جلس ملتصقا بفخذى يتحسس بطنى و قبة شعرتى الناعمة ، همس فى اذنى ابن اختى زعيم المراهقين و انا امسك ببطن فخذه العارى و اصبعى الأصغر يتسلل خبيثا ليلمس قضيبه الغليظ العملاق، قال (خالى ، بابا و ماما سافروا القرية و الشقة فاضية. تعالى نبات هناك فى حضن بعض، و نتفرج على افلام صقص !!!) و فى سريره نمنا عاريين تماما و هو يلتهم شفتيى و يتحسس طيظى و يتابع شباب يمارسون الجنس معا على الشاشة . قلت له الوحش ده زوبره كبير قوى رهيب ، قال لي و اللى تحت طياظه موش معقول خالص . قلت له نفسى فى الزوبر ده. قال عاوزه ينيكك ؟ قلت ايوة يا حبيبي و اخذت أصف بدقة و بطؤ كيف أريده ان ينيكنى و قضيبه يرتجف فى يدى و همس عاوز الطيظ دى يا خال اعمل لها و انيكها بقوة و لذة و اجننها و قذف اللبن فى يدى فضحكت و قمت اطفات الانوار و التليفزيون و نمت على بطنى عاري تماما مفتوح الارداف. و تسلل خلفى عاريا قضيبه منتصب بقسوة. قلت له احضنى قوى خدنى و اعصرنى فى صدرك . ففعل و سعى قضيبه وانزلق بسرعة شهقت و غنجت على مهلك عليا. و فى ظهر اليوم التالي قال لى تصدق !! واحد وعشرين زوبر جبتهم فى طيظك ..!!! قلت له يا كداب .. ثمانية عشر فقط .. قال لى بسيطة .. نبدأ نعد الليلة من الاول وجديد ؟ قلت له اتفقنا . و غلطتنا تانى فى العدد لكن فتحتى الشرجية كانت تشعر بانهم الفين زوبر جابهم جوايا
