انت ايه قالي انا عملت حاجة و خايف من اللي ممكن يحصل قولت له حاجة ايه قالي انا نمت مع مروة و مقدرتش امسك و جيبت فيها من جوا و خايف تحمل انا اتفاجئت و بقول عشان كده بتبص لك و تغمز لك الكلام دا كان امتى قالي كان من يومين قولت له فين قالي هناك في البيت كنتم خرجتم و انا رجعت لقيتها لوحدها في البيت و كانت بتريح نفسها و اخدت بالي انها مفتوحه دخلت عليها و قولت لها بتعملي ايه و ها افضحك و فجاءة لقيت نفسي بعمل معاها و نزلت جواها انا مستغربة شوية بس عادي واضح ان في سر ورا العيلة و انا لسه صغيرة فمعرفش حاجة قولت له هو صعب يحصل حمل من مرة بس ها نشوف كده و حاول مترقبش ليها تاني او عشان عارفه انك مش ها تبطل ابعد عنها او حاول متجيبش فيها تاني لقيته قام و باسني من شفايفي بوسة عادية بس انا هجت و بيقولي بجد ارتحت لما كلمتك سكت و انا بفكر ايه دا هايجة على اخويا ليه جسمي اترعش رعشه خفيفة و قولت له طيب انا ولا مروة انهو واحده جسمها حلو لقيته بيقومني و بيقولي من على الهدوم كده انتي احلي منها بس هي كانت رهيبه على السرير لكن انتي اختي مش ها اعرف قولت له فعلا بس انا احلي في ايه بقا قالي انتي تقسيمة جسمك حلوة مش تخينه جسمك مرسوم صدرك مقاسه حلو اوى و .... بص على طيزي و بقوله ايه ممتكسفش مني قالي طيزك طيزك تجنن بس مروة كان طيزها اكبر مروة مليانه عنك بس باين عليها انها شمال اوى قولت له قصدك شرموطة بيني و بين نفسي يالهووووى ايه الجراءة دي و سايبه اخوية يتغزل في جسمي و يقولي صدرك و طيزك و علي السرير هي نار انا مالي حاسه اني عايزة اوى هايجة بس دا اخويا لقيت حوار بيدور بين عقلي و شهوتي .
عقلي : دا اخويا ازاى اعمل معاه
شهوتي : عادي ما انتي عملتي مع صابر اهو راجل و منك ها يريحك و مش ها يفضحك
عقلي بيرفض الفكرة و شهوتي تكبر الفكرة اكبر بس الشهوة بتنتصر ببص على زبر اخويا لقيته واقف فابتسمت و قولت له للدرجة دي مروة حلوة بص على زبره و حاول يداريه و انا بقوله مروه كانت من غير هدوم خالص قالي ايوة قولت امممممممممم و الشهوة بتكبر الفكرة في دماغي اكتر و بهيج اكتر قولت له انت عملت مع بنات تانية حتى لو مش من العيلة سكت شوية قولت له يبقي عملت صح قالي ايه بس احساس اني بنيك بنت عمتى كان مختلف خالص انا بقيت بفرك رجلي براحة و قولت له انا عايزاك تقارن بين جسمي و جسم مروة في كل جزء قالي مش ها اعرف كده حسيته ابتدى يهيج هو كمان و عقلي بيقولي اخوكي يا مجنونة انتي بتعملي ايه و الشهوة راحت تسكت العقل الشهوة بقت وحش كبيرة محاوطني انا و اخويا قولت له طيب ازاى تقارن قالي انا شوفتها من غير هدوم قولت له زي اللي بتمتنع بس عايزة بس دا عيب يا سمسم انا اختك قالي انا ها ابص بس عشان اعرف اقارن يا اموله قولت له طيب قلعت الهدوم براحة و لاحظت ان زبر اخويا شد اوى و انا بقلع و عينه بتاكل جسمي كله بس فضلت بالاندر و البرا و قولت له ها ايه بقا قالي من غير خالص و بيقرب مني قولت له تعالي فك لي البرا جه كنا زي المسحورين و راح يفك البرا و انا حاسة بزبره بيتحرك و يحك في جسمي و سرتي و عند كسي من على الاندر فك لي البرا و رجع لورا شوية بس نفسه كان سخن اوى و زبره مولع و ولعني لما جسمه العريان لامس جسمي قررت استسلم للشهوة و الرغبة قلعت الاندر و البرا و بقيت قدامه ملط و عسلي بيسيل مخلي كسي بيلمع و لقيته بيقولي يالهووووى على جمالك يا اموله مروة جنبك واخد صاحبي انتي مخبيه الجمال دا كله قرب مني و مسك ايدي و لفني و ايده ابتدت تنزل تحسس على ضهري و بطني حسيته خايف من رد فعلي قولت له يعني انا احلى منها قالي بكتير قولت له طمني قالت عنك انك حلو ولا لا قالي قالت اني كويس ولسه لما اكبر ها ابقي احلى بكتير قولت له ايه اللي عجبها قالي و كله شهوة خلاص زبري قولت له وريني كده عايزة اطمن عليك في ثانية كان ملط و زبره ايه دا هو في كده زبره اتخن من صابر و اطول منه حاجة بسيطة انا بصيت له و تنحت قالي ايه وحش قولت له وحش ايه دا شكله حلو اوى مديت ايدي امسكه بس تراجعت في اخر لحظة و ابتدي العقل يفوق شوية و يقولي ايه اللي بتعمليه دا ارجعي دلوقتي كان صراع فظيع بين العقل و الشهوة و انا و اخويا قدام بعض ملط و هو زبره شادد على اخره ووانا كسي بينزل على اخره و كل واحد فينا خايف ياخد المبادرة و الشهوة و العقل بيتصارعوا لحد ما الشهوة رجعت انتصرت على العقل تاني و لقيت نفسي بقوله هو دا دخل فيها ازاي دا كبير اوووووى و قعدت و فتحت رجلي بان له كسي و بقوله بص الفتحة صغيرة اوى فقالي لا هي عندها الفتحة كانت واسعه فعرفت انها بتعمل كده كتير قولت له يالهوووى بجد قالي اه فتحتها كانت واسعة بس ضيقة على زبري وقفت قدامه مستنياه و انا حلمات بزي واقفه اوى و زنبوري واقف اوى لقيت اخويا قرب مني و بيقولي انتي حلمات بزازك لونها حلو اوووى قرب مني و حط ايده عليها و مسك الحلمة و انا اعلنت استسلامي الكامل للشهوة و خرجت مني ااااااااااااه و غمضت عيني و كأنها كانت اشارة مني لاخويا بالبدء لقيته مسك بزي ببوئه و ابتدي يرضع و انا اااااه امممممم و نفسي عالي اححححححح و حاسه بزبره بيحك في كسي و زنبوري اممممممم مش قادرة امسك نفسي ها اقع لقيته بيشيلني و دخلني اوضه فيها سرير و نزلني و هو بيرضع و يقفش بزازى و انا اااااه احححححح حلو اوى يا حسام اوووووووف و زبره بيحك في كسي اترعشت مرة واحدة و نزلت عسلي جيبت و هو مكمل اكنها اخر مرة ينيك فيها و زبره رايح جاي على كسي بيفرش كسي و انا بتلوى و بقوله اووووووى احححححح كمان اووووى لحد ما اندمج اوى هو كمان و ايده على كسي بتلعب في زنبوري و انا خلاص عماله ااااااه اوووووف براحة احححححح حلو اوووووووى كماااااان يالهووووووى اححححححح حلو اووووووى اخويا ساب بزازي و نزل يلحس و يبوس بطني و لسانه بيلعب في سرتي و نزل براحة لحد السوة بيبوسها كان الشعر لسه بينبت و بلسانه جه على زنبورى و انا احححححححح ها اجيب ها اجيب لقيته راح نازل ببوئه على كسي و بيلحس و بيشرب عسلي قومني و خلاني اعمل معاه وضع 69 و كان بيحرك وسطه عشان زبري يدخل بوئي و هو بيلحس كسي انا نسيت انه اخويا و مسكت زبره و نزلت مص زي ما صابر علمني و روحت امص زبره و العب له في بيوضه و الحسهم و الحس زبره و بحاول اطبق اللي صابر علمهوني لحد ما حسيت زبره بيكبر شوية و بينطر لبنه في بوئى كملت لحس و حسيت بصباع اخويا بيدخل في طيزى و لساني بيلحس كسي و انا بمص زبري و راح منيمني على ضهرى و بيقولي ادخله فين و بيفرش كسي قولت له كسي و انا مش واعية قولت له نيكني ريحني بزبرك دخله قالي ها افتحك قولت له افتحني افتح اختك يا حسام و ريح كسها لقيت زبره على اول كسي و بعدين راح يفرش كسي تاني حسيته اتردد و رفع رجلي شوية عشان يدخله في طيزي و انا بتلوى لحد ما لقيت زبره في فتحت كسي من برا بصيت له بصه استعطاف مليانه شهوة انه عايزة اتناك اخويا و هو بيحرك زبره على شفايف كسي و انا بقوله حرام عليك دخله بقي تعبت فجاءة بدون مقدمات بسبب لزوجه كسي و مصي لزبره زبره كله دخل لاخره في كسي مرة واحده حسيت بوجع و الم و بقول ااااااااه اممممممممم بيوجع و اخويا مثبت جسمه و انا احححححححح بيحرق شوية لحد ما كسي اتعود و بدات اتحرك بوسطي اول ما جزء من زبر اخويا خرج لقيت نقط الدم عليه اخويا حسيته هاج بشكل غريب و مسك وسطي و بيتحرك بسرعه و انا اااااااه براحة براحة اااااااااه لا لا لا مش كده ااااااي براحة احححححححح لحد ما كسي اخد على السرعة دي لقيت اخويا خلاني الف رجلي حوالين وسطه و ايدي حوالين رقبته و شالني و بينيك فيا اوووووى و انا بزازي بتتحرك مع كل دفعه لنيك اخويا و انا ااااااه كمان حلو اووووى نيك اختك كمان يالهوووووى اخويا خرج زبره من كسي و حطيني على السرير و مسح زبره بالدم بتاع كسي بمناديل و مسح كسي بمناديا و ضربني على طيزي و قالي فنسي يا شرموطة هجت اوى من شتيمة اخويا و فنست بسرعة و هو بيدخل زبره في كسي و بيدقر في كسي من ورا و انا ااااااه اووووووى كمان لقيته مسك شعري و شده جامد كانت بتوجع بس ممتعة و بيقولي كمان يا متناكة عايزة تتناكي يا لبوة قولت له اوووووى حلو اووووى لقيت اخويا بيتشنج و بيقولي ها اجيب يا لبوة قولت له برا برا خرج زبره و جابهم على طيزي و نمت على بطني و هو نام جنبي
............


مستنية تعليقاتكم عشان نعرف اللي حصل الجزء الجاي

الجزء الثالث


مبدأيا أسف على التأخير عليكم نظرا لظروف حصلت لي في الشغل دا غير صاحبة القصة ما شوفتهاش بقالي مدة عشان تكمل لي القصة....


ها ندخل في القصة على لسان أمل صاحبة القصة.

ازيكم يا شباب و يا بنات انا اسفه اوى اوى اوى على التأخير عليكم معلش بس انا رجعت اكمل لكم القصة......

وصلنا المرة اللي فاتت لما حسام فتحني و ناكني و جاب لبنه على طيزي و نيمت على بطني...
ابتديت افوق و اشوف احنا عملنا ايه يالهووووووووى انا اتفتحت مبقتش بنت و من مين من اخويا يالهووووووى نمت مع اخويا ازاى وصلنا لكده يالهووووى اتفضحت و بقيت بعيط و بلطم على وشي اخويا فاق من الشهوة و لما لقاني كده جه جري اخدني في حضنه و احنا لسه ملط و ابتدى يهديني اهدي يا امل في ايه و ايه اللي حصل لدا كله بصيت له و قلت له اهدى ازاى انت نمت معايا و فتحتني ضيعتني و فضحتني طبطب عليا و بدأت اهدى شوية و مش عارفه ابص لاخويا لقيته بيبوس راسي و انا بحاول ابعده عني و بيقولي امولة يا حبيبتي انا مش ها اسيبك انا ها ابقي جوزك لحد ما نلاقي حل متخافيش انا جنبك و اللي يقول عنك كلمه ها اموته بصيت لاخويا بصه اللي هو ازاى ها احس بالامان معاك بعد ما عملت فيا كده و قولت له يا ريتك كنت ضربتني او قتلتني بدل ما تعيشني في خوف كده طول حياتي لقيته بيضمني ليه اكتر و بيقولي براحة على نفسك يا اموله اكيد ليها حل متقلقيش حسيت بشوية امان معاه و هو ابتدى يطبطب عليا لحد ما هديت بصيت لينا لقيتنا من غير هدوم خالص و حسام زبره واقف نص وقفه مش عارفه انا بقيت ببص على زبره و حاسه بشهوة و ندم .. شهوة ايه تاني انا لسه نايمة معاه و لسه مخلصين و بعدين ازاى اعمل كده مع اخويا بس لما ماما تكون بتتناك بعلم بابا عايزين عيالهم يطلعوا ازاى عيني متثبته على زبر اخويا و حسام قرر يضرب على الحديد و هو سخن و لقيته بيقرب مني و بيقولي انبسطي و عجبك و لقيت زبره بيقف تاني ولا كانه نزل مرتين من شوية جه في دماغي كده هل ممكن يكون اخويا خطط لكده مش عارفه بس حسيت ان الشهوة بتحاول تاكلني تاني كنت ها اصوت من نفسي يالهووووووى هيجانه على اخوكي ليه كده زنبوري الكبير حاسه بنبضه اخويا بقي واقف قدامه و لقيته بيحسس على ضهري و انا جسمي اترعش و بقا بيسيب انا ها اقع تاني في شهوتي مع اخويا مش عارفه ليه جه قدامي مشهد صابر و ماما حسيت بهيجان فظيع و شيطان عقلي اللي اتغلف بالشهوة بيقولي ما امك عايشة حياتها و بتتناك من اي حد مش بعيد تلاقي خلانك بينيكوها و اعمامك و العيلة ما تتمتعيش ليه دا انتي اتفتح لك باب جامد جدا و متعة غير محدودة مش عارفه كنت ندمانه من كام دقيقة و دلوقتي عايزة اسلم نفسي للمتعه هو في كده فوقت على ايد حسام مسكت حلمة بزي اللي وقفت من الهيجان و ببص القي زنبوري اعلن تمرده و واقف و ظاهر و اخويا ولا كأنه نزل و زبره زي الحديد ابتديت اسيح تاني و حسام بيقرب شفايفه من شفايفي لحد ما اندمجنا في بوسة يااااااااه لما تستسلم للرغبة و المتعه احساس ان اللي بينتهك حرمة جسمك و بيدك حصونك دا اخوكي مختلف تماما احساس اجمل من احساس بوسة صابر اندمجت مع اخويا اوى اللي لقيته مسح لبنه من على طيزي و شالني و حطني على الكنبة و بعد شوية و بيقولي امل انا بحبك بحبك حب الازواج و العشاق مشش بس اخوى نفسي دا كان يحصل من زمان انا ايه دا من زمان ازاى مش فاهمة بس مش مهم انا مش صغيرة و ها افهم بس احساس المتعة رهيب احححححححح اخويا كان بيلحس كسي و صوابعه في طيزي و انا طيزي مفتوحه و صوابعه بتدخل بسهولة اوووووووووف لقيتني مندمجه اوووووى احححححححح كمان اوووووووف اووووووووووووى يا حسام بعبص اختك الشرموطة لزبرك بعبص اختك اللي فتحتها و ريح طيزها اااااااااه دي كلمات كانت بتقولها ماما لصابر و سمعتها بتقولهم لبابا في اوضة نومهم بقيت بقولهم لاخويا اخويا عدلني و خلاني امص له زبره و انا متأخرتش اكني كنت مستنياه و بدأت امص و الحس زي ما اتعلمت لحد ما زبرة اتغرق من ريقي راح منيمني على ضهري و رفع رجليا لحد ما لفوا حوالين راسي و خرم طيزي بيفتح و يقفل قدامه اللي هو بيقوله تعالي بزبرك ريحني اخويا حط زبره على طيزي و ابتدي يدخل بس لقي طيزي ناشفه خرج زبره و تف على خرم طيزي اللي بقي بيبلع اللي بيتفه و يخرجه كأنه بيهيأ نفسه ليه و لقيت اخويا دخل راس زبره و بعدين خرجه و انا اححححح يلا بقا راح ماسكني و خلاني على طرف السرير و راح نام فوقي و زبره على طيزي دخل راسه و راح نازل بتقله كله عليا جامد مرة واحدة و كتفني بجسمه و ايده مسكت رجلي من ورا راسه و قام وقف و انا رجلي مرفوعه على اخرها ولافه ورا راسي و بدأ يرفعني و ينزلني على زبره و يحرك وسطه جامد و انا ااااااه براحة زبرك تخيييييييين اوووووووف ااااااااه في لحظة قررت اطلع الشرموطة اللي جوايا مش عارفه حصل لي ايه و ليه قررت كده بس شايفه حاجات في العيلة غريبة كتيرة و اخويا لقيته بيرزع في طيزي اجمد و انا ااااااه و عيني زاغت من الشهوة راح طلع زبره من طيزي و قعد على طرف الكنبة و خلاني اقعد على زبره و ادخله في طيزي و راح ضاربني على طيزي هيجتني اووووى الضربه و قولت اااااه بمحن كده و قالي نيكي نفسك يا لبوة انا بستكشف ميولي اوووووف الشتيمة بتهيجني اوووووى لقيت نفسي بطلع و انزل على زبره براحة و ااااه اممممم اححححح لقيته ضربني على طيزي و بيقولي مش كده يا شرموطة و راح ماسك رجلي و رفعها و قعد ينيك في طيزي جامد و انا ااااااه يا حسام اووووووف جامد اوووووى اااااااااي بس حسيته مش مالك لحد ما لقيته ضربني على طيزي و انا احححححح طيزي ورمت لقيته مبسوط و بيقولي امولة انتي جامده و بتهيجي بالعنف و الشتيمة بتولعك يلا يا شرموطة فنسي عشان ادقر طيزك احححححححح كلامه ولعني فعلا انا شرموطة زبرك يا سمسم و روحت مفنسه و هو كرر اللي عمله مسكني من شعري و شدني منه و زبره بيحفر في طيزي و انا مبقتش قادرة انا طيزي مش بتتناك كل يوم خرمي احمر جامد و انا بقيت بدمع و بقيت بحس بالم مع المتعه و دا هيجني اكتر خلاني ارفع جسمي مرة واحدة و خرج مني مايه مندفعه جامد و اعصابي سابت و مش عارفه افنس اخويا عدلني على الكنبه و نيمني على بطني و هو فوقي دخل زبره في طيزي و طالع نازل بينيك و انا نفسي طالع بصعوبه و صوتي رايح و هو قرب من ودني و همس لي اموله انتي جامده اوووووى يا حبيبتي ااااااااه ها اجيب في طيزك لقيته طلع زبره لحد الراس و راح نازل بتقله كله و انا اااااااااااه كررها 3 مرات لحد ما حسيت بلبنه بينزل و زبره بيتنفخ و هو بيتشنج لحد ما نزل و نام عليا ااااااااه من دا احساس ان اخوكي راكبك و منزل في طيزك مش بس كده و هو اللي فتحك كمان حاسة بزبر اخويا بيصغر و بيطلع قعدت افكر ايه دا احنا بقالنا كتير هنا حاولت اقوم اخويا فاق و قام و بيبص لي و مبتسم و قالي اقولك سر يا اموله انا كنت مخطط اني انام معاكي بس دلوقتي بالرغم من الابتسامة و الانبساط اللي حاسس بيه الا اني مش عارف حاسس بحاجة كده زي ندم ندمان اني لقيت نفسي بحط ايدي على بوئه و بقوله حسام انا ندمت على اللي عملناه و زعلت انك فتحتني و خوفت بس انت عارف و سكت كنت ها اقوله ماما بتتناك بس سكت قالي عارف ايه قولت بالرغم من الندم و الخوف و الزعل الا اني اول مرة احس باحساس زي دا مش عارفه يا حسام بس انت حلو اوى اوى انا عارفه ان دي مش اول مرة ولا انا و مروة اول بختك بس بليز متضيعيش احساس اللحظة دي بكلام نندم عليه بعدين تعالي نستحمي عشان نمشي طبعا وقتها مكنتش عارفه المطهر اللي بيتعمل بعد ما كس البت يتفتح ولا الكلام دا بس دخلنا سوا استحمينا و انا كنت ماشية بعرج لما خرجنا من البيت اخويا جاب شوية تراب من الارض و رماهم على هدومي و رجلي و بهدل شكلي و شكله بعد ما كنا نضاف فبقوله ليه كده قالي عشان لما حد يشوفك بتعرجي و نضيفة ها يشك فينا انما كده باين انك وقعتي او حصل حاجة ضحكت و بقوله يخرب بيت دماغك شياطين كان جاضني من وسطي و ماشين لحد ما روحنا العيلة اول ما شافتنا جريوا علينا ايه اللي حصل و كده كنا اتفقنا على حوار نقوله قولناه و طلعت مع حسام للاوضة اللي بنام فيها و دخلنا و قفل الباب لقيته سرحان كده في حاجة و انا قعدت براحة عشان طيزي وجعاني و بقوله ايه سرحت في ايه قالي تفتكري مروة اتفتحت ازاى اصلها مش فاتحة صباعها دي فاتحة واحدة بتتناك كان بيتكلم اكنه بيهمس قولت له و انت عرفت منين يا عم الخبرة سكت كده و حاول يغير الموضوع قولت له ازاى عرفت تفرق بين البت اللي فتحت نفسها بايدها و اللي بتتناك لقيته بص لي قالي امل خدي بالك من الفاظك و صوتك قرب مني و هو ساكت برده و بيبص لي و عيونه جواها الف حوار و حوار و انا في عيني حوار ماما قالي عادي بقا عرفت وخلاص هنا عرفت او توقعت ان حسام عارف حاجات مش عايز يقولها و جايز يكون خطط يفتحني للاسباب دي بس انا قولت له حسام عايزين نتفق اتفاق محدش يخبي فينا حاجة عن التاني قالي اكيد قولت له انت في حاجة في دماغك او حصلت خليتك تعمل معايا كده صح بص في الارض و سكت عرفت انه صح فقولت له بص يا حسام بغض النظر عن اسبابك بس انا انبسطت و وقت ما تبقي عايز تتكلم معايا انا موجوده بس انا زعلانه منك انك بتخبي عليا حسيت انه شايل حمل كبير قومت قولت له حسام الموضوع ليه علاقة بماما صح.
لقيته فتح عينه اوى و اتفاجئ و راح هز دماغه انه صح فبقوله حابب تحكي اللي حصل قالي ثواني و راجع لك قام خرج و شوية و رجع بكوبايتين شاي قالي انا عملت الشاي عشان محدش يحس بحاجة و قالي انتي عارفه ايه بالظبط قولت له شكلي انا العبيطة اللي في العيلة ابتسم ابتسامه باهته و قالي مش قولت لك اني مش صغير و كل لما بنعرف حاجات اكتر بنتعب اكتر هزيت دماغي و راح كمل قالي من سنتين و انا في بداية الاعدادي و لسه معرفش حاجة كنت في يوم نايمين و صحيت بليل عطشان و روحت اشرب و نور اوضة بابا و ماما كان منور بس دا كان كتير بيبقي عادي
شربت و انا راجع لقيت جزمة رجالي و جزمة حريمي مش بتوع ماما و بابا كنت راجع اوضتي و سمعت ماما و ست تانية بتتأوه افتكرت في حاجة روحت اشوف مالهم لقيت بابا عريان و معاه عمي و معاهم ماما و عمته بابا كان ماسك اخته بينيك فيها و هي بتتأوه جامد و عمي ماسك ماما اللي هي مرات اخوه و بيرزع فيها و ماما كانت مبسوطة اووى و عمتى كمان الموقف شدني اوى و فضلت واقف بتفرج و بسمع لقيت بابا و عمي الاتنين بينيكوا ماما شوية و ينيكوا عمتي شوية لحد ما لقيتهم بيزوموا و يزمجروا جامد و بابا جاب في عمتي و عمي جاب في ماما و لقيتهم قاعدين مبسوطين و بيضحكوا و انا رجعت على اوضتي و خلال السنتين دول شوفت كتير ناس غريبة و ناس قريبه لحد ما فى وقت قريب انا.....
لقيت حسام سكت و انا متلهفه اعرف و بشجعه و لقيته بيقولي انا نمت مع ماما مسكت نفسي من المفاجئة بالعافية و بقوله انت بتقول ايه انت اكيد بتهزر قعد يحلف لي انه مش بيهزر و انه حصل و انا بيغيب من المدرسة كتير عشان ينام معاها و هي اللي علمته النيك و انا مش مصدقة و هو بيحلف و يقسم و قالي انا جوايا صراع داخلي يا امل مش عايز ابقي ديوث وشايف ماما بتتناك و ساكت و في نفس الوقت عايز احافظ على علاقتي بيها قولت له انا بقا دخلي ايه في الموضوع قالي ماهو ماما اللي اتفقت معايا على كده بعد ما شوفتيها مع صابر قولت له يعني انا اتعمل فيا كده عشان الشرموطة امك تكسر عيني و انت سمعت كلامها كنت اول مرة اشتم ماما بس حسيت انها تستاهل قرب مني اوى و قالي امل انتي غلطتي اه بس طيبه اوى و عارف ان صابر هو اللي ناك طيزك انا اللي مضايقني اني ديوث امي بتتناك و اختي اتناكت و انا عادي لا و ايه سمعت كلام امي و فتحت اختي انا بقيت قاعدة مش مستوعبة ايه العيلة المتناكة اللي وقعت فيها دي ندي و سلمى و مروة مفتوحين و سكت امي شوفتها مع صابر و سكت و دلوقتي اخويا و سكت انا ساكتة ليه لقيت اخويا قرب مني اوى و قالي امل انا بحبك بجد و مش مبسوط في اللي عملته معاكي و محدش ها يعرف اني عملت معاكي حاجة ولا حتى ماما مش عارفه ليه حسيت باحاسيس غريبة و كنت بتخيل انا و ماما على سرير واحد ايه دا خيالي واخدني على فين سكت شوية و قولت لحسام انت لما فتحتني مكنتش في وعيي لكن تاني مرة كنت في وعيي و مبسوطة اوى كمان لقيته ابتسم اوى و قالي بجد قولت له ايوة بجد قالي في حاجة تانية قولت له ايه قالي ندى و سلمى مفتوحين هما كمان قولت له ايوة عارفه قالي اللي متعرفيهوش انا اللي فتحت سلمى قولت له بجد قالي ها احكي لك عليها بعدين...
عدي يومين و رجعنا القاهرة تاني و الاجازة ماشية عادي و ايام بتعدي لحد يوم ماما و بابا و اختى خرجوا عشان رايحين مشوار و هيتأخروا لحد بليل كان كسي بياكلني اوى و عايزة اتناك دخلت اوضة ماما و كنت بروق لقيت علبة برشام في الكومود قريت النشرة بتاعته لقيته برشام بيمنع الحمل كتبت اسمه في ورقة و كملت ترويق و قولت لاخويا انا نازلة اشتري حاجة نزلت روحت صيدلية بعيدة و قولت اشتري واحد عشان لما اتناك من اخويا ما احملش روحت صيدلية بعيدة عن المنطقة و اشتريت شريط برشام و رجعت طلعت دخلت اوضتي و قفلت على نفسي اخدت البرشام و قلعت هدومي ببص لنفسي و بشوف جسمي شعر كسي كان خفيف لبست عباية بيتي على اللحم و خرجت روحت مكان ما قاعد اخويا و بنضف و بقيت اوطي و اغريه و هو اخد باله اني من غير برا ولا اندر لقيته جه ورايا و بيقولي عايزة يا امل سكت قالي موافقه نكمل مع بعض بصيت لعينه و كان فيها الاجابة لقيته بقي ملط و رفع لي العباية و زبره لقيته في كسي و انا اااااااااااااه واحشني اوووووى اااى اى اى اى بيوجع بتاعك تخين اووى لقيت اخويا خرج زبره و شالني و روحنا على اوضة ماما و فتح درج من بتوع بابا و طلع برشامة كده و اخدها و قرب مني و قلعني و بيقولي انا الايام اللي فاتت نفسي فيكي بس كنت خايف ايده على بزي و قولت له متخافش انا بتاعتك يا حبيبي حتى لو اتجوزت عمري ما انسي الزبر اللي فتحني قعد يرضع في بزي اووووى و انا بتأوه و بتلوى تحته لقيت زبره شد بشكل ماشوفتوش قبل كده لقيته نزل يلحس كسي و بيقولي امل النيك مينفعش يبقي صامت كده فهمت و هو رجع يلحس و انا اححححححححح لسانك حلو اووووووووى امممممم كماااان اووووووى براحة براحة بيحرقني اوووووى احححححح و هو فضل يلحس و يعض زنبوري لحد ما قولت له ها اجيب راح كمل لحس و لسانه بيدخل جوا فتحة كسي و انا بنزل اححححححح اتعدل حسام و مسك زبره و راح مدخله في كسي و قامت معركة ترزيع صوت خبط جسمنا و صوت النيك كان اعلى من صوتنا و انا ااااااااه حرام عليك كسي اتهري براحة انت كالك اححححححح اووووووف اوووووووى كمان اوووووووى نيكني اوووووووى خرج زبره و ضرب كسي بكف ايده و دعك زنبوري لقيت نفسي اكني بعمل حمام و هو نام على ضهره و بيقولي يلا يا متناكة تعالي اركبي و انا ركبت على زبره و ابتدي يرزع و انا اححححححححح امممممممممممم انا طبعا صغيرة لسه انه ياخد لي فياجرا و كنت خفيفة بحيث انه كان بيرفعني و يشيلني و يشكلني على مزاجه و زبره زي الالي داخل خارج في كسي مش راحمني انا كنت بدعك كسي و هو بينيكني لحد ما جسمي اتشنج و قفلت بكسي على زبره و جيبت مقدرتش امسك نفسي و نمت على بطني و كنت شبه مغمي عليا لقيت اخويا بيرفعني و حسيت بزبره في طيزي و زبر في كسي...
ايه دا ........

الجزء الرابع

بداية الاستسلام للرغبه و لعنتي

ازيكم طبعا عارفيني انا امل اللي بحكي لكم قصتي جايز تشوفوا العنوان غريب لكن الاحداث اغرب
تخيل معايا عزيزي القارئ فتاة شابه مراهقة سنها 16 سنة تتفتح من أخوها و تعرف ان امها بتتناك و ابوها بيعمل تبادل مع افراد العيلة و العيلة وقعت في جنس المحارم هل ممكن تتخيل كم المتعه و الهيجان اللي البنت ها تكون فيه بس بالرغم من كده كان في لعنة ها تطارد البت دي لعنة الشهوة اسفه حبايبي على المقدمه لو طويله و نكمل....


وقفنا المرة اللي فاتت لما اخويا كان بينيكني و رفعني و انا شبه مغمي عليا و حسيت بزبره في طيزي و زبر تاني في كسي فوقت من الشهوة و اخويا بيرزع في طيزي عايزة اعرف زبر مين في كسي و اتفاجئ انه زبر صناعي و دا وقتها كان حاجة نادرة جدا بس احنا كنا مبسوطين و عيلة تقدر تقول ميسوره الحال.
بصيت لاخويا و بقوله ايه دا اااااااه ااااااي مش قادره انت فشختني حاااااسب و شوفت في وش اخويا متعه مشوفتهاش قبل كده بس انا بتألم جامد زبرين فيا واحد في و لقيت اخويا مرة واحدة زي ما يكون زبره انفجر لبن جوا طيزي و انا بقوله ايه كل دا و هو بيزمجر و يزوم و يطلع اصوات و حاسه بزبره لاخره جوايا و حاسه انه عايز يدخله اكتر قعد ينزل كتير اوى حاسه بلبنه جوا بطني خرج اخويا زبره و وقع جنبي على السرير زي الطوبه و مغمض عينه و منتشي اوووى و انا خرجت الزبر الصناعي من كسي و ببص عليه دا جه منين دا و حاسه باللبن بيخرج من طيزي و اخويا نايم على بطنه جه يتعدل و انا باصه على طيزه و خرمه بان قدامي اتصدمت من اللي شوفته خرم اخويا واسع سكت اكني ما شوفتش حاجة قومت دخلت الحمام اتشطف و استحمي و لبست و دخلت اوضتي ايه اللي حصل خلي اخويا بيبقي هايج اوى كده لما دخل الزبر في كسي و هو بينيك طيزي وقتها كان لسه النت منتشرش في مصر ولا اجهزة الكومبيوتر اوى كده فمكنش فيه اي مصادر ندور فيها قطع تفكيري اخويا بيخبط على الباب خليته يدخل جه قعد جنبي و قال ايه يا امولة انبسطي انا كنت مبسوووووووط اوووى مش قادر اوصف لك فرحتي رديت عليه باسئلة قولت له هو البتاع التاني دا جبته منين و ايه اللي كان باسطك و انت بتعمل من ورا و البتاع دا جوايا من قدام قالي البتاع دا اسمه زبر صناعي بتاع ماما كانت جيباه معاها و هي راجعه من عند خالك من فرنسا بس دا من فترة طويلة اوى لكن اللي كان باسطني ان خرمك و هو في زبر في كسك كان ضيق و احساس حلو اوووى بصيت لاخويا كده و قولت له عرفت منين انه بتاع ماما و عرفت منين المواضيع دي قالي انا شوفت ماما قبل كده كذا مرة بتعمل لنفسها بيه لما بابا بيبقي مش موجود و لما خلتني انام معاها خلتني اعمل كده و كنت عارف هي بتشيله فين اموووله ماما حامية اوى في السرير و لو انتي معاها ها تنبسطي اوى قولت له خلاص لا معاها ولا معاك ولا مع حد انا كل مدي بكتشف اني كنت عبيطة اكتر من الاول انا كل شوية باخد صدمات اكتر من اللي قبلها مبقتش عارفه فين الصح من الغلط بايه اللي بيحصل هل ماما كويسة ولا لا و هل بابا كويس ولا لا دا انا بقيت زيهم و بنام مع اخويا قرب اخويا مني و بيطبطب عليا و بيقولي انا كنت زيك كده بس المتعه الغير محدودة اللي بقيت بحس بيها عرفت قد ايه هما صح جدا هو انا اه بغير على ماما و مش عايز حد يلمسها لكن وقت المتعه بيبقي شيء مختلف امل احنا هنا عشان متعتنا متعي نفسك و اتمتعي بجسمك صح و اختاري زوج زي بابا كده بدل ما تتجوزي واحد يحبسك و يحبس متعتك انا عارف انك مصدومة بس دا امر واقع تقبليه و عيشي معاه عيشي حياتك هي دي حياتك يا امل
كلمات اخويا فضلت ترن في ودني و انا قاعدة لوحدى شوية و ماما و بابا رجعم و قعدنا معاهم و اكلنا و رجعنا قعدنا شوية لحد ما جت نص الليل و نمت عدت الايام عادي و اخويا كل فترة بينيكني و كنت بتشرمط عليه احيانا و ابتدي الموضوع يبقي معايا اني انا اللي بطلبه كمان عدت سنتين لحد ما خلصت ثانوية عامة و رايحة اقدم للكلية كنت متفوقة و دخلت كلية هندسة و روحت اقدم ورقي عادي و كان معايا بابا و خلصنا و عزمني ناكل في مطعم كبير كنت وقتها خلاص سلمت للمتعه و كنت بسمع من اخويا ان هو و بابا بينيكوا ماما و بابا بيمتعها اوى يعني اخويا بينزل مرتين و بابا يكون لسه مجابش على حسب كلام اخويا بس كنت حاسه وقتها ان بابا و ماما عارفين علاقتي باخويا و سايبنا نستمتع قعدت مع بابا و طلبنا الاكل و قربت منه و بقوله بصوت واطي بابا عايزاك في موضوع قالي بعد الاكل خلصنا الاكل و خرجنا ركبنا العربية و انا قاعدة جنب بابا قولت له بابا انا عارفه اللي بينك و بين ماما ... سنتين من النيك و الكلام مع اخويا خلوني جريئة جدا بس بابا بص لي و قالي مش فاهم قولت له يا بابا انا مش صغيرة و عارفه ان حسام بينام مع ماما معاك و ان اعمامي و ناس تانية بيجوا بتناموا مع بعض
بابا ضحك و قالي واضح ان البنوتة المغمضة مبقتش مغمضة خلاص ضحكت و قولت له يعني قالي طيب انتي عارفه عايزة ايه مش كفاية حسام عليكي اتصدمت بس زي ما توقعت انه عارف بس بصيت له كده و بقوله حسام بيحكي لي على متعة غريبة و احاسيس مختلفة لما بتكونوا مع ماما بابا قالي انتي عرفتي الكلام دا كله ازاى حكيت لبابا لما شوفت ماما مع صابر و اخويا و لما اخويا فتحني و بعدها موضوع الزبرين دا بابا ضحك و قالي من زمان و ساكتة دا انتي مش سهله يا امل بس دلوقتي عايزة ايه ... المرة دي استغربت من جرائتي و انا بمد ايدي امسك زبر بابا من على البنطلون و كنت ملاحظة انه بيكبر و قولت له اولهم دا بابا كان كأن الموضوع عادي معاه قالي و تاني قولت له كده خلاص مبقاش خايفه في اي وقت اعمل معاك او مع حسام في البيت قالي واضح انك مشروع شرموطة صغيرة حلوة ضحكت و قولت له بنتك و بنت امي ضحك و فضلت احسس على زبره من على البنطلون لحد ما وصلنا البيت طلعنا و لقيت بابا راح مبعبصني و انا قدامه قالي ها ندخل ناخد دش و نشوف موضوعك دا كنت هايجة اووووى دخلت استحميت و كنت مقررة اني ابدأ مشوار المتعة فعلا خليت اخويا يدمني و يدمن غنجي وودلعي و اهاتي و صوتي و ريحتي و كسي و طيزي يدمن كل حاجة فيا خلال السنتين دول حسيت بقوة مع الشهوة اللي بعوزه اخويا بينفذه عشان يجي و اكفائه بيا و بنيكه حلوة ليه هل ممكن اعمل كده مع بابا وحش الشهوة جالي و انا في الحمام ادخل لماما و اخليها تشاركنا و يبقي كله على المكشوف طيب ليه لا انا عارفه انها بتتناك و هي عارفه اني بتناك جربي يا امل زي ما حسام ما قال المتعه ملهاش حدود سيطرة الشهوة ميغلبهاش حاجة خرجت من الحمام لابسه روب على اللحم و روحت لاوضة ماما لقيتها جوا قاعدة على السرير قربت منها و بوستها بوسة سريعة على شفايفها هي بصت لي مستغربة و بتقولي مالك يا بت قولت لها انتي عارفه و انا عارفه و بابا جاي تحبي امي اتفاجئت من جرائتي و بتقولي اتلمي يا بت قولت لها مالمتيش نفسك و انتي تحت الرجالة ليه و مبسوطة يا ماما عايزة انبسط زيك و معاكي لقيت امي ضربتني قلم خلت وداني تصفر و بتقولي مش ببيع جسمي بفلوس زي الشراميط الناس دي ميلوها زي ميولي و واضح ان سكوتي ان حسام بينيكك شرمطتك يا شرموطة و ابوكي الخول كان نفسه فيكي يا وسخة و قالي انه ها ينيكك لكن تتكلمي عن امك بوساخة ها اخليكي زي الشرموطة اللي مش لاقيه زبر يكيفها و مافبش زبر ها يدخل فيكي و لو عايزة تجربي ها اخلي ابوكي ميعملش معاكي حاجة... للحظة حسيت ان كل احلامي انهارت كانت عيوني بتدمع و قولت و انا بتشحتف مش قصدي يا ماما اني اقول كلام يجرحك انا اسفه حقك عليا انا بس كنت عايزة اشارك المتعه معاكي و مع بابا زي حسام ما بيشاركم حطيت ايدي على خدي بحسس مكان الضربة ... اللي يشوف ماما دلوقتي بشخصيتها مايشوفهاش لما دخلت عليها و هي مع صابر... الروب كان اتفتح جزء منه و بزازى ظهرت قمت و رايحه اخرج لقيتها بتنادي عليا... تعالي اقعدي هنا روحت قعدت جنبها و لقيتها بتقولي عجبك الصناعي مع حسام يااااااه دا موضوع قديم و اتكرر بس مرات قليلة لقيتني بهز دماغي قامت ماما رفعت لي راسي و قالت بنتي شخصيتها مش ضعيفه انتي شخصيتك قوية و تختاري الراجل اللي يريحك و يسمع كلامك و ينفذ لك طلباتك احنا مش شراميط الشراميط بيبيعوا جسمهم بالفلوس لكن احنا نمتع و ننتممتع لا امك ولا عماتك ولا ستك ولا خالاتك شراميط انتي مهندسة دلوقتي مش اي حد يستاهلك ولا يستاهل جسمك ولا المتعة ليها مقابل مادى المتعة لو مافيش مقابل ليها متعة يبقي الموضوع مقرف انا امك اه و اتمنيت اشاركك و اكون. انا اللي بعلمك فن السرير زي ما امي علمتني بس انا زعلت منك اوى لما لقيتك بصالي و بتكلميني اكنى شرموطة اتشجعت شوية و قولت لها انا اسفه ياماما حقك عليا انا عمري نظرتي ليكي ما اتغيرت و روحت لها و بوستهها من شفايفها و قولت لها خلاص علميني بقا زي ما تيتا علمتك ماما ضحكت و بتقولي بس كده عيوني ليكي يا اموووله فرحت اوى و ماما قامت خرجت شوية و رجعت لي بتقولي ايه دا انتي لسه لابسه قممت فكككيت الروب و في ثانية بقيت ملط و بقولها لا مش لابسه ماما فضلت تبص ليا و لجسمي و تقولي ليه حق حسام يدمنك انتي جسمك زي ما قال الكتاب قولت لها اكيد زيك يا ماما هي ماما فعلا جسمها مش جسم واحدة في اول الخمسين و مخلفة 3 مرات جسم ماما و هي بتقلع قدامي ككان بينافس جسمي و انا لسه يا دوب مكملتش 20 سنة مافيش بطن مشدودة اكنها لسه بكر مافيش شعر ابيض في رااسها ولا تجاعيد ولا اي حاجة من علامات الكبر دي جت ماما ملط زيي ببزازها المكوره اكبر من بزازي طبعا و طيزها المرفوعه و كسها المبطرخ ازاى ما اخدتش بالي من جمال ماما لما شوفتها مع صابر ماما قربت مني اوى و قرصتني من حلمة بزي اللي وقفت من كتر الهيجان و انا اااااااه بلبونه ماما ضحكت و بتقولي ايه يا لبوة قولت لها حلوة اووووى طرقعه ماما بصباعها دخل بابا الاوضه و قفل الباب و قلع الروب و بقا ملط اول ما شوفت زبره شهقت كان تقريبا 18 سم و تخين اوى اتخخن من زبر حسام ماما بعبصت كسي و بتقولي عجبك زبر ابوكي قولت لها اوووووى قالت لي و هو انا اتجوزت ابوكي غير عشان زبره و دماغه بابا قرب مني و مكنتش على بعضي خلاص هايجة اووووى انا روحت مقربة من بابا و دماغي رايحه لزبره و بفتح بوئي بابا و ماما بصوا لي و ضحكوا و بابا مسك دماغي و دخل زبره في بوئي و ماما قعدت تلحس لي كسي شوية و كنت نزلت ماما شربت عسلي كله كان بابا بينيكني في بوئي و لقيت زبر بيدخل في كسي من ورا قولت دا ماما بالصناعي بس لقيت ماما مسكتني من وسطي و بتنيك فيا و جسمها بيخبط في طيزي و زبر بابا بيدخل لاخره في بوئي وويخنقني و يطلعه شوية اتف عليه و مش عارفه ابص ناحية ماما اشوفها بتعمل ايه بابا خرج زبره من بوئي و لفيت لقيت ماما لابسه الزبر الصناعي و بتنيك فيا و انا ااااااه احساس يجنن اوووووى و ماما بتنيكني بالصناعي اححححححح اوووووف حلو اوى يا ماما راحت ماما ضربتني على طيزي ووبتقولي على السرير دلع مافيش ماما قولت لها حلو يا سوسو اووووى افشخي بنتك الشرموطة احححححح ماما خرجت الزبر من كسي و بابا نام على ضهره و خلاني اركب على زبره. و قعدت اتنطط على زبره و ماما جت مسكتنجي من شعري شدتني جامد و انا ااااااااااااه لقيتها حشرت الزبر اللي مليان عسل كسي في بوئي و زبر بابا التخين ببفشخ كسي من جوا ماما خرجت الزبر من بوئي و جت ورايا و بابا بيقولها عايزنها تعرف ازاى تتناك بزبرين راحت ماما دخلت النبر في طيزي براحة و راحت هي و بابا زي المتفقين بينيكوني و انا اححححححح اووووووف حلو اووووووى لقيت نفسي بترعش بعنف و حاججة ها تخرج مني زبر بابا حايشها راحح هو و ماما خرجوا الازبار و انا كسي انفجر على بابا غرقه صدره و بطنه و نمت على بابا شوية و قالي ايه يا. اموله لسه بنسخن بصيت له بنص عين قولت له ممتع اووى يا بابا مكنتش عارفه انه معاكك ها يبقي بالجمال دا قالي يلا نكمل بابا شالني و ماما معاه و انا في النص و الانين دخلوا ازبارهم فيا و بينيكوني و انا اووووووف جااااامد اووووووووى احححححححح زبرك تخين يا بابا فشخ كسي ااااااه ماما ضربتني على طيزي و بتقولي سوسو مش ممتعاكي ولا ايه قولت لها دا انا مش عارفه المتعه جايه من كسي ولا طيزي مش قادرة و زنبوري بيحك في زبر بابا و قفشت في بابا ججامد و راح مخرج زبره و لفني بقي وشي في ش ماما. و دخل زبره في طيزي و انا ااااااه و بخربش ماما زبرك تخين اوووى ضربني على طيزي و قالي ددا لسه ربع يا ضرموطة قولت له مش قادرة راح مسكني و ماما دخلت الزبر كله في كسي و ضيقت فتحت الطيز و راح بابا دخل زبره كله مرة واحدة فيا و انا اااااه يالهوووووى طييييييزي اااااااااااااه لا لا لا اتفشخت و ضوافري بتغرس في ضهر امي و صوتي كان عالي و بابا بينيك طيزي و ماما في كسي فضلوا كده و انا بصوت بينهم و جسمي عرقان لقيت بابا بيقول لماما مش قادر البت طيزها فرن و ضيقه ها اجيب راحت ماما مسكت ايد بابا حطيتها له على زبوري و بينيكوني هما الاتنين و انا اااااااه مش قاددرة ها اجيب لقيت بابا زبره لحد بيوضه في طيزي و انا و هو بنزل انا على زبر ماما و هو في طيزي ماما خرجت زبرها و عسلي بينزل على السرير و بابا حطني على السرير و جيزي بتنبض و بتخرج لبنه بيسيل على رجلي و كسي ماما قلعت الزبر و ريحت جنبي بتلعب في كسها ..........
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Abohamed, Sina, dwo و 31 آخرين
احبتي إخوتي أخواتي @ناقد فني هذه قصة راجعوها وعلقو عليها وبعدها جاوبوني عن التالي
ما البادئة الصحيحة لها
وما المكان الأنسب لها
 
  • حبيته
التفاعلات: عاطفى
القصة دي فيها احداث حقيقية و احداث خيالية نقدر نقول مستوحاه من قصة حقيقية تقدروا تصنفوها اي تصنيف يعجبكم لكن فيها محارم و دا الاغلب الحكاية على لسان صاحبة الحكاية اللي طلبت مني احكي حكايتها صاحبة الحكاية امال و اسف على المقدمة لو طويلة.
فلنبدأ.....
ازيكم يا شباب و يا بنات و يا سوالب و يا ديوثين و يا كل الفئات واصحاب كل الميول الجنسية أنا أمال سني دلوقتي 45 سنة من صغري كانوا بيقولوا عليا اني حلوة و قمورة بشرتي بيضا و دا راجع لان جدتي ام ماما و ام بابا من اصول تركية عيوني عسلي و شعري بني لما خراط البنات خرطني و تميت 16 سنة كان طولي حلو 170 سم و وزني 55 كجم بزازي متوسطة الحجم مش كبار تقدر تقول مقاسهم 36 بططني منحوتة و مشدود و طيزي مدورة و مرفوعه و بارزة مهما حاولت اداريها كانت غيرة البنات واضحة في نظراتهم ليا و كلامهم معايا....
دلوقتي بعد ما كبرت الجسم مختلفش كتير لانى بهتم بيه و بلعب رياضة و بمشي على رجيم لما بحس اني تخنت فوزني زاد شوية بقا 65 كجم الفرق دا باين اووى في طيزي و بزازي اللي بقيت بلبس لهم برا مقاس 40 او 42 بدل 36
طبعا قوانين المنتدي هنا بيتمنع اي حكاية لبنت اقل من 16 سنة عشان كده باختصار انا بدأ الجنس معايا باحتكاك و تحرش من و انا عندي 12 سنة بس او نيكة كانت و انا 15 سنة.
نسيت اعرفكم انا ليا اخ اصغر مني بسنة و اخت اصغر مني بسنتين يعني انا الكبيرة.
نبدأ القصة....
كنا في الصيف و خلصنا الامتحانات و قاعدين زهقانين طبعا لا في موبايل ولا كومبيوتر ولا الكلام دا لقيت بابا في يوم بيتصل بعماتي و اعمامي يقولهم اننا نطلع البلد اسبوع و كده نقضية هناك في واحدة من عماتي كنت بحب ابنها اووووى و هو اول واحد ناكني و فتح طيزي من سنة و كانت مقابلتنا قليلة فمش عارفين نعمل حاجة غير شوية تحرشات فرحت اوووى و خصوصا اني عارفه ان في البلد اماكن كتير مهجورة و محدش بيدخلها و عندنا بيت تاني مهجور من سنين و محدش بيدخله خالص المهم جهزنا الشنط و انا كنت عارفه موضوع النضافة و السويت و ازالة الشعر طبعا كنت ثانوي وقتها و طبعا عارفين اللي بيحصل في ثانوي ظبطت نفسي يوم السفر و استحميت كويس و طلعنا كلنا كنا مأجرين اوتوبيس طلعت لقيت مكان جنب صابر فاضي صابر اللي هو ابن عمتي اكبر مني ب 6 سنين قرب يخلص الكلية متوسط الطول عريض رفيع مش تخين شكله امور قمحي روحت قعدت جنبه و العيلة بالنسبه لها دا عادي دخليني جوا جنب الشباك و هو قعد على الكرسي التاني و الاوتوبيس طلع ...
صابر : وحشتيني اوووووى انا طلعت لما عرفت انك جاية.
انا بهمس له : انت كمان وحشتني اوى.
صابر : شكلك زي القمر
مبتسمه و مكسوفه اوووى و مش عارفه ارد لقيته بيبص في الاوتوبيس حوالينا و انا بصيت لقيت الناس كلها نايمه فصابر بص لي و انا بصيت له كنت عايزة اخد شفايفه في شفايفي بس خايفة و هو كمان نفسه اوووى بس خايف و باين في عينه عيونا في عيون بعض و بيدور حوار صامت مش فاهمه حد غيرنا لدرجة ان حسينا ان صوت عيونا و افكارنا عالي.
نظرة عتاب مني : ينفع كده بعد ما خليتني اطير في السما ابقي مش عارفه احس بالاحساس الحلو تاني.
هو بنظرة حنان : لو قدمت لك اعتذارات الدنيا كلها مش كفاية يا روحي بس انتي عارفه.
انا بتنهيدة و نظرة حسرة : عارفه و بتمني الكل يعرف و اني ابقي مراتك بقا عشان اكون في حضنك براحتي مش بخطفه و خايفة.
هو بنظرة فرحة : فاكرة و احنا صغيرين لما كنا بنلعب سوا و اخدك في حضني من ورا
انا بعيون ها تقفل من الفرحة : فاكرة و مكنتش حابة كده غير منك انت بس.
كنا باصين لبعض و مش بنتكلم دا حوار بعيونا و ضحكنا سوا براحة لقيت صابر بيحط ايده على فخادي و بيحسس عليهم قريب من كسي و انا اعصابي بدأت تسيب و ببص له بمحن اوى و هو عين معايا و عين متابعه الناس على قد ما كنت مبسوطة على قد ما كنت خايفه الناس تشوفنا لكن في نفسي قولت اني مستسلمه لراجل اكيد بيخاف عليا حسيت بايدة بتتشال من على فخادي ببص كده ملقتش حاجة و لقيته بيبص لي و قرب مني و همس في ودني
صابر : انتي جميلة اوى اوى اوى و بتحلوي اكتر و انتي هايجة اتعدلي بدل ما اغتصبك.
و بيضحك انا بصيت له و اتعدلت و انا بضحك و قولت له.
انا : يا ريت انا موافقه اووووى.
ضحك و قال : انتي شرقانة بقا.
الناس اللي بتقرأ دا كان عادي بينا لكن قدام الناس قمة الادب و الاحترام و دا مجاش بين يوم و ليلة طبعا.
فضل صابر طول الطريق يسخني و يولعني يحسس على فخادي شوية و يدخل ايده من تحت البلوزة و يلاعب حلمات بزازي و احيانا يدخل ايده تحت الجيبة و يدعك كسي لدرجة اني ولعت خالص وصلنا البلد و طبعا لينا بيت هناك كبير و انا كنت مولعة خالص و لاحظت ان صابر زبره واقف اوى هو عدله بسرعه و انا عدلت هدومي طبعا قبل ما ننزل نزلنا و دخلنا البيت و ظبطنا الدنيا و حاجتنا و لقيت صابر جه لماما بيهمس في ودنها و مشي شوية و ماما جت همست في ودني و بتقولي صابر عايزك تتمشوا مع بعض شوية في الغيط روحي و متتأخروش.
ماما كانت بتحب صابر اوى لدرجة ان لو قالها ايه ها تعمله و كانت مبسوطة اني بحبه و بتتمني الموضوع يتم عرفت اخلع منهم و روحت عند المكان اللي مستنيني في صابر لقيته مسك ايدي و مشينا كان منظر شاذ بالنسبة للبلد و لكن اغلب الناس كانوا عارفين احنا ولاد مين فكنا بنسلم عليهم و نمشي خلصنا البلد و كان البيت التاني المهجور قدامنا مشينا لحد هناك و صابر طلع مفتاح البيت و فتحه و دخلنا الناس ها تتوقع البيت ظلمة و كئيب و تراب و عناكب و كده لكن لا بالرغم انه مهجور و الناس بتخاف منه الا اننا قدرنا نقنع ناس تنضفه مرة او مرتين كل شهر بمقابل مادي و لو اي لمبة باظت تتغير و كده كان دايما يتقال ان البيت مسكون و مبني على مقبرة اثرية و الرصد ساكن البيت و كلام من كده اول ما دخلنا البيت لقيت صابر بيلف و اخدني في حضنه انا عارفه اني اخيرا هتناك تاني و انا كنت مولعه بسبب اللي عمله فيا في الاوتوبيس و روحت اححححححح مش قادرة اقف.
قعدني على كنبة و بيقلعني هدومي و بنبوس شفايف بعض و بمص شفايفه لحد ما لقيت نفسي بالاندر و البرا نزل صابر على رقبتي مص و بوس و لحس و انا اححححححح امممممم انت بتعمل فيا ايه انا مكنتش اعرف كل دا حتى المرة اللي فاتت كانت نيك على طول بس كان داهن زبره و طيزي بكريمات و فازلين عشان يسهل الدخول و نخلص بسرعة لكن المرة دي بيدوق كل مكان في جسمي لقيته قلعني الاندر و حاش السجادة اللي تحتينا شوية دا كل دا و هو عند رقبتي و فوق بزازى التحرش و تسخيني من على الهدوم عادي بس افتكرت انه دعك كسي في الاوتوبيس و دعك بزازى حاسه بمتعه اكبر بتحصل كنت بسمع عنها من زميلاتي و صحباتي لقيت صابر بيفك البرا دا بقا محترف المرة اللي فاتت انا اللي فكتها اححححححححححح و سوائل كتير خرجت من كسي علي طيزي اول ما لسانه لمس حلمة بزى و نفسي علي اوى و بقوله بصوت ضعيف مش قادرة كفاية احساس غريب و كهربا في جسمي مكنتش قادرة بس جسمي بياكلني عايز تاني مشبعتش لقيت صابر اتعدل و بص لي و بيقولي مالك وحش اللي بعمله قولت له لا بالعكس حلو جدا بس مش حاسه باعصابي جسمي ساب خالص ضحك و قالي دي شهوتك و لسه لما اكمل ها تحسي بمتعه اكبر قولت له هو دا متعه انا مبسوطة اوى نزل على كسي براحة و بدأ يلحس كسي و جوانب كسي و انا بقيت بتلوى و اهاتي بتطلع براحة اااااه اممممم احساس حلو اوووووى و يجنن لقيت لسانه جه عند زنبوري و انا لسه معرفش اوى في الجنس لقيتني بقوله عايزة اعمل حمام حاسب وشك لقيته لزق في كسي اكتر و بيلحس اكتر في زنبوري و انا اااااااه اممممممم مش عارفه اقوله اووووى حلو كمل ولا اعمل ايه لحد ما لقيت كسي انفجر من الشهوة في وشه و انا حاسة اني كأني بعمل حمام اول ما هديت اتعدلت و قولت له اسفه مكنتش متحكمه بنفسي قالي اسفه على ايه يا هبلة دي شهوتك و طعمها حلو اووووى قولت له بجد قالي جدا و قام قدامي لقيته ملط و زبره قدام بوئي و بيقولي مصي استغربت الطلب و قرفت شوية قولت لا بقرف قالي يعني انا قرفت و انا بلحس كسك و بشرب شهوتك اقنعني بصراحة بس قولت له معرفش راح ابتدي يعلمني بيقولي الحسي بلسانك من تحت لفوق و لسانك اعملي دواير على راسه و بعدين دخليه في بوئك كان كبير كنت بحاول ادخله في بوئي و اسناني بتحك فيه و تعضه لحد ما علمني ازاى امص و كده فضلت امص في زبره براحة صابر نضيف اوى فكان الريحة حلوة و لو مش حلوة يبقي مافبش ريحة اصلا فدا اللي خلي الموضوع عادي لحد ما انا لقيته اتشنج شوية و حسين زب ه كبر في بوئي و في حاجات بتخرج منه في بوئي اللي كنت عارفاه انه لبن بلعت جزء منه غصب عني بس لقيت طعمه عادي فبلعته كله قعد جنبي و بيقولي ايه رايك قولت له احساس غريب و مختلف و حلو جدا قالي لسه مخلصناش قولت له كل دا و لسه قالي انا النهارده كنت مقرر امتعك جامد بس مش عايزين نتأخر برده.
قولت له ماشي قام و قومني و نام على الكنبة و خلاني فوقيه طيزي و كسي عند بؤه و زبره عند بوئي و قالي مصي حلو يا اموله عشان مينامش عملنا وضع 69 و لقيته ماسك كسي بيلحس و انا بمص زبره و بصوابعه بدأ يدخلهم في طيزي اللي قفلت اكنها متفتحش قبل كده نزلني و اتعدل جاب من بنطلونه علبة كريم ترطيب و رجعنا نكمل بدأ يدخل صباعه في طيزي براحة و انا بركز على مص زبره و في نفس الوقت بيلحس كسي فضل يدخل صباعه لحد ما طيزي فتحت له ابوابها و راح دخل التاني لحد ما باب طيزي اتفتح اكتر و راح مدخل الثالث انا بحس بوجع بس لحسه لكسي منسيني كل حاجة كنت جبت عليه كمان مره اول ما طيزة فتحت على اخرها و 3 صوابع من ايده ارتاحه في طيزي اتعدل و عدلني و خلاني افنس على الكنبة و هو ورايا و لقيته غرق زبره كله كريم و حط على فتحت طيزي كريم و مسكني من وسطي و زبره كان واقف اوى و راح مدخل راسه في خرم طيزي و انا اممممممممم براحة بيوجع لقيت سكت شوية لحد ما بدأت محسش بالالم قولت له كمل راح مدخل شوية كمان براحة كان الالم خفيف و ابتديت ارجع طيزي معاه لحد ما طيزي لمست فخاده عرفت انه دخل كله اللحظة دي كنت مبسوطة اوى و حبيبي معتليني و انا تحت منه حاسه بضعف الانثي و قوة الراجل و تملكه حاساه اقتحم كل حصوني و واقف قدامي شاهر سيفه مش حاسه بمرارة الهزيمة و الاستسلام قد ما حسيت ان الاستسلام دا سبيل للنصر و الفوز بمتعه لا محدوده زبره خارج و طالع في طيزي براحه و انا اممممم حلو اوووى طلعت مني ازاى مش عارفه ازاى اعرفه اني مستمتعه لدرجة كبيرة كبرياء الانثي اتحطم هنا و سقطت كل الحواجز بقيت حاسه بيه بيدخله و يخرجه اجمد و اسرع و انا تحته اححححححح ااااااااه امممممممم اوووووف و بيوضة او وقتها كنت بقول الخصيتين بتوعه بيحكوا في كسي و مستمتعه اووووى بس تعبت من الوضعية دي ايه دا دا خرجه من جواية ليه ليقته بيلفني و ينيمني على ضهري هو عرف منين اني عايزة اغير الوضعية لقيته رافع رجلي و زبري يدخل اعماق طيزي و ايده على صدري ماسكهم و انا اااااه اممممم اوووووووف كمان يا حبيبي اووووووى و دماغي تقولي ايه اللي بتقوليه دا ازاى تقولي كده و انا بقول لدماغي هو ايه اللي ازاى انا قدامه كما ولدتني امي و هو معتليني و المتعه جامدة و جسمنا عرق و عرقنا امتزج زي ما شفايفنا و لسانا امتزج دلوقتي و هو بينيك ااااااااااااااه ايه دا براحه ااااااامممممممممم ااااحححححح لا جامد خليك جامد كان احلى احححححححح و صابر بيرزع في طيزي و فخاده بتخبط في طيزي و عاملة صوت يجنن ايدي بتتسحبو راحت على كسي تدعكه انا اول مرة اعمل كده ايدي ما راحتش على كسي ولا مارست العادة السرية قبل كده تبا لدماغي اللي بتفصلني عن المتعه لفيت دراعي حوالين راس صابر و رجلي حوالين وسطه و هو اتعدل و شايلني و انا بصاله بذهول و هو بيدعك طيزي اوووووى مكنتش قادرة فكنت بمص شفايفه و هو بيمص شفايفي و رقبتي و بزازي لقيته بيقولي اموووووله بصيت له بيقولي ها اجيب و نزلني خلاني افنس و انا مش فاهمة ها يجيب ايه و راح مدخله في طيزي تاني و لقيته بيتحرك جامد و اسرع لحد ما اتشنج و زبره كله في طيزي و بيتنفخ و حاجة سخنه بتنزل منه و انا اححححح بيلسع سخن اووووى اووووف حسيت بزبره بيصغر و بيخرج من طيزي في هدوء لفيت ليه و قولت له هو انا اه مش فاهمه في الامور دي بس انت فهمت و اتعلمت دا كله ازاى جه قعد جنب مني و حضني و قالي كنت مع صاحبي و اجرنا شريط فيديو سكس و اتفرجنا عليه وكنا بنتفرج على افلام كتير لحد ما اتعلمت الحاجات دي و قولت اجربها مع اموله حبيبتي قولت له يعني انت اتفرجت على افلام وحشه ضحك و قالي انتي مش كنتي مبسوطه قولت له جدا قالي دا نتيجة اني اتفرج على الافلام نمت في حضنه و لقيته بيقولي عارفه يا اموله انتي مختلفه عن كتير من المصريين قولت له ازاى شاور على حلمة بزي و قالي دي بيبقي لونها غامق عندك فاتح و شاور على كسي و قالي دا كمان قولت له صحيح لما قولت ها تجيب مفهمتش قالي دا بقولها لما بحس ان شهوتي بتيجي و بعدين يلا نتشطف بسرعة و نلبس و نرجع البيت اتشطفنا سوا و لبسنا و ظبطنا مكان ما كنا و طلع صابر بيراقب المكان لحد ما شاور لي اجي و قفل الباب و اتمشينا ناحية الزرع و رجعنا بيتنا كنت حاسه باحساس حلوة اوى بس كنت عايزة احس احساس تاني ماما قالت لي محدش يقرب بايده من بين رجلي قصدها كسي عشان كده هيبقي صعب عليا اتجوز و خصوصا لو نزلت ددمم في المدرسة عرفت غشاء البكارة و العذرية و كده و كنت مبسوطه ان صابر عرف يفتح طيزي و النهارده فتحها تاني و ناكها احلى من اول مرة رجعنا البيت و دخلنا معاهم طبعا كنا واصلين البلد الصبح بدري و روحنا عملنا كده و جينا كانت يا دوب الساعة مجتش 9 الصبح و انا متعودة اني اسهر و اطبق يومين عادي روحنا فطرنا مع العيلة كلها و العيلة بقت تقول لصابر شد حيلك بقا عايزين نجوزك لقيته بصي و انا اتكسفت و كنا خلصنا اكل قوت مع البنات نشيل الاكل و نعمل الشاي لقيت ندى بنت عمي دي في نفس جسمي بس بزازها اكبر شوية و لونها قمحي و هي اكبر مني في السن في سن صابر تقريبا بتقرب مني و بتقولي ايوة يا اموله الواد حلو و عينه منك يا بت قولت لها ايه اللي بتقوليه دا ازاى دا انا اصغر منه بكتير ضحكت ندى و قرصتني من فخادي و بتقولي يا بت عليا دا انتم عينكم منزلتش من على بعض كان ناقص تقوموا تبوسوا بعض قدامنا قولت لها عيب يا ندي صابر ابن عمتي و بيحبك زي ما بيحبني و بيحب البنات و انا بحبه زي شادي اخويا راحت حطت صباعها على قلبي و قالت انتي بتكدبي لكن دا مش بيكدب و عشان بنتكلم على صابر ضربات قلبك مبقتش منتظمه انا معرفتش ارد بس عارفه ندي انها كويسه بس في اللحظة دي خفت منها اوى يمكن نظرة عينها في عيني او اني مش عارفه اخبي عنها قولت لها ايوة يا ندي صابر بالنسبة لي كل حاجة بس اعمل ايه مش ها اروح اقول تعالي اتجوزني لقيتها بتضحك و بتبعدني بالطريقة عن بقيت البنات و بتقولي و انتي يا مفعوصة تعرفي ايه عن الجواز عشان تتجوزي قولت لها مش عارفه بس ببقى حاسه اني عايزة اتجوزه قالت لي صعبتي عليا يا اموله و بعدين احنا كلنا هنا اهو بنات الرجالة قاعدين تحت لابسه مقفل كده ليه قولت لها عشان عيب مقعدش بهدوم مفتوحه غير مع جوزي لقيت دماغي حضرت و بتقولي يا سلام يا فالحة ما انتي كنت ملط قدام صابر و بينام معاكي سكت دماغي و بقول لنفسي صابر بيحبني و ها يبقي جوزي اقعد قدامه كده عادي لقيت ندي بتقولي عموما يا امل يا بنت المحظوظة انا حاولت معاه بس عشان انتي اجمل واحده فينا اختارك انتي و عينه فضحاه قولت لها بجد قالت لي اه انتي مسمعتيش اللي حصل بينه و بين احمد ابن عمتك التانية قولت لها حصل ايه معرفش ندي اخدتني من ايدي و قالت لي تعالي دخلنا اوضة و قعدنا و قالت لي اسمعي يا ستى صابر في يوم كنا متجمعين كلنا و لقيت احمد بيهمس له و راح صابر قام ضربه قدام العيله كلها و لما ابو احمد حب يتدخل صابر كان ها يمسك فيه و اعمامك كتفوه بالعافية و لما هدي قالوله ايه اللي حصل قالهم ان احمد قال كلام ميصحش يتقال على بنت من بنات العيلة اعمامك و عماتك اتجمعوا كلها بس انتم مكنتوش موجودين و انا كنت بتصنت عليهم لقيت صابر بيقول احمد قال امال فين امل الجامده ولا بتتشرمط مع حد صابر بيكمل كلامه و بيقولهم يعني ازاى اسمع كلمة عن بنت خالي في غيابها و غيابه و اسكت وقتها مش عارفه انا فرحت و زعلت ان صابر بيخاف علينا بس في نفس الوقت لما كملوا الكلام زعلت لما عرفت انه اهتمامه بيكي اكتر و خصوصا لما قال لو حد جاب سيرة امل على لسانه مع احترامي لكل الموجودين ها ادفنه حاولوا يهدوا الموضوع بس احمد كان غلطان فعلا وكله جه مع صابر و احمد و صابر من ساعتها مش بيكلموا بعض باباكي لما عرف راح لصابر و شكره على اللي عمله و كلهم جم على عمتك و جوزها بسبب ابنهم وقتها العيلة اتأكدت ان صابر عايزك حتى لو هو ما قالش الكلام دا انا كنت مذهولة من الكلام دا انا فعلا مكنتش اعرف حاجة عنه بس هل دا فعلا سبب حب ماما ليه اوى اكيد هو واحد بيدافع عن بنتها و حافظ كرامتها في غيابها لقيت عقلي بيقولي بقى هو يحافظ عليكي و انت متحافظيش على نفسك طنشت افكارى بس ساكته و باصه في اللا شيء بس حسيت بخوف لما عرفت ان احمد موجود معانا و صابر موجود قعدت ادعي ميحصلش تصادم بينهم لقيت ندي بتقولي مالك سرحتي في ايه قولت لها و هو انا فيا ايه عشان الناس تعجب بيا كده انا بنت لسه في ثانويو ايه اللي يخلي احمد يقول كلام زي اللي قاله كده و يخلي صابر يعجب بيا زي ما بتقولي ما انتي يا ندي حلوة برده بصت لي ندي و بتقولي انتي حلوة اوى يا امل انا كتير بغير منك و من جمالك جسمك زي جسمي مع انك اصغر مني دي كلها مقومات للبنت ان الشباب يعجبوا بيها سكت برده و مش فاهمة حاجة لقيت ندى بتقولي مش احنا اصحاب قولت لها طبعا انا مش بعتبرك بنت عمي انتي صحبتي لقيتها بتقولي انت بيضا اوى محدش فهمك حاجة عن الراجل و الست قولت لها مش فاهمه لقيتها بتقولي طيب خلاص ولا يهمك و قامت و بتقول قومي يلا عشان نشوف ها نعمل ايه كنت بتحرك مع البنات بنعمل حاجات و احيانا بنلعب دخلت اوضة بفتح الشباك بتاعها و ببص لقيت صابر قاعد على مصطبة قدام البيت و لمحت احمد خارج من البيت و راح وقف قدام صابر و انا ببص عليهم و اااااي انا نسيت طيزي وجعاني من نيكة صابر بس الشغل و اللعب و الكلام نساني الوجع بصيت عليهم تاني حسيت ان في حاجة بتحصل و انا مش فاهمه و لقيت صابر قام وقف و همس في ودن احمد لقيت احمد بيحاول يضرب صابر بس لقيت صابر مسكه من رقبته بيخنقه انا اترعبت و لسانى اتربط و مش عارفه اعمل ايه لقيت صابر ساب احمد و احمد وقع على الارض بيكح و قام بيبص لصابر نظرة كلها حقد و كره و غل لصابر و بيرفع احمد عينه شافني ببص و انا خايفه لقيت نظرة في عينه مش قادرة افسرها دخلت جوا الاوضة و قعدت على السرير و انا بعيط من غير صوت مش عارفه ليه في اللحظة دي دخلت مامت ندي لقيتها شهقت لما شافتني بتعيط و بتقولي مالك يا بت قولت لها ابدا كنت بفتح الشباك رجلي اتلوت و كنت ها اقع في الشارع بس السور لحقني ايه اللي بقوله دا ليه ما قولتش اللي شوفته انا خوفت ليه لقيتها بتدلك رجلي شوية لحد ما قولت لها تسلمي يا عمتو بقت كويسة في الوقت دا معرفش ايه اللي حصل بس نمت نمت و حلمت بكابوس حلمت ان احمد بيحاول يمسكنى و بيجري ورايا و انا بجري منه لحد ما خبطت في حد ببص لقيته صابر و اتكرر نفس المشهد اللي حصل من شوية قومت من النوم مفزوعه و بنهج و جسمي عرقان ببص حواليا ملقتش حد في البيت راحوا فين و سابوني قومت من السرير بلف في البيت الوقت كان بقا اخر النهار بلف في البيت سمعت صوت غريب صوت زي اللي كنت بطلعه و انا مع صابر قولت يمكن حد مع مراته بس هيبان ازاى انا عبيطة كده قربت من ناحية الصوت الاوضة كان الباب موارب بصيت و كنت ها اشهق بس حطيت ايدي على بوئي ..........





ايه اللي حصل و انا شوفت ايه لما يتقالي ان في دعم كويس على القصة و اشوف الدعم ها احكي الجزء اللي جاي
كمل يا برنس وما تتاخر
 
كمل وماتتاخر
 
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: حد معاه فكة ربع جنيه و ناقد بناء
القصة دي فيها احداث حقيقية و احداث خيالية نقدر نقول مستوحاه من قصة حقيقية تقدروا تصنفوها اي تصنيف يعجبكم لكن فيها محارم و دا الاغلب الحكاية على لسان صاحبة الحكاية اللي طلبت مني احكي حكايتها صاحبة الحكاية امال و اسف على المقدمة لو طويلة.
فلنبدأ.....
ازيكم يا شباب و يا بنات و يا سوالب و يا ديوثين و يا كل الفئات واصحاب كل الميول الجنسية أنا أمال سني دلوقتي 45 سنة من صغري كانوا بيقولوا عليا اني حلوة و قمورة بشرتي بيضا و دا راجع لان جدتي ام ماما و ام بابا من اصول تركية عيوني عسلي و شعري بني لما خراط البنات خرطني و تميت 16 سنة كان طولي حلو 170 سم و وزني 55 كجم بزازي متوسطة الحجم مش كبار تقدر تقول مقاسهم 36 بططني منحوتة و مشدود و طيزي مدورة و مرفوعه و بارزة مهما حاولت اداريها كانت غيرة البنات واضحة في نظراتهم ليا و كلامهم معايا....
دلوقتي بعد ما كبرت الجسم مختلفش كتير لانى بهتم بيه و بلعب رياضة و بمشي على رجيم لما بحس اني تخنت فوزني زاد شوية بقا 65 كجم الفرق دا باين اووى في طيزي و بزازي اللي بقيت بلبس لهم برا مقاس 40 او 42 بدل 36
طبعا قوانين المنتدي هنا بيتمنع اي حكاية لبنت اقل من 16 سنة عشان كده باختصار انا بدأ الجنس معايا باحتكاك و تحرش من و انا عندي 12 سنة بس او نيكة كانت و انا 15 سنة.
نسيت اعرفكم انا ليا اخ اصغر مني بسنة و اخت اصغر مني بسنتين يعني انا الكبيرة.
نبدأ القصة....
كنا في الصيف و خلصنا الامتحانات و قاعدين زهقانين طبعا لا في موبايل ولا كومبيوتر ولا الكلام دا لقيت بابا في يوم بيتصل بعماتي و اعمامي يقولهم اننا نطلع البلد اسبوع و كده نقضية هناك في واحدة من عماتي كنت بحب ابنها اووووى و هو اول واحد ناكني و فتح طيزي من سنة و كانت مقابلتنا قليلة فمش عارفين نعمل حاجة غير شوية تحرشات فرحت اوووى و خصوصا اني عارفه ان في البلد اماكن كتير مهجورة و محدش بيدخلها و عندنا بيت تاني مهجور من سنين و محدش بيدخله خالص المهم جهزنا الشنط و انا كنت عارفه موضوع النضافة و السويت و ازالة الشعر طبعا كنت ثانوي وقتها و طبعا عارفين اللي بيحصل في ثانوي ظبطت نفسي يوم السفر و استحميت كويس و طلعنا كلنا كنا مأجرين اوتوبيس طلعت لقيت مكان جنب صابر فاضي صابر اللي هو ابن عمتي اكبر مني ب 6 سنين قرب يخلص الكلية متوسط الطول عريض رفيع مش تخين شكله امور قمحي روحت قعدت جنبه و العيلة بالنسبه لها دا عادي دخليني جوا جنب الشباك و هو قعد على الكرسي التاني و الاوتوبيس طلع ...
صابر : وحشتيني اوووووى انا طلعت لما عرفت انك جاية.
انا بهمس له : انت كمان وحشتني اوى.
صابر : شكلك زي القمر
مبتسمه و مكسوفه اوووى و مش عارفه ارد لقيته بيبص في الاوتوبيس حوالينا و انا بصيت لقيت الناس كلها نايمه فصابر بص لي و انا بصيت له كنت عايزة اخد شفايفه في شفايفي بس خايفة و هو كمان نفسه اوووى بس خايف و باين في عينه عيونا في عيون بعض و بيدور حوار صامت مش فاهمه حد غيرنا لدرجة ان حسينا ان صوت عيونا و افكارنا عالي.
نظرة عتاب مني : ينفع كده بعد ما خليتني اطير في السما ابقي مش عارفه احس بالاحساس الحلو تاني.
هو بنظرة حنان : لو قدمت لك اعتذارات الدنيا كلها مش كفاية يا روحي بس انتي عارفه.
انا بتنهيدة و نظرة حسرة : عارفه و بتمني الكل يعرف و اني ابقي مراتك بقا عشان اكون في حضنك براحتي مش بخطفه و خايفة.
هو بنظرة فرحة : فاكرة و احنا صغيرين لما كنا بنلعب سوا و اخدك في حضني من ورا
انا بعيون ها تقفل من الفرحة : فاكرة و مكنتش حابة كده غير منك انت بس.
كنا باصين لبعض و مش بنتكلم دا حوار بعيونا و ضحكنا سوا براحة لقيت صابر بيحط ايده على فخادي و بيحسس عليهم قريب من كسي و انا اعصابي بدأت تسيب و ببص له بمحن اوى و هو عين معايا و عين متابعه الناس على قد ما كنت مبسوطة على قد ما كنت خايفه الناس تشوفنا لكن في نفسي قولت اني مستسلمه لراجل اكيد بيخاف عليا حسيت بايدة بتتشال من على فخادي ببص كده ملقتش حاجة و لقيته بيبص لي و قرب مني و همس في ودني
صابر : انتي جميلة اوى اوى اوى و بتحلوي اكتر و انتي هايجة اتعدلي بدل ما اغتصبك.
و بيضحك انا بصيت له و اتعدلت و انا بضحك و قولت له.
انا : يا ريت انا موافقه اووووى.
ضحك و قال : انتي شرقانة بقا.
الناس اللي بتقرأ دا كان عادي بينا لكن قدام الناس قمة الادب و الاحترام و دا مجاش بين يوم و ليلة طبعا.
فضل صابر طول الطريق يسخني و يولعني يحسس على فخادي شوية و يدخل ايده من تحت البلوزة و يلاعب حلمات بزازي و احيانا يدخل ايده تحت الجيبة و يدعك كسي لدرجة اني ولعت خالص وصلنا البلد و طبعا لينا بيت هناك كبير و انا كنت مولعة خالص و لاحظت ان صابر زبره واقف اوى هو عدله بسرعه و انا عدلت هدومي طبعا قبل ما ننزل نزلنا و دخلنا البيت و ظبطنا الدنيا و حاجتنا و لقيت صابر جه لماما بيهمس في ودنها و مشي شوية و ماما جت همست في ودني و بتقولي صابر عايزك تتمشوا مع بعض شوية في الغيط روحي و متتأخروش.
ماما كانت بتحب صابر اوى لدرجة ان لو قالها ايه ها تعمله و كانت مبسوطة اني بحبه و بتتمني الموضوع يتم عرفت اخلع منهم و روحت عند المكان اللي مستنيني في صابر لقيته مسك ايدي و مشينا كان منظر شاذ بالنسبة للبلد و لكن اغلب الناس كانوا عارفين احنا ولاد مين فكنا بنسلم عليهم و نمشي خلصنا البلد و كان البيت التاني المهجور قدامنا مشينا لحد هناك و صابر طلع مفتاح البيت و فتحه و دخلنا الناس ها تتوقع البيت ظلمة و كئيب و تراب و عناكب و كده لكن لا بالرغم انه مهجور و الناس بتخاف منه الا اننا قدرنا نقنع ناس تنضفه مرة او مرتين كل شهر بمقابل مادي و لو اي لمبة باظت تتغير و كده كان دايما يتقال ان البيت مسكون و مبني على مقبرة اثرية و الرصد ساكن البيت و كلام من كده اول ما دخلنا البيت لقيت صابر بيلف و اخدني في حضنه انا عارفه اني اخيرا هتناك تاني و انا كنت مولعه بسبب اللي عمله فيا في الاوتوبيس و روحت اححححححح مش قادرة اقف.
قعدني على كنبة و بيقلعني هدومي و بنبوس شفايف بعض و بمص شفايفه لحد ما لقيت نفسي بالاندر و البرا نزل صابر على رقبتي مص و بوس و لحس و انا اححححححح امممممم انت بتعمل فيا ايه انا مكنتش اعرف كل دا حتى المرة اللي فاتت كانت نيك على طول بس كان داهن زبره و طيزي بكريمات و فازلين عشان يسهل الدخول و نخلص بسرعة لكن المرة دي بيدوق كل مكان في جسمي لقيته قلعني الاندر و حاش السجادة اللي تحتينا شوية دا كل دا و هو عند رقبتي و فوق بزازى التحرش و تسخيني من على الهدوم عادي بس افتكرت انه دعك كسي في الاوتوبيس و دعك بزازى حاسه بمتعه اكبر بتحصل كنت بسمع عنها من زميلاتي و صحباتي لقيت صابر بيفك البرا دا بقا محترف المرة اللي فاتت انا اللي فكتها اححححححححححح و سوائل كتير خرجت من كسي علي طيزي اول ما لسانه لمس حلمة بزى و نفسي علي اوى و بقوله بصوت ضعيف مش قادرة كفاية احساس غريب و كهربا في جسمي مكنتش قادرة بس جسمي بياكلني عايز تاني مشبعتش لقيت صابر اتعدل و بص لي و بيقولي مالك وحش اللي بعمله قولت له لا بالعكس حلو جدا بس مش حاسه باعصابي جسمي ساب خالص ضحك و قالي دي شهوتك و لسه لما اكمل ها تحسي بمتعه اكبر قولت له هو دا متعه انا مبسوطة اوى نزل على كسي براحة و بدأ يلحس كسي و جوانب كسي و انا بقيت بتلوى و اهاتي بتطلع براحة اااااه اممممم احساس حلو اوووووى و يجنن لقيت لسانه جه عند زنبوري و انا لسه معرفش اوى في الجنس لقيتني بقوله عايزة اعمل حمام حاسب وشك لقيته لزق في كسي اكتر و بيلحس اكتر في زنبوري و انا اااااااه اممممممم مش عارفه اقوله اووووى حلو كمل ولا اعمل ايه لحد ما لقيت كسي انفجر من الشهوة في وشه و انا حاسة اني كأني بعمل حمام اول ما هديت اتعدلت و قولت له اسفه مكنتش متحكمه بنفسي قالي اسفه على ايه يا هبلة دي شهوتك و طعمها حلو اووووى قولت له بجد قالي جدا و قام قدامي لقيته ملط و زبره قدام بوئي و بيقولي مصي استغربت الطلب و قرفت شوية قولت لا بقرف قالي يعني انا قرفت و انا بلحس كسك و بشرب شهوتك اقنعني بصراحة بس قولت له معرفش راح ابتدي يعلمني بيقولي الحسي بلسانك من تحت لفوق و لسانك اعملي دواير على راسه و بعدين دخليه في بوئك كان كبير كنت بحاول ادخله في بوئي و اسناني بتحك فيه و تعضه لحد ما علمني ازاى امص و كده فضلت امص في زبره براحة صابر نضيف اوى فكان الريحة حلوة و لو مش حلوة يبقي مافبش ريحة اصلا فدا اللي خلي الموضوع عادي لحد ما انا لقيته اتشنج شوية و حسين زب ه كبر في بوئي و في حاجات بتخرج منه في بوئي اللي كنت عارفاه انه لبن بلعت جزء منه غصب عني بس لقيت طعمه عادي فبلعته كله قعد جنبي و بيقولي ايه رايك قولت له احساس غريب و مختلف و حلو جدا قالي لسه مخلصناش قولت له كل دا و لسه قالي انا النهارده كنت مقرر امتعك جامد بس مش عايزين نتأخر برده.
قولت له ماشي قام و قومني و نام على الكنبة و خلاني فوقيه طيزي و كسي عند بؤه و زبره عند بوئي و قالي مصي حلو يا اموله عشان مينامش عملنا وضع 69 و لقيته ماسك كسي بيلحس و انا بمص زبره و بصوابعه بدأ يدخلهم في طيزي اللي قفلت اكنها متفتحش قبل كده نزلني و اتعدل جاب من بنطلونه علبة كريم ترطيب و رجعنا نكمل بدأ يدخل صباعه في طيزي براحة و انا بركز على مص زبره و في نفس الوقت بيلحس كسي فضل يدخل صباعه لحد ما طيزي فتحت له ابوابها و راح دخل التاني لحد ما باب طيزي اتفتح اكتر و راح مدخل الثالث انا بحس بوجع بس لحسه لكسي منسيني كل حاجة كنت جبت عليه كمان مره اول ما طيزة فتحت على اخرها و 3 صوابع من ايده ارتاحه في طيزي اتعدل و عدلني و خلاني افنس على الكنبة و هو ورايا و لقيته غرق زبره كله كريم و حط على فتحت طيزي كريم و مسكني من وسطي و زبره كان واقف اوى و راح مدخل راسه في خرم طيزي و انا اممممممممم براحة بيوجع لقيت سكت شوية لحد ما بدأت محسش بالالم قولت له كمل راح مدخل شوية كمان براحة كان الالم خفيف و ابتديت ارجع طيزي معاه لحد ما طيزي لمست فخاده عرفت انه دخل كله اللحظة دي كنت مبسوطة اوى و حبيبي معتليني و انا تحت منه حاسه بضعف الانثي و قوة الراجل و تملكه حاساه اقتحم كل حصوني و واقف قدامي شاهر سيفه مش حاسه بمرارة الهزيمة و الاستسلام قد ما حسيت ان الاستسلام دا سبيل للنصر و الفوز بمتعه لا محدوده زبره خارج و طالع في طيزي براحه و انا اممممم حلو اوووى طلعت مني ازاى مش عارفه ازاى اعرفه اني مستمتعه لدرجة كبيرة كبرياء الانثي اتحطم هنا و سقطت كل الحواجز بقيت حاسه بيه بيدخله و يخرجه اجمد و اسرع و انا تحته اححححححح ااااااااه امممممممم اوووووف و بيوضة او وقتها كنت بقول الخصيتين بتوعه بيحكوا في كسي و مستمتعه اووووى بس تعبت من الوضعية دي ايه دا دا خرجه من جواية ليه ليقته بيلفني و ينيمني على ضهري هو عرف منين اني عايزة اغير الوضعية لقيته رافع رجلي و زبري يدخل اعماق طيزي و ايده على صدري ماسكهم و انا اااااه اممممم اوووووووف كمان يا حبيبي اووووووى و دماغي تقولي ايه اللي بتقوليه دا ازاى تقولي كده و انا بقول لدماغي هو ايه اللي ازاى انا قدامه كما ولدتني امي و هو معتليني و المتعه جامدة و جسمنا عرق و عرقنا امتزج زي ما شفايفنا و لسانا امتزج دلوقتي و هو بينيك ااااااااااااااه ايه دا براحه ااااااامممممممممم ااااحححححح لا جامد خليك جامد كان احلى احححححححح و صابر بيرزع في طيزي و فخاده بتخبط في طيزي و عاملة صوت يجنن ايدي بتتسحبو راحت على كسي تدعكه انا اول مرة اعمل كده ايدي ما راحتش على كسي ولا مارست العادة السرية قبل كده تبا لدماغي اللي بتفصلني عن المتعه لفيت دراعي حوالين راس صابر و رجلي حوالين وسطه و هو اتعدل و شايلني و انا بصاله بذهول و هو بيدعك طيزي اوووووى مكنتش قادرة فكنت بمص شفايفه و هو بيمص شفايفي و رقبتي و بزازي لقيته بيقولي اموووووله بصيت له بيقولي ها اجيب و نزلني خلاني افنس و انا مش فاهمة ها يجيب ايه و راح مدخله في طيزي تاني و لقيته بيتحرك جامد و اسرع لحد ما اتشنج و زبره كله في طيزي و بيتنفخ و حاجة سخنه بتنزل منه و انا اححححح بيلسع سخن اووووى اووووف حسيت بزبره بيصغر و بيخرج من طيزي في هدوء لفيت ليه و قولت له هو انا اه مش فاهمه في الامور دي بس انت فهمت و اتعلمت دا كله ازاى جه قعد جنب مني و حضني و قالي كنت مع صاحبي و اجرنا شريط فيديو سكس و اتفرجنا عليه وكنا بنتفرج على افلام كتير لحد ما اتعلمت الحاجات دي و قولت اجربها مع اموله حبيبتي قولت له يعني انت اتفرجت على افلام وحشه ضحك و قالي انتي مش كنتي مبسوطه قولت له جدا قالي دا نتيجة اني اتفرج على الافلام نمت في حضنه و لقيته بيقولي عارفه يا اموله انتي مختلفه عن كتير من المصريين قولت له ازاى شاور على حلمة بزي و قالي دي بيبقي لونها غامق عندك فاتح و شاور على كسي و قالي دا كمان قولت له صحيح لما قولت ها تجيب مفهمتش قالي دا بقولها لما بحس ان شهوتي بتيجي و بعدين يلا نتشطف بسرعة و نلبس و نرجع البيت اتشطفنا سوا و لبسنا و ظبطنا مكان ما كنا و طلع صابر بيراقب المكان لحد ما شاور لي اجي و قفل الباب و اتمشينا ناحية الزرع و رجعنا بيتنا كنت حاسه باحساس حلوة اوى بس كنت عايزة احس احساس تاني ماما قالت لي محدش يقرب بايده من بين رجلي قصدها كسي عشان كده هيبقي صعب عليا اتجوز و خصوصا لو نزلت ددمم في المدرسة عرفت غشاء البكارة و العذرية و كده و كنت مبسوطه ان صابر عرف يفتح طيزي و النهارده فتحها تاني و ناكها احلى من اول مرة رجعنا البيت و دخلنا معاهم طبعا كنا واصلين البلد الصبح بدري و روحنا عملنا كده و جينا كانت يا دوب الساعة مجتش 9 الصبح و انا متعودة اني اسهر و اطبق يومين عادي روحنا فطرنا مع العيلة كلها و العيلة بقت تقول لصابر شد حيلك بقا عايزين نجوزك لقيته بصي و انا اتكسفت و كنا خلصنا اكل قوت مع البنات نشيل الاكل و نعمل الشاي لقيت ندى بنت عمي دي في نفس جسمي بس بزازها اكبر شوية و لونها قمحي و هي اكبر مني في السن في سن صابر تقريبا بتقرب مني و بتقولي ايوة يا اموله الواد حلو و عينه منك يا بت قولت لها ايه اللي بتقوليه دا ازاى دا انا اصغر منه بكتير ضحكت ندى و قرصتني من فخادي و بتقولي يا بت عليا دا انتم عينكم منزلتش من على بعض كان ناقص تقوموا تبوسوا بعض قدامنا قولت لها عيب يا ندي صابر ابن عمتي و بيحبك زي ما بيحبني و بيحب البنات و انا بحبه زي شادي اخويا راحت حطت صباعها على قلبي و قالت انتي بتكدبي لكن دا مش بيكدب و عشان بنتكلم على صابر ضربات قلبك مبقتش منتظمه انا معرفتش ارد بس عارفه ندي انها كويسه بس في اللحظة دي خفت منها اوى يمكن نظرة عينها في عيني او اني مش عارفه اخبي عنها قولت لها ايوة يا ندي صابر بالنسبة لي كل حاجة بس اعمل ايه مش ها اروح اقول تعالي اتجوزني لقيتها بتضحك و بتبعدني بالطريقة عن بقيت البنات و بتقولي و انتي يا مفعوصة تعرفي ايه عن الجواز عشان تتجوزي قولت لها مش عارفه بس ببقى حاسه اني عايزة اتجوزه قالت لي صعبتي عليا يا اموله و بعدين احنا كلنا هنا اهو بنات الرجالة قاعدين تحت لابسه مقفل كده ليه قولت لها عشان عيب مقعدش بهدوم مفتوحه غير مع جوزي لقيت دماغي حضرت و بتقولي يا سلام يا فالحة ما انتي كنت ملط قدام صابر و بينام معاكي سكت دماغي و بقول لنفسي صابر بيحبني و ها يبقي جوزي اقعد قدامه كده عادي لقيت ندي بتقولي عموما يا امل يا بنت المحظوظة انا حاولت معاه بس عشان انتي اجمل واحده فينا اختارك انتي و عينه فضحاه قولت لها بجد قالت لي اه انتي مسمعتيش اللي حصل بينه و بين احمد ابن عمتك التانية قولت لها حصل ايه معرفش ندي اخدتني من ايدي و قالت لي تعالي دخلنا اوضة و قعدنا و قالت لي اسمعي يا ستى صابر في يوم كنا متجمعين كلنا و لقيت احمد بيهمس له و راح صابر قام ضربه قدام العيله كلها و لما ابو احمد حب يتدخل صابر كان ها يمسك فيه و اعمامك كتفوه بالعافية و لما هدي قالوله ايه اللي حصل قالهم ان احمد قال كلام ميصحش يتقال على بنت من بنات العيلة اعمامك و عماتك اتجمعوا كلها بس انتم مكنتوش موجودين و انا كنت بتصنت عليهم لقيت صابر بيقول احمد قال امال فين امل الجامده ولا بتتشرمط مع حد صابر بيكمل كلامه و بيقولهم يعني ازاى اسمع كلمة عن بنت خالي في غيابها و غيابه و اسكت وقتها مش عارفه انا فرحت و زعلت ان صابر بيخاف علينا بس في نفس الوقت لما كملوا الكلام زعلت لما عرفت انه اهتمامه بيكي اكتر و خصوصا لما قال لو حد جاب سيرة امل على لسانه مع احترامي لكل الموجودين ها ادفنه حاولوا يهدوا الموضوع بس احمد كان غلطان فعلا وكله جه مع صابر و احمد و صابر من ساعتها مش بيكلموا بعض باباكي لما عرف راح لصابر و شكره على اللي عمله و كلهم جم على عمتك و جوزها بسبب ابنهم وقتها العيلة اتأكدت ان صابر عايزك حتى لو هو ما قالش الكلام دا انا كنت مذهولة من الكلام دا انا فعلا مكنتش اعرف حاجة عنه بس هل دا فعلا سبب حب ماما ليه اوى اكيد هو واحد بيدافع عن بنتها و حافظ كرامتها في غيابها لقيت عقلي بيقولي بقى هو يحافظ عليكي و انت متحافظيش على نفسك طنشت افكارى بس ساكته و باصه في اللا شيء بس حسيت بخوف لما عرفت ان احمد موجود معانا و صابر موجود قعدت ادعي ميحصلش تصادم بينهم لقيت ندي بتقولي مالك سرحتي في ايه قولت لها و هو انا فيا ايه عشان الناس تعجب بيا كده انا بنت لسه في ثانويو ايه اللي يخلي احمد يقول كلام زي اللي قاله كده و يخلي صابر يعجب بيا زي ما بتقولي ما انتي يا ندي حلوة برده بصت لي ندي و بتقولي انتي حلوة اوى يا امل انا كتير بغير منك و من جمالك جسمك زي جسمي مع انك اصغر مني دي كلها مقومات للبنت ان الشباب يعجبوا بيها سكت برده و مش فاهمة حاجة لقيت ندى بتقولي مش احنا اصحاب قولت لها طبعا انا مش بعتبرك بنت عمي انتي صحبتي لقيتها بتقولي انت بيضا اوى محدش فهمك حاجة عن الراجل و الست قولت لها مش فاهمه لقيتها بتقولي طيب خلاص ولا يهمك و قامت و بتقول قومي يلا عشان نشوف ها نعمل ايه كنت بتحرك مع البنات بنعمل حاجات و احيانا بنلعب دخلت اوضة بفتح الشباك بتاعها و ببص لقيت صابر قاعد على مصطبة قدام البيت و لمحت احمد خارج من البيت و راح وقف قدام صابر و انا ببص عليهم و اااااي انا نسيت طيزي وجعاني من نيكة صابر بس الشغل و اللعب و الكلام نساني الوجع بصيت عليهم تاني حسيت ان في حاجة بتحصل و انا مش فاهمه و لقيت صابر قام وقف و همس في ودن احمد لقيت احمد بيحاول يضرب صابر بس لقيت صابر مسكه من رقبته بيخنقه انا اترعبت و لسانى اتربط و مش عارفه اعمل ايه لقيت صابر ساب احمد و احمد وقع على الارض بيكح و قام بيبص لصابر نظرة كلها حقد و كره و غل لصابر و بيرفع احمد عينه شافني ببص و انا خايفه لقيت نظرة في عينه مش قادرة افسرها دخلت جوا الاوضة و قعدت على السرير و انا بعيط من غير صوت مش عارفه ليه في اللحظة دي دخلت مامت ندي لقيتها شهقت لما شافتني بتعيط و بتقولي مالك يا بت قولت لها ابدا كنت بفتح الشباك رجلي اتلوت و كنت ها اقع في الشارع بس السور لحقني ايه اللي بقوله دا ليه ما قولتش اللي شوفته انا خوفت ليه لقيتها بتدلك رجلي شوية لحد ما قولت لها تسلمي يا عمتو بقت كويسة في الوقت دا معرفش ايه اللي حصل بس نمت نمت و حلمت بكابوس حلمت ان احمد بيحاول يمسكنى و بيجري ورايا و انا بجري منه لحد ما خبطت في حد ببص لقيته صابر و اتكرر نفس المشهد اللي حصل من شوية قومت من النوم مفزوعه و بنهج و جسمي عرقان ببص حواليا ملقتش حد في البيت راحوا فين و سابوني قومت من السرير بلف في البيت الوقت كان بقا اخر النهار بلف في البيت سمعت صوت غريب صوت زي اللي كنت بطلعه و انا مع صابر قولت يمكن حد مع مراته بس هيبان ازاى انا عبيطة كده قربت من ناحية الصوت الاوضة كان الباب موارب بصيت و كنت ها اشهق بس حطيت ايدي على بوئي ..........





ايه اللي حصل و انا شوفت ايه لما يتقالي ان في دعم كويس على القصة و اشوف الدعم ها احكي الجزء اللي جاي

الجزء الثاني....

التفاعل اقل من اللي توقعته و التعليقات بس ها اكمل لكم الحكاية برده لاجل عيونكم و حابه اعرف رأيكم في التعليقات....


وقفنا المرة اللي فاتت لما كنت نايمة و قمت ملقتش حد في البيت و سمعت صوت تأوهات و روحت اشوف مين و صعقت باللي شوفته...
قربت من الباب و بصيت لقيت ندي نايمة ملط و فاتحه رجليها و احمد عليها و بينيكها و اللي خلاني كنت ها اشهق انه بينيك كسها مش طيزها يعني ندي مش بنت حطيت ايدي على بوئي عشان امنع اي صوت يطلع مني و انا شايفه ندي بتتناك و سمعاهم.
احمد : عجبك زبري يا شرموطة.
ندي : ااااااه اوووووى زبرك جامد مالي كسي احححححححح.
احمد : بقى بعد اللي عملته عشانك القيكي بتتكلمي عن صابر.
ندي : ااااااااه بطل كلام يا خول و نيك ولا انت بتهيج لما بجيب سيرته.
لقيت قلم نازل على وش ندي جامد و حد ورايا حط ايده على بوئي و سحبني براحة كنت خايفه و مرعوبة ببص على اللي مسكني لقيته صابر و بيشاور لي اني اسكت و لقيته بيقلع و دخل عند ندي كنت ببص عليهم لقيت احمد اول ما شاف صابر قدامه خرج زبره من ندى و نزل مسك زبر صابر بيمصه و ندي بتبص و مبسوطة راح صابر ضارب احمد بالرجل و مسك ندي ضربها على طيزها راحت مفنسه و بتبص له .
ندى : اركبني يا دكر مبقاش في غير الخولات اللي بتريحني لحد ما تيجي .
مجرد ما زبر صابر شوفته دخل في كس ندى.
صحيت من النوم بشهق و عرقانه و باخد نفسي بصعوبه اووف ايه دا حلم صح ايوة حلم مش معقول يكون حقيقي طلعت لقيت البنات كلهم موجودين كنا اخر النهار ووكانوا بيحضروا الغدا قمت اساعدهم و حطينا الغدا للرجالة و حطينا الغدا لينا و قعدنا ناكل و انا عيني على ندي و عمالة افتكر الحلم خلصت اكل لقيت نفسي عايزة ادخل الحمام قمت على الحمام دخلت و افتكرت اني صابر كان معاهم في الحلم مش عارفه هجت ولا زعلت ولا احساس مزيج بين الاتنين خلصت و اتشطفت و غسلت وشي و بصيت لنفسي في المرايا و بصيت لشعري المفرود و قعدت اركز في ملامحي هو انا جميلة اوى زي ما بيقولوا نفضت كل الافكار عن دماغي و خرجت كان عماتي و زوجات اعمامي نزلوا مع الرجالة تحت و باقي البنات اتقسموا فرق كنت انا و ندي و سلمى و مروة قررنا ندخل اوضة لوحدنا و نلعب الشايب.
دخلنا الاوضة و ندي قالت بصوا يا بنات احنا كبار و مافيش كسوف اي حكم يتقال حتى لو ها نقلع ملط يتنفذ سلمى و مروة ضحكوا بس انا معملتش رد فعل خالص مروة دي اكبر مني بسنتين و مليانه و طويلة سلمي قصيرة و مش مليانه اوى كيرفي يعتبر كنت كلنا قاعدين بترنجات بيتي و بدأنا نلعب اول مرة طلع الشايب مع مروة فسلمي قالت لها اقلعي الترنج و ندي قالت لها قومي ارقصي مروة وقفت و بتضحك و راحت ندي قفلت الباب علينا و مروة بتقلع الترنج و كانت لابسه تحته بررا و اندر و جسمها المليان القمحي قدامنا و قعدت ترقص شوية و لقيت سلمي و ندي بيتحرشوا بيها و انا كأني مش واخدة بالي و بيضحكوا رحنا نلعب جيم تاني و الشايب طلع مع سلمي مروة و ندي خلوها تقلع و ترقص و برده اتحرشوا بيها الجيم اللي بعده ندي اللي اخددت الشايب بددأت افهم انهم متفقين على حاجة و شكلهم متفقين عليا يالهووووووى انا صابر لسه عامل معايا الصبح و خرمي واسع ها اتفضح كده قمت استأذنت منهم اني مش ها اكمل اللعب فندي قالت لي طب اقعدي معانا طيب رفضت و خرجت مجرد ما خرجت فضول خلاني ابص من فتحة مفتاح الاوضة لقيتهم التلاتة ملط و بيمارسوا السحاق مش بس كده لقيت التلاتة بيدخلوا صوابعهم في اكساس بعض يالهوووووى الثلاثة مفتوحين بجد ايه دا ازاى مشيت بعيد عن الاوضة شوية و سمعت صوت الباب بيتقفل بالمفتاح من جوا عرفت انهم ها يطولوا عشان محدش يدخل عليهم انا مكنتش محجبة بس بلبس طويل و بكم و واسع المهم نزلت مضايقه مش عارفه احكي لحد لو اسكت دول بنات اعمامي و عماتي و دي سمعة العيلة تفتكري يا امل لو قولتي ها. ييحصل ايه ها يموتوهم نازلة قابلني احمد. على السلم بيقولي ازيك يا امل عاملة ايه بصيت له و خوفت و قولت ازيك يا احمد و انا بجري على تحت كنت شارده خالص و قاعدة لوحدي جه صابر يقعد معايا و بيحط ايده على كتفي اترعشت زي ما يكون خوفت و بعدت عنه شوية بصيت له و لقيتني بدمع بص حواليه و قالي تعالي نخرج شوية قمت و هو قام بلغ ماما و اخدني و مشينا كنا بنتمشي و هو بيتكلم و انا ساكته و شارده خالص لقيته مسكني من كتفي و بيقولي امل مالك شكلك مش مظبوط بصيت له و. مش عارفه اقول ايه و بصيت في الارض اخدني و روحنا عند الترعه اللي في البلدد و قعدنا و بيقولي مالك وقتها انتبهت انا و هو اني خارجه بلبس البيت بس كان هو مهتم اوى يعرف في ايه قولت له اقولك سر بس توعدني و تحلف ان دا محدش يعرفه خالص و محدش يعرف اني قولت لك لقيته قلق كده و وعدني و حلف لي حكيت له علي الحلم و اللي شوفته من البنات و انهم مش بنات و مفتوحين و اني قابلت احمد طالع وقت ما خرجت ووكنت نازله قال حد يعرف الكلام دا غيرك قولت له لا قعد يهديني و انا شايفه عينه لمعت و راحت في حتة اول مرة اشوفه كده وقتها اتأكدت ان صابر عارف حاجة او ليه يد في حاجة المهم قمنا رجعنا و المغرب ككان جه خلاص العيلة قامت كلها و كنا رايحين غيط حد قريبنا بنقعد هناك نسهر و كده و احنا ماشيين ماما قالت لي روحي معاهم انا نسيتت حاجة و رايحه اجييها و جاية وراكم ماما خرجت و رجعت كنت بدور على صابر وسطنا مش لقياه قولت يمكن لسه في البيت خلعت منهم من غير ما حد يحس و رجعت البيت.
القري معرفه عنها زمان ان وقت المغرب جه خلاص مجرد ما الليل دخل شكرا بتلاقي الاضاءة ضعيفه اوى و ناس قليلة جدا جدا في الشوارع رجعت البيت عشان اشوف صابر فين دخلت براحة و قولت اشوف ماما بالمرة لقيت اوضة منورة قربت منها و الباب موارب و شوفت ماما و صابر وقتها يا ريتني ما كنت شوفتهم دي اللحظة اللي خليتني اتعمق اكتر في عالم الجنس لقيت ماما بتقلع العباية بتاعتها و كانت مش لابسه حاجة في برا بس و صابر قدامها ملط و زبره واقف اووووى و ماما نزلت تمص زبره صابر بينيك مرات عمه المشهد كلبش لساني مش عارفه اية اللي بيتم و في نفس الوقت حسيت بكسي بياكلني
صابر : مصي زبري حلو يا متناكة
ماما : اغغغغغ اممممممم اهو يا روح قلب المتناكة يا مكيفها اغغغغغغممم اممممممم
صابر مسك دماغ ماما و قعد ينيك في بوئها لحد ما اتشنج و كان بيزنجر بصوت واطي..
ماما واخده زبره كله في بوئها و هو نزل لبنه في بوئها زي ما عمل معايا لكن ماما كانت خبرة قعدت تلعب في بيوضة و قالت له انت نزلت النهارده صح
صابر : ايوة نزلت مرتين.
ماما بتمص زبر صابر : في مين من الشراميط
صابر : في طيز امل بنتك نفسي افتحها جنبك كده و انيكم سوا العيلة دي كلها شراميط لزبري
ماما هاجت اوووى و بان على مصها لزبره راح نيمها على السرير و هي فتحت رجليها
صابر : امل غيركم كلكم مش ها تجوزهاني يا شرموطة عشان اقولها تعالي انيكك انتي و امك اللي ابوكي مبقاش قادر يكيفهاكل دا و هو بيفرش كسها و هي ااااااه لا حرام عليك تعبتني مش قادرة امممممم.
صابر : عايزة ايه يا متناكة.
ماما : احا كسمي مولع ها اكون عايزة ايه بطل استهبااااااال و نيك
صابر : لما تقولي لي عايزة بنتك تتعشر جنبك
ماما عشرني انا شرموطتك و بعدين ما انا عارفه انك نكت البت و فتحت طيزها و ساكتة و نكت نص بنات العيلة و فتحت منهم و ساكتة وبتنيك عماتك و مرتات اعمامك يلا نيك بقا مش قادرة
انا مقدرتش امسك نفسي و دخلت عليهم اول ما صابر دخل زبره في كس ماما و قولت لها
انا : انا مش مصدقة اللي بيحصل انتم الاتنين اغلي اتنين في حياتي كده و ماما عايزاني اتفتح و مبقاش بنت عشان اتناك معاها
انا كنت بقول كده و انا بعيط روحت قفلت الباب و هما بيبصوا لي و جيت لهم و قولت لهم انا حياتي بعد النهارده ملهاش قيمه كنت بتكلم و انا بقلع لحد ما بقيت ملط و روحت و انا بعيط جنب مامت و بقولها مش عايزاني اتفتح و اتناك جنبك و ببص لصابر و بقوله انا اللي حبيتك و كنت مستعدة اعمل اي حاجة عشانك تعمل فيا كده تبقي بتنيك اغلب بنات العيلة و عايز تفتحني نمت على السرير و فتحت رجلي و قولت لهم مدام دا اللي عايزينه تعالي يا صابر و اعملها كنت بعيط اوى من الصدمة و هما مصدومين و مش بيتكلموا لقيت ماما اخدتني في حضني و بطبطب عليا و تقولي انتي لسه صغيرة مش فاهمه حاجة
قولت لها صغيرة ايه بس و انا سامعه ان صابر مافبش ست في العيلة ما نامش معاها دا اللي حبيته بصيت له و قولت له انا فرحت اوى لما عرفت انك دافعت عني قدام احمد و ضربته لمجرد كلمه لكن دلوقتي خلاص تعالي يا صابر قرب اكتر و خد اللي انت عايزه كنا احنا التلاتة ملط انا بعدت عن ماما و قولت لهم مش عايز تعملها بنفسك ها اعملها انا لنفسي كنت وصلت لمرحلة اني مبقاش فارق معايا حاجة لقيت فرشه ايدها مدوره مسكتها و قعدت قدامهم لقيت ماما بتعيط اكتر لا يا حبيبتي متعمليش كده في نفسك و قامت تجري عليا تلحقني بس كنت سبقتها و دخلت ايد الفرشة في كسي و لقيت الدم خارج من كسي و نزل على فخادي و حرقان في كسي و انا بعيط و ماما حضناني و بتعيط صابر واقف بتاعه نام فوقت من عياطى و روحت لصابر قولت له مش نفسكم ابقي معاكم انا اهو مسحت دموعي و نزلت على ركبتي بمص زبري و ماما و صابر مذهولين انا نفسي كنت مذهوله من نفسي للدرجه دي الصدمة خلتني اضيع نفسي لقيت زبر صابر بيستجيب و يقف تاني و شد جامد و قومت مسكاه من زبره بشده و قولت له تعالي كمل و ماسكة زبره بلاعبه في كسي لحد ما لقيت كسي هاج و عسلي بينزل بباقي الدم و ماما بتتفرج قولت لها بتتفرج ليه تعالي شاركي صابر الهيجان رجع يسيطر عليه و راح مدخل زبره في كسي.
اااااااااااااااااااااااه طلعت مني عالية لولا ان البيت فاضي
ببص ايه دا انا قدام الاوضه و كنت بدعك كسي و ماما و صابر شافوني يالهوووى دا كان بينيكها لبن صابر خارج من كس ماما و ماما بتحاول تداري نفسها بخرج ايدي من البنطلون في عسل و صابر بيبص لي كده و انا بصاله جريت على ماما حضنتها اوووووى و هي بتقولي انا اسفه مش ها يحصل تاني و كلام من دا لقيتني بقولها اخر حاجة ممكن تتوقعها ببوس راسها و بقولها ماما انتي مبسوطة اتفاجئت من رد فعلي كررت السؤال حسيتها اطمنت و بتقولي بكسوف ايوة صابر كان لبس هدومه و جاي يخرج نديت عليه و بصيت له لاول مرة اشوف الخوف في عين صابر مش عارفه وقتها صعب عليا موقفه ولا ايه بس لقيت نفسي بقوله لما تبقي عايز ماما عرفني بعد كده حسيته اطمن و كملت كلامي و قولت له لينا كلام تاني بعدين مع بعض خرج من الاوضة و قفل الباب و انا مع ماما بهديها و بقولها من امتى و انتم كده قالت لي من فترة قولت لها ليه يا ماما تعملي كده مش كده بتخوني بابا سكتت شوية و لقيتها بتقولي في حاجات لما تكبري شوية ها تعرفيها قولت لها اكبر ايه صابر اللي نام معاك كان الصبح معايا عمل معايا من ورا نزلت البنطلون و الاندر و فتحت طيزي ليها و قولت لها شايفه لبست تاني و قولت لها هو انا كل لما اكلم حد يقولي انتي صغيره عايزة افهم تعبت من اني دايما عبيطة وسط الناس بيتكلموا و يضحكوا و هما فاهمين و انا مش فاهمة لقيت ماما بتطبطب عليا و بتقولي انا و بابا متحررين طبعا انا مفهمتش حاجة قولت لها يعني ايه قالت لي يعني انا سايبه بابا بينام مع ستات و انا بنام مع رجالة و هو بينام معايا عادي بس كل واحد فينا حر يعمل مع اللي هو عايزه انا مكنتش فاهمة بس مرضتش احسسها بكده و قولت لها فهمت ماما هديت و بتقولي انا ها اقوم استحمي قولت لها عايزة استحمي معاكي ماما بصت لي و ابتسمت كده و قالت لي ماشي روحت معاها نستحمي كنا ملط قدام بعض لقيتها بتحسس على جسمي و تقولي كبرتي يا امل بقيتي عروسه و ليكي شهوتك كمان و هي بتحسس ايدها جت على زنبوري و كان كبير انا بالمناسبة محصليش ختان لقيت ماما حسست على زنبوري و بتقول انتي ها تبقي شهوتك عالية اوى يا امل و ها تبقي حلوة اكتر انا كنت مركزه في جسم ماما بزازها الكبار بالحلمات الوردي و كسها المبطرخ و طيزها الكبيره كنت عايزة اسأل اسئلة كتير بس سكت و قولت لها هو انا ينفع اعمل زي ما عملتي ما صابر قالت لي ما انتي عملتي الصبح قولت لها قصدي من قدام سكتت شوية و بعدين قعدت تقولي مينفعش غير بعد الجواز و مينفعش و مش عارفه ايه لقيتني بقولها ندى و مروة و سلمي مفتوحين و حكيت لها اللي حصل خرجنا من الحمام و ماما مصدومة من اللي سمعته و قالت لي حبيبتي محدش يعرف الكلام دا خالص قولت لها يعني مش صابر اللي عمل كده قالت لي معرفش حسيتها فعلا مخضوضة عليهم لبسنا و خرجنا من البيت لقيت صابر قاعد مستنينا قولت له ما مشتش ليه قالي عايز اكلمك قولت لماما تسبق هي و احنا ها نيجي وراها ماما مشيت و صابر بيقولي انا اسف قولت له اسف على ايه انك بتخوني لا و مع مين مع ماما اسف على ايه على الكلام اللي سمعته بس كنتم مبسوطين معلش يا صابر مش عايزة اتكلم صابر مسكني من كتفي و بيقولي انا بحبك انتي و عايزك انتي قولت له و ندى و سلمى و مروة انا مبقتش عارفة اصدقك يا صابر اصدقك ازاي و انت بتقولي انا ملمستش واحدة غيرك و القيك مع ماما و ماما بتقولي من فترة طبعا بتستغل الفترة اللي احنا فيها في المدرسة و كنت بتروح لها لقيته بيقولي خلاص تعالي اصالحك قولت له شكرا و ملكش دعوه بيا و بتصرفاتي بعد كده و لو لسه عايزني انت حتى لو اتجوزتني مالكش كلمة عليا مع اني مش عارفه ها اتجوزك ازاى روحنا للارض الزراعية و قاعدين كنت واخدة جنب من الناس و قاعدة لوحدي.
عدي اول يوم بمفاجئاته و حجاته و عدى بعده كام يوم في اليوم الرابع كنت قاعدة لوحدي نايمة على السرير مش بعمل حاجة وقت اللي بعد الغدا و العيلةةكلها متجمعه تحت كنت نازلة قابلتني ندى طالعة بتقول لي ايه يا بنتي مالك قولت لا مافيش عادي مرضتش اكتر في الكلام بعد ما كنت مستنية الرحلة دى بقيت عيزاها تخلص نزلت قعدت لوحدي شوية و بعدين خرجت قعدت قدام البيت بفكر في اللي حصل و الايام اللي فاتت صابر و ماما كان كل فرصة بيكونوا مع بعض و كنت حاسة بحركة غريبة في العيلة بس مكنتش مهتمية لقيت اخويا جاي لي بيقعد معايا و بنتكلم عادي بس لقيت اخويا عينه على مروة اوى و هي بتبص له اوى لقيتها بتغمز له و تضحك و مشيت ببص لاخويا و بقوله مالها دي بص لي و ابتسم قالي مالها قولت له شايف ان دا عادي قالي يعني انتي و صابر عادي سكت بس روحت قولت له كنا بحبه و عايزة اتجوزه بس دلوقتي خلاص ها اهتم بدراستي اكتر لكن مكنتش بعمل اللي البت عملته لقيت اخويا بيحسس على فخادي براحة اترعشت و حسيت بشهوة غريبة نفضت الافكار دا اخويا ازاى و مكنتش واخدة بالي من اللي بيقوله بس قولت له يا حسام على العموم دي حياتك و انت حر فيها بس خد بالك من نفسك قالي على فكرة يا اموله انتي احلى منهم كلهم و لو عليا عايز اتجوز واحدة زيك مش عارفه حسيت احساس غريب من كلام اخويا بس سكت و قمت قالي رايحه فين قولت له ها اتمشي شوية خرجت و مشيت لقيت جاي ورايا و بيمشي معايا بقوله عايز ايه قالي اتمشي معاكي مش معقول اشوفك كده و اسيبك قولت له انا رايح اقعد في البيت المهجور لوحدي شوية قالي المسكون انتي مجنونه قولت له مش مجنونة بس بقعد هناك لوحدي كتير قالي طيب ها اجي معاكي روحنا و احنا بنتكلم كنت بدأت اخرج من الحالة اللي بقيت فيها و ابتديت اضحك و اهزر وصلنا البيت و دخلنا اليوم دا كان حر شوية بعد ما دخلنا و قفلنا الباب حسام بيقولي الجو حر اوى قولت له فعلا لقيته قلع الفانلة و كان دا عادي يعني و لابس البنطلون و انا قاعدة لقيته بيقولي عارفه يا امل كل لما بنكبر و نعرف عن الدنيا اكتر ببقي بخاف اكتر من اللي ممكن يحصل انا 15 سنة بس مش صغير و انتي عارفه زي ما في حاجة مضيقاكي اوى و مش عايزة تتكلمي فيها انا في حاجات زيك برده بس عارفه مافيش عندي غير اختي حبيبتي اللي ممكن تسمعني حسيت ان في مفاجئة تانية ايه حسام شاف ماما بتتناك هو كمان ولا ايه لقيته قعد جنبي و بيقولي انا محرج شوية اتكلم قدامك عشان الموضوع محرج شوية قولت له عادي يا حبيبي اتكلم و في بالي مافيش اكتر من صدمة ان عرفت ان ماما زي ما بتقول متحررة و بتتناك من اي حد يعجبها بمعرفة بابا يعني بابا ديوث و متحرر اظن مافيش بعد كده لقيت اخويا بيقولي امل انا ........ انا ن......... حاولت اشجعه و اقوله انت ايه قالي انا عملت حاجة و خايف من اللي ممكن يحصل قولت له حاجة ايه قالي انا نمت مع مروة و مقدرتش امسك و جيبت فيها من جوا و خايف تحمل انا اتفاجئت و بقول عشان كده بتبص لك و تغمز لك الكلام دا كان امتى قالي كان من يومين قولت له فين قالي هناك في البيت كنتم خرجتم و انا رجعت لقيتها لوحدها في البيت و كانت بتريح نفسها و اخدت بالي انها مفتوحه دخلت عليها و قولت لها بتعملي ايه و ها افضحك و فجاءة لقيت نفسي بعمل معاها و نزلت جواها انا مستغربة شوية بس عادي واضح ان في سر ورا العيلة و انا لسه صغيرة فمعرفش حاجة قولت له هو صعب يحصل حمل من مرة بس ها نشوف كده و حاول مترقبش ليها تاني او عشان عارفه انك مش ها تبطل ابعد عنها او حاول متجيبش فيها تاني لقيته قام و باسني من شفايفي بوسة عادية بس انا هجت و بيقولي بجد ارتحت لما كلمتك سكت و انا بفكر ايه دا هايجة على اخويا ليه جسمي اترعش رعشه خفيفة و قولت له طيب انا ولا مروة انهو واحده جسمها حلو لقيته بيقومني و بيقولي من على الهدوم كده انتي احلي منها بس هي كانت رهيبه على السرير لكن انتي اختي مش ها اعرف قولت له فعلا بس انا احلي في ايه بقا قالي انتي تقسيمة جسمك حلوة مش تخينه جسمك مرسوم صدرك مقاسه حلو اوى و .... بص على طيزي و بقوله ايه ممتكسفش مني قالي طيزك طيزك تجنن بس مروة كان طيزها اكبر مروة مليانه عنك بس باين عليها انها شمال اوى قولت له قصدك شرموطة بيني و بين نفسي يالهووووى ايه الجراءة دي و سايبه اخوية يتغزل في جسمي و يقولي صدرك و طيزك و علي السرير هي نار انا مالي حاسه اني عايزة اوى هايجة بس دا اخويا لقيت حوار بيدور بين عقلي و شهوتي .
عقلي : دا اخويا ازاى اعمل معاه
شهوتي : عادي ما انتي عملتي مع صابر اهو راجل و منك ها يريحك و مش ها يفضحك
عقلي بيرفض الفكرة و شهوتي تكبر الفكرة اكبر بس الشهوة بتنتصر ببص على زبر اخويا لقيته واقف فابتسمت و قولت له للدرجة دي مروة حلوة بص على زبره و حاول يداريه و انا بقوله مروه كانت من غير هدوم خالص قالي ايوة قولت امممممممممم و الشهوة بتكبر الفكرة في دماغي اكتر و بهيج اكتر قولت له انت عملت مع بنات تانية حتى لو مش من العيلة سكت شوية قولت له يبقي عملت صح قالي ايه بس احساس اني بنيك بنت عمتى كان مختلف خالص انا بقيت بفرك رجلي براحة و قولت له انا عايزاك تقارن بين جسمي و جسم مروة في كل جزء قالي مش ها اعرف كده حسيته ابتدى يهيج هو كمان و عقلي بيقولي اخوكي يا مجنونة انتي بتعملي ايه و الشهوة راحت تسكت العقل الشهوة بقت وحش كبيرة محاوطني انا و اخويا قولت له طيب ازاى تقارن قالي انا شوفتها من غير هدوم قولت له زي اللي بتمتنع بس عايزة بس دا عيب يا سمسم انا اختك قالي انا ها ابص بس عشان اعرف اقارن يا اموله قولت له طيب قلعت الهدوم براحة و لاحظت ان زبر اخويا شد اوى و انا بقلع و عينه بتاكل جسمي كله بس فضلت بالاندر و البرا و قولت له ها ايه بقا قالي من غير خالص و بيقرب مني قولت له تعالي فك لي البرا جه كنا زي المسحورين و راح يفك البرا و انا حاسة بزبره بيتحرك و يحك في جسمي و سرتي و عند كسي من على الاندر فك لي البرا و رجع لورا شوية بس نفسه كان سخن اوى و زبره مولع و ولعني لما جسمه العريان لامس جسمي قررت استسلم للشهوة و الرغبة قلعت الاندر و البرا و بقيت قدامه ملط و عسلي بيسيل مخلي كسي بيلمع و لقيته بيقولي يالهووووى على جمالك يا اموله مروة جنبك واخد صاحبي انتي مخبيه الجمال دا كله قرب مني و مسك ايدي و لفني و ايده ابتدت تنزل تحسس على ضهري و بطني حسيته خايف من رد فعلي قولت له يعني انا احلى منها قالي بكتير قولت له طمني قالت عنك انك حلو ولا لا قالي قالت اني كويس ولسه لما اكبر ها ابقي احلى بكتير قولت له ايه اللي عجبها قالي و كله شهوة خلاص زبري قولت له وريني كده عايزة اطمن عليك في ثانية كان ملط و زبره ايه دا هو في كده زبره اتخن من صابر و اطول منه حاجة بسيطة انا بصيت له و تنحت قالي ايه وحش قولت له وحش ايه دا شكله حلو اوى مديت ايدي امسكه بس تراجعت في اخر لحظة و ابتدي العقل يفوق شوية و يقولي ايه اللي بتعمليه دا ارجعي دلوقتي كان صراع فظيع بين العقل و الشهوة و انا و اخويا قدام بعض ملط و هو زبره شادد على اخره ووانا كسي بينزل على اخره و كل واحد فينا خايف ياخد المبادرة و الشهوة و العقل بيتصارعوا لحد ما الشهوة رجعت انتصرت على العقل تاني و لقيت نفسي بقوله هو دا دخل فيها ازاي دا كبير اوووووى و قعدت و فتحت رجلي بان له كسي و بقوله بص الفتحة صغيرة اوى فقالي لا هي عندها الفتحة كانت واسعه فعرفت انها بتعمل كده كتير قولت له يالهوووى بجد قالي اه فتحتها كانت واسعة بس ضيقة على زبري وقفت قدامه مستنياه و انا حلمات بزي واقفه اوى و زنبوري واقف اوى لقيت اخويا قرب مني و بيقولي انتي حلمات بزازك لونها حلو اوووى قرب مني و حط ايده عليها و مسك الحلمة و انا اعلنت استسلامي الكامل للشهوة و خرجت مني ااااااااااااه و غمضت عيني و كأنها كانت اشارة مني لاخويا بالبدء لقيته مسك بزي ببوئه و ابتدي يرضع و انا اااااه امممممم و نفسي عالي اححححححح و حاسه بزبره بيحك في كسي و زنبوري اممممممم مش قادرة امسك نفسي ها اقع لقيته بيشيلني و دخلني اوضه فيها سرير و نزلني و هو بيرضع و يقفش بزازى و انا اااااه احححححح حلو اوى يا حسام اوووووووف و زبره بيحك في كسي اترعشت مرة واحدة و نزلت عسلي جيبت و هو مكمل اكنها اخر مرة ينيك فيها و زبره رايح جاي على كسي بيفرش كسي و انا بتلوى و بقوله اووووووى احححححح كمان اووووى لحد ما اندمج اوى هو كمان و ايده على كسي بتلعب في زنبوري و انا خلاص عماله ااااااه اوووووف براحة احححححح حلو اوووووووى كماااااان يالهووووووى اححححححح حلو اووووووى اخويا ساب بزازي و نزل يلحس و يبوس بطني و لسانه بيلعب في سرتي و نزل براحة لحد السوة بيبوسها كان الشعر لسه بينبت و بلسانه جه على زنبورى و انا احححححححح ها اجيب ها اجيب لقيته راح نازل ببوئه على كسي و بيلحس و بيشرب عسلي قومني و خلاني اعمل معاه وضع 69 و كان بيحرك وسطه عشان زبري يدخل بوئي و هو بيلحس كسي انا نسيت انه اخويا و مسكت زبره و نزلت مص زي ما صابر علمني و روحت امص زبره و العب له في بيوضه و الحسهم و الحس زبره و بحاول اطبق اللي صابر علمهوني لحد ما حسيت زبره بيكبر شوية و بينطر لبنه في بوئى كملت لحس و حسيت بصباع اخويا بيدخل في طيزى و لساني بيلحس كسي و انا بمص زبري و راح منيمني على ضهرى و بيقولي ادخله فين و بيفرش كسي قولت له كسي و انا مش واعية قولت له نيكني ريحني بزبرك دخله قالي ها افتحك قولت له افتحني افتح اختك يا حسام و ريح كسها لقيت زبره على اول كسي و بعدين راح يفرش كسي تاني حسيته اتردد و رفع رجلي شوية عشان يدخله في طيزي و انا بتلوى لحد ما لقيت زبره في فتحت كسي من برا بصيت له بصه استعطاف مليانه شهوة انه عايزة اتناك اخويا و هو بيحرك زبره على شفايف كسي و انا بقوله حرام عليك دخله بقي تعبت فجاءة بدون مقدمات بسبب لزوجه كسي و مصي لزبره زبره كله دخل لاخره في كسي مرة واحده حسيت بوجع و الم و بقول ااااااااه اممممممممم بيوجع و اخويا مثبت جسمه و انا احححححححح بيحرق شوية لحد ما كسي اتعود و بدات اتحرك بوسطي اول ما جزء من زبر اخويا خرج لقيت نقط الدم عليه اخويا حسيته هاج بشكل غريب و مسك وسطي و بيتحرك بسرعه و انا اااااااه براحة براحة اااااااااه لا لا لا مش كده ااااااي براحة احححححححح لحد ما كسي اخد على السرعة دي لقيت اخويا خلاني الف رجلي حوالين وسطه و ايدي حوالين رقبته و شالني و بينيك فيا اوووووى و انا بزازي بتتحرك مع كل دفعه لنيك اخويا و انا ااااااه كمان حلو اووووى نيك اختك كمان يالهوووووى اخويا خرج زبره من كسي و حطيني على السرير و مسح زبره بالدم بتاع كسي بمناديل و مسح كسي بمناديا و ضربني على طيزي و قالي فنسي يا شرموطة هجت اوى من شتيمة اخويا و فنست بسرعة و هو بيدخل زبره في كسي و بيدقر في كسي من ورا و انا ااااااه اووووووى كمان لقيته مسك شعري و شده جامد كانت بتوجع بس ممتعة و بيقولي كمان يا متناكة عايزة تتناكي يا لبوة قولت له اوووووى حلو اووووى لقيت اخويا بيتشنج و بيقولي ها اجيب يا لبوة قولت له برا برا خرج زبره و جابهم على طيزي و نمت على بطني و هو نام جنبي
............


مستنية تعليقاتكم عشان نعرف اللي حصل الجزء الجاي
كمل يا برنس
 
رائع جدا
كمل ومتنتظرش حد يعلق القراء معظمهم مش بيعلق
 
القصة دي فيها احداث حقيقية و احداث خيالية نقدر نقول مستوحاه من قصة حقيقية تقدروا تصنفوها اي تصنيف يعجبكم لكن فيها محارم و دا الاغلب الحكاية على لسان صاحبة الحكاية اللي طلبت مني احكي حكايتها صاحبة الحكاية امال و اسف على المقدمة لو طويلة.
فلنبدأ.....
ازيكم يا شباب و يا بنات و يا سوالب و يا ديوثين و يا كل الفئات واصحاب كل الميول الجنسية أنا أمال سني دلوقتي 45 سنة من صغري كانوا بيقولوا عليا اني حلوة و قمورة بشرتي بيضا و دا راجع لان جدتي ام ماما و ام بابا من اصول تركية عيوني عسلي و شعري بني لما خراط البنات خرطني و تميت 16 سنة كان طولي حلو 170 سم و وزني 55 كجم بزازي متوسطة الحجم مش كبار تقدر تقول مقاسهم 36 بططني منحوتة و مشدود و طيزي مدورة و مرفوعه و بارزة مهما حاولت اداريها كانت غيرة البنات واضحة في نظراتهم ليا و كلامهم معايا....
دلوقتي بعد ما كبرت الجسم مختلفش كتير لانى بهتم بيه و بلعب رياضة و بمشي على رجيم لما بحس اني تخنت فوزني زاد شوية بقا 65 كجم الفرق دا باين اووى في طيزي و بزازي اللي بقيت بلبس لهم برا مقاس 40 او 42 بدل 36
طبعا قوانين المنتدي هنا بيتمنع اي حكاية لبنت اقل من 16 سنة عشان كده باختصار انا بدأ الجنس معايا باحتكاك و تحرش من و انا عندي 12 سنة بس او نيكة كانت و انا 15 سنة.
نسيت اعرفكم انا ليا اخ اصغر مني بسنة و اخت اصغر مني بسنتين يعني انا الكبيرة.
نبدأ القصة....
كنا في الصيف و خلصنا الامتحانات و قاعدين زهقانين طبعا لا في موبايل ولا كومبيوتر ولا الكلام دا لقيت بابا في يوم بيتصل بعماتي و اعمامي يقولهم اننا نطلع البلد اسبوع و كده نقضية هناك في واحدة من عماتي كنت بحب ابنها اووووى و هو اول واحد ناكني و فتح طيزي من سنة و كانت مقابلتنا قليلة فمش عارفين نعمل حاجة غير شوية تحرشات فرحت اوووى و خصوصا اني عارفه ان في البلد اماكن كتير مهجورة و محدش بيدخلها و عندنا بيت تاني مهجور من سنين و محدش بيدخله خالص المهم جهزنا الشنط و انا كنت عارفه موضوع النضافة و السويت و ازالة الشعر طبعا كنت ثانوي وقتها و طبعا عارفين اللي بيحصل في ثانوي ظبطت نفسي يوم السفر و استحميت كويس و طلعنا كلنا كنا مأجرين اوتوبيس طلعت لقيت مكان جنب صابر فاضي صابر اللي هو ابن عمتي اكبر مني ب 6 سنين قرب يخلص الكلية متوسط الطول عريض رفيع مش تخين شكله امور قمحي روحت قعدت جنبه و العيلة بالنسبه لها دا عادي دخليني جوا جنب الشباك و هو قعد على الكرسي التاني و الاوتوبيس طلع ...
صابر : وحشتيني اوووووى انا طلعت لما عرفت انك جاية.
انا بهمس له : انت كمان وحشتني اوى.
صابر : شكلك زي القمر
مبتسمه و مكسوفه اوووى و مش عارفه ارد لقيته بيبص في الاوتوبيس حوالينا و انا بصيت لقيت الناس كلها نايمه فصابر بص لي و انا بصيت له كنت عايزة اخد شفايفه في شفايفي بس خايفة و هو كمان نفسه اوووى بس خايف و باين في عينه عيونا في عيون بعض و بيدور حوار صامت مش فاهمه حد غيرنا لدرجة ان حسينا ان صوت عيونا و افكارنا عالي.
نظرة عتاب مني : ينفع كده بعد ما خليتني اطير في السما ابقي مش عارفه احس بالاحساس الحلو تاني.
هو بنظرة حنان : لو قدمت لك اعتذارات الدنيا كلها مش كفاية يا روحي بس انتي عارفه.
انا بتنهيدة و نظرة حسرة : عارفه و بتمني الكل يعرف و اني ابقي مراتك بقا عشان اكون في حضنك براحتي مش بخطفه و خايفة.
هو بنظرة فرحة : فاكرة و احنا صغيرين لما كنا بنلعب سوا و اخدك في حضني من ورا
انا بعيون ها تقفل من الفرحة : فاكرة و مكنتش حابة كده غير منك انت بس.
كنا باصين لبعض و مش بنتكلم دا حوار بعيونا و ضحكنا سوا براحة لقيت صابر بيحط ايده على فخادي و بيحسس عليهم قريب من كسي و انا اعصابي بدأت تسيب و ببص له بمحن اوى و هو عين معايا و عين متابعه الناس على قد ما كنت مبسوطة على قد ما كنت خايفه الناس تشوفنا لكن في نفسي قولت اني مستسلمه لراجل اكيد بيخاف عليا حسيت بايدة بتتشال من على فخادي ببص كده ملقتش حاجة و لقيته بيبص لي و قرب مني و همس في ودني
صابر : انتي جميلة اوى اوى اوى و بتحلوي اكتر و انتي هايجة اتعدلي بدل ما اغتصبك.
و بيضحك انا بصيت له و اتعدلت و انا بضحك و قولت له.
انا : يا ريت انا موافقه اووووى.
ضحك و قال : انتي شرقانة بقا.
الناس اللي بتقرأ دا كان عادي بينا لكن قدام الناس قمة الادب و الاحترام و دا مجاش بين يوم و ليلة طبعا.
فضل صابر طول الطريق يسخني و يولعني يحسس على فخادي شوية و يدخل ايده من تحت البلوزة و يلاعب حلمات بزازي و احيانا يدخل ايده تحت الجيبة و يدعك كسي لدرجة اني ولعت خالص وصلنا البلد و طبعا لينا بيت هناك كبير و انا كنت مولعة خالص و لاحظت ان صابر زبره واقف اوى هو عدله بسرعه و انا عدلت هدومي طبعا قبل ما ننزل نزلنا و دخلنا البيت و ظبطنا الدنيا و حاجتنا و لقيت صابر جه لماما بيهمس في ودنها و مشي شوية و ماما جت همست في ودني و بتقولي صابر عايزك تتمشوا مع بعض شوية في الغيط روحي و متتأخروش.
ماما كانت بتحب صابر اوى لدرجة ان لو قالها ايه ها تعمله و كانت مبسوطة اني بحبه و بتتمني الموضوع يتم عرفت اخلع منهم و روحت عند المكان اللي مستنيني في صابر لقيته مسك ايدي و مشينا كان منظر شاذ بالنسبة للبلد و لكن اغلب الناس كانوا عارفين احنا ولاد مين فكنا بنسلم عليهم و نمشي خلصنا البلد و كان البيت التاني المهجور قدامنا مشينا لحد هناك و صابر طلع مفتاح البيت و فتحه و دخلنا الناس ها تتوقع البيت ظلمة و كئيب و تراب و عناكب و كده لكن لا بالرغم انه مهجور و الناس بتخاف منه الا اننا قدرنا نقنع ناس تنضفه مرة او مرتين كل شهر بمقابل مادي و لو اي لمبة باظت تتغير و كده كان دايما يتقال ان البيت مسكون و مبني على مقبرة اثرية و الرصد ساكن البيت و كلام من كده اول ما دخلنا البيت لقيت صابر بيلف و اخدني في حضنه انا عارفه اني اخيرا هتناك تاني و انا كنت مولعه بسبب اللي عمله فيا في الاوتوبيس و روحت اححححححح مش قادرة اقف.
قعدني على كنبة و بيقلعني هدومي و بنبوس شفايف بعض و بمص شفايفه لحد ما لقيت نفسي بالاندر و البرا نزل صابر على رقبتي مص و بوس و لحس و انا اححححححح امممممم انت بتعمل فيا ايه انا مكنتش اعرف كل دا حتى المرة اللي فاتت كانت نيك على طول بس كان داهن زبره و طيزي بكريمات و فازلين عشان يسهل الدخول و نخلص بسرعة لكن المرة دي بيدوق كل مكان في جسمي لقيته قلعني الاندر و حاش السجادة اللي تحتينا شوية دا كل دا و هو عند رقبتي و فوق بزازى التحرش و تسخيني من على الهدوم عادي بس افتكرت انه دعك كسي في الاوتوبيس و دعك بزازى حاسه بمتعه اكبر بتحصل كنت بسمع عنها من زميلاتي و صحباتي لقيت صابر بيفك البرا دا بقا محترف المرة اللي فاتت انا اللي فكتها اححححححححححح و سوائل كتير خرجت من كسي علي طيزي اول ما لسانه لمس حلمة بزى و نفسي علي اوى و بقوله بصوت ضعيف مش قادرة كفاية احساس غريب و كهربا في جسمي مكنتش قادرة بس جسمي بياكلني عايز تاني مشبعتش لقيت صابر اتعدل و بص لي و بيقولي مالك وحش اللي بعمله قولت له لا بالعكس حلو جدا بس مش حاسه باعصابي جسمي ساب خالص ضحك و قالي دي شهوتك و لسه لما اكمل ها تحسي بمتعه اكبر قولت له هو دا متعه انا مبسوطة اوى نزل على كسي براحة و بدأ يلحس كسي و جوانب كسي و انا بقيت بتلوى و اهاتي بتطلع براحة اااااه اممممم احساس حلو اوووووى و يجنن لقيت لسانه جه عند زنبوري و انا لسه معرفش اوى في الجنس لقيتني بقوله عايزة اعمل حمام حاسب وشك لقيته لزق في كسي اكتر و بيلحس اكتر في زنبوري و انا اااااااه اممممممم مش عارفه اقوله اووووى حلو كمل ولا اعمل ايه لحد ما لقيت كسي انفجر من الشهوة في وشه و انا حاسة اني كأني بعمل حمام اول ما هديت اتعدلت و قولت له اسفه مكنتش متحكمه بنفسي قالي اسفه على ايه يا هبلة دي شهوتك و طعمها حلو اووووى قولت له بجد قالي جدا و قام قدامي لقيته ملط و زبره قدام بوئي و بيقولي مصي استغربت الطلب و قرفت شوية قولت لا بقرف قالي يعني انا قرفت و انا بلحس كسك و بشرب شهوتك اقنعني بصراحة بس قولت له معرفش راح ابتدي يعلمني بيقولي الحسي بلسانك من تحت لفوق و لسانك اعملي دواير على راسه و بعدين دخليه في بوئك كان كبير كنت بحاول ادخله في بوئي و اسناني بتحك فيه و تعضه لحد ما علمني ازاى امص و كده فضلت امص في زبره براحة صابر نضيف اوى فكان الريحة حلوة و لو مش حلوة يبقي مافبش ريحة اصلا فدا اللي خلي الموضوع عادي لحد ما انا لقيته اتشنج شوية و حسين زب ه كبر في بوئي و في حاجات بتخرج منه في بوئي اللي كنت عارفاه انه لبن بلعت جزء منه غصب عني بس لقيت طعمه عادي فبلعته كله قعد جنبي و بيقولي ايه رايك قولت له احساس غريب و مختلف و حلو جدا قالي لسه مخلصناش قولت له كل دا و لسه قالي انا النهارده كنت مقرر امتعك جامد بس مش عايزين نتأخر برده.
قولت له ماشي قام و قومني و نام على الكنبة و خلاني فوقيه طيزي و كسي عند بؤه و زبره عند بوئي و قالي مصي حلو يا اموله عشان مينامش عملنا وضع 69 و لقيته ماسك كسي بيلحس و انا بمص زبره و بصوابعه بدأ يدخلهم في طيزي اللي قفلت اكنها متفتحش قبل كده نزلني و اتعدل جاب من بنطلونه علبة كريم ترطيب و رجعنا نكمل بدأ يدخل صباعه في طيزي براحة و انا بركز على مص زبره و في نفس الوقت بيلحس كسي فضل يدخل صباعه لحد ما طيزي فتحت له ابوابها و راح دخل التاني لحد ما باب طيزي اتفتح اكتر و راح مدخل الثالث انا بحس بوجع بس لحسه لكسي منسيني كل حاجة كنت جبت عليه كمان مره اول ما طيزة فتحت على اخرها و 3 صوابع من ايده ارتاحه في طيزي اتعدل و عدلني و خلاني افنس على الكنبة و هو ورايا و لقيته غرق زبره كله كريم و حط على فتحت طيزي كريم و مسكني من وسطي و زبره كان واقف اوى و راح مدخل راسه في خرم طيزي و انا اممممممممم براحة بيوجع لقيت سكت شوية لحد ما بدأت محسش بالالم قولت له كمل راح مدخل شوية كمان براحة كان الالم خفيف و ابتديت ارجع طيزي معاه لحد ما طيزي لمست فخاده عرفت انه دخل كله اللحظة دي كنت مبسوطة اوى و حبيبي معتليني و انا تحت منه حاسه بضعف الانثي و قوة الراجل و تملكه حاساه اقتحم كل حصوني و واقف قدامي شاهر سيفه مش حاسه بمرارة الهزيمة و الاستسلام قد ما حسيت ان الاستسلام دا سبيل للنصر و الفوز بمتعه لا محدوده زبره خارج و طالع في طيزي براحه و انا اممممم حلو اوووى طلعت مني ازاى مش عارفه ازاى اعرفه اني مستمتعه لدرجة كبيرة كبرياء الانثي اتحطم هنا و سقطت كل الحواجز بقيت حاسه بيه بيدخله و يخرجه اجمد و اسرع و انا تحته اححححححح ااااااااه امممممممم اوووووف و بيوضة او وقتها كنت بقول الخصيتين بتوعه بيحكوا في كسي و مستمتعه اووووى بس تعبت من الوضعية دي ايه دا دا خرجه من جواية ليه ليقته بيلفني و ينيمني على ضهري هو عرف منين اني عايزة اغير الوضعية لقيته رافع رجلي و زبري يدخل اعماق طيزي و ايده على صدري ماسكهم و انا اااااه اممممم اوووووووف كمان يا حبيبي اووووووى و دماغي تقولي ايه اللي بتقوليه دا ازاى تقولي كده و انا بقول لدماغي هو ايه اللي ازاى انا قدامه كما ولدتني امي و هو معتليني و المتعه جامدة و جسمنا عرق و عرقنا امتزج زي ما شفايفنا و لسانا امتزج دلوقتي و هو بينيك ااااااااااااااه ايه دا براحه ااااااامممممممممم ااااحححححح لا جامد خليك جامد كان احلى احححححححح و صابر بيرزع في طيزي و فخاده بتخبط في طيزي و عاملة صوت يجنن ايدي بتتسحبو راحت على كسي تدعكه انا اول مرة اعمل كده ايدي ما راحتش على كسي ولا مارست العادة السرية قبل كده تبا لدماغي اللي بتفصلني عن المتعه لفيت دراعي حوالين راس صابر و رجلي حوالين وسطه و هو اتعدل و شايلني و انا بصاله بذهول و هو بيدعك طيزي اوووووى مكنتش قادرة فكنت بمص شفايفه و هو بيمص شفايفي و رقبتي و بزازي لقيته بيقولي اموووووله بصيت له بيقولي ها اجيب و نزلني خلاني افنس و انا مش فاهمة ها يجيب ايه و راح مدخله في طيزي تاني و لقيته بيتحرك جامد و اسرع لحد ما اتشنج و زبره كله في طيزي و بيتنفخ و حاجة سخنه بتنزل منه و انا اححححح بيلسع سخن اووووى اووووف حسيت بزبره بيصغر و بيخرج من طيزي في هدوء لفيت ليه و قولت له هو انا اه مش فاهمه في الامور دي بس انت فهمت و اتعلمت دا كله ازاى جه قعد جنب مني و حضني و قالي كنت مع صاحبي و اجرنا شريط فيديو سكس و اتفرجنا عليه وكنا بنتفرج على افلام كتير لحد ما اتعلمت الحاجات دي و قولت اجربها مع اموله حبيبتي قولت له يعني انت اتفرجت على افلام وحشه ضحك و قالي انتي مش كنتي مبسوطه قولت له جدا قالي دا نتيجة اني اتفرج على الافلام نمت في حضنه و لقيته بيقولي عارفه يا اموله انتي مختلفه عن كتير من المصريين قولت له ازاى شاور على حلمة بزي و قالي دي بيبقي لونها غامق عندك فاتح و شاور على كسي و قالي دا كمان قولت له صحيح لما قولت ها تجيب مفهمتش قالي دا بقولها لما بحس ان شهوتي بتيجي و بعدين يلا نتشطف بسرعة و نلبس و نرجع البيت اتشطفنا سوا و لبسنا و ظبطنا مكان ما كنا و طلع صابر بيراقب المكان لحد ما شاور لي اجي و قفل الباب و اتمشينا ناحية الزرع و رجعنا بيتنا كنت حاسه باحساس حلوة اوى بس كنت عايزة احس احساس تاني ماما قالت لي محدش يقرب بايده من بين رجلي قصدها كسي عشان كده هيبقي صعب عليا اتجوز و خصوصا لو نزلت ددمم في المدرسة عرفت غشاء البكارة و العذرية و كده و كنت مبسوطه ان صابر عرف يفتح طيزي و النهارده فتحها تاني و ناكها احلى من اول مرة رجعنا البيت و دخلنا معاهم طبعا كنا واصلين البلد الصبح بدري و روحنا عملنا كده و جينا كانت يا دوب الساعة مجتش 9 الصبح و انا متعودة اني اسهر و اطبق يومين عادي روحنا فطرنا مع العيلة كلها و العيلة بقت تقول لصابر شد حيلك بقا عايزين نجوزك لقيته بصي و انا اتكسفت و كنا خلصنا اكل قوت مع البنات نشيل الاكل و نعمل الشاي لقيت ندى بنت عمي دي في نفس جسمي بس بزازها اكبر شوية و لونها قمحي و هي اكبر مني في السن في سن صابر تقريبا بتقرب مني و بتقولي ايوة يا اموله الواد حلو و عينه منك يا بت قولت لها ايه اللي بتقوليه دا ازاى دا انا اصغر منه بكتير ضحكت ندى و قرصتني من فخادي و بتقولي يا بت عليا دا انتم عينكم منزلتش من على بعض كان ناقص تقوموا تبوسوا بعض قدامنا قولت لها عيب يا ندي صابر ابن عمتي و بيحبك زي ما بيحبني و بيحب البنات و انا بحبه زي شادي اخويا راحت حطت صباعها على قلبي و قالت انتي بتكدبي لكن دا مش بيكدب و عشان بنتكلم على صابر ضربات قلبك مبقتش منتظمه انا معرفتش ارد بس عارفه ندي انها كويسه بس في اللحظة دي خفت منها اوى يمكن نظرة عينها في عيني او اني مش عارفه اخبي عنها قولت لها ايوة يا ندي صابر بالنسبة لي كل حاجة بس اعمل ايه مش ها اروح اقول تعالي اتجوزني لقيتها بتضحك و بتبعدني بالطريقة عن بقيت البنات و بتقولي و انتي يا مفعوصة تعرفي ايه عن الجواز عشان تتجوزي قولت لها مش عارفه بس ببقى حاسه اني عايزة اتجوزه قالت لي صعبتي عليا يا اموله و بعدين احنا كلنا هنا اهو بنات الرجالة قاعدين تحت لابسه مقفل كده ليه قولت لها عشان عيب مقعدش بهدوم مفتوحه غير مع جوزي لقيت دماغي حضرت و بتقولي يا سلام يا فالحة ما انتي كنت ملط قدام صابر و بينام معاكي سكت دماغي و بقول لنفسي صابر بيحبني و ها يبقي جوزي اقعد قدامه كده عادي لقيت ندي بتقولي عموما يا امل يا بنت المحظوظة انا حاولت معاه بس عشان انتي اجمل واحده فينا اختارك انتي و عينه فضحاه قولت لها بجد قالت لي اه انتي مسمعتيش اللي حصل بينه و بين احمد ابن عمتك التانية قولت لها حصل ايه معرفش ندي اخدتني من ايدي و قالت لي تعالي دخلنا اوضة و قعدنا و قالت لي اسمعي يا ستى صابر في يوم كنا متجمعين كلنا و لقيت احمد بيهمس له و راح صابر قام ضربه قدام العيله كلها و لما ابو احمد حب يتدخل صابر كان ها يمسك فيه و اعمامك كتفوه بالعافية و لما هدي قالوله ايه اللي حصل قالهم ان احمد قال كلام ميصحش يتقال على بنت من بنات العيلة اعمامك و عماتك اتجمعوا كلها بس انتم مكنتوش موجودين و انا كنت بتصنت عليهم لقيت صابر بيقول احمد قال امال فين امل الجامده ولا بتتشرمط مع حد صابر بيكمل كلامه و بيقولهم يعني ازاى اسمع كلمة عن بنت خالي في غيابها و غيابه و اسكت وقتها مش عارفه انا فرحت و زعلت ان صابر بيخاف علينا بس في نفس الوقت لما كملوا الكلام زعلت لما عرفت انه اهتمامه بيكي اكتر و خصوصا لما قال لو حد جاب سيرة امل على لسانه مع احترامي لكل الموجودين ها ادفنه حاولوا يهدوا الموضوع بس احمد كان غلطان فعلا وكله جه مع صابر و احمد و صابر من ساعتها مش بيكلموا بعض باباكي لما عرف راح لصابر و شكره على اللي عمله و كلهم جم على عمتك و جوزها بسبب ابنهم وقتها العيلة اتأكدت ان صابر عايزك حتى لو هو ما قالش الكلام دا انا كنت مذهولة من الكلام دا انا فعلا مكنتش اعرف حاجة عنه بس هل دا فعلا سبب حب ماما ليه اوى اكيد هو واحد بيدافع عن بنتها و حافظ كرامتها في غيابها لقيت عقلي بيقولي بقى هو يحافظ عليكي و انت متحافظيش على نفسك طنشت افكارى بس ساكته و باصه في اللا شيء بس حسيت بخوف لما عرفت ان احمد موجود معانا و صابر موجود قعدت ادعي ميحصلش تصادم بينهم لقيت ندي بتقولي مالك سرحتي في ايه قولت لها و هو انا فيا ايه عشان الناس تعجب بيا كده انا بنت لسه في ثانويو ايه اللي يخلي احمد يقول كلام زي اللي قاله كده و يخلي صابر يعجب بيا زي ما بتقولي ما انتي يا ندي حلوة برده بصت لي ندي و بتقولي انتي حلوة اوى يا امل انا كتير بغير منك و من جمالك جسمك زي جسمي مع انك اصغر مني دي كلها مقومات للبنت ان الشباب يعجبوا بيها سكت برده و مش فاهمة حاجة لقيت ندى بتقولي مش احنا اصحاب قولت لها طبعا انا مش بعتبرك بنت عمي انتي صحبتي لقيتها بتقولي انت بيضا اوى محدش فهمك حاجة عن الراجل و الست قولت لها مش فاهمه لقيتها بتقولي طيب خلاص ولا يهمك و قامت و بتقول قومي يلا عشان نشوف ها نعمل ايه كنت بتحرك مع البنات بنعمل حاجات و احيانا بنلعب دخلت اوضة بفتح الشباك بتاعها و ببص لقيت صابر قاعد على مصطبة قدام البيت و لمحت احمد خارج من البيت و راح وقف قدام صابر و انا ببص عليهم و اااااي انا نسيت طيزي وجعاني من نيكة صابر بس الشغل و اللعب و الكلام نساني الوجع بصيت عليهم تاني حسيت ان في حاجة بتحصل و انا مش فاهمه و لقيت صابر قام وقف و همس في ودن احمد لقيت احمد بيحاول يضرب صابر بس لقيت صابر مسكه من رقبته بيخنقه انا اترعبت و لسانى اتربط و مش عارفه اعمل ايه لقيت صابر ساب احمد و احمد وقع على الارض بيكح و قام بيبص لصابر نظرة كلها حقد و كره و غل لصابر و بيرفع احمد عينه شافني ببص و انا خايفه لقيت نظرة في عينه مش قادرة افسرها دخلت جوا الاوضة و قعدت على السرير و انا بعيط من غير صوت مش عارفه ليه في اللحظة دي دخلت مامت ندي لقيتها شهقت لما شافتني بتعيط و بتقولي مالك يا بت قولت لها ابدا كنت بفتح الشباك رجلي اتلوت و كنت ها اقع في الشارع بس السور لحقني ايه اللي بقوله دا ليه ما قولتش اللي شوفته انا خوفت ليه لقيتها بتدلك رجلي شوية لحد ما قولت لها تسلمي يا عمتو بقت كويسة في الوقت دا معرفش ايه اللي حصل بس نمت نمت و حلمت بكابوس حلمت ان احمد بيحاول يمسكنى و بيجري ورايا و انا بجري منه لحد ما خبطت في حد ببص لقيته صابر و اتكرر نفس المشهد اللي حصل من شوية قومت من النوم مفزوعه و بنهج و جسمي عرقان ببص حواليا ملقتش حد في البيت راحوا فين و سابوني قومت من السرير بلف في البيت الوقت كان بقا اخر النهار بلف في البيت سمعت صوت غريب صوت زي اللي كنت بطلعه و انا مع صابر قولت يمكن حد مع مراته بس هيبان ازاى انا عبيطة كده قربت من ناحية الصوت الاوضة كان الباب موارب بصيت و كنت ها اشهق بس حطيت ايدي على بوئي ..........





ايه اللي حصل و انا شوفت ايه لما يتقالي ان في دعم كويس على القصة و اشوف الدعم ها احكي الجزء اللي جاي

الجزء الثاني....

التفاعل اقل من اللي توقعته و التعليقات بس ها اكمل لكم الحكاية برده لاجل عيونكم و حابه اعرف رأيكم في التعليقات....


وقفنا المرة اللي فاتت لما كنت نايمة و قمت ملقتش حد في البيت و سمعت صوت تأوهات و روحت اشوف مين و صعقت باللي شوفته...
قربت من الباب و بصيت لقيت ندي نايمة ملط و فاتحه رجليها و احمد عليها و بينيكها و اللي خلاني كنت ها اشهق انه بينيك كسها مش طيزها يعني ندي مش بنت حطيت ايدي على بوئي عشان امنع اي صوت يطلع مني و انا شايفه ندي بتتناك و سمعاهم.
احمد : عجبك زبري يا شرموطة.
ندي : ااااااه اوووووى زبرك جامد مالي كسي احححححححح.
احمد : بقى بعد اللي عملته عشانك القيكي بتتكلمي عن صابر.
ندي : ااااااااه بطل كلام يا خول و نيك ولا انت بتهيج لما بجيب سيرته.
لقيت قلم نازل على وش ندي جامد و حد ورايا حط ايده على بوئي و سحبني براحة كنت خايفه و مرعوبة ببص على اللي مسكني لقيته صابر و بيشاور لي اني اسكت و لقيته بيقلع و دخل عند ندي كنت ببص عليهم لقيت احمد اول ما شاف صابر قدامه خرج زبره من ندى و نزل مسك زبر صابر بيمصه و ندي بتبص و مبسوطة راح صابر ضارب احمد بالرجل و مسك ندي ضربها على طيزها راحت مفنسه و بتبص له .
ندى : اركبني يا دكر مبقاش في غير الخولات اللي بتريحني لحد ما تيجي .
مجرد ما زبر صابر شوفته دخل في كس ندى.
صحيت من النوم بشهق و عرقانه و باخد نفسي بصعوبه اووف ايه دا حلم صح ايوة حلم مش معقول يكون حقيقي طلعت لقيت البنات كلهم موجودين كنا اخر النهار ووكانوا بيحضروا الغدا قمت اساعدهم و حطينا الغدا للرجالة و حطينا الغدا لينا و قعدنا ناكل و انا عيني على ندي و عمالة افتكر الحلم خلصت اكل لقيت نفسي عايزة ادخل الحمام قمت على الحمام دخلت و افتكرت اني صابر كان معاهم في الحلم مش عارفه هجت ولا زعلت ولا احساس مزيج بين الاتنين خلصت و اتشطفت و غسلت وشي و بصيت لنفسي في المرايا و بصيت لشعري المفرود و قعدت اركز في ملامحي هو انا جميلة اوى زي ما بيقولوا نفضت كل الافكار عن دماغي و خرجت كان عماتي و زوجات اعمامي نزلوا مع الرجالة تحت و باقي البنات اتقسموا فرق كنت انا و ندي و سلمى و مروة قررنا ندخل اوضة لوحدنا و نلعب الشايب.
دخلنا الاوضة و ندي قالت بصوا يا بنات احنا كبار و مافيش كسوف اي حكم يتقال حتى لو ها نقلع ملط يتنفذ سلمى و مروة ضحكوا بس انا معملتش رد فعل خالص مروة دي اكبر مني بسنتين و مليانه و طويلة سلمي قصيرة و مش مليانه اوى كيرفي يعتبر كنت كلنا قاعدين بترنجات بيتي و بدأنا نلعب اول مرة طلع الشايب مع مروة فسلمي قالت لها اقلعي الترنج و ندي قالت لها قومي ارقصي مروة وقفت و بتضحك و راحت ندي قفلت الباب علينا و مروة بتقلع الترنج و كانت لابسه تحته بررا و اندر و جسمها المليان القمحي قدامنا و قعدت ترقص شوية و لقيت سلمي و ندي بيتحرشوا بيها و انا كأني مش واخدة بالي و بيضحكوا رحنا نلعب جيم تاني و الشايب طلع مع سلمي مروة و ندي خلوها تقلع و ترقص و برده اتحرشوا بيها الجيم اللي بعده ندي اللي اخددت الشايب بددأت افهم انهم متفقين على حاجة و شكلهم متفقين عليا يالهووووووى انا صابر لسه عامل معايا الصبح و خرمي واسع ها اتفضح كده قمت استأذنت منهم اني مش ها اكمل اللعب فندي قالت لي طب اقعدي معانا طيب رفضت و خرجت مجرد ما خرجت فضول خلاني ابص من فتحة مفتاح الاوضة لقيتهم التلاتة ملط و بيمارسوا السحاق مش بس كده لقيت التلاتة بيدخلوا صوابعهم في اكساس بعض يالهوووووى الثلاثة مفتوحين بجد ايه دا ازاى مشيت بعيد عن الاوضة شوية و سمعت صوت الباب بيتقفل بالمفتاح من جوا عرفت انهم ها يطولوا عشان محدش يدخل عليهم انا مكنتش محجبة بس بلبس طويل و بكم و واسع المهم نزلت مضايقه مش عارفه احكي لحد لو اسكت دول بنات اعمامي و عماتي و دي سمعة العيلة تفتكري يا امل لو قولتي ها. ييحصل ايه ها يموتوهم نازلة قابلني احمد. على السلم بيقولي ازيك يا امل عاملة ايه بصيت له و خوفت و قولت ازيك يا احمد و انا بجري على تحت كنت شارده خالص و قاعدة لوحدي جه صابر يقعد معايا و بيحط ايده على كتفي اترعشت زي ما يكون خوفت و بعدت عنه شوية بصيت له و لقيتني بدمع بص حواليه و قالي تعالي نخرج شوية قمت و هو قام بلغ ماما و اخدني و مشينا كنا بنتمشي و هو بيتكلم و انا ساكته و شارده خالص لقيته مسكني من كتفي و بيقولي امل مالك شكلك مش مظبوط بصيت له و. مش عارفه اقول ايه و بصيت في الارض اخدني و روحنا عند الترعه اللي في البلدد و قعدنا و بيقولي مالك وقتها انتبهت انا و هو اني خارجه بلبس البيت بس كان هو مهتم اوى يعرف في ايه قولت له اقولك سر بس توعدني و تحلف ان دا محدش يعرفه خالص و محدش يعرف اني قولت لك لقيته قلق كده و وعدني و حلف لي حكيت له علي الحلم و اللي شوفته من البنات و انهم مش بنات و مفتوحين و اني قابلت احمد طالع وقت ما خرجت ووكنت نازله قال حد يعرف الكلام دا غيرك قولت له لا قعد يهديني و انا شايفه عينه لمعت و راحت في حتة اول مرة اشوفه كده وقتها اتأكدت ان صابر عارف حاجة او ليه يد في حاجة المهم قمنا رجعنا و المغرب ككان جه خلاص العيلة قامت كلها و كنا رايحين غيط حد قريبنا بنقعد هناك نسهر و كده و احنا ماشيين ماما قالت لي روحي معاهم انا نسيتت حاجة و رايحه اجييها و جاية وراكم ماما خرجت و رجعت كنت بدور على صابر وسطنا مش لقياه قولت يمكن لسه في البيت خلعت منهم من غير ما حد يحس و رجعت البيت.
القري معرفه عنها زمان ان وقت المغرب جه خلاص مجرد ما الليل دخل شكرا بتلاقي الاضاءة ضعيفه اوى و ناس قليلة جدا جدا في الشوارع رجعت البيت عشان اشوف صابر فين دخلت براحة و قولت اشوف ماما بالمرة لقيت اوضة منورة قربت منها و الباب موارب و شوفت ماما و صابر وقتها يا ريتني ما كنت شوفتهم دي اللحظة اللي خليتني اتعمق اكتر في عالم الجنس لقيت ماما بتقلع العباية بتاعتها و كانت مش لابسه حاجة في برا بس و صابر قدامها ملط و زبره واقف اووووى و ماما نزلت تمص زبره صابر بينيك مرات عمه المشهد كلبش لساني مش عارفه اية اللي بيتم و في نفس الوقت حسيت بكسي بياكلني
صابر : مصي زبري حلو يا متناكة
ماما : اغغغغغ اممممممم اهو يا روح قلب المتناكة يا مكيفها اغغغغغغممم اممممممم
صابر مسك دماغ ماما و قعد ينيك في بوئها لحد ما اتشنج و كان بيزنجر بصوت واطي..
ماما واخده زبره كله في بوئها و هو نزل لبنه في بوئها زي ما عمل معايا لكن ماما كانت خبرة قعدت تلعب في بيوضة و قالت له انت نزلت النهارده صح
صابر : ايوة نزلت مرتين.
ماما بتمص زبر صابر : في مين من الشراميط
صابر : في طيز امل بنتك نفسي افتحها جنبك كده و انيكم سوا العيلة دي كلها شراميط لزبري
ماما هاجت اوووى و بان على مصها لزبره راح نيمها على السرير و هي فتحت رجليها
صابر : امل غيركم كلكم مش ها تجوزهاني يا شرموطة عشان اقولها تعالي انيكك انتي و امك اللي ابوكي مبقاش قادر يكيفهاكل دا و هو بيفرش كسها و هي ااااااه لا حرام عليك تعبتني مش قادرة امممممم.
صابر : عايزة ايه يا متناكة.
ماما : احا كسمي مولع ها اكون عايزة ايه بطل استهبااااااال و نيك
صابر : لما تقولي لي عايزة بنتك تتعشر جنبك
ماما عشرني انا شرموطتك و بعدين ما انا عارفه انك نكت البت و فتحت طيزها و ساكتة و نكت نص بنات العيلة و فتحت منهم و ساكتة وبتنيك عماتك و مرتات اعمامك يلا نيك بقا مش قادرة
انا مقدرتش امسك نفسي و دخلت عليهم اول ما صابر دخل زبره في كس ماما و قولت لها
انا : انا مش مصدقة اللي بيحصل انتم الاتنين اغلي اتنين في حياتي كده و ماما عايزاني اتفتح و مبقاش بنت عشان اتناك معاها
انا كنت بقول كده و انا بعيط روحت قفلت الباب و هما بيبصوا لي و جيت لهم و قولت لهم انا حياتي بعد النهارده ملهاش قيمه كنت بتكلم و انا بقلع لحد ما بقيت ملط و روحت و انا بعيط جنب مامت و بقولها مش عايزاني اتفتح و اتناك جنبك و ببص لصابر و بقوله انا اللي حبيتك و كنت مستعدة اعمل اي حاجة عشانك تعمل فيا كده تبقي بتنيك اغلب بنات العيلة و عايز تفتحني نمت على السرير و فتحت رجلي و قولت لهم مدام دا اللي عايزينه تعالي يا صابر و اعملها كنت بعيط اوى من الصدمة و هما مصدومين و مش بيتكلموا لقيت ماما اخدتني في حضني و بطبطب عليا و تقولي انتي لسه صغيرة مش فاهمه حاجة
قولت لها صغيرة ايه بس و انا سامعه ان صابر مافبش ست في العيلة ما نامش معاها دا اللي حبيته بصيت له و قولت له انا فرحت اوى لما عرفت انك دافعت عني قدام احمد و ضربته لمجرد كلمه لكن دلوقتي خلاص تعالي يا صابر قرب اكتر و خد اللي انت عايزه كنا احنا التلاتة ملط انا بعدت عن ماما و قولت لهم مش عايز تعملها بنفسك ها اعملها انا لنفسي كنت وصلت لمرحلة اني مبقاش فارق معايا حاجة لقيت فرشه ايدها مدوره مسكتها و قعدت قدامهم لقيت ماما بتعيط اكتر لا يا حبيبتي متعمليش كده في نفسك و قامت تجري عليا تلحقني بس كنت سبقتها و دخلت ايد الفرشة في كسي و لقيت الدم خارج من كسي و نزل على فخادي و حرقان في كسي و انا بعيط و ماما حضناني و بتعيط صابر واقف بتاعه نام فوقت من عياطى و روحت لصابر قولت له مش نفسكم ابقي معاكم انا اهو مسحت دموعي و نزلت على ركبتي بمص زبري و ماما و صابر مذهولين انا نفسي كنت مذهوله من نفسي للدرجه دي الصدمة خلتني اضيع نفسي لقيت زبر صابر بيستجيب و يقف تاني و شد جامد و قومت مسكاه من زبره بشده و قولت له تعالي كمل و ماسكة زبره بلاعبه في كسي لحد ما لقيت كسي هاج و عسلي بينزل بباقي الدم و ماما بتتفرج قولت لها بتتفرج ليه تعالي شاركي صابر الهيجان رجع يسيطر عليه و راح مدخل زبره في كسي.
اااااااااااااااااااااااه طلعت مني عالية لولا ان البيت فاضي
ببص ايه دا انا قدام الاوضه و كنت بدعك كسي و ماما و صابر شافوني يالهوووى دا كان بينيكها لبن صابر خارج من كس ماما و ماما بتحاول تداري نفسها بخرج ايدي من البنطلون في عسل و صابر بيبص لي كده و انا بصاله جريت على ماما حضنتها اوووووى و هي بتقولي انا اسفه مش ها يحصل تاني و كلام من دا لقيتني بقولها اخر حاجة ممكن تتوقعها ببوس راسها و بقولها ماما انتي مبسوطة اتفاجئت من رد فعلي كررت السؤال حسيتها اطمنت و بتقولي بكسوف ايوة صابر كان لبس هدومه و جاي يخرج نديت عليه و بصيت له لاول مرة اشوف الخوف في عين صابر مش عارفه وقتها صعب عليا موقفه ولا ايه بس لقيت نفسي بقوله لما تبقي عايز ماما عرفني بعد كده حسيته اطمن و كملت كلامي و قولت له لينا كلام تاني بعدين مع بعض خرج من الاوضة و قفل الباب و انا مع ماما بهديها و بقولها من امتى و انتم كده قالت لي من فترة قولت لها ليه يا ماما تعملي كده مش كده بتخوني بابا سكتت شوية و لقيتها بتقولي في حاجات لما تكبري شوية ها تعرفيها قولت لها اكبر ايه صابر اللي نام معاك كان الصبح معايا عمل معايا من ورا نزلت البنطلون و الاندر و فتحت طيزي ليها و قولت لها شايفه لبست تاني و قولت لها هو انا كل لما اكلم حد يقولي انتي صغيره عايزة افهم تعبت من اني دايما عبيطة وسط الناس بيتكلموا و يضحكوا و هما فاهمين و انا مش فاهمة لقيت ماما بتطبطب عليا و بتقولي انا و بابا متحررين طبعا انا مفهمتش حاجة قولت لها يعني ايه قالت لي يعني انا سايبه بابا بينام مع ستات و انا بنام مع رجالة و هو بينام معايا عادي بس كل واحد فينا حر يعمل مع اللي هو عايزه انا مكنتش فاهمة بس مرضتش احسسها بكده و قولت لها فهمت ماما هديت و بتقولي انا ها اقوم استحمي قولت لها عايزة استحمي معاكي ماما بصت لي و ابتسمت كده و قالت لي ماشي روحت معاها نستحمي كنا ملط قدام بعض لقيتها بتحسس على جسمي و تقولي كبرتي يا امل بقيتي عروسه و ليكي شهوتك كمان و هي بتحسس ايدها جت على زنبوري و كان كبير انا بالمناسبة محصليش ختان لقيت ماما حسست على زنبوري و بتقول انتي ها تبقي شهوتك عالية اوى يا امل و ها تبقي حلوة اكتر انا كنت مركزه في جسم ماما بزازها الكبار بالحلمات الوردي و كسها المبطرخ و طيزها الكبيره كنت عايزة اسأل اسئلة كتير بس سكت و قولت لها هو انا ينفع اعمل زي ما عملتي ما صابر قالت لي ما انتي عملتي الصبح قولت لها قصدي من قدام سكتت شوية و بعدين قعدت تقولي مينفعش غير بعد الجواز و مينفعش و مش عارفه ايه لقيتني بقولها ندى و مروة و سلمي مفتوحين و حكيت لها اللي حصل خرجنا من الحمام و ماما مصدومة من اللي سمعته و قالت لي حبيبتي محدش يعرف الكلام دا خالص قولت لها يعني مش صابر اللي عمل كده قالت لي معرفش حسيتها فعلا مخضوضة عليهم لبسنا و خرجنا من البيت لقيت صابر قاعد مستنينا قولت له ما مشتش ليه قالي عايز اكلمك قولت لماما تسبق هي و احنا ها نيجي وراها ماما مشيت و صابر بيقولي انا اسف قولت له اسف على ايه انك بتخوني لا و مع مين مع ماما اسف على ايه على الكلام اللي سمعته بس كنتم مبسوطين معلش يا صابر مش عايزة اتكلم صابر مسكني من كتفي و بيقولي انا بحبك انتي و عايزك انتي قولت له و ندى و سلمى و مروة انا مبقتش عارفة اصدقك يا صابر اصدقك ازاي و انت بتقولي انا ملمستش واحدة غيرك و القيك مع ماما و ماما بتقولي من فترة طبعا بتستغل الفترة اللي احنا فيها في المدرسة و كنت بتروح لها لقيته بيقولي خلاص تعالي اصالحك قولت له شكرا و ملكش دعوه بيا و بتصرفاتي بعد كده و لو لسه عايزني انت حتى لو اتجوزتني مالكش كلمة عليا مع اني مش عارفه ها اتجوزك ازاى روحنا للارض الزراعية و قاعدين كنت واخدة جنب من الناس و قاعدة لوحدي.
عدي اول يوم بمفاجئاته و حجاته و عدى بعده كام يوم في اليوم الرابع كنت قاعدة لوحدي نايمة على السرير مش بعمل حاجة وقت اللي بعد الغدا و العيلةةكلها متجمعه تحت كنت نازلة قابلتني ندى طالعة بتقول لي ايه يا بنتي مالك قولت لا مافيش عادي مرضتش اكتر في الكلام بعد ما كنت مستنية الرحلة دى بقيت عيزاها تخلص نزلت قعدت لوحدي شوية و بعدين خرجت قعدت قدام البيت بفكر في اللي حصل و الايام اللي فاتت صابر و ماما كان كل فرصة بيكونوا مع بعض و كنت حاسة بحركة غريبة في العيلة بس مكنتش مهتمية لقيت اخويا جاي لي بيقعد معايا و بنتكلم عادي بس لقيت اخويا عينه على مروة اوى و هي بتبص له اوى لقيتها بتغمز له و تضحك و مشيت ببص لاخويا و بقوله مالها دي بص لي و ابتسم قالي مالها قولت له شايف ان دا عادي قالي يعني انتي و صابر عادي سكت بس روحت قولت له كنا بحبه و عايزة اتجوزه بس دلوقتي خلاص ها اهتم بدراستي اكتر لكن مكنتش بعمل اللي البت عملته لقيت اخويا بيحسس على فخادي براحة اترعشت و حسيت بشهوة غريبة نفضت الافكار دا اخويا ازاى و مكنتش واخدة بالي من اللي بيقوله بس قولت له يا حسام على العموم دي حياتك و انت حر فيها بس خد بالك من نفسك قالي على فكرة يا اموله انتي احلى منهم كلهم و لو عليا عايز اتجوز واحدة زيك مش عارفه حسيت احساس غريب من كلام اخويا بس سكت و قمت قالي رايحه فين قولت له ها اتمشي شوية خرجت و مشيت لقيت جاي ورايا و بيمشي معايا بقوله عايز ايه قالي اتمشي معاكي مش معقول اشوفك كده و اسيبك قولت له انا رايح اقعد في البيت المهجور لوحدي شوية قالي المسكون انتي مجنونه قولت له مش مجنونة بس بقعد هناك لوحدي كتير قالي طيب ها اجي معاكي روحنا و احنا بنتكلم كنت بدأت اخرج من الحالة اللي بقيت فيها و ابتديت اضحك و اهزر وصلنا البيت و دخلنا اليوم دا كان حر شوية بعد ما دخلنا و قفلنا الباب حسام بيقولي الجو حر اوى قولت له فعلا لقيته قلع الفانلة و كان دا عادي يعني و لابس البنطلون و انا قاعدة لقيته بيقولي عارفه يا امل كل لما بنكبر و نعرف عن الدنيا اكتر ببقي بخاف اكتر من اللي ممكن يحصل انا 15 سنة بس مش صغير و انتي عارفه زي ما في حاجة مضيقاكي اوى و مش عايزة تتكلمي فيها انا في حاجات زيك برده بس عارفه مافيش عندي غير اختي حبيبتي اللي ممكن تسمعني حسيت ان في مفاجئة تانية ايه حسام شاف ماما بتتناك هو كمان ولا ايه لقيته قعد جنبي و بيقولي انا محرج شوية اتكلم قدامك عشان الموضوع محرج شوية قولت له عادي يا حبيبي اتكلم و في بالي مافيش اكتر من صدمة ان عرفت ان ماما زي ما بتقول متحررة و بتتناك من اي حد يعجبها بمعرفة بابا يعني بابا ديوث و متحرر اظن مافيش بعد كده لقيت اخويا بيقولي امل انا ........ انا ن......... حاولت اشجعه و اقوله انت ايه قالي انا عملت حاجة و خايف من اللي ممكن يحصل قولت له حاجة ايه قالي انا نمت مع مروة و مقدرتش امسك و جيبت فيها من جوا و خايف تحمل انا اتفاجئت و بقول عشان كده بتبص لك و تغمز لك الكلام دا كان امتى قالي كان من يومين قولت له فين قالي هناك في البيت كنتم خرجتم و انا رجعت لقيتها لوحدها في البيت و كانت بتريح نفسها و اخدت بالي انها مفتوحه دخلت عليها و قولت لها بتعملي ايه و ها افضحك و فجاءة لقيت نفسي بعمل معاها و نزلت جواها انا مستغربة شوية بس عادي واضح ان في سر ورا العيلة و انا لسه صغيرة فمعرفش حاجة قولت له هو صعب يحصل حمل من مرة بس ها نشوف كده و حاول مترقبش ليها تاني او عشان عارفه انك مش ها تبطل ابعد عنها او حاول متجيبش فيها تاني لقيته قام و باسني من شفايفي بوسة عادية بس انا هجت و بيقولي بجد ارتحت لما كلمتك سكت و انا بفكر ايه دا هايجة على اخويا ليه جسمي اترعش رعشه خفيفة و قولت له طيب انا ولا مروة انهو واحده جسمها حلو لقيته بيقومني و بيقولي من على الهدوم كده انتي احلي منها بس هي كانت رهيبه على السرير لكن انتي اختي مش ها اعرف قولت له فعلا بس انا احلي في ايه بقا قالي انتي تقسيمة جسمك حلوة مش تخينه جسمك مرسوم صدرك مقاسه حلو اوى و .... بص على طيزي و بقوله ايه ممتكسفش مني قالي طيزك طيزك تجنن بس مروة كان طيزها اكبر مروة مليانه عنك بس باين عليها انها شمال اوى قولت له قصدك شرموطة بيني و بين نفسي يالهووووى ايه الجراءة دي و سايبه اخوية يتغزل في جسمي و يقولي صدرك و طيزك و علي السرير هي نار انا مالي حاسه اني عايزة اوى هايجة بس دا اخويا لقيت حوار بيدور بين عقلي و شهوتي .
عقلي : دا اخويا ازاى اعمل معاه
شهوتي : عادي ما انتي عملتي مع صابر اهو راجل و منك ها يريحك و مش ها يفضحك
عقلي بيرفض الفكرة و شهوتي تكبر الفكرة اكبر بس الشهوة بتنتصر ببص على زبر اخويا لقيته واقف فابتسمت و قولت له للدرجة دي مروة حلوة بص على زبره و حاول يداريه و انا بقوله مروه كانت من غير هدوم خالص قالي ايوة قولت امممممممممم و الشهوة بتكبر الفكرة في دماغي اكتر و بهيج اكتر قولت له انت عملت مع بنات تانية حتى لو مش من العيلة سكت شوية قولت له يبقي عملت صح قالي ايه بس احساس اني بنيك بنت عمتى كان مختلف خالص انا بقيت بفرك رجلي براحة و قولت له انا عايزاك تقارن بين جسمي و جسم مروة في كل جزء قالي مش ها اعرف كده حسيته ابتدى يهيج هو كمان و عقلي بيقولي اخوكي يا مجنونة انتي بتعملي ايه و الشهوة راحت تسكت العقل الشهوة بقت وحش كبيرة محاوطني انا و اخويا قولت له طيب ازاى تقارن قالي انا شوفتها من غير هدوم قولت له زي اللي بتمتنع بس عايزة بس دا عيب يا سمسم انا اختك قالي انا ها ابص بس عشان اعرف اقارن يا اموله قولت له طيب قلعت الهدوم براحة و لاحظت ان زبر اخويا شد اوى و انا بقلع و عينه بتاكل جسمي كله بس فضلت بالاندر و البرا و قولت له ها ايه بقا قالي من غير خالص و بيقرب مني قولت له تعالي فك لي البرا جه كنا زي المسحورين و راح يفك البرا و انا حاسة بزبره بيتحرك و يحك في جسمي و سرتي و عند كسي من على الاندر فك لي البرا و رجع لورا شوية بس نفسه كان سخن اوى و زبره مولع و ولعني لما جسمه العريان لامس جسمي قررت استسلم للشهوة و الرغبة قلعت الاندر و البرا و بقيت قدامه ملط و عسلي بيسيل مخلي كسي بيلمع و لقيته بيقولي يالهووووى على جمالك يا اموله مروة جنبك واخد صاحبي انتي مخبيه الجمال دا كله قرب مني و مسك ايدي و لفني و ايده ابتدت تنزل تحسس على ضهري و بطني حسيته خايف من رد فعلي قولت له يعني انا احلى منها قالي بكتير قولت له طمني قالت عنك انك حلو ولا لا قالي قالت اني كويس ولسه لما اكبر ها ابقي احلى بكتير قولت له ايه اللي عجبها قالي و كله شهوة خلاص زبري قولت له وريني كده عايزة اطمن عليك في ثانية كان ملط و زبره ايه دا هو في كده زبره اتخن من صابر و اطول منه حاجة بسيطة انا بصيت له و تنحت قالي ايه وحش قولت له وحش ايه دا شكله حلو اوى مديت ايدي امسكه بس تراجعت في اخر لحظة و ابتدي العقل يفوق شوية و يقولي ايه اللي بتعمليه دا ارجعي دلوقتي كان صراع فظيع بين العقل و الشهوة و انا و اخويا قدام بعض ملط و هو زبره شادد على اخره ووانا كسي بينزل على اخره و كل واحد فينا خايف ياخد المبادرة و الشهوة و العقل بيتصارعوا لحد ما الشهوة رجعت انتصرت على العقل تاني و لقيت نفسي بقوله هو دا دخل فيها ازاي دا كبير اوووووى و قعدت و فتحت رجلي بان له كسي و بقوله بص الفتحة صغيرة اوى فقالي لا هي عندها الفتحة كانت واسعه فعرفت انها بتعمل كده كتير قولت له يالهوووى بجد قالي اه فتحتها كانت واسعة بس ضيقة على زبري وقفت قدامه مستنياه و انا حلمات بزي واقفه اوى و زنبوري واقف اوى لقيت اخويا قرب مني و بيقولي انتي حلمات بزازك لونها حلو اوووى قرب مني و حط ايده عليها و مسك الحلمة و انا اعلنت استسلامي الكامل للشهوة و خرجت مني ااااااااااااه و غمضت عيني و كأنها كانت اشارة مني لاخويا بالبدء لقيته مسك بزي ببوئه و ابتدي يرضع و انا اااااه امممممم و نفسي عالي اححححححح و حاسه بزبره بيحك في كسي و زنبوري اممممممم مش قادرة امسك نفسي ها اقع لقيته بيشيلني و دخلني اوضه فيها سرير و نزلني و هو بيرضع و يقفش بزازى و انا اااااه احححححح حلو اوى يا حسام اوووووووف و زبره بيحك في كسي اترعشت مرة واحدة و نزلت عسلي جيبت و هو مكمل اكنها اخر مرة ينيك فيها و زبره رايح جاي على كسي بيفرش كسي و انا بتلوى و بقوله اووووووى احححححح كمان اووووى لحد ما اندمج اوى هو كمان و ايده على كسي بتلعب في زنبوري و انا خلاص عماله ااااااه اوووووف براحة احححححح حلو اوووووووى كماااااان يالهووووووى اححححححح حلو اووووووى اخويا ساب بزازي و نزل يلحس و يبوس بطني و لسانه بيلعب في سرتي و نزل براحة لحد السوة بيبوسها كان الشعر لسه بينبت و بلسانه جه على زنبورى و انا احححححححح ها اجيب ها اجيب لقيته راح نازل ببوئه على كسي و بيلحس و بيشرب عسلي قومني و خلاني اعمل معاه وضع 69 و كان بيحرك وسطه عشان زبري يدخل بوئي و هو بيلحس كسي انا نسيت انه اخويا و مسكت زبره و نزلت مص زي ما صابر علمني و روحت امص زبره و العب له في بيوضه و الحسهم و الحس زبره و بحاول اطبق اللي صابر علمهوني لحد ما حسيت زبره بيكبر شوية و بينطر لبنه في بوئى كملت لحس و حسيت بصباع اخويا بيدخل في طيزى و لساني بيلحس كسي و انا بمص زبري و راح منيمني على ضهرى و بيقولي ادخله فين و بيفرش كسي قولت له كسي و انا مش واعية قولت له نيكني ريحني بزبرك دخله قالي ها افتحك قولت له افتحني افتح اختك يا حسام و ريح كسها لقيت زبره على اول كسي و بعدين راح يفرش كسي تاني حسيته اتردد و رفع رجلي شوية عشان يدخله في طيزي و انا بتلوى لحد ما لقيت زبره في فتحت كسي من برا بصيت له بصه استعطاف مليانه شهوة انه عايزة اتناك اخويا و هو بيحرك زبره على شفايف كسي و انا بقوله حرام عليك دخله بقي تعبت فجاءة بدون مقدمات بسبب لزوجه كسي و مصي لزبره زبره كله دخل لاخره في كسي مرة واحده حسيت بوجع و الم و بقول ااااااااه اممممممممم بيوجع و اخويا مثبت جسمه و انا احححححححح بيحرق شوية لحد ما كسي اتعود و بدات اتحرك بوسطي اول ما جزء من زبر اخويا خرج لقيت نقط الدم عليه اخويا حسيته هاج بشكل غريب و مسك وسطي و بيتحرك بسرعه و انا اااااااه براحة براحة اااااااااه لا لا لا مش كده ااااااي براحة احححححححح لحد ما كسي اخد على السرعة دي لقيت اخويا خلاني الف رجلي حوالين وسطه و ايدي حوالين رقبته و شالني و بينيك فيا اوووووى و انا بزازي بتتحرك مع كل دفعه لنيك اخويا و انا ااااااه كمان حلو اووووى نيك اختك كمان يالهوووووى اخويا خرج زبره من كسي و حطيني على السرير و مسح زبره بالدم بتاع كسي بمناديل و مسح كسي بمناديا و ضربني على طيزي و قالي فنسي يا شرموطة هجت اوى من شتيمة اخويا و فنست بسرعة و هو بيدخل زبره في كسي و بيدقر في كسي من ورا و انا ااااااه اووووووى كمان لقيته مسك شعري و شده جامد كانت بتوجع بس ممتعة و بيقولي كمان يا متناكة عايزة تتناكي يا لبوة قولت له اوووووى حلو اووووى لقيت اخويا بيتشنج و بيقولي ها اجيب يا لبوة قولت له برا برا خرج زبره و جابهم على طيزي و نمت على بطني و هو نام جنبي
............


مستنية تعليقاتكم عشان نعرف اللي حصل الجزء الجاي
عاش حلوه بجد
 
الجديد امتى
 
تم اضافة الجزء الثالث
 
بجد رووووعه كملها يا قلبي
 
القصة دي فيها احداث حقيقية و احداث خيالية نقدر نقول مستوحاه من قصة حقيقية تقدروا تصنفوها اي تصنيف يعجبكم لكن فيها محارم و دا الاغلب الحكاية على لسان صاحبة الحكاية اللي طلبت مني احكي حكايتها صاحبة الحكاية امال و اسف على المقدمة لو طويلة.
فلنبدأ.....
ازيكم يا شباب و يا بنات و يا سوالب و يا ديوثين و يا كل الفئات واصحاب كل الميول الجنسية أنا أمال سني دلوقتي 45 سنة من صغري كانوا بيقولوا عليا اني حلوة و قمورة بشرتي بيضا و دا راجع لان جدتي ام ماما و ام بابا من اصول تركية عيوني عسلي و شعري بني لما خراط البنات خرطني و تميت 16 سنة كان طولي حلو 170 سم و وزني 55 كجم بزازي متوسطة الحجم مش كبار تقدر تقول مقاسهم 36 بططني منحوتة و مشدود و طيزي مدورة و مرفوعه و بارزة مهما حاولت اداريها كانت غيرة البنات واضحة في نظراتهم ليا و كلامهم معايا....
دلوقتي بعد ما كبرت الجسم مختلفش كتير لانى بهتم بيه و بلعب رياضة و بمشي على رجيم لما بحس اني تخنت فوزني زاد شوية بقا 65 كجم الفرق دا باين اووى في طيزي و بزازي اللي بقيت بلبس لهم برا مقاس 40 او 42 بدل 36
طبعا قوانين المنتدي هنا بيتمنع اي حكاية لبنت اقل من 16 سنة عشان كده باختصار انا بدأ الجنس معايا باحتكاك و تحرش من و انا عندي 12 سنة بس او نيكة كانت و انا 15 سنة.
نسيت اعرفكم انا ليا اخ اصغر مني بسنة و اخت اصغر مني بسنتين يعني انا الكبيرة.
نبدأ القصة....
كنا في الصيف و خلصنا الامتحانات و قاعدين زهقانين طبعا لا في موبايل ولا كومبيوتر ولا الكلام دا لقيت بابا في يوم بيتصل بعماتي و اعمامي يقولهم اننا نطلع البلد اسبوع و كده نقضية هناك في واحدة من عماتي كنت بحب ابنها اووووى و هو اول واحد ناكني و فتح طيزي من سنة و كانت مقابلتنا قليلة فمش عارفين نعمل حاجة غير شوية تحرشات فرحت اوووى و خصوصا اني عارفه ان في البلد اماكن كتير مهجورة و محدش بيدخلها و عندنا بيت تاني مهجور من سنين و محدش بيدخله خالص المهم جهزنا الشنط و انا كنت عارفه موضوع النضافة و السويت و ازالة الشعر طبعا كنت ثانوي وقتها و طبعا عارفين اللي بيحصل في ثانوي ظبطت نفسي يوم السفر و استحميت كويس و طلعنا كلنا كنا مأجرين اوتوبيس طلعت لقيت مكان جنب صابر فاضي صابر اللي هو ابن عمتي اكبر مني ب 6 سنين قرب يخلص الكلية متوسط الطول عريض رفيع مش تخين شكله امور قمحي روحت قعدت جنبه و العيلة بالنسبه لها دا عادي دخليني جوا جنب الشباك و هو قعد على الكرسي التاني و الاوتوبيس طلع ...
صابر : وحشتيني اوووووى انا طلعت لما عرفت انك جاية.
انا بهمس له : انت كمان وحشتني اوى.
صابر : شكلك زي القمر
مبتسمه و مكسوفه اوووى و مش عارفه ارد لقيته بيبص في الاوتوبيس حوالينا و انا بصيت لقيت الناس كلها نايمه فصابر بص لي و انا بصيت له كنت عايزة اخد شفايفه في شفايفي بس خايفة و هو كمان نفسه اوووى بس خايف و باين في عينه عيونا في عيون بعض و بيدور حوار صامت مش فاهمه حد غيرنا لدرجة ان حسينا ان صوت عيونا و افكارنا عالي.
نظرة عتاب مني : ينفع كده بعد ما خليتني اطير في السما ابقي مش عارفه احس بالاحساس الحلو تاني.
هو بنظرة حنان : لو قدمت لك اعتذارات الدنيا كلها مش كفاية يا روحي بس انتي عارفه.
انا بتنهيدة و نظرة حسرة : عارفه و بتمني الكل يعرف و اني ابقي مراتك بقا عشان اكون في حضنك براحتي مش بخطفه و خايفة.
هو بنظرة فرحة : فاكرة و احنا صغيرين لما كنا بنلعب سوا و اخدك في حضني من ورا
انا بعيون ها تقفل من الفرحة : فاكرة و مكنتش حابة كده غير منك انت بس.
كنا باصين لبعض و مش بنتكلم دا حوار بعيونا و ضحكنا سوا براحة لقيت صابر بيحط ايده على فخادي و بيحسس عليهم قريب من كسي و انا اعصابي بدأت تسيب و ببص له بمحن اوى و هو عين معايا و عين متابعه الناس على قد ما كنت مبسوطة على قد ما كنت خايفه الناس تشوفنا لكن في نفسي قولت اني مستسلمه لراجل اكيد بيخاف عليا حسيت بايدة بتتشال من على فخادي ببص كده ملقتش حاجة و لقيته بيبص لي و قرب مني و همس في ودني
صابر : انتي جميلة اوى اوى اوى و بتحلوي اكتر و انتي هايجة اتعدلي بدل ما اغتصبك.
و بيضحك انا بصيت له و اتعدلت و انا بضحك و قولت له.
انا : يا ريت انا موافقه اووووى.
ضحك و قال : انتي شرقانة بقا.
الناس اللي بتقرأ دا كان عادي بينا لكن قدام الناس قمة الادب و الاحترام و دا مجاش بين يوم و ليلة طبعا.
فضل صابر طول الطريق يسخني و يولعني يحسس على فخادي شوية و يدخل ايده من تحت البلوزة و يلاعب حلمات بزازي و احيانا يدخل ايده تحت الجيبة و يدعك كسي لدرجة اني ولعت خالص وصلنا البلد و طبعا لينا بيت هناك كبير و انا كنت مولعة خالص و لاحظت ان صابر زبره واقف اوى هو عدله بسرعه و انا عدلت هدومي طبعا قبل ما ننزل نزلنا و دخلنا البيت و ظبطنا الدنيا و حاجتنا و لقيت صابر جه لماما بيهمس في ودنها و مشي شوية و ماما جت همست في ودني و بتقولي صابر عايزك تتمشوا مع بعض شوية في الغيط روحي و متتأخروش.
ماما كانت بتحب صابر اوى لدرجة ان لو قالها ايه ها تعمله و كانت مبسوطة اني بحبه و بتتمني الموضوع يتم عرفت اخلع منهم و روحت عند المكان اللي مستنيني في صابر لقيته مسك ايدي و مشينا كان منظر شاذ بالنسبة للبلد و لكن اغلب الناس كانوا عارفين احنا ولاد مين فكنا بنسلم عليهم و نمشي خلصنا البلد و كان البيت التاني المهجور قدامنا مشينا لحد هناك و صابر طلع مفتاح البيت و فتحه و دخلنا الناس ها تتوقع البيت ظلمة و كئيب و تراب و عناكب و كده لكن لا بالرغم انه مهجور و الناس بتخاف منه الا اننا قدرنا نقنع ناس تنضفه مرة او مرتين كل شهر بمقابل مادي و لو اي لمبة باظت تتغير و كده كان دايما يتقال ان البيت مسكون و مبني على مقبرة اثرية و الرصد ساكن البيت و كلام من كده اول ما دخلنا البيت لقيت صابر بيلف و اخدني في حضنه انا عارفه اني اخيرا هتناك تاني و انا كنت مولعه بسبب اللي عمله فيا في الاوتوبيس و روحت اححححححح مش قادرة اقف.
قعدني على كنبة و بيقلعني هدومي و بنبوس شفايف بعض و بمص شفايفه لحد ما لقيت نفسي بالاندر و البرا نزل صابر على رقبتي مص و بوس و لحس و انا اححححححح امممممم انت بتعمل فيا ايه انا مكنتش اعرف كل دا حتى المرة اللي فاتت كانت نيك على طول بس كان داهن زبره و طيزي بكريمات و فازلين عشان يسهل الدخول و نخلص بسرعة لكن المرة دي بيدوق كل مكان في جسمي لقيته قلعني الاندر و حاش السجادة اللي تحتينا شوية دا كل دا و هو عند رقبتي و فوق بزازى التحرش و تسخيني من على الهدوم عادي بس افتكرت انه دعك كسي في الاوتوبيس و دعك بزازى حاسه بمتعه اكبر بتحصل كنت بسمع عنها من زميلاتي و صحباتي لقيت صابر بيفك البرا دا بقا محترف المرة اللي فاتت انا اللي فكتها اححححححححححح و سوائل كتير خرجت من كسي علي طيزي اول ما لسانه لمس حلمة بزى و نفسي علي اوى و بقوله بصوت ضعيف مش قادرة كفاية احساس غريب و كهربا في جسمي مكنتش قادرة بس جسمي بياكلني عايز تاني مشبعتش لقيت صابر اتعدل و بص لي و بيقولي مالك وحش اللي بعمله قولت له لا بالعكس حلو جدا بس مش حاسه باعصابي جسمي ساب خالص ضحك و قالي دي شهوتك و لسه لما اكمل ها تحسي بمتعه اكبر قولت له هو دا متعه انا مبسوطة اوى نزل على كسي براحة و بدأ يلحس كسي و جوانب كسي و انا بقيت بتلوى و اهاتي بتطلع براحة اااااه اممممم احساس حلو اوووووى و يجنن لقيت لسانه جه عند زنبوري و انا لسه معرفش اوى في الجنس لقيتني بقوله عايزة اعمل حمام حاسب وشك لقيته لزق في كسي اكتر و بيلحس اكتر في زنبوري و انا اااااااه اممممممم مش عارفه اقوله اووووى حلو كمل ولا اعمل ايه لحد ما لقيت كسي انفجر من الشهوة في وشه و انا حاسة اني كأني بعمل حمام اول ما هديت اتعدلت و قولت له اسفه مكنتش متحكمه بنفسي قالي اسفه على ايه يا هبلة دي شهوتك و طعمها حلو اووووى قولت له بجد قالي جدا و قام قدامي لقيته ملط و زبره قدام بوئي و بيقولي مصي استغربت الطلب و قرفت شوية قولت لا بقرف قالي يعني انا قرفت و انا بلحس كسك و بشرب شهوتك اقنعني بصراحة بس قولت له معرفش راح ابتدي يعلمني بيقولي الحسي بلسانك من تحت لفوق و لسانك اعملي دواير على راسه و بعدين دخليه في بوئك كان كبير كنت بحاول ادخله في بوئي و اسناني بتحك فيه و تعضه لحد ما علمني ازاى امص و كده فضلت امص في زبره براحة صابر نضيف اوى فكان الريحة حلوة و لو مش حلوة يبقي مافبش ريحة اصلا فدا اللي خلي الموضوع عادي لحد ما انا لقيته اتشنج شوية و حسين زب ه كبر في بوئي و في حاجات بتخرج منه في بوئي اللي كنت عارفاه انه لبن بلعت جزء منه غصب عني بس لقيت طعمه عادي فبلعته كله قعد جنبي و بيقولي ايه رايك قولت له احساس غريب و مختلف و حلو جدا قالي لسه مخلصناش قولت له كل دا و لسه قالي انا النهارده كنت مقرر امتعك جامد بس مش عايزين نتأخر برده.
قولت له ماشي قام و قومني و نام على الكنبة و خلاني فوقيه طيزي و كسي عند بؤه و زبره عند بوئي و قالي مصي حلو يا اموله عشان مينامش عملنا وضع 69 و لقيته ماسك كسي بيلحس و انا بمص زبره و بصوابعه بدأ يدخلهم في طيزي اللي قفلت اكنها متفتحش قبل كده نزلني و اتعدل جاب من بنطلونه علبة كريم ترطيب و رجعنا نكمل بدأ يدخل صباعه في طيزي براحة و انا بركز على مص زبره و في نفس الوقت بيلحس كسي فضل يدخل صباعه لحد ما طيزي فتحت له ابوابها و راح دخل التاني لحد ما باب طيزي اتفتح اكتر و راح مدخل الثالث انا بحس بوجع بس لحسه لكسي منسيني كل حاجة كنت جبت عليه كمان مره اول ما طيزة فتحت على اخرها و 3 صوابع من ايده ارتاحه في طيزي اتعدل و عدلني و خلاني افنس على الكنبة و هو ورايا و لقيته غرق زبره كله كريم و حط على فتحت طيزي كريم و مسكني من وسطي و زبره كان واقف اوى و راح مدخل راسه في خرم طيزي و انا اممممممممم براحة بيوجع لقيت سكت شوية لحد ما بدأت محسش بالالم قولت له كمل راح مدخل شوية كمان براحة كان الالم خفيف و ابتديت ارجع طيزي معاه لحد ما طيزي لمست فخاده عرفت انه دخل كله اللحظة دي كنت مبسوطة اوى و حبيبي معتليني و انا تحت منه حاسه بضعف الانثي و قوة الراجل و تملكه حاساه اقتحم كل حصوني و واقف قدامي شاهر سيفه مش حاسه بمرارة الهزيمة و الاستسلام قد ما حسيت ان الاستسلام دا سبيل للنصر و الفوز بمتعه لا محدوده زبره خارج و طالع في طيزي براحه و انا اممممم حلو اوووى طلعت مني ازاى مش عارفه ازاى اعرفه اني مستمتعه لدرجة كبيرة كبرياء الانثي اتحطم هنا و سقطت كل الحواجز بقيت حاسه بيه بيدخله و يخرجه اجمد و اسرع و انا تحته اححححححح ااااااااه امممممممم اوووووف و بيوضة او وقتها كنت بقول الخصيتين بتوعه بيحكوا في كسي و مستمتعه اووووى بس تعبت من الوضعية دي ايه دا دا خرجه من جواية ليه ليقته بيلفني و ينيمني على ضهري هو عرف منين اني عايزة اغير الوضعية لقيته رافع رجلي و زبري يدخل اعماق طيزي و ايده على صدري ماسكهم و انا اااااه اممممم اوووووووف كمان يا حبيبي اووووووى و دماغي تقولي ايه اللي بتقوليه دا ازاى تقولي كده و انا بقول لدماغي هو ايه اللي ازاى انا قدامه كما ولدتني امي و هو معتليني و المتعه جامدة و جسمنا عرق و عرقنا امتزج زي ما شفايفنا و لسانا امتزج دلوقتي و هو بينيك ااااااااااااااه ايه دا براحه ااااااامممممممممم ااااحححححح لا جامد خليك جامد كان احلى احححححححح و صابر بيرزع في طيزي و فخاده بتخبط في طيزي و عاملة صوت يجنن ايدي بتتسحبو راحت على كسي تدعكه انا اول مرة اعمل كده ايدي ما راحتش على كسي ولا مارست العادة السرية قبل كده تبا لدماغي اللي بتفصلني عن المتعه لفيت دراعي حوالين راس صابر و رجلي حوالين وسطه و هو اتعدل و شايلني و انا بصاله بذهول و هو بيدعك طيزي اوووووى مكنتش قادرة فكنت بمص شفايفه و هو بيمص شفايفي و رقبتي و بزازي لقيته بيقولي اموووووله بصيت له بيقولي ها اجيب و نزلني خلاني افنس و انا مش فاهمة ها يجيب ايه و راح مدخله في طيزي تاني و لقيته بيتحرك جامد و اسرع لحد ما اتشنج و زبره كله في طيزي و بيتنفخ و حاجة سخنه بتنزل منه و انا اححححح بيلسع سخن اووووى اووووف حسيت بزبره بيصغر و بيخرج من طيزي في هدوء لفيت ليه و قولت له هو انا اه مش فاهمه في الامور دي بس انت فهمت و اتعلمت دا كله ازاى جه قعد جنب مني و حضني و قالي كنت مع صاحبي و اجرنا شريط فيديو سكس و اتفرجنا عليه وكنا بنتفرج على افلام كتير لحد ما اتعلمت الحاجات دي و قولت اجربها مع اموله حبيبتي قولت له يعني انت اتفرجت على افلام وحشه ضحك و قالي انتي مش كنتي مبسوطه قولت له جدا قالي دا نتيجة اني اتفرج على الافلام نمت في حضنه و لقيته بيقولي عارفه يا اموله انتي مختلفه عن كتير من المصريين قولت له ازاى شاور على حلمة بزي و قالي دي بيبقي لونها غامق عندك فاتح و شاور على كسي و قالي دا كمان قولت له صحيح لما قولت ها تجيب مفهمتش قالي دا بقولها لما بحس ان شهوتي بتيجي و بعدين يلا نتشطف بسرعة و نلبس و نرجع البيت اتشطفنا سوا و لبسنا و ظبطنا مكان ما كنا و طلع صابر بيراقب المكان لحد ما شاور لي اجي و قفل الباب و اتمشينا ناحية الزرع و رجعنا بيتنا كنت حاسه باحساس حلوة اوى بس كنت عايزة احس احساس تاني ماما قالت لي محدش يقرب بايده من بين رجلي قصدها كسي عشان كده هيبقي صعب عليا اتجوز و خصوصا لو نزلت ددمم في المدرسة عرفت غشاء البكارة و العذرية و كده و كنت مبسوطه ان صابر عرف يفتح طيزي و النهارده فتحها تاني و ناكها احلى من اول مرة رجعنا البيت و دخلنا معاهم طبعا كنا واصلين البلد الصبح بدري و روحنا عملنا كده و جينا كانت يا دوب الساعة مجتش 9 الصبح و انا متعودة اني اسهر و اطبق يومين عادي روحنا فطرنا مع العيلة كلها و العيلة بقت تقول لصابر شد حيلك بقا عايزين نجوزك لقيته بصي و انا اتكسفت و كنا خلصنا اكل قوت مع البنات نشيل الاكل و نعمل الشاي لقيت ندى بنت عمي دي في نفس جسمي بس بزازها اكبر شوية و لونها قمحي و هي اكبر مني في السن في سن صابر تقريبا بتقرب مني و بتقولي ايوة يا اموله الواد حلو و عينه منك يا بت قولت لها ايه اللي بتقوليه دا ازاى دا انا اصغر منه بكتير ضحكت ندى و قرصتني من فخادي و بتقولي يا بت عليا دا انتم عينكم منزلتش من على بعض كان ناقص تقوموا تبوسوا بعض قدامنا قولت لها عيب يا ندي صابر ابن عمتي و بيحبك زي ما بيحبني و بيحب البنات و انا بحبه زي شادي اخويا راحت حطت صباعها على قلبي و قالت انتي بتكدبي لكن دا مش بيكدب و عشان بنتكلم على صابر ضربات قلبك مبقتش منتظمه انا معرفتش ارد بس عارفه ندي انها كويسه بس في اللحظة دي خفت منها اوى يمكن نظرة عينها في عيني او اني مش عارفه اخبي عنها قولت لها ايوة يا ندي صابر بالنسبة لي كل حاجة بس اعمل ايه مش ها اروح اقول تعالي اتجوزني لقيتها بتضحك و بتبعدني بالطريقة عن بقيت البنات و بتقولي و انتي يا مفعوصة تعرفي ايه عن الجواز عشان تتجوزي قولت لها مش عارفه بس ببقى حاسه اني عايزة اتجوزه قالت لي صعبتي عليا يا اموله و بعدين احنا كلنا هنا اهو بنات الرجالة قاعدين تحت لابسه مقفل كده ليه قولت لها عشان عيب مقعدش بهدوم مفتوحه غير مع جوزي لقيت دماغي حضرت و بتقولي يا سلام يا فالحة ما انتي كنت ملط قدام صابر و بينام معاكي سكت دماغي و بقول لنفسي صابر بيحبني و ها يبقي جوزي اقعد قدامه كده عادي لقيت ندي بتقولي عموما يا امل يا بنت المحظوظة انا حاولت معاه بس عشان انتي اجمل واحده فينا اختارك انتي و عينه فضحاه قولت لها بجد قالت لي اه انتي مسمعتيش اللي حصل بينه و بين احمد ابن عمتك التانية قولت لها حصل ايه معرفش ندي اخدتني من ايدي و قالت لي تعالي دخلنا اوضة و قعدنا و قالت لي اسمعي يا ستى صابر في يوم كنا متجمعين كلنا و لقيت احمد بيهمس له و راح صابر قام ضربه قدام العيله كلها و لما ابو احمد حب يتدخل صابر كان ها يمسك فيه و اعمامك كتفوه بالعافية و لما هدي قالوله ايه اللي حصل قالهم ان احمد قال كلام ميصحش يتقال على بنت من بنات العيلة اعمامك و عماتك اتجمعوا كلها بس انتم مكنتوش موجودين و انا كنت بتصنت عليهم لقيت صابر بيقول احمد قال امال فين امل الجامده ولا بتتشرمط مع حد صابر بيكمل كلامه و بيقولهم يعني ازاى اسمع كلمة عن بنت خالي في غيابها و غيابه و اسكت وقتها مش عارفه انا فرحت و زعلت ان صابر بيخاف علينا بس في نفس الوقت لما كملوا الكلام زعلت لما عرفت انه اهتمامه بيكي اكتر و خصوصا لما قال لو حد جاب سيرة امل على لسانه مع احترامي لكل الموجودين ها ادفنه حاولوا يهدوا الموضوع بس احمد كان غلطان فعلا وكله جه مع صابر و احمد و صابر من ساعتها مش بيكلموا بعض باباكي لما عرف راح لصابر و شكره على اللي عمله و كلهم جم على عمتك و جوزها بسبب ابنهم وقتها العيلة اتأكدت ان صابر عايزك حتى لو هو ما قالش الكلام دا انا كنت مذهولة من الكلام دا انا فعلا مكنتش اعرف حاجة عنه بس هل دا فعلا سبب حب ماما ليه اوى اكيد هو واحد بيدافع عن بنتها و حافظ كرامتها في غيابها لقيت عقلي بيقولي بقى هو يحافظ عليكي و انت متحافظيش على نفسك طنشت افكارى بس ساكته و باصه في اللا شيء بس حسيت بخوف لما عرفت ان احمد موجود معانا و صابر موجود قعدت ادعي ميحصلش تصادم بينهم لقيت ندي بتقولي مالك سرحتي في ايه قولت لها و هو انا فيا ايه عشان الناس تعجب بيا كده انا بنت لسه في ثانويو ايه اللي يخلي احمد يقول كلام زي اللي قاله كده و يخلي صابر يعجب بيا زي ما بتقولي ما انتي يا ندي حلوة برده بصت لي ندي و بتقولي انتي حلوة اوى يا امل انا كتير بغير منك و من جمالك جسمك زي جسمي مع انك اصغر مني دي كلها مقومات للبنت ان الشباب يعجبوا بيها سكت برده و مش فاهمة حاجة لقيت ندى بتقولي مش احنا اصحاب قولت لها طبعا انا مش بعتبرك بنت عمي انتي صحبتي لقيتها بتقولي انت بيضا اوى محدش فهمك حاجة عن الراجل و الست قولت لها مش فاهمه لقيتها بتقولي طيب خلاص ولا يهمك و قامت و بتقول قومي يلا عشان نشوف ها نعمل ايه كنت بتحرك مع البنات بنعمل حاجات و احيانا بنلعب دخلت اوضة بفتح الشباك بتاعها و ببص لقيت صابر قاعد على مصطبة قدام البيت و لمحت احمد خارج من البيت و راح وقف قدام صابر و انا ببص عليهم و اااااي انا نسيت طيزي وجعاني من نيكة صابر بس الشغل و اللعب و الكلام نساني الوجع بصيت عليهم تاني حسيت ان في حاجة بتحصل و انا مش فاهمه و لقيت صابر قام وقف و همس في ودن احمد لقيت احمد بيحاول يضرب صابر بس لقيت صابر مسكه من رقبته بيخنقه انا اترعبت و لسانى اتربط و مش عارفه اعمل ايه لقيت صابر ساب احمد و احمد وقع على الارض بيكح و قام بيبص لصابر نظرة كلها حقد و كره و غل لصابر و بيرفع احمد عينه شافني ببص و انا خايفه لقيت نظرة في عينه مش قادرة افسرها دخلت جوا الاوضة و قعدت على السرير و انا بعيط من غير صوت مش عارفه ليه في اللحظة دي دخلت مامت ندي لقيتها شهقت لما شافتني بتعيط و بتقولي مالك يا بت قولت لها ابدا كنت بفتح الشباك رجلي اتلوت و كنت ها اقع في الشارع بس السور لحقني ايه اللي بقوله دا ليه ما قولتش اللي شوفته انا خوفت ليه لقيتها بتدلك رجلي شوية لحد ما قولت لها تسلمي يا عمتو بقت كويسة في الوقت دا معرفش ايه اللي حصل بس نمت نمت و حلمت بكابوس حلمت ان احمد بيحاول يمسكنى و بيجري ورايا و انا بجري منه لحد ما خبطت في حد ببص لقيته صابر و اتكرر نفس المشهد اللي حصل من شوية قومت من النوم مفزوعه و بنهج و جسمي عرقان ببص حواليا ملقتش حد في البيت راحوا فين و سابوني قومت من السرير بلف في البيت الوقت كان بقا اخر النهار بلف في البيت سمعت صوت غريب صوت زي اللي كنت بطلعه و انا مع صابر قولت يمكن حد مع مراته بس هيبان ازاى انا عبيطة كده قربت من ناحية الصوت الاوضة كان الباب موارب بصيت و كنت ها اشهق بس حطيت ايدي على بوئي ..........





ايه اللي حصل و انا شوفت ايه لما يتقالي ان في دعم كويس على القصة و اشوف الدعم ها احكي الجزء اللي جاي

الجزء الثاني....

التفاعل اقل من اللي توقعته و التعليقات بس ها اكمل لكم الحكاية برده لاجل عيونكم و حابه اعرف رأيكم في التعليقات....


وقفنا المرة اللي فاتت لما كنت نايمة و قمت ملقتش حد في البيت و سمعت صوت تأوهات و روحت اشوف مين و صعقت باللي شوفته...
قربت من الباب و بصيت لقيت ندي نايمة ملط و فاتحه رجليها و احمد عليها و بينيكها و اللي خلاني كنت ها اشهق انه بينيك كسها مش طيزها يعني ندي مش بنت حطيت ايدي على بوئي عشان امنع اي صوت يطلع مني و انا شايفه ندي بتتناك و سمعاهم.
احمد : عجبك زبري يا شرموطة.
ندي : ااااااه اوووووى زبرك جامد مالي كسي احححححححح.
احمد : بقى بعد اللي عملته عشانك القيكي بتتكلمي عن صابر.
ندي : ااااااااه بطل كلام يا خول و نيك ولا انت بتهيج لما بجيب سيرته.
لقيت قلم نازل على وش ندي جامد و حد ورايا حط ايده على بوئي و سحبني براحة كنت خايفه و مرعوبة ببص على اللي مسكني لقيته صابر و بيشاور لي اني اسكت و لقيته بيقلع و دخل عند ندي كنت ببص عليهم لقيت احمد اول ما شاف صابر قدامه خرج زبره من ندى و نزل مسك زبر صابر بيمصه و ندي بتبص و مبسوطة راح صابر ضارب احمد بالرجل و مسك ندي ضربها على طيزها راحت مفنسه و بتبص له .
ندى : اركبني يا دكر مبقاش في غير الخولات اللي بتريحني لحد ما تيجي .
مجرد ما زبر صابر شوفته دخل في كس ندى.
صحيت من النوم بشهق و عرقانه و باخد نفسي بصعوبه اووف ايه دا حلم صح ايوة حلم مش معقول يكون حقيقي طلعت لقيت البنات كلهم موجودين كنا اخر النهار ووكانوا بيحضروا الغدا قمت اساعدهم و حطينا الغدا للرجالة و حطينا الغدا لينا و قعدنا ناكل و انا عيني على ندي و عمالة افتكر الحلم خلصت اكل لقيت نفسي عايزة ادخل الحمام قمت على الحمام دخلت و افتكرت اني صابر كان معاهم في الحلم مش عارفه هجت ولا زعلت ولا احساس مزيج بين الاتنين خلصت و اتشطفت و غسلت وشي و بصيت لنفسي في المرايا و بصيت لشعري المفرود و قعدت اركز في ملامحي هو انا جميلة اوى زي ما بيقولوا نفضت كل الافكار عن دماغي و خرجت كان عماتي و زوجات اعمامي نزلوا مع الرجالة تحت و باقي البنات اتقسموا فرق كنت انا و ندي و سلمى و مروة قررنا ندخل اوضة لوحدنا و نلعب الشايب.
دخلنا الاوضة و ندي قالت بصوا يا بنات احنا كبار و مافيش كسوف اي حكم يتقال حتى لو ها نقلع ملط يتنفذ سلمى و مروة ضحكوا بس انا معملتش رد فعل خالص مروة دي اكبر مني بسنتين و مليانه و طويلة سلمي قصيرة و مش مليانه اوى كيرفي يعتبر كنت كلنا قاعدين بترنجات بيتي و بدأنا نلعب اول مرة طلع الشايب مع مروة فسلمي قالت لها اقلعي الترنج و ندي قالت لها قومي ارقصي مروة وقفت و بتضحك و راحت ندي قفلت الباب علينا و مروة بتقلع الترنج و كانت لابسه تحته بررا و اندر و جسمها المليان القمحي قدامنا و قعدت ترقص شوية و لقيت سلمي و ندي بيتحرشوا بيها و انا كأني مش واخدة بالي و بيضحكوا رحنا نلعب جيم تاني و الشايب طلع مع سلمي مروة و ندي خلوها تقلع و ترقص و برده اتحرشوا بيها الجيم اللي بعده ندي اللي اخددت الشايب بددأت افهم انهم متفقين على حاجة و شكلهم متفقين عليا يالهووووووى انا صابر لسه عامل معايا الصبح و خرمي واسع ها اتفضح كده قمت استأذنت منهم اني مش ها اكمل اللعب فندي قالت لي طب اقعدي معانا طيب رفضت و خرجت مجرد ما خرجت فضول خلاني ابص من فتحة مفتاح الاوضة لقيتهم التلاتة ملط و بيمارسوا السحاق مش بس كده لقيت التلاتة بيدخلوا صوابعهم في اكساس بعض يالهوووووى الثلاثة مفتوحين بجد ايه دا ازاى مشيت بعيد عن الاوضة شوية و سمعت صوت الباب بيتقفل بالمفتاح من جوا عرفت انهم ها يطولوا عشان محدش يدخل عليهم انا مكنتش محجبة بس بلبس طويل و بكم و واسع المهم نزلت مضايقه مش عارفه احكي لحد لو اسكت دول بنات اعمامي و عماتي و دي سمعة العيلة تفتكري يا امل لو قولتي ها. ييحصل ايه ها يموتوهم نازلة قابلني احمد. على السلم بيقولي ازيك يا امل عاملة ايه بصيت له و خوفت و قولت ازيك يا احمد و انا بجري على تحت كنت شارده خالص و قاعدة لوحدي جه صابر يقعد معايا و بيحط ايده على كتفي اترعشت زي ما يكون خوفت و بعدت عنه شوية بصيت له و لقيتني بدمع بص حواليه و قالي تعالي نخرج شوية قمت و هو قام بلغ ماما و اخدني و مشينا كنا بنتمشي و هو بيتكلم و انا ساكته و شارده خالص لقيته مسكني من كتفي و بيقولي امل مالك شكلك مش مظبوط بصيت له و. مش عارفه اقول ايه و بصيت في الارض اخدني و روحنا عند الترعه اللي في البلدد و قعدنا و بيقولي مالك وقتها انتبهت انا و هو اني خارجه بلبس البيت بس كان هو مهتم اوى يعرف في ايه قولت له اقولك سر بس توعدني و تحلف ان دا محدش يعرفه خالص و محدش يعرف اني قولت لك لقيته قلق كده و وعدني و حلف لي حكيت له علي الحلم و اللي شوفته من البنات و انهم مش بنات و مفتوحين و اني قابلت احمد طالع وقت ما خرجت ووكنت نازله قال حد يعرف الكلام دا غيرك قولت له لا قعد يهديني و انا شايفه عينه لمعت و راحت في حتة اول مرة اشوفه كده وقتها اتأكدت ان صابر عارف حاجة او ليه يد في حاجة المهم قمنا رجعنا و المغرب ككان جه خلاص العيلة قامت كلها و كنا رايحين غيط حد قريبنا بنقعد هناك نسهر و كده و احنا ماشيين ماما قالت لي روحي معاهم انا نسيتت حاجة و رايحه اجييها و جاية وراكم ماما خرجت و رجعت كنت بدور على صابر وسطنا مش لقياه قولت يمكن لسه في البيت خلعت منهم من غير ما حد يحس و رجعت البيت.
القري معرفه عنها زمان ان وقت المغرب جه خلاص مجرد ما الليل دخل شكرا بتلاقي الاضاءة ضعيفه اوى و ناس قليلة جدا جدا في الشوارع رجعت البيت عشان اشوف صابر فين دخلت براحة و قولت اشوف ماما بالمرة لقيت اوضة منورة قربت منها و الباب موارب و شوفت ماما و صابر وقتها يا ريتني ما كنت شوفتهم دي اللحظة اللي خليتني اتعمق اكتر في عالم الجنس لقيت ماما بتقلع العباية بتاعتها و كانت مش لابسه حاجة في برا بس و صابر قدامها ملط و زبره واقف اووووى و ماما نزلت تمص زبره صابر بينيك مرات عمه المشهد كلبش لساني مش عارفه اية اللي بيتم و في نفس الوقت حسيت بكسي بياكلني
صابر : مصي زبري حلو يا متناكة
ماما : اغغغغغ اممممممم اهو يا روح قلب المتناكة يا مكيفها اغغغغغغممم اممممممم
صابر مسك دماغ ماما و قعد ينيك في بوئها لحد ما اتشنج و كان بيزنجر بصوت واطي..
ماما واخده زبره كله في بوئها و هو نزل لبنه في بوئها زي ما عمل معايا لكن ماما كانت خبرة قعدت تلعب في بيوضة و قالت له انت نزلت النهارده صح
صابر : ايوة نزلت مرتين.
ماما بتمص زبر صابر : في مين من الشراميط
صابر : في طيز امل بنتك نفسي افتحها جنبك كده و انيكم سوا العيلة دي كلها شراميط لزبري
ماما هاجت اوووى و بان على مصها لزبره راح نيمها على السرير و هي فتحت رجليها
صابر : امل غيركم كلكم مش ها تجوزهاني يا شرموطة عشان اقولها تعالي انيكك انتي و امك اللي ابوكي مبقاش قادر يكيفهاكل دا و هو بيفرش كسها و هي ااااااه لا حرام عليك تعبتني مش قادرة امممممم.
صابر : عايزة ايه يا متناكة.
ماما : احا كسمي مولع ها اكون عايزة ايه بطل استهبااااااال و نيك
صابر : لما تقولي لي عايزة بنتك تتعشر جنبك
ماما عشرني انا شرموطتك و بعدين ما انا عارفه انك نكت البت و فتحت طيزها و ساكتة و نكت نص بنات العيلة و فتحت منهم و ساكتة وبتنيك عماتك و مرتات اعمامك يلا نيك بقا مش قادرة
انا مقدرتش امسك نفسي و دخلت عليهم اول ما صابر دخل زبره في كس ماما و قولت لها
انا : انا مش مصدقة اللي بيحصل انتم الاتنين اغلي اتنين في حياتي كده و ماما عايزاني اتفتح و مبقاش بنت عشان اتناك معاها
انا كنت بقول كده و انا بعيط روحت قفلت الباب و هما بيبصوا لي و جيت لهم و قولت لهم انا حياتي بعد النهارده ملهاش قيمه كنت بتكلم و انا بقلع لحد ما بقيت ملط و روحت و انا بعيط جنب مامت و بقولها مش عايزاني اتفتح و اتناك جنبك و ببص لصابر و بقوله انا اللي حبيتك و كنت مستعدة اعمل اي حاجة عشانك تعمل فيا كده تبقي بتنيك اغلب بنات العيلة و عايز تفتحني نمت على السرير و فتحت رجلي و قولت لهم مدام دا اللي عايزينه تعالي يا صابر و اعملها كنت بعيط اوى من الصدمة و هما مصدومين و مش بيتكلموا لقيت ماما اخدتني في حضني و بطبطب عليا و تقولي انتي لسه صغيرة مش فاهمه حاجة
قولت لها صغيرة ايه بس و انا سامعه ان صابر مافبش ست في العيلة ما نامش معاها دا اللي حبيته بصيت له و قولت له انا فرحت اوى لما عرفت انك دافعت عني قدام احمد و ضربته لمجرد كلمه لكن دلوقتي خلاص تعالي يا صابر قرب اكتر و خد اللي انت عايزه كنا احنا التلاتة ملط انا بعدت عن ماما و قولت لهم مش عايز تعملها بنفسك ها اعملها انا لنفسي كنت وصلت لمرحلة اني مبقاش فارق معايا حاجة لقيت فرشه ايدها مدوره مسكتها و قعدت قدامهم لقيت ماما بتعيط اكتر لا يا حبيبتي متعمليش كده في نفسك و قامت تجري عليا تلحقني بس كنت سبقتها و دخلت ايد الفرشة في كسي و لقيت الدم خارج من كسي و نزل على فخادي و حرقان في كسي و انا بعيط و ماما حضناني و بتعيط صابر واقف بتاعه نام فوقت من عياطى و روحت لصابر قولت له مش نفسكم ابقي معاكم انا اهو مسحت دموعي و نزلت على ركبتي بمص زبري و ماما و صابر مذهولين انا نفسي كنت مذهوله من نفسي للدرجه دي الصدمة خلتني اضيع نفسي لقيت زبر صابر بيستجيب و يقف تاني و شد جامد و قومت مسكاه من زبره بشده و قولت له تعالي كمل و ماسكة زبره بلاعبه في كسي لحد ما لقيت كسي هاج و عسلي بينزل بباقي الدم و ماما بتتفرج قولت لها بتتفرج ليه تعالي شاركي صابر الهيجان رجع يسيطر عليه و راح مدخل زبره في كسي.
اااااااااااااااااااااااه طلعت مني عالية لولا ان البيت فاضي
ببص ايه دا انا قدام الاوضه و كنت بدعك كسي و ماما و صابر شافوني يالهوووى دا كان بينيكها لبن صابر خارج من كس ماما و ماما بتحاول تداري نفسها بخرج ايدي من البنطلون في عسل و صابر بيبص لي كده و انا بصاله جريت على ماما حضنتها اوووووى و هي بتقولي انا اسفه مش ها يحصل تاني و كلام من دا لقيتني بقولها اخر حاجة ممكن تتوقعها ببوس راسها و بقولها ماما انتي مبسوطة اتفاجئت من رد فعلي كررت السؤال حسيتها اطمنت و بتقولي بكسوف ايوة صابر كان لبس هدومه و جاي يخرج نديت عليه و بصيت له لاول مرة اشوف الخوف في عين صابر مش عارفه وقتها صعب عليا موقفه ولا ايه بس لقيت نفسي بقوله لما تبقي عايز ماما عرفني بعد كده حسيته اطمن و كملت كلامي و قولت له لينا كلام تاني بعدين مع بعض خرج من الاوضة و قفل الباب و انا مع ماما بهديها و بقولها من امتى و انتم كده قالت لي من فترة قولت لها ليه يا ماما تعملي كده مش كده بتخوني بابا سكتت شوية و لقيتها بتقولي في حاجات لما تكبري شوية ها تعرفيها قولت لها اكبر ايه صابر اللي نام معاك كان الصبح معايا عمل معايا من ورا نزلت البنطلون و الاندر و فتحت طيزي ليها و قولت لها شايفه لبست تاني و قولت لها هو انا كل لما اكلم حد يقولي انتي صغيره عايزة افهم تعبت من اني دايما عبيطة وسط الناس بيتكلموا و يضحكوا و هما فاهمين و انا مش فاهمة لقيت ماما بتطبطب عليا و بتقولي انا و بابا متحررين طبعا انا مفهمتش حاجة قولت لها يعني ايه قالت لي يعني انا سايبه بابا بينام مع ستات و انا بنام مع رجالة و هو بينام معايا عادي بس كل واحد فينا حر يعمل مع اللي هو عايزه انا مكنتش فاهمة بس مرضتش احسسها بكده و قولت لها فهمت ماما هديت و بتقولي انا ها اقوم استحمي قولت لها عايزة استحمي معاكي ماما بصت لي و ابتسمت كده و قالت لي ماشي روحت معاها نستحمي كنا ملط قدام بعض لقيتها بتحسس على جسمي و تقولي كبرتي يا امل بقيتي عروسه و ليكي شهوتك كمان و هي بتحسس ايدها جت على زنبوري و كان كبير انا بالمناسبة محصليش ختان لقيت ماما حسست على زنبوري و بتقول انتي ها تبقي شهوتك عالية اوى يا امل و ها تبقي حلوة اكتر انا كنت مركزه في جسم ماما بزازها الكبار بالحلمات الوردي و كسها المبطرخ و طيزها الكبيره كنت عايزة اسأل اسئلة كتير بس سكت و قولت لها هو انا ينفع اعمل زي ما عملتي ما صابر قالت لي ما انتي عملتي الصبح قولت لها قصدي من قدام سكتت شوية و بعدين قعدت تقولي مينفعش غير بعد الجواز و مينفعش و مش عارفه ايه لقيتني بقولها ندى و مروة و سلمي مفتوحين و حكيت لها اللي حصل خرجنا من الحمام و ماما مصدومة من اللي سمعته و قالت لي حبيبتي محدش يعرف الكلام دا خالص قولت لها يعني مش صابر اللي عمل كده قالت لي معرفش حسيتها فعلا مخضوضة عليهم لبسنا و خرجنا من البيت لقيت صابر قاعد مستنينا قولت له ما مشتش ليه قالي عايز اكلمك قولت لماما تسبق هي و احنا ها نيجي وراها ماما مشيت و صابر بيقولي انا اسف قولت له اسف على ايه انك بتخوني لا و مع مين مع ماما اسف على ايه على الكلام اللي سمعته بس كنتم مبسوطين معلش يا صابر مش عايزة اتكلم صابر مسكني من كتفي و بيقولي انا بحبك انتي و عايزك انتي قولت له و ندى و سلمى و مروة انا مبقتش عارفة اصدقك يا صابر اصدقك ازاي و انت بتقولي انا ملمستش واحدة غيرك و القيك مع ماما و ماما بتقولي من فترة طبعا بتستغل الفترة اللي احنا فيها في المدرسة و كنت بتروح لها لقيته بيقولي خلاص تعالي اصالحك قولت له شكرا و ملكش دعوه بيا و بتصرفاتي بعد كده و لو لسه عايزني انت حتى لو اتجوزتني مالكش كلمة عليا مع اني مش عارفه ها اتجوزك ازاى روحنا للارض الزراعية و قاعدين كنت واخدة جنب من الناس و قاعدة لوحدي.
عدي اول يوم بمفاجئاته و حجاته و عدى بعده كام يوم في اليوم الرابع كنت قاعدة لوحدي نايمة على السرير مش بعمل حاجة وقت اللي بعد الغدا و العيلةةكلها متجمعه تحت كنت نازلة قابلتني ندى طالعة بتقول لي ايه يا بنتي مالك قولت لا مافيش عادي مرضتش اكتر في الكلام بعد ما كنت مستنية الرحلة دى بقيت عيزاها تخلص نزلت قعدت لوحدي شوية و بعدين خرجت قعدت قدام البيت بفكر في اللي حصل و الايام اللي فاتت صابر و ماما كان كل فرصة بيكونوا مع بعض و كنت حاسة بحركة غريبة في العيلة بس مكنتش مهتمية لقيت اخويا جاي لي بيقعد معايا و بنتكلم عادي بس لقيت اخويا عينه على مروة اوى و هي بتبص له اوى لقيتها بتغمز له و تضحك و مشيت ببص لاخويا و بقوله مالها دي بص لي و ابتسم قالي مالها قولت له شايف ان دا عادي قالي يعني انتي و صابر عادي سكت بس روحت قولت له كنا بحبه و عايزة اتجوزه بس دلوقتي خلاص ها اهتم بدراستي اكتر لكن مكنتش بعمل اللي البت عملته لقيت اخويا بيحسس على فخادي براحة اترعشت و حسيت بشهوة غريبة نفضت الافكار دا اخويا ازاى و مكنتش واخدة بالي من اللي بيقوله بس قولت له يا حسام على العموم دي حياتك و انت حر فيها بس خد بالك من نفسك قالي على فكرة يا اموله انتي احلى منهم كلهم و لو عليا عايز اتجوز واحدة زيك مش عارفه حسيت احساس غريب من كلام اخويا بس سكت و قمت قالي رايحه فين قولت له ها اتمشي شوية خرجت و مشيت لقيت جاي ورايا و بيمشي معايا بقوله عايز ايه قالي اتمشي معاكي مش معقول اشوفك كده و اسيبك قولت له انا رايح اقعد في البيت المهجور لوحدي شوية قالي المسكون انتي مجنونه قولت له مش مجنونة بس بقعد هناك لوحدي كتير قالي طيب ها اجي معاكي روحنا و احنا بنتكلم كنت بدأت اخرج من الحالة اللي بقيت فيها و ابتديت اضحك و اهزر وصلنا البيت و دخلنا اليوم دا كان حر شوية بعد ما دخلنا و قفلنا الباب حسام بيقولي الجو حر اوى قولت له فعلا لقيته قلع الفانلة و كان دا عادي يعني و لابس البنطلون و انا قاعدة لقيته بيقولي عارفه يا امل كل لما بنكبر و نعرف عن الدنيا اكتر ببقي بخاف اكتر من اللي ممكن يحصل انا 15 سنة بس مش صغير و انتي عارفه زي ما في حاجة مضيقاكي اوى و مش عايزة تتكلمي فيها انا في حاجات زيك برده بس عارفه مافيش عندي غير اختي حبيبتي اللي ممكن تسمعني حسيت ان في مفاجئة تانية ايه حسام شاف ماما بتتناك هو كمان ولا ايه لقيته قعد جنبي و بيقولي انا محرج شوية اتكلم قدامك عشان الموضوع محرج شوية قولت له عادي يا حبيبي اتكلم و في بالي مافيش اكتر من صدمة ان عرفت ان ماما زي ما بتقول متحررة و بتتناك من اي حد يعجبها بمعرفة بابا يعني بابا ديوث و متحرر اظن مافيش بعد كده لقيت اخويا بيقولي امل انا ........ انا ن......... حاولت اشجعه و اقوله انت ايه قالي انا عملت حاجة و خايف من اللي ممكن يحصل قولت له حاجة ايه قالي انا نمت مع مروة و مقدرتش امسك و جيبت فيها من جوا و خايف تحمل انا اتفاجئت و بقول عشان كده بتبص لك و تغمز لك الكلام دا كان امتى قالي كان من يومين قولت له فين قالي هناك في البيت كنتم خرجتم و انا رجعت لقيتها لوحدها في البيت و كانت بتريح نفسها و اخدت بالي انها مفتوحه دخلت عليها و قولت لها بتعملي ايه و ها افضحك و فجاءة لقيت نفسي بعمل معاها و نزلت جواها انا مستغربة شوية بس عادي واضح ان في سر ورا العيلة و انا لسه صغيرة فمعرفش حاجة قولت له هو صعب يحصل حمل من مرة بس ها نشوف كده و حاول مترقبش ليها تاني او عشان عارفه انك مش ها تبطل ابعد عنها او حاول متجيبش فيها تاني لقيته قام و باسني من شفايفي بوسة عادية بس انا هجت و بيقولي بجد ارتحت لما كلمتك سكت و انا بفكر ايه دا هايجة على اخويا ليه جسمي اترعش رعشه خفيفة و قولت له طيب انا ولا مروة انهو واحده جسمها حلو لقيته بيقومني و بيقولي من على الهدوم كده انتي احلي منها بس هي كانت رهيبه على السرير لكن انتي اختي مش ها اعرف قولت له فعلا بس انا احلي في ايه بقا قالي انتي تقسيمة جسمك حلوة مش تخينه جسمك مرسوم صدرك مقاسه حلو اوى و .... بص على طيزي و بقوله ايه ممتكسفش مني قالي طيزك طيزك تجنن بس مروة كان طيزها اكبر مروة مليانه عنك بس باين عليها انها شمال اوى قولت له قصدك شرموطة بيني و بين نفسي يالهووووى ايه الجراءة دي و سايبه اخوية يتغزل في جسمي و يقولي صدرك و طيزك و علي السرير هي نار انا مالي حاسه اني عايزة اوى هايجة بس دا اخويا لقيت حوار بيدور بين عقلي و شهوتي .
عقلي : دا اخويا ازاى اعمل معاه
شهوتي : عادي ما انتي عملتي مع صابر اهو راجل و منك ها يريحك و مش ها يفضحك
عقلي بيرفض الفكرة و شهوتي تكبر الفكرة اكبر بس الشهوة بتنتصر ببص على زبر اخويا لقيته واقف فابتسمت و قولت له للدرجة دي مروة حلوة بص على زبره و حاول يداريه و انا بقوله مروه كانت من غير هدوم خالص قالي ايوة قولت امممممممممم و الشهوة بتكبر الفكرة في دماغي اكتر و بهيج اكتر قولت له انت عملت مع بنات تانية حتى لو مش من العيلة سكت شوية قولت له يبقي عملت صح قالي ايه بس احساس اني بنيك بنت عمتى كان مختلف خالص انا بقيت بفرك رجلي براحة و قولت له انا عايزاك تقارن بين جسمي و جسم مروة في كل جزء قالي مش ها اعرف كده حسيته ابتدى يهيج هو كمان و عقلي بيقولي اخوكي يا مجنونة انتي بتعملي ايه و الشهوة راحت تسكت العقل الشهوة بقت وحش كبيرة محاوطني انا و اخويا قولت له طيب ازاى تقارن قالي انا شوفتها من غير هدوم قولت له زي اللي بتمتنع بس عايزة بس دا عيب يا سمسم انا اختك قالي انا ها ابص بس عشان اعرف اقارن يا اموله قولت له طيب قلعت الهدوم براحة و لاحظت ان زبر اخويا شد اوى و انا بقلع و عينه بتاكل جسمي كله بس فضلت بالاندر و البرا و قولت له ها ايه بقا قالي من غير خالص و بيقرب مني قولت له تعالي فك لي البرا جه كنا زي المسحورين و راح يفك البرا و انا حاسة بزبره بيتحرك و يحك في جسمي و سرتي و عند كسي من على الاندر فك لي البرا و رجع لورا شوية بس نفسه كان سخن اوى و زبره مولع و ولعني لما جسمه العريان لامس جسمي قررت استسلم للشهوة و الرغبة قلعت الاندر و البرا و بقيت قدامه ملط و عسلي بيسيل مخلي كسي بيلمع و لقيته بيقولي يالهووووى على جمالك يا اموله مروة جنبك واخد صاحبي انتي مخبيه الجمال دا كله قرب مني و مسك ايدي و لفني و ايده ابتدت تنزل تحسس على ضهري و بطني حسيته خايف من رد فعلي قولت له يعني انا احلى منها قالي بكتير قولت له طمني قالت عنك انك حلو ولا لا قالي قالت اني كويس ولسه لما اكبر ها ابقي احلى بكتير قولت له ايه اللي عجبها قالي و كله شهوة خلاص زبري قولت له وريني كده عايزة اطمن عليك في ثانية كان ملط و زبره ايه دا هو في كده زبره اتخن من صابر و اطول منه حاجة بسيطة انا بصيت له و تنحت قالي ايه وحش قولت له وحش ايه دا شكله حلو اوى مديت ايدي امسكه بس تراجعت في اخر لحظة و ابتدي العقل يفوق شوية و يقولي ايه اللي بتعمليه دا ارجعي دلوقتي كان صراع فظيع بين العقل و الشهوة و انا و اخويا قدام بعض ملط و هو زبره شادد على اخره ووانا كسي بينزل على اخره و كل واحد فينا خايف ياخد المبادرة و الشهوة و العقل بيتصارعوا لحد ما الشهوة رجعت انتصرت على العقل تاني و لقيت نفسي بقوله هو دا دخل فيها ازاي دا كبير اوووووى و قعدت و فتحت رجلي بان له كسي و بقوله بص الفتحة صغيرة اوى فقالي لا هي عندها الفتحة كانت واسعه فعرفت انها بتعمل كده كتير قولت له يالهوووى بجد قالي اه فتحتها كانت واسعة بس ضيقة على زبري وقفت قدامه مستنياه و انا حلمات بزي واقفه اوى و زنبوري واقف اوى لقيت اخويا قرب مني و بيقولي انتي حلمات بزازك لونها حلو اوووى قرب مني و حط ايده عليها و مسك الحلمة و انا اعلنت استسلامي الكامل للشهوة و خرجت مني ااااااااااااه و غمضت عيني و كأنها كانت اشارة مني لاخويا بالبدء لقيته مسك بزي ببوئه و ابتدي يرضع و انا اااااه امممممم و نفسي عالي اححححححح و حاسه بزبره بيحك في كسي و زنبوري اممممممم مش قادرة امسك نفسي ها اقع لقيته بيشيلني و دخلني اوضه فيها سرير و نزلني و هو بيرضع و يقفش بزازى و انا اااااه احححححح حلو اوى يا حسام اوووووووف و زبره بيحك في كسي اترعشت مرة واحدة و نزلت عسلي جيبت و هو مكمل اكنها اخر مرة ينيك فيها و زبره رايح جاي على كسي بيفرش كسي و انا بتلوى و بقوله اووووووى احححححح كمان اووووى لحد ما اندمج اوى هو كمان و ايده على كسي بتلعب في زنبوري و انا خلاص عماله ااااااه اوووووف براحة احححححح حلو اوووووووى كماااااان يالهووووووى اححححححح حلو اووووووى اخويا ساب بزازي و نزل يلحس و يبوس بطني و لسانه بيلعب في سرتي و نزل براحة لحد السوة بيبوسها كان الشعر لسه بينبت و بلسانه جه على زنبورى و انا احححححححح ها اجيب ها اجيب لقيته راح نازل ببوئه على كسي و بيلحس و بيشرب عسلي قومني و خلاني اعمل معاه وضع 69 و كان بيحرك وسطه عشان زبري يدخل بوئي و هو بيلحس كسي انا نسيت انه اخويا و مسكت زبره و نزلت مص زي ما صابر علمني و روحت امص زبره و العب له في بيوضه و الحسهم و الحس زبره و بحاول اطبق اللي صابر علمهوني لحد ما حسيت زبره بيكبر شوية و بينطر لبنه في بوئى كملت لحس و حسيت بصباع اخويا بيدخل في طيزى و لساني بيلحس كسي و انا بمص زبري و راح منيمني على ضهرى و بيقولي ادخله فين و بيفرش كسي قولت له كسي و انا مش واعية قولت له نيكني ريحني بزبرك دخله قالي ها افتحك قولت له افتحني افتح اختك يا حسام و ريح كسها لقيت زبره على اول كسي و بعدين راح يفرش كسي تاني حسيته اتردد و رفع رجلي شوية عشان يدخله في طيزي و انا بتلوى لحد ما لقيت زبره في فتحت كسي من برا بصيت له بصه استعطاف مليانه شهوة انه عايزة اتناك اخويا و هو بيحرك زبره على شفايف كسي و انا بقوله حرام عليك دخله بقي تعبت فجاءة بدون مقدمات بسبب لزوجه كسي و مصي لزبره زبره كله دخل لاخره في كسي مرة واحده حسيت بوجع و الم و بقول ااااااااه اممممممممم بيوجع و اخويا مثبت جسمه و انا احححححححح بيحرق شوية لحد ما كسي اتعود و بدات اتحرك بوسطي اول ما جزء من زبر اخويا خرج لقيت نقط الدم عليه اخويا حسيته هاج بشكل غريب و مسك وسطي و بيتحرك بسرعه و انا اااااااه براحة براحة اااااااااه لا لا لا مش كده ااااااي براحة احححححححح لحد ما كسي اخد على السرعة دي لقيت اخويا خلاني الف رجلي حوالين وسطه و ايدي حوالين رقبته و شالني و بينيك فيا اوووووى و انا بزازي بتتحرك مع كل دفعه لنيك اخويا و انا ااااااه كمان حلو اووووى نيك اختك كمان يالهوووووى اخويا خرج زبره من كسي و حطيني على السرير و مسح زبره بالدم بتاع كسي بمناديل و مسح كسي بمناديا و ضربني على طيزي و قالي فنسي يا شرموطة هجت اوى من شتيمة اخويا و فنست بسرعة و هو بيدخل زبره في كسي و بيدقر في كسي من ورا و انا ااااااه اووووووى كمان لقيته مسك شعري و شده جامد كانت بتوجع بس ممتعة و بيقولي كمان يا متناكة عايزة تتناكي يا لبوة قولت له اوووووى حلو اووووى لقيت اخويا بيتشنج و بيقولي ها اجيب يا لبوة قولت له برا برا خرج زبره و جابهم على طيزي و نمت على بطني و هو نام جنبي
............


مستنية تعليقاتكم عشان نعرف اللي حصل الجزء الجاي

الجزء الثالث


مبدأيا أسف على التأخير عليكم نظرا لظروف حصلت لي في الشغل دا غير صاحبة القصة ما شوفتهاش بقالي مدة عشان تكمل لي القصة....


ها ندخل في القصة على لسان أمل صاحبة القصة.

ازيكم يا شباب و يا بنات انا اسفه اوى اوى اوى على التأخير عليكم معلش بس انا رجعت اكمل لكم القصة......

وصلنا المرة اللي فاتت لما حسام فتحني و ناكني و جاب لبنه على طيزي و نيمت على بطني...
ابتديت افوق و اشوف احنا عملنا ايه يالهووووووووى انا اتفتحت مبقتش بنت و من مين من اخويا يالهووووووى نمت مع اخويا ازاى وصلنا لكده يالهووووى اتفضحت و بقيت بعيط و بلطم على وشي اخويا فاق من الشهوة و لما لقاني كده جه جري اخدني في حضنه و احنا لسه ملط و ابتدى يهديني اهدي يا امل في ايه و ايه اللي حصل لدا كله بصيت له و قلت له اهدى ازاى انت نمت معايا و فتحتني ضيعتني و فضحتني طبطب عليا و بدأت اهدى شوية و مش عارفه ابص لاخويا لقيته بيبوس راسي و انا بحاول ابعده عني و بيقولي امولة يا حبيبتي انا مش ها اسيبك انا ها ابقي جوزك لحد ما نلاقي حل متخافيش انا جنبك و اللي يقول عنك كلمه ها اموته بصيت لاخويا بصه اللي هو ازاى ها احس بالامان معاك بعد ما عملت فيا كده و قولت له يا ريتك كنت ضربتني او قتلتني بدل ما تعيشني في خوف كده طول حياتي لقيته بيضمني ليه اكتر و بيقولي براحة على نفسك يا اموله اكيد ليها حل متقلقيش حسيت بشوية امان معاه و هو ابتدى يطبطب عليا لحد ما هديت بصيت لينا لقيتنا من غير هدوم خالص و حسام زبره واقف نص وقفه مش عارفه انا بقيت ببص على زبره و حاسه بشهوة و ندم .. شهوة ايه تاني انا لسه نايمة معاه و لسه مخلصين و بعدين ازاى اعمل كده مع اخويا بس لما ماما تكون بتتناك بعلم بابا عايزين عيالهم يطلعوا ازاى عيني متثبته على زبر اخويا و حسام قرر يضرب على الحديد و هو سخن و لقيته بيقرب مني و بيقولي انبسطي و عجبك و لقيت زبره بيقف تاني ولا كانه نزل مرتين من شوية جه في دماغي كده هل ممكن يكون اخويا خطط لكده مش عارفه بس حسيت ان الشهوة بتحاول تاكلني تاني كنت ها اصوت من نفسي يالهووووووى هيجانه على اخوكي ليه كده زنبوري الكبير حاسه بنبضه اخويا بقي واقف قدامه و لقيته بيحسس على ضهري و انا جسمي اترعش و بقا بيسيب انا ها اقع تاني في شهوتي مع اخويا مش عارفه ليه جه قدامي مشهد صابر و ماما حسيت بهيجان فظيع و شيطان عقلي اللي اتغلف بالشهوة بيقولي ما امك عايشة حياتها و بتتناك من اي حد مش بعيد تلاقي خلانك بينيكوها و اعمامك و العيلة ما تتمتعيش ليه دا انتي اتفتح لك باب جامد جدا و متعة غير محدودة مش عارفه كنت ندمانه من كام دقيقة و دلوقتي عايزة اسلم نفسي للمتعه هو في كده فوقت على ايد حسام مسكت حلمة بزي اللي وقفت من الهيجان و ببص القي زنبوري اعلن تمرده و واقف و ظاهر و اخويا ولا كأنه نزل و زبره زي الحديد ابتديت اسيح تاني و حسام بيقرب شفايفه من شفايفي لحد ما اندمجنا في بوسة يااااااااه لما تستسلم للرغبة و المتعه احساس ان اللي بينتهك حرمة جسمك و بيدك حصونك دا اخوكي مختلف تماما احساس اجمل من احساس بوسة صابر اندمجت مع اخويا اوى اللي لقيته مسح لبنه من على طيزي و شالني و حطني على الكنبة و بعد شوية و بيقولي امل انا بحبك بحبك حب الازواج و العشاق مشش بس اخوى نفسي دا كان يحصل من زمان انا ايه دا من زمان ازاى مش فاهمة بس مش مهم انا مش صغيرة و ها افهم بس احساس المتعة رهيب احححححححح اخويا كان بيلحس كسي و صوابعه في طيزي و انا طيزي مفتوحه و صوابعه بتدخل بسهولة اوووووووووف لقيتني مندمجه اوووووى احححححححح كمان اوووووووف اووووووووووووى يا حسام بعبص اختك الشرموطة لزبرك بعبص اختك اللي فتحتها و ريح طيزها اااااااااه دي كلمات كانت بتقولها ماما لصابر و سمعتها بتقولهم لبابا في اوضة نومهم بقيت بقولهم لاخويا اخويا عدلني و خلاني امص له زبره و انا متأخرتش اكني كنت مستنياه و بدأت امص و الحس زي ما اتعلمت لحد ما زبرة اتغرق من ريقي راح منيمني على ضهري و رفع رجليا لحد ما لفوا حوالين راسي و خرم طيزي بيفتح و يقفل قدامه اللي هو بيقوله تعالي بزبرك ريحني اخويا حط زبره على طيزي و ابتدي يدخل بس لقي طيزي ناشفه خرج زبره و تف على خرم طيزي اللي بقي بيبلع اللي بيتفه و يخرجه كأنه بيهيأ نفسه ليه و لقيت اخويا دخل راس زبره و بعدين خرجه و انا اححححح يلا بقا راح ماسكني و خلاني على طرف السرير و راح نام فوقي و زبره على طيزي دخل راسه و راح نازل بتقله كله عليا جامد مرة واحدة و كتفني بجسمه و ايده مسكت رجلي من ورا راسه و قام وقف و انا رجلي مرفوعه على اخرها ولافه ورا راسي و بدأ يرفعني و ينزلني على زبره و يحرك وسطه جامد و انا ااااااه براحة زبرك تخيييييييين اوووووووف ااااااااه في لحظة قررت اطلع الشرموطة اللي جوايا مش عارفه حصل لي ايه و ليه قررت كده بس شايفه حاجات في العيلة غريبة كتيرة و اخويا لقيته بيرزع في طيزي اجمد و انا ااااااه و عيني زاغت من الشهوة راح طلع زبره من طيزي و قعد على طرف الكنبة و خلاني اقعد على زبره و ادخله في طيزي و راح ضاربني على طيزي هيجتني اووووى الضربه و قولت اااااه بمحن كده و قالي نيكي نفسك يا لبوة انا بستكشف ميولي اوووووف الشتيمة بتهيجني اوووووى لقيت نفسي بطلع و انزل على زبره براحة و ااااه اممممم اححححح لقيته ضربني على طيزي و بيقولي مش كده يا شرموطة و راح ماسك رجلي و رفعها و قعد ينيك في طيزي جامد و انا ااااااه يا حسام اووووووف جامد اوووووى اااااااااي بس حسيته مش مالك لحد ما لقيته ضربني على طيزي و انا احححححح طيزي ورمت لقيته مبسوط و بيقولي امولة انتي جامده و بتهيجي بالعنف و الشتيمة بتولعك يلا يا شرموطة فنسي عشان ادقر طيزك احححححححح كلامه ولعني فعلا انا شرموطة زبرك يا سمسم و روحت مفنسه و هو كرر اللي عمله مسكني من شعري و شدني منه و زبره بيحفر في طيزي و انا مبقتش قادرة انا طيزي مش بتتناك كل يوم خرمي احمر جامد و انا بقيت بدمع و بقيت بحس بالم مع المتعه و دا هيجني اكتر خلاني ارفع جسمي مرة واحدة و خرج مني مايه مندفعه جامد و اعصابي سابت و مش عارفه افنس اخويا عدلني على الكنبه و نيمني على بطني و هو فوقي دخل زبره في طيزي و طالع نازل بينيك و انا نفسي طالع بصعوبه و صوتي رايح و هو قرب من ودني و همس لي اموله انتي جامده اوووووى يا حبيبتي ااااااااه ها اجيب في طيزك لقيته طلع زبره لحد الراس و راح نازل بتقله كله و انا اااااااااااه كررها 3 مرات لحد ما حسيت بلبنه بينزل و زبره بيتنفخ و هو بيتشنج لحد ما نزل و نام عليا ااااااااه من دا احساس ان اخوكي راكبك و منزل في طيزك مش بس كده و هو اللي فتحك كمان حاسة بزبر اخويا بيصغر و بيطلع قعدت افكر ايه دا احنا بقالنا كتير هنا حاولت اقوم اخويا فاق و قام و بيبص لي و مبتسم و قالي اقولك سر يا اموله انا كنت مخطط اني انام معاكي بس دلوقتي بالرغم من الابتسامة و الانبساط اللي حاسس بيه الا اني مش عارف حاسس بحاجة كده زي ندم ندمان اني لقيت نفسي بحط ايدي على بوئه و بقوله حسام انا ندمت على اللي عملناه و زعلت انك فتحتني و خوفت بس انت عارف و سكت كنت ها اقوله ماما بتتناك بس سكت قالي عارف ايه قولت بالرغم من الندم و الخوف و الزعل الا اني اول مرة احس باحساس زي دا مش عارفه يا حسام بس انت حلو اوى اوى انا عارفه ان دي مش اول مرة ولا انا و مروة اول بختك بس بليز متضيعيش احساس اللحظة دي بكلام نندم عليه بعدين تعالي نستحمي عشان نمشي طبعا وقتها مكنتش عارفه المطهر اللي بيتعمل بعد ما كس البت يتفتح ولا الكلام دا بس دخلنا سوا استحمينا و انا كنت ماشية بعرج لما خرجنا من البيت اخويا جاب شوية تراب من الارض و رماهم على هدومي و رجلي و بهدل شكلي و شكله بعد ما كنا نضاف فبقوله ليه كده قالي عشان لما حد يشوفك بتعرجي و نضيفة ها يشك فينا انما كده باين انك وقعتي او حصل حاجة ضحكت و بقوله يخرب بيت دماغك شياطين كان جاضني من وسطي و ماشين لحد ما روحنا العيلة اول ما شافتنا جريوا علينا ايه اللي حصل و كده كنا اتفقنا على حوار نقوله قولناه و طلعت مع حسام للاوضة اللي بنام فيها و دخلنا و قفل الباب لقيته سرحان كده في حاجة و انا قعدت براحة عشان طيزي وجعاني و بقوله ايه سرحت في ايه قالي تفتكري مروة اتفتحت ازاى اصلها مش فاتحة صباعها دي فاتحة واحدة بتتناك كان بيتكلم اكنه بيهمس قولت له و انت عرفت منين يا عم الخبرة سكت كده و حاول يغير الموضوع قولت له ازاى عرفت تفرق بين البت اللي فتحت نفسها بايدها و اللي بتتناك لقيته بص لي قالي امل خدي بالك من الفاظك و صوتك قرب مني و هو ساكت برده و بيبص لي و عيونه جواها الف حوار و حوار و انا في عيني حوار ماما قالي عادي بقا عرفت وخلاص هنا عرفت او توقعت ان حسام عارف حاجات مش عايز يقولها و جايز يكون خطط يفتحني للاسباب دي بس انا قولت له حسام عايزين نتفق اتفاق محدش يخبي فينا حاجة عن التاني قالي اكيد قولت له انت في حاجة في دماغك او حصلت خليتك تعمل معايا كده صح بص في الارض و سكت عرفت انه صح فقولت له بص يا حسام بغض النظر عن اسبابك بس انا انبسطت و وقت ما تبقي عايز تتكلم معايا انا موجوده بس انا زعلانه منك انك بتخبي عليا حسيت انه شايل حمل كبير قومت قولت له حسام الموضوع ليه علاقة بماما صح.
لقيته فتح عينه اوى و اتفاجئ و راح هز دماغه انه صح فبقوله حابب تحكي اللي حصل قالي ثواني و راجع لك قام خرج و شوية و رجع بكوبايتين شاي قالي انا عملت الشاي عشان محدش يحس بحاجة و قالي انتي عارفه ايه بالظبط قولت له شكلي انا العبيطة اللي في العيلة ابتسم ابتسامه باهته و قالي مش قولت لك اني مش صغير و كل لما بنعرف حاجات اكتر بنتعب اكتر هزيت دماغي و راح كمل قالي من سنتين و انا في بداية الاعدادي و لسه معرفش حاجة كنت في يوم نايمين و صحيت بليل عطشان و روحت اشرب و نور اوضة بابا و ماما كان منور بس دا كان كتير بيبقي عادي
شربت و انا راجع لقيت جزمة رجالي و جزمة حريمي مش بتوع ماما و بابا كنت راجع اوضتي و سمعت ماما و ست تانية بتتأوه افتكرت في حاجة روحت اشوف مالهم لقيت بابا عريان و معاه عمي و معاهم ماما و عمته بابا كان ماسك اخته بينيك فيها و هي بتتأوه جامد و عمي ماسك ماما اللي هي مرات اخوه و بيرزع فيها و ماما كانت مبسوطة اووى و عمتى كمان الموقف شدني اوى و فضلت واقف بتفرج و بسمع لقيت بابا و عمي الاتنين بينيكوا ماما شوية و ينيكوا عمتي شوية لحد ما لقيتهم بيزوموا و يزمجروا جامد و بابا جاب في عمتي و عمي جاب في ماما و لقيتهم قاعدين مبسوطين و بيضحكوا و انا رجعت على اوضتي و خلال السنتين دول شوفت كتير ناس غريبة و ناس قريبه لحد ما فى وقت قريب انا.....
لقيت حسام سكت و انا متلهفه اعرف و بشجعه و لقيته بيقولي انا نمت مع ماما مسكت نفسي من المفاجئة بالعافية و بقوله انت بتقول ايه انت اكيد بتهزر قعد يحلف لي انه مش بيهزر و انه حصل و انا بيغيب من المدرسة كتير عشان ينام معاها و هي اللي علمته النيك و انا مش مصدقة و هو بيحلف و يقسم و قالي انا جوايا صراع داخلي يا امل مش عايز ابقي ديوث وشايف ماما بتتناك و ساكت و في نفس الوقت عايز احافظ على علاقتي بيها قولت له انا بقا دخلي ايه في الموضوع قالي ماهو ماما اللي اتفقت معايا على كده بعد ما شوفتيها مع صابر قولت له يعني انا اتعمل فيا كده عشان الشرموطة امك تكسر عيني و انت سمعت كلامها كنت اول مرة اشتم ماما بس حسيت انها تستاهل قرب مني اوى و قالي امل انتي غلطتي اه بس طيبه اوى و عارف ان صابر هو اللي ناك طيزك انا اللي مضايقني اني ديوث امي بتتناك و اختي اتناكت و انا عادي لا و ايه سمعت كلام امي و فتحت اختي انا بقيت قاعدة مش مستوعبة ايه العيلة المتناكة اللي وقعت فيها دي ندي و سلمى و مروة مفتوحين و سكت امي شوفتها مع صابر و سكت و دلوقتي اخويا و سكت انا ساكتة ليه لقيت اخويا قرب مني اوى و قالي امل انا بحبك بجد و مش مبسوط في اللي عملته معاكي و محدش ها يعرف اني عملت معاكي حاجة ولا حتى ماما مش عارفه ليه حسيت باحاسيس غريبة و كنت بتخيل انا و ماما على سرير واحد ايه دا خيالي واخدني على فين سكت شوية و قولت لحسام انت لما فتحتني مكنتش في وعيي لكن تاني مرة كنت في وعيي و مبسوطة اوى كمان لقيته ابتسم اوى و قالي بجد قولت له ايوة بجد قالي في حاجة تانية قولت له ايه قالي ندى و سلمى مفتوحين هما كمان قولت له ايوة عارفه قالي اللي متعرفيهوش انا اللي فتحت سلمى قولت له بجد قالي ها احكي لك عليها بعدين...
عدي يومين و رجعنا القاهرة تاني و الاجازة ماشية عادي و ايام بتعدي لحد يوم ماما و بابا و اختى خرجوا عشان رايحين مشوار و هيتأخروا لحد بليل كان كسي بياكلني اوى و عايزة اتناك دخلت اوضة ماما و كنت بروق لقيت علبة برشام في الكومود قريت النشرة بتاعته لقيته برشام بيمنع الحمل كتبت اسمه في ورقة و كملت ترويق و قولت لاخويا انا نازلة اشتري حاجة نزلت روحت صيدلية بعيدة و قولت اشتري واحد عشان لما اتناك من اخويا ما احملش روحت صيدلية بعيدة عن المنطقة و اشتريت شريط برشام و رجعت طلعت دخلت اوضتي و قفلت على نفسي اخدت البرشام و قلعت هدومي ببص لنفسي و بشوف جسمي شعر كسي كان خفيف لبست عباية بيتي على اللحم و خرجت روحت مكان ما قاعد اخويا و بنضف و بقيت اوطي و اغريه و هو اخد باله اني من غير برا ولا اندر لقيته جه ورايا و بيقولي عايزة يا امل سكت قالي موافقه نكمل مع بعض بصيت لعينه و كان فيها الاجابة لقيته بقي ملط و رفع لي العباية و زبره لقيته في كسي و انا اااااااااااااه واحشني اوووووى اااى اى اى اى بيوجع بتاعك تخين اووى لقيت اخويا خرج زبره و شالني و روحنا على اوضة ماما و فتح درج من بتوع بابا و طلع برشامة كده و اخدها و قرب مني و قلعني و بيقولي انا الايام اللي فاتت نفسي فيكي بس كنت خايف ايده على بزي و قولت له متخافش انا بتاعتك يا حبيبي حتى لو اتجوزت عمري ما انسي الزبر اللي فتحني قعد يرضع في بزي اووووى و انا بتأوه و بتلوى تحته لقيت زبره شد بشكل ماشوفتوش قبل كده لقيته نزل يلحس كسي و بيقولي امل النيك مينفعش يبقي صامت كده فهمت و هو رجع يلحس و انا اححححححححح لسانك حلو اووووووووى امممممم كماااان اووووووى براحة براحة بيحرقني اوووووى احححححح و هو فضل يلحس و يعض زنبوري لحد ما قولت له ها اجيب راح كمل لحس و لسانه بيدخل جوا فتحة كسي و انا بنزل اححححححح اتعدل حسام و مسك زبره و راح مدخله في كسي و قامت معركة ترزيع صوت خبط جسمنا و صوت النيك كان اعلى من صوتنا و انا ااااااااه حرام عليك كسي اتهري براحة انت كالك اححححححح اووووووف اوووووووى كمان اوووووووى نيكني اوووووووى خرج زبره و ضرب كسي بكف ايده و دعك زنبوري لقيت نفسي اكني بعمل حمام و هو نام على ضهره و بيقولي يلا يا متناكة تعالي اركبي و انا ركبت على زبره و ابتدي يرزع و انا اححححححححح امممممممممممم انا طبعا صغيرة لسه انه ياخد لي فياجرا و كنت خفيفة بحيث انه كان بيرفعني و يشيلني و يشكلني على مزاجه و زبره زي الالي داخل خارج في كسي مش راحمني انا كنت بدعك كسي و هو بينيكني لحد ما جسمي اتشنج و قفلت بكسي على زبره و جيبت مقدرتش امسك نفسي و نمت على بطني و كنت شبه مغمي عليا لقيت اخويا بيرفعني و حسيت بزبره في طيزي و زبر في كسي...
ايه دا ........

الجزء الرابع

بداية الاستسلام للرغبه و لعنتي

ازيكم طبعا عارفيني انا امل اللي بحكي لكم قصتي جايز تشوفوا العنوان غريب لكن الاحداث اغرب
تخيل معايا عزيزي القارئ فتاة شابه مراهقة سنها 16 سنة تتفتح من أخوها و تعرف ان امها بتتناك و ابوها بيعمل تبادل مع افراد العيلة و العيلة وقعت في جنس المحارم هل ممكن تتخيل كم المتعه و الهيجان اللي البنت ها تكون فيه بس بالرغم من كده كان في لعنة ها تطارد البت دي لعنة الشهوة اسفه حبايبي على المقدمه لو طويله و نكمل....


وقفنا المرة اللي فاتت لما اخويا كان بينيكني و رفعني و انا شبه مغمي عليا و حسيت بزبره في طيزي و زبر تاني في كسي فوقت من الشهوة و اخويا بيرزع في طيزي عايزة اعرف زبر مين في كسي و اتفاجئ انه زبر صناعي و دا وقتها كان حاجة نادرة جدا بس احنا كنا مبسوطين و عيلة تقدر تقول ميسوره الحال.
بصيت لاخويا و بقوله ايه دا اااااااه ااااااي مش قادره انت فشختني حاااااسب و شوفت في وش اخويا متعه مشوفتهاش قبل كده بس انا بتألم جامد زبرين فيا واحد في و لقيت اخويا مرة واحدة زي ما يكون زبره انفجر لبن جوا طيزي و انا بقوله ايه كل دا و هو بيزمجر و يزوم و يطلع اصوات و حاسه بزبره لاخره جوايا و حاسه انه عايز يدخله اكتر قعد ينزل كتير اوى حاسه بلبنه جوا بطني خرج اخويا زبره و وقع جنبي على السرير زي الطوبه و مغمض عينه و منتشي اوووى و انا خرجت الزبر الصناعي من كسي و ببص عليه دا جه منين دا و حاسه باللبن بيخرج من طيزي و اخويا نايم على بطنه جه يتعدل و انا باصه على طيزه و خرمه بان قدامي اتصدمت من اللي شوفته خرم اخويا واسع سكت اكني ما شوفتش حاجة قومت دخلت الحمام اتشطف و استحمي و لبست و دخلت اوضتي ايه اللي حصل خلي اخويا بيبقي هايج اوى كده لما دخل الزبر في كسي و هو بينيك طيزي وقتها كان لسه النت منتشرش في مصر ولا اجهزة الكومبيوتر اوى كده فمكنش فيه اي مصادر ندور فيها قطع تفكيري اخويا بيخبط على الباب خليته يدخل جه قعد جنبي و قال ايه يا امولة انبسطي انا كنت مبسوووووووط اوووى مش قادر اوصف لك فرحتي رديت عليه باسئلة قولت له هو البتاع التاني دا جبته منين و ايه اللي كان باسطك و انت بتعمل من ورا و البتاع دا جوايا من قدام قالي البتاع دا اسمه زبر صناعي بتاع ماما كانت جيباه معاها و هي راجعه من عند خالك من فرنسا بس دا من فترة طويلة اوى لكن اللي كان باسطني ان خرمك و هو في زبر في كسك كان ضيق و احساس حلو اوووى بصيت لاخويا كده و قولت له عرفت منين انه بتاع ماما و عرفت منين المواضيع دي قالي انا شوفت ماما قبل كده كذا مرة بتعمل لنفسها بيه لما بابا بيبقي مش موجود و لما خلتني انام معاها خلتني اعمل كده و كنت عارف هي بتشيله فين اموووله ماما حامية اوى في السرير و لو انتي معاها ها تنبسطي اوى قولت له خلاص لا معاها ولا معاك ولا مع حد انا كل مدي بكتشف اني كنت عبيطة اكتر من الاول انا كل شوية باخد صدمات اكتر من اللي قبلها مبقتش عارفه فين الصح من الغلط بايه اللي بيحصل هل ماما كويسة ولا لا و هل بابا كويس ولا لا دا انا بقيت زيهم و بنام مع اخويا قرب اخويا مني و بيطبطب عليا و بيقولي انا كنت زيك كده بس المتعه الغير محدودة اللي بقيت بحس بيها عرفت قد ايه هما صح جدا هو انا اه بغير على ماما و مش عايز حد يلمسها لكن وقت المتعه بيبقي شيء مختلف امل احنا هنا عشان متعتنا متعي نفسك و اتمتعي بجسمك صح و اختاري زوج زي بابا كده بدل ما تتجوزي واحد يحبسك و يحبس متعتك انا عارف انك مصدومة بس دا امر واقع تقبليه و عيشي معاه عيشي حياتك هي دي حياتك يا امل
كلمات اخويا فضلت ترن في ودني و انا قاعدة لوحدى شوية و ماما و بابا رجعم و قعدنا معاهم و اكلنا و رجعنا قعدنا شوية لحد ما جت نص الليل و نمت عدت الايام عادي و اخويا كل فترة بينيكني و كنت بتشرمط عليه احيانا و ابتدي الموضوع يبقي معايا اني انا اللي بطلبه كمان عدت سنتين لحد ما خلصت ثانوية عامة و رايحة اقدم للكلية كنت متفوقة و دخلت كلية هندسة و روحت اقدم ورقي عادي و كان معايا بابا و خلصنا و عزمني ناكل في مطعم كبير كنت وقتها خلاص سلمت للمتعه و كنت بسمع من اخويا ان هو و بابا بينيكوا ماما و بابا بيمتعها اوى يعني اخويا بينزل مرتين و بابا يكون لسه مجابش على حسب كلام اخويا بس كنت حاسه وقتها ان بابا و ماما عارفين علاقتي باخويا و سايبنا نستمتع قعدت مع بابا و طلبنا الاكل و قربت منه و بقوله بصوت واطي بابا عايزاك في موضوع قالي بعد الاكل خلصنا الاكل و خرجنا ركبنا العربية و انا قاعدة جنب بابا قولت له بابا انا عارفه اللي بينك و بين ماما ... سنتين من النيك و الكلام مع اخويا خلوني جريئة جدا بس بابا بص لي و قالي مش فاهم قولت له يا بابا انا مش صغيرة و عارفه ان حسام بينام مع ماما معاك و ان اعمامي و ناس تانية بيجوا بتناموا مع بعض
بابا ضحك و قالي واضح ان البنوتة المغمضة مبقتش مغمضة خلاص ضحكت و قولت له يعني قالي طيب انتي عارفه عايزة ايه مش كفاية حسام عليكي اتصدمت بس زي ما توقعت انه عارف بس بصيت له كده و بقوله حسام بيحكي لي على متعة غريبة و احاسيس مختلفة لما بتكونوا مع ماما بابا قالي انتي عرفتي الكلام دا كله ازاى حكيت لبابا لما شوفت ماما مع صابر و اخويا و لما اخويا فتحني و بعدها موضوع الزبرين دا بابا ضحك و قالي من زمان و ساكتة دا انتي مش سهله يا امل بس دلوقتي عايزة ايه ... المرة دي استغربت من جرائتي و انا بمد ايدي امسك زبر بابا من على البنطلون و كنت ملاحظة انه بيكبر و قولت له اولهم دا بابا كان كأن الموضوع عادي معاه قالي و تاني قولت له كده خلاص مبقاش خايفه في اي وقت اعمل معاك او مع حسام في البيت قالي واضح انك مشروع شرموطة صغيرة حلوة ضحكت و قولت له بنتك و بنت امي ضحك و فضلت احسس على زبره من على البنطلون لحد ما وصلنا البيت طلعنا و لقيت بابا راح مبعبصني و انا قدامه قالي ها ندخل ناخد دش و نشوف موضوعك دا كنت هايجة اووووى دخلت استحميت و كنت مقررة اني ابدأ مشوار المتعة فعلا خليت اخويا يدمني و يدمن غنجي وودلعي و اهاتي و صوتي و ريحتي و كسي و طيزي يدمن كل حاجة فيا خلال السنتين دول حسيت بقوة مع الشهوة اللي بعوزه اخويا بينفذه عشان يجي و اكفائه بيا و بنيكه حلوة ليه هل ممكن اعمل كده مع بابا وحش الشهوة جالي و انا في الحمام ادخل لماما و اخليها تشاركنا و يبقي كله على المكشوف طيب ليه لا انا عارفه انها بتتناك و هي عارفه اني بتناك جربي يا امل زي ما حسام ما قال المتعه ملهاش حدود سيطرة الشهوة ميغلبهاش حاجة خرجت من الحمام لابسه روب على اللحم و روحت لاوضة ماما لقيتها جوا قاعدة على السرير قربت منها و بوستها بوسة سريعة على شفايفها هي بصت لي مستغربة و بتقولي مالك يا بت قولت لها انتي عارفه و انا عارفه و بابا جاي تحبي امي اتفاجئت من جرائتي و بتقولي اتلمي يا بت قولت لها مالمتيش نفسك و انتي تحت الرجالة ليه و مبسوطة يا ماما عايزة انبسط زيك و معاكي لقيت امي ضربتني قلم خلت وداني تصفر و بتقولي مش ببيع جسمي بفلوس زي الشراميط الناس دي ميلوها زي ميولي و واضح ان سكوتي ان حسام بينيكك شرمطتك يا شرموطة و ابوكي الخول كان نفسه فيكي يا وسخة و قالي انه ها ينيكك لكن تتكلمي عن امك بوساخة ها اخليكي زي الشرموطة اللي مش لاقيه زبر يكيفها و مافبش زبر ها يدخل فيكي و لو عايزة تجربي ها اخلي ابوكي ميعملش معاكي حاجة... للحظة حسيت ان كل احلامي انهارت كانت عيوني بتدمع و قولت و انا بتشحتف مش قصدي يا ماما اني اقول كلام يجرحك انا اسفه حقك عليا انا بس كنت عايزة اشارك المتعه معاكي و مع بابا زي حسام ما بيشاركم حطيت ايدي على خدي بحسس مكان الضربة ... اللي يشوف ماما دلوقتي بشخصيتها مايشوفهاش لما دخلت عليها و هي مع صابر... الروب كان اتفتح جزء منه و بزازى ظهرت قمت و رايحه اخرج لقيتها بتنادي عليا... تعالي اقعدي هنا روحت قعدت جنبها و لقيتها بتقولي عجبك الصناعي مع حسام يااااااه دا موضوع قديم و اتكرر بس مرات قليلة لقيتني بهز دماغي قامت ماما رفعت لي راسي و قالت بنتي شخصيتها مش ضعيفه انتي شخصيتك قوية و تختاري الراجل اللي يريحك و يسمع كلامك و ينفذ لك طلباتك احنا مش شراميط الشراميط بيبيعوا جسمهم بالفلوس لكن احنا نمتع و ننتممتع لا امك ولا عماتك ولا ستك ولا خالاتك شراميط انتي مهندسة دلوقتي مش اي حد يستاهلك ولا يستاهل جسمك ولا المتعة ليها مقابل مادى المتعة لو مافيش مقابل ليها متعة يبقي الموضوع مقرف انا امك اه و اتمنيت اشاركك و اكون. انا اللي بعلمك فن السرير زي ما امي علمتني بس انا زعلت منك اوى لما لقيتك بصالي و بتكلميني اكنى شرموطة اتشجعت شوية و قولت لها انا اسفه ياماما حقك عليا انا عمري نظرتي ليكي ما اتغيرت و روحت لها و بوستهها من شفايفها و قولت لها خلاص علميني بقا زي ما تيتا علمتك ماما ضحكت و بتقولي بس كده عيوني ليكي يا اموووله فرحت اوى و ماما قامت خرجت شوية و رجعت لي بتقولي ايه دا انتي لسه لابسه قممت فكككيت الروب و في ثانية بقيت ملط و بقولها لا مش لابسه ماما فضلت تبص ليا و لجسمي و تقولي ليه حق حسام يدمنك انتي جسمك زي ما قال الكتاب قولت لها اكيد زيك يا ماما هي ماما فعلا جسمها مش جسم واحدة في اول الخمسين و مخلفة 3 مرات جسم ماما و هي بتقلع قدامي ككان بينافس جسمي و انا لسه يا دوب مكملتش 20 سنة مافيش بطن مشدودة اكنها لسه بكر مافيش شعر ابيض في رااسها ولا تجاعيد ولا اي حاجة من علامات الكبر دي جت ماما ملط زيي ببزازها المكوره اكبر من بزازي طبعا و طيزها المرفوعه و كسها المبطرخ ازاى ما اخدتش بالي من جمال ماما لما شوفتها مع صابر ماما قربت مني اوى و قرصتني من حلمة بزي اللي وقفت من كتر الهيجان و انا اااااااه بلبونه ماما ضحكت و بتقولي ايه يا لبوة قولت لها حلوة اووووى طرقعه ماما بصباعها دخل بابا الاوضه و قفل الباب و قلع الروب و بقا ملط اول ما شوفت زبره شهقت كان تقريبا 18 سم و تخين اوى اتخخن من زبر حسام ماما بعبصت كسي و بتقولي عجبك زبر ابوكي قولت لها اوووووى قالت لي و هو انا اتجوزت ابوكي غير عشان زبره و دماغه بابا قرب مني و مكنتش على بعضي خلاص هايجة اووووى انا روحت مقربة من بابا و دماغي رايحه لزبره و بفتح بوئي بابا و ماما بصوا لي و ضحكوا و بابا مسك دماغي و دخل زبره في بوئي و ماما قعدت تلحس لي كسي شوية و كنت نزلت ماما شربت عسلي كله كان بابا بينيكني في بوئي و لقيت زبر بيدخل في كسي من ورا قولت دا ماما بالصناعي بس لقيت ماما مسكتني من وسطي و بتنيك فيا و جسمها بيخبط في طيزي و زبر بابا بيدخل لاخره في بوئي وويخنقني و يطلعه شوية اتف عليه و مش عارفه ابص ناحية ماما اشوفها بتعمل ايه بابا خرج زبره من بوئي و لفيت لقيت ماما لابسه الزبر الصناعي و بتنيك فيا و انا ااااااه احساس يجنن اوووووى و ماما بتنيكني بالصناعي اححححححح اوووووف حلو اوى يا ماما راحت ماما ضربتني على طيزي ووبتقولي على السرير دلع مافيش ماما قولت لها حلو يا سوسو اووووى افشخي بنتك الشرموطة احححححح ماما خرجت الزبر من كسي و بابا نام على ضهره و خلاني اركب على زبره. و قعدت اتنطط على زبره و ماما جت مسكتنجي من شعري شدتني جامد و انا ااااااااااااه لقيتها حشرت الزبر اللي مليان عسل كسي في بوئي و زبر بابا التخين ببفشخ كسي من جوا ماما خرجت الزبر من بوئي و جت ورايا و بابا بيقولها عايزنها تعرف ازاى تتناك بزبرين راحت ماما دخلت النبر في طيزي براحة و راحت هي و بابا زي المتفقين بينيكوني و انا اححححححح اووووووف حلو اووووووى لقيت نفسي بترعش بعنف و حاججة ها تخرج مني زبر بابا حايشها راحح هو و ماما خرجوا الازبار و انا كسي انفجر على بابا غرقه صدره و بطنه و نمت على بابا شوية و قالي ايه يا. اموله لسه بنسخن بصيت له بنص عين قولت له ممتع اووى يا بابا مكنتش عارفه انه معاكك ها يبقي بالجمال دا قالي يلا نكمل بابا شالني و ماما معاه و انا في النص و الانين دخلوا ازبارهم فيا و بينيكوني و انا اووووووف جااااامد اووووووووى احححححححح زبرك تخين يا بابا فشخ كسي ااااااه ماما ضربتني على طيزي و بتقولي سوسو مش ممتعاكي ولا ايه قولت لها دا انا مش عارفه المتعه جايه من كسي ولا طيزي مش قادرة و زنبوري بيحك في زبر بابا و قفشت في بابا ججامد و راح مخرج زبره و لفني بقي وشي في ش ماما. و دخل زبره في طيزي و انا ااااااه و بخربش ماما زبرك تخين اوووى ضربني على طيزي و قالي ددا لسه ربع يا ضرموطة قولت له مش قادرة راح مسكني و ماما دخلت الزبر كله في كسي و ضيقت فتحت الطيز و راح بابا دخل زبره كله مرة واحدة فيا و انا اااااه يالهوووووى طييييييزي اااااااااااااه لا لا لا اتفشخت و ضوافري بتغرس في ضهر امي و صوتي كان عالي و بابا بينيك طيزي و ماما في كسي فضلوا كده و انا بصوت بينهم و جسمي عرقان لقيت بابا بيقول لماما مش قادر البت طيزها فرن و ضيقه ها اجيب راحت ماما مسكت ايد بابا حطيتها له على زبوري و بينيكوني هما الاتنين و انا اااااااه مش قاددرة ها اجيب لقيت بابا زبره لحد بيوضه في طيزي و انا و هو بنزل انا على زبر ماما و هو في طيزي ماما خرجت زبرها و عسلي بينزل على السرير و بابا حطني على السرير و جيزي بتنبض و بتخرج لبنه بيسيل على رجلي و كسي ماما قلعت الزبر و ريحت جنبي بتلعب في كسها ..........
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
القصة دي فيها احداث حقيقية و احداث خيالية نقدر نقول مستوحاه من قصة حقيقية تقدروا تصنفوها اي تصنيف يعجبكم لكن فيها محارم و دا الاغلب الحكاية على لسان صاحبة الحكاية اللي طلبت مني احكي حكايتها صاحبة الحكاية امال و اسف على المقدمة لو طويلة.
فلنبدأ.....
ازيكم يا شباب و يا بنات و يا سوالب و يا ديوثين و يا كل الفئات واصحاب كل الميول الجنسية أنا أمال سني دلوقتي 45 سنة من صغري كانوا بيقولوا عليا اني حلوة و قمورة بشرتي بيضا و دا راجع لان جدتي ام ماما و ام بابا من اصول تركية عيوني عسلي و شعري بني لما خراط البنات خرطني و تميت 16 سنة كان طولي حلو 170 سم و وزني 55 كجم بزازي متوسطة الحجم مش كبار تقدر تقول مقاسهم 36 بططني منحوتة و مشدود و طيزي مدورة و مرفوعه و بارزة مهما حاولت اداريها كانت غيرة البنات واضحة في نظراتهم ليا و كلامهم معايا....
دلوقتي بعد ما كبرت الجسم مختلفش كتير لانى بهتم بيه و بلعب رياضة و بمشي على رجيم لما بحس اني تخنت فوزني زاد شوية بقا 65 كجم الفرق دا باين اووى في طيزي و بزازي اللي بقيت بلبس لهم برا مقاس 40 او 42 بدل 36
طبعا قوانين المنتدي هنا بيتمنع اي حكاية لبنت اقل من 16 سنة عشان كده باختصار انا بدأ الجنس معايا باحتكاك و تحرش من و انا عندي 12 سنة بس او نيكة كانت و انا 15 سنة.
نسيت اعرفكم انا ليا اخ اصغر مني بسنة و اخت اصغر مني بسنتين يعني انا الكبيرة.
نبدأ القصة....
كنا في الصيف و خلصنا الامتحانات و قاعدين زهقانين طبعا لا في موبايل ولا كومبيوتر ولا الكلام دا لقيت بابا في يوم بيتصل بعماتي و اعمامي يقولهم اننا نطلع البلد اسبوع و كده نقضية هناك في واحدة من عماتي كنت بحب ابنها اووووى و هو اول واحد ناكني و فتح طيزي من سنة و كانت مقابلتنا قليلة فمش عارفين نعمل حاجة غير شوية تحرشات فرحت اوووى و خصوصا اني عارفه ان في البلد اماكن كتير مهجورة و محدش بيدخلها و عندنا بيت تاني مهجور من سنين و محدش بيدخله خالص المهم جهزنا الشنط و انا كنت عارفه موضوع النضافة و السويت و ازالة الشعر طبعا كنت ثانوي وقتها و طبعا عارفين اللي بيحصل في ثانوي ظبطت نفسي يوم السفر و استحميت كويس و طلعنا كلنا كنا مأجرين اوتوبيس طلعت لقيت مكان جنب صابر فاضي صابر اللي هو ابن عمتي اكبر مني ب 6 سنين قرب يخلص الكلية متوسط الطول عريض رفيع مش تخين شكله امور قمحي روحت قعدت جنبه و العيلة بالنسبه لها دا عادي دخليني جوا جنب الشباك و هو قعد على الكرسي التاني و الاوتوبيس طلع ...
صابر : وحشتيني اوووووى انا طلعت لما عرفت انك جاية.
انا بهمس له : انت كمان وحشتني اوى.
صابر : شكلك زي القمر
مبتسمه و مكسوفه اوووى و مش عارفه ارد لقيته بيبص في الاوتوبيس حوالينا و انا بصيت لقيت الناس كلها نايمه فصابر بص لي و انا بصيت له كنت عايزة اخد شفايفه في شفايفي بس خايفة و هو كمان نفسه اوووى بس خايف و باين في عينه عيونا في عيون بعض و بيدور حوار صامت مش فاهمه حد غيرنا لدرجة ان حسينا ان صوت عيونا و افكارنا عالي.
نظرة عتاب مني : ينفع كده بعد ما خليتني اطير في السما ابقي مش عارفه احس بالاحساس الحلو تاني.
هو بنظرة حنان : لو قدمت لك اعتذارات الدنيا كلها مش كفاية يا روحي بس انتي عارفه.
انا بتنهيدة و نظرة حسرة : عارفه و بتمني الكل يعرف و اني ابقي مراتك بقا عشان اكون في حضنك براحتي مش بخطفه و خايفة.
هو بنظرة فرحة : فاكرة و احنا صغيرين لما كنا بنلعب سوا و اخدك في حضني من ورا
انا بعيون ها تقفل من الفرحة : فاكرة و مكنتش حابة كده غير منك انت بس.
كنا باصين لبعض و مش بنتكلم دا حوار بعيونا و ضحكنا سوا براحة لقيت صابر بيحط ايده على فخادي و بيحسس عليهم قريب من كسي و انا اعصابي بدأت تسيب و ببص له بمحن اوى و هو عين معايا و عين متابعه الناس على قد ما كنت مبسوطة على قد ما كنت خايفه الناس تشوفنا لكن في نفسي قولت اني مستسلمه لراجل اكيد بيخاف عليا حسيت بايدة بتتشال من على فخادي ببص كده ملقتش حاجة و لقيته بيبص لي و قرب مني و همس في ودني
صابر : انتي جميلة اوى اوى اوى و بتحلوي اكتر و انتي هايجة اتعدلي بدل ما اغتصبك.
و بيضحك انا بصيت له و اتعدلت و انا بضحك و قولت له.
انا : يا ريت انا موافقه اووووى.
ضحك و قال : انتي شرقانة بقا.
الناس اللي بتقرأ دا كان عادي بينا لكن قدام الناس قمة الادب و الاحترام و دا مجاش بين يوم و ليلة طبعا.
فضل صابر طول الطريق يسخني و يولعني يحسس على فخادي شوية و يدخل ايده من تحت البلوزة و يلاعب حلمات بزازي و احيانا يدخل ايده تحت الجيبة و يدعك كسي لدرجة اني ولعت خالص وصلنا البلد و طبعا لينا بيت هناك كبير و انا كنت مولعة خالص و لاحظت ان صابر زبره واقف اوى هو عدله بسرعه و انا عدلت هدومي طبعا قبل ما ننزل نزلنا و دخلنا البيت و ظبطنا الدنيا و حاجتنا و لقيت صابر جه لماما بيهمس في ودنها و مشي شوية و ماما جت همست في ودني و بتقولي صابر عايزك تتمشوا مع بعض شوية في الغيط روحي و متتأخروش.
ماما كانت بتحب صابر اوى لدرجة ان لو قالها ايه ها تعمله و كانت مبسوطة اني بحبه و بتتمني الموضوع يتم عرفت اخلع منهم و روحت عند المكان اللي مستنيني في صابر لقيته مسك ايدي و مشينا كان منظر شاذ بالنسبة للبلد و لكن اغلب الناس كانوا عارفين احنا ولاد مين فكنا بنسلم عليهم و نمشي خلصنا البلد و كان البيت التاني المهجور قدامنا مشينا لحد هناك و صابر طلع مفتاح البيت و فتحه و دخلنا الناس ها تتوقع البيت ظلمة و كئيب و تراب و عناكب و كده لكن لا بالرغم انه مهجور و الناس بتخاف منه الا اننا قدرنا نقنع ناس تنضفه مرة او مرتين كل شهر بمقابل مادي و لو اي لمبة باظت تتغير و كده كان دايما يتقال ان البيت مسكون و مبني على مقبرة اثرية و الرصد ساكن البيت و كلام من كده اول ما دخلنا البيت لقيت صابر بيلف و اخدني في حضنه انا عارفه اني اخيرا هتناك تاني و انا كنت مولعه بسبب اللي عمله فيا في الاوتوبيس و روحت اححححححح مش قادرة اقف.
قعدني على كنبة و بيقلعني هدومي و بنبوس شفايف بعض و بمص شفايفه لحد ما لقيت نفسي بالاندر و البرا نزل صابر على رقبتي مص و بوس و لحس و انا اححححححح امممممم انت بتعمل فيا ايه انا مكنتش اعرف كل دا حتى المرة اللي فاتت كانت نيك على طول بس كان داهن زبره و طيزي بكريمات و فازلين عشان يسهل الدخول و نخلص بسرعة لكن المرة دي بيدوق كل مكان في جسمي لقيته قلعني الاندر و حاش السجادة اللي تحتينا شوية دا كل دا و هو عند رقبتي و فوق بزازى التحرش و تسخيني من على الهدوم عادي بس افتكرت انه دعك كسي في الاوتوبيس و دعك بزازى حاسه بمتعه اكبر بتحصل كنت بسمع عنها من زميلاتي و صحباتي لقيت صابر بيفك البرا دا بقا محترف المرة اللي فاتت انا اللي فكتها اححححححححححح و سوائل كتير خرجت من كسي علي طيزي اول ما لسانه لمس حلمة بزى و نفسي علي اوى و بقوله بصوت ضعيف مش قادرة كفاية احساس غريب و كهربا في جسمي مكنتش قادرة بس جسمي بياكلني عايز تاني مشبعتش لقيت صابر اتعدل و بص لي و بيقولي مالك وحش اللي بعمله قولت له لا بالعكس حلو جدا بس مش حاسه باعصابي جسمي ساب خالص ضحك و قالي دي شهوتك و لسه لما اكمل ها تحسي بمتعه اكبر قولت له هو دا متعه انا مبسوطة اوى نزل على كسي براحة و بدأ يلحس كسي و جوانب كسي و انا بقيت بتلوى و اهاتي بتطلع براحة اااااه اممممم احساس حلو اوووووى و يجنن لقيت لسانه جه عند زنبوري و انا لسه معرفش اوى في الجنس لقيتني بقوله عايزة اعمل حمام حاسب وشك لقيته لزق في كسي اكتر و بيلحس اكتر في زنبوري و انا اااااااه اممممممم مش عارفه اقوله اووووى حلو كمل ولا اعمل ايه لحد ما لقيت كسي انفجر من الشهوة في وشه و انا حاسة اني كأني بعمل حمام اول ما هديت اتعدلت و قولت له اسفه مكنتش متحكمه بنفسي قالي اسفه على ايه يا هبلة دي شهوتك و طعمها حلو اووووى قولت له بجد قالي جدا و قام قدامي لقيته ملط و زبره قدام بوئي و بيقولي مصي استغربت الطلب و قرفت شوية قولت لا بقرف قالي يعني انا قرفت و انا بلحس كسك و بشرب شهوتك اقنعني بصراحة بس قولت له معرفش راح ابتدي يعلمني بيقولي الحسي بلسانك من تحت لفوق و لسانك اعملي دواير على راسه و بعدين دخليه في بوئك كان كبير كنت بحاول ادخله في بوئي و اسناني بتحك فيه و تعضه لحد ما علمني ازاى امص و كده فضلت امص في زبره براحة صابر نضيف اوى فكان الريحة حلوة و لو مش حلوة يبقي مافبش ريحة اصلا فدا اللي خلي الموضوع عادي لحد ما انا لقيته اتشنج شوية و حسين زب ه كبر في بوئي و في حاجات بتخرج منه في بوئي اللي كنت عارفاه انه لبن بلعت جزء منه غصب عني بس لقيت طعمه عادي فبلعته كله قعد جنبي و بيقولي ايه رايك قولت له احساس غريب و مختلف و حلو جدا قالي لسه مخلصناش قولت له كل دا و لسه قالي انا النهارده كنت مقرر امتعك جامد بس مش عايزين نتأخر برده.
قولت له ماشي قام و قومني و نام على الكنبة و خلاني فوقيه طيزي و كسي عند بؤه و زبره عند بوئي و قالي مصي حلو يا اموله عشان مينامش عملنا وضع 69 و لقيته ماسك كسي بيلحس و انا بمص زبره و بصوابعه بدأ يدخلهم في طيزي اللي قفلت اكنها متفتحش قبل كده نزلني و اتعدل جاب من بنطلونه علبة كريم ترطيب و رجعنا نكمل بدأ يدخل صباعه في طيزي براحة و انا بركز على مص زبره و في نفس الوقت بيلحس كسي فضل يدخل صباعه لحد ما طيزي فتحت له ابوابها و راح دخل التاني لحد ما باب طيزي اتفتح اكتر و راح مدخل الثالث انا بحس بوجع بس لحسه لكسي منسيني كل حاجة كنت جبت عليه كمان مره اول ما طيزة فتحت على اخرها و 3 صوابع من ايده ارتاحه في طيزي اتعدل و عدلني و خلاني افنس على الكنبة و هو ورايا و لقيته غرق زبره كله كريم و حط على فتحت طيزي كريم و مسكني من وسطي و زبره كان واقف اوى و راح مدخل راسه في خرم طيزي و انا اممممممممم براحة بيوجع لقيت سكت شوية لحد ما بدأت محسش بالالم قولت له كمل راح مدخل شوية كمان براحة كان الالم خفيف و ابتديت ارجع طيزي معاه لحد ما طيزي لمست فخاده عرفت انه دخل كله اللحظة دي كنت مبسوطة اوى و حبيبي معتليني و انا تحت منه حاسه بضعف الانثي و قوة الراجل و تملكه حاساه اقتحم كل حصوني و واقف قدامي شاهر سيفه مش حاسه بمرارة الهزيمة و الاستسلام قد ما حسيت ان الاستسلام دا سبيل للنصر و الفوز بمتعه لا محدوده زبره خارج و طالع في طيزي براحه و انا اممممم حلو اوووى طلعت مني ازاى مش عارفه ازاى اعرفه اني مستمتعه لدرجة كبيرة كبرياء الانثي اتحطم هنا و سقطت كل الحواجز بقيت حاسه بيه بيدخله و يخرجه اجمد و اسرع و انا تحته اححححححح ااااااااه امممممممم اوووووف و بيوضة او وقتها كنت بقول الخصيتين بتوعه بيحكوا في كسي و مستمتعه اووووى بس تعبت من الوضعية دي ايه دا دا خرجه من جواية ليه ليقته بيلفني و ينيمني على ضهري هو عرف منين اني عايزة اغير الوضعية لقيته رافع رجلي و زبري يدخل اعماق طيزي و ايده على صدري ماسكهم و انا اااااه اممممم اوووووووف كمان يا حبيبي اووووووى و دماغي تقولي ايه اللي بتقوليه دا ازاى تقولي كده و انا بقول لدماغي هو ايه اللي ازاى انا قدامه كما ولدتني امي و هو معتليني و المتعه جامدة و جسمنا عرق و عرقنا امتزج زي ما شفايفنا و لسانا امتزج دلوقتي و هو بينيك ااااااااااااااه ايه دا براحه ااااااامممممممممم ااااحححححح لا جامد خليك جامد كان احلى احححححححح و صابر بيرزع في طيزي و فخاده بتخبط في طيزي و عاملة صوت يجنن ايدي بتتسحبو راحت على كسي تدعكه انا اول مرة اعمل كده ايدي ما راحتش على كسي ولا مارست العادة السرية قبل كده تبا لدماغي اللي بتفصلني عن المتعه لفيت دراعي حوالين راس صابر و رجلي حوالين وسطه و هو اتعدل و شايلني و انا بصاله بذهول و هو بيدعك طيزي اوووووى مكنتش قادرة فكنت بمص شفايفه و هو بيمص شفايفي و رقبتي و بزازي لقيته بيقولي اموووووله بصيت له بيقولي ها اجيب و نزلني خلاني افنس و انا مش فاهمة ها يجيب ايه و راح مدخله في طيزي تاني و لقيته بيتحرك جامد و اسرع لحد ما اتشنج و زبره كله في طيزي و بيتنفخ و حاجة سخنه بتنزل منه و انا اححححح بيلسع سخن اووووى اووووف حسيت بزبره بيصغر و بيخرج من طيزي في هدوء لفيت ليه و قولت له هو انا اه مش فاهمه في الامور دي بس انت فهمت و اتعلمت دا كله ازاى جه قعد جنب مني و حضني و قالي كنت مع صاحبي و اجرنا شريط فيديو سكس و اتفرجنا عليه وكنا بنتفرج على افلام كتير لحد ما اتعلمت الحاجات دي و قولت اجربها مع اموله حبيبتي قولت له يعني انت اتفرجت على افلام وحشه ضحك و قالي انتي مش كنتي مبسوطه قولت له جدا قالي دا نتيجة اني اتفرج على الافلام نمت في حضنه و لقيته بيقولي عارفه يا اموله انتي مختلفه عن كتير من المصريين قولت له ازاى شاور على حلمة بزي و قالي دي بيبقي لونها غامق عندك فاتح و شاور على كسي و قالي دا كمان قولت له صحيح لما قولت ها تجيب مفهمتش قالي دا بقولها لما بحس ان شهوتي بتيجي و بعدين يلا نتشطف بسرعة و نلبس و نرجع البيت اتشطفنا سوا و لبسنا و ظبطنا مكان ما كنا و طلع صابر بيراقب المكان لحد ما شاور لي اجي و قفل الباب و اتمشينا ناحية الزرع و رجعنا بيتنا كنت حاسه باحساس حلوة اوى بس كنت عايزة احس احساس تاني ماما قالت لي محدش يقرب بايده من بين رجلي قصدها كسي عشان كده هيبقي صعب عليا اتجوز و خصوصا لو نزلت ددمم في المدرسة عرفت غشاء البكارة و العذرية و كده و كنت مبسوطه ان صابر عرف يفتح طيزي و النهارده فتحها تاني و ناكها احلى من اول مرة رجعنا البيت و دخلنا معاهم طبعا كنا واصلين البلد الصبح بدري و روحنا عملنا كده و جينا كانت يا دوب الساعة مجتش 9 الصبح و انا متعودة اني اسهر و اطبق يومين عادي روحنا فطرنا مع العيلة كلها و العيلة بقت تقول لصابر شد حيلك بقا عايزين نجوزك لقيته بصي و انا اتكسفت و كنا خلصنا اكل قوت مع البنات نشيل الاكل و نعمل الشاي لقيت ندى بنت عمي دي في نفس جسمي بس بزازها اكبر شوية و لونها قمحي و هي اكبر مني في السن في سن صابر تقريبا بتقرب مني و بتقولي ايوة يا اموله الواد حلو و عينه منك يا بت قولت لها ايه اللي بتقوليه دا ازاى دا انا اصغر منه بكتير ضحكت ندى و قرصتني من فخادي و بتقولي يا بت عليا دا انتم عينكم منزلتش من على بعض كان ناقص تقوموا تبوسوا بعض قدامنا قولت لها عيب يا ندي صابر ابن عمتي و بيحبك زي ما بيحبني و بيحب البنات و انا بحبه زي شادي اخويا راحت حطت صباعها على قلبي و قالت انتي بتكدبي لكن دا مش بيكدب و عشان بنتكلم على صابر ضربات قلبك مبقتش منتظمه انا معرفتش ارد بس عارفه ندي انها كويسه بس في اللحظة دي خفت منها اوى يمكن نظرة عينها في عيني او اني مش عارفه اخبي عنها قولت لها ايوة يا ندي صابر بالنسبة لي كل حاجة بس اعمل ايه مش ها اروح اقول تعالي اتجوزني لقيتها بتضحك و بتبعدني بالطريقة عن بقيت البنات و بتقولي و انتي يا مفعوصة تعرفي ايه عن الجواز عشان تتجوزي قولت لها مش عارفه بس ببقى حاسه اني عايزة اتجوزه قالت لي صعبتي عليا يا اموله و بعدين احنا كلنا هنا اهو بنات الرجالة قاعدين تحت لابسه مقفل كده ليه قولت لها عشان عيب مقعدش بهدوم مفتوحه غير مع جوزي لقيت دماغي حضرت و بتقولي يا سلام يا فالحة ما انتي كنت ملط قدام صابر و بينام معاكي سكت دماغي و بقول لنفسي صابر بيحبني و ها يبقي جوزي اقعد قدامه كده عادي لقيت ندي بتقولي عموما يا امل يا بنت المحظوظة انا حاولت معاه بس عشان انتي اجمل واحده فينا اختارك انتي و عينه فضحاه قولت لها بجد قالت لي اه انتي مسمعتيش اللي حصل بينه و بين احمد ابن عمتك التانية قولت لها حصل ايه معرفش ندي اخدتني من ايدي و قالت لي تعالي دخلنا اوضة و قعدنا و قالت لي اسمعي يا ستى صابر في يوم كنا متجمعين كلنا و لقيت احمد بيهمس له و راح صابر قام ضربه قدام العيله كلها و لما ابو احمد حب يتدخل صابر كان ها يمسك فيه و اعمامك كتفوه بالعافية و لما هدي قالوله ايه اللي حصل قالهم ان احمد قال كلام ميصحش يتقال على بنت من بنات العيلة اعمامك و عماتك اتجمعوا كلها بس انتم مكنتوش موجودين و انا كنت بتصنت عليهم لقيت صابر بيقول احمد قال امال فين امل الجامده ولا بتتشرمط مع حد صابر بيكمل كلامه و بيقولهم يعني ازاى اسمع كلمة عن بنت خالي في غيابها و غيابه و اسكت وقتها مش عارفه انا فرحت و زعلت ان صابر بيخاف علينا بس في نفس الوقت لما كملوا الكلام زعلت لما عرفت انه اهتمامه بيكي اكتر و خصوصا لما قال لو حد جاب سيرة امل على لسانه مع احترامي لكل الموجودين ها ادفنه حاولوا يهدوا الموضوع بس احمد كان غلطان فعلا وكله جه مع صابر و احمد و صابر من ساعتها مش بيكلموا بعض باباكي لما عرف راح لصابر و شكره على اللي عمله و كلهم جم على عمتك و جوزها بسبب ابنهم وقتها العيلة اتأكدت ان صابر عايزك حتى لو هو ما قالش الكلام دا انا كنت مذهولة من الكلام دا انا فعلا مكنتش اعرف حاجة عنه بس هل دا فعلا سبب حب ماما ليه اوى اكيد هو واحد بيدافع عن بنتها و حافظ كرامتها في غيابها لقيت عقلي بيقولي بقى هو يحافظ عليكي و انت متحافظيش على نفسك طنشت افكارى بس ساكته و باصه في اللا شيء بس حسيت بخوف لما عرفت ان احمد موجود معانا و صابر موجود قعدت ادعي ميحصلش تصادم بينهم لقيت ندي بتقولي مالك سرحتي في ايه قولت لها و هو انا فيا ايه عشان الناس تعجب بيا كده انا بنت لسه في ثانويو ايه اللي يخلي احمد يقول كلام زي اللي قاله كده و يخلي صابر يعجب بيا زي ما بتقولي ما انتي يا ندي حلوة برده بصت لي ندي و بتقولي انتي حلوة اوى يا امل انا كتير بغير منك و من جمالك جسمك زي جسمي مع انك اصغر مني دي كلها مقومات للبنت ان الشباب يعجبوا بيها سكت برده و مش فاهمة حاجة لقيت ندى بتقولي مش احنا اصحاب قولت لها طبعا انا مش بعتبرك بنت عمي انتي صحبتي لقيتها بتقولي انت بيضا اوى محدش فهمك حاجة عن الراجل و الست قولت لها مش فاهمه لقيتها بتقولي طيب خلاص ولا يهمك و قامت و بتقول قومي يلا عشان نشوف ها نعمل ايه كنت بتحرك مع البنات بنعمل حاجات و احيانا بنلعب دخلت اوضة بفتح الشباك بتاعها و ببص لقيت صابر قاعد على مصطبة قدام البيت و لمحت احمد خارج من البيت و راح وقف قدام صابر و انا ببص عليهم و اااااي انا نسيت طيزي وجعاني من نيكة صابر بس الشغل و اللعب و الكلام نساني الوجع بصيت عليهم تاني حسيت ان في حاجة بتحصل و انا مش فاهمه و لقيت صابر قام وقف و همس في ودن احمد لقيت احمد بيحاول يضرب صابر بس لقيت صابر مسكه من رقبته بيخنقه انا اترعبت و لسانى اتربط و مش عارفه اعمل ايه لقيت صابر ساب احمد و احمد وقع على الارض بيكح و قام بيبص لصابر نظرة كلها حقد و كره و غل لصابر و بيرفع احمد عينه شافني ببص و انا خايفه لقيت نظرة في عينه مش قادرة افسرها دخلت جوا الاوضة و قعدت على السرير و انا بعيط من غير صوت مش عارفه ليه في اللحظة دي دخلت مامت ندي لقيتها شهقت لما شافتني بتعيط و بتقولي مالك يا بت قولت لها ابدا كنت بفتح الشباك رجلي اتلوت و كنت ها اقع في الشارع بس السور لحقني ايه اللي بقوله دا ليه ما قولتش اللي شوفته انا خوفت ليه لقيتها بتدلك رجلي شوية لحد ما قولت لها تسلمي يا عمتو بقت كويسة في الوقت دا معرفش ايه اللي حصل بس نمت نمت و حلمت بكابوس حلمت ان احمد بيحاول يمسكنى و بيجري ورايا و انا بجري منه لحد ما خبطت في حد ببص لقيته صابر و اتكرر نفس المشهد اللي حصل من شوية قومت من النوم مفزوعه و بنهج و جسمي عرقان ببص حواليا ملقتش حد في البيت راحوا فين و سابوني قومت من السرير بلف في البيت الوقت كان بقا اخر النهار بلف في البيت سمعت صوت غريب صوت زي اللي كنت بطلعه و انا مع صابر قولت يمكن حد مع مراته بس هيبان ازاى انا عبيطة كده قربت من ناحية الصوت الاوضة كان الباب موارب بصيت و كنت ها اشهق بس حطيت ايدي على بوئي ..........





ايه اللي حصل و انا شوفت ايه لما يتقالي ان في دعم كويس على القصة و اشوف الدعم ها احكي الجزء اللي جاي

الجزء الثاني....

التفاعل اقل من اللي توقعته و التعليقات بس ها اكمل لكم الحكاية برده لاجل عيونكم و حابه اعرف رأيكم في التعليقات....


وقفنا المرة اللي فاتت لما كنت نايمة و قمت ملقتش حد في البيت و سمعت صوت تأوهات و روحت اشوف مين و صعقت باللي شوفته...
قربت من الباب و بصيت لقيت ندي نايمة ملط و فاتحه رجليها و احمد عليها و بينيكها و اللي خلاني كنت ها اشهق انه بينيك كسها مش طيزها يعني ندي مش بنت حطيت ايدي على بوئي عشان امنع اي صوت يطلع مني و انا شايفه ندي بتتناك و سمعاهم.
احمد : عجبك زبري يا شرموطة.
ندي : ااااااه اوووووى زبرك جامد مالي كسي احححححححح.
احمد : بقى بعد اللي عملته عشانك القيكي بتتكلمي عن صابر.
ندي : ااااااااه بطل كلام يا خول و نيك ولا انت بتهيج لما بجيب سيرته.
لقيت قلم نازل على وش ندي جامد و حد ورايا حط ايده على بوئي و سحبني براحة كنت خايفه و مرعوبة ببص على اللي مسكني لقيته صابر و بيشاور لي اني اسكت و لقيته بيقلع و دخل عند ندي كنت ببص عليهم لقيت احمد اول ما شاف صابر قدامه خرج زبره من ندى و نزل مسك زبر صابر بيمصه و ندي بتبص و مبسوطة راح صابر ضارب احمد بالرجل و مسك ندي ضربها على طيزها راحت مفنسه و بتبص له .
ندى : اركبني يا دكر مبقاش في غير الخولات اللي بتريحني لحد ما تيجي .
مجرد ما زبر صابر شوفته دخل في كس ندى.
صحيت من النوم بشهق و عرقانه و باخد نفسي بصعوبه اووف ايه دا حلم صح ايوة حلم مش معقول يكون حقيقي طلعت لقيت البنات كلهم موجودين كنا اخر النهار ووكانوا بيحضروا الغدا قمت اساعدهم و حطينا الغدا للرجالة و حطينا الغدا لينا و قعدنا ناكل و انا عيني على ندي و عمالة افتكر الحلم خلصت اكل لقيت نفسي عايزة ادخل الحمام قمت على الحمام دخلت و افتكرت اني صابر كان معاهم في الحلم مش عارفه هجت ولا زعلت ولا احساس مزيج بين الاتنين خلصت و اتشطفت و غسلت وشي و بصيت لنفسي في المرايا و بصيت لشعري المفرود و قعدت اركز في ملامحي هو انا جميلة اوى زي ما بيقولوا نفضت كل الافكار عن دماغي و خرجت كان عماتي و زوجات اعمامي نزلوا مع الرجالة تحت و باقي البنات اتقسموا فرق كنت انا و ندي و سلمى و مروة قررنا ندخل اوضة لوحدنا و نلعب الشايب.
دخلنا الاوضة و ندي قالت بصوا يا بنات احنا كبار و مافيش كسوف اي حكم يتقال حتى لو ها نقلع ملط يتنفذ سلمى و مروة ضحكوا بس انا معملتش رد فعل خالص مروة دي اكبر مني بسنتين و مليانه و طويلة سلمي قصيرة و مش مليانه اوى كيرفي يعتبر كنت كلنا قاعدين بترنجات بيتي و بدأنا نلعب اول مرة طلع الشايب مع مروة فسلمي قالت لها اقلعي الترنج و ندي قالت لها قومي ارقصي مروة وقفت و بتضحك و راحت ندي قفلت الباب علينا و مروة بتقلع الترنج و كانت لابسه تحته بررا و اندر و جسمها المليان القمحي قدامنا و قعدت ترقص شوية و لقيت سلمي و ندي بيتحرشوا بيها و انا كأني مش واخدة بالي و بيضحكوا رحنا نلعب جيم تاني و الشايب طلع مع سلمي مروة و ندي خلوها تقلع و ترقص و برده اتحرشوا بيها الجيم اللي بعده ندي اللي اخددت الشايب بددأت افهم انهم متفقين على حاجة و شكلهم متفقين عليا يالهووووووى انا صابر لسه عامل معايا الصبح و خرمي واسع ها اتفضح كده قمت استأذنت منهم اني مش ها اكمل اللعب فندي قالت لي طب اقعدي معانا طيب رفضت و خرجت مجرد ما خرجت فضول خلاني ابص من فتحة مفتاح الاوضة لقيتهم التلاتة ملط و بيمارسوا السحاق مش بس كده لقيت التلاتة بيدخلوا صوابعهم في اكساس بعض يالهوووووى الثلاثة مفتوحين بجد ايه دا ازاى مشيت بعيد عن الاوضة شوية و سمعت صوت الباب بيتقفل بالمفتاح من جوا عرفت انهم ها يطولوا عشان محدش يدخل عليهم انا مكنتش محجبة بس بلبس طويل و بكم و واسع المهم نزلت مضايقه مش عارفه احكي لحد لو اسكت دول بنات اعمامي و عماتي و دي سمعة العيلة تفتكري يا امل لو قولتي ها. ييحصل ايه ها يموتوهم نازلة قابلني احمد. على السلم بيقولي ازيك يا امل عاملة ايه بصيت له و خوفت و قولت ازيك يا احمد و انا بجري على تحت كنت شارده خالص و قاعدة لوحدي جه صابر يقعد معايا و بيحط ايده على كتفي اترعشت زي ما يكون خوفت و بعدت عنه شوية بصيت له و لقيتني بدمع بص حواليه و قالي تعالي نخرج شوية قمت و هو قام بلغ ماما و اخدني و مشينا كنا بنتمشي و هو بيتكلم و انا ساكته و شارده خالص لقيته مسكني من كتفي و بيقولي امل مالك شكلك مش مظبوط بصيت له و. مش عارفه اقول ايه و بصيت في الارض اخدني و روحنا عند الترعه اللي في البلدد و قعدنا و بيقولي مالك وقتها انتبهت انا و هو اني خارجه بلبس البيت بس كان هو مهتم اوى يعرف في ايه قولت له اقولك سر بس توعدني و تحلف ان دا محدش يعرفه خالص و محدش يعرف اني قولت لك لقيته قلق كده و وعدني و حلف لي حكيت له علي الحلم و اللي شوفته من البنات و انهم مش بنات و مفتوحين و اني قابلت احمد طالع وقت ما خرجت ووكنت نازله قال حد يعرف الكلام دا غيرك قولت له لا قعد يهديني و انا شايفه عينه لمعت و راحت في حتة اول مرة اشوفه كده وقتها اتأكدت ان صابر عارف حاجة او ليه يد في حاجة المهم قمنا رجعنا و المغرب ككان جه خلاص العيلة قامت كلها و كنا رايحين غيط حد قريبنا بنقعد هناك نسهر و كده و احنا ماشيين ماما قالت لي روحي معاهم انا نسيتت حاجة و رايحه اجييها و جاية وراكم ماما خرجت و رجعت كنت بدور على صابر وسطنا مش لقياه قولت يمكن لسه في البيت خلعت منهم من غير ما حد يحس و رجعت البيت.
القري معرفه عنها زمان ان وقت المغرب جه خلاص مجرد ما الليل دخل شكرا بتلاقي الاضاءة ضعيفه اوى و ناس قليلة جدا جدا في الشوارع رجعت البيت عشان اشوف صابر فين دخلت براحة و قولت اشوف ماما بالمرة لقيت اوضة منورة قربت منها و الباب موارب و شوفت ماما و صابر وقتها يا ريتني ما كنت شوفتهم دي اللحظة اللي خليتني اتعمق اكتر في عالم الجنس لقيت ماما بتقلع العباية بتاعتها و كانت مش لابسه حاجة في برا بس و صابر قدامها ملط و زبره واقف اووووى و ماما نزلت تمص زبره صابر بينيك مرات عمه المشهد كلبش لساني مش عارفه اية اللي بيتم و في نفس الوقت حسيت بكسي بياكلني
صابر : مصي زبري حلو يا متناكة
ماما : اغغغغغ اممممممم اهو يا روح قلب المتناكة يا مكيفها اغغغغغغممم اممممممم
صابر مسك دماغ ماما و قعد ينيك في بوئها لحد ما اتشنج و كان بيزنجر بصوت واطي..
ماما واخده زبره كله في بوئها و هو نزل لبنه في بوئها زي ما عمل معايا لكن ماما كانت خبرة قعدت تلعب في بيوضة و قالت له انت نزلت النهارده صح
صابر : ايوة نزلت مرتين.
ماما بتمص زبر صابر : في مين من الشراميط
صابر : في طيز امل بنتك نفسي افتحها جنبك كده و انيكم سوا العيلة دي كلها شراميط لزبري
ماما هاجت اوووى و بان على مصها لزبره راح نيمها على السرير و هي فتحت رجليها
صابر : امل غيركم كلكم مش ها تجوزهاني يا شرموطة عشان اقولها تعالي انيكك انتي و امك اللي ابوكي مبقاش قادر يكيفهاكل دا و هو بيفرش كسها و هي ااااااه لا حرام عليك تعبتني مش قادرة امممممم.
صابر : عايزة ايه يا متناكة.
ماما : احا كسمي مولع ها اكون عايزة ايه بطل استهبااااااال و نيك
صابر : لما تقولي لي عايزة بنتك تتعشر جنبك
ماما عشرني انا شرموطتك و بعدين ما انا عارفه انك نكت البت و فتحت طيزها و ساكتة و نكت نص بنات العيلة و فتحت منهم و ساكتة وبتنيك عماتك و مرتات اعمامك يلا نيك بقا مش قادرة
انا مقدرتش امسك نفسي و دخلت عليهم اول ما صابر دخل زبره في كس ماما و قولت لها
انا : انا مش مصدقة اللي بيحصل انتم الاتنين اغلي اتنين في حياتي كده و ماما عايزاني اتفتح و مبقاش بنت عشان اتناك معاها
انا كنت بقول كده و انا بعيط روحت قفلت الباب و هما بيبصوا لي و جيت لهم و قولت لهم انا حياتي بعد النهارده ملهاش قيمه كنت بتكلم و انا بقلع لحد ما بقيت ملط و روحت و انا بعيط جنب مامت و بقولها مش عايزاني اتفتح و اتناك جنبك و ببص لصابر و بقوله انا اللي حبيتك و كنت مستعدة اعمل اي حاجة عشانك تعمل فيا كده تبقي بتنيك اغلب بنات العيلة و عايز تفتحني نمت على السرير و فتحت رجلي و قولت لهم مدام دا اللي عايزينه تعالي يا صابر و اعملها كنت بعيط اوى من الصدمة و هما مصدومين و مش بيتكلموا لقيت ماما اخدتني في حضني و بطبطب عليا و تقولي انتي لسه صغيرة مش فاهمه حاجة
قولت لها صغيرة ايه بس و انا سامعه ان صابر مافبش ست في العيلة ما نامش معاها دا اللي حبيته بصيت له و قولت له انا فرحت اوى لما عرفت انك دافعت عني قدام احمد و ضربته لمجرد كلمه لكن دلوقتي خلاص تعالي يا صابر قرب اكتر و خد اللي انت عايزه كنا احنا التلاتة ملط انا بعدت عن ماما و قولت لهم مش عايز تعملها بنفسك ها اعملها انا لنفسي كنت وصلت لمرحلة اني مبقاش فارق معايا حاجة لقيت فرشه ايدها مدوره مسكتها و قعدت قدامهم لقيت ماما بتعيط اكتر لا يا حبيبتي متعمليش كده في نفسك و قامت تجري عليا تلحقني بس كنت سبقتها و دخلت ايد الفرشة في كسي و لقيت الدم خارج من كسي و نزل على فخادي و حرقان في كسي و انا بعيط و ماما حضناني و بتعيط صابر واقف بتاعه نام فوقت من عياطى و روحت لصابر قولت له مش نفسكم ابقي معاكم انا اهو مسحت دموعي و نزلت على ركبتي بمص زبري و ماما و صابر مذهولين انا نفسي كنت مذهوله من نفسي للدرجه دي الصدمة خلتني اضيع نفسي لقيت زبر صابر بيستجيب و يقف تاني و شد جامد و قومت مسكاه من زبره بشده و قولت له تعالي كمل و ماسكة زبره بلاعبه في كسي لحد ما لقيت كسي هاج و عسلي بينزل بباقي الدم و ماما بتتفرج قولت لها بتتفرج ليه تعالي شاركي صابر الهيجان رجع يسيطر عليه و راح مدخل زبره في كسي.
اااااااااااااااااااااااه طلعت مني عالية لولا ان البيت فاضي
ببص ايه دا انا قدام الاوضه و كنت بدعك كسي و ماما و صابر شافوني يالهوووى دا كان بينيكها لبن صابر خارج من كس ماما و ماما بتحاول تداري نفسها بخرج ايدي من البنطلون في عسل و صابر بيبص لي كده و انا بصاله جريت على ماما حضنتها اوووووى و هي بتقولي انا اسفه مش ها يحصل تاني و كلام من دا لقيتني بقولها اخر حاجة ممكن تتوقعها ببوس راسها و بقولها ماما انتي مبسوطة اتفاجئت من رد فعلي كررت السؤال حسيتها اطمنت و بتقولي بكسوف ايوة صابر كان لبس هدومه و جاي يخرج نديت عليه و بصيت له لاول مرة اشوف الخوف في عين صابر مش عارفه وقتها صعب عليا موقفه ولا ايه بس لقيت نفسي بقوله لما تبقي عايز ماما عرفني بعد كده حسيته اطمن و كملت كلامي و قولت له لينا كلام تاني بعدين مع بعض خرج من الاوضة و قفل الباب و انا مع ماما بهديها و بقولها من امتى و انتم كده قالت لي من فترة قولت لها ليه يا ماما تعملي كده مش كده بتخوني بابا سكتت شوية و لقيتها بتقولي في حاجات لما تكبري شوية ها تعرفيها قولت لها اكبر ايه صابر اللي نام معاك كان الصبح معايا عمل معايا من ورا نزلت البنطلون و الاندر و فتحت طيزي ليها و قولت لها شايفه لبست تاني و قولت لها هو انا كل لما اكلم حد يقولي انتي صغيره عايزة افهم تعبت من اني دايما عبيطة وسط الناس بيتكلموا و يضحكوا و هما فاهمين و انا مش فاهمة لقيت ماما بتطبطب عليا و بتقولي انا و بابا متحررين طبعا انا مفهمتش حاجة قولت لها يعني ايه قالت لي يعني انا سايبه بابا بينام مع ستات و انا بنام مع رجالة و هو بينام معايا عادي بس كل واحد فينا حر يعمل مع اللي هو عايزه انا مكنتش فاهمة بس مرضتش احسسها بكده و قولت لها فهمت ماما هديت و بتقولي انا ها اقوم استحمي قولت لها عايزة استحمي معاكي ماما بصت لي و ابتسمت كده و قالت لي ماشي روحت معاها نستحمي كنا ملط قدام بعض لقيتها بتحسس على جسمي و تقولي كبرتي يا امل بقيتي عروسه و ليكي شهوتك كمان و هي بتحسس ايدها جت على زنبوري و كان كبير انا بالمناسبة محصليش ختان لقيت ماما حسست على زنبوري و بتقول انتي ها تبقي شهوتك عالية اوى يا امل و ها تبقي حلوة اكتر انا كنت مركزه في جسم ماما بزازها الكبار بالحلمات الوردي و كسها المبطرخ و طيزها الكبيره كنت عايزة اسأل اسئلة كتير بس سكت و قولت لها هو انا ينفع اعمل زي ما عملتي ما صابر قالت لي ما انتي عملتي الصبح قولت لها قصدي من قدام سكتت شوية و بعدين قعدت تقولي مينفعش غير بعد الجواز و مينفعش و مش عارفه ايه لقيتني بقولها ندى و مروة و سلمي مفتوحين و حكيت لها اللي حصل خرجنا من الحمام و ماما مصدومة من اللي سمعته و قالت لي حبيبتي محدش يعرف الكلام دا خالص قولت لها يعني مش صابر اللي عمل كده قالت لي معرفش حسيتها فعلا مخضوضة عليهم لبسنا و خرجنا من البيت لقيت صابر قاعد مستنينا قولت له ما مشتش ليه قالي عايز اكلمك قولت لماما تسبق هي و احنا ها نيجي وراها ماما مشيت و صابر بيقولي انا اسف قولت له اسف على ايه انك بتخوني لا و مع مين مع ماما اسف على ايه على الكلام اللي سمعته بس كنتم مبسوطين معلش يا صابر مش عايزة اتكلم صابر مسكني من كتفي و بيقولي انا بحبك انتي و عايزك انتي قولت له و ندى و سلمى و مروة انا مبقتش عارفة اصدقك يا صابر اصدقك ازاي و انت بتقولي انا ملمستش واحدة غيرك و القيك مع ماما و ماما بتقولي من فترة طبعا بتستغل الفترة اللي احنا فيها في المدرسة و كنت بتروح لها لقيته بيقولي خلاص تعالي اصالحك قولت له شكرا و ملكش دعوه بيا و بتصرفاتي بعد كده و لو لسه عايزني انت حتى لو اتجوزتني مالكش كلمة عليا مع اني مش عارفه ها اتجوزك ازاى روحنا للارض الزراعية و قاعدين كنت واخدة جنب من الناس و قاعدة لوحدي.
عدي اول يوم بمفاجئاته و حجاته و عدى بعده كام يوم في اليوم الرابع كنت قاعدة لوحدي نايمة على السرير مش بعمل حاجة وقت اللي بعد الغدا و العيلةةكلها متجمعه تحت كنت نازلة قابلتني ندى طالعة بتقول لي ايه يا بنتي مالك قولت لا مافيش عادي مرضتش اكتر في الكلام بعد ما كنت مستنية الرحلة دى بقيت عيزاها تخلص نزلت قعدت لوحدي شوية و بعدين خرجت قعدت قدام البيت بفكر في اللي حصل و الايام اللي فاتت صابر و ماما كان كل فرصة بيكونوا مع بعض و كنت حاسة بحركة غريبة في العيلة بس مكنتش مهتمية لقيت اخويا جاي لي بيقعد معايا و بنتكلم عادي بس لقيت اخويا عينه على مروة اوى و هي بتبص له اوى لقيتها بتغمز له و تضحك و مشيت ببص لاخويا و بقوله مالها دي بص لي و ابتسم قالي مالها قولت له شايف ان دا عادي قالي يعني انتي و صابر عادي سكت بس روحت قولت له كنا بحبه و عايزة اتجوزه بس دلوقتي خلاص ها اهتم بدراستي اكتر لكن مكنتش بعمل اللي البت عملته لقيت اخويا بيحسس على فخادي براحة اترعشت و حسيت بشهوة غريبة نفضت الافكار دا اخويا ازاى و مكنتش واخدة بالي من اللي بيقوله بس قولت له يا حسام على العموم دي حياتك و انت حر فيها بس خد بالك من نفسك قالي على فكرة يا اموله انتي احلى منهم كلهم و لو عليا عايز اتجوز واحدة زيك مش عارفه حسيت احساس غريب من كلام اخويا بس سكت و قمت قالي رايحه فين قولت له ها اتمشي شوية خرجت و مشيت لقيت جاي ورايا و بيمشي معايا بقوله عايز ايه قالي اتمشي معاكي مش معقول اشوفك كده و اسيبك قولت له انا رايح اقعد في البيت المهجور لوحدي شوية قالي المسكون انتي مجنونه قولت له مش مجنونة بس بقعد هناك لوحدي كتير قالي طيب ها اجي معاكي روحنا و احنا بنتكلم كنت بدأت اخرج من الحالة اللي بقيت فيها و ابتديت اضحك و اهزر وصلنا البيت و دخلنا اليوم دا كان حر شوية بعد ما دخلنا و قفلنا الباب حسام بيقولي الجو حر اوى قولت له فعلا لقيته قلع الفانلة و كان دا عادي يعني و لابس البنطلون و انا قاعدة لقيته بيقولي عارفه يا امل كل لما بنكبر و نعرف عن الدنيا اكتر ببقي بخاف اكتر من اللي ممكن يحصل انا 15 سنة بس مش صغير و انتي عارفه زي ما في حاجة مضيقاكي اوى و مش عايزة تتكلمي فيها انا في حاجات زيك برده بس عارفه مافيش عندي غير اختي حبيبتي اللي ممكن تسمعني حسيت ان في مفاجئة تانية ايه حسام شاف ماما بتتناك هو كمان ولا ايه لقيته قعد جنبي و بيقولي انا محرج شوية اتكلم قدامك عشان الموضوع محرج شوية قولت له عادي يا حبيبي اتكلم و في بالي مافيش اكتر من صدمة ان عرفت ان ماما زي ما بتقول متحررة و بتتناك من اي حد يعجبها بمعرفة بابا يعني بابا ديوث و متحرر اظن مافيش بعد كده لقيت اخويا بيقولي امل انا ........ انا ن......... حاولت اشجعه و اقوله انت ايه قالي انا عملت حاجة و خايف من اللي ممكن يحصل قولت له حاجة ايه قالي انا نمت مع مروة و مقدرتش امسك و جيبت فيها من جوا و خايف تحمل انا اتفاجئت و بقول عشان كده بتبص لك و تغمز لك الكلام دا كان امتى قالي كان من يومين قولت له فين قالي هناك في البيت كنتم خرجتم و انا رجعت لقيتها لوحدها في البيت و كانت بتريح نفسها و اخدت بالي انها مفتوحه دخلت عليها و قولت لها بتعملي ايه و ها افضحك و فجاءة لقيت نفسي بعمل معاها و نزلت جواها انا مستغربة شوية بس عادي واضح ان في سر ورا العيلة و انا لسه صغيرة فمعرفش حاجة قولت له هو صعب يحصل حمل من مرة بس ها نشوف كده و حاول مترقبش ليها تاني او عشان عارفه انك مش ها تبطل ابعد عنها او حاول متجيبش فيها تاني لقيته قام و باسني من شفايفي بوسة عادية بس انا هجت و بيقولي بجد ارتحت لما كلمتك سكت و انا بفكر ايه دا هايجة على اخويا ليه جسمي اترعش رعشه خفيفة و قولت له طيب انا ولا مروة انهو واحده جسمها حلو لقيته بيقومني و بيقولي من على الهدوم كده انتي احلي منها بس هي كانت رهيبه على السرير لكن انتي اختي مش ها اعرف قولت له فعلا بس انا احلي في ايه بقا قالي انتي تقسيمة جسمك حلوة مش تخينه جسمك مرسوم صدرك مقاسه حلو اوى و .... بص على طيزي و بقوله ايه ممتكسفش مني قالي طيزك طيزك تجنن بس مروة كان طيزها اكبر مروة مليانه عنك بس باين عليها انها شمال اوى قولت له قصدك شرموطة بيني و بين نفسي يالهووووى ايه الجراءة دي و سايبه اخوية يتغزل في جسمي و يقولي صدرك و طيزك و علي السرير هي نار انا مالي حاسه اني عايزة اوى هايجة بس دا اخويا لقيت حوار بيدور بين عقلي و شهوتي .
عقلي : دا اخويا ازاى اعمل معاه
شهوتي : عادي ما انتي عملتي مع صابر اهو راجل و منك ها يريحك و مش ها يفضحك
عقلي بيرفض الفكرة و شهوتي تكبر الفكرة اكبر بس الشهوة بتنتصر ببص على زبر اخويا لقيته واقف فابتسمت و قولت له للدرجة دي مروة حلوة بص على زبره و حاول يداريه و انا بقوله مروه كانت من غير هدوم خالص قالي ايوة قولت امممممممممم و الشهوة بتكبر الفكرة في دماغي اكتر و بهيج اكتر قولت له انت عملت مع بنات تانية حتى لو مش من العيلة سكت شوية قولت له يبقي عملت صح قالي ايه بس احساس اني بنيك بنت عمتى كان مختلف خالص انا بقيت بفرك رجلي براحة و قولت له انا عايزاك تقارن بين جسمي و جسم مروة في كل جزء قالي مش ها اعرف كده حسيته ابتدى يهيج هو كمان و عقلي بيقولي اخوكي يا مجنونة انتي بتعملي ايه و الشهوة راحت تسكت العقل الشهوة بقت وحش كبيرة محاوطني انا و اخويا قولت له طيب ازاى تقارن قالي انا شوفتها من غير هدوم قولت له زي اللي بتمتنع بس عايزة بس دا عيب يا سمسم انا اختك قالي انا ها ابص بس عشان اعرف اقارن يا اموله قولت له طيب قلعت الهدوم براحة و لاحظت ان زبر اخويا شد اوى و انا بقلع و عينه بتاكل جسمي كله بس فضلت بالاندر و البرا و قولت له ها ايه بقا قالي من غير خالص و بيقرب مني قولت له تعالي فك لي البرا جه كنا زي المسحورين و راح يفك البرا و انا حاسة بزبره بيتحرك و يحك في جسمي و سرتي و عند كسي من على الاندر فك لي البرا و رجع لورا شوية بس نفسه كان سخن اوى و زبره مولع و ولعني لما جسمه العريان لامس جسمي قررت استسلم للشهوة و الرغبة قلعت الاندر و البرا و بقيت قدامه ملط و عسلي بيسيل مخلي كسي بيلمع و لقيته بيقولي يالهووووى على جمالك يا اموله مروة جنبك واخد صاحبي انتي مخبيه الجمال دا كله قرب مني و مسك ايدي و لفني و ايده ابتدت تنزل تحسس على ضهري و بطني حسيته خايف من رد فعلي قولت له يعني انا احلى منها قالي بكتير قولت له طمني قالت عنك انك حلو ولا لا قالي قالت اني كويس ولسه لما اكبر ها ابقي احلى بكتير قولت له ايه اللي عجبها قالي و كله شهوة خلاص زبري قولت له وريني كده عايزة اطمن عليك في ثانية كان ملط و زبره ايه دا هو في كده زبره اتخن من صابر و اطول منه حاجة بسيطة انا بصيت له و تنحت قالي ايه وحش قولت له وحش ايه دا شكله حلو اوى مديت ايدي امسكه بس تراجعت في اخر لحظة و ابتدي العقل يفوق شوية و يقولي ايه اللي بتعمليه دا ارجعي دلوقتي كان صراع فظيع بين العقل و الشهوة و انا و اخويا قدام بعض ملط و هو زبره شادد على اخره ووانا كسي بينزل على اخره و كل واحد فينا خايف ياخد المبادرة و الشهوة و العقل بيتصارعوا لحد ما الشهوة رجعت انتصرت على العقل تاني و لقيت نفسي بقوله هو دا دخل فيها ازاي دا كبير اوووووى و قعدت و فتحت رجلي بان له كسي و بقوله بص الفتحة صغيرة اوى فقالي لا هي عندها الفتحة كانت واسعه فعرفت انها بتعمل كده كتير قولت له يالهوووى بجد قالي اه فتحتها كانت واسعة بس ضيقة على زبري وقفت قدامه مستنياه و انا حلمات بزي واقفه اوى و زنبوري واقف اوى لقيت اخويا قرب مني و بيقولي انتي حلمات بزازك لونها حلو اوووى قرب مني و حط ايده عليها و مسك الحلمة و انا اعلنت استسلامي الكامل للشهوة و خرجت مني ااااااااااااه و غمضت عيني و كأنها كانت اشارة مني لاخويا بالبدء لقيته مسك بزي ببوئه و ابتدي يرضع و انا اااااه امممممم و نفسي عالي اححححححح و حاسه بزبره بيحك في كسي و زنبوري اممممممم مش قادرة امسك نفسي ها اقع لقيته بيشيلني و دخلني اوضه فيها سرير و نزلني و هو بيرضع و يقفش بزازى و انا اااااه احححححح حلو اوى يا حسام اوووووووف و زبره بيحك في كسي اترعشت مرة واحدة و نزلت عسلي جيبت و هو مكمل اكنها اخر مرة ينيك فيها و زبره رايح جاي على كسي بيفرش كسي و انا بتلوى و بقوله اووووووى احححححح كمان اووووى لحد ما اندمج اوى هو كمان و ايده على كسي بتلعب في زنبوري و انا خلاص عماله ااااااه اوووووف براحة احححححح حلو اوووووووى كماااااان يالهووووووى اححححححح حلو اووووووى اخويا ساب بزازي و نزل يلحس و يبوس بطني و لسانه بيلعب في سرتي و نزل براحة لحد السوة بيبوسها كان الشعر لسه بينبت و بلسانه جه على زنبورى و انا احححححححح ها اجيب ها اجيب لقيته راح نازل ببوئه على كسي و بيلحس و بيشرب عسلي قومني و خلاني اعمل معاه وضع 69 و كان بيحرك وسطه عشان زبري يدخل بوئي و هو بيلحس كسي انا نسيت انه اخويا و مسكت زبره و نزلت مص زي ما صابر علمني و روحت امص زبره و العب له في بيوضه و الحسهم و الحس زبره و بحاول اطبق اللي صابر علمهوني لحد ما حسيت زبره بيكبر شوية و بينطر لبنه في بوئى كملت لحس و حسيت بصباع اخويا بيدخل في طيزى و لساني بيلحس كسي و انا بمص زبري و راح منيمني على ضهرى و بيقولي ادخله فين و بيفرش كسي قولت له كسي و انا مش واعية قولت له نيكني ريحني بزبرك دخله قالي ها افتحك قولت له افتحني افتح اختك يا حسام و ريح كسها لقيت زبره على اول كسي و بعدين راح يفرش كسي تاني حسيته اتردد و رفع رجلي شوية عشان يدخله في طيزي و انا بتلوى لحد ما لقيت زبره في فتحت كسي من برا بصيت له بصه استعطاف مليانه شهوة انه عايزة اتناك اخويا و هو بيحرك زبره على شفايف كسي و انا بقوله حرام عليك دخله بقي تعبت فجاءة بدون مقدمات بسبب لزوجه كسي و مصي لزبره زبره كله دخل لاخره في كسي مرة واحده حسيت بوجع و الم و بقول ااااااااه اممممممممم بيوجع و اخويا مثبت جسمه و انا احححححححح بيحرق شوية لحد ما كسي اتعود و بدات اتحرك بوسطي اول ما جزء من زبر اخويا خرج لقيت نقط الدم عليه اخويا حسيته هاج بشكل غريب و مسك وسطي و بيتحرك بسرعه و انا اااااااه براحة براحة اااااااااه لا لا لا مش كده ااااااي براحة احححححححح لحد ما كسي اخد على السرعة دي لقيت اخويا خلاني الف رجلي حوالين وسطه و ايدي حوالين رقبته و شالني و بينيك فيا اوووووى و انا بزازي بتتحرك مع كل دفعه لنيك اخويا و انا ااااااه كمان حلو اووووى نيك اختك كمان يالهوووووى اخويا خرج زبره من كسي و حطيني على السرير و مسح زبره بالدم بتاع كسي بمناديل و مسح كسي بمناديا و ضربني على طيزي و قالي فنسي يا شرموطة هجت اوى من شتيمة اخويا و فنست بسرعة و هو بيدخل زبره في كسي و بيدقر في كسي من ورا و انا ااااااه اووووووى كمان لقيته مسك شعري و شده جامد كانت بتوجع بس ممتعة و بيقولي كمان يا متناكة عايزة تتناكي يا لبوة قولت له اوووووى حلو اووووى لقيت اخويا بيتشنج و بيقولي ها اجيب يا لبوة قولت له برا برا خرج زبره و جابهم على طيزي و نمت على بطني و هو نام جنبي
............


مستنية تعليقاتكم عشان نعرف اللي حصل الجزء الجاي

الجزء الثالث


مبدأيا أسف على التأخير عليكم نظرا لظروف حصلت لي في الشغل دا غير صاحبة القصة ما شوفتهاش بقالي مدة عشان تكمل لي القصة....


ها ندخل في القصة على لسان أمل صاحبة القصة.

ازيكم يا شباب و يا بنات انا اسفه اوى اوى اوى على التأخير عليكم معلش بس انا رجعت اكمل لكم القصة......

وصلنا المرة اللي فاتت لما حسام فتحني و ناكني و جاب لبنه على طيزي و نيمت على بطني...
ابتديت افوق و اشوف احنا عملنا ايه يالهووووووووى انا اتفتحت مبقتش بنت و من مين من اخويا يالهووووووى نمت مع اخويا ازاى وصلنا لكده يالهووووى اتفضحت و بقيت بعيط و بلطم على وشي اخويا فاق من الشهوة و لما لقاني كده جه جري اخدني في حضنه و احنا لسه ملط و ابتدى يهديني اهدي يا امل في ايه و ايه اللي حصل لدا كله بصيت له و قلت له اهدى ازاى انت نمت معايا و فتحتني ضيعتني و فضحتني طبطب عليا و بدأت اهدى شوية و مش عارفه ابص لاخويا لقيته بيبوس راسي و انا بحاول ابعده عني و بيقولي امولة يا حبيبتي انا مش ها اسيبك انا ها ابقي جوزك لحد ما نلاقي حل متخافيش انا جنبك و اللي يقول عنك كلمه ها اموته بصيت لاخويا بصه اللي هو ازاى ها احس بالامان معاك بعد ما عملت فيا كده و قولت له يا ريتك كنت ضربتني او قتلتني بدل ما تعيشني في خوف كده طول حياتي لقيته بيضمني ليه اكتر و بيقولي براحة على نفسك يا اموله اكيد ليها حل متقلقيش حسيت بشوية امان معاه و هو ابتدى يطبطب عليا لحد ما هديت بصيت لينا لقيتنا من غير هدوم خالص و حسام زبره واقف نص وقفه مش عارفه انا بقيت ببص على زبره و حاسه بشهوة و ندم .. شهوة ايه تاني انا لسه نايمة معاه و لسه مخلصين و بعدين ازاى اعمل كده مع اخويا بس لما ماما تكون بتتناك بعلم بابا عايزين عيالهم يطلعوا ازاى عيني متثبته على زبر اخويا و حسام قرر يضرب على الحديد و هو سخن و لقيته بيقرب مني و بيقولي انبسطي و عجبك و لقيت زبره بيقف تاني ولا كانه نزل مرتين من شوية جه في دماغي كده هل ممكن يكون اخويا خطط لكده مش عارفه بس حسيت ان الشهوة بتحاول تاكلني تاني كنت ها اصوت من نفسي يالهووووووى هيجانه على اخوكي ليه كده زنبوري الكبير حاسه بنبضه اخويا بقي واقف قدامه و لقيته بيحسس على ضهري و انا جسمي اترعش و بقا بيسيب انا ها اقع تاني في شهوتي مع اخويا مش عارفه ليه جه قدامي مشهد صابر و ماما حسيت بهيجان فظيع و شيطان عقلي اللي اتغلف بالشهوة بيقولي ما امك عايشة حياتها و بتتناك من اي حد مش بعيد تلاقي خلانك بينيكوها و اعمامك و العيلة ما تتمتعيش ليه دا انتي اتفتح لك باب جامد جدا و متعة غير محدودة مش عارفه كنت ندمانه من كام دقيقة و دلوقتي عايزة اسلم نفسي للمتعه هو في كده فوقت على ايد حسام مسكت حلمة بزي اللي وقفت من الهيجان و ببص القي زنبوري اعلن تمرده و واقف و ظاهر و اخويا ولا كأنه نزل و زبره زي الحديد ابتديت اسيح تاني و حسام بيقرب شفايفه من شفايفي لحد ما اندمجنا في بوسة يااااااااه لما تستسلم للرغبة و المتعه احساس ان اللي بينتهك حرمة جسمك و بيدك حصونك دا اخوكي مختلف تماما احساس اجمل من احساس بوسة صابر اندمجت مع اخويا اوى اللي لقيته مسح لبنه من على طيزي و شالني و حطني على الكنبة و بعد شوية و بيقولي امل انا بحبك بحبك حب الازواج و العشاق مشش بس اخوى نفسي دا كان يحصل من زمان انا ايه دا من زمان ازاى مش فاهمة بس مش مهم انا مش صغيرة و ها افهم بس احساس المتعة رهيب احححححححح اخويا كان بيلحس كسي و صوابعه في طيزي و انا طيزي مفتوحه و صوابعه بتدخل بسهولة اوووووووووف لقيتني مندمجه اوووووى احححححححح كمان اوووووووف اووووووووووووى يا حسام بعبص اختك الشرموطة لزبرك بعبص اختك اللي فتحتها و ريح طيزها اااااااااه دي كلمات كانت بتقولها ماما لصابر و سمعتها بتقولهم لبابا في اوضة نومهم بقيت بقولهم لاخويا اخويا عدلني و خلاني امص له زبره و انا متأخرتش اكني كنت مستنياه و بدأت امص و الحس زي ما اتعلمت لحد ما زبرة اتغرق من ريقي راح منيمني على ضهري و رفع رجليا لحد ما لفوا حوالين راسي و خرم طيزي بيفتح و يقفل قدامه اللي هو بيقوله تعالي بزبرك ريحني اخويا حط زبره على طيزي و ابتدي يدخل بس لقي طيزي ناشفه خرج زبره و تف على خرم طيزي اللي بقي بيبلع اللي بيتفه و يخرجه كأنه بيهيأ نفسه ليه و لقيت اخويا دخل راس زبره و بعدين خرجه و انا اححححح يلا بقا راح ماسكني و خلاني على طرف السرير و راح نام فوقي و زبره على طيزي دخل راسه و راح نازل بتقله كله عليا جامد مرة واحدة و كتفني بجسمه و ايده مسكت رجلي من ورا راسه و قام وقف و انا رجلي مرفوعه على اخرها ولافه ورا راسي و بدأ يرفعني و ينزلني على زبره و يحرك وسطه جامد و انا ااااااه براحة زبرك تخيييييييين اوووووووف ااااااااه في لحظة قررت اطلع الشرموطة اللي جوايا مش عارفه حصل لي ايه و ليه قررت كده بس شايفه حاجات في العيلة غريبة كتيرة و اخويا لقيته بيرزع في طيزي اجمد و انا ااااااه و عيني زاغت من الشهوة راح طلع زبره من طيزي و قعد على طرف الكنبة و خلاني اقعد على زبره و ادخله في طيزي و راح ضاربني على طيزي هيجتني اووووى الضربه و قولت اااااه بمحن كده و قالي نيكي نفسك يا لبوة انا بستكشف ميولي اوووووف الشتيمة بتهيجني اوووووى لقيت نفسي بطلع و انزل على زبره براحة و ااااه اممممم اححححح لقيته ضربني على طيزي و بيقولي مش كده يا شرموطة و راح ماسك رجلي و رفعها و قعد ينيك في طيزي جامد و انا ااااااه يا حسام اووووووف جامد اوووووى اااااااااي بس حسيته مش مالك لحد ما لقيته ضربني على طيزي و انا احححححح طيزي ورمت لقيته مبسوط و بيقولي امولة انتي جامده و بتهيجي بالعنف و الشتيمة بتولعك يلا يا شرموطة فنسي عشان ادقر طيزك احححححححح كلامه ولعني فعلا انا شرموطة زبرك يا سمسم و روحت مفنسه و هو كرر اللي عمله مسكني من شعري و شدني منه و زبره بيحفر في طيزي و انا مبقتش قادرة انا طيزي مش بتتناك كل يوم خرمي احمر جامد و انا بقيت بدمع و بقيت بحس بالم مع المتعه و دا هيجني اكتر خلاني ارفع جسمي مرة واحدة و خرج مني مايه مندفعه جامد و اعصابي سابت و مش عارفه افنس اخويا عدلني على الكنبه و نيمني على بطني و هو فوقي دخل زبره في طيزي و طالع نازل بينيك و انا نفسي طالع بصعوبه و صوتي رايح و هو قرب من ودني و همس لي اموله انتي جامده اوووووى يا حبيبتي ااااااااه ها اجيب في طيزك لقيته طلع زبره لحد الراس و راح نازل بتقله كله و انا اااااااااااه كررها 3 مرات لحد ما حسيت بلبنه بينزل و زبره بيتنفخ و هو بيتشنج لحد ما نزل و نام عليا ااااااااه من دا احساس ان اخوكي راكبك و منزل في طيزك مش بس كده و هو اللي فتحك كمان حاسة بزبر اخويا بيصغر و بيطلع قعدت افكر ايه دا احنا بقالنا كتير هنا حاولت اقوم اخويا فاق و قام و بيبص لي و مبتسم و قالي اقولك سر يا اموله انا كنت مخطط اني انام معاكي بس دلوقتي بالرغم من الابتسامة و الانبساط اللي حاسس بيه الا اني مش عارف حاسس بحاجة كده زي ندم ندمان اني لقيت نفسي بحط ايدي على بوئه و بقوله حسام انا ندمت على اللي عملناه و زعلت انك فتحتني و خوفت بس انت عارف و سكت كنت ها اقوله ماما بتتناك بس سكت قالي عارف ايه قولت بالرغم من الندم و الخوف و الزعل الا اني اول مرة احس باحساس زي دا مش عارفه يا حسام بس انت حلو اوى اوى انا عارفه ان دي مش اول مرة ولا انا و مروة اول بختك بس بليز متضيعيش احساس اللحظة دي بكلام نندم عليه بعدين تعالي نستحمي عشان نمشي طبعا وقتها مكنتش عارفه المطهر اللي بيتعمل بعد ما كس البت يتفتح ولا الكلام دا بس دخلنا سوا استحمينا و انا كنت ماشية بعرج لما خرجنا من البيت اخويا جاب شوية تراب من الارض و رماهم على هدومي و رجلي و بهدل شكلي و شكله بعد ما كنا نضاف فبقوله ليه كده قالي عشان لما حد يشوفك بتعرجي و نضيفة ها يشك فينا انما كده باين انك وقعتي او حصل حاجة ضحكت و بقوله يخرب بيت دماغك شياطين كان جاضني من وسطي و ماشين لحد ما روحنا العيلة اول ما شافتنا جريوا علينا ايه اللي حصل و كده كنا اتفقنا على حوار نقوله قولناه و طلعت مع حسام للاوضة اللي بنام فيها و دخلنا و قفل الباب لقيته سرحان كده في حاجة و انا قعدت براحة عشان طيزي وجعاني و بقوله ايه سرحت في ايه قالي تفتكري مروة اتفتحت ازاى اصلها مش فاتحة صباعها دي فاتحة واحدة بتتناك كان بيتكلم اكنه بيهمس قولت له و انت عرفت منين يا عم الخبرة سكت كده و حاول يغير الموضوع قولت له ازاى عرفت تفرق بين البت اللي فتحت نفسها بايدها و اللي بتتناك لقيته بص لي قالي امل خدي بالك من الفاظك و صوتك قرب مني و هو ساكت برده و بيبص لي و عيونه جواها الف حوار و حوار و انا في عيني حوار ماما قالي عادي بقا عرفت وخلاص هنا عرفت او توقعت ان حسام عارف حاجات مش عايز يقولها و جايز يكون خطط يفتحني للاسباب دي بس انا قولت له حسام عايزين نتفق اتفاق محدش يخبي فينا حاجة عن التاني قالي اكيد قولت له انت في حاجة في دماغك او حصلت خليتك تعمل معايا كده صح بص في الارض و سكت عرفت انه صح فقولت له بص يا حسام بغض النظر عن اسبابك بس انا انبسطت و وقت ما تبقي عايز تتكلم معايا انا موجوده بس انا زعلانه منك انك بتخبي عليا حسيت انه شايل حمل كبير قومت قولت له حسام الموضوع ليه علاقة بماما صح.
لقيته فتح عينه اوى و اتفاجئ و راح هز دماغه انه صح فبقوله حابب تحكي اللي حصل قالي ثواني و راجع لك قام خرج و شوية و رجع بكوبايتين شاي قالي انا عملت الشاي عشان محدش يحس بحاجة و قالي انتي عارفه ايه بالظبط قولت له شكلي انا العبيطة اللي في العيلة ابتسم ابتسامه باهته و قالي مش قولت لك اني مش صغير و كل لما بنعرف حاجات اكتر بنتعب اكتر هزيت دماغي و راح كمل قالي من سنتين و انا في بداية الاعدادي و لسه معرفش حاجة كنت في يوم نايمين و صحيت بليل عطشان و روحت اشرب و نور اوضة بابا و ماما كان منور بس دا كان كتير بيبقي عادي
شربت و انا راجع لقيت جزمة رجالي و جزمة حريمي مش بتوع ماما و بابا كنت راجع اوضتي و سمعت ماما و ست تانية بتتأوه افتكرت في حاجة روحت اشوف مالهم لقيت بابا عريان و معاه عمي و معاهم ماما و عمته بابا كان ماسك اخته بينيك فيها و هي بتتأوه جامد و عمي ماسك ماما اللي هي مرات اخوه و بيرزع فيها و ماما كانت مبسوطة اووى و عمتى كمان الموقف شدني اوى و فضلت واقف بتفرج و بسمع لقيت بابا و عمي الاتنين بينيكوا ماما شوية و ينيكوا عمتي شوية لحد ما لقيتهم بيزوموا و يزمجروا جامد و بابا جاب في عمتي و عمي جاب في ماما و لقيتهم قاعدين مبسوطين و بيضحكوا و انا رجعت على اوضتي و خلال السنتين دول شوفت كتير ناس غريبة و ناس قريبه لحد ما فى وقت قريب انا.....
لقيت حسام سكت و انا متلهفه اعرف و بشجعه و لقيته بيقولي انا نمت مع ماما مسكت نفسي من المفاجئة بالعافية و بقوله انت بتقول ايه انت اكيد بتهزر قعد يحلف لي انه مش بيهزر و انه حصل و انا بيغيب من المدرسة كتير عشان ينام معاها و هي اللي علمته النيك و انا مش مصدقة و هو بيحلف و يقسم و قالي انا جوايا صراع داخلي يا امل مش عايز ابقي ديوث وشايف ماما بتتناك و ساكت و في نفس الوقت عايز احافظ على علاقتي بيها قولت له انا بقا دخلي ايه في الموضوع قالي ماهو ماما اللي اتفقت معايا على كده بعد ما شوفتيها مع صابر قولت له يعني انا اتعمل فيا كده عشان الشرموطة امك تكسر عيني و انت سمعت كلامها كنت اول مرة اشتم ماما بس حسيت انها تستاهل قرب مني اوى و قالي امل انتي غلطتي اه بس طيبه اوى و عارف ان صابر هو اللي ناك طيزك انا اللي مضايقني اني ديوث امي بتتناك و اختي اتناكت و انا عادي لا و ايه سمعت كلام امي و فتحت اختي انا بقيت قاعدة مش مستوعبة ايه العيلة المتناكة اللي وقعت فيها دي ندي و سلمى و مروة مفتوحين و سكت امي شوفتها مع صابر و سكت و دلوقتي اخويا و سكت انا ساكتة ليه لقيت اخويا قرب مني اوى و قالي امل انا بحبك بجد و مش مبسوط في اللي عملته معاكي و محدش ها يعرف اني عملت معاكي حاجة ولا حتى ماما مش عارفه ليه حسيت باحاسيس غريبة و كنت بتخيل انا و ماما على سرير واحد ايه دا خيالي واخدني على فين سكت شوية و قولت لحسام انت لما فتحتني مكنتش في وعيي لكن تاني مرة كنت في وعيي و مبسوطة اوى كمان لقيته ابتسم اوى و قالي بجد قولت له ايوة بجد قالي في حاجة تانية قولت له ايه قالي ندى و سلمى مفتوحين هما كمان قولت له ايوة عارفه قالي اللي متعرفيهوش انا اللي فتحت سلمى قولت له بجد قالي ها احكي لك عليها بعدين...
عدي يومين و رجعنا القاهرة تاني و الاجازة ماشية عادي و ايام بتعدي لحد يوم ماما و بابا و اختى خرجوا عشان رايحين مشوار و هيتأخروا لحد بليل كان كسي بياكلني اوى و عايزة اتناك دخلت اوضة ماما و كنت بروق لقيت علبة برشام في الكومود قريت النشرة بتاعته لقيته برشام بيمنع الحمل كتبت اسمه في ورقة و كملت ترويق و قولت لاخويا انا نازلة اشتري حاجة نزلت روحت صيدلية بعيدة و قولت اشتري واحد عشان لما اتناك من اخويا ما احملش روحت صيدلية بعيدة عن المنطقة و اشتريت شريط برشام و رجعت طلعت دخلت اوضتي و قفلت على نفسي اخدت البرشام و قلعت هدومي ببص لنفسي و بشوف جسمي شعر كسي كان خفيف لبست عباية بيتي على اللحم و خرجت روحت مكان ما قاعد اخويا و بنضف و بقيت اوطي و اغريه و هو اخد باله اني من غير برا ولا اندر لقيته جه ورايا و بيقولي عايزة يا امل سكت قالي موافقه نكمل مع بعض بصيت لعينه و كان فيها الاجابة لقيته بقي ملط و رفع لي العباية و زبره لقيته في كسي و انا اااااااااااااه واحشني اوووووى اااى اى اى اى بيوجع بتاعك تخين اووى لقيت اخويا خرج زبره و شالني و روحنا على اوضة ماما و فتح درج من بتوع بابا و طلع برشامة كده و اخدها و قرب مني و قلعني و بيقولي انا الايام اللي فاتت نفسي فيكي بس كنت خايف ايده على بزي و قولت له متخافش انا بتاعتك يا حبيبي حتى لو اتجوزت عمري ما انسي الزبر اللي فتحني قعد يرضع في بزي اووووى و انا بتأوه و بتلوى تحته لقيت زبره شد بشكل ماشوفتوش قبل كده لقيته نزل يلحس كسي و بيقولي امل النيك مينفعش يبقي صامت كده فهمت و هو رجع يلحس و انا اححححححححح لسانك حلو اووووووووى امممممم كماااان اووووووى براحة براحة بيحرقني اوووووى احححححح و هو فضل يلحس و يعض زنبوري لحد ما قولت له ها اجيب راح كمل لحس و لسانه بيدخل جوا فتحة كسي و انا بنزل اححححححح اتعدل حسام و مسك زبره و راح مدخله في كسي و قامت معركة ترزيع صوت خبط جسمنا و صوت النيك كان اعلى من صوتنا و انا ااااااااه حرام عليك كسي اتهري براحة انت كالك اححححححح اووووووف اوووووووى كمان اوووووووى نيكني اوووووووى خرج زبره و ضرب كسي بكف ايده و دعك زنبوري لقيت نفسي اكني بعمل حمام و هو نام على ضهره و بيقولي يلا يا متناكة تعالي اركبي و انا ركبت على زبره و ابتدي يرزع و انا اححححححححح امممممممممممم انا طبعا صغيرة لسه انه ياخد لي فياجرا و كنت خفيفة بحيث انه كان بيرفعني و يشيلني و يشكلني على مزاجه و زبره زي الالي داخل خارج في كسي مش راحمني انا كنت بدعك كسي و هو بينيكني لحد ما جسمي اتشنج و قفلت بكسي على زبره و جيبت مقدرتش امسك نفسي و نمت على بطني و كنت شبه مغمي عليا لقيت اخويا بيرفعني و حسيت بزبره في طيزي و زبر في كسي...
ايه دا ........

الجزء الرابع

بداية الاستسلام للرغبه و لعنتي

ازيكم طبعا عارفيني انا امل اللي بحكي لكم قصتي جايز تشوفوا العنوان غريب لكن الاحداث اغرب
تخيل معايا عزيزي القارئ فتاة شابه مراهقة سنها 16 سنة تتفتح من أخوها و تعرف ان امها بتتناك و ابوها بيعمل تبادل مع افراد العيلة و العيلة وقعت في جنس المحارم هل ممكن تتخيل كم المتعه و الهيجان اللي البنت ها تكون فيه بس بالرغم من كده كان في لعنة ها تطارد البت دي لعنة الشهوة اسفه حبايبي على المقدمه لو طويله و نكمل....


وقفنا المرة اللي فاتت لما اخويا كان بينيكني و رفعني و انا شبه مغمي عليا و حسيت بزبره في طيزي و زبر تاني في كسي فوقت من الشهوة و اخويا بيرزع في طيزي عايزة اعرف زبر مين في كسي و اتفاجئ انه زبر صناعي و دا وقتها كان حاجة نادرة جدا بس احنا كنا مبسوطين و عيلة تقدر تقول ميسوره الحال.
بصيت لاخويا و بقوله ايه دا اااااااه ااااااي مش قادره انت فشختني حاااااسب و شوفت في وش اخويا متعه مشوفتهاش قبل كده بس انا بتألم جامد زبرين فيا واحد في و لقيت اخويا مرة واحدة زي ما يكون زبره انفجر لبن جوا طيزي و انا بقوله ايه كل دا و هو بيزمجر و يزوم و يطلع اصوات و حاسه بزبره لاخره جوايا و حاسه انه عايز يدخله اكتر قعد ينزل كتير اوى حاسه بلبنه جوا بطني خرج اخويا زبره و وقع جنبي على السرير زي الطوبه و مغمض عينه و منتشي اوووى و انا خرجت الزبر الصناعي من كسي و ببص عليه دا جه منين دا و حاسه باللبن بيخرج من طيزي و اخويا نايم على بطنه جه يتعدل و انا باصه على طيزه و خرمه بان قدامي اتصدمت من اللي شوفته خرم اخويا واسع سكت اكني ما شوفتش حاجة قومت دخلت الحمام اتشطف و استحمي و لبست و دخلت اوضتي ايه اللي حصل خلي اخويا بيبقي هايج اوى كده لما دخل الزبر في كسي و هو بينيك طيزي وقتها كان لسه النت منتشرش في مصر ولا اجهزة الكومبيوتر اوى كده فمكنش فيه اي مصادر ندور فيها قطع تفكيري اخويا بيخبط على الباب خليته يدخل جه قعد جنبي و قال ايه يا امولة انبسطي انا كنت مبسوووووووط اوووى مش قادر اوصف لك فرحتي رديت عليه باسئلة قولت له هو البتاع التاني دا جبته منين و ايه اللي كان باسطك و انت بتعمل من ورا و البتاع دا جوايا من قدام قالي البتاع دا اسمه زبر صناعي بتاع ماما كانت جيباه معاها و هي راجعه من عند خالك من فرنسا بس دا من فترة طويلة اوى لكن اللي كان باسطني ان خرمك و هو في زبر في كسك كان ضيق و احساس حلو اوووى بصيت لاخويا كده و قولت له عرفت منين انه بتاع ماما و عرفت منين المواضيع دي قالي انا شوفت ماما قبل كده كذا مرة بتعمل لنفسها بيه لما بابا بيبقي مش موجود و لما خلتني انام معاها خلتني اعمل كده و كنت عارف هي بتشيله فين اموووله ماما حامية اوى في السرير و لو انتي معاها ها تنبسطي اوى قولت له خلاص لا معاها ولا معاك ولا مع حد انا كل مدي بكتشف اني كنت عبيطة اكتر من الاول انا كل شوية باخد صدمات اكتر من اللي قبلها مبقتش عارفه فين الصح من الغلط بايه اللي بيحصل هل ماما كويسة ولا لا و هل بابا كويس ولا لا دا انا بقيت زيهم و بنام مع اخويا قرب اخويا مني و بيطبطب عليا و بيقولي انا كنت زيك كده بس المتعه الغير محدودة اللي بقيت بحس بيها عرفت قد ايه هما صح جدا هو انا اه بغير على ماما و مش عايز حد يلمسها لكن وقت المتعه بيبقي شيء مختلف امل احنا هنا عشان متعتنا متعي نفسك و اتمتعي بجسمك صح و اختاري زوج زي بابا كده بدل ما تتجوزي واحد يحبسك و يحبس متعتك انا عارف انك مصدومة بس دا امر واقع تقبليه و عيشي معاه عيشي حياتك هي دي حياتك يا امل
كلمات اخويا فضلت ترن في ودني و انا قاعدة لوحدى شوية و ماما و بابا رجعم و قعدنا معاهم و اكلنا و رجعنا قعدنا شوية لحد ما جت نص الليل و نمت عدت الايام عادي و اخويا كل فترة بينيكني و كنت بتشرمط عليه احيانا و ابتدي الموضوع يبقي معايا اني انا اللي بطلبه كمان عدت سنتين لحد ما خلصت ثانوية عامة و رايحة اقدم للكلية كنت متفوقة و دخلت كلية هندسة و روحت اقدم ورقي عادي و كان معايا بابا و خلصنا و عزمني ناكل في مطعم كبير كنت وقتها خلاص سلمت للمتعه و كنت بسمع من اخويا ان هو و بابا بينيكوا ماما و بابا بيمتعها اوى يعني اخويا بينزل مرتين و بابا يكون لسه مجابش على حسب كلام اخويا بس كنت حاسه وقتها ان بابا و ماما عارفين علاقتي باخويا و سايبنا نستمتع قعدت مع بابا و طلبنا الاكل و قربت منه و بقوله بصوت واطي بابا عايزاك في موضوع قالي بعد الاكل خلصنا الاكل و خرجنا ركبنا العربية و انا قاعدة جنب بابا قولت له بابا انا عارفه اللي بينك و بين ماما ... سنتين من النيك و الكلام مع اخويا خلوني جريئة جدا بس بابا بص لي و قالي مش فاهم قولت له يا بابا انا مش صغيرة و عارفه ان حسام بينام مع ماما معاك و ان اعمامي و ناس تانية بيجوا بتناموا مع بعض
بابا ضحك و قالي واضح ان البنوتة المغمضة مبقتش مغمضة خلاص ضحكت و قولت له يعني قالي طيب انتي عارفه عايزة ايه مش كفاية حسام عليكي اتصدمت بس زي ما توقعت انه عارف بس بصيت له كده و بقوله حسام بيحكي لي على متعة غريبة و احاسيس مختلفة لما بتكونوا مع ماما بابا قالي انتي عرفتي الكلام دا كله ازاى حكيت لبابا لما شوفت ماما مع صابر و اخويا و لما اخويا فتحني و بعدها موضوع الزبرين دا بابا ضحك و قالي من زمان و ساكتة دا انتي مش سهله يا امل بس دلوقتي عايزة ايه ... المرة دي استغربت من جرائتي و انا بمد ايدي امسك زبر بابا من على البنطلون و كنت ملاحظة انه بيكبر و قولت له اولهم دا بابا كان كأن الموضوع عادي معاه قالي و تاني قولت له كده خلاص مبقاش خايفه في اي وقت اعمل معاك او مع حسام في البيت قالي واضح انك مشروع شرموطة صغيرة حلوة ضحكت و قولت له بنتك و بنت امي ضحك و فضلت احسس على زبره من على البنطلون لحد ما وصلنا البيت طلعنا و لقيت بابا راح مبعبصني و انا قدامه قالي ها ندخل ناخد دش و نشوف موضوعك دا كنت هايجة اووووى دخلت استحميت و كنت مقررة اني ابدأ مشوار المتعة فعلا خليت اخويا يدمني و يدمن غنجي وودلعي و اهاتي و صوتي و ريحتي و كسي و طيزي يدمن كل حاجة فيا خلال السنتين دول حسيت بقوة مع الشهوة اللي بعوزه اخويا بينفذه عشان يجي و اكفائه بيا و بنيكه حلوة ليه هل ممكن اعمل كده مع بابا وحش الشهوة جالي و انا في الحمام ادخل لماما و اخليها تشاركنا و يبقي كله على المكشوف طيب ليه لا انا عارفه انها بتتناك و هي عارفه اني بتناك جربي يا امل زي ما حسام ما قال المتعه ملهاش حدود سيطرة الشهوة ميغلبهاش حاجة خرجت من الحمام لابسه روب على اللحم و روحت لاوضة ماما لقيتها جوا قاعدة على السرير قربت منها و بوستها بوسة سريعة على شفايفها هي بصت لي مستغربة و بتقولي مالك يا بت قولت لها انتي عارفه و انا عارفه و بابا جاي تحبي امي اتفاجئت من جرائتي و بتقولي اتلمي يا بت قولت لها مالمتيش نفسك و انتي تحت الرجالة ليه و مبسوطة يا ماما عايزة انبسط زيك و معاكي لقيت امي ضربتني قلم خلت وداني تصفر و بتقولي مش ببيع جسمي بفلوس زي الشراميط الناس دي ميلوها زي ميولي و واضح ان سكوتي ان حسام بينيكك شرمطتك يا شرموطة و ابوكي الخول كان نفسه فيكي يا وسخة و قالي انه ها ينيكك لكن تتكلمي عن امك بوساخة ها اخليكي زي الشرموطة اللي مش لاقيه زبر يكيفها و مافبش زبر ها يدخل فيكي و لو عايزة تجربي ها اخلي ابوكي ميعملش معاكي حاجة... للحظة حسيت ان كل احلامي انهارت كانت عيوني بتدمع و قولت و انا بتشحتف مش قصدي يا ماما اني اقول كلام يجرحك انا اسفه حقك عليا انا بس كنت عايزة اشارك المتعه معاكي و مع بابا زي حسام ما بيشاركم حطيت ايدي على خدي بحسس مكان الضربة ... اللي يشوف ماما دلوقتي بشخصيتها مايشوفهاش لما دخلت عليها و هي مع صابر... الروب كان اتفتح جزء منه و بزازى ظهرت قمت و رايحه اخرج لقيتها بتنادي عليا... تعالي اقعدي هنا روحت قعدت جنبها و لقيتها بتقولي عجبك الصناعي مع حسام يااااااه دا موضوع قديم و اتكرر بس مرات قليلة لقيتني بهز دماغي قامت ماما رفعت لي راسي و قالت بنتي شخصيتها مش ضعيفه انتي شخصيتك قوية و تختاري الراجل اللي يريحك و يسمع كلامك و ينفذ لك طلباتك احنا مش شراميط الشراميط بيبيعوا جسمهم بالفلوس لكن احنا نمتع و ننتممتع لا امك ولا عماتك ولا ستك ولا خالاتك شراميط انتي مهندسة دلوقتي مش اي حد يستاهلك ولا يستاهل جسمك ولا المتعة ليها مقابل مادى المتعة لو مافيش مقابل ليها متعة يبقي الموضوع مقرف انا امك اه و اتمنيت اشاركك و اكون. انا اللي بعلمك فن السرير زي ما امي علمتني بس انا زعلت منك اوى لما لقيتك بصالي و بتكلميني اكنى شرموطة اتشجعت شوية و قولت لها انا اسفه ياماما حقك عليا انا عمري نظرتي ليكي ما اتغيرت و روحت لها و بوستهها من شفايفها و قولت لها خلاص علميني بقا زي ما تيتا علمتك ماما ضحكت و بتقولي بس كده عيوني ليكي يا اموووله فرحت اوى و ماما قامت خرجت شوية و رجعت لي بتقولي ايه دا انتي لسه لابسه قممت فكككيت الروب و في ثانية بقيت ملط و بقولها لا مش لابسه ماما فضلت تبص ليا و لجسمي و تقولي ليه حق حسام يدمنك انتي جسمك زي ما قال الكتاب قولت لها اكيد زيك يا ماما هي ماما فعلا جسمها مش جسم واحدة في اول الخمسين و مخلفة 3 مرات جسم ماما و هي بتقلع قدامي ككان بينافس جسمي و انا لسه يا دوب مكملتش 20 سنة مافيش بطن مشدودة اكنها لسه بكر مافيش شعر ابيض في رااسها ولا تجاعيد ولا اي حاجة من علامات الكبر دي جت ماما ملط زيي ببزازها المكوره اكبر من بزازي طبعا و طيزها المرفوعه و كسها المبطرخ ازاى ما اخدتش بالي من جمال ماما لما شوفتها مع صابر ماما قربت مني اوى و قرصتني من حلمة بزي اللي وقفت من كتر الهيجان و انا اااااااه بلبونه ماما ضحكت و بتقولي ايه يا لبوة قولت لها حلوة اووووى طرقعه ماما بصباعها دخل بابا الاوضه و قفل الباب و قلع الروب و بقا ملط اول ما شوفت زبره شهقت كان تقريبا 18 سم و تخين اوى اتخخن من زبر حسام ماما بعبصت كسي و بتقولي عجبك زبر ابوكي قولت لها اوووووى قالت لي و هو انا اتجوزت ابوكي غير عشان زبره و دماغه بابا قرب مني و مكنتش على بعضي خلاص هايجة اووووى انا روحت مقربة من بابا و دماغي رايحه لزبره و بفتح بوئي بابا و ماما بصوا لي و ضحكوا و بابا مسك دماغي و دخل زبره في بوئي و ماما قعدت تلحس لي كسي شوية و كنت نزلت ماما شربت عسلي كله كان بابا بينيكني في بوئي و لقيت زبر بيدخل في كسي من ورا قولت دا ماما بالصناعي بس لقيت ماما مسكتني من وسطي و بتنيك فيا و جسمها بيخبط في طيزي و زبر بابا بيدخل لاخره في بوئي وويخنقني و يطلعه شوية اتف عليه و مش عارفه ابص ناحية ماما اشوفها بتعمل ايه بابا خرج زبره من بوئي و لفيت لقيت ماما لابسه الزبر الصناعي و بتنيك فيا و انا ااااااه احساس يجنن اوووووى و ماما بتنيكني بالصناعي اححححححح اوووووف حلو اوى يا ماما راحت ماما ضربتني على طيزي ووبتقولي على السرير دلع مافيش ماما قولت لها حلو يا سوسو اووووى افشخي بنتك الشرموطة احححححح ماما خرجت الزبر من كسي و بابا نام على ضهره و خلاني اركب على زبره. و قعدت اتنطط على زبره و ماما جت مسكتنجي من شعري شدتني جامد و انا ااااااااااااه لقيتها حشرت الزبر اللي مليان عسل كسي في بوئي و زبر بابا التخين ببفشخ كسي من جوا ماما خرجت الزبر من بوئي و جت ورايا و بابا بيقولها عايزنها تعرف ازاى تتناك بزبرين راحت ماما دخلت النبر في طيزي براحة و راحت هي و بابا زي المتفقين بينيكوني و انا اححححححح اووووووف حلو اووووووى لقيت نفسي بترعش بعنف و حاججة ها تخرج مني زبر بابا حايشها راحح هو و ماما خرجوا الازبار و انا كسي انفجر على بابا غرقه صدره و بطنه و نمت على بابا شوية و قالي ايه يا. اموله لسه بنسخن بصيت له بنص عين قولت له ممتع اووى يا بابا مكنتش عارفه انه معاكك ها يبقي بالجمال دا قالي يلا نكمل بابا شالني و ماما معاه و انا في النص و الانين دخلوا ازبارهم فيا و بينيكوني و انا اووووووف جااااامد اووووووووى احححححححح زبرك تخين يا بابا فشخ كسي ااااااه ماما ضربتني على طيزي و بتقولي سوسو مش ممتعاكي ولا ايه قولت لها دا انا مش عارفه المتعه جايه من كسي ولا طيزي مش قادرة و زنبوري بيحك في زبر بابا و قفشت في بابا ججامد و راح مخرج زبره و لفني بقي وشي في ش ماما. و دخل زبره في طيزي و انا ااااااه و بخربش ماما زبرك تخين اوووى ضربني على طيزي و قالي ددا لسه ربع يا ضرموطة قولت له مش قادرة راح مسكني و ماما دخلت الزبر كله في كسي و ضيقت فتحت الطيز و راح بابا دخل زبره كله مرة واحدة فيا و انا اااااه يالهوووووى طييييييزي اااااااااااااه لا لا لا اتفشخت و ضوافري بتغرس في ضهر امي و صوتي كان عالي و بابا بينيك طيزي و ماما في كسي فضلوا كده و انا بصوت بينهم و جسمي عرقان لقيت بابا بيقول لماما مش قادر البت طيزها فرن و ضيقه ها اجيب راحت ماما مسكت ايد بابا حطيتها له على زبوري و بينيكوني هما الاتنين و انا اااااااه مش قاددرة ها اجيب لقيت بابا زبره لحد بيوضه في طيزي و انا و هو بنزل انا على زبر ماما و هو في طيزي ماما خرجت زبرها و عسلي بينزل على السرير و بابا حطني على السرير و جيزي بتنبض و بتخرج لبنه بيسيل على رجلي و كسي ماما قلعت الزبر و ريحت جنبي بتلعب في كسها ..........
جمد فشخ القصه عوز تكمله
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%