- إنضم
- 5 سبتمبر 2023
- المشاركات
- 94
- مستوى التفاعل
- 120
- نقاط
- 56
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- الشرابية
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
فى جولة فى شارع ليبرتى (الحرية) فى قلب مدينة نيويورك مئات من محلات اللعب والأدوات و اكسسوارات الجنس ، رأيت فيها مخدة فيها شق يقسم نصفها الى نصفين فتشبه قبة الكس و شفايف الكس الاثنين مقسومة و اسمها الشائع حوافر الجمل مصنوعة من مخدة حرير محشور قطن و مطرزة بخيط ملون من الحرير. سألت الرائعة فقالت عنها مخدة اسمها حوافر الجمل توضع داخل الكلوت فوق الكس بين الفخذين و ترتدى فوقها الكلوت و البنطلونات فيظهر كسى كبير منتفخ جدا للأمام و فيه شق عميق بين شفايف الكس مما يثير اى شخص يرانى جنسيا و يطاردني ليمارس معى الجنس. اشتريت خمسة فهو رخيص الثمن و لانه يحتاج إلى الغسيل بعد كل استخدام . و وضعته فى أسفل بطنى بين افخاذى فصار شكلى مبهرا كبيرة الكس و الشفايف بشكل جعلنى اهيج على شكلى فى المرأة .. و كم ساهم ذلك الشكل فى سرعة تعارف على كثير من الأولاد و السيدات يطاردننى لممارسة الجنس معى حتى زوجة عمى التى اصابها الشبق الجنسى و أصرت على ان أقيم معها شهرا فى الإسكندرية تمارس معى السحاق. مارست معها السحاق شهرا ونصف و لم تكتشف انها لعبة جنسية و زاد بها الشبق فاعطيتها مسكرات تتوه عقلها و تشوش ادراكها حتى استطيع إدخال قضيبى الذكورى فبها و القذف مرات عديدة و هى لا تعلم اننى ولد فى الحقيقة و كانت النتائج مشكلات معقدة حيث صارت زوجة عمى المتوفى منذ سنوات حامل فى توأم . حتى اضطررت للاعتراف لها باننى ذكر ولست فتاة كما تظن و اننى الاب الحقيقى للحمل فى بطنها و تزوجت امرأة عمى و سافرت بها إلى نيويورك حيث وضعت التوأم الجميل و صرت بابا ..