أنا عامر عمري 45 طولي 182 سنتي ورياضي قديم مهندس و لدي شركة مقاولات وبناء زوبري طوله 15 سنتي و عريض بعروق نافرة وحالتي المادية كويسة جدا.....
متزوج من ميرنا عمرها 40 طولها 168 سنتي جميلة لون البشرة أبيض زي اللبن وزنها 90 كيلو مكلبظة شوية بزازها كبيرة مدلدلة شوية لون الحلمة و الهالة المتوسطة بني طياز كبيرة و رجراجة وفخادها مناسبين لجسمها ودراعاتها مكلبظين و شفايفها منفوخة وعينين بني وسطها مقبول مع كرش صغنن .....ولدي ولد و بنت
الولد حسام عمره 21 طوله 180 سنتي وزيي بيحب الرياضة و بيروح الجيم جسمه متقسم وزوبره 19 سنتي بيدرس في الجامعة
البنت سحر نسخة تانية خالص عن أمها بس على أصغر بيضا وطيز كبيرة تولع بالزوبر نار وبزاز كبيره ودلوعة عشان أنا مديها حريتها في البيت و عمرها 19و طولها 167 سنتي وفسنة أولى جامعة
وبشكل عام مراتي و بنتي لبسهم في البيت قمصان نوم و شورتات و بديهات جيبات قصيره وبيجامات ديقة و برا البيت لبس محتشم بشكل عام
عايشين في فيلا كبيرة بحي راقي وبسبب خوفي على بيتي و عائلتي و أملاكي مركب كاميرات مراقبة عالية الدقة وبتصور صوت و صورة وموصولة بجهاز كمبيوتر مركزي سري و قادر أوصل للتسجيلات من موبايلي حتى الفيلا اللي في اسكندرية ليها نفس النظام و الشركة بردو
علاقتي مع مراتي كانت كويسة عشان مكفيين بعضينا جنسيا و اجتماعياً لحد من فترة قريبة ساد البرود على علاقتنا ومش بتكفيني في السرير زي الأول بحجة إنها تعبانة و كبرت عالحاجات دي و بديت لاحظ نظراتها الغريبة تجاه ابننا و ازدياد دلعها واهتمامها بيه لحد ما زهقت منها وحتى ابني كان بيراقبها و بيبصلها كدة من تحت لتحت و قررت اعرف ايه اللي بيحصل من ورايا في البيت و بالطبع روحت للتسجيلات بداية من يوم التغيير
عموما انا عارف إن ابني حسام كان بيتجسس علينا لما كنا مع بعض في السرير من خرم الباب وكان وقتها عمره 16 وكنت بقول إنها فترة مراهقة و بتعدي و حاولت انصحه و علمه وكان بيبطل فترة و يرجع لنفس العادة
لذلك روحت المكتب و فتحت التسجيلات و خصوصاً كاميرات غرفة نومي و غرفة نوم ابني و الممر بين غرف النوم ولقيت أن لحد دلوقتي حسام بيتجسس على أمه وهي في الحمام أو أوضة النوم و بيصورها و بيضرب عشرات عليها لحد فيوم كان بيصورها من خرم فباب الحمام الخاص بغرفتها وهي لاحظت خياله من تحت الباب و مكانش غيرهم في الفيلا وكان عريان خالص و بيضرب عشرة عليها و هي خلصت و خرجت من الحمام لافة منشفة عليها وهو كان وصل غرفته و ساب الباب مفتوح و عمل نفسه نايم و هو عريان و زوبره كان واقف وراحت مراتي زي مخرجت من الحمام لاوضته ودخلت وشافته و هو عريان وزوبره واقف فاتخضت من المنظر ده و قالت يااااه دانت كبرت بقا يا حسام و بقيت راجل و عمالة تبص على زوبره و تعض فشفايفها من المحن و قربت منه وحسست عليه وهي نسيت انها شبه عريانة ومبلولة وقعدت على حرف السرير و ضهرها ليه و عمالة تحسس على جسمه و زوبره و تقول يخرب بيتك كل ده زوبر ده أكبر من بتاع أبوه وهي عمالة تحسس عليه بإيد و الإيد التانية نزلت تفرك كسها وهي تئن فقالها حسام عجبك فهي قالت من دون انتباه جدا وفجأة صحيت على نفسها وجات تقوم راح حسام منيمها عالسرير و راكب فوقيها وهي تقوله حرام عليك ابعد عني أنا أمك مينفعش كده...بس هو كان أقوى منها وقالها أنا سمعت كل حاجة ومش حسيبك غير لما أريحك و تريحيني دنا من زمان و أنا مستني اليوم ده فقالتله حرام عليك أنا أمك ميصحش تعمل كده ابعد عني لو أبوك عرف باللي حتعمله حيقتلنا و يموتنا أرجوك سيبني فقالها حسام انتي مش حتفضحي نفسك وتفضحي ابنك بعدين إحنا ستر وغطا على بعض محدش حيعرف اللي بينا وحتبقي من دلوقتي مراتي .....
واخد شفايفها فبوسة عميقة جدا وهي تمانع شوية وبعدين صارت تبادله البوس والمص في الشفايف وهي كانت اتعرت خالص أصلها مش لابسة غير المنشفة وابتدا حسام يفعص بزازها وجسمها وهي تحضنه جامد واستمروا بالبوس و التحسيس يجي ربع ساعة بعدين نزل حسام يمص ويفعص بزازها وهي تتمحن وتشده أكتر وأكتر ويقولها من اليوم ده مش حسيبك أبدا وهي توحوح و تقوله ريحني يا حبيبي انا من دلوقتي مراتك وخدامتك على طول بعدين نزل بالبوس و اللحس لبطنها وسرتها وشوية وصل لكسها المحلوق البيلمع من كتر منزلت سوايل وخد كسها فبؤه لحس و مص للزنبور وهي تتشنج وتصرخ من كتر الهياج لحد مجابت ميتها للمرة التانية فقام من عليها وكان زوبره قايم عالآخر وقالها تعالي مصي زوبري وهجمت مراتي عليه تمصه وتلحس بيوضه وهو عمال يدخل زوبره فبؤها كأنه بينيكها وشوية راح منيمها عالسرير على ضهرها ونام فوقها والشفايف عالشفايف ودخل زوبره عالآخر جوا كسها وابتدا حسام يدك كسها بقوة وهي تتلوى تحتيه وصوتها كان مالي البيت وهو عمال يفعص و يمص لسانها و شفايفها و وكل حتة منها لحد متشنجت و جابت تالت مرة راح نزل لكسها المحلوق البيلمع يمصه ويلحسه لحد مرجعت هاجت راح منيمها على بطنها وناكها بوضعية الدوجي ونازل رزع فكسها وهي كانت شبه مغمى عليها من الهيجان والمحن والنيك وشوية راح حملها و ركبها على زوبره وساندها للحيط وعمال يرهز فكسها لحد مقرب يجيب راح منيمها عالسرير وركب فوقها ودفع زوبره للآخر فكسها و جاب لبنه كله جواها ونام فوقها وهو بينهج من كتر التعب و شوية اتعدل ونام جنبها و كسها بينقط سوائل و لبن وبعدين خدها فبوسة طويلة ملتهبة ونامو جمب بعض عريانين يجي ساعتين وبعدين قامت مراتي وسابته وراحت خدت دوش و نزلت المطبخ تعمل العشاء .....
بعد اللي شوفته صحيت على نفسي لقيتني مبهدل نفسي أصلي جيبت مرتين من غير محس خالص ...هو اللي شوفته ده شوية !!!!!......
و شردت باللي شوفته معقول ....معقول مراتي الطاهرة وابني الوحيد يحصل كده مبينهم .....ازاي بيستغفلوني كده......طب حعمل إيه بعد اللي شوفته......أقتلهم و لبس نفسي فضيحة تدمر حياتي و تدمر عيلتي......طيب و بنتي حقولها إيه .....أمك و اخوكي زي المتجوزين من ورانا ....معقول ....قومت و عملت كوباية قهوه مظبوطة أصلي كنت لوحدي في المكتب لأن النهاردة عطلة نهاية الأسبوع و رجعت أكمل اللي بيحصل.....
مراتي كانت بالمطبخ وابني حسام صحي ملقاش أمه جنبه و نايم زي مهو عريان راح اخد شاور عالسريع ولبس شورت و نزل لأمه المطبخ وهي كانت لابسه جلابية بيتي رقيقة وديقة و لازقة عليها ومن غير دراعات ومن غير برا أو اندر
هو:صباحية مباركة يا عروسة
هي:سيبني لوحدي يا حسام
هو بعد ما وقف وراها ولازق بيها وزوبره فطيزها
هو: من الليلادي مش حسيبك أبدا...فاهمة
هي: حسام حبيبي كده غلط ...أنا أمك و انتا ابني ميصحش تعمل كده ....العلاقة دي حرااام انت بتئذيني و بتئذي نفسك
هو: متخافيش أنا بحبك وحفضل طول عمري جمبك ومش حسمح إنك تتإذي أبدأ...بعدين إحنا ستر وغطا على بعض حنمتع بعض من غير محد يعرف....و حنعيش مع بعض زي الأزواج وقدام الناس أم و ابنها
وبدي يحسس عليها و يفعص بزازها وكسها من فوق الهدوم وزوبره داخل خارج فطيزها
وهي تقوله أرجوك سيبني بس من غير مقاومة راح مدورها و اخدها فبوسة رومنسية وبعدين رفعلها الجلابية و رشق زوبره فكسها وهي تقوله كفاية حرام عليك أنا مش حملك وهو عمال يدخل زوبره فيها و يمص لسانها و شفايفها و يفعص بزازها و بعدين نيمها عالأرض و نام فوقها و شغال رهز وحفر بكسها لحد مجابو مع بعض و قومها و قالها أنا حنام شوية يا مراتي راحت باسته و مصمصت شفايفه دليل موافقتها عاللي حصل راح رزعها سبانك على طيزها الكبيرة خلاها تتهز و خرج لأوضته و بعد شوية رجعت بنتي البيت و بعديها رجعت أنا و مضي باقي اليوم عادي ...
بعد مخلصت من مشاهدة فيديو اليوم ده قعدت افكر حعمل إيه بالمصيبة ديه ....مش هقدر أعمل حاجة دول عيلتي مش ممكن افضحهم ....طب حعمل إيه......فقررت اسيبهم طالما مفيش فضيحة ومحدش عارف غيرنا احنا التلاتة ....طب اعمل ايه بالنسبة لحياتي الجنسية مراتي معدش اقدر المسها بعد اللي حصل ....طب ليه ميكونش ليا حياتي الخاصة بيا لوحدي و من غير محد يعرف .....طب و بنتي يا ترى أخبارها إيه ....لازم اعرف...
روحت للتسجيلات فكاميرا غرفة بنتي و شوفتها بتغير هدومها و جسمها خبلني...إيه الطراوه والجمال ده ....كانت عريانة و بتتفرج على نفسها بالمراية و تقول بجد أنا جميلة بس بابا مش حاسس بيا و لسا فاكرني صغيرة ....ياريت يعرف أد إيه بحبه و عايزاه.....لو كان معايا كنت حدلعه عالآخر ومش حسيبه يروح لماما ابدا .... وبعدين نامت عالسرير زي ماهي وعمالة تفرك كسها وتفعص بزازها وتقول نيكني يابابا نيكني و طفي ناري يا حبيبي....أنا بعشقك و بعشق جمالك....نيكني و طفي النار والعة جوايا آاااااااه إممممممم......لحد ما جابت و بعدين لبست وخرجت من الغرفة....
أنا هنا كنت فدنيا تانية......ابني بينيك أمه و بنتي عايزاني انيكها.....إيه اللي بيحصل ده.....بس بجد أنا عمري ما فكرت فبنتي جنسيا لاني كنت بشوفها طفلة ...بس بعد اللي شوفته تفكيري انقلب .... أصلها جميلة و جسمها يجنن وبزازها الكبيرة الواقفة و طيزها المهلبية الكبيرة وشفايفها المنفوخة و كلامها المليان محن هيجني وخلاني مش واعي ومش بعرف افكر غير ازاي اوصللها .... روحت لابس هدومي ونزلت جيبت بيرة ساقعة و علبتين سجاير ورجعت المكتب و فضلت اقلب بالتسجيلات وكل حاجه فيها بتتكرر ابني بينيك أمه لما يكونو لوحدهم و بيتحرش بيها لما نكون بالبيت لدرجة أنه مصتله وناكها بالمطبخ و أنا بالصالون بتفرج عالتلفزيون و مراتي كانت تقوم بالليل بعد ما الكل نام تروح تتناك من ابني بغرفته و ترجع وش الصبح السرير .....لحد ما وصلت لتسجيلات امبارح بعد ما ابني ناك أمه قرروا يروحوا فيلتنا في اسكندرية بحجة ينضفوها قبل عطلة الصيف و بكده حفضل أنا وبنتي لوحدنا في الفيلا و ابني و أمه لوحدهم في اسكندرية وده اللي حصل ...
روحت البيت وكانت الساعة التانية بعد نص الليل دخلت أوضة النوم وملقيتش مراتي ومكانتش في الحمام وقربت من غرفة ابني و سمعت صوت تأوهات و خبط لحم فعرفت أنهم مع بعض بيمارسو الجنس روحت الصالون و فتحت الكاميرا فأوضة حسام و كانت مراتي نايمة على ضهرها وابني رافع رجليها على كتافه و نازل رزع فكسها وهي توحوح و تتأوه وبعدين قومها ووقفها ضهرها للحيط ورفع رجلها الشمال وابتدا ينيكها بالوضع ده و عمال يمص لسانها و شفايفها و يفعص بزازها و طيزها الكبيرة وهما عريانين خالص ومع كل رهزة جسمها الملبن بيترج وبعدين نيمها على حرف السرير و رجليها عالأرض و خدها فوضع الدوجي ونازل رزع فكسها وهي توحوح وتعض وتشد الملاية من كتر المحن و المتعة وبعدها وقفها و خدها فبوسة عميقة جدا لحد ما هدي شوية ورجع نيمها عالسرير وركب فوقها ودفع زوبره للآخر فكسها وعمال يرهز فكسها ويمص شفايفها ولسانها لحد ما جاب جواها وناموا فحضن بعض لوش الصبح بعدين قامت مراتي وسابته وراحت لغرفتها و نامت ...و أنا عملت نفسي اني لسا جاي و روحت غيرت هدومي ونمت جمبيها بس من كتر منا هايج روحت نايم عليها ومدخل زوبري فكسها عالآخر فقالتلي سيبني انام مش وقت الكلام ده وانا ولاسامع لحد مجيبت فكسها ونمنا عالسرير لحد الساعة العاشرة صباحاً....
قومنا الصبح واجتمعنا عالفطور وكن الحديث كالتالي
»بابا حسافر مع ماما لفيلتنا في اسكندرية عشان نوضبها و نضفها قبل عطلة الصيف
»ماشي ...طب مش حتاخدو سحر أختك معاكم
»لا يابابا أنا مش عايزة اروح اسكندرية عشان عندي محاضرات في الجامعة
»وانتا يا حسام معندكش محاضرات في الجامعة
»لا يابابا مفيش حاجه مهمه اليومين دول بعدين ماما ما بتخرجش من البيت كتير فلازم تتفسح شوية و تغير جو
»ايوا يا عامر أنا محتاجة أغير جو أصلي زهقت من قعدة البيت و كمان الفيلا هناك محتاجه تنضيف
»ماشي...ترجعو بالسلامة
لقيت ابني و مراتي بيبصو لبعض و بيتغامزو و بنتي بتبصلي بهيام ....خلصنا فطور و بنتي راحت أوضتها و أنا بمكتبي في الفيلا وابني بيساعد أمه بالمطبخ.... فتحت كاميرا المطبخ لقيت ابني حاضن أمه و بيمصمص شفايفها وبيقولها حنفضل أسبوع مش يومين و حيكون زي شهر العسل لينا ...فقالتله وانا مستنية على نار ياحبيبي....ورجعوا يبوسو بعض أكتر ....دول مش بس بيحبو بعض دول بيعشقو بعض.... وبعد ما خلصوا توضيب السفرة طلعوا الحمام العام بتاع البيت وابني ناك امو عالسريع وبعدين خرجوا و كل واحد راح لاوضته
وروحت لكاميرا غرفة سحر بنتي لقيتها ماسكة صورتي و بتقول حنفضل مع بعض لوحدينا أنا وانتا يا حبيبي و حدلعك آخر دلع بس ياريتك تحس بيا و بمشاعري تجاهك دنا حموت و انام فحضنك ....
فقولت بنفسي ححققلك حلمك يا حبيبتي وإن غداً لناظره قريب.....
تاني يوم كان البيت متشقلب بنتي نزلت الجامعة ومراتي وابني بيجهزو الشنط عشان يسافرو روحت باعتلهم تطبيق على موبايلاتهم على أنه تطبيق الشركة الجديد اللي عملته أصلي غاوي الحاجات دي من زمان أهكر الشبكات و الكاميرات و الأنظمة و عن طريق التطبيق ده حقدر اسمع و اشوف كل حاجة بتحصل معاهم وكمان اقدر اشوف كل المحادثات و الاتصالات البتجيلهم على هواتفهم و بعدين ركبو السيارة التانية و خرجوا من الفيلا ..وبقيت لوحدي في الفيلا روحت واخد دوش و حالق الشعر عندي و رجعت المكتب انتظر عودة بنتي و بالوقت ده اشوف الحوار بين ابني وأمه
»حعيشك اسبوع معيشتهوش فكل عمرك يا حبيبتي
»ياااه..كنت فينك من زمان يا حبيبي ... صحيح أن ابوك مكانش مقصر معايا بحاجة...لكن معاك حسيت نفسي فعالم تاني خالص وحسيت بالحرية الحقيقية
»ولسا الحرية حتكون في الساحل وحنلبس و نتعرى براحتنا من غير حدود
»ايه ده ...عايزنا نتعرى قدام الناس كده هنتفضح
»متخافيش لا حنتفضح و لا حاجة أصل الناس كلها هناك بتلبس مايوهات و السياح الأجانب ممليين الدنيا هناك محدش حيلاحظ حاجة...بعدين أنا عاوزك تفرفشي و تتبسطي عالآخر و متخافيش و أنا معاكي
»بس بتكسف البس مايوه مكشوف عالبحر مش شايف جسمي عامل ازاي...
»لا كسوف ولا حاجة وبعدين جسمك يجنن وعايز كل الساحل يتمحن من جمالك
»ماشي .. طول ما انت جمبي حعملك كل اللي نفسك فيه
»قام ركن على جمب الطريق وخدها فبوسة عميقة جدا وهي بادلته البوس يجي عشر دقايق وكمل الطريق. ...
في الوقت ده كانت رجعت بنتي من الجامعة و طلبنا أكل ديليفري و تغدينا و قالتلي حتاخد دوش و تنام شوية فقولتلها وانا كمان حنام إيه رأيك تنامي فحضني زي زمان
فقالتلي بجد ...بس اوعى تنام قبل مجيلك.ماشي فقولتلها ماشي ....وروحت اوضتي و قلعت هدومي وبقيت بالبوكسر وبنتي جت ولابسة قميص نوم قصير لفوق الركبة بشويه ونص بزازها خارجين منه ولونه اسود بحمالات رفيعة وجت بحضني فحضنتها وهي نائمة على صدري وحاسس ببزازها الكبار الجامدين عليه وكانت مش لابسة ستيان
»من زمان و أنا نفسي انام فحضنك يا حبيبي أصلك واحشني أوي
»وانا من زمان سايبك من غير اهتمام يا حبيبتي حدلعك لآخر يوم فحياتي
»يطولنا بعمرك يا حبيبي
وهي عمالة تحسس على صدري و عضلاتي و رجلها فوق زوبري وانا بحسس على ضهرها العريان الناعم وببوسها من دماغها وشوية صار التحسيس اكتر و بقت نايمة فوقي وإيدي على طيزها الكبيرة وفخادها الناعمة وكسها فوق زوبري وكانت لابسة اندر فتلة اسود روحت رافع وشها فإيدي وقولتلها وحشاني ياحبيبتي فقالتلي بعد ما أحمر وشها وانت كمان يا حبيبي روحت واخد شفايفها فبوسة رومنسية طويلة ملتهبة وهي تبادلني البوس كعاشقين التقيا بعد عمر طويل واتقلبنا و صرت انا فوقيها وهي تحتي عماله تتأوه وتشدني عليها وتلعب فشعري وانا نازل تفعيص فبزازها وطيزها المهلبية الكبيرة وشفايفها المنفوخة الكريز بمصها وأخدت لسانها ومصيته وهي تبادلني البوس والمص ونزلت شوية شوية لبطنها وسرتها وشوية وصلت لكسها المحلوق الناعم عمال الحسه وامصه وهي توحوح وتعض وتشد الملاية وتضغط على دماغي من شدة الهيجان والمحن لحد ما جابت ميتها وطلعتلها تاني أمص شفايفها و لسانها
»بابا حبيبي أرجوك نيكني..... أرجوك متسيبنيش مولعة كده..... أرجوك طفي النار الوالعة بيا
»حبيبتي انتي لسا بنت بنوت ميصحش افتحك....ازاي حتتجوزي بعدين
»بابا حبيبي حعمل عملية ترقيع غشاء البكاره قبل الجواز بعدين أنا مش عاوزة حد في الدنيا غيرك انتا و بس
»ياااه دانتي حكاية .....
روحت مدخل زوبري فكسها شوية شوية لحد ما دخل نصه وسيبته شوية لحد متتعود عليه وبعدين بحركة واحدة دخلتو للآخر فصرخت بقوة من الوجع وشوية بديت تتعود عليه وبديت ارهز فكسها واقفش بزازها وامص شفايفها ولسانها وابلع ريقها العسل وهي تبادلني البوس والمص واتقلب الوجع لمحن وبديت آهاتها تعلى وانا شغال رهز وحفر بكسها لحد مجابت للمرة الثانية وبعدين خدتها فوضعية الدوجي ونازل رزع فكسها وهي توحوح وتعض وتشد الملاية لحد مقربت اجيب فخرجت زوبري وجيبت على طيزها الكبيرة ونمنا عريانين فحضن بعض لغاية الساعة٩....
قومت من النوم وكانت سحر لسا نايمة روحت واخد دوش ولبست ونزلت المكتب بعد ما عملت كوباية قهوه مظبوطة وروحت لكاميرا الفيلا اشوف إيه اللي بيحصل لقيت مراتي و ابني نايمين فحضن بعض عريانين فراجعت التسجيلات ولقيتهم من لحظة وصولهم و دخولهم البيت لقيت ابني زنق أمه فالحيط جوا الفيلا و نزل فيها بوس و تحسيس و تفعيص وهي تقوله طب انطر لحد منرتاح من السفر وهو كأنه ولا سامع لحد ما ضعفت و بديت تبادله البوس و الحضن و قلعوكل هدومهم و راحوا لأوضة النوم وابتدت حلقة النيك المتواصل ساعة كاملة بكل الوضعيات لحد ما جابو نامو لحد دلوقتي
وقعدت افكر باللي بيحصل وازاي حنكمل حياتنا كده ويا ترى حنوصل لفين وأسئلة كتيرة ملقيتلهاش جواب ...
وشوية لقيت سحر بتنده عليا فخرجت وكانت لابسة نفس القميص وجت وحضنتي وباستني وقالتلي
»اليوم أجمل وأروع يوم في حياتي ياحبيبي
»اتبسطي و بسطيني معاكي يا حبيبتي
»يخليك ليا يا حبيبي
»روحي و خدي دوش وتعالي نتعشا مع بعض لأن ليلتنا لسا طويلة ..
»حاضر يا حبيبي وباستني وراحت تاخد دوش وانا طلبت العشا دليفري وتعشينا وبعدين قعدنا بالصالون و حضرنا فيلم رومنسي و هي فحضني وبعدين قومنا السرير و قضيناها نيك للساعة 2 بالليل و نمنا فحضن بعض لتاني يوم الصبح صحيتها عشان تروح الجامعة لكنها حاولت تتهرب لكني أجبرتها بحجة مستقبلها وانا كل اللي فبالي إيه الحيحصل في اسكندرية.....
بعد ما طلعت بنتي من البيت قعدت في المكتب وروحت اشوف إيه بيحصل لقيت ابني راكب أمه وبينيكها عالكنبة بالصالون وبعدين حملها ونيمها عالأرض و شغال رزع فكسها وهي صوتها مالي الفيلا من كتر الهياج والمتعة لحد. مجابو وبعدين خدو دوش مع بعض و جهزو نفسهم عشان ينزلو البحر وكان ابني لبس شورت ديق و مراتي مايوه بكيني اسود قطعتين وشكلها يخبل هي بيضا و جسمها كيرفي بلدي والمايوه اسود لما شافها حسام صفر بقوة
»إيه الجمال و الطعامة دية أنا شكلي حرجعك السرير
»كسفتني فوق كسوفي دنا زي العريانة ولو حد شافنا أكيد حيفضحنا
»متخافيش يا حبيبتي محدش هنا بيعرفنا وكمان كل الناس هنا بتلبس كده اشمعنا انتي بعدين اللي حيشوفك حيفتكرك أجنبية من جمالك
»تسلملي يا حبيبي
وبعدين خرجوا من الفيلا وهما ماسكين بإدين بعض لحد ما اختفوا عن الكاميرات ... روحت مراقبهم من موبيلاتهم وكانوا و هما بيتمشو عالشط اتعرفو على اتنين أجانب زوجين وابني و أمه لغتهم الأجنبية قوية وبعد التعارف كانو
مايكل الزوج طويل و جسمه رياضي عمره 35 وجميل زي الممثلين الأجانب
كريستين الزوجة عمرها 32سنة شبه ممثلة السكس أليسون تايلور
مراتي أعجبت بجمال مايكل و هو كان عينو عليها وابني مولع بكريستين و هي بردو حبته و عجبها و بعدين نزلو المية مع بعض وكل واحد كان بيحسس على الجميلة اللي عجبته وأحضان وحاجات وخرجوا من المية و بعدين حسام عزمهم عالعشاء في الفيلا و هما قبلو و ودعو بعض و كل اتنين راحوا فحتة.....رجع ابني و أمه الفيلا و من لحظة دخولهم قلعو و راحوا لأوضة النوم وابتدت عملية السكس عالي الجودة و كل واحد كان هايج أكتر من التاني و بعد ما خلصوا و هما عالسرير سأل ابني أمه
»عجبك مايكل
»بتسألني ليه
»عشان كان حياكلك بعينه و حتى بالميه كان بيحاول يحسس عليكي و انتي ساكتة شكله كدة عجبك
»خلاص بئا متحرجنيش
»وتتحرجي ليه ...عادي أي حد ممكن يكون بينه و بين حد تاني إعجاب .... مثلاً أنا وكريستين كان بينا ملاطفات و تحسيس من غير اعتراض منها أو من جوزها....دول ناس منفتحين بيبسطو نفسهم دايماً ومن غير حدود و أي علاقة خارج الزواج مسموحة لكن بعلم الطرف التاني
»بصراحة عجبني و حسيت إنه بجد مهتم بيا و بيحسس عليا بس دول ناس غربا ازاي حنوثق بيهم
»أفضل حاجة أنهم غربا يعني مش ممكن نقابلهم غير بالصدفة و كدة محدش حيعرف حاجة عن العلاقة دية
»يعني عايزنا نعمل علاقة معاهم ..... مستحيل
»مش بالضبط بس يعني لو حصل محدش حيعرف حاجة أبدآ
»للدرجادي عجبتك كريستين .....فورا نسيتني و روحت لوحدة تانية ....
»أنا عمري ما حنساكي احنا بنحب بعض و حنفضل مع بعض....بس الأقصدو أن مفيش مانع نجرب حاجة جديدة مع ناس منفتحين ومش ممكن يفضحونا
»بس كدة غلط كبير
»لا مش غلط كدة بنجدد علاقتنا و الملل مش بيقربلنا ....خلينا نجرب و لو حسيتي بأي حاجة مش عجباكي قوليلي و احنا نلغي كل حاجة...أنا ميهمنيش غير اشوفك فرحانة و مبسوطة
»للدرجادي بتحبني يا حسام
»انتي حبيبتي و أمي و مراتي و كل حاجة ليا و مقدرش ابعد عنك واسيبك ولو للحظة واحدة
»يخليك ليا يا حبيبي.... أي حاجة بتخليك مبسوط أنا حعملها
راح حسام بايسها بوسة عشق و غرام ونامو يجي ساعتين
بالوقت ده كنت لسا بفكر معقول ابني يطلع منه كل ده عايز يعرص على مراتي وييادل عليها منين جاب الحاجات دي وبعدين رجعت سحر من الجامعة واتغدينا مع بعض ونمنا لغاية المساء بعدين استأذنت تخرج مع صاحباتها و خرجت من البيت وأنا روحت المكتب عشان اعرف اللي بيحصل لقيت ابني لابس ومتشيك و مراتي لابسة فستان سهرة مفتوح من فوق ومن غير كتاف و بزازها الكبيرة خارج نصهم برا وطويل لغاية الأرض و مفتوح لحد أعلى الفخد من الجهتين ومجسم عليها و كعب عالي ولونهم بنفسجي غامق وعاملة ميكب جميل مخلاها زي ملكة الجمال و شوية وصل مايكل و كريستين و بردو متشيكين مايكل لابس ملابس عاديه لكن أنيقة و كريستين لابسة فستان سهرة مفتوح من فوق و شق واصل لغاية السرة و قصير لفوق الركبة بشويه .....مايكل سلم على مراتي و باس أيدها و نفس الشيء عمله حسام مع كريستين وقعدوا قبال بعضهم عالسفرة واتعشوا و اتحدثو و هزرو مع بعض وبعدين راحو الصالون و كل واحد قعد جمب مرات التاني و بيتحدثو و شوية ابتدا التحسيس و مراتي بتبص على حسام النازل تحسيس ففخاد كريستين و غمز أمه و أداها الأمان راح مايكل قرب من مراتي و ابتدا يبوسها على شفايفها فبوسة رومنسية و ابني كان بيراقبها و بيمص شفايف كريستين وهي هايمة بيه وبتحسس على زوبره و شوية ابتدا التفعيص والقلع واتعرو عالآخر و كريستين بتمص زوبر حسام بكل نهم و مايكل بياكل كس مراتي حرفياً وبعدين ابتدا النيك و الرزع و مفيش في الفيلا غير صوت خبط اللحم باللحم و الآهااااات و الوحوحة و بعدين كل واحد خد المرأة اللي معاه و راحوا كل تنين لغرفة و اشتغل النيك
وفجأة رجعت بنتي البيت وانا كنت هايج عالآخر وروحت لها ومن غير مقدمات وخدتها لأوضة النوم ونزلت فيها رزع فكسها ونيك لمدة ساعة كاملة لحد مجيبت مرتين فكسها و من حسن الحظ انها كانت واخدة حبوب منع الحمل اشترتهم و خدتهم قبل متيجي ونمنا مع بعض لغاية تاني يوم الصبح
صحيت الساعة 7و كان دماغي متلخبط جدا....أصل اللي بيحصل مش شوية قومت خدت دوش و صحيت سحر عشان تروح الجامعة وبعد ما راحت رجعت المكتب عشان اكمل باقي الأحداث
فتحت الكاميرات لقيت كل اتنين فأوضة مراتي و مايكل نايمين فحضن بعض عريانين و حسام و كريستين نفس الشيء فروحت للتسجيلات لوقت مسبتهم والنيك كان شغال عالآخر ولكن اللي لفتني هما مراتي و مايكل كانو بيمارسو الجنس بولع و عشق لدرجة إنهم اعترفوا لبعض بحبهم بعد مخلصو نيك واتفقوا على استمرار العلاقة و خدو ارقام بعض و عشان يتحدثوا عالواتساب
وبعد شوية رن جرس الباب عندي وروحت افتح لقيت حماتي سميرة جاية تطمن علينا لأن مراتي كلمتها و وصتها بكدة وصف حماتي : عمرها 60 مهتمة بنفسها جدآ جسمها قريب من جسم مراتي وحاجة مهلبية عالآخر و أرملة من خمس سنين
بعد ما سلمت عليها هي لاحظت أن زوبري نص واقف لقيتها بتبص لي و بتعض شفايفها و بعدين قعدنا نرغي شوية و قامت تعملنا قهوه أنا حسيت عليها وقررت اتحرش بيها عالخفيف وشوف ردة فعلها......
متزوج من ميرنا عمرها 40 طولها 168 سنتي جميلة لون البشرة أبيض زي اللبن وزنها 90 كيلو مكلبظة شوية بزازها كبيرة مدلدلة شوية لون الحلمة و الهالة المتوسطة بني طياز كبيرة و رجراجة وفخادها مناسبين لجسمها ودراعاتها مكلبظين و شفايفها منفوخة وعينين بني وسطها مقبول مع كرش صغنن .....ولدي ولد و بنت
الولد حسام عمره 21 طوله 180 سنتي وزيي بيحب الرياضة و بيروح الجيم جسمه متقسم وزوبره 19 سنتي بيدرس في الجامعة
البنت سحر نسخة تانية خالص عن أمها بس على أصغر بيضا وطيز كبيرة تولع بالزوبر نار وبزاز كبيره ودلوعة عشان أنا مديها حريتها في البيت و عمرها 19و طولها 167 سنتي وفسنة أولى جامعة
وبشكل عام مراتي و بنتي لبسهم في البيت قمصان نوم و شورتات و بديهات جيبات قصيره وبيجامات ديقة و برا البيت لبس محتشم بشكل عام
عايشين في فيلا كبيرة بحي راقي وبسبب خوفي على بيتي و عائلتي و أملاكي مركب كاميرات مراقبة عالية الدقة وبتصور صوت و صورة وموصولة بجهاز كمبيوتر مركزي سري و قادر أوصل للتسجيلات من موبايلي حتى الفيلا اللي في اسكندرية ليها نفس النظام و الشركة بردو
علاقتي مع مراتي كانت كويسة عشان مكفيين بعضينا جنسيا و اجتماعياً لحد من فترة قريبة ساد البرود على علاقتنا ومش بتكفيني في السرير زي الأول بحجة إنها تعبانة و كبرت عالحاجات دي و بديت لاحظ نظراتها الغريبة تجاه ابننا و ازدياد دلعها واهتمامها بيه لحد ما زهقت منها وحتى ابني كان بيراقبها و بيبصلها كدة من تحت لتحت و قررت اعرف ايه اللي بيحصل من ورايا في البيت و بالطبع روحت للتسجيلات بداية من يوم التغيير
عموما انا عارف إن ابني حسام كان بيتجسس علينا لما كنا مع بعض في السرير من خرم الباب وكان وقتها عمره 16 وكنت بقول إنها فترة مراهقة و بتعدي و حاولت انصحه و علمه وكان بيبطل فترة و يرجع لنفس العادة
لذلك روحت المكتب و فتحت التسجيلات و خصوصاً كاميرات غرفة نومي و غرفة نوم ابني و الممر بين غرف النوم ولقيت أن لحد دلوقتي حسام بيتجسس على أمه وهي في الحمام أو أوضة النوم و بيصورها و بيضرب عشرات عليها لحد فيوم كان بيصورها من خرم فباب الحمام الخاص بغرفتها وهي لاحظت خياله من تحت الباب و مكانش غيرهم في الفيلا وكان عريان خالص و بيضرب عشرة عليها و هي خلصت و خرجت من الحمام لافة منشفة عليها وهو كان وصل غرفته و ساب الباب مفتوح و عمل نفسه نايم و هو عريان و زوبره كان واقف وراحت مراتي زي مخرجت من الحمام لاوضته ودخلت وشافته و هو عريان وزوبره واقف فاتخضت من المنظر ده و قالت يااااه دانت كبرت بقا يا حسام و بقيت راجل و عمالة تبص على زوبره و تعض فشفايفها من المحن و قربت منه وحسست عليه وهي نسيت انها شبه عريانة ومبلولة وقعدت على حرف السرير و ضهرها ليه و عمالة تحسس على جسمه و زوبره و تقول يخرب بيتك كل ده زوبر ده أكبر من بتاع أبوه وهي عمالة تحسس عليه بإيد و الإيد التانية نزلت تفرك كسها وهي تئن فقالها حسام عجبك فهي قالت من دون انتباه جدا وفجأة صحيت على نفسها وجات تقوم راح حسام منيمها عالسرير و راكب فوقيها وهي تقوله حرام عليك ابعد عني أنا أمك مينفعش كده...بس هو كان أقوى منها وقالها أنا سمعت كل حاجة ومش حسيبك غير لما أريحك و تريحيني دنا من زمان و أنا مستني اليوم ده فقالتله حرام عليك أنا أمك ميصحش تعمل كده ابعد عني لو أبوك عرف باللي حتعمله حيقتلنا و يموتنا أرجوك سيبني فقالها حسام انتي مش حتفضحي نفسك وتفضحي ابنك بعدين إحنا ستر وغطا على بعض محدش حيعرف اللي بينا وحتبقي من دلوقتي مراتي .....
واخد شفايفها فبوسة عميقة جدا وهي تمانع شوية وبعدين صارت تبادله البوس والمص في الشفايف وهي كانت اتعرت خالص أصلها مش لابسة غير المنشفة وابتدا حسام يفعص بزازها وجسمها وهي تحضنه جامد واستمروا بالبوس و التحسيس يجي ربع ساعة بعدين نزل حسام يمص ويفعص بزازها وهي تتمحن وتشده أكتر وأكتر ويقولها من اليوم ده مش حسيبك أبدا وهي توحوح و تقوله ريحني يا حبيبي انا من دلوقتي مراتك وخدامتك على طول بعدين نزل بالبوس و اللحس لبطنها وسرتها وشوية وصل لكسها المحلوق البيلمع من كتر منزلت سوايل وخد كسها فبؤه لحس و مص للزنبور وهي تتشنج وتصرخ من كتر الهياج لحد مجابت ميتها للمرة التانية فقام من عليها وكان زوبره قايم عالآخر وقالها تعالي مصي زوبري وهجمت مراتي عليه تمصه وتلحس بيوضه وهو عمال يدخل زوبره فبؤها كأنه بينيكها وشوية راح منيمها عالسرير على ضهرها ونام فوقها والشفايف عالشفايف ودخل زوبره عالآخر جوا كسها وابتدا حسام يدك كسها بقوة وهي تتلوى تحتيه وصوتها كان مالي البيت وهو عمال يفعص و يمص لسانها و شفايفها و وكل حتة منها لحد متشنجت و جابت تالت مرة راح نزل لكسها المحلوق البيلمع يمصه ويلحسه لحد مرجعت هاجت راح منيمها على بطنها وناكها بوضعية الدوجي ونازل رزع فكسها وهي كانت شبه مغمى عليها من الهيجان والمحن والنيك وشوية راح حملها و ركبها على زوبره وساندها للحيط وعمال يرهز فكسها لحد مقرب يجيب راح منيمها عالسرير وركب فوقها ودفع زوبره للآخر فكسها و جاب لبنه كله جواها ونام فوقها وهو بينهج من كتر التعب و شوية اتعدل ونام جنبها و كسها بينقط سوائل و لبن وبعدين خدها فبوسة طويلة ملتهبة ونامو جمب بعض عريانين يجي ساعتين وبعدين قامت مراتي وسابته وراحت خدت دوش و نزلت المطبخ تعمل العشاء .....
بعد اللي شوفته صحيت على نفسي لقيتني مبهدل نفسي أصلي جيبت مرتين من غير محس خالص ...هو اللي شوفته ده شوية !!!!!......
و شردت باللي شوفته معقول ....معقول مراتي الطاهرة وابني الوحيد يحصل كده مبينهم .....ازاي بيستغفلوني كده......طب حعمل إيه بعد اللي شوفته......أقتلهم و لبس نفسي فضيحة تدمر حياتي و تدمر عيلتي......طيب و بنتي حقولها إيه .....أمك و اخوكي زي المتجوزين من ورانا ....معقول ....قومت و عملت كوباية قهوه مظبوطة أصلي كنت لوحدي في المكتب لأن النهاردة عطلة نهاية الأسبوع و رجعت أكمل اللي بيحصل.....
مراتي كانت بالمطبخ وابني حسام صحي ملقاش أمه جنبه و نايم زي مهو عريان راح اخد شاور عالسريع ولبس شورت و نزل لأمه المطبخ وهي كانت لابسه جلابية بيتي رقيقة وديقة و لازقة عليها ومن غير دراعات ومن غير برا أو اندر
هو:صباحية مباركة يا عروسة
هي:سيبني لوحدي يا حسام
هو بعد ما وقف وراها ولازق بيها وزوبره فطيزها
هو: من الليلادي مش حسيبك أبدا...فاهمة
هي: حسام حبيبي كده غلط ...أنا أمك و انتا ابني ميصحش تعمل كده ....العلاقة دي حرااام انت بتئذيني و بتئذي نفسك
هو: متخافيش أنا بحبك وحفضل طول عمري جمبك ومش حسمح إنك تتإذي أبدأ...بعدين إحنا ستر وغطا على بعض حنمتع بعض من غير محد يعرف....و حنعيش مع بعض زي الأزواج وقدام الناس أم و ابنها
وبدي يحسس عليها و يفعص بزازها وكسها من فوق الهدوم وزوبره داخل خارج فطيزها
وهي تقوله أرجوك سيبني بس من غير مقاومة راح مدورها و اخدها فبوسة رومنسية وبعدين رفعلها الجلابية و رشق زوبره فكسها وهي تقوله كفاية حرام عليك أنا مش حملك وهو عمال يدخل زوبره فيها و يمص لسانها و شفايفها و يفعص بزازها و بعدين نيمها عالأرض و نام فوقها و شغال رهز وحفر بكسها لحد مجابو مع بعض و قومها و قالها أنا حنام شوية يا مراتي راحت باسته و مصمصت شفايفه دليل موافقتها عاللي حصل راح رزعها سبانك على طيزها الكبيرة خلاها تتهز و خرج لأوضته و بعد شوية رجعت بنتي البيت و بعديها رجعت أنا و مضي باقي اليوم عادي ...
بعد مخلصت من مشاهدة فيديو اليوم ده قعدت افكر حعمل إيه بالمصيبة ديه ....مش هقدر أعمل حاجة دول عيلتي مش ممكن افضحهم ....طب حعمل إيه......فقررت اسيبهم طالما مفيش فضيحة ومحدش عارف غيرنا احنا التلاتة ....طب اعمل ايه بالنسبة لحياتي الجنسية مراتي معدش اقدر المسها بعد اللي حصل ....طب ليه ميكونش ليا حياتي الخاصة بيا لوحدي و من غير محد يعرف .....طب و بنتي يا ترى أخبارها إيه ....لازم اعرف...
روحت للتسجيلات فكاميرا غرفة بنتي و شوفتها بتغير هدومها و جسمها خبلني...إيه الطراوه والجمال ده ....كانت عريانة و بتتفرج على نفسها بالمراية و تقول بجد أنا جميلة بس بابا مش حاسس بيا و لسا فاكرني صغيرة ....ياريت يعرف أد إيه بحبه و عايزاه.....لو كان معايا كنت حدلعه عالآخر ومش حسيبه يروح لماما ابدا .... وبعدين نامت عالسرير زي ماهي وعمالة تفرك كسها وتفعص بزازها وتقول نيكني يابابا نيكني و طفي ناري يا حبيبي....أنا بعشقك و بعشق جمالك....نيكني و طفي النار والعة جوايا آاااااااه إممممممم......لحد ما جابت و بعدين لبست وخرجت من الغرفة....
أنا هنا كنت فدنيا تانية......ابني بينيك أمه و بنتي عايزاني انيكها.....إيه اللي بيحصل ده.....بس بجد أنا عمري ما فكرت فبنتي جنسيا لاني كنت بشوفها طفلة ...بس بعد اللي شوفته تفكيري انقلب .... أصلها جميلة و جسمها يجنن وبزازها الكبيرة الواقفة و طيزها المهلبية الكبيرة وشفايفها المنفوخة و كلامها المليان محن هيجني وخلاني مش واعي ومش بعرف افكر غير ازاي اوصللها .... روحت لابس هدومي ونزلت جيبت بيرة ساقعة و علبتين سجاير ورجعت المكتب و فضلت اقلب بالتسجيلات وكل حاجه فيها بتتكرر ابني بينيك أمه لما يكونو لوحدهم و بيتحرش بيها لما نكون بالبيت لدرجة أنه مصتله وناكها بالمطبخ و أنا بالصالون بتفرج عالتلفزيون و مراتي كانت تقوم بالليل بعد ما الكل نام تروح تتناك من ابني بغرفته و ترجع وش الصبح السرير .....لحد ما وصلت لتسجيلات امبارح بعد ما ابني ناك أمه قرروا يروحوا فيلتنا في اسكندرية بحجة ينضفوها قبل عطلة الصيف و بكده حفضل أنا وبنتي لوحدنا في الفيلا و ابني و أمه لوحدهم في اسكندرية وده اللي حصل ...
روحت البيت وكانت الساعة التانية بعد نص الليل دخلت أوضة النوم وملقيتش مراتي ومكانتش في الحمام وقربت من غرفة ابني و سمعت صوت تأوهات و خبط لحم فعرفت أنهم مع بعض بيمارسو الجنس روحت الصالون و فتحت الكاميرا فأوضة حسام و كانت مراتي نايمة على ضهرها وابني رافع رجليها على كتافه و نازل رزع فكسها وهي توحوح و تتأوه وبعدين قومها ووقفها ضهرها للحيط ورفع رجلها الشمال وابتدا ينيكها بالوضع ده و عمال يمص لسانها و شفايفها و يفعص بزازها و طيزها الكبيرة وهما عريانين خالص ومع كل رهزة جسمها الملبن بيترج وبعدين نيمها على حرف السرير و رجليها عالأرض و خدها فوضع الدوجي ونازل رزع فكسها وهي توحوح وتعض وتشد الملاية من كتر المحن و المتعة وبعدها وقفها و خدها فبوسة عميقة جدا لحد ما هدي شوية ورجع نيمها عالسرير وركب فوقها ودفع زوبره للآخر فكسها وعمال يرهز فكسها ويمص شفايفها ولسانها لحد ما جاب جواها وناموا فحضن بعض لوش الصبح بعدين قامت مراتي وسابته وراحت لغرفتها و نامت ...و أنا عملت نفسي اني لسا جاي و روحت غيرت هدومي ونمت جمبيها بس من كتر منا هايج روحت نايم عليها ومدخل زوبري فكسها عالآخر فقالتلي سيبني انام مش وقت الكلام ده وانا ولاسامع لحد مجيبت فكسها ونمنا عالسرير لحد الساعة العاشرة صباحاً....
قومنا الصبح واجتمعنا عالفطور وكن الحديث كالتالي
»بابا حسافر مع ماما لفيلتنا في اسكندرية عشان نوضبها و نضفها قبل عطلة الصيف
»ماشي ...طب مش حتاخدو سحر أختك معاكم
»لا يابابا أنا مش عايزة اروح اسكندرية عشان عندي محاضرات في الجامعة
»وانتا يا حسام معندكش محاضرات في الجامعة
»لا يابابا مفيش حاجه مهمه اليومين دول بعدين ماما ما بتخرجش من البيت كتير فلازم تتفسح شوية و تغير جو
»ايوا يا عامر أنا محتاجة أغير جو أصلي زهقت من قعدة البيت و كمان الفيلا هناك محتاجه تنضيف
»ماشي...ترجعو بالسلامة
لقيت ابني و مراتي بيبصو لبعض و بيتغامزو و بنتي بتبصلي بهيام ....خلصنا فطور و بنتي راحت أوضتها و أنا بمكتبي في الفيلا وابني بيساعد أمه بالمطبخ.... فتحت كاميرا المطبخ لقيت ابني حاضن أمه و بيمصمص شفايفها وبيقولها حنفضل أسبوع مش يومين و حيكون زي شهر العسل لينا ...فقالتله وانا مستنية على نار ياحبيبي....ورجعوا يبوسو بعض أكتر ....دول مش بس بيحبو بعض دول بيعشقو بعض.... وبعد ما خلصوا توضيب السفرة طلعوا الحمام العام بتاع البيت وابني ناك امو عالسريع وبعدين خرجوا و كل واحد راح لاوضته
وروحت لكاميرا غرفة سحر بنتي لقيتها ماسكة صورتي و بتقول حنفضل مع بعض لوحدينا أنا وانتا يا حبيبي و حدلعك آخر دلع بس ياريتك تحس بيا و بمشاعري تجاهك دنا حموت و انام فحضنك ....
فقولت بنفسي ححققلك حلمك يا حبيبتي وإن غداً لناظره قريب.....
تاني يوم كان البيت متشقلب بنتي نزلت الجامعة ومراتي وابني بيجهزو الشنط عشان يسافرو روحت باعتلهم تطبيق على موبايلاتهم على أنه تطبيق الشركة الجديد اللي عملته أصلي غاوي الحاجات دي من زمان أهكر الشبكات و الكاميرات و الأنظمة و عن طريق التطبيق ده حقدر اسمع و اشوف كل حاجة بتحصل معاهم وكمان اقدر اشوف كل المحادثات و الاتصالات البتجيلهم على هواتفهم و بعدين ركبو السيارة التانية و خرجوا من الفيلا ..وبقيت لوحدي في الفيلا روحت واخد دوش و حالق الشعر عندي و رجعت المكتب انتظر عودة بنتي و بالوقت ده اشوف الحوار بين ابني وأمه
»حعيشك اسبوع معيشتهوش فكل عمرك يا حبيبتي
»ياااه..كنت فينك من زمان يا حبيبي ... صحيح أن ابوك مكانش مقصر معايا بحاجة...لكن معاك حسيت نفسي فعالم تاني خالص وحسيت بالحرية الحقيقية
»ولسا الحرية حتكون في الساحل وحنلبس و نتعرى براحتنا من غير حدود
»ايه ده ...عايزنا نتعرى قدام الناس كده هنتفضح
»متخافيش لا حنتفضح و لا حاجة أصل الناس كلها هناك بتلبس مايوهات و السياح الأجانب ممليين الدنيا هناك محدش حيلاحظ حاجة...بعدين أنا عاوزك تفرفشي و تتبسطي عالآخر و متخافيش و أنا معاكي
»بس بتكسف البس مايوه مكشوف عالبحر مش شايف جسمي عامل ازاي...
»لا كسوف ولا حاجة وبعدين جسمك يجنن وعايز كل الساحل يتمحن من جمالك
»ماشي .. طول ما انت جمبي حعملك كل اللي نفسك فيه
»قام ركن على جمب الطريق وخدها فبوسة عميقة جدا وهي بادلته البوس يجي عشر دقايق وكمل الطريق. ...
في الوقت ده كانت رجعت بنتي من الجامعة و طلبنا أكل ديليفري و تغدينا و قالتلي حتاخد دوش و تنام شوية فقولتلها وانا كمان حنام إيه رأيك تنامي فحضني زي زمان
فقالتلي بجد ...بس اوعى تنام قبل مجيلك.ماشي فقولتلها ماشي ....وروحت اوضتي و قلعت هدومي وبقيت بالبوكسر وبنتي جت ولابسة قميص نوم قصير لفوق الركبة بشويه ونص بزازها خارجين منه ولونه اسود بحمالات رفيعة وجت بحضني فحضنتها وهي نائمة على صدري وحاسس ببزازها الكبار الجامدين عليه وكانت مش لابسة ستيان
»من زمان و أنا نفسي انام فحضنك يا حبيبي أصلك واحشني أوي
»وانا من زمان سايبك من غير اهتمام يا حبيبتي حدلعك لآخر يوم فحياتي
»يطولنا بعمرك يا حبيبي
وهي عمالة تحسس على صدري و عضلاتي و رجلها فوق زوبري وانا بحسس على ضهرها العريان الناعم وببوسها من دماغها وشوية صار التحسيس اكتر و بقت نايمة فوقي وإيدي على طيزها الكبيرة وفخادها الناعمة وكسها فوق زوبري وكانت لابسة اندر فتلة اسود روحت رافع وشها فإيدي وقولتلها وحشاني ياحبيبتي فقالتلي بعد ما أحمر وشها وانت كمان يا حبيبي روحت واخد شفايفها فبوسة رومنسية طويلة ملتهبة وهي تبادلني البوس كعاشقين التقيا بعد عمر طويل واتقلبنا و صرت انا فوقيها وهي تحتي عماله تتأوه وتشدني عليها وتلعب فشعري وانا نازل تفعيص فبزازها وطيزها المهلبية الكبيرة وشفايفها المنفوخة الكريز بمصها وأخدت لسانها ومصيته وهي تبادلني البوس والمص ونزلت شوية شوية لبطنها وسرتها وشوية وصلت لكسها المحلوق الناعم عمال الحسه وامصه وهي توحوح وتعض وتشد الملاية وتضغط على دماغي من شدة الهيجان والمحن لحد ما جابت ميتها وطلعتلها تاني أمص شفايفها و لسانها
»بابا حبيبي أرجوك نيكني..... أرجوك متسيبنيش مولعة كده..... أرجوك طفي النار الوالعة بيا
»حبيبتي انتي لسا بنت بنوت ميصحش افتحك....ازاي حتتجوزي بعدين
»بابا حبيبي حعمل عملية ترقيع غشاء البكاره قبل الجواز بعدين أنا مش عاوزة حد في الدنيا غيرك انتا و بس
»ياااه دانتي حكاية .....
روحت مدخل زوبري فكسها شوية شوية لحد ما دخل نصه وسيبته شوية لحد متتعود عليه وبعدين بحركة واحدة دخلتو للآخر فصرخت بقوة من الوجع وشوية بديت تتعود عليه وبديت ارهز فكسها واقفش بزازها وامص شفايفها ولسانها وابلع ريقها العسل وهي تبادلني البوس والمص واتقلب الوجع لمحن وبديت آهاتها تعلى وانا شغال رهز وحفر بكسها لحد مجابت للمرة الثانية وبعدين خدتها فوضعية الدوجي ونازل رزع فكسها وهي توحوح وتعض وتشد الملاية لحد مقربت اجيب فخرجت زوبري وجيبت على طيزها الكبيرة ونمنا عريانين فحضن بعض لغاية الساعة٩....
قومت من النوم وكانت سحر لسا نايمة روحت واخد دوش ولبست ونزلت المكتب بعد ما عملت كوباية قهوه مظبوطة وروحت لكاميرا الفيلا اشوف إيه اللي بيحصل لقيت مراتي و ابني نايمين فحضن بعض عريانين فراجعت التسجيلات ولقيتهم من لحظة وصولهم و دخولهم البيت لقيت ابني زنق أمه فالحيط جوا الفيلا و نزل فيها بوس و تحسيس و تفعيص وهي تقوله طب انطر لحد منرتاح من السفر وهو كأنه ولا سامع لحد ما ضعفت و بديت تبادله البوس و الحضن و قلعوكل هدومهم و راحوا لأوضة النوم وابتدت حلقة النيك المتواصل ساعة كاملة بكل الوضعيات لحد ما جابو نامو لحد دلوقتي
وقعدت افكر باللي بيحصل وازاي حنكمل حياتنا كده ويا ترى حنوصل لفين وأسئلة كتيرة ملقيتلهاش جواب ...
وشوية لقيت سحر بتنده عليا فخرجت وكانت لابسة نفس القميص وجت وحضنتي وباستني وقالتلي
»اليوم أجمل وأروع يوم في حياتي ياحبيبي
»اتبسطي و بسطيني معاكي يا حبيبتي
»يخليك ليا يا حبيبي
»روحي و خدي دوش وتعالي نتعشا مع بعض لأن ليلتنا لسا طويلة ..
»حاضر يا حبيبي وباستني وراحت تاخد دوش وانا طلبت العشا دليفري وتعشينا وبعدين قعدنا بالصالون و حضرنا فيلم رومنسي و هي فحضني وبعدين قومنا السرير و قضيناها نيك للساعة 2 بالليل و نمنا فحضن بعض لتاني يوم الصبح صحيتها عشان تروح الجامعة لكنها حاولت تتهرب لكني أجبرتها بحجة مستقبلها وانا كل اللي فبالي إيه الحيحصل في اسكندرية.....
بعد ما طلعت بنتي من البيت قعدت في المكتب وروحت اشوف إيه بيحصل لقيت ابني راكب أمه وبينيكها عالكنبة بالصالون وبعدين حملها ونيمها عالأرض و شغال رزع فكسها وهي صوتها مالي الفيلا من كتر الهياج والمتعة لحد. مجابو وبعدين خدو دوش مع بعض و جهزو نفسهم عشان ينزلو البحر وكان ابني لبس شورت ديق و مراتي مايوه بكيني اسود قطعتين وشكلها يخبل هي بيضا و جسمها كيرفي بلدي والمايوه اسود لما شافها حسام صفر بقوة
»إيه الجمال و الطعامة دية أنا شكلي حرجعك السرير
»كسفتني فوق كسوفي دنا زي العريانة ولو حد شافنا أكيد حيفضحنا
»متخافيش يا حبيبتي محدش هنا بيعرفنا وكمان كل الناس هنا بتلبس كده اشمعنا انتي بعدين اللي حيشوفك حيفتكرك أجنبية من جمالك
»تسلملي يا حبيبي
وبعدين خرجوا من الفيلا وهما ماسكين بإدين بعض لحد ما اختفوا عن الكاميرات ... روحت مراقبهم من موبيلاتهم وكانوا و هما بيتمشو عالشط اتعرفو على اتنين أجانب زوجين وابني و أمه لغتهم الأجنبية قوية وبعد التعارف كانو
مايكل الزوج طويل و جسمه رياضي عمره 35 وجميل زي الممثلين الأجانب
كريستين الزوجة عمرها 32سنة شبه ممثلة السكس أليسون تايلور
مراتي أعجبت بجمال مايكل و هو كان عينو عليها وابني مولع بكريستين و هي بردو حبته و عجبها و بعدين نزلو المية مع بعض وكل واحد كان بيحسس على الجميلة اللي عجبته وأحضان وحاجات وخرجوا من المية و بعدين حسام عزمهم عالعشاء في الفيلا و هما قبلو و ودعو بعض و كل اتنين راحوا فحتة.....رجع ابني و أمه الفيلا و من لحظة دخولهم قلعو و راحوا لأوضة النوم وابتدت عملية السكس عالي الجودة و كل واحد كان هايج أكتر من التاني و بعد ما خلصوا و هما عالسرير سأل ابني أمه
»عجبك مايكل
»بتسألني ليه
»عشان كان حياكلك بعينه و حتى بالميه كان بيحاول يحسس عليكي و انتي ساكتة شكله كدة عجبك
»خلاص بئا متحرجنيش
»وتتحرجي ليه ...عادي أي حد ممكن يكون بينه و بين حد تاني إعجاب .... مثلاً أنا وكريستين كان بينا ملاطفات و تحسيس من غير اعتراض منها أو من جوزها....دول ناس منفتحين بيبسطو نفسهم دايماً ومن غير حدود و أي علاقة خارج الزواج مسموحة لكن بعلم الطرف التاني
»بصراحة عجبني و حسيت إنه بجد مهتم بيا و بيحسس عليا بس دول ناس غربا ازاي حنوثق بيهم
»أفضل حاجة أنهم غربا يعني مش ممكن نقابلهم غير بالصدفة و كدة محدش حيعرف حاجة عن العلاقة دية
»يعني عايزنا نعمل علاقة معاهم ..... مستحيل
»مش بالضبط بس يعني لو حصل محدش حيعرف حاجة أبدآ
»للدرجادي عجبتك كريستين .....فورا نسيتني و روحت لوحدة تانية ....
»أنا عمري ما حنساكي احنا بنحب بعض و حنفضل مع بعض....بس الأقصدو أن مفيش مانع نجرب حاجة جديدة مع ناس منفتحين ومش ممكن يفضحونا
»بس كدة غلط كبير
»لا مش غلط كدة بنجدد علاقتنا و الملل مش بيقربلنا ....خلينا نجرب و لو حسيتي بأي حاجة مش عجباكي قوليلي و احنا نلغي كل حاجة...أنا ميهمنيش غير اشوفك فرحانة و مبسوطة
»للدرجادي بتحبني يا حسام
»انتي حبيبتي و أمي و مراتي و كل حاجة ليا و مقدرش ابعد عنك واسيبك ولو للحظة واحدة
»يخليك ليا يا حبيبي.... أي حاجة بتخليك مبسوط أنا حعملها
راح حسام بايسها بوسة عشق و غرام ونامو يجي ساعتين
بالوقت ده كنت لسا بفكر معقول ابني يطلع منه كل ده عايز يعرص على مراتي وييادل عليها منين جاب الحاجات دي وبعدين رجعت سحر من الجامعة واتغدينا مع بعض ونمنا لغاية المساء بعدين استأذنت تخرج مع صاحباتها و خرجت من البيت وأنا روحت المكتب عشان اعرف اللي بيحصل لقيت ابني لابس ومتشيك و مراتي لابسة فستان سهرة مفتوح من فوق ومن غير كتاف و بزازها الكبيرة خارج نصهم برا وطويل لغاية الأرض و مفتوح لحد أعلى الفخد من الجهتين ومجسم عليها و كعب عالي ولونهم بنفسجي غامق وعاملة ميكب جميل مخلاها زي ملكة الجمال و شوية وصل مايكل و كريستين و بردو متشيكين مايكل لابس ملابس عاديه لكن أنيقة و كريستين لابسة فستان سهرة مفتوح من فوق و شق واصل لغاية السرة و قصير لفوق الركبة بشويه .....مايكل سلم على مراتي و باس أيدها و نفس الشيء عمله حسام مع كريستين وقعدوا قبال بعضهم عالسفرة واتعشوا و اتحدثو و هزرو مع بعض وبعدين راحو الصالون و كل واحد قعد جمب مرات التاني و بيتحدثو و شوية ابتدا التحسيس و مراتي بتبص على حسام النازل تحسيس ففخاد كريستين و غمز أمه و أداها الأمان راح مايكل قرب من مراتي و ابتدا يبوسها على شفايفها فبوسة رومنسية و ابني كان بيراقبها و بيمص شفايف كريستين وهي هايمة بيه وبتحسس على زوبره و شوية ابتدا التفعيص والقلع واتعرو عالآخر و كريستين بتمص زوبر حسام بكل نهم و مايكل بياكل كس مراتي حرفياً وبعدين ابتدا النيك و الرزع و مفيش في الفيلا غير صوت خبط اللحم باللحم و الآهااااات و الوحوحة و بعدين كل واحد خد المرأة اللي معاه و راحوا كل تنين لغرفة و اشتغل النيك
وفجأة رجعت بنتي البيت وانا كنت هايج عالآخر وروحت لها ومن غير مقدمات وخدتها لأوضة النوم ونزلت فيها رزع فكسها ونيك لمدة ساعة كاملة لحد مجيبت مرتين فكسها و من حسن الحظ انها كانت واخدة حبوب منع الحمل اشترتهم و خدتهم قبل متيجي ونمنا مع بعض لغاية تاني يوم الصبح
صحيت الساعة 7و كان دماغي متلخبط جدا....أصل اللي بيحصل مش شوية قومت خدت دوش و صحيت سحر عشان تروح الجامعة وبعد ما راحت رجعت المكتب عشان اكمل باقي الأحداث
فتحت الكاميرات لقيت كل اتنين فأوضة مراتي و مايكل نايمين فحضن بعض عريانين و حسام و كريستين نفس الشيء فروحت للتسجيلات لوقت مسبتهم والنيك كان شغال عالآخر ولكن اللي لفتني هما مراتي و مايكل كانو بيمارسو الجنس بولع و عشق لدرجة إنهم اعترفوا لبعض بحبهم بعد مخلصو نيك واتفقوا على استمرار العلاقة و خدو ارقام بعض و عشان يتحدثوا عالواتساب
وبعد شوية رن جرس الباب عندي وروحت افتح لقيت حماتي سميرة جاية تطمن علينا لأن مراتي كلمتها و وصتها بكدة وصف حماتي : عمرها 60 مهتمة بنفسها جدآ جسمها قريب من جسم مراتي وحاجة مهلبية عالآخر و أرملة من خمس سنين
بعد ما سلمت عليها هي لاحظت أن زوبري نص واقف لقيتها بتبص لي و بتعض شفايفها و بعدين قعدنا نرغي شوية و قامت تعملنا قهوه أنا حسيت عليها وقررت اتحرش بيها عالخفيف وشوف ردة فعلها......
