لم نستطع اللحاق باتوبيس الرحلات السياحى الفخم انا واختى عفاف و قد دفعنا مبالغ خيالية للرحلة اسبوعين شاملة الفندق والطعام والمواصلات ، ولكن اختى عفاف دفعتنا بقوة نحو اوتوبيس تويوتا سياحى يجمع ركابه فى موقف الاتوبيسات و صرخت فى وجهى لن تضيع الرحلة ولا مادفعته فيها سنلحق بالاتوبيس فى هذا المايكروباص المكيف فورا و صعدنا وذهبنا الى المقعد الاخير بجوار فتاة أمريكية معها ولد بنوتى مصرى. و انطلق المايكرو على الطريق الى شرم الشيخ و لم تمض دقائق حتى اغلقت عفاف عينيها و أسندت راسها آلى صدرى و راحت فى نوم عميق وانا اتأمل ثدييها الكثيرين القويين مرفوعين الى دقنها وحبات العرق تنساب الى الأخدود بين بزازها و حتى افخاذها الجميلة الممتلئة الملفوفة السمراء عارية تماما آلى الكلوت الفتلة ، وجدت من حول عفاف يتأمل أنوثتها المتفجرة حتى الفتاة الأمريكية اخذت عفاف لتنام فى صدرها ومالبثت ان رأيت يدها واصابعها تعبث بفرج اختى و تدلك بظرها و قد فتحت عفاف فخذيها لها واستسلمت لقبلات طويلة ساخنة مع الأمريكية و الولد البنوتى صاحب الأمريكية ينظر لى مبتسما و ينظر إلى قضيبى المنتصب بقوة ، و ما ان ابتسمت له حتى انتقل ليجلس فى احضانى على افخاذى و يهمس لى كم انت جميل مثل حبيبتك يقصد اختى عفاف .. هل لى ان أقبل خديك فأنت تثيرني للتقبيل و أعطيته شفتاى وهو يتحسس بزازى و عنقى و يده الأخرى تخرج قضيبى تتحسسه!!!.. نظرت بعيدا احاول تجاهل ما يحدث فوجدت فى منتصف السيارة خمسة شباب يرتدون جلابيب بيضاء و لهم ذقون قصيرة جميلة مهذبه، ينظرون نحوى انا وكل الجالسين فى المقعد الخلفى باستنكار و غضب .. و فجأة توقفت السيارة فى نقطة المرور فى سيناء للتفتيش ... وهناك كان يقف على جانب الطريق الاوتوبيس السياحى المفروض اننا كنا نركبها و غادر القاهرة بدوننا، فانطلقت وراءه و أخبرت السائق و مشرف السياحى للرحلة بأن يساعدنا على الانتقال اليه فى مقاعدنا الخالية .. و تم ذلك لنا بسهولة ونحن فى فرح وسرور مقابل نظرات غضب و استنكار من الخمسة شباب ذوى الجلاليب البيضاء و الولد البنوتى والبنت الأمريكية التى تعلقت جنسيا باختى السمراء عفاف ...
فى شرم الشيخ قضينا اليوم الأول فى الراحة والاستحمام و تناول الطعام وتوزيع الحجرات. وطبعا كنت انا واختى عفاف فى حجرة واحدة ذات سرير واحد كبير لان مشرف الرحلة السياحى اعتبرنا زوجين وليس اخ واخته .. و فى الليل قضينا ساعات نتحدث عن مغامرات اليوم و حدثت عفاف عن الولد البنوتى الذى جلس فى احضانى أمام نظرات الشباب الخمسة ذوى الجلاليب البيضاء الذين أرادوا الفتك بنا وقات يبدوا انهم يمتهنون الجزارة بسبب شكلهم وملابسهم وحكت لى عفاف عن قبلات ولمسات البنت الأمريكية معها وبين شفايف كسها و اللعب فى بظرها . و تطرق الحديث الى ممارسة العلاقات الجنسية المثلية فى حياة كل منا بصراحة وانفتاح و وضوح وشفافية كاملة .. فعرفت العلاقات السحاقية لاختى عفاف مع بعض المدرسات والمدرسين و الطالبات والجارات و القريبات و كانت كثيرة مثيرة جدا استمتعت بها اختى عفاف تماما ولكنها أحبت و دخلت فى علاقات حب مع بعض الشباب من الحلمية حول مدرستها الحلمية الثانوية بنات و من الجيران واصدقاء الأخوة والأقارب و انها مارست فيها الجنس الخلفى الكامل و الامامى بدون تمزق غشاء البكارة الذى حافظت عليه حتى تزوجت منذ سنتين .. وحكيت انا لعفاف بعضا من علاقاتى الجنسية مع البنات والأولاد والعلاقات المثلية و اننى كنت فيها كلها تقريبا السالب و ان بعض الذكور ناكنى وادخل قضيبه جوايا وقذف اللبن وانتى تالمت احيانا واستمتعت كثيرا باننى السالب .. و ذهبنا فى نوم عميق كل منا يحتضن الاخر و قضيبى منتصب داخل شفتى كسها و وجهى بين ثدييها الكثيرين.. كنا عرايا تماما كأى زوجين .. حتى ايقظتنا عاملة تنظيف الحجرة و وقفت تتاملنا و هى تبتسم وتلتقط لنا فيلم فيديو جنسى جميل
.
فى المساء تطرفنا بعيدا عن الفندق و المجموعة السياحية خلف الصخور و عفاف فى مايوه قطعتين صغير جدا لايخفى شفايف كسها وخلعت البرا السونتيان تماما تلعب به فى يدها و هناك بعيدا عن الانظار ضممت عفاف وانزلق قضيبى بين شفتى كسها و تاوهت و ركعت على الأرض مفتوحة الفخذين وانا معها ارضع بزازها و ازيح المايوه الفتلة و ادفع قضيبى فيها وهى تغنج تهمس كنت اتمنى ان تكون انت حبيبى الذى خرقنى قبل الزفاف فى لحظات عشقنا الصادق .. نكنى بحب وعوضنى قسوة الايام يا سامى .. و نكتها كما لم افعل ابدا من قبل فى حياتى .. وفى اللحظة التى وقفت فيها فى مياة البحر أغسل قضيبى من افرازاتها ومن اللبن و هى تنام بجوارى فى البحر تغتسل أيضا وتفرغ كسها قفز علينا الخمسة الجزارين ذوى الجلاليب البيضاء واللحية القصيرة فى أيديهم سكاكين تلمع ، قالوا بهدوء (لن نذبح احدكم الا لو صدر منكم تصرف غبى ) تعالوا معنا .. سوف ناخذ هذه الأمة غنيمة ننيكها و تخدمنا .. وانت ايها العبد نفعل بك مانشاء ينيكك منا من يحب و يركبك من يحب وتشتغل لنا عبدا وخادما ولا يحاول احدكما الهرب فنقتله ويموت كلاكما .. بكت عفاف واسكنها السكين على رقبتها .. انا نظرت فى كل مكان لم اجد من ينقذنا او إغاثة.. و سرنا الى السيارات محاطين بالحراس والسكاكين .. و قضينا عشرة أيام عبيدا فى بيوت الجزارين ينيكون عفاف وتعمل فى الخدمة فى التنظيف والغسيل و الطبيخ ترتدي ملابس عارية ممزقة ينيكونها بالدور مرتين فى اليوم
اما انا فاخذنى زعيمهم الى بيت قريب من القش و الاحجار ينظر لى نظرات غريبة وحاول تبادل الحوار معى فلم ارد وبقيت أصم اخرس .. فانقلب على جسدى يضربنى و يعذبني و ينيكنى كثيرا كعقاب
لكن فى الحقيقة كانت لحظات النيك هى اسعد لحظاتى ومتعتى وشبقى خاصة أن قضيبه كان جميلا كبيرا غليظا طويلا .. لامثيل له فى حياتى من قبل .. ومضت العشرة ايام أجمل أيام حياتى وهو ينيكنى بقوة وشهوة و شبق لا مثيل له
و فى فجر اليوم الثانى عشر اقتحمت الشرطة وقوات الأمن البيت و قتلت حبيبى عشيقى فنظرت الى جثته الغارقة فى الدماء و بكيت .. و اخذونى الى البيت الأول حيث يحتفظون ب اختى عفاف ... فوجدتها تبكى جثث الجزارين الأربعة قتلى فى دماءهم حزنا على لحظات الحب والعشق الذى عاشته بين اجسادهم
وفى طريق العودة إلى القاهرة نامت فى صدرى وداعبت شفتيها بقبلات اشتياق و دلكت كسها باصبعى بشوق وشبق و همست لى (تعرف انا عشقت الاولاد دى جدا و عشقت كل زبر فيهم فهو مخصوص ومميز عندى جدا وله طعم مختلف وطريقة مختلفة و دقة جوة الكس والطيظ مميزة جدا.. عشقت النيك مرتين من الأربعة رجال فى النهار و مثلها فى الليل .. من أين سوف تتاح لى فرصة أخرى مثل هذه ؟)
ضحكت و قلت تيجى نرجع تانى وندور على حد يخطفنا؟
فى شرم الشيخ قضينا اليوم الأول فى الراحة والاستحمام و تناول الطعام وتوزيع الحجرات. وطبعا كنت انا واختى عفاف فى حجرة واحدة ذات سرير واحد كبير لان مشرف الرحلة السياحى اعتبرنا زوجين وليس اخ واخته .. و فى الليل قضينا ساعات نتحدث عن مغامرات اليوم و حدثت عفاف عن الولد البنوتى الذى جلس فى احضانى أمام نظرات الشباب الخمسة ذوى الجلاليب البيضاء الذين أرادوا الفتك بنا وقات يبدوا انهم يمتهنون الجزارة بسبب شكلهم وملابسهم وحكت لى عفاف عن قبلات ولمسات البنت الأمريكية معها وبين شفايف كسها و اللعب فى بظرها . و تطرق الحديث الى ممارسة العلاقات الجنسية المثلية فى حياة كل منا بصراحة وانفتاح و وضوح وشفافية كاملة .. فعرفت العلاقات السحاقية لاختى عفاف مع بعض المدرسات والمدرسين و الطالبات والجارات و القريبات و كانت كثيرة مثيرة جدا استمتعت بها اختى عفاف تماما ولكنها أحبت و دخلت فى علاقات حب مع بعض الشباب من الحلمية حول مدرستها الحلمية الثانوية بنات و من الجيران واصدقاء الأخوة والأقارب و انها مارست فيها الجنس الخلفى الكامل و الامامى بدون تمزق غشاء البكارة الذى حافظت عليه حتى تزوجت منذ سنتين .. وحكيت انا لعفاف بعضا من علاقاتى الجنسية مع البنات والأولاد والعلاقات المثلية و اننى كنت فيها كلها تقريبا السالب و ان بعض الذكور ناكنى وادخل قضيبه جوايا وقذف اللبن وانتى تالمت احيانا واستمتعت كثيرا باننى السالب .. و ذهبنا فى نوم عميق كل منا يحتضن الاخر و قضيبى منتصب داخل شفتى كسها و وجهى بين ثدييها الكثيرين.. كنا عرايا تماما كأى زوجين .. حتى ايقظتنا عاملة تنظيف الحجرة و وقفت تتاملنا و هى تبتسم وتلتقط لنا فيلم فيديو جنسى جميل
.
فى المساء تطرفنا بعيدا عن الفندق و المجموعة السياحية خلف الصخور و عفاف فى مايوه قطعتين صغير جدا لايخفى شفايف كسها وخلعت البرا السونتيان تماما تلعب به فى يدها و هناك بعيدا عن الانظار ضممت عفاف وانزلق قضيبى بين شفتى كسها و تاوهت و ركعت على الأرض مفتوحة الفخذين وانا معها ارضع بزازها و ازيح المايوه الفتلة و ادفع قضيبى فيها وهى تغنج تهمس كنت اتمنى ان تكون انت حبيبى الذى خرقنى قبل الزفاف فى لحظات عشقنا الصادق .. نكنى بحب وعوضنى قسوة الايام يا سامى .. و نكتها كما لم افعل ابدا من قبل فى حياتى .. وفى اللحظة التى وقفت فيها فى مياة البحر أغسل قضيبى من افرازاتها ومن اللبن و هى تنام بجوارى فى البحر تغتسل أيضا وتفرغ كسها قفز علينا الخمسة الجزارين ذوى الجلاليب البيضاء واللحية القصيرة فى أيديهم سكاكين تلمع ، قالوا بهدوء (لن نذبح احدكم الا لو صدر منكم تصرف غبى ) تعالوا معنا .. سوف ناخذ هذه الأمة غنيمة ننيكها و تخدمنا .. وانت ايها العبد نفعل بك مانشاء ينيكك منا من يحب و يركبك من يحب وتشتغل لنا عبدا وخادما ولا يحاول احدكما الهرب فنقتله ويموت كلاكما .. بكت عفاف واسكنها السكين على رقبتها .. انا نظرت فى كل مكان لم اجد من ينقذنا او إغاثة.. و سرنا الى السيارات محاطين بالحراس والسكاكين .. و قضينا عشرة أيام عبيدا فى بيوت الجزارين ينيكون عفاف وتعمل فى الخدمة فى التنظيف والغسيل و الطبيخ ترتدي ملابس عارية ممزقة ينيكونها بالدور مرتين فى اليوم
اما انا فاخذنى زعيمهم الى بيت قريب من القش و الاحجار ينظر لى نظرات غريبة وحاول تبادل الحوار معى فلم ارد وبقيت أصم اخرس .. فانقلب على جسدى يضربنى و يعذبني و ينيكنى كثيرا كعقاب
لكن فى الحقيقة كانت لحظات النيك هى اسعد لحظاتى ومتعتى وشبقى خاصة أن قضيبه كان جميلا كبيرا غليظا طويلا .. لامثيل له فى حياتى من قبل .. ومضت العشرة ايام أجمل أيام حياتى وهو ينيكنى بقوة وشهوة و شبق لا مثيل له
و فى فجر اليوم الثانى عشر اقتحمت الشرطة وقوات الأمن البيت و قتلت حبيبى عشيقى فنظرت الى جثته الغارقة فى الدماء و بكيت .. و اخذونى الى البيت الأول حيث يحتفظون ب اختى عفاف ... فوجدتها تبكى جثث الجزارين الأربعة قتلى فى دماءهم حزنا على لحظات الحب والعشق الذى عاشته بين اجسادهم
وفى طريق العودة إلى القاهرة نامت فى صدرى وداعبت شفتيها بقبلات اشتياق و دلكت كسها باصبعى بشوق وشبق و همست لى (تعرف انا عشقت الاولاد دى جدا و عشقت كل زبر فيهم فهو مخصوص ومميز عندى جدا وله طعم مختلف وطريقة مختلفة و دقة جوة الكس والطيظ مميزة جدا.. عشقت النيك مرتين من الأربعة رجال فى النهار و مثلها فى الليل .. من أين سوف تتاح لى فرصة أخرى مثل هذه ؟)
ضحكت و قلت تيجى نرجع تانى وندور على حد يخطفنا؟
